أمي وخالتي: أحلى نيك محارم

أنا وأمي كنا نعيش مثل الأزواج، خصوصاً وأنها سيدة منتقبة، تحركاتها مقصورة على البيت، وأرملة عرفت معنى النيك، ولا تستطيع الإبتعاد عنه، ووجدت فرصتها لتشبع شهوة كسها ومكوتها مع قضيبي. أصبحنا نقيم حفلات عري ونيك كل ليلة، وعندما يحين موعد دورتها الشهرية، استخدم مكوتها الجميلة وشفتيها الممتلئة لمص قضيبي الذي لا يهدأ. ولا أدع أي فرصة إلا وأجعلها تتعرى أمامي، وترتدي جوا سوداء شفافة لتزيد شهوتي في ممارسة الجنس معها. وعندما سألتني هل تشتهي أحداً غيري، أجبتها بأنني أفكر في خالتي الصغيرة التي يظل زوجها مسافراً، ولا تستطيع الإنجاب، وأمي وعدتني بإحضارها في يوماً ما لنقيم حفل جنس جماعي. بعد عدة أيام، قالت لي زوجي (أمي) أن زوج خالتي سيسافر لمدة أسبوعين، وخالتي لميس ستأتي لتقيم معنا في خلال هذه الفترة، وأنها سترتب الأمر لأقوم بممارسة الجنس معها، وبالفعل بعد يومين، حضرت خالتي لميس، وهي بالمناسبة تبلغ من العمر 28 عاماً، وجسمها مثير، ووسطها نحيف، ومكواتها مستديرة، ونهديها كبيرين،ورجليها ممتلئتان. المهم حينما حضرت، أخذتها أمي إلى غرفة الضيوف التي تشترك مع غرفتي بالحمام، فهو له بابين أحدهما على غرفتي والآخر على غرفة نوم الضيوف. وبعد قليل تناولنا طعام الغداء، ودخلت خالتي إلى غرفتها لترتاح من السفر، وعندما استقرت في غرفتها، دخلت أمي إلى غرفتي، وطلبت مني أن أمارس الجنس معها لإنها تشعر بالمحنة، وتريدني أن أنيكها وأن أتخيلها خالتي لميس.وبالفعل بدأت أشم رائحة كسها، والحس العسل منه، وأمي تتأوه،وعندما بلغت شهوتها قمتها، أدخلت قضيبي في كسها، وهي تصرخ من الشهوة واللذة حتى أنزلت شهوتها أعة مرات من كسها. وبعدما أكتفينا من اللنيك ذهبت إلى الحمام للاستحمام.

دخلت إلى الحمام المشترك، ونظرت من فتحة الباب على خالتي، التي كانت مستيقظة وتقوم بإرتداء الروب استعداداً للخروج إلى غرفة الجلوس. عندما جلسنا سوياً، كانت خالتي لميس متوترة، وسألتي أمي عن أصوات عريبة سمعتها من غرفتي. سألتها أمي عن أي أصوات تتحدث. ردت خالتي أنها ستخبرها فيما بعد. خرجنا أنا و أمي وخالتي إلى السوق، وعندما عدنا، أخبرتني أمي أنها ستجعلني أرى خالتي عارية بالحمام، وبعدها قالت لخالتي أدخلي الحمام لتأخذ ي دش حتى يجهز العشاء. دخلت خالتي إلى الحمام، ودخلت أنا وأمي إلى غرفتي، وقالت لي تطلع على لميس من فتحة المفتاح، وهي ستدخل عليها الحمام بحجة دعك ظهرها وستتعرى معها، وبعد ذلك ستخبرني ما يجب عليّ فعله. وبالفعل دخلت أمي إلى الحمام مع خالتي وهي عارية. بدأت أمي تدعك جسم خالتي، وبعد ذلك طلبت منها خالتي أن تنزع ثيابها حتى لا تتبلل، وبافعل تعرت أمي لأرى الاثنتين عاريتان تماماً. وسألتها أمي عن الأصوات الغريبة التي سمعتها من غرفتي. قالت لها خالتي كانت مثل امراءة تتأوه من النيك. قالت لها أمي أبني شاب صغير ومن الممكن أنه يشاهد أفلام جنسية. سألتها خالتي ولماذا لديكم أفلام جنسية. قالت لها أمي أنها أرملة وتشتهي النيك، وليس لدي غير الأفلام الجنسية. ضحكت خالتي وقالت لها أنت مسكينة ومحرومة من القضيب والنيك وليس لكي سوى أصابعك والخيار. قالت لها أمي وماذا لدي سواهما. وطلبت خالتي من أمي أن يشاهدا الأفلام الجنسية معاً بالليل بعدما أنام. سألتها أمي ألا يكفيك زوجك. قالت لها خالتي أنه يظل مسافراً، ويأتي متعباً، وقضيبه لا يستقيم غير مرة أو مرتين في الشهر، فهي محرومة مثل أمي.

بعد ذلك خرجت أمي حبيبتي من الحمام على غرفتي، وقالت لي أن خالتي جاهزة تماماً، لكن يجب عليّ أن أذهب مبكراً إلى غرفتي حتي يبدأا في مشاهدة الفيم واللعب بالخيار، وبعد ذلك أدخل فجأة وأهددهما بالفضيحة أمام أعمامي، وبالطبع هي ستترجاني ألا أحكي، وبعد ذلك أطلب منهما ممارسة الجنس معي. وبالفع دخلت إلى غرفتي وبعد ساعة تسللت إلى غرفة الجلوس، لأرى أمي وخالتي تشاهدان أحد الأفلام الجنسية، ويلعبان بالخيار في أكساسهما. صرخت فيهما من هول المفاجأة واختبأت خالتي وراء الكنبة، وقلت لهما أنني سأخبر أعمامي بما يحدث. بدأت أمي تترجاني وخالتي. قلت لهما أنني سأتراجع على شرط أن أنيكهما. بالطبع خالتي تمنعت، فأقتت من باب الشقة متظاهراً بأنني سأخرج لأخبر أعمامي بالأمر. قالت أمي لخالتي عادي دعيه ينيكنا أفضل من الفضيحة، ووأنا في النهاية لست بغريب عنهما. أقتت من أمي، ووضعتها على الأرض،ورفعت رجليها، وبدأت الحس في مؤخرتها وكسها، وخالتي تشاهدنا، وأدخلت قضيبي في كس أمي، وبدأن أنيكها وهي تتأوه من تحتي حتى أنزلت لبني في كسها. أقتت من خالتي وهي واقفة، ونزلت على ركبتيوبدأت الحس كسها حتى هاجت ونامت على الكنبة، ورفعت رجليها على كتفي، ونيكتها في كسها وقذفت لبني في داخلها لإنني أعلم أنها لا تنجب. قالت لي خالتي بحبك، وأريدك أن تنيكني في كل مرة أحضر عندكما. ومن يومها ننام أنا و أمي وخالتي على سرير واحد، فأدخل قضيبي في كس أمي وكس خالتي بالتبادل، وأصبحت من يومها متزوج من سيدتان؛ أمي وخالتي. لكن حبيبتي الأصلية هي أمي لإنني أنيكها في كل ليلة، وتوفر لي كل ما أحتاج، وأصبحت خالتي تنتظر اليوم الذي يسافر فيه زوجها حتى تأتي مباشرة إلى قضيبي االكبير وتطفأ شهوة كسها من النيك واللحس.

زوجة عمي ويتواصل مسلسل نيك المحارم

ذهبت إلى غرفة أمي جدها جالسة على كرسي أمام المرآة، وتضع خيارة في كسها، وبالطبع لم استغ مما رأيت فأن أعرف أنها ممحونة دائماً، وهي كذلك لم تتفاجأ. ضحكت، وقالت لي أنها استيقظت من النوم وهي تشعر بالشهوة، وتنتظرني لإنيكها. وبالفعل قخلعت ملابسي، وهي غسلت كسها، ومسحته بالمنشفة، وقالت لي الحس كسي لكي تبرد شهوتي. قلت لها أريد أن أراك بالكولون الأسود. أردت الكولون، وأن قضيبي أنتصب كثيراً، واستلقت على السرير، وفتحت رجليها، وبدأت الحس كسها فوق الكولون حتى هاجت تماماً، وبعد ذلك مزقت الكولون من فوق كسها، وقال لي أدخل قضيبك سأموت من الشهوة. قلت لها لن أدخله حتى تلبي طلبي. قالت لي ماذا تريد. قلت لها أريد أن أنيك زوجة عمي مريم لإن مؤخرتها الكبيرة تعجبني كثيراً. طلبت مني أن أنيكها وهي سترتب الأمر لي. دخلت قضيبي المنتصب في كس أمي بقوة حتى صرخت من الشهوة، وتقول لي أدخله أكثر آآآآه أكثر حتى نزلت شهوتها أع مرات، وقذفت لبني في كسها مرتين. وبعد ذلك رجت إلى رجليها وفخاذها، وبدأت أقبلهم مرة أخرى وهي سعيدة وأنزلت لبني على رجليها وفخاذها.

في صباح اليوم التالي، ذهبت أمي إلى منزل زوجة عمي بحجة ش قهوة الصباح معها، وعادت بعد ساعة لتقول لي أن زوجة عمي ستأتي غلينا لكي تعلم أمي أكلة جديدة، وستتأكد من استعدادها لممارسة الجنس مع شخص آخر غير زوجها. وطلبت مني أن أدخل غرفتي حينما تحضر وأتركهما بمفردهما، وبمجرد دخولهما إلى المطبخ أقف خلف الباب، واستمع لما يدور. وبالفعل أتت زوجة عمي بعد قليل لى منزل. وبالمناسبة زوجة عمي مريم أكبر من أمي بخمس سنوات أي أن عمرها أعين عاماً، وهي منتقبة، ودائماً أراها ترتدي عباءة سوداء فضفاضة، لكنها عندما تسير تبدو أردافاها تهتز من كبر مؤخرتها. وتبدأت حكاية رغبتي فيها وفي ممارسة الجنس معها منذ حوالي شهرين عندما عدت إلى المنزل من المدرسة، وكات أمي بالخارج مع خالي، وكنت نسيت المفتاح. طرقت الباب على منزل عمي لبعض الوقت دون جدوى، حتى فتحت لي زوجة عمي الباب، وطلبت مني الدخول حتى تحضر أمي، وبالفعل دخل منزل عمي، وعندما ذهبت إلى المطبخ لتحضر لي العصير نظرت إلى مؤخرتها الكبيرة، وهي تهتز تحت العباءة، أنتصب قضيبي، وتمنيت ممارسة الجنس معها. عندما عادت بالعصير، قالت لي أنني أصبحت شاب، وأن وجهي مثل وجه أبي، وان جسمي عريض وطويل، وتكلمني عن المراهقة، وسألتني هل أن شقي أم عاقل. أحسست من كلامها أنها تلمح إلى الجنس، وأنها تشتهيه لكنها خائفة.

المهم نعود إلى القصة الأساسية، دخلت زوجة عمي وأمي إلى المطبخ، وبدأوا يتحدثوا عن الأكل، وبعد ذلك عن عمي، ومشاكله، أمي تستدرجها للحديث عن علاقتها مع عمي، وبدأت زوجة عمي تشتكي لها من أنه ينام في غرفة منفردة، ومنذ خمس سنوات لم يمارس الجنس معها، وهي تشعر بالحرمان. سألتها أمي كيف تقضي شهوتها. قالت لها زوجة عمي بالخيارة تستعملها كل يوم حينما يذهب زوجها إلى العمل حتى تطفئ شهوة كسها. ضحكت أمي وسألتها عن رأيها أن يمارسا السحاق بالخيارة معاً. بالطبع زوجة عمي المحرومة وافقت على الفور. في اليوم التالي حضرت زوجة عمي، وناكوا بعض بالخيارة في الطيز والكس، وكانت زوجة عمي سعيدة جداً. وأمي حدثتها عني وأنه التس تتزوجني ستسعد معي لأن قضيبي كبير. زوجة عمي سألتها كيف عرفتي. ردت أمي أنها رأتني أمارس العادة السرية في غرفتي. وبعدها أتفقت أمي وزوجة عمي على أن يراقباني وأنا أمارس العادة السرية لتتأكد زوجة عمي من كبر قضيبي. وبالفعل في اليوم التالي، حضرت زوجة عمي حسب الإتفاق، ودخلت الحمام وأنا أعلم أنها تراقب قضيبي المنتصب. بعدما ذهبت إلى منزلها، أخبرتني أمي أن زوجة عمي بعدما رأت قضيبي قالت لها أن تشتهي قضيبي مثل قضيبي،وأمي أخبرتها أنها سترتب الأمر معي لكي أنيكها وأنا لا أعلم أنها زوجة عمي بل ستخبرني أنها صديقة تريد أن تمارس الجنس في سريةة بدون أن تكشف وجهها. يوم الثلاثاء، جاءت زوجة عمي إلى البيت، وهي ترتدي جو أسود شفاف، وكيلوت فتلة، ووجها مغطى بالنقاب، وأنا يجب أن أتظاهر بأني لا أعرف هويتها الحقيقية. حضرت مرات عمي، ودخلت المنزل، وأحضرتها أمي إلى غرفتي، وكنت كاشف عن قضيبي الكبير، وتعرت أمي، وقالت لي إنها صديقتها تريد أن تتناك. وبالفعل رفعت مريم العباءة، لأرى أجمل فخاذ في حياتي، وأنزلت الكيلوت الفتلة، ورأيت مؤخرتها الكبيرة الممتلئة. ألقيتها على السرير، وبدأت أقبل في فخديها، ورجليها، والحس كسها وفتحة مكوتها، وهي تتأوه، وتقول لي نيكني ادخله. أدخلت قضيبي في كسها، وكانت مثل النار المحترقة فقذفت لبني في كسها بسرعة. وانتصب قضيبي مرة أخرى، وهاجت أمي، ودخلت معنا، وبدأت أنيكهما معاً. وأنا أنيكها أخطأت أمي، ونادتها باسمها. فرفعت النقاب عن وجهها، وقلت لها أنا أعلم إنك مريم، وأنك تشتهين أن أنيكك مثلما أشتهيكي.بعدها قامت مريم ونزعت كل ملابسها لنصبح نحن الثلاثة عرايا ويبدأ مسلسل نيك محارم لا ينتهي مع أمي وزوجة عمي. أصبح يومي موزع بين نيك أمي كل صباح، ومجامعة أمي وزوجة عمي بعد الظهيرة بعد خروج عمي إلى العمل، لأعود إلى كس أمي مرة أخرى في المساء. أحب أن أخبركم شئ لا يوجد أحلى من كس المرأة بعدما تبلغ الأعين، تكون ألذ من الفتيات الصغيرات، وشهوتها كبيرة.

ابي و عمتي في البيت و امي لا تعلم

كنت شاهدة ذات مرة على سكس محارم ساخن الى درجة اني كدت اكذب عيني و انا واقفة خلف ذلك الباب الخشبي الذي يقود الى السرداب ارى ابي ينيك عمتي التي هي اخته و ظننت في الاول انني اتخيل فقط لكنني دققت النظر و كنت اعتقد في البداية انه يتحدث اليها ولم اكن اسمع اي كلام بينهما . امسكها من يدها و وضع يده على صدرها و ظننت انها تشكو اليه من الم ما او امر اخر و كنت انا وقتها فتاة صغيرة و لا افهم كثيرا في امور السكس حتى رايت ما رايت و كان امرا يفهمه حتى من كان في عمره يوما واحدا فقط حيث امسك ابي عمتي من رقبتها و انزلها ثم رفع القميص الذي كان يرتديه و بان بطنه الكبير الكثيف الشعر و بدا يفتح الحزام و لم اصدق ان ابي يفعل ذلك الامر و كنت ارى من باب الفضول لا غير و لم اكن افهم معنى سكس محارم و ان الرجل لا يمكن ان ينيك اخته او بنته او احدى محارمه . ثم اطل زب ابي الذي لو وصفت لكم حجمه لقلت ما انها تبالغ و الحقيقة انه كان كبيرا الى درجة خيالية نوعا ما راسه شديد الاحمرار و خصيتيه لم يكونا يظهران جيدا من كثافة الشعر و لم اصدق لما رايت عمتي ترضع زب ابي فانا لم اكن افقه في امور السكس

و اتذكر ان عمتي كانت تمسك زب ابي بيديها الاثنين مثل جذع الشجرة لانه كان كبيرا جدا و هي ترضع و ابي اكمل انزال بنطلونه حتى اصبح عاري و ظهرت طيزه التي كانت كبيرة و اكثر بياضا من باقي جسمه . ثم طلب من عمتي ان تكف عن الرضع و اوقفها امامه يقبلها بطريقة جميلة و عنيفة جدا في سكس محارم جد ساخن و رفع لها فستانها من الاسفل الى الاعلى حتى رايت حمالة صدرها و كان لونها احمر داكن مائل للبني و اخرج لها ثديها و بدا يمص و انا تعجبت و ظننت انه يعض حلمتها و كانت تملك صدر كبير نوعا ما حتى ان ثديها الواحد كان تقريبا في حجم راس ابي . و في وقت الذي كان ابي يمص الحلمة كانت عمتي لا تزال تداعب له زبه الذي كان يبدو مثل عصى او قضيب من الحديد ث م قام ابي و ق عمتي نحو زبه و فتحت رجليها و جلس ابي هناك على كرسي قديم و وضعها على زبه و كانت اول مرة افهم فيها معنى النيك و اشاهده امامي على المباشر في سكس محارم ساخن و مثير جدا بحيث كانت عمتي ترتفع بجسمها و تنزل مرة اخرى و تكرر الحركة بلا توقف و ابي جالس يمسك طيزها و يلعب بفخذيها

و كنت اظنها انها تتالم و هي تدخل زبه في كسها لكن الحقيقة انها كانت مستمتعة في سكس محارم و المسكينة امي كانت تفرح بها حين تزورنا و لا تعلم ان ابي ينيك اخته الجميلة السمراء . و لم يتركها ابي و هي تتحرك على زبه فقد كان يمسك صدرها و يلعب بالرؤوس الجميلة المنتصبة و هي تصعد تنزل على زبه بلا توقف و حتى الاهات كانت تقريبا معدومة لانهما كانا يمارسان السكس خفية عن بقية العائلة و في سرداب معزول و من حين لاخر كنت اسمع صوت التبيل مح مح من ابي الذي كان يمصها و هو يقبل اخته . ثم اوقفها قليلا و هو ما يزال جالسا لكنه عدل نفسه و قام قليلا و اصبح هو من يض زبه على كسها دخولا و خروجا بحركة سريعة جدا دون توقف و هنا سمعت اه اه اه اح اح ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن الحركة للحظات و هو يقبل رقبتها و بقي على تلك الحال لمدة دقيقة تقريبا ثم سحب زبه الذي نزل الى الاسفل و فقد انتصابه لكنه كان مايزال طويلا جدا و مبللا بعد سكس محارم ساخن جدا اما عمتي فقد قرفصت و فتحت رجليها و رايتها تمسح كسها و كانها تزيل شيئا منه

لم افهم لحظتها ان ابي قد قذف المني في كس عمتي رغم اني تقريبا عرفت انه اطفئ شهوته من خلال تلك الحركات ائجة التي كان عليها والتي اعقبها هدوء و فتور خاصة و انه بمجرد ان سحب زبه حتى اسرع الى ثيابه و سمعته يقول لها اخرجي انت اولا و انا ساتبعك و هنا هت بسرعة و لا ادري ماحصل . و لن انسى اجمل سكس محارم رايته و تلك الدهشة و زب ابي الكبير الذي لم اره مرة اخرى و عمتي العارية و كيف اني رايت النيك بطريقة لم اتصورها ابدا

زوج امي و ليلة ساخنة بين احضانه

بطريقة سرية جدا مارسنا سكس محارم انا و زوج امي في نفس الفراش الذي يجامع فيه امي وليلتها امي ذهبت للمبيت عند جدتي و تركتني مع زوجها انا و اخي الاصغر و وجدتها فرصة سانحة كي امارس الجنس مع زوج امي . من اول يوم تزوجته امي و انا احبه و كانه ابي مع العلم اني لا اعرف ابي لانه مات و انا صغيرة جدا و امي تزوجت بعدما كبرنا و كان اسمه سمير و عمره اعين عاما و وسيم جدا و بدين نوعا ما حيث له كرش بارزة و رغم انه كان يعاملني مثل بنته او اخته الصغيرة الا اني كنت اميل اليه و اترقب اي فرصة كي افاتحه في الامر لاني كنت اريد ان امارس السكس باي حال من الاحوال . في تلك الليلة انتظرت حتى دخل اخي الى غرفته كي ينام و هو اصغر مني و انا اعلم انه سيبقى يلعب بالعابه المفضلة و اغتنمت الفرصة و اخذت فنجان شاي الى غرفة سمير زوج امي و انا مصرة ان ينيكني و نمارس سكس محارم في غرفة امي كي ارى و اج حلاوة النيك و الزب و قرعت على بابه قرع خفيف جدا و قام الي و هو يلبس بيجامة خفيفة جدا بلا ملابس داخلية و تعمدت الدخول عليه بروب خفيف جدا ملتصق على مؤخرتي و نزعت كيلوتي

و بمجرد ان دخلت عليه حتى لاحظت نظراته الى مؤخرتي و حتى زبه احسست انه قام و رفع البنطلون مثل الخيمة و وضعت الفنجان على الطاولة بعدما انحنيت جيدا حتى يرى طيزي ثم قمت و قد دخل الفستان بين فلقتي طيزي حيث تظاهرت اني لم انتبه للامر و انا اعلم انه ينظر الي و يريد ان ينيكني في غياب امي . و اقتت منه و انا ابتسم حتى سالني ما هذه الحلاوة التي عليك انا لم انتبه اليك من قبل و ابتسمت و قلت له حلاوة تقصد حلاوة الوجه ام حلاوة الجسم فضحك و قال الاثنان مع بعض و رديت عليه بسرعة اما حلاوة الوجه فانت تعرفها و هي نفسها لم تتغير و اما حلاوة الجسم فانت لم ترى شيئا بعد و كنت متاكدة من ان هذه الجملة ستشعل كل شهوته . و فعلا قام و زبه قائم معه و قال حقا ما الذي يجب علي ان اراه و ضحكت و قمت و رفعت قليلا الروب الى غاية نصف فخذي و هنا هجم علي بطريقة قوية و طرحني على السرير و قال اذن هذه هي الحلاوة انت ايضا لم تري الحلاوة بعد و في لمح البصر كان زبه في وجهي مثل الشعلة و طلب مني ان المسه و العب به وادخله في فمي في سكس محارم جميل و ساخن جدا مع زوج امي سمير

كان زبه جميل الى درجة اني حين رايته تمنيت مباشرة لو انه زوجي فقد كان احمر راسه و كبير جدا و منتصب و امسكته بيدي و دعكته قليلا و انا احس انه يسخن و يهيج كلما المس له ثم بدا يقبلني بعنف شديد و انا على ظهري فوق السرير اشعر ان لعاب كسي بدا يمطر بقوة و خاصة و ان زبه كان يتلامس مع كسي كلما تحرك و هو يقبلني بقوة في سكس محارم جميل و ساخن جدا . ثم اصر عل ان ارضع زبه و لما بدات ارضع احسست به يسخن و يقول اه اه واصلي انت امهر من امك في مص الزب و فمك احلى من فم امك يا صغيرتي ثم رفع رجلاي و هو يهم بنزع كيلوتي لكنه تفاجئ حين وجدني بلا كيلوتي و راى كسي الذي لم تكن عليه اي شعرة و لحسه حتى اشعلني اكثر ثم سالني هل انيكك من طيزك ام من كسك و جاوبته بكل وقاحة طبعا احبك ان تنيكني من كسي فانا لست عذراء و لكن دون ان تخبر امي . في هذه اللحظة بالذات دفع زبه بطريقة قوية جدا حتى احسست انه يشطر كسي الى نصفين

و كان راكبا فوقي و جسمه ممتلئ و بطنه دافئة جدا و صدره على صدري و هو في كل مرة يدخل زبه اكثر و يقبل و انا مستمتعة جدا مع في سكس محارم ساخن و مثير و احيانا كان يقبل رقبتي و يعضها عضات جميلة جدا بينما زبه لم يتوقف عن حفر الكس . و قد اكد لي و هو ينيكني ان كسي احلى و اسخن من كس امي و ان جسمي اطرى و اشهى و هي الكلمات التي بتني اكثر و ظل ينيكني حتى قذف ثم اخني الى حضنه و نمنا مع بعض حيث كان في الليل نائما و انا العب له بزبه المرتخي بعدما ناكني في سكس محارم جد ملتهب

نكت أختي وزوجة أخي

أنا اسمي علي، وأبلغ من اللعمر حالياً 18 عاماً. لدى عائلة منزل نعيش فيه أنا وأختي في الدور الأول، وأخي وزوجته في الدور الثاني، ووالدي ووالدتي توفيا منذ زمن طويل. أختي تكبرني بـ10 أعوام، وأخي مسافر إلي أحد دول الخليج، وقد ترك زوجته لتعيش معنا، ولا يأتي إلا 3 أشهر في السنة. أختي سلمى تزوجت منذ 5 سنوات، لكنها أنفصلت عن زوجها بعد 5 أشهر فقط. كانت شخصية دلوعة جداً معي على عكس أخي الأكبر، وكانت تجلس أمامي بالكيلوت والسونتيانة، وتتحدث معي في كل شئ حتى في الأمور الجنسية. لكنني لم أفكر يوماً في ممارسة الجنس معها. كانت أختي في غاية الجمال، وجسمها مثيرة للغاية؛ بزازها كبيرة قليلاً، وكذلك طيزها. أما بالنسبة لزوجة أخي فكان جسمها نحيف قليلاً،لكنها كانت جميلة جداً. كانت زوجة أخي تدعى نهلة تقول لأختي: أختشي بقى أخوكي معانا بطلي قلة أدب. وترد عليها أختي: ما هو عارف كل حاجة، وبعدين أنا مخبيش عنه أي حاجة. وتقبلني على شفتاي. زوجة أخي بدأت تعتاد علىذل لإنها كانت تقضي اليوم بأكمله معنا، وبدأت هي أيضاً ترتدي ملابس ضيقة وقصيرة في المنزل أمامي. وكنت أرى جسمها وهي أعتادت على ذلك، وأنا أعتدت على مشاهدة أفلام السكس، ومما شاهدته من متعة قررت أنيك لكي أرتارح. كان كل تفكيري في زوجة أخي لإنني لم أفكر يوماً في أختي مع أنني رأيت جسمها عدا كسها وطيزها.

في أحد الأيام قلقت من نومي، وقمت لكي أدخل الحمام لأجد زوجة أخي تخرج منه وهي مرتدية بوكسر أحمر ملتصق بجسمها، وبادي أبيض يبدي نهديها. أتحرجت مني، ودخلت غرفة النوم مع أخي، وأنا دخلت إلى الحمام، وعدت إلى غرفتي. واستقر في وجداني أنني لابد أن أمارس الجنس معها. كنت استيقظ في منتصف الليل بحجة الذهاب إلى الحمام لكي أرى جسمها. لكن في أحد الأيام، وأنا ذاهب إلى الحمام سمعت صوت تأوهات ساخنة من الغرفة التي ينام بها أختي وزوجة أخي. فتحت الباب سريعاً لإجد الاثنين عاريتين في وضع الـ69 ويلعبوا في كس بعض. بمجرد ما رأوني غطوا أجسامهم العارية، وأنا ذهبت إلى غرفتي دون أن أنطق ببنت شفة، وأغلقت بابي بالمفتاح، ولم أعرهم اهتماماً، وتظترهت بأنني متضايقة، بالرغم من أنني كنت في غاية الساعدة، وقلت لنفسي سأتركهم ليومين وبعد ذلك سأتحدث معهم. أصبحت أعود من المدرسة على غرفتي، ولا أتحدث مع أحد منهم. بعد 5 أيام، أتت أختي وزوجة أخي ليجلسوا معي، وقالت لي: متزعلش. وأحضنتني ووضعت زوجة أخي رأسي على صدرها وقالت لي: انت ايه اللي مزعلك مننا، أحنا بنات مع بعض، وأنت ولا حاسس بينا، مش أحسن مندور برا، أدينا بنفك عن نفسينا. وأختي قالت لي: ما أنت عارف المتعة، ونا ما يوريك الحرمان، إحنا الأول الموضوع ما كنش فارق معانا، إنما دلوقتي في نار قايدة جوانا من الحرمان والشهوة اللي فينا. قلت لهم: أنا ممكن أسامحكم بس عندي شرط واحد أني أشوفكم وأنتم بتلعبوا لبعض. بدت عليهم علامات الاستغراب، وقالوا لي: ليه؟ قلت لأختي: من زمان نفسي أشوف بنتين بيلعبوا لبعض قدامي، وسركم هيكون في بير. زوجة أخي قالت لي: أنا موافقة بس أوعى حد يعرف. وأختي ردت: أنت أخوي حبيبي ولو عايز تنيكني عمري ما هتأخر عنك.

أعدوا أنفسهم، وأتفقنا على أن يمارسوا الجنس معاً في المساء، وسيتركوني أجلس بالغرفة معهم. وفي الميعاد المحدد بدأ العرض، والاثنين مارسوا الجنس ولا كأنني موجود معهم بالغرفة، وبدأو يقبلوا بعضهم البعض، ويدعكوا في نهدي بعض، وأختي خلعت الشورت والكيلوت عن زوجة أخي، وأدخلت أصبعها في كسها، وهي تقول: آآآه آآآح مش قادرة. وأمسكت في نهدي أختي، ورضعت منهم. وأنا لم أعد أستطيع التحمل. خلعت الشورت الذي كت أرتديه والتي شيرت، وأصبحت عاري تماماً. وهما مازالا يمارسان السحاق. أختي أنامت زوجة أخي على ظهرها، وبدأت تلحس في كسها، وهي تقول: آآآه آآآح نيكيني يا حبيبي. أقتت منها، وأنا جسدي يشتعل، ووضعت يدي على نهدي زوجة أخي، وهي أمسكت بقضيبي، وقالت لي: زبك كبير شكله جامد أوي. ووضعته في فمها، وبدأت تمص فيه، وأنافي قمة المتعة، وألعب في نهديها، وأخرجت قضيبي من فمها، وأمسكت أختي، وأنامتها على ظهرها، وفتحت رجليها، وبدأت ألحس في كسها، وزوجة أخي نامت أسفل مني، وبدأت تلعب في قضيبي حتى نزل لبني في فمها، وأختي تتأوه وتقول لي: نيكني بأه ماعدش قادرة. أعتدلت وأدخلت قضيبي في كسها، وهي تصرخ وتقول: بحبك آآآآه نيكني آآآه جامد. مرات أخي نامت فوق أختين وأعطتني كسها وقالت لي: وأنا كمان نيكني، كسي تاعبني أوي. وظللت أنيك في الاثنين عدة مرات، وبعد أن أنتهيت من أكساسهم، قلت لهم: أنا عايز أنيكم من طيازكم كمان. أختي قالت لي: يا ريت نفسي في من زمان. مرات أخي قالت لي: أنا بقى طيزي صغيرة، وزبك كبير، وهيوعرني. قلت لها: ما تخفيش هكيفك وهوسعهولك. قامت أختي وأعطتني ظهرها وأنحنت بجسمها. أمسكت طيزها وبدأت أدخل أصبعي في فتحتها، وهي تتأوه وأمسكت بقضيبي وأدخلته في طيزها رويداً رويداً، وهي تصرخ: آآآآه بيوجع بشويش. وبعد أن أنتهيت منها أحضرت علبة كريم، ودهنت طيز زوجة أخي، ووسعت فتحة طيزها بأصبعي، وأختي ساعدتني في ذلك، وبدأت أدخل قضيبي فيها ببطء وهي تصرخ: مش قادرة آآآآآه بموت. فأختي ممدت يدها وبدأت تلعب في كسها لكي تثيرها أكثر فأكثر حتى أنزلت لبني في طيزها. بعدما أنتهينا من النيك ذك اليوم أتفقنا على أن هذا سر بيننا، وأصبحت أنيكهم وقتما أشاء.

أمي تثيرني وتقلع قدامي عشان أنيكها

بعض الناس هتستغ لما تسمع أن أمي يجانة بتغريني عشان أنيكها بس لما تقرأوا قصتي هتفهموني وتعذروني أني نيكتها فعلاً، وهتقدروا موقفي. أنا شاب عندي واحد وعشرين سنة بس، وما أقمتش أي علاقة غرامية مع أي واحدة قبل كده، وأنا بطبيعتي شخص منطوي على نفسي وبأفضل أني أبتعد عن الناس والعلاقات الإجتماعية. أنا عايش مع أمي الأرملة لوحدنا بعد ما والدي توفى من خمس سنين وأختي أتجوزت من سنتين. وبكده لقيت نفسي لوحدي مع أمي يجانة، وأمي جميلة أوي، وأسمها رغدة، وعندها دلوقتي خمسة وأعين سنة لكنها لسة زي القمر واللي يشوفها يقول عليها لسة أنسة، ومن حوالي خمس شهور لاحظت إن أمي بقت تلبس ملابس مغرية أوي، تبين رجليها وبزازها، ومهما حاولت إني أحول عيني عن جسمها غصبن عني أنوثتها وفتنتها كانت دايماً بتشدني مع العلم أني بحب أمي أوي وبأحترمها. وفي مرة من المرات دخلت عليها الأوضة، ولقيتها قاعدة بالسونتيانة مع العلم إن جسمها ناصع البياض وناعم. وما عرفش إزاي زبي وقف عليها، وجريت على الحمام، وضت عشرة على منظرها بكل قوتي، ونزلت كل اللي في زبي بطريقة سخنة أوي. وكانت دي أول مرة أهيج على أمي الممحونة، وأتمنى أني أنيكها، وبقيت كمان أض عشرة وأن بأتخيل أني بمص في بزازها.

ومن يومها بقيت بترقب أني أشوف جسمها، وأستمتع لما أشوفها بهدومها الفاضحة، وتطور الموضوع معايا وبقيت ساعات أتعمد أدخل عليها الأوضة فجأة عشان أشوفها بالكيلوت والسونتيانة لإنها لما بتنام الفستان بيترفع لغاية طيزها، وبتبان ملابسها الداخلية. وما كنتش أعرف هل أمي الممحونة بتعمل الموضوع ده وهي قاصدة ولا الموضوع كله صدفة. وفي مرة من المرات دخلت عليها الأوضة عشان أشوف جسمها الأبيض المثير وهي نايمة، ومن غير ما أحس طلعت زبي المنتصب عشان أض عشرة وأنا بأتفرج عليها. المفاجأة بقى إنها فتحت عينيها، وشافتني قدامها ماسك زبي المنتصب. بسرعة جريت على اوضتي، وقلبي بيرتجف من الخوف والكسوف. بس ما أتوقعتش إنها تيجي ورايا، وكنت فاكرة إنها هتزعق لي، لكنها قت مني، وحضنتني لدرجة إني حسيت بسخونة جسمها وبزازها، وباستني من رقبتي، وقالت لي: “مالك فيه ايه يا حمادة؟ إنت عندك مشكة؟” ولما ما رديتش عليها قالت لي: “أنا عرارفة إنك هيجان، ولو عايز تتجوز قول لي على اسم البنت اللي إنت عايز تتجوزها وأنا هجوزها لك على طول.” كنت عايز قول لها إن جسمها هو السبب في هيجاني، بس ما قدرتش، ومن حسن الحظ إن أمي كانت إنسانة متفهمة أوي. بدأت تحسس على رقبتي ووشي، وهي بتتغزل فيا بكلامات مثيرة أوي قدامي خلتني أدوب في أيديها. وبعدين كملت أمي يجانة وقاحتها وحطت أيديها على زبي، وعلى طول حسيت بأن في كهاء بتجري في جسمي من كتر يجان اللي كنت فيه، وما بقاش في بديل عندي غير أني أنيك أمي لإن كان باين أوي إنها هي كمان هيجانة عليا وعايزاني أنيكها.

بصيت في عينيها لقيتها مليانة رغبة وشهوة في النيك، وبصيت لبزازها لقيتها منتصبة، وكأنها بتناديني عشان أطلعها من وأمص حلماتها وأرضع منها بعد فترة إنقطاع طويلة. بعد كده فتحت بقي، وقته من بقها، وهنا أمي يجانة خطفتني ببوسة حسيت معاها إني دوبت خلاص، ومافوقتش إلا وهي بتبوصني بكل عنف وشهوة من شفايفها، وبعدين حطت إيدي على بزازها الناعم الطرية أوي، وحضنتني بطريقة مثيرة أوي، وبدأت معاها نيكة جامدة أوي. بدأت أقلع أمي يجانة، في اظلول رفعت الفستان وأتفاجأت إنها كانت مش لابسة ملابس داخلية يعني من غير سونتيانة أو كيلوت، وكان جسمها صافي وأبيض زي التلج. وكانت حالقة رجليها وكسها. وأول ما مسكت بزازها، ما صدقتش عيني من جمال حلمات بزازها ولونها الوردي الفاتح أوي، وما أتوقفتش عن اللحس والمص في بزاز أمي يجانة، وبعدين رميت نفسي عليها بعد ما طلعت أمي زبري من البوكسر عشان يلامس زبري كسها السخنة أوي. كان كس أمي غرقان في عسل الشهوة لدرجة أني حسيت إن كسها كان زي المغناطيس، وزبري كان زي الحديد بينجذب ناحية كسها بشكل لا إرادي. وبدفة واحدة بس دخل زبي كله في كس أمي، وكان ساخن أوي وحسيت لأول مرة في حياتي بالمتعة الجنسية الحقيقة التي لا تعوض ولا توصف. وبقيت أدخل زبري في كسها وأطلعه بكل قوتي، وبوقي ما بعدش عن حلماتها، واللي زود من هيجاني أكتر هو صوت أمي يجانة وهي بتتأأأأوه وأنا عمال أنيكها. ده اللي خلاني أنزل مني بسرعة أوي في كسها، وتمنيت لو كانت النيكة أستمرت للأبد وما خلصتش لإن المتعة اللي حسيت بيها في كسي أمي كانت جميلةأوي ولا تقاوم. من ساعتها بقيت أنيك أمي كل ما زبي يقف، وكأنها مراتي، وبقينا ننام على سرير واحد عريانين ملط زي العشاق في أحضان بعض.

