الكلوت وقع من تانى

قصتي اليوم عن بنوته عندها شهوه ولكنها هي اللي تختار الرجل اللي يركب فوقها وهي اللي بتختار الرجل اللي تشعر معه بالشهوه بمجرد رؤيته . هناك رجال عندما يروا امرأه يقولون اخ من البنت دي شرموطه مخلوفه للنيك . وهناك سيدات لما يروا رجل يهيجوا عليه ويتمنوه .ويحاولوا بجنيع الطرق لفت انظاره.

فمنها من تتكلم بعيونها . ومنهم من تتكلم بجسمها . اظهار جزئ من الجسم وعرض اللحم للعين احسن وسيله لتوقيع المراه بالرجل .وهناك سيدات بيستغلوا رغبات وشهوات الرجل وعرض اجسادهن للكسب المادي ..
من احساس

كيلوت علي حبل الغسيل هي قصه لفت نظر من فتاه لرجل . هي قصه تحريك شهوه رجل . هي طلب من فتاه لرجل ان ينكها . هي عرض فتاه نفسها للنيك بس بطريقه غير مباشره.هي تاثير للحياه الاقتصاديه الصعبه ..........هي تغيير بملامح الحياه ...

كنت ماجر شقه مفروشه باسكندرية. كنت بالدور الثالث وفوقي دور رابع .
مرت الايام الاولي بسلام وليس هناك مايلفت انتباهي سوي بواب العماره وزوجته وفضولهم ومحاوله معرفه اي شئ عني لانهم كانوا شاكين بجنسيتي المصريه لان اسلوبي وملابسي لا توحي باني مصري .

كنت دائما اخرج الصبح اشرب الشاي او القهوه في البلكونه .
وفي لحظه وانا جالس بالبلكونه سقط عليه او بالتحديد علي حبل الغسيل قطعه قماش ناعمه ورديه اللون . واذا بها كيلوت حريمي شكله يجنن بصراحه زوبري شد من منظره . بصيت فوقي لم اجد غسيل او احد . استغربت وقلت لنفسي هي السما بتمطر كيلوتات والا ايه .
حطيت الكيلوت بكيس واعطيته للبواب . وقلت له اعتقد ان الغسيل ده وقع من البلكونه اللي فوقي .وذهبت لحال سبيلي وظليت بالاول افكر بذلك اللعين اللي اسمه الكيلوت وانا اتخيله مليان فخدين وطيظ ناعمين ياتري ممكن يكون شكله ايه ؟؟؟ ظليت افكر ونسيت الامر ....


مرت ايامي بسلام ولم اخد ببالي ولم افكر مجرد حاجه سقطت علي الحبل وخلاص . ممكن تحدث كل يوم . المهم كنت بمشغول باجازتي وزياره الاصدقاء حيث ليس لي اهل باسكندرية .وخرجت للبلكونه اشم الهواء وبلحظه ينط عليا الكيلوت ثانيا ولكنه المره دي داخل البلكونه . استغربت للصدفه العجيبه للمره التانيه نفس الكيلوت ازاي صح ممكن يسقط غسيل من فوق وممكن تحدث مرتين او تلاته بس باشياء مختلفه . نفس الكيلوت ونفس اللون . ايه يعني الناس اللي فوق غسيلهم كيلوت واحد . يالها من صدفه غريبه وعجيبه . ولكني سوف لا ادع الموقف يمر مر الكرام . لانها صدفه مقصوده وكمان الكيلوت المره دي مش علي حبل الغسيل الكيلوت سقط بحرفنه داخل البلكونه واشمعني لا يسقط بكل مره الا لما ادخل البلكونه . بصيت فوق وحسيت ان هناك وقع اقدام بالبلكونه العليا ولكني لم ار من بالتحديد .


احتفظت بالكيلوت بالشقه وقلت اللي ضاع او وقع منه حاجه يجي ياخدها . كنت كل يوم انظر للكيلوت وخاصه بعد رجوعي الي البيت وانا اتخيل الكيلوت مليان واقول لنفسي ياتري صاحبه الكيلوت دي شكلها ايه ؟؟ باين عليها رقيقيه وفنانه باختيار غياراتها الداخليه بصراحه كيلوت ولا اسلحه الدمار الشامل كيلوت اثر بنفسيتي كيلوت اثر بشهوتي يالها من مصادفه عجيبه . قلت لنفسي ياواد حظك كده . حسيت من الكيلوت اني محروم ومشتاق فقد حرك الكيلوت كل احاسيسي الجنسيه .
ياعني اللي رمت الكيلوت قد حققت هدفها من شغل تفكيري وتحريك فكري العميق .اخ واخ من النسوان لو حطوا رجل براسهم لا يمكن ان يتركوه الا الي طريقين اولا الجواز وثانيا السرير هذا الملعب الرهيب .اللي بتتم عليه كل العمليات الجنسيه واه واه لو كيلوت مليان ويكون بنفس نعومه ورقه الكيلوت اللي امتلكته.بيوم كنت نايم ورن جرس الباب .وفتحت الباب وانا العن هذا الزائر اللي ازعج نومي واقلق احلامي .وفتحت واذا بي اجد بنت مستوي جمالها عادي جدا سمراء البشره شعرها قصير وباين ان مكوه الشعر هرته من التصفيف وهي نحيفه ترتدي بنطلون اخضر وفانيله ضيقه . ونظرت لي وقالت صباح الخير انا اسفه قلتلها اسفه ليه . قالت اصل فيه حاجه وقعت عندك بالبلكونه وانا ببحث عنها . قلتلها ممكن تيجي بعد ساعه اكون قد شربت الشاي وفطرت وبحثت لك عن ما فقد منك .قالت اوك متاسفه قلتلها بعد ساعه بعد كده ح امشي اروح مشوار . قالت مفهوم مفهوم . كانت البنت بحدود 22 سنه رقيقيه جدا فيها لمسات الانوثه وحسيت ان البنت تتحدث بعيونها واه من لغه العيون لغه غريبه وعجيبه ممكن تقول اللي بداخل الانسان وهي اللغه الوحيده الصامته اللتي لا تكذب ولا تتجمل كلها شوق وحنيه كلها اشياء رهيبه ممكن تجعل شهوه الرجل او البنت سخنه ورهيبه وعجيبه

شئ غريب وعجيب بعد ساعه بالظبط كنت اخدت دش وفطرت وشربت الشاي وحلقت زقني ولبست ملابسي وكنت افكر بهذه الفتاه ماذا يعني تصرفاتها هل انا غلطان البنت كانت ملهوفه علي المجئ والكلام معي يالها من صدفه غريبه وعجيبه. وفجاه قطع حبل تفكري بجرس الباب واتوقعت ان يكون الطارق البنوته قلت ياواد فرصه جت واستغلها . وشوف ح توصل لايه بس خليك حذر من غدر الزمان .وكنت حاسس بشئ غريب لا اعرف ما هو
فتحت الباب واذا بالبنت وهي لابسه ملابس ثانيه ناعمه جدا ورقيقيه جدا مع ان الجو ابتدا بالبروده البسيطه فقد كانت بلوزتها تحضن صدرها وتظهر صدرها الجميل الرقيق البسيطه اللي انا اموت فيه. والبنطلون اللي لاصق بكسها وطيظها وحسيت ان البنت ناعمه جدا جدا . قالت هي انا اسفه للمره التانيه قلتلها ح تتاسفي كتير ؟؟ قالت هل لاقيت الغسيل بتاعي قلتلها ما بحستش كنت مشغول بالدش وتغيير ملابسي والفطار قالت اه انا اسفه .


المهم حسيت ان البنت فضوليه وبتبص لجوه وقالت هي المدام جوه؟؟؟ قلتلها لا انا مش متزوج ؟؟؟المهم قالت طيب ممكن حضرتك تبحث لي عن الغسيل ؟؟ قلتلها ادخلي انتي البلكونه وابحثي بنفسك علما ان الكيلوت علي الكنبه ينام وكل ليله يدفي ببيضاني وراس زوبري حيث كنت يوميا عندما افضي لنفسي بالليل كنت ادع بيه زوبري وانتشي من نعومته ورقته . البنت قالت مايصحش ادخل بنفسك دلوقت حسيت ان البنت متعوده علي الدخول. قلتلها لا ما تنكسفيش خشي روحي البلكونه واكيد عارفه طريقها . اعتقد ان نظام الشقه عندك نفسه اللي عندي . المهم دخلت البنت علي البلكونه ورجعت لي بالصاله وقالت مافيش حاجه ياتري راح فين قلتلها دوري كويس انا لقيت من اسبوع حاجه وادتها للبواب قالت اه اه البواب ادهاني !!!! قلتلها انتم متعودين علي اسقاط غسيلكم ؟؟؟ قالت لالا بس يظهر انا كنت مستعجله وعاوزه اروح الشغل فسقط الغسيل . قلتها طبعا بس انتم ماعندكمش غير كيلوت واحد هو اللي بيهرب منكم وجري علي بلكونه الجيران ؟؟؟ ابتسمت واحمر وجهها خجلا وقالت انت اكيد لقيت حاجه ؟؟؟


بصراحه روحت لمكان الكيلوت ومسكته وفردته وقلتلها هو ده بتاعك البنت خطفته من يدي وحطيته ورا ظهرها وقالت لي انت حضرتك جرئ اوي ازاي تلائيه وماتقوليش ؟؟ انت بتلعب بيا . قلتلها ممكن اقول الصراحه ؟؟؟ بس الاول تحبي تشربي شاي او نسكافيه او حاجه ساقعه ؟؟ قالت ميرسي ميرسي انا لازم اروح قلتلها لالا انتظري قالت هو حضرتك مصري قلتلها انتي شايفه ايه ؟؟؟ قالت اصل لهجتك فيها لكنه كده وكمان الشقه دي مابيسكنهاش الا العرب والاجانب .قلت لنفسي البنت دي عارفه هي عاوزه ايه .


قلتلها هو انتي اسمك ايه ..؟؟ قالت ندي قلتلها وسنك كام قالت 22 عرفت انها بتشغل بشركه سياحه وانها من احدي مدن القناه وحسيت انها عاوزه تتكلم قلتها اقعدي انا معي شيكولاته من سويسرا قالت لي يااااااه سويسرا مره واحده قلتلها لا مرتين سي ويسرا زي سي السيد ضحكت بصوت عالي . قلتلها اقعدي اقعدي نشرب حاجه ونتكلم شويه . قالت لا انا ح اروح واجيلك بالليل لما اخلص شغلي .قلتلها وعد قالت وعد تركتها تمضي لحال سبيلها . وذهبت انا لمشواري وطول النهار وانا افكر بهذه الانثي المملوئه نعومه ورقه وعندها فضول . وقلت لنفسي ح تيجي والا لا ؟؟؟
رجعت للبيت بدري علشان استقبل الضيفه ولكنها لم تحضر وحسيت اني اخدت بمبه كبيره . خرجت الموضوع من فكري وجلست اشاهد احد الافلام العربيه الابيض والاسود . وروحت بشوارع زمان ومصر زمان النظافه والشوارع الجميله والهدؤ . اخ من متعه الزمن الجميل .بعد شويه بحوالي الثانيه عشر والنصف مساءا سمعت صوت كعب عالي فوق ومشيته رقيقيه جدا حسيت ان البنت جت لفوق وقلت لنفسي ياتري المره دي ح تيجي والا ح ترمي الكيلوت من البلكون قلت لنفسي يارب يكون المره دي الكيلوت مليان . وفكري يروح ويودي . المهم انا عملت صوت تحت علشان يوصل لفوق . وجلست افكر ياتري ح تيجي والا لا ؟؟ سمعت صوت الدش بالحمام العلوي .؟؟؟ قلت لنفسي يمكن بتلبس وتغير ملابسها علشان تنزل ؟؟؟ المهم استمر الوضع نصف ساعه وفقدت الامل .
وفجاه رن جرس الباب حسيت بامل جميل وقلت لنفسي نيكه ياواد نزلت عليك من فوق . اتمنيت تكون هي ... بصيت من العين السحريه لاجدها بالباب ... ودخلت لجوه زي الحرامي اللي عامل عامله ... حيت انها بتدخل بسرعه لحسن حد يشوفها .. كل الظواهر بتقول انها بدايه نيكه ...المهم دخلت وقلتلها تشربي ايه قالت لالالا انا طول النهار بالشغل بشرب قهوه وشاي قلتلها طيب ايه رايك بالبيبسي قالت لا احب البيبسي قلتلها طيب قطعه شيكولاته قالت اه دي حلوه اوي القطعه اللي اخدتها منك الصبح قسمتها مع زميلتي بالشغل وقالت انها طعمها حلو اوي اه سويسرا بقى...
انت ليه مش متزوج ؟؟؟ قلتلها علشان نسيت الزواج وضحكنا وقالت حد ينسي يتزوج قلتلها انا ... المهم حسيت ان البنت يجي منها وانها نفسها تتعرف ... واحس بسخونه كس البنت دي الي كانت لابسه بنطلون اسود استرتش ولازق اوي علي كسها وعلي طيظها وتي شرت ابيض به ورد وردي رقيق . كانت تجلس علي الكنبه .قلتلها اسمعي انا ح اوريكي شويه صور كانوا محطوطين علي الكمبيوتر الاب توب بتاعي .... جلست بجانبي وقلتلها بس ابقي دوسي هنا بالماوس واتفرجي عقبال ما اعمل شاي وارجعلك قلتلها تشربي شاي قالت لالالا قلتلها خدي شيكولاته قالت عندك مانع اخد واحده تاني قلتلها العلبه كلها ملكك انتي خلاص . روحت المطبخ وكان من ضمن الصور صور سكس لي مع بنت سويديه ... المهم رجعت ولقتها بتقولي باين عليك مابتضيعش وقت قلتلها يعني ايه قالت يعني كده ... وورتني الصوره قلتلها اه دي ماريون ... قالت اه عادي خالص مريون ؟؟؟ وضحكت ... جلست جنبها وكان الكمبيوتر مليان صور لي ولزميلاتي وزمالي بالعمل وسهرات ... جلست بجانبها ...وابتدات اكلمها بايدي واحط ايدي علي ظهرها وبعد شويه فخدها وهي بتتفرج علي الصور بفضول ...


