خنت زوجي مع الدكتور

قصة خيانه زوجيه, قصة مدام خانت زوجها مع دكتور, قصة سكس زوجة تخون زوجها مع الدكتور

لم استطيع مقاومة كسي الملتهب الذي يؤلمني بوجعه الدائم واشتياقه للزب

أنا إمرأة متزوجة وزوجي يعمل في البيزنس ودائم الانشغال بعمله.. ودائما بعيد عن البيت وأحيانا يسافر للخارج ويمكث لفترة طويلة فجعل عندي الوقت الكثير والفراغ القاتل ولقاءتنا الحميمية في السنة تعد على الأصابع فكنت كثيرة الخروج والزيارات لصديقاتي
وأحسدهن على إستقرارهم بين أزواجهم وأنا الشابة الصغيرة التي يتبارى عليها الرجال من حلاوتي وطعامتي فكلي أنوثة وشبق لم يشبع كسي قط من الجنس ماذا فعلت حتى يكون لي مثل هذا الزوج العاشق للمال فقط .."أليس له شبق للنساء؟ ".."أيكون المال عنده أفضل من كسي؟؟" كنت أنام على سريري وحيدة دمعتي على خدي وقد تسقط علي ملابسي من كثرتها وعندما شهوتي تأكلني ألعب في بزازي وبيد ي الأخرى ببظري وشفرتي كسي أو أدخل أي شيء أجده تحت يدي لأحكه في جدران كسي .. المهم أصل لرعشتي في النهاية فتخرج شهوتي وبعدها أبكي بكاءا مراَ ..كيف ولماذا أمارس العادة السرية ولي زوج من المفروض أن يراعي حقوقي الزوجية؟
ومن شدة هول الوحدة و الفراغ وعدم إشباع شبقي من خلال زوجي .. إنتابتني حالة نفسية جعلتني أكره الحياة ومن فيها وأكره نفسي وكل الرجال.. فالرجل هو السبب في شقائي ووحدتي وعذابي ..

وجدتني أفكر في التخلص من حياتي المعذبة الشقية وأتلمس جسدي الأنثوي المتفجر بالأنوثة والمتلهف لرجل يفهمه و يعوضه عن جوعه ولوعته وجدتني أعيش في الوساوس والخيالات .. ولم أجد سوى اللجوء لطبيب نفسي علّه يخرجني من علّتي وشقائي وهلوساتي وتخيلاتي التي دوما تشعرني أن هناك من يمارس الجنس معي وأحس بزوبره داخلي وأجدني أتوحْوح وأتأوّه وأنتفض وتخرج شهوتي بعد رعشة قوية مني ..

وفي تكتم شديد مني عن صديقاتي ووالداي وأخواتي ذهبت لدكتور نفسي مشهور بمديني لأعرض عليه حالتي علّه يجد لي علاج يخرجني مما أنا فيه ..

ودخلت عيادة الدكتور فوجدت عيادته مليئة عن آخرها.. أكل هؤلاء مرضى بأمراض ليست بعضوية ؟ أكل هؤلاء مرضى نفسانيين أو عصبيين؟ وجلست بانتظار دوري وفعلا دخلت إلى الطبيب فوجدته شابا لطيفا جميل المظهر فسلمت عليه ودون بياناتي ثم أدار جهاز إستماع وتسجيل وأجلسني أمامه وبدأ يسألني عن ما أشكو منه وشكوت له رغبتي في عدم الحياة رغم أني شابة في مقتبل العمر وبعد زوجي عني وهلوساتي وتخيلاتي الجنسية وإستمرت الجلسة لأكثر من نصف ساعة حتي أفرغت ما إستطعت أن أفرغه له من مخزون همي ونكدي وبلوتي.. وبعد ما إستمع لي تمددت على سرير الكشف وطلب مني أن أتمدد عليه وكنت أرتدي تايير قصير وعند جلوسي تعرى عني فخذاي وظهر كلوتي الأسمر ووجدته يحدق بي فلممت نفسي ولكن فخذاي مكشوفان وجلس من ناحية يميني وحدق بعينه على نهداي البارزان من خلال فتحة الصدر الواسعة نسبيا.. فتحرجت من ذلك ..ولكنه قال لي سيدتي أرجوكي إرتخي على الآخر فأنا طبيبك ولا تتحرجي مني وأعطاني بعض الحقن إحداها في العضل ونيمني علي ج*** الأيسر ثم طلب مني تعرية مؤخرتي لإعطائي الحقنة وسند بإحدى يديه على مؤخرتي وبعد أن أعطاني الحقنة ملس على مكان الحقنة مما جعلني أنتفض وقد لاحظ هو ذلك ولم يعلق .. وإنتهت الجلسة وكتب بعض الأدوية وحدد عدد من الجلسات وطلب مني الحضور لثلاث مرات في الأسبوع وإنصرفت من عنده وذهبت لمنزلي ولكن كأنثي أحسست بلماسته ونظراته التي قطعا ليست بالعفوية خاصة بعد أن نمت على سرير الكشف وإنطلق لساني وتحدثت على ما بي وما بداخلي دونما حياء أو خجل وكأنما حقنه التي أعطاها لي هي من فك عقدة لساني!! وأخذت أفكر فيه حتى رأيته في منامي يمارس الجنس معي وإستغربت من هذا المنام الذي حدس وأنا في شبه يقظة!!والغريب إنني قذفت شهوتي مع رعشة شبق شديدة لم أحس بها من قبل !!وقمت وأندري مبتل من سوائلي ..

قبل الموعد التالي تأنقت بشكل أكثر من الاعتيادي وإرتديت ملابس تظهر كل أنوثتي وأندر وير(كلوت) إن نمت على سرير الكشف سوف يظهر إن تعريت فلقتي مؤخرتي وشفرتي بلبلي بكل وضوح لأختبر هذا الطبيب ..هل بفكر في جنسيا من عدمه!! وذهبت إلى العيادة في الميعاد المحدد تماما وأدخلني الممرض المختص للطبيب المعالج ..الذي إستقبلني بترحاب غير عادي وإبتسامة تفوق الخيال
ثم أدار جهاز التسجيل وطلب مني أن أصعد لسرير الكشف وأنا مرتخية لنتحدث سويا وتعمدت كأنثي أن أجعله يرى مني عورتاي وأنا أعتدل على السرير وأنظر إليه في عينيه مباشرة وكـنه حدس مني بحركة عفوية ودون إرادة ووجدته يعض على شفتاه من جمال وحلاوة أفخاذي ثم أخذ يسألني بعض الأسئلة عن زوجي وهل هو يحبني وكيف هو مقصر معي في إشباع جسدي الأنثوي الأخاذ وكم أنا جميلة وأحتاج الإهتمام وأي رجل يراني سوف يعشقني ويهيم بي حبا وعشقا لجمال روحي وجسدي الأنثوي المتفجر ولكن يجب علي أن أعايش حياتي وأشغل نفسي وأخرج للحياة وأنطلق ولا أتقوقع وأن حل مشاكلي سهل جدا وبسيط ولا يحتاج مني ما وضعت فيه نفسي من هم وغم ومرض نفسي..

وقلت له لقد أعطيتني الأمل في الشفاء النفسي وكيف أعالج حاجاتي الملحة التي تجعلني في نهم وشبق للجنس المحرومة منه زوجي السبب في شقائي .. يا دكتور دا مجرد ملامسة لي من أي رجل يبتل لها كلوتي من سوائلي التي تندفع مني دون إرادة..أنا أريد علاجا لإطفاء نيراني ونهمي وشوقي وجوعي لرجل يمارس الجنس معي.. تخيل لقد حلمت بك تمارس الجنس معي!!قال الدكتور هل كانت ممارسة كاملة ؟قالت نعم وقذفت فيها وجاءت معها رعشتي التي لم تأتني مع زوجي في أي لقاء جنسي معه على الإطلاق فقد كنت أسمع عن الرعشات الجنسية وأقرأ عنها!! وفي لقاءاته الجنسية القليلة منذ تزوجنا لم يراعي مشاعري الجنسية فكل لقاءاته الجنسية معي قبلة أو قبلتان ثم يجعلني أمسك ذكره وهو يقبلني وأفركه وأتحسسه ثم أنام على ظهري ويرفع ساقاي على كتفيه ويدك ذكره في ثم حركة إدخال ثم إخراج ثم إدخال ثم ينقذف منه ماؤه ويرتخي ذكره ويتركني وينام ويعطيني ظهره..وكأنني عروسة من عرائس السكس دول الخرساء عديمة الإحساس.. وأضطر بعد أن يتركني بأن أقوم بممارسة العادة السرية من خلال دعك بظري أو إدخال أي شيء بلبلي ..

ووجدتني أقوم من سرير الكشف وأنزع عني ملابسي كلها حتى أندري وسونتياني!! وأتوجه للدكتور وأقول له إطفيء لي نيراني فهي تحرقني و هجمت عليه وأخذت أقبله بعنف ووجدته يتجاوب معي ونزعت عنه كل ملابسه ووجدت ذكره منتصبا كالحديد ورأسه منتفخة..قلت ما أحلاه من قضيب ويا جمال رأسه المنتفخة الطرية ..ممكن يا دكتور أضعها في فمي ولم أنتظر إجابته وإنقضضت علي ذكره أتلمسه وأتحسسه وأتغزل فيه وأناجيه ثم أخذت ألحس رأسه بشبق ونهم كمصاصة حلوة أو قطعة من الچيلاتي .. رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة قضيبه بقبضة يدي كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحة فمي .. فما كان
منه إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك وزاد من هياجي رفعت نظري إلى وجهه فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه .. ومددت لساني إلى خصيتيه ، مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصيتين وأنا أتأوه وأتلذذ من مصهن بنعومة وشغف وأخذت أركز على أسفل الخصيتين بالحس ثم وضعت إحداهما في فمي ومصصتها مصاً خفيفاً وبطيئاً وماسكة القضيب بيدي مع فرك خفيف .. ثم إلتهمت الأخرى ومصصتها أكثر ثم صعدت بلساني ببطء شديد إلى قضيبه ،ولحست قضيبه بلساني من أسفله و حتى القمة ومن الأطراف ثم بللته بلعابي مع مص وشفط رأس القضيب وأقفلت شفاهي علي الرأس وأنا أحرك لساني عليها ثم أدخلت قضيبه في فمي وكأنه فرجي وبدأت بإدخاله وإخراجه وأنا أحرك لساني عليه


حتى قذف عسـله المنوي في فمي..

طرحني على السرير برفق..و نام فوقي .. وقام بمص حلماتي ثم نزل إلى سرتي .. دافعا لسانه فيها .. ففتحت فخذي برفق .. وفتحت فخذي أكثر وأصبح رأسه أمام فرجي مباشرة.. وبأصابعه فتح فرجي الوردي الجميل .. و سائل شهوتي ينساب وأخذ يداعب زنبوري بأصابعه فشهقت .. وقلت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عيني ..فأخذ يمص ويلحس و يشفط ويعض زنبوري وشفرات فرجي .. فتأوهت وإندفعت شهوتي ورعشتي وعسلي علي لسانه وشهقت من شدة شهوتي وشبقي وضغطت علي رأسه بين فخذي ثم أخرج دماغه من بين فخذي وأمسك بذكره وأخذ يفرش به علي بظري فإنتفضت مرة أخري وكبيت مع القشعريرة والوحوحة والآهات ثم أخذ يحك رأس زوبره بشفرات كسي وبسرعة وأنا أصرخ فكتم فمي وقال لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قلتله مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت أبكي من الشبق والنشوة.... و أصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك واستسلمت لما يحدث لكسي و زنبوري.. وما أجمله.. كان رأس قضيبه يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسي المتورم ورأس بظري الفاجر .. يصعد على الزنبور فأشهق من اللذة .. و ينزل إلى الشفرات فأتأوه وأصرخ ..
وسحب قضيبه وأدخل حشفته بين شفرات فرجي ثم دفع قضيبه برفق حتى دخل كله ثم سحبه ثم أدخله بقوة .. فإنقبض فرجي علي رأس قضيبه فإهتز جسدي بقوة و بشدة.. وضغطت فرجي على قضيبه فتأوه من الألم و أنا أصرخ باللذة وأخرج قضيبه من فتحة فرجي فصرخت فيه ثم أدخله وأنا أقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده..عملت في فرجي إيه آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. وارتخت عضلات فخذي وهبطت بمؤخرتي على السرير .. وكنت سكرانة بشهوة أفقدني عقلي للحظة ..و قام سريعا من بين فخذي إلى فمي ..و قبلني بشدة .. واخذ لساني في فمه.. ثم تركني ..فوجدتني أبكي وأصرخ وأقول له .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي بيحرقني مولع نار وكأنها ليلة دخلتي ..

