انا وابويا

أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تضايقنى .....

فى بادئ الأمر كنت أعيش مع أبي مثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الانتهاء من دراستى الجامعية . كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجدت أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى .

بعدما استحم أبى قال : معلش نسيت باب الحمام مفتوح .

فى البداية ظننت أنها حركة عفوية من أبى ولكن فى المرة الثانية وجدت باب الحمام مفتوحا قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعة حتى لا يرانى .

بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوة وأصبحت أمارس العادة السرية وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أو يده تلمس بزازى . كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها . أصبحت العادة السرية لا تشبعنى ولا تطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنة على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربى استيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكولوت والسوتيانة .

دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما انتهينا قدمت له الشاى وأنا أنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجلا على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبة وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى إحدى المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبة الطويلة فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبة فانكشف فخذى الأبيض الملئ بالحم والكولوت وكنت أرى أبى وجهه يتصبب عرقا دون أن أشعره بأنى كنت أتجسس عليه .

بعد هذه الإغراءات حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العادة السرية وهو يمسك ويشم أحد كولوتاتى الوسخة فى الحمام .

لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد . قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه جاءتنى فكرة باب الحمام المفتوح . دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوحا قليلا فرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أراه .

كنت أستحم بطريقه سكسية ألعب فى كسى وأدخل إصبعى فيه وأدعك فى بزازى ، ثم أخرج زبه ليمارس العادة السرية على جسدى العارى ثم أخرج منديلا من جيبه ليقذف حليبه فيه.

فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص اشتريتها ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيلة بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى : أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت توصيلة الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك .

كان خرم الباب مواجها للبانيو والدش فبدأت بممارسة العادة السرية أمام أبى ، أدعك فى بزازى بإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى . كنت كالممحونة وأستدير بظهرى له . وانحنى ليرى كسى من الخلف . أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصبب عرقا حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم انصرف من على باب الحمام .

وبعدها فكيت الوصلة والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى : سأنام قليلا.

دخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يستطيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوة والآن سأنتظر أى فرصة لأدفعه للهجوم على جسدى .

فى إحدى الليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء كنا نشاهد التلفاز وكنت أجلس مع أبى بطريقة يرى بها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكولوت. كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب على وجهه من هول المنظر . قررت أن أستغل الفرصة فقلت لأبى : سأحضر بطانية من غرفتى لأن الجو بارد .

دخلت غرفتى وخلعت الكولوت والسوتيانة ولبست القميص على العرى (على اللحم). جلست بجواره وتغطينا بالبطانية والتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحرارة فى البرد. لقد فهم أبى سبب إحضار البطانية. بعد قليل تصنعت النوم فنادانى : سهام سهام !

فلم أجب النداء . أدخل يده من تحت البطانية يلمس بها أفخاذى العارية الدافئة ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنة الطويلة يلعب فيها . فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل إصبعه فى كسى ليجده مبللا. كنت أتلوى تحته فى هدوء وهو يلعب فى بظرى وشفرات كسى . فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت : آه آه .

لم يهتم بهذه الآهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعة ....

كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى . آه آه آه آه . كان أبى فى غيبوبة الجنس نائما بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا أفاق من الغيبوبة صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتى ويقول : أحبك يا سهام أحبك لا أستطيع البعد عن جسدك . حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبدا تحت قدميك .

ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذة والمتعة آه آه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول : ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل .

ثم وقف أمامى وأعطانى زبه لأدخله فى فمى . كان زبه عملاقا فدخل فى فمى بصعوبة إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه : أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ .

حتى أنزل لبنه فى فمى وشربته كله.

كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين .

تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين أمص له زبه ويلحس لى كسى فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى .

فرفض بشدة وقال : لو جاء عريس لك ماذا نفعل ؟

أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال اقتنع أبى بالفكرة بعد محاولات عديدة.

كنت دائما أنام بجوار أبى عارية وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى . وفى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحة لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة التى شاهدها . كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة . أخذت حماما.

كان منظر كسى بديعا فى هذه التسريحة فأخذنى بابا على السرير وأنا عارية . نمت على ظهرى ورفع قدمى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى آه آه آه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك آه آه أحوه أحوه .

ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسة ومجون. كنت ممحونة على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخدة وجعل كلتا قدمى على شكل حرف n ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى اخترق زبه كسى صرخت بأعلى صوتى : آه آه آه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهام اللبوة أنت زوجى وحبيبى .

قال : وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبة خدى فى كسك آه آه.

ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى حتى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى وعليه آثار دماء بكارتى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى. كنت مستمتعة بفض بكارتى على يد أبى الغالى. أخذنى فى أحضانه يقبل وجهى ويقول: مبروك يا عروسة أستطيع أن أنيكك فى أى وقت الآن يا زوجتى العزيزة .

ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم .

إستمرت علاقتى مع أبى على أننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة والملابس الداخلية المثيرة حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لبكارتى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح.

مرت ليلة الدخلة بسلام . جلس زوجى معى شهرا وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهندس بترول. رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسية بحريه تامة. فى إحدى المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى : من الذى يمتعك أنا أم زوجك المهندس ؟

صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى انتصابه ضعيف وجلس معى شهرا لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبة وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى فض بكارتى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقاتا سعيدة أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبة فى أول ليلة وكان يتهرب منى بعد ذلك .

بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس اكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال اكتشفت ذلك عن طريق الصدفة كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيرة بداخل الغرفة بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكاميرا و أخبرت أبى بما رأيت .

