نيك فى وسط البحر احلى و اجمل نيك

سطعت شمس الصباح الدافئة على وجهى وأنا نائمة بالبكينى على سطح قارب زوجى ، وصحوت وتلفت حولى فلم أجد زوجى إلى جوارى وفوجئت بأنى وحيدة فى القارب ، وفى المياه الدولية بالبحر الأحمر بعدما ابتعد بى القارب عن المياه الإقليمية المصرية وعن الغردقة بطبيعة الحال ، ونظرت إلى جهاز الإحداثيات بالأقمار الصناعية فعلمت أننى فى منتصفالبحر الأحمر بين مصر والسعودية ، أين ذهب زوجى يا ترى بعد ليلتنا الساخنة بالأمس تحت النجوم الرائعة وبالليل ، لعله أخذ القارب المطاطى الصغير فى جولة أو غطس كالضفدع البشرى يستكشف الأعماق الرائعة .. هاى ، أعرفكم بنفسى ، أنا هدى محمد ، 25 سنة ، مصرية ، متزوجة ولدىَّ طفلان ، شعرى أسود ناعم وطويل ، وعيناى سوداوان ، بيضاء البشرة ، وجسدى يمتع بكافة التضاريس والتعاريج والانحناءات الأنثوية الممكنة والأمامية والخلفية والعليا والسفلية التى تليق بامرأة شرقية مصرية تحترم نفسها بدون سمنة مفرطة ولا نحافة ، جسدى من النوع الذى يسمونه curvaceous body ، أنا وزوجى متخصصان فى دراسة البحر (http://forums.neswangy.net/showthread.php?t=172754) الأحمر ، فى الصيف ، ولكن فى الشتاء نبقى مع أطفالنا من أجل دراستهم بفيلتنا بالقاهرة بمصر الجديدة ، فنحن ميسورا الحال ، وما نفعله بالصيف تسلية وترفيه إضافة لكونه بحثا علميا فى مجال تخصصنا. هههه كاد القارب ينقلب بنا بالأمس من عنف ممارسة زوجى للحب معى ، يا لها من ليلة مذهلة قررنا قضاءها بعيدا عن فندقنا فى الغردقة. كم أحب زبه الضخم الرائع فى كسى يملؤه ، وبيضانه على عجانى ..



وبينما أنا شاردة فى الأفكار فيما حدث بالأمس ، سمعت صوت هدير محرك قارب يقترب ، وحاولتُ البحث عن شئ أرتديه فوق البكينى حتى وجدتُ غلالة رقيقة صفراء مزينة بالورود تخصنى فلففتها حول خصرى لأغطى نصفى السفلى والعلوى حتى صدرى .. ووجدت فى القارب شابا وحيدا يقوده ، له ملامح أوروبية وأشقر الشعر ، وسيم للغاية ، ويبدو فى سن المراهقة فى التاسعة عشرة أو الثامنة عشرة أصغر منى ، ضحوك وبسام ، واضح أنه من السياح الذين ينتشرون فى البحر الأحمر يمضون عطلة الصيف فى مصر بين الغردقة وجنوب سيناء ويستمتعون بمشاهد الطبيعة الخلابة البحرية والجبلية ويغوصون لمشاهدة الأسماك المتعددة الألوان والأجناس والشعاب المرجانية الرائعة ، اقترب بقاربه من قاربى وأوقف المحرك ، ثم سألنى سؤالا بالإنجليزية ، فهمت أنه يسألنى أين هو ، فقلت له تفاصيل الإحداثيات ، قفز بجرأة إلى قاربى وقال : أأنتِ وحيدة مثلى ؟ أنتِ جميلة جدا ، كيف تكونين وحيدة ، هل أنتِ مصرية ؟ قلت : نعم أنا كذلك من القاهرة. قال : أوووه يا للروعة ، أنت حفيدة الفراعنة إذن . متزوجة ؟ قلت لا شعوريا ولا أدرى لماذا قلت هذا : لا ، مطلقة. قال : إنه مجنون ليترك كل هذا الجمال. ثم قال : اسمى ريتشارد ، من الولايات المتحدة، وأنتِ ؟ قلت : هدى. قال: هل تسمحين ببعض المرح ؟ المنظر من هنا رائع وشمس الشروق مذهلة ، أرى أنك وحيدة ، هل تقبلين بصحبة ، ودردشة ؟ ..



شعرتُ أن وراء الأكمة ما وراءها وخفت أن يعود زوجى فجأة وهو غيور جدا ، ولكن عقلى كان يأمرنى بشئ ، وإرادتى بشئ آخر ، ووجدت نفسى أقبل عرضه. وجلسنا على السطح سطح مركب زوجى ، نتأمل منظر البحر الساحر ونسمع صوته ونشم روائحه المنعشة ، وأخذ يحدثنى عن أمور حياته ، ومسابقات رياضية بحرية كثيرة دخلها ، ثم سمعتُ رنين هاتفى المحمول ، فأسرعت لأجيب وكان زوجى ، أخبرنى أنه فى الغردقة يسوى بعض الأمور ، ولن يعود قبل المساء ، وقد اتصل بى ليطمئننى عليه ، قلت : خلى بالك من نفسك وما تخافش عليا. وأنهيت المكالمة . سألنى ريتش عن المتصل فقلت بأنه أخى فى الغردقة يطمئن على ولن يأتى لأخذى إلا غدا ..



وعدنا لأحاديثنا وأخبرته عن حياتى ما عدا جزء زوجى وزواجى ، وشعرت بريتش يلتصق بى ، وبدأ يقص على أنه لم يحصل على حب فتاة حتى الآن رغم أن كل رفاقه بالمدرسة الثانوية قد اتخذوا لأنفسهم صديقات وليس صديقة واحدة ، لم يجرب الحب ولا العلاقة الجسدية بالطبع .. وأنه لا يدرى لماذا .. وأنه يتطلع شوقا لأولى تجاربه مع النساء ، ويحدوه الفضول ليعرف كيف يكون مذاق الغرام الجسدى والعاطفى .. ثم قال : ولكن كلهن فى مدرستى سخيفات وتافهات وأنا أميل للناضجات أكثر ، ولم أر فيهن خفة دمك الشرقية المصرية وجمالك وجسدك ذى التضاريس ، قلت : ريتش ، هابتدى أزعل منك .. لو سمحت بلاش كده.



وابتدأت أبتعد بجسدى عنه ، لكن جسدى كان له رأى آخر وشعرت بالرطوبة تنسال فى كسى ، لقد كان وسيما للغاية وفاتنا بعيونه الزرقاء وشعره الأشقر وبنيته القوية وطوله الفارع وبراءته وثرثرته ، ورغم ذلك يحبنى أنا الأقل منه وسامة بالتأكيد ولا يرى فى ملكات الجمال الأمريكيات فى بلده من تشبعه حاجته وتملأ عينه وترضى ذوقه ، كان ريتش يرتدى ملابس الغطس السوداء الملتصقة بالبدن ، كالضفدع البشرى ، استلقى على بطنه ووضع وجهه على يديه أمامى وهو يضحك كالأطفال ، وقال : كم أنتِ جذابة ! ليتهن مثلك ..



فحاولت تغيير الموضوع ونهضتُ وقلت : أشعر بالجوع ، سأذهب لأعد الإفطار ، هل تحب الفول المدمس المصرى بالزيت والكمون والطحينة ؟ إنه أكلة مصرية صميمة .. قال فى فضول : أود تجربتها معكِ ، من يديك الجميلتين لا يمكن أن تصنعى إلا كل شهى وجميل ..



احمر وجهى وانصرفت مسرعة إلى الطابق السفلى فى قاربنا الضخم المزود ببعض غرف النوم ومطبخ وحمام ، وبعد قليل سمعته يثنى على الروائح القادمة إليه من عندى .. صعدت ومعى صينية الفول فى سندوتشات العيش البلدى وبعض أقراص الطعمية وجواره بصلتان .. تناول الطعام بشهية معى وهو يختلس النظرات إلى وأنا آكل ، والتصق بى مجددا .. ووجدت خيمة منتفخة متكورة وعالية تحت خصره وتحت ملابس غوصه .. رباه ، إنه مثار ! وشعرتُ بالرطوبة تزداد فى كسى ، وأشفارى تختلج ..



أنهينا الطعام . وفوجئت به يضمنى بقوة وقال : أعلم أنك متزوجة ، ودبلة الزواج الذهبية تلمع فى يدك اليسرى، وأنك تودين خوض مغامرة جديدة ، وكسر تابو ، وذلك لا يضايقنى بل يثيرنى أكثر وأكثر ، صارحينى ألديك أطفال ، فترددت واحترت ماذا أقول وأفعل ولم أجد بدا من مصارحته فأومأت له برأسى وأشرت بإصبعى أى طفلين ، ثم تخلصت من ذراعيه برفق ، ونهضتُ وقلت له : هذه حياتى الشخصية ، ولا أدرى لماذا كذبتُ وأخبرتك أنى مطلقة ، لعلى أشفقت عليك أن تصدم بعدما رأيت منك إعجابا بى ، أو لعلى كنت أريد اختبارك لأرى ما تريد منى ، أرجوك ريتش دعنا نكون أصدقاء فقط وغادر القارب حالا لو سمحت ، أنا متزوجة ولدى أولاد ، وشرقية مصرية ولدينا عادات وتقاليد مختلفة عنكم ، ومن كلمنى كان زوجى بالغردقة وليس أخى ، أرجوك اذهب يا ريتش ..



