اعترافات سكسيه لسارة المتناكه

انا ساره من السعوديه عمري19سنه سوف احكي لكم قصتي وهي أول قصه حصلت معي وأول قصه اكتبها وماكنت اعرف حكاية القصص الجنسيه إللي بتكتبوها اناماعرفت هذه الأشياء إلا من قبل شهر من واحده صديقتي في الدراسه والقصه حصلت لي من قبل شهرين وما في شخص بيعرف قصتي إلا انا ومراد الذي هو سبب قصتي وعلى فكره انا مو من البنات اللي بتكتب قصه خياليه عشان تغري الشباب قصتي فعلآ حقيقيه وماكنت حابه اكتب هذه القصه بس من يوم ماعرفت عن قصص السكس حبيت قراءة هذه القصص وادمنت عليها وبدأت افكر اني اكتب قصتي وكنت متردده وخايفه كنت خايفه اني انفضح وراح تضيع سمعتي بس
تشجعت ان اكتبها وحاولت ابعد هذا الخوف ومافي شي يخوف لأن مافي حد يعرفني وما في حد بيعرف سري من الناس الذين يعرفوني المهم تبدأ قصتي في يوم خرجنا انا وماما واخي الصغير عشان نشتري ملابس وذهبن الى السوق ودخلنا مركز واشترينا ملابس وشفنا محلات مجوهرات وقالت ماما تعالي نشوف اسعار الذهب ودخلنا محل وكانت ماما تسأل صاحب المحل على سعر الذهب وانا كنت انظر لبعض التشكيلات ونظرت ولفتت إنتباهي علاقيه وايد عجبتي وكان في شاب وسيم في المحل تقريبا عمره25سنه وكان ينظرلي وكأنه يبغى يأكلني بنظراته وقلت له ممكن اشوف هذه العلاقيه واعطاني العلاقيه وقلت
له كم ثمنها وقالي بثمنها وقلت له وايد حلوه وقالي بس انتي احلا منها ونظرت عليه بغضب وقلت له انت بمحل محترم وعيب تتكلم هذه الكلمات قالي اناعمري ماتكلمت هذا الكلام الا معك لأنك فعلآ حلوه وجذبتيني بعيونك الساحره وصرت اتكلم بدون شعور بصراحه ذوبني كلامه انا ماعرفت ايش اقول وقالي ليش ساكته قلت له اسلوبك في الكلام عجبني وفجأه قرب يده وحاول يلمس يدي انا على طول هربت يدي وقالي ايش فيك قلت له ماما لوشفتك تلمسني راح تصير مشكله قالي أوكي هذا رقم جوالي اخذت منه الرقم ورحت عند ماما وقلت لها كملتي تسألي قالت أيه وخرجنا من المحل وانا سرحانه طول
الطريق بهذا الشاب ودخلنا البيت وجاء الليل واتصلت فيه وعرف ان اسمي ساره وعرفت اسمه مراد وتكلمنا وكان يوصف جمالي وكان يقول بصراحه انتي شغلتي تفكيري عمري ماشفت بجمالك وكنت انا صامته اتغزل بكلامه العسل ومااكذب عليكم انا فعلا حلوه عيوني كبار وبيضاء طولي170سم وزني55كم صدري وسط وخصري نحيف ومؤخرتي وسط المهم واحنا بنتكلم قالي ابغى اشوفك قلت له انت شفتني اليوم قالي انا ابغى اشوفك بمكان مافيه غيري وغيرك قلت له بالسرعه هذي يامراد قالي بصراحه سحرتيني بجمالك وبصوتك العسل ابغى امتع عيوني بشوفتك بصراحه انا ماقدرت اتحمل كلامه العسل وقلت له
أوكي بس كيف راح نشوف بعض قالي عندي شقه وهذه الشقه ابويا اخذها لي عشان اذاكر فيها قلت له انت بتدرس قالي ايه اناسنه رابعه في الهندسه قلت له يعني انت عايز تشوفني بشقتك قالي ايه قلت له بس انا خايفه قالي ليش خايفه قلت له خايفه تكون من الشباب اللي بيلعبو على البنات قالي انا مو من النوع هذا وعمري ماقابلت بنت وطلبت بنت بأني أشوفها غيرك قلت له ويش يثبتلي صحة كلامك قالي تحبي احلفلك قلت له خلاص انامصدقاك اصلآ انا أعجبني اسلوبك وفعلآ وثقت فيك وفعلآ جذبتني بأسلوبك العسل وعمري ماأرتحت لصديقاتي مثل ماارتحت لك بصراحه انت ملكتني قالي تسلمي
ياروحي المهم اتفقنا كيف نشوف بعض وجاء الموعد وقلت لماما إني رايحه عند صديقتي عشان اذاكر عندها وخرجت وكان مواعدني بمكان وشفته كان معاه سياره وطلعت معاه وكان طول الطريق وهو يتكلم كلام عسل لغاية ما وصلنا الشقه ودخلنا كانت شقته وايد حلوه واعجبني ذوقه قالي نورتي الشقه واناكنت مستحيه وايد لإني اول مره اقابل شاب وقالي ايش تشربي قلت له أي شي وراح جاب اثنين عصير وشربنا العصير وهو ينظرلي وانا منزله رأسي مستحيه منه وقالي ايش فيك ماتتكلمين قلت له مستحيه منك قالي يعجبني فيك دلعك وكل شي فيك يعجبني وكان يتغزل بجمالي بصراحه انا ماعرفت ويش اقول
من كثر كلامه العسل وفجأه وانا كنت صامته قرب جنبي وحاول انه يلمس يدي وانا ماعارضته وكان يبوس يدي ويقول احبك ياساره اموت فيك وكان يبوس لغاية ماوصل لخدي وكان يبوس بلهفه وشوق وانا مستسلمه وصل لفمي وصار يبوس فمي ويمص شفايفي وانا بادلته في المص ومصيت شفايفه وهو مص لساني ومصيت لسانه وفجأه حط يده على صدري وانا ارتعشت وخفت وقلت له مراااد لا لا لا وهو يبوس خدودي ويده على صدري وحاول انه يفك عبايتي وانا امنعه بس ماقدرت لاني كنت دايخه من كثر ماهو يبوس فيني واستطاع يخلع عبايتي وصرت بملابسي كنت البس فانيلا سوداء مبين صدري فيها وبنطلون جينز
وحاول انه يخلع الفانيلا حاولت امنعه بس كان اقوى مني وظهر نهودي لاني ماكنت لابسه سنتيان وكان يتغزل بجمال نهودي وحلمات نهودي الورديه وقرب فمه لنهودي وحاول يبوس وانا اقول لا لا مراااد لا لا مراااد احنا ماأتفقنا على كذا قالي حبيبتي لاتحرميني من جمالك ياساره اموت فيك حرام عليك تحرميني من جمالك العسل وهو يبوس نهودي ويمص حلماتي وانا اتنهد مرااااد حرام عليك ذوبتني بس خلااااص حرام عليك مو قادره خلااااص بس مراد فديتك حرام عليك عذبتني كنت اتكلم وانا دايخه من كثر مص مراد لحلماتي لدرجة ان حلماتي صارين منتفخات ومحمرات من كثر المص استمر مراد
يمص حلماتي حوالي ربع ساعه وانا كنت مستانسه وايد صحيح اني كنت معارضه أولها بس من كثر النشوه عجبتني هذه اللعبه وايد بينما مراد يمص حلماتي فجأه حسيت يد مراد تلامس مؤخرتي ويمرر يده على اردافي بنعومه ويقول تفاصيل مؤخرتك وايد حلوه آآآآآه ياساره كم اتمنى ابوس كل جزء من طيزك وما اترك مكان فيها إلا واتمتعت فيه وانا اتأوه بصوت ناعم مراد جننتني بكلامك العسل اتمنى اعيش كل العمر معاك بصراحه عمري ماحسيت بحلاوة الدنيا إلا معاك كنت اتكلم هذه الكلام بدون شعور حسيت اني بعالم غير عالمنا بينما كان مراد يمرر يده على مؤخرتي ويمص حلماتي حسيته ينزل
رأسه ويبوس بطني ويخرج لسانه ويمرر لسانه حول بطني وسرتي ويقول ما الذ طعم جسمك ويمرر لسانه تحت بطني حتى وصل إلى منطقة كسي ويده مازالت تلامس مؤخرتي وانا مازلت لابسه البنطلون الجينز وكان يبوس منطقة كسي من فوق الجينز ويضغط على مؤخرتي بيده ويبوس على منطقة كسي فجأه ابعد يده من تحت مؤخرتي وانزلها إلا رجلي وحاول يرفع ارجلي الى أعلا ويحاول يضغط عليها للأمام وانا كنت مستسلمه مستغربه من حركاته وما الذي ينوي فعله وكان يضغط على أرجلي حتى اوصل أرجلي الى رأسي وكانت مؤخرتي في الجو فجأه حسيت بمراد يقرب وجهه إلا مؤخرتي ويشم حولها ويبوس عليها وانا
مستغربه لحركاته وتركته يبوس مؤخرتي وكنت اضحك على حركاته وكان يقول ليش تضحكي قلتله من حركاتك الغريبه ياحبيبي قالي انتي وايد لذيذه واللي يشوفك يتمنى يأكلك وقالي بصراحه ابي اطعم حلاوت جسمك انا للأن ماذقت ربع حلاوت جسمك قلت له انت مافي مكان من جسمي إلا وبست فيه قالي انا ابيك تخلعي البنطلون هذا ابي اتمتع بجسمك اللي تغطيه بملابسك قلت له لا مراد انا وثقت فيك وخليتك تسوي اللي تبيه بس اني اخلع بنطلوني لا مستحيل وانت عارف ان اتفاقنا كان انك تشوفني فقط وانت سويت اكثر قالي خلاص اناآسف بصراحه انا ماأحب ازعلك وما احب اجبرك على شي انتي ماتبيه
قلت له باين عليك زعلت انت عارف حبيبي لو خلعت البنطلون الشيطان راح يزيد علينا وراح تصير الحكايه اكثر من بوس وراح نغلط غلطه كبيره فهمتني حبيبي كان صامت ما رد علي قلت له حبيبي ليش ماترد اكيد انك زعلان خلاص إذا ما تهمك سمعتي انت حر سوي اللي تبيه بصراحه انا مااحب أزعلك لأني حبيتك بس اعرف انك لو سويت فيني شي يمس سمعتي راح تحطم حياتي ومستقبلي وراح اكون في ذمتك قالي انتي تفكيرك بعيد انا مستحيل اسوي شي يمس سمعتك انا أفهم هذا الشي ومستحيل اغلط هذه الغلطه قلت له إذا كان كذا أوكي حبيبي انا كلي فداك ابتسم مراد ومص فمي مصه قويه ذوبني فيها ونزل
على بنطلوني وحاول يخلعه وخلع كلسوني حتى صرت عريانه بالكامل وقال وهو ينظر لكسي ماأحلا كسك ياساره بصراحه مهما أحاول اوصف جمالك مستحيل أوصفه لأنك فوق الوصف وانا مستمتعه بنغماته الموسيقه الحلوه قرب مراد وجهه حتى وصل الى كسي وكان يبوس فيها بلهفه وصار يخرج لسانه ويلحس عليها ويمص زنبوري وانا بصراحه ذوبتني حركاته وصرت اتنهد واصرخ مراااد حبيبي جننتني بحركاتك آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه مراد كمان مصها ما أبيك تسيبها مراد كمان وصرت ارفع وسط جسمي واتنهد آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه آآآه ومراد يزيد من مص كسي ويدخل كسي الصغير كله داخل فمه ويمص
عليه ويدخل لسانه داخل كسي ويلعب بلسانه عليها هذه الحركه زادت من تأوهاتي وصرخاتي وصرت ادفع بجسمي ناحيت فمه واحط يدي على رأسه واضغط على رأسه بيدي حتى اتمتع اكثر وصرت اصرخ كمان مراد نيك كسي بلسانك حبيبي نيكني حبيبي وهو يزيد من مصه ونيك كسي بلسانه ظل مراد يلحس ويمص وينيك كسي بلسانه حوالي نص ساعه تصدقون اني نزلت ماء كسي ثلاث مرات بملاعبة كسي بلسانه وكان مراد يمصه وبلعه وما كان يسيب قطره إلا ويبلعها وكان يقول كم هو لذيذ ماء كسك كمان حبيبتي زيديني من ماء كسك وكان كلامه يهيجني كثير المهم بعد كل هذا المص واللحس لكسي قال لي حبيبتي ممكن
تنامي على بطنك انا على طول رديت عليه وقلت له انت تأمرني حبيبي ونمت على بطني وأخذ مخده وقالي حبيبتي ممكن ترفعي مؤخرتك شويه قلت أمرك ياعيوني أمرك ياروح قلبي ورفعت مؤخرتي وحط المخده تحت كسي حتى برزت مؤخرتي وظهرت تفاصيل مؤخرتي ومراد صاح حبيبتي ساره جننتني بمؤخرتك الحلوه اموت فيها اموت فيك ياساره ونزل رأسه ونزل فيها بوس وكان يبوس اردافي بشغف ويقول جننتيني ياساره احبك اموت فيك ويبوس على مؤخرتي وفجأه حسيته يلمس اردافي بيده ويقول آآآآآآه ياساره كم طيزك ناعمه اموووت فيها وكان يفتح فلقتي طيزي بيده وتظر له فتحة طيزي وكان يصرخ ويقول
آآآآآه ماأجمل فتحة طيزك وماأحلى لونها الوردي انا عمري ماشفت فتحة طيز ورديه انا صحيح شفت افلام بس اشوف فتحت اطيازهن الوانها بنيه بصراحه انتي فعلآ مو انسانه انتي أكيد ملاك جننتيني ياساره بجمالك وقرب وجهه على فتحة طيزي وصار يشم طيزي وتفاجأة انه يخرج لسانه ويمررها على الخط الفاصل بين فلقتي طيزي بصراحه انا استغربت من حركاته هذه ماكنت اتوقع منه هذا الشي وكنت اضحك بصوت خافت على حركاته وبعدين تفاجأة يمرر لسانه على فتحة طيزي بصراحة بدأت احس بلذه وكنت احس بدغدغة ماكنت اتوقع ان هذه الحركه حلوه وكان يلحس ويبوس على فتحة طيزي ويقول ما الذ
طعم طيزي كم هي لذيذه ياساره كم أشتهيها قلت له حبيبي انت متأكد انك بتشتهي طيزي أو بتحاول تجاملني قالي حبيبتي انا مابجاملك فعلا طيزك احلا من العسل وحاول يفارق بيده بين فلقتي طيزي حتى تظهر له فتحة طيزي اكثر وغرس لسانه على فتحة طيزي انا حسيت برعشه وحسيت بلذه وصرت اتأوه آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه مراد ماأحلى لسانك مراد فديتك احبك اموت فيك جننتني مراد آآآه آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه وهو يزيد من لحسه لطيزي وانا رفعت يدي وحطيتها على فلقتي طيزي وحاولت افتح طيزي اكثر حتى يتمكن مراد من إدخال لسانه بأكبر قدر ممكن وهو فهم اني اشتهيت لهذه الحركه
وصار يغرس لسانه لأعماق طيزي وصار ينيك طيزي بلسانه وانا اصرخ آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه مراد كمان نيك طيزي بلسانك نيكني حبيبي نيكني بصراحه كانت هذه ا للحضه احلا لحضه بحياتي واجمل احساس حسيته بحياتي اكيد ان البعض يقولون ان هذا الشي مو حلو وانه مقرف بس بالعكس اجمل إستمتاع عند الرجل والمرأه صحيح انا كنت اقول هذاالشي موحلو بس عندما جربته ماشفت اجمل من هذا الإحساس حتى الرجل يستمتع بهذه الحركه ويمكن اكثر من المرأه لاني عندما كنت أشوف مراد وهو يلحس طيزي كان يلحسها بلهفه وشوق وكان يبي يأكل طيزي أكل حتى كنت الاحظه وهو يغرس لسانه في طيزي
وانا مفارقه فلقتي طيزي بيدي كان يقولي افتحي طيزك اكثر حبيبتي ابي استمتع بأكبر قدر من طيزك ابي أوصل لساني لأعماق طيزك آآآآآآه ما أشهى طيزك ياساره وكنت أحاول أفتح طيزي بأكبر قدر وكنت احس بدخول لسانه حتى أعماق طيزي وكنت احس بشفايفه حول فتحة طيزي وكان يمص فتحة طيزي بشفايفه بصراحه زادتني إثاره هذه الحركات وكنت اتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مرااااااد حبيبي مص طيزي ابيك تأكلها كلها ما أبيك تحرمها من فمك العسل ما أبيك تحرمها من لسانك الحلوه دخل لسانك اكثر دخلها آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك
طيزي بلسانك لاتخرجها تراني راح ازعل منك لو خرجت لسانك احبك مووووووت يامراد آآآآآآآآآآه يامراد امووووت بلسانك اللي داخل طيزي فديتك يا مراد فديت لسانك اللي تريح طيزي كانت هذه الكلمات تزيد من إثارة مراد وتزيده من زيادة لحسه وإلتهامه لطيزي وكان يغرس لسانه باقصى قدر ممكن وانا ازيد من فتح طيزي وأرفع طيزي حتى تستطيع طيزي إبتلاع اكبر قدر من لسانه كانت هذه المحاولات من كلا الطرفين كنت احس بمراد يحرك لسانه داخل أعماق طيزي كانت هذه الحركه تثيرني اكثر وتزيد من صرخاتي وتأوهاتي كنت احس بدغدغة لسانه على جدران فتحة طيزي مستحيل أوصف مدى