كان سعيدا بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال : حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير .

ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة.

شرمطة زوجتي

في البداية ساوصف لككم جسم زوجتي هي سمراء البشره تحمل نهود كبيرة بحجم الرمان ولها قوام رشيقة وخصر جميل
وطيزها كبيرة مستديرة بارزه للخارج شعرها اسود طويل يعني كله على بعض جسم سكسي متكامل ……
وإليكم القصة في احد الايام اتصلت بي زوجتي في الصباح حيث كنت في العمل واخبرتني بات الغسالة قد تعطلت وتريد ان تغسل الملابس واخبرتني انها تريد ان تذهب للمغسله فوافقتها الرأي وبالفعل اخذت الملابس وتوجهت للمغسلة وعند وصولها كانت المغسله خالية من الزبائن حيث يوجد عامل المغسله فقط فاعطته الكيس وبه الملابس واخذ عامل المغسله يخرج الملابس من الكيس لكي يعدهم حتى اخرج الملابس الداخلية لزوجتي وهم عبارة عن ستيانات وكليوتات واخذ يعد في الكليوتات ولكن لفت انتباهه رائحة الكليوت حيث ان زوجتي لها رائحة طيز مثيره تجعل الزب ينتصب واخذ عامل المغسله في النظر للكليوت ولم يقاوم حيث اخذ يشم الكليوت اما زوجتي فاحست زوجتي انه قد اشتهى على رائحه طيزها
وبدات تتشرمط عليه وقالت له هل تحب هذه الرائحه فرد عليها بخبث انه يموت فيها فقالت له هل تريد ان تشمها على الطبيعه فلم يتردد عامل المغسله واجاب بنعم فقالت له زوجتي لندخل للغرفه الخلفية قبل ان ياتي احد وبالفعل دخلوا للغرفه ووقفت زوجتي ورفعت عبائتها حيث كانت تلبس جلابيه المنزل ولم تلبس تحتها كليوت وما ان رفعت العبايه حتى ظهرت تلك الطيز الكبيرة المستديرة المتعطشة للزب فاندهش الرجل وجلس خلفها ووضع انفه ما بين فلقتيها ليشم تلك الرائحه العبقه فقامت زوجتي وامسكت فلقتيها بكلتي يدها وفتحتها للاخر حتى بانت فتحت طيزها ولم يتمالك العامل نفسه فهم بالشم واللحس في طيزها حتى بلل فتحة طيزها من لعابه واسرع بفتح جرار بنطاله واخرج زبه ووضعه في طيزها وبدا ينيكها نيكا وهي تصرخ من شدة الالم والشهوه واذا بزبون يدخل المحل وقد سمع صوت التاوهات والصراخ وعرف ان هناك من ينيك وبعد ان انتهوا من النيك خرجت زوجتي من الغرفه مع العامل وإذا بالمفاجأه ذ كان الزبون احد اصدقائي وقد عرف ان زوجتي شرموطة وهنا خافت زوجتي من الفضيحه واخبرته بان لا يخبرني ولكن صديقي انتهز الفرصة وقال لها بشرط ان ينيكا فوافقت على مضض وذهبت معه لمنزله وهنا امرها بخلع ملابسها واندهش عنجما راى جسمها وقام بنزع ملابسه وزبه منتصب لاخر حد حيث كان زبه قصير لكنه متين وراس زبه منتفخ وعريض وقال لها افتحي رجلك يا شرموطة يا قحبه خليني انيكك فقالت له الحس لي كس اولا حتى اشتهي واتهيج لكنه لم يوافق على ذلك وقال لها سانيكك هكذا يا شرموطة يا خنيثة وبدا بوضع زبه في كس زوجتي القحبة ودخله لآخره وزوجتي تصرخ من شدة الالم وهو يقول لها يا قحبة خذي زبي في كسك يا خنيثه يا مخنثه تتشرمطين من وراء زوجك انا سوف انيكك نيك واشبع شهوتك يا بنت القحبه يا قحبة الرجال فردت عليه زوجتي انه يؤلمها ولكن لم يكترث لها وكان ينيكها وهم يقول لها يا شرموطة يا قحبه يا بنت القحبة انا انيكك نيك يا بنت القحبة اريدك انت و*** اللبؤه الشرموطة وهنا ردت عليه زوجتي ولكي تتخلص من الالم وقالت له ايوه انا شرموطة انا قحبة منيوكه ينيكوني الرحال واحب الزب فقال لها و*** تحب الزب كمان فقالت له تعم انها تعشق الزب نعم زوجتي وامها شرموطات يعشقن الزب واتفقت معه على ان ينيك امها ولا يخفى عليكم ان ام زوجتي قحبة وزوجتي بنت القحبة تحب النيك وتحب ان تنتاك من الرجال ويشتونها حيت كانت تقول له انا قحبة شرموطة ويرد عليها انتي قحبة مخنثة قحبة الرجال يا بنت القحبة يا وسخه يا خنيثه حتى انزل حليبه في كسها واوصلها للبيت ….
هذه إحدى قصص زوجتي الشرموطة

أول أسبوع لي في الجامعة نكت صاحبي الأنتيم وأمه أحلى نيك

تبدا قصتى وانا في اولي جامعه كليه تجاره جامعه عين شمس طبعا كأي واحد ف اول يوم ف الجامعه ليه بيتعرف علي ناس وأصدقاء وبنات وشباب كالعاده بس اولا انا ادم حاليا 25 سنه
من مدينه نصر الحى الثامن
عايش لوحدي والدي وامي ماتوا وانا في اولى ثانوى ولي عم واحد اسمه محمد

