الزوجه الهايجه

انني زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات وأنا أمراة تحب الأثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت أعشق زوجي لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لاتزال بحاجته وحبه لك ومن المستحيل العيش دونه تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر السابعة والثلاثين كنت اشاهد التلفزيون و أنا سهرانة وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع اصدقائه . فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده و كم تمنيت أن أكون مكان بطلته في قبلات الحب الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي ومتهيجة جدا وبغنج و دلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته الدافىء :عفوا روحي يمكن أنا غلطان و بدون شعور قلت له :لا ..لا لست بغلطان و أنا أقصدك أنت كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر و كأنني عدت مراهقة من جديد بعد أن غطى عواطفي و أحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي قاربت العشرين كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه تربطنا معا علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا : لم أستطع النوم دعينا نتحادث المزيد وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية و ما أعانيه...وطال الحديث وتفرع...وطلب مني أن يلقاني...تمنعت قليلا...لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه..وأني خائفة منه..وبغروري و دون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي...وعندما حان الموعد ترددت لكنني حزمت أمري و قررت أن أمضي فيما بدأتكان بداخلي رغبة قوية لأتعرف الى صديقي الجديد و ألتقينا..كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل و جذاب ماجذبني فيه هو ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين نتمشى في الشوارع دون أن نشعر بالوقت..كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية..لم يحاول أن يستغل اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في كسي و بسوائله تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من السنوات ..رغم تجاربي السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في العيادة وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما نصبح معا في العيادة.وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان الوقت يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي ..وبلا مبالاته المعتادة قال :ولا يهمك أذهبي حيث تشائين ...وهذا زاد من اصراري على الذهاب ... وكي لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما اذهب عادة فقد كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها من قماش خفيف جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء ناره... ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و جاملنا وهو مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم يرني بهكذا ملابس إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته . فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء ... وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى درجة انه لايعلم مالذي يجري ...وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي...التي بدأت تسألني الرحيل ولم تمض ساعة و نصف على وصولنا...وعندما بدأت تلح نهضت متثاقلة متمنية في داخلي أن تذهب و تتركني له يفعل بي ما يشاء و مرة ثانية عدت لمنزلي و كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة أيقنت و أيقن محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت انتظره بعد ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له . اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج الى حديثك ولك أكثر وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني ... اريد ان اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت رانيا معك ..ألا تثقين بي؟؟ فقلت له :و ماذا ستفعل حتى أخاف و لا أثق بك ...لكنه كان مهذبا و لم يعلق رغم أنه فهمني ...و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير ..فقلت بأني لااستمتع بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي فقدتها مع زوجي...الرجل الذي لا و لن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت بها انت لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت بجرأة لك وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري زيارةللعيادةوظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن حاجتي لفحص طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه محمد وبلا مبالاته المعهودة قال خذي مصاري و اذهبي عندما تريدين...وحددت ومحمد موعدنا الخميس ...وبلغت رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها...و جاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب القهوة ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة و عميقة ..وتشابكت أيدينا وبدأت كل منها تتحسس أيدي الآخر...وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر ..وأحسست بيده تداعب شعي و أذني بلطف و نعومة ونزلت الى رقبتي ..ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه و الأخرى قد اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه ليخرج إليوبدأنا قبلتنا الأولى ..أكل شفاهي و أكلت شفاه وأحسست بلسانه ينكح فمي...طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة و متهيجة أشد بيدي على أيره الكبير تحت الملابس...وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي و عنقي و ماصا أذني وأنا أبادله القبلات ...ولازلنا على الكرسي ...فطلب مني ان اقف و أمشى أمامه وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة ..وقمت وبدأت بالمشي بغنج و دلع على انغام الموسيقى الهادئة...وشعرت أنه يتحرق لنيكي أكثر مما اتحرق أناواذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي على طاولة الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد حانت ...ففعلت وجاء محمد الى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري و تنورتي قدارتفعت الى أعلى فخذي كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت مظهرة السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذا بي اسمع منه كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع و ما هذه الرغبة الشديدة .. واقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي ودك يده الأخرى محتضننا مؤخرتي وأدخل إصبعه من طرف الكيلوت و بدأ يفرك كسي به و يداعب *****ي بحركات رشيقة مثيرة أما أنا فقد أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني موقعها فوق أيره تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني و نسيت أولادي و اي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه و بأيره . بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب أيره من سحاب بنطاله و بدأت ألاعبه بيدي و أتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب ...ويده تعبث في كسي مثيرة فيه عواصف من اللذة..والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي و محمد يداعب جسدي ويضع شفتيه كما المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا يدخل لسانه داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل الى ماكنت اصبو اليه وعندما لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى محمد وهو يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي لكني كبحت نفسي خشية ألا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه بأصابعه وهنا اراد محمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه *** رضيع و يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا في اوج نشوة تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على كتفيه وبدا يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم يدخل كسي أير بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على شفرتي كسي وفي شدة نشوتي وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل أيره فلم اتحمل الأنتظار و نسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل أيره في داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطء شديد وأنا أحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و شدة كبسه الآ داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا و عنيفا يدخله بكسي و يخرجه بسرعة و عنف واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا..لا..بعد بكير.. وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما انتهى قام عني و دلني الى الحمام لأغتسل اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على رجل غير زوجي واتمتع بأيره وملامسة جسده خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني ووعدني بان تستمر علاقتنا بصمت كامل وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني اهملته وقلت في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ بمغازلتي و ليجلس بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من ماء محمد ويأكله بنهم و عنف شديد و يقول ماذا يحدث ؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي الى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي وهو معتقد انه ماء كسي لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت عليه واجمل مافيه ان زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا . في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد وتكررت لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها امرأة متزوجة

نوال ازاي انفتحت

أسمي نوال عمري ثلاثون عاما جميلة طلق والدي أمي عندما كنت في العشرين من عمري مما جعلني ولكوني أكبر أخواتي مسؤولة عن أعالتهم وهذا ما منعني من أكمال دراستي الثانوية فكنت أنتقل من عمل لاخر باحثة عن العمل الذي يوفر لنا أفضل راتب ... كنت أعمل في مصنع حكومي راتبه بالكاد يكفيني وفي مرة قرأت أعلان عن طلب وظائف في معمل أهلي لانتاج العطور فتقدمت وللميزات التي اتمتع بها كنت من المقبولات في هذا المعمل ولان راتبي أعلى مما كنت عليه فقد كنت مجدة لدرجة كبيرة جعلتني بعد أشهر من المقربات لمسوؤلي المعمل فتم نقلي الى قسم السكرتارية لاكون أكثر أشرافا على العمل .. في أحد الايام طلب مني مسوؤل المعمل أخذ البريد الى صاحب الشركة التي يعود اليها المعمل في مكتبه الواقع في عمارة وسط المدينة وذهبت بسيارة المعمل وسائقها الذي بقى بأنتظاري وصعدت الى المكتب فأعلم السكرتير صاحب الشركة وسمح لي بالدخول صحبة بريدي حيث رحب بي كان عمره قرابة الخامسة والاربعون غير متزوج وبدأت بالاجابة على أسئلته حول العمل وتعجب لشطارتي في عملي ووجه لي شكره على ذلك ثم كتب ورقة صغيرة لمسوؤل الاشراف بالمعمل لزيادة راتبي ... فرحت جدا وتسوقت لاخواتي المزيد من أحتياجاتهم لتحسن وضع راتبي وأصبحت مسوؤلة عن كثير من امور المعمل ومن خلال ذلك حصلت على عدة زيادات في راتبي نقلت حالنا الى الاحسن .. وفي احد الايام ولدى ذهابي الى مكتب صاحب الشركة كالمعتاد أبلغني سكرتيره بأنه غير موجود وأذا كان هناك بريد مهم فيجب أخذه الى مكتبه في داره وقال لي أن سائق المعمل يعرف العنوان ونظرا لوجود أمور مهمة فقد طلبت من السائق أيصالي الى الدار حيث كنت أقصد بذلك أشعار صاحب الشركة بحرصي على العمل وبالفعل وصلت الى داره وكان قصر كبير ودخلت فقال لي أحد الخدم أنه في مكتبه بالطابق الاول وصعدت أتجول في ممر القصر حتى وجدته جالسا يرتدي روباً منزلياً خلف مكتبه وأستقبلني ولكبر منضدته فقد وقفت بجانبه لاستكمال بريدنا وسألني عن نوع العطر الذي أستعمله ثم أخرج من درج المكتب زجاجة عطر طلب مني الذهاب الى الغرفة المجاورة ورش العطر على صدري والرجوع الى المعمل على أن أخبره لاحقا في حالة تغير رائحته نتيجة التعرق كونه نموذج معد للتجربة سيغزو الاسواق لانه يحافظ على مستواه رغم تعرق منطقة نهود المرأة ورغم الحرج الا انني فعلت ماطلب وفي اليوم التالي كان المفروض أعادة البريد اليه ولما لم يكن في مكتبه الاول فقد جئت الى داره صحبة سيارة الشركة وخلال تداول البريد سألني عن العطر فأخبرته بأنه ممتاز الا أنني تفاجئت بقوله هل يمكن لي أن أشمه عن قرب من خلف القميص فأحمر وجهي الا انه تدارك قوله بكلمة لاداعي ونظرا للحرج ولخوفي من فقدان المميزات التي منحت لي أخبرته بأني أقصد بأن العطر لايمكن شمه من خلف القميص على امل التهرب الا انه فاجئني بقوله ماأحرصك على عملك حيث ستسمحين لي بشمه مباشرة على صدرك وي****ول من موقف وضعت نفسي فيه فطلب مني الاقتراب والانحناء حيث أقترب بأنفه من فتحة القميص وقال أن أمكن فتح اول زر منه ورغم حراجتي وأحمرار وجهي خجلا فتحت له اول زر فأدخل أنفه وفمه داخل الممر الضيق بين نهداي شعرت بأنفاسه الحارة التي زادتني أرتعاشا ومد يده حيث فتح زر القميص الثاني بحجة الوصول الى مكان أعمق وكانت أحدى يدية تضغطان على ظهري للانحناء أكثر فيما كانت شفتاه تسرحان على حافة نهدي وشعرت بدوار يكاد يسقطني فتدارك سقوطي وأجلسنى على ركبتيه وهنا بدأ بأخراج نهداي من داخل الستيان وأخذ يمص و يلحس حلمات صدري في وقت كانت أحدى يداه تسرحان على فخذاى حاولت النهوض الا أن شيئا غريبا جعلني أميل نحوه وهنا بدأت أصابعه تداعب كسي من خلف اللباس مع قيامه بأبعاد فخذاي أحدهما عن الاخر ثم أدخل أصبعه ليلامس شفري كسي الذي بدأ بصب ماءه الحار كأنه شلال أحسست به قد سال مني وفجأة سحب يده ومدها أسفل ساقي ثم وضع يده الاخرى خلف كتفي ورفعني مع نهوضه عن كرسيه ومددني عل الاريكة المجاوره وأنا أرتعش من خوفي المصحوب باللذة التي لم أجربها مطلقا فهذه اول مرة في حياتي ثم تمدد قربي ولاأعرف متى تعرى من ملابسه حيث لم أشعر الا وبقضيبه يمر بين فتحة لباسي وكسي ويحتك حكاً شعرت أن روحي ستخرج مني من شدة اللذة وكان يمص شفتاي ويدعك صدري حتى شعرت بدفق منيه الحار يصب على شفري كسي ويغرقهما منساباً على باطن فخذاي وبعد برهة نهض مبتعدا الى الحمام وبقيت أنا مذهولة مبللة بمنيه الحارالذي ملآْ عانتي ولباسي من الداخل ثم نهضت متثاقلة أعدل ملابسي وكان منيه يقطر مني فقد قذف بين اللباس والكس مما ضغطه عند وقوفي وجعله ينساب على باطن فخذاي وكنت محتارة ماذا أفعل هل اصرخ أم أسكت وقطع صمتي من خلفي بقوله أنا آسف فلم أتمكن من مقاومة جسدك وطعمه اللذيذ ومد يده نحو وجهي حيث كنت مطرقة الى الارض وبدأ بمداعبة خدي ثم أجلسني على الاريكة وقال بأنه سيضاعف راتبي ويرفع منصبي فيما كانت يداه تداعب خصلات شعري ورقبتي وفي داخلي كنت فرحانة مما قال لان ذلك يعني تعديل اموري واهلي من الناحية المادية كما أنه لم يفتحني أو يزيل بكارتي أو حتى ايلاج قضيبه داخلي وكأنني أسهل الامور على نفسي ثم وكأنه كان لسكوتي هذا تشجيعاً له لمعاودة تقبيل ومص حلمات صدري وتمرير يداه بين فخذاي حيث شعرت بأنه لاخسارة من تكرار ماحدث فهو لذيذ وأمين وبدأت أتجاوب معه حيث بدأت شفتاي تمص شفتيه وباعدت بين ساقاي وسمحت لساقيه بالدخول بينهما لانه كان قد نزع روبه حيث لم يكن يرتدي شيئاً تحته ولاول مرة أرى قضيب رجل حيث كان كبيراً طويلاً ومتينا وذو رأس أمتن من جذعه حمدت **** أنه لم يدخل بكسي لانه أذا دخل فسيشقه شقاً وانزعني قميصي وستياني وكان لمصه حلمات صدري الاثر في شعوري بالخدر ثم بدأ يدخل أصابعه بين لباسي وكسي وأخذ يسحب اللباس الى أسفل ولاني كنت مفتوحة الساقين وهو بينهما فقد وصل اللباس الى حد لايمكن أنزاله أكثر فسحبه بقوة قامت على تمزيقه وحتى هذه اللحظة كنت مطمئنة من أنه سيعيد نفس مافعل اولاً ؟؟ الا أن تمزيقه لباسي جعلني أنتفض فضمني بقوة وقال لن أزيد شيئاً عما فعلت فأستكنت وتركته يقوم بتمرير رأس قضيبه بين شفري كسي الذي أوصلني الى نشوة عارمة لشدة حرارته التي شعرت بها مثل الجمر بينما كان كسي يفيض بسائل أحسست به يخرج من كسي حاراً ملتهباً من النشوة وقام بدفع رأس قضيبه قليلا الى داخلي حيث أخذ يحتك ببظري فأخذت أتحرك تحته يمنة ويسرة أعلى وأسفل لازيد من أحتكاك رأس قضيبه ببظري وشفري كسي ويظهر أن هذه الحركة مني أفقدته سيطرته على نفسه فدفع بجزء من قضيبه داخلي أفقدني سيطرتي على نفسي فسحبته من ظهره ليلتصق أكثر على صدري مما جعله ينهي كبح جماح نفسه بدفع قضيبه كله داخل كسي ورغم متنه وطوله الا أن السوائل التي نزلت من كسي جراء تهيجي ساعدت على دخوله بسرعة صحت معها آآآآآآآآه آآآآآي آآآآخ آآآآي مصحوبة بألم خفيف ولذة عارمة بدأ معها بأيلاجه وسحبه بوتيرة سريعة كنت خلالها أتحرك تحته لازيد أحتكاكة بجدران كسي وبظري مع آهات عالية آآآآآه أكثر أريده أكثر اي ي ه آآآآه آه ثم أحسست بتدفق منيه كشلال داخل كسي ورحمي وأقفلت عليه بساقي ويدي حتى لايخرج لاخر قطرة فقد بدأت أوصالي تخدر وتذوب من حرارة دفقات منيه ثم أسترخى جواري بعد أن سحب قضيبه مني وأخذ يقبلني بقوة ويقول لي لاتخافي سأجعلك محبوبتي المتميزة التي يغار منها الجميع نهضت وذهبت الى الحمام لاغتسل وشاهدت دماء غشاء بكارتني على شفري كسي وباطن أفخاذي وقلت في نفسي مانفع الحزن بعد أن فتحني وحدث ذلك فأمامي أمور أخرى يجب التفكير بها وهي منصبي وراتبي وأي شيء يمكن أن أستفاد منه وخرجت من الحمام عارية فلم أجده في غرفة المكتب ووجدته في غرفة النوم ممداً عارياً منتصب القضيب وأشار لي أن أصعد لاجلس عليه فصعدت على السرير وفتحت كسي بيدي وأدخلت رأس قضيبه بصعوبة في كسي وأنزلقت عليه جالسة مفتوحة الساقين فأحسست بألم خفيف لذيذ شعرت بأنه يكاد يدخل معدتي وبدأت فصول جديدة من اللذة كنت خلالها أفكر بما سأجنيه من فقداني لبكارتي فقد فتحني وانتهى ماأخاف عليه وها أنذا محبوبته المفضلة التي سيحسدني الجميع

