فتحيه وعلااج البرد

أنا اليوم سوف اقص عليكم قصة حدثت معى وانا فى ريعان الصبة
كنت وقتها في بداية السادسة عشر من عمري
كانت تسكن بالشقة التي بجوارنا …… عروسه ريفيه في السابع عشر من عمرها
أسمها فتحيه  … لم تكن قد نالت قسطاً كافياً من التعليم .. ومتزوجه من ابن
عمها المحاسب في الشركات الأ ستثمارية منذ سنه تقريباً .. وقد كانت تزورنا كثيراً
وتقضي معظم أوقاتها مع والدتي وأختي اذ كان زوج فتحية  يأتي من عمله
عند المغرب .. وبما أنها ريفية ونحن نعتبر من العوائل المحافظه جداً ..
فكان زوجها يطمئن على وجودها مع والدتي الكبيرة في السن .. على أن
تساعدها في عميل الاكل أو أي مساعدة أخرى … ولم تكن تعتني بنفسها بوضع
المكياج أو عمل فورمات لشعرها … كانت طبيعية .. كانت جميلة بعض الشيء …
ولكنها كانت تمتلك جسد لا يمكن وصفه من جمال تنسيقه وأطياز ترتعش مع كل
خطوة تخطوها … وقد كنت اضرب عشره وأنا اتخيل بأني أنيكها في طيزها..
وكان لها نهدين يريدان أن يخرجا من بلوزتها ليعلنا عن تمردهما … فكانت
تثيرني وكنت كثير التهريج والهزار معها.. … ففي أحد الأيام كنت قد شعرت
بتعب بداية انفلونزا .. فعدت من المدرسة الى الشقة مبكراً عن العادة ..
ولم يكن في الشقة غير والدتي التي أصبح نظرها وسمعها ضعيف بعض الشيء …
وعندما وصلت الى الشقة كنت أعلم بأن فتحية إما في شقتها أو في شقتنا
وتمنيت بأن تكون مع والدتي .. واثناء تفكيري في ذلك سرت في جسدي رغبه
جنسية في فتحية وقررت بأن أحاول معها اليوم اذا كانت موجوده مع
والدتي .. فضربت جرس الشقة فاذا بفتحية تفتح لي الباب وقد كانت تلبس
قميص نوم شفاف ولم تكن تلبس ستيان ومن فوق قميص النوم كانت تضع روب
بشكير بمبي مفتوح.. منظر ما أن رأيته حتى بدأ زبري في انتفاخ البطيء …
فسلمت علي وقالت … ايه يا احمد خير ايه اللي جابك بدري النهارده ..
وكانت الساعة حوالي العاشرة صباحاً .. فقلت له اصلي تعبان شويه وعندي
مباديء برد … فقالت الف سلامه عليك .. فدخلت الى غرفتي التي كانت يفصل
بينها وبين غرفة والدي ووالدتي وغرفة شقيقتي صاله … وكانت والدتي في هذه
اللحظة في المطبخ … واثناء خلعي لملابسي .. اذا بفتحية تدخل على في غرفتي
وقد كنت واقفاً بالسليب ولم أكن البس فانله داخلية فبدت عضلاتي التي لم
تكن متضخمة ولكنها مرسومه بحكم إني كنت رياضياً …… لم أكن العب رياضه
بعينها ولكني كنت اسبح … والعب تمارين ضغط .. ورفع اثقال خفيفه من أجل
تقوية العضلات ولم تكن عندي رغبة في تضخيم عضلاتي … وقد كنت معجباُ بجسمي
وكنت كثير النظر اليه في المرآة .. المهم دخلت فتحيه وهي تقول الف سلامه
عليك يا احمد … فقلت لها : ممكن يا فتحية تعمليلي كباية شاي .. فقالت لأ
ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام … ومعها حبة ريفو ..
وحتكون عال العال .. فشكرتها وقد بدأت في لبس التي شيرت .. وأنا أنظر
اليها .. بعيون جريئه وبتركير شديد في صدرها وقد بدت بزازها وكأنها
تغازلني … لم استطع التحكم في زبري فقد بدأ في الانتفاخ فنظرت اليه فتحية
وهي تبتسم .. فنظرت الى زبري وحاولت أن أخفي حركته وهو ينتفخ .. فتناولت
الفوطة ولففتها على وسطي .. وكانت فتحية تنظر اليه وهي تضع كباية
الليمون على التسريحة بغرفة نومي … وخرجت … ولكنها كانت قد الهبتني
وهيجتني بقميص نومها وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه .. فبدأت في
الضغط عليه .. في محاوله مني لتهدئته لأن والدتي أكيد حتيجي … ولكنه رفض
الرضوخ للنوم … … فدخلت تحت الكوفرته .. لأني متوقع حضور والدتي لتطمأن
علي …… وفعلاً ما هي الا ثانية وكانت والدتي عندي … اطمأنت علي وذهبت الى
المطبخ .. وكان زبري قد هدأ … وبدأ ت أرتعش .. مش عارف هل هي ارتعاشة
رغبه أم ارتعاشة من دور البرد الذي اصابني وقد كنا في نهاية شهر
ابريل .. كنت أشعر ببرد ولم تكن الدنيا بارده لهذه الدرجة .. وقد بدأ ت
حرارة جسمي ترتفع … فتركت موضوع فتحيه …. وتغطيت في محاوله مني للنوم …
ولكن قبل أن تغمد عيني.. اذا بفتحية تدخل علي الغرفة .. وكأنها تريد أن
تطمأن علي .. فرفعت رأسي ونظرت اليها … فقالت آيه …. اخبارك ايه دلوقت …
؟ ولم تكن حبة الريفو عملت مفعولها بعد .. فقلت لها أحسن شويه …
فقربت مني ووضعت كفها على جبهتي وبدأت تتحسس خدودي … وكأنها تريد أن
تتحسس حرارة جسمي .. ولكنها في الحقيقة قد رفعت حرارة شهوتي .. وبدأ
زبري في الوقوف مرة ثانية بعد أن هدأ عن ثورته الأولى … ولكنه رفض هذه
المرة إلا أن يظل شامخاً .. فقلت لنفسي ديت فرصتك يا واد يا احمد.. وبينما
هي تتحسس خدودي ……… وبطريقه وكأنها غير مقصوده وضعت يدي على صدرها ..
فنظرت لي وهي تبتسم . وهي تقول بطل شقاوة يا احمد .. فضحكت .. فاذا بها
تضع اصبعها على شفتي وتقول …… وطي صوتك …. فعرفت أنها جاءت الى غرفتي من
وراء والدتي فزاد ذلك من رغبتي وشهوتي الى نيكها ولم أكن قد نكت كس
مفتوح من قبل … فهمست لها وقلت :…هي ماما فين فقالت لي: في الحمام .. ما
أن قالت لي ذلك .. حتى استجمعت قواي وأطبقت عليها من وسطها وسحبتها نحوي
الى السرير فوقعت من هول المفاجأة وهي تقول بتعمل ايه يا مجنون … فقلت
لها ده انتي اللي جننتيني … فدفعتني بيديها ونهضت من فوقي وهي تهرول الى
خارج الغرفه … فازداد ارتعاشي من شدة البرد والخوف من ردة فعلها السلبية
تجاه جرأتي مع ارتفاع حرارتي الجسدية … وزاد عليها ارتفاع حرارة
الرغبة .. فبدأت ارتعش .. وأنكمشت على نفسي .. في محاوله لتدفئة جسدي
وتهدئة زبري الذي وقف كقضيب السكه الحديد .. فشعرت برعشة لذيذه وأنا
أضغط على زبري … آه حاله ألم عضلي ورغبه جنسيه مزدوجة ..وبينما
أنا في هذه الحالة … اذا بفتحية تدخل على مرة أخرى وهي لابسه الروب
بتاعها وكأنها ذاهبه الى شقتها … فدخلت ووقفت عند باب غرفتي.. وقالت :
بصوت عالي …. طيب يا احمد عايز حاجه أعملها لك قبل ما أروح شقتي … فقلت
لها .. انتي تعبتيني يا فتحيه ..!!! قالت . ليه يا احمد بتقول كده ..
