حقا انها عائله ممحونه

كنت في سن ال15 عندما انتقلت للعيش في منزل اخي الي يكبرني ب4 اعوام وزوجته
بسبب انتقالي الى مدرسة داخل مدينة الديوانية ولأنه اهلي كانو يعيشون في قرية صغيرة في اطراف الديوانية تسمى الشامية
وكانت حياتي طبيعية الى ان اصبح عمري 18 عاما و الى ان جاء اخو زوجت اخي لقضاء
العطلة معنا وهنا تغيرت حياتي رأسا على عقب
لقد كان جسمي جميلا جدا فثدياي منتصبان كااثداء فتاة في اول بلوغيها وفخذاي بارزان وجسمي طويل وممشوق وابيض ومؤاخرتي كبيرةنسبيا فكان يرمقني بنظرات لم افهمها وعند اللعب معي يتعمد وضع يده
على الاماكن الحساسة
مع العلم انهو يكبرني ب 3 سنوات وكان هو ايضا يحمل جسما غير معقول ولا يمكن
وصفه
وفي احد الايام كنت خارج مع اصدقائي وعندما عدت الى البيت كان اخي واخته خارج
المنزل فسمعت اهات خفيفة فتوجهت بهدوء لأشاهده وهو يشاهد فلما سكسيا ويدخل شيء
في وطيزه وعندما انتبه لي تغير وجهه ولكنه لم يغط جسمه بل اخذ يركض ورائي
وهو عاري ويرجوني ان لااخبر احدا ولا سيقتله اهله فقلت له بأني سأفكر
وتركته وتوجهت الى غرفتي
وعندما ذهب الجميع الى فراشه بالليل اخذت انا افكر بما كان يفعله ولماذا يفعل
ذلك وكيف لشاب ان يفعل ذلك فقطع عني افكاري صوت احد يدق باب غرفتي فاذا به
هو يدخل علي وجلسه على السرير واخذا يطلب مني ان لا اخبر احدا بما جرى فوافقت
ولكن بشرط فقال ماذا؟؟ فقلت ان تشرح لي كل ما كنت تفعله فضحك ضحكة غريبة
وقال حسنا
ثم قال لي بأنه يمارس الجنس مع الشباب وانه كان يصبر نفسه بسبب بعده عن
اصدقاه ,فقلت له وكيف تمارس الجنس مع الشباب فأخذا يخبرني بما يفعلنه
الشباب عندما يمارسون الجنس فأحسست بشعور غريب جدا في داخلي وأحسست بقشعريرة
شديدة فقال لي في النهاية انا مستعد أنه يعلمني حتى اصبح خبيرا فيه لكني لم
استطع الكلام من المحنة التي اصابتني
فقلت له سأفكر بالامر
فتركتني وذهب لينام ولكني لم استطع النوم وبقيت افكر بما قاله لي ولكني احسست
انه جميل من الشعور الذي اصابني عندما كان يتكلم فذهبت اليه بالصباح وقلت له
اني اريد ان تفعل معي ما تفعله مع الشباب فقال لي انا قلت بعلمك ما بعمل معك
فهددته اني سوف اخبر عنه فوافق عندما ذهب الجميع لينامو طلب مني ان الحق
به الى غرفته فذهبت واغلقت باب الغرفة علينا ثم بدأء ينزل الملابس عني حتى
اصبحت كما ولدتني امي واخذا يقبلني ويمص لساني وانا لا امانع في ان ابادله
القبلات اللي احسست بلذة وانا ابادله اياها ومن ثم نزله الى صدري المربوب
واخذه يمصه ويرضع به وشد لي حلماتي وانا احس بشهوة عارمة في داخلي ثم انقلبه
الى ثديي الاخر ليفعل به ما فعل بالاول ثم نزله واخذه يدخل لسانه في سرتي ثم
طلبه مني ان استلقي على السرير ففعلت ونزله الى عيري اللي تبلل من لعابه واخذه يلحسه
ويرضعه وانا لم اتحمل وصرت اصرخ اااه مم وظله يلحس يرضع لأكثر من نصف ساعة ثم قامه
بعدها وقاله لي ان اريه طيزي ففعلت واخذه يلحسه ثم ادخل اصابعا فيه ااه
وانا اتأوه بقوة وهو يدخل اصابعه وبضربني على افخاذي ففعلت به مثلما فعل بي فقبلته ومصصت صدره مصصت ورضعت عيره ولحست له طيزه
وادخلت اصابعي في طيزه
وبعد ان انتهيت قال لي انت هيج اتعلمت بس باقيلك شويه
فقلت له شنو ها الشويه الباقي قال انيكك وتنكني
انا خفت وسألته وقلت له كيف ذالك قال راح ادخل عيري بطيزك انت تدخل عيرك بطيزي
انا خفت وقلت اخاف لااريد خلينا مثل امس احلى قلي هيج احلى بس لا تخاف
بعدين نزلنا في بعض بوس ومص ولحس ولما خلصنا قالي خذ وضعية الكلب قتله اخاف يجرحني قلي لا تخاف احط جل وبدخله شوي
شوي انا وافقت واخذت وضعية الكلب ودخله شوي شوي دخل راسه وانا حسيت انه روحي
بتطلع مني وطلبت منه ايطلعه لأنه يوجعني فقال لي اسكت وكافي تصرخ مثل الوحدة
اللي تولد لاتفضحنا فصار يدخل شوي شوي لحد ما دخل نصه بطيزي فقال لي بخليه خمس
دقائق لحد ما تتعود طيزك عليه
انا توجعت كثيرا اولها بس بعد الخمس دقائق حسيت بشعور جميل جدا
فطلبت منه يدخله كله
فصار ينيكني بقوة
ويدخل ويطلع فيه بسرعة لما صار كله يدخل ويطلع
اااه
شنو كان شعور حلو ظل ينيكني حوالي نص ساعة او اكثر ولما اجته ارد اطلعه قتله
خليه بعد شوي ما شبعت فرجع ينيكني مرة ثانية وبعدها طلعه وقال لي خذ وضعية ثانية
سألته كيف قلي انا بنام وانت تقعد على عيري قعدت وصرت اطلع وانزل عليه
وبعدين قالي اريد تمشي وانا بمش وراك وعيري في طيزك فمشيت فعرفت من هيح انه
مجنون جنسيا لحد ماجب بطيزي وبعد هيج قال لي هسه انت اتنيكني واخذاهو وضعية الكلب وطلب مني
انيكه ونكته بجميع الوضعيات ونمنا احنا الاثنين في حضن بعض لاصحى الصبح الاقي
حالي نايم على بطني وهي راكباني من فوق ومدخله في طيزي وجاي ينيكني فطلبت منه
ان ينزل عني فقال لي اخرس واتحمل شوي وبعد ان انتها عدته الى غرفتي
وضلينا انا وهو نمارس الجنس بكافة انواعه حتى انتهت العطلة وعادا الى منزل اهله
ولكنه وعدني بان العطلة القادمة ايضا سقضيها عدنا وبعد 4 شهور وياتي وانا
مشتاق له جدا ولم امارس الجنس منذ غاب الا عدة مرات متقطعة مع اصدقاء
عرفني عليهم هنا

