حبلت من ابن اختي

اسمي هند وعمري 33 سنة ومتزوجة منذ 4 سنوات ولم اتمكن من الحمل بسبب ضعف
زوجي الجنسي فقرت احمل باي ثمن
وفي يوم حطرت ببالي فكرة
اتصلت باختي هناء وطلبت منها تبعث ابنها سعيد عشان يساعدني بغسيل السجادة
وصل سعيد وضيفته قهوة وعصير هريسة جهزتها مخصوص ونص كيلو مكسرات
قال سعيد يلا نغسل السجادة قلت استريح حتى اجيب لك بيجامه حتى لا تخرب
اواعيك لما تغسل السجادة دخل سعيد يغير ملابسه ولحقته خلسة وسفته وهو يشلح
بنطلونه وصرت امص شفايفي من الشهوة حصوصا ان ابن اختي سعيد شاب وسيم وعريض
المنكبين
جبت سطل مي وحطيت فيه مواد تنضيف وبلش يغسل السجادة
وانا دخلت غرفة النوم ولبست قميص نوم احمر فاقع ولبست ستيانة حمرا عشان
تبرز صدري الابيض الممتلي وحطيت احمر على شفايفي ورشيت عطر وصرت كاني عروس
بليلة الدحلة وناديت سعيد سعيد تعال شوي عايزيتك
ولما شافني صار يمص شفايفة قلت تعال حبيبي قرب علي بخجل وتردد قمت سحبته من
ايده للسرير وبسته بوسه من شفايفه وفي هاي اللحظة انفعل ومسكني من رقبتي
وصار يبوسني بشهوة ومتعة وشلح ملابسة وشفت زبه وكان طويل ومنتصب زي الحجر
قلبني على السرير وصار يلحس كسي بسهوة وقام ومسكت زبه وصرت امصه وارضع
بشهوة نمت على ضهري ونام سعيد فوقي حط راس زبه على كسي ما عرف يدخله لانها
اول مرة بينيك فيها مسكت زبه ودخلت راسه في كسي وقلت يلا دخله دخله بقوة
وصار يفوت ويطلع شوي شوي وصار يسرع بالتدريج وااااااو شو لذيد وصار يسرع
وحسيت بمتعة وقلت يلا نينك اسرع اسرع وصار يدخله بقوة وسرعة ونزلت ميه كسي
وصار زبه يسحل في كسي من كتر السائل وصار اكتر مرونة ااااه يعيد زبك يجنن
يهبل بحبك حسيته رح يجيب ضهره قال رح يكب قلت كب في كسي دخل زبك للأخير بدي
حليبك في كسي اه اه آآآآه سعيد نيكني
وبعد شهرين تبين اني حامل وفرحت جدا وزوجي فرح جدا لانه فاكر الولد منه
وضل سعيد ينيكني واستمرت العلاقة حتى بعد ما ولدت وما قطعت علاقتي الجنسية
بابن اختي سعيد الا لما تزوج سعيد
وصرت افكر اجيب لابني اخ بس الاقي بديل لسعيد.

انا و امي وخالتي وابنها - نيك جماعي

بدأت القصة عندما كنت في
الصف الثالث الثانوي فقد كنت
حتى ذلك الوقت اهتم بدراستي
الى ان تغير كل شئ. فجأة
لقد كنت وحيدا ليس لدي اخوة
او اخوات و كنت اعيش مع
امي و ابي
و كان ابي يذهب للعمل منذ
الصباح الباكر و ﻻ يعود الى
البيت اﻻ في اخر الليل فهو
يعمل في و ظيفتين
و كنت عندما اعود من المدرسة
و انتاول الطعام الذي اعدته لي
امي ثم ادخل غرفتي للدراسة و
بقيت اﻷمور على هذه الحال
حتى حدث ما حدث
ففي احد اﻷيام و انا بالمدسرة
احسست بتعب فاخذت اذن و
عدت الى البيت و كان معي
مفتاح البيت ففتحت و دخلت
ولم اشاهد احدا في البيت و
كان البيت هادئا و لكن بينما
كنت اتجه لغرفتي سمعت
صوت انين من غرفة امي
فاستغربت و ذهبت الى باب
الغرفة اريد ان افتحه لكني
فوجئت باني سمعت صوتا اخر
غير انين امي و كان صوت رجل
و عندها لم اعد اعرف ماذا اعمل
هل ادخل و اكشف ما يحصل و
قد انزعجت كثيرا في البداية
لكن اﻷصوات التالية التي
سمعتها جعلتني اتسمر مكاني
و حولت مشاعري من الغضب
الى الشهوة
كان صوت امي من الداخل
عاليا و هي تتاوه و تقول اه اه
كمان كمان دخلو اكتر اهاه اهه
و كان صوت الرجل يتاوه
و بﻼ شعور وضعت يدي على
زبي و بدات افركه و انا استمع
للصوت من الداخل و احسست
بالرغبة في مشاهدة مايحصل
فاقتربت من ثقب الباب و
بدات اتلصص كانت امي ممدة
على السرير عارية و الشاب
فوقها ينيكها و كان ظهره
للباب فلم اعرفه
و كانت تقول له نيكني نيكني
كمان حبيبي … اه اه كسي
كسي
و هو يقبلها قليﻼ و يقول لها
دخيل كسك ما احﻼه فتحي
كمان خلي زبي يفوت فيه
و كانت تستمتع بكﻼمه هذا ثم
قالت له نيكني حبيبي نيك
خالتك انا شرموطتك انا
شرموطة
و عندما سمعت كلمة خالتك
عرفت ذلك الشاب انه عمر ابن
خالتي و هو بعمري تقريبا
و كانت تستمتع بهذا الكﻼم
فاصبح يقول لها دخيل كسك يا
شرموطة
ثم سالته حبيبي عمر كسي
احلى و ﻻ كس امك
فاجابها كل كس و الو طعمتوا
قالتله يعني حبيبي بتتهنا
بنيكي اكتر وﻻ بنيك امك
فجاوبها بصراحة ما في احلى
من نيك اﻷم
و ضحكوا اﻻثنين
و كنت انا قد جبت ظهري
مرتين اﻵن وفهمت ان عمر
كان ينيك خالتي التي هي امه و
هو اﻻن ينيك امي
و عندما احسست انهم انتهوا
انسحبت بهدوء و دخلت غرفتي
و بعد قليل سمعت صوت باب
المنزل يغلق
بعدها بحوالي النصف ساعة
خرجت من غرفتي و ذهبت الى
الصالون و انا جالس في
الصالون انت امي تخرج من
الحمام و تلف منشفة حولها و
تفاجأت بوجودي
فسالتني متى عدت من
المدسة فقلت لها من اكثر من
ساعة فتغير لونها و احست
باﻻرباك و قالت لي و لكن اين
كنت لم اراك فقلت لها طبعا
لن تريتي ﻻنك كنتي مشغولة
فارادت ان تعرف اذا كنت
شاهدتها و هي تنتاك ام ﻻ
فسالتني ماذا تقصد
فقلت لها اقصد انتي و عمر
لقد رايت كل شئ
فغضبت كثيرا و راحت تبكي و
تترجاني ان اسامحها و ان ﻻ
اخبر والدي بما حدث
فقلت لها لكن بشرط
قالت ما هو
قلت لها اريد ان افعل بكي
مثلما كان يفعل عمر
فقالت مستحيل انا امك ﻻ
يمكنك ذلك
فقلت لها و لكن عمر يفعل ذلك
مع امه
فقالت لكنه يفعل ذلك ﻻن امه
تريد ذلك
قلت لها و انت اﻻ تريدين ان
اقوم بذلك معك
قال ﻻ
فقلت له حسنا عندما يعود
والدي ساخبره بكل شئ
فراحت تبكي و ذهبت الى
غرفتها
و انا بقيت جالسا في الصالون
ﻻ ادري ما افعل
وبعد قليل سمعت صوتها
تناديني من غرفتها
و عندما دخلت عندها وجدتها
مستلقية على السرير و هي
عارية تماما و عندما رايت ذلك
دهشت و وقفت مكاني بﻼ
حركة
فقالت لي ما بك وقفت اﻻ
تريد ان تنيكني انا موافقة تعال
و باعدت بين جليها و رفعتهم
فظهر كسها الجميل و كان
محلوقا
فقلت لي يﻼ تعال خلصني
فعرفت انها تقوم بذلك لتضمن
سكوتي و انها ﻻ تشتهيني
ولكن لم يهمني ذلك فشلحت
جميع مﻼبسي و اتجهت نحوها
و بدات اقبلها و كانت تبعد
عني و قالت يﻼ هﻼ بﻼ
هالحركات يﻼ فوت زبك و
خلصني
فقلت لها انا انيكك متل ما
بدي و فكرت في عقلي انني
يجب ان اهيجها
فنزلت تبويس على بزازها و ثم
بطنها الى ان وصلت الى
كسها و بدات الحس فيه و
ادخل لساني بين شفراتها و
ابوسه بنهم و امصه
فاحسست انها بدات تتجاوب و
تتمايل و تدفع كسها لﻼعلى
باتجاه فمي و تقول ﻻ ﻻ بس
خلص عيب انا امك بس بس ما
بيصير هيك
و لكنها بداخلها كانت تشتعل
و تتمنى اﻻ اتوقف و عندما
احسست انها ستنزل ماءها
توقفت عن اللحس ورفعت
راسي و نظرت الى عيونها التي
كانت تترجاني ان اكمل و لكني
اردت ان اسمع ذلك بلسانها
و لم تتاخر فطلبت مني ان
اتابع
ارجوك كمل نيكني حبيبي
نيكني انا شرموطتك نيكني
و هنا امسكت زبي و بدات
احركه على فتحة كسها و
ادخل راسه قليﻼ ثم اخرجه ثم
بدات ادخله اكثر و اكثر و
انيكها دون توقف و هي تتاوه
بعد ان انتهيت من نيكها و
افرغت كل المني الذ لدي داخل
كسها كانت هي ايضا بنفس
الوقت قد وصلت لشهوتها و
انزلت مائها الذي شعرت به
حول زبي يمﻼ كسها و يسيل
حوله
بعد ذلك تمددت بجانبها على
السرير و حاولت ان اضمها و
ابوسها لكن ابتعدت عني و
راحت تبكي و احست بالذنب
مما فعلت و تقول ﻻ ﻻ غير
ممكن ما كان ﻻزم خليك تعمل
هيك انا امك و ما بصير
تنيكنيثم تركتني و ذهبت الى
الحمام لتغتسل و عدت انا الى
غرفتي
و في اليوم الثاني استيقظت
باكرا و ذهبت للمطبخ لتناول
اﻻفطار كالعادة و كان ابي و
امي يجلسون الى المائدة
لتناول اﻻفطار فقلت لهم
صباح الخير و جلست معهم و
لكن امي لم تنظر الي ابدا و
حاولت ان تبقي نظراتها بعيدا
عن نظراتي ثم قام ابي و ذهب
لعمله
عندها قمت من مكاني و ذهبت
الى خلف الكرسي الذي تجلس
عليه امي ثم وضعت يدي على
كتفها و حاولت ان انزلها الى
صدرها لكنها ابعدت يدي و
قالت لي ارجوك ابقى بعيدا عني
و انسى ما حصل البارحة
فقلت لها و كيف انسى طعم
كسك مستحيل
فقالت ارجوك ما حصل البارحة
كان غلطة و ﻻ يمكن ان تتكر
فقلت لها و الزعل يمﻼ وجهي
لماذا هل تكرهيني ؟ هل تقرفي
من ممارسة الجنس معي ؟
قالت ﻻ بالعكس و لكن انا امك
و ﻻ يمكنني نسيان ذلك واي
بنت تتمناك بس مو انا
فخرجت من المطبخ و تركتها
لوحدها وذهبت للمدرسة
و بقينا على هذه الحال عدة ايام
و هي تحاول ان تتهرب من
نظراتي
و بدات افكر ماذا اعمل
فخطرت ببالي فكرة
ذهبت الى عمر ابن خالتي و
اخبرته باني رايته و هو ينيك
امي و اني اعرف انه ينيك امه
فتفاجا كثبرا و ارتبك و حاول ان
يبرر عمله لني قلت له اني ﻻ
اريد منه ذلك بل اريد منه ان
يساعدني
فقال كيف
فشرحت له ما حدث بيني و
بين والدتي و انها ترفض ان
تمارس الجنس معي
فقال لي حسنا انا ساساعدك
تعال معي
وذهبنا الى بيته و هناك شرح
الموضوع لخالتي و في البداية
انزعجت خالتي كثيرا كوني
اعرف ان ابنها ينيكها
ولكن عندما عرفت بما اريد
ارتاحت و ابتسمت
وهي لم تكن تعرف من قبل ان
عمر ينيك اختها
وقالت لعمر عم تنيك اختي
كمان ما بكفيك انا و ضحكت
بصوت عالي و تابعت شهيتني
اشوفك انت و عم تنيك اختي
و قالت لي وﻻ يهمك حبيبي
رح خليك تنيك امك و انا كمان
اذا بدك … بكرة ﻻ تروح
عالمدرسة استناني انا وعمر رح
نجي لعندكون
و بالفعل تاني يوم مارحت
عالمدرسة و تحججت اني تعبان
و بالفعل اجت خالتي و ابنها و
استقبلتهم امي وهي ﻻ تعرف
شئ ويبدو ان خالتي و ابنه قد
اتفقا على خطة
و بعد قليل خرجت انا من
غرفتي و سلمت عليهم و
جلسنا جميعنا مع بعض
و بدات خالتي و ابها يحكون
نكت سكسية و يحكو عن
الجنس و كان اﻻمر عادي و هم
يضحكون
و كانت امي مندهشة مما
يجري و خاصة ان ابن خالتي
كان يجلس بجانب امه و يلف
ذراعه حولها و يمد يده على
بزها و يعصره كل شوي و
احيانا يحط ايدو على كسها و
يفركلها اياه و يقلها يسلملي
هالكس
كانت امي مندهشة مما يجري
و اصبحت تسيطر عليها
الشهوة فدون شعور وضعت يدها
على كسها و بدات تفركه
فقالت لها خالتي ليش هيك
قاعدة بعيد عن ابنك و عم
تفركي كسك لحالك خلي ابنك
يفركلك اياه بتنبسطي اكتر
صدقبني ما في احلى من نيك
اﻻبن
فنظرت امي نحوي و ما زالت
تفرك كسها و كانت نظراتها
تترجاني كي ااتي و اريحها
لكني بقيت مكاني انتظر ان
تناديني بنفسها و بالفعل قالت
لي تعال جنبي فقمت و جلست
جانبها و لم اتحرك فقالت لي
يﻼ
قلت لها شو بدك
قالت لي كسي كسي
قلت لها شو بدو كسك
قالت بدو ياك
قلت لها بس انا ابنك ما بصير
مو هيك
قالت لي حبيبي من اليوم و
رايح انت جوزي و حيبي و انا
كلي الك كسي و بزازي و كل
شي فيني الك و بتنيكني وقت
ما بدك
فوضعت يدي على كسها من
فوق التنورة و بلشت افركلها
اياه و هي تتاوه بعدين غمزتني
خالتي اني شلحها
فبدات اشلحها فكيت سحاب
الروب اللي ﻻبستو و نزلتلها
اياه و صار عاﻻرض و كانت
تلبس ستيانة حمرا و كلسون
احمر مديت ايدي ورا ظهرها و
فكيت الستيانة فاندفعوا بزازها
اللي كانت الستيانة حاصرتهون
امامي و بدات امصلها بزها
اليمين و افرك اليسار بايدي و
بالعكس و انا عمم مصمصلها
بزازها و هي تتاوه
و بنفس الوقت كانت خالتي
عالكنباية اللي مواجهتنا
متمددة عارية تماما و ابنها عم
يلحسلها كسها و هي مم تتاوه
و تتفرج علي انا و امي و كانت
تتطلع بامي و تبتسم حتى
تشجعها
بعدين انا بلشت ابوسلها
فخادها و بوس كسها من فوق
الكلسون و ايدي عم يلعبوا
ببزازها حتى شفت صار
الكلسون رطب فشلحتها اياه
فاصبحت عارية تماما امامي و
ياله من كس كبير و منتفخ
قليﻼ و كان كانه يناديني كي
اقبله وضعت فمي على كسها
و بدات الحسه بلساني و ادفع
لساني لداخله وهي تتاوه من
النشوة
اه ااااه كسي اه كسي لم اعد
احتمل نيكني بدي زبك
و هنا خلعت الشورط الذي كنت
ارتديه فورا و كان زبي منتصبا
جاهزا فوضعته على باب كسها
و دفعته بقوة في اعماق كسها
فصرخت من اﻻلم اللذيذ و
بدات انيكها بقوة ادخل زبي و
اخرجه من كسها بسرعة
و هنا رايت خالتي و ابنها
يقتربو مننا و هم عاريين
فوقف ابن خالتي فوق راس
امي و وضع زبه امام فمها و
قال لها يﻼ مصيه فادخلته
بسرعة في فمها و بدات تمصه
و اقتربت خالتي من بزازها و
بدات تمصهم
و عندما رايت هذا المنظر زبي
في كسها و زب ابن خالتي في
فمها و خالتي تمص بزازها
تهيجت اكثر و بدات اقذف
حليبي في كسها و يبدو ان ابن
خالتي ايضا كان قد بلغ شهوته
و يقذف حليبه في فمها فلقد
رايت حليبه يقطر من فمها
و عندها اخرجت زبي من كسها
و اخرج ابن خالتي زبه من
فمها و جلسنا عريين انا و هو
على الكنبة المقابلة
واصبنا بالدهشة انا و هو عندما
راينا ان خالتي ﻻ تزال تمص
بزاز امي يبدو انها تحب
السحاق ثم تحركت خالتي
لتاخذ وضعية جديدة فلقد اصبح
فمها فوق كس امي و كسها
فوق فم امي و بداتا تلحسان
اكساس بعضهما البعض و نحن
نتفرج ثم قامت خالتي و نامت
بجسدها فوق امي و بداتا
تتبادﻻن القبل و كان كسيهما
فوق بعضهما فبدات خالتي
تفرك كسه بكس امي و بدات
تاوهاتها تعلو تعلو فلن
يستطيع ايا من هاذين الكسين
ان يشبع رغبة اﻻخر و وصلتا
الى قمة المحن و كان كل من
هذين الكسين يطلب زبا يشبعه
فالتفتت خالتي الينا و قالت
تعالو نيكونا احسن ما عم
تتفرجو ثم قامت من فوق امي
و اتجهت نحوي و قلت ﻻبنها
روح لعند خالتك و كانت امي ﻻ
تزال ممدة على ظهرها و عندما
رات ابن خالتي يتجه نحوها
فتحت رجليها و رفعتهم و
قالت له نيكني
وكانت خالتي ﻻ تزال تقف
امامي عارية تفرك كسها بيدها
و تنظر الي بشهوة و كنت انا
انظر الى جمال جسدها فهذ اول
مرة اراها عارية و لكن كان هناك
منظر آخر يشغلني ايضا و
انتبهت خالتي لذلك و قالت لي
شو عجبك منظر امك و هي عم
تنتاك
وكان معها حق فكنت مثارا
بمشهد ابن خالتي و هو يدخل
زبه في كس امي و ينيكها
فقالت لي طيب رح خليك
تتفرج وتنبسط بنفس الوقت
فكمشت زبي في يدها و
وضعته في فمها و بدات تمصه
و انا اشاهد امي تتاوه من لذة
النيك امامي فهيجني ذلك
كثيرا فاخرجت زبي من فم
خالتي و مددتها على الكنبة
امامي و وضعت زبي امام فتحة
كسها و دفعته للداخل بقوة و
بدات ادخله و اخرجه بسرعة
وهي تتاوه و تقول اه اه كمان
نيكني فوتو كمان ثم اقتربت
من فمها و بدات اقبلها ثم الى
بزازها و بدات امصهم و مازال
زبي في كسها ثم بدا يضخ
الحليب في كسها و عندما
انتهيت نظرت الى امي
فوجدتها تجلس و بجانبها ابن
خالتي يتفرجان علينا
عندها كنا كلنا عاريين و انتهينا
من النيك ثم لبست خالتي و
ابنها ثيابهما و ودعانا و خرجوا
و عندما غادروا كنت ﻻ ازال انا
وامي عاريين فنظرت الي و
ابتسمت و عاد زبي لﻼنتصاب
مجددا عندما رايتها عارية
امامي و نحن وحدنا و بدات
انظر لجسمها بشهوة الى
بزازها الى كسها
وهي تنظر الى زبي المنتصب و
تبتسم
ثم غمزتني و اتجهت الى
غرفتها فتبعتها

