كاميليا

أنا أسمى سمير... أعمل محاسب بشركه بترول بالصحراء الغربيه .. وفى أثناء اجازتى الاخيره .. أردت أن أتسوق بعض الملابس والحاجيات التى تلزمنى خلال تواجدى بعملى بالصحراء .. وفعلا دخلت مول شهير بوسط العاصمه .. وبدأت أتجول فى أقسام المول ... أقتربت منى سيده وهى تنظر فى وجهى وهى تقول .. سمير الفولى مش كده ... نظرت لها وأنا أبحث فى ذاكرتى عنها .. ولما طال صمتى وأنا أنظر اليها .. قالت .. لا .. لوماعرفتنيش حا أزعل قوى قوى .. قلت بصوت عالى .. لا ..لا ..أفتكرتك .. كاميليا بسيونى... وسلمنا على بعض .. وأنا أقول لآدارى خجلى من ذاكرتى .. ماعرفتكيش بسرعه علشان أنت أحلويتى قوى .. ضحكت وهى تقول .. أحلويت ايه .. ده أنا سمنت قوى .. وهى تضم الفستان الفضفاض على وسطها لترينى ... وكمان غطيت شعرى... قلت بسرعه .. كده أجمل .. جسمك دلوقتى أجمل .. شعرت بيدها تضغط على يدى .. وسرنا سويا فى المول نتشاور فيما نريد شرائه .. أأخد رأيها وتأخد رايى ... تعبنا .. فجلسنا فى الكافييه نستريح ...
كنا نضحك ونحن نتذكر زملائنا وزميلاتنا فى الكليه طول سنوات الدراسه الجميله .. وبدأت تسألنى عن حالى وأحوالى .. أخبرتها بعملى وأننى أقضى شهر فى الصحراء واسبوعين أجازه ..وأننى تزوجت وطلقت من فتره ليست بالطويله .. وأخبرتنى أنها بعد تخرجها من الجامعه .. أجبرها أبوها على الزواج من مقاول ميسور الحال جدا ... وبدأنا نتذكر تمشيات الحب وحفلات السينما الصباحيه التى جمعتنا والرحلات الجميله .. وبدء الحزن يظهر فى عينها ... وكنت أنا أيضا قد تملكنى الشجن من ذكريات ما كان .. تشابكت يدانا كما كانت تتشابك .. وقالت العيون كلام كثير جدا ...
قالت ونحن نغادر المول .. أنا معايا العربيه .. تحب أوصلك أى حته ... قلت .. وأنا معايا العربيه كمان ... وقفت تفكر لحظه .. وهى تقول .. خدنى معاك بعربيتك وصلنى لبيتى .. علشان تعرفه وبعدين رجعنى تانى أأخد عربيتى.... كانت طول الطريق لبيتها تمسح أيدها بأيدى وتميل على بجسمها .. وبدأت أمسح فخادها وأنا أحرك الفتيس .. وأضغط بزازها بكوعى .. عرفنا أننا وفى شوق لبعض .. أنا محروم مطلق .. وهى متجوزه شخص بغيض لا تحبه .. يعاملها كأنه أشتراها ... فرق السن بينهما كبير .. لا يخاطب عواطفها .. بل يرتوى منها وقت مايريد ويأتى بشهوته وهى لم تأتيها بعد.. فتطوى جسمها الجائع المحروم وتنام كا لآاموات . تبادلنا ارقام التليفونات .. ورجعت بها لعربيتها بعد أن عرفت بيتها ..
تغديت وأستلقيت على السرير للراحه .. دق جرس التليفون .. الو .. مين .. كانت كاميليا ... قالت .. أنا ... قلت أهلا كامى .. كما كانت تحب أن أناديها .. عرفتنى بسرعه كده .. طبعا وده صوت الواحد ينساه .. صحيح فاكر .. صدقينى دى أيام مش ممكن تتنسى أبدا ... الايام بس ولا كامى .. لالا كامى طبعا .. طيب حأسألك سؤال وأشوفك فاكر ولا لآ .. فاكر اول بوسه .. أيوه طبعا .. طيب كانت فين .... فى سينما ديانا حفله الساعه عشره لما كنا مزوغين .. ومعانا المجموعه اللى عارفاها .. قالت بسرعه .. على فكره .. بتشوف حد منهم دلوقتى .. قلت .. ايوه .. سماح ساكنه فى الشارع اللى ورانا .. وهى أتجوزت وأتطلقت هى كمان .. وسامر .. وده لسه على عهده بالشقاوه .. أعزب .. وعزه .. فى الاداره بتاعت شركتى .. بأشوفها بأستمرار .. متجوزه .. كمال .. اللى كانوا غرقانين حب فى بعض أيام الكليه .. وغيرهم ناس كثير مش فاكرهم دلوقتى ...
وبدء الحديث يسخن .. ووصلنا للكلام السخن .. سألتها .. لابسه أيه .. قالت .. بيبى دول أحمر .. وسكتت .. ها كملى .. عاوز تعرف أيه تانى ياشقى .. عاوز أعرف الباقى .. المهم ... ضحكت وهى تقول .. بس مش عاوزاك تهيج.. قلت .. وأنا لسه حا أهيج .. لو تيجى تشوفى صاحبك .. ماله .. واقف ... أيوه .. جامد ..جامد قوى ... وأكملت أقول لها عاوز أيدك تعصره زى زمان .. قالت ..لا دلوقتى أحنا كبرنا خلاص .. ده عاوز يدخل فى بقى .. أمصه والحسه وأدخله فى حته ثانيه سخنه يبات فيها .. فين .. بلاش قله أدب ... .. وضحكنا ... أكملت شوف ياسيدى سوتيان مينى وكيلوت فتله لونهم أسود ... شهقت......سمعت شهقتى ضحكت وهى تقول .. مش قولت لك مش حا تستحمل ... وأستكملت ..و أنت لابس أيه .. قلت .. شورت أزرق .. وايه كمان ... بس .. صحيح بس .. أيوه ... الشورت ضيق ولا واسع ... ضيق عاصر حبيبك عصر .. سكتت .... الو .. روحتى فين ... الو ... كامى .. الخط قطع ولا ايه ... تكلمت وصوتها مش طالع .. لا أنا معاك .. روحتى فين .. لا .. بس بأدعك حاجه حا تجننى ومهيجانى ....أنتى كلامك يجنن .. بأتخيلك وانت بالشورت عريان وجسمك يتاكل أكل .. فاكر لما كنا بنحلم نشوف بعض عريانين ...
بصى بقى الكلام فى التليفون مش حا ينفع .. لازم نتقابل ... خلاص أنت عرفت البيت .. باقى كام يوم على الاجازه .. قلت عشره.. قالت كويس .. شوف ياسيدى ... بكره الساعه 6 صباحا تيجى وتقف قدام البيت ... حا ينزل جوزى ويركب عربيته ال bmwالزرقاء .. اللى واقفه قدام الباب .. أول ما يمشى.. تطلع أنت حا تلاقينى مستنياك .. ومشتاقه لك ...
قبل السادسه كنت منتظر بالسياره أمام الباب .. رأيت رجلا فى الخمسين او تعداها ينزل من البيت ويتجه ناحيه السياره الbmw .. كان الحارس يمسحها له ... وأنطلق مبتعدا .. دقائق ورأيت الحارس يمسك بيديه طفلين بعبر بهم الطريق الى الشارع الرئيسى ليركبوا باص المدرسه .. نزلت من السياره بسرعه ودخلت العماره صعدت السلم بسرعه .. رأيت بابها موارب .. وهى تقف خلفه تنتظرنى .. دخلت وقفلت الباب ... أرتمت فى صدرى فأحتضنتها بشوق ولهفه .. عصرتها شوقا .. سمعتها تتنهد تقول .. أه أه حضنك واحشنى .. أعصرنى فى صدرك .. فعصرتها من جديد ... رجعت للخلف وهى تمسك بيداى الاثنين تتأملنى .. وتتركنى أتأملها ... كانت مرتديه كومب حمالات عريان يعصر بزازها النافره المنتصبه اسود مفتوح من الامام من تحت الصدر حتى الذيل الواسع .. وكيلوت مينى يخفى كسها بالكاد مشدود بثلاث فتلات ... نفس لون الكومب .. دفعتها للحائط وزنقتها ببيطنى وزبى ملتصق بكسها .. وقبضت على بزازها أعصرهم وشفايفها بين شفايفى أمضغهم مضغ ... رفعت ذراعيها تعلقت فى رقبتى تلتصق بى بقوه ... أتتنا رعشه الشهوه أنا وهى ونحن نتعانق وبنبوس بعضنا....فبللنا هدومناكالمراهقين .... جلسنا على كنبه الانتريه بجوار الباب ويدنا متشابكه .. كأننا نخاف الفراق ...(( الجميل فى كامى أنها كانت طويله تقاربنى فى الطول .. وجسمها رشيق ممتلئ الصدر بزازها نافره متماسكه كما كانت رغم زواجها .. وساقاها طوليتان بروعه وكتفاها عريضان ..ليست سمينه .. بل تميل الى النحافه بعض الشى كان جسمها رائعا .. لم تتبدل كثيرا عماكانت سوى بعض السمنه القليله جدا .. زادتها جمالا وأنوثه ))...



وقفت وهى تقول .. عاوزه أحقق أحلامنا بالترتيب .. زى ما كنا بنحلم زمان .. مش كان نفسك تقعد معايا فى البانيو وأحنا عريانين نستحمى .. أبتسمت .. وقفت وسرت معها الى الحمام ....وحطيت أيدى على كتفها وحضنتها.. مالت براسها على كتفى وهى بتلزق صدرها فى صدرى ..
بدأت تقلعنى القميص والبنطلون وهى بتمسح جسمى اللى بتعريه بكفوفها الناعمه .. بتهيج وتهيجنى معاها... وقفت قدامها عريان وهى بتاكل جسمى العريان بعنيها ... ومسكت زبى تحسس عليه .. كنت لسه حالقه ومنعمه قوى .. شهقت وهى بتقول .. زبك ناعم .. أموت فيه وهو ناعم كده .. وفضلت تحسس عليه وهى مستمتعه ..مالت بجسمها وقربت وشها لزبى تشمه وتبوسه وتلحسه وهى بتبص لى تشوف تأثير ده عليا .. كنت حأموت من الهياج والمتعه .. قالت وهى حا تحطه فى بقها .. تحب أجيبهم لك ببقى... مسحت شعرها الجميل بأيدى وقلت .. لا .. عاوز أجيبهم جواكى .. أبتسمت وهى بترفع بزازها تحضن بيهم زبى وتعصره بينهم .. كانت تجنن وهى بتهيجنى كده .. قلت لها ما تقلعى أنت كمان .. وفى ثانيه كانت عريانه .. دخلنا البانيو .. قعدت أناوظهرى مسنود لحافه البانيو وفتحت رجليا .. وهى قعدت بينهم سانده ظهرها فى صدرى .. لفيت ذراعى وحضنتها من ورا .. وبزازها معصوره من أيديا ....مالت براسها وهى بتاولنى شفايفها .. مسكتها بشفايفى السخنه ودوبنا فى بوسه سخنه ملهلبه كان جسمها كله بيترعش منها وأيدها راحت لزبى تدلكه وتعصره برقه ونعومه ... سحبت شفايفها من شفايفى وهى بتتنهد .. نزلت بشفايفى على رقبتها وكتفها وورا ودانها .رفعت أيديها. حضنت أيديا اللى على صدرها وهى بتتنفض وتترمى بجسمها على صدرى وهى بتترعش .. كانت بتجيب شهوتها من لمساتى وقبلاتى..شوفت الميه اللى نازله من كسها بتعكر الميه فى البانيو...
بعد شويه تمالكت نفسها وهى بتقوم وقعدت على حافه البانيو وفتحت رجليها وهى بتمسح كسها بأطراف صوابعها ورجعت بجسمها أستندت على الحيطه .. وقفت على أيدى وركبتى ومشيت لغايه ما قربت لكسها ومسحت مناخيرى فيه وشميته وبوسته تأوهت أه أه وهى بتفتح فخادها أكثر .. خرجت لسانى أمسح كسها من تحت لفوق وألحس نقط الميه من عليه .. أترعشت وهى بتتمايل براسها يمين وشمال وبتقول أووووه ,, لسانك يجنن .. كمان .. زدتها لحس ومص ودغدغه لشفراتها .. وكسها يفيض ويدفق ميه شهوتها ...وهى بتقولى اشرب .. ألحس.. مص .. أه أه أه أووف أح أح أح ... وبزازها الرجراجه بتتهز بطراوه تهيج .. مديت أيدى مسكتهم أأقفشهم وبصوابعى أقرص حلماتهم .. أتزحلقت ونزلت فى البانيو وجسمها كله بيتمايل زى السمكه وهى فى الميه ... بصعوبه مالت بجسمها ونامت ببطنها على حرف البانيو وهى بترفع طيزها ووقفت على ركبتها .. كانت عاوزانى أنيكها لكن مش قادره تتكلم .. وقفت أنا كمان على ركبتى وقربت بزبى من كسها ومسحت راسه على شفراتها من بره .. شهقت .. أحوووووووووووه وجسمها بيميل أكثر لقدام ... حطيته بالراحه فى كسها .. وهو بيزحف بنعومه جواها .. مسكت أيدى اللى كانت ماسكه جنبها وهى بتضغط عليها بقوه و بتترعش وتتهز وتتنفض ومالت راسها لتحت .. وهى بتقول كلام مش مفهوم بصوت واطى ضعيف .. سحبت زبى بنعومه برضه .. شهقت وهى بترفع راسها لفوق وبتتأوه ,, أوووووووه أووووووه أووووووه بأموت حرام مش كده ... دفعته من تانى جواها .. وفضلت أسحب زبى وأدخله كأنى ماسك وتر كمانجه بأعزف لحن .. وهى بتغنى أوبرا .. أوووه أح أح أح أووووف أوووف أحووووه .. لمست خرم طيزها بصباعى الكبير .. كان خرمها مستعمل بشكل جامد .. لونه بنى غامق قوى .. ومكشكش مدفوس لجوه ..سمعتها بتقول بصوت ضعيف .. عاوز تنكنى فى طيزى .. عندك الدهان جنبك على الصبانه .. أتلفت .. لقينه .. مسكته وأنا لسه شغال نيك فى كسها وحطيت فتحه الامبوبه على خرمها وضغطها .. أتغطت فتحه طيزها بالكريم .. دخلته بصباعى وأنا بأسحب زبى من كسها وبأدخله فى طيزها .. دخل كله زفلطه لآخره ...وفضلت أنيكها بنعومه شويه وبعنف شويه وهى تصرخ وتتأوه وتترجانى شويه وتزووم وجسمها يتخشب وهى بتجيب شهوتها كثير كثير .. لما حسيت بأن زبى باش من الميه وكسها وطيزها .. ووصلت للآخر خالص .. قلت لها أجيب فى طيزك .. قالت بسرعه .. ايوه أيوه جوه خالص ... زبى ما صدق وفضل يدفق لبن دفعات دفعات .. وهى تترمى لقدام مع كل دفعه تلمس جوفها من لبنى .. زى ما أكون بأضربها بالرصاص ... بقينا دقيقه كده او يمكن أكثر مش عارف .. لغايه زبى ما أرتخى وأتسحب من طيزها .. قعدت فى البانيو .. مالت وبقى وشها فى وشى وهى بتحضنى بشوق .. قالت .. النيك منك له طعم تانى خالص .. موتنى .. بأموت فيك وفى زبك .. أحنا من دلوقتى فى شهر العسل .. مش حا أخليك تروح الا على السفر .. وفتحت كاوتشه الصرف للبانيو وهى بتقول .. نستحمى بميه نضيفه بقى .. أحسن الميه دى كلها لبن منى ومنك ... ووقفنا تحت الدش الدافى .... ناولتنى بشكير وهى بتلف جسمها ببشكير تانى وهى بتقول يلا بينا نخرج .. نفطر تلاقيك حا تموت من الجوع ونريح شويه ..
 جلسنا نفطر وهى تلعب فى زبى وتبوسه وتبوسنى وتلحس شفايفى وأنا أقفش بزازها وحلماتها وأبعبصها فى كسها .. كان فطار عمل .. وأترمينا على السرير عريانين .. لصقت ظهرها فى صدرى ودخلت جوايا ونمنا.... .
بعد شويه لقيتها قامت لبست روب حرير قصير زى جاكت البجامه تقريبا .. وهى بتقولى تشرب شاى .. أيوه .. خرجت وهى تجرى بمياصه تهيج وجسمها بيتهز كله وبزازها بتتمرجح زبده سايحه .. قمت وراها للمطبخ وقفت وراها ومديت أيدى أبعبصها فى كسها من ورا .. مالت لورا وهى بتتمايع .. وتقول بس ياوله .. بلاش قله أدب ياوحش .. البراد حا يحرقنى ... وألتفتت وهى ترتمى فى حضنى وتلاقت شفتانا ملتصقه بشهوه وهياج .. كانت تدفع بلسانها فى بقى لامصه .. سحبته وقطعته مصا .. وهى تحاول أن تسحبه لم تتمكن من قبضتى عليه .. وأخيرا تركته .. فتنفست بقوه كأنها كانت تحت الماء ... مددت يدى أعصر بزازها وهى تدلك زبى .. سمعنا صفير براد الشاى .. فألتفتت له ... كانت تعد الشاى وهى تقول .. شوفت طيزى عامله أزاى .. كامل ما بيحبش اللى النيك فى الطيز .. فاكر أنه متجوز خول مش واحده ست ... تصدق أنى نسيت نيك الكس .. شعرت بنبره أسى فى صوتها وهى تكلمنى .. أحتضنتها وأنا أقول .. حا أعوضك عن كل ده ..
شربنا الشاى وأستعدنا نشاطنا .. تمايلت وهى تقترب منى تتمسح بى كالقط بصاحبه .. عرفت أنها عاوزه تتناك .. أترميت على ظهرى وأنا أنظر اليها ... قامت وهى تمسح فخادى بيدها لما وصلت لزبى .. مسكته وهى تهزه .. كان مازال مرتخيا .. أقتربت بفمها تمسح رأسه بلسانها وتدغدغه بأسنانها .. بدأ يفيق وينتصب .. ضحكت وهى تنظر لى .. ودفعته فى فمها تمصه بلهفه وقوه ... أزداد أنتصابا وصلابه ... أرتفعت بجسمها لتركبنى بالعكس .. وضع 69 كان كسها مبلول يلمع كالشمع رقيق الشفرتين كأنها بكر ... صغير بجمال وبظرها بارز ناعم منتصب.. لمسته بلسانى .. رفعت جسمها وضمت بطنها لفوق وهى تنتفض .. وتقول .. أووووووه لسانك بيكهرب.. وشعرت بزبى يلف فى فمها كأنها تمص قطعه مصاصه .. لحست كسها بلسانى بسرعه وأنا أضغط على بظرها بشفتى العليا السخنه ... تقلص جسمها بعنف وبركت على وشى بكسها وماء شهوتها يسح ويسيح على بقى وخدودى وشفايفى ولسانى .. وجسمها كله يرتعش نشوانه .. كنت أسمع صوت مصها لزبى كانت تسحبه من بقها بصوت كأنها تفتح زجاجه شمبانيا ...هاجت كامى خالص وأنا كمان هجت .. زحفت وهى بتام على وشها على السرير ... لفيت وطلعت فوقها .. وأنا بأسألها .. كس ولا طيز .. قالت وهى بتنهج .. كس ألاول طبعا.. كانت قباب طيزها تجنن .. مسحتها بأيدى وحسست عليها وضربتها بحنيه .. أتهزت مترجرجه .. هيجتنى .. بوستها .. شهقت كامى .. أه أه بوستك تجنن ..حلوه .. سخنه .. يلا بقى أطلع ودخل زبك .. ركبت فوق فلقتها وأنا أدعك زبى بينهم .. قالت .. أوووه ده جامد قوى .. باحبه وهو كده .. يلا أبوس رجلك .. مش قادره خلاص .. هيجتنى خالص .. دفعته فى كسها من أعلى فرشق فى أسفل كسها ... كأنه مسمار يدقها فى السرير .. رفعت رأسها وتأوهت أوووووووووووووف أووووووووه مش بالجامد كده .. أرحمنى .. أرحمنى .. كسى باظ .. مش حا ينفع تنيكه تانى ,, أه أه أه ... يلا صلحه .. يلا ألحمه بالمكوه اللى جواه دى أسسسسسس أحوووووه بحبك ياسمسم .. بأموت فى زبك ..أنت واحشنى ووحشنى كمان زبك ده .. أوووووه .. وأنا نازل فرك فى كسها بزبى مره أدخله يمين ومره أضرب راسه شمال ومره تحت وهى بترفع بطنها علشان الضرب فيها يبقى أقوى ... بدأت تضرب بأيديها على السرير وهى بتجيب شهوتها .. زى الممجنونه ... وهى بتصرخ مش كده حرام .. مش كده حرام ... أنت جننتنى ياسمسم ... كنت فين من زمان .. أه أه أه ووووووووووووو أغغغغغغغ احبك أغغغغغغغغغ أحبك ... وتوقفت عن الحركه فتره كالمغمى عليها ....قمت بسحب زبى فتدفق من كسها ماء شهوتها يسيل بغزاره ... شهقت .. ورفعت جسمها كأنها تمنعنى من أخراجه ... وضعت يدى تحتها أقلبها لتنام على ظهرها .. أنقلبت وهى تنظر الى بعين تفتحها بصعوبه .. وهى تقول .. هديتنى يامجرم .. بأموت فيك ..