انا وحبيبتى ايام الدراسه

انا اسمى محمد 23 سنه من مصر اسم الدلع شيكو وده اللى احبكم تنادونى بيه عايش فى طنطا انا سه جديد فى المنتدى بس حبيت احكى قصتى الاولى مع الجنس لأنى بحب الجنس اوى وبصراحه المنتدى مشجعنى انا هاحكيها بالتفصيل بس ده هيكون حصرى بس لمنتدى عرب نار فقط منذ 5 سنين كانت اول قصه جنسيه ليا انا كنت بحب بنت اسمها ايه كانت قه فى الجمال طولها متوسط وجسنها مليان شويه صغيره وكانت بيضاء وشعرها اسود ناعم تعرفت عليها فى المدرسه فقد كنت فى الثانويه وكنت مشاغب شيئا ما وكنت المشرف الرياضى بالفصل وماسك الغياب رغم انى كنت اهرب من الحصه الثانيه رأيتها بالفصل معى فى الصف الثالث بصراحه كنت هاموت واكلمها ومكنتش عارف ابدأ منين ارسلت لها جوابات عن طريق اصدقائها البنات ولا يأتينى رد إلى ان جئت فى يوم وصممت انى لازم احضر اليوم كله علشان اكلمها لأنى فعلا كنت هاموت عليها وبالفعل حضرت وفى الحصه الثالثه لم يأتى المدرس فقد كان غايب عن المدرسه بسبب وفاه والده وكان الفصل فى منتهى الفوضى وكانت علاقتى مع جميع من بالفصل كويسه جدا لكنى عمرى ما كلمتها ولا عرفتها المهم توجهت اليها وهى تجلس مع اصدقائها البنات وطلبت منها ان نتكلم على انفراد وبالفعل وافقت واصبحنا بمفردنا وقفت معاها ومكنتش عارف ابدأ منين المهم قولت لها انا كان نفسى من ساعه اما شوفتك اننا نتكلم مع بعض ومكنتش عارف الاقيكى وجه الوقت وبصراحه انا معجب بيكى جدا لدرجه انى مش عارف انام من يوم ما عرفتك غير لما اكلمك ودى اول مره احضر فيها اليوم كله علشان خاطرك وانا بجد معجب بيكى جدا وبشخصيتك ونفسى تبقى ليا بصراحه كده انا بحبك ومقدرش اعيش من غيرك ظلت واقفه تنظر الى ولا يتفوه فمها بكلمه ولكن كانت هناك علامه ابتسامه جميله مرسومه فى وجهها المدور الجذاب ولسه هتنطق وتتكلم وكان القدر بان مدرس اخر يأتى مكان المدرس الغائب ويقطع كلامنا فحزنت جدا لعدم سماع ردها اصبح اليوم طويلا على ومش عارف افكر ولا اعمل اى حاجه واتخنقنت وروحت فايم واخد كتباتى وهارب من المدرسه ومروحتش المدرسه إلا بعد ثلاثة اياموكان هذا يوم سعدى دخلت الفصل بدأو اصحابى بالترحيب وهى لا تتحدث منذ ان دخلت المهم جلست وروحت ملقى عليها نظره فوجدتها تنظر إلى كان نفسى اقوم واحضنها وأقول لها وحشتينى إلا انها سبقتنى وحدفت ورقه على فتحتها فوجدت المكتوب انا كمان بحبك اوووووووووووى اوعى تغيب تانى فحفت انا عليها ورقه وكان مكتوب فيها انا عاوز رقم تليفونك قرأتها وكتبت بها الرقم وحدفته فأخذت الرقم وسيفته وكان نفسى اكلمها قعدت مستنى الجرس بتاع المدرسه يضرب علشا نروح وعندما ضرب الجرس كلمتها فقالت الو مين معايا قولتله انا شيو قالتلى كنت حاسه على فكره قولتلها وحشتينى قالتلى وانت كمان وحشتنى اوى اوى وكنت هاموت لو ما شوفتكش النهارده قولتلها انا عاوز اشوفك قالتلى شويه كده مش من اولها خليك حلو انا نفسى اشوفك لكن اما اعرفك الأول اكثر قولتلها هو انتى لسه معرفتنيش قالتلى اعرف الظاهر لكن المستخبى عنى وعن الناس ده لازم اعرفه قولتلها وانا اوعدك انى مش هكدب عليكى المهم علشان مطولش عليكم تكلمنا واكملنا حديثنا لغايه اما روحت واطمنت عليها فروحت انا كمان وتكلمنا بعدها عده مرات لغاية اما اتفقنا اننا نتقابل وفى يوم المقابله روحنا كافيه مشهور فى طنطا وجلسنا جه المتر يشوفنا هناخد ايه قالتلى اطلبلى انت انا مش عارفه قولتلها ماشى فطلبت 2 عصير موز باللبن وقعدنا نتكلم لغايه اما طلبت انى *** ايديها كانت فى الاول مش موافقه وانا اقنعتها فمسكت يد فكانت فى منتهى النعمومه واخذتها فى حضنى فنامت على كتفى وهى بتقول محمد متبعدش عنى انا كنت محتاجالك اوى فقولت لها انا مقدرش ابعد واسيب الجمال ده وفضلنا نتكلم مع بعض لغايه اما جينا نروح رحت اوصلها وعندما قربنا من المنزل رجعت انا ومشيت وكلمتنى