حماتي ست جامدة

حماتي ست جامدة وعندها جسم فظيع زي أجسام ممثلات أفلام السكس، يعني أفخاذ مليانة وطويلة، وبزاز مشدودة ولا كأنها بزاز بنت عندها 18 سنة، وحلماتها بنية زي حتة الشيكولاتة، مغرية كأنها بتناديك عشان تاكلها بشفايفك، وطيز جميلة مدورة. وهي لون جسمها أسمر قمحي مثير زي النجمات اللاتينو، وشعرها أسود طويل وناعم نازل لحد طيزها، ورغم إنها عندها تقريباً خمسين سنة، بس هي كانت محتفظة بشبابها وأنوثتها، ومافيهاش أي تجاعيد في بشرتها، وبتحب تلبس ملابس شفافة عارية تبين جمال جسمها ومنحنياته، وكانت دايماً بتلبس في البيت قمصان نوم بحمالات صدرها بيكون مفتوح، وماتلبسش ملابس داخلية يعني بتقعد دايماً من غير السونتيان والكيلوت. فدايماً شايفها عرياة من خلال قميص النوم اللي بتتفنن في اختيار الموديلات العارية بألوان جذابة مثيرة. ولما بتدخل تستحم بتسيب باب الحمام موا فبشوفها وهي عريانة ومثيرة، والمياه بتنساب على منحنيات جسمها العاري، وبشوفها وهي بتدعك في طيزها وكسها بايديها، وبزازها المليانة الجكلية. فكنت هتجن من يجان والإثارة، وأجري على مراتي في المطبخ اقلعها هدومها، وأنيكها على طول من غير ما أستنى لغاية ما أدخل أوضة النوم من كتر يجان والإثارة. وجماتي تخرج من الحمام عريانة لغاية ما تدخل أوضة نومها عشان تلبس هدومها، وتسيبني استمتع بمشاهدة وهي عارية. وكانت حاسس إنها بتتعمد تثرني وإني أشوفها عريانة، وكنت أنا بتعمد أسيب باب أوضة النوم بتاعتنا مفتوح وأنا بنيك بنتها، وكنت بحس إنها بتق من الباب عشان تشوفني وأنا بنيك، وأسمع صوت تنهداتها وهي تتأوه من الإثارة والشهوة ويجان. وكنت متأكد إنها بتمارس العادة السرية وهي شايفاني بنيك بنتها. وكنت بحب إني أبوسها وأحضنها وأنا داخل ووأنا خارج من البيت، وبتعمد تحويل وشي وأنا ببوسها عشان شفايفي تلمس شفايفها، وأضمها جامد في جسمي وأخلي زبي يلزق في بطنها وأدعك ضهرها بايدي أثناء الأحضان، وأحس بيها مستمتعة بالبوس والأحضان، وإنها بتتجاوب مع محاولاتي لمس شفايفها، وبتديني شفايفها أعدي عليها بشفايفي ولساني ساعات، وتسيبلي جسمها ألعب فيه بأيدي، وأنا نازل بأيدي على طيزها أحسس عليها، وأدعكها بايدي، وهي مستمتعة، وكان لدي شعور أكيد إن هي عايزاني أنيكها، لإنها بتتجاوب مع كل حركة بعملها معاها، وكنت هتجن نفسي أنيكها. وجات الفرصة لما أتصلت أخت مراتي من الإسكندرية عشان مراتي تروحلها لإنها كانت على وش ولادة.

ورجعت البيت وأنا هطير من الفرحة، ودخلت البيت لاقيت حماتي نايمة على الكنبة في الأنتريه بتتفرج على التليفزيون، وهي لابسة قميص نوم شفاف بصدر عاري، وقصير مبين بزازها وطيزها، وقعدت جنبها على الكنبة، وحطيت رجلها على فخاذي وبدأت أدلك لها قدمها، وهي مستمتعة على الآخر. وبدون أي كلام نزلت بنطلوني، وطلعت زبي ووحطيته في فم حماتي اللي لحسته بشهوة، وبدأت تمص فيه بنهم، ومسكت أيدي وحطيت صباعي في كيها، وبدأت أنيكها بأصبعي، وهي بتمص في زبي، وبعدين حطيت ثباعي في فتحة طيزها، وبدأت أبله من عسل كسها وأدخله في كسها وطيزها. وأخدنا وضع الـ69، وبدأت ألحس كسها وأكله، وهي بتمص في زبي. وبعدين قعدتها على الكنبة ورفعت رجلها فوق كتافي، وفتحت فخادها على الواسع، ودخلت زبي في كسها بالراحة وبشويش، وبدأت أدخله وأخرجه وأفرك راسه في شفرات كسها، وهي بتصرخ، وتقول لي دخله جامد نكني آآآآآح آآآآآه أنا محرومة من الزب بقالي سنين متعني. وفضلت أنيكها في كسها لغاية ما جابت عسلها 3 مرات، وأنا نزلت لبني في كسها، وأديتها زبي تمصه وتلحس لبني، وفضلت تمص في زبي، وتلحس في راسي وبيضاني، وبلعت كل اللبن اللي نزل من زبي. وأديتها شفايفي ولساني عشان تمص لساني.

قلعت لها قميص النوم ومسكت بزازها بايدي، وفضلت أمص في حلماتها، وألحس في بزازها اللي كانت عاملة زي الملبن، وأعض حلماتها وأكلها لغاية ما هيجتها، وخدها على الحمام تحت الدش، وفضلت ألحس في جسمها، وأبوس في جسمها، وبعدين لفتها وسندتها على البانيو، وأديتني كسها أدخل فيه زبي، ونيكتها نيك جامد تحت الدش، والمياه بتنزل علينا خلال النيك فتزيد ليونة زبي ودخوله في كسها لغاية ما نزلت لبني مرة تانيةفي كسها، وأديتها زبي تاني عشان تمصه، وتلحس اللبن اللي كان نازل منه. وبعدين قالت لي عايزاك تنكني في طيزي زيما بتعمل مع بنتي، أنا أسمع إن النيك في الطيز جامد لكن عمري ما جته. خرجنا من الحمام، ودخلنا أوضة النوم، وأخدت الكريم اللي بستعمله مع مراتي ودهنت بيه طيزها، وبدأـ أدخل صباعي في خرم طيزها وبعدين وسعت الخرم بصباعين، وبعدين وضعت راس زبي على الخرم، وأدخل زبي بشويش في طيزها لغاية ما دخل راس زبي في طيزها، وأنا مستمر في فرك حلمات بزازها بايدي، وبعدين دفعت زبي كله جوه طيزها، وفضلت أدخله وأخرجه، وحماتي بتصرخ من المتعة والنشوة لغاية ما جابت شهوتها، وأندفع اللبن الساخن من زبي في طيزها زي الشلال وسال على فخادها. وفضلت أنيك في حماتي في كل وضعيات النيك لغاية الصباح، ونمت زي القتيل. وصحيت على تليفون مراتي بتطمن على أمها. قلت لها مامتك دي في عينيا. وعشنا أنا وحماتي في متعة ونيك لغاية ما رجعت مراتي وبفكر دلوقتي إزاي أجمعهم مع بعض في نيكة واحدة.

عشقت امي لما رايتها عارية ونكتها و هي ساخنة

كنت اعيش حياة عادية جدا لكني عشقت امي لاول مرة لما رايتها عارية و ادهشني صدرها الكبير الجميل ذو اللون الابيض الذي يشبه اللؤلؤ فانا وقتها كنت مراهقا و عمري لم يصل الى العشرين بعد و امي مطلقة و لم يدم زواجها مع ابي سوى عشرة اشهر حيث طلقها ابي و انا في بطنها . كنت دائما اتصور ان امي ممحونة و تخفي محنتها و رغباتها و هي امراة فائقة الجمال و الفتنة حيث تكتنز تحت ملابسها صدر كبير و جميل جدا و طيز منحنية جدا خصوصا لما يميل جسمها فتبرز طيزها و مع ذلك لم اكن اميل اليها ابدا و هذا راجع لكونها امي و احبها . فجاة تغير كل شيئ و انقلبت الامور راسا على عقب و السبب اني رايتها عارية تماما و هي لم تفعل الامر عن قصد حيث دخلت عليها غرفتها كي اناولها برقية كانت وصلت للتوه من المحكمة و فيها حكم نهائي باحقيتنا في البيت الذي كنا نسكن فيه و من شدة الفرحة فتحت عليها الباب دون ان استاذن و لم اتخيل اني ساجد ما وجدت . نعم وجدت امي عارية تماما و لم اكن اتخيل ان جسمها بذلك الجمال رغم اني كنت اعلم انها تملك جسم مثير و هناك عشقت امي لاول مرة و تمحنت عليها و اشتهيت نيكه معها

و كانت امي خجولة و هي تراني واقفا امامها و هي عارية لحيث اخفت صدرها بيدها لكن صدرها الكبير كان يستحيل ان تخفيه يد واحدة و اليد الاخرى على كسها و انا وضعت البرقية و خرجت بسرعة . من يومها عشقت امي و انجذبت اليها وصرت افكر فيها ليل نهار و انا جد ممحون و كلما اتذكر تلك الحادثة استمني و احيانا تصل مرات الاستمناء الى اعة مرات في اليوم و كل ذلك على امي التي رايتها عارية و جسمها الابيض الذي ب شهوتي و لم نتحدث في الامر سوى بعد مرور عشرة ايام حين وجدت نفسي جالسا امامها حيث اعتذرت منها و اخبرتها اني لم افعل ذلك عن قصد لكنها فاجاتني بسؤال لم اتوقعه حيث ضحكت و قالت تعتذر و هي تخاطبني باستغراب و كانها كانت تضع في ذهنها انني فعلت ذلك متعمدا . و عبثا حاولت اقناعها انني لم افعل ذلك عن قصد لكنها فاجاتني بسؤال لم يخطر على بالي حيث قالت كيف وجدت جسمي و هو عاري و عرفت انها تبحث عن زبي فقلت لها بلا تردد احلى جسم يمكن للرجل ان يراه و اجمل بزاز و انفجرت امي بالضحك و قالت مازلت صغيرا على ذلك و قاطعتها و قلت لها لو رايك زبي ستغيرين رايك فضحكت مرة اخرى و قالت لا اعتقد و كانها كانت تقول هيا ماذا تنتظر

و بدات افتح الحزام و انا ارتعد من الشهوة و غير مصدق اني ساخرج زبي امام امي و ما هي الا ثواني حتى كان زبي ماثلا امامها كالسيف و ضحكت بطريقة اعنف من قبل و قالت هذا زب تحكي عنه هيا اعده الى جحره و رميت نفسي فوقها و قلت لها ليس قبل ان انيكك و اجعل كسك يذوقه . و لحظتها عشقت امي و جسمها اكثر لانني قمت بكل الخطوات و كسرت كل الحوجز و لم يبقى الا ان نمارس السكس و بدات اقبلها بقوة من فمها و هي تتظاهر انها غير راغبة و تبدل فمها الى ناحة اخرى لكني كنت اتبعها اينما استدارت بوجهها ثم لمست صدرها و لم اصبر فمزقت لها فستانها حتى رايت اخيرا بزازها الكبيرة متدلية امامي تنتظر فمي كي يمص حلماتها و يلحسها . و كان حجم ثدي امي من راسي و طري جدا و ساخن ساخن نار و اخذته في فمي و بدات ارضع حلمتها و اقبلها و انا كالمجنون حيث عشقت امي اكثر لما ذقت لحمها و بما اني مزقت لها الفستان من فوق فقد اكملت تمزيقه كاملا و كانت عارية و لم اجدها ترتدي الكيلوت و رايت كسها مباشرة بدون اي شعرة عليه و من شدة الحرارة و الشهوة قت زبي من كسها مباشرة

و كنت اظن ان زبي سجد صعوبة في الدخول الى كس امي لكني لم اصدق اني ادخله بدفعة واحدة فقط فقد كان كسي امي ساخنا و رطبا جدا و كانها ملاته بالصابون ولم اكن اعلم ان الكس حين تسخن المراة يفرز ماء يشبه اللعاب يساعد الزب على الدخول . و عشقت امي اكثر و كلما كنت اتعمق معها اذوب اكثر حيث صرت انيكها و ادخل و اخرج زبي بكل راحة في كسها لكن المتعة لم تدم سوى ثواني حيث قذفت بسرعة كبيرة داخل كسها و هي تضحك و تراني ارتعش امامها كالشاة المذبوحة و اخبرتني انها تناولت حبوب تمنع حدوث الحمل لانها كانت تعلم انني سانيكها .

زب ابي يقابلني و هو يستحم و انا اشتهيه في كسي

قصتي ساخنة جدا و مشوقة فانا فتاة رايت زب ابي كاملا و لمدة طويلة و قد تبعت كل تحركاته و كيف انني لم اصدق و انا ارى ابي يدلك زبه و يستمني و كيف اخرج الحليب من زبه بطريقة جعلتني اكاد امزق كسي من الشهوة التي كنت عليها . بدات الواقعة ذات يوم من ايام الصيف الحارة جدا و كنت انا اعيش في فيلا من طابقين مع ابي و امي و اثنان من اخوتي و كلاهما ذكر و كنا نعيش حياة عادية فنحن لسنا لا بالاغنياء و لا بالفقراء و ابي يعمل في المطار جمركي و كثيرا ما كان يغيب عن البيت . في ذلك اليوم كنت في الحديقة اراقب العصافير و العب معها و سمعت صوت الباب ينفتح و رايت ابي يدخل و بعد ذلك بدا يناديني و كنت اريد ان اعمل له مفاجاة و ادخل عليه لكني لم اتوقع ان المفاجاة الكبيرة هي زب ابي حيث دخلت خلفه بعد حوالي خمسة دقائق من مناداته اياي و حسب ما فهمته منه هو انه ناداني حتى يتاكد ان كنت في البيت ام لا لانه يعلم ان امي لم تكن هناك و اخوتي لا يبقون في البيت في الصباح و حين علم اننا لم نكن هناك خلع ثيابه و دخل يستحم حتى انه لم يغلق الباب خلفه اما انا فتبعته كالغبية امشي دون ان اثير اي صوت حتى وصلت امام الحمام و سمعت صوت خرير المياه فنظرت و كنت اعتقد انه يغسل يديه لاتفاجئ بما رايت

يا ول ابي عاري كما ولدته امه و هو يستحم و زب ابي كبير جدا و كان يقابلني تماما لكنه كان يغسل شعره و قد امتلئ برغوة الشامبو و لم اعرف ما الذي افعله هل اه ام ابقى ارى زبه فعلا كان زبه جميل جدا و جذاب حيث كان لا يراني لان عينه مغمضة . تسمرت في مكاني و انا ارى زب ابي الكبير و لم يكن منتصب بل كان قصيرا نوعا ما عكس العرض الذي كان كبير جدا والراس الذي كان مثل البيضة و بيضتين تحتها و هما خصيتيه و نسيت نفسي و انا اقابل ابي و ارى زبه و احسست بانجذاب الى الزب و شهوة نحو ابي و تمنيت ان امارس معه الجنس للحظة ثم بدا يغسل راسه و يزيل الشامبو من الشعر و هنا عدت قليلا الى الخلف و خفت من ان انظر مرة اخرى فتقع عيني على عينه . ثم تشجعت و نظرت مرة اخرى و كان ف زبه جاذبية كبيرة جدا و وجدته قد استداء و كان يقابلني بنجبه الايسر اي ان نظره كان نحو الحائط و لكني بقيت انظر اليه بحذر شديد و انا اقبل زب ابي و بعد ذلك امسك صابونة و لفها على كل جسمها حتى غطته الرغوة و حين وصل الى زبه كان يكثر من دهنه بالصابون و هنا بدا زب ابي يكبر بطريقة غريبة جدا حيث صار طويلا جدا و يكاد يكون مثل ذراعه في الطول

و كان ابي اعجبه الامر حيث اغلق قبضة يده على زبه و راح يحركها على طول الزب من الفوق الى الاسفل و فجاة اصبح زبه منتصب عن اخره و قد ارتفع الى فوق بعدما كان اتجاهه الى الارض . و نسي ابي نفسه و راح يلعب بزبه و انا انظر و مستغة و معجبة بالنظر الى زب ابي وهو يستمني و يلعب به و مع مرور الوقت صار يستمني بطريقة اسرع ثم انزل راسه و هو ينظر الى زبه و كانه ايضا يحب زبه و معجب به و انثنت ركبتيه حتى نزل قليلا الى الارض و هو لا زال يواصل الاستمناء و اللعب بزبه بسرعة كبيرة جدا ثم فتح فمه و قال اه اه اح و هنا رايت قطرة مني كبيرة جدا خرجت من زب ابي بطريقة قوية حيث طارت في واء و تبعتها قطرة اخرى ثم اخرى و انا ارى زبه يقذف الحليب بلا توقف . كان في تلك اللحظات ابي في اعلى قمة النشوة و الشهوة و اهاته كانت تخرج مع كل قطرة مني يخرجها من زبه و لم يتوقف عن الاستمناء و حلب زبه الا حين اخرج اخر قطرة من الحليب ثم ضغط على الفتحة و مسح قطرة كانت عالقة و هنا فتح الحنفية مرة اخرى و بدا يغسل جسمه وبزيل الصابون

في تلك الاثناء عاد زبه الى النزول و الاتجاه الى الارض لكنه ظل طويلا و جميلا و شهي و حتى الراس كبر اكثر و كان الماء ينزل على جسمه و يسيل من زبه و كانه يبول و لكن الماء كان شفاف لكن ما هي الا حتى تحول الماء النازل من زب ابي الى الاصفر و هو ما يعني انه كان يبول . ثم اكمل ابي الاستحمام فاغلق الحنفية و شد المنشفة التي كانت قريبة منه و اول ما مسح هو وجهه ثم صدره و ظهره و نزلها الى زبه و قد اصبح حجمه قصيرا مثلما كان في الاول قبل ان يستمني و انا عدت الى الحديقة و كانني لا اعي ما حدث لابي و كانني لم ارى زب ابي تماما و لكني بقيت مستغة كيف بابي يستمني وامي امراة جميلة و صغيرة في السن وانا لم افهم هل كانا متخاصمسن او انه تعرض لشيئ هيجه جنسيا ام ان الاستمناء فيه لذة لا يمكن التفريط فيها حتى للمتزوجين و ما كان يهمني هو اني رايت زب ابي و اعجبني و فقط

نهدي أبنة خالتي المثيرة

مرحبا فيكم أحبائي. أنا اسمي هادي، وأبلغ من العمر 18 عاماً. هذه هي قصتي مع أبنة خالتي التي تبلغ من العمر 22 عاماً. وبالرغم من أنها أكبر مني في العمر، إلأ أنها كانت أكثر مني قليلاً. ولكنها كانت مثيرة للغاية، وتدرس في كلية الإعلام، وبالطبع فأنتم تعلمون أن من يدرسون في الجامعة عادة ما يعودوا إلى منازلهم متعبين ومرهقين، ويناموا مباشرة بعد وصولهم. المهم هي كانت ذات نهدين كبيرين جداً مثل ممثلات أفلام البورنو، ومؤخرتها مثل مؤخرة سمية الخشاب، ناعمة وطرية ولها حنية، لكن بشرتها كانت سمراء قليلاً. وأنا كنت أخذت دورة في ممارسة المساج والتدليك لأنني كنت أعمل في أحد المنتجعات السياحية في شرم الشيخ خلال الصيف. وكنت متوقع أنني سأعيش حياتي بالطول والعرض، لكن للأسف المنتجع كان ملئ بكاميرات المراقبة، ولم أكن أستطع الخلو بالنزيلات. وأنا كنت أتمنى أن أمارس الجنس مع أي فتاة.

أبنة خالتي والتي تدعى عبير لم أكن قد رأيتها منذ حوالي خمس سنوات. وفي آخر مرة رأيتها كان نهديها صغيرين جداً، وكان جسمها عادي جداً، وفجأة رأيتها بالأمس عندما كنت في طريق إلى منزلي بعد دورة الـكمبيوتر، ورأيتها وهجت جداً عندما رأيت نهديها الكبيرين، وهي كانت ترتدي بلوزة سوداء، وجيبة. والدتي طلبت مني أن أوصلها لكي أحمل عنها بعض الأشياء، وكنت في الطريق أتعمد ملامسة مؤخرتها، والاحتكاك بنهديها، وأنا أتظاهر بأن هذا بدون قصد مني. سرت معها حتى وصلنا إلى منزل أبنة خالتي ، وجلست أتحدث معها عن دراستها والحياة، وغادرت منزلهم إلى منزلي. وبمجرد دخولي إلى المنزل أنزلت لبني في الحمام.ومن هنا قررت أنني لابد أن أمارس الجنس معها. وبعد شهر، وبعدما أصبحت علاقتنا قوية، كنت أذهب إلى منزلها يومياً متحججاً بأي شئ لكي أراها. وفي مرة من المرات ذهبت إليها لإجدها حضرت للتو من الكلية، ومتعبة جداً. ساعتها قالت لي خالتي أن الوقت قد تأخر فيجب أن أنام عندهم لليوم. جهزت أحد الغرف لي، وقالت لي نام فيها. وبالرغم من أن عبير كانت متعبة جداً، إلا أنها أخبرتني أنها ستسهر معي، ودخلت غرفتها لترتدي بيجاما، وكان واضح على وجهها التعب والإرهاق. فقلت لها أنني أخذت دورة في التدليك والمسك، ومن الممكن أن أذهب التعب عن جسمك. قالت لي: ياريت تدلكي ضهري علشان أنا حاسة بالتعب أوي. تظاهرت بالتمنع على إعتبار أنه من غير اللائق أ تكشف ظهرها أمامي، لكنها كانت متعبة للغاية وأصرت على ذلك، وقالت لي إنها تثق في نفسها، وتثق في ابن خالتها كذلك. طرت من الفرحة ولكن لم أبدي ذلك. وبالفعل أحضرت الكريمات الضرورية، ورجعت لأجدها نائمة على السرير من شدة التعب. أيقظتها، وعندما فتحت عينيها قالت لي أنها أسفة لإنها غفت من شدة التعب. خلعت البلوزة، وظلت أمامي بسونتيانة سوداء، وخلعت البنطلون لتظل بكيلوت أسود أيضاً. نامت على ظهرها، وبدأت أدلك جزء جزء، وأحسس على ظهرها، ونزلت على مؤخرتها بحجة أنني أدلكها. بدأت تفيق، ويذهب الأم عنها. وفجأة وجدتها ترفع مؤخرتها لأعلى. سألتها هل هناك شئ يزعجها. قالت لي لا أتدري كيف نامت أمي عارية هكذا وبدون كسوف. قلت لها عادي أنا معتاد على ذلك. وتظاهرت بأنني غير مهتم. قالت لي وهل كل من أقوم بتدليكهم أجسامهم مثل جسمها. قلت لها إلى حد ما.

صمتت، وبسبب التدليك هاج جسمها، وقالت لي أنا سأثبتلك أن جسمي ليس مثل أي فتاة أخرى. قلتها كيف. قالت لي غداً ستعلم. وضحكت، وأنا أشتعل جسمي بياج عندما مشت أمامي بالسونتيانة والكيلوت، وحلمات نهديها السوداء بارزة من تحت السونتيانة، وجسمها يتهادى أمامي. قلت لها: أنا في الحقيقة لا أستطيع الإنتظار إلى غداً ممكن أعرف حالاً. ومشيت وائها، وأنا أمتع نفسي بمنظر مؤخرتها. قالت لي أنتظرني ثواني أطمئن على نوم ماما. وخرجت بعد قليل وهي مرتدية قميص نوم وردي سفاف، وفوقه الروب. نظرت على نهديها البارزين من تحت القميص، قالت لي هلى يعجباك. قلت لها جداً. خلعت الروب وجلس إلى جانبي وقالت لي هيا ندخل إلى غرفتي. وبدأت أخلع عنها القميس، لأجد نهديها مثل تفاحتين. ظللت أمص وألحس فيهما، وهي تتأوه وتصرخ بصوت مكتوم آآآآه آآآح. ونزلت على بطنها، ووصلت إلى منطقة كسها. بدأت أمص حوله، ووجدت الكيلوت مبتل بالعسل، وبدأت أمص نهديها مرة أخرى، ونزلت على مؤخرتها، وكانت نظيفة جداً بدون أي شعر. قلت في نفسي أدخل في كسها أم طيزها. قالت لي أبتعد عن كسي لا أريد أي مشاكل. دخت على طيزها، ودعكت فتحتها بكريم التدليك. ودخلت قضيبي حتى نهايته من دون أن تطلق أي صوت لأنني كنت مجهزها وواضع قطعة قماش في فمها. ودخلت قضيبي وأخرجته في طيزها بدون توقف لمدة ساعة في كل الوضعيات التي أعرفها من أفلام السكس. نكتها في وضعية الكلبة، ولعبت في نهديها وكسها حتى الصباح ودخلنا الحمام سوياً. وتحت الدش جت تمص قضيبي، وقالت لي إن لبنه مثل العسل. شت منه حتى أرتوت. بعدما أنتهينا قالت لي أننا لابد أن نمارس الجنس سوياً مرة أخرى. وبالفعل ظللنا على ذلك، وكنت أنيكها مرتين أو ثلاثة على الأقل في الأسبوع. وأصبحنا لا نستطيع الافتراق عن بعضنا البعض. أحببتها فعلاً حب حقيقي، وأنا أنتوي أن أتزوجها حتى أنيكها من كسها الناعم.

أنا و حماتي الممحونة

عدت إلى القاهرة من عملي في الإسكندرية في أجازة لمدة ثلاثة أيام، وقررت أن أفاجئ زوجتي وأذهب مباشرة إلى منزل حماتي لإنها عادة ما تظل معها عندما أكون مسافراً، ولك أتصل بها في الطريق كعادتي. وكان معي نسخة من مفتاح منزل حماتي ، فوصلت إ لى المنزل في الساعة الواحدة صباحاً، وأنا أتوقع أن جميع من بالمنزل نائمين. كانت الأنوار مطفأة، فدخلت وأنا أتسحب لكي لا أوقظ أحد وأتجهت ناحية غرفة زوجتي، لكنني لمحت الأنواء في غرفة حماتي ، وكان الباب موا. أتجسست عليها ووجدتها عارية تماماً، وجالسة أمام الكومبيوتر تشاهد أحد أفلام السكس، ويديها تعصر نهديها. عندما رأيت المنظر وقف قضيبي، وعرفت ساعتها ألا أحد في المنزل غيرها. خرجت من باب المنزل، وضت جرس. مر وقت طويل وأنا منتظر في الخارج وأتخيل شكليها وهي تفتح الباب لي. نادت من وراء الباب: مين اللي بيخبط؟ ردت عليها: أنا حسام يا ماما. فتحت الباب، وأطمأنت عليّ وعلى صحتي. فقلت لها: مش على الباب يا ماما سيبيني أخد نفسي الأول. دخلت واحضنتني، وكان قضيبي مازال منتصب. فحضنتها وأنا قضيبي بين فخديها، وأحسست بحرارة كسها وبرعشة فيه وهي تقبلني. سألتني عن سبب عودتي المفاجأة. قلت لها في إجازة يومين. سألتها عن زوجتي والأولاد. قالت لي في شقتنا وكان يبدو عليها السعادة. وبعدها قالت لي أنها ستجهز الطعام لإنني بالتأكد جائع جداً من السفر. كانت حماتي ترتدي روب صيفي على جسمها الأبيض الناعم ليبدى تضاريس جسمها المثيرة.

دخلت غرفتها وجلست إلى الكمبيوتر ، وفتحت السي دي روم لأجد الفيلم الذي كانت تشاهده. ناديت عليها، وسألتها هل أحضرتوا أفلام جديدة. تذكرت الفيلم، وعادت مسرعة وكان يبدو عليها الفزع. قالت لي هناك أفلام في الدرج. قلت لها شاهدتهم كلهم هل هناك أفلام أخرى. قالت لا وهي تنظر على السي دي روم. قلتلها إذن سأشاهد أي فيلم آخر. خرجت من الغرفة وهي خائفة من مشاهدتي للفيلم. قلت لها أنني سأذهب لأغير ملابسي. وبعد دقائق نادت عليّ لكي أتناول الطعام. تظاهرت بالنوم. فدخلت عليّ لتجدني نائم بالعباية وبدون أي شئ تحتها، وكان قضيبي منتصب في منتصفها. أقتت مني وحاولت أن توقظني حتى تأكدت أنني غارق في النوم، فهي تعلم أن نومي ثقيل. أقتت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي. ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً، وأقتت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليلي. وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتت مني أكثر، ومصت في قضيبي، ونهديها ملتصقين بصدري وحرارة جسمها تشعل النار بداخلي. وعندما أقتت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة. أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها. هي دفعتني على السرير، وخلعتني العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت. بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها. بعد قليل قالت لي كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل. أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي تقول لي أكثر أكثر. وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر.

عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها. وهي تعض وتمص في قضيبي. وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، أعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف وقالت لي بصوت خافت في أذني هيا نكني ماذا تنتظر. أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتت من تنزيل لبني. قلت لها أنا خلاص سأنزل لبني. قالت لي ولا يهملك أفرغه كله في كسي. وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى. أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة. أقتت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة يجان. وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي. رمتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها، وقالت لي نيكني في طيزها لإنني عمري ما جت النيك في الطيز. أقتت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها، وهي تقول لي بالراحة. ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتت من إخراج لبني في طيزها. قالت لي أخرج لبنك على نهدي. أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدـأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها دخلنا نستحم مع بعض، وقلت لها هذه ستكون أجمل ثلاثة أيام في حياتك. وبعدها دخلنا إلى الغرفة مرة أخرى، وظللت أنيك فيها حتى تعبت.

أنا و خالتي هالة أم كس نار

أنا اسمي عادل، وأبلغ من العمر 19 عاماً. بدأت القصة منذ حوالي شهر مع خالتي هالة، وهي أكبر مني بخمس سنوات. أنا الأبن الوحيد لوالدي ووالدتي، ونحن نعيش في أحد أحياء القاهرة البسيطة. في أحد الأيام، كنت أشاهد التلفاز، ورن جرس اتف. ردت أمي عليه، وكانت خالتي هالة التي طلبت من أمي أن نذهب لزيارتها بسبب غياب زوجها في العمل أغلب الوقت، وهذا اليوم كان زوجها سيغيب عن المنزل لثلاثة أيام في العمل. المهم أمي قالت لها أنها ستمر عليها بصحبتي بعد العصر، وبالفعل ذهبنا إلى خالتي بعد العصر. خالتي لديها جسم رهيب يثير أي رجل يراه، عينيها عسلية لم أرى أجمل منها، وشعرها أسود، وبه خصل شقراء، وطويل جداً لدرجة انه يصل إلى آخر ظهرها. بمجرد ما وقعت عيني عليها، تسألت في نفسي كيف لم أنتبه إلى جما طوال هذه المدة. المهم أنا سهمت لثواني، وجدت أمي تقول لي ألن تسلم على خالتك. قلت لها كيف مرحبا يا خالتي كيف حالك، وسلمت عليها، وكانت يدها ناعمة جداً ودافئة لدرجة أنني أطلت الإمساك بها. أقتت مني، وقبلتني من خدي. دخلنا إلى الشقة، وكانت ترتدي بنطلون ضيق أسود موضح كل تضاريس جسمها كأنها مرسومة على ملابسها، وترتدي بادي وردي، وكان صدرها مستدير وبارز. قالت: عادل كبر، وأصبح عريس، وجسمه أصبح رياضي قلت لها لا شئ يبقى على ح والصغير لابد في يوم أن يكبر. قالت لي أدخل هل أنت مكسوف أنت في منزل خالتك. دخلنا إلى الصالة، وجلسنا وهي كانت تنظر لي وأنا مرتبك من جما ونظراتها الساحرة. هجت جداً، لكنني قلت في نفسي هذه خالتي وحرام أفكر فيها بهذه الطريقة. جلست أشاهد التلفاز، وهي دخلت مع أمي المطبخ وغابوا بالداخل لحوالي نصف الساعة.

وبعد ذلك خرجت أمي من المطبخ وورائها خالتي. أمي قالت لي أنت اليوم ستبات عند خالتك، فهي لابد أن تذهب إلى منزلنا لإ والدي على وصول، ولابد أن تجهز له الغداء. أنا أرتبكت، وقلت لها طيب إذن أذهب معك. خالتي قالت لي وتتركني أظ لوحدي في المنزل هل أنت مكسوف أم ماذا فأنا خالتك. أمي قالت لي ستظل هنا كلها يوم واحد وسيعود زوج خالتك. قلت لها حاضر وأنا جسمي يتصبب عرقاً. وخالتي كانت ملاحظة عليّ ذلك لإنها كانت تنظر إلىّ، وإلى ل مكا في جسمي من أعلى لأسفل. ذهبت أمي، وأنا دخلت إلى الصالة، لأكمل مشاهدة التلفاز. قالت لي وهي في المطبخ هل أعمل لك قهوة. قلت لها لا تتعبي نفسك. قالت لي لماذا تشعرني بأنني غريبة عنك. المهم قلتها طيب إذن أعمليها. وجلست مندمج مع التلفاز. بعد خمس دقائق، وجدتها تقف أمامي بالقهوة،وجسمها مرسوم في البادي والبنطلون الضيق، موضح جمال فخدها. وقالتي لي خذ القهوة. قلت لها ضعيها على الطاولة. وذهبت إلى الحمام مسرعاً لكي لا تنتبه إلى قضيبي المنتصب، رغم أنني كنت واثق من أنها رأته. دخلت إلى الحمام، وأغلقت الباب. سمعتها تنادي علي عادل. خرجت وجدتها نائمة على الكنبة. قلت لها هل هناك شئ. قالت لي تعثرت في الطاولو وأشارت إلى موضع ركبتها وقالت لي ضع يدك عليها لترى. وقالت لي أرفع يدك لأعلى قليلاً حتى أصبحت يدي عى فخذدها. قالت لي لا الألم لأعلى. علمت أنها لم تتعثر ولم يحدث لها شئ. قلت لها حرام عليكي فأت خالتي. ونهضت مرة واحدة لترى قضيبي المنتصب. قالت لي أنا أعلم أنك تريدني منذ حضرت إلى المنزل، وأنا كذلك أريدك فلماذا نحرم أنفسنا من المتعة. وأقتت مني، ووضعت يدها على قضيبي الذي كان يشتعل من النار، وكنت أريد أن أحضنها، وأقطعها تقبيلاً ومضاً، لكنني قلت لها أنت خالتي، وهذا حرام. قالت لي لا تخف لن يعلم أحد.

أمسكت بدي وأخذتني إلى غرفة النوم، وقالت لي أنا كلي لك. بدأت تلعب في قضيبي، وأنا أخذتها في حضني، وبدأت أمص في شفتيها وبطنها على السرير. ونمت فوقها، وخلعت لها البادي الذي كانت ترتديه، وبدأت أمص وأعصر في نهديها، وخلعت لها البنطلون، وبدأت أمص في كسها. كانت هذه أول مرة أرى فيها كس على الطبيعة. كانت مشتعلة، وقالت لي نام على ظهرك. نمت وخلعت عني البنطلون، وكان قضيبي منتصب مثل الحديد. قالت لي قضيبك كبير جداً أكبر من قضيب زوجي، ويبدو أنه قوي كذلك، وضعت يدها على قضيبي، وبدأت تدعك فيه، وبعد ذلك وضعت رأسه في فمها ومصت فيه حتى نزل اللبن في فمها بكمية كبيرة. قالت لي كل هذا لبن ألم تقت من قضيبك لمدة طويلة لماذا تحرم نفسك وأنا موجودة. وبعد ذلك نامت فوقي، وبدأت تلحس في صدري وبطني حتى وقف قضيبي مرة أخرى، وكانت طيزها مثيرة جداً. قلت لها أريد أن أنيكك من طيزك. قلت لي لا أريدك في كسي. قلت لها لا من طيزك الناعمة المغرية هذه. قالت لي وأنا كلي ملكك تصرف في كيفما تشاء. أمسكت بقضيبي ووضعته على فتحة طيزها، وأدخلته رويداً رويداً، وهي تتأوه من المتعة والألم. وتقول لي أدخله أكثر. ظلت تقول لي هذه هي أول مرة أشعر فيه بالنيك من الطيز آآآه آآآح. وظللت أمتعها حتى أقت لبني من النزول. قلت لها أين تريدين اللبن. قالت لي في داخل طيزي. أنزلت لبني في داخل طيزها، وأرتميت بنفسي إلى جوارها على السرير، وأنا فرح للغاية. وأصبح أنيكها باستمرار إلى يومنا هذا.

كيف أغتصبت زوجة أخي ؟

أنا اسمي علي أبلغ من العمر اثنين وعشرين عاماً، وأعيش مع أهلي وأخي المتزوج في بيت العائلة، وليس لدي أي أخوات بنات. كانت علاقتي مع زوجة أخي جيدة جداً، وهي كانت تكبرني بخمس سنوات. وأنا كأي شاب غير متزوج في هذا السن كنت هائج للغاية، وليس لدي خبرة مع الفتيات، ولم أحاول من قبل. لكنني كنت أشاهد الأفلام الإباحية وأطالع الفتيات في الأسواق وبنات الجيران. وكنت مستعد أن أمارس الجنس مع أي فتاة أي كانت. وكانت أق فتاة إليّ هي زوجة أخي، وخصوصاً وهي مثيرة، وكلها أنوثة. كنت أراها على طبيعتها، وهي أمامي كانت ترتدي ملابس ضيقة، وشفرات كسها تبرز من البنطلون الاسترتش، وأرى مفاتن جسمها، وصدرها الأبيض الجميل يبدو من تحت البادي . وحلمات صدرها البارز تنادي عليّ أن أتذوقها. كانت شابة رقيقة وناعمة، حركت كل مشاعري ائجة في داخلي. ولم تكن ترتدي الحجاب على شعرها. بصراحة كنت أريدها، وكل يوم يوم تزداد رغبتي فيها. كنت أتعمد التأمل في مفاتنها، وإبداء إعجابي بها. وكنت أراقب كل حركاتها؛ جلستها ومشيتها وطريقة كلامها ودلا. كان بداخلي بركان من يجان لا يهدأ، ومن الممكن أن ينفجر في أي دقيقة. كنت دائماً أراها تعمل في المنزل، وأنظر لها مطولاً، وخاصة وأن جسمها مثير جداً، وأوصافها كالأتي بيضاء رفيعة إلى حد ما، ونهديها متوسطين، ومؤخرتها عريضة، وبارزة إلى الخلف. كان يجن جنوني من النظر إليها.

المهم كنت عندما أكون لوحدي في المنزل أحاول أن أقت منها، وأتظاهر بأنني أهتم بشأنها وأخاف عليها. كنت أشتهيها، وكان تزداد حلاوة في نظري، وجما وأنوثتها تغريني. حاولت أن أغتصبها دون أن تشعر. لكن بدون فائدة. فقد كنت متردد وخائف من النتائج. لكن شهوتي كانت تزداد كل يوم، وكنت أريد أن أنيك أي فتاة بأي طريقة، وهي التي أمامي، وجميلة للغاية. نسيت تماماً أنها زوجة أخي. مثلاُ حاولت أن أعطيها حبوب منومة، لكنني خفت أن يسبب لها هبوط بالقلب. المهم كنت اتحين فرص عدم وجود أحد بالمنزل، وأنزل عند شقتها من النافذة، وأفتح الحمام المشترك، وأبحث عن ملابسها الداخلية، وأشمها، والحسها، وأشتهيها، وأفرك بها قضيبي. كنت أراها تعمل بالمنزل، فألاحقها بنظراتي الشهوانية، وهي لا تلم معني هذه النظرات، وما أخبئه لها في صدري. كانت تشعر بأنها في أمان بوجودي، وأنني أحترمها، وأخاف عليها، وأحبها كأخت لي. كنت دائماً أقف أمام نافذة غرفة نومها، وأتعمد النظر من خل، وخاصة والنافذة شبه شفافة. أشاهدها بالساعات، وهي تبدل ملابسها، وأرى ظلال جسمها من خلال زجاج النافذة.

في يوم من الأيام لاحظتها من وراء الباب، وأيتها عارية تستبدل ملابسها. نظرت من خلال فتحة الباب. وجدتهافقط باللباس، وفجأة خلعت اللباس ورأيت مؤخرتها الناعمة البيضاء. قضيبي أنتصب، وبدأت أفرك فيه، وكل مدى تزداد شهوتي. فتحت الباب، ودفعتها، وأغلقت الباب، ووضت يدي على فمها. كانت قد أرتدت بنطلون أسود، وجاكيت أبيض، ومن تحته بادي أزرق. المهم قالت لي: ايه يا مجنون اللي أنت بتعمله ده. أنا مرات أخوك أطلع بره. حرام عليك. لم أستمع لها. قلت لها: يا تخليني أنيكك يا هفضحك. بدأت تصرخ، ولا احد يسمعها لإن أخي في العمل، وأبي وأمي كبيران في السن ونائمان بغرفتهما. المهم جذبتها إليّ، وبدأت ألتصق بها، وهي تبكي من الرعب. قلت لها: ملكيش مه مني النهاردة. وضعت يدي على فمها، وهي ضتني بيدها. رميتها على السرير، وهي تقاوم وتبكي. أعتليتها، وبدأت أبعبص في كسها من فوق البنطلون، ودموعها تسيل على خدها. وأنا لا أرى أمامي إلا شهوتي، وليس في مخيلتي سوى رأسي زبي ائج في داخل كسها. المهم بدأت مرحلة النيك. بدأت ألحس في فمها وشفتيها. وخلعت عنها الجاكيت، وأصبحت بالبادي فقط. بدأت ألعب في نهديها من فوق الحمالات. حاولت أقلعها البادي، وهي تحاول أن تقاومني. جلست حوالي خمس دقائق لا أستطيع أن أقلعها البادي. كانت ترتدي حمالات صدر سوداء. بدأت أمص في رقبتها وشفتيها، وأحرك بصدرها الذي طالما تمنيته، وأتلاعب به. وأخرجت النهدين من الحمالات، وبدأت أمص في حلمتيها البنيتين. حتى هذه اللحظة كانت ماتزال ترتدي البنطلون. قطعت صدرها لحس، ونزلت إلى بطنها. ولا أعرف كيف أستسلمت للأمر الواقع. خلعت البنطلون عنها، وبدأت ألحس في أجمل كس. شعور عجيب وغريب وأنا ألحس في كسها وأمسك في مؤخرتها. فتحت رجلها، وأدخلت لساني في كسها، ولحس العسل منه، وكانت رهيبة ومستسلمة من الخوف والارهاق والتعب. كنا نحن الاثنان عاريان تماماً، وقضيبي منتصب. وهي تبكي، وأنا لا أشعر سوى بالشهوة والنشوة. وضعت قضيبي على كسها الناعم، وصرت أفرك بها شفرات كسها. ظللت لنصف ساعة ألحس في أنحاء جسمها وقضيبي على فحة كسها حتى أرتخت أطراف جسمها تماماً. وأدخلت قضيبي في النهاية في أعماق كسها. وأنزلت لبني بداخلها. نيكتها في هذا اليوم مرتان حتى شعرت بالتعب وتركتها لأنام. لم تخبر أحد بما حدث بيننا، وأصبحت تتوارى مني، وترتدي ملابس محتشمة في وجودي، ولا تتركني أبقى معها لوحدنا إلا ومعنا أحد من أهلنا، وصارت تغلق الباب بالمفتاح في وجودي. إلا أنني مصمم على إغتصاب زوجة أخي مرة أخرى عندما تتحين الفرصة فمن يتذوق الكس يستحيل أن ينساه.