مدام فى الثلاين

حصلت مع مدام فى الثلاين من العمراسمها صابرين فى الاول انا هوصف ليوا صابرين دى صابرين دى فرعه جسمها جسم السمكه الجسم الفرنسى زى ما بيقولوا انا بس وصفت وصف مبدائى طبعا انا هقول ليكوا اللى حصل من الاول معايا طبعا انا سبت شغلى فى الفندق عشان فتحت سنتر موبيلات وكنت مشغول بتجهيزاته بعدما جهزت تجهيزات المحل عملت افتتاح ودي جى وقلق يعنى للناس اللى موجودين فى المنطقه يوم الافتتاح كنت عامل انى هنزل احدث النغمات على الموبيلات مجانن عشان الناس تعرف اتيه عندى وايه اللى بيحصل وطبعا موصكوش فى افلام الجنس العربى اللى عندى منها 60جيجا افلام عربى وطبعا الافلام الاجنبي المهم
حوالى الساعهه 11 بليل طبت من صاحب الدى جى ياخد حجته ويشمى انا كده استكفيت المهم بعد مال لم حجاته بعدها بشويه لقيت رجل فى الاربعينات داخل المحل بسيارة كرولا حديثه ونزل من الكرسى اللى جمبه ايه من ايات **** فى الجمال طبعا محطتش فى بالى قبل ما اقول اللى حصل فى الحديث بينى وبين الشخصين دول كنت كاتب فى اعلانات المحل لصيانه جميع الاجهزة وايضاء صيانه اجحهزة الكومبيوتر وخاصه الاب توب ب طبعا دخلوا عليا الرجل والمرأه طبعا بداء السلام والترحيب مبروك على المحل بقول ليه انت من سكان المنطقه ؟ قال اه قال يبقى انت جديد عشان انا عارف المنطقه دى كويس رد عليا وقال ي**** يا رب تكون معرفة خير قلنت ليه على بركة **** وشويه لقيته بيقول ليا و**** عايز انزل mp3 على الموبيل رديت وقلت ليه انت الموبيل اللى معاك ايه قال الهمر اللى هو 3250 المهم ضحكت وقال ليه قلت ليه عشان انا معايا احسن جهزين الهمر والسمسونج الحديث قال ليا للبيع قلت ليه لا السمسونج نزلته للمحل للاتصالات ام الهمر بقى الشخصى بتاعى فلقيت السيده بتقول ليه hurry up please رديت عليه وقلت ليه اوكى مفيش مشكله طبعا الكل عارف ان موبيل الهمر كارت الميومورى بتاعه اصغر كارت ميمورى موجود لحد الان فى الموبيلات وبنفس الوقت مساحة 1 جيجا المهم خرجت الشريحه اللى هركبها فى الريردر عشان اركب كارت الميمورى المهم ركبت ليه كارت الميمورى بتاعه فى الريردر وقلت ليه ايه الحجات الخاصه قال الصور ام الالمياج فانت عارف اللى فيها فبصيت للسيده ولقيتها بتبسم ابتسامه عاديه قلت اوكى انت عايز ايه طلب بعد الحجات فوجد وانا بقلب فى جهاز ملف اسمه خاص بسام قال ايه الخاص ده خاص ممنوع ولا شئ تانى قلت ليه لا دى افلام عربى قال الجديده قلت اه الجديده بس مش اللى فى بالك رد عليا وهو بيضحك هو انت منهم قلت ليسه هو مين اللى ميعرفش الشئ ده فرد قال لا بص بقى انت نزل ليا شوية حجات اغانى ام الباقى هجيلك النهارده بليل ونشوفها مع بعض وتنزلها ليا قلت ليه اوكى وفعلا نزلت ليه اللى عوزوه حسابك كام قلت ليه تسعة جنيهات ونصف المهم هوحاسبنى وقال ليا اتفضل حسبته واديته الباقى ورد عليا وقال ليا اشوفك بليل انت بتسهر قلت اه قال اكيد على نت قلت لا انا لسه مدخلتش النت فى السنتر بس قريب هيدخل قال طب مع السلامه وهو بيركب لقيته السيده بتقولى انت اسمك ايه قلت ليها انا اسمى سام قالت بين عليك بتلعب رياضه قلت ليها لو جيتى مع زوجك هتعرفى انا بلعب ولا لا فمشى وبدات اظبط وطبعا دخلى فى الفتره اللى من ساعت ما هو مشى فيها لحد ما جاتء اكتر من زبون وججاء ليا سيدات وبنات ويتشرمطوا طبعا عشان اديهم الحاجه بسعر قليل بس انا مش من النوع ده المهم جت اللحظة اللى فيها هو جايين وجت السيده والرجل واعدوا على الكراسى وبدان نتكلم وطبعا سعتها كنت لابس قميص بدى وبنطلون لافيس واكيد الشباب عارفين النوع ده من البنطيل وبعد شويه بداء يطلع ايمورى بتاعه عشان اظبط الميمورى وا نا بفتح ةملف لقيت مراته متصورة صورة تجنن بجد صوره جميله جدااااااااااااااا شكل الصور لابسه فيها قميص نوم سماوى وقصير لفوق الركبه وبزازها اللى مشدوده شده جميله وبيضه جدااااااااا المهم قلت ليه ايه يا باشا مش تخلى بالك من مكان الصور لقيته ضحك وبص ليها ففهمت الفوله وعملت نسخ للصوره من غير ما تاخد بالها ولا هو وبدات اوريه الافلام اللى عندى ويقولى طب شغل قلت ليها ايه يا عم حاسب على كل*** قال لا اطمن عادى الافلام دى متفرقش معايا نهائى المهم حطيت ليه الفلم طبعا افلام عربى زى نورا اللى كانت مع تامر حسنى فى سيد العاطفىوفلم لوفاء عامر الجديد مش القديم وافلام ممثلين كتيره وبعد فتره لقيت الراجل لا شعوريا بيحط ايده على زبه وطبعا لقيت السيده صابرين بتبص عليا وتلمح بطرف عنيها على مكان زبى فى البنطلون لقت ما فى شئ فقالت لجوزها امسك نفسك يا راجل عيب احنا لسه عارفين سام النهارده ولسه متعودش علينا قلت فى بالى هو فى تعود طيب لما نشوف هيحصل ايه المهم خلصت نقل وقال حسابك كام قلت ليه 24 جنيه فرد قال طيب والسيده صابرين قالت ليا سام انا شايفه انك بتعمل صيانه لاجهزة الكومبيوتررديت قولت اه فى شئ؟ قالت اه جهازى بنتيم فور وجبت اكتر من شخص ينزل ليه ويندوز وكل ما يجى ينزل يفصل وبيجى يقول الهارد ديسك فيه مشاكل واكتر من شخص شافه وما عرف يسوى شئ قلت ليها اوكى انا ممكن اعمله ليكى فردت وقالت ممكن لا قلت ليها اشوفه واحكم قالت طيب انا هوصفلك هو قريب ليك اوى قلت ليها لا مينفعش عشان السنتر انا بس اللى فيه قالت طيب انت بتفتح امته قلت ليها الساعه 10 او 11 الصبح قالت طيب انا بكره هجيلك وتشوفه قلت ليها طيب فلمات خلصت انا قفلت وقالوا ليا ممكن نوصلك قلت ليهم لا بحب اتمشى فقالوا طيب وبعد شويه مشيوا وانا مشيت وانا ماشى اعدت افكر فى اللى حصل وزى ما حطيت ان ممكن يحصل حاجحه مع صابرين قلت ممكن ما يحصل شئوتكون دى طبيعتهم وانا فهمت غلط وبنفس الوقت انا هشوفالموضوع ايه وفعلا جيت تانى يوم السنتر وكانت معايا الاسطونات بتاعتى ووحركة ساعه ونص لقيت عربيه وقفت قدامى ونزلت منها اتنين ستات واحده منتقبه والتانيه مدام صابرين فردت عليا اتزيك يا سام المتقبه قالت هو انت سام بجد ؟ رديت وقلت ليها لا قالت امال ايه قلت ليها سام قالت طيب انت فهمك سريع قلت ممكن بس سعات بتقفل راسى ومفهمش شئ ضحكوا طب تشربوا ايه قالوا لا قلت ليهم شاى فعملت الشاى وبدات اركب الجهاز بتاع مدام صابرين وفعلا كل ما اجى انزل وينودز الجهاز يفصل نهائى قلت ليها السوفت وير بتاع الهارد باظ وعشان كده عايز انزله سوفت قالت ودى بتاخد وقت قلت ليها ساعتين بس عشان انزال ليه واظبط كل شئ قالت طيبب والحجات اللى على الهارد قلت ليها كلها هتروح قلت لا انا عايزه كل الاحجات اللى على الهارد قلت ليها طب انا هعمل محوله لو نجحت ضمنتى الملفات اللى على هارد ديسك ردت عليا وقالت طيب انت هتعمل ايه خدت الهارد وركبته سلاف على جهاز المحل وشغلته وشسبحانه **** الجهاز بتاعى قراء الهارد معادا برتشن الوينودز وقالت ليا هاردك سعته كام قلت ليها كبير قالت طيب خد الحجات كلها وحطها عندك انا خدتها cut عشان ما يحصل شئ وفعلا بعد شويه فتحت وانا قوومت بعيد وانا ببص عليهم لقيت من عند صدر المتقبه حاجه بتتحرك سكت المهم جيت فجئه وطبعا كانوا مشغلين الريال بلاير فكنت عايز اعرف انتوا كنتوا مشغلين ايه قالت لا دى حاجه خاصه بيا قلت ليها اوكى طبعا كلكوا عارفين لما تشغلوا اغنيه على ريال بلاير وتقفلوها وتيجى تشغل اغنيه تانيه بيظهر ليك فى الشريط الاخضر اسمه الاغنيه او الكليب اللى كان شغال قبلها شئ تانى لو ضغط علبى كلمة file اعلى الريال هعتشوف كل الحجات اللى شغلتها على جهاز وفعلا ببص لقيت sexMOVIE 0025 طبعا ضحكت وهى عرفت انى عرفت ايه اللى شغلته وبعد شويه فكيت الليله كلها وبدات انزل سوفت للهارد وهما بداتءو يتكلموا مع بعضهم شويه ومر الساعتين ورجعت ليها كل شئ فقالت ليا خد الملف ده عشان فى صور حلوه هتعجبك لموبيلات بس مكمكن تقوم اعمل شئ قلت ليها اوكى ورجعت بعد ما مشيت اعدت فى السياره فتحت الملف لقيتها صورها وهى بقمصان النوم واجزاء عاريه من جسمها فى الصور قالت ليا انا هرجعلك بعد شويه فضحكت وشويه ساعه كده وهى جايه بتقولى ايه رايك عجبتك الصور قلت ليها صور ايه ؟ طبعا فى شئ انا اخدت *** من هاردها لعنمدى فنزلت الحجات دى عندى بس لما جيت انمقلها خدتها كوبى ونقلتها المهم عملت نفس اسم الملف ده وشلت اللى فيه وحطيت مكنها صور عادى لبنات عاديه عرايا برده قلت ليها انا عندى من الصور كتير فالست استغربت بتقول عندك الصور اللى حطتها قلت ليها لا عندى شبهاها قلت ليها ثوانى وفحت الصور لقيتها استغربت وبنفس الوقت بصيت عليها وهى مستغربه وبقول فى عقل بالى انتى ذكيه بس فى الاذكى منك يا قطه صغيره وشويه عملت دلييت للصور دى وقلت ليها على فكره انتى ذوقك عالى اوى فى اللبس بس على فكره لو اخدتى استيل الجينى لاروش هيكون عليكى تفحه فردت عليا وبتوقل انت شكلك مطلع على احدث استيلات السيدات قلت ليها عشان انا عاشق السيدات وبعرف اريحهم فردت وقالت تريحهم قلت اه اريحهم بعمل ليهم اللى هم عايزينوا بس بنفس الوقت ولا شئمن اللى قالوا عليه هيتنفز الا لما اتاكد من مشاعر معينه فضحكت وقالت طيب المهم بعد شويه قالت انت موبيلك رقمه كام ادتها رقم الموبيل وبعتت رساله وهى اعده جمبى قببص ليها لقيت رساله رقيقه اوى المهم هى مشيت وبليل جاء زوجها بيقول عايزك تظبطلى الموبيل بتاعى عشان انا مسافر بكره وهعد اسبوع قلت ليه باستعباط انش**** تنبسط فى الاجازه انت والمدام قال ليا فى ايه يا عم انا مسافر لوحدى هو انت عايزنى افضل مخنوق ولا ايه قلت ليه اهااااااااا يعنى انت طالع بسنسن خاص قال عليك نور قلت ليه طيب وفعلا تانى يوم لقيت موبيلى بيرن الصبحلقيت صوت ملايكه بيتكلم وبيقولى صباح الخيررديت قلت ليها يا صباح اللى بتغنى وبتقول ازيك يا سام رديت وقلت ازيك يا مدام صابرين اخبارك ايه كويسه خير فى شئ قالت لا بس كنت حابه اشرب الشاى معاك عشان فى موضوع حساس بدى اياك فيه قلت ليها طيب انا مشغول دلوقتى ممكن بعد نص ساعه قالت اوكى رديت وقلت منتظر تشريفك ومرت النص ساعه ولقيتها داخله عليا بتقولى ازيك رديت وقلت كويسخير قلقتينى فى شئ ؟قالت اه فاكر صاحبتى المتقبه الللى كانت معايا قلت ليها اكيد بتقولى دى متجوزه وحاسه ان جوزها بيخونها مع واحده تانيه قلت ليها طيب انا ايه داخلى فردت وقالت انا شوفت سام وشكله مقبول وطيب وخدووم وعايزاك تشوف جوزها بيروح فين قلت ليها مدام صابرين مش ده الموضوع اللى جايه عشانه فى ايه قالت بصراحه مش هوا بس انا مش عارفه لبتدى من فين قلت ليها خير قالت طيب انا همشى واجيلك بعدين قلت ليها طيب وهى ماشيه بعتت رساله وبتقول فيها ااااااااااااااه مش قادره منك يا عسل فرديت عليها وقلت ليها برساله عسل اسود ولا ابيض فردت بتقول لا عسل ابيض وكبرت دماغى وبليل قبل ما اقفل اتصلت بيا بتقولى ايه انت لسه فاتح قلت ليها اه كانت سعتها الساعه 4 الفجر قالت طيب وقفلت روحت البيت واتشطفت ومسكت الموبيل اقلب فيه شويه ولقيت اتصال فتحت عليها وبتوقلى انت فين قلت ليها عالسرير بتقولى لوحدك قلت ليها اه قالت طيب قلت ليها وانتى قالت ثوانى واكون عالسرير فرديت بضحكه وقلت ليها ايه جمبى؟ فضحكت وقالت براحتك لو مش عايزنى جمبك قول فقلت ليها حد يبقى نايم جمبه الاقمر ويزعل فقالت ليا بس انا بنام وحش قلت ليها ازاى قالت انا متعوده انام بملابس خفيفه وقلت ليها انا بنام بالشورت بس قالت اوووووووووووووه بجد قلت ليها جد الجد قالت طب ايه رايك اشوف السرير بتاعك فرديت عليها وقلت ليها مش متعود حد يشوف السرير بتاعى الا لما اشوف السرير بتاعه قالت خلاص بكره قبل ما تقفل بساعتين فوت عليا قلت ليا طيب وجاء تانى يوم ورحت واول ما فتحت رنيت هعليها لقيتها فتحت فى ثانيه بقولها صباح الخير بتقولى يا صباح السعاده بقولها انتى فين بتقولى عند صحبتى بعمل حاجه قلت ليها طيب وشويه جت ليا بعد المغرب وفضلت اعده معايا حوالى ساعتين نتكلم فدخلت علينا بنت فى ال23 من عمرها تقريبا وبتقول فى شحن عالهواء قلت ليهال لا قالت طب فى كروت قلت ليها اه قالت هات كارت عشره رديت عليها وقلت ليها اوكى فديتها الكارت وحسبتها فردت بتقول عندك اغانى قصيره قلت اه فبدات اركب الميمورى بتاعها فى الريدر ولقيتها بتقول يا ريت تفرمت ليا الميمورى وتنزلى حجات من اول قلت ليها طيب وفعلا بعد شويه بدات افرمت وبدات انزل ليها برامج 6600 وبدات انزل اللى هى عايزاه فبدات انا وهى نضحك على مقاطع اللى شفتها لقيت صابرين بتقول ليها انتى بتضحكى ليه ايه يعنى اللى مضحكك فردت انا اسفه فالبنت ردت عليها وبتقول انتى بتكلمنى ازاى فالبنت ردت وبتقول ايه انتى مين اساسا عشان تكلمنى كده فردت عليها بتقول انا حبيبته ايه مش عجباكى فالبنت اتاسفت وخلصت وحسبتنى ومشيت فردت على صابرين رد عغنيف قلت ليها انتى ايه اللى عملتيه ده مش عيب تتكلمى كده وهنا لقيتها بتلمس وابع رجليها فى فى رجلى من تحت وقالت انا اسفه قلتها بدلع ومياصه ولقتها بتقول انا هستناك تتعشى معايا النهارده عشان تشوف سريرى واشوف سريرك قلت ليها لا مش جاى قالت هزعل اوى و**** وقلتها بمحنه واهاااااااااااااااااااااااااااااااااه رديت قلت خلاص هجيلك وفعلا الساعه 11 قفلت ورحت عندها البيت وشويه لقيتها بتفتح وهى لابسه عبايه سوداء ودخلت الشقه كانت جميله قالت تحب تشرب حاجه قلت ليها قهوه مظبوط فدخلت ورجعت بعد شويه فقدمت القهوه ليا وشويه وهى اعده عملت حركه خلت العبايه تتفتح وهى كانت قدامى فافتحت وكانت لابسهاقميص اسود شفاف اوى وكاتن تحته اندر ويل اسود وسنتيان اسود وكانت بزازها منفوخه نفخه كبيره وكانت رجليها بيضاء مفيش فيها ولا شعره كل ده فى لحظات فقفلت العبايه وقلت ليها على فكره القميص يجنن عليكى قالت تحب تشوفه كله قلت ليها مش فارقه عادى قالت طيب وشويه لقيتها قامت وقالت انا هدخل اجهز