صاحبة الغسالة

انا اعمل فنى صيانة منزليه للاجهزة
واعمل فى احد مراكز الصيانه
وذات يوم وجدت المدير بتاعى جاء ليعطينى عنوان اوردار فذهبت الى العنوان
فاذا بها فيلا
طرقط الباب وانا فى الخارج انتظر
وبعد ثوانى معدود فوجئت بة يفتح على سيده جميله ممشوقة القوام
قلت: مساء الخير
فالت:انت تبع شركة .....................
قلت :نعم
قالت:ادخل الغسالة  بالداخل من هنا
فدخلت وكانت تقوم بتوجيهى
وكانت ترددى عبائه سمراء
وهى تمشى امامى فاذا بي ارى طيظ تلعب وتقول بلسان حالها تعالى افش ونيك
فوجدت قضيبى ينتصب
فكنت محرج منه وخاصة ان البنطلون اللى كنت لابسة ضيق بعض ألشئ وكان لكرا
فاذا بقضيبى وقد ارتسم على البنطلون
فقالت لى اتفضل الغسالة اهى
ووقفت حتى ترى ما يحدث (هذا ما توقعتة)
فاذا بها تختلس النظر الى قضيبى المرسوم على البنطال
وقالت: سوانى وجايه
وبعد لحظات وجدتها قد جاءت وفى يدها كوب من عصير
ولكن كانت المفاجئة كانت قد غيرت ملابسها من العباءة الى قميص نوم وروب وكانو من النوع الكاشف
عند رؤيتى لها هكذا طار عقلى فهى جميله حقا فأنا ارى حلماتها الجميلتين
فاقتربت وقالت: تفضل العصير يا بش مهندس
قلت: شكرا
قالت: ها لقيت فيها ايه
قلت: الكاوتشه حتتغير
فاذا بها تاتى من خلفى لتقول هل هذة هى الكاوتشه
ما هذا لقد ارتطم بظهرى اجمل انتفاخ بزاز قلت فى نفسى فى هذة اللحظه ان اطمأئن سوف امارس معها الجنس ولكن اتاكد
قلت : تعالى حضرتيك ها هى الكاوتشه
واشرت الى جزء اسفل الغسالة حتى تنزل براسها
لتراهاووقفت انا فى المكان الذى اذا فنست منة
يدخل زبى بين فلقتيها فأذا بها وهى ترانى تفنس امامى
واشعر بطيظها حولين زبى لا يفصلهم الا القميص والروب الخفيفين
فاذا بها تكبس على بحجة انها لا ترى كويس فاشتد انتصاب قضيبى اكثر وكأنها فرحت به اخذت تحك طيظها فيه
فمددت يدى على طيظها واخذت ادلك برفق
واذا بها تطلق صوت ناحب يشعرنى انها تذوب شوقا
فاذا بها تقف وتضم ظهرها الى صدرى
وتمد يدها الى رقبتى وتقرب فمى منها وتقبلتى من فمى
يا لها من قبلة انها كانت تدغدغ شفايفى مرة وتمصمص فيهم مرة اخرى
ويذداد قضيبى انتصاب
ومددت يدى بعد كانت على طيظها مددتها الى الامام حيس كسها
فاذا بى اجد كس طرى كبير الحجم
فطبقط عليه بيدى فاذا بها تتأوه
وصرخت وقالت :اه متيجى جوا
قلت: تعالى
فاخذتنى الى غرفة نومها وما وصلنا
اذا بها تجذبنى وتطرحنى على السرير على ظهرى
ووذهبت هى من الجانب الاخر
وجاءت من عند رأسى تقبللنى وتمص شفايفى وتمد يدها على صدرى
وكأنها تريد ان تصل الى زبى تارة وتارة تدلك صدرى بيدها
ثم اخذت تقبل رقبتى ثم صدرى وهى ترفع ساقيها الى السرير
وها هى يدها تصل الى زبى وتدعك تفتح لى البنطلون وتطلعه وما ان راته صرخت من حركة يدى بعد فركت لها بظرها
وقفذت قفذة خفيفة اصبحت امام زبى تمام لترضع فيه واصبح امامى كسها
وكان وردى اللون منتفخ لاكنه ضيق واخذت اداعبه وادغدغ لها بظرها وكلما ذت انا كلما ذادت هى اما ان تصرخ وتضم يدها بقوه على قضيبى
او تعض قضيبى ولكن الغريب ان هذه الافعال لم تكن تؤزينى بل كانت تجعلنى اكثر اثارة وتكسب قضيبى اكثر قوه
واذا بها تمد يدها من فتحة طيظى ليرتطم اصبعا بالبروستاتا عندى فاذا بقضيبى يزداد شده فرفعتها من وسصطها والقيت بها على السرير
وما ان وصلت الى السرير اذا بها تفتح فخذيها معلنة انتظارها لهذا الضيف التى اشتاقة الية
فرفعتها من طيظها قليلا ووضعت وسادة فاذا بكسها امام عينى مباشرة قلت لها كسيك حلو يا لبوه
فاذا بها تقول يا وساكت اشتم كمان انا لبوتك قطعنى
ضربتها ضربه خفيفه على كسها قالت يا لهوى نيكنى بقى كسى ولع
وما ان سمعت هذه الكلمه جن جنونى واصبح زبى مثل زب الحمار طال واصبح صلب
فادخلته فى كسها دفعة واحدها مما جعلها تصرخ وتقول يا بن المتناكه قلت خدى يالبوه واخذت انيك فيها بعنف وهى تتاوه وتتلذذ بها ثم وقفت وجذبتها الى وادخلته وانا واقف وهى ايضا وكلما دخل اضربها على طيظها تعالى على زبى يا لبوة حتى انى رأيت فى المرايه طيظها اصبحت حمراء فرفعتها بيدى من اسفل قدميها لتصبح فى يدى واخذاة ارفعها واهبط بها
وقضيبى فى كسها فشعرت برعشتها على يدى وهى تكب
فاخرجت قضيبى لاعطى لمائها الممر للخروج فاندفق على اغرقنى فادخلت قضيبى ثانيه فصرخت وقالت لا كفايه ضربطها على طيظها وقلت اسكتى يا شرموطه لحد ما اجيب
فقالت كمل فى طيظى
فتركتها على السرير لتأكذ وضعها (فنسة)وضع السجود ورأيت خرم طيظها كان يبدو انه متسع قليلا غير انه ضيق
قلت: يا لبوه دا انتى متعوده
قالت: خدمتك نيك طياظى يا سيدى
فبسقط على خرم طيظها وبللته بيدى وانا ابسق فيه وادخلت اول قضيبى وكان تصحبه صرخه منها وتقول براحه زبك تخين قلتلها بس يا لبوة
واخذت ادخله قليلا واخرجه قليلا حتى وصل الى نصفه ثم دفعته كلة الى الداخل فصرخت فتركته للحظات حتى اعتادت علية ثم اكملت دخوله وخرجه حتى انى شعرت انى سوف اقذف ما عندى فقلت لها ها يا لبوه عيزاهم فين قالت فى فمى وعلى وجهى
فاعتدلت وامسكت بقضيبى تعتصره وها قد حان وقته فقذف وكانت القذفه الاولى مفاجاءة لها على وجهها قالت يا لهوى كل ده فاكملت القذف ثم استحممت وذهبت من عندها بعد ان اصلحت لها الغساله واصبحنا على اتصال وتوالت الاحداث بعد ذلك

نهي لما تولع تنتاك من أخوها

كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فى
الكرسى
الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها
مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا
أحيانا واضحا وأحيانا غامضا . كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر
والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى.....
كان
رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته
نهى
التى كانت قد بلغت الحادية عشر من عمرها .

كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل
وعلى ما
تعتقد .

لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه
الخروج
معهم إلى أى مكان ..

كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة
ويحب
البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته.

كل ذلك تغير بعد سفر والديه ... فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار
بعد
توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنة
فى
فمها .... كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية ...
هذه
المرة لم تكن أخوية أبدا ... لقد أدخل لسانه فى فمها ... كانت قبلة ساخنة
عميقة
غاب لسانه فيها داخل فمها ... تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأ
عينيها
... من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلا
إنما
أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك ... وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبر
فإنها
مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن
القبلة
كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر
والديهما
ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه ... وتداعت
الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل ... بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلب
منها
عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث
بينهما
خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين .... لم
تكن
نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها

يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه... كان لرمزى طلبات
أخرى
... أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية ... وجدت
نهى
أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد
هذا
طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام
الشمس
لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب ....

وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها
لم تكن
تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا
سمعت
كلام أخيها ولم تعصيه .... ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب
أخيها
وإلا ستحرم من الهدية ... وسعد رمزى لموافقتها ....

فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من
صديقاتها
وقال لهن أنها مريضة ... وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى
ونظرتها لأخيها ...فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى
يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل .... بعضها رقيقا وبعضها غريبا
عليها ومنها مثلا

النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا
أستعرض
زبه أمامها وقال لها ده أسمه

الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا
هابطا
وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك ... كان يشرح لها وزبه
يقترب من
جسدها الصغير .... وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها
البكر
... كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين
مثل
أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما
صدرها
فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع
لون
جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها... وكانت
ساقاها
طويلتان .... كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى
فمها أو
فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان .... لكنه لم يفعل ذلك
وكان
رقيقا معها حتى ذلك الوقت .....

وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها ... كان
رمزى
يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد
من
قبل ... كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة ... شعرت
نهى
بشئ غريب يسرى فى جسدها ... شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة ...

بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير ...
بدأ
رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب
بإصبعه
بعيدا ... زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل ... قالت لأخيها وساقاها لم تعد
قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ......

- حاجات حلوة ... مبسوطه ؟

- آه مبسوطة قوى

- أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟

- أه

بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه
ورعشاتها
تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة ...
وعلمها
رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها ...

بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد
بين
فخذيها .... وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت
اللذة
فى جميع أنحاء جسدها .....

قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا
لعبة
تعودا أن يلعباها من قبل ..

هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان
آخر ثم
تحاول هى أن تفك قيدها ...

ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة ... فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت
واللباس
الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة
نشوتها
مرتين ... لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها ... وفى
اليومين
التاليين كانت فى قمة سعادتها ... كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو
جنسية
...

كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها
تبدو
أحيانا مع رجلين أو أكثر .. وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى
تشاهد
الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها
بينه
وبين ما تشاهده فى الشريط ... وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب
الراجل
عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ....فى المرة الأولى التى
قذف
فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها ...
رفضت
فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها ... انه مالح شيئا
ما
وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها ... عندما قذف للمرة الثانية طلب
منها
أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية
على زبه
ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب
للفراش
...

- ولكن ...

- قلت لك أذهبى للفراش

وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى
لا
يمكن أن تفعله مع غيره ....

فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى
هذا
اليوم ... كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من
المايوه له
فتحة من الأمام ومثلها من الخلف ... بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن
ينطق بأى
كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها ... لقد عرفت
ما
يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ..... طلب
منها بعد
ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها .... فعلت كل ذلك وعادت
لترتدى ملابسها ... كان رمزى قد أعد لها بعض الملابس الذى يود أن ترتديها
...
بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك ... دفعها إلى الفراش
أخرج
حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت
وضعه فى
فمها .... عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط
الفيديو
فى الليلة السابقة ... وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى
يخلع
بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله
ويعمل
فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما
سيحدث ...

- أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر
والدينا ... أنت هيجتينى بما فيه الكفاية... وبدأ رمزى يدفع زبه فيها
وأصدرت
أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح ... شعرت كأنها
تنال
عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها ... تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها
أكثر
مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها ... إنها حقا تتألم
هذه
المرة ... كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل
عندما
داعب كسها من السطح

وبين الأشفار ... إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فى
حرية
إنه يغتصبها ..... إنها تتألم ... لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله
داخلها
... جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها .... ظل
يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها .... وفجأة ورغم ماحدث لنهى من
ألم
فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى
سرعتها
وبدا مجهدا....

كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عن
الرغبة
قائلة أنه وقت النيك ...

وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه ..

