كيف اصبحت عريسا لاختي و دخلت بها

انا عمري 29 سنة و لي اخت هناء 23 سنة و اخ سمير 35 سنة و زوجته لميس 27 سنة
تبدأ الاحداث عندما منت اشك في مكالمات زوجة اخي لميس خصوصا بعد خروج اخي للعمل و بعد فترة قرر اخي ان يعيش بحياة مستقلة لكن مكالمات زوجته لم تفارق مخيلتي و خصوصا انها كانت تهمس في مكالماتها
زوجة اخي لها قوام جميل جدا و بيضاء و جسمها مغري و خصوصا استدارة اردافها و صدرها
عندما استقل في شقة لوحده اعطاني مفتاح الشقة و قال لي انت تذهب معها في الشقة او هي تجيء عندنا في البيت ندما هو يذهب او تذهب هي لبيت اهلها
في احدى المرات عندما ذهب اخي للعمل قالت انها ذاهب الى بيت اهلها فلا داعي لمبيتي في شقتها و بعد وقت العصر احسست بضيق في صدري و اني احتاج لاكون وحدي
ذهب الى شقة اخي و فتحت الباب بهدوء كعادتي و وجدت ما صدمني
زوجة اخي في شقتها
في غرفتها
وصوت اهات متبادلة
شعرت بالحرج من ان اخي في شقته و هو ينيك بزوجته لكني كنت حامي جدا فختلست النظر من فتحة الباب
و هنا كانت الصدمة وجدت اخوها مؤيد ينيك فيها
انا كنت بحب سكس المحارم و كنت امارس الجنس اختي هناء و ولكن تفريش فقط و لحس
فخطرت ببالي فكرة و نفذتها مباشرة و شغلت الكامرة فتحت الباب عليهم لقيتهم عريانين تماما و رجلين لميس مرفوعات
و عير مؤيد في كس اخته لميسهم انتفضوا قلتلهم كملوا و ما راح اعمل اي شي
بقيت بتفرج عليهم و اصور و عجبني المنظر كثير كيف انه واحد بينيك باخته الى ان كمل مؤيد
قالي شو بدك و ما تفضحنا انا و اختي
فلتله تتزوج اختي بس بشرط
انت ما تدخل بيها انا ادخل بيها اوك
و بعد ما تتم كل شي اعتبر الفديو هذا خلاص انمسح

هو فكر شوي بالموظوع و كانت اختي جميلة و متعلمة فوافق على الشرط رغم صعوبته حتى لا بنفضح
في اليوم التالي اتيت الى بيت اخي و كانت زوجته بالشقة و حنها تكلمنا بالموضوع و قالت ان اخي يعاني من الضعف الجنسي و لم تجد غير اخيها ينيكها و يبرد نارها و بنفس الوقت ما يعرف احد بموضوعها و موضوع زوجها
فقلتلها .... ياه انت هيك حميانه و انا ما ادري ما تدرين اني اطفائي للكس المولع
كلامي هيجها بدت تلعب بكسها من الخارج انا تقرب عليها قبلتها من شفايفها قبلة قطعت شفايفها
نزلت على صدرها عريته و ققعدت امص فيه و هو نفر من مقامه
نزعتها ملابسها و نزلت لحس في كسها , كسها وردي بيه شعر اشقر خفيف و هو كبير الاشفار و البظر
بلش لحس فيه و هو ينزل عسله في فمي الى ان استوة عيري فرفعت رجليها لفوق
و دخلت عيري فكسها مرة واحدة
و هي شهقت و قالت يااااااااااااااااي شو كبير عيرك بيجنن هذا اكبر من عير اخوك و اخوي
انت لا يمكن اسيبك ......ممممممممممممممممممممم اه اه اه اه نيكني يا حياتي يا صاحب اجمل عير اممممممممممممممممممممم حبيبي
بقيت انيك فيها قرابة الربع ساعة الى ان ردت اقذف فارد ان اخرجه لكن هي منعتني و بقيت متزمته بي من الخلف
الى ان قذفت في كسها
و سال السائل المنوي من كسها
جلست جنبها شي ربع ساعة بابوس فيها و هي تمصلي عيري وقف مرة ثانية و كذلك نكتها بس هالمرة كانت عقوبة مني ليها
نكتها في طيزها
و دخلته كله مره واحدة هي توجعت و نزل دم من طيزها قلتلها هاي عقوبة الك حتى ما تبصي لبرة بيت زوجك انا موجود احسن من اخوك

بعدها بفترة تقدم اخوها الى اختي هناء خاطبا و قبلت و تم تحديد موعد الزفاف
اخبرت هناء بالموظوع هي لم تتقبله بالمرة الاةلى لكن قالت لي انها تحبي و سوف تعمل اي شي لاسعادي و تحقيق اميتها بان يكون اول عير يدخل في كسها هو عير اخوها
بعد الزواج لم يدخل بها زوجها لمدة 3 ايام و بحجة ذهابهما الى السوق ذهبا الى شقة اخي هناك كان الموعد اخذت اختي حبيبتي الى غرفة النوم و هو اخذ اخته الى الحمام
هنا كان لقاء الاحبة
قبلتها من رقبتها و شممت شعرها كانت رائحته عطرة كان عطور الدنيا اجتمعت فيه قبلتها مرااااااااااااات كثيرة و من شفاهاه نزعتها ملابسها كلها بلشت لحس في جسهما كله وصلت الى كسها بدات اكلمه و قلت له اليوم راح اخذ منك ماخذي اليوم مراح تهرب مني يا اجمل كس
و بقيت الحس فيه ال ان هي قذفت اكثر من مرة قالت خلاص حبيبي افتحني ما فيني اتحمل اكثر انا حضرت خرقة و هي حضرت خرقة مثل ما يعملو العرسان قلتلها خذي وضعية الكلب و باعدي بين رجليكي و بان كسها كاته فلقة قمر املس
بدات ادخل عيري شوي شوي و هي تتاوه اه اه امممممممممممممم يوجعني شوي كان كسها زلق من لحسي الها ما تحملت اكثر
دخلته كله بكسها هي تالمت و صاحت لكن كتمت صيحتها بالوسادة طلعت عيري و اذا بيه مملوء بدم بكارتها مسحت عيري بخرقتي و هي مسحت كسها بخرقتها و كملنا نيكنا الى قربت القذف قلتلها فين اقذف قالت و هذا سؤال ينسأل بيوم الدخلة اكيد فكس حبيبتك و اذا بشلال من المني ينزل بداخل كسها يا له من شعور جميل
دخلى الى حمام لقيت زوجة اخي بتمص بعير اخوها و المني نازل من كسها
قالي هسة متصافين قلتله احنا علية الان و رحنا في الغرفة اربعة و عملنا سكس جماعي في ذاك اليوم حتى طيز اختي فتحته و صار هو يدخل عيريه بطيز اختي و انا بكسها و هو يدخل بكس اخته و انا بطيزها احلى نيك جماعي عملنا في ذلك اليوم
و استمرت العلاقة
عذرا على الاطالة و انا ليس لدي اسلوب سرد قصصي لكن حبيت اشارككم هذه التجربة

البنت لما بتثق فى انسان بتحب تتفرش منه هوا بس

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان  بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
  القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه .
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
01210226035 وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها .

الرومانسية أجمل الطرق للحب للجنس

حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . كانت هي 18 سنة كنت أنا وقتها 22 سنة وكل الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل  جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت ربنا وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل  قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه .
ومن لحظتها بعشق كل جسم نحيف صدر رفيع بحب أمصه أوى هذه الفترة الجميلة جعلتنى احب البنت الرفيعة واعمل معاها كل اللى كنت باعمله مع حبيبتى كنت باحب العب بايدي فى بين رجليها كانت بتجنن ومتستريحشى الا لو مسكت راسه وحكتها اوى فى كسها . كانت قصة جميلة كلها صدق وحب بجد من تجد نفسها ظروفها تسمح باللقاء
وربنا يسعدها يارب . ومرت الأيام وتزوجت وخلفت واستقرت حياتي . لحد ما عرفت طريق ألنت وكانت أول معرفة من ألنت . وانا الحمد لله حياتى هادئة كلها حب وإخلاص وعايش حياتى لزوجتى واولادى كنت وعملى لحد مادخلت النت وفى موقع عربى اتعرفت على انسانة مصرية مولودة وعايشة فى الامارات مع اسرتها مرت الايام وكانت تراسلنى كل يوم تبعت رسالة وانا ارد عليها كله كلام عادى جدا وتحكيلى عن حياتها وانا كمان . من عادتى عمرى مااكذب لو حد طلب يتعرف عليه على النت . مرت الايام وانا مكسوف اقولها انتى سنك كام سنة . لحد مالقيت رسالة منها بتقولى انها نجحت فى الثانوية وجابت 98 % وحروح ابشر بابا وماما وارجع اكتب لك ايميل . من اللحظة دى حسيت بإهتمامها بيه . لما تبشرنى قبل بابا وماما حسيت فيها بالاخلاص والصدق زاد اهتمامى بيها وحبى لاخلاصها . وكنت رغم فارق السن الكبير اللى بينى وبينها مكنتش مهزوز ابدا ودى حاجة متعيبشى الانسان . العيب ان الانسان يكذب علشان يجمل نفسه لانسانة علشان يضحك عليها . المهم مرت الايام ولقيت ايميل بتقولى اتركلى رقم التلفون لانى جيت القاهرة والتحقت بالجامعة هنا فى القاهرة . انا مكنتش متخيل ان ده يحصل عمرى ماخطر فى بالى انها حتيجى مصر . اخدت التلفون وكانت بتتصل كل يوم الصبح وبالليل كانت بتثق جدا فى شخصى لانها عارفة رغم فارق السن عمرى ماكذبت عليها . وبعد اسبوعين قالتلى لازم اشوفك قلتلها مينفعشى . قالتلى حجيلك الشغل اشوفك وامشى . صعبت عليه قلتلها وليه تعالى نتقابل يوم وفعلا قابلتها لاول مرة كنت واثق من نفسى لان صورى اللى بعتها ليها حديثة وعارفة ان شعرى معظمه ابيض وعارفة سنى بالضبط . قابلتها اول مرة كانت لابسى عباية خليجى كأنها ملكة متوجة طبعا كان اللى بينى وبينها احساس لو اللى بينى وبينها شكل وصورة مكنشى ينفع ابدا قابلتها سلمت عليها وقلتلها تعالى نروح الماجك لاند نقضى اليوم . قالتلى لا انا عايزة اروح معاك شقتك هيه طبعا كانت عارفة انى عايش لوحدى انا ذهلت من طلبها وكانت و**** مفاجأة بالنسبة لى . مكنتش اقدر اعمل الا اللى طلبته وذهبنا الى شقتى . وقفلت الباب وجلسنا طول اليوم نراجع ذكريات السنة ونصف اللى عرفنا بعض فيها . و**** انا كنت من جمالها خايف ابص فى وشها احسن اضعف وتقول هوا اكيد كان بيعرفنى علشان كدة وتفقد ثقتها فيه وانا مااقدرشى اشوف اللحظة دى . و**** كنت باخاف اقعد جنبها احسن ايدها تيجى على ايدى ويحصل اى حاجة تفقد ثقتها فيه . مر اليوم بسلام ومسكت نفسى . وبعد اسبوع لقيتها بتقول عايزة اجيلك قلتلها تشرفى وكنت باضيع اليوم اقوم اطبخلها وجبتلها تعليم انجليزى على الجهاز عندى ونقضى اليوم وانا باحاول اكون بارد اوى حتى من الكلام علشان متصتدمشى فيه ابدا . وعدى هذا اليوم وجه ثالث مرة بعدها بأسبوع كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر لقيتها دخلت بالراحة وحضنتنى من ظهرى حضن عمرى ماحنساه . اتعدلت واخدتها فى حضنى حضن كله شوق وحنان كنت فاكر انها متضايقة من حاجة وكل همى اخرجها من اللى هيه فيه . لقيتها عيطت وقالتلى حبيبى البنات اللى معايا فى الجامعة بيقولو عليا انى باردة انا كدة حبيبى . قلتلها داانا لو شكيت فيكى الكبريت حيولع حبيبتى وضحكنا انا وهيه . وقعدت شوية قالتلى انا حاطلب منك طلب عمرى ماطلبته ولاحطلبه من اى حد مهما كان . لانى واثقة اوى فيك . انا عايزاك تمارس معايا واظن فيه عاطفة كبيرة بينى وبينك . صعب اطلب منك الطلب ده . وكان سهل اعمل علاقات مع شباب كتير لكنى مش عايزة غيرك . فكرت شوية لانها كانت صريحة جدا فى طلبها وانا مكنتش متخيل أنها حتبصلى أنا تاخد منى جنس . لكنها كانت معجبة جدا بمشاعري واهتمامي بيها وكانت بجد بتحبنى . وكانت دى أول مرة اعمل جنس بعد الزواج لقيتها عطشانة اوى كانت بتدخل تحت البطانية وتخلع كل ملابسها كنت باعشق جسمها وخصوصا كانت العاطفة موجودة . ومسكتها بوست كل حتة فى جسمها كله من قدام ولما خلصت قدام بوست جسمها كله من ورا وهيه مستمتعة اوى . وبعد كدة ادخل قضيبى بين رجليها وهيه زى المجنونة كسها كان جميل اوى كان بيحمر من كتر الاحتكاك كانت بتنزلهم اكتر من 5 مرات وبعد مابتتعب تقولى دخله ورا حبيبى عايزة اخد كل نقطة منك علشان ارتبط بيك اكتر . استمر هذا الحال سنة كاملة كانت وصلت انها كانت فى بعض الاسابيع تيجى تقعد معايا 3 ايام بلياليهم كلهم جنس كنت بروح الشغل بالعافية وارجع الاقيها مستنيانى مشتاقة نكرر جدول كل يوم من اجمل سنين عمرى لانها كانت بتحبنى جدا . مشفتش حب واخلاص من انسانة زيها . خلصت السنة وسافرت وكانت اجمل واخلص انسانة عاشرتها مع انى عرفتها من النت لقيتها اخلص من الحقيقة ولحد اللحظة دى بتسال عنى بانتظام وبتحبنى وبتحب اولادى وبتتصل بينا ولما بتنزل مصر لازم تقابلنى وتتطمن على اسرتى . أنا لحد دلوقتى بعشقها ونفسي تكون اسعد انسانة في الدنيا .
أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس أوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل أسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معي في حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان أصعب حاجة إن الإنسان يتسلى بمشاعر الآخرين . من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندي أنى ألاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