الشعاء كان عشاء فاخر بصراحه واحنا بنتعشى فقالت الجو حر قلت ليها جداا فقالت طيب فدخلت الغرفه وخرجت بقميص الاسود بس وشويه لقيتها جايه عليا واعدت قدامى وكانت توطى عشان اعرف اشوف بزاها كويس فقلت ليها جسمك جميل قالت مرسى ليك فجت بعد ما خلصنا العشاء جت عليا واعدت على كنب الانتريه وجت بتقول ليا فى فلم حلو اوى هيشتغل النهارده على tv5 تلفزيون فرنسا قلت ليها اوكى ففتحت التلفزيون ولقيتها بتقول ام نشوف فلقته بادئ وفعلا اتفرجنا شويه وكان فيه لقطات سخنة اوى من غير اعضاء فلقيتها بتقول يبختها عشيقها معاها قلت وبدات تبص ليا لقيتها مدت ايادها على رجلى وبدات تحسس على رجلى وبدات تطلع على زبى فاعدت تحسس عليه وهنا سبتها وانا مبتسم وهى بتحسس عينى فعنيها وبتقولى ايه بقولها ايه فى ايهخ كملى اللى بتعمليه بدات تحسس على زبى من فوق البنطلون وطبعا زبى اتضخم وكبر وشد حيله نص نص وشويه بتقولى ممكن اشوفه قلت ليها لا تحسسى بس فنزلت بين رجليا وادت تبوس فيه وتحسس عليه وانا كل ده ما لمست جسمها وشويه بتقولى ممكن اشوفه قلت ليها لا فاعدت تحسس عليه تانى وبدات تمد ايها على كسها وتقولى سام بليز عايزه اشوفه قلت ليها طيب فكى السوسته بتاعت البنطلون فكته الزرار وخلعتنى البنطلون واول ما شفته انبهرت قالت ايه ده ده كبير وطخين اوى وناعم جدا المهم بدات تمص فى زبى لحد ما كانت تدخل بيوضى كلها فى فمها وتلحسه من فوق لتحت وتقولى امممممممممممممممممممممممممممممم نفسى اكله اكله وبدات تعض عضات خفيفه عليه وتقولى امممم وتخرجه وتقولى ايه عجبك مصى قلت ليها انتى مصك حتى رقيق زيك وهنا بدات امد ايدى على ظهرها ويا دوب اطراف اصابعى تلمس ظهرها واول ما لمستها طلعت منها اهااااااااااااااااااااااااااااااا كبيره وتقولى ايه انت لمستك بتخلينى اترعش اوى وبدات احسس على ظهرها براحه وامد ايدى التانيه على بزازها ولقيتها خلصت بقولها انتى عندك متور دش قالت اه قلت ليها طب حولى على قمر سكس قالت طيب وفعلا حولت وهنا قلت ليها انتى هتعدى هنا وانا هنا و نتفرج 30 دقيقه على فلم وبعدها نكمل قالت موافقه شغلت فلم عادى اتفرجت عليه وبدات تدوب وهى بتبص ليا قالت سام انا مش قادره انا هايجه اوى كنت اقرب ليها واقولها خديلك مصه واحده بس تقول اوكى كانت تدخل زبى فى فمها كلها وكاتنها ترضع مهه مش بتمص وهنا لقيتها قلعت القميص كلها وبدقت عريانه وتقولى اااااااااااه مش قادره سام ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اعدتها على كنبه ورفعت رجليها وبدات احسس على كسها بايدى اضم اشفار كسها على على بعض وبدات امص والحس فيهم وهى تقولى مش قادره يا سام مصيلى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مكش قادره حرام عليك اه اه اه اه اه اه اه اااااااااااااااااااااااااااااااه اكتر يا سام خلينى اجيبهم يا سام وبدات امص شفرات كسها براحه جدا وادخل صابعى فى كسها واخرجه وهنا لقتها بدات تشد على نمفسها اكتر وبدا جسمها يشد شده كبيره وتقولى اكتر سام مش قادره اوووووووووووووووووووووووة امممممممممممممممممممممممم اكمتر سام حرام عليك مش قادره وهنا لقيت جسمها بترعش منى حيست ان هى راح تجيبهم على نفسها مسكت ايديى وثبت رجليها وما لمست كسها لحد ما حسيت ان روحا بتطلع وتقولى عايزه احسس عليه امسك نار يا سام اعمل اى حاجه حرام عليك انت عايز تنكنى ولا عايز تموتنى من الشهوه اللى عندى نكنى بقى سام وجسمها كل شويه يتنفض طبعا هى وصلت لقمة هيجانها ومخلتهاش تمسك او تلمس شئ فده هيجها اكتر نزلت تانى على كسها الحسه من فوق لتحت وتقولى حرام عليك يا سام خلينى اجيبهم وفعلا لقيتها بتتنفض مره تانيه بس اللمره دى سبتها ومسكت ايديها ونزلت على بزها الشمال واعدت احسس عليه وامص فيه وهى فى عالم الشهوه العالم الللى الكثير من الناس بيجرى وراه عشان يوصله هنا حسيت ان صابرين بدات تتملكها الشهوه بصوره جنونيه وانا بمص فى بزها الشمال لقيت بزازها شدت مره واحده وحلمتها انتصبت ووقفت اكتر من الاول وتقولى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااه ممممممممممممممم مش قادره يا سام حرام عليك اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه سام انت بتعمل فيا كده ليه اااااااااااه وهى مش قادره تتكلم ولا تقولى اقف عشان هعى مستمتعه بالالذه دى ومره واحده جسمها اتترعش تانى هنا نزلت على كسها وبدات امص فيه والحس فيه وابعص وانيك فيها بصابعى لحد ما خرجت كمبات كبير من سوائل كسها ما قربت منهم وجيت لقيت كسها اتنفخ اووووووووووى ففكرت انى امص ليها كسها عشان اوصلها للكس البكينى وفعلا نزلت على كسها تانى بس هنا كنت بضم اشفار كسها من تحت لفوق وادعك فيهم جامد اوى اول مكره هى عاديه تانى مره المثل تالت مره حسيت ان روحها بتخرج منها مع كل مره اعملها فيها الحركه دى تان من الاهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات وتقولى حرام عليك نكنى بقى اخس عليك انا مش قادره انت هيجتنى اوى مش قادره قلت ليها تعالى مصى زبى يا ممحونه قامت وبدات تمص زبى وتقولى نكنى يا سام مش قادره قلت مصى زبى قامت بسرعه وجت على زبى وفضلت تمص فيه حوالى عشر دقايق ولقتها بتقولى يلا بقى نكنى انا شرموطتك يا سام نكنى نكنى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه سام انات مولعه وهى ماسكه زبى بتفرك فغيه وايدها على كسها وتقولى ايه بقى قلت ليها قومى قفى وقفت جت بتقولى وقفت رفعت رجليها وزنقتها على حيطه من كله ده انا كان زبى مولع نااااااااار وشادد عليا
المهم حركتها ناحية الحيطه ورفعت رجليها على ايدى ومسكت زبى وبدات افكر بيه باب كسها واشفار كسها لحد ما بدات تمس جسمى بايديها وتقولى اااااااااه مش قادره دخله كله مره واحده كانت بتحجول تدفع جسمها لقدام عشان تدخله مره واحدهع ومعرفتش بدات ادخل راس زبى فى كسها واقولها ايه كفايه كده تضحك وتقولى دخله بقى قالتها بصوت معليش كل ما اسمع صوت بنت يتكلم افتتكر صوتها الاتجنن قلت ليها عايزاه جوه تقولى اه كله دخله كله قلت ليها طيب اوكى هدخله كله فى كسك وبدات احط شفايفى على شفاتيفها وابوسها بنفس اللحظه اللى حطيت زبى فى كسها كله مره واحدخه ورغم انا شفافها على شفايفيى سمهتها بتقول ام اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااه مممممممممممممممممممممممم هنما شلت شفايقفى من شفايفها وبدات احط ايدى التانيه على طيزها المرفوعه من فوق وادخله فيها بصوره جنونيه وبدات ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيهواقولها ها عجيك كده مبسوطه تقولى اوى يا حبيبى بصراحه هى قالت الكلمه دى بس كان نفسى اسمعها منواحده معينه بس يلا باب النجار مخلع وطبعا هى عارفه نفسها كويس رغم ان هى قفشت مره واحده بس رجعت تانى على فكره هى بتقول تعبان من غيرك المهم انا طبعا بنيك فيها وانا بفتكر الكلام ده المهم وشويه واالتلفون بيرن بتقولى ارد ولا ايه رايك قلت ليها ردى فجت بترد وانا مدخل زبى فى كسها وهنا وصلت للكنتبه وخدت التلفون وردت لقتها صحبتها بوتقولها ايه يا بنتى ليه متصلتش بتقولها كلمنى بعدين طلبت ان الميكروفون يشتغل لقتها بتقولها كلمنى بعدين فردت عليها ليه فى ايه منا لازم اعرف المهم انما دخلت زبى فى كسها بسرعه وطلعت منها ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه عفويه بتمتماااااااااااا اممممممممممممممم فردت صحبتها المنتقبه فقالت ليها اوعى يكون هوا قالت ليها لا هوا قالت وايه الاخبار قالت اه هوا قالت ليها طب ممكن اسمع اهاتك معاه قال قلت ليها اوكى موافق وفعلا بدات انيك فيها وكنت مشغل الميكروفون وهنا لقتها بتقول ايه نيكها اكتر سام نيك هالشرموطه رديت عليها وقلت ليها طب متيجى تشوفى الطبيعه بدل ما تسمعى وفعلا طب انا جايه وبدات انيك فى صابرين لحد ما تعبت من شيلها ونزلتها على الارض وجت وقفتها على رجليها و ومسكت زبى بايدى وانحنيت جامد ده وضع متعب جدا للراجل ومنصحش حد يجربه كتير عشان متعب جدااااااااا هى واقفه وفاتحه رجليها ودخلت زبى مره واحده فى كسها وهى واقفه وسندت على كنبه وبدات ارفع جسمىلا وزبى فى كسها وهى كل شويه بدورها تنزل سنه على زبى وكل شويه زبى يخرج من كسها وادخله تانيه هى كانت بتموت من الاهااااااااااااااااات اللى كانت حاسه بيها وهنا غيرت الوضع بتاعى وقفتها على قدام الكنبهخ من ظزهر الكنبه وخلتها تنزل وتحنى ظهرها على الكنبه ومسكت زبى وبدات ادخل فيه جامد وكل مره ادخل فيه واجى اخرجه اسمعا وهى بتاخحد نفس ووكانه شخص روحه بتطلع منه ومره واحده لقتها بتقولى اكتر ناكنى اكتر اااااااااااااااااه نكنى ااااااااااااااااااه مش قادره خالص ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اكتر نكنى اااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه شبعنى من النيك وهنا لقيته جرس الباب بيرن وولبست القمص بتاع النوم والعبايه وراحت فتحت لقت صاحبتها المنتتقبه وتقوها هو فين نفسى اشوفه وجت اعدت وقلت ليها ما تتكلمى ولا كلمه قلت ليها شيلى النقاب قالت لا قلت ليها براحتك وهنا مسكت صابرين تاني واعدت على كنبه وجت صابرييتن وهى جايه اتعمدت اعد عشان صاحبتها تشوف زبى وهو شادد وواقف وتهيج اكتر وفعلا شفته كده وجت صابرين اعدت على زبى ووجهى مقابل لوجهها وحطيت ايدى على بزازها واعدت احسس عليهم وابوس فيها وهى بتطلع وبتنتزل ولقيت صاحبتها بدات تزيد من حركتها من على كرسى اللى هى اعده عليه وتقولى سام ممكن تدخله فيا من غير ما تشوف وشئ قلت ليها اه وفعلا قامت صابرين والمنتتقبه رفعت الجحيبه وقالت دخله فى كسها انا لسه مكنتش لمستها وجيت احط زبى ويا دوب زبى لمس كسها ولقتها اتنهدت رجعت وقلت ليها اسف ميش هستمتع لو دخلته من غير ما اشوفك المهم رجعت على كرسى خائبة الرجاء المهم رجعت لصابرين تانى وانما نمت على جنبى فى الكنبه وخليت صابرين تنام وتدينى ظهرها ودخلت زبى فى كسها بالوضع ده عشان المتنقبه تشوفنى كويبس وتشوف زبى وهو داخل فى كسها واعدت ادخل واخرج فيه ادخل واخرج وصابرين كانت بتصوت وتصرخ من اللذه وكنت طبعا بحسس على طيزها من وراء وايد على بزازها وهنا بدات اضرب ضربات خففه زى لسعه كده على طيزها مع كل ضربه كانت صبرين تتنفض والمنتتقبه بدات تحسس على كسها وبزازها من فوق الهدوم وانا اضحك فى بالى وجت صابرين بتترعش ولقيتها بتقولبى هجيبهم يا سام وفعلا خرجت زبى من كسها وانا اعد على كنبه وهى نيمتها على الارض ورفعت رجليها لحد شفايف فمى وبدات الحس من تحت لفوق وبدات الحس المنطقه اللى بين فتحت كسها وفتحة طيزها لحد ما خرجت عسلها بدفعه جامده وهنا المنتقبه لقتها بتتااوه مع اهااااااااااااااات صابرين ولقتيت منظر طيز صابرين يجنن الراس قلت ليها انا عايز مايه سخنه جبتلى من سخان بسرعه ميه سخنه ونيمتها على ظهرها وبدات احسس على فتحت طيزها بايدى وادخل جزء من صابعى على فتحت طيزها واحط الميه السخنه جو فتحت طيزها واحسس على طيزها واضرب ضربات خفيفه وتقولى اااااااااااااااااه سام لا لالالالالالالالالالا ااااااااااااااه سام طيزى سخنه انمت بتعمل ايه لا لا سام ارجوك وقف ضحكت وقلت ليها روحى الحمام خرجى الميه واشطفى خحالك رجعت ليا فى ثوانى وبدات ادلك فتحت طيزها لحد مات حسيت ان هى بدات فتحتها توسع وكانت صحبتها بتراقب اللى بيحصل وفعلا قومتها واقفتها وطوبزت ليا وقلت ليها تعالى ليا ومسكت زبى بايدى وبدجات ادخل فيه براحه تقولى بيوجع اوى قلت عارف بدات ادخل لحد ما دخلت راس زبى فى كسها وهنا لقتها بتتاوه وتقولى اااااااااااااااه حرام عليك شو بدك تسوى مش قادره خالص يا سام انت بتعمل فيا ايه حرام عليك وشويه دخلت نص زبى فى طيزها لحد ما بدات ادخل واخرج فيه وهى تتاوه وتاقولى اكتر مش قادره مش قادره اااااااااااه اكتر نيكنى مش قادره نيكنى وفعلا بدات احس ان البراكين هتخرج من زبى بل باكين كلمه قليله على اللى سويته فى الفتره دى ومره واحده بقولها انا راح اجيبهم بدك اياهم جوا قالت لا بدى اياهم على جسمى اعدت هى على كنبه وانا واقف وبدات تمص ليا زبى جامد وايدها بتلعب فى بيوضى ومره واحد اجد المنتقبه جايه عليها وبدها تلعب في قلت ليها لا اتفرجى بس وفعلا بدات على وشك انى اجيبهم وفعلا جبتهم عليها جزء كبير من حليبى اخدته فى فمها وبلعته شربته يعنى والجزء التانتى مسكت زبى وخرجته على بزازها انا قلبتها على طول وحطيت زبى بين بزازها فضل يكب حوالى دقيقه كامله بين بزازها ووعلى جسمها لحد ما خلصت وفضلت تمص فى زبى لحد ما نظفته ونام فى فمها وجت اترمت على كنبه تنام وانا دخلت الحمام وخدت دش سريع وخرجت ولبست شورت وبدانا نتكلم وانا اعهد وصابرين عدلت من وضعيتها ونامت على جسمى وقالت انا كمان يا سام داخله اخد دش سريع واخرج تانى