الحامل ذات النقاب

كان يوجد لي محل لبيع الموبايلات في احدى

امارات الدوله وكنت ابلغ من

العمر 26 سنه وكنت انا شخصيا اعمل في

المحل بالاضافه الى العامل

الهندي الذي كان يساعدني

في يوم من الايام جاءت الى المحل امراة

اماراتيه دخلت على المحل والقت السلام

اجبتها بالتحيه كان طولها ليس

بكثير وكانت تضع النقاب  على وجها بالكاد تستطيع

ان ترى عيناها ولكن جسدها

كان مغري ولكني لم اتعاط معها قالت لي اريد

ان اشتري بطاريه للموبايل

وطلبها كان موجود اعطيتها البطاريه وذهبت ولم

اتكلم معها كثيرا

ومرت الايام وجاءت

مرة اخرى الى المحل ولكني لم

اعرفها دخلت المحل وطلبت مني ان انزل لها نغمات

جديده وفعلت ذلك بدون ان

اتعاطى معها باي كلمه فبدأت اسمعها النغمات لكي

تختار وانزلها على

الموبايل بعدها انهيت تنزيل النغمات قالت كم

تبى فلوس اجبتها بكل احترام

ولو مش مستا هله فاجابتني لا خد حقك اجبتها

مره اخرى يا ستي خليهاعلينا

اليوم يعني نغمات ما مكلفه ردت على راحتك

واستأ ذنت وخرجت من المحل

ثم مر يومين ومره اخرى تدخل المحل هنا كانت

لينه بعض الشئ معي القت

السلام واجبتها وهنا عرفتها قلت لها اهلا وسهلا

تفضلي ان ش**** عجبوكي النغمات

ردت علي شو عرفتني اجبتها ولو وهل يخفى

القمر ضحكت هنا تعجبت منها

المهم طلبت مني انا اصلح شاشة موبايلها فعلت

ذلك وحاسبتني وخرجت من

المحل مرت الايام وهي لم تات المحل حتى مرت

ثلا ثة شهور وهي لم تات المحل

وانا كنت قد نسيتها حتى جاء يوم تدخل الى

المحل امراه منقبه وحامل لم

اعرفها وكان الطقس ذلك اليوم مغبرا وشبه عاصف

دخلت المحل والقت السلام

رديت عليها السلام وقلت لها اتفضلي قالت ما

عرفتني قلت لها وانا مبتسم لا

****معاك حق كنت اجيك وانا مب حامل الحين

خلا ص قلت لها وهنا بسرعه تذكرتها

اووووووووه ****من زمان ما جيتي اجابتني يعني

قد عرفتني قلت لها ولو بس

الايام مرت وانتي ما عاد جيتي قالت و****

الظروف ضحكت انا ( وهون اسمحوا لي

اكمل القصه بالعاميه ) وقلت لها و****ما كنت

عارفك انك متزوجه ضحكت هي لا كنت

متزوجه بس ما اجي انا وزوجي السوق رديت عليها

ان ش**** تتهنو مع بعض ردت ومن

دون نفس ايه ان ش**** هون حسيت انها مش مبسوطه

مع زوجها هون حبيت اكسب ودها

تفضلي شو فينا نخدمك و**** ما ابى شي كنت

ماره بالسوق وفجاه لقيت حالي

قدام محلك قلت لشوف اذا بعدك بتشتغل هني

ضحكت وقلت لها المحل محلي ملكي

انا ما بشتغل قالت ****قلت لها يعني ما

مستعجله هالمره ردت مب زياده

قلت لها خلص احلى كباية عصير الك والطفل يلي

ببطنك ضحكت لا ولله ما ابى هون

انا اصريت جلست على الكرسي وبعت الهندي يلي

عندي يجيب عصير من مطعم

بجانبنا وصرنا نتحدث قلت لها زوجك وين يشتغل قالت

سيبك من زوجي قلت لها خير

ردت زوجي يشتغل بالجيش وما اشوفو الا كل

يومين تلاته مره قلت لها عال كم

عمره ردت 54 سنه قلت لها اوف كبير عليكي جاوبتني

انا بكون زوجتو

التانيه ومن كم شهر اتزوجتو قلت لها كم عمرك ردت 37 سنه قلت لها وخير
مالك

منزعجه الحمدلله اتزوجتي ورح يصير عندك ولد قالت

الحمدلله بس مش ها دا كل شي

لازم اشوف ما يجيني الا كل اربع ايام او

خمس مره يجي من الخدمه ويسير بيت

زوجتو الاولى قلت لها وليش اتزوجك ردت زوجتو ما

جابتلو الا بنات خمس بنات وهو

يبي صبيان ضحكت وقلت لها يعني انتي نوعك صبيان

ضحكت بقوه وسكتنا وهون

صارت تسال عني قالت وانت متزوج قلت لها لا

بعدنا عزابيه وقالت معقول كم

عمرك رديت عليها 26 داخل 27 وهون شالت النقاب

عن وجها وكانت امراه متوسط

الجمال بالنسبه لعمرها وهون دخل الهندي وجايب

العصير ورجعت غمزت الهندي

حتى يظهر من المحل فهم علي وظهر من

المحل وهون حسيت انها بدها شي شربت

العصير وقفت لتظهر قلت لها على كل حال اهلا

وسهلا فيكي بالمحل حضرتك وين

ساكنه قالت مب بعيد اخر هاد الشارع اتفاجأت

هون قلت لها ما عندك

فيلا لوحدك ضحكت وقالت لا جا يبلي

شقه بالسوق قلت لها وخدامه ما

عندك قالت اسكت خليها لربك ما عندي شي

قلت لها طيب كيف عايشه قالت يعني

يجيني كل خمس ايام يجلس شوي يعطيني فلوس

ويسير قلت لها واهلك قالت انا مب من

هني انا من الفجيره واعيش هني واهلي ما

يجيون الا كل اسبوعين او تلاته مره

وضحكت والت مين يسأل هوني استغليت نقطة الضعف

عندها قلت لها طيب اذا ما

في مانع خدي رقم المحل ولعبت لعبة ذكاء ما

اعطيتها رقم الموبايل وبس

تريدين شي اطلبي مني امانه يعني اي شي انا

جاهز وبالفعل اخذت رقم المحل

ونزلت النقاب على وجهها وخرجت ناديت للهندي

وقلت له لما بتتصل واحده مواطنه

حتى لو انا موجود داخل دكان خبرها انا مو

هون وقل لها اذا بدك اياه ضروري في

رقم موبايل جاوبني الهندي اوكي

وبالفعل مر يوم واحد وانا عم اقرأ الجريدة ن

التلفون رد الهندي قال هوي

عم يطلع هو ما موجود راح السوق وراجع

وقال لها في رقم موبايل وفعلا

اعطاها رقم الموبايل وسكرت الخط ما في نص دقيقة

تلفوني عم يرن ظهرت لبرات

المحل حتى تفكرني بالفعل بالسوق قالت الو ردت

علي الو وصارت تسلم علي

وقالت انها اتصلت على المحل والهندي اعطاها

رقم الموبايل المهم صرنا

نتحدث قلت لها بدك شيء على فكرة اسمها هند

ردت لا كنت

حابي سلم عليك ومر الوقت ونحنا عم نتحدث

ونضحك قلت لها وينك مري المحل

قالت ****م اقدر الحين صرنا الليل والشباب

تعرف لما يلاقو وحده يبدون عليها

من كل النواحي قلت لها معاكي حق قالت ممكن

سؤال فضولي قلت لها ولو

امري مب مشكله يعني لو اي وقت اتصل عليك

جاوبتها ولو اي ساعه اي شي بدك

اياه من السوق ببعتلك اياه مع الهندي ردت

تسلم ما قصرت وهون خلصنا

حديثنا وسكرنا الموبايل صارت الساعه 11 وشوي

بالليل صلر وقت سكر المحل

والسوق كلو سكر وانا كنت ما خد شقه قريبه

من المحل طلعت بالسياره

ورحت البيت وانا جالس عم اتفرج على التليفزيون

الساعه 12 ونص بالليل رن

تلفوني واذا رقمها طالع هون قلت البنت منتهيه

لانها اختارت التوقيت الصحيح



الو ردت مرحبة كيفك قلت لها اهلين بالقمر

ردت اهلين فيك قلت لها حير

هالتلفون اخر الليل وهون صارت تتدلع وتقول اذا

ما بدك بسكر قلت لها لا لا

عم نمزح ايه شو اخبارك ردت منيحه قلت لها شو

عم تساوي قات ولا شي وعم تحكي

محن شوي قالت لي فاضي قلت لها ايوة قالت ممكن تيجيلي

البيت هون طار عقلي اجيكي

البيت وهلا قالت ايه تعال اجلس معي ضجرانة

قلت لهابس بلكي سببتلك ازعاج

قالت وهي تضحك ازعاج انا اباك ممكن تجي

قلت لها وين البيت المهم دلتني

وسكرت الموبايل

نزلت انا وركبت بالسياره صرت اندل على بيتها

حتى حصلت البنايه رنيتلها

وقالت انا شايفتك اطلع الطابق الرابع الشقه 34

وطلعت رنيت على الجرس

وهون دخلت عالم تاني فتحت الباب كانت لابسه

عبايه سوده توقعتها رح تكون

شبه عاريه ولكن كانت لا بسه عادي مدت ايدها

وسلمت عليها وكنت شبه خجلان

والخجل باين علي وهون عجبتها اكتر قالت ادخل

غرفة الجلوس دخلت وجلست وهي

راحت المطبخ وبعد شوي رجعت وجايبه العصير

وبالفعل كانت اد الواجب وجلسنا

صرنا نتحدث وحديثنا شوي شوي يروح ناحية الجنس

وصارت تشكي مشاكلها مع

زوجها ومحرومه من المتعه وناقصها الحنان قمت

وجلست بجانبها وهي لاقت

القبول وشوي شوي نقرب لبعض حتى التصقت شفايفنا على

بعض وهي عم تحكي حتى بديت

تصدر كلمات محن وبديت بوس فيها وهي مرتخيه

بين ايدي وصرت الحس برقبتها

وهي تمحن وتقلي اهههه اه اه اه بحبك ولله

بحب ابيك وتشد على ظهري

واخدتني على غرفة نومها ودخلنا الغرفة وما قدرت

اتحمل دفشتها على الباب

وبديت امص الها ابزازها زهي لابسة العباية

ومش مراعي انها حامل و كانت

بالشهر الرابع وصرت مص وهي تصرخ اي ايه

نيكني شلحتني القميص ونزلت لي

البنطلون وصارت تمص صدري وانا شد على سناني

وامحن متلهارجعت نزلتها

العبايه عن جسمها وكان جسم نظيف وراسمه على

ايدها بالحنه وكان جسمها

ابيض وبديت اللحس حلمات بزهاوهي تتاوهاممممممممممممم

ايه حبيبي نيكني

احبك مص حبيبي يالا انا شرموطتك وانا اسمع

وشد اكتر لانها محرومه من هيك

وتقلي وينك من زمان اعطيني حنانك وحملتها ونيمتها على

السرير ونيمتهاعلى ظهرها

وفرشخت رجليها ونزلت لكسها وبدي الحس بلساني

شفرات كسها وهي تصرخ اه اه اه

اممممممممم ايوه ما عاد فيه اكتر اكتر اه

اه ومن قوة شهوتها تمسك حديد

السرير وتشد وترجع تحط ايدها على شعري وتبدا

تشد وترفع جسمها لفوق

وتنزلو بسرعه رجعت نزلت لراس اصابيع رجلها

وبديت الحسهم وكانوا بيض مثل

التلج وهي تتطلع فيه وتشد على شفايفها ومستهجنه

شو عم تساوي طلعت على

صدرها وبديت ادعكهم بايدي وهي تضحك وتشد راسي

ناحيتها حتى تبوسني وتمد