إستمتاعي لهذه الحركات كانت هذه المحاولات من كلا الطرفين مستحيل انسى هذه اللحضات الحلوه تصدقون استمر هذا اللحس والمص لطيزي ساعه ونص كنا نبي نطول اكثر بس تعبنا من هذه الحركات المهم بعد هذه اللحضات الحلوه قلت لمراد ليه انا خلعت ملابسي وانت ماخلعت مثلما انت حبيت تتمتع بكسي وطيزي انا كمان ابي امص زبك وآكله مثلما أكلت كسي وطيزي ضحك مراد وقال انتي تأمريني حبيبتي وبدأ يخلع كل ملابسه ماعدا الكلسون وكنت شايفه تفاصيل زبه تحت الكلسون وكان يبي يخترق الكلسون قلت لمراد ليه ماخلعت الكلسون قالي هذا عليك انتي انا على طول مديت يدي على الكلسون
وخلعته بالكامل وتفاجأت بزبه وصرخت واااااااااو ايش هذا يامراد قالي ايش فيك قلت زبك كبير هذا مو زب إنسان هذا زب حمار مين البنت هذه اللي راح تتحمل هذا الزب كان مراد يضحك قلتله ليه تضحك قالي انتي مسكينه البنات اللي تقولي عليهن ممكن تتحمل قدر زبي ثلاث مرات قلت له اكيد انت مجنون بالنسبه لي لو تزوجتك مستحيل اخليك تدخل هذا الزب لانه لودخل راح يميتني قالي انتي راح تعرفي عندما تجربيهم وراح تتمني اكبر من هذا الزب قلت له انا الأن ايش اسوي بهذا الزب كيف راح يدخل فمي فعلآ كان كبير جدآ على فمي تصدقون اني قبضت عليه بيدي وما تلاقين اصابع يدي ببعض
عشان زبه عريض كان حوالي عرضه 6سم وطوله حوالي 25سم حاولت الحس رأس زبه وكنت امصمص على رأس زبه وحاولت ادخله فمي ما قدرت واكتفيت بمص رأسه وكنت اجول لساني على زبه الحسه من رأس زبه حتى نهاية زبه وضليت الحسه بينما انا الحس زبه قالي ايش رأيك ان انام على ظهري وتمصي زبي وانا الحس كسك وطيزك قلتله ليه انت لسه ما شبعت من كسي وطيزي قالي اللي يذوق كسك وطيزك مستحيل يشبع قلت له حرام عليك شوف كيف صارين كسي وطيزي محمرات من كثر مصك عليهن بس انت عارف ما يغلين عليك سوي فيهن اللي تبيه تراهن فداك ياروحي وعمري وحياتي قالي فديتك يا احلا واجمل بنت شفتها بحياتي
وانام على ضهره وقالي بسرعه حبيبتي ماأبي اضيع لحضه وماتمتعت بجسمك العسل انا على اطول رميت بجسمي فوق جسمه وحطيت كسي مقابل فمه وهو استقبل كسي ورحب فيها وفتح فمه وانا نزلت كسي حتى صار كل كسي داخل فمه وصار يمص كسي بشراهه ووحشيه وانا حاطه يدي على نهودي وافركهن واتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه واحاول اضغط بجسمي على فمه وافرك كسي على فمه واصرخ مراد ايه مص كسي لاتتركها الا وشبعتها من مصك آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد حبيبي كسي تراها فداك ماابيك تحرمها منك مراد حبيبي انا سعيده اني عرفتك امووووت فيك
يامراد ومراد يزيد من مصه لكسي وصرت ارتعش وازيد من حركة فرك كسي بفمه حتى سكبت ماء كسي كله داخل فم مراد حبيبي بس هذه المره سكبت ماء كثير ومراد يستقبل ماء كسي كله داخل فمه حتى ابتلعه بأكمله بينما انا فوق مراد وكسي داخل فمه نزلت رأسي حتى وصلت لزبه وصرت امص رأسه ومراد يلحس كسي بلسانه ويدخل لسانه داخل كسي وصار ينيك كسي بلسانه وهذه الحركه زادت من شهوتي وصرت امصمص رأس زبه بشراهه وحاولت ادخل هذا الزب داخل فمي تصدقون من كثرت محنتي وشهوتي استطعت ان ابتلع نصف زبه بس كاد يقطع فمي كنت احس بزبه على جدران فمي كانه تفاحه بأكملها داخل فمي وكنت احس
برأس زبي يدك بلعومي كدت اختنق واخرجته من فمي واسترجعت انفاسي ونظرت إلى زبه ما صدقت نفسي اني استطعت ان ابتلع نصف هذا الزب العملاق وكررت هذه الحركه أربع مرات لانه بصراحه اعجبتني هذه الحركه اعجبني هذا الزب وهو يمزق فمي هذا كان يثيرني حتى احسست في المره الرابعه بحرارة رأس زبه وفجأه شعرت بقذائف زبه تنطلق داخل حلقي كدت اختنق ماعرفت اتنفس واخرجت زبه بصعوبه وصرت استرجع انفاسي كانت هذه المره مخيفه كدت اموت وابعدت جسمي من مراد وصفعته وقلت له كدت تخنقني من زبك هذا الوحش القاتل ضحك وقال انا ما ارغمتك ان تدخليه فمك انتي جنيتي على نفسك بس
بصراحه كنتي بارعه في مصك لزبي قلت له مستحيل ادخله مره ثانيه في فمي راح اكتفي بمص رأسه قالي إرجعي حبيبتي نكمل قلت له لسه ماتعبت قالي اللي يشوف هذا الجمال ما يتعب بالعكس يزداد تفاعل قلت له انا بصراحه تعبت خليني ارتاح شويه ورميت نفسي حتى ارتاح وهو بجواري وبعد خمس دقائق حسيته يلمس على نهودي ويقولي حبيبتي ساره كم انتى جميله وينزل يده حتى وصل الى كسى ويفرك عليها بنعومه ويفرك زنبوري وهذه الحركه انعشتنى وجعلتني اشتهي الجنس مره اخرى وصرت اتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد جننتني فيك يامراد امووووت فيك اتمنى اعيش كل
العمر معاك احبك موووووت يامراد امووووت فيك فديتك حبيبي صرت اتكلم بدون شعور وقف مراد عن مداعبت يده لكسي ونام على ضهره وقالي حبيبتي ساره تعالي نكمل اللي كنا بنسويه انا على طول نهضت ورميت نفسي على جسمه وحطيت كسي بأنفه وصرت افرك كسي بأنفه قلت حبيبي ايه رأيك بهذه الحركه الجديده قالي حلوه انتي فعلآ بارعه وذكيه وهذه الحركه تجعلني استنشق كسك العطره كم هذا يثيرني ياساره انتي البنت اللي انا احلم فيها انتي البنت اللي تفهمني وأفهمها وصار يستنشق كسي بشراهه وانا افرك كسي بفمه واتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي احبك
فديتك قالي مراد حبيبتي الأن دور طيزك قلت له طيزي فداك تراها ملكك سوي فيها اللي تبيه ورفعت جسمي وفتحت فلقتي طيزي بيدي وقربت فتحة طيزي امام فمه ونزلت طيزي وهو بدوره يستقبل فتحة طيزي ويرحب فيها بفمه ويمص الفتحه بفمه ويخرج لسانه ويلحس على فتحة طيزي ويمررها حول الفتحه كأنه يحاول دخول لسانه داخل فتحة طيزي قلت له حبيبي باين عليك عجبتك هذه اللعبه قالي امووووت بهذه اللعبه قلت له حبيبي ايه تبيني اسوي عشان اسعدك قالي ابيك تفتحي طيزك عشان تدخل لساني بيتها قلت له ماراح افتحها كنت ادلع عليه قالي حبيبتي حرام عليك يهون عليك تسيبي لساني بردانه
وتحرميها من أحضان طيزك الدافئه قلت له اكيد مايهون علي بس انا بدلع عليك احب ادلع عليك ياحبيبي تراك تأمرني ياحبيبي وفتحت طيزي بيدي حتى فتحت فتحة طيزي وقلت له حبيبي هيا ادخل لسانك طيزي تناديها ايه منتظر ادخل مراد لسانه وصرت افتح طيزي اكثر حتى ادخل اكثر من لسانه وكنت اضغط بطيزي على فمه وصرت اصرخ وآتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه مراد حبيبي تراني احس بلسانك بأعماق طيزي ماأحلاك وانت بتنيك طيزي بلسانك آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مراد كمان نيك طيزي آآآآآآآه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك طيزي يامراد كان شعور جميل ما أحلاه المهم بينما مراد ينيك طيزي بلسانه اخرج لسانه وقالي حبيبتي انتي قلتي طيزك تحت امري اسوي فيها اللي ابيه قلتله ايه فداك حبيبي سوي فيها اللي تبيه تراها مو ملكي ترى بعتها لك اصبحت ملكك قالي اوكي حبيبتي ابي انيكها قلتله ليه انت مانكتها تراك شبعتها نيك بلسانك الحلوه قالي انا ابي انيكها بزبي صرخت وقلت له انت مجنون مستحيل أوافق تبي تقتلني ترى لو دخل هذا الزب طيزي راح يمزقها ويشقها نصفين قالي وانتي ايه عرفك انه راح يمزق طيزك قلت له ما تشوف كبر زب وفتحة طيزي كيف راح يدخل هذا العملاق داخل فتحة
طيزي مستحيل قالي انتي وافقي وراح اثبتلك انه ما راح يصير شي وراح تستمتعي وبعدين انتي قلتي طيزك ملكي وانا احبك ومستحيل اسوي شي يألمك قلت له مراد حبيبي اخاف يعورني لان زبك كبير ماتتحمله طيزي قالي حبيبتي خلينا نجرب وإذا حسيتي بألم كلميني وانا راح اخرجه قلت له أوكي راح اوافق بس عشان ما أبي أزعلك ومستعده اتحمل عشانك ياحبيبي قام مراد وضمني ضمه قويه بصدره ومصني بفمي مصه قويه وقالي فديتك اللي ما ترفضلي طلب احبك اموت فيك ياساره وتركني وراح جاب من الدرج فازلين وقالي هذا راح يسهل دخول زبي داخل طيزك وقالي ابيك تنامي على بطنك وترفعي طيزك قلت
له آمرني حبيبي ونمت على بطني ورفعت طيزي لفوق وقرب مراد وفتح طيزي بيده وقرب وجهه وصار يلحس طيزي ويغرس لسانه داخل فتحة طيزي قلت له حبيبي ايه حكاية لسانك هذه اللي ما خلت لطيزي حالها قالي ما تبي تفارق حلاوة ونعومة طيزك قلت له لا تضيع الوقت حبيبي بسرعه دخل هذا العملاق أخذ مراد فازلين وحطه على فتحة طيزي وصار يدخل اصبعه وانا آتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه واخرج اصبعه وزاد من الفازلين وصار يدخل الفازلين داخل فتحة طيزي بأصبعه وصار ينيك طيزي بأصبعه ثم ادخل ثنتين اصابع ثم ثلاث اصابع وصار ينيكني فيهن حتى استوعبت طيزي
واتسعت ثم اخرج اصابعه وزاد من الفازلين وحطه داخل فتحة طيزي ثم حط فازلين لزبه وقرب رأس زبه من فتحة طيزي وبدأ الخوف فيني وكان مراد يولج زبه بفتحة طيزي ويحاول يضغط زبه على فتحة طيزي وبعد محاولات منه استطاع ان يدخل رأس زبه صرخت صرخه قويه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي مرااااااد عورني طيزي مراد راح اموت قالي حبيبتي راح اخليه عشان تتعود فتحة طيزك عليه قلت له ما أبيه خرجه مراااااااد خرجه ما أبيه قالي حبيبتي حاولي ترخي نفسك وتهدأي لا تشدي نفسك وراح يخف الألم حبيبتي حاولت أهدأ فعلآ خف
الألم بعد ربع ساعه قالي مراد تبيني حبيبتي ادخله شويه قلتله ايه حبيبي ابيك تدخله بس شوي شوي عشان ما يعورني صار مراد يدخله شوي شوي حتى دخل نص زبه وصرخت مراد وقف وقف عورني بعد عشر دقائق وإستوعاب طيزي لزبه حسيت بلذه حطيت يدي على كسي وزادت شهوتي ومحنتي قلت لمراد ابيك تدخل زبك كله مره واحده داخل طيزي قالي ما تخافي يعورك قلت له راح اتحمله عشانك دخل مراد زبه مره واحده حتى صار في اعماق طيزي وصارت خصيتاه تلامس كسي حتى صرخت صرخه قويه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآه آآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد زبك مزق طيزي مراد زبك عورني حسيت ان طيزي انشقت وكنت مستغربه كيف طيزي ابتلعت هذا الزب العملاق بينما كان هذا الزب العملاق في اعماق طيزي وصرخاتي تعلو من الألم الذي سببه زب مراد لطيزي كان مراد فوقي ما يتحرك عشان تستوعب طيزي لزبه الذي ابتلعته طيزي بأكمله ظل مراد فوقي بدون حركه حوالي ربع ساعه وبدأ يخف الألم تدريجيآ حتى بدأت أهدأ وهدأت صرخاتي وآهاتي قالي مراد ساره حبيبتي تبيني انيك طيزك والا اخرجه قلت له شنو تخرجه بعد كل هذا الألم الذي حاولت اتحمله عشانك تقولي اخرجه يعني انت دخلته بس عشان تعورني
إحنا بدأنا المشوار ولازم نكمله قالي حبيبتي انا بس اسألك قلت يمكن انتي ماحبيتي هذه اللعبه بالنسبه لي اتمنى انيك طيزك طول اليوم ابي طيزك تهلك زبي من النيك قلت له يعني الأن طيزي اللي تهلك زبك مو شايف ان زبك اللي هلك طيزي المسكين شوف كيف سوى فيها زبك اللي مارحمها قالي بصراحه انا مو شايف غير طيزك اللي ابتلعت زبي وكأن زبي فريسه وطيزك وحش يلتهم فريسته قلت له الأن صار طيزي الوحش وزبك الفريسه آآآآآآه منك تسوي نفسك بريئ بس راح اوريك يامراد كنا نتكلم هذه الكلمات وزب مراد مدفون في أعماق طيزي بل كنت احس ان زبه اخترق معدتي كنت تحت مراد واضعه
جسمي نفس وضعة الكلبه ومراد فوقي ملتصق على جسمي مرت 20دقيقه وزب مراد في اعماق طيزي بدون حركه بدأت احس باللذه وحاولت أغري مراد ونزلت صدري ورأسي للأرض وطيزي مازالت مرفوعه وهذا المنظر ابهر مراد لان هذا المنظر أوضح من بروز طيزي وأصبحت طيزي بارزه أمامه قالي مراد آآآآآآآه ياساره ماأجمل طيزك ماأحلاكي وانتي تعطيني طيزك آآآآآآآه كم انتي رائعه ياساره آآآآآآآه كم اشتهيكي ياسحر احبك أموووت فيكي قلت له ايه منتظر حبيبي تراني اعطيتك طيزي مو عشان تسولف معاها اعطيتك طيزي عشان تنيكها بزبك اللي امووووت فيه تراك زعلتها من كثر الإنتظار ايه مستني
حبيبي بسرعه حاول ترضيها وتريحها بزبك اللي بتموووت فيك قالي تأمريني حبيبتي راح اراضيها واتمنى اراضيها طول العمر فديتك وفديت طيزك اللي جننت زبي فيها وبدأ بإخراج زبه وكانه ينتزع شيئ من جسمي ويدخله مره اخرى وكان ادخاله يريحني كان يدخله ويخرجه بهدوء وانا اتأوه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد نيكني مرااااااااااد نيكني نيكني مراد نيكني بزبك اللي اموووت فيه نيكني نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نييييييييييك طيزي نيييييكها يامراد آآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد احبك اموت فيك مراد حبيبي نيك طيزي نيكها تراها فداك كانت هذه الكلمات تزيد من إثارة مراد ويزيد من دخول وإخراج زبه في طيزي وكان يقول ماأحلا طيزك ياساره آآآآآآآه ياساره كم هي ناعمه جننتيني بجمالك جننتيني فيك جننتيني بطيزك اللي ماشفت مثلها بالعالم انتي بس اللي سرقتي قلبي احبك كان يتكلم هذا الكلام وينيك طيزي زادني كلامه إثاره وشهوه وبينما كان مراد ينيكني عندما كان يدخل زبه كنت ارفع مؤخرتي عشان تستطيع طيزي إبتلاع زبه بالكامل بصراحه زادت شهوتي ومحنتي وحبيت استمتع اكثر وكنت
