سارة المنقبة المطلقة

ايام ما كنت شغال فى روكسى كان هناك احدى زبائننا التى تتعامل معنا وتتردد علينا زبونة اسمهاسارة وعمرها 29 سنة دا طبعا عرفتة بعد لما بقى بينا علاقة وهى فى الحقيقة منقبة
لبس دايما عباية سودا والنقاب اسود بيخلى درجة حرراتك تعدى ال 100 درجة بصراحة لان جسمها مفيهوش ولا غلطة وكانت دايما تيجى عندنا تاخد طلباتها وتتكلم معانا فى حدود الشغل فقط وانا بكل صراحة كنت بنتظر اللحظة اللى تيجى فيها واحب اشوفها واسمع صوتها جداوفى مرة وهى عندنا وبعد ما اخدت كل اللى طلبتة لقيتها بتقولى لو سمحت يا استاذ احمد انا عاوزة حضرتك فى موضوع كدة فقلتلها اتفضلى فقالتلى على انفراد لو سمحت قولتلها حاضر تحت امرك وروحنا فى جنب وانفردنا ومتوقعتش هى هتكلمنى فى اية ولقيتها بتقولى عاوزة اقولك على حاجة بس محرجة منك بس انا شايفة انك انسان كويس وهتفهمنى لانى مش لاقية حد يعرفنى اية اللى ممكن اعملة بجد لانى زعلانة من نفسى جدا قولتلها خير اتفضلى انا طبعا بحترم حضرتك جدا وانا تحت امرك لو اقدر اساعد فقالتلى انا هدخل فى الموضوع بدون مقدمات انا انسانة محافظة جدا ولكنى مطلقة من سنتين ودايما محافظة على صلواتى وقريبة جدا من ربنا بس ساعات الوحدة بتتعبنى واضعف واغلط وارجع تانى لربنا واستغفرة بس ببقى حاسة بالذنب وساعات مبقاش قادرة اصلى علشان ببقى محرجة اقف قدام ربنا بعد اللى عملتة فانا بصراحة استغربت جدا وبدأ يبان عليا علامات الذهول وبسرعة لقيتها بتقولى بس اوعى تفهمنى غلط انا عمرى ما عملت اللى ممكن يكون تفكيرك راح له الحكاية ان انا ساعات اتعب واكلم شباب ف الموبايل او افتح النت على مواقع اباحية وبعدين احس بالغلط اللى عملتة ارجع تانى ائنب نفسى واقفل تليفونى وساعات اغير الخط علشان مش حد من اللى كلمونى يتصل بيا تانى ودا فعلا بيتعبنى جدا ومش عارفة اعمل اية فانا قولتلها على فكرة انتى انسانة مؤدبة ومحترمة جدا وبتتعاملى معانا بقالك فترة ومشوفناش عليكى اى حاجة وحشة وعمرى ما كنت افكر انك تعملى حاجة غلط لا سمح ***** وبعدين عاوز اقولك حاجة مهمة احنا كلنا عندنا اخطاء وكتير بنضعف لكن المهم ان الواحد مننا لما يغلط يحافظ جامد جدا ان غلطة ميكبرش بحيث ميعرفش يصلحة واهم حاجة ان انتى دايما بتأنبى نفسك على الغلط وبترجعى بسرعة للطريق السليم ودا شىء كويس جدا واهم حاجة متخليش الغلط يبعدك ابدا عن الصح لان انتى دلوقتى فى حالة صراع بين الطريق دا والطريق التانى فحاولى دايما تخليكى متمسكة بالطريق السليم علشان الغلط ميكبرش وانا دايما تحت امرك لو محتاجة اى مساعدة وهذه رقم موبايلي واعتبرينى صديق ليكى وقت لما تحبى تتكلمى انا اكيد هسمعلك وهانصحك للصح طبعا وردت عليا وقالتلى انا بصراحة كنت مترددة كتير انى اتكلم معاك بس انا دلوقتى حسيت انى مرتاحة جدا وكلامنا دا مريحنى كتير واتكلمنا شوية وبعد كدة مشيت وبعد كام يوم جات عندنا تانى فى شغل وسألتها انتى عاملة اية وزى حالك وقالتلى الحمد **** انت انسان محترم جدا يا استاذ احمد ومش تعرف انت بجد غيرت فيا حاجات كتير قولتلها بجد انا انشغلت كتير بالموضوع بتاعك دا وبصراحة كنت قلقان عليكى جدا وفكرت كتير ان اتصل اطمئن عليكى بس خفت لتفهمينى غلط وانا حريص ان احنا نكون اصدقاء بجد (طبعا احنا نعرف تليفونات بعض للشغل من قبل كدة) فقالتلى ابدا يا استاذ احمد انت صديق فعلا وانا مش ممكن افهم حضرتك غلط انت انسان محترم وتقدر تتصل فى اى وقت مفيش مشكلة ومشيت واتكرر الموضوع كاذة مرة بعد كدة وكل مرة نفس الكلام وبدأنا فعلا نقرب من بعض ونتكلم فى حاجات تانية كتير ويقينا فعلا اكتر من اصدقاء وبينا دايما تليفونات . المهم ان انا خلال الفترة دى مش كنت بقدر ابطل تفكير فيها وبجد كنت هموت عليها وهى بجد مواصفاتها متكاملة بشكل رهيب على الاقل بالنسبة ليا صوتها دا كان بيخلينى وكأن مش قادر اسيطر على اى حتة فى جسمى وكان كل اللى شاغلنى انا ازاى اقدر اتكلم معاها فى الموضوع ده واصارحها برغبتى فيها وبجد حسيت ان انا تفكيرى بقى عاجز عن انه يوصل لطريقة اعرفها بيها انا نفسى فى اية لحد ما قررت انى افاتحها فى الموضوع واللى يحصل يحصل واكيد هى لو رفضت مش هتتكلم عن كدة مع حد فى الشغل وبالفعل كان الامر ولما كلمتها فى التليفون وسألتها عن اخبارها ولقيت نفسى بقولها انا عاوز اقولك حاجة بس مش تزعلى منى احنا اصدقاء قبل كل شىء وانا بقيت بحكيلك عن كل حاجة تخصنى قالتلى احكى انا مش ممكن ازعل منك انت الشخص الوحيد اللى بقدر افضفض معاه بدون خوف ولا حرص قولتلها بصراحة انتى من اول مرة دخلتى فيها عندنا الشركة وانتى صورتك مش بتفارقنى مع انى معرفش شكلك لحد النهاردة بس انا بجد مش بقدر ابطل تفكير فيكى ومن الاخر.................. وسكت وهى ساكتة مش بتتكلم وفجأه لقيتها بتقول من الاخر اية قول ومتخفش انا كنت مستنياك من زمان تقول كدة ولقيت كل الكلام راح منى مستنية اية هى عرفت انا عاوز اية والا تفكيرها راح لحتة تانية.المهم لميت نفسى بسرعة وقولتلها انا عاوز اشوفك بصى من الاخر انا نفسى اشوفك بدون النقاب وامسك ايديكى وسكت شوية علشان اشوف رد فعلها اية وبعد انتظار تقريبا لمدة دقيقة لقيتها بتقول تمسك ايدى بس وانا حسيت ساعتها ان كان فية حجر كبير على صدرى واتزاح ولقيت نفسى بقولها اللى انا نفسى فية لو قلتة بجد يفقد كل معانية واحاسيسة اللى نفسى فية مينفعش يتقال لازم تشوفية وتحسية بنفسك قالتلى يااااااااااااااااه للدرجة دى قولتلها لدرجة انتى مش ممكن تتخيليها وبعد كلام كتير اتفقنا ان اننا نتقابل عندها فى شقتها وحددنا الميعاد ووصفتلى اوصل ازاى ولما وصلت رنيت عليها وان تنزل تقابلنى ونطلع سوا وفى الميعاد اللى اتفقنا علية رنيت عليها وكانت الساعة 11 صباحا تقريبا ونزلت وقابلتها وبعدين طلعنا الشقة سوا وفتحت باب الشقة وقالتلى اتفضل ودخلنا وبدأت تفرجنى على الشقة وبعدين وصلنا أوضة النوم وفتحنا الباب ودخلنا ولقيتها واقفة بعد الباب بخطوة واحدة ومش بتتكلم وسكتنا شوية وبعدين قولتلها فية حمام هنا فى الاوضة صح ودة بابة اهو لو حابة تستخدمية اتفضلى خدى راحتك وكل دا وهى لابسة النقاب وراحت علطول للحمام وانا خرجت روحت المطبخ وكنت محضر كوبايتين عصير وجيبتهم فى ايدى من غير صينية ودخلت الاوضة وانا لسة رايح علشان احطهم على الكومدينو لقيت باب الحمام بيتفتح ولقيتها خارجة طبعا بدون النقاب وكانت اول مرة اشوفها فعلا ولابسة لانجرى لونة ازرق طويل مفتوح من الوسط بالطول وفتحة الصدر واسعة شوية يبان منها نصف الصدر تقريبا ولقيت نفسى بمنتهى التلقائية وبدون تفكير حاطط العصير على الكومدينو وروحت ناحيتها وكنت بقولها شوفى انا بقالى اد اية بفكر فيكى واتخيل شكلك وعمرى ما كنت متصور انك بالجمال دا وبعدين انتى حد قالك ان انا بموت فى اللانجريهات اللى لونها ازرق قالتلى حد مين انا بحب الازرق جدا وانا بجد مش بكذب لانها فعلا جميلة جدا شعرها اسود طويل ولونها قمحى فاتح وجسمها بجد ينفع يكون استندر لكل المقاسات وشها مدور وشفايفها من الحجم الوسط مش غليظة تقرفك ولا هى رفيعة جدا تزهقك وتحس ان كل حاجة فى وشها مرسومة بالمقاس وصدرها وسط بحيث تقدر تسيطر على البز الواحد بايد واحدة صوابعها مفرودة ة حلماتة بارزين شوية والرقبة مفرودة مش راسها لازقة فى جسمها ولقيت نفسى بمسك ايديها الاتنين بين ايديا وقربتهم من شفايفى وبدأت ابوسهم صباع صباع وبعدين رفعت ايديها على كتفى وايديا حوالين وسطها وصدرها فى صدرى وبدات اقرب شفايفى من شفايفها بشويش لحد ما بدات المس شفايفها وبكل حنية لقيت نفسى بداعبهم وابوسهم برومانسية شوية ابوسها من شفايفها الاتنين وشويفة ابوسهم واحدة واحدةوهى ايديها بتلعب حوالين كتفة وصوابعها بتخلخل فى شعرى وبدات ابوس كل مكان فى خدودها ووشها وبدات ايدى اليمين تروح على رقبتها وانا شفايفى بتقرب لودنها اليمين وبدات العب فية بلسانى واخدة بين شفايفى وامص فية وايديا اليمين تطلع على ودنها الشمال وانا بنزل بوس ولحس على رقبتها من الناحية اليمين وايديا الشمال على وسطها وبدأ الوضع يتعكس بشويش واايديا اليمين تبقى على وسطها والشمال تطلع لودنها اليمين وانا ابوس فى رقبتها والحس فيها من الناحية الشمال لحد ما وصلت لودنها الشمال ونفس الشىء عملتة من مصمصة ولحس وبدات ايديا الاتنين يروحو على شعرها وتخلخل فية وانا بروح بشفايفى تانى على شفايفها وبدات انزل بايدى شوية شوية على اكتافها وبشويش لقيت حمالات اللانجرى بتنزل وبدات انزل بالبوس على الرقبة بوس ولحس وكأنى فعلا مستطعمهم بجد حتى بقيت ابوس فى صدرها وايديا حوالين ظهرها وباطراف الشفايف بدأاسحب اللانجيرى ابوس فى بزازها من حوالين السنتيال وبدأت اسحب اللانجيرى بشويش لتحت ولقيت الكبسولة بتاع السنتيال تحت ايديا فكتها وسحبت السنتيال بايديا وانا لسة ببوس فى بزازها وبقوا الاتنين مكشوفين قدامى وبدات امسك بزها الشمال بايديا اليمين واعصر فية وفى نفس الوقت ببوس والحس فى بزها اليمين والعب فى الحلمة بلسانى وفرك الحلمة التانية بصوابعى ولقيت انفاسها بتتصاعد وبدات اسمع اهات مكتومة هى لوحدها توصلك لدرجة الغليان وفضلت اتناول ابزازها الاتنين يمين وشمال بالتبادل بين ايديا وشفايفى من مص ولحس وفرك وعصر وبدات امسك بزازها الاتنين باديديا وانزل بشفايفى مص ولحس على جسمها واللى باقى متعلق على جسمها من اللانجيرى بيتسحب واحدة واحدة وكانة عايش معانا فى جو الرومانسية ومستمتع ووصلت بشفايفى لحد صرتها ولقيت لسانى بيلحس فيها ويلعب فى فتحة السرةوانا ابوس والحس فى السرة وحواليها وايدى ما زالت على بزازها وبدات اطلع تانى لفوق وانا ببوس فى جسمها واطلع لحد ما رجعت ابوس وافرك واعصر فى بزازها ثم طلعت تانى على رقبتها وواحدة واحدة بدات الف حواليها بدون انقطاع للبوس واللحس والمص وبقيت انا وراها وايديا بيضموا بزازها ويفركوا فى الحلمات وانا ببوس فى رقبتها من الخلف وانفى بيتخلل جوة خصل شعره وبيستنشق العطر منهم وانا زوبرى بيزداد انتصابا داخل الشورت وملامس للفتحة بين طيازها ودا احساس بيغرينى فعلا وبدات انزل بايديا لتحت شوية عن بزازها وبحسس على كل شىء فى جسمها وبلعب فية لحد ما وصلت لسورتها وقربت اكتر لحد ما حسيت بخشونة خفيفة مكان حلاقة شعر كسها وبدات صوابعى تقرب من فوق الكيلوت بحنية وتستكشف المكان واذا بى احس بالكيلوت مبلول وانا ببوس فى رقبتها والحس فيهم فتبسمت بنفس عالى شوية وقولتلها هو انتى بقالك قد اية فى العلبة فتبسمت هى الاخرى ولفت رقبتها شوية علشان شفايفى تعانق شفايفها وهنا بدات الف تانى ونبقى وشنا لبعضنا وانا لسة ببوس وامص فى شفايفها وايدى بدات تروح لوسطها وبدات ادفعها للخلف بشويش لحد ما وصلنا لاول السرير وبدات انزل تانى بالبوس والمص على رقبتها والعب فى بزازها بايديا وابوس صدرها والعب بلسانى فى حلمات بزها ورفعت عينيا لفوق ولقيتها مغمضة عنيها وحسيت انها بقيت فى دنيا تانية من الاستمتاع والرغبة وطلعت لفوق وبوست شفايفها بقوة وبدأ لسانى ولسانها وكأنهما يتشاجران على من سينال من الثانى اكبر كمية من العسل ولقيتها شوية شوية جسمها بيتهاوى الى السرير حتى جسلت على اولة وانا واقف وما زالت شفايفنا وكأنهما ملتصقتان ثم هى بدورها تتراجع للخلف وتسحبنى اليها حتى استقر ظهرها الى السرير وانا فوقها وبدات شفانا تودع بعضها وتبحث شفاهى عن شىء اخر لتعانقة وبالتدريج الى الرقبة ثم الصدر ثم البزاز واحد تلو الاخر ثم بطنها وسرتها ثم الى الكيلوت المبلول وانا الحس فية بلسانى واستطعم عسل شهوتها وكأنة اشهى انواع العسل وبدات اجلس على ركبتى وايديا يمتدان الى الكيلوت وبدات اسحبة بحنيةومن ثم رفعت رجليها الى اعلى قليلا لاخرج الكيلوت ورجعت رجليها حيث كانت وفمت برفع رجليها الشمال لاعلى وانا اقبلهم والحس وامص فيهم من اطراف الاصابع حتى نهاية الفخد وتحولت بالمص والبوس الى نهاية الفخد الاخر ومددت يدى ارفع الرجل الاخرى ( اليمين) وفعلت ما فعلتة بالاولى ولكن بعكس الاتجاة ثم مددت يديا كل واحد الى الرجل المقابلة له ورفعت وجهى لاقبل بين فخذيها والحسهم بلسانى حتى بدأ لسانى يداعب شفرات كسها ثم سمعت انفاسها تتعالى وتتسارع حتى بدأ لسانى يداعب كسها ويتخلل بين شفراتة وكلما لمس بظرها تسمع منها اهات تزيد الجو حرارة وسخونة وبدات انفاسها تتسارع اكثر والتنهدات تتزايد ويعلو صوت الشهيق فاحسست بها وقد بدأت تنزل شهوتها من جديد فبدات اسرع من حركات لسانى على كسها حتى تصل لقمة نشوتها وبدأت تنزل عسلها على لسانى وانا مسح لسانى على جوانب كسها وبدا ارفع نفسى قليلا لاعلى متقدما بالبوس فى جميع اركان جسمها حت وصلت الى بزازها وقضيت وقتا الاعبهم واداعبهم بحنية شوية وبقوة شوية اخرى حتى رفعت نفسى الى وجهها واحسست انها تعيش اجمل لحظات حياتها وانها فى قمة الاستمتاع ةقبلت شفايفها بعنف وداعب لسانها ثم وقفت وهى ترمقنى بنظراتها الساحرة المعبرة عن ما نشعر بة كلانا من استمتاع ورغبة ثم بدأت اسحب الشورت من على جسمى وزوبرى فى حالة انتصاب لم اراة عليها منذ زمن بعيد وهى تنظر الية باطراف اعينها ويظهر على وجهها علامات الاعجاب بة والاشتياق الية ثم اقترب منها وهى مازالت ترقد بنصفها الاعلى على السرير وباقى جسمها متدلى الى الارض ثم مددت يديا ورفعت ارجلها الى الاعلى وبدات اعود كرة البوس والمص فى ارجلها من الاصابع الى الافخاذ ثم الى كسها شيئا ما حتى بدأت احس بنغمة انفاسها وتنهداتها بدأت تتعالى من جديد فتقدمت ورفعت ارجلها الاثنين الى كتيفيا ثم فتحتهم حتى يسلك زوبرى طريقة الى حيث يتمنى وحينما اقترب زوبرى من كسها بدأت امسكة بيدى اليمنة واحك راسة فى شفرات كسها من الخارج و وجدتها وقد بد\أت عليها علامات الاستمتاع بذلك فاكثرت منه شيئا ما الى ان بدأت اضع راسة فى بداية كسها و وجتها وقد صمتت قليلا وكأنها تنتظر هذة اللحظة ثم بدات ادخلة شيئا فشيئا حتى اصبحت الرأس كلها بالداخل واحسست بها تأخذ نفسا عميقا فدفعتة مرة واحدة اليها وسمعتها تقول تتأوه بأه لم اسمع لها مثيلا ومن هنا بدأت احركة قليلا للامام وللخلف وانفاسها تتعالى وتتخافت مع حركاتة واندفعاتة وبدأت احركة يمينا ويسارا وكأنة يريد ان يلامس ويداعب كل مكان داخلها ويصل الى حيث ما لم يصل احد من قبل وبين الحين والاخر اسرع حركاتة ثم ابطئها قليلا لاقترب منها واقبلها وامص فى شفايفها ثم امد يديا لافرك واداعب بزازه واستمريت هكذا حتى احسست بها وقد بدأت انفاسها تتعالى من جديد وتتسارع تنهداتها فاحسست وكأنها قاربت على انزال شهوتها وكنت انا ايضا قد اقتربت شهوتى فبدأت اسرع من حركاتى شيئا ما حتى انزلنا شهوتنا فى نفس الوقت وارتميت على صدرها وزبى باخلها وشفايفى تلتصق بشفايفا وقد نال كلانا كل ما تمناه ثم رفعنا اجسامنا وارتمينا فى احضان بعضنا لا ننفصل ونعبر عن ما بداخلنا لبعض بافضل لغة تواصل بين العشاق الا وهى الصمت
هذة كانت اول مرة نتقابل فيها انا وسارة وتكررت بعد ذلك اللقاءات كثيرا ولكن هذة المرة كانت لها ذكرى جميلة.