الشهوه المكبوته قمه المتعه قمه الاثااااااااره

الشهوه المكبوته
تخرجت سميه من احد الكليات العمليه التي تستعمل الخيال والالوان. ورسمت صوره لحياتها . كانت شهوتها بداخلها تنتظر الاشباع. وكانت كاي بنت شرقيه تنتظر ابن الحلال اللي يشبع غريزتها ويكون لها متعتها
واخيرا قابلت حب حياتها شاب جميل فارع ابن ناس من عائله مبسوطه يمتلك ***انيات الزواج وكان عريس باللغه المصريه لقطه. اتخطبت سميه وكان يوم مقابلتها لخطيبها يوم عيد كل اشتياق وحب ورومانسيه. كانت نظره عنيه ولمسه ايديه كفايه لاشباعها واشباع جزئ من رغباتها.
كانت تحس بانوثتها وعاطفيتها بمقابله خطيبها وحبيبها . وكانت تنتظر يوم دخلتها بفارغ الصبر . كانت غريزتها كالغول في بعض الاحيان لاتقدر تقاوم غريزتها وفي بعض الاخر تشبع عاطفتها بمقابله خطيبها 
وفي اليوم الموعود كانت الدخله وكان المعازيم يحسدونها علي زوجها . وخاصه البنات الغير متزوجات . وكانت تشعر بالحب والرومانسيه والفخر والغيره من البنات علي زوجها وهي جالسه بجوار زوجها بالكوشه وكانت صوره الفرح رائعه بفستانها الابيض الناصع الرقيق وكانت كقطعه شيكولاته وتطلب الاكال.
انقفل عليهما الباب لاول مره هي وزوجها.وكانت تنتظر منه الكتير والكثير . ولكن كانت اللوحه الورديه التي رسمتها لقصتها غير اللوحه الحقيقيه.فكانت لوحه قاتمه.
كانت انسانه رقيقه عاطفيه سخنه لها طاقه جنسيه. ولكنها لم تجد مايشبعها لم تجد الزوج الشاب الفارع اللي كانت النساء تحسدها عليه فزوجها متل التفاحه العطبانه . شكل خارجي فقط ومن الداخل ضعيف لا يستطيع اشباع اي انثي.
اكتشفت سميه ان زوجها سريع القذف واكتشفت انه لا يقدر ممارسه الجنس سوي ثوان معدوده . اكتشفت ان زوجها لا يستطيع ان يكبح جماح غريزتها او مساعدتها بمقاومه الغول اللي بداخلها ذلك الغول الي بيجعلها تسهر الليالي وهي تنظر الي زوجها النائم بجانبها متل المخده . لا يهش ولا ينش وظيفته فقط تحريك غريزتها وعدم القدره علي اشباعها
سميه الجميله الرقيقه الانثي زو الخامسه والعشرون ربيعا. كلها انوثه وطاقه كلها جنس كلها شهوه . ولكن للاسف كانت تتعذب وتتالم فشهوتها اكبر بكثير من ***انيات زوجها الجنسيه. كان زوجها يقذف علي باب كسها وكانت تنظر الي المني اللي خارج كسها بحسره والم وكانت تتمني ان يكون بداخلها . كانت تتمني بيوم من الايام ان زوجها يكمل معها مايبداه كل مره. ولكن كل مره كان يقذف وينام متل المرتبه غير قادر علي الحراك.
كانت سميه تذهب اللي غرفه الضيوف وتبحث بالدش عن اي شئ بشبع رغباتها ويجعلها تنام .كانت عطشانه وتتمني ان تروي من زوجها.بيوم دخل عليها زوجها بصديق . شاب كانت قد تعرفت عليه يوم فرحها . وكان مدحت شاب يافع الطول دمه خفيف وعرفت من زوجها انه زير نساء. المهم قضي الليله عندهم يتبادلون الاحاديث وكان احاديثه جذابه وكان زوجها بجانبه ولا شئ .
كانت تنظر الي عيون مدحت وتري فيها اشياء كثيره واحست ان مدحت زبير وانه جنسي كتير ولكنها لم تركز بعيونه كتير حتي لا تفضحها احاسيسها
مرت الايام وكانت سميه مع جروب اجانب بحكم شغلها في احد الديسكوهات بمنطقه العجمي. وفجاه رات مدحت يدخل للديسكو ومعه بنوته رقيقه جميله .
عندما رات سميه البنت احست بغيره داخليه واحست باحباط وياس واحست بشعور فظيع وهي لا تعرف لماذا.
ابتدا الرقص وكان مدحت يرقص مع البنت بطريقه وسخه جدا وهو يضع يده تاره علي وسطها والاخري علي صدرها وكانت البنت تنتشي مع حركات مدحت الولد الشقي. كان الولد جامد موت بالرقص وحركاته تحرك مشاعر اي بنت.كانت سميه متغاظه لان البنت ليست بجمالها وكانت تعرف ان اي بنت لا يمكن ان تفلت من تحت ايده . دماغها فرقعت والدم غلي بنفوخها.ولم تستطيع ان تشيل عينيها من عليه