أنا وزوجة أخي

اخي محمود كان ضابطا بالجيش وتعرض لحادث اثناء قيامه بالعمليات التدريبية مع جنوده فقد انفجر فيه شئ اثناء العمليات ولكنه خرج منها سليم إلا بعاهة واحدة فقط وهي التهام النار لقضيبه وشوهته تماما حتي اصبح عاجز جنسيا بالمره ،، وعندما كنت ازوره في بيته واحيانا ابيت عنده ولكن في احدي الليالي وانا عنده وفي منتصف الليل نهضت للذهاب الي الحمام فوجدت بابه مغلقا فعرفت ان هناك من يقضي حاجته فيه فانتظرت في الصالون وانا ادخن سيجارة حتي انتهيت وقمت الي الحمام مرة اخري وجدت بابه مازال مغلقا فطرقت عليه ولكن لم يكن هناك رد ممن بداخله فاعتقدت ان الباب قد اغلق بفعل تيار الهواء واغلق من الداخل فجائتني فكرة ان اذهب من باب البلكونة الخاصة به واحاول الدخول لمعالجة قفل الباب من الداخل وبالفعل وبعد ان دخلت بلكون الحمام من الخارج رأيت باب البلكونة مواربا بعض الشئ فوجدت سماء زوجة اخي داخل الحمام وهي تجلس علي الحمام وتضع اصبعها في كسها وهي تقلب مجلة جنسية وهي في قمة الهيجان فانتصب زبري حتي كاد ان يخرج من مكمنه ولكني اثرت السلامة ورجعت من حيث أتيت وانا افكر في كسها المنتفخ الاحمر بلون الدم ورجلها ووركها ناصع البياض وتضع في قدمها من اسفل خلخال ذهب وانا عائد افكر في كل هذا سمعت صوت قادم من غرفة ابنته وردة ولم احاول ان اتبين الامر ولكن سمعت صوت همهمات وكأن أمراة تتناك ففتحت الباب ببطء وهدوء فرأيت وردة وهي تفعل نفس الشئ تضع اصبعها في كسها وهي جالسة امام الكومبيوتر تتحدث مع احد الشباب الذي ينيكها من خلال النت فتراجعت ورجعت الي غرفتي وانا افكر في كل هذا وكلي هيجان وزبري ينتصب حتي كاد ان يختنق من زنقته فلم استطع المقاومة اكثر من هذا فاخرجت زبري وانا ادلكه ومارست العادة السرية حتي اطلق زبري حليبه المكتنز داخله واويت الي فراشي وفي الصباح دخلت علي سماء زوجة اخي تطلب مني ان اساعد اخي محمود في شئ يريده وتركتها وانا افكر في ما رأيت وعرفت ماذا يريد وعدت الي غرفتي ارتدي ملابسي فرأيت سماء تنظر علي الارض الساقط فوقها لبن زبري وعندما رأتني خرجت مسرعة فشعرت بالخجل وانا اتسائل لماذا لم امسح لبني بعد ان قذفته المهم بدأت ارتدي ملابس الخروج وعادت سماء مرة اخري تسالني ماذا سافعل مع محمود فرايتها تنظر الي البوكسر الذي ارتديه وكم حجم زبري الظاهر فيه فتحركت شهوتي ولكني تمالكت نفسي وخرجت مع محمود وبعد ان انتهينا من قضاء ما كنا سنفعله عدنا وأنا اقرر الا ابيت عنده مره اخري.

المهم مر اكثر من اسبوع وانا اطمئن علي محمود تليفونيا حتي كان اليوم التي اتصلت بي سماء وهي تطلب مني المجيئ لان محمود في حالة سيئة جدا وبالفعل ذهبت اليه وكان بالفعل متعبا جدا فاستدعينا الطبيب الذي جاء وقرر اعطاءه حقنة مهدئة حتي تمر هذه الحالة النفسية السيئة وجلست في الصالون وحدي وذهبت سماء الي غرفتها وبدأ النوم يداعب عيوني فذهبت في غفوة حتي استيقظت علي سماء وهي تقوم بتنظيف المنزل مع سمارة الشغالة ذات الأربعون عاما ولكنها ومن اول وهلة تشعر انها هايجة علي طول لانها كانت دائما ما تدخل الحمام اثناء عملها لتغير لباسها الذي ابتل من عسل كسها وكم سمعتها وهي تحكي لسماء علي نيك زوجها لها وانه لا تتكيف من نيكه الا بعد ان يتناول حبة الفياجرا فتصنعت انني مازلت نائما وتعمدت ايضا ان انام علي ظهري حتي ينتصب زبري في مكمنة الظاهر من تحت الغطاء فسمعتها تقول لسماء مش خسارة الاستاذ سيد من غير جواز لدلوقتي جتنا نيلة في حظنا الهباب مش رضا جوزي اللي مش بيعرف وضحكا معا وخرجا وقمت للحمام ونظرت من بلكونته بعد فترة وجدت سمارة ذاهبة الي غرفة الكلب لتضع له الطعام ولكنها غابت بالداخل فشعرت ان هناك شئ غير طبيعي داخل الغرفة لم يخرجها بسرعة مثلما تفعل دائما فخرجت الي الحديقة وكأنني اتمشي بها حتي وصلت الي غرفة الكلب فوجدت سمارة واقفة هائجة وهي تري الكلب ينيك كلبة فرأيتها ترفع ذيل جلبابها وهي تلعب بصباعها في كسها كل هذا جعلني اتهيج بشدة فنظرت من حولي لم اجد ما يلاحظني فدخلت الي غرفة الكلب واغلق بابها من الداخل بحجر موضوع علي الارض واتيت من خلف سمارة وقبضت علي بذيها وانا ارشق زبري في فلقة طيزها من الخلف من خلال ملابسنا فشهقت وهي تتلفت من حولها وتقول لا ياستاذ سيد بلاش والنبي انا مش ناقصة ولم ابالي بكلامها حتي خلعت عنها ملابسها الا لباسها التي تمسكت به باوراكها وطرحتها ارضا وانا ارفع رجلها واحني لباسها جانبا وبدات الحس في كسها وهي تشخر وتغنق اح اح بلاش كدة يا ابن الكلب يخرب بيتك بتعمل ايه انا هايجة علي اخري ولكنها وبسرعة استسلمت وفتحت رجليها وانا الحس كسها حتي بدأ ينزل عسلة بغزارة واخرجت زبري بكامل حجمه وانا ارشقة في كسها الغرقان في عسله وهي تصرخ بصوت اقرب الي الهمهة اح اح زبرك كبير حرام عليك ده رشق في رحمي يخرب بيتك ورفعتها واجلستها علي زبري وبدأت تقوم وتجلس عليه وهي هائجة وتقول نيك كسي واهريه عايزه لبن زبرك كله اح اح لا بلاش كدة انت شرمتني لا بلاش اللبن في كسي خليه بره لاحسن احبل منك وبالفعل اخرجته من كسها ورشقته في خرم طيزها صرخت بشدة وشدت شعر صدري وبسرعة من ضيق خرم طيظها قذفت حليبي الساخن الغزير في طيزها وصرخت اكثر وانا اخرجه من طيظها ونظرت لي وانا البس ملابسي ياخرب بيتك انت زبرتي فظيع بس المشكلة اتعودت علي زبرك ضحكت وانا اقول لها بعينيك يامتناكة يابنت الشرموطة لما تعوزي تتناكي تاني خللي جوزك يبقي يبرد لك كسك ابتسمت وهي تقول جوزي دي رأس زبرك اكبر من زبره كله وهممت بالخروج فرأيت سماء تدخل باب البيت فعرفت انها رأتني وانا انيك سمارة فتحيرت ماذا ستفعل هل ستخبر محمود ام ماذا ولكنها لم تخبره بل بدأت الاهتمام بي اكثر من قبل بل وتحاول ان تحك طيزها فيه وهي تمر من امامى فعرفت انها تريد ان تتناك مثلما رأتني افعل مع سمارة بل الاكثر من هذا وعندما كنت مستلقيا علي السرير وتصنعت النوم شعرت بمن يمسك زبري فظننت في البداية ان سماء هي التفعل ذلك ولكن المفاجأة وجدتها وردة ابنت اخي التي بدأت الحظ انها اصبحت انثي فظيعة هائجة ودائما ما تنظر الي زبري من تحت الملابس وهنا عرفت ان هناك لقاءت نيك بيني وبينها هي وامها
بعد ان تأكدت ان سماء رأتني وانا انيك سمارة بل والادهي انني عرفت ان وردة ابنت اخي قد رأتنا ايضا بالرغم من ان الاثنتين لم يشاهدا بعضهما البعض لان كل منهما كانت مهتمة بالمشاهدة وبحجم زبري الرهيب فتحيرت ماذا سيفعلان او يقولون لمحمود ولكني كنت متأكد ان ايا منهما لم يصرحا لاحد بما شاهدوا .
المهم انني قررت الا اغادر بيت اخي الا بعد تجربة نيك المحارم فبدأت اتعمد عدم الاهتمام بوردة او سماء اطلاقا وانا متهيج لنيك الاثنتين ولكن بحكم خبرتي في عالم النساء وشرمطتهم قررت الثقل عليهما ولكن كان علي ان افكر بمن ابدأ فقررت ان ابدأ بسماء التي اعتبرها ملكة جمال متوجة في كل شئ طيزها المكتنزة وبزازها الرائعين اللذان يهتزا بكبرياء كلما تحركت أو مجرد تمشي فعمدت ان اخلع ملابسي في غرفتي الا من البوكسر الضيق الذي يظهر حجم وكبر رأس زبري خاصة عندما اعلم انها سوف تحضر الي غرفتي وكنت اشعر انها تذوب هياجانا وتموت حرقانا وفي ليلة لا انساها قررت غزو هذا الجسم ونيك هذا الكس بل وايضا هذه الطيظ الفظيعة فتسللت من غرفتي الي الحمام فوجدها مفلقسة تضع الملابس في الغسالة فهالني حجم ردفيها وفلقة طيظها اكثر وعندما تنحنحت خلفها اعتدلت مذعورة فوجدها في حضني ونفسي يقبل نفسها فهامت علي نفسها وهي تحاول الابتعاد وتقول ايه ده ياسيد مش تقول حاجة قبل ما تدخل وحاولت ان تقفل صدرية جلبابها حي تغطي بزها المكتنز الذي يهتز ويتررب امامها فامسكتهما بكلتا يدي وبدأت ابوس فيهما فدفعتني برفق وهي تقول ايه اللي بتعمله ده يامجنون انا مراة اخوك حرام عليك ارحمني فاحتصنتها بشدة وانا اقبل شفايفها ووجنتيها فصرخت في وهي تقول ايه ده انت مش بتفهم ياحمار انت وخرجت مسرعة الي غرفتها في الطابق العلوي وانا اعرف ان محمود في غرفة النوم السفلية مستغرقا في النوم وان وردة في الكلية فصعدت السلم بسرعة مذهلة وفتحت باب غرفتها ببطء فوجدها تتنفس بشدة وهي تضع يدها علي رأسها فشعرت بي وانا ادخل واغلق باب الغرفة ببطء وبالمفتاح من الداخل فنظرت لي في ذهول وقالت حاتعمل ايه ياسيد اعقل ارجوك انا جسمي مش خالص نظرت لها وانا كلي شوق وقلت له كل شئ في جسمك حنيكه لغاية ماتقولي كفاية كنت اقول هذا وانا انزل بطلوني ولباسي معا وانتصب امامي زبري بشكل مرعب لانه لاول مرة اري حجم زبري المرعب بهذا الشكل فنهضت من علي السرير ودخلت حمام الغرفة محاولة غلق بابه خلفها لم اشعر بنفسي الا وانا ادفع باب الحمام الذي بدوره قذفها بعيدا علي ارضية الحمام وكنت انا اركبها وانا اضع زبري في فمها وهي تحاول التملص منه حتي وجدت رأس زبري الكبيرة الاكتناز تندفع داخل فمها فعضته بشدة حتي تألمت فضربتها قلما علي وجهها جعلها تتمدد علي ارضية الحمام فخلعت عنها جلبابها وايضا لباسها الوردي المبتل من عسل كسها وبدأت الحس فيه وبدأت تفتح عينيها ببطء فنظرت لها وقلت لها امال مش عايزة انيكك ليه ياشرموطة وانت كسك غرقان في عسله ترجتني وهي تقول بلاش ياسيد انا محافظة علي نفسي سنين من غير نيك ودايما اعمل العادة السرية عشان كدة ابتسمت لها وقلت لها وهو ده اللي هيجني عليكي لما شفتك بتلعبي في كسك ووضعت زبري في فمها فبدات تبوسه وتلحسه وبدأت تمص فيه بنهم وهيجان حتي اصبح زبري شديد الانتفاخ والطول فرفعتها من علي الارض واجلستها فوق زبري الذي رشق في كسها فصرخت وشهقت وشخرت وكان صوتها عالي جدا خفت معه ان يستيقظ محمود من نومه العميق وبدأت التنهد وتقول ال** زبرك جميل وكبير نيكني ياسيد زبرك فظيع بيقطع في كسي من جوه وبيحرق بس حلو قوي فتهيجت اكثر وانا انيكها وهي تصرخ اح اح اح ياابن الكلب زبرك بيوجعني فابتسمت وانا اقول لها اخرجه من كسك شوية صرخت لا اقتلك لو خرجته من كسي ده فظيع بس حلو قوي بس اوعي تشخ في كسي ياسيد لاحسن احبل ياحبيبي فقررت ان انفذ كلامها فدفعت زبري في خرم طيظها فصرخت وبدأت تشد شعري بقوة وانا ارشق زبري في خرم طيزها البكر الذي لم يذق النيك من قبل حتي رأيت زبري كله احمر من دم شرم خرم طيزها ولم ابالي بتوسلاتها وهي تقول لا بش طيظي حتعورني حتعورني اه اه يابن الكلب شرمت خرم طيظي خلاص خلاص نيكني في كسي وشخ فيه كمان ابتسمت وانا اقول لها انا راجل مش ارجع في كلامي حتي فار حليب زبري في قضيبه فاندفع يلقي حممه البركانية الملتهبه داخل خرم طيظها وهي مازلت تتعذب من الآلم وتركتها وخرجت الي حمام غرفتي لاغتسل وتركت نفسي للاسترخاء علي سريري واستيقظت علي صوت وردة لتناول طعام الغذا وبالفعل جلست الي المائدة ووردة وسماء يحضران الطعام فنظرت الي سماء فابتسمت بخجل وعلوقية ايضا فابتسمت والم الحظ ان وردة تنظر لي والي امها في نفس الوقت وبعد الغذاء خرجت اتمشي بعض الشئ وعدت فوجدت كل من في البيت نائما فدخلت غرفتي وخلعت ملابسي والقيت نفسي علي السرير وذهبت في النوم فشعرت بحركة غريبة ففتحت عيني وجدت سماء تقلم زبري في فمها وهي تمصه بشدة وهيجان ثم خلعت ملابسها وبدأت تجلس عليه فابتسمت وقلت لها انتي اللي حنيكيني المرة ديه قالت ايوه سيني اعمل اللي كان نفسي اعمل اول مرة وجلست علي زبري الذي رشق في كسها وبدأت تقوم وتجلس علية حتي شعرت ان لحم كسها كله يخرج مع زبري الذي اصبح غرقان في عسل كسها وبدأت تنيك نفسها بشدة وسرعة حتي شعرت ان لبني بدأت يتحرك في مكمنه فاعتدلت وانا خاذها في حضني واقبلها والحس بزها ومازال زبري السعيد غائرا في كسها غرقان في عسله وقلبتها علي ظهرها وهو مازل راشق فيها ووضعت رجليها علي كتفي وبدأت انيكها بشدة وقوة وهي توحوح وتشخر حتي قذفت حليبي كله في كسها وشعرت انها سحبت كل الحليب الموجود في خصيتي قبلتني وخرجت وهي تضع روبها علي كتفها دون ارتداء واسلمت نفسي للنوم ولكن دقات خافتة علي باب غرفتي جعلتني انتبه ودخلت وردة وهي تبتسم ابتسامة ذات معني وتقول ازيك يااستاذ سيد علي فكرة انا شفت كل حاجة ولكني اوعدك اني مش اقول اي شئ بشرط ان احضر اليك بكرة بعد بابا وماما يروحوا للدكتور عشان اذوق الزبر اللي اذهلني ومش محتاجة موافقتك لانك حتنيكني حتنيكني ياابو السيد وتركتني مع دهشتي من جرأتها وخرجت .