ارتديت ملابسي وانا كلي متعه

وذهبت وانا اتمنى ان يتكرر هذا كل يوم دون علم زوجي

خيانه زوجية مع شوفير السرفيس

لم اتوقع ان انتاك من احد غريب غير زوجي لكني فعلت

كانت ناهد تسمع قصص رفيقاتها المتزوجات بالمكتب عن غرامياتهن وعلاقاتهن العاطفية وهي تقول لحالها ليش انا متزوجة وما عندي عشيق متل رفيقاتي شو بينقصني عنهن انا جميلة جدا وجسمي بيجنن وبيغوي اي شاب صحيح متزوجة وعندي 3 اولاد بس حابة اجرب العشق والنياكة من غير زوجي اللي بحبه وبعشقه كل يوم صباحا ياتي سرفيس بياخد ناهد ورفيقاتها بوصلهن لدوامهن وبيرجعهن المسا من الدوام الى اماكن سكنهن وكان سائق السرفيس واسمه بشار شاب متزوج عمره 29 سنة مليء بالصحة والعنفوان بينما كان عمر ناهد 35 سنة وبدات ناهد تطيل النظر الى بشار بالمرااة من وراء نظاراتها البنية العاتمة وتغمزه اثناء محادثتها له وتحاول استمالته لها لانها كانت تخشى ان يردها خائبة وايضا تحاول ان تبقي نفسها عزيزة كي لا تطلب منه بشكل مباشر ان ينيكها وطلبت منه رقم هاتفه حتى اذا تاخرت عن السرفيس لتخبره بان ينتظرها واصبحت في كل يوم تتاخر لتتصل به وتتدلل عليه بكلامها وضحكتها الحنونة الملبوسة بالدلال والغنج وبدا يبادلها النظرات والابتسامات اثناء سياقته للسرفيس حيث شعر برغبتها فيه وبالمقابل اصبح يشعر بقضيبه ينتصب كلما راها تغمز له بالمرااة واصبحا يتحدثان بالجوال بعد انتهاء الدوام وخاصة عند خروج زوجها خارج المنزل كانت تسارع للاتصال به والتكلم بالاعجاب والحب وتبادل الاراء حول كافة المواضيع الى ان دخلا بالحب والغرام وبدأ يتغزل بها ويبدي اعجابه بجسمها البض وحركاتها السكسية اثناء تواجدها بالسرفيس ثم زارها بدوامها حيث اختر ع قصة خرافية من اجل زيارتها وجلس بجانبها وراء مكتبها وضيفته فنجان القهوة السادة المشهورة بعملها وبدا يغمزها وهي تضحك وتغمز له وجسمها ينتفض شوقا لمعرفة ورؤية قضيبه الذي بدأ ينتصب ولمحها وهي تنظر الى قضيبه المخبأ داخل بنطاله عندها سألها ان كانت ترافقه الى مكان خارج الدوام لا يكون فيه احد يراقبهم ابدا الى مكان يريد ان يتكلم بحرية معها عن مايخبئه من حب اليها والى عينيها الجميلتين الساحرتين وهنا قفز قلبها من بين ضلوعها وقالت في نفسها هذه اللحظة المناسبة ولم تتردد ابدا
وخرجا وهو يتحسس طيزها بيديها وهي تقمز من الفرح واخذها الى السرفيس الذي كان قد وضعه قريبا من مكان عملها وقال لها سنذهب في مشوار جميل وركبا السرفيس وحيدين واخذها الى منطقة نائية لا وجود لبشر فيها وعنده اقترب منها وقرب وجهه من وجهها وشفتيه من شفتيها وقد اغمضت عينيها
وبدايمتص شفتيها امتصاصا وكانت تمص شفتيه ايضا عندما وضع يديه حولها بوبدا يضغط بجسمها نحوه
وهي تقول له ااااااااااااه يا حبيبي من زمن وانا انتظر هذة اللحظة المجنونة بعيدة عن اولادي وزوجي
ارد ان انظر في عينيك الجميلتين وهو يقول لها احبك يا عمري واريد ان اكتشف جمال جسمك وجاذبيتك الساحرة وبدأ يجردها من ثيابها قطعة قطعة وهو يلحس بجسمها الابيض الطري الشهي الى ان مسك حلمة بزها بشفتيه وبدأ يرضعها كما يرضع الطفل الصغير اثداء امه ثم يتحول الى الحلمة الثانية وهي تتاوه من شدة اللذة وكانت قد بدأت بتجريده من قميصه ووضعت يدها داخل بنطاله تتحسس قضيبه المنتصب وتقول له انه اضخم من اير زوجي ادخله في كسي ارجوك وبدايمرر قضيبه فوق شفرات كسها ذاهابا وايابا الى ان نزل من بظرها سائل خفيف شعر به فادخل ايره الضخم داخل كسها الصغير فشهقت شهقة قوية وقالت له ادخله الى ان يصل الة قلبي وخترق احشائي يا حبيبي
وبدا ينيكها بقوة لم ينيك زوجته بها من قبل وهي تتاوه وتتغنج وتضغط برحمها عل ايره المنتصب الذي اخذ يدخل ويخرج بمهبلها ذهابا وايابا وحين نزل السائل منه وشعر بالرعشة كانت قد شعرت بهيجان كبير وبدات ترتعش لانها وصلت الى مرحلة الانزال هي ايضا
وجلسا يستريحان قليلا وهي تلعب بقضيبه وهو يتغزل بها الى ان انتصب ايره مرة اخرى وعندها قالت له
اريدك ان تنيكني من طيزي ياحبيبي لانني لم اجرب هذة النيكة ابدا حتى مع زوجي فقال لها استديري وركعت على اربع مثل الكلبة بعد ان استخرجت من محفظتها كريم كانت تحتفظ به في حقيبتها وقالت له ادهن طيزي وقضيبك بالكريم حتى لا اتالم لان طيزي صغيرة وايرك كبير وضخم ودهن قضيبه وطيزها بالكريم وو ضع ايره على فتحة طيزها ولادخل راسه وهنا شعرت بالالم وتوجعت وقالت له يكفي لا تدخله لاني كنت اتوقع ان نيكة الطيز سهلة فلا تمل لاني اتوجع فقال لها لاتخافي لن ادخله فقط سوف امرره فوق طيزك اللذيذة الشهية وهي توقعته انه سيقف عند هذا الحد ولكن اين سيضع ايره المنتصب وكيف سيخسر هذة الفرصة الجميلة من ادخال ايره داخل الطيز البيضاء الشهية وبلحة مغافلة وهو يتغزل بجسمها ويداعبه بيديه ضغط ايره دفعة واحدة داخل طيزها فصرخت صرخة عظيمة من الالم والمتعة وبدات عيناها تنزل الدموع من شدة الالم وبدات تشعر باللذة عندما بدا يخرج ايره من طيزها ويخله مرة اخرى وقالت له اضغط بقوة ونيكني من طيزي يا حبيبي فلم اعد اشعر او ابالي بالالم لانه اصبح الما
بسيطا وبقي ينيكها من طيزها نصف ساعة كاملة وهي تتاوه ووتثني على قضيبه الرائع
الى الن افرغ سائله الحار داخل طيزها عنها لبسو ملابسهم جلسو بجانب بعضهم يتغزلو ببعضهم الى ان جاء انتهاء وقت دوامها فارجعها مع رفيقاتها كل واحدة الى منزلها. وعند وصولها لمنزلها اخذت حماما دشا بقيت ساعة كاملة تفرك بجسمها وهي تتخيل ماحل معها اليوم مع بشار وكيف ناكها من كسها وطيزها
وعند خروج زوجها مساء اتصلت بحبيبها بشار وقالت له انه كان اروع يوم في حياتها فقال لها انه تحت امرها وهو جاهز لينيكها متى ارادت فقالت له ناهد بع اسبوع سافرغ نفسي من الصباح لنقضي يوما رائعا كما قضيناه اليوم وفعلا اصبحت لقاءاتهم بشكل اسبوعي حيث يرسل زوجته الى بيت اهلها ويبقى البيت خاليا فكان يأخذها الى بيته ليمارسا كل فنون الجنس
وهي منتظرة هذا الموعد بكل اشتياق

متزوجه تنتاك من قارئ عداد الكهرباء

هذه القصة حقيقية مع امرأه تعبانه جنسياً ولا تستطيع ممارسة العادة السريه ولا تستطيع منع شهوتها

نا أمرأة متزوجة ولكن لست سعيدة مع زوجي جنسياً .

فأنا امرأة متعطشة للجنس دائماً لأني غير مختونه , كسي هايج باستمرار ولا أريد أن أتعود على ممارسة العادة السرية فأنا بيضاء وممتلئة قليلاً وبزازي كبيرة وكسي مش كبير أوي بس شفايفه مليانه وطيزي أيضاً كبيرة ولكنها مدوره وسكسية .

تعرفت على صديقي طنطاوي وتحدثت معه وعرف مشكلتي وكنت في هذه الفترة تعرفت على عماد قارئ العدادات في بلدتنا .

وعندما عرف بذلك شجعني لكي اتواصل مع عماد وتكون بيننا علاقة جنسية .


وفعلا ً كان عماد دائم النظرات لي أثناء قرائته للعداد . وفي يوم دخل عماد لكي يقرأ العداد وعند دخوله فوجئت به يمسك بزازي . جريت من أمامه ودخلت غرفتي وقفلتها علي إلى ان خرج وكنت لا أعرف ماذا أفعل .

وفي هذه اللحظات حسيت بنشوه عندما مسك بزازاي وأيضا حسيت ببلل في كسي . فحكيت لصديقي ما حصل فشجعني أن أبادله نفش الشعور وأتجرأ شوية خصوصاً أنني استحي كثيراً .

المهم عندما قرب أن يأتي لقراءة العداد جهزت نفسي اشتريت اسبراي عشان كسي يبقى ناعم لأني كنت عاملاه بالحلاوه من فتره قصيرة وكان الشعر يدوب طالع . المهم عملت كسي وكان زي الحرير ، ولبست قميص قصير لونه لبني ولم ألبس سوتيان وكمان لبست استرتش بدون أندر ولبست فوقهم عباية البيت .

الصبح جه عماد ورن الجرس . فتحت الباب قالي صباح الجمال والدلال . ضحكت قال نهارنا قشطة


دخل ، انا مشيت ادامو اول مراح عند العداد حضني من ظهري اتلويت منه , قالي هنجري ورا بعض ولا ايه ؟

المهم قلتلو اقرا العداد قالي مش قبل مااقول اللي في قلبي وعقلي .

قلتلو حد شافك وانت بترن الجرس ؟

قال لا .

قلتو طيب الباب مفتوح

قال هقفلو

قفل الباب ورجع حضني وجه لوجه وقعد يبوس فيا في شفايفي ورقبتي وانا بادلته البوس وراح ماسك بزازي . قلتلو مينفعش كدا ، راح بايسني بوسة طويلة ودخل لسانه في بؤي وبإيده كان بيرفع العبايه يقلعهالي ولما شاف القميص اتهبل قعد يبوس فيا وراح مطلع واحد من بزازي وقعد يرضع فيه

واحنا واقفين . قلتلو تعالى ندخل جوا

قالي بس انا هاشيلك لحد جوا . ورايح شايلني ومدخلني على اوضة النوم

كنت حاسه بزبو اوي وهو واقف بيخبط فيا وهو شايلني

دخلنا اوضة النوم راح مقلعني الطرحة وفضل يبوس فيا وهو ماسك بزازي باديه وانا هايجه على الاخر .

قعدني على السرير وقلع قميصه وكمان قلع البنطلون ، شوفت زبو من تحت الشورت كان كبير اوي ويجنن . اتورترت أوي لما شوفته لما طلعه من الشورت وشوفت بيضاته كانو كبار اووي .

وراح مقلعني الاسترتش . وأول لما شاف كسي لقيتو بحلق اووي وضحك وقالي انتي مش مطاهره ؟ قولتلو أه ، قالي انا بعشقك ممكن أوس كسك ؟

وقبل ما اجاوبو نزل يبوس في كسي ويشم ريحته ، وبقى ياخد شفايف كسي في بؤه ويمص زنبوري . جنني وقالي كسك يجنن وراح موقفني وفضل يبوس فيا ويمسك في بزازي وزبه خابط في شفايف كسي .