أمسكت ساقها أرفعها على كتفى وأنا أقترب من كسها بزبى .. قالت ترجونى .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. مش كده على طول .. سيبنى أستريح شويه .. أرجوك .. أرجوك .. أرجووووووووووووووك .. وكنت أدفعه فيها .. شعرت براسه تضرب سقف كسها ... قالت بهنج .. أنا مخاصماك.... أنا مخصماك .. أح أح أح أح وبدأت أدخله وأخرجه بنعومه وهدوء وهى تتمايل بوجهها للجهتين .. عصرت بزازها وحلماتها الواقفه ... أرتميت فوقها وأنا أقرب بشفايفى من شفايفها وولسانى بيندس فى بقها ... لمسته بلسانها وهى بتسحبه فى بقها وقفلت شفايفها عليه بتمصه جامد وجسمها بيتحرك تحتى بيقابل نص جسمى اللى تحت وهو طالع نازل .. يمرغ زبى فى تجاويف كسها ... كانت بتترعش بالجامد قوى قوى وميه شهوتها الكثيره خلت زبى بيعمل صوت فى كسها .. زى صوت كاوتشه تسليك الحوض ..وهى بتزوم أمممممممم أممممممم ونازله مص فى لسانى بشهوه ... حسيت بجسمها بدأ يتراخى من النشوه ... كان لسه زبى شادد ومش عاوز أجيب دلوقتى .. كنت عاوز أتمتع بجسمها وكسها كمان ... أتقلبت أنام على ظهرى فأنسحب زبى من كسها .. فاترفعت بجسمها لحظه وبعدين أترمت على ظهرها تانى .. قعدت أتأملها .. كانت جميله وهى مهدوده من النيك وبزازها منفوخه وحلماتها واقفه صلبه .. قربت بلسانى لمست حلماتها ... صرخت ..لآ لآ لآ كفايه مش قادره .. أوعى تلمسنى دلوقت .. حرام عليك .. موتنى .. خلاص مش قادره ... خلااااااااااااااااااص ... مسكت أيدها قربتها من زبى الواقف بالجامد .. وأنا بأقول لها .. طيب الغلبان ده عمل فيه أيه ... قالت بصوت ضعيف .. طيب أستنى عليا شويه وانا حا أوريك .. وهى تحاول القيام بجسمها وهى تستند على يداى ودفعتنى فأرتميت على ظهرى ... كانت تشد جسمها بصعوبه لترتفع فوق بطنى ... ساعدتها .. فتحت فخداها وهى تمسك زبى تلبسه ... وجلست .. رشق فيها بقوه .. أخدت تكبش بكفوفها فى صدرى وتقرصنى من اللى عمله زبى فيها .. وهى تتأوه أووووووه فيه كده .. فيه كده .. أه أه أه مش قادره .. زبك يجنن .. أنا عمرى ماحسيت بكده ... وهى تحاول أن ترفع جسمها بصعوبه .. أرتفعت بجسمى وأقتربت بصدرى من صدرها وأنا أدفعها من وسطها للخارج .. فينسحب زبى من كسها .. لفت ذراعيها حول رقبتى وضمتنى اليها ليعود زبى داخلها كما كان.. وفضلنا على كده .. أزقها لبره وهى تحضنى وزبى يدخل فيها جوه ... لما زبى بقى مش مستحمل خلاص .. فأندفع اللبن منه يأز فى كسها وهو ينتفض بقوه .. حضنتنى بالجامد من أحساسها بنفضات زبى فى جوفها .. وهى تتراقص وتدفع بماء شهوتها وترتعش وتصرخ ماما ماما ماما .. خلاص أه أه أه أنا شبعت خالص .. كسى مش نافع بعد كده ... أووووووه أوووووه أووووه كده ياسمسم .. علشان أنا بحبك تعمل فيا كده ... أوووووووووه .. وملنا أرتمينا على السرير وقد تعبنا من المتعه...
تنبهت على صوت حركتها بالغرفه وهى تسير كالعرجاء ... سألتها عن الساعه .. صعقت .. كنا قضينا مده طويله .. قلت .. هاتى هدومى علشان أروح .. قالت وهى تضحك .. مافيش مرواح أحنا فى شهر عسل .. فيه عريس بيروح فى شهر العسل .. قلت .. لا صحيح عاوز أروح قبل جوزك ما ييجى .. قالت وانت مالك وجوزى .. أنت حا تفضل هنا فى أوضه الضيوف ومقفول عليك .. كامل بييجى الساعه أثنين ونص ..حا أغديه وينام زى القتيل .. وأجى لك نتغدى سوا .. ونلعب شويه .. ولما يصحى الساعه سته .. يشرب الشاى ويخرج مايرجعش قبل الساعه حداشر .. يتعشى .. وأذا حب ينيك .. شويه وينام للصبح .. وسحبتنى من يدى وهى تقول قوم معايا أوريك أوضه الضيوف اللى حا تكون فيها وهو هنا فى البيت
..


كانت أوضه الضيوف فى الجانب |ألاخر من الشقه .. بعيده ... لخصوصيه الضيوف وخصوصه أصحاب البيت... قلت .. يعنى جوزك ما بيجيش هنا أبدا .. قالت أبدا ... يدخل من بره للحمام للسفره للسرير هناك بس ... عمره ما ييجى هنا خالص .. أطمن خالص .. مش حاتمشى من هنا الا على السفر زى ما قلت لك .. ده أنا ماصدقت لقيتك ...جلست بجوار السرير مضطرب بعض الشئ .. مستعجب من جرائتها .. عشيق فى أوضه ..وجوزها فى الشقه .. ولا يظهر عليها أى شئ ..
وفعلا بقيت ساكنا .. أنام على السرير وقد أغلقت الباب من الداخل بالمفتاح من باب الاحتياط ... مرت نصف ساعه.... شعرت بأكره الباب تتحرك .. أنتبهت بتوتر .. سمعت دقات بأظافرها على الباب .. فتحت المفتاح بحرص وجدتها تدفع الباب وتدخل معها صينيه عليها الغدا .. وهى تقول يلا نتغدى بقى .. قلت وانا مازلت مضطرب .. أنتى ما أكلتيش مع جوزك .. قالت لا قلت له شبعانه .. علشان أتغدى معاك ... وهو فين دلوقتى .. نام من بدرى .. يعنى ما يحسش بيكى مش جنبه .. قالت لا .. بينام قتيل .. دا أنا بأصحيه الساعه سته بالعافيه ... علشان ينزل شغله ... وبدأت تأكلنى وتأكل معايا .. وهى بتقول .. يلا كل .. أنت تعبت .. ولسه حاتتعب كمان .. مش راح تنام وحياتك العشر أيام اللى جايين .. حاأموتك ياحبى .. وحاأموت فيك ...
مددت جسمى على السرير وهى فى حضنى مشتاقين لبعض ولكن فى أنتظار أن يخرج زوجها ....وغفونا ساعتين ... هززتها وانا أقول .. يلا قومى صحى جوزك .. قامت بسرعه وهى تتعجل أن تخرجه من البيت بسرعه لتعود لى .. نكمل نيك ....أستلقيت على السرير أريح جسمى أستعداد لجوله جديده مع كامى .
 كنت مستلقى على السرير عريان بأفكر فى كاميليا وجمالها وأنوثتها وهيجانها .. وبأفكر كمان فى قوه أعصابها .. أزاى قدرت تتعامل مع جوزها بشكل عادى وأعصاب بارده كده .. وعشيقها معاهم فى البيت لسه مقطعها نيك .. المهم وقفت ورا الشباك أبص على الشارع لقيت عربيه جوزها لسه واقفه ... شويه ولقيته نازل .. ركب العربيه ومشى .. سمعت خبطات ضوافرها على الباب .. فتحت لها .. بصت لى وانا واقف عريان .. حطت أيديها على خدودها الاثنين وهى بتقولى ,, وواقف كمان عريان كده .. أنت عاوز تجننى .. و بتقرب تمسح جسمى بأيديها ومسكت زبى تفركه فى كفها .. كانت لابسه الروب القصير .. مديت أيدى فكيت الحزام .. وفتحته .. كانت لابسه تحته طقم أحمر شفاف قطعيتن سوتيان صغير رافع بزازها بس وشق بزازها يهبل وحلماتها واقفه حا تخرم القماش الخفيف من أنتصابها .. والكيلوت .. أه أه من الكيلوت .. ورقه توت ويمكن أصغر من قدام يادوب مغطى شفرات كسها بالعافيه وكسها منفوخ بجمال بروزه واضح تحت القماش .. يجنن.. وحته فتله من ورا.... وفلقتين طيازها نار زى كورتين بيض مربربين مشدودين بأنوثه تجنن ... سحبتنى من زبى وقعدتنى على السرير وهى بتقول حبيبى تعبان يحب يستريح ولا نلعب شويه ...كانت عينى بتاكل جسمها أكل ... رفعت ذقنها بأيدى لفوق وأنا بأقرب شفايفى من شفايفها وبوستها كام بوسه سريعه كده للتسخين ... هاجت .. حسيت بأيدها بتعصر زبى اللى لسه فى ايديها.. نزلت بشفايفى بأمسح خدودها ورقبتها وكتفها .. بدأت تترعش وتتنفس بسرعه وشفايفها بتتهز زى ماتكون بتتكلم من غير صوت ...و ضمت فخادها على بعض جامد ... قرصتها من حلمه بزها الشمال .. أتنفضت وهى بتتأوه .. أووووه .. ودابت خالص ... ورجعت بظهرها تنام على السرير .. ملت فوقها وأيدى بتعصر بزازها وتقفشهم بنعومه ورقه ... مالت على جنبها ودفنت وشها فى مرتبه السرير .. وهى بتمص صباعها كرضيع جائع ...كان ظهرها ناحيتى ابيض جميل بض ..حسست عليه بحنيه .. تأوهت وهى بتقول .. مش قادره .. حرام عليك اللى بتعمله فيا ده .. ولعتنى وولعت كل جسمى... قربت شفايفى السخنه أمسح ظهرها بوس ولسانى بيلحس الخط اللى بطول ظهرها لغايه قباب طيازها الطريه اللذيذه... بدأت تتهز بعنف وجسمها ينثنى وينفرد كأنها تقوم بتمرين تخسيس البطن .. وتتأوه أه أه أه .. مش كده .. مش كده .. أرجوك .. كفايه .. أه أه أه ..أرحمنى.. حسيت بميه كسها تبلل ركبتى ...مارحمتهاش .. كانت بتجيب شهوتها بقوه ومتعه شديده ...من ورا الفتله اللى بين فلقتين طيزها الشقيه ...دخلت صباعى فى خرم طيزها وقلبتها على ظهرها ومديت فمى اعض كسها من فوق ورقه التوت باسنانى الاماميه بنعومه .. وهى بتحاول تزحف بكوعها تسحب جسمها لورا مش متحمله ... ورفعت كتافها براسها تتفرج على اللى بأعمله فى كسها ..اللى بيسح ميه نازله شلال .. وبطنها بتتقلص زى ما تكون بترقص كراقصه شرقيه ترقص ببطنها .. وكفوفها بتكبش بالسرير زى ماتكون واحده بتولد...مش بتتلحس وتتمص ..رميت راسها لورا ونامت على السرير وحسيت بأنها خلاص مش قادره .. مافيش صوت خارج منها ...جسمها همد من النشوه .. وراحت خالص ...

