زيارة عائلية

كانت أمي تنادي لي لتخبرني أن صديقتها ليلى التي تقيم في مدينة أخرى سترسل ابنتها لتزورنا وتدعونا لحضور زفافها الشهر القادم وقد طلبت أمي أن أجهز نفسي لاستقبالها في غرفتي عدة أيام وكانت نادية التي ستزورنا أكبر مني بخمس سنوات فهي في الثانية والعشرين من عمرها وقد رأيتها منذ سنتين عندما كنت أقدم امتحان الصف التاسع وجاءت مع أمها وقضت عدة أيام في ضيافتنا ولكن بسبب امتحاني لم يتسنى لي الوقت للتعرف إليها جيدا 0
وصلت نادية فاصطحبتها لغرفتي وحملت معها الحقائب ودخلنا إلى الغرفة وأريتها السرير الذي ستنام فيه قرب سريري , كانت نادية جميلة جدا ممشوقة القوام بارزة النهدين تضع عطرا غريبا طيب الرائحة ولا أدري لماذا فرحت بقدومها , ربما لأنها عروس على وشك الزواج وستخبرني بخفايا الرجال وبالزواج وربما لأنني أعجبت بها وأحببت أن تكون صديقتي 0
قضينا اليوم الأول مع أهلي في المزرعة وكان يوما حافلا ولكني انتبهت أن جوال نادية لم يرن أبدا وحتى خطيبها لم يتصل ولم يبد عليها أنها تفكر به أو تستفقده , رجعنا مساء إلى البيت وبسبب التعب ذهبنا جميعنا للنوم باكرا وعندما أغلقت باب الغرفة كانت نادية تغير ثيابها فانتبهت لنهديها الرائعين من دون سوتيان وقد لمحتني أنظر ولكنها لم تستدر بل على العكس استدارت باتجاهي فرأيت حلمتيها الكبيرتين غير حلمتي الصغيرتين , اقتربت منها وسألتها ان كانت تحتاج شيئا فقالت لا شكرا ونمنا 0
اسيقظت قبلها وكانت تنام بالكيلوت فقط بسبب الحرارة المرتفعة فأيقظتها ثم جلست بقربها وقلت :
صباح الخير لأحلى عروس في العالم 0 لم يعجبها كلامي كما بدا لي وقالت : لست سعيدة بهذا الزواج لدرجة أن أكون أحلى عروس فأنا أتزوج لأنه يجب أن أتزوج أما خطيبي فلا أحبه ولكني متفاهمة معه0
نظرت إليها باستغراب وقلت لها : لماذا ؟ أنت أجمل فتاة رأيتها في حياتي وتتزوجين هكذا 0
كانت كلمتي قد لونت خدودها بالأحمر من الخجل فقالت : شكرا هذه مجاملة من فتاة جميلة فقلت :
أعوذ ب**** أنت فعلا كما أقول يا نادية والدليل أني سأخطف قبلة من خدك ثم خطفت القبلة فازدادت
احمرارا وقالت : أنت أروع صديقة لقد أرجعت لي ثقتي بنفسي بكل*** هذا 0
خرجنا من الغرفة وقضيت يومي معها لوحدنا في السوق ثم تناولنا الغداء في مطعم على شاطىء البحر
وقد تعمدت الأعتناء بها برقة طوال الوقت وكنت برغم صغر سني أحس أني أقوى منها وأقدر على استلام زمام المبادرة فقد كانت خجولة وتراقب شخصيتي وكيف أتصرف مع المحيط الخارجي لدرجة أحسست أنني أنا التي أكبرها لخمس سنين وعندما رجعنا إلى البيت مع غياب الشمس كانت تمسك بيدي
كأنها تطلب مني حمايتها 0
بقينا مع أهلي حتى حان وقت النوم فدخلنا إلى غرفتي ولا أنكر أني تلصصت عليها وهي تخلع ثيابها
لأرى نهديها الساحرين, جاءت إلي وقالت : هل تسمحين لي بالنوم قربك ؟
فرحت بذلك وقلت لها : طبعا تفضلي وأفسحت لها مجالا قربي واستدرنا كل باتجاه الأخرى فانتبهت انها تلبس بلوزة خفيفة فسألتها : البارحة نمت بدونها لماذا ترتدينها اليوم فردت بخجل : خجلت منك 0
فقلت : أتمنى أن تأخذي كامل الراحة في نومك ولا تحرميني من رؤية جسدك الجميل 0
خلعت بلوزتها و أصبح نهداها في وجهي فأخذت أنظر إليهما بشغف حتى انتبهت فقالت : ماذا يعجبك بصدري دعيني أرى صدرك أنت أيضا فخلعت قميصي ومديت أصابعي لنهدها أتلمسه فاشتعلت شهوتي وتذكرت صديقتي نائلة التي أمارس الجنس معها وأدركت أني على وشك خيانتها مع نادية 0
لم تعترض على لمساتي الساخنة والتي ازدادت سخونة بتلاطم نهودي بنهودها فأخذت أتمادى حتى
سألتها : هل تشتهيني يا نادية مثلما أشتهيك ؟
لم ترد ولكنها قربت حلمة بزها من فمي فتلقفته وأخذت أمصه بشوق ونزلت أصابعي بعد أن تولى فمي
أمر نهودها إلى كسها الذي تمنيته مغطى بالشعر وبالفعل كان كما تمنيته فأنزلت فمي رويدا رويدا إلى كسها الرطب وأخذت أمتصه بشغف وكانت هي تصدر صوتا يزيد شهوتي وتتوالى انقباضاتها كلما استمريت بإثارتها وكانت سهرة سحاق عامرة انتهت بأن أنهكتني وأنهكتها , عانقتها وقبلتها على شفتيها ثم سألتها : هل هذه أول مرة مع فتاة فأجابت : نعم وأنت
فقلت : لم أخن نائلة حبيبتي يوما إلا معك يا نادية لأنك أشعلتني 0
عرفت نادية بعد زيارتها لنا سبب اكتئابها وأدركت أنها سحاقية بعد مجموعة دروس أخذتها مني