المهم البنت ملمس جسمها كان زي الحمامه حسيت ان البنت بتجاوب معي وفجاه قلت لي ارجوك بلاش كده انا مش بتاعه الحاجات دي حيث يدي ظلت تتعمق بجسمها وابتدات اغطس بيدي اكتر وكثر وحسيت بنشوه غريبه. قامت البنت من مكانها وقالت انا لازم اطلع انت فهمتيني حضرتك غلط . قلتلها لا صدقيني انا فهمك صح ميه بالميه .مشت البنت ناحيه باب الشقه ولم امنعها من الخروج وقالت تصبح حضرتك علي خير وطلعت لفوق طبعا كان لازم اتركها تروح ولا ارغمها علي شئ
طلعت البنت واخدت معها شهوتي وراس زوبري كانت تود تطول وتطول حتي تصل لها .بصراحه انا تعبت وحسيت بشهوه رهيبه وتمنيت لو البنت ترجع تاني . بس حسيت بشئ ان البنت مشتهيه كتير وهي بتحاول تتقل وقلت لنفسي اصبر علي الاكل علشان يستوي علي نار هاديه وساعتها ح يبقي طعمه جميل اوي .

وتناسيت البنت وقلت لنفسي سبها براحتها ولو عاوزه ح تتصل وح تسلم . طبعا هي مش ح تسلم بسهوله بس ح تسلم .المهم مر يومين ونسيت واستمرت بحياتي . وكنت يوم الصبح بستعد للنزول . وفجاه دق جرس الباب قلت لنفسي يمكن المكوجي جاي ياخد المكوه . فتحت الباب واجد البنت لابسه جونيله جينز وبلوزه خضراء رقيقيه ومش عارف ليه اعجابها الدائم باللون الاخضر ده ايه . قالت صباح الخير قلبي وزوبري انتفضوا من مكانهم .وحسيت بمتعه وبروده تسري بجسمي .قلت صباح النور!!!! قالت ايه ازعجت حضرتك قلتلها لالالا ابدا اتفضلي قالت بس انا الكبريت بتاعي خلص وقلت يمكن عندك كبريت قلتلها طيب ادخلي الاول.............. قالت اصلي مستعجله ... قلتلها نشرب الشاي هنا الاول وبعدين اخدك بطريقي بتاكسي ...... قالت انا مش عاوزه اتعب حضرتك قلتلها لالالا مافيش تعب


حسيت ان البنت عاوزه تدخل وتتكلم ... حسيت ان البنت مولعه .... من لخبطتها والكلام اللي مش مرتب وحسيت ان البنت بترتعش .... دخلت المطبخ وحطيت براد الشاي علي النار وكان قلبي وجسمي مولعين اكتر من البوتوجاز ... المهم ...
وقفت امام البراد وفجاه وجدتها بجانب كتفي وقالت طيب طيب سبني اكمل انا الشاي قلتلها لالالا اقعدي وانا ح اخلص الشاي واجيلك . قالت اصل مش معقول كده قلتلها ايه المعقول ؟؟؟؟ وكان نفسها ابتدا يزيد وحسيت ان البنت غير طبيعيه المهم بصيت لها ووضعت ايدي علي كتفها وقلتلها انتي ضيفتي وانا سعيد اني بعملك الشاي واعتمادي علي نفسي ده شئ طبيعي .... قالت واضح واضح وظلت يدي تطبطب علي كتفها وفجاه ثبت يدي علي ظهرها ومسحتها لفوق واعلي وبععد ذلك ضمتها لصدري ... حسيت ان البنت نامت بصدري وحسيت اني لو ما كملتش معها الان مش ح اقدر امسكها تاني .... لمست علي خدودها ومسحت خدودها وحسستها بالرومانسيه وكان موقف سخن جدا ... المهم مسكتها وضمتها وبوستها بوسه رقيقيه بشفايفها والبنت راحت شويه وازدادت حراره البوسه ومسكتها وضمتها وكانت المياه بتغلي والبوسه ابتدات تغلي وفجاه بعدت وقالت الشاي الشاي ... قلتلها مش مشكله الشاي وقفلت النار ... وشدتها علي الخارج ... واخدتها علي الكنبه ... واخدتها بحضني وحسيت ان البنت بتتمتع من الحضن ومص الشفايف واللسان ... حسيت ان البنت بتموت من البوسه ... مش عارف انا ليه ابتدا معها وليه هي سابت نفسها ؟؟؟؟ بس اللي كنت حاسس بيه اني انا وهي عاوزين بعض

حسيت ان فيه شئ بداخلي وداخلها بيدفعنا لبعض ... لمست صدرها الصغير بحنان ... اخدتها بصدري ... ابتدات اضع يدي علي فخدها من فوق الجونيله او الجيبه . وابتدات ادعك كسها.........وهي تقول استاذ احمد بتعمل ايه ........ قلتلها بعمل اللي انتي عاوزاه وانا عاوزه ...... حاولت افتح سوستة البنطلون وهي لا تستسلم . المهم حاولت ادخل كف ايدي بداخل البنطلون من غير مافتح السوستة . ونجحت ووصلت للكيلوت وحاولت ادخل صباعي تحت الكيلوت ... وهي تقاوم بضعف .... لحط ما صباع يدي الصغير وصل لشعر كسها وابتدات تضعف شويه واناببوسها . ارجعت كفي ونجحت بفتح زرار البنطلون العلوي وانفتح البنطلون شويه . حاولت ادخل كفي من تحت الكيلوت.. وهي تقاوم ... واخيرا وصلت لكس البنت الملئ بالشعر ... ووصلت لكسها وهي ابتدات تدفع يدي بضعف وحسيت ان البنت شويه شويه بتستسلم . واخدت باللعب بكسها واخيرا ابتدات البنت بالاستسلام وانفسها تزيد وايدي حست بافرازاتها وحسيت ان البنت مولعه نار ... بس كف يدي كان بيحاول يبحث عن الدخول لكسها وسط غابه الشعر ... المهم...... وصل صباعي الوسطي ودخل لكسها وحسيت ان البنت بتشهق شهقه غريبه وعجيبه ..... واستمريت بدعك الكس من الداخل واخيرا فتحت سوستة البنطلون واخذت بتنزل البنطلون لاسفل ...وهي ابتدات تساعدني علي كده ونزعت البلوزه الخضراء وكان صدرها صغير جدا وحلمته متل الحمصه وبازه للخارج

مسكت صدرها واخدت ادلك فيه وكانت البنت بتصوت ........ دعكت كسها اكتر واكتر ونزلت علي فخادها امسكهم بكفوف يدي . اجلستها علي رجلي وظهرها بصدري واخدت ادعك بكسها وافتح رجلها ويدي الاخري لفت حول صدرها ..... كانت لابسه نفس الكيلوت اللي ارسلته لي من قبل ................ المهم قرفت الحس كسها من الشعر الكثيف اللي مالئ كسها ... المهم كان البوس والتدليك والفرك والدعك اساس العمليه ........ الي ان راس زوبري خلاص كانت ح تنفجر من الشهوه ... خلعت ملابسي واخدتها علي غرفه النوم .......... منظر رهيب انك تاخد بنت من الصالون لغرفه النوم ........... والبنت تمشي معاك بخطرها وشهوتها ......... كانت البنت وانا مسكها كانها اسيره بيدي كانت البنت خلاص عاوزه وعاوزه ...... دفعتها علي السرير واستمريت بتقبلها واستمريت بدعك كسها ..... حتي قالت احمد انا بحبك خلاص دوبت دخلو بقي ....... روحت رافع رجلها الصغيرتين علي كتفي وكانت كلها تحتي وزوبري يندفع بكسها وافترسها جنسيا وهنا اطلقت صرخه من الالم والمتعه وحسيت ان راس زوبري بيخترق لحم خرم كسها وحسيت ان راس زوري بتسبح في بحر افرازاتها وزوبري بيدخل ويطلع متل المكوك في الماكينه وهي بكل دخول وضرب جدار رحمها من الداخل بتصرخ وتشهق وتصرخ اكتر واكتر من المتعه .. وانا لافف يدي حول جسمها وماسك صدر الحمامه وانيك وانيك كانت متعه لي ان اسمع صراخها وحسيت بشهوه وحسيت ان البنت فنانه بالنيك وان تجاربها كتيره وكانت تقول اديني اكتر واكتر اخ منك بحبك نيك نيك ياعيني علي بضانك اموت ببضانك حتي انه جائت لحظه واندفعت افرازاتها للخارج وارتعشت رعشه غريبه وجسمها كلو ارتعش لدرجه اني لم اتمالك نفسي واندفع المني من راس زوبري وحسيت ان البنت بتشتهي ان تاخد كل المني بكسها وحسيت اني رويت عطشها ........بعد مانكتها قلت لها انتي ليه مش شايله شعر كسك.قالت اصل ماما منعانا نشيل الشعر طالما مش متزوجات .. علشان امها لو شافتها لا تظن فيها شئ ولما تتزوج الدكاتره بيرجعوا اللي عملوا الزمن سهل خالص . المهم البنت قالت انا لازم اروح الشغل اتاخرت والمواصلات صعبه لازم اخد تاكسي ............ المهم قلتلها ادي خمسين جنيه خدي تاكسي ولما ترجعي ابقي اكلمك بالتليفون
.


واخدت رقمها ونزلت البنت لتروح لشغلها فقط غسلت نفسها بالحمام ولبست بسرعه .... وكانت نيكه رهيبه واتمنيت ان البنت تيجي تاني فكسها مولع نار وانتظرت لحد الليل ............................
وبالليل اتصلت بيها وردت علي ........ قلتلها ايه مش ح تنزلي ......... قالت احمد انت لازم تعرف حاجه ... قلتلها ايه .. قالت انا باخد 100 جنيه بالمره........ نزل علي كلامها مثل الصاعقه .... وقفلت التلفون ..... وحسيت اني لاول مره اكون حمار . وما افهمش ان البنت بتكسب من عرق كسها وانها عرضت علي نفسها كي تسترزق مني ... وتركتها لاني لا اؤمن بالجنس المباع . الجنس احاسيس ....... الجنس ليس سلعه . الجنس لا يباع ولا يشتري فنحن لسنا *******..