بعدت جسمى عنها مؤقتا حتى تهدأ وتستريح .. فقد أشفقت عليها مما هى فيه من هيجان .. وخفت من أن يتوقف قلبها من النشوه .. وفضلت على كده دقائق ..
مالت وهى تنظر لى ووجهها يبتسم وتقول ... كنت حا تموتنى .. يلا قلعنى الكيلوت أحسن مبلول على الاخر .. مش قادره أأقوم أقلعه ... مددت يدى وخلعته بسهوله .. وأصابعى الاربعه تمسح كسها تجففه .. شممت يدى وأنا أقول...كسك بينزل برفان ياناس ...وعينى بتأكل كسها أكل .. كان شق كسها يجنن وشفراتها الورديه مقببه تلمع كأنها أوراق ورده تتفتح ... أقتربت بفمى من كسها شميته وقبلته .. فتحت فخادها بيديها وهى بتبص لى .. عرفت هى عاوزه ايه ...ابعدت أيديها وأنا أفتح فخادها بيداى .. كانت رائحته عطره .مغريه .. مثيره ... وما أن لمست كسها بلسانى شهقت وهى تقوم بجسمها وتدفع رأسى بيديها تبعدها ...لم أبتعد .. عضضت شفرتاها بأسنانى وشفتاى .. كانت تريد أن تقوم بجسمها مره ثانيه .. لم تستطع ...دفعت بلسانى فى عمق كسها .. يتحرك كمطرقه الجرس اليدوى وهى تلف فى الجرس تضرب أجنابه .... وماء شهوتها تسيل ويتدفق على لسانى وذقنى كبركان يفور.. ... ضمت يداها حول رأسها كالمصدعه .. وهى تتمايل وتتأوه .. أووووف أح أغغغغغغغ أوووووو اى أى أى أى ... وهى تحاول أن تضم فخادها لتخبى كسها منى .. لم أمكنها .. كانت تصرخ .. كفايه بقى .. كفايه أرجوك .. أنت بتعمل أيه فيا .. كده حاأموت منك .. كفايه اه أه أه أه أه جننتنى .. جننتنى.. وجسمها يرتجف وينتفض برعشات قويه ... وفجأه سحبت جسمها بقوه للخلف وهى تميل لتنام على وجهها وضمت جسمها كجسم الجنين فى بطن أمه ... وهى ترتعش وتتكلم بكلمات مرتعشه غير مسموعه ولا مفهومه .... شعرت بما هى فيه من النشوه والاستمتاع......تركتها تستريح ...
أستلقيت بجوارها .. بقيت كامى على هذه الحاله ما يقرب من ربع الساعه لا تتحرك ...شعرت بالقلق .. هززتها لآطمئن .. فتحت عينها بصعوبه ... قالت بلسان ثقيل ... أنا اللى أستاهل علشان عرفت واحد زيك كده سخن نار ومجنون ويجنن ..مالت ترتفع بجسمها بصعوبه .. وهى تنظر ناحيه زبى النصف منتصب .. وأرتمت بوجهها بين فخداى من الاعياء .. أحسست بأنفاسها الساخنه تلسع زبى ... فبدأ زبى فى الانتصاب بسرعه .. زحفت بيدها أمسكته براحه يدها تضغط عليه تدلكه من فوق لتحت ..وهى تقترب تتشممه .. و بشفتاها تقبله .. ولسانها تلحسه .. ودفعته فى فمها تعضعض فيه تختبر صلابته …. وبدأت تمصه بقوه من رأسه كأنها تمص بوله جيلاتى فوق بسكوته …وتلحس مايخرج منه من بدايات شهوتى …مددت يدى شديت سوتيانها لفوق ,, فأنخلع عنها .. وترجرجت بزازها متحرره شقيه تذهب العقل … كبشتها بيدى أعصرها بجنون… هاجت من اللى بأعمله فى بزازها .. فزادت زبى عضا ومصا ولحسا .. رفعت ذقنها بيدى وأنا أقول كفايه أحسن هجت خالص وحاأجيبهم فى بقك … فتمايلت وهى تقف بشقاوه .. مشيت تتراقص بطيازها المثيره .. وقفت وسندت ايديها على الشوفنيره وهى بتميل بجسمها لورا وبتقول .. عاوزاه فى كسى وأنا واقفه … ممكن ….وعينها معلقه بزبى المنتصب بقوه يهتز …وقفت وأنا أمشى ناحيتها .. وقفت ورائها ومسحت بزبى كسها من بره بين الشفرتين .. شهقت وهى تميل برأسها تنظر فى عينى .. كانت نظرتها فيها رجاء يجنن .. دفعت بزبى فأنزلق بين خدود كسها الورديه ليخبط فى سقفه.. شبت على أطراف أصابعها مرتفعه بجسمها وهى تتأوه أحوووووووووه … أووه أوووووه أوووووووه … مش ممكن .. يجنن .. يجنن… أه أه أه أه أه … بأموت فيك وفى زبك الحلو ده ….بأحبك وبأحب زبك .. وبدأت فى سحب زبى ببطء ودفعه بنعومه وهدوء كأنه قطعه ديناميت أخاف من الحراره عليها حتى لا ينفجر فى كسها ..وساقاها تهتز وترتعش وترتخى لا تستطيع أن تحملها … أرتمت ببطنها على الشوفنيره كى لا تسقط على الارض .. وتضمن فخذيها على زبى فتزيد أحتكاكه فى أجناب كسها .. وتزيد هياجى …قضلت أدخله واخرجه بنعومه وبطء علشان أطول مده النيك .. لكن كسها كان نار حريقه .. شعرت بقرب قذفى .. فسحبت زبى بسرعه من كسها … وأبتعدت للخلف .. أمسكتها من ج***ها وهى تسير معى كطفل يمشى لآول مره …ضربتها على طيازها الطريه .. فشهقت .. وقلت .. يلا أنزلى على الارض .. سحبت كرس صغير وقربته من رأسها لتستند عليه .... كتفت يديها على الكرسى ونامت بخدها عليه .. وركبتها على الارض ..فاتحه ساقاها ليظهر كسها فاتحا فمه كوحش جائع .. فأقتربت ودفعت رأس زبى فيه من أعلى … فكان كسيف يبات فى جرابه … شهقت وهى تضم فخادها تعصره …وهى تصرخ ..بالراحه حبيبى .. حبيبى بالراحه .. أه أه أه أه…. موتنى خالص … مش قادره … وأنا أسحبه وأدخله فى كسها بهدوء وبنعومه .. سمعتها تقول .. يلا بالجامد .. بالجامد .. عاوزه أحس بيه بيقطعنى … فزدت من سرعتى وقوه دفعه وسحبه وهى ترتعش وتنتفض وتتأوه من قوه نيكها … أوووووووه أوووووه أووووه كمان .. أوعى تجيب بسرعه ..حا أزعل منك … لسه حا تنيكنى فى طيزى .. أه أه أه أه أه وهى ترتعش … وشهوتها تأتيها مره وراء مره ..
دفعت بأصبعى فى خاتمها لآوسعه .. وأرطبه … وسحبت زبى من كسها ودخلته فى طيزها برفق … جرى كله فى جوفها بسهوله ونعومه .. شهقت … أه أه أه حلو قوى .. حلو قوى .. سيبه شويه كده ما تحركوش … أوعى تطلعه ..وهى تعصره بين فلقتيها وجوفها يمصه مصا … حاولت سحبه .. لم أتمكن .. كان كالملتصق فيها ..حتى أحسست بأرتخاء قبضتها عليه .. سحبته .. شهقت .. دفعته فيها شهقت … كان جوفها حارق .. لهيب مشتعل .. وزبى يدخل ويخرج بنعومه وسلاسه ممتعه .. وبدأ لبنى يتدفق فى جوفها بقوه دفقات .. دفقات .. وهى ترتعش من سخونه لبنى فى جوفها وتتأوه… جميل قوى .. أه أه أه .. أموت فى لبنك السخن .. أموت فى زبك الجامد … أعشقك .. يامجننى .. أوووووووه أغغغغغغغغ أووووووف … نزلت على ركبتى وجلست على الارض فبدأ زبى فى لارتخاء وخرج من جوفها .. مالت أحتضنتنى وتلاقت شفتانا فى قبله هايجه حارقه … وصدورنا تعلو وتهبط بسرعه من التعب ….
قامت من جنبى وهى تقول .. سمسم .. زمانك موت من الجوع والتعب.. شويه وحا أرجعلك ... وخرجت وغابت عنى فتره .. أنشغلت بالتليفزيون وأجربت بعض المكالمات لآصدقاء أبلغهم أننى سأغيب عن بيتى عده أيام ..حتى لا أحدث قلقا لآحد ... سمعت خبطات أظافرها على الباب .. ودخلت .. كانت تحمل مجموعه من الشنط البلاستك.. وضعتها وهى تخرج ما فيها وهى تقول .. جبت لك لبن حليب وقشطه ومكسرات فستق ولوز وجوز .. وزبده سودانى وشيكولاته وشويه أجبان وتونه وعيش .. وصينيه بقلاوه وكنافه (من بتاعه العرسان فى شهر العسل)... ده عشانا وفطارنا ... أوعى تتعشى الا لما أجيلك .. أول ما ينام كامل حا أجيلك على طول .. عاوزه أنام فى حضنك وأحنا عريانين .. ضحكت وهى تقوم لتخرج .. ماتخافش حا ننام فى حضن بعض للصبح مؤدبين .. أنا عارفه أنك تعبت قوى النهارده .. أحسن تموت منى ... وخرجت ... كنت جائع جدا .. فتحت الفافات وبدأت أأكل .. بعض المكسرات وقطعه قشطه وحلاوه طحينيه وشربت لتر لبن حليب .. وتمددت على السرير أمام التليفزيون وجعلت صوته منخفضا جدا على سبيل الاحتراس ... بعد مايقرب من ساعه سمعت خبطات كامى على الباب .. فتحت .. دخلت وهى تبتسم وتقول .. أتأخرت عليك .. قلت .. المهم أن جوزك نام .. أيوه .. أنتى متأكده أنه مش حا يصحى للصبح ... أحسن يقوم يدور عليكى بالليل .. لا ماتخافش .. أنا حطيت له قرص منوم من بتوعى فى اللبن بتاعه .. حا ينام للصبح ياحبى ... وصعدت للسرير تستلقى جنبى وهى تقلع الروب وكانت لا تلبس تحته حاجه خالص .. كانت عاريه تماما .. وهى تقول .. يلا بقى نتعشى .. وأكلت معها ثانيه .. كنت محتاج للآكل بشده .. كنت عاوز طاقه تساعدنى فى شهر العسل ...
أخدتها فى حضنى كنا عريانين خالص ... وهى للآمانه لم تحاول التحرش بى بقوه علشان أنيكها .. وانا كنت تعبان ومرهق من مجهود اليوم كله ... أستأذنت فى أن تمسك زبى فى كفيها حتى الصباح .. فلم أمانع ...ونمنا .. وقد ضبطت ساعتى على المنبه الساعه الخامسه والنصف ...
تنبهت على من يمص زبى بنعومه ورقه .. فتحت عينى .. كانت كامى ..لابسه بيبى دول أبيض ومن تحته كيلوت أحمر طوبى لم أرى مثله فى الصغر من قبل .. وبدون سوتيان .. فقد كانت بزازها مشدوده بقوه وحلماتها منتصبه .. جلست بسرعه وأنا أدفعها عن زبى وأنا أقول .. يامجنونه .. مش تستنى لما جوزك يخرج .. ضحكت وهى تقول صح النوم .. ما خرج من بدرى وأنت مش حاسس .. نايم قتيل ... وقفت بسرعه غير مصدق ورفعت جانب من شيس الحصيره من على الشباك وأنا أنظر ناحيه سياره زوجها .. فعلا لم تكن موجوده .. شعرت بها ملتصقه بظهرى العارى تمسح طيازى بكفوفها وهى تقول .. مش مصدقنى .. يلا على الحمام .. علشان نلحق نفطر ... تلاقيك ميت من الجوع ...سحبتنى من يدى وهى تدخل الحمام الملحق بغرفه الضيوف ... اقتربت من قاعده التوليت للتبول ... وقفت ورائى ولفت ذراعها أمسكت زبى تصوبه ناحيه التوليت .. وهى تقول .. عاوزه أفضل كده على طول ماسكاه .. تبولت ومن هياجى نزل بعد البول مزى غليظ ... فتحت الدوش ودفعتنى .. صرخت من بروده الماء المفاجئ على جسمى .. فسحبتها معى .. تبللت .. التصق البيبى دول الشفاف بجسمها .. كان منظر بزازها وهى مغلفه برقاقه القماش المبلول تجنن ... رأت ده فى عينى ... أبتسمت وهى تتمايل وتقول لسه اليوم طويل .. نفطر الاول ياشقى ... مددت يدى قفشت بزازها بقوه .. وأنا أقول دفعه من تحت الحساب ... نزلت على ركبتها وهى تدس زبى المنتصب فى فمها تبوسه وتمص رأسه المنفوخه وهى تقول .. ودفعه ليا أنا كمان...تخلصت من ملابسها المبلوله وسرنا فى الشقه عرايا ممسكى الايدى كصوره حوا وأدم التى نراها فى الصور ...قالت وأحنا متجهين للسفره .. سمسم .. نفسى أفطر فطار حلو ومجنون .. ممكن .. قلت .. أزاى يعنى مش فاهم .. يعنى تسيبنى أعمل فيك اللى أنا عاوزاه .. ممكن ..... قلت ممكن ...
;)
كانت قد أعدت السفره بطعام كثير .. مسحت على مفرش السفره بيدها وهى تقول .. عاوزاك تنام على ضهرك هنا كأنك على السرير ... نظرت اليها .. أبتسمت وهى تقبلنى قبله سريعه من شفتاى .. صعدت وأستلقيت على السفره على ظهرى بجوار طعام الفطار المعد ... مسحت جسمى العريان بعينها وهى تتنهد بشهوه ... غرفت بأصابعها قطعه من طبق القشطه ووضعتها على زبى وعانتى ودلكتها ... رفعت رأسى أنظر ماذا تفعل .. أبتسمت وهى تقول .. مش قلت لك مجنونه ... قلت.. بس جنانك يجنن ... وبدأت تلحس بلسانها وتمص القشطه من فوق وحول زبى .. كاد ينفجر من الانتصاب والغليان ...مسحت قطعه من المربى على صدرى وبطنى وأمسكت بقطه خبز تمسحها على بطنى وصدرى وزبى تغمسها وتأكلها وهى تترنم أممممم أممممم حلوه قوى المربه ...أمسكت أنا بقطعه حلاوه ودفستها فى كسها وأنا اقول أطلعى عاوز أكل الحلاوه .. صعدت فوق رأسى فاتحه فخادها تحيط بها وجهى .. وجلست وهى تضع كسها فوق شفايفى .. كنت أحرك لسانى فى كسها لتسقط قطعه الحلاوه .. كانت ترتعش بجنون .. ومالت تكمل مص ولحس زبى من بقايا القشطه ... كانت قطعه الحلاوه محشوره بين شفراتها فكنت أجد صعوبه فى أخراجها بفمى وشفايفى .. سالت شهوتها مندفعه من كسها وهى ترتعش .. فذابت قطعه الحلاوه من سخونه كسها وسقطت فى فمى.. كانت حلاوه مغلفه بعسل كسها السخن .. وكامى تتمايل ببطنها كأنها ترقص من الهياج والنشوه والمتعه..
أعتدلت وهى تمسح بالقشطه حلماته وبزازها وتقربهم من بقى وهى بتقول مص والحس .. بأموت فى مصك .. مسكت بزازها عصرتهم وضميت شفايفى على حلماتها المنتصبه المدهونه قشطه ومصيت بقوه ولسانى تخبط فيهم بنعومه ... كادت تخلع زبى من شدها فيه من شهوتها وهياجها ...رأيت ماء شهوتها وهو يسيل على فخادها بغزاره .. وهى ترتعش وصدرها يعلو ويهبط بسرعه وتنفسها أصبح سريع جدا ... جلست على أفخادى بفخدها العارى المثير وكسها يمسح زبى المرشوق بين شفراته الرطبه وهى تحتضنه كحرف الآلف بين قوسين ...وبدأت تضع اللقمه فى فمى وتضع فمها على فمى تأكلها . أو تقطم جزء منها ... وكنت أقوم أنا بمثل ذلك .. أأكل من فمها وتأكل من فمى .. شبعنا أكلا ومصا ولحسا .. وكل جسمنا العريان مدهون بالمربى القشطه .. وفى حاله من الهياج لا توصف ..أستدارت بجسمها الهايح وهى تتحسس زبى المنتفخ بشفرات كسها وصوبته لكسها وجلست بنعومه ليخترقها فى عمق كسها فتتشهق وتتأوه .. أوووووه .. زبك حا يجننيىىىىىىىىى وهى تتمايل صاعده هابطه تدلك زبى فى أركان كسها وسقفه وتتمايل من المتعه , مالت بصدرها وهى تدس بزها بيدها فى فمى وتقول يلا ألحس باقى المربه والقشطه حمينى بلسانك وشفايفك ... بقيت تتحرك فوقى كفارسه... وهى تبلل بطنى بماء شهوتها لغايه ماشعرت بزبى يقذف بلبنه فى كسها وهى ترفع جسمها فكان زبى يدغدغها وهو يرمى حممه فى جوفها .. ومالت لتنام فوق صدرى ببزازها الرطبه الشهيه .. ويدى يحيط ظهرها العريان وتحضنها وهى تزوم من متعتها بحضنى.......... بعد فتره بدأنا نسترد وعينا.... قالت بميوعه .. يلا ناخد دش .. مشينا نترنح كالمخمورين الى الحمام ... وقفنا تحت الدش الدافئ وهى تمسح جسمى وأنا أمسح جسمها بلسانتنا من بقايا المربه والقشطه .. يدها تفرك زبى ويدى تغوص فى كسها وتقطع بزازها قفش وتدليك .... هاجت وهيجتنى .. وكان زبى بدأ فى الانتصاب من جديد. أغلقت المياه وهى تستند بيديها الى الحائط وتدفع بطيازها للخارج وتقول يلا نيك مش قادره أستنى نطلع أوضه النوم .. أرجوك مش قادره .. أرجوك كسى مولع نار .. طفينى حالا ... كنت فى حاله من الهياج أكثر منها .. فأقتربت ووقفت خلفها وأنا أدفع بزبى بين فلقيتها لينغرس كله جوا كسها بنعومه وسهوله ... شهقت وقدماها ترتعشان وجسمها كله يهتز كأنها تركب حافله تسير على ارض غير ممهده ...ومالت للامام وهى تدفع بطيازها للخلف بقوه وتنحنى ناحيتى وهى تلتصق بطيازها فى عانتى .. كانت عاوزه تحس بزبى كله جواها ... وهى تتمايل تمرغ زبى فى تجويف كسها وأركانه ... وهى تتأوه ... أه اه أه أه أه أح أح أح ... بأموت فيك .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أووووووه أووووه ... خليه مرشوق فيا كده شويه .. أرجوك .. وهى تتراقص بهياج ... وماء شهوتها الساخن يسيل من كسها يغسل زبى ويرطبه ويبلل فخادى وفخادها ... لفيت ذراعيا وقبضت على بزازها أأقفشهم وبأصابعى أقرص حلماتها .. أعتدلت بجسمها واقفه وهى تلتصق بظهرها فى صدرى وهى تلف ذراعيها تمسك جنباى تعصرنى اليها ... ورعشتها شديده لا تتوقف .. بقيت انيكها وزبى يختفى كله فى كسها المشتاق لزبى .. واسحبه الى حز راسه .. وهى تنحنى أكثر وأكثر.. .. أقتربت بكفوفها من أن تلمس الارض ...لتستمتع بخبط زبى فى تجاويف كسها وعمقه ...كنت أهز جسمها كله من عنف ضربات زبى فيها .. وهى تتمايع وتقول أيوه أووووووه أيوه بالجامد كده .. قطعنى بزبك .. أح أح أح .. باموت فى زبك الشرير ده ... عاوزاه كده يضرب كسى الهايج المشاق لك ... أووووه أووووووف أحووووووووه .. كانت كلماتها تجننى وتهيجنى أكثر وأكثر .. فأزيدها ضربا بزبى بقوه فى أعماق كسها الحارق ..أرتمت على الارض لا تستطيع الوقوف ... فأستلقيت بجانبها وزبى فيها وكملت نيكها على الارضيه الرخام وهى تنثنى وتنفرد وتتأوه .. وتترجى .. يلا ياحبى .. جيب لبنك ... كسى مش قادر .. كفايه .. كسى عاوز يرتوى من لبنك .. علشان يبرد .. أو وووه .. يلا بقى .. بلاش شقاوه .. علشان اخليك تنكنى تانى .. يلا ... أح أح أح ... ماما ماما ماما .. بأموت خلاص .. بأموت من زبك واللى بيعمله فيا ... بدأت أنا أنتفض وزبى ينهار من الهياج ويرمى حمم بركانيه تلسعنى وهى تخرج من زبى .. وتلسعها وهى تنزل جوه كسها ... هى تصرخ وانا أزووم .. ونرتعش حتى هدأنا .. ونمنا على رخام الاضيه الحمام ... مستمتعين ببرودته يرطب سخونه أجسامنا المتعبه ...
