داعبني ابي ثم سخنني و اعطاني زبه ارضعه

قصتي جميلة و ساخنة حيث داعبني ابي و اعطاني زبه لكنه لم يرد ان ينيكني بل اصر ان ارضع زبه فقط و عشنا نيكة و سكس محارم جميل و بفضل تلك النيكة انا احلم باليوم الذي أرى زب ابي داخل كسي ينيكني . بدات المغامرة الساخنة بيننا حيث كنت في غرفتي و كانت الساعة حوالي الثالثة نهارا و قمت الى المطبخ علي اجد بعض الفواكه او الحلويات لانني احسست بالجوع و انا في طريقي التقيت ابي و احسست ان شيئا غريبا في جسمه حيث كان يلبس سروال ابيض خفيف جدا و اثناء مشيته كنت احس ان شيئا بين اعلى فخذيه فقد كان حين يقدم الخطوة اليمنى كان ذلك الشيئ يميل الى قدمه اليمنى و حين يقرب اليسرى يميل الى اليسرى و فجاة عرفت انه زبه و كان ضخما جدا . لم استطع ان احول انظاري عن زب ابي فقد سحرني و بقيت مركزة عليه و خاصة و انني لم يسبق ان رايت زب ابي او رايته بذلك اللباس المثير الذي يكشف زبه بوضوح و عدت الى غرفتي و ابي توجه الى المطبخ و حين وقع نظري على نظره تبسم و كانه عرف اني الاحظ زبه الذي كان تقريبا واضح و ظاهر

وصلت الغرفة و بعد حوالي خمسة دقائق فقط لحقني ابي حيث دخل علي و كان زبه اكثر انتصابا و كانه يريد شيئا ما حيث داعبني ابي بطريقة ساخنة و هو يمسح بيديه على شعري بطريقة رومنسية جدا . ثم نظرت مرة أخرى الى زبه فوجدته قد رفع بنطلونه اكثر وانتصب الى درجة انه كان يظهر انه سيمزق البنطلون و يخرج و هنا لم اقدر على تحويل عيني عن زب ابي و ضمني ابي الى صدره بقوة و احسست ان زبه يلامس جسمي في منقطة الفرج بالذات و كان ساخن و صلب جدا و شعرت باحساس جميل جدا و رغبة في لمسه . ثم داعبني ابي مرة أخرى بطريقة جميلة حيث اخذني في حظنه و هو يتحسس ظهري و ينزل يديه حتى انه وصل تقريبا الى مؤخرتي و لحظتها سخنت و كدت اصرخ في وجه ابي هيا اخرج زبك اريد ان تنيكني يا ابي و اثناء الاحتكاك مع زب ابي كنت اسمع اهاته التي كان يحاول كتمها و أنفاسه القوية المختلطة بنبضات قلبه الساخنة و لم اشعر الا و انا احتضن ابي و المس ظهره و كنا في وقفة رومنسية جميلة جدا

ثم همس في اذني احبك يا بنتي و داعبني ابي مرة أخرى و هو يضغط على جسمي و انا ملتصقة به و بزبه الذي كان بين جسمي و جسمه كانه عمود و ادركت ان ابي ساخن و يريد ان يقضي شهوته فقررت ان اواجهه مهما كانت العواقب . همست في اذنه هل تريد ان تستمتع بجسمي يا ابي و هنا دفعني و باعدني عن جسمه و زبه قد صار كالسيف و قال هل جننتي انا احبك و احتظنك و انت بنتي و رديت عليه بسرعة و لماذا انت تحتك بي و لماذا هذا العمود منتصب و هنا ضحك ابي وقال صحيح انا ساخن لكن لا اريد ان المس بنتي لاني احبها و هنا قلت له اريد منك ان تمتعني يا ابي انا أيضا ساخنة مثلك و كنت اترجاه . و داعبني ابي مرة أخرى من شعري مثلما فعل في البداية و بطريقة سريعة وضعت يدي على زبه الذي كان كبيرا اكثر مما تخيلته و قلت له يجب ان أرى حليبك يا ابي و شعرت انه ضعف امامي و يريد أيضا ان ينيكني و لكنه كان متردد و بعد اخذ و رد قبل ابي و لكنه اشترط ان ارضع زبه دون ان ينيكني

و اخرج ابي زبه الذي كان كبير و وردي اللون و براس ضخم و نزلت على ركبتاي ارضع و امص و الحس فيه و في خصيتيه و ابي واقف مستمتع و زبه يكبر اكثر و اكثر داخل فمي . كان طعم الزب في فمي لذيذ جدا و دافئ و في الوقت الذي كنت ارضع زب ابي احسست بالهيجان الجنسي و كنت العب بكسي من دون شعور و انا ارضع زب ابي في فمي و اركز لساني على راسه و اذوق ماءه المالح في فمي و بيدي اداعب الخصيتين ثم امص بكل قوتي و ابي يسخن و يطلق اهاته اه اه اه و مستمتع جدا حتى قذف حليبه و كان طعم الحليب لذيذ جدا و انا الحس و العب بكسي حيث داعبني ابي بعدما قذف شهوته مرة أخرى و مسح على راسي و اخفى زبه و غادر الى غرفته و هو منتشي و مسرور بطريقتي في المص

