قصة الزوجة الممحونة التي تعشق الزب

مرحبا بكم اسمي زينب متزوجة منذ سبعة عشرة سنة و اخون زوجي مع البناء و عمري الان 37 سنة و الحقيقة ان زوجي غير مقصر معي في امور النيك لكني امراة شهوانية و احب الزب و قد لاحظت ان البناء رجل مكتمل الرجولة و يملك طاقة جنسية هائلة لذلك سملته نفسي لينيكني و يشعرني بالمتعة و اللذة الجنسية الكاملة . اعلمكم قبل بداية القصة اني امراة في منتهى الاناقة و الجمالة و اشبه كثيرا جويل خبيرة التزيين حيث اعتني بشكلي و بجمال بشرتي بطريقة مبالغ فيها و احب ارتداء فساتين ملتصقة بطيزي و احب لبس السترينغ اما من جهة الصدري فصدري مشدودو منتصب جدا و بزازي جميلة . اذ و رغم ان زوجي نياك و زبه كبير و ينيكني تقريبا يوميا في الليل و احيانا مرتين او اكثر الا ان كسي لا يشبع من الزب و مؤخرا احضر زوجي بناء خصيصا لاعادة الرخام من على السلالم و كان رجلا شابا قويا جدا و له جسم يجذبني بقوة كي اخون زوجي معه حيث بمجرد ان رايته احسست بضعف كبير امام رجولته وفحولته و تمنيت زبه في كسي عل و عسى يشبعني هذا الرجل من حيث لم يستطع زب زوجي . المهم في اليوم الاول ادخل زوجي الرجل البناء و شرح له كيفية التركيب و اخبرني الا استخدم السلالم في ذلك اليوم حتى تجف الاسمنت و طلب مني ان ابقى في الاسفل او اصعد الى الفوق و انتظر الى اليوم الموالي

بمجرد ان خرج زوجي من البيت رايت الرجل البناء تحت السلالم يبحث في حقيبته و لم يكن يراني و كان يبحث عن ثيابه كي يلبس ثياب العمل و كنت اراقبه و اتمنى رؤية زبه لكنه حين خلع ثيابه كان يلبس شورت و لم ارى زبه . و بمجرد ان بدا يعمل قررت ان امر من امامه و اصعد و كنت ارتدي روب لونه اصفر فاتح و مائل الى الشفاف و لم اكن البس ستيان و جعلت حلمات بزازي بارزة جدا ثم مررت من امامه و انا ابتسم و كان يبدو للوهلة الاولى شابا خجولا حين لم يبادلني نظرات الشهوة و الرغبة الجنسية لكن بمجرد ان مررت من امامه وانا احرك طيزي و اهزه التفتت اليه فرايته ينظر الى طيزي بكل محنة . المهم صعدت و تركته يعمل و عدت اليه بعد حوالي ساعة و قد غيرت الروب و لبست اخر يكشف تقريبا كل صدري ما عدا الحلمات و اقتربت منه و ناولته فنجان قهوة و انا اكاد اكله بنظراتي الساخنة ثم حولت نظري الى زبه و عند ذلك بدا يبادلني نظرات الرغبة و النيك و تركته يعمل في اليوم الاول و لم اقدر ان اخون زوجي معاه لكني كنت قد حضرته و جهزته

في الليل لم استطع ان امسك نفسي من التفكير في نفسي وهو فوقي ينيكني بزبه الكبير

في اليوم الموالي دخل رفقة زوجي و كالعادة تركه ثم اتجه الى عمله في الصباح و كنت قررت الخروج امامه بروب شفاف تماما كان زوجي يعشقه و لم البس اي شيئ تحته ما عدا السترينغ و كنت حلقت كسي قبل دخوله الى البيت بساعة واحدة فقط حتى جعلت كسي مثل حبة فراولة . خرجت على البناء الذي كنت مستعدة ان اخون زوجي معه ثم ناولته صينية فيها كاس عصير و فنجان قهوة ثم وضعتهما امامه و هل لم يكن قد انتبه لاقترابي منه ثم القيت عليه التحية بطريقة مثيرة و مغرية جدا و حين التفت الي احسست انه قد تلخبط و لم يجد ما يقوله حين رءاني شبه عارية امامه . و قبل ان يرد لاحظت انه ينظر الى جسمي بشهوة و بلهفة قوية جدا حيث رمى ادوات البناء و قام امامي و لم يكن قد بدا العمل و جسمه لم يعرق بعد و ظل ينظر و يحدق في كل جسمي ثم اقتربت منه و مررت يدي على زبه الذي كان قد انتصب و قلت له هل يقدر هذا الزب ان يؤدب كسي المشاغب ثم فتحت له السحاب و ادخل يدي داخل البنطلون و تحسست زبه الدافئ الساخن الذي ازداد انتصابا اكبر حين لمسته له ثم اشرت له باصبعي ان يتبعني الى الغرفة

حين دخلنا الغرفة التي سوف اخون زوجي فيها مع البناء رفعت الروب و قابلته و انا عارية تماما ثم استلقيت على السرير و انا ارى الرجل يتعرى امامي و كان جسمه مشعرا جدا و احسست بالرجولة التامة فيه عكس زوجي الذي يملك جسما ناعما جدا اما زب البناء فكان اكبر من زب زوجي و مشعر جدا و يديه كانتا غليظتان و كبيرتان حيث كان يتحسسني و انا احس اني انثى تتناك من رجل مكتمل الرجولة . لم اصبر عليه و رحت ارضع زبه الكبير الذي كان احلى من زب زوجي بكثير و انا اشم رائحة الزب الحقيقية و رائحة الخصيتين على طبيعتهما بلا اي عطور او مزينات و في الوقت الذي حاولت تهييجه اكثر بحركتي الساخنة و هي ان امسك الزب و امرر لساني على راسه بشكل حلقات دائرية صرخ البناء و تفجر زبه على وجهي بالمني و راح يقذف كمية ساخنة و حارة جدا على وجهي من حليب زبه الذي كان كان كثيفا جدا . ثم قمت بسرعة الى الحمام الذي كان ملاصقا لغرفتي و زينت وجهي و عطرت نفسي مرة اخرى و اعدت الماكياج و العطور الراقية و دخلت الغرفة فلم اجد البناء و كان قد عاد الى العمل

هذه المرة امسكته من رقبته و انا اريد ان اخون زوجي معه و اذوق زبه و الححت عليه ان ينيكني و اخذته الى الغرفة و كنت اظن اني ساجد زبه مرتخي حين اعريه حيث تكفلت بتعريته و خلع ثيابه لكني وجدت زبه الكبير جدا منتصب و مستعد الى الجرب مع كسي . و كنت ارضع و امص بنهم شديد و انا اتمحن على الزب و انا سعيدة لاني اخون زوجي و اتناك مع زب غير زبه بينما كان البناء يشهق من الشهوة و يتاوه ثم امسكت زبه بيدي الناعمة و جلست فوقه حتى صار بين شفرتي كسي و جلست بقوة حتى غاب زب البناء داخل كسي و كنت اهتز فوقه على السرير و اصرخ من الشهوة و هو ينيكني و يحتضنني و يداعب طيزي الى درجة جعلني اضحك و كانه يدغدغني و بقيت فوقه حتى صفعني على طيزي و طلب مني ان اقوم لانه يريد ان يقذف . و بسرعة عدت الى المص و اللحس لاني كنت اريد ان امص الزب و المني الذي سيفرزه و كان طعم المني لذيذا جدا و كانه عصير الاناناس و بقي البناء عندنا لمدة عشرين يوم كنت اخون زوجي معه يوميا و نستحم مع بعض حيث ناكني و جعلني ابلغ الرعشة الجنسية معه اكثر مما بلغتها مع زوجي

وبعد انتهاء عمله من العماره تواصلت معه على التلفون وكنت اذهب على شقته احيانا وهو يأتي على شقتي احيانا