لسانهاحتى مصلها اياهاوترجع تفتح تمها وابدا

نزل ريقي فيه وهي

تشربه نزلت على بزها وبديت مص الها ابزازهااه اه

ليله حلوه بحبك بموت فيك

دفيني اكتر وصرت عض حلمات ابزازها وكانوا كبار

قامت ونيمتني على ظهري وقالت

اجى دوري نزلت على زبي وحطتو بتمها وبدت تمص

وترجع تحط زبي عل عيونها

رجعت رجعتها لورا وفرشخت رجليها وبديت حط زبي

على باب كسها وصرت شوي شوي

دخلو وكان بطنها منفوخه من حمل الجنين وصرت

دخلت وهي تصرخ نيكني وجسمنا

يصب عرق على بعض وكنا متفاهين مع بعض تصرخ

وانا اصرخ ودخلو بقوه ارجع مص

بزازها وترجع تشد عليهم بايدهاوتجمعهم على بعض قالت

نزلهم بكسي بدي اياهم

وانا بالفعل رح ساوي هيك والسرير يهزحتى حسينا

جسمنا انتفض مع بعض

وصرخنا صرخة كبيره مع بعض وانا عم اضغط على

زبي بكسهاوتقول اههه

اههههههههههه اهههههههههه اه اها ها حبيبي

حبيبي يالابعد ما اجى ظهرنا

ارتخيت عليها وزبري بكسها ونايمين على بعض وعم

نتنفس بقوه من شدة الشهوه

مر دقيقتين ونحنا على هالوضع شوي وما شفتها

الا صار تبوس فيه وتقلي عنجد

حبيتك ويمكن ما رح اقدر اتخلى عنك وبتوعدني

ظل معي هيك ورجعت بوستني

التلها لا تخافي انا كمان ارتحتلك وكانت الساعه

صايره تلاته وشوي بعد نص

الليل نايمين مع بعض ربع ساعة واناحا ضنهاوهي

عم تحدثني عن زوجها يلي ما

في جنس الاحساس وبعدها قمت حتى روح البيت

طلبت مني اني انام معها لتحس

بحياة زوجيه وانا ترددت شوي حتى ما حد

يشوفناقالت لا تخاف بهذا الطابق ما

في حد ساكن الحين وبس بدك تنزل انزل بالمصعد

نمنا بالفرشه وكنا اخر

رومانسيه وصارت تفرجيني على صورها هي وصغيره

وضلينا نتحدث حتى الفجر

وهوني رجعت نكتها مره تانيه بناءا على طلبها

ونمناوفقت بعد ساعه حتى روح

البيت وهي فاقت علي وقالت خليك حبيبي قلت لها

نامي حبيبتي وارتاحي وبس

تفيقي اتصلي فيه نامت وغطيتها باللحاف وحسيت اني

صرت أميل اليها وارتحت لها كتير

ولقيت عندها حنان كبير

نيك فى وسط البحر احلى و اجمل نيك

سطعت شمس الصباح الدافئة على وجهى وأنا نائمة بالبكينى على سطح قارب زوجى ، وصحوت وتلفت حولى فلم أجد زوجى إلى جوارى وفوجئت بأنى وحيدة فى القارب ، وفى المياه الدولية بالبحر الأحمر بعدما ابتعد بى القارب عن المياه الإقليمية المصرية وعن الغردقة بطبيعة الحال ، ونظرت إلى جهاز الإحداثيات بالأقمار الصناعية فعلمت أننى فى منتصفالبحر الأحمر بين مصر والسعودية ، أين ذهب زوجى يا ترى بعد ليلتنا الساخنة بالأمس تحت النجوم الرائعة وبالليل ، لعله أخذ القارب المطاطى الصغير فى جولة أو غطس كالضفدع البشرى يستكشف الأعماق الرائعة .. هاى ، أعرفكم بنفسى ، أنا هدى محمد ، 25 سنة ، مصرية ، متزوجة ولدىَّ طفلان ، شعرى أسود ناعم وطويل ، وعيناى سوداوان ، بيضاء البشرة ، وجسدى يمتع بكافة التضاريس والتعاريج والانحناءات الأنثوية الممكنة والأمامية والخلفية والعليا والسفلية التى تليق بامرأة شرقية مصرية تحترم نفسها بدون سمنة مفرطة ولا نحافة ، جسدى من النوع الذى يسمونه curvaceous body ، أنا وزوجى متخصصان فى دراسة البحر (http://forums.neswangy.net/showthread.php?t=172754) الأحمر ، فى الصيف ، ولكن فى الشتاء نبقى مع أطفالنا من أجل دراستهم بفيلتنا بالقاهرة بمصر الجديدة ، فنحن ميسورا الحال ، وما نفعله بالصيف تسلية وترفيه إضافة لكونه بحثا علميا فى مجال تخصصنا. هههه كاد القارب ينقلب بنا بالأمس من عنف ممارسة زوجى للحب معى ، يا لها من ليلة مذهلة قررنا قضاءها بعيدا عن فندقنا فى الغردقة. كم أحب زبه الضخم الرائع فى كسى يملؤه ، وبيضانه على عجانى ..



وبينما أنا شاردة فى الأفكار فيما حدث بالأمس ، سمعت صوت هدير محرك قارب يقترب ، وحاولتُ البحث عن شئ أرتديه فوق البكينى حتى وجدتُ غلالة رقيقة صفراء مزينة بالورود تخصنى فلففتها حول خصرى لأغطى نصفى السفلى والعلوى حتى صدرى .. ووجدت فى القارب شابا وحيدا يقوده ، له ملامح أوروبية وأشقر الشعر ، وسيم للغاية ، ويبدو فى سن المراهقة فى التاسعة عشرة أو الثامنة عشرة أصغر منى ، ضحوك وبسام ، واضح أنه من السياح الذين ينتشرون فى البحر الأحمر يمضون عطلة الصيف فى مصر بين الغردقة وجنوب سيناء ويستمتعون بمشاهد الطبيعة الخلابة البحرية والجبلية ويغوصون لمشاهدة الأسماك المتعددة الألوان والأجناس والشعاب المرجانية الرائعة ، اقترب بقاربه من قاربى وأوقف المحرك ، ثم سألنى سؤالا بالإنجليزية ، فهمت أنه يسألنى أين هو ، فقلت له تفاصيل الإحداثيات ، قفز بجرأة إلى قاربى وقال : أأنتِ وحيدة مثلى ؟ أنتِ جميلة جدا ، كيف تكونين وحيدة ، هل أنتِ مصرية ؟ قلت : نعم أنا كذلك من القاهرة. قال : أوووه يا للروعة ، أنت حفيدة الفراعنة إذن . متزوجة ؟ قلت لا شعوريا ولا أدرى لماذا قلت هذا : لا ، مطلقة. قال : إنه مجنون ليترك كل هذا الجمال. ثم قال : اسمى ريتشارد ، من الولايات المتحدة، وأنتِ ؟ قلت : هدى. قال: هل تسمحين ببعض المرح ؟ المنظر من هنا رائع وشمس الشروق مذهلة ، أرى أنك وحيدة ، هل تقبلين بصحبة ، ودردشة ؟ ..



شعرتُ أن وراء الأكمة ما وراءها وخفت أن يعود زوجى فجأة وهو غيور جدا ، ولكن عقلى كان يأمرنى بشئ ، وإرادتى بشئ آخر ، ووجدت نفسى أقبل عرضه. وجلسنا على السطح سطح مركب زوجى ، نتأمل منظر البحر الساحر ونسمع صوته ونشم روائحه المنعشة ، وأخذ يحدثنى عن أمور حياته ، ومسابقات رياضية بحرية كثيرة دخلها ، ثم سمعتُ رنين هاتفى المحمول ، فأسرعت لأجيب وكان زوجى ، أخبرنى أنه فى الغردقة يسوى بعض الأمور ، ولن يعود قبل المساء ، وقد اتصل بى ليطمئننى عليه ، قلت : خلى بالك من نفسك وما تخافش عليا. وأنهيت المكالمة . سألنى ريتش عن المتصل فقلت بأنه أخى فى الغردقة يطمئن على ولن يأتى لأخذى إلا غدا ..



وعدنا لأحاديثنا وأخبرته عن حياتى ما عدا جزء زوجى وزواجى ، وشعرت بريتش يلتصق بى ، وبدأ يقص على أنه لم يحصل على حب فتاة حتى الآن رغم أن كل رفاقه بالمدرسة الثانوية قد اتخذوا لأنفسهم صديقات وليس صديقة واحدة ، لم يجرب الحب ولا العلاقة الجسدية بالطبع .. وأنه لا يدرى لماذا .. وأنه يتطلع شوقا لأولى تجاربه مع النساء ، ويحدوه الفضول ليعرف كيف يكون مذاق الغرام الجسدى والعاطفى .. ثم قال : ولكن كلهن فى مدرستى سخيفات وتافهات وأنا أميل للناضجات أكثر ، ولم أر فيهن خفة دمك الشرقية المصرية وجمالك وجسدك ذى التضاريس ، قلت : ريتش ، هابتدى أزعل منك .. لو سمحت بلاش كده.



وابتدأت أبتعد بجسدى عنه ، لكن جسدى كان له رأى آخر وشعرت بالرطوبة تنسال فى كسى ، لقد كان وسيما للغاية وفاتنا بعيونه الزرقاء وشعره الأشقر وبنيته القوية وطوله الفارع وبراءته وثرثرته ، ورغم ذلك يحبنى أنا الأقل منه وسامة بالتأكيد ولا يرى فى ملكات الجمال الأمريكيات فى بلده من تشبعه حاجته وتملأ عينه وترضى ذوقه ، كان ريتش يرتدى ملابس الغطس السوداء الملتصقة بالبدن ، كالضفدع البشرى ، استلقى على بطنه ووضع وجهه على يديه أمامى وهو يضحك كالأطفال ، وقال : كم أنتِ جذابة ! ليتهن مثلك ..



فحاولت تغيير الموضوع ونهضتُ وقلت : أشعر بالجوع ، سأذهب لأعد الإفطار ، هل تحب الفول المدمس المصرى بالزيت والكمون والطحينة ؟ إنه أكلة مصرية صميمة .. قال فى فضول : أود تجربتها معكِ ، من يديك الجميلتين لا يمكن أن تصنعى إلا كل شهى وجميل ..



احمر وجهى وانصرفت مسرعة إلى الطابق السفلى فى قاربنا الضخم المزود ببعض غرف النوم ومطبخ وحمام ، وبعد قليل سمعته يثنى على الروائح القادمة إليه من عندى .. صعدت ومعى صينية الفول فى سندوتشات العيش البلدى وبعض أقراص الطعمية وجواره بصلتان .. تناول الطعام بشهية معى وهو يختلس النظرات إلى وأنا آكل ، والتصق بى مجددا .. ووجدت خيمة منتفخة متكورة وعالية تحت خصره وتحت ملابس غوصه .. رباه ، إنه مثار ! وشعرتُ بالرطوبة تزداد فى كسى ، وأشفارى تختلج ..



أنهينا الطعام . وفوجئت به يضمنى بقوة وقال : أعلم أنك متزوجة ، ودبلة الزواج الذهبية تلمع فى يدك اليسرى، وأنك تودين خوض مغامرة جديدة ، وكسر تابو ، وذلك لا يضايقنى بل يثيرنى أكثر وأكثر ، صارحينى ألديك أطفال ، فترددت واحترت ماذا أقول وأفعل ولم أجد بدا من مصارحته فأومأت له برأسى وأشرت بإصبعى أى طفلين ، ثم تخلصت من ذراعيه برفق ، ونهضتُ وقلت له : هذه حياتى الشخصية ، ولا أدرى لماذا كذبتُ وأخبرتك أنى مطلقة ، لعلى أشفقت عليك أن تصدم بعدما رأيت منك إعجابا بى ، أو لعلى كنت أريد اختبارك لأرى ما تريد منى ، أرجوك ريتش دعنا نكون أصدقاء فقط وغادر القارب حالا لو سمحت ، أنا متزوجة ولدى أولاد ، وشرقية مصرية ولدينا عادات وتقاليد مختلفة عنكم ، ومن كلمنى كان زوجى بالغردقة وليس أخى ، أرجوك اذهب يا ريتش ..