اخيرا نظر لها مدحت واحس انها متوتره واحس بتصرفات غريبه من سميه تجاهه. وبخبره الولد المجرب فهم مابداخل سميه. فكان بداخلها اثاره وشهوه نحوه. كان جسمها وعيونها وابتساماتها تناديه وتقول له مدحت انا عاوزاك اريدك اريدك ان تساعدني كي اقتل الغول اللي يسكن بداخلي. كانت من داخلها تقول له اريد ان اجرب كل شئ حقيقي . اريد ان احس بكل شئ. اريد ان امتع جسدي . تعالي يامدحت ادخل كسي ومتعه. اريدك ان تعصر احاسيسي .اريد ان احس بالرعشه اريد ان احس ان بركان الجنس اللي بجانبي يتفجر معك.
كل ما اكتبه ولا شئ بجانب شعور سميه. احست سميه بان جسمها يفور متل طاسه اللبن علي ***** . فجريت علي التويليت . فاحس بيها مدحت فجري ورائها. وتكلما امام التويليت ومسك يديها واحست بدفئ مشاعره ولم تستطيع مقاومته ومقاومه اغرائاته. فهو المنقذ الوحيد لها من الغرق في بحر شهوتها.كانت حركات مدحت لها قويه علي وسطها وطيظها ورقبتها وخلصت ومابقتش تستطيع الوقوف علي رجله.لفها واخد ظهرها ببطنه واحست بشئ غير عادي بظهرها ترشق بطيظها.طلب توصلها بعد الحفله ولكنها رفضت وقالت لا استطيع ان اترك جروب السياح.
لا تدري سميه لماذا كانت تنجذب ليه ولاتدري سميه ماذا تخبئ لها شهوتها بهذه الليله . اخد مدحت تليفونها .ورجعوا للمرقص . وكانت خلاص علي الاخر ولم تستطيع ان تقول له لا. اخد مدحت يفعل بجسمها بالرقص مايريد وكانت كالفرخه المذبوحه لا تستطيع التحكم في رغباتها وجسمها . احست معه باحاسيس غريبه. فزوجها مهملها ولم يذهب معها . وكان عليها ان تقضي الليله مع جروب السياح وترجع للشاليه وتقضي الليل لوحدها. 
رجعت سميه للبيت واخدت دش كي تهدئ من روعه وطاقه جسمها. وجلست تفكر بمدحت وفجاه رن جرس التلفون واذا بمدحت علي التلفون وسالها سؤال هل اتنتي لوحدك بالشاليه فقالت نعم وكانت تظن انه سوف يعمل لها سكس بالتلفون . ولكنه كان بجانب الباب وقال لها افتحي باب الشاليه.
وجدت سميه مدحت امامها وجها لوجه ولم تستطيع مقاومته او تقول شئ . اخدها بين احضانه واخد شفايفها بشفايفه وكانت بوسه طويله احست بعدها بالضعف الرهيب . حملها وذهب بيها للسرير وهناك اخد يبوسها بوس الخبير المجرب اللي يعرف ازاي يجب البنت اكتاف بلغه المصارع. فهناك بنات بيقاوموا مقاومه المصارع. ولكن سميه لم تقاوم لان غول شهوتها كان اكبر واقوي من شهوتها.احست بانها تزوب بين احضان مدحت.
اخدها علي السرير واخرج صدرها وكانت حلماته مندفعه للخارج وصدرها ناشف ولم تقاوم واخد الحلمات بين شفتيها واخد يرضعهم وهي تتاوه وتصرخ من النشوه . ولم تحس الا بان ايدها قد خلعت الكيلوت بتاعها واحست انها لاول مره بحياتها تريد زوبر حقيقي يقتحم كسها ويشبع رغباتها الجامحه. فرغباته كالحصان الطريد بالصحراء اللي يجري هنا وهناك ولايعرف مكان او طريق الا عندما يقابل الفارس القوي اللي يركب فوقه ويروضه ويهدئ من روعه .
كانت سميه بعالم تاني من الشهوه والنشوه . واخيرا اخرج مدحت زبه ودفعه بكسها وهي تشهق وتتاوه . ويفرز حمم كسها للخارج . وكان مدحت لعيب بالجنس . وكان يختلف عن زوجها بزوبره القوي اللي استطاع ان يصمد امام كسها لفتره طويله جدا. اخد ينكها وينكها واحست بانها تحلق بسماء شهوتها ولاتدري بنفسها ولحم زوبر مدحت يكحت بلحم كسها وتحس بانها تتمتع وانها رايحه في بحر الشهوات.
كانت سميه تتلوي تحت مدحت وكان مدحت يحرك نفسه بداخلها كانه يعرف ماتحتاجه سميه وكانت سميه تشهق وتضمه لجسمها وتضع اظافرها بظهره وتمسكه بقوه كانها تقول له مش ح اتركك الليله وكل ليله وسوف لا ادع اي بنت تاخدك مني. نسيت بيتها وزوجها ونفسها وتزكرت فقط شهوتها وكسها . واخدت تفرز وتفرز وتفرز وجائتها الرعشه لاول مره بحياتها اكتر من خمس مرات. مجرد انها تسمع نفس مدحت بودنها كانت تنزف عسل من كسها. واخيرا احست بشلال سخن يدخل كسها واحست بشئ رهيب يروي عطشها واحست بنفسها وهي تقذف معها وتتقابل معه بنفس نقطه الشهوه  وكان احساس فظيع لها جميل شهواني سخن ممتع.
انتهت الليله ورجع مدحت للبيت.
بعد ذلك حاول مدحت مقابلتها ثانيا وهي ترفض وهي للان لا تعرف لماذا ترفض مدحت. علما انها محتاجه اليه كثيرا.وللموضوع بقيه طالما بالعمر بقيه.
هذه هي المراه وهذه هي الشهوه الضائعه اللي لا يكبح جماحها غير شهوه اخري قادره علي كبح جماحها.

