ام سعيد

انا جالس خلف كرسي الوثير اشرب البيبسي وادخن سيجارة الفايسروي واتمعن الى اخر افلام وقصص السكس الرائع وتزداد حركاتي عصبية عندما ارى مناظر جنسية مغرية وخاصة صورة الضاوي في الافيش طيز امراءة مربرة مستديرة وكبيرة جدا للغاية ولكنها متناسقة مع الجنس وعندما رايتها احسست بان ايري قد وصل ذروة انتصابه
وبدت افكك عقد ايري المنتصب واحركه يمنة ويسرة داحشا اياه في كلسوني
الذي شعرت بانه يتمزق ثم التفت في غرفتي التي على السطح ولم اجد احد فاطلقت ايري من اسره ورميته على الطاولة وبدا كانه السمكة التي تلفظ اخر
انفاسها عند اصطيادها بحركاته الارتداديه على الطاولة بدات افرك في ايري وانا اطالع هذه الصورة حتى بداء ايري يصدم بشاشة الكمبيوتر لانتصابه
الششديد وطوله الكبير وبداءت احسس عليه وكاني احسس على رجل ثالثه لي …..وفجاءة انتبهت الى صوت على السطوح المقابل لباب غرفتي الوحيدة
ونهضت من على جهازي وايري يتارجح امامي كزانة القفز العالي ونظرة من كوة الباب الحديدي الى مصدر الصوت واذا بي ارى جارتنا الارمله ام سعيد  وهي
تشمر عن ثوبها الطويل وتضعه في كلسونها وتجلس على لبنه حجرية وامامها سطل الغسيل التي تغسل به ثيابها الداخلية وقد انكشفت افخاذها المرمريتان
اللتان هما بياض وصفاء ومربربتان بشكل يثير ايري بشدة ..فانا من اول يوم سكنت في هذه الشقه المنفردة على سطح العمارة لا ياتي في بالي اثناء
خلوتي وانا العب بايري العظيم سوى صورة ام سعيد بنهديها الممتلاءان حليبا وحنانا وبياضا وذاك السحاب الذي يعتلى الثوب الذي ترتديه المفتوح الذي
يبان من اسفله اتراب صدرها المكتنز باللحم الابيض الصافي وتلك الزنود البيضاء الملساء وتلك الطيز الممتلئه الذي يكسمها ذلك الثوب الفلاحي الذي
تلبسه ام سعيد فهي عبارة عن قنبلة جنسية موقوته ما ان رائها ايري الا بداء بخبط باب سحابي ومحاولا الفرار مني كالطفل الذي يريد ان يقطع الشارع
وابيه يمسك به ليوقفه حتى تسير السيارات زبي لا يقاوم منظر جسمها المكتنز باللحم والكثير الرج ..فعندما رايتها على وضعها هذا وهي تغسل ثيابها
الداخليه وتمضغ في فمها العلكة التي تعطي لمنظرها منظرا جنسيا لا يستطيع معه الاير صبرا اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار الا ان يغزو طيزها وصدرها وكسها ..فتابعت النظر الى فخوذها
العاريتان والى صدرها الابيض كلما تدلت لبح الغسيل في الصحن وهو يتدلى كاقطاف العنب اللذيذه او كرمان مكتنز على الاشجار حان قطافه …فسارعني ايري بالحديث ان اخرج اليها فانه وقت النيك والتمتع في النياكه او على الاقل تامين جلخ الليله على منظر صدرها وافخاذها عن مسافة قريبه..ثم قررت
ان اخرج لها وشجعني على ذلك خلو السطح من السكان كونها فترة الدوام الرسمي وايري الذي لا يقاوم فرميت ايري خلف كلسوني وشددت ازرار بنطلوني
وبدا ايري من خلفه كانه كرش منخفض لعظمه وطوله وغلظه فاطفيت جهاز الكمبيوتر واخذت علبة البيبسي وباكيت الدخان والقداحة واشعلت سيجارة
ووضعت الباكيت في جيبي وخرجت من الباب وانا اشرب وكاني اخرج لاشم الهواء بعد ملل الجلوس لوحدي ..فتفاجت ام سعيد لرؤيتي وغطت على افخاذها وسكرت
على صدرها بسرعه واحمرت خدودها الورديه وبدا منظرها كطفله عمرها 15سنه مع انها تعدت الاربعين وبادرتها بسرعة قائلا:صباح الخير يا جارتنا ….الظاهر اني ازعجتك …شو شايف الغسيل كثير اليوم_وانا اقصد الكلاسين والستيان خاصتها التي في السطل_و**** انك بتتعبي ام سعيد بخجل: شو بدنا نعمل يا جار الواحد لازم يغسل الثياب لانها تتوسخ بسرعة وقلت بجراءة:بس انا شايف غسيلك كله ملابس داخليه ام سعيد وقد كشرت وزعلت وخجلانه بنفس الوقت: هيك وهيك يا جار كلها ثياب
فقلت بجراءة اكثر ولم اهتم لكشرتها لان ايري بلغ السيل الزبى بالانتصاب وبنفس الوقت ممازحا:يا حسرة لمين بتغسلي الثياب الداخليه
ما في احد تلبسيهم عشانه….هاهاهاها ام سعيد نهضت ومسحت يديها بعصبية على ثوبها الذي يعتصر طيزها ويزيد
انتفاخ كسها: شو يا جار انت زودتها ما بصير هيك قلت متداركا الموقف باسلوبي الناعم:شو شكلك زعلتي انا بمزح معك ..انت ما
بتحبي المزح ام سعيد غاضبه: انا ما بعرفك كيف بتمزح معي ما بصير يا جار المزح ثقيل الدم قلت بثقة: ليش ثقيل دم ..الواحد عندما يحكي كلمة الحق بصير ثقيل دم ام سعيد متفاجئه باسلوبي: كيف كلمة الحق..شو قصدك قلت بقوة قلب عنيفه: قصدي..انك وحدانيه وما في واحد يونس وحدتك وتلبسي
له وتتعطري وتلبسي ملابس داخليه عشانه …وانت لسه صبيه وجسمك مثل لعبة الباربي وخسارة يروح الجسم والجمال هذا وينام على الفرشة بدون ما يكون
بجانبه واحد يقدر ويعرف كيف يتعامل مع كل هالنعومه والجمال ويطفى ناره ويطفي نار هذا الجمال المحروم من زمان ام سعيد وقد تازم الموقف وصدمها كلامي وبداءت تتلعثم: شو شو شو..انت كثير وقح وزودتها كثير يا جار يا ابن قلت وقد زاد اشتعال زبي علي: ابن..ششو كملي يا ام سعيد ..انا الحق علي عشان بدي اصحيكي من نومك ومن تركك هالجمال يروح هدر ولازم واحد يعامله بلطف ويحمم جسمك بايده ويلاعب شعرك ويمشطهم ويلبسك ملابسك الداخليه بيديه…يا ستي انا اسف وحقك علي انا غلطان ام سعيد وقد بدت على وجهها ملامح بعض الشهوة وهي تنظر الي صامته تراقبني من تحت لفوق وتركز بالنظر عند ايري المنتصب الذي قد شكل مخيم كامل من بنطلوني ولمحت من فمها عضة رضا وشهوة على شفتها وقد زادت اعجابا بي لجراءتي وقوة شخصيتي ولخيمة ايري وقالت متصنعه: ماشي يا جار انا قبلت اسفك بس لا تعيده قلت بوقاحه: انا ما بغير كلامي كل ما بشوفك بدي اقلك هذا الكلام انت جسمك سكسي حرام يروح هيك بس شو بدي اعمل انت مخك تخين قالت وقد زادت شهوتها وسمعت صوت دقات كسها كالطبول تقرع في اذني وبدلع: طيب احكي زي ما بدك يلا باي قلت مستعجلا وموقفا اياها: بتعرفي لو فيها ثقلة نفسي اشرب فنجان قهوة من ايديكي الي بلتفوا بحرير يا ام سعيد قالت وهي تنزل الدرج وتضحك وقد ملاء كسها ماءها وزادت اعجاب بي لكلمات
مديح قهوتها وجمالها: ماشي يا جار كمان شوي بطلعلك اياها بس لا تظلك تتحرش فيه كل ما اطلع وبعد ان نزلت بداءت افكر في الكلام الذي قلته وكيف اتتني الجراءة لهذا الكلام وانا راضي كل الرضا عن نفسي وبداءت اتخيل كيف اني سوف اعمل عندما تحضر لي القهوة وبداء ايري بالانتصاب بششدة من شدة التشويق والخيال
واشعلت سيجارة اخرى وشربت اخر كمية من البيبسي ورميتها على السطح بعد ان طعجتها وبداءت اسحب على السيجارة وانا افكر كيف سوف انيكها وبعد خمسة
دقائق صعدت ام سعيد على الدرج وهي تحمل صينيه عليها دلة قهوة وفنجانين وقد سرحت شعرها وانسدل على ظهرها مثل العروس ليلة دخلتها وغيرت ثوبها
ولبست ثوبا احمر يحاكي جميع اعضائها الجنسية لشدة ضيقه ووضعت الروج الفاقع الاحمرار على شفايفها وعلى خدوده وتوجهت الي وهي تضحك بخجل وقلت لها متغزلا: يسلموا ايديكي يا ام سعيد شو هالجمال شو هالدلال شو هالجسم تقول بنت ستو عشر وهي تضحك بخجل وتنظر الي بنظرات اللبؤءة التي تريد النيك وقلت لها مستدرجا: تفضلي ادخلي نشرب القهوة في غرفتي فقالت بخوف وخجل : لا يا جار بلاش يشوفنا حدا فضيحة بلاش يا جار قلت وانا اشجعها وامسك بيديها التى كالمرمر: لا تخافي ما في حدا الكل في دوامه وانا اسمي زب اسود وفي الداخل بنتعرف اكثر ضحكت وهي تضع راسها في الارض وهي خجله فدخلت وسكرت الباب بالمفتاح ونظرت اليها نظرة الذي لم يعانق الاطياز ايره منذ سنين وقلت لها: خجلانه مني انت احلى شيء عرفته في حياتي انت اجمل شيء رايته في عمري كله …وامسكتها من خصرها وهي خجله لا تستطيع الكلام ولكن شهوتها لعبت فيها لعبا وضممتها الى صدري وبداءت ابوس رقبتها بنهم وهي تتمنع وتقول :شو بتعمل يا مجنون شو بتعمل اتركني قلت: و**** ما بتركك ..صرخي ..نادي…لمي الجيران انت دخلتي على غرفتي لو فيها رقبتي لازم انام معك خافت ام سعيد من كلامي وشددتها بقوة وامسكت خصرها بشدة وبداءت اقبل رقبتها وامصمص خدودها وهي تمنعني بيديها حتى بداءت تخف حركة يديها شيئا فشيئا معلنتا استسلامها لي ولقوتي ولسطوة شفايفي على رقبتها وقبلاتي الحاره التي وزعتها على خدودها وشفاهها وعضات اذنها واللعب بيدي على نهديها من خلف ثوبها الاحمر القاني وبداءت افرك بجسمها بيدي فركا شديدا وبداء ت هي تلتصق بي اكثر واكلت شفايفها اكلا ومزعت خدودها ورقبتها من المص والشفط وانا ادعك صدرها حتى اني اخرجت نهديها من الثوب وقفزا امامي مثل الثلج الابيض الطري الناعم المكتنز باللحوم فنزلت بهما تفريكا وعضا باسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وكاني في قمت سعادتي من تلك الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر وكانها تعرف باني اريد نيكهها الان فمديت يدي الى رقبتها وانزلت الثوب عن جسمها
بالكامل فبداءت كانها افروديت الهة الجنس طيز عاجية بيضاء مربربه لا يوجد فيها اي تشققات صافية كالحليب وصدر املس ابيض مكتنز باللحم المتماوج
وبطن ابيض وسرة رقيقة وكس منتفخ كانه البالون وشفرتين كانهما الورود وبداءت اغز باصابعي في كسها والاعب طيزها بالاخرى وهي تزيد من اهاتها
ومحنتها وتقول: زمان يا حبيبي زمان يا زب اسود ما انتكت زمان انا مبسوطه يا حبيبي العب اكثر اكثر اكثر كمان يا روحي دخل اصابعك في كسي وطيزي
وزدت من ادخال يدي في كسها وفي طيزها وزدت من مصمصت نهديها ثم رايت يديها تنطلق الى سحاب بنطلوني وتفكه وتفك زر بنطلون ي وتحله ثم تمسك زبي
من فوق كلسوني وهي تنظر اليه فاغرة فمها وتقول باعجاب وخوف: ششو هذا الزب هذا ساطور ولا مدفع ولا شو انا ما بصدق انه يوجد زب مثله
فقلت وانا اخرج اير ي ويقفز مثل الرشاش امامها: كيف بتشوفي هسه على الطبيعه زادت من دهشتها وكانها خائفه من حجمه وقالت: شو هذا زب ابو سعيد كان قد
ربعه ويدوب اتحمله كيف ذا شو بدك تعمل فيه قلت وقد امسكت براسها ووضعته عند ايري: بدك تمصي يلال فرجيني خبرتك
وقربت ام سعيد من ايري وبداءت تمتصه وتلحسه وتحاول ادخاله في فمها حتى اخذ وضعية اللقمة الكبيرة جدا في فمها وبداءت تغدق عليه بلسانها وشفتيها وتعضه عض دلع وعض استثاره باسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية بحركات المحرومه التي لم تناك منذ عصور وبداءت تمسكه بيديها الاثنتين وانا استرحت على الكرسي ونزعت ثيابي بالكامل واغدقت لها زبي في فمها وانا اراقب طريقة مصها التي كانها تسحب الدم من زبي شفطا ومصا وبداءت احس باني قد استثرت كثيرا فاخرجت ايري من فمها وهي راغبة في مصه اكثر وحملتها بعد ان نزعت ثيابها ووضعتها على تختي ونمت عليها بعد ان اغدقت على كسها من اللعاب بيدي وفركت ايري باللعاب ايضا وبداءت اضع ايري قليلا قليلا في كسها بعد ان قمت بفرشايته فرشاية قليله على بظرها وبداءت تنتظر لحظة الايلاج المنتظرة وهي تطلبها بلسانها: حطه يا زب حطه مشان **** فادخلته وشهقت تنهيدة التي حرمت من كل شيء في حياتها او كانه استرد لها طفلها الذي فقدته منذ زمن طويل وبداءت اخرج ايري وادخله في كسها وهي تبتسم مغمضتا عينيها وتقول:كمان يا حبيبي …وانا ازيد من الرهز والنيك حتى
شعرت بانها طارت من الشهوة ثم قلبتها على بطنها وبداءت لي طيزها البيضاء كالبدر المكتمل كالصحراء القاحلة من الشعر ملسء باردة اللملمس فمسكت فلقتي طيزها بيدي وغززت ايري في فتحة شرجها ودخل زبي كله بسهوله وبداءت اسالها: شو انت واسعه طيزك كثير قالت: يا حبيبي انت اليوم الي بتنيكني انا من يوم ما مات ابو سعيد وانا بحط خيار كبير وازباب حديد في طيزي وكسي بس انت الي بدك تنسيني الخيار وابو سعيد كمان . وانا انيك وهي متمتعه
بشكل رهيب وتقول كمان وتصعد في طيزها الى الاعلى اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وانا اضربها بكفي على طيزها حتى صارت حمراء وظللت انيك في طيزها واغز زبي فيها وهي تتمتع حتى اعتاد زبي على طريق طيزها فرجعت قلبتها على ظهره ووضعته في كسها وهي تبتسم لي وتقول: انت رجال بمعنى الكلمة انت فحل ما في زيك اتنين …وتزيد بكلامها قوة نيكي وانا منتشي لكلامها حتى احسست نفسي هرقل لشدة الغرور وبداءت اغز بكسها كاني احارب عشرة اسود وهي تغنج تارة وتصرخ اخرى ومن ثم قلبتها على بطنها وغززته في طيزها فترةثم قلبتها وهكذا اكثر من ثلااث ساعات وانا لم افرغ حتى احسست باني سوف افرغ فنهضت مسرعا وقلبتها على ظهرها واغدقت من حليبي على وجهها بسرور وسعادة وزاد حليبي حتى اغرق صدرها وبطنها ثم مددت ايري الطويل الى فمها فامسكته بكلتا يديها وهي تمصه وتقول: شكر حبيبي شكرا على كسر حاجز الحرمان شكرا على الماء الذي اروى عطش كسي وطيزي وصدري وفمي ثم اصبحت انيكها كل يوم على هذه الطريقة وهي تاتي لي في كل يوم احلى من الذي قبله وكلما نكتها زادت صبا وجمالا