حماتي في اول و اخر نيكة معها

كانت اول و اخر مرة اج سكس محارم مع حماتي ام زوجتي و رغم ان النيكة اعجبتني اكثر من النيكات التي حدثت مع زوجتي الا اني عاهدت نفسي الا اخون زوجتي مرة أخرى حيث اتفقنا انا و حماتي الا نكرر العملية . و منذ الأيام الأولى لخطبتي زوجتي حين كنت ازورها في بيتهم كنت الاحظ ان حماتي جميلة و تلبس امامي ملابس تثيرني فهي تملك صدر كبير و جميل و دائما لباسها ضيق على صدرها و هي عمرها في ذلك الوقت حوالي خمسة و أعون سنة و سكسية جدا و لكن حبي لزوجتي العزيزة كان يمنعني في التفكير في ممارسة سكس محارم معها . المهم تزوجت و مرت حوالي سنة و نصف و لم يحدث أي شيئ حتى رن هاتفي في احدى الليلي و كان معي على التلفون صوت نسائي جميل و رقيق مرحبا كيف حالك و حين سالتها من انت ضحكت و قالت لم تعرف صوتي انا حماتك ام زوجتك يا حبيبي و كانت الساعة حوالي العاشةر ليلا و طلبت منها التريث ريثما اعطي زوجتي اتف حتى تتحدث مع أمها لكنها أصرت ان تكلمني انا

و اخبرتها اني في الخدمة و قد طلبت مني خدمة و هي ان ابحث لها عن كهائي يصلح لها الانارة في احدى الغرف في بيتها و اخبرتها اني اعرف نوعا ما شؤون الكهاء و بامكاني ان اصلح لها العطب ان كان خفيفا اما ان كان صعبا فسابحث لها عن كهائي و كنت اتحدث معها بكل عفوية و دون أي قصد سيئ . و بالفعل اتجهت الى بيت حماتي في اليوم الموالي على الساعة العاشرة صباحا و لما وصلت تفاجات لما جدتها وحيدة في البيت حيث كانت ترتدي روب يكشف كل صدرها و هناك انتصب زبي على صدر حماتي لأول مرة و بما انني كنت معها وحيدين فقد فكرت في ان انيكنا سكس محارم و اصلحت لها العطب بسرعة كبيرة ثم أصرت على ان تقدم لي الغداء و جلست انتظرها حتى جاءت و هي تحمل صينية فيها الطعام و لما اقتت مني انحنت حتى رايت صدرها كاملا و كان صدرها ابيض و كبير جدا و حلمتها احلى من حلمة زوجتي ثم نظرت الي و قالت أتمنى ان يعجبك طعام حماتك و رديت عليها طبعا يعجبني و كل شيئ في حماتي يعجبني و نظرت الى صدرها

و في الوقت الذي كنت اتناول الغداء جاءت من خلفي و احتضنتني و قبلتني من رقبتي بطريقة وقحة جدا في سكس محارم جعلني اهيج و اترك الطعام حيث قمت اليها و أخرجت لها صدرها الكبير من الفستان بسهولة و بقيت العق و الحس فيه و كان الذ من صدر زوجتي الصغير . ثم شممت لحمها و كانت تضع عطر جميل جدا ثم رفعت جزء الفستان السفلي لاتفاجئ بانها قد حلقت كسها أيضا عن الصفر و لأول مرة وجدت نفسي الحس الكس في سكس محارم ساخن جدا حيث في السابق لم الحس كس زوجتي قط و كان طعم كس حماتي لذيذ جدا ثم أدخلت لساني فيه و حماتي قد سخنت اكثر و اجلستني على الكرسي و وضعت رجلها على الكرسي و هي واقفة على رجل و انا جالس امص صدرها الكبير و اصابعي على كسها . ثم اجلستها فوق زبي و انا جالس و أدخلت زبي في كس حماتي في سكس محارم جد ساخن حيث ملا جلست عليه غاب بسرعة كاملا في كسها و انا لم اترك صدرها لانه اعجبني و كان جميلا جدا و حلمتها بارزة و تدخل في فمي و انا امصها

و قد رفعت حماتي و نزلتها عدة مرات و انا انيكها في سكس محارم من كسها و لم يكن كسها كبيرا و كان جميلا جدا و لا اعرف ان كنت انا ساخن اكثر ام هي لأننا كنا كالمجانين حيث كنت اض طيزها و العب بفرديتها و هي فوق زبي اما حماتي فكانت تعانقني و تضحك و تقول ليتك انت زوجي انا احسد بنتي عليك و على زبك و انا اكمل النيك . ثم طلبت منها ان ترفع كسها قليلا حتى انيكها لانني كنت اريد ان احرك زبي انا فوق كسها لانها في الأول هي من كانت تفعل و انا كنت جالس و بمجرد ان قامت حركت زبي حوالي خمسة مرات حيث أدخلت و أخرجت بسرعة كبيرة حتى فقدت السيطرة على الشهوة و قذفت بطريقة قوية جدا في كس حماتي في سكس محارم ساخن جدا و هي تضحك و قد اعجبها زبي لكني قمت و اخذت حماما دافئا و شعرت بالندم و اخبرتها اني لن انيكها مرة أخرى مهما حدث و تعاهدنا على الامر . و الى الان لا احد يعلم بما حدث و لم نمارس سكس محارم مرة أخرى و كل ما حدث بيننا هو انها أحيانا تسخنني بصدرها حيث تتركني المسهما او امص دون ان انيكها و هذا حين تاتي لزيارتنا و دون علم زوجتي