محنت اخت صديقي الخائن

بعد ما نكت رفيقي سامر صرت التقيه عند ريم وانيكه وانيكها وهو ينيكها كمان وبيوم وانا عم نيك سامر اللي عم ينيكها طلبت انها تنتاك منا نحنا الاتنين بنفس الوقت فسالتها:
-شو نسيتي شو طلبت منك؟
-لا ما نسيت بس البنت ما استوت
-بنت ؟! بتحداكي اذا ما كانت شرموطة اكتر منك وبتنتاك بكسها وطيزها
-عن مين عم تحكو ؟ سال سامر
-عن الشرموطة فرح اختك بنت القحبة امك جاوبته
-شو بدك منها؟
-بدي نيكها وبكرا لازم تكون نايمة بحضني
-بس
-ما في اعذار بدي نيكها وانت موجود
-ليش حتى كون موجود؟
سحيت ايري من طيزه وقربته لتمه وخليته يرضعه وقلت له
-لحتى تشوف كيف بدي نيك اختك سحبت ايري من تمه
-واذا ما وافقت ؟
-انت بتقنعها ورجعت انيكه
-رح حاول
تاني يوم اتصلت ريم وخبرتني انو فرح وهي سمرا وحلوة طولها 170سم وجسمها مليان وطيزها كبيرة وحلوة وبزازها كبار وبتلبس تنانير قصيرة و قمصان مفتوحة زرارها من الصدر موجودة عندها وعزمتني لعندها
ما كذبت خبر رحت فورا ولما دخلت اعتذرت من التنتين
-عفوا ما عرفت انو القمر عاملك زيارة بس كنت عاوزك بامر ضروري
-ميرسي كلك زوق
-مو انتي اخت سامر ؟
-صحيح انت بتعرف سامر؟
-هو رفيقي واحيانا كتير بيسهر عندي
-ما حصل لي الشرف اني اتعرف عليك من قبل
-ممكن تعذرينا شوي بس لشوف شو هالامر قالت ريم لفرح
-خدي راحتك واذا بتحبي برجع بوقت تاني
-لا ابدا انا ما رح اخذ من وقتكم كتير
دخلت انا وريم وكانت بيضا بجسم نحيف بيعقد وشعر قصير مايل للاشقر و لابسة قميص نوم كاشف نص بزازها ولتحت كسها بشوي كانت حاطة ميك اب وبديت ارضع شفايفها واعصر بزازها لحتى محنتها وظهرت شهوتها وصارت شفايفها بالالوان وطلبت منها تروح لفرح
فتحت عن صدري وطلعت قعدت معهن وسالتها عن سامر
-ما بعرف كل واحد منا اله حياته وما حدا بيتدخل بالتاني ابدا بس اله يومين عم يدقق كتير على تصرفاتي
-معه حق وحدة حلوة و سكسية متلك بينخاف عليها
-رح اتصل فيه
-اوك بس يا ريت لا تنسى تمسح شفايفك منيح حتى ما يفكر....
قاطعتها ريم رايحة عالمطبخ شوي كملو حديثكم
-ما يفكر شو ؟ وجلست جنبها
-يفكر مني
اكتشفت وقتها انها حكيت عن احمر الشفايف اللي تركت شفايف ريم منه اثر على شفايفي
-يفكر؟ هو انا بس يصحلي بالاول المس شفايفك العسل
-صعبة شوي ، بعدين انت وريم ما عم تحرمو بعض ليش تخونها ؟
مسكت ايدها وتفاجات فسحبت ايدي بعد ما قلت لها
-خيانة اني فكر ابسطك وتبسطيني
دخلت ريم
-شو منسجمين مع بعض؟ على فكرة سامر قرب يوصل وخصوصي لما عرف انو فرح هون
-على شو منسجمين ما خلتني المس ايدها
-تعال المس ايدي انا
-بس ايدك ؟
-كلي بين ايديك ورمت نفسها بحضني وبديت بوسها واعصر بزازها وفرح عم تتفرج
-انا مضطرة روح قالت فرح
-خليكي اخوكي جاية ولا تضايقتي منا؟
-لا بالعكس في احلى من شب وصبية مع بعض ؟ بس لازم يكونو لحالهم صح؟
-لا مو شرط
ورجعنا انا وريم للبوس والصر وطالعت بزها وبدي لاعب الحلمة عضها واقرصها والحسها وهي عم تعض شفتها وعيوني على فرح اللي بديت تنمحن وبديت افرك زنبور ريم وبديت الاهات وفرح رجعت جلست وهي عم تفرك بجسمها
كشفت كس ريم وبديت الحس كسها وفرح مو قادرة تتحرك ومديت يدي من تحت التنورة لكس فرح وبديت افركه وانا عم الحس كس ريم ما لقيت منها اي معارضة ونقلت بجسمي لعندها ويد عم تلاعب كسها والتانية عم تعصر بزازها وهي عم تتاوه من الشهوة والمحن
قربت نفسي من رقبتها واخدت بوسة من رقبتها ضمتني وبديت ارضع شفايفها ويدي تلاعب بظرها قربت لاذنها وسالتها
-لسه ما بدك قرب منك؟ فرح
-نعم يا روحي
-بدي نيكك
-نيكني نيك كسي وطيزي
-انتي ممحونة؟
-ممحونة وبدي زبك ينيكني
-استني لحتى يجي سامر هو بينيك ريم وانا بنيكك
-ما بدي رح يفضحني
-يفضحك؟ رح نيك طيزه لحتى ما يعود يحكي شي معك ونصير نلتقي اوك؟
-اوك حياتي شو بحبك ؟ قالتها الممحونة ويدها تلاعب زبي المنتصب

هو والمتناكه اخته

شائكة ومعقدة. لكنني اليوم فقط قررت أن أقولها لكم في موقع سميرة الشرموطة الذي كنت أقرأ فيه يومياً وأتمنى أن تكون لي تجربة جدية كما كنت أقرأ فيه من قصص أعتقد لغاية هذه الحظة أن بعضها حقيقي فقط. مع ذلك قصتي تبدأ منذ زمن بعيد. منذ يوم كنا أنا وأختي صغاراً مع فارق العمر بيننا الذي يبلغ ثمانية سنوات. وأذكر في ذلك الوقت أني نمت الى جانبها وبدأت ألعب بكسها، من دون أن أشعر بشيء سوى بالعبث الذي مارسته مرة واحدة فقط معها ونحن صغاراً. بعد هذه المرة مارست الجنس مرات عديدة ليس معها ( وهذا جانب سأرويه في قصص لاحقة ).