 فضلنا ساعه نايمين على الارضيه .. لغايه لما قدرنا الوقوف وجلسنا فى البانيو نستحم .. كانت تملئ البانيو وهى تمسح جسمى بهياج .. وكنت أبعد يدها وأناأقول .. كفايه .. ولا أنت عاوزه تموتينى .. تضحك وهى تقول ... سلامتك .. بس مش قادره أمنع نفسى من لمس جسمك الجميل العريان ...وكانت تمسك يدى تحطها على بزازها وتقولى ..قفش بزازى .. أعصرهم بأحب أيدك وهى بتمسكهم .. وشويه تحط أيدى على كسها وهى بتقول أمسحلى كسى بصوابعك .. لمستك حلوه زى النيك بالظبط.. بأحب لمستك وبوستك وقفشتك وبعبصتك .. لازم أأخد منك حاجه .. لو تعبان مش قادر تنيك يبقى ألعب لى فى جسمى والعب لك فى جسمك وأبوس لك زبك ,امصه والحسه .. زى ما كنت بتجننى حا أجننك ..وبعد فتره من التهيج... تحممنا .. وخرجنا الى السرير ونحن نتساند على نعضنا من النشوه والتعب .. وأرتمينا على السرير .. كل منا يحضن الاخر .. وأكملنا نومنا .. لقرب الظهر .. كالعرسان ...
تنبهت لها .. كانت تقوم وترتدى ملابسها وهى تقول .. عن أذنك حبيبى .. ميعاد كامل قرب .. أحضر له الغدا وينام .. وأأجى لك نتغدى سوا ... يلا كمل نوم وأرتاح .. عاوزاك نشيط .... وخرجت .. سحبت الغطاء على جسمى المرهق ورحت فى النوم ......
بعد مده سمعت دقاتها بالاظافر .. فتحت الباب ودخلت .. أرتمت بجوارى وهى تقول ... كامل ناكنى فى طيزى قبل الغدا ... طلب منى أحضر له الحمام ... وزنقنى فى الحمام وناكنى .. ماسمعتش صراخى .. قلت وأنا أدعك عينى من أثر النوم .. لا ماسمعتش .. ليه كان نيك جامد ... قالت .. كان هايج ومجنون قوى.. ما يعرفش أن كسى وطيزى مش مستحملين .. لكن أعمل ايه كان هايج قوى كأنه أول مره يشوفنى عريانه ... مسحت على خدها وأنا أقول .. طيزك بتوجعك .. هزت رأسها .. أيوه.. قلت .. خلاص بلاش نيك فى الطيز لغايه لما تستريح ... قبلتنى وهى تمسح زبى براحه يدها وهى تقول .. اللى يؤمر به ده .. أنا تحت أمره .. لو عايز يكمل على طيزى ما عنديش مانع .. مسحت على شعرى وهى تقول .. بأحبك يامجرم .. عاوزه أفضل فى حضنك كده على طول .. باأحبك وبحب نيكك .... نظرت لها وأنا أقول .. على فكره أنت عامله حسابك بالنسبه للحمل ... ضحكت وهى تقول .. لا طبعا ... قلت بسرعه .. وبعدين .. أحسن يحصل حمل .. نظرت لى وهى تمسح شعرى وقالت .. ياريت .. وأكملت ..عارف أنا خايفه أحسن كامل يحصل له حاجه .. وأنا أطلع بلاش .. أولاده من مراته الاولى حا يأخدوا كل حاجه ... ياريت احبل منك...ويبقى عندى منك ولد ... أكتبه بأسم كامل اأخد بيه حقى فى الميراث ... قلت .. بس كامل بينيكك فى طيزك على طول .. يمكن علشان ماتحمليش منه .. قالت .. أكيد .. لكن الست مش راح تغلب .. ممكن أقول .. أن لبنه نزل فى كسى بعد نيكه طيزى وحملت ... قلت تفتكرى حا يصدق .. ضحكت وهى تتمايل .. وتقول .. هو فيه راجل فى الدنيا يقدر على واحده ست ... سكتت وهى تنظر لى كأنها تريد قول شئ ... قلت .. أيه شايفك عاوزه تقولى حاجه .. قولى..قولى .. لا تترددى .. قالت وهى متردده ... عاوزه أطلب منك طلب بس مش قادره ... وسكتت فتره .. بص ياسيدى .. أختى هند متجوزه أخو كامل وهى كمان مش بتخلف منه .. برغم أن الدكاتره بيقولوا أنهم الأثنين مافيش عندهم حاجه تمنعهم .. علشان كده بأفكر أنها تتيجى عندى وتساعدها .. قلت بسرعه .. عاوزانى أنيكها يعنى .. قالت .. لا .. أنا باغير عليك .. ما أقدرش أشوفك بتنيك واحده غيرى .. وكمان قدامى .. قلت والدهشه تملئنى .. طيب عايزاها تحمل أزاى .. بالتليفون .. ضربتنى على صدرى وهى تقول .. مش باهزر .. بأتكلم جد .. أنا فكرت كثير فى الموضوع ده ... ممكن تجيب لبنك فى كوبايه وانا أدلقهم فى كسها .. او أنى ألعب لك فى زبك وأمصه وأدلكه لك .. او أخليك تنكنى .. وأخليك تجيب لبنك فى كسها .. يعنى أساعدكم أنتم الاثنين ... أيه رأيك ... قلت بسرعه .. اللى تشوفيه .. انا تحت أمرك وتحت أمر كس أختك ... وبوستها بسخونه فبادلتنى سخونه بسخونه وهى تعصر زبى .. فبدأ ينتصب .. هبت واقفه وهى تقول .. بص أنا حأأكلمها دلوقتى فى التليفون .. وأخليها تيجى بعد ما كامل ينزل .. أيه رأيك ... لم تسمع رأيى.. وخرجت ...
مرت عشر دقائق بالتقريب وسمعت خبطاتها وهى تفتح باب الغرفه وبيدها صينيه وهى تضعها وتقول خد دى على ماأجيب الباقى .. كانت تحضر لى وليمه ... بطه محمره شهيه وزوجين من الحمام المحشى .. وأرز بالخلطه .. جلسنا نأكل وانا أقول لها وفمى مملوء بالطعام .. أنتى بتعملى ألاكل ده أمتى .. قالت .. لا .. أنا ما بأعرفش أطبخ ... فيه واحده ست بتيجى لى كل أسبوع .. تعمل لى أكل الاسبوع كله وأحفظه فى الثلاجه ... ومعاها واحده تنضف البيت ... قلت بسرعه .. ممكن تيجى وأنا هنا .. قالت .. ايوه .. طيب ممكن تشوفنى .. ضحكت وهى تهز بزازها بميوعه .. وقالت .. لا تخاف .. هى مش بتيجى هنا الا بعد سفر الضيوف ...تغدينا بكل أدب .. وقعدنا نبوس بعض وهى تلعب فى زبى وأنا أمسح كسها وأبعبصها فى طيزها وأأقفش بزازها... مستمتعين قوى كأننا مخطوبين أختلينا ببعضنا بعيدا عن عيون الناس .. لغايه لما قرب ميعاد خروج كامل ... فقامت لتخرج وهى ترسل لى قبله فى الهواء وتقول .. مش راح أغيب عليك ياعشقى...
سمعت صوت سياره كامل ( التى أصبحت أعرف صوتها ) تبتعد ... دخلت كامى وهى ممسكه صينيه عليها كوبين من الشاى .. تلبس شورت جينس قصير جدا وضيق جدا فوقه فانله بيضاء قصيره تظهر سرتها.. تعصر بزازها .. بدون سوتيان.. وحلماتها بارزه منها بشكل مثير .. وهى تتراقص بميوعه ودلال ... خرجت صفاره من شفتاى أظهر بها أعجابى .. ضحكت وهى تتمايل فرحه بجمالها وما يفعله بى ...وقالت .. كلمت هند وهى على وصول ... قلت .. شرحتى لها كل الموضوع .. قالت .. طبعا .. وهى سعيده بالفكره .. بس زى ماقولت لك .. أنا بأغير عليك .. يعنى تكون مؤدب .. ضحكت وأنا أقول .. أزاى يعنى أكون مؤدب ؟ يعنى مش حا تشوف زبى وأشوف كسها ... يبقى أزاى ؟. قالت .. ماأعرفش بقى .. أهو كده ... عاوزه الموضوع يكون خدمه بس لا غير .. أرجوك .. حضنتها وأنا أعصرها وهى مستمتعه وأنا أقول .. مافيش فى القلب غيرك ياجميل .. أبتسمت وهى تمسح زبى براحه يدها وتقول .. مشتاقه .. بس عاوزه أوفر لبنك لهند.. وقضينا وقتنا فى البوس والتقفيش .. هى تعصر زبى وأنا أقفش بزازها الناهده المنتصبه شبه العاريه ... شربنا الشاى ..وضعت على لسانى كبسولتين من الدواء وهى تقول .. خد دول .. ده مقوى ومنشط .. بتاع كامل ... حا يفيدك وينشطك ...
سمعنا جرس الباب .. قامت كاميليا بسرعه وخرجت .. أغلقت الباب خلفها ..وهى تقول دى أكيد هند ....
تمددت على السرير .. وبعد دقائق سمعت خبطات كاميليا .. وهى تطل برأسها وتقول .. تعالى سلم على الضيوف. وهى تناولنى روب حرير لونه أحمر قصير فوق الركبه .. لبسته وخرجت معها .. كانت هند تصغر كاميليا بحوالى 6 الى 8سنوات تقريبا .. سمراء جسمها يميل للنحافه .. شعرها أسود طويل كثيف ناعم ترفعه على هيئه زيل حصان غليظ ... عيناها سوداء واسعه ساحره .... فمها كبير ولكن شفتاها الغليظه المنتفخه الشهوانيه تخفى هذا الكبر . بزازها كبيره بشكل ملفت تحت عبائتها الفضفاضه التى لا تخفى صدرها الناهد الكبير .. طويله ... طيازها عاليه قليلا بفتنه وجمال ... كنت أتأملها وأنا أمد يدى لاسلم عليها وهى أيضا كانت تتفحصنى وعلى فمها أبتسامه.ماكره ... ما أن لمست يدها لسعتنى كهرباء أنوثتها .. شعرت بيدها ترتعش فى يدى ... قالت .. الدنيا حر كده ليه .. وهى ترفع عبايتها تخلعها .. وكانت ترتدى تحتها بنطلون جينز وتى شيرت نصف كم أبيض شفاف ضيق يظهر من تحته سوتيان كحلى كبير يحمل بزازها بصعوبه ...وهى تقول ممكن أأقعد على راحتى ... نظرت لكاميليا بطرف عينى .. رأيت عينها تتحرك لتنظر لى مره وتنظر لهند مره .. مدت هند يدها تسحب كاميليا ويخرجا سويا قرب باب الشقه .. وشوشتها فى أذنها بكلمات لم أسمعها .. صمتت بعدها كاميليا فتره لا تتكلم .. عادت لوشوشتها مره أخرى .. وهى تقبلها من خدها ورأسها كأنها تستعطفها ... ...
أقتربت هند منى وهى تمسك بيدى تسير ناحيه أوضه الضيوف .. قالت .. أنت لى لوحدى دلوقتى .. أنا أتفقت مع كامى .. نظرت الى كاميليا فوجدتها تمشى الى حجرتها وعلامات الضيق ظاهره عليها ...دخلنا الاوضه ...الا وهند تسحب حزام الروب ....أنفتح... لينكشف جسمى كله عريان وزبى نصف منتصب يرفع رأسه ويهتز .. أزاحت الروب بيدها ليسقط على الارض ورائى... وهى تمسح بعينها جسمى العريان وتعض شفتاها ... وبسرعه قلعت التى شيرت.. وقعت عينى على صدرها المنفوخ وحجمه الكبير محبوس فى سوتيان يجنن ويهيج ولفت تعطينى ظهرها وتقول بميوعه فك لى السوتيان.. كان صدرها ناهد جبار مكور منتصب متماسك ومرفوع كأنه صدر عذراء ... لم يلمس ...فككت السوتيان ويدى ترتعش من الهياج.. وزبى ينتصب بسرعه ويدق طيازها .. وهى تمسح مابين فلقتها به تزيدنى هياجا... مدت يدها تتخلص من السوتيان ورمته بعيدا وهى تلف وتجلس على ركبتيها تقترب بوجهها من زبى تشمه وتمسح شفتاها برأسه الحمراء الساخنه الملتهبه ..قالت وهى تنظر الى من تحتى .. أه .. تعرف كان نفسى فى راجل زيك من زمان . علشان كده طلبت من كامى أنى أكون معاك لوحدى يعنى على راحتى ... عاوزه أشبع منك .. جوزى غشيم .. وأنا سمعت عنك أنك أستاذ .. أتناك منك مره .. ولو تفتلنى كامى بعد كده مش مهم ... وعادت من جديد لمص زبى ولحسه كأنها لم ترى زب رجل من مئه سنه .... هيجتنى .. شعرت بأننى حاأجيب لبنى فى بقها من مصها الذيذ... سحبت زبى بسرعه ... وأنا أبتعد عنها ليهدء زبى .... قامت تخلع البنطلون الجينز وكانت تلبس تحته كيلوت موف صغير يغطى كسها بس والباقى شرائط وفتل ... مسحت بأيدى على كسها من فوق الكيلوت .. فألتصقت قطعه القماش بكسها من أثر ماء شهوتها الذى يسيل ..أرتمت على ظهرها على السرير وهى تفتح فخادها وتعصر بزازها الجباره بيديها وتنظر لى وعيناها تنادينى..نزلت بجسمى .. ليصبح وجهى أمام كسها ويدى تخلصها من المايوه المبلول.. خلصتها منه وعينى تأكل كسها المنفوخ الاحمر بلون الدم يلمع مبتلا... أقتربت منه بأنفى أتشممه .. كان معطرا .. رائحته جميله رائعه ... تشجعك على شمه ولحسه ومصه .. وفعلا بدأت المسح واللحس والمص بشفتاى ولسانى وخدودى وذقنى ...وهى ترتعش وتضم فخادها عى رأسى .. فأفتحهم بيداى مباعد بينهم وأعود لمصى ولحسى ... وميه شهوتها نازله من كسها مع كل رعشه من جسمها ... جابت شهوتها من المص ولحسى كسها مرتين وتقريبا زى مايكون بيغمى عليها من النشوه ... مدت ايدها تمسكنى وهى بتقول .. تعالى أطلع لى فوق عاوزه أبوسك وأمص شفايفك وأحضنك .. ده أنت حكايه ... رفعت جسمى وجلست جنبها وأنا أقول .. ممكن نجيب كامى معانا.. أنا بحبها دايما جنبى ... وقبل أن ترد هند .. فتحت كامى الباب وهى تدخل وهى عريانه خالص وتقول .. تعرف أنا كنت زعلانه منك قوى وكنت فاكره أنك لما شوفت هند نسيتنى .(كانت كامى تقف وراء الباب تسمعنا وربما ترانا وهى تغلى من الهيجان والغيره ).. أقتربت وهى تقعد جنب هند وتسندها بصدرها وهى تقول .. أنا مش عاوزه منكم حاجه بس حاأتفرج.. مالت هند وهى تقبض على شفتى تعصرها عضا ومصا ويدها تدلك زبى وتفركه بقوه وغيظ ... وهى بتبص من طرف عينها على كامى .. وكامى كانت مشغوله عنها بتبص لى بشوق غريب وهياج .. نفسها تتناك منى دلوقتى... شدت كامى هند من كتافها تنومها على ظهرها وهى بتقولى كفايه بقى بوس ومص ما شبعتوش ... يلا نيك وخلصنى .. أدلق شويه اللبن فى كسها ... تأوهت هند وهى تنظر لكامى تترجاها وتقول .. أرجوكى ياأختى .. الواد يجنن .. عاوزه أتمتع بيه شويه .. علشان خاطرى .. قالت كامى بلسان الغيره ,, لا ياهند أحنا أتفاقنا مره علشان الحبل مش يبقى عشيقك ... شويه لبن فى كسك وكل واحد يروح لحاله ... نامت هند على ظهرها مستسلمه ووقفت أنا شاهرا زبى كسيف بتار .. وأقتربت من كسها ودلكته مرتين فى شفرتها الخارقه المنتفخه .. شهقت وهى تفتح فخادها على مصرعيها ... وضغطت بيدى على رأس زبى المتورمه ليندس كله فى كسها ... ضمت ساقاها وهى ترتفع بجسمها وتتأوه كمن أصيب بمغص شديد ... وتصرخ .. أحووووووووه أوووووووه ... حللللللللو حلو قوى .. أووه أووه أووه ... يجنن .. نكنى جامد .. نكنى جامد .. وهى تدفع بيدها كامى لتبتعد بعيدا عنها ... ولكن كامى كانت ممسكه بكتفها تمنعها من أنها تحضنى ... (غيره نساء بقى) بدأت أنيكها أرشق زبى فى كسها فتتمايل وتتأوه وتصرخ وأسحبه فتصرخ .. والغريب انها بدأت تبكى كأننى أعذبها ... وجسمها يتقلص وينثنى وينفرد وهى تحاول أمساكى بيدها ولكن لا تستطيع من كامى .. صرخت أنا فى كامى .. سيبيها مش معقول كده البنت حا تموت مننا .. فتركتها كامى .. لتضمنى هند بسرعه وشوق ولهفه وهى تمسك شفتى بشفتاها تأكلها .. مددت يدى أعصر بزازها وزبى مرشوق فى كسها لا تمكننى من أخراجه من حضنها القوى ... شعرت بكامى تلتف خلفى وهى تدخل أصبعها فى فتحه شرجى تبعبصنى بقوه ... فدفق زبى ما فيه من لبن فى كس هند بسرعه مما فعلته كامى ... وهند تصرخ من لبنى السخن وهو بيزل فى كسها يحرقها وسرعه قذفى فيه وهى لم تتمتع بى بعد كما كانت تريد وتحب ... ولكنها رغم ذلك أتت بشهوتها من أنتفاضات زبى فى كسها وأرتعشت وهى تهمهم .. أخص عليك .. أنا مخاصماك .. لسه بدرى .. أووووووووووه لسه بدرى .. كنت عاوزه أشبع من زبك ده ... ليه كده .. ليه تجيب لبنك بسرعه كده .. أووووووف أحوووووووه ويدها ترتخى عن رقبتى وترتمى على السرير على ظهرها .. سحبتنى كامى لآبتعد وهى تدفع بوساده تحت طيز هند ترفعها وهى تقول لها خليكى كده نص ساعه علشان اللبن يعمل مفعوله فى كسك .. مع أنه مضمون كامل الدسم كله **** بتجرى بشقاوه ... وأمسكتنى من يدى وسارت بى وهى تقول لى يلا على الحمام أغسل لك زبك وبعدين ليناكلام تانى مع بعض