المهم دخلت صابرين تاخد دش سريع وخرجت تانى بعد معهاركه عنيفه دامت لفتره شبه طويله وفى اللحظه دى كانت انهكتنى تماما المهم بداء الحديث بينى وبين المتتقبه وده كان شرطها انى ما اذكر اسمها ايه بقى يا هانم انا شوفت كسك ومش عايزانى اشوزف وشك قالت اه مش مهم وشى قلت ليها ليكى ممكن بس ليا ممكن وانتى شوفتى فردت عليا بتقولى لا انا مش مدمنه على الجنس قلت ليهعا لو مش مدمنه مكنتش جيتى فى نص الليل قالت طب ايه المطلوب قلت ليها اشوف وشك قالت بس بشرط قلت ليا اشرطى قالت ما تخبر انسان عنى وتوعدنى قلت ليها كلمتى مش هتنزل قالت طيب ثوانى وهرجع ليكى راحت لصابرين قالت اه ادخلى شوفى اى شئ فى الدولاب لو عايزاه خديه البسيه قالت اوكى انا كمان هستخدم المكياج بتاعك المهم دخلت اعدت حوالى نص ساعه كانت صابرين خرجت ليا وهى لافه الفوطه على جسمها واعدت جمبى واعدت احسس ليها على شعرها وكنت كل شويه اخطف منها بوسها سريعه امد ايدى على بزازها من فوق المنشفه وهى تقولى سام انت هتنام معايا اليوم قلت ليها اوكى اتصلت بالبيت وقلت انا احتمال اسهر بره وانام بره ما حد منع المهم انا جيت وبكلم صابرين ولقيت صابرين بتقولى بص على المنتقبه بصيت ايه من ايات **** فى الجمال فى لحظه كنت مخرج الموبيل ومصورها فى ثوانى عشان احفظ صورتها عندى قالت ارجوك سام ما تخبر انسان عن شخصيتى المهم شوفت شعر ايه اصفر وعنين ايه وجمال ايه ده بس وشها فضلت وقفه 5 دقايق وتقولى ايه عجبك جسمى ووشى قلت ليها ليكى حق تدارى وشك جت صابرين ضحكت قلت لصابرين لو اتكلمت او ادخلتى فى شئ من اللى هيحصل بينى وبينها هسيبك وامشى قالت طيب هى مش هتقدر تعد غير ساعه بس بكره هقنع ابوها يخليها تيجى تنام معايا عشان انا بيته لوحدى طبعا دى كانت متجوزه وجوزها مات من 6 سنوات وهى عايشه مع ابوها فى شقتها الخاصه المهم جت اعدتها قدامى اول كلمه نطقتها قلت ليا ممكن تيجى تعدى جمبى ضحكت قالت ليه قلت ليها هما صنعوكى امته ؟ وجيتى ازاى ففلقتها بتقولى انت بتعيد كلام قلت ليها لو دورت على كلام اقوله لسحرك اللى سحرنى من اول ما جيتى اعدتى جمبى مش هلاقى اجمل من كلام امير الشعراء لغزلها للحسناء والمتنبى لاميرته فقالت وصابرين بتقول عليك مش مجنون دانت مصدر الجنان الرسمى قلت ليها انتى كمان بتعيدى قلت ليها ممكن منمارسش الجنس قالت ايه قلت ليها انا ممكن امارس الجنس معاكى بعنيا وبحواسى بس يا ترى تقدرى تقومى فردت عليا بتقول فى ايه بس قلت فى ايه دانا شويه وهموت من اللى حصا اقيتها بتقولى سام بليز انا تعبانه طيب اوصف ليكوا الاول اوصف ايه حد يقولى انا مش عارف اقول ايه بجد مش عارف برتنى متجيش جمبها حاجه نورهان ؟ مش عارف اجيب جمال ممثله عربيه شرموطه تيجى بجملها شئ بجد مش عارف اوصف ليكوا جملها المهم جت لقيتها بتمد ايدها على ايدى عارفين اللى كهرباء تلمس جسمه عارفين اللى التيار لما يصعقه ولا يموت هو ده اللى حصلى ساعت ما لمست ايدى مش ضعف لا بالعكس انا كنت مركز جدا وماسك نفسى ججدااااااا بس كنت عايز اوصل لمكنون المنتقبه من جوا ردت عليا بتقولى سام هتبص ليا كتير صدقونى اللى يشوف صورتها مش هيصدق ان دى بشسر كل اللى يشوفها هيقول ملاك يقول ورده فى بستان ورد وهى الوحيده اللى ظاهره وسط البساتين كلها كل ده وصابرين بتبص عليا ومندهشه طلعت منى كلمه قلت ليها انتى مصممه امارس الجنس معاكى قالت اه قلت ليها تستنى لبكره قالت اشمعنى قلت ليها تستنى لبكره قالت لا مش هقدر ريحنى بليز بقالى فتره كبيره محدش لمسنى واللى كان بلمسنى شخص بس هو دلوقتى مش موجود قلت ليها طيب مش عارف بس انا هخلى الوصف ليكوا لما تشوفوا ملكة جمال قدمكوا فعلا ملكه جدمال وخاصه ابتسمتها اللى ما فارقتها ابداء رغم شهوتها المهم بدات اول اللقائات بينى وبين المنتقبه بدات قلت ليها عايز ارقص معاكى المنتقبه كانت ناصحه جدا كانت لابسه قميص نوم السرير صيق اوى من على الاطياز وراسم الابزاز رسمه تخليك تهيج عليها اوى قلت ليها انا عايز ارقص معاكى قالت ترقص على ايه قلت ليها اى اغنبه سلو صابرين ردت وقالت فى اغنيه جميله اوى شغلتها وفعلا بدانا نرقص وقلت لصابرين ما تفتحى بوقك بكلمه واحده من اللى هتشوفيه عشان هتشوفى ممارسه جنس ما شوفتيها فى حياتك قالت طيب ام اشوف بدات اقرص وانا برقص معاها بدات ايدى تحسس على ظهرها كله من فوق لتحت وانا برقص ايدى كانت ماسكه ايديها كانت عنيا بتيجى فى عنيها تبص فى عنيا وتقولى عنيك وحشه اوى يا سام ليه ؟ قلت ليها انتى عايزه تقرنى ا رسمة اجمال عيون شفتها عيونى اللى علمتنى عن عيون الجمال قالت ايه يا عم متصحى قلت ليها مش عايز عشان لو جه حلم هيبقى حلم حلو اوى ومش عايز اصحى منه ردت عليا طيب انا حصحيك وبصنعه لطافه مدت ايدها على زبى وهى بترقص ومسكته وقرصت عليها قالت ها بحلم قلت ليها ولا اقوه فىلا الارض ممكن تشيل اللى فى راسةى الا انا بس فرديت عليها وقلت ليها اوكى وبدات اضمها على جسمى وبدات انزلبايدى على طيزها واحسس عليها جامد ويا خساره الحلو ميكملش جاء ليها اتصال على الارضى اهلها بيقولوا يلا تعالى عشان الوقت هيتاخر طبعا انا سعتها كنت عايز اولع فة ابوها بس مش مهم ادتنى بوسه على خدى مش شفايفى وقالت بكره لناظره قريب وانا هستناك اوى قلت ليها طيب قالت ادينى رقم موبيلك قلت ليها لا عشان مفضلش اعد انتظر تلفونك ومتتصلش سعتها ممكن اتجن وجيلك سكتت وابتسمت قالت سام انا مش هكون غير ليك بس تعمل فيا اللى تعوزه وانا هعمل كل شئ جديد عشان كل مره تحس ان فى تغيير عن المره اللى قبللها لبست ومشيت وهى ماشيه بعد ما لبست النقاب قالت ليا سام ممكن طلب قلت ليها اطلبى قالت ممكن تخلى زبك يلمس طيزى وانا لابسه قلت ليها طيب وفعلا عمكلت زى ما طلبت ولقتها بتقولى انا هروح انام على ظهرى وبدات ارجع لصابرين اللى قادت نار اكتر من كلام اللى دار بينى وبين البرنسيسه المنتقبه جت صابرين نامت على رجلى تانى وحولت تغريينى قلت ليها قومى جهزى اكل اكله عشان جعان اوى وهنا قامت وجهزت اكل دسم جدا فعلا حسيت انى عودت كتير وبعدها بدات تيجى تنام على رجلى وبدات تمد ايدها على زبى وبدات تحسس عليه وانا بدات اتجاوب معاها ولقتها قامت بتقولى سام نكنىتانى سام قلت ليها براحه عشان اتعغامل صاحه معاكى يا صبرين انتىة مقتوله من المسار الاولنى وهتموتى على التانى فردت عليا بتقول لا موتى منك بريحنى قلت ليها طيب قومى مصى فى زبى يا منيوكه قامت وقلت ليها عايزه تتناكى يا شرموطه قالت اه بدى اتناك ولقتهات طلبت منى سام اضربنى بدى اتناك منك وانت بتضربنى جربت ضربتها على جحسمها وتقولى مش هتنكنى برده ضحكت سعتها ورفضت المبداء وبدات احسس على جسمها واقولها يلا تعالى مصى ليا زبى عشان مش قادر
وقامت وجت عليا وبدات تمص زبى واقولها مصيلى جامد بدى اياكى تتمتعى وتمتعينى معك بدك تتناكى كل يوم صح اه بدى اياك كل لحظه حبيبى وفعلا بدات تمص فيه وانا قومتها وقلت ليها تعالى نيمتها على ظهرها وفتحت رجليها وبدات ادخل زبى فى كسها وبدات احرك زبى على اشفار كسها وهى كانت بتتشرمط تمام وتقولى اممممممممممم اااااااااااااااااااااااااه نيكنى سام دخلة كله امممممممممممممممم مش قادره سام اكتر نيكنى مش قادره راح انفجر من التعب سام ريحينى وبدات ادخل زبى فى كمسها مره واحده ادحخخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه اخل واخرج فيه وهى تقولى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ممممممممممممممممممم اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه مش قادره كسى مولع نار نيكنى اكتر مش قادره منك سام نيكنى اكتر مشتاق لحضنك سام احضنى وانت بتنيكنى اكتر مش قادره اااااااااااااااااااااااااااااااه نيكنى وانا كنت بتاوه جد فعلا سعتها كنت هايج اوى عشان مكا قربت لانثى من فتره طويله وبدات اغبير وضعية النيك انا نمت على الارض وهى ركبت على زبى وبدات تطلع وتنزل على زبى وانا بدورى حاطط ايدى على طيزها من تحت واسعدها فى رفعها لحد ما قلبتها فجائه ونيمتها على ظهرها ورفعت رجليها لحد ما وصلت عند راسها وبدات ادخل زبى مره واحده واخرجه تانى واخبط براس زبى على كسها واخليها تتهيج مره تانيه سويت هالحركه اكتر من مره لحد ما حسيت ان هى راح تجيبهم على نفسها فضلت ادخل زبى فى كسها واتركه فيه وكل ما ادخل زبى فيها جسمها ينفض وتقولى اتر انا هايجه كتيررررررررررررررررر اه اه اه اه اه مممممممممممم نينكنى ما ترحمنى من النيك انا كسى مولع ااااااااااااااااااااااااااه مش قادره اكتر نيكنى مش قادره خالص وبدات اغير وضعيتها واعدت على كنبه وخليتها تيجى تحط زبى بين بزازها وهى قاعده وبدات تحطه بين بزازها وبدات تطلع وتنزل ببززاها منظر بزازها هيجنى كتير وخاصه كل ما تنزل بزازها تحت يظهر راس زبى تقرب لسانها وتلحس راسه كنت احس ان فيه كهرباء بتلمسه ومره واحده جت وبتقولى سام بدى اياك تجيبهم فى طيزى فعلا بدات اقومها وخلتها تدينى ظهرها ورفعت لارجليها على حافة الكنبه وبدات ادخل زبى فى كسها من الخلف وتتاوه من من شدة اللذه وتقولى اضربنى على طيزى وبداتت اضربها على طيزها وتقولى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه نينكنى امتر دخله كله متخرجوش ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مممممممممممممممممممممممم اممممممممممممممم امممممم
اكتر نتيكنى انا شرموطه ما بشبع من النيك ااااااااااااااااه نيكنى كتير اااااااااااااااااه مش قادره سام ااااااااااااااااااااه كسى سام بصراحه كانت صابرين مولعه على الاخر مولعه مولعه يعنى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه سام نيكنى اكتر احضنى ريحنى سام كاتنت مولعه فعلا بدات اخرج زبى من كسها وبدات انزا انا بلسانى على كسها وبدات الحس فيه وهى تقولى مش قادره يا سام الحسلى يا سام الحسلى يا سام ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه مممممممممممممممممم وهى بتفرك فى بزازها وتقرب راسها من بزازها عشان تمص فيهم اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره يا سام حرام عليك ااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااهااااا اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره الحسلى اكتر قومتها وخليتها تيجى تمص زبى تانى وبدات تمص فيه وكل مصه تمصه تبوسه وتبوس بيوضى وتقولى زبك حلو اوى يا سام بدى اياه على طول قومتها ونيمتها على ظهرها ودخلت زبى فى كسها ونمت على بطنها وزبى فى كسها وبدات ادفع زبى فى كسها كان جسمها وجسمى يتحرك دفعه للامام وزيرجع تانى وبدات اقول ليها مبسوطه كده تقولى اكترسام بدات انزل على شفايفها وابوس فيهم وامنص فيهم ولسانى يقابل لسانها ونبداء بتلاعب الالسن مع بعض ومره واحده تفيت فى فمها وبلعت التفه وتقولى ***تر تف اكمتر تف فى فمى وبدات اتف فيه وهى تبلع من غير ما تفكر لحد ما قومتها وعكست الوضع انا نمت على ظهرى وهى اعدت بكسها على زبى وتقولى اكتر سحبتها يعنى انا نايم على ظهرى وهى نايمه على بطنى بظهرها وبدات انيك فيها وارفع فى جسمها وكانت ايدى الاتنين حولين بزازها ومره امد ايدى على حافة كسها العب فيه وهى بدورها ايديها كانت دايما على بيوضى تلعب فيهم وهنا لبقيت صابرين بتقولى سام وقفنى ما وقفتها انا نيمت جزء من جسمها على كنبه ورفعت رجليها وددخلت زبى فى كسها وبعد ضميت رجلها من عند الفخاد عشان كسها يقفل على رجلى جامد ومره لقتها بتقولى نيك كسى نيك كيى نيك كسى نيك كسى نيك كسى نيك كسى مش قادره ااااااااااااااااااااااااااااااه امممممممممممممممممممممم حرام ما قادره كسى بفتك بيا سام ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه نينكنى متعنى نيك اكتر سام انت رائع اكتر يا سام وهنا بدات افتح رجليها وخلتها تعد اعد وزبى ما زال فى كسها وضميتها عليا ومره واحده شلتها على ايدى ورفعتها وزنقتها فى الحيطه وبدات انيكها وانا شيلها لحد ما هى ولعت من الوضع ده بعد كده نزلتها تحت لما كنت شيلها وزنقها فى الحخيطه كنت حاطط جز من صابعن ليا فى فتحت طيزه خرم طيزها يعنى ولقتها بتقولى ولعت طيزى يا سام بدات فى انزلها وانا طلعت وقفت على كنبه وبعد كده خلته ترفع ليا رجليها ورفعتها فعلا وبعدها بدالت الف رجليها وامص فى كسها وطيزها يعنى وش جسمها مقابل لوش جسمى يعنى بالعربى عملنا وضعية 69 واحنا واقفين لحد ما طيزها وسعت اكتر وبدات ادخل زبى فى طيزها واخرجه تقولى خرجته ليه دخله تانى ادخل راسه واخرجه بدجات اثيرها بطرق كتير اكتر وفعلا كنت بنجح فى كل طريقه اسيرها وعكست الوضعيه خلتها تنام علاى ظهرها ورفعت طيزها على مخده وبدات ادخل زبى قفى طيزها وهى نايمكه وهى بدورها كانت بتحرك طيزها حولين زبى وتقولى النا خلاص ما قادره سام انا مت وبدات ادخل زبى بصوره اكبر قالت ليا سام بدى ايام جوا وفعلا جبتهم جوا لحد ما لبنى سال عليها من بره وهنا لقتها صرخت مع اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه طوله وتمتمه اممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم مممممممممممممممممممممم اه اه اه اه اه اه ها ها ها ها ها ها ها هال ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها فضلت مدخل زبى فى طيزها لحد ما بدا زبى ينام فى طيزها وبدات احجسس على جسمها وتقولى عجبتك سام قلت ليها اكيد عجبتنى بس انا بدى اوريكى للشباب والبنات على الانترنت قالت لا ما بدى سام قلت ليها ما تخافى انتى وجهك ما هيظهر جسمك بس وافقت بصعوبه واقنعتها ان ده هيحصل فى السنتر بتاعى لما ادخل النت عشان البنات تشوفك وتمتع بيكى والشباب يتمتعوا بيكى وانا اتمتع بالجميع وهنا ضحكت ضحكه كبيره وتقولى سام من فين الصحه دى كلها قلت ليها ربنا يخليلنلا الكوارع طبعا المصريين يعرفوها وطبعا فيتامين الف وباء المهم خرجت زبى من طيزها ونمنا انا وهى مننهكين جدا من جراء المعركه اللى حصلت اللىلا فعلا انهكتنى وبنفس الوقت جعلتنى انهك وافكر فى مجهة المتقبه اللى فى نظرى برنسيسه ما هشوف ولا هشوف فى جملها اى جمال بنت او مدام المهم انا دخلت جواء استحمه واستحميت وخرجت بعد نص ساعه لقيتها نايمه قلت ليها مالك قالت كمالى انا مش قادره اتحرك فعلا سعدتها وقامت دخلت استحمت وكنت بعمل معاها حركات فى الحمام خفيفه يعنى امص كسها تمص زبى ادخل زبى فى طيزها فى كسها احطه بين بزازها فى الميه وهى تقولى امممممممممممممممممم مش قادره يا سام كفايه انا تعبت فضلت العب ليها فى كسا فى الحمام وزاهيجها لحد ما جبتهم على نفسها 3 مره ورا بعد من غير انتظار طويل ولبست وانا لبست وخرجت وقلت ليها اتنا همشى ببص فى الساعه لقتها الساعه 5 الفجر قالت ليا سام راح اشوفك