انا و بنت الجيران

كان يوماً كأي يوم كنت أجلس وحيداً في المنزل بعد أن خرج أهلي وإخوتي من البيت متوجهين إلى الساحل وكنت أنا سوف أقوم باللحاق بهم في اليوم التالي وكان الحر شديداً جداً فقمت وأشعلت جهاز التكييف في الغرفة وجلست أقرأ صفحات أحد المجلات وبينما أنا كذلك انطفأت الأنوار وجهاز التكييف وكل الأجهزة الكهربائية لقد انقطع التيار الكهربائي فقمت بإشعال بعض الشموع وجلست ولكن شدة الحر جعلني أنفر من البيت ولذلك أخذت كرسي وصعدت إلى سطح البناء وذلك لأجلس هناك حتى يعود التيار الكهربائي مرة أخرى .
صعدت إلى السطح وجلست وكانت معي المجلة ولكني نسيت الشمعة ولم أحضرها معي فتركت المجلة جانباً على الكرسي وقمت وبدأت أتجول في السطح وبينما أنا أسير بين جنبات السطح خيل لي أنني سمعت صوتاً ما، في البداية لم أميز هذا الصوت ولكني عندما اقتربت من مصدر الصوت وكان من غرفة المصعد في السطح ميزت الصوت وكان كأنه صوت أنين خافت فقلت في نفسي هل هي قطة دخلت إلى غرفة المصعد وعلقت ضمن الأجهزة أم أن هناك شيء آخر فاقتربت وأنا خائف من الغرفة ونظرت من طرف الباب لأجد خيال شخصين في الظلام وكان واضح أن أحدهما فتاة وذلك لأن خيال شعرها الطويل كان واضحاً فقلت في نفسي ماذا يفعل هؤلاء ومن هما وفجأة عاد التيار الكهربائي وميزت من في الغرفة إنها ابنة جيراننا منى ومعها شخص لا أعرفه ولكن الغريب أنني أعلم أن منى خجولة جداً وهي لا تكلم أحداً من الجيران، إنها تأكل زبه في فمها إنها تمص زبه وياه إنها تمص بقوة إنها على ما يبدو حارة جداً وبينما أنا أنظر لهما اختل توازني وسقطت على الباب الذي اندفع للداخل ثم لأسقط على الأرض في غرفة المصعد فانتبه الإثنان وقام الشاب بإخراج زبه من فم منى وتلون وجهه باللون الأحمر خجلاً أما منى فقد هرب الدم من عروقها ثم وقفت وقلت لهما ماذا تفعلان ؟ فقال الشاب وهو يتلعثم في كلامه : إني قد أخطأت وأرجوك أن تغفر لي وفي غضون ثانية كان يدفعني ويطرحني أرضاً ويهرب من غرفة المصعد ويترك منى مبهوتة ووحيدة ضمن غرفة المصعد .
قمت بعد ذلك ووقفت ونظرت إلى منى وقلت لها : كنت أظنكِ خجولة ولكن … إنكِ على العكس تماماً فقالت لي وبصوتها رجاء مصحوب بخوف شديد : أرجوك لا تخبر أحداً بما جرى وسأظل مدينة لك بهذا الجميل طوال حياتي . فقلت لها وقد نظرت إلى بقعة كانت تغطي القسم الأمامي من ملابسها وبالتحديد أمام كسها : ما هذا البلل الموجود على ملابسك واقتربت منها ولمسته بيدي ثم قربته إلى أنفي وشممته وقلت لها : عصير كسك أليس كذلك ؟؟؟؟ .
عندما سمعت مني هذا الكلام قالت لي وقد انفرجت أساريرها وابتسمت : هل تحت أن أمص لك زبك فأنا فنانة في المص ؟؟؟ فقلت لها : طبعاً وإلا أخبرت أهلك فقالت لي : سوف لن تخبر أهلي بعد أن أذيقك طعم مص الزب مني فأنا وبلا فخر أفضل فتاة تمص أزباب الشباب وهذا ليس رأي بل رأي كل من مصصت له زبه .
فقلت لها : ما رأيك يا منى أن ننزل إلى الشقة عندي فليس في المنزل أحد وسوف نأخذ راحتنا هناك ؟ فقالت لي وهي تهز رأسها بالموافقة : رائع إنها فكرة رائعة هيا بنا . ونزلت أنا وهي إلى شقتي ودخلنا وما أن دخلنا حتى اقتربت مني وبدأت تمسد زبي من فوق البنطال بيدها وهي تقول لزبي : هيا يا أيها الزب الجميل قم من نومك سوف تدخل الآن في فم منى هيا أيعا الزب ثم ألصقت فمها بفمي وضممتها إلى صدري وبدأت ألعب بطيزها من فوق الملابس وهي قامت بإدخال يدها في بنطالي من الخلف ثم في كيلوتي وبدأت تفرك لي طيزي بيدها وأدخلت أصابعها ذات الأظافر الطويلة في فتحتة طيزي . لقد أراد زبي في هذه الأثناء أن يخترق ملابسي ويخرج ولقد أحست منى بهذا حيث شعرت به يكاد يخترق بنطالي وملابسها ليدخل بها فقامت بإخراج يدها من طيزي وقالت لي حرام عليك اجعل زبك يتنفس وفكت لي أزرار البنطال وأخرجت زبي منه وصرخت بقوة وقالت لي : ياه كم زبك كبير إنه أطول وأثخن زب أراه في حياتي ثم نزلت وجلست على ركبتيها وأدخلت زبي في فمها لقد ابتلعته تماماً وبدأت بمصه وياه كم كانت رائعة فعلاً لقد كانت تمصه بطريقة عجيبة فكان لسانها يتحرك عليه ويفركه من أسفله وكانت هي تلف رأسها يميناً ويساراً وزبي يتلوى في الداخل ويصطدم بجدار فمها وكانت بين الحين والآخر تعض على زبي بأسنانها عضاً خفيفاً وأحيانا تشفط زبي كأنها تشرب عصير بشلمونة أو مصاصة وكانت يدها تلعب لي ببيضاتي وتمرر اصبعها على الخط بين بيضاتي وطيزي ثم تدخل يدها في طيزي وتفركه وبين فترة وأخرى كانت تخرج زبي من فمها وتقبله من أعلى حتى أسفل وكانت تضع لسانها في فتحتة زبي من الأعلى وتفتحها وتدخل لسانها فيها .
بعد ذلك قلت لها لقد جاء ظهري وسأنزل فقالت لي : خذ راحتك ففمي صندوق المني وفعلاً أفرغت وهي مازالت تمص وتمص زبي وما يخرج منه حتى ابتلعت كل المني الذي خرج مني واستمرت بالمص ولكني لم أستطيع المتابعة فسحبت زبي من فمها وقلت لها : لقد تعبت على مهل أرجوكِ دعيني أستريح . فقالت لي هيا سأدعك ترتاح قليلاً ثم استلقيت على السرير فقامت هي وخلعت جميع ملابسها ووقفت فوق رأسي حيث وضعت قدمها الأولى بجانب رأسي من اليمين والثانية بجانبه من اليسار فأصبحت كسها فوق رأسي مباشرة وقالت لي سأريك الآن شيئ لم تراه في حياتك وبدأت تفرك بظرها بيدها وتفرك ثدييها وتقوم بحركات عجيبة وأنا أنظر لكسها من الأسفل لقد كان منظراً رائعاً بالفعل وبعد مدة شعرت بأن قطرة ماء نزلت على وجهي وبدأ سيل من القطرات بالسيل لقد بدأ كسها بإفراز العصير فرفعت رأسي وبدأت أمص كسها وأشفط مثل الشفاط كل ما في كسها من الخارج ومن الداخل ثم أخذت حبة الكرز التي تعلو كسها أي بظرها في فمي أمصها بقوة ونهم وعاد زبي وانتصب مرة أخرى فقالت لي سوف أمص لك زبك الآن بكسي وفعلاً أدخلت زبي في كسها وبدأت بعملية انقباضات وارتخاءات عجيبة وكأنها تمص زبي وبدأت أنا بعملية إدخال وإخراج زبي من كسها بقوة وبدأ ثدييها بالتموج مع حركة جسمي وجسمها واستمرينا على هذه الحالة حتى جاء ظهري فأفرغت مائي في داخل كسها وقالت ياله من مني حار لقد كان منيك رائع .
بعد ذلك استلقيت أنا وهي على السرير ولكن بعكس بعضنا فكان زبي أمام وجهها وكسها أمام وجهي فأخذت زبي بيدها وقالت ياله من زب رائع فقلت لها : ليس أروع من كسك يا أجمل منى في هذا العالم ثم قبلتها من كسها فقبلتني من زبي المرتخي وما زلنا على هذا الحال لمدة طويلة حتى انتصب زبي من جديد فقالت بقي طيزي حيا أدخل زبك فيه وأدخلت زبي فيه ومازلت أخرجه وأدخله حتى جاء ظهري وأفرغت في طيزها فقالت لي لم يبقى أي مكان آخر تفرغ فيه منيك .
بعد ذلك دخلنا أنا وهي الحمام لنغتسل وبدأت تفرك زبي بالصابونة وحتى انتصب من جديد فقلت لها : أنتِ فعلاً أستاذة في التعامل مع الزب فاستدارت فأدخلت زبي في طيزها وقلت لها آخر مرة وفعلاً أنزلت مرة أخرى في طيزها .
خرجنا من الحمام ثم لبست ملابسها وطبعت قبلة على شفتي وقالت لي : سوف لن أنسى هذا اليوم أبداً فقلت لها : منى أرجو أن يتكرر هذا اللقاء . فقالت لي وهي تبتسم : وهل تظن أنني سأتركك دون أن يدخل زبك فس كسي مرات عديدة وابتسمت وخرجت وأغلقت الباب خلفها.