لبنى وساهر المتعه الجنسيه

أحب أعرفكم بنفسى بالأول
أنا دكتور ساهر اربعون عام قصة اليوم بطلتها عضوه  وبعد اللقاء الجنسى وما دار بيننا طلبت منى أن اسرد اللقاء وما دار خلاله من امتاع لكلانا نحن الاثنين وبالأول رفضت الافصاح عن اللقاء لكنها الحت علي وترجتنى أن يكون لقائنا زو طابع خاص وان يظل محفور فى الذاكره من خلال طرحه هنا من خلال بوابتنا الكبيره  وكى يستفيد من المتعه  الجنسيه  التى مارسنها سويا كل اعضاء عرب نار الغوالى ...؟
بالاول اسمها سرى ولدا سأختار لها اسم اخر مقارب لأسمها الحقيقى وليكن . لبنى . عمرها خمس وثلاثون عام قوامها ممشوق زات شعر ناعم اسود كما الليل عيونها بنيه تمتلك صدر مكتنز ورائع خصرها نحيف تمتلك ارداف طريه مدوره ملتهبه طولها حوالى 165 سم بكل المقاييس هى رائعه بالفعل أمراءه ساخنه تمتلك نظره جنسيه كلماتها سكسيه لها يقف الزب احترام وتقديرا ابدء معكم كيفية ترتيب الميعاد واللقاء
بالأول
زات يوم رن هاتفى الجوال واذا بصوت رقراق ناعم كما زقزقة العصافير وتغريد البلابل بعد التحيه وسألت من معى وأذا الرد أتانى أنا لبنى دكتور ساهر عضوه معكم بمنتدى عرب نار ارسلت لك رساله والتقينا عبر الأميل مره وخلالها اعطيتنى رقم الجوال الخاص بك وبعدها لم نلتقى خلال الأميل لكنى ذهبت بالقرب من عيادتك لأتأكد انك اعطيتنى رقم الجوال الصحيح وتأكدت وبعدها ها أنا احدثك
صراحه تفاجئت من جرائتها ومن صدقها المهم قلت لها أهلا بك بماذا تأمرينى مدام لبنى وانا صراحه لم متخوف من الحوار لانى لم اتذكر الحوار لكن من حلاوة صوتها ونبرته قلت أكمل واحاول اصدق قالت اريد مقابلتك فهل تسمح لى ان أتى لعيادتك لأقابلك بكل تأكيد اسمح مدام لبنى هذا كان ردى حددنا الميعاد اليوم الساعه وبعدها حاولت ان اطيل الحوار معها لكن للاسف قالت اترك كل شيئ الى ان نلتقى وافقت على مضض لان بكل صدق صوتها اغرانى وطريقة نطقها الأحرف هيجتنى المهم انتظرت اليوم والساعه على نار وباليوم الموعود اخليت العياده من العاملين بها من طاقم التمريض وخلافه وظللت وحدى انتظرها وفى الساعه المتفق عليها فوجئت بالجوال يرن فرددت وادا بها تقول انا اسفل العياده دكتور ساهر قلت اصعدى سأنتظرك امام باب العياده وبالفعل صعدت وعندما رأيت انثى باهرة المنظر رائعة الجمال لم اصدق نفسى ولم اتمالك نفسى واذا بى اقول لها مدام لبنى من قبل ان تكمل الصعود فأذا بها تبتسم وتقول نعم انا ابتسمت ورحبت بها ودخلنا العياده وأنا فى حالة زهول هل انا صاحى هل دا حلم ام حقيقه لم اتخيل ان هناك سيدات بكل هذا الجمال مهما وصفت لن استطيع فجمالها لا مثيل له لاحظت انبهارى واعجابى فقالت مالك دكتور ساهر قلت ابدا ما فيه شيئ بس صراحه انت كما نجوم هليود فتبسمت وجلست وجلست امامها وانا منبهر وغير مصدق ان تلك الانثى الفائقة الجمال جالسه امامى وانها لحظات قد تفصلنى من مضاجعتها وممارسة الجنس معها وساد الصمت بضع ثوانى واذا بها تقول مالك دكتور ساهر هنفضل كدا ساكتين فتنبهت لها وقلت بلاش دكتور دى خليها طبيعى انا ساهر وانت لبنى فأبتسمت واومات برائسها فمددت يدى وانا اقول لها من اين انت وهل بالفعل انت عضوه بعرب نار فردت انا من حى قريب منك وفعلا انا عضوه بعرب نار واسمى كذا وبالفعل اعجبنى عرب نار ومن فيه وخاصة انت فأسلوبك راقى حتى خواطرك جميله وقصصك التى ترويها اشعر من خلالها اننى البطله حتى قررت ان اتعرف بك والتقى بك وتكون لى قصه تكتبها وتسردها كباقى قصصك فقلت وهل توافقى ان اكتب ما دار بيننا قصه قالت اوافق هدا طلبى وشرطى لكن بدون ذكر اسمى الحقيقى او حتى ذكر اسمى بعرب نار قلت نترك هدا الامر لوقت اخر فتلك اللحظات اريد ان استمتع بجمالك وبكل انش فى جسدك فضحكت ضحكه كلها دلع وميوعه وقلت لها هل تودى ان نذهب لشقتى ام بالعياده فقالت هنا بالعياده فامسكت بيدها ودخلت بها غرفتى وهى غرفه مخصصه لمثل هذه اللقاءات وملحق بها حمام خاص وعندما دخلنا الغرفه اذا بها تخرج قميص نوم موف وسنتيانه وكولت نفس اللون فأرشدتها للحمام فدخلت وخلال خمس دقائق جهزت انا جلسة اللقاء من مشروبات روحيه وشغلت الميوزك واشعلت بضع شموع وبدلت ملابسى وارتديت روب بدون لبس اى شيئ تحته وهى خرجت ويا هول ما رايت بصدق لا استطيع وصفها لكنى حسدت نفسى عليها وقلت هل سأقضى الليله بأحضان تلك العصفوره الرقيقه وقابلتها وانا واضع يدى على ظهرها ويد ممسكه بيدها فرات ما جهزت فقالت واضح ان دى مكنتك مش عيادتك ضحكت وقلت شيئ لزوم الشيئ وناولتها مشروب وارتشفت منه بضع القطرات واخدته منها وارتشفت انا ما بقى فأحسست بعسـل شفاها على حواف الكأس فاحتضنتها ورقصنا على انغام الموسيقى وتهاديت وهى بين احضانى وخلال الرقص لامست كل جسدها وارتشفت من شفتيها وداعبت بالسانى فاهها وخلالها شعرت بها ترتجف والقشعريره تسرى جسدها واحنيت على صدرها اقبله ونحن نرقص واداعب حلماتها الورديه من فوق السنتيان والقميص حتى بللت لباسها من كثرة مداعبتى لحلماتها وهى تركت نفسها وكانها محرومه من الجنس واللمس منذ اعوام مضت ويتخلل صمتها وحوحات واهات وغنجات تذيدنى هيجان حتى لم اعد استطع الصبـر فحملتها بين زراعى وطرحتها فوق السرير وبدءت اخلع عنها القميص وتركتها بالسنتيان والالكولت وانا فوقها متكأ اداعب تاره خديها وشفتيها وتاره اداعب اسفل صدرها بالسانى واداعب صرتها وادخل بها لسانى وخرجه وكأنى انيك كسها وهى تتاوه وتغنج اوووووف ساهر لمستك حلوه بحس بدغدغه وانت بتلمس جسدى بالسانك ااااااااااه ااااااااااااح مان ساهر الحس وبوس بطنى وصرتى مص حلماتى ودوق عسـلهم وانا لازلت اداعب بيدى صدرها وافرك حلماتها وبالسانى اصعد تاره وانزل تاره على بطنها حتى صعدت بشفاهى امتص من صدرها وخلعت عنها السنتيان وبدءت
امتص من رحيق حلماتها وظللت ارضع بهم وامضغهم بشفاهى واسنانى مضغ خفيف لا يؤلم وهى تتاوه وتعالة غنجاتها وتذايدة تاوهاتها اااااااااااااااااه كمااااااااااان بالراحه ااااووووف لالالا كمان اوى الحس وبوس ومص ااااااااااااى كمان ساهر مش مصدقه انى هتناك منك لمستك حلوه
اااااااااااخ نيكك لكسى هيبقى ازاى ااااااااااه اااااااااااااح نيكنى بقى حرام عليك ريحنى وانا لازلت اقبلها تاره وامتص شفتيها تاره والعق حلماتها تاره حتى شعرت بها لم تعد تحتمل فنزلت الى كسها وخلعت عنها الكولت واقتربت بفمى من كسها وبدءت اقبله وبالسانى امرره على حواف شفراتها من الخارج والداخل حتى شعرت انها اتت بمائها فكان طعمه لا يوصف ولم اتذوق متله من قبل وكأنها المره الاولى التى اتذوق فيها ماء انثى وظللت بالسانى انيك كسها وافرك لسانى فى بظرها الذى وبدوره انتصب وصار متحجر من لمسى له وأدخلت لسانى فى اعماق كسها ويدى ملتفه خلف اردافها تداعبهم وتفرك بهم وكل فتره اداعب فتحت طيزها والمسها بأصبعى وهى تتاوه ااااااااه ااااااااااااااه كمان نيك اااااااااااوف مش متحمله نيكنى اااااااااااااااااااى اااااااااخ نيك ساهر لسانك جوه كسى جننى اااااااااااخ ااااااااااااه ااااااااااى نيك كمان ريح كسى متع كسى لزبك محتاجه للمستك ااااااااااااه ااااااااااااااووووووف اااااااااااااااااااااح كمان نيك وانا كلما سمعت غنجها زدت بلحسى لكسها وبلمس خرق طيزها ودعك شفرات كسها بشفاهى وهى تصرخ انا بحبك انا من اليوم مش هسيبك لازم تنكنى على طول انا محرومه من متعة الزب اااااااااااوف اااااااااااااخ بحبك ساهر نيكنى ساهر انا ملكك انا لبوتك اااااااااااااااه وانا يذداد هياجى فأعتدلة على حرف السرير وامسكت بساقها ورفعتها على اكتافى وساق اخرى حول خصرى واقترب بزبى من كسها وامسكت بها وفركت راس زبى بأشفارها صعود وهبوط وهى تصرخ وعلى صوتها ااااوف ااااخ ااااه نيك كسى دخله ساهر نيكنى بقى مش مستحمله ااااااااه ااااااااااى كسى هايج كسى مولع نيك كسى بزبك ساهر وانا لا زلت افرك بزبى كسها واشفاره واحكه بقوه ببظرها وبدءت ادكه فى كسها بحنان ورويه وهى تهتز وتقترب بجسدها النائم من زبى كأن كسها يريد ان يبتلع زبى فضغط بزبى على كسها حتى غاص فى اماق كسها وهى ترهص من تحتى وتغنج وتتمتم بكلمات جنسيه وسكسيه بطريقه تلهبنى نيك ساهر زبك ملك كسى سيبه جوه نيك ريح كسى انا متناكتك انا لبوتك كسى اااااااااااه يا كسى كسى هيرتاح اخيرا زبك هو راحتى نيك ساهر اوووووف اااااى اااااااه نيكنى كمان خلى كسى يجيب عسـله
وانا احرك زبى بكس لبنى اخرجه وادخله بقوه وعنف حتى قذت مائها للمره الاول فأوقفتها ولم تستطع الوقوف والنهوض فلم تتحملها اقدامها وجلست انا ومددت ساقى واجلستها فوق زبى صدرها بصدرى حلماتها تلامس شعر صدرى شفتيها التهمهم بشفتى ولسانى يداعبهم وساقيها ملفوفتان حول خصرى ويدى تحتضنها من الخلف واضغط عليها ليدخل زبى لاخر كسها وهى تهتز بحضنى وزبى يغوص بكسها يخرج ويدخل واضمها بقوه حتى شعرت ان زبى سيخرج من بين شفتيها وهى تصرخ ااااى ايه دا ايه النيكه دى والوضع دا مش معقول اااااااااه حلوه نيك كمان بقوه شدنى ليك دخله للاخر ااااااااااااااااايي كمان ساهر زبك جنان زبك هيخرج من بؤى ااااااااااااااااايييي اااااوووووف اااااح نيكنى اول مره اتمتع بالنيك كدا نيكك ممتع وزبك ممتع اااااااااااه ااااااااااااااااااااح اااااااااييي ااااااااوف كمان ساهر وانا اضمها بقوه واجذبها لزبى بقوه وزبى يدك حصون كسها حتى شعرت انه احتضن رحمـها وظللت انيك بها بهذه الوضعيه فتره ليست بالقصيره حتى شعرت بمائها وسخونته على ساقى فحملتها ووقفت بها ولا يزال زبى فى كسها ونيمتها على السرير وانا فوقها وزبى بكسها وساقيها الاثنين لاعلى وهى ممسكه بهم بيديها وانا بكل قوه وعنف ادك كسها بزبى وافتتح كل ماكان مغلق بحرب جنسيه زبى متمرس فيها وهى تصرخ اااااييي كمان ااااه نيكنى انا لبنتك حبيبتك انا لبوتك عشيقتك ااااااح كسى هيتكلم ااااااخ منك ساهر ومن زبك الجبـــار كسى عشق زبك كسى بيذوب فى زبك وانا ارتفع وانخفض على كسها وجسدها ويدى متكأه على صدرها تداعب تاره حلماتها وتاره وانا اهبط امتص بلحظه شفتيها وهى تاره تترك ساقيها وتفرك بجسدى وتداعب شعر راسى وصدرى وظهرى وهى تردد هاتهم بقى اروى كسى كسى عطشان غرقنى كب وهات دوقنى فهجت اكثر واتتنى الرعشه وبدء زبى ينفض حليبــــه فغاص فى اعماقها وهى تان وتصرخ ااااااااه سخنين اوى اااااااااااااااااه حلوين اوى ولعو فى كسى اااااااااااااخ كمان سيب زبك بكسى خليه لاخر قطره جوه كسى وانا سكنت بجسدى فوقها وتركت زبى ينتفض بداخل كسها حتى اعتصرة اخر قطره منه وظل بكسها حتى ارتخى بعد فتره ونمنا بجوار بعض حوالى ساعه نداعب بعض ونردد ما حدث بالنيكه وكم هى استمتعت باللقاء وتواعدنا على تكرار هدا اللقاء الجنسى كلما سنحت لها الظروف سواء بالعياده او شقتى وبعدها دخلت اخدت الشور وارتدت ملابسها وقبلتها واحتضنتها واقسمت لها ان كسها نيكتها لم انل مثلهم ابدا وانها اكثر انثى اثارتنى واجمل انثى نكتها فضحكت وقالت وانت ساهر دكتور كس شاطر انا هتابع معك على طول كلما تعب كسى ساتى لك كى تطببه فضحكت واوصلتها لباب العياده وعدت انا نمت وظللت طوال الليل معها على الهاتف نتكلم حتى اننى من هياجى ومتعتى معها نكتها خلال مكالمتى لها بالجوال ولم افيق الا والتلفون ملقى بجانبى على السرير فأبتسمت وقلت لبنى نيكتها كلها فوائد ولن اتركها ابدا فكس مثل كسها محال ان ينساه زب تذوقه والى هنا انتهى اللقاء الاول مع لبنى سيدة زبى الأولى

الدكتوره عفاف

الدكتورة عفاف
مرحباً .. أنا أسمي خالد ،، عمري اثنان وعشرون سنة ،، من أسرة غنية ،، وأدرس الآن في أحد الجامعات المصريه ،، قسم آداب بسيوني العجوز المصري زميل والدي في المدرسة سابقاً كان في أستقبالي في مدينة نصر بالقاهرة .. وكم كان رائعاً مرحاً ذلك العجوز .. فأستقباله ومعاملته لي كانت تثبت ذلك لاحظت بأن توصيات والدي أتت ثمارها فقد كانت الشقة في مدينة التوفيق الدور الثامن..شارع الطيران بجوار وزارة الطيران رائعة جداً جداً وفيها كل سبل الراحة التي تتكفل بي في الدراسة في اليوم الثاني حملت أوراقي وأسرعت خطاي قاصداً دائرة التسجيل ،، وكعادتي أسير بخطى واثقه ورزينة لا ألتفت يميناً ولا شمالاً ،، لكن الأعلانات والصور في الطريق كانت ملفتة لأنظاري .. فالفراعنة معروفون في جمال الجسد ؟ ولست أنا من يعرف ذلك بل الآلاف من قبلي أعترفوا به في الجامعة وجدت جمع كبير من الطلاب محتشدون أمام بعض الأعلانات .. قاومت قليلاً ولكن فضولي دفعني أن ارى مالذي يحدث هناك ،، الدكتورة عفاف ستنير كليتنا ودروبنا عنوان فقط على لوحة خشبية تساءلت في نفسي : وماذا ستدرس الدكتورة عفاف هذه ؟ ثم قلت : الخبر اليقين في دائرة التسجيل ،، أسرعت الخطى قاصداً الدائرة ،، مددت يدي لأفتح البوابة الزجاجية فرأيت من خلف الزجاج فتاة رائعة الجمال تجلس على كرسي خشبي ومن حولها العديد من الطلاب في الحقيقة جمالها كان رائعاً جداً وبطريقة عفوية مصمصت شفتاي وأنا أحاول جاهداً أن لا أبدي أي أهتمام لها وأسرعت باتجاه المكتب مرحباً سيدتي هل عندكم تسجيل للطلاب المغتربين لا .. فقد اغلقنا باب القبول منذ ثلاثة أيام ولكنني بحاجة للتسجيل الآن فماذا سأقول لأهلي بعدما جهزوا كل شيء يمكنني وضع أسمك في قائمة الأنتظار في حال انسحاب أحد الطلبة فأسجل أسمك الموقف وخبر النبأ كان كالصاعقة ولم أدرك وعي من جديد إلا وأنا وسط حشد كبير من الداكاترة الأفاضل والطلاب الميامين وبالفعل لم أرى إلا تلك الفتاة وهي تضعني على ساقها وتربت على كتفي أن أفيق ،، رائحة عطرها كانت كافية أن تفيق أي شخص مخدر بأبرة فيل ،، هممت بالقيام خجلاً من الموقف فنظرات الجميع لي كانت حزينة ومتحسرة وأنا لم أبدي ضعفي لأي شخص كان ،، وكيف يكون حالي هنا ،، فعلاً كان الموقف صعباً ولكن كلمات تلك الفتاة كان بمثابة القوة النووية التي أعطتني الطاقة للنهوض مسرعا للخارج ولكن أصابع وكف يد تلك الفتاة كان حساساً جداً فلم أستطع أن أسحبها وأنهزمت وراء عصرها ليدي وهي تحاول أستدراجي لغرفة بجانب مكتب التسجيل في المكتب وجد لائحة صغيرة مكتوب عليها عفاف هشام ، دكتورة فلسفة

لا أعرف أحست بالأرتباك ،، هل هذه الفتاة الصغيرة هي نفسها تلك الدكتورة أم هذه أبنتها ؟ اتصالها ولهجتها القوية لبريفسور مدير الجامعة لقبول طلبي بالألتحاف أثبتت لي بانها الدكتورة نفسها . انتظمت في الدراسة وخصوصاً مادة الفلسفة (( 402 )) إلا إني لم أفهم من المحاضرة أي شيء لكثرة الفوضى والتعليقات الجانبية والنكات المفتعلة أثناء المحاضرات إضافة بأن تلك المحاضرة رائعة القوام فكان تركيزي ينصب على ترحكاتها أكثر من لسانها ولا أعرف مالذي دهاني وحتى أكون دقيقاً في الوصف التسريحة المبهرة والفساتين التي ترتديها والعطر النفاذ شل تفكيري وأكاد بالقوة أسمع همساتها وهي بجانبي فلقد كنت في الصف الأول رغم إني طويل القامة كل ما أسمعه من محاضرة الدكتورة هو الختام وهي تقول أكتفي بهذا القدر اليوم والذي يرغب في السؤال فليتفضل ،، كانت تلك أقسى أوقاتي في الجامعة فمعها يتعين علي أن أنتظر يومين أخريين حتى أراها تجوب أمامي من جديد وأعود أغرق من جديد في بحر أفكاري متسائلاً : وهل فهمت يا خالد حتى تسأل ؟ هل هذه محاضرة تتخللها أسئلة ؟...