بدأت القصة في تموز الماضي حين كانت اسرائيل تضرب لبنان وتقطع طرقاته وتمنع التواصل بين الجميع. كان كل واحد يعيش في منطقة بعيدا عن الآخر. أما أنا، ولأني سعيد الحظ وأسكن في بيروت بعيدا عن أهلي في احدى القرى القريبة من النبطية في جنوب لبنان. فقد جاءت أختي الى بيتي قبل يوم واحد من بدء الحرب. ويالسعادتي حين بدأت الحرب. فقد فكرت فورا أنها ستجلس عندي فترة لم أتوقع أنها ستكون كبيرة الى هذا الحد. كنا وحدنا في البيت أنا أنام في غرفتي وهي تنام في الصالون. وكنا نتشارك الحمام وكل شيء. وكنت كل يوم وكل دقيقة أنظر الى جسدها وصدرها وطيزها وأتحسر وألعب في عضوي ليلا وأنا أتخيل أنا تقف أمامي بدون أي ملابس وتحدثني عن كل الذين ناكوها ومن فتحها وكيف. كنت أتهيج وما زلت بعد إقامة العلاقة معها بهذه الأشياء التي كانت تخيلات قبل العلاقة. وأكثر ما يهيجني فيها هو صدرها الكبير والوقف كأنه مستعد للنهش والأكل وكسها المنفوخ كثيراً وطيزها القافزة الى فوق كأنها تلة تراب صغيرة ترتفخ بشموخ لتعلن عن شهوتها الدافقة والعارمة. وبعد خمسة أيام فقط من وجودها عندي خرجت من البيت في الصباح لألتقي مع أصحابي. فأنا أعمل في الضاحية الجنوبية التي تتعرض يومياً للقصف الجوي من طائرات اسرائيل ولا عمل لدي سوى إما التواجد في البيت أو الذهاب الى رؤية أصدقائي أو الذهاب الى مقهى النت القريب لقراءة قصصكم ورؤية المواقع الجنسية. أما في الليل فكنت أغلق باب غرفتي وأشاهد أفلام البورنو وأتخيل أختي كما سبق وذكرت.

في ذلك اليوم، الجميل، خرجت في الصباح ولم أخبرها بأنني سأعود سريعا. وعدت وأنا بحاجة الى دخول الحمام. دخلت من الباب فورا الى الحمام الذي كان بابه مفتوحاً، ولم أنتبه إلا حين صرت بالداخل أنها كانت تأخذ دوش ولم أنتبه الى أنني أقف أمامها وهي بكامل جسدها السكسي والجميل. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه وجلست على كرسي الحمام أمامها مباشرة وهي أمامي وحين جلست ارادت أن تدير وجهها عني لكني قلت لها غير مهم بسيطة لا تقلقي. قالت أوكي. كان الدوش غزير المياه الذي تقف تحته وجسدها مغطى في مناطق كثيرة منه بطبقات الصابون يبللني بالمياه أيضاً، فالمسافة بيننا أقل من نصف متر، وهذا يعني أني أصبحت بحاجة الى دوش أيضاً. ريحت نفسي، وخلعت التي شيرت التي ألبسها ووقفت بجانيها بعد أن قلت لها لها بأنها بللتني بالمياه. ودون أن أشعر أو ألتفت كان عضوي قد كبر بسرعة ووقفت الى جانبها وهي بلا حراك فقط كانت تتأمل في جسدي وانا أقف الى جوارها. لم تخرج لم تخلي لي مكان الدوش ولم تقل لي أن أنتظرها الى حين تنتهي. فقط كانت مذهولة من تصرفي الجنوني. وفي قرارة نفسي كنت أفكر بأنها ما زالت تذكر ذلك اليوم حين كنا صغاراً ولعبت بكسها. كنت أفكر بأنها تريد ذلك مرة أخرى. بدأت ألتصق بها حيث مجال الدوش صغير في بيتي الصغير أيضاً. وهي لا ترفض ذلك، بل على العكس بدأت تكمل حمامها وكأني غير موجود الى جانبها. عندها أحسست أني أختي أحبت ذلك وهي تريد أن نكون حرين في العلاقة بل فكرت أنها لم ترفض لأنها فعليا تريد أن تقوم علاقة بيننا. كنت ما أزال ألتصق بها من الجانب، وحيت أحسستُ بما أحسست به درت إليها من الخلف وبدأ عضوي هو الذي يلامسها فقط لأنها كبير جداً وتخين ( عريض جداً ) عنذ ذلك كنت كلما ألامسها تهرب الى الأمام لكن الجدار كان أمامها ولم تستطيع الهرب أكثر من الواقع الذي بتنا سوياً فيه. صارت هي تقف أمامي ووجهها الى الحائط وأنا خلفها وعضوي يضغط على طيزها مباشرة لأنها من نفس طولي تقريباً. فأنا 182 سنتم وهي 179 سنتم. كان عضوي يبعد عن فتحة طيزها قليلا جداً وبدأت أحسها تقترب بطيزها إليّ لتزيد الضغط من عضوي عليها. ولم أكن قد بدأت بملامستها بيدي بعد لكني حين شعرت بأنها تفعل ذلك. أمسكت بصدرها بيدي الإثنتين وبدأت أفرك به وأقبل فيها من رقبتها وتحت أذنها وأضغط بشدة عليها في عضوي على طيزها وبيدي على صدرها وهي ترفع يديدها الى فوق وتضعهما على الحائط مقابلها. في هذه اللحظة أفلت يد واحد من على صدرها ومسكت عضوي فيها وبدأت أبحث عن فتحتها لأدخله فيها فورا ومن دون تردد. لكنها أنزلت يدها وأمسكت بيدي وأبعدتها وقالت لي على مهلك قليلاً بعد شوي بصوت مليء بالمحن والشرمطة. وأسكت عضوي بيدها وبدأت تتحسسه من دون أن تلتفت إليه وتراه. كنت في قمة الهياج وهي أيضاً، لكني شعرت بانها تريد لهذه الفترة الأولى من العلاقة الجنسية بيننا أن تطول كثيراً لأنها لأنها لحظة لا يمكنني أن أصف الشعور فيها. كنت في قمة متعتي وهي أيضاً كانت في قمة متعتها.