ففوجئت به يسحب خنجر صيد من جيب بذلة غطسه ، ويضع النصل على جلد عنقه ويضع ويقول : أنا أحبك من النظرة الأولى كما لم أتصور أنى سأحب فتاة يوما فى بلدى أو غيرها ، إن رفضتينى سأقتل نفسى ، وبالفعل سال خيط من الدماء من عنقه ، وشعرت بجديته فقلت له : حسنا حسنا ، سأعطيك قبلة واحدة فقط ولكن لا تطلب شيئا بعدها أفهمتنى ؟ .. قال : حسنا ، قبلت . ونهض ، فضممته بتردد ، وقربت فمى من فمه ، وانغمسنا فى قبلة فرنسية وعادية حارة جدا وطويلة جدا ومص ريقى ولسانى بشدة وجوع ولهفة وعاطفة وتعارك مع لسانى ودغدغ أسنانى بلسانه .. وأخيرا تباعدنا ونحن نلهث بشدة ونلتقط أنفاسنا بصعوبة وقلبانا يخفقان بسرعة إلى حد الجنون ، وقلت له وأنا أضمد له جرح عنقه : هيا عدنى أنك ستنصرف الآن وتنسانى أرجوك .. وكفى جنونا .... لكنه فاجأنى مجددا والتقط الخنجر ، وارتمى راكعا عند خصرى يقبل يدى متوسلا وصوب الخنجر نحو صدره واندفع به بعنف منتويا غرسه فى قلبه مباشرة ، وفهمت ذلك على الفور ، لكنى هذه المرة لم أستطع لجم عواطفى نحوى ، فلم أشعر بنفسى إلا وقد لطمت يده بعنف وسقط الخنجر بعيدا ، وتناولته بسرعة ورميته فى البحر قائلة : لا تقترب من حبيبى ، إياك ، ابتعد ..



فضمنى ريتش من الخلف بقوة ، فالتفت نحوه وواجهته ، ثم أنزلته معى إلى سطح المركب ، واستلقينا متجاورين ، لقد أصبح كسى كوعاء الحساء الملآن (لقد أصبح كسى شوربة) من شدة الإثارة وشدة رغبتى فيه هذا الوسيم الرائع ، واتجهت يدى لا شعوريا نحوى الخيمة المنتفخة تحت خصره أتحسسها ، كان ضخما كزوجى ، ظللت أداعب زبه من فوق بذلته الغطسية ، قليلا ، ثم سحبت السوستة الأمامية للبذلة من عنقه حتى أسفل خصره ، وأخرجت زبه ، وأخذت أدلكه صعودا وهبوطا على عماده ، تأوه بشدة وقال : كمان يا هدى بحبك دلكى زبى كمان ..



وأخذ يقبل عنقى .. وكان زبه ينمو ويكبر أكثر وأكثر وأنا أدلكه وأخذتُ أفرش لعابه المنوى المنساب باستمرار على رأس زبه وعماده ، ثم نهض وجردنى من كل ثيابى فى لمح البصر فتطايرت الغلالة وتطاير البكينى وغمر كل بقعة من جسدى بدون مبالغة بقبلاته ولمساته ولحساته ومصاته من قمة رأسى حتى أخمص قدمى ، لم يترك شبرا من أنحاء جسدى ولم يهمله ، كأنما يريد أن يلتهمنى أو يأخذنى تذكارا فرعونيا من مصر إلى بلاده الأوربية الشمالية الغربية .. وشعرت فيها بمدى حبه لى ورغبته فى ولهفته على ، وركز أيضا على ثديى المصريين الأصيلين اللذين أذهلاه للغاية ، وعلى لحس كسى ونيكه بأصابعه ، ومص عسلى الذى جعلنى أقذفه مرتين ، وأخيرا اعتلانى ووقف على ركبتيه ووضع ساقيه بين ساقى ، وشعرتُ برأس زبه تداعب بوابة كسى المتهدل الأشفار الغليظة ، ودس وأولج زبه الضخم بوصة تلو بوصة فى كسى ، وشعرتُ بالامتلاء الذى لم أشعر به إلا مع زوجى المماثل له فى الضخامة ، وباعد بين ساقى ، وقبض على قدمىَّ فى يديه وأخذ يقبلهما ويمصهما ، ثم مد يده وتناول يدى ومص أصابعى فى فمه ولحس كفى إن ذلك يدغدغ ، وبدأ ينيكنى بقوة ، وأخذ القارب يهتز بنا بخفة من شدة النيك ، وكان مشهدا رائعا لو رآه أحد البحارة المارين ولكنى كنت سأموت خجلا ، السماء الزرقاء الصافية والشمس الساطعة والبحر الرقراق الصافى وأصوات الطيور البحرية ورائحة البحر ، ووسط ذلك قارب عليه عاشقان مغرمان اثنان غربى وشرقية ، أوربى ومصرية ، يافثى وسامية ، يتبادلان القبلات والأحضان ، ويطعمان بعضهما شهد الغرام الفائق الحلاوة عبر زبه وكسها .. ثم أحطتُ ردفيه بقدمى ، وظهره بذراعى ، وكان متمرسا رغم أنها المرة الأولى له فى حياته ، كأنه تدرب كثيرا على حبس شهوته وبطء قذفه وإطالة مدة الجماع ، وظل ينيكنى لساعة إلا ربع ، يبطئ ويسرع ، ويتوقف ويستأنف كلما اقترب من القذف ... ووصلتُ إلى قمة النشوة وقذفتُ عسلى الأنثوى حول زبه أربع أو خمس مرات حتى قذف فى مهبلى أخيرا لبنه الأوربى الأشقر .. وأصبح كسى كوعاء الحساء الملآن عن آخره والفائض من كثرة ووفرة اللبن الذى قذفه فى أعماق مهبلى وأمام رحمى .. بعدما انتهى وقذف ، استلقى جوارى ووضع رأسه على صدرى ولف ذراعه على خصرى وضمنى إليه بالجنب بشدة عدة ضمات متتالية، وأخذ يقبل خدى وهو يتنهد ويغمض عينيه فى استمتاع وتلهف ، وأخذتُ أداعب شعره الأشقر ، وأقبل جبينه وأهمس له بكلمات فاحشة وأضحك ، وأهمس له بكلمات الحنان والأمومة ، كأننى أمه أو أخته الكبرى وهو طفلى الحبيب وكان مستمتعا جدا بهذا الدور لى وله
اضافه للبنات و السيدات و المطلقات

انا وصحبت امى

مش مهم اسمى ايه المهم انا سنى 25 سنه مستمر فى العاده السريه بل مدمن على العاده وبحب اضرب عشره تقريبا كل يوم امى ليها صديقه عندها حوالى 48سنه بس طبعا جسمها جباااااااااار وليها بنت فى سنى واولاد اصغر المهم فى فتره وانا من غير شغل وهيجانى زى العادى بتاعى كنت انا وامى بنتفرج على التلفزيون اومت علشان اتفرج على فلم وسكس وبعديها اضرب عشره سمعت صوت الباب البيت وقفت زوبرى تحت كمر البنطلون وروحت علشان افتح الباب بصيت من العين السحريه شفتها رفعش جزء صغير من التى شرت وبين جزء من راس زوبرى وفتحت الباب سلمت عليه وبستها من هنا وهنا وضغض على بزازها ورحبت بيها جامد وبعد كده رفعت ايدى علشان زوبرى يبان اكتربس بحجت انى بافل زرار النور علشان عالى شويه جمب الباب اخدة بالها من زوبرى انا عملت نفسى مش واخد بالى دخلتها على امى وانا دخلت اعملهم شاى وزى انا متعود بعد ما غسلت الكوبايها حطيت زوبرى فيها علشان ريت زوبرى تكون فيها وحطيت الشاى وقدمته ودخلت غرفتى اكمل الفلم السكس للعلم انا بموت فى النسوان الكبيره المهم سمعت امى بتقلها ادخلى الحمام اكيد فاضى اول ما سمعت صوت رجلها وربت الاوضه وعملت نفسى بغيرالبنطلون وزوبرى طبعا واقف ادامى بصيت عليه براحه ودخلت الحمام ورزعت الباب بس مسمعتش صوت ترباس الباب بصيت على الحمام شفت الحمام الباب موارب بصيت من بره براحه شوفتها قعده بتلعب ى كسها وبتتمحن براحه دخل جرى شغلت اغانى بصوت عالى وعملت نفسى معرفش انها فى الحمام واخت شوية غيرات ودخلت الحمام بطيزى على اساس هافل الباب ولفيت وانا عريان شفتها قعده بصيت على زوبرى بصيت على كسها اربت بسرعا وحطيت ايدى على كسها وهيه بتمص زوبرى هحكلكم الباقى