بكره قلت ليهخا اكيد هتشوفنى بس ليا طلب عندك قالت اطجلب من طلبك امر يا سام قلت ليها بكره المنتنقبه لو جت وبدات معاها بليز ما تقربى منا ولا تسوى اى شئ عشان ما ضايق قالت طيب سام بحاول اعمل وانفز طلبك وبوستها بوسه طويله وخرجت وروحت البيت دخلت استحميت تانى وحطيت لبسى فى الغساله على طول وخرجت عشان انام وشويه لقيت المتقبه بتتصل بيا وتقولى انا هقبلك بكره الساعه 6 المغرب فى شاليه لينا عالبحر قلت ليها لا صعب عشان المحل قلت ليهعا خليها بعد 12 قالت طيب هحاول وفعلا انا قفلت معاها ورحت فى سابع نومه صحيت الساعه 2 بعد الظهر ولقيت الموبيل فيه مليون اتصال من المتنتقبه ومن صابرين وبعد من صديقاتى اللى معى بالجامعه عشان انش**** هتبداء الدراسه قريب المهم صحيت فطرت وشويه كده بدات اشرب لببن و**** يومهها افتكر انى شربت 6 اكياس لبن بخيره وزبادى يعنى عوضت كل اللى راح منى وخرجت على المحل افتحه وشويه لقيت ثصابرين جت عليا واعدت وبدانا نتكلم عادى وشويه قالت انا هروح اجيب غداء عشان اتغدى معاك عشان متغديتش انت ادغديت يا سام قلت ليها اه اتغديت بس هتغدى معاكى تانى وفعلا راحت تجيب غدى وجابت معاها زجداجه غازيه بيبسى يعنى وكلكوا عارفين انا مبشربش بيبسى كتير يعنى نادرا لو شربته بس المره دى انتا اتعمدت اشربه عشان هيساعدنى كتير فى اللى هيحصل النهارده بليل وشويه وصابرين جت بعد ساعه وجابت معاها فراخ مشويه والازم وبدانا ناكل واشرب وبعد ما خلصت الاكل وشربنا الساقه خرجنات البيتزا وضربتها بيتزا وبعدها حبست بسجاره وكوبايه شاى وبدات اقولها على فكره انا هقابل المتقبه النهارده بليل وانتى مش هتكونى موجوده فى الاول انتزعجت بس قالت طيب مفيش مشكله اقبلك بكره قالت طيب وفعلا اعدت وفضلتا اعد وبداء الشغل فى المحل عادى لحدج ما جت الساعه المتتظره جتلى المتنتقبه على المحل ولقيت صابرين بتقول انا ماتشيه فاتلمنتقبه قالت لا دانا قلت لباب انا وصابرين هنروح الشاليه نقضى فيه الليله وةبكره ونيجى بليل فصابرين قالت جميل قلت ليا ده اجمل شئ سمعتها اليوم وفعلا بدانا فى تجهيز نفسنا كانت سعتها السالعه 12 بليل بدانا نقفل فى المحل وقلت ليهم يسبقونى قبلى بنص ساعه على محل معين عشان انزل اقبلهم هناك وفعلا طلعت على محل ولقيتهم هناك بيشتروا فاكه وعشاء جبن ومربى وحلوه وقشطه ولبن وشاى وسكر وعيش وفطائر العسل ةبعض الامور اللى تستخدم وبنفس الوقت كان سعتها مع المتنتقبه لبس فى الشنطه واحنا واخدين تاكسى مخصوص قالت هننزل قبل البيت انا وسام يا صابرين ونتمشى على كورنيش شويه وبعد كده نيجى تكونى انتى مروقه الشقه وقلتلها انا سبت ليكى سانم كله يوم امس وانا بقى عايزاه ليات لوحدلا النهارده اوكى قالت ليها يا بختك المهم نزلنا على كورنيش وفعلا شةويه واحنا بنتمشى قلت ليها تحبى ناكج بعض قالت بكل سرور اوكى ونزلنا على مكافتريا فكل اللى يشوفنا يفكر نفس الشئ اللى فكرته فيه دلوقتى واتمشينا شويه وانا حاطط ايدى على كتفها واحنا ماشيين ولقيتها بتقولى سام انا عايزاك تماترس معايا الجنس بحب ورلاومانسيه مش عايزه احس انى واحده رخيصه عندك رخصت نفسها قدامنك عشان تمارس الجنس وتطفى شهوتها اه انا كنت بمارس الجنس بس مع شخصين منهم زوجى والتانى مش هقدر اقولك عليه سكتت وقلت ليها مفيش اى مشاكل وفعلا اتمشينا شويه واحنا مانكجين بعض ولقيتها ماسكه فى كتفى اوووووووووووى وبتبوس كتفى من تحت النقاب ولقيتها بتعيط وبتقولى سام انا عايزه افضل معاك بس مش عايزه حد تانى مش عايزه اتجوزك بس كون معايا على طول فعلا كلامه يعنى ممكن ناس تحس بيه وناس تانيه متحسيش بيها وقلت فى بالى النوع ده من السيدات ممكن يكون لجاء للجنس عشان امرين ازوجهم عودوهم على ممارسه يويميه ومره واحده انقطعت العاده دى والامر التانى ان هى عايزه تحس بالحب فى المعاشره الجنسيه وبدات انفز ليها رغبتها وبدات احسسها ان هى ملكه وطايره فى السحاب بس ما حد يقدر يعرف اللى فى القلوب الا خالق القلوب وبعد فترهبتقولى احنا وصلنا الشاليه قالت ليا على فكره يا سام انا جاتيبه 5 قمصان نوم حلوين اوى هيعجبوك جداااااااااااااااااااااا قلت ليها يبقى همارس معاكى الليله دى خمس مرات قالت بجد ؟ قلت ليها هتشوفى بس سبينى براحتى وخليكى تقيله قالت اوكى دخلنا كل واحد فينا خد دجش سريع طبعا كانت صابرين لابسه جاهز لبسه شورت ضيق فوق الركبه وماسك على طيزها جامد وبادى من على الصدر على شكل نص دايره وتحته مفيش شئ عشان تغرينى بجمال بزازها وحلماته الواقفه ام البرنسيسه المنتقبه طلعت ليا وهى واقفه على باب الاوضه حطط ايدها فى وسطها وكانت لابسه قميص نوم احمر ضايق اوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووى عليها وشادد بززاها وضاغط عليها تحس انا بزها واقف صخر وكان نازل مغطى طيزها وبعدها بشويه يعنى لو اعدت وحطط رجل على رجل يبان فخدها كله وكان بحملات وكانت حاطه برفان روعه وكانت نضيفه جدا وكسها احمر جدا ومنفوخ دخلت قالت ليا ايه ساكت ليه قلت ليها انتى القميص حلو اوى عليكى قالت القميص بس قلت ليها وبرنسيسه القميص قالت بجد فلقيتها جايه وبتقول تعال نطلع نعد على بلكونه قلت ليها اوكى وعشان الشليه دورين البلكونه فى الدور تانى متخليش حد يشوفك والظلام اللى موجود فى المنطقه يوحى ليك بجو هادى جدا وبعد شويه لقيت صابرين بتمد ايدها على زبى وبدات تحسس عليها ولقيت المنتقبه جت عليا وبدات اقرب نفسى من نفسها وبدات اديها بوسات خفيفه وهاديه جدا عليها وامص شفتها اللى تحت وابوس فيها وهى تبوسنى وبدات تتنهد بسرعه وتشد على نفسها وفضلت ابوس فيها فتره كبيره لحد ما خلصت لقيت صابرين بتقول انا داخله انام انا وهسيبكوا براحتكوا خالص دخلت وانا عارف ان مش هيجى ليها نوم طبها انا خدت المنقبه ودخلت على غرفة النوم وقلت ليها عايز اعمل كل شئ كل فنون الجماع اللى تقدرى عليها هعملها معاكى اليوم قالت ليا حبيبى انا عايزه اعمل معهاك كل شئ قلت ليها اوكى يا.... وبعدها بدات اشدها عليا واحضنها جامد اوووووووووووووووووووووووووووووووووى وهى تحضنى وانا ابوس فى كل جحزء من جسمها وهى تبوس فى كل حزء منى وتحضنى وتقولى خلينى بحضنك سام عشان خاطرى خلينى فى حضنك بس مش عايز دلوقتى غير ده وفعلا حضنى ليهال كان جامد انا نيمتها عل ظهرها وانا بحض فيها بدات افك ايدى واحط ايدى على وحهها وانزل براحه اوى لحد ما وصلت لبزازها بدات احسس عليهم من فوق القميص وبعد كده بدات ابوس فيهم شويه بشويه لحد ما نزلت على بطنها ثم كسها الى اسفل لحد ما وصلت للركبه وبعدها وانا طالع بنفس النزله كنت برفع ليها القميص عن جسمها شوفت اجمل كس فى حياتى وانا طالع رفعت القميص كله وبدات اخده فى ايدى وبعد كده نزلت على بزازها اعدت امص فيها وهى بدات تتاوه بس اهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اات ايه دى دانا بس سمعتها بتقول اه اول مره حسيت انى زبى بيشد على كل اها وبعد شويه نزلت على كسها وبدات افرك فيه بايدى واحسس عليه براحه وهنا لقيت صابرين فتحت الباب ودخلت اعدت قدام السرير وبدات اكمل انا بدات احسس عغلى كسها براحه اوى مهع كل تحسيسه كانت تقولى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااه اكتر اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااه امممممممممممممممممم اه اممممممممممممممممم اه اممممممممممممممممممممممم مش قادره خالص حرام مش قادره قلت ليها قلت ايعه مش نتقل فضحكت وانا بمص ليه ليها كسهل جت بتقولى اكتر سام مصيلى جامد وهنا لقتها بتترعش وشربت عسل كسها كله شفتنى قالت تعال جمبى واحضنى قلت ليها لسه تعالى انتى انا نمت وهى نزلت على زبى وهى نايمه على بطنها واعدت تمسكه بايديها وتحسس عليه وتقولى انت زبك كبير اوى يا سام ايه ده فضلت تبوس فيه تبوس راسه وتبوس القضيب وتبوس بيوضى وهنا كنت بموت من زبى وبدا يتهز من كتر شهوه اللى عندى وهنا رجعت ليا واعدت جمبى واعدت تلم رجليها على زبى وتحسس عليه باطراف اصبيعها وهنا وهنا بدات احسس علىة بزازها تانى بدورى وهنا عملت معاها وضع المسطره نمت عليها ودخلت زبى فى كسها بعد ما هيجتها بحركت زبى على كسها ولقيتها بتهمس ليا فى ودنى نيكنى مش انت عايز تنيكنى ولا مش عايز تريحنى نكنى نكنى اكتر اااااااااااااااااااااااااااااااااااه سام لا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه مممممممممممم ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اكتر سام دخله اكتر دخله كله فعلا دخلنه كله فى كسها وقلبتها على انا اللى انام على ظهرى وهى نايمه على بطنى وبدات ادخل زبى فى كسها وارفع جسمى ع من تحت لفوق عشان تحس بزبى بيتحشر فى كسها لقيته كل دفع انا بدفع اهوه تقولى ااااااااااااااااااااااه انا بدخله فى كسك اهوه تقولى امممممممممممممم انا بحسس على طيزك اهوه تقولى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح انا ببوسك من شفايفك تيجى تبوسنى فى عنيا وشفايفى وكل جزء فى وجهى وتقولى اكتر ااااااااااااااااااااااااااه مش فقادره مش قادره دخلهنكنى براحه اوى يا سام وفعلا بدات احط ايدى بالقرب من خصرها وارفع وسطها عن زبى وادخل زبى فى كسها براحه اوى كانمت تشنج من اللذه وتقولى اممممممممممممممممممممممممم اممممممممممممممم اكتر يا سام مش قادره دخله اكتر كله دهع وهى نايمه على بطنى قلت ليها قومى اعدى اعادا عليه وكله ده وزبى فى كسها وما خرجته وقامت اعدت وحطيت ايدى تحت طيزها وبدات اخليا تنزل وتطلع على زبى تنزل وتطلع على زبى تنزل وتطلع على زبى و اشوفها وهى بتعض على شفايفها وتقولىاكتر يا سام وبدات تعرق وامد ايدى على جسمها وهى بتطلع وبتنزل واحسس على جحسمها كله من فوق اكتفها لحد ما اوصل لطيزها واكرر العمله مره وتنين وهى ما عليها غير اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااه اكتر يا سام اكتر نيكنى اكتر يا سام هنا فى لحظات كنت ماسك اكتفها وقايم بسرعه مع عدلتى هى نامت على ظهرها ورفعت جسمها كله وما خليت غير رقبتها وراسها لامس السرير وانا واخد وضعيه مقرفص فيها وبدخل زبى فى كسها وهى تتااوه من اللذه وتقولى ايه ده اه اه اه اه اه اه امممممممممممممممممممماه اه اه اه اه اه اه اه اه امممممممممممممممممممممممممممم اه اه ه اه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااه اكتر ااااااااااااااااااه مش قادره خالص دخله جامد وبدات ادخهل زبى فى كسها على وضع ده وهى بتبص ليا واشوف عنيعهاوالشهوه تخرج من عنيها وتبتسم ابتسامه خفيفه وتقولى براحه يا حبيبى انت بتزجعنى اوووووى ومش قادره اتحمل الحركه دى غيرت الوضعيه بتعتها انى نزلت جسمها وخرجت زبى من كسها ونيمتها على جنبها ورفعت رجليهال بشرط تعمل زاويه قايمه مع جسمها وبدات ادخل واخرج فيه جامد ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وهى تتلوى قدامى وتحرك جسمها وتحاول تضم جسمها كله عليا وهنا حسيت بايد بتلمس ظهرى ايد صابرين قلت ليها ارجعى مكانك يا صابرين ورجعت مكنها لقيت المنتقبه بترتعش جامد اوى وتقولى اه مش قادره ساتم لقيتها هتجيبهم ومره واحده خرجت زبى من كسها ونزلت على كسها امص فيه لقيتها بتولى عشان خاطرى تعال جمبى انا نفسى فى ححضنك قعلا طلعت حضنتها اوى ولقيتها بتقول ليا احضنى اوى يا سام فعلا حضنتها وانا بحضنا خدت بالىلا من طيزها اعدت احسس على طيزها وتقولى عجباك اوى قلت اه قالت نفسك فيها قلت ليها اه قالت وانا عايزه زبك قلت ليها هحطه فيكى ولقيتها مره واحده ضرخت نكنى يا سام نكنى يا سام نكنى يا سام نكنى يا سام مش قادره مش قادره يا سام نكنى بدات ارجع زبى تانى فى كسها وبدات ادخل واخرج فيه وخرجته تانى وجيت على طيزها بدات افتح فلقات طيزها وبدات ادخل زبى فى طيزها براحه رغم ان كانت طيزها ضيقه وتقلى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااه لا يا سام اااااااااااااااااااااااه طيزى بتوجعنى اوى مش قادره قلت ليها اتحملى عشان خاطرى قالت حبيبى اتحمل انش**** ***** عشان تفضل جمبى نيك دخله مره واحده فى طيزى دبت فى راسى وفعلا كبست زبى مره واحدهخ على طيزه عشان اشوف ردت فعلها لقيتها صوتت وصرخت وبدات تبكى من اللذه والالم اللى جاء ليها وتقولى ما اتنكت فى طيزوى ابدا خرجته من طيزها مره واحده قالت لا ليه خرجته دخله تانى انا روحجى هتطلع دخلت فى طيزها بطريقه متعتها اكتر وتقولى سيبه بقى ضحكت قلت ليها اسيبه وامشى قالت وده ينفع ضحكت عشان انسيها الالم ولقيتها بتبص ليا وبتبص لاصبرين دعيت صابرين معانا وقلت ليها تعالى صابرين مصى زبى فضلت تمص زبى بنهم غريب وتقولى دخله فىة طيزى مكش قادره زبك فتح طيزى اوى قلت ليها انزلى ونزلتها وسندتها على السرير ودخلت زبى فى طيز صابرين وقلت للمنقبه تضرب صابرين على وشها بالكف وتقولى لا سام قلت ليها اعملى كده فعلا ضربتها قلم على وشها يا دجوب وبعد كده ضحكت وانا كمان ضحكت ولقيتها بتقولى روح يلا ليها نيمتها ودخلت زبى فى طيز المنتقبه ودخلت فيها وفضلت امارس الجنس معاها لحد ما حسيت انى راح اجيبهم قالت بدى اياهم على كسى فوق كسى وفعلا جيبتهم على فتحت كسها وبدات تدعك كسها بالحليب اللى طلع منى وتقولى ياه ااااااااااااااااااه حليبك سخن اوى يا حبيبى قلت ليها مبسوطه يا قلبى قالت اه وسعتها دخلت زبى فى فمها عشان تمصه وقلت ليها مصى اوى ردت عليا وقالت راح امص كل شئ انت عهايزنى امصه ليك يا حبيبى ومره واحده جيت لقيت صابرين جمبى عريانه والمتقبه جمبى عريانه وتقولى انا عايزاك تنيكنا احنا الاتنين قلت ليهم لا مش الايام دى وقمنا اعدنا قدام الدش بعد ما كل واحد فينا اتنظف ولبس انا لبست الشورت والمتقبه لبست نفس اللقميص ام صابرين اعدت بالسنتيانه والاندرويل