بقينا على هذه الحال أكثر من عشرة دقائق، بعدها مباشرة أدارت وجهها إليّ ووقفت أمامي، كانت المرة الأولى التي يلامس فيها صدري صدرها ووجهي وجهها وعضوي يلامس كسها المحاط بغابة ناعمة من الأعشاب الأنثوية الفاتنة. أغمضت عينيها وبدأت ألتهم شفتيها بقبلات متوحشة جداً والمفاجأة الكبرى أنها كانت تعرف التقبيل وخبيرة فيه، لقد دهشتني في هذا وسألت نفسي كيف تعرف أختي الصغيرة أن تقبل بمثل هذا الشكل. لكني لم أسالها فوراً عن ذلك. بل تابعت تقبيلها ونزلت أمص وأقبل وأعض بصدرها الكبير والممتليء وكأني أكل حبة مانغا كبيرة وطازجة وهي تتأوه من شدة وحشيتي وتقول لي (.... كمان كمان كمان ) لحظة سمعت صوتها توحشت أكثر من السابق وبدأت أعض حلماتها البنية الكبيرة كحبات العنب الأسود الحلو، أعض وأعض وأعض وهي تعلي من صوت تأوهاتها ولحظتها عادت وأمسكت بعضوي بيدها وضغطت عليها بقوة كأنها تريد أن تنتزعه من مكانه، أو كأنها تريد أن تتأكد من أنه لم ينزل محتوياته بعد. وكنت كما في كل مرة حين أهتاج كثيراً أنزل مادة لزجة قبل أن أصل القذف، ولحظتها كنت أنزل من هذه المادة بغزارة، لكنها لم تسألني أيضاً ماهذا وعرفت أنها تعرفها جيداً خاصة بعد أن تأكدت من قبلاتها بأنها خبيرة في الجنس.

كان عضوي على وشك على الإنفجار من شدة الهياج قبل أن تنزل ريما وتقف على ركبتيها وتبدأ بمصه بوحشية تشبه وحشية قبلاتي لها. كنت أمسكها من شعر رأسها وهي تدخل عضوي الى نهاية فمها وتعاود إخراجه لتلحس برأسه الكبير والمنتفخ وتمص كل المادة اللزجة التي تخرج منه. وبقيت حوالي ثلاثة دقائق وهي تفعل ذلك، توصلني الى القذف لكنها ترجعني الى البداية مرة جديدة لتعيد الأمر مرة ثانية لدرجة أني أحسست أني سأموت منها. عادت بعد ذلك لتقف مرة ثانية وما بدأت بتقبيلها مرة جديدة حتى أمسكت بيدي وأنزلتها ووضعتها على كسها وبدأت تفرك كسها بقوة وقالت لي أدخل أصبعك شوي شوي، قلت لها، أخاف أن أفتحك قالت لا تخاف شوي شوي بدون ما توجعني أنا ما بنفتح بالإصبع لأن غشائي مطاطي. قلت شو ؟! قالت غشائي مطاطي لا أفتح بالإصبع أو بغيرة بسهولة لا تخاف. بعد بدقائق قالت لي حين لم يعد بإمكانك التحمل أكثر وتريد أن تكب المني من زبك قل لي. كنا قد أوقهها الماء لأنه برد وانتهت المياه الساخنة منه. وبعد ذلك بقليل قلت لها أريد أن أكب ماذا تريدين أن تفعلي ههزلت فورا على ركبتيها وأدخلته في فمها وبدأت تمصه وفي أقل من دقيقة كنت أقذف داخل فيها وهي أغلقت فمها بالكامل على زبري وهو يقذف لأكثر من عشرين ثانية وما أن بدأت تختنق منه حتى أخرجته من فمها وبلعت كل ما قذف الى داخل فمها وعادت تمصه مرة جديدة لتفرغه بالكامل في فمها.