التلميذة الهائجة


اسمها ريم مراهقة في الدبلوم الفني جميلة وجسدها بكر ما زال يحتفظ برونقه المغري والمثير حيث النهدين المشدودين العاليان والطيز الناعمة الطرية البارزة الملفتة لانتباه أصحاب التجارب في النيك الخلفي ، كانت ريم محط أنظار الشباب بالمدرسة لجمال جسمها وحلاوة وجهها الطفولي الملامح الرائع وفي أحد الأيام كان سامي مدرس العلوم يمر بجوار المعامل في يوم إشرافه فسمع أنين وآهات خافتة ، فتيقن أن أمر ما يحدث في المعمل وربما بين طالب وطالبة لأن المدرسة مشتركة وكانت مثل هذه الحوادث معتادة فتسلل للمعمل وفتح الباب برفق متقدما لمصدر الصوت فلم يجد إلا ريم جالسة مستلقية على الحائط بظهرها وبجوارها مجلة جنسية تنظر فيها ويدها داخل ملابسها تداعب كسها الهائج وكأنها مستغرقة عن جد في حلم قد أخذها عن الدنيا فهي كالمغيبة لم تشعر بدخول الأستاذ سامي حتى وقف على رأسها ففزعت وارتبكت ووقفت سريعا وهي تداري المجلة خلف ظهرها وكأن مساً أصابها .
سامي ::: انت ايه اللي كنتي بتعمليه دا
ريم ::: لم تستطع الرد متصلبة القدمين وهي تتصبب عرقاً
سامي ::: دنا نحوها أكثر فتراجعت خطوة ملتصقة بالحائط فأحاطها بذراعيه متكئا على الحائط
ريم ::: تشتد ارتباكا ولم تنبس بكلمة وتكاد تصعق
سامي ::: (لطالما تمنى هذه الفرصة كلما مرت ريم أمامه) فهم يدني شفتيه من شفتيها ويقبلاهما بنعومة ورقة ثم
يمصاهما
وريم ::: لا تبدي حراكا بل تشعر بحالة من النشوة والمتعة تنتابان جسدها واسترخاء كاسح يتسلل إليها سرعان ما
يسيطر عليها فتترك المجلة من يدها وتتمسك بأستاذها سامي تبادله التجربة الممتعة وتقبله وكما يفعل تفعل
فيلحس فمها من الداخل ويمص لسانها فتجد نفسها منساقة هائجة ومتعطشة للمزيد والمزيد من هذه اللذة
سامي ::: بحرفية يمسك بكفيه ردفيها ويفركاهما
ريم ::: تشعر بالخدر يسري في عروقها
سامي ::: يفلك لها البنطلون ويجثو على ركبتيه أمامها ويسحبه مع الكيلوت فترفع له ساق ثم أخرى لينزعاهما عنها
ثم يحملق سامي في كسها المنتفخ البارز الوردي اللون فيشعر بالهياج الشديد وسريعا يهم بشفتيه فيتناوله
ويدغدغه برفق ورومانسية ويدخل طرف لسانه بين شفرتيها مرورا ببظرها النافر المنتصب
ريم ::: تتلوى نشوةً وتلذذاً وهي تئن بشغف وشراهة وتمد يدها لرأسه فتمسك بشعره وتدفع بخصرها عليه أكثر فأكثر
فتضغط بكسها على فمه الساحر وسرعان ما تنتفض وتقذف غير متحكمة في نفسها فتغرق ووجهه بشهد
كسها الأبيض اللزج الساخن والذي يرتعش بحنون
سامي ::: يتناول كيلوتها ويمسح به وجهه وقد زاد هياجاً عليها
ريم ::: تهدأ قليلاً فتفتح عينيها المغمضتان وتنظر له مرهقة وهي تتنفس الصعداء
سامي ::: يلفها ويتناول ردفيها فتبرزاهما له قليلاً للخلف فيبدأ بتقبيل ردفيها في كل جزء منهم ويداه تدغدغاهما ثم
يفتحاهما ويمد لسانه لفتحة شرجها يداعبها في البداية فتشعر بلذة من نوع خاص تنتاب جسدها ولكن حين
يدخل لسانه بالفتحة تبلغ هذه اللذة ذروتها فتنتشي
ريم ::: تفتح ساقيها أكثر وتنحني للأمام مستندة على منضدة المعمل لتعطي سامي فرصة أكبر للوصول بها إلى مزيد
من اللذة والمتعة العجيبة التي سرت في جسدها فزادت شبقها وألهبت غرائزها وشهوتها
سامي ::: يفتح بكفيه الفخذين مركز على الفتحة ويبصق بغزاره ليملأها بلعابه كما يبلل سبابته ويبدأ بتمريرها داخل
طيزها لتوسيع الفتحة
ريم ::: تزداد نشوى وتنتابها حالة ساحرة من اللذة فتتأوه بدلال مثير وتهمس يا استااااااااااااااااااااذ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ايه دا اللي انا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه
وتزداد شهوة حين يضع وسطاه وسبابته معاً آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لذيذ أوي أوي اللي بتعملو
سامي ::: يهب واقفاً ويفتح البنطلون بيده الثانية وهو مستمر في توسعة فتحة طيزها ويحسب يده ويبصق مجدداً
داخل الفتحة التي تضاعف اتساعها تلقائياً فيبصق على قضيبه المنتصب ويفاجئها بدخول أوله
ريم ::: أححححححححححح أي أي ايه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى أوووووووووووووووووو وع مروره