مديت ايدي ورحت ماسكه زبه لقيته جااامد أووي .

راح قاعد على السرير ورجليه على الارض وقالي تعالي إقعدي على حجري جين أقعد بظهري قالي لا خليكي بوجهك .

قعدت على زبه . دخل في كسي على الاخر ومسك وسطي وبؤه عمال يرضع في بزازي . حسيت ان زبه وصل لمعدتي ، راح نايم على ظهره وانا فوقه وزبه لسه في كسي وفضلت اطلع وانزل على زبه وانا مش قادره اااااااه اااااه اااااه من المتعة . انا ماكنتش عايشه . نيكني ياروحي نيكني جاامد نيك حبيبتك .

راح منيمني على ظهري وزبه لسه في كسي وراح رافع رجليا على اكتافه وماسك طيزي باديه ونازل نيك جامد في كسي وانا اقوله نيك جامد . قطع كسي من النيك ماترحمهوش . بحبك يا دودي كنت فين من زمان ****** عليك ياروحي نيك حبيبتك نيكها جامد

وبقى ينيك شويه ويهدي شويه وانا خلاص مش قادره مكانش بيتكلم وهو بينيك بس بيتنهد . بس كنت شايفة تعبيرات وجهه وحاسة بيه اووي . السرير كان بتمرجح من كتر قوته في النيك ، وفجأه لقيتو بيقولي هنزل .

روحت حاضناه برجليا وباديا وقولتلو نزل في كس حبيبتك ،

راح خابط خبطه جامده اوي وحسيت انو بتاعو كبر اوي وبيزنقو جامد وراح منزل كتير أووي وانا كمان ارتعشت ونزلت معاه

وهو بينزل قعد يبوس فيا جااامد . وبعدين قالي أنا لسه ماشبعتش ياللا نعمل واحد كمان .

راح مطلع زبه من كسي حسيت ان روحي بتطلع . مسح زبه وانا كمان مسحت كسي وقمت جيبت تفتح وقعدنا شويه ناكل التفاح . قالي تعرفي اناحلمت بيكي كتير اوي ؟

قلتلو حلمت ازاي زي كدا ؟ يعني كنت بتحلم انك بتنكني ؟

قال بس الحقيقه تجنن انا خايف اكون بحلم .

وقالي تعالي فحضني . وراح واخدني في حضنه وقعد يبوس فيا وراحنا واقفين وقالي ميلي على السرير . وجه من ورا وقعد يدعك زبه في كسي شويه وراح مدخلو في كسي اااااااه ااااااه اااااااه حسيت اني اتفلقت نصين لان كان زبه كبير اووي . وفضل يدخل زبه ويطلعه ويضرب طيزي وهو بينيك لحد ما طيزي احمرت من كتر الضرب وهو نازل نيك وانا اللي عليا أقوله نيك اوووي نيك جامد وبقيت حاسه ببيوضه وهي بتخبط في كسي ااااااه نيكني ياروحي نيكني جامد . ااااه بمووت فيك وف زبك اللي جنني ده . ولقيته مسك وسطي وشدني عليه جامد اووي وهو بيزوم عرفت انه هاينزل قولتلو استنى انا لسه مش هاجبهم دلوقت . راح مطلع زبه من كسي روحت طالعه على السرير واخدت وضع السجود وهوا من ورا واقف وراح لمم شعري في ايدو وراح مدخل زبو في كسي ويخبط جامد اوووي ،

وشويا وراح قايلي اقفي هنعمل زي مكنت شايلك ، وشلني ودخلو وبقى ينططني عليه . ويحركني كان جامد اوي ، لحد منزل في الوضع ده بس لما جه ينزل اترمي بيا علي السرير . حسيت زبو وصل لحد صدري وفضل فوقي لحد ما هدينا وزبه نام وراح مطلعو . واحنا مش مصدقين ان كل دا حصل . وكانت نيكة جامده وممتعة اووي حسيت اني مهدوده وعاوزه انام . لبس هدومه واخدت رقم موبايله على وعد انها تتكرر