غسلت لي عضوي وخرجت من الحمام وقالت لي هلأ بجي عندك. كنت مذهولا مما حصل، غير مصدق، لكنني كنت بدون ملابس وخارج من الحمام وأختي في الداخل تغسل بالماء البارد مرة ثانية جيدها لتبرد هيجانها قليلاً. وكنت سأطير من الفرح فعلاً، فبعد سنوات من التخيل هاهي تمص لي عضوي وتبلع كل المني الذي خرج منه وكأنها عاهرة محترفة. لم تمضي ثلاث دقائق حتى جاءت الى غرفتي وهي تلف المنشفة على جسدها من أعلى نهيدها حتى ما تحت كسها بقليل، وتلف منشفة صغيرة ثانية على شعرها المبتل. وقفت قبالة التلفزيون فتحت الفيديو وبعده فتحت درج الخزانة وأخرجت فيلم بورنو منه ووضعته وجاءت وتمددت الى جانبي على السرير ودون أن تكلمني كأنها أنتظرت أن أكلمها أنا بدأت تشاهد الفيلم وبعد قليل سألتها كيف يعني غشاء مطاطي ؟! قالت، يعني مثل المطاط لا يخرق بسهولة بل يمكن أن تمارس معي بشكل عادي من دون أن تخرقني. قلت لها وهل مارست من قبل بهذا الشكل قالت لي نعم كثيراً ومارست من الخلف أيضاً طيزي إذا بدك مفتوحة بس كسي لأ. طرت من الفرح. قلت لها يعني أنتي خبيرة على هذا الحديث وعندك ممارسات كثيرة. قالت مش خبيرة خبيرة بس أنا مثل غيري كثير من البنات دايما مولعة ومهيجة وفي مرات رجال واحد ما كان يكفيني ويطفي هيجاني

هو والمتناكه اخته

شائكة ومعقدة. لكنني اليوم فقط قررت أن أقولها لكم في موقع سميرة الشرموطة الذي كنت أقرأ فيه يومياً وأتمنى أن تكون لي تجربة جدية كما كنت أقرأ فيه من قصص أعتقد لغاية هذه الحظة أن بعضها حقيقي فقط. مع ذلك قصتي تبدأ منذ زمن بعيد. منذ يوم كنا أنا وأختي صغاراً مع فارق العمر بيننا الذي يبلغ ثمانية سنوات. وأذكر في ذلك الوقت أني نمت الى جانبها وبدأت ألعب بكسها، من دون أن أشعر بشيء سوى بالعبث الذي مارسته مرة واحدة فقط معها ونحن صغاراً. بعد هذه المرة مارست الجنس مرات عديدة ليس معها ( وهذا جانب سأرويه في قصص لاحقة ).

بدأت القصة في تموز الماضي حين كانت اسرائيل تضرب لبنان وتقطع طرقاته وتمنع التواصل بين الجميع. كان كل واحد يعيش في منطقة بعيدا عن الآخر. أما أنا، ولأني سعيد الحظ وأسكن في بيروت بعيدا عن أهلي في احدى القرى القريبة من النبطية في جنوب لبنان. فقد جاءت أختي الى بيتي قبل يوم واحد من بدء الحرب. ويالسعادتي حين بدأت الحرب. فقد فكرت فورا أنها ستجلس عندي فترة لم أتوقع أنها ستكون كبيرة الى هذا الحد. كنا وحدنا في البيت أنا أنام في غرفتي وهي تنام في الصالون. وكنا نتشارك الحمام وكل شيء. وكنت كل يوم وكل دقيقة أنظر الى جسدها وصدرها وطيزها وأتحسر وألعب في عضوي ليلا وأنا أتخيل أنا تقف أمامي بدون أي ملابس وتحدثني عن كل الذين ناكوها ومن فتحها وكيف. كنت أتهيج وما زلت بعد إقامة العلاقة معها بهذه الأشياء التي كانت تخيلات قبل العلاقة. وأكثر ما يهيجني فيها هو صدرها الكبير والوقف كأنه مستعد للنهش والأكل وكسها المنفوخ كثيراً وطيزها القافزة الى فوق كأنها تلة تراب صغيرة ترتفخ بشموخ لتعلن عن شهوتها الدافقة والعارمة. وبعد خمسة أيام فقط من وجودها عندي خرجت من البيت في الصباح لألتقي مع أصحابي. فأنا أعمل في الضاحية الجنوبية التي تتعرض يومياً للقصف الجوي من طائرات اسرائيل ولا عمل لدي سوى إما التواجد في البيت أو الذهاب الى رؤية أصدقائي أو الذهاب الى مقهى النت القريب لقراءة قصصكم ورؤية المواقع الجنسية. أما في الليل فكنت أغلق باب غرفتي وأشاهد أفلام البورنو وأتخيل أختي كما سبق وذكرت.