أنا وسارة أبنة أختي

اسمي متيّـم ولقد انهيت دراسة الماجستير والدكتوراة في ادارة الاعمال في لندن وعدت الى المملكة واسست مكتب للخدمات الاستشارية. لي 3 اخوات متزوجات. اختي الوسطى هنادي لديها فتاة صغيرة في الحادي عشر من عمرها واسمها سارة . وهي في غاية من الجمال والدلع , شــعرها أشــقر وعيونها زرقاء كمياه البحر الرائعه, وجسدها ناضج اكثر من عمرها وهي تدرس في الصف السادس ابتدائي . كنت اقوم بزيارة اختي من حين لآخر لتناول العشاء في منزلهم . وعندما اكون في منزلهم تكون سارة سعيدة جدا بزيارتي لهم لأنها تريد ان تتكلم معي اللغة الانكليزية بالاضافة الى انها تحبني كثيرا لأني كنت أعاملها معاملة خاصة وأجلب لها الهدايا في كل زيارة لي لهم في منزلهم . في يوم من ايام الاربعاء مساء كنت أتناول العشاء معهم فطلبت مني أختي بتدريس سارة اللغة الانكليزية ثلاث مرات في الاسبوع ,الاربعاء والخميس والاثنين.
وبعدما انتهينا من العشاء في الساعة التاسعة مساء طلبت مني اختي في البدء بتدريس سارة من ذالك اليوم لأنها هي وزوجها يودان زيارة اصدقاء لهم, فوافقت وقالت لي اختي بانها لن تتأخر اكثر من ثلاث ساعات ان لم يكن عندي مانع فقلت لها بان تذهب وتستمتع بوقتها لان ابنتها بايدي أمينة. ذهبوا وتركوني انا وسارة في المنزل لوحدنا فأخذتني سارة من يدي لأذهب الى غرفتها لكونها مجهزة بطاولة للدراسة . دخلت غرفتها واذا هي غرفة أنيقة وجميلة للغاية كشخصية سارة المحببة فيها سرير ابيض اللون والعابها مرتبة بشكل جميل . فجلسنا على المقاعد و أحضرت كتبها وجلست بجانبي وبدأت تريني وتقرأ لي بعض من كتبها الانكليزية وانا أصحح لها بعض الأخطاء . فلقد كانت تجلس على ركبتيها على المعقد ترفع مؤخرتها الى الأعلى والى الأسفل وهي تقرأ وكنت أضع يدي اليمنى على المقعد التي تجلس عليه وفجأة عندما قررت ســاره الجلوس على المقعد شـعرت بيدي تلامس طيزها الناعمة فرفعت طيزها الى الاعلى ولكن قررت بان تعود الى الجلوس على يدي كونها شعرت شعور جديد ومثير .
فاستمرت بالقيام بنفس الحركة من الأعلى الى الأسفل وطيزها تلامس يدي . كانت ترتدي فستان واسع وايضا كانت ترتدي كيلوت ابيض قطني واسع على طيزها الناعمة فكانت عندما تهبط بطيزها على يدي كنت الآمس طيزها وكسها الصغير الناعم بيدي وفي تلك اللحظة شعرت بسائل يخرج من كسها ويلامس اصابعي وعندها شعرت سـاره بأنها بغاية التهيج والاثارة الجنسية وانا ايضا لأن زبـّي كان في غاية الانتصاب وفجأة وضعت سارة رأسها فوق يديها على الطاوله وقالت أنها متعبة وتود النوم قليلا فلقد أرادت ان تفهمني بأنني حر التصرف لأفعل بها كما أشاء . لم أستطع مقاومة اغراؤها المثير الذي دخل في أحشائي وكياني وجعلني أشـعر بلذّة عارمـه ليس لها مثيل , وخاصّة عندما بدأت الآمس طيزها وهي تواصل حركتها من الأعلى الى الأســفل . فرفعت سـاره فستانها الى الأعلى وظهرت امامي طيــزها البيضاء الرائعة التي لا يستطيع أية انسان مقاومة هذا الجســد ألرائع ونهش هذه الطيـز الحريريه الناعمه . فأنا بدوري أنزلت لها كيلوتها الى الاسفل ورأيت أمامي منظر بغاية الاثارة ولا يمكن لمخلوق وصفه , فهي طيـز رائعه, وردفين جميلين وكسّ كبيني يرجع الى الخلف وبغاية الجمال والنعومة, كس له شـــفتين ورديّتين خلقا للمصّ والأكل والنيك . لم أستطع أن أقاوم فبدأت بلحس طيزها الناعمة وكسها الكبيني أنهشه كالكلب الجائع وأنا أسمع تأوّهات سارة الخفيفة وأنينها من كثرة الّلذة وهي تظهر لي رضاؤها عمّا أفعل , فأمسكت بردفيها وأبعدتهما عن بعضهما ورأيت ثقب طيزها الرائع الزهري اللون فلم استطع الاّ بأن أضع لساني في ثقب طيزها مرارا و تكرارا وفي نفس اللحظة كنت اقوم بلحس كسها أيضا وابعاد شفرتي كسها الى الخارج بلساني , وكنت اتذوق بلذة الطعم الرائع الذي يفرزه كسها , فنهشـته وأكلته ولحسته لمدة لا تقل عن نصف الساعه وهي ساكتة لا تحرك ساكن.
قلت لها بأن تستيقظ من نومها وتجلس في حضني لكي تأخذ وضعية أكثر راحة لها . فعندما حملتها لأضعها في حضني كنت قد خلعت ملابسي وزبّـي الطويل في غاية الانتصاب فعندما جلست في حضني وشعرت بذكري يدخل بين فخذيها كانت سارة في منتهى السعادة . طلبت منها بأن تقوم بنفس الحركة التي كانت تقوم بها وهي تجلس بمفردها وهي من الأعلى الى الأسفل ووضعت رأسها فوق يديها على الطاولة ومثلت دور النوم وبدأت تهبط بمؤخرتها على زبّي ولم أتمالك نفسي الاّ أن وضعت رأس زبّـي ألمنتصــب بين شفرتي كسّها وهي تهبط بكسها على زبّـي وترتفع باستمرار, ومن كثرة نشوتها واثارتها كانت كلما تهبط على زبّـي , كان يدخل في كسّها اكثر وأكثر وشعرت بأنها تنوي الهبوط على زبّي الطويل المنتصب الى الأسفل ولكنّي كنت أمنعها من ذلك بامساكها من ردفيها ورفعها الى الأعلى, حين اذ كان زبّي ملئ بسائل كسها اللذيذ, وحينها وضعت زبـّي المنتصب في ثقب طيزها الوردي وأمرتها بأن تهبط عليه ببطء شديد .
وهي بدورها ما زالت تمثل دور النائمة وتنفذ أوامري حرفيا. حينما دخل رأس زبّـي في ثقب طيزها الوردي شعرت ســاره بالألم واللذة والنشوة العارمة التي انتابتها حينها شعرت بزبّـي يخرق طيزها العذراء . بدأت ســاره بالهبوط على زبّـي المنتصب ببطء شديد لأنها كانت تشعر بالألم واللذة بآن واحد, وخلال بضعة دقائق كان زبّـي بأكمله في طيزها الرائعة وعندما استقرت على زبّي بدأت بالتأوه وألأنين والقيام بحركة دورانية بطيزها الرائعة وهي تجلس على زبّي, وبعد فترة وجيزة وعندما تعودت ســاره على زبّي في طيزها بدأت بالصعود والهبوط على زبّـي المنتصب بشدة وشراسة وهي ما زالت تمثل دور النائمة لتعطيني الأمان بأنها لاتدري شيء ولاتدري ماذا يحدث لها. وأنا بدوري رفعتها من ردفيها الى الأعلى ووضعت رأس زبّي المنتصب في كسّها الناعم وبدأت أدخله في كسها بلطف وهدوء شـديد . ولكنّني كنت خائف من أن افض بكارتها خلال هبوطها على زبّي ولكنّني كنت أشعر بلذة عارمة أنستني حياتي وفجأة شعرت بأنها هبطت كليا على زبّي المنتصب, وعندها أيقنت بأننـي فضضت بكارتها, وبدأ قليل من الدم يسيل على زبّي وهي لا تدري ماذا حصل. عندها بدأت ســاره تهبط وتصعد على زبـّي مرارا و تكرارا, وعندما ايقنت بأنني فضضت بكارتها وهي ألآن ملكـي انا كلّيا, أمسكت بها من ردفيها وبدأت أرفعها من الأعلى الى الأسفل بشدة عارمة وأنا لا آبه شيئا. طلبت منها بأن ترفع برأسها الى الأعلى وتلقيه على كتفي لتكمل نومها براحة تامة, ففعلت ذلك وهي مازالت تمثل دور النوم .
كان كسها يعانق زبّي المنتصب بقوة وانا أرفعها من الأعلى الى الأسفل لمدة لا تقل عن الساعة, وشعرت خلال ادخال زبـّي بكسها بأنّها تتأوه وتأن وترتجف من شــدة الّلذه, وكانت على وشك الوصول الى الرعشة الجنسية وانا ايضا, فما أن تدفقت المنية من زبّي وبكميات هائلة تضرب بكسها الصغير من الداخل والخارج وهي ترتعش وكأنها قاربت على مفارقة الحياة وهي تشــعر بنشــوة عارمه ليس لها مثيل. عندما قذف زبّي المنية في كسّــها الناعم كانت هي في نفس اللحظة قد أتتها الرعشة الجنسية وكأنها فاقدة للوعي تماما فحملتها ووضعتها في سريرها وكأنها تعيش في عالم آخر من شــدة اللذة والســعاده .
فبدأت بارتداء ملابسي وجلست الى جانبها لأتأكد من أن كسّها المنتفخ من كثرة النيك لا يوجد عليه أية دماء. كانت هذه هـي المرة الأولى ولم تكن الأخيره, وبما أنني كنت أدرّس ســـاره ثلاثة مرّات في الاســـــبوع فكنت أنيكها في كل مرة أزورهم فيها . وبدأنا أنا وســاره نجرّب كل الوضعيات الجنســيه , كانت تارة تمص لي زبّـي بشــغف وكأنها طفلة رضيعه , وتارة تنخ على ركبتيها وأنا آتيها من الخلف وأضع زبّـي ألمنتصب في كســها والى نهايته وحتّى البيضات أدخله وأخرجه مرارا وتكرارا وهي تقول لـي أعشــقك وأموت فيك ياحبيبـي يامتيّـم وأنا متيّـمه بحبــك ياحيـاتي , وأيضأ كانت ســاره وهي على ركبتيها تطلب منـي بأن أضع زبّــي ألمنتصب في ثقب طيزها ألناعم ألوردي لأنها بدأت تتمتع وبشــده عندما أنيكها من طيزها, وأنا بدوري كنت أدخل زبّــي ألمنتصب وأخرجه في طيزها أدخله وأخرجه وهي تأن وتتأوه من شـــدة أللذه والســعاده وهي تقول لي نيكني بشده وضعه في طيزي ياحبيبي أرجوك أدخل زبك في طيزي الى آخره ياعمري . وكانت تطلب منّي أيضا بأن أضع زبّي المنتصب في كسها وأنيكها بشده وهي تنخ على ركبتيها فكنت أفعل ذالك بادخال زبّي الى نهايته في كسـها الناعم الصغير ثم أخرجه وأدخله وهي تقول لي أنت ملكي يا متيم وزبّك لي وحدي أنا, وكنت أجيبها أنا وزبّي وروحي لك ياسـارتي الحبيبه. وكنا نصـل الى الرعشــة ألجنســيه ســوية وكانت المنيـة تتدفق من زبــّي وتملأ كسـها ألناعم وطيــزها ألبيضاء ألرائعه, ودائما وبعد ننتهي من حفلة النيك كانت ساره تمص لي زبّي بحب وشغف قائلة أعبدك يامتيم وأنا كنت بدوري أضمّها الى صدري وأقبل كل جزء من جسدها .
فبدأنا أنا وســـاره نمارس الحب والجنس وكأننا عاشـــقين ولهانيــن , فكانت كلّما أتيحت لســاره ألفرصه تأخذني الى غرفتها وتطلب مني بأن أنيكها وأسـاعدها للوصول الى اللذة والنشـوة الجنســيه , فكنــت أفعل ذالك بحب وشـغف. فكنّا نتعامل وكأننا عاشــقين وزوجان في شــهر العســــل . يا لها من أيّام وأشـهر وســنين لن أنســاها طوال عمــري .

