المطلقه ذات الاربعين ربيعا وجارها المتزوج

مطلقة تحكي قصتها مع جارها المتزوج
قصة نيك ساخن ساحكيها لكم حدثت مع رجل متزوج بحيث اني لم اعرف كيف سلمته كسي ينيكه الا حين وجدت زبه قد دخل فيه علما اني امراة مطلقة و عمري الان أربعون عاما و لم اذق طعم الزب منذ اكثر من اثني عشر سنة أي منذ طلاقي . و قد تعرفت على الرجل المطلق بطريقة عادية و كنت اعمل في احد المحلات الكبيرة كبائعة و أتذكر انه كان زبون عندنا و معتاد على زيارتنا و كانت نظراته نحوي ساخنة و جريئة و تثيرني فهو رجل وسيم و يبدو عليه انه متزوج و يعتني بهندامه بطريقة النجوم و بدا يتقرب الي مع توالي الزيارات و الحقيقة اني كنت احكي معه فقط من باب التجارة لا غير لكن الأمور بدات تأخذ منحى اخر مع الوقت . ذات مرة عبر لي انه معجب بي و يريد ان يتعرف علي بطريقة اعمق و عزمني على عشاء و رغم اني رفضت و ترددت الا ان نظراته الساخنة و جاذبيته جعلتني اقبل العرض و خرجت معه و فعلا تحدثنا و اخبرني انه متزوج و لكنه يريد عشيقة إضافية و صارحني انه لا يريد ان يتزوجني لكنه اخبرني انه لن ينقصني شيئ معه فقط امتعه بجسمي في نيك ساخن و الباقي عليه و وجدت نفسي اذوب امام كلماته و لم يمر سوى يومين حتى كنت معه في احدى شققه
أخيرا انا معه و سارى الزب الذي اشتقت الهي منذ اكثر من عشرة سنوات و كنت مستعجلة اكثر منه و جلس امامي و انا اسمع نبضات قلبه و نبضات قلبي كانت اقوى و اكثر ثم وضع يده على رقبتي وقال انت جميلة جدا و انفجرت في وجهه حينها بقوة . امسكت زبه و اقتربت منه و بدات اقبله و حالتي ساخنة جدا و شهوتي قوية و جعلته يرمي جسمه على ظهره فوق السرير و انا فوقه اقبله بقوة و يدي على زبه في نيك ساخن جدا ثم ذهبت الى زبه و انا افك ازرار سرواله و اترقب رؤية هذا الزب و بالفعل كان زب كبير جدا و جميل و راسه رهيب و بدات امص و الحس بقوة و الزب يكبر و ينتصب اكثر كلما رضعته . ثم حاول القيام كي يعريني و يبدا في النيك لكني لم اتركه و بقيت ارضع بجنون حتى اجبرته على قذف حليبه في فمي بكل قوة و كان زبه يقذف و انا العق و الحس كل القطرات بطريقة ساخنة حتى ارتخى زبه داخل فمي و هو مستلقي و قد هدات شهوته بنما انا بقيت ساخنة جدا و أحاول منح الانتصاب مرة أخرى لزبه عن طريق المص و الرضع بكل الوسائل الجنسية في نيك ساخن جدا
ثم بعد عشرة دقائق بدا زبه يستجيب و ينتصب و ان امص لكن هذه المرة قام و وضعني في المكان الذي كان فيه هو و انزل كيلوتي و بدا يمص بظري و يلحس كسي و انا احترق بقوة الشهوة و اتمحن بشدة و هو يواصل مص الكس و لحسه بكل قوة و كنت اضع يدي على راسه الاصلع الناعم و هو يمص . ثم بعد ذلك بدا احلى نيك ساخن و جاء من فوقي و كان جسمه ثقيلا بعض الشيئ و غرس زبه في كسي بقوة حتى ملا أنبوب كسي بالكامل بزبه و بدا ينيك و يدخل و يخرج بطريقة قوية جدا و مثيرة و انا احس بتحركات زبه اللذيذة داخل كسي و اعيشها لحظة بلحظة بعد حرمان جنسي طويل . و كانت خيصياته كبيرة و تقع على كسي و شفراته كلما دخل زبه ما كان يزيدني متعة و لذة في نيك ساخن جدا ومثير و انا كنت اقبله و العق رقبته من الشهوة و هو ينيكني و كنت اضع يدي على ظهره و المس طيزه و كان طيزه أيضا كبير و اهاتي جميلة و ساخنة اه اه اه اح اح اح أي أي أي و هو صامت ينيك و يستمتع و اهاته كانت متقطعة اح اححححح ممممم بصوت غليظ جدا يزيد في شهوتي و حرارتي الجنسية
و لأول مرة منذ مدة طويلة احس بالنشوة الجنسية كاملة حيث شعرت براحة و استرخاء جميل حتى قبل ان يختم نيكته و حين اكمل بدات احس بمنيه الساخن يدب داخل كسي بطريقة مثيرة جدا في اجمل نيك ساخن و لم ينهض من فوق جسمي بل ظل ينيك و يهز بزبه رغم انه قذف حتى افرغ كل شهوته و ارتخى فوقي يقبلني بطريقة مثيرة و لذيذة جدا . ثم قام من فوقي و اخرج زبه يقطر بالمني و تركني مستلقية لوحدي استحضر لحظات المتعة و النشوة الجميلة التي عشتها معه

الروعه بدات في بيت خالتي

اسمى خالد و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعوام . بدأت تلك الحكايه الرهيبه عندما كان عمرى 17 عاما ونجاحى فى الثانويه العامه بجموع كبير و دخولى كليه الاقتصاد و العلوم السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتى ان اعيش معها ووافق ابى و بالفعل مع بدايه الدراسه انتقلت للعيش مع خالتى وكانت تبلغ من العمر وقتها 43 عاما خمريه البشره و سمينه قليلا و جميله وهنا تبدا الحكايه.
كانت خالتى تأخذ حريتها فى بيتها كأنها ما زالت تعيش وحدها حيث كانت ترتدى قمصان النوم الشفافه و المكشوفه و كنت ارى بزازها المنتفخه امامى من فتحه القميص وكنت قبل و صولى الى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسم المرأه الا القليل و لكن بعد وصولى لبيت خالتى بدأت اتعلم كل شئ . فى البدايه كانت تعاملنى كابنها التى لم تنجبه و ادخلتنى مره الحمام عليها و هى تستحم لدعك ظهرها و رايت بزازها كامله امامى جميله و مليئه وحلمه بنيه منتصبه و عندما و قفت من البانيو وجد و جهى امام طيز كامله الاستداره وناعمه والماء و الصابون ينساب عليها و بين فلقتيها و كان ذلك فوق احتمالى و فؤجئب بلبنى يغرق ملابسى فاسرعت بالمغادره قبل ان تلاحظ خالتى.
ومن يومها و جسم خالتى لا يفارق خيالى ابدا و احلم به ليل نهار و اصبح همى هو رؤيتها عاريه واصبحت حبى الوحيد وحبيبتى التى اجامعها ليلا فى مخيلتى ليل نهار.
وفى يوم عندما كانت خالتى خارج المنزل دخلت حجرتها و فتحت دولابها اشم ملابسها و قمصانها و اخذت سنتيان و كلت و قميص و خبأتهم فى حجرتى ثم اكتشفت فى دولابها بعض اشرطه الفيديو وشغلت احدهم فى الفيديو التى تحتفظ به فى حجرتها و فؤجت امامى برجل عارى يجامع امراه عاريه و كنت سمعت عن افلام السيكس و لكنى لم ارى احداها فى حياتى وذهلت مما ارى وادركت ان خالتى كانت تشغل وقتها ليلا بعد نومى برغبتها المكبوته و تسمرت امام الفيلم السيكس و عيناى تتابع ما يحدث و اتخيل نفسى مكان الرجل و خالتى مكان المراه و كانت عندى رغبه عارمه ان اتعلم كل شئ عن الجنس , و قبل مجئ خالتى ارجعت كل شئ كما كان .
وهكذا اصبحت عادتى كلما خلى البيت علي ان ادخل اشاهد احد الافلام الجنسيه فى حجره خالتى و تعلمت الكثير و الكثير منها و عرفت كل الاوضاع و اللحس و المص وكل ما يتعلق بالجنس وكنت ليلا اغلق حجرتى و البس المخده ملابس خالتى و اجامعها كما يجامع الرجال فى الافلام الجنسيه فى كل الاوضاع و الاشكال حتى اقذف سائلى فى فمها او على ظهرها .
ومرت الايام على ذلك الوضع و انا اعشق خالتى سرا اتابعها و اتلصص عليها نهارا و اجامعها فى مخيلتى كل يوم مساء حتى جاء اليوم قبل العيد واخبرتى خالتى انها وكنت اتيا من الكليه حالا و فتحت الباب بمفتاحى و دخلت وفؤجت امامى بزوجه البواب ( ام ايمن) تمسح الارض فى الصاله و لكنها كانت ترتدى قميص منزلى قصير بحمالات وقد ابتل اغلبه والتصق بجسمها وبدلا من ان تنكسف منى و جدها تنظر لى بكل هدوء و خبث و تطلب من ان ادخل مع خالتى بالداخل حتى تنتهى من المسح , و كانت ام ايمن ذات جسم يختلف عنى خالتى تماما حيث كانت سمراء طويله و عريضه ذات طياز ممتلئه وبزاز متوسطه الحجم , ودخلت حجرتى مذهولا وجسمها و نظرتها لا يفارقان عقلى واخبرتنى خالتى انها تمسح البيت كله كعادتها قبل كل عيد و ام ايمن تساعدها.
وفى حجرتى اخذت افكر و احسست ان ام ايمن تفكر في كما افكر فيها واخذت الفكره تتخمر فى عقلى خاصه ان اعرف ان زوجها مريض مرض مزمن وبدأت الرجوله تتدب فى اوصالى و قررت ان اخطو اولى خطواتى نحوه الرجوله الكامله وجلست افكر ماذا افعل ثم غيرت ملابسى و ارتديت شورت و فانله حمالات و خرجت اعرض عليهم المساعده ودخلت خالتى تنظف حجرتها و خرجت اساعد ام ايمن وكانت عيناى تاكلان جسمها اكلا و هى لا تعترض وتعمدت ان اصطدم بها عده مرات و كانت تبتسم و لا تعترض و فرحت جدا وكان زبرى منتصبا بشده ظاهرا من ملابسى ولم ابالى و فى لحظه كانت منحنيه امامى ووطيازها المستديره المبتله امام وجهى ولم اتمالك نفسى وممدت يدى احسس على جسمها و طيازها ولم تعترض وشجعنى ذلك وكنت اول مره اتحسس امرأه وكان زبرى بنتفض بقوه وجسدى يرتعش وومددت يدى داخل قميصها و امسكت بزها بيدى واحسست بنعومه و لين لم اشعر بهم فى حياتى ووجدها تنظر لى ثم تقبلنى فى خدى و تقول لى ( مش دلوقتى احسن خالتك تشوفنا .. انتا هتبقى لوحدك امتى ) ردت بسرعه ( بكره الصبح .. خالتى مش هاترجع قبل العصر ) فابتسمت و قالت ( ماشى انا هطلعلك بكره الصبح .. بس ابعد دلوقتى ) و تركتها وانا طاير من الفرحه و دخلت حجرتى غير مصدق وقررت ان يكون جماع لا ينسى و نزلت مساء وقابلت احد اصدقائى و اخذت منه حبه من الدواء الذى يطيل فتره الجماع قبل القذف و اخبرنى ان اخذه قبل الجماع بثلاث ساعات و رجعت البيت واستحممت و حلقت شعر عانتى و لاول مره لا احلم بخالتى و اسهر الليل افكر ماذا سأفعل غدا .
استيقظت مبكرا و اخذت الحبه و انتظر على فارغ الصبر حتى رحلت خالتى و جهزت حجرتى سريعا وجلست انتظر وبعد فتره نرن الجرس و دخلت ام ايمن سريعا و اغلقت الباب و اخذتها فى حضنى فورا و اخذنا نقبل بعضنا و رغم انها فلاحه فقد كانت تجيد البوس فعلا و احسست بلسانها داخل فمى و على الفور استرجعت كل ما تعلمته من الافلام و اخذت امص لسانها و اقبل شفتيها و ووجها كله و رقبتها ويدى تتحسسان جسمها كله من بزازها الى طيازها ثم ساعدها فى خلع جلبيتها و طرحتها و نمنا على الكنبه نقبل بعضنا ونزلت على بزازها و اخرجتها من القميص و اخذت الحس و امص فى حلماتها و سمعت اهاتها لاول مره واحسس بزبرى يقذف كل ما فيه فى ملابسى وكان زميلى قد اخبرنى ان القذفه الاولى قد لا تتأخر ولم اجعلها تشعر ان قذفت فقد كنت اريد ان اشعرها انها ليست اول مره لى واننى خبير . و بعد القذف كنت قد هدأت قليلا فجلست و طلبت منها ان ترقص فوافقت و قامت و تحزمت و شغلت شريط اغانى و اخذت ترقص لى و انا جالس على الكنبه و كنت اشعر بسعاده لا حدود لها كاننى شهريار و كان رقصها جميل و مغرى هيجنى بسرعه و عاد زبرى ينتصب بشده فاخذتها من يديها الى حجرتى وما ان دخلنا حتى اخلعتها كل ملابسها و رأيتها عاريه تماما و كانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه و طيزها المستديره السميكه وكثها المحلوق الاحمر ثم خلعت عاريا و دفعتها على السرير و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واهاتها تملا الحجره ثم نزلت على كثها الحسه وكنت اعلم من الافلام ان ذلك اكثر ما يهيج النساء ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول ( كثى نار يا خالد ... كثى بيحرق اوى ... لسانك بيحرق كثى) وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى و اهاتها تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كثها ووجدها تقول لى وسط تنهداتها ( يخرب بيتك .. ده انت مصيبه) ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وامسكت هى زبرى تمص فيه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده و محمر ولولا الحبه لكان انفجر فى و جهها عده مرات وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعابها نامت على ظهرها و فشخت فخذيها و حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدأت ادخل زبرى فى كثها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل و بدأت اتحرك داخلا خارجا كما اشاهد فى الافلام وبعد لحظات اجدت الوضع واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم ام ايمن وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ( هاجنن ... كثى نار ... زبرك جميل ...نيكنى .... نيكنى) واستمر الوضع حوالى عشر دقائق ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه و هو اكثر وضع يهيجنى فى الافلام وادخلت زبرى فى كثها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فقلت لها ( ام ايمن ... انا هاقذف ) فقالت بسرعه ( انطر جوه ... انا حطه شريط ) وبالفعل قذفت كميه رهيبه داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمت هى على السرير بعدها تتنهد و ارتمت جانبها والعرق يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم و تقول لى ( دى مش اول مره تنام مع واحده ... انا متاكده) فضحكت فى ثقه و قلت ( .... يعنى ) وضحكنا ثم قامت ووضعت فوطه صغيره بين فخذيها وقامت للحمام وذهب معها حيث شطفت بين فخذيها و غسلت لى زبرى بيديها ثم نشفنا و اخذتها لناكل شيئا و رفضت ان تلبس اى ملابس و مشيت امامى و طيزها تهتز وقلبى يهتز معها و دخلنا المطبخ و جهزنا اكله سريعه و نحن عرايا ثم جلسنا فى الصاله ناكل و نضحك ثم رقصت لى رقصه سريعه و هى عاريه ثم اخذتها للحمام لنستحم و دخلنا تحت الدش معا و اخذت اقبلها و امسح لها جسمها بالشامبو و يداى تغوصان داخل طيزها ومكان منظرها مذهل و الصابون يغطى جسمها فهجت بسرعه واغلقت المياه واحتضنها و جلست هى على حافه البانيو ونزلت على ركبتى امامها بين فخذيها والحس بزازها و بطنها وفخذيها ثم بدات ادخال زبرى فى كثها وبدات انيكها فى هذا الوضع لفتره ثم قلبتها و سندت على يديها فى وضع الفرسه ووقفت خلفها وانزلق زبرى بين فلقتيها وسط الماء والصابون نحو كثها واستمر النيك حوالى 20 دقيقه كامله و اهات ام ايمن و صرخاتها تغطى الحمام و احسست ان العماره كلها سمعت صوتنا واخيرا احسست اننى سأقذف اخرجته بسرعه و اغرقت ظهرها و طيزها واخذت اقبلها قليلا ثم اكملنا الحمام و خرجنا و اخذنا نرتب البيت كما كان و نحن عرايا ثم ارتدت ملابسها واخذت اقبلها ثم نزلت وهى سعيده و اغلقت الباب غير مصدق حتى الان ما حدث.
وثانى يوم و اثناء عودتنى من الكليه قابلتنى ام ايمن على السلم و قبلتنى و اخبرتنى انها تريد ان تلقاتى مره اخرى فاخبرتها ان خالتى بعد يومين لن تكون موجوده صباحا ورحلت و كنت سعيد جدا فلقد انقلب الوضع و اصبحت ام ايمن هى التى تطلب ان تلقانى . و بالفعل جاءت بعد يومين و كان يوما اجمل من سابقه و تكررت لقاءاتى مع ام ايمن حوالى مره او مرتين اسبوعيا وفى احدى المرات تقابلنا على السطح و جامعتها فى حجره صغيره هناك و مره اخرى تقابلنا فى حجرتها الصغيره عند باب العماره عندما كانت وحدها .
وفى كنا قد انتهينا من النيك و نمنا جانب بعضنا و قالت لى ( تعرف بقى ... مين اللى هتجنن عليك من كتر ما حكيت عنك ليها) فذهلت و انزعجت فلم اكن اعرف انها اخبرت احد عن علاقتنا فقلت لها ( هو انت قلت لحد علينا ..) فضحكت و قالت ( ما تحفش .. هو انا هافضح نفسى يعنى ..ده احنا اسرارنا مع بعض) فسكتت قليلا ثم قلت ( من دى بقى ؟ ) فصمتت قليلا ثم ابتسمت و قالت ( مدام كريمه ) فسكتت و لم استوعب فى البدايه ثم ادركت انها تقصد مدام كريمه جارتنا التى تسكن فوقنا مباشره وهى سيده محترمه جدا فى سن خالتى تقريبا وعندها ولد عمره 14 سنه و بنت عمرها 11 سنه وولد صغير عمره 6 سنوات وزوجها يعمل فى الخليج ولا يعود الا فى الاجازات , و قلت لها غير مصدق ( مدام كريمه .... هتجنن عليا .. ازاى .. فهمينى .. واحده واحده) فاعتدلت وقالت لى ( بص يا عم ...انا و مدام كريمه اصحاب اوى و اسرارنا مع بعض ومره كنا سهرانين و حكت ليها عليك ومن ساعتها هتجنن عليك ) فقلت غير مصدق ( هتجنن ازاى .. عايزانى انكها يعنى ) فضحكت و قالت ( نفسها ... دى بتخلينى احكها على كل حاجه عملناها بالتفصيل ) وقلت لها ( على العموم ان ما عنديش مانع ) فقالت ضاحكه ( هو انا مش ماليا عينك ولا ايه) ثم ضحكا الاثنان ثم قالت ( انا هظبط الموضوع ده وبقى اقولك ) .
وثانى يوم مباشره اخبرتنى ام ايمن ان مدام كريمه ستكون فى انتظارى غدا صباحا عندما يكون كل اولادها فى المدارس وفى المساء جهزت نفسى وانا احلم بكريمه وفى الصباح اخبرت خالتى انى ذاهب للكليه ثم صعدت و ضربت الجرس و قلبى ينتفض بقوه وفتحت كريمه الباب وكانت فى صوره مختلفه تماما عما اراه من قبل ترتدى روب وشعرها مسرح و تضع مكياج خفبف وادخلتى وكنت خجلا كاننى عروسه و جلست فى الصاله ودخلت هى و احضرت كوب عصير وجلست جانبى ثم سألتنى عن الدراسه ولكنى لم ارد عليها و اخذت اتاملها ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم اخلعتها الروب و كانت ترتدى قميص قصير جميل ثم انزلت حمالات القميص و اخرجت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وكنت اريد ان اثبت لها ان ما سمعته من ام ايمن لا يقترب حتى من الحقيقه وبدأت الاهات تعلو ثم خلعت ملابسى العلويه ثم خلعت لها القميص كله وظلت بالكلت فقط واجلستها على الكرسى و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى وخلعت انا عاريا ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا انزلت الكلت تماما و اصبحت عاريه تماما و اخذت اقبل طيزها الجميله و ادفن وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى وسحبتى للداخل لحجره النوم وهناك نامت على السرير ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه ...زبرك هيموتنى ... كثى مولع نار..نار)
واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( انا مكنتش مجوزه ) وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه و ترتدى الروب على اللحم وذهبت و احضرت لى كوب عصير اخر وجلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى كثها الحسه و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص و لكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم ان الوضع جديد عليها و رغم سنها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كثها و صرخت و يبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأه و تقول (( آه ... نار ..ارحمنى ... كثى اتهرا...بيحرق ..بيحرق.) و استمر النيك فتره طويله حتى قذفت الكثير فوق ظهرها و طيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى و وظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده ...انت تجنن .. انت كنز .. اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها نزلت الى الكليه و عدت فى المساء.
رجعت الى الاسماعيليه فى اجازه نصف العام وقضيت هناك وقت جميل ثم ذهبت الى بيت اخت احد اصدقائى فى الكليه ارسل معى اشياء لاعطائها لاخته المتزوجه فى الاسماعيليه وقابلتنى اخته ( نيفين )بترحاب شديد وكانت فى اوائل الثلاثينيات من عمرها متزوجه من عامين ولم تنجب بعد وكانت سمينه جدا وتكلمنا معا واخبرتنى ان بلدى الاسماعيليه جميله جدا و لكنها ممله بعد الشئ واماكن الفسح قليله وزوجها مشغول اغلب الوقت وسألتنى ان كانت هناك نوادى بها حمام سباحه مغطى للسيدات فاخبرتها انه لا يوجد ذلك فى الاسماعيليه حسب علمى فاخبرتنى انها تعودت على ذلك فى القاهره قبل زواجها ولكن منذ عامان لم تلمس جسمها مياه البحر او حمام السباحه وهنا اقترحت عليها منطقه سريه قرب الاسماعيليه الشاطئ فيها جميل جدا والتلال تغطى كل شئ وكنت اذهب هناك بالساعات دون ان يمر مخلوق اختلى بنفسى ولكنها قالت ان زوجها سيرفض ثم ودعتها و رحلت .
وقبل انتهاء الاجازه و عودتى للقاهره بعده ايام فؤجئت بأتصال من ( نيفين) اخت صديقى تطلب منى اخذها الى الشاطئ السرى و سألتها هل وافق زوجها فقالت انها لم تخبره وتريد الذهاب و حدها فاخبرتها ان الدنيا برد فاخبرتنى ان الجو اليومين دول دافئ كما اننا سنذهب ظهرا وقت تكون الشمس ساطعه وبالفعل قابلتنى بسيارتها و اخذتها الى الشاطئ و تركنا السياره بعيد و مشينا حتى و صلنا الى المنطقه المخفيه و قالت انها منطقه جميله فعلا و غير مكشوفه لاحد فقلت لها انى سأتركها الان و اعود بعد ان تنتهى من الاستحمام فى البحر و لكنها قالت الا اتركها و حدها فى تلك المنطقه واننى مثل اخيها ثم تركتنى لتغيير ملابسها و بعد لحظات وجدها امامى بمايوه بيكينى و كان جسمها رهيب حيث كانت بيضاء سمينه ذات طياز كبيره و بزاز كبير , كانت جميله فعلا ونزلت المياه وظللت اراقبها و بعد فتره خرجت وطلبت منى النزول معها و بالفعل غيرت و نزلا المياه و كانت مثلجه فعلا ولكننى تعودت عليها بسرعه و اخذنا نلعب و نهرج ولمست جسمها كثيرا ثم خرجنا من المياه و كانت ترتعش من البروده والتفت بفوطه ولكنها استمرت ترتعش فاخذت ادعك لها جسمها حتى تدفئ ثم نامت على بطنها على الشاطئ واحضرت الكريم حتى ادهن لها جسمها به ودهنت ظهرها كله و فخذيها و لم اقترب من طيزها و لكنها قالت ( خالد .. ادهنى الهنش كمان ... ماتكسفش.. انا زى اختك) و بالفعل لخذت ادهن طيزها ودفعت يدى تحت المايوه وكان زبرى قد انتصب بشده ولكنها مدت يديها و انزلت المايوه عن طيزها ووجدت امامى اكبر طيز رأيتها فى حياتى بيضاء ضخمه واكبر من طيظ خالتى بكثير وبدأت ادهن وجسمى يرتجف ثم قلت فى نفسى انها لن تسمح لى بكل ما حدث دون ان تكون فى نيتها شئ اكبر و بالفعل تجرأت اكثر و نزلت بيدى وبالكريم نحو شرجها و بالفعل لم تعترض و خلال لحظات كنت ادعك شرجها و كثها الكبير بيدى وبدأت تتأوه وعلى الفور مدت يدى و فككت السنتيانه وخلعت لها الكلت كله و اصبحت عاريه تماما ووجدت امامى جبال من اللحم الابيض وارتميت فوقها اقبل كل جسمها وادفن و جهى حرفيا داخل طيزها والحس شرجها و كثها ثم خلعت عاريا وقامت هى تبتسم وامسكت زبرى وبدأت تمصه و تلحسه وكانت خبيره فعلا احسن كثيرا من ام ايمن وخلال لحظات كنت قذفت على وجهها و بزازها وابتسمت و قامت تجرى نجو البحر ولحمها كله يهتز معها و جريت خلفها و بعد الاستحمام قليلا احتضنها وبدأت القبلات العاريه وسط البحر و جسمى مدفون فى لحمها ثم امسكت بزها الكبير و اخذت الحسه و امصه حلمته و اعضه ثم خرجنا على الشاطئ مره اخرى وبدأت ترتعش مره اخرى من الهواء البارد و على الفور انمتها على الفوطه و اندفعت بزبرى فى كثها و تأوهت كثيرا و زبرى يخترك كثها السمين و خلال لحظات نسينا المياه البارده و الجو البارد و اندمجنا فى الحب و كان منظر بزبزها و بطنها و هما يهتزان مع كل ضربه من زبرى لكثها منظر لا ينسى ابدا , ثم قامت واعتدلت فى وضع الفرسه ووقفت انا خلف الطيز العظيمه و فتحت الفلقتين بيدى و رأيت الكث مدفون فى الداخل واندفعت بزبرى مخترقا كثها و صرخت من الاهات , واستمر النيك فى هذا الوضع فتره طويله ثم نمت على ظهرى و ركبت هى فوقى واستقرت طيزها فوق زبرى وبزازها فوق صدرى و فمها فى فمى و لسانى يلحس لسانها و فمها كله ثم ادخلت زبرى فى كثها و بدأت تتحرك فوقه ولقمت انا بزها فى فمى ااكله اكلا و تعالت اهاتنا معا و جسمها يغطى جسمى كله وبعد حوالى عشر دقائق من الاهات و الصرخ و القبلات الملهوفه انطلقت قذائفى فى كثها و قامت هى سريعا من فوقى وسائلى المنوى يغطى كثها و يسيل على فخذيها وامسكت زبرى المنتفض و اخذت تمصه و تلحسه مما جعلنى احس ان زبرى سيحترق بين يديها ثم قامت هى للبحر لمسح جسمها و لم استطيع انا القيام وعادت بعد ان غسلت كثها و رغم بروده الجو كنا نحن الاثنين نتصبب عرقا وضحكنا و قالت لى ( انت جميل ... كنت عارفه ) فضحكت و قلت ( يعنى كنت مخططه لكل ده) فقالت ضاحكه ( يعنى ... انا قلت اسيبها للظروف .. ) قلت انا ( و ايه رأيك دلوقتى ) فلم ترد مباشره وقبلتنى فى فمى ثم قالت ( انت رهيب .. انا عمرى ما اتمتعت كده ...اصل زبرك اكبر و اطول من زبر جوزى مع انك اصغر منه بحوالى عشر سنين ... لاول مره احس بزبر دخل كثى كله ... ده انا متهيالى انك دخلت الرحم كمان ) وضحكنا ثم قمنا واغتسلنا سريعا و ارتدينا ملابسنا بسرعه ورجعنا للسياره ثم عدنا للبيت.
عدت الى بيت خالتى مساء بعد منتصف الليل و لم اكن اخبرتها بيوم عودتى ودخلت بمفتاحى وكان البيت صامتا والتكييف جعل البيت دافئا جدا ودخلت صامتا حتى لا اوقظ خالتى واثناء مرورى على حجرتها تسمرت فى مكانى فقد كانت خالتى تنام عاريه تماما ودخلت حجرتها فى هدوا ووقفت اتأملها جيدا و كان جسمها جميل فعلا بزاز مستديره ناعمه و طياز مستديره متماسكه وبشره صافيه ناعمه , ووقفت هكذا حوالى ساعه لا اشبع منها ابدا ثم دخلت حجرتى وخلعت عاريا تماما مثلها ونمت احلم بها حتى رحت فى النوم.
وفى الصباح وجدت خالتى توقظنى ووجدت نفسى عاريا فاسرعت اخبى زبرى بفوطه جانبى وكانت خالتى ترتدى الروب وكان واضحا انها ترتديه على اللحم وسألتنى وهى تبتسم ( لما جيت امبارح .. ما صحتنيش ليه ؟؟ ) فقلت لها ( كنت رايحه فى سابع نومه ... مارديتش اصحيكى .. ) فضحكت و قالت ( و لما لقيتنى نايمه عرايانه ..قلت انام انا كمان عريان .صح.) فضحكت و قلت ( صح .. ) ثم قالت وهى تنظر نحو زبرى المغطى بالفوطه ( ماكنتش عارفه انك كبرت كده ..ده انا لازم اخد بالى بعد كده ... ) ثم ضحكت وخرجت لتجهز الفطار و ارتديت شورت قصير فقط وذهبت خلفها وفى المطبخ و كان واضحا كثها و فخذيها من فتحه الروب و هى تتحرك و تجهز الفطار وعندما لاحظت هى انى اراقبها ضربتنى على يدى و قالت ( عينك .. ) وضحكنا نحن الاثنين.
وبعد ايام كانت كريمه و ام ايمن يلهثان خلفى من اجل ان القاهم و بالفعل صعدت الى كريمه بعد ان ذهب اولادها الى المدرسه وقابلتنى عاريه تماما و خلال لحظات كنت عاريا معها فى حجرتها و زبرى يدعك كثها واهاتها تملا المكان ويداى تعصران بزازها تماما وبعد حوالى نصف ساعه كان سائلى المنوى يغطى بزازها و دخلنا معنا الحمام و تحت الدش كنت اقبلها ويداى غائبه داخل طيزها واصبعى الكبير حتى اخره فى شرجها . وهنا رن جرس الباب و انزعجت جدا ولكن كريمه قالت بسرعه ( اطمن .. تلايها ام ايمن .. الشرموطه دى مش اقدره تستنى لما تفضلها لوحدها .. ) ثم خرجت من الحمام و بعد لحظات عادت عاريه كما كانت ومعها ام ايمن بالفعل التى قالت ضاحكه ( هو انا قطعت عليكوا حاجه .. ) فضحكت و ردت كريمه ( يا شرموطه .. مش اقدرها تصبرى لما يفضالك ) فقالت ام ايمن ( لا .. مش اقدره .. اصله و حشنى اوى ) فقلت لها ( ماشى يا شرموطه .. اخلعى هدومك و خشى معانا ) وضحكنا جميعا ثم خلعت ام ايمن عاريه و دخلت البانيو معنا و لاول مره اصبحت محاطا باربعه بزاز و طيزين جميلتين واندفعت اوزع قبلاتى بين شفتيهم و بزبزهم و طيازهم ثم نزلت ام ايمن تمص زبرى واخذت كريمه فى حضنى و شفتاى تقطع شفتيها قبلات ثم امسكت بزازها واخذت الحس و امص فى حلماتهم وهى تصرخ من المتعه وانا اكاد احس بنار فى زبرى من لسان ام ايمن و شفتيها ثم قامت ام ايمن و جعلتها تنحنى على حافه البانيو و تسند على يديها وركعت انا خلف طيزها وقامت كريمه بفتح طيز ام ايمن امامى بحيث و ضحت فتحتى كثها و شرجها امامى وعلى الفور اندفع لسانى يلحسهم ويمصهم وكنت ادفع لسانى اكثر و اكثر داخل كثها فكانت تصرخ اكثر و اكثر ثم انحنت كريمه جنبها بنفس الوضع وانتقل لسانى من كث ام ايمن الى كث كريمه ولكن تركت اصبعين يدعكن كث ام ايمن من الداخل و هى تتلوى امامى اما كريمه فقد اغمضت عينيها وهى تتاوه ومدت ام ايمن يديها وامسكت بزاز كريمه واخذت تفعصهم مما جعل اهات كريمه تعلو اكثر و اكثر وبعد ذلك وقفت مره اخرى على قدمى خلف طيز ام ايمن واندفع زبرى يدعك كثها وقفت جنبى كريمه و قبلاتها على وجهى و صدرى واخذت تنظر لزبرى و هو يدخل و يخرج بين فلقتى طيز ام ايمن و نبتسم نحن الاثنين ثم اخذت اصبعها و ادخلته كله فى شرج ام ايمن مما جننها اكثر و كانت تتلوى مثل الدوده و تصرخ ( كثى ... طيزى ...كثى ...نار..نار..طيزى مولعه نار...آآآآةة) وبعد فتره وجدت كريمه تشير لى نحو شرج ام ايمن و تغمز بعينيها و فهمت قصدها فورا و احضرت الشامبو واغرقت شرج ام ايمن وقبل ان تشعر ام ايمن خرجت بزبرى من كثها و غرسته فى خرم طيزها و خرجت منها صرخه عاليه كتمتها كريمه بيديها التى كانت تعتصر بزاز ام ايمن فى تلك اللحظه ورغم صعوبه الدخول ووجدت زبرى ينزلق ببطء داخل شرجها وساعد الشامبو كثيرا وام ايمن تتاوه و تقول ( طيزى ..بيوجع اوى..اوى) وبعد لحظات كان زبرى قد اعتاد الوضع وبدأت اتحرك دخولا و خروجا فى شرجها و تحولت اهاتها الى صرخات عاليه كتمتها كريمه بوضع فمها فى فم ام ايمن ورغم ضيق الفتحه عن كثها ولكن ذلك الضيق اعطانى شعور جديد و جميل وسألت ام ايمن وهى تتلوى ( لو وجعك ... اخرجه ) فقالت وسط اهاتها ( ده بيوجع موت ...بس ماتخرجوش ...حرقانه جميل ..سيبه جوه...) ودفعنى كلامها لان اسرع اكثر و اكثر فى حركتى وصرخاتها تعلو و تعلو و كانت الصرخه الكبرى عند انطلاق قذائفى داخل اعماق شرجها و خرج زبرى منتفضا يضخ الباقى على طيظها و كان منظر شرجها و هو محمر متسع و المنى ينسال منه منظر لا يصدق واعتدلت ام ايمن و هى تتاوه وغسلت طيزها تحت الدش ثم جلست على حافه البانيو تتاوه و تقول ( آآه..طيزى بتوجعنى ...نار فى طيزى ) وضحكنا جميعا ثم نظرت لى ام ايمن وغمزت و لكن كريمه فهمت و اسرعت تجرى عاريه خارج الحمام و تقول ( لا...لا .. انا ماستحملش ..طب دى شرموطه..لا .. انا ماستحملش ) وخرجنا خلفها و جلسنا جميعا فى الصاله نضحك ثم غيرنا ملابسنا و نزلت الى بيت خالتى.
تغير الوضع مع خالتى كثيرا بعد ان شاهدتنى عاريا و شاهدتها عاريه و على عكس ما توقعت بانها ستكون متحفظه امامى , كانت تاخذ حريتها امامى وفى مره كان تستحم والباب شبه مفتوح ولكننى المس جسمها ابدا , ومع دخول الصيف و بدايه الحر كان المعتاد ان اراها فى البيت بالكلت و السنتيان فقط .
وفى يوم اخبرتنى خالتى ان بعض اقاربنا سيأتون للزياره اليوم و فى المساء جاءت خالتى الكبرى وبنتها ( ولاء ) والتى كانت فى سنى وزوجها وابنها البالغ 12 عاما وبعد سهره جميله علمت ان خالتى الكبرى و بنتها سيبيتون عندما بينما رحل زوج خالتى و ابنه للبيات عند اخيه .
وكان بينى و بين ولاء منذ الصغر اعجاب صامت وكان الكل يتوقع اننا سنتزوج يوما ما ’ ودخل الجميع لينام و سهرت انا اشاهد التلفزيون فى حجرتى و بعد فتره وجدت طرقات على الباب وفتحت و كانت ولاء تخبرنى انها لا تستطيع النوم و جاءت لمشاهده التلفزيون معى و كنت ارتدى الشورت فقط ودخلت و جلست بجانبى على السرير واخذنا نشاهد الفيلم و نتكلم وفى احدى اللحظات الساخنه فى الفيلم وجدت نفسى انظر لها و هى تنظر لى ثم وجدت فمها فى فمى فاخذتها فى حضنى و بدأت القبلات و الاحضان الساخنه رغم ان الباب لم يكون مغلق انما موارب فقط و خلال عشر دقائق كانت عاريه تماما ووبدأت تتاوه كلما لمست بزازها النضره السميكه او طيزها الصغيره وادركت على الفور انها اول مره لها مع رجل , وبدأت امص بزازها والحسها و هى تتاوه ويداى تتحس جسمها كله و شعور غريب بالسعاده يغمرنى لانى اعلم انى اول شخص يلمس ذلك الجسم , ثم بدأت اقبل كل سنتيمتر فى جسمها و لكنى كنت حذرا مع كثها حيث انها عذراء واخذت الحس شرجها و طيزها كلها وبلغت من الهيجان انها كادت تفتح كثها بيديها ولكنى بخبرتى منعتها و امسكت نفسى واخبرتها ان سأجعلها تشعر بكل النشوة و المتعه دون الحاجه لكثها , وبالفعل عمل لسانى على حلمتيها و خارج كثها و شرجها و يداى تعتصران بزازها و طيزها و على العكس زادها ذلك هيجان و كادت تاكل كثها دعكا , واخذتها فى حضنى وفمى فى فمها فى قبله جميله استمرت ربع ساعه كامله سقطت بعدها جانبى مغمضه العينين تقول ( بحبك .. بحبك يا خالد ..بحبك .. بحبك )وبعد فتره قمت وخلعت الشورت ووقفت عاريا تماما وجلست هى تتاملنى ثم امسكت زبرى و اخذت تقبله و تمصه و انا اعلمها وتركتها تمصه حوالى نصف ساعه حتى قذفت سائلى على يديها ووجهها و بزازها و ضحكنا نحن الاثنين ثم تسللت انا الى الحمام و غسلت نفسى بسرعه و عدت اليها ثم ذهبت هى ورجعت و ارتدت ملابسها ثم ودعتنى بقبله جميله و ذهبت للنوم مع امها.
بعد رحيل خالتى و بنتها فى اليوم التالى كنت اتغدى مع خالتى و كانت على شفتيها ابتسامه غامضه فسألتها لماذا تبتسم فقالت ( انت ..انت طلعت سهن ..ميه من تحت تبن ...عفريت) فبدأت احس بالقلق وسالتها ( هو فى ايه يا خالتوا ) فضحكت و قالت وهى تحمل الاطباق وتتجه الى المطبخ ( انا شفت كل حاجه ... ) فتسمرت فى مكانى ثم قلت فى نفسى لو فعلا شافت كل حاجه ولم تتدخل فلا داعى للقلق وقمت خلفها احمل باقى الاطباق وقد اكتسبت بعض الثقه وفى المطبخ سألتها ( شفتى ايه بقى .. ) فضحكت و قالت تحكى ( انا كنت يا خويا قايمه اخش الحمام لما سمعت صوتكوا فى الاوده فرحت ابص لقيت البت ولاء عريانه ملط وانتوا الاتنين نازلين بوس و احضان ) فسكتت قليلا ثم قلت لها ( وانت بقى فضيلتى واقفه لغايه امتى ) فابتسمت و غمزت و قالت ( لغايه الاخر ...لغيت ما البت غرقت فى لبنك ..) وصمتنا نحن الاثنين ثم قالت خالتى ( انا الصراحه كنت هاخش اوقف المسخره دى ... والحق البت ..ما عارفه انها لسه بنت .. لكن يا حلاوه ..لقيتك مظبط صح وواخذ بالك اوى .. والبت يا عينى هاتموت تحت ايدك وانت مستحمل و ناشف وماسك الامور كلها فى ايدك ) فسكتت ثم ابتسمت و قلت ( وانتى ايه رايك فيا يا خالتوا ؟؟ ) فقالت ( ما انا اقلتلك ..انت طلعت ميه من تحت تبن ... بس قولى .. انا متاكده ان دى مش اول مره تكون مع واحده ست ...مين بقاه سعيده الحظ ) فرديت وقررت ان اكون صريح نوعا ما ( واحده ما تعرفيهاش ..) فقالت ( هنا و لا فى الاسماعيليه ؟؟ ) فقلت ( واحده هنا و واحده هناك ) فضحكت ذاهله ثم قالت ( يخرب بيتك .. كذا ست كمان .. ده انت سهن كبير فعلا ..) ثم قالت ( فيهم حد اعرفه ؟؟ ) فقلت ( لا..لا ) فلم اكن اريد كشف كل شئ مره واحده حتى اطمأن لها , واستمر الكلام بيننا فى ضحك و هزار وادركت ان خالتى سوف تكون كاتمه اسرارى.
تكررت لقاءاتى مع كريمه و ام ايمن وبدأ الصيف شديد و كان التكييف الوحيد فى حجره خالتى وفى احد الايام لم اتحمل الحر وفتحت باب حجره خالتى واخبرتها ان اريد النوم معها فى حجرتها فى التكييف وكانت تنام عاريه تماما كعادتها وانا بالشورت و دخلت معها السرير ونمت معها وكان منظر جسمها عاريا جانبى يفوق احتمالى فخلعت الشورت و نمت عاريا مثلها وفى منتصف الليل استيقظت لاجدها نائمه محتضنانى وبزازها فى جانب صدرى و كان جسمها شديد النعومه املس فمدت يدى حول ظهرها واخذتها فى حضنى اكثر و رحت فى نوم عميق .
واصبح من المعتاد بعد ذلك ان ننام انا و خالتى فى حجرتها عاريين تماما , وفى يوم كانت جانبى فى السرير جالسين وبزازها امامى و كان من الواضح انها تريد شيئا ثم قالت ( بص يا خالد ..انا وانت مابقاش بقينا اسرار دلوقتى .. ومفيش كسوف كمان .. انا وانت اهو عريانين ملط فى سرير واحد ) فقلت لها و قد ادركت غرضها ( خالتوا ... لو عايزه تتفرجى على فيلم سيكس من بتوعك خدى راحتك ) فذهلت و لم تكن تعرف ان اعرف بخصوص افلامها فقالت لى ( انت بتفتش وارايا يا واد ..) فقلت ( لا يا خالتو .. ده انتى نسيتى فيلم فى الفيديو يوم وانا لقيته بالصدفه ..) فسكتت ثم قامت ووضعت احد الافلام فى الفيديو وهى تقول ( اصل ده فيلم جديد ..لسه واحده صحبتى مدياهولى النهارده و هاجنن واشوفه ..) ثم رجعت بجانبى فى السرير وبدا الفيلم و كان جميلا فعلا وصورته و صوته واضحيين جدا وعلى الفور انتصب زبرى امامها ونظرت له خالتى فقلت لها ( ما احنا قولنا...مافيش كسوف خلاص ) فضحكت وشجعتها كلمتى فوجدتها تمسك بزازها وتدعكها و يديها دخلت بين فخذيها الممتلئان , وكان منظرنا رهيب انا ادعك زبرى و هى تدعك بزازها و كثها واهاتها تعلو مع اهات النساء فى الفيلم فقلت لها ( بدل ما كل واحد فى حاله كده ...ما تيجى نساعد بعضينا ) فنظرت لى وقالت ( ولا يا خالد ... ماتنساش ..ده انا خالتك..اخت امك) فضحكت وقلت ( لا ..مش ناسى..ما انا بقولك خالتو اه.. احنا بس اتفقنا نبقى ندارى على بعض و نكتم اسرار بعض ..ومافهاش حاجه انى اساعد خالتى تتمتع بفيلم سكس و خالتى ..اخت امى..تساعد ابن اختها فى التمتع بفيلم سيكس ) فصمتت خالتى وقالت ( انا عارفه..انك سهن.) وبعدهت مدت يديها وامسكت زبرى المنتصب المنتفخ واكملت ضاحكه ( لكن ده مايمنعش ان اقولك ان زبرك كبير ..عامل زى ازبار الرجاله فى افلام السيكس) فابتسمت وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قسعريره جميله وانا امسك لحم خالتى فى يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص و الحس فيها و هى تتاوه وتحسس على ظهرى و بطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها ولم تمانع وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم و لسان خالتى فى فمى و بزازها فى صدرى و زبرى فوق كثها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم كثها وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن ( اهو ده اللى كنت خايفه منه ..) فقلت لها ( ماتخفيش يا خالتو ..انتى مش شفتينى مع ولاء ..وكنت ماسك نفسى ..ماتقلقيش و سيبينى اتمتع معاك..) ويبدو ان كلامى اقنعها ففتحت فخذيها امامى و نزلت بفمى فى كثها وكان طعمه جميل جدا و جديد واخذت الحس فيه و امصه وهى تصرخ من الم المتعه و تقول ( آآه .. خالد .. ارحمنى .. كثى ...مولع..انت ايه..ماعندكش رحمه ..كثى.. ده انا خالتك... اخت امك ..ارحمنى .. نار..نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر فى كثها وعندما قمت كان كثها محمر منتفخ مبلل وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى فى شرجها وهى تصرخ وتقول ( أأةة .. من زمان ..طيزى مادخاش فيها حاجه .. ادعك خرم طيزى يا خالد ) فقلت لها ( ايه يا خالتو .. هو جوزك ما كنش راحم اى حته ) فضحكت و قالت ( ده كان يعز نيك الطيز زى عينه ..لغايه ما خلا خرم طيظى اد كثى) , ثم رفعت طيزها نحو فمى و اخذت الحس و امص شرجها و يداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى و تدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل و يخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا و انفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز خالتى وارتمت خالتى جانبى نضحك نحن الاثنان و لم تكلف نفسها حتى مسح المنى الذى يغطى بزازها واحسس انه حان وقت بعض الحقيقه فقلت لها ( تعرفى يا خالتو .. انا بنيك مين ) فقالت ( مين يا خالد..) فقالت لها ( مدام كريمه ..) صمتت قليلا غير ثم استوعبت فاعتدلت غير مصدقه و قالت ( مدام كريمه ... جارتنا اللى فوق ..) فهززت رأسى مبتسما فى ثقه فقالت غير مصدقه ( مش معقول..مش مصدقه ..مدام كريمه ...مش معقول ..دى اكتر ست محترمه شفتها فى حياتى..دى ما بتسلمش على رجاله .. ومابتكلمش رجاله ...) فقلت لها ( من الخارج بس ... بس جوه بيتها ..دنيا تانيه خالص ... كثها اهم حاجه عندها ) فقالت (بس ازاى ... وصلتلها ازاى .. ) فقلت لها ( عن طريق ام ايمن ..) فصمتت ولم ترد فتره ثم قالت ( يخرب بيتك ..انت بتنام مع ام ايمن كمان .. ) ثم صمتت قليلا ثم قالت ( ام ايمن ممكن .. دى وليه ملعب.. تعز الكلام فى السيكس والنكت السيكس .. دى ممكن اصدقها .. لكن مدام كريمه .. مش مصدقه لغيت دلوقتى..ده انت فعلا شيطان..) واخذنا نتكلم نحن الاثنان واحكى لها كل شى بالتفصيل ثم اخذتها فى حضنى وقد نشف سائلى المنوى على بزازها ونمنا حتى الصباح.
رجعت البيت بعد الكليه ووجدت خالتى عاريه تماما وخلعت عاريا مثلها وقضينا كل اليوم عرايا و تغدينا عرايا و شاهدنا الدش عرايا ثم اخدنا حمام معا وكانت قبلاتنا ساخنه جدا تحت الدش واخبرت خالتى انه لما تأتى الاجازه سوف اخذها فى الاسماعيليه الى شاطئ سرى لتأخذ راحتها فيه و فرحت خالتى جدا.
اتفقت مع خالتى على خطه معينه وطلبت من كريمه المجئ لبيت خالتى واخبرتها ان خالتى مسافره ورغم رفضها فى البدايه ولكن شوقها غلبها ووافقت و نزلت لبيت خالتى و بعد ساعه كنا عرايه فى حجرتى نائما فوقها و زبرى يفترش كثها دخولا و خروجا واهاتها تملأ الحجره وانا احاول كتم الاهات بفمى و لسانى فى فمها ثم على صوت خالتى و هى تقول ( ما كنتش مصدقه ...لغايه ما شفت بعينى دلوقتى ..) وانتفضت كريمه و اسرعت تغطى جسمها بالملاءه وهى مرتبكه و تقول .( انا..انا..) ولكننى طمأنتها و قلت ( ما تخافيش يا كريمه .. خالتى عارفه كل حاجه ..اعتبريها زى ام ايمن بالضبط ) نظرت كريمه الى خالتى منتظره ردها وكان رد خالتى فعالا جدا حيث خرجت و اغلقت الباب خلفها وهى تقول ( انا هاسبكوا دلوقتى تكملوا شغلكوا ..) وبعد ان خرجت اخذت كريمه تنظر لى و قالت ( انت كنت مجهز كل ده ... علشان كده خليتنى نزلت ..صح ) فقلت ضاحكا ( انا حبيت اطمنك بس ..خالتى دى حبيبتى .. انا و هيا عريانين طوال النهار فى البيت ) فقالت ذاهله ( اوعى تكون بت...) فقلت ضاحكا ( بنيكها ..لا ..لا ..احنا زى الاخوات ..اسرارنا كلها مكشوفه لبعض..) , ثم اكملت جماعى مع كريمه حتى قذفت سائلى فوق ظهرها و خرجنا نحن الاثنان نحو الحمام و استحمت سريعا ثم خرجنا عرايا الى الصاله حيث كانت خالتى عاريه تماما تشاهد الدش وجلست جانب خالتى و حضنتها و جلست امامنا كريمه و قالت ( انا مش مصدقه المنظر اللى انا شايفاه ..واحد و خالته عريانين ملط سوا..) فقالت خالتى ( انا كمان ماكنتش مصدقه اللى خالد قاله عنك لغايه ما شفت بنفسى ..) فقالت كريمه ( ام ايمن ماتعرفش ..والا كانت قاليتلى..) فقلت لها ( لا..لسه ماتعرفش ..) ثم تكلمنا قليلا ثم ارتدت ملابسها وصعدت لبيتها.
وبعد يومين كنت انا و خالتى نشاهد الدش عرايا عندما رن جرس الباب ونظرت من العين السحريه فوجدها ام ايمن و استغربت لماذا تأتى الان و لكنى ادركت فورا ان كريمه لابد انها اخبرتها بكل شئ ففتحت الباب و ادخلتها بسرعه , ولما دخلت ووجدت خالتى عاريه معى قالت ( ايه الحلاوه ديه ..وحياتى زى العسل انتوا الاتنين ..) فضحكت خالتى وقالت ( اما انتى شرموطه صحيح زى كريمه ما بتقول ..) وضحكنا جميعا ثم بدأت ام ايمن تخلع ملابسها لتصبح عاريه تماما واخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وفجأه انتفض و صرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت خالتى تضع اصبعها فى طيز ام ايمن و تقول ( يا شرموطه ..مش تستأذنى من خالته الاول قبل ما تتناكى منه ....) فضحكت ام ايمن وقالت ( ممكن يا خالتو ..تخلى ابن اختك ينيكنى ..علشان كثى بحرقنى اوى..) فضحكنا جميعا ثم اخرجت خالتى اصبعها من طيز ام ايمن وقالت ( ماشى ..بس خشوا جوا دلوقتى ..) , وبالفعل اخذت ام ايمن الى حجره خالتى ونمنا على السرير ونمت فوقها بالمقلوب واصبح كثها امام وجهى وزبرى متجه الى فمها مباشره فالتقطته فى فمها وبدأت المص و اللحس واندفعت انا الحس كثها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كثها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره الى كثها وبدأ زبرى يفترش كثها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وام ايمن تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كثى ..كثى ..كفايه..كفايه ..كثى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه ) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كثها وتحول صوتها الى صرخات فدخلت علينا خالتى وهى تقول ( وطوا صوتكوا شويه ..العماره كلها عرفت ان ام ايمن بتتناك ..) فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كثها وانضمت لنا خالتى فى السرير وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وفى تلك اللحظه انقلبت ام ايمن فى وضع الفرسه و فتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك خالتى فهى خبره فى نيك الطياز وبالفعل اعتدلت خلف طيزها وامسكتها بين يداى واحضرت خالتى جيل ملين واغرقت به شرج ام ايمن ثم امسكت زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز ام ايمن التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت ام ايمن تصرخ الما وامسكت خالتى طيز ام ايمن وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وام ايمن تهتز تحتى وتدعك كثها بيديها وخالتى تدعك لها بزازها بحيث كانت ام ايمن مستهلكه من كل النواحى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيظها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت ام ايمن فجأه و امسكت خالتى وهى تقول ( ماشى..بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..) وتعاونت معها وقلبنا خالتى على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت ام ايمن طيز خالتى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى الخرم اما هى فقد ادخلت اصبعين فى كث خالتى تتدعكه واندمجت خالتى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع ام ايمن داخل جسد خالتى ثم وجدت ام ايمن تغمز لى وتحضر الجيل و تغرق بيه خرم طيز خالتى فادركت خالتى ما سيحدث فقالت ( بتعملى ايه يا شرموطه ..ده ابن اختى ..) فضحكت ام ايمن قائله ( وايه يعنى ...هو في خاله تعيش عرايانه مع ابن اختها يعنى ..وعلى العموم ..هو اولى من الغريب...) وصمتت خالتى وادركت انه لا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت ام ايمن هى التى تفتح فلقتى طيز خالتى امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست ام ايمن اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز خالتى يفوق اى وصف اما خالتى فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما ام ايمن فلقد اخذت تدعك كث خالتى و بزازها بيدها مما جعل خالتى فى اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز خالتى ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و خالتى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز خالتى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن خالتى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت ام ايمن جانبنا ثم ضربت خالتى على طيزها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا خالتوا ...ده انت رهيبه فى النيك..) فقالت (خالد) بصوت واهن ولم تفتح عينها بعد ثم قالت( انا برده..يا راجل..ده انا قعدت اتناك فى طيزى من جوزى خمس سنين ..مفيش مره تعبت واجننت زى النهارده ... انت فظيع فعلا يا خالد )
وبعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز خالتى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وجلسنا فى الصاله قليلا ثم ارتدت ام ايمن ملابسها و نزلت ودخلنا الحجره انا و خالتى و اخذتها فى حضنى ورحنا فى نوم عميق.
واستمر الوضع هكذا مع كريمه و ام ايمن و خالتى حتى انتهى العام الدراسى وحان وقت الرجوع لقضاء اجازه الصيف فى بلدى الاسماعيليه وبالفعل سافرت وقضيت ايام جميله مع اصدقائى وبعد اسبوع وصلت خالتى كأنها لم تستطيع الفراق عنى وظلت عندنا فى البيت ثم طلبت منى اخذها الى الشاطئ التى اخبرتها عنه سابقا.
وفى الصباح اخذت سياره والدى وكنت قد استخرجت الرخصه منذ شهر واحد عندما اتممت 18 عاما واتجهنا الى الشاطئ السرى وركنا السياره واكملنا الطريق مشى وقبل ان نصل توقفت لما سمعت اصوات على الشاطئ و ادركت ان المنطقه انكشفت وتركت خالتى وتسللت خلف الصخور لأرى من هناك و كانت المفأجاه المذهله اننى رأيت نيفين اخت صديقى بالمايوه و معها ثلاث سيدات منهم اثنين يرتدوا المايوهات البكينى ومبتلون ويبدوا انهم كانوا فى الماء مع نيفين التى ترتدى المايوه ايضا اما السيده الثالثه فتبدو اكبر منهم فى السن وترتدى قميص داخلى قصير يبدو من تحته كلت اسود صغيروكان جسمها مذهل حيث كانت سمينه بيضاء ولكن بلا تهدلات ولكن انتفخات كبيره فى البزاز و الطياز و كانت طويله و عريضه ذات شعر اسود ناعم , ووقفت اقرر ماذا افعل ثم قلت فى نفسى انه الشاطئ الخاص بى ومن حقى الذهاب اليه اى وقت وبالفعل اتجهت اليهم مباشره و انزعجوا وارتبكوا جدا عندما رأونى وخاصه السيدات الجدد واسرعوا يغطوا جسمهم اما نيفين فلقد سعدت جدا و اسرعت الي واحتضنتى و قالت لهم ( ما تقلقوش ..ده خالد اللى حكيت لكوا عنه ..صاحب المكان ده...) وسلمت عليهم و عرفتنى عليهم و هم مدام منال زميلتها فى العمل و مدام عبله جارتها وهما الاثنان الذى يرتديان المايوه ولفت انتباهى فورا جسم عبله الرهيب حيث كانت شديده البياض بلا شائبه واحده وجسدها مكتنز ولكن ليست سمينه نهائيا انما ذو انحناءات و استدارات ناعمه وبزاز منتفخه تهتز مثل الجيلى وطياز لا تسع الكلمات لوصف جمالها , ثم عرفتنى على الثالثه التى كانت تنظر فى الارض ويديها تمسك فوطه تغطى بها صدرها وكان اسمها هوايدا وهى اخت نيفين الكبرى , ثم تذكرت خالتى فاسرعت احضرها ولما رجعت وجدت ( عبله ) قد ارتدت ملابسها و تريد الرحيل ويبدو عليها الكسوف و الارتباك الشديد وكنت مندهشا لما وجدتها منقبه وارتدت منال روب قصير , وعرفت خالتى عليهم وذهلوا لما عرفوا انها خالتى و اتيت على الشاطئ لاخذ راحتها وبالفعل خلعت خالتى ملابسها و ظلت بالمايوه البكينى اما عبله فلم تدرى كيف تمشى وليس معها سياره ولا تعرف الطريق فاخبرتها هوايدا ان تنتظر قليلا حتى تجف ملابسها ثم يرحلا معا بسياره نيفين , على ان ترحل نيفين مع منال فى سيارتها وكنت حزين فعلا لان عبله و هوايدا سيرحلون , وتركتهم يتكلمون مع خالتى واخذت نيفين الى منطقه مخفيه و بعد القبلات عرفت انها اتت لهذا الشاطئ مره وحدها ولما عرفت اختها هوايدا موضوع الشاطئ صممت ان تذهب اليه وعرفت ان هوايدا تعيش فى بورسعيد مع زوجها واولادها والذى اكبرهم فى الصف الثانى الثانوى وهى لا تعمل و تذكرت فعلا ان صديقى فى القاهره اخوهم كان اخبرنى ان اخته الكبيره تعيش فى بورسعيد ثم رجعنا لهم وجلسنا نتكلم وكانت هوايدا لا تزال تجلس و تغطى جسمها بالفوطه و عبله بنقابها ومنال ما زالت بالروب , واثناء الكلام عرفت ان عبله موظفه فى الحكومه وزوجها فى السعوديه وعندها بنت صغيره اما منال فهى ارمله و عندها بنتين فى سن العاشره و الرابعه , و ولد فى التاسعه ثم قالت لهم نيفين ( ما تخدوا راحتكوا يا جماعه ...انتوا ملكوا مكسوفين كده ) ثم وجهت كلامها الى اختها قائله ( ايه يا هوايدا ... ده خالد زى ابنك ..امال لو ما كنتيش هتجننى علشان تيجى ) فردت هوايدا بابتسامه بسيطه ( انا ابنى عمره ما شفنى بقميص نوم ..مش كده .. ده انا تقريبا عريانه ..) فردت نيفين ( وايه يعنى ...ما انت لما بتبقى لوحدك بتقلعى ملط ..) فلم ترد هوايدا وابتسمت مره اخرى , اما منال فقالت ( انا ماعنديش مانع .. اذا كانت خالته لبسه مايوه ادامه...) وبالفعل خلعت الروب و جلست بالمايوه وكان جسمها جميلا حيث كانت خمريه رفيعه ولكن ذات بزاز و طياز ممتلئان وبعدها ارتديت انا المايوه ونزلت مع خالتى و نيفين و منال الى البحر و قضينا هناك وقت رهيب واحسست من نظرات و لمسات منال ان غرضها يتعدى الصداقه البريئه وبالفعل تعمدت ان المس اجزائها الحساسه تحت الماء و لم تمانع نهائيا وبعد ساعات من المرح رجعنا الى الشاطئ وكانت هوايدا ارتدت ملابسها وسلمت علينا هى و عبله ورحلا الاثنان , اما نيفين و منال فقد جلسوا معنا حتى تغدينا وسألتنى خالتى كيف تعرفت على نيفين فاخبرتها بانها اخت زميلى ثم نزلت الماء انا و نيفين مره اخرى و تركت خالتى و منال يتكلمون , وفى الماء غطست و سحبت كلت المايوه لنيفين و تركتها عاريه من اسفل و ثم خلعت المايوه انا ايضا ولما نظرت الى الشاطئ وجدهم لا ينظرون الينا ومندمجون فى الكلام فاحتضنت نيفين وقبلتها قبله جميله ثم من تحت الماء ادخلت زبرى فى كثها وكان الامر رهيبا و لذيذا ولمده عشر دقائق كان زبرى يغسل كثها بماء البحر وكان الموج يغطينا واخيرا قذفت لبنى فى الماء و اخذنا نعبث قليلا وقالت لى ( اللى حصل ده مجرد تسليه ..انت وحشنى موووت ...عايزاك تجيلى البيت ضرورى ....كثى مولع ) فقلت لها ( طبعا يا جميل ...انت وحشانى اكتر فعلا ) واتفقا ان اذهب لها عندما يخلو الجو , ثم رجعنا للشاطئ و جلسنا قليلا ثم قامت نيفين و منال ليرتدوا ملابسهم لان منال تاخرت على اولادها وكانت محجبه وسلمت عليهم وتركت لى منال ورقه فى يدى دسستها فى ملابسى وبعد رحيلهم كنت انا و خالتى على البحر وحدنا وعلى الفور خلعت عاريا وكذلك خالتى ونزلنا البحر ثانيه وكان منظر خالتى عاريا فى المياه تحت اشعه الشمس يستحق التصوير وبعد الكثير من القبلات الساخنه خرجنا الى الشاطئ وفرشنا الفوطه على الارض ونمت فوقها وبعد القبلات الحراه و لحس و مص البزاز ولحس و مص كثها اندفع زبى داخل طيزها مره اخرى وبعد نصف ساعه من الصراخ و الاهات قذفت كل سائلى المنوى فوق طيزها واغرقتها تماما ثم تركتها نائمه على بطنها تأخذ حمام شمس و المنى يغطى طيزها ونزلت البحر و اغتسلت ثم خرجت وكانت خالتى مازالت فى وضعها ووقفت اتأملها ثم قامت و اغتسلت و غيرنا ملابسنا ثم رحلنا

اغتصبتها لانها اهانتنى

ناشاب عمري الان 26س وكنت من حوالي 8س اخذت شقه في الجيزه وشطبتها وخطبت اخت مرات اخي وبدات افرش الشقه وجهزتها كويس وحددنا موعد الزفاف بعد شهر وبعد تحديد الموعد حدثت خلافات مع اهل خطيبتي واتفركشت الجوازه وبعديها اتجوز اخر اخوتي مع امي واضطريت اسيبله الشقه وجيت عشت في شقتي لوحدي وكان لى جاره في البيت في خلافات بيني وبين جوزها وقضايا وكانت في الطالعه والنازله تلقح علي بالكلام وتقول علي اني فسخت خطوبتي عشان مبعرفش واني مرخي ومش راجل وعندي نقص في رجولتي
وكلام كتير من ده عماله تشنع علي بيه وفي يوم كنت راجع من
الشغل بدري وكانت واقفه قدام شقتي تكنس السلم ,وكانت لبسة
جلبية ضيقة ومبينة طرف الكلوت واول ماشافتني قالت
اهو جه اللي مبيعرفش
بصيت حولي مالقيتش حد ع السلم غيري انا وهي رحت فاتح باب الشقه وليقتها موطيه قدامي بتكنس السلم وبتلقح علي بالكلام رحت حضنتها من طيزها وحطيت ايدي علي فمها ورفعتها بايدي التانيه من علي الارض وانا حضنها من ورا و
دخلتها الشقه عندي وقفلت الباب ورايا
برجلي وفتحت درج الشفنيره وطلعت بكره لصق بني بتاع الكراتين ولفيته علي فمها وهي مفيش اي مقاومه رحت رافع الجلبية علي وسطها وانا حضنها لسه من ورا وقلعتها الكلوت ودست علي رقبتها من ورا بذقنى عشان توطي قدامي اكتر لقيتها وطت زي ما انا عايز وفتحت رجليها روحت ماسك زوبرى وفضلت امشيه علي كسها من بره لحد ما حسيت انها بدات تتبل من تحت رحت مدخله في كسها من ورا وكان مولع نار زى ميكون فرن وما شوفتش منها اى ترفيص او مقاومه مستسلمه تماما وقعدت انيكها من كسها من ورا حوالي 15دقيقه ولما حسيت اني قربت اجيب خرجته منها اهويه شويه وشوفت علىوشها الزعل انى خرجت زوبرى من كسها سالتها
افك اللصق من علي بقك و ماتصرخيش هزت راسها بنعم
فكيتها راحت نايمه علي ظهرها عالارض وفتحت رجليها وقالتلي
كمل انت زوبرك كبير قوى
رحت نمت عليها وهي مسكت زوبرى وقالتلى ورهولى كدة وقربته من شفيفها ودخلته فى بقها وفضلت تمص فيه ولا عمرها شافت زوبر ونزلت على بزازها ارضع منها مسكت زوبرى وقالتلى دخله دخله مش قادرة مسكت زوبرى بايدى ومشيته على شفايف كسها وهى تصرخ اااااااااه ااااااااه لرحمنى
دخله روحت مدخله مرة واحدة فى كسها اااااااااااااااااااااااااااااااااه صوتت اوى وانا ادخل زوبرى فيها واخرجة وانيكها اكتر اكتر قووووى قووووووووى وهى تصرخ كمان كمان وقعدت انيكها حوالي 20 دقيقه وهي في قمه الاستمتاع وجابت تلات مرات وانا لسه وبعدين لما حسيت اني قربت اجيب قلتلها اجيب بره قالتلي لا هاتهم في طيزي
وخرجته من كسها قامت ونامت على وشها وفتحت طيزها بايدها ودخلته في طيزهاوكان طزها كبيرة وخرم طيزها واسع وقعدت انيكها في طيزها 10 دقائق وهي بتقول احلي اهات المتعه ااااااااااه وبعدين جبتهم في طيزها وقمت من عليها قالتلي انا عمري مااتنكت بالمتعه دي انت طلعت استاذ نيك وزوبرك كبير وحلو وبعديها كانت بتجيلي مرتين في الاسبوع ع الاقل وكانت احيان بتجيب واحده صحبتها انيكهم هما الاتنين سوا واحيان كانت صحبتها تيجي لوحدهاوتقولي ماتقولهاش

توتو صاحبة ميراتى جابت رجلينا هى وجوزها

اناظروف شغلى بتبعدنى عن البيت ايام فى اتصلت بى ميراتى وقالت انا هروح لتوتو صحبتى اقعد معاها شويه صغيره قولت لها ماشى بس ماتتاخريش قالت ماشى راحت ميراتى لتوتو وانا عارف ان توتو دى علقه وكانت عنيها منى وجوزها خول ومعندهوش مانع ان ميراتو تتناك من اى حد بس هوبرضو ينيك اى واحدهالكلام ده كانت قايلاه توتو لميراتى قبل كده وميراتى مابتخبيش عليا اى حاجه وكنت احب اسمع من ميراتى كل حاجه بيعملها العرص جوز توتووكنت بهيج عليها لانه متحرر زياده ويحب يشوف نظرات الرجاله فى ميراتو بيروح يجيب لها اللبس المسير ويلبسهولها ويتفرج عليها والرجاله بتاكلها بعميهم ماطولشى عليكم ميراتى راحت هناك ولاقيت العرص ده هناك سلم على ميراتى ونزل وراحت توت جيبه لميراتى مشروب ساخن وقدمتو ليها المهم ميراتى شربتو وبعد بالظبط على كلامها روبع ساعه لاقيت نفسها عاوزه تتناك من اى حد قالت لتوتوانتى حاطه ايه فى المشروب ده انا حاسه احساس مسير توتو بصت لميراتى وقالت لها انتى وصلتى ميراتى قالت يعنى انتى قاصده انك تعملى معايا حاجه قالت لها علشان ننبسط انا وانتى بس الرجاله مش موجودين معانا تعالى نخش الاوضه انتى شكلك عاوزه حد ينيكك بدل ماتنزلى وتروحى حدياخدك ينيكك قالت لها فعلا يلا تعالى انتى عملتيها فيا يابنت الايه دخلو الاوضه وقلعو الهدوم وراحت تو ماسكه ميراتى ولعتها اكتر راحت ميراتى قالت دلوقتى معناش زوبر يطفينا هنتصرف ازاى توتو قالت لها اول زوبر يدخل علينا يبقى هو صاحب الحظ السعبد اللى هينكيك وينكنى ايه رأيك قالت ماشى بس يجي بسرعه لان انا على الاخر عاوزه زوبر شديديطفى النار اللى قيدا فى كوسى المهم وهما فى قمة الشهوه دخل عليهم العرص جوز توتو لان الموضوع مدبر لقى ميراتى تعبانه وجاهزه وكوسها جاهز يستقبل اى زوبر راح خالع بدون كلام وكان زوبرو واقف لانه واخد طبعا حبايه وداهن اكيد علشان يطول وراح مدخل زوبرو على طول فى كوس ميراتى راحت ميرتتى ماسكاه وحضناه مقعدت تبوس فيه وعلى كلامها ليا قالت لى ان زوبرو كان معقول بس هو كان سريع وخبير قعد يرزع فيا ويشقلب فيا كان اول مره اتناك وهى بتحكيلى طبعا قالت انا بقيت اجيب من كوسى ميه لحد ماالسريير غرق وميراتو توتو كانت فاشخه رجلى على الاخر وبتقول يلا متناكه علشان المره الجايه تجيبيلى جوزك انا هارفا ان زوبرو كبير انا وافقت جوزى ان نجيب رجلك علشان تجيلنا العضنفر جوزك انا عارفه انك مابتخبيش عنه حاجه ميراتى راحت رده علها بصعوب قالت لها استنى شويه ياتوتو امااخلص النيكه دى الاول راح جوز توتو سخن على ميراتى اكتر وقعد يشقلب وينيك وبعد ساعه ونص من النيك راح قعد يتقوه راحت ميراتى قايللو هاتمهم فى كوسى طفيه يخرب عقلك دانت ولعتو راح كابب جوا كوسها ملاه لبن وميراتو قعدت تلحس وتمص فيه وخلصت النيكه وجابو رجل ميراتى وبعد وصلوها البيت ميراتى روحت قفلت التليفون ونامت زى القتيله وانا كنت نازل من الشغل تانى يوم اول ماوصلت ميراتى حضرتلى الغدا واتغدينا وبعد الغدا ودخلت اوضة النوم و ميراتى جت وراى ولاقيت ابتسامه غريبه على وشها راحت نايمه جنبى وقعدت تمهد للموضوع علشان تحكيه المهم حكت بس بعد كلام كتير انا سمعت اول حاجه اتنفضت بس لاقيت زوبرى الخول راح واقف وقفه جامده روحت مريح قولت ماانفعلش علشان تعرف تحكيلى زى انا كاتب كد ه فسخنت عليها وعاوز انيكها لاقيتها قالتلى لا انا موش عاوزاك تنيك دلوقت وتضيع مجهودك انا عاوزاك بصتحك علشان تروج تنيك توتو وجوزها راحت ماسكه التليفون متصله على توتو وقالت لها الغضنفر قاعد جنبى وانهارده احنا جايين ليكو قالت لها بالسرعه دى قالت لها ايوه بالسرعه دى ايه رآيك كان العرص جوزه قاعد جنبها قالها ماشى طبعا انا جاهز فى وقت ولسه سامع الموضوع اللى خلانى اتحفذ المهم جهزنا وروحنا طبعا عملت حسابى واخذ الحبايه اللى متعود عليها وميراتى جهزت ورحنا طبعا جوز توتو اول ما دخلنا سلم عليا وراح واخد ميراتى بالاحضان والبوس وانا واقف مستعرب راح قايلى خد راحتك ياباشا البيت بيتك وتوتو ميراتك قولت على طول كده راح ايوه ياعم مش عاوزين نفرط فى دقيقه متعه قولتلو ماشى عاوزينا نبدا راح ماسك ميراتى ومكمل معاها لحد ما لاقيتهم بيقلعو بعض الهدوم وانا سخنت اوى والحبايه كانت اشتغلت روحت ماسك توتو كده كده كانت لابسه قميص نوم من اللون اللى انا بحبو راح جوز توتو قايلى ايوه كده ياراجل اسخن وفرجنى على عريس ميراتى وهو بيفشخها روحت ماسك توتو ولافحها بوسه راحت رايحه فى دنيا تانيه ونزلت اكل ولحس فى جسمها الابيض الجميل ورحت نازل على بزازها راحت قايله لميراتى عندك حق يانيما ماتتناكيش من حد تان ايه ده وهى بتتاوه ااااااااههههههه ايه ده دا وحش هاستحملو ازاى ده وروحت نازل على كوسها كان ورده بلدى مش كوس هرييتو ببقى وسنان اكلتو لحد ماقالت لى خلاص انا خلصت قولتلها معلش انا جاى اعرفكو غلطكو انتو عملت اللى انتو عاوزينو سيبونى اعمل اللى انا عاوزو راح جوزها سامع الحوار وقايل فعلا الراجل عندو حق لازم ياخد حقو وانتى انهارده الجاريه اللى اشتراها منى انهارده روحت قايلو تعجبنى ياعرص راح قال حقق روحت خالع البوكسر وروحت افرجت عن المارد راحت توتو قايله يالهوى هيدخل ازى قولتلها دى شوغلتى يالبوه طبعا ميراتى عماله تمص زوبر جوز توتو راح جوز توتو منيمها على ضهرها ودخل زوبرو فى كوسها ونزل فيها نيك وانا روحت منيم توتو برضو على ضهرها وروحت ماسك زبرى لاقيتها بتقولى براحه واحده واحده قولتلها ماشى روحت جايب راس زوبرى وقدت احك فى كوسها طالع نازل لحد مابدات تنز روحت مدخل الراس راحت صارخه وقالت براحه روحت قعدت ازق واحد واحده لحد مابدا يوسع معايا وهى بدات تستمتع روحت مدخل نصه وقعدت ادخل واطلع لحد ماجابت مرتين وبعد كده اشتغلنا الشغل اللى بجد لاقيتها بتقول لجوزها انهارده دخلتى ياخول يصيت لاقيت ميراتى بتقولو ايوه ياخول اسخن ونيك فيا لانك موش هتعرف تنيك ميراتك بعد النهارده وتوتو ماصدقت انها اتفتحت وقعدت تقولى يلا ياجوزى ياحبيبى اه اه اه اه انا فى قمة المتعه اول مره اعرف ان النيك جميل كده انا عوزاك تفشخنى قولتلها من عنيه ياعروسه المهم المعرص شغال مع ميراتى راحت ميرتى قايمه وسيباه وجت عندى انا وتوتو وراحت مطلعه زوبرى من كوس توتو وقعدت تمص فيه وتقول لتوتو دا الغالى راحت قالتلى تعالى بآه طفيلى كوسى شويىه راحت توتو قالت لها وبعدين بآه قالت لها شويه ومسكت ميراتى نزلت فيها نيك والمعرص حط زوبرو فى بق ميراتى وتوتو وانا توتو بقنا فىبق بعض وبالعقل توتو راحت واخدانى ومنيمانى على ضهرى وراحت قعدة على زوبرى وقعدة نازله طالعه وتصرخ وكانت ختل علينا العماره وجوز توتو يسمع كده ينتقم فى ميراتى وقعدنا ساعتين على هذا الوضع والاخر قولت لتوتو انا هجيب اجيبهم فين قالت لى فى كوسى طبعا قولتلها وافرض حبلتى داجوزك مالو ش فى الخلفه قالتلى ياريت وبعدين ماتخفش انا عندى مشكله برضو روحت منيمها على ضهرها وسخنت وجيبتهم قالت بعد ماخلصت جوزى لسه ماخلص قولتلها انت مش اتكيفتى على الاخر بس ياريت تباتو معان النهارده قولتلها ماشى بس تعالى نتفرج على جوزك لانو هجيب بصعوبه لان زوبرو صغير على كوس نيما قالت تعالى روحنا نتفرج لاقيت نيما معبطه فيه وبتقولو هاتهم لحسن جوزى هينيكك قالها حاضر خلاص راح قايل طب خلينى العب فى طيظك بزوبرى بس وهما هيجو على طول قالتلو العب بس قال لها راحت مفلقسه وراح جاب كريم ودهن زوبرو وقعد يلعب شويه لحد ما ميراتى سخنت وقعد يدخل ابهامو لحد ماوسع خورم طيظها وهى مستمتعه وراح مغفلها وحاطت زوبرو طبعا انا جالس مستمتع وتوتو فى حضنى عمالين نبوس فى بعض ولاقيت ميراتى بتقول الحق ميراتك اتفتحت من ورا ولاقيت جوز توتو شغال زى المكوك ورحت قايلو اعى تجيبهم دلوقت استنى شويه المنظر حلو اوى ايه رايك يانيما احلى نيك وروحت قايل لها هركبو انافى كوسك وفعلا قعدنا ننيك بالوضع ده طول الليل مره توتو ومره نيما لحد ما نمنا من التعب وكل واحد اخد ميراتو الجديده فى حضنو ونام

انا وو ميراتى فى دريم

اناسنى 39 وميراتى 33 ميراتى جسمها مليان وبزازهاكبيره ذهبنا الى دريم فى يوم وما كان فى دماغنا اى اى شئ فاول مادخلنا بالصدفه كان فى راجل خليجى هووميراتو دخل معانا من البوابه اللى احنا دخلنا منها والراجل شاف ميراتى ماشلشى عينو من عليها وانا واخد بتلى منه وميراتى مش واخده بالها خالص طبعا انا قعدت اراقبو واشوفو عاوز يوصل لايه بالظبط لغاية ماروحنا نلعب لعبة الفنجان الدوار ولاقيتو راح راكب معانا هو ميراتو اتارى ميراتو من نفس النوع وعايزه تتناك من راجل تانى وبعدين لاقيت الراجل راح قاعد جنب ميراتى وميراتو قعدت جنبى واول ما بدا الفنجان يلف لاقيتو عمال يميل على ميراتى روحت واخد ميراتى فى حضنى بعيد عنه راح مقرب اكثر وميراتو الشرموطه راحت لازقه فيا وقعدت تلعب لى وتمد ايدها وراح هو فى نفس الوقت قعد يمد ايدوفى مناطق عند ميراتى وراحت ميراتى بصالى لاقتنى مابتكلمش راحت ساكته بس كان اول مره يحصل معايا كده وحسيت باحساس مايتوصفش لان راجل تانى بيلمس ميراتى كان بجد احساس روعه المهم خلصنا من اللعبه ولاقيت الراجل هو وميراتو راح جاى علينا وراح مسلم وقالى انا حارث ميراتى ريم وانارديت وقولتلو اناجمال وميراتى اميره راح قايلى فعلا اميره راح قال على ايه رآيكو لوجيتو معانا احنا ماجرين فيلا قريبه من هنا روحنا باصين لبعض انا وميراتى شويه مش كتير وقولتلو موافقين المهم فعلا المكان مش بعيد وصلنا على طول وكانت فيلا كبيره تدل على ثراء حارث دخلنا جوه وراح قايلى معلش ياجيمى اسمح اخد انا اميره وانت خد ريم قولتلو مش على طول كده نقعد وناخد على بعض الاول قالى ياراجل مااحنا متفقين خلاص علشان الليله تبدا بدرى قولتلو ماشى ياعم حارث روحى يامرمر معاه بس على شرط نكون كلنا فى غرفه واحده راح باصصلى وضاحك وقالى انت اليوم الملك واحنا تحت امرك انا ميراتى اول مره تبقى شرموطه لكن ميراتك متعوده شكلها على كده المهم احنا هنضيع الليل فى الكلام يلا ياجمل خد االحبيتين دول خليهم يشتغلو بسرعه وفعلا ضربتهم وبعد عشر دقايق لاقيت نفسى عاوز انيك اى حد وهو ابن الايه راح ماسك ميراتى طبعا عطى ميراتى وميراتو حتت شيكولاته لكل واحده فيهم بصيت لاقيت ميراتى فى حاله اول مره اشوفها فيها لاقيتها ولااجدعها شرموطه راح ابن ماصدق راح مقلعها الهدوم وراح ماسكها قعد ياكل فيها مره فى بقها ومره فى جسمها وانا طبعا ميراتو معايا خلعتنى هدومى وبصت لقت زوبرى واقف اتخضت وطبعا انا مش مركز معاها خالص انا مركز مع ميراتى اللى الخول ماسكها مش سايب حته فيها راحت ميرتى قايله انت ماشوفتش نسوان قبل كده قالها ايه انتى تعبتى ولا ايه انا لسه مابدات لا بس انا عيزاك بصحتك علشان تقدر تملا الفراغ الرهيب اللى فى كوسى لان جمال مخليه زى البحر بزوبر الكبير وانا مابحبس اتناك من ورا قالها ماشى راح نزل على كوس اول ماشافو راح قايل سامحينى ياريم هتموتى من جمال المهم اناسمعت كده روحت ماسك وقعدت امصلها فى بزازها واقطع فى جسمها ببقى وسنانى وروحت نازل على كوسها قعدت اهبر فيه هبر لحد ماقالتلى خلاص نيكنى بقه موش قادره روحت منيمها على ضهرها وروحت قعدت العب بزوبرى فى كوسها الاول وروحت بالل زوبرى ومدخله واحده زى ماقالتلى المهم قعدت خمس دقايق ادخل واطلع زوبرى لحد مابدا كوسها يجيب بعد روحت زاغدو كله راحت سرخت من الالم وفالتلى براحه حرام عليك فشختنى حارث طبعا غرقان فى بحر كوس ميراتى مش قادر عليه راح جيلى هو وميراتى يتفرجو عليا انا وريم ميراتو مسكت ريم انا بعد كده لاقيتها حضنانى وموش عايزه تسيبنى راحت جايه ميراتى ماسكه زوبرى ومطلعاه وقعدتتلحس فيه راح حارث انتهز الفرصه ولقى ميراتى مفلقسه وطيظها وكوسها مفشوخين راح جاب زيت ودهن زوبرو وراح قعد يداعب خورم طيظ ميراتى لحد ابن الايه ماهيج طيظها وراحت قايللو دخلو فى طيظى ياخول بس براحه راح ماصدق راح مدخلو فى طيظها وقالى تعالى ياجمال ننيك ميراتك انت فى كوسه وانا فى طيظها وفعلا عملنا الوضع ده وبعد شويه قالى اناهاخد ميراتى مرمر وانت خد ميراتك ريم وكل واحد يختار المكان اللى يريحو ميراتى لاقيتها مشعلقه فيه وقالت فعلا من اليوم انت جوزى وتعالى انا هخليك ماتعرفش تنيك الا مرمر حبيبتك وانا الجثه اللى معايا ماسكه زوبرى وعماله تاكل فيه وراح حارث واخد ميراتى ودخلو اوضه وقعد ينيك فيه للصبح بدون توقف وانا قعدت انيك فى ريم وكل ماافتكر ان ميراتى هى وراجل فى غرفه واحده وعمال ينيك فيها اتجن واهيج على ريم لحد ماريم انهريت وراحت منى روحت متسحب وداخل على حارث وميراتى لاقيتهم نايمين فى حضن بعض انا شوفت المنظر سخنت قعدت اجلخ زوبرى لحد ماجيبتهم وروحت طالع تانى واخد ريم فى حضنى ونمنا وقعدنايومين على كده وروحنا اخر انبساط من التجربه الجميله دى

قابلت ملاكي وانا عائد من كليتي

وانا راجع من الكليه كنت لازم اركب مواصلتين من اول الخط لاخره يعنى اركب فى الفوقان ..وكليتى كليه عمليه يعنى طول النهار سكاشن وعملى ومحاضرات يعنى الواحد ينسى انه عطشان او حتى جوعان ..انا ريفى النشأة والارتباط بالعادات والتقاليد الريفيه متاصله فيا جامد..المهم كان سنى وقتها زى 23 سنه وكنت انكسف اتكلم مع بنت
وكانت ساكن عن اختى فى القاهره وازور اختى التانيه حتى مره فى الاسبوع ..المهم ركبت وجلست على الكرسى
وبعد دقائق ظهر رجل كبير فى السن قمت واجلسته مكانى ووقفت انا ..دار حوار بالانجليزيه بينى وبين الرجل فهو شكرنى واشتكى لى انه مريض وعرضت عليه اى مساعده ..كل هذا والاتوبيس يسير بسرعته وتوقفت المحادثه واذا بسيده عمرها فوق الثلاثين بسنه او اتنين تسالنى :
اركب ايه علشان عاوزه اروح المتحف الزراعى؟
فطمانتها اننى متجه لنفس المنطقه وطلبت منها ان تتابعنى فى المواصله التاليه ..نزلنا وتوجهنا الى موقف مجاور وفى الطريق سالتنى عن اسمى وسنى وكليتى وانا فى سنه ايه فاجبتها وطلبت منها فقالت اسمها وسنها وانها ارمله وموظفه فى شركه ما.. رحبنا ببعض وركبنا المواصله التاليه ونزلنا وكان لازم نمشى 10 دقائق قبل ان نفترق هى تتوجه للمتحف وانا اتوجه لبيت اختى وخلال ال 10 دقائق تكلمنا وعرفت سبب مجيئها للمتحف وهى عرفت سبب حضورى
وجاءت اللحظه وقفت عن السير وشاورت لها على مبنى المتحف قالت :
مش ح تيجى معايا ؟
5دقائق ونخلص مش معقول اروح لوحدى وانت موجود ..حظى اننى اتعرفت عليك ولازم تيجى معايا
انا كما قلت لا توجد لى خبره مع الستات ودراستى عمليه وجاد ولا اعرف اللوعان واللف والدوران
ماذا تريد منى هذه الست الارمله هل تريد مرافقتها لمشوارها فقط
ام تقصد اشياء وافعال اخرى؟
هلى وهل
والاهم اننى لم اشعر بوجود زب لى فى تلك اللحظه فهو كالميت ..المهم الحت عليا وذهبت معاها ونحن داخل المتحف قالت اتكلم يا استاذ... قالت لهم انه خطيبى وشى احمر واصفر لكن تمالكت نفسى وشعرت بنخوة الرجوله
وماهى الا دقائق خلصنا الموضوع وطلعنا ننتظر الاتوبيس لكى اودعها وطلبت 2 حاجه بارده نشربها ووقفت امامى سيده محترمه تلبس لباس معقول ولم تلمسنى ولم المسها ست يحمر وجهها خجلا ولكن كانت اشجع منى فى بعض الكلمات حاولت ان اتلصص على مفاتنها لم اتمكن فهى تلبس قميص وجيبه
قالت انها ارمله من سنه وشويه ولم يمهلها الوقت لتنجب ****ل وتشعر بالوحده وهكذا وطلبت منى ان لا افارقها بسرعه وحسب كلامها انها محظوظه وانها معجبه باخلاقى وصراحتى و....... وجاء الاتوبيس فطلبت ان تركب وحدها لكن شدتنى ان اركب معها رفضت ان ارافقها فنزلت هى واصرت ان ارافقها الى اين لا اعرف
واوقفت تاكسى واترجتنى ان اركب وقالت للسائق الى المطريه يا اسطى
وصلنا الى المطريه ومن ثم الى بيتها ..عش الزوجيه الذى كان..فرجتنى على الشقه وجلسنا وقلت لها يجب ان تعلمى اننى مازلت طالبا جامعيا واننى لا املك فلوس زى الاغنياء فانا يا دوب ممشى حالى ومتفوق فى دراستى
وقالت هى: وكمان لبق وذكى وجنتلمان واصيل وهذا ما جعلنى اتمسك بيك
قلت لها شكرا ولكن ليس لدى خبره بكيفيه التعامل مع الحريم واعرف العيبه قالت متاكده من هذا
قامت تجهز لقمه ناكلها وغيرت ملابسها بقميص نوم بحمالات مع بقاء الكلوت والسنتيانه
جسمها بدا يظهر وفى نفس الوقت بدا قضيبى يعبر عن نفسه ..نبضه زاد ..انتصب..بقيت متخبل اعمل ايه
هى لاحظت ذلك قالت
اقلع البنطلون وخليك بالقميص وماحدش معانا وخد راحتك ولن اغصبك على شئ رغم اننى ملكك من الان
سمعت هذا من شفايف مرتعشه ووجه احمر فخلعت وجلست واكلنا وشربنا ونظرت اليها وقلت
لماذا انا هنا الان؟
قالت انها تريد رجل فى حياتها كصديق او اخ او اكتر من ذلك
قلت لها انا لا انفع
قالت دا انت بالذات اللى تنفع ومايهمكش الفلوس فهى موظفه
قلت انا ريفى ؟ قالت اصيل وانا عاوزه كدا
قمت حضنتها ونزلت فيا بوس وشديت كلوتها وحاولت المسها من تحت الا انها قاومت
كان قضيبى هائج جدا وبدات انزل شهوتى دون لمس وحسيت بخيبه كبيره
وجلست لكن هى قالت وهى بحضنى
كان ممكن اوسع لك رجلى واسلمك نفسى لانها بحاجه الى جنس ولكنها رفضت واقسمت بانها صاغ سليم ولم يلمسها رجل بعد وفاة زوجها وانها رفضت ان تسلم نفسها لى حتى لا ترخص فى عيونى لانها ليست فاجره ولا عاهره
وعليا ان اصدقها وأؤمن بذلك وبعدها ممكن كل شئ
قلت لها اريد كوباية شاى قالت من عيونى
وانا اشرب الشاى عيونها قالت كلام كثير
وقالت لو هى غاليه عليا يجب ان احافظ عليها
قلت لها باق لى سنتين فى الجامعه ..هل تريدى صديق مؤقت؟
ام عشيق دائم ؟ قالت
اريد رجلا اتخذه كاخ وقت الشده وصديق وقت الضيق وحبيبى وقت لهيبى ...
قلت فهمتك
عانقتنى وحضنتى وبدأ المشوار

آسخن نيكة

اتعرفت على بنت من النت وكانت اسمها هنا اتعرفنا واتكلمنا واعدنا ندردش كتير وعرفنا كل حاجة عن بعض وجينا فى يوم اتفقنا اننا نتقابل وهى مكنتش من المحافظة الى انا فيها انا اسكندرانى وهى من بورسعيد اتفقنا اننا نتقابل واتفقنا على ميعاد ونزلت القاهرة واتقابلنا فى حديقة عامة واعدنا نتكلم المرة دى واحنا شايفين بعض اتفقنا انى انزلها كتير القاهرة وفعلا الكلام دة اتحقق واعجبنا ببعض اوى لدرجة انى اتعرفت على باباها ومامتها باباها عزمنى مرة على الغدا معاهم فى البيت وانا شاب مهتم بنفسى وبشكلى ولبسى اما روحت البيت عندهم اعدنا واتغدينا واعدنا ندردش كلنا وبعدها بشوية دخلنا البلكونة انا وهنا كنا متعودين نمسك ايد بعض وكنا مقربين لبعض اوى وكتفى كان لازق فى كتفها اعدنا نحب فى بعض شوية ونتكلم عن الحب والجواز وال**** والمستقبل كانت جدتها عايشة معاهم نزل الاب والام وفضلت انا وهى سوا فى البلكونة وجدتها جوة هى ستة كبيرة وصحتها على ادها دخلنا اتفرجعنا على التليفزيون شوية وجدتها نامت واحنا بنتفرج قولتلها تعالى نروح نلعب على الكمبيوتر شوية دخلنا اوضتها وفتحنا الكمبيوتر ولعبنا شوية لعبة جاتا وكنت كل شوية اهزر معاها وازغزغها وهى تضحك فجيت فى لحظة وقولتلها تعالى عايز اطلب منك طلب وياريت متحرجنيش فقالت اية الطلب قولتلها نفسى ابوسك اتكسفت وقالت لا طبعا مينفعش فزعلت وكملت لعب وانا متنرفز فلقتها قالتلى بوسة واحدة بس لانك حبيبى بصراحة كنت خايف اوى انها اول مرة ابوس فيها بنت قربت منها وقربت اوى اوى لحد ما شفايفى لمست شفايفها فبوستها بسرعة ورجعت مكانى تانى لانى كنت مكسوف بصيت وضحكتلها فضحكتلى فقربت تانى وقولت اتجرأ احسن ودى حبيبتى فقربت اكتر واعدت جنبها وبوستها المرة دى البوسة طولت وفضلت امص شفايفها شوية الى فوق وشوية الى تحت وادخل لسانى فى بؤها وهى ساحت اوى منى لدرجة انها نامت على لسرير وانا نمت فوقيها وفضلت ابوسها بحرارة جدا ومن غير ما احس لقيتنى بقرب ايدى من صدرها وبمسك بزازها وهى متكلمتش فضلت ابوسها وامسك بزازها واعصر فيهم شوية وشلت ايدى وقمت وقولتلها وحياتى نفسى اشوفهم قالتلى تشوف اية بس كفاية كدة قولتلها لا نفسى هموت واشوفهم قالتلى تشوف اية قولتلها بزازك حلوة اوى هشوفهم من بعيد وبسهزت دماغها بالموافقة فقولتلها يلا ورينى قالتلى لا شوف انت كانت لابسة باضى وبنطلون جينز فمديت ايدى من جوة الباضى وكانت لابسة سوفت وبرا فدخلت ايدى اوى لحد ما مسكت بزها وطلعتة برة وكان كبير وطرى اوى والحلمة بتاعتها لونها نبيتى كدة وحلوة اوى قولتلها ابوسة قالتلى اة مسكت بزها اوى وحطيت بؤى على حلمتها النبيتى الجامدة وفضلت ابوسها وامصها وهى داخت منى ونامت تانى على السرير زهقت من ان الباضى ضيق والبرا (السنتيان)والسوفت مقيضين بزازها قمت رافع ليها الباضى ورفعت السوفت وخلعتلها البرا وبانوا الحتتين الى اى حد فيهم نفسة يشوفهم مسكتهم جامد وفضلت امصهم وارضع من حلماتها وهى اعدة تقول اممممممممممممممم كفايةةةةةة وماسكانى من راسى واعدى تضغط على دماغى وانا سحت خالص وزبى كان مترين واقف وظهر من البنطلون وفضلت ارضع وامص وهى سايحة على الاخر قمت وفتحتلها زرار البنطلون بتاعها وقلعتها البنطلون وكانت لابسة اندر لونة ابيض ناعم اوى وكان فى زى مية كدة عند كسها حطيت ايدى على كسها من فوق الاندر وفضلت العب بصابعى وانا ماسك بزازها وهى نايمة ومغمضة عنيها قلعتها الاندر وظهر كسها كان لونة نبيتى برضة وفية شوية شعر صغيرين ونازل منة مية ومبلول شوية مقدرتش امسك نفسى وقربت من كسها واعدت الحسة وانا هتجنن من كتر الهيجان وهى اعدت تقولى لا كسى لا اححححححححح كفاية حرام عليك تيتا هتدخل تشوفنا وانا ولا هنا اعدت الحسلها كسها لحد ما البت سكتت وفضلت تقول اممممممممممممممم اةةةةةةةةةة بس وانا بلحس كسها كانت صوابعى بتلعب فى خرم طيزها وببعبصها براحة دخلت صابعى الى فى النص فى خرمها شوية شوية وفضلت ابعبضها وهى هايجة وكسها فى بؤى اعد بمصة وبلحسة هاين عليا اكلة كلة جبت اخرى وزبى شد حيلة على الاخر فقمت وقلعت وهى مغمضة عنيها وبقيت عريان وجيت جنبها وقولتلها زبى بيندة عليكى قامت مكسوفة وقالت اية دة كلة دة كبير اوى خلتها تمسكة وقالتلى دة ناعم وطرى قولتلها ممكن تبوسية باستة ومن كتر شهوتها حطتة فى بؤها وبدات تمصة وتقولى جميل اوى زبك وانا هموت من كتر كلامها ومن كتر ما بؤها بيقطع فى زبى وبيهيجة فضلت تمص اوى وزادت فى السرعة وانا بهيج اكتر واكتر لحد ما تعبت فنمت عليها واعدت امص بزازها تانى وايدى عرفت طريق كسها وفضلت تسيح فية وهى تقولى يلا يا حبيبى انا تعبانة اوى عوزاة كلة جوايا قمت ونيمتها على ضهرها ورفعت رجليها وبدأت العب بذبى فى كسها وهى تهمهم ب اممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم وانا اهيج اكتر واكتر قولتلها طيب والغشاء قالتلى دخل وملكش دعوة بدا بدات ادخل زبى وانا خايف لحد ما دخل كلة وحسيت بحاجة غريبة سخنة ملت زبى طلعتة بسرعة طلع ان دة دم الغشاء بتاعها فقالت انت زبك حلو اوى يا حبيبى واديك فتحتنى وانا مراتك دلوقت فقمت مدخل زبى واحدة واحدة وهى تقولى براحة عليا انا مراتك دلوقت اوع توجع كسى لحد ما ذبى دخل كلة جوة كسها وبدأت انكيها براحة وهى تقولى نيكنى يا حبيبى نكنى اوى اوى وانا شغال نيك وماسك بزازها الى بتتحرك جامد من كتر ما بنكها وبرزع اوى زبى فى كسى وبزازها بتتنطت اكنها فرحانة من كتر النيك وفضلت انيك اوى واسمع اهاتها واقولها جدتك هتصحى تقولى دى فى سابع نومة خلينى انا معاك يا حبيبى وزبك فى كسى لحد ما انا الى تعبت فضلنا على الحال دة حوالى 12 دقيقة بدخل زبى بس وماسك بزازها وبفعص فيهم حسيت انى هجيب خلاص فطلعت زبى وخلتها تمصة شوية وجيت تانى عند خرمها وقولتلها نفسى ادخلة ورا واتمتع بطيزك الطرية دى قالت نكنى فى كل حتة واى حتة انت عاوزها جيت اجرب ادخل زبى فى طيزها كان ضيق اوى وهى اتالمت فتفيت فى ايدى واعدت العب فى طيزها وخرمها وادخل صوابعى وابعبصها براحة دخلت صابع وبعدين ساعدت بالتانى والتالت لحد ما خرمها بقى واسع عن الاول قولت اجرب ادخل ذبى برضة كان ضيق علية فقولتلها استحملى بس اول نيكة واول تدخيلة لذبى وبعدين هتاخدى علية بدأت ادخلة براحة لحد ما راسة دخلت رميت نفسى عليها وهاتك يا تأفيش فى بزازها وانا ببوسها فى شفايفها وبمصهم بشغف وزبى بيحارب مع طيزها وبدأ ينتصر ويدخل ويفتح خرمها الى عمر ما حد فتحة دخل زبى كلة فى طيزها وكانت ضيقة اوى لدرجة انى كنت هطلعهم من اول لحظة مسكت نفسى وفضلت ابوس شوية فى بزازها لحد ما هديت وزبى هدى جوة طيزها وبدأت انيكها على الهادى وارزع براحة وهى اممممممممممممممممممم نيك اوى يا حبيبى زبك يجنن انت خلتنى مبسوطة وكل الهيجان الى كنت فية انت جيت عوضتنى باحلى زب وفضلت انيك اوى اوى اوى وزبى بينحشر فى خرمها وايدى بتقطع بزازها وعينى فى عنيها بتقولها انتى موزة جامدة اوى وعليكى خرم يتعب اى زب فضلت انيكها لحد ما زبى بيقولى انة هيبدأ يجيب العشرات قولتلها زبى هيطلعى اطلع فين قالنلى طلع فى طيزى عشان احس بميتك فى خرمى وفعلا جبتهم فى طيزها ونزلت كتير اوى لدرجة ان العشرات طلعت من طيزها وخلصت ضرب العشرة فى طيزها فنمت عليها واعدت اغازلها واقولها كسك حلو اوى وبزازك طرية وملبن وهفضل ارضع منهم انا وبس يا موزتى يا ام احلى كس فى الدنيا زبى نام فى خرمها فطلعتة ودخلت الحمام وانضفت نفسى بسرعة من العشرات والعرق وطلعت لبست بسرعة كانت هى لبست هدومها واعدت فى البلكونة عشان لو حد جة واتفقنا اننا كل مرة نتقابل نيجى هنا وانيكها وهى تمتعنى باحلى جسم وهى تتمتع بزبى فى كسها وطيزها!!!!!!