سامو ونورهان الاثاره والمتعه نيكنى اوووي يا سامووو

... طبعاً المغامره دي تمت مع ملكة جمال اسمها نورهان دي انا هوصفهالكوا نورهان دي جسمها ممشوق فرس لما تمشي فى اى مكان او تعقد فى اى مكان كل راجل بيتمناها بيتمنى بس يعقد يتفرج عليها شعرها اسود واصل لنصف الظهر وااااه عل ى عنيها واسعه اوووي  وحبة عنيها السمره بسمار الليل والبياض ايه البياض اللى اى راجل نفسه تكون حبيبته او عشيقته معاه ..... البنات نفسهم بيغيرو من جمالها الممشوق ولو جينا على صدرها صدرها ماسك نفسك اوووي وشكله يجن انا مش قادر اوصفه ولو جينا على خصرها مبروم زي السمكه بمعنى اصح جسمها زي الجسم المرسوم اللى يعجز اى فنان انه يرسم جسم بحلاوته ولا ابتسامتها اااه عليها تخلي الواحد يتجنن من جمالها دى مواصفات نورهان اتعرفنا على بعض واحنا فى الطياره رجعنا مع بعض من مطار ابو ظبي وكنا انا وهى جمب بعض قاعدين بدانا نتكلم ونتعرف على بعض ومن كلامى معاها عرفت انها كانت متزوجه ومطلقه وهى بتشتغل مدرسة فى مدرسة البطين بالامارات وانهت عملها با ابوظبي وخلاص نازله مصر وعرفت ان اهلها من المنصوره بس هى بتعيش فى مصر عشان كان طليقها عايش فى مصر فطبعا هى ليها شقتها فى مصر بالمعادي وبدانا نتكلم ونهزر مع بعض اوووي حتى لما وصلنا مصر نزلنا مع بعض وكانت فى قمة السعاده وكنت انا ابص عليها بقول اااه كنت هتجنن على جسمها مش قادر اعمل اى شئ غير انى ماسك ايديها وماشيين جمب بعض لحد ما جيت لقيت واحد بيبص عليها فبقوله فى حاجه عجباك بتبص على ايه ففرحت اوووي وقالت ايه انت بتغير عليا قلت ليها هو انتى مش ماشيه مع راجل ولا ايه ...فضحكت وقالت مع سيد الرجاله ... المهم وقفنا على السير بعد الجوازات لحد ما جبنا الشنط بتاعتنا وخرجنا ووقفت تاكسي ليموزين ووصلتها وقالت ليا انا ساكنه هنا ومسكت فيا انى اطلع ليها فوق وقلت ليها لا معليش قالت على الاقل اطلع سلم على اخواتى وامي ... فطبعا زعلت لما عرفت ان امها واخواتها عايشين هنا ... فهى حست بكده قالت على فكره هما جايين يسلموا عليا ويعدو معايا كم يوم وهيمشو تاني مش على طول فابتسمت ليها قالت ايوه كده وهى بتلف وبتمشي ببص على طيازها اااااااااااه مرسومين رسمه ملهاش وصف فناديت عليها بقولها نورهان قالت نعم قالت نعم بدلع وغنج ودلال كانها بتقولي يا سامووووو تعالي.... فبصيت ليها قلتلها انا هستنى تليفونك بليل قالت اوكي ووصلت وفعلا انا وصلت الشقه بتاعتى وفضلت افكر فيها لحد ما وصلت .... جيت بعتلها رساله على كوبيل بقولها على فكره انا وصلت فردت عليا وقالت حمد**** على السلامه يا قمر ... نورت بيتك ... قلتلها كان هينور اكتر لو كنا مع بعض... ردت عليا بضحكه ( هههه ) بطل بقي
... المهم قضيت اليوم الاول والتاني عادي جدا وبدانا كل يوم الساعه 12 نتكلم على موبيل ونفضل نتكلم لحد الساعه 4 الفجر . لحد ما عدي اسبوع على وصولنا قلتلها انا عاوزين نخرج مع بعض وفعلا اتقبلنا وخرجنا مع بعض ورحنا الشيرتون وقاعدنا مع بعض ومن ضمن الاقعده كان فى ميوزك سلو شغال قلتلها تحبي نرقص مع بعض فقالت سامووو  فى ايه مسكت ايدها وحطيت ركبتى على الارض وقلت ليها ممكن ملكة جمال الدنيا كلها تقبل الرقصه دي معايا فضحكتن وقالت يا مجنون قوم .... ثلتلها تقبلي قالت اه بس قوم وانا بقوم بوست كف ايدها من الداخل فابتسمت ....وفعلا قومنا نرقص مع بعض ..... وحطت راسها على كتفي وانا لفيت ايديا حوالين وسطها وحسيت بنعومة جسمها وجماله واول ما لفيت ايدي حوالين وسطها فلقيت جسمها بيترعش قلتلها فى ودنها على فكره انا مش هعمل شئ يزعلك منى عشان وجودك بين ايديا ده يخلينى اسعد راجل فى الدنيا فابتسمت ليا وحطت راسها على كتفي بس مقربة لرقبتى اوووي فانا لفيت رقبتى وبوست دماغها وبقولها مبسوطه ... قالت ليا انا مبسوطه اووووي وفضلنا كده مع بعض لحد ما خلصنا واتعشينا وروحنا ... فطبعا كانت لابسه فستان سهره ولافه الجاكيت عليها بس لما كان الجاكيت بيفتح شويه كان بيظهر
بياض ونصاعة صدرها وكان بيظهر النحر بتاعها كنت ابص عليه وهى تبص ليا وتبتسم مر الوقت بسرعه جدا وخرجنا من الفندق ووقفت التاكس وطلعنا على على بيتها اوصلها قلت ليها هتوحشينى قالت وانت كمان ..... المهم مرت ايام قلائل وقلت ليها تعرفي انا نفسي فى حاجه قالت ايه قلت ليها نفسي نقضي يوم كامل مع بعض ق الت ليا استنى ماما واخواتى يسافروا ونقضي يوم مع بعض قلت ليها اوكي وكان كل يوم تليفونات بالساعات الطويله وكل ما يمر علينا الوقت كنت بتعلق بيها بزياده ..... قالت ليا فى يوم ماما واخواتى مسافرين النهارده الصبح قلت ليها اوكي انا جهزت نفسي على الاخر وطبعا كنت منتظر تليفونها المهم اتفقنا على يوزم الثلاثاء اننا نقضي اليوم مع بعض فقلت ليها واحنا بنتكلم فى التليفون تحبي نقضي اليوم بره البيت ولا جوه البيت استغربت من الكلمه قالت انت عاوز ايه قلت ليه لما الملكه تبقي معايا هى اللى تحدد مش انا فضحكت وقالت ملكه مره واحده قلت ليها اه .... قالت ليا اوكي تعالي عندي فى البيت قلت ليها اوكي وفعلا رحت البيت عندها بعد الظهر لقيتها لابسه استرتش اسود وبادي اسود كانت ظهره جمال بزازها بحجمهم المبهر واطايزها اللى مرفوعه اللى عاوزه الزب اللى يدخل فيها ويستقر فيها ويتمتع بيها .... بصيت عليها وصفرت فضحكت قالت افهم من كده قلت ليها ايه الاقمر ده فضحكت وابتسمت ابتسامه خفيفه وقالت ليا بلاش بقي اتكسف .... وشويه ودخلت على الغرفه بتاعتها لبست عباية خليجي على الابس بتاعها وكانت العبايه الخليجي اعطتها جمال لجسمها خيالي وطبعا فارده شعرها الاسود اللى بيلمع من الضوء وبدانا نعقد مع بعض ونتكلم براحتنا قالت ليا بس كده حرام انك تفضل كده بالكبوي قلت ليها منا كنت عامل نفسي هخرج معاكي وهنخرج قالت ممكن نخرج بليل قلت ليها اوكي طلبنا اكل من بره قلت ليها تحبي تاكلي ايه قالت اى شئ فطلبنا ماكلوات بحرية جمبير واستكوزا وسبيط وحاجات من دي كان على اشكاله المشوي والمقلي ووصل الغداء من اشهر مطععم وفعلا اتغدينا و لما اتغدينا بنبص فى الساعه لقيناها 8 بليل قلنا نخرج مع بعض فطلبت قالت ايه رايك ندخل سينما فقلت ليها اوكي فرحنا دخلنا فلم اجنبي وكان كل ما يجي لقطه رومانسيه فى الفلم كنت ابص فيها كانت عنيها توسع وكانها بتقولي ايه يا سامووو انت مش هتعمل كده بدانا انا وهى ندخل فى مراحل اثاره لبعض وكل واحد فينا منتظر الضوء الاخضر من الطرف الثاني انا بدات واحنا بنحضر الفلم حطيت ايدي على اكتافها وبضمها عليا اوووي لقيته هى حاطت راسها على صدرى وانا بدات احط ايدي على راسها واحسس على شعرها لقيتها بتتنهد اوووي بهمسلها فى ودنها بقولها مبسوطه لقيتها بتقولي انت مش حساس قلت ليها انا بسالك مبسوطه قالت ليا اوووي قلتلها انا معجب بيكى اوووي ويا تري احساسك ناحيتى ايه قالت ايه مش عارفه ؟ قلت ليها انا عاوز اعرفه قالت ليا انت مش حاسس قلت ليها عاوز اسمعها منك ضحكت وقامت باصه فى عنيا خدتها فى حضنى اوووي وانا بحضنها كنت بحسس على ظهرها براحها وعلى رقبتها قالت ليا سامووو انت بتعمل ايه قلت ليها بلمس اجمل انسانه فى الدنيا قالت يا بكاش .... المهم خلص الفلم وخدتها وصلتها البيت وقلت ليها نتكلم على الموبايل لما اوصل قالت اوكي وصلت البيت خدت دوش فىخلال الوقت ده كانت عنيها بتيجي على زبي كانت بتشوف الخيمه اللى هو عاملها حولين البنطلون .... ووصلت البيت وغيرت ودخلت على سرير واتصلت بيها قالت ليا وحشتنى قلتلها وانتى كمان قلتلها مش كان زمانى دلوقتى معاكي ووخدك فى حضنى قالت ليا يا ريت كنا مع بعض قلتلها تحبي اجيلك دلوقتى قالت ليا يا مجنون ... خلصنا كلام وكنا بنتكلم انا واخدكم فى حضنى اوووي تقولي حاسه بيك وانت واخدنى فى حضنك عدة الليله على خير وتانى يوم اتصلت بيها وقلت ليها فطرتى قالت ليا لا قلت ليها متيجي نفطر مع بعض قالت انا لسه هلبس وادخل اخد شاور وكل ده هياخد وقت متيجي انت اسرع تعالي زي ما انت البس الترنج وتعالي قلتلها اوكي ..... وفعلا خدت شاور وظبط نفسي ولبست ترينج سبورت اديدس ووصلت البيت لقيتها لابسه ترينج سبور وفارده شعرها قلتلها وحشتينى اوووي كانت لابسه تحت الجاكيت بتاع الاترنج بادي انا قربتلها وخدتها فى حضنى وقربت شفتايفي لرقبتها وبدات ابوسها براحه اووووي وايديا بتحسس على ظهرها وهى بتقولي ساموانت بتعمل ايه قلت ليها انت ى حاسه بايه قالت ليا انت وحشنى اوووي مديت ايدي على سوسته بتاعت الجاكيت وفتحتها مسكت ايدي نزلت السوسته وهى ماسكه ايدي كانت لابسه بادي ضيق اوووي واووووووووووووووووووووووووو ايه اللى بشوفه ده لابسه بادى كات نص بزازها ظاهره منه وبدات احرك شفايفيى على شفايفها وخدت شفايفي بين شفايفها وبدات اخد شفايفها بين شفايفي وامصهم اوووي وهى بتهمهم همممممممممم مممممممممممممم مممممممممممممممممم بقولها نورهان انتى ايه ملاك ولا ايه قالت سامو انت بتعمل ايه قلت ليها مبسوطه قالت ليا اوووي بدات امد ايدي على بزازها احسس عليبها وشفايفي بتمص فى شفايفيها وهى بتقولي سامووو براحه عليا ااااااااااه اااااااااااااااااااااه سامو انا مش قادره خالص بدات احسس على بزازاها وهى تمد ايدها على شعر صدرى بعد ما فتحت الترنج من عليا وقلعتهولي وعجبها شكل عضلات جسمى وقالت ليا سامووو قلت ليها يا عيون سامووو مديت ايدي على بنطلون الترنج قلعتهولها ونزلت وانا بمص فى رقبتها شويه وبمص فى شفايفيها شويه وايدي تنزل على بزازها احسس عليها بعد ما القعتها البنطلون بتاع الترنج قالت ليا سامووو جيت شلتها على طول ونزلتها على سرير بتاعها فى غرفة النوم لما دخلنا وجيت قعد جمبها قالت ليا لا تبقي زيي ففهمت انها عاوزانى اقلع البنطلون قلعتها ودخلت معاها تحت البطنيه ورجليا بتلف على رجلها وجت حضنتنى وقالت ليا ليا ممكن تاخدنى فى حضنك اوووي خدتها فى حضنى ولقيتها بتقولي انا كلي مللك يا حبيبي وانا بحضنها بدات احسس على رقبتها براحه اوووي وخدتها فى حضنى اووي واتقلبنا انا وهى على س رير بنبوس فى بعض وبدات امد ايدي على صدرها احسس عليها وانزلها البادي الحملات بنزله براحه اوووي واقرب شفايفي على اكتافها وابوسها براحه اووي وهى تقولي يا حبيبي انت بتعمل ايه بقولها انا باخد حبيبتى بين احضانى وتقولي يا قلبي براحه عليا انت بتعمل ايه انت بتخلينى ادوب دوب فى احضانك وامد ايدي على اكتفها واحسس عليها براحه اااه ااه ااه ااه ااه ااه براحه عليا يا حبيبى مممممممممم سامو انت بتعمل ايه واروح على حمالة البادي فى الكتف التانى اخدها بين شفايفي وانمزلها من على كتافها براحها وانيمها على ظهرها واحط ايديا على بزازها ادعك فيهم براحه اوووي وامد صوابعي على حلمات بزازها ادعك فيهم وهى تصرخ اااااااااااااه مش قادره يا سامووو براحه عليا براحه عليا يا حبي وانا امد ايدي على بزازها واحسس على بزازها براحه اوووي تقولي انت بتعمل ايه يا عمري وانا بدعك فى بزازها لحد ما نزلت البادي من على جسمها وظهرلي بزازها بحجمهم اللى يهوس العقل وحلمات بزازها الوردية عاملة زي حبات الكريز .... اخدهم بين شفايفي امص فيهم اوووي وفضلت امص اااه ااه ااه ااه طعم حلمات بزازك زي طعم الكريز وهى تهمهم اامم اام اام اام اام براحه عليا يا حبيبي انت بتعمل ايه ااه ااه ااه ااه ااه ااه