ففوجئت به يسحب خنجر صيد من جيب بذلة غطسه ، ويضع النصل على جلد عنقه ويضع ويقول : أنا أحبك من النظرة الأولى كما لم أتصور أنى سأحب فتاة يوما فى بلدى أو غيرها ، إن رفضتينى سأقتل نفسى ، وبالفعل سال خيط من الدماء من عنقه ، وشعرت بجديته فقلت له : حسنا حسنا ، سأعطيك قبلة واحدة فقط ولكن لا تطلب شيئا بعدها أفهمتنى ؟ .. قال : حسنا ، قبلت . ونهض ، فضممته بتردد ، وقربت فمى من فمه ، وانغمسنا فى قبلة فرنسية وعادية حارة جدا وطويلة جدا ومص ريقى ولسانى بشدة وجوع ولهفة وعاطفة وتعارك مع لسانى ودغدغ أسنانى بلسانه .. وأخيرا تباعدنا ونحن نلهث بشدة ونلتقط أنفاسنا بصعوبة وقلبانا يخفقان بسرعة إلى حد الجنون ، وقلت له وأنا أضمد له جرح عنقه : هيا عدنى أنك ستنصرف الآن وتنسانى أرجوك .. وكفى جنونا .... لكنه فاجأنى مجددا والتقط الخنجر ، وارتمى راكعا عند خصرى يقبل يدى متوسلا وصوب الخنجر نحو صدره واندفع به بعنف منتويا غرسه فى قلبه مباشرة ، وفهمت ذلك على الفور ، لكنى هذه المرة لم أستطع لجم عواطفى نحوى ، فلم أشعر بنفسى إلا وقد لطمت يده بعنف وسقط الخنجر بعيدا ، وتناولته بسرعة ورميته فى البحر قائلة : لا تقترب من حبيبى ، إياك ، ابتعد ..



فضمنى ريتش من الخلف بقوة ، فالتفت نحوه وواجهته ، ثم أنزلته معى إلى سطح المركب ، واستلقينا متجاورين ، لقد أصبح كسى كوعاء الحساء الملآن (لقد أصبح كسى شوربة) من شدة الإثارة وشدة رغبتى فيه هذا الوسيم الرائع ، واتجهت يدى لا شعوريا نحوى الخيمة المنتفخة تحت خصره أتحسسها ، كان ضخما كزوجى ، ظللت أداعب زبه من فوق بذلته الغطسية ، قليلا ، ثم سحبت السوستة الأمامية للبذلة من عنقه حتى أسفل خصره ، وأخرجت زبه ، وأخذت أدلكه صعودا وهبوطا على عماده ، تأوه بشدة وقال : كمان يا هدى بحبك دلكى زبى كمان ..



وأخذ يقبل عنقى .. وكان زبه ينمو ويكبر أكثر وأكثر وأنا أدلكه وأخذتُ أفرش لعابه المنوى المنساب باستمرار على رأس زبه وعماده ، ثم نهض وجردنى من كل ثيابى فى لمح البصر فتطايرت الغلالة وتطاير البكينى وغمر كل بقعة من جسدى بدون مبالغة بقبلاته ولمساته ولحساته ومصاته من قمة رأسى حتى أخمص قدمى ، لم يترك شبرا من أنحاء جسدى ولم يهمله ، كأنما يريد أن يلتهمنى أو يأخذنى تذكارا فرعونيا من مصر إلى بلاده الأوربية الشمالية الغربية .. وشعرت فيها بمدى حبه لى ورغبته فى ولهفته على ، وركز أيضا على ثديى المصريين الأصيلين اللذين أذهلاه للغاية ، وعلى لحس كسى ونيكه بأصابعه ، ومص عسلى الذى جعلنى أقذفه مرتين ، وأخيرا اعتلانى ووقف على ركبتيه ووضع ساقيه بين ساقى ، وشعرتُ برأس زبه تداعب بوابة كسى المتهدل الأشفار الغليظة ، ودس وأولج زبه الضخم بوصة تلو بوصة فى كسى ، وشعرتُ بالامتلاء الذى لم أشعر به إلا مع زوجى المماثل له فى الضخامة ، وباعد بين ساقى ، وقبض على قدمىَّ فى يديه وأخذ يقبلهما ويمصهما ، ثم مد يده وتناول يدى ومص أصابعى فى فمه ولحس كفى إن ذلك يدغدغ ، وبدأ ينيكنى بقوة ، وأخذ القارب يهتز بنا بخفة من شدة النيك ، وكان مشهدا رائعا لو رآه أحد البحارة المارين ولكنى كنت سأموت خجلا ، السماء الزرقاء الصافية والشمس الساطعة والبحر الرقراق الصافى وأصوات الطيور البحرية ورائحة البحر ، ووسط ذلك قارب عليه عاشقان مغرمان اثنان غربى وشرقية ، أوربى ومصرية ، يافثى وسامية ، يتبادلان القبلات والأحضان ، ويطعمان بعضهما شهد الغرام الفائق الحلاوة عبر زبه وكسها .. ثم أحطتُ ردفيه بقدمى ، وظهره بذراعى ، وكان متمرسا رغم أنها المرة الأولى له فى حياته ، كأنه تدرب كثيرا على حبس شهوته وبطء قذفه وإطالة مدة الجماع ، وظل ينيكنى لساعة إلا ربع ، يبطئ ويسرع ، ويتوقف ويستأنف كلما اقترب من القذف ... ووصلتُ إلى قمة النشوة وقذفتُ عسلى الأنثوى حول زبه أربع أو خمس مرات حتى قذف فى مهبلى أخيرا لبنه الأوربى الأشقر .. وأصبح كسى كوعاء الحساء الملآن عن آخره والفائض من كثرة ووفرة اللبن الذى قذفه فى أعماق مهبلى وأمام رحمى .. بعدما انتهى وقذف ، استلقى جوارى ووضع رأسه على صدرى ولف ذراعه على خصرى وضمنى إليه بالجنب بشدة عدة ضمات متتالية، وأخذ يقبل خدى وهو يتنهد ويغمض عينيه فى استمتاع وتلهف ، وأخذتُ أداعب شعره الأشقر ، وأقبل جبينه وأهمس له بكلمات فاحشة وأضحك ، وأهمس له بكلمات الحنان والأمومة ، كأننى أمه أو أخته الكبرى وهو طفلى الحبيب وكان مستمتعا جدا بهذا الدور لى وله
اضافه للبنات و السيدات و المطلقات

انا وصحبت امى

مش مهم اسمى ايه المهم انا سنى 25 سنه مستمر فى العاده السريه بل مدمن على العاده وبحب اضرب عشره تقريبا كل يوم امى ليها صديقه عندها حوالى 48سنه بس طبعا جسمها جباااااااااار وليها بنت فى سنى واولاد اصغر المهم فى فتره وانا من غير شغل وهيجانى زى العادى بتاعى كنت انا وامى بنتفرج على التلفزيون اومت علشان اتفرج على فلم وسكس وبعديها اضرب عشره سمعت صوت الباب البيت وقفت زوبرى تحت كمر البنطلون وروحت علشان افتح الباب بصيت من العين السحريه شفتها رفعش جزء صغير من التى شرت وبين جزء من راس زوبرى وفتحت الباب سلمت عليه وبستها من هنا وهنا وضغض على بزازها ورحبت بيها جامد وبعد كده رفعت ايدى علشان زوبرى يبان اكتربس بحجت انى بافل زرار النور علشان عالى شويه جمب الباب اخدة بالها من زوبرى انا عملت نفسى مش واخد بالى دخلتها على امى وانا دخلت اعملهم شاى وزى انا متعود بعد ما غسلت الكوبايها حطيت زوبرى فيها علشان ريت زوبرى تكون فيها وحطيت الشاى وقدمته ودخلت غرفتى اكمل الفلم السكس للعلم انا بموت فى النسوان الكبيره المهم سمعت امى بتقلها ادخلى الحمام اكيد فاضى اول ما سمعت صوت رجلها وربت الاوضه وعملت نفسى بغيرالبنطلون وزوبرى طبعا واقف ادامى بصيت عليه براحه ودخلت الحمام ورزعت الباب بس مسمعتش صوت ترباس الباب بصيت على الحمام شفت الحمام الباب موارب بصيت من بره براحه شوفتها قعده بتلعب ى كسها وبتتمحن براحه دخل جرى شغلت اغانى بصوت عالى وعملت نفسى معرفش انها فى الحمام واخت شوية غيرات ودخلت الحمام بطيزى على اساس هافل الباب ولفيت وانا عريان شفتها قعده بصيت على زوبرى بصيت على كسها اربت بسرعا وحطيت ايدى على كسها وهيه بتمص زوبرى هحكلكم الباقى