نكحت اختي من طيزها و قذفت بسرعة كبيرة

لم افوت تلك الفرصة و نكحت اختي من طيزها حيث وجدتها في تلك الليلة نائمة عارية تماما و قد بانت مؤخرتها لانها لبست ثوب قصير و اعتقد انها تعمدت خلع كليوتها حيث اثارتني و هيجتني بجنون . و حين دخلت وجدت الروب مرتفع الى ظهرها و كان الجو حارا جدا و طيزها الذي يشبه الجبن الأبيض امامي و زبي قد بلغ انتصابه درجة غريبة جدا و قلت في قرارة نفسي ان اختي قد تعمدت اظهار طيزها امامي كي انيكها و اقتربت منها و انا حاملا زبي بيدي التي كانت ترتجف من الشهوة و كنت اقترب و انا اتسائل كيف سيكون شعوري و انا سالمس الطيز لأول مرة في حياتي و اتحسسه و اكثر ما شغلني هو كيف سيكون طعم فتحة شرجها لما ادخل زبي لانني كنت على وشك ان انيك لأول مرة في حياتي حيث نكحت اختي بطريقة جميلة و ساخنة جدا . اقتربت اكثر ثم وضعت يدي على مؤخرتها و كانت طرية جدا و كانها عجينة نيئة ثم حركتها و امسكت فلقتها و فتحتها فرايت الفتحة و همست في اذن اختي اعرف انك لست نائمة لكن اريد منك ان تبقي هادئة
و لم استطع لا تقبيلها و لا اعطاءها زبي كي ترضع لانني كنت ساخن جدا و اعرف اني اقذف بطريقة سريعة جدا حيث نكحت اختي بسرعة كبيرة و جئت من خلفها على جنبي الأيمن و احسست ان زبي صغير امام ذلك الطيز الكبير جدا حيث امسكته وانا ابحث عن الفتحة . ثم حاولت إدخاله بطريقة قوية و ساخنة لكن كان يحتك مع الفتحة و لم يسمح طيزها لزبي بالعبور و هنا بللت اصابعي و لففت الريق على زبي كاملا ثم اعدت إدخاله و هكذا احسست بالحرارة الساخنة و راس زبي كيف كان يدخل في فتحتها و كنت اذوب مع كل جزء من زبي يدخل في طيزها و انا أعيش اجمل نيكة في حياتي حيث لم اخطط لها و لم اضعها في الحسبان لكني نكحت اختي و لم اضيع الفرصة . ثم دفعت اكثر و هكذا وجدت ان نصف زبي قد دخل و لا يمكن ان تتخيلوا تلك الحرارة التي كنت عليها و خاصة و ان اختي كانت تتظاهر انها نائمة و انا كنت متاكد انها كانت تعي ما يحدث لانه من المستحيل ان يدخل الزب في الطيز و تبقى هي نائمة بل لم تقم باي حركة
ثم أدخلت زبي اكثر و لكن هذه المرة ادخلته كاملا و وصلت بسرعة كبيرة الى قمة الشهوة و اللذة حيث لم اعرف كيف جائني الإحساس اللذيذ برغبة القذف و اخراج المني و احترت هل اضخ زبي و اخضه في طيزها بكل قوة حتى اقذف ام اسحبه عسى تلك اللذة تنقص و اكمل النيكة . و بين هذا و ذاك لم يمهلني زبي الوقت و احسست ان رعشة القذف قد بدات وان زبي بدا يطلق المني و مرة أخرى احترت هل اتركه يكمل القذف في داخل طيز اختي ام اخرجه يقذف فوق فلقتها خاصة و اني نكحت اختي بطريقة سريعة جدا و لكناه ساخنة الى اعلى درجة و لم يكن الوقت كافيا امامي حيث اللذة و الشهوة و المتعة الجنسية جعلتني اترك قضيبي داخل مؤخرة اختي و بقيت اقذف و انا امسك طيزها و كانني خائف من هروبه و تركي وحيدا . كنت اقذف و كان داخل زبي مدفع حيث حين يطلق زبي الدفعة كنت ادخله كاملا ثم اسحبه مرة أخرى و حين احس ان الطلقة الموالية ستخرج ادخل زبي مرة أخرى كاملا في طيزها و هكذا نكحت اختي
ثم بقيت ارتعد و انا اقذف و احس انها مستمتعة و حين أكملت نظرت الى طيزها الجميل و انا مستغرب فقد بردت ولم اكن احس باي شهوة لانني بعدما قذفت حاولت اللعب بطيزها و تحريك شهوتي مرة أخرى لانني كنت اريد ان انيك مرة أخرى لكن للأسف لم يستجب زبي للمداعبات و لذلك قمت الى فراشي كي انام و انا منتشي لاني نكحت اختي بطريقة ساخنة جدا و نكت طيزها الجميل . و الشيئ الذي حيرني هو ان اختي تظاهرت بانها لم تكن تعي ما يحدث حين سالتها في الصباح و اقسمت انها كانت نائمة و من حسن حظي اني سالتها هل احست بوجودي معها في الليل و لم اقل لها اني نكتها و مع ذلك انا اشك في كلامها و اعتقد انها كانت تعي ما يحدث معي غير انها خجلت مني و لكن كانت نياكة رائعة و ساخنة و سريعة جدا لما نكحت اختي و أدخلت زبي في طيزاه الساخن الممتع و قذفت فيه حليبي بتلك القوة الجميلة و ملاته باللبن