احاول ازيد من صرخاتي وتأوهاتي عشان ازيد من إغرائي لمراد وصرت اتكلم بدون شعور آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه مرااااااااد نيك طيزي كمااااااان نيكني نيكني ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه كماااااان نيك طيزي يامراد ابيك تمزقها نيكها ماابيك ترحمها نيكها آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه زبك يجنن يامراد آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك طيزي يامراد واحط يدي على فلقتي طيزي واحاول افتح طيزي بيدي عشان تستطيع طيزي ابتلاع زبه اكثر كنت ماابي اسيب حتى 1سم من زبه الا وابتلعته
طيزي وكلما كنت افتح طيزي اكثر كلما كان مراد يزيد من نيك طيزي ويزيد من سرعته كان كلآ منا يحاول الإستمتاع اكثر كان كلآ منا يتجاوب مع الآخر فجأه مراد اخرج زبه من طيزي حسيت كأنه نزع قلبي وحسيت بفراغ كبير داخل طيزي وحسيت بهواء يدخل طيزي ولمست بيدي على فتحة طيزي وكانت الفتحه كبيره وكأنها مغاره دخلت اصابعي الأربع ومازالت واسعه يعني لو أدخلت يدي اضنها راح تدخل صحت وقلت له شفت يامراد زبك كيف سوى في طيزي شفت كيف خلاها كانها مغاره وبعدين ليه اخرجت زبك من طيزي رجعه حرام عليك تحرمني من حبيبي قالي انا اخرجته عشان ابي اسوي معك حركه ثانيه ابي
نغير الوضعيه قلت له وايه مستني اسعفني فيها تراني اشتقت لزبك حملني بيده حتى اصبح مراد واقف على رجله وانا فوق ذراعيه وجهي امام وجهه وكنت حاطه يدي حول رقبته ومراد مفارق رجلي وشايل جسمي على ذراعيه وكانت طيزي فوق زبه قالي ايه رأيك حبيبتي بهذه الوضعيه قلت له تجنن بس اسعفني فيها بسرعه ترى طيزي ماتتحمل كثر الإنتظار ي**** حبيبي ايش منتظر طعم طيزي النيك الحقيقي ومراد تأثر بهذه الكلمات السكسيه ثم وجه رأس زبه بفتحتة طيزي وحاول ينزل طيزي على زبه ما دخل لأن طيزي رجعت مثل أول ونزلت يدي إلى طيزي وفارقت على فلقتي طيزي وقلت له مراد دخل زبك تراني
فتحت طيزي لزبك دخله حاول مراد يدخل زبه وبعد محاولات من الطرفين دخل رأسه قلت له كمان حبيبي حاول تدخله كله كان كلآ منا يحاول انا افتح طيزي بيدي ومراد يدخل زبه حتى انزلق بأكمله وحسيت ببيضاته تلامس طيزي قلت له آآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآي مراد آآآآآآآآآآآآآآه ماأحلا زبك وهو في اعماق طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد ايش منتظر نيك طيزي نيكها يامراد اصبح مراد ينزلني ويطلعني على زبه وكان هذا يزيد من شهوتي ويزيد من صرخاتي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه مراد نيكني آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيكني
حبيبي نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه وصرت اساعده وكنت اطلع وانزل على زبه وكان هذا يثير حبيبي مراد وكان يقول ايوه ياساره نيكي زبي انتي فعلآ نياكه ماأحلا طيزك وهي بتنيك زبي وكانت هذه الكلمات تفرحني وتزيد من شهوتي وصرت اسرع من نزول وطلوع جسمي على زبه صرت اطلع وانزل على زبه حوالي ربع ساعه بعدها وقفت وقلت له خطرت ببالي حركه ثانيه يامراد ابي اطبقها اخرج زبه من طيزي وانزلني من فوق جسمه قلت له ابيك تنام على ظهرك نام مراد على ظهره وقالي قبل ماتطبقي الحركه ياساره ابي الحس طيزك قلت له ايش فيك انت ولحس طيزي انت ماشبعت منها ترى اكثر جلستي
معاك لحسك لطيزي ابيك تفسرلي ايه يعجبك من لحسها قالي انتي لو تذوقيها ماراح تلوميني لانه اللي يذوق طيزك يتمنى يلحسها طول العمر قلت له راح اجرب الأن وراح اشوف صحة كلامك قالي كيف راح تجربي وانتي ماتعرفي توصليلها قلت له لا ياحبيبي قادره أوصلها قالي كيف قلت له مو زبك كان قبل قليل في طيزي راح اذوقها عن طريق زبك قالي آآآآآآه منك انتي فعلآ ذكيه ويعجبني فيك ذكائك ي**** حبيبتي لا تضيعي وقتنا انتي مصي زبي وانا الحس طيزك انا على طول رميت نفسي فوقه وحطيت طيزي على فمه وصار يلحس عليها ونزلت رأسي وبدأت الحس رأس زبه وقلت غريبه مافي شي يقرف كنت افكر
اني أول ماابدأ الحس زبه راح يكون مقرف بس بالعكس مافي شي من هذه الأفكار وصرت انزل على زبه والحسه وعجبني ذوقه ماراح تصدقون اني اشتهيت طعمه بس لو تجربون راح تعرفو صحت كلامي المهم صرت الحس على زب مراد بشراهه وأمرر لساني حول زبه بالكامل وصرت امصه ومراد يلحس طيزي ويغرس لسانه مثل ما كان يسوي في السابق وانا امص على زبه وهذه المره دخلت زبه داخل فمي ماخفت من زبه يخنقني بس الظاهر ان شوقي لطعم طيزي خلاني ابتلع هذا الزب داخل فمي بدون اي معاناه وصرت امص على زبه بلهفه وبينما انا امص زب مراد قالي مراد شفتي ياساره كيف طعم طيزك كيف خلاكي تبتلعي زبي
صدقتيني ان اللي يذوق طيزك مايبي يسيبها قلت له صدقتك حبيبي كنت اكلمه وارجع امص زبه قالي الظاهر انك ماراح تفكي لزبي حبيبتي ي**** نطبق الحركه اللي قلتي عليها قلت له راح نطبق الحركه بس بعدما نطبقها ارجع امص زبك قالي قولي تمصي طيزك مو تمصي زبي انتي تبي تمصي زبي بس عشان طيزك صح حبيبتي قلت له بصراحه صح كلامك وماراح اكذب عليك اني حبيت مص زبك من طعم طيزي ونهضت من فوقه وحطيت فتحة طيزي امام زبه وصرت انزل طيزي على زبه تصدقون انزلق زبه بالكامل داخل طيزي بدون أي محاولات الظاهر من كثر مصي لزب مراد ومن كثر لحسه لطيزي سهل انزلاق زبه وصرت اطلع وانزل
على زبه واحركه وزبه في اعماق طيزي وصرت اصيح وتأوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حبيبي زبك يجنن آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي اموت فيك شوف يامراد كيف طيزي تبتلع زبك شوف طيزي كيف تسوي بزبي حبيبي اموووت بزبك اللي يريح طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد شوفني وانا ارقص فوق زبك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه شوفني كيف اتشرمط فوق زبك ياشرموطي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حبيبي انا شرموطتك انا قحبتك وانت شرموطي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآه ماأبي يوم تروح علينا من غير ماتنيكني آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه ابيك تنيكني كل يوم حبيبي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه ماأبيك تحرمني من زبك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه كنت اتكلم ومو عارفه أيه اللي خلاني اتكلم هذا الكلام بس كانت محنتي لزبه اكبر من كلامي استمريت ارقص فوق زب مراد حوالي نصف ساعه وتعبت وقلت له مافي حركه ثانيه قالي اكيد فيه قلت له ويش منتظر خرجت زبه من طيزي قالي مراد نامي على ظهرك فوق الكنبه قلت له احنا ايش اتفقنا قالي آآآآه نسيت آسف حبيبتي ونام على ظهره وحطيت طيزي بفمه ونزلت راسي بسرعه ناحيت زبه
كنت مشتاقه لتذوق طيزي وصرت الحس زبه وامصه بلهفه وشوق وماسبت مكان من زبه إلا ومصيت فيه لغاية ماصار زبه يلمع وكان احمر من كثر شراهتي لمصه ومراد مازال يلحس طيزي وقلت له حبيبي انا كملت أمص زبك انت لسه ما كملت قالي لا حبيبتي لسه ما كملت قلت له حرام عليك شوف كيف صارت طيزي محمره من اللحس ارحمها وصرت اضغط بطيزي على فمه وحسيت لسانه تتجول في اعماق طيزي واكنت اضغط اكثر كنت ارتاح من لسانه وهي في اعماق طيزي وكنت اتمنى لو تدخل لسانه اكثر المهم صرت افتح طيزي بيدي واضغط بطيزي اكثر على فمه لغاية ماحسيت بمراد يفتح فمه وحاولت اضغط اكثر وحسيت بلسانه
تدخل اكثر هذا ماتمنيته وصرت اصيح ايه مراد إلحس طيزي لاتسيبها ماأبيك تحرمها من لسانك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد ما احلى لسانك وهي بتنيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراااااااد حبيبي نيك طيزي وكنت اضغط بطيزي آآآآآآآه ماأجمل هذه اللحظات مستحيل أو صف مدى سعادتي فيها المهم بعد كل هذا اللحس من لسان مراد لطيزي نهظت وقلت لمراد هذه المره اجمل لذه حسيت فيها وانت بتلحس طيزي قالي وانا هذه المره
احلا مره ذقت فيها طيزك بصراحه هذه المره فعلآ تهنيت طيزك ي**** حبيبتي عشان نطبق حركه ثانيه نامي على ظهرك فوق الكنبه نمت على ظهري قرب مراد امامي ورفع ارجلي بيده حتى صارت رجلي جنب رأسي واصبحت طيزي واضحه امامه قالي كيف هذه الحركه حبيبتي قلت له باين عليها احلا حركه بسرعه حبيبي إبدأ ترى طيزي تنادي زبك غرس مراد زبه بطيزي وانزلق بسهوله اكيد ان هذه الحركه كانت سهله لإنزلاق زبه وصار يدخل ويخرج مراد زبه بطيزي وانا اصرخ آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد حبيبي نيكني نيك طيزي
ابي زبك يمزق طيزك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مرااااااااد كماااااان اسرع كمان ومراد يزيد من سرعة نيكه وهذا يعجبني ويزيدني من صرخاتي وتأوهاتي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي نيكني نيك حبيبتك نيك شرموطتك نيك قحبتك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه انا شرموطتك يامراد آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه انا قحبتك يامراد شرمطني ماأبيك تسيبني ابيك تمزق طيزي ياشرموطي
تراها فداك ماابيها ابيك تمزقها آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيكني آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه نيك طيزي يامراد آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه وكلما كان مراد يسمع هذه الكلمات يزيد من قوة نيكه لطيزي وانا ازيد من صرخاتي عشان اغريه ويزيد من قوة نيكه اصبح مراد ينيكني بكل قوته ويتكلم كلمات تزيدني شهوة ولذه كان ينيكني ويقول طيزك تجنن ياساره شوفي ماأحلاها وهي بتبلع زبي شوفي طيزك الشرموطه كيف جننت زبي وهو ينيكني بأقصى قوة لدرجة انه
لما يدخل زبه كان يدفعه بقوه ويضغط بجسمه علي كنت احس ببيضاته نصها كانت تدخل طيزي بصراحه كان مراد قوي وعضلات كنت استقبل كل قوته علي بس كان حلو هذا العنف وكان يزيدني إثاره بصراحه احلى نيك ذقته بهذه الحركه وماحسيت بقوة مراد إلا بهذه الوضعيه الظاهر إن هذه الوضعيه كانت تهيج مراد زياده كانت وضعيتي تغريه وانا على الكنبه ومراد ضاغط على رجلي جنب رأسي وكانت طيزي مرفوعه لأعلى كانت فتحة طيزي واضحه لمراد ماأجمل هذه الوضعيه وطيزي في الجو ومراد يدكها بزبه كانت اجمل لذه بحياتي المهم استمر مراد ينيك طيزي ويدكها دكآ عنيفآ واحثه على المزيد وبعد
حوالي 40دقيقه صاح مراد وقال آآآآآآآآآه راح اجيبه ياساره راح انزل ياساره قلت له جيبه داخل طيزي يامراد إسقيها طيزي عطشانه إسقيها من حليب زبك ومراد يتأوه وصار يزيد سرعته وانا اصرخ واتأوه لغاية ما انطلقت صواريخ زب مراد داخل طيزي وحسيت بحرارة حليبه داخل أعماق طيزي أخرج مراد زبه ومازال يقذف حليبه وحسيت طيزي امتلأة وكان يسيل من فتحة طيزي وشفت زب مراد مايزال يقذف حليبه قلتله حطه بفمي بسرعه قرب مراد زبه لفمي وفتحة فمي وابتلعت ماتبقى من حليب زبه وخرجت لساني وصرت الحس زبه كله بس هذه المره طعمه غير وفهمت ان هذا طعم طيزي مع منيه بس كان حلو
وصرت افتح فمي وأمصه حتى فمي اعتاد لكبر زبه مثل طيزي المهم صرت امص فيه وكنت احاول ادخله اكثر حتى حسيت برأس زبه يدق بلعومي صرت انيك فمي بزبه حتى تعب فمي واخرجته وقلت هذه احلا وجبه ذقتها وجبة طيزي مع حليب زبك وصرنا نضحك ونظرت نحو الساعه وصرخت وااااااااااااااااااو كم صارت الساعه يعني انت نكتني أربع ساعات مومصدقه كنت اضن انها لسه مادامت ساعتين ياااااااويلي من أهلي شلون اقولهم انا قلت لماما اني راح اروح اذاكر عند صديقتي والمشكله اني عندما اروح عند صديقتي ماأغيب اكثر من ساعتين مرااااااد ويش اسوي كله من زبك هذا اللي ضيع وقتي قالي قولي
لهم ان صديقتك اصرت إنك تتغدي عندها وانا متأكد انهم راح يصدقوكي قلت له راح اقولهم هذه الفكره وانا وحظي واللي يصير يصير المهم اني تمتعت معك ي**** بسرعه وصلني عشان ما اتأخر كمان قالي ايه رأيك نزيد نسوي حركه ثانيه قلت له انت اكيد مجنون انا مش عارفه ايه اسوي الأن وتبي تورطني اكثر ما كفاك اللي سويته قالي انا بس اضحك معاكي بس اكيد راح نكررها صح حبيبتي قلت له اكيد حبيبي مستحيل اتخلى عنك وعن زبك اللي يمتعني وخرجنا ووصلني وقلت له وقف السياره بمكان بعيد عن بيتنا عشان ماأتورط وصلت البيت وكانو ابي وامي منتظرين وصولي وسألوني ليه تأخرت قلت لهم
الخطه اللي خططها حبيبي ونجحت الخطه ورحت غرفتي واتصلت بمراد وقلت له ان الخطه نجحت وقالي وحشتيني قلتله وانا كمان وكنا نتكلم سكس بالتلفون وكنت كلما الاقي فرصه عشان اخرج اكلم مراد ونتقابل بشقته ونسوي نفس اللي سويناه أول مره بس مو نفس المده كنت بس لمدة ساعتين وارجع البيت عشان ماأتورط وللأن علاقتي بمراد مستمره وما أعتقد انها راح تنقطع لأننا بصراحه مانقدر نفارق بعض وصرنا اسيرين لبعض انا اسيرةمراد وهو اسيرساره هذه قصتي مع مراد واتمنى انها تعجبكم وسامحوني إذا طولت بااااااااااااااااااااي