في ذلك اليوم، الجميل، خرجت في الصباح ولم أخبرها بأنني سأعود سريعا. وعدت وأنا بحاجة الى دخول الحمام. دخلت من الباب فورا الى الحمام الذي كان بابه مفتوحاً، ولم أنتبه إلا حين صرت بالداخل أنها كانت تأخذ دوش ولم أنتبه الى أنني أقف أمامها وهي بكامل جسدها السكسي والجميل. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه وجلست على كرسي الحمام أمامها مباشرة وهي أمامي وحين جلست ارادت أن تدير وجهها عني لكني قلت لها غير مهم بسيطة لا تقلقي. قالت أوكي. كان الدوش غزير المياه الذي تقف تحته وجسدها مغطى في مناطق كثيرة منه بطبقات الصابون يبللني بالمياه أيضاً، فالمسافة بيننا أقل من نصف متر، وهذا يعني أني أصبحت بحاجة الى دوش أيضاً. ريحت نفسي، وخلعت التي شيرت التي ألبسها ووقفت بجانيها بعد أن قلت لها لها بأنها بللتني بالمياه. ودون أن أشعر أو ألتفت كان عضوي قد كبر بسرعة ووقفت الى جانبها وهي بلا حراك فقط كانت تتأمل في جسدي وانا أقف الى جوارها. لم تخرج لم تخلي لي مكان الدوش ولم تقل لي أن أنتظرها الى حين تنتهي. فقط كانت مذهولة من تصرفي الجنوني. وفي قرارة نفسي كنت أفكر بأنها ما زالت تذكر ذلك اليوم حين كنا صغاراً ولعبت بكسها. كنت أفكر بأنها تريد ذلك مرة أخرى. بدأت ألتصق بها حيث مجال الدوش صغير في بيتي الصغير أيضاً. وهي لا ترفض ذلك، بل على العكس بدأت تكمل حمامها وكأني غير موجود الى جانبها. عندها أحسست أني أختي أحبت ذلك وهي تريد أن نكون حرين في العلاقة بل فكرت أنها لم ترفض لأنها فعليا تريد أن تقوم علاقة بيننا. كنت ما أزال ألتصق بها من الجانب، وحيت أحسستُ بما أحسست به درت إليها من الخلف وبدأ عضوي هو الذي يلامسها فقط لأنها كبير جداً وتخين ( عريض جداً ) عنذ ذلك كنت كلما ألامسها تهرب الى الأمام لكن الجدار كان أمامها ولم تستطيع الهرب أكثر من الواقع الذي بتنا سوياً فيه. صارت هي تقف أمامي ووجهها الى الحائط وأنا خلفها وعضوي يضغط على طيزها مباشرة لأنها من نفس طولي تقريباً. فأنا 182 سنتم وهي 179 سنتم. كان عضوي يبعد عن فتحة طيزها قليلا جداً وبدأت أحسها تقترب بطيزها إليّ لتزيد الضغط من عضوي عليها. ولم أكن قد بدأت بملامستها بيدي بعد لكني حين شعرت بأنها تفعل ذلك. أمسكت بصدرها بيدي الإثنتين وبدأت أفرك به وأقبل فيها من رقبتها وتحت أذنها وأضغط بشدة عليها في عضوي على طيزها وبيدي على صدرها وهي ترفع يديدها الى فوق وتضعهما على الحائط مقابلها. في هذه اللحظة أفلت يد واحد من على صدرها ومسكت عضوي فيها وبدأت أبحث عن فتحتها لأدخله فيها فورا ومن دون تردد. لكنها أنزلت يدها وأمسكت بيدي وأبعدتها وقالت لي على مهلك قليلاً بعد شوي بصوت مليء بالمحن والشرمطة. وأسكت عضوي بيدها وبدأت تتحسسه من دون أن تلتفت إليه وتراه. كنت في قمة الهياج وهي أيضاً، لكني شعرت بانها تريد لهذه الفترة الأولى من العلاقة الجنسية بيننا أن تطول كثيراً لأنها لأنها لحظة لا يمكنني أن أصف الشعور فيها. كنت في قمة متعتي وهي أيضاً كانت في قمة متعتها.

بقينا على هذه الحال أكثر من عشرة دقائق، بعدها مباشرة أدارت وجهها إليّ ووقفت أمامي، كانت المرة الأولى التي يلامس فيها صدري صدرها ووجهي وجهها وعضوي يلامس كسها المحاط بغابة ناعمة من الأعشاب الأنثوية الفاتنة. أغمضت عينيها وبدأت ألتهم شفتيها بقبلات متوحشة جداً والمفاجأة الكبرى أنها كانت تعرف التقبيل وخبيرة فيه، لقد دهشتني في هذا وسألت نفسي كيف تعرف أختي الصغيرة أن تقبل بمثل هذا الشكل. لكني لم أسالها فوراً عن ذلك. بل تابعت تقبيلها ونزلت أمص وأقبل وأعض بصدرها الكبير والممتليء وكأني أكل حبة مانغا كبيرة وطازجة وهي تتأوه من شدة وحشيتي وتقول لي (.... كمان كمان كمان ) لحظة سمعت صوتها توحشت أكثر من السابق وبدأت أعض حلماتها البنية الكبيرة كحبات العنب الأسود الحلو، أعض وأعض وأعض وهي تعلي من صوت تأوهاتها ولحظتها عادت وأمسكت بعضوي بيدها وضغطت عليها بقوة كأنها تريد أن تنتزعه من مكانه، أو كأنها تريد أن تتأكد من أنه لم ينزل محتوياته بعد. وكنت كما في كل مرة حين أهتاج كثيراً أنزل مادة لزجة قبل أن أصل القذف، ولحظتها كنت أنزل من هذه المادة بغزارة، لكنها لم تسألني أيضاً ماهذا وعرفت أنها تعرفها جيداً خاصة بعد أن تأكدت من قبلاتها بأنها خبيرة في الجنس.

كان عضوي على وشك على الإنفجار من شدة الهياج قبل أن تنزل ريما وتقف على ركبتيها وتبدأ بمصه بوحشية تشبه وحشية قبلاتي لها. كنت أمسكها من شعر رأسها وهي تدخل عضوي الى نهاية فمها وتعاود إخراجه لتلحس برأسه الكبير والمنتفخ وتمص كل المادة اللزجة التي تخرج منه. وبقيت حوالي ثلاثة دقائق وهي تفعل ذلك، توصلني الى القذف لكنها ترجعني الى البداية مرة جديدة لتعيد الأمر مرة ثانية لدرجة أني أحسست أني سأموت منها. عادت بعد ذلك لتقف مرة ثانية وما بدأت بتقبيلها مرة جديدة حتى أمسكت بيدي وأنزلتها ووضعتها على كسها وبدأت تفرك كسها بقوة وقالت لي أدخل أصبعك شوي شوي، قلت لها، أخاف أن أفتحك قالت لا تخاف شوي شوي بدون ما توجعني أنا ما بنفتح بالإصبع لأن غشائي مطاطي. قلت شو ؟! قالت غشائي مطاطي لا أفتح بالإصبع أو بغيرة بسهولة لا تخاف. بعد بدقائق قالت لي حين لم يعد بإمكانك التحمل أكثر وتريد أن تكب المني من زبك قل لي. كنا قد أوقهها الماء لأنه برد وانتهت المياه الساخنة منه. وبعد ذلك بقليل قلت لها أريد أن أكب ماذا تريدين أن تفعلي ههزلت فورا على ركبتيها وأدخلته في فمها وبدأت تمصه وفي أقل من دقيقة كنت أقذف داخل فيها وهي أغلقت فمها بالكامل على زبري وهو يقذف لأكثر من عشرين ثانية وما أن بدأت تختنق منه حتى أخرجته من فمها وبلعت كل ما قذف الى داخل فمها وعادت تمصه مرة جديدة لتفرغه بالكامل في فمها.