شريف وزوجه عمه بدريه

حدث منذ 3 سنوات .................. ابلغ من العمر 26 عاما اسمى شريف وتخرجت من الجامعة ومن الاسكندرية..... ولم اعثر على عمل .... ضاق الخناق بى ففكرت فى راحة زهنى فهدانى تفكيرى للاستجمام ان اذهب الى الريف الى منزل عمى المتوفى منذ 4 سنوات حيث يعيش ابن عمى شوقى وامه زوجة عمى ..... وفعلا سافرت وتمت مقابلتى بالترحاب والسلامات والفرحة منهم لزيارتى لهم .... ومر اليوم الاول وفى اليوم الثانى صحيت من النوم فلم اجد شوقى سالت عنه امه فقالت انه ذهب من الفجر الى الغيط ليراعى الزرع وانه كل يوم يخرج فى الفجر ولا يعود الا عند الظهيرة ..... وجاء شوقى فعلا وقت الظهيرة كانت بدرية وهى اسم امه زوجة عمى خضرت الغدا لانهم يتغدون فى الميعاد ده بعد ما يجى شوقى . فدخل شوقى ليستريح واستاذن منى لانه من الفجر صاحى وقعدنا انا وبدرية نتكلم ففوجئت بها تقولى انا ***ع ان البنات عندكم فى الاسكندرية كتير انا عامل ايه معاهم اكيلى هى اتكسفت من الكلام ووشى احنر من كلامها فقالت لى متتكسفش احكيلى نفسى اعرف انت مكسوف ليه ده مفيش الا انا وانت احكيلى انا عمرى ما شوفت اسكندرية .. بس ***ع عنها احكيلى وحياتى عندك .. لقيتها بتسال وفيها شوق لتسمع بمتعة فانتهزت الفرصة وقعدت افشر عليها لمتعتها لقيتها عاوزة اسمع بالتفصيل الممل وفعلا قعدت احكيلها من خيالى وهى كلها شوق ومتعة بعد ان قعدت اقص عليها من خيالى وده بالفشر طبعا احبت هى سماع الحكايات بالتفصيل - فبدات اقول لها بانى فى المنزل اللى قصاد مننا واحدة بعد ما كان يذهب زوجها لعمله تقف تشاغلنى بقميص نوم وتشاور لى بان اذهب لها وتتراقص وتتمايل الى ان قالت لى والشوق ماليها هاااااااااا وروحت لها فقلت لها ايوة قالتلى هااا وعملتوا ايه فكذبت وقلت لها الى ان وصلت لها اخذتنى فى حضنها واخذتها فى حضنى ومصمصنا فى شفايف بعض وقلعتها القميص اللى كانت لبساه و........ فوجئنا بصوت شوقى من الداخل قادم الينا فغيرنا الموضوع وجلسنا مع بعض احنا الثلاثة الى ان قضينا يومنا .. وفى صباح اليوم التالى فوجئت بها بتصحينى من بدرى بحجة الفطور وتقولى قوم بقى ده شوقى مشى من بدرى ... وبعد ان فطرت معها راحت وعملت كوبايتين شاى وقالت لى علشان تعدل بها دماغك وتعرف تحكيلى هو انت عارف وصلت لحد فين فقلت لها باستغراب وقفت فين على ايه فقالت لى مع جارتكم ومن هنا عرفت انها مستاقة لسماع المزيد فقلت لها ايوة بعد ان قلعتها هدومها قعدت ابوس فيها وارضع فى شفايفها وافرك فى بزازها وارضع من حلمتها وابوس بطنها ولحست فى . فقالت لى ما تتكلم شوقتنى فقلت لها لحست لها كسها فاستغربت وقالت لى هو انت صحيح عملت كدة قولتلها ايوة فقالت لى وهى عملت ايه فقلت لها كانت تصرخ من اللذة والمتعة وتقولىكمان نيكنى بلسان نيك نيك وهنا سمعت منها شهقة جامدة تدل على شوقها وعطشها . وعرفتها ان بعد اللحس نمت فوقها وهى بايديها دورت على زوبرى لتوجهه الى كسها وتغرسه فيه واخذت انا اتحرك عليها فوق وتحت ويمين وشمال الى ان حسيت بيها فقالت وبعدين فقلت لها بدات تسرع فى اهتزازها وتراقصها تحتى ورفعها لوسطا لتحتك بزوبرى اكثر وتسرع وتسرع وتصرخ الى ان جابت شهوتها .. فقالت لى وقابلتها تانى فقلت لها من بعدها بقى شىءعادى ان اروح لها وانتم معاها ... فابتسمت وقالت لى انها ذاهبة الى الحمام . فروحت وراها ابص عليها لقيته دخلت تدعك وتفرك كسها بطريقة شهوانية هستيرية الى ان جابت شهوتها . وبعدها جاءت وهى تبتسم وقالت لى انت طلعت جن . وبعد هذه الكلمة سمعنا خبط على باب الدوار وسمعنا صوت ينادى من الخارج على شوقى واذ بواحد ارسله شيخ البلد لشوقى ليعرفه ان غدا صباحا يتوجه للمركز لبيا موقفه من التجنيد فحزنت ودمعت وقالت لى ان شوقى سوف يذهب غدا الى الجيش وان وجودى معهم اليومين دول كان لا بد منه .... وجاء شوقى وعرف ان غدا عليه التوجه الى المركز وفى صباح اليوم التالى صحيت مع شوقى وذهبت معه الى المركز لاعرف ما الذى حصل وبع ما يقرب ال3 ساعات جائنى شوقى وهو حزين واوصانى بامه الى ان يحضر وجاء موعد ترحيله وودعته ورجعت الى الدوار بدون شوقى ففتحت لى ولقيتنى وحدى فبكت بصوت جامد وعرفت انه تم ترحيله ... فطلبت منها ان ادخل استريح لانى صحيت بدرى فذهبت وتركتها وبعد العصر فوجئت بها بتصحينىوتقولى قوم كل لك لقمة انت متغدتش فقمت من النوم واذ بى ارى انسانه تانيه خالص لابسة قميص نوم اسود حرير يكشف عن بياض المرمر بزراعيها ونصف صدرها وكانى لم اعرفها انى ارى الان ملكة فقالت لى انت بتبص لى كدة ليه مستغرب ليه هتكلنى بعنيك اوعى تفتكر انى زى جارتكم تقدر عليها لالالالالالالالالالالالا فقمت من مكانى بقصد انى رايح الحمام فلقيتها بتهرب من قدامى ولقيت نفسى بمد ايدى عاوز امسكها ووقفت هى علشان امسكها فبوستها بوسه خفيفة لقيتها ضحكت وقالت لى بس كدة بتمسكنى علشان كدة وجرت ضحكة تانية وعاوزة تهرب الا انى امسكتها وزنقتها فى الحيطة وقعدت ابوس فى شفايفها والحس فى رقبتها ومددت يدى الى بزازها الجمال واخرجت البز الشمال وقعدت ابوس والحس وارضع فى الحلمة الى ان حسيت انها مش عارفة تقف وجلسنا على الارض وتمددنا وتراقصنا سويا واخذنا فى سلت ملابسنا الى ان اصبحنا عرايا قعدت ابوس وارص فى بزازها وشفايفها والحس فى السوة والاعبها بلسانى الى ان نزلت الى كسها اللى اول مرة اشوفه جمار من ***** براحته الزكية بسوائله البركانيه داعبته باصابعى لقيتها بتقولى لا بلسانك زى الجارة بتاعتكم وفعلا عطتها كورس لحس مزاج حنيه حسيت انها جابت اكثر من مرتين واخيرا رفعت ساق وفردت الساق التانية وتصرخ كلما اقترب زوبرى من بين شفايف كسها قعدت افرش لها رايح جاى واعمل لها بيه دواير وخمسات الى ان رفعت نفسها فجاءة