ممممممممم بقولها حاسه بايه يا حبيبتى بتقولي انا هايجه اوووي عليك يا حبيبي انت بتعمل ايه يا حبيبي .... بقولها بمص فى حلمات الكريز دى وايدي التانيه بتدعك فى بزها الثاني وافرك فيه اوووي وبراحه تقولي يا سامو براحه عليا انت بتعمل ايه ااااااااااااه حرام عليك انا هموت من الشهوه اللى بتسري فى جسمى ومره واحده امد ايدي على كسها من فوق الاندر وادعك فيه واحسس عليه ولقيتها شهقت شهقه كبيره اوووي وتقولي اااااااااه هتجننى يا حبيبي براحه عليا اوووي ونيمتها على ظهرها ورفعت رجليها وقلعتها الاندر بتاعها وظهر ليا كسها بجماله ابيض بياض النصاع وفى حتى وردية عليه هتاكل منه حتى زنبورها ولا كسها اللى غرقان بسوايله وانزل بشفايفي انفخ على كسها براحه اوووي وتقولي اااه اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه براحه عليا بدات الحس فى كسها براحه اوووي الحس فيه لسانى بيلحس كسها من فوق لتحل وابوس فيه وافتح شفرات كسها وادخل لسانى بين شفرات كسها وامص فى زنبيورها اوووي واحط صوابعى على شفرات كسها الحس فى زنبورها وصوابعي تفرك على كسها براحه اوووي وهى تصرخ اااه ااه كمان الحس كسي يا حبيبي انا كلي ملكك اااه الحسلس كسي اقولها انا بلحسلك كسك اهوه حاسه قولي انطقي حاسه انا بلحسه اهوه بلحسة اوووي بموووت فيه بدوب فيه حاسه هاااا نفسك فى ايه ساموو عاوزاك تنيكنى اقولها لسه بدري يا حبي على نيك وهى تصرخ لا لا لا مش قادره انا هايجه عليك اوووي ولقيتها قامت وزقتنى ونزلت ليا البوكسر بتاعى وطلعت زبي واول ما شافته اتخدت منه ايه ده ونزلت بايديها تحسس عليه وتمسكه تقربه لخدودها وعنيها وشفايفها وتقولي ده حبيبي ده بتاعى انا بس وتاخد زبي بين شفايفي وبدات تمص فى زبي وبدات تكون متفننه فى المص وتمص اوووي وانا اقولها اااااااااااااااه مصي اوووى اوووووووووى تقولي بمصهولك يا بيبي وقامت جايبه حلمات بزازها تليهم يلمسو راس زبي وتقولي حاسس بايه اقولها هتجنن عليكى وتجيب بزازها الاتنين وتحط زبي بين بزازها وتفضل تنيك بزازها بزبي وكل ما تطلع وتنزل ببزها تدخل راس زبي فى شفايفي بعد كده قلبنا وضعيت 69 وبدات الحس فى كسها وهى تمص فى زبي شويه وتدعكه فى بزازها شويه ..... وتقولي اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره وانا بدعك فى كسها اوووي ومره واحده لقيتها بتترعش بتقولي حبيبي انا مش قادره انا هنزلهم وجسمها كله اتنفض ولقيت عسلها بينزل من كسها واخده كله بين شفايفيى واقلبها على السرير واخد شفايفي بين شفايفيها وهى ماده ايدها على زبي بتحسس عليه وانا بمد ايدي على كسها بدعك فيه واحرك صوابعي براحه بين فتحت كسها وفتحت طيزها وهى تصرخ من الشهوه وتقولي ااااااااااااااااه انت بتعمل ايه انا عاوزاك تنيكنى بقي معنتش قادره عاوزه لبنك اخدها انيمها على سرير انزل رجليها على الارض والرجل التانيه على كتافي وانا واقف على سرير قدامها وامسك راس زبي احسس بيه على شفرات كسها وهى تصرخ من الشهوه اااااااه دخله بقي مش قادره اااااااااه نكتنى اوووي يا حبيبي مش قادره حرام عليك مش قادره اااااااااااااااه هموت عليك وانا بحسس براس ظزبي على شفرات كسها وهى تصرخاه اه اه اه اه دخله كله فى كسي يا سامو هتموتنى حرام عليك ..... وبدات ادخل راس زبي براحه اوووي فى كسها حاسه براس زبي وهو كسك تقولي مممم ممم مممممممممممم ااااوووي دخله كله واحرك راس زبي فى شفرات كسها جوه براحه اوووي وبعد كده اخرجه من كسها ابص الاقي جسمها كله بيتنفض وتقولي اااه مش قادره حرام عليك .... وادخل راس زبي تانى احركه جوه كسها براحه واخرجه تاني وهى تصرخ من الشهوه اااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه ارحم كسي يا سامو مش قادره انا كسي بقي نار ااااااااااه دخل زبك كله فى كسي مسكت زبي بايدي وادخله فى كسها براحه اوووي وتقولي اااااااااااااااه يا سامووو مش قادره انا هتجنن على زبك وبراحه اوووي ادخل زبي فى كسها وامد ايدي على بزازها ادعك فيهم براحه اوووي وامسك حلمات بزازك بايدي وادعكهم اوووي وزبي فى كسك وتقولي اووى نكنى اوووى انا حبيبتك الشرموطه نيك حبيبتك الشرموطه وانا ادخل واخرج فيه براحه تقولي لا بسرعه نكني بسرعه وانا جيت دخلت زبي براحه اوويو فى كسها بدخله براحه اوووي اوووى وهى تصرخ ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره يا سامو ارحمنى اااااااااااااااااااه كسي مش قادره منه وانا بدخله فى كسها براحه اوووي وبحسس على زنبورها براحه اوووي ومره واحده اخرجه بسرعه وهى تصرخ وتقولي اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره ارحم كسي مش قادره .... ومره واحده مديت ايدي على طيزها بدات ابعبصها براحه اوووي فى طيزها وبقولها حاسه بايه وهى فى عالم تانى من المكتعه ونزلت على حبايات الكريز حلمات بزازها واخدها بين شفايفي وهى بتقولي اااه وبمص فيها براحه اوووي وبمص جامد اوووي وهى تصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ اااااااااااااااااااااااااااااااااه لحد ما حلمات بزازها وقفت زي الحديد وقالت ليا مش قادره وجيت عملت معاها وضع الفارسه وهى كانت بتحب الوضع ده جدا لحد ما حسيت انها هتنزلهم نيمتها على بطنها ورفعت رجليها ونزلت على كسها وبدات الحس فى كسها الحس فيه اوووي الحس فيه وهى تصرخ من المتعه لحد ما جسمها كله اترعش ونزلتهم .... بعدها قومت انا قعدت وجت تنزل على زبي مص وكانت فنانه فى المص وجت حاطه زبي بين بزازها وكانت ناعمهه اوووي وبدان انيك بزازها وكان ربع زبي طالع من بزازها وهى عماله تمص فيه تمص فيه تمص فيه ..... وهى تصرخ وتموت من المتعه .... بعد كده نيمتها على ظهرها ورفعت رجليها الشمال على كتفي وحركت زبي على كسها براحه اوووي وهى هتموت من الشهوه ... لحد ما بدجات تقولي هموت انا هايجه اوووي دخل زبك فى كسي مش قادره نيكنى  اوووي مش قادره وفعلا دخلته اهوه بدخله براحه اوووي اهوه بدخله حاسه .... حاسه انا بدخله اهوه كله بيدخل كله فى كسك ... حاسه بزبي وهو فى كسك .... كله بيدخل فى كسك اااااه هموت دخله اوويو وانا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وكل ده ايدي على طيزها بتحسس عليها ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وهى هتموت من الشهوه وقلبتها على بطنها وجبت كريم كان على كومدينو ودهنت بيه خفيف خفيف ودخلت زبي براحه فى طيزها لحد ما بداء زبي يدخل فى طيزها وهنا هى صرخت اوووي لما زبي دخل طيزها وانا مديت ايدي على كسها احسس عليه وافرش فيه عشان متحسش بالالم وادخل واخرج زبي فى طيزها وكانت طيزها مرفوعه اوووي وكانت مرسومه اوووي وكانت طيزها سخنه اوووي لحد ما قربت انزل طلعته من طيزها وهى خدته بين شفايفها وفضلت تمص فيه وتلحس فيه لحد ما قربت انزلهم واول ما قربت انزلهم قامت حاطاه على بزازها ..... وبدات تدعك فيه وتمد لسانها على راس زبي تلحسه لحد ما زبي بداء ينزل كل اللى فيه على بزازها وبايدها التاني كانت بتدعك اللبن على بزازها وقامت واخده فى شفايفها وبدات تمص فيه خلصت معاه وخدتها فى حضنى وكنا بنبوس بعض ونمص شفايف بعض .... لحد ما لقيتها حطت راسها على صدرى ونامت وفضلت نايمه وانا خدتها فى حضنى ونمت .... وصحيت الساعه 7 بليل لقيتها طالبه غدا من بره جمبرى ....والخ و وقمت من النوم خدت الدوش الجميل وخلصت فعلاً وخرجت واتغديت وكانت بتاكلنى بايدها .... وبتقولي ساموووو انا مضره اخرج لازم اروح لاختى قلتلها اوكي براحتك ... قالت ليا اختى مطلقه من 5 سنين وعندها دلوقتى 34 سنه وفعلا خلصنا الغدا وروحت البيت عندي فضلت قاعد اتفرج على شويه افلاج من البوكس اوفيس وفعلا خلصت كل شئ وكانت ساعتها الساعه بدق واحده بليل لقيتها بتتصل بيا وبتقولي بتعمل ايه بقولها ولا حاجه قالت وحشتنى قلتلها وانتى كمان ردت عليا قالت ليا اختى حاسه بحاجه بقولها ازاي قالت ليا اختى حاسه انى فى حاجه غلط فيا قلت ليها لا ولا حاسه ولا شئ قالت ليا طيب واتكلمنا شويه وكانت المكلمه مش بعيده عن بعض قلة الادب فى المكالمه وقفلت معاها ولقيت بعدها بنص ساعه بتتصل بيا تاني وقالت ليا انا قلت لختى كل شئ وقالت ليا انا عاوزه اقعد واتكلم معاكي قلتلها اكيد مش دلوقتى قالت لا بكره نتغدي مع بعض قلت ليها اوكي فرحت عندهم على الساعه 2 واستقبلتنى .... كانت نورهان لابسه استرتش ضيق اوووي وتحته الاندر بتعها وكانت لابسه بادي هيفزر جسمها وكانت حلمات بزازها واقفه اوووي قالت ليا ايه رايك قلتلها كويس .... وظهر ليا مش عارف اقول عليها ايه حورية تانيه ولا انا اللى عنيا زغللت لقيت واحده خارجه عليا بعبايه خليجى مجسمه مطرزه بترتر وكانت وجهها ابيض زي بياض اللبن ... وعنيها مرسومه ولا اجمل نحات او رسام ممكن يرسم عيون بالجمال ده ولا الوجه الملائكى المهم انا مزهول من اللى بشوفه طيب الجسم الجسم مش عارف اوصفه اجي على صدر الصدر ده حاجه كده ربع متر قدام واقف ومشدود شده ولا عمري شوفته ..... ولا خصرها بطيازها طيازها مرفوعه رافعه ملهاش حل اول ما وصلت مدت ايدي اسلم عليها .... وسلمت عليهخا واتكلمنا عادي جدا... وطبعا كنت داخل ببدي فباين تقسيم جسمي وهيئتى فطبعاً قعدنا نتكلم مع بعض شويه قلتلها عل ى فكره انا معرفش اقول ايه لاختك انا معرفش هى ام مين او اسمها ايه قالت ليا اسمها رنا .... بقولها تعرفي ان اسمها جميل المهم اتغدينا وشربنا العصير وبعد كده استاذنت عشان امشي حسيت ان اختها عاوزه تقول شئ فبقول لنورهان على فكره اختك عاوزه تقول شئ قالت ليا تقول ايه يعنى قلت ليها اختك مخلفتش ليه قالت ليا اختى مبتخلفش وده سبب طلاقها قلت ليها اممم اسف ... ومشيت وصلت البيت الساعه 8 ونص بليل غيرت ولقيت نورهان بتتصل بيا بتقولي سامو رنا هتكلمك اوكي قلتلها اوكي وفضلت استنى المكلمه لحد الساعه 12 مفيش اتصال جالي ولسه ههم عشان انام لقيت الموبيل بيضرب برد بقول الووو لقيت صوت رقيق اووويوحنين ورمانسي كله غنج واثاره بتقولي ازيك يا سامووو قلقتك باتصالي قلت ليها لا قالت اوكي انا حبيت بس اتكلم شويه لقيت نورهان بتشكر فيك اوووي قلت ليها هى نورهان فين قالت روحت بيتها .... قلت ليها اتفضلي ولا تحبي اجي ليكى دلوقتى نتكلم براحتنا عمدي قالت ليا ايه ده وقفلت السكه فى وشئ اتصلت بيها لقيت الموبيل مقفول .... واستنيت شويه برده مقفول .... جيت تانى يوم بتصل برده مقفول .... ل وكلمت نورهان فى اليوم ده اكتر من مره واتفقت انا وهى على معاد نتقابل فيه قالت ليا عشان انا مش هعرف اقبلك اليومين دول عشان ... قلت ليها اه اوكي مفيش مشكله ... والساعه 11 ونص لقيت رقم رنا بيتصل بيا رديت عليها الو الو الو الو الو ... محدش رد عليا عرفت انها مكسوفه قلتلها قولي ليا فى رساله ... قالت ليا انا عاوزه اتكلم معاك بس يا ريت نورهان متعرفش قلتلها اوكي .... وفعلا خدت دوش سريع ولبست وروحت ليها على طول واول ما وصلت بتصل بيها مردتش بعتلها رساله قلتلها انا تحت فردت عليا برساله قاالت اطلع بسرعه طلعت فى الدور السادس بضرب الجرس لقيتها طالعه ليا بنفس العبايه ... قلتلها اهلا اخبارك ايه بقولها فى ايه قلقتينى عليكى ... فضحكت قلت ليها تعرفي ان ضحكتك زي الاقمر فبصت فى الارض قالت ليا انا حسيت ان عجبك العبايه بتاعتي المره اللى فاتت فعشان كده انا لبستها ليك فقلت ليها العبايه عاطيه لجسمك جمال رهيب اوووي فبصت !!! وقالت العبايه قلت ليها ااااه وانا بضحك قالت ليا سامو اللى هيحصل بينا ده انا مش عاوز نورهان تعرف عنه شئ ( فى الاخر نورهان عرفت وبناء على موافتهم كتبت المغامره ) قلت ليها اوكي فسالتنى تحب تشرب ايه قلتلها اشرب قهوه فقالت اوكي المهم راحت واتاخرت فى القهوه ولقيتها راجعه وهى لابسه قميص نوم اسود فحمه بزازها يا دوب ظاهره منه وكان نص ظهرها باين وباين بياض جسمها وكانت فرده شعرها وقالت ليا يا تري العبايه اللى عاطي جمال لجسمي فمديت ايدي على ايدها وشدتها ناحيتى فقالت ليا بدلع ورمانسيه ورقه ساااامو هتعمل ايه قلتلها هعوضك عن الحرمان اللى انتى فيه قالت ليا اااااااااااااااااااه انت هتعمل ايه قلتلها هعمل كده قالت هتعمل ايه قلتلها هبوسك من رقبتك كده

