لواط و تبادل مع عجوز مسن و نياك زبه كبير جدا

عشت تجة لواط مثيرة مع عجوز مسن و لكن كان نياك و زبه كبير جدا حيث اعجبني زبه الكبير و ظل ينيكني و يمتعني حتى صرت لا اصبر على زبه و هو يدخل في طيزي و عمري الان 58 سنة متزوج و لي 3 اولاد تجتي مع الرجال كانت في سن ال 19 تقريبا حيث انني كنت مضطر الى العيش في مدينة اخرى بدون اهلي ففي السنة السابقة استاجرت غرفة في المدينة الجامعية و لكن الوضع كان مزعج و لم استطيع التاقلم لذا لقد اقترح علي احد اصدقاء والدي بالعيش معه كونه ارمل و يعيش لوحده في بيت كبير قريب من الجامعة عمره كان بحدود 67 سنة جسمه ملء مع صلعة خفيفة من الامام و كان الشعر الابيض يكلل راسه كانت معاملته جد مميزة فهو ارمل من اكتر من 4 سنين و اولاده جميعا متزوجين ويعيشون بعيدين عنه لذا لقد وجد في تسلية له في وحدته كان المنزل كبير 3 غرف منامة وغرفة جلوس وصالون فخم كنت انا في غرفة منفردة وهو في غرفته الزوجية بسرير عريض كان اكتر الاحيان ينام على الاريكة في غرفة الجلوس وهو يشاهد التلفاز وكنت اوقظه لينام في سريره او احضر له غطاء لكي لا يبرد و لكن في احدى المرات عندما كنت احاول تغطيته لاحظت ان عضوه يعمل خيمة كبيرة لا اكذب فقد راقني المنظر كثيرا ومن الواضح انه يملك زب كبير جدا تمنيت كثيرا انا المسه و لكن لم اجروء
مرت ايام الشتاء وصرنا في شهر ايار حيث الجو صار حار قليلا و كان دائما يرتدي شورت و قميص شيال ابيض كان منظره مغري كتيرا و حلمتاه كبيرتان يزينهما الشعر الابيض كالعادة عدت من الخارج لاجده نائم على الاريكة ولكن هذه المرة كان زبه ظاهر بوضوح من خلال فتحة التبول جلست مقابلا له بحجة اني اشاهد التلفاز و لكني كنت اراقبه كلما تحك لاسترق نظرة من زبه الضخم اقت منه حاولت ان المسه و لكن لم اجروء و كان القدر يعرف ماذا اريد فلقد استقيظت في الصباح و لكنه على غير العادة لم يقم من السرير بعد و كان باب الغرفة مفتوح اقتت فقال لي اعاني من الام قوية اسف الظهر لا استطيع الحراك تجرات و تتحسست جسمه الحار و لاعرف اين موضع الالم قلت له احسن شيء في هذه الحالة حمام ساخن وكريم يدهن على الظهر ولقد وافقني بسرعة ما من شدة الالم
قال ومن يساعدني قلت له لا تهتم ما ان اصبح الحمام جاهزا ساعدته في الوصول ونزعت عنه قميص الشيال وكان يريد ان يصرخ من الالم وممدت يدي لانزع عنه الشورت ولكنه تردد فقلت له شو بستحي و نزعت عنه سرو و اصبح تحت قدميه و يا هول ما رايت زب ضخم نصف منتصب منحي كانه قوس و تحته يتدلى كيس البيضات يزينه الشعر الابيض الكثيف كنت مهتم بزبه و كن صوت المه ايقظني فتناولت الليف و وضعت عليها الكثيير من صابون الزيت و بدات افرك له ظهره بهدوء كي لا اولمه
تجاوب معي و يبدو بان الماء الساخن قد ارحه قليلا و بدا الالم يخف كنت احاول و ان افرك ظهره ان المس فلقتا طيزه اللت كانت مبهرة و كنت امرر اصابع يدي على ظهره بحجة المساج لم يعترض و كان مسرورا ما لانه ارتاح من الالم قيلا تركني افعل ما اشاء كنت انا البس شورت النوم ولقد اصبحت مبللا خاف علي وقال يجب ان تغير تيابك كي لا تمرض وقلت له لا تهتم بعد ان افرك ظهرك بالكريم واغطيك ابدل ملابسي نشفت له جسمه على عجل وطلبت منه ان يبقى عاريا كي اهن له الكريم لم يمانع و لقد اعتبرني خبير هنا صار التماس بيني وبينه حار اكتر فلقد كنت اضع الكريم على يدي وابدا فرك بسيط على كل انحاء ظهره نزولا الى طيزه ولم يعترض سالته كيف تشعر قال افضل بكتير تمنيت ان ان تنتهي هذه العملية لاني فعلا كنت مستمتع احضرت له سوارل شورت كي البسه له ويا ا هول لقد كان عضوه في ذروة يجان تظاهرت بعدم المبالاة والبسه الشورت ومسكت له زبه كي احاول ادخ تحت الكيلوت ذلك هيجني كتيرا وضعت له غطاء ابيض نيظيف ووضعت فوقه حرامين صوف لان التعرق في مثل هذه الحالات مفيد جدا تمتم بالشكر وخرجت الى غرفتي لكي افضي حليبي لاني احسست ان لم افرغه الان سينفجر
انتظرت ذلك اليوم بالبيت ولم اذهب الى الجامعة بعد حوالي الساعتين دخلت لاستفقده ورفعت عنه الغطاء كان يسبح بالعرق احضرت له سروال نظيف و قلت له يجب ان تغير نزعت عنه السروال منظر رائع فلقتا طيز بيضاء مع بعض الشعر الابيض احضرت منشف و بدات انشف له العرق و بدون تردد ساعدته ان يقلب وبدات بمسح العرق من بين قديه و من على شعر عانته كالعادة نصف منصب قلت له ممزحا اكيد تحسنت لان اساك شغال وجدته يجذبني من رقبتي و يقبلني قبله ساخنة جدا على شفتي و قال شكرا لك قبلته الطويلة اشعلت النار في داخلي ولقد لاحظ فورا ان زبي ايضا منتصب لمسه برفق وقال شو وانت شغال وبحركة سريعة انزل لي سروالي ومسك لي زبي وبدا يرضعه لي بطريقة هيستيرية لقد امتلكني و لم اعد استطيع المقاومة اكتر فلقد انتصب زبه و كانه عامود معدني و كنت اتمنى هذه اللحظة فبدات امص له زبه الكبير و هو يتاوه ويصرخ كمان كمان لا تتركني خلعت كامل ملابسي وتمددت الى جانبه على السريراحسست برعشة خفيفة و انا الامس جسمه بجسمي سالني اذا كنت اريد ان ينكيني فقلت له افعل كما تشاء فانا ملك لك وكان مرضه كان حجة فلقد ركع على ركبتيه ورفع قدماي على كتفه وبدا المناورة ليدخ زبه الكبير في خرمي ادخل اصبع اولا مع الكتير من الكريم تم ادخل اصبعين ولكن بكل لطف و لان استعد فلقد قرر ان يدخل مارده في خرمي
ادخل راسه قليلا وسحبه ثم عاد وادخله اكثر لم اكن اشعر بالم ما من اللذة واخيراه دفعه كاملا في طيزي احسست به يدق باحشائي و صار يدخل و يخرج و هو يتاوه و يقول كلمات حب و اغراء و اخيرا صرخ ساكب ساكب ساكب و رمى حليبه كاملا في جوفي استمتعت كثيرا و ظننت بانه مل و تعب و لكنه استراح بضع دقائق و قال الان دورك هيا يا فحل نيكني و دخل زبك و افرغ حمولتك داخلي
كلامه حمسني وعطاني زخم فطلبت منه ان يركع على ركبتيه و ايضا ببعض الكريم و بعد عدة محاولات نجحت باختراق حصنه و لم يمضي كثير الا و انا اكب بداخلهسالني ان كنت قد جت من قبل فقلت ابدا صارحني بانه كان يشتهيني من زمان ولكنه لم يكون يجروء طلب مني ان يبقى الامر سر بيننا تمنيت ان لا انتهي من الجامعة لاني اصبحت كزوجة له و هو اصبح زوجة لي كنا ننام عراة كل يوم و كان في كل يوم اقوى من السابق افتقده كتيرا الان و لن انسى احلى تجة لواط معه في ذلك الوقت

احلى لواط مع زوج عمتي النياك و زبه الكبير جدا داخل طيزي

كان احلى لواط مارسته في حياتي مع زوج عمتي الذي يملك زب في العالم و ينيك بطريقة ساخنة جدا و له شهوة قوية الى درجة انه حين ينيكني لا يقذف حتى يشبعني و يتركني في حالة شبه غيبوبة فزوج عمتي فريد في العقد اسابع طويل اسمر ناصح قليلا اعطاه العمل في الزراعة بنية قوية وسمار على حمرة رائعة جعلته كتير سكسي ومثير
فانا منذ ان تعلمت هذه الاشياء وانا اسعى الى مراقبته والتلصص عليه عندما كنا نذهب لبيته في المزرعة حيث يقيم حيث اني كنت استمتع كثيرا وانا ارى جهاز ضخم مخفي خلف بنط الضيق لا سيما عندما يجلس مفرشخا
دائما حلمت بان استطيع ان اراه عاريا ولقد اتت الفرصة لعندي على اهون سبيل فلقد اتصل ابي مساء وكان عمري 24 سنة وانا مكنت مضطر ان ابقى في المدينة صيفا لوحدي بحجة عملي واهلي جميعهم يذهبون الى البلد وقال لي عمك فريد سياتي الى بيتنا وسيقيم بضعة ايام عندنا في البيت لذا احرص على ان يكون البيت نظيفا ومرتبا لانك تعرفه لا يحب الفوضى واملاء البراد بكل ما يحتاج والف توصية وتوصية لم اسمع منها سوى ان عمي فريد اخيرا انا واياه تحت سقف واحد ولوحنا
قمت بالتنظيف واملات البراد ولبست اقصر شورت لدي بدون كلسون وبقيت عاري الصدر بحجة الحر لم يتاخر كثيرا فعند الساعة التالتة كان جرس البيت يقرع فتحت على عجل كان يحمل على عادته الكثير من الاغراض ساعدته في انزا واقتت منه بكل شوق وعبطته وكانت قبلة طويلة على فمي اشعلت النار في اكثر وقال كيفك يا ملعون اشتقنا لك كتير وكان هو بالفعل يسبح بالعرق فقلت له الحمام جاهز تاخذ دوش وبعدها نتناول الغداء
فقال فعلا افضل شيء الان الدوش وانا تناولت اكل سريع في السوق لاني بتعرف من الصباح انا هنا
وبدا بخلع قميصه وكان يلبس تحته قميص شيال وجلس على الكنبة وبدا يخلع الحذاء وفك ازرار بنط وقام بالشورت الابيض وطواه ووضعاه على الكرسي منظر بجنن
حلمتان وردياتان يكما الشعر الابيض الكيف تقتحمان قميصه الشيال وتندهان على من يريد ان يمصهما
تركني شبه مبهور فما كنت احلم به صار يحدث ببساطة ودخل الى الحمام سمعت صوت المياه تتدفق كنت اريد استراق النظر ولكنه اغلق الباب
ثواني وسمعت صوته ينده عمو ما عندكم صابون غار
اكيد عمو دقيقة وبسرعة البرق كان لوح الصابون بيدي فتحت الباب بلا استئذان عن قصد لكي اراه عاريا كان يدير ظهره وفاقتا طيزه بيض بعكس جسمه الذي لفحته الشمس كانا يهتزان تحت الماء ويغروني اكثر
تناول مني الصابون ولمحت في المراة فوق المغسلة طرف زبره يا ويلي ملا زبر بتقول موزة صومالية عن جد معكوفة وعاملة قوس
ما لاحظ اني انظر اليه فدار بسرعة وقلي شكرا على الصابون وكانه طردني الا اني خرجت وتركت الباب شبه مغلق كي استطيع ان اراقبه من المراية
مممممممممممممم شاهدته يمسك زبه بيد ويفرك عليه الصابون باليد الاخرى منظره جعل زبي منتصب وكاد يمزق الشورت من كتر الاغراء
سالته بصوت مبحوح شو بدك ياني ليف ضهرك فقال ما بدي عذبك بدون ان اجاوب صرت بالداخل تناولت الصابون والليفة وبدات ارغيها ثم تعمدت اسقاطها على الارض لكي ارى اكثر
شعرت انه انتبه الى حركاتي فقمت بتلليف ظهره ولمسته عدة مرات بيدي وخرجت
تبا لم استطع ان افعل شيء
خرج من الحمام باللباس الداخلي فقط وقام بتنشيف جسمه من الاعلى ولبس قميص شيال نظيف من شنتطه وارد ان يلبس بيجاما فقلت له نصيحة لا تطاق لان اليوم كتر حار فسمع مني
قلت له اذا بدك تنام قيلولة غرتي باردة وفيها مروحة سقفية قبل بسرعة
تمدد على ظهره على السرير وتمددت انا على السرير المقابل وحاول ان ينام فادار وجهه الى الجداروانا صرت اتامله من فوق الى تحت كيف بدي ج احلى لواط معو
كان عندي بعض المجلات فيها صور عارية قمت واحضرتها وبدات اقلب فيها وانا اتحرق اكثرفجاءة قلب الى جهتي وراى المجلة بيدي فقلت له شوب ما فيك تنام بتحب تشوف شي مجلة ترى بيعجبوك وقمت وناولته واحدة وكان ايري قايم على الاخر وعامل خيمة
تناولها وانا اراقبه وبدا يقلب الصفحات وكان زبره مع كل صورة يصير حتى عمل مخيم وليس خيمة
انكسر الحاجز قليلا بيننا وقلت له شو رايك قلي صراحة شي بحمي اكتر من الشوب الموجود قمت الى سريره وجلست قه بحجة ان اريه صورة من مجلتي وقلت له شو رايك ليك كيف عم ينكيها من طيزها
بدون مقدمات وجدته يض يده على زبي ويقول شو مخبى هون باين فحل
ووجدته يقني منه ويقبلني قبله طويله على فمي ويبدء بمص شفايفي
امممممممممممممممم انتقل بسرعة الخبير وبدا يلعب لي بزي وانتقل لمص حلمتي
غرقت انا في حضنه الدافىء وبدات استجيب اكتر معه وبدون اي كلمة هجمت ووضعت زبه الكبير بفمي وبدات امصه وهو يحمسني ويقول كلمات نارية تابع ممتع ويتاوه ويصرخ اه ما الذك لا تتوقف
ابعدني قليلا وقام بنزع قميصه والكيلوت وانا بدوري خلعت الشورت وبلش عملية 69 رائعة انتظرتها طوال عمري
قلي اريد ان انكيك فانا افكر فيك من زمان وملاحظ انك مهتم بزبي ايضا هل تريح وبدون جواب قام واحضر كريم من شنطته وبدا يضع الفازلين على خرم طيزي وانا اتلذذ ادخل اصبعه الكبير اولا ثم وضع كريم اكثر ادخل اصبعين على مهل احس باني بت جاهز طلب مني ان انام على ظهري
رفع رجلي على كتيفيه وبدا يدخل زبه الكبير شوي شوي بتان وانا اتلذذ في احلى لواط مع عمي النياك واقول له هيا نيكني اريده كله غي احشائي اكتر اكتر ما تحمس ودفعه دفعة واحدة احسست معها ان طيزي صارت قطعتين
اخيرا اني احس به في داخلي وبدا يدخله ويخرجه واصوات انفاسه تتعالى مممممممممممممم اكمل اكمل اكمل ناكني حوالي الخمس داقايق واخيرا بصوت عالي اجا ضهري اجا ضهري
كب حليبه بالكامل داخلي احسست بنهر دافىء يتدفق داخلي سحب زبه من طيزي نصف قائم واوووووووووووو كل هذا كات بداخلي
ظننت ان القصة انتهت هنا ولكنه قال هيا الان دورك تنكيني
طلبت منه ان يركع على ركبيته وكان زبي متل الصخرة كتير قاسي وضعت الكتير من الكريم وكما فعل هو ولكن دخول زبي كان اسهل بكتير يبدو بانه معتاد على ذلك نكته بقوة كنت احب صوته وهو يقول هيا هيا بسرعة حتى كبيت حليبي بحياتي لم اكب حليب متله من قبل
تمددنا على السرير نستريح تناول سيكارة واشعلها وباليد التانية صار يريث على شعري وقال بصوت خافت اعجبك قلت نعم بقوة قال اوعا تحكي لحدا والا عمتك بتطلقني وابوك بيقتلني
ضحكت وقلت ما بيقول اذا بتوعدني ان تحضر لزيارتي عطول هون البيت فاض بالصيف
غمرني بيديه وقني الى صدره ونمنا ما الى ساعة متاخرة استيقظت على يده الخشنة يحاول ان يمسد لي طيزي
و قد كان احلى لواط و نيك ممتع حقا

نيكة مع ابني و لا في الاحلام حين فاجاني زبه الكبير

لم اصدق اني اعيش احلى نيكة مع ابني جعفر ذو العشرين عاما حين وجدت نفسي بين احضانه فانا امه و لا املك سواه خاصة و انني تطلقت من زوجي و هو في بطني بعد تجة زواج لم تستمر الا خمسة شهور . و قد كبر ابني امام عيني حتى اصبح رجلا و كان خجولا جدا و كثير الانطواء على نفسه و مع مرور الوقت اكتشفت انه يشاهد افلام السكس في موبايله و احيانا في غرفته في القنوات الفضائية لكني لم اشئ ان اظهر له اني تفطنت له و تركت الامور تسير بطريقة عادية فابني شاب اعزب و الاكيد انه يشتهي ممارسة الجنس . و مع مرور الوقت صرت اتعمد ارتداء ملابس فاتنة فانا امراة جميلة و عمري الان تسعة و ثلاثون سنة و احب ان اهيج ابني حتى اتركه يتمتع بجسم امه الجميل و احيانا اضع فستان خفيف و اتخلص من ثيابي الداخلية حتى اترك جعفر يشاهد حلمات بزازي و اتظاهر اني غير منتبه للامر الى ان رايته ذات مرة ينظر الي بمحنة ثم دخل الحمام و حين خرج دخلت الحمام فوجدت اثار المني على الارض فعرفت انه استمنى بفعل مشاهدته لجسمي الفاتن و من يومها و انا ابحث عن ادنى فرصة كي اعيش نيكة مع ابني ساخنة و اج زبه ان كان ممتع ام لا

و في كل مرة كنت ازيد من الاغراء و تخفيف الثياب حتى اني لم اعد ارتدي الثياب الداخلية ابدا و حين اجلس افتح رجلاي و اباعدهما حتى اتاكد انه ينظر الى كسي و هكذا كنت اراقبه يدخل الحمام و احيانا ارى اثر المني و احيانا كان ينظفه . و لم اعد احتمل الصبر اكثر و في احدى الايام دخلت عليه و وجدته يستمني وفنهرته الا تستحي تتمحن على جسم امك و هنا صاح انت التي لا تستحين تظهرين امامي عارية و تظاهرت اني غاضبة و رفعت الفستان امه و صرخت هيا انظر الي انا عارية تماما اكمل الاستمناء و كنت اعتقد انني ساحرجه لكن ابني نظر و قال نعم استمني و انت تتعمدين و راح يستمني و ينظر الى صدري و يلعب بزبه حتى قذف امامي بطريقة قوية جدا و احسست اني ازلت الخجل الذي بيننا و فرصة نيكة مع ابني باتت اق من اي وقت مضى . و حين هدا اقتت منه و قلت له يا بني اعلم انك ممحون و انا امراة جميلة لكن هل تقبل ان تمارس سكس محارم مع امك و حين هم بالجواب قاطعته و قلت له انا امك و ملكك و افعل بي ما تشاء و رد ابني و قال هل تحبين الحقيقة انا ممحون و حين اراك تلتهب انفاسي و ارغب ان انيكك و كانت اسعد كلمة سمعتها في حياتي

و قبل ان يتم الكلام خطفت زبه و امسكته و كان دافئا جدا و لكن لم اتوقع ان ابني زبه كبير الى هذا الحد حيث لم اقدر على لف يدي عليه و وضعت الراس في فمي و بدات ارضع و هو مستغ و كل جسمه يرتعش . ثم فتحت كسي و قلت له ادخله واذقني محنة النيك اريد اجمل نيكة مع ابني و احلى سكس محارم و ركب ابني فوق جسيمي و انا اشعر بالحرارة تخرج من زبه و احتضنته و تركته يدخل زبه في كسي الذي اعاد لي ايام الشباب و الذكريات السعيدة في السكس و امسكته من ظهره حتى كدت اصيبه بالخدوش من شدة الشهوة التي كنا عليها . و في الوقت الذي كان ابني ينيك و كانت اهاته تض في قلبي مباشرة اح اح اح و صوت خبطات زبه مع كسي تكسر حاجز الصمت حتى ارتعش بطريقة قوية جدا و حاول اخراج زبه و لكني مسكته و ضممته و قلت له لاباس اقذف في كسي و قبلته من فمه بطريقة قوية و كانت اجمل نيكة مع ابني الذي كان يقذف و راسه يتلوى و يتخبط مع كل قذفة تخرج من زبه و رقبته تنخض ثم تستقيم

و كنت فاتحة فخذاي و زب ابني يرتعش في كسي و يقذف في اجمل نيكة مع ابني و انا اقبل فمه حتى توقف و ارخى جسمه فوق جسمي و حضنني بطريقة جميلة جدا و قال احبك ماما و لن اخرج زبي من كسك قبل ان انيكك مرة اخرى . و هكذا ترك زبه في كسي لمدة حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و عاد للنيك بطريقة اقوى من الاولى و قذف مرة اخرى حليبه كاملا و هو يرتعش حتى صار منيه يقطر من كسي على الفراش بعد نيكة مع ابني لا يمكن ان انساها ابدا

نيك ابنتي الجميلة سلمى

في الأول أعرفكم بنفسي أنا اسمي محمد باشتغل في مجال التجارة. وكنت متجوز منذ فترة، لكن جوازي ما كملش، وتم الطلاق لإني زوجتي كانت متسلطة. ومن ساعتها وأنا عايش لوحدي في فيلتي الخاصة في أحد مدن القاهرة الجديدة. وعايش في وحدة رهيبة، وباقضي معظم اليوم في الشغل، وفي الليل باستمتع بمشاهدة أفلام السكس من وقت للتاني لإني محروم من الجنس اللطيف. وأنا عندي من زوجتي السابقة ابنة اسمها سلمى، وهي متدينة جداً ومحجبة، وبتعيش مع أمها اللي هي طليقتي، وبتدرس في تالتة ثانوي، وبقالي سنة تقريباً ما شفتهاش بسبب منع امها لها. المهم أنا كعادتي كنت سهران باستمتع بمشاهدة أفلام السكس، لقيت التليفون بيرن، وخال ابنتي بيقول للي ازيك عامل ايه، وطلب مني إن سلمى ابنتي تيجي تعيش معايا عشان هي بتدرس في الثانوية العامة في مدرسة قريبة مني، وطبعاً مش هتسافر كل يوم من بيتها للمدرس، والدروس الخصوصية بتتأخر، وعشان كمان أتابعها في المدرسة. المهم قالي أنه هجي هو وسلمى بكرة الفيلا، وفعلاً تاني يوم لقيت جرس الباب بيرن، فاستقبلتهم وسلمت على سلمى وخا، ونزلت معاهم الشنط، وخا سابنا ومشي. قعدت أنا وسلمى ندردش شوية وقلت لها أكيد هترتاحي هنا معايا في بيتك التاني. وكانت سلمى لابسة حجاب وجيبة، ووشها كان زي القمر.

المهم قامت سلمى ودخلت أوضة نومها عشان تغير هدومها، وخرجت من أوضتها وهي لابسة اسدال. واتغدينا مع بعض ولما لقيتها مكسوفة قولت لها لازم تاخدي راحتك انتي في بيتك. وفتحت جهاز الكمبيوتر كالعادة عشان اتفرج على أفلام السكس، وابتديت ألعب في زبري. وأثناء ما أنا بأتفرج دخلت سلمى على الأوضة فجأة، وحاولت أدخل زبري بسرعة لكن ماعرفتش، وهي طبعاً وشها أحمر وجاب ألوان من الخجل، وعينها كانت مركزة على زبري، وابتسمت ابتسامة خفيفة كأنها كانت عارفة اللي كنت بعمله. وقالت لي: “أنا أسفة جداً أني دخلت من غير ما أستأذن. بس أنا كنت عايز أقول لك أني هتأخر بكرة شوية في المدرسة.” المهم في تاني يوم، لما رجعت من المدرسة دخلت أوضتها عشان تغير هدومها، وخرجت وهي لابسة استرتش وبادي أسود، والاسترتش كان ضيق بدرجة هيفرتك بطنها ، وكسها باين منه أوي، وطيظها كبيرة ومدورة بتتهز طالع نازل وهي ماشية. طبعاً أنا ما كنتش مصدق عيني أن الجسم الرهيب ده كان مستخبي وراء الاسدال اللي كانت لابساه امبارح. وهنا تبدي قصتي مع ابنتي سلمى . قولت لها: “ايه يا سلمى اللي أنتي لابساه ده؟” قالت لي: “هو أنا مش بنتك وأحنا في البيت يعني ألبس زي كل البنات في البيت.” قولت في هقل بالي: “ان فين كل ده مستخبي من زمان”، وحلمت وأنا نايم إني بنيكها، وصحيت لاقيت نفسي منزل اللبن في البنطلون. وفي تاني يوم، لقيت سلمى بتنادي عليا: “بابا، تعالا ساعدني بليز.” روحتلها لاقيتها لابسة الجيبة بس من تحت وعريانة على الآخر من فوق، وماسكة السونتيانة في ايديها عايزاني اشبكها. أنا جسمي قادت النار فيه، وكنتا مولع نار لإن حلمات بزازها كات حمراء، وبزازها مدورة زي طيازها بالظبط، وجميلة أوي. طبعاً لبستها السونتيانة وأنا سرحان في جسمها الرهيب، واتفاجأت لما لقيتها باستني على خدي، وقالت لي: “ميرسي يا بابي.” وراحت المدرسة، وسابتي في ناري مش عارف أعمل ايه معاه، هل انيك ابنتي الوحيدة؟ أكيد لا. وقررت أني أتجوز من جديد لإني ماعدش قادر استحمل من ساعة ما شفت بزاز ابنتي العارية.

بعد ما سلمى رجعت من المدرسة، قعدنا بالليل ندردش مع بعض، وكانت هي لابسة بيجامة نوم والبنطلون بتاعها كان ضيق جداً ومتجسم على جطيزها، وبزازها نصفها باين من فوق، وقلت لها: “أنا قررت أتجوز.” لقيتها أضيقت جداً وقالت لي إني ما بحبهاش بدليل إني عايز أجبلها مرات اب. حاولت أفهمها أني كراجل محتاج حاجات تانية، لقيتها ضحكت، وقالت لي: “فهمت زي اللي على الكمبيوتر.” هي قصدها لما شافتني وزبي طالع. قلت لها: ” أي راجل محتاج الحاجات دي أكيد.” لقيتها وشها أحمر من الخجل وابتسمت، وقالت لي: “يعني أنا يا بابا مش ملية عينيك. ما أنا موجودة أهو.” قلت لها: “إنتي قصدك ايه بالظبط.” قالت لي: “بابا يا حبيب قلبي أنا عارفة إن أي راجل محتاج السكس. بس أنا مش هخلي أي ست تانية تيجي البيت هنا.” وقعدت تعيط، وأنا بحاول امسح لها دموعها لقيت عينيها بتبص لي نظرة كلها شهوة، ولقيتها قت بشفايفها ناحيتي، وباستني في شفايفي بوصة رهيبة جداً لدجة إني سرحت، وما بقيتش مصدق نفسي. وقالت لي: “أنا بحبك.” روحت نازل في رقبتها بوس، وطلعت على شفايفها مص، ودخلت لساني يلاعب لسانها. وبعدين نزلت على بزازها مص، وهي داخت مني على الآخر، وفتحت رجلها وبدأت تلعب في كسها من فوق هدومها. مسكت بزازها الطرية. وهي راحت في دنيا تانية، فطلعت زبري، ونزلتلها البنطلون والكلوت، ونزلت دعك وتفريش في كسها الأحمر، وكسها كان جميل أوي وناعم بدون أي شعر. لفتها بضهرها، ودخلت زبي في طيزها الطرية، لقيتها صرخت جامد، وقلت لي: “براحة عليا مش قادرة.” وطيزها كانت بتهتز زي الجيلي، وزبري طالع داخل في خرم طيزها الطيق، واللبن بينزل من حوالين زبري. وفضلت أنيك فيها طول الليل ما بين بزازها وفي خرم طيزها بس طبعاً، وهي تضحك وتقوللي: “مش نيك بنتك أحسن من الجواز.”

سلمى و أختها

لي صديق يُدعى “علي” وكان خاطب فتاة تُدعى “سلمى” منذ مدة. كان عندما يذهب لرؤيتها في منزلها ليلاً، يجلسان معاً في البلكونة، وأحياناً تحدث بينها بعض الأشياء الخارجة كأن يقبلها أو يتلامسان معاً، وأيضاً أحياناً وهم واقفان في البلكونة سوياً يمسك علي بثدييها دون أن يلاحظ أحد ذلك، ويظل يتلاعب بهما. وفي بعض المرات كانت تدخل أخت سلمى عليهما البلكونة فجأة، لكنها لاحظت أنها بمجرد ما تدخل البلكونة، يترك علي بزاز أختها أو عندما يكون يقبلها من شفتيها. المهم أختها من خطيبته، وليست مرتبطة، وكانت لا تصدق ما يحدث. وفي مرة من المرات ظلت واقفة في الغرفة التي بها البلكونة حتى بدأ علي في تقبيل سلمى. علي كان يقبل أختها ويمسك بثدييها، وفجأة دخلت عليهما البلكونة وقالت لهما: “أنتو بتهببوا أيه. أنا هقول لبابا.” علي ترجاها ألا تخبر والدها، وكانت أختها مصدومة ولا تتحدث من هول الموقف، وكانت تخشى من أختها، بينما علي يحاول إقناع أختها ألا تخبر والدها وقال لها: “دي آخر مرة هعمل فيها كده، خلاص سامحيني.” ومشى علي من المنزل.

بعد ذلك دخلت سلمى غرفتها، لإنها كانت خائفة من أختها ولا تستطيع النظر في عينيها. وفي منتصف الليل دخلت أخت سلمى سلمى غرفتها، وهي تتظاهر بالنوم، وظلت أختها لفترة في الغرفة تنظر إليها، وهي نائمة ثم خرجت. وفي الصباح اليوم التالي، قالت لها أختها: “على فكرة أنا هبلغ بابا وهو بالتأكيد هيضك علقة موت، ومش عارفة هيعمل أيه مع علي خطيبك لما يعرف اللي حصل.” ردت عليها سلمى: “عشان خطري بيز بلاش علي هو بيحبني وأنا بحبه، ونفسنا نخش دنيا بقى، وأنتي عارفة أنه لسة بيجهز في البيت، وقدامه سنة. بلاش بليز إحنا كنا بنصبر بعض بس. وبلاش تبلغي بابا وأنا هعملك اللي أنتي عايزاه.” رديت عليها أختها وقالت لها: “ا أنا عايزة حاجة تانية منك بس بالليل هقولك عليها. أوعي تنامي وأستانيني لما أجيلك بالليل الأوضة.”

وبالفعل لم تنم سارة، وظلت منتظرة تريد أن تعرف ما تريده أختها. ودخلت أختها الغرفة، وهي مرتدية قميص نوم أحمر، ولا ترتدي أي شئ من تحت، وكان موضح معالم جسدها بصدره الجميل وكسها الناعم الأبيض. وكان بكسها شعيرات خفيفة فقط. وقالت أختها لها: “سلمى أنت عارفة أنا عايزة منك أيه.” رديت سلمي: “لا ما عرفش. ” قالت لها: “أنا عايزة علي ينيكني بس من طيزي مش من كسي. وأنتي عارفة الباقي.” رديت سلمى: “أنت اتجننتي.” قالت أختها: “خلاص انا هبلغ بابا.” رديت سلمى: “لا بلاش بليز الموضوع ده.” قالت لها: “أنا تعبانة أوي ومفيش حاجة تصبرني.” رديت سلمي: “طيب أنا هتصل بعلي أسأله وهرد عليكي.” قالت لها أختها.” ماشي أنا منتظرة بكرة الصبح وعرفيه إني هقول لبابا…” وبالفعل أتصلت بعلي صباحاً، وهو تعجب من الموضوع، فقالت له: “ايه هتعمل ايه.” قال لها: “طيب أنا هاجي بالليل وأتكلم معها. وبالفعل أتي أحمد، وقابل أختها التي قالت له: “بجد أنا تعبانة أويوعايزاك تصبرني مش هتنيكني بجد يا إما كده يا هقول لبابا.” رد علي: “طيب فين وازاي؟” قالت له: “الخميس اللي جاي ماما وبابا هيخرجو يحضروا فرح، أحنا بقى هنتحجج أننا تعبانين، وهنتصل بيك، تمام؟”

وأتى اليوم الموعود، فأتصلوا بالفعل بعلي، وذهب أحمد إلى المنزل،وفتحت سلمى له وهي مرتدية بيجامة نوم عادية، وبعد قليل دخلت أختها وهي مرتدية قميص نوم أسود وتحته سونتيان وكيلوت أسود. بمجرد ما علي رأها لم يصدق نفسه. قالت له: “يلا بقى على الأوضة.” قال لها: “بس أنا لالنهاردة تعبان.” قالت له: “برده هتبقى تعبان لو هتنيك سلمى.” ثم جردت أختها سلمى من ملابسها على الرغم من رفضها. وكانت هذه أول مرة يرى خطيبته عارية، وقف زبه. بدأت أختها تلعب في ثديي سلمى التي ذهبت في عالم آخر، وبدأت تلحس في كسها وتتلاعب ببظرها. ثم أقبلت على علي، وفتحت له سوستة البنطلون، وأخرجت زبه ومصته. وجذبت أختها سلمى من يدها لكي تقوم بمص زبه، لكنها جرت على غرفتها. ظلت أختها تمص في زب أحمد حتى أحمر، ثم خلعت ملابسها، وكان جسمها أجمل من جسم سلمى. تلاعبت ببزازها وقالت لعلي: “يلا ألعب لي في كسي وبزازي.” علي مص بزازها ولحس بظرها، وهي تصرخ: “يلا بقى يا علي دخله.” قال لها علي: “أنا مش هدخله إلا لما سلمى تكون واقفة.” دخلت الغرفة، وأحضرت سلمى ثم نامت على بطنها في وضعية الكلب. فناكها أحمد في طيزها وهي تصرخ آآآآآآه آآآآه. ثم أقبل علي على سلمى، ووضع زبه بين بزازها. بدأت سلمى تمص في زبه بينما أختها تتلاعب في كس سلمى وبزازها. ثم أمسكت بسلمى وأنامتها أيضاً في وضع الكلب، ظل علي ينيك في طيزها وهي تصرخ حتى أخرج لبنه على طيزها، بينما جاءت أختها لتمص بقاياه من على رأس زبه. وعندما أنتهي علي من النيك ذهب إلى الحمام ليستحم. ومن حينها لم يعد مرة أخرى. وكلما أتصلوا به، كان يتحجج بأنه لديها الكثير من الأعمال ولا يستطيع الحضور. ففيوم دخلت أخت سلمى على أختها وهي نائمة، وأيقظتها لكي يمارسا السحاق معاً. ومن يومها وهما يمارسانه معاً.

وأخيراً نيكت أمي

قصتي أنني شاب في مقتبل حياتي، وكان أبي متوفي، وقد تزوج من أمي في عمر صغير. لذلك لم تكن أمي كبير في السن. عندما كبرت، كان الناس يعتقدون أنني وأمي أخوات بسبب شكلها الشباب، ومظهرها الصغير. كنت أنا وأمي نعيش سوياً، وكنتبالنسبة لها مجرد أبنها، وكانت تعتمد عليّ في كل شئ، ولم يكن بيننا أي نوع من الخجل أو الكسوف في أي شئ. واحياناً عندما كنا نسهر، كنت أقول لها أنني أحبك، وأريد أن أتزوجك. فتقول لي هي عيب كيف تتزوجني. ولم تكن تدري أنني أكبر في السن، وأزداد تعلقاً بها. وأفكر فها كزوجة لي وليس أمي. عندما تكون تعبانة، كنت أدلك لها رجلها أو ظهرها، وأعمل لها مساج. أسرح بخيالي معها، وأشعر أنها زوجتي، وأنني سأنام معها وأنيكها بعد أن أنتهي. كانت ترتدي قمصان نوم شفافة أو ترتدي ملابس خفيفة لتشعل النار بداخلي وكأنها كانت ترتدي هذه الملابس لي. وفي يوم من الأيام قالت لي أعمل حسابك غداً سننظف الشقة معاً، ونغسل السجاد. وفي الصباح أحضرت السجاد لكي نغسله سوياً، ودخلت ترتدي قميص كات أبيض لكنه غير شفاف، ولم أكن مركزاً معها. ونحن نغسل السجاد، تبلل القميص بالماء، وتجسم على جسمها وصدرها. لم أكن أستطيع تمالك نفسي، وقلت لها نظفي أنت من الأمام، وأنا سأنظف من خلفك. وعندما نظرت إليها ورأيت ظيزها وهي متجسمة في القميص المبلل، قذفت مائي دون أن أشعر أو ألمس زبي من شدة ياج. استندت على الأرض وأنا أنهج فسألتني ما بك. قلت لها اشعر ببعض الدوار. وقلت لنفسي من الجيد أن الشورت مبلل بالماء فلم تلاحظ القذف. وقلت لها سأذهب لتغيير ملابسي وأعود مرة أخرى لإنه يبدو أنني أصبت بالبرد.

بعد أن أنتهينا في المساء، كانت متعبة جداً، فقلت لها سأدلك لكي جسمك بعد أن نستحم. وبعد الاستحمام ذهبنا للسرير لكنها قالت لي لا داعي. لكنني أصريت على ذلك بسبب المتعة التي أشعر بها عندما اقوم بذلك. خلعت القميص وظلت باللباس ونامت على بطنها. وأنا أقوم بتدليكها نامت، وكانت لا تشعر بأي شئ. في البداية لم يكن هناك شئ في بالي، لكنني وأنا اقوم بتحريكها على جنبها رأيت فخدها، وتذكرت عندما كنا نغسل السجاد وزبي وقف. دلكت فخدها وهي لا تشعر بشئ، فخلعت ملابسي وحضننتها وقبلتها وحسست على جسدها. خشيت أن أفعل شئ آخر. وعندما قذفت نظفت مكان القذف ونمت بجوارها لكي لا تلاحظ شئ. وفي الصياح وأنا جالس مع حالي قلت لقد كانت لدي الفرصة لماذا خشيت أن أدخل زبي. فهي دخلت عليّ وقالت ماذا بك لماذا أنت عصبي. أستغليت الفرصة، وقلت لها أنني أحلم بالفتيات وتحدث لي أشياء وأنا نائم وأستيقظ ….. ضحكت وقالت أنت كبرت ولابد أن نبحث لك عن عروسة. قلت لها لا فنظرت لي وقالت لماذا. قلت لها إن لم أجد عروسة مثلك فلن أتزوج وسأظل معكي بدون زواج. قالت وماذا ستفعل فيما يحدث لك بالليل. قللت لها سأنام معكي كل يوم لكي يذهبوا عني. ضحكت واخذتني في حضنها وأنا في دنيا أخرى.

في المساء عندما ذهبنا إلى النوم، قلت لها أنا سأنام وهي قالت لي أنها ستبقى مستيقظة لكي تضهم عندما يأتوا. ضحكنا، وعندما كانت على وشك النوم، تظاهرت بلوسة، وظلت أدعك في زبي، وهي تحاول إيقاظي. وعندما أقتت مني أخذتها في حضني وظللت أقبل فيها وألعب في جسدها وأحتك بزبي فيها. وهي تقول لي استيقظ حرام عليك لم أعد أتحمل منذ زمن لم يلمسني أحد. حتى قذفت وصمتت فأخذتني في حضنها وهي تنهج من يجان. في الصباح وجدتها تضحك وتقولي لي يبدو إن الفتيات التي تأتي لك جميلات جداً. قلت لها خير ماذا حدث. قالت لي حصل خير لكن عليك أن تمك نفسك معهم. في مساء اليوم التالي قالت لي إذا فعلت مثل أمس سأغرقك بامياه الباردة. قلت لها لماذا ماذا حدث. قالت لي حصل خير. وبعد ما بدأ جسمها يسترخي وتذهب في النوم، عملت نفس القصة لكن هذه المرة حضنتها بشدة، وهي لم تغرقني بالمياه الباردة بل قالت استيقظ أنا أمك حرام عليك. وأنا قلت لها كل الكلام الذي كنت أود قوله لها وأنا مستيقظ. قالت لابد أن أجعلك تقذف لكي تهدأ، وسحبت الشورت واللباس.

حضنتها وجعلت وجهي أمام وجهها وقلت لها أنت حبيبتي مثل أمي حتى جسمك مثلها، أنا موافق أتزوجك حالاً. وهي تقول لا أستطيع حرام اعصاب لم أعد استطيع التحمل. وأنا دلكت جسمها وتلاعبت بكسها حتى نزلت لباسها، وهي تصرخ وتقول لي لا افق. وأنا لم أشعر بنفسي إلا أنا رافع فخدها لأعلى وأدخلت زبي بها وبدأت أحرك في زبي دخولاً وخروجاً، وهي تصرخ لا أستطيع أخرجه من جسمي. أنا أشتعلت بالمتعة وياج، وهي أيضاً أصبحت غير مركزة, عدلتها على ظهرها، وأعتليتها، وأخرجت كل الطاقة التي كنت أشعر بها، وعشقي لها. قذفت في داخلها وهي مازالت تعتقد أنني نائم. أبعتدتني عنها على السرير، وقامت لترتدي قميص نوم طويل غير شفاف، وألبستني ملابسي، ونامت بجواري. في الصباح عندما أستيقظت، رأيت نظرة السعادة في عينيها، قلت لها وأنا ابتسم بطريقة ماكرة: “أيه رأيك في النيك بتاع إمبارح.”

حماتي ست جامدة

حماتي ست جامدة وعندها جسم فظيع زي أجسام ممثلات أفلام السكس، يعني أفخاذ مليانة وطويلة، وبزاز مشدودة ولا كأنها بزاز بنت عندها 18 سنة، وحلماتها بنية زي حتة الشيكولاتة، مغرية كأنها بتناديك عشان تاكلها بشفايفك، وطيز جميلة مدورة. وهي لون جسمها أسمر قمحي مثير زي النجمات اللاتينو، وشعرها أسود طويل وناعم نازل لحد طيزها، ورغم إنها عندها تقريباً خمسين سنة، بس هي كانت محتفظة بشبابها وأنوثتها، ومافيهاش أي تجاعيد في بشرتها، وبتحب تلبس ملابس شفافة عارية تبين جمال جسمها ومنحنياته، وكانت دايماً بتلبس في البيت قمصان نوم بحمالات صدرها بيكون مفتوح، وماتلبسش ملابس داخلية يعني بتقعد دايماً من غير السونتيان والكيلوت. فدايماً شايفها عرياة من خلال قميص النوم اللي بتتفنن في اختيار الموديلات العارية بألوان جذابة مثيرة. ولما بتدخل تستحم بتسيب باب الحمام موا فبشوفها وهي عريانة ومثيرة، والمياه بتنساب على منحنيات جسمها العاري، وبشوفها وهي بتدعك في طيزها وكسها بايديها، وبزازها المليانة الجكلية. فكنت هتجن من يجان والإثارة، وأجري على مراتي في المطبخ اقلعها هدومها، وأنيكها على طول من غير ما أستنى لغاية ما أدخل أوضة النوم من كتر يجان والإثارة. وجماتي تخرج من الحمام عريانة لغاية ما تدخل أوضة نومها عشان تلبس هدومها، وتسيبني استمتع بمشاهدة وهي عارية. وكانت حاسس إنها بتتعمد تثرني وإني أشوفها عريانة، وكنت أنا بتعمد أسيب باب أوضة النوم بتاعتنا مفتوح وأنا بنيك بنتها، وكنت بحس إنها بتق من الباب عشان تشوفني وأنا بنيك، وأسمع صوت تنهداتها وهي تتأوه من الإثارة والشهوة ويجان. وكنت متأكد إنها بتمارس العادة السرية وهي شايفاني بنيك بنتها. وكنت بحب إني أبوسها وأحضنها وأنا داخل ووأنا خارج من البيت، وبتعمد تحويل وشي وأنا ببوسها عشان شفايفي تلمس شفايفها، وأضمها جامد في جسمي وأخلي زبي يلزق في بطنها وأدعك ضهرها بايدي أثناء الأحضان، وأحس بيها مستمتعة بالبوس والأحضان، وإنها بتتجاوب مع محاولاتي لمس شفايفها، وبتديني شفايفها أعدي عليها بشفايفي ولساني ساعات، وتسيبلي جسمها ألعب فيه بأيدي، وأنا نازل بأيدي على طيزها أحسس عليها، وأدعكها بايدي، وهي مستمتعة، وكان لدي شعور أكيد إن هي عايزاني أنيكها، لإنها بتتجاوب مع كل حركة بعملها معاها، وكنت هتجن نفسي أنيكها. وجات الفرصة لما أتصلت أخت مراتي من الإسكندرية عشان مراتي تروحلها لإنها كانت على وش ولادة.

ورجعت البيت وأنا هطير من الفرحة، ودخلت البيت لاقيت حماتي نايمة على الكنبة في الأنتريه بتتفرج على التليفزيون، وهي لابسة قميص نوم شفاف بصدر عاري، وقصير مبين بزازها وطيزها، وقعدت جنبها على الكنبة، وحطيت رجلها على فخاذي وبدأت أدلك لها قدمها، وهي مستمتعة على الآخر. وبدون أي كلام نزلت بنطلوني، وطلعت زبي ووحطيته في فم حماتي اللي لحسته بشهوة، وبدأت تمص فيه بنهم، ومسكت أيدي وحطيت صباعي في كيها، وبدأت أنيكها بأصبعي، وهي بتمص في زبي، وبعدين حطيت ثباعي في فتحة طيزها، وبدأت أبله من عسل كسها وأدخله في كسها وطيزها. وأخدنا وضع الـ69، وبدأت ألحس كسها وأكله، وهي بتمص في زبي. وبعدين قعدتها على الكنبة ورفعت رجلها فوق كتافي، وفتحت فخادها على الواسع، ودخلت زبي في كسها بالراحة وبشويش، وبدأت أدخله وأخرجه وأفرك راسه في شفرات كسها، وهي بتصرخ، وتقول لي دخله جامد نكني آآآآآح آآآآآه أنا محرومة من الزب بقالي سنين متعني. وفضلت أنيكها في كسها لغاية ما جابت عسلها 3 مرات، وأنا نزلت لبني في كسها، وأديتها زبي تمصه وتلحس لبني، وفضلت تمص في زبي، وتلحس في راسي وبيضاني، وبلعت كل اللبن اللي نزل من زبي. وأديتها شفايفي ولساني عشان تمص لساني.

قلعت لها قميص النوم ومسكت بزازها بايدي، وفضلت أمص في حلماتها، وألحس في بزازها اللي كانت عاملة زي الملبن، وأعض حلماتها وأكلها لغاية ما هيجتها، وخدها على الحمام تحت الدش، وفضلت ألحس في جسمها، وأبوس في جسمها، وبعدين لفتها وسندتها على البانيو، وأديتني كسها أدخل فيه زبي، ونيكتها نيك جامد تحت الدش، والمياه بتنزل علينا خلال النيك فتزيد ليونة زبي ودخوله في كسها لغاية ما نزلت لبني مرة تانيةفي كسها، وأديتها زبي تاني عشان تمصه، وتلحس اللبن اللي كان نازل منه. وبعدين قالت لي عايزاك تنكني في طيزي زيما بتعمل مع بنتي، أنا أسمع إن النيك في الطيز جامد لكن عمري ما جته. خرجنا من الحمام، ودخلنا أوضة النوم، وأخدت الكريم اللي بستعمله مع مراتي ودهنت بيه طيزها، وبدأـ أدخل صباعي في خرم طيزها وبعدين وسعت الخرم بصباعين، وبعدين وضعت راس زبي على الخرم، وأدخل زبي بشويش في طيزها لغاية ما دخل راس زبي في طيزها، وأنا مستمر في فرك حلمات بزازها بايدي، وبعدين دفعت زبي كله جوه طيزها، وفضلت أدخله وأخرجه، وحماتي بتصرخ من المتعة والنشوة لغاية ما جابت شهوتها، وأندفع اللبن الساخن من زبي في طيزها زي الشلال وسال على فخادها. وفضلت أنيك في حماتي في كل وضعيات النيك لغاية الصباح، ونمت زي القتيل. وصحيت على تليفون مراتي بتطمن على أمها. قلت لها مامتك دي في عينيا. وعشنا أنا وحماتي في متعة ونيك لغاية ما رجعت مراتي وبفكر دلوقتي إزاي أجمعهم مع بعض في نيكة واحدة.