ببطء تستلذ وتتغلب عليها الرغبة
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه دا أتريه حلو أوي أوي
سامي ::: حلو النيك يا روحي


ريم ::: حلو أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مكنتش فاكراه لذيذ كدا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا ماما
وتنفعل فتأتي بشهوتها للمرة الثانية وهي تنتفض
سامي ::: ينفعل أيضا ويعبأ قاع طيزها بشهوته
ويهدءان قليلاً فسيحبه وتستدير ندى منهكة القوى وهي تنظر لقضيبه باستمتاع فيهم نحوها سامي ويقبل شفتيها شكرا
ويهمان بارتداء ملابسهم فتترك
ريم ::: تمسك كيلوتها المبلل بالسوائل التي مسحها فيه سامي
هههههههههه هههههههه ودا حلبسو ازاي تئدر تؤوللي هههههه
سامي ::: ملوش لازمة متلبسهوش
ريم ::: مهو مش حينفع يتلبس ألا بعدين ريحتو تبان بس حأعمل ايه فيه
سامي ::: سبيه أنا حا تصرف فيه
فتتركه وترتدي البنطلون بدون الكيلوت قائلة ::: عايزة الحأ الحمام بأي شكل مش آدره باااااي بـأه وتهرول في طريقها لحمامات الفتيات لتفرغ معدتها بعد كل هذا الجهد الذي لم تعتاده بعد بينما يلف سامي الكيلوت في ورقة ويمضي به لمكتبه بحجرة مدرس العلوم ويخبأه لحين يمضي وبالفعل يأخذه معه أخر النهار وحين يصل المنزل يأخذ شاور ويعود فيستلقي بسريره وينظر للفافة الورق التي بها الكيلوت والتي سبق وألقاها في السرير حين دخل فيفتحا وينظر للكيلوت الذي ما زال مبللاً مستمتعا بمشاهدته وما هو يتذكر تفاصيل ما حصل عليه من متعة ثم يغفو والكيلوت بيده .
أما ريم فهي طوال الوقت تشعر بحالة من الأرق فلا تزال هائجة وتواقة لمزيد من المتعة التي تذوقتها ولم تكن تتخيل أن النيك بهذا الجمال واللذة وتفاصيل ما جرى تتردد ولا تفارق عقلها وأخيرا تجهد فتنال قسط قليل من النوم وتستيقظ مبكرا على غير عادتها مشتاقة للذهاب للمدرسة واللقاء مع سامي الأستاذ الوسيم الذي أمتعها بجدارة وهدد أحلامها أمس وأول ما تصل تتوجه لغرفة العلوم قبل دخول الصفوف وتبحث عنه إلى أن تراه فيدنو منها بهدوء وطبيعية حتى لا يشعر أحد .
ريم ::: تصافحه .... مرتبكة وخبره أنها لم تنم جيداً أمس بسببه وتلمح له كم كانت مستمتعة وسعيدة بما جرى معه
سامي ::: يعلم من تلميحاتها أنها في حالة رغبة وهياج وتبحث عن مزيد من المتعة ..... فيقول لها هامسا ::: لو تحبي
تاني زوغي واستنيني برا على الناصية وأنا حاعتذر انهرده واحصلك
ريم ::: انا بموت فيك يا سمسم وتهم سريها متجهة للخارج دون تردد بينما يتجه سامي للمدير معتذرا بحجة أنه يشعر
بوعكة صحية ويخرج فعلا ويصطحبها لمنزله فتسير معه متعلقة بذراعه دون تردد لاهثة بمنتهى الجرأة وراء
غريزتها الهائجة
يصلان الشقة كليهما تواق للأخر فيصطحبها سامي لحجرة نومه ويتركها متجها للمطبخ ويخرج زجاجتين من البيرة المثلجة ويفرغاهما في كوبين مع طبق من السوداني ويتجه إليها ليجدها قد خلعت ملابسها ولم تكن ترتدي إلا كومبيليزون أبيض شديد الشفافية وشديد القصر بالكاد يداري كيلوتها ولم تكن ترتدي سوتيان ونهديها يبدوان على أروع ما يكون ، مثيران للغاية وظاهرين وشفافية الكومب تزيداهما إغراءاً وإثارة
سامي ::: وووووااااااااااااااااااوووووو منتهى الجمال يا ست الكل
ريم ::: تبسم في خجل وتهس ايه اللي انت جايبو دا
سامي ::: حبة بيرة يروؤو
ريم ::: بس انا مشربتش أبدا أبل كدا بيرة
سامي ::: ومالو اديكي حتجربيها ويناولها كوبا
ريم ::: ترتشف غير مستسيغة طعمها في البداية لكنها تتابع حتى منصف الكوب فتضعه جانباً وهي تحملق في سامي
تنتظر أن يبدأ فيضع الكوب ويخلع ملابسه وعيناها لا تزيغان عن ذكره المنتصب الثائر فيدنو منها واضعا
ذكره على شفتيها فتمسكه مرتجفة وتقبله بنعومة وهياج ثم تبدأ برضعه بشراهة واستمتاع
سامي ::: يوقف الرضع ويجعلها تستلقي ويستلقي بجوارها ويأخذها بين أحضانه ملتصقا بجسمها الدافئ المرتعش
فيقبل شفتيها ويوسعاهما مصاً وينال من نهديها فيلحس ويدغدغ ويرضعاهما رضعاً ساخنا يوصلها لمرحلة
الشبق الجنسي فيهمس لها سامي عايزا تتناكي
ريم ::: أيوا عايزه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
سامي ::: في طيزك