حكايه بيت كله بيتناك

كانت سنية صغيرة حين رحل والدها وتركهم كومة من اللحم كما كانت تصفهم الأم وكان عليهم ان يتدبروا معيشتهم . كانت اسرتها مكونه من الأم ثريا التي تزوجت حين كانت صبية صغيرة وترملت وهي لم تتجاوز الأربعين والاخ الصغير سامي وكان في بداية سنواته التعليمية والاخت الأكبر سعاد وهي أكبر من سنيه بخمس سنوات كانت شقتهم المتواضعة عبارة عن صالة للمعيشة وغرفة يتكوم فيها الجميع ليلاً فتنام سنية بجانب سعاد .



وفي الجهة الأخري من نفس الغرفة تنام الأم وأبنها سامي وكان وجود الجميع في غرفة واحدة ليلاً يخلق نوع من الكبت لاسيما عند سعاد وكانت وقتها المراهقة الوحيدة بالمنزل فكانت وبعد ان يخلد الجميع في النوم تأخذ سنيه أختها بين احضانها أو تلف أوراكها على مؤخرتها الصغيرة ولم تكن سنيه الصغيرة تعارض أوتمانع وتعلمت مع الوقت أن تحتفظ بما يحدث سرا ولا تخبر حتى امها بما يدور ليلاً اما خوفا من بطش اختها الكبيرة أو لأنها كانت تشعر بلذة غريبة لا تريد ان تفقدها وتشجعت سعاد وأصبحت تنام أحياناً بدون ملابس داخلية وتجرأت وصارت ترفع ثوب أختها تحت الغطاء وتكشف طيزها وتحتضنها وتحك نفسها فيها بقوة بعدها أصبحت عادة ليلية أن تحتك بجسد اختها العاري حتى تصل للذروة في هدؤ ،بعدها تتطور الأمر وصارت تفعل نفس الشيء إذا خلا المنزل وكانت سنية مطيعة وتفعل أي شيء لأرضاء أختها الكبيرة ،



ولم يكن غريبا علي سعاد أن تأخذ اختها الصغيرة للحمام وتدعك لها جسدها ولكن الغريب أن سعاد صارت تطلب من سنية ان تدعك لها جسدها وبالذات الأماكن الحساسة وباصابعها حتي تصدر رعشة غريبة فتأمرها بالتوقف .



ومرت السنوات وكان على كل فرد في العائلة أن يتدبر حاله و يساعد في تدبر أمور الحياة الصعبه، الأم بدأت تعمل لدى أحد العائلات فترة الصباح فقط وسعاد تركت التعليم ووجدت عمل في ورشة ملابس أما سنية وسامي فقد أتفق على أن يكملا تعليمهم . لم تكن الحياة سهلة خصوصاً بعد ما أكتشف الجميع أن عليهم تقديم تنازلات معينة وكانت هذه التنازلات تعني شيئاً ما لكل فرد في الأسرة فالصغار كان عليهم أختصار فترة تعليمهم أما الأم وسعاد فكان عليهم تحمل المعاكسات وتحويلها إلى مكاسب وحماية وكانت سنيه ترى امها وهي تتقبل الغمزات واللمسات من البقال والجزار وآخرون ومع كل تعثر في الدفع كانت تجاريهم بضحكة أو بكلمة ، وحين ارتفعت المديونات صار من العادي أن يغازلها البعض وتستجيب فكان هناك من يمسك صدرها أو يربت على ردفها . ولأن فهيم البقال كان الأكثر في التعامل والأكبر في قائمة المديونية فقد صار لا يكتفي بهذا ويشترط عليها إذا ارادت شراء شيئا أن تأتي في المساء بحيث لا يكون هناك زبائن وتراه سنيه وهو يأخذها للمخزن كان في البداية يختفي خلفها ويحك قضيبه بمؤخرتها ثم تطورت الأمور وأصبح يخرجه ويلصقه بين فلقتيها أو يرفع ثوبها حتى لا يتبلل ويتحسس طيزها وكسها ثم يلصقه كالعادة من الخلف



وكانت الأم ( ثريا) تقف له وتعطيه ظهرها في خضوع ولا تتحرك حتى ينتهي أو تشعر بالبلل على مؤخرتها وكانت سنيه صغيره تقف في الخارج تراقب ما يحدث في هدؤ وكان فهيم رجل غريب فقد كان مولع بمؤخرة امها ا الكبيرة المستديرة البيضاء بعكس الجزار الذي كانت تراه يأخذها وراء الذبائح المعلقة ويحتضنها ويقبلها في فمها بالقوة بينما تمتد يده لصدرها بحثا عن الحلمة أو الأماكن أخرى ، ولم يكن هذا كل شيء فقد كان هناك ايضاً البيت الذي تعمل فيه الأم خادمة حيث رجل البيت الذي كان يتعمد توبيخها ولأنها كانت تقف امامه في خضوع فقد تجرأ ومد يده و لأنها لم تعترض ولو بكلمة وكانت تتقبل كا شيء وهي تنظر للارض مما اغرى رجل البيت ان يعتاد على صفعها على وجها بلطف ثم اصبح يصفعها على طيزها ويوما ترك يده عليها فلم تقاومه ولكنها فقط أشارت أن سيدتها( زوجته) قد تخرج من غرفة النوم في أي لحظة بعدها أعتاد ان يحضر من العمل قبل زوجته ويسحبها من يدها على الحمام وينيكها بدون أي مقاومة في طيزها حيث انه كان محروم من هذا مع زوجته .



وكانت سعاد مختلفة عن الأم فقد كانت ثريا بيضاء ممتلئه أما سعاد فقد كانت سمراء طويلة ورشيقة والشيء الوحيد الذي اخذته من أمها هو الصدر الكبير والأرداف ،و كان الشباب في الشارع يشبعوها غزلاً وكانت ترد عليهم بدلع ولكنها كانت لا تميل إلا لشاب معين لاتعرف عنه سوى ان الجميع يناديه بسمسم وكانت متأكدة أنه يبادلها نفس الشعور ولكنها كانت تبحث عن زوج لا صديق لأقتناعها بأن حياتها لن تتغير ألا بزوج ينتشلها من هذه الحياة وينقذها ماديا وجنسيا. كان سمسم لديه ورشة صغيرة للاطارات وكان معجب بسعاد يتعقبها أينما ذهبت ويتحدث معها وحين بدأ يتقرب أكثر محاولا أن يلمسها تمنعت بشدة وأشترطت أن يتقدم لخطبتها حاول سمسم المرواغة ولكنه لم يحصل منها على شيء فتقدم بعد أكثر من سنة لخطبتها وكانت فرحة غامرة للأسرة أن يصبح لهم رجلاً



وتمت الخطوبة المتواضعة وبعدها أصبح من حق سمسم أن يلتقي يوميا بسعاد وكان يتعمد أن يذهب في غياب الأم ويطلب من سنيه ان تراقب له الجو ويختلي بسعاد الساذجة والغير مدربة على مثل هذه الأمور، من البداية كان جهل سعاد واختها واضحا فقد كانت الأم مشغولة جدا فلم تعلم احد ما يجب ولا يجب فعله وربما كانت هي الأخرى لا تعرفه ، وبالتالي وقعت سعاد فريسة في يد شاب وسيم ولبق ويجيد الكلام المعسول بينما في الحقيقة هو لعبي جداً ومدمن للمخدرات وتقدم لخطبتها لأنه فشل في الحصول عليها .





في أول لقاء لهما بعد الخطوبة على أنفراد كان يتعامل معها وكأنه صاحب فضل عليها حين وافق على الأرتباط بها وكانت تزينت وأعدت له شراب مثلج وبدا واضحاً أنها تتفنن في أرضائه جلست في مواجهته ولكنه أمرها ان تجلس بجانبه كان خبير فلم يتلهف وأعطاها يده فأخذتها بين كفيها واخذت تمسحها وتدلكها ثم أعطاها منديلاً ورقياً وطلب منها ان تمسح أحمر الشفاة التي تطلي به شفاها وحين نظرت له بتعجب نظر لها ولم يتكلم فمسحت فمها من الطلاء ومد أصابعه يساعدها وبدأت ترتعش حين لمست أصابعه فمها برفق بجانب الشعور بأنها بين أيدي رجل وبمفردهما أعطاها شعور غريب لم تشعر به من قبل ، كانت ترتدي بلوزة بيضاء ضيقة تبدو من بين فتحاتها لون السوتيانه السوداء ولأنه خبير أطال فترة العبث بشفاها حتى بدا عليها الأرتباك فطلب منها ان تقبله فقبلته في خده لكنه امسك وجها وقبلها قبلة طويلة عصر فيها شفتيها في فمه وتركها وهي تنظر للارض ولا تعرف ماذا تفعل كان من الممكن ان ينزل يده على صدرها ومن المؤكد انها لن تمانع ولكنه اعتدل في جلسته وأشار بعينيه لصدرها فلم تفهم فأمرها ان تفك أزرار بلوزتها العلوية ليرى صدرها كان يتكلم بلهجة الواثق الذي لا يقبل مناقشة كان باب الغرفة مغلق من الداخل ولا أحد في البيت ففتحت سعاد أزرار بلوزتها من أعلى وحتى بطنها دون نقاش ومد يده وتخيلت أنه سيلمس صدرها لكنه أزاح فقط طرفي البلوزة جانباً فبرز صدرها الكبير المغطى بسوتيان اسود ضيق لامع يزيد من جماله وتقدم منها مرة أخري ودون أن يمد يده أخذ شفتاها في قبلة أخري اكثر طولاً كانت تقترب منه وتمنحه صدرها ولكنه لم يتعجل ولم يلمسها وسحب نفسه منها وأشار لصدرها مرة أخرى ففهمت وبحياء شديد أخذت بيدها اليسرى تشد بزها الايمن حتى ظهر معظمه لكنه طلب منها ان تخرجه كله ترددت قليلا ثم أخرجته كان كبير ومتماسك بحلمة صغيرة ومنتفضه ، لم يهجم عليها كما توقعت بل لم ينظر لصدرها كثيراً إنما أخذ يدها وقبلها وراح يتحدث معها ويسألها هل حقاً تحبه وماذا تعرف عن الحب والزواج كانت خجلة تنظر للأرض وتتلعثم ولا تدري ماذا تقول وهي تجلس أمام رجل وبلوزتها مفتوحة وبزها الأيمن كله مكشوف وهو يتحدث بشكل عادي ولم يخرجها من هذا الشعور ألا حين مد أصبعه ولمس بها حلمة صدرها لف حولها وداعبها برقة وهو يتكلم عن أشياء أخرى وأجتهدت سعاد لتداري رعشتها لكنه وبخبرته كان يعرف انها ترتعش من الداخل وأخذها من يدها وأوقفها أمامه وأحتضن خصرها وبدأ يقبل نهدها بينما راحت أصابعه إلى الخلف تعبث بمؤخرتها كان يفتحها ويغلقها وحين بدأ يلمس فتحاتها أبتعدت عنه بدلع لم يثور عليها ولكن فعل العكس فمد يدة وأدخل بزها بنفسه وتصنع الضيق ووقف يستعد للرحيل لكنها تمسكت به وأعتذرت وفتحت بلوزتها له لكنه كان يعلم تماما ما يفعل وأصر على الرحيل ووقفت امامه تستعطفه ان يبقى قليلا وأخذت يده ووضعتها على صدرها وكادت ان تبكي وأحتضنته وامسكت يده ووضعتها على مؤخرتها ولم تسترح إلا حين قال انه غير غاضب وإن الأيام امامهم وإنها يجب أن تعلم أنه سيد الموقف وبدلع البنات رددت سعاد حاضر يا سي السيد وقبل أن يغادر قبلها مرة أخرى في فمها ثم امرها أن تستدير وضربها على مؤخرتها ثم وكأنه يختبرها أطبق بكفه على فتحاتها فلم تمانع وتعمد ان يقرصها في كسها وهو يضحك قائلا حتى لاتكرري ما فعلتي فقالت بدلع حرمت وخرج سمسم بعد ان وضع الخطوط الرئسية لعلاقته فقد كان يتمنى ان ينيكها ولكنه وبخبرته كان يرسم على علاقة معينه تصبح سعاد فيها أسيرته دون نقاش ،وكان في قرارة نفسة لا يود ان ينتهي الأمر بالزواج فكان عليه ان يخط لتلبي طلباته كلها وقد نجح حتى أصبحت سعاد تتمنى أن يلمسها لم تعارض الأم دخول سمسم وخروجه ولكنها أكتفت بتنبيه ابنتها بألا تمنحه كل شيء أما سمسم فكان لئيم وأعتبر أن خطوبته مجرد حركة ذكية تغنيه عن بنات الهوى ومصاريفهم وخصوصاً إن سعاد كانت تمتلك جسداً لا يقاوم وكان من البداية مقرر أن الزواج لن يتم إلا بعد بضعة سنين حتى يجهز عش الزوجية بينما هو في الحقيقة لم يكن يفكر لا في عش ولا في زوجية وكان كل همه جلسات الحشيش ثم حين يشده الشوق يذهب لسعاد التي أعتادت علي طلباته والأمر الوحيد الذي نجحت في اقناعه به هو الابقاء على عذريتها وفيما عدا ذلك كانت تطيعه طاعة عمياء فإذا أمرها أن تخلع ملابسها قبل ان ينتهي من امره تكون أمامة عارية تماما وتعمد هو أن يسخنها ويتركها عدة مرات حتى صارت تتمنى أن ترى زبه أو تلمسه و بعد إلحاح منها اخرجه لها مرة واحدة فقبلته ولحسته وجلست عليه بطيزها العارية ، وبعد سنه تقريبا كان سمسم قد ملك كل كيانها وأصبح رجل البيت ومن حقه ان يأمر كل أفراده كان مرح ويجيد الغزل فكان يتغزل في امها أمامها ويقبل يدها ورأسها وكانت سعاد فرحة لعلاقته الطيبه بأمها بينما هو كان يشتهي امها البيضاء لكثرة ما سمع عنها وكانت الام سعيدة بغزل زوج بنتها ،وضع يده على خصرها أكثر من مرة فلم تمانع بعدها تجرأ ونزل بيده أكثر فلم تنهره وبمرور الأيام أصبح من السهل عليه في حالات الأنفراد أن يمر بيده على طيزها ببطء أو أن يطبق بكفه على ثديها وكانت الأم تبعد نفسها عنه ولكنها في حقيقة الأمر كانت سعيدة بأنها تنافس ابنتها في قلب سمسم .