أنا وسارة أبنة أختي

اسمي متيّـم ولقد انهيت دراسة الماجستير والدكتوراة في ادارة الاعمال في لندن وعدت الى المملكة واسست مكتب للخدمات الاستشارية. لي 3 اخوات متزوجات. اختي الوسطى هنادي لديها فتاة صغيرة في الحادي عشر من عمرها واسمها سارة . وهي في غاية من الجمال والدلع , شــعرها أشــقر وعيونها زرقاء كمياه البحر الرائعه, وجسدها ناضج اكثر من عمرها وهي تدرس في الصف السادس ابتدائي . كنت اقوم بزيارة اختي من حين لآخر لتناول العشاء في منزلهم . وعندما اكون في منزلهم تكون سارة سعيدة جدا بزيارتي لهم لأنها تريد ان تتكلم معي اللغة الانكليزية بالاضافة الى انها تحبني كثيرا لأني كنت أعاملها معاملة خاصة وأجلب لها الهدايا في كل زيارة لي لهم في منزلهم . في يوم من ايام الاربعاء مساء كنت أتناول العشاء معهم فطلبت مني أختي بتدريس سارة اللغة الانكليزية ثلاث مرات في الاسبوع ,الاربعاء والخميس والاثنين.
وبعدما انتهينا من العشاء في الساعة التاسعة مساء طلبت مني اختي في البدء بتدريس سارة من ذالك اليوم لأنها هي وزوجها يودان زيارة اصدقاء لهم, فوافقت وقالت لي اختي بانها لن تتأخر اكثر من ثلاث ساعات ان لم يكن عندي مانع فقلت لها بان تذهب وتستمتع بوقتها لان ابنتها بايدي أمينة. ذهبوا وتركوني انا وسارة في المنزل لوحدنا فأخذتني سارة من يدي لأذهب الى غرفتها لكونها مجهزة بطاولة للدراسة . دخلت غرفتها واذا هي غرفة أنيقة وجميلة للغاية كشخصية سارة المحببة فيها سرير ابيض اللون والعابها مرتبة بشكل جميل . فجلسنا على المقاعد و أحضرت كتبها وجلست بجانبي وبدأت تريني وتقرأ لي بعض من كتبها الانكليزية وانا أصحح لها بعض الأخطاء . فلقد كانت تجلس على ركبتيها على المعقد ترفع مؤخرتها الى الأعلى والى الأسفل وهي تقرأ وكنت أضع يدي اليمنى على المقعد التي تجلس عليه وفجأة عندما قررت ســاره الجلوس على المقعد شـعرت بيدي تلامس طيزها الناعمة فرفعت طيزها الى الاعلى ولكن قررت بان تعود الى الجلوس على يدي كونها شعرت شعور جديد ومثير .
فاستمرت بالقيام بنفس الحركة من الأعلى الى الأسفل وطيزها تلامس يدي . كانت ترتدي فستان واسع وايضا كانت ترتدي كيلوت ابيض قطني واسع على طيزها الناعمة فكانت عندما تهبط بطيزها على يدي كنت الآمس طيزها وكسها الصغير الناعم بيدي وفي تلك اللحظة شعرت بسائل يخرج من كسها ويلامس اصابعي وعندها شعرت سـاره بأنها بغاية التهيج والاثارة الجنسية وانا ايضا لأن زبـّي كان في غاية الانتصاب وفجأة وضعت سارة رأسها فوق يديها على الطاوله وقالت أنها متعبة وتود النوم قليلا فلقد أرادت ان تفهمني بأنني حر التصرف لأفعل بها كما أشاء . لم أستطع مقاومة اغراؤها المثير الذي دخل في أحشائي وكياني وجعلني أشـعر بلذّة عارمـه ليس لها مثيل , وخاصّة عندما بدأت الآمس طيزها وهي تواصل حركتها من الأعلى الى الأســفل . فرفعت سـاره فستانها الى الأعلى وظهرت امامي طيــزها البيضاء الرائعة التي لا يستطيع أية انسان مقاومة هذا الجســد ألرائع ونهش هذه الطيـز الحريريه الناعمه . فأنا بدوري أنزلت لها كيلوتها الى الاسفل ورأيت أمامي منظر بغاية الاثارة ولا يمكن لمخلوق وصفه , فهي طيـز رائعه, وردفين جميلين وكسّ كبيني يرجع الى الخلف وبغاية الجمال والنعومة, كس له شـــفتين ورديّتين خلقا للمصّ والأكل والنيك . لم أستطع أن أقاوم فبدأت بلحس طيزها الناعمة وكسها الكبيني أنهشه كالكلب الجائع وأنا أسمع تأوّهات سارة الخفيفة وأنينها من كثرة الّلذة وهي تظهر لي رضاؤها عمّا أفعل , فأمسكت بردفيها وأبعدتهما عن بعضهما ورأيت ثقب طيزها الرائع الزهري اللون فلم استطع الاّ بأن أضع لساني في ثقب طيزها مرارا و تكرارا وفي نفس اللحظة كنت اقوم بلحس كسها أيضا وابعاد شفرتي كسها الى الخارج بلساني , وكنت اتذوق بلذة الطعم الرائع الذي يفرزه كسها , فنهشـته وأكلته ولحسته لمدة لا تقل عن نصف الساعه وهي ساكتة لا تحرك ساكن.
قلت لها بأن تستيقظ من نومها وتجلس في حضني لكي تأخذ وضعية أكثر راحة لها . فعندما حملتها لأضعها في حضني كنت قد خلعت ملابسي وزبّـي الطويل في غاية الانتصاب فعندما جلست في حضني وشعرت بذكري يدخل بين فخذيها كانت سارة في منتهى السعادة . طلبت منها بأن تقوم بنفس الحركة التي كانت تقوم بها وهي تجلس بمفردها وهي من الأعلى الى الأسفل ووضعت رأسها فوق يديها على الطاولة ومثلت دور النوم وبدأت تهبط بمؤخرتها على زبّي ولم أتمالك نفسي الاّ أن وضعت رأس زبّـي ألمنتصــب بين شفرتي كسّها وهي تهبط بكسها على زبّـي وترتفع باستمرار, ومن كثرة نشوتها واثارتها كانت كلما تهبط على زبّـي , كان يدخل في كسّها اكثر وأكثر وشعرت بأنها تنوي الهبوط على زبّي الطويل المنتصب الى الأسفل ولكنّي كنت أمنعها من ذلك بامساكها من ردفيها ورفعها الى الأعلى, حين اذ كان زبّي ملئ بسائل كسها اللذيذ, وحينها وضعت زبـّي المنتصب في ثقب طيزها الوردي وأمرتها بأن تهبط عليه ببطء شديد .
وهي بدورها ما زالت تمثل دور النائمة وتنفذ أوامري حرفيا. حينما دخل رأس زبّـي في ثقب طيزها الوردي شعرت ســاره بالألم واللذة والنشوة العارمة التي انتابتها حينها شعرت بزبّـي يخرق طيزها العذراء . بدأت ســاره بالهبوط على زبّـي المنتصب ببطء شديد لأنها كانت تشعر بالألم واللذة بآن واحد, وخلال بضعة دقائق كان زبّـي بأكمله في طيزها الرائعة وعندما استقرت على زبّي بدأت بالتأوه وألأنين والقيام بحركة دورانية بطيزها الرائعة وهي تجلس على زبّي, وبعد فترة وجيزة وعندما تعودت ســاره على زبّي في طيزها بدأت بالصعود والهبوط على زبّـي المنتصب بشدة وشراسة وهي ما زالت تمثل دور النائمة لتعطيني الأمان بأنها لاتدري شيء ولاتدري ماذا يحدث لها. وأنا بدوري رفعتها من ردفيها الى الأعلى ووضعت رأس زبّي المنتصب في كسّها الناعم وبدأت أدخله في كسها بلطف وهدوء شـديد . ولكنّني كنت خائف من أن افض بكارتها خلال هبوطها على زبّي ولكنّني كنت أشعر بلذة عارمة أنستني حياتي وفجأة شعرت بأنها هبطت كليا على زبّي المنتصب, وعندها أيقنت بأننـي فضضت بكارتها, وبدأ قليل من الدم يسيل على زبّي وهي لا تدري ماذا حصل. عندها بدأت ســاره تهبط وتصعد على زبـّي مرارا و تكرارا, وعندما ايقنت بأنني فضضت بكارتها وهي ألآن ملكـي انا كلّيا, أمسكت بها من ردفيها وبدأت أرفعها من الأعلى الى الأسفل بشدة عارمة وأنا لا آبه شيئا. طلبت منها بأن ترفع برأسها الى الأعلى وتلقيه على كتفي لتكمل نومها براحة تامة, ففعلت ذلك وهي مازالت تمثل دور النوم .
كان كسها يعانق زبّي المنتصب بقوة وانا أرفعها من الأعلى الى الأسفل لمدة لا تقل عن الساعة, وشعرت خلال ادخال زبـّي بكسها بأنّها تتأوه وتأن وترتجف من شــدة الّلذه, وكانت على وشك الوصول الى الرعشة الجنسية وانا ايضا, فما أن تدفقت المنية من زبّي وبكميات هائلة تضرب بكسها الصغير من الداخل والخارج وهي ترتعش وكأنها قاربت على مفارقة الحياة وهي تشــعر بنشــوة عارمه ليس لها مثيل. عندما قذف زبّي المنية في كسّــها الناعم كانت هي في نفس اللحظة قد أتتها الرعشة الجنسية وكأنها فاقدة للوعي تماما فحملتها ووضعتها في سريرها وكأنها تعيش في عالم آخر من شــدة اللذة والســعاده .
فبدأت بارتداء ملابسي وجلست الى جانبها لأتأكد من أن كسّها المنتفخ من كثرة النيك لا يوجد عليه أية دماء. كانت هذه هـي المرة الأولى ولم تكن الأخيره, وبما أنني كنت أدرّس ســـاره ثلاثة مرّات في الاســـــبوع فكنت أنيكها في كل مرة أزورهم فيها . وبدأنا أنا وســاره نجرّب كل الوضعيات الجنســيه , كانت تارة تمص لي زبّـي بشــغف وكأنها طفلة رضيعه , وتارة تنخ على ركبتيها وأنا آتيها من الخلف وأضع زبّـي ألمنتصب في كســها والى نهايته وحتّى البيضات أدخله وأخرجه مرارا وتكرارا وهي تقول لـي أعشــقك وأموت فيك ياحبيبـي يامتيّـم وأنا متيّـمه بحبــك ياحيـاتي , وأيضأ كانت ســاره وهي على ركبتيها تطلب منـي بأن أضع زبّــي ألمنتصب في ثقب طيزها ألناعم ألوردي لأنها بدأت تتمتع وبشــده عندما أنيكها من طيزها, وأنا بدوري كنت أدخل زبّــي ألمنتصب وأخرجه في طيزها أدخله وأخرجه وهي تأن وتتأوه من شـــدة أللذه والســعاده وهي تقول لي نيكني بشده وضعه في طيزي ياحبيبي أرجوك أدخل زبك في طيزي الى آخره ياعمري . وكانت تطلب منّي أيضا بأن أضع زبّي المنتصب في كسها وأنيكها بشده وهي تنخ على ركبتيها فكنت أفعل ذالك بادخال زبّي الى نهايته في كسـها الناعم الصغير ثم أخرجه وأدخله وهي تقول لي أنت ملكي يا متيم وزبّك لي وحدي أنا, وكنت أجيبها أنا وزبّي وروحي لك ياسـارتي الحبيبه. وكنا نصـل الى الرعشــة ألجنســيه ســوية وكانت المنيـة تتدفق من زبــّي وتملأ كسـها ألناعم وطيــزها ألبيضاء ألرائعه, ودائما وبعد ننتهي من حفلة النيك كانت ساره تمص لي زبّي بحب وشغف قائلة أعبدك يامتيم وأنا كنت بدوري أضمّها الى صدري وأقبل كل جزء من جسدها .
فبدأنا أنا وســـاره نمارس الحب والجنس وكأننا عاشـــقين ولهانيــن , فكانت كلّما أتيحت لســاره ألفرصه تأخذني الى غرفتها وتطلب مني بأن أنيكها وأسـاعدها للوصول الى اللذة والنشـوة الجنســيه , فكنــت أفعل ذالك بحب وشـغف. فكنّا نتعامل وكأننا عاشــقين وزوجان في شــهر العســــل . يا لها من أيّام وأشـهر وســنين لن أنســاها طوال عمــري .