ام محمد

كانت ام محمدفي سن الخامسة والاربعين عندما طلقها زوجها الغني وانجبت له بنت وولد الا انها لم تتزوج بعد ذلك وبقيت بعد الطلاق من ذلك الرجل في صراع مع الفقر لتوفر لابنها وبنتها لقمة العيش حيث تنازلت عن كامل حقوقها مقابل ان يبقى ابنائها بجوارها فهي متعلقة بهما ولا تستطيع العيش بدونهما 0 وكانت تسكن بجوارنا لفترة طويلة حتى كبر ابنها وسافر الى المنطقة الشرقية بحثا عن عمل وبالفعل وجد له عملا في اكبر شركات البترول وتحسنت حالته واصبح يرسل لوالدته نقودا لتعيش بها مع اخته وسارت الحياة هادئة بالنسبة لها 0الا انها لم تسير هادئة بالنسبة لي فقد اجبرها قرب منزلها بمنزلنا على التعرف بوالدتي من خلال الزيارات بين نساء الحارة 0 وكانت امي تملك شخصية قويه على نساء الحارة ويتسابقون على التعرف بها 0 وبالفعل كانت ام محمد اولهم وزادت اواصر الصداقه بين امي وام محمد بشكل كبير 0 وكنت اسمع من امي واخوتي البنات عن ام محمد حيث كانت جارتنا المطلقه ام محمد امرأة في الخامسة والاربعون من العمر 0وقد طلقها زوجها الغني جدا0 وانها امرأة ضحت بسعادتها من اجل ابنائها ورفضت اكثر من عريس من اجل ذلك 0 واكثر ما كان يؤثر فيني عندما كانوا يصفونها بالجمال والانوثه والتضحيه فاشتاق لرؤية تلك المراة 0 الا انه ومن خلال حديث امي او اخواتي عنها تكونت عندي فكرة كاملة عنها 0 وانا بطبعي اعشق النساء زائدات الوزن والكبيرات من سن الثلاثين فاكثر 0 المهم ان العلاقة بين امي وام محمد تطورت وزادت فهي امراة مطلقه وامي ارملة بعد وفاة والدي 0 وبعد سنوات تزوجت بنت ام محمد فاصبحت هذه المراة حزينة جدا على فراق ابنتها الا انها سنة الحياة وخلال تلك السنوات تزوجوا اخواتي البنات ولم يبقى في بيتنا سواي وامي واخي الصغير جدا فكانت فرصة لوالدتي ان تطلب من ام محمد ان تؤانسها وان تنام في منزلنا بدلا من العيش وحيدة في منزلها وبالفعل جاءت ام محمد واصبحت تنام في منزلنا بل تعودت على ذلك حتى اصبحت ترفض الذهاب الى أي احد حتى اقربائها 0 وكان منزلنا مكون من شقة لها المدخل الرئيسي وبعده تاتي صالة كبيرة كموزع للغرف ثم بعدها ممر طويل يصل الى غرفتي وكذلك المطبخ والحمام وغرفة الغسيل 0وكانت امي وام محمد ينامون في هذه المدخل وهو اول موقع بعد الباب الرئيسي يعني من يريد الدخول الى البيت فلابد من مروره على موقع نوم امي وام محمد0كنت حينها في سن الخامسة والعشرين وبدات اذهب للسهر مع زملائي خارج المنزل واعود في وقت متأخر من الليل وكنت احيانا ادخل البيت فاجد امي وام محمد لا تزالان في حديث وسهر فارمي السلام وادخل الى غرفتي فام محمد لا تغطي وجهها عني بحكم اننا اصبحنا اسرة واحدة 0 واحيانا اصل وهما نائمتان فانظر الى جسم ام محمد فيثيرني تفاصيل جسمها فهي امراة بدينه ولها طيز كبير جدا ومثير ومن النوع اللين جدا فعندما تمشي يهتز كل شبر في جسمها واكثر الاهتزاز في طيزها 0 وكما اسلفت فانا اعشق النساء البدينات والكبيرات في السن وهذه المراة كانت حسب الطلب بل واكثر 0 وبدات احاول العودة الى المنزل ولكن في وقت متأخر حتى اضمن ان ام محمد نائمة فامتع نظري برؤية منظر طيزها الكبير واكون واقعيا فاانا بعد رؤيتي لطيزها الكبير يصيبني اثارة جنسية هائله فامارس العادة السرية اجباريا 0 واستمر الحال بي هكذا 0 وذات ليلة وجدت نفسي افكر في طريقة تجعلني اصل الى هذه المراة فانا اصاب بالهياج لرؤية منظر طيزها وقلت في نفسي لابد ان تكون هذه المراة المسكينة ايضا ترغب في ممارسة الجنس لمضي فترة طويلة على طلاقها الا انني لم اصل الى حل فانا استبعد ان اصارحها برغبتي وفي نفس الوقت ليس لي حيلة او طريقة 0 وذات ليلة كانت تحمل فيها الفرج بالنسبة لي حيث ذهبت لاحد اصدقائي وطال السهر عنده ووجدت عنده بعض الاصدقاء ومعهم زجاجتين ويسكي فشربت حتى لم احس بنفسي ابدا وعندما حان وقت عودتي الى المنزل ادخلني زميلي الى دورة المياه وفتح الدش واخذت حماما باردا احسست اني بدات اتمالك نفسي واحس انني واعي واحيانا تمر دقائق لاا دري كيف مرت 0 المهم انني عدت الى المنزل وانا اترنح يمينا ويسارا حتى وصلت الى البيت وفتحت الباب ثم اقفلته خلفي وكان لحسن حظي ان النور مضاء في الصالة التي تنام فيها امي وام محمد 0 وكانت المفاجأة فقد رأيت ام محمد نائمة وجزء كبير من طيزها مكشوف فالثوب مرتفع عن نصف جسمها ولا تلبس شيء من الملابس الداخلية 0 واقسم انني لم اكن مرتبا او قاصدا شيء معين افعله ولكن كانت تصرفاتي عفويه ودون تفكير 0ماذافعلت000مباشرة توجهت الى ام محمد وبدات اداعب طيزها الكبير واتحدث معه واقول له كم كنت مشتاق لك يا حبيبي00وكانت نائمة على جنبها الايمن فقمت بتعديلها حتى نامت على ظهرها ولم تحس بشيء 0 ودخلت براسي بين فخذيها وبدات ابوس واقبل كسها والحسه بشدة وانا منبطح على بطني واعتقد انني بالغت في لحس كسها بل اعتقد انني عظظته باسناني وفجاة صحيت ام محمد وصاحت وشدتني بشعري لتبعد فمي من كسها وانا ارفض واقول لها حرام عليك انا عايز ابوسه 00انا عايز امصه00انا عايز اعض حبيبي0 وفي هذا الاثناء صحيت امي مذعورة ولانها وجدتني في صراع مع ام محمد ففهمت الحكايه واصبحت تضربني وكذلك ام محمد وشدتني امي حتى ادخلتني غرفتي واقفلت الباب من الخارج ووضعت راسي على المخدة ونمت نوما عميقا 0 وفي الصباح تذكرت ما فعلت البارحة وخجلت خجلا كثيرا فهي صديقة امي ولم اشاهد منها ما يجعلني افعل بها مافعلت بل اصبحت اكره العودة الى البيت من شدة الخجل وخاصمتني امي كثير ووبختني على فعلتي وقالت ان ام محمد رفضت دخول منزلنا مرة اخرى باسبابي 0 وبالفعل لم اعد ارى ام محمد في منزلنا لفترة اكثر من اربعة اشهر 0 وذات ليلة كنت في البيت وكانت امي غير موجوده ورن تلفون المنزل فرديت عليه فكانت المفاجاة 00انها ام محمد 00ومباشرة قالت لي انت فلان؟ فقلت لها نعم فقالت ان صنبور الماء بالمطبخ قد انكسر وامتلىء البيت من الماء وافسد كل شيء فاسرع ارجوك انقذني 0 قلت في نفسي انها فرصة لاقدم لها خدمة وفي نفس الوقت اعتذر منها على ما بدر مني تلك الليله واخبرها انني كنت سكران0 وتصرفت دون شعور وبالفعل ذهبت مسرعا وفتحت لي الباب واتجهت الى المطبخ وكانت المفاجأة ان كل شيء تمام ولا يوجد شيء من تسرب الماء 0 ولم البث حتى هجمت علي ام محمد ووضعت فمها في فمي وبشدة وبدون شعوراو حتى كلام مني او منها فقد خلعت ملابسها وخلعت ملابسي وقلبتني على ظهري ومسكت زبي وبدات تمصه وبشدة وهياج غير عادي ومباشرة جلست على زبي وادخلته في كسها وبدات تشتغل بهياج شديد جعلتني اهيج معها بشكل غير عادي 0وكنت انظر الى كسها الكبير وزبي بداخله في منظر طالما تمني ان اراه وهي تتحرك عليه بخفة حركة وبدون شعور ومن حلاوة المنظر نزلت المني بسرعة في كسها وهي تقول لي ما احلاك ياحبيبي ما احلى زبك وما احلى كل شيء فيك 0 ثم ارتمت بجانبي والعرق يتصبب من كل جزء في جسمها 0وبعد ذلك اخذتني الى غرفة نومها وقالت لي نريد ان نعمل واحدا اخر فقلت لها حتى لو تريدين عشرة فانا قادر على ذلك لانك احلى امراة في نظري والذ طيز واحلى كس00وتحدثنا قليلا فا خبرتني انها بعد تلك الليله التي لحست فيها كسها في بيتنا لم تستطيع نسيان المنظر وقالت كلما تذكرت انني صحيت من النوم وانت تلحس كسي يصيبني هياجا كبيرا واصبحت لا تغيب عن مخيلتي ليلا ونهارا واهتديت الى حيلة صنبور الماء بعدما عرفت ان امك ليست في البيت 000 وبعد دقائق طلبت مني ان اكرر المنظر وان الحس كسها وبالفعل لحست كسها وبشده حتى اصبحت تصيح بصوت اعتقدت انه يصل الى الشارع وعملت معها ذلك اليوم ثلاث مرات ولكنها اصبحت ترتب لي ولها الوضع حتى اصبحت ليليا اذهب الى ام محمد وامارس الجنس معها بلذة كبيرة واجبرتها ان تعطيني الفرصة لانيكها في طيزها وبعد اعتذارات ورفض وزعل ورضى وافقت ولكنها تتوجع من شدة الالم كونها اول مرة ولكن وبعد ذلك اصبحت تطلب مني ليليا ثلاث نيكات واحدة في كسها وواحدة في طيزها وواحدة على صدرها بعد ان تمص زبي 00واستمر الحال بنا هكذا حتى الان وبعد انتقالها لمنزل جديد بناه ابنها الا انها تجد فرصة احيانا فتطلب حضوري ونمارس الجنس معا

حرمانها وجعلها تمارس مع الحصان

ترملت ولم تتجاوز من العمر ال 33 سنة , كان مضى على زواجها ثلاث سنوات لا اكثر عندما مات زوجها في حادث انقلاب جرار زراعي وهو ينقل بضاعته الى السوق .

لم ينجبا اطفالاُ لمشكلة نسائية لديها , صبر عليها المرحوم ثلاث سنوات , وكان على وشك ان يتجوز عليها لولا ان الموت فاجاْه .

ورثت عنه بيتاُ ريفياُ كبيراُ مع حوش واسع يضم مزرعة صغيرة للغنم والدجاج والوز مع بقرتين وقطعة ارض زراعية واسعة ... وحصان فتي لفلاحة الارض .

بعد وفاته , لم يعد في البيت احد سواه ابالاضافة الى ام زوجها العجوز المقعدة والتي كانت تعتني بها عناية خاصة . مزرعتهم كانت بعيدة نوعاُ ما عن بيوت البلدة ولا يصل اليهم الا الذي يقصدهم .


قامت بترتيب امور مزرعتها جيداُ بعد انتهاء مراسم عزاء زوجها ... اجرت قطعة الارض الزراعية لقاء مبلغ ممتاز , وكانت تقوم بحلب قطيع الاغنام وجمع البيض وبيعهم لتاجر جوال كان يمر عليها بشكل دوري , ومشت حياتها هي والعجوز بشكل طبيعي ... وهاديْ .

