قصتي مع اختي

كان عمري 24 سنة اسكن في احد احياء بغداد و اختي عمرها 29 سنة تزوج من رجل اكبر منها ب 15 سنة و بنفس المنطقة يعمل ظابط بالجيش في كركوك.
عندما يلتحق بالجيش اما انا ابات يم اختي او هي تجي يمنا او تروج يم اهل زوجها.
في احد الايام ذهبت الى بيت اختي حتى ابات عدها لكيتها منظفة البيت و مخليته على احلى شي و لابسة ملابس التنظيف بالبيت بس كانت ضيقة و صدرها مبين قسم منه منظرها هيجني.... سلمت عليها و قلتلها محتاجة شي من السوق اجيبه وياي من ارجع بالليل قالتلي : لا سلامتك
كنت مخيل من زمان على اختي و خاصة بعد ماتزوجت لان صار جسمها ..... يخبل ... اشرد ....
رحت للسوك و صورة جسمها ما تفارق خيالي خلصت شغلي بالسوق بسرعة و رجعت للبيت لكيتها بالحمام تغسل كنت انضر الها من فتحة بالباب جسمها و لا اروع من عاري ابيض ثلج و هي طويلة و متروسة.
من طلعت من الحمام كانت محضرة العشاء صبته و تعشيت معاها و بعد العشاء بدئنا بالحديث عن الحياة الزوجية لان اهلي كانو يردون يخطبولي بنية من المنطقة فسالت اختي انت مرتاحة بالزواج
كالتلي على كيفك لاتكون قليل الادب ... ووياها ضحكة مال كحاب.
اصريت على سؤالي ... هي كالت هو محسوب علي زوج اني افتهمت بس سويت نفسي اثول ..... شنو يعني محسوب عليج زوج.
كالتلي يعني الي يروج 25 يوم و يجي 5 ايام شستفاد منه
هي ضاجت وراحت نامت .... بس اني اغلي من داخلي ..... و بعد مرور نصف ساعة تقربت الى غرفتها و نضرت من فتحة الباب لكيتها متغطية بس الاغطة يتحرك و اسمع صوت انات خفيف .... صوت اناتها هيجني رحت للحمام و عملت العادة السرية على ملابسها الداخلية و قذفت على ملابسها متعمد.
كنت يوميا اتعمد اتلصلص عليها بالحمام و بغرفة النوم و هي بدت تلبس ملابس النوم قدامي يعني ملابس خفيفة شبه عارية يبين من خلالها ملابسها الداخلية و حتى احيانا ما تلبس سوتيان.
حسيت انها حست اني اراقبها و هي بدت تغريني بملابسها.
في يوم ما رحت على غرفة نومها دكيت الباب عليها و صاحتلي كالتلي طب حبيبي انب صاحية.
طبيت عليها كلت اني ما اكدر انام على هذا الفراش كالت نام يمي اني ما صدكت نمت يمها بس كلتلها بس هذا مكان زوجك .... كالت عادي اصلا انت مستفادة منك بالبيت اكثر من زوجي.
هي عدلت من نومتها و فتحت التلفزيون و بدينا ننظر على عيون بعض كالتلي : اشو دا اشوف ملابسي الداخلية عليها بقع بيض بالحمام شنو هاي؟
كلت ما اعرف شنو هاي ..... هي كالتلي ... هااااااا ما تعرف؟؟؟!!!!
اني نحرجت بس هي كالتلي ظهري يوجعني تكدر تسويلي مساج ..... كلتلها تأمريني لان اني منتظر اي فرصة منها.
بديت افرك بظهرها على كيييييييييييف و هي تكلي انزل بعد بعد بعد الى ان وصلت الى طيزها هنا سكتت بقيت افرك بطيزها على كيف و بعدين صعدت على رجليها و عصرت طيزها حيييييييييل و مديت ايدي على لباسها و اياد لامست طيزها لاول مرة بديت افرك بطيزها و هي سرحت بعالم ثاني و سحبت اللباس الى الخارج و بين طيزها بوجهي و كسها مسدود يخبل اني هجت .
افرك بفتحت طيزها و بكسها كالتلي ارحمننننننيييييي حبيبي اممممممممممم .... اه اه اه اه اه اممممممممممممممممم
قلبتها على ظهرها و رفعت رجليها و بديت بلحس كسها
كسها كان مدبدب و كبير نوعا ما و العنابة كبيرة و لونه وردي يخبل و بديت الحس بيه و هي تأن .... امممممممممممممممم الحسه حبيبي عظه مص العنابة حبيبي .... اه اه اه .... اممممممممممم اممممممممممممم اووووووووووووووووووووف الى ان بدت بالقذف و اني الحس عسلها كله.
و بعد ما هاجت حطيت عيري بداخل اشفار كسها و بديت افرك بكسها صعودا و نزولا و هي تصيح على كيف ..... نيييييييييييجني .
خليت رجليها على اكتافي و دفعت عيري دفعة واحدة بكسها و هي مسكت بطيزي حتى ما افلت منها و هي تصرخ و تكول عبارات وحدة هايجة .... نيجني حبيبي نيج قحبتك حبيبتك حبلني حبيبي اه اه اه اه ....... و ضليت انيك بيها قرابة الربع ساعة قربت اقذف .... ردت اطلع عيري كالتلي لا حبيبي ..... جب بكسي حياتي
جبيت بكسها و هي تتلوى و تكلي .... ييييياااااااااااي حيل دافيه تخبل
طلعت عيري و بدى كسها يسيل و هي تاخذ من كسها و تضعه في فمها و تقول .... طييييييييب جدا.
و بعد ما غسلت قلتلها انا خايف عليكي لا تحبلي مني.... قالت لا تخاف قبل يومين خلصت الدورة .... يعني خارج منطقة الخطر... ههههههههه
بقينا على هذا الحال لغاية اليوم و صارلنا قرابة الاربع سنوات و اكو كثير من القصص اسرها عليكم