أمي في أحضان خالي

أنا اسمي نادر، وعندي 19 سنة من مدينة الاسكندرية، والدي أتوفى من 5 سنين، وعايش مع أمي اللي كان عندها 37 سنة. بس شكلها يبان كأنها لسة صغيرة وهي لسة محافظة على جمالها ورشاقتها، وأي حد بيشوفها بيقول عمرها ما بين 25 سنة و30 سنة. بشرتها بيضاء، ووشها مافيهوش أي تجاعيد، وشعرها أسود ناعم وطويل واصل لغاية وسطها، وجسمها ملفوف، بس مش مليان أوي، يعني رفيعة من الوسط بس بزازها ماسكة نفسها وطيزها بارزة على الآخر شبه نجمات أفلام السكس اللاتينو. بعد ما والدي أتوفي بكام شهر بدأت المشاكل ما بين أمي وأخوالي بسبب إنهم ماكنوش راضين إنها تسكن لوحدها، بس أمي كانت راكبة دماغها، ورفضت تسمع لأي حد وكمان رفضت كل الرجالة اللي أتقدموا عشان يتجوزوها برغم إنها زي ما قولتلكوا كانت لسه في عز شبابها ومرغوب فيها. وكانت النتيجة إن كل إخوالي تخلوا عنها ما عدا أصغر واحد فيهم. كان اسمه مدحت وكان عمره 25 سنة يعني أقرب لسني من سنها. وكان دايماً يجي لنا البيت، ويسأل علينا إذا كان ناقصنا حاجة أو محتاجين حاجة، وساعات كان يبات عندنا في البيت.

من حوالي سنة، لما كنت في الثانوية العامة كنت بذاكر مع واحد صاحبي وكنت بقضي عنده بالأسبوع، وفي يوم روحت البيت عندنا في نص الليل ومرضيتش أصحي أمي من عز النوم ففتحت بالمفتاح اللي كان معايا، وأتسحبت لغاية أوضة بس سمعت صوت أمي طالع من الأوضة، وكانت بتضحك بصوت عالي، وكان في صوت راجل معاها. قربت من الأوضة وحطيت وداني على الباب، سمعت صوت خالي مدحت، وهو بيقول لأمي: “مصي يا متناكة عايزاني أركب عليك مصي جامد.” وأمي بترد عليه : ” إنت ديوث وقواد من صغرك يا مدحت. ” وخالي عمال يتأوه ويقول لها: “آآآآه زبي يا متناكة.” طبعاً أنا وشي جاب ألوان وما بقتش عارف أعمل أيه في اللي أنا شوفتوا ده. أدبحهم هما الاتنين وأغسل عاري، ودا كان تفكيري ساعتها بحكم تربيتي، لكن في نفس الوقت كنت حاسس بمتعة غريبة من اللي كنت باسمعه من أمي وخالي، وزبي وقف على الآخر. فقررت أني أسمع للآخر ايه اللي هيحصل ما بينهم. ومن كتر الكلام المثير اللي كانوا بيقولوه طلعت زبي وبدأت أضرب عشرة على صوت أمي وهي بتتناك، ونزلت لبني على باب أوضة أمي،وفضلت أسمعهم لغاية ما سمعت خالي مدحت بيقول لأمي: “يلا يا بقى أنا ماشي أشوفك بكرة.” قالت له أمي : ” وأنت كمان ما تنساش اللي أتفقنا عليه يا مدحت.” قالها: “إزاي أنسى يا حبيبتي.” جريت بسرعة على أوضتي، وقفلت الباب ورايا.

أول لما سمعت خالي طلع من باب البيت، جريت على أوضة أمي، كان تفكيري كله إن أشوف بزازها وجسمها وهي عريانة. خبط بأمي وهي طالعة من الأوضة وهي عريانة، وأنا زبي واقف وماسكه بايدي. طبعاً أمي أتصدمت، وأنا قلبي كان بيدق من الخوف. وقفنا دقيقة نبص لبعض. وهي قالت لي بنبرة حادة: “إنت بتعمل ايه هنا.” رديت عليها بصوت عالي: “وإنتي مين كان عندك جوه في الأوضة.” قالت لي: “ما فيش حد كان عندي.” قلت لها: “أنا لسة شايف خالي طالع من البيت، وسمعت كل حاجة كنتوا بتعملوها.” أمي أتصدمت وسألتني سمعت ايه. قلت لها: “قلت لها سمعت إن أمي العفيفة بتتناك ومن مين من أخوها. قال لي وهي خايفة ومرتبكة: “ما تصدقش اللي أنت سمعته دا كان كلام بس.” قلت لها: “غنتي لسه هتكدبي كمان يا متناكة، وأنتي عايشة حياتك بالطول والعرض وما صدقتي بابا مات عشان تمشي على حل شعرك والكل ينيك فيكي.”