بعد ذلك اخدت دش ساخن واسترخيت في غرفتي لحد ما نمت نوم عميق

خانت زوجها مع مدلك المساج واعترفت لزوجها بالخيانه

انا اسمي حازم عمري 32 سنة وزوجتي اسمها نادية 25 سنة من بلد عربي ,,,اعمل في مجال المصرفية والبنوك واتقاضة مرتب شهري ممتاز ….زوجتي ربت منزل وتعشق المطبخ كتيرا ,,بدائت قصتنا بعد زواجنا بعام ونصف العام حيت عقدنا العزم لرحلة سياحية لمصر نعيد بها حيويتنا وشهر عسل اخر وفعلا توجهنا الي المطار واقلعت بنا الطائرة لتهبط في ارض النيل , استأجرنا شقة ممتازة وفي مكان راقي وبعد ان ارتحنا قليلا من عنا السفر قررنا النزول في اول تجوال لنا في القاهرة.
زوجتي نادية من الزوجات المهتمات بجمال ونظافة كل شي محيط بها من جسدها حتي منزلها…هي بقدر كافي من الجمال , لديها عينان كبيرتان وعسلية ووجه ممتلئ مدور وشفتين متوسطة والشفاء السفلة بها بروز بسيط ما يزيد وجهها جمالا, لونها خمري بتحديد بلون المغنية المشهورة روبي, طويلة 1.68 والوزن نحيف نسبيا 60 كيلو, مؤخرتها دات بروز برغم توسط حجمها وحجم اردافها ولاكن بروزها واضح للعيان, وصدرها صغير الحجم مقاس 36 وهذا ما تراه نادية دائما نقص في جمالها وحاولت اكتر من مرة تكبيره بالاعشاب والمراهم التجميلية ولاكن دون جدوة مما بات همها الشاغل وهو تكبير حجم صدرها مقاسين علي الاقل, برغم من اني اعشق الصدر الصغير خاصة عندما تكون حلماته وردية مثل بزاز نادية ولاكن نادية ترا بأني اجاملها في هذا الموضوع وبأني اتصنع دلك وبأني اعشق الصدر الكبير …طبعا اعتقادها هذا جاء من حبي في ان اضع زبي بين بزازها وطبعا البزاز الصغيرة لاتتمكن من ان تضم الزب وتغطيه بين فلقتيها ودلك ما تعتقدها نادية نقصا في جمالها الانوثوي.
نزلنا الي الشارع وكانت نادية تلبس ملابس عادية وبدون اغراء لانها محجبة , وفجاء جاء احد الصبيان واعطانا قصيمة دعائية لاحد مراكز التجميل المختصة بكل ما يخص جمال المراة , التقطت نادية هذه الورقة وبدأت المغامرة.
بعد ان قرأت نادية القسيمة الدعائية لفت انتباهها بأن المركز يقوم بعمليات تكبير لصدر بطريقة الصينية , وما هي الطريقة الصينية ؟ هدا لم يذكر في الدعاية, جن جنون نادية خاصة بعد ان قرأت بأن في حال عدم نجاح الطريقة المركز يعيد لكي كل ما دفعته وهدا ما اتبت لنادية نجاح هدا المركز وبأن حلمها اصبح قاب قوسين او ادنا,,,طلبت مني ان نذهب لهذا المركز فورا ولاكن رفضت وقلت لها نحن هنا لسياحة وليس للعلاج وتانيا انا احب مقاس صدرك الحالي ولا اريده اكبر ,,استمرت نادية في الالحاح ولاكن دون اكترات مني,,,اكملنا فسحتنا في شوارع القاهرة وزرنا الجيزة وبعد الغداء اكملنا يومنا السياحي في رحلة جميلة علي مركب في النيل, وعدنا الي الشقة منهكين, وفي اليل عادت نادية وهي ترتدي فستانها الوردي المطرز بدوائر شفافة بنفسجية تبين ملامح جسمها الرائع وارتمت برأسها علي صدري وبدأت تلهو بشعر صدري وتبادلني الحديت في دلع وهمس,, وحينها عرضت علي موضوع مركز التجميل من جديد قائلة بأنها تحلم بأن يصبح مقاس صدرها 40 وانه المقاس الطبيعي وبانها ستكون اكثر اثارة بهدا المقاس معي في السرير وغيره من الاقناعات التي تفننت في القائها…وبعد الحاح شديد وافقتها وقلت حاضر سنذهب غدا,,,فرحت كتيرا ومنحتني اجمل متعة جنسية لما نعرفها منذ شهور.
في الصباح افاقت نادية قبلي بساعة واخدت دوش سريع وخرجت توقضني ..هيا حبيبي الوقت متأخر يلا,,وسارعت في ارتداء ملابسها وانا انظر مستغربا لماذا توقضني في هذا الوقت المبكر ولماذا هذا الاستعجال والي اين سنذهب ؟ ولاكنها قطعت علي استفهاماتي قائلة ..احنا ما بنعرف المركز فين بزبط ولذلك لازم نصحة قبل الوقت , وفي الاعلان دوام المركز من 11 صباحا حتي 2 ضهرا…حينها ادركت بأن نادية وضعتني في الامر الواقع…
المهم ارتدينا ملابسنا وذهبنا نبحت في ازقة القاهرة علي هذا المركز وفعلا لم يكن بعيد كتيرا عن مكان اقامتنا وانه عبارة عن شقة في الدور الارضي لعمارة كبيرة تتوسط الميدان, دخلنا فوجدنا شخص في الرسبشن قال اهلا وسهلا تفضلو..قالت نادية, احنا شفنا الاعلان وجينا بعد ما عرفنا انكم بتسوا تكبير وشد لصدر قال العامل نعم …قالت نادية , هي طريقة صينية؟ قال العامل , نعم قلت له كم تستغرق هذه الطريقة وانا في خاطري يقول شهور لكي اتخلص من هذا الموضوع الدي سيعيق سياحتنا…ولاكن للاسف اجاب العامل بأنه مجرد اسبوع فرحت نادية وقالت ممتاز اصلا احنا حنبقا شهر في مصر يعني اخلص قبل ان اسافر…المهم اتضح بأن عامل الرسبشن هو من سيعقد معنا العقد وهو الذي سيشرح لنا طريقة التجميل وهو كل شي في الادارة,, المهم قال بأن خبراء التجميل لديهم خبرا في هذا المجال وبأنهم تلقو دورات تدريبية في هدا المجال في بيكين في الصين وانه طريقة فعالة وفي حين عدم نجاحها, المركز سيعيد ما دفعناه زغيرها من التشجيعات التجارية.
اتفقنا وبدأنا في تعبأت نمادج اعطاها الينا وقبل ان نمضي علي هذه النمادج استقطعنا قائلا ,,,لاكن عندي جاجة وحده لازم تعرفوها قبل ما تمضو, قلت له,وما هي قال,,,خبراء التجميل اللي موجودين عندنا دلوقتي كلهم رجالة..
هذا الشي انخس قلبي وقلت وليه مش ستات,,,قال الستات في دورة حاليا ومش حيجو الا بعد شهرين والمركز جديد وده اول دفعة ستات, ,قلت له اوكي نجي بعد شهرين,,وكنت ساقف فأذا بنادية تمسكني من يدي وتقول ,,استنا شوي بس نتفاهم ,,قلت انت مش سامعة بيقولك رجاله ,,قالت نادية وفي همس خشيتا ان يسمعنا الموظف اسمع ارجوك وحياتي عندك لا تضيع مني الفرصة ده ارجوك رجاله رجاله هم حياكلوني كلها سعات ولفترة اسبوع بس,,وبدأت تترجاني وتستعطفني ..عندها وافقت بصعوبة وقلت اوكي ولاكن ادا ما نجح هدا الموضوع ساشتكي عليكم في سفارتي بهذا العقد المبرم بيننا…, لوقاحت وبرود هذا الموظف قال ,,, ولا يهمك يا بيه.
بدا العامل او الموظف بملئ البيانات سائلا نادية كم عمرها ووزنها ومقاس صدرها الحالي زقال ما المقاس الدي تطمحين اليه قالت نادية وبكل اهتمام وشوق ,,40 .
قال الموظف من غدا سيبدا الكورس الساعة 11 صباحا والانتهاء الساعة 2 ظهرا وسكون المشرف علي الكورس الخبير التجميلي سمير.
خرجنا في صمت وانا افكر كيف ستكشف زوجتي نهديها لرجل غريب وكيف سيلمس هذا الرجل صدرها ويلعب بهم بحجة المساج كان امر رهيب علي وصعب جدا وفي نفس الوقت كانت نادية تسير بجانبي بصمت وهي تختلس النضر ألي مرة مرة وكأنها تخشا ان اغير موافقتي رفضا قاطعا. ولاكن لم اتجراء ان احرمها من حلمها كما قالت.
في صباح اليوم التالي وهو اول ايام كورس التجميل افقنا العاشرة ودخلت نادية للحمام ترتب نفسها ولبست ملابس داخلية جديدة وسنتيان احمر فاقع ووضعت مكياج وكانت في منتهي الجمال, تناولنا الافطار واتجهنا الي المركز استقبلنا الموظف نفسه وطلب منا ان نجلس وننتظر قدوم الفتاة التي ستأخد نادية الي حجرة المساج عندها قلت ,,,ألم تقل بأن العاملين رجاله فقط ,, قال نعم ولاكن هذه فتاة لأعداد الزبائن فقط…. عندها كسر في داخلي اخر امل كان يمكن ان يطفئ براكين غيرتي,,,عندها مسكت نادية يدي وقالت في همس لتطفئ ناري ,,,,حبيبي فاكر لما ألتو ضهري ورفعتني لدكتور وكنت معايا وكشف عليا يعني مش اول مرة اتعري قدام راجل غيرك ….قلت اوكي انا كويس ,,وفي نفس الوقت قلت في نفسي ولاكن هذه المرة ستكونين لوحدك وصدرك عاري ورجل يعصر نهداك بيداه, جائت فتاة وعرفت بنفسها قالت انا جيهان بتشرف بخدمتك ,,,ووقفت نادية ووقفت وكأني اودعها لتدخل غرفة نوم شخص غريب,,,قال ليا الموظف يمكن لك ان تنتظر في القهوة المقابلة والقهوة علي حساب المركز,,,قلت له يارت لاني فعلا راسي بيوجعني ومحتاج قهوة.
تحكي نادية*….اخدتني جيهان الي غرفة بها كرسي مستلقي بزاوية 120 طلبت مني ان اخلع ملابسي من فوق فقط وقالت لي الافضل ان تخلعي حتي الحجاب لان الجهاز الذي سيوضع علي صدري ساعة بكاملها شديد الحرارة وبأني سأختنق بالحجاب, وافقت وبدأت في خلع ملابسي…..عندها رائت جيهان بزازي وابتسمت وقالت ,,عندك حق تكبريهم لانهم صغار بجد…زادت هذه الكلمات من شوقي ولهفتي لأري بزازي بحجم اكبر خاصة بأن هذه الشهادة من فتاة مثلي وليست من رجل وبان هذه الفتاة تعمل في مركز تجميل ولها درايا بمقاييس الجمال..طلبت مني جيهان الجلوس علي الكرسي فستلقيت وكأني استعد لتحقيق حلم طالما حلمت به, ركبت لي جيهان جهاز كان لونه ازرق وكان بشكل حمالات الصدر السنتيان ولاكنه صلب وموصل بجهاز اخر شرحت لي جيهان بأن هذا الجهاز سيقوم بمص الصدر وابرازه وتجميع الدم فيه وبأنه سيؤلم بشكل بسيط ولكني لم أكثرت المهم عندي النجاح….استمر الجهاز في شفط صدري لساعة كاملة وكل دقيقة اشعر بأنها يزداد ضغطا وبأن بزازي ستنفجر,,,وفي اخر ربع ساعة قالت جيهان ,,,خلاص ما بقاش كثير استحملي,,, وفعلا مضت الربع ساعة وانا انتظر الخطوة التالية قالت جيهان بعد ان فكت الجهاز من علي صدري ,,,دلوقتي ححط علي صدرك كمادات سخنة لمدة ساعة تانية …وفعلا احضرت كمادات عبارة عن اكياس مائية ساخنة وبدأت في وضعها علي بزازي,,,في هذه اللحضة فرحت لاني سأطمئن حازم زوجي بأن لا وجود لرجال كما قال الموظف وبأن هذا الموظف لا يعلم شي عن برنامج المركز ….انقضت الساعة التانية ولم يتبقا سوء ساعة اخري عندها جائت جيهان وازالت الكمادات وقالت لي الان سندهب الي حجرة المساج , عندها ادركت بأن الموظف كان علي علم كاف بكل شي,,,ولاكن لم يقلقني هذا ابدا واتجهت مع جيهان وانا ارتدي روب حمام ابيض الي الغرفة المجاورة ,,امرتني جيهان بأن اخلع هذا الروب واستلقي علي بطني وانتظر خبير المساج سمير وطلبت مني عدم النهوض من وضعيتي هذه حتي حضور المدلك سمير حتي يزداد ضغط الدم في بزازي,, خرجت جيهان بعد ما قالت ,,,كده انا خلصت معاكي,,,شكرتها وانتظرت قدوم المدلك الخبير.
بعد ربع ساعة فتح الباب وادا بشاب في الثلاتينات من عمره طويل القامة ممتلئ البنية بشكل رياضي يرتدي جينز ازرق وبلوف ابيض حليق الوجه ناعم الشعر ودو ابتسامة جدابة قال,,,,مساء الخير انا سمير خبير تدليك بشهادة من المركز الصيني لتجميل في الصين, دلوقتي انتي اخدتي كمدات بعد ما الدم انضغط في صدرك بشكل كبير ودلوقتي دوري هو توزيع الدم في الصدر بطريقة متكاملة وعلمية عشان نكبر الصدر بالمقاس اللي احنا عيزينه,,… كنت استمع لكلماته وكأنه محاضر في جامعة وانا في ارتباك كيف ساستدير واريه بزازي كان الخجل يقتلني ولاكن عندما امرني بأن انام علي ضهري سارعت في تلبيت اوامره ونمت علي ضهري ولاكن بعينان مغلقتين خاصة بأني لم اكن يوما مع شخص غريب لوحدنا وبدون حجاب وهأنا اليوم بدون حجاب وبنهدين عاريين وفي غرفة بابها مغلق,,
قال سمير ,,,ها نبدا مستعدا ,,,,اجبت ودون كلام مكتفيا بهز راسي معبرا بنعم وعيناي لتزال مغلقتان قبل ان يضع سمير يديه علي بزازي المتحمرتان بفعل الجهاز قال,,,انا مابفضلش القلوفز يعني القفازات الطبية عشان اتحسس عروق الصدر وسريان الدم افضل منغيرهم,,اجبته بهدوا وبصوت منخفض ,,,اوكي…. وبدات اول اصابعه بلمس بزازي وعندها ارتعشت وشعرت بقشعريرة لم اشعر به من قبل….واستمر سمير في التحريك بخفا ونعومة علي بزازي وانا في صمت وعينان مغلقتين …لم استطع ان افتح عيناي من الخجل ولكني شعرت براحة وبأن الالم الدي كان قبل نصف ساعة قد بداء يزول وبعد مرور نصف ساعة من التدليك والعصر والشد لحلمات بزازي قررت ان افتح عيناي وفعلا فتحت عيناي بتحفظ شديد وكان الضوء اشد من تحفظي وخجلي وعندها رايت اصابع سمير ويداه الكبيرة الملتسعة بأشعة الشمس كيف تجول وتصول فوق صدري المتورم والدي بدا لونه احمر وحلماته واقفتان بلونهم الوردي ….شعرت بأنفاسه علي بزازي وهو يحرك ويعتصرهم بصمت…..امعنت النضر اليه كان وسيما ورجلا بما تعنيه الكلمة بدات اشتهي لمساته وحركاته علي بزازي وحلماتي عندها قال ,,,,خلاص كده اليوم بكرة نفس البرنامج .
وقفت من علي السرير وانا في استغراب من ما يحدث وكأنني في حلم كان شي اقوي من خيالي ولاكنه ممتع لدرجة رهيبة سارعت في ارتداء ملابس واتجهت الي الباب عندها قال لي سمير ,,, حولي تنامي كويس تصبحي علي خير,,,,خرجت وكان زوجي حازم في انتظاري وسألني ,,,خلاص ,,,قلت خلاص,,,وعدنا الي الشقة .