أخت مرات ابويا

حدث بالصدفة ان شقيقة زوجة ابي التي تكبرها بسنتين قد حصل بينها وبين زوجها سوء تفاهم جعلها تزعل منه وتأتي ملتجئة الى دارنا ... كانت هذه المرأة في اوائل الثلاثينات وكانت جميلة وجذابة , قامتها متوسطة وجسمها ممتلئا ومثيرا لكنها جمالها كان اقل من مستوى جمال وجاذبية زوجة ابي ... لم يسبب وجودها في البيت اي تأثير علي في البداية ولكني والحق يقال وجهت في بعض الاحيان تفكيري اثناء الاستمناء نحوها بدلا من زوجة ابي من باب التغيير وتخيلت نفسي انيكها ببعض الاوضاع التي اشاهدها في الصور الجنسية ولكني لم افكر ابدا بأن احاول تحقيق مثل هذا الامر معها ... تم تهيئة سرير نوم لها في السطح بجانب اسرة اخي واختي الصغيرين , وفي احد الليالي وفي حوالي الساعة الثانية ليلا استفقت بالصدفة فوجدتها تضع يدها على خدها وتتكأ على سياج السطح في المنطقة القريبة من سريري وتتفرج على الشارع وتبدوا عليها علامات الأكتئاب ... سألتها بصوت خافت لكي لا اوقظ الاخرين هل هناك امر ما فأرتبكت حين راتني قد استيقظت لكنها قالت لي بهمس لا ليس هناك شيء وانما قد اصابها الارق فقامت من سريرها واخذت تروح قليلا عن نفسها عن طريق النظر الى الخارج ... تصنعت العودة الى النوم بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر الى الشارع ولكنها بين الحين والاخر كانت توجه نظرها نحوي مما جعل امرا ما يراودني قام زبي على اثره فورا ولكني كنت اعرف بان ليس هناك أي شيء استطيع ان افعله في مثل هذا الظرف ... بقيت اتقلب في فراشي وهي تنظر الي كلما انقلبت وبعد قليل رأيتها تتجه الى الباب وتتحسس شيء ما ثم عادت الي وهمست بأذني قائلة بانها عطشى وتريد ان تنزل الى الاسفل لشرب ماء بارد من الثلاجة وتخاف ان تنزل لوحدها وطلبت مني مرافقتها فقلتلها بصوت خافت "لكن الباب مقفل لان ابي معتاد على قفلها واخذ المفتاح معه" فقالت لي "لقد ذهبت ووجدت بان المفتاح موجود على الباب" ... قمت من سريري واتجهنا معا الى الباب وفعلا وجدت المفتاح في الباب ويبدوا ان ابي قد تحسب لوجودها واخذ يترك المفتاح في الباب اذ قد تحتاج ربما للنزول الى داخل الدار لقضاء حاجة او لاي سبب اخر . دخلنا الى الباحة العلوية وكان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج واردت ان اشعل النور لكنها قالت لي لاتشعل الضوء العلوي حتى لايتسرب شعاعه الى السطح من الباب الزجاجية فيثير انتباه احد ... وضعت يدها بيدي واخذنا نهبط على السلالم معا, وحين اصبحت يدها بيدي وشعرت بحرارة جسمها مسني على الفور تأثير كهربائية الجنس وبدأت خفقات قلبي تتسارع واخذ انتصاب زبي يزداد ويزداد ... كانت تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل كان ذلك لشعورها بالخوف ام لان الافكار التي كانت تدور برأسها تشابه الافكار التي تدور برأسي , وحين وصلنا الى الطابق السفلي قالت لي بانها تريد ان تدخل الى الحمام اولا فدخلت بينما بقيت انا واقفا خارج الحمام انتظرها ... لم تغلق الباب كليا بل ابقت جزء منه مفتوحا بحيث يستطيع من يرسل نظره خلالها ان يرى ماذا يجري في الداخل , وانا لم اقصر بذلك طبعا فقد بقيت اختلس النظر اليها وارى ما تفعله ... جلست على التواليت وتبولت ثم تشطفت وغسلت كسها وطيزها وقد لاحظت على الفور بانها لاترتدي ملابس داخلية بل كانت بقميص النوم فقط ... خرجت من الحمام وسرنا معا نحو المطبخ وحين وصلنا اتجهت الى النور لاضيئه لكنها مرة اخرى قالت لي لا تشعله لانه سيجلب الانتباه الى ان احد ما موجود في الاسفل … لا ادري لماذا كانت لا تريد مني اشعال النور هل كان ذلك ربما لتبرر وجودها القريب مني باستمرار بحجة الظلام والخوف او لسبب اخر في نفسها , في حين كنت انا على العكس من ذلك اتوق لاشعال النور لكي انظر الى وجها وجسمها وأتمتع بجمالها ومفاتنها … اتجهنا الى الثلاجة وملئت كأس من الماء فشربت نصفه واعطتني الباقي لاشربه فتعمدت ان ادير الكأس امامها لاشرب من نفس المنطقة التي مست شفاها ... بعد ان ارتوينا قالت لي هل نصعد قلت لها كما تشائين ... صعدنا الى الطابق الاول وكانت غرفتي في طريق صعودنا وحين مررنا بها سالتني هل هذه غرفتك قلت نعم قالت هل استطيع رؤيتها قلت لها اهلا بك فيها ... دخلنا غرفتي ومع انها كانت مظلمة الا ان ضوء الشارع كان مباشرة امام نافذتي مما جعلها منيرة بشكل كافي تظهر معه جميع اجزاء الغرفة ... اقتربت من طاولتي التي اذاكر عليها وأخذت تقلب ببعض الكتب فظهر تحتها بعض الصور الجنسية التي املك الكثير منها الا انها تظاهرت بعدم رؤيتها ثم قالت لي "انا لأزال غير نعسانة فهل انت نعسان" قلت كلا فاستطردت قائلة "لماذا لا نجلس هنا ونتحدث قليلا لنقتل الوقت حتى ننعس ثم نصعد" فوافقت عل الفكرة فورا وكاني كنت بانتظارها ... لم يكن في الغرفة مكان نجلس عليه غير فراشي فجلسنا عليه قرب بعضنا البعض وقد أصبحت واثقا بان الشيء الذي يدور في رأسي هو نفسه الذي يدور برأسها لكن كل منا كان ينتظر مبادرة من الاخر ... سالتني عن احوالي في الكلية وهل لي صديقة فيها فحدثتها عن انعزاليتي وعدم اختلاطي بالفتيات فابدت استغرابها وقالت لي "لماذا انت هكذا فانت شاب وسيم وجميل وكل فتاة تراك تتمناك وانا لو كنت بسنك وغير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معك ابدا" ... شجعني كلامها فسالتها عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو ان زوجها لديه علاقات خارج البيت مع فتيات اخريات فتعجبت لذلك وقلت لها "لماذا يفعل زوجك هذا فانت جميلة ومثيرة وكل رجل يراك يتمناك ويشتهيك فلماذا ينظر زوجك إلى الأخريات" فأخذت تبكي وقالت "ماذا افعل فهذا حظي" فما كان مني الا ان اقتربت منها ووضعت رأسها على صدري واخذت امسد على شعرها بحنان لاخفف من حزنها قائلا "عزيزتي ميس لا تحزني لان زوجك لايستاهل هذه الدموع التي تنزل من عينيك" ارتاحت لمبادرتي هذه ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري واستمرت بالبكاء ... حين اصبحنا بهذه الدرجة من القرب من بعضنا أخذت اشعر بأنفاسها وشممت رائحة جسدها فازداد تهيجي الى درجة كبيرة ووصل انتصاب زبي الى درجة مذهلة ... اخذت مع تمسيدي لها اقبلها من رأسها واطلب منها ان تكف عن البكاء وان لا تهتم للامر محاولا التخفيف من حزنها ... وشيئا فشيئا اخذت اهبط بقبلاتي الى الاسفل فبدأت اقبلها من جبينها ثم هبطت اكثر واخذت اقبلها من خدودها وانا اهمس لها "كافي حبيبتي لاتبكي ... ستجعليني ابكي معك" كانت ضربات قلبي تزداد في التسارع وزبي يصرخ طالبا مني أن أسرع وان أكون أكثر جرأة ... بعد ذلك رفعت وجها بيدي وقربت فمها من فمي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها وحين وجدت بان رد فعلها لم يكن سلبيا تبعتها بقبلة أخرى ثم أخرى وكنت مع كل قبلة ازيد من قوة التصاق شفتاي بشفتيها واطيل من مدة بقاء شفاهنا معا الى ان جائت اللحظة الحاسمة التي فتحت فيها فمها الذي كان مطبقا فما كان مني الا ان اتناول شفتها العليا وابدأ بمصها بكل ما اوتيت من قوة ... أحسست بان خطوتي هذه جاءت على الجرح تماما فاستجابت لها كليا ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة وعند تلك اللحظة زالت جميع الحواجز بيننا واخذ كل منا يطلق جميع مشاعره الجنسية التي تتأجج بداخله فكان اول شيء فعلته هي أن دفعت بلسانها كله في داخل فمي فأخذت ارضع منه رحيقها اللذيذ بكل نهم وفي نفس الوقت اعصر جسمها على جسمي بكل قوة ... بعد جولة رهيبة من القبلات الشديدة والطويلة دفعتها إلى الخلف فتراجعت وانبطحت ووضعت رأسها على المخدة فما كان مني الا ان انبطحت عليها ونمت فوقها وأخذت اضغط بزبي على كسها مما اخذ يزيد من ثورتها ... ظللنا نحتضن ونقبل بعضنا حتى وصل تهيجها الى قمته فاخذت تتأوه وتهمس بأذني وتقول "حبيبي وسام انا اريدك ... منذ ان جئت الى هنا وانا اشتهيك ... أنا متشوقة إليك بقدر لم اعد احتمله احضني بقوة ... مزقني ... اه سأجن افعل أي شيء تطفأ به ناري التي تحرقني" ... جعلت همساتها في اذني الشبق الجنسي يتصاعد عندي ايضا الى درجة كبيرة واخذت انا ايضا ائن اثناء تقبيلها واهمس بأذنها "حبيبتي ميس ... انت حياتي احبك أعبدك ... كم انت جميلة ... كم انت رائعة ... اريدك كلك ... اريدك ان تكوني ملكي ...اريدان انيكك ... اريد ان انيك كسك ... اريد ان انيك طيزك ... اريد ان انيك كل شيء فيك ...اه كم انت بديعة وممتعة" ... كانت تجيبني وهي تتلوى تحتي قائلة " حبيبي وسام ... انا ايضا احبك واعبدك ... انا زوجتك الآن وأنت رجلي افعل بي كل ما تشاء ... نيكني الان ... اه لم اعد احتمل أريد أن أذوق نيكك لي" ومع قوة احتضاننا وتقبيلنا لبعضنا بدأت تنزع عني ملابسي واخذت انا ايضا اخلع عنها قميص نوم الذي لم تكن ترتدي غيره ... وحين تعرينا تماما نامت على الفراش بشكل كامل فعاودت نومي فوقها والتصق جسدينا ببعضهما وكان الجو حارا والعرق يتصبب منا لكننا لم نكن نبالي لذلك بل بالعكس ساعد العرق في انزلاق جسدينا على بعضهما البعضمما زاد في تهيجنا ... لقد كان جسمها مثيرا الى ابعد الحدود وكم كانت متعتي هائلة وأنا أحس بجميع أجزاء جسمها المكورة تحتي , وبعد برهة قالت لي "وسام حبيبي مص لي كسي ... ان كسي مجنون بك وسأموت اذا لم تمصه الان" ... هبطت الى كسها واخذت اقبله واشمه والحسه وكان بظرها منتصبا الى اقصاه فأخذت امصه ايضا بقوة وافركه بلساني بينما كان كسها يسكب السوائل حتى تبلل وجهي كله بسوئل كسها ... مسحت وجهي ببجامتي وصعدت الى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم امسكت زبي وأخذت افرش به كسها وبظرها وهي تصيح "ادخله ... ادخل زبك الحبيب كله في كسي وفجر به شهوتي ... حبيبي وسام ادخله فورا... نيكني بهذا الزب الأحمر الجميل" ... فادخلته كله بكسها حتى وصل الى رحمها ... بدأت بنيكها وهي تطحن تحتي وتصيح من شدة تمتعها معي ... وكنت كلما اوشكت على القذف اتوقف قليلا واهدأ من نفسي لكي أطيل من مدة نيكي لها لان نيكها كان لذيذا للغاية إضافة إلى أني لم أكن أريد الانتهاء من نيكها أبدا ... استمريت بالنيك وحين شعرت بان نشوتها اوشكت على الوصول وإنها على وشك القذف بدأت انيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لاتوصف والصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع ... افرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الرائع , لكن يبدوا ان شحنتها لم تكن قد تفرغت بكاملها بعد لأنها لم ترغب بأن نتوقف عن التنايك وظلت تريد المزيد مني وحين رأت بان لهفتي قد خفت دفعتني لكي ننقلب وقامت من علي وأخذت معي وضع 69 واتجهت إلى زبي الذي خرج لتوه من كسها ولم تترك فرصة له لكي تهدأ ثورته لأنها أخذت تمصه بجنون ... حين أصبحت فوقي وجهت فمي هذا المرة نحو طيزها ففتحت فردتاه بيدي وأخذت أشم رائحته مما زاد من تهيجي وبدأت بلحسه بلساني ثم فتحت الفتحة واخذت ادخل واخرج لساني فيها فأخذت تصيح "آه كم هذا لذيذ وجميل ... اه كم هذا ممتع ... نيك طيزي بلسانك ... ادخل لسانك كله داخل طيزي" زادت فعلي هذا من ثورتها إلى درجة كبيرة فاندفعت تفعل نفس الشيء معي حيث هبطت بفمها من زبي إلى طيزي ووجهت لسانها نحو فتحته وأخذت تلحسها بجنون ثم بدأت تدخل لسانها فيها وهي تأن وتتأوه بأصوات مثيرة فأصبحنا بوضع كان لسان كل منا في فتحة طيز الأخر وزبي بين ثدييها واه كم كان ذلك الوضع رائعا وممتعا ... بعد برهة وصل زبي بثورته إلى درجة لا يمكن احتمالها حتى شعرت باني على وشك القذف لكني كنت أتوق لنيك هذا الطيز الجميل بنفس القوةالتي نكت بها كسها فطلبت منها أن تقوم وتنام على بطنها على الفراش ونمت عليها من الخلف واخذت افرك زبي بفردتي طيزها بكل قوة ... كان قرب فراشي علبة جل للشعر فأخذت منه قليلا ودهنت به زبي ثم دهنت فتحة طيزها من الخارج أولا ثم من الداخل بإصبعي ثم طلبت منها ان تأخذ وضع البروك لاتمكن من ادخال زبي بطيزها بشكل سهل فاستجابت لي وبركت فأخذت ادخل زبي به قليلا قليلا فصرخت لان زبي كان ضخما فقلت لها هل يؤلمك ذلك فقالت قليلا ولكنه ممتع ولذيذ... وحين دخل حوالي نصفه نمت عليها من جديد وبدأت ادفعه ببطء أكثر وأكثر إلى الداخل حتى وصل إلى نهايته فاحتضنتها من ثدييها وأخذت أخرجه وادخله في طيزها , وكما فعلت في المرة السابقة كنت كل برهة أتوقف واسحب زبي إلى الخارج لكي لا اقذف ولأطيل فترة نيكي لها , وبعد أن اهدأ قليلا ادخله من جديد وأعاود نيكها ... أخذت الشهوة تتصاعد عندها تدريجيا بحيث أصبحت تضغط وتبسط فتحة طيزها على زبي مما زاد من روعة متعتي بنيكها من طيزها حتى وصلت إلى مرحلة أخذت تصيح "نيكني من طيزي بشكل أقوى ... مزق طيزي ... ادخل زبك كله في طيزي ولا تخرجه" وأنا كنت أجيبها "آه كم طيزك جميل ... انا أعبدك واعبد طيزك ... اريد ان ابقى انيك طيزك الرائع" ... استمريت انيكها بشدة ولكي اضمن وصولنا الى اللذة معا مددت يدي الى بظرها واخذت افركه بقوة وبشكل دائري حتى اخذت تتكور على نفسها تحتي رافعة طيزها الى الاعلى فما كان مني الا أن أخذت انيكها بشكل اعنف حتى قذفنا معا وغمرت عند قذفها وجها في المخدة وصاحت صيحة شديدة خشيت من قوتها بان يكون النائمين في السطح قد احسوا بها ... لقد كانت امرأة جنسية وشبقه إلى ابعد الحدود ولا ادري كيف يفرط رجل كزوجها بمثل هذه المرأة الرائعة التي يمكن مع كل نيكة لذيذة أن تعطي للرجل حياة جديدة وإحساسا بالحب ليس له حدود ... بعد ان اكملنا سحبت زبي فأمتص طيزها كل المني المتبقي فيه قبل خروجه , ثم طلبت منها ان نقوم بسرعة ونرتدي ملابسنا ونعود للسطح حتى لا ينتبه احد وبالفعل عدنا وقد امتلأت اجسادنا بالنشوة والمتعة الى درجة فائقة فنمنا ولم نستيقظ صباحا الا في ساعة متأخرة ... قبل عودتنا للسطح طلبت مني أن نقوم بمثل هذا الفعل ليليا بعد أن ينام الجميع وبالفعل كنا ننزل ليليا إلى غرفتي لنتنايك وكنت في كل ليلة أنيكها مرتين واحدة من كسها والأخرى من طيزها وقد جعلها هذا متمتعة ببقائها عندنا جدا حتى انها اخذت حين تصعد للنوم ليلا تتمكيج وتتعطر وتلبس قميص نوم مثير مما كان يبقيني ساهرا ومتهيجا في فراشي حتى ننزل معا لافرغ ثورتي كلها بنيكها ... بقيت عندنا ميس بعد تلك الليلة أكثر من أسبوعين لكن زوجها جاء بعدها إلى بيتنا وصالحها وأخذها معه وكم تألمت ألما شديدا لذهابها ... انقطعت علاقتي الجنسية معها نهائيا واصبحت لا اراها الا نادرا وكنت كلما اراها في مناسبة ما تسلم علي بحرارة وتقبلني من خدي على اساس قرابتها مني ... وانا لحد الان اشتاق اليها واتمنى لو تسنح لي فرصة لنيكها مرة اخرى.