اعطتها الطبيعة , وهي التي ولدت وترعرعت في الارياف والحقول , جسماُ جميلاُ متناسقاُ , مربرباُ , شهياُ ... زنود قوية , ورقبة ملساء , وعيون فاحمة السواد واسعتين , وصدر ضخم ناهد نافر , يمكن ان ترى حلمتيه الورديتين الطويلتين تلوحان من وراء بلوزتها , وكانت لا ترتدي حمالة الصدر ابداُ , نظراُ لصلابة نهودها .

بطنها املس , من دون اية دهون زائدة او خطوط متعرجة , ينتهي ب ( كس ) نافر سمين تخرج شفراته بشكل ظاهر من بين فخذيها ,وعلية كومة من الزغب الاسود المالس الخفيف المقصوص بعناية , بينما يلوح بظر كسها ارجوانيا داكن الحمرة .

اما فخذيها , فقل انهما قطعتين من المرمر الفخم , فخذين مكتنزين , كبيرين وطويلين . اما من الخلف فاْنك سترى شعراُ اسوداُ متموجاُ ينحدر على كتفين مدورين وطهر مشدود يرتكز على طيز هي بحق ماركة مسجلة مثة بالمثة .

طيز عريضة , مكورة , مدورة , والاهم انها واقفة مشدودة , حتى من دون لباس داخلي , ولن تجد اي تجعد او طعجة فيها , فلقتاها متباعدتين بعض الشيْ مما يعطي منظراُ ولا اروع , حيث يمكنك ان ترى بخش مؤخرتها اذا دققت النظر بكل وضوح ...وتستطيع او اردت ان تحتضن طيزها بكلتا يديك من دون ان تتمكن من الاحاطة الكاملة بها لاتساعها , واذا دققت النظر اليها من الخلف فاْنك ستصاب بالذهول لا محالة , ففلقات طيزها تتحرك بشكل نافر متناغم ومتواز عند كل خطوة تخطوها كما لو كانت تستمع الى معزوفة موسيقية خفية ..

الشيْ الوحيد الذي كان ينغص عليها حياتها هو ( الجنس ) , فزوجها كان رجلاُ نشيطاُ وان لم يكن زبره كبيراُ كفاية , عودها على ممارسة الجنس بشكل يومي تقريباُ , واكتشفت معه كم يوجد في جسدها من لذة وشبق وهيجان ومتعة . مات وتركها وحيدة هكذا , لا تدري ماذا تفعل . والرغبة عندها قوية , وجسدها الفتي الجميل يحترق , حتى ان كسها يزوم احيانا كثيرة وهي واقفة ... فترتجف .. وتبكي .

الى ان كان يوم من الايام , وبعد ان قامت بحلب الغنم وجمع البيض , دخلت الى زريبة الحصان لوضع العلف وبعض القش له ... فوقفت وقد انقطعت انفاسها .... كان الحصان قد اخرج زبه بالكامل وهو منتصب على الاخر .... لونه الاسود الداكن الممشح بخيوط حمراء , وطنفوشته الوردية الضخمة التي كانت تنز سائلاُ منوياُ جعل الدم يتجمد في عروقها وانفاسها تختفي في صدرها .... فكرت هامسة " يا ويلي , زبه اكبر من زب المرحوم باربعين مره !! " ... ظلت تحدق به لمدة دقيقتين .. التفت الى الخارج .. لا احد .. العجوز في سريرها مقعدة .. اقفلت باب الزريبة جيداُ ... واقتربت .. خائفة ... مرتجفة .

وصلت الى جانبه .. انحت وامسكت بزبه بشكل مفاجيْ , جفل الحصان وسحب زبه سريعاُ وتراجع الى الخلف ! ... اضطربت وابتعدت عنه وهي ترتجف وتتنفس بصعوبة ... ولذة غريبة التمعت في عينيها وهي تتحس ملمس زبه الحار على كف يدها ..

انتظرت قليلاُ ... وتقدمت من جديد ... مسدت له ظهره برفق ... وضعت له كمية من العلف والشعير .. واخذت تدلك ظهره .. كفله ..فخذه .. بطنه ... وغاص قلبها من الفرح عندما بداْ الحصان باْخراج زبه الجبار من جديد... تابعت تدليك بطنه مع الاقتراب من زبه وخصيتيه رويداُ رويداُ حتى لامست يداها الزب العملاق من جديد ....

لم يجفل الحصان هذه المره ... وما ان امسكت زبه من وسطه حتى ادركت اي كنز لديها هنا ... قبضتها لم تستطع الامساك بالزب الكبير بشكل مريح , انه ثخين ةجداُ , فاستعملت كلتا يديها , ويا للروعة... بداُت تحلب زبه بشكل بطيْ من فوق لتحت , ومن تحت لفوق , .. انتفخ زب الحصان بشكل مرعب , واصبحت طنفوشته الحمرا بحجم تفاحتين كبيرتين ... استمرت بالحلب , ولكي تكون مرتاحة جرت كرسي القش الصغير الموجود في الزريبة وجلست بين فخذي الحصان في مواجه الزب تماماُ ...

اي سعادة هذه ؟ اي نشوة هي التي تعتري جسدها ؟ ... كانت بلوزتها نصف مفتوحة وصدرها يهتز مع كل حركة حلب لزب الحصان , الذي بداْ يزوم ويخرج قليلاْ من سائله المنوي ... بلغ الهيجان عندها درجة عالية , ارتفعت انفاسها ودبت النشوة في ظهرها كدبيب النمل , خاصة عندما لامست طنفوشة الحصان الحارة حلمة بزها الايمن التي خرجت من البلوزه ..

لم تتردد... اخرجت نهديها الاثنين , ووضعت زب الحصان بينهما , ولم تتوقف عن الحلب , الحرارة المنبعثة من زب الحصان والتي لامست حلمتيها ولحم نهديها جعلها تزوم مباشرة , وتصرخ بشكل عفوي وفخذاها يرتجفان وهي قاعدة ! ... تابعت الحلب حتى لاحظت ان طنفوشة زب الحصان قد اصبحت بلون الدم تماما واحست بدفق يجري في زبه من فوق لتحت ... وصدر صهيل طويل ... وانفجر السائل المنوي من زب الحصان على نهديها ورقبتها ووجهها وشفتيها , ليترات من السائل المنوي اغرقتها من فوق الى تحت ... ظلت جالسة بعد ذلك وهي ترتجف لمدة عشر دقائق والسائل المنوي للحصان يسيل من رقبتها الى صدرها مرورا ببطنها نزولاْ الى شفايف كسها الى فتحة طيزها .. وينقط على الارض !

قامت ... اسرعت بتنظيف المكان ونفسها .. احتضنت الحصان وقبلته على عينيه وابتسمت ... زادت له كمية العلف والشعير... لملمت نفسها وانسحبت الى الحمام حيث اغتسلت جيداُ ... تلك الليلة لم تنم بشكل طبيغي ابداُ . وكانت قد اخذت قرارها النهائي قبل ان تغفو وهي تبتسم ... بخوف .. ويدها تداعب شفرات كسها !

في اليوم التالي , كانت سعيدة للغاية , انهت كل الاعمال , وما ان عتم الليل ووضعت حماتها في فراشها بعد ان اطعمتها واعطتها حبة المنوم , حتى لبست فستان بلدي لفوق الركبة قليلاُ , ولم تلبس شيئاُ تحته , ذهبت الى المطبخ , احضرت قليلاُ من الزيت , واخذت معا الكرسي الطويل الذي جهزته خصيصاُ خلال النهار ومخدتين ... وخرجت ذاهبة الى زريبة الحصان .. دخلت واقفلت الباب ...

اقتربت منه , نظر اليها بطرف عينيه الواسعتين وصهل قليلاُ ... ابتسمت قائلة " اهلاُ فيك ! " ... انحنت بين بخذيه , وضعت الكرسي الطويل اما زبه مباشرة , عملت بروفه , وضعت مخدة تحت فلقتي طيزها , قاست المسافة , فتحت رجليها , قربت كسها من فتحة زبه , وضعت المخدة الاخرى .... وابتسمت قائلة " تمام ! " ..

قامت من تحته , شدت الوثاق على رقبته وقصرته حتى لا يتحرك ويتقدم كثيراُ , وضعت ساتراُ خشبياُ بين رجليه ليعيقه عن التحرك ... وعندما تاْكدت من كل شيْ ... تمددت على الكرسي الطويل , فتحت فخذيها , فتفحت شفرات كسها عن لون احمر ارجواني رائع , وعن فتحة طيز تتنفس بشكل الي ... امسكت بقنينة الزيت , مسحت كسها وشفراته وبخش طيزها ... امتدت يداها الى اسفل بطن الحصان قرب الخصيتين وبدات بتمسيده وتدليكه ..

الحصان يبدو وكاْنه كان يفهم كل شي , فلم يخذلها , ما ان مسدته قليلاُ , حتى اخرج زبه الجبار بشكل سريع ومنتصب مثل الصخر ... نظرت اليه وهي متمدة على الكرسي الطويل تحته وفكرت قائلة " يا ويلي ! " .. فكرت بالتراجع .. الا انها نفضت هذه الفكرة من راْسها ... وامسكت بزب حبيبها الحصان ... بكلتا يديها ..

زب الحصان عضو حساس, فيه مجموعة من اللاقطات العصبية الفائقة الحساسية , تشم رائحة افرازات المهبل وتتجه اليه كالقنبلة الموجهة ... ويمتاز باْن الحصان يتلاعب به ويوجهه كيفما يريد وبسرعة فائقة ... هي لم تحسب حساباُ لذلك... وما ان لامست طنفوشة زب الحصان شفرت وفتحة كسها الارجواني حتى انتصب وتصلب واندفع سريعا محاولاُ الايلاج ... ولم يستطع لكبر حجم طنفوشته الهائلة ...

وقعت هي من على الكرسي الطويل من قوة صدمة زب الحصان لفتحة مهبلها ...قامت وتمددت من جديد , وادركت انها يجب ان تمسك بزبه بيديها وتوجهه قدر ما تستطيع ... امسكت به .. بداْ يتنتع ويهجم .. وكان راس الزب كوحش كاسر مرعب يبحث عن ضحية... تراجعت قليلاُ على الكرسي لضمان المسافة المعقولة .. امسكت بالزب وضعته على باب كسها وتاْكدت باْن الحصان لا يستطيع الدفع الا ان هي ارادت ذلك ... وبداْت تعمل بيدين مرتجفتين ... والعرق ينهمر من كل بوصة من جسدها ...

ما ان وضعت زب الحصان على فتجة كسها حتى لاحظت ان طنفوشته هائلة ومن الصعب جداُ ادخالها في فتحتة مهبلها البشرية الضيقة ... اخرجت فوطه من جيبها وضعتها بين اسنانها .. سكبت الزيت على طنفوشة زب الحصان وعلى فتحة كسها ... وبداْت عملية الايلاج الصعب .. المؤلم .. والجميييييل في ان واحد !

الذي ساعدها ان زب الحصان كان صلباُ كالصخر وطنفوشتة لا تطعج ابداُ ... بداْت تضرب طنفوشتة على بظرها وتمريره على شفايف كسها .. وهي تثن وتتاْوه ... ومن ثم وضعت الطنفوشة امام فتحة مهبلها تماماُ .. وبعد ان اخذت نفساُ عميقاُ ... بداُ تضغط وتضغطة وتضغط .. وخرجت الدموع من عينيها من فرط اللذة والالم الشديد !

عند الضغطة الثالثة دخلت فتحة راْس زب الحصان بشكل كلمل في كسها .. صرخت حتى والفوطة في فمها .. ارتجفت يداها... طنفوشة زب الحصان الحساسة ... ما ان اصبحت داخل مهبلها حتى تضخمت ضاغطة على جدران رحمعا ومهبلها ... تقطعت انفاسها نهائياُ... تابعت الايلاج وهي تبكي.. ادخلت.. ادخلت ... ادخلت ... ولم تعلم كم مره " ضرطت " من الالم ... وكم مره تحشرجت .. وبكت .. وولولت ... كانت عواصف اللذة تجتاح جسدها كالزوابع المتوالية ... وكان الحصان يشد الى الامام .. وهي ممسكة بزبه جيداُ ... رفعت راْسها بصعوبة عن الكرسي الطويل ... فتعجبت كيف ان اكثر من نصف زب الحصان الهائل قد اصبح في داخلها ... يتحرك .. يتضخم... مثل سيخ النار ... يشويها من الداخل .. يضغط على معدتها .. امعائها ... حتى قد احست ان كل رحمها قد امتلاء بعضل زب الحصان ....

