حكيتى انا واختى

كل ما اشوف لباس لاختى زبرى يركبو ميت عفريت ومش عارف اكلمها ازاى
علفكره هيه مش جمده اوى بس علشان انا زبرى بيكلنى اوى على هدومها
وسعات كده اكتر من مره دخلت عليها الحمام اشوفها وهيه عريانه عندها 17 سنه بزها صغير وطزها حلوه
وعليها عين بتخلى زبرى نار بس مش عارف افتحها ازاى سعات كده بفتح الجهاز بعرف انها دخلت على مواقع سكس وبلزات البنات مع بعط
مره وحده حولت معها احكلكم ازاى
مره وزى العادى بتاعى اعد بل بكسر بتاعى وزبرى شادد حيلوه سمعت خطوط رجليها جمب الاوطه وافت زبرى تحت البكسر لادام وعملت نفسى مش سمعها من المزيكا يعنى دخلت عليه كامتها عادى وهيه بصه على زبرى جامد دقيقه كده وبصيت على زبرى التلها اده مش واخد بالى انو واف كده التلى عادى يعنى وكان الحماله بتعتها والباس بتعاها على سريرى التلى هدومى هنا ليه التلها عادى بس كنت عايز اعرف ماس بزك ممكن طلعيه اشوفو التلى لا طبعا عيب بس ممكن تمسكو ولسه همسكو بعديت وجريت اعمل اييييييييييييييه

زوجة خالي

كانت زوجة خالي من اشيك واجمل نساء العائلة، عاشت طول حياتها مع خالي في بلجيكا .
كان خالي يشتغل هناك مدة حصل على اثرها على تعويض كبير عن المرض الذي سببه له عمله في منجم للفحم الحجري.
اصيب خالي بمرض في القلب اجرى له عملية غير ناجحة مما جعله غير قادر على الحركة ويتحرك الان بصعوبة.
خلال العطلة السنوية اقلتهما من المطار لأتفرغ لهما كل الصيف وسخرت لهما سيارتي بعد ان تكلف خالي بكل المصاريف الخاصة بالبنزين والاكل والمبيت وغيرها.
كانت زوجة خالي (اسمها خديجة) متفتحة الا انها متذمرة شيئا ما خصوصا انها عاقر لاتلد ، واحتفظ بها خالي لطيبوبتها الا متناهية .
اخذتهما الى اجمل المناطق بالمغرب ، وكان اجمل مكان خلف اثرا كبيرا في قلبي هو ذهبنا الى حامة معذنية يقال انها ستفيد خالي في محنته.
بعد ان تكلف احد العاملين بالتدليك بخالي جلست انا وخديجة في مقهى نرشف العصير، كانت نظراتي تلاحق شفتيها العسليتين كنحلة متعطشة للرحيق ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس تلك الشفاه التي زادها جمالا ذلك المسحوق الخفيف الذي وضعته، كانت تلاحظ كل حركاتي وسالتني لماذا الاحق الفتيات بعيني (لاني كلما مرت فتاة جميلة الاحقها بعيني اللتان تشعان نارا..قلت لها اني احب ان انظر الى الجمال واشتقت للفتيات . قالت لي وهل انت تملك صديقة ، قلت لها نعم إلا انني الان كجائع لا يملك رغيفا. قالت وهل تمارسان الجنس؟قلت نعم يا خديجة...قالت خديجة كده مرة واحدة ؟ قلت لها خديجة وخداجة واجمل مارات عيني..اتعرفين ان ممارسة الجنس السطحي مع صديقتي لا تعجيني؟ ما اجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والاحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة . طلبت مني ان اختشي لكني استمررت في الحديث بعد ان وجدت الفرصة سانحة وفلت لها ، انا محروم وممنوح بينما انت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بنفردكما بعد ان ترموني في غرفة منفردة.
تنهدت تنهيدة استنتجت انها غير سعيدة وفلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها اني ناضج واعتبريني صديقا ، حكت انها لم تعد تمارس الجنس مع خالي بعد ان ساءت حالته كثيرا. قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي ولن افعل سوى مثله. قلت لها لكن حرام امراة بجمالك تحرك من اجمل متعة في الدنيا، زهرة عطرو متفتحة ما دورها ان لم نستمتع بها؟
قلت لها يا خديجة لما لا تجربين معي وساسعدك كثيرا ، قاطعتني ونهرتني ووصفتني باني عديم الحياء عكس ما كان تتوقع وعكس ما كان يظنه خالك.
غيرنا الموضوع الا انها احسست انها بدات تهتم بنفسها وبدات تقترح على خالي اخذنا الى اماكن اخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى البحر . كان يوافق على كل شئ ولم يعد يسيطر على اي شئ، يل همه الوحيد من يعتني به ويقدم له دواءه .
ذهبنا الى شاطئ خاص بالاسر والعائلات ، وضعتنا مظلتنا في مكان بعيد دفنا ارجل خالي في الرمال ليستمتع بحرارة الشمس الدافئة ليتركني انا استمتع يدفء مشاعر خديجة التي اصرت على السباحة . لم ترتدي ملابس عارية الا انها تلبس ملابس البحر تحت عباءتها ووضعت خطتها ووضعت خطتي ايضا.
دخلنا الماء بعد ان ابتعدما عن انظار عمي ، كانت لاتجيد السباحة عكسي تماما ، اخذتها لاعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا انني غرقت من فرط التفكير فيها. ازلت لها العباءة لتندهش عيوني مما رات ، امراة تجاوزت الاربعين تملك هذا الجسد الطفولي؟ نهدلن نافران رغم صغرهما ، جلد ابيض كالشمع يفيض بياضا ، افخاد ناصعة صافية لا سيلوليت فيها ابدا ، تكسوهما زغب خفيف اشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، احست باندهاشي وبدات التغزب يها ووصفت كل جمالها مما جعها تذوب .
كان جسمها صغيرا ومثيرا (تشبه روبي في جسدها)اخذتها لاعلمها السباحة ، لامست يديها فاحسست كاني مصعوق ، احست بارتباكي واحسست ايضا بارتجافها . تاتي الامواج عاتية كلما تقدمنا الى الامام ، خافت من الامواج لتلتصق بي ، تجرات قليلا وامسست نهديها ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا انني قلت لها، يا خديجة ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح انت؟ قلت لها ساربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، ساربح جسدا لم تمسسه الشمس يوما ، ساربح قلبا بكرا . قبلتها في عنقها وهي تحاول ان تتفادى موجة كبيرة ، اخيرا ذابت المراة وانسجمت مع الدور خصوصا بعد ان احست بي متحكما في زمامها ، كان زبي منتصبا الى غاية انه سيطير في السماء . صاروخ ارض ارض بنتظر الانفجار بينما كسها كقنبلة موقوتة تنتظر الانفجار . اخرجت زبي من الكيلوت ليلامس كسها ، احست باني سانيكها مهما كان الثمن إلا أنها خافت من أعين الناس إلا انني اصررت ان تاخذه بيدها ...اندهشت كثيرا لكبره وتناسقه التام ، لعبت به في الماء بيدها وقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا اثير نظر الناس ، اصررت ان امارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الايام جاية سنعمل كل ما بيدينا، لكنني اصررت ان اتذوقها فقط ..امرر اصابعي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، اذجلت يدي الى بظرها ولعبت بزنبورها الذي يشبه حبة الفول . ادخلت زبي في كسها وتاوهت كثبرا وقالت انت مجنون؟ لم يلاجظ احد اني امارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت ان ادخل ماتبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا انني انتشيت بالنصر اخيرا، زبي دخل كسها هذا اهم شئ ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لنا، كما انها احست بالم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء.كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، اخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الان انها ستخوض معي متعة اكبر لاني ادخلت زبي في كسها.
لما حل اللليل ذهبت لانام في غرفة مجاورة بينما هي وزوجها في غرفة مزودوجة.
دقت علي الغرقة ودخلت ، كانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة ، ترتدي ثيايا شفافة ...اخذتها بين ذراعي لارميها علي السرير لاشلح لها كل ملابسها ، وابدأ في تقبيل اجمل فم ، رشفت من رحيقها ومصصت لسانها لاهبط الى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة ح=تى بدات تئن وتطلب مني ام ادخل زبي في كسها فورا..طلبت منها الانتظار حتى نعمل اشياء إلا انها كمن اغتصبني اخذت زبي بقوة لتسلما رهينة الى كسها الضيق الصغير ، ادخلته بصعوبة حيث ادخله شيئا فشيئا لانه كسها صغير وانشف . مارست الجنس بطريقتي إلا انها طلبتني ان اسرع في الممارسة لانها تحب ذلك النوع. ادخله بفوة وسرعة واحس به يشق كسها شقا . تئن من فرط الممارسة لترسل انينا يسمع من بعيد ، تدفعني بقوة حتي احسست بها قد ارفغت ماءها لتلصقني وتضمني ضما شديدا، تقول احبك احبك ، ما احلى ممارسة الجنس معك. ولاول مرة في حياتي امارس الجنس بطريقة افضل رغم اني متزوجة ، والان بعد ان ارفغت ماءها وروت عطشها ...

أنا وابن خالى والعادة السرية

أعزائى

دى أول مرة أدخل عندكم

ومش علرف من حقى أروى قصتى هذه أم لا

فهى حدثت لى فى الماضى وقت أن كنت فى الخامس و العشرين من عمرى وابن خالى كان فى العشرين من عمره

فقد كنا نعتاد أنا والأسرة أن نقضى الليل ونبات عند خالى اذا ما تأخر الوقت

ففى هذا اليوم حدث أن نمت بجوار ابن خالى على الأرض فوق مرتبة وفجاءة بعد أن نام الجميع

فوجئت بيد ابن خالى تتسلل إلى زبى وتحسس عليه فشعرت بلذة فد كانت أول مرة يد غريبة تمدت إلى زبى

وتتحسسه وتمسك به

فتظاهرت أنى غارق فى النوم وانتظرت لأرى ماذا سيفعل ؟

فاذا به يمسك زبى ويداعبه وكانى أضرب عشرة ولكن باحساس آخر لذيذ وأخذ يضرب لى العشرة وأنا مستمتع

بهذه اللذة الجديدة إلى أن جبتهم فوجده اقترب منى أكثر فانتفض فأعطيته ظهرى فوجده اعتدل وادخل زبه فى طيزى

ومارس معى الجنس وجبهم داخل طيزى للمرة الأولى

ومن يومها وأنا مستمتع بهذه المرة

وكنت اتخير الأوقات التى فى بمفرده فى المنزل واذهب اليه حتى امارس مععه العادة السرية