انا عملتلك ايه … فقلت لها .. مش عارفة انتي عملتي فيا ايه .. فضحكت في
مكر وقالت لأ مش عارفه .. فقلت بصي … فرفعت الغطاء من على جسمي وكان زبري
واقف وقد أخرج رأسه من السليب وبدا رأسه وكأن به حساسية من احمراره ..
فنظرت فتحيه لي وقالت عيب كده يا احمد......... فقلت لها … عيب ايه وأنتي
تعبتيني .. فقالت لي يعني عايز ايه … فقلت لها يعني انتي مش عارفه …
فضحكت وهي تضع يدها في فمها .. وقربت من السرير ووضعت يدها على رأس زبري
وهي تتحسسه بأصابعها .. …وكنت قد وضعت يدي على خصرها الضامر .. وجذبتها
لتجلس على حافة السرير … فجلست وعينها على الباب .. خوفاً من حضور والدتي
في أي لحظه فقلت لها … ايه خايفه … فقالت الحاجة تيجي وتشوفنا في الوضع
دهوت تبقى مصيبة .. فقلت لها ما تخافيش .. فنهضت من السرير .. وقمت بقفل
الباب بينما هي جالسه على حافة السرير .. وقد كنت أرتعش من شدة الرغبة
والانفلونزا … شعور غريب … فقالت لي فتحيه .. احمد أنا لازم أمشي دلوقت …
فمسكتها وضممتها الى صدري وبدأت في تقبيل رقبتها وهي تتمايل وتحاول أن
تدفعني بعيد عنها .. ولكن برفق … بطريقة الراغب الممتنع …..!!
وكأنها تريد أن تجذبني اليها ولكنها خائفه .. وقد أغمضت عينيها ..
وعندما رأيتها وقد أغمضت عينيها وهي تهمهم آه لأ يا احمدعيب كده انا
ست متجوزه … وقد ذات كلامها من شدة شهوتي .. وعرفت بأنها مستجيبه معي في
مغامرتي … فرفعت قميص نومها من الخلف … ولكنها في محاوله منها تريد أن
تنزله ولكني بدأت في تحسيس فلقتي طيزها … وامسح عليهما بطرفي الفلقتين
المتعريين من كيلوتها الأحمر …. ولكن في هذه اللحظة اذا بوالدتي تنده
لفتحية لتتأكد من ذهابها الى شقتها .. فأطبقت على شفتيها بكفة يدي ..
وقلت لوالدتي ديت فتحيه باين عليها روحت شقتها …..؟؟ وأنا أنظر
الى فتحية ..التي رفعت حاجبيها وبدأت ترتعش من الخوف … فهمست لها وقلت
هس … ورفعت كفة يدي عن شفتيها .. وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش ..
فقلت لها …ما تخافيش ..وأمي حتروح غرفتها لما تعرف اني حنام وانتي مش
موجوده … فبدأت وكأنها تنتظر الى ما هو آت من الخارج … وقد وقفت خلف باب
غرفتي … وهي ترتعش … فلحقت بها عند باب غرفتي وبدأت في حضنها .. وقد
استغللت حالة الرعب التي ظهرت على فتحية وهي ترتعش وجذبتها الى سريري
وأجلستها وأنا أضع اصبعي في فمي علامة هسس , … وقد بدأت في تقبيلها
بطريقه عصبية وأنا نائم عليها وقد كنت البس السليب فقط …وكنت ارتعش
من الرغبة وسخونتها اضافة الى سخونة الانفلونزا وكان زبري داخل السليب …
ولكن لم تستجيب معي فتحية وهي في هذه الحالة من الخوف .. وقد كنت وصلت
ذروة شهوتي فاذا بي اقذف مائي وأنا بهذه الحالة … فضحكت فتحية من منظري
وهي تضع يدها على فمها .. وهي تنظر الى السليب وقد ابتل من مائي … ولكن
…. ماذا حدث …..؟؟

ارادت فتحية الخروج الى شقتها … ولكني حاولت أن اعترضها .. لأني شعرت بأن
رجولتي قد اهينت .. ولابد لي من أن اثبت لفتحية بأني رجل .. وما حدث كان
بسبب لهفتي عليها وحالة البرد التي اصبت بها .. ولكنها قالت لي: خلاص انت
جبت شهوتك .. عايز ايه تاني ..؟؟؟ فقلت لها ديت مش شهوتي ديت من شدة
لهفتي .. فضحكت وقالت : وكمان بكااش ؟؟؟ فضحكت وقلت لها طيب
استني شويه وبدأت في هز زبري بشدة لإقاظه من سباته المؤقت بعد القذف ..
ولم يخزلني زبري .. فاذا به يبدأ في الانتصاب ولكن بتقل وكأنه يتدلل
علينا … فنظرت اليه فتحيه وبدأت في التحسيس عليه .. فقلت لها ضعيه في
فمك .. فنظرت لي باشمئزار وقالت وهي تضع يدها على فمها ..؟ ايه بتقول
ايه يا مقرف …؟؟؟ فضحكت وقلت لها .. حروح اغسله وآجي تاني .. وأشوف ماما
بتعمل ايه وفين ..؟؟؟ فوافقت فتحيه … فخرجت .. بعد أن لبست بنطلوني
البيجامة .. وذهبت الى الحمام الذي يقع بجوار غرفة والدتي .. فنظرت الى
والدتي فوجدتها نائمه وظهرها الى باب غرفتها .. فطمئنيت بأنها لم تسمع
ولم تلاحظ وجود فتحية معي في الغرفة … ففرحت بذلك .. ودخلت الحمام .. وقد
كانت ساعة الحائط المثبته على جدار الصالة تشير الى الحادية عشر وربع ..
فقلت في نفسي .. كويس الدنيا لسه بدري … وقد بدأت اشعر بتحسن من اعراض
الانفلونزا …فدخلت الحمام وغسلت زبري بالصابون … وبدأت احسس عليه فوجدت
بأنه صاحي وبدأ في رفع رأسه .. فضحكت في نفسي وقلت كويس … وعدت الى
غرفتي فوجدت فتحية وهي جالسه على حافة سريري وقد وضعت يدها على خدها في
ترقب … فدخلت عليها وأنا فرح وقفلت باب غرفتي .. بالمفتاح .. فنظرت لي
فتحية بشيء من الطمأنينه وقالت هي الحاجه فين .. فقلت لها … نايمه في
سابع نومه … فبدت الراحة على وجها وابتسمت وقالت : أهو يا احمد ..
وريني عايز ايه فقلت لها : خدي زبري ومصيه علشان يقف.. وما أن قلت هذه
الجمله حتى وقف زبري وكأنه يسمعني ويطيعني … فقلت أهو وقف .. ولكنه ردت
وقالت : طيب انت عايز أيه دلوقت فقلت لها وقد ارتجفت اوصالي من
سؤالها … لم أكن قد نكت إمرأه متزوجه من قبل … ولكني كنت قد فرشت كثير
من البنات ونكت بعضهن في ظيزهن ولكني لم أدخل زبري في كس من قبل … فقلت
لها حتعرفي بعدين .. وهجمت عليها وحضنتها ولكن في هذه المرة لم تقاوم ..