شادى مع اخته

انا شادي شاب ابلغ من العمر 22 عاما لي اخت متزوجة عمرها 34 عاما تزوجت قبل
17 سنة وكان عمري حينها 5 سنوات . قبل خمسة اشهر سافر زوجها للعمل في
الخليج . كنت ولا زالت متعلق جدا باختي هذه واسمها شيماء منذ صغري فكانت
تصحبني وانا طفل للتنزه وشراء الحلويات وغير ذلك . ولها ثلاثة اولاد اكبرهم
بنت في السادسة عشرة من عمرها . لقد شعرت منذ سفر زوجها بأن علي التزام
كبير بمساعدة اختي في شؤونها العائلية فضلا عن محبتي الفائقة لها فبدأت في
ايصال اطفالها الى المدارس واقوم بشراء كثير من الاغراض لها وهي تقدر كل
التقدير ما اقوم به . قبل فترة قالت لي شيماء انا اعلم يا شادي انني ارهقك
لانك تساعدني كثيرا فهل لا تزال تحبني مثلما كنت تحبني وانت طفل فأجبتها
وهل تشكين في ذلك يا احلى اخت في الدنيا وانت تعلمين هذا ولكنك تريدين
التأكد فقالت وانا ايضا يا شادي احبك حب يفوق الوصف وصدقني انني احبك اكثر
من زوجي واولادي ولكن لا ادري كيف اكافئك وانا على استعداد لتقديم او فعل
اي شيء او خدمة تريدها . فقلت لها وانا انظر الى وجهها الوردي وصدرها
العامر لا اريد مكافأة يكفيني ان ارى وجهك الحلو كل يوم فهذا يساوي الكثير
عندي . اختي الحبيبة هذه بيضاء الجسم ممتلئة معتدلة القامة ناعمة لها صدر
نافر جذابة الى ابعد الحدود ولها ساقان ملفوفتان عاجيتان ولا تكتفي بجمالها
الصارخ هذا بل ترتدي في البيت الملابس القصيرة والبلوزات القصيرة والاحذية
المغرية اما خارج البيت فترتدي الجلباب باحتشام . فطبعت قبلة على خدي
وبادلتها انا القبلة وودعتها . بعد اسبوع من ذلك اتصلت شيماء بي وقالت انها
تشعر بتوعك وبحاجة لمساعدتي . وعندما وصلت بيتها قالت لي بأنها ذهبت
للطبيبة تشكو من الم في فخديها ونصحتها الطبيبة بالتدليك وحيث انني اخذت
دورة مكثفة في فن التدليك فانها استدعتني لهذا الغرض . وكانت ابنتها شذى
حاضرة معنا وهي فتاة مكتملة الانوثة عمرها 18 سنة وهي نسخة طبق الاصل او
اجمل قليلا من امها وتبدو اكبر قليلا من عمرها . فأخذت اعتذر من شيماء
طالبا منها ان تعفيني من هذه المهمة لانني شقيقها فقالت ابنتها ما هذه
العقلية المتخلفة يا خالي اتريدها ان تذهب الى رجل غريب ليقوم بتدليك جسمها
وانا اعلم تماما مقدار محبتك لنا وخاصة لماما التي هي اختك التي تربيت معها
منذ الصغر فخجلت من موقفي المتخاذل ووافقت مبتسما . فأحضرت زيت الشمع وشمرت
شيماء عن ساقيها حتى اعلى الفخذ وبدأت بالتدليك حسب الاصول وما ادراك ما
شعوري وانا ارى هذا اللحم البض الناعم النضر حتى سيقانها ناعمتان فهي تحرص
كما اعلم على اللياقة الصحية والنظافة ، وفي حقيقة الامر انني اشك في
اصابتها بألم ولكن من الواضح انها تريد ان ترفع التكليف بيننا وخاصة امام
ابنتها شذى حتى تتعود الاخيرة على تعاملي الحميم مع امها ولا تستغرب اي شيء
. ويبدو ان شيماء ارادت ان تعطيني فكرة او نموذجا عن جسمها لافكر في الامر
. وفي احد الايام وبعد ان اشتريت لها بعض الاغراض للبيت إذا بها تدعوني الى
المكوث قليلا وتناول طعام الغداء معها لان الاولاد ذهبوا في رحلة مدرسية
وهي تشعر بالوحدة في ذلك اليوم وبعد الغداء سألتني هل الطعام طيب فأجبت انت
يا شيماء اطيب وانت روحي وبصراحة انت حبي الاول والوحيد في هذه الحياة وقمت
وعانقتها وقبلتها في فمها ووجنتيها فضمتني الى صدرها عدة دقائق ثم اخذت
اتحسس صدرها فقالت هل ترغب ان ارضعك يا شوشو ؟ فقلت اتمنى ذلك فأخرجت نهدها