نكتها

فمنذ اربع سنوات حينما كنت في الثانوية العامة وبالتحديد في بداية السنة الدراسية دخلت علينا الفصل مدرسة لغة انجليزية وسالت عن رقم الفصل قل توزعت من قبل الادارة وكان مقرر عليها تدريس الفصل ده وكنت انا في هذا الفصل وعرفت نفسها وقالت اسمي ابلة نجلاء
وكانت الابلة ترتدي ملابس مثيرة وضيقة فأحيانا ترتدي جيبة بفتحة خلفية بطول الركبة ومن فوق ترتدي بلوزة وتحتها بدي
وكان البدي ضيق ومبين نهود الابلة
وكنت دائم التفكير بمفاتن الابلة ولا استطيع النوم والمذاكرة وكنت تمام في المادة وكانت الابلة تضربني بدلع
وفي اوقاتكنا نتبادل نظرات الاعجاب وكانت الابلة تطلب الواجبات وكنت اؤديها وفي احد المرات طلبت من ابي ان ااخذ درس انجليزي عند ابلة نجلاءوقال لي ليه مفي اساتذه شطار كتير تاخد عند الابلة ليه؟
قلتله انا متفاهم مع الابلة اكتر من اي استاذ وكمان دي ابلتي بتدرسلي في الفصل قالي انا موافق
علي الفور في اليوم التالي قابلت الابلة وقالتلي انا مبديش دروس اتحيلت عليها وقلتلها انا كلمت ابويا وموافق
ترددت في التفكير وبعد ذلك وافقت فورا
قالتلي انا معنديش مكان
قلتلها انا عندي ......لينا شقة مفروشة محدش قاعد فيها تحت البيت وكمان انا هاخد لوحدي محدش من زميلي هياخد معايا
استغربت وقلتلي ماشي وبعدين سالتني بكام في الشهر قلت الي يعجبك انا عايز اراضيكي يا ابلة
المهم اتفقنا علي الفلوس وبعد يومين رحت الدرس مع الابلة واستمر الحال علي كده اسبوعين وكان زمن الدرس ساعة
وفي احد الايام كنت سارح مشغول بمفاتن الابلة وكنت انظر لنهودها وحجرها حيث كانت طويلة وتتمتع بقوام ممتلئ ونهودها كبار وكانت بيضاء وقد لاحظت الابلة ذلك وقالت بتبص علي ايه قلتلها علي الخلاوة الي قدامي دي
بصراحة يأبلة انا تعبان مش قادر اركز قالت فتح تعالي جنبي هنا واسمعني كويس بدات بالشرح ولكني لم التفت لشيئ

تحسست يدها قاومت في البداية واستمرت في الشرح لكني لم اتجاوب معها استمررت في تحسس اليد وملامسة الساقين بقدمي وملامسة الساعدين والذراع استجابت الابلة ولم تقاوم هنا ادركت ان الحظة قد حانت للعمل تركنا المكتب وزهبنا الي السرير في الحجرة المجاورة واجلستها جانبي وتحسست يدها وساقيها مرة اخري
وبعدها مدت يدها وقالت لي شم شميت يدها وساعديها وكتفها لغاية موصلت رقبتها مصمصت الرقبة والشفايف وكانت الابلة تتاوه وتتنهد وبينما انا امصمص الشفايف اقلعتها البلوزةوالبدي والستيان وتحسست الصدر ورضعت الحلمات وكانت مثيرة وكان لونها بني فاتح وقتها شعرت لوكنت *** ارضع وقدنعكت نهودها بلساني ونزلت بلساني الي البطن واستمريت حتي وصلت الي البظر لمست البظر بلساني وكانت الابلة تتاوه من الشهوة وادخلت لساني بين الاشفار وشفطت فتحة المهبل هنا صرخت الابلة وقالتلي خلص مش قادرة اه اه اه بسرعة
امسكت ساقيها ورفعتهم علي كتفي وادخلت الزب في المهبل وكان كسها كبير فهي متزوجة وزوجها سايبها عايشة لوحديها ومسافر الخليج المهم لبست كوندوم وفضلت انيكها ووصلتها للرعشة 6مرات ولكن كنت بعد كده نكتهابالوضع العادي حيث نمت فوقها ولمست صدري بصدرها
كم كان هذا لذيذ وشعرت بالدفئ وحنان لم اشعر به من صغري ولما خلصنا افرغت المني الي كان محتجز في الكوندوم علي صدرها ودلكت بيهم نفسها هكذا كنا كل يوم ويوم نعمل كده بعد المدرسة في وقت الذروة قبل انتهاء والداي من العمل واستمرينا علي هذا القاء لمدة 6اشهر حيث انتقلت الابلة الي ادارة تعليمية اخري وكانت هذه هي اجمل لحظات العمر فلو تزوجت لم تعوضني زوجتي عن هذه المتعة

ام سعيد

انا جالس خلف كرسي الوثير اشرب البيبسي وادخن سيجارة الفايسروي واتمعن الى اخر افلام وقصص السكس الرائع وتزداد حركاتي عصبية عندما ارى مناظر جنسية مغرية وخاصة صورة الضاوي في الافيش طيز امراءة مربرة مستديرة وكبيرة جدا للغاية ولكنها متناسقة مع الجنس وعندما رايتها احسست بان ايري قد وصل ذروة انتصابه
وبدت افكك عقد ايري المنتصب واحركه يمنة ويسرة داحشا اياه في كلسوني
الذي شعرت بانه يتمزق ثم التفت في غرفتي التي على السطح ولم اجد احد فاطلقت ايري من اسره ورميته على الطاولة وبدا كانه السمكة التي تلفظ اخر
انفاسها عند اصطيادها بحركاته الارتداديه على الطاولة بدات افرك في ايري وانا اطالع هذه الصورة حتى بداء ايري يصدم بشاشة الكمبيوتر لانتصابه
الششديد وطوله الكبير وبداءت احسس عليه وكاني احسس على رجل ثالثه لي …..وفجاءة انتبهت الى صوت على السطوح المقابل لباب غرفتي الوحيدة
ونهضت من على جهازي وايري يتارجح امامي كزانة القفز العالي ونظرة من كوة الباب الحديدي الى مصدر الصوت واذا بي ارى جارتنا الارمله ام سعيد  وهي
تشمر عن ثوبها الطويل وتضعه في كلسونها وتجلس على لبنه حجرية وامامها سطل الغسيل التي تغسل به ثيابها الداخلية وقد انكشفت افخاذها المرمريتان
اللتان هما بياض وصفاء ومربربتان بشكل يثير ايري بشدة ..فانا من اول يوم سكنت في هذه الشقه المنفردة على سطح العمارة لا ياتي في بالي اثناء
خلوتي وانا العب بايري العظيم سوى صورة ام سعيد بنهديها الممتلاءان حليبا وحنانا وبياضا وذاك السحاب الذي يعتلى الثوب الذي ترتديه المفتوح الذي
يبان من اسفله اتراب صدرها المكتنز باللحم الابيض الصافي وتلك الزنود البيضاء الملساء وتلك الطيز الممتلئه الذي يكسمها ذلك الثوب الفلاحي الذي
تلبسه ام سعيد فهي عبارة عن قنبلة جنسية موقوته ما ان رائها ايري الا بداء بخبط باب سحابي ومحاولا الفرار مني كالطفل الذي يريد ان يقطع الشارع
وابيه يمسك به ليوقفه حتى تسير السيارات زبي لا يقاوم منظر جسمها المكتنز باللحم والكثير الرج ..فعندما رايتها على وضعها هذا وهي تغسل ثيابها
الداخليه وتمضغ في فمها العلكة التي تعطي لمنظرها منظرا جنسيا لا يستطيع معه الاير صبرا اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار الا ان يغزو طيزها وصدرها وكسها ..فتابعت النظر الى فخوذها
العاريتان والى صدرها الابيض كلما تدلت لبح الغسيل في الصحن وهو يتدلى كاقطاف العنب اللذيذه او كرمان مكتنز على الاشجار حان قطافه …فسارعني ايري بالحديث ان اخرج اليها فانه وقت النيك والتمتع في النياكه او على الاقل تامين جلخ الليله على منظر صدرها وافخاذها عن مسافة قريبه..ثم قررت
ان اخرج لها وشجعني على ذلك خلو السطح من السكان كونها فترة الدوام الرسمي وايري الذي لا يقاوم فرميت ايري خلف كلسوني وشددت ازرار بنطلوني
وبدا ايري من خلفه كانه كرش منخفض لعظمه وطوله وغلظه فاطفيت جهاز الكمبيوتر واخذت علبة البيبسي وباكيت الدخان والقداحة واشعلت سيجارة
ووضعت الباكيت في جيبي وخرجت من الباب وانا اشرب وكاني اخرج لاشم الهواء بعد ملل الجلوس لوحدي ..فتفاجت ام سعيد لرؤيتي وغطت على افخاذها وسكرت
على صدرها بسرعه واحمرت خدودها الورديه وبدا منظرها كطفله عمرها 15سنه مع انها تعدت الاربعين وبادرتها بسرعة قائلا:صباح الخير يا جارتنا ….الظاهر اني ازعجتك …شو شايف الغسيل كثير اليوم_وانا اقصد الكلاسين والستيان خاصتها التي في السطل_و**** انك بتتعبي ام سعيد بخجل: شو بدنا نعمل يا جار الواحد لازم يغسل الثياب لانها تتوسخ بسرعة وقلت بجراءة:بس انا شايف غسيلك كله ملابس داخليه ام سعيد وقد كشرت وزعلت وخجلانه بنفس الوقت: هيك وهيك يا جار كلها ثياب
فقلت بجراءة اكثر ولم اهتم لكشرتها لان ايري بلغ السيل الزبى بالانتصاب وبنفس الوقت ممازحا:يا حسرة لمين بتغسلي الثياب الداخليه
ما في احد تلبسيهم عشانه….هاهاهاها ام سعيد نهضت ومسحت يديها بعصبية على ثوبها الذي يعتصر طيزها ويزيد
انتفاخ كسها: شو يا جار انت زودتها ما بصير هيك قلت متداركا الموقف باسلوبي الناعم:شو شكلك زعلتي انا بمزح معك ..انت ما
بتحبي المزح ام سعيد غاضبه: انا ما بعرفك كيف بتمزح معي ما بصير يا جار المزح ثقيل الدم قلت بثقة: ليش ثقيل دم ..الواحد عندما يحكي كلمة الحق بصير ثقيل دم ام سعيد متفاجئه باسلوبي: كيف كلمة الحق..شو قصدك قلت بقوة قلب عنيفه: قصدي..انك وحدانيه وما في واحد يونس وحدتك وتلبسي
له وتتعطري وتلبسي ملابس داخليه عشانه …وانت لسه صبيه وجسمك مثل لعبة الباربي وخسارة يروح الجسم والجمال هذا وينام على الفرشة بدون ما يكون
بجانبه واحد يقدر ويعرف كيف يتعامل مع كل هالنعومه والجمال ويطفى ناره ويطفي نار هذا الجمال المحروم من زمان ام سعيد وقد تازم الموقف وصدمها كلامي وبداءت تتلعثم: شو شو شو..انت كثير وقح وزودتها كثير يا جار يا ابن قلت وقد زاد اشتعال زبي علي: ابن..ششو كملي يا ام سعيد ..انا الحق علي عشان بدي اصحيكي من نومك ومن تركك هالجمال يروح هدر ولازم واحد يعامله بلطف ويحمم جسمك بايده ويلاعب شعرك ويمشطهم ويلبسك ملابسك الداخليه بيديه…يا ستي انا اسف وحقك علي انا غلطان ام سعيد وقد بدت على وجهها ملامح بعض الشهوة وهي تنظر الي صامته تراقبني من تحت لفوق وتركز بالنظر عند ايري المنتصب الذي قد شكل مخيم كامل من بنطلوني ولمحت من فمها عضة رضا وشهوة على شفتها وقد زادت اعجابا بي لجراءتي وقوة شخصيتي ولخيمة ايري وقالت متصنعه: ماشي يا جار انا قبلت اسفك بس لا تعيده قلت بوقاحه: انا ما بغير كلامي كل ما بشوفك بدي اقلك هذا الكلام انت جسمك سكسي حرام يروح هيك بس شو بدي اعمل انت مخك تخين قالت وقد زادت شهوتها وسمعت صوت دقات كسها كالطبول تقرع في اذني وبدلع: طيب احكي زي ما بدك يلا باي قلت مستعجلا وموقفا اياها: بتعرفي لو فيها ثقلة نفسي اشرب فنجان قهوة من ايديكي الي بلتفوا بحرير يا ام سعيد قالت وهي تنزل الدرج وتضحك وقد ملاء كسها ماءها وزادت اعجاب بي لكلمات
مديح قهوتها وجمالها: ماشي يا جار كمان شوي بطلعلك اياها بس لا تظلك تتحرش فيه كل ما اطلع وبعد ان نزلت بداءت افكر في الكلام الذي قلته وكيف اتتني الجراءة لهذا الكلام وانا راضي كل الرضا عن نفسي وبداءت اتخيل كيف اني سوف اعمل عندما تحضر لي القهوة وبداء ايري بالانتصاب بششدة من شدة التشويق والخيال
واشعلت سيجارة اخرى وشربت اخر كمية من البيبسي ورميتها على السطح بعد ان طعجتها وبداءت اسحب على السيجارة وانا افكر كيف سوف انيكها وبعد خمسة
دقائق صعدت ام سعيد على الدرج وهي تحمل صينيه عليها دلة قهوة وفنجانين وقد سرحت شعرها وانسدل على ظهرها مثل العروس ليلة دخلتها وغيرت ثوبها
ولبست ثوبا احمر يحاكي جميع اعضائها الجنسية لشدة ضيقه ووضعت الروج الفاقع الاحمرار على شفايفها وعلى خدوده وتوجهت الي وهي تضحك بخجل وقلت لها متغزلا: يسلموا ايديكي يا ام سعيد شو هالجمال شو هالدلال شو هالجسم تقول بنت ستو عشر وهي تضحك بخجل وتنظر الي بنظرات اللبؤءة التي تريد النيك وقلت لها مستدرجا: تفضلي ادخلي نشرب القهوة في غرفتي فقالت بخوف وخجل : لا يا جار بلاش يشوفنا حدا فضيحة بلاش يا جار قلت وانا اشجعها وامسك بيديها التى كالمرمر: لا تخافي ما في حدا الكل في دوامه وانا اسمي زب اسود وفي الداخل بنتعرف اكثر ضحكت وهي تضع راسها في الارض وهي خجله فدخلت وسكرت الباب بالمفتاح ونظرت اليها نظرة الذي لم يعانق الاطياز ايره منذ سنين وقلت لها: خجلانه مني انت احلى شيء عرفته في حياتي انت اجمل شيء رايته في عمري كله …وامسكتها من خصرها وهي خجله لا تستطيع الكلام ولكن شهوتها لعبت فيها لعبا وضممتها الى صدري وبداءت ابوس رقبتها بنهم وهي تتمنع وتقول :شو بتعمل يا مجنون شو بتعمل اتركني قلت: و**** ما بتركك ..صرخي ..نادي…لمي الجيران انت دخلتي على غرفتي لو فيها رقبتي لازم انام معك خافت ام سعيد من كلامي وشددتها بقوة وامسكت خصرها بشدة وبداءت اقبل رقبتها وامصمص خدودها وهي تمنعني بيديها حتى بداءت تخف حركة يديها شيئا فشيئا معلنتا استسلامها لي ولقوتي ولسطوة شفايفي على رقبتها وقبلاتي الحاره التي وزعتها على خدودها وشفاهها وعضات اذنها واللعب بيدي على نهديها من خلف ثوبها الاحمر القاني وبداءت افرك بجسمها بيدي فركا شديدا وبداء ت هي تلتصق بي اكثر واكلت شفايفها اكلا ومزعت خدودها ورقبتها من المص والشفط وانا ادعك صدرها حتى اني اخرجت نهديها من الثوب وقفزا امامي مثل الثلج الابيض الطري الناعم المكتنز باللحوم فنزلت بهما تفريكا وعضا باسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وكاني في قمت سعادتي من تلك الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر وكانها تعرف باني اريد نيكهها الان فمديت يدي الى رقبتها وانزلت الثوب عن جسمها
بالكامل فبداءت كانها افروديت الهة الجنس طيز عاجية بيضاء مربربه لا يوجد فيها اي تشققات صافية كالحليب وصدر املس ابيض مكتنز باللحم المتماوج
وبطن ابيض وسرة رقيقة وكس منتفخ كانه البالون وشفرتين كانهما الورود وبداءت اغز باصابعي في كسها والاعب طيزها بالاخرى وهي تزيد من اهاتها
ومحنتها وتقول: زمان يا حبيبي زمان يا زب اسود ما انتكت زمان انا مبسوطه يا حبيبي العب اكثر اكثر اكثر كمان يا روحي دخل اصابعك في كسي وطيزي
وزدت من ادخال يدي في كسها وفي طيزها وزدت من مصمصت نهديها ثم رايت يديها تنطلق الى سحاب بنطلوني وتفكه وتفك زر بنطلون ي وتحله ثم تمسك زبي
من فوق كلسوني وهي تنظر اليه فاغرة فمها وتقول باعجاب وخوف: ششو هذا الزب هذا ساطور ولا مدفع ولا شو انا ما بصدق انه يوجد زب مثله
فقلت وانا اخرج اير ي ويقفز مثل الرشاش امامها: كيف بتشوفي هسه على الطبيعه زادت من دهشتها وكانها خائفه من حجمه وقالت: شو هذا زب ابو سعيد كان قد
ربعه ويدوب اتحمله كيف ذا شو بدك تعمل فيه قلت وقد امسكت براسها ووضعته عند ايري: بدك تمصي يلال فرجيني خبرتك
وقربت ام سعيد من ايري وبداءت تمتصه وتلحسه وتحاول ادخاله في فمها حتى اخذ وضعية اللقمة الكبيرة جدا في فمها وبداءت تغدق عليه بلسانها وشفتيها وتعضه عض دلع وعض استثاره باسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية بحركات المحرومه التي لم تناك منذ عصور وبداءت تمسكه بيديها الاثنتين وانا استرحت على الكرسي ونزعت ثيابي بالكامل واغدقت لها زبي في فمها وانا اراقب طريقة مصها التي كانها تسحب الدم من زبي شفطا ومصا وبداءت احس باني قد استثرت كثيرا فاخرجت ايري من فمها وهي راغبة في مصه اكثر وحملتها بعد ان نزعت ثيابها ووضعتها على تختي ونمت عليها بعد ان اغدقت على كسها من اللعاب بيدي وفركت ايري باللعاب ايضا وبداءت اضع ايري قليلا قليلا في كسها بعد ان قمت بفرشايته فرشاية قليله على بظرها وبداءت تنتظر لحظة الايلاج المنتظرة وهي تطلبها بلسانها: حطه يا زب حطه مشان **** فادخلته وشهقت تنهيدة التي حرمت من كل شيء في حياتها او كانه استرد لها طفلها الذي فقدته منذ زمن طويل وبداءت اخرج ايري وادخله في كسها وهي تبتسم مغمضتا عينيها وتقول:كمان يا حبيبي …وانا ازيد من الرهز والنيك حتى
شعرت بانها طارت من الشهوة ثم قلبتها على بطنها وبداءت لي طيزها البيضاء كالبدر المكتمل كالصحراء القاحلة من الشعر ملسء باردة اللملمس فمسكت فلقتي طيزها بيدي وغززت ايري في فتحة شرجها ودخل زبي كله بسهوله وبداءت اسالها: شو انت واسعه طيزك كثير قالت: يا حبيبي انت اليوم الي بتنيكني انا من يوم ما مات ابو سعيد وانا بحط خيار كبير وازباب حديد في طيزي وكسي بس انت الي بدك تنسيني الخيار وابو سعيد كمان . وانا انيك وهي متمتعه
بشكل رهيب وتقول كمان وتصعد في طيزها الى الاعلى اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وانا اضربها بكفي على طيزها حتى صارت حمراء وظللت انيك في طيزها واغز زبي فيها وهي تتمتع حتى اعتاد زبي على طريق طيزها فرجعت قلبتها على ظهره ووضعته في كسها وهي تبتسم لي وتقول: انت رجال بمعنى الكلمة انت فحل ما في زيك اتنين …وتزيد بكلامها قوة نيكي وانا منتشي لكلامها حتى احسست نفسي هرقل لشدة الغرور وبداءت اغز بكسها كاني احارب عشرة اسود وهي تغنج تارة وتصرخ اخرى ومن ثم قلبتها على بطنها وغززته في طيزها فترةثم قلبتها وهكذا اكثر من ثلااث ساعات وانا لم افرغ حتى احسست باني سوف افرغ فنهضت مسرعا وقلبتها على ظهرها واغدقت من حليبي على وجهها بسرور وسعادة وزاد حليبي حتى اغرق صدرها وبطنها ثم مددت ايري الطويل الى فمها فامسكته بكلتا يديها وهي تمصه وتقول: شكر حبيبي شكرا على كسر حاجز الحرمان شكرا على الماء الذي اروى عطش كسي وطيزي وصدري وفمي ثم اصبحت انيكها كل يوم على هذه الطريقة وهي تاتي لي في كل يوم احلى من الذي قبله وكلما نكتها زادت صبا وجمالا