حضنتني جامد وقالت لي وهي بتبكي: “ما تقولش كدا على أمك.” رحت باعدها مني، وجريت على أوضتي، وهي جريت ورايا، وقعدت تنادي عليا: “كفايا بقى يا نادر أسمعني.” وأنا مديها ضهري. دخلت أوضتي ورميت نفسي على سريري، وأديتها ضهري، وهي بتقول لي أسمعني يا نادر. قلت لها: أحرجي برا وأقفلي الأوضة أنتي مش أمي وما يشرفنيش إنك تكوني أمي إنتي واحدة متناكة.” أتعصبت عليا وقالت لي: “أخرس يا كلب ما تقولش على أمك كده.” وضربتني على وشي جامد. رحت متعصب وسحبتها من شعرها، ورميتها على السرير وفي نيتي إني أغتصبها. وقلت لها: “إنتي واحدة متناكة وأنا أولى بكسك من زب الغريب.” وطلعت زبي وحطيته في بقها وهي بتقول: “كفاية يا نادر كفاية خالك عليا.” قلت لها: ” وأنا محروم أكتر من خالي وأنا أولى بكسك.” وركبت عليها ودخلت زبي في كسها، وهي بدأت تصرخ وتقول آآآآآه، وأنا بقولها: “زبي هيقطعك يا متناكة.” وهي بتقول لي: “ما تكلمنيش كده.” وأنا ماسكها من زورها وخانقها، وزبي حاطه في كسها. وقلت لها: “كسك من النهادرة بتاعي.” وبقيت أنيك فيها جامد وسقطت كل الحواجز اللي كانت ما بينا. وهي ساحت في ايدي وبقيت تقول: “آآآآآهه زبك جامد نيكني يا حبيبي دلع أمك أنا كسي ليكي.” وفضلن أدخل زبي في كسها وأطلع بكل قوة وعنف لغاية ما حسيت إني زلت لبني في كسها، وطلعته ورميت شويا على وشها، وحكيت زبي فيه عشان ينضف، وهي بتلحس فيه زي المحرومة. من ساعتها بقينا أنا وخالي بنجتمع عليها عشان ننيكها في كسها وطيزها.

ابن أختي ناكني في مؤخرتي

أنا اسمي فادية، وأبلغ من العمر 21 عاماً. في إحدى الليالي أتى ألينا ابن أختي علي يطلب مني أن أساعده في العثور على مكان لكي يقابل فيه حبيبته مريم. فأخبرته أنه لا يوجد مكان آمن سوى الغرفة الموجودة لدينا على سطح منزلنا. وبالطبع أمي تنام بعد تناول العشاء مباشرة، فوافق علي على الفور. وفي الليلة التالية حضر إلى منزلنا في الساعة العاشرة، ومعه حبيبته مريم، ثم صعده إلى الغرفة التي فوق السطح، وأنا جلست في الأسفل أرقب المنزل حتى لا يحضر أحد على فجأة. بعد ساعة أنتهوا مما كانوا يفعلونه ونزلوا. وفي اللية التي بعدها حصل نفس الشئ حيث حضر ابن اختي ومعه حبيبته عنبر، وصعدوا إلى الغرفة، وأنا جلست على السلم، وبعد حوالي العشر دقائق نزل علي مرة أخرى، وطلب مني إحضار كريم أو زيت أو أي شئ مماثل. قلت له: “ليه.” قالي لي: “عايزه ضروري يا خالتي.” قلت له: “ما فيش غير زيت الطعام اللي في المطبخ.” جرى إلى المطبخ، وأخذ منه، ثم صعد مسرعاً إلى الغرفة. أنا ظللت أفكر في السبب وراء غربته في الزيت، وصعدت ببطء وخفة أريد أن أعرف السبب. وعندما وصلت سمعت أصوات تأوهات وألم، ففزعت وأرتجف قلبي، وخفت، ثم نظرت خلسة من فتحة الباب لأرى علي ومريم عاريان من ملابسهما. ومريم في وضع السجود، وفهد من ورائها ينيكها في طيزها. كان يدخل قضيبه ببطء ويخرجه، وأنا وجهي أحمر، وأرتفعت حرارتي، وخشيت مما أرى.