حبلت من ابن اختي

اسمي هند وعمري 33 سنة ومتزوجة منذ 4 سنوات ولم اتمكن من الحمل بسبب ضعف
زوجي الجنسي فقرت احمل باي ثمن
وفي يوم حطرت ببالي فكرة
اتصلت باختي هناء وطلبت منها تبعث ابنها سعيد عشان يساعدني بغسيل السجادة
وصل سعيد وضيفته قهوة وعصير هريسة جهزتها مخصوص ونص كيلو مكسرات
قال سعيد يلا نغسل السجادة قلت استريح حتى اجيب لك بيجامه حتى لا تخرب
اواعيك لما تغسل السجادة دخل سعيد يغير ملابسه ولحقته خلسة وسفته وهو يشلح
بنطلونه وصرت امص شفايفي من الشهوة حصوصا ان ابن اختي سعيد شاب وسيم وعريض
المنكبين
جبت سطل مي وحطيت فيه مواد تنضيف وبلش يغسل السجادة
وانا دخلت غرفة النوم ولبست قميص نوم احمر فاقع ولبست ستيانة حمرا عشان
تبرز صدري الابيض الممتلي وحطيت احمر على شفايفي ورشيت عطر وصرت كاني عروس
بليلة الدحلة وناديت سعيد سعيد تعال شوي عايزيتك
ولما شافني صار يمص شفايفة قلت تعال حبيبي قرب علي بخجل وتردد قمت سحبته من
ايده للسرير وبسته بوسه من شفايفه وفي هاي اللحظة انفعل ومسكني من رقبتي
وصار يبوسني بشهوة ومتعة وشلح ملابسة وشفت زبه وكان طويل ومنتصب زي الحجر
قلبني على السرير وصار يلحس كسي بسهوة وقام ومسكت زبه وصرت امصه وارضع
بشهوة نمت على ضهري ونام سعيد فوقي حط راس زبه على كسي ما عرف يدخله لانها
اول مرة بينيك فيها مسكت زبه ودخلت راسه في كسي وقلت يلا دخله دخله بقوة
وصار يفوت ويطلع شوي شوي وصار يسرع بالتدريج وااااااو شو لذيد وصار يسرع
وحسيت بمتعة وقلت يلا نينك اسرع اسرع وصار يدخله بقوة وسرعة ونزلت ميه كسي
وصار زبه يسحل في كسي من كتر السائل وصار اكتر مرونة ااااه يعيد زبك يجنن
يهبل بحبك حسيته رح يجيب ضهره قال رح يكب قلت كب في كسي دخل زبك للأخير بدي
حليبك في كسي اه اه آآآآه سعيد نيكني
وبعد شهرين تبين اني حامل وفرحت جدا وزوجي فرح جدا لانه فاكر الولد منه
وضل سعيد ينيكني واستمرت العلاقة حتى بعد ما ولدت وما قطعت علاقتي الجنسية
بابن اختي سعيد الا لما تزوج سعيد
وصرت افكر اجيب لابني اخ بس الاقي بديل لسعيد.