محطات في حياتي

في الثامنة مساءاً اتصلت انا بنجوى حسب طلبها وقالت لي اتصل بي بعد ساعتين وبعد اكثر من ساعتين اتصلت بها وتكلمنا عن الذي حصل بيننا وكانت توصيني بالسرية والكتمان وبعدها تكلمنا بالسكس ونكتها في التلفون وتواعدنا بعد يومين لنذهب الى بيت اختها وجدان صباحاً اتفقنا ان اقف بالقرب من بيتهم وعندما تخرج امشي خلفها وبعدما تدخل الى بيت اختها و تفتح لي الباب ادخل ودخلت البيت وكانت اختها وجدان واقفة في وسط الدار وسلمت عليها وعرفتني بها نجوى وكانت اصغر من نجوى وجسمها مكتنز وطويلة سمراء عيونها سوداء كبيرة مفضوحة كأنها تتكلم وبسرعة ادخلتني نجوى الى غرفة النوم ونظرات اختها وجدان تتبعني وتأكلني بنظراتها الشهوانيه وابتسامتها الخلابة ودخلنا الى غرفة النوم وحضنتني نجوى وقبلتني وقالت لي كم انا مشتاقة لك فقلت لها وانا اكثر فانا افكر بك كثيراً فقالت حبيبي وقبلتني من خدودي وفمي وقالت انا اكثر ثم قالت لي اخلع ثيابك فبدئت بخلع ثيابي وهي خلعت ثيابها وبقت باللباس فقط فقلت لها لماذا لم تخلعي اللباس فقالت لي اللباس انت الذي تخلعه لي فنامت على السرير فاكملت خلع ثيابي وصعدت على السرير ونمت فوقها ففتحت يديها وحضنتني وصاحت افففففف كم انا مشتهيتك وكسي مشتهي لحسك وقبلتني من كل مكان في وجهي فوضعت فمي بفمها ومصصتها بقوة وكانت ترخي لي شفتها السفلى فأسحبها واطبق عليها بشفتي واسحبها واتركها عملتها عدة مرات ثم اخرجت لسانها من فمها وهو منتصب فسحبته بشفتي ببطئ وتركته وهكذا الى ان وضعت يديها على جنب بطني وعصرتها ثم تركت لسانها ومددت لساني وحركته على شفتيها من الخارج ثم وضعت راس لساني على رأس لسانها وبعدها ادخلت لساني في داخل فمها فأطبقت بشفتيها على لساني ومصته بقوة وشبق ويدي تعصر بصدرها بقوة وبعدها حررت لساني منها وقبلتها من رقبتها نزولاً الى صدرها ولحست حلمت صدرها ووضعتها بفمي ورضعتها ومصصتها بقوة وكانت تخرج اصوات من قوة رضعي لصدرها ثم انتقلت الى صدرها الثاني والتهمت حلمت صدرها الثاني ومصصتها بقوة وهي تصرخ من لذتها وتقول ارضع صدري ارضع آآآآآآآه آآآآآآه ثم ادخلت يدي من تحت اللباس ولمست كسها الغارق بمياهه وادخلت اصبعي بين شفرات كسها فشهقت وسحبتني من رأسي ومصتني بقوة وهي تضغط بيديها على جوانب رأسي وما ان لامس اصبعي بظر كسها الطويل شهقت وعضت شفتي فسحبت فمي من فمها وقمت من فوقها وانزلت لباسها وهي رفعت جسدها لتسهيل خلع لباسها وتقول لي بعد ان تنزعني لباسي ماذا ستفعل فقلت لها سوف الحس كسك فصاحت اييييييي الحس كسي انا مشتاقة للحسك كسييييييي فأنزعتها لباسها ورميته على وجهها ووضعت رأسي بين فخذيها ففتحت هي قدميها الى الجانب ومددت لساني ووضعته على بظر كسها المنتصب الطويل وكان رأسه احمر كالدم فصاحت بعلو صوتها آآآآآآآآآه طويلة اففففففففففففف ووضعت يدها فوق كسها وفتحته بأصبعين فندفع بظر كسها الى الامام فوضعت لساني على مقدمته ولحسته ثم انزلت لساني الى اسفل كسها لاشرب مياه كسها الكثيرة وهي تصرخ وتتكلم بكلام سكسي فاضح وصعدت بلساني الى اعلى كسها مروراً ببظرها ولحست جوانب كسها ثم ضغطت بيدي على يديها لكي تضغط على كسها بقوة وسحبت بظر كسها بشفتاي ومصصته بهدوء وهي تصرخ كالمجنونة فقلت لها لقد فضحتينا بصراخك فقالت لي لايوجد احد في المنزل سوى وجدان لاعليك الحس كسي الحس ورجعت الى كسها بلساني ولحست ما قذفت من مياه كسها ثم فتحت كسها بيدي وادخلت لساني الى داخله ولحسته من العمق فصاحت ماذا تفعل سوف اموووت فقمت بأدخل لساني واخراجه من كسها وهي تتلوى وترتجف وترتعش الارتعاشة تلوى الاخرى وهي تسحب شعر رأسي بقوة فتوجعت من فعلها ورفعت جسدي عنها فقلت لها هل انتي مجنونة لقد اوجعتيني فقالت لي لم احس بنفسي كله منك لقد اوقدت نار في كسي وعينها على زبي المنتصب فنهضت واعطتني يدها لكي تقوم وقامت وانامتني مكانها ووضعت فمها على زبي ومصته وبلعته كله بفمها وقامت بمصه كالمجنونه وهي ترضعه بسرعة وعضته زبي بشفتيها ثم ادخلته لاخره بفمها ومصته ثم قامت بسرعة وجلست على زبي فأنزلق لاخره في داخل كسها فصاحت اففففف كم زبك حار ثم قامت بالصعود والنزول على زبي بهدوء كأنها تتذوق زبي بكسها وبدئت سرعتها بالتزايد وهي تصعد وتنزل على زبي ثم ارجعت بجسدها الى الخلف قليلاً واستقامت وقامت بالصعود والنزول بكل سرعتها على زبي واصواتها واصوات ارتطام زبي بكسها تتعالى وتملئ الغرفة بموسيقى جنسية غاية بالعذوبة الجنسية ثم توقفت قليلاً وانحنت على فمي وقبلتني وهي تضغط بيدها على جوانب بطني وقبلتني من شفتي بقوة وبعدها اعادت فعلتها مرة اخرى وقامت بالصعود والنزول على زبي بسرعة وهي ترفع رأسها الى الاعلى وتصرخ وترتجف والمياه تغرق زبي وخصيتاي
وهي تلهث وتتنفس بسرعة فقلت لها هل قذفتي فقالت كسي لايتوقف من قذف المياه آآآه اممممم فقلت لها دعيني انا اركب فوقك فقالت لا لا انا مرتاحة وانا اركب فوق زبك ثم هدئت واستكانت فقمت برفع رأسي لكي اصل الى صدرها وامصه ومصصت صدرها وهي تصعد وتنزل ببطئ شديد ثم تحولت بفمي الى حلمت صدرها الاخر ومصصته بقوة وهي تقول اممممم انننننن آآآآآه ثم دفعتني من صدري واستقامت وبدئت بالصعود والنزول بسرعة فوق زبي وماهي الا دقيقتين من هجوم كسها الكاسح على زبي وبدء زبي يقذف بمياهه في داخل كسها وهي تزيد من سرعتها الى ان انهت قذفتها القوية على زبي وهي تشخر وتجعر ثم هدئت ونامت فوق صدري وصدرها يصعد وينزل بسرعة لقوة تنفسها وبعدها دفعتها بيدي لكي تنهض من فوقي ونهضت ونامت بجانبي وهي مغمضة العينين وغفونا قليلاً وبعدها بقليل شعرت بها تقوم ففتحت عيني فوجدتها تمسح كسها بمناديل ورقية ثم مسحت زبي من المياه وقالت لي بعد هذه النيكة القوية لازال زبك واقف فضحكت وقلت لها انك مجنونة نيك فقالت لازل كسي ينبض ولم يشبع وهي تلعب بزبي ثم انحنت عليه وبدئت بمصه ولحسه بسكينة وهدوء فقلت لها دعينا نغتسل ونرجع فقالت لي لا لا دعني امص زبك لكي يقوم اكثر وتركبني ثم قامت بمص زبي وعضه من الجوانب ونزلت الى خصيتاي وقالت خصوتك غرقانه بمياه كسي فقلت لها نشفيها بلسانك فضحكت وقالت طبعاً ورفعت زبي بيدها الى الاعلى وانزلت برأسها الى الاسفل ومصت خصيتي وعضتها بشفتيها ثم انتقلت الى الاخرى وادخلتها بين شفتيها ومصتها ولحستها الى ان نشفت كل المياه الملتصقة في خصيتي ثم عاودت بأدخال زبي بفمها ومصته بقوة وسرعة ثم قامت من زبي ونامت بجانبي وقالت قم اركبني بسرعة وهي تفتح بقدميها وترفعهما الى الاعلى فدخلت بجسدي بين ساقيها ونمت فوقها ومصصتها من فمها بقوة ثم تحولت الى رقبتها واذا بها تدفعني من بطني لتدخل يدها لتمسك بزبي وتوجهه الى فتحت كسها وقمت انا بدفعه فدخل بسرعة فقالت افففففف اي ريحني او ريح كسي فوضعت يدي على صدرها وعصرته وفمي اخذ يقبلها من شفتيها وانا ادخل زبي واخرجه من كسها وهي تقبلني بشراهه وجسدها يتراقص تحتي ثم طلبت منها لنغير وضعنا الى وضع الكلبة فقمت من فوقها وقامت هي وادارت نفسها واخذت وضع الكلبه ورفعت طيزها الى الاعلى والصقت رأسها بالفراش وانا وقفت خلفها ومددت يدي اعصر بطيزها ثم جلست على ركبي وفتحت فلقتي طيزها بيدي بقوة وقلت لها كم فتحت طيزك مغرية فضحكت وقالت انا اعرف ماذا تريد فضحكت وقلت لها انتي وعدتيني فقالت وانا عند وعدي فبللت اصبعي بلعابي ادخلته في فتحت طيزها فقالت لي اتريد الان ان تنكيني من طيزي فقلت لها نعم ارغب بذلك فقالت انت اليوم كم مرة سوف تنيكني فقلت لها انتي اطلبي وانا انفذ كم مرة تريدنني ان انيكك فقالت اريدك ان تنيكني ثلاث مرات اتقدر فقلت لها سوف انيكك اربع مرات فقالت ياي صحيح فقلت لها صحيح وانا اقف وابلل زبي بلعابي وادخلته بين فلقتي طيزها احركه على فتحت طيزها ثم دفعت زبي بطيزها بهدوء فدخل الى منتصفه ورأيتها تعتصر كأنها تتوجع فقلت لها هل توجعتي قالت قليلاً فقلت لها هل اخرجه فقالت لا انه في البداية فقط يوجع وبعدها يذهب الوجع فقمت بأدخاله واخراجه ببطئ وانا ادفعه اكثر الى ان دخل كل زبي بطيزها وهي تدفع بطيزها نحو زبي فقلت لها افتحي طيزك بيديك بقوة لكي ادفع زبي للخصيتين في طيزها فرفعت طيزها ومدت يدها وفتحت فلقتي طيزها بقوة ودفعته على زبي فمسكتها من اسفل خصرها ودفعته بكل قوتي فصاحت افففففف افففففففف اي فات كله بطيزي اووووي فقمت بسحب زبي من طيزها ودفعه بقوة الى مكانه فصاحت أأأأخ وكررتها عدة اخرى فقالت لي انا احب اتناك من طيزي وقوفاً فسحبت زبي من طيزها ونزلت من السرير فقامت هي ونزلت من السرير ومسكت زبي تحرك يدها عليه وهي تكلمني وتقول لاتقذف بسرعة دعني اقذف معك لو جعلتني اتمتع واقذف معك سوف اجعلك تنيكني مرة اخرى من طيزي فقبلتها من شفتيها ويدي تعصر بصدرها فوضعت يدها اليسرى خلف رقبتي ويدها اليمنى تمسك بزبي وتلعب به بقوة ثم ادرتها الى السرير واصبح طيزها نحوي فقالت انتظر اريد انا ان ادخله بيدي بطيزي فقلت لها براحتك فبللت اصبعها الاوسط كثيراً بلعابها وادخلته في فتحت طيزها واخرجته عدة مرات ثم بللت اصابعها بلعابها وبللت رأس زبي ووجهته الى فتحت طيزها وصاحت اففففففف اففففففف وهي ممسكه بزبي وطيزها يرجع نحوه فدخل رأس زبي ووقفت فدفعته انا قليلاً فدخل الى اكثر من نصفه فحركت هي طيزها الى الجوانب فدفعته اكثر وببطئ فدخل زبي الى آخره بطيزها وهي تنحني اكثر وتعتكز بيدها على السرير رافعة طيزها الى الاعلى وقمت بكبس زبي بقوة بطيزها فتنهدت وصاحت اممممممممم فقمت بسحب زبي الى منتصفه واعادته وهكذا وسرعتي تزيد واصوات ارتطام زبي بطيزها تتعالى وبدئت حركاتها وتراقصها تحتي بالتسارع ويدها تلعب ببظرها وانا اسرع اكثر من نيكي لها الى ان رأيت وجهها يتقلص ويحمر وجسدها يرتجف فزدت من سرعتي وانا رافع راسي الى الاعلى مغمض العينين وبدء جسدي يتقلص ومياه زبي تتقاذف بعمق طيزها ونحن نلهث والعرق يتصبب منا فنمت فوق طيزها ومددت يدي تعصر بصدرها وهي تقلص عضلات طيزها على زبي ثم سحبت زبيب بطئ من طيزها وهي تعصر زبي بطيزها وقمت من فوقها وتمددت بجانبها وحضنتها وقبلتها من وجهها عدة قبلات وبعدها قالت لي قم لنغتسل في الحمام لان كسي وطيزي غرقا بمنيك فقامت ولبست روب وخرجت الى الحمام وسمعت وجدان تقول لها نعيماً يامراهقة وخرجت انا بعدها بقليل وارتديت بنطلوني فقط وباقي جسمي عاري وكانت وجدان جالسة في صالة الدار وهي تبتسم وكانت تريد ان تأكلني بعيونها ثم دخلت الحمام وكانت نجوى تنشف جسدها من الماء فقالت لي تعال اغسل لك جسدك فقلت لها لا انا اغسل جسدي واريد منك الطعام لأني جائع جداً فقالت الغداء سيكون جاهز عند خروجك من الحمام فأغتسلت وخرجت وصاحتني نجوى الى طاولة الطعام واكلنا وارتحنا قليلاً وبعدها سحبتني نجوى الى غرفة النوم كأنها تغيض اختها وجدان بعملها هذا ودخلنا الى الغرفة ومصت زبي وبعدها طلبت مني ان الحس كسها ولحست كسها وكانت اصواتاها تتعالى اكثر من المرة السابقة وتنايكنا احلى نيك وبأكثر من وضع من الكس ومن الطيز وقذفت في كسها واستغرقنا بهذه النيكة اكثر من ساعة متواصلة ثم قامت نجوى وهي تتوجه الى الحمام وقالت لي هل انت على وعدك فقلت لها اي وعد فقالت تنيكني اربع مرات فقلت لها انا على وعدي فقالت قم واغتسل لم يبقى لنا وقت فقلت لها سألحق بك بعد قليل وخرجت نجوى واغتسلت ورجعت وكنت قد غفيت قليلاً وقمت واغتسلت وعند رجوعي الى الغرفة سمعت وجدان تكلم نجوى وتقول لها ماذا عمل معك لكي تصرخي هذا الصراخ فدخلت الغرفة فرأيت نجوى متمددة على السرير ففتحت الروب واخرجت كسها وقالت لنجوى ويدها تضرب كسها وتقول من لحسه لكسي فنظرت لي وجدان وقالت لي انت صغير من اين تعلمت كل هذا فأبتسمت وقلت لها لقد تعلمته من النساء ودربوني عليه فقالت وهي تضحك يعني لك تجارب كثيرة فسكت ولم اجبها بشئ فقالت لي نجوى دعك منها تعال لنكمل نيكتنا الرابعة وهي تنظر لوجدان بخبث فخرجت وجدان من الغرفة فقلت لنجوى كأنك تصجمين وجدان بهذا الكلام فقالت لي انها لم تنام مع زوجها منذ اكثر من ثلاث اشهر فقلت لها لماذا فقالت انها دائمة المشاكل مع زوجها بسبب عدم انجابها الاطفال فقلت لها هل السبب منها فقالت نعم وزوجها يسكر كثيراً ويضربها ويسرق فلوسها وقبل مدة اشتكت عليه في مركز الشرطة واخذت تعهد منه بعدم ظربها مرة اخرى واكملنا النيكة الرابعة بنيك مثير من مص ولحس ونيك من كل الجهات الى ان قذفت في طيزها وقضينا في هذا اليوم خمس ساعات متواصلة من النيك المبرح وتكررت لقائاتنا انا ونجوى في بيت وجدان وكانت وجدان تتمنى ان انيكها ولاكنها كانت لاتطلب ذلك اما هي تخاف من نجوى او انها تخجل ان تطلب ذلك وكانت توحي لي بأنها ترغب بذلك من خلال لبسها ونظراتها ومكياجها وقررت مع نفسي ان انيكها ولكن كيف لااعرف وقررت مع نفسي ان اذهب لها على اساس ان لي موعد مع نجوى وارى رد فعلها وبماذا سوف تتصرف معي