بل أحاطت جسمي العاري بزراعيها … وقد بدأت في تطبيق تجاربي مع الفتيات
في فتحية ….في محاولة مني لإثبات شقاوتي في الجنس وبدأت في تقبيل
رقبتها .. فشعرت بها وقد بدأت ذراعيها العاريتين في التحبب من شدة
القشعريرة ………….كنت معجباً بطيازها الضخمة واردافها التي تبدوان كرفارف
السياره البورش … وبدأت احك في زبري بيدي …وقد كان جامدأ وكأنه صخرة وقد
انتفخت اوداج رأسه المحمر .. فخلعت عني السليب وبدأت في شد كيلوتها الى
اسفل وهي تنظر الي وكأنها تريد معرفة مدى خبرتي في الجنس ……… ورأيت كسها


الناصع البياض الناعم كالحرير فبدأت في التحسيس بيدي اليسرى على سيوتها
وهي منطقة العانة …..التي تسبق الزاوية الحادة قبل ال***** وقد كان
ملمسها كالحرير .. وأنزلت اصبعي الى تحت فاذا باصبعي يلامس *****ها وفي
هذه اللحظة أمسكت فتحية بيدي وضغطت عليها في كسها وكأنها تعلمني ماذا
افعل وبدأت في حك كسها بيدي طلوعاً ونزولاً … وقد غرز زبري في صرتها وكاد
أن يخرق بطنها من شدة انتصابه … فسحبتني بيدي الى السرير ونامت على
ظهرها وفتحت رجليها وظهر كسها أمامي ببياض سوتها وإحمرار شفريها وقد
رأيته وكأن به شيء لزج فوضعت يدي عليه وبدأت في تفحصه وكأني ارى الكس
لأول مرة ……وكان ماؤها قد غطى اصابع يدي بلزوجته.. إن كسها يختلف من تلك
الاكساس التي رأيتها في بعض الفتيات ……… فمنهن ذوات شعره خفيفه وكأنه ظهر
الكتكوت الصغير .. وبعضهن ذوات عشره تقيله وكأنه لحية ….. ولكن فتحية لم
يكن به شعرة واحده وكان كأنه مغطى بقماش من الساتان الناعم … ويبدو أن
فتحية كانت من النوع الذي يهتم بأموره الداخلية أكثر من الخارجية ..
فبدأت ارتعش من شدة الرغبة … فأنزلت زبري بيدي اليسرى بينما أنا مستند
بيدي اليمنى على السرير وفتحية من تحتي تمسك بزبري بيدها اليسرى ايضاً
لمساعدتي في ادخاله في كسها .. وفجأة شعرت بسخونه قد سرت في زبري …
وكأني قد أدخلته في فرن … آه خرجت مني هذه التهيدة بصوت
خافت ……… من شدة اللذة التي شعرت بها …… فضمتني فتحيها عليها وقد بدأت
في تحريك اطيازي من أعلى الى اسفل وزبري يخرج ويدخل في هذا الفرن …
وبدأت فتحية في الضغط على ظهري بيدها وهي حاضنة لجسدي الذي بدأ يعرق من
شدة حرارة كسها وحرارة جسدينا الملتصقين وبينهما العرق الذي ملأ جسدي من
مفعول هذه الحرارة واعراض مفعول الاسبرين الذي من خواصه زيادة العرق من
أجل اطفاء حرار سخونة الانفولنزا …………. وكأنه يريد أن يطفيء هذه الحرارة
المزدوجه … وبدأت فتحية تتأوه … آه يا احمد … أيوه …ايوه …أوووووووووووووووووأححححححححح
أوووووووووووووف وكأنها تدربني على اصول النيك … وفجأة دفعتني بيدها من أكتافي الى
أعلى .. فرفعت رأسي من رقبتها التي كنت امطرها بوساً…فخرج زبري من كسها
ووقفت .. فقالت لي: نام على ظهرك … فنمت على ظهري وقد كنت مطيعاً لها …………
وبدا زبري وكأنه عمود نور… فطلعت برجليها على سريري وأنا أنظر اليها
فبدأت في الجلوس على زبري وهي تمسك به بيدها اليسرى لإدخاله في كسها
المبتل بماءه .. بينما تستند بيدها اليمني على بطني التي كانت منقسمة
على ثلاثة قطاعات من العضلات … فنزلق زبري داخل كسها … آه خرجت
مني ………. وهي لا تنظر الى بل مغمضة العينين فبعد أن تأكدت بأن زبري اصبح
بكامله داخل كسها وقد ثنت ركبتيها على السرير وبدأت في تحريك اطيازها
بحركه دائرية وكأنها رحاية لطحن الدقيق ومرة ترتفع وتهبط على زبري وأنا
ممسك بنهديها البارزين بيديا الاثنين أعصر فيهما … ولكنها ازاحت يدي
وتمدت على جسدي وبدأت أنفاسها في التصاعد التدريجي … ه ه ه ه ه ..
فطوقتها بيدي واطبقت على شفتيها تقبيلاً ولكنها رفعت رأسها مرة ثانيه
وبدأت في تحريك اطيازها هذه المرة الى الامام والخلف مع الضغط على
*****ها في شعرتي الكثيفة وبدأت تشخر وبدأت في التأوه انا الآخر وما هي
الا وقد اطلقت أخ هوف هوف آه أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ
وبدأت حركتها في الهدوء بينما أنا لم اقذف بعد … وخوفاً مني من اخراج
زبري من كسها … أطبقت عليها وبدأت أنا في التحرك بجسدي ……….. ولكني
قلبتها وبحركه رياضية دون اخراج زبري من كسها الى الوضع الأول وبدأت في
ادخاله وأخراجه بطريقه عصبية وآىي
ياا فأنزلت مائي الساخن في كسها ……..
وارتميت عليها وقد كان العرق يتصبب مني وكأني كنت في تمرين تحميه جسديه
… ولكنها دفعتني بيدها … وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت بتاعي …. وقالت
احنا عملنا مصيبه … فقلت لها … معليش اصلي كنت تعبان … فقالت لي : انت
مش خايف أحمل منك …. ؟؟؟ لم اتوقع هذا السؤال .. ولكنها قالت لي ما
تخفش أنا عاقر … ومحسن زوجها يعلم ذلك … وتزوجها إكراماً لوالده وعمه …
خرجت فتحية من شقتنا بكل هدوء وكانت الساعة الثانية عشر بالظبط … ش
بهدوء الى غرفتي … وبدأت في اعادة هذا الشريط .. ولم اشعر بعدها وقد دب
النعاس في عيني فاستسلمت للنوم ………
هذا هو أول كس يدخله زبري … ولكنه عاود الدخول فيه مرات ومرات بعدها
تعلمت منه الكثير ومن فتحية الكثير … واستجابت لي بأن أكون أول من يفتح
ظيزها .....