خنت زوجي مع الحارس

أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً زوجي قد جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلاي . سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً . ومنذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة و السرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب . حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر و سريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته سروال صغير لا يكاد يظهر . وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض , حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه . فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني . ولكن ... دون جدوى دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف ? نعم أرتجف من شدة الرغبة اتخذت قراري أخيراً ولكن .. كيف ؟ ارتديت نفس قميص النوم والسروال الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها . وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع ذكره الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب . إلا أنه لم يتفوه بشيئ إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه و بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظه و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك من الواضح جداً أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء لم أدر ماذا أقول . وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد ... هذا ويدي على ذكره المنتفخ مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على ذكره المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني طفلة صغيره وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و سروالي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة وما أن أنزل سرواله حتى ذهلت مما رأيت . وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الذكر وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الذكر . ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن ذكره يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وذكره المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظر ذكره مع شدة رغبتي فيه وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى ذكره الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل . وحانت مني التفاتة لأجد الذكر ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي . وبدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بذكره وأخذ يجول به بين فخذاي وعانتي و يب*** بمائي ويدعك رأسه على فتحتي كأنه يرشده إلى طريقه . عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة لا أرجوك لا . انه كبير تدخله ا وف تقتلني ارجوك انه كبير جداً حسناً قط من الخارج لم يلتفت سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً و بدأ في إدخال الذكر الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي وأصابعي تحيط بذكره ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كان يدخل جزأ أكبر من ذكره داخلي . وعينه الحادة لم تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي وضغطت على أسناني من شدة الألم . وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك ذكره في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن قلبي سيقف . ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ . وتزايد دفعه و إندفاعه وكان أحياناً يخرج ذكره بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على جسمه بيديي وساقاي المعقودتان على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ ذكره في الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به وتحرك ببطيء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ .. وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق لا أدري كم من الزمن بقيت وأنا مكومة على الأرض عارية فاقدة الوعي ولا أشعر بدقات قلبي إلا في كسي المختلج و تحاملت على نفسي إلى الحمام وبقيت لفترة تحت الماء لأستعيد وعيي وما هي إلا لحظات حتى جففت جسدي وناديت بجهاز النداء الداخلي على طرزان . أقصد سعيد . مرة أخرى وما أن تأكدت أنه هو الذي على الباب حتى فتحته سريعاً إلا أني هذه المرة كنت عارية تماماً وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد . إلا أنه سألني . هل من شيء يا سيدتي ؟. جذبته إلى الداخل بسرعة وأجبته ويحك ماذا تعتقد أني أريد وشرعت أنا هذه المرة في خلع ملابسه قطعة قطعه . وأراد أن يضمني إلا أني طلبت منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن أستمتع بذاك الجسم الإغريقي البديع . وبدأت ألثمه في كل مكان وقبضت على ذكره بقوه وبدأت في تقبيله ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه أداعب ذكره مصاً و عضاً فإذا به يمسك بجسمي ويضع كسي فوق وجهه ولازال ذكره في فمي وشرع في تقبل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة لذة لحسه لكسي و لذة مصي لذكره وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى أصبحت تأوهاتي صراخاً وقمت عن وضعي وقبضت على ذكره وبدأت في إدخاله في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطيء إلى أن ظننت أن كسي قد إكتفى وبدأت في الصعود و الهبوط عليه إلى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات صعودي وهبوطي في إزدياد وصرخاتي المكتومة يزيد إرتفاعها وسعيد لا يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي وأصبحت حركاتي سريعة و مجنونة إلى أن بدأ جسمه في الإختلاج وبدأ في الإرتعاش معي وهو يصب منيه داخلي إلى أن خارت قواي و نزلت أغفو على صدره ولازال ذكره في كسي وأنا أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي . بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء . ودخلت إلى سريري حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ولم أشعر بشيء حتى حوالي السادسة مساءً عندما أيقظني أولادي لأن سعيد و جمال على الباب يريدان الدخول قمت مذعورة إلا أني هذه المرة تأكدت من إرتداء جميع ملابسي وفتحت الباب فإذا بسعيد و معه الحارس الأخر جمال و هو قريبه و شديد الشبه به إلا أنه أصغر سناً و أضعف بنية . وكان جمال هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال التكييف و الكهرباء في البرج وقد أنهى إصلاح الجهاز . ودخل الحارسان إلى موقع تركيب الجهاز وشرع جمال في توصيله بينما كان سعيد يربت على ظهره قائلاً إن جمال قريبي ويمكنك الإعتماد عليه في كل شيء . على الرغم من أن نظرات أي منهما لم تكن توحي لي بأي شيء . مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري بالكنز الذي إكتشفته إلا أن عيني سعيد كانتا لا تفصح عن شيء مطلقاً بل لم يلمح لي بشيء مطلقاً وكأن شيئاً بيننا لم يحدث . وهو ما أدخل كثيراً من الطمأنينة على نفسي ذات صباح وبعد خروج الأولاد مباشرة ناديت على سعيد وما هي إلا لحظات حتى صار أمامي قائلاً جملته الأثيرة هل من شيء يا سيدتي ؟. وبحركة خاطفه جذبته إلى داخل شقتي وأغلقت الباب وضممته إلى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة بيديي وأحاول تقبيله وعضه انتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي حراكاً البتة فسألته بعصبية . ويحك ما بك ؟ هل من شيء ؟ أجابني بمنتهى البرود . ليس الأن يا سيدتي . سأكون تحت أمرك يا سيدتي يوم الأربعاء . صرخت دون وعي ماذا ! . ولماذا ؟ أجابني و بنفس البرود . تعلمين يا سيدتي بأن البرج كبير و هناك أعمال كثيرة علي القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي وإلا سوف يتم طردي ! . سألته بغضب . ويحك ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الأن . أجابني وهو محتفظ بنفس البرود . عفواً سيدتي . أنا أشتهيكي في كل وقت ولكني لست قادراً على إمتاعك الأن . ويوم الأربعاء سيقوم جمال ببعض أعمالي . لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة وأصفق الباب خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك كما أني شعرت بإهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعه من هذا البغل العنيد المسمى سعيد . وخلال اليوم و اليومين التاليين كان سعيد يلبي النداء عند الطلب لإحضار أي شيء دون أن يظهر عليه أي شيء . بل حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة وذات صباح و بعد خروج زوجي و الأولاد بساعة تقريباً دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني أنها إحدى الجارات وما أن فتحت الباب حتى وجدت سعيد أمامي يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ لبثت برهة وأنا أحاول أن أفهم إلا أنه لم يترك لي مجالاً للتفكير . فقد حملني بين ذراعيه وأغلق الباب و عصرني على صدره وتحركت أنامله بعنف على أنحاء جسدي ووصل بي إلى غرفة نومي ووضعني برفق على السرير وجلس جواري ويده على كسي الذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري وبدأ في مص شفتي و حلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري ودون أن يتوقف عن شيء من حركاته إلى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي و عضه بلطف ومص بظري مما أفقدني وعيي عندها قام بخلع ملابسه كعادته بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي بحيث كان فمه على كسي وذكره في فمي وبدأت أمص ذكره بشغف كأني *** رضيع إلى أن إنتصب و تشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقاي على كتفيه وبدأ في إدخال ذكره قليلا بعد قليل إلى أن أدخل معظمه ثم سحبه للخارج وأنا تحته أضمه بيدي و ساقاي ثم عاود إدخاله مرة أخرى وفي كل مره يهم بسحبه أتشبث فيه إلى أن أدخله كله إلى كسي وأنا أكاد أكون معلقه فيه من شدة تشبثي به وبدأ في الهز العنيف وهو يمص حلماتي في نفس الوقت . وكلما رأى تراخي أعضائي أو حركاتي يقوم بسحب ذكره إلى خارج كسي بحركة سريعة مما يصيبني بما يشبه الجنون حيث أصرخ وأضرب مستجديه سرعة إدخاله قبل أن تطير نشوتي إلى أن بدأ جسمه في الإرتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ به نيران كسي المتأججة وبقي فترة فوقي إلى أن خرج ذكره من كسي وهو ما يزال منتصباً وإن فقد شموخه خرج سعيد من الحمام بعد دقائق ومازلت على الأرض ورفعت نظري إليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه فعلاً طرزان وقلت له بصوت خافت . أرجوك . أرجوك لا تخرج الأن وذهبت في إغفائه لذيذة لم يحرك سعيد ساكناً بل إقترب مني ونزل على جسدي المنهك تدليكاً و تكبيساً وفي كل حركه من حركاته كان ذكره يضرب في جسدي ومع كل ضربه من ذكره قفزه من قلبي . مرت دقائق قبل أن أفيق حيث وجدته مكانه إلى جواري وذهبت إلى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد كسي الذي أشعر به كأنه يحترق من قوة النيك . ثم دخلت إلى المطبخ و جهزت بعض الشاي وأحضرته إلى طرزاني حيث شرب كل منا بعض كوبه وبدأت أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء وهل يعرف نساء أخريات في البرج ؟ إلا أني لم أخرج منه بأية إجابة شافيه وكررنا العملية مرة أخرى وكالعادة لم يتركني إلا مكومة على الأرض منهوكة القوى . وبعد أن أرتدى ملابسه قال الجملة التي لا يحفظ غيرها . هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟ . ثم أردف وهو يبتسم موعدنا الأربعاء القادم ومضت عدة أشهر ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحاً لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء بل إني كنت أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجئني دورتي الشهرية حيث كنت أقوم برضاعة و مص ذكره إلى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي و على وجهي و صدري وأيضاً مرتين وعلمت ذات يوم أن سعيد قد غادر إلى قريته لأمر عائلي وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب وازدادت مخاوفي و ازداد معها شبقي و شهوتي وحيرتي