في احد الايام أحضر معه صديق رجل كبير وقدمه على أنه تاجر كبير وقد كان بالفعل تاجر كبير ولكن لا أحد يعلم أنه تاجر مخدرات وهمس لسعاد ان تعد له شيئاً يشربه وحين دخلت إلى المطبخ دخل ورائها وسألها عن رأيها فلم تفهم ما يقصد فقال لها انه يريد ان يزوجه أمها فرحت سعاد فرحة كبيرة وطلب منها أن تخرج وتبقي معه ولا تعود للمطبخ حتى يعرف رأي امها وخرجت سعاد وبعد ثواني دخلت الأم ثريا المطبخ كانت ترتدي فستان مكشوف من الصدر وضيق من الوسط وبدات تنحني لتعد صينية الشاي فينتفض صدرها الابيض الممتلئ للخارج وأغلق سمسم باب المطبخ وجذبها من يدها وهي تتمنع كعادتها في دلع وبقوة احتضنها وقبلها في فمها قبلة طويلة ذابت على اثرها ثم ألقى بقنبلته الغير متوقعة وسالها عارفه الراجل اللي بره جاي ليه كانت القبلة أحرجتها وخدرتها فلم تجب فقال لها انه تاجر كبير ويريد ان يتزوجك انتابت ثريا سعادة غامرة ولم تدري ماذا تقول وسألها تفتكري أنا أستاهل أيه على الخبر ده وقبل ان تجيب أخذها سمسم بين يدية وادخل يده في صدرها واخرج بزها الكبير وأخذ يقبله بشغف وهي مستسلمة تماما وحين مد يده بين فخذيها فتحتهم له أكثر وبأستسلام ليصل إلى ما يبحث عنه وأكتفى بخبرته انه اشعل نارها وطلب منها ان تذهب وتغير فستانها وتلبس شيء قصير جداً وان تبرزبزازها أكثر وأن تكون لطيفة معه لأقصى درجة فهو لن يكون زوجها فقط ولكنه سيمنحه عمل قيم وخرج من المطبخ وبعده بدقائق خرجت ثريا تترنح ووضعت صينية الشاي في خجل متصنع كاشفه نصف صدرها ، وذهبت لغرفة النوم ووضعت بعض المكياج وغيرت ملابسها وعادت لتجلس مع الضيف ولم تصدق سعاد نفسها حين رأتها خارجة من الغرفة فقد كانت ترتدي ثوب أكثر ضيقا ويكاد صدرها ينفجر منه وقصير لدرجة انها حين جلست أنكشف فخذيها وحين طلب منها سمسم أن تقدم المشروب لضيفها وأنحنت تأخذ الكوب من على المنضدة كان صدرها مكشوف بالكامل للجميع ولان سعاد كانت تجلس خلفها فقد رأت هي وسمسم لون لباسها الداخلي ولم تمر دقائق حتى حدث شيئاً لم يكن في الحسبان حين حضر سامي وسنيه من الخارج فغمز سمسم بسرعة لسعاد فأخذتهم للداخل وبعدها بفترة وجيزة وقف سمسم وطلب من ثريا التي صارت تطيعه في كل شيء ان تقف وأمرها أن تستدير وتعطي ظهرها للضيف ليفحص مؤخرتها من بعيد ففعلت هذا بخجل وأزداد خجلها حين اشار لها أن تلتقط منديلاً ورقيا من الأرض وانحنت وقفز ثديها وبرزت مؤخرتها المثيرة وكان واضحاً أنه يعرض بضاعتة على الزبون بعدها ثم امرها أن تجلس بجانب صديقه وأصر على أن يلتصقا في جلستهما ووضع يدها في يده وأتجه للغرفة وهو يقول لن يخرج أحد من هنا مشيرا للغرفه حتى لا نزعجكم ثم دخل وراء سعاد . ودخل بدون استئذان إلى الغرفة الوحيدة المجاورة كانت سنيه في هذه اللحظة تستعد لخلع ثوبها ورفعت نصفه لأعلى حين دخل سمسم ورأى سيقانها البيضاء وحدود ملابسها الداخلية ولم ترتبك سنية لكنها أنزلت الثوب مره أخرى بضحكة مايعة كانت سنيه قد بدأت مرحلة المراهقة وتغيرت ملامح جسدها وبرزت بزازها وأردافها بقوة ربما من كثرة اللعب الليلي وتحولت هي الأخرى لأنثى تبحث عمن يهدأ من روعتها أو لفرس غالي جاهز للركوب . كانت الضحكات في الصالة قد بدأت تتعالي والشد والجذب وكان لابد من اشارة من الداخل حتى يأخذ من في الخارج راحته ووقف سمسم وسد بظهره باب الغرفة وصاح في سعاد أن تدير الموسيقى ليرىمن منهم بترقص أحسن وفهمت سعاد وأدارت الموسيقى وبدأت ترقص وتميل امامه وتهز صدرها الشبه عاري أوتستدير وتحك أردافها فيه خلسة ، ثم جذبت سنيه من يدها التي نزلت ترقص أحسن من أي راقصة محترفة وكانت تلف وتدور فيرتفع طرف ثوبها كاشفا كل ساقيها وتميل مثل سعاد أمامه فتهتز بزازها التي كانت صغيرة بالمقارنه إلى صدر الأم والأخت ولكنها كانت أجملهم واشعلت نار سمسم فنسى صديقه وبدا يتحمس في التشجيع ولفت نظره أن سامي الذي تجاوز العاشرة لم يكن منسجما لما يدور وحاول ان يعترض اكثر من مرة لكن سعاد كانت تنظر له بغضب فيسكت. وفي الخارج كان الصديق قد أخذ راحته وبعد بضعة جمل معسولة تمكن من ان يحصل على أكثر من قبلة وذهبت يده أبعد مما كان يتصور كان الشيطان سمسم قد طلب منه ان يتعرف عليها فقط وانه بعد فتره قصيرة سيمكنه منها ليحصل على ما يريد مقابل اتعاب معينه . وبدا سمسم يفتح الباب بحذر ليرى ما يدور بالخارج وشاهده وهو يلعب في ثدييها المكشوف ويقبلها فصفق الباب في أشارة لأنتهاء الفترة المسموح بها وبالفعل أعتدل الرجل وادخلت ثريا ثديها وجلست ترتعش حتى أنصرف الضيف وأمضت معظم ليلتها في الحمام لظروف خاصة. ولم يمر يومين وجاء سمسم يبشر ثريا أن الرجل مغرم ومتيم ويريد أن يراها وانه سيصطحبها الآن ليراها مرة أخرى وفرحت ثريا أكثر ووافقت فوراً وذهبت للأستعداد وخرجت معه وفي الطريق أخبرها بأنهم ذاهبين لشقته وقبل ان تعترض أفهمها بانه معها ولن يتركها وأنها فرصة لتتعرف عليه من قرب ولم تكن تعرف انه اتفق معه على ان يحضرها لشقته وانه سيقوم بأقناعها لفترة ثم يتصل به ليحضر وفوجئت بأن سمسم معه مفتاح الشقة وما أن دخل إلى الشقة الفاخرة حتى بدأ يعدها بتغيير كبير في حياتها وطلب منها ان تكون لطيفة لاقصى درجة ،كانت ترتدي جاكت وجيبة وتحتهم بلوزة مكشوفة وطلب منها ان تنتظرة بالبلوزة فقط وخلعت ثريا الجاكت فورا واخذها بين ذراعيه وقبلها واطبق شفتيه على فمها ومص شفاها وامسك ثدييها ودلكهم وأخرج لها زبه وطلب منها أن تقبله وتضعه في فمها أخبرته انها لم تفعل هذا من قبل فضحك وقال ستفعليه وكثيرا ومن حقي اكون اول واحد يمرنك على الجزأ ده ولم يتركها إلا بعد ان انحنت امامه ووضعت زبه في فمها ومصت بشغف حتى اوشك ان يقذف فوقف وأخذها امامه ورفع جيبتها ووضع اصبعة عنوة في طيزها وهو يقول افتكر أنتي مجربه هنا من قبل وسألها وهي منحنية أمامه هل أكمل ولم ترد ولم تمانع وبقيت منحنية امامه وطيزها عارية وهو يعبث بفتحة طيزها وتعمد سمسم ان يثيرها وأن يأخذ مزاجه بسرعه دون ان يروي عطشها حتى يتركها جاهزة لصديقة الذي حضر لينفذ بقية الخطة وينام مع ثريا وبالفعل جاء الرجل محملا بالهدايا وتركهم سمسم بعد ان افهم الضيف انها جاهزة ولن تعترض ولم يبذل الضيف مجهودا لأقناعها وبعد حضن واحد ركبها عدة مرات . بعد هذه الواقعه أصبحت ثريا وبنتها ملك سمسم



وكانت سنية ايضا تحبه ولم يتبقى من الأسرة إلا سامي الذي كان يعمل بعد المدرسة في ورشة وعجز سمسم عن أيجاد طريقة لملاطفته حاول حتى بالمال لكن كان سامي عنيدا ولم يقبل من سمسم أي شيء ولأن الورشة التي كان يعمل فيها سامي قريبة من محل سمسم فقد بدأت تصله أخبار أن زملاء سامي يتحرشوا به وأنه يتشاجر معهم باستمرار وحين سأل وتحرى عن السبب بخبث عرف إن زملائه يتهموه بعلاقة جنسية مع صاحب العمل وتأكد سمسم من صحة الخبر ووجدها فرصه ليكسر عناد سامي وأخذه للمنزل ولم يكن هناك أحد وبدا يوبخه على ما يسمعه وحين اعترض سامي وصاح بان ليس من حقه هذا هجم عليه وشل حركة يداه وانهال عليه ركلا وضربا كان الفارق في القوة والجسد كبير بين سامي وسمسم بالأضافة إلى الخوف الذي انتاب سامي حين شعر بأن زوج اخته يعرف الكثير عنه وانه معرض لفضيحة فتركه يفعل ما يريد ربما يكتفي بهذا كان سامي تمكن منه وربط يداه بحبل وهدده بعصا غليظة أنه سيضربه وجعله ينحني بوجه على المنضده وطلب منه أن يعرف كل شيء ولماذا يناديه زملائه بأسم ساميه أرتبك سامي اكثر وقال أن صاحب العمل كان يعطف عليه مما جعل الكل يغير منه وتقدم سمسم منه وبدا يلمس بالعصا مؤخرته مهددا بإن صبره أوشك على النفاذ ثم قام بإنزال سرواله حاول سامي المقاومة لكن سمسم ضربة بعصبيه فعدل عن المقاومة وأنحني باستسلام وأزاح سمسم لباسه الداخلي وكشف طيزه ووقف يراقبها كانت جميلة وبيضاء ومر بالعصا بين الفلقتين ووضع طرفها على فتحة طيزه وهدده أن يدخل العصا الغليظة كلها في طيزه إذا لم يحكي له بالتفصيل فحكي له سامي وقال أنه كان كلما أخطأ يأخذه صاحب العمل لغرفته الخاصه ويعاقبة ويضربه على طيزه بالعصا وفي يوم كسر شيئا ما وأخذه المعلم وكان غاضبا وامره ان يخلع سرواله ويقف امامه وطيزه عاريه فظن انه سيضربه لكنه أخذ يحك جسده بطيزه ثم شعر بشيء يخترق طيزه وكاد ان يصرخ ولم يعرف وقتها انه ... وسكت سامي خجلا ولكن سمسم الذي كان يقف خلف طيزه العارية أصر ان يسمع البقية فقال سامي انه لم يشعر بمثل هذا الألم من قبل وظن أنه العقاب وشعر بشيء ساخن يتدفق فيطيزه وحين سأل زميل له عرف معنى ما حدث وسكت سامي لكن سمسم لم يسكت وسأله كيف تكررت هذه العمليه وإذا كان يعرف معنى ما كان يفعله معه.. فقال في البدايه كنت لأفهم ولما عرفت هددني بان يقول لزملائي بعدها صرت اذهب لغرفته كلما طلبني فيفعل مثل ما فعل أول مرة وساله وهويلتصق بطيزه



وماذا عن اسم ساميه فقال أنها خرجت من زميلي الذي سألته عن معنى ما حدث وقد حاول أكثر من مرة ان ينيكني بالقوة ولكني قاومته فاطلق علي هذا الأسم لكن صاحب العمل طرده كان سمسم قد بدأ يحك جسدة بشدة في طيز سامي العارية وترجاه سامي إلا يخبر أحد وكان هذا الطلب بمثابة كلمة السر بعدها أخرج سمسم زبه ووضعه على الطيز العارية وسأله انت عارف انا حعمل لك ايه دلوقتي ولم يجب سامي فأعاد سمسم السؤال وهو يضغط بشدة بقضيبه على طيزه ولم يرد سامي إلا بعد ان أخذ يقرصه ويصفعه بقوة فقال سامي بصوت خفيض حتنيكني وصفعه سمسم على طيزة برفق قائلا يلا أفتحي طيزك يا سامية يا متناكه وبدأ يدخل رأس قضيبه ويخرجه عدة مرات وهو يسأله أسمك ايه فيقول سامي فيصفعه بقوة ويكرر السؤال حتى فهم سامي وبدا يجيب بسامية ثم اضاف لها بعد عدة صفعات المتناكه وقذف سمسم بداخله وترك زبه بالداخل حتى هدا تماما ثم اخرجه وفك وثاقه وطلب منه أن يجلس على ركبتيه على الأرض ووضع زبه تجاه وجه وأمره أن ينظفه وأمسك سامي زب سمسم وأخذ ينظفه بقطعة ملابس مبلولة وهو ينظر للأرض في خجل بعدها أصبح سامي لا يمكنه النظر في وجه سمسم الذي صار من السهل عليه ان يأمره بأي شيء وهدده بأنه في امكانه أن يجعل اخته تراه في هذا الوضع .



