السحاق المثير مع مديرة المدرسة

أسمي حورية، وأبلغ من العمر 25 عاماً، وأنا متزوجة منذ ثلاثة أعوام تقريباً. تخرجت من كلية التربية لكنني لم أحصل على وظيفة، وبعد ثلاثة أعوام من الشعور بالممل أي منذ بداية زواجي، قررت أن أبحث عن عمل أشغل به بعضاً من أوقات فراغي في الصباح قبل هودة زوجي بدلاً من أن أجلس وحيدة في المنزل بين أربعة جدران. تحدثت مع زوجي إبراهيم، ووافق على ذلك على شرط أن أعمل في مدرسة بنات حكومية قريبة من المنزل. ذهبت للبحث عن عمل في عدة مدارس بالحي، وبدأت عملية البحث عن عمل مبكراً جداً قبل شهر تقريباً من بداية العام الدراسي الجديد، وذلك لحرصي على إيحاد وظيفة. وكانت كل مدرسة تأخذ صورة من أوراق، ورقم هاتفي، ويقول لي عندما تتوفر وظيفة سنتصل بك. إلا أنه لفت نظري إحدى المدارس حيث استقبلتني مديرة المدرسة بحرارة غريبة، وظهر عليها الاهتمام بي، ووعدتني بأنها سوف تبذل قصارى جهدها لإيجاد وظيفة لي في المدرسة لإنها أرتاحت لي على حسب قولها. مرت أربعة أيام، ويم اليوم الخامس، رن جرس الهاتف في الساعة التاسعة والنصف صباحاً، ورفعت السماعة لأجد الاستاذة نادية مديرة المدرسة تقول لي ألف مبروك لقد عثرنا لكي على عمل لدينا في المدرسة، ولكن ليس كمدرسة. من فرط الفرحة قلت لها غير مهم أهم شئ أن أعمل في أي وظيفة. قالت لي ستحصلي على وظيفة إدارية كمديرة لمكتبي الخاص، وأمينة للمكتب، ومن باكر يبدأ العمل لإنك لست مدرسة بل عملك إداري، والموظفين الإداريين يبدأ عملهم قبل العام الدراسي بفترة. لم أصدق نفسي، وغاب عني النوم في هذا اليوم من شدة السعادة بهذا العمل الجديد.
أنتظرت زوجي إبراهيم، وأبلغته بالخبر، وهو هنأني بذلك، وفي اليوم التالي استيقظت مبكراً، وأرتديت أفضل الملابس لدي، وأيقظت زوجي لكي يوصلني إلى المدرسة على طريقه. وبالفعل وصلني حتى باب المدرسة، ودخلت لإجد الاستاذة نادية المديرة، وإلى جوارها فتاة ترتدي ملابس الممرضات. استقبلوني بحفاوة بالغة، وعرفتني الاستاذة نادية مديرة المدرسة بطبيبة المدرسة الدكتورة سهام، وتناولنا الإفطار، وشربنا الشاي مع بعض، وكان يوم ممتع جداً حتى تمنيت لو أنه لم ينتهي. وفي يوم العمل التالي، وصلني زوجي كعادته أمام باب المدرسة، ودخلت لإجد الاستاذة نادية ترتدي ملابس ملفتة للنظر، حيث كانت ترتدي جيبة تصل إلى نصف فخذها، وعندما بدا علي الاستغراب، قالت لي ماذا بك أهذه أول مرة تري فيها مديرة مدرسة ترتدي ملابس هكذا لا تخافي فنحن نرتدي أي ملابس نحبها قبل بداية العام الدرسي وسألتني ما رأيك في ملابسي. قلت لها حلو جداً. وخرجت علينا الدكتورة سهام، وهي ترتدي جيبة بيضاء تصل إلى نصف فخدها، وقالت الشاي جاهز يا بنات. شربنا الشاي، ونحن نضحك ثم تناولنا طعام الإفطار، وبعدها قالت لي الاستاذة نادية نريد أن نذهب إلى العيادة المدرسية في الطابق الثاني. وأغلقت باب المدرسة بإحكام، ولم أسأل عن الأمر رغم أنه لفت إنتباهي. وبعد ذلك طلبت مني أن أغلق باب المكتبة والمكتتب، وأن الحق بها هي والدكتورة سهام. وبالفعل أغلقت المكتبة والمكتبة، ولحقت بهما، ودخلت إلى العيادة لأجد الاستاذة نادية متجردة من كل ملابسها، وقالت لي: تعالي يا حورية. وفجأة دفعتني الدكتورة سهام من خلفي إلى الأمام وأغلقت الباب، وخلعت هي الأخرى ملابسها. وقالت لي الاستاذة نادية يلا يا استاذة حورية ممنوع إرتداء الملابس أخلعي عنك ملابسك.
بالطبع رفضت وحاولت المقاومة، وقلت لهما أنني مستقيلة من هذا العمل، لكن أفتحوا لي الباب ودعوني أذهب إلى منزلي. قامت الاستاذة نادية من على السرير، وأمسكت بكلتا يدي بمساعدة الدكتورة سهام، ورمتني على السرير، وقامت بتقيدي بالحبال، وقامت الدكتورة سهام بنزع كل ملابسي عني. بعد بعض المقاومة في الحقيقة استسلمت للأمر الواقع خاصة بعدما بدأت الاستاذة نادية في لحس كسي ووصلت إلى قمة الإثارة بينما تتلاعب الدكتورة سهام بنهدي، وتمص في شفتاي، وأنا أقول لهما كفى لم أعد أحتمل. وهي تمص بلسانها في بظري، وتدخل أحد أصابعها في كسي حتى بلغت شهوتي قمتها. وبعدما أطمئنت الدكتورة سهام والاستاذة نادية من أنني سأستمر في ممارسة السحاق معهما، قامتا بفك وثاقي، وطلبا مني أن أتخذ في وضعية الكلبة على المكتبة، وقامت الدكتورة سهام بلحس طيزي، وطلبت من الاستاذة نادية أن تجلس هي الأخرى في وضعية الكلبة أمامي لأقوم بلحس مؤخرتها الجميلة الناعمة، وهي تصرخ ألحسي يا ممحونة كسي ناااار آآآآه. وبعد ذلك نمت على ظهري، وهي جلست بكسها على فمي وقالت لي ألحسي يا محنتي أنت الآن ملكنا. وقمت بلحس كسها بينما الدكتورة سهام تتلاعب كسي، وفتحة مؤخرتي، وشعرت بشئ ضخم يدخل في فتحة مؤخرتي أكبر من قضيب زوجي إبراهيم الذي كان دائماً يا ينيكني في مؤخرتي. إذا بي أرى القضيب الصناعي الذي أدخلته الدكتورة سهام عن آخره، بل وقامت بإخرج قضيب صناعي آخر من درج المكتب وأدخلته في كسي. وبدأت تحرك القضيبين معاً إلى الأمام والخلف حتى تدفق الماء من كسي، وقامت بإخراج القضيب الصناعي الموجود في كسي، وقالت الاستاذة نادية أريد أن أشرب من عسل كسك الحلو يا استاذتنا الجديدة، وأدخلت لسانها في كسي هي والدكتورة سهام، وبدأو يلحسو كسي بجنون. يا له من يوم نيك جميل علماً بأنها أول مرة لي مع السحاق.