شريف وزوجه عمه بدريه

حدث منذ 3 سنوات .................. ابلغ من العمر 26 عاما اسمى شريف وتخرجت من الجامعة ومن الاسكندرية..... ولم اعثر على عمل .... ضاق الخناق بى ففكرت فى راحة زهنى فهدانى تفكيرى للاستجمام ان اذهب الى الريف الى منزل عمى المتوفى منذ 4 سنوات حيث يعيش ابن عمى شوقى وامه زوجة عمى ..... وفعلا سافرت وتمت مقابلتى بالترحاب والسلامات والفرحة منهم لزيارتى لهم .... ومر اليوم الاول وفى اليوم الثانى صحيت من النوم فلم اجد شوقى سالت عنه امه فقالت انه ذهب من الفجر الى الغيط ليراعى الزرع وانه كل يوم يخرج فى الفجر ولا يعود الا عند الظهيرة ..... وجاء شوقى فعلا وقت الظهيرة كانت بدرية وهى اسم امه زوجة عمى خضرت الغدا لانهم يتغدون فى الميعاد ده بعد ما يجى شوقى . فدخل شوقى ليستريح واستاذن منى لانه من الفجر صاحى وقعدنا انا وبدرية نتكلم ففوجئت بها تقولى انا ***ع ان البنات عندكم فى الاسكندرية كتير انا عامل ايه معاهم اكيلى هى اتكسفت من الكلام ووشى احنر من كلامها فقالت لى متتكسفش احكيلى نفسى اعرف انت مكسوف ليه ده مفيش الا انا وانت احكيلى انا عمرى ما شوفت اسكندرية .. بس ***ع عنها احكيلى وحياتى عندك .. لقيتها بتسال وفيها شوق لتسمع بمتعة فانتهزت الفرصة وقعدت افشر عليها لمتعتها لقيتها عاوزة اسمع بالتفصيل الممل وفعلا قعدت احكيلها من خيالى وهى كلها شوق ومتعة بعد ان قعدت اقص عليها من خيالى وده بالفشر طبعا احبت هى سماع الحكايات بالتفصيل - فبدات اقول لها بانى فى المنزل اللى قصاد مننا واحدة بعد ما كان يذهب زوجها لعمله تقف تشاغلنى بقميص نوم وتشاور لى بان اذهب لها وتتراقص وتتمايل الى ان قالت لى والشوق ماليها هاااااااااا وروحت لها فقلت لها ايوة قالتلى هااا وعملتوا ايه فكذبت وقلت لها الى ان وصلت لها اخذتنى فى حضنها واخذتها فى حضنى ومصمصنا فى شفايف بعض وقلعتها القميص اللى كانت لبساه و........ فوجئنا بصوت شوقى من الداخل قادم الينا فغيرنا الموضوع وجلسنا مع بعض احنا الثلاثة الى ان قضينا يومنا .. وفى صباح اليوم التالى فوجئت بها بتصحينى من بدرى بحجة الفطور وتقولى قوم بقى ده شوقى مشى من بدرى ... وبعد ان فطرت معها راحت وعملت كوبايتين شاى وقالت لى علشان تعدل بها دماغك وتعرف تحكيلى هو انت عارف وصلت لحد فين فقلت لها باستغراب وقفت فين على ايه فقالت لى مع جارتكم ومن هنا عرفت انها مستاقة لسماع المزيد فقلت لها ايوة بعد ان قلعتها هدومها قعدت ابوس فيها وارضع فى شفايفها وافرك فى بزازها وارضع من حلمتها وابوس بطنها ولحست فى . فقالت لى ما تتكلم شوقتنى فقلت لها لحست لها كسها فاستغربت وقالت لى هو انت صحيح عملت كدة قولتلها ايوة فقالت لى وهى عملت ايه فقلت لها كانت تصرخ من اللذة والمتعة وتقولىكمان نيكنى بلسان نيك نيك وهنا سمعت منها شهقة جامدة تدل على شوقها وعطشها . وعرفتها ان بعد اللحس نمت فوقها وهى بايديها دورت على زوبرى لتوجهه الى كسها وتغرسه فيه واخذت انا اتحرك عليها فوق وتحت ويمين وشمال الى ان حسيت بيها فقالت وبعدين فقلت لها بدات تسرع فى اهتزازها وتراقصها تحتى ورفعها لوسطا لتحتك بزوبرى اكثر وتسرع وتسرع وتصرخ الى ان جابت شهوتها .. فقالت لى وقابلتها تانى فقلت لها من بعدها بقى شىءعادى ان اروح لها وانتم معاها ... فابتسمت وقالت لى انها ذاهبة الى الحمام . فروحت وراها ابص عليها لقيته دخلت تدعك وتفرك كسها بطريقة شهوانية هستيرية الى ان جابت شهوتها . وبعدها جاءت وهى تبتسم وقالت لى انت طلعت جن . وبعد هذه الكلمة سمعنا خبط على باب الدوار وسمعنا صوت ينادى من الخارج على شوقى واذ بواحد ارسله شيخ البلد لشوقى ليعرفه ان غدا صباحا يتوجه للمركز لبيا موقفه من التجنيد فحزنت ودمعت وقالت لى ان شوقى سوف يذهب غدا الى الجيش وان وجودى معهم اليومين دول كان لا بد منه .... وجاء شوقى وعرف ان غدا عليه التوجه الى المركز وفى صباح اليوم التالى صحيت مع شوقى وذهبت معه الى المركز لاعرف ما الذى حصل وبع ما يقرب ال3 ساعات جائنى شوقى وهو حزين واوصانى بامه الى ان يحضر وجاء موعد ترحيله وودعته ورجعت الى الدوار بدون شوقى ففتحت لى ولقيتنى وحدى فبكت بصوت جامد وعرفت انه تم ترحيله ... فطلبت منها ان ادخل استريح لانى صحيت بدرى فذهبت وتركتها وبعد العصر فوجئت بها بتصحينىوتقولى قوم كل لك لقمة انت متغدتش فقمت من النوم واذ بى ارى انسانه تانيه خالص لابسة قميص نوم اسود حرير يكشف عن بياض المرمر بزراعيها ونصف صدرها وكانى لم اعرفها انى ارى الان ملكة فقالت لى انت بتبص لى كدة ليه مستغرب ليه هتكلنى بعنيك اوعى تفتكر انى زى جارتكم تقدر عليها لالالالالالالالالالالالا فقمت من مكانى بقصد انى رايح الحمام فلقيتها بتهرب من قدامى ولقيت نفسى بمد ايدى عاوز امسكها ووقفت هى علشان امسكها فبوستها بوسه خفيفة لقيتها ضحكت وقالت لى بس كدة بتمسكنى علشان كدة وجرت ضحكة تانية وعاوزة تهرب الا انى امسكتها وزنقتها فى الحيطة وقعدت ابوس فى شفايفها والحس فى رقبتها ومددت يدى الى بزازها الجمال واخرجت البز الشمال وقعدت ابوس والحس وارضع فى الحلمة الى ان حسيت انها مش عارفة تقف وجلسنا على الارض وتمددنا وتراقصنا سويا واخذنا فى سلت ملابسنا الى ان اصبحنا عرايا قعدت ابوس وارص فى بزازها وشفايفها والحس فى السوة والاعبها بلسانى الى ان نزلت الى كسها اللى اول مرة اشوفه جمار من ***** براحته الزكية بسوائله البركانيه داعبته باصابعى لقيتها بتقولى لا بلسانك زى الجارة بتاعتكم وفعلا عطتها كورس لحس مزاج حنيه حسيت انها جابت اكثر من مرتين واخيرا رفعت ساق وفردت الساق التانية وتصرخ كلما اقترب زوبرى من بين شفايف كسها قعدت افرش لها رايح جاى واعمل لها بيه دواير وخمسات الى ان رفعت نفسها فجاءة