أنا وصديقتي سلمي

وكنت عارف صديقة اسمها سلمي من مصر
كانت فاتحة الايميل كلمتها واخذنا مع بعض نتحدث عن الجماع
قالت لي اريد اشوفك قلتلها لا اشوفك الاول كي اتاكد انها بنت ليست شاب من الشبان المتخلفين الحمقي الذين يعملون انفسهم بنات
فتحت الكاميرا لاشوفها وتاكدت انها بنت وكانت جميلة جدا ومحجبة
فتحت الكاميرا بتاعتي وشافتني واتفقنا علي اننا نتقابل
نزلت في اليوم التالي وكان يوم الخميس احلي يوم
عطيتها رنة علي الموبايل وكلمتني
رحت المكان المتفق عليه نتجمع بيه
وعرفتها وقلت لها انتي سلمي قالت لي نعم انا سلمي
فرحت قلت لها يلا بينا علي شقتي
(انا لي شقتان واحدة مع اهلي وواحدة مخصصة لي عشان الدراسة)
بس انا اخدتها عشان السكس ههههههه
رحنا الشقة وجلسنا وقمت بتقديم الشامبانيا لها فشربتها
وكانت تلبس ملابس مثيرة جدا حتي ان زبي وقف علي طول
قالت لي اقترب فاقتربت قالت لي قلعلي الحجاب
فقلهتلها حجابها وشفت شعر جميل وناعم وطويل واشقر
اخذت تحسس علي زبي الطويل وتمسكه بقوة
فخلعت البنطلون الجنز تبعي وقلعت من بعده الكلوت
وشاهدت زبي وقالت وااااااااو زبك روعة وجميل
قلت لها الحسيه ومصيه والعبي بيه
اخذت تلحسه بلسانها الرقيق وتمصه مصات قوية حتي انني شعرت بالم وكان زبي ينذف الدماء!
بعدها قلت لها كفاية هيك تعالي لي بقا وسيبي لي نفسك
اتت لي واخذت احسس علي صدرها المليء وامسكه وخلعت لها بلوزتها المثيرة الضيقة مع انها محجبة
وخلعت لها صدريتها الشفافة ونزلت علي بزها الايمن ولحسته ومصيته جامد وكذلك صدرها الثاني وانا اشعر باثارة اول مرة اشعر بها!
واخذ زبي يطلع المني (السائل) ومسكته ورشيته في وجهها وعلي صدرها
نزلت تحت علي بنطلونها الجينز الضيق واخذا احسس علي كسها الجميل
قلت لها في هذه اللحظة هل مارستي الجنس قبل ذلك؟
قالت لي لا اول مرة
خلعت البنطلوت والكلوت بتاعها لاتاكد فوجدت كسها مقفول لسة طازة
دخلت اصبعي فيه وهي تتالم وتقول لي براحة يا حسام
طلعت اصبعي ودخلت زبي في كسها ونيكتها نيك
وهي تقول كفاية اااااااااااااااه مش قادرة ياحسام كفاية وتصرخ صرخات الالم
طلعت زبي من كسها
قلبتها علي بطنها وشاهدت احلي طيز عربي اصيل سكسي
ضربت طيزها ضربات خلت طيزها تحمر
دخلت زبي في طيزها وهي سعيدة جدا وتقولي ياواد ياجامد انت!
نكتها من طيزها وزبي مسترخي داخل هذا الطيز الجميل المثير
طلعت مادة بيضاء من كسها بعد كدة لحسته
ورحت ابوسها والعب بلسانها وادخل زبي تاني في فمها لتمصه
واخذت ترضع في زبي الي ان طلع المادة البيضاء من زبي
ورشيته علي جسمها ووجهها ودخلته في فمها
عملنا سكس ساعتين لانها كانت جديدة وماتستحمل
وقالت لي انا بستني المرة الجاية نعمل مع بعض سكس تاني
وقلتلها موافق طبعا بس في السر
وبعدين لبست ملابسها والحجاب (طبعا حجاب شكل بس) دي حتي مبينة نصف شعرها
و قريبا هتجيب صديقة معها واعمل سكس معهم هما الاثنان

خيانتي مع نادية, قوة الشهوة

كانت أمي تنادي لي لتخبرني أن صديقتها ليلى التي تقيم في مدينة أخرى سترسل ابنتها لتزورنا وتدعونا لحضور زفافها الشهر القادم وقد طلبت أمي أن أجهز نفسي لاستقبالها في غرفتي عدة أيام
وكانت نادية التي ستزورنا أكبر مني بخمس سنوات فهي في الثانية والعشرين من عمرها وقد رأيتها
منذ سنتين عندما كنت أقدم امتحان الصف التاسع وجاءت مع أمها وقضت عدة أيام في ضيافتنا ولكن
بسبب امتحاني لم يتسنى لي الوقت للتعرف إليها جيدا 0
وصلت نادية فاصطحبتها لغرفتي وحملت معها الحقائب ودخلنا إلى الغرفة وأريتها السرير الذي ستنام فيه قرب سريري , كانت نادية جميلة جدا ممشوقة القوام بارزة النهدين تضع عطرا غريبا طيب الرائحة ولا أدري لماذا فرحت بقدومها , ربما لأنها عروس على وشك الزواج وستخبرني بخفايا الرجال وبالزواج وربما لأنني أعجبت بها وأحببت أن تكون صديقتي 0
قضينا اليوم الأول مع أهلي في المزرعة وكان يوما حافلا ولكني انتبهت أن جوال نادية لم يرن أبدا
وحتى خطيبها لم يتصل ولم يبد عليها أنها تفكر به أو تستفقده , رجعنا مساء إلى البيت وبسبب التعب ذهبنا جميعنا للنوم باكرا وعندما أغلقت باب الغرفة كانت نادية تغير ثيابها فانتبهت لنهديها الرائعين
من دون سوتيان وقد لمحتني أنظر ولكنها لم تستدر بل على العكس استدارت باتجاهي فرأيت حلمتيها الكبيرتين غير حلمتي الصغيرتين , اقتربت منها وسألتها ان كانت تحتاج شيئا فقالت لا شكرا ونمنا 0
اسيقظت قبلها وكانت تنام بالكيلوت فقط بسبب الحرارة المرتفعة فأيقظتها ثم جلست بقربها وقلت :
صباح الخير لأحلى عروس في العالم 0 لم يعجبها كلامي كما بدا لي وقالت : لست سعيدة بهذا الزواج لدرجة أن أكون أحلى عروس فأنا أتزوج لأنه يجب أن أتزوج أما خطيبي فلا أحبه ولكني متفاهمة معه0
نظرت إليها باستغراب وقلت لها : لماذا ؟ أنت أجمل فتاة رأيتها في حياتي وتتزوجين هكذا 0
كانت كلمتي قد لونت خدودها بالأحمر من الخجل فقالت : شكرا هذه مجاملة من فتاة جميلة فقلت :
أعوذ ب**** أنت فعلا كما أقول يا نادية والدليل أني سأخطف قبلة من خدك ثم خطفت القبلة فازدادت
احمرارا وقالت : أنت أروع صديقة لقد أرجعت لي ثقتي بنفسي بكل*** هذا 0
خرجنا من الغرفة وقضيت يومي معها لوحدنا في السوق ثم تناولنا الغداء في مطعم على شاطىء البحر
وقد تعمدت الأعتناء بها برقة طوال الوقت وكنت برغم صغر سني أحس أني أقوى منها وأقدر على استلام زمام المبادرة فقد كانت خجولة وتراقب شخصيتي وكيف أتصرف مع المحيط الخارجي لدرجة أحسست أنني أنا التي أكبرها لخمس سنين وعندما رجعنا إلى البيت مع غياب الشمس كانت تمسك بيدي
كأنها تطلب مني حمايتها 0
بقينا مع أهلي حتى حان وقت النوم فدخلنا إلى غرفتي ولا أنكر أني تلصصت عليها وهي تخلع ثيابها
لأرى نهديها الساحرين, جاءت إلي وقالت : هل تسمحين لي بالنوم قربك ؟
فرحت بذلك وقلت لها : طبعا تفضلي وأفسحت لها مجالا قربي واستدرنا كل باتجاه الأخرى فانتبهت انها تلبس بلوزة خفيفة فسألتها : البارحة نمت بدونها لماذا ترتدينها اليوم فردت بخجل : خجلت منك 0
فقلت : أتمنى أن تأخذي كامل الراحة في نومك ولا تحرميني من رؤية جسدك الجميل 0
خلعت بلوزتها و أصبح نهداها في وجهي فأخذت أنظر إليهما بشغف حتى انتبهت فقالت : ماذا يعجبك بصدري دعيني أرى صدرك أنت أيضا فخلعت قميصي ومديت أصابعي لنهدها أتلمسه فاشتعلت شهوتي وتذكرت صديقتي نائلة التي أمارس الجنس معها وأدركت أني على وشك خيانتها مع نادية 0
لم تعترض على لمساتي الساخنة والتي ازدادت سخونة بتلاطم نهودي بنهودها فأخذت أتمادى حتى
سألتها : هل تشتهيني يا نادية مثلما أشتهيك ؟
لم ترد ولكنها قربت حلمة بزها من فمي فتلقفته وأخذت أمصه بشوق ونزلت أصابعي بعد أن تولى فمي
أمر نهودها إلى كسها الذي تمنيته مغطى بالشعر وبالفعل كان كما تمنيته فأنزلت فمي رويدا رويدا إلى كسها الرطب وأخذت أمتصه بشغف وكانت هي تصدر صوتا يزيد شهوتي وتتوالى انقباضاتها كلما استمريت بإثارتها وكانت سهرة سحاق عامرة انتهت بأن أنهكتني وأنهكتها , عانقتها وقبلتها على شفتيها ثم سألتها : هل هذه أول مرة مع فتاة فأجابت : نعم وأنت
فقلت : لم أخن نائلة حبيبتي يوما إلا معك يا نادية لأنك أشعلتني 0
عرفت نادية بعد زيارتها لنا سبب اكتئابها وأدركت أنها سحاقية بعد مجموعة دروس أخذتها مني

زيارة عائلية

كانت أمي تنادي لي لتخبرني أن صديقتها ليلى التي تقيم في مدينة أخرى سترسل ابنتها لتزورنا وتدعونا لحضور زفافها الشهر القادم وقد طلبت أمي أن أجهز نفسي لاستقبالها في غرفتي عدة أيام وكانت نادية التي ستزورنا أكبر مني بخمس سنوات فهي في الثانية والعشرين من عمرها وقد رأيتها منذ سنتين عندما كنت أقدم امتحان الصف التاسع وجاءت مع أمها وقضت عدة أيام في ضيافتنا ولكن بسبب امتحاني لم يتسنى لي الوقت للتعرف إليها جيدا 0
وصلت نادية فاصطحبتها لغرفتي وحملت معها الحقائب ودخلنا إلى الغرفة وأريتها السرير الذي ستنام فيه قرب سريري , كانت نادية جميلة جدا ممشوقة القوام بارزة النهدين تضع عطرا غريبا طيب الرائحة ولا أدري لماذا فرحت بقدومها , ربما لأنها عروس على وشك الزواج وستخبرني بخفايا الرجال وبالزواج وربما لأنني أعجبت بها وأحببت أن تكون صديقتي 0
قضينا اليوم الأول مع أهلي في المزرعة وكان يوما حافلا ولكني انتبهت أن جوال نادية لم يرن أبدا وحتى خطيبها لم يتصل ولم يبد عليها أنها تفكر به أو تستفقده , رجعنا مساء إلى البيت وبسبب التعب ذهبنا جميعنا للنوم باكرا وعندما أغلقت باب الغرفة كانت نادية تغير ثيابها فانتبهت لنهديها الرائعين من دون سوتيان وقد لمحتني أنظر ولكنها لم تستدر بل على العكس استدارت باتجاهي فرأيت حلمتيها الكبيرتين غير حلمتي الصغيرتين , اقتربت منها وسألتها ان كانت تحتاج شيئا فقالت لا شكرا ونمنا 0
اسيقظت قبلها وكانت تنام بالكيلوت فقط بسبب الحرارة المرتفعة فأيقظتها ثم جلست بقربها وقلت :
صباح الخير لأحلى عروس في العالم 0 لم يعجبها كلامي كما بدا لي وقالت : لست سعيدة بهذا الزواج لدرجة أن أكون أحلى عروس فأنا أتزوج لأنه يجب أن أتزوج أما خطيبي فلا أحبه ولكني متفاهمة معه0
نظرت إليها باستغراب وقلت لها : لماذا ؟ أنت أجمل فتاة رأيتها في حياتي وتتزوجين هكذا 0
كانت كلمتي قد لونت خدودها بالأحمر من الخجل فقالت : شكرا هذه مجاملة من فتاة جميلة فقلت :
أعوذ ب**** أنت فعلا كما أقول يا نادية والدليل أني سأخطف قبلة من خدك ثم خطفت القبلة فازدادت
احمرارا وقالت : أنت أروع صديقة لقد أرجعت لي ثقتي بنفسي بكل*** هذا 0
خرجنا من الغرفة وقضيت يومي معها لوحدنا في السوق ثم تناولنا الغداء في مطعم على شاطىء البحر
وقد تعمدت الأعتناء بها برقة طوال الوقت وكنت برغم صغر سني أحس أني أقوى منها وأقدر على استلام زمام المبادرة فقد كانت خجولة وتراقب شخصيتي وكيف أتصرف مع المحيط الخارجي لدرجة أحسست أنني أنا التي أكبرها لخمس سنين وعندما رجعنا إلى البيت مع غياب الشمس كانت تمسك بيدي
كأنها تطلب مني حمايتها 0
بقينا مع أهلي حتى حان وقت النوم فدخلنا إلى غرفتي ولا أنكر أني تلصصت عليها وهي تخلع ثيابها
لأرى نهديها الساحرين, جاءت إلي وقالت : هل تسمحين لي بالنوم قربك ؟
فرحت بذلك وقلت لها : طبعا تفضلي وأفسحت لها مجالا قربي واستدرنا كل باتجاه الأخرى فانتبهت انها تلبس بلوزة خفيفة فسألتها : البارحة نمت بدونها لماذا ترتدينها اليوم فردت بخجل : خجلت منك 0
فقلت : أتمنى أن تأخذي كامل الراحة في نومك ولا تحرميني من رؤية جسدك الجميل 0
خلعت بلوزتها و أصبح نهداها في وجهي فأخذت أنظر إليهما بشغف حتى انتبهت فقالت : ماذا يعجبك بصدري دعيني أرى صدرك أنت أيضا فخلعت قميصي ومديت أصابعي لنهدها أتلمسه فاشتعلت شهوتي وتذكرت صديقتي نائلة التي أمارس الجنس معها وأدركت أني على وشك خيانتها مع نادية 0
لم تعترض على لمساتي الساخنة والتي ازدادت سخونة بتلاطم نهودي بنهودها فأخذت أتمادى حتى
سألتها : هل تشتهيني يا نادية مثلما أشتهيك ؟
لم ترد ولكنها قربت حلمة بزها من فمي فتلقفته وأخذت أمصه بشوق ونزلت أصابعي بعد أن تولى فمي
أمر نهودها إلى كسها الذي تمنيته مغطى بالشعر وبالفعل كان كما تمنيته فأنزلت فمي رويدا رويدا إلى كسها الرطب وأخذت أمتصه بشغف وكانت هي تصدر صوتا يزيد شهوتي وتتوالى انقباضاتها كلما استمريت بإثارتها وكانت سهرة سحاق عامرة انتهت بأن أنهكتني وأنهكتها , عانقتها وقبلتها على شفتيها ثم سألتها : هل هذه أول مرة مع فتاة فأجابت : نعم وأنت
فقلت : لم أخن نائلة حبيبتي يوما إلا معك يا نادية لأنك أشعلتني 0
عرفت نادية بعد زيارتها لنا سبب اكتئابها وأدركت أنها سحاقية بعد مجموعة دروس أخذتها مني