محطات في حياتي

في الثامنة مساءاً اتصلت انا بنجوى حسب طلبها وقالت لي اتصل بي بعد ساعتين وبعد اكثر من ساعتين اتصلت بها وتكلمنا عن الذي حصل بيننا وكانت توصيني بالسرية والكتمان وبعدها تكلمنا بالسكس ونكتها في التلفون وتواعدنا بعد يومين لنذهب الى بيت اختها وجدان صباحاً اتفقنا ان اقف بالقرب من بيتهم وعندما تخرج امشي خلفها وبعدما تدخل الى بيت اختها و تفتح لي الباب ادخل ودخلت البيت وكانت اختها وجدان واقفة في وسط الدار وسلمت عليها وعرفتني بها نجوى وكانت اصغر من نجوى وجسمها مكتنز وطويلة سمراء عيونها سوداء كبيرة مفضوحة كأنها تتكلم وبسرعة ادخلتني نجوى الى غرفة النوم ونظرات اختها وجدان تتبعني وتأكلني بنظراتها الشهوانيه وابتسامتها الخلابة ودخلنا الى غرفة النوم وحضنتني نجوى وقبلتني وقالت لي كم انا مشتاقة لك فقلت لها وانا اكثر فانا افكر بك كثيراً فقالت حبيبي وقبلتني من خدودي وفمي وقالت انا اكثر ثم قالت لي اخلع ثيابك فبدئت بخلع ثيابي وهي خلعت ثيابها وبقت باللباس فقط فقلت لها لماذا لم تخلعي اللباس فقالت لي اللباس انت الذي تخلعه لي فنامت على السرير فاكملت خلع ثيابي وصعدت على السرير ونمت فوقها ففتحت يديها وحضنتني وصاحت افففففف كم انا مشتهيتك وكسي مشتهي لحسك وقبلتني من كل مكان في وجهي فوضعت فمي بفمها ومصصتها بقوة وكانت ترخي لي شفتها السفلى فأسحبها واطبق عليها بشفتي واسحبها واتركها عملتها عدة مرات ثم اخرجت لسانها من فمها وهو منتصب فسحبته بشفتي ببطئ وتركته وهكذا الى ان وضعت يديها على جنب بطني وعصرتها ثم تركت لسانها ومددت لساني وحركته على شفتيها من الخارج ثم وضعت راس لساني على رأس لسانها وبعدها ادخلت لساني في داخل فمها فأطبقت بشفتيها على لساني ومصته بقوة وشبق ويدي تعصر بصدرها بقوة وبعدها حررت لساني منها وقبلتها من رقبتها نزولاً الى صدرها ولحست حلمت صدرها ووضعتها بفمي ورضعتها ومصصتها بقوة وكانت تخرج اصوات من قوة رضعي لصدرها ثم انتقلت الى صدرها الثاني والتهمت حلمت صدرها الثاني ومصصتها بقوة وهي تصرخ من لذتها وتقول ارضع صدري ارضع آآآآآآآه آآآآآآه ثم ادخلت يدي من تحت اللباس ولمست كسها الغارق بمياهه وادخلت اصبعي بين شفرات كسها فشهقت وسحبتني من رأسي ومصتني بقوة وهي تضغط بيديها على جوانب رأسي وما ان لامس اصبعي بظر كسها الطويل شهقت وعضت شفتي فسحبت فمي من فمها وقمت من فوقها وانزلت لباسها وهي رفعت جسدها لتسهيل خلع لباسها وتقول لي بعد ان تنزعني لباسي ماذا ستفعل فقلت لها سوف الحس كسك فصاحت اييييييي الحس كسي انا مشتاقة للحسك كسييييييي فأنزعتها لباسها ورميته على وجهها ووضعت رأسي بين فخذيها ففتحت هي قدميها الى الجانب ومددت لساني ووضعته على بظر كسها المنتصب الطويل وكان رأسه احمر كالدم فصاحت بعلو صوتها آآآآآآآآآه طويلة اففففففففففففف ووضعت يدها فوق كسها وفتحته بأصبعين فندفع بظر كسها الى الامام فوضعت لساني على مقدمته ولحسته ثم انزلت لساني الى اسفل كسها لاشرب مياه كسها الكثيرة وهي تصرخ وتتكلم بكلام سكسي فاضح وصعدت بلساني الى اعلى كسها مروراً ببظرها ولحست جوانب كسها ثم ضغطت بيدي على يديها لكي تضغط على كسها بقوة وسحبت بظر كسها بشفتاي ومصصته بهدوء وهي تصرخ كالمجنونة فقلت لها لقد فضحتينا بصراخك فقالت لي لايوجد احد في المنزل سوى وجدان لاعليك الحس كسي الحس ورجعت الى كسها بلساني ولحست ما قذفت من مياه كسها ثم فتحت كسها بيدي وادخلت لساني الى داخله ولحسته من العمق فصاحت ماذا تفعل سوف اموووت فقمت بأدخل لساني واخراجه من كسها وهي تتلوى وترتجف وترتعش الارتعاشة تلوى الاخرى وهي تسحب شعر رأسي بقوة فتوجعت من فعلها ورفعت جسدي عنها فقلت لها هل انتي مجنونة لقد اوجعتيني فقالت لي لم احس بنفسي كله منك لقد اوقدت نار في كسي وعينها على زبي المنتصب فنهضت واعطتني يدها لكي تقوم وقامت وانامتني مكانها ووضعت فمها على زبي ومصته وبلعته كله بفمها وقامت بمصه كالمجنونه وهي ترضعه بسرعة وعضته زبي بشفتيها ثم ادخلته لاخره بفمها ومصته ثم قامت بسرعة وجلست على زبي فأنزلق لاخره في داخل كسها فصاحت اففففف كم زبك حار ثم قامت بالصعود والنزول على زبي بهدوء كأنها تتذوق زبي بكسها وبدئت سرعتها بالتزايد وهي تصعد وتنزل على زبي ثم ارجعت بجسدها الى الخلف قليلاً واستقامت وقامت بالصعود والنزول بكل سرعتها على زبي واصواتها واصوات ارتطام زبي بكسها تتعالى وتملئ الغرفة بموسيقى جنسية غاية بالعذوبة الجنسية ثم توقفت قليلاً وانحنت على فمي وقبلتني وهي تضغط بيدها على جوانب بطني وقبلتني من شفتي بقوة وبعدها اعادت فعلتها مرة اخرى وقامت بالصعود والنزول على زبي بسرعة وهي ترفع رأسها الى الاعلى وتصرخ وترتجف والمياه تغرق زبي وخصيتاي
وهي تلهث وتتنفس بسرعة فقلت لها هل قذفتي فقالت كسي لايتوقف من قذف المياه آآآه اممممم فقلت لها دعيني انا اركب فوقك فقالت لا لا انا مرتاحة وانا اركب فوق زبك ثم هدئت واستكانت فقمت برفع رأسي لكي اصل الى صدرها وامصه ومصصت صدرها وهي تصعد وتنزل ببطئ شديد ثم تحولت بفمي الى حلمت صدرها الاخر ومصصته بقوة وهي تقول اممممم انننننن آآآآآه ثم دفعتني من صدري واستقامت وبدئت بالصعود والنزول بسرعة فوق زبي وماهي الا دقيقتين من هجوم كسها الكاسح على زبي وبدء زبي يقذف بمياهه في داخل كسها وهي تزيد من سرعتها الى ان انهت قذفتها القوية على زبي وهي تشخر وتجعر ثم هدئت ونامت فوق صدري وصدرها يصعد وينزل بسرعة لقوة تنفسها وبعدها دفعتها بيدي لكي تنهض من فوقي ونهضت ونامت بجانبي وهي مغمضة العينين وغفونا قليلاً وبعدها بقليل شعرت بها تقوم ففتحت عيني فوجدتها تمسح كسها بمناديل ورقية ثم مسحت زبي من المياه وقالت لي بعد هذه النيكة القوية لازال زبك واقف فضحكت وقلت لها انك مجنونة نيك فقالت لازل كسي ينبض ولم يشبع وهي تلعب بزبي ثم انحنت عليه وبدئت بمصه ولحسه بسكينة وهدوء فقلت لها دعينا نغتسل ونرجع فقالت لي لا لا دعني امص زبك لكي يقوم اكثر وتركبني ثم قامت بمص زبي وعضه من الجوانب ونزلت الى خصيتاي وقالت خصوتك غرقانه بمياه كسي فقلت لها نشفيها بلسانك فضحكت وقالت طبعاً ورفعت زبي بيدها الى الاعلى وانزلت برأسها الى الاسفل ومصت خصيتي وعضتها بشفتيها ثم انتقلت الى الاخرى وادخلتها بين شفتيها ومصتها ولحستها الى ان نشفت كل المياه الملتصقة في خصيتي ثم عاودت بأدخال زبي بفمها ومصته بقوة وسرعة ثم قامت من زبي ونامت بجانبي وقالت قم اركبني بسرعة وهي تفتح بقدميها وترفعهما الى الاعلى فدخلت بجسدي بين ساقيها ونمت فوقها ومصصتها من فمها بقوة ثم تحولت الى رقبتها واذا بها تدفعني من بطني لتدخل يدها لتمسك بزبي وتوجهه الى فتحت كسها وقمت انا بدفعه فدخل بسرعة فقالت افففففف اي ريحني او ريح كسي فوضعت يدي على صدرها وعصرته وفمي اخذ يقبلها من شفتيها وانا ادخل زبي واخرجه من كسها وهي تقبلني بشراهه وجسدها يتراقص تحتي ثم طلبت منها لنغير وضعنا الى وضع الكلبة فقمت من فوقها وقامت هي وادارت نفسها واخذت وضع الكلبه ورفعت طيزها الى الاعلى والصقت رأسها بالفراش وانا وقفت خلفها ومددت يدي اعصر بطيزها ثم جلست على ركبي وفتحت فلقتي طيزها بيدي بقوة وقلت لها كم فتحت طيزك مغرية فضحكت وقالت انا اعرف ماذا تريد فضحكت وقلت لها انتي وعدتيني فقالت وانا عند وعدي فبللت اصبعي بلعابي ادخلته في فتحت طيزها فقالت لي اتريد الان ان تنكيني من طيزي فقلت لها نعم ارغب بذلك فقالت انت اليوم كم مرة سوف تنيكني فقلت لها انتي اطلبي وانا انفذ كم مرة تريدنني ان انيكك فقالت اريدك ان تنيكني ثلاث مرات اتقدر فقلت لها سوف انيكك اربع مرات فقالت ياي صحيح فقلت لها صحيح وانا اقف وابلل زبي بلعابي وادخلته بين فلقتي طيزها احركه على فتحت طيزها ثم دفعت زبي بطيزها بهدوء فدخل الى منتصفه ورأيتها تعتصر كأنها تتوجع فقلت لها هل توجعتي قالت قليلاً فقلت لها هل اخرجه فقالت لا انه في البداية فقط يوجع وبعدها يذهب الوجع فقمت بأدخاله واخراجه ببطئ وانا ادفعه اكثر الى ان دخل كل زبي بطيزها وهي تدفع بطيزها نحو زبي فقلت لها افتحي طيزك بيديك بقوة لكي ادفع زبي للخصيتين في طيزها فرفعت طيزها ومدت يدها وفتحت فلقتي طيزها بقوة ودفعته على زبي فمسكتها من اسفل خصرها ودفعته بكل قوتي فصاحت افففففف افففففففف اي فات كله بطيزي اووووي فقمت بسحب زبي من طيزها ودفعه بقوة الى مكانه فصاحت أأأأخ وكررتها عدة اخرى فقالت لي انا احب اتناك من طيزي وقوفاً فسحبت زبي من طيزها ونزلت من السرير فقامت هي ونزلت من السرير ومسكت زبي تحرك يدها عليه وهي تكلمني وتقول لاتقذف بسرعة دعني اقذف معك لو جعلتني اتمتع واقذف معك سوف اجعلك تنيكني مرة اخرى من طيزي فقبلتها من شفتيها ويدي تعصر بصدرها فوضعت يدها اليسرى خلف رقبتي ويدها اليمنى تمسك بزبي وتلعب به بقوة ثم ادرتها الى السرير واصبح طيزها نحوي فقالت انتظر اريد انا ان ادخله بيدي بطيزي فقلت لها براحتك فبللت اصبعها الاوسط كثيراً بلعابها وادخلته في فتحت طيزها واخرجته عدة مرات ثم بللت اصابعها بلعابها وبللت رأس زبي ووجهته الى فتحت طيزها وصاحت اففففففف اففففففف وهي ممسكه بزبي وطيزها يرجع نحوه فدخل رأس زبي ووقفت فدفعته انا قليلاً فدخل الى اكثر من نصفه فحركت هي طيزها الى الجوانب فدفعته اكثر وببطئ فدخل زبي الى آخره بطيزها وهي تنحني اكثر وتعتكز بيدها على السرير رافعة طيزها الى الاعلى وقمت بكبس زبي بقوة بطيزها فتنهدت وصاحت اممممممممم فقمت بسحب زبي الى منتصفه واعادته وهكذا وسرعتي تزيد واصوات ارتطام زبي بطيزها تتعالى وبدئت حركاتها وتراقصها تحتي بالتسارع ويدها تلعب ببظرها وانا اسرع اكثر من نيكي لها الى ان رأيت وجهها يتقلص ويحمر وجسدها يرتجف فزدت من سرعتي وانا رافع راسي الى الاعلى مغمض العينين وبدء جسدي يتقلص ومياه زبي تتقاذف بعمق طيزها ونحن نلهث والعرق يتصبب منا فنمت فوق طيزها ومددت يدي تعصر بصدرها وهي تقلص عضلات طيزها على زبي ثم سحبت زبيب بطئ من طيزها وهي تعصر زبي بطيزها وقمت من فوقها وتمددت بجانبها وحضنتها وقبلتها من وجهها عدة قبلات وبعدها قالت لي قم لنغتسل في الحمام لان كسي وطيزي غرقا بمنيك فقامت ولبست روب وخرجت الى الحمام وسمعت وجدان تقول لها نعيماً يامراهقة وخرجت انا بعدها بقليل وارتديت بنطلوني فقط وباقي جسمي عاري وكانت وجدان جالسة في صالة الدار وهي تبتسم وكانت تريد ان تأكلني بعيونها ثم دخلت الحمام وكانت نجوى تنشف جسدها من الماء فقالت لي تعال اغسل لك جسدك فقلت لها لا انا اغسل جسدي واريد منك الطعام لأني جائع جداً فقالت الغداء سيكون جاهز عند خروجك من الحمام فأغتسلت وخرجت وصاحتني نجوى الى طاولة الطعام واكلنا وارتحنا قليلاً وبعدها سحبتني نجوى الى غرفة النوم كأنها تغيض اختها وجدان بعملها هذا ودخلنا الى الغرفة ومصت زبي وبعدها طلبت مني ان الحس كسها ولحست كسها وكانت اصواتاها تتعالى اكثر من المرة السابقة وتنايكنا احلى نيك وبأكثر من وضع من الكس ومن الطيز وقذفت في كسها واستغرقنا بهذه النيكة اكثر من ساعة متواصلة ثم قامت نجوى وهي تتوجه الى الحمام وقالت لي هل انت على وعدك فقلت لها اي وعد فقالت تنيكني اربع مرات فقلت لها انا على وعدي فقالت قم واغتسل لم يبقى لنا وقت فقلت لها سألحق بك بعد قليل وخرجت نجوى واغتسلت ورجعت وكنت قد غفيت قليلاً وقمت واغتسلت وعند رجوعي الى الغرفة سمعت وجدان تكلم نجوى وتقول لها ماذا عمل معك لكي تصرخي هذا الصراخ فدخلت الغرفة فرأيت نجوى متمددة على السرير ففتحت الروب واخرجت كسها وقالت لنجوى ويدها تضرب كسها وتقول من لحسه لكسي فنظرت لي وجدان وقالت لي انت صغير من اين تعلمت كل هذا فأبتسمت وقلت لها لقد تعلمته من النساء ودربوني عليه فقالت وهي تضحك يعني لك تجارب كثيرة فسكت ولم اجبها بشئ فقالت لي نجوى دعك منها تعال لنكمل نيكتنا الرابعة وهي تنظر لوجدان بخبث فخرجت وجدان من الغرفة فقلت لنجوى كأنك تصجمين وجدان بهذا الكلام فقالت لي انها لم تنام مع زوجها منذ اكثر من ثلاث اشهر فقلت لها لماذا فقالت انها دائمة المشاكل مع زوجها بسبب عدم انجابها الاطفال فقلت لها هل السبب منها فقالت نعم وزوجها يسكر كثيراً ويضربها ويسرق فلوسها وقبل مدة اشتكت عليه في مركز الشرطة واخذت تعهد منه بعدم ظربها مرة اخرى واكملنا النيكة الرابعة بنيك مثير من مص ولحس ونيك من كل الجهات الى ان قذفت في طيزها وقضينا في هذا اليوم خمس ساعات متواصلة من النيك المبرح وتكررت لقائاتنا انا ونجوى في بيت وجدان وكانت وجدان تتمنى ان انيكها ولاكنها كانت لاتطلب ذلك اما هي تخاف من نجوى او انها تخجل ان تطلب ذلك وكانت توحي لي بأنها ترغب بذلك من خلال لبسها ونظراتها ومكياجها وقررت مع نفسي ان انيكها ولكن كيف لااعرف وقررت مع نفسي ان اذهب لها على اساس ان لي موعد مع نجوى وارى رد فعلها وبماذا سوف تتصرف معي