لأشعر بكل اللذة معه

أختي الممحونة

منذ اسبوع سافرت امي و ابي بقصد السياحة و السفر و تركوني انا و اختي فرح الشرموطة لوحدنا و هذا لمدة شهر كامل.....فلما كنا لوحدنا هجمت فرح علي و انهمرت تقبيلا ثم تعرت هي من الثياب و عرتني ايضا و بدأت تمص زبي ......آآه شعور رائع لمل تشوف راس أختك بين فخذيك و تحس بأنفاسها الحارة على بطنك و شفايفها على زبك.......هكذا حتى نزلت حليبي بتمها و بلعت الشرموطة فرح كل الحليب.....
ثم قامت واتصلت بصديقها احمد الذي كاد ان يطير من الفرح ثم انا كلمت صديقي محمد وقلت له:اهلي سافروا و لم أكمل حتى قاطعني قائلا من شدة الفرح:يعني حنيك أختك طول الليل؟؟؟؟قلت له :تماما تعال بسرعة فرح عارية من الآن.....فجاء محمد و احمد في نفيس الوقت وتعرفوا على بعض ثم جلسوا بالصالون و هم يلعبون بازبارهم ثم قال احمد و قد نفد صبره:وين أختك الشرموطة بقا ؟؟قلت له :كن صبورا....ثم دخلت فرح و هي ترتدي سوتيانة رقيقة و كلسون ابو خيط مبتسمة تنظر الى ازبارنا الواقفة احتراما..!!فقفز احمد على فرح و قال :كيفك يا قحبة؟؟اشتقنا لكسك...فقالت فرح:وانا كمان حبيبي اشتقت لزبك الجبار...فمزق احمد سوتيان اختي و الكلسون و قال :تفضل يا محمد لقد قشرت لك السكرة!!!فقال محمد :ابدا بيها انت ثم نلحقك انا و اخوها الممحون...فهجم عليها احمد تقبيلا و مصا ..اما محمد فقال لي :تعال يا أخو المنيوكة مص زبي و طريلي ياه..فقلت له على سبيل المزاح:شو عرفك اني اخو شرموطة؟فقال :انظر مو هي سيقان القحبة فرح اختك المرفوعين بالهواء؟؟؟؟فقلت له:بلى ..فقال :اذا انت اخو منتاكة و ستين قحبة..تعال مص ايري قبل ما يفوت بكس اختك حرام مشان ما يوجعها...فنزلت و مصيت زبه ....محمد جالس على الكنبة و انا على ركبي امصله زبه...احمد جالس جنبه و فرح بين رجليه تمصله زبه كمان....فقال احمد لمحمد :هل تبادل ؟خذ الشرموطة فرح لعندك و هات المنيوك اخوها...و بالفعل صرت انا امص لاحمد و اختي بجنبي تمص لمحمد....حتى نزل محمد حليبه بتم فرح فلم تبلعه و لكن انتظرت احمد و مني محمد بتمها و يكاد ينفجر تمها ..... وبقيت امص لاحمد حتى اذا بدو ينزل حليبه سحب ايره من تمي و نزل بتم فرح التي اصبح بتمها كمية كبيرة من المني...ولم تبلعه ثم اشارت الي انو انا كمان نزل بتمها....فحاولت و لم استطع...قلتلهم بدي شي يهيجني..فقام محمد و صفع فرح و بصق عليها...بدأت استجيب ..قلتله :اكمل..فقام و لحس بزازها امامي ثم قام احمد و قبل طيز فرح وقال لي:انظر غريب يقبل طيز اختك!!!وراح يصفع طيزها بضربات متلاحقة حتى احمرت مؤخرتهاهنا كدت ان انزل....فهرعت فرح وفتحت فمها و انزلت حليبي فيه ثم نظرتلنا الشرموطة بابتسامة و راحت بالعة 3 ضروب مني....للحديث بقية الرجاء المراسلة و التعليق