فى التليفون لما روحت تطننى عليها شكل ما احنا متعودين وبدأ كلامنا يدخل فى الجنس مره بعد مره بدون قصد وفى يوم من الأيام كان الفلانتين وحبين انى اجيب هديه ومكنتش عارف اجيب ايه لغايه اما لقيت نفسى بشترى قميص نوم اسمر شفاف بس كان جامد وكانت هى شافته وهى معايا وعجبنى ووضعته فى علبه مع *** مكتوب فيه نفسى اشوفه عليكى فتقابلنا اديتها الهديه وهى ادتنى هديتى فقد كانت هديتها ساعه فضى وعندما فتحت هى الهديه احمر وجها وقالتلى ايه ده قلتلها هديتك قالتلى و**** قولتلها بجد نفسى اشوفه عليكى فقالتلى ده بعدك تانى يوم ذهبنا للمدرسه معا وعند باب المدرسه قررت انى لم ادخل وصممت على ذلك فقالت لى اومال انت هتروح فين قولتلها مش عارف بس انا زهقان ومش هدخل قالتلى خلاص هاجى معاك قولتلها يلا فجت معايا واصبحنا نمشى مش عارف نروح فين لغايه اما قربنا من بيتها فلقيتها بتقول يلا ندخل البيت قولتلها انتى عبيطة ومامتك وباباك قالتلى ماما فى الشغل بتخلص الساعه 2 وبابا مسافر ومش هييجى غير يوم الخميس قولتلها لا مش هدخل قالتلى ليه قولتلها فرضنا ان حد طب علينا قالتلى متخفش كل الناس قرايبنا اللى ممكن يجو عندنا عارفين ان انا فى المدرسه وماما فى الشغل ومحدش بيجى دلوقتى وبعدين انا عاوزه اوريك حاجه فإطمان قلبى شيئا ما ودخلت معها وجلست فى الصالون امام التلفزيون وشغلته ودخلت هى المطبخ وبعد دقائق لقيتها جايه عليا من المطبخ وشايه سرفيس وحطته قدامى فوجدت به اكل فرخ ومحشى وصممت انها تأكلنى وأكلتنى هى بالفعل ففرغنا من الاكل وقالتلى ثوانى وجايه قولت لها ماشى دخلت غرفتها وظلت بها تقريبا دقبقه ولقتها خارجه ولا قميص النوم وكان بصراحه هياكل منها حته فضلت ابصلها ومحستش بنفسى الا وانا باجرى اخدها فى حضنى فاخذتها فى حضنى وقلتلها انا نفسى انام معاكى قالتلى وانا كمان فقبلتها من شفتاها قبله ساخنه وتبادلنا القبلات وخلعت ملابست وفضلت بالبوكسر بس وخلعتلها القميص فوجدت تحته اجمل كلوت وسنتيان شفتهم بحياتى خلعتلها السنتيانه وفضلت امص وارضع والحس منها وهى تتأوه تأوهات رقيقه جد ااااااااااااااااااه اووووووووووووووف بالرحه وانا مازلت مستمر فاصبحت تأوهاتها شديده وبدأت الصراخ فقبلتها كى تكتم الصراخ وجيت اخلع الكيلوت قالتلى لا مش هينفعى خليك فوق كفايه انا نفسى فعلا بس مش هينفع فاقعتها انى انيكها من طيزها ومش هيحصل حاجه بعدين عن غشاء البكاره وجيت اخلع الكليلوت لقيتها ميه من الشهوه بتاعتها جيت هى تمصلى فى زبى فرفضت لأنى بصراحه بقرف وقولتلها لو عملتى كده مش هابوسك تانى فاقعتنى هى فقولت لها خلاص همص كسك قالت ماشى كسها وطيزها بصراحه يجننو فقد كان كسها محمر وطيزها جميله المهم نيمتها على ظهرها ونمت فوقها بالمقلوب واحبحت امص فى كسها وهى تمصى فى زبى وكانت كلما تزيد شهوتها تعض فى زبر وقعدنا على الوضع ده لغايه اما انا قربت انزل فمسكت نسى وقلبتها على بطنها وجابتلى مرهم حطيت على زبى وبدأت بتدخيله ببطئ بين فلقتها وغرسته مره واحده وبدأت اسحبه واغرسه حتى تعودت وحست بمتعته وقد كان وقت نزول العشرت فسحبت زبى وانزلتها على ظهرها فقالتلى خلى زبك جوايا شويه انا مكنتش زهقت ولا افرغت شهوتى فأدخلت زبى وفضلت اسحبه وادخله وانا افرك بيدى بزها فانزلت هى شهوتها مره ثانيه وقمنا للدخول الى الحمام لنستحم وفضلت اقفش وابوس فيها وفى بزازها وهى ماسكه زبى ومش راضيه تسيبه وخلصنا من الاستحمام ورجعنا تانى فجلسنا على السرير وفردت ظهرى وهى فى حضنى عراه تماما فقبلتها فوجدتها تبكى وقالتلى انا عمرى ما عملت كده خالص ولا عمر حد لمس ايدى انا بحبك اوى وحياتك متبعدش عنى وحضتنى حضن اول مره فى حياتى كنت احس بيه فطمأنتها واخذتها فى حضنى ايضا وقلبلها من شفتاه واصبحت نائمه فى حضى فنمت بجواره وصحيت فجأه لقيت الساعه بقت واحد صحيتها ولبست ونزلت مشيت