ومرت شهور واسابيع كان فيها سمسم رجل البيت بلا منازع أصبحت ثريا الام تسمع كلامه بعد ان تعودت على الجنس والمال وتركت عملها كخادمة في البيوت حيث كانت تفعل نفس الشيء هناك وبدون مقابل وتركت نفسها لسمسم الذي صار يرسلها لأكثر من صديق ويغدق عليها بالهدايا وينام معها حين يريد ، أما سامي فقد صار يتحاشى أن يكون في البيت في وجود سمسم بعد أن جاء مره ووجده جالس مع أختيه فأخذه للمطبخ وبالأمر انحنى أمامه وكشف طيزه ودهن سمسم فتحتها بزيت الطعام ثم أفرغ ما في زبه في طيزه بعدها أصبح حين يسمع صوته قادما يهرول خارج البيت حتى لا يتكرر ما حدث.



ولم تستطع سعاد أن تتحمل المداعبة اليومية المثيرة من خارج كسها فمنحته نفسها بالكامل ثم صارت تخشى الفضيحة وتنتظر الزواج بفارغ الصبر بعد ان فتحها سمسم وخوفا من أن يغير رأيه كانت تنفذ له كل رغباته ولم يبقى من الأسرة سوى سنيه أجمل بنت في الحارة والتي كانت تراقب الكثير مما يحدث في صمت وتبتسم لسمسم في تودد وحين تأكد سمسم إنها لن تمانع بدأ يحدث سعاد أثناء جلسات العشق عن أختها الصغيرة سنيه وجسدها المثير وحين لم يجد أي اعتراض من سعاد التي بدات تصف له وبدقه أعضاء أختها الهايجه وكانت تجاريه في أي شيء، بعدها بدأ يلمح لها عن امنيته ان يرى جسد أختها وحين لم تغضب بدأ يلح عليها ويعدها بأشياء كثيرة وأتمام الزواج لو نفذت له امنيته وكانت سعاد مسلوبة الأرادة تجاه سمسم الذي صار يكرر هذا فوعدته ولم تخلف وعدها فبعد يومين جاء لزيارتهم ولم يكن في البيت كالعادة سوى هي وسنيه وكانت سعاد غاضبه من أمر ما وكانت تسب سنيه وتشتمها وتضربها وتشدها من شعرها وسنية تبكي وتردد لن اعمل هذا مرة أخرى وتدخل سمسم لحماية سنية فغمزته سعاد ففهم وبدا يترك سعاد فتهرب سنيه خلفه وتحتمي به كان يشعر بصدرها في ظهره فامسك يدي سعاد وطلب منها ان تهدأ لكن سعاد اصرت انها لن تهدأ قبل أن تعاقبها ومالت على اذنه وقالت له بصوت مسموع أنها رأتها بين أحضان أبن الجيران ثم شدتها من بين يديه واخذت تصفعها على طيزها وسنية مستسلمه لها وطلب منها مرة اخرى ان تهدأ وسيقوم هو بتنفيذ العقاب وتصنعت سعاد أنها موافقه على مض وأمسكتها بقوة وطلبت منه أن يصفع طيزهاا بيده وقبل أن يبدا اشترطت ان ترفع سنيه ثوبها وتكشف طيزها وبعد ممانعه بسيطة وخوف من ان تقوم سعاد وتشد شعرها مرة اخرى وافقت سنيه ورفعت ثوبها وأنزلت لباسها أمام سمسم وامرتها سعاد ان تقف هكذا لبعض الوقت وراقبها سمسم من بعيد كانت اجمل طيز في الاسرة وقام سمسم ووضع يده اليسرى على طيز سنية وبدأ يصفع يده بيده الأخرى ثم طلب من سعاد كوب ماء وغمز لها ففهمت ودخلت المطبخ واصبح هو في مواجهة طيز سنية العارية ولمسها ولمس كسها الصغير الوردي فارتعشت بين ايديه ثم احتضنها من الخلف وشعرت سنيه بزبه المنتصب خلف ملابسه وشعر هو بحرارة طيزها وأستمر يحرك زبه صعودا ونزولا ويدلك أعلى كسها من حين لآخر حتى بدأت ترتعش فهمس لها في اذنها ان تحضر لورشته فهزت راسها بالأيجاب وتركها بعد ان تحسس كسها مرة أخرى وعاد إلى مقعدة وأمرها ان تسوي ملابسها وتعد له شيئا يشربه وعادت سعاد بكوب الماء فأخذها من يدها ووضعها على المنضدة وسحب سعاد إلى الغرفة وأغلق الباب خلفة ووضعها أمامه وجعلها تنحني ورفع ثوبها وأنزل لباسها ووضع زبه في كسها المبتل كعادته في هذه المرة شعرت سعاد بلذة النيك وكآنها تمارسه لأول مرة وتعمد سمسم ان يشبع عطشها وكأنه يشكرها .



وبعد اكثر من سنه اصبح في مقدور سمسم ان يمارس الجنس مع كل فرد من الأسرة ولكنه كان يفضل سنيه التي اعتادت أن تأتي له الورشه وكان مزاج لدى سمسم أن تجلس سنيه على كرسي عالى ويجلس هو على الأرض وتسحب ثوبها لأعلى وتباعد فخذيها ليرى كسها الوردي العاري إلا من بعض الشعيرات كان يامرها أن تلعب في نفسها أو تمسك زبه ثم يأخذها للخلف ويمنحها كل شيء



بعد سنيه صارت الأسرة كلها مباحة له وفي الوقت الذي يختاره وبالطريقة التي يفضلها ،وأمام إلحاح سعاد وخوفه من أن يفقد الأسرة كلها تزوج سعاد رسميا ولم يجد صعوبة في اقناع أمها أن تبقى عندهم في البيت وياتي هو يوميا لزيارتها وأعتاد الكل على هذا فكان إذا حضر تسرع سعاد للحمام تخلع ملابسها الداخلية وتغتسل وتخرج وقطرات الماء تنساب منها وتسبقه إلى غرفة النوم وعلى السرير تنام عارية على ظهرها في انتظاره وحين ينتهي من مناقشة أمها وإصدار أوامره للجميع يدخل لغرفة النوم وقد يقضي معها الليل احيانا أو بضعة دقائق ويتكدس الجميع في الصالة حتى ينتهي سمسم من التهام سعاد وبعد أن ينتهي من نيكها يخرج لهم في الصالة فيتسابق الكل لارضائه