نرجع لموضوعنا


اول يوم ف الجامعه ليا اتعرفت علي واحد اسمه زياد وبنتين اسمهم مروه واميرة وطبعا خدت ارقامهم بالنسبه لزياد كان وسيم جداً وابيض وجسمه مليان شويه ،

ومروه كانت سمرا بس جميله ،
واميره كانت قمحيه ومتوسطه الجمال .
وبعد ما اليوم خلص اتفقنا ان احنا نبقي نتقابل بكره ف الكليه الساعه 9 الصبح وبعد ما رجعت البيت واتغديت ونمت صحيت الساعه 8 بالليل ع اتصال زياد وكان بيطمن عليا وكده وانت بتعمل ايه وكده طبعا انا كان في دماغى اميره ، هي صحيح سمرا بس جمالها وجسمها يخلي اي حد يبقي عاوز يكلمها .
وفعلا تانى يوم اتقابلنا ف الكليه واستمر الموضوع 4 ايام من الاتنين للخميس ويوم الخميس بالليل اتصلت انا باميره وضحكنا وهزرنا شويا وخلتنى اكلم مامتها وبدأت علاقتي باميره تتطور شويه في الكلام ،وبعد ما قفلت معاها كان حوالي الساعه 12 بالليل زياد اتصل وبيقولي انا عاوزك تقابلنى بكره في السيده عايشه هو كان من الجيزة بحجه ان بكره الجمعه ونخرج انا وانت ونشوف اي بنتين شراميط في القلعه وندعك معاهم اتفقنا على كده .
و تاني يوم اتقابلنا وفعلا اتعرفنا على بنتين وكل واحد خد البنت بتاعته وراح مكان وعملت انا اللي عاوزه اما زياد معرفشي عنه حاجه لحد ما خلص اليوم وقالي تعال بات عندي النهارده.

قولتله مينفعشي وشكرا وكده صمم انى اروح عنده وابات عنده الليلة دي
زياد ليه أخت واحده عندها 22 واحنا وقتها كان عندنا 18 سنه واسمها شيماء وامه 40 سنه واسمها سعاد
وفعلا روحت معاه ودخلت البيت لقيت والدته بترحب بيا اوي
وبصت لزياد وابتسمت وبتقوله ايوووووووو بقا انا مفهمتش حاجه وقتها بس فهمت بعدين قعدت شويه مع امه ضحكنا وهزرنا ودخلت شيماء من برا وسلمت عليا وانها كانت عند واحده صحبتها. ع الساعه 11 بالليل استاذن زياد إن احنا ندخل اوضته ودخلنا وجاب ليا شورت وفلينه وهو لقيته لابس شورت بس وهو بيقول بحب انام كده سألنى عندك مانع ؟ قولتله لو قلعت ملط مش هتفرق .
قالي اشطه المهم قالي تعال بقا نريح شويه وننام وفعلا روحت ف النوم وفجأه صحيت على ايد بتمسك زبي وبتلعب فيه اترعبت ، وببص مين دا كانت الصدمه إنه زياد بعدت عنه صرخت ف وشه انت بتعمل ايه ؟ حط ايده على بؤي وقالي استنى روحت زايحه بعيد وببحث عن لبسي علشان اخرج لقيته بيقولي الساعه 2 هتروح فين قولتله اي مكان بعيد عن هنا
قالي طيب اسمعنى وافهم
قولتله مش عاوزاسمع حاجه المهم بعد دقايق من الكلام معاه
قالي انه اول ما شافني حبني وإن ما في حد لمسه قبل كده ، و اختارنى انا علشان حبني .
وفجأه لقيته مسك زبي جامد وضغطت عليه حسيت وقتها بروحي بتطلع وبيشدنى من زبي على السرير وانا باصرخ فيه انه يسيب زبي
قالي جرب ومش هتندم ،وراح رامى نفسه عليا ويبوس فيا .
بعد شويه انا خلاص بدات اتجاوب معاه ولقيت ايدى بتروح على طيزه وزياد جماله وجسمه كانو مساعدين إن زبي يقف عليه .
وبدأنا نبوس بعض جامد ومص شفايف وايدي بتدعك في طيزه ، وبزازه كانت كبيره علشان جسمه مليان بدات امصها وهو بدا يرتعش ويقول أهااات وفجأه نزل على زبي وقعد يمصه بطريقه زي ما يكون طفل وما صدق لقي حاجه يلعب بيها وانا بدات العب ف خرم طيزه لحد ما نزلت لبنى ف بؤه شربه كله وقالي يلا دخله في طيزي
نيمته ع بطنه ورفعت طيزه بمخده وبدأت احط زبي ع خرم طيزه وهو بدا يصرخ براحه يا ادم استنى بس بيوجع يا ابنى استنى حرام مش قادر وانا في قمه الهيجان بسبب منظر طيزه ومش عاوز اقف لحد ما بدا زبي يدخل في طيزه وهو بيصرخ اااااه اي اي اي اخخخخخخخخخخخ طلعه وانا بدخله كله لحد ما دخلته كله وبدات طيزه تاخد عليه وهو يهدأ في الصراخ .
بدأت اطلعه وادخله ف طيزه بالراحه في الاول وبعد كده بسرعه واخبط ف طيزه واضربه عليها وهو يصرخ اخخخخخخخخخخخخخخخخ كفايه كده يا ادم يا ادم مش قادر دى اول مره اه اه طيب استنى اه اه كفايه بيوجع اوى خربيت زبك استنى وانا ف قمه الهيجان لحد ما نزلت في طيزه واترميت ع السرير وهو راح بايسنى ف شفايفي وقالي و**** بحبك اوي مش عاوزك تبعد عني وانا همتعك ومش هزعلك خالص ونمنا انا وهو