سليم وزوجته في ليلة الدخلة وكيف ساعدته حماته

مات ابو سليم  تاركا خلفة ارملة في اواسط الثلاثينات من العمر . عانت ام سليم الامرين بفقد زوجها اولا وبتربية ابنها سليم وابنتها سلمى ثانبا .... فقد تولت هي دور الاب والام في آن معا وساعدها في ذلك ما تركه لها زوجها من ورثة لا يستهان بها مكنتها من رعاية ابنها وبنتها احسن رعاية وتربيتهما التربية الصالحة حتى كبرا وبلغا مبلغ الرجال والنساء . اما بنتها سلمى فقد جاءها ابن الحلال الذي طالما حلمت به فحملها على حصانه الابيض وطار بها الى بلاد الغربة حيث يعمل وهي تعيش معه حياة رغيدة هانئة مستقرة كما تقول هي نفسها ..اما سليم فمنذ ان بلغ العشرون ربيعا فقد تولى الاشراف على المتجر الذي تركه له والده والذي كان تديره امه قبله من خلال بعضا من ابناء عمومته او اخوتها الذين تناوبوا على العمل به باجرتهم الشهرية طبعا ودون منا او اذى منهم ..
كبر سليم ونال قسطا وافرا من حسن التربية كما حصل على شهادة دبلوم التجارة التي اعطت له جواز المرور نحو حياته العملية فبدأ يتولى الاشراف على متجره بنفسه وبقي يعيش مع والدته بكل مودة واستقرار حتى تزوجت اخته .... الا انه ما زال يعاني من فقدان الاب واهم ما فقده سليم هو الاب المعلم الذي يساعده في الدخول الى عالم الرجولة كما ينبغي لذلك فان ثقافة سليم الجنسية كانت وما زالت شحيحة الا مما فهمه من ا****ه في المدرسة والشارع وهم صغارا وهي معلومات في الغالب مغلوطة ومشوشة ..ومن بعض اصدقائه عندما كبر واصبح رجلا وهي ايضا معلومات قليلة ويغلب عليها طابع المبالغة في الاشياء او تصوير الامور على غير حقيقتها ..فكل ما يعرفه سليم ان الرجل ينيك المرأة وذلك بادخال زبه في كسها ثم يبدأ بتحريكه دخولا وخروجا حتى ينطلق لبنه الساخن في اعماق كسها ..حتى ان سليم لم يكن يعلم ان للمراة لبنا او سائلا تفرزه بل تقذفة في ذروة شهوتها ولم يكن يعلم الا الشيء القليل عن المداعبات السابقة للايلاج الا ما عرفه من ا****ه من شرح للتقبيل من الشفايف ومص اللسان وبعض المداعبات للنهدين وهي ما كان سليم يلاحظها في متابعاته للافلام الرومانسية الجريئة التي يبثها التلفزيون او بعض المسلسلات المكسيكية التي شاهدها بشكل متقطع في مرحلة مراهقته التي لم تستمر طويلا . الا ان سليم ومن واقع غريزته تعلم كيف يمارس العادة السرية في الحمام ويفرغ بعضا من طاقاته الكامنة بواسطة يده بمساعدة الشامبو او الكريمات المطرية ...لم تنتبه الام الى ان ابنها يحتاج الى الكثير الكثير من الثقافة قبل ان تسعى له بالزواج ..الا ان رغبتها الجامحة بان تفرح بابنها ورغبة سليم القوية بان يحضر انثى اخرى الى بيته تساعد امه في اعباء الحياة الصعبة بعد هذا المشوار الطويل الذي انهكها وقد بلغت الخمسين وبانت علائم الشيخوخة على وجهها الذي كان مضرب المثل في الجمال والحيوية ..بالاضافة الى ما بدأ سليم يشعر به من رغبة في النساء وحب جارف للتعرف على عالم الجنس اللذيذ على حقيقته كما يصف له ا****ه من الشباب .. ومما عجل في الموضوع ايضا هو تلك البقع البيضاء التي بدأت تلاحظها ام سليم كلما غسلت ملابس ابنها سليم مما دعاها للاسراع في البحث عن العروس المناسبة لابنها وبسرعة بالغة وقد ساعدها على ذلك الوضع المادي المريح الذي تعيشه مع ابنها ونشاط ابنها الجيد في التجارة مما جعله يملك المال الكافي للزواج وزيادة ..وفور ان بادرت بطرح الموضوع على سليم لقيت التجاوب الفوري حيث وكلها سليم بالبحث عمن تراها مناسبة له كزوجة ترعاه وتساعدها في اعباء البيت ..ولم يكن الامر صعبا البتة فكل بنات المنطقة يرحبن مع اهاليهن بالزواج من سليم الشاب المؤدب الملتزم ذو الوضع المادي المريح والذي يملك بيتا مستقلا وكبيرا فما الذي يمنع اي واحدة من القبول به خصوصا وانه شاب وسيم وجميل .
وفي النهاية وبعد طول عناء وبعد البحث والتمحيص في كل الفتيات التي عرضت عليهما استقر راي سليم وامة على التقدم لخطبة سميحة
..وهي فتاة في العشرين من عمرها لم تكمل تعليمها الجامعي لكنها اكملت الثانوية العامة وهي فتاة جميلة ومثقفة ثقافة جيدة . هي حنطية البشرة مع ميل الى البياض طويلة القوام نسبيا طولها اكثر من 170 سم وجهها الملائكي وصدرها الناهد وعينيها السوداوين مع تقاسيم جسدها المتناسق جدا اعطاها الكثير من المزايا عن غيرها هذا عدا عن سمعتها الطيبة وعائلتها التي تحظى بالاحترام في كل المنطقة بل والمدينة كلها ..لم يستغرق الامر كثيرا ففي الزيارة الاولى تم قراءة الفاتحة وبعد اسبوع كتب الكتاب على ان تتم الدخلة بعد شهر ريثما يتمكن العرسان من تجهيز بيتهما على الصورة المناسبة ....في حفل بسيط اقتصر على الاهل والاقارب المقربين جدا تم زواج سليم وسميحة ...
في ليلة ) الدخلة استاذنت ام سليم ابنها لتبيت ليلتها عند اخيها على ان تحضر اليه صباحا لتجهز له الافطار .
دخلة سليم وسميحة لا اعتقد ان مثلها دخلة فما ان غادرت ام سليم وحماته جميله المنزل حتى اقترب سليم المؤدب الخجول من عروسته قبل جبينها قبل ان يحملها بين يديه وادخلها غرفة النوم حيث وضعها على السرير وارتمى فوقها مقبلا شفتيها ببعض العصبية ..تاخرت سميحة كثيرا قبل ان تتجاوب معه بخجل ما زال يلف اجواء لقائهما قبل ان يبادر سليم ليجعل سميحة تتعرى من كل ملابسها عدا الكيلوت والسوتيان وبدا العروسان رحلة قبل جديدة لم يقطعها الا ابتعاد سليم قليلا ثم خلع ملابسه كاملة كاشفا عن زبه المنتصب حد التحجر والمنتفخ حد التورم والساخن حد الالتهاب او التوقد كالجمر ..
.ما ان شاهدت سميحة ذلك الزب حتى قفزت مفزوعه وقالت شو هاذ يا سليم كل هذا تبعك ..
.فقال لها ايوة هذا هو تبعي (يعني زبي ) عجبك ؟؟؟لا ما عجبني هذا كبير كثير ..ما عليش حبيبتي العرايس كلهم بيقولوا هيك بالاول بعدين بينبسطوا فيه ....لا لا لا لا مش ممكن يا سليم كله الا هذا اوعى تفكر انك ممكن تدخل هذا الكائن العملاق فيني , انت ناوي تشقني شق واللا شو ؟؟,انا مش حستحمله مش ممكن ...بعد شد وجذب ومناقشة لم تخلو من الحدة بين هؤلاء المعدومي الخبرة قرر سليم تاجيل موضوع فض البكارة الى الغد على ان تتولى سميحة مداعبة زبه بيدها وبين بزازها حتى يقذف وبعد ذلك ينام العروسان بحال اظنة اسوأ بكثير مما توقع المسكين سليم على الاقل .فقد قضى ليلته دون ان يشاهد كس سميحة الا من فوق الكلوت ..
سليم المسكين لا يملك الخبرة الجنسية لجعل عروسته تذوب بين ذراعية وتطلب هي بنفسها وضع زبه في كسها ودك حصونه بعنف وقوة واختراق جدار عفتها الذي آن أوان قطافه .. ولا سميحة تعلم شيئا عن الزب والكس فأكبر زب شاهدته هو زب اخوها الاصغر عندما كان في الثانية عشرة وهو لا يقارن بما شاهدته اليوم .نام العروسان بمثل ما بدءا به ليلتهما الا من بعض الغضب والعصبية واجواء التوتر التي طغت على لقائهما الاول ..ناما وهما لا يعلمان كيف ستؤول اليه مصير علاقتهما العاطفية والجنسية الا ان التعب والارهاق جعلهما يحضنان بعضهما ويغطان في نوم عميق الى الصباح ... بدأ صباحهم ببعض المحاولات الخجولة من سليم لاقناع سميحة بعمل شيء الا انها رفضت وبشدة مع بعض التوتر والدموع التى ملأت وجنيها فما كان منه الا ان قبل وجنتيها معتذرا ثم قبل شفتيها قبل ان يستحما ولكن كل واحد لوحده ويلبسا ملابسهما استعدادا لاستقبال اول الواصلين الذي سيكون بالتاكيد هو اخر الذين غادروا بالامس وهي ام سليم التي حضرت والتقت في الباب مع جميلة حماة سليم التي حضرت مبكرا على ان يتبعها بقية افراد العائلة بعد الظهر
بالمناسبة فان جميلة سيدة في اواسط الاربعينيات .توفي زوجها والد سميحة قبل سنتين بحادث جعلها تعيش هي الاخرى اياما عصيبة .بتربية ابنائها الثلاثة واختهم سميحة التي هي اكبرهم عمرا . هي سيدة جميلة كاسمها بيضاء البشرة قصيرة قليلا فطولها لايتجاوز 160 سم الا انها من النوع الذي يعتني بنفسه جيدا وتحافظ على رشاقتها وجمال وجهها وتناسق جسدها وقد اعتادت على ذلك لارضاء زوجها الذي غادرها راضيا عنها لما قدمته له منليالي ممتعة ملؤها المودة والجنس اللذيذ باحترافية انثى خبيرة تعلمت كيف تجعل رفيق فراشها يفرغ معها كامل طاقاته الجنسية راضيا مسرورا بل طالبا للمزيد في كل مرة . وفي كل مرة تعده جميلة بالمزيد وتوفي بوعدها بعد يوم او يومين بالكثير ..
لم يلحظ احد شيئا غير طبيعي في العلاقة بين العروسين فالحب والمودة يغلف حركاتهما وسكناتهما وعباراتهما الخجولة النادرة اصلا ...
الا ان ام سليم وبفعل احاسيسها الخبيرة ساورها الشك بان شيئا غير عادي يغلف علاقة العروسين .
فما كان منها الا ان اختلت بابنها لتسأله عما فعل الليلة المنصرمة فاجابها بلا شيء ..
كررت عليه السؤال يعني شو ولا شي ؟؟.
فاجاب ولا شي ابدا ..