استمرت على هذه الوضعية وهي ممسكة بزب الحصان وهي تضغطه الى داخل كسها وتخرجه .. تضغطه تخرجه ولكن ليس بالكامل .. فقد لاحظت ان طنفوشتة المتضخمة في داخلها مستحيل ان تخرج بسهوله ... شاهدت كيف ان فتحة كسها قد اصبحت بحجم تقب واسع واسع يملاْه زب حصان ثخين غليظ جبار .. يدخل ويخرج فيه ... وفي كل مره تشاهد كيف ان كل لحم كسها الداخلي وعضلاته تضهر الى الخارج مع كل دفعة تدفعها ...

حاولت قدر المستطاع ان توسع من فتح سيقانها وفخذيها ... احست باْنها وبين نوبات اللذة والالم الجنونيين قد غابت عن الوعي لمرات ومرات ... الدموع النافرة من عيونها ازعجتها , فكانت تمسحهم باْستمرا .. حاولت ان تسحب زب الحصان من كسها لترتاح وتتنفس قليلاُ ... فتاْوهت بشدة من الالم ... لم تستطع فعل ذلك .. فطنفوشة زب الحصان متضخمة بشكل رهيب في داخلها ومن المستحيل سحبها ... وفهمت انها لن تستطيع فعل ذلك الا بعد ان يقوم الحصان بكب سائله المنوي وارتخاء عضوه....

اصبحت تهلوس... نائمة تحته... ممسكة بما تبقى من زبه خارجاُ.. محاولة تخفيف الضغط على مهبلها ... لاحظت انها بالت على نفسها اكثر من اربع مرات ... كل عضلات جسمها ترتجف ... عضلات فلقات طيزها متشنجة ومرفوعة لفوق عالاخر ... وهي تتلاعب بزبه وتدخله وتخرجه بقدر ما تستطيع... وتبكي .. وتبكي... وتبلع بريقها ان استطاعت...ضغط الحصان ضغطة خفيفة لم تنتبه لها , فاْصابها ما يشبة الدوار العنيف , وصرخت " مااااامااا "

اما الالم والمتعة الحقيقيين .. فقد حلا عندما بداْ الحصان يتهياْ لقذف السائل المنوي ... واين ؟.... في داخل جسدها .. في كسها .. في رحمها ... عرفت ان اخراج زبه امر من سابع المستحيلات ... فتهياْت للموجة العارمة من المني بداخلها ... بداْ زب الحصان بالتضخم اكثر فاْكثر ... وهي تنوح وتنفخ وتفح وتفتح فخديها وشفايف كسها قدر استطاعتها لتريح نفسها قليلاُ .. ولكن لا فائدة , فتضخم زب الحصان قد بلغ حدودا غير طبيعية , حتى احست وكاْن عظام حوضها ستتفتت من الضغط ... وبداْت تحس بدفقات ونبضات تاْتي من راْس زب الحصان .. فتصل الى دماغها فورا من فرط الالم والوجع والنشوة ....

صهل الحصان صهيلاُ طويلاْ... وضغط ساقيه قليلاُ ... وانفجر السائل المنوي من طنفوشته في داخل كسها المشبوك بظبره بشكل محكم .. ضربت موجه المني الحار كالجمر كل خليه في رحمها ومبيضها وعضلات معدتها ... نار واشتعلت فيها من الداخل ... تقلص جسدها الى اخره .. حتى اصبح راْسها امام كسها المخوزق بزب الحصان الذي لا فكاك منه ... ولم تستطع ان تقول سوى " ااااااااااااااااااااااااااااااييييي " .... وغابت عن الوعي نهائياُ لمده خمس دقائق ....

عندما استفاقت ... كان زب الحصان ما يزال في داخلها وان ارتخى بشكل كبير ...تحركت ببطء .. رفعت راْسها .. نظرت ... شاهدت ان زب الحصان قد بداْ يخرج من مهبلها بشكل طبيغي .. امسكته بهدؤ ... وسحبته قليلاْ قليلاُ وهي تتاْوه بشدة ... فمهبلها وبطنها مليثين بالسائل المنوي , وهو يحرقها كالاسيد الحامي عند اصطدام زبر الحصان بجدران مهبلها الضيق واحتكاكه بالمني ... سحبت وسحبت.. حتى لم يتبق الا الطنفوشة الضخمة والتي بداْت تصغر بدورها ...

اخذت نفساُ عميقاُ وسحبتها سحبة واحدة وصرخت من الالم ... وشاهدت كيف ان جدران وعضلات مهبلها الداخلية قد خرجت مع زب الحصان الى الخارج ... ما ان سحبت زبه حتى انفجرت نافوره من المني الحار خارجة من كسها بعلو اكثر من خمسين سنتم... كانت تنظر مذهولة وهي تتلوي من فرط الالم والمتعة ... كانت عضلات فخذيها ترتجفان وكذلك عضلات وفلقات طيزها وكذلك رجليها يتلويان ذات اليمين والشمال ....

ظلت ممدة هكذا لاْكثر من عشرين دقيقة .. والمني يتدفق وينقط ويسيل من فتحة كسها الذي بداْ يعود الى حجمه الطبيعي بعد ان كان قد اصبح مثل باب مغاره هائلة مهجورة ... حاولت الوقوف ... فاْرتجفت بشدة..واحست بالدوار والضعف... استمرت بالجلوس الى ان استردت انفاسها وتاْكدت باْنها قادرة على المشي ... وقفت .. نظرت اليه... اقتربت منه... قبلته بين عينيه... انحنت ولحست طنفوشته بمتعة ... وغنجته قائلة " لن انام مع بني ادم بعد الان ... انا لك على طول .. كل يوم ! " ... وغادرت