غسلت لي عضوي وخرجت من الحمام وقالت لي هلأ بجي عندك. كنت مذهولا مما حصل، غير مصدق، لكنني كنت بدون ملابس وخارج من الحمام وأختي في الداخل تغسل بالماء البارد مرة ثانية جيدها لتبرد هيجانها قليلاً. وكنت سأطير من الفرح فعلاً، فبعد سنوات من التخيل هاهي تمص لي عضوي وتبلع كل المني الذي خرج منه وكأنها عاهرة محترفة. لم تمضي ثلاث دقائق حتى جاءت الى غرفتي وهي تلف المنشفة على جسدها من أعلى نهيدها حتى ما تحت كسها بقليل، وتلف منشفة صغيرة ثانية على شعرها المبتل. وقفت قبالة التلفزيون فتحت الفيديو وبعده فتحت درج الخزانة وأخرجت فيلم بورنو منه ووضعته وجاءت وتمددت الى جانبي على السرير ودون أن تكلمني كأنها أنتظرت أن أكلمها أنا بدأت تشاهد الفيلم وبعد قليل سألتها كيف يعني غشاء مطاطي ؟! قالت، يعني مثل المطاط لا يخرق بسهولة بل يمكن أن تمارس معي بشكل عادي من دون أن تخرقني. قلت لها وهل مارست من قبل بهذا الشكل قالت لي نعم كثيراً ومارست من الخلف أيضاً طيزي إذا بدك مفتوحة بس كسي لأ. طرت من الفرح. قلت لها يعني أنتي خبيرة على هذا الحديث وعندك ممارسات كثيرة. قالت مش خبيرة خبيرة بس أنا مثل غيري كثير من البنات دايما مولعة ومهيجة وفي مرات رجال واحد ما كان يكفيني ويطفي هيجاني

حكيتى انا واختى

كل ما اشوف لباس لاختى زبرى يركبو ميت عفريت ومش عارف اكلمها ازاى
علفكره هيه مش جمده اوى بس علشان انا زبرى بيكلنى اوى على هدومها
وسعات كده اكتر من مره دخلت عليها الحمام اشوفها وهيه عريانه عندها 17 سنه بزها صغير وطزها حلوه
وعليها عين بتخلى زبرى نار بس مش عارف افتحها ازاى سعات كده بفتح الجهاز بعرف انها دخلت على مواقع سكس وبلزات البنات مع بعط
مره وحده حولت معها احكلكم ازاى
مره وزى العادى بتاعى اعد بل بكسر بتاعى وزبرى شادد حيلوه سمعت خطوط رجليها جمب الاوطه وافت زبرى تحت البكسر لادام وعملت نفسى مش سمعها من المزيكا يعنى دخلت عليه كامتها عادى وهيه بصه على زبرى جامد دقيقه كده وبصيت على زبرى التلها اده مش واخد بالى انو واف كده التلى عادى يعنى وكان الحماله بتعتها والباس بتعاها على سريرى التلى هدومى هنا ليه التلها عادى بس كنت عايز اعرف ماس بزك ممكن طلعيه اشوفو التلى لا طبعا عيب بس ممكن تمسكو ولسه همسكو بعديت وجريت اعمل اييييييييييييييه