فسألت عن السبب فاخبرها الحقيقة وهي ان سميحة خائفة منه وتدعي بان تبعه كبير كثير وانها ما بتستحمله ...
اجابت الام طيب شو يعني وآخرتها ..فقال لها ما تخافيش يا ماما الليلة بحاول مرة ثانية لعل انها تغير رايها ..قالت له لا لا لا هذا ما بصير انا بتصرف وبحللك هالمشكلة بمعرفتي ..
خلال دقائق كانت ام سليم قد اخبرت جميلة حماته بالموضوع . حيث استعدت جميلة بالطبع لتولي الموضوع وحله جذريا وباسرع وقت ممكن ...
تحدثت جميلة مع ابنتها فوجدتها كتابا ابيض لا يحتوي شيئا من علم الجنس والعلاقة مع الرجل سوى ان الرجل ينيك زوجته بادخال زبه في كسها ويرهزها به حتى ينزل لبنه وربما تاتيها شهوتها معه او قبله او بعده المهم ان تسعى هي للحصول على شهوتها .
لامت جميلة نفسها على تقصيرها في تعليم ابنتها ما يلزم من علوم قبل زواجها الا انها كذلك لم تقصر في ان لامتها كثيرا على فعلتها الا انها لم تستطع اقناعها ان الامر طبيعي وانها يجب ان تسلم نفسها لزوجها ليفتح كسها بمعرفته حيث اصرت سميحة ان زب سليم اكبر من قدرتها على احتماله .....
تحولت جميلة الى سليم الذي بادرها برفض الحديث في الموضوع تجنبا للاحراج الا انها اصرت انها من العائلة وينبغي لها القيام بدورها لحل مشاكلهم .وبعد ان اكتسبت ثقة سليم ناقشته في الموضوع فوجدته ايضا عديم الخبرة ولا يملك من علم الجنس الا زبا كبيرا قادرا على الانتصاب بقوة ودك حصون اي كس يقابله ..اما كيف ومتى يفعل ذلك فهو لا يدري شيئا ..
اخيرا نادت ابنتها واجتمع الثلاثة في محاولة من جميلة لتسهيل الامور بينهما واعطائهما بعض التعليمات حيث اكدت على سليم ضرورة مداعبة زوجته مسبقا والتحسيس على كل اجزاء جسدها ومص حلماتها وتفعيص نهديها بلطف وبقوة احيانا وان يقوم بلحس كسها اذا لزم الامر وهو ما استغربه سليم بشده معترضا بان ذلك لا يجوز وهو غير ممكن ..
وكذلك الحال بالنسبة لسميحة حيث طلبت منها امها ضرورة التجاوب مع عريسها والتحسيس على صدره ومداعبة زبه بيديها وتقبيله ومصه بين شفتيها الا ان سميحة بقيت متوترة خائفة وتؤكد كل لحظة ان زبه كبير ولا تستطيع حتى ادخاله في فمها هذا اذا طاوعتها نفسها على ذلك...
المهم في كل هذه المرحلة ان الطرفين متخوفان وجميلة حائرة بين وعدها لام سليم بحل هذا الموضوع وبين خوفها على ابنتها ومستقبل زواجها من ناحية وبين ما اصطدمت به من واقع صعب يعيشه هذان المسكينان حتى خطرت ببالها فكرة طرحتها عليهما وهي ان ترافقهما في غرفة النوم وتعلمهما الطريقة المناسبة للمارسة الصحيحة مع وعدها لابنتها انها اذا وجدت زب سليم كبيرا جدا فانها ستغير رايها وتحاول حل الموضوع بطريقة اخرى . بعد تردد كبير من قبل سليم وافق الاثنان على العرض حيث طلبت منهما ان يبقى هذا الموضوع سرا بينهم حتى عن ام سليم ..اخبرت ام سليم ان تبيت الليلة ايضا عن اخيها وانها في طريقها لحل الموضوع بشكل مناسب وقضى الجميع يومهم بشكل طبيعي حيث حضرت العائلتين مباركين للعروسين حتي انصرف الجميع الى منازلهم عدا جميلة التي اخبرت ابنائها بانها ستتاخر الليلة عند بنتها لامور خاصة .
ما ان خلت الاجواء في المنزل حتى قامت جميلة حضرت ثلاثة فناجين من القهوة وعادت الى الصالون لتجد سميحة وسليم غارقين في قبلة طويلة جعلتها تصفق لهما وتطلب منهما شرب القهوة اولا .
همست جميلة لابنتها سميحة بان تسبقهما الى غرفة النوم وتلبس احلى ما لديها من قمصان النوم المغرية ثم لم تبخل على سليم بالتوجيهات ان يكون لطيفا مع زوجته وان يجرها الى ما يريد بمداعباته اللطيفة وان يكون دائم الثناء على جمالها ولا باس من اطراء اجزاء جسدها مثل طيزها وبزازها وشفايفها وغير ذلك من كلمات يكون لها مفعول السحر في اذكاء نار الشهوة لديها الامر الذي يسهل له فعل ما يريد بها دون ممانعة واكدت عليه ضرورة عدم اظهار زبه امامها الا عندما تكون جاهزة لاستقباله برحابة كس او شفتين .دقائق بعدها كانت سميحة قد لبست قميص نومها ولبست فوقه روبا واسعا مربوطا من الوسط الا انه من الواضح ان التعليمات قد اتت اكلها فنهديها نافريم متصلبين يكان يخترقان الروب ليتمردا على محبسهما وحلمتيها ظاهرتين بتصلبهما وبروزهما الامر الذي جعل سليم يقف من فوره مستغربا فرحا وهو يردد : شو هالحلاوة يا سميحة ؟؟ يخرب بيتك انتي بتجنني ..شو هالصدر الحلو ؟؟ واللا الطيز يا عيني ياعيني .. شو هذا كل هذا عندك وانا مش عارف ..فقالت له حماته جميلة : بلا نق قوموا خلينا نروح غرفة النوم هناك اتغزل بمرتك زي ما بتريد ..قام سليم حضن سميحة وقبل شفتيها بسرعة ووضع يده خلف ظهرها ضاغطا باصابعه على طيزهاالرجراجة ومشيا سويا تتبعهما جميلة الى غرفة النوم التي ما ان وصلوها حتى التهم سليم شفتي سميحة بقبلة حارة ثم ما لبث ان ازاح عنها هذا الروب ليظهر له جسدها المتناسق بصدرها الناهد وطيزها المترجرجة تحت قميص نوم قصير من الشيفون لا يكاد يخفي شيئا ونهدان متصلبان نافران بدون سوتيان وكيلوت من نفس قماش قميص النوم يظهر من تحته معالم كسها الناعم الحليق فقالت لها جميلة ايوة هيك ..هلا بتصيري تشوفي الامور بطريقة ثانية ..يبدو ان جميلة قد حنت الى ايام زواحها والى لياليها الصاخبه مع ابو سميحة فقالت يبدو ان الجو حر شوي انا لازم اخفف من ملابسي شوي فخلعت عبائتها وشالها لتبدو بشلحتها الرقيقة الشفافة وكلوتها وسوتيانها الاحمرين اللذان يخفيان تحتهما امكانات انثوية متفجرة عطشى .فهي لم تذق طعم الجنس منذ سنتين مضتا . ويبدوان جميلة لم تستطع اخفاء ما الم بها منذ شاهدت ما يجري بين بنتها وعريسها المتفجر رجولة وعنفوانا . اما سميحة فيبدو عليها انها استفادت الكثير مما قالته لها امها قبل قليل وكذلك بالنسبة لسليم الذي بدا منسجما مستمتعا بما يفعله بسميحة كما يظهر عليه الكثير من الهدوء الذي افتقده في الليلة السابقة ..جميلة لم يكن لديها تصورا واضحا عما يمكنلها ان تفعل مع العروسين الا انها تريد ان تساهم في مشهد فض بكارة بنتها واختراق حصون عفتها للمرة الاولى وتسهيل مهمتها في اكمال حياتها الزوجية بمتعة ولذة ..لذلك فقد اخذت مقعدها على كرسي التسريحة تاركة لسليم وسميحة حرية التعامل مع بعضهما دون تدخل منها مع نيتها التدخل في الوقت المناسب
في هذه الاثناء كان سليم قد اشبع شفتي سميحة تقبيلا ولثما ومصا لم يخلو من القوة احيانا الامر الذي جعلها تتلوى بين يديه متعة ولذة مما شجعه على النزول الى نهديها بعد ان اشبعهما فعصا ليتعامل معهما بطريقة اخرى بلحسهما ومص حلمتيهما واحدة تلو الاخرى بينما يده منشغلة في التحسيس على كسها من فوق الكيلوت ثم تطور الامر الى ان مد يده من تحت الكيلوت ليتحسس كسها مع الضغط قليلا عليه ولكن يبدو عليه انه لا يعلم اي المناطق التي سيركز عليها في كسها .. بينما سميحة انشغلت بالتحسيس على كل جزء من جسد سليم تطاله يداها مع ارتفاع منسوب آهاتها ووحوحاتها التي بدات تتوالى بصوت مرتفع احيانا وصوت هامس مرات اخرى طالبة منه المزيد .. هنا تدخلت جميلة بكلمات متلعثمة تفوح منها رائحة الشهوة لتطلب من سليم نزع كلوت سميحة وتقبيل كسها ولحسه بلسانه ..نفذ سليم فورا وبدأ بوضع لسانه على كس سميحة وسحبه الى الاسفل والاعلى بطريقة بطيئة حتى قالت له جميلة ابقى الحسلها زنبورها (يعني بظرها ) وشد عليه شوي .نظر اليها سليم وكأنه يسأل اين هو زنبورها ؟؟فقامت من مكانها لتصل اليه وتتحسس كس بنتها باصابعا وتشير لسليم الى البظر والشفرين ( يعني ان يركز شغله عليهما ) ثم تركته لتتوجه الى شورته وتساعده في خلعه ثم تحرر زبه من محبسه وتتلمسه بيدها وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انها تدل على الاعجاب بحجمه وشكله وقوة انتصابه ..في هذه الاثناء كانت سميحة في حالة اشبه بالغيبوبة القسرية الا من اصوات المحن والشهوة والهيجان الذي الم بها بعد كل ما فعل بها سليم ..فعرفت جميله انه الوقت المناسب لاقناع سميحة بضرورة التعامل مع زب سليم فقالت لها : وانتي يا سميحة مش ترديله المعروف وتبوسي زبه ؟؟ انظري اليه شو حلو ومرتب !! مش ناقصة غير بوسه ومصة من شفايفك الحلوين .. ردت عليها سميحة شلون امصة يا ماما هذا كبير كثير .. فقالت لها انتي بس بوسيه وشوفي حلاوة بوسته .. التف سليم لياخذ وضع 69 الجانبي فهو يلحس ويعضعض كسها بينما وضع زبه بموازاة فمها الامر الذي اغراها للامساك به واكتشاف عالمه المجنون ثم اقتربت منه بشفتيها مقبلة له قبلا سريعة متوالية دون ان تضعه في فمها فقالت لها جميلة ::مصيه ! ردت سميحة : ما بعرف . فاقتربت جميلة منها وامسكت زب سليم بين اصابعها وهوت عليه لتضعه بين شفتيها وتبدأ رحلة مص قوية وعنيفة تنم عنا تحس به جميلة من هيجان وصل معها الى الحد الاقصى ثم تركته طالبة من سميحة تقليدها ..