وصحيت ع باب الاوضه بيتفتح وتطلع أمه وهي بتضحك بصوت عالي صبحيه مباركه يا عريس انا من الصدمه حسيت اني هموت معرفتش اتحرك من مكانى ولقيتها قعدت جمبي وبتقولي تحسبنى مش عارفه ان ابني خول وهيموت ويتناك ؟بس ايه ابن الوسخ وقع على واحد زيك وسيم وجامد ولقيتها بتحط ايدهه على زبي من فوق الغطا ، روحت باعد ايدها لقيتها بتقولي ايه مبتحبش البنات وراحت طالعه ع السرير حاولت اجري لقيت نفسي من غير هدوم ثبت مكانى راحت نايمه عليه وبتقولي متخفشي أنا مش هعضك وبتمسك ايدي وبتحطها على بزازها وتقولي شوف سخنين ازاي ؟ وواقفين ايه مش نفسك تلعب فيهم وتشوفهم ؟
منتطقتش راحت ماسكه زبي من تحت الغطا وبتلعب فيه وراحت بيساني ف شفايفي وراحت رافعه الغطا وقعدت تمص زبي قالتلي هو زبك مش كبير اوي بس يجنن شكله حلو اووي وطعمه احلى ونزلت مص فيه لحد ما بدا زبي يقف راحت قاعده على زبي وبدأت تدخله ف كسها براحه وتتلوى ع زبي وتصرخ اه اه اه كسي اممممممممم اه هووووووف اي لحد ما قعدت ع زبي كله وراحت مرميه ع صدري وبتقولي نكيني يا ادم نكيني اوي . انا تعبانه ومحرومه نيكنى ف كسي بدأت ادخل واطلع زبي ف كسها بسرعه اوووي
وهي تصرخ اه اه اه نيكني نيك سعاد اللبوه اه اي اي اي اخخخخخخخخخ نيكنى جااامد اي ادم واحضني اووووي وفرتك كسي وانا شغال خبط ف كسها لحد ما ارتعشت ونزلت عسلها وحضتنى اووي وعضتنى ف شفايفي ،
واترمت ع ظهرها روحت نايم عليها ورافع رجليها وهات يا نيك ف كسها وايدى بتهري ف ابزازها وهى تصرخ يخربيت زبك إهريني نيكني
نيكني ف طيزي قولتلها يلا قالت استنى .
جابت كريم وجات بسرعه وحطيت ع زبي وطيزها وبدأت المعركه مع طيزها نيك جامد وزبي بيخترق طيزها وهى تصرخ طيزي نيك سعاد المتناكه انا متناكه نيكنى وتصرخخخخخ اخخخخخخخخ يا لهوى مش قادره اممممم نيك قوي لحد ما جيبتهم ف طيزها واترميت ع السرير لقيتها نزلت ع زبي مصت لبنى وباستنى وبتقولي جامد يا ادم على سنك دا ،
ونامت عليا وبزازها على صدري وايدى بتحسس ع طيزها

قالت تاني قولتلها مش قادر كفايه قالت صح كفايه عليك كده بس انا مش هسيبك للخول زياد واخدت رقمي وقالتلي يلا استحمى وزياد بيجيب فطار وجاي.
وفعلا خلصت لقيت زياد بينده عليا وفطرت معاهم مع غمزه من سعاد وزياد وشيماء تبتسم لي وتضحك ع هزاري معاها واستغليت فرصه دخول زياد وسعاد جوا واخدت رقمها
وده كان اول اسبوع ف الجامعه بنيك صحبي الوحيد وامه واخته معجبه بيا واميره ذات البشره السمرا اللي انا معجب بيها

خيانتي لزوجي كانت سبباً في تحسبن علاقته معي

تزوجت من مليونير وكان وقتها ناجح فى تجارته وأعماله وصارحنى مره ان خسر
وقاعد على الحديده فقلت له ولا يهمك صحتك عندى بالدنيا الا انه
بدأ يظهر عصبيته عليا وبدأت يده تطول ولسانه ايضاً فكان يضربنى ولا حتى يعتذر عن أفعاله وأقواله .

ساءت صحتى وبدأت ألجأ لأهلى الذين أخذوني لطبيب كبير فى السن ليتولى
علاجى والمفاجئه انه علاج نفسي على جلسات والغريب انه كان
يتعامل معي برقه وحنان وكلام مؤدب جداً .

تعودت عليه فكنت أروح عنده جلستين فى الاسبوع فى مواعيد ثابته بعد بعد أن ينتهي من زبائنه المرضى وكان الموعد بعد الساعة الحادية عشرة مساءً

ورجعت الى شقتنا مع زوجى الذى اصبح يصبحنى احيانا بكلمات
قاسية أو يمسينى حتى انى أنام معظم الليالي متكدره وزعلانه
فاستقرت حالتى ورضيت بقسمتى وكان زوجى القاسى يعلم بقصة
علاجي ولكنه لم يعرف الطبيب ولا يدرى اين عيادته .
كنت أنام باكيه واندب حظى وصار أكلي قليل نفسي مسدوده من العالم كله .
ذهبت إلى العياده كالمعتاد اندهش طبيبى من عدم تغذيتى حتى أنه
أتى بطعام وأصرّ على أن اشاركه طعامه وتعودت على ذلك .

ومره ثار زوجي الملعون وضربني حتى هربت من امامه وانا
بملابس البيت وشعرى عريان وبدون سوتيان يا دوب روب خفيف على قميص نوم .