سامو ونورهان الاثاره والمتعه نيكنى اوووي يا سامووو

... طبعاً المغامره دي تمت مع ملكة جمال اسمها نورهان دي انا هوصفهالكوا نورهان دي جسمها ممشوق فرس لما تمشي فى اى مكان او تعقد فى اى مكان كل راجل بيتمناها بيتمنى بس يعقد يتفرج عليها شعرها اسود واصل لنصف الظهر وااااه عل ى عنيها واسعه اوووي  وحبة عنيها السمره بسمار الليل والبياض ايه البياض اللى اى راجل نفسه تكون حبيبته او عشيقته معاه ..... البنات نفسهم بيغيرو من جمالها الممشوق ولو جينا على صدرها صدرها ماسك نفسك اوووي وشكله يجن انا مش قادر اوصفه ولو جينا على خصرها مبروم زي السمكه بمعنى اصح جسمها زي الجسم المرسوم اللى يعجز اى فنان انه يرسم جسم بحلاوته ولا ابتسامتها اااه عليها تخلي الواحد يتجنن من جمالها دى مواصفات نورهان اتعرفنا على بعض واحنا فى الطياره رجعنا مع بعض من مطار ابو ظبي وكنا انا وهى جمب بعض قاعدين بدانا نتكلم ونتعرف على بعض ومن كلامى معاها عرفت انها كانت متزوجه ومطلقه وهى بتشتغل مدرسة فى مدرسة البطين بالامارات وانهت عملها با ابوظبي وخلاص نازله مصر وعرفت ان اهلها من المنصوره بس هى بتعيش فى مصر عشان كان طليقها عايش فى مصر فطبعا هى ليها شقتها فى مصر بالمعادي وبدانا نتكلم ونهزر مع بعض اوووي حتى لما وصلنا مصر نزلنا مع بعض وكانت فى قمة السعاده وكنت انا ابص عليها بقول اااه كنت هتجنن على جسمها مش قادر اعمل اى شئ غير انى ماسك ايديها وماشيين جمب بعض لحد ما جيت لقيت واحد بيبص عليها فبقوله فى حاجه عجباك بتبص على ايه ففرحت اوووي وقالت ايه انت بتغير عليا قلت ليها هو انتى مش ماشيه مع راجل ولا ايه ...فضحكت وقالت مع سيد الرجاله ... المهم وقفنا على السير بعد الجوازات لحد ما جبنا الشنط بتاعتنا وخرجنا ووقفت تاكسي ليموزين ووصلتها وقالت ليا انا ساكنه هنا ومسكت فيا انى اطلع ليها فوق وقلت ليها لا معليش قالت على الاقل اطلع سلم على اخواتى وامي ... فطبعا زعلت لما عرفت ان امها واخواتها عايشين هنا ... فهى حست بكده قالت على فكره هما جايين يسلموا عليا ويعدو معايا كم يوم وهيمشو تاني مش على طول فابتسمت ليها قالت ايوه كده وهى بتلف وبتمشي ببص على طيازها اااااااااااه مرسومين رسمه ملهاش وصف فناديت عليها بقولها نورهان قالت نعم قالت نعم بدلع وغنج ودلال كانها بتقولي يا سامووووو تعالي.... فبصيت ليها قلتلها انا هستنى تليفونك بليل قالت اوكي ووصلت وفعلا انا وصلت الشقه بتاعتى وفضلت افكر فيها لحد ما وصلت .... جيت بعتلها رساله على كوبيل بقولها على فكره انا وصلت فردت عليا وقالت حمد**** على السلامه يا قمر ... نورت بيتك ... قلتلها كان هينور اكتر لو كنا مع بعض... ردت عليا بضحكه ( هههه ) بطل بقي
... المهم قضيت اليوم الاول والتاني عادي جدا وبدانا كل يوم الساعه 12 نتكلم على موبيل ونفضل نتكلم لحد الساعه 4 الفجر . لحد ما عدي اسبوع على وصولنا قلتلها انا عاوزين نخرج مع بعض وفعلا اتقبلنا وخرجنا مع بعض ورحنا الشيرتون وقاعدنا مع بعض ومن ضمن الاقعده كان فى ميوزك سلو شغال قلتلها تحبي نرقص مع بعض فقالت سامووو  فى ايه مسكت ايدها وحطيت ركبتى على الارض وقلت ليها ممكن ملكة جمال الدنيا كلها تقبل الرقصه دي معايا فضحكتن وقالت يا مجنون قوم .... ثلتلها تقبلي قالت اه بس قوم وانا بقوم بوست كف ايدها من الداخل فابتسمت ....وفعلا قومنا نرقص مع بعض ..... وحطت راسها على كتفي وانا لفيت ايديا حوالين وسطها وحسيت بنعومة جسمها وجماله واول ما لفيت ايدي حوالين وسطها فلقيت جسمها بيترعش قلتلها فى ودنها على فكره انا مش هعمل شئ يزعلك منى عشان وجودك بين ايديا ده يخلينى اسعد راجل فى الدنيا فابتسمت ليا وحطت راسها على كتفي بس مقربة لرقبتى اوووي فانا لفيت رقبتى وبوست دماغها وبقولها مبسوطه ... قالت ليا انا مبسوطه اووووي وفضلنا كده مع بعض لحد ما خلصنا واتعشينا وروحنا ... فطبعا كانت لابسه فستان سهره ولافه الجاكيت عليها بس لما كان الجاكيت بيفتح شويه كان بيظهر
بياض ونصاعة صدرها وكان بيظهر النحر بتاعها كنت ابص عليه وهى تبص ليا وتبتسم مر الوقت بسرعه جدا وخرجنا من الفندق ووقفت التاكس وطلعنا على على بيتها اوصلها قلت ليها هتوحشينى قالت وانت كمان ..... المهم مرت ايام قلائل وقلت ليها تعرفي انا نفسي فى حاجه قالت ايه قلت ليها نفسي نقضي يوم كامل مع بعض ق الت ليا استنى ماما واخواتى يسافروا ونقضي يوم مع بعض قلت ليها اوكي وكان كل يوم تليفونات بالساعات الطويله وكل ما يمر علينا الوقت كنت بتعلق بيها بزياده ..... قالت ليا فى يوم ماما واخواتى مسافرين النهارده الصبح قلت ليها اوكي انا جهزت نفسي على الاخر وطبعا كنت منتظر تليفونها المهم اتفقنا على يوزم الثلاثاء اننا نقضي اليوم مع بعض فقلت ليها واحنا بنتكلم فى التليفون تحبي نقضي اليوم بره البيت ولا جوه البيت استغربت من الكلمه قالت انت عاوز ايه قلت ليه لما الملكه تبقي معايا هى اللى تحدد مش انا فضحكت وقالت ملكه مره واحده قلت ليها اه .... قالت ليا اوكي تعالي عندي فى البيت قلت ليها اوكي وفعلا رحت البيت عندها بعد الظهر لقيتها لابسه استرتش اسود وبادي اسود كانت ظهره جمال بزازها بحجمهم المبهر واطايزها اللى مرفوعه اللى عاوزه الزب اللى يدخل فيها ويستقر فيها ويتمتع بيها .... بصيت عليها وصفرت فضحكت قالت افهم من كده قلت ليها ايه الاقمر ده فضحكت وابتسمت ابتسامه خفيفه وقالت ليا بلاش بقي اتكسف .... وشويه ودخلت على الغرفه بتاعتها لبست عباية خليجي على الابس بتاعها وكانت العبايه الخليجي اعطتها جمال لجسمها خيالي وطبعا فارده شعرها الاسود اللى بيلمع من الضوء وبدانا نعقد مع بعض ونتكلم براحتنا قالت ليا بس كده حرام انك تفضل كده بالكبوي قلت ليها منا كنت عامل نفسي هخرج معاكي وهنخرج قالت ممكن نخرج بليل قلت ليها اوكي طلبنا اكل من بره قلت ليها تحبي تاكلي ايه قالت اى شئ فطلبنا ماكلوات بحرية جمبير واستكوزا وسبيط وحاجات من دي كان على اشكاله المشوي والمقلي ووصل الغداء من اشهر مطععم وفعلا اتغدينا و لما اتغدينا بنبص فى الساعه لقيناها 8 بليل قلنا نخرج مع بعض فطلبت قالت ايه رايك ندخل سينما فقلت ليها اوكي فرحنا دخلنا فلم اجنبي وكان كل ما يجي لقطه رومانسيه فى الفلم كنت ابص فيها كانت عنيها توسع وكانها بتقولي ايه يا سامووو انت مش هتعمل كده بدانا انا وهى ندخل فى مراحل اثاره لبعض وكل واحد فينا منتظر الضوء الاخضر من الطرف الثاني انا بدات واحنا بنحضر الفلم حطيت ايدي على اكتافها وبضمها عليا اوووي لقيته هى حاطت راسها على صدرى وانا بدات احط ايدي على راسها واحسس على شعرها لقيتها بتتنهد اوووي بهمسلها فى ودنها بقولها مبسوطه لقيتها بتقولي انت مش حساس قلت ليها انا بسالك مبسوطه قالت ليا اوووي قلتلها انا معجب بيكى اوووي ويا تري احساسك ناحيتى ايه قالت ايه مش عارفه ؟ قلت ليها انا عاوز اعرفه قالت ليا انت مش حاسس قلت ليها عاوز اسمعها منك ضحكت وقامت باصه فى عنيا خدتها فى حضنى اوووي وانا بحضنها كنت بحسس على ظهرها براحها وعلى رقبتها قالت ليا سامووو انت بتعمل ايه قلت ليها بلمس اجمل انسانه فى الدنيا قالت يا بكاش .... المهم خلص الفلم وخدتها وصلتها البيت وقلت ليها نتكلم على الموبايل لما اوصل قالت اوكي وصلت البيت خدت دوش فىخلال الوقت ده كانت عنيها بتيجي على زبي كانت بتشوف الخيمه اللى هو عاملها حولين البنطلون .... ووصلت البيت وغيرت ودخلت على سرير واتصلت بيها قالت ليا وحشتنى قلتلها وانتى كمان قلتلها مش كان زمانى دلوقتى معاكي ووخدك فى حضنى قالت ليا يا ريت كنا مع بعض قلتلها تحبي اجيلك دلوقتى قالت ليا يا مجنون ... خلصنا كلام وكنا بنتكلم انا واخدكم فى حضنى اوووي تقولي حاسه بيك وانت واخدنى فى حضنك عدة الليله على خير وتانى يوم اتصلت بيها وقلت ليها فطرتى قالت ليا لا قلت ليها متيجي نفطر مع بعض قالت انا لسه هلبس وادخل اخد شاور وكل ده هياخد وقت متيجي انت اسرع تعالي زي ما انت البس الترنج وتعالي قلتلها اوكي ..... وفعلا خدت شاور وظبط نفسي ولبست ترينج سبورت اديدس ووصلت البيت لقيتها لابسه ترينج سبور وفارده شعرها قلتلها وحشتينى اوووي كانت لابسه تحت الجاكيت بتاع الاترنج بادي انا قربتلها وخدتها فى حضنى وقربت شفتايفي لرقبتها وبدات ابوسها براحه اووووي وايديا بتحسس على ظهرها وهى بتقولي ساموانت بتعمل ايه قلت ليها انت ى حاسه بايه قالت ليا انت وحشنى اوووي مديت ايدي على سوسته بتاعت الجاكيت وفتحتها مسكت ايدي نزلت السوسته وهى ماسكه ايدي كانت لابسه بادي ضيق اوووي واووووووووووووووووووووووووو ايه اللى بشوفه ده لابسه بادى كات نص بزازها ظاهره منه وبدات احرك شفايفيى على شفايفها وخدت شفايفي بين شفايفها وبدات اخد شفايفها بين شفايفي وامصهم اوووي وهى بتهمهم همممممممممم مممممممممممممم مممممممممممممممممم بقولها نورهان انتى ايه ملاك ولا ايه قالت سامو انت بتعمل ايه قلت ليها مبسوطه قالت ليا اوووي بدات امد ايدي على بزازها احسس عليبها وشفايفي بتمص فى شفايفيها وهى بتقولي سامووو براحه عليا ااااااااااه اااااااااااااااااااااه سامو انا مش قادره خالص بدات احسس على بزازاها وهى تمد ايدها على شعر صدرى بعد ما فتحت الترنج من عليا وقلعتهولي وعجبها شكل عضلات جسمى وقالت ليا سامووو قلت ليها يا عيون سامووو مديت ايدي على بنطلون الترنج قلعتهولها ونزلت وانا بمص فى رقبتها شويه وبمص فى شفايفيها شويه وايدي تنزل على بزازها احسس عليها بعد ما القعتها البنطلون بتاع الترنج قالت ليا سامووو جيت شلتها على طول ونزلتها على سرير بتاعها فى غرفة النوم لما دخلنا وجيت قعد جمبها قالت ليا لا تبقي زيي ففهمت انها عاوزانى اقلع البنطلون قلعتها ودخلت معاها تحت البطنيه ورجليا بتلف على رجلها وجت حضنتنى وقالت ليا ليا ممكن تاخدنى فى حضنك اوووي خدتها فى حضنى ولقيتها بتقولي انا كلي مللك يا حبيبي وانا بحضنها بدات احسس على رقبتها براحه اوووي وخدتها فى حضنى اووي واتقلبنا انا وهى على س رير بنبوس فى بعض وبدات امد ايدي على صدرها احسس عليها وانزلها البادي الحملات بنزله براحه اوووي واقرب شفايفي على اكتافها وابوسها براحه اووي وهى تقولي يا حبيبي انت بتعمل ايه بقولها انا باخد حبيبتى بين احضانى وتقولي يا قلبي براحه عليا انت بتعمل ايه انت بتخلينى ادوب دوب فى احضانك وامد ايدي على اكتفها واحسس عليها براحه اااه ااه ااه ااه ااه ااه براحه عليا يا حبيبى مممممممممم سامو انت بتعمل ايه واروح على حمالة البادي فى الكتف التانى اخدها بين شفايفي وانمزلها من على كتافها براحها وانيمها على ظهرها واحط ايديا على بزازها ادعك فيهم براحه اوووي وامد صوابعي على حلمات بزازها ادعك فيهم وهى تصرخ اااااااااااااه مش قادره يا سامووو براحه عليا براحه عليا يا حبي وانا امد ايدي على بزازها واحسس على بزازها براحه اوووي تقولي انت بتعمل ايه يا عمري وانا بدعك فى بزازها لحد ما نزلت البادي من على جسمها وظهرلي بزازها بحجمهم اللى يهوس العقل وحلمات بزازها الوردية عاملة زي حبات الكريز .... اخدهم بين شفايفي امص فيهم اوووي وفضلت امص اااه ااه ااه ااه طعم حلمات بزازك زي طعم الكريز وهى تهمهم اامم اام اام اام اام براحه عليا يا حبيبي انت بتعمل ايه ااه ااه ااه ااه ااه ااه
