اول مرة اتناك بالقوة و يدخل الزب في طيزي و كانت نيكة لذيذة

يومها كانت اول مرة اتناك فيها حيث عشت احلى لحظة في حياتي حين اخترق الزب طيزي و كنت مستمتع جدا و انا اتناك مع ذلك الزب الكبير خصوصا حين بدا يقذف في طيزي و رقد بدات المغامرة في ذلك اليوم لما كنت في يوم من الأيام كنت امشي في احد شوارع القاهرة و كنت يومها مراهق و جسمي جميل جدا و لي مؤخرة كبيرة وانا بمشي كان في راجل يلاحقني وبعدها وفجاءة حسيت سكين في ظهري وواحد بيقلي لو نطقت بكلمة حقتلك انا جبان قوي قلتلو حاضر وبعدها قلي اركب في العية كانت كانت تكسي انا ركبت من خوفي وكان في السيارة شاب اسود اسمو علي و رجالة اتنين علي حط منديل على وجهي بس اول ما شميتو حسيت بدوار و نمت بسرعة لما فتحت لقيت نفسي في شقة و لقيت علي جنبي قلتلو أنتو مين و خطفتوني قلي انا حبقى معاك لغايت ما يدفعو اهلك الفدية و نبه عليا ما افتحش بقي و لا اق من الشبابيك انا قلتلو حاضر علي كان شاب اسود طويل قوي ونحيل مشعر عمرو20 سنة انا كنت اسمر مائل للبياض وقصير مر شوية ومفيش ولا اي شعرة في جسمي بس كانت طيزي كبيرة و مقسمة و راجعة لورى لآني كنت بمارس رياضة حتى صحابي كانو يضحكو على طيزي كبيرة و راجعة للخلف زي البنات و ما عرفت قيمتها الا لما لقيت حالي اول مرة اتناك و الزب في خرم طيزي
المهم في اليوم الثاني من الاختطاف صحيت الصبح لقيت علي عاملي فطور و قلي تعال كل يا حبيبي اكلت و خلصت علي جهزلي الحمام و قلي خوش خدلك دش انا دخلت أخد الدوش بس مكنتش عارف انو علي بيصورني المهم بعد ما خلصت الدوش علي طلب مني طلب غريب قلي حط خرطوم الماء في طيزك يا افضحك قلتلو أمرك لآني خفت من الفضيحة راح علمني ازاي انضف طيزي و بعدها جاب كريم تنظيف خاص من الصيدلية و بعد ما خلصت تنضيف قلي تعال معايا رحت معا على غرفتو راح علي مشغل فلم سكس و قعد على السرير و طلع زبرو و بلش يلعب في زبرو انا لما شفتو بيعمل كدا خفت قلي متخافش حروقك و بعدها قلي شايف الفلم دا كل حاجة حيعملوها حنعملها كان فلم لواحد اسود فحل و وحدة بيضة متناكة انا قلتلو ماشي لآني خفت منو اول حاجة عملها ق ناحيتي و انا عملت زي الفلم مسكت زبرو كان زبرو اسود طويل قوي 27 سانتي و شايل شعر زبرو بلشت مص زي الفلم بس البنت في الفلم بتبلع الزبر كلو انا عملت زيها بديت ابلعو كلو كل ما يطلعو من يطلع تفاف كتير وجهي و انا اول مرة اتناك و معرفش امص الزبر .
و صار يدخلو و يطلعو بسررعه وجهي غرق في النفاف زبرو كمان غرق بعدها نزل علي يلحس خرمي انا حسيت بلذة غريبة لأول مرة اتناك فيها و فضل يلحس 10 دقائق خرمي بقى نار جاب شويت مرهم حطهم على خرمي و طلب مني اتف على زبرة شوية بعدها قلي استعد انا أخدت وضعية الكلب و علي حط راس زبرو على خرمي و فجأة دخل راس زبرو حسيت بألم رهيب و بديت اعيط راح حاط أيدة على بقي و مدخلو للاخير انا حسيت ان طيزي اتفسخت عل اخر و استسلمت لعلي وبلش يسرع في النيك زي الفلم و انا بديت احس بل متعة اه اه اه اه يا علي حرام عليك وفجأة حسيت في بركان ينزل في طيزي نزل لبنو كان كتير قوي وطلع زبرو وفي اللحضة ذي كنت اسعد شخص في الدنيا حسيت بدفو في طيزي واللبن يطلع منها قلتلو خلاص قلي لا تعال مص كان بيحب حد يمصلو بس المرا دي
خلاني امص لحد الاختناق يعني يدخل كل زبرو في بقي و يخلي 15 او 10 ثواني علشان يغرق في التفاف و لما جي ينزل لبنة قلي افتح بقك راح منزلهم في بقي انا و قلي اشهم زي البت رحت شهم كان لبن لذيذ قوي زي العسل .
وبعدها قمت اروح اعمل شور سمعت علي يعيط عليا ويقول الفلم مخلصش بصيت عل شاشة لقيت الراجل بيتبول في بق البنت راح علي منيني و فاتح بقي و بلش يبول عليا كنت مستمع قوي وبعدها رحنا اخدين شور و هنيك ابتجى النيك الحقيقي و كان زبره جامد و هو يدخل في خرم طيزي و انا بصرخ زي الشرموطة و انا اول مرة اتناك من طيزي و كانت احلى نيكة و فضل ينيكني لمدة ع ساعة و هو يقبلني من رقبتي و يعصر صدري و زبره طالع نازل في طيزي لغاية ما جبهم جواة طيزي و . و كانت نيكة جامدة و احلى لواط و اول مرة اتناك نيك حقيقي و طيزي تبلع زبر كبير

بداية الشذوذ بين صديقين و القصة من البداية الى النهاية

هذه قصة كاملة عن بداية الشذوذ بين صديقين و كيف صارا يمارسان اللواط مع بعض و يتبادلان النيكة بينهما و كانهما متزوجان مع بلوغهما صارا وكأي مراهقان يتكلمان عن الجنس، واخذ كل واحد يبدي اعجابه بإحدى البنات من اقاه … لكن العادات و التقاليد في مجتمع محافظ كانت تمنعهما من الوصول الى من خفق قلبيهما لهن. لقد كانا اصدقاء منذ المرحلة الابتدائية ويسكنان في بيت تسكنه عدة عوائل كعادة العوائل الفقيرة في بغداد، يشغل كل غرفة او غرفتين عائلة. و كان البيت الذي يسكنه الصديقين امجد وسامر يتكون من عدة غرف وبثلاثة طوابق ينتهي بغرفة تغطي الدرج المؤدي الى السطح وتدعى (بالبيتونة)، وفي كل طابق كان هنالك مرافق صحية وحمام ومطبخ تتقاسمه هذه العوائل فكان كل طابق عبارة عن باحة تقع حولها الغرف. انه شكل من اشكال البناء القديم الذي امتازت به بيوت بغداد القديمة. كانت عائلة امجد تتكون من اخوين و اخت بالإضافة الى الام و الاب، وسامر كان وحيد والديه. يذهب امجد لعنده كلما كان يتواجد لوحده في الغرفة. توطت علاقتهما منذ ان كانا في نفس المدرسة الابتدائية. و في بداية المرحلة المتوسطة بدأ يتفتح عقلهما على امور الجنس و صارا يبحثان عن المجلات الاباحية ويتصفحانها سوية، وبالتأكيد هذا التصفح يجعل كل منهما يزداد شبقه ويبدأ باللعب بقضيبه وبالتالي تعلم حلبه. وفي يوم وبعد ان اطلعا على مجلة اباحية جديدة كان امجد قد جلبها، و في غياب والدي سامر، اقترح سامر ان يقوما بحلب قضيبيهما في مباراة لمعرفة من سيقذف لأبعد مسافة، وعلى الفور وافق امجد و اخرج كل واحد قضيبه وبدءا بالحلب، وكلُّ واحد صار ينظر الى قضيب الثاني وهما يحلبان حتى انتهيا بالقذف، وصار امجد يتفاخر بانه قذف ابعد من سامر. انتهت المباراة و لكن ظلت صورة قضيبيهما راسخة في عقل الاخر، و ظل امجد يتسأل مع نفسه ان كان قضيب سامر بهذا الجمال فكيف سيكون شكل طيزه. اخذت ميول امجد الجنسية تتحول من بعد هذه الحادثة صار ينظر الى صديقه كحبيب. ولكن ما هو شعور سامر تجاهه، هذا ما اراد ان يعرفه. خطرت في رأس امجد فكرة…
ففي اليوم التالي وبينما هما في الطريق الى المدرسة قال امجد لسامر: سأحصل على مجلة اباحية غريبة هذه المرة …
اجابه سامر: غريبة ؟! ماذا تقصد بالغريبة ؟!
اجاب امجد: مجلة جميع الذين ينتايكون فيها هم من الاولاد !
اجابه سامر : اووو هذا شيئ جديد لم ارى مثله من قبل !
قال امجد : وانا ايضاً لم اشاهد مثل هكذا مجلة، انها المرة الاولى التي ساحصل على مثلها !
قال سامر : شيئ مثير، سنقوم بحلب قضيبينا وهذه المرة ساكون انا الفائز !
ضحك امجد وسال سامر : متى سيفرغ بيتكم، ويقصد الغرقة، هذه المرة ؟
اجاب سامر : اعتقد ان ابي وامي سيذهبون الى عند جدتي يوم الجمعة القادمة.
قال امجد : اذن سأحصل عليها يوم الخميس، و لكن لا اعتقد انك سوف تح المنافسة ….. ههههه !
ضحك سامر ايضا واستمرا في السير باتجاه المدرسة. ثم وبعد لحظات صمت راح امجد يتكلم عن المتعة تزداد عندما يقوم شخص بحلب قضيب شخص آخر … فما كان من سامر الا ان قال ضاحكاً : وهل تريد ان احلب قضيبك هذه المرة ؟
خفق قلب امجد و اجاب : و لم لا ؟ وانا احلب لك في نفس الوقت !
نظرا الى بعضهما وضحكا بعلو صوتهما، وكانا قد وصلا الى باب المدرسة.
و في يوم الخميس و اثناء عودتهما من المدرسة ابلغ امجد صديقه سامر بحصوله على المجلة الاباحية الغريبة، و اتفقا على اللقاء في غرفة سامر بعد ان يذهب والدي سامر الى بيت جدته.
و في اليوم التالي جاءَ امجد بالمجلة وبدء هو وسامر يتصفحان المجلة و هما بجنب بعضهما… أخذ سامر يبحلق في صور المجلة، و لاحظ امجد ان يد سامر كانت ترتجف اثناء تصفح المجلة. استغل امجد الفرصة وقال : هيا نطبق ما اقترحته عليك… انا احلب لك وانت لي ! ثم مد يده الى قضيب سامر وامسكه من خلف ملابسه …
نظر سامر الى امجد و قد بدات علامات بداية الشذوذ اكثر ، فرأى التشجيع في عيني امجد، فمد يده وفعل كما فعل صاحبه. تشجع امجد واقترح ان يقوما بخلع ملابسهما، كما في صور المجلة، ثم يقومان بحلب بعضهما. لم يمانع سامر وابتدآ يخلعان ملابسهما حتى صارا عاريين وكما خلقهما هما، وقضيبيهما في حالة انتصاب قصوى. صار ينظران الى بعضهما وهما واقفان ثم امسك كل واحد منهما بقضيب الآخر وصار يحلبان لبعضهما…التقت عيناهما وهما على هذا الحال، فتجرأ امجد واخذ يق شفاهه من سامر فقبله من شفتيه… تسمّر سامر في مكانه وتوقف عن الحلب، بينما امجد مستمر بالحلب وهو يقبل سامر… لم يدع امجد ان يفكر سامر، فترك قضيبه وامسكه من خاصرته وسحبه على جسمه، ثم احاطه بيديه… لم يكن امام سامر الا ان يقوم هو ايضاً بإحاطته بذراعيه وانطلقا في عناق وقبل وقضيبيهما متلاصقين ايضاً، وصار امجد يدفع سامر الى الخلف وهما متعانقان حتى وصلا الى حافة السرير الموجود في الغرفة، عندئذ ارتمى سامر على السرير وفوقه امجد شفاههما على بعض، صدرهما على بعض، بطنهما على بعض، قضيبيهما يحتكان ببعض، وما هي الا لحظات حتى ارتعش بدنهما مع بعض وانطلق منيهما الكثيف بين بطن سامر وامجد. هدأت ثورتهما وتنحى امجد واضطجع على ظهره بجانب سامر… لذيذة هذه الرعشة، قال امجد. اجابه سامر: نعم انني احسست بمتعة كبيرة ! عندها تذكر انه عريان هو وصاحبه، فقام على عجل ومسح بطنه وامر امجد ان يفعل نفس الشيئ، وحال انتهائهما من ارتداء ملابسهما سمعا صوت اب وام سامر امام الباب، التقط امجد المجلة بسرعة ووضعها في الحقيبة، وجلس على الكنبة، عندها انفتح الباب وهمّا بالدخول عندما شاهدا سامر على الكنبة. القيا السلام على امجد ودخلا الغرفة. نظر سامر الى امجد وكانه يقول له كُنّا على وشك فضيحة ! استأذن خالد وخرج من الغرفة على ان يلتقيان صباح اليوم التالي.
التقت عينيهما… ابتسما لبعضهما :
ـ صباح الخير امجد
ـ صباح الخير خالد
ـ كنا على وشك فضيحة يا امجد، كيف تجرأت على تقبيلي ؟
امجد: اشعر انني احبك يا سامر.
سامر: انه بالتأكيد تأثير مجلة الاولاد الاباحية…
امجد: لكن قبلاتك وانسجامها مع قبلاتي تعني ان شعورك هو نفس شعوري.
نظر سامر الى عيني امجد وظل ساكتا، واستمرا في المسير الى المدرسة…
امجد: انك تمتلك بشرة جميلة وناعمة، نعومة جسمك اثارتني… بصراحة يا سامر مؤخرتك جميلة جداً جداً…
ـ انت ايضاً يا امجد، اجاب سامر.
ـ ما رايك ان نعيد الكرة يا سامر… لم استطع النوم البارحة، فصورة ما فعلناه كانت لا تفارق خيالي، ومتعتها رافقتني في منامي، ولا اخفيك سراً ان قضيبي ظل منتصباً الليل بطوله.
اجاب سامر: انا اعراضك هي نفس اعراضي ! قال هذا حال وصولهم للمدرسة، وانصراف كل منهما الى صفه.
 نواصل الجزء الثاني قصة بداية الشذوذ بين الصديقين الذان عشقا بعضهما و صارا يمارسان اللواط و يتمتعان بالجنس الشاذ بزبيهما و طيزيهما و قد بدات الحواجز تزول بينهما و ايقن امجد ان سامر يشعر نفس شعوره وانه يحبه، فقرر ان يقوم بعمل في المرة القادمة، ولكن متى ؟ انه لا يطيق الصبر حتى يفرغ بيت او غرفة سامر. تذكر ان هنالك في اعلى الدار الغرفة التي يطلق عليها البيتونة، حيث الدرج ينتهي بهذه الغرفة المسقوفة، وبابها يؤدي الى السطح مباشرة وعلى احدى جوانبها شباك صغير يطل على السطح لينير البيتونة هذه. ومع انتهاء الدوام وقف امجد ينتظر سامر امام باب المدرسة كي يرجعا سوية. وفي الطريق اخبر امجد سامر بانه سوف يأخذ مجلة الاولاد الاباحية الى البيتونة وينتظره هناك في الساعة الثالثة ظهرا حيث اغلب النازلين في هذا البيت يكونون في قيلولة.
من نزلاء هذا البيت كان هنالك رجل في العقد الرابع من عمره، واسمه وليد، قد استأجر غرفة مع زوجته. لقد كانا دائمي المشاجرة، ليس لهما اولاد. فكلما تشاجرا، تقوم زوجته هاة الى بيت اهلها، بعد ان يهددها بالض. وبالرغم من شجاره مع زوجته كان يبدو طيباً ووديعا مع الآخرين من سكان هذا المنزل.
وفي ظهيرة هذا اليوم اخذ خالد المجلة وصعد الى البيتونة، وهو بانتظار سامر بفارغ الصبر، حتى صارت الثواني وكأنها سنين… وما هي الا بضعة دقائق حتى صعد سامر. جلسا على الارض وفتحا المجلة وصارا يقلبا صفحاتها حتى انتصب قضيبيهما… وقفا الى جانب بعضهما واخذا يحلبان … امسك امجد قضيب سامر واخذ يحلبه … مد سامر يده واخذ يحلب لأمجد…ثم نظرا الى بعضهما وق امجد راسه وشفاهه من راس وشفاه سامر واخذا قبلان بعضهما… انتهز امجد الفرصة والتف خلف سامر وحضنه من الخلف وامسك قضيبه وراح يحلبه له، بينما قضيبه ملتصق على طيز سامر الذي اخذ يحكه ويحكه عليه …
همس امجد في اذن سامر: اريد ان اضع قضيبي بين فلقات طيزك !
لم يجيب سامر، فشرع امجد بإنزال بنطلون سامر وبنطلونه، ثم وضع قضيبه بين فلقات طيز سامر وحضنه واخذ يقبله من رقبته، ويحك قضيبه على طيز سامر حتى تبلل راسه، عندها سارع امجد بوضع راس قضيبه على فتحة طيز سامر من دون ان يسأله، واخذ يدفع محاولا ادخ…
ـ أخخخ … أي ي بالراحة، همس سامر، انت تؤذيني !
ـ اريد ادخال الرأس، يا حبيبي يا سامر !
ـ ميل بجسمك للأمام وادفع مؤخرتك للوراء ليسهل الادخال !
مال سامر بجسمه الى الامام معطيا امجد مؤخرته. امسك امجد مؤخرة سامر بكلتا يديه، وفتحها وينظر الى خرمه الوردي الرائع، ووضع راس قضيبه عليه، ودفعه ببطئ حتى ادخل رأسه. اطلق سامر صرخة الم مكبوتة … آآآآآخخخخخ …آآآي ي ي وتسمر في مكانه، بينما امجد ممسك بوركه بكلتا يديه، وحال دخول راس قضيبه احس امجد بان فتحة طيز سامر قد اطبقت على راس قضيبه، وللحال انطلقت قذائف منيه تملأ طيز سامر، فاخذ يرتعش ويرتعش وهو يصيح بصوت مكبوت آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه بينما آهات سامر تقابله في الاتجاه الاخر، واخذ سائله يسيح بين الفلقتين نازلا خلف بيضات سامر. اخرج امجد قضيبه من طيز سامر واخرج مناديلا ورقية من جيبه واعطى لسامر، وهو ينظف قضيبه وسامر مؤخرته. نظر سامر الى المناديل الورقية ولاحظ فيها حمرةً فقال لأمجد: لقد جرحتني !
نظر امجد الى سامر وابتسم واجاب: فتحتك !
وبعد ان تنظفا تمددا على ارض البيتونة بجانب بعضهما حاضنين بعضهما.
قال سامر: جسمك كان يرتعش عندما بدأت تقذف !
اجاب امجد : انها ذروة المتعة !
قال : وهل ستجعلني ان اصل الى هذه الذروة انا ايضاً ؟
ادار امجد ظهره وهو على جانبه الايسر وقال لسامر : هيا ادخل قضيبك وافتحني واستمتع كما تمتعت انا !
امسك سامر قضيبه وهو متكأ على كوعه الايسر ووضعه بين فلقتي طيز امجد وحضنه، وصار يدفع محاولا ادخال قضيبه، وامجد يتالم بصمت … آي ي ي … آخخخخ. لم يستطيع سامر ادخال راس قضيبه فدع امجد من ظهره وجعله ينام على بطنه لعل ثقله يساعده في ذلك. وحالما صار امجد على بطنه مد يديه الاثنتين الى الخلف وامسك فلقتي طيزه وفتحهما الى الجانبين يساعد سامر في ادخال راس قضيبه. اعتلى سامر ظهر امجد بعد ان وضع راس قضيبه في خرم امجد واخذ يدفع ويدفع ويدفع حتى انزلق راس قضيبه ودخل في طيز امجد، عندها صاح امجد بصوت مكتوم آآخخخخ آخخخخخخ، وهمس لقد فتحتني… كان النار تشتعل في خرمي. لم يبالي سامر بألآم امجد وظل فوق ظهره، وما هي الا لحظات حتى راح سامر يرتعش ويتأوه آآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه وقضيبه يطلق مخزونه من اللبن في طيز امجد حتى هدأ بركان قضيبه… تنحى جانبا واضطجع على ظهره متعباً. قال : انها فعلا ذروة المتعة يا امجد!
ـ انها كذلك، اجاب امجد بينما هو ينظف مؤخرته من لبن سامر.
لبسا ثيابهما ونزلا من البيتونة بعد اتفقا ان يتنايكان فيها بعيدا عن اعين وشكوك الاخرين وصاروا كل يوم يصعدان الى البيتونة ليتنايكان ويتمتعان مع بعضهما. لكن الشكوك صارت تراود وليد بعد ان لاحظ صعودهما المتكرر وفي نفس الوقت الى البيتونة، شكوكه هذه جعلته يقرر الصعود والاختباء على السطح لمعرفة ما يجري بينهما وما هو سر البيتونة.
ظل وليد ينتظر صعود امجد وسامر، وبعد دقائق من صعوده سمع صوت وقع اقداميهما… اختبأ خلف البيتونة وعلى السطح وأخذ يراقبهما من الشباك المطل على السطح من دون ان يجلب انتباههما. اتسعت حدقتا عيناه عندما شاهدهما يعانقان بعضهما ويقبلان بعضهما في عناق حميمي وكأنهما خطيب وخطيبته… تفاجأ اكثر عندما راحت ايدي بعضهما تدعكان طيزي بعضهما، وصار قلبه يخفق عندما بدءا بخلع ملابس بعض والارتماء في احضان بعضهما… انتصب قضيب وليد واخذ يدعكه ويحلبه بيده اليمنى… فقرر يباغتهما، لكن عليه الانتظار لحين البدء بالنياكة… اضطجع سامر على بطنه فاعتلاه امجد وقبل يقذف اضطجع امجد ليعتليه سامر… هنا قرر وليد مباغتتهما، فتح باب السطح ودخل عليهما وهما على هذه الحال … قفز امجد خائفاً وتنحى جانباً واخذ ملابسه يخفي عورته وكذلك فعل سامر… ووقفا مذهولين امام هذه المفاجأة لا يعلمان ماذا يقولان فقد برد الدم في عروقهما. وامام هذا المشهد بادرهم وليد بالقول : لا تخافان سوف لن اوشي بكما لاحد …
تجرأ امجد وقال : ماذا تريد ؟
اجاب وليد ويده على قضيبه : اريد ان ترضعا قضيبي … اريد ان استمتع معكما…ثم استطرد: لو رضعتما لي فسوف لا اقول لاحد عنما شاهدته.
نظر امجد الى سامر، ثم اجابه امجد: لكنك متزوج !
قال وليد : زوجتي لا يعجبها النيك من الطيز !
قال سامر: هل تعني انك تريد ان تنيكنا من مؤخراتنا ايضا ؟!
اجاب وليد : نعم … لي رغبة بذلك ايضاً !
امجد : لكن قضيبك كبير وسيؤلمنا !
وليد: ان حجمه مناسب لطيزيكما، انظر. قال هذا واخرج قضيبه المنتصب، فقد كان متوسط الطول انسيابيا اسمر اللون. تسمرت نظرات امجد وسامر عليه. فانتهز وليد الفرصة واقت من امجد وقال له : هيا ارضعه !
 بعد بداية الشذوذ بينهما و اخراج كل واحد زبه امام الاخر كان لابد ان يمارسا اللواط حيث جلس امجد وهو عاري وعلى ركبتيه وامسك قضيب وليد بحذر و هو يريد ان يرضع ، ونظر الى سامر، ومن ثم الى وليد… اعجبته نعومة وحرارة قضيب وليد، فاخذ يق شفتيه ببطئ وحذر من راس قضيب وليد حتى لامسته، ثم احاطته وراح يرضع منه، وريدا رويدا صار يدخل القضيب كله في فمه. نظر سامر الى امجد وهو يمص قضيب وليد باستمتاع، فاقت هو ايضاً، وجلس بالق من امجد ينظر اليه. توقف امجد وادار راسه الى سامر وقال هيا جرّبه انت ايضاً انه لذيذ جداً، ثم تنحى معطيا القضيب لسامر الذي التقطه من يد امجد ووضعه في فمه وصار يرضع ويرضع… وصار وليد يتناوب في وضع قضيبه في فم امجد وسامر، حتى امرهما بالتوقف.
ـ من سيكون الاول… اريد ان ادخل قضيبي في طيز احدكما ؟
سكت الجميع واخذت نظرات امجد وسامر تتلاقى مع نظرات وليد الذي قال : انا الذي سيقرر اذن، اني اختار سامر. ما رايك ان تكون انت الاول ؟
سكت سامر … فأمره ان يقف ويدير ظهره وان يميل بجسمه الى الامام ومؤخرته الى الوراء، بينما ظل امجد جالسا على ركبتيه بالق من وليد. امسك وليد بكلتا يديه ورك سامر وق مؤخرته من راس قضيبه ووضعه على خرم سامر، وصار يدفع بهدوء وعيني امجد على هذه اللحظة لحظة دخول راس القضيب في خرم سامر، صار يدفع وسامر يتوجع حتى انزلق الراس فصاح سامر بصوت مكتوم آي ي لكن وليد لم يُخرج قضيبه من خرم سامر بل ابقاه من دون ان يتحرك، وبعد حين راح يخرجه ويدخله حتى تعود سامر على قضيب وليد. توقف وليد واخرج قضيبه من طيز سامر، وامر امجد ان يحل محله وفعل نفس الشيئ مع امجد حتى تعود خرمه على قضيب وليد، وفي النهاية اراد ان يفرغ سائله بعد ان ثارت ثائرته فلم يكن بدٌّ غير ان يقذف في طيز امجد ويملأه بلبنه الذي اخذ يقطر من خرمه على الارض. نظر وليد الى سامر وقال : المرة القادمة سأقذف لبني في طيزك وستكون انت الاول !
نظرا امجد وسامر الى بعضهما وتساءلا بصوت واحد : المرة القادمة ؟
اجاب وليد: نعم المرة القادمة وستكون عندي في الغرفة !
سأل امجد : وزوجتك ؟
اجاب وليد : سأتشاجر معها وابعثها الى بيت اهلها !
ثم سأل سامر : لماذا انت دائم الشجار مع زوجتك ؟
اجاب وليد : لنفس السبب الذي دعاني ان انيككما !
سال سامر : ماذا تقصد ؟
اجاب وليد : انها لا تقبل ان انيكها من طيزها وهذه هي احدى اهم اسباب شجارنا !
سال امجد : ألهذه الدرجة تحب نيك الطيز ؟
ـ نعم فانا مغرم بالطيز، اجاب وليد، ثم استرسل وقال : بعد غد ظهرا سأتشاجر معها وفي المساء اريدكما عندي في الغرفة. ثم ادار وجهه وهمّ بالنزول من الدرج عندما سأله امجد : ايُّ ساعةِ ؟
اجاب وليد : السابعة
نظر سامر الى امجد وقال: يبدو متلهف للقائه ؟
اجاب امجد : نعم انني اعجبت بقضيبه، وبحجمه، وبقوته اثناء انتصابه، انه يملئ الفم !
ضحك سامر وقال: والطيز ايضاً، قضيبه يملئ الطيز ايضاً، اليس كذلك ؟!
ـ بلى، اجاب امجد !
وفي يوم الميعاد وقبل الظهر، تعالى صوت وليد وزوجته في الدار في شجار كان تعود اهل الدار عليه من غير ان يعلموا الاسباب، ما عدا امجد وسامر… وفي المساء وفي الموعد المتفق عليه اندس امجد الى الغرفة اولاً، بعد ان ترك وليد باب الغرفة غير مغلق، وما هي الا لحظات حتى اندس سامر ايضاً، عندها اتجه وليد الى الباب واقفله بالمفتاح. كانت غرفة وليد مستطيلة الشكل طويلة بعض الشي، نصفها للجلوس حيث كنبة بجواره كرسي يقابلهما جهاز للتلفزيون وامام الكنبة طاولة صغيرة. جلس امجد على الكنبة وبجواره سامر. اقت وليد مرتديا بجامته من امجد وقضيبه المنتصب ظاهر وكانه يشكل خيمة امام قضيبه…مد امجد يده وامسك قضيب وليد وصار يدعكه من خلف البجامة بينما اخذ وليد ينزع قميص البجامة حتى تعرى جزئه الاعلى. سحب امجد مقدمة البجامة مع اللباس الداخلي الى الاسفل ليخرج قضيب وليد مهتزاً امام امجد…امسكه بكفه الايمن واخذ يتحسس نعومته ودفئه، ثم فتح فاهه والتقطه بشفاهه وصار يمص براس القضيب ومن ثم يدخله في فمه حتى يكاد الراس يض في البلعوم، وسامر يحدق بأمجد ويراقب تعابير وجه وليد… اقت سامر من فخذ وليد وامسك بالبجامة واللباس وانزلهما لحد اقدام وليد، الذي بدى عاريا بالكامل، فوضع سامر كفه على فخذ وليد واخذ يفرك به ويزيده هيجانا، بينما امجد مستمر في رضع قضيب وليد… قرّب وسامر وجهه من وجه امجد ومن قضيب وليد، وكانه يقول دعه لي … ولحال ترك امجد القضيب والتقطه سامر بفمه وصار يمص ويمص بينما امجد يراقبه… ثم سحبه من فم سامر ووضعه في فم امجد وبعد وهلة سحبه من فم امجد ووضعه في فم سامر، وظل هكذا حتى ارتوا الاثنين، عندها امرهما ان ينزعا ثيابهما… وصار، وهو جالس على الكنبة، فاتح ساقيه الى الجانبين، وراس قضيبه متجها الى الاعلى، وبيضتاه مثبتتان اسفل القضيب منتفختان مملوئتان باللبن في انتظار افراغهما… جالس ينظر الى جسدي هذان المراهقان الجميلان، والى مؤخرتيهما الرائعتين… وما ان فرغا من نزع ملابسهما حتى ركع امجد على ركبتيه بين ساقي وليد، وامسك بقضيبه مقا شفتاه منه، ثم اخذ يقبل ويرضع منه، بينما اقت سامر من يمين وليد الذي اداره في الحال، ليمد يده الى طيز سامر يتحسس عليها ومن ثم صار يحرك شفتاه على زغب طيزه ومسماتها المنتفخة، ثم راح يفتح فلقتيها ويتطلع الى فتحته الوردية ويلثمها ومن ثم يلحسها، ومع كل لحسة تزداد شهوة سامر ويتهيج وتخرج منه اهات مكتومة آآآآه ه آآآآه ه… استمر الحال هكذا بضع دقائق، امجد يمص ويرضع ووليد منشغل في طيز سامر الجميل…
ـ هيا اجلس على قضيبي، قال وليد لسامر، بينما امجد منشغل في المص !
صعد سامر على الكنبة واضعا ساقيه على جانبي وليد حتى صار قضيبه امام وجه وليد الذي لم يستطيع مقاومة اغراء قضيب سامر الجميل، فامسكه من وركيه وقه من فمه وصار يرضع قضيب سامر وامجد لايزال يمص لوليد… ارتوى وليد من قضيب سامر ثم امره ان يجلس على قضيبه… صار سامر ينزل بجسمه وطيزه تقت من قضيب وليد الذي امسكه امجد بيده مسوط اياه في فتحة طيز سامر، حتى التقى براس قضيب وليد… واخذ سامر يجلس بحذر وهدوء بينما امجد ينظر الى عملية الدخول هذه، صار سامر يجلس ويصعد حتى دخل الراس… صعد مرة اخرى ونزل على قضيب وليد، بينما وليد ممسك بفلقتي طيز سامر، الى ان دخل نصفه وهكذا حتى دخل جميعه في طيز سامر عندها جلس سامر على القضيب لحد البيضات، واخذ يصعد وينزل كالفارس على قضيب وليد. ظل امجد راكعا ما بين سيقان وليد يتطلع ويراقب منظر دخول وخروج قضيب وليد في طيز سامر وعينيه لا تبعد اكثر من 40 سم من طيز سامر وقضيب وليد ينتظر نتيجة هذا الحلب الذي يقوم به طيز سامر لقضيب وليد، حتى جاءت اللحظة الحاسمة عندها دفع امجد سامر وابعده عن القضيب، وامسكه بيده اليمنى ووضعه في الحال في فمه فانطلقت مدافعه تقذف نبيذها الابيض في فم امجد، فمن شدتها صارت تض بسقف فمه وحتى وصلت الى بلعومه، وامجد مستمتع بهذا القذف، وكل من سامر ووليد ينظران اليه وكيف هو مندمج في رضع وش هذا النبيذ !
جلس سامر بجانب وليد على الكنبة فيما ظل امجد جالسا بين ساقي وليد، يتلمس فخذيه وبين الحين والآخر يمسك قضيبه نصف المنتصب… وبعد ع قال وليد لسامر: اريدك ان تنيك امجد امامي !
وقف امجد بصورة جانبية ، ولمسافة 80 سم تقريباً عن وجه وليد، ثم وقف خلفه سامر ماسكا قضيبه موجها الى طيز أمجد، فوضعه بين فلقتيه وامسكه بكفيه من وركه وادخل قضيبه في طيز امجد، وصار ينيك جيئاً وذهابا، ووليد ينظر اليهما، ثم امر أمجد ان ينيك سامر، فقد كان يستمتع بمنظر النيك المباشر، حتى انتصب قضيبه مرة اخرى عندها طلب منهما ان يتوقفا عن النيك ويذهبان معه الى السرير… وعند السرير طلب منهما ان يضطجعا على بطنيهما بينما هو يتوسطهما…اضطجع سامر على يمين وليد ثم امجد على يساره بينما هو جالسا على ركبتيه في ما بينهما … مد يده اليمنى يلعب بطيز سامر واليسرى بطيز امجد وقضيبه منتصب بين فخذيه، ثم وبعد هنيئة تحرك وليد وجلس ما بين ساقي امجد موجهاً قضيبه الى طيزه… وضعه بين فلقات طيزه ونام على ظهره، وظل يدفع قضيبه ويخرجه رويدا رويدا حتى اطبق بالكامل عليه، وصار يصعد وينزل ينيك في طيز امجد وسامر لا يزال منبطح على وجهه ينظر اليهما منتظراً دوره… وبعد قليل توقف وليد عن نياكة امجد وتحول الى سامر يعتلي ظهره ويدخل قضيبه في طيزه وراح ينيك وينيك وأمجد على بطنه ينظر الى هذا المشهد الرائع… اخذ وليد يتناوب في نيك الاثنين ويستمتع ويمتعهما معه، ثم امر امجد ان ينيك سامر وهو منبح على وجهه … اعتلى سامر ظهر امجد وصار ينيك في طيزه، عندها اعتلى وليد ظهر سامر وصار ينيك في طيزه… مشهد جميل سامر ينك امجد ووليد فوق سامر، ثم جعل امجد في الوسط وهو فوق امجد، امجد ينيك سامر ووليد ينيك امجد، وبعد دقائق ازدادت انفاس وليد وتعالت اهاته وآهات امجد وامتزجت مع بعضهما وانطلق قضيب وليد يقذف حممه كالبركان في طيز أمجد وامجد يقذف حممه في طيز سامر، وظلا معتلين ظهور بعضهما الى ان هدأت ثورتهما حينها ارتمى وليد على ظهره بجانب سامر وارتمى امجد على الجانب الاخر من سامر الذي ظل ممدا على بطنه…لم يكن سامر قد قذف بعد فركع ما بين وليد وأمجد مولياً ظهره لوليد وموجها قضيبه لأمجد الذي التقطه بفمه وصار يرضع ويمص قضيبه بينما يد وليد تعبث في طيز سامر الجميلة، حتى اخذ سامر يتأوه ويقذف بمنيه في فم أمجد.
توسط وليد هذين المراهقين على سرير زوجته حاضنا اياهما، بينما رأسيهما على صدره غير مصدق هذه السعادة التي هو فيها بعد الحرمان الذي عاناه من قبل زوجته… سعادة نيك الطيز… طيز أمجد وسامر الرائعتين ! و كانت هذه هي القصة الكاملة من بداية الشذوذ الى الان و هي متواصلة بينهما

مراهق يحب الزب اجبرني على نيكه بكل قوة من حلاوته

لواط اخرى ساخنة كانت مع مراهق يحب الزب و كان هو من اجبرني على نيكه حيث لم اكن اعرفه و لم افكر ابدا في طيزه لانني رجل متزوج و محترم جدا و عندي ابناء في سنه بل منه لكنه فعل ما فعل متعمدا كي انيكه و اليكم القصة كاملا كيف حتى وجدته في حضني انيكه و انهش من لحمه الطري . انا عمري 48 سنة متزوج و لي 5 ابناء هم 21 سنة و اعمل حارس في احدى المشاتل الواقعة على الطريق السريع و انا في هذا العمل منذ عشرين سنة تقريبا و بما ان المكان معزول نوعا ما كان المارة قليلون جدا علينا و في الصيف كانت لدينا غرفة زجاجية نختبئ فيها من حر الجو و من خلف المشتلة هناك بيوت قديمة تسكن فيها احدى العائلات و كانت تقريبا العائلة الوحيدة التي يمر اهلها علينا سيرا بالاقدام اما الباقي فاغلبهم اما بالسيارات او الحافلات و احيانا حتى العات . المهم ذات مرة منذ حوالي ستة اشهر مرة علي فتي جميل جدا و هو مراهق يحب الزب كثيرا و انا لم اكن اعرف ذلك و لم اكن انتبه اليه تماما الى ان سمعت ذات يوما ابنه عمه الذي يسكن بجانبه يتخاصم معه و يعايره انه ناكه و ان كل من في القسم كان ينيكه و كنت انا في المشتلة في الجهة السفلية القريبة جدا من المنزل .

لم اخذ الامر على محمل الجد و لم اضع في ذهني ذلك الفتى حتى مرة علي ذات يوم و انا داخل الغرفة الزجاجية و كانت الساعة تشير الى حوالي الثانية زوالا و درجة الحرارة خارج الغرفة حوالي خمسة و اعون درجة و مر من امامي الفتى و انا متكئ اشاهد التلفاز و كنت اتابع نشرة الاخبار و فجاة توقف و كان فتى مراهق جميل جدا اسمر و يلبس شورت ازرق فاتح و بقي ينظر الي فاستغت و تحدثت معه لكنه لم يكن يسمعني و هنا اشرت اليه بالانصراف لكنه بقي ينظر الي الى اتجهت الى الباب كي افتحه و اسبه و هنا ه مسرعا و تذركت انه مراهق يحب الزب و ابنه عمه عايره و لا انكر انها كانت اول مرة احس اني ارغب بنيكه خاصة حين كان هاا يجري و طيزه تهتز . و صار التفى يكرر العملية كل مرة حيث ياتيني من وراء الزجاج و يبدا في نرفزتي . ذات يوم كنت جد هائج و لم اجامع زوجتي مدة عشرين يوما تقريبا الى درجة اني صرت حين ارى القطط تتنايك ينتصب زبي و هنا جاء الفتى من خلف الزجاج و بدا ينرفزني فقمت و انا وسط الغرفة و اشرت الى زبي و وضعت يدي عليه و هددت الفتى ان لم يذهب فاني ساخرج له زبي و كنت اظن انه سيه لكنه تسمر في مكانه و احسست ان زبي ينتصب بقوة عليه

لم اتشجع و لم استطع اخراج زبي بل اتجهت الى الباب و ه الفتى كالعادة و السبب اني خفت ان انيكه في الغرفة الزجاجية فيكتشف ارمي لكني يومها وضعته في راسي و صممت ان انيكه مهما كلفني الامر خاصة و اني سمعت كثيرا عن نيك الشواذ و قصص اللواط و حلاوة النيك بين الرجال . المهم بعد حوالي يومين كنت جالس و كانت الساعة حوالي الثانية زوالا ايضا و فاذا بالفتى يمر من امامي و توقف لكن هذه المرة هو من اشار الي بزبه حيث وضع يده على زبه و بدا يحركه من فوق بنطلونه . لم انتبه الا و انا اسحب زبي من تحت البنطلون و اخرجه منتصب بقوة امام الفتى و كان زبي في انتصاب رهيب و راسه كانه سينفجر و رايت الفتى ينظر جيدا الى زبي ثم ه و هو يلتفت خلفه و رغبت بشدة ان انيك احلى مراهق يحب الزب حيث تتبعته و هو يجري و بقيت ادلك زبي و هو ها و انا ارى فلقتيه يتارجحان حتى قذفت المني بقوة على احدى النباتات

اخيرا راى الفتى زبي و اظنه لم يسبق له ان راى زب كبير مثل زبي لانه معتاد على النيك مع الاولاد من مثل سنه و ظننت ان الفتى لن يرجع من خوفه من زبي لكن في اليوم الموالي كنت متجها الى غرفة الزجاجية حتى رايت الفتى يقت و لحظتها كنت خارجا من المرحاض و قد تبولت و غسلت زبي و انا اتخيل اني انيك احلى مراهق يحب الزب و اذا بي اراه امامي متجها الى الغرفة و هو يفتح سحاب بنطلونه كي يريني زبه و يه و لم يكن يدري انني من خلفه اراقبه . لما وصل الى الغرفة اخرج زبه و راح ينظر الى الداخل و هو يبحث عني لكنه تفاجا حين امسته من خلفه و شللت حركته ثم اخذته الى المرحاض و بمجرد ان وصلنا حتى اخرجت له زبي حيث راه امامه و كان سحاب بنطلونه مفتوح و زبه الصغير يطل من خلفه . سالته هل اعجبك زبي هل تحب الزب لكنه لم يرد و هنا نزلت عليه بقبلة قوية من شفتيه حتى احسست انه يرتعد من شدة الشهوة و الاعجاب فهو مراهق يحب الزب و ما كان يعلم ان زبي كبير من قبل و بدات اعريه و اخلع ثيابه ثم ادرته الى حائط و بصقت على خرم طيزه و صرت احك زبي و افرشه صعودا و نزولا على الفتحة الوردية النارية و انا مستمتع بقوة و خاصة و اني لم انك منذ شهر

و بقت افرش زبي على الطيز و انا اقبل الرقبة الناعمة و زب الفتى منتصب من الاعجاب و لم اتوقف عن الحديث في اذنه في كل مرة بعبارات جنسية مثل طيزك لذيذة . هل اعجبك زبي اممممممممم . اححححححححح هل رايت زب من زبي من قبل . انت احلى من مراتي انت مراهق يحب الزب الكبير و اطلق اهات حارة جدا في اذنه و بعد ذلك دفعت الراس بقوة في طيزه و كان زبي مبلل جيدا باللعاب و بسرعة احسست ان طيزه ابتلع زبي و تفاجات كيف لفتى مثله طيزه تستقبل زبي الكبير . و استمريت انيك لمدة ثلاث دقائق فقط حيث استسلمت لحلاوة و حرارة طيز الفتى و سحبت بززبي بقوة و وجهته نحو مجرى المياه و بدات اقذف بكل قوة و تركت الفتى يغاد و انا مستمتع اني نكت احلى مراهق يحب الزب و من يومها و هو يمر علي و انيكه بل صار يرضع زبي و احيانا انيكه حتى اع مرات في اليوم و احيانا ارفع قدميه على ظهري و انيكه بطريقة ممتعة جدا و في كل يوم وضعية لواط جديدة مع اجمل و احلى مراهق يحب الزب صرت استمتع به اكثر من زوجتي

لواط ساخنة مع ابن صديقي في شاطئ البحر

هذه قصة لواط حدثت معي اين اشتهيت ابن صديقي و نحن نسبح في البحر في ذلك اليوم الساخن حيث احسست بشعور قوي نحوه و رغبت في حك زبي على طيزه بقوة و كان جد جميل و مثير و ساقص عليكم القصة كاملة بلا اي نقصان . في البداية اعرفكم بنفسي فانا عمري 45 سنة و متزوج و صديقي في نفس سني تقريبا و كنا نذهب الى شاطئ البحر القريب من منطقتنا في المساء بعد ان ننهي دوامنا بحيث كنا نعمل عساكر و نبقى في الشاطئ الى ساعة متاخرة في الليل و ذات مرة احضر صديقي ابنه المراهق الجميل الذي كان شريكي في اجمل قصة لواط ساخنة و هو بدين بعض الشيئ و طيز ممتلئة و لما وصلنا الى الشاطئ خلعت ثيابي و بقيت بالكلسون و ذلك ما فعله صديقي لكن ابنه فاجاني حين خلع ثيابه و بقي بالكيلوت الابيض فقط و لا ادري كيف تحركت شهوتي و غريزتي رغم اني لم امارس اللواط من قبل و شعرت برغبة قوية نحوه لكني تظاهرت بان الامر عادي

دخلت اسبح و انا اتخيل نفسي في اروع قصة لواط لواط مع ابن صديقي الى درجة ان زبي انتصب بقوة و انا اسبح و لم استطع الخروج من الشاطئ و التحق صديقي و بقينا نحكي و كان الجو حارا جدا في الخارج و قد اعجبني الماء الذي كان منعشا جدا . و بعد حوالي عشرة دقائق خرج صديقي و ذهب ليجلس تحت المظلة و هنا جاء نحوي ابنه و هو يهز فخذيه الممتلئتين فزادت لهفتي و رغبتي خاصة و ان الجو بدا يظلم و الشمس قد غت و بدات اداعب الفتى و ارمي عليه الماء و هو يضحك و زبي ينتصب و كنت في مكان يصل الماء فيه الى صدري و يصل الى رقبة الفتى فمددت يدي نحو زبي فاخرجته و بقيت العب بزبي وانا انظر اليه و اشتهيه و احلم اني انيكه في قصة لواط حامية جدا و نيكة رهيبة . ثم عرضت عليه ان نذهب الى جهة عميقة حتى نسبح على راحتنا لكنه خاف لانه لا يحسن السباحة و نظرت الى صديقي فوجته غارقا في التفكير و هو يدخن سيجارة

اخذت الفتى الى جهة عميقة بعد ذلك و هو يمسكني من كتفي و شهوتي قد التهبت ثم توقفت و طلبت منه ان ينزع يده عن كتفي حتى اعلمه السباحة و كان خائفا جدا لكني احتضنته و لففت يدي على ظهره و كان جسمه ناعما جدا و شهيا ثم بدات اشرح له كيف يحرك يديه و رجليه حتى لا يغرق . ثم ادرته حتى صار ظهره في صدري و هنا اعدت اخراج زبي مرة اخرى من تحت الكلسون و قد انتصب بقوة و امسكته من كتفيه ثم التصقت به و بدات ادفعه و انا اشرح له كيف يسبح و حدث هنا اول احتكاك بين زبي و طيزه الرائعة و كانت لذة لا توصف حيث شعرت بمتعة جنسية رهيبة و انا احك زبي على طيزه و هو خائف لا يفكر الا في الكيفية التي يسبح فيها دون ان يغرق ثم لففت رجلاي على فخذيه و احتضنته و همست في اذنه لا تخف يا بني انا احميك و احرسك من الغرق و زبي بين فلقتي طيزه و انا اشعر بمتعة كبيرة و كنت اود لو انزع له الكيلوت و ادفع زبي بقوة في خرم طيزه من شدة المتعة . ثم ضغطت عليه بطريقة اقوى و التحمت معه بقوة احسست فيها ان جسمي يرتعش

و نظرت من حولي فوجدت المكان مظلم و انا رفقة الفتى ملتصق به بقوة و قد بلغت الشهوة مني درجة قوية جدا فمررت يداي على كامل جسمه حيث لمست له فخذيه و بطنه و صدره و هنا دفعت زبي بطريقة قوية الى وسط طيزه و اجتاحتني رعشة رهيبة و لذيذة و بدا زبي يقذف بقوة على طيز الفتى حيث كانت احلى نيكة عشتها في حياتي و دون ان ارى المني شعرت اني قذفت بقوة كبيرة حيث احسست اني اسبح في المني . ثم ارتخى زبي و هدات نفسي فعدت بالفتى الى الشاطئ و جلسنا نش الشاي و اكلنا المثلجات و عدنا في منتصف الليل الى البيت لكن صورة الفتى و لذة طيزه لم تفارق خيالي طوال الليل و بدات افكر في طريقة انيكه نيكة كاملة و شعرت انه كان مستمتعا جدا و انا احتك بزبي عليه . لم اصبر كثيرا و عرضت على صديقي الذهاب الى البحر في اليوم الموالي و اصررت عليه ان يحضر ابنه و دون ان يتفطن للامر احضره معه و قد بدى لي اكثر حلاوة و جمال و بمجرد ان خلع بنطلونه و بقي بالكيلوت حتى انتصب زبي بقوة عليه فجلست حتى لا يتفطن ابوه لزبي المنتصب و تركته يسبح مع ابوه و انا اراقب الوضع من بعيد . بعد ذلك جاء صديقي و ترك ابنه في البحر و كان الظلام بدا يعم على الشاطئ لكن زبي المنتصب كان يمنعني من الوقوف امام صديقي و انتظرته حتى دخل الى الخيمة ليحضر قارورة ماء و هنا قفزت بسرعة الى الشائط و غطست رغم ان الماء لم يكن عميقا بل يصل منتصف الساقين و هرولت ناحية ابنه كي اعيش قصة لواط ممتعة معه مرة اخرى

بقيت اسبح من مكان يصل الماء الى ركبتاي حيث كان انتصاب زبي واضح جدا و كنت ارتدي الكلسون دون بوكسر و كلما ابلل جسمي يلتصق زبي على الكلسون فتبدو اثاره اكثر و لاحظت ان الفتى ركز نظره على زبي الى درجة السهو . و قد فاجاني الفتى حين عرض علي ان نذهب الى الجهة العميقة لانه يريد ان يتعلم السباحة و شعرت انه يريد ان يعيش قصة لواط و يذوق الزب فاخذته و انا افكر بالطريقة التي انيكه بها و بقيت اداعبه في الماء و احتك عليه و اخرجت زبي و فعلت مثلما فعلت في المرة السابقة الى ان قذفت على طيزه مرة اخرى لكن هذه المرة احسست ان الشهوة ما زالت في زبي المنتصب الذي يرغب في قصة لواط حقيقية مع اجمل فتى . ثم اكملت المداعبة و الاحتكاك عليه و في احدى المرات حاول ان يمسكني فامسك زبي بيده و ثم تركه بسرعة و بدا يضحك و هنا عرضت عليه ان يغطس تحت الماء حتى يتعلم فنون توقيف التنفس و ما ان نزل حتى نزلت معه ثم امسكته من كيلوته و سحبته الى الاسفل

و بسرعة وجدت نفسي امسك الكيلوت بيدي و هو عاري تماما فازداد لهيبي و لهفتي على طيزه و كان السواد قد خيم على الشاطئ و بدا الفتى يصيح لقد ضيعت الكيلوت انا عاري و تظاهرت اني لم اصدقه و تعمدت لمس طيزه الناعمة بيدي ثم مررتها على زبه حتى لا يشعر اني اتعمد فعل ذلك ثم بدات اضحك عليه و كنت امسك الكيلوت بيدي اليسرى و انا اخفيها تحت الماء و عرضت عليه ان اعطيه الكالسون فبدا يضحك و هنا اخذته الى الجهة التي يصل الماء الى صدري و الى رقبته و فخلعت الكلسون حتى صرت عاريا و اعطيته اياه ثم طلبت منه ان يلبسه و تعجب و قال هل انت عاري فضحكت و اجبته بنعم و لكنه لم يصدقني و هنا بدات ارجع الى الخلف و درجة عمق الماء تنزل من صدري شيئا فشيئا حتى بان شعر زبي و هنا قفزت امامه حتى راى زبي فانبهر الفتى و قال بطريقة لا ارادية كل هذا الزب لك يا عم فاحتضنته و طلبت منه ان يلمسه و وضعت عليه قبلة في شفتيه و جلسنا حتى صار الماء يصل الى رقبتنا و هو على حجري في قصة لواط ممتعة جدا

و لاحظت ان الفتى مستسلم تماما و بدات اقبله بطريقة عنيفة من فمه الذي كان مالحا جدا و انا اتحسس كل جسمه و زبه الصغير الذي انتصب ثم فتحت فلقتيه و كان زبي لزجا جدا و وضعته على الخرم و دقعت لكن الفتى حاول الصراخ فمنعته و بدات ادفع زبي حتى احسست ان راس زبي دخل الى طيزه . بقيت انيكه بالراس فقط حتى دخل نصف زبي و هنا شعرت بحرارة غريبة جدا في طيز الفتى و انا انيكه في قصة لواط في الماء جد ساخنة و هو مستمتع جدا الى قذفت هذه المرة داخل طيزه و نحن على بعد حواي 20 متر من ابوه الذي كان يسمع الموسيقى و هو لا يدي اني انيك ابنه الذي اعجبه زبي . و لما قذفت ارتحى زبي داخل طيزه و بقيت استمني له حتى احسست انه قذف و هذا حتى يرتخي زبه و لا يفضحنا حين نخرج من الماء و اعطيته الكيلوت و خرجنا و انا منتشي باجمل قصة لواط و نيكة عشتها في حياتي مع احلى فتى

صرت شاذ اعشق الزب بعدما ناكني والد صديقي في بيتهم

قصتي هذه حقيقية حيث صرت شاذ و احب الزب و اكون سعيدا جدا حين اتناك حيث لم اعد احس باي شهوة الا حين ارى الزب خصوصا لما يدخل طيزي و كلما ارى رجل انظر بين فخذيه اتلصص زبه اما اذا رايت الزب امامي فاصبح ارتعش من الشهوة و الرغبة في مصه و ادخ في طيزي . بداية انا عمري الان عشرين سنة و القصة حدثت لي منذ بضع سنوات و كان لي صديق اسمه عامر و كنا نتزاور في البيوت من اجل الدراسة و احيانا من اجل مشاهدة مباريات الكرة او الالعاب و كان ابو عامر رجل عمره حوالي خمسين سنة و هو بجسم ضخم و قوي جدا و له شنبات كبيرة و كنت احترمه كثيرا و اخجل منه . في ذلك اليوم اتذكر كانت هناك مباراة بين فريقي برشلونة و ريال مدريد و لم اكن املك بطاقة الاشتراك في قناة الجزيرة الرياضية فاخبرت عامر اني ساذهب الى بيتهم كي اتفرج معه المقابلة و لاول مرة دخلت بيتهم في تلك الساعة المتاخرة من الليل فقد كان موعد المباراة في منتصف الليل . المهم دخلت البيت و اتجهنا الى الصالة و شغلنا التلفاز و احضرنا معنا مشروبات و ماكولات و بمجرد ان بدا المباراة حتى سجل ميسي دف الاول فاهتز عامر من الفرح و صرخ و هنا جاء ابوه مسرعا الينا و لم يكن يعلم اننا نتفرج على مباراة في كرة القدم و بمجرد ان دخل ابوه حتى تفاجات فقد كان يلبس سروال خفيف جدا و كلما كان يتقدم نحونا كان زبه يتارجه بين فخذيه يمينا و شمالا و احسست برغبة قوية في رؤية هذا الزب الضخم الذي بين رجلي ابو عامر و لاول مرة انجذب الى رجل و كانت اول خطوة نحو الشذوذ و هي اول خطوة جذبتني نحوه و صرت شاذ بعد ذلك

جاء ابو عامر و جلس امامنا و اراد ان يتفرج على المقابلة معنا و لم اعد اركز نظري نحو التلفاز و نسيت امر المقابلة تماما و صارت عيني تركز في ذلك الزب المختفي تحت سروال ابو عامر و كان يجلس في مكان يقابلني و هو فاتح رجليه و اثار زبه و خصيتيه بارزتين و كلما حك زبه او خصيتيه كنت اهيج اكثر . المهم انتهت المقابلة و فازت يومها برشلونة و عدت الى البيت و انا افكر في زب ابو عامر و اتخيل حجمه و اتمنى لو اراه يبول او يستحم حتى ارى الزب امامي و مرت ايام على الحادثة و انا اتمنى لو اذهب الى بيت عامر مرة اخرى عساي اظفر بنظرة الى زب الاب الى ان جاءت فرصة اعتبرتها ذهبية و خطوة كبيرى اخرى صرت شاذ فيها و هي لما اقت زفاف اخت عامر الكبرى و صرت اذهب يوميا الى بيتهم كي اساعدهم في التنظيف و قبل يومين من العرس اشترى ابوه 4 خرفان و كنت يومها معهم حين تم ذبحهم و كان ابو عامر يذبح و انا اراقب زبه لكنه لم يكن بارزا جدا مثل المرة الاولى و في المساء ذهب الجميع رفقة الموكب كي ياخذوا مستلزمات العروسة الى بيت زوجها و بقيت انا و عامر و ابوه فقط في البيت و على الساعة الرابعة نادى ابو عامر ابنه و ارسله لشراء بطاريات جديدة لالة التصوير و كان المحل بعيدا نوعا ما و حين هممت بالنزول معه اصر ابوه ان ابقى معه كي اساعده في تقطيع اللحم

لم اصدق اني سابقى مع ابو عامر وحدنا و تمنيت لو يخرج لي زبه و يقول اتركني انيكك يا ابني فقد صرت اتحرق شوقا على هذا الزب و قد صرت شاذ حتى قبل ان اتناك و اتجهنا الى الفناء تحت الاشجار و ق ابو عامر الخروف و احضر كهائية خاصة بتقطيع العظم ثم وضعها على الارض و استاذنني ثم عاد بعد دقائق . لم اصدق الامر و احسست ان حظي يكسر الصخر حيث عاد و هو يرتدي نفس السروال الذي ارتداه ليلة مقابلة برشلونة و لم يكن يلبس ملابس داخلية من تحت و هذه المرة زبه كان اكثر بروز و انتصاب الى درجة ان تقاسيم الراس الضخم كانت واضحة جدا . و نزل على ركبته و امسك جزرة الخروف و انا اساعده و بدا يقطع و لم تفارق عيناي ذلك الزب لحظة واحدة الى ان قام و نظر الي و تبسم و احسست انه علم اني انظر الى زبه و حتى اضعه في الامر الواقع فقد نظرت الى زبه نظرة طويلة ثم رفعت عيني الى عينيه فوجدته يبتسم ثم وضع يده على زبه و حركه مرتين او ثلاث فازداد زبه انتصاب اكثر و طلب مني ان اساعده لاحضار جزرة الخروف الثاني و حين وصلنا كانت الخرفان المسلوخة في احدى الغرف و حين انحنيت كي امسك جهة الذراعين احسست بابو عمار من خلفي يحك زبه

التفت اليه فوجدته ينظر الي و يبتسم و هو يحك زبه على طيزي و قد اشتعلت شهوتي و التهب النار في جسمي من تلك الحرارة و كان اول احتكاك جنسي في حياتي و من يومها صرت شاذ لا اصبر على الزب . و لم نطل الامر كثيرا حيث كان عامر في طريقه للعودة فقمت و وقفت امام ابو عمار و ضمني نحوه و قبلني بطريقة رهيبة على رقبتي و كانت شنباته يدغدغني و راح يتحسس على طيزي و انا احك زبي على زبه الكبير و بعد ذلك نزع عني بنطلوني بيديه القويتين و كانت اصابع يديه كبيرة جدا . ثم راح يدخل اصبعه في طيزي و كان اصبعه زب من شدة الضخامة و جاءت احلى لحظة في حياتي حين اخرج زبه الوحش فقد كان زبه زب اراه في حياتي و طوله من طول زبي بمرتين و نصف اما عرضه فهو كانه حزمة ازبار و راس زبه لونه وردي فاتح و كبير جدا و خصيتيه مشعرتين جدا و حجمهما كبير . و تشجعت و لمست الزب لاول مرة حياتي فقد صرت شاذ و احب الزب كثيرا و كان صلبا جدا و لم يتوقف ابو عامر لحظة عن تقبيلي و هنا سمعنا طرقات على الباب فسارع ابو عامر في تركي و لبس سرو بسرعة و هو يرتعد من الشهوة و لبست البنطلون ثم ذهب الى الباب فوجد ابنه عامر قد وصل

لما دخل عامر لم يشك في الامر و لكن ابوه كان يرتعد و هو يتكلم معه فقد ضيع ابنه عليه نيكة ساخنة و قد دخل علينا و نحن في قمة شهوتنا و مداعباتنا و حتى زبه كان منتصب جدا و خفت ان يفضحنا انتصاب الزب لكن الاب كان ذكيا فقد امسك البطاريات ثم قرا اسم الماركة و صاح في وجه الابن يا غبي انا طلبت منك ان تشتري الماركة الاخرى فهذه ماركة صينية مقلدة ثم اردف اذهب بسرعة اليه و غير البطاريات
 اكمل لكم القصة كيف صرت شاذ احب الزب لما ناكني ابو عامر يوم العرس و هذا بعدما انجذبت نحو زبه الكبير و قد دخل علينا ابنه و نحن في قمة المداعبة و الانفاس حارة و الشهوة مشتعلة لكن الاب طلب من ابنه بذكاء ان يغير البطاريات و كل ذلك حتى ينيكني بهدوء . بمجرد ان خرج عامر حتى احكم ابوه اغلاق الباب لكن هذه المرة اتى نحوي و هو هائج جدا ثم اخرج زبه بطريقة عنيفة جدا و امسكه ثم شدني من راسي و طلب مني ان ارضع زبه و كانت اول مرة ارضع فيها و فتحت فمي و بمجرد ان ادخلت الراس حتى احسست بالاختناء و الرغبة في التقيؤ فقد كان الزب كبيرا جدا و سد انفاسي و لكنه كان لذيذا و حارا جدا و كنت ارغب في عضه خاصة الراس و قد كان دافئا جدا و بقيت احاول ادخ في فمي و هو يدفع و يريد ان يدخله كله في فمي ثم امسكني مرة اخرى و ادارني و نزع عني البنطلون ثم راى طيزي السمراء الجميلة و راح يدخل اصابعه مرة اخرى ثم صار يتفل على فتحة طيزي و بدا يحك زبه الكبير على الفتحة و انا خائف من ان يذبح زبه طيزي فانا صرت شاذ لكني لم اتناك من قبل .

كانت انفاس ابو عامر رهيبة جدا و دقات قلبه مسموعة و صوته يتقطع من الشهوة و راح يدفع زبه في طيزي و انا اتالم بقوة لكن كنت مستمتع و انا اراه ينيكني و معجب بطيزي و ادركت ان ابو عامر يحب الطيز و هو شاذ نياك و ما تعمد في ذلك اليوم الظهور بسروال خفيف بلا ملابس داخلية و هذا حتى يتركني ارى زبه الكبير . المهم كان في كل مرة يدفع زبه ثم يبعده عن الفتحة و يتفل مرة اخرى ثم يعود للدفع و هو يقبلني من ظهري و من رقبتي و يلمس حلمات صدري حتى يذوبني و يهيجني اكثر اما انا فقد انتصب زبي من الشهوة رغم ان زبي ليس بحجم زب ابو عامر . ثم احسست ان فتحتي تتوسع و تفتح ابوابها لزب ابو عامر الضخم و كلما انفتحت اكثر كنت احس بالم و قد هاج الرجل اكثر و صار يدفع بزبه بقوة كبير خشية ان يصل ابنه مرة اخرى و هو لم يطفئ شهوته اما انا فتلك اللذة كانت كافية كي اصبح احب النيك و صرت شاذ لا اصبر على النيك و الزب

و قد كان ابو عامر ينيكني من خلفي و يحاول ان يدخل زبه الضخم في طيزي و انا امسكت زبي احلبه و احس بمتعة كبيرة جدا و انا مستند على الخروف المسلوخ و اشم رائحة اللحم و الدم و اخيرا احسست ان الزب قد فتح خرمي و انساب راسه داخل طيزي . كان الامر مؤلما جدا و مثيرا و لذيذا في نفس الوقت فقد انزلق الزب من كثرة اللعاب و كان الزب ساخنا جدا و ناعما و هو يتحرك داخل احشائي و امسكني ابو عامر بقوة من رقبتي حتى خفت من ان يخنقني و هو يخبط زبه داخل طيزي بقوة كبيرة و يلهث من الشهوة و يقبلني و كان نياكا رهيبا جدا ثم صار يتفوه بعبارات ساخنة في اذني و يشتمني و يشتم امي و كل ذلك كان من شدة الشهوة التي كان عليها و امسك زبي فعصره بقوة ثم ادخل زبه كاملا في طيزي و توقف قليلا ثم رفعني بقوة كبيرة حتى صار قدماي معلقتان في واء و امسكني من ابطاي و عاد لينيك بكل قوة و انا امسكت زبي المنتصب و رحت ادلكه بقوة كبيرة و انا صرت شاذ اتناك و مستمتع جدا ب زب اراه في حياتي

و تضاعفت ضات الزب داخل طيزي حيث كان يصل الى الخصيتين و احس بان امعائي تمزقت و تولدت بداخلي رغبة بالتبرز من كثر ة ما اكلت الزب الكبير و احسست شيئا حارا جدا يندفع من الزب و يحرق احشائي فعلمت ان ابو عامر بدا يقذف خاصة حين صار يلهث بقوة في اذني و قبلني بطريقة ساخنة و عنيفة ثم اعادني الى الارض و سحب زبه الكبير الذي صار لونه احمر من شدة النيك ثم امسكه و اخذ يمسحه بقطعة قماش و انا رغم اني اتنكت و صرت شاذ الا ان حرارتي كانت قوية و انا ارى الزب الوحش الذي كان ينيكني امامي و صاحبه يمسحه من المني الذي كبه في طيزي و بطريقة لا ارادية احسست برعشة قوية تجتاحني و خرجت مني قطرة كبيرة جدا و بعيدة من المني حيث نزلت على الارض امام قدم ابو عامر و لم استطع مسك المني الخارج من زبي فوضعت يدي عى فتحة زبي و اكملت القذف حتى ملات يدي بالمني

بعد ذلك اخذت المنديل من يد ابو عامر و كان قد ملاه بالمني بعد ان مسح به زبه ثم مسحت زبي جيدا و طلب مني ان ارمي المنديل داخل كيس القمامة في الاسفل و اخيرا اطفات شهوتي و ذقت ذلك الزب الكبير الذي لم اندم على تركه ينيكني . المهم اخيفينا ازبارنا رغم ان منظر زبه من تحت السروال و قطرة المني العالقة التي بقيت على منطقة راس زبه شهتني لكن ابنه عامر عاد الينا و لكن لم نثر اي شكوك و انا من يومها صرت شاذ اتحين الفرص حتى اختلي بابو عامر و اتركه ينيكني و مع مرور الوقت صرت لا احس باي الم لما زبه يمزق طيزي بالعكس صرت استمتع به كثيرا و حتى لما ينيكني و يقذف اقى اداعب زبه في فمي و يعجبني الزب المرتخي و انا امضغه مثل العلكة و قد ناكني حوالي عشرين مرة و كل مرة ينيكني فيها احس انها النيكة الاولى و اني صرت شاذ للحظتها فقط

و مع مرور الوقت صرت كلما ارى رجل كبير في السن و ممتلئ الجسم و له كرش و شنبات انجذب اليه حتى ينيكني و قد ناكني اكثر من عشرة رجال كلهم كبار السن و هناك حتى من له زب من زب ابو عامر الذي بسببه صرت شاذ لكن زبه يبقى الاحلى و لا اصبر عليه خصوصا حين ينيكني و يسحب زبه كي يقذف في وجهي و انا اراه مرتعش ماسكا زبه الكبير بقبضته القوية و قطرات المني تندفع نحو وجهي و لن تكتمل المتعة الا حين الطخ يدي بالمني الدافئ و استمني به حتى اقذف فيختلط منيي بمني من ينيكني و هذه قصتي الكاملة كيف صرت شاذ احب الزب و اتمنى ان تكون اعجبتكم و من يىر نفسه بمثل مواصفات ابو عامر فطيزي مفتوحة لزبه

زبي قام على طيزه و لم يرتخي حتى نكته و مارسنا اللواط

لا انسى ذلك اليوم لما زبي قام على طيز راني صديقي و شعرت اني ارغب بقوة في النيك معه حيث صرت اغتنم الفرصة كي احتك به و اهيجه كي يتركني انيكه و نمارس اللواط حتى اشبع رغباتي الجنسية على طيزه الطرية البارزة . يومها كنا ندرس في الثانوية و احيانا نلعب مقابلات في الكرة و نذهب للشاطئ و ذلك اليوم الذي هيجني حتى زبي قام و انتصب كان يلبس لباس رياضي خفيف جدا و كان الريح قوي جدا و يخبطنا في الظهر حتى صار طيزه بارز جدا فاحسست ان زبي ينتصب و لاول مرة رغبت ببمارسة اللواط و نيك صديقي راني و اتجهنا المركز الثقافي اين كنا ندرس الاعلام الالي و من حسن حظي لم نكن في الصالة الا انا و هو فقط . تركته يجلس امام الكمبيوتر و انا واقف و بدات اغتنم الفرصة حيث كنت احك زبي على كتفه و في كل مرة اقت منه و اتظاهر اني استفسره و كانت نظراته نحوي نظرات استغراب و كانه عرف ان زبي قام و انني اشتهيه حيث كان من حين لاخر ينظر الى منطقة زبي المنتصبة المنفوخة جدا و كان ظاهرا عليه انه فهم انني ارغب بالنيك .

بعدها طلبت منه ان اجلس امام الكمبيوتر لاريه شيئ مهم جدا فقام و تركني امام الكمبيوتر فدخلت الى موقع سكس ساخن جدا فيه فتيات عاريات و رجال ازبارهم كبيرة و بدات اضحك و هنا طلب مني ان اغلق الموقع خشة من ان يدخل احد ما علينا و صرت احك زبي المنتصب امامه و انا اعبر له عن شهوتي و اشتياقي للنيك دون ان اطلب منه ان يمارس معي اللواط . و بقيت على تلك الحال هائج جدا ارغب في النيك حتى انتهى وقت الدرس فخرجنا و كنت امشي و زبي قام و انتصب بقوة و هو يرفع البنطلون الى ان وصلنا الى مركز التسوق في المدينة فعرضت عليه ان ندخل كي نشتري الشكلاطة و البسكويت و ما ان دخلنا حتى اتجهت الى المرحاض حيث اخبرته انني اريد ان اتبول فتبعني وعندما دخلنا اخرجت زبي المنتصب الذي كان منتصبا بقوة شديدة امامه و م استطع حتى ان ابول من شدة الشهوة و كان راني ينظر الي باستغراب شديد حيث لم يسبق لي ان كشفت له عن زبي

المهم في ذلك المساء اخبرته انني اريد ان نلعب البلايستيشن مع بعض في بيتنا و عرضت عليه ان ياتي و لاول مرة احسست انه لا يريد ان يحضر لانه شك انني اريد ان انيكه من خلال تصرفاتي يومها لكني اقنعته انني احضرت سي ديه جديد و لعبة رائعة جدا . و ما ان دخلنا الغرفة و حتى زبي قام مرة اخرى و انتصب بشدة و طلبت منه ان يج اللعبة و جئت من خلفه و احتضنته و طبعت قبلة وردية في رقبته و احسست باحساس ساخن جدا لاول مرة في حياتي و هنا حاول القيام و الذهاب حيث غضب جدا من لكني بقيت اداعبه و احتك به و المس فخذيه ثم تركته و جلست و بدات باقناعه ان الامر سيبقى سر بيننا و عرضت عليه ان نخرج ازبارنا كي نقارنها ببعض لكنه رفض و هنا اخرجت زبي مرة اخرى امامه و بدات انرفزه و اركد له ان زبه صغير لذلك يخجل من اخراجه و حاولت نزع بنطلونه عنه فانكشفت نصف طيزه البيضاء و ازداد تهيجي و زبي قام اكثر

ثم عرضت عليه ان نتبادل الرضع و كل واحد منا يرضع زب الاخر لكنه رفض و لم امهله وقت اضافي حين امسكته و رحت اقبله و المس طيزه الطرية جدا حتى شعرت ان مقاومته قد انخفضت و انه بدا يستجيب فنزعت بنطلوني الى الركبة و امرته ان يبادني الحضن و يتحسس جسمي فبدا يلمسني و يقبلني و هنا بدات اعريه حتى وصل بنطلونه الى ركبتيه و كانت فخذيه ببياض رهيب و نعومة فائقة و هنا زبي قام الى اقصى مدى و صرت احك زبي على بطنه الطرية و انا اقبله كالمجنون ثم اجلسته على السرير و انا اقبله بكل شهوة و شبق حتى ارخى نفسه و ستلقى على ظهره مثل الفتاة التي تنتظر الزب كي يدخل كسها و رفعت رجليه وفبانت فتحة طيزه من اسفل خصيتيه و فلم اصبر كثيرا على المنظر و وضعت زبي بين الفلقتين و بدات ادفع لكن زبي لم يدخل

و من شدة حرارتي و الشهوة التي كنت عليها قذفت حتى قبل ان ادخل زبي في الطيز حيث ملات له فلقتيه و خصيتيه بالمني ثم قمت و مسحت عنه المني زبي بدا يرتخي و هو متدلي بين فخذاي و قد حاول راني ان يلبس لكني لم اتركه لانني كنت مصمم على النيك و ممارسة اللواط معه . تركته حوالي عشرين دقيقة حتى زبي قام مرة اخرى و جلسنا كل واحد يلعب بزب الاخر حيث كنت ادلك له زبه الذي كان اصغر من زبي و هو يفعل نفس الشيئ و قمت الى المطبخ و احضرت زيت الزيتون و دهنت به زبي جيدا ثم بدات اغطس اصبعي داخل الزيت ثم ادخله في خرمه و هنا بدات ادفع راس زبي في الطيز و احسست ان الراس بدا يدخل و ازدادت شهوتي و زبي قام اكثر و كان طيزه ساخن جدا

و لم يتطلب الامر كثيرا حتى كان زبي كله في طيز راني و انا انيكه و هو يكتم اهاته حتى لا يخرج صوته من الغرفة فننفضح و كنت انيك و امرر يداي على الفخذين و اعصر له زبه بكل قوة و استمني له حتى كانت يدي مملوءة بالزيت و لم اتوقف تماما عن التقبيل و شم الرقبة و محاولة تقبيله من شفتيه . و بقيت انيكه لمدة حوالي عشرة دقائق بطريقة رهيبة و ساخنة جدا حتى احسست اني ساقذف فسحبت زبي و وضعته بين فلقتيه و رحت احكه صعودا و نزولا حتى تدفقت قطرات المني بكل قوة على طيز راني البيضاء و قبل ان اكمل القذف سمعته يتاوه بقوة و يرتخي وحين اكملت القذف امسكت منشفة كي امسح بها زبي رايت راني وقف و قد ملا السرير بالمني لانه قف ايضا حين كنت اقذف في طيزه

و قد كانت يومها نيكة قوية و احلى لواط عشته مع صديقي في الغرفة حيث افرغ كل واحد منا حليب زبه و تمتع زبي بالطيز و تمتعت طيزه بزبي و بيدي المدهونة بالزيت و من يومها صرت كلما زبي قام احضر هاني الى الغرفة كي انيكه و احيانا يرضع زبي و رغم تعدد اللقاءات الا انه لم يطلب مني ان انيكه فهو يستمتع بالزب في طيزه و يحب ان انيكه و استمني له حتى يقذف و الزب يسد فتحة طيزه اما انا فكلما زبي قام و احس بالانتصاب فتكفي مكالمة واحدة او رسالة على اتف حتى اجد راني امامي على السرير عاري

لواط و تبادل مع عجوز مسن و نياك زبه كبير جدا

عشت تجة لواط مثيرة مع عجوز مسن و لكن كان نياك و زبه كبير جدا حيث اعجبني زبه الكبير و ظل ينيكني و يمتعني حتى صرت لا اصبر على زبه و هو يدخل في طيزي و عمري الان 58 سنة متزوج و لي 3 اولاد تجتي مع الرجال كانت في سن ال 19 تقريبا حيث انني كنت مضطر الى العيش في مدينة اخرى بدون اهلي ففي السنة السابقة استاجرت غرفة في المدينة الجامعية و لكن الوضع كان مزعج و لم استطيع التاقلم لذا لقد اقترح علي احد اصدقاء والدي بالعيش معه كونه ارمل و يعيش لوحده في بيت كبير قريب من الجامعة عمره كان بحدود 67 سنة جسمه ملء مع صلعة خفيفة من الامام و كان الشعر الابيض يكلل راسه كانت معاملته جد مميزة فهو ارمل من اكتر من 4 سنين و اولاده جميعا متزوجين ويعيشون بعيدين عنه لذا لقد وجد في تسلية له في وحدته كان المنزل كبير 3 غرف منامة وغرفة جلوس وصالون فخم كنت انا في غرفة منفردة وهو في غرفته الزوجية بسرير عريض كان اكتر الاحيان ينام على الاريكة في غرفة الجلوس وهو يشاهد التلفاز وكنت اوقظه لينام في سريره او احضر له غطاء لكي لا يبرد و لكن في احدى المرات عندما كنت احاول تغطيته لاحظت ان عضوه يعمل خيمة كبيرة لا اكذب فقد راقني المنظر كثيرا ومن الواضح انه يملك زب كبير جدا تمنيت كثيرا انا المسه و لكن لم اجروء
مرت ايام الشتاء وصرنا في شهر ايار حيث الجو صار حار قليلا و كان دائما يرتدي شورت و قميص شيال ابيض كان منظره مغري كتيرا و حلمتاه كبيرتان يزينهما الشعر الابيض كالعادة عدت من الخارج لاجده نائم على الاريكة ولكن هذه المرة كان زبه ظاهر بوضوح من خلال فتحة التبول جلست مقابلا له بحجة اني اشاهد التلفاز و لكني كنت اراقبه كلما تحك لاسترق نظرة من زبه الضخم اقت منه حاولت ان المسه و لكن لم اجروء و كان القدر يعرف ماذا اريد فلقد استقيظت في الصباح و لكنه على غير العادة لم يقم من السرير بعد و كان باب الغرفة مفتوح اقتت فقال لي اعاني من الام قوية اسف الظهر لا استطيع الحراك تجرات و تتحسست جسمه الحار و لاعرف اين موضع الالم قلت له احسن شيء في هذه الحالة حمام ساخن وكريم يدهن على الظهر ولقد وافقني بسرعة ما من شدة الالم
قال ومن يساعدني قلت له لا تهتم ما ان اصبح الحمام جاهزا ساعدته في الوصول ونزعت عنه قميص الشيال وكان يريد ان يصرخ من الالم وممدت يدي لانزع عنه الشورت ولكنه تردد فقلت له شو بستحي و نزعت عنه سرو و اصبح تحت قدميه و يا هول ما رايت زب ضخم نصف منتصب منحي كانه قوس و تحته يتدلى كيس البيضات يزينه الشعر الابيض الكثيف كنت مهتم بزبه و كن صوت المه ايقظني فتناولت الليف و وضعت عليها الكثيير من صابون الزيت و بدات افرك له ظهره بهدوء كي لا اولمه
تجاوب معي و يبدو بان الماء الساخن قد ارحه قليلا و بدا الالم يخف كنت احاول و ان افرك ظهره ان المس فلقتا طيزه اللت كانت مبهرة و كنت امرر اصابع يدي على ظهره بحجة المساج لم يعترض و كان مسرورا ما لانه ارتاح من الالم قيلا تركني افعل ما اشاء كنت انا البس شورت النوم ولقد اصبحت مبللا خاف علي وقال يجب ان تغير تيابك كي لا تمرض وقلت له لا تهتم بعد ان افرك ظهرك بالكريم واغطيك ابدل ملابسي نشفت له جسمه على عجل وطلبت منه ان يبقى عاريا كي اهن له الكريم لم يمانع و لقد اعتبرني خبير هنا صار التماس بيني وبينه حار اكتر فلقد كنت اضع الكريم على يدي وابدا فرك بسيط على كل انحاء ظهره نزولا الى طيزه ولم يعترض سالته كيف تشعر قال افضل بكتير تمنيت ان ان تنتهي هذه العملية لاني فعلا كنت مستمتع احضرت له سوارل شورت كي البسه له ويا ا هول لقد كان عضوه في ذروة يجان تظاهرت بعدم المبالاة والبسه الشورت ومسكت له زبه كي احاول ادخ تحت الكيلوت ذلك هيجني كتيرا وضعت له غطاء ابيض نيظيف ووضعت فوقه حرامين صوف لان التعرق في مثل هذه الحالات مفيد جدا تمتم بالشكر وخرجت الى غرفتي لكي افضي حليبي لاني احسست ان لم افرغه الان سينفجر
انتظرت ذلك اليوم بالبيت ولم اذهب الى الجامعة بعد حوالي الساعتين دخلت لاستفقده ورفعت عنه الغطاء كان يسبح بالعرق احضرت له سروال نظيف و قلت له يجب ان تغير نزعت عنه السروال منظر رائع فلقتا طيز بيضاء مع بعض الشعر الابيض احضرت منشف و بدات انشف له العرق و بدون تردد ساعدته ان يقلب وبدات بمسح العرق من بين قديه و من على شعر عانته كالعادة نصف منصب قلت له ممزحا اكيد تحسنت لان اساك شغال وجدته يجذبني من رقبتي و يقبلني قبله ساخنة جدا على شفتي و قال شكرا لك قبلته الطويلة اشعلت النار في داخلي ولقد لاحظ فورا ان زبي ايضا منتصب لمسه برفق وقال شو وانت شغال وبحركة سريعة انزل لي سروالي ومسك لي زبي وبدا يرضعه لي بطريقة هيستيرية لقد امتلكني و لم اعد استطيع المقاومة اكتر فلقد انتصب زبه و كانه عامود معدني و كنت اتمنى هذه اللحظة فبدات امص له زبه الكبير و هو يتاوه ويصرخ كمان كمان لا تتركني خلعت كامل ملابسي وتمددت الى جانبه على السريراحسست برعشة خفيفة و انا الامس جسمه بجسمي سالني اذا كنت اريد ان ينكيني فقلت له افعل كما تشاء فانا ملك لك وكان مرضه كان حجة فلقد ركع على ركبتيه ورفع قدماي على كتفه وبدا المناورة ليدخ زبه الكبير في خرمي ادخل اصبع اولا مع الكتير من الكريم تم ادخل اصبعين ولكن بكل لطف و لان استعد فلقد قرر ان يدخل مارده في خرمي
ادخل راسه قليلا وسحبه ثم عاد وادخله اكثر لم اكن اشعر بالم ما من اللذة واخيراه دفعه كاملا في طيزي احسست به يدق باحشائي و صار يدخل و يخرج و هو يتاوه و يقول كلمات حب و اغراء و اخيرا صرخ ساكب ساكب ساكب و رمى حليبه كاملا في جوفي استمتعت كثيرا و ظننت بانه مل و تعب و لكنه استراح بضع دقائق و قال الان دورك هيا يا فحل نيكني و دخل زبك و افرغ حمولتك داخلي
كلامه حمسني وعطاني زخم فطلبت منه ان يركع على ركبتيه و ايضا ببعض الكريم و بعد عدة محاولات نجحت باختراق حصنه و لم يمضي كثير الا و انا اكب بداخلهسالني ان كنت قد جت من قبل فقلت ابدا صارحني بانه كان يشتهيني من زمان ولكنه لم يكون يجروء طلب مني ان يبقى الامر سر بيننا تمنيت ان لا انتهي من الجامعة لاني اصبحت كزوجة له و هو اصبح زوجة لي كنا ننام عراة كل يوم و كان في كل يوم اقوى من السابق افتقده كتيرا الان و لن انسى احلى تجة لواط معه في ذلك الوقت