زوجة خالي

كانت زوجة خالي من اشيك واجمل نساء العائلة، عاشت طول حياتها مع خالي في بلجيكا .
كان خالي يشتغل هناك مدة حصل على اثرها على تعويض كبير عن المرض الذي سببه له عمله في منجم للفحم الحجري.
اصيب خالي بمرض في القلب اجرى له عملية غير ناجحة مما جعله غير قادر على الحركة ويتحرك الان بصعوبة.
خلال العطلة السنوية اقلتهما من المطار لأتفرغ لهما كل الصيف وسخرت لهما سيارتي بعد ان تكلف خالي بكل المصاريف الخاصة بالبنزين والاكل والمبيت وغيرها.
كانت زوجة خالي (اسمها خديجة) متفتحة الا انها متذمرة شيئا ما خصوصا انها عاقر لاتلد ، واحتفظ بها خالي لطيبوبتها الا متناهية .
اخذتهما الى اجمل المناطق بالمغرب ، وكان اجمل مكان خلف اثرا كبيرا في قلبي هو ذهبنا الى حامة معذنية يقال انها ستفيد خالي في محنته.
بعد ان تكلف احد العاملين بالتدليك بخالي جلست انا وخديجة في مقهى نرشف العصير، كانت نظراتي تلاحق شفتيها العسليتين كنحلة متعطشة للرحيق ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس تلك الشفاه التي زادها جمالا ذلك المسحوق الخفيف الذي وضعته، كانت تلاحظ كل حركاتي وسالتني لماذا الاحق الفتيات بعيني (لاني كلما مرت فتاة جميلة الاحقها بعيني اللتان تشعان نارا..قلت لها اني احب ان انظر الى الجمال واشتقت للفتيات . قالت لي وهل انت تملك صديقة ، قلت لها نعم إلا انني الان كجائع لا يملك رغيفا. قالت وهل تمارسان الجنس؟قلت نعم يا خديجة...قالت خديجة كده مرة واحدة ؟ قلت لها خديجة وخداجة واجمل مارات عيني..اتعرفين ان ممارسة الجنس السطحي مع صديقتي لا تعجيني؟ ما اجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والاحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة . طلبت مني ان اختشي لكني استمررت في الحديث بعد ان وجدت الفرصة سانحة وفلت لها ، انا محروم وممنوح بينما انت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بنفردكما بعد ان ترموني في غرفة منفردة.
تنهدت تنهيدة استنتجت انها غير سعيدة وفلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها اني ناضج واعتبريني صديقا ، حكت انها لم تعد تمارس الجنس مع خالي بعد ان ساءت حالته كثيرا. قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي ولن افعل سوى مثله. قلت لها لكن حرام امراة بجمالك تحرك من اجمل متعة في الدنيا، زهرة عطرو متفتحة ما دورها ان لم نستمتع بها؟
قلت لها يا خديجة لما لا تجربين معي وساسعدك كثيرا ، قاطعتني ونهرتني ووصفتني باني عديم الحياء عكس ما كان تتوقع وعكس ما كان يظنه خالك.
غيرنا الموضوع الا انها احسست انها بدات تهتم بنفسها وبدات تقترح على خالي اخذنا الى اماكن اخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى البحر . كان يوافق على كل شئ ولم يعد يسيطر على اي شئ، يل همه الوحيد من يعتني به ويقدم له دواءه .
ذهبنا الى شاطئ خاص بالاسر والعائلات ، وضعتنا مظلتنا في مكان بعيد دفنا ارجل خالي في الرمال ليستمتع بحرارة الشمس الدافئة ليتركني انا استمتع يدفء مشاعر خديجة التي اصرت على السباحة . لم ترتدي ملابس عارية الا انها تلبس ملابس البحر تحت عباءتها ووضعت خطتها ووضعت خطتي ايضا.
دخلنا الماء بعد ان ابتعدما عن انظار عمي ، كانت لاتجيد السباحة عكسي تماما ، اخذتها لاعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا انني غرقت من فرط التفكير فيها. ازلت لها العباءة لتندهش عيوني مما رات ، امراة تجاوزت الاربعين تملك هذا الجسد الطفولي؟ نهدلن نافران رغم صغرهما ، جلد ابيض كالشمع يفيض بياضا ، افخاد ناصعة صافية لا سيلوليت فيها ابدا ، تكسوهما زغب خفيف اشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، احست باندهاشي وبدات التغزب يها ووصفت كل جمالها مما جعها تذوب .
كان جسمها صغيرا ومثيرا (تشبه روبي في جسدها)اخذتها لاعلمها السباحة ، لامست يديها فاحسست كاني مصعوق ، احست بارتباكي واحسست ايضا بارتجافها . تاتي الامواج عاتية كلما تقدمنا الى الامام ، خافت من الامواج لتلتصق بي ، تجرات قليلا وامسست نهديها ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا انني قلت لها، يا خديجة ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح انت؟ قلت لها ساربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، ساربح جسدا لم تمسسه الشمس يوما ، ساربح قلبا بكرا . قبلتها في عنقها وهي تحاول ان تتفادى موجة كبيرة ، اخيرا ذابت المراة وانسجمت مع الدور خصوصا بعد ان احست بي متحكما في زمامها ، كان زبي منتصبا الى غاية انه سيطير في السماء . صاروخ ارض ارض بنتظر الانفجار بينما كسها كقنبلة موقوتة تنتظر الانفجار . اخرجت زبي من الكيلوت ليلامس كسها ، احست باني سانيكها مهما كان الثمن إلا أنها خافت من أعين الناس إلا انني اصررت ان تاخذه بيدها ...اندهشت كثيرا لكبره وتناسقه التام ، لعبت به في الماء بيدها وقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا اثير نظر الناس ، اصررت ان امارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الايام جاية سنعمل كل ما بيدينا، لكنني اصررت ان اتذوقها فقط ..امرر اصابعي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، اذجلت يدي الى بظرها ولعبت بزنبورها الذي يشبه حبة الفول . ادخلت زبي في كسها وتاوهت كثبرا وقالت انت مجنون؟ لم يلاجظ احد اني امارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت ان ادخل ماتبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا انني انتشيت بالنصر اخيرا، زبي دخل كسها هذا اهم شئ ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لنا، كما انها احست بالم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء.كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، اخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الان انها ستخوض معي متعة اكبر لاني ادخلت زبي في كسها.
لما حل اللليل ذهبت لانام في غرفة مجاورة بينما هي وزوجها في غرفة مزودوجة.
دقت علي الغرقة ودخلت ، كانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة ، ترتدي ثيايا شفافة ...اخذتها بين ذراعي لارميها علي السرير لاشلح لها كل ملابسها ، وابدأ في تقبيل اجمل فم ، رشفت من رحيقها ومصصت لسانها لاهبط الى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة ح=تى بدات تئن وتطلب مني ام ادخل زبي في كسها فورا..طلبت منها الانتظار حتى نعمل اشياء إلا انها كمن اغتصبني اخذت زبي بقوة لتسلما رهينة الى كسها الضيق الصغير ، ادخلته بصعوبة حيث ادخله شيئا فشيئا لانه كسها صغير وانشف . مارست الجنس بطريقتي إلا انها طلبتني ان اسرع في الممارسة لانها تحب ذلك النوع. ادخله بفوة وسرعة واحس به يشق كسها شقا . تئن من فرط الممارسة لترسل انينا يسمع من بعيد ، تدفعني بقوة حتي احسست بها قد ارفغت ماءها لتلصقني وتضمني ضما شديدا، تقول احبك احبك ، ما احلى ممارسة الجنس معك. ولاول مرة في حياتي امارس الجنس بطريقة افضل رغم اني متزوجة ، والان بعد ان ارفغت ماءها وروت عطشها ...