أم هي أسئلة تتخللها محاضرة ؟! مرت عدة محاضرات ، وأنا أكاد أجن من تلك الدكتورة فتداخل الأوهام والخيال في راسي يذبذب الحقائق فهي دكتورة وأنا طالب ومنتسب ولكنني أقنعت نفسي بأن دراسة تلك المادة هي ضرب من مجاهد ويجب علي أن أتحمل الصعاب من اجل هدف أسمى ،، فأهلي ينتظرون عودتي رافعاً الشهادة وليس شيئاً آخر ؟ لذلك قررت أن أنهل المادة من مراجعها الأصلية ، وابحث عن بحوثاً منفصلة تماماً عن حضوري ، وماكان يهمني في الحضور هو فقط رؤية تلك الدكتورة وأشباع ناظري برؤية جمالها الفتان وحان موعد الأمتحان الشهري ، دخلته وأنا واثق من عملي ومن ترتيب معلوماتي ، وخرجت سعيداً من الأمتحان فلقد وفقت بالأجابات الصحيحة

أستلمت الدكتورة عفاف وأخذت بتصحيحها ،، أستوقفتها ورقتي طويلاً ،، تساءلت في نفسها ،، من يكون خالد هذا ،، هل هناك شاب في الكلية لا أعرفه ،، فكيف يكون في فصلي هذا الشاب ولا أعرفه ،، قرأت الأسم مرة ، ومرة ،، ولكنها لم تكن تتصور هذا الشاب الصامت يستطيع أن يحرز الإجابات كلها صحيحة بل وتفوق ماتعلمته هي نفسها إن في الورقة هذه علماً أوسع من الذي درسته أنا ؟ ترى هل صاحب هذه الورقة يعيد المادة ؟ أم أنه استاذ وليس بطالب ؟ وضعت الورقة أمامها وقلبتها مراراً وقررت أن تضع عليها علامة كاملة ، وتشطب الأسم الأول لحاجة كامنة في نفسها حملت الأوراق ودخلت قاعة المحاضرات ، وبدأت بتوزيعها وإعلان النتائج ، أحمد ، علي ، هشام ، غادة ، رانية ،، وهكذا وقلبي يرجف ، فحلم تلك الأوقات قد حان في أن تنطق أسمي من شفتاها ،، ولكنها توقفت قليلاً بجانبي وهي تنظر إلي بطرف عين وترسم إبتسامتها .. وهي تقول نتيجة غير متوقعة ،، ثم تتابع ندائاتها على الطلبة ،، وتتوقف قليلاً ونظرت إلى ميرفت التي بجانبي ،، وقالت هذه ورقتك .. رسوب بجدارة ‍‍ !! ضحك كل من في القاعة .. ووقفت الدكتورة ،، هناك ورقة نسى صاحبها كتابة أسمه عليها ،، ارجو ،، أكرر : ارجو من الذي لم يستلم ورقته مراجعتي في المكتب علمت بأنني المقصود بالأمر ،، وقلت في نفسي : من سأصحب معي إلى مكتبها ؟ وقبل أن أبدأ في البحث رأيت زميلتي ميرفت تجري مسرعة خلف الدكتورة عفاف قاصده مكتبها ،، فأستأذنتها لتصحبها إلى نفس الغاية بدأت الدكتورة عفاف غير مكترثة لحضورنا وهي تنظر إلى ميرفت حانقة ،، وتسترق النظر إلي ،، ثم رفعت رأسها وأخذت نفساً عميقاً ونظرت إلى ميرفت وقالت : خير ؟ قالت : أرجو مراجعت ورقتي قالت : آسفة .. آسفه جداً ،، ثم نظرت إلي طويلاً وقالت : وأنت ؟ قلت : لم أستلم ورقتي .. تناولت الورقة على مكتبها وقالت الأسم الكريم قلت : خالد إبراهيم ،، كررت أسمي وكتبته بالخط الأحمر ثم تأملت الورقة مرة أخرى وأخيرة ،، أحسست أن تلك الورقة عزيزة جداً عليها ،، قلبتها ثم قالت مبتسمة ، تفضل تفوق مشرف !!أخذت الورقة وحاولت الأنطلاق مسرعاً بل هارباً حتى لا تكشف نظراتي ما يجول بداخلي ؟ ولكنها أستوقفتني ،، وقالت : خالد تفضل بالجلوس أريد التحدث معك ومع فنجان قهوة التي ترتشفها وقلبي يدق خوفاً من يحرق ذلك السائل شفتاها ،، ولكن أسئلتها غريبة ،، فلقد أستفسرت عن هواياتي وأدق تفاصيل أعمالي اليومية منذ أن أصحو من النوم حتى أعود له مرة أخرى كانت أسئلتها فعلاً مرهقه فانا كنت أفكر ألف مره قبل أن أجيبها خوفاً من ينفضح أمري أكثر من ذلك ،، وبصراحة مواجهتها وجه لوجه كانت أصعب أوقات حياتي كلها ،، ولم اصدق نفسي عندما سمحت لي بالأنصراف عند باب مكتبها توقفت عند الجدار وأنا أفكر بالمقصود وراء تلك الأسئلة التي حتى الآن لا أعرف السر وراء ذلك أوشك يومي المرهق هذا أن ينتهي ولم أصدق نفسي بأنني الآن في طريقي إلى الشقة ولكن تم ذلك لا أعرف تحت صنبور الماء أنتابتني حالة نشوة غريبة وأنا أتأمل قليلاً في ذكريات مكتب الدكتورة وأسترجع المعلومات من أرشيف أفكاري ،،، خرجت من الحمام وأنا أغني ولاكن الجوع كان أشد من صبري ،، فطلبت من البواب بجلب العشاء من المطعم المجاور للعمارة والقريب من الصيدلية برأس الشارع وحيداً ،، ومع أغنية كلمة ولو جبر خاطر لفناني المحبوب عبادي الجوهر تناولت العشاء وأنا أتراقص متفاعلاً مع كل نغمة أسمعها من عود هذا الأخطبوط ،، وأنظر إلى المسلسل المصري في التلفزيوني الذي في الركن الأيمن من الصالة ،، كانت نظراتي لتلك الفتيات الفاتنة في المسلسل لأنني منذ أسبوع وأنا على هذا الحال ،، ألنظر هو طريقتي الوحيدة ولم أجرب أن أرفع صوت التلفزيون لأسمع ما يدور في القصة ،، فذلك لا يهمني ،، والمهم عندي أكثر هو المشاهدة ،، فقط سمعت جرس الباب ،، وكعادتي أنظر من العين السحرية قبل فتحه فأنا لا أتوقع الزوار في تلك الساعات المتأخره من الليل ،، والبواب لديه المفتاح فهو من يهتم بتنظيف الشقة ،، والعجوز صديق والدي عادةً يزورني في أيام الأجازة الأسبوعيه ،، نظرت إلى العين ،، فلم أصدق نفسي ،، تبينت فتاة جميلة جداً واقفة أمام الباب ولكنني لم أستطع التحقيق لشخصيتها فالعين لا توضح كثيراً ،، حاولت أن أمسح العين السحرية بيدي ولكن لم يتغير شيء سوى إنني رايت طيف الدكتورة عفاف هي التي تقف في الخارج ،، لم أصدق ما أرى ،، فركت عيني بأصابعي ،، ونظرت من جديد ،، هي ،، هي ،، بشحمها ولحمها ،، ترددت قليلاً قبل أن أفتح الباب فأنا ألبس سروالاً صينياً وفانيلة تبين أكتافي ،، فهرعت إلا المنشفة التي على تلك الأريكة في الصالة ووضعتها على كتفي ،، وأنا أصرخ من على الباب ،، فردت علي بصوت هامس أفتح الباب أنا جارتك . أسكن في الشقة المقابلة شعور غريب أنتابني وأنا أرى طيف عفاف في تلك الف تاة ،، فلقد بانت فعلاً جميلة بشعرها المصفف .. وثوبها الجديد .. أنها تبدو كالأميرات ،، خفق قلبي لها ولا أعرف السبب فأنا أول مره أراها ؟ أخذت أتأملها من قمة رأسها إلى أخمص قدميها ،، أحسست بغريزة الرجل فهي فعلاً تروق لأي شاب يراها ،، أحترت في أمري وتلعثمت وبدون قصد قلت : إنكِ فعلاً جميلة وأنيقة .. وأيضاً خجولة أرتبكت ببراءة وقالت : أشكرك على لطفك ،، ورفعت عينيها العسليتان من جديد ،، وهي تنظر إلى ولدهشتها لمحت في عيني ذلك البريق الأخاذ الذي يلمع فيهما ،، فغيرت مستوى نظراتها إلى جسدي الذي تبين عارياً لولا غطاء تلك الفانيلا والمنشفة التي أضعها على كتفي ،، فابتسمت قائلة : نقيم عيد ميلاد في السطح العلوي للعمارة فهلا شاركتنا إحتفالنا بكل سرور آيتها الجارة أغلقت الباب وأنا أتسائل نفسي : ترا من تكون هذه الفتاة ،، فهي شبيه جداً للدكتورة عفاف ، تكاد أن تكون توءمها ،، ولكن لا ،، لا ،، تلك فقط أوهام

وقفت امام الدولاب حائراً ،، أي الملابس أرتدي ،، وبأي مظهر يجب علي الخروج ،، صورة فناني المحبوب عبد الحليم كانت منقذتي ،، فقد كان يرتدي بنطال أسود وقميص أبيض فوقه سترة سوداء ورباط عنق داكن اللون ،، فقررت أن أقلده في ذلك ،، كان العطر الذي أهدته لي أختي هو المحبوب لدي في سهراتي فأنا أتذكر أهلي مع كل هبة نسمة تفوح معها تلك الرائحة ،، هممت بالخروج وأنا متردد مرتبك ،، فأنا للآسف لا أعرف أحداً ، ولا أعرف التقاليد المفروضة في مثل تلك المناسبات ،،

عند الباب العلوي للسطح ، وقفت ثم ظهرت سيدة غريبة ،، أقبلت من الداخل مسرعة الخطى ،، وهي تناديني بأسمي ،، وفي صوتها فرح واضح ، وعلى مظهرها نوع من السعادة

وقفت ولا تزال أقدامي مشدودة إلى الأرض والهواجس كالمعاول ،، ترتفع لتهوي فوق رأسي ،، وترتفع لتهوي مرات ومرات في قوة ،، في شراسة ،، في وحشية ،، عشرات الهواجس ،، عشرات المعاول ،، وأنفجر بركان محموم داخل رأسي ،، تناثرت شظايا حاره من مخيلتي ،، أفقت من لمسة من تلك السيدة العجوز وهي تقول لي :

أهلا يابني تفضل بركة إنك جيت ،، تعال من هنا

أخذت تلك العجوز تقودني كالأعمى وسط ذلك الحشد الكبير من السيدات ، الرجال ، الأطفال ،، صغاراً وكباراً يتراقصون مع أغنية حسن الأسمر حلويات الواد دا هو حلويات ،، كان المنظر جميلاً ،، والأيدي ترتفع لتصفق ،، الأجساد تتمايل وحتى الزغاريد كانت كالعصافير على شجرة في فصل الربيع

ظللت أنظر وأستغرب ،، هل هذا عيد ميلاد أم أحتفال

بصراحة كان وجهي يتضرع خجلاً ،، ويتصرف شقاوة ،، وأنا أرى تلك الأرداف تتمايل بأسلوب جميل ومنسق ،، تركيبة سيكلوجية غير طبيعية لهؤلائك القوم ،، فعلاً إنهم محترفون الرقص ،،

هذه الأمسية فعلاً رائعة ،، فلم أشعر بالوحدة والضياع كما كنت متخيلاً قبل قدومي ،، بجانب أذني أحسست بهمسة حانية ،، بماذا تفكر يا خالد

أستدرت ،، وأنا أنظر من الأسفل بياضاً ناصعاً بدا على بشرت هذه الفتاة وأطرقت رأسي للأعلا فإذا بها الدكتورة ،، ولكن بثوب مغاير ،، فالفستان السواريه التي ترتديه جعلها كالوردة وتصفيف الشعر بدت أكثر أناقة ،، ولمسات الماكياج ،، فعلاً ملكة ،، ملكة ،، نظرت إلى وجهها الباسم وهي تقول

إزايك ،، يا خالد

إيه مبسوط ،،

لم أستطع الإجابة فلقد خرست كلماتي في فمي من هول الموقف ،، مدت يدها على اللفاف الأسود الذي حول عنقي وربطته على وسطها وهي تسمع الموسيقى الشرقية ،، (( ياولدي ياواد ،، ياواد إنت ،، مافيش جمالك ودلالك إنت )) .

نظرت إلي بنظرة غريبة وقد بانت عينيها تبرق لمعاناً وأشراقاً حركت ساقها الأيمن ،، وصدرها ،، تجاوب الثديان ،، أهتزت الأرض من تحتي ،، حركة رقبتها وهي تبتسم ،، لا ،، إني لم أشرب إلا كأس عصير ،، أمعقول تلك هذه الدكتورة ،، فركت عيناي ،، جلجلت المكان ضحكات الدكتورة وهي منهمكة بحركاتها الراقصة ،، فعلاً لو لم أكن متأكد من أنها عفاف بدمها وشحمها لقلت إنها الست فيفي عبده أو نجوى فؤاد.