السحاق المثير مع مديرة المدرسة

أسمي حورية، وأبلغ من العمر 25 عاماً، وأنا متزوجة منذ ثلاثة أعوام تقريباً. تخرجت من كلية التربية لكنني لم أحصل على وظيفة، وبعد ثلاثة أعوام من الشعور بالممل أي منذ بداية زواجي، قررت أن أبحث عن عمل أشغل به بعضاً من أوقات فراغي في الصباح قبل هودة زوجي بدلاً من أن أجلس وحيدة في المنزل بين أربعة جدران. تحدثت مع زوجي إبراهيم، ووافق على ذلك على شرط أن أعمل في مدرسة بنات حكومية قريبة من المنزل. ذهبت للبحث عن عمل في عدة مدارس بالحي، وبدأت عملية البحث عن عمل مبكراً جداً قبل شهر تقريباً من بداية العام الدراسي الجديد، وذلك لحرصي على إيحاد وظيفة. وكانت كل مدرسة تأخذ صورة من أوراق، ورقم هاتفي، ويقول لي عندما تتوفر وظيفة سنتصل بك. إلا أنه لفت نظري إحدى المدارس حيث استقبلتني مديرة المدرسة بحرارة غريبة، وظهر عليها الاهتمام بي، ووعدتني بأنها سوف تبذل قصارى جهدها لإيجاد وظيفة لي في المدرسة لإنها أرتاحت لي على حسب قولها. مرت أربعة أيام، ويم اليوم الخامس، رن جرس الهاتف في الساعة التاسعة والنصف صباحاً، ورفعت السماعة لأجد الاستاذة نادية مديرة المدرسة تقول لي ألف مبروك لقد عثرنا لكي على عمل لدينا في المدرسة، ولكن ليس كمدرسة. من فرط الفرحة قلت لها غير مهم أهم شئ أن أعمل في أي وظيفة. قالت لي ستحصلي على وظيفة إدارية كمديرة لمكتبي الخاص، وأمينة للمكتب، ومن باكر يبدأ العمل لإنك لست مدرسة بل عملك إداري، والموظفين الإداريين يبدأ عملهم قبل العام الدراسي بفترة. لم أصدق نفسي، وغاب عني النوم في هذا اليوم من شدة السعادة بهذا العمل الجديد.
أنتظرت زوجي إبراهيم، وأبلغته بالخبر، وهو هنأني بذلك، وفي اليوم التالي استيقظت مبكراً، وأرتديت أفضل الملابس لدي، وأيقظت زوجي لكي يوصلني إلى المدرسة على طريقه. وبالفعل وصلني حتى باب المدرسة، ودخلت لإجد الاستاذة نادية المديرة، وإلى جوارها فتاة ترتدي ملابس الممرضات. استقبلوني بحفاوة بالغة، وعرفتني الاستاذة نادية مديرة المدرسة بطبيبة المدرسة الدكتورة سهام، وتناولنا الإفطار، وشربنا الشاي مع بعض، وكان يوم ممتع جداً حتى تمنيت لو أنه لم ينتهي. وفي يوم العمل التالي، وصلني زوجي كعادته أمام باب المدرسة، ودخلت لإجد الاستاذة نادية ترتدي ملابس ملفتة للنظر، حيث كانت ترتدي جيبة تصل إلى نصف فخذها، وعندما بدا علي الاستغراب، قالت لي ماذا بك أهذه أول مرة تري فيها مديرة مدرسة ترتدي ملابس هكذا لا تخافي فنحن نرتدي أي ملابس نحبها قبل بداية العام الدرسي وسألتني ما رأيك في ملابسي. قلت لها حلو جداً. وخرجت علينا الدكتورة سهام، وهي ترتدي جيبة بيضاء تصل إلى نصف فخدها، وقالت الشاي جاهز يا بنات. شربنا الشاي، ونحن نضحك ثم تناولنا طعام الإفطار، وبعدها قالت لي الاستاذة نادية نريد أن نذهب إلى العيادة المدرسية في الطابق الثاني. وأغلقت باب المدرسة بإحكام، ولم أسأل عن الأمر رغم أنه لفت إنتباهي. وبعد ذلك طلبت مني أن أغلق باب المكتبة والمكتتب، وأن الحق بها هي والدكتورة سهام. وبالفعل أغلقت المكتبة والمكتبة، ولحقت بهما، ودخلت إلى العيادة لأجد الاستاذة نادية متجردة من كل ملابسها، وقالت لي: تعالي يا حورية. وفجأة دفعتني الدكتورة سهام من خلفي إلى الأمام وأغلقت الباب، وخلعت هي الأخرى ملابسها. وقالت لي الاستاذة نادية يلا يا استاذة حورية ممنوع إرتداء الملابس أخلعي عنك ملابسك.
بالطبع رفضت وحاولت المقاومة، وقلت لهما أنني مستقيلة من هذا العمل، لكن أفتحوا لي الباب ودعوني أذهب إلى منزلي. قامت الاستاذة نادية من على السرير، وأمسكت بكلتا يدي بمساعدة الدكتورة سهام، ورمتني على السرير، وقامت بتقيدي بالحبال، وقامت الدكتورة سهام بنزع كل ملابسي عني. بعد بعض المقاومة في الحقيقة استسلمت للأمر الواقع خاصة بعدما بدأت الاستاذة نادية في لحس كسي ووصلت إلى قمة الإثارة بينما تتلاعب الدكتورة سهام بنهدي، وتمص في شفتاي، وأنا أقول لهما كفى لم أعد أحتمل. وهي تمص بلسانها في بظري، وتدخل أحد أصابعها في كسي حتى بلغت شهوتي قمتها. وبعدما أطمئنت الدكتورة سهام والاستاذة نادية من أنني سأستمر في ممارسة السحاق معهما، قامتا بفك وثاقي، وطلبا مني أن أتخذ في وضعية الكلبة على المكتبة، وقامت الدكتورة سهام بلحس طيزي، وطلبت من الاستاذة نادية أن تجلس هي الأخرى في وضعية الكلبة أمامي لأقوم بلحس مؤخرتها الجميلة الناعمة، وهي تصرخ ألحسي يا ممحونة كسي ناااار آآآآه. وبعد ذلك نمت على ظهري، وهي جلست بكسها على فمي وقالت لي ألحسي يا محنتي أنت الآن ملكنا. وقمت بلحس كسها بينما الدكتورة سهام تتلاعب كسي، وفتحة مؤخرتي، وشعرت بشئ ضخم يدخل في فتحة مؤخرتي أكبر من قضيب زوجي إبراهيم الذي كان دائماً يا ينيكني في مؤخرتي. إذا بي أرى القضيب الصناعي الذي أدخلته الدكتورة سهام عن آخره، بل وقامت بإخرج قضيب صناعي آخر من درج المكتب وأدخلته في كسي. وبدأت تحرك القضيبين معاً إلى الأمام والخلف حتى تدفق الماء من كسي، وقامت بإخراج القضيب الصناعي الموجود في كسي، وقالت الاستاذة نادية أريد أن أشرب من عسل كسك الحلو يا استاذتنا الجديدة، وأدخلت لسانها في كسي هي والدكتورة سهام، وبدأو يلحسو كسي بجنون. يا له من يوم نيك جميل علماً بأنها أول مرة لي مع السحاق.