اتنا اليل حاولت ان اطمأن حازم بأن الرجل لما يكون معي سوي دقائق فقط والساعتين ونصف الاولي كلها مع جيهان احسست ان حازم ارتاح نفسيا او بشكل ما بعد سماع هذا الكلام …وقال لي هل كان مؤلم ؟ وبدأنا نتيادل الحديث ولاول مرة مع بعض عن هذا الكورس التجميلي وكان حازم لاول مرة متجاوب مع حديثي عن هذا الموضوع ,,,عندها ادركت بأن كلامي فعلا قد طمأنة قليلا.
في اليوم التالي وهو اليوم التاني خضعت لنفس البرنامج سعتان مع جيهان ووبعد الساعتين دهبت الي حجرة المساج واستلقيت علي ضهري وانا انتظر قدوم سمير فارس بزازي الجديد ولاكنه هده المرة تأخر كتيرا ولم يتبقي سوء 10 دقائق علي نهاية الدوام خفت كتيرا واحسست بخيبة الامل لاني فعلا كم اتمني ان يأتي ليلعب مع بزازي وحلماتي الهائجة,,,ولاكن فاجئني عندما طرق الباب ودخل وقال,,انا اسف جدا المواصلات حكاية عندنا, بس حنلحق ناخد كم تدليكة عشان نمشي الدم في العروق…..عندها وبدون ان يطلب مني استدرت ووضعت يداي جانبا لافسح ليداه المجال والساحة ليداعب بيداه الممتعة بزازي واه اه عندما وضع يداه اصبحت اعرف هذد الاصابع ولمساتها السحرية اصبحت ادمن حركاته علي بزازي العطشة لمثل هده الايادي الخبيرة,,,استمر لدقائق قليلة وقال,,خلاص اليوم بكرة نكمل واسف جد علي التاخير النهرده……لم يكن الوقت كافيا لاشباع رغبتي ولاكني لم ايأس لان المتبقي خمسة ايام وهذا وقت كافا لاشباعها.
اليوم الثالث كالعادة انتطر قدوم سمير ولاكن اليوم جاء مبكرا ولدينا من الوقت ساعة كاملة للعب والمتعة, استدرت كالعادة ولاكن سمير هذه المرة بغير المعتاد طلب مني الجلوس , جلست واحضر لي كيس يبدو انه من احد المحلات التجارية واخرج منها حمالات نهدين سوداء سنتيان وقال لي ,,,جربي ده….اخدته وبدأت البسه وانا في استغراب وعندها طلبت منه ان يساعدني علي ربطه من الخلف وفعلا جاء وشد السنتيان وربطه من الخلف لاكنه كان ضيق جدا كنت اعتقد بأن هذا الضيق نتيجة عدم ارتدائي لسنتيان من ثلاث ايام لان المركز طلب مني ذلك ولاكن سمير سألني عندها,,,مرتاحة فيه ,,,اجبته,,لا ضيق جدا وحسا ان صدري حينفجر ,,,قال هذا مقاس 38 يعني انتي دلوقتي بين 38 وال 40 …فرحت جدا وقلت له,,,انا فعلا حاسة بتغير واضح في الحجم….عندها طلب مني سمير خلع السنتيان والنوم علي ضهري لبدا المساج…خلعته بسرعة ونمت….بدا سمير في حركاته وانا في قمة شهوتي اناظر عيناه وهي تتنقل من زوايا صدري وتلاحظ كل شبر في صدري …بدا يضغط علي بزازي بيديه وياخدهم في حركة سريعة بين قبضات يديه وكأنه يلتقط تفاحتين من شجرة متدنيا اليه , كانت قبضته قوية وفي نفس الوقت ناعمة احسست بنشوة جنسية لاتوصف لدرجة اني ولاول مرة افرز من كسي سوائل وبدون ان احرك وايحرك احد بضرات كسي احسست ان ماء كسي بدا يسيل علي فخداي, عندها بدأت اهاتي تخرج ولاول مرة امام سمير كنت احاول ان احبس اهاتي وتنهداتي ولاكن دون جدوة عندها احسست بان سمير ايضا انفاسه بدأت في التسارع وعيناه بدأت في الحركة السريعة من بز الي البز الاخر….عندها قررات ان اتماسك نفسي لااعلم لماذا؟ ربما خوفي من المجهول القادم ان استمر هذا الحال ,,,وفعلا تماسكت بشق الانفس وعنده لحسن الحظ انتها الوقت وطرق الباب احدهم ينادي وهو موظف الرسبشن قائلا,,,لو المدام خلصت البيه في انتظارها برا…قال سمير ,,,,كفايا كده وبكرة نكمل.
عدت انا وزوجي والارهاق متجلي علي وجهي وعيناي , اجل كان شي متعب ان تبقي بين الجنس ولا جنس وايضا تلبيت مطالب جسدي نحو سمير وتأنيب الضمير نحو زوجي حازم كان صراع داخلي مرهق فعلا.
في اليوم الرابع ذهبت وانا مصممة بأن الغي واوقف كل انواع الشهوة وان اجعل كل شي يبدو وكأنه علاج بين مريضة وطبيب فقط وعند دخولي غرفة سمير استلقيت علي ضهري وانا عارية النهدين الاتي اصبحت اكثر اثارة بعد ان زاد حجمهم قليلا وانا انضر لسمير الذي لم يقل اي شي سوء الترحيب وكأنه هو ايضا يريد ان يوقف هذا الشي الذي بداء بيننا دون موافقة منا, وعند اقترابه احسست بان جسدي لن يقوي علي التحمل وبأن رغباتي ستنفجر لا محال بدا سمير في وضع يداه علي بزازي المشتهية والمشتاقة لمالك رغباتها ومفجر صمتها الي هيجانا و متعة لا مثيل له…لاكن هده المرة كانت المسات والحركات الدورانية علي بزازي اكتر جراة واكتر شهوانية من قبل , كان سمير يحرك بابهامه علي حبات بزازي وكانه يحفر في رمال البحر الناعمة بطرقة دورانية غاية في الروعة …كنت اتاوه وصوت اهاتي تملئ الغرفة وقف سمير وهو ليزال يحرك ويداعب حلمات بزازي وبزازي من الاسفل والاعلي وعند وقوفه شاهدت ما كان كفيلا بدوباني كقطعة ثلج شاهدت كيف كان زبه ينتفخ من تحت البنطلون الجينز,,,استمر هذا الشعور ودون ان نتجراء لا انا ولا سمير في متابعت المشوار لنحضا بنيكة تتوج هذا الشعور , كان سمير وكأنه يخشا من ردت فعلي ان تطاول ومد يداه الي كسي وباقي جسمي وانا في نفس الوقت لم اكن متأكدة من رغبة سمير في النيك فعلا , كان كل اعتقادي بانه تحرش جنسي فقط دون التعمق وهو كانت لذيه نفس الافكار, ولذلك قررت ان اجد حل لهذا التخوف الذي بيننا وان اعرض كسي عليه لنيك دون ان اطلب منه دلك كانت معادلة صعبة ولاكن في نهاية هذا اليوم الشاق توصلت للحل وكما يقولون كيدهن عظيم….قال سمير خالاص كده تمام بكرة نكمل ,,عندها سألتهم ,,,هل تجرون عمليات لازالت المناطق السوداء في الجسم بليزر قال ,,, نعم ,,,عندها طلبت منه ان يخدمني في شي دون علم زوجي حازم لانه ان عرف لن يسمح لي بالقيام بهذه العملية قالي لي سمير,,,وازاي اقدر اخدمك,,,قلت له ساقوم بعقد بيني وبينكم دون علم زوجي قال سمير ,,,اوكي حتصرف وابتسمة ابتسامة خبت,,,,قال سمير استني شويا ودهب في عجلة الي الرسبشن وبعد قليل جاء وهو يسألني ,,,عندك فلوس دلوقتي قلت .,,,نعم لذي بعض منها قال سمير,,,اوكي قومي البسي هدومك وتعالي لرسبشن قبل ما يجي زوجك,,,ارتديت ملبسي بسرعة واتجهت الي الرسبشن في صحبة سمير وفي الطريق قلت لسمير,,, بشرط انك انت اللي تعملي عملية الليزر قال سمير ,,,ولا يهمك وماتخافيش اوي هي مجرد ضربات باشعة الليز ما بتتسماش عملية…وصلت الي الرسبشن وخلصت فاتورة العملية التي كما قيل لي ستستغرق نصف ساعة فقد,,,قال موظف الرسبشن بانني غدا استطيع ان احدد ل سمير الاماكن التي اريد ازالت المناطق السوداء منها.,,,قلت له ,,,شكرا ,,,وهكذا انتهي اليوم الرابع وانا كلي نشوة بان سمير سيشاهد ماتبقي من جسدي غدا وانه سيكون اكتر جراء في لمس مناطق لم يجرؤ علي لمسها من قبل.
عدت الي الشقة بصحبة زوجي حازم وانا في شوق ولهفة لما سيحدث غدا مع سمير وكنت اتسائل هل سيفعلها سمير ويولج قضيبة الذي اتمني ان اراه في كسي؟ هل ساكسر جدار الخوف وامنحه ما تبقي من جسدي من كس وطيز وافخاد؟ ام هي نهاية لمغامرة ناقصة لن تكتمل؟
في نفس اليوم وفي اليل دخلت للحمام ووقفت امام المراء وبدأت انضر الي جسدي وبزازي التي اصبحت اكبر حجما بفضل سمير, وانا في صمت وضعت يدي علي كسي واخدني الخيال الي تلك الغرفة, غرفة المساج بالاصح غرفة سمير وما سيحدت بها من اثارة غدا صباحا…و بصراحة اكثر كان التردد يستحود علي تفكيري وعلي قراري النهائي في ان امنح كسي لرجل اخر غير زوجي خاصة بأني احب حازم زوجي كتيرا و ان زواجنا جاء نتيجة علاقة حب طويلة ولاكن في نفس الوقت كان الشغف والشهوة لتجربة قضيب ذلك الرجل الوسيم ذو الخبرا في مداعبت النساء اقوي في داخلي ,,بعد دقائق سلمت امري لضروف وما ستحكم به غدا وخلدت الي النوم.
في اليوم الخامس وهو اليوم المنتظر, افقت الصباح واستيقض زوجي حازم ايضا معي في نفس الوقت واخدت دوش واعددت كسي وطيزي من تنضيفات وغير دلك وتجهزت لعملية الليزر التي سيقوم بها سمير بعد ساعات قليلة, بعد ان تناولنا الافطار نزلنا انا وزوجي حازم واتجهنا الي مركز التجميل , وكلما اقتربنا زادت نبضات قلبي خفقا وكأنني في يوم امتحان مهم.
عند دخولنا وجدت جيهان في انتظاري قالت,,,صباح الخير يلا بسرعة يا قمر لحجرة الجهاز عشان ناخد ساعة علي الجهاز وحتكون الساعة ده الاخيرة واليوميين الباقيين مجرد كمادات سخنة ومساج بس, ذهبت وخلعت حجابي وملابس من فوق فقط كالمعتاد واستلقيت علي السرير ووضعت جيهان الجهاز وبقيت تحت الجهاز ساعة كاملة ومن ثم فكت جيهان الجهاز ووضعت الكمادات الساخنة وبقيت ساعة اخري وفي نهاية الساعة مع الكمادات الساخنة دخل سمير وهو يبتسم كالمعتاد قائلا,,ها القمر عامل ايه النهردة,,, اجبته بتوتر ,,,تمام كل حاجة تمام…قال سمير يلا عشان نلحق نخدلنا مساج الاول بعد كده ندخل في عملية الليزر ,,اوقفني سمير من يدي ومد لي الروب الابيض واتجهنا معا الي غرفة المساج وكأنني ادخل الي غرفة النوم في يوم زفافي, هذا ما انتابني من شعور في تلك اللحضات , دخلنا واغلق سمير الباب وجاء من ورائي ومد يداه ليخلع الروب ووضعه علي الكرسي وقال لي في صوت رجولي,,يلا اتمددي علي ضهرك عشان نبدا, استلقيت علي ضهري وعيناي كالمعتاد تناضره وجسدي يرتعش في شوق للقادم, قال سمير,,حنعمل مساج ربع ساعة بس وبعدين نعمل الليزر…هززت رأسي بالموافقة …وبدا معذبي في التفنن في مداعبت ما انجز في خمسة ايام وهي بزازي الجديدة بالحجم الجديد المغري , كنت انضر الي بزازي وانا اقول في نفسي كم محظوظ هذا الشاب لقد كان له السبق في مداعبة والتلدد ببزازي الجميلة المتيرة قبل اي رجل اخر بما فيهم زوجي ,,لانه لما يلمس صدري منذ ان بدأت في عملية التكبير لان سمير طلب مني عدم لمسهم في البيت وان اجعل ساعات البيت راحة لهم بعد المساج المرهق في المركز…استمر سمير في تحسسه لبزازي وحلماتها التي سرعان ما بدأت في الانتصاب والهيجان واحسست بأن كسي ايضا بدا في الاستجابة للمسات سمير علي بزازي وبدا في افرازاته وسيلانه , واحمر وجه سمير وازدادت انفاسه وانا بدوري اتاوه في صوت منخفض اااااااااه اااااه اهه شدني سمير واجلسني وهي المرة الاولي التي يجلسني فيه لكي يصبح وجهي مقابل وجهه ويداه علي بزازي وكان المشهد قمة في الاثارة والشهوة….احسست باني سافقد توازني ويغما علي من شدة الشهوة عندها توقف سمير وقال,,,كده كفايا واقدر اقولك انك دلوقتي ست ببزاز مقاس 40 ,,وهي المرة الاولي ايضا التي ينادي بها سمير صدري بالبزاز بدلا من كلمة صدر…ايقنت عندها ان التكلفة بدأت في الزوال بيننا وعاد سمير ليقول,,اليومين الفاضلين ممكن تجيلي بس ساعة عشان نشوف لو كان فيه اي اثار جانبية وده شي مستبعد خالص,, حاولت النهوض من السرير ولاكن سمير استقطعني قائلا,, لا لا خليك زي ما انتي حجيب جيهاز الليزر واجيلك,, ….ها قد حانت الساعة الحاسمة الان ساحتكم الي عقلي وخوفي او الي شجاعتي الجنسية وشهوتي …احضر سمير الجهاز وكان يشبه جهاز طبيب الاسنان ووضعه معلق بدعامة فوق السرير قال لي سائلا,,, ها قوليلي دلوقتي فين الاماكن اللي انتي عيزة تشيلي منها المناطق الغمقة ,,, عندها قومت ترددي واشرت الي كسي من فوق البنطلون الجينز الابيض قال سمير وبخجل سطحي,, اه فهمت اللي بين الفرج والفخاد قلت ,,ايوه بزبط وايضا من خلف في جهة مؤخرتي,,