اعترافات سكسيه لسارة المتناكه

انا ساره من السعوديه عمري19سنه سوف احكي لكم قصتي وهي أول قصه حصلت معي وأول قصه اكتبها وماكنت اعرف حكاية القصص الجنسيه إللي بتكتبوها اناماعرفت هذه الأشياء إلا من قبل شهر من واحده صديقتي في الدراسه والقصه حصلت لي من قبل شهرين وما في شخص بيعرف قصتي إلا انا ومراد الذي هو سبب قصتي وعلى فكره انا مو من البنات اللي بتكتب قصه خياليه عشان تغري الشباب قصتي فعلآ حقيقيه وماكنت حابه اكتب هذه القصه بس من يوم ماعرفت عن قصص السكس حبيت قراءة هذه القصص وادمنت عليها وبدأت افكر اني اكتب قصتي وكنت متردده وخايفه كنت خايفه اني انفضح وراح تضيع سمعتي بس
تشجعت ان اكتبها وحاولت ابعد هذا الخوف ومافي شي يخوف لأن مافي حد يعرفني وما في حد بيعرف سري من الناس الذين يعرفوني المهم تبدأ قصتي في يوم خرجنا انا وماما واخي الصغير عشان نشتري ملابس وذهبن الى السوق ودخلنا مركز واشترينا ملابس وشفنا محلات مجوهرات وقالت ماما تعالي نشوف اسعار الذهب ودخلنا محل وكانت ماما تسأل صاحب المحل على سعر الذهب وانا كنت انظر لبعض التشكيلات ونظرت ولفتت إنتباهي علاقيه وايد عجبتي وكان في شاب وسيم في المحل تقريبا عمره25سنه وكان ينظرلي وكأنه يبغى يأكلني بنظراته وقلت له ممكن اشوف هذه العلاقيه واعطاني العلاقيه وقلت
له كم ثمنها وقالي بثمنها وقلت له وايد حلوه وقالي بس انتي احلا منها ونظرت عليه بغضب وقلت له انت بمحل محترم وعيب تتكلم هذه الكلمات قالي اناعمري ماتكلمت هذا الكلام الا معك لأنك فعلآ حلوه وجذبتيني بعيونك الساحره وصرت اتكلم بدون شعور بصراحه ذوبني كلامه انا ماعرفت ايش اقول وقالي ليش ساكته قلت له اسلوبك في الكلام عجبني وفجأه قرب يده وحاول يلمس يدي انا على طول هربت يدي وقالي ايش فيك قلت له ماما لوشفتك تلمسني راح تصير مشكله قالي أوكي هذا رقم جوالي اخذت منه الرقم ورحت عند ماما وقلت لها كملتي تسألي قالت أيه وخرجنا من المحل وانا سرحانه طول
الطريق بهذا الشاب ودخلنا البيت وجاء الليل واتصلت فيه وعرف ان اسمي ساره وعرفت اسمه مراد وتكلمنا وكان يوصف جمالي وكان يقول بصراحه انتي شغلتي تفكيري عمري ماشفت بجمالك وكنت انا صامته اتغزل بكلامه العسل ومااكذب عليكم انا فعلا حلوه عيوني كبار وبيضاء طولي170سم وزني55كم صدري وسط وخصري نحيف ومؤخرتي وسط المهم واحنا بنتكلم قالي ابغى اشوفك قلت له انت شفتني اليوم قالي انا ابغى اشوفك بمكان مافيه غيري وغيرك قلت له بالسرعه هذي يامراد قالي بصراحه سحرتيني بجمالك وبصوتك العسل ابغى امتع عيوني بشوفتك بصراحه انا ماقدرت اتحمل كلامه العسل وقلت له
أوكي بس كيف راح نشوف بعض قالي عندي شقه وهذه الشقه ابويا اخذها لي عشان اذاكر فيها قلت له انت بتدرس قالي ايه اناسنه رابعه في الهندسه قلت له يعني انت عايز تشوفني بشقتك قالي ايه قلت له بس انا خايفه قالي ليش خايفه قلت له خايفه تكون من الشباب اللي بيلعبو على البنات قالي انا مو من النوع هذا وعمري ماقابلت بنت وطلبت بنت بأني أشوفها غيرك قلت له ويش يثبتلي صحة كلامك قالي تحبي احلفلك قلت له خلاص انامصدقاك اصلآ انا أعجبني اسلوبك وفعلآ وثقت فيك وفعلآ جذبتني بأسلوبك العسل وعمري ماأرتحت لصديقاتي مثل ماارتحت لك بصراحه انت ملكتني قالي تسلمي
ياروحي المهم اتفقنا كيف نشوف بعض وجاء الموعد وقلت لماما إني رايحه عند صديقتي عشان اذاكر عندها وخرجت وكان مواعدني بمكان وشفته كان معاه سياره وطلعت معاه وكان طول الطريق وهو يتكلم كلام عسل لغاية ما وصلنا الشقه ودخلنا كانت شقته وايد حلوه واعجبني ذوقه قالي نورتي الشقه واناكنت مستحيه وايد لإني اول مره اقابل شاب وقالي ايش تشربي قلت له أي شي وراح جاب اثنين عصير وشربنا العصير وهو ينظرلي وانا منزله رأسي مستحيه منه وقالي ايش فيك ماتتكلمين قلت له مستحيه منك قالي يعجبني فيك دلعك وكل شي فيك يعجبني وكان يتغزل بجمالي بصراحه انا ماعرفت ويش اقول
من كثر كلامه العسل وفجأه وانا كنت صامته قرب جنبي وحاول انه يلمس يدي وانا ماعارضته وكان يبوس يدي ويقول احبك ياساره اموت فيك وكان يبوس لغاية ماوصل لخدي وكان يبوس بلهفه وشوق وانا مستسلمه وصل لفمي وصار يبوس فمي ويمص شفايفي وانا بادلته في المص ومصيت شفايفه وهو مص لساني ومصيت لسانه وفجأه حط يده على صدري وانا ارتعشت وخفت وقلت له مراااد لا لا لا وهو يبوس خدودي ويده على صدري وحاول انه يفك عبايتي وانا امنعه بس ماقدرت لاني كنت دايخه من كثر ماهو يبوس فيني واستطاع يخلع عبايتي وصرت بملابسي كنت البس فانيلا سوداء مبين صدري فيها وبنطلون جينز
وحاول انه يخلع الفانيلا حاولت امنعه بس كان اقوى مني وظهر نهودي لاني ماكنت لابسه سنتيان وكان يتغزل بجمال نهودي وحلمات نهودي الورديه وقرب فمه لنهودي وحاول يبوس وانا اقول لا لا مراااد لا لا مراااد احنا ماأتفقنا على كذا قالي حبيبتي لاتحرميني من جمالك ياساره اموت فيك حرام عليك تحرميني من جمالك العسل وهو يبوس نهودي ويمص حلماتي وانا اتنهد مرااااد حرام عليك ذوبتني بس خلااااص حرام عليك مو قادره خلااااص بس مراد فديتك حرام عليك عذبتني كنت اتكلم وانا دايخه من كثر مص مراد لحلماتي لدرجة ان حلماتي صارين منتفخات ومحمرات من كثر المص استمر مراد
يمص حلماتي حوالي ربع ساعه وانا كنت مستانسه وايد صحيح اني كنت معارضه أولها بس من كثر النشوه عجبتني هذه اللعبه وايد بينما مراد يمص حلماتي فجأه حسيت يد مراد تلامس مؤخرتي ويمرر يده على اردافي بنعومه ويقول تفاصيل مؤخرتك وايد حلوه آآآآآه ياساره كم اتمنى ابوس كل جزء من طيزك وما اترك مكان فيها إلا واتمتعت فيه وانا اتأوه بصوت ناعم مراد جننتني بكلامك العسل اتمنى اعيش كل العمر معاك بصراحه عمري ماحسيت بحلاوة الدنيا إلا معاك كنت اتكلم هذه الكلام بدون شعور حسيت اني بعالم غير عالمنا بينما كان مراد يمرر يده على مؤخرتي ويمص حلماتي حسيته ينزل
رأسه ويبوس بطني ويخرج لسانه ويمرر لسانه حول بطني وسرتي ويقول ما الذ طعم جسمك ويمرر لسانه تحت بطني حتى وصل إلى منطقة كسي ويده مازالت تلامس مؤخرتي وانا مازلت لابسه البنطلون الجينز وكان يبوس منطقة كسي من فوق الجينز ويضغط على مؤخرتي بيده ويبوس على منطقة كسي فجأه ابعد يده من تحت مؤخرتي وانزلها إلا رجلي وحاول يرفع ارجلي الى أعلا ويحاول يضغط عليها للأمام وانا كنت مستسلمه مستغربه من حركاته وما الذي ينوي فعله وكان يضغط على أرجلي حتى اوصل أرجلي الى رأسي وكانت مؤخرتي في الجو فجأه حسيت بمراد يقرب وجهه إلا مؤخرتي ويشم حولها ويبوس عليها وانا
مستغربه لحركاته وتركته يبوس مؤخرتي وكنت اضحك على حركاته وكان يقول ليش تضحكي قلتله من حركاتك الغريبه ياحبيبي قالي انتي وايد لذيذه واللي يشوفك يتمنى يأكلك وقالي بصراحه ابي اطعم حلاوت جسمك انا للأن ماذقت ربع حلاوت جسمك قلت له انت مافي مكان من جسمي إلا وبست فيه قالي انا ابيك تخلعي البنطلون هذا ابي اتمتع بجسمك اللي تغطيه بملابسك قلت له لا مراد انا وثقت فيك وخليتك تسوي اللي تبيه بس اني اخلع بنطلوني لا مستحيل وانت عارف ان اتفاقنا كان انك تشوفني فقط وانت سويت اكثر قالي خلاص اناآسف بصراحه انا ماأحب ازعلك وما احب اجبرك على شي انتي ماتبيه
قلت له باين عليك زعلت انت عارف حبيبي لو خلعت البنطلون الشيطان راح يزيد علينا وراح تصير الحكايه اكثر من بوس وراح نغلط غلطه كبيره فهمتني حبيبي كان صامت ما رد علي قلت له حبيبي ليش ماترد اكيد انك زعلان خلاص إذا ما تهمك سمعتي انت حر سوي اللي تبيه بصراحه انا مااحب أزعلك لأني حبيتك بس اعرف انك لو سويت فيني شي يمس سمعتي راح تحطم حياتي ومستقبلي وراح اكون في ذمتك قالي انتي تفكيرك بعيد انا مستحيل اسوي شي يمس سمعتك انا أفهم هذا الشي ومستحيل اغلط هذه الغلطه قلت له إذا كان كذا أوكي حبيبي انا كلي فداك ابتسم مراد ومص فمي مصه قويه ذوبني فيها ونزل
على بنطلوني وحاول يخلعه وخلع كلسوني حتى صرت عريانه بالكامل وقال وهو ينظر لكسي ماأحلا كسك ياساره بصراحه مهما أحاول اوصف جمالك مستحيل أوصفه لأنك فوق الوصف وانا مستمتعه بنغماته الموسيقه الحلوه قرب مراد وجهه حتى وصل الى كسي وكان يبوس فيها بلهفه وصار يخرج لسانه ويلحس عليها ويمص زنبوري وانا بصراحه ذوبتني حركاته وصرت اتنهد واصرخ مراااد حبيبي جننتني بحركاتك آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه مراد كمان مصها ما أبيك تسيبها مراد كمان وصرت ارفع وسط جسمي واتنهد آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه آآآه ومراد يزيد من مص كسي ويدخل كسي الصغير كله داخل فمه ويمص
عليه ويدخل لسانه داخل كسي ويلعب بلسانه عليها هذه الحركه زادت من تأوهاتي وصرخاتي وصرت ادفع بجسمي ناحيت فمه واحط يدي على رأسه واضغط على رأسه بيدي حتى اتمتع اكثر وصرت اصرخ كمان مراد نيك كسي بلسانك حبيبي نيكني حبيبي وهو يزيد من مصه ونيك كسي بلسانه ظل مراد يلحس ويمص وينيك كسي بلسانه حوالي نص ساعه تصدقون اني نزلت ماء كسي ثلاث مرات بملاعبة كسي بلسانه وكان مراد يمصه وبلعه وما كان يسيب قطره إلا ويبلعها وكان يقول كم هو لذيذ ماء كسك كمان حبيبتي زيديني من ماء كسك وكان كلامه يهيجني كثير المهم بعد كل هذا المص واللحس لكسي قال لي حبيبتي ممكن
تنامي على بطنك انا على طول رديت عليه وقلت له انت تأمرني حبيبي ونمت على بطني وأخذ مخده وقالي حبيبتي ممكن ترفعي مؤخرتك شويه قلت أمرك ياعيوني أمرك ياروح قلبي ورفعت مؤخرتي وحط المخده تحت كسي حتى برزت مؤخرتي وظهرت تفاصيل مؤخرتي ومراد صاح حبيبتي ساره جننتني بمؤخرتك الحلوه اموت فيها اموت فيك ياساره ونزل رأسه ونزل فيها بوس وكان يبوس اردافي بشغف ويقول جننتيني ياساره احبك اموت فيك ويبوس على مؤخرتي وفجأه حسيته يلمس اردافي بيده ويقول آآآآآآه ياساره كم طيزك ناعمه اموووت فيها وكان يفتح فلقتي طيزي بيده وتظر له فتحة طيزي وكان يصرخ ويقول
آآآآآه ماأجمل فتحة طيزك وماأحلى لونها الوردي انا عمري ماشفت فتحة طيز ورديه انا صحيح شفت افلام بس اشوف فتحت اطيازهن الوانها بنيه بصراحه انتي فعلآ مو انسانه انتي أكيد ملاك جننتيني ياساره بجمالك وقرب وجهه على فتحة طيزي وصار يشم طيزي وتفاجأة انه يخرج لسانه ويمررها على الخط الفاصل بين فلقتي طيزي بصراحه انا استغربت من حركاته هذه ماكنت اتوقع منه هذا الشي وكنت اضحك بصوت خافت على حركاته وبعدين تفاجأة يمرر لسانه على فتحة طيزي بصراحة بدأت احس بلذه وكنت احس بدغدغة ماكنت اتوقع ان هذه الحركه حلوه وكان يلحس ويبوس على فتحة طيزي ويقول ما الذ
طعم طيزي كم هي لذيذه ياساره كم أشتهيها قلت له حبيبي انت متأكد انك بتشتهي طيزي أو بتحاول تجاملني قالي حبيبتي انا مابجاملك فعلا طيزك احلا من العسل وحاول يفارق بيده بين فلقتي طيزي حتى تظهر له فتحة طيزي اكثر وغرس لسانه على فتحة طيزي انا حسيت برعشه وحسيت بلذه وصرت اتأوه آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه مراد ماأحلى لسانك مراد فديتك احبك اموت فيك جننتني مراد آآآه آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه وهو يزيد من لحسه لطيزي وانا رفعت يدي وحطيتها على فلقتي طيزي وحاولت افتح طيزي اكثر حتى يتمكن مراد من إدخال لسانه بأكبر قدر ممكن وهو فهم اني اشتهيت لهذه الحركه
وصار يغرس لسانه لأعماق طيزي وصار ينيك طيزي بلسانه وانا اصرخ آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه مراد كمان نيك طيزي بلسانك نيكني حبيبي نيكني بصراحه كانت هذه ا للحضه احلا لحضه بحياتي واجمل احساس حسيته بحياتي اكيد ان البعض يقولون ان هذا الشي مو حلو وانه مقرف بس بالعكس اجمل إستمتاع عند الرجل والمرأه صحيح انا كنت اقول هذاالشي موحلو بس عندما جربته ماشفت اجمل من هذا الإحساس حتى الرجل يستمتع بهذه الحركه ويمكن اكثر من المرأه لاني عندما كنت أشوف مراد وهو يلحس طيزي كان يلحسها بلهفه وشوق وكان يبي يأكل طيزي أكل حتى كنت الاحظه وهو يغرس لسانه في طيزي
وانا مفارقه فلقتي طيزي بيدي كان يقولي افتحي طيزك اكثر حبيبتي ابي استمتع بأكبر قدر من طيزك ابي أوصل لساني لأعماق طيزك آآآآآآه ما أشهى طيزك ياساره وكنت أحاول أفتح طيزي بأكبر قدر وكنت احس بدخول لسانه حتى أعماق طيزي وكنت احس بشفايفه حول فتحة طيزي وكان يمص فتحة طيزي بشفايفه بصراحه زادتني إثاره هذه الحركات وكنت اتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مرااااااد حبيبي مص طيزي ابيك تأكلها كلها ما أبيك تحرمها من فمك العسل ما أبيك تحرمها من لسانك الحلوه دخل لسانك اكثر دخلها آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك
طيزي بلسانك لاتخرجها تراني راح ازعل منك لو خرجت لسانك احبك مووووووت يامراد آآآآآآآآآآه يامراد امووووت بلسانك اللي داخل طيزي فديتك يا مراد فديت لسانك اللي تريح طيزي كانت هذه الكلمات تزيد من إثارة مراد وتزيده من زيادة لحسه وإلتهامه لطيزي وكان يغرس لسانه باقصى قدر ممكن وانا ازيد من فتح طيزي وأرفع طيزي حتى تستطيع طيزي إبتلاع اكبر قدر من لسانه كانت هذه المحاولات من كلا الطرفين كنت احس بمراد يحرك لسانه داخل أعماق طيزي كانت هذه الحركه تثيرني اكثر وتزيد من صرخاتي وتأوهاتي كنت احس بدغدغة لسانه على جدران فتحة طيزي مستحيل أوصف مدى
إستمتاعي لهذه الحركات كانت هذه المحاولات من كلا الطرفين مستحيل انسى هذه اللحضات الحلوه تصدقون استمر هذا اللحس والمص لطيزي ساعه ونص كنا نبي نطول اكثر بس تعبنا من هذه الحركات المهم بعد هذه اللحضات الحلوه قلت لمراد ليه انا خلعت ملابسي وانت ماخلعت مثلما انت حبيت تتمتع بكسي وطيزي انا كمان ابي امص زبك وآكله مثلما أكلت كسي وطيزي ضحك مراد وقال انتي تأمريني حبيبتي وبدأ يخلع كل ملابسه ماعدا الكلسون وكنت شايفه تفاصيل زبه تحت الكلسون وكان يبي يخترق الكلسون قلت لمراد ليه ماخلعت الكلسون قالي هذا عليك انتي انا على طول مديت يدي على الكلسون
وخلعته بالكامل وتفاجأت بزبه وصرخت واااااااااو ايش هذا يامراد قالي ايش فيك قلت زبك كبير هذا مو زب إنسان هذا زب حمار مين البنت هذه اللي راح تتحمل هذا الزب كان مراد يضحك قلتله ليه تضحك قالي انتي مسكينه البنات اللي تقولي عليهن ممكن تتحمل قدر زبي ثلاث مرات قلت له اكيد انت مجنون بالنسبه لي لو تزوجتك مستحيل اخليك تدخل هذا الزب لانه لودخل راح يميتني قالي انتي راح تعرفي عندما تجربيهم وراح تتمني اكبر من هذا الزب قلت له انا الأن ايش اسوي بهذا الزب كيف راح يدخل فمي فعلآ كان كبير جدآ على فمي تصدقون اني قبضت عليه بيدي وما تلاقين اصابع يدي ببعض
عشان زبه عريض كان حوالي عرضه 6سم وطوله حوالي 25سم حاولت الحس رأس زبه وكنت امصمص على رأس زبه وحاولت ادخله فمي ما قدرت واكتفيت بمص رأسه وكنت اجول لساني على زبه الحسه من رأس زبه حتى نهاية زبه وضليت الحسه بينما انا الحس زبه قالي ايش رأيك ان انام على ظهري وتمصي زبي وانا الحس كسك وطيزك قلتله ليه انت لسه ما شبعت من كسي وطيزي قالي اللي يذوق كسك وطيزك مستحيل يشبع قلت له حرام عليك شوف كيف صارين كسي وطيزي محمرات من كثر مصك عليهن بس انت عارف ما يغلين عليك سوي فيهن اللي تبيه تراهن فداك ياروحي وعمري وحياتي قالي فديتك يا احلا واجمل بنت شفتها بحياتي
وانام على ضهره وقالي بسرعه حبيبتي ماأبي اضيع لحضه وماتمتعت بجسمك العسل انا على اطول رميت بجسمي فوق جسمه وحطيت كسي مقابل فمه وهو استقبل كسي ورحب فيها وفتح فمه وانا نزلت كسي حتى صار كل كسي داخل فمه وصار يمص كسي بشراهه ووحشيه وانا حاطه يدي على نهودي وافركهن واتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه واحاول اضغط بجسمي على فمه وافرك كسي على فمه واصرخ مراد ايه مص كسي لاتتركها الا وشبعتها من مصك آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد حبيبي كسي تراها فداك ماابيك تحرمها منك مراد حبيبي انا سعيده اني عرفتك امووووت فيك
يامراد ومراد يزيد من مصه لكسي وصرت ارتعش وازيد من حركة فرك كسي بفمه حتى سكبت ماء كسي كله داخل فم مراد حبيبي بس هذه المره سكبت ماء كثير ومراد يستقبل ماء كسي كله داخل فمه حتى ابتلعه بأكمله بينما انا فوق مراد وكسي داخل فمه نزلت رأسي حتى وصلت لزبه وصرت امص رأسه ومراد يلحس كسي بلسانه ويدخل لسانه داخل كسي وصار ينيك كسي بلسانه وهذه الحركه زادت من شهوتي وصرت امصمص رأس زبه بشراهه وحاولت ادخل هذا الزب داخل فمي تصدقون من كثرت محنتي وشهوتي استطعت ان ابتلع نصف زبه بس كاد يقطع فمي كنت احس بزبه على جدران فمي كانه تفاحه بأكملها داخل فمي وكنت احس
برأس زبي يدك بلعومي كدت اختنق واخرجته من فمي واسترجعت انفاسي ونظرت إلى زبه ما صدقت نفسي اني استطعت ان ابتلع نصف هذا الزب العملاق وكررت هذه الحركه أربع مرات لانه بصراحه اعجبتني هذه الحركه اعجبني هذا الزب وهو يمزق فمي هذا كان يثيرني حتى احسست في المره الرابعه بحرارة رأس زبه وفجأه شعرت بقذائف زبه تنطلق داخل حلقي كدت اختنق ماعرفت اتنفس واخرجت زبه بصعوبه وصرت استرجع انفاسي كانت هذه المره مخيفه كدت اموت وابعدت جسمي من مراد وصفعته وقلت له كدت تخنقني من زبك هذا الوحش القاتل ضحك وقال انا ما ارغمتك ان تدخليه فمك انتي جنيتي على نفسك بس
بصراحه كنتي بارعه في مصك لزبي قلت له مستحيل ادخله مره ثانيه في فمي راح اكتفي بمص رأسه قالي إرجعي حبيبتي نكمل قلت له لسه ماتعبت قالي اللي يشوف هذا الجمال ما يتعب بالعكس يزداد تفاعل قلت له انا بصراحه تعبت خليني ارتاح شويه ورميت نفسي حتى ارتاح وهو بجواري وبعد خمس دقائق حسيته يلمس على نهودي ويقولي حبيبتي ساره كم انتى جميله وينزل يده حتى وصل الى كسى ويفرك عليها بنعومه ويفرك زنبوري وهذه الحركه انعشتنى وجعلتني اشتهي الجنس مره اخرى وصرت اتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد جننتني فيك يامراد امووووت فيك اتمنى اعيش كل
العمر معاك احبك موووووت يامراد امووووت فيك فديتك حبيبي صرت اتكلم بدون شعور وقف مراد عن مداعبت يده لكسي ونام على ضهره وقالي حبيبتي ساره تعالي نكمل اللي كنا بنسويه انا على طول نهضت ورميت نفسي على جسمه وحطيت كسي بأنفه وصرت افرك كسي بأنفه قلت حبيبي ايه رأيك بهذه الحركه الجديده قالي حلوه انتي فعلآ بارعه وذكيه وهذه الحركه تجعلني استنشق كسك العطره كم هذا يثيرني ياساره انتي البنت اللي انا احلم فيها انتي البنت اللي تفهمني وأفهمها وصار يستنشق كسي بشراهه وانا افرك كسي بفمه واتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي احبك
فديتك قالي مراد حبيبتي الأن دور طيزك قلت له طيزي فداك تراها ملكك سوي فيها اللي تبيه ورفعت جسمي وفتحت فلقتي طيزي بيدي وقربت فتحة طيزي امام فمه ونزلت طيزي وهو بدوره يستقبل فتحة طيزي ويرحب فيها بفمه ويمص الفتحه بفمه ويخرج لسانه ويلحس على فتحة طيزي ويمررها حول الفتحه كأنه يحاول دخول لسانه داخل فتحة طيزي قلت له حبيبي باين عليك عجبتك هذه اللعبه قالي امووووت بهذه اللعبه قلت له حبيبي ايه تبيني اسوي عشان اسعدك قالي ابيك تفتحي طيزك عشان تدخل لساني بيتها قلت له ماراح افتحها كنت ادلع عليه قالي حبيبتي حرام عليك يهون عليك تسيبي لساني بردانه