انا و امي وخالتي وابنها - نيك جماعي

بدأت القصة عندما كنت في
الصف الثالث الثانوي فقد كنت
حتى ذلك الوقت اهتم بدراستي
الى ان تغير كل شئ. فجأة
لقد كنت وحيدا ليس لدي اخوة
او اخوات و كنت اعيش مع
امي و ابي
و كان ابي يذهب للعمل منذ
الصباح الباكر و ﻻ يعود الى
البيت اﻻ في اخر الليل فهو
يعمل في و ظيفتين
و كنت عندما اعود من المدرسة
و انتاول الطعام الذي اعدته لي
امي ثم ادخل غرفتي للدراسة و
بقيت اﻷمور على هذه الحال
حتى حدث ما حدث
ففي احد اﻷيام و انا بالمدسرة
احسست بتعب فاخذت اذن و
عدت الى البيت و كان معي
مفتاح البيت ففتحت و دخلت
ولم اشاهد احدا في البيت و
كان البيت هادئا و لكن بينما
كنت اتجه لغرفتي سمعت
صوت انين من غرفة امي
فاستغربت و ذهبت الى باب
الغرفة اريد ان افتحه لكني
فوجئت باني سمعت صوتا اخر
غير انين امي و كان صوت رجل
و عندها لم اعد اعرف ماذا اعمل
هل ادخل و اكشف ما يحصل و
قد انزعجت كثيرا في البداية
لكن اﻷصوات التالية التي
سمعتها جعلتني اتسمر مكاني
و حولت مشاعري من الغضب
الى الشهوة
كان صوت امي من الداخل
عاليا و هي تتاوه و تقول اه اه
كمان كمان دخلو اكتر اهاه اهه
و كان صوت الرجل يتاوه
و بﻼ شعور وضعت يدي على
زبي و بدات افركه و انا استمع
للصوت من الداخل و احسست
بالرغبة في مشاهدة مايحصل
فاقتربت من ثقب الباب و
بدات اتلصص كانت امي ممدة
على السرير عارية و الشاب
فوقها ينيكها و كان ظهره
للباب فلم اعرفه
و كانت تقول له نيكني نيكني
كمان حبيبي … اه اه كسي
كسي
و هو يقبلها قليﻼ و يقول لها
دخيل كسك ما احﻼه فتحي
كمان خلي زبي يفوت فيه
و كانت تستمتع بكﻼمه هذا ثم
قالت له نيكني حبيبي نيك
خالتك انا شرموطتك انا
شرموطة
و عندما سمعت كلمة خالتك
عرفت ذلك الشاب انه عمر ابن
خالتي و هو بعمري تقريبا
و كانت تستمتع بهذا الكﻼم
فاصبح يقول لها دخيل كسك يا
شرموطة
ثم سالته حبيبي عمر كسي
احلى و ﻻ كس امك
فاجابها كل كس و الو طعمتوا
قالتله يعني حبيبي بتتهنا
بنيكي اكتر وﻻ بنيك امك
فجاوبها بصراحة ما في احلى
من نيك اﻷم
و ضحكوا اﻻثنين
و كنت انا قد جبت ظهري
مرتين اﻵن وفهمت ان عمر
كان ينيك خالتي التي هي امه و
هو اﻻن ينيك امي
و عندما احسست انهم انتهوا
انسحبت بهدوء و دخلت غرفتي
و بعد قليل سمعت صوت باب
المنزل يغلق
بعدها بحوالي النصف ساعة
خرجت من غرفتي و ذهبت الى
الصالون و انا جالس في
الصالون انت امي تخرج من
الحمام و تلف منشفة حولها و
تفاجأت بوجودي
فسالتني متى عدت من
المدسة فقلت لها من اكثر من
ساعة فتغير لونها و احست
باﻻرباك و قالت لي و لكن اين
كنت لم اراك فقلت لها طبعا
لن تريتي ﻻنك كنتي مشغولة
فارادت ان تعرف اذا كنت
شاهدتها و هي تنتاك ام ﻻ
فسالتني ماذا تقصد
فقلت لها اقصد انتي و عمر
لقد رايت كل شئ
فغضبت كثيرا و راحت تبكي و
تترجاني ان اسامحها و ان ﻻ
اخبر والدي بما حدث
فقلت لها لكن بشرط
قالت ما هو
قلت لها اريد ان افعل بكي
مثلما كان يفعل عمر
فقالت مستحيل انا امك ﻻ
يمكنك ذلك
فقلت لها و لكن عمر يفعل ذلك
مع امه
فقالت لكنه يفعل ذلك ﻻن امه
تريد ذلك
قلت لها و انت اﻻ تريدين ان
اقوم بذلك معك
قال ﻻ
فقلت له حسنا عندما يعود
والدي ساخبره بكل شئ
فراحت تبكي و ذهبت الى
غرفتها
و انا بقيت جالسا في الصالون
ﻻ ادري ما افعل
وبعد قليل سمعت صوتها
تناديني من غرفتها
و عندما دخلت عندها وجدتها
مستلقية على السرير و هي
عارية تماما و عندما رايت ذلك
دهشت و وقفت مكاني بﻼ
حركة
فقالت لي ما بك وقفت اﻻ
تريد ان تنيكني انا موافقة تعال
و باعدت بين جليها و رفعتهم
فظهر كسها الجميل و كان
محلوقا
فقلت لي يﻼ تعال خلصني
فعرفت انها تقوم بذلك لتضمن
سكوتي و انها ﻻ تشتهيني
ولكن لم يهمني ذلك فشلحت
جميع مﻼبسي و اتجهت نحوها
و بدات اقبلها و كانت تبعد
عني و قالت يﻼ هﻼ بﻼ
هالحركات يﻼ فوت زبك و
خلصني
فقلت لها انا انيكك متل ما
بدي و فكرت في عقلي انني
يجب ان اهيجها
فنزلت تبويس على بزازها و ثم
بطنها الى ان وصلت الى
كسها و بدات الحس فيه و
ادخل لساني بين شفراتها و
ابوسه بنهم و امصه
فاحسست انها بدات تتجاوب و
تتمايل و تدفع كسها لﻼعلى
باتجاه فمي و تقول ﻻ ﻻ بس
خلص عيب انا امك بس بس ما
بيصير هيك
و لكنها بداخلها كانت تشتعل
و تتمنى اﻻ اتوقف و عندما
احسست انها ستنزل ماءها
توقفت عن اللحس ورفعت
راسي و نظرت الى عيونها التي
كانت تترجاني ان اكمل و لكني
اردت ان اسمع ذلك بلسانها
و لم تتاخر فطلبت مني ان
اتابع
ارجوك كمل نيكني حبيبي
نيكني انا شرموطتك نيكني
و هنا امسكت زبي و بدات
احركه على فتحة كسها و
ادخل راسه قليﻼ ثم اخرجه ثم
بدات ادخله اكثر و اكثر و
انيكها دون توقف و هي تتاوه
بعد ان انتهيت من نيكها و
افرغت كل المني الذ لدي داخل
كسها كانت هي ايضا بنفس
الوقت قد وصلت لشهوتها و
انزلت مائها الذي شعرت به
حول زبي يمﻼ كسها و يسيل
حوله
بعد ذلك تمددت بجانبها على
السرير و حاولت ان اضمها و
ابوسها لكن ابتعدت عني و
راحت تبكي و احست بالذنب
مما فعلت و تقول ﻻ ﻻ غير
ممكن ما كان ﻻزم خليك تعمل
هيك انا امك و ما بصير
تنيكنيثم تركتني و ذهبت الى
الحمام لتغتسل و عدت انا الى
غرفتي
و في اليوم الثاني استيقظت
باكرا و ذهبت للمطبخ لتناول
اﻻفطار كالعادة و كان ابي و
امي يجلسون الى المائدة
لتناول اﻻفطار فقلت لهم
صباح الخير و جلست معهم و
لكن امي لم تنظر الي ابدا و
حاولت ان تبقي نظراتها بعيدا
عن نظراتي ثم قام ابي و ذهب
لعمله
عندها قمت من مكاني و ذهبت
الى خلف الكرسي الذي تجلس
عليه امي ثم وضعت يدي على
كتفها و حاولت ان انزلها الى
صدرها لكنها ابعدت يدي و
قالت لي ارجوك ابقى بعيدا عني
و انسى ما حصل البارحة
فقلت لها و كيف انسى طعم
كسك مستحيل
فقالت ارجوك ما حصل البارحة
كان غلطة و ﻻ يمكن ان تتكر
فقلت لها و الزعل يمﻼ وجهي
لماذا هل تكرهيني ؟ هل تقرفي
من ممارسة الجنس معي ؟
قالت ﻻ بالعكس و لكن انا امك
و ﻻ يمكنني نسيان ذلك واي
بنت تتمناك بس مو انا
فخرجت من المطبخ و تركتها
لوحدها وذهبت للمدرسة
و بقينا على هذه الحال عدة ايام
و هي تحاول ان تتهرب من
نظراتي
و بدات افكر ماذا اعمل
فخطرت ببالي فكرة
ذهبت الى عمر ابن خالتي و
اخبرته باني رايته و هو ينيك
امي و اني اعرف انه ينيك امه
فتفاجا كثبرا و ارتبك و حاول ان
يبرر عمله لني قلت له اني ﻻ
اريد منه ذلك بل اريد منه ان
يساعدني
فقال كيف
فشرحت له ما حدث بيني و
بين والدتي و انها ترفض ان
تمارس الجنس معي
فقال لي حسنا انا ساساعدك
تعال معي
وذهبنا الى بيته و هناك شرح
الموضوع لخالتي و في البداية
انزعجت خالتي كثيرا كوني
اعرف ان ابنها ينيكها
ولكن عندما عرفت بما اريد
ارتاحت و ابتسمت
وهي لم تكن تعرف من قبل ان
عمر ينيك اختها
وقالت لعمر عم تنيك اختي
كمان ما بكفيك انا و ضحكت
بصوت عالي و تابعت شهيتني
اشوفك انت و عم تنيك اختي
و قالت لي وﻻ يهمك حبيبي
رح خليك تنيك امك و انا كمان
اذا بدك … بكرة ﻻ تروح
عالمدرسة استناني انا وعمر رح
نجي لعندكون
و بالفعل تاني يوم مارحت
عالمدرسة و تحججت اني تعبان
و بالفعل اجت خالتي و ابنها و
استقبلتهم امي وهي ﻻ تعرف
شئ ويبدو ان خالتي و ابنه قد
اتفقا على خطة
و بعد قليل خرجت انا من
غرفتي و سلمت عليهم و
جلسنا جميعنا مع بعض
و بدات خالتي و ابها يحكون
نكت سكسية و يحكو عن
الجنس و كان اﻻمر عادي و هم
يضحكون
و كانت امي مندهشة مما
يجري و خاصة ان ابن خالتي
كان يجلس بجانب امه و يلف
ذراعه حولها و يمد يده على
بزها و يعصره كل شوي و
احيانا يحط ايدو على كسها و
يفركلها اياه و يقلها يسلملي
هالكس
كانت امي مندهشة مما يجري
و اصبحت تسيطر عليها
الشهوة فدون شعور وضعت يدها
على كسها و بدات تفركه
فقالت لها خالتي ليش هيك
قاعدة بعيد عن ابنك و عم
تفركي كسك لحالك خلي ابنك
يفركلك اياه بتنبسطي اكتر
صدقبني ما في احلى من نيك
اﻻبن
فنظرت امي نحوي و ما زالت
تفرك كسها و كانت نظراتها
تترجاني كي ااتي و اريحها
لكني بقيت مكاني انتظر ان
تناديني بنفسها و بالفعل قالت
لي تعال جنبي فقمت و جلست
جانبها و لم اتحرك فقالت لي
يﻼ
قلت لها شو بدك
قالت لي كسي كسي
قلت لها شو بدو كسك
قالت بدو ياك
قلت لها بس انا ابنك ما بصير
مو هيك
قالت لي حبيبي من اليوم و
رايح انت جوزي و حيبي و انا
كلي الك كسي و بزازي و كل
شي فيني الك و بتنيكني وقت
ما بدك
فوضعت يدي على كسها من
فوق التنورة و بلشت افركلها
اياه و هي تتاوه بعدين غمزتني
خالتي اني شلحها
فبدات اشلحها فكيت سحاب
الروب اللي ﻻبستو و نزلتلها
اياه و صار عاﻻرض و كانت
تلبس ستيانة حمرا و كلسون
احمر مديت ايدي ورا ظهرها و
فكيت الستيانة فاندفعوا بزازها
اللي كانت الستيانة حاصرتهون
امامي و بدات امصلها بزها
اليمين و افرك اليسار بايدي و
بالعكس و انا عمم مصمصلها
بزازها و هي تتاوه
و بنفس الوقت كانت خالتي
عالكنباية اللي مواجهتنا
متمددة عارية تماما و ابنها عم
يلحسلها كسها و هي مم تتاوه
و تتفرج علي انا و امي و كانت
تتطلع بامي و تبتسم حتى
تشجعها
بعدين انا بلشت ابوسلها
فخادها و بوس كسها من فوق
الكلسون و ايدي عم يلعبوا
ببزازها حتى شفت صار
الكلسون رطب فشلحتها اياه
فاصبحت عارية تماما امامي و
ياله من كس كبير و منتفخ
قليﻼ و كان كانه يناديني كي
اقبله وضعت فمي على كسها
و بدات الحسه بلساني و ادفع
لساني لداخله وهي تتاوه من
النشوة
اه ااااه كسي اه كسي لم اعد
احتمل نيكني بدي زبك
و هنا خلعت الشورط الذي كنت
ارتديه فورا و كان زبي منتصبا
جاهزا فوضعته على باب كسها
و دفعته بقوة في اعماق كسها
فصرخت من اﻻلم اللذيذ و
بدات انيكها بقوة ادخل زبي و
اخرجه من كسها بسرعة
و هنا رايت خالتي و ابنها
يقتربو مننا و هم عاريين
فوقف ابن خالتي فوق راس
امي و وضع زبه امام فمها و
قال لها يﻼ مصيه فادخلته
بسرعة في فمها و بدات تمصه
و اقتربت خالتي من بزازها و
بدات تمصهم
و عندما رايت هذا المنظر زبي
في كسها و زب ابن خالتي في
فمها و خالتي تمص بزازها
تهيجت اكثر و بدات اقذف
حليبي في كسها و يبدو ان ابن
خالتي ايضا كان قد بلغ شهوته
و يقذف حليبه في فمها فلقد
رايت حليبه يقطر من فمها
و عندها اخرجت زبي من كسها
و اخرج ابن خالتي زبه من
فمها و جلسنا عريين انا و هو
على الكنبة المقابلة
واصبنا بالدهشة انا و هو عندما
راينا ان خالتي ﻻ تزال تمص
بزاز امي يبدو انها تحب
السحاق ثم تحركت خالتي
لتاخذ وضعية جديدة فلقد اصبح
فمها فوق كس امي و كسها
فوق فم امي و بداتا تلحسان
اكساس بعضهما البعض و نحن
نتفرج ثم قامت خالتي و نامت
بجسدها فوق امي و بداتا
تتبادﻻن القبل و كان كسيهما
فوق بعضهما فبدات خالتي
تفرك كسه بكس امي و بدات
تاوهاتها تعلو تعلو فلن
يستطيع ايا من هاذين الكسين
ان يشبع رغبة اﻻخر و وصلتا
الى قمة المحن و كان كل من
هذين الكسين يطلب زبا يشبعه
فالتفتت خالتي الينا و قالت
تعالو نيكونا احسن ما عم
تتفرجو ثم قامت من فوق امي
و اتجهت نحوي و قلت ﻻبنها
روح لعند خالتك و كانت امي ﻻ
تزال ممدة على ظهرها و عندما
رات ابن خالتي يتجه نحوها
فتحت رجليها و رفعتهم و
قالت له نيكني
وكانت خالتي ﻻ تزال تقف
امامي عارية تفرك كسها بيدها
و تنظر الي بشهوة و كنت انا
انظر الى جمال جسدها فهذ اول
مرة اراها عارية و لكن كان هناك
منظر آخر يشغلني ايضا و
انتبهت خالتي لذلك و قالت لي
شو عجبك منظر امك و هي عم
تنتاك
وكان معها حق فكنت مثارا
بمشهد ابن خالتي و هو يدخل
زبه في كس امي و ينيكها
فقالت لي طيب رح خليك
تتفرج وتنبسط بنفس الوقت
فكمشت زبي في يدها و
وضعته في فمها و بدات تمصه
و انا اشاهد امي تتاوه من لذة
النيك امامي فهيجني ذلك
كثيرا فاخرجت زبي من فم
خالتي و مددتها على الكنبة
امامي و وضعت زبي امام فتحة
كسها و دفعته للداخل بقوة و
بدات ادخله و اخرجه بسرعة
وهي تتاوه و تقول اه اه كمان
نيكني فوتو كمان ثم اقتربت
من فمها و بدات اقبلها ثم الى
بزازها و بدات امصهم و مازال
زبي في كسها ثم بدا يضخ
الحليب في كسها و عندما
انتهيت نظرت الى امي
فوجدتها تجلس و بجانبها ابن
خالتي يتفرجان علينا
عندها كنا كلنا عاريين و انتهينا
من النيك ثم لبست خالتي و
ابنها ثيابهما و ودعانا و خرجوا
و عندما غادروا كنت ﻻ ازال انا
وامي عاريين فنظرت الي و
ابتسمت و عاد زبي لﻼنتصاب
مجددا عندما رايتها عارية
امامي و نحن وحدنا و بدات
انظر لجسمها بشهوة الى
بزازها الى كسها
وهي تنظر الى زبي المنتصب و
تبتسم
ثم غمزتني و اتجهت الى
غرفتها فتبعتها

أنا وزوجة أخي

اخي محمود كان ضابطا بالجيش وتعرض لحادث اثناء قيامه بالعمليات التدريبية مع جنوده فقد انفجر فيه شئ اثناء العمليات ولكنه خرج منها سليم إلا بعاهة واحدة فقط وهي التهام النار لقضيبه وشوهته تماما حتي اصبح عاجز جنسيا بالمره ،، وعندما كنت ازوره في بيته واحيانا ابيت عنده ولكن في احدي الليالي وانا عنده وفي منتصف الليل نهضت للذهاب الي الحمام فوجدت بابه مغلقا فعرفت ان هناك من يقضي حاجته فيه فانتظرت في الصالون وانا ادخن سيجارة حتي انتهيت وقمت الي الحمام مرة اخري وجدت بابه مازال مغلقا فطرقت عليه ولكن لم يكن هناك رد ممن بداخله فاعتقدت ان الباب قد اغلق بفعل تيار الهواء واغلق من الداخل فجائتني فكرة ان اذهب من باب البلكونة الخاصة به واحاول الدخول لمعالجة قفل الباب من الداخل وبالفعل وبعد ان دخلت بلكون الحمام من الخارج رأيت باب البلكونة مواربا بعض الشئ فوجدت سماء زوجة اخي داخل الحمام وهي تجلس علي الحمام وتضع اصبعها في كسها وهي تقلب مجلة جنسية وهي في قمة الهيجان فانتصب زبري حتي كاد ان يخرج من مكمنه ولكني اثرت السلامة ورجعت من حيث أتيت وانا افكر في كسها المنتفخ الاحمر بلون الدم ورجلها ووركها ناصع البياض وتضع في قدمها من اسفل خلخال ذهب وانا عائد افكر في كل هذا سمعت صوت قادم من غرفة ابنته وردة ولم احاول ان اتبين الامر ولكن سمعت صوت همهمات وكأن أمراة تتناك ففتحت الباب ببطء وهدوء فرأيت وردة وهي تفعل نفس الشئ تضع اصبعها في كسها وهي جالسة امام الكومبيوتر تتحدث مع احد الشباب الذي ينيكها من خلال النت فتراجعت ورجعت الي غرفتي وانا افكر في كل هذا وكلي هيجان وزبري ينتصب حتي كاد ان يختنق من زنقته فلم استطع المقاومة اكثر من هذا فاخرجت زبري وانا ادلكه ومارست العادة السرية حتي اطلق زبري حليبه المكتنز داخله واويت الي فراشي وفي الصباح دخلت علي سماء زوجة اخي تطلب مني ان اساعد اخي محمود في شئ يريده وتركتها وانا افكر في ما رأيت وعرفت ماذا يريد وعدت الي غرفتي ارتدي ملابسي فرأيت سماء تنظر علي الارض الساقط فوقها لبن زبري وعندما رأتني خرجت مسرعة فشعرت بالخجل وانا اتسائل لماذا لم امسح لبني بعد ان قذفته المهم بدأت ارتدي ملابس الخروج وعادت سماء مرة اخري تسالني ماذا سافعل مع محمود فرايتها تنظر الي البوكسر الذي ارتديه وكم حجم زبري الظاهر فيه فتحركت شهوتي ولكني تمالكت نفسي وخرجت مع محمود وبعد ان انتهينا من قضاء ما كنا سنفعله عدنا وأنا اقرر الا ابيت عنده مره اخري.