جلس سمير علي الكرسي المقابل السرير ويداه علي الجهاز وقال,,,يلا اقلعي البنطلون,, ومددت يدي وانا ارتعش لأزرار البنطلون وفككت الزر الاول وانا بالكاد اجد انفاسي التي شعرت بأن الاكسجين قد زال من الغرفة وعندها استجمعت قواي وفككت ما تبقي من ازرار لينكشف ولاول مرة امام سمير كسي المحجوب بالكلوت الوردي, انزلت البنطلون وانكشفت ايضا افخادي المشدودة الناعمة الخمرية واصبحت عارية تماما امام سمير ياستتناء هذا الكلوت الوردي الذي زاد الموقف شهوانية واثارة وانا كلي علم بانه ايضا سيسقط في دقائق بل في ثواني لاكون فعلا الان عارية امامه ونائمة وكأني قحبته التي احضرها لتفرغ له شهوته وتمتعه قدر ما تستطيع من متعة…قال لي سمير ,,,افتحي رجليك شوية عشان اشوف المناطق السوداء وفعلا وسعت ما بين افخادي ليبرز كسي الغارق في الشبق ومياه الشهوة, وضع سمير اصبعه بين كسي وفخذي الايمن قائلا,, نبدا هنا,, وبدا الليزر يسقط علي المناطق المحيطة بكسي وفي نفس الوقت كان سمير يلاحق اشعة الليزر باصابعه وهو يتحسس في المناطق المحيطة بكسي الي ان وضع اصابعه علي بضري وعندها خرجت مني اااااااااااااااااااااااااه طويلة لا ارادية وارتعش جسمي بالكامل واستمر سمير بتحريك بضري والعرق كان واضحا علي جبينه من الشهوة والمتعة وانا في قمة نشوتي وهيجاني ,اكمل سمير عملية الليزر من امام وهو قائلا,,,يلا نامي علي بطنك عشان نشوف المناطق اللي في المؤخرة,, فستدرت وانا اعطيه طيزي البارزة الممتلة الناعمة……بدا سمير في فتح ما بين فلقتي بيديه واسقاط الليزر علي خرم طيزي وهو يحرك علي خرمي بابهامه ويداه تشقان فلقتي طيزي , ازدادت الافرازات من كسي واحسست بانها ملئت السرير وعندا اكمل سمير عملية الليزر التي اخدت نصف ساعة طلب من الجلوس وكنت عندها في قمة الشهوة والرغبة في ان انتاك لكي ارتاح وعند جلوسي لاحظ سمير ماء كسي الذي علي السرير فطلب من النوم لكي يكشف المناطق حول كسي من جديد وان كانت في حاجة لزيادة في تسليط الليزر ام لا…نمت علي ضهري وبداء سمير في اللعب بكسي وببضري وانا اتاوه واتلوي فوق السرير عندها سمعت ولاول مرة همسات سمير الشهوانية قائلا,,,اح اح اح,,,, وصلت الي لحضات لا استطيع التراجع فيها عندما سمعت الاهات تخرج من سمير وبدائنا نتاوه وبدا سمير في ادخال اول اصبع في كسي وهو السباب وعندها انتفض راسي بقوة الي الاعلي وبداءت في دفع الحوض السفلي من جسدي في اتجاه اصبع سمير عندها ادخل سمير اصبعه التاني وبدا ينيكني باصبعين في كسي وانا في متعة لا نضير لها …عندها مد سمير يده الاخرة الي بزازي وبداء يدعك بقوة في حلماتي واصابعه بتنيك في كسي وانا اقول ,,,اااااه ياااااااه يااااه اخ اخ اخ..,,, اخرج سمير اصابعه من كسي واتجه نحو راسي وهو ليزال يدعك بزازي بيداه القوية ووقف الي راسي وانا انضر الي الشي الذي بين فخديه واخمن كيف سيكون شكله وهل سكون كافيا الي اخماد ما اشتعل من حريق في جسدي وكسي وعندها ودون شعور لم استطع ان اصبر حتي يقوم هو بفك الازرار علي مهل بل اسرعت في فك زرار بنطلونه الجينز الازرق ومن تم انزل حازم البنطلون لينكشف الانتفاخ الذي تحت الكلوت الابيض ودون انتظار انزلت الكلوت ليضهر ليك العملاق القوي الجميل كان عريضا وطويلا بما فيه الكفاية وعروقه تكاد ان تتفجر ولونه ابيض محمر وخصياته ناعمة دون شعر ومتماسكة للاعلي , لم ادري كيف فتحت فمي لاستقبله في فمي واملئ فمي به,,بدات امص زب سمير الممتع وانا اقارنه بزب زوجي حازم الذي كان اصغرمنه بقليل ولاكن ظب سمير اقوة واكثر انتصابا واستمريت في اللعق وانا اقول ,,,اه اه حلو جامد اه بحبك بحبك اه رهيب اه اه,,,وسمير يدخل ويخرج زبه في فمي, اخرجت زب سمير من فمي وقلت له,,,يلا ارجوك خلاص مش قدرة دخله في كسي يلا ,, اتجه سمير الي فخداي ماسكا كل فخد بيد وزبه يتوسطهم وعندها وضع راس زبه علي بوابة كسي والتي بدوها استقبلت زبه بسوائلها اللذيذة لينزلق زبه العملاق ويستقر داخل كسي عنده شعرت وكأنني مبنجة وتائهة فوق سحاب لا اعلم كيف والي اين تمضي شي اجمل من كل شي متعة لاتوصف وبداء سمير في ادخال واخراج زبه في كسي وبعد فترة قصيرة اخرجه وطلب مني ان انهض لينام هو علي ضهره وانا امتطي ذلك المارد العملاق وفعلا نام سمير وانا ركبت فوقه لادخل زبه من جديد في كسي وفعلا ادخلته وبدأت في النزول والنهوض من فوق زبه في حركة منسجمة مع رغباتي وشهوتي التي بدات تقطر علي زب سمير واستمرينا في النيك نصف ساعة حتي استفرغ سمير علي بطني وحضنني وقبل شفتاي قبله طويلة وهو يشكرني قائلا,,,شكرا حبيبتي انتي فعلا اسعدتيني وقبلني من جديد وادخل لسانه هذه المرة ليعانق لساني وعندها توقف ونضر الي الساعة ووجده تشير الي ال2 وعشر دقائق قال,,لا لا هيا خلاص ان مش عايز اسببلك اي مشكلة مع جوزك لازم تلبسي بسرعة وتطلعي,,, وحضني تاني وقال لي غدا نكمل ما بدائنا … وارتديت ملابسي بسرعة وانا افكر في كل ما حصل اليوم وكيف تمكنت من ان اجاري شهوتي ورغباتي الي هذا الحد وفعلا لم اتمالك نفسي وبدأت في البكاء ….التفت الي سمير قائلا,,,,ايه ايه لا لا لا مالك فيه ايه ياروح قلبي ,,,قلت له,,, اول مرة اخون زوجي واشعر بأني حقيرة ,,,اجابني سمير ,,,هي اول مرة بس حبيبتي صعبة عليك بس صدقيني مش حتندمي تاني مرة لانك اكيد استمتعتي والمتعة ده مش حتلاقيها ابدا مع جوزك وبعكس كده هو لما حيحب يستمتع صدقيني حينيك وحده غيرك وبدون اي تردد او تأنيب ضمير احنا الرجالة نعرف بعض وعشان كده عيشي اللحضة ومتفكريش في اي حاجة ,, نزلت كلمات سمير علي صدري وكأنها مرهم برد حرقت ضميري… وقبلته وقلت له غدا سيكون اكتر متعة بتاكيد.
وخرجت ووجدت حازم في انتظاري وقال ,,,اتاخرتي كتير ,,قلت ,,,معليش حبيبي كان اخر يوم في الجهاز واليومين الفاضلين مجرد كشوفات بسيطة خلاص ما بقاش كتير.
وقبل ان نعود الي المنزل اصطحبني زوجي الي مطعم لنتناول الغداء برغم من اني اريد العودة الي الشقة لاني في حاجة الي دوش والنوم من التعب ولاكنه اصر , وبالفعل تناولنا الغداء وانا لازال ملطخة بعرق ولبن زب سمير الرائع وكان شعور رهيب بأن يكون شي من سمير ليزال يرافقني.
وبقينا الي ساعات المساء نتجول ونتسوق وانا بين الحين والاخر اتحسس كسي دون ان يشعر بي احد وكنت اشعر وكان زب سمير ليزال في كسي وان كسي ينبض , ربما لكبر حجمه وان كسي لم يعتاد علي هذا الحجم من الازبار.
عدنا الي الشقة وما ان فتح حازم باب الشقة ودخلنا الي ووجدته يحضنني ويقبلني ادركت بانه يريد مضاجعتي , خفت بان يكتشف شي متبقي علي جسدي فخاولت ان اتملص وقلت له دعني ااخد دوش خفيف واعود اليك بسرعة ولاكن شهوته ورغبته لم ترحمني واستمر في احتضاني وتقبيلي من رقبتي ومن فمي زاتجه بي نحو السرير ورماني علي السرية وبداء في خلع تيابه واكمل بخلع تيابي وبداء في تقبيل جسدي ولحس بزازي ونزل بلسانه الي بطني بتحديد في المكان الذي استفرغ عليه سمير بلبنه ولكني مسحت البن ولاكن بتاكيد ليزال طعمه علي بطني لحس حازم تلك المنطقة دون ان يدرك اي شي واستمر في اللحس ونزل الي كسي وبدا في اللحس ايضا وازالة كل ما تركه سمير من اثار علي كسي الهائج….ناكني حازم اجمل نيكة احسست به منذ زواجنا وربما سبب المتعة الا متناهية هي اختلاط لبن زب زوجي بلبن سمير الذي اختاره جسدي.
واستمر اليوم السادس مع سمير بنفس المنوال من متعة وشهوة ونيك بجميع الاوضاع ولا يخلو هذا النيك طبعا من اللحس والمص والقبلات…
وداء اليوم السابع والاخير في مغامرتي مع سمير وانا ادرك بأنه فعلا اليوم الاخير لاني سأعود الي بلدي وسمير سيبقي في بلده واني من النساء البيوتية التي لاتخرج كتيرا الا مع زوجها او في جماعة من الاهل وبهذا ادركت بانه يومي الاخير مع سمير الرجل الذي جعل جسمي وكل زواية جسدي تنطق وتعبر عن شهوانيتها ورغباتها الجنسية بلا قيود وبكل متعة لا تتحقق الا نادرا….جلسناانا وسمير بعدان اشبع كسي وبزازي نيك ومداعبة حينها قال وانا نائمة علي صدره ,,,,جوزك بينيكك من طيزك,,,اجبته لا برغم من اننا حاولنا ولاكنه كان مؤلم بنسبة لي,,, قال ,,,بتحبي تتناكي من طيزك ,,,قلت له,,,ايوه بحب وبحس بشهوة كتيرة لما بيلمس راس الزب فتحة خرم طيزي بس للاسف بيوجعني وعشان كده ما استمريناش انا وجوزي في المحاولة,, قال سمير ,, لانه ما بيعرفش ازاي اصول النيك في خرم الطيز,,قلت له بخبت,, يعني انت فاهم الاصول في نيك الطيز,, قال,,خليني اوريك ازاي يكون نيك الطيز وبالمرة تكون الهدية بتعتي ليك عشان تفتكريني ديما كل ما حسيتي بشهوة من طيزك.
وقف سمير ومددني علي بطني فوق السرير وجاء وجلس من خلفي ورفع طيزي الي اعلا وبداء في تقبيل ولحس فتحت طيزي وادخال لسانه في خرم طيزي, شعرت بان طيزي قد استرخت واصبحت اكتر ليونة بريق فمه فبدا بتحريك ابهامه علي خرم طيزي وادخال اصبع ابهامه بسلاسة ودون استعجال , احسست بعدها بأن اصبع ابهامه دخل خرمي وبدون ألم احسست بنشوة جميلة ومتعة غريبة ليست كأي متعة اخري في الجنس ووقف سمير علي ركبتيه وهو يحمل طيزي الي اعلي بيده وبيده الاخري يوجه راس زبه الي خرم طيزي, وضع راس زبه علي خرم طيزي وبدا بادخاله رويدا رويدا عندها اخفضت راسي وقلت ,,,اااااه ايوه كده ااااه حساه حساه جوة طيزي ااااه ممممممممم جميل دخل كمان كمان بيريحني اول مرة ما يوجعنيش بجد لذيذ ااااه لذيذ نيك الطيز,,, عندها قال سمير,,,عرفة ان زبي دلوقتي كله في طيزك واني بنيكك في طيزك اااااااه ياجمال طيزك اه اه,,….استمر زب سمير في الدخول والخروج ودون اي الم وبمتعة لا توصف واحسست بان خرمي طيزي تتسع وتفرز سوائل كل ما دخل وخرج زب سمير..اكتشفت عندها بأن فعلا للخبرة دور كبير في الجنس…..ارتعش سمير فوق ضهري واحسست بانه سيفرغ وفعلا بدا زبه في القذف داخل طيزي التي ولاول مرة تستقبل وتستطعم طعم لبن الزب ….بعد الاستفراغ نام سمير فوقي بتقله وزبه ليزال في طيزي قائلا,,,اه ايه رايك ,,, قلت له,,,جنان جنان مفيش احلي من كده , ححعمل ايه من غيرك يريت اكون معاك ديما ….ولاكن هذا الحلم الوحيد الذي من المستحيل ان يتحقق.
وبعد ايام عدنا انا وحازم زوجي الي بلدنا وبعد اشهر حدثت فضيحة لزوجي واكتشف احد اخوة فتاة في حينا بأن زوجي يعاشرها ولحسن الحظ انتهت الفضيحة بعد تدخل اصحاب الخير وتزوجت الفتاة ولاكن بنسبة لزوجي ترجاني بأن اسامحه وبأنه يحبني ولا يستطيع العيش بدوني عنده قلت له بأني سأسامحه ان هو ايضا سامحني واخبرته بالقصة بكل شجاعة لاني لما اكترت للعواقب حتي في حال وصل الامر بيننا الي الطلق ,,لاننا كنا باي حال سنتطلق بسبب فضيحته…ولاكن فاجئني حازم عندما قال لي انا اسامحك مثلما ستسامحينني وهكدا استمرينا معا ولكني لست كم كنت في الماضي الزوجة التي لا طموح له في تجربة رجال غير زوجها…لانني جربت وفهمت بأن لكل رجل طعم يختلف عن الاخر…
وبعد أن تجاوزنا المشكلة بهدوء أصبح حازم يبحث عن رضائي فقط. وفي يوم عندما كنت خارجة من الحمام لافة المنشفة على جسدي كان حازم ممدا في السرير ينظر الي وهو فقط يرتدي الكيلوت القطني الابيض قال لي ما رأيك لو ارتديت بنطلون الجينز الابيض الذي كنت تلبسينه في القاهرة حين ذهابك الى مركز التجميل، هيجني طلبه وتذكرت سمير فورا وابتسمت بخبث وقلت له كما تريد.
وفعلا ارتديت نفس الكيلوت الذي كنت ارتديه عندما ناكني سمير ولبست البنطلون، وجأته عارية الصدر وقلت له هل تريد أن تكبر بزازي انت ايضا؟ بدأ زبه ينتصب وقام اتى بزيت جونسون للجسم وبدء يضع منه على بزازي ويدلكها. وسألني ما كان اسمه المدلك . قلت له وأنا اتحدث بمحنة سمييير. فقال لي تخيلي سمير انه هو الذي يدلك وقلت له وانا مغمض عيني ياريت .. قال ناديني باسمه .. فاصبحت اتأوه واقول له : أي سمير مساجك حلو حلو.. كمل.. وهو يدعك بزازي التي أصبحت مثبرة ومغرية. وقال لي اشتقت لمساجي. فأجبته بمحنة : اييييي اتذكرك دائما. فقال حازم زوجي وهي يدلك حلمتي ويقرصها بشدة متوسطة. وزبي ما تذكرتيه. قلت له سأجن ليدخل في كسي مرة ثانية ومددت يدي الى زبه تلمسته واذا به كالحديد . فضحكت وقلت له انت هايج اكتر مني على زب سمير . فبدأ يفرك كسي من فوق الجينز بيد واليد الثانية على صدري. ويسألني هكذا دع كسك؟. فاجيبه اي اي كمل كمل… فوشوشني في اذني : زبه احلى من زبي: قلت له اي حازم زب سمير هيجني كثير واول مرة انتاك من زب تاني غير زبك. ففتح ازرار بنطلوني وشلحني اياه وقال لي هل لحس كسك؟ قلت له طبعا. حدا تكون امامه وحدة عارية مثلي وما يهيج عليها ويلحس كسها. وبدأ بلحس كسي من فوق الكيلوت . وانا اناديه اي اي سمير كمان كمان الحس بقوة. فشلحني كيلوتي وشلح هو كيلوته واصبحنا عرايا.. وبدأ يفرك زبه على فتحة كسي.. وقال لي هل فرك سمير زبه على كسك هكذا. قلت له طبعا خبير مساج اكيد يدلك كسي بزبه .. ولم اكمل جملتي الا وادخل زبه بكسي. وانا اناديه اي سمير اشتقت لزبك نيكني نيك كسي انا شرموطتك شبع كسي زوجي ناطرني برا . وبدأ حازم ينيك كسي بعنف وانزل داخل كسي بعد أن ارتعشت بقليل. وبعد أن هدأنا قلت له حبيبي اريد اقولك ان سمير فتح طيزي وناكني منها… وهذه قصة أخرى سأرويها لكم لاحقا كيف هاج حازم على ذكري ذلك.