ليدخل زوبرى فى اعماق كسها تاوهت تاننت ارتجفت زدنا من الادخال والاخراج على انغاف الاوف والاه والاح الى ان جبنا شهوتنا مع بعضنا وبع ان نزلنا نمنا فى حضن بعض ولم نحس الا بظلام الليل فابتسمنا لبعضنا وقالت لى انت تجنن وانا مش هسيبك وقوم بقى دلوقت ندخل الحمام .............. ولى لقاء اخر لتكملة القصة ولاكل الفطير بعد ان استرحنا دخلت انا الاول بعد ان جهزنه لى لان حمامات الارياف ليس بها ***انيات المدن ... فاغتسلت وخرجت ولقتها واقفة لى بالفوطة وقالت لى حمام الهنا يا عريس فضحكنا ودخلت هى فاغتسلت وخرجت فقالت لى نتعشى فوافقت فاحضرت العشاء واكلنا وجلسنا فترة فى صمت امام التليفزيون فاحسست باحساس عجيب مع سكوتها لفترة فقلت لها ندمانة فقالت على ايه فقلت لها على اننا نمنا مع بعض فقالت لى ان سكوتها ده فيه شعور باللذة التى كانت محرومة منها وانها كانت مشتاقة لى فى اول يوم وصلت لها وعرفتنى بانها هى التى حركتنى بقصد منها الا اذا كنت انا اللى ندمان فقلت لها لعلمك انا كذبت عليكى فى وصفى لجارتنا فلم يكن هناك احد ولم امارس الجنس فى الحقيقة وانها المرة الاولى معكى انتى ... فقالت لى عارفة وكذبت عليا علشان كنت عاوزة اسمع منك وادينى سمعت واستفدت منك فضحكت وقالت لى هقوم اعملك شوية شاي فقامت وعملت الشاى وجاءت فجلسنا وشربنا الشاى فاشعلت سيجارة فقالت لى هو انت لسه هتسهر فقلت لها يعنى شوية كدة فقالت لى انا داخلة فقلت لها ماشى .... وبعد حوالى النصف ساعة قمت فاطفات التليفزيون ودخلت حجرتى التى انام فيها وتمددت على السرير واشعلت سيجارة اخرى وقعدت افكر فى اللى حصل وكم انا فى سعادة لا تعادلها سعادة من تجربتى لممارسة الجنس مع امراءة مقربة لى وعندها خبرة واخذت افكر واتخيل كم من سعادة ستاتى من بعد اليوم .... وانا فى تفكيرى وسارح مع خيالى سمعت صوت رجل قادمة ناحية الحجرة ونادت عليا فرديت عليها ففتحت الباب فوجدت النور خافت وقالت لى انت لسه ما نمتش وايه اللى جابك على الحجرة دى مش المفروض كنت تيجى تنام فى الاوضة معايا ... فدققت النظر اليها فوجدتها لابسة قميص حريرى ابيض مع بياض الجسم المرمرى وشعرها السايح باللون البنى وجلست على حرف السري فقالت لى لا انت مش هتنام هنا لازم تيجى تنام معايا جوة فقلت لها لا علشان لما حديجى يلاقينى فى حجرتى فقالت خلاص هنام انا معاك وقامت طالعة فردت جسمها بجوارى ولمحت فيها انها لازالت تشتاق وعاوزة تمارس الجنس تانى فمدد كف يدى امسح على شعرها فقالت لى انت مش جيلك نوم فقلت لها ازاى انام وانتى معايا وطبعت قبلة خفيفة على خدها فرايتها تقدمت بشفايفها لشفايفى فالتقطهمواخذت امصمص وارضع فيهم ويدى التفت حول رقبتها واليد الاخرى تحسس على بزازها وتفرك فى حلماتها من فوق القميص الحريرى وواصلت التحسيس لسويتها وبطنها وفخوذها الى ان لقيتها رايحة فى عالم تانى خالص قعدت احسس وارفع القميص حبه حبه وحسست على طيزها فلقيتها لم تلبس حاجة من تحت فقبلتها وضحكت فقلت لها انتىكنتى مستعدة صح فقالت لى اعملك ايه ما انت اللى تقلت وخلتينى اجيلك بس جتلك لانى محتاجة ده ومدت ايده على زوبرى من فوق البنطلون فالتقطت شفايفا مرة اخرى واخرجت بزيها الاثنين ارضع فى واحد واحسس على التانى واداعب حلماتها وقامت فقلعت القميص وانا قلعت هدومى واصبحنا عرايا واخذت ارضع واحس وابوس فى كل اجزاء جسمها الى ان نزلت بشفايفى الى كسها فقالت لى اى هتعمل ايه قلت لها هبوسه فقالت لى لا بلاش فقلت لها انتى متعرفيش اللحس فقالت لى لا ازاى فقلت لها طيب اسكتى وسبينى امتعك ونزلت على كوسها ودفنت راسى ما بين فخذيها المرمرين ابوس والحس مابين الشفرين وهى لا تقول الا اه اه اه اه اوف اوف اح ولقيتها بتقولى جميل قوى اه كمان كمان واخذت اللحس وانيكها بلسانى الى ان ارتعشت مرتين او ثلاثة فقمت وجلست بجوارها فقلت لها يلا بوسى زوبرى قالت لى معرفش ازاى فعرفتها الطريقة وما هى الا ثوانى حتى كانت استاذه فى المص والرضع فقلت لها نامى فنامت وجلست بين فخذيها والاعب كسها بين الشفرين بزوبرى وافرش لها من فوق لتحت ودواير وخمسات وهى تصرخ من المحنة الى ان قالت لى دخله بقى مش قادرة حرام عليك يلا فادخلته وفي كسها بالراحة براحة وهى تقولى بشويش اى بالراحة اه جامد شوية بالراحة جامد شوية اه جامد الى ان عرفت انها قربت ترتعش مرة اخرى وتنزل عسلها فاخرجت زوبرى منها ومسكته بيدى وحطيته ما بين الشرفين وعلى *****ها وقعدت اهزه هز سريع برعشه حسين انا بتتكهرب من رعشة زوبرة على *****ها وجابت ماءها فارتخت شوية فقلت لها ادورى فقالت لى هتعمل ايه قلت لها عاوز اجرب طيزك فقالت لى لا مجربتش قلت لها جربى لو معجبكيش قولى وانا مش هكمل ويادوب ادورت ولحمت طيزها الجميل ففرقت بيت فلقتيها وقعدت انزل بزوبرى ابله من كسها واطلعه لحد خرم طيزها الاعبه حسيت انه بيفتح شوية بشوية وهى تقول اه جميل اه جميل الى انى لقيت الفرصة فمددت يدى تلاعب كسها و*****ها وهى مستلذه فغرزت راس زوبرى فى طيزها صرخت ووقفت انا لم اتحرك وهى تقولى اى جامد بيوجع وانا مبطلتش لعب فى *****ها الى انى لقيتها هى اللى بترجع عليا ليدخل اكثر وتتحرك وترقص بطيزها شوية شويه مع الاه والاى والاوف والاح وزادت من تراقصها عرفت انها اتعودت واستلذت فقلت لها هااااا بيوجع اطلعه فقالت لى لا اخص عليك لا اوعى دخله يلا كمان اى اوه اى اوف كمان الى انى حسيت انى هجيب قولت هنزل فقالت لىنزلهم جوة علشان يبردونى وقعدت اطلع وادخل الى ان جبت جوة فى طيزها واخرجته ومسحته بين فلقتيها وتمددت هى على بطنها وتمددت انا بجوارها ولن نشعر بانفسنا الا فى الصباح فقمنا واستحمينا وهى حسيت انها رجعت عشر سنين لورا من عمرها وفضلنا على الحال ده ولا نمتع عن بعض ونفترق