معاناة الشهوة

الشهوة غلابه بطبعها فلا يمكن لشخص بالغ واحس بمتعة النيك وتذوق حلاوته والمه اللذيذ ان يفارقه ابداً، فكل انثي بلغت شهوتها على زب رجل تعرف ما معني المتعه، وكل رجل ذاق الحلو من عسل كس امراءه لن ينسي ابدا طعمه اللذيذ ولن يتركها الا اذا كانت راضيه هى بذلك، كيدهن عظيم ان ارادتك امراءه توقع كل شئ الى ان توصل لك، وان لم تريدك فلن تطول متعتك منها مهما فعلت، الحب والتراضي هم اساس لكل شئ، لا يمكن لرجل نيك انثي بدون ارادتها ويحصل على متعه، متعة التراضي بين الطرفين شئ اخر تماماً، هى المتعه الحقيقيه فعلاً.

بعد ان ذاق محمود اخته لاول مره، وبعد إن ثبتت الرؤيا امامه انها لن تمانع ابداً بعد ذلك ذل محمود يضاجع اخته مضاجعة الازواج تماماً، الفارق الوحيد انه حافظ على عذريتها لصاحب النصيب حتى لا يكتشف امره فيما بعد، كان بينيكها فى كل مكان بالبيت، بالمطبخ،بالحمام،بغرفتها،حتى في غرفة ابويهم،لم يمل منها، ولم تنفر منه، واذا غاب عن نيكها وانشغل ولو ليوم فقط، تذهب اليه وتذل تتدلع وتغنج بما تعلمته وتغريه الى ان تصل لما تريد منه وهى حقنة اللبن الطازجه التي تملئ طيزها بكل ترحاب منها فتغريه وتغريه الى ان يسقط متهالك القوة وتقوم هى بعد ذلك لتنظف نفسها وتنام هادئه، ظل الحال بينهم على حاله لمدة طويله ولم يقربها شخص اخر غير اخوها فكانت لا ترى ذكر جدير بها غيره هو وهو لم يري انثي مثلها ابداً، فظلوا على علاقتهم 4 سنين قبل ان تتفاخم الامور وتاخذ منحني اخر.

الرجل الثاني

اصبح كل من في مدرستها المشتركه يشتهيها، ولهم كل الحق فقد تكورت طيزها فاصبحت تكيد بها النساء،وصدرها اصبح قنبلتين موقوتتين تنتظر من يفجرهم وياخذ نصيبه منها، وحتي الاغتصاب لم يفلح معها، اخوها كان مرافق لها يوميا، لا تخرج الا وهو معها ولا تخرج اذا كان المغرب على وصول ساعته، تقدم الكثير لخطبتها، فالام تريد ان يتم، والاخ بين نارين، والبنت تشجع اخاها بالضغط على ابوها حتى يتسنى لها تجربة زب اخوها فى كسها، نعم هذا فقط ما كانت تريده وليس شئ اخر، اما ابوها فكان دائما يرفض لسبب يجهله الكل، الى ان فهمت البنت السبب بعد ان تعلمت من اخوها الكثير والكثير، لم تبقي البنت الخام التي لا تعرف شئ عن الشهوة، فخبرتها اصبحت كاى عاهرة تعرف فقط متي يريدها رجل، وحدث ان كانت تعطي اباها فوطه الحمام وحدث الاتي ذكره على لسانها هي

ناداني ابي بان احضر الفوطة الكبيره إلي الحمام فذهبت اليه وبيدي الفوطة، وقف خلف الباب وقال لى "هاتي الفوطه" فقلت له مازحه " تعالي خذها" كنت مثل اي بنت تمزح مع اباها وليس في نيتي أي شئ اخر، قال لى " ما هو لو جيت اخدها مش هخليكي تعدي من تحت ايدي الا وانتى شايله عيل" فضحكنا وقلت له " لا يا عم خد اهي " قال لي " طيب متيجي تنشفينى انتى" لم اتردد ولم يخطر ببالى شئ فكرت فى نفسي انه سوف يستدير وانشفه بايدي، وبمجرد ما وصلت إلى الباب ظهر امامي عاري الجسد زبه منتصب امامه كافعي منتظرة اللدغ وابتلاع فريستها والقضاء عليها، لم اعطيه اهتمام حتي بعد ما فهمت نيته ولكني لم اكن إلى هذا الوقت متاكده 100%، بدات انشف جسده برفق وازيل عنه المياه بالفوطه نظر لي مبتسماً وقال " نشفي تحت " لم اتردد وامسكت الفوطه ونزلت لتحت ونشفت زبه مباشرة ولكنه تاوه بالم وقال " الفوطه خشنه يا بنت " بنت!! أي بنت تكلم أيها المغفل فأنا اعرف ما لا تعرفه امرأة بعمر امى، قلت له " وانا اعمل أيه انتا اللى حساس من تحت " قال لى " طيب نشفيه بايدك احسن " قلت له " ما هو نشف جامد خلاص مش محتاج حاجه تاني " وتركته وانا اقول له " الدنيا حر يا بابا اقعد بالفوطه افضل "وكنت ببالى اقول هذه اخر شئ ياكد فان كان هائج علي سيفعل شئ حتماً، لكن لو فعل هل استسلم واتركه يفعل ما يحلو له، هل اجامعه مثل اخي، هل سيكتفي بطيزي التي تغري أى رجل، ام سيفتحني واكون عاهرة له فقط، نعم سارى فقط ما يفعل فان فعل ساتركه يفعل ما يحلو له ولكن ساندمه شر ندم على فعلته، فيما انا افكر لاحظت انني البس لبس يبين مفاتني باحسن وضع، برموده ضيق يبين فلق كسي، قطني ناعم الملمس، وبادي كت يبين بداية فلق صدري الرائع، ولم اكن ارتدي سنتيان، ولا اندر، فقلت تمام هكذا جيد لك أبي المحترم، دخل ابي الصالون فيما كنت انا على الكنبه المواجهة للتلفاز واضع رجلى بجانبي متنيه ولكن زهلت من المنظر، بوكسر او مايوه المهم انه شئ صغير يظهر تكور زبه تحته وبس، لم يلبس أى شئ أخر وقال " كده احسن من الفوطه صح" قلت له وقد تأكدت تماماً انني سأذوق لبنه اليوم بل هذه الساعه لا غيرها " نعم هكذا اريح واسهل من الفوطه " جلس جانبي مقارب لوجهي واخذني بحضنه، قلت فى بالى لما هذا الحظر البالغ ههههههه انت ستشبع من جسدى فحاول ان تسرع والا سوف اغتصبك انا.

بداء الاب فى تحسس ومعاينة لحم ابنته وقد هاله منظرها وسخونة جسدها، فقرر ان ياخذها حتى لو غصب، لم يفكر في أى عواقب، فقط زبيه يرتاح من الم فراقه وحرمانه منها.

تحسسه لجسدي لم يكن الا تزويد لمعاناتي فقط الامر لا يحتمل كل ذلك انا مستعده على فعل كل شئ معك هيا افعل ما اريده وانت تريده، فنزل الى طيزي يتحسسها فصدرت منى تاوه غصب عني، فقال لى " شو عجبتك المسكه " قلت له " يدك جميله ارجوك ابي اريد المزيد " لم ينتظر شئ اخر وكانه ذئب وجد فريسته بعيد عن القطيع تشرد لوحدها، وقفنى امامه وخلعني جميع ما علي ونظر لى وفمه على اخره فيما كنت انا نصف مغمضة العيون وهو يتحسس جسدى ليتاكد بانني فعلا عاريه امامه، يااااااااه كم يدك حنونه يا ابي، وقبل ان اقول له ما اريد وجدته قام من مكانه وانزل المايوه او قطعة القماش التي كانت تغطي زبه فقط، ووجه مباشرة إلي وانا واقفه، حضنني وادخل زبه من بين افخادي ليصل إلي كسي يدغدغه واحس بحرارة بالغه بجسدي فانزل مائي مع تحركه متسارعاً، تمسكت به بشده، وهو يحملني ونيمني على الكنبه، ليبعد عني دقيقه فاتت علي سنه، وافتح عيني لاجده يتاملني في صمت تام، فانظر إلي زبه وامسكه بيدي اشده ليقترب إلي لامصه وارضعه بشهوة وحرفيه بالغه ليطعمني مائه الذيذ في حلقي فابتلعه مستمتعه ومتخوفه ايضأ، خائفه لان تكون هى النهاية ولن احصل علي شئ تاني منه هذا اليوم، وجدته ما زال صلب ولم ينكمش مثل اخي، فضحكت وقلت له " ليه منمش " قال لسه بدري هتعرفي تنيميه يعني " فقلت له " يا خوفي ينام قبل ما اكون انا استمتعت بيه " فقال لي " اتعلمتي كل ده فين يا عفريته " فاجبت بثقه وبدون خوف " وده مهم يعني، عادي اتعلمت وخلاص، ولا اقوم البس " اجاب بسرعة البرق " لالالالالا تلبسي ايه احنا لسه خلصنا " نزل برأسه على كسى يمصه ويهريه مص ولحص وعض موتني خلاني بعالم تانى اطلع الى القمه وانزل الى القاع انزلت كانى لم انزل من قبل وقبل ان افيق من نشوتي كان على كسي زبه الكبير الضخم وهو يداعب كسي ببراعه مبالغ فيها ولما كنت على وشك الانزال مره اخري باغتني بادخل زبه كله داخل كسي مع صرخه بسيطه بغنج واها تلين الحديد ودمعه واحده تنزل باكيه على عذريتي، ثبت نفسه جيدا بداخلي، ومع زوال الالم وجدته بداء مهمته الحقيقيه، الايلاج القوى والسريع والضرب والطعن للخصيه، كسي انشق، وانحفر بداخله قناة لن تنسد بعد اليوم، ناكنى وناكنى قلبنى فعلى بطنى وادخله بكسي من الخلف وناكنى وكنت اغفو واصحى على طعناته اللتي لم تنتهى بعد شديده قويه زبه يعمل بمهارة حفار يشتغل بكل جهده ليشق ترعة جديدة الصنع، حفر بداخلى بزبه كثيرا، حملنى وادخل زبه في واصبح يضرب ويضرب ويضرب الى ان اتته الشهوه اخيرا فاحسسن بنار تنزلق لكسي من فوهة بركانه الصلب، " لبنك حلو يا بابا " هكذا قلت له ليرد على ولا يزال زبه مرشق بكسي وانا محموله على ذراعية " كسك احلى يا قلبي " لانام على كتفه فى غيبوبه مؤقته ليوقظنى الم في كسي الا وهو زبه، ما هذا ؟ الن ينتهي ؟ ماذا عساه يفعل بي اكثر من ذلك ؟ اذا هو لن يرحمني ولن يتركني الا مغشي على تماماً، لففت بعينى حولى وجدتني في غرفتي على سريري وهو فوقي ينيكني بكل جهد ورشاقه وزبه حسيته اصلب من زي قبل، ومع بلوغى المره الاخيرة حسيت روحي سوف تطلع وكان هو يفرغ في بعد سماعه شقه منى اثارته الى حد الجنون، انتهى فوقى نائماً حضنته بذارعي متمسكه به ولففت رجلى على ظهره كانى اخاف ان يهرب مني، هكذا نمت لافوق على يد حنونه تدعونى ان افيق لاجد اخي امامى وانا بملابسي وكأن شئ لم يكن، ماذا ؟ كان ذلك حلماً ؟ لا يمكن ؟ لالالالالا