وتحرميها من أحضان طيزك الدافئه قلت له اكيد مايهون علي بس انا بدلع عليك احب ادلع عليك ياحبيبي تراك تأمرني ياحبيبي وفتحت طيزي بيدي حتى فتحت فتحة طيزي وقلت له حبيبي هيا ادخل لسانك طيزي تناديها ايه منتظر ادخل مراد لسانه وصرت افتح طيزي اكثر حتى ادخل اكثر من لسانه وكنت اضغط بطيزي على فمه وصرت اصرخ وآتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه مراد حبيبي تراني احس بلسانك بأعماق طيزي ماأحلاك وانت بتنيك طيزي بلسانك آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مراد كمان نيك طيزي آآآآآآآه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك طيزي يامراد كان شعور جميل ما أحلاه المهم بينما مراد ينيك طيزي بلسانه اخرج لسانه وقالي حبيبتي انتي قلتي طيزك تحت امري اسوي فيها اللي ابيه قلتله ايه فداك حبيبي سوي فيها اللي تبيه تراها مو ملكي ترى بعتها لك اصبحت ملكك قالي اوكي حبيبتي ابي انيكها قلتله ليه انت مانكتها تراك شبعتها نيك بلسانك الحلوه قالي انا ابي انيكها بزبي صرخت وقلت له انت مجنون مستحيل أوافق تبي تقتلني ترى لو دخل هذا الزب طيزي راح يمزقها ويشقها نصفين قالي وانتي ايه عرفك انه راح يمزق طيزك قلت له ما تشوف كبر زب وفتحة طيزي كيف راح يدخل هذا العملاق داخل فتحة
طيزي مستحيل قالي انتي وافقي وراح اثبتلك انه ما راح يصير شي وراح تستمتعي وبعدين انتي قلتي طيزك ملكي وانا احبك ومستحيل اسوي شي يألمك قلت له مراد حبيبي اخاف يعورني لان زبك كبير ماتتحمله طيزي قالي حبيبتي خلينا نجرب وإذا حسيتي بألم كلميني وانا راح اخرجه قلت له أوكي راح اوافق بس عشان ما أبي أزعلك ومستعده اتحمل عشانك ياحبيبي قام مراد وضمني ضمه قويه بصدره ومصني بفمي مصه قويه وقالي فديتك اللي ما ترفضلي طلب احبك اموت فيك ياساره وتركني وراح جاب من الدرج فازلين وقالي هذا راح يسهل دخول زبي داخل طيزك وقالي ابيك تنامي على بطنك وترفعي طيزك قلت
له آمرني حبيبي ونمت على بطني ورفعت طيزي لفوق وقرب مراد وفتح طيزي بيده وقرب وجهه وصار يلحس طيزي ويغرس لسانه داخل فتحة طيزي قلت له حبيبي ايه حكاية لسانك هذه اللي ما خلت لطيزي حالها قالي ما تبي تفارق حلاوة ونعومة طيزك قلت له لا تضيع الوقت حبيبي بسرعه دخل هذا العملاق أخذ مراد فازلين وحطه على فتحة طيزي وصار يدخل اصبعه وانا آتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه واخرج اصبعه وزاد من الفازلين وصار يدخل الفازلين داخل فتحة طيزي بأصبعه وصار ينيك طيزي بأصبعه ثم ادخل ثنتين اصابع ثم ثلاث اصابع وصار ينيكني فيهن حتى استوعبت طيزي
واتسعت ثم اخرج اصابعه وزاد من الفازلين وحطه داخل فتحة طيزي ثم حط فازلين لزبه وقرب رأس زبه من فتحة طيزي وبدأ الخوف فيني وكان مراد يولج زبه بفتحة طيزي ويحاول يضغط زبه على فتحة طيزي وبعد محاولات منه استطاع ان يدخل رأس زبه صرخت صرخه قويه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي مرااااااد عورني طيزي مراد راح اموت قالي حبيبتي راح اخليه عشان تتعود فتحة طيزك عليه قلت له ما أبيه خرجه مراااااااد خرجه ما أبيه قالي حبيبتي حاولي ترخي نفسك وتهدأي لا تشدي نفسك وراح يخف الألم حبيبتي حاولت أهدأ فعلآ خف
الألم بعد ربع ساعه قالي مراد تبيني حبيبتي ادخله شويه قلتله ايه حبيبي ابيك تدخله بس شوي شوي عشان ما يعورني صار مراد يدخله شوي شوي حتى دخل نص زبه وصرخت مراد وقف وقف عورني بعد عشر دقائق وإستوعاب طيزي لزبه حسيت بلذه حطيت يدي على كسي وزادت شهوتي ومحنتي قلت لمراد ابيك تدخل زبك كله مره واحده داخل طيزي قالي ما تخافي يعورك قلت له راح اتحمله عشانك دخل مراد زبه مره واحده حتى صار في اعماق طيزي وصارت خصيتاه تلامس كسي حتى صرخت صرخه قويه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآه آآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد زبك مزق طيزي مراد زبك عورني حسيت ان طيزي انشقت وكنت مستغربه كيف طيزي ابتلعت هذا الزب العملاق بينما كان هذا الزب العملاق في اعماق طيزي وصرخاتي تعلو من الألم الذي سببه زب مراد لطيزي كان مراد فوقي ما يتحرك عشان تستوعب طيزي لزبه الذي ابتلعته طيزي بأكمله ظل مراد فوقي بدون حركه حوالي ربع ساعه وبدأ يخف الألم تدريجيآ حتى بدأت أهدأ وهدأت صرخاتي وآهاتي قالي مراد ساره حبيبتي تبيني انيك طيزك والا اخرجه قلت له شنو تخرجه بعد كل هذا الألم الذي حاولت اتحمله عشانك تقولي اخرجه يعني انت دخلته بس عشان تعورني
إحنا بدأنا المشوار ولازم نكمله قالي حبيبتي انا بس اسألك قلت يمكن انتي ماحبيتي هذه اللعبه بالنسبه لي اتمنى انيك طيزك طول اليوم ابي طيزك تهلك زبي من النيك قلت له يعني الأن طيزي اللي تهلك زبك مو شايف ان زبك اللي هلك طيزي المسكين شوف كيف سوى فيها زبك اللي مارحمها قالي بصراحه انا مو شايف غير طيزك اللي ابتلعت زبي وكأن زبي فريسه وطيزك وحش يلتهم فريسته قلت له الأن صار طيزي الوحش وزبك الفريسه آآآآآآه منك تسوي نفسك بريئ بس راح اوريك يامراد كنا نتكلم هذه الكلمات وزب مراد مدفون في أعماق طيزي بل كنت احس ان زبه اخترق معدتي كنت تحت مراد واضعه
جسمي نفس وضعة الكلبه ومراد فوقي ملتصق على جسمي مرت 20دقيقه وزب مراد في اعماق طيزي بدون حركه بدأت احس باللذه وحاولت أغري مراد ونزلت صدري ورأسي للأرض وطيزي مازالت مرفوعه وهذا المنظر ابهر مراد لان هذا المنظر أوضح من بروز طيزي وأصبحت طيزي بارزه أمامه قالي مراد آآآآآآآه ياساره ماأجمل طيزك ماأحلاكي وانتي تعطيني طيزك آآآآآآآه كم انتي رائعه ياساره آآآآآآآه كم اشتهيكي ياسحر احبك أموووت فيكي قلت له ايه منتظر حبيبي تراني اعطيتك طيزي مو عشان تسولف معاها اعطيتك طيزي عشان تنيكها بزبك اللي امووووت فيه تراك زعلتها من كثر الإنتظار ايه مستني
حبيبي بسرعه حاول ترضيها وتريحها بزبك اللي بتموووت فيك قالي تأمريني حبيبتي راح اراضيها واتمنى اراضيها طول العمر فديتك وفديت طيزك اللي جننت زبي فيها وبدأ بإخراج زبه وكانه ينتزع شيئ من جسمي ويدخله مره اخرى وكان ادخاله يريحني كان يدخله ويخرجه بهدوء وانا اتأوه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد نيكني مرااااااااااد نيكني نيكني مراد نيكني بزبك اللي اموووت فيه نيكني نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نييييييييييك طيزي نيييييكها يامراد آآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد احبك اموت فيك مراد حبيبي نيك طيزي نيكها تراها فداك كانت هذه الكلمات تزيد من إثارة مراد ويزيد من دخول وإخراج زبه في طيزي وكان يقول ماأحلا طيزك ياساره آآآآآآآه ياساره كم هي ناعمه جننتيني بجمالك جننتيني فيك جننتيني بطيزك اللي ماشفت مثلها بالعالم انتي بس اللي سرقتي قلبي احبك كان يتكلم هذا الكلام وينيك طيزي زادني كلامه إثاره وشهوه وبينما كان مراد ينيكني عندما كان يدخل زبه كنت ارفع مؤخرتي عشان تستطيع طيزي إبتلاع زبه بالكامل بصراحه زادت شهوتي ومحنتي وحبيت استمتع اكثر وكنت
احاول ازيد من صرخاتي وتأوهاتي عشان ازيد من إغرائي لمراد وصرت اتكلم بدون شعور آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه مرااااااااد نيك طيزي كمااااااان نيكني نيكني ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه كماااااان نيك طيزي يامراد ابيك تمزقها نيكها ماابيك ترحمها نيكها آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه زبك يجنن يامراد آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك طيزي يامراد واحط يدي على فلقتي طيزي واحاول افتح طيزي بيدي عشان تستطيع طيزي ابتلاع زبه اكثر كنت ماابي اسيب حتى 1سم من زبه الا وابتلعته
طيزي وكلما كنت افتح طيزي اكثر كلما كان مراد يزيد من نيك طيزي ويزيد من سرعته كان كلآ منا يحاول الإستمتاع اكثر كان كلآ منا يتجاوب مع الآخر فجأه مراد اخرج زبه من طيزي حسيت كأنه نزع قلبي وحسيت بفراغ كبير داخل طيزي وحسيت بهواء يدخل طيزي ولمست بيدي على فتحة طيزي وكانت الفتحه كبيره وكأنها مغاره دخلت اصابعي الأربع ومازالت واسعه يعني لو أدخلت يدي اضنها راح تدخل صحت وقلت له شفت يامراد زبك كيف سوى في طيزي شفت كيف خلاها كانها مغاره وبعدين ليه اخرجت زبك من طيزي رجعه حرام عليك تحرمني من حبيبي قالي انا اخرجته عشان ابي اسوي معك حركه ثانيه ابي
نغير الوضعيه قلت له وايه مستني اسعفني فيها تراني اشتقت لزبك حملني بيده حتى اصبح مراد واقف على رجله وانا فوق ذراعيه وجهي امام وجهه وكنت حاطه يدي حول رقبته ومراد مفارق رجلي وشايل جسمي على ذراعيه وكانت طيزي فوق زبه قالي ايه رأيك حبيبتي بهذه الوضعيه قلت له تجنن بس اسعفني فيها بسرعه ترى طيزي ماتتحمل كثر الإنتظار ي**** حبيبي ايش منتظر طعم طيزي النيك الحقيقي ومراد تأثر بهذه الكلمات السكسيه ثم وجه رأس زبه بفتحتة طيزي وحاول ينزل طيزي على زبه ما دخل لأن طيزي رجعت مثل أول ونزلت يدي إلى طيزي وفارقت على فلقتي طيزي وقلت له مراد دخل زبك تراني
فتحت طيزي لزبك دخله حاول مراد يدخل زبه وبعد محاولات من الطرفين دخل رأسه قلت له كمان حبيبي حاول تدخله كله كان كلآ منا يحاول انا افتح طيزي بيدي ومراد يدخل زبه حتى انزلق بأكمله وحسيت ببيضاته تلامس طيزي قلت له آآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآي مراد آآآآآآآآآآآآآآه ماأحلا زبك وهو في اعماق طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد ايش منتظر نيك طيزي نيكها يامراد اصبح مراد ينزلني ويطلعني على زبه وكان هذا يزيد من شهوتي ويزيد من صرخاتي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه مراد نيكني آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيكني
حبيبي نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه وصرت اساعده وكنت اطلع وانزل على زبه وكان هذا يثير حبيبي مراد وكان يقول ايوه ياساره نيكي زبي انتي فعلآ نياكه ماأحلا طيزك وهي بتنيك زبي وكانت هذه الكلمات تفرحني وتزيد من شهوتي وصرت اسرع من نزول وطلوع جسمي على زبه صرت اطلع وانزل على زبه حوالي ربع ساعه بعدها وقفت وقلت له خطرت ببالي حركه ثانيه يامراد ابي اطبقها اخرج زبه من طيزي وانزلني من فوق جسمه قلت له ابيك تنام على ظهرك نام مراد على ظهره وقالي قبل ماتطبقي الحركه ياساره ابي الحس طيزك قلت له ايش فيك انت ولحس طيزي انت ماشبعت منها ترى اكثر جلستي
معاك لحسك لطيزي ابيك تفسرلي ايه يعجبك من لحسها قالي انتي لو تذوقيها ماراح تلوميني لانه اللي يذوق طيزك يتمنى يلحسها طول العمر قلت له راح اجرب الأن وراح اشوف صحة كلامك قالي كيف راح تجربي وانتي ماتعرفي توصليلها قلت له لا ياحبيبي قادره أوصلها قالي كيف قلت له مو زبك كان قبل قليل في طيزي راح اذوقها عن طريق زبك قالي آآآآآآه منك انتي فعلآ ذكيه ويعجبني فيك ذكائك ي**** حبيبتي لا تضيعي وقتنا انتي مصي زبي وانا الحس طيزك انا على طول رميت نفسي فوقه وحطيت طيزي على فمه وصار يلحس عليها ونزلت رأسي وبدأت الحس رأس زبه وقلت غريبه مافي شي يقرف كنت افكر
اني أول ماابدأ الحس زبه راح يكون مقرف بس بالعكس مافي شي من هذه الأفكار وصرت انزل على زبه والحسه وعجبني ذوقه ماراح تصدقون اني اشتهيت طعمه بس لو تجربون راح تعرفو صحت كلامي المهم صرت الحس على زب مراد بشراهه وأمرر لساني حول زبه بالكامل وصرت امصه ومراد يلحس طيزي ويغرس لسانه مثل ما كان يسوي في السابق وانا امص على زبه وهذه المره دخلت زبه داخل فمي ماخفت من زبه يخنقني بس الظاهر ان شوقي لطعم طيزي خلاني ابتلع هذا الزب داخل فمي بدون اي معاناه وصرت امص على زبه بلهفه وبينما انا امص زب مراد قالي مراد شفتي ياساره كيف طعم طيزك كيف خلاكي تبتلعي زبي
صدقتيني ان اللي يذوق طيزك مايبي يسيبها قلت له صدقتك حبيبي كنت اكلمه وارجع امص زبه قالي الظاهر انك ماراح تفكي لزبي حبيبتي ي**** نطبق الحركه اللي قلتي عليها قلت له راح نطبق الحركه بس بعدما نطبقها ارجع امص زبك قالي قولي تمصي طيزك مو تمصي زبي انتي تبي تمصي زبي بس عشان طيزك صح حبيبتي قلت له بصراحه صح كلامك وماراح اكذب عليك اني حبيت مص زبك من طعم طيزي ونهضت من فوقه وحطيت فتحة طيزي امام زبه وصرت انزل طيزي على زبه تصدقون انزلق زبه بالكامل داخل طيزي بدون أي محاولات الظاهر من كثر مصي لزب مراد ومن كثر لحسه لطيزي سهل انزلاق زبه وصرت اطلع وانزل
على زبه واحركه وزبه في اعماق طيزي وصرت اصيح وتأوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حبيبي زبك يجنن آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي اموت فيك شوف يامراد كيف طيزي تبتلع زبك شوف طيزي كيف تسوي بزبي حبيبي اموووت بزبك اللي يريح طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد شوفني وانا ارقص فوق زبك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه شوفني كيف اتشرمط فوق زبك ياشرموطي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حبيبي انا شرموطتك انا قحبتك وانت شرموطي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآه ماأبي يوم تروح علينا من غير ماتنيكني آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه ابيك تنيكني كل يوم حبيبي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه ماأبيك تحرمني من زبك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه كنت اتكلم ومو عارفه أيه اللي خلاني اتكلم هذا الكلام بس كانت محنتي لزبه اكبر من كلامي استمريت ارقص فوق زب مراد حوالي نصف ساعه وتعبت وقلت له مافي حركه ثانيه قالي اكيد فيه قلت له ويش منتظر خرجت زبه من طيزي قالي مراد نامي على ظهرك فوق الكنبه قلت له احنا ايش اتفقنا قالي آآآآه نسيت آسف حبيبتي ونام على ظهره وحطيت طيزي بفمه ونزلت راسي بسرعه ناحيت زبه
كنت مشتاقه لتذوق طيزي وصرت الحس زبه وامصه بلهفه وشوق وماسبت مكان من زبه إلا ومصيت فيه لغاية ماصار زبه يلمع وكان احمر من كثر شراهتي لمصه ومراد مازال يلحس طيزي وقلت له حبيبي انا كملت أمص زبك انت لسه ما كملت قالي لا حبيبتي لسه ما كملت قلت له حرام عليك شوف كيف صارت طيزي محمره من اللحس ارحمها وصرت اضغط بطيزي على فمه وحسيت لسانه تتجول في اعماق طيزي واكنت اضغط اكثر كنت ارتاح من لسانه وهي في اعماق طيزي وكنت اتمنى لو تدخل لسانه اكثر المهم صرت افتح طيزي بيدي واضغط بطيزي اكثر على فمه لغاية ماحسيت بمراد يفتح فمه وحاولت اضغط اكثر وحسيت بلسانه
تدخل اكثر هذا ماتمنيته وصرت اصيح ايه مراد إلحس طيزي لاتسيبها ماأبيك تحرمها من لسانك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد ما احلى لسانك وهي بتنيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراااااااد حبيبي نيك طيزي وكنت اضغط بطيزي آآآآآآآه ماأجمل هذه اللحظات مستحيل أو صف مدى سعادتي فيها المهم بعد كل هذا اللحس من لسان مراد لطيزي نهظت وقلت لمراد هذه المره اجمل لذه حسيت فيها وانت بتلحس طيزي قالي وانا هذه المره
احلا مره ذقت فيها طيزك بصراحه هذه المره فعلآ تهنيت طيزك ي**** حبيبتي عشان نطبق حركه ثانيه نامي على ظهرك فوق الكنبه نمت على ظهري قرب مراد امامي ورفع ارجلي بيده حتى صارت رجلي جنب رأسي واصبحت طيزي واضحه امامه قالي كيف هذه الحركه حبيبتي قلت له باين عليها احلا حركه بسرعه حبيبي إبدأ ترى طيزي تنادي زبك غرس مراد زبه بطيزي وانزلق بسهوله اكيد ان هذه الحركه كانت سهله لإنزلاق زبه وصار يدخل ويخرج مراد زبه بطيزي وانا اصرخ آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد حبيبي نيكني نيك طيزي
ابي زبك يمزق طيزك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مرااااااااد كماااااان اسرع كمان ومراد يزيد من سرعة نيكه وهذا يعجبني ويزيدني من صرخاتي وتأوهاتي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي نيكني نيك حبيبتك نيك شرموطتك نيك قحبتك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه انا شرموطتك يامراد آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه انا قحبتك يامراد شرمطني ماأبيك تسيبني ابيك تمزق طيزي ياشرموطي
تراها فداك ماابيها ابيك تمزقها آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيكني آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه نيك طيزي يامراد آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه وكلما كان مراد يسمع هذه الكلمات يزيد من قوة نيكه لطيزي وانا ازيد من صرخاتي عشان اغريه ويزيد من قوة نيكه اصبح مراد ينيكني بكل قوته ويتكلم كلمات تزيدني شهوة ولذه كان ينيكني ويقول طيزك تجنن ياساره شوفي ماأحلاها وهي بتبلع زبي شوفي طيزك الشرموطه كيف جننت زبي وهو ينيكني بأقصى قوة لدرجة انه
لما يدخل زبه كان يدفعه بقوه ويضغط بجسمه علي كنت احس ببيضاته نصها كانت تدخل طيزي بصراحه كان مراد قوي وعضلات كنت استقبل كل قوته علي بس كان حلو هذا العنف وكان يزيدني إثاره بصراحه احلى نيك ذقته بهذه الحركه وماحسيت بقوة مراد إلا بهذه الوضعيه الظاهر إن هذه الوضعيه كانت تهيج مراد زياده كانت وضعيتي تغريه وانا على الكنبه ومراد ضاغط على رجلي جنب رأسي وكانت طيزي مرفوعه لأعلى كانت فتحة طيزي واضحه لمراد ماأجمل هذه الوضعيه وطيزي في الجو ومراد يدكها بزبه كانت اجمل لذه بحياتي المهم استمر مراد ينيك طيزي ويدكها دكآ عنيفآ واحثه على المزيد وبعد
حوالي 40دقيقه صاح مراد وقال آآآآآآآآآه راح اجيبه ياساره راح انزل ياساره قلت له جيبه داخل طيزي يامراد إسقيها طيزي عطشانه إسقيها من حليب زبك ومراد يتأوه وصار يزيد سرعته وانا اصرخ واتأوه لغاية ما انطلقت صواريخ زب مراد داخل طيزي وحسيت بحرارة حليبه داخل أعماق طيزي أخرج مراد زبه ومازال يقذف حليبه وحسيت طيزي امتلأة وكان يسيل من فتحة طيزي وشفت زب مراد مايزال يقذف حليبه قلتله حطه بفمي بسرعه قرب مراد زبه لفمي وفتحة فمي وابتلعت ماتبقى من حليب زبه وخرجت لساني وصرت الحس زبه كله بس هذه المره طعمه غير وفهمت ان هذا طعم طيزي مع منيه بس كان حلو
وصرت افتح فمي وأمصه حتى فمي اعتاد لكبر زبه مثل طيزي المهم صرت امص فيه وكنت احاول ادخله اكثر حتى حسيت برأس زبه يدق بلعومي صرت انيك فمي بزبه حتى تعب فمي واخرجته وقلت هذه احلا وجبه ذقتها وجبة طيزي مع حليب زبك وصرنا نضحك ونظرت نحو الساعه وصرخت وااااااااااااااااااو كم صارت الساعه يعني انت نكتني أربع ساعات مومصدقه كنت اضن انها لسه مادامت ساعتين ياااااااويلي من أهلي شلون اقولهم انا قلت لماما اني راح اروح اذاكر عند صديقتي والمشكله اني عندما اروح عند صديقتي ماأغيب اكثر من ساعتين مرااااااد ويش اسوي كله من زبك هذا اللي ضيع وقتي قالي قولي
لهم ان صديقتك اصرت إنك تتغدي عندها وانا متأكد انهم راح يصدقوكي قلت له راح اقولهم هذه الفكره وانا وحظي واللي يصير يصير المهم اني تمتعت معك ي**** بسرعه وصلني عشان ما اتأخر كمان قالي ايه رأيك نزيد نسوي حركه ثانيه قلت له انت اكيد مجنون انا مش عارفه ايه اسوي الأن وتبي تورطني اكثر ما كفاك اللي سويته قالي انا بس اضحك معاكي بس اكيد راح نكررها صح حبيبتي قلت له اكيد حبيبي مستحيل اتخلى عنك وعن زبك اللي يمتعني وخرجنا ووصلني وقلت له وقف السياره بمكان بعيد عن بيتنا عشان ماأتورط وصلت البيت وكانو ابي وامي منتظرين وصولي وسألوني ليه تأخرت قلت لهم
الخطه اللي خططها حبيبي ونجحت الخطه ورحت غرفتي واتصلت بمراد وقلت له ان الخطه نجحت وقالي وحشتيني قلتله وانا كمان وكنا نتكلم سكس بالتلفون وكنت كلما الاقي فرصه عشان اخرج اكلم مراد ونتقابل بشقته ونسوي نفس اللي سويناه أول مره بس مو نفس المده كنت بس لمدة ساعتين وارجع البيت عشان ماأتورط وللأن علاقتي بمراد مستمره وما أعتقد انها راح تنقطع لأننا بصراحه مانقدر نفارق بعض وصرنا اسيرين لبعض انا اسيرةمراد وهو اسيرساره هذه قصتي مع مراد واتمنى انها تعجبكم وسامحوني إذا طولت بااااااااااااااااااااي