ريم ::: آآآآه نيك بـــأه أنــا تعبـانـة أوي
ثم تعتدل وتـأحـذ وضعية الكلب من تـلقـاء نفسها وتئن وتستعجله يلا بـأه
سامي ::: يفعل ما فعله بها من قبل فيوسع مؤخرتها بأصابعه الناعمة المبللة وينال منها في طيزها ويمتعها أكثرمن ما

أتمنى
تأخذ شاور وتعود ويتبعها هو فيعود ليجدها كطفلة وديعة ويستلقي بجوارها فتشعر به فتزحف وتلتصق به جداً وتكمل نومها إلى أن يقوم بإيقاظها لأن موعد خروج المدرسة قد أزف وعليها أن تمضي حتى لا تسأل عن التأخير
فتقم وترتدي ملابسها وهي في حالة كسل وتقبله ويصطحبها للباب ثم يمسكها من يدها ويوقفها ليقبلها أيضاً
بحرارة ثم تمضي


و لسه اللى جاى أحلى
إفعل ما تشاء دون قيود
فالحياه بها كثير من المتعه
و التشوق و الاثاره
لا تدع نفسك دخل زجاجه
بل انفتح الى العالم الاخر

حقا انها عائله ممحونه

كنت في سن ال15 عندما انتقلت للعيش في منزل اخي الي يكبرني ب4 اعوام وزوجته
بسبب انتقالي الى مدرسة داخل مدينة الديوانية ولأنه اهلي كانو يعيشون في قرية صغيرة في اطراف الديوانية تسمى الشامية
وكانت حياتي طبيعية الى ان اصبح عمري 18 عاما و الى ان جاء اخو زوجت اخي لقضاء
العطلة معنا وهنا تغيرت حياتي رأسا على عقب
لقد كان جسمي جميلا جدا فثدياي منتصبان كااثداء فتاة في اول بلوغيها وفخذاي بارزان وجسمي طويل وممشوق وابيض ومؤاخرتي كبيرةنسبيا فكان يرمقني بنظرات لم افهمها وعند اللعب معي يتعمد وضع يده
على الاماكن الحساسة
مع العلم انهو يكبرني ب 3 سنوات وكان هو ايضا يحمل جسما غير معقول ولا يمكن
وصفه
وفي احد الايام كنت خارج مع اصدقائي وعندما عدت الى البيت كان اخي واخته خارج
المنزل فسمعت اهات خفيفة فتوجهت بهدوء لأشاهده وهو يشاهد فلما سكسيا ويدخل شيء
في وطيزه وعندما انتبه لي تغير وجهه ولكنه لم يغط جسمه بل اخذ يركض ورائي
وهو عاري ويرجوني ان لااخبر احدا ولا سيقتله اهله فقلت له بأني سأفكر
وتركته وتوجهت الى غرفتي
وعندما ذهب الجميع الى فراشه بالليل اخذت انا افكر بما كان يفعله ولماذا يفعل
ذلك وكيف لشاب ان يفعل ذلك فقطع عني افكاري صوت احد يدق باب غرفتي فاذا به
هو يدخل علي وجلسه على السرير واخذا يطلب مني ان لا اخبر احدا بما جرى فوافقت
ولكن بشرط فقال ماذا؟؟ فقلت ان تشرح لي كل ما كنت تفعله فضحك ضحكة غريبة
وقال حسنا
ثم قال لي بأنه يمارس الجنس مع الشباب وانه كان يصبر نفسه بسبب بعده عن
اصدقاه ,فقلت له وكيف تمارس الجنس مع الشباب فأخذا يخبرني بما يفعلنه
الشباب عندما يمارسون الجنس فأحسست بشعور غريب جدا في داخلي وأحسست بقشعريرة
شديدة فقال لي في النهاية انا مستعد أنه يعلمني حتى اصبح خبيرا فيه لكني لم
استطع الكلام من المحنة التي اصابتني
فقلت له سأفكر بالامر
فتركتني وذهب لينام ولكني لم استطع النوم وبقيت افكر بما قاله لي ولكني احسست
انه جميل من الشعور الذي اصابني عندما كان يتكلم فذهبت اليه بالصباح وقلت له
اني اريد ان تفعل معي ما تفعله مع الشباب فقال لي انا قلت بعلمك ما بعمل معك
فهددته اني سوف اخبر عنه فوافق عندما ذهب الجميع لينامو طلب مني ان الحق
به الى غرفته فذهبت واغلقت باب الغرفة علينا ثم بدأء ينزل الملابس عني حتى
اصبحت كما ولدتني امي واخذا يقبلني ويمص لساني وانا لا امانع في ان ابادله
القبلات اللي احسست بلذة وانا ابادله اياها ومن ثم نزله الى صدري المربوب
واخذه يمصه ويرضع به وشد لي حلماتي وانا احس بشهوة عارمة في داخلي ثم انقلبه
الى ثديي الاخر ليفعل به ما فعل بالاول ثم نزله واخذه يدخل لسانه في سرتي ثم
طلبه مني ان استلقي على السرير ففعلت ونزله الى عيري اللي تبلل من لعابه واخذه يلحسه
ويرضعه وانا لم اتحمل وصرت اصرخ اااه مم وظله يلحس يرضع لأكثر من نصف ساعة ثم قامه
بعدها وقاله لي ان اريه طيزي ففعلت واخذه يلحسه ثم ادخل اصابعا فيه ااه
وانا اتأوه بقوة وهو يدخل اصابعه وبضربني على افخاذي ففعلت به مثلما فعل بي فقبلته ومصصت صدره مصصت ورضعت عيره ولحست له طيزه
وادخلت اصابعي في طيزه
وبعد ان انتهيت قال لي انت هيج اتعلمت بس باقيلك شويه
فقلت له شنو ها الشويه الباقي قال انيكك وتنكني
انا خفت وسألته وقلت له كيف ذالك قال راح ادخل عيري بطيزك انت تدخل عيرك بطيزي
انا خفت وقلت اخاف لااريد خلينا مثل امس احلى قلي هيج احلى بس لا تخاف
بعدين نزلنا في بعض بوس ومص ولحس ولما خلصنا قالي خذ وضعية الكلب قتله اخاف يجرحني قلي لا تخاف احط جل وبدخله شوي
شوي انا وافقت واخذت وضعية الكلب ودخله شوي شوي دخل راسه وانا حسيت انه روحي
بتطلع مني وطلبت منه ايطلعه لأنه يوجعني فقال لي اسكت وكافي تصرخ مثل الوحدة
اللي تولد لاتفضحنا فصار يدخل شوي شوي لحد ما دخل نصه بطيزي فقال لي بخليه خمس
دقائق لحد ما تتعود طيزك عليه
انا توجعت كثيرا اولها بس بعد الخمس دقائق حسيت بشعور جميل جدا
فطلبت منه يدخله كله
فصار ينيكني بقوة
ويدخل ويطلع فيه بسرعة لما صار كله يدخل ويطلع
اااه
شنو كان شعور حلو ظل ينيكني حوالي نص ساعة او اكثر ولما اجته ارد اطلعه قتله
خليه بعد شوي ما شبعت فرجع ينيكني مرة ثانية وبعدها طلعه وقال لي خذ وضعية ثانية
سألته كيف قلي انا بنام وانت تقعد على عيري قعدت وصرت اطلع وانزل عليه
وبعدين قالي اريد تمشي وانا بمش وراك وعيري في طيزك فمشيت فعرفت من هيح انه
مجنون جنسيا لحد ماجب بطيزي وبعد هيج قال لي هسه انت اتنيكني واخذاهو وضعية الكلب وطلب مني
انيكه ونكته بجميع الوضعيات ونمنا احنا الاثنين في حضن بعض لاصحى الصبح الاقي
حالي نايم على بطني وهي راكباني من فوق ومدخله في طيزي وجاي ينيكني فطلبت منه
ان ينزل عني فقال لي اخرس واتحمل شوي وبعد ان انتها عدته الى غرفتي
وضلينا انا وهو نمارس الجنس بكافة انواعه حتى انتهت العطلة وعادا الى منزل اهله
ولكنه وعدني بان العطلة القادمة ايضا سقضيها عدنا وبعد 4 شهور وياتي وانا
مشتاق له جدا ولم امارس الجنس منذ غاب الا عدة مرات متقطعة مع اصدقاء
عرفني عليهم هنا