فيما هي تقارن بين ان كان ما حدث حلماً ام حقيقه، إذا بها تقارن باحساسها، وجسدها المتهالك، وكادت كفة المقارنة ان تهبط الى انه حقيقي الى ان قالت لاخوها " أين ابي " فيرد باستغراب ضاحكاً من الصبح وهو بالشغل، ولم يرجع إلي الان" قالت له " كم هي الساعه " قال " ال7 مساءاً " فاندهشت تماماً لترجع الى ذاكرتها ان الوقت كان وقت نيكها 11 مساءا واخوها وامها لم يكونو بالمنزل اصلا وكانوا فى بيت خالتها وسوف يناموا هناك الليله هذه، ماذا كان حلماً ام حقيقه، تهيأت، واقع، لن نعرف ذلك الان

صاحبة الغسالة

انا اعمل فنى صيانة منزليه للاجهزة
واعمل فى احد مراكز الصيانه
وذات يوم وجدت المدير بتاعى جاء ليعطينى عنوان اوردار فذهبت الى العنوان
فاذا بها فيلا
طرقط الباب وانا فى الخارج انتظر
وبعد ثوانى معدود فوجئت بة يفتح على سيده جميله ممشوقة القوام
قلت: مساء الخير
فالت:انت تبع شركة .....................
قلت :نعم
قالت:ادخل الغسالة  بالداخل من هنا
فدخلت وكانت تقوم بتوجيهى
وكانت ترددى عبائه سمراء
وهى تمشى امامى فاذا بي ارى طيظ تلعب وتقول بلسان حالها تعالى افش ونيك
فوجدت قضيبى ينتصب
فكنت محرج منه وخاصة ان البنطلون اللى كنت لابسة ضيق بعض ألشئ وكان لكرا
فاذا بقضيبى وقد ارتسم على البنطلون
فقالت لى اتفضل الغسالة اهى
ووقفت حتى ترى ما يحدث (هذا ما توقعتة)
فاذا بها تختلس النظر الى قضيبى المرسوم على البنطال
وقالت: سوانى وجايه
وبعد لحظات وجدتها قد جاءت وفى يدها كوب من عصير
ولكن كانت المفاجئة كانت قد غيرت ملابسها من العباءة الى قميص نوم وروب وكانو من النوع الكاشف
عند رؤيتى لها هكذا طار عقلى فهى جميله حقا فأنا ارى حلماتها الجميلتين
فاقتربت وقالت: تفضل العصير يا بش مهندس
قلت: شكرا
قالت: ها لقيت فيها ايه
قلت: الكاوتشه حتتغير
فاذا بها تاتى من خلفى لتقول هل هذة هى الكاوتشه
ما هذا لقد ارتطم بظهرى اجمل انتفاخ بزاز قلت فى نفسى فى هذة اللحظه ان اطمأئن سوف امارس معها الجنس ولكن اتاكد
قلت : تعالى حضرتيك ها هى الكاوتشه
واشرت الى جزء اسفل الغسالة حتى تنزل براسها
لتراهاووقفت انا فى المكان الذى اذا فنست منة
يدخل زبى بين فلقتيها فأذا بها وهى ترانى تفنس امامى
واشعر بطيظها حولين زبى لا يفصلهم الا القميص والروب الخفيفين
فاذا بها تكبس على بحجة انها لا ترى كويس فاشتد انتصاب قضيبى اكثر وكأنها فرحت به اخذت تحك طيظها فيه
فمددت يدى على طيظها واخذت ادلك برفق
واذا بها تطلق صوت ناحب يشعرنى انها تذوب شوقا
فاذا بها تقف وتضم ظهرها الى صدرى
وتمد يدها الى رقبتى وتقرب فمى منها وتقبلتى من فمى
يا لها من قبلة انها كانت تدغدغ شفايفى مرة وتمصمص فيهم مرة اخرى
ويذداد قضيبى انتصاب
ومددت يدى بعد كانت على طيظها مددتها الى الامام حيس كسها
فاذا بى اجد كس طرى كبير الحجم
فطبقط عليه بيدى فاذا بها تتأوه
وصرخت وقالت :اه متيجى جوا
قلت: تعالى
فاخذتنى الى غرفة نومها وما وصلنا
اذا بها تجذبنى وتطرحنى على السرير على ظهرى
ووذهبت هى من الجانب الاخر
وجاءت من عند رأسى تقبللنى وتمص شفايفى وتمد يدها على صدرى
وكأنها تريد ان تصل الى زبى تارة وتارة تدلك صدرى بيدها
ثم اخذت تقبل رقبتى ثم صدرى وهى ترفع ساقيها الى السرير
وها هى يدها تصل الى زبى وتدعك تفتح لى البنطلون وتطلعه وما ان راته صرخت من حركة يدى بعد فركت لها بظرها
وقفذت قفذة خفيفة اصبحت امام زبى تمام لترضع فيه واصبح امامى كسها
وكان وردى اللون منتفخ لاكنه ضيق واخذت اداعبه وادغدغ لها بظرها وكلما ذت انا كلما ذادت هى اما ان تصرخ وتضم يدها بقوه على قضيبى
او تعض قضيبى ولكن الغريب ان هذه الافعال لم تكن تؤزينى بل كانت تجعلنى اكثر اثارة وتكسب قضيبى اكثر قوه
واذا بها تمد يدها من فتحة طيظى ليرتطم اصبعا بالبروستاتا عندى فاذا بقضيبى يزداد شده فرفعتها من وسصطها والقيت بها على السرير
وما ان وصلت الى السرير اذا بها تفتح فخذيها معلنة انتظارها لهذا الضيف التى اشتاقة الية
فرفعتها من طيظها قليلا ووضعت وسادة فاذا بكسها امام عينى مباشرة قلت لها كسيك حلو يا لبوه
فاذا بها تقول يا وساكت اشتم كمان انا لبوتك قطعنى
ضربتها ضربه خفيفه على كسها قالت يا لهوى نيكنى بقى كسى ولع
وما ان سمعت هذه الكلمه جن جنونى واصبح زبى مثل زب الحمار طال واصبح صلب
فادخلته فى كسها دفعة واحدها مما جعلها تصرخ وتقول يا بن المتناكه قلت خدى يالبوه واخذت انيك فيها بعنف وهى تتاوه وتتلذذ بها ثم وقفت وجذبتها الى وادخلته وانا واقف وهى ايضا وكلما دخل اضربها على طيظها تعالى على زبى يا لبوة حتى انى رأيت فى المرايه طيظها اصبحت حمراء فرفعتها بيدى من اسفل قدميها لتصبح فى يدى واخذاة ارفعها واهبط بها
وقضيبى فى كسها فشعرت برعشتها على يدى وهى تكب
فاخرجت قضيبى لاعطى لمائها الممر للخروج فاندفق على اغرقنى فادخلت قضيبى ثانيه فصرخت وقالت لا كفايه ضربطها على طيظها وقلت اسكتى يا شرموطه لحد ما اجيب
فقالت كمل فى طيظى
فتركتها على السرير لتأكذ وضعها (فنسة)وضع السجود ورأيت خرم طيظها كان يبدو انه متسع قليلا غير انه ضيق
قلت: يا لبوه دا انتى متعوده
قالت: خدمتك نيك طياظى يا سيدى
فبسقط على خرم طيظها وبللته بيدى وانا ابسق فيه وادخلت اول قضيبى وكان تصحبه صرخه منها وتقول براحه زبك تخين قلتلها بس يا لبوة
واخذت ادخله قليلا واخرجه قليلا حتى وصل الى نصفه ثم دفعته كلة الى الداخل فصرخت فتركته للحظات حتى اعتادت علية ثم اكملت دخوله وخرجه حتى انى شعرت انى سوف اقذف ما عندى فقلت لها ها يا لبوه عيزاهم فين قالت فى فمى وعلى وجهى
فاعتدلت وامسكت بقضيبى تعتصره وها قد حان وقته فقذف وكانت القذفه الاولى مفاجاءة لها على وجهها قالت يا لهوى كل ده فاكملت القذف ثم استحممت وذهبت من عندها بعد ان اصلحت لها الغساله واصبحنا على اتصال وتوالت الاحداث بعد ذلك

نهي لما تولع تنتاك من أخوها

كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فى
الكرسى
الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها
مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا
أحيانا واضحا وأحيانا غامضا . كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر
والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى.....
كان
رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته
نهى
التى كانت قد بلغت الحادية عشر من عمرها .

كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل
وعلى ما
تعتقد .

لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه
الخروج
معهم إلى أى مكان ..

كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة
ويحب
البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته.

كل ذلك تغير بعد سفر والديه ... فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار
بعد
توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنة
فى
فمها .... كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية ...
هذه
المرة لم تكن أخوية أبدا ... لقد أدخل لسانه فى فمها ... كانت قبلة ساخنة
عميقة
غاب لسانه فيها داخل فمها ... تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأ
عينيها
... من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلا
إنما
أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك ... وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبر
فإنها
مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن
القبلة
كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر
والديهما
ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه ... وتداعت
الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل ... بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلب
منها
عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث
بينهما
خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين .... لم
تكن
نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها

يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه... كان لرمزى طلبات
أخرى
... أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية ... وجدت
نهى
أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد
هذا
طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام
الشمس
لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب ....

وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها
لم تكن
تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا
سمعت
كلام أخيها ولم تعصيه .... ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب
أخيها
وإلا ستحرم من الهدية ... وسعد رمزى لموافقتها ....

فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من
صديقاتها
وقال لهن أنها مريضة ... وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى
ونظرتها لأخيها ...فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى
يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل .... بعضها رقيقا وبعضها غريبا
عليها ومنها مثلا

النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا
أستعرض
زبه أمامها وقال لها ده أسمه

الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا
هابطا
وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك ... كان يشرح لها وزبه
يقترب من
جسدها الصغير .... وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها
البكر
... كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين
مثل
أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما
صدرها
فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع
لون
جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها... وكانت
ساقاها
طويلتان .... كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى
فمها أو
فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان .... لكنه لم يفعل ذلك
وكان
رقيقا معها حتى ذلك الوقت .....

وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها ... كان
رمزى
يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد
من
قبل ... كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة ... شعرت
نهى
بشئ غريب يسرى فى جسدها ... شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة ...

بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير ...
بدأ
رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب
بإصبعه
بعيدا ... زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل ... قالت لأخيها وساقاها لم تعد
قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ......

- حاجات حلوة ... مبسوطه ؟

- آه مبسوطة قوى

- أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟

- أه

بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه
ورعشاتها
تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة ...
وعلمها
رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها ...

بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد
بين
فخذيها .... وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت
اللذة
فى جميع أنحاء جسدها .....

قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا
لعبة
تعودا أن يلعباها من قبل ..

هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان
آخر ثم
تحاول هى أن تفك قيدها ...

ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة ... فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت
واللباس
الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة
نشوتها
مرتين ... لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها ... وفى
اليومين
التاليين كانت فى قمة سعادتها ... كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو
جنسية
...

كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها
تبدو
أحيانا مع رجلين أو أكثر .. وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى
تشاهد
الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها
بينه
وبين ما تشاهده فى الشريط ... وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب
الراجل
عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ....فى المرة الأولى التى
قذف
فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها ...
رفضت
فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها ... انه مالح شيئا
ما
وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها ... عندما قذف للمرة الثانية طلب
منها
أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية
على زبه
ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب
للفراش
...

- ولكن ...

- قلت لك أذهبى للفراش

وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى
لا
يمكن أن تفعله مع غيره ....

فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى
هذا
اليوم ... كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من
المايوه له
فتحة من الأمام ومثلها من الخلف ... بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن
ينطق بأى
كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها ... لقد عرفت
ما
يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ..... طلب
منها بعد
ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها .... فعلت كل ذلك وعادت
لترتدى ملابسها ... كان رمزى قد أعد لها بعض الملابس الذى يود أن ترتديها
...
بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك ... دفعها إلى الفراش
أخرج
حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت
وضعه فى
فمها .... عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط
الفيديو
فى الليلة السابقة ... وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى
يخلع
بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله
ويعمل
فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما
سيحدث ...

- أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر
والدينا ... أنت هيجتينى بما فيه الكفاية... وبدأ رمزى يدفع زبه فيها
وأصدرت
أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح ... شعرت كأنها
تنال
عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها ... تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها
أكثر
مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها ... إنها حقا تتألم
هذه
المرة ... كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل
عندما
داعب كسها من السطح

وبين الأشفار ... إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فى
حرية
إنه يغتصبها ..... إنها تتألم ... لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله
داخلها
... جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها .... ظل
يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها .... وفجأة ورغم ماحدث لنهى من
ألم
فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى
سرعتها
وبدا مجهدا....

كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عن
الرغبة
قائلة أنه وقت النيك ...

وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه ..