نزلت وأنا مرتبكة، وأرتجف فهذه أول مرة في حياتي أرى النيك على حقيقته. وقد كنت أسمع عنه فقط. المهم نزلا بعد حوالي الساعة، وهم مطمأنان وكأن لا شئ قد حدث. وأنا ظللت صامتة، ولم أسألهما عن أي شئ. استمر هذا الموضوع لمدة حوالي شهر، وأنا أراقبهما حتى جاء إلي علي في يوم وأخبرني أن مريم سافرت، وأنه يريد مني أن أسدي له خدمه بأن أعرفه بإي فتاة أخرى. أجبته بأني بالتأكيد سأعثر له على واحدة. وبعد أربعة أيام، جاء علي في آخر الليل في الساعة الثانية عشر تقريباً، وأنا كنت على وشك الذهاب إلى الفراش. فتحت له الباب، ودخل. قلت له: ” في ايه مالك يا علي؟” نظر إلي وقال لي: “معلش أنا أسف إني أزعجتك في ساعة متأخرة زي دي، وإنتي شاكلك كنتي نايمة.” قلت له: “لا عادي.” قال لي: “فيه موضوع عايز أكلمك فيه.” قلت له: “هنا في الصالة ما ينفعش لحسن أمي تصح وتشوفنا. تعالى في الأوضة.” فدخلنا، وكنت أنا أسير أمامه. المهم جلسنا على السرير، فقال لي علي: “ياه يا خالتي أول مرة الأحظ أنك قمر كدا في اللبس دا.” فابتسمت وقلت له: “عاجبك اللبس.” تلعثم في الكلام ولم يرد، وسكت قليلاً ثم قال: “اه يا خالتي لو ألاقي واحدة تشبهك هأكون خدامك العمر كله.” قلت له: “في بنات أحلى مني كتير.” قال لي: “لا أبداً ما فيش.” ابتسمت وقلت له: “وايه اللي عاجبك في؟” قال لي: “طيزك المليانة اخخخخخ لو كنتيش خالتي.” قلت له: “كنت هتعمل ايه؟” قال لي: “اه مش عارف بس انتي ادهشتيني بالجمال ده والجسم المغري.” وبدأ يقول لي كلام مديح في جسمي وعيناي البنيتين. قلت له: “ايه يا علي مالك في ايه في دماغك؟” قال لي: “اقوللك يا خالتي وما تزعليش.” قلت له: “قول ومش هازعل.” قال لي: “أنا حاسس إني نفسي ألمس طيزك.” ضحكت فقال:”أرجوكي يا خالتي.” قلت له:”تعالا المسها.” فلمس نهداي وقال لي: “أنا يا خالتي أنا أنا.” قلت له: “قول.” قال لي: “خايف.” قلت له: “ما تخفش أنا عارفة أنك ما بتخفش. قال لي: “ما دام كدا أنا عايز أشوفك عريانة.” قلت له: “ليه عيب دا أنا خالتك.” فقال لي: “معلش” وظل يتوسل لي لكي أنزع ملابسي. فسألته لماذا يريد أن يراني عارية. فقال لي أن ظروفه صعبة وإلا سيمرض.

وافقت على طلبه وكشفت عن مؤخرتي، فقال لي: “آآآه يا خالتي أنا طيزك تجنن آآآآخ يا خالتي.” قت له: “ما تنساش إن أنا خالتك يا علي.” فقال لي: “أنا ابن اختك وبحبك.” فقلت له: “ايه يا علي الكلام ده.” قال لي: “حاسس فيكي برغبة مش عادية.” فقلت له: ” رغبة ايه.” قال لي: “عايز انيك طيزك يا خالتي.” انصدمت واندهشت من كلماته ونظراته لي، فحضنني من الخلف، وشعرت بقضيبه كالحجر في مؤخرتي. أرتفعت حرارة جسمي وتسارعت أنفاسي، ولم استطع أن أتحدث. أنهارت أعصابي. وقلت له: “لا يا علي كفاية عيب كده.” قال لي: “ارجوكي.” وورماني على السرير، وبدأ يلحس في مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمر بيديه عليها. وأنا أصبحت أشعر بقل جسدي، ولم أعد استطيع التحرك أو الكلام. وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي،وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سوياً حتى الصباح.

زوجي يسخن حين ادخل اصبعي في طيزه و هو ينيكني



رغم ان زوجي ينيك بطريقة طبيعية الا ان زوجي يسخن اكثر حين ادخل اصبعي في طيزه اثناء الجماع و قد اكتشفت الامر عن طريق الصدفة في احدى الليالي و كان الجو باردا جدا و بدانا نمارس الجماع بطريقة عادية جدا حيث ركب فوقي و هو يقبلني و يضمني اليه و هو ساخن جدا . و بدا يعريني كالمعتاد و انا اسمع اهاته و أنفاسه الساخنة و امسكت زبه حيث ان زوجي يحب ان العب بزبه و هو يداعبني حتى يبقى زبه منتصب علما ان زوجي عمره أربعون عاما و يكبرني بخمسة سنوات و قد تزوجنا منذ اثنى عشرة سنة و لدينا أربعة أولاد كلهم ذكور . ليلتها كان يقبلني و انا امسك زبه و زوجي زبه كبير جدا و لا استطيع اطباق اصابعي على زبه لكنه لم يعد زبه ينتصب مثل الماضي فاحيانا اثناء الجماع يرتخي زبه داخل كسي و عن طريق الصدفة و هو فوقي يهيئ زبه لادخاله في كسي وضعت يدي على مؤخرته و كانت اول مرة امسك له طيزه و كنت انتظر ان يطلب مني نزع يدي لكنه استمر في المداعبة و التقبيل و زوجي يسخن اكثر و هو يهيئ نفسه لادخال زبه في كسي . و قد اعجبتني طيز زوجي كثيرا فهي طرية جدا و كبيرة أيضا و بدات اقرب اصابعي من الفتحة حتى وصل اصبعي الى باب فتحة طيز زوجي و لمستها و عوض ان يطلب مني التوقف احسست انه سخن اكثر وكان الامر اعجبه