لم تتوانى سميحة عن فعل ذلك ولكن بمحن وهيجان اكبر بفعل ما يفعله بها سليم الذي يبدو عليه انه استمرأ كسها واعجبته الطريقة والطعم فغرق في بحر افرازاتها اللذيذه وغرق قلبه حبا وجسده ارتعاشا وهيجانا بفعل الوضع الذي وجد نفسه به .. بدأت سميحة مص زب سليم بتلذذ واضح حتى اصبح كليهما في وضع يتطلب منهما التغيير الى مرحلة اخرى اكثر قربا من الوصول الى الهدف ..وبان واضحا ان سميحة قد تأقلمت على التعامل مع هذا الزب الذي ارعبهاالبارحة ولكنها اليوم اكثر قبولا له وهي مستعده بوضوح للانتقال الى اي شيء يرضي سليم ما زال سليم بفعل ما صنعه معها منذ نصف ساعة قد جعلها ترتعش الرعشة الكبرى لمرتين متواليتين لم تشعر بلذة اكبر من لذتهما طيلة حياتها ..هذا هو لسان حال سميحة اما سليم فلسان حاله يقول متى استطيع ان اغرس زبي في اعماق اعماق هذا الكس الوردي الجميل ذو البظر اللذيذ والشفرين المنفرجين لاصل معها الى قمة لذتي وارواء هذا الكس من ماء الحياة الذي تنتجه خصيتاه حاليا . اما اشدهم تأثرا في الوضع فهي جميلة الاربعينية الخبيرة بخبايا الجنس والفحولة فهي في قمة هيجانها ورغبتها المكبوتة لسنتين قد طفحت فوق سطح جسدها الذي ما زال بضا طريا وها هو الشوق الى الزب قد هز كيانها فاحمر وجهها وتلعثمت كلماتها ونفرت حلماتها وتورمت وتصلبت بزازها و بدات تشعر بالرطوبة في كسها الذي هرشته كثيرا بيدها طيلة نصف ساعه مضت . ورغم ذلك فهي لم تنسى مهمتها المطلوبة منها الان .فقالت لهما شو رايكوا تجربو شغلة جديدة احلى والذ من اللي عملتوه لهالوقت .. سكت كلاهما وتوقفا عن العمل ايذانا منهما بالموافقة وانتظار ما ستطلبه منهما . فقالت لسميحة شو رايك خلي سليم يفرشلك كسك بزبه بدل لسانه ..فقالت سميحة : هلا بدخله . فقالت لها لا لا لا ما بخليه يدخله . خلص انا بمسكه بايدي وبفرشلك كسك فيه . صدقيني رح تستمتعي كثير وطلبت منها ان تنام على ظهرها وترفع فخذيها ثم وقف سليم امامها موجها زبه الى كسها الا ان جميلة امسكت بزبه لهينهات ثم هوت عليه بشفتيها مصا خفيفا قبل ان تبدأ بتفريش كس بنتها به صعودا وهبوطا مع تدويره كثيرا على بظرها ثم وضع راسه المدببه بين شفريها والارتفاع به لاعلى حتى يضرب بظرها ثم العودة هبوطا حتى يصل الى فتحة طيزها وهكذا لعدة مرات تتسارع وتتباطأ طبقا لتسارع وتباطؤ انفاس واهات سميحة الغارقة في بحر اللذة بشكل انساها كل شيء . وبغريزته الرجولية امسك سليم رجلي سميحة ليرشقها على كتفيه ويخلص زبه من بين يدي جميلة ويبدأ يقوم بالعمل لوحده وباتقان اعجب جميلة كثيرا الامر الذي دعاها للاقتراب بشفتيها من شفتي بنتها وتقبيلها قبلة حارة مصت بها لسانها وهو شيء اعجب سميحة واشعرها بالطمأنينة بالاضافة الى ما فيها من هيجان ..لم يترك سليم الفرصة دون استغلال فبدأ يترك لزبه العنان ليتوغل قليلا في كس سميحة ولكن ببطء شديد ليستكشف طريقة بهدوء وروية وعندما لم يجد ممانعة او اعتراضا من سميحة يجعله يتوغل اكثر حتى وصل اخيرا الى حاجز بكارتها فتألمت سميحة قليلا ..اعتذر منها سليم وعاد لتفريش كسها والعبث ببظرها باصبعه الامر الذي جعلها تقبل مسرورة .. خلعت جميلة كيلوتها وطلبت من بنتها لحس كسها فلم تدري سميحة بنفسها الا وهي تلتهم كس امها بين شفتيها وتطبق عليه بين شفتها مستفيدة مما فعله معها سليم منذ قليل وهو امر اشعرهابالهيجان اكثر فتقوس ظهرها وبدأت اهاتها مرتفعة بشكل لم يسبق له مثيل اما جميلة فقد غرقت هي الاخرى في بحر اللذة وشعرت بان هزتها الكبرى على وشك الحدوث فغابت كليهما في بحر اللذة الامر الذي لاحظة سليم فلم يتوانى عن توجيه زبه العملاق في فتحة كس سميحة ويدفعة بقوة الى اعماق اعماق هذا الكائن الجميل ليستقر في عمق كسها وترتطم خصيتاه بفتحة طيزها وتصدر عن سميحة صوتا مزلزلا من الالم لم يمنع سليم من اكمال مهمته برهز سميحة بقوة وعنف بعد ان تمكن منها جيدا حتى تحولت اهاتها الى اهات لذة ممزوجة ببعض الالم الذي لم يستمر طويلا فقد انطلق زب سليم بمخزوناته اللذيذه في اعماقها ليجعلها تهتز مرة اخرى ولكن لذة واستمتاعا وليس الما هذه المرة . اما سليم فقد بدأ يزأر ويوحوح وهو يقذف ما تبقى من لبن زبه المحبوس لسنوات في اعماق كس زوجته المصون التي اصبحت زوجة كاملة منذ هذه اللحظة .. اخرج سليم زبه مبتسما ابتسامة النصر وقد جده العرق وتسارعت دقات قلبه وتواترت انفاسه بنسق سريع قبل ان يرتمي بجانب زوجته يلهث ويتلمس بها مباركا لها ولم ينسى تقبيل شفتيها بقبلة سريعة قائلا لها مبروك حبيبتي ... الايام الجاية رح تكون احلى ,,ولم ينسى عبارات الشكر لحماته جميلة على مجهودها الرائع . التي ردت بالقول مبروك عليكوا حبايبي ولو انكو تعبتوني كثير لكن ما عليش انتو بتستاهلوا كل خير ......بعد ان فاقت سميحة من غيبوبته اللذة قالت لعريسها هو انتا دخلت هذا المجرم بكسي فضحك منها وقال: بذمتك مهو لذيذ ؟؟ فقالت هو لذيذ لكن انا ما كنتش اتصور اني استحمله .. فقالت لها امها تستحميليه وتستحملي الاكبر منه كمان اسأليني انا .. ثم احضر سليم محرمة ورقية مسح بها زبه وكس سميحة من بقايا دمها المختلط بماء شهوتهما قبل ان يضع المحرمة على المنضدة المجاورة ناويا الاحتفاظ بها ويقول لسميحة قومي حبيبتي استحمي وخذيلك شور ساخن بعد المجهود اللي عملتيه وكمان بتنظفي نفسك وبنصحك اعمليلك مغطس لنفسك حتى جرح كسك يلتئم ويبطل يوجعك ...اثنت جميلة على كلام سليم ,,,حاول سليم مرافقة سميحة في الحمام الا انها اعترضت طالبة منه البقاء وانها تريد الاستحمام لوحدها هذه المرة مع الوعد بالاستحمام سويا في المرات القادمة ....
غابت سميحة في الحمام وبدأ صوت الماء في الحمام عندما التفت سليم الى حماته فوجدها مسترخية على السرير بجانبه وكسها ما زال عاريا ورطوبته وبقايا لحس سميحة له ظاهرة بوضوح شفريه الضخمان ملتصقان جانبا دليل الاثارة والهيجان ويدها ما زالت قرب كسها وهي تنهج وتلهث وهي مغمضة عينيها سارحة فيما حصل لها فعرف سليم حينها ان حماته قد وصلت مرحلة من الهيجان لن يطفئها الا ان تحصل على شيء مما شاهدته للتو مع بنتها .. فهمس لها قائلا : يبدو اننا تعبناكي معنا كثير يا حماتي .. آآآآآآآه يا سليم آآآآ÷ منك ومن سميحة انتو هلكتوني اليوم ... تعبتوني كثير يا سليم .. مد سليم يده الى كس جميلة مداعبا له بلطف ماسكا بظرها بين اصبعيه يفركه بلطف بالغ الامر الذي جعل جميلة تقول : بلاش يا سليم .. لا تنسى اني حماتك ... فقال لها مهو انتي تعبانه كثير يا حماتي ولازم ترتاحي شوي واللا انا غلطان ؟؟ لا ابدا مش غلطان لكن ....... هلا بتطلع سميحة من الحمام بكون شكلنا مش حلو قدامها .. فقال لها ما يهمكيش من سميحة هي مش هتعترض انها امها ترتاح كمان , بعدين سميحة عاوزة نص ساعة بالحمام بتكوني ارتحتي .ز ولم ينتظر جوابها اقترب بشفتيه من كسها يلتهمة بكل عنف وعكس جسده ليجعل قضيبه المرتخي قليلا يقابل وجهها فلم تتوانى عن التهامه بين شفتيها مصا عنيفا سرعان ما اعاد له نشاطه وحيويته وتصلبه واحمرار راسه حتى اصبح كالجمر يكوي فمها فقالت له .. خلص بسرعة .زفما كان منه الا ان التف ليرفع رجليها بين يديه ويوجه راس قضيبه باتجاه كسها ويغرسه في اعماقه بسرعة جعلتها تصيح لذة وشبقا فالتهم شفتيها مصا ولسانها عضا ومصا قويا وما زال يدفع قضيبه في احشائها بسرعة وعنف تعبر عن فحولته القوية ومدى اشتياقه الى الجنس الحقيقي مع انثى تقدر قيمة الزب في كسها حق قدره وتعرف كيف تتجاوب معه بكل متعة ... ثم بدأ سليم يلهث الامر الذي جعل جميلة تتخلص من تحته لتطلب منه النوم على ظهرة لتعتليه غارسة زبه الضخم في كسها ثم تبدأ بالصعود والهبوط عليه حتى بدات تنهج وتوحوح بطريقة هستيرية ولكنها مكتومة خوفا من اسماع سميحة شيئا مما يجري .. وما هي الا لحظات حتى تقوس ظهرها ورمت حمم كسها فوق قضيب سليم الذي ما زال يريد المزيد ..فقامت من فوقة والتهمت زبه بين شفتيها مرة وتمرجه بيدها مرة اخرى حتى قذف سليم مخزوناته من المني الطازج في فم حماته وعلى وجهها ثم نام الاثنان بجانب بعضهما لثواني قبل ان تقوم جميلة تلبس ملابسها ويقوم سليم يلبس الشورت الخاص ويبدأا بشكر بعضهما على هذه النيكة السريعة اللذيذة لكليهما بصوت هامس ..قبل ان يسمعا صرير باب الحمام يفتح لتخرج منه الحورية سميحة بابهى حللها متوردة الوجه مبتلة الشعر مبتسمة ابتسامة لا تخلو من الغرور والرضى بانها اخيرا اصبحت امرأة بكل معنى الكلمة شاكرة لامها على حسن معاملتها وشاكرة لزوجها على طول نفسه وتحمله لتمنعها بصدر رحب قبل ان يقوم سليم ليوصل حماته الى بيتها ليعود الى سميحة ليبدأ معها رحلة جديدة من النيك اللذيذ بكل فن واتقان هذه المرة مستغلا الخبرة العظيمة التي اكتسبها من حماته جميلة