ممممممممم بقولها حاسه بايه يا حبيبتى بتقولي انا هايجه اوووي عليك يا حبيبي انت بتعمل ايه يا حبيبي .... بقولها بمص فى حلمات الكريز دى وايدي التانيه بتدعك فى بزها الثاني وافرك فيه اوووي وبراحه تقولي يا سامو براحه عليا انت بتعمل ايه ااااااااااااه حرام عليك انا هموت من الشهوه اللى بتسري فى جسمى ومره واحده امد ايدي على كسها من فوق الاندر وادعك فيه واحسس عليه ولقيتها شهقت شهقه كبيره اوووي وتقولي اااااااااه هتجننى يا حبيبي براحه عليا اوووي ونيمتها على ظهرها ورفعت رجليها وقلعتها الاندر بتاعها وظهر ليا كسها بجماله ابيض بياض النصاع وفى حتى وردية عليه هتاكل منه حتى زنبورها ولا كسها اللى غرقان بسوايله وانزل بشفايفي انفخ على كسها براحه اوووي وتقولي اااه اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه براحه عليا بدات الحس فى كسها براحه اوووي الحس فيه لسانى بيلحس كسها من فوق لتحل وابوس فيه وافتح شفرات كسها وادخل لسانى بين شفرات كسها وامص فى زنبيورها اوووي واحط صوابعى على شفرات كسها الحس فى زنبورها وصوابعي تفرك على كسها براحه اوووي وهى تصرخ اااه ااه كمان الحس كسي يا حبيبي انا كلي ملكك اااه الحسلس كسي اقولها انا بلحسلك كسك اهوه حاسه قولي انطقي حاسه انا بلحسه اهوه بلحسة اوووي بموووت فيه بدوب فيه حاسه هاااا نفسك فى ايه ساموو عاوزاك تنيكنى اقولها لسه بدري يا حبي على نيك وهى تصرخ لا لا لا مش قادره انا هايجه عليك اوووي ولقيتها قامت وزقتنى ونزلت ليا البوكسر بتاعى وطلعت زبي واول ما شافته اتخدت منه ايه ده ونزلت بايديها تحسس عليه وتمسكه تقربه لخدودها وعنيها وشفايفها وتقولي ده حبيبي ده بتاعى انا بس وتاخد زبي بين شفايفي وبدات تمص فى زبي وبدات تكون متفننه فى المص وتمص اوووي وانا اقولها اااااااااااااااه مصي اوووى اوووووووووى تقولي بمصهولك يا بيبي وقامت جايبه حلمات بزازها تليهم يلمسو راس زبي وتقولي حاسس بايه اقولها هتجنن عليكى وتجيب بزازها الاتنين وتحط زبي بين بزازها وتفضل تنيك بزازها بزبي وكل ما تطلع وتنزل ببزها تدخل راس زبي فى شفايفي بعد كده قلبنا وضعيت 69 وبدات الحس فى كسها وهى تمص فى زبي شويه وتدعكه فى بزازها شويه ..... وتقولي اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره وانا بدعك فى كسها اوووي ومره واحده لقيتها بتترعش بتقولي حبيبي انا مش قادره انا هنزلهم وجسمها كله اتنفض ولقيت عسلها بينزل من كسها واخده كله بين شفايفيى واقلبها على السرير واخد شفايفي بين شفايفيها وهى ماده ايدها على زبي بتحسس عليه وانا بمد ايدي على كسها بدعك فيه واحرك صوابعي براحه بين فتحت كسها وفتحت طيزها وهى تصرخ من الشهوه وتقولي ااااااااااااااااه انت بتعمل ايه انا عاوزاك تنيكنى بقي معنتش قادره عاوزه لبنك اخدها انيمها على سرير انزل رجليها على الارض والرجل التانيه على كتافي وانا واقف على سرير قدامها وامسك راس زبي احسس بيه على شفرات كسها وهى تصرخ من الشهوه اااااااه دخله بقي مش قادره اااااااااه نكتنى اوووي يا حبيبي مش قادره حرام عليك مش قادره اااااااااااااااه هموت عليك وانا بحسس براس ظزبي على شفرات كسها وهى تصرخاه اه اه اه اه دخله كله فى كسي يا سامو هتموتنى حرام عليك ..... وبدات ادخل راس زبي براحه اوووي فى كسها حاسه براس زبي وهو كسك تقولي مممم ممم مممممممممممم ااااوووي دخله كله واحرك راس زبي فى شفرات كسها جوه براحه اوووي وبعد كده اخرجه من كسها ابص الاقي جسمها كله بيتنفض وتقولي اااه مش قادره حرام عليك .... وادخل راس زبي تانى احركه جوه كسها براحه واخرجه تاني وهى تصرخ من الشهوه اااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه ارحم كسي يا سامو مش قادره انا كسي بقي نار ااااااااااه دخل زبك كله فى كسي مسكت زبي بايدي وادخله فى كسها براحه اوووي وتقولي اااااااااااااااه يا سامووو مش قادره انا هتجنن على زبك وبراحه اوووي ادخل زبي فى كسها وامد ايدي على بزازها ادعك فيهم براحه اوووي وامسك حلمات بزازك بايدي وادعكهم اوووي وزبي فى كسك وتقولي اووى نكنى اوووى انا حبيبتك الشرموطه نيك حبيبتك الشرموطه وانا ادخل واخرج فيه براحه تقولي لا بسرعه نكني بسرعه وانا جيت دخلت زبي براحه اوويو فى كسها بدخله براحه اوووي اوووى وهى تصرخ ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره يا سامو ارحمنى اااااااااااااااااااه كسي مش قادره منه وانا بدخله فى كسها براحه اوووي وبحسس على زنبورها براحه اوووي ومره واحده اخرجه بسرعه وهى تصرخ وتقولي اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره ارحم كسي مش قادره .... ومره واحده مديت ايدي على طيزها بدات ابعبصها براحه اوووي فى طيزها وبقولها حاسه بايه وهى فى عالم تانى من المكتعه ونزلت على حبايات الكريز حلمات بزازها واخدها بين شفايفي وهى بتقولي اااه وبمص فيها براحه اوووي وبمص جامد اوووي وهى تصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ اااااااااااااااااااااااااااااااااه لحد ما حلمات بزازها وقفت زي الحديد وقالت ليا مش قادره وجيت عملت معاها وضع الفارسه وهى كانت بتحب الوضع ده جدا لحد ما حسيت انها هتنزلهم نيمتها على بطنها ورفعت رجليها ونزلت على كسها وبدات الحس فى كسها الحس فيه اوووي الحس فيه وهى تصرخ من المتعه لحد ما جسمها كله اترعش ونزلتهم .... بعدها قومت انا قعدت وجت تنزل على زبي مص وكانت فنانه فى المص وجت حاطه زبي بين بزازها وكانت ناعمهه اوووي وبدان انيك بزازها وكان ربع زبي طالع من بزازها وهى عماله تمص فيه تمص فيه تمص فيه ..... وهى تصرخ وتموت من المتعه .... بعد كده نيمتها على ظهرها ورفعت رجليها الشمال على كتفي وحركت زبي على كسها براحه اوووي وهى هتموت من الشهوه ... لحد ما بدجات تقولي هموت انا هايجه اوووي دخل زبك فى كسي مش قادره نيكنى  اوووي مش قادره وفعلا دخلته اهوه بدخله براحه اوووي اهوه بدخله حاسه .... حاسه انا بدخله اهوه كله بيدخل كله فى كسك ... حاسه بزبي وهو فى كسك .... كله بيدخل فى كسك اااااه هموت دخله اوويو وانا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وكل ده ايدي على طيزها بتحسس عليها ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وهى هتموت من الشهوه وقلبتها على بطنها وجبت كريم كان على كومدينو ودهنت بيه خفيف خفيف ودخلت زبي براحه فى طيزها لحد ما بداء زبي يدخل فى طيزها وهنا هى صرخت اوووي لما زبي دخل طيزها وانا مديت ايدي على كسها احسس عليه وافرش فيه عشان متحسش بالالم وادخل واخرج زبي فى طيزها وكانت طيزها مرفوعه اوووي وكانت مرسومه اوووي وكانت طيزها سخنه اوووي لحد ما قربت انزل طلعته من طيزها وهى خدته بين شفايفها وفضلت تمص فيه وتلحس فيه لحد ما قربت انزلهم واول ما قربت انزلهم قامت حاطاه على بزازها ..... وبدات تدعك فيه وتمد لسانها على راس زبي تلحسه لحد ما زبي بداء ينزل كل اللى فيه على بزازها وبايدها التاني كانت بتدعك اللبن على بزازها وقامت واخده فى شفايفها وبدات تمص فيه خلصت معاه وخدتها فى حضنى وكنا بنبوس بعض ونمص شفايف بعض .... لحد ما لقيتها حطت راسها على صدرى ونامت وفضلت نايمه وانا خدتها فى حضنى ونمت .... وصحيت الساعه 7 بليل لقيتها طالبه غدا من بره جمبرى ....والخ و وقمت من النوم خدت الدوش الجميل وخلصت فعلاً وخرجت واتغديت وكانت بتاكلنى بايدها .... وبتقولي ساموووو انا مضره اخرج لازم اروح لاختى قلتلها اوكي براحتك ... قالت ليا اختى مطلقه من 5 سنين وعندها دلوقتى 34 سنه وفعلا خلصنا الغدا وروحت البيت عندي فضلت قاعد اتفرج على شويه افلاج من البوكس اوفيس وفعلا خلصت كل شئ وكانت ساعتها الساعه بدق واحده بليل لقيتها بتتصل بيا وبتقولي بتعمل ايه بقولها ولا حاجه قالت وحشتنى قلتلها وانتى كمان ردت عليا قالت ليا اختى حاسه بحاجه بقولها ازاي قالت ليا اختى حاسه انى فى حاجه غلط فيا قلت ليها لا ولا حاسه ولا شئ قالت ليا طيب واتكلمنا شويه وكانت المكلمه مش بعيده عن بعض قلة الادب فى المكالمه وقفلت معاها ولقيت بعدها بنص ساعه بتتصل بيا تاني وقالت ليا انا قلت لختى كل شئ وقالت ليا انا عاوزه اقعد واتكلم معاكي قلتلها اكيد مش دلوقتى قالت لا بكره نتغدي مع بعض قلت ليها اوكي فرحت عندهم على الساعه 2 واستقبلتنى .... كانت نورهان لابسه استرتش ضيق اوووي وتحته الاندر بتعها وكانت لابسه بادي هيفزر جسمها وكانت حلمات بزازها واقفه اوووي قالت ليا ايه رايك قلتلها كويس .... وظهر ليا مش عارف اقول عليها ايه حورية تانيه ولا انا اللى عنيا زغللت لقيت واحده خارجه عليا بعبايه خليجى مجسمه مطرزه بترتر وكانت وجهها ابيض زي بياض اللبن ... وعنيها مرسومه ولا اجمل نحات او رسام ممكن يرسم عيون بالجمال ده ولا الوجه الملائكى المهم انا مزهول من اللى بشوفه طيب الجسم الجسم مش عارف اوصفه اجي على صدر الصدر ده حاجه كده ربع متر قدام واقف ومشدود شده ولا عمري شوفته ..... ولا خصرها بطيازها طيازها مرفوعه رافعه ملهاش حل اول ما وصلت مدت ايدي اسلم عليها .... وسلمت عليهخا واتكلمنا عادي جدا... وطبعا كنت داخل ببدي فباين تقسيم جسمي وهيئتى فطبعاً قعدنا نتكلم مع بعض شويه قلتلها عل ى فكره انا معرفش اقول ايه لاختك انا معرفش هى ام مين او اسمها ايه قالت ليا اسمها رنا .... بقولها تعرفي ان اسمها جميل المهم اتغدينا وشربنا العصير وبعد كده استاذنت عشان امشي حسيت ان اختها عاوزه تقول شئ فبقول لنورهان على فكره اختك عاوزه تقول شئ قالت ليا تقول ايه يعنى قلت ليها اختك مخلفتش ليه قالت ليا اختى مبتخلفش وده سبب طلاقها قلت ليها اممم اسف ... ومشيت وصلت البيت الساعه 8 ونص بليل غيرت ولقيت نورهان بتتصل بيا بتقولي سامو رنا هتكلمك اوكي قلتلها اوكي وفضلت استنى المكلمه لحد الساعه 12 مفيش اتصال جالي ولسه ههم عشان انام لقيت الموبيل بيضرب برد بقول الووو لقيت صوت رقيق اووويوحنين ورمانسي كله غنج واثاره بتقولي ازيك يا سامووو قلقتك باتصالي قلت ليها لا قالت اوكي انا حبيت بس اتكلم شويه لقيت نورهان بتشكر فيك اوووي قلت ليها هى نورهان فين قالت روحت بيتها .... قلت ليها اتفضلي ولا تحبي اجي ليكى دلوقتى نتكلم براحتنا عمدي قالت ليا ايه ده وقفلت السكه فى وشئ اتصلت بيها لقيت الموبيل مقفول .... واستنيت شويه برده مقفول .... جيت تانى يوم بتصل برده مقفول .... ل وكلمت نورهان فى اليوم ده اكتر من مره واتفقت انا وهى على معاد نتقابل فيه قالت ليا عشان انا مش هعرف اقبلك اليومين دول عشان ... قلت ليها اه اوكي مفيش مشكله ... والساعه 11 ونص لقيت رقم رنا بيتصل بيا رديت عليها الو الو الو الو الو ... محدش رد عليا عرفت انها مكسوفه قلتلها قولي ليا فى رساله ... قالت ليا انا عاوزه اتكلم معاك بس يا ريت نورهان متعرفش قلتلها اوكي .... وفعلا خدت دوش سريع ولبست وروحت ليها على طول واول ما وصلت بتصل بيها مردتش بعتلها رساله قلتلها انا تحت فردت عليا برساله قاالت اطلع بسرعه طلعت فى الدور السادس بضرب الجرس لقيتها طالعه ليا بنفس العبايه ... قلتلها اهلا اخبارك ايه بقولها فى ايه قلقتينى عليكى ... فضحكت قلت ليها تعرفي ان ضحكتك زي الاقمر فبصت فى الارض قالت ليا انا حسيت ان عجبك العبايه بتاعتي المره اللى فاتت فعشان كده انا لبستها ليك فقلت ليها العبايه عاطيه لجسمك جمال رهيب اوووي فبصت !!! وقالت العبايه قلت ليها ااااه وانا بضحك قالت ليا سامو اللى هيحصل بينا ده انا مش عاوز نورهان تعرف عنه شئ ( فى الاخر نورهان عرفت وبناء على موافتهم كتبت المغامره ) قلت ليها اوكي فسالتنى تحب تشرب ايه قلتلها اشرب قهوه فقالت اوكي المهم راحت واتاخرت فى القهوه ولقيتها راجعه وهى لابسه قميص نوم اسود فحمه بزازها يا دوب ظاهره منه وكان نص ظهرها باين وباين بياض جسمها وكانت فرده شعرها وقالت ليا يا تري العبايه اللى عاطي جمال لجسمي فمديت ايدي على ايدها وشدتها ناحيتى فقالت ليا بدلع ورمانسيه ورقه ساااامو هتعمل ايه قلتلها هعوضك عن الحرمان اللى انتى فيه قالت ليا اااااااااااااااااااه انت هتعمل ايه قلتلها هعمل كده قالت هتعمل ايه قلتلها هبوسك من رقبتك كده