و احسست ان زوجي قد بلغ من الهيجان الجنسي مبلغا لم اعهده منه فقد اصبح يتحرك بطريقة قوية جدا رغم انه كان قد اصبح بدينا مقارنة بايام زواجنا الأولى و تعمدت تحريك اصبعي على فتحة طيزه و لاحظت انه لم يمانع بل زوجي سخن اكثر بهذه الحركة و اصبح يقبلني بعنف كبير و يمسك صدري و يداعب الحلمات بطريقة جميلة جدا . ثم أدخلت قليلا اصبعي و كانت فتحة زوجي صغيرة جدا و أصبحت بعد ذلك ادخل و اخرج اصبعي من فتحته بطريقة سريعة و زوجي فوقي حيث ادخل زبه كاملا في كسي و انا اداعب فتحته وهو مستمتع و ينيك و اهاته زادت اكثر و أخرجت اصبعي و بللته باللعاب من دون ان يحس و اعدت إدخاله في طيز زوجي و احسست ان زوجي يسخن اكثر بهذه الحركة حيث كان ينيك و يدخل زبه بطريقة كانت تذكرني بذكريات السنة الأولى لزواجنا و التي افتقدناه في السنوات الأخيرة . ثم نزعت يدي من فتحته لانني تعبت من هذه الحركة لاتفاجئ بزوجي يهمس في اذني هيا اكملي لماذا توقفتي انا اعجبتني هذه الحركة و قد سخنتي طيزي و زبي في نفس الوقت

و هنا تاكدت بما لا يدع مجدالا للشك ان زوجي يسخن لما ادخل اصبعي في مؤخرته و ادخلته كاملا و هو هائج ينيكني مستمتع جدا و زبه يخبط على كسي دخولا و خروج بلا توقف و في كل مرة يخربني انه سيقذف و رغم اني تعبت الا اني واصلت مداعبة فتحة الطيز بطريقة ساخنة جدا حتى اوصلته الى قمة رعشته و شهوته . حين بدا يقذف اكتشفت امرا جميلا جدا حيث كانت فتحته تنغلق و تنفتح و هو يقذف حيث كان يعصر عضلات طيزه فتغلق فتحة شرجه حين يخرج المني ثم يفتحها و كان سلوكا لا اراديا منه و مع ذلك لم اخرج اصبعي من طيز زوجي الا بعدما اكمل قذفه لانني اردت ان اسخنه و اعطيه متعة جنسية قصوى . في تلك الليلة ناكني زوجي مرتين على غير العادة و حتى في النيكة الثانية لم ينتصب زبه الا بعدما داعبت له الفتحة باصبعي و سخنته حيث كان زوجي يسخن و انا ادخل اصابعي باستمرار في مؤخرته و قد تعبت كثيرا حتى ان يدي صارت تالمني في الليل لكن تلك الحرارة الجنسية و القوة الساخنة التي رايته عليها جعلتني انسى كل التعب و اكتشفنا ليلتها سر تسخين زوجي في الفراش و صرنا نطبقها في كل مرة نمارس الجماع

و رغم ان زوجي يسخن بهذه الطريقة و يعجبني لكني صرت اتعب حيث عوض ان اتجاوب معه و أعيش اللذة التي يصدرها احتكاك زبه في كسي صرت اركز على طيزه و فتحته و أحيانا نسى نفسي حتى يقول لي شكرا يا حبيبتي و يسحب زبه و انا انسى انني امارس الجماع معه . و لذلك صارحت زوجي ان عليه ان يمتعني و ينيكني دون ان ادخل اصبعي في طيزه و اتفقنا انه يقوم بكل شيئ و حين يقترب من الانزال ادخل اصبعي في طيزه حتى أرى زوجي يسخن و يقذف و هكذا لا اتعب و انتشي بالجماع و بالجنس مع زوجي