هى تروى كيف حصلت على المتعه فى غياب المحروس زوجها

لقد بدأ الملل يتسلل الى حياتى الزوجية وبدأ الفتور يتملكنى من حياتى الرتيبة والمملة فزوجى بعد مرور 6 اعوام على زواجنا لم يعد يكترث كثيرا بى وبدأ يهتم بعملة كثيرا حتى لم يعد يلاحظ التوتر العصبى الذى يسيطر على كل حياتى …
فأنا بطبيعتى عندما تمر عدة ايام بلا جنس اتوتر كثيرا ولا استطيع السيطرة على جسدى واكون امرأة عصبية جدا وتتدافع الكلمات سريعة من بين شفتاى …ولا اهدأ حتى يتذكرنى زوجى ويطفئ نار شهوتى باحضانه الدافئة ويطفئ نار كسى بكمية من لبنه الدافئ ليروى عطشى ويبلل كسى بلبنة لينقبض كسى عدة مرات ويفيض منه عسلى .. ويتركنى زوجى وينقلب على جنبة ويعطينى ظهرة ولا يكترث لى كثيرا ويتركنى اعانى من شهوتى التى لا تنطفئ بسهولة واظل اعانى من شدة شهوتى حتى اكمل انا باصابعى ما تركة هذا الغبى من نار الشهوة المستعرة فى جسدى دون اطفاء …
ولقد تعودت على ذلك من زوجى حتى اصبحت اكمل باصابعى ما تركه زوجى الجبان وافرك زنبورى باصابعى واسحب القليل من لبنه من داخل كسى وافرك به زنبورى المتصلب الهايج حتى ارتعش من جديد وتتملكنى نوبة من الرعشات والانقباضات المتتالية واهدأ بعد قليل وانام ..
وفى صباح هذا اليوم المختلف صحوت من نومى على جرس التليفون … فلقد كانت الساعة الواحدة ظهرا … لقد كان المتصل زوجى … واخبرنى انه مسافر الى الغردقه لثلاثة ايام لان عنده شغل وسوف يتصل بى عندما يصل الى هناك .. فقلت له اوك حبيبى … باى مع السلامة واغلقت التليفون وارتديت قميص نومى من على الارض فأنا معتاده على النوم بدون ملابس عارية تماما ..وتوجهت الى النافذة وفتحتها لتدخل شمس النهار الدافئة لتنعشنى وتدفأنى فلقد كنا فى نهاية فصل الشتاء اى فى نهاية شهر فبراير .. وتوجهت الى المطبخ لاصنع لنفسى كوب من النسكافية واعود به الى حجرة المعيشة وافتح التلفاز وبعد عدة دقائق يتصل بى زوجى ويقول انه فى الطريق الى الغردقة ولم يصل بعد ويخبرنى ان عصام وسلوى اولاد اخته سيصلون عندى بعد قليل ويطلب منى ان اقابلهم بترحاب واحضر لهم الاكل واعاملهم بطريقة كريمة … وهايقضوا عندنا يومين .. فقلت له حاضر ..
كان عصام شاب صغير فى فترة المراهقة واخر مره شفته فيها كان من خمس سنين وكنت بحب احضنة وابوسة لانه كان بيحب يقعد معايا وبيسمع كلامى وبيساعدنى فى طلبات البيت .. وكان مؤدب جدا وكان بيقولى انا بحبك قوى ياطنط ….
ياترى كبر ولا لسه صغير …
وكانت سلوى اخته اكبر منه بسنتين تقريبا …
جميلة قوى بس مغرورة شوية علشان طفلة حلوة …
ودايما تتخانق مع امها وكانت بتحبنى علشان كنت دايما احميها واسرح لها شعرها … وانام معاها واخدها فى حضنى …
ياترى شكلها بقى ايه …
دخلت الى المطبخ واعددت الاكل ووضعته على النار ليصل الى صوت جرس الباب ….
لاسرع الى الباب وافتح الباب لاجد امامى فتاة رائعة الجمال فى التاسعة عشر من عمرها فارهة الطول بيضاء البشرة عسلية العينين وشعرها بنى وترتدى تى شيرت ابيض ضيق جدا يبرز منه صدرها البكر النافر متحديا فى شموخ عيون الشباب بل والرجال والشيوخ …
وجهها رائع الجمال متناسق الملامح ويميزها الابتسامة الدائمة التى تملاء وجهها ..
ومن الاسفل ترتدى بنطلون ضيق جدا يبرز اردافها بوضوح ويظهر منه انتفاخ كسها ليغرى كل من يراه وتقف جميع ازبار الشباب والرجال والشيوخ تحية لهذا الرائع …
ويقف الى جوارها شاب جميل الملامح مفتول العضلات طويل القامة كانه فى العشرين من عمره تظهر ملامح الرجولة فى حركاته وفى نبرة صوته وفى خطوط من الشعر اسفل انفه … كانت مفاجأة كبيرة ان اشاهد امام عينى شابين كبيرين ناضجين . رحبت بهما بحرارة كبيرة وبحب ..
وحضنتهما وقبلتهما وعانقتهما …
ودخلنا الى شقتى …
وفى غرفة المعيشة …
تركتهما وذهبت الى المطبخ ..
وعدت بعد لحظات ومعى عصير البرتقال الفريش .. لاصب لهما .. والمح عين عصام وهى تركز على جزء من جسدى لاجد ان بزى كله يظهر من فتحة قميص النوم الشفاف القصير جدا جدا والذى يصل الى اسفل كسى بقليل ولا يدارى اى شئ من بزازى او طيزى او كسى وكاننى لا ارتدى اى شئ … فتظاهرت باننى لا ارى نظراته الى بزازى واجلس بجوار سلوى امام عصام لاجد عينية تركز على ما بين فخدى الذى يظهر منه الكثير اثناء جلوسى .. فابتسم له واقول له
وكبرت ياعصام …
انت بقيت راجل ..
وباين عليك شقى …ههههههههه
وهنا تميل سلوى على اذنى وتهمس لى وتقول طنط ماجى انتى مش لابسة حاجة تحت قميص النوم الخفيف ده …
وبزازك وكسك باينين خالص والواد عينه ها تطلع عليهم … وتضحك واضحك واقرصها فى بزها الجميل البكر واقول لها بهمس ياقليلة الادب …
عيب يابنت …
فتهمس فى اذنى وتقول الواد زبه وقف عليكى ياطنط …
فاضحك واقول لها انا ها اروح اغير هدومى والبس حاجه غير القميص الفضيحة ده ..
فتقسم وتقول لالالالا ارجوكى خليكى على راحتك وعلشان خاطرى انا عاوزه اشوفك كده …
وندخل الى المطبخ سويا …
لكى نحضر الغدا ..وانظر بطرف عينى ونحن نتجه الى المطبخ الى عصام فاجد عيناه لاتفارق اردافى الظاهرة والواضحة من القميص وابتسم له مشجعة ..
وفى المطبخ تهمس سلوى لى وتقول انها سوف تذهب بعد الاكل مباشرة الى زيارة صديقة لها ..
واقول لها يابت صديقة ولا صديق فتقول وبعدين معاكى ياطنط … ايوه رايحه اقابل حبيبى ..
فاسالها ها تقابليه فين فتقول فى شقة واحد صاحبة ..
فاسالها … انتى قابلتيه قبل كده فى شقه لوحدكم فتقول ايوه … كتير ولما ارجع ها احكيلك بالتفصيل …
يالهوى ياطنط لو شفتيه ها تتجننى عليه …
فاضحك واقول لها هوه كبير وجامد ولا …؟؟ ههههههه ؟؟؟ فتقول هوه ايه ياطنط ده اللى كبير وجامد فاقرصها فى فخدها بالقرب من كسها واقول لها زبه يابت … قصدى زبه متعرفيش الزب …
فتضحك وتقول وبعدين معاكى ياطنط …
متكسفنيش بليز … انا باتكسف ..
فاقول لها قولى يابت جامد ولا لاه … عاوزه اطمئن عليكى … فتقول بميوعة جامد قوى ياطنط ..وحلو قوى وطعمه يجنن … فاقول لها هوه انتى بترضعى فيه يابنت فتضحك وتقول ايوه طبعا وباشرب لبنه كمان …
وتمتد يدها الى حلمة بزى لتقرصنى منها لتخرج من بين شفتى آهه وينقبض كسى ويسيل منه العسل معلنا هياجى …
وتضحك سلوى وتقول ايه ده ياطنط كسك مبلول خالص انتى هايجه كده ليه …
شكلك كده عاوزه تتناكى ..صح …مش كده….. وبعدين خالو مش هنا …
ومفيش قدامك غير صباعك .. تلعبى فى زنبورك ولا اقولك … لما ارجع من عند صاحبتى بالليل ممكن ننام فى حضن بعض وممكن اريحك .. وها تعرفى انى احسن من خالو ..هههههه …
ونخرج من المطبخ ونحن نحمل الطعام .. مع ضحكاتنا المتتالية لنجد عصام يحاول ان يدارى البروز الظاهر من البنطلون … ويضع مجلة على مكان زبه حتى لا نراه وتنظر سلوى ناحيتى وتغمز بعينها وتقول الواد ده ماله النهارده مش على بعضة كده … ونضحك ونضحك .. وبعد ان تناولنا الطعام ادخل الى المطبخ لاصنع الشاى فتدخل سلوى خلفى وتقول لى انها سوف تنزل بعد تناول الشاى لتذهب الى حبيبها وعشيقها ومحبوبها … ولن تتاخر عن العاشرة مساء …
ويرن التليفون لاجد زوجى ويسال عن اولاد اخته ويكلمهم ويطمئن عليهم … ويوصينى بهم .. ويقول انه وصل الى الغردقة منذ قليل وامامه يومين او اكثر …
وعند الباب اودع سلوى واوصيها ان تخلى بالها من نفسها واوعى يابت يا ؟؟؟ فاهمه ولا لاه .. فتقول متخافيش عليه ياطنط ..ها ارجع سليمة ….
دى مش اول مرة ….
وتضحك …
وتلمس باناملها كسى وهى تحضننى وتهمس فى اذنى خلى بالك انتى بس من الواد الشقى اللى جوه ده … وبالراحه عليه اصله لسه خام وماشفشى كس قبل كده وتضحك وتسرع قبل ان اجيب عليها ..
اغلقت الباب خلفها وعدت الى عصام الجالس امام التلفاز وواضح عليه انه لا يرى التلفاز ولم يكن اقل منى اضطرابا فانا ايضا بدأ كسى يفرز عسله وينقبض بعد ان لمسته سلوى باناملها … ويطلب حقة فى زب هذا الشاب الجالس معى فى منزلى وحدنا ومازالت الساعة الرابعة ولن تعود سلوى قبل العاشرة مساء فهذه فرصة لن تعوض ..ولكن كيف ابدأ معه …كيف لى ان استمتع بهذا الشاب البكر الخام كيف اجعلة يمتعنى واستمتع به . لن اعجز عن ايجاد طريقة اصل بها الى هدفى ..وفى لحظات وصلت الفكرة وقلت له .. عصام حبيبى …
انت تعرف تعمل مساج ..
اصل انا تعبانة قوى وعندى الم رهيب فى كتفى وضهرى .. وعندى هنا مرهم مسكن للالم ؟؟
فنظر لى وقال بس انا ياطنط مش باعرف اعمل مساج ؟
فقلت له ده سهل خالص انا ها اعلمك .
تعالى وسحبته من يده وادخلته الى غرفة النوم وقلت له اغمض عينيك ولا تنظر لى حتى اخلع قميص النوم ..وفعلا اغمض عينية واستدار واعطانى ظهرة .وخلعت القميص ونمت على السرير على بطنى وغطية جسدى بملاءة سرير .
وطلبت منه ان ياتى ويضع المرهم على كتفى …
واقترب وهو يرتعش …
وسحب الملاءة قليلا لاسفل ليرى نصف ظهرى عارى تماما واشعر به مضطربا قلقا مرتعشا … لا يستطيع الكلام … واباعد زراعى قليلا ليرى بزى وترتعش انامله ويبدأ فى وضع المرهم على كتفى واعلى ظهرى ويدلك قليلا … ببطئ فاقول له واضح انك مش عارف تدلك انا ها اعلمك تعالى واقوم من على السرير والف الملاءة على جسدى واجذبه من يدية وأقول له اخلع كل ملابسك بسرعة انا ها ادلك لك جسمك وأعلمك … بسرعة مستنى ايه … وأساعده فى خلع جميع ملابسة حتى نصل الى بيت القصيد الى السليب فيتراجع للخلف ممسكا به بشدة ومعترضا على خلعه فأقول له انت مكسوف … طب شوف أنا ها أديك ضهرى ومش ها ابص وانته اخلعه ونام على السرير وحط الفوطة دى على وسطك ماشى فيهز رأسه بالموافقة . وتمر اللحظات بطيئة واسرح بخيالي فى ما شاهدتة منذ لحظات من هذا الجسد الرائع المفتول العضلات من لمسات يدية لجسدى منذ لحظات فى البروز الظاهر بين ساقيه .. وأخذت احلم باللحظات القادمة ..استدرت لأجده قد نام على ظهره ووضع الفوطة حول وسطه لتدارى عن عينى قضيبة … واشرع انا فورا فى وضع كمية من الزيت على صدرة وامرر اناملى واتلمس بها جسده الرائع ثم اعدل من وضعى واصعد فوق السرير واضع ساقاى حول جسده واجلس على ساقيه وادلك صدره وكتفيه ببطئ ولذه ومتعه لى وله واشعر بجسده يرتعش تحتى والفوطة ترتفع اكثر واكثر .. من الواضح ان قضيبة منتصب جدا وجاهز للدخول الى اعماقى ليقتحم حصونى ويمتعنى وتحركت يدى ببطئ الى اسفل الى الفوطة لألمس قضيبة من فوق الفوطة ..
فيقول بصوت خافت طنط انتى بتعملى ايه فقلت له اسكت انا باعمل مساج …
واسحب الفوطة بهدوء من فوق جسده لافاجئ بقضيب كبير ذو رأس ضخمه فأمسك به وتلمسته باصابعى وقربته من فمى وشممته ولحسته بطرف لسانى … ومررت لسانى عليه وفتحت فمى ومصصته بنهم لم تمر سوى لحظات قليلة جدا ووجدت سيل من الحليب يقذف فى دفقات متتالية مستمرة ليصيب وجهى وفمى وراسى وشعرى وصدرى … ويستمر القذف بكميات كبيرة … ويهدأ بعدها ويعتذر لى عما حدث وانه يخجل من ذلك فاقول له لا تخجل .. واسحب الفوطة وامسح حليبة المتناثر على جسدى وجسده وانظفه والقى بالفوطة بعيدا وامرر لسانى على جسده وافاجئ بقضيبة مازال منتصبا بشدة ولم ينام انه قضيب بكر قوى لا ينام ولا يهمد وامسحه بلسانى ثم بفمى …. وامصه وادخله فى فمى واستمتع به واشعر بكسى وهو ينقبض وينادى بحقة فى هذا القضيب الرائع .. صعدت بجسدى لاعلى مع استمرارى بلحس جسده وكل ما يقع عليه لسانى صعودا ومرورا ببطنه وصدرة ورقبته ووجهه وانقض على شفتية لأرتشف منهما رحيق اصفى من الشهد والتهم شفتيه فى قبلة طويلة ناعمه حالمه واشعر بيدية وهى تلمس بزازى واناملة وهى تمسك بحلماتى فتذداد شهوتى واشعر بقضيبة وهو يلمس كسى بحركات عشوائية متخبطة وكانه لا يدرى اين يذهب ..
فاوجهه بجسدى ثم بيدى وامسكه واضعة بين اشفارى ليبتل بماء شهوتى المتدفق من كسى عليه ليسهل له عملية الولوج والدخول الى كسى المتعطش له والمشتاق لقضيب الفتى البكر الكبير ذو الرأس العريضة ليملئ كسى ويحتك بجدرانه ليذيدنى نشوة وهياج واهبط عليه بكل ثقلى ليدخل الى اعماق اعماق كسى …
لانتشى وارتعش …
وينقبض كسى عليه مستمتعا به فى اعماقى …
فى نشوة ومتعه لم اشعر بها من قبل واشعر بانقباضات فى قضيبة وبدفقات حليبة الساخن داخل كسى لاسرع انا ايضا من الصعود والنزول على زبه الرائع …
واقذف بسوائلى لتمتزج بسوائله وينبض كسى وارتعش معه فى متعه لم اشعر بها من قبل .
وارتخى على جسده وانام فوق جسده الرائع منتشية مستمتعة به … وبعد لحظات افيق من غفوتى …
لاجده يحضننى وانا مازلت فى جسده ….
فاحاول ان اقوم من فوقة لاجده يمسكنى ويقلبنى ويصعد فوقى وكل ذلك دون ان يخرج قضيبة من كسى ودون ان ينام …
ما هذا الذب الجبار الذى لا ينام حتى بعد ان يقذف مرتين متتاليتين …. واقول له يخرب عقلك انت اتعلمت كل ده فين …