ليدخل زوبرى فى اعماق كسها تاوهت تاننت ارتجفت زدنا من الادخال والاخراج على انغاف الاوف والاه والاح الى ان جبنا شهوتنا مع بعضنا وبع ان نزلنا نمنا فى حضن بعض ولم نحس الا بظلام الليل فابتسمنا لبعضنا وقالت لى انت تجنن وانا مش هسيبك وقوم بقى دلوقت ندخل الحمام .............. ولى لقاء اخر لتكملة القصة ولاكل الفطير بعد ان استرحنا دخلت انا الاول بعد ان جهزنه لى لان حمامات الارياف ليس بها ***انيات المدن ... فاغتسلت وخرجت ولقتها واقفة لى بالفوطة وقالت لى حمام الهنا يا عريس فضحكنا ودخلت هى فاغتسلت وخرجت فقالت لى نتعشى فوافقت فاحضرت العشاء واكلنا وجلسنا فترة فى صمت امام التليفزيون فاحسست باحساس عجيب مع سكوتها لفترة فقلت لها ندمانة فقالت على ايه فقلت لها على اننا نمنا مع بعض فقالت لى ان سكوتها ده فيه شعور باللذة التى كانت محرومة منها وانها كانت مشتاقة لى فى اول يوم وصلت لها وعرفتنى بانها هى التى حركتنى بقصد منها الا اذا كنت انا اللى ندمان فقلت لها لعلمك انا كذبت عليكى فى وصفى لجارتنا فلم يكن هناك احد ولم امارس الجنس فى الحقيقة وانها المرة الاولى معكى انتى ... فقالت لى عارفة وكذبت عليا علشان كنت عاوزة اسمع منك وادينى سمعت واستفدت منك فضحكت وقالت لى هقوم اعملك شوية شاي فقامت وعملت الشاى وجاءت فجلسنا وشربنا الشاى فاشعلت سيجارة فقالت لى هو انت لسه هتسهر فقلت لها يعنى شوية كدة فقالت لى انا داخلة فقلت لها ماشى .... وبعد حوالى النصف ساعة قمت فاطفات التليفزيون ودخلت حجرتى التى انام فيها وتمددت على السرير واشعلت سيجارة اخرى وقعدت افكر فى اللى حصل وكم انا فى سعادة لا تعادلها سعادة من تجربتى لممارسة الجنس مع امراءة مقربة لى وعندها خبرة واخذت افكر واتخيل كم من سعادة ستاتى من بعد اليوم .... وانا فى تفكيرى وسارح مع خيالى سمعت صوت رجل قادمة ناحية الحجرة ونادت عليا فرديت عليها ففتحت الباب فوجدت النور خافت وقالت لى انت لسه ما نمتش وايه اللى جابك على الحجرة دى مش المفروض كنت تيجى تنام فى الاوضة معايا ... فدققت النظر اليها فوجدتها لابسة قميص حريرى ابيض مع بياض الجسم المرمرى وشعرها السايح باللون البنى وجلست على حرف السري فقالت لى لا انت مش هتنام هنا لازم تيجى تنام معايا جوة فقلت لها لا علشان لما حديجى يلاقينى فى حجرتى فقالت خلاص هنام انا معاك وقامت طالعة فردت جسمها بجوارى ولمحت فيها انها لازالت تشتاق وعاوزة تمارس الجنس تانى فمدد كف يدى امسح على شعرها فقالت لى انت مش جيلك نوم فقلت لها ازاى انام وانتى معايا وطبعت قبلة خفيفة على خدها فرايتها تقدمت بشفايفها لشفايفى فالتقطهمواخذت امصمص وارضع فيهم ويدى التفت حول رقبتها واليد الاخرى تحسس على بزازها وتفرك فى حلماتها من فوق القميص الحريرى وواصلت التحسيس لسويتها وبطنها وفخوذها الى ان لقيتها رايحة فى عالم تانى خالص قعدت احسس وارفع القميص حبه حبه وحسست على طيزها فلقيتها لم تلبس حاجة من تحت فقبلتها وضحكت فقلت لها انتىكنتى مستعدة صح فقالت لى اعملك ايه ما انت اللى تقلت وخلتينى اجيلك بس جتلك لانى محتاجة ده ومدت ايده على زوبرى من فوق البنطلون فالتقطت شفايفا مرة اخرى واخرجت بزيها الاثنين ارضع فى واحد واحسس على التانى واداعب حلماتها وقامت فقلعت القميص وانا قلعت هدومى واصبحنا عرايا واخذت ارضع واحس وابوس فى كل اجزاء جسمها الى ان نزلت بشفايفى الى كسها فقالت لى اى هتعمل ايه قلت لها هبوسه فقالت لى لا بلاش فقلت لها انتى متعرفيش اللحس فقالت لى لا ازاى فقلت لها طيب اسكتى وسبينى امتعك ونزلت على كوسها ودفنت راسى ما بين فخذيها المرمرين ابوس والحس مابين الشفرين وهى لا تقول الا اه اه اه اه اوف اوف اح ولقيتها بتقولى جميل قوى اه كمان كمان واخذت اللحس وانيكها بلسانى الى ان ارتعشت مرتين او ثلاثة فقمت وجلست بجوارها فقلت لها يلا بوسى زوبرى قالت لى معرفش ازاى فعرفتها الطريقة وما هى الا ثوانى حتى كانت استاذه فى المص والرضع فقلت لها نامى فنامت وجلست بين فخذيها والاعب كسها بين الشفرين بزوبرى وافرش لها من فوق لتحت ودواير وخمسات وهى تصرخ من المحنة الى ان قالت لى دخله بقى مش قادرة حرام عليك يلا فادخلته وفي كسها بالراحة براحة وهى تقولى بشويش اى بالراحة اه جامد شوية بالراحة جامد شوية اه جامد الى ان عرفت انها قربت ترتعش مرة اخرى وتنزل عسلها فاخرجت زوبرى منها ومسكته بيدى وحطيته ما بين الشرفين وعلى *****ها وقعدت اهزه هز سريع برعشه حسين انا بتتكهرب من رعشة زوبرة على *****ها وجابت ماءها فارتخت شوية فقلت لها ادورى فقالت لى هتعمل ايه قلت لها عاوز اجرب طيزك فقالت لى لا مجربتش قلت لها جربى لو معجبكيش قولى وانا مش هكمل ويادوب ادورت ولحمت طيزها الجميل ففرقت بيت فلقتيها وقعدت انزل بزوبرى ابله من كسها واطلعه لحد خرم طيزها الاعبه حسيت انه بيفتح شوية بشوية وهى تقول اه جميل اه جميل الى انى لقيت الفرصة فمددت يدى تلاعب كسها و*****ها وهى مستلذه فغرزت راس زوبرى فى طيزها صرخت ووقفت انا لم اتحرك وهى تقولى اى جامد بيوجع وانا مبطلتش لعب فى *****ها الى انى لقيتها هى اللى بترجع عليا ليدخل اكثر وتتحرك وترقص بطيزها شوية شويه مع الاه والاى والاوف والاح وزادت من تراقصها عرفت انها اتعودت واستلذت فقلت لها هااااا بيوجع اطلعه فقالت لى لا اخص عليك لا اوعى دخله يلا كمان اى اوه اى اوف كمان الى انى حسيت انى هجيب قولت هنزل فقالت لىنزلهم جوة علشان يبردونى وقعدت اطلع وادخل الى ان جبت جوة فى طيزها واخرجته ومسحته بين فلقتيها وتمددت هى على بطنها وتمددت انا بجوارها ولن نشعر بانفسنا الا فى الصباح فقمنا واستحمينا وهى حسيت انها رجعت عشر سنين لورا من عمرها وفضلنا على الحال ده ولا نمتع عن بعض ونفترق