هربت وتوجهت الى طبيبي من دون وعي ودخلت العياده فوجدته لوحده .
استغرب جداً لانه ليس من أيام الكشف والعلاج وكذلك من هيئتى المهلهلة وبكائي ودموعي واحمرار وجنتي ،

عندما رأيته ارتميت فى حضنه دون ان أدري الذي ضمني على
صدره .
وبعد أن هديت طبطب عليا وطلب ان ابتسم وقبلني وحضنني .

حقيقة الأمر أنه كسب ثقتي من زمان واليوم أعترف أنه كسب قلبي . وقام أعدّ العشاء .
أكلنا وشبعت وشدني إليه واستسلمت له فخلعني الروب
وانزل الكيلوت ونيمني على السرير وبدا يداعبنى حتى طلبت منه
أن يمارس معى الجنس كاملا ..فانا استريحت له سلمته قلبى وسأسلمه جسدى وبرغبتى
وقام وناكني نيكه رومانسيه حتى شعرت أنها ليلة دخلتي
سررت جداً ونسيت أحزانى وعدت الى بيتى فوجدت زوجى يعتذر لأول مرة بعد أن خنته .

فشل زوجى معى ونجح الطبيب فى علاجى

زوجى كان مليونير وناجح فى تجارته واعماله وصارحنى مره ان خسر
وقاعد على الحديده فقلت له ولا يهمك صحتك عندى بالدنيا الا انه بدا
يظهر عصبيته عليا وبدأت ايده تطول ولسانه ايضا فكان يضربنى ولا حتى
يعتذر عن افعاله واقواله
ساءت صحتى وبدات الجا لاهلى الذين اخذونى لطبيب كبير فى السن ليتولى
علاجى والمفاجئه انه علاج نفسانى على جلسات والغريب انه كان يتعامل
معى برقه وحنيه وكلام مؤدب جداا
اتعودت عليه فكنت اروح عنده جلستين فى الاسبوع فى مواعيد ثابته بعد
ان ينتهى من زبائنه المرضى كان بعد 11 ليلا
وانتقلت الى شقتنا مع زوجى  الذى اصبح يصبحنى احيانا بكلمات قاسيه
او يمسينى حتى انى ابيت متكدره وزعلانه
فاستقرت حالتى ورضيت بقسمتى وكان زوجى القاسى يعلم بقصة علاجى
ولكنه لم يعرف الطبيب ولا يدرى اين عيادته
كنت ابات باكيه واندب حظى واكلى قليل نفسى مسدوده من العالم كله
روحت العياده كالمعتاد اندهش طبيبى من عدم تغذيتى حتى انه اتى بطعام
واصر على ان اشاركه طعامه وتعودت على ذلك
ومره ثار زوجى الملعون وضربنى حتى هربت من امامه وانا بلبس
البيت وشعرى عريان وبدون سنتيانات يا دوب روب خفيف على قميص نوم
هربت وتوجهت الى طبيبى من دون وعى ودخلت العياده فوجدته لوحده
استغرب جداا لانه ليس من ايام الكشف والعلاج وكذلك من هيئتى المهلهله
وبكاتى ودموعى واحمرار وجنتى
حتى لما رايته ارتميت فى حضنه دون ان ادرى الذى ضمنى على صدره وبعد
ان هديت طبطب عليا وطلب ان ابتسم وقبلنى وحضننى
حقيقه الامر انه كسب ثقتى من زمان واليوم اعترف انه كسب قلبى
وقام اعد العشاء اكلنا وشبعت وشدنى ايه واستسلمت له فخلعنى الروب
وانزل الكيلوت ونيمنى على السرير وبدا يداعبنى حتى طلبت منه ان يمارس
معى الجنس كاملا ..فانا استريحت له سلمته قلبى وساسلمه جسدى وبرغبتى
وقام وناكنى نيكه رومانسيه حتى شعرت انها ليلة دخلتى
سررت جدا ونسيت احزانى وعدت الى بيتى فوجدت زوجى يعتذر لاول مره
بعد ان خنته

سكس آه .. ياني يا كسي

أنا إمرأة متزوجة وزوجي يعمل في البيزنس ودائم الانشغال بعمله.. ودائما بعيد عن البيت وأحيانا يسافر للخارج ويمكث لفترة طويلة فجعل عندي الوقت الكثير والفراغ القاتل ولقاءتنا الحميمية في السنة تعد على الأصابع فكنت كثيرة الخروج والزيارات لصديقاتي
وأحسدهن على إستقرارهم بين أزواجهم وأنا الشابة الصغيرة التي يتبارى عليها الرجال من حلاوتي وطعامتي فكلي أنوثة وشبق لم يشبع كسي قط من الجنس ماذا فعلت حتى يكون لي مثل هذا الزوج العاشق للمال فقط .."أليس له شبق للنساء؟ ".."أيكون المال عنده أفضل من كسي؟؟" كنت أنام على سريري وحيدة دمعتي على خدي وقد تسقط علي ملابسي من كثرتها وعندما شهوتي تأكلني ألعب في بزازي وبيد ي الأخرى ببظري وشفرتي كسي أو أدخل أي شيء أجده تحت يدي لأحكه في جدران كسي .. المهم أصل لرعشتي في النهاية فتخرج شهوتي وبعدها أبكي بكاءا مراَ ..كيف ولماذا أمارس العادة السرية ولي زوج من المفروض أن يراعي حقوقي الزوجية؟
ومن شدة هول الوحدة و الفراغ وعدم إشباع شبقي من خلال زوجي .. إنتابتني حالة نفسية جعلتني أكره الحياة ومن فيها وأكره نفسي وكل الرجال.. فالرجل هو السبب في شقائي ووحدتي وعذابي ..