غلطه حركت مشاعر الارمله

بجد القصه دى حصلتلى ومكنتش متوقع ابدا انها ممكن تحصلى فى يوم كنت مسافر رايح ازور خالى فى الزقازيق انا من بلد كده فى الشرقيه المهم فى اليوم ده كان فى زحمه غير عاديه فى المواصلات ومكنش فى عربيات خالص وانا كان لازم اروح لان خالى كان تعبان شويه وكنت رايح عشان ازوره المهم جات عربيه بعد تقريبا نص ساعه بس طبعا السواق قال انه هيركب اربعات دخلت ركبت جوه فى اخر كرسى وجه ركب معايا اتنين كمان والسواق قال مش هيطلع الا لما يركب كله اربعات لحد ما جات واحده ست كده عندها حوالى 60 سنه قالت انا الى هدخل اركب جوه ودخلت الست دى وركبت معانا وبقت الرابعه فى الكرسى وقعدت جامبى وطبعا العربيه كانت ضيقه اوى فا كنت لازق فيها جامد اوى لدرجه انى حسيت انها حته من جسمى اينعم كان جسمها ناعم اوى بشكل غير عادى بس انا قولت دى ست كبيره واكبر من امى كمان فا مكنتش بفكر فيها خالص لحد ما لقيتها فجاه جات رافعه رجليها الشمال الى كانت نحيتى وحطيتها على رجلى انا بصتلها لقتها بتقولى معلش يابنى اصلى مش قادره اقعد استحملنى شويه
انا بينى وبينكم الحركه دى تعبتنى اوى خصوصا انى زى ما قولتلكم انها كانت ناعمه اوووى فبدات حاجه فيا تتحرك طبعا عرفتوا ايه هى زبى طبعا خصوصا انه لامس طيزها من تحت وهى بدات تحس بيه لانه كان كبر بشكل غريب انا افتكرتها هتتضايق بس ملقتهاش اضايقك ولا حاجه بالعكس دى كانت بتقرب منى اكتر على فكره انا نسيت اقولكم هى كانت شكلها ايه .هى كانت وسط يعنى لا طويله ولا قصيره وكانت بيضه اوى وجميله الى حد ما على الرغم من سنها اما جسمها فا كان مليان سنه بس كان حلو اوى بزازها كانت كبيره اوى وطيزها كمان كانت كبيرهوكانت لابسه عبايه سمرا كانت ضيقه على طيزها اوى. المهم خلينا نكمل بقت تقرب منى شويه بشويه وتيجى عليا وتلزق فيا اوى بحجه ان العربيه الى بتجبها عليا وبعدين حصل المفاجاه الى مكنتش متصوره لقيتها مسكت زبى بايدها وبصت ليا وضحكتلى احنا كنا قاعدين فى اخر كرسى فا محدش كان واخد باله خالص انا استغربت اوى من حركتها دى المهم نزلنا الزقازيق وانا لسه همشى لقيتها بتنده عليا رجعتلها قالتلى انت رايح فين قولتلها رايح ازور خالى قالتلى على فكره انت جامد اوووى قولتلها معلش انا اسف مكنش قصدى هو الى وقف لوحده غصب عنى لما لمست جسمك بس صراحه انتى جسمك ناعم اووووى ولا جسم واحده عندها 20 سنه ضحكت وقالتلى مش للدرجه دى يعنى قولتلها لا واكتر كمان قالتلى تعرف انى عمر ما حد لامسنى من ساعه جوزى ما مات من 5 سنين وكنت ناسيه موضوع الجنس ده خالص لحد انت ما لمستنى رجعتنى لاحلى ايام عمرى قاتلى انت مستعجل انك تروح لخالك اوى قولتلها لا مش مستعجل ولا حاجه قاتلى طيب ما تيجى عندى شويه البيت انا قاعده لوحدى وتمتعنى زى ما متعتنى فى العربيه صراحه انا اتخضيت من طلبها وخوفت بس لقيت نفسى ماشى معاها لحد ما وصلنا بيتها وكانت بتحكيلى عن عيالها الى كل واحد اتجوز فيهم وسبوها لوحدها كان عندها 3 ولاد وبنت وكلهم عايشين بره الزقازيق بحكم شغلهم حتى بنتها كمان الى هى كانت فى زياره ليها المهم وصلنا بيتها قامت قافله الباب وجات حضنانى اوى وجات ماسكه شفايفى بشفايفها اوى وايدها على زبى مسكاه جامد وقالتلى انا عوزاك تقطعنى النهارده مش عايزاك ترحمنى انا هدخل اخد دوش واظبط نفسى ليك انت عارف انا بقالى كتير محدش لمسنى استنانى فى اوضه النوم وانا جيالك وشورتلى على اوضه النوم وهى دخلت تستحمى وتظبط نفسها بقى تحلق كسها والشعر الى فى جسمها وكده وبعد نص ساعه كده جات وكانت مزه اخر حاجه كانت لابسه قميص نوم لونه احمر وضيق اوى على طيزها حتى طيزها كانت كبيره اوى وبانت اكبر من الاول لما لبست القميص ده قالتلى انا ملكك عوزاك تقطعنى من النيك يالا تعالى بس انت مقولتليش انت اسمك ايه تصدق انا معرفتش اسمك ولا انت عرفت اسمى قولتلها انا اسمى احمد وانتى اسمك ايه قالتلى وانا اسمى ام هانى قولتلها لا انا عايز اعرف اسمك الحقيقى قالتلى ماشى يا سيدى اسمى صباح قولتلها اسمك حلو اوى قالتلى يالا تعالى بقى احنا هنقضيها كلام ولا ايه قولتلها لا طبعا قمت قايم وحضنها وفضلت ابوسها من شفايفها جامد اوى وهى كمان تبوسنى جامد وحطيت لسانى جوا بوقها وهى كمان وفضلنا نلمس لسانا لبعض وانا ايدى على طيزها عمال احسس عليها وهى ماسكه زبى جامد اوى وتقولى كل ده زب دنا على كده عمرى ما شوفت زب بقى دنا زب جوزى كان ربع زبك وانا اقولها وكل دى طيز انتى طيزك حلوه اووووى وناعمه بشكل غير عادى وعمال ابعبصها فى طيزها وهى تضحك وبعدين بوستها من رقبتها جامد اوى وبعدين قالعتنى البنطلون والبوكسر ونزلت على زبى مص ورضع فيه وتقولى زبك كبير اوى وجامد اوى انا بحب زبك اوى انا عمرى ما شوفت زب زى ده فى حياتى انت زبك يهوس ونزلت مص فيه ولحس فيه قولتها بس باين ان دى مش اول مره تمصى فيها زب قالتلى انا كنت بمص زب جوزى بس مكنش بينفع معاه اى حاجه زبه مكنش بيقوم خالص خصوصا فى اخر ايامه وقالتلى وانت نكت مين قبل كده قولتلها عمرى ما نكت ولا واحده انتى اول واحده المسها قالتلى يا راجل قولتلها انتى اول واحده المسها بجد قالتلى وانا مصدقاك بص بقى انا سيبالك نفسى خالص اعمل فيا الى انت عاوزه قمت قايم وحضنها من ورا اصل بصراحه طيزها تجنن قولتلها طيزك حلوه اوى وفضلت ازق زبى جامد جوا طيزها وهى ترجع عليا جامد لورا فقولتلها بترجعى عليا جامد ليه كده قالتى زبك حلو اوى وعايزه احس بقوته قولتها ممكن انيكك على الابس كده قالتلى ما تستاذنش اى حاجه عايز تعملها اعملها قولتلها اوك وفضلن انيكها جامد فى طيزها من على القميص وهى تصرخ وتقولى اكتر كمان نكنى جامد يا احمد اااااااااه مش قادره كمان اووووووف زبك يجنن نيكنى جامد اوووووووووى وانا بنيكها جامد من طيزها الى كانت ناعمه بشكل غير عادى وهى تصرخ وتقول اكتر طيزى عوزه زبك ينيكها اكتر قمت مقلعها القميص وكانت لابسه طقم داخلى لونه اسمر بس كان يجنن كلوت وسنتيان نكتها شويه من على الكلوت وبعدين قلعتهولها وبعدين لفتها وقلعتها السنتيان بتعها
وفضلت ارضع فى بزازها البيضه الكبيره الجميله الى تهبل وهى تقولى اكتر وانا عمال ارضع واعض كمان فى بزازها وبعدين شيلتها ونيمتها على السرير وفضلت الحسلها فى كسها انا كنت بتفرج على افلام سكس كتير فا فضلت اعمل زى بتوع الافلام وفضلت الحس جامد فى كسها الى كانت لسه نتفاه واحط لسانى جوا كسها واعض فى زنبورها الى كان كبير شويه وهى خلاص مش قادره وتقولى نكنى خلاص مش قادره نيكنى حرام عليك قولتلها حاضر وجيت منيمها على السرير وباعد رجليها عن بعض وفضلت المس كسها بزبى من بره كده شويه عايز اخليها تهيج اكتر وهى تقولى دخله مش قادره قمت مدخله مره واحده كله جوه كسها قامت مصرخه جامد خوفت ليكون حد من الجيران سمعها وقالتلى حرام عليك انا مش قدك نيكنى جامد بقى قطعنى زى ما اتفقنا قولتلها انا هموتك مش هقطعك بس وفضلت انيكها جامد اوى وهى تصرخ وتقول نيكنى جامد نيكنى اكتر ااااااااااااااه اوووووف مش قادره كمان نيكنى اكتر اااااااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه اه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه اه وانا مش رحمها وبنيكها جامد اوى لحد ما قربت اجيبهم قولتلها عوزاهم فين قالتلى جوا كسى من زمان مفيش حاجه دخلت جواه اروينى بلبن زبك وبعدين نزلتهم جوا كسها ونمت فوقيها شويه لحد ما زبى نام خالص قمت مطلعه من كسها وهى فضلت نايمه شويه وتقولى مش ممكن انت وحش وقامت عشان تغسل كسها وبعد شويه رجعت تانى ونامت جانبى وفضلت تمص فى زبى عشان يقوم من تانى قولتلها ايه عاوزه تانى قالتلى لسه ما شبعتش عاوزه اكتر وفضلت تمص فى زبى لحد ما قام من تانى قولتلها انا عايز انيكك من طيزك بقى قالتلى لاء انا عمرى ما اتنكت منها قلتها مينفعش سيبها طيزك حلوه اوى ولازم انيكها قالتلى ماشى بس براحه عليا قولتلها متخفيش بس عندك هنا كريم شعر ولا اى كريم قالتلى اه عندى كريم على التسريحه هناك جبته وحطيت شويه منه على طيزها وشويه على زوبرى وفضلت ادخله براحه شويه بشويه لحد ما دخل ربعه كده وهى عماله تصرخ وتقول اه اه ااااااااه براحه زبك جامد اوى على طيزى براحه
وانا مش سامع لكلمها وتوسلتها وقولها مش قولتى انك سيبالى نفسك استحملى بقى يا لبوه يا متناكه وهى هاجت من الشتيمه وقالتلى اشتم كمان اقولها ماشى يا شرموطه وفضلت ادخله لحد ما دخل كله قولتلها هسيبه شويه يا صباح يا متناكه جوه طيزك لحد ما طيزك تتعود عليه وهى تقولى ماشى بس ده بيوجع اوى يا احمد انا مش اده اقولها استحملى سيبته شويه جوا طيزها وصراحه طيزها سخنه اوى من جوا وجميله اوى وانا حاطه جوه طيزها وعمال احسس على طيزها من بره وبعدين فضلت احرك زبى جوه طيزها براحه لحد هى ما قالتلى اكتر كمان نيكنى اكتر قطعنى قولتلها طيزك حلوه اوى وهى تقولى وانت زبك نار وانا عمال انيك فيها وهى عماله اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اااااااااااااااااااااه كمان فضلت ازود قوتى اكتر واكتر وهى تقولى اكتر اقوى اقولها ايه رايك فى نيك الطيز تقولى احلى من الكس اقولها وكنت رافضه تقولى معلش نيكنى اكتر نيكنى كمان نيكنى اقوى اااااااااااه اه اه اح اه اح اه اح مش قادره وانا قربت اجيبهم قولتلها اجيبهم فى طيزك قالتلى ايوه وجيت منزل كله جوه طيزها وجيت مطلع زبى من طيزها قامت هى لافه وفضلت تبوسنى وتقولى خليك معايا النهارده نام معايا انا لسه مشبعتش منك قولتلها لا بقى كفايه كده زمان خالى هيقلق عليا وهى قالتلى بس انت عرفت البيت لازم تجينى كل اما تيجى الزقازيق قولتلها ده اكيد طبعا واخدت منها رقمها وبقيت اروحلها لما اكون رايح لخالى ولما بتكون محتجانى اوى بتكلمنى على الموبيل وبنقضيها سكس فون القصه دى حصلتلى بجد واتمنى تكون عجبتكم لازم يكون فى ردود عشان تشجع على المزيد