محنت اخت صديقي الخائن

بعد ما نكت رفيقي سامر صرت التقيه عند ريم وانيكه وانيكها وهو ينيكها كمان وبيوم وانا عم نيك سامر اللي عم ينيكها طلبت انها تنتاك منا نحنا الاتنين بنفس الوقت فسالتها:
-شو نسيتي شو طلبت منك؟
-لا ما نسيت بس البنت ما استوت
-بنت ؟! بتحداكي اذا ما كانت شرموطة اكتر منك وبتنتاك بكسها وطيزها
-عن مين عم تحكو ؟ سال سامر
-عن الشرموطة فرح اختك بنت القحبة امك جاوبته
-شو بدك منها؟
-بدي نيكها وبكرا لازم تكون نايمة بحضني
-بس
-ما في اعذار بدي نيكها وانت موجود
-ليش حتى كون موجود؟
سحيت ايري من طيزه وقربته لتمه وخليته يرضعه وقلت له
-لحتى تشوف كيف بدي نيك اختك سحبت ايري من تمه
-واذا ما وافقت ؟
-انت بتقنعها ورجعت انيكه
-رح حاول
تاني يوم اتصلت ريم وخبرتني انو فرح وهي سمرا وحلوة طولها 170سم وجسمها مليان وطيزها كبيرة وحلوة وبزازها كبار وبتلبس تنانير قصيرة و قمصان مفتوحة زرارها من الصدر موجودة عندها وعزمتني لعندها
ما كذبت خبر رحت فورا ولما دخلت اعتذرت من التنتين
-عفوا ما عرفت انو القمر عاملك زيارة بس كنت عاوزك بامر ضروري
-ميرسي كلك زوق
-مو انتي اخت سامر ؟
-صحيح انت بتعرف سامر؟
-هو رفيقي واحيانا كتير بيسهر عندي
-ما حصل لي الشرف اني اتعرف عليك من قبل
-ممكن تعذرينا شوي بس لشوف شو هالامر قالت ريم لفرح
-خدي راحتك واذا بتحبي برجع بوقت تاني
-لا ابدا انا ما رح اخذ من وقتكم كتير
دخلت انا وريم وكانت بيضا بجسم نحيف بيعقد وشعر قصير مايل للاشقر و لابسة قميص نوم كاشف نص بزازها ولتحت كسها بشوي كانت حاطة ميك اب وبديت ارضع شفايفها واعصر بزازها لحتى محنتها وظهرت شهوتها وصارت شفايفها بالالوان وطلبت منها تروح لفرح
فتحت عن صدري وطلعت قعدت معهن وسالتها عن سامر
-ما بعرف كل واحد منا اله حياته وما حدا بيتدخل بالتاني ابدا بس اله يومين عم يدقق كتير على تصرفاتي
-معه حق وحدة حلوة و سكسية متلك بينخاف عليها
-رح اتصل فيه
-اوك بس يا ريت لا تنسى تمسح شفايفك منيح حتى ما يفكر....
قاطعتها ريم رايحة عالمطبخ شوي كملو حديثكم
-ما يفكر شو ؟ وجلست جنبها
-يفكر مني
اكتشفت وقتها انها حكيت عن احمر الشفايف اللي تركت شفايف ريم منه اثر على شفايفي
-يفكر؟ هو انا بس يصحلي بالاول المس شفايفك العسل
-صعبة شوي ، بعدين انت وريم ما عم تحرمو بعض ليش تخونها ؟
مسكت ايدها وتفاجات فسحبت ايدي بعد ما قلت لها
-خيانة اني فكر ابسطك وتبسطيني
دخلت ريم
-شو منسجمين مع بعض؟ على فكرة سامر قرب يوصل وخصوصي لما عرف انو فرح هون
-على شو منسجمين ما خلتني المس ايدها
-تعال المس ايدي انا
-بس ايدك ؟
-كلي بين ايديك ورمت نفسها بحضني وبديت بوسها واعصر بزازها وفرح عم تتفرج
-انا مضطرة روح قالت فرح
-خليكي اخوكي جاية ولا تضايقتي منا؟
-لا بالعكس في احلى من شب وصبية مع بعض ؟ بس لازم يكونو لحالهم صح؟
-لا مو شرط
ورجعنا انا وريم للبوس والصر وطالعت بزها وبدي لاعب الحلمة عضها واقرصها والحسها وهي عم تعض شفتها وعيوني على فرح اللي بديت تنمحن وبديت افرك زنبور ريم وبديت الاهات وفرح رجعت جلست وهي عم تفرك بجسمها
كشفت كس ريم وبديت الحس كسها وفرح مو قادرة تتحرك ومديت يدي من تحت التنورة لكس فرح وبديت افركه وانا عم الحس كس ريم ما لقيت منها اي معارضة ونقلت بجسمي لعندها ويد عم تلاعب كسها والتانية عم تعصر بزازها وهي عم تتاوه من الشهوة والمحن
قربت نفسي من رقبتها واخدت بوسة من رقبتها ضمتني وبديت ارضع شفايفها ويدي تلاعب بظرها قربت لاذنها وسالتها
-لسه ما بدك قرب منك؟ فرح
-نعم يا روحي
-بدي نيكك
-نيكني نيك كسي وطيزي
-انتي ممحونة؟
-ممحونة وبدي زبك ينيكني
-استني لحتى يجي سامر هو بينيك ريم وانا بنيكك
-ما بدي رح يفضحني
-يفضحك؟ رح نيك طيزه لحتى ما يعود يحكي شي معك ونصير نلتقي اوك؟
-اوك حياتي شو بحبك ؟ قالتها الممحونة ويدها تلاعب زبي المنتصب

هو والمتناكه اخته

شائكة ومعقدة. لكنني اليوم فقط قررت أن أقولها لكم في موقع سميرة الشرموطة الذي كنت أقرأ فيه يومياً وأتمنى أن تكون لي تجربة جدية كما كنت أقرأ فيه من قصص أعتقد لغاية هذه الحظة أن بعضها حقيقي فقط. مع ذلك قصتي تبدأ منذ زمن بعيد. منذ يوم كنا أنا وأختي صغاراً مع فارق العمر بيننا الذي يبلغ ثمانية سنوات. وأذكر في ذلك الوقت أني نمت الى جانبها وبدأت ألعب بكسها، من دون أن أشعر بشيء سوى بالعبث الذي مارسته مرة واحدة فقط معها ونحن صغاراً. بعد هذه المرة مارست الجنس مرات عديدة ليس معها ( وهذا جانب سأرويه في قصص لاحقة ).

بدأت القصة في تموز الماضي حين كانت اسرائيل تضرب لبنان وتقطع طرقاته وتمنع التواصل بين الجميع. كان كل واحد يعيش في منطقة بعيدا عن الآخر. أما أنا، ولأني سعيد الحظ وأسكن في بيروت بعيدا عن أهلي في احدى القرى القريبة من النبطية في جنوب لبنان. فقد جاءت أختي الى بيتي قبل يوم واحد من بدء الحرب. ويالسعادتي حين بدأت الحرب. فقد فكرت فورا أنها ستجلس عندي فترة لم أتوقع أنها ستكون كبيرة الى هذا الحد. كنا وحدنا في البيت أنا أنام في غرفتي وهي تنام في الصالون. وكنا نتشارك الحمام وكل شيء. وكنت كل يوم وكل دقيقة أنظر الى جسدها وصدرها وطيزها وأتحسر وألعب في عضوي ليلا وأنا أتخيل أنا تقف أمامي بدون أي ملابس وتحدثني عن كل الذين ناكوها ومن فتحها وكيف. كنت أتهيج وما زلت بعد إقامة العلاقة معها بهذه الأشياء التي كانت تخيلات قبل العلاقة. وأكثر ما يهيجني فيها هو صدرها الكبير والوقف كأنه مستعد للنهش والأكل وكسها المنفوخ كثيراً وطيزها القافزة الى فوق كأنها تلة تراب صغيرة ترتفخ بشموخ لتعلن عن شهوتها الدافقة والعارمة. وبعد خمسة أيام فقط من وجودها عندي خرجت من البيت في الصباح لألتقي مع أصحابي. فأنا أعمل في الضاحية الجنوبية التي تتعرض يومياً للقصف الجوي من طائرات اسرائيل ولا عمل لدي سوى إما التواجد في البيت أو الذهاب الى رؤية أصدقائي أو الذهاب الى مقهى النت القريب لقراءة قصصكم ورؤية المواقع الجنسية. أما في الليل فكنت أغلق باب غرفتي وأشاهد أفلام البورنو وأتخيل أختي كما سبق وذكرت.

في ذلك اليوم، الجميل، خرجت في الصباح ولم أخبرها بأنني سأعود سريعا. وعدت وأنا بحاجة الى دخول الحمام. دخلت من الباب فورا الى الحمام الذي كان بابه مفتوحاً، ولم أنتبه إلا حين صرت بالداخل أنها كانت تأخذ دوش ولم أنتبه الى أنني أقف أمامها وهي بكامل جسدها السكسي والجميل. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه وجلست على كرسي الحمام أمامها مباشرة وهي أمامي وحين جلست ارادت أن تدير وجهها عني لكني قلت لها غير مهم بسيطة لا تقلقي. قالت أوكي. كان الدوش غزير المياه الذي تقف تحته وجسدها مغطى في مناطق كثيرة منه بطبقات الصابون يبللني بالمياه أيضاً، فالمسافة بيننا أقل من نصف متر، وهذا يعني أني أصبحت بحاجة الى دوش أيضاً. ريحت نفسي، وخلعت التي شيرت التي ألبسها ووقفت بجانيها بعد أن قلت لها لها بأنها بللتني بالمياه. ودون أن أشعر أو ألتفت كان عضوي قد كبر بسرعة ووقفت الى جانبها وهي بلا حراك فقط كانت تتأمل في جسدي وانا أقف الى جوارها. لم تخرج لم تخلي لي مكان الدوش ولم تقل لي أن أنتظرها الى حين تنتهي. فقط كانت مذهولة من تصرفي الجنوني. وفي قرارة نفسي كنت أفكر بأنها ما زالت تذكر ذلك اليوم حين كنا صغاراً ولعبت بكسها. كنت أفكر بأنها تريد ذلك مرة أخرى. بدأت ألتصق بها حيث مجال الدوش صغير في بيتي الصغير أيضاً. وهي لا ترفض ذلك، بل على العكس بدأت تكمل حمامها وكأني غير موجود الى جانبها. عندها أحسست أني أختي أحبت ذلك وهي تريد أن نكون حرين في العلاقة بل فكرت أنها لم ترفض لأنها فعليا تريد أن تقوم علاقة بيننا. كنت ما أزال ألتصق بها من الجانب، وحيت أحسستُ بما أحسست به درت إليها من الخلف وبدأ عضوي هو الذي يلامسها فقط لأنها كبير جداً وتخين ( عريض جداً ) عنذ ذلك كنت كلما ألامسها تهرب الى الأمام لكن الجدار كان أمامها ولم تستطيع الهرب أكثر من الواقع الذي بتنا سوياً فيه. صارت هي تقف أمامي ووجهها الى الحائط وأنا خلفها وعضوي يضغط على طيزها مباشرة لأنها من نفس طولي تقريباً. فأنا 182 سنتم وهي 179 سنتم. كان عضوي يبعد عن فتحة طيزها قليلا جداً وبدأت أحسها تقترب بطيزها إليّ لتزيد الضغط من عضوي عليها. ولم أكن قد بدأت بملامستها بيدي بعد لكني حين شعرت بأنها تفعل ذلك. أمسكت بصدرها بيدي الإثنتين وبدأت أفرك به وأقبل فيها من رقبتها وتحت أذنها وأضغط بشدة عليها في عضوي على طيزها وبيدي على صدرها وهي ترفع يديدها الى فوق وتضعهما على الحائط مقابلها. في هذه اللحظة أفلت يد واحد من على صدرها ومسكت عضوي فيها وبدأت أبحث عن فتحتها لأدخله فيها فورا ومن دون تردد. لكنها أنزلت يدها وأمسكت بيدي وأبعدتها وقالت لي على مهلك قليلاً بعد شوي بصوت مليء بالمحن والشرمطة. وأسكت عضوي بيدها وبدأت تتحسسه من دون أن تلتفت إليه وتراه. كنت في قمة الهياج وهي أيضاً، لكني شعرت بانها تريد لهذه الفترة الأولى من العلاقة الجنسية بيننا أن تطول كثيراً لأنها لأنها لحظة لا يمكنني أن أصف الشعور فيها. كنت في قمة متعتي وهي أيضاً كانت في قمة متعتها.