فاتن وعيسى

انا فاتن وهاي قصتي مع عيسى ولد جارنا
بدأة قصتي بعد زواج اختي ؤداد في اجازة الصيف صار عيسى ولد جارنا كل ليل يتصل بي ويتكلم معي عن الجنس وبيقول انو يحبني ويموت فيني وانا بصراحه كنت مولعه زي اي بنت بتحب تمارس الجنس وانا عندي 15 سنه متخرجه من المتوسه رايحه لأول ثانوي بيضا البشره متوسطة الطول شعري اسود ناعم طويل مليئة الجسم(مربربه) مؤخرتي بارزه ناعمه طريه اثنا مشيي اوحركتي تهتز زي الجل عشان كدا عيسى كل مابيشوفني بلاحضه يركز نضره على مؤخرتي وانا اسكن في جده مع ماما وبابا وعندي اخو اسمه احمد واد صغير ابيض مربرب ونسكن في فيلا جوار فيلا ابو عيسى لكن ابو عيسى يشتغل في الرياض عشان كدا مابييجي جده الا فالصيف وعيسى  ساكن فالفيلا لوحده ايام المدرسه وهو يدرس في الجامعه في جده وكان يوم الجمعه ابو عيسى خد اهله وعياله وسافر الرياض عشان السبت مدارس اتصل بي عيسى فتو كيفك انا مبسوط عشان اهلي راحو الرياض اللحين اخذ راحتي فالبيت كيف انتي بتروحي المدرسه بكره قلت نعم بروح لازم بكره اول يوم اخذ الكتب قال و**** ياليت اقابلك قلت ماقدر وانا اخاف اهلي يعرفو و**** يموتوني و**** ياعيسى انا احبك زي مانت تحبني بس ماعرف كيف اجيلك من غير ماحد يعرف قال خلاص روحي وانا بكره الليل اكلمك جا الليل اتصل علي عيسى وجلس يكلمني عن الجنس حتي غرق كلسوني من الشهوه قلت حرام عليك و**** كلسوني تبلل من الشهوه قال خلاص بكره بعد مايروح بابا الدوام تخرجي كأنك رايحه المدرسه وتجين عندي البيت كدا ماحد يعرف ونجلس مع بعض وبعدين تروحي المدرسه فكرة فعلا ماحد بيعرف اني رحت عند عيسى البيت عشان بابا بيخرج الدوام بدري وياخد اخوي احمد معاه عشان هو يدرس في مدرسه تبعد عن جده 150 كيلو واخوي احمد يدرس في نفس المدرسه اللي يدرس فيها بابا وبابا بيخاف على احمد من العيال لأنو واد صغير وسيم جا الصباح راح بابا واحمد المدرسه راحت ماما غرفة النوم تنام عشان اذا جيت انا الظهر اصحيها تعمل الغدا خرجت من البيت اتصلت على عيسى ياحبيبي اجيلك قال نتشرف بيكي خلاص انا بخليلك باب الفيلا مفتوح وانت اذا دخلتي قفلي الباب وراك عشان ماحد يعرف جيت لعيسى البيت وقفلت الباب وجلسنا شوي نتكلم عن حبنا لبعض وقالي انو بيموت فيني وكل ليل بيفكر فيني راح جابلي كاسة عصير وطلب مني انزل ملابس المدرسه اللي انا لابستها رفضت ال انو راح قفل الباب واخذ المفتاح وقال لازم اشوفك عاريه انتي ماتحبيني قلت عيسى و**** احبك بس انا لسا بنت بكر ومستحيه لأني اول مره اجلس مع راجل غريب جلس يبوس فيني ونزل العبايه والطرحه راح حط يده على ظهري سحب السسته وانا رفضة وجلسة ابكي قال فتو و**** ماتخافي انا ماراح انيكك بس بشوف الجمال اللي تحت المريول استسلمت ونزل مريولي جلست ماعلي الا كلسون وردي و سنتيانه حمرا وكنت خجلانه منو حاول ينزل كلسوني حطيت يدي على الكلسون قلت خلاص اذا نزلت الكلسون راح تنيكني قال خلاص اجلسي خلينا ناخذ راحتنا قام هو نزل ملابسه وجلس عاري زي ماربي خلقه شفت زبه ضخم طوله لايقل عن 19 سنتميتر وعريض قلت اف وش هذا الزب ماكنت بعرف بأنو فيه راجل عندو زب بالشكل هذا اووووووواف
هذا رجل ماهو زب قال ربي خلقه كذا بعدين البنات بيحبو الزب اللي كذا بس انتي لسا ماذقتيه جلسني بجنبه وجلس يمص شفتي ويبوس خدودي ويفرك صدري لين لاحظ كلسوني غرق من ماء الشهوه قلت خلاص بروح المدرسه ماعد باقي وقت قال لا و**** اليوم مافي مدرسه انا ادرسك درس ماتنسيه وقف زبه زي الصاروخ وجلس يمسح به على وجهي ويحطه في فمي ويقول مصي لي زبي يافتو الا اني ماعاد اتحمل جلست ابوس والحس زبه حاول يدخله في فمي مقدر لأنو كبير علي وانا فمي صغير قام نزل كلسوني وسنتيانتي وجلس يمص حلماتي ويلحس كسي ونيمني على ظهري وجلس يفرش بزبه على صدري حتى قذف المني على صدري وجهي وفمي وقال اشربي من المني هذا فبتامين عيساوي واخذ يلحس المني من صدري وجهي ويصبه في فمي ويقول هذا ليكي انتي و**** ؤداد بس استغربت كلامه وشعرفك على اختي قال خلاص تعالي نتنضف بعدين اقولك رحنا تنضنا جا جلسني في غرفة النوم وشغل الكمبيوتر وراني صور اختي ؤداد وهي عاريه في نفس الغرفه اللي انا فيها وشغل مقطع فديو وهو ينيك اختي ؤداد في طيزها وشفت زبه يدخل في طيزها بأكمله وشفت الدم ينزل من طيزها وهي تبكي وتصرخ جلسة ابكي قلت حرام عليك ليش سويت فيها كذا قال و**** هي اللي طلبت مني انيكها في طيزها قلت انا لايكون صورتني قال خلاص صورنا وخلاصنا ياعسل جلسة ابكي خفت يفضحني جلس يمسح دموعي ويقول و**** ماحد يعرف الا انا وانتي ؤداد بس هذا سر بس بشرط وقت ماقول تعالي تيجي ولا و**** اذا ماجيتي انشرها وافضحكي جلست اترجاه عشان مايفضحني قال خلاص اوكي يافتو نضرت لقيت الساعه 12 الضهر قلت خلاص حبيبي انا بروح رحت لبسة كلسون وسنتيانتي شفت زبه وقف مره ثانيه لأنوشاف طيزي امامه وانا البس الكلسون جا ورفعلي الكلسون ولبسني السنتيانه وقال خلاص حبيبتي شوفي زبي وقف لازم انزل الخيط الثاني قلت طيب انزل الكلسون والسنتيانه قال لا بس تعالي نامي على بطنك خفت انو يدخل زبه في طيزي يموتني قال و**** مادخله بس انتي لاتخافي انا احبك لايمكن اعورك نمت على بطني حط يده على طيزي وجلس يضغط عليها ونزل كلسوني الى اسفل اردافي وقام يحط من لعابه(ريقه) ويبصق في طيزي ويقول فتحت طيزك ضيقه مره يبغالها تعب عشان تتوسع وقام يدخل زبه بين اردافي الناعمه الطريه ويدفع بزبه لين يرتد من خرم طيزي الضيق وانا احس باللذه والمتعه وكان يمرر زبه على طيزي واحس بخصيتيه على كلسوني اسفل اردافي وراس زبه اسفل ظهري من اعلى مؤخرتي من طوله وضخمه استمر