الحامل ذات النقاب

كان يوجد لي محل لبيع الموبايلات في احدى

امارات الدوله وكنت ابلغ من

العمر 26 سنه وكنت انا شخصيا اعمل في

المحل بالاضافه الى العامل

الهندي الذي كان يساعدني

في يوم من الايام جاءت الى المحل امراة

اماراتيه دخلت على المحل والقت السلام

اجبتها بالتحيه كان طولها ليس

بكثير وكانت تضع النقاب  على وجها بالكاد تستطيع

ان ترى عيناها ولكن جسدها

كان مغري ولكني لم اتعاط معها قالت لي اريد

ان اشتري بطاريه للموبايل

وطلبها كان موجود اعطيتها البطاريه وذهبت ولم

اتكلم معها كثيرا

ومرت الايام وجاءت

مرة اخرى الى المحل ولكني لم

اعرفها دخلت المحل وطلبت مني ان انزل لها نغمات

جديده وفعلت ذلك بدون ان

اتعاطى معها باي كلمه فبدأت اسمعها النغمات لكي

تختار وانزلها على

الموبايل بعدها انهيت تنزيل النغمات قالت كم

تبى فلوس اجبتها بكل احترام

ولو مش مستا هله فاجابتني لا خد حقك اجبتها

مره اخرى يا ستي خليهاعلينا

اليوم يعني نغمات ما مكلفه ردت على راحتك

واستأ ذنت وخرجت من المحل

ثم مر يومين ومره اخرى تدخل المحل هنا كانت

لينه بعض الشئ معي القت

السلام واجبتها وهنا عرفتها قلت لها اهلا وسهلا

تفضلي ان ش**** عجبوكي النغمات

ردت علي شو عرفتني اجبتها ولو وهل يخفى

القمر ضحكت هنا تعجبت منها

المهم طلبت مني انا اصلح شاشة موبايلها فعلت

ذلك وحاسبتني وخرجت من

المحل مرت الايام وهي لم تات المحل حتى مرت

ثلا ثة شهور وهي لم تات المحل

وانا كنت قد نسيتها حتى جاء يوم تدخل الى

المحل امراه منقبه وحامل لم

اعرفها وكان الطقس ذلك اليوم مغبرا وشبه عاصف

دخلت المحل والقت السلام

رديت عليها السلام وقلت لها اتفضلي قالت ما

عرفتني قلت لها وانا مبتسم لا

****معاك حق كنت اجيك وانا مب حامل الحين

خلا ص قلت لها وهنا بسرعه تذكرتها

اووووووووه ****من زمان ما جيتي اجابتني يعني

قد عرفتني قلت لها ولو بس

الايام مرت وانتي ما عاد جيتي قالت و****

الظروف ضحكت انا ( وهون اسمحوا لي

اكمل القصه بالعاميه ) وقلت لها و****ما كنت

عارفك انك متزوجه ضحكت هي لا كنت

متزوجه بس ما اجي انا وزوجي السوق رديت عليها

ان ش**** تتهنو مع بعض ردت ومن

دون نفس ايه ان ش**** هون حسيت انها مش مبسوطه

مع زوجها هون حبيت اكسب ودها

تفضلي شو فينا نخدمك و**** ما ابى شي كنت

ماره بالسوق وفجاه لقيت حالي

قدام محلك قلت لشوف اذا بعدك بتشتغل هني

ضحكت وقلت لها المحل محلي ملكي

انا ما بشتغل قالت ****قلت لها يعني ما

مستعجله هالمره ردت مب زياده

قلت لها خلص احلى كباية عصير الك والطفل يلي

ببطنك ضحكت لا ولله ما ابى هون

انا اصريت جلست على الكرسي وبعت الهندي يلي

عندي يجيب عصير من مطعم

بجانبنا وصرنا نتحدث قلت لها زوجك وين يشتغل قالت

سيبك من زوجي قلت لها خير

ردت زوجي يشتغل بالجيش وما اشوفو الا كل

يومين تلاته مره قلت لها عال كم

عمره ردت 54 سنه قلت لها اوف كبير عليكي جاوبتني

انا بكون زوجتو

التانيه ومن كم شهر اتزوجتو قلت لها كم عمرك ردت 37 سنه قلت لها وخير
مالك

منزعجه الحمدلله اتزوجتي ورح يصير عندك ولد قالت

الحمدلله بس مش ها دا كل شي

لازم اشوف ما يجيني الا كل اربع ايام او

خمس مره يجي من الخدمه ويسير بيت

زوجتو الاولى قلت لها وليش اتزوجك ردت زوجتو ما

جابتلو الا بنات خمس بنات وهو

يبي صبيان ضحكت وقلت لها يعني انتي نوعك صبيان

ضحكت بقوه وسكتنا وهون

صارت تسال عني قالت وانت متزوج قلت لها لا

بعدنا عزابيه وقالت معقول كم

عمرك رديت عليها 26 داخل 27 وهون شالت النقاب

عن وجها وكانت امراه متوسط

الجمال بالنسبه لعمرها وهون دخل الهندي وجايب

العصير ورجعت غمزت الهندي

حتى يظهر من المحل فهم علي وظهر من

المحل وهون حسيت انها بدها شي شربت

العصير وقفت لتظهر قلت لها على كل حال اهلا

وسهلا فيكي بالمحل حضرتك وين

ساكنه قالت مب بعيد اخر هاد الشارع اتفاجأت

هون قلت لها ما عندك

فيلا لوحدك ضحكت وقالت لا جا يبلي

شقه بالسوق قلت لها وخدامه ما

عندك قالت اسكت خليها لربك ما عندي شي

قلت لها طيب كيف عايشه قالت يعني

يجيني كل خمس ايام يجلس شوي يعطيني فلوس

ويسير قلت لها واهلك قالت انا مب من

هني انا من الفجيره واعيش هني واهلي ما

يجيون الا كل اسبوعين او تلاته مره

وضحكت والت مين يسأل هوني استغليت نقطة الضعف

عندها قلت لها طيب اذا ما

في مانع خدي رقم المحل ولعبت لعبة ذكاء ما

اعطيتها رقم الموبايل وبس

تريدين شي اطلبي مني امانه يعني اي شي انا

جاهز وبالفعل اخذت رقم المحل

ونزلت النقاب على وجهها وخرجت ناديت للهندي

وقلت له لما بتتصل واحده مواطنه

حتى لو انا موجود داخل دكان خبرها انا مو

هون وقل لها اذا بدك اياه ضروري في

رقم موبايل جاوبني الهندي اوكي

وبالفعل مر يوم واحد وانا عم اقرأ الجريدة ن

التلفون رد الهندي قال هوي

عم يطلع هو ما موجود راح السوق وراجع

وقال لها في رقم موبايل وفعلا

اعطاها رقم الموبايل وسكرت الخط ما في نص دقيقة

تلفوني عم يرن ظهرت لبرات

المحل حتى تفكرني بالفعل بالسوق قالت الو ردت

علي الو وصارت تسلم علي

وقالت انها اتصلت على المحل والهندي اعطاها

رقم الموبايل المهم صرنا

نتحدث قلت لها بدك شيء على فكرة اسمها هند

ردت لا كنت

حابي سلم عليك ومر الوقت ونحنا عم نتحدث

ونضحك قلت لها وينك مري المحل

قالت ****م اقدر الحين صرنا الليل والشباب

تعرف لما يلاقو وحده يبدون عليها

من كل النواحي قلت لها معاكي حق قالت ممكن

سؤال فضولي قلت لها ولو

امري مب مشكله يعني لو اي وقت اتصل عليك

جاوبتها ولو اي ساعه اي شي بدك

اياه من السوق ببعتلك اياه مع الهندي ردت

تسلم ما قصرت وهون خلصنا

حديثنا وسكرنا الموبايل صارت الساعه 11 وشوي

بالليل صلر وقت سكر المحل

والسوق كلو سكر وانا كنت ما خد شقه قريبه

من المحل طلعت بالسياره

ورحت البيت وانا جالس عم اتفرج على التليفزيون

الساعه 12 ونص بالليل رن

تلفوني واذا رقمها طالع هون قلت البنت منتهيه

لانها اختارت التوقيت الصحيح



الو ردت مرحبة كيفك قلت لها اهلين بالقمر

ردت اهلين فيك قلت لها حير

هالتلفون اخر الليل وهون صارت تتدلع وتقول اذا

ما بدك بسكر قلت لها لا لا

عم نمزح ايه شو اخبارك ردت منيحه قلت لها شو

عم تساوي قات ولا شي وعم تحكي

محن شوي قالت لي فاضي قلت لها ايوة قالت ممكن تيجيلي

البيت هون طار عقلي اجيكي

البيت وهلا قالت ايه تعال اجلس معي ضجرانة

قلت لهابس بلكي سببتلك ازعاج

قالت وهي تضحك ازعاج انا اباك ممكن تجي

قلت لها وين البيت المهم دلتني

وسكرت الموبايل

نزلت انا وركبت بالسياره صرت اندل على بيتها

حتى حصلت البنايه رنيتلها

وقالت انا شايفتك اطلع الطابق الرابع الشقه 34

وطلعت رنيت على الجرس

وهون دخلت عالم تاني فتحت الباب كانت لابسه

عبايه سوده توقعتها رح تكون

شبه عاريه ولكن كانت لا بسه عادي مدت ايدها