ام محمد

كانت ام محمدفي سن الخامسة والاربعين عندما طلقها زوجها الغني وانجبت له بنت وولد الا انها لم تتزوج بعد ذلك وبقيت بعد الطلاق من ذلك الرجل في صراع مع الفقر لتوفر لابنها وبنتها لقمة العيش حيث تنازلت عن كامل حقوقها مقابل ان يبقى ابنائها بجوارها فهي متعلقة بهما ولا تستطيع العيش بدونهما 0 وكانت تسكن بجوارنا لفترة طويلة حتى كبر ابنها وسافر الى المنطقة الشرقية بحثا عن عمل وبالفعل وجد له عملا في اكبر شركات البترول وتحسنت حالته واصبح يرسل لوالدته نقودا لتعيش بها مع اخته وسارت الحياة هادئة بالنسبة لها 0الا انها لم تسير هادئة بالنسبة لي فقد اجبرها قرب منزلها بمنزلنا على التعرف بوالدتي من خلال الزيارات بين نساء الحارة 0 وكانت امي تملك شخصية قويه على نساء الحارة ويتسابقون على التعرف بها 0 وبالفعل كانت ام محمد اولهم وزادت اواصر الصداقه بين امي وام محمد بشكل كبير 0 وكنت اسمع من امي واخوتي البنات عن ام محمد حيث كانت جارتنا المطلقه ام محمد امرأة في الخامسة والاربعون من العمر 0وقد طلقها زوجها الغني جدا0 وانها امرأة ضحت بسعادتها من اجل ابنائها ورفضت اكثر من عريس من اجل ذلك 0 واكثر ما كان يؤثر فيني عندما كانوا يصفونها بالجمال والانوثه والتضحيه فاشتاق لرؤية تلك المراة 0 الا انه ومن خلال حديث امي او اخواتي عنها تكونت عندي فكرة كاملة عنها 0 وانا بطبعي اعشق النساء زائدات الوزن والكبيرات من سن الثلاثين فاكثر 0 المهم ان العلاقة بين امي وام محمد تطورت وزادت فهي امراة مطلقه وامي ارملة بعد وفاة والدي 0 وبعد سنوات تزوجت بنت ام محمد فاصبحت هذه المراة حزينة جدا على فراق ابنتها الا انها سنة الحياة وخلال تلك السنوات تزوجوا اخواتي البنات ولم يبقى في بيتنا سواي وامي واخي الصغير جدا فكانت فرصة لوالدتي ان تطلب من ام محمد ان تؤانسها وان تنام في منزلنا بدلا من العيش وحيدة في منزلها وبالفعل جاءت ام محمد واصبحت تنام في منزلنا بل تعودت على ذلك حتى اصبحت ترفض الذهاب الى أي احد حتى اقربائها 0 وكان منزلنا مكون من شقة لها المدخل الرئيسي وبعده تاتي صالة كبيرة كموزع للغرف ثم بعدها ممر طويل يصل الى غرفتي وكذلك المطبخ والحمام وغرفة الغسيل 0وكانت امي وام محمد ينامون في هذه المدخل وهو اول موقع بعد الباب الرئيسي يعني من يريد الدخول الى البيت فلابد من مروره على موقع نوم امي وام محمد0كنت حينها في سن الخامسة والعشرين وبدات اذهب للسهر مع زملائي خارج المنزل واعود في وقت متأخر من الليل وكنت احيانا ادخل البيت فاجد امي وام محمد لا تزالان في حديث وسهر فارمي السلام وادخل الى غرفتي فام محمد لا تغطي وجهها عني بحكم اننا اصبحنا اسرة واحدة 0 واحيانا اصل وهما نائمتان فانظر الى جسم ام محمد فيثيرني تفاصيل جسمها فهي امراة بدينه ولها طيز كبير جدا ومثير ومن النوع اللين جدا فعندما تمشي يهتز كل شبر في جسمها واكثر الاهتزاز في طيزها 0 وكما اسلفت فانا اعشق النساء البدينات والكبيرات في السن وهذه المراة كانت حسب الطلب بل واكثر 0 وبدات احاول العودة الى المنزل ولكن في وقت متأخر حتى اضمن ان ام محمد نائمة فامتع نظري برؤية منظر طيزها الكبير واكون واقعيا فاانا بعد رؤيتي لطيزها الكبير يصيبني اثارة جنسية هائله فامارس العادة السرية اجباريا 0 واستمر الحال بي هكذا 0 وذات ليلة وجدت نفسي افكر في طريقة تجعلني اصل الى هذه المراة فانا اصاب بالهياج لرؤية منظر طيزها وقلت في نفسي لابد ان تكون هذه المراة المسكينة ايضا ترغب في ممارسة الجنس لمضي فترة طويلة على طلاقها الا انني لم اصل الى حل فانا استبعد ان اصارحها برغبتي وفي نفس الوقت ليس لي حيلة او طريقة 0 وذات ليلة كانت تحمل فيها الفرج بالنسبة لي حيث ذهبت لاحد اصدقائي وطال السهر عنده ووجدت عنده بعض الاصدقاء ومعهم زجاجتين ويسكي فشربت حتى لم احس بنفسي ابدا وعندما حان وقت عودتي الى المنزل ادخلني زميلي الى دورة المياه وفتح الدش واخذت حماما باردا احسست اني بدات اتمالك نفسي واحس انني واعي واحيانا تمر دقائق لاا دري كيف مرت 0 المهم انني عدت الى المنزل وانا اترنح يمينا ويسارا حتى وصلت الى البيت وفتحت الباب ثم اقفلته خلفي وكان لحسن حظي ان النور مضاء في الصالة التي تنام فيها امي وام محمد 0 وكانت المفاجأة فقد رأيت ام محمد نائمة وجزء كبير من طيزها مكشوف فالثوب مرتفع عن نصف جسمها ولا تلبس شيء من الملابس الداخلية 0 واقسم انني لم اكن مرتبا او قاصدا شيء معين افعله ولكن كانت تصرفاتي عفويه ودون تفكير 0ماذافعلت000مباشرة توجهت الى ام محمد وبدات اداعب طيزها الكبير واتحدث معه واقول له كم كنت مشتاق لك يا حبيبي00وكانت نائمة على جنبها الايمن فقمت بتعديلها حتى نامت على ظهرها ولم تحس بشيء 0 ودخلت براسي بين فخذيها وبدات ابوس واقبل كسها والحسه بشدة وانا منبطح على بطني واعتقد انني بالغت في لحس كسها بل اعتقد انني عظظته باسناني وفجاة صحيت ام محمد وصاحت وشدتني بشعري لتبعد فمي من كسها وانا ارفض واقول لها حرام عليك انا عايز ابوسه 00انا عايز امصه00انا عايز اعض حبيبي0 وفي هذا الاثناء صحيت امي مذعورة ولانها وجدتني في صراع مع ام محمد ففهمت الحكايه واصبحت تضربني وكذلك ام محمد وشدتني امي حتى ادخلتني غرفتي واقفلت الباب من الخارج ووضعت راسي على المخدة ونمت نوما عميقا 0 وفي الصباح تذكرت ما فعلت البارحة وخجلت خجلا كثيرا فهي صديقة امي ولم اشاهد منها ما يجعلني افعل بها مافعلت بل اصبحت اكره العودة الى البيت من شدة الخجل وخاصمتني امي كثير ووبختني على فعلتي وقالت ان ام محمد رفضت دخول منزلنا مرة اخرى باسبابي 0 وبالفعل لم اعد ارى ام محمد في منزلنا لفترة اكثر من اربعة اشهر 0 وذات ليلة كنت في البيت وكانت امي غير موجوده ورن تلفون المنزل فرديت عليه فكانت المفاجاة 00انها ام محمد 00ومباشرة قالت لي انت فلان؟ فقلت لها نعم فقالت ان صنبور الماء بالمطبخ قد انكسر وامتلىء البيت من الماء وافسد كل شيء فاسرع ارجوك انقذني 0 قلت في نفسي انها فرصة لاقدم لها خدمة وفي نفس الوقت اعتذر منها على ما بدر مني تلك الليله واخبرها انني كنت سكران0 وتصرفت دون شعور وبالفعل ذهبت مسرعا وفتحت لي الباب واتجهت الى المطبخ وكانت المفاجأة ان كل شيء تمام ولا يوجد شيء من تسرب الماء 0 ولم البث حتى هجمت علي ام محمد ووضعت فمها في فمي وبشدة وبدون شعوراو حتى كلام مني او منها فقد خلعت ملابسها وخلعت ملابسي وقلبتني على ظهري ومسكت زبي وبدات تمصه وبشدة وهياج غير عادي ومباشرة جلست على زبي وادخلته في كسها وبدات تشتغل بهياج شديد جعلتني اهيج معها بشكل غير عادي 0وكنت انظر الى كسها الكبير وزبي بداخله في منظر طالما تمني ان اراه وهي تتحرك عليه بخفة حركة وبدون شعور ومن حلاوة المنظر نزلت المني بسرعة في كسها وهي تقول لي ما احلاك ياحبيبي ما احلى زبك وما احلى كل شيء فيك 0 ثم ارتمت بجانبي والعرق يتصبب من كل جزء في جسمها 0وبعد ذلك اخذتني الى غرفة نومها وقالت لي نريد ان نعمل واحدا اخر فقلت لها حتى لو تريدين عشرة فانا قادر على ذلك لانك احلى امراة في نظري والذ طيز واحلى كس00وتحدثنا قليلا فا خبرتني انها بعد تلك الليله التي لحست فيها كسها في بيتنا لم تستطيع نسيان المنظر وقالت كلما تذكرت انني صحيت من النوم وانت تلحس كسي يصيبني هياجا كبيرا واصبحت لا تغيب عن مخيلتي ليلا ونهارا واهتديت الى حيلة صنبور الماء بعدما عرفت ان امك ليست في البيت 000 وبعد دقائق طلبت مني ان اكرر المنظر وان الحس كسها وبالفعل لحست كسها وبشده حتى اصبحت تصيح بصوت اعتقدت انه يصل الى الشارع وعملت معها ذلك اليوم ثلاث مرات ولكنها اصبحت ترتب لي ولها الوضع حتى اصبحت ليليا اذهب الى ام محمد وامارس الجنس معها بلذة كبيرة واجبرتها ان تعطيني الفرصة لانيكها في طيزها وبعد اعتذارات ورفض وزعل ورضى وافقت ولكنها تتوجع من شدة الالم كونها اول مرة ولكن وبعد ذلك اصبحت تطلب مني ليليا ثلاث نيكات واحدة في كسها وواحدة في طيزها وواحدة على صدرها بعد ان تمص زبي 00واستمر الحال بنا هكذا حتى الان وبعد انتقالها لمنزل جديد بناه ابنها الا انها تجد فرصة احيانا فتطلب حضوري ونمارس الجنس معا

حرمانها وجعلها تمارس مع الحصان

ترملت ولم تتجاوز من العمر ال 33 سنة , كان مضى على زواجها ثلاث سنوات لا اكثر عندما مات زوجها في حادث انقلاب جرار زراعي وهو ينقل بضاعته الى السوق .

لم ينجبا اطفالاُ لمشكلة نسائية لديها , صبر عليها المرحوم ثلاث سنوات , وكان على وشك ان يتجوز عليها لولا ان الموت فاجاْه .

ورثت عنه بيتاُ ريفياُ كبيراُ مع حوش واسع يضم مزرعة صغيرة للغنم والدجاج والوز مع بقرتين وقطعة ارض زراعية واسعة ... وحصان فتي لفلاحة الارض .

بعد وفاته , لم يعد في البيت احد سواه ابالاضافة الى ام زوجها العجوز المقعدة والتي كانت تعتني بها عناية خاصة . مزرعتهم كانت بعيدة نوعاُ ما عن بيوت البلدة ولا يصل اليهم الا الذي يقصدهم .


قامت بترتيب امور مزرعتها جيداُ بعد انتهاء مراسم عزاء زوجها ... اجرت قطعة الارض الزراعية لقاء مبلغ ممتاز , وكانت تقوم بحلب قطيع الاغنام وجمع البيض وبيعهم لتاجر جوال كان يمر عليها بشكل دوري , ومشت حياتها هي والعجوز بشكل طبيعي ... وهاديْ .

اعطتها الطبيعة , وهي التي ولدت وترعرعت في الارياف والحقول , جسماُ جميلاُ متناسقاُ , مربرباُ , شهياُ ... زنود قوية , ورقبة ملساء , وعيون فاحمة السواد واسعتين , وصدر ضخم ناهد نافر , يمكن ان ترى حلمتيه الورديتين الطويلتين تلوحان من وراء بلوزتها , وكانت لا ترتدي حمالة الصدر ابداُ , نظراُ لصلابة نهودها .

بطنها املس , من دون اية دهون زائدة او خطوط متعرجة , ينتهي ب ( كس ) نافر سمين تخرج شفراته بشكل ظاهر من بين فخذيها ,وعلية كومة من الزغب الاسود المالس الخفيف المقصوص بعناية , بينما يلوح بظر كسها ارجوانيا داكن الحمرة .

اما فخذيها , فقل انهما قطعتين من المرمر الفخم , فخذين مكتنزين , كبيرين وطويلين . اما من الخلف فاْنك سترى شعراُ اسوداُ متموجاُ ينحدر على كتفين مدورين وطهر مشدود يرتكز على طيز هي بحق ماركة مسجلة مثة بالمثة .

طيز عريضة , مكورة , مدورة , والاهم انها واقفة مشدودة , حتى من دون لباس داخلي , ولن تجد اي تجعد او طعجة فيها , فلقتاها متباعدتين بعض الشيْ مما يعطي منظراُ ولا اروع , حيث يمكنك ان ترى بخش مؤخرتها اذا دققت النظر بكل وضوح ...وتستطيع او اردت ان تحتضن طيزها بكلتا يديك من دون ان تتمكن من الاحاطة الكاملة بها لاتساعها , واذا دققت النظر اليها من الخلف فاْنك ستصاب بالذهول لا محالة , ففلقات طيزها تتحرك بشكل نافر متناغم ومتواز عند كل خطوة تخطوها كما لو كانت تستمع الى معزوفة موسيقية خفية ..

الشيْ الوحيد الذي كان ينغص عليها حياتها هو ( الجنس ) , فزوجها كان رجلاُ نشيطاُ وان لم يكن زبره كبيراُ كفاية , عودها على ممارسة الجنس بشكل يومي تقريباُ , واكتشفت معه كم يوجد في جسدها من لذة وشبق وهيجان ومتعة . مات وتركها وحيدة هكذا , لا تدري ماذا تفعل . والرغبة عندها قوية , وجسدها الفتي الجميل يحترق , حتى ان كسها يزوم احيانا كثيرة وهي واقفة ... فترتجف .. وتبكي .