احب المص بجنون و اعشق الزب في فمي حين يقذف

انا  ساخنة جدا الى درجة اني احب المص بجنون كبير جدا و احب الزب لما يدخل في فمي و كثيرا ما كنت اعض الزب من الشهوة لاني احب ان اكله ان ابلعه و امصه كاملا و حين يقذف داخل فمي اشعر بالمتعة و النشوة . ساحكي لكم عن حبيبي الذي جعلني احب ممارسة المص و رضع الزب لانه هو السبب او لنقل ان زبه هو السبب و كانت اول مغامرة جنسية بيننا داخل سيارته السوداء التي اتذكهرا حيث يومها ركنها في طريق معزول و اغلقنا الزجاج العادم للرؤية للخارجية و كنت مضطربة جدا و انا لست متعودة على ممارسة الجنس و هيات نفسي لزبه و انا اتسائل عن حجم زبه و شكله لكنه لم يطل الامر كثير حتى اطل زبه من تحت البنطلون . اه اح ما اجمل زب حبيبي كان احلى و اجمل زب في العالم و كان يشبه حبة خيار بسمرة جميلة جدا و راس بيضوي كبير و جميل و كان منتصب مثل حبة الموز حيث كان حبيبي متكئا على ظهره و زبه منتصب و لم اعرف كيف وجدت زبه في فمي و من يومها و انا احب المص و رضع الزب بجنون . يومها امسكته بحنان و دفئ و انا احس ان في زبه قلب ينبض فقد كان يكبر مع مرور الوقت و قربته من من فمي و كان لون راسه مثل لون شفاهي

و نظرت جيدا الى الزب الذي اعجبني و هيجني و حبب الي المص ثم بدات امص و قلبي يرتجف و ينبض بقوة و أدخلت أولا الراس في فمي و كان كبيرا جدا و بيدي كنت امسك الجهة السفلية و اليد الأخرى تلاعب الخصيتين المشعرتين . ثم حاولت ادخال الزب اكثر في فمي لكنه كان كبيرا جدا و حين أحوال بلعه احس انه يرتطم مع حنجرتي فاعيد إخراجه وانا ارغب في التقيؤ و حبيبي يضحك و يستفزني و هو يقول الا تعرفي كيف تمصين الم تمصي زب من قبل و صارحته اني احب المص و لكن لم امص من قبل أي زب و هو ما جعله متفاجئا جدا . ثم أدخلت زبه اكثر و بدات اتعود على زبه و كان طعمه جميل جدا و من دون ان اشعر بدات اعض عليه حتى ان حبيبي امسكني من شعري و هو يضحك و هددني ان عضضته مرة أخرى بانه سيجذبني بقوة من شعري و اخبرته ان الامر خارج عن ارادتي لانني عشقت زبه و احببته بجنون و أكملت المص و الرضع بلا توقف و انا انتظره ان يقذف كي اكتشف طعم المني و اللذة التي اشعر بها و انا أرى حبيبي يرتعش من الشهوة

و ما احلى الزب المنتصب الكبير الساخن داخل فمي خاصة زب حبيبي الذي بفضله صرت احب المص و مجنونة بالرضع و في الوقت الذي كنت ارضع له لم يبقى مكتوف الايدي بل كان يلعب بمؤخرتي و يتحسس فتحتي و من شدة شهوته طلب ان ينيكني لكني اخبرته اني عشقت مص زبه و لن اتوقف حتى يقذف و وعدته ان اتركه ينيكني بعد ذلك كما يشاء و كما وعدته اني مستعدة ان اسلمه كسي يفتحه ان أراد ذلك . و ما اعجبني اكثر هو ان حبيبي كان يشغل المبرد حتى لا نحس بالحرارة و الهواء يرتطم بوجهي و انا امص و ارضع بلا توقف حتى اصبح زبه جاهزا الى القذف داخل فمي اه اح كم كان الامر مثيرا و لذيذا خصوصا لما اعلن لي ذلك و هو لا يقوى على الكلام فمن شدة الشهوة انقطعت كل أنفاسه و غابت حباله الصوتية و ذلك حين امسك راسي و قال بصوت متقطع اه اه ساق…ذ..فففف اه اه و هكذا طارت القطرة الأولى داخل فمي و انا ازددت سخونة و هيجان و حبا في المص و أدخلت نصف زبه تقريبا في فمي و هو يقذف و انا احب المص و الزب يقذف داخل فمي و لم اكتشف الامر الا لحظتها

و كان طعم المني لذيذا جدا و فيه نوع من الحموضة الجميلة و هو كثيف مثل زلال البيض لكنه احلى بكثير و قد قذف داخل فمي كمية كبيرة جدا من الحليب لكني بلعتها كلها و لم اخرج زبه من فمي الا بعد ان ارتخى و تاكدت انه قذف كل الحليب . و نظفت له زبه حيث صار يلمع من شدة المص و اللحس و بعد ذلك صغر زبه و ارتخى و حين حاول اخفاءه منعته و بدات اصر ان ينيكني لكنه ضحك و قال ماذا تركتي لي لقد اكملتي كل الحليب و انا فقدت اللذة و القدرة على النيك مرة أخرى و ضرب لي موعد في اللقاء الموالي كي ينيكني لكني مرة أخرى كنت ارضع له زبه حتى يقذف لاني احب المص و الرضع دون ان ينيكني و لا مرة