الجميل واخذت امصه والعقه بشراهة ثم اخرجت النهد الثاني ثم حملتها ووضعتها
على سريرها ونزعت عنها معظم ملابسها واخذت اقبل واتحسس بطنها وكسها وفخديها
والثم رجليها اللذيذتين بنهم فقالت لي انني مشتاقة اليك منذ ان سافر زوجي .
وكنت اعلم مدى اشتياق امرأة شابة أيا كانت للمارسة الجنسية في غياب زوجها
واخذت الوم نفسي على عدم الانتباه في وقت مبكر . وكان زبي قد انتفخ داخل
بنطالي ولاحظت شيماء ذلك فقالت ما هذا يا شادي دعني اراه فأخرجته من قمقمه
فبهتت لحجمه غذ ان طول زبي 20 سنتمتر وكان صلبا للغاية فأمسكته واخذت
تداعبه بسرور وشهوة عارمة . ثم فتحت شيماء رجليها لتبرز كسها الوردي الشهي
فأخذت اقبله وامصه بحرارة فائقة لعدة دقائق قبل ان ادخله الى اعماق كسها
مرة واحدة وانا امسك بأفخادها ورجليها الجميلتين وانيكها بوتيرة سريعة
وقوية من شدة الاثارة واخذت شيماء تقول ما اجمل زبرك يا شادي وهو داخل كسي
انت زوجي وحبيبي وكل شيء لي في هذه الدنيا ثم لاحظت حصول الرعشة لديها
ولذلك عندما اقتربت من وقت الانزال سحبته من كسها وقذفت حليبي على صدرها
وبطنها ولكنها قالت في المرة القادمة انزل حليبك داخل كسي وبطني فقلت لها
قولي في المرات القادمة ! وهكذا استمررنا منذ ذلك الوقت في النيك حيث اخذت
تمص لي زبي وتشرب كل حليبي ثم تعودت على النيك في الطيز لان زوجها لم يكن
يمارس معها هذا الشكل. اما بالنسبة لابنتها شذى فقد طلبت مني اختي شيماء
وبالطبع عن حسن نية ان اساعدها في بعض الدروس وكذلك تعليمها العمل على
الكومبيوتر فأخذت تأتي الى البيت مرتين في الاسبوع وفي احد المرات دخلت
الغرفة وانا اشاهد موقع اباحي فلم تترد – وهي الفتاة الذكية الجريئة – في
سؤالي عن ذلك فقلت لها هذا موقع خاص للذين ينوون الزواج وفيه ارشادات
ومعلومات وانا كما تعلمين شاب اقترب من موعد زواجي لكنها طلبت ان تشاهد بعض
من صور هذا الموقع فرفضت قائلا ان هذا وقت مبكر بالنسبة لك فقالت الا تعلم
انني فتاة واعية وبالتالي اطلعتها على بعض الصور في الموقع . وبعد قليل
قالت لي انت يا خالي جذاب ومحبوب وتحبنا وعندما تتزوج سوف تهملنا وربما
تنسانا فأجبتها كلا لا يمكن ان انساكم ثم فجأة طبعت قبلة على وجنتي وقالت
هذه القبلة لك يا اروع خال في العالم انني احبك مثل امي واكثر . فأجبتها
وانا ايضا احبك وطبعت قبلة على وجنتيها ثم عانقتها وفاجأتني قائلة وبكل
جرأة ما رأيك هل انا جميلة ؟ فقلت بالطبع انت جميلة يا شذى وتابعت في خبث :
ولكنني لم ارى جسمك حتى اقول جميلة جدا جدا ! هل يمكن ارى نهودك فقالت
بالطبع انت مثل امي ورفعت بلوزتها لتبرز نهديها اللطيفين وكنا انذاك نجلس
على مقعد فقلت هاتي ساقيك الرائعتين لاتحسس نعومتهما فمدت ساقيها وللامانة
فانهما ناعمان مثل الحرير فقبلتهما وقبلت نهديها ثم ضممتها الى صدري ووضعت
اصبعي الاسط في طيزها البيضاء ثم نزعت فستانها وكيلوتها وطلبت منهعا
الاستدارة فاذا بي ارى اجمل فلقتي طيز بيضاوين مستديرين فأخذت اقبلهما في
نهم ثم اخرجت زبي واخذت افرك به طيزها حتى قذفت على طيزها وافخادها. وفي
المرات القادمة اخذت اقذف على بطنها وصدرها الى ان جاء الوقت الذي قمت فيه
بفض بكارتها الشرجية بعد توسيع فتحتها الضيقة رويدا رويدا بالفازلين
وبادخال اصبعين في الفتحة وقذف حليبي في اعماق احشائها حتى اصبحت مع مرور
الوقت مدمنة على النيك في الطيز وهكذا اتمتع منذ ذلك الوقت بالام وابنتها