السحاق الذي حلمت به حققته بعد سنتين من الانتظار

كنت فتاة عادية جدا و طبيعية قبل ان امارس السحاق و لم تكن الامور سهلة ابدا حيث بقيت احلم به و انتظر لمدة عامين كاملين قبل ان يتحقق حلمي و امارس اجمل سحاق في حياتي و الذي كان الذ من الجنس مع الرجال . بداية قصتي حدثت في ذلك اليوم لما جاءت هدى تبحث عن وظيفة في شركتنا و كنت انا كنت سكرتيرة المدير و كنت اعتقد انها تبحث عن منصب مرموق فهي امراة جميلة و انيقة جدا لكني تفاجات حين قرات سيرتها الذاتية و لم تكن تملك اي مستوى تعليمي او دبلوم بل كانت تبحث عن اي عمل منظفة او في المخزن او اي عمل . كانت في الابعينات من عمرها و جميلة جدا و قصيرة نوعا ما لكن طيزها كبير و بزازها كبيرة جدا و حين تمشي ارى طيزها يهتز و كانها برازيلية و قد انجذبت اليها لاول نظرة و قررت مساعدتها باي طريقة ممكنة و اخذت منها رقم هاتفا و اعطيتها رقمي الخاص و كنت في كل مرة اكلم المدير او احد المسؤولين عن هدى بحجة انها امراة فقيرة و تحتاج الى العمل و خلال تلك المدة كانت من حين لاخر تاتي الى مكتبي و تسالني عن الجديد و كلما اراها اتمحن عليها و احلم ان اعيش جنس السحاق معها و اتمنى لو اني امص صدرها
و بعد حوالي سنة و نصف طلب مني المدير ان اضع عرض عمل و اخبرني انه يبحث عن امراة تعمل في الصباح الباكر بحيث ترتب كل المكاتب و لم اتردد ثانية واحدة في الاتصال بهدى و اخبرتها بكل تفاصيل الوظيفة و لم تكن تعلم انني اريد ان امارس معها السحاق . و بالفعل تمت الامور بسرعة و اصبحت تعمل معنا و من اول يوم صارت صديقتي المفضلة لكني لم اجرا على مفاتحتها بالامر و انتظرت ان تاتي فرصة كيف نحكي في الامر و بطريقة غير متوقعة تماما مرت من امامنا احدى الموظفات و التي كانت مغرورة جدا و ترتدي اغلى الملابس حيث لم تلقي علينا التحية و عند ذلك بدانا نتحدث عنها و عن غرورها و اخبرت هدى انها اجمل منها و اكثر انوثة و بدات اتعمق اكثر حيث قلت لها انتي اجمل و اي رجل يتمناك و بكل وقاحة قلت لها صدرك اجمل من صدرها و راحت هدى تقهقه . و من يومها انا في كل مرة امدح جمالها الى ان فقدت صبري حيث اخبرتها اني اريدها في شيئ يشغل بالي و اخذتها الى مكتبي و حين دخلنا اغلقنا الباب و انا قد فقدت كل ما املك من صبر و رغبة السحاق تشعل كل جسمي
لم تصدق حين سمعت الطلب و عادت للقهقة فقد تجرات و قلت لها اريد ان ارى صدرك الكبير و في الوقت الذي كانت هدى تضحك لمست صدرها و كان طريا جدا و كبيرا ثم فتحت ازرار قميصها و هي تضحك و لم تبدي اي مقاومة . و كلما كنت افتح زر كان صدرها يظهر اكثر و لونه ابيض مثل الحليب الى ان بقيت بالستيان فقط و بزازها تكاد تخرج من تحت ستيانها و هنا اشتعل جسمي كاملا و اخرجت لها بزازها لارى حلماتها و كان اجمل صدر اراه في حياتي و حتى في الافلام لم اره و بدات ارضع و امص حلماتها و هي تضحك و انا اطلب منها ان تخفض صوتها حتى لا تفضحنا . و رفعت راسي و قبلتها من فمها الساخن و بدات هدى تذوب معي و انا اسمع دقات قلبها العالية و عدت بعد ذلك الى مص صدرها الكبير اللذيذ و تعريت و كان صدري اصغر من صدرها
ثم نزلت الى الاسفل و نزعت كيلوتها و لم اصدق ان كسها محلوق و ناعم و لحست كسها و ادخلت اصابعي فيه و كان ساخنا جدا و رطبا مما جعل كسي يسخن و نزعت كيلوتي و تعريت امامها و بدانا نمارس السحاق بطريقة ساخنة جدا و لكن اكثر ما اعجبني فيها هو صدرها اللذيذ الكبير . و قد افرغت شهوتي معها بطريقة لا يمكن وصفها حيث بدات ارتعش و كانني في القطب الجنوبي و ذلك من شدة النشوة و الشهوة و اللذة التي كنا عليها خاصة و اني انتظرت سنتين كاملتين حتى مارست السحاق مع هدى و قد كررنا العملية حوالي خمسة او ست مرات رغم اني كنت اريد ان اتمتع اكثر لكني في نفس الوقت كنت خائفة من امكانية كشف امرنا و فضحنا من طرف الزملاء . و اخر مرة مارسنا السحاق فيها كانت منذ حوالي شهرا او اكثر و هذا نظرا لان شركتنا تستقبل زبائن كثر و العمل فيها كثيف