انا مشتاقة اليه والى زبه الجميل ونياكته الممتعه

ممحونه تخون زوجها لطول غيابه

قصتي تبدأ بسفر زوجي المتكرر الى شرق
اسيا مع اصدقائه
في يوم من الايام قعدت العصر مشتاقه
للنيك بس لا يوجد زوج في البيت
قعدت اداعب صدري واشاهد التلفزيون ابحث
بين القنوات شي يطفىء لهيب
شهوتي لم اجد قررت الخروج ولبست لبس
اغراء
قميص فضفاض بدون ستيان وبنطلون برمودا
لاصق با الجسم الى حد
اظهار عورتي بشكل ملفت , وقمت ادور في
السياره في شوارع الكويت
الى ان بدأ اثنين من الشباب بملاحقتي
لديهم سياره مرسيدس حديثه
وجمالهم مش بطال حلوين توقفت لهم ونزل
احدهم يحكي معي
ثم اعطاني رقم هاتفه كنت اتمنى ان يقول
لي تعالي معنا ولكن!!
ما احب الاتصالات الهاتفيه اريد شيء
بسرعه ولمره واحده فقط لاطفىء
لهيب كسي المشتعل , قررت انزل احد
الاسواق ورايت تجمع كبير
لان فيه مهرجان وبدأت اتنقل ناحية
الرجال الى ان شاهدت شاب يلصق بي
وكان هناك زحمه والكل يشاهد المذيعه
التلفزيونيه تقدم المهرجان
وبدأ الشاب يلتصق اكثر حتى احسست بعيره
المنتفخ وبدأت الرغبه
تشتعل لدي وبدأ يحرك جسمه يمينا وشمالا
ليثيرني اكثر وانا منتظره
منه المبادره ولكن بعد قليل توقف للاسف
وهرب بعيدا خائف مني
بحثت عن غيره لم اجد فخرجت من المجمع
وانطلقت بسيارتي وقررت ان اتصل
في الشابين واتصلت وكلمني كلام حلو
اثارني اكثر الى ان سمعت صديقه يقول
ادعوها لتزورنا في الشقه فرحت وقلت هذا
المطلوب ولكنه لم يفعل
فقلت له ماذا قال صاحبك سكت برهه ثم قال
اخاف تزعلين قلت لا ما ازعل
قال تعالي عندنا في الشقه احنا لوحدنا
فرحت وقلت له عطني العنوان
ودخلت عليهم واذا با الشقه رائعه وجلست
في الصاله ودخل صاحبه ليستحم
ويتركنا مع بعض ولم يحرك ساكنا وانا
متلهفه للنيك انتظر منه كلمه بس
ولكنه يتصنع الادب ثم اقترب مني ليرني
صورا له فلمست يده ولمس يدي
واقتربنا من بعض بهدوء ثم نظر الي ومد
راسه ليقبلني فزادني هيجانا
فقبلته بلهفة المشتاقه المحرومه وبدأت
انزع ملابسه وهو متعجب الى ان مسكت
عيره المنصب وبدأت امصه بشغف فقال لي
تعالي الى غرفة النوم فهدئت
قليلا ونزعت ملابسي ونمت على الفراش
وبدأ يلحس كسي الحار ليطفىء ناره بلعابه
البارد
وبدأت الشهوه تعود اكبر مما كانت فأخذت
عيره وادخلته في كسي
وهو يتحرك بقوه الى ان نزل المني على
بطني ثم اخذ المنشفه وخرج للحمام
وتركني عاريه امسح منيه بمحارم ورقيه
فجلست برهه واذا بصديقه يدخل علي عاري
الجسد فنظرت الى عيره وكان كبيرا
جدا فزادني شوقا له واقبل بحذر وقال اذا
كنت راضيه واذا رافضه راح اخرج
فتبسمت له فعرف انني راضيه وبدأ ينيكني
بقوه وعيره الكبير متصلب اكبر
من عير صديقه وزوجي وكان قوي البنيه فكان
يحملني ويقلبني حيث شاء
وينيكني بكل الاوضاع وطبعا انا مفتوحه
من الخلف لان زوجي دائما ينيكني من الخلف
فأخذ الدهن ودهن فتحتي الشرجيه وبدأ
يدخل عيره المتصلب بهدوء ولما
راني متجاوبه معه زاد في النيك حتى نزل
شهوته على طيزي وبدأ يعض ظهري
وانا اطالبه بان يتوقف لكي لا يظهر اثر
على ظهري
وبعد ان تناولنا العشاء قالوا لي سوف
ننيكك مع بعض فرحت لاني اول مره
اجرب ان ينيكاني اثنين مع بعض وبدأ
يتناوبان علي واحد من الامام والاخر من
الخلف
احلى نيكه في حياتي كنت احلم بها وصارت
حقيقه وتمنيت ان يوكونا اربعه
وليس اثنان حتى خرج علينا الصباح
استحميت وقبلتهم وخرجت وقالا لي يريدون
موعد اخر
قلت خلوها للظروف وما زلت احتفظ برقم
الهاتف مع شوقي لتكرار التجربه

وانا انتظر ان لا استطيع ان اطفأ شهوة كسي لاتصل به مرة ثانيه

خانت زوجها في الاوتوبيس وانتاكت من طيزها

خانت زوجها في الاوتوبيس, خنت زوجي مع رجل في الاتوبيس, انتكت من رجل في الاوتوبيس

ناكني من طيزي لاول مره ولم استطع تمالك نفسي من كثر المتعه وهذه قصتي

اقتربت الساعة من الثامنة صباحا و أنا أجهز حالي و أضع بعضا من الماكياج الخفيف قبل ان أسلك طريقي الى عملي بأحدى المصالح الحكومية .. كان صباحا تقليديا بدأته بدش سريع لازالة أثار ليلة باردة جدا من ليالي الجنس الزوجي التي يقوم فيها كلا الزوجين فيها بتمثيل دور المستمتع رغم أن كلانا يعرف ان هذا لا يحدث مع الطرف الاخر .. لا اريد أن أظلم زوجي ماجد و لكننا وصلنا بالفعل الى درجة خطيرة من البرود الجنسي جعلت كلانا يفقد شهوته و حميته للنيك رغم ما فيه من ملذات و متع .. و ذلك لأن هذه الحالة تصيب أي زوجين في اطار الممنوعات الجنسية العديدة التي تفرضها عاداتنا العربية على كل اثنين فلا يبادر أحدهما بكسر هذه العادات مهما كان السبب و مهما كان الداعي حتى لا يتهمه الطرف الاخر بأشياء ليست فيه كالانحلال الأخلاقي و الخيانة مثلا!!

ارتديت ملابسي على عجل حتى لا أقع في معضلة التأخير .. و توجهت الى محطة الأتوبيس الذي سوف يقلني من منزلي بضاحية شبرا الخيمة الى مقر عملي برمسيس و هي المنطقة الأكثر ازدحاما في العالم .. استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني أنا و ماجد خاصة و أن تبعات الزواج المادية لم نتخلص منها رغم مرور ثلاثة أعوام كاملة .. و رغم كون الأتوبيس وسيلة مرهقة جدا و جلابة للمعاكسات الجسدية التي لا تحترم وقاري و خجلي و حشمة ملابسي حتى أني صرت أتسائل ما هي المعاكسات التي يمكن أن تطول البنات الغير محجبات و اللائي يلبسن ملابس ضيقة على الموضة اذا كنت أنا بحجابي و بملابسي الواسعة هذه أتعرض لهذا الكم اليومي من التحسيس و الالتصاق الذي يصل احيانا كثيرة الى الملامسة في أماكن حساسة جدا من جسدي دون أن أعترض أو حتى أتذمر منعا لما يمكن أن يحدث من مشكلات بعد ذلك!!

صعدت الى الأتوبيس .. و صعد خلفي رجل ثلاثيني العمر أسمر البشرة يبدو عليه الارهاق بشكل واضح .. لا ادري ما الذي جذب انتباهي اليه بهذه الدرجة و لكنني كنت أنظر اليه فأجده يبادلني النظرة باعجاب واضح أرضى غرور الأنثى بداخلي .. فالمرأة مهما تزوجت و مهما تقدمت في السن تشتاق دوما الى الاحساس بأنها مرغوبة و مثار اعجاب من الاخر ين .. المهم أني لم أعر هذه النظرات اية اهتمام و قطعت تذكرتي و توجهت الى المكان الذي أقف فيه كل يوم في منتصف السيارة حتى تاتي محطة رمسيس .. الا اذا صعب حالي على واحد من سعداء الحظ الجالسين على أحد الكراسي فيقوم ليجلسني و يرحمني من الزحام الخانق و ما فيه .. تلفت حولي لأبحث عن متطوع ليقوم بهذه المهمة فتوقف نظري أمام هذا الرجل الذي صعد معي من المحطة و هو واقف بجواري مسددا نظرات الاهتمام و الغزل التي قابلتها بنظرات من اللامبالاة و عدم الاهتمام .. غير أن شكوكي في اهتمام هذا الرجل بي زادت .. ماذا يريد مني؟ هل يعرفني أم لا؟ هل هو رجل من الجيران وقعت عينه علي ذات يوم و أنا أنشر الغسيل بقميص النوم الأحمر ليلا؟ أم أنه يركب يوميا نفس الخط و يلاحظني منذ زمن و هذه هي أول مرة ألاحظ ذلك!!

تقدم الأتوبيس في الطريق و كلما تقدم كلما ازداد الزحام .. و زاد الطين بلة أن المتطوع الذي كان يجلسني مكانه لم يظهر حتى الان .. الا أني لاحظت أن الرجل الثلاثيني أصبح أكثر اقترابا مني عن ذي قبل .. حتى أن أنفاسه الحارة كانت تلامس طرحتى كما تلامس نسمات الليل ستائر بيتنا .. أطراف جسده أصبحت ملامسة جدا لأطراف جسدي .. جسده الممشوق جعلني أتغير و أرتبك فعلا و أنا أفكر فيما ينوي هذا الرجل فعله في هذا الزحام الأعمى .. و لكنني لم أكن خائفة أو متضائقة من احتكاكه بي على عادتي مع هذه الملامسات كل يوم .. كان عطره الرجولي كأسراب الجنود الذين بدأوا يقتحمون ممالكي التي أراها تسقط أمامه واحدة تلو الأخرى .. شعرت وقتها باحساس جديد اشتقته منذ أيام خطوبتي الأولى لى ماجد عندما كان يتحرش بي في أركان متعددة من منزلنا .. بدأت أرتعش في وقفتي و أنا أشعر بيديه تلامس فخذي الأيسر في رقة و اثارة زادها الملمس الحريري للجونلة السوداء التي أرتديها .. اضافة الى نسياني ارتداء الشورت مما جعل كف هذا الرجل موجها الى لحمي مباشرة بلا ساتر ****م الا هذه الجونلة الحريرية التي بدأت تتعاون مع كفه و تتحد معه ضدي هي الأخرى!!

ازداد الزحام .. و اقترب الرجل بشدة من طيزي و أخذ يمرر كفيه بطريقة دائرية كنت أذوب معها عشقا و حبا لهذا النوع من الجنس الغير عادي و الذي أخرجني من عقلي و ثباتي .. بدأت أعتدل جدا في وقفتي .. و أشد عضلات طيزي جيدا حتى يشعر الرجل بممانعتي ما يفعله بجسدي .. و لكن هيهات أن تستمر هذه المقاومة اللذيذة أمام حريرية الجونلة و احترافية الرجل الذي دس خنصره في الجونلة و في طيزي و كأنه يجلس مع زوجته في غرفة نوم و ليس في أتوبيس عام .. لم أستطع أن أشد عضلات طيزي اكثر من ذلك .. ارتخيت أمام يديه الغير عاديتين و لمساته الأكثر من ساحرة .. بدأت أرتخي مجبرة حتى تتجول أصابعه اللعينة بحرية أكبر في طيزي حتى اني مددت يدي اليسرى لليسار قليلا حتى لا يراه أحد من الجالسين الذين كانوا في نوم عميق أو في ملكوت اخر!!

لم يعد هناك ما يمكن أن يفعله ذلك الرجل بي أكثر من ذلك في الأتوبيس .. و لم يعد يمكن أن أساعده أكثر من ذلك لاقتراب محطة رمسيس أخذت أسلك طريقي الى الباب و أنا أشعر به يتحرك خلفي و ما اذ نزلت حتى وجدته خلفي في كل مكان .. انحرفت عمدا عن سيري الطبيعي و أنا أختبر هذا الرجل فوجدته ماضيا في طريقي ملاحقا لي .. فبدأت أهدئ من خطوتي و كأني أسأله ماذا تريد مني؟ ألا يكفيك ما فعلته بي في الأتوبيس؟ قلتها و طيزي التي كانت في مرمى أصابعه منذ دقائق و في مرمى بصره الان تهتز بدلال في حوار أثارني مع عينيه التي لم تسقط من على الجونلة السوداء طوال الطريق .. و مع كل هذا توقفت أمامه و استدرت له و قبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم ابتسامة رجل منتصر و هو يقول لي "تعالي ورايا من غير كلام كتير!!"

تعطلت حروفي .. بحثت طويلا عن كلمة "لا" في معاجمي و قواميسي لكنني أسفا لم أجدها .. حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل و كم المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي اذا سرت معه في طريقه لكنني لم أقدر .. حاولت أن أتذكر زوجي ماجد و ما يفعله من أجل اسعادي غير أني لم أستطع أيضا أن أتوقف عن سيري خلفه في زحام رمسيس .. انحرف يمينا اذا انحرف .. اكسر الطريق يسارا اذا كسر .. كنت قد فقدت تحكمي بنفسي و كأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في كفه السحري .. و رويدا رويدا بدأت أقدام المشاه تقل جدا .. بدأ البشر يختفون من الطرق المكدسة و نحن نقترب من نفق مترب و متسخ يبدو أنه لم يعرف الأقدام منذ سنين .. لقد دلف بي الرجل الى مناطق ربما أراها لاول مرة في ميدان رمسيس رغم أني أعمل به منذ سبعة سنوات كاملة .. دخلت خلف هذا الرجل في النفق المهجور فاذا به يستدير و يواجهني بوجه المرهق و قوامه الرياضي الممشوق .. تسمرت لثوان و أنا أستوعب المكان هل يمكن أن يرانا أحد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا النفق بفضيحة؟ أم أني سأخرج بسعادة أشتاقها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات!!

لم يكن هو يمر بنفس التساؤلات لم يتحدث أصلا .. لم يعرفني بنفسه كما تقتضي أصول اللياقة .. بدأ في اكمال ما بدأه في الأتوبيس مباشرة .. أدارني للحائط و ألصقني به و رفع جونلتي و كأنه يقدم لها الشكر على حسن تعاونها .. انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية و بدأ يقبلها في عنف اشتقته كثيرا من ماجد الرومانسي في نيكاته لي .. بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف و قوة يمتكلها هذا الرجل .. و أنا أنظر خلفي و أمرر يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد .. لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ و هو يتمرغ كالمجنون في طيزي .. بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي بالفعل .. و لسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة .. لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما و أدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي الى الأبد .. لم أستطع أن اتحمل رفعت طرف الجونلة الى أسناني لأكتم أنفاسي و صوتي من الخروج و لكي افسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم طيزي أصبع يتبعه أصبع!!

انتهى الرجل من البعبصه .. أدارني فجاة لتلتصق طيزي العارية بالحائط هذه المرة .. أخذ يعبث بحجابي فرفعه حتى رقبتي و بدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم السوداء و كدت أصعق و أنا ارى بزازي بلون برونزي كونه شعاع شمسي أراد أن يشاركنا هذه اللقطة المجنونة من اليوم .. فبدأ الرجل يتمرغ ثانية و لكن في بزازي هذه المرة .. ساحقا حلماتي المنتصبة لاعقا كل مسام جلد أسعدها الحظ بتواجدها في بزازي في تلك اللحظة .. قبل ان يرضع مني في شبق و عنف ..!!

أدارني للحائط مرة ثالثة .. لمحته يفرج عن زبره القوي الذي لم يقل قوة و لا جمالا عن جسده المفتول .. ارتمى على ركبتيه ليبصق في طيزي للمرة المليون في ثلث ساعه قبل ان يدفع بزبره في حركة قوية الى خرم طيزي في حركة عنيفة لولا تمسكي بأطراف الجونلة و خوفي من افتضاح الأمر لصرخت مع قوتها ألف مرة .. هذه هي أول مرة أتناك فيها من طيزي التي حرمني ماجد من لذتها كثيرا بدواعي كثيرة .. شعرت بالألم لا يحتمل و هذا الرجل يدس زبره في خرم طيزي ثلاثة مرات في الثانية الواحده يبدو أن لياقته البدنية و جسمانه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك .. لا هوادة في النيك الذي بدأ يتخذ حدا جنونيا من هذا الرجل النادر الوجود ..!!

اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله و حبات العرق التي تتساقط منه على طيزي التي ينيكها بلا عقل .. ارتعشت أنا الأخرى ثلاثة مرات و أنا أداعب كسي قليل الحظ في هذه النيكة .. و ما هي الا ثوان الا و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في أمعائي و بدا الهدوء يسود النفق المشتعل بعد أن وصل الرجل الى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف .. و ما ان أخرج زبره الا و انطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس .. و لا ادري لماذا لم أشعر بالخجل من الفساء هذه المرة .. فقد تخيلت معه أني أحلم و أعيش في عالم اخر بقوانين أخرى و أحلم معه حلما نادر الحدوث .. فها هي نسمات ميدان رمسيس و أشعة شمسه تعانق طيزي و تداعبها و تنيكها هي الأخرى مع هذا المجهول .. أنا أتناك و بالقرب مني ألاف البشر ممن لا يدرون ما يحدث داخل النفق المهجور من لذة و دعارة استمتعت بها حتى أذني .. لم أفق من هذه التخيلات الا على صوت كاميرا الجوال الخاص بهذا المجهول الذي حرص على التقاط مجموعة صور لطيزي المغرقة بلبنه الساخن للذكرى .. قبل أن ينحني أرضا ليأخذ كيلوتي التركوازي ليمسح به زبره في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع اخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ قبل ان يتركني و يهرول الى خارج النفق دون حتى كلمة شكرأو رقم هاتف يمكن أن يجمعنا مجددا .. تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة و أنا مفشخة الأرداف .. مرهقة العواطف!!

عدلت ملابسي .. و بدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة .. أنزلت جونلتي بعد أن أزلت أثار لبنه الدافئ من طيزي بمنديل ورقي في حوزتي و في هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من النفق .. لم يهمني التأخير لأربعين دقيقة عن العمل بعد أن استعملت طيزي في النيك للمرة الأولى في حياتي بل اني قررت ان أطلب من ماجد بقوة أن ينيكني فيها أثناء لقائنا الحميم في المساء .. سرت بلا كلوت و أنا سعيدة لملاصقة جونلتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة فربما يغري ذلك مجنونا أخر ليعيد معي الأمر في نفق اخر .. أو في أوتوبيس اخر على أسوأ الفروض!