وسلمت عليها وكنت شبه خجلان

والخجل باين علي وهون عجبتها اكتر قالت ادخل

غرفة الجلوس دخلت وجلست وهي

راحت المطبخ وبعد شوي رجعت وجايبه العصير

وبالفعل كانت اد الواجب وجلسنا

صرنا نتحدث وحديثنا شوي شوي يروح ناحية الجنس

وصارت تشكي مشاكلها مع

زوجها ومحرومه من المتعه وناقصها الحنان قمت

وجلست بجانبها وهي لاقت

القبول وشوي شوي نقرب لبعض حتى التصقت شفايفنا على

بعض وهي عم تحكي حتى بديت

تصدر كلمات محن وبديت بوس فيها وهي مرتخيه

بين ايدي وصرت الحس برقبتها

وهي تمحن وتقلي اهههه اه اه اه بحبك ولله

بحب ابيك وتشد على ظهري

واخدتني على غرفة نومها ودخلنا الغرفة وما قدرت

اتحمل دفشتها على الباب

وبديت امص الها ابزازها زهي لابسة العباية

ومش مراعي انها حامل و كانت

بالشهر الرابع وصرت مص وهي تصرخ اي ايه

نيكني شلحتني القميص ونزلت لي

البنطلون وصارت تمص صدري وانا شد على سناني

وامحن متلهارجعت نزلتها

العبايه عن جسمها وكان جسم نظيف وراسمه على

ايدها بالحنه وكان جسمها

ابيض وبديت اللحس حلمات بزهاوهي تتاوهاممممممممممممم

ايه حبيبي نيكني

احبك مص حبيبي يالا انا شرموطتك وانا اسمع

وشد اكتر لانها محرومه من هيك

وتقلي وينك من زمان اعطيني حنانك وحملتها ونيمتها على

السرير ونيمتهاعلى ظهرها

وفرشخت رجليها ونزلت لكسها وبدي الحس بلساني

شفرات كسها وهي تصرخ اه اه اه

اممممممممم ايوه ما عاد فيه اكتر اكتر اه

اه ومن قوة شهوتها تمسك حديد

السرير وتشد وترجع تحط ايدها على شعري وتبدا

تشد وترفع جسمها لفوق

وتنزلو بسرعه رجعت نزلت لراس اصابيع رجلها

وبديت الحسهم وكانوا بيض مثل

التلج وهي تتطلع فيه وتشد على شفايفها ومستهجنه

شو عم تساوي طلعت على

صدرها وبديت ادعكهم بايدي وهي تضحك وتشد راسي

ناحيتها حتى تبوسني وتمد

لسانهاحتى مصلها اياهاوترجع تفتح تمها وابدا

نزل ريقي فيه وهي

تشربه نزلت على بزها وبديت مص الها ابزازهااه اه

ليله حلوه بحبك بموت فيك

دفيني اكتر وصرت عض حلمات ابزازها وكانوا كبار

قامت ونيمتني على ظهري وقالت

اجى دوري نزلت على زبي وحطتو بتمها وبدت تمص

وترجع تحط زبي عل عيونها

رجعت رجعتها لورا وفرشخت رجليها وبديت حط زبي

على باب كسها وصرت شوي شوي

دخلو وكان بطنها منفوخه من حمل الجنين وصرت

دخلت وهي تصرخ نيكني وجسمنا

يصب عرق على بعض وكنا متفاهين مع بعض تصرخ

وانا اصرخ ودخلو بقوه ارجع مص

بزازها وترجع تشد عليهم بايدهاوتجمعهم على بعض قالت

نزلهم بكسي بدي اياهم

وانا بالفعل رح ساوي هيك والسرير يهزحتى حسينا

جسمنا انتفض مع بعض

وصرخنا صرخة كبيره مع بعض وانا عم اضغط على

زبي بكسهاوتقول اههه

اههههههههههه اهههههههههه اه اها ها حبيبي

حبيبي يالابعد ما اجى ظهرنا

ارتخيت عليها وزبري بكسها ونايمين على بعض وعم

نتنفس بقوه من شدة الشهوه

مر دقيقتين ونحنا على هالوضع شوي وما شفتها

الا صار تبوس فيه وتقلي عنجد

حبيتك ويمكن ما رح اقدر اتخلى عنك وبتوعدني

ظل معي هيك ورجعت بوستني

التلها لا تخافي انا كمان ارتحتلك وكانت الساعه

صايره تلاته وشوي بعد نص

الليل نايمين مع بعض ربع ساعة واناحا ضنهاوهي

عم تحدثني عن زوجها يلي ما

في جنس الاحساس وبعدها قمت حتى روح البيت

طلبت مني اني انام معها لتحس

بحياة زوجيه وانا ترددت شوي حتى ما حد

يشوفناقالت لا تخاف بهذا الطابق ما

في حد ساكن الحين وبس بدك تنزل انزل بالمصعد

نمنا بالفرشه وكنا اخر

رومانسيه وصارت تفرجيني على صورها هي وصغيره

وضلينا نتحدث حتى الفجر

وهوني رجعت نكتها مره تانيه بناءا على طلبها

ونمناوفقت بعد ساعه حتى روح

البيت وهي فاقت علي وقالت خليك حبيبي قلت لها

نامي حبيبتي وارتاحي وبس

تفيقي اتصلي فيه نامت وغطيتها باللحاف وحسيت اني

صرت أميل اليها وارتحت لها كتير

ولقيت عندها حنان كبير

نيك فى وسط البحر احلى و اجمل نيك

سطعت شمس الصباح الدافئة على وجهى وأنا نائمة بالبكينى على سطح قارب زوجى ، وصحوت وتلفت حولى فلم أجد زوجى إلى جوارى وفوجئت بأنى وحيدة فى القارب ، وفى المياه الدولية بالبحر الأحمر بعدما ابتعد بى القارب عن المياه الإقليمية المصرية وعن الغردقة بطبيعة الحال ، ونظرت إلى جهاز الإحداثيات بالأقمار الصناعية فعلمت أننى فى منتصفالبحر الأحمر بين مصر والسعودية ، أين ذهب زوجى يا ترى بعد ليلتنا الساخنة بالأمس تحت النجوم الرائعة وبالليل ، لعله أخذ القارب المطاطى الصغير فى جولة أو غطس كالضفدع البشرى يستكشف الأعماق الرائعة .. هاى ، أعرفكم بنفسى ، أنا هدى محمد ، 25 سنة ، مصرية ، متزوجة ولدىَّ طفلان ، شعرى أسود ناعم وطويل ، وعيناى سوداوان ، بيضاء البشرة ، وجسدى يمتع بكافة التضاريس والتعاريج والانحناءات الأنثوية الممكنة والأمامية والخلفية والعليا والسفلية التى تليق بامرأة شرقية مصرية تحترم نفسها بدون سمنة مفرطة ولا نحافة ، جسدى من النوع الذى يسمونه curvaceous body ، أنا وزوجى متخصصان فى دراسة البحر (http://forums.neswangy.net/showthread.php?t=172754) الأحمر ، فى الصيف ، ولكن فى الشتاء نبقى مع أطفالنا من أجل دراستهم بفيلتنا بالقاهرة بمصر الجديدة ، فنحن ميسورا الحال ، وما نفعله بالصيف تسلية وترفيه إضافة لكونه بحثا علميا فى مجال تخصصنا. هههه كاد القارب ينقلب بنا بالأمس من عنف ممارسة زوجى للحب معى ، يا لها من ليلة مذهلة قررنا قضاءها بعيدا عن فندقنا فى الغردقة. كم أحب زبه الضخم الرائع فى كسى يملؤه ، وبيضانه على عجانى ..



وبينما أنا شاردة فى الأفكار فيما حدث بالأمس ، سمعت صوت هدير محرك قارب يقترب ، وحاولتُ البحث عن شئ أرتديه فوق البكينى حتى وجدتُ غلالة رقيقة صفراء مزينة بالورود تخصنى فلففتها حول خصرى لأغطى نصفى السفلى والعلوى حتى صدرى .. ووجدت فى القارب شابا وحيدا يقوده ، له ملامح أوروبية وأشقر الشعر ، وسيم للغاية ، ويبدو فى سن المراهقة فى التاسعة عشرة أو الثامنة عشرة أصغر منى ، ضحوك وبسام ، واضح أنه من السياح الذين ينتشرون فى البحر الأحمر يمضون عطلة الصيف فى مصر بين الغردقة وجنوب سيناء ويستمتعون بمشاهد الطبيعة الخلابة البحرية والجبلية ويغوصون لمشاهدة الأسماك المتعددة الألوان والأجناس والشعاب المرجانية الرائعة ، اقترب بقاربه من قاربى وأوقف المحرك ، ثم سألنى سؤالا بالإنجليزية ، فهمت أنه يسألنى أين هو ، فقلت له تفاصيل الإحداثيات ، قفز بجرأة إلى قاربى وقال : أأنتِ وحيدة مثلى ؟ أنتِ جميلة جدا ، كيف تكونين وحيدة ، هل أنتِ مصرية ؟ قلت : نعم أنا كذلك من القاهرة. قال : أوووه يا للروعة ، أنت حفيدة الفراعنة إذن . متزوجة ؟ قلت لا شعوريا ولا أدرى لماذا قلت هذا : لا ، مطلقة. قال : إنه مجنون ليترك كل هذا الجمال. ثم قال : اسمى ريتشارد ، من الولايات المتحدة، وأنتِ ؟ قلت : هدى. قال: هل تسمحين ببعض المرح ؟ المنظر من هنا رائع وشمس الشروق مذهلة ، أرى أنك وحيدة ، هل تقبلين بصحبة ، ودردشة ؟ ..