عمتي السحاقية جعلت مني دمية تلعب بها و تتمتع بها كما تشاء

كانت عمتي السحاقية امراة جميلة و تلبس اشيك الثياب و انا كنت منجذبة نحوها منذ صغري و اراها قدوتي فهي تملك كل شيئ المال و الجمال و الجسد فجسمها ممتلئ بطريقة متجانسة جدا حيث طيزها مكور و كبير لكنه متماسك اما بزازها فهي مثل حبتي شمام و حين تمر من امامي تبقى رائحة العطر لكامل اليوم و شعرها تارة اشقر و تارة احمر وتارة اخرى اسود و كل ذلك حسب الثياب التي ترتديها . و كنت اعشقها و احب ان اتعلم منها فنون الموضة و طريقة اللباس و الماكياج و غير ذلك من شؤون النساء خاصة و انها لم تكن تبدو انها في الخمسين من عمرها بل تبدو في الثلاثين فقط و هذا ما جعلها تسحرني الى درجة اني صرت امشي معها في كل تحركاتها و نذهب للتسوق مع بعض و حنت اعجب بها اكثر لما ارى نظرات الرجال تاكلها و كلما مررنا على رجل الا و تغزل بها . و قد لفت انتباهي انها كانت تقيم علاقات مع سيدات و فتيات فقط و لم يسبق لي ان رايتها تتحدث مع رجل حتى في الهاتف و كنت اتعجب كيف لعمتي الجميلة الا تملك صديق و كيف لجمال مثل هذا الا يتمتع بالزب و والجنس و هو ما بدا يدخل الشك في نفسي ان عمتي السحاقية امراة شاذة و لا تقيم العلاقات الجنسية مع نفس الجنس

و في خضم تلك الشكوك التي كانت تحوم حولي عن مدى ميولات عمتي حدث ما كنت اتوقعه بالضبط حيث اختليت انا و عمتي السحاقية في غرفتها و كانت ترتدي روب نوم و بزازها تظهر كلية و حلمتيها بارزتين و طلبت مني ان البس مثلها حتى اكون اكثر راحة و كنت دائما انفذ طلباتها . و رغم ان بزازي اصغر من بزاز عمتي الا ان روبها جعلني في قمة انوثتي و راحت عمتي تتحسس على صدري و اخبرتني اني املك صدر جميل و مع قليل من المص و اللحس سيكبر و يصبح مثل صدرها و لما اخبرتها اني لا املك اي صديق و لم اقم بممارسات جنسية من قبل بحيث لا يمكن ان اجد من يرضع صدري ضحكت و اخبرتني انها ماهرة في رضع النهود و تعرف كيف تجعل صدري يكبر و هناك تاكدت انها سحاقية و شاذة . اخرجت لها صدري و انا كلي فضول و اعطيتها ترضع و امسكته بشفتها و كانت مصاتها ساخنة جدا و تزيد في شهوتي ثم طلبت مني ان اتمدد على ظهري و اخرجت ثدياي الاثنان و ظلت ترضع و تمص و تلعب بهما بطريقة ساخنة و مثيرة جدا و انا اذوب مع عمتي السحاقية مع كل مصة و لحسة

ثم حولت يدها الى كسي و بدات تداعب الشفرتين باصابعها و باظافرها الطويلة و بطريقة ناعمة جدا و هنا سالتها ماذا تفعلين يا عمتي لكنها ضحكت و اخبرتني انها بصدد امتاعي و منحي احلى لذة في حياتي و فعلا كانت احلى لذة مع عمتي السحاقية حين عرتني و بدات تداعبني . ثم قربت وجهها من كسي و بدات تلحسني من الشفرتين و البظر و هناك كدت اجن من الشهوة و اصرخ و صارت تلحس و هي تدخل لسانها كاملا في لساني و انا احترق و بعد ذلك قامت و ركبت فوقي حيث صارت تداعبني و تقبلني بكل محنة و اخبرتني ان هذا السبب هو الذي جعلها تعزف عن الرجال لانها تحب النساء و اخبرتني انها شاذة و ان ممارسة السحاق امتع من النيك مع الرجال لانها كما اخبرتني كلما اقامت علاقة مع رجل لا تشبع من الجنس لانهم يقذفون المني بسرعة و يتركونها تتحرق من الشهوة بينما عمتي السحاقية تحب السحاق لمدة ساعة على الاقل بلا انقطاع . و ظلت تلحس كسي و تدخل اصابعها في طيزي و في كل مرة تملاني بالعطور من مختلف الماركات و تشمني بطريقة جنسية ساخنة ثم تعود الى اللحس و بعد ذلك جاء دوري حيث اعطتني بزازها الكبيرة و بدات ارضع و فعلا كان مذاق بزاز عمتي السحاقية ممتع و لذيذ جدا