وجدتني أفكر في التخلص من حياتي المعذبة الشقية وأتلمس جسدي الأنثوي المتفجر بالأنوثة والمتلهف لرجل يفهمه و يعوضه عن جوعه ولوعته وجدتني أعيش في الوساوس والخيالات .. ولم أجد سوى اللجوء لطبيب نفسي علّه يخرجني من علّتي وشقائي وهلوساتي وتخيلاتي التي دوما تشعرني أن هناك من يمارس الجنس معي وأحس بزوبره داخلي وأجدني أتوحْوح وأتأوّه وأنتفض وتخرج شهوتي بعد رعشة قوية مني ..

وفي تكتم شديد مني عن صديقاتي ووالداي وأخواتي ذهبت لدكتور نفسي مشهور بمديني لأعرض عليه حالتي علّه يجد لي علاج يخرجني مما أنا فيه ..

ودخلت عيادة الدكتور فوجدت عيادته مليئة عن آخرها.. أكل هؤلاء مرضى بأمراض ليست بعضوية ؟ أكل هؤلاء مرضى نفسانيين أو عصبيين؟ وجلست بانتظار دوري وفعلا دخلت إلى الطبيب فوجدته شابا لطيفا جميل المظهر فسلمت عليه ودون بياناتي ثم أدار جهاز إستماع وتسجيل وأجلسني أمامه وبدأ يسألني عن ما أشكو منه وشكوت له رغبتي في عدم الحياة رغم أني شابة في مقتبل العمر وبعد زوجي عني وهلوساتي وتخيلاتي الجنسية وإستمرت الجلسة لأكثر من نصف ساعة حتي أفرغت ما إستطعت أن أفرغه له من مخزون همي ونكدي وبلوتي.. وبعد ما إستمع لي تمددت على سرير الكشف وطلب مني أن أتمدد عليه وكنت أرتدي تايير قصير وعند جلوسي تعرى عني فخذاي وظهر كلوتي الأسمر ووجدته يحدق بي فلممت نفسي ولكن فخذاي مكشوفان وجلس من ناحية يميني وحدق بعينه على نهداي البارزان من خلال فتحة الصدر الواسعة نسبيا.. فتحرجت من ذلك ..ولكنه قال لي سيدتي أرجوكي إرتخي على الآخر فأنا طبيبك ولا تتحرجي مني وأعطاني بعض الحقن إحداها في العضل ونيمني علي جنبي الأيسر ثم طلب مني تعرية مؤخرتي لإعطائي الحقنة وسند بإحدى يديه على مؤخرتي وبعد أن أعطاني الحقنة ملس على مكان الحقنة مما جعلني أنتفض وقد لاحظ هو ذلك ولم يعلق .. وإنتهت الجلسة وكتب بعض الأدوية وحدد عدد من الجلسات وطلب مني الحضور لثلاث مرات في الأسبوع وإنصرفت من عنده وذهبت لمنزلي ولكن كأنثي أحسست بلماسته ونظراته التي قطعا ليست بالعفوية خاصة بعد أن نمت على سرير الكشف وإنطلق لساني وتحدثت على ما بي وما بداخلي دونما حياء أو خجل وكأنما حقنه التي أعطاها لي هي من فك عقدة لساني!! وأخذت أفكر فيه حتى رأيته في منامي يمارس الجنس معي وإستغربت من هذا المنام الذي حدس وأنا في شبه يقظة!!والغريب إنني قذفت شهوتي مع رعشة شبق شديدة لم أحس بها من قبل !!وقمت وأندري مبتل من سوائلي ..

قبل الموعد التالي تأنقت بشكل أكثر من الاعتيادي وإرتديت ملابس تظهر كل أنوثتي وأندر وير(كلوت) إن نمت على سرير الكشف سوف يظهر إن تعريت فلقتي مؤخرتي وشفرتي بلبلي بكل وضوح لأختبر هذا الطبيب ..هل بفكر في جنسيا من عدمه!! وذهبت إلى العيادة في الميعاد المحدد تماما وأدخلني الممرض المختص للطبيب المعالج ..الذي إستقبلني بترحاب غير عادي وإبتسامة تفوق الخيال
ثم أدار جهاز التسجيل وطلب مني أن أصعد لسرير الكشف وأنا مرتخية لنتحدث سويا وتعمدت كأنثي أن أجعله يرى مني عورتاي وأنا أعتدل على السرير وأنظر إليه في عينيه مباشرة وكـنه حدس مني بحركة عفوية ودون إرادة ووجدته يعض على شفتاه من جمال وحلاوة أفخاذي ثم أخذ يسألني بعض الأسئلة عن زوجي وهل هو يحبني وكيف هو مقصر معي في إشباع جسدي الأنثوي الأخاذ وكم أنا جميلة وأحتاج الإهتمام وأي رجل يراني سوف يعشقني ويهيم بي حبا وعشقا لجمال روحي وجسدي الأنثوي المتفجر ولكن يجب علي أن أعايش حياتي وأشغل نفسي وأخرج للحياة وأنطلق ولا أتقوقع وأن حل مشاكلي سهل جدا وبسيط ولا يحتاج مني ما وضعت فيه نفسي من هم وغم ومرض نفسي..