صيح المثل الذي يقول : ،، تتولد البت والداية مسكالها الطبلة ،، فعلاً هذا المثل جسد الواقع الذي أراه أمامي الآن .

هل يا ترى سأجد لذة بعد هذه وأنا أرى دكتورتي تتراقص أمامي وهي الآن جالسة بجانبي ،، وقد تركت كبريائها وغرورها بعيداً في قاعة المحاضرات وأصبحت الفتاة الرائعة الجميلة الحنونة و المرحة .

كان الجو بارداً ،، وربما ****و والعبث هما الذان يدفعاني للألتصق بجانبها ،، فالدفىء يسود عندما تحتك فخذايا بساقيها الناعمين ،، وأستنشق رائحتها الفواحة وأحس بأنفاسها بالقرب من أذني .

فعلاً كنت أجد لذة وأنا أشرب كأس العصير من يدها ،، وهي تخبرني بعض الحكايات الممتعة ،، لقد كانت تجيد الحديث ،، وتجذبني للأستمتاع إليها ،، حتى إني لم أرى من الجمع إلا هي فقط ،، ولا أسمع من تلك الفوضى إلا همساتها .

أنتهى الحفل وكانت يداي لا زالت ملتصقة بيديها ،، وكأنني لا أود ان أتركهما ،، فلقد فعلاً أحسست بالراحة ،، ولكن هي تلك الدنيا تفرقنا في أجمل واحلى لحظات سعادتنا .

أستأذنتهم بالرحيل ،، وتوجهت إلا شقتي ،، لأعود إلا وحدتي من جديد ،، ويالها من وحدة

تبين المكان لدي كأنه وكر للأشباح ،، ممل كاتم اللون ،، غامق المشاعر ،، لم يسعفني صوت عبادي بأن أبتهج من جديد ،، فلقد ظهرت علامات الحزن تخيم على وجهي ،، إني أراه هكذا في مرآتي ،، حاولت اللعب بالبلاي ستيشن فلم أوفق ،، اشاهد الفيديو ولكن صورة عفاف التي تظهر على الشاشة تشتت أفكاري ،، حتى القهوة التي تمردت لأجهزها كادت أن تحرق الشقة بأكملها عندما ثار الماء من شدة الحرارة ،،

حاولت النوم ،، فلم أستطع ،، عندها قررت أن أفتح كتاب بعنوان بائعة الخبز وهذا ما تعودت قرائته كل ليلة قبل أن انام ،، طيف عفاف وهي تتراقص لا يزال عالقاً في ذهني ويظهر لي مع كل سطر اقرءه ،، أغلقت الكتاب ،، آه لم يتبقى أمامي ألا أن العب حركات رياضية ربما ستساعدني على الأرهاق ثم النوم ،،

المكان كان هادئاًَ ،، سمعت صوت كعب حذاء يتجه نحو باب شقتي ،، لمسات خفيفة تدق على الباب ،، لا يهمني من القادم فأنا أريد الحديث مع أي كان حتى ولو خفير الحي ، أو حارس البوابة ،، وحتى بائع الحليب الثقيل الظل ،، سأسعد بمحادثته

فتحت الباب ،، من ؟

الدكتورة ،،

لا ، لا ، لا إني أحلم معقول إنتي الدكتورة

دفعتني بيدها إلا داخل الشقة وأغلقت الباب وقد بدت مرتبكة ألاحظ حركات صدرها وشهيقها المستمر ،، وهي تقول

يا مجنون كنت حتفضحنا ؟

عندها فقط تداركت نفسي وأنا أراها

وقد لبست ثوب النوم الوردي اللون علىجسدها وقد فضح تضاريس جسدها الأبيض الناعم .. و فخوذاً طالماً _تغنيت بهما وأنا أراها تتمشى ذهاباً وإياباً أمامي في القاعة.. و حجم نهودها الذان يسكران مم يرتشفهما دون الحاجة لقطرات الخمر.. وأسدلت شعرها الأسود الطويل على أكتافها.. وضعت ذاك الروج الأسود على شفتاها .. ورسمت بخط أزرق أهداب عيونها الوسيعة .. نظرت إليها .. لم أصدق نفسي بأنها هي .. هي التي كانت أعشقها دون حتى أن تكلف نفسها بسرقة نظره حانية نحوي .. ولكن هونفس تجسيد الجسم .. نفس العيون .. نفس الشعر.. وكأن القدر أراد يبتسم في وجهي بصحبتها وحتى لو كان حلماً فأنا سعيد به وياليته يطول

لم تتفوه بل أتجهت إلا المرآة في وسط الشقة وهي تصلح هيأتها من جديد ،، ثم أستدارت نحوي وأنا لا أزال متسمراً مكاني وقد عجزت رجلاي عن حملي ،، من هول المفاجأة

فقالت : إيه حتقعد مكان كتير .. الباب عاجبك ياخويه .. مهو عندك من زمان

بإعياء شديد وتثاقل حركت قدماي نحوها ،، وأنا كالأخرس فلساني أصبح قطعة جماد لا يقوى على الحراك

إبتسمة عفاف وهي تقول : ماعندكش حاجة تتشرب

بتلعثم وأرتباك رددت عليها : ساخن ولا بارد

ضحكت وقالت : باردة ،، باردة حاجة كدا أصفريك في أخضريك ،، وبيتشرب معاهم التلج ،، فهمت ولا أأول كمان

لا ،، لا ،، لم أفهم ،، ماذا تريدين بالضبط فأنا غبي في بعض الأوقات

غريبة ،، اللي يشوفك في الجامعة مايقولشي عليك كده ،، أمال عامل نفسك أنطونيو مع ميرفت

ميرفت ،، لا ،، هي فقط زميلة

زميلة ،، ماشي ،، حنشوف وياما في الجيب ياحاوي ،، المهم عندك بيرة ولا خمرة عشان أنا النهارده عايزة أنسى معاك الدنيا بحالها ؟

لا ،، للأسف عندي قهوة عايزة ،، نظرة إلي بنظرة مزدرية وهي تقول ،، بقولك خمرة تأول موش عارف إيه ،، إيه ياعم إنت جلدة ،، ولا إيه أبعت البواب وماتخفش خلي الحساب عندي ؟

فعلاً لم أتصور في يوم من الأيام بأهمية هذا الشراب وقيمته إلا في تلك اللحظة فلقد سبب لي الأحراج ،،

أتجهت إلا الأسفل وأنا أصرخ : إنت فين ياعم حسنين

نعم يابيه أنا هنا أتفضل

يزيد فضلك ،، عايز نص دستة بيرة وجزازتين خمرة مستوردة بس بسرعة ما تجبليش الكلام

هل يوجد مكان قريب من هنا لذلك

أيوه مسافة السكة تلات دقايق وأكون عندك المحل قريب من هنا في الشارع اللي قدام العمارة ده!

أخذ عم حسنين النقود من يدي وهو يومي برأسه ويهمهم : اللي كنا فاكرينه موسى طلع فرعون

لا أعرف مالذي يقصده ولكنني فعلاً كنت أحترق صبراً بأنتظاره

لم يغب طويلاً فلقد عاد على رأسه كرتوناً متوسط الحجم

هممت برفعه من على رأسه ولكنه رفض قائلاً : لا يبيه ده واجبك

خمسة جنيهات في جيبه العلوي كافية أن يرفع الكرتون من على رأسه ليحملني إياه

بنشاط وحيوية حملته مسرعاً للأعلى

هاهي عفاف تجلس على الكنبة بالقرب من جهاز الصوت وكأن عبادي الجوهر سحرها بأغنيته ،، لا إنتي وردة ولا قلبي مزهرية من خزف ،،

نظرة إلي وقالت

دنتا صاروخ ياواد معقولة جبت الحاجات

لم اجبها بل إتجهت إلا المطبخ ،، لم أكد أن أصل إلا وهي بجانبي ،، تتمايل وترقص وتغني

كلماتها أنا إليك ميال ،، حاولت أن أتحاش الأحتكاك بجسمها في المطبخ ولكنها هي التي تتبعني في كل حركة ،، حتى كدت ان اقطع إصبعي وأنا أجهز السلطة بناء على طلبها ،،



جلست على كرسي أما المنضدة المستديرة في منتصف الصالة ،، وجلست أمامي عفاف التي أضاءت الغرفة بجمالها الرائع ،، وسكبت لي قليلاً من البيرة ،، وبدأت في الحديث الهامس والناعم جداً ،، الأمر الذي جعلني أغوص في أعماق أفكاري متصوراً ماذا تريد من هذه المعلمة .



مفعول البيرة بدأ يتفاعل وخصوصاً إنني أول مره أحتسي هذا المشروب ،، لا أعرف ولكن نشوة قضيبي الذي أشتد تصلباً هو وراء تقربي ناحية عفاف ،، بل وتجرئي لأمد يدي لأداعب نهدها ،،، وكانت كلماتها الجنسية هي التي شجعتني أن أنزل قليلاً متناسياً ثوب النوم التي ترتديه ،، فلقد وصلت إلى المنطقة المغطاة بسروالها القصير ،، بل وبدأت بتحسسه ،، كان منفوخاً يضاهي قضيبي ،، في السمنة ،، وناعماً ،، أستطيع أن أحكم بذلك فأنا ،، لا أعرف كيف ولكن أححستُ وقتها بأن أصابع ناعمة بدأت بلمس قضيبي ،، المتصلب جداً حتى إني خفت بأن يمزق سروالي،، أعتقد إن حجم قضيبي الذي احسسته عفاف من خلال أصابعها هو وراء أبعادها أصابعها من على السروال ومحاولة ملامسة القضيب مباشرة ،، فلم تصدق يدها بل أمرتني أن أقلع ذلك السروال ،، رضخت لأوامرها فهي المعلمة وما أنا إلا طالب ،، فقلعت بسرعة غريبة ،، وكانت المفاجئة لها ،، فقد نظرت لي بنظرة مزدريه وهي تقول : يا مفتري إنت مخبي المواهب دي فين ؟

لا أعرف ما السبب وراء ذلك السؤال ،، فابتسمت ،، ظناً بي بأنها تداعبني

ولكنها أكملت كلامها : لأ .. القعدة حتحلو ورايا عالأوظة

لا أعرف كيف أصل الموقف سوى إنها تتمايل أمامي كالخيزران في إنطوئها لا هي ألين من ذلك بكثير ،، رقصات مؤخرتها وهي تتمرجح أمامي ،، شيء غريب أنتابني ،، أتراه البيرة من لحست عقلي ،، لا أعتقد ذلك ولكن جسدها هو من أسكرني ،، وفي كل مره أحاول أن أجعل من ثقل الخليجين أسلوباً ،، لي سبيل في التريث والأنتظار ولكن ما تراني أفعل بقضيبي الذي يكاد يخترق سري من شدة تصلبه ،، بحركة جنونية متهورة دفعتها على السرير ،، فنظرت _لي بنظرة غرامية بحته وقالت : حبة حبة أكل العنب يا مفتري .. دحنا برضوه موش قدك