و مثلما فعلت معي فعلت معها حيث لحست كسها و ادخلت اصابعي و بعد ذلك و ضعنا اصابعنا على اكساسنا و نحن على ظهورنا متكئين و اكملنا الاستمناء بعدما تمتعنا حوالي ساعة كاملة من المداعبات و اللحس و جاءت يومها شهوتي ساخنة و جميلة جدا و بقيت ارتعد و اذوب و احس ان كسي يقذف شيئا ما رغم انه لم يخرج منه اي سائل . و استمتعت يومها مع عمتي السحاقية باحلى جنس سحاق في حياتي الى درجة اني صرت مثلها سحاقية و احب النيك مع الفتيات و النساء لانني صرت انجذب للجسم النسوي فقط

زبي يقذف للمرة الأولى في طيز صديقي بعد لواط نار

حين نكته لم اصدق ان زبي يقذف المني فانا كنت معتادا على القذف عن طريق الاستمناء و حلب الزب و لم اتخيل يوما في حياتي ان القذف بعد النيك مختلف كلية عن القذف باستخدام الاستمناء و حتى النيكة و ممارسة اللواط لم تاتي الا عن طريق الصدفة . اسم صديقي عدنان و هو في نفس الوقت كان يدرس معي منذ الصغر و كبرنا و بلغنا و صرنا رجالا و كنا نخرج من حين لاخر في المساء حتى نطار الخنازير البرية باستخدام البنادق و كنا نملك أراضي فلاحية متجاورة وسط الجبال و لم يكن هناك سوى مزرعتنا و مزعتهم و نحن نتعارف منذ الصغر و كنا نحكي أحيانا عن الجنس و اللواط و تطورت علاقتنا حتى صرنا نستمني مع بعض حتى انه يرى زبي يقذف و أرى زبه و كل واحد فينا يصر ان زبه اكبر و اجمل . ذات يوم أتذكر اننا كنا في طريق جبلي و ابصرنا طائر حجل مع صيصان صغيرة و حين اقتربنا اختفى الطائر في وسط الحشائش و بما ان الصيصان صغيرة فقد وضعنا في اذهاننا اننا يمكن ان نصطادها و اقتربنا حتى وصلنا هناك و ارتمى صديقي على الأرض و اخبرني انه امسك بطائر و على سبيل المزاح ارتميت فوقه و وقع زبي على طيزه مباشرة و احسست بنار قوية تجتاحني

و من دون شعور وجدت نفسي احتك على طيزه و أحاول تثبيته على الأرض لكنه بدا يقاوم و هو مستغرب من تصرفي معه لانني لم يسبق و ان حاولت ان انيكه لكن حين ذقت طراوة طيزه لا انكر اني طمعت فهي . و كنت اقرب زبي من طيزه و انا أحاول ان اجد الفتحة رغم اني لم اكن قد خلعت عنه بنطلونه بعد لكنه سخنني و بقيت اثبته و انا احس ان زبي يقذف من شدة الحرارة التي كنت عليها ثم أخرجت زبي و انا فوقه و بدات استفزره و أقول له اح اح انت لذيذ اتركني انيكه و قد اعجبني الامر و نحن في الجبل انيكه في أوسع مكان ممكن . ثم قمت من طيزه و اسرعت الى فمه حيث كان زبي مباشرة فوق فمه و انا اصر انه ان لم يرضع زبي فاني لن أقوم و بدات مقاومته تقل بل انعدمت تماما و اصبح يضحك فقط و كانه اعجب بالامر ثم قمت و ادرته و عريته حتى رايت طيزه و كانت اول مرة أرى طيزه و كانت جميلة جدا و كبيرة جدا و ملمسها طري و ناعم و قربت زبي منها و بدات انيكه مباشرة و انا اريد ان أرى زبي يقذف عن طريق النيك و ليس الاستمناء

و رميت جسمي كله على طيز صديقي و كانت نقطة السقوط هي زبي على الفتحة مباشرة و كانت الفتحة ساخنة جدا خاصة مع تبليل راس زبي باللعاب و أدخلت زبي و نكته و انا احس ان الشهوة تكبر و تسخن و ان زبي يقذف على طيزه هذه المرة و ليس بيدي . و كنت انيكه و هو جامد بلا أي حركة و انا ارفع جسمي و انزله حتى يدخل زبي كاملا و باتمام و حتى صديقي صار يضحك و هو يحوال بطريقة محتشمة ان يتخلص من قبضتي لكن دون جدوى و هكذا ثبتته على الأرض و نكته و استمتعت باللواط الأول في حياتي و بدا زبي يقذف المني بغزارة داخل طيزه لكني لم اسحبه بل تعمدت تركه يقذف داخل الفتحة بطريقة ساخنة جدا و قوية و لما أكملت اجربته على لحس زبي و مص المني العالق و رغم ان القطف كان قد توقف و الشهوة انطفات الا اني احسست ان زبي يقذف بقايا المني و لكن كانت قليلة جدا ثم قمنا و انا اضحك عليه و اخبرته ان النيك معه ممتع جدا و قلت له من الان اعتبر نفسك زوجتي و انا لا اريد ان اتزوج