وقلت له لقد أعطيتني الأمل في الشفاء النفسي وكيف أعالج حاجاتي الملحة التي تجعلني في نهم وشبق للجنس المحرومة منه زوجي السبب في شقائي .. يا دكتور دا مجرد ملامسة لي من أي رجل يبتل لها كلوتي من سوائلي التي تندفع مني دون إرادة..أنا أريد علاجا لإطفاء نيراني ونهمي وشوقي وجوعي لرجل يمارس الجنس معي.. تخيل لقد حلمت بك تمارس الجنس معي!!قال الدكتور هل كانت ممارسة كاملة ؟قالت نعم وقذفت فيها وجاءت معها رعشتي التي لم تأتني مع زوجي في أي لقاء جنسي معه على الإطلاق فقد كنت أسمع عن الرعشات الجنسية وأقرأ عنها!! وفي لقاءاته الجنسية القليلة منذ تزوجنا لم يراعي مشاعري الجنسية فكل لقاءاته الجنسية معي قبلة أو قبلتان ثم يجعلني أمسك ذكره وهو يقبلني وأفركه وأتحسسه ثم أنام على ظهري ويرفع ساقاي على كتفيه ويدك ذكره في ثم حركة إدخال ثم إخراج ثم إدخال ثم ينقذف منه ماؤه ويرتخي ذكره ويتركني وينام ويعطيني ظهره..وكأنني عروسة من عرائس السكس دول الخرساء عديمة الإحساس.. وأضطر بعد أن يتركني بأن أقوم بممارسة العادة السرية من خلال دعك بظري أو إدخال أي شيء بلبلي ..

ووجدتني أقوم من سرير الكشف وأنزع عني ملابسي كلها حتى أندري وسونتياني!! وأتوجه للدكتور وأقول له إطفيء لي نيراني فهي تحرقني و هجمت عليه وأخذت أقبله بعنف ووجدته يتجاوب معي ونزعت عنه كل ملابسه ووجدت ذكره منتصبا كالحديد ورأسه منتفخة..قلت ما أحلاه من قضيب ويا جمال رأسه المنتفخة الطرية ..ممكن يا دكتور أضعها في فمي ولم أنتظر إجابته وإنقضضت علي ذكره أتلمسه وأتحسسه وأتغزل فيه وأناجيه ثم أخذت ألحس رأسه بشبق ونهم كمصاصة حلوة أو قطعة من الچيلاتي .. رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة قضيبه بقبضة يدي كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحة فمي .. فما كان
منه إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك وزاد من هياجي رفعت نظري إلى وجهه فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه .. ومددت لساني إلى خصيتيه ، مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصيتين وأنا أتأوه وأتلذذ من مصهن بنعومة وشغف وأخذت أركز على أسفل الخصيتين بالحس ثم وضعت إحداهما في فمي ومصصتها مصاً خفيفاً وبطيئاً وماسكة القضيب بيدي مع فرك خفيف .. ثم إلتهمت الأخرى ومصصتها أكثر ثم صعدت بلساني ببطء شديد إلى قضيبه ،ولحست قضيبه بلساني من أسفله و حتى القمة ومن الأطراف ثم بللته بلعابي مع مص وشفط رأس القضيب وأقفلت شفاهي علي الرأس وأنا أحرك لساني عليها ثم أدخلت قضيبه في فمي وكأنه فرجي وبدأت بإدخاله وإخراجه وأنا أحرك لساني عليه
حتى قذف عسـله المنوي في فمي..

طرحني على السرير برفق..و نام فوقي .. وقام بمص حلماتي ثم نزل إلى سرتي .. دافعا لسانه فيها .. ففتحت فخذي برفق .. وفتحت فخذي أكثر وأصبح رأسه أمام فرجي مباشرة.. وبأصابعه فتح فرجي الوردي الجميل .. و سائل شهوتي ينساب وأخذ يداعب زنبوري بأصابعه فشهقت .. وقلت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عيني ..فأخذ يمص ويلحس و يشفط ويعض زنبوري وشفرات فرجي .. فتأوهت وإندفعت شهوتي ورعشتي وعسلي علي لسانه وشهقت من شدة شهوتي وشبقي وضغطت علي رأسه بين فخذي ثم أخرج دماغه من بين فخذي وأمسك بذكره وأخذ يفرش به علي بظري فإنتفضت مرة أخري وكبيت مع القشعريرة والوحوحة والآهات ثم أخذ يحك رأس زوبره بشفرات كسي وبسرعة وأنا أصرخ فكتم فمي وقال لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قلتله مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت أبكي من الشبق والنشوة.... و أصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك واستسلمت لما يحدث لكسي و زنبوري.. وما أجمله.. كان رأس قضيبه يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسي المتورم ورأس بظري الفاجر .. يصعد على الزنبور فأشهق من اللذة .. و ينزل إلى الشفرات فأتأوه وأصرخ ..
وسحب قضيبه وأدخل حشفته بين شفرات فرجي ثم دفع قضيبه برفق حتى دخل كله ثم سحبه ثم أدخله بقوة .. فإنقبض فرجي علي رأس قضيبه فإهتز جسدي بقوة و بشدة.. وضغطت فرجي على قضيبه فتأوه من الألم و أنا أصرخ باللذة وأخرج قضيبه من فتحة فرجي فصرخت فيه ثم أدخله وأنا أقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده..عملت في فرجي إيه آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. وارتخت عضلات فخذي وهبطت بمؤخرتي على السرير .. وكنت سكرانة بشهوة أفقدني عقلي للحظة ..و قام سريعا من بين فخذي إلى فمي ..و قبلني بشدة .. واخذ لساني في فمه.. ثم تركني ..فوجدتني أبكي وأصرخ وأقول له .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي بيحرقني مولع نار وكأنها ليلة دخلتي .. ثم إرتدينا ملابسنا وإنصرفت من عيادته على أمل جلسة علاج أخرى...