مايقارب 5 دقائق حت قذف المني بين اردافي وقام رفع كلسوني وقال خلاص قومي قمت قلت بروح اتنضف قال لا خلي هذا المني في طيزك راح تشعرين بالمتعه اثنا مشيك وحركة اردافك لبسني باقي ملابسي وفال اذا رحتي البيت لا تنزلين كلسونك الا باليل ونامي على بطنك وحطي مخده تحت بطنك عشان المني ماينزل من طيزك وحاولي تضمين اردافك ولا تتروشين الا اذا صحيتي من النوم ورحت البيت وانا امشي احس بالمتعه عند احتكاك اردافي ببعضها والمني اللزج بين فلقتي طيزي الناعمه الطريه دخلت البيت صحيت ماما تعمل الغدا قلت ماما انا بنام لا تصحيني للغدا عشان البارح مانمت الا ساعه ونصف رحت غرفتي واغلقت الباب نزلت ملابسي ماعدا الكلسون والسنتيانه ونمت على بطني حطيت تحت بطني مخده حتى ارتفعة مؤخرتي الى اعلى ونمت مايقارب ساعه عشان انا كنت مرهقه وبعدها صحيت فجئه حسيت بأن المني نزل مع خرم طيزي واحسست بمتعه لم اشعربها من قبل رجعت كملت نومي صحيت المغرب اتصلت على عيسى اخبرته بأني شعرت بالمني دخل جوا طيزي جلس يضحك ويقول خلاص هذا يكفيكي الى الأحد الجاي خلاص غيري ملابسك وتروشي وغسلي ملابسك الداخليه بنفسك عشان ماما لو غسلت ملابسك راح تعرف رائحة المني بااااي ياقلبي موعدنا الحد الجاي عشان انا كل يوم احد ماعندي محاضرات فالجامعه قلت خلاص اوكي واعطاني بوسه بالجوال رحت اتروشت وغسلت ملابس ينفسي وتعشيت مع اهلي وانا افكر في اللذه والمتعه اللي عشتها اليوم مع حبيب قلبي عيسى اتصلت بعيسى الساعه 12 ليلا وقلت حبيبي اجيلك بكره الصباح ضحك وقالي فتو لو جيتي راح انيكك في طيزك وافتحها ليكي قلت خلاص وانا موافقه جلس يمازحني ويقول لالا طيزك ضيقه وصغيره مره يبغالها وقت عشان تتوسع قلت خلاص بكره قال حبيبتي يوم الأحد الجاي زي ماقلتلكي جلست وانا كل ليل اتمنى انو يوم الأحد ييجي جا يوم السبت فالمغرب اتصل بي عيسى يأموره كيفك اليوم مبسوطه بكره ترا الأحد قلت عارفه انو بكره الأحد موعدنا جلس يضحك معي ويقول كيف مستعده للعمليه الجراحيه الي بعملها ليكي قلت حبيبي مستعده لكل ماتامر به انا عبده وخادمه لزبك قال فتو اذا صحيتي الصباح اتروشي وحاولي تروحي الحمام اذا في شي في بطنك تنزليه عشان تكون طيزك نضيفه خلاص يافتو نامي عشان السهر مو طيب ليكي نامي نوم العافيه ياملكة الحسن والجمال باااااااي حبيبتي رحت نمت صحيت الصباح اتروشت ونزلت مافي بطني زي ماطلب مني حبيب قلبي عيسى لبسة ملابس المدرسه ورحت طالعه من البيت اتصلت على عيسى قالي خلاص تعالي زي الأحد اللي راح تحصلي باب الفيلا مفتوح وذا دخلتي اقفلي الباب معاكي دخلت الفيلا وقفلت الباب وراي وجيت لقيت حبيبي عيسى جالس فالصاله محضر احلى افطار قام ورحب فيني وباس راسي وايدي ودخلني جوا الصاله ونزل العبايه والطرحه مني ورفع مريولي لقاني لابسه كلسون احمر ابو خيط جلس يبوس على طيزي وكسي وهو يضحك ويقول فتو شكلك مره مولعه نزل مريولي واخذ معه العبايه والطرحه وعلقها في دولابه جلسة بالكلسون والسنتبانه وقال تعالي خلينا نفطر عشان الفطار من بدري على السفره وقام هو نزل ملابسه وجلس عاري واخذني وجلسني على فخذه وهو بيأكلني من الأفطار وانا باخد واكله ونتمازح ونبوس بعضنا حتى خلصنا من الأفطار وهو كان مدخل زبه بين كلسوني وكسي ومطلع زبه من فوق كلسوني وراس زبه واصل لحد صرتي ويتحرك اسفل بطني وكانت شفرات كسي تحتك بزبه وماء كسي مبلل اسفل زبه وخصيتيه وجلس يبوس على كتفي وضهري ورقبتي حتى ذوبني وقام جابلي كاسة ماء بارد وقالي اشربي بردي على قلبك ياعسل شربت الماء من يده وقومني واقفه ونزل كلسوني وسنتيانتي وخدني الى غرفة النوم وطلع من درج مكتبته علبتين تشبه المحلول اللي فالمستشفى لاكنها اضغر كان حجم الواحده زي علبة ماء الصحه الصغير ولها راس طول الأصبع وعرض قلم الرصاص و طلب مني انام على يطني قلت عيسى حبيبي وش هذا قام واعطاني وحده وكان مكتوب عليها حقنه شرجيه وقال هذي بكب الماء اللي جواها داخل طيزك عشان تنضف بطنك بس لا تخافي مافيها الم قلت و**** اخاف تعورني ولا تعملي مشكله قال فتو انا احبك واخاف عليكي اي حاجه بتعورك ماسويها ليكي ياحبيبتي قام فتحا بسنانه وقال خلاص نامي على يطنك وهو يبوسني على خدودي الناعمه ورحت نايمه على بطني وجاب مخده وحطها تحت بطني عشان ترفع مؤخرتي وقام فتح بيديه فلقتي طيزي ودخل راس العلبه جوا خرم طيزي وضغط بيده على العبه وحسيت بماء بارد دخل من خرم طيزي وقال حبيبتي اذا حسيتي بطنك يعورك قولي لي بعد3 دقايق حسيت بأن بطني كله بينزل من طيزي اخبرته واخذني للحمام ونزل كل مافي بطني وجا شطف لي طيزي ورجعني الغرفه عشان العلبه الثانيه ونمت مره ثانيه على بطني والمخده تحت بطني ودخل راس العلبه الثانيه في خرم طيزي وضغط عليها ونزل الماء اللي فالعلبه مع خرم طيزي وبعد3 دقائق حسيت بأن بطني عورني واخبرته وخذني الى الحمام وهو بيشوف ماء المحلول نزل زي ماهو من طيزي قام يشطف لي طيزي وهو يبتسم ويقول خلاص يافتو طيزك الأن نضيفه وجاهزه وجلس يبوسني وانا ابتسم له وقلت يعني خلاص بتنيكني قال تعالي نتروش بعدين النيك واخذني وروشني كأني طفله رضيعه ونشفني وجابلي كاسة عصير برتقال بارد وشربني العصير وراح فاتح درج مكتبته وطلع منها كريم مكتوب عليه مزلق استروجلايد وسألته وقلت وش هذا كمان و**** شكلك بتعمل لي عمليه جراحيه من جد اليوم قال حبيبتي هذا صديق البنات اللي يتناكو من الطيز لأنو مزلق وبعدين ماتحسي بألم وماله اي مصاعفات وهو مصنوع خصيصا لنيك الطيز وانتي تعرفي زبي ماشاء **** كبير وانتي لسا صغيره وفتحة طيزك ضيقه مره وانا مابغا اعورك وضع قليل منه على اصابعي وحسيت بأنه سائل للزج