أنا وابن خالى والعادة السرية

أعزائى

دى أول مرة أدخل عندكم

ومش علرف من حقى أروى قصتى هذه أم لا

فهى حدثت لى فى الماضى وقت أن كنت فى الخامس و العشرين من عمرى وابن خالى كان فى العشرين من عمره

فقد كنا نعتاد أنا والأسرة أن نقضى الليل ونبات عند خالى اذا ما تأخر الوقت

ففى هذا اليوم حدث أن نمت بجوار ابن خالى على الأرض فوق مرتبة وفجاءة بعد أن نام الجميع

فوجئت بيد ابن خالى تتسلل إلى زبى وتحسس عليه فشعرت بلذة فد كانت أول مرة يد غريبة تمدت إلى زبى

وتتحسسه وتمسك به

فتظاهرت أنى غارق فى النوم وانتظرت لأرى ماذا سيفعل ؟

فاذا به يمسك زبى ويداعبه وكانى أضرب عشرة ولكن باحساس آخر لذيذ وأخذ يضرب لى العشرة وأنا مستمتع

بهذه اللذة الجديدة إلى أن جبتهم فوجده اقترب منى أكثر فانتفض فأعطيته ظهرى فوجده اعتدل وادخل زبه فى طيزى

ومارس معى الجنس وجبهم داخل طيزى للمرة الأولى

ومن يومها وأنا مستمتع بهذه المرة

وكنت اتخير الأوقات التى فى بمفرده فى المنزل واذهب اليه حتى امارس مععه العادة السرية

لأشعر بكل اللذة معه

أختي الممحونة

منذ اسبوع سافرت امي و ابي بقصد السياحة و السفر و تركوني انا و اختي فرح الشرموطة لوحدنا و هذا لمدة شهر كامل.....فلما كنا لوحدنا هجمت فرح علي و انهمرت تقبيلا ثم تعرت هي من الثياب و عرتني ايضا و بدأت تمص زبي ......آآه شعور رائع لمل تشوف راس أختك بين فخذيك و تحس بأنفاسها الحارة على بطنك و شفايفها على زبك.......هكذا حتى نزلت حليبي بتمها و بلعت الشرموطة فرح كل الحليب.....
ثم قامت واتصلت بصديقها احمد الذي كاد ان يطير من الفرح ثم انا كلمت صديقي محمد وقلت له:اهلي سافروا و لم أكمل حتى قاطعني قائلا من شدة الفرح:يعني حنيك أختك طول الليل؟؟؟؟قلت له :تماما تعال بسرعة فرح عارية من الآن.....فجاء محمد و احمد في نفيس الوقت وتعرفوا على بعض ثم جلسوا بالصالون و هم يلعبون بازبارهم ثم قال احمد و قد نفد صبره:وين أختك الشرموطة بقا ؟؟قلت له :كن صبورا....ثم دخلت فرح و هي ترتدي سوتيانة رقيقة و كلسون ابو خيط مبتسمة تنظر الى ازبارنا الواقفة احتراما..!!فقفز احمد على فرح و قال :كيفك يا قحبة؟؟اشتقنا لكسك...فقالت فرح:وانا كمان حبيبي اشتقت لزبك الجبار...فمزق احمد سوتيان اختي و الكلسون و قال :تفضل يا محمد لقد قشرت لك السكرة!!!فقال محمد :ابدا بيها انت ثم نلحقك انا و اخوها الممحون...فهجم عليها احمد تقبيلا و مصا ..اما محمد فقال لي :تعال يا أخو المنيوكة مص زبي و طريلي ياه..فقلت له على سبيل المزاح:شو عرفك اني اخو شرموطة؟فقال :انظر مو هي سيقان القحبة فرح اختك المرفوعين بالهواء؟؟؟؟فقلت له:بلى ..فقال :اذا انت اخو منتاكة و ستين قحبة..تعال مص ايري قبل ما يفوت بكس اختك حرام مشان ما يوجعها...فنزلت و مصيت زبه ....محمد جالس على الكنبة و انا على ركبي امصله زبه...احمد جالس جنبه و فرح بين رجليه تمصله زبه كمان....فقال احمد لمحمد :هل تبادل ؟خذ الشرموطة فرح لعندك و هات المنيوك اخوها...و بالفعل صرت انا امص لاحمد و اختي بجنبي تمص لمحمد....حتى نزل محمد حليبه بتم فرح فلم تبلعه و لكن انتظرت احمد و مني محمد بتمها و يكاد ينفجر تمها ..... وبقيت امص لاحمد حتى اذا بدو ينزل حليبه سحب ايره من تمي و نزل بتم فرح التي اصبح بتمها كمية كبيرة من المني...ولم تبلعه ثم اشارت الي انو انا كمان نزل بتمها....فحاولت و لم استطع...قلتلهم بدي شي يهيجني..فقام محمد و صفع فرح و بصق عليها...بدأت استجيب ..قلتله :اكمل..فقام و لحس بزازها امامي ثم قام احمد و قبل طيز فرح وقال لي:انظر غريب يقبل طيز اختك!!!وراح يصفع طيزها بضربات متلاحقة حتى احمرت مؤخرتهاهنا كدت ان انزل....فهرعت فرح وفتحت فمها و انزلت حليبي فيه ثم نظرتلنا الشرموطة بابتسامة و راحت بالعة 3 ضروب مني....للحديث بقية الرجاء المراسلة و التعليق