شعرتُ أن وراء الأكمة ما وراءها وخفت أن يعود زوجى فجأة وهو غيور جدا ، ولكن عقلى كان يأمرنى بشئ ، وإرادتى بشئ آخر ، ووجدت نفسى أقبل عرضه. وجلسنا على السطح سطح مركب زوجى ، نتأمل منظر البحر الساحر ونسمع صوته ونشم روائحه المنعشة ، وأخذ يحدثنى عن أمور حياته ، ومسابقات رياضية بحرية كثيرة دخلها ، ثم سمعتُ رنين هاتفى المحمول ، فأسرعت لأجيب وكان زوجى ، أخبرنى أنه فى الغردقة يسوى بعض الأمور ، ولن يعود قبل المساء ، وقد اتصل بى ليطمئننى عليه ، قلت : خلى بالك من نفسك وما تخافش عليا. وأنهيت المكالمة . سألنى ريتش عن المتصل فقلت بأنه أخى فى الغردقة يطمئن على ولن يأتى لأخذى إلا غدا ..



وعدنا لأحاديثنا وأخبرته عن حياتى ما عدا جزء زوجى وزواجى ، وشعرت بريتش يلتصق بى ، وبدأ يقص على أنه لم يحصل على حب فتاة حتى الآن رغم أن كل رفاقه بالمدرسة الثانوية قد اتخذوا لأنفسهم صديقات وليس صديقة واحدة ، لم يجرب الحب ولا العلاقة الجسدية بالطبع .. وأنه لا يدرى لماذا .. وأنه يتطلع شوقا لأولى تجاربه مع النساء ، ويحدوه الفضول ليعرف كيف يكون مذاق الغرام الجسدى والعاطفى .. ثم قال : ولكن كلهن فى مدرستى سخيفات وتافهات وأنا أميل للناضجات أكثر ، ولم أر فيهن خفة دمك الشرقية المصرية وجمالك وجسدك ذى التضاريس ، قلت : ريتش ، هابتدى أزعل منك .. لو سمحت بلاش كده.



وابتدأت أبتعد بجسدى عنه ، لكن جسدى كان له رأى آخر وشعرت بالرطوبة تنسال فى كسى ، لقد كان وسيما للغاية وفاتنا بعيونه الزرقاء وشعره الأشقر وبنيته القوية وطوله الفارع وبراءته وثرثرته ، ورغم ذلك يحبنى أنا الأقل منه وسامة بالتأكيد ولا يرى فى ملكات الجمال الأمريكيات فى بلده من تشبعه حاجته وتملأ عينه وترضى ذوقه ، كان ريتش يرتدى ملابس الغطس السوداء الملتصقة بالبدن ، كالضفدع البشرى ، استلقى على بطنه ووضع وجهه على يديه أمامى وهو يضحك كالأطفال ، وقال : كم أنتِ جذابة ! ليتهن مثلك ..



فحاولت تغيير الموضوع ونهضتُ وقلت : أشعر بالجوع ، سأذهب لأعد الإفطار ، هل تحب الفول المدمس المصرى بالزيت والكمون والطحينة ؟ إنه أكلة مصرية صميمة .. قال فى فضول : أود تجربتها معكِ ، من يديك الجميلتين لا يمكن أن تصنعى إلا كل شهى وجميل ..



احمر وجهى وانصرفت مسرعة إلى الطابق السفلى فى قاربنا الضخم المزود ببعض غرف النوم ومطبخ وحمام ، وبعد قليل سمعته يثنى على الروائح القادمة إليه من عندى .. صعدت ومعى صينية الفول فى سندوتشات العيش البلدى وبعض أقراص الطعمية وجواره بصلتان .. تناول الطعام بشهية معى وهو يختلس النظرات إلى وأنا آكل ، والتصق بى مجددا .. ووجدت خيمة منتفخة متكورة وعالية تحت خصره وتحت ملابس غوصه .. رباه ، إنه مثار ! وشعرتُ بالرطوبة تزداد فى كسى ، وأشفارى تختلج ..



أنهينا الطعام . وفوجئت به يضمنى بقوة وقال : أعلم أنك متزوجة ، ودبلة الزواج الذهبية تلمع فى يدك اليسرى، وأنك تودين خوض مغامرة جديدة ، وكسر تابو ، وذلك لا يضايقنى بل يثيرنى أكثر وأكثر ، صارحينى ألديك أطفال ، فترددت واحترت ماذا أقول وأفعل ولم أجد بدا من مصارحته فأومأت له برأسى وأشرت بإصبعى أى طفلين ، ثم تخلصت من ذراعيه برفق ، ونهضتُ وقلت له : هذه حياتى الشخصية ، ولا أدرى لماذا كذبتُ وأخبرتك أنى مطلقة ، لعلى أشفقت عليك أن تصدم بعدما رأيت منك إعجابا بى ، أو لعلى كنت أريد اختبارك لأرى ما تريد منى ، أرجوك ريتش دعنا نكون أصدقاء فقط وغادر القارب حالا لو سمحت ، أنا متزوجة ولدى أولاد ، وشرقية مصرية ولدينا عادات وتقاليد مختلفة عنكم ، ومن كلمنى كان زوجى بالغردقة وليس أخى ، أرجوك اذهب يا ريتش ..



ففوجئت به يسحب خنجر صيد من جيب بذلة غطسه ، ويضع النصل على جلد عنقه ويضع ويقول : أنا أحبك من النظرة الأولى كما لم أتصور أنى سأحب فتاة يوما فى بلدى أو غيرها ، إن رفضتينى سأقتل نفسى ، وبالفعل سال خيط من الدماء من عنقه ، وشعرت بجديته فقلت له : حسنا حسنا ، سأعطيك قبلة واحدة فقط ولكن لا تطلب شيئا بعدها أفهمتنى ؟ .. قال : حسنا ، قبلت . ونهض ، فضممته بتردد ، وقربت فمى من فمه ، وانغمسنا فى قبلة فرنسية وعادية حارة جدا وطويلة جدا ومص ريقى ولسانى بشدة وجوع ولهفة وعاطفة وتعارك مع لسانى ودغدغ أسنانى بلسانه .. وأخيرا تباعدنا ونحن نلهث بشدة ونلتقط أنفاسنا بصعوبة وقلبانا يخفقان بسرعة إلى حد الجنون ، وقلت له وأنا أضمد له جرح عنقه : هيا عدنى أنك ستنصرف الآن وتنسانى أرجوك .. وكفى جنونا .... لكنه فاجأنى مجددا والتقط الخنجر ، وارتمى راكعا عند خصرى يقبل يدى متوسلا وصوب الخنجر نحو صدره واندفع به بعنف منتويا غرسه فى قلبه مباشرة ، وفهمت ذلك على الفور ، لكنى هذه المرة لم أستطع لجم عواطفى نحوى ، فلم أشعر بنفسى إلا وقد لطمت يده بعنف وسقط الخنجر بعيدا ، وتناولته بسرعة ورميته فى البحر قائلة : لا تقترب من حبيبى ، إياك ، ابتعد ..



فضمنى ريتش من الخلف بقوة ، فالتفت نحوه وواجهته ، ثم أنزلته معى إلى سطح المركب ، واستلقينا متجاورين ، لقد أصبح كسى كوعاء الحساء الملآن (لقد أصبح كسى شوربة) من شدة الإثارة وشدة رغبتى فيه هذا الوسيم الرائع ، واتجهت يدى لا شعوريا نحوى الخيمة المنتفخة تحت خصره أتحسسها ، كان ضخما كزوجى ، ظللت أداعب زبه من فوق بذلته الغطسية ، قليلا ، ثم سحبت السوستة الأمامية للبذلة من عنقه حتى أسفل خصره ، وأخرجت زبه ، وأخذت أدلكه صعودا وهبوطا على عماده ، تأوه بشدة وقال : كمان يا هدى بحبك دلكى زبى كمان ..



وأخذ يقبل عنقى .. وكان زبه ينمو ويكبر أكثر وأكثر وأنا أدلكه وأخذتُ أفرش لعابه المنوى المنساب باستمرار على رأس زبه وعماده ، ثم نهض وجردنى من كل ثيابى فى لمح البصر فتطايرت الغلالة وتطاير البكينى وغمر كل بقعة من جسدى بدون مبالغة بقبلاته ولمساته ولحساته ومصاته من قمة رأسى حتى أخمص قدمى ، لم يترك شبرا من أنحاء جسدى ولم يهمله ، كأنما يريد أن يلتهمنى أو يأخذنى تذكارا فرعونيا من مصر إلى بلاده الأوربية الشمالية الغربية .. وشعرت فيها بمدى حبه لى ورغبته فى ولهفته على ، وركز أيضا على ثديى المصريين الأصيلين اللذين أذهلاه للغاية ، وعلى لحس كسى ونيكه بأصابعه ، ومص عسلى الذى جعلنى أقذفه مرتين ، وأخيرا اعتلانى ووقف على ركبتيه ووضع ساقيه بين ساقى ، وشعرتُ برأس زبه تداعب بوابة كسى المتهدل الأشفار الغليظة ، ودس وأولج زبه الضخم بوصة تلو بوصة فى كسى ، وشعرتُ بالامتلاء الذى لم أشعر به إلا مع زوجى المماثل له فى الضخامة ، وباعد بين ساقى ، وقبض على قدمىَّ فى يديه وأخذ يقبلهما ويمصهما ، ثم مد يده وتناول يدى ومص أصابعى فى فمه ولحس كفى إن ذلك يدغدغ ، وبدأ ينيكنى بقوة ، وأخذ القارب يهتز بنا بخفة من شدة النيك ، وكان مشهدا رائعا لو رآه أحد البحارة المارين ولكنى كنت سأموت خجلا ، السماء الزرقاء الصافية والشمس الساطعة والبحر الرقراق الصافى وأصوات الطيور البحرية ورائحة البحر ، ووسط ذلك قارب عليه عاشقان مغرمان اثنان غربى وشرقية ، أوربى ومصرية ، يافثى وسامية ، يتبادلان القبلات والأحضان ، ويطعمان بعضهما شهد الغرام الفائق الحلاوة عبر زبه وكسها .. ثم أحطتُ ردفيه بقدمى ، وظهره بذراعى ، وكان متمرسا رغم أنها المرة الأولى له فى حياته ، كأنه تدرب كثيرا على حبس شهوته وبطء قذفه وإطالة مدة الجماع ، وظل ينيكنى لساعة إلا ربع ، يبطئ ويسرع ، ويتوقف ويستأنف كلما اقترب من القذف ... ووصلتُ إلى قمة النشوة وقذفتُ عسلى الأنثوى حول زبه أربع أو خمس مرات حتى قذف فى مهبلى أخيرا لبنه الأوربى الأشقر .. وأصبح كسى كوعاء الحساء الملآن عن آخره والفائض من كثرة ووفرة اللبن الذى قذفه فى أعماق مهبلى وأمام رحمى .. بعدما انتهى وقذف ، استلقى جوارى ووضع رأسه على صدرى ولف ذراعه على خصرى وضمنى إليه بالجنب بشدة عدة ضمات متتالية، وأخذ يقبل خدى وهو يتنهد ويغمض عينيه فى استمتاع وتلهف ، وأخذتُ أداعب شعره الأشقر ، وأقبل جبينه وأهمس له بكلمات فاحشة وأضحك ، وأهمس له بكلمات الحنان والأمومة ، كأننى أمه أو أخته الكبرى وهو طفلى الحبيب وكان مستمتعا جدا بهذا الدور لى وله
اضافه للبنات و السيدات و المطلقات