هيفاء وهبي ترضع زبي و تمتعني بجسمها الساحر في نيك نار

انا اسمي سامح و ساحكي لكم عن مغامرتي مع هيفاء  وهبي  التي نكتها و هي تعرفني جيدا و تعرف زبي و اتمنى الا تغضب مني حين تقراالقصة فانا اغرمت بجسمها و كلما اراها تغني ينتصب زبي عليها و اريد ان انيكها مرة اخرى لكنها غيرت رقم هاتفها و كل امنيتي ان تتصل بي حين تقرا قصتي . قصتي مع هيفا بدات في احدى حفلات دبي اين كنت رفقة صديقي منظمي الحفل و اخبرني انه اتفق مع هيفا على اقامة حفل مقابل مليون درهم اماراتي و لم اصدق حين سمعت الخبر الا لما وجدت نفسي اقف امام هيفاء وهبي و هي في قمة اثارتها و انوثتها و كانت حقا امراة كاملة و جسمها يجذب و ضحكتها تسحر و يومها تناولنا العشاء مع بعض و في الليل زرتها في الفندق فوجدتها بفستان مثير جدا و هي سكرانة و كنت اريد ان انيك هيفا . اقتربت منها و هي جالسة و اخبرتها اني مستعد ان اضيف لها مائة الف درهم مقابل ان تنام معي زائد امتياز اخر و هو حفلة كبيرة في باريس مع احد اصدقائي المناجرة و بدات هيفاء تضحك بطريقة ساخنة و وضعت يدها على زبي حيث اشعلتني اكثر و هيجتني وهو ما يعني انها موافقة على عرضي لم افوت الامر و دخلت في لب الموضوع و بدات انيك هيفاء وهبي الفاتنة
مباشرة سحبت عن كتفيها الروب و انزلته ولم تكن ترتدي هيفاء الستيان و كم اعجبتني بزازها و الحلمات و صاصف لكم بزاز هيفاء وهبي بالتفصيل الممل فهي تملك فردتين حجمهما مثل حبة شمام و مدورة جدا و بزازها ليست طبيعية فانا رايت اثر العمليات تحت البزرة و حتى ملمسهما تحس ان داخلهما بالون فانا نكت الكثير من الفتيات و لي خبرة في الجنس و اعرف الصدر الطبيعي لكن بزاز هيفاء لذيذة جدا وتضع عليهما عطر جذاب . اما حلمتها فلونها فاتح جدا بين الوردي و البني و راس الحمة بارز و متوسط و ليس كبير جدا و في بزتها المنى خانة صغيرة جدا و اما الحلمات هالة متوسطة الحجم عليها نقاط وردية صغيرة و الصقت بزاز هيفا و بدات الحس و هي تضحك ضحكة جميلة جدا هههههههههه و تزيد في تهييج ثم انزت لها الكيلوت و وجدت تحته سترينج سود جميل و نزلت الحس كسها ثم لحست لها فتحة طيزها و هي تضحك مرة اخرى اههه و قد اثارني طيزها بحيث كانت هيفاء وهبي تضع كريم خاص جدا يجعل رائحة الطيز جميلة . ثم اخرجت زبي و امسكته هيفا بيدها الصغيرة و نظرت في عيني بزرقة عينيها و اخرجت لسانها و بدات ترضع  لي و تزيد في شهوتي
و بسرعة تمدد زبي و ان ارى هيافاء وهبي امامي ترضع لي و بدات تتغنج و تصرخ و اتذكر جملة قالتها لي و قد سمعتها من فتيات كثيرات لكن ليس مثل هيفا حين قالت انت عنجد زبك يجنن و حلو و من شدة الحرارة التي كنت عليها دفعتها على السرير و هي تضحك ثم رفعت لها رجليها على كتفي و وضعت زبي على شفرتي كسها . و دفعت جسمي كاملا و كان زبي هو الذي يقود حركي و اتجاهي و ادخلته في كس هيفاء وهبي الساخن جدا علما ان كسها واسع قليلا و ليس ضيق لكنه لذيذ و نار و بدات انيك و انا اسمع شق شق بق بق حين يدخل زبي و يخرج في كسها و هي تنظر الي بتلك الشرمطة و تقول اه اه حبيبي زبك يجنن و في كل مرة كنت ازيد من سرعة النيك بينما هيفا كانت تتناك و هي سكرانة و تحمل كاس شامبانيا و من حين لاخر تشرب جرعة و تسخن كلما نكتها و تضحك . ثم ملت نحوها و عانقتها و زبي في كسها كاملا و صرت اهزها بكل قوة و عنف و انا احس ان خصيتاي تصل الى شفرتي كسها المتدليتين و اعيد لتقبيلها من الفم و امسك بزتها بيدي و ادلك بكل قوة
و بعد ذلك قمت و رفعت هيفاء وهبي فوق زبي و هي كانت مرتخية جدا من شدة السكر و طلبت منها ان تلف يديها على رقبتي و تحتضنني و صرت انيكها بوضعية ساخنة جدا علما ان جسمها رشيق و خفيف رغم ان طيزها كبيرة . و بتلك الوضعية اكلمت النيك مع هيفاء وهبي حيث جاءت شهوتي و نزعت زبي و بدات اقذف الحليب بقوة و هي تحتضنني و تضحك و تقول خلاص اجتك شهوتك و كنت اقذف كالمجنون على البلاط حتى ارغت كل محنتي في اجمل و اسخن نيكة في حياتي مع اشهر فنانة اغراء في الوطن العربي.