المهم مر اكثر من اسبوع وانا اطمئن علي محمود تليفونيا حتي كان اليوم التي اتصلت بي سماء وهي تطلب مني المجيئ لان محمود في حالة سيئة جدا وبالفعل ذهبت اليه وكان بالفعل متعبا جدا فاستدعينا الطبيب الذي جاء وقرر اعطاءه حقنة مهدئة حتي تمر هذه الحالة النفسية السيئة وجلست في الصالون وحدي وذهبت سماء الي غرفتها وبدأ النوم يداعب عيوني فذهبت في غفوة حتي استيقظت علي سماء وهي تقوم بتنظيف المنزل مع سمارة الشغالة ذات الأربعون عاما ولكنها ومن اول وهلة تشعر انها هايجة علي طول لانها كانت دائما ما تدخل الحمام اثناء عملها لتغير لباسها الذي ابتل من عسل كسها وكم سمعتها وهي تحكي لسماء علي نيك زوجها لها وانه لا تتكيف من نيكه الا بعد ان يتناول حبة الفياجرا فتصنعت انني مازلت نائما وتعمدت ايضا ان انام علي ظهري حتي ينتصب زبري في مكمنة الظاهر من تحت الغطاء فسمعتها تقول لسماء مش خسارة الاستاذ سيد من غير جواز لدلوقتي جتنا نيلة في حظنا الهباب مش رضا جوزي اللي مش بيعرف وضحكا معا وخرجا وقمت للحمام ونظرت من بلكونته بعد فترة وجدت سمارة ذاهبة الي غرفة الكلب لتضع له الطعام ولكنها غابت بالداخل فشعرت ان هناك شئ غير طبيعي داخل الغرفة لم يخرجها بسرعة مثلما تفعل دائما فخرجت الي الحديقة وكأنني اتمشي بها حتي وصلت الي غرفة الكلب فوجدت سمارة واقفة هائجة وهي تري الكلب ينيك كلبة فرأيتها ترفع ذيل جلبابها وهي تلعب بصباعها في كسها كل هذا جعلني اتهيج بشدة فنظرت من حولي لم اجد ما يلاحظني فدخلت الي غرفة الكلب واغلق بابها من الداخل بحجر موضوع علي الارض واتيت من خلف سمارة وقبضت علي بذيها وانا ارشق زبري في فلقة طيزها من الخلف من خلال ملابسنا فشهقت وهي تتلفت من حولها وتقول لا ياستاذ سيد بلاش والنبي انا مش ناقصة ولم ابالي بكلامها حتي خلعت عنها ملابسها الا لباسها التي تمسكت به باوراكها وطرحتها ارضا وانا ارفع رجلها واحني لباسها جانبا وبدات الحس في كسها وهي تشخر وتغنق اح اح بلاش كدة يا ابن الكلب يخرب بيتك بتعمل ايه انا هايجة علي اخري ولكنها وبسرعة استسلمت وفتحت رجليها وانا الحس كسها حتي بدأ ينزل عسلة بغزارة واخرجت زبري بكامل حجمه وانا ارشقة في كسها الغرقان في عسله وهي تصرخ بصوت اقرب الي الهمهة اح اح زبرك كبير حرام عليك ده رشق في رحمي يخرب بيتك ورفعتها واجلستها علي زبري وبدأت تقوم وتجلس عليه وهي هائجة وتقول نيك كسي واهريه عايزه لبن زبرك كله اح اح لا بلاش كدة انت شرمتني لا بلاش اللبن في كسي خليه بره لاحسن احبل منك وبالفعل اخرجته من كسها ورشقته في خرم طيزها صرخت بشدة وشدت شعر صدري وبسرعة من ضيق خرم طيظها قذفت حليبي الساخن الغزير في طيزها وصرخت اكثر وانا اخرجه من طيظها ونظرت لي وانا البس ملابسي ياخرب بيتك انت زبرتي فظيع بس المشكلة اتعودت علي زبرك ضحكت وانا اقول لها بعينيك يامتناكة يابنت الشرموطة لما تعوزي تتناكي تاني خللي جوزك يبقي يبرد لك كسك ابتسمت وهي تقول جوزي دي رأس زبرك اكبر من زبره كله وهممت بالخروج فرأيت سماء تدخل باب البيت فعرفت انها رأتني وانا انيك سمارة فتحيرت ماذا ستفعل هل ستخبر محمود ام ماذا ولكنها لم تخبره بل بدأت الاهتمام بي اكثر من قبل بل وتحاول ان تحك طيزها فيه وهي تمر من امامى فعرفت انها تريد ان تتناك مثلما رأتني افعل مع سمارة بل الاكثر من هذا وعندما كنت مستلقيا علي السرير وتصنعت النوم شعرت بمن يمسك زبري فظننت في البداية ان سماء هي التفعل ذلك ولكن المفاجأة وجدتها وردة ابنت اخي التي بدأت الحظ انها اصبحت انثي فظيعة هائجة ودائما ما تنظر الي زبري من تحت الملابس وهنا عرفت ان هناك لقاءت نيك بيني وبينها هي وامها
بعد ان تأكدت ان سماء رأتني وانا انيك سمارة بل والادهي انني عرفت ان وردة ابنت اخي قد رأتنا ايضا بالرغم من ان الاثنتين لم يشاهدا بعضهما البعض لان كل منهما كانت مهتمة بالمشاهدة وبحجم زبري الرهيب فتحيرت ماذا سيفعلان او يقولون لمحمود ولكني كنت متأكد ان ايا منهما لم يصرحا لاحد بما شاهدوا .
المهم انني قررت الا اغادر بيت اخي الا بعد تجربة نيك المحارم فبدأت اتعمد عدم الاهتمام بوردة او سماء اطلاقا وانا متهيج لنيك الاثنتين ولكن بحكم خبرتي في عالم النساء وشرمطتهم قررت الثقل عليهما ولكن كان علي ان افكر بمن ابدأ فقررت ان ابدأ بسماء التي اعتبرها ملكة جمال متوجة في كل شئ طيزها المكتنزة وبزازها الرائعين اللذان يهتزا بكبرياء كلما تحركت أو مجرد تمشي فعمدت ان اخلع ملابسي في غرفتي الا من البوكسر الضيق الذي يظهر حجم وكبر رأس زبري خاصة عندما اعلم انها سوف تحضر الي غرفتي وكنت اشعر انها تذوب هياجانا وتموت حرقانا وفي ليلة لا انساها قررت غزو هذا الجسم ونيك هذا الكس بل وايضا هذه الطيظ الفظيعة فتسللت من غرفتي الي الحمام فوجدها مفلقسة تضع الملابس في الغسالة فهالني حجم ردفيها وفلقة طيظها اكثر وعندما تنحنحت خلفها اعتدلت مذعورة فوجدها في حضني ونفسي يقبل نفسها فهامت علي نفسها وهي تحاول الابتعاد وتقول ايه ده ياسيد مش تقول حاجة قبل ما تدخل وحاولت ان تقفل صدرية جلبابها حي تغطي بزها المكتنز الذي يهتز ويتررب امامها فامسكتهما بكلتا يدي وبدأت ابوس فيهما فدفعتني برفق وهي تقول ايه اللي بتعمله ده يامجنون انا مراة اخوك حرام عليك ارحمني فاحتصنتها بشدة وانا اقبل شفايفها ووجنتيها فصرخت في وهي تقول ايه ده انت مش بتفهم ياحمار انت وخرجت مسرعة الي غرفتها في الطابق العلوي وانا اعرف ان محمود في غرفة النوم السفلية مستغرقا في النوم وان وردة في الكلية فصعدت السلم بسرعة مذهلة وفتحت باب غرفتها ببطء فوجدها تتنفس بشدة وهي تضع يدها علي رأسها فشعرت بي وانا ادخل واغلق باب الغرفة ببطء وبالمفتاح من الداخل فنظرت لي في ذهول وقالت حاتعمل ايه ياسيد اعقل ارجوك انا جسمي مش خالص نظرت لها وانا كلي شوق وقلت له كل شئ في جسمك حنيكه لغاية ماتقولي كفاية كنت اقول هذا وانا انزل بطلوني ولباسي معا وانتصب امامي زبري بشكل مرعب لانه لاول مرة اري حجم زبري المرعب بهذا الشكل فنهضت من علي السرير ودخلت حمام الغرفة محاولة غلق بابه خلفها لم اشعر بنفسي الا وانا ادفع باب الحمام الذي بدوره قذفها بعيدا علي ارضية الحمام وكنت انا اركبها وانا اضع زبري في فمها وهي تحاول التملص منه حتي وجدت رأس زبري الكبيرة الاكتناز تندفع داخل فمها فعضته بشدة حتي تألمت فضربتها قلما علي وجهها جعلها تتمدد علي ارضية الحمام فخلعت عنها جلبابها وايضا لباسها الوردي المبتل من عسل كسها وبدأت الحس فيه وبدأت تفتح عينيها ببطء فنظرت لها وقلت لها امال مش عايزة انيكك ليه ياشرموطة وانت كسك غرقان في عسله ترجتني وهي تقول بلاش ياسيد انا محافظة علي نفسي سنين من غير نيك ودايما اعمل العادة السرية عشان كدة ابتسمت لها وقلت لها وهو ده اللي هيجني عليكي لما شفتك بتلعبي في كسك ووضعت زبري في فمها فبدات تبوسه وتلحسه وبدأت تمص فيه بنهم وهيجان حتي اصبح زبري شديد الانتفاخ والطول فرفعتها من علي الارض واجلستها فوق زبري الذي رشق في كسها فصرخت وشهقت وشخرت وكان صوتها عالي جدا خفت معه ان يستيقظ محمود من نومه العميق وبدأت التنهد وتقول ال** زبرك جميل وكبير نيكني ياسيد زبرك فظيع بيقطع في كسي من جوه وبيحرق بس حلو قوي فتهيجت اكثر وانا انيكها وهي تصرخ اح اح اح ياابن الكلب زبرك بيوجعني فابتسمت وانا اقول لها اخرجه من كسك شوية صرخت لا اقتلك لو خرجته من كسي ده فظيع بس حلو قوي بس اوعي تشخ في كسي ياسيد لاحسن احبل ياحبيبي فقررت ان انفذ كلامها فدفعت زبري في خرم طيظها فصرخت وبدأت تشد شعري بقوة وانا ارشق زبري في خرم طيزها البكر الذي لم يذق النيك من قبل حتي رأيت زبري كله احمر من دم شرم خرم طيزها ولم ابالي بتوسلاتها وهي تقول لا بش طيظي حتعورني حتعورني اه اه يابن الكلب شرمت خرم طيظي خلاص خلاص نيكني في كسي وشخ فيه كمان ابتسمت وانا اقول لها انا راجل مش ارجع في كلامي حتي فار حليب زبري في قضيبه فاندفع يلقي حممه البركانية الملتهبه داخل خرم طيظها وهي مازلت تتعذب من الآلم وتركتها وخرجت الي حمام غرفتي لاغتسل وتركت نفسي للاسترخاء علي سريري واستيقظت علي صوت وردة لتناول طعام الغذا وبالفعل جلست الي المائدة ووردة وسماء يحضران الطعام فنظرت الي سماء فابتسمت بخجل وعلوقية ايضا فابتسمت والم الحظ ان وردة تنظر لي والي امها في نفس الوقت وبعد الغذاء خرجت اتمشي بعض الشئ وعدت فوجدت كل من في البيت نائما فدخلت غرفتي وخلعت ملابسي والقيت نفسي علي السرير وذهبت في النوم فشعرت بحركة غريبة ففتحت عيني وجدت سماء تقلم زبري في فمها وهي تمصه بشدة وهيجان ثم خلعت ملابسها وبدأت تجلس عليه فابتسمت وقلت لها انتي اللي حنيكيني المرة ديه قالت ايوه سيني اعمل اللي كان نفسي اعمل اول مرة وجلست علي زبري الذي رشق في كسها وبدأت تقوم وتجلس علية حتي شعرت ان لحم كسها كله يخرج مع زبري الذي اصبح غرقان في عسل كسها وبدأت تنيك نفسها بشدة وسرعة حتي شعرت ان لبني بدأت يتحرك في مكمنه فاعتدلت وانا خاذها في حضني واقبلها والحس بزها ومازال زبري السعيد غائرا في كسها غرقان في عسله وقلبتها علي ظهرها وهو مازل راشق فيها ووضعت رجليها علي كتفي وبدأت انيكها بشدة وقوة وهي توحوح وتشخر حتي قذفت حليبي كله في كسها وشعرت انها سحبت كل الحليب الموجود في خصيتي قبلتني وخرجت وهي تضع روبها علي كتفها دون ارتداء واسلمت نفسي للنوم ولكن دقات خافتة علي باب غرفتي جعلتني انتبه ودخلت وردة وهي تبتسم ابتسامة ذات معني وتقول ازيك يااستاذ سيد علي فكرة انا شفت كل حاجة ولكني اوعدك اني مش اقول اي شئ بشرط ان احضر اليك بكرة بعد بابا وماما يروحوا للدكتور عشان اذوق الزبر اللي اذهلني ومش محتاجة موافقتك لانك حتنيكني حتنيكني ياابو السيد وتركتني مع دهشتي من جرأتها وخرجت .

حكايه بيت كله بيتناك

كانت سنية صغيرة حين رحل والدها وتركهم كومة من اللحم كما كانت تصفهم الأم وكان عليهم ان يتدبروا معيشتهم . كانت اسرتها مكونه من الأم ثريا التي تزوجت حين كانت صبية صغيرة وترملت وهي لم تتجاوز الأربعين والاخ الصغير سامي وكان في بداية سنواته التعليمية والاخت الأكبر سعاد وهي أكبر من سنيه بخمس سنوات كانت شقتهم المتواضعة عبارة عن صالة للمعيشة وغرفة يتكوم فيها الجميع ليلاً فتنام سنية بجانب سعاد .



وفي الجهة الأخري من نفس الغرفة تنام الأم وأبنها سامي وكان وجود الجميع في غرفة واحدة ليلاً يخلق نوع من الكبت لاسيما عند سعاد وكانت وقتها المراهقة الوحيدة بالمنزل فكانت وبعد ان يخلد الجميع في النوم تأخذ سنيه أختها بين احضانها أو تلف أوراكها على مؤخرتها الصغيرة ولم تكن سنيه الصغيرة تعارض أوتمانع وتعلمت مع الوقت أن تحتفظ بما يحدث سرا ولا تخبر حتى امها بما يدور ليلاً اما خوفا من بطش اختها الكبيرة أو لأنها كانت تشعر بلذة غريبة لا تريد ان تفقدها وتشجعت سعاد وأصبحت تنام أحياناً بدون ملابس داخلية وتجرأت وصارت ترفع ثوب أختها تحت الغطاء وتكشف طيزها وتحتضنها وتحك نفسها فيها بقوة بعدها أصبحت عادة ليلية أن تحتك بجسد اختها العاري حتى تصل للذروة في هدؤ ،بعدها تتطور الأمر وصارت تفعل نفس الشيء إذا خلا المنزل وكانت سنية مطيعة وتفعل أي شيء لأرضاء أختها الكبيرة ،



ولم يكن غريبا علي سعاد أن تأخذ اختها الصغيرة للحمام وتدعك لها جسدها ولكن الغريب أن سعاد صارت تطلب من سنية ان تدعك لها جسدها وبالذات الأماكن الحساسة وباصابعها حتي تصدر رعشة غريبة فتأمرها بالتوقف .



ومرت السنوات وكان على كل فرد في العائلة أن يتدبر حاله و يساعد في تدبر أمور الحياة الصعبه، الأم بدأت تعمل لدى أحد العائلات فترة الصباح فقط وسعاد تركت التعليم ووجدت عمل في ورشة ملابس أما سنية وسامي فقد أتفق على أن يكملا تعليمهم . لم تكن الحياة سهلة خصوصاً بعد ما أكتشف الجميع أن عليهم تقديم تنازلات معينة وكانت هذه التنازلات تعني شيئاً ما لكل فرد في الأسرة فالصغار كان عليهم أختصار فترة تعليمهم أما الأم وسعاد فكان عليهم تحمل المعاكسات وتحويلها إلى مكاسب وحماية وكانت سنيه ترى امها وهي تتقبل الغمزات واللمسات من البقال والجزار وآخرون ومع كل تعثر في الدفع كانت تجاريهم بضحكة أو بكلمة ، وحين ارتفعت المديونات صار من العادي أن يغازلها البعض وتستجيب فكان هناك من يمسك صدرها أو يربت على ردفها . ولأن فهيم البقال كان الأكثر في التعامل والأكبر في قائمة المديونية فقد صار لا يكتفي بهذا ويشترط عليها إذا ارادت شراء شيئا أن تأتي في المساء بحيث لا يكون هناك زبائن وتراه سنيه وهو يأخذها للمخزن كان في البداية يختفي خلفها ويحك قضيبه بمؤخرتها ثم تطورت الأمور وأصبح يخرجه ويلصقه بين فلقتيها أو يرفع ثوبها حتى لا يتبلل ويتحسس طيزها وكسها ثم يلصقه كالعادة من الخلف



وكانت الأم ( ثريا) تقف له وتعطيه ظهرها في خضوع ولا تتحرك حتى ينتهي أو تشعر بالبلل على مؤخرتها وكانت سنيه صغيره تقف في الخارج تراقب ما يحدث في هدؤ وكان فهيم رجل غريب فقد كان مولع بمؤخرة امها ا الكبيرة المستديرة البيضاء بعكس الجزار الذي كانت تراه يأخذها وراء الذبائح المعلقة ويحتضنها ويقبلها في فمها بالقوة بينما تمتد يده لصدرها بحثا عن الحلمة أو الأماكن أخرى ، ولم يكن هذا كل شيء فقد كان هناك ايضاً البيت الذي تعمل فيه الأم خادمة حيث رجل البيت الذي كان يتعمد توبيخها ولأنها كانت تقف امامه في خضوع فقد تجرأ ومد يده و لأنها لم تعترض ولو بكلمة وكانت تتقبل كا شيء وهي تنظر للارض مما اغرى رجل البيت ان يعتاد على صفعها على وجها بلطف ثم اصبح يصفعها على طيزها ويوما ترك يده عليها فلم تقاومه ولكنها فقط أشارت أن سيدتها( زوجته) قد تخرج من غرفة النوم في أي لحظة بعدها أعتاد ان يحضر من العمل قبل زوجته ويسحبها من يدها على الحمام وينيكها بدون أي مقاومة في طيزها حيث انه كان محروم من هذا مع زوجته .