مع اني كنت متأكده من ان هذا الشاب او الرجل سيلاحقني او سيجدني في المستقبل لينيكني احلى نياكه مره اخرى

خنت زوجي مع ابن خالتي

قصة خيانه زوجيه مع ابن الخاله, خانت زوجها مع ابن خالتها, قصة متزوجة تنتاك من ابن خالتها

لم اكن اتوقع ان انتاك من غير زوجي ولم اكن اتوقع ان اخون زوجي مع ابن خالتي


تبدأ حكايتي عندما مرضت خالتي وذهبت لكي امرضها اثناء فترة تعبها حيث لها ولد وبنت بنت خالتي متزوجه وتسكن في مدينه اخرى وابنها طالب بكلية الطب انا اسكن بالقرب من خالتي ولى ولد واحد وزوجي يسافر طوال العام للخليج للعمل ولا يعود الا كل سنه لمدة شهر ويعاود السفر كانت خالتي قد تعبت تعبا شديدا واحتاجت من يرعاها في تلك الفتره فتركت ابني عند امي وذهبت لخالتي ومعي بعض الملابس القليله اللتي تلزمني فترة اسبوع على اقصى تقدير كان ابنها شابا وسيما جدا وكنت احبه من قرارة نفسي ولاكني اكبر منه سنا فانا في 33 من عمري وهو لا يزال في 23من عمره
وصلت لبيت خالتي مساءا وبعدما حضرت لها العشاء وتاكد انها قد نامت ذهبت لغرفة بنت خالتي اللتي إعتدت ان ازورها بها وقد حولوها لغرفة جلوس صغيره يجلس بها ابن خالتي عندما يحضر اصدقائه معه لكي لا يزعجو كل من بالبيت ولم يكن ابن خالتي قد عاد من الخارج فهو عادتا يتاخر ليلا ولم يكن يعلم بمجيئي ودخلت الحمام وإستحميت وخرجت وانا ارتدي الفوطه فلم اتوقع مجيئه بهذا الوقت وعندما وصلت الغرفه تفاجأت بشخص يقف بالغرفه فاتحا شنطتي ويخرج منها الملابس وقد وقف يمسك بقطعة من ملابسي الداخليه ويستعجب عندها ارتبكت فنظر لي ولم نتمالك نفسنا من الضحك فقال لي انا اسف معرفش انك هنا قلتله مش تقول احم ولا دستور وهزرنا بالكلام وقلتله ازيك قالي انتي وحشانا يعني كان لازم ماما تمرض عشان نشوفك قلتله انا موجوده اهو المهم انها تبقى بخير قالي ان شاء **** قلتله طب بعد اذنك انت هتفضل ماسك الاندر بتاعي ده كتير وانا جايه نحيته عشان اخده من ايده قلي انا اسف وهوا بيدهوني وقع من ايده على الارض رحت موطيه اجيبه وبعد ما مسكته من على الارض وجيت اقوم الفوطه وقعت
لم اتمالك نفسي من الحرج ووقفت مكاني لا اتحرك ولما وطيت اجيب الفوطه بسرعه كانت بزازي متدليه امامه وانا احوال التقاط الفوطه لالفها حول جسمي وما ان وقفت وبدات الفها حتى اتفكت ووقعت الفوطه من جديد لم اتمالك نفسي من الضحك وهو ايضا ضحك على الموقف انا كنت في هذه الاثناء انظر الى عينه التي لم تبتعد ولم تتوقف عن النظر لبزازي وكسي الذي كان مشعرا كثيفا فانا لا اهتم بذلك تلك الفتره من السنه حيث ان زوجي ليس بموجود ورغم ضحكنا كنت اشعر بالحرج لما حدث واذا به يقترب نحوي وانا اكاد ارتجف وقال لي انتي جميله اوي وخرج من الغرفه وتركني وفي تلك الليله ارتديت بيبي دول قصير كنت قد احضرته معي ولم اهتم لالبس اي شيء تحته فانا معتاده على عدم ارتداء اي ملابس داخليه وانا بالبيت ونمت
واثناء الليل وانا نائمه ايقظني صوت باب الغرفه وهو يفتح واصطنعت النوم لاعرف مين اللي داخل عليا وتفاجئت عندما علمت انه ابن خالتي وانا لا اتحرك كاني نائمه وما هيا الا لحظات ووجدته يقترب مني على السرير وينظر الى كسي بكل شهوه تحت ذلك الضوء السهاري الخافت ورايته وانا ما زلت اصطنع النوم يخلع كل ملابسه وتفاجئت مما رايت حيث اني لم اري شئ كهذا من قبل فزب زوجي ليس بالكبر اللذي اراه في الافلام ولكنه ليس بالصغير انه معقول جدا انما ما رايته من ابن خالتي كان متدليا بين فخذيه يكاد يصل الى منتصف فخذه واكاد ارى خصيته منتفختين جدا تحته وبدا ماء كسي يسل مما اراه امامي وقررت الإستسلام لذلك الشئ الذي تمنيت ان اجربه وإقترب مني وانا اراه يشم كسي ويحاول وضع لسانه على شعر كسي ليفتح طريقا للسانه لوضع لعابه على بظري الذي كان مختفيا بين شفتي كسي ولسانه يحاول الوصول اليه واذا به يرفع ركبتي ويباعد بين فخذاي لينفتح كسي امامه وتتباعد شفتيه وهو يلحس بظري بشهوة ليس لها مثيل وانا مشتهية جدا وبداء ماء كسي يسيل حتى انه لاحظ ذلك وبدا يرشفه بشفتيه ولسانهوما هيا الا لحظات وجاءت شهوتي وهو يلحسني ووجدته يقرب زبه مني بعد ذلك فإشتهيت احساس زبه بداخلي من جديد وانا كسي وفتحة طيزي مبلولتين تماما من ماء شهوتي اللذي افرغته من شهوتي بالمره الاولى ولكنه بداء في حك زبه الكبير بشفتاي كسي وعلى فتحة طيزي وعلى بظري ويحك بطن زبه بكسي وهو يتحرك على بظري الى الاعلى والاسفل حتى اني من شهوتي انهيت شهوتي للمره الثانيه وهو يحكه بكسي فوجدته ياخذ من ماء كسي وهو يسيل خارجا مني ويبلل به زبه حتى ب*** كاملا وبداء يضغط براس زبه على بظري وعلى فتحة كسي ويقوم بحكه بشكل مستدير ثم يرفعه لبظري ثم لفتحة طيزي واذا به يمسك بزبه ويضع ظهر كفه على كسي وهو يدلك زبه ويحك بظهر كفه بظري وكسي وكل شويه ينزله لفتحة طيزي ثم يرفعه لفتحة كسي ثم يدلك زبه بمائي ويحك بظري بظهر كفه وهو يدلك زبه حتى تفاجئت بما حصل حيث بداء يقذف منيه على شعر كسي وكان غزيرا جدا حيث انه في اول قذفه كاد منيه ان يصل لصدري ثم اخذ منيه يقذف ويقذف حتى ابتل شعر كسي تماما من منيه واصبحت شفتاي كسي مغطاه بالمني وهو ما زال يقذف حتى اني شعرت بمنيه يسيل من بين فخذاي وشعرت به يسيل على فتحة كسي وطيزي وبلل سريري وتفاجءت بما حصل لاني اول مره في حياتي اشاهد هذا الكم من المني وهو يخرج دفعة واحده من زب امامي وعلى كسي بهذه الطريقه
وقام من على السرير واخذ ملابسه وخرج من الغرفه وتركني انا وهذا الكم من المني لوحدنا فبدات امد يدي على هذا المني الدافيئ اللزج واصبحت ادلك به كسي وادخل اصبعي بكسي دافعة اقبر قدر ممكن من هذا المني بداخل كسي واصبعي يدخل ويخرج ليحمل المزيد من المني الى داخل كسي كاني كنت عطشانه لهذا المني واصبحت افرك كسي وطيزي بهذا المني واذكر اني في تلك الليله انهيت شهوتي بالمني اربع مرات كلما انهيت شهوه اغراني احساس المني من جديد فانهي شهوتي مرة اخرى حتى تعبت ونمت

وفي اليوم التالي انهيت كل ما ورائي بالمنزل واستحميت وانتظرت بغرفتي ليلا منتظره لكي يأتي ابن خالتي لي في هذه الليله ايضا ليفعل بي ما فعله في الليله السابقه وسمعته عندما حضر للمنزل وقمت من فراشي وقلعت كل ملابسي وإستلقيت على السرير عارية تماما وباعدت بين فخذاي واظهرت شفتي كسي مفتوحتين لكي يدخل من الباب ويراني وانا عاريه وينكني اليوم ولاكني انتظرت طويلا ولم ياتي وكنت كلما تخيلت انه سيأتي كان ماء كسي يسيل مني من كثر شهوتي ولكنه لم ياتي فقررت ان اذهب وارى ماذا يفعل في غرفته ارتديت اقصر بيبي دول املكه وذهبت الى غرفته ودخلت الغرفه واغلقت الباب خلفي ووجدته يستلقي على ظهره عاريا وزبه يكاد يصل لصرته وهو مستلقي على ظهره ووقفت اتامل زبه فانا لم اراه في الليله السابقه واقتربت منه لاراه بوضوح في ذلك الضوء السهاري وكان ماء كسي ينقط بين فخذاي وكانه يسيل لعابه ويرد ان يلتهم زبه الكبير فزبه يكاد يصل الى صرته وخصيتيه كبيرتين فالواحده تكاد تكون في حجم بيضة الدجاجه ولم استطيع التوقف فددت يدي لامسك بزبه الكبير وبدات اقبله واقبل كل جزء فيه واقبل خصيتيه وقلعت البيبي دول الذي كنت ارتديه واصبحت عارية تماما مثله بالضبط ووضعت زبه بين بزازي وضممته لصدري كاني احتضنه بشده وكاني اقول له اني كنت مشتاقه من زمان وانا احضنه بصدري كنت اقبل راسه التي كانت بارزة من بين بزازي واضع عليها لساني وكنت اشعر بماء كسي يسيل بين فخذاي من شوقي اليه فقمت ووقفت وجعلت وسطه بين قدماي وبات انزل عليه وانا امسك بزبه الذي بدا يلامس شفات كسي وانا افركه ببظري وفتحة كسي وافتح براس زبه شفات كسي حتى نزل ماء كسي على زبه واصبح مبلولا تماما وضعت راس زبه باول فتحة كسي وبات انزل عليه ببطء وزبه يرتفع بداخل كسي كلما نزلت عليه حتى التصقت خصيتيه بفتحة طيزي وكنت اضمهما لطيزي كلما نزلت على زبه للنهايه بي طيازي وانا جالسة على زبه انهيت شهوتي ثلاث مرات وزبه يملا كسي وهو مستقر بداخلي وبعدما انزلت ماء شهوتي في المره الثالثه احسست بانفاسه تتسارع وشعرت انه قارب على انزال شوته وكنت مشتاقة لمنيه كثيرا اللذي كان يبلل كسي ليلة الامس واصبحت اجلس عليه وخصيتيه متلاصقتين بفتحة طيزي واهتز لامام والخلف دون ان اخرجه مني وهو يحاول الاسترخاء اكثر لكي لا ينزل منيه وانا اتسارع حتى انه بدا يحاول انزالي من على زبه ولكني رفضت وهو يحاول دفعي لكي اترك زبه من داخل كسي وانا اضع ثقلي كله لينغمس زبه لاخر اعماق كسي وانا مشتاقة لمنيه وما هيا الا لحظات وشعرت بذلك الوابل من المني يتدفق داخل كسي وانا ممحونة منه واريد المزيد وما كان بالامس ينزل على كسي اصبح اليوم ينزل داخل كسي وانا متلهفة للممزيد حتى ان كسي امتلاء بالمني واصبح يتقطر المني وانا احاول احكام غلق كسي حتى لا ينزل المني مني وممدت يدي واغلقت شفات كسي وانا اسحب زبه من كس حتى خرج زبه من كسي واغلقت شفات كسي بيدي لكي لا ينسكب المني مني وقمت من عليه ووجدت بعض قطرات المني ما تزال على زبه فامسكته بيدي الثانيه ولحستهم من عليه ووجدته يقول لي انتي مجنونه فتبسمت واخذت ملابسي وخرجت لغرفتي وانا ما ازال احتفظ بالمني داخل كسي ووضعت وسادة بمنتصف السرير واستلقيت بوسطي عليها ورفعت فخذاي ليصبح كسي مرتفعا وفتحت كسي والمني بداخلي احاول ان العب بيه وهو بداخل فهذه اول مره يكون بداخلي هذا الكم من المني واصبحت ادخل اصبعي في كسي وطيزي وافتح طيزي ليتسرب المني من كسي الى طيزي وفي تلك الليله انهيت شهوتي اربع مرات اخرى بمنيه اللذي كان بكسي الى ان تعبت ونمت

والى اليوم احب ان انتاك من ابن خالتي الذي ينيكني نياكه جميله

خنت زوجي مع الدكتور

قصة خيانه زوجيه, قصة مدام خانت زوجها مع دكتور, قصة سكس زوجة تخون زوجها مع الدكتور

لم استطيع مقاومة كسي الملتهب الذي يؤلمني بوجعه الدائم واشتياقه للزب

أنا إمرأة متزوجة وزوجي يعمل في البيزنس ودائم الانشغال بعمله.. ودائما بعيد عن البيت وأحيانا يسافر للخارج ويمكث لفترة طويلة فجعل عندي الوقت الكثير والفراغ القاتل ولقاءتنا الحميمية في السنة تعد على الأصابع فكنت كثيرة الخروج والزيارات لصديقاتي
وأحسدهن على إستقرارهم بين أزواجهم وأنا الشابة الصغيرة التي يتبارى عليها الرجال من حلاوتي وطعامتي فكلي أنوثة وشبق لم يشبع كسي قط من الجنس ماذا فعلت حتى يكون لي مثل هذا الزوج العاشق للمال فقط .."أليس له شبق للنساء؟ ".."أيكون المال عنده أفضل من كسي؟؟" كنت أنام على سريري وحيدة دمعتي على خدي وقد تسقط علي ملابسي من كثرتها وعندما شهوتي تأكلني ألعب في بزازي وبيد ي الأخرى ببظري وشفرتي كسي أو أدخل أي شيء أجده تحت يدي لأحكه في جدران كسي .. المهم أصل لرعشتي في النهاية فتخرج شهوتي وبعدها أبكي بكاءا مراَ ..كيف ولماذا أمارس العادة السرية ولي زوج من المفروض أن يراعي حقوقي الزوجية؟
ومن شدة هول الوحدة و الفراغ وعدم إشباع شبقي من خلال زوجي .. إنتابتني حالة نفسية جعلتني أكره الحياة ومن فيها وأكره نفسي وكل الرجال.. فالرجل هو السبب في شقائي ووحدتي وعذابي ..

وجدتني أفكر في التخلص من حياتي المعذبة الشقية وأتلمس جسدي الأنثوي المتفجر بالأنوثة والمتلهف لرجل يفهمه و يعوضه عن جوعه ولوعته وجدتني أعيش في الوساوس والخيالات .. ولم أجد سوى اللجوء لطبيب نفسي علّه يخرجني من علّتي وشقائي وهلوساتي وتخيلاتي التي دوما تشعرني أن هناك من يمارس الجنس معي وأحس بزوبره داخلي وأجدني أتوحْوح وأتأوّه وأنتفض وتخرج شهوتي بعد رعشة قوية مني ..

وفي تكتم شديد مني عن صديقاتي ووالداي وأخواتي ذهبت لدكتور نفسي مشهور بمديني لأعرض عليه حالتي علّه يجد لي علاج يخرجني مما أنا فيه ..

ودخلت عيادة الدكتور فوجدت عيادته مليئة عن آخرها.. أكل هؤلاء مرضى بأمراض ليست بعضوية ؟ أكل هؤلاء مرضى نفسانيين أو عصبيين؟ وجلست بانتظار دوري وفعلا دخلت إلى الطبيب فوجدته شابا لطيفا جميل المظهر فسلمت عليه ودون بياناتي ثم أدار جهاز إستماع وتسجيل وأجلسني أمامه وبدأ يسألني عن ما أشكو منه وشكوت له رغبتي في عدم الحياة رغم أني شابة في مقتبل العمر وبعد زوجي عني وهلوساتي وتخيلاتي الجنسية وإستمرت الجلسة لأكثر من نصف ساعة حتي أفرغت ما إستطعت أن أفرغه له من مخزون همي ونكدي وبلوتي.. وبعد ما إستمع لي تمددت على سرير الكشف وطلب مني أن أتمدد عليه وكنت أرتدي تايير قصير وعند جلوسي تعرى عني فخذاي وظهر كلوتي الأسمر ووجدته يحدق بي فلممت نفسي ولكن فخذاي مكشوفان وجلس من ناحية يميني وحدق بعينه على نهداي البارزان من خلال فتحة الصدر الواسعة نسبيا.. فتحرجت من ذلك ..ولكنه قال لي سيدتي أرجوكي إرتخي على الآخر فأنا طبيبك ولا تتحرجي مني وأعطاني بعض الحقن إحداها في العضل ونيمني علي ج*** الأيسر ثم طلب مني تعرية مؤخرتي لإعطائي الحقنة وسند بإحدى يديه على مؤخرتي وبعد أن أعطاني الحقنة ملس على مكان الحقنة مما جعلني أنتفض وقد لاحظ هو ذلك ولم يعلق .. وإنتهت الجلسة وكتب بعض الأدوية وحدد عدد من الجلسات وطلب مني الحضور لثلاث مرات في الأسبوع وإنصرفت من عنده وذهبت لمنزلي ولكن كأنثي أحسست بلماسته ونظراته التي قطعا ليست بالعفوية خاصة بعد أن نمت على سرير الكشف وإنطلق لساني وتحدثت على ما بي وما بداخلي دونما حياء أو خجل وكأنما حقنه التي أعطاها لي هي من فك عقدة لساني!! وأخذت أفكر فيه حتى رأيته في منامي يمارس الجنس معي وإستغربت من هذا المنام الذي حدس وأنا في شبه يقظة!!والغريب إنني قذفت شهوتي مع رعشة شبق شديدة لم أحس بها من قبل !!وقمت وأندري مبتل من سوائلي ..

قبل الموعد التالي تأنقت بشكل أكثر من الاعتيادي وإرتديت ملابس تظهر كل أنوثتي وأندر وير(كلوت) إن نمت على سرير الكشف سوف يظهر إن تعريت فلقتي مؤخرتي وشفرتي بلبلي بكل وضوح لأختبر هذا الطبيب ..هل بفكر في جنسيا من عدمه!! وذهبت إلى العيادة في الميعاد المحدد تماما وأدخلني الممرض المختص للطبيب المعالج ..الذي إستقبلني بترحاب غير عادي وإبتسامة تفوق الخيال
ثم أدار جهاز التسجيل وطلب مني أن أصعد لسرير الكشف وأنا مرتخية لنتحدث سويا وتعمدت كأنثي أن أجعله يرى مني عورتاي وأنا أعتدل على السرير وأنظر إليه في عينيه مباشرة وكـنه حدس مني بحركة عفوية ودون إرادة ووجدته يعض على شفتاه من جمال وحلاوة أفخاذي ثم أخذ يسألني بعض الأسئلة عن زوجي وهل هو يحبني وكيف هو مقصر معي في إشباع جسدي الأنثوي الأخاذ وكم أنا جميلة وأحتاج الإهتمام وأي رجل يراني سوف يعشقني ويهيم بي حبا وعشقا لجمال روحي وجسدي الأنثوي المتفجر ولكن يجب علي أن أعايش حياتي وأشغل نفسي وأخرج للحياة وأنطلق ولا أتقوقع وأن حل مشاكلي سهل جدا وبسيط ولا يحتاج مني ما وضعت فيه نفسي من هم وغم ومرض نفسي..

وقلت له لقد أعطيتني الأمل في الشفاء النفسي وكيف أعالج حاجاتي الملحة التي تجعلني في نهم وشبق للجنس المحرومة منه زوجي السبب في شقائي .. يا دكتور دا مجرد ملامسة لي من أي رجل يبتل لها كلوتي من سوائلي التي تندفع مني دون إرادة..أنا أريد علاجا لإطفاء نيراني ونهمي وشوقي وجوعي لرجل يمارس الجنس معي.. تخيل لقد حلمت بك تمارس الجنس معي!!قال الدكتور هل كانت ممارسة كاملة ؟قالت نعم وقذفت فيها وجاءت معها رعشتي التي لم تأتني مع زوجي في أي لقاء جنسي معه على الإطلاق فقد كنت أسمع عن الرعشات الجنسية وأقرأ عنها!! وفي لقاءاته الجنسية القليلة منذ تزوجنا لم يراعي مشاعري الجنسية فكل لقاءاته الجنسية معي قبلة أو قبلتان ثم يجعلني أمسك ذكره وهو يقبلني وأفركه وأتحسسه ثم أنام على ظهري ويرفع ساقاي على كتفيه ويدك ذكره في ثم حركة إدخال ثم إخراج ثم إدخال ثم ينقذف منه ماؤه ويرتخي ذكره ويتركني وينام ويعطيني ظهره..وكأنني عروسة من عرائس السكس دول الخرساء عديمة الإحساس.. وأضطر بعد أن يتركني بأن أقوم بممارسة العادة السرية من خلال دعك بظري أو إدخال أي شيء بلبلي ..

ووجدتني أقوم من سرير الكشف وأنزع عني ملابسي كلها حتى أندري وسونتياني!! وأتوجه للدكتور وأقول له إطفيء لي نيراني فهي تحرقني و هجمت عليه وأخذت أقبله بعنف ووجدته يتجاوب معي ونزعت عنه كل ملابسه ووجدت ذكره منتصبا كالحديد ورأسه منتفخة..قلت ما أحلاه من قضيب ويا جمال رأسه المنتفخة الطرية ..ممكن يا دكتور أضعها في فمي ولم أنتظر إجابته وإنقضضت علي ذكره أتلمسه وأتحسسه وأتغزل فيه وأناجيه ثم أخذت ألحس رأسه بشبق ونهم كمصاصة حلوة أو قطعة من الچيلاتي .. رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة قضيبه بقبضة يدي كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحة فمي .. فما كان
منه إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك وزاد من هياجي رفعت نظري إلى وجهه فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه .. ومددت لساني إلى خصيتيه ، مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصيتين وأنا أتأوه وأتلذذ من مصهن بنعومة وشغف وأخذت أركز على أسفل الخصيتين بالحس ثم وضعت إحداهما في فمي ومصصتها مصاً خفيفاً وبطيئاً وماسكة القضيب بيدي مع فرك خفيف .. ثم إلتهمت الأخرى ومصصتها أكثر ثم صعدت بلساني ببطء شديد إلى قضيبه ،ولحست قضيبه بلساني من أسفله و حتى القمة ومن الأطراف ثم بللته بلعابي مع مص وشفط رأس القضيب وأقفلت شفاهي علي الرأس وأنا أحرك لساني عليها ثم أدخلت قضيبه في فمي وكأنه فرجي وبدأت بإدخاله وإخراجه وأنا أحرك لساني عليه


حتى قذف عسـله المنوي في فمي..

طرحني على السرير برفق..و نام فوقي .. وقام بمص حلماتي ثم نزل إلى سرتي .. دافعا لسانه فيها .. ففتحت فخذي برفق .. وفتحت فخذي أكثر وأصبح رأسه أمام فرجي مباشرة.. وبأصابعه فتح فرجي الوردي الجميل .. و سائل شهوتي ينساب وأخذ يداعب زنبوري بأصابعه فشهقت .. وقلت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عيني ..فأخذ يمص ويلحس و يشفط ويعض زنبوري وشفرات فرجي .. فتأوهت وإندفعت شهوتي ورعشتي وعسلي علي لسانه وشهقت من شدة شهوتي وشبقي وضغطت علي رأسه بين فخذي ثم أخرج دماغه من بين فخذي وأمسك بذكره وأخذ يفرش به علي بظري فإنتفضت مرة أخري وكبيت مع القشعريرة والوحوحة والآهات ثم أخذ يحك رأس زوبره بشفرات كسي وبسرعة وأنا أصرخ فكتم فمي وقال لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قلتله مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت أبكي من الشبق والنشوة.... و أصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك واستسلمت لما يحدث لكسي و زنبوري.. وما أجمله.. كان رأس قضيبه يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسي المتورم ورأس بظري الفاجر .. يصعد على الزنبور فأشهق من اللذة .. و ينزل إلى الشفرات فأتأوه وأصرخ ..
وسحب قضيبه وأدخل حشفته بين شفرات فرجي ثم دفع قضيبه برفق حتى دخل كله ثم سحبه ثم أدخله بقوة .. فإنقبض فرجي علي رأس قضيبه فإهتز جسدي بقوة و بشدة.. وضغطت فرجي على قضيبه فتأوه من الألم و أنا أصرخ باللذة وأخرج قضيبه من فتحة فرجي فصرخت فيه ثم أدخله وأنا أقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده..عملت في فرجي إيه آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. وارتخت عضلات فخذي وهبطت بمؤخرتي على السرير .. وكنت سكرانة بشهوة أفقدني عقلي للحظة ..و قام سريعا من بين فخذي إلى فمي ..و قبلني بشدة .. واخذ لساني في فمه.. ثم تركني ..فوجدتني أبكي وأصرخ وأقول له .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي بيحرقني مولع نار وكأنها ليلة دخلتي ..

ارتديت ملابسي وانا كلي متعه

وذهبت وانا اتمنى ان يتكرر هذا كل يوم دون علم زوجي

خيانه زوجية مع شوفير السرفيس

لم اتوقع ان انتاك من احد غريب غير زوجي لكني فعلت

كانت ناهد تسمع قصص رفيقاتها المتزوجات بالمكتب عن غرامياتهن وعلاقاتهن العاطفية وهي تقول لحالها ليش انا متزوجة وما عندي عشيق متل رفيقاتي شو بينقصني عنهن انا جميلة جدا وجسمي بيجنن وبيغوي اي شاب صحيح متزوجة وعندي 3 اولاد بس حابة اجرب العشق والنياكة من غير زوجي اللي بحبه وبعشقه كل يوم صباحا ياتي سرفيس بياخد ناهد ورفيقاتها بوصلهن لدوامهن وبيرجعهن المسا من الدوام الى اماكن سكنهن وكان سائق السرفيس واسمه بشار شاب متزوج عمره 29 سنة مليء بالصحة والعنفوان بينما كان عمر ناهد 35 سنة وبدات ناهد تطيل النظر الى بشار بالمرااة من وراء نظاراتها البنية العاتمة وتغمزه اثناء محادثتها له وتحاول استمالته لها لانها كانت تخشى ان يردها خائبة وايضا تحاول ان تبقي نفسها عزيزة كي لا تطلب منه بشكل مباشر ان ينيكها وطلبت منه رقم هاتفه حتى اذا تاخرت عن السرفيس لتخبره بان ينتظرها واصبحت في كل يوم تتاخر لتتصل به وتتدلل عليه بكلامها وضحكتها الحنونة الملبوسة بالدلال والغنج وبدا يبادلها النظرات والابتسامات اثناء سياقته للسرفيس حيث شعر برغبتها فيه وبالمقابل اصبح يشعر بقضيبه ينتصب كلما راها تغمز له بالمرااة واصبحا يتحدثان بالجوال بعد انتهاء الدوام وخاصة عند خروج زوجها خارج المنزل كانت تسارع للاتصال به والتكلم بالاعجاب والحب وتبادل الاراء حول كافة المواضيع الى ان دخلا بالحب والغرام وبدأ يتغزل بها ويبدي اعجابه بجسمها البض وحركاتها السكسية اثناء تواجدها بالسرفيس ثم زارها بدوامها حيث اختر ع قصة خرافية من اجل زيارتها وجلس بجانبها وراء مكتبها وضيفته فنجان القهوة السادة المشهورة بعملها وبدا يغمزها وهي تضحك وتغمز له وجسمها ينتفض شوقا لمعرفة ورؤية قضيبه الذي بدأ ينتصب ولمحها وهي تنظر الى قضيبه المخبأ داخل بنطاله عندها سألها ان كانت ترافقه الى مكان خارج الدوام لا يكون فيه احد يراقبهم ابدا الى مكان يريد ان يتكلم بحرية معها عن مايخبئه من حب اليها والى عينيها الجميلتين الساحرتين وهنا قفز قلبها من بين ضلوعها وقالت في نفسها هذه اللحظة المناسبة ولم تتردد ابدا
وخرجا وهو يتحسس طيزها بيديها وهي تقمز من الفرح واخذها الى السرفيس الذي كان قد وضعه قريبا من مكان عملها وقال لها سنذهب في مشوار جميل وركبا السرفيس وحيدين واخذها الى منطقة نائية لا وجود لبشر فيها وعنده اقترب منها وقرب وجهه من وجهها وشفتيه من شفتيها وقد اغمضت عينيها
وبدايمتص شفتيها امتصاصا وكانت تمص شفتيه ايضا عندما وضع يديه حولها بوبدا يضغط بجسمها نحوه
وهي تقول له ااااااااااااه يا حبيبي من زمن وانا انتظر هذة اللحظة المجنونة بعيدة عن اولادي وزوجي
ارد ان انظر في عينيك الجميلتين وهو يقول لها احبك يا عمري واريد ان اكتشف جمال جسمك وجاذبيتك الساحرة وبدأ يجردها من ثيابها قطعة قطعة وهو يلحس بجسمها الابيض الطري الشهي الى ان مسك حلمة بزها بشفتيه وبدأ يرضعها كما يرضع الطفل الصغير اثداء امه ثم يتحول الى الحلمة الثانية وهي تتاوه من شدة اللذة وكانت قد بدأت بتجريده من قميصه ووضعت يدها داخل بنطاله تتحسس قضيبه المنتصب وتقول له انه اضخم من اير زوجي ادخله في كسي ارجوك وبدايمرر قضيبه فوق شفرات كسها ذاهابا وايابا الى ان نزل من بظرها سائل خفيف شعر به فادخل ايره الضخم داخل كسها الصغير فشهقت شهقة قوية وقالت له ادخله الى ان يصل الة قلبي وخترق احشائي يا حبيبي
وبدا ينيكها بقوة لم ينيك زوجته بها من قبل وهي تتاوه وتتغنج وتضغط برحمها عل ايره المنتصب الذي اخذ يدخل ويخرج بمهبلها ذهابا وايابا وحين نزل السائل منه وشعر بالرعشة كانت قد شعرت بهيجان كبير وبدات ترتعش لانها وصلت الى مرحلة الانزال هي ايضا
وجلسا يستريحان قليلا وهي تلعب بقضيبه وهو يتغزل بها الى ان انتصب ايره مرة اخرى وعندها قالت له
اريدك ان تنيكني من طيزي ياحبيبي لانني لم اجرب هذة النيكة ابدا حتى مع زوجي فقال لها استديري وركعت على اربع مثل الكلبة بعد ان استخرجت من محفظتها كريم كانت تحتفظ به في حقيبتها وقالت له ادهن طيزي وقضيبك بالكريم حتى لا اتالم لان طيزي صغيرة وايرك كبير وضخم ودهن قضيبه وطيزها بالكريم وو ضع ايره على فتحة طيزها ولادخل راسه وهنا شعرت بالالم وتوجعت وقالت له يكفي لا تدخله لاني كنت اتوقع ان نيكة الطيز سهلة فلا تمل لاني اتوجع فقال لها لاتخافي لن ادخله فقط سوف امرره فوق طيزك اللذيذة الشهية وهي توقعته انه سيقف عند هذا الحد ولكن اين سيضع ايره المنتصب وكيف سيخسر هذة الفرصة الجميلة من ادخال ايره داخل الطيز البيضاء الشهية وبلحة مغافلة وهو يتغزل بجسمها ويداعبه بيديه ضغط ايره دفعة واحدة داخل طيزها فصرخت صرخة عظيمة من الالم والمتعة وبدات عيناها تنزل الدموع من شدة الالم وبدات تشعر باللذة عندما بدا يخرج ايره من طيزها ويخله مرة اخرى وقالت له اضغط بقوة ونيكني من طيزي يا حبيبي فلم اعد اشعر او ابالي بالالم لانه اصبح الما
بسيطا وبقي ينيكها من طيزها نصف ساعة كاملة وهي تتاوه ووتثني على قضيبه الرائع
الى الن افرغ سائله الحار داخل طيزها عنها لبسو ملابسهم جلسو بجانب بعضهم يتغزلو ببعضهم الى ان جاء انتهاء وقت دوامها فارجعها مع رفيقاتها كل واحدة الى منزلها. وعند وصولها لمنزلها اخذت حماما دشا بقيت ساعة كاملة تفرك بجسمها وهي تتخيل ماحل معها اليوم مع بشار وكيف ناكها من كسها وطيزها
وعند خروج زوجها مساء اتصلت بحبيبها بشار وقالت له انه كان اروع يوم في حياتها فقال لها انه تحت امرها وهو جاهز لينيكها متى ارادت فقالت له ناهد بع اسبوع سافرغ نفسي من الصباح لنقضي يوما رائعا كما قضيناه اليوم وفعلا اصبحت لقاءاتهم بشكل اسبوعي حيث يرسل زوجته الى بيت اهلها ويبقى البيت خاليا فكان يأخذها الى بيته ليمارسا كل فنون الجنس
وهي منتظرة هذا الموعد بكل اشتياق