انت بتنيك احسن من خالك ..
دا انا مش ها اسيبك ابدا …
فيبتسم ويقول …. عجبتك ..
فاقول له طبعا …
فيخرج قضيبة ببطئ من كسى ويحركة ببطئ على اشفارى بحركة دائرية مستمرة ليذيد هياجى .. واشتعالى … لاصرخ فيه بالراحه عليه انته جننتنى …
ويلتقم حلمتى بين شفتية ويمتصها ويشعلنى …
واصرخ من النشوى ..
واقول له عاوزه اتناك تانى …
نيكنى بسرعة دخل ذبك تانى حركة جوه كسة متعنى …
ويدخل قضيبة فى كسى من جديد لاصرخ من المتعة واشعر كان القاهرة كلها تسمع صرخاتى واشعر كاننى اتناك لاول مرة فى حياتى …
ويذداد دخول وخروج قضيبة بسرعة فى كسى لاغيب عن الوعى ويستمر فى النيك لاكثر من نص ساعة …
انها المتعه والنشوة …
انها الحياة … بكل معناها … وفجأة اشعر اننى اريد الذهاب الى الحمام لافرغ مثانتى الممتلئة بالماء فاقول له لحظة اروح الحمام وارجع لك تانى …
فيخرج قضيبة المتصلب من كسى ببطئ وكانه قد اخرج روحى من جسدى …
واعود اليه بعد لحظات بعد ان افرغت مثانتى ونظفت كسى جيدا بالماء والصابون وجففته واصبح الان جاهز لتلقى زبه من جديد …. فاجده راقدا على ظهرة ينظر الى السقف وزبه عمودى على جسده شامخا متحديا كل ازبار العالم ان تفعل مثله …. واقترب منه واقف على السرير وانزل بكسى على وجهه واقرب كسى من شفتية ليخرج لسانه ويقربه من اشفارى ويحركه بين الشفرين وعلى زنبورى لينفتح كسى ويدخل لسانه الى داخل كسى ويلحس كسى وينيكنى بلسانه لاشعر بمتعه ما بعدها متعه وانحنى وامسك بقضيبة وادفعة فى فمى وامصه بنهم ومتعه لتذداد نشوتى ومتعتى وهياجى وتذداد افرازات مهبلى مستمتعا بقضيبة الرائع ..ويتحرك من تحتى ويسحبنى على طرف السرير ويرفع ساقاى فوق كتفه ويدخل قضيبة الممتع الى اعماقى ليصل الى رحمى وينيكنى بكل قوى الشباب البكر واصرخ من الفرح ومن النشوة ومن الهياج ومن المتعه طالبة من المزيد كمان نيك قوى … كمان ..
وفجأة رن الهاتف المحمول الموضوع بجوار السرير فاتشبث به ولا ادعه يخرج قضيبة من كسى وامسك بالهاتف وهو يدخل قضيبة ويخرجه من كسى بسرعة كبيرة واجيب على الهاتف لاجد زوجى التعيس .. يتكلم وانا اكتم صراخى ..ويقول انتى صوتك ماله فيه حاجه فاقول له لاه مفيش حاجه اصلى كنت بعيد عن الهاتف ورجعت بسرعة فرجلى اتخبطت فى الكرسى وبتوجعنى … واصرخ من القضيب المندفع الى اعماق كسى فيقول زوجى ايه اللى حصل فاقول له مفيش حاجه اصل ركبتى بتوجعنى …. فيطلب ان يكلم عصام ابن اخته فاعطى الهاتف له ليكلمه … فيساله عن صحته وهل هو مبسوط فيقول له عصام طبعا مبسوط جدا من معاملة مرات خالى واهتمامها بنا وانها عاملة الواجب وزيادة … فيقول له خلى بالك عليها ولو عاوزة اى حاجه اعملها لها مفهوم … فيقول له طبعا يا خالو هيه تامر بس علشان خاطرك … فيسأله عن اخته فيرتبك ويقول له انها فى الحمام … ثم يودعة ويعطينى الهاتف لاسمع صوت زوجى يوصينى بهم فاقول له متحملشى هم انا مليش بركه الا همه وها اريحهم على الاخر مع السلامة …
كل ذلك الحديث تم ومازال زبه داخل كسى … يدخل ويخرج ويدعك جدران مهبلى … ليمتعنى .. ويستمر فى النيك الممتع اللذيذ واشعر بانقباضات متتالية فى مهبلى ليسيل متدفقا سيل من عسل كسى وهنا اترجاه واطلب منه ان يجيب لبنه بسرعة عاوزه لبن نيك بسرعة هات لبنك … متعنى هات هات لبن بسرعة ويتجاوب مع طلبى ويقذف دفعات من اللبن السريع الساخن الكثير داخل رحمى ليملئ كسى ويفيض ويمتزج بمائي وتتناغم انقباضات زبه مع انقباضات كسى فى تناغم ممتع ونشوة رائعة … لاصل الى السحاب من المتعة والنشوة .. واغفوا قليلا واصحو بعد قليل لاجده مازال فوقى وقضيبة مازل داخلى فابتسم واقول له هو زبك ده مش بينام ابدا … فيبتسم لى ويقول اصل كسك حلو قوى … ويقوم من فوقى ليتجه الى الحمام ويعود بعد ان يكون قد اخذ دشا ساخنا ومازل بدون ملابس ومازل زبه منتصبا كانه لم يفعل كل ما فعل بى … واسرع انا الى الحمام واخرج بعد ان اكون قد تحممت ونظفت جسدى من اثر تلك المعركة الرائعة الممتعة وارتدى قميص نوم اخر لونه اسود قصير ولا يوجد تحته اى شئ … كانت الساعة تشير الى التاسعة تماما عند خروجى من الحمام لاسمع صوت جرس الباب فاتجه اليه وانظر من العين السحرية لاجد امامى حبيبة قلبى سلوى فافتح الباب وانا ارحب بها .. تعالى ادخلى ياحبيبتى فتنظر لى وتقول ايه ده انتى غيرتى قميص النوم .. امال فين عصام وهنا اتذكر عصام وانه مازال فى غرفة النوم بدون ملابس … فاقول لها اصله نايم ….فتضحك وتهمس وتقول لى هوه الواد طلع شقى ولا مبيعرفشى …. فاضحك من كلماتها واقول لها قصدك ايه يابت … عيب الكلام ده فتضمنى الى صدرها وتقبلنى وتقول انا بحبك ياطنط وعاوزاكى تكونى مبسوطة ومتمتعة … فاقول لها يابت احكيلى عملتى ايه مع صاحبك فترد عليه ها احكيلك … شوفى انا وصلت هناك وضربت الجرس وفتح مجدى الباب ودخلت ومسبنيش من لحظة دخولى لغاية دلوقى … فارد عليها واقول لها مش فاهمه بالراحه وفهمينى ايه اللى حصل فتقول انا دخلت الشقة من هنا ولقيته اخدنى فى حضنه وضمنى بحب وقال لى انا بحبك قوى .. قلت له وانا كمان يامجدى … وسحبنى من ايدى وقعدنى على الكرسى وقالى تشربى ايه فقلت له اى حاجه ف جاب حاجه كده لونها اصفر وقالى ايه رايك تشربى معايا ويسكى فقلت له لاه مش عاوزه بس ممكن ادوق بس .. واخذت رشفه منها ثم طلبت منه كاس ثم كاس … ولقيت نفسى فرحانه وسعيدة ومبسوطة قوى … وقمت شغلت موسيقى رقص وهات يارقص ولقيت نفسى بعد شوية من غير بلوزة ازاى معرفشى وانا باضحك من غير سبب .. وبعدين قرب منى وشالنى ودخلنى اوضت النوم وانا من غير بلوزة وبزازى عمالة تترج وانا اضحك مش عارفه ليه وبعدين جه نام جنبى وحضنى وقعد يبوس فى بزازى ويدعك فى الحلمه انا بصراحه هجت قوى وكنت خلاص ها اقول له قلعنى البنطلون بس هوه كان قلعهولى وانا مش حاسه وبعد شويه حسيت بحاجه كده على كسى لقيته نازل بلسانه مص ولحس فى كسى وانا مش مستحمله وهايجه ع الاخر .. بجد ياطنط كنت هايجه قوى … ونفسى مجدى ينيكنى ويخرقنى .. وبعدين قعدت اصرخ من النشوة والهيجان وكسى ها يتجنن عاوزه اتناك مش عارفه اعمل ايه .. وطلع لى زبه وقعدت امص فيه وابوسة واحطة على عينى وعلى شفايفى وهوه كان بينيكنى فى بقى وبعدين هوه شافنى هايجه قوى فقالى متخافيش انا ها انيكك من طيزك بالراحه .. ومش ها اعورك فقلت له نيك قوى عاوزاك تمتعنى عاوزه اتناك … عاوزه احس انى لبوة .. نفسى اتناك من عشر رجالة … فقال لى بجد تحبى تتناكى من اكتر من واحد فقلت له نفسى .. ياريت فقال لى طب انا عندى ليكى مفاجاة سمير صاحبى هنا اهه وعاوز ينيكك معايا ودخل سمير صاحبة عريان خالص وزبه واقف على الاخر انا شفته كسى هاج اكتر وقلت له تعالى وسحبته من ايده ومسكت زبه بايدى اليمين وزب مجدى بايدى الشمال وامص فى ده شويه وده شويه … لغاية لما بقيت خلاص مش مستحملة وبعدين نمت على بطنى ومجدى بدأ يوسع طيزى الاول بصباعة لغاية لما حسيت ان طيزى وسعت وعاوزة اتناك وقعد مجدى ينيك فى طيزى وسمير ينيك فى بقى وانا طايره من السعاده وبعدين صباغى شغال على زنبورى بادعك فيه . وحسيت بحاجه سخنه قوى جوه طيزى ومجدى بيجيب لبنه فى طيزى وسمير بيجيب لبنه فى بقى … وبعدين دخلت الحمام وخرجت لقيتهم لسه ازبارهم واقفه وعاوزين ينيكونى تانى انا فرحت جدا وقلت اوك … سمير بينيك فى طيزى ومجدى بيدخل زبه فى بقى .. وبعدين انا قلت لهم انا تعبت كفاية بس همه جابو لبنهم تانى فيه وبعدين لبست هدومى وجيت … فضحكت وقلت ليها يعنى انتى دلوقتى جايه بلبنهم على جسمك قالت ايوه … طيزى مليانه لبن من سمير وخلعت البنطلون وقالت لى حتى شوفى اهه … لبن اهه لسه بينزل من خرم طيزى فضحكت وقلت لها كويس ادخلى الاول استحمى والبسى قميص نوم بتاعى وتعالى علشان احكيلك ..
فكرت وقررت ان استمتع ليلتى معهم الاثنين مع سلوى ومع عصام … بس ازاى اقنعهم مش عارفه … ها افكر واشوف … دخلت غرفة النوم لقيت عصام نايم على السرير وزبه واقف وعريان فقلت له ايوه حبيبى عارف مين اللى جه بره فقال لى مين قلت له سلوى اختك فاتخض عصام وخاف من اخته انها تشوفه عريان فقلت له متخافشى هيه فى الحمام … البس الشورت ده وتعالى نقعد بره .
جلست انا وعصام امام التلفاز انا بملابسى التى لا تدارى اى شئ من جسدى وهو بالشورت الخفيف والتى شيرت وبعد لحظات تخرج علينا سلوى من الحمام وهى ترتدى قميص النور الوردى الذى اعطيته لها وترتدى تحته كلوت صغير جدا يدارى جزء صغير من كسها وباقى اشفار كسها ظاهرة منه وبدون حمالة صدر وصدرها الكبير يترجرج مع كل حركة صغيرة منها وحلماتها النافره تكاد تخرج من القميص متصلبة وتعقد الدهشة لسان عصام وهو يرى اخته بهذا الجمال الرائع المغرى فاقول لها تعالى هنا ياحبيتى جنبى هنا .. فتجلس بجوارى وتمر لحظات من الصمت لاقول لهم بعدها تحبوا نشرب شاى ولا قهوة فتقول سلوى لاه انا تعبانه وعاوزه انام فاقول لهم على فكرة احنا مفيش عندنا غير سرير واحد انتم عارفين طبعا وعلشان كده احنا ها ننام كلنا على نفس السرير تعالوا ندخل ننام وفى حجرة النوم اقول لهم ها ننام ازاى ونختلف فى طريقة النوم فانا احب ان انام على الطرف وسلوى ايضا تحب ان تنام على الطرف وعصام ايضا يحب ان ينام على الطرف وهنا اقول لهم خلاص انا ها انام فى النص وينام عصام على يمينى وسلوى على شمالى وانا بالمنتصف …ويمر الوقت سريعا وانا امد يدى اتحسس زب عصام فاجده منتصبا وعلى استعداد تام وامد يدى الاخرى الى كس سلوى فاجده غارقا فى بلله ومستعد ايضا … ولكن كيف واسحب عصام بهدوء ليركب فوقى وافتح ساقاى ليدخل جزء منزبه داخل كسى المشتاق واتاوه من اللذه واسحب يد سلوى واقربها من كسى لتصطدم بزب عصام فتتحسس عليه وتقبض عليه وهو يدخل فى كسى واسحب يد عصام من على بزى لاضعها على بز اخته سلوى فتتأوه سلوى فاقول لهم بصوت عالى انا عاوزه اتناك وانتى ياسلوى عاوزة تتناكى وانته ياعصام عاوز تنيك خلاص مفيش داعى نلف وندور وقمت من بينهما وخلعت ملابسى وملابس عصام بسرعة وقلت لسلوى امسكى ده كده وشوفى ايه رايك لتقول ايه ده يخرب عقلك دا كبير قوى كل ده يطلع منك انته يا مفعوص .. تعالى وتسحبه وتضعه فى فمها وانسحب انا من بينهما واترك عصام يتعامل مع كس اخته الرائع ويلحس فيه واتقدم انا منهم واقول لعصام هات زبك واقربه من زنبورها ومن فمى واضع لسانى داخل كسها .. لاسمع منها احلى الاصوات وهى تغنج وتقول احوه عاوزه اتناك .. كسى هايج نيكنى بقى اخرقنى … وهنا اقرر ان اجعل عصام ينيك اخته وهو اولى من الغريب بهذ المهمه وهى ايضا من حقها ان تتناك وعندالزواج سوف اقوم انا باخذها الى الطبيب ليعيدها الى ما كانت عليه … واقول لها عاوزه تتناكى ياسلوى فتقول بتوسل ابوس ايدك خليه ينيكنى … فارفع ساقيها لاعلى واقول لعصام تعالى نيك الشرموطة .. شايف كسها جاهز عاوز زب جامد زى زبك ؟؟؟ فيتردد عصام فاقول له نيكها ياخول احسن ماتتناك من بره من حد غريب انته اولى تعالى دخل زبك ومتعها … فيقترب عصام ويدخل جزء من زبه الضخم بين اشفار كسها ويسحبه ويبلله من سائلها الذى ينهمر بين اشفارها وينساب حتى يصل الى خرمطيزها …. ويدخله مرة اخرى بالراحه فتضغط عليه بساقيها وتدفعه ليدخل ويشق كسها ويدخل الى اعماق كسها ويخرق هذا الكس البكر …لتصرخ وينقبض كسها على زبه ويمسك به لا يريد خروجه ويقذف عصام داخل كسها بحليبة ليطفئ لهيب كسها ويختلط حليبة مع عسل كسها مع دماء بكارتها وتحضنه وتبكى من النشوة والسعادة وتقبلة وتشكره وتشكرنى على اننى ساعدتها على ان تتناك من اخوها عصام . ونضحك وتتوجه الى الحمام لتنظف كسها من دماء بكارتها وحليب عصام المختلط بعسلها .. ويمسح عصام الدماء العالقة بزبه ويقول لى انا مش عارف ايه اللى عملته ده فاقول له مفيش حاجه لما تيجى تتجوز ها نعمل ليها عمليه ونرجعها تانى زى الاول انته كده خدمتها هيه كده ممكن تتناك فى اى وقت زى ما هيه عاوزة فيقول انا مش ممكن اقبل ان اختى تتناك من اى حد فاقول له ومين قال انها ها تتناك من اى حد دى من هنا ورايح ها تتناك منك انته بس .. يا احلى دكر واحلى نييك .. تعالى واسحبة فوقى ليدخل قضيبة داخلى واصرخ مستمتعة به ومن حجمه الرهيب … ويصل صوتى الى سلوى لتدخل وتقول انا عاوزه اتناك فاقول لها وزب عصام داخلى لاه انتى عا تتناكى بكره طول النهار عشان فيه جرح فى كسك لازم كسك يستريح النهارده .. فتجلس وتقول طب بلاش كسى فيه طيزى وفيه بقى وفيه بزازى وتدخل معنا فى معركة ثلاثية لا ندرى يد من فى كس من وفم من فى فم وكس من وبزار من ترتج وتستمع وزب عصام يمرح طول الليل بين طيز سلوى وكسى واحاول ان استنفده هذا اليوم لانه من بكره ها تخده سلوى طول اليوم .