الى ان كان يوم من الايام , وبعد ان قامت بحلب الغنم وجمع البيض , دخلت الى زريبة الحصان لوضع العلف وبعض القش له ... فوقفت وقد انقطعت انفاسها .... كان الحصان قد اخرج زبه بالكامل وهو منتصب على الاخر .... لونه الاسود الداكن الممشح بخيوط حمراء , وطنفوشته الوردية الضخمة التي كانت تنز سائلاُ منوياُ جعل الدم يتجمد في عروقها وانفاسها تختفي في صدرها .... فكرت هامسة " يا ويلي , زبه اكبر من زب المرحوم باربعين مره !! " ... ظلت تحدق به لمدة دقيقتين .. التفت الى الخارج .. لا احد .. العجوز في سريرها مقعدة .. اقفلت باب الزريبة جيداُ ... واقتربت .. خائفة ... مرتجفة .

وصلت الى جانبه .. انحت وامسكت بزبه بشكل مفاجيْ , جفل الحصان وسحب زبه سريعاُ وتراجع الى الخلف ! ... اضطربت وابتعدت عنه وهي ترتجف وتتنفس بصعوبة ... ولذة غريبة التمعت في عينيها وهي تتحس ملمس زبه الحار على كف يدها ..

انتظرت قليلاُ ... وتقدمت من جديد ... مسدت له ظهره برفق ... وضعت له كمية من العلف والشعير .. واخذت تدلك ظهره .. كفله ..فخذه .. بطنه ... وغاص قلبها من الفرح عندما بداْ الحصان باْخراج زبه الجبار من جديد... تابعت تدليك بطنه مع الاقتراب من زبه وخصيتيه رويداُ رويداُ حتى لامست يداها الزب العملاق من جديد ....

لم يجفل الحصان هذه المره ... وما ان امسكت زبه من وسطه حتى ادركت اي كنز لديها هنا ... قبضتها لم تستطع الامساك بالزب الكبير بشكل مريح , انه ثخين ةجداُ , فاستعملت كلتا يديها , ويا للروعة... بداُت تحلب زبه بشكل بطيْ من فوق لتحت , ومن تحت لفوق , .. انتفخ زب الحصان بشكل مرعب , واصبحت طنفوشته الحمرا بحجم تفاحتين كبيرتين ... استمرت بالحلب , ولكي تكون مرتاحة جرت كرسي القش الصغير الموجود في الزريبة وجلست بين فخذي الحصان في مواجه الزب تماماُ ...

اي سعادة هذه ؟ اي نشوة هي التي تعتري جسدها ؟ ... كانت بلوزتها نصف مفتوحة وصدرها يهتز مع كل حركة حلب لزب الحصان , الذي بداْ يزوم ويخرج قليلاْ من سائله المنوي ... بلغ الهيجان عندها درجة عالية , ارتفعت انفاسها ودبت النشوة في ظهرها كدبيب النمل , خاصة عندما لامست طنفوشة الحصان الحارة حلمة بزها الايمن التي خرجت من البلوزه ..

لم تتردد... اخرجت نهديها الاثنين , ووضعت زب الحصان بينهما , ولم تتوقف عن الحلب , الحرارة المنبعثة من زب الحصان والتي لامست حلمتيها ولحم نهديها جعلها تزوم مباشرة , وتصرخ بشكل عفوي وفخذاها يرتجفان وهي قاعدة ! ... تابعت الحلب حتى لاحظت ان طنفوشة زب الحصان قد اصبحت بلون الدم تماما واحست بدفق يجري في زبه من فوق لتحت ... وصدر صهيل طويل ... وانفجر السائل المنوي من زب الحصان على نهديها ورقبتها ووجهها وشفتيها , ليترات من السائل المنوي اغرقتها من فوق الى تحت ... ظلت جالسة بعد ذلك وهي ترتجف لمدة عشر دقائق والسائل المنوي للحصان يسيل من رقبتها الى صدرها مرورا ببطنها نزولاْ الى شفايف كسها الى فتحة طيزها .. وينقط على الارض !

قامت ... اسرعت بتنظيف المكان ونفسها .. احتضنت الحصان وقبلته على عينيه وابتسمت ... زادت له كمية العلف والشعير... لملمت نفسها وانسحبت الى الحمام حيث اغتسلت جيداُ ... تلك الليلة لم تنم بشكل طبيغي ابداُ . وكانت قد اخذت قرارها النهائي قبل ان تغفو وهي تبتسم ... بخوف .. ويدها تداعب شفرات كسها !

في اليوم التالي , كانت سعيدة للغاية , انهت كل الاعمال , وما ان عتم الليل ووضعت حماتها في فراشها بعد ان اطعمتها واعطتها حبة المنوم , حتى لبست فستان بلدي لفوق الركبة قليلاُ , ولم تلبس شيئاُ تحته , ذهبت الى المطبخ , احضرت قليلاُ من الزيت , واخذت معا الكرسي الطويل الذي جهزته خصيصاُ خلال النهار ومخدتين ... وخرجت ذاهبة الى زريبة الحصان .. دخلت واقفلت الباب ...

اقتربت منه , نظر اليها بطرف عينيه الواسعتين وصهل قليلاُ ... ابتسمت قائلة " اهلاُ فيك ! " ... انحنت بين بخذيه , وضعت الكرسي الطويل اما زبه مباشرة , عملت بروفه , وضعت مخدة تحت فلقتي طيزها , قاست المسافة , فتحت رجليها , قربت كسها من فتحة زبه , وضعت المخدة الاخرى .... وابتسمت قائلة " تمام ! " ..

قامت من تحته , شدت الوثاق على رقبته وقصرته حتى لا يتحرك ويتقدم كثيراُ , وضعت ساتراُ خشبياُ بين رجليه ليعيقه عن التحرك ... وعندما تاْكدت من كل شيْ ... تمددت على الكرسي الطويل , فتحت فخذيها , فتفحت شفرات كسها عن لون احمر ارجواني رائع , وعن فتحة طيز تتنفس بشكل الي ... امسكت بقنينة الزيت , مسحت كسها وشفراته وبخش طيزها ... امتدت يداها الى اسفل بطن الحصان قرب الخصيتين وبدات بتمسيده وتدليكه ..

الحصان يبدو وكاْنه كان يفهم كل شي , فلم يخذلها , ما ان مسدته قليلاُ , حتى اخرج زبه الجبار بشكل سريع ومنتصب مثل الصخر ... نظرت اليه وهي متمدة على الكرسي الطويل تحته وفكرت قائلة " يا ويلي ! " .. فكرت بالتراجع .. الا انها نفضت هذه الفكرة من راْسها ... وامسكت بزب حبيبها الحصان ... بكلتا يديها ..

زب الحصان عضو حساس, فيه مجموعة من اللاقطات العصبية الفائقة الحساسية , تشم رائحة افرازات المهبل وتتجه اليه كالقنبلة الموجهة ... ويمتاز باْن الحصان يتلاعب به ويوجهه كيفما يريد وبسرعة فائقة ... هي لم تحسب حساباُ لذلك... وما ان لامست طنفوشة زب الحصان شفرت وفتحة كسها الارجواني حتى انتصب وتصلب واندفع سريعا محاولاُ الايلاج ... ولم يستطع لكبر حجم طنفوشته الهائلة ...

وقعت هي من على الكرسي الطويل من قوة صدمة زب الحصان لفتحة مهبلها ...قامت وتمددت من جديد , وادركت انها يجب ان تمسك بزبه بيديها وتوجهه قدر ما تستطيع ... امسكت به .. بداْ يتنتع ويهجم .. وكان راس الزب كوحش كاسر مرعب يبحث عن ضحية... تراجعت قليلاُ على الكرسي لضمان المسافة المعقولة .. امسكت بالزب وضعته على باب كسها وتاْكدت باْن الحصان لا يستطيع الدفع الا ان هي ارادت ذلك ... وبداْت تعمل بيدين مرتجفتين ... والعرق ينهمر من كل بوصة من جسدها ...

ما ان وضعت زب الحصان على فتجة كسها حتى لاحظت ان طنفوشته هائلة ومن الصعب جداُ ادخالها في فتحتة مهبلها البشرية الضيقة ... اخرجت فوطه من جيبها وضعتها بين اسنانها .. سكبت الزيت على طنفوشة زب الحصان وعلى فتحة كسها ... وبداْت عملية الايلاج الصعب .. المؤلم .. والجميييييل في ان واحد !

الذي ساعدها ان زب الحصان كان صلباُ كالصخر وطنفوشتة لا تطعج ابداُ ... بداْت تضرب طنفوشتة على بظرها وتمريره على شفايف كسها .. وهي تثن وتتاْوه ... ومن ثم وضعت الطنفوشة امام فتحة مهبلها تماماُ .. وبعد ان اخذت نفساُ عميقاُ ... بداُ تضغط وتضغطة وتضغط .. وخرجت الدموع من عينيها من فرط اللذة والالم الشديد !

عند الضغطة الثالثة دخلت فتحة راْس زب الحصان بشكل كلمل في كسها .. صرخت حتى والفوطة في فمها .. ارتجفت يداها... طنفوشة زب الحصان الحساسة ... ما ان اصبحت داخل مهبلها حتى تضخمت ضاغطة على جدران رحمعا ومهبلها ... تقطعت انفاسها نهائياُ... تابعت الايلاج وهي تبكي.. ادخلت.. ادخلت ... ادخلت ... ولم تعلم كم مره " ضرطت " من الالم ... وكم مره تحشرجت .. وبكت .. وولولت ... كانت عواصف اللذة تجتاح جسدها كالزوابع المتوالية ... وكان الحصان يشد الى الامام .. وهي ممسكة بزبه جيداُ ... رفعت راْسها بصعوبة عن الكرسي الطويل ... فتعجبت كيف ان اكثر من نصف زب الحصان الهائل قد اصبح في داخلها ... يتحرك .. يتضخم... مثل سيخ النار ... يشويها من الداخل .. يضغط على معدتها .. امعائها ... حتى قد احست ان كل رحمها قد امتلاء بعضل زب الحصان ....

استمرت على هذه الوضعية وهي ممسكة بزب الحصان وهي تضغطه الى داخل كسها وتخرجه .. تضغطه تخرجه ولكن ليس بالكامل .. فقد لاحظت ان طنفوشتة المتضخمة في داخلها مستحيل ان تخرج بسهوله ... شاهدت كيف ان فتحة كسها قد اصبحت بحجم تقب واسع واسع يملاْه زب حصان ثخين غليظ جبار .. يدخل ويخرج فيه ... وفي كل مره تشاهد كيف ان كل لحم كسها الداخلي وعضلاته تضهر الى الخارج مع كل دفعة تدفعها ...

حاولت قدر المستطاع ان توسع من فتح سيقانها وفخذيها ... احست باْنها وبين نوبات اللذة والالم الجنونيين قد غابت عن الوعي لمرات ومرات ... الدموع النافرة من عيونها ازعجتها , فكانت تمسحهم باْستمرا .. حاولت ان تسحب زب الحصان من كسها لترتاح وتتنفس قليلاُ ... فتاْوهت بشدة من الالم ... لم تستطع فعل ذلك .. فطنفوشة زب الحصان متضخمة بشكل رهيب في داخلها ومن المستحيل سحبها ... وفهمت انها لن تستطيع فعل ذلك الا بعد ان يقوم الحصان بكب سائله المنوي وارتخاء عضوه....

اصبحت تهلوس... نائمة تحته... ممسكة بما تبقى من زبه خارجاُ.. محاولة تخفيف الضغط على مهبلها ... لاحظت انها بالت على نفسها اكثر من اربع مرات ... كل عضلات جسمها ترتجف ... عضلات فلقات طيزها متشنجة ومرفوعة لفوق عالاخر ... وهي تتلاعب بزبه وتدخله وتخرجه بقدر ما تستطيع... وتبكي .. وتبكي... وتبلع بريقها ان استطاعت...ضغط الحصان ضغطة خفيفة لم تنتبه لها , فاْصابها ما يشبة الدوار العنيف , وصرخت " مااااامااا "

اما الالم والمتعة الحقيقيين .. فقد حلا عندما بداْ الحصان يتهياْ لقذف السائل المنوي ... واين ؟.... في داخل جسدها .. في كسها .. في رحمها ... عرفت ان اخراج زبه امر من سابع المستحيلات ... فتهياْت للموجة العارمة من المني بداخلها ... بداْ زب الحصان بالتضخم اكثر فاْكثر ... وهي تنوح وتنفخ وتفح وتفتح فخديها وشفايف كسها قدر استطاعتها لتريح نفسها قليلاُ .. ولكن لا فائدة , فتضخم زب الحصان قد بلغ حدودا غير طبيعية , حتى احست وكاْن عظام حوضها ستتفتت من الضغط ... وبداْت تحس بدفقات ونبضات تاْتي من راْس زب الحصان .. فتصل الى دماغها فورا من فرط الالم والوجع والنشوة ....

صهل الحصان صهيلاُ طويلاْ... وضغط ساقيه قليلاُ ... وانفجر السائل المنوي من طنفوشته في داخل كسها المشبوك بظبره بشكل محكم .. ضربت موجه المني الحار كالجمر كل خليه في رحمها ومبيضها وعضلات معدتها ... نار واشتعلت فيها من الداخل ... تقلص جسدها الى اخره .. حتى اصبح راْسها امام كسها المخوزق بزب الحصان الذي لا فكاك منه ... ولم تستطع ان تقول سوى " ااااااااااااااااااااااااااااااييييي " .... وغابت عن الوعي نهائياُ لمده خمس دقائق ....

عندما استفاقت ... كان زب الحصان ما يزال في داخلها وان ارتخى بشكل كبير ...تحركت ببطء .. رفعت راْسها .. نظرت ... شاهدت ان زب الحصان قد بداْ يخرج من مهبلها بشكل طبيغي .. امسكته بهدؤ ... وسحبته قليلاْ قليلاُ وهي تتاْوه بشدة ... فمهبلها وبطنها مليثين بالسائل المنوي , وهو يحرقها كالاسيد الحامي عند اصطدام زبر الحصان بجدران مهبلها الضيق واحتكاكه بالمني ... سحبت وسحبت.. حتى لم يتبق الا الطنفوشة الضخمة والتي بداْت تصغر بدورها ...

اخذت نفساُ عميقاُ وسحبتها سحبة واحدة وصرخت من الالم ... وشاهدت كيف ان جدران وعضلات مهبلها الداخلية قد خرجت مع زب الحصان الى الخارج ... ما ان سحبت زبه حتى انفجرت نافوره من المني الحار خارجة من كسها بعلو اكثر من خمسين سنتم... كانت تنظر مذهولة وهي تتلوي من فرط الالم والمتعة ... كانت عضلات فخذيها ترتجفان وكذلك عضلات وفلقات طيزها وكذلك رجليها يتلويان ذات اليمين والشمال ....

ظلت ممدة هكذا لاْكثر من عشرين دقيقة .. والمني يتدفق وينقط ويسيل من فتحة كسها الذي بداْ يعود الى حجمه الطبيعي بعد ان كان قد اصبح مثل باب مغاره هائلة مهجورة ... حاولت الوقوف ... فاْرتجفت بشدة..واحست بالدوار والضعف... استمرت بالجلوس الى ان استردت انفاسها وتاْكدت باْنها قادرة على المشي ... وقفت .. نظرت اليه... اقتربت منه... قبلته بين عينيه... انحنت ولحست طنفوشته بمتعة ... وغنجته قائلة " لن انام مع بني ادم بعد الان ... انا لك على طول .. كل يوم ! " ... وغادرت