لم أكترث كثيراً لكلماتها وهممت بقلع ثوب النوم التي ترتديه

ولكنها اقتربت نحوي وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على قضيبي ثم قبلتني على خدي ونزلت قليلاً على شفتاي أخذت تمصها ،، أحسست بطعم ريقها نعم هو لذيذ الأمر الذي شجعني أن أحول بكل ما أوتيت من قوه أن أرتشف المزيد ،، ثم أدخلت لساني في فمها محاولاً رضع كل ما في ذلك الفم من سائل رائع لذيذ نعم أقولها ،، بدأت في الرضع وكأنني أشرب حليب ،،، لا تلوموني فقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أنني لم أستطع التوقف من الرضع ،، ولكنها أستوقفتني بإدخال لسانها وفعلت نفس الشيء وكأنها تريد أسترجاع رحيقها بعد أن نضب وجف ،، ولكن هل أتركها تحسسني بأنها المعلمة وأنا التلميذ لا ، لا أنا الرجل الآن وهي الأنثى ويجب أن أثبت ذلك وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأني لا ارتوي،، دفعتني بنعومة من بأطراف أصابعها ووقفت لتخلع ثوبها فتدلت نهودها المتلئلئة على صدرها ونظرت إلي بنظرة غريبة ثم مدت يدها على شعري وسحبت رأسي نحو صدرها مشيرة بتلك النظرات أن أقبل تلك النهود المرمرية ،، وكأن حال تفكيرها يخبرني بأن هنا طعم الرحيق ألذ من ريقها العسلي ،، بدون شعور بدأت أمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد محاولاً التلاعب بين حلماتها بين أسناني ،، وبعد ذلك استلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء ا أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من نهدها قدر ما استطيع في فمي وفي تلك الاثناء كان قضيبي يتدلى من تحتي وكأنه فقد صبره كانني خيل لي بأنها تهمس قائلة : كفاية يا شقي هو شبعة ولا إيه _1فهمت الإشارة عندما رأيتها تفتح رجليها بشكل الفرجار وبان كسها الوردي اللون وآثار سائل قد بان بين شطريه فاقتربت منها ماسكاً قضيبي المشدود جداً بيدي ،، بيدها أمسكة بقضيبي برفق وقربته إلا كسها و بلطفم متناهي إدخالته بين شطري فرجها ،،، ياللروعة فقد دخل أخيراً رأسي قضيبي في فرج أول أمرأة فقد كان ذلك الكس ساخناً جدا وضيقا وله طعم ، جبروت تلك المرأة التي علمتنا إياه في قاعة المحاضرات جعلني أحاول الإنتقام منها فبدون شعور وبقوة عنيفة أدخلته الأمر الذي جعل عفاف قائلة ياواد يا خالد ،، عايز أشوف قوتكم إللي بيتكلموا عليها ،، ولا أأولك أنا حرويك قوة المصريين فوضعت يديها على كتفي وألقتني على ظهري فوق السرير ،، وأنبطحت فوقي وقالت وأمسكت قضيبي بيد واليد الأخرى على خصري بلت أصبعها السباب بريقها ومسحته على كسها ،، وأمسكت بالقضيب مرة أخرى ولكن دخوله هذه المرة أختلف _فقد كانت تتحرك بطريقة بهلوانية وسلسة وعلى رتم واحد ،،، وأحسست بتلك السخونة التي أحسستها في المرة السابقة ولكن هذه المرة زادت حتى غطت على كل قضيبي ،، فهمست في أذني معلنة خلاص ديلوقتي حرك بتاعك زي ماأنت عاوز ،، ولكنها لم تعطيني الفرصة في ذلك فارتجاج نهودها وتمايل خصرها وظرب مؤخرتها على رجلي جعلوني أنسى صراخها ،، أنسى صراخها في القاعة فقد تبينت فتاة ناعمة جداً تحتي وهي تتمايل يميناً وشمالاً وصراخها تغير إلا همست أمسكت بمؤخرتها ،،أساعدها على الحركة فقد تبينت من فوقي منهكة أرى العرق يتصبب من على جبينها ،، اتلمس خصرها وأمسح على صدرها ،، أحاول تقبيلها أحاول مص حلمات نهودها ،، جربت كل الطرق العشوائية في المص واللحس والعض والضرب وضللنا على هذه الحالة مدة ليست بقصيرة وأنا أنظر إلا عضلات وجهها التي تشحب وتبتسم في كل حركة تقوم بها ،، غصت بمخيلتي وأنا أتصور موقفي عندما أراها في القاعة ،، ولكن حرارة قضيبي الذي إزداد سخونة وتصلب في كسها ونشوة عارمة فخفت أن اقذف في بطنها فقلت صارخاً سوف انزل سوف انزل أردت أن أتحرر من تحتها وفعلاً تمكنت من ذلك أخيراً وكان السائل يقذف حوالي متراً طائشاً في الهواء من قوة إحتباسه وأنا أئن وأصرخ بأعلى صوتي فوضعت إصبعها في فمي خوفاً أن يسمع صراخي للجيران فاحتضنتني عفاف وغطت وجهي بشعرها الطويل الحريري وأخذت في تقبيلي على وجهي ،، وراء أذني ،، على صدري ،، وهي تبتسم بوجهي ،، قائلة ،، دانت داهية ياواد ،، موش راح أنساك أبداً وقامت بسرعة متجهة للخارج قاصدة الحمام ،، ولكن هل لي أتركها لوحدها ، وتحت الماء كانت ضحكاتنا كالأطفال وأنا أداعب نهداها ،، وأمسح بالصابون على خصرها ،، وألعب بخصلات شعرها ،، وهي تتضاحك ،، فعلاً كانت أوقاتاً سعيدة ،، خرجنا من الحمام وكأننا جسد واحد متلاصقين وحتى ألسنتنا كانت تجمعنا سوياً ،، أعتذرت عفاف بأن عليها الذهاب إلى منزلها خوفاً أن يفقدها أهلها ، عند الباب قبلتني قبلة طويلة وقوية وقالت : ساراك يا خالد أوعدني بذلك لم أفهم ما قصدته تلك الفتاة ،، وظللت ليلتي حائر هل هي غبية إلا هذا المستوى أنا أسكن في نفس العمارة التي تسكنها وتراني كل يوم في الجامعة ،، فما هو السر وراء كلماتها تلك في اليوم التالي للحادثة : كنت مبتهجاً سعيداً بالطبع فلي ميزة مغايرة في نظر دكتورة الفلسفة ،، وكنتُ فعلاً متشوقاً أن ارى نظراتها في القاعة وكيف ستبدو بعد تلك الليلة جاء وقت المحاضرة ولكن دكتور آخر هو الذي بان أين دكتورتنا هو سؤالي لميرفت إبتسمت قائلة عقبالك وهي تناولني كارت ذهبي اللون كانت الكلمات المكتوبة على الكارت هي القاضية التي جعلتني أصرخ في وسط القاعة حتى إنه هب إلي جميع من كانوا موجودين ضناً بهم بأن بي الصرع الكلمات كانت ،، دعوة لحضور زفاف الدكتورة عفاف هشام على المهندس حامد صبري وقفت في وسط تلك الأعين التي هاجمتني وعيناي مغرقة بالدموع وألف سؤال يدور في رأسي ترا هل هذا ماقصدته عفاف عندما طلبت مني أن أراها في بعد لا ، لا لن أكون الجسر الذي تمر عليه كلما أرادت أن تشبع غريزتها ،، فأنا لي كرامتي ولا تسمح لي بأن أكون كذلك قررت تغير الجامعة وفعلاً أنا الآن أواصل تعليمي في جامعة الأسكندرية ، ولكنني هذه المرة رفعت شعار لا ،، لا ،، للحريم ،، لا ،، لا للمغريات وداميلى للبنات والمدمات

جارتنا أم دعاء و أجمل نيك

القصه دى حصلت معايا من 3 سنين كان لينا واحده ست جارتنا ( اسمها امال او ام دعاء عشان بس كانت ست غير عاديه جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميله جدااااااا وكانت ديما بتلبس ملابس ضيقه وبتبقى مبينه طيزها الى كانت كبيره اووووى .
انا كنت كل اما اشوفها زبى بيقف معرفش ليه وكنت بحلم باليوم الى انيكها فيه , لحد ما فى يوم من الايام كانت جايه تنشر الغسيل عندنا فى البلكونه عشان المنشر بتاعهم اتكسر فا امى قالتلى اطلع مع ام دعاء شيل معاها قولتلها حاضر وطلعت معاها احنا عندنا بيت من 3 ادوار بس احنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر اوى فوق , المهم طلعت معاها كنت بساعدها فى التنشير المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى اخبارك ايه وكده يعنى ,,, وانا صراحه مكنتش مركز معاها خالص انا كنت مركز مع طيزها الكبيره اوى المهم قولت لازم المس طيزها فروحت عامل نفسى عايز اعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان اجمل احساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل او هتزعقلى بس استغربت منها لما لقتها بتضحك وبتقولى يا ولا عيب دا انا زى امـك... اتكسفت اوى منها وقولتلها انا اسف مكنتش اقصد المهم عدى اليوم ده وبعديها بحوالى اسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع امى العيش وبعدين كانت مروحه بعد ما خلصت فقالتلى تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فا غصب عنى المره دى لمست طيزها من ورا الى كانت كبيره ونعمه اووووى فضحكت تانى وقالتلى يا ولا عيب دنا زى امـك قولتلها وحياتك ما اقصد حاجه قالتلى ماشى يا ميدو .
المهم جه اليوم بقى الى بعتبره اجمل يوم فى حياتى حصلت مشكله بينها وبين جوزها وسابتله البيت ومشيت ... الكلام ده كان بالليل اوى حوالى الساعه 12 وهى بلدها بعيده عن اسكندريه فا معرفتش تروح فا جات عندنا انا ساعتها كنت سهران مع اصحابى بره المهم جات عندنا وحكت لامى على الى حصل بينها هى وجوزها وانها حلفت ما هى رجعاله تانى وكلام من ده المهم امى قالتلها خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل ايه بكره قالتلها تعالى نامى جمبى وابو ميدو ينام بره مع العيال ما وفقتش خالص وقالت لا واللــه ابدا المهم اتفقوا انها تنام فوق فى الشقه بتاعتنا ويكون معاها واحد من اخواتى على فكره انا اكبر اخواتى وليا اخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى اولى اعدادى قالت لا انا بخاف انا عاوزه واحد كبير خلى ميدو يطلع معايا فوق قالتلها ده مش هنا قالتلها خلاص لما يجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقه المهم لما روحت امى قالتلى اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك ام دعاء لحسن هى متخانقه مع جوزها وهتبات عندنا النهارده انا مكنتش مصدق نفسى من الفرحه بس عملت نفسى زعلان وقولتلها ده فوق حر قالتلى معلش استحمل النهارده وخلاص المهم طلعت فوق ودخلت البيت لقيتها قاعده بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم لبنى يجنن قالتلى معلش يا ميدو اصل الدنيا حر فوق اوى قولتلها معلش بس ايه الجمال ده ضحكت وقالتلى يا ولا عيب دنا اد امـك... ضحكت انا كمان المهم سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شويه ادام الكمبيوتر وبعدين لقتها داخله عليا وبتقولى هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزه اخد شاور الا الدنيا حر اوى هنا قولتلها عليه المهم انا حسيت ان اليوم ده هنيكها فيه وهى بتحاول تغرينى بس قولت اتقل شويه ... بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده امـك مش حاطه فوطه فى الحمام معرفتش انشف نفسى ودخلت عليا وهى مبلوله والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين قولتلها معلش تحبى اجبلك فوطه قالتلى لا خلاص انا داخله انام انت مش هتنام قولتلها شويه كده وهنام قالتلى لا انا معرفش انام وحد صاحى فى البيت قولتلها خلاص هقفل الكمبيوتر وانام قالتلى هو انت هتنام هنا ولا ايه قولتلها اه قالتلى لا يا حبيبى دنا بخاف امال انا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى اوضه وانا فى اوضه لا انت هتنام جمبى انا بخاف انام لوحدى قولتلها بس قالتلى مفيش بس مش انا زى امـك ولا ايه قولتلها خلاص حاضر .. المهم دخلت انام معاها جوه . السرير مكنش فى نص الاوضه عشان كده كانت المروحه بتجيب نصه بس كانت مروحه سقف وهى كانت نايمه فى الحته الى المروحه ما بطولهاش قالتلى لا وحياه امـك انت هتنيمنى فى الحته الى مفيهاش هوا ده كفايه الحر الى فى الشقه قولتلها خلاص هتينى مكانك قالتلى لا تصعب عليا قولتلها اومال اعمل ايه قالتلى ننام احنا الاتنين فى الجانب ده قولتلها حاضر وجات لزقت جمبى ياه كانت ناعمه اوى وانا سخنت اوى من نعومه جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى اديرت وادتنى طيزها الكبيره الى كنت بموت عليها قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده وجيت مدير نفسى نحيتها قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا انا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان قالتلى اخيرا فهمت انا عاوزه ايه ... بص بقى اعتبر ان النهارده ليله دخلتك اعمل معايا الى انت عاوزه انا مكنتش مصدق نفسى من الكلام ده قاتلى انت عارف انا بقالى اكتر من 5 سنين محدش لمسنى عمك ابو دعاء تعبان وزبه ما بيقمش خالص وانا تعبانه موووووووت ومصدقت لقيتك اعمل فيا الى انت عاوزه قولتلها حاضر وفضلت انيك فيها شويه على الابس بس ايه نعمه اوووووى وفضلت ابوس فيها كتير اوى ونلمس لسانا لبعض وبعدين جيت مقلعها القميص الى مكنتش لابسه حاجه تحته وفضلت ارضع فى بزازها الكبار اوى وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت امص فيه لحد ما نزلت شهوتها وقامت هى كمان مقلعانى وقالتى زبك كبير وحلو وفضلت ترضع فيه اكتر من ربع ساعه لحد ما نزلت العشره فى بقها وبعدين فضلت ابوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت الحس فى كسها وهى نازله اه اه كفايه حرام عليك دخله بقى مش قادره وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركس على ركبتها وفضلت انيك فيها من كسها وهى نازله اه اه اه اوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو اه اه لحد ما كنت هنزل قولتلها انزل فين قالتلى جوه كسى انا مركبه لولب متخفش مش هحمل وجيت منزل فى كسها وبعدين قولتلها انتى بتعرفى ترقصى صح كنت بشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح قالتلى اه قولتلها ارقصيلى شويه قالتلى حاضر وجيت مشغل الموبيل وفضلت ترقص اجمل من فيفى عبده وبعدين قولتلها انا نفسى انيكك من طيزك قالتلى لا توجعنى انا عمرى ما اتنكت منها قولتلها عشان خطرى قالتلى ماشى بس براحه المهم كنت بتفرج على افلام سكس فكان الولد يفضل يحط صوابعه فى طيز البنت شويه كده لحد ما يوسع وكان بيحط مرطب انا كمان جبت شامبو من الحمام وفضلت اوسع فى طيزها شويه لحد ما بقيت ادخل صوبعين وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس الى دخلت وهى عماله تتاوه من المتعه والالم وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس انى مدخله فى فرن كانت سخنه اوى من جوه مولعه نار وهى عماله اه اه اه اوف براحه كمان يا ميدو كمان اه وبعدين تليفونها رن وكان فى الصاله بره قالتلى ده جوزى فا بطلع زبى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها بطلع عشان تروحى تردى قالتلى انت مطلعوش الا لما انا اقولك انا عاوزه اكلمه وانت زبك جوايا وفعلا مشينا احنا الاتنين مع بعض وزبى جواه وكان شعور غريب وانا حاسس ان اول مره امشى وزبى مش معايا مع حد تانى وبعدين فضلت تكلمه وتتاوه وهى بتكلمه وهو يقولها انتى مالك بتقولى اه ليه انتى تعبانه تقوله لا وسلام بقى عشان عاوزه انام وبكره نبقى نتكلم ورجعنا تانى للسرير وبعدين نزلت جوه طيزها وفضلنا نبوس فى بعض وارضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى ونكتها كتير من كسها ومن طيزها ومن بقها ومن بزازها لحد قرب النهار كده وبعدين قومت عشان انام فى اوضتى عشان محدش يحس بحاجه ورجعت تانى لجوزها ونكتها بعد كده مره واحده فى بيتها كان جوزها مسافر هو وعيالها وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانيه وده اميلى للبنات والمدمات

الشغالة هيام وطيزها التخينة المربربة

هيام كانت شغاله عند دكتور اسمه دكتور زكى ساكن فى الدور الرابع فوقنا ولما سافرت زوجته المدرسه للإعاره لسنتين بالخليج ذهب الدكتور زكى للبلد واتى بهيام لتكون شغاله بالبيت عنده .. ولعلمه بتاريخ هيام  فى القريه .. وفى يوم قدومها الى العماره لاحظت انها فلاحه قرويه لكنها فاتنه ولها جسم نارى .. كنا نسكن فى مدينه بأطراف القاهره شبه نائيه لا يمشى فيها احدا من بعد الغروب واسبوع يلو الآخر كانت قد استقرت مواعيد هيام للنزول لشراء مستلزمات العشاء فتمشى الى المخبز ومن بعده الى السوبر ماركت ومن بعده الى محل الالبان واحيانا كانت تمر بالصيدليه فى الطريق للعوده للمنزل واستقر مشوار هيام اليومى على موعد ومسار محدد وكانت قد تحولت لموضوع حياتى .. اظل جالسا الى جوار باب شقتنا لحين ما اسمع صوت شبشبها يطرقع على السلم واعرف انها نازله استنى وانزل وراها عشان اشوفها لابسه ايه النهارده واملى عينى فى تفاصيل جسمها
واسبوع ورا اسبوع من اول الجلابيه الفلاحى لحد الفستان العادى لحد الفستان الممسوك على الجسم لحد الفستان الممسوك على الجسم وفوق الركبه بشبر وباين من تحته الكلوت لحد الفستان من غير كلوت اسبوع ورا اسبوع اصبحت من كتر اطمئنانها للمنطقه تنزل الشارع بفاستين تخجل اى امرأه ان تلبسها خارج غرفة النوم
وطبعا كانت هيام مهيجه البقال وبتاع الالبان وكل اصحاب المحلات حتى دكتور الصيدليه
وكنت اخاف انها تلمحنى وانا ماشى وراها اطالع فى تفاصيل جسمها فكنت ابعد ما بينى وبينها مسافه كافيه لكى لا تشعر بى واظل اضرب عليها عشرات فى الشارع وهى ماشيه تحدف فردتين طيازها يمين وشمال وترجهم فى الفستان ومش لابسه لباس والفستان سترتش ماسك على جسمها البض الممتلىء واتفرج على سمانات رجلها الطخان ووراكها القوالب وافضل اضرب عليها العشرات فى الطرقات الفارغه وانا اشتم فيها اوسخ شتايم وفى النهايه قررت اسبقها فى مره للعماره وانتظرها تحت السلم لحين ما توصل وانيكها تحت السلم .. وفعلا سمعت شبشبها بيطرقع وجايه على العماره زبى وقف لوحده لما اتخيلت انى هادفنه فى اللحم القشطه ده دلوقتى ولما دخلت العماره لاقتنى واقف وزبى واقف فى بنطلونى وبانهج من كتر الهيجان ففتحت صدر الفستان وتفت فيه تف تف وقالت لى خضتنى ايه ده ؟ وبعدين حاولت تتفادانى وتطلع السلم قمت قافل عليها الطريق وما اتكلمت كلمه فتراجعت من نفسها ودخلت تحت السلم والصقت طيزها فى الجدار لعلمها انى هايج على طيزها وقالت لى انت اسمك ايه ؟ فقلت لها احمد فقالت لى انا عارفه انت بتمشى ورايا تعمل ايه وانت ماشى .. وهى تغمز بعينها .. ولعلمك انا بالبس كده وباتعمد اتمايل فى خطوتى واتقصع فى مشيتى عشان عارفه انت بتكون بتعمل ايه وانا مذهول من كلامها وانظر فى وجهها وعيونها وحاجبيها وشفتاها وهى تتكلم بصوت هامس ما قدرتش اقاوم وهجمت عليها واحتضنتها بقسوه فتصنعت انها تحاول الافلات لكنها بنفس الوقت كانت تدخل فى حضنى اكتر فضلت تفلفص منى جوايا وتهمس لى بحده استنى بس هاتفق معاك على حاجه تعالى لى الصبح الساعه 10 يكون دكتور زكى خرج للجامعه وانا هاوريك كل اللى نفسك فيه واعملك كل اللى انت عاوزه بس هنا مش هاينفع لكن ظليت ابوس فى رقبتها وخدودها ومكتفها فى حضنى كأنى ما صدقت انى مسكت جسمها اللى باحلم به من اسابيع وظلت تتلوى وتدفعنى بفخادها وزبى يترنح داخل البنطلوب بين فخادها وانا بادعك فى جسمها بزبى جبتهم وفكيت دفعات قذف من اللبن الساخن فى بنطلونى وهى تنظر لى فى عينى وتتسع عيناها وتدحق فى وتقول لى يالهوى .. ايه ده .. يالهوى يالهوى يالهوى .. كل دول ؟ .. وانا مش قادر على عيونها السود الواسعين وهما بيحايلونى فيزيد قذفى فتقول لى يالهوى مع كل قذفه لحد ما عصرتها وضغطت زبى بين مفرق فديها وعلى عضم كسها اسفل سورتها واخرجت آخر ندعة لبن منى وقالت لى خلاص .. وفلتت بجسمها خارج جسمى بعد ما ارتخت اعصابى وقالت لى هاستناك الصبح اوعى تنسى .. طلعت البيت وانا فى اشد حالات هيجانى ولم انسى عيونها وكلامها وانا اقذفهم عليها طول الليل اضرب فى عشرات على المخدات وانتظر قدوم الصباح بفارغ الصبر الى ان غفوت من التعب والاجهاد من ضرب العشرات المتواصل وصحيت على الموعد بالضبط وطلعت خبطت عل شقة الدكتور زكى واتفتح الباب
دخلت وقفلت خلفى بسرعه خوفا من ان حد من سكان العماره يلحظ دخولى وبعد ما اتقفل الباب وجدتها واقفه تتقدم رجلها اليمين الشمال فى وقفه مثيره جدا وتلبس فستان بدى سترتش اسود فوق الركبه بشبرين معرى الفخود كلها تقريبا والفستان مفتوح من قدام من فوق لحد صرة بطنها مبين وكاشف عن بزازها الكبيره الضخمه النافره وموضح مكانى التقاء البزين ومكانى فرقهما يعنى كاشف البزاز كلها ما عدا الحلمات بس وواشارت باصبعها ان لا انطق وبعدين استدارت ونظرت لى من خلف كتفها وقالت لى بصوت واطى جدا تعالى ومشيت قدامى تتقصع فى المشيه ووتمايل بلبونه وانا انظر على فردتين طيزها الكبار فى الفستان الضيق وعلى خلفية فخادها الى ان فوجئت اننا فى غرفة النوم وقالت لى اقلع واطلع على السرير وفعلا قلعت كل هدومى وطلعت على السرير وهى واقفه وقفتها المثيره وتنتظرنى وما انتهيت قعدت هى على كنبه مقابله للسرير امامها طرابيزه فى ارتفاع الكنبه او اقل بشيء بسيط ورفعت رجليها وحطتهم فوق الطرابيزه فكشفت عن فخادها من ورا كلهم ومش بس كده وكمان حطت رجل على رجل فى الوضع الساخن ده وبقيت شايف فخادها من ورا وهما لازقين فى بعض وسمانة رجليها الضخمه اللى فوق وهى تهتز وبعد ما طلعت كل قعرها نظرت لعيونها وقلت لها ايه ده كله ؟ فقالت لى ايه ؟ عجبتك فخادى ( وهى تحسس عليهم بإيديها ) ؟ فقلت لها قوى فخادك جامده قوى طخان ومليانين ومربربين ويملوا العين انا ياما ضربت عليهم عشرات فى الشارع ممكن اجى احط زبى فيهم فقالت لى استنى اصبر مش لما تشوف البضاعه كويس ( وهى تغمز نفس الغمزه اللى غمزتها امبارح ) وقالت لى الفخاد دول ياما اتهزوا واترجرجروا فى السراير تحت دكره هايجه وزبارهم واقفه على الآخر وياما اترشوا لبن واطرطرش عليهم عشان كده مليانين ومربربين كده ( وهى تطرقع بيد واحده على فخدها من الخلف ) .. ماقدرت اتحمل النوع دة من التهييج وقمت واقف وهاجم عليها لكنها كانت اسرع منى وفارقت الكنبه وراحت على السرير جرى وقالت لىاهدى يا واد انا هاخليك تنيك حلو قوى بس استنى عليه واسمعنى للآخر .. وكانت قاعده على حرف السرير فى وضع تحفزى اذا هجمت عليها تانى لفت نظرى للمره التانيه وشها الممحون وعيونها اللى تكلمنى ونن عينها اللى يطارد نن عينى وحاجبيها اللى تعقدهم وتفكهم بلبونه زى فيفى عبده لما تتموحن محن الخدامات وتفتح الشفايف وهى تتكلم وتقول كلام وسخ جدا خدش حيائى وانا الرجل وهى المرأه ظلت لساعه كامله تثيرنى وتيهجنى على عراها وعهرها لد ما استسلمت من محاولة نيكها ووقفت اضرب عليها عشره وانا اشتمها واقول لها طب اهو يا بنت الوسخه يا لبوه زبى واقف موت اهو وهى تنظر لى وتنظر له وتقول بمحن ولبونه وصوت يهيج قوى ايه ده يا واد كل ده ؟ وقربت منه وهى تطالع فيه وتمشى على ركبتيها حتى اصبحت تحت زبى الواقف يغطى وجهها وهى تبوس فى بيوضى بمحن ودلال وتلحس فى بطن زبى بلسانها العريض الى ان التقفته فى فمها التقافه محترفه جدا وظلت تدخله فى فمها يمينا ويسارا حتى دخل كله فى بقها وبعدين قفلت عليه شفايفها الضخمه ما حسيتش الا وانا باقذف منيى من حضن بقها الحلو على زبى جدا بعد هياج شديد وما ان بدأت القذف حتى اقبلت عليه تلتقمه وتأكله وتلاحق على نطرته فى بقها وتكفيه وتمتع فمويا جدا وما خرج من بقها نقطة لبن واحده لحد آخر قطره ظلت ترتشف وتعصر وترضع وما اخرجته من فمها الا بعد آخر قطره فتحت فكها بسرعه فائقه ليخرج منه زبى مترنحا لأعلى وأسفل حجمه اذهلنى انا شخصيا عمرى ما شفت زبى بالحجم ده محمر وممصوص ومرضوع منه لبنه فعروقه كلها ظاهره ومرسومه وشدته فى الانتصاب صارت مذهله وكمان حجمه كبر عن المعتاد وقالت لى بعيونها البجحه من اسفل زبى اهو كده .. كده زبر واقف مش زب واقف .. وانا احب الزب لما يبقى اتكبر واضخم على آخره كده واصبح زبر وقامت طالعه على السرير وخلعت فستانها ونامت على ظهرها وارتفعت بطيزها حتى اصبحت نايمه على كتافها مش ضهرها ونادت عليه وقالت لى تعالى يا احمد .. انا شفت لأول مره لحم طيزها الكبيره مرفوع فى الهوا وهى ممسكه بوسطها بيديها وتبدل بفخديها تبديل بطىء الحركه لكنه مغرى جدا قمت طالع على السرير لأتمكن من رؤية الباقى واذا بها تناجى وتنادى على بمحن وتقول لى .. تعالى حطه على لحمى .. دوقه طعم اللحم على اللحم يا واد يا حازم .. هجت جدا بالرغم من انى لسه قاذف وانتصب زبى تانى جدا قمت طالع عليها وحاطط بطن زبرى على فلق طيزها ودعانى المشهد كبر طيزها ان اقفل الفردتين وامسكهم بكل يدى لأضمهم على جناب زبرى الهايج وما ان التف لحم طيزها حول زبرى حتى شعرت باحساس لن انساه أخيرا زبى فى لحم هيام وفى نفس اللحظه لقيتها بتقول لى .. آح .. زبرك سخن قوى .. دفيه وكلفته بلحم طيازى .. فقلت لها طيزك حلوه قوى .. فقالت لى ما اسمهاش طيزى اسمها طيازى .. اصل انا طيزى متعشره وحامل فى طيظ تانيه بص كده عليها هاتلاقى كل فرده طالع منها فرده صغييره .. وفعلا لما نظرت على طيزها العاريه لقيتهم منفوخين وكل فرده قابب منها فرده كأنها كرش صغير .. فقلت لها انتى طيزك مكرشه فعلا .. فقالت لى من كتر ما اتعشرت واتحدف فيها حيونات دكره هايجين نطوا على طيزى فى السراير خلوها طياز عشر متحبله وحامل .. مش هانتيك فى طيازى العشر ؟ .. انا سمعتها بتقول كده ما صدقت انها بالقباحه دى ونظرت لها فى عينها يمكن تستحى من كلامها لقيتها تردده بطريقه اسفل وهى تحدق فى عينى وتقول لى آه تعالى نيكنى فى طيازى العشر .. فقلت لها بس انا عاوز انيكك فى كسك المنفوخ الحلو ده .. فقالت لى لااااا ( وهى ترفع حاجب بتحايل ) تعالى حطه فى خرم طيازى طيازى عاوزاه قوى وهو زبر كده وسخن كده يخش فيها ويتفرد .. وفعلا كلامها هيجنى وشكلها ووشها وصوتها ولحم طيازها الكبيره الملتف حول زبرى الضخم قمت عاوج زبرى وموجهه على خرمها وما ان ادخلت طربوش زبرى فى خرم طيازها وحسيت بشعور لن انساه ابدا ان زبرى بيغوص فى اكياس من اللبن بالقشطه فقمت قايل قشطه وحاطط ظبرى كله مره واحده فشهقت اللبوه واتسعت عيناها ونظرت لى فى عينى وهى تقول لى يا مفترى .. ايه ده ؟؟ وحسيت بصوابعها تتسلق طيازها وتصل حول زبرى المضغوط فى داخل شرجها وقامت فاتحه الفردتين بصوابعا ليغوص زبرى كله فى خرم طيازها وهى تقول ايوه كده .. اتخدرت من كتر المتعه لدرجة انى ما اتحركت اتمنيت لو افضل كده بقية عمره زبرى جوا طيازها مفرود ومستمتع جدا بملو طيازها ولحمهم فى حجرى ولما لقتنى ما اتحركت وشبه متخدر بدأت هى تتحرك ببطء جدا حركات تمكن زبرى من الدخول فيها اكتر حتى استقر كله وقامت قايله لى .. ايوه كده رستق ظبرك كله فى خرم طياظى .. انا عاوزه احس بيه واقف على آخره فيه .. فقمت قايم ومطلع زبرى ومدخله تانى وهى فاتحه شرجها باصابعها حوالين ظبرى لحد ما استقر فيها على عدلها وعلى عدله واترستأ بجد واتفرد على آخره شهقت تانى شهقتها اللبوه وقالت لى يالهوى (وهى تنظر فى عينى) كل ده ظبر يا واد ؟ حسيت بظبرى بينتصب عليها فيها اكتر ماهو منتصب وبيشب فى طيزها من جوه وهى تشهق وتقول لى لاا .. لا يا احمد .. حرام عليك .. مش قد ظبرك ده كله .. بدأت اترنح من المتعه والتفاف حجرى حول هذا الملو من اللحم وغوصان ظبرى فى اللحم الطرى وهى استغلت ترنحى فى انها تمرجحنى على طيازها حتى صارت ترفعنى بوزنى كله على طيازها المس السرير احدى اصافع قدمى وابدل على الاصبع الآخر واتمايل على الفردتين يمين وشمال وهى تهزهم تحتى هز ورجرجه تدروخ وتدوخ قوى وظليت اتمرجح واترنح على طيازها وهى تناجينى بكل اسلحتها الأنثويه بعيونها وصوتها وكلامها الاباحى وطريقتها فى قول هالكلام ولحمها المحوط على ظبرى فى الدخول والخروج الى ان شعرت به وقد انتصب انتصابة القذف فأقبلت على بعيونها كما فعلت امس اسفل السلم وظلت تحدق فى عينى بعيونها المتسعه وتقول لى .. ايه ؟ هانتطر ؟ .. قلت لها آآآه ؟ فقامت نازله بيه وانا ملتصق عليها وتلقت بيوضى على خلفية طيزها ورفعتنى ثانية ليصير ظبرى متكوم فى طيزها وقامت قابضه بشرجها عليه قبضه قويه لا تختلف عن قبضة فمها وقالت ( لى وهى تنظر لى وتناجينى وتحايلنى بحواجبها وصوتها وعيونها وترجرج بنفس الوقت لحم طيازها فى حجرى رجرجه بالتصوير البطىء تريح وتخدر اكتر ) .. تعالى يا حبيبى .. تعالى كب عليه .. كب عليه فيه .. كبهم .. كبهم كلهم .. كب حيونتك .. كب حيواناتك المنويه فيه .. لحد ما ارهقتنى المقاومه للقذف وفقدت السيطره على ظبرى وانفجر فى شرجها نافورة لبن مفتوحه فيها ونفس المشهد بتاع امس عيونها اتسعت كأنى اطعنها بسكين وبقت تقول لى نفس الكلام .. يالهههههههههههوى ليه ده ؟ كل دول ؟ .. يالهوى يالهوى يالهوى آح .. سخنين قوى فيه يا احمد لا .. ومع كل قذفه بعدها تقول .. لاااا .. لحد ما افرغتنى برج طيازها وهزهم وانزلق جسمى من فوق طيازها العريانه العرقانه وجسمها الأحمر من كتر السخونه واذا بشرجها يسقط بركة لبن على فرش السرير وهى تقول لى كل دول يا واد ان عمرى ما اتعشرت كده فى طيازى .. وفعلا اعتقد كانت اكبر كمية لبن نطرتها فى حياتى ومن يومها لم انسى هيام !!!

جارتى الدلوعه

انا شاب فى الخامسه والثلاثين من عمرى متزوج ولى من الاولاد اثنان بدات قصتى فى سن صغير جدا حيث كانت شهوتى دائما مشتعله ولم اراها حتى اليوم هادئه ولو لمره واحده زوجتى بنت الثلاثون عاما لم تستطع ان تشعر بى او باحتيا جاتى فاضررت ان انظر وابحث عن غيرها من الجيران او الاصدقاء واليكم احدى قصصى
انا اسكن بقريه صغيره فى شارع عرضه واحد متر ونصف ولنا جاره جميله جدا لا يتعدى عمرها الثلاثون عاما امامنا مباشرتا ولضيق الشارع وقرب البلكونات من بعضها فنحن نسلم على بعض ونتبادل الادوات المنزليه من البلكونات بشكل سهل وسلس هى صديقه حميمه لزوجتى
ولانى متعطش دائما للجنس فكنت انظر اليها بشكل دائم نظرات مليئه بلشهوه والسكس وكانت تلاحظ ذلك فقررت ان احاول الاقتراب منها خاصه انها امراه جريئه تحب الحوارات مع الرجال
فوقفت ذات يوم فى البلكونه وكنت اعلم انها بتغسل فوقفت حتى خرجت لنشر الملابس وبدات الحديث معها وسالتها عن زوجها وايه اخباره وهذه الامور المعتاده وفى نفس الوقت عيناى لاتفارق صدرها ولو للحظه وكانت تلاحظ ذلك وبدات بلهزار معها عن بعض المناظر اللتى حدثت بلامس فى فيلم السهره وركزت على المشاهد الجنسيه اللتى بلفيلم ولاحظت احمرار فى وجهها من ذكرى لهذه اللقطات
فسالتها بسرع ممكن اسالك سوال محرج فقالت ماذا فقلت ماذا تحبين اكثر المششاهد الدراميه ام المشاهد الرومانسيه فصمتت بابتسامه رقيقه احيت فى شهوه عارمه ودخلت بسرع لاحضار باقى الغسيل وغابت اكثر من خمسه عشر دقيقه لتخرج ثانيه اجمل من المره السابقه ونظرت لها فاذا هى انسانه اخرى ولم اصدق عينى فقد خلعت الايشارب اللتى كانت ترتديه وقد مشطط شعرها وفتحت ازرار صدرها لارى ثلث صدرها وهى واقفه امامى ولم اتكلم بكلمه واحه لشده جمالها وهول الموقف وعندما اخذت اول قطعه غسيل لتقوم بنشرها ومالت على البلكون فنفجر صدرها امامها ولم احتمل هذا المنظر السكسى وعرفت وقتها انا تقول بصوت عالى تكلم وقل كل ما عندك
فقلت لها لماذا لم تجاوبينى على سوالى فقالت وما هو قلت ماذا تحبين اللقطات الرومانسيه ام غير ذلك فقالت عيب كده انا مش بحب الكلام ده فقلت وماذا قلت من عيب هما البشر مش عيشتهم فى الاصل تتحلى بلرومانسيه وانا شخصيا احب الرومانسيه بشكل عالى جدا وهنا خرج ابنها الصغير فحملته وبدات تلاعبه وهنا ايضا سنحت لى الفرصه حتى اتغزل فى ابنها وطبعا انتم فاهمين فقلت له ازيك يا حماده عامل ايه انت عمال تحلو يوم عن تانى فضحكت جارتى ضحكه خفيفه فسلتها ممكن طلب فقالت نع فقلت ممكن بوسه وسكت قليلا ثم قلت من خد محمد فصمتت مده ويكاد الدم ينفجر من خديها وضحكت ثم دخلت
وهنا ادركت انها متجاوبه معى وكانت جارتى هذه متعوده لزياره زوجتى مره او اثنان فى الاسبوع للافطار معا وفى يوم من الايام وقفت فى البلكون فخرجت بابتسامه جميله لم اعهدها من قبل وقالت لى اين زوجتك قلت لها نائمه وحينها زوجتى لم تكن بلمنزل اصلا فقالت لى كيف كنا متفقين اننا هنفطر سوا اليوم
قلت ليه تعالى صحيها بنفسك لانى خارج دلوقتى فلبت النداء
وطلعت عندى فعلا وكاد قلبى يرقص من الفرحه وقابلتها على باب الشقه مبتسما وسلمت عليه ولم اترك يدها الا وهى مرتعشه ساخنه جدا وقلت لها انا سعيد جدا لانى اراكى مبتسمه اليوم فرحينى فى حاجه فقالت لا ابدا فقلت لها على فكره انت جميله جدا فابتسمت وقالت مراتك اجمل فقلت بل انتى واقتربت منها بجراه غير عاديه وقلت لها اريد ان اخبرك عن سر فقالت وهى تتنفس بسرعه غير عاديه وما هو فقلت شرط انك متزعليش منى وتوعدينى قبل ما تكلم
فقالت وعد
فقلت لها زوجتى ليست هنا قلت لكى ذلك لمجرد انى ارغب برؤيتك عن قرب
فانا احلم بكى يوميا ولا استطيع النوم يوميا الا بعد التفكير فيكى وانا اقول كلماتى هذه فوجئت بها تغمض عينيها وتذهب لعالم اخر فوضعت يدى على كتفيها لاتلمسه برفق ونعومه واقتربت اكثر واكثر لالتهم اجمل واحلى شفاه قد تمنيتها طوال فتره كبيره وقد بادلتنى هذه القبله الحارقه اللتى جعلت من زبى وحش لا احد يستطيع الوقوف امامه فاخذ تها بين زراعى بقوه ونهم واخذت اقبلها فى فمها ورقبتها وهى تكاد ان تنهار امامى ودفعتها للداخل وقمت بادارتها لارى مؤخرتا الجميله وحضنتها من خلفها ثم قمت بنزع جلبابها لاجد قميص نوم جميل جدا ورايتها تنظر لزبى بشده فاجلستها امامه حتى ترينى مدى كفائتا فى المص واللحس فامطرتنى باجمل اللمسات اللتى لم اشعر بها فى حياتى كلها و فازحتها على السرير وقمت بلعق اجمل كس واحلى صدر واخير اطفات نار شهوتى بادخال زبى بها واخذت ادخل واخرج زبى لاكثر من ثلثى ساعه متتاليه وانا غير مصدق لما يحدث وةمن هذ اليوم وانا وهى اجمل حبيبن على وجه الارض اصدقائى اتمن ان تعطونى رايكم بقصتى المتواضعه هذه ويا ترى اسلوبى عامل ايه لو حسيت ان فى ردود عجبتنى اوعدكم انى هطلع ليكم كل اسرارى اللى انا حاسس انى مش عارف اشيلها لوحدى والف سلام على عيونكم

زوجة قريبي

قصتي المرة دي من الواقع ايضا فقد كانت مع زوجة  واحد قريبي مقيم بالقاهرة وانا من الاسكندرية وكنت نازل في ضيافتهم لفترة لانه كان إعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار في بعض المشاكل العائلية معي ولم اريد ان يعرف احد مكاني فذهبت عند قريبي الذي لم يتوقع احد ان اكون عنده وقريبي هذا متزوج وكان عنده طفلين اكبرهم وقتها كان عنده 3 سنوات والاخر سنة ونص ومتزوج من امراة صعيدية وليست من اهل البندر زي ما بيقولوا وكانت حالتهم المادية متواضعة كثيرا يعني بالكاد قوت اليوم وانا بالنسبة لهم رجل ثري ووجودي عندهم يعتبر بالنسبة لهم شرف كبير المهم ان زوجة قريبي واسمه محمود وكنا بندلعه واحنا صغار بكريز وزوجة محمود لونها اسمر وكانت ذات جسم جميل ومثير ايضا ونظرا لاني ضيف عندهم كنت احترم وجود الزوج واقوم بالواجب المحتم علي فعله وكانت زوجة محمود ترتب لي الغرفة التي انام فيها يوميا وكان محمود ينزل يروح الشغل في الصباح ولا ياتي الا في المساء بعد العشاء ومعظم ذلك الوقت انا وزوجته لوحدنا في البيت وفي مرة لقيت مرات محمود تنظر لي نظرة شهوانية انا عارفها لكن قلت لا عيب علشان الراجل الغلبان ولما كان ياتي محمود من الشغل كانت تحاول ان تهرج معي بان تحضني على اساس انها بتلعب او بتهرج وكانت بتضع افخادها فوق قدمي على انها مش واخدة بالها وفي يوم بعد ما إعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار خلصت السهرة ومحمود نام وهو بيتفرج على التليفزيون قلت اقوم انام فسبقتني الي الغرفة التي انام فيها وجلست على السرير بحجة انها ترتبه وظلت تتمايل امامي وانا ماسك نفسي بالعافية فزبي انتصب انتصاب شديد وهي طيزها اتفصلت امامي من تحت الجلابية وراحت راجعة وعاملة نفسها مش واخدة بالها وجابت طيزها عند زبي لقيت زبي دخل ما بيت الفلقتين واتضح انها ما كنتش لابسة كيلوت ولا قميص وكانت الجلابية على اللحم احست هي بزبي فنظرت الي وابتسمت ابتسامة انا عارف معناها وكأن عينيها بتقول نيكني بس خايفة من رفضي لقيت نفسي بامسكها من رقبتها وطبعت قبلة على شفايفها وكانت قبلة بدون اي مقاومة منها راحت حضناني وقبلتني قبلة اخرى وقالت تصبح على خير انا يومها عيني لم تذق طعم النوم وزبي منتصب ومشتاق لكس زوجة محمود وفي الصباح ذهب محمود الي الشغل كعادته وجاءت تصحيني وقالت لي ايه الحكاية اللي حصلت منك امبارح قلت لها حا تحصل تاني دلوقتي ورحت ماسكها وظللت ابوس فيها وامص شفايفها وزبي بيخبط في كسها تركتني بعدها وذهبت لترتب غرفة نومها ذهبت وراءها ونمت على السرير بتاعها ورحت ماسك فخادها فقالت ايدك بتروح لحتة غريبة قلت لها وماله قالت مفيش مانع بس بمزاجي قلت لها اوكي بمزاجك راحت منحنية امامي واعطتني كسها لألعب فيه ظللت العب بكسها وهي منحنية امامي وبتقول كفاية كفاية انا مش قادرة استحمل وزبي واقف بشدة قالت لي انا خايفة الاولا يدخلوا علينا قلت لها مش مهم المهم انا عايز انيكك قالت ماشي وانا عاوزة انتاك منك ومشتاقة لزبك انت جميل وزبك كبير وانا مشتاقة لزبك يدخل في كسي كسي مولع نار مش قادرة ارجوك كفاية لعب في كسي دخل زبك ارجوك قلت لها مش حادخلة الا لما تمصيه الاول قالت انا عمري ما مصيت زب قبل كده قلت لها ومحمود بينيكك ازاي قال نيك روتيني يدخل زبه وبعد شوية ينام راحت قاعدة ما بين رجلي ومسكت زبي وحطيته في فمها رحت ماسك ايديها حطيت اصبعها في فمي ومصيته قلتها المص يبقى كده وعملت زي ما علمتها قالت ده طعمه حلو قوووووووووووي امممممممممماااا اوووووو واااااااااااوو ااااااااااممممممممماا ااااااااااامممم وبعدها قلتها تعالي هاتي كسك راحت نايمة على السرير ورافعة رجليها رحت داخل بفي على كسها الحسه قالت انت بتموتني انا اول مرة اعمل كدة عمري ما في حد لحس كسي اووووه جميل حلللللللللللللوووووووووووو حلوووووولوووووووووو ااااااااااااااااوووووووووووووووووهههههههههه اووووووووووووووووووووف إعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ياااااااااااااااااااااننننننننننني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآةةةةةةةةةةةةةة انت جميل اوي يا حمو رحت ماسك زبي ودخلته في كسها وظليت انيك فيها قرابة الساعة ونصف الي قالت كفاية الولد جاااي وكنت انا بنزل لبني في كسها ولما دخل ابنها قالت له شايف عمو بيضرب ماما ازاي وعملت نفسي بضربها او بمعنى اصح بهزر معاها لان ابنها شافني كتير بهزر معاها امام ابوه وبعدها ولمدة اسبوع كامل كنت بضرب قصدي بنيك زوجة محمود كل يوم وتقول لابنها اني بهزر معاها كان احلى اسبوع مر علي
وده اميلى للبنات والمدمات