كيف اصبحت عريسا لاختي و دخلت بها

انا عمري 29 سنة و لي اخت هناء 23 سنة و اخ سمير 35 سنة و زوجته لميس 27 سنة
تبدأ الاحداث عندما منت اشك في مكالمات زوجة اخي لميس خصوصا بعد خروج اخي للعمل و بعد فترة قرر اخي ان يعيش بحياة مستقلة لكن مكالمات زوجته لم تفارق مخيلتي و خصوصا انها كانت تهمس في مكالماتها
زوجة اخي لها قوام جميل جدا و بيضاء و جسمها مغري و خصوصا استدارة اردافها و صدرها
عندما استقل في شقة لوحده اعطاني مفتاح الشقة و قال لي انت تذهب معها في الشقة او هي تجيء عندنا في البيت ندما هو يذهب او تذهب هي لبيت اهلها
في احدى المرات عندما ذهب اخي للعمل قالت انها ذاهب الى بيت اهلها فلا داعي لمبيتي في شقتها و بعد وقت العصر احسست بضيق في صدري و اني احتاج لاكون وحدي
ذهب الى شقة اخي و فتحت الباب بهدوء كعادتي و وجدت ما صدمني
زوجة اخي في شقتها
في غرفتها
وصوت اهات متبادلة
شعرت بالحرج من ان اخي في شقته و هو ينيك بزوجته لكني كنت حامي جدا فختلست النظر من فتحة الباب
و هنا كانت الصدمة وجدت اخوها مؤيد ينيك فيها
انا كنت بحب سكس المحارم و كنت امارس الجنس اختي هناء و ولكن تفريش فقط و لحس
فخطرت ببالي فكرة و نفذتها مباشرة و شغلت الكامرة فتحت الباب عليهم لقيتهم عريانين تماما و رجلين لميس مرفوعات
و عير مؤيد في كس اخته لميسهم انتفضوا قلتلهم كملوا و ما راح اعمل اي شي
بقيت بتفرج عليهم و اصور و عجبني المنظر كثير كيف انه واحد بينيك باخته الى ان كمل مؤيد
قالي شو بدك و ما تفضحنا انا و اختي
فلتله تتزوج اختي بس بشرط
انت ما تدخل بيها انا ادخل بيها اوك
و بعد ما تتم كل شي اعتبر الفديو هذا خلاص انمسح

هو فكر شوي بالموظوع و كانت اختي جميلة و متعلمة فوافق على الشرط رغم صعوبته حتى لا بنفضح
في اليوم التالي اتيت الى بيت اخي و كانت زوجته بالشقة و حنها تكلمنا بالموضوع و قالت ان اخي يعاني من الضعف الجنسي و لم تجد غير اخيها ينيكها و يبرد نارها و بنفس الوقت ما يعرف احد بموضوعها و موضوع زوجها
فقلتلها .... ياه انت هيك حميانه و انا ما ادري ما تدرين اني اطفائي للكس المولع
كلامي هيجها بدت تلعب بكسها من الخارج انا تقرب عليها قبلتها من شفايفها قبلة قطعت شفايفها
نزلت على صدرها عريته و ققعدت امص فيه و هو نفر من مقامه
نزعتها ملابسها و نزلت لحس في كسها , كسها وردي بيه شعر اشقر خفيف و هو كبير الاشفار و البظر
بلش لحس فيه و هو ينزل عسله في فمي الى ان استوة عيري فرفعت رجليها لفوق
و دخلت عيري فكسها مرة واحدة
و هي شهقت و قالت يااااااااااااااااي شو كبير عيرك بيجنن هذا اكبر من عير اخوك و اخوي
انت لا يمكن اسيبك ......ممممممممممممممممممممم اه اه اه اه نيكني يا حياتي يا صاحب اجمل عير اممممممممممممممممممممم حبيبي
بقيت انيك فيها قرابة الربع ساعة الى ان ردت اقذف فارد ان اخرجه لكن هي منعتني و بقيت متزمته بي من الخلف
الى ان قذفت في كسها
و سال السائل المنوي من كسها
جلست جنبها شي ربع ساعة بابوس فيها و هي تمصلي عيري وقف مرة ثانية و كذلك نكتها بس هالمرة كانت عقوبة مني ليها
نكتها في طيزها
و دخلته كله مره واحدة هي توجعت و نزل دم من طيزها قلتلها هاي عقوبة الك حتى ما تبصي لبرة بيت زوجك انا موجود احسن من اخوك

بعدها بفترة تقدم اخوها الى اختي هناء خاطبا و قبلت و تم تحديد موعد الزفاف
اخبرت هناء بالموظوع هي لم تتقبله بالمرة الاةلى لكن قالت لي انها تحبي و سوف تعمل اي شي لاسعادي و تحقيق اميتها بان يكون اول عير يدخل في كسها هو عير اخوها
بعد الزواج لم يدخل بها زوجها لمدة 3 ايام و بحجة ذهابهما الى السوق ذهبا الى شقة اخي هناك كان الموعد اخذت اختي حبيبتي الى غرفة النوم و هو اخذ اخته الى الحمام
هنا كان لقاء الاحبة
قبلتها من رقبتها و شممت شعرها كانت رائحته عطرة كان عطور الدنيا اجتمعت فيه قبلتها مرااااااااااااات كثيرة و من شفاهاه نزعتها ملابسها كلها بلشت لحس في جسهما كله وصلت الى كسها بدات اكلمه و قلت له اليوم راح اخذ منك ماخذي اليوم مراح تهرب مني يا اجمل كس
و بقيت الحس فيه ال ان هي قذفت اكثر من مرة قالت خلاص حبيبي افتحني ما فيني اتحمل اكثر انا حضرت خرقة و هي حضرت خرقة مثل ما يعملو العرسان قلتلها خذي وضعية الكلب و باعدي بين رجليكي و بان كسها كاته فلقة قمر املس
بدات ادخل عيري شوي شوي و هي تتاوه اه اه امممممممممممممم يوجعني شوي كان كسها زلق من لحسي الها ما تحملت اكثر
دخلته كله بكسها هي تالمت و صاحت لكن كتمت صيحتها بالوسادة طلعت عيري و اذا بيه مملوء بدم بكارتها مسحت عيري بخرقتي و هي مسحت كسها بخرقتها و كملنا نيكنا الى قربت القذف قلتلها فين اقذف قالت و هذا سؤال ينسأل بيوم الدخلة اكيد فكس حبيبتك و اذا بشلال من المني ينزل بداخل كسها يا له من شعور جميل
دخلى الى حمام لقيت زوجة اخي بتمص بعير اخوها و المني نازل من كسها
قالي هسة متصافين قلتله احنا علية الان و رحنا في الغرفة اربعة و عملنا سكس جماعي في ذاك اليوم حتى طيز اختي فتحته و صار هو يدخل عيريه بطيز اختي و انا بكسها و هو يدخل بكس اخته و انا بطيزها احلى نيك جماعي عملنا في ذلك اليوم
و استمرت العلاقة
عذرا على الاطالة و انا ليس لدي اسلوب سرد قصصي لكن حبيت اشارككم هذه التجربة