و لم نعد الى البيت يومها الا بعد الغروب و اخذته الى مغارة هناك و نكته مرة أخرى و مارسنا اللواط حيث أدخلت زبي في مؤخرته بكل قوة و عريته و اشبعته بالزب وظل زبي يقذف في طيزه بطريقة جميلة و ساخنة جدا . ثم مسح المني بلسانه و اعطيته ورقة مسح بها طيزه و نظفه و عدنا الى البيت و كانت هذه تجربتي الأولى في ممارسة اللواط و كيف بدا زبي يقذف المني بطريقة حارة و إحساس ساخن جدا حين نكت صديقي في الأرض و في الكهف و صرت لا اصبر عليه و أحيانا اراه في منامي و انا انيكه و زبي يقذف و احتلم عليه و صار بالنسبة لي اكثر من زوجتي

اللواط الساخن في مرحاض عمومي مع شاب نياك

ما احلى تجربة اللواط الساخن و في مرحاض عمومي بالذات مثلما حدث معي في ذلك اليوم على الساعة السادسة مساءا حين كنت اهم بالعودة الى بيتي و من حظي اني في ذلك اليوم شربت قارورة كاملة من عصير الفواكه في مكتبي و ما ان ركبت سيارتي و شغلت المحرك حتى احسست برغبة كبيرة في التبول . كنت افكر في التوقف في الطريق لابول لكني تذكرت مرحاض عمومي كان في طريقي في مكان منعزل و حولت وجهتي مباشرة اليه و انا اكاد ابول تحتي و لما وصلت دفعت مبلغ الدخول و دخلت و كان هناك شاب جميل اسمر يبول امامي و لم اكن انظر اليه لاني كنت مضغوطا جدا و كنت ابول بطريقة قوية جدا لكن حين أكملت لا اعرف كيف قادني الفضول الى النظر باتجاه ذلك الشاب . نظرت بطريقة متلصصة و متخفية الى جهته فوجدته يلعب بزبه و ما اجمل زبه كان زب اسمر جميل جدا و كبير و حتى الشاب نظر الى زبي جيدا و بسرعة انتصب زبي و رغبت في ممارسة اللواط الساخن في ذلك المكان بالذات حيث بقيت العب بزبي مثلما كان يفعل الشاب و كان بيننا حوالي مترين ثم اقترب الشاب مني و صار واقفا امامي و كلانا يلعب بزبه و بعد ذلك وجدنا انفسنا نستمني و ننظر الى ازبار بعضنا بطريقة ساخنة جدا و في نفس الوقت كنا في كل مرة نراقب المكان حتى نتاكد انه لا يوجد شخص اخر معنا


ثم نظرت اليه و اشرت له بان يمسك زبي لكنه رد علي باشارة أخرى و كانه يقول المس زبي المس لك زبك و هو ما جعلني ادمر كل الحواجز و امسكت زبه و كان ساخن و منتصب و بسرعة امسك زبي و اصبحنا نلعب لبعضنا بطريقة جميلة و نمارس اللواط الساخن في حمام عمومي بطريقة مثيرة جدا . ثم اقتربت منه و قلت له ما رايك ان تنيكني و انيكك و نتبادل النيك افضل من ان نبقى ندلك ازبارنا و قد اعجبته الفكرة و اخبرني انه يريد ان يبدا النيك أولا و لم امانع لكني خرجت و راقبت المكان و عدت بسرعة و انزلت بنطلوني الى الركبتين و انحنيت و قبل ان يدخل زبه كنت الح عليه ان يضع على الراس البزاق حتى لا يؤلمني و بدا اللواط الساخن حين ادخل زبه في طيزي و كان زبه كبير و احسست ان حرقة قوية في فتحتي حين كان ينيكني و من حسن حظي انه قذف بسرعة لانه كان ساخن و طيزي أيضا ساخن و لذيذ و انتظرته حتى اكمل رمي كل المني و مسح زبه ثم خرجت مرة أخرى و راقبت المكان و لم اجد أي شخص بالاخر و هنا جاء دوري في اللواط الساخن لانيكه

و قفت من خلفه و دفعت زبي بكل قوتي و انا في منتهى حرارتي الجنسية و رغبة اللواط الساخن قد غمرتني و أدخلت زبي و احسست بحرارة جميلة داخل طيزه و لكن لم استطع ان احرك زبي دخولا و خروجا في طيزه الساخنة سوى حوالي خمسة او ستة مرات حيث شعرت اني ساقذف . جائتني لذة ساخنة و جميلة و شعرت بان كل قوتي صارت في مجرى أنبوب زبي فادخلته كاملا و استسلمت و اخبرته اني اريد ان اقذف المني داخل احشاءه فلم يمانع و هكذا بدا زبي يقذف و انا اذوب و اتاوه اه اه و قطرات المني تخرج بالتوالي داخل طيزه و هو منحني و انا انظر الى الطيز الجميل الأسمر بين يدي و زبي يسد فتحته الصغيرة الوردية . ثم انهيت القذف لكن زبي بقي منتصبا بقوة و كنت مستعدا حتى لانيكه مرة أخرى لكننا سمعنا صوت شخص قادم فقام مسرعا و رفع بنطلونه و تظاهر انه يبول بينما انا اخذت الزاوية امسح زبي و انا مختفي و انظفه بعد اللواط الساخن الذي عشته و تمتعت به من زبي و من طيزي و هكذا دخل علينا رجل اخر كان اكبر منا في السن و بال بسرعة ثم غادر

و لما حاولت ان امارس اللواط الساخن مع ذلك الشاب مرة أخرى وجدت زبي ارتخى و قد فقدت الرغبة في النيك مرة أخرى و لم يكن مني الا ان تبولت مرة أخرى و اخفيت زبي و شكرت الشاب و خرجنا مع بعض ثم ذهب كل واحد منا الى وجهته و لكني لم انسى تلك النيكة الجميلة في حماما عمومي . صرت ادخل في كل مرة هناك علي اجد من امارس معه اللواط الساخن لكن دون جدوى و كنت اكتفي برؤية بعض الازبار الكبيرة و استمني و انا انظر الى الزب حتى اقذف المني و اخرج