خجل الام مع ابنها محمد

بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......!
ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم....
احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك... و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا
بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......!
ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم....
احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك... و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا

انا وابويا

أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تضايقنى .....

فى بادئ الأمر كنت أعيش مع أبي مثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الانتهاء من دراستى الجامعية . كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجدت أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى .

بعدما استحم أبى قال : معلش نسيت باب الحمام مفتوح .

فى البداية ظننت أنها حركة عفوية من أبى ولكن فى المرة الثانية وجدت باب الحمام مفتوحا قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعة حتى لا يرانى .

بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوة وأصبحت أمارس العادة السرية وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أو يده تلمس بزازى . كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها . أصبحت العادة السرية لا تشبعنى ولا تطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنة على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربى استيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكولوت والسوتيانة .

دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما انتهينا قدمت له الشاى وأنا أنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجلا على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبة وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى إحدى المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبة الطويلة فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبة فانكشف فخذى الأبيض الملئ بالحم والكولوت وكنت أرى أبى وجهه يتصبب عرقا دون أن أشعره بأنى كنت أتجسس عليه .

بعد هذه الإغراءات حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العادة السرية وهو يمسك ويشم أحد كولوتاتى الوسخة فى الحمام .

لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد . قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه جاءتنى فكرة باب الحمام المفتوح . دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوحا قليلا فرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أراه .

كنت أستحم بطريقه سكسية ألعب فى كسى وأدخل إصبعى فيه وأدعك فى بزازى ، ثم أخرج زبه ليمارس العادة السرية على جسدى العارى ثم أخرج منديلا من جيبه ليقذف حليبه فيه.

فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص اشتريتها ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيلة بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى : أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت توصيلة الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك .

كان خرم الباب مواجها للبانيو والدش فبدأت بممارسة العادة السرية أمام أبى ، أدعك فى بزازى بإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى . كنت كالممحونة وأستدير بظهرى له . وانحنى ليرى كسى من الخلف . أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصبب عرقا حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم انصرف من على باب الحمام .

وبعدها فكيت الوصلة والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى : سأنام قليلا.

دخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يستطيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوة والآن سأنتظر أى فرصة لأدفعه للهجوم على جسدى .

فى إحدى الليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء كنا نشاهد التلفاز وكنت أجلس مع أبى بطريقة يرى بها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكولوت. كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب على وجهه من هول المنظر . قررت أن أستغل الفرصة فقلت لأبى : سأحضر بطانية من غرفتى لأن الجو بارد .

دخلت غرفتى وخلعت الكولوت والسوتيانة ولبست القميص على العرى (على اللحم). جلست بجواره وتغطينا بالبطانية والتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحرارة فى البرد. لقد فهم أبى سبب إحضار البطانية. بعد قليل تصنعت النوم فنادانى : سهام سهام !

فلم أجب النداء . أدخل يده من تحت البطانية يلمس بها أفخاذى العارية الدافئة ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنة الطويلة يلعب فيها . فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل إصبعه فى كسى ليجده مبللا. كنت أتلوى تحته فى هدوء وهو يلعب فى بظرى وشفرات كسى . فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت : آه آه .

لم يهتم بهذه الآهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعة ....

كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى . آه آه آه آه . كان أبى فى غيبوبة الجنس نائما بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا أفاق من الغيبوبة صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتى ويقول : أحبك يا سهام أحبك لا أستطيع البعد عن جسدك . حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبدا تحت قدميك .

ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذة والمتعة آه آه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول : ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل .

ثم وقف أمامى وأعطانى زبه لأدخله فى فمى . كان زبه عملاقا فدخل فى فمى بصعوبة إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه : أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ .

حتى أنزل لبنه فى فمى وشربته كله.

كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين .

تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين أمص له زبه ويلحس لى كسى فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى .

فرفض بشدة وقال : لو جاء عريس لك ماذا نفعل ؟

أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال اقتنع أبى بالفكرة بعد محاولات عديدة.