خانت زوجها مع شاب عن طريق الفيس بوك

احلى قصة جنس و نيك مع امراة متزوجة و ممحونة زوجها سافر و تركها مشتهية الزب و النيك و قد كانت تدلع زبي باحلى النياكة لما نلتقي حيث انيكها بكل قوة . انا ايمن من محافظة قنا عمري 27 سنة اعمل مدرس
تبدء قصتي عندما تعرفت علي صفحتي علي الفيس بوك بانسانة عرفتني انها مدام لبني 25 سنة متزوجة وزوجها يعمل في الكويت
تعرفنا وبقينا اصحاب انا والست لبني جدا بقيت تحكيلي عن مشاكلها مع زوجها وانة بيغير عليها جدا واول ما بيكون في اجازة بتحصل بينهم مشاكل وبتوصل للاهانة والضرب
وكنا كل يوم بنتكلم عبر السكاي بي او التليفون
وحصل انها طلبت مني في احد اليالي ان افتح لها الكاميرة
فلت لها حاضر بس لية مهو انتي بتشوفي صوري ف الفيس
هي كان ردها انها بتفكر فية وانها بتفكر في حنيتي واني انسان كويس معاها وبسمعها وانها حبتني انا تفكيري فصل لثواني ازاي واحدة متجوزة ومعاها بنت وحبتني
فقلت لها طيب ثواني اغير هدومي وفتحلك الكاميرة
هي لية هو انت لابس اية حبيبي
انا لابس شورت بس ومش لابس حاجة فوق لاني بحب انام كدة
هي لا ارجوك انا عيزاك كدة ولا انت مكسوف مني
انا لا بس مش منظر يعني تشفيني كدة مدام لبني
هي لا انا عيزاك كدة وعليشان اشجعك انا هفتحلك الكاميرة بتعتي استقبل
فتحت وشفت لبني لابسة قميص نوم اسود علي جسم ابيض وصدر نصة باين يهبل شعر طويل جسم روعة القميص ضاغط علي جسمها صدر نار طيز روعة تهيج الحجر
انا جسمي هاج عليها قلتلي مالك حبيبي شكلك مش علي بعضك لية
قلتلها بصراحة جسمك لخبط جسمي جدا مش ادر امسك نفسي
هي قلتلي ممكن اطلب طلب
انا اطلبي لبنتي انا تحت امرك
هي ممكن اشوف زبرك وهو واقف وانا هوريك صدري حبيبي وشوف لبنك وهو بينزل ادامي حبيبي
قلتلها ممكن اشوف كسك طيب وانزل لبني علي كسك وانتي بتلعبي فية
هي بس حبيبي كسي فية شعر لية مدة مشلتوش هتقول علية اية بس لان جوزي مش موجود مش بشيلة بس من بكرة هشلهولك
انا لا انا اموت فيكي وفي كسك بشعر من غير شعر كلة ادوب فية حبيبي يلا اقلعي هدومك كلها وانا ونمارس علي سكاي بي
وقلعت وفضلنا نمارس الجنس عبر السكاي بي او الفون لمدة 6 شهور وطول الفترة دي كانت بتطلب مني ان نتقابل انا وهية بس المكان هو الي كان العائق الوحيد وبعد المسافة بين قنا و الاقصر
وزي ما قلتلكم ان انا مدرس في يوم المدرسة طلعت رحلة للاقصر وانا قررت ان اذهب معاهم وقلت الي حيبتي لبني اني في رحلة وانا هروح معاهم وهناك استاذن من الزملاء بحجة ان لية اقارب في الاقصر هروح لهم ومش هرجع مع الرحلة

وحصل وذهبت وهي كانت حماتها في زيارة لبنتها ومش هتيجي الا بعد ابوع وزوجة اخو جوزها عند اهلها وهتفضل يمين هناك وهي قلتلي انا البيت عندي فاضي لمدة ثلاث ايام وانا هودي البنت عند خالتها وفعلا ودة بنتها الي بيت خلتها بحجة ان البنت عايزة تلعب مع الاولاد وكدة وتقابلنا انا ولبني امام محطة الاقصر
وركبنا تكسي ونزلنا اول الشارع وقلتلي انا هروح ادامك وشورتلي علي البيت وقلتلي انا هدخل واول مكلمك وقلك تعالة زق الباب ودخل علي طول لاحسن حد من الجران ياخد بالة وحصل وقلتلي الجو امان تعالي

دخلت البت وركبت علي الدور الثاني حيث شقتها في الدور التاني واختها في الحضن وبستها في شفيفها وفضلت ابوس في شفيفها لحد ما دخلنا اوضة النوم وكانت لابسة عباية سودة وحجاب اسود ووشها زي القمر وسط الحجاب والعباية السودة وفضلنا لاكثر من عشر دقايق حضنين بعض ونمص في شفايف بعض وانا في قمة السعاده وهي ممحونه وهايجه وتحلم في زبي حلم
ورحت فكلها زراير العباية وقلعتهالها وكانت لابسة تحتة قميص نوم لونة لون جلد النمر مفتوح علي الصدر وقصير جدا وضيق علي جسمها ولابسة سنتيالة سودة وكيلوت اسود وفي دقيقة بقيت عريانة وهي قلعتني هدومي وفكت الحزام وطلعت زبي وباستة من راسة وفضلت تمص فية وتلحس بيض زبي وتمص في زبي ونلحس فية
وانا بعد كدة حضنتها وفضلت ابوش ومص شفيفها ورقبتها وخلف ودنها وهي في دنية تانية ورحت نازل بوس في كتافها ونومتها علي السرير ونزلت بوس في صدرها الطري ومص في اجمل حلمة في الدنيا والحس ما بين صدرها وكل ممص في حلمت صدرها تزيد من الهيجان وتلعب بصوبعها في كسها ونزلت بوس في بطنها وسورتها وهي تترجاني ادخلة وانا ولا هنا ونزلت علي وراكها بوس ونزلت الي كسها لاشاهد فيضان من العسل تخرج من بين شفايف كسها وروايح نسيم كسها تفوح من هذا الكس ونزلت علية لالتهمه مص ولحس وفضلت الحس في كسها وهي تترجاني ادخلة ورحت حضنها ونايم قوق جسمها ومدخل زبي في كسها مرة واحدة الي اخرة وصرخت صرخة مكتومة وفضلت ادخل وخرج ومفيش الا اصوات الانفاس والاهات في غرفة النوم
وكل ما جي انزل اخرجة وفضل ابوس ومص في شفيفها ودخلة وهي ااااااااااااااااااااااااااه احححححححححححح نيك حبيبي دخلة جامد اوووووووووووي وانا ادك زبي الهايج الطويل حصون كسها وهي اففففففففففف اححححححححححححح اه هموت بيوج بس قطعني اطفي نار كسي المشتقالك حبيبي حتي حسيت اني علي وشك القذف
قلت هنزل حببتي برة هي حضنتني باديها ولفت رجليها حول وسطي نزل جوة حبيبي عملة حسابي جوة ونفجر بركان زبي في كس لبني وبعد القذف لاكثر من عشر دقايق حضنها وبوس في شفيفها وزبي وسط وراكها
وبعدين مسكتة وفضلت تمص فية وتلحس وتشرب ما تبقي من لبن علي زبي وتمص وتلحس فية بطريقة تحرك الحجر وبعد مدة من المص والحس في بيض زبي بدا زبي في الانتصاب ليبقي مثل الحديدة وحضنتها ونمت علي ظهري وركبت فوق زبي ونزلق زبي في كسها الغرقان من لبن زبي مع خليط من عسل كسها وفضلت تطلع وتنزل وتطلع وتنزل ثم غيرنا الوضع وهي طلبت مني انها بتحب الوضع دة انها توقف وتسند جسمها علي الحيط وتحمل علي رجل وانا ارفعلها رجل ودخلة وفضلت انيك فيها علي الوضع دة حتي انفجر زبي في كسها
وبعد كدة كان الوقت وصل الي ما بعد العصر حضنا بعض ونمنا لمدة ربع ساعة في احضان بعض وبوس في بعض وقلتلي ادخل خدلك حمام وانا هحضرلك الغداء
دخلت استحميت وخرجت كانت حضرت الاكل واكلنا انا وهية وقلتلها خلاص انا عايز امشي لاحسن حد يجي من اهل البيت
قالت حمتي عند بنتها مش هتجي الا يوم الخميس الي جاي بعد اسبوع وبنتي عند خلتها وهتفضل يومين مع الاولاد و مرات اخو جوزي عند اهلها وهتصل اشفها راجعة امتا وجزها مع اخو في الكويت
وتصلت وقلتلها انها هترجع علي يوم الاحد وحنا كان يوم خميس
وفضلت معاها ليلة وبت معاها وكانت ليلة نكتها في كسها ودخلتة في طيزها لان احنا وبنمارس علي السكاي بي كانت تدخل صوبعها واحيانا اقلام او خيار لحد موسعت طيزها
وبليل بعد ما نكتها في كها وصدرها
دخلنا ناخد حمام مع بعض واحنا في الحمام زبي وقف علي طيزها فرحت حضنها من الخلف ووخدها الي الرير ونومتها علي بطنها وفضلت ابوس في رقباها من الخلف وشعرها وكتافها وفضلت ابوس والحس في ظهرها حتي وصلت الي فلقتي طيزها طيز بيضة محمرة نظيفة طرية فضلت ابوس فيها وفتحت الطيز وفضلت ابوس في الخرم وادخل صوبعي في كسها وبعسل كسها ادخل صباعي في خرم طيزها وفضلت العب ووسع فية حتي ارتخت عضلات طيزها وحطيت كريم علي طيزها وزبي ودخلتة بصعوبة وكانت طيزها ضيقة وسخنة جدا وفضلت انيك في طيزها بلا رحمة وهي تتالم وتتاوة وانا ازيد حتي قذفت لبني داخل طيزها وحضنتها ونمنا في حضن بعض عرينين حتي السلعة 5 الصبح صحيت لاشاهد ملاك عاري في حضني وزبي طبعا صحيت لقيتة واقف فضلت ابوس فيها ومص في بزازها وحلمتها وهي فضلت تمص في زبي وانا الحس كسها ودخلتة في كسها وفضلت انيك فيها وكانة قطار داخل خارج في كسها وهي اه اح اف هموت ارحمني حبيبي اه اف اح واول ما حسيت هنزل قلتلها هاتي بقك افتحي وخرجتة من كسها ودخلتة بقها وافرخ شحنات لبن زبي في كسها ودخلت اخدت حمام
وقلتلها انا عايز امشي عليشان الشغل وبسنا بعض وحضنا بعض وفتحتلي الباب وشافت الطريق امان وخرجت
ونكتها مرة تاني بس دي كنت رحتلها بالعربية واخدتها علي الطريق الصحراوي في منطقة جبلية ونكتها في العربي وكنت كل فترة اعكل كدة اروح اخدها علي الطريق الصحراوي
حتي جاء يوم وزوجها ارسل الها ان تسافر لتقيم معة في الكويت والان هي ف الكويت وانا ما زلت اتذكر تلك الايام الرائعه في حضنها