قال خلاص حبيبتي نامي على يطنك عشان ابدا افتح ليكي طيزك نمت على بطني وحط مخده تحت بطني وجلس يمسح ويضغط على اردافي الناعمه بيديه وفتح فلقتي طيزي حتى شاف خرم طيزي الوردي وهو بيقول ماشاء **** و**** ماكنت افكر انو فيه بنت بالجمال والحلاوه هذي قام يبوس فيني وجلس من اعلى ضهري ونزل زبه على رقبتي ويمسح به على خدي ويقول فتو مصي راس زبي عشان تعرفي طعم زبي قبل يفتح طيزك اخذة امص زبه حتى وقف زي الصاروخ وانا في نشوه مجنونه قال خلاص كفايه وباسني على خدي وهو بيقول حبيبتي حاولي تسترخي ولاتشدي نفسك ولا تخافي عشان ماتعبين نفسك ولا تعبيني معاكي لانو مافي شي بيخوف كل البنات بيتناكو من اطيازهم قلت حبيبي و**** انا خايفه زبك يعورني قال لا فتو وانا جايب المزلق هذا ليش عشان مابغاكي تحسي بألم خلاص حبيبتي كيف نفسيتكي اللحين مرتاحه قلت خلاص حبيبي بس تكفى لاتعورني قام وجلس على افخاذي الناعمه وانا نايمه على بطني وفتح المزلق وحط قليل منه على اصبعه وقليل على خرم طيزي ودخل راس اصبعه في خرم طيزي وجلس يحركه ويدخله ببط حتى دخل اصبعه كامل وانا احس بألم بسيط واخذ يدخل ويطلع اصبعه حتى صار يدخل ويطلع اصبعه من دون الم وقام حط زياده من المزلق على خرم طيزي وقال حبيبتي بعد اذنك راح ادخل اصبعين في طيزك وذا حسيتي بألم قولي لي وانا راح اطلعها من طيزك وقام دخل الأصبعين ببط ويحركها على خرم طيزي حسيت بألم بسيط وصار يدخلها ويحركها وكل ماحسيت بألم صرخت اااااااااي وهو يتجاوب معي ويطلع اصبعيه حتى صار يدخل ويطلع اصبعيه في طيزي من دون الم قام وحط كميه على طيزي وقال حبيبتي فتو راح ادخل ثلاثه اصابع في طيزك بعد اذنك بس انتي ساعديني واصبري معاي شوي لأن فتحة طيزك مره ضيقه وذا حسيتي بألم بسيط اتحملي لأن الألم البسيط طبيعي مع بداية الممارسه الجنسيه وهواجمل مافي الجنس وراح يحرك اصابعه الثلاثه على خرم طيزي الوردي ويدخلها ببط وحسيت انه دخل اصابعه الثلاثه في طيزي وحسيت كأنه ادخل سكين في طيزي صرخت اااااي ااااااي الانه صاريدخلها ويطلعها ويحركها داخل طيزي قام وحط زياده من المزلق على طيزي وصاريدخل اصابعه الثلاثه بدون الم وقام جلس يبوس ويمص شفايفي ويقول فتو خلاص بفتح ليكي طيزك بس انتي اصبري معاي لأنو خلاص العمليه راح تنتهي وحط زبه على فمي وانا جلسة امص زبه بكل شراهه وانا اقول ياعيسى انا خادمه وعبده لزبك مزق لي طيزي وطفيلي ناري ضحك وقال خلاص يعني سمحتي لي افتح طيزك قلت انا بموت من الشهوه دخله كله انشاء **** يطلع مع فمي لأني كنت مولعه على الأخر راح زبه واقف زي الصاروخ راح وحط كميه كبيره من المزلق على طيزي وحط كميه على زبه الضخم وراح يضرب بيديه على اردافي وراح مدخل راس زبه في طيزي صرخت من شدة الألم اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه حرام عليك ياعيسى بموت ارحمني راح مطلع راس زبه وحط كميه من المزلق وجلس يبوس طيزي ويقول حبيبتي اتحملي خلاص بلاش دلع بنات قلت حبيبي بموت من الألم ماقدر اتحمل قال خلاص ماراح يعورك اللحين راح مدخل راس زبه مره ثانيه ويحط من المزلق دخل راس زبه من دون الم وصار يدخل ويطلع راس زبه حتى استوعبت طيزي راس زبه راح دافع بزبه حتى دخل ربع زبه وانا اصرخ من الألم اااااااااي اااااااااااااي خلاص ياعيسى بتموتني حرام عليك راح مطلع زبه وحط كميه كبيره من المزلق على طيزي وجلس يفرك شفرات كسي وقام مدخل راس زبه ويدفع زبه في طيزي حتى يسمعني اصرخ ويطلعه ويدخله مره اخرى حتى اطمئنيت انو مارح يعورني طلع زبه وحط كميه اخرى من المزلق ودخل راس زبه ببط ودخل في طيزي حوالي نصف زبه وصاريدخل ويطلع زيه الى النصف وانا اتأوه من اللذه وحط كميه كبيره من المزلق في طيزي حسيت بالمزلق وصل الى بطني راح مدخل راس زبه في طيزي ودفع به دفعه واحده حسيت بأن صاروخ دخل جوا طيزي صرخة وبكيت من شدة الألم ااااااي اااااااااااي حرام عليك ارحمني ليش تعمل فيني كذا انا انسانه زيك حاولت اقوم من تحته الا انه كان فوقي زي الجبل واخذ يدخل زبه حتى حسيت خصيتيه تضرب اسفل اردافي وهو حاط يديه على ضهري عشان ماقدر اقوم من تحته واخذ يدخل ويطلع زبه في طيزي المسكينه بسرعه وانا ابكي واصرخ وهو لايلقي لي بال حتى سمعته يتأوه وحسيت بالمني الدافي يتوغل داخل احشائي راح رامي بجسمه علي ااااااااه ااااااااه ويبوس على ضهري وحسيت بزبه يرتخي داخل طيزي راح مطلع زبه ببط من جوا طيزي كأنو يسحب ماصوره من داخل طيزي وجا يبوسني ويقول خلاص حبيبتي فتو مافي الم ثاني الأن طيزك يدخل فيها زبي كامل وانتي تستمتعي بدون الم وجلسني على السرير و جلس يمسح بالمنديل طيزي وينضفها شفت المنديل كله دم والمخده اللي تحت بطني مليئه بالدم وقلت حبيبي حرام عليك و**** قطعت لي طيزي و**** ماقدر اجلس عليها جا يبوس فيني ويقول ماراح تحسي بألم مره ثاني خلاص وشالني بين يديه وهو يبوس فيني وراح بي للحمام وغسلني غسيل كامل وشطف لي طيزي ونشفني قال خلاص نامي على بطنك 10 دقايق ورتاحي وراح جاب منديل ودخله بين فلقتي طيزي وجلس يعمل مساج لطيزي وانا نمت من التعب حوالي 15 دقيقه صحيت لقيته نايم على جنبه الأيسر ويده على اليمنى على ضهري من فوق صدري ورجله اليمنى على مؤخرتي لاحضني صحيت جلس يبوس فيني وانا جلسة ابوسه وراح جابلي كاسة ماء بارد وشربني وهو يقول صراحه يافتو ماكنت متوقع ان زبي راح يدخل بأكمله في طيزك بس انتي ماشاء **** عليكي صبرتي وتحملتيني عشان كذا اناو**** راح اسعدك في حياتك وانا ومن اليوم ورايح خادم وعبد ليكي ولطيزك واعطاني مبلغ 500 ريال وقال هذي هديتك من عندي رفضت اخذها ال انو اصر علي وهو يقول لو ماخذتيها راح