كنت دائما أنام بجوار أبى عارية وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى . وفى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحة لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة التى شاهدها . كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة . أخذت حماما.

كان منظر كسى بديعا فى هذه التسريحة فأخذنى بابا على السرير وأنا عارية . نمت على ظهرى ورفع قدمى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى آه آه آه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك آه آه أحوه أحوه .

ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسة ومجون. كنت ممحونة على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخدة وجعل كلتا قدمى على شكل حرف n ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى اخترق زبه كسى صرخت بأعلى صوتى : آه آه آه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهام اللبوة أنت زوجى وحبيبى .

قال : وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبة خدى فى كسك آه آه.

ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى حتى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى وعليه آثار دماء بكارتى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى. كنت مستمتعة بفض بكارتى على يد أبى الغالى. أخذنى فى أحضانه يقبل وجهى ويقول: مبروك يا عروسة أستطيع أن أنيكك فى أى وقت الآن يا زوجتى العزيزة .

ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم .

إستمرت علاقتى مع أبى على أننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة والملابس الداخلية المثيرة حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لبكارتى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح.

مرت ليلة الدخلة بسلام . جلس زوجى معى شهرا وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهندس بترول. رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسية بحريه تامة. فى إحدى المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى : من الذى يمتعك أنا أم زوجك المهندس ؟

صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى انتصابه ضعيف وجلس معى شهرا لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبة وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى فض بكارتى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقاتا سعيدة أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبة فى أول ليلة وكان يتهرب منى بعد ذلك .

بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس اكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال اكتشفت ذلك عن طريق الصدفة كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيرة بداخل الغرفة بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكاميرا و أخبرت أبى بما رأيت .

كان سعيدا بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال : حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير .

ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة.

شرمطة زوجتي

في البداية ساوصف لككم جسم زوجتي هي سمراء البشره تحمل نهود كبيرة بحجم الرمان ولها قوام رشيقة وخصر جميل
وطيزها كبيرة مستديرة بارزه للخارج شعرها اسود طويل يعني كله على بعض جسم سكسي متكامل ……
وإليكم القصة في احد الايام اتصلت بي زوجتي في الصباح حيث كنت في العمل واخبرتني بات الغسالة قد تعطلت وتريد ان تغسل الملابس واخبرتني انها تريد ان تذهب للمغسله فوافقتها الرأي وبالفعل اخذت الملابس وتوجهت للمغسلة وعند وصولها كانت المغسله خالية من الزبائن حيث يوجد عامل المغسله فقط فاعطته الكيس وبه الملابس واخذ عامل المغسله يخرج الملابس من الكيس لكي يعدهم حتى اخرج الملابس الداخلية لزوجتي وهم عبارة عن ستيانات وكليوتات واخذ يعد في الكليوتات ولكن لفت انتباهه رائحة الكليوت حيث ان زوجتي لها رائحة طيز مثيره تجعل الزب ينتصب واخذ عامل المغسله في النظر للكليوت ولم يقاوم حيث اخذ يشم الكليوت اما زوجتي فاحست زوجتي انه قد اشتهى على رائحه طيزها
وبدات تتشرمط عليه وقالت له هل تحب هذه الرائحه فرد عليها بخبث انه يموت فيها فقالت له هل تريد ان تشمها على الطبيعه فلم يتردد عامل المغسله واجاب بنعم فقالت له زوجتي لندخل للغرفه الخلفية قبل ان ياتي احد وبالفعل دخلوا للغرفه ووقفت زوجتي ورفعت عبائتها حيث كانت تلبس جلابيه المنزل ولم تلبس تحتها كليوت وما ان رفعت العبايه حتى ظهرت تلك الطيز الكبيرة المستديرة المتعطشة للزب فاندهش الرجل وجلس خلفها ووضع انفه ما بين فلقتيها ليشم تلك الرائحه العبقه فقامت زوجتي وامسكت فلقتيها بكلتي يدها وفتحتها للاخر حتى بانت فتحت طيزها ولم يتمالك العامل نفسه فهم بالشم واللحس في طيزها حتى بلل فتحة طيزها من لعابه واسرع بفتح جرار بنطاله واخرج زبه ووضعه في طيزها وبدا ينيكها نيكا وهي تصرخ من شدة الالم والشهوه واذا بزبون يدخل المحل وقد سمع صوت التاوهات والصراخ وعرف ان هناك من ينيك وبعد ان انتهوا من النيك خرجت زوجتي من الغرفه مع العامل وإذا بالمفاجأه ذ كان الزبون احد اصدقائي وقد عرف ان زوجتي شرموطة وهنا خافت زوجتي من الفضيحه واخبرته بان لا يخبرني ولكن صديقي انتهز الفرصة وقال لها بشرط ان ينيكا فوافقت على مضض وذهبت معه لمنزله وهنا امرها بخلع ملابسها واندهش عنجما راى جسمها وقام بنزع ملابسه وزبه منتصب لاخر حد حيث كان زبه قصير لكنه متين وراس زبه منتفخ وعريض وقال لها افتحي رجلك يا شرموطة يا قحبه خليني انيكك فقالت له الحس لي كس اولا حتى اشتهي واتهيج لكنه لم يوافق على ذلك وقال لها سانيكك هكذا يا شرموطة يا خنيثة وبدا بوضع زبه في كس زوجتي القحبة ودخله لآخره وزوجتي تصرخ من شدة الالم وهو يقول لها يا قحبة خذي زبي في كسك يا خنيثه يا مخنثه تتشرمطين من وراء زوجك انا سوف انيكك نيك واشبع شهوتك يا بنت القحبه يا قحبة الرجال فردت عليه زوجتي انه يؤلمها ولكن لم يكترث لها وكان ينيكها وهم يقول لها يا شرموطة يا قحبه يا بنت القحبة انا انيكك نيك يا بنت القحبة اريدك انت و*** اللبؤه الشرموطة وهنا ردت عليه زوجتي ولكي تتخلص من الالم وقالت له ايوه انا شرموطة انا قحبة منيوكه ينيكوني الرحال واحب الزب فقال لها و*** تحب الزب كمان فقالت له تعم انها تعشق الزب نعم زوجتي وامها شرموطات يعشقن الزب واتفقت معه على ان ينيك امها ولا يخفى عليكم ان ام زوجتي قحبة وزوجتي بنت القحبة تحب النيك وتحب ان تنتاك من الرجال ويشتونها حيت كانت تقول له انا قحبة شرموطة ويرد عليها انتي قحبة مخنثة قحبة الرجال يا بنت القحبة يا وسخه يا خنيثه حتى انزل حليبه في كسها واوصلها للبيت ….
هذه إحدى قصص زوجتي الشرموطة