أنا وصديقتي سلمي

وكنت عارف صديقة اسمها سلمي من مصر
كانت فاتحة الايميل كلمتها واخذنا مع بعض نتحدث عن الجماع
قالت لي اريد اشوفك قلتلها لا اشوفك الاول كي اتاكد انها بنت ليست شاب من الشبان المتخلفين الحمقي الذين يعملون انفسهم بنات
فتحت الكاميرا لاشوفها وتاكدت انها بنت وكانت جميلة جدا ومحجبة
فتحت الكاميرا بتاعتي وشافتني واتفقنا علي اننا نتقابل
نزلت في اليوم التالي وكان يوم الخميس احلي يوم
عطيتها رنة علي الموبايل وكلمتني
رحت المكان المتفق عليه نتجمع بيه
وعرفتها وقلت لها انتي سلمي قالت لي نعم انا سلمي
فرحت قلت لها يلا بينا علي شقتي
(انا لي شقتان واحدة مع اهلي وواحدة مخصصة لي عشان الدراسة)
بس انا اخدتها عشان السكس ههههههه
رحنا الشقة وجلسنا وقمت بتقديم الشامبانيا لها فشربتها
وكانت تلبس ملابس مثيرة جدا حتي ان زبي وقف علي طول
قالت لي اقترب فاقتربت قالت لي قلعلي الحجاب
فقلهتلها حجابها وشفت شعر جميل وناعم وطويل واشقر
اخذت تحسس علي زبي الطويل وتمسكه بقوة
فخلعت البنطلون الجنز تبعي وقلعت من بعده الكلوت
وشاهدت زبي وقالت وااااااااو زبك روعة وجميل
قلت لها الحسيه ومصيه والعبي بيه
اخذت تلحسه بلسانها الرقيق وتمصه مصات قوية حتي انني شعرت بالم وكان زبي ينذف الدماء!
بعدها قلت لها كفاية هيك تعالي لي بقا وسيبي لي نفسك
اتت لي واخذت احسس علي صدرها المليء وامسكه وخلعت لها بلوزتها المثيرة الضيقة مع انها محجبة
وخلعت لها صدريتها الشفافة ونزلت علي بزها الايمن ولحسته ومصيته جامد وكذلك صدرها الثاني وانا اشعر باثارة اول مرة اشعر بها!
واخذ زبي يطلع المني (السائل) ومسكته ورشيته في وجهها وعلي صدرها
نزلت تحت علي بنطلونها الجينز الضيق واخذا احسس علي كسها الجميل
قلت لها في هذه اللحظة هل مارستي الجنس قبل ذلك؟
قالت لي لا اول مرة
خلعت البنطلوت والكلوت بتاعها لاتاكد فوجدت كسها مقفول لسة طازة
دخلت اصبعي فيه وهي تتالم وتقول لي براحة يا حسام
طلعت اصبعي ودخلت زبي في كسها ونيكتها نيك
وهي تقول كفاية اااااااااااااااه مش قادرة ياحسام كفاية وتصرخ صرخات الالم
طلعت زبي من كسها
قلبتها علي بطنها وشاهدت احلي طيز عربي اصيل سكسي
ضربت طيزها ضربات خلت طيزها تحمر
دخلت زبي في طيزها وهي سعيدة جدا وتقولي ياواد ياجامد انت!
نكتها من طيزها وزبي مسترخي داخل هذا الطيز الجميل المثير
طلعت مادة بيضاء من كسها بعد كدة لحسته
ورحت ابوسها والعب بلسانها وادخل زبي تاني في فمها لتمصه
واخذت ترضع في زبي الي ان طلع المادة البيضاء من زبي
ورشيته علي جسمها ووجهها ودخلته في فمها
عملنا سكس ساعتين لانها كانت جديدة وماتستحمل
وقالت لي انا بستني المرة الجاية نعمل مع بعض سكس تاني
وقلتلها موافق طبعا بس في السر
وبعدين لبست ملابسها والحجاب (طبعا حجاب شكل بس) دي حتي مبينة نصف شعرها
و قريبا هتجيب صديقة معها واعمل سكس معهم هما الاثنان

خيانتي مع نادية, قوة الشهوة

كانت أمي تنادي لي لتخبرني أن صديقتها ليلى التي تقيم في مدينة أخرى سترسل ابنتها لتزورنا وتدعونا لحضور زفافها الشهر القادم وقد طلبت أمي أن أجهز نفسي لاستقبالها في غرفتي عدة أيام
وكانت نادية التي ستزورنا أكبر مني بخمس سنوات فهي في الثانية والعشرين من عمرها وقد رأيتها
منذ سنتين عندما كنت أقدم امتحان الصف التاسع وجاءت مع أمها وقضت عدة أيام في ضيافتنا ولكن
بسبب امتحاني لم يتسنى لي الوقت للتعرف إليها جيدا 0
وصلت نادية فاصطحبتها لغرفتي وحملت معها الحقائب ودخلنا إلى الغرفة وأريتها السرير الذي ستنام فيه قرب سريري , كانت نادية جميلة جدا ممشوقة القوام بارزة النهدين تضع عطرا غريبا طيب الرائحة ولا أدري لماذا فرحت بقدومها , ربما لأنها عروس على وشك الزواج وستخبرني بخفايا الرجال وبالزواج وربما لأنني أعجبت بها وأحببت أن تكون صديقتي 0
قضينا اليوم الأول مع أهلي في المزرعة وكان يوما حافلا ولكني انتبهت أن جوال نادية لم يرن أبدا
وحتى خطيبها لم يتصل ولم يبد عليها أنها تفكر به أو تستفقده , رجعنا مساء إلى البيت وبسبب التعب ذهبنا جميعنا للنوم باكرا وعندما أغلقت باب الغرفة كانت نادية تغير ثيابها فانتبهت لنهديها الرائعين
من دون سوتيان وقد لمحتني أنظر ولكنها لم تستدر بل على العكس استدارت باتجاهي فرأيت حلمتيها الكبيرتين غير حلمتي الصغيرتين , اقتربت منها وسألتها ان كانت تحتاج شيئا فقالت لا شكرا ونمنا 0
اسيقظت قبلها وكانت تنام بالكيلوت فقط بسبب الحرارة المرتفعة فأيقظتها ثم جلست بقربها وقلت :
صباح الخير لأحلى عروس في العالم 0 لم يعجبها كلامي كما بدا لي وقالت : لست سعيدة بهذا الزواج لدرجة أن أكون أحلى عروس فأنا أتزوج لأنه يجب أن أتزوج أما خطيبي فلا أحبه ولكني متفاهمة معه0
نظرت إليها باستغراب وقلت لها : لماذا ؟ أنت أجمل فتاة رأيتها في حياتي وتتزوجين هكذا 0
كانت كلمتي قد لونت خدودها بالأحمر من الخجل فقالت : شكرا هذه مجاملة من فتاة جميلة فقلت :
أعوذ ب**** أنت فعلا كما أقول يا نادية والدليل أني سأخطف قبلة من خدك ثم خطفت القبلة فازدادت
احمرارا وقالت : أنت أروع صديقة لقد أرجعت لي ثقتي بنفسي بكل*** هذا 0
خرجنا من الغرفة وقضيت يومي معها لوحدنا في السوق ثم تناولنا الغداء في مطعم على شاطىء البحر
وقد تعمدت الأعتناء بها برقة طوال الوقت وكنت برغم صغر سني أحس أني أقوى منها وأقدر على استلام زمام المبادرة فقد كانت خجولة وتراقب شخصيتي وكيف أتصرف مع المحيط الخارجي لدرجة أحسست أنني أنا التي أكبرها لخمس سنين وعندما رجعنا إلى البيت مع غياب الشمس كانت تمسك بيدي
كأنها تطلب مني حمايتها 0
بقينا مع أهلي حتى حان وقت النوم فدخلنا إلى غرفتي ولا أنكر أني تلصصت عليها وهي تخلع ثيابها
لأرى نهديها الساحرين, جاءت إلي وقالت : هل تسمحين لي بالنوم قربك ؟
فرحت بذلك وقلت لها : طبعا تفضلي وأفسحت لها مجالا قربي واستدرنا كل باتجاه الأخرى فانتبهت انها تلبس بلوزة خفيفة فسألتها : البارحة نمت بدونها لماذا ترتدينها اليوم فردت بخجل : خجلت منك 0
فقلت : أتمنى أن تأخذي كامل الراحة في نومك ولا تحرميني من رؤية جسدك الجميل 0
خلعت بلوزتها و أصبح نهداها في وجهي فأخذت أنظر إليهما بشغف حتى انتبهت فقالت : ماذا يعجبك بصدري دعيني أرى صدرك أنت أيضا فخلعت قميصي ومديت أصابعي لنهدها أتلمسه فاشتعلت شهوتي وتذكرت صديقتي نائلة التي أمارس الجنس معها وأدركت أني على وشك خيانتها مع نادية 0
لم تعترض على لمساتي الساخنة والتي ازدادت سخونة بتلاطم نهودي بنهودها فأخذت أتمادى حتى
سألتها : هل تشتهيني يا نادية مثلما أشتهيك ؟
لم ترد ولكنها قربت حلمة بزها من فمي فتلقفته وأخذت أمصه بشوق ونزلت أصابعي بعد أن تولى فمي
أمر نهودها إلى كسها الذي تمنيته مغطى بالشعر وبالفعل كان كما تمنيته فأنزلت فمي رويدا رويدا إلى كسها الرطب وأخذت أمتصه بشغف وكانت هي تصدر صوتا يزيد شهوتي وتتوالى انقباضاتها كلما استمريت بإثارتها وكانت سهرة سحاق عامرة انتهت بأن أنهكتني وأنهكتها , عانقتها وقبلتها على شفتيها ثم سألتها : هل هذه أول مرة مع فتاة فأجابت : نعم وأنت
فقلت : لم أخن نائلة حبيبتي يوما إلا معك يا نادية لأنك أشعلتني 0
عرفت نادية بعد زيارتها لنا سبب اكتئابها وأدركت أنها سحاقية بعد مجموعة دروس أخذتها مني