بقينا على هذه الحال أكثر من عشرة دقائق، بعدها مباشرة أدارت وجهها إليّ ووقفت أمامي، كانت المرة الأولى التي يلامس فيها صدري صدرها ووجهي وجهها وعضوي يلامس كسها المحاط بغابة ناعمة من الأعشاب الأنثوية الفاتنة. أغمضت عينيها وبدأت ألتهم شفتيها بقبلات متوحشة جداً والمفاجأة الكبرى أنها كانت تعرف التقبيل وخبيرة فيه، لقد دهشتني في هذا وسألت نفسي كيف تعرف أختي الصغيرة أن تقبل بمثل هذا الشكل. لكني لم أسالها فوراً عن ذلك. بل تابعت تقبيلها ونزلت أمص وأقبل وأعض بصدرها الكبير والممتليء وكأني أكل حبة مانغا كبيرة وطازجة وهي تتأوه من شدة وحشيتي وتقول لي (.... كمان كمان كمان ) لحظة سمعت صوتها توحشت أكثر من السابق وبدأت أعض حلماتها البنية الكبيرة كحبات العنب الأسود الحلو، أعض وأعض وأعض وهي تعلي من صوت تأوهاتها ولحظتها عادت وأمسكت بعضوي بيدها وضغطت عليها بقوة كأنها تريد أن تنتزعه من مكانه، أو كأنها تريد أن تتأكد من أنه لم ينزل محتوياته بعد. وكنت كما في كل مرة حين أهتاج كثيراً أنزل مادة لزجة قبل أن أصل القذف، ولحظتها كنت أنزل من هذه المادة بغزارة، لكنها لم تسألني أيضاً ماهذا وعرفت أنها تعرفها جيداً خاصة بعد أن تأكدت من قبلاتها بأنها خبيرة في الجنس.

كان عضوي على وشك على الإنفجار من شدة الهياج قبل أن تنزل ريما وتقف على ركبتيها وتبدأ بمصه بوحشية تشبه وحشية قبلاتي لها. كنت أمسكها من شعر رأسها وهي تدخل عضوي الى نهاية فمها وتعاود إخراجه لتلحس برأسه الكبير والمنتفخ وتمص كل المادة اللزجة التي تخرج منه. وبقيت حوالي ثلاثة دقائق وهي تفعل ذلك، توصلني الى القذف لكنها ترجعني الى البداية مرة جديدة لتعيد الأمر مرة ثانية لدرجة أني أحسست أني سأموت منها. عادت بعد ذلك لتقف مرة ثانية وما بدأت بتقبيلها مرة جديدة حتى أمسكت بيدي وأنزلتها ووضعتها على كسها وبدأت تفرك كسها بقوة وقالت لي أدخل أصبعك شوي شوي، قلت لها، أخاف أن أفتحك قالت لا تخاف شوي شوي بدون ما توجعني أنا ما بنفتح بالإصبع لأن غشائي مطاطي. قلت شو ؟! قالت غشائي مطاطي لا أفتح بالإصبع أو بغيرة بسهولة لا تخاف. بعد بدقائق قالت لي حين لم يعد بإمكانك التحمل أكثر وتريد أن تكب المني من زبك قل لي. كنا قد أوقهها الماء لأنه برد وانتهت المياه الساخنة منه. وبعد ذلك بقليل قلت لها أريد أن أكب ماذا تريدين أن تفعلي ههزلت فورا على ركبتيها وأدخلته في فمها وبدأت تمصه وفي أقل من دقيقة كنت أقذف داخل فيها وهي أغلقت فمها بالكامل على زبري وهو يقذف لأكثر من عشرين ثانية وما أن بدأت تختنق منه حتى أخرجته من فمها وبلعت كل ما قذف الى داخل فمها وعادت تمصه مرة جديدة لتفرغه بالكامل في فمها.

غسلت لي عضوي وخرجت من الحمام وقالت لي هلأ بجي عندك. كنت مذهولا مما حصل، غير مصدق، لكنني كنت بدون ملابس وخارج من الحمام وأختي في الداخل تغسل بالماء البارد مرة ثانية جيدها لتبرد هيجانها قليلاً. وكنت سأطير من الفرح فعلاً، فبعد سنوات من التخيل هاهي تمص لي عضوي وتبلع كل المني الذي خرج منه وكأنها عاهرة محترفة. لم تمضي ثلاث دقائق حتى جاءت الى غرفتي وهي تلف المنشفة على جسدها من أعلى نهيدها حتى ما تحت كسها بقليل، وتلف منشفة صغيرة ثانية على شعرها المبتل. وقفت قبالة التلفزيون فتحت الفيديو وبعده فتحت درج الخزانة وأخرجت فيلم بورنو منه ووضعته وجاءت وتمددت الى جانبي على السرير ودون أن تكلمني كأنها أنتظرت أن أكلمها أنا بدأت تشاهد الفيلم وبعد قليل سألتها كيف يعني غشاء مطاطي ؟! قالت، يعني مثل المطاط لا يخرق بسهولة بل يمكن أن تمارس معي بشكل عادي من دون أن تخرقني. قلت لها وهل مارست من قبل بهذا الشكل قالت لي نعم كثيراً ومارست من الخلف أيضاً طيزي إذا بدك مفتوحة بس كسي لأ. طرت من الفرح. قلت لها يعني أنتي خبيرة على هذا الحديث وعندك ممارسات كثيرة. قالت مش خبيرة خبيرة بس أنا مثل غيري كثير من البنات دايما مولعة ومهيجة وفي مرات رجال واحد ما كان يكفيني ويطفي هيجاني

هو والمتناكه اخته

شائكة ومعقدة. لكنني اليوم فقط قررت أن أقولها لكم في موقع سميرة الشرموطة الذي كنت أقرأ فيه يومياً وأتمنى أن تكون لي تجربة جدية كما كنت أقرأ فيه من قصص أعتقد لغاية هذه الحظة أن بعضها حقيقي فقط. مع ذلك قصتي تبدأ منذ زمن بعيد. منذ يوم كنا أنا وأختي صغاراً مع فارق العمر بيننا الذي يبلغ ثمانية سنوات. وأذكر في ذلك الوقت أني نمت الى جانبها وبدأت ألعب بكسها، من دون أن أشعر بشيء سوى بالعبث الذي مارسته مرة واحدة فقط معها ونحن صغاراً. بعد هذه المرة مارست الجنس مرات عديدة ليس معها ( وهذا جانب سأرويه في قصص لاحقة ).

بدأت القصة في تموز الماضي حين كانت اسرائيل تضرب لبنان وتقطع طرقاته وتمنع التواصل بين الجميع. كان كل واحد يعيش في منطقة بعيدا عن الآخر. أما أنا، ولأني سعيد الحظ وأسكن في بيروت بعيدا عن أهلي في احدى القرى القريبة من النبطية في جنوب لبنان. فقد جاءت أختي الى بيتي قبل يوم واحد من بدء الحرب. ويالسعادتي حين بدأت الحرب. فقد فكرت فورا أنها ستجلس عندي فترة لم أتوقع أنها ستكون كبيرة الى هذا الحد. كنا وحدنا في البيت أنا أنام في غرفتي وهي تنام في الصالون. وكنا نتشارك الحمام وكل شيء. وكنت كل يوم وكل دقيقة أنظر الى جسدها وصدرها وطيزها وأتحسر وألعب في عضوي ليلا وأنا أتخيل أنا تقف أمامي بدون أي ملابس وتحدثني عن كل الذين ناكوها ومن فتحها وكيف. كنت أتهيج وما زلت بعد إقامة العلاقة معها بهذه الأشياء التي كانت تخيلات قبل العلاقة. وأكثر ما يهيجني فيها هو صدرها الكبير والوقف كأنه مستعد للنهش والأكل وكسها المنفوخ كثيراً وطيزها القافزة الى فوق كأنها تلة تراب صغيرة ترتفخ بشموخ لتعلن عن شهوتها الدافقة والعارمة. وبعد خمسة أيام فقط من وجودها عندي خرجت من البيت في الصباح لألتقي مع أصحابي. فأنا أعمل في الضاحية الجنوبية التي تتعرض يومياً للقصف الجوي من طائرات اسرائيل ولا عمل لدي سوى إما التواجد في البيت أو الذهاب الى رؤية أصدقائي أو الذهاب الى مقهى النت القريب لقراءة قصصكم ورؤية المواقع الجنسية. أما في الليل فكنت أغلق باب غرفتي وأشاهد أفلام البورنو وأتخيل أختي كما سبق وذكرت.