أول أسبوع لي في الجامعة نكت صاحبي الأنتيم وأمه أحلى نيك

تبدا قصتى وانا في اولي جامعه كليه تجاره جامعه عين شمس طبعا كأي واحد ف اول يوم ف الجامعه ليه بيتعرف علي ناس وأصدقاء وبنات وشباب كالعاده بس اولا انا ادم حاليا 25 سنه
من مدينه نصر الحى الثامن
عايش لوحدي والدي وامي ماتوا وانا في اولى ثانوى ولي عم واحد اسمه محمد

نرجع لموضوعنا


اول يوم ف الجامعه ليا اتعرفت علي واحد اسمه زياد وبنتين اسمهم مروه واميرة وطبعا خدت ارقامهم بالنسبه لزياد كان وسيم جداً وابيض وجسمه مليان شويه ،

ومروه كانت سمرا بس جميله ،
واميره كانت قمحيه ومتوسطه الجمال .
وبعد ما اليوم خلص اتفقنا ان احنا نبقي نتقابل بكره ف الكليه الساعه 9 الصبح وبعد ما رجعت البيت واتغديت ونمت صحيت الساعه 8 بالليل ع اتصال زياد وكان بيطمن عليا وكده وانت بتعمل ايه وكده طبعا انا كان في دماغى اميره ، هي صحيح سمرا بس جمالها وجسمها يخلي اي حد يبقي عاوز يكلمها .
وفعلا تانى يوم اتقابلنا ف الكليه واستمر الموضوع 4 ايام من الاتنين للخميس ويوم الخميس بالليل اتصلت انا باميره وضحكنا وهزرنا شويا وخلتنى اكلم مامتها وبدأت علاقتي باميره تتطور شويه في الكلام ،وبعد ما قفلت معاها كان حوالي الساعه 12 بالليل زياد اتصل وبيقولي انا عاوزك تقابلنى بكره في السيده عايشه هو كان من الجيزة بحجه ان بكره الجمعه ونخرج انا وانت ونشوف اي بنتين شراميط في القلعه وندعك معاهم اتفقنا على كده .
و تاني يوم اتقابلنا وفعلا اتعرفنا على بنتين وكل واحد خد البنت بتاعته وراح مكان وعملت انا اللي عاوزه اما زياد معرفشي عنه حاجه لحد ما خلص اليوم وقالي تعال بات عندي النهارده.