خنت زوجي مع سحاقية

قصة خيانه زوجية مع سحاقية

كانت ليله هادئه ورائعه ولا اعلم ماذا حدث لكن لم استطع تمالك نفسي

ابلغ من العمر 23 سنه متزوجه منذ سنتين اعيش في الاسكندرية اوصفلكم نفسي انا بيضاء البشرة شعري ناعم ولونه بني محروق وبزأزي متوسطه الحجم وطيزي دائرية طريه وكسي رفيع ووردي وانا زوجي مش مريحني جنسيا ومش بيديني حقي فيه مما خلاني اتجه للسحاق لان مكنش عندي غير اختي الصغيره الي ممكن تعمل معايا كده ولكم الموضوع.

في يوم من الايام كان جوزي مسافر القاهرة وبيقعد بالاسبوع لان شغله طوال الاسبوع ومش بيروح غير الجمعه واحيانا مش بيجي ولما سافر في يوم كالعاده انا كنت بكون قاعدة لوحدي وبشتهي ممارسة الجنس ومش بلاقي حد فبعمل العادة السريه (السبعة ونص) وكنت عايشة على كده يا اما كنت بدخل خياره طويلة في كسي او بحط صباع ايدي الكبير في كسي وطيزي واحيانا بحط ايدي كلها في كسي من شده الشهوة وعنفها وكتير من الطرق المختلفة وفي يوم كان باما وماما مسافرين يعملوا عمره وطلبوا مني ان اختي مروة تفضل عندي لان هيه صغيره ومينفعش تكون لوحدها وهي في السن ده وطبعا علشأن بكون قاعدة لوحدي فوافقت بده وفعلا سافروا وجت قعدت عندي وكنا نقضي اجمل اوقات مع بعض سواء اننا نسهر مع بعض او نتفرج على التلفزيون كل يوم وكنت دايما بسالها عن علاقتها بالشباب وبتصاحب او لاء وكانت بتتكسف مني وبتحاول تغير الموضوع لحد لما اطمنت من نحيتي فقالتلي انها مصاحبة ولد وبتكلمه فون وطلبت مني اني اوافق واسيبها تكلمه فوافقت لان انا عارفة احساسها الصعب ده لحد لما قمنا علشأن ننام فدخلت وقلتلها انا هدخل انام مش عاوزه حاجه فقالتلي خلاص انا شويه وجأيه وراكي قلتلها اوك وطبعا كان نفسي تيجي وتنام بسرعه علشأن ابص عليها وهي نايمة واسرح بجمالها وبجمال صدرها علشأن هيه كانت طيزها كبيرة وبزأزها مدورة ومتوسطه ووشها زي القمر وقعد واستنتها وجت فعلا ودخلت الاوضة وقعدت تقلع علشأن تغير الجينز وخدت من عندي قميص نوم ولما قلعت لمحت في طرف عيني بزأزها المدورة وحلمتها الورديه البارزه وللاسف مشفتش كسها غير من فوق الاندر وير بتاعها وكان عامل خط وبارز و كل ده وانا عاملة نفسي نايمة ومستمتعه بجسمها الابيض ولما خلصت بصتلي رحت مغمضه بسرعه علشأن متعرفش اني شفتها ولما اطمنت انه انا نايمة راحت خرجت من الاوضه وقعدت في الاوضه التانية انا استغربت وقلت جأيز علشأن الجو حر وهتيجي تاني بعد شويه وانا بفكر سمعت صوت واحده بتتأوة ولما ركزت في الصوت لقيته صوت اختي مروة فقمت بسرعه وخرجت من اوضتي

وقعدت اتفرج عليها من خرم الباب بتاع قوضتها الي كانت فيها لقيتها قالعه قميص النوم وعريانه وبتتكلم في التلفون وماسكاه بادها الشمال وبادها التانية كانت بتفرك شويه كسها وشويه بزها انا لما شفت المنظر اظهلت وكسي بقى ينزل ميته في الاندر وير وكانت هي طبعا بتكلم حبيبها الي قالتلي عليه روحت داخله عليها فتخضت جأمد وقفلت الموبايل وقالتلي متفهمينبش غلط انا كنت بكلم صحبتي وهي قالتلي كلام سكس وانا هجت وعملت كدا وانا قلتلها انه هقول لابوها وامها لما يجوا من العمره وقعدت تتحايل عليا مش اقول لحد وانا قلتلها انه انا موافقه بس بشرط انه انيكها كل يوم لحد لما بابا وماما يجوا فوافقت رحت مسحت دموعها وقلتلها متخافيش انا هريحك عالاخر رحت قالعه قميص النوم ونيمتها على ضهرها وفتحتلها رجليها وشفت كسها الي كان بينقط ميه وبيلمع وكان شعره خفيف رحت نازله عليه وقعد الحس في جأمد وبايديا الاتنين مسكت بزأزها وبدات تتاوة من شده الشهوة لحد لما ارتعشت وجأبت عسلها في بقى ولحسته لحد اخر قطره فيه وكان طعمه يجنن فقلتها دعورك انتي دلوقتي بس طلبت منها انها تجيب خياره طويلة من المطبخ الاول علشأن تدخلها جوا كسي وبالفعل جأبتها وبدات تحكها في شفرات كسي وانا سحت على الاخر ومحستش بالدنيا خير وهيه بدخلها واتخرجها جأمد في فتحتي وبتلحس في البظر جأمد وانا كنت ماسكه بزأزي وبدعكهم جأمد من الاثاره وبعد كده قلبتني على بطني وحطت المخدة تحتي علشأن تكون طيزي عاليه وانا استغربت منها انه ازأي عرفت الحاجأت دي فقالتلي انها كانت بتتفرج على افلام سكس وشافت في مرة انه راجل بينيك بنت في طيزها وحط المخده تحتها وفتح فلقتين طيزها علشأن تبان فتحتها قلتلها نيكيني يا متناكه وهيه بتنيكني قالتلي كمان انه هيه مارست مع حبيبها الجنس وكان بينيكها في طيزها كل يوم بعد المدرسة وانا زعلت من الي قالته بس من شهوتي نسيت كل ده وقلبتني على ضهري تاني ورجعت حطت الخياره في كسها وقعدت تدخلها جأمد لحد لما نزل عسلي في بقها وكانت كمية كبيرة لاني مش بمارس الجنس من فترة طويله وبعدها باستني من شفايني ورحنا واستحمينا سوى

ومارسنا الجنس والسحاق في الحمام للمرة الثانية ولا اعلم ان كانت الخيانه الزوجية ممتعه ام لا لكني قد استمتعت مع صديقتي السحاقية

نكت زوجة صديقي

هذه القصة حقيقية وهي قصة زوجة صديقي التي خانت زوجها معي وهي تغريني بجسمها الرائع السكسي المثير

قصة نيك حقيقية ساحكيها لكم حين نكت زوجة صديقي و مارسنا سكس خيانة زوجية ساخن جدا و تبادلنا الجنس في بيت صديقي حين غاب و انا بقيت انيك زوجته بزبي في كسها طوال الليل و لم اشبع من النيك حتى الصباح . كانت زوجة صديقي امراة حسناء بجسم طويل و ممتلئ بالفتنة و الجمال من كل جهة فوجهها كان جميلا جدا و بتقاسيم رائعة اما طيزها فكان شديد البروز و كبير و يرتعد حين تكون تخطو خطواتها و تخبط رجلها على الارض اما بزازها فكانت كبيرة و جميلة ايضا و قد كنت اراقبها و انا اتمحن و ارغب بنيكها منذ مدة بينما كانت كلما رايتني بدات تهز طيزها و تحركه بكل اغراءو من حين لاخر تنظر الى جهة زبي و كانها تناديني كي اشبع طيزها بالزب . و ذات يوم التقيتها في احد المحلات و حدثتها و عزمتها على قهوة ثم اخبرتها بالحقيقة و اني اتمحن عليها كثيرا و اخبرتها انها اجمل جسم نسائي شاهدته في حياتي و تاسفت كثيرا لها كونها متزوجة من صديقي حيث اكدت لها اني احسده عليها و قد فاجاتني حين اخبرتني انها ترحب بي في بيتها حين يغب زوجها و اعطتني رقم موبايلها و اعطيتها رقم موبايلي و بعد حوالي عشرة ايام هتفت لها و اخبرتها ان زوجها سيسافر الى انجلترا في مهمة تجارية و عرضت عليها ان نلتقي كي نحقق رغبة نيك بيننا و كادت تطير من الفرح حين سمعت الخبر و حين جاء اليوم المتفق عليه *اتجهت الى بيتها في حدود التاسعة ليلا و دخلت البيت خلسة عن الجيران و حين فتحت الباب لم اصدق عيناي من جمال جسمها و روبها الذي كانت ترتديه امامي . كان الروب ابيض بالدونتيل و شفاف و تحته سترينغ اسود ابو خيط و من الفوق لم تكن ترتدي ستيان لذلك كانت بزازها ظاهرة و حلماتها مكشوفة و امسكتها مباشرة و طلبت منها ان تاخذني الى غرفة النوم و الطريق اخرجت زبي الذي كان انتصب و هو مستعد الى اقوى نيك مع زوجة صديقي و كدت امزق لها الروب من شدة الشهوة التي كنت عليها حين رفعته و نزعت السترينغ بسرعة و قبلتها بحرارة كبيرة ثم ادخلت زبي في الكس الذي كان مبتلا و مستعدا الى الزب و الجنس بكل قوة

و شعرت ن زبي يخترق الزبدة الساخنة حيث كان يدخل بسرعة كبيرة و كلما دخل اكثر ازدادت حرارة الكس و حلاوة الجنس و نيك مع زوجة صديقي الى ان احسست ان زبي دخل كاملا و كانت المتعة كبيرة جدا و مثيرة بحيث لم اتمالك نفسي و شعرت بنشوة القذف من اول ما دخل زبي في كسها و لم اقاوم لذة كسها فاعدت اخراج زبي و قذفت بسرعة و حلاوة كبيرة على بطنها و سرتها ثم مسحت المني على فخذها و ناولتها منشفة كي تمسح المني من جسمها و احسست ببرود جنسي بعد ذلك و راحة رغم اني لم اشبع من السكس مع زوجة صديقيو بقيت انظر الى جسمها و حلاوتها التي كانت تقابلني عارية و زبي منكمش و مرتخي و تمنيت لو ان لي قوة اضافية كي لا توقف عن نيك و الجنس مع زوجة صديقي . و لكن لم تمر سوى ربع ساعة حتى احسست بزبي ينتصب من جديد حتى دون ان المسه و قد اسرعت برضعه و لحس خصيتيه كي تساعده على انتصاب اقوى و احلى و هنا احسست بالمتعة التي كانت في الاول قد عادت من جديد و بدات اقبلها من فمها و الحس شفتيها و لسانها في نيك رائع جدا . و التحمت معها مرة اخرى و انا اقبلها و اذوبها في حضني *و اتمتع بجسمها الدافئ و قبلاتها الساخنة و لم تفارقي يداي ظهرها الذي كانت تمر عليه اصابعي و كانني المس الزبدة ثم بدات اقرب زبي ناحية كسها و هذا بطريقة لا ارادية و كان كسها كان مغناطيسا و زبي معدني حتى احسست بحرارة كبيرة حول راس زبي فعرفت اني وصلت الى الفتحة و بدفعة خفيفة دخل زبي في كس زوجة صديقي في نيك ممتع و رائع جدا و كنت احاول بكل ما استطعت من جهد ان اتحكم في شهوتي كي لا اقذف بسرعة و خاصة في النيكة الثانية فنا ارغب بالنيك و التمتع بالجنس باقصى ما يمكن . و كانت زوجة صديقي تفتحى رجليها و ترتخي كلما كان زبي يمر داخل كسها و هي تصدر اهات ساخنة و انفاسها ترتفع في كل مرة *و هي تضع يديها على طيزي و تساعدني في ادخال زبي حيث كلما اخرجت زبي تعيد هي دفعي من الطيز كي ادخله مرة اخرى في نيك ممتع جدا و مثير

و كانت الشهوة ترتفع بطريقة متسارعة جدا و خصوصا حين اقبلها من فمها او رقبتها و انا اسمع غنجاتها الساخنة او حين المس بزازها الدافئة و او حين تحتك بزازها مع صدري و انا اسمع نبضات قلبها ترتفع من حلاوة و حرارة النيك مع زوجة صديقي . و قد شعرت يومها بلذة لا مثيل لها و بقيت انيك و انا اصدر اهات مثلها ساخنة جدا و حين اشتدت شهوتي عليها و عرفت ان زبي سنفجر بالمني صرت اسرع باخراج و ادخال زبي في الكس *و حتى زوجة صديقي ارتفعت شهوتها اكثر بهذه الطريقة في نيك رائع و كنت اتمنى ان اوصلها الى رعشتها الجنسية و لكن حلاوة الجنس و السكس كانت اقوى مني و لم اتمالك نفسي على جسمها الرائع و الساحر و هنا اخرجت زبي مرة اخرى و وضعته بين بزازها الجميلة و هي تضمهما بيديها و تلصقهما ثم وضعت زبي امام حلمتها و ما ان بدات استمني عليها و خاصة مع تبلل زبي بماء الكس حتى تفجر زبي بالمني بكل قوة . كان زبي يقذف و انا انظر كيف يخرج المني منه بقطرات طويلة و كثيفة و تصطدم بالبزاز ثم تنزلق على الحلمة و *و تقطر على بطنها و فخذها و لم اتوقف حتى اخر قطرة مني في زبي بعد نيك رائع مع زوجة صديقي التي خانته معي و حين اكملت القذف احسست براحة و حلاوة جنسية كبيرة و نظرت الى زبي فرايت قطرة مني عالقة بفتحة زبي و هي تكاد تقطر منه فطلبت منها ان تلحسها و تبتلعها . و حين امسكت زوجة صديقي زبي كي تلحس اخر قطرة مني فيه كان زبي قد ارتخى و لم احس باي لذة جنسية رغم انها رضعته مرة اخرى و لكن لم تكن تلك الليلة اخر نيكة معها بل صرت اختلي بها و انيكها كلما سنحت لي الفرصة في غياب زوجها حيث اشبعها بالزب في سكس قوي و نيك مثير جدا

واصبحت انيك زوجة صديقي باستمرار

خنت زوجي غصباً عني

ناكني زوج صديقتي ولم استطع ان اقاوم وخنت زوجي معه لعدة مرات واصبحت مدمنة خيانه زوجيه ونياكه

خنت زوجي غصبا عني عمري الان 38 سنة متزوجة منذ 19 سنة من رجل كامل في كل شيء وخاصة الجنس والنيك فهو دائما يريد مني ان اكون مستعدة للنيك من حيث نعومة كسي ولبس القمصان المثيرة وخاصة الشفافة التي تكون قصيرة جدا حتي يظهر منها نصف طيزي والكلوت الفتلة ,,, اما اوصافي فانا امراة لعوب جسمي طري فهو يهتز تحت ملابسي عند المشي امتلك طياز تشد اي رجل اما بزازي فهما متوسطان الحجم واحب ارتداء الستيان الناعم الطري الذي يجعلهما يهتزان دائما تحت ملابسي ,,, اما وراكي من عند كسي الي الكعبين مصبوبين صب واتخن راجل ميقدرش يقاومهم ,,, لي صديقة حميمة اسمها مني ومتزوجة من رجل لا يختلف في اوصافه عن زوجي كثيرا فهو رجل ممشوق القامة انيق طيب مجامل ,,, كانت مني محجوزة في المستشفي لاجراء عملية جراحية وطلب مني زوجها ان اقوم باعداد الطعام لها وغسل بعض ملابسها واعطاني مفتاح الشقة علي ان اذهب في اليوم التالي الي منزلهما لاقوم باعداد الطعام لصديقتي وغسل ملابسها ,,,, وفي اليوبدون مقدمات وم التالي وبمجرد ان صحوت من النوم اعددت الافطار لزوجي واستئذنته وذهبت الي منزل صديقتي لاعداد المطلوب ,,,, كانت الشقة خالية وزوج صديقتي في العمل وقد جهزت الطعام وغسلت الملابس واذا بجرس الباب يدق فتحت الباب وكانت ارتدي قميص قصير ابيص وكلوت اسود فتلة وستيان خفيف اسود واذا بزوج صديقتي علي الباب ,,,,

دخل مسرعا واغلق الباب خلفه لف ذراعيه حول عنقي وقال ايه الجسم الجميل ده ,,,, انا من زمان وانا عيني علي طيزك ونفسي انيكك فعندما سمعت هذا الكلام هجت ولكني تنبهت لنفسي وقلت له انني لا استطيع ان اخون صديقتي فطلب مني ان اجلس امامه فقط بس بشرط ان اكون بنفس الملابس التي ارتديها حتي يستمتع بالنظر الي جسمي فقط فوافقت علي وجلست امامه واخذنا نتجاذب الحديث وكان في سياق الكلام بلمح بعبارات تهزني وتهيجني ولكني كنت اتماسك رغم انني ممكن اهيج من اي شيء لاني احب النيك جدا ,,,,,, وبعد تقريبا نصف ساعة من الحديث جاء وجلس بجواري وقال انه يريد ان يبوسني وفقط لان شفايقي كبيرة ومعني ذلك ان كسي ايضا كبير فوافقت ان يبوسني بس دون ان يمد يده فوافق ان يبوسني بالادب ….. وما ان وضع شفتيه علي شفتي واخذ يمصهما حتي ذهبت الي دنيا اخري غير هذه الدنيا فقد كان محترفا وشعرت بيده تتحسس فخذي ويده الاخري تنزل حمالة قميصي وتخرج بزي من الستيان ليمص الحلمة بمنتهي الحرفية لاجد نقس ذائبة ومستلقية علي الكنبة شبه عارية واخذ يمد يده الي الكلوت الذي كان قد تبلل بماء شهوتي فقام واقفا ليخلع كل ملابسه ووجدته امامي عاريا فنظرت الي زبه الذي كان منتصبا كقطعة الحديد وياله من زب ابيض وراسه حمراء منفوشة فاخذته في فمي امص وامص فانزلني علي الارض ونام ناحية كسي وزبه في فمي واخذ يمص زنبوري وانا اضع كامل زبه في فمي وكنت للمرة الاولي التي يمص فيها رجل كسي فاحسست بنشوة كبيرة واخذت ارتعش عدة مرات

ثم نام علي ظهره واجلسني علي زبه وانا اقوم واجلس علي زبه وكانت راس زبه تدق في راسي وهو قابض علي بزازي ويمص حلماتي ثم بعد ذلك قلبني فاصبحت تحته ورفع رجلي علي كتفه واخذ ينيك وانا اصرخ لان هذا الوضع كان مؤلم جدا فطلبت منه ان ينزل رجلي ففعل ولكن فشخني علي الاخر ووضع تحت طيزي مخده فاصبح كسي بارز تماما امامه ثم ادخل زبه وهو يقول حلو كده وانا اقوله عسل وهو يقولي ده كسك اللي عسل اشعر ان زبه يملا فراغ كسي كاملا واخذ ينيك بسرعة حتي شعرت انه سيقذف فقلت له انا عايزاهم في القرار وشعرت بتدفق منيه في اعماق كسي ثم استلقي علي ظهره وقال انتي اعظم امراة في الدنيا ,,,, وبعد دقائق جذبني من يدي وقال تعالي نستحم لاغسل لكي كسك وتغسلي لي زبي وذهبنا الي الحمام وملا البانيو بالماء ووضع فيه بعض العطور وقال لي اجلسي لادلك لكي جسمك واخذ يضع يديه خلف رقبتي ويقبلني من عنقي وخلف اذني فاخذت اهيج جدا وكنت اتمني ان ينيكني مرة ثانية وهذا ما حدث فقد مددت يدي لامسك زبه وكان مرتخيا قليلا فاخذت ادلكه واضعه في فمي حتي اشتد انتصابه فاخرجني من البانيو ووضعني علي ارض الحمام واخذ يضع راس زبه علي كسي ويفرشني فازداد هياجي وقلت له نيكني بقي انا سخنت فاجلسني علي ركبتي وطيزي في اتجاه زبه ادخل زبه في كسي ووضع اصبعه في طيزي وكانت اول مرة يلعب اصبع في طيزي فهجت اكثر وكثر وارتعشت وجائت شهوتي ثم وضع شامبو علي اصابعه ووضع اصبعين في طيزي وهو ينيكني فشعرت بجسمي كله يهيج

ثم اخرج زبه من كسي وبدا يضع راس زبه علي خرم طيزي فخفت ان يجرحني فقلت له بلاش طيزي فقال لي لو حستي بوجع قولي وانا اطلعه وبدا يدخل راس زبه في طيزي بالراحة جدا حتي دخلت ثم اخرجها ووضع الشامبو مرة اخري وادخل راس زبه وانا اتمني ان يدخله كله كنت اول مرة اجرب نيك الطيز لكنه جميل ,,,, اخذ يدخل زبه الراحة حتي دخل كله وانا مستمتعة ثم اخذ ينيكني في طيزي بقوة وسالني عايزاهم فين قلت له جوا طيزي وشعرت ببركان ينفجر داخل طيزي ما اجملها نيكة فقد انزلت مائي معه تماما احنا الاثنين اتينا شهوتنا مع بعض بالضبط ومن يومها عرفت النيك في الطيز وحلاوته ,,,,, بعد ذلك استحممنا واخذنا الطعام وذهبنا الي المستشفي لصديقتي وقد امضيت عشرة ايام كل يوم اذهب الي منزل مني اتناك وهي في المستشفي اما الان بظروفها التقي مع زوج صديقتي عندما يسافر زوجي او تسافر زوجته ولكن لقائتنا تكون في منتهي الحرارة و هكذا خنت زوجي و صرت معتادة على زب زوج صديقتي .

زب زوج صديقتي الذي لا يقاوم وانا مستمتعه وانا انتاك منه