رضاعة زبي زوجتي

اكتب لكم هذه القصة الجميلة
متأكد ان كل واحد يقرأها يتمتع الان القصة
^^ ^^
كنت جالسا في البيت العب في زبيي كنت احاول اشوف مدى قوته وحرارته
دائما كنت اتأمل في بنت في ديرتنا بنت جميلة جدا وكنت اسمع عنها اشياء كثيرة
ومن اهمها انها هذه الفتاة الجميلة التي اسمها (ليلي) كانت تحب المتعة والنياكة في كسها وطيزها كنت اقول دائما ياليث تصحلي فرصة وانيكها
طبعا كانت الساعة حوالي الواحدة ظهرا وانا افكر في ليلي الشرموطة كانت تحب الزب كثير واخر مرة علمت انها انتاك من 3 شباب في سيارة في احد الطرق الصحراوية وكان دائما صاحبي (ايمن) يكلمني عنها وعن صفاتها
وعن شرمطتها مع الشباب
ولكن ما كنت اهتم فيها الا
بعد ان تم اخلاء البيت من اهلي واخواني وذهبوا الى بيت جدي وجدتي
بدأت افكر باني انيك ليلي الشرموطة
وبدأت افرك بزبي ولكن دون جدوي
واخيرا وفي هذه اللحظات سمعت صوت جرس باب بيتنا يرن
ما كنت اظن اهلي فهم ذهبوا وسوف يأتوا في ساعات المساء المتأخرة
فذهبت لفتح الباب الا وامامي ملاك ابيض صاحبة بشرة بيضاء
وعيون عسلية تدوخ وايدي ناعمة الملمس
نعم انها هي (ليلي)التي تبحث عن الزب دائما
وكما قلت لكم انها تحب النياكة بشكل غير طبيعي وفجاة وانا اقف امامها
قلت لها ايش تبي قالت (ليلي) امي قالتلي روحي لبيت ام حمد تونسي معها وتعالي
قلت لها امي واخواني طلعوا من البيت
وفجاة مسكت (ليلي)زبي بقوه وقالت ابيك تنيكني الحين بكسي وطيزي
قلت لها ابعدي ايديك وبدأت اصرخ في وجهها وذهبت
اغلقت الباب وذهبت الى مكاني احلم فيها وبعد لحظات
قلت ياليث ما سويت كذا ودخلتها البيت وسويت فيها الى احبه
وفي هذه اللحظات رن موبايلي نعم موبايلي وكان اتصال من صديقي
(ايمن)قال وينك (حمد) ابيك انا عند باب بيتكم
وذهبت وفتحت الباب وكان عند باب البيت الشرموطة(ليلي)مرة اخري
وخلفها صديقي(ايمن) وكان يضرب مؤخرتها بايديه وبهذه اللحظة زبيي وقف
ودخلتهم البيت انا ابوس بفمها وصديقي ايمن يلحس بصدرها
انا انزل الحس كسها وايمن يمص صدرها
وليلي تقول اه اه اه اه
بدا ايمن يحط زبه في طيزها وانا اموص صدرها وتصرخ اه اه اه
بعدين انا جيت وحطيت زبي في كسها وتصرخ وايمن زبه مازال في طيزها
وحنا الاتنين طالعين نازلين وازبارنا في طيزها وكسها
ونكناها بكل الطرق الى تعرفونها وما تعرفونها الى تحبونها وما تحبونها
بالفرنسي والامريكي والايطالي والعربي بعد
وهي تصرخ وتقول اه اه اه يكفي وحنا كأنا لا نسمع
بعد كذا نزل ايمن حليبه على طيزها وانا نزلت حليبي
على صدرها

زوجتي السابقة شرموطة

كنت انا وزوجتي نسكن في الطابق الثاني وذات يوم تم افتتاح محل البسة نسائية بجانب مدخل البناية وبعد عدة ايام ارادت زوجتي ان تشتري بعض الالبسة الداخلية لها فعرضت عليها ان نذهب لعند جارنا الجديد الذي افتتح محلة مجددا ونتفرج واذا اعجبها شيء فانها تقوم بشراءه فوافقت وذهبنا لعنده فطلبت زوجتي منه بيجاما شورت فاحضر لها عدة اصناف واخذت زوجتي تنتقي الافضل والاحلى وبعد ان اعجبتها واحدة طلبت منه ان يعرض لها بعض اصناف والوان الكيلوتات والستيانات فقام باحضار عدد لاباس به من الكيلوتات والستيانات وبدات تتفرج وزوجتي تعلم بانني احب اللون الاسود والاحمر للكيلوتات فراحت تسألني عن رأي في بعض الكيلوتات ونتفرج عليها ونقلبها فكان صاحب المحل رجل اسمر طويل يبلغ من العمر حوالي خمسة وثلاثين عاما قوي البنية بدأ بملاطفة زوجتي والتحدث معها وصار يبدي رأيه في بعض الكيلوتات فقال لها خذي هذا الكيلوت جميل لونه من لون الجسم فقالت له زوجتي لا … اريده اسود لان زوجي يحب اللون الاسود وهذا لونه سكري وصغير وانه ضيق ولا تتسع طيزي به لان طيز زوجتي ممتلئة ولا باس بحجمها فضحك صاحب المحل وكان يقال له ( ابو عبدو ) فاعطاها كيلوت آخر اسود واكبر بقليل فقالت له زوجتي هذا ممكن ان تتسع به طيزي وبعد ان سمع زوجتي تتكلم بهذه الكلمات بدا هو يحدثها بمثل ذلك ويقول لها بانه هو يفضل الطيز الكبيره عن الطيز الصغيره وسالته زوجتي هل انت متزوج ام لا …. فقال لها اني متزوج … فقالت له هل طيز زوجتك كبيرة ام صغيرة ….. فضحك وقال بانها صغيره فطلب لنا القهوة وانهت زوجتي شراءها البيجاما وكيلوتين احمر واسود وبينما نشرب القهوة قال لزوجتي انا بحاجة لسيدة لتعمل في المحل مارايك ان تعملي عندي فقالت له زوجتي كم تريد ان تعطيني اجرة فقال لها على طلبك واتفقت زوجتي معه على العمل ثم خرجنا من عنده الى البيت فقلت لزوجتي ان ابو عبدو معجب بك وبطيزك على ما يبدو فقالت زوجتي لقد لاحظت ذلك لقد غمزني مرتين ونحن نشرب القهوة ثم باشرت زوجتي العمل عنده صباح اليوم التالي

وعندما انصرفت سالتها عن العمل فقالت انه رائع واني مبسوطه جدا وتتالت الايام وكانت زوجتي في كل يوم تروي لي ما يحدث في المحل فكانت تقول لي بان ابو عبدو اليوم قبلها او انه مد يده على صدرها او على طيزها واكثر ماكان يفعله معاها هو الضغط على طيزها وهو يقول لها ( ابوس هل طيز ) وفي ذات يوم سالها عني فقالت له ان زوجي ( فري جدا ) ففرح . وفي احدى الايام دخلت الى المحل وكانت زوجتي تقف وراء الطاوله وكان هو يمر من خلفها فلاحظت يده فوق طيز زوجتي وهو يعلم باني فري وان زوجتي قالت له كل شيء عني

فكان مبسوطا جدا فاصبح يلاطف زوجتي امامي ويقبلها ويروي لنا بعض النكت الجنسيه فشربت عنده فنجان قهوة وغادرت المكان الى

البيت وفي الساعة العاشرة ليلا تقريبا انصرفت زوجتي من العمل ودخلت المنزل وهي مبسوطه فقلت لها لماذا انتي مبسوطه فقالت لي تعال

احكي لك ما جرى قبل قليل فقالت لقد احضر ابو عبدو اصناف جديدة من الكيلوتات والستيانات والمكياج واخرج كيلوت اسود جميل جدا

وقال لي هذا لك ….. ادخلي الى غرفة المقاس لتجربيه على طيزك فاخذته ودخلت اقيس الكيلوت فدخل خلفي واغلق الباب وامسك راسي

واخذ يمصمصني من فمي ويفرك صدري بقوة ثم اجلسني على ركبتي وهو يقف امام وجهي واخرج زبه من داخل البنطال وكان زبه منتصب

وكبير واعجبني فورا وبدون ان يطلب مني قمت بمصه وكانني اريد ان أأكله يضغط براسي وهو يدخل زبه في فمي حتى لامست بيضاته

فمي فشعرت براس زبه يغوص بين اضلاعي ثم اخرجه وبدات امصه والحس بيضاته وهو يتاوه ويقول لي منذ اول لحظة رايتك اصبحت

احلم بان انيكك ولم يتحمل اكثر من ذلك فقد اخرج زبه من فمي وشلحني البنطال وجعلني اطوبز ووقف خلفي وامسك زبه بيده وراح يفركه

على كسي المبلل من شدة شهوتي ثم ادخله بكسي وبدأ ينيكني ثم يخرج زبه من كسي واقوم بمصه حتى افرغ حليب زبه بكسي فقد جعل

ظهري يكب مرتين وهو ينيكني فمددت يدي على كس زوجتي وتحسسته وفعلا وجدته مليء بالحليب وهذا يثيرني كثيرا فبدات امصمص فم

زوجتي ثم تمددت على السرير وطلبت من زوجتي ان تضع كسها فوق فمي لالحسه واشرب الحليب من كسها وفعلت ولحست كسها بلساني

حتى جابت ضهرها فوق فمي ثم دخلنا الحمام وتحممنا . وعادت الى عملها في الصباح وكانت كل يوم تروي لي بعض ما يقوم به ابو عبدو

معها وفي ذات يوم اتصلت بي وقالت بانها تريد ان تخرج في نهاية الدوام مع ابو عبدو في مشوار بالسيارة وبدات انتظرها بالبيت وقد

احضرت كاس من الويسكي وبعض الموالح اتسلى بها الى ان تعود وحوالي الساعة الثانية عشر والنصف عادت وهي مبسوطة وقالت لي

بانها قامت بمص زبه في السيارة وقذف حليبه على شفتيها وصدرها وطلبت مني ان امصمص شفتيها فكانت هي ايضا تنبسط عندما تروي

لي ما تفعله فمصصت شفتيها وبزازها وقالت لي بان ابو عبدو سيأتي بعد قليل ليسهر عندنا وقامت ولبست البيجاما وهي عبارة عن شورت

قصير وبلوزة شيال ورتبت نفسها وقالت لي حبيبي سابسطك اليوم كثيرا وستشاهد ام*** احلى فلم سكس حقيقي وبعد قليل حضر ابو عبدو

فاستقبلته زوجتي بالتبويس وجلس على الكنبه وجلست هي بجانبه وقالت له انبسطت في السياره فقال لها كثيرا ووضعت يدها حول رقبته

ولفته وقبلته وقبلها وكان صدرها مكشوف وسيقانها المفتوله ملتفه على بعضها وهي بجانبه وكنت انا مبسوط جدا من شرب الويسكي وانا

اشاهد زوجتي بحضن ابو عبدو فطلبت مني ان احضر القهوة فقمت واحضرت القهوة وعندما دخلت اليهم وجدت زوجتي قد تمددت على

الكنبه ووضعت راسها في حضنه وهو قد ادخل يده بصدرها فوضعت لهما القهوة وجلست امامهم فكانت يده بصدرها والاخرى بين سيقانها

فقامت باخراج زبه من البنطال وبدأت تمصه وفعلا كان زبه كبير وعريض وله راس كبير من حق زوجتي ان تنبسط عليه فقالت له انت

مبسوط قال لها انني مبسوط جدا وخاصة بان ذلك امام زوجك وانه يحب ان ينيك سيده امام زوجها فقالت له وزوجي يحب ان يشاهدني انتاك

امامه ثم قامت زوجتي وشلحت الشورت والبلوزه والستيانات وبقيت بالكيلوت الاسود وطلبت من ابو عبدو ان يشلح ملابسه وفعل ذلك

واصبح عاريا وجلست زوجتي بين ساقيه وامسكت زبه وهي تمصه وتلحس بيضاته وتقول لي انظر الى زبه كم هو لذيذ وكبير الا يثير المراه

فقلت لها معاكي حق بان تحبي زبه فقامت وشلحت الكيلوت ورمته على راسي فوجدته مبلل من ماء كسها ثم فتحت ساقيها ووضعت كسها

فوق زبه وقالت له ادخله بكسي لم اعد احتمل اكثر من ذلك فادخله بكسها وبدأت تقوم وتنزل فوقه وهو يمسك بزازها ويفركهما وبدأت تتاوه

وتقول له نيكني …. نيكني بزبك الكبير …. نيكني ابو عبدو انا منيوكتك …… ابوس زبك خلي زبك ينيك كسي …. وبدا هو يتاوه ويقول لها

بدي انيكك يا شرموطه …. بدي انيك كسك يا قحبه ……. بدي انيك طيزك الكبيرة ….. ثم قامت وطوبزت وقالت له نيكني وانا مطوبزة

ووضعت رأسها في حضني ودارت طيزها لابو عبدو وادخل زبه في كسها وبدا ينيكها وانا العب بشعرها وهي تتاوه وعندما اردت ان اجعلها

تمص زبي رفضت وقالت لي شوف ابو عبدو وهو ينيك مرتك ….. مرتك شرموطه ….. مرتك منتاكه .. وفجاة بدأت تصيح وتتهيج اكثر فاكثر

وهي تضغط براسها على ركبتي وتقول نيكنننننننننننني …… ابو عبدو نيكني بسرعة …… اجا ضهري ….. اجا ضهري …… ثم سكتت

وارتخت براسها في حضني واسرع ابو عبدو بالنيك وزاد بضغط زبه في كسها ثم تأوه بصمت وهدأ وزبه بكس زوجتي فعرفت بان زبه قذف

حليبه في كسها فقالت زوجتي امممممممممم حليبك ساخن ولذيذ وزبك الذ منه ثم اخرج زبه فقالت له اعطيني زبك امصه ومصته وهو مبلل

ثم قالت لي مص فمي ولساني ففعلت وجلس ابو عبدو على الكنبه وزبه لا يزال منتصب قليلا فامسكت زوجتي زبه وراحت تفركه على صدرها

وبزازها وهي تقبله وتلعب به ثم جلست بجانبه وبدأوا يشربوا القهوة وهي باردة وطلبت مني وهي تشرب القهوة ان الحس كسها الممتلىء

بالحليب فلحسته ولم اترك اي قطرة حليب بكسها وهي تضع راسها على كتف ابو عبدو وبعد ان انتهوا من شرب القهوة طلبت منه زوجتي

ان يذهب معها الى الحمام وطلبت منه ان يحممها هو وذهبوا سويا وتحمموا وبعد ان خرجوا من الحمام قالت لي بان ابو عبدو ناكها مره

ثانيه بالحمام ولكنه طلب منها ان ينيكها من طيزها لانه معجب جدا بطيزها ثم بقي يسهر عندنا بعد ذلك بساعة وهو يداعب شعرها ويقبلها

وتجلس احيانا في حضنه ثم ذهب حوالي الساعة الثالثة صباحا فقالت لي زوجتي هل اعجبك ذلك فقلت لها اعجبني واثارني جدا فقالت

ساجعلك دائما مبسوطا وسانتاك دائما ام*** لانني انا ايضا احب ان انتاك ام*** وهذا يثيرني جدا عندما تكون انت تشاهدني وانا انتاك

وقالت لي فعلا ابو عبدو يعجبني اكثر من كل الرجال الذين ناكوني وان زبه حقا يشبع كسي ويجعله يشرشر حتى يبلل الكيلوت وسابقى اعمل

عنده لانه يقوم بالتحرش بي دائما في المحل ويمد يده على كسي ويبعص طيزي عندما لا يكون احد من الزبائن وهو يقدم لي المكياج

والكيلوتات والستيانات وكل شيء اريده مجاني مقابل ان ابقى على علاقة معه فقلت لها اوكي حبيبتي خليكي معاه وخلي زبو يبسط كسك

الكس التعبان

كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا .. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها .. كانت ترجونى وتلح على .. كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها .. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من أمها كريمه .. وأن سلمى مازالت صغيره جدا .. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها صغيره .. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها .. وانها أستمتعت ايضا بزبى جدا .. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى .. طلبت أن أخطبها فقط .. على أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل ا لحقوق .. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها .. على وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى .. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه بعد ذلك على حد قولها ...

ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..

أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...

عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...

دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام .. أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حم*** .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى ..

حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حم*** الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده ..

كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..

أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ...

أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها و*****ها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ...

وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ... نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــوه وبعدين معاك .. وبعدين معاك أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسس اس أسس مع كل دفعه وأخراج أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...

أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـه روحت فين .

الطالبة القحبة الشرموطة

طالبة جامعية ذاقت الامرين لانها لم تستمع الى طلب خطيبها ، اذ عندما وصلت الى الجامعة نسيت كل شيء وتظاهرت انها اشرف بنت ، فقط تظاهرت ..
اليكم القصة كاملة : " انا طالبة من احدى مدن المثلث"مناطق 48" , اريد ان اروي قصة لتكون عبرة لجميع البنات اللواتي يردن التعليم في الجامعات وبالذات الذي يردن المبيت في مكان تعليمهن .
انا فتاة ابلغ الان من عمري 23 سنة انهي تعليمي هذه السنة . دخلت الى الجامعة وانا متلهفة جدا لاجواء الجامعة والتعليم , كنت بعلاقة حب عميقة ومحترمة وعلى اساس الجواز في النهاية .. الشاب الذي احبني عمره الان 26 سنة ومتعلم في احدى الجامعات في البلاد .

لم استمع لنصائح خطيبي لانني كنت واثقة من نفسي
المشكلة انني لم استمع لنصائحة لانني كنت واثقة من نفسي وافعل ما اشاء وبالنهاية اعلم اهلي بما افعل ( لكن ما اريد ان اعلمهم هذا يعني انني لا اعلمهم كل شيء).
صديقى وحبيبي قبل ان ادخل الى الجامعة باسبوع تحدث معي مكالمة طويلة جدا عن الجامعات , وحذرني من كثير من افعال طالبات وطلاب الجامعة مثل : احذري من شباب الجامعة غالبتهم يريدون شيئا واحدا ولا يفكرون الا بعلاقات كاذبة , لا تخرجي بالليل مع فتيات من التعليم خارج الجامعة . ويا ريتني سمعتوا ورديت عليه ..
بعد 3 سنين من خوفه عليّ ومن تحذيره الدائم اليومي لي وقعت بالفخ الذي كان يحدثني عنه , اه و**** وقعت ..
منذ الفصل الثاني في الجامعة وانا لا احدثه بصراحة واكذب عليه وهو كان يتشاجر معي على انه يشعر بانني لا احدثه بصراحة , وكان يقول لي انا لا اغار عليك انا خائف عليك جدا وهناك اشخاص لا يفكرون الا بانفسهم واحذري منهم ..
كان لي زملاء اي زملاء فقط لاني فتاة جميلة ورقيقة , ذات يوم تعرفت على احدى الطلاب (لا فائدة من ذكر اسمه ) الذي كان بالنسبة لي بمثابة اخ لا يغير وهو من منطقة الشمال , كنت اجلس معه في التعليم والاستراحات حتى انني خرجت معه الى مقهى مع صديقته ولم افكر بما قاله حبيبي الذي حذرني منه .
واستمرت علاقتي الاخوية مع صديقي من الجامعة وصديقته التي كانت تخرج معنا الى المقهى جاءت لي ذات يوم وقالت لي ان (لا فائدة من ذكر اسمه ) يحبك حب شريف ويريد ان يكون بعلاقة جدية معي .. انا تفاجئت وفعلا مضى يوم اخر وصراحني (لا فائدة من ذكر اسمه ) بهذه الحقيقة..

لم اخبر حبيبي (خطيبي) وواصلت خداعه
لم اخبر حبيبي الذي من بلدي بما جرى واستمريت بخدعه ايضا , مع العلم انه ذكي جدا ويعرف عندما لا احدثه بصراحة.
حتى جاء ذاك اليوم , اليوم الذي كان لي درسا لم انساه ابدا حتى اموت , وفيه كان عيد لليهود ولم يكن تعليم ليومين جاء (لا فائدة من ذكر اسمه ) الى جانب شباك غرفتي في الجامعة ولم تكن صديقاتي بالغرفة رجعن الى بلادهن بسبب العيد , وبعد علاقة 3 اسابيع مع (لا فائدة من ذكر اسمه ) الذي وافقت على العلاقة معه طلب مني ان يدخل الى غرفتي وان اعد كاس شاي وانا ادخلته وقلت لا يهم لا احد من صديقاتي هنا , حبيبي من بلدي اتصل بي وانا لم ارد على الهاتف , ودخل الى البريد الصوتي لهاتفي وسمع رسالة (لا فائدة من ذكر اسمه ) الصوتية وفيها قال انه بالخارج وبان اخرج لاراه , ومن ساعة تقريبا جاء حبيبي من بلدي الى الجامعة وجاء الى غرفتي واتصل من رقم اخر (لا اعرف هذا الرقم) وطلب مني ان اخرج لاراه يود ان يقول لي شيئا مع العلم انه لم يعرف ان (لا فائدة من ذكر اسمه ) معي بالغرفة لكن انا اعلمته بهذا وقلت له انت مجنون انت تراقبني وطلبت منه ان ينصرف عن وجهي وقال لي شيئا واحدا ولم اطلب شيئا اخر احضري لي جهاز (لا فائدة من ذكر اسمه ) الان بدون ان يعلم وفعلا وافقت على ما قاله وطلبت من (لا فائدة من ذكر اسمه ) جهازه بحجة ان هاتفي ينقصه الشحن , فعلا احضرت جهاز الهاتف وبدا حبيبي من بلدي ان يبحث عن اشياء في هاتفه وكانه يعرف عن ماذا يبحث , وفعلا قال لي انظري الى الصورة هذا ليس انت؟ومن ثم انا تفاجأت جدا ولم اصدق ما اراه , (لا فائدة من ذكر اسمه ) قام بتصويري ثلاثة صور بملابسي الداخلية وايضا صورني فيديو وبالفيديو يتحدث معي وانا لا اعلم بما خططه (لا فائدة من ذكر اسمه ), نعم صدقوني هذا ما قام بفعله .
دخل حبيبي من بلدي الى الغرفة ليتحدث مع (لا فائدة من ذكر اسمه ) من الشمال وقال له انه حذف جميع الصور والفيديو في الهاتف وقال له لو قمت بنشر صورة سابقة من صور هذه الفتاه وسوف يقوم بشكوى ضدي في الشرطة.والقانون سوف يعاقبك على هذا بالسجن هذا غير الشرف وعائلة الفتاة.
وفعلا خاف (لا فائدة من ذكر اسمه ) جدا وخرج من غرفتي مرتبك وخائف جدا...

الخلاصة من القصة الواقعية هذه :
اني اسفة جدا لما لم اسمعه من حبيبي من بلدي الذي انقذني من المس بشرفي , انا مدينة له طوال حياتي دائما وابدا , لقد تركني فعلا ومعه حق , انا لم انسى ما فعله لي ...
وانا اعلم انه يدخل الى موقع بانيت وسوف يعرف انني كتبت هذه الرسالة
انا اسفة يا حبيبي و**** انني لا اصدق ما فعلته من اجلي , ان اعدك بانني سوف انهي تعليمي بشرف وانا ندمانه جدا.. انت يا حبيبي انقذتني من (لا فائدة من ذكر اسمه ) انا واحدة . يا ترى من سينقظ باقي الفتيات الاخرى؟
هناك الكثير من الفتيات مثلي ا***ه يستر على عرض جميع الفتيات .يا بنات ديروبالكم من الجامعات خذن حذركن جيدا .

قصة جنسية واقعية رعب لا يدخل اليها تحت 18

قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …. رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة ونصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . لكن عمله مسائي. وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها لحياه صعبه ... خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا ًوكأني لازلت مراهقة . وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر. حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة . وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أنأنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذالك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين

اأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه من زبي

في يوم كنت طالع من الدوام الصباح رايح مشوار للشغل

خلصت الشغل ورحت على كوفي شوب في طريق التحلية بالرياض

المهم لما جيت أوقف السيارة شفت بنت في سيارة جنبي. قلت في نفسي أطلع الرقم وأشوف

مريت من عند السيارة ورميت الرقم من زجاج السيارة عليها

ودخلت الكوفي وطلعت

وبعد ماوصلت البيت على الساعة 4 العصر تقريباً جاني اتصال من رقم غريب

رديت عليه وإذا بالصوت اللي هزني هزززززززززز

هي: ألو

أنا: هلا

هي: كيفك

أنا: تمام الحمد ***.. مين معي؟

هي: ترقم وتنسى والا من كثرهم!!

أنا: وين كثرهم؟ ترى احنا بالرياض .. يعني بنات الرياض مطنشين على الآخر.. مدري وش فيهم

هي : ههههههههههههههههههههههههه

أنا: لبى الضحكة وراعيتها.. ماتعرفنا!!

هي: أنا نورة

أنا عاشت الأسامي.

هي: وانت؟

أنا: اسمي هيمو.

هي: هذا اسم الدلع؟

أنا: لا أبد بس أحب اسمي نفسي كذا.

هي: طيب أكلمك بالليل أوكي؟

أنا: ومالووووو

وبعد الساعة 12 في الليل دق جوالي. أنا بصراحة ما أحب ادق على البنت الا لما تدق.. مثلكم عارفين بنت وماحد يعرف ضروفها.

هي: الو

أنا: هلا بك.

هي: كيفك

أنا: تمام نحمدوووو

هي: شكلك تشتغل مع مصارية ..

أنا: كيف عرفتي؟ عندك كاشف؟

هي : خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ لا بس يوم تقول نحمدوووو

أنا: أهااا. أبد وش اسوي شغال في شركة.

هي: وش وظيفتك؟

أنا: مسؤول مبيعات

هي: وش تبيعون؟

أنا : سيارات.

هي: يعني لو أبي أركب سيارة أدق عليك؟

أنا: سيارة دباب أنتي تامرين أمر.

هي: على طاري الدباب. وش أخبار دبابك؟

أنا: أبد تعبان صار له فترة مازار البحرين

هي: لاتخاف. من اليوم ورايح مافيه بحرين

أنا: ربي يسمع منك

هي: وش رايك بكره نفطر سوى؟

أنا : قداااااااااااااااام

هي: اوكي بكره بروح الجامعة ونتقابل عند البوابة أول ماتوصل دق على جوال الساعة 9.30

أنا: اوكي.

وخذتنا السوالف بالجوال يمكن ساعتين. وسولفنا بداية من كم راتبك إلى كم مقاس سنتيانتك خخخخخخخخخخخخخخ

المهم عرفت انها مطلقة وعمرها 23 وتكمل دراستها بالجامعة.

رحت اليوم الثاني للجامعة بالملز.

دقيت عليها وطلعت وركبنا السيارة وانطلقنااااااااااا

طبعاً وقتها بعد ماتأكدت انها ركبت كلمت واحد من الشباب وقلت له راح أجيك المكتب أبي شقتك

قال لي أوكيه

وهي تسمعني .. سألتني ليش الشقة قلت لها أبد ودي أتأكد من مقاس السنتيانة

جلست تضحك لين قالت آمين

وصلنا مكتب صاحبي وقابلته في المواقف وأخذت مفتاح الشقة

وصلنا الشقة الحين

دخلنا الشقة ورحت المطبخ اسوي لنا تست وعصير.

رجعت لقيتها فاسخة العباية وهي لابسة بلوزة بيضا وتنورة سودا

البلوزة عليها تهببببببببببببببببل

مواصفات البنت: طويلة حبتين.. طبعاً انا مو طويل بس أحب البنات الطوال خخخخخخخخخ

عيونها وسيعة .. بيضاء .. شعرها طويل وأسود .. صدرها مدور وواقف << أموت على كذا

مكوتها مدورة ومشدودة.. << أنهبل على كذاااااااااااااااا

المهم جلسنا نسولف وقلت بدال مانضيع وقت قربي مني والا انا اقرب منك

قالت بكيفك

المهم قربت منها .. وبديت أبوس شفايفها التوت...

وانزل على رقبتها.. والحس لها طرف أذنها..

وأنزل على الرقبة كمان.. وأبوس فيها وأعضعض فيها.. وأنزل على صدرها.. وأبوس فيه.. وهي تتأوه اااااه اايوووووه

بشووووويش .. لاتعضها علشان ماتبين..

وشوي شوي فسخت لها البلوزة.. وبقت السنتيانة وجلست أمسك نهودها من فوق السنتيانة وأمصمص شفايفها.

وفكيت لها السنتيانة.. وانصدمت من النهووووود.. أنبهرت... أنهبلت ... تجننت

وااااااقفة بمعنى الكلمة.. حلماتها وردية .. بديت أمص فيها وأمص فيها وأمص فيها وهي أأأأه اايييه بشووويش لا لا بشوووويش

أرضعها أكثر إيييييييييييييييييه وتحرك تحتي..

وأنزل على بطنها وألحس لها سرتها وألعب بلساني فيها. وهي رايحة فيها..

شوي رفعت تنورتها قالت لي لا شيلها مرة وحدة.. شلت التنورة وبديت اشم ريحة الكس المووووووووووووولع

بديت ألعب في كسها بأصبعي .. وبعدها جلست الحس لها فخوذها.. والحس لها ساقها اليمين واليسار

وما اسمع الا أأأأأأأه ايييييييوه أحححححح بشوووووووويش ااااااه امممممممممممممم

وأمسك بظرها بشفايفي واضغط عليها وبدت تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه بشوووووووووووووووووووووووووووووويش

واضغط بقوة وهي تصيح أكثر.. جلست ألحس لها يمكن ربع ساعة <<< يموت في شي اسمه لحس.

بعدها قالت ابي زبك ابي نيك ابيك تنيكني.. قلت لها ماتبين تمصين؟

قالت الا ابيه ابي امصه والحسه وارضعه والعب فيه بيدي.

فسخت بنطلوني وبدت تمسكه بيديها الناااااااااااااعمة.. وتلعب فيه وتحسس عليها وعلى خصوتي..

وبعدها بدت تلاعبه بلسانها.. وتحركة بشوووويش..

أنا دخت يانااااااااااااااااس

وربي دخت ياهوووووووووووووووو

دخلته في فمها رحت فيها على طوووووووووووول

بدت تمصمصه وتلحسه ولما تدخله في فمها تقعد تحرك لسانها عليه جوووووووووه

وتلعب في فتحت زبي بلسانها واااااااااااااااااااااااو

مصته كثيررررررررررررررر لين حسيت اني بنزل سحبته من فمها..

قلت لها جاء دور الكس المزيون.

رفعت رجليها .. بس بيني وبينكم مامشت علي سالفة انها مطلقة.. قلت لها ابي اتأكد انك مفتوحة..

قامت دخلت اصبعها في كسها.. وقالت لي ي**** دخله بقووووووووووووة الحين

حطيت زبي على بظرها وجلست العب فيه واحكه فيه واهزه وأضرب زبي بكسها لين ولللللللللللعت

دخلت راسها وارتكيت على صدرها ودفيته بشووووويش وطلعت ودفته بقوووووووووووووووووة

صرخت صرخة قلت في نفسي عز **** وهقنا خوينا خخخخخخخخخخخخخخخخخ

المهم جلست انيكها وادخله واطلعه وهي تصارخ أأأأأه ايييييييييه اوووووووووووووه بقوة بقوة ابيه كله ابيه كله

وأنا انيك فيها وامصمص نهودها ورقبها وفمها العسل..

وقلبتها على بطنها.. وسألتها تبينه ورى قالت اموت في ورى

ودخلته فيها ورى كانت فتحت مكوتها ضيقة مووووووووووووت

وادخله واطلعه وادخله واطلعه .. وانيك وانيك وانيك لين حسيت اني بنزل

طلعته منها .. ورفعت مكوتها فوووووق

وفتحت بين رجولها وبان لي الكس الموووووووووووووولع

ودخلت بكسها وبديت انيك بقوة وبسرعة والحس ظهرها ورقبتهامن ورى وهي تصااااااااارخ

لين بديت انزل سألتها وين تبينه قالت لي على فمي ورقبتي وصدري

طلعته وهي نامت على ظهرها.. ومسكتها ومصته وهو ينزل في فمها .. وطلعتها وكمل زبي ينزل على صدرها ورقبتها

وهي تون وتتأوووه أأأأأه حلوو.. يجنن ... يهبل..

رحنا دورة المياه .. غسلنا وترويشة سريعة

وطلعنا الصالة.. وسولفنا شوي.. وضحكنا

اللي عرفته منها انها تطلقت لأنها تزوجت غصب.. وطقتها في وجه زوجها وطلقها بعد الزواج بشهر.

وسألتها ليش طيب من أول مكالمة وافقتي تطلعين؟

قالت لي: مووووووووووووووووولعة.. وش اسوي؟ تعبت من السحاق.

المهم تواعدنا نشوف بعض كل ماسمحت الظروف.

صار لي شهر الحين ماكلمتها .. وماحبيت اني ادق عليها

قلت لكم ما أدري وش ظروفها.. بس اتمنى تكون بخير.

مكالمة جنسية موت

حدث ذلك في عام 2006

أي أنه ليس ببعيد

خلونا الحين نتكلم بالعامي

في يوم كنت طالع من الدوام الصباح رايح مشوار للشغل

خلصت الشغل ورحت على كوفي شوب في طريق التحلية بالرياض

المهم لما جيت أوقف السيارة شفت بنت في سيارة جنبي. قلت في نفسي أطلع الرقم وأشوف

مريت من عند السيارة ورميت الرقم من زجاج السيارة عليها

ودخلت الكوفي وطلعت

وبعد ماوصلت البيت على الساعة 4 العصر تقريباً جاني اتصال من رقم غريب

رديت عليه وإذا بالصوت اللي هزني هزززززززززز

هي: ألو

أنا: هلا

هي: كيفك

أنا: تمام الحمد ***.. مين معي؟

هي: ترقم وتنسى والا من كثرهم!!

أنا: وين كثرهم؟ ترى احنا بالرياض .. يعني بنات الرياض مطنشين على الآخر.. مدري وش فيهم

هي : ههههههههههههههههههههههههه

أنا: لبى الضحكة وراعيتها.. ماتعرفنا!!

هي: أنا نورة

أنا عاشت الأسامي.

هي: وانت؟

أنا: اسمي هيمو.

هي: هذا اسم الدلع؟

أنا: لا أبد بس أحب اسمي نفسي كذا.

هي: طيب أكلمك بالليل أوكي؟

أنا: ومالووووو

وبعد الساعة 12 في الليل دق جوالي. أنا بصراحة ما أحب ادق على البنت الا لما تدق.. مثلكم عارفين بنت وماحد يعرف ضروفها.

هي: الو

أنا: هلا بك.

هي: كيفك

أنا: تمام نحمدوووو

هي: شكلك تشتغل مع مصارية ..

أنا: كيف عرفتي؟ عندك كاشف؟

هي : خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ لا بس يوم تقول نحمدوووو

أنا: أهااا. أبد وش اسوي شغال في شركة.

هي: وش وظيفتك؟

أنا: مسؤول مبيعات

هي: وش تبيعون؟

أنا : سيارات.

هي: يعني لو أبي أركب سيارة أدق عليك؟

أنا: سيارة دباب أنتي تامرين أمر.

هي: على طاري الدباب. وش أخبار دبابك؟

أنا: أبد تعبان صار له فترة مازار البحرين

هي: لاتخاف. من اليوم ورايح مافيه بحرين

أنا: ربي يسمع منك

هي: وش رايك بكره نفطر سوى؟

أنا : قداااااااااااااااام

هي: اوكي بكره بروح الجامعة ونتقابل عند البوابة أول ماتوصل دق على جوال الساعة 9.30

أنا: اوكي.

وخذتنا السوالف بالجوال يمكن ساعتين. وسولفنا بداية من كم راتبك إلى كم مقاس سنتيانتك خخخخخخخخخخخخخخ

المهم عرفت انها مطلقة وعمرها 23 وتكمل دراستها بالجامعة.

رحت اليوم الثاني للجامعة بالملز.

دقيت عليها وطلعت وركبنا السيارة وانطلقنااااااااااا

طبعاً وقتها بعد ماتأكدت انها ركبت كلمت واحد من الشباب وقلت له راح أجيك المكتب أبي شقتك

قال لي أوكيه

وهي تسمعني .. سألتني ليش الشقة قلت لها أبد ودي أتأكد من مقاس السنتيانة

جلست تضحك لين قالت آمين

وصلنا مكتب صاحبي وقابلته في المواقف وأخذت مفتاح الشقة

وصلنا الشقة الحين

دخلنا الشقة ورحت المطبخ اسوي لنا تست وعصير.

رجعت لقيتها فاسخة العباية وهي لابسة بلوزة بيضا وتنورة سودا

البلوزة عليها تهببببببببببببببببل

مواصفات البنت: طويلة حبتين.. طبعاً انا مو طويل بس أحب البنات الطوال خخخخخخخخخ

عيونها وسيعة .. بيضاء .. شعرها طويل وأسود .. صدرها مدور وواقف << أموت على كذا

مكوتها مدورة ومشدودة.. << أنهبل على كذاااااااااااااااا

المهم جلسنا نسولف وقلت بدال مانضيع وقت قربي مني والا انا اقرب منك

قالت بكيفك

المهم قربت منها .. وبديت أبوس شفايفها التوت...

وانزل على رقبتها.. والحس لها طرف أذنها..

وأنزل على الرقبة كمان.. وأبوس فيها وأعضعض فيها.. وأنزل على صدرها.. وأبوس فيه.. وهي تتأوه اااااه اايوووووه

بشووووويش .. لاتعضها علشان ماتبين..

وشوي شوي فسخت لها البلوزة.. وبقت السنتيانة وجلست أمسك نهودها من فوق السنتيانة وأمصمص شفايفها.

وفكيت لها السنتيانة.. وانصدمت من النهووووود.. أنبهرت... أنهبلت ... تجننت

وااااااقفة بمعنى الكلمة.. حلماتها وردية .. بديت أمص فيها وأمص فيها وأمص فيها وهي أأأأه اايييه بشووويش لا لا بشوووويش

أرضعها أكثر إيييييييييييييييييه وتحرك تحتي..

وأنزل على بطنها وألحس لها سرتها وألعب بلساني فيها. وهي رايحة فيها..

شوي رفعت تنورتها قالت لي لا شيلها مرة وحدة.. شلت التنورة وبديت اشم ريحة الكس المووووووووووووولع

بديت ألعب في كسها بأصبعي .. وبعدها جلست الحس لها فخوذها.. والحس لها ساقها اليمين واليسار

وما اسمع الا أأأأأأأه ايييييييوه أحححححح بشوووووووويش ااااااه امممممممممممممم

وأمسك بظرها بشفايفي واضغط عليها وبدت تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه بشوووووووووووووووووووووووووووووويش

واضغط بقوة وهي تصيح أكثر.. جلست ألحس لها يمكن ربع ساعة <<< يموت في شي اسمه لحس.

بعدها قالت ابي زبك ابي نيك ابيك تنيكني.. قلت لها ماتبين تمصين؟

قالت الا ابيه ابي امصه والحسه وارضعه والعب فيه بيدي.

فسخت بنطلوني وبدت تمسكه بيديها الناااااااااااااعمة.. وتلعب فيه وتحسس عليها وعلى خصوتي..

وبعدها بدت تلاعبه بلسانها.. وتحركة بشوووويش..

أنا دخت يانااااااااااااااااس

وربي دخت ياهوووووووووووووووو

دخلته في فمها رحت فيها على طوووووووووووول

بدت تمصمصه وتلحسه ولما تدخله في فمها تقعد تحرك لسانها عليه جوووووووووه

وتلعب في فتحت زبي بلسانها واااااااااااااااااااااااو

مصته كثيررررررررررررررر لين حسيت اني بنزل سحبته من فمها..

قلت لها جاء دور الكس المزيون.

رفعت رجليها .. بس بيني وبينكم مامشت علي سالفة انها مطلقة.. قلت لها ابي اتأكد انك مفتوحة..

قامت دخلت اصبعها في كسها.. وقالت لي ي**** دخله بقووووووووووووة الحين

حطيت زبي على بظرها وجلست العب فيه واحكه فيه واهزه وأضرب زبي بكسها لين ولللللللللللعت

دخلت راسها وارتكيت على صدرها ودفيته بشووووويش وطلعت ودفته بقوووووووووووووووووة

صرخت صرخة قلت في نفسي عز **** وهقنا خوينا خخخخخخخخخخخخخخخخخ

المهم جلست انيكها وادخله واطلعه وهي تصارخ أأأأأه ايييييييييه اوووووووووووووه بقوة بقوة ابيه كله ابيه كله

وأنا انيك فيها وامصمص نهودها ورقبها وفمها العسل..

وقلبتها على بطنها.. وسألتها تبينه ورى قالت اموت في ورى

ودخلته فيها ورى كانت فتحت مكوتها ضيقة مووووووووووووت

وادخله واطلعه وادخله واطلعه .. وانيك وانيك وانيك لين حسيت اني بنزل

طلعته منها .. ورفعت مكوتها فوووووق

وفتحت بين رجولها وبان لي الكس الموووووووووووووولع

ودخلت بكسها وبديت انيك بقوة وبسرعة والحس ظهرها ورقبتهامن ورى وهي تصااااااااارخ

لين بديت انزل سألتها وين تبينه قالت لي على فمي ورقبتي وصدري

طلعته وهي نامت على ظهرها.. ومسكتها ومصته وهو ينزل في فمها .. وطلعتها وكمل زبي ينزل على صدرها ورقبتها

وهي تون وتتأوووه أأأأأه حلوو.. يجنن ... يهبل..

رحنا دورة المياه .. غسلنا وترويشة سريعة

وطلعنا الصالة.. وسولفنا شوي.. وضحكنا

اللي عرفته منها انها تطلقت لأنها تزوجت غصب.. وطقتها في وجه زوجها وطلقها بعد الزواج بشهر.

وسألتها ليش طيب من أول مكالمة وافقتي تطلعين؟

قالت لي: مووووووووووووووووولعة.. وش اسوي؟ تعبت من السحاق.

المهم تواعدنا نشوف بعض كل ماسمحت الظروف.

صار لي شهر الحين ماكلمتها .. وماحبيت اني ادق عليها

قلت لكم ما أدري وش ظروفها.. بس اتمنى تكون بخير.

وسلامتك