ماما وجدتى

لا اعرف من اين ابدأ الحكايه لكن سارويها عليكم من البدايه اعيش انا وامى فى منزل جدتى بعد طلاق امى من ابى تبلغ امى 37 عاما وجدتى حوالى 55 عاما وانا طارق ابلغ 14 عاما
من نعومه اظافرى وانا اعيش وسط امى وجدتى دون ادنى نوع من الحشمه فامى دائما لا تلبس سوى ما يستر عورتها وجدتى تهتم بنفسها اكثر من امى وتظن انها مازالت شابه كنت دائما ما اسمع امى تتحدث مع رجال لا اعرفهم على الهاتف وكانت جدتى تعرف ذلك دون اى اعتراض وكانت دائما ما تخرج امى من المنزل وتعود فى اوقات متأخره وكنت اسمع جدتى تسالها عند عودتها عن الاحوال وهل استمتعت بوقتها ام لاواحيانا كان الحديث يتطرق الى موضوعات جنسيه فاضحه اما انا فكنت على اولى خطواتى فى عالم الجنس وذلك بعد التحاقى بالمدرسه الثانويه ومشاهدتى للصور الجنسيه وكانت اولى تجاربى الجنسيه مع نفسى عندما عرفت ما يسمى بالعاده السريه والتى كنت افرغ فيها كل طاقاتى الجنسيه الدفينة
ذات يوم واثناء اجازه نصف العام استيقظت متأخرا وكان البيت هادئ تماما قمت الى الحمام فسمعت همسات فى حجره امى كان الباب مفتوحا اقتربت وجدت امى منسدحه على الارض فاتحا ارجلها بشده وجدتى تفترب منها بشده ماسكا بقطعه من العجين عرفت فيما بعد انها الحلاوه لانتزاع الشعر كانتا عاريتان تماما من الملابس كانت امى تتدلع بشده وجدتى تقول لها بس بقى يا لبوه استحملى شويه عايزاك زى القشطه مش عايزه حد يقرف منك وقفت اشاهد هذه الملحمه انتهت جدتى تقريبا من نزع شعر ماما طلبت جدتى من ماما ان تقوم بنزع شعرها هى ايضا ارتمت جدتى على ارض وفتحت ارجلها المليئه باللحم الطرى وانحنت امى لتقوم بنزع شعر كسها العجوز هنا اكتشف ان لجدتى شهوه جنسيه عارفه تتفجر عندما يلمس كسها اى شئ سمعت جدتى تقول لماما يااااه ده النيك وحشنى جدا وامى تضحك بشده وتقول لها انت لسه فاكره هنا تمسك جدتى بصدرها الضخم وتقول نفسى فى راجل يقطع بزازى النيك وحشنى قوى قالت امى لها انت بجد نفسك فى النيك ترد جدتى اوى اوى نفسى ,,,, وتمسك بقوه بصدرها وامى ما زالت تنزع شعر كسها كنت اسمع هذا الحوار وكدت يغمى على هذه اول مره استمع من امى وجدتى هذا الكلام لم افكر فى يوم من الايام فى امى او جدتى جنسيا لكن من تلك اليوم اصبحت اراهم بشكل مختلف تماما كانت امى بارعه الجمال وكانت لها اجمل سيقان فى الدنيا ولها صدر مثل صدر سهير رمزى والتى كانت تشبهها تماما حتى فى دلعها ودلالها اما جدتى ممتلئه قليلا مع صدر ومؤخره ضخمين بعد هذه الليله كنت انتظر نوم الجميع واقوم لامارس العاده السريه بشراهه كنت انتظر عوده امى من نزواتها وانتظرها فى حجرتها لاراها وهى تخلع ملابسها امامى دون ادنى اعتبار لى كنت اراقب بطرف عينى وهى تخلغ قميصها وتنورتها ةتبقى بحماله الصدر والكلوت لبعض الوقت امامى
ثم تدخل الى الحمام وتخرج منه والمنشفه تستر عورتها
ثم ترتدى ملابسها امامى واراها عاريه تماما وفى احد الليالى تنبهت امى اننى اراقبها بشكل مختلف عن ذى قبل
فقالت لى مالك يا واد بتبص لى كده ايه يخرب بيتك ايه يا طارق انت هتهيج على امك يا واد روح حجرتك يالا يا نهار اسود سمعتها جدتى فجائت سالتها فيه ايش قالت لها مفيش قالت لها بجد فيه ايه قالت بجد مفيش يا ماما جائتنى جدتى وسالتنى فيه ايه يا طارق ليش مزعل مامتك حبيبى قلت لها ابدا جدتى ثم تصنعت البكاء ضمتنى جدتى وقالت يالا حبيبى قول مزعل ماما ليه قلت لها هى طردتنى بره حجرتها مش عارف ليه ضمتنى جدتى بقوه وقالت يعنى مزعلتهاش فى شئ قلت لها ابدا خرجت جدتى الى امى ولا اعرف ماذا قالت لها ومر اليوم وفى اليوم الثانى خرجت امى كعادتها وبقيت انا وجدتى وبعد لحظات دخلت جدتى الى الحمام ثم نادت على فذهبت لها عادى قالت تعالى طارق نظف ظهر جدتك حبيبتك فى البدايه ترددت الا انها كررت الكلام امره تعالى يا واد انت مكسوف منى دخلت الحمام كانت تعطى لى ظهرها ومؤخرتها الكبيره بارزه بشكل اصابنى بالجنون لم اتحمل منظر مؤخرتها قالت لى امسك الصابونه وحمم لى ظهرى جيدا مسكت الصابونه كنت متوترا جدا جدا لا اعرف اين انظر كنت اريد ان اكلها بدأت بتنظيف ظهرى بيد ويدى الاخرى على كتفها كنت انظف ببطئ شديد لكى استمتع بها وبمنظر صدرها البارز من الاجناب وبعد ما انتهيت سالتها ان كانت تريد اى شئ اخر عندها قالت انت مالك مستعجل ليه ياواد ثم رفعت ايديها الى اعلى وقالت نظف ابطى جيدا لم اتمالك نفسى عندما رايت صدرها يتدلى من جوانبها نظفت ابطها بهدوء ويدى ترتعش وفى لحظه وقت الصابونه على الارض اسرعت جدتى لالتقاطها دافعا مؤخرتها بقضيبى المنتصب لقد كاد قضيبى ان ينفجر وينزل لبنة الا اننى تماسكت بصعوبه ناولتنى الصابونه ومازال ظهرها لى ثم اوقعت الصابونه متعمدا مره اخرى اسرعت لالتقاطها مره اخرى لكن هذه المره زادت من التصاقها بقضيبى لدرجه ان ملابسى تبللت تماما من جسمها المبلول هذه المره لم اتمالك نفسى واسرع قضيبى فى قذف الللبن داخل ملابسى وجسمى ينتفض هنا نظرت الى جدتى مسرعا وانا لا اتمالك نفسى وقد وقعت منى الصابونه قالت لى مالك يا واد يا طارق يالهوى مالك يا واد كده غرقت نفسك ايه اللى انت عملته ده الان انا وجدتى وجها لوجه وصدرها يتدلى مثل البطيخ وبطنها تدارى كسها نظرت اليها وكلى خجلا قالت يا لهوى انا لو عارفه انك واد جن كده مكنتش خليتك تحمينى اسرعت بالخروج من الحمام الا انها نادتنى وقالت هتخرج كده تعالى اقلع هدومك الغرقانه ده يا الهوى كل ده لبن يا واد تصنعت الخجل مره اخرى الا انها اصرت على خلغ ملابس وقالت اقلع قبل ما امك تيجى من بره يالا بسرعه ورينى ثم قامت هى بخلع ملابس واصبحت امامى عاريا تماما وقضيبى نصف منتصبا واثار اللبن واضحه عليه دفعتنى برفق تحت الدش واخذت باستحمامى ثم وصلت الى قضيبى وقالت ايه ده يا واد انت كبرت واحنا مش داريين بك قلت لها جدتى لا تقولى لماما على حصل نظرت لى باتسامه خبيثه وقالت لا يا حبيبى مش هقول لها بس يالا نكمل استحمامنا وهدات من روعى ثم اكملنا الاستحمام وجه لوجه وانا انظر الى صدرها الكبير بشده وقالت عينك يا واد هتاكل بزازى ابتسمت قالت عجبينك قلت لها حلوين قالت طيب يالا نخلص بسرعه وانتهينا من الحمام ودخلت حجرتها وانا دخلت حجرتى ارتدى ملابس اخرى ثم نادت على ذهبت اليها وقالت مش عيب يا طارق تنظر الى مامتك وهى بتغير ملابسها قلت لها معلش مكنش قصدى قالت ولا يهمك من هنا ورايح سوف اخد بالى منك ثم اخذت فى ارتداء ملابسها وانا انظر اليها بنهم شديد قالت لى ايه يا واد مالك قلت لها مفيش قالت طيب ثم ارتدت قميص نوم طويل وضيق جدا وسالتنى حلو القميص ده قلت لها جدا قالت طالما عاجبك انا سارتديه طوال اليوم تعالى نريح شويه على السرير قلت لها تعالى ثم نامت على السرير ونمت جوارى بشكل عفوى قالت ايه بقى حكايتك يا سى طارق قلت لها حكايه ايه قالت بلا لؤم يا واد انت كبرت وبقيت راجل مش عايزاك تخبى عنى اى شئ ان جدتك حبيبتك قلت لها انا مش عارف ايه اللى بيحصل لى اصبحت اشعر باشياء غريبه قالت زى ايش قلت لها اخجل من ارويها لك قالت لالالا يا طارق صارحنى حبيبى يمكن اساعدك قلت لها اصبحت لما اشوف ماما تغير ملابسها اشعر بجسمى ينتفض وحمامتى تكبر واريد ان امسكها وادلكها بيدى قالت مستغربه حمامتك ثم امسك بقضيبى برفق وقالت حمامتك ده هنا وقف قضيبى برفق حتى انتصب بين ايديها قلت لها حلو اوى تيتا خليك مسكاه شويه قالت ايه واد شكلك عايز تقوم على تيتا قلت لها لالا بس خليك ماسكها قالت مادام هترتاح مفيش مانع ثم اخذت بتدليكه برفق حتى نزل سائل ضفاف لزج جدا سهل من عمليه اللتدليك قالت يا خبر يا طارق انت تعبان قوى كده كاد قضيبى ان ينفجر بين ايديها وفجاءه اندفع قضيبى يقذف سائله بغزاره عل يد جدتى قامت مسرعا وقالت يا لهوى يا طارق يا واد اهدى شويه مش عارفه اكلمك يالا قوم اقلع هدومك اسرعت من خلع ملابس وهممت ان اخرج الى الحمام الا انها قالت لى تعالى ورينى انت عملت ايه نظرت الى قضيبى وقالت يا لهوى على حلوتك يا واد ثم حضنتنى بشده وارتطم قضيبى ببطنها واخذ فى الانتصاب مره اخرى قالت استنى شويه وهدأ من نفسى كنت على وشك الهجوم عليها الا انها قالت لى لو سمعت كلامى هبسطك قوى قلت لها انا خدامك تيتا وهنا قالت تعالى ثم اخذتنى الى حجرتى وانا عارى تماما وقالت لى اغمض عينيك اغمضت عيناى وجدتها تضع شفتيها على شفتاى تقبلهم فتحت عينى وامسكت بكتفيها ثم دفعتنى هى على السرير وقامت كانت لا ترتدى كلوت ثم رفعت قميصها الطويل واخرجت قنابلها (( بزازها )) وقالت تعالى يا واد ما ارضعك صعدت فوقها واخذت بزازها فى فمى ارضع منهم بنهم ثم فتحت رجلها واخذت تدفعنى برفق لادخل بين رجليها تمام حتى لامس قضيبى كسها وبحركه من ارجلها فى ظهرى اندفع جسمى كلها دافعا قضيبى داخل كسها الكبير سمعتها تقول ااااااة اوووووووووف براحه شويه وعلى مهلك اوعى تجيبهم بسرعه لو حسيت انك هتجيبهم خرجه بره وريحه شويه كانت هذه هة اول مره يدخل قضيبى كس فى حياته اخذت ادفعه فى كسها الواسع حتى افرغت فجاءه لبنى داخل كسها قالت ليه يا طارق خلصت بسرعه قلت لها معلش وانتصب قضيبى مره اخرى سريعا وكانت هذه المره طويله جدا لم اعلم ان جدتى لبوه كبيره تعشق النيك النيك الشرس كانت تمسكنى من شعرى وتتلوى من النشوه والمتعه وانزلت مره اخرى لبنى فى كسها اخذتنى فى حضنها وقالت كفايه كده حبيبى كفايه علشان صحتك كنت تعبت شويه يالا نقوم نستحم قبل ما امك تيجى وهممنا فى النهوض لنفاجأ بماما داخل الشقه تجلس فى الانتريه تنتظر انتهائنا نظرت لى ماما ولم تنطق بكلمه ثم نظرت الى جدتى ولم تبدى اى انزعاج دخل حمامى ودخلت جدتى الحمام الكبير وخرجت الى حجرتى بعد قليل اتتنى امى وقالت ايه يا عريس ايه اللى انا سمعته وشفته ده

كس زوجتي وحكايه جنسيه مثيره

زوجت من بنت عمرها18سنة ولكنها جميلة الى حد كبير عندها طيزعريضة كبيرة وكسها منتفخ بطبيعته ذات قوام رائع تعجز الكلمات عن وصفه المهم فى ليلة الدخلة مااستطعت ان انيكها لانها كانت خائفة جدا وبلاص عندما رات زبى الكبير جدا بدون مبالغةومر على زواجنا25 يوم حتى استطعت ان انيكهافى كسها الجميل جداجدا وكانت لعا اخت تعيش خارج مدينتنا وكانت بنت بكر ولكنها تفهم كل شيىء عن الجنس فذات يوم حضرت لزيارتنا وكانت زوجتى قد اعدت نفسها للنيك واستعدت ولكن اختها حضرت وجلست بجوار اختها على السرير فى غرفة النوم وجلست معهما نتبادل الحديث وتطرقنا فى احاديث النيك ولكن بحص
شديد واخذت انا اداعب زوجتى خلسة حتى هاجت ومسكت زبى فى خفاء وبدات احاول ادخال زبى بكسها بخفاء ولكنها لم تصبر وادخلت زبى فى كسها واختها عاملة نفسها مشواخدة بالها حتى ركبت فوق زوجتى واخذت انيكها بالراحة حتى لاتشعر اختها ولكن عندما نظرت الى اختها وجدتها ترى كل شيىء بوضوح واحسست منها بشهوة فوضعت يدى على وجهها اتحسس شفتاها فلم تعترض مسكت بزازهاواخذت اداعبهما فلم تعترض ادخلت يدى داخل السوتيان فخلعته بيدها مصمصت شفتاها بعنف ورضعت بزازها فاستلقت على ظهرها ورفعت الجيب حتى الكلوت واخذت ادعك وراكها واقبلها وعندما وصلت لكسها قالت بصوت
مسموع الا هذا لك كل شيىء الاهذاواختها تحتى تتلوى من الشهوة فانا مازلت انيكها فقالت لى اختها بالراحة عليها شوية فردت عليها اختها وقالت سيبيه ينيكنى بقوة داحلو اوى يابت قالت لها اختها الحق عليا انا خايفة عليكى فقالت لهازوجتى بكرة لما تتزوجى سوف تعرفى انى على حق.قالت اختها بنبرة الممحونة وامتى ييجى بكرة دا؟دابعيد واكون نسيت قالت لها زوجتى .انت مستعجلة؟قالت ايوه وياريت يكون حالا وهى تنظر الى فابتسمت قالت لها اختها شوفى لك حد ينيكك وهاتيه هنا قالت اختها انا لم اعرف احدهنا
انا طول عمرى عايشة برة .قالت زوجتى وانا اعملك ايه انيكك انا؟فردت عليهاوقالت هو انت تعرفى انا عاوزة رجل ردت اختها ومن اين احضره وان اعلم انها تريدنى انا قالت خلاص جوزك يشوف واد صاحبه .فردت اختها لو كان يوافق انا ماعندى مانع ثم قالت ويشوف ليه؟هو موجود اهه قالت اختها مش هتزعلى قالت لا ولكن بعد ما ينيكنى الاول وافقت وبعد ماخلصت مع زوجتىنيمت اختها وركبت فوقها بعد ان خلعنا ملابسنا كلنا واخذت امرر زبى على كسها من الخارج واضعه فى فمها تمصهحتى قلبتها واخذت ابل زبى من كس اختها زوجتىواضعه على خرم طيزها من الخارج حتى بللتها جيدا اخذت ادخل زبى
فى طيزها شيىء فشيىء حتى بلعته فى طيزها وكانت طيزها واسع يبدى انها اتناكت فيها من قبل ولم تصرح واستمريت انيكها فى طيزها قرابة ساعة حتى دق جرس الباب قامت زوجتى لترى من بالباب واغلقت علينا الباب وقالت كملوا وانا اشوف من بالباب وخرجت واذا بالطارق اخوها الكبير 33سنة وزوجته وقل ان تقفل زوجتى الباب بعد دخولهما حتى دخل هو وزوجته علينا لانع كان عارف