معاناة الشهوة

الشهوة غلابه بطبعها فلا يمكن لشخص بالغ واحس بمتعة النيك وتذوق حلاوته والمه اللذيذ ان يفارقه ابداً، فكل انثي بلغت شهوتها على زب رجل تعرف ما معني المتعه، وكل رجل ذاق الحلو من عسل كس امراءه لن ينسي ابدا طعمه اللذيذ ولن يتركها الا اذا كانت راضيه هى بذلك، كيدهن عظيم ان ارادتك امراءه توقع كل شئ الى ان توصل لك، وان لم تريدك فلن تطول متعتك منها مهما فعلت، الحب والتراضي هم اساس لكل شئ، لا يمكن لرجل نيك انثي بدون ارادتها ويحصل على متعه، متعة التراضي بين الطرفين شئ اخر تماماً، هى المتعه الحقيقيه فعلاً.

بعد ان ذاق محمود اخته لاول مره، وبعد إن ثبتت الرؤيا امامه انها لن تمانع ابداً بعد ذلك ذل محمود يضاجع اخته مضاجعة الازواج تماماً، الفارق الوحيد انه حافظ على عذريتها لصاحب النصيب حتى لا يكتشف امره فيما بعد، كان بينيكها فى كل مكان بالبيت، بالمطبخ،بالحمام،بغرفتها،حتى في غرفة ابويهم،لم يمل منها، ولم تنفر منه، واذا غاب عن نيكها وانشغل ولو ليوم فقط، تذهب اليه وتذل تتدلع وتغنج بما تعلمته وتغريه الى ان تصل لما تريد منه وهى حقنة اللبن الطازجه التي تملئ طيزها بكل ترحاب منها فتغريه وتغريه الى ان يسقط متهالك القوة وتقوم هى بعد ذلك لتنظف نفسها وتنام هادئه، ظل الحال بينهم على حاله لمدة طويله ولم يقربها شخص اخر غير اخوها فكانت لا ترى ذكر جدير بها غيره هو وهو لم يري انثي مثلها ابداً، فظلوا على علاقتهم 4 سنين قبل ان تتفاخم الامور وتاخذ منحني اخر.

الرجل الثاني

اصبح كل من في مدرستها المشتركه يشتهيها، ولهم كل الحق فقد تكورت طيزها فاصبحت تكيد بها النساء،وصدرها اصبح قنبلتين موقوتتين تنتظر من يفجرهم وياخذ نصيبه منها، وحتي الاغتصاب لم يفلح معها، اخوها كان مرافق لها يوميا، لا تخرج الا وهو معها ولا تخرج اذا كان المغرب على وصول ساعته، تقدم الكثير لخطبتها، فالام تريد ان يتم، والاخ بين نارين، والبنت تشجع اخاها بالضغط على ابوها حتى يتسنى لها تجربة زب اخوها فى كسها، نعم هذا فقط ما كانت تريده وليس شئ اخر، اما ابوها فكان دائما يرفض لسبب يجهله الكل، الى ان فهمت البنت السبب بعد ان تعلمت من اخوها الكثير والكثير، لم تبقي البنت الخام التي لا تعرف شئ عن الشهوة، فخبرتها اصبحت كاى عاهرة تعرف فقط متي يريدها رجل، وحدث ان كانت تعطي اباها فوطه الحمام وحدث الاتي ذكره على لسانها هي

ناداني ابي بان احضر الفوطة الكبيره إلي الحمام فذهبت اليه وبيدي الفوطة، وقف خلف الباب وقال لى "هاتي الفوطه" فقلت له مازحه " تعالي خذها" كنت مثل اي بنت تمزح مع اباها وليس في نيتي أي شئ اخر، قال لى " ما هو لو جيت اخدها مش هخليكي تعدي من تحت ايدي الا وانتى شايله عيل" فضحكنا وقلت له " لا يا عم خد اهي " قال لي " طيب متيجي تنشفينى انتى" لم اتردد ولم يخطر ببالى شئ فكرت فى نفسي انه سوف يستدير وانشفه بايدي، وبمجرد ما وصلت إلى الباب ظهر امامي عاري الجسد زبه منتصب امامه كافعي منتظرة اللدغ وابتلاع فريستها والقضاء عليها، لم اعطيه اهتمام حتي بعد ما فهمت نيته ولكني لم اكن إلى هذا الوقت متاكده 100%، بدات انشف جسده برفق وازيل عنه المياه بالفوطه نظر لي مبتسماً وقال " نشفي تحت " لم اتردد وامسكت الفوطه ونزلت لتحت ونشفت زبه مباشرة ولكنه تاوه بالم وقال " الفوطه خشنه يا بنت " بنت!! أي بنت تكلم أيها المغفل فأنا اعرف ما لا تعرفه امرأة بعمر امى، قلت له " وانا اعمل أيه انتا اللى حساس من تحت " قال لى " طيب نشفيه بايدك احسن " قلت له " ما هو نشف جامد خلاص مش محتاج حاجه تاني " وتركته وانا اقول له " الدنيا حر يا بابا اقعد بالفوطه افضل "وكنت ببالى اقول هذه اخر شئ ياكد فان كان هائج علي سيفعل شئ حتماً، لكن لو فعل هل استسلم واتركه يفعل ما يحلو له، هل اجامعه مثل اخي، هل سيكتفي بطيزي التي تغري أى رجل، ام سيفتحني واكون عاهرة له فقط، نعم سارى فقط ما يفعل فان فعل ساتركه يفعل ما يحلو له ولكن ساندمه شر ندم على فعلته، فيما انا افكر لاحظت انني البس لبس يبين مفاتني باحسن وضع، برموده ضيق يبين فلق كسي، قطني ناعم الملمس، وبادي كت يبين بداية فلق صدري الرائع، ولم اكن ارتدي سنتيان، ولا اندر، فقلت تمام هكذا جيد لك أبي المحترم، دخل ابي الصالون فيما كنت انا على الكنبه المواجهة للتلفاز واضع رجلى بجانبي متنيه ولكن زهلت من المنظر، بوكسر او مايوه المهم انه شئ صغير يظهر تكور زبه تحته وبس، لم يلبس أى شئ أخر وقال " كده احسن من الفوطه صح" قلت له وقد تأكدت تماماً انني سأذوق لبنه اليوم بل هذه الساعه لا غيرها " نعم هكذا اريح واسهل من الفوطه " جلس جانبي مقارب لوجهي واخذني بحضنه، قلت فى بالى لما هذا الحظر البالغ ههههههه انت ستشبع من جسدى فحاول ان تسرع والا سوف اغتصبك انا.

بداء الاب فى تحسس ومعاينة لحم ابنته وقد هاله منظرها وسخونة جسدها، فقرر ان ياخذها حتى لو غصب، لم يفكر في أى عواقب، فقط زبيه يرتاح من الم فراقه وحرمانه منها.

تحسسه لجسدي لم يكن الا تزويد لمعاناتي فقط الامر لا يحتمل كل ذلك انا مستعده على فعل كل شئ معك هيا افعل ما اريده وانت تريده، فنزل الى طيزي يتحسسها فصدرت منى تاوه غصب عني، فقال لى " شو عجبتك المسكه " قلت له " يدك جميله ارجوك ابي اريد المزيد " لم ينتظر شئ اخر وكانه ذئب وجد فريسته بعيد عن القطيع تشرد لوحدها، وقفنى امامه وخلعني جميع ما علي ونظر لى وفمه على اخره فيما كنت انا نصف مغمضة العيون وهو يتحسس جسدى ليتاكد بانني فعلا عاريه امامه، يااااااااه كم يدك حنونه يا ابي، وقبل ان اقول له ما اريد وجدته قام من مكانه وانزل المايوه او قطعة القماش التي كانت تغطي زبه فقط، ووجه مباشرة إلي وانا واقفه، حضنني وادخل زبه من بين افخادي ليصل إلي كسي يدغدغه واحس بحرارة بالغه بجسدي فانزل مائي مع تحركه متسارعاً، تمسكت به بشده، وهو يحملني ونيمني على الكنبه، ليبعد عني دقيقه فاتت علي سنه، وافتح عيني لاجده يتاملني في صمت تام، فانظر إلي زبه وامسكه بيدي اشده ليقترب إلي لامصه وارضعه بشهوة وحرفيه بالغه ليطعمني مائه الذيذ في حلقي فابتلعه مستمتعه ومتخوفه ايضأ، خائفه لان تكون هى النهاية ولن احصل علي شئ تاني منه هذا اليوم، وجدته ما زال صلب ولم ينكمش مثل اخي، فضحكت وقلت له " ليه منمش " قال لسه بدري هتعرفي تنيميه يعني " فقلت له " يا خوفي ينام قبل ما اكون انا استمتعت بيه " فقال لي " اتعلمتي كل ده فين يا عفريته " فاجبت بثقه وبدون خوف " وده مهم يعني، عادي اتعلمت وخلاص، ولا اقوم البس " اجاب بسرعة البرق " لالالالالا تلبسي ايه احنا لسه خلصنا " نزل برأسه على كسى يمصه ويهريه مص ولحص وعض موتني خلاني بعالم تانى اطلع الى القمه وانزل الى القاع انزلت كانى لم انزل من قبل وقبل ان افيق من نشوتي كان على كسي زبه الكبير الضخم وهو يداعب كسي ببراعه مبالغ فيها ولما كنت على وشك الانزال مره اخري باغتني بادخل زبه كله داخل كسي مع صرخه بسيطه بغنج واها تلين الحديد ودمعه واحده تنزل باكيه على عذريتي، ثبت نفسه جيدا بداخلي، ومع زوال الالم وجدته بداء مهمته الحقيقيه، الايلاج القوى والسريع والضرب والطعن للخصيه، كسي انشق، وانحفر بداخله قناة لن تنسد بعد اليوم، ناكنى وناكنى قلبنى فعلى بطنى وادخله بكسي من الخلف وناكنى وكنت اغفو واصحى على طعناته اللتي لم تنتهى بعد شديده قويه زبه يعمل بمهارة حفار يشتغل بكل جهده ليشق ترعة جديدة الصنع، حفر بداخلى بزبه كثيرا، حملنى وادخل زبه في واصبح يضرب ويضرب ويضرب الى ان اتته الشهوه اخيرا فاحسسن بنار تنزلق لكسي من فوهة بركانه الصلب، " لبنك حلو يا بابا " هكذا قلت له ليرد على ولا يزال زبه مرشق بكسي وانا محموله على ذراعية " كسك احلى يا قلبي " لانام على كتفه فى غيبوبه مؤقته ليوقظنى الم في كسي الا وهو زبه، ما هذا ؟ الن ينتهي ؟ ماذا عساه يفعل بي اكثر من ذلك ؟ اذا هو لن يرحمني ولن يتركني الا مغشي على تماماً، لففت بعينى حولى وجدتني في غرفتي على سريري وهو فوقي ينيكني بكل جهد ورشاقه وزبه حسيته اصلب من زي قبل، ومع بلوغى المره الاخيرة حسيت روحي سوف تطلع وكان هو يفرغ في بعد سماعه شقه منى اثارته الى حد الجنون، انتهى فوقى نائماً حضنته بذارعي متمسكه به ولففت رجلى على ظهره كانى اخاف ان يهرب مني، هكذا نمت لافوق على يد حنونه تدعونى ان افيق لاجد اخي امامى وانا بملابسي وكأن شئ لم يكن، ماذا ؟ كان ذلك حلماً ؟ لا يمكن ؟ لالالالالا

فيما هي تقارن بين ان كان ما حدث حلماً ام حقيقه، إذا بها تقارن باحساسها، وجسدها المتهالك، وكادت كفة المقارنة ان تهبط الى انه حقيقي الى ان قالت لاخوها " أين ابي " فيرد باستغراب ضاحكاً من الصبح وهو بالشغل، ولم يرجع إلي الان" قالت له " كم هي الساعه " قال " ال7 مساءاً " فاندهشت تماماً لترجع الى ذاكرتها ان الوقت كان وقت نيكها 11 مساءا واخوها وامها لم يكونو بالمنزل اصلا وكانوا فى بيت خالتها وسوف يناموا هناك الليله هذه، ماذا كان حلماً ام حقيقه، تهيأت، واقع، لن نعرف ذلك الان