تحرش ساخن انتهى برعشة قوية و انزال مثير من كسي

لم تكن نيكة كاملة و انما مجرد تحرش ساخن و ساخن جدا لكن كانت النهاية جميلة حيث لم اتخيل اني سانزل و اصل الى رعشتي الجنسية بمنتهى تلك اللذة و الحرارة و قد حدث الامر معي في عيادة طبية حيث ذهبت الى زيارة زوجة اخي التي وضعت مولودها و كانت العيادة مزدحمة جدا بالاشخاص في يوم صيفي حار . و لما دخلنا لاحظت احد الشباب يلاحقني بنظراته و تكاد عيناه تاكلني و كان شابا وسيما و جميلا و جسمه رياضي و مع ذلك حاولت اجتنابه قدر الإمكان ثم بدا يتقرب اكثر ويحاول القاء همسات في اذني و مع مرور الوقت اعجبني الامر و بدات اتجاوب معه و ابتسم . كان تحرش ساخن جدا انتهى بان طلب ان يتكلم معي في مكان معزول و لم ارفض طلبه حيث اتجهنا الى جهة السطح و اختبانا خلف خزان المياه الكبير و هناك عبر لي عن اعجابه بي و انه يريد ان يتعرف علي اكثر وكان جريئا جدا حيث امسكني بيديه من يداي و قرب فمه من فمي حتى كاد يقبلني و اناخجلت جدا لكن في نفس الوقت اعجبني الامر و لولا ان المكان لم يكن مناسبا لربما كنا مارسنا الجنس فيه . ثم وضع يده على خدي فزاد من تسخيني اكثر و اقترب مني ثم قال انت جميلة و مثيرة و جسمك نار و قد اشعلتي شهوتي

و من شدة الخجل الممزوج بالشهوة بقيت انظر في كل الاتجاهات حتى اطماننت انه لا احد يرانا هناك و لكن ما اخافني هو اهلي الذين جاءو للزيارة لو يبحثون عني و لذيك وقفت امامه و انا أتمنى ان يقبلني و يحك زبه عى كسي بسرعة لاعود الى القاعة . و اقترب مني اكثر و كان يهيجني بانفاسه و حركاته و انا أعيش تحرش ساخن جدا و ممتع ثم وضع يده على ظهري و نظر الى عيناي وقال هل انزل اكثر فضحكت و كانني أقول انا امامك افعل بي ما تريد فقط لا تعريني و لا تخرج زبك حتى لا يرانا الناس و الحقيقة اني كنت اريد ان أرى زبه و ان ينيكني لو كنا في مكان افضل . و أخيرا منحني قبلة جميلة في شفتي و لكن صغيرة و قصيرة حيث زادت في انفاسي و شهوتي بطريقة لم اتخيلها ابدا ثم انزل يده حتى لمس طيزي و تحسسه جيدا و حاول رفع فستاني لكني رفضت و اخبرته ان يفعل ما يريد دون إزالة الثياب و طلب مني ان المس زبه لكن رفضت رغم انه لم يخرجه بل فوق البنطلون لكني كنت خائفة جدا و الغريب في الامر اني كنت مستمتعة بتلك الطريقة كانني اعرفه من قبل رغ انه لم بيننا الا بعض المداعبات و تحرش ساخن لكنه بمنتهى اللذة

ثم سخن الشاب الوسيم اكثر و هو يحتك على جسمي و سخنني معه حيث شعرت ان رجفة قوية تجتاحني و كسي يسيل منه الماء و انا انزل شهوتي لانني لم اتعرض في حياتي لموقف مشابه و ساخن مثل ذلك . و بسرعة صار الشاب يتحسس كل جسمي و انا احس ان زبه سيثبق ملابسه و ملابسي معا و يدخل في كسي الذي غرق بماءه من الشهوة و كدت ابادله القبلات لولا الخجل و الخوف لكني بقيت واقفة انظر اليه ينيكني في ذلك المكان الغريب ثم صرت اسمع اهاته بوضوح و انا ارتعش من اللذة و الشهوة في تحرش ساخن جدا يشبه النيك حتى اني تمنيت لو كان ذلك الشاب زوجي لانه يملك طريقة جميلة في المداعبة و جاذبية قوية . و لا ادري هل بلغت الرعشة كاملة ام جزئيا الا انني كنت ارتعش و كسي يسيل من الشهوة حتى قذف في ثيابه و هو أوقف حيث عرفت انه يقذف حين انحنى امامي و لوى رقبته و اخرج اهاته الساخنة في تحرش ساخن و لذيذ جدا و بمجرد ان اكمل حتى قبلني من فمي و كانه حبيبي ثم شكرني و طلب مني ان انزل أولا حتى لا يشك بنا احد

و هكذا نزلت و بحثت عن القاعة التي كان فيها افراد عائلتي يزورون فيها زوجة اخي و انا غير مصدقة اني كنت ذائبة مع ذلك الشاب مستمتعة بقبلاته و احتكاكاته الساخنة في تحرش ساخن جدا و خاصة و اني ارتعشت و اسرعت الى الحمام و وجدت حقا كسي قد ملات الكيلوت بالماء و نظفته و مسحته ثم عدت و اطماننت على زوجة اخي و انا سعيدة بما حدث معي و بذلك الشاب الذي تحرش بس تحرش ساخن و داعبني و حك زبه على جسمي حتى قذف حليبه و انا لغاية الان لا اعرفه و لم يبقى منه الا ذكراه