السحاق الذي حلمت به حققته بعد سنتين من الانتظار

كنت فتاة عادية جدا و طبيعية قبل ان امارس السحاق و لم تكن الامور سهلة ابدا حيث بقيت احلم به و انتظر لمدة عامين كاملين قبل ان يتحقق حلمي و امارس اجمل سحاق في حياتي و الذي كان الذ من الجنس مع الرجال . بداية قصتي حدثت في ذلك اليوم لما جاءت هدى تبحث عن وظيفة في شركتنا و كنت انا كنت سكرتيرة المدير و كنت اعتقد انها تبحث عن منصب مرموق فهي امراة جميلة و انيقة جدا لكني تفاجات حين قرات سيرتها الذاتية و لم تكن تملك اي مستوى تعليمي او دبلوم بل كانت تبحث عن اي عمل منظفة او في المخزن او اي عمل . كانت في الابعينات من عمرها و جميلة جدا و قصيرة نوعا ما لكن طيزها كبير و بزازها كبيرة جدا و حين تمشي ارى طيزها يهتز و كانها برازيلية و قد انجذبت اليها لاول نظرة و قررت مساعدتها باي طريقة ممكنة و اخذت منها رقم هاتفا و اعطيتها رقمي الخاص و كنت في كل مرة اكلم المدير او احد المسؤولين عن هدى بحجة انها امراة فقيرة و تحتاج الى العمل و خلال تلك المدة كانت من حين لاخر تاتي الى مكتبي و تسالني عن الجديد و كلما اراها اتمحن عليها و احلم ان اعيش جنس السحاق معها و اتمنى لو اني امص صدرها
و بعد حوالي سنة و نصف طلب مني المدير ان اضع عرض عمل و اخبرني انه يبحث عن امراة تعمل في الصباح الباكر بحيث ترتب كل المكاتب و لم اتردد ثانية واحدة في الاتصال بهدى و اخبرتها بكل تفاصيل الوظيفة و لم تكن تعلم انني اريد ان امارس معها السحاق . و بالفعل تمت الامور بسرعة و اصبحت تعمل معنا و من اول يوم صارت صديقتي المفضلة لكني لم اجرا على مفاتحتها بالامر و انتظرت ان تاتي فرصة كيف نحكي في الامر و بطريقة غير متوقعة تماما مرت من امامنا احدى الموظفات و التي كانت مغرورة جدا و ترتدي اغلى الملابس حيث لم تلقي علينا التحية و عند ذلك بدانا نتحدث عنها و عن غرورها و اخبرت هدى انها اجمل منها و اكثر انوثة و بدات اتعمق اكثر حيث قلت لها انتي اجمل و اي رجل يتمناك و بكل وقاحة قلت لها صدرك اجمل من صدرها و راحت هدى تقهقه . و من يومها انا في كل مرة امدح جمالها الى ان فقدت صبري حيث اخبرتها اني اريدها في شيئ يشغل بالي و اخذتها الى مكتبي و حين دخلنا اغلقنا الباب و انا قد فقدت كل ما املك من صبر و رغبة السحاق تشعل كل جسمي
لم تصدق حين سمعت الطلب و عادت للقهقة فقد تجرات و قلت لها اريد ان ارى صدرك الكبير و في الوقت الذي كانت هدى تضحك لمست صدرها و كان طريا جدا و كبيرا ثم فتحت ازرار قميصها و هي تضحك و لم تبدي اي مقاومة . و كلما كنت افتح زر كان صدرها يظهر اكثر و لونه ابيض مثل الحليب الى ان بقيت بالستيان فقط و بزازها تكاد تخرج من تحت ستيانها و هنا اشتعل جسمي كاملا و اخرجت لها بزازها لارى حلماتها و كان اجمل صدر اراه في حياتي و حتى في الافلام لم اره و بدات ارضع و امص حلماتها و هي تضحك و انا اطلب منها ان تخفض صوتها حتى لا تفضحنا . و رفعت راسي و قبلتها من فمها الساخن و بدات هدى تذوب معي و انا اسمع دقات قلبها العالية و عدت بعد ذلك الى مص صدرها الكبير اللذيذ و تعريت و كان صدري اصغر من صدرها
ثم نزلت الى الاسفل و نزعت كيلوتها و لم اصدق ان كسها محلوق و ناعم و لحست كسها و ادخلت اصابعي فيه و كان ساخنا جدا و رطبا مما جعل كسي يسخن و نزعت كيلوتي و تعريت امامها و بدانا نمارس السحاق بطريقة ساخنة جدا و لكن اكثر ما اعجبني فيها هو صدرها اللذيذ الكبير . و قد افرغت شهوتي معها بطريقة لا يمكن وصفها حيث بدات ارتعش و كانني في القطب الجنوبي و ذلك من شدة النشوة و الشهوة و اللذة التي كنا عليها خاصة و اني انتظرت سنتين كاملتين حتى مارست السحاق مع هدى و قد كررنا العملية حوالي خمسة او ست مرات رغم اني كنت اريد ان اتمتع اكثر لكني في نفس الوقت كنت خائفة من امكانية كشف امرنا و فضحنا من طرف الزملاء . و اخر مرة مارسنا السحاق فيها كانت منذ حوالي شهرا او اكثر و هذا نظرا لان شركتنا تستقبل زبائن كثر و العمل فيها كثيف

عمتي السحاقية جعلت مني دمية تلعب بها و تتمتع بها كما تشاء

كانت عمتي السحاقية امراة جميلة و تلبس اشيك الثياب و انا كنت منجذبة نحوها منذ صغري و اراها قدوتي فهي تملك كل شيئ المال و الجمال و الجسد فجسمها ممتلئ بطريقة متجانسة جدا حيث طيزها مكور و كبير لكنه متماسك اما بزازها فهي مثل حبتي شمام و حين تمر من امامي تبقى رائحة العطر لكامل اليوم و شعرها تارة اشقر و تارة احمر وتارة اخرى اسود و كل ذلك حسب الثياب التي ترتديها . و كنت اعشقها و احب ان اتعلم منها فنون الموضة و طريقة اللباس و الماكياج و غير ذلك من شؤون النساء خاصة و انها لم تكن تبدو انها في الخمسين من عمرها بل تبدو في الثلاثين فقط و هذا ما جعلها تسحرني الى درجة اني صرت امشي معها في كل تحركاتها و نذهب للتسوق مع بعض و حنت اعجب بها اكثر لما ارى نظرات الرجال تاكلها و كلما مررنا على رجل الا و تغزل بها . و قد لفت انتباهي انها كانت تقيم علاقات مع سيدات و فتيات فقط و لم يسبق لي ان رايتها تتحدث مع رجل حتى في الهاتف و كنت اتعجب كيف لعمتي الجميلة الا تملك صديق و كيف لجمال مثل هذا الا يتمتع بالزب و والجنس و هو ما بدا يدخل الشك في نفسي ان عمتي السحاقية امراة شاذة و لا تقيم العلاقات الجنسية مع نفس الجنس

و في خضم تلك الشكوك التي كانت تحوم حولي عن مدى ميولات عمتي حدث ما كنت اتوقعه بالضبط حيث اختليت انا و عمتي السحاقية في غرفتها و كانت ترتدي روب نوم و بزازها تظهر كلية و حلمتيها بارزتين و طلبت مني ان البس مثلها حتى اكون اكثر راحة و كنت دائما انفذ طلباتها . و رغم ان بزازي اصغر من بزاز عمتي الا ان روبها جعلني في قمة انوثتي و راحت عمتي تتحسس على صدري و اخبرتني اني املك صدر جميل و مع قليل من المص و اللحس سيكبر و يصبح مثل صدرها و لما اخبرتها اني لا املك اي صديق و لم اقم بممارسات جنسية من قبل بحيث لا يمكن ان اجد من يرضع صدري ضحكت و اخبرتني انها ماهرة في رضع النهود و تعرف كيف تجعل صدري يكبر و هناك تاكدت انها سحاقية و شاذة . اخرجت لها صدري و انا كلي فضول و اعطيتها ترضع و امسكته بشفتها و كانت مصاتها ساخنة جدا و تزيد في شهوتي ثم طلبت مني ان اتمدد على ظهري و اخرجت ثدياي الاثنان و ظلت ترضع و تمص و تلعب بهما بطريقة ساخنة و مثيرة جدا و انا اذوب مع عمتي السحاقية مع كل مصة و لحسة

ثم حولت يدها الى كسي و بدات تداعب الشفرتين باصابعها و باظافرها الطويلة و بطريقة ناعمة جدا و هنا سالتها ماذا تفعلين يا عمتي لكنها ضحكت و اخبرتني انها بصدد امتاعي و منحي احلى لذة في حياتي و فعلا كانت احلى لذة مع عمتي السحاقية حين عرتني و بدات تداعبني . ثم قربت وجهها من كسي و بدات تلحسني من الشفرتين و البظر و هناك كدت اجن من الشهوة و اصرخ و صارت تلحس و هي تدخل لسانها كاملا في لساني و انا احترق و بعد ذلك قامت و ركبت فوقي حيث صارت تداعبني و تقبلني بكل محنة و اخبرتني ان هذا السبب هو الذي جعلها تعزف عن الرجال لانها تحب النساء و اخبرتني انها شاذة و ان ممارسة السحاق امتع من النيك مع الرجال لانها كما اخبرتني كلما اقامت علاقة مع رجل لا تشبع من الجنس لانهم يقذفون المني بسرعة و يتركونها تتحرق من الشهوة بينما عمتي السحاقية تحب السحاق لمدة ساعة على الاقل بلا انقطاع . و ظلت تلحس كسي و تدخل اصابعها في طيزي و في كل مرة تملاني بالعطور من مختلف الماركات و تشمني بطريقة جنسية ساخنة ثم تعود الى اللحس و بعد ذلك جاء دوري حيث اعطتني بزازها الكبيرة و بدات ارضع و فعلا كان مذاق بزاز عمتي السحاقية ممتع و لذيذ جدا

و مثلما فعلت معي فعلت معها حيث لحست كسها و ادخلت اصابعي و بعد ذلك و ضعنا اصابعنا على اكساسنا و نحن على ظهورنا متكئين و اكملنا الاستمناء بعدما تمتعنا حوالي ساعة كاملة من المداعبات و اللحس و جاءت يومها شهوتي ساخنة و جميلة جدا و بقيت ارتعد و اذوب و احس ان كسي يقذف شيئا ما رغم انه لم يخرج منه اي سائل . و استمتعت يومها مع عمتي السحاقية باحلى جنس سحاق في حياتي الى درجة اني صرت مثلها سحاقية و احب النيك مع الفتيات و النساء لانني صرت انجذب للجسم النسوي فقط

زبي يقذف للمرة الأولى في طيز صديقي بعد لواط نار

حين نكته لم اصدق ان زبي يقذف المني فانا كنت معتادا على القذف عن طريق الاستمناء و حلب الزب و لم اتخيل يوما في حياتي ان القذف بعد النيك مختلف كلية عن القذف باستخدام الاستمناء و حتى النيكة و ممارسة اللواط لم تاتي الا عن طريق الصدفة . اسم صديقي عدنان و هو في نفس الوقت كان يدرس معي منذ الصغر و كبرنا و بلغنا و صرنا رجالا و كنا نخرج من حين لاخر في المساء حتى نطار الخنازير البرية باستخدام البنادق و كنا نملك أراضي فلاحية متجاورة وسط الجبال و لم يكن هناك سوى مزرعتنا و مزعتهم و نحن نتعارف منذ الصغر و كنا نحكي أحيانا عن الجنس و اللواط و تطورت علاقتنا حتى صرنا نستمني مع بعض حتى انه يرى زبي يقذف و أرى زبه و كل واحد فينا يصر ان زبه اكبر و اجمل . ذات يوم أتذكر اننا كنا في طريق جبلي و ابصرنا طائر حجل مع صيصان صغيرة و حين اقتربنا اختفى الطائر في وسط الحشائش و بما ان الصيصان صغيرة فقد وضعنا في اذهاننا اننا يمكن ان نصطادها و اقتربنا حتى وصلنا هناك و ارتمى صديقي على الأرض و اخبرني انه امسك بطائر و على سبيل المزاح ارتميت فوقه و وقع زبي على طيزه مباشرة و احسست بنار قوية تجتاحني

و من دون شعور وجدت نفسي احتك على طيزه و أحاول تثبيته على الأرض لكنه بدا يقاوم و هو مستغرب من تصرفي معه لانني لم يسبق و ان حاولت ان انيكه لكن حين ذقت طراوة طيزه لا انكر اني طمعت فهي . و كنت اقرب زبي من طيزه و انا أحاول ان اجد الفتحة رغم اني لم اكن قد خلعت عنه بنطلونه بعد لكنه سخنني و بقيت اثبته و انا احس ان زبي يقذف من شدة الحرارة التي كنت عليها ثم أخرجت زبي و انا فوقه و بدات استفزره و أقول له اح اح انت لذيذ اتركني انيكه و قد اعجبني الامر و نحن في الجبل انيكه في أوسع مكان ممكن . ثم قمت من طيزه و اسرعت الى فمه حيث كان زبي مباشرة فوق فمه و انا اصر انه ان لم يرضع زبي فاني لن أقوم و بدات مقاومته تقل بل انعدمت تماما و اصبح يضحك فقط و كانه اعجب بالامر ثم قمت و ادرته و عريته حتى رايت طيزه و كانت اول مرة أرى طيزه و كانت جميلة جدا و كبيرة جدا و ملمسها طري و ناعم و قربت زبي منها و بدات انيكه مباشرة و انا اريد ان أرى زبي يقذف عن طريق النيك و ليس الاستمناء

و رميت جسمي كله على طيز صديقي و كانت نقطة السقوط هي زبي على الفتحة مباشرة و كانت الفتحة ساخنة جدا خاصة مع تبليل راس زبي باللعاب و أدخلت زبي و نكته و انا احس ان الشهوة تكبر و تسخن و ان زبي يقذف على طيزه هذه المرة و ليس بيدي . و كنت انيكه و هو جامد بلا أي حركة و انا ارفع جسمي و انزله حتى يدخل زبي كاملا و باتمام و حتى صديقي صار يضحك و هو يحوال بطريقة محتشمة ان يتخلص من قبضتي لكن دون جدوى و هكذا ثبتته على الأرض و نكته و استمتعت باللواط الأول في حياتي و بدا زبي يقذف المني بغزارة داخل طيزه لكني لم اسحبه بل تعمدت تركه يقذف داخل الفتحة بطريقة ساخنة جدا و قوية و لما أكملت اجربته على لحس زبي و مص المني العالق و رغم ان القطف كان قد توقف و الشهوة انطفات الا اني احسست ان زبي يقذف بقايا المني و لكن كانت قليلة جدا ثم قمنا و انا اضحك عليه و اخبرته ان النيك معه ممتع جدا و قلت له من الان اعتبر نفسك زوجتي و انا لا اريد ان اتزوج

و لم نعد الى البيت يومها الا بعد الغروب و اخذته الى مغارة هناك و نكته مرة أخرى و مارسنا اللواط حيث أدخلت زبي في مؤخرته بكل قوة و عريته و اشبعته بالزب وظل زبي يقذف في طيزه بطريقة جميلة و ساخنة جدا . ثم مسح المني بلسانه و اعطيته ورقة مسح بها طيزه و نظفه و عدنا الى البيت و كانت هذه تجربتي الأولى في ممارسة اللواط و كيف بدا زبي يقذف المني بطريقة حارة و إحساس ساخن جدا حين نكت صديقي في الأرض و في الكهف و صرت لا اصبر عليه و أحيانا اراه في منامي و انا انيكه و زبي يقذف و احتلم عليه و صار بالنسبة لي اكثر من زوجتي

اللواط الساخن في مرحاض عمومي مع شاب نياك

ما احلى تجربة اللواط الساخن و في مرحاض عمومي بالذات مثلما حدث معي في ذلك اليوم على الساعة السادسة مساءا حين كنت اهم بالعودة الى بيتي و من حظي اني في ذلك اليوم شربت قارورة كاملة من عصير الفواكه في مكتبي و ما ان ركبت سيارتي و شغلت المحرك حتى احسست برغبة كبيرة في التبول . كنت افكر في التوقف في الطريق لابول لكني تذكرت مرحاض عمومي كان في طريقي في مكان منعزل و حولت وجهتي مباشرة اليه و انا اكاد ابول تحتي و لما وصلت دفعت مبلغ الدخول و دخلت و كان هناك شاب جميل اسمر يبول امامي و لم اكن انظر اليه لاني كنت مضغوطا جدا و كنت ابول بطريقة قوية جدا لكن حين أكملت لا اعرف كيف قادني الفضول الى النظر باتجاه ذلك الشاب . نظرت بطريقة متلصصة و متخفية الى جهته فوجدته يلعب بزبه و ما اجمل زبه كان زب اسمر جميل جدا و كبير و حتى الشاب نظر الى زبي جيدا و بسرعة انتصب زبي و رغبت في ممارسة اللواط الساخن في ذلك المكان بالذات حيث بقيت العب بزبي مثلما كان يفعل الشاب و كان بيننا حوالي مترين ثم اقترب الشاب مني و صار واقفا امامي و كلانا يلعب بزبه و بعد ذلك وجدنا انفسنا نستمني و ننظر الى ازبار بعضنا بطريقة ساخنة جدا و في نفس الوقت كنا في كل مرة نراقب المكان حتى نتاكد انه لا يوجد شخص اخر معنا


ثم نظرت اليه و اشرت له بان يمسك زبي لكنه رد علي باشارة أخرى و كانه يقول المس زبي المس لك زبك و هو ما جعلني ادمر كل الحواجز و امسكت زبه و كان ساخن و منتصب و بسرعة امسك زبي و اصبحنا نلعب لبعضنا بطريقة جميلة و نمارس اللواط الساخن في حمام عمومي بطريقة مثيرة جدا . ثم اقتربت منه و قلت له ما رايك ان تنيكني و انيكك و نتبادل النيك افضل من ان نبقى ندلك ازبارنا و قد اعجبته الفكرة و اخبرني انه يريد ان يبدا النيك أولا و لم امانع لكني خرجت و راقبت المكان و عدت بسرعة و انزلت بنطلوني الى الركبتين و انحنيت و قبل ان يدخل زبه كنت الح عليه ان يضع على الراس البزاق حتى لا يؤلمني و بدا اللواط الساخن حين ادخل زبه في طيزي و كان زبه كبير و احسست ان حرقة قوية في فتحتي حين كان ينيكني و من حسن حظي انه قذف بسرعة لانه كان ساخن و طيزي أيضا ساخن و لذيذ و انتظرته حتى اكمل رمي كل المني و مسح زبه ثم خرجت مرة أخرى و راقبت المكان و لم اجد أي شخص بالاخر و هنا جاء دوري في اللواط الساخن لانيكه

و قفت من خلفه و دفعت زبي بكل قوتي و انا في منتهى حرارتي الجنسية و رغبة اللواط الساخن قد غمرتني و أدخلت زبي و احسست بحرارة جميلة داخل طيزه و لكن لم استطع ان احرك زبي دخولا و خروجا في طيزه الساخنة سوى حوالي خمسة او ستة مرات حيث شعرت اني ساقذف . جائتني لذة ساخنة و جميلة و شعرت بان كل قوتي صارت في مجرى أنبوب زبي فادخلته كاملا و استسلمت و اخبرته اني اريد ان اقذف المني داخل احشاءه فلم يمانع و هكذا بدا زبي يقذف و انا اذوب و اتاوه اه اه و قطرات المني تخرج بالتوالي داخل طيزه و هو منحني و انا انظر الى الطيز الجميل الأسمر بين يدي و زبي يسد فتحته الصغيرة الوردية . ثم انهيت القذف لكن زبي بقي منتصبا بقوة و كنت مستعدا حتى لانيكه مرة أخرى لكننا سمعنا صوت شخص قادم فقام مسرعا و رفع بنطلونه و تظاهر انه يبول بينما انا اخذت الزاوية امسح زبي و انا مختفي و انظفه بعد اللواط الساخن الذي عشته و تمتعت به من زبي و من طيزي و هكذا دخل علينا رجل اخر كان اكبر منا في السن و بال بسرعة ثم غادر

و لما حاولت ان امارس اللواط الساخن مع ذلك الشاب مرة أخرى وجدت زبي ارتخى و قد فقدت الرغبة في النيك مرة أخرى و لم يكن مني الا ان تبولت مرة أخرى و اخفيت زبي و شكرت الشاب و خرجنا مع بعض ثم ذهب كل واحد منا الى وجهته و لكني لم انسى تلك النيكة الجميلة في حماما عمومي . صرت ادخل في كل مرة هناك علي اجد من امارس معه اللواط الساخن لكن دون جدوى و كنت اكتفي برؤية بعض الازبار الكبيرة و استمني و انا انظر الى الزب حتى اقذف المني و اخرج

لواط مع سبق الاصرار و الترصد في فندق شعبي

بمجرد ان نزلت في ذلك الفندق الغير مصنف حتى اشتقت الى لواط مع احد النزلاء و كان رجلا جميلا جدا ازرق العينين و كان من خلال مشيته يبدو انه شاذ و انا احب تلك النوعية من الرجال حيث كنت ارمقه بنظرات ساخنة جدا و زب منتصب . كان رجلا عمره حوالي خمسة و اربعون سنة و شعره قصير جدا و هو هو كان قصيرا و سمينا حيث طيزه كبيرة و ملحمة جدا و وجدت نفسي اشتهيه و لكن لم يكن امامي الكثير من الوقت فانا سانزل هناك ليوم واحد فقط قبل ان اغادر الى وجهة اخرى و الرجل لا اعرفه ولم يكن من خيار امامي لاقنعه الا مصارحته و لذلك بقيت اترصد حركاته واينما اتجه كنت اتبعه . و كان ذلك الفندق في مدينة معزولة و لا يوجد فيها اي سياحة او محلات تجارية بل كانت تقع في طريق صحراوي طويل و اغلب نزلاءه ممن يبيتون ليلة واحدة ثم يواصلون في اليوم الموالي و حل المساء و زبي يشتعل اكثر و اريد ان امارس لواط مع ذلك الرجل بالذات لانني احب تلك النوعية . في حدود المغرب تبعته الى الاسفل واتجه الى مطعم الفندق فتبعته وجلست قريب منه وحين طلب الطاعم طلبت نفس نوع طعامه وحين كان ينظر في جهتي كنت اخرج لساني امامه واعبر له عن شهوتي

و اكملنا الطعام و خرجنا و في بهو الفندق اقتربت منه وسالته اين يسكن و حتى من خلال كلامه كان يبدو شاذا و عرضت عليه ان ينام في غرفتي معي لكنه رفض و اخبرني انه يريد ان ينام لوحده و طلب مني الانصراف عنه و عدم مضايقته . و كان اكبر مني و ربما لانه يعتبرني شاب و يمكن ان اتصرف معه بطيش و تهور لذلك كان يتفاداني و لكن بقيت اصر على ممارسة لواط معه و النيك مهما كلفني الامر لانه صراحة رجل جميل و ناعم جدا و حتى رجليه لم اجد عليهم الشعر و لونهما ابيض و تركته يدخل غرفته و كانت في طابق اسفل من طابقي ثم دخلت الغرفة و اخذت علبة سجائر و عدت اليه و طرقت على غرفته وحين وجدني امام الباب صرخ في جهي ما الذي تريد مني ان لم تذهب انادي رجال الامن و هنا مددت يدي نحوه و ناولته علبة سجائر و اخبرته اني فكرت انه يحتاج السجائر بما ان في تلك المنطقة المعزولة يستحيل ان يجدها و ان وجدها فالثمن باهض ثم اعتذرت منه و عدت ادراجي لكنه تبعني و اعتذر مني و صارحني انه فهم اني جئت اليه كي اعرض عليه ممارسة لواط و ضحكت و قلت له لا لم اعد افكر بالامر

و سالني لماذا و نظرت اليه و انا اظهر له اني لم اعد مهتما بالفكرة لانني لم اجد مطلبي و انا انتظر الصباح و هكذا غيرنا موضوع الكلام و حولناه من الجنس الى امور التعارف و اخبرني انه يعمل في مكتب لشركة النقل البري و اخبرته اني اعمل في شركة مواصلات حتى انه سالني عن اشخاص يعفهم و انا اعرفهم . المهم ارتاح لي الرجل و انا انظر الى جماله و جاذبيته ثم حل الليل و اعتذرت منه و استاذنته في الدخول الى الغرفة بعدما لاحظت ان السجائر نفذت منه و انا كنت متاكد انه انسهر اكثر فانه لن يجد ما يدخنه و لكنه قال الوقت لازال باكرا و اخبرته ان الطريق امامي طويل و انا اشعر بالبرد و ان اراد ان ندخل الى غرفتي و نتناول العشاء و نبقى ندردش . و بالفعل ادخلته الى غرفتي و دردشنا ثم عدنا مرة اخرى الى حديث السكس و اخبرته اني انجذبت اليه و بما انه ارتاح لي فقد قام و انزل بنطلونه و اعطاني طيزه و قال هي امامك افعل بها ما تريد

اه على جمال طيزه و بياضه لم اصدق و قمت الحس له مؤخرته و امصها بكل قوة و اصر ان اعطيه زبي و كان ماهرا في المص بطريقة لا تصدق حيث كان يمص الزب و الخصيتين بطريقة جميلة . ثم استلقي على ظهره و رفع رجليه و فتح لي خرم طيزه بيده و اصر على ان ادخل زبي و انيكه و هكذا بدانا نمارس لواطمثير و ساخن جدا حيث كنت انا انيكه و هو تحتي حتى قذفت ثم قمت و اخذت حماما و بقي هو بنفس الوضعية و حين عدت اليه وجدته يريد ان انيكه مرة اخرى و زبه منتصب و ركبت فوقه للمرة الثانية و انا انيك و زبي يدخل و يخرج في طيزه و زبه يحتك على بطني بطريقة جميلة في ولاط ساخن حتى قذفنا مع بعض و ذهب الى غرفته ك ينام تاركا ذكراه في مخيلتي

قصة لواط حقيقية حدثت معي و جعلتني شاذ انيك و اتناك

مرحبا ؛ انا مراد عمري 25 اكتب لكم قصتي قصة لواط حقيقة و كيف صرت شاذ بدون خيال وارحوا كتابة تعليقات على قصتي لانو اول مرة بدي اشارك واحكي قصتي للناس ؛
بدأت قصتي منذ الطفولة كنت بشوف الكل بيطلع ع طيزي في الحارة او في المدرسة ؛ كان عمري 18 عام عندما انفتحت طيزي واحتضنت اول زب بحياتها .. زب عامر صغير الحجم .. كنت امتلك طيز قمحاوية اللون وكبيرة بعض الشئ وامتلك سيقان وخصر وتفاصيل جسم انثوي قمحاوي اللون ناعم جدا ولا يوجد شعر على جسمي ..
وكنت أتعرض للتحرشات من قبل ما عامر يفتح طيزي وينيكها .
عامر باختصار تعرفت عليه عن طريق صديقي بالمدرسة وبالفصل ايهاب وكنت انا وايهاب نتبادل القبل والمص والتحسيس وهيك ..
وبيوم طلعنا مع عامر اللي كان وقتها 26 سنة وسيم ومحبوب وله اسلوب رائع في الكلام .
روحنا على بيت بيسكن فيه عامر و كنت مسالم ومبسوط كتير وبدي سكس
عامر كتير شاطر بأسلوبه خلاني كتير ممحون وشلحني ملابسي بمساعدة إيهاب ؛ وضل يلحوس بطيزي اللي كانت احلى من طيز إيهاب بكتير .. ضل يدخل باصابعة ويحط كريم وايهاب بيمص بزبي وعامر بيدخل أصبعه بيوسع طيزي .؛ وأنا مبسوط كتير بالشعور اللي حاسس فيه …
بعدين دهن زبو اللي كان صغير الحجم وبدا يدخل فيه بشويش ومهارة ..
وأنا كنت رح موووت من الوجع بس كتير مبسوط .. وضل يمكن نص ساعة وهو بيدخل لبين ما دخله كلو جوا طيزي وانا بديت اتعود ع الوجع وبلش وجع المتعة ؛ وصار يحرك شوي شوي ويطلع ويدخل بزبو جوا طيزي وايهاب بيلحس بيضاتي وبيمص زبي وعامر بيحسس علي وع طيزي وبيشد بشعري وبيشد ع طيزي ويصرخ ويحكي : بدي انيكك ميدو بدي انيك طيزك الزاكية … بدي اتجوزك حبيبي ؛ كانت هاي الكلمات تزيد من شهوتي وتمحني اكتر ؛ ضل ينيك بطيزي لما اجى ضهرو جوا طيزي وبرا الباقي
قام عامر من فوقي وضل ايهاب تحتي بمص بشفايفو .. حطيت اصابعي ع طيزي وشفت شوية دم مخلوط بمني عامر وفتحة طيزي عم تحرقني ؛
حكالي ايهاب هيك انت مفتوح متلي حبيبي .. دوق المني تبع عامر حطو بتمك .. ؛ ما رضيت حكيتلو عليه دم بس بدي اشري ميتك انت .. ونزلت امص بزبو وهو بيفرك فيه وانا بمصه وبستنى يجي ع فمي واتذوق طعمه
وبدا ايهاب يرتعش فقربت فمي من زبو وصار يقذف منيه داخل فمي وعلى وجهي وعيوتي ؛ تذوقت منه لقيتو ساخن ولزج ومالح ..
وأخذت من على وجهي بقايا منيه وصرت افرك بزبي الى ان جبت ضهري وصرخت من النشوة .
تحممنا انا وايهاب سوية ولبسنا وخرجنا ورجعنى الى بيوتنا بعد ما يقارب 5ساعات نيك ومص وفتح لطيزي الجميلة الممحونة .
كانت لي بعض العلاقات مع بنات خالتي عندما نجتمع بالعطل وكنت اعشق الجنس بكافة انواعه بجنووون ؛
لكنها علاقات سطحية لم تتعمق ؛ لكن علاقتي بالذكور تعمقت جدا وصار لا يحدث بيني وبين عامر انقطاع طويل حيث تعودت طيزي على حجم زبره اللذيذ ..
وفي تلك الأيام كثروا الذين يلتفتون الى طيزي ويريدوني .. كبار وصغار ..
وانا كنت على حسب الشخص .. اللي احس معه بالأمان اشلحلو عن طيزي واخليه ينيك ويبوس ويعمل اللي بده اياه ..
وتعودت انو في معجبين كتار لجسمي ولطيزي ولوسامتي ومتى بدي بختار اي حدا بدي اياه وبشبع طيزي منو ..
بعديها تحركش فيني احد الجيران وكان رجل متزوج وكبير بالسن حوالي 40
واخذني الى سطح بيته على الرووف وطلب مني ان يشاهد طيزي من بعيد مقابل مبلغ كبير بالنسبة لي ..
فوافقت للمتعة اولا ولكي ارى بماذا يفكر جوجو … جوجو هو الرجل جارنا …. جلس جوجو على الكنبة و وقفت امامه ب مترين و اعطيته ضهري
وبدأت انزل بنطالي ببطئ وحركات استعراض و خلعت التيشيرت وبقيت بالكيلوت وانا استعرض بجسمي الجميل ولاحظت ان جوجو اوشك على الانفجار وكان زبره كبيراً و واضح ويريد ان يمزق بنطاله .. بدأت احني بطيزي اليه وانزل بالكيلوت الان سقط على الارض .. وانا اغري جوجو بحركات مغرية واعرض له طيز فاتنة .. فلم يحتمل وارادني ان اقترب منو لكني تمنعت فقام باغرائي بالمال ولم يكن يعرف اني اريده اكثر
فهلع في مص ولحس لطيزي الناعمة .. حتى نيمني على بطني و نام فوقي وكان زبه الكبير يحتك بفتحة طيزي وكان كبير وقوي واحس اني بيديه مثل العصفور وكان شعور رائع عندما يسكب ضهره بين فلقتي طيزي الممحونة دائما ..
وبقيت من بعدها امارس الجنس باحتراف وخبره في الاغراء وفي النظرات .. وكل ما سنحت الفرصة مع احدهم اغتنمها واشبع طيزي العطشانة للنيك وكنت دائماً أمارس العادة السرية وادخل اصابعي او خيارة او جزرة في طيزي الا ان اسكب منيي على بطني وصدري ..
وصرت ممحوووون بشكل دائم ؛ وافتش دائماً على زبر احدهم ليشبع طيزي الممحونة ؛
وتيتو العراقي اللي استقبلني بالبوكسر وادخلني الى الدش وصار يحمم بجسدي ويلحس بطيزي بلسانه في اول لقاء منفرد
وتاك طيزي بمهارة واتقان واشبعني واشبع طيزي من منيه الساخن .
حتى اول فتاة تعرفت عليها وصارت بينا اول علاقة جنسية وكان الوضع طبيعي لغاية المكالمات الليلية انا وهي .. حيث كان الخيال الجنسي الواسع
وكنا نتخيل ان احد ما بينيكها وانا بتفرج وانو بدنا نتجوز وخلي الكل ينيكوها وهي كانت تحكيلي انو انا منيوكها وشرموطها وكانت تجيها النشوة لما اغنجلها واخليها تتخيل انو بتنيكني بزب اصطناعي ؛ وتنبسط بس اشتمها وتشتمني يا منيوك يا شرموط منيوك بطيزك انت … بدي اخليهم ينيكوك يا متيوك .. وانا اتغنج .. واحكيلها يا شرموطتي يا منيوكة بدي انيك طيزك واخليهم ينيكو كسك يا شرموطة …وااااااااه ..
وصرنا لما نتقابل وهي عم بتمصلي بتلحوس بيضاتي وكانت تلحس طيزي وتدخل اصبعها جوا طيزي وتنيكني عنجد مش بس بالخيال
حتى بعدها ل دودو عرفت سوسو وبرضو كانت شرموطة وكانت تلحس طيزي وتدخل اصبعها جوا طيزي وتمص وتمرجلي وتوشوش داني وتحكيلي طيزك مفتوحة يا بيبي مين ناكك يا حلوة .. منيوكتي ممممم
وضل هيك بدور ع سكس ؛ جربت جيات وشيميلات وشباب وبنات
وما عندي مانع انيك وانتاك وجرب كل شي بالسكس وبحب اتجوز شرموطة وتنتاك انا وهي سوا … وبحب نيك وانتاك بالتساوي بحب كل شي و هذه قصتي قصة لواط حقيقة لازيادة فيها