في ذلك اليوم، الجميل، خرجت في الصباح ولم أخبرها بأنني سأعود سريعا. وعدت وأنا بحاجة الى دخول الحمام. دخلت من الباب فورا الى الحمام الذي كان بابه مفتوحاً، ولم أنتبه إلا حين صرت بالداخل أنها كانت تأخذ دوش ولم أنتبه الى أنني أقف أمامها وهي بكامل جسدها السكسي والجميل. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه وجلست على كرسي الحمام أمامها مباشرة وهي أمامي وحين جلست ارادت أن تدير وجهها عني لكني قلت لها غير مهم بسيطة لا تقلقي. قالت أوكي. كان الدوش غزير المياه الذي تقف تحته وجسدها مغطى في مناطق كثيرة منه بطبقات الصابون يبللني بالمياه أيضاً، فالمسافة بيننا أقل من نصف متر، وهذا يعني أني أصبحت بحاجة الى دوش أيضاً. ريحت نفسي، وخلعت التي شيرت التي ألبسها ووقفت بجانيها بعد أن قلت لها لها بأنها بللتني بالمياه. ودون أن أشعر أو ألتفت كان عضوي قد كبر بسرعة ووقفت الى جانبها وهي بلا حراك فقط كانت تتأمل في جسدي وانا أقف الى جوارها. لم تخرج لم تخلي لي مكان الدوش ولم تقل لي أن أنتظرها الى حين تنتهي. فقط كانت مذهولة من تصرفي الجنوني. وفي قرارة نفسي كنت أفكر بأنها ما زالت تذكر ذلك اليوم حين كنا صغاراً ولعبت بكسها. كنت أفكر بأنها تريد ذلك مرة أخرى. بدأت ألتصق بها حيث مجال الدوش صغير في بيتي الصغير أيضاً. وهي لا ترفض ذلك، بل على العكس بدأت تكمل حمامها وكأني غير موجود الى جانبها. عندها أحسست أني أختي أحبت ذلك وهي تريد أن نكون حرين في العلاقة بل فكرت أنها لم ترفض لأنها فعليا تريد أن تقوم علاقة بيننا. كنت ما أزال ألتصق بها من الجانب، وحيت أحسستُ بما أحسست به درت إليها من الخلف وبدأ عضوي هو الذي يلامسها فقط لأنها كبير جداً وتخين ( عريض جداً ) عنذ ذلك كنت كلما ألامسها تهرب الى الأمام لكن الجدار كان أمامها ولم تستطيع الهرب أكثر من الواقع الذي بتنا سوياً فيه. صارت هي تقف أمامي ووجهها الى الحائط وأنا خلفها وعضوي يضغط على طيزها مباشرة لأنها من نفس طولي تقريباً. فأنا 182 سنتم وهي 179 سنتم. كان عضوي يبعد عن فتحة طيزها قليلا جداً وبدأت أحسها تقترب بطيزها إليّ لتزيد الضغط من عضوي عليها. ولم أكن قد بدأت بملامستها بيدي بعد لكني حين شعرت بأنها تفعل ذلك. أمسكت بصدرها بيدي الإثنتين وبدأت أفرك به وأقبل فيها من رقبتها وتحت أذنها وأضغط بشدة عليها في عضوي على طيزها وبيدي على صدرها وهي ترفع يديدها الى فوق وتضعهما على الحائط مقابلها. في هذه اللحظة أفلت يد واحد من على صدرها ومسكت عضوي فيها وبدأت أبحث عن فتحتها لأدخله فيها فورا ومن دون تردد. لكنها أنزلت يدها وأمسكت بيدي وأبعدتها وقالت لي على مهلك قليلاً بعد شوي بصوت مليء بالمحن والشرمطة. وأسكت عضوي بيدها وبدأت تتحسسه من دون أن تلتفت إليه وتراه. كنت في قمة الهياج وهي أيضاً، لكني شعرت بانها تريد لهذه الفترة الأولى من العلاقة الجنسية بيننا أن تطول كثيراً لأنها لأنها لحظة لا يمكنني أن أصف الشعور فيها. كنت في قمة متعتي وهي أيضاً كانت في قمة متعتها.

بقينا على هذه الحال أكثر من عشرة دقائق، بعدها مباشرة أدارت وجهها إليّ ووقفت أمامي، كانت المرة الأولى التي يلامس فيها صدري صدرها ووجهي وجهها وعضوي يلامس كسها المحاط بغابة ناعمة من الأعشاب الأنثوية الفاتنة. أغمضت عينيها وبدأت ألتهم شفتيها بقبلات متوحشة جداً والمفاجأة الكبرى أنها كانت تعرف التقبيل وخبيرة فيه، لقد دهشتني في هذا وسألت نفسي كيف تعرف أختي الصغيرة أن تقبل بمثل هذا الشكل. لكني لم أسالها فوراً عن ذلك. بل تابعت تقبيلها ونزلت أمص وأقبل وأعض بصدرها الكبير والممتليء وكأني أكل حبة مانغا كبيرة وطازجة وهي تتأوه من شدة وحشيتي وتقول لي (.... كمان كمان كمان ) لحظة سمعت صوتها توحشت أكثر من السابق وبدأت أعض حلماتها البنية الكبيرة كحبات العنب الأسود الحلو، أعض وأعض وأعض وهي تعلي من صوت تأوهاتها ولحظتها عادت وأمسكت بعضوي بيدها وضغطت عليها بقوة كأنها تريد أن تنتزعه من مكانه، أو كأنها تريد أن تتأكد من أنه لم ينزل محتوياته بعد. وكنت كما في كل مرة حين أهتاج كثيراً أنزل مادة لزجة قبل أن أصل القذف، ولحظتها كنت أنزل من هذه المادة بغزارة، لكنها لم تسألني أيضاً ماهذا وعرفت أنها تعرفها جيداً خاصة بعد أن تأكدت من قبلاتها بأنها خبيرة في الجنس.

كان عضوي على وشك على الإنفجار من شدة الهياج قبل أن تنزل ريما وتقف على ركبتيها وتبدأ بمصه بوحشية تشبه وحشية قبلاتي لها. كنت أمسكها من شعر رأسها وهي تدخل عضوي الى نهاية فمها وتعاود إخراجه لتلحس برأسه الكبير والمنتفخ وتمص كل المادة اللزجة التي تخرج منه. وبقيت حوالي ثلاثة دقائق وهي تفعل ذلك، توصلني الى القذف لكنها ترجعني الى البداية مرة جديدة لتعيد الأمر مرة ثانية لدرجة أني أحسست أني سأموت منها. عادت بعد ذلك لتقف مرة ثانية وما بدأت بتقبيلها مرة جديدة حتى أمسكت بيدي وأنزلتها ووضعتها على كسها وبدأت تفرك كسها بقوة وقالت لي أدخل أصبعك شوي شوي، قلت لها، أخاف أن أفتحك قالت لا تخاف شوي شوي بدون ما توجعني أنا ما بنفتح بالإصبع لأن غشائي مطاطي. قلت شو ؟! قالت غشائي مطاطي لا أفتح بالإصبع أو بغيرة بسهولة لا تخاف. بعد بدقائق قالت لي حين لم يعد بإمكانك التحمل أكثر وتريد أن تكب المني من زبك قل لي. كنا قد أوقهها الماء لأنه برد وانتهت المياه الساخنة منه. وبعد ذلك بقليل قلت لها أريد أن أكب ماذا تريدين أن تفعلي ههزلت فورا على ركبتيها وأدخلته في فمها وبدأت تمصه وفي أقل من دقيقة كنت أقذف داخل فيها وهي أغلقت فمها بالكامل على زبري وهو يقذف لأكثر من عشرين ثانية وما أن بدأت تختنق منه حتى أخرجته من فمها وبلعت كل ما قذف الى داخل فمها وعادت تمصه مرة جديدة لتفرغه بالكامل في فمها.

غسلت لي عضوي وخرجت من الحمام وقالت لي هلأ بجي عندك. كنت مذهولا مما حصل، غير مصدق، لكنني كنت بدون ملابس وخارج من الحمام وأختي في الداخل تغسل بالماء البارد مرة ثانية جيدها لتبرد هيجانها قليلاً. وكنت سأطير من الفرح فعلاً، فبعد سنوات من التخيل هاهي تمص لي عضوي وتبلع كل المني الذي خرج منه وكأنها عاهرة محترفة. لم تمضي ثلاث دقائق حتى جاءت الى غرفتي وهي تلف المنشفة على جسدها من أعلى نهيدها حتى ما تحت كسها بقليل، وتلف منشفة صغيرة ثانية على شعرها المبتل. وقفت قبالة التلفزيون فتحت الفيديو وبعده فتحت درج الخزانة وأخرجت فيلم بورنو منه ووضعته وجاءت وتمددت الى جانبي على السرير ودون أن تكلمني كأنها أنتظرت أن أكلمها أنا بدأت تشاهد الفيلم وبعد قليل سألتها كيف يعني غشاء مطاطي ؟! قالت، يعني مثل المطاط لا يخرق بسهولة بل يمكن أن تمارس معي بشكل عادي من دون أن تخرقني. قلت لها وهل مارست من قبل بهذا الشكل قالت لي نعم كثيراً ومارست من الخلف أيضاً طيزي إذا بدك مفتوحة بس كسي لأ. طرت من الفرح. قلت لها يعني أنتي خبيرة على هذا الحديث وعندك ممارسات كثيرة. قالت مش خبيرة خبيرة بس أنا مثل غيري كثير من البنات دايما مولعة ومهيجة وفي مرات رجال واحد ما كان يكفيني ويطفي هيجاني