ازعل منك قلت حبيبي انا والحمد *** عائلتي مبسوطه وغنيه وماناقص علي شي الا النيك وانت نكتني ومتعتني وجلسة الضحك وقلت وعورتني واذا فيه الم مره ثانيه ماراح اخليك تنيكني قال و**** ماتحسي بألم مره ثانيه طيزك وخلاص فتحتها يعني النيك مره ثانيه متعه بدون الم وسألي **** ؤداد المره الأول تعورت بعدين خلاص كل يومين ثلاثه انيكها وهي مبسوطه لدرحة اني كنت انيكها وهي واقفه عند الباب وقت ماتكون متأخره عن المدرسه بس ارفع لها مريولها واسحب كلسونها يمين ولا يسار طيزها وادخل زبي بأكمله في طيزها ونزل جوا طيزها وهي تروح المدرسه مبسوطه وانا اروح الجامعه مبسوط وجلس يبوس فيني وجاب ملابس ولبسني وحط الخمس ميه بين نهودي وقال و**** لو ماخذتيها لزعل منكي هذي هديه ليكي واي شي تبغين تشترينه كلميني و**** لجيبه ليكي ولا اعطيكي حقه خاصه ملابسكي الداخليه عشان انا احب اشوفك بملابس داخليه سكسيه وانا راح اشتري ليكي ملابس داخليه وملابس ثانيه تلبسيها اذا جيتي عندي ولا لقينا فرصه نطلع فيها انا وانتي نتمشى ولا نروح لأي مكان انتي تحبي تروحب له قلت حبيبي و**** ماقدر اجلس على مؤخرتي اومشي زي اول واخاف اهلي بيلاحضو فيني شي قال اذا حد سألك من اهلك اشفيكي اليوم موطبيعيه ولا مشك ولا جلستك قولي وانا طالعه من المدرسه طحت من الدرج وخلاص ولا ترتبكي ولا تخافي لأنو كلها يومين ثلاثه وترجعي فرس زي اول وقلت طيب الدم هذا متى يروح من طيزي والألم قال خلاص الدم حطي منديل بين ارافك وحاولي تدخلي جزء منه جوا طيزك عشان مايتسرب منه شي كلها اليوم وينتهي ولا تلبسي ملابس شفافه ولا عريانه عشان مايبين شي من طيزك خلي الدلع بعد ثلاثه ايام والألم الليله راح ينتهي طلعت من عند عيسى وانا كأني اعرج وهويبوس على طيزي ويمسح عليها ويقول خلاص يافتو بلاش دلع بنات باي حبيبتي موعدنا الأحد الجاي وقبل راسي ويدي احترام منه لي وانا قبلته ورحت البيت وانا في غاية السرور وانا من هذا اليوم بموت في عيسى وزبه اللي طفالي نار ودخلني عالم السعاده اللي كنت محرومه منها وماراح انساه هو ولا زبه ولا الأستروجلايد ولا المتعه اللي عشتها رغم الألم الا ان اللذه من زبه انستني

ممرضة العيادة المدرسية و دلوعه المدرسة

بدأت قصتي عندما كنت بالخامسة عشر من عمري كنت بالمدرسة ذاك اليوم وكنت تعبانه بشكل غير طبيعي لدرجة اني اغمى علي من كثر التعب فعندما اتت الفسحة وهمت الطالبات للخروج للفسحة لم استطيح الحراك من التعب الي كان ينتابني فحاولت باشد الطرق للنهوض لكي اشرب لي ولو على الاقل عصير ولنا في طريقي للمقصف حسيت انه العالم تدور فيني واشوف اعين الطالبات تاكلني بنظراتهن وسقطت على الارض ولا ادري ما حصل فيني ولكن لم أدر أن ذاك اليوم سيكون اجمل يوم بحياتي. وحملوني الطالبات الى الادارة وكانت مدارسنا من المدارس المشهورة في المنطقة وكانت فيها عيادة طبية فعندما أفقت كنت شبه نايمة وشبة صاحية لكني لا اعلم بماذا يحصل من حولي ولكني احسست بشئ غريب يدور من حولي ولكني استغفلت الامر وسويت نفسي نايمة ولكن بعد عدة دقائق استطعت ان اعرف ما يدور من حولي وكنت افتح نص عيني لأرى ما يدور من حولي واذا بالممرضة التي تعمل بالعيادة في مدرستنا تلمس فخوذي ولقد شلحتني نص سروالي فلم استطيع الكلام وبقيت على حالتي هذه وهي تلمس فخوذي وتبوسهم وانا في نظرهم مغمى علي وبعد عده دقائق ادخلت اصباعها في كسي تحسس عليه من الخارج وانا احاول ان اكتم تاوهاتي لكي لاتحس ويلتف نظرها فلم تلبث الا عده دقائق وقامت والبستني السروال وخرجت من الغرفة فغابت لمدة 10دقائق واذا بها تدخل مرة اخرى وسمعت بالباب ينفتح ثم اقفل بالمفاتح ثم اتت الي واسمعها تقول ان لهذا اجمل شئ حصل لها لانني كنت معروفة لدي بنات المدرسة  بالجمال والرقة وكانوا يسموني بالمدرسة دلوعه المدرسة لما فيني من دلع وعذوبة فتانه واذا بالممرضة تحاول ان تقلبني وانا ساعدتها بقلب نفسي لها واذا بها تشلح السروال لي مرة اخرى لي واذا بها تفتح اردافي (اي طيزي) وتلحس لي فتحة الشرج وانا وقتها حسيت باني طايرة بالسماء من قمه السعاده لدرجة اني نسيت نفسي اني مريضة وتعبانه. ادخلت اصباعها بقوى ومن شدة الالم قلت لها لا يا ابله فاتن مش كدا فا اذا بها تقفز من شدة الخوف وتقول لي انتساحية يا يت فا انا لم اعرف بماذا اجيب وقالت لي من متى وانتي صاحية فقلت لها من اقبل ما تطلعي من الغرفه فا قالت لي اجل شفتي وسمعتي كل حاجة قلت لها وحسيت بكل شئ فأقامت تترجى فيني اني ما اعلم احد فوعدتها اني ما راح اقول لاحد الا اذا اعترفت لي هل هي اول مرة تجربها معاي او انها جربتها مع عدة طالبات من قبل فقالت لي سوف اصارحك لكن توعديني اننا نكمل ما بداناه فقلت لها ولكي ذلك فقالت لي انها فعلت هذا الامر مع فلانه وفلانه وفلانه بنات محد يتوقع انه في يوم من الايام يصير معاهم كذا والي ادهشني انها سوت مع اعز صديقة لي وادهشني أكثر وأكثر انها فعلتها مع اختي الي اصغر مني فقالت لي دعينا نكمل ما بداناه واحكي لكي القصة فيما بعد فقلت لها حاضر يا ابله فاقمت تخلع لي ملابس وانا احاول ان اساعدها فعندما شلحت التنورة والتفتت عليها فا ذا ا بها عارية تماما امامي مثل ما خلقتني يا ربي واذا بيها تبوسني في خدي ورقبتي ثم تنزل الا ان وصلت لفمي وقعدت تبوس في فمي وتمص لساني الا ان حسيت انه لساني راح يطلع ويقعد بفمها ثم نزلت الى بطني وهي تبوس وتبوس وتبوس ثم نزلت الى المكان المنشود (كسي) ثم اخذت تبوس فيه من كل ناحية ثم اخذت تلحس كسي وانا اتاوه اتاوه من شدة المتعه والهيجان فلم استطيع التحمل واذا بيدي لا شعوريا تتجه الى طيزها والمس طيزها وادخل