وكانت سعاد مختلفة عن الأم فقد كانت ثريا بيضاء ممتلئه أما سعاد فقد كانت سمراء طويلة ورشيقة والشيء الوحيد الذي اخذته من أمها هو الصدر الكبير والأرداف ،و كان الشباب في الشارع يشبعوها غزلاً وكانت ترد عليهم بدلع ولكنها كانت لا تميل إلا لشاب معين لاتعرف عنه سوى ان الجميع يناديه بسمسم وكانت متأكدة أنه يبادلها نفس الشعور ولكنها كانت تبحث عن زوج لا صديق لأقتناعها بأن حياتها لن تتغير ألا بزوج ينتشلها من هذه الحياة وينقذها ماديا وجنسيا. كان سمسم لديه ورشة صغيرة للاطارات وكان معجب بسعاد يتعقبها أينما ذهبت ويتحدث معها وحين بدأ يتقرب أكثر محاولا أن يلمسها تمنعت بشدة وأشترطت أن يتقدم لخطبتها حاول سمسم المرواغة ولكنه لم يحصل منها على شيء فتقدم بعد أكثر من سنة لخطبتها وكانت فرحة غامرة للأسرة أن يصبح لهم رجلاً



وتمت الخطوبة المتواضعة وبعدها أصبح من حق سمسم أن يلتقي يوميا بسعاد وكان يتعمد أن يذهب في غياب الأم ويطلب من سنيه ان تراقب له الجو ويختلي بسعاد الساذجة والغير مدربة على مثل هذه الأمور، من البداية كان جهل سعاد واختها واضحا فقد كانت الأم مشغولة جدا فلم تعلم احد ما يجب ولا يجب فعله وربما كانت هي الأخرى لا تعرفه ، وبالتالي وقعت سعاد فريسة في يد شاب وسيم ولبق ويجيد الكلام المعسول بينما في الحقيقة هو لعبي جداً ومدمن للمخدرات وتقدم لخطبتها لأنه فشل في الحصول عليها .





في أول لقاء لهما بعد الخطوبة على أنفراد كان يتعامل معها وكأنه صاحب فضل عليها حين وافق على الأرتباط بها وكانت تزينت وأعدت له شراب مثلج وبدا واضحاً أنها تتفنن في أرضائه جلست في مواجهته ولكنه أمرها ان تجلس بجانبه كان خبير فلم يتلهف وأعطاها يده فأخذتها بين كفيها واخذت تمسحها وتدلكها ثم أعطاها منديلاً ورقياً وطلب منها ان تمسح أحمر الشفاة التي تطلي به شفاها وحين نظرت له بتعجب نظر لها ولم يتكلم فمسحت فمها من الطلاء ومد أصابعه يساعدها وبدأت ترتعش حين لمست أصابعه فمها برفق بجانب الشعور بأنها بين أيدي رجل وبمفردهما أعطاها شعور غريب لم تشعر به من قبل ، كانت ترتدي بلوزة بيضاء ضيقة تبدو من بين فتحاتها لون السوتيانه السوداء ولأنه خبير أطال فترة العبث بشفاها حتى بدا عليها الأرتباك فطلب منها ان تقبله فقبلته في خده لكنه امسك وجها وقبلها قبلة طويلة عصر فيها شفتيها في فمه وتركها وهي تنظر للارض ولا تعرف ماذا تفعل كان من الممكن ان ينزل يده على صدرها ومن المؤكد انها لن تمانع ولكنه اعتدل في جلسته وأشار بعينيه لصدرها فلم تفهم فأمرها ان تفك أزرار بلوزتها العلوية ليرى صدرها كان يتكلم بلهجة الواثق الذي لا يقبل مناقشة كان باب الغرفة مغلق من الداخل ولا أحد في البيت ففتحت سعاد أزرار بلوزتها من أعلى وحتى بطنها دون نقاش ومد يده وتخيلت أنه سيلمس صدرها لكنه أزاح فقط طرفي البلوزة جانباً فبرز صدرها الكبير المغطى بسوتيان اسود ضيق لامع يزيد من جماله وتقدم منها مرة أخري ودون أن يمد يده أخذ شفتاها في قبلة أخري اكثر طولاً كانت تقترب منه وتمنحه صدرها ولكنه لم يتعجل ولم يلمسها وسحب نفسه منها وأشار لصدرها مرة أخرى ففهمت وبحياء شديد أخذت بيدها اليسرى تشد بزها الايمن حتى ظهر معظمه لكنه طلب منها ان تخرجه كله ترددت قليلا ثم أخرجته كان كبير ومتماسك بحلمة صغيرة ومنتفضه ، لم يهجم عليها كما توقعت بل لم ينظر لصدرها كثيراً إنما أخذ يدها وقبلها وراح يتحدث معها ويسألها هل حقاً تحبه وماذا تعرف عن الحب والزواج كانت خجلة تنظر للأرض وتتلعثم ولا تدري ماذا تقول وهي تجلس أمام رجل وبلوزتها مفتوحة وبزها الأيمن كله مكشوف وهو يتحدث بشكل عادي ولم يخرجها من هذا الشعور ألا حين مد أصبعه ولمس بها حلمة صدرها لف حولها وداعبها برقة وهو يتكلم عن أشياء أخرى وأجتهدت سعاد لتداري رعشتها لكنه وبخبرته كان يعرف انها ترتعش من الداخل وأخذها من يدها وأوقفها أمامه وأحتضن خصرها وبدأ يقبل نهدها بينما راحت أصابعه إلى الخلف تعبث بمؤخرتها كان يفتحها ويغلقها وحين بدأ يلمس فتحاتها أبتعدت عنه بدلع لم يثور عليها ولكن فعل العكس فمد يدة وأدخل بزها بنفسه وتصنع الضيق ووقف يستعد للرحيل لكنها تمسكت به وأعتذرت وفتحت بلوزتها له لكنه كان يعلم تماما ما يفعل وأصر على الرحيل ووقفت امامه تستعطفه ان يبقى قليلا وأخذت يده ووضعتها على صدرها وكادت ان تبكي وأحتضنته وامسكت يده ووضعتها على مؤخرتها ولم تسترح إلا حين قال انه غير غاضب وإن الأيام امامهم وإنها يجب أن تعلم أنه سيد الموقف وبدلع البنات رددت سعاد حاضر يا سي السيد وقبل أن يغادر قبلها مرة أخرى في فمها ثم امرها أن تستدير وضربها على مؤخرتها ثم وكأنه يختبرها أطبق بكفه على فتحاتها فلم تمانع وتعمد ان يقرصها في كسها وهو يضحك قائلا حتى لاتكرري ما فعلتي فقالت بدلع حرمت وخرج سمسم بعد ان وضع الخطوط الرئسية لعلاقته فقد كان يتمنى ان ينيكها ولكنه وبخبرته كان يرسم على علاقة معينه تصبح سعاد فيها أسيرته دون نقاش ،وكان في قرارة نفسة لا يود ان ينتهي الأمر بالزواج فكان عليه ان يخط لتلبي طلباته كلها وقد نجح حتى أصبحت سعاد تتمنى أن يلمسها لم تعارض الأم دخول سمسم وخروجه ولكنها أكتفت بتنبيه ابنتها بألا تمنحه كل شيء أما سمسم فكان لئيم وأعتبر أن خطوبته مجرد حركة ذكية تغنيه عن بنات الهوى ومصاريفهم وخصوصاً إن سعاد كانت تمتلك جسداً لا يقاوم وكان من البداية مقرر أن الزواج لن يتم إلا بعد بضعة سنين حتى يجهز عش الزوجية بينما هو في الحقيقة لم يكن يفكر لا في عش ولا في زوجية وكان كل همه جلسات الحشيش ثم حين يشده الشوق يذهب لسعاد التي أعتادت علي طلباته والأمر الوحيد الذي نجحت في اقناعه به هو الابقاء على عذريتها وفيما عدا ذلك كانت تطيعه طاعة عمياء فإذا أمرها أن تخلع ملابسها قبل ان ينتهي من امره تكون أمامة عارية تماما وتعمد هو أن يسخنها ويتركها عدة مرات حتى صارت تتمنى أن ترى زبه أو تلمسه و بعد إلحاح منها اخرجه لها مرة واحدة فقبلته ولحسته وجلست عليه بطيزها العارية ، وبعد سنه تقريبا كان سمسم قد ملك كل كيانها وأصبح رجل البيت ومن حقه ان يأمر كل أفراده كان مرح ويجيد الغزل فكان يتغزل في امها أمامها ويقبل يدها ورأسها وكانت سعاد فرحة لعلاقته الطيبه بأمها بينما هو كان يشتهي امها البيضاء لكثرة ما سمع عنها وكانت الام سعيدة بغزل زوج بنتها ،وضع يده على خصرها أكثر من مرة فلم تمانع بعدها تجرأ ونزل بيده أكثر فلم تنهره وبمرور الأيام أصبح من السهل عليه في حالات الأنفراد أن يمر بيده على طيزها ببطء أو أن يطبق بكفه على ثديها وكانت الأم تبعد نفسها عنه ولكنها في حقيقة الأمر كانت سعيدة بأنها تنافس ابنتها في قلب سمسم .



في احد الايام أحضر معه صديق رجل كبير وقدمه على أنه تاجر كبير وقد كان بالفعل تاجر كبير ولكن لا أحد يعلم أنه تاجر مخدرات وهمس لسعاد ان تعد له شيئاً يشربه وحين دخلت إلى المطبخ دخل ورائها وسألها عن رأيها فلم تفهم ما يقصد فقال لها انه يريد ان يزوجه أمها فرحت سعاد فرحة كبيرة وطلب منها أن تخرج وتبقي معه ولا تعود للمطبخ حتى يعرف رأي امها وخرجت سعاد وبعد ثواني دخلت الأم ثريا المطبخ كانت ترتدي فستان مكشوف من الصدر وضيق من الوسط وبدات تنحني لتعد صينية الشاي فينتفض صدرها الابيض الممتلئ للخارج وأغلق سمسم باب المطبخ وجذبها من يدها وهي تتمنع كعادتها في دلع وبقوة احتضنها وقبلها في فمها قبلة طويلة ذابت على اثرها ثم ألقى بقنبلته الغير متوقعة وسالها عارفه الراجل اللي بره جاي ليه كانت القبلة أحرجتها وخدرتها فلم تجب فقال لها انه تاجر كبير ويريد ان يتزوجك انتابت ثريا سعادة غامرة ولم تدري ماذا تقول وسألها تفتكري أنا أستاهل أيه على الخبر ده وقبل ان تجيب أخذها سمسم بين يدية وادخل يده في صدرها واخرج بزها الكبير وأخذ يقبله بشغف وهي مستسلمة تماما وحين مد يده بين فخذيها فتحتهم له أكثر وبأستسلام ليصل إلى ما يبحث عنه وأكتفى بخبرته انه اشعل نارها وطلب منها ان تذهب وتغير فستانها وتلبس شيء قصير جداً وان تبرزبزازها أكثر وأن تكون لطيفة معه لأقصى درجة فهو لن يكون زوجها فقط ولكنه سيمنحه عمل قيم وخرج من المطبخ وبعده بدقائق خرجت ثريا تترنح ووضعت صينية الشاي في خجل متصنع كاشفه نصف صدرها ، وذهبت لغرفة النوم ووضعت بعض المكياج وغيرت ملابسها وعادت لتجلس مع الضيف ولم تصدق سعاد نفسها حين رأتها خارجة من الغرفة فقد كانت ترتدي ثوب أكثر ضيقا ويكاد صدرها ينفجر منه وقصير لدرجة انها حين جلست أنكشف فخذيها وحين طلب منها سمسم أن تقدم المشروب لضيفها وأنحنت تأخذ الكوب من على المنضدة كان صدرها مكشوف بالكامل للجميع ولان سعاد كانت تجلس خلفها فقد رأت هي وسمسم لون لباسها الداخلي ولم تمر دقائق حتى حدث شيئاً لم يكن في الحسبان حين حضر سامي وسنيه من الخارج فغمز سمسم بسرعة لسعاد فأخذتهم للداخل وبعدها بفترة وجيزة وقف سمسم وطلب من ثريا التي صارت تطيعه في كل شيء ان تقف وأمرها أن تستدير وتعطي ظهرها للضيف ليفحص مؤخرتها من بعيد ففعلت هذا بخجل وأزداد خجلها حين اشار لها أن تلتقط منديلاً ورقيا من الأرض وانحنت وقفز ثديها وبرزت مؤخرتها المثيرة وكان واضحاً أنه يعرض بضاعتة على الزبون بعدها ثم امرها أن تجلس بجانب صديقه وأصر على أن يلتصقا في جلستهما ووضع يدها في يده وأتجه للغرفة وهو يقول لن يخرج أحد من هنا مشيرا للغرفه حتى لا نزعجكم ثم دخل وراء سعاد . ودخل بدون استئذان إلى الغرفة الوحيدة المجاورة كانت سنيه في هذه اللحظة تستعد لخلع ثوبها ورفعت نصفه لأعلى حين دخل سمسم ورأى سيقانها البيضاء وحدود ملابسها الداخلية ولم ترتبك سنية لكنها أنزلت الثوب مره أخرى بضحكة مايعة كانت سنيه قد بدأت مرحلة المراهقة وتغيرت ملامح جسدها وبرزت بزازها وأردافها بقوة ربما من كثرة اللعب الليلي وتحولت هي الأخرى لأنثى تبحث عمن يهدأ من روعتها أو لفرس غالي جاهز للركوب . كانت الضحكات في الصالة قد بدأت تتعالي والشد والجذب وكان لابد من اشارة من الداخل حتى يأخذ من في الخارج راحته ووقف سمسم وسد بظهره باب الغرفة وصاح في سعاد أن تدير الموسيقى ليرىمن منهم بترقص أحسن وفهمت سعاد وأدارت الموسيقى وبدأت ترقص وتميل امامه وتهز صدرها الشبه عاري أوتستدير وتحك أردافها فيه خلسة ، ثم جذبت سنيه من يدها التي نزلت ترقص أحسن من أي راقصة محترفة وكانت تلف وتدور فيرتفع طرف ثوبها كاشفا كل ساقيها وتميل مثل سعاد أمامه فتهتز بزازها التي كانت صغيرة بالمقارنه إلى صدر الأم والأخت ولكنها كانت أجملهم واشعلت نار سمسم فنسى صديقه وبدا يتحمس في التشجيع ولفت نظره أن سامي الذي تجاوز العاشرة لم يكن منسجما لما يدور وحاول ان يعترض اكثر من مرة لكن سعاد كانت تنظر له بغضب فيسكت. وفي الخارج كان الصديق قد أخذ راحته وبعد بضعة جمل معسولة تمكن من ان يحصل على أكثر من قبلة وذهبت يده أبعد مما كان يتصور كان الشيطان سمسم قد طلب منه ان يتعرف عليها فقط وانه بعد فتره قصيرة سيمكنه منها ليحصل على ما يريد مقابل اتعاب معينه . وبدا سمسم يفتح الباب بحذر ليرى ما يدور بالخارج وشاهده وهو يلعب في ثدييها المكشوف ويقبلها فصفق الباب في أشارة لأنتهاء الفترة المسموح بها وبالفعل أعتدل الرجل وادخلت ثريا ثديها وجلست ترتعش حتى أنصرف الضيف وأمضت معظم ليلتها في الحمام لظروف خاصة. ولم يمر يومين وجاء سمسم يبشر ثريا أن الرجل مغرم ومتيم ويريد أن يراها وانه سيصطحبها الآن ليراها مرة أخرى وفرحت ثريا أكثر ووافقت فوراً وذهبت للأستعداد وخرجت معه وفي الطريق أخبرها بأنهم ذاهبين لشقته وقبل ان تعترض أفهمها بانه معها ولن يتركها وأنها فرصة لتتعرف عليه من قرب ولم تكن تعرف انه اتفق معه على ان يحضرها لشقته وانه سيقوم بأقناعها لفترة ثم يتصل به ليحضر وفوجئت بأن سمسم معه مفتاح الشقة وما أن دخل إلى الشقة الفاخرة حتى بدأ يعدها بتغيير كبير في حياتها وطلب منها ان تكون لطيفة لاقصى درجة ،كانت ترتدي جاكت وجيبة وتحتهم بلوزة مكشوفة وطلب منها ان تنتظرة بالبلوزة فقط وخلعت ثريا الجاكت فورا واخذها بين ذراعيه وقبلها واطبق شفتيه على فمها ومص شفاها وامسك ثدييها ودلكهم وأخرج لها زبه وطلب منها أن تقبله وتضعه في فمها أخبرته انها لم تفعل هذا من قبل فضحك وقال ستفعليه وكثيرا ومن حقي اكون اول واحد يمرنك على الجزأ ده ولم يتركها إلا بعد ان انحنت امامه ووضعت زبه في فمها ومصت بشغف حتى اوشك ان يقذف فوقف وأخذها امامه ورفع جيبتها ووضع اصبعة عنوة في طيزها وهو يقول افتكر أنتي مجربه هنا من قبل وسألها وهي منحنية أمامه هل أكمل ولم ترد ولم تمانع وبقيت منحنية امامه وطيزها عارية وهو يعبث بفتحة طيزها وتعمد سمسم ان يثيرها وأن يأخذ مزاجه بسرعه دون ان يروي عطشها حتى يتركها جاهزة لصديقة الذي حضر لينفذ بقية الخطة وينام مع ثريا وبالفعل جاء الرجل محملا بالهدايا وتركهم سمسم بعد ان افهم الضيف انها جاهزة ولن تعترض ولم يبذل الضيف مجهودا لأقناعها وبعد حضن واحد ركبها عدة مرات . بعد هذه الواقعه أصبحت ثريا وبنتها ملك سمسم



وكانت سنية ايضا تحبه ولم يتبقى من الأسرة إلا سامي الذي كان يعمل بعد المدرسة في ورشة وعجز سمسم عن أيجاد طريقة لملاطفته حاول حتى بالمال لكن كان سامي عنيدا ولم يقبل من سمسم أي شيء ولأن الورشة التي كان يعمل فيها سامي قريبة من محل سمسم فقد بدأت تصله أخبار أن زملاء سامي يتحرشوا به وأنه يتشاجر معهم باستمرار وحين سأل وتحرى عن السبب بخبث عرف إن زملائه يتهموه بعلاقة جنسية مع صاحب العمل وتأكد سمسم من صحة الخبر ووجدها فرصه ليكسر عناد سامي وأخذه للمنزل ولم يكن هناك أحد وبدا يوبخه على ما يسمعه وحين اعترض سامي وصاح بان ليس من حقه هذا هجم عليه وشل حركة يداه وانهال عليه ركلا وضربا كان الفارق في القوة والجسد كبير بين سامي وسمسم بالأضافة إلى الخوف الذي انتاب سامي حين شعر بأن زوج اخته يعرف الكثير عنه وانه معرض لفضيحة فتركه يفعل ما يريد ربما يكتفي بهذا كان سامي تمكن منه وربط يداه بحبل وهدده بعصا غليظة أنه سيضربه وجعله ينحني بوجه على المنضده وطلب منه أن يعرف كل شيء ولماذا يناديه زملائه بأسم ساميه أرتبك سامي اكثر وقال أن صاحب العمل كان يعطف عليه مما جعل الكل يغير منه وتقدم سمسم منه وبدا يلمس بالعصا مؤخرته مهددا بإن صبره أوشك على النفاذ ثم قام بإنزال سرواله حاول سامي المقاومة لكن سمسم ضربة بعصبيه فعدل عن المقاومة وأنحني باستسلام وأزاح سمسم لباسه الداخلي وكشف طيزه ووقف يراقبها كانت جميلة وبيضاء ومر بالعصا بين الفلقتين ووضع طرفها على فتحة طيزه وهدده أن يدخل العصا الغليظة كلها في طيزه إذا لم يحكي له بالتفصيل فحكي له سامي وقال أنه كان كلما أخطأ يأخذه صاحب العمل لغرفته الخاصه ويعاقبة ويضربه على طيزه بالعصا وفي يوم كسر شيئا ما وأخذه المعلم وكان غاضبا وامره ان يخلع سرواله ويقف امامه وطيزه عاريه فظن انه سيضربه لكنه أخذ يحك جسده بطيزه ثم شعر بشيء يخترق طيزه وكاد ان يصرخ ولم يعرف وقتها انه ... وسكت سامي خجلا ولكن سمسم الذي كان يقف خلف طيزه العارية أصر ان يسمع البقية فقال سامي انه لم يشعر بمثل هذا الألم من قبل وظن أنه العقاب وشعر بشيء ساخن يتدفق فيطيزه وحين سأل زميل له عرف معنى ما حدث وسكت سامي لكن سمسم لم يسكت وسأله كيف تكررت هذه العمليه وإذا كان يعرف معنى ما كان يفعله معه.. فقال في البدايه كنت لأفهم ولما عرفت هددني بان يقول لزملائي بعدها صرت اذهب لغرفته كلما طلبني فيفعل مثل ما فعل أول مرة وساله وهويلتصق بطيزه



وماذا عن اسم ساميه فقال أنها خرجت من زميلي الذي سألته عن معنى ما حدث وقد حاول أكثر من مرة ان ينيكني بالقوة ولكني قاومته فاطلق علي هذا الأسم لكن صاحب العمل طرده كان سمسم قد بدأ يحك جسدة بشدة في طيز سامي العارية وترجاه سامي إلا يخبر أحد وكان هذا الطلب بمثابة كلمة السر بعدها أخرج سمسم زبه ووضعه على الطيز العارية وسأله انت عارف انا حعمل لك ايه دلوقتي ولم يجب سامي فأعاد سمسم السؤال وهو يضغط بشدة بقضيبه على طيزه ولم يرد سامي إلا بعد ان أخذ يقرصه ويصفعه بقوة فقال سامي بصوت خفيض حتنيكني وصفعه سمسم على طيزة برفق قائلا يلا أفتحي طيزك يا سامية يا متناكه وبدأ يدخل رأس قضيبه ويخرجه عدة مرات وهو يسأله أسمك ايه فيقول سامي فيصفعه بقوة ويكرر السؤال حتى فهم سامي وبدا يجيب بسامية ثم اضاف لها بعد عدة صفعات المتناكه وقذف سمسم بداخله وترك زبه بالداخل حتى هدا تماما ثم اخرجه وفك وثاقه وطلب منه أن يجلس على ركبتيه على الأرض ووضع زبه تجاه وجه وأمره أن ينظفه وأمسك سامي زب سمسم وأخذ ينظفه بقطعة ملابس مبلولة وهو ينظر للأرض في خجل بعدها أصبح سامي لا يمكنه النظر في وجه سمسم الذي صار من السهل عليه ان يأمره بأي شيء وهدده بأنه في امكانه أن يجعل اخته تراه في هذا الوضع .



ومرت شهور واسابيع كان فيها سمسم رجل البيت بلا منازع أصبحت ثريا الام تسمع كلامه بعد ان تعودت على الجنس والمال وتركت عملها كخادمة في البيوت حيث كانت تفعل نفس الشيء هناك وبدون مقابل وتركت نفسها لسمسم الذي صار يرسلها لأكثر من صديق ويغدق عليها بالهدايا وينام معها حين يريد ، أما سامي فقد صار يتحاشى أن يكون في البيت في وجود سمسم بعد أن جاء مره ووجده جالس مع أختيه فأخذه للمطبخ وبالأمر انحنى أمامه وكشف طيزه ودهن سمسم فتحتها بزيت الطعام ثم أفرغ ما في زبه في طيزه بعدها أصبح حين يسمع صوته قادما يهرول خارج البيت حتى لا يتكرر ما حدث.



ولم تستطع سعاد أن تتحمل المداعبة اليومية المثيرة من خارج كسها فمنحته نفسها بالكامل ثم صارت تخشى الفضيحة وتنتظر الزواج بفارغ الصبر بعد ان فتحها سمسم وخوفا من أن يغير رأيه كانت تنفذ له كل رغباته ولم يبقى من الأسرة سوى سنيه أجمل بنت في الحارة والتي كانت تراقب الكثير مما يحدث في صمت وتبتسم لسمسم في تودد وحين تأكد سمسم إنها لن تمانع بدأ يحدث سعاد أثناء جلسات العشق عن أختها الصغيرة سنيه وجسدها المثير وحين لم يجد أي اعتراض من سعاد التي بدات تصف له وبدقه أعضاء أختها الهايجه وكانت تجاريه في أي شيء، بعدها بدأ يلمح لها عن امنيته ان يرى جسد أختها وحين لم تغضب بدأ يلح عليها ويعدها بأشياء كثيرة وأتمام الزواج لو نفذت له امنيته وكانت سعاد مسلوبة الأرادة تجاه سمسم الذي صار يكرر هذا فوعدته ولم تخلف وعدها فبعد يومين جاء لزيارتهم ولم يكن في البيت كالعادة سوى هي وسنيه وكانت سعاد غاضبه من أمر ما وكانت تسب سنيه وتشتمها وتضربها وتشدها من شعرها وسنية تبكي وتردد لن اعمل هذا مرة أخرى وتدخل سمسم لحماية سنية فغمزته سعاد ففهم وبدا يترك سعاد فتهرب سنيه خلفه وتحتمي به كان يشعر بصدرها في ظهره فامسك يدي سعاد وطلب منها ان تهدأ لكن سعاد اصرت انها لن تهدأ قبل أن تعاقبها ومالت على اذنه وقالت له بصوت مسموع أنها رأتها بين أحضان أبن الجيران ثم شدتها من بين يديه واخذت تصفعها على طيزها وسنية مستسلمه لها وطلب منها مرة اخرى ان تهدأ وسيقوم هو بتنفيذ العقاب وتصنعت سعاد أنها موافقه على مض وأمسكتها بقوة وطلبت منه أن يصفع طيزهاا بيده وقبل أن يبدا اشترطت ان ترفع سنيه ثوبها وتكشف طيزها وبعد ممانعه بسيطة وخوف من ان تقوم سعاد وتشد شعرها مرة اخرى وافقت سنيه ورفعت ثوبها وأنزلت لباسها أمام سمسم وامرتها سعاد ان تقف هكذا لبعض الوقت وراقبها سمسم من بعيد كانت اجمل طيز في الاسرة وقام سمسم ووضع يده اليسرى على طيز سنية وبدأ يصفع يده بيده الأخرى ثم طلب من سعاد كوب ماء وغمز لها ففهمت ودخلت المطبخ واصبح هو في مواجهة طيز سنية العارية ولمسها ولمس كسها الصغير الوردي فارتعشت بين ايديه ثم احتضنها من الخلف وشعرت سنيه بزبه المنتصب خلف ملابسه وشعر هو بحرارة طيزها وأستمر يحرك زبه صعودا ونزولا ويدلك أعلى كسها من حين لآخر حتى بدأت ترتعش فهمس لها في اذنها ان تحضر لورشته فهزت راسها بالأيجاب وتركها بعد ان تحسس كسها مرة أخرى وعاد إلى مقعدة وأمرها ان تسوي ملابسها وتعد له شيئا يشربه وعادت سعاد بكوب الماء فأخذها من يدها ووضعها على المنضدة وسحب سعاد إلى الغرفة وأغلق الباب خلفة ووضعها أمامه وجعلها تنحني ورفع ثوبها وأنزل لباسها ووضع زبه في كسها المبتل كعادته في هذه المرة شعرت سعاد بلذة النيك وكآنها تمارسه لأول مرة وتعمد سمسم ان يشبع عطشها وكأنه يشكرها .



وبعد اكثر من سنه اصبح في مقدور سمسم ان يمارس الجنس مع كل فرد من الأسرة ولكنه كان يفضل سنيه التي اعتادت أن تأتي له الورشه وكان مزاج لدى سمسم أن تجلس سنيه على كرسي عالى ويجلس هو على الأرض وتسحب ثوبها لأعلى وتباعد فخذيها ليرى كسها الوردي العاري إلا من بعض الشعيرات كان يامرها أن تلعب في نفسها أو تمسك زبه ثم يأخذها للخلف ويمنحها كل شيء



بعد سنيه صارت الأسرة كلها مباحة له وفي الوقت الذي يختاره وبالطريقة التي يفضلها ،وأمام إلحاح سعاد وخوفه من أن يفقد الأسرة كلها تزوج سعاد رسميا ولم يجد صعوبة في اقناع أمها أن تبقى عندهم في البيت وياتي هو يوميا لزيارتها وأعتاد الكل على هذا فكان إذا حضر تسرع سعاد للحمام تخلع ملابسها الداخلية وتغتسل وتخرج وقطرات الماء تنساب منها وتسبقه إلى غرفة النوم وعلى السرير تنام عارية على ظهرها في انتظاره وحين ينتهي من مناقشة أمها وإصدار أوامره للجميع يدخل لغرفة النوم وقد يقضي معها الليل احيانا أو بضعة دقائق ويتكدس الجميع في الصالة حتى ينتهي سمسم من التهام سعاد وبعد أن ينتهي من نيكها يخرج لهم في الصالة فيتسابق الكل لارضائه