قولتله مينفعشي وشكرا وكده صمم انى اروح عنده وابات عنده الليلة دي
زياد ليه أخت واحده عندها 22 واحنا وقتها كان عندنا 18 سنه واسمها شيماء وامه 40 سنه واسمها سعاد
وفعلا روحت معاه ودخلت البيت لقيت والدته بترحب بيا اوي
وبصت لزياد وابتسمت وبتقوله ايوووووووو بقا انا مفهمتش حاجه وقتها بس فهمت بعدين قعدت شويه مع امه ضحكنا وهزرنا ودخلت شيماء من برا وسلمت عليا وانها كانت عند واحده صحبتها. ع الساعه 11 بالليل استاذن زياد إن احنا ندخل اوضته ودخلنا وجاب ليا شورت وفلينه وهو لقيته لابس شورت بس وهو بيقول بحب انام كده سألنى عندك مانع ؟ قولتله لو قلعت ملط مش هتفرق .
قالي اشطه المهم قالي تعال بقا نريح شويه وننام وفعلا روحت ف النوم وفجأه صحيت على ايد بتمسك زبي وبتلعب فيه اترعبت ، وببص مين دا كانت الصدمه إنه زياد بعدت عنه صرخت ف وشه انت بتعمل ايه ؟ حط ايده على بؤي وقالي استنى روحت زايحه بعيد وببحث عن لبسي علشان اخرج لقيته بيقولي الساعه 2 هتروح فين قولتله اي مكان بعيد عن هنا
قالي طيب اسمعنى وافهم
قولتله مش عاوزاسمع حاجه المهم بعد دقايق من الكلام معاه
قالي انه اول ما شافني حبني وإن ما في حد لمسه قبل كده ، و اختارنى انا علشان حبني .
وفجأه لقيته مسك زبي جامد وضغطت عليه حسيت وقتها بروحي بتطلع وبيشدنى من زبي على السرير وانا باصرخ فيه انه يسيب زبي
قالي جرب ومش هتندم ،وراح رامى نفسه عليا ويبوس فيا .
بعد شويه انا خلاص بدات اتجاوب معاه ولقيت ايدى بتروح على طيزه وزياد جماله وجسمه كانو مساعدين إن زبي يقف عليه .
وبدأنا نبوس بعض جامد ومص شفايف وايدي بتدعك في طيزه ، وبزازه كانت كبيره علشان جسمه مليان بدات امصها وهو بدا يرتعش ويقول أهااات وفجأه نزل على زبي وقعد يمصه بطريقه زي ما يكون طفل وما صدق لقي حاجه يلعب بيها وانا بدات العب ف خرم طيزه لحد ما نزلت لبنى ف بؤه شربه كله وقالي يلا دخله في طيزي
نيمته ع بطنه ورفعت طيزه بمخده وبدأت احط زبي ع خرم طيزه وهو بدا يصرخ براحه يا ادم استنى بس بيوجع يا ابنى استنى حرام مش قادر وانا في قمه الهيجان بسبب منظر طيزه ومش عاوز اقف لحد ما بدا زبي يدخل في طيزه وهو بيصرخ اااااه اي اي اي اخخخخخخخخخخخ طلعه وانا بدخله كله لحد ما دخلته كله وبدات طيزه تاخد عليه وهو يهدأ في الصراخ .
بدأت اطلعه وادخله ف طيزه بالراحه في الاول وبعد كده بسرعه واخبط ف طيزه واضربه عليها وهو يصرخ اخخخخخخخخخخخخخخخخ كفايه كده يا ادم يا ادم مش قادر دى اول مره اه اه طيب استنى اه اه كفايه بيوجع اوى خربيت زبك استنى وانا ف قمه الهيجان لحد ما نزلت في طيزه واترميت ع السرير وهو راح بايسنى ف شفايفي وقالي و**** بحبك اوي مش عاوزك تبعد عني وانا همتعك ومش هزعلك خالص ونمنا انا وهو


وصحيت ع باب الاوضه بيتفتح وتطلع أمه وهي بتضحك بصوت عالي صبحيه مباركه يا عريس انا من الصدمه حسيت اني هموت معرفتش اتحرك من مكانى ولقيتها قعدت جمبي وبتقولي تحسبنى مش عارفه ان ابني خول وهيموت ويتناك ؟بس ايه ابن الوسخ وقع على واحد زيك وسيم وجامد ولقيتها بتحط ايدهه على زبي من فوق الغطا ، روحت باعد ايدها لقيتها بتقولي ايه مبتحبش البنات وراحت طالعه ع السرير حاولت اجري لقيت نفسي من غير هدوم ثبت مكانى راحت نايمه عليه وبتقولي متخفشي أنا مش هعضك وبتمسك ايدي وبتحطها على بزازها وتقولي شوف سخنين ازاي ؟ وواقفين ايه مش نفسك تلعب فيهم وتشوفهم ؟
منتطقتش راحت ماسكه زبي من تحت الغطا وبتلعب فيه وراحت بيساني ف شفايفي وراحت رافعه الغطا وقعدت تمص زبي قالتلي هو زبك مش كبير اوي بس يجنن شكله حلو اووي وطعمه احلى ونزلت مص فيه لحد ما بدا زبي يقف راحت قاعده على زبي وبدأت تدخله ف كسها براحه وتتلوى ع زبي وتصرخ اه اه اه كسي اممممممممم اه هووووووف اي لحد ما قعدت ع زبي كله وراحت مرميه ع صدري وبتقولي نكيني يا ادم نكيني اوي . انا تعبانه ومحرومه نيكنى ف كسي بدأت ادخل واطلع زبي ف كسها بسرعه اوووي
وهي تصرخ اه اه اه نيكني نيك سعاد اللبوه اه اي اي اي اخخخخخخخخخ نيكنى جااامد اي ادم واحضني اووووي وفرتك كسي وانا شغال خبط ف كسها لحد ما ارتعشت ونزلت عسلها وحضتنى اووي وعضتنى ف شفايفي ،
واترمت ع ظهرها روحت نايم عليها ورافع رجليها وهات يا نيك ف كسها وايدى بتهري ف ابزازها وهى تصرخ يخربيت زبك إهريني نيكني
نيكني ف طيزي قولتلها يلا قالت استنى .
جابت كريم وجات بسرعه وحطيت ع زبي وطيزها وبدأت المعركه مع طيزها نيك جامد وزبي بيخترق طيزها وهى تصرخ طيزي نيك سعاد المتناكه انا متناكه نيكنى وتصرخخخخخ اخخخخخخخخ يا لهوى مش قادره اممممم نيك قوي لحد ما جيبتهم ف طيزها واترميت ع السرير لقيتها نزلت ع زبي مصت لبنى وباستنى وبتقولي جامد يا ادم على سنك دا ،
ونامت عليا وبزازها على صدري وايدى بتحسس ع طيزها