انا وحبيبتى ايام الدراسه

انا اسمى محمد 23 سنه من مصر اسم الدلع شيكو وده اللى احبكم تنادونى بيه عايش فى طنطا انا سه جديد فى المنتدى بس حبيت احكى قصتى الاولى مع الجنس لأنى بحب الجنس اوى وبصراحه المنتدى مشجعنى انا هاحكيها بالتفصيل بس ده هيكون حصرى بس لمنتدى عرب نار فقط منذ 5 سنين كانت اول قصه جنسيه ليا انا كنت بحب بنت اسمها ايه كانت قه فى الجمال طولها متوسط وجسنها مليان شويه صغيره وكانت بيضاء وشعرها اسود ناعم تعرفت عليها فى المدرسه فقد كنت فى الثانويه وكنت مشاغب شيئا ما وكنت المشرف الرياضى بالفصل وماسك الغياب رغم انى كنت اهرب من الحصه الثانيه رأيتها بالفصل معى فى الصف الثالث بصراحه كنت هاموت واكلمها ومكنتش عارف ابدأ منين ارسلت لها جوابات عن طريق اصدقائها البنات ولا يأتينى رد إلى ان جئت فى يوم وصممت انى لازم احضر اليوم كله علشان اكلمها لأنى فعلا كنت هاموت عليها وبالفعل حضرت وفى الحصه الثالثه لم يأتى المدرس فقد كان غايب عن المدرسه بسبب وفاه والده وكان الفصل فى منتهى الفوضى وكانت علاقتى مع جميع من بالفصل كويسه جدا لكنى عمرى ما كلمتها ولا عرفتها المهم توجهت اليها وهى تجلس مع اصدقائها البنات وطلبت منها ان نتكلم على انفراد وبالفعل وافقت واصبحنا بمفردنا وقفت معاها ومكنتش عارف ابدأ منين المهم قولت لها انا كان نفسى من ساعه اما شوفتك اننا نتكلم مع بعض ومكنتش عارف الاقيكى وجه الوقت وبصراحه انا معجب بيكى جدا لدرجه انى مش عارف انام من يوم ما عرفتك غير لما اكلمك ودى اول مره احضر فيها اليوم كله علشان خاطرك وانا بجد معجب بيكى جدا وبشخصيتك ونفسى تبقى ليا بصراحه كده انا بحبك ومقدرش اعيش من غيرك ظلت واقفه تنظر الى ولا يتفوه فمها بكلمه ولكن كانت هناك علامه ابتسامه جميله مرسومه فى وجهها المدور الجذاب ولسه هتنطق وتتكلم وكان القدر بان مدرس اخر يأتى مكان المدرس الغائب ويقطع كلامنا فحزنت جدا لعدم سماع ردها اصبح اليوم طويلا على ومش عارف افكر ولا اعمل اى حاجه واتخنقنت وروحت فايم واخد كتباتى وهارب من المدرسه ومروحتش المدرسه إلا بعد ثلاثة اياموكان هذا يوم سعدى دخلت الفصل بدأو اصحابى بالترحيب وهى لا تتحدث منذ ان دخلت المهم جلست وروحت ملقى عليها نظره فوجدتها تنظر إلى كان نفسى اقوم واحضنها وأقول لها وحشتينى إلا انها سبقتنى وحدفت ورقه على فتحتها فوجدت المكتوب انا كمان بحبك اوووووووووووى اوعى تغيب تانى فحفت انا عليها ورقه وكان مكتوب فيها انا عاوز رقم تليفونك قرأتها وكتبت بها الرقم وحدفته فأخذت الرقم وسيفته وكان نفسى اكلمها قعدت مستنى الجرس بتاع المدرسه يضرب علشا نروح وعندما ضرب الجرس كلمتها فقالت الو مين معايا قولتله انا شيو قالتلى كنت حاسه على فكره قولتلها وحشتينى قالتلى وانت كمان وحشتنى اوى اوى وكنت هاموت لو ما شوفتكش النهارده قولتلها انا عاوز اشوفك قالتلى شويه كده مش من اولها خليك حلو انا نفسى اشوفك لكن اما اعرفك الأول اكثر قولتلها هو انتى لسه معرفتنيش قالتلى اعرف الظاهر لكن المستخبى عنى وعن الناس ده لازم اعرفه قولتلها وانا اوعدك انى مش هكدب عليكى المهم علشان مطولش عليكم تكلمنا واكملنا حديثنا لغايه اما روحت واطمنت عليها فروحت انا كمان وتكلمنا بعدها عده مرات لغاية اما اتفقنا اننا نتقابل وفى يوم المقابله روحنا كافيه مشهور فى طنطا وجلسنا جه المتر يشوفنا هناخد ايه قالتلى اطلبلى انت انا مش عارفه قولتلها ماشى فطلبت 2 عصير موز باللبن وقعدنا نتكلم لغايه اما طلبت انى *** ايديها كانت فى الاول مش موافقه وانا اقنعتها فمسكت يد فكانت فى منتهى النعمومه واخذتها فى حضنى فنامت على كتفى وهى بتقول محمد متبعدش عنى انا كنت محتاجالك اوى فقولت لها انا مقدرش ابعد واسيب الجمال ده وفضلنا نتكلم مع بعض لغايه اما جينا نروح رحت اوصلها وعندما قربنا من المنزل رجعت انا ومشيت وكلمتنى فى التليفون لما روحت تطننى عليها شكل ما احنا متعودين وبدأ كلامنا يدخل فى الجنس مره بعد مره بدون قصد وفى يوم من الأيام كان الفلانتين وحبين انى اجيب هديه ومكنتش عارف اجيب ايه لغايه اما لقيت نفسى بشترى قميص نوم اسمر شفاف بس كان جامد وكانت هى شافته وهى معايا وعجبنى ووضعته فى علبه مع *** مكتوب فيه نفسى اشوفه عليكى فتقابلنا اديتها الهديه وهى ادتنى هديتى فقد كانت هديتها ساعه فضى وعندما فتحت هى الهديه احمر وجها وقالتلى ايه ده قلتلها هديتك قالتلى و**** قولتلها بجد نفسى اشوفه عليكى فقالتلى ده بعدك تانى يوم ذهبنا للمدرسه معا وعند باب المدرسه قررت انى لم ادخل وصممت على ذلك فقالت لى اومال انت هتروح فين قولتلها مش عارف بس انا زهقان ومش هدخل قالتلى خلاص هاجى معاك قولتلها يلا فجت معايا واصبحنا نمشى مش عارف نروح فين لغايه اما قربنا من بيتها فلقيتها بتقول يلا ندخل البيت قولتلها انتى عبيطة ومامتك وباباك قالتلى ماما فى الشغل بتخلص الساعه 2 وبابا مسافر ومش هييجى غير يوم الخميس قولتلها لا مش هدخل قالتلى ليه قولتلها فرضنا ان حد طب علينا قالتلى متخفش كل الناس قرايبنا اللى ممكن يجو عندنا عارفين ان انا فى المدرسه وماما فى الشغل ومحدش بيجى دلوقتى وبعدين انا عاوزه اوريك حاجه فإطمان قلبى شيئا ما ودخلت معها وجلست فى الصالون امام التلفزيون وشغلته ودخلت هى المطبخ وبعد دقائق لقيتها جايه عليا من المطبخ وشايه سرفيس وحطته قدامى فوجدت به اكل فرخ ومحشى وصممت انها تأكلنى وأكلتنى هى بالفعل ففرغنا من الاكل وقالتلى ثوانى وجايه قولت لها ماشى دخلت غرفتها وظلت بها تقريبا دقبقه ولقتها خارجه ولا قميص النوم وكان بصراحه هياكل منها حته فضلت ابصلها ومحستش بنفسى الا وانا باجرى اخدها فى حضنى فاخذتها فى حضنى وقلتلها انا نفسى انام معاكى قالتلى وانا كمان فقبلتها من شفتاها قبله ساخنه وتبادلنا القبلات وخلعت ملابست وفضلت بالبوكسر بس وخلعتلها القميص فوجدت تحته اجمل كلوت وسنتيان شفتهم بحياتى خلعتلها السنتيانه وفضلت امص وارضع والحس منها وهى تتأوه تأوهات رقيقه جد ااااااااااااااااااه اووووووووووووووف بالرحه وانا مازلت مستمر فاصبحت تأوهاتها شديده وبدأت الصراخ فقبلتها كى تكتم الصراخ وجيت اخلع الكيلوت قالتلى لا مش هينفعى خليك فوق كفايه انا نفسى فعلا بس مش هينفع فاقعتها انى انيكها من طيزها ومش هيحصل حاجه بعدين عن غشاء البكاره وجيت اخلع الكليلوت لقيتها ميه من الشهوه بتاعتها جيت هى تمصلى فى زبى فرفضت لأنى بصراحه بقرف وقولتلها لو عملتى كده مش هابوسك تانى فاقعتنى هى فقولت لها خلاص همص كسك قالت ماشى كسها وطيزها بصراحه يجننو فقد كان كسها محمر وطيزها جميله المهم نيمتها على ظهرها ونمت فوقها بالمقلوب واحبحت امص فى كسها وهى تمصى فى زبى وكانت كلما تزيد شهوتها تعض فى زبر وقعدنا على الوضع ده لغايه اما انا قربت انزل فمسكت نسى وقلبتها على بطنها وجابتلى مرهم حطيت على زبى وبدأت بتدخيله ببطئ بين فلقتها وغرسته مره واحده وبدأت اسحبه واغرسه حتى تعودت وحست بمتعته وقد كان وقت نزول العشرت فسحبت زبى وانزلتها على ظهرها فقالتلى خلى زبك جوايا شويه انا مكنتش زهقت ولا افرغت شهوتى فأدخلت زبى وفضلت اسحبه وادخله وانا افرك بيدى بزها فانزلت هى شهوتها مره ثانيه وقمنا للدخول الى الحمام لنستحم وفضلت اقفش وابوس فيها وفى بزازها وهى ماسكه زبى ومش راضيه تسيبه وخلصنا من الاستحمام ورجعنا تانى فجلسنا على السرير وفردت ظهرى وهى فى حضنى عراه تماما فقبلتها فوجدتها تبكى وقالتلى انا عمرى ما عملت كده خالص ولا عمر حد لمس ايدى انا بحبك اوى وحياتك متبعدش عنى وحضتنى حضن اول مره فى حياتى كنت احس بيه فطمأنتها واخذتها فى حضنى ايضا وقلبلها من شفتاه واصبحت نائمه فى حضى فنمت بجواره وصحيت فجأه لقيت الساعه بقت واحد صحيتها ولبست ونزلت مشيت