لم استطع نسيانها الى اليوم واتمنى رؤيتها من جديد

نجوي تعبانه وهايجه حدا وزوجها مابيكيفها ولايمتعها

هذة القصه دي وانا عارف انها مليئه بالاثارة وهتخليكم تضربو سبعة ونص اخ علي الكس وسنينه . اه لو امراه امتلكت كس رهيب باحاسيسه . اه علي الكس لو كانت خصائصه جنسيه بحته . هناك سيدات احاسيس كسها رهيبه . هناك سيدات لو سلمت علي حد وضغط علي ايدها شويه تفرز من تحت . هناك اكساس لو مشيت بالحر واحتكت فخادها مع كسها بتفرز وتجيب وتهيج . هناك سيدات بالنظر بتفرز . بالسمع او بمشاهده موقف غرامي بفلم تحس ان كسها بيفتح ويقفل وتحس ان شفرات كسها بتشد وناشفه . اخ واخ من الاكساس دي تعبانه محتاجه, مكبوته ,ملتهبه, طمانه وتريد حد يرويها. الكس الظمان بيبحث دائما عن احد يرويه ولا يرتوي الا لما رجل يمسكه ويمتعه ويفرز بداخله المني وهذا هو اكسير الحياه للكس .المني ماء الكس السخن.
جارتنا الست نجوي . سمراء البشره . متزوجه من الاستاز سيد . الاستاز سيد رجل مكافح موظف حكومي يجري وراء لقمه العيش ويعمل ليل نهار . يرجع اخر الليل وينام علي ظهره ويشخر من التعب حيث يعمل اكثر من 14 ساعه باليوم . بنفس الوقت صحته وجسمه علي قده .يعني لا بيهشش ولابينش وعاوزله بالمره 10 حبات فيجرا علشان ينشط.
الست نجوي ست من النوبه بس جسمها جسم راقصه . فيه ملمس ونعومه الثعبان .
لو شفت الست نجوي لازم زوبرك يقف . لو شفتها لازم توريلك جزئ من اجزاء جسمها .
كنت اراها دائما الجلوس بالصيف وفاتحه الشبك وتلبس قميص نوم ناري وتتفن باختيار قمصان النوم . واخ واخ من اسلحه المراه.
كانت ست مولعه نار نار . كسها 24 ساعه مولع نار ومافي رجل مطافي بخرطوم ممكن يطفئ كسها الفظيع .
كانت دائما تمشي بالشارع وهي تحب ان تستمع الي كلمات الحب والغزل . كانت دائما تحب ان تلبس البلوزات العريانه . وكانت مشيتها علي واحده ونص .واطياظها بالجونيلات الضيقه علي واحده ونص فرده لفوق والثانيه لاسفل .
نجوي هانم كنت اراهاا دائما وهي تنادي علي بواب العماره الصعيدي بصوت رقيق اللي اول ما يسمع اسمه بصوتها بيتنفض من مكانه وبيجري اتوماتيكي علي باب شقتها . اخ **** يكون بعونك ياعوضين البواب .شاف اللي ماشفهوش حد . والمثل بيقول ماشاف لحمه شاف كس امه اتهبل .
كانت نجوي مولعه نار تتمني رجل حقيقي بحياتها . بدل زوجها اللي لا بيهش ولا بينش اسما زوج بالاسم رجل مش علي قد امكانياتها . بالشهر مره ومابتكملش كمان . الرجل مكافح ومطحون بالشغل . لتوفير احتياجات البيت واحتياجات اولاده . اللي لا اعرف لحد الان ازاي خلفهم .
كانت نجوي مشهوره بالحي عند البقال وعند الخضرواتي والجزار وخاصه عند حسن صاحب المكتبه والخرداوات . اللي دئما تقف تتكلم معاه داخل المحل بالساعات والراجل خلاص شرقان ونفسه يدخله بس منتظر رضا نجوه عنه .
كان دائما يدخلها المحل خلف مكان مخفي بالمكتبه ويجلس بجانبها حتي اذا جاء الزبائن لا احد يراها .
كانت نجوي تحب كلامه ولمساته . وكان حسن مايتوصاش ايده شغاله علي فخدها وكتفها وصدرها . وهي بتكون سايحه معه بس لا تجرؤ علي شئ. كانت دائما بتقاوم .
بس بداخلها الهيجان بداخلها الرغبه بداخلها الشهوه كان كسها بينطر حممه بالكيلوت . وتذهب للبيت حتي تغير ملابسها الداخليه وتاخد دش وتنتظر زوجها .
بيوم كانت نجوي عند حسن صاحب المكتبه واخد يلعب بيها بهيجان زاد وغوط بجسمها لدرجه انه مسك كسها لقاه خلاص شوربه حاول معها الرجل دعكها دعكه منيله خافت وجريت علي بيتها . وصل زوجها من الشغل اخد دش واكل العشاء وجلست جنبه بالسرير لعل وعسا يجبر بخاطرها وخاطر كسها . ولكن فجاه الرجل شخر وراح بالنوم . نجوي هاجت اكتر واكتر . وبقت من الشباك للتلفزيون . مش قادره هايجه كسها بيناديها .كسها بيفتح ويقفل والافرازات بتشر . حاولت تهداه كسها بايدها ولكن هيهات لم تعرف فكسها كس مجنون رهيب فظيع .
لم تستحمل وكانت الساعه الحاديه عشر . نزلت للشارع وذهبت للمكتبه وهناك لم تجد حسن ولكنها وجدت واحد تاني اتجننت اكتر وكانت ليله فظيعه . كانت تلبس بلوزه وجونيله بسيطه وشبشب . وماسكه بايدها مفتاح الشقه تلفه بعصبيه بايدها .
واخيرا ظهر امل وحضر حسن . وصرف الصبي . وجلست نجوي لحالها بالمكان المعتاد وكانت خلاص مستلمه لاي شئ. المهم تستريح وخلاص . زوبر وحبوانت منويه هو علاجها .ده الروشته بتاعتها. خلاص طلبت زوبر حقيقي غير اللي نايم فوق .
احس حسن بنجوي. كان الجو بالخارج هادئ . قفل نور المكتبه الخارجي وقفل باب المكتبه واخدها بغرفه المكتبه العليا وهي لم تقل شئ . مشيت معه كالحمل الوديع .
حسن احس برغبتها واشتياقها . مسكها ولفها وحضنها من الخلف نجوي راحت فيها وضغطت بطيزها للخلف علي زوبره . وحطت ايدها علي زوبره من فوق البنطلون وكان شادد . احست نجوي برغبه فظيعه احست نجوي انها اسيره زوبر حسن . حسن هاج وهاج . كان ظوبر اطول من حجمه الطبيعي نظرا للنشوه . نجوي جسمها ناعم جدا جدا .وكانت بتفرز خيوط بيضاء من كسها. حسن لما حس بكده هاج وهاج . من غير بوس ولا شئ. هي كانت مؤهله للنيك . كان كسها لا يصب . قالت يالا بئي ريحني ريحني انا تعبانه . حسن سمع كده هاج اكتر .رفع الجونيله ونزل الكيلوت المبلول . ودفعت طيظها للخلف . وكان كسها نازل لاسفل وكله خيوط وحمم راحت وراحت .مسك كسها من الخلف ووضع صباعه فيها ماتت من الحركه ونزلت . طلع زوبره وركبه بكسها من الخلف وهي بتدفع كسها وطيظها للخلف ولصقت نفسها بزوبر حسن كانها لم تتناك من قبل . كان الاتنان متل الكلب والكلبه عاشق ومعشوق . كان منظر رهيب رهيب . وهو لافف يده حول صدرها وماسك بزازها الكبيرتين بقوه وهو متل المكوك من الخلف رايح جاي . منظر ممتع وهي كانت كانثي الاسد البؤه فقط راسها مايله للامان تتاوه وتنتشي . وتقول له كمان كمان . اديني اكتر . اخبط جامد . استني استني ماتجبش دلوقتي . كان كسها مع كل خبطه ينزف وكانت بيضات حسن بتخبط بخرم طيظها من الخلف وهي بتقوله ياعيني علي بيضاتك اموت ببيضاتك . اخبط اكتر اكتر . وفجاه صرخت صرخه نزل منها كميه خيوط رهيبه . كانت الخيوط بتنزل مع كل خبطه او دفعه زوبر بالكس واه واه . كان حسن رجل بالتلاتينات عفي . وكان بيعرف بالنيك ومسكها خلص عليها .وضع فرشه علي الارض ونامت علي ظهرها . ورفع رجلها علي كتفه ووضع زوبره بكسها من الاسفل وهي تقول حاسب حاسب بيوجع . حسن دفعه للداخل وهي شهقت ووصل راس زوبر حسن لداخل جدار الرحم من الداخل وكانتكل خبطه راس بالداخل بتعمل عمايل رهيبه . كانت افرازاتها بتنزل متل سيل المطر .
واخيرا تحرك الاتنان بقوه واخدا بالسرعه رايح جاي بسرعه رهيبه ونزل العرق من الاتنان
ونام حسن علي نجوه وهي فشخه رجلها وكسها مليان المني وقالت له ارويني اكتر ارويني كمان انا عطشانه وامتلا كسها بالحيوانات المنويه وظل الاتنان بهدا الوضع اكترمن نصف ساعه وبصت نجوي بالساعة لاقيتها الواحده صباحا لبست الكيلوت وجريت علي بيتها منتعشه لقيت الاولاد نايمين وزوجها يشخر متل سيارات الامن المركزي .
اخدت مخده ونامت علي الكنبه بالخارج وراحت بالنوم من تعب ليله نيك .
هذا هو الكس الليماتناك بيكون محتاج اي شئ هدا هو الكس اللي لما بيتناك بيبحث عن زوبر يروي عطشه ويريحه.كس مجنون هايج محروم مشتاق تعبان عطشان .,واللي محرومه من زوبر جوزها او جوزها مش مكيفها تيجيني وانا اقوم بعمل اللزم

عفاف تسعد زوجها بنيك صاحبتها واحلي نيك. ثلاثي روعه

الزوج أسمه جلال عنده 41 سنه
الزوجه أسمها عفاف عندها 32 سنه
عفاف مطيعه لزوجها كان يسيىء معملتها وكان دائمآ يشرب الكوحول والمخدرات ويهتم بتناول أدوية الجنس
مرات كثيره كان يقوم بضرب غفاف وطردها من البيت حتي في منتصف الليل ....
بعد فترة طويله من الذل قررت عفاف بأن لا تغادر البيت لأى سسب خاصه بعد وفاة والديها لم يكون لها أحد تلجأله
فكرت وقررت أن ترضى زوجها في كل شيىء حتي لا تترك البيت ...
غيرت عفاف طريقت حياتها مع جلال مما دفع جلال لتغير طريقته معاها ..
بدأت تشاركه شرب السجائر ودخلت معه في المخدرات والكوحول
كان جلال مهتم بمشاهدة الأفلام السكس على الدش وعلي الكمبيوتر وكان علطول بيحب ممارسة الجنس مع عفاف علي طريقة الأفلام
كانت عفاف لا تستطيع تلبيت رغبات جلال وكان هذا سبب الخلافات بينهم ولكن هى قررت أن ترضيه وبدأت في ذلك
العلاقه الجنسيه بينهم صارت أحسن
بدأ جلال في أحتراف الجنس مع عفاف في ظل طاعتها له
كل شيىء يطلبه كانت تنفذه كانت في بدية الحياة الزوجيه لا تستطيع أن يمارس معها في طيزها وكان هذا الرفض يغضب جلال حتي أنه كان يشاهد الأفلام و يضرب عشر من غير أن ينيك عفاف .. لكن الحال تبدل تمامآ الطاعه من عفاف هي أساس العلاقه الآن ...
طلبات جلال زادت مع شهوته والأفلام كثيره
جلال.. مصي زوبري
عفاف . حاضر
جلال ..خدي في كسك
عفاف .. حاضر
جلال .أعملي الوضع الفرنساوي
عفاف .. من عيني يا روحي
جلال .. يخرج زوبرو من كسها ويخليها تمص
عفاف .. أمممممممممم طعمو حلو أوي يا حبيبي
النيك في الطيز والكس أصبح بأحتراف من الأثنين علي جميع جميع الأوضاع
طلبات جلال بدأت تزيد حتى أنهم في يوم يشاهدو فيلم علي الدش وكانت نيكه جماعيه أربع رجال مع أربع نساء
جلال هاج علي الفيلم وقال لعفاف تعالي ياشرموطه أنيكك
عفاف .. يا أبو زوبر كبير با نييك نكني
أثناء اليك عفاف في الوضع فرنساوى وجلال بينكها 2*1 يعني شويه في الكس وشويه في الطيز وهم يشاهدو النيك الجماعي
عفاف .. مالك اليوم فين لبنك
جلال .. أصل الفيلم حلو وأنا مش عايز أجيب
عفاف.. عاجبك النيك الجماعي لهذه الدرجه
جلال .. عاجبني أوي
عفاف .. عايز تعمل زيو (وكانت خطاء منها )
جلال .. نفسى أوي
عفاف .. يا راجل يا عرص عايز تجيب رجاله ونسوانهم ونتناك مع بعض الرجله يشوفوني عريانه ملط وأنا بتناك و أنت يا شرموط تشوف النسوان وهم بيتناكو .. نيك ياعرص ونزل
جلال .. نفسي بس ممكن بدون رجاله ( جلال بعد الحوار المثير نزل لبنو علي طزها ..وأنتهت السهرة
في اليوم التالي جلال يفكر في النيك فقرر أن يقنع عفاف بالموضوع دون أن يعلم كيف
جلال .. عملتي أيه يا شرموطه في الموضوع
عفاف ..موضوع أيه
جلال ..النيكه يا معرصه
عفاف ..أزاي
جلال .. زي الناس يا كس أمك
عفاف علشان تنهى الحوار .. لما أشوف
جلسو يتناولو العشاء وبعدها قال جلال اليوم هرش علي زوبري أسبراي علشان عايز أعمل معكي فيلم سكس طويل
بعدها دخل جلال الحمام ياخد دش وخرج وجد عفاف عريانه ملط علي السرير وبتتكلم في التيليفون لم يهتم نشف جسمه من الميه وأنتبه للمكلمه فعرف أنا بتكلم جارتها مني فخطر علي باله أن تكون هي خصوصآ أنها تتمتع بجسم يعجبه
أشار جلال لعفاف وقال تعالي عايزك
عفاف .. ثواني يا مني خليكي معايا كتمت الصوت وقلت عايز أيه
جلال ..عايز مني
عفاف .. أنتي مجنون
جلال .. بس أعرضي الأمر
عفاف ..أسكت يا خول هو أنا مش مكفياك
عادة عفاف للمكالمه وأنهتها..
جلال .. قولي لمني
عفاف .. يعني أنت بتتكلم بجد وعينك عليها ياعرص
جلال .. أسمعي الكلام ياكس أمك طلباتي تتنفذ
عفاف .. يعني أيه أقول لها تعالي علشان جوزي عايز ينيكك أنت أتجننت
جلال .. مش أنتو أصحاب وبتتكلمو في النبك
عفاف .. بنتكلم بس مش معقول الكلام ده أزاي
جلال .. أسمعي كلامي .مش مني جوزها ظابط في الجيش
عفاف .. أيوه
جلال .. يعني كتير تكون لوحدها هي و الأولاد
عفاف .. تمام
جلال .. خلاص أتصلي بيها دلوقتي وقوليلها أني عايز زعلان معكي بسبب رفضك النيك في الطيظ لأنو بيوجع وأنتي مش عارفه
عفاف .. أنا بحكي لها عن ما يدور بنا وهي تعرف أني بتناك في طيظى
جلال .. قولي لها أنك تعبانه من نيكت الأمس وكانت شديده عليكي وأنا عايز اليوم زي أمس
عفاف .. وبعدين
جلال .. لازم تكلميها عني وعن نيكى ليكي وحلوتو وتقولي لها عن زوبري أنو كبير و عريض يعني سخنيها والكلام هيجيب بعضو بس أفتحي ميكريفون التيليفون علشان أسمع وتفهميها أني مش موجود نزلت أشرب سجاره وقلتلك أم*** فرصه حتي أعود أجدك جاهزه لنيكة الطيظ
عفاف .. الو يامني معلش جلال أصلو متعب .. الراجل عايز يعمل تاني النهارده دى كانت السهره أمبارح صباحي
مني ..يعمل أيه
عفاف .. يعمل زي جوزك مابيعمل
مني .. بجد مش فاهمه
عفاف .. سيكو سيكو يا بت
مني .. ضحكت .. ومالو مايعمل
عفاف .. يابنتي ده أمبارح السهره كانت صباحي من ورا ومن ادام مع بعض
مني .. مع بعض في وقت واحد
عفاف .. في وقت واحد
مني .. وأنتي استحملتيه
عفاف .. ده هراني وكان فيلم سكس شغال والنيكه جماعي وكان عايز وحده تانيه معايا
مني ..ده كلام نيك وهياجان .. أنا من زمان لم أسهر مثل سهرة أمس الي كانت بينكم أنتي عارفه أن محسن بيبات فى الجيش كتير راضيه وأسمعي كلامه يابختك ..عمومآ عرفيه أنك مستعده للنيكه بس بشرط ..
يجيب زيت ويدلك طيازك وبحنيه يلعب فيها حتي تقدري وتهيجي
عفاف ..يابنتي ده كان عايز واحده تانيه معايا زوبرو جامد موت
مني .. وأيه يعني
عفاف .. زوبو طول بعرض أصلك مجربتيش
مني .. أنا بأتخيلو يبختك بيه المهم روحي أتناكى وبكره أحكيلى أو أنا هنزل أشرب شاى معكي وأسمع منك.سلام
جلال كان جالس بيسمع الحوار وعمال يشرب سجاير ويلعب في زوبرو وقال ..
بس دولقتى هي تعبانه بكره نكمل
وبداء جلال ينيك عفاف وبعد نصف ساعه التيليفن رن ظهر رقم مني
جلال.. ردي وكلميها بسرعه بشوية شرمطه ولكن علي المداري علي أساس أني لا أعرف حاجه
عفاف .. ألو يا مني
مني .. أظاهر أني أتصلت غلت كان أصدى أكلم محسن في الشغل
عفاف .. ولا يهمك اليله شغاله تمام
مني .. يخرب بيتك جلال سامع
عفاف .. مش واخد بالو ( عفاف بصوت منخفض أصلو محشش ونازل تحت بيلحس أأأأأأأأأأه)
مني .. طب سلام كملي حرام عليكي أنا تعبت أوى أوى
جلال يسمع المكالمه ويقول لعفاف وهو يهمس فى أذنها (قولي لها أفتحلك الميكرفون وتسمعينا .عفاف قالت
مني ..أزاى جلال هيعرف
عفاف ..ملكيش دعوه .(عفاف بصوت عالى جلال هتلي أشرب وقالت هو الآن خرج بره هحط السماعه و أفتح الصوت بس أوعي الولاد يسمعو
مني .. الولاد نامو وأنا لحالى علي سريري
عفاف .. تممام أقفلي باب الغرفه كويس وكونى عريانه ملط وشاركيني النيكه أنا عزماكي
مني .. حاضر
جلال .. الميه
عفاف ..مرسي يلا نكمل
جلال ..بصوت عالي كسك حلو اليوم
عفاف ..حلو كل يوم
جلال .. نامي علي وشك علشان الحس طيزك
عفاف .. بس براحه يا أبو زب جنان
جلال .. الفيلم يعاد اليوم تاني تيجي نتفرج عليه
عفاف.. وبعدين تهيج وتطلب مني واحده تانيه معايا
جلال .. من أن أهيج أنا نفسي أنيك واحده تانيه معاكى دا أنا زوبري كفأه
مني تتلوى وتتمحن ومش عارفه تعمل ايه
عفاف ..يعني لو جبت واحده معايا تعرف تنيك يا خول
جلال .. ضربها علي طيزها بالألم جامد بصوت عالي وقال يا كس أمك أنا مستعد دا أنا جلال ممكن أنيكك أنتي و أى حد معاكي حتي لو كانت أمك نفسها
بس أنتى تجيبى مين
عفاف .. بدون تفكير أيه رأيك في مني
جلال .. مني مين
عفاف .. جارتنا
جلال .. زوجة محسن
عفاف.. ياعرص ما أنتي عارفها أيه رأيك فيها
جلال.. جسمها ناااااااااار أنا حاسس أنها خدامة سلاير 100/100
عفاف ..طيب لو جبتهالك
جلال .. نفسي فيها موووووووووووووووت
مني هاجت أوي أوي اوي وقالت أنا معاكو وسمعاكو وحاسه أني شيفاكو
جلال ..زوبري عيزك يامني
مني .. أنا عارفه من عفاف أنك نيك وكمان عايز تنكها اليوم في طيزها نكها يا جلال نكها يا جلال وسمعني صوتها الشرموطه دى معاها عمده النيك في مصر نكها وسمعني عايزه أجيب لبني علي صوتها المتناك
عفاف .. أيه يا كس أمك أنتي تجربي جلال أبو زوبر عال العال
مني ..نفسى .. ده أنا سمعاكو وهتجنن مش قادره
جلال .. طب تعالي أتفرجي وأنا أخلي عفاف تلحسلك وتريحك و مش هلمسك ماتخفيش
مني .. ده أنا نفسي أشوفكو و أشوف زبك عفاف حكتلي عنو
عفاف .. خلاص أنزلي
مني .. مش هاينفع حماتي نايمه مع الأولاد في غرفتهم علشان محسن بايت فى الشغل
جلال .. خلاص يا هيجه عفاف تطلع ليكي وتقول أنها زعلانه معايا وبعد شويه تزدنزلي معاها تصلحينا وتقلى كدة لحماتك ولو طولت حماتك في الكلام حنكها معاكو
مني .. كل*** كلو نياكه وهيجان .. موافقه بس أدخل خد دش حتي نيجي لك
جلال ..خلصي يا كس أمك عايز أنيك
طلعت عفاف لمني حسب الأتفاق وسمعتهم أم محسن وقالت يا عفاف هنرجع لأيام زمان وتسيبي بيتك .. بس لو كان محسن هنا كان نزل معاكى وحل المشكله
مني .. طب ما أنا ممكن أحاول يا طنط
أم محسن ..أزاي يا مني الساعه دلوقتي 12 عيب يا بنتي
مني .. مش مهم دى عفاف أختي وجوزها الأستاذ جلال راجل محترم يمكن يتكسف مني
أم محسن .. روحي يا بنتي
نزلو المتناكين علشان يعملو النيكه
فتحت عفاف الباب وقالت .... أدخلي يا عروسه
مني .. أنا خايفه
عفاف .. أدخلي خلاص مفيش كسوف بقينا شراميط علني
دخلت مني وجلست في الصالون ودخلت عفاف غرفتها .وخرجت بقميص النوم وجلست مع مني
جلال من غرفة النوم .. يا عفاف تعالو
مني لعفاف .. لأ لأ بلاش أنا همشى
عفاف ل جلال ..دى مني عايزه تمشي
جلال من غرفه النوم .. تمشى أذاي طب ليه جت
عفاف .. خلاص تعالي شوف
مني في غاية الخوف من المواجهه
يخرج جلال من غرفه النوم عريان ملط و زوبرو شادد خفيف
مني أدارت وجهها وقالت .. ياعفاف بلاش اليوم خليها مرة تنيه
عفاف .. خلاص بس أستني شويه معقول في 10 دقائق حليتي المشكله
جلال .. مني يا متناكه بصيلي شوفيني عمومآ أنتي مش هاتمشى دلوقتي أتفرجي علينا .. قفل جلال باب الشقه بالمفتاح وقال تعالي يا عفاف نكمل في سريرنا وهي تسمع وتتعب يمكن تغير رأيهاا
عفاف ..حاضر يا حبيبي يا أبو زوبر جنان هي الخسرانه
بدأجلال يلحس لعفاف كسها وقلها خلي صوتك عالي علشلن مني تسمع
عفاف .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخ.. أأأأأأأأأأأأأأأأأأه .. أف أح ..براحه زوبرك نار كسي كسي نازل نيك نيك أوي كسى نازل
وجلال كان قاسى أوى
مني عماله تلعب في بزازها وكسها وتتألم في صمت
خرج جلال و عفاف الى الصالون وقال يامني أنتي ليكي واجب الضيافه أتفرجي علي صحبتك وهي بتتناك في طيزها
مني تشاهد من غير كلام
جلال لعفاف .. أنزلي يا كس *** على الارض ومسك زوبرو وهو ييفرش لعفاف على طيزها وقال لمني
خلاص مش هلمسك بس ريحي نفسك ونزلي كسك
هل محسن ناكك علي الارض من قبل
مني ..أيوه
جلال .. بيفرش لعفاف طيزها .. بينكك كويس
مني .. أيوه
جلال .. بينيكك كل يوم
عفاف .. فين وفين ده مش معاها
جلال .. تعالي يا مني أمسكي زوبري شويه ( مني خايفه )
جلال لعفاف .. تعالي يا شرموطه نروح لها وندخلها معنا في الجو .. مش تريحيي صحبتك
مني قالت بس منغير ماتينكني
عفاف .. ماشى كل***
عفاف شدة مني جوارها وقالت لمني يا متناكه أمسكي زوبرو و ساعديه يحطو في طيزي
منى مسكت زب جلال وقامت بالتفريش في طياز عفاف وقالت
أيه ده كل ده عندك حق لازم يوجعك ده سخن نار وناشف أوي ده عامل زى عمود النور ناشف أوي
عفاف .. أيوه كده أسخني
مني .. أنا زي *****
جلال .. يا مني مصيه علشان يدخل في طيزها أنا بنيك فى الطيز من غير زيت ( بصوت عالى.. فاهمه يا كس أمك )
بدأت مني في المص ونسيت طيز عفاف ومن دون أن تتمالك نفسها قالت ..
جلال ممكن تحطو فيا بس في طيزي متجيش عند كسي و ماتجبش لبن في طيزي من جوا
جلال .. لأ يا كس أمك لآزم أنتو الأثنين تتناكو مع بعض فى طيازكو
مني .. بس ممكن شويه زيت عليه
جلال لعفاف .. هاتى الزيت يا معرصه بسرعه
مني قالت هنزل الكولت بس
جلال .. ماشى المره دي بس بعد كده لازم ملط يا شرموطة.وريني طيازك
جلال نزل لها الكلوت وقال طيز شرموطه أوي ولحس لمني طيزها
دخلت عفاف قالت .ياعرص أنتي مبتشبعش لحس طياز
جلال .. طيزها حلوه اوي
عفاف .. مين أحلى
جلال .. انتو الأثنين شراميط وهتتناكو في طيازكو حالآ
جلال دلك زوبرو بالزيت مني و عفاف عا ملين الوضع الفرنساوي
جلال بيبعبص الأثنين في طيازهم لكن مهتم بمني شويه
مني .. دخلو
عفاف .. كسمك أنا الأول
جلال .. اسكتو يا متناكين مش عايز أسمع كلام عايز أسمع أهات وشرمطه
دخلو في مني الأول وخرجو منها وقال لعفاف نامي تحتيها والحسي كسها
عفاف .. يعني مش هتنكني
جلال .. أسمعي الكلام دي ضيفه
مني .. يلا يا جلال أنا أتأخرت
جلال دخلو لمني في طيزها وبعدين يطلعو ويحطو لعفاف تمصو سريعا مني تقول لعفاف الحسي أسرع شويه كسي نازل حالا
مني شد شويه يا جلال بيوجع بس حلو أوي
مني نزلت كسها على عفاف
جلال نزل لبنو علي طيز مني ووجه عفاف

نيك فاتن الجميلة برغبة زوجها

كان لي صديق أعزه كثيرا لقد شاركته أفراحه وأتراحه كنت دائم التواصل به
أمضينا أيام العزوبية والشباب ولم نفترق أبدا حتى تزوج امرأة فائقة
الجمال وفي نفس الوقت سيدة وفية بكل ما للكلمة من معنى أحبت زوجها
وأحبها لدرجة الجنون حتى أن لقاءاتنا بدأت تقل حتى ندرت كثيرا إلى أن
انقطعت نهائيا وسمعت بالتواتر أنه تعرض لحادث سير رهيب نجا بحياته منه
بصعوبة فقررت القيام بزيارة له ودخلت عليه كان لقاء حارا تبادلنا فيه
الشوق والعتاب وهكذا تكررت لقاءاتنا بوجود زوجته وبدون وجودها كنت أرى
مسحة من الحزن في عينيه ومع تكرار سؤالي له عن السبب قرر أن يبوح لي
بسره الرهيب على حد تعبيره ما هي يا فادي قلت له . قال كيف تراني الآن
بعد الحادث قلت أراك بخير واشكر *** على النجاة قال هذا ما تراه ولكن
ما لا تعلمه أني .......................
أني........... وخنقته العبرة أنك ماذا يا فادي قال أصبت بعجز جنسي وها
أنا ذا بعد ثمانية أشهر من الحادث لا أستطيع الوصول إلى الإنتصاب وزوجتي
تحملت وتحملت إلى أن بدأت تميل إلى العصبية حتى وصل الحد بها إلى طلب
الطلاق لأنها إنسانة كما تقول ولا تحب أن تجرحني أو تشعرني بعجزي وأنا كما
تعرف يا صديقي أحبها بجنون ولا أستطيع التخلي عنها ولو للحظة واحدة وبعد
طول تفكير وصلت إلى قرار هام وغريب وليس لي من يساعدني سواك قلت أنا في
خدمتك قال لي وبدون مقدمات أريدك أن تنيك زوجتي فاتن وكأني أسمع صوتا
آتيا من بعيد لأني صعقت بما أسمع لم أدر ما أصابني لكنه كرر وبإلحاح ما
طلبه إلى أن تركته ومشيت دون أن أدري بنفسي لم أذهب لزيارته كالمعتاد
ولثلاث مرات على التوالي إلى أن قرع جرس بابي كنت وحيدا في المنزل لأن
عائلتي تقضي الصيف في الريف وإذا بصديقي على الباب قابلته بفتور إلى أن
قال لي أن ما قلته لك هو الحل الوحيد وقد تساهم في علاجي وتنقذ أسرة من
الضياع ولكن ولكن زوجتك ماذا تقول صرخت في وجهه .
قال لقد تعبت في إقناعها وأعلمك بأنك لن تندم أبدا وحدد لي موعدا
للزيارة إلى منزله وفي الموعد المقرر ذهبت إلى منزله وفتحت لي الباب
فاتن في لباسها المتألق كانت ترتدي بيجاما بيضاء ضيقة استقبلني فادي
بابتسامة عريضة وبعد الضيافة والقليل من الحديث قال لي "سأروي القصة
هنا بالعامية كما حصلت"
يللا يا مازن يللا قلت له يللا شو وإنت قل لي أنا هون أرجوك حطاللا:doggy:
ياه نيكا:cock2: بكسا شعرت بالإنتصاب ولكني قلت له ما بقدر إنت وهون
وبعد جدال :minid: انسحب من الغرفة عندها اقتربت مني فاتن وانا قمت
واقفا على قدمي أخذت أداعب شعرها وهي تتلوى بين يدي أمسح على وجهها
بأطراف أصابعي وهي تتاوه لا تزال حمرة الخجل مسيطرة عليها ممزوجة بحمرة
المداعبة أخذت أجول بأنفاسي عليها إلى أن التقت الشفاه في عناق حار
أذكر أن القبلة العميقة دامت لدقائق بعدها نزلت إلى عنقها ويدي اليمنى
تجول على أنحاء ظهرها بنعومة إلى أن وصلت إلى طيزها فجعل كفي يجول على
طيزها من فوق ملابسها ثم أدخلت أصابعي ما بين فخذيها أداعب طيزها وما
بين فخذيها من فوق الملابس حتى أحسست بالحرارة العالية تنهج من جسدها ولا
تكف عن التأوه والهمسات المغرية وكنت قد وصلت إلى قمة الهياج الجنسي
بدأت أفك أزرار قميص بيجامتها حتى خلعته عنها ومددتها على السرير حيث
حلعت عنها البيجاما لتبقى أمامي بالكلسون الأبيض والستيان بمنظر ملائكي
رهيب وكان الإحمرار والشهوة يزيدان في تألقها وجمالها وتلتمع عيناها
الخضراوين من فرط الشهوة خلعت معظم ملابسي لم أبقى سوى بالكلسون عندها
لم تعد تستطع الإنتظار قربت يدها وأخذت تلعب بزبري من فوق الملابس وصلت
إلى نشوة عارمة بعد أن انتزعت ستيانتها ليظهر أمامي صدرها الرائع
وابزازها المنتصبة تعلن التحدي ثم خلعت كلسونها ليظهر أمامي وما أروعه
إنه كسها الجميل ومهما وصفت لكم لن أفيه حقه له شفرتين خارجيتين
منتفختين وحوله شعرتها الخفيفة ويبرز من الشفرين الكبيرين شفرين صغيرين
يظهران بخجل ويبرز بظرها الجميل وبعد ملامسات ومداعبات رفعت رجليها
وفتحتهما ليزداد كسها تألقا لم استطع المقاومة فوعت راس زبري وأخذت
اجول به على أطراف كسها إلى أن أدخلته رويدا رويدا ثم جعلت اهزها بعنف
وهي تصرخ نيكني نيكني خزقني فوتو بكسي ياي ما أطيب زبرك وينك يا فادي
تشوف مرتك عم تنتاك هنا دخل فادي وقال أنا هنا لبيك فوجئت قليلا ولكني
لفرط الشهوة تابعت وزبري لا يفارق كس فاتن وصرت أصرخ أيري بكس مرتك يا
فادي وهو يقول نيكا متعا ابسطا قلبتها وأدخلته في كسها من الخلف فقالت
لي فوتو بطيزي وبقليل من اللعاب وقليل من الحلاكات بدت الطريق ممهدة
أدخلته في طيزها ثم صعدت فوقي وجلست على زبري وأخذت تهز بعنف هي
المحرومة من النيك لأكثر من ثمانية أشهر وهكذا إلى أن أنزلت المني
ودهنته على صدرها وفادي فرح كمن ربح الجائزة الكبرى وتكررت زيارتي وفي
المرات التالية كنت أنيكها أمام زوجها إلى أن بدأت الروح تدب في زبره
من جديدوبينما أنا فوق زوجته وزبري في كسها دفعني عنها وكان زبره في
قمة الإنتصاب فغرزه في أعماق كسها أنا فرحت لشفائه ولكني في قمة شهوتي
قلت له بدي نيكا معك ولم يكن قد استفاق بعد وهي فوقه وزبره في كسها فما
كان مني إلا أن أدخلته في طيزها وكانت نيكة رائعة واحدة تنتاك زبر في
كسها وزبر في طيزها إلى أن أنزلنا نحن الإثنا نهو في كسها وأنا على ظهرها
.
ولكني الآن حائر بعد أن عشقت نياكتها وعشقت والآن شفي زوجها وأن أنيكها

مدام رشا وشهوتها الرهيبه

قصتى اليوم هى عن انسانة اعزها واحترمها واحترم حياتها فهى زوجة وتعرفت عليها عنطريق واحدة صحبتى وهى استيل وهانم بمعنى الكلمة تتمنى ان تتكلم معها من جمال الوجةوالحديث تعرفت على رشا وهذا ليس اسمها الحقيقى فى منزل صديقتى وجلسنا معا وصديقتى هذةكانت على علاقة سابقة بى وهى التى خطتط لهذا اللقاء لانها تعلم مدى حرمانها من الحبو الجنس فزوجها كان يعمل فى شرم الشيخ ويغيب عنها شهر ويعود 5 ايام فقط وكانت العلاقة الجنسية مذبذبة ولا يشبع رغبتها وهى امراة تعشق الجنس والحب والحرية والخروجوعندما جائت عند صديقتى جاءها تليفون ان زوجها جة غفلة ولازم تنزل فنزلت معها كى اوصلها الى البيت وهى من سكان الجيزة وكانت صديقتها فى م.نصر وأخذت تاكسى ووصلتهاالى بيت امها ورجعت على بيتى بعد ان دار بيننا حديث جميل بما معناة انها استراحت لى وتريد ان ترانى مرة اخرى وهى كان عمرها حوالى 35سنة وجسمها متناسق جدا وشعرها
كارى اصفر وبعد حوالى 10 ايام كنت اشتغلت فى محل فى روكسى واخذت رقم التليفون من صديقتها واتصلت وقالت انها سوف تاتى لتبارك لى وبعد كام يوم
اتصلت واخذت العنوان واسم المحل وكان المحل باحد السناتر وجوة شوية انتظرتها على بابالسنتر حتى اتت وكل من شاهدة معى اخذ ينظر الى جمالها وجسمها المتناسق ودخلنا المحل وتكلمنا مع بعض فترة طويلة وعرفت كل ظروفها الزوجية وعرفتها انى لن اطلب منها اننمارس الجنس الا اذا انتى طلبتى منى ذلك ولو ما طلبتيش ستستمر العلاقة بيننا الى ما لا نهايةواستمرت العلاقة بيننا مدة حوالى 6شهور وفى يوم من الايام كانت عندى بالسنتر وطلبتمنها ان تشترى قميصين نوم وعرفتها الالوان اللى بحبها والاستيل فذهبت اشترتهم وجائتتريهم لى رفضت وقلت لها مش ح اشوفهم الا عليكى لما تتطلبى ان نمارس الجنس سويافقالت هو انت مش عايز تمارس معى فقلت لها ان اريد ان امارس الان بس لما تشعرى انكمحتاجة الجنس منى اطلبية فاوافقت ومشيت واتصلت بى ليلا وقالت انا عايزاك بكرة ضرورى نتقابل فتقابلنا وقالت لى انا عايزاك عندى بكرة انا ح اروح شقتى وح انام هناك وح اكون لوحدى
وانا ح اخد القميصين معى فقلت لها انتى نويتى تنامى معى فقالت اة انا عايزاك لى غدا ....
وصحيت من نومى الساعة 10صباحا واخذت دش ونزلت على المحل والساعة 2 اتصلت
رشابى وقالت امتى ح تيجى عندى فقلتلها انا جاهز من الان فقالت لا الساعة 6 تكون عندى واتفقنا على مكان نلتقى فية وذهبت بعد ان اعدت العدة الازمة لهذا اليوم وتقابلنا وجلسنافى مكان لمدة ساعة وسالتها انتى عايزة حاجة معينة النهاردة فقالت اريد ان أشرب بيرةممكن فقلت ممكن وذهبت الى احد المحلات واشتريت زجاجات بيرة وعشاء وذهبناالى العمارة اللى ساكنة فيها واخذت البيرة وسبقتنى بعد ان وصفت لى الدور الكام ورقمالشقة وطلعت ورها بعد حوالى 5 دقائقوفتحت لى باب الشقة وخذتنى فى حضنها وقالت لى انا حاسة انك زوجى اللى اتحرمت منة
فترة واتيت بعد شوق ودخلنا الشقة وكانت جميلة تدل على زوق صحبتها فى النظام و
توزيع الموبليا واستاذنت ان تغير ملابسها وتضع مكياجها وعلى ان احضر القاعدة وان
الحاجة اللى جبنها فى المطبخ وعندك ثلج فى الثلاجة وجبت البيرة وكوبين وثلج وتفاح للمزةوقطعت التفاح وندهت عليها فقالت امامى 10 دقائق واخرجلك ممكن تشرب بيرة عقبال مااجيلك وفتحت زجاجة وشربت وخرجت على فى ابهى صورة ممكن ان تجد المراة عليهاالقميص لونة اسودفى احمر وبيبى دول اى قصير يدوب يستر الاندر ومكياج جميل متناسقالالوان مع القميص واول مانظرت اليها احمر وجههامن الخجل فقمت مسكت يدها واخذتها اجلستها على الكنبة بجوارى وفتحت لها زجاجة بيرة واشعلت لها سيجارة وقلت لها لمايروح الخجل ابقى قولى فقالت لى انت عارف انك تانى واحد البس امامة عريان كدة انت مصدقنى فقلتلها اة انا مصدقك ودة بان عليكى من اول ما خرجتى وتاخيرك عليا كانتفكير منك تخرجى كدة ولا لاء فقالت اة عرفت اذاى فقلتلها من عشرتى لكى ومعرفتى بحريم عرفتهم منهم من كانت لا تفرق معها اعرف انى مش الوحيد اللى عملت معاة كدةومنهم من عملت مثلك واحمر وجهها انتى عارفا انا اية اللى خالانى مش مستعجل على انى امارس الجنس معاكى طوال هذة الفترة الماضية هو دة اننا نكون اخذنا على بعضبما فية الكفاية واعتبرها فترة خطوبة فضحكت وقالت يعنى الخطوبة انتهت فقلت لها النهاردةليلة دوخلتك ياعروسة وانا ح احول امتعك بما استطيع من خبرة ولكن لا تقولى على شىء لاء فقالت لى اليوم انا ملك يدك وكنا شربنا كل واحد 3زجاجة بيرة وفتحت التلفزيون وكانت
الاغانى شغالة وكانت اغنية شعبية راقصة فرقصت لى واخذت تتمايل وارتمت فى
حضنى ولااول مرة تلمس شفايفى شفايفها واخذت منها اول قبلة بشغف وحب وما صدقتانى مسكت شفايفها وهات يابوس فا انا اعشق التقبيل واخذت اداعب لسانها فى لسانى وارتوىمن مسك الشفايف ونزلت يدى لتمسك صدرها الشمال واصابعى تفرق فى حلمتها حتى نفرتونزلت بلسانى على رقبتها وحلمت اذنها ورجعت الى شفايفها تانى وما زالت يدى علىصدرها تفرك فى حلمتها فامسكت هى يدى وقربتها من كسها ويا روعة ما احسست لقدكان بظرها واقفا ففركتة بيدى ونزلت بلسانى على صدرها واخذت ارضع منة مثل البيبىالصغير اللى ماصدق لقا صدروايدى على بظرها تداعبة وادخلت صباعى داخل كسها فلماجد اى صعوبة لقد كان غارقا فى عسل شهوتها وبمجردنزولى بلسانى الى بطنها واول ما لسانى لمس كسها ارتعشت مع اها مكتومة فعرفت انها اتتها اول رعشة فطلبت منها ان ندخلالى غرفت النوم وحملتها بين يدى ودخلنا الغرفة ووضعتها على السرير بمنتهى الحنية وخرجت وجبت زجاجة بيرة ودخلت وقلعت هدومى كلها وكانت غرفت النومجميلة جدا وكان بها اضاة حمراء من جميع اركان الغرفة موجها الى السرير وجلستبجوارها على السرير وهى لما تتحرك من مكانها ونائمة على ظهرها ومغمضة عنيهافملت عليها اخذت قبلة جميلة ووضعت يدى على كسها الجميل اللى كان ولا كس عروسةفى ليلة دوخلتها ومفهوش ولا شعريا ونزلت الى كسها واخذت الحس منة وفتحت زجاجةالبيرة وحطيت شوية على بطنها حتى نزلو على كسها واخذت الحس واشرب منة حتىاتتها رعشتها الثانية مع اها اعلى وفضلت الحس وهى تتاوة وتان وتتحرك معى صعوداوهبوطا حتى يدخل لسانى داخل كسها ويخرج وهى تقول اةاةاهم اح حيجو حتخدهم فى فمكوانا اقول هاتى انا عطشان من كسك واتها رعشتها الثالثة وهى كانت محرومة وبتعوض معىوبعض ذلك طلبت ان تمص زبرى فقولت لها على وضع 69 وما كنتش تعرفة فوصفت لهافقالت اة انا شوفتة فى افلام سكس كتيربس ما كنتش اعرف اسمة ونمت على ظهرى ونامت
هى على واخذت زبرى فى فمها وهات يالحس وانا اعض فى بظرها بحنيا وهى تتاوة بىاهات غير منتظمة وانا الحس والحس حتى اتتها رعشتها مرة اخرى فقالت انا مش قدرةممكن تحطة بقى فقلتلها استنى شوية فقمت وجبت الواقىوبلبسة زعلت قوى وقالت هو انا مش نظيفة عشان تحط واقى فقلت لها لو مش نظيفة ما كنتش لحست
كسك وكمان شوية ح اشيل الواقى اوكى فاوفقت واشعلتسيجارة ونمت على ظهرى وطلبت منها ان تجلس على زبى فجلست واول ما دخل عشانكسها ضيق وجعها وشعرت انها تالمت ولكن سرعان ما بدات بالطلوع والنزول على زبرىواسمعتنى احلى اهات اة اةةةةةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةااححححححححححح بيوجع وانا اقول لها وجع اية
تقول وجع لذيذ بحبكتوجعنى اوى ح توجعنى اقو***ا اة خدى كسك حلو قوى وهى تقول انت اللى زبرك مهيجنى قوى نكنى كمان انا بحب النيك معاك قوى واتها رعشتها مرتين فى هذا الوضعو****ت السيجارة واخذت وضع الفرنساوى وانا واقف على طرف السرير واخذت ترجع حتىادخلت زوبرى بكسها براحة وهى تقولى بيوجع براحة حتى ادخلتة كلة وهى تقول اةةةةةةةةةبراحة اةةةةةةةةةةةةةةةاحححححححححححححح دخلة كلة حجيب يلا هات معايا فعرفتها
انى لسة مش ح اجيب دلوقتى وخرجتة وشلت الواقى منة وادخلتة تانى وعندها شهقت وقالتشايف الفرق حاسس فقلت لها اة طبعا انتى حاسة فقالت حلو قوى دخلة كمان انا عايزاك تفشخنىمن النيك وما تزهقش منى انا عايزة افضل كدة ارمى شهوة وراء شهوة انا عايزة ارمى كتيرحاسس بشهوتى فقلت لها اة حلوة قوى فى كل رعشة انا بحس بيها بكون سعيد انى وصلتكلكدة انا عايز افضل انيك فيكى للصبح فقالت بس دة ممكن لغاية بكرة بلليل بس انت سد عليافقلت لها انا عادى ممكن افضل كدة انا بحب النيك قوى فقالت وانا كمان بعشق النيك معاككان نفس زوجى يبقى كدة نكنى نكنى قوى ومهما صوت ما تسالش فيا انا خلاص مش قدرةبس مش ح اسيبك غيرلما تجيب لبنك عليا ونيمتها على جنبها وخذتها بين رجلى ودخلت زوبرىفى كسها وهات يا نيك اةاح واوف وبعدين اجلستها على الكومدينو ورفعت رجلها علىكتفى وادخلتة كلة فى كسها اللى احمر قوى من النيك وهى توحوح وتهاهمن النيك واتتها شهوتها كتير
ونزلتها على السرير ونيمتها على ظهرها ورفعت رجلها وادخلت زوبرى وهات يانيك وهى خلاص راحت فى دنيا غير الدنيا وخذت ابوس فيها حتى قربت على القذف وسالتها اجيب فين فقالت على بطنى وصدرى فاارتعشت واخرجتة ورميت وكانت مفاجاة لها انة وصل الى وجهة وشعرها فقالت افتح هذا الدرج حتلاقى فوطة هاتها فاعطيتها الفوطة فا اخذت تمسح لبنى من عليها واخذتها فى حضنى

المطلقه ذات الاربعين ربيعا وجارها المتزوج

مطلقة تحكي قصتها مع جارها المتزوج
قصة نيك ساخن ساحكيها لكم حدثت مع رجل متزوج بحيث اني لم اعرف كيف سلمته كسي ينيكه الا حين وجدت زبه قد دخل فيه علما اني امراة مطلقة و عمري الان أربعون عاما و لم اذق طعم الزب منذ اكثر من اثني عشر سنة أي منذ طلاقي . و قد تعرفت على الرجل المطلق بطريقة عادية و كنت اعمل في احد المحلات الكبيرة كبائعة و أتذكر انه كان زبون عندنا و معتاد على زيارتنا و كانت نظراته نحوي ساخنة و جريئة و تثيرني فهو رجل وسيم و يبدو عليه انه متزوج و يعتني بهندامه بطريقة النجوم و بدا يتقرب الي مع توالي الزيارات و الحقيقة اني كنت احكي معه فقط من باب التجارة لا غير لكن الأمور بدات تأخذ منحى اخر مع الوقت . ذات مرة عبر لي انه معجب بي و يريد ان يتعرف علي بطريقة اعمق و عزمني على عشاء و رغم اني رفضت و ترددت الا ان نظراته الساخنة و جاذبيته جعلتني اقبل العرض و خرجت معه و فعلا تحدثنا و اخبرني انه متزوج و لكنه يريد عشيقة إضافية و صارحني انه لا يريد ان يتزوجني لكنه اخبرني انه لن ينقصني شيئ معه فقط امتعه بجسمي في نيك ساخن و الباقي عليه و وجدت نفسي اذوب امام كلماته و لم يمر سوى يومين حتى كنت معه في احدى شققه
أخيرا انا معه و سارى الزب الذي اشتقت الهي منذ اكثر من عشرة سنوات و كنت مستعجلة اكثر منه و جلس امامي و انا اسمع نبضات قلبه و نبضات قلبي كانت اقوى و اكثر ثم وضع يده على رقبتي وقال انت جميلة جدا و انفجرت في وجهه حينها بقوة . امسكت زبه و اقتربت منه و بدات اقبله و حالتي ساخنة جدا و شهوتي قوية و جعلته يرمي جسمه على ظهره فوق السرير و انا فوقه اقبله بقوة و يدي على زبه في نيك ساخن جدا ثم ذهبت الى زبه و انا افك ازرار سرواله و اترقب رؤية هذا الزب و بالفعل كان زب كبير جدا و جميل و راسه رهيب و بدات امص و الحس بقوة و الزب يكبر و ينتصب اكثر كلما رضعته . ثم حاول القيام كي يعريني و يبدا في النيك لكني لم اتركه و بقيت ارضع بجنون حتى اجبرته على قذف حليبه في فمي بكل قوة و كان زبه يقذف و انا العق و الحس كل القطرات بطريقة ساخنة حتى ارتخى زبه داخل فمي و هو مستلقي و قد هدات شهوته بنما انا بقيت ساخنة جدا و أحاول منح الانتصاب مرة أخرى لزبه عن طريق المص و الرضع بكل الوسائل الجنسية في نيك ساخن جدا
ثم بعد عشرة دقائق بدا زبه يستجيب و ينتصب و ان امص لكن هذه المرة قام و وضعني في المكان الذي كان فيه هو و انزل كيلوتي و بدا يمص بظري و يلحس كسي و انا احترق بقوة الشهوة و اتمحن بشدة و هو يواصل مص الكس و لحسه بكل قوة و كنت اضع يدي على راسه الاصلع الناعم و هو يمص . ثم بعد ذلك بدا احلى نيك ساخن و جاء من فوقي و كان جسمه ثقيلا بعض الشيئ و غرس زبه في كسي بقوة حتى ملا أنبوب كسي بالكامل بزبه و بدا ينيك و يدخل و يخرج بطريقة قوية جدا و مثيرة و انا احس بتحركات زبه اللذيذة داخل كسي و اعيشها لحظة بلحظة بعد حرمان جنسي طويل . و كانت خيصياته كبيرة و تقع على كسي و شفراته كلما دخل زبه ما كان يزيدني متعة و لذة في نيك ساخن جدا ومثير و انا كنت اقبله و العق رقبته من الشهوة و هو ينيكني و كنت اضع يدي على ظهره و المس طيزه و كان طيزه أيضا كبير و اهاتي جميلة و ساخنة اه اه اه اح اح اح أي أي أي و هو صامت ينيك و يستمتع و اهاته كانت متقطعة اح اححححح ممممم بصوت غليظ جدا يزيد في شهوتي و حرارتي الجنسية
و لأول مرة منذ مدة طويلة احس بالنشوة الجنسية كاملة حيث شعرت براحة و استرخاء جميل حتى قبل ان يختم نيكته و حين اكمل بدات احس بمنيه الساخن يدب داخل كسي بطريقة مثيرة جدا في اجمل نيك ساخن و لم ينهض من فوق جسمي بل ظل ينيك و يهز بزبه رغم انه قذف حتى افرغ كل شهوته و ارتخى فوقي يقبلني بطريقة مثيرة و لذيذة جدا . ثم قام من فوقي و اخرج زبه يقطر بالمني و تركني مستلقية لوحدي استحضر لحظات المتعة و النشوة الجميلة التي عشتها معه