قالت تاني قولتلها مش قادر كفايه قالت صح كفايه عليك كده بس انا مش هسيبك للخول زياد واخدت رقمي وقالتلي يلا استحمى وزياد بيجيب فطار وجاي.
وفعلا خلصت لقيت زياد بينده عليا وفطرت معاهم مع غمزه من سعاد وزياد وشيماء تبتسم لي وتضحك ع هزاري معاها واستغليت فرصه دخول زياد وسعاد جوا واخدت رقمها
وده كان اول اسبوع ف الجامعه بنيك صحبي الوحيد وامه واخته معجبه بيا واميره ذات البشره السمرا اللي انا معجب بيها

خيانتي لزوجي كانت سبباً في تحسبن علاقته معي

تزوجت من مليونير وكان وقتها ناجح فى تجارته وأعماله وصارحنى مره ان خسر
وقاعد على الحديده فقلت له ولا يهمك صحتك عندى بالدنيا الا انه
بدأ يظهر عصبيته عليا وبدأت يده تطول ولسانه ايضاً فكان يضربنى ولا حتى يعتذر عن أفعاله وأقواله .

ساءت صحتى وبدأت ألجأ لأهلى الذين أخذوني لطبيب كبير فى السن ليتولى
علاجى والمفاجئه انه علاج نفسي على جلسات والغريب انه كان
يتعامل معي برقه وحنان وكلام مؤدب جداً .

تعودت عليه فكنت أروح عنده جلستين فى الاسبوع فى مواعيد ثابته بعد بعد أن ينتهي من زبائنه المرضى وكان الموعد بعد الساعة الحادية عشرة مساءً

ورجعت الى شقتنا مع زوجى الذى اصبح يصبحنى احيانا بكلمات
قاسية أو يمسينى حتى انى أنام معظم الليالي متكدره وزعلانه
فاستقرت حالتى ورضيت بقسمتى وكان زوجى القاسى يعلم بقصة
علاجي ولكنه لم يعرف الطبيب ولا يدرى اين عيادته .
كنت أنام باكيه واندب حظى وصار أكلي قليل نفسي مسدوده من العالم كله .
ذهبت إلى العياده كالمعتاد اندهش طبيبى من عدم تغذيتى حتى أنه
أتى بطعام وأصرّ على أن اشاركه طعامه وتعودت على ذلك .

ومره ثار زوجي الملعون وضربني حتى هربت من امامه وانا
بملابس البيت وشعرى عريان وبدون سوتيان يا دوب روب خفيف على قميص نوم .

هربت وتوجهت الى طبيبي من دون وعي ودخلت العياده فوجدته لوحده .
استغرب جداً لانه ليس من أيام الكشف والعلاج وكذلك من هيئتى المهلهلة وبكائي ودموعي واحمرار وجنتي ،

عندما رأيته ارتميت فى حضنه دون ان أدري الذي ضمني على
صدره .
وبعد أن هديت طبطب عليا وطلب ان ابتسم وقبلني وحضنني .

حقيقة الأمر أنه كسب ثقتي من زمان واليوم أعترف أنه كسب قلبي . وقام أعدّ العشاء .
أكلنا وشبعت وشدني إليه واستسلمت له فخلعني الروب
وانزل الكيلوت ونيمني على السرير وبدا يداعبنى حتى طلبت منه
أن يمارس معى الجنس كاملا ..فانا استريحت له سلمته قلبى وسأسلمه جسدى وبرغبتى
وقام وناكني نيكه رومانسيه حتى شعرت أنها ليلة دخلتي
سررت جداً ونسيت أحزانى وعدت الى بيتى فوجدت زوجى يعتذر لأول مرة بعد أن خنته .