باصابعي بطيزها فاذا بشرجه طيزها مفتوحة لدرجة اني ادخلت يدي كلها ولا حسيت بشئ ولكن كان في شدة الجمال والروعه ثم اخذت تبوس فيني ثم اتت الي وقالي لي سوف اضع من كسي على فمك وانتي تضعي كسك على فمي وكلآ منا يلحس كس الثانية فا هزيت راسي بالقبول ولكني كنت غشيمة لانني لا اعرف كيف الحس لها كسها ولكن هي كانت خبيرة جدآ جدآ فاستمريت بلحس كسها لعدة دقائق ثم توقفت من شدة المتعه التي كانت تغمرني وكنت اصارخ بشكل غير طبيعي لدرجة انها كانت تقول لي لا تصرخي سوف تفضحينا وهي تلحس لي كسي الى ان اتت الي الرعشة فأحسست بشي غريب ينتابني ما ادري ماهوا ولا كاني عندما قلت لها خلاص خلاص خلاص وانا اصارخ اه اه اه اه وهي تقول لي انت اجمل بنت رايتها بحياتي وانا اصارخ واقول اه اه اه وهي مستمرة في الحس الا انا نزلت كل ما كان مخزن بي وعندما قامت وقالت ان شاء **** انبسطتي فلم استطيع الرد من شدة الخجل وعندما قمت من على سرير العيادات فا اذا بالسرير كله مبلول وجلست أناظر في السرير واقول في نفسي كل هذا صدر مني وعندما التفت الى الممرضة فا اذا هي تبتسم الي ولبست ملابسي وهي كذالك وخرجت من عندها ولا كان بي اي شئ فا اذا المديرة تاتي الي وتقول لي يا مها الا تردين الخروج الى المنزل اذا انتي منهكة فا قلت لها لا شكرا يا ابلتي ما قصرت ممرضتنا والممرضة تنظر الي وتبتسم فذهبت الى الفصل وانا مغمرة بالسعادة ولم افهم في ذلك اليوم اي مادة تم شرحها لاني ذهني كان سارح فيما حصل وقتها. وصرت يوميا ازور الممرضة لكي ولو على الاقل انها تبوسني وابوسها فصرت اتحجج كثيرآ بالمرض لكي تكشف علي الممرضة ولكن عرفتها بأمي وصارت تجينا البيت بحجة انها تدرسنا خصوصي لانها كانت تفهم في مادة الرياضات وكانت تاتي لتعلمنا النيك

عشقت بعد ما انفصلت من زوجى

تزوجت ابن عمي ولم يكن كفؤا لي من جميع النواحي ولكن تزوجته بالأكراه وعندما بلغت مدة شهر واحد حملت فوجدت نفسي مضطره الى تقبل وضعي والعيش مع هذا الرجل الذي لايطاق من أجل هذا الطفل الذي احمله بداخلي وحاولت ان اصلح زوجي وان اغيره للافضل وقلت في نفسي اذا اصبح ابا فسيكون افضل
مرت الشهور وأنجبت بنت ولم اكن سعيده لان والدها لم يتغيرابدا بل سائت الامور بيننا وتأزم الوضع عندها
عرفت ان الانفصال هوالحل لامحاله فذهبت الى اهلي على سبيل الزياره وابنتي تبلغ من العمر شهرين واعلنت الرغبه القويه في الانفصال ولم يأتي الطلاق الابعد ثلاث سنوات من طلبه فانا للاسف ليس لي الحق طبعآ في مجتمعنا بأن ارفع قضية طلب الطلاق في المحكمه بسب العيب والعادات الظالمه وبعدالطلاق اصبحت منبوذه في المجتمع والكل ينظرلي نظرة احتقاروكأني جلبت العارلأهلي واصبح لايتقدم لخطبتي الارجل مسن اولديه ثلاث زوجات بقيت على هذاالوضع ذليله منكسره مايقارب السنتين وطليقي وبالرغم من انه هوالذي ليس سوي والعيب فيه هو وهومن يستحق النبذوعدم القبول عادالى حياته وكأن شيئأ لم يكن بل وتزوج فتاه بكرايضآحتى اهلي استقبلوه وكأنه لم يفعل شئ لكن بعد تفكيرعميق ادركت بأني لم اعطي نفسي حقها فأنا لازلت شابه ابلغ من العمر25عامآ وجميلة فثرت ثورة كبيرعلى هذه العادات والتقاليد الباليه والجائره وخرجت بعدماكنت حبيست المنزل واكملت دراستي وتعرفت على رجل متزوج ولكن عمره 40عامآ وكان متعلم ومثقف وواعي فعشت معه اجمل ايام

قصتي مع ايمان

يوم لا ينسى في منتزه ؟؟؟؟؟ في الثمامه
بصراحه هاذي اول مره ارسل لقروب وما ادري ليه ارسلت قصتي  يمكن لاني ماني
قادر استوعبها او ماني مصدق اللي صار لي أو لاني سكران الحين
المهم انا شاب عازب وكنت طالع لمنتزه في الثمامة مع بعض الشباب
وعوايلهم وبعد المغرب بشوي كنا قاعدين على البحيرة انا وبعض الشباب
وحنا قاعدين نسولف انتبهت لوحده في الجهة الثانية من البحيرة تروح وتجي
وكأنها تطالعنا وكانت لابسة عباتها وبرقع .
المهم بعد شوي جتني مكالمة وقمت اتكلم وانا امشي حول البحيرة وطولت
المكالمة وما انتبهت والا وانا ماشي مسافة كبيرة ، والا هاذي البنت قدامي
وانا اسكر التلفون وهي اللي على طول تقوللي توك تنتبه وبعد قاعد تتمشى
وانا هنا قاعده احتريك تجي بسرعة قبل ما ينتبه احد .
انا طبعا ما عرفت ارد لاني ما كنت متوقع اللي صار وقلتلها وانا اتلعثم :
لا و**** بس ونفس الوقت خايف ينتبهون لي الشباب خاصة انهم موب اصدقائي مره
وكلهم من عملاء الشركة وانا عازمهم هم وعوايلهم وقبل ما اكمل جملتي قالت
لي : مهوب وقته عطني رقمك وباتصل عليك كذا بعد نص ساعة وتجيني في
الشاليه رقم ؟؟؟؟ المهم عطيتها الرقم ورجعت وانا افكر وش يبي يقولون
عني الشباب او بسألوني والحمد **** ما احد سألني يمكن ما انتبهوا او
مستحين ، وبعد ما قعدت بشوي جتني مكالمة من واحد ما ابي احاكيه وانا
اللي القاها فرصة واضغط على عدم الرد وارفع التلفون كني اكلم واقعد
اقول شوية كلام ولخبطة المهم في الأخير قلت طيب خلاص نص ساعة وانا عندكم
وبعد ما نزلت الجوال سألوني خير عسى ما شر قلتهلم لا ما فيه شي بس ابغا
استاذنكم ساعة وارجع طبعا ما قالوا شي خاصة وحنا جايين من الظهر وبنقعد
إلى اخر الليل
رحت للسياره ومريت عند الشاليه اللي قالت لي والقاها واقفه عند بابه
وتكلم واحد كبير وتناظرني بطرف عينها من تحت البرقع وبعد ما ركبت
السياره وطلعت برا المنتزه وقفت شوي وهي اللي تكلم وتقول يله تعال
في البداية خفت وبعدين تشجعت ونزلت من السياره ودخلت على رجولي بعد ما
شفت الرجال اللي كانت تكلمه طالع بسيارته من المنتزه ودخلت الين وصلت
الشاليه وانا اتلفت اخاف احد يشوفني من ربعي ويوم وصلت لقيت الباب
مفتوح شوي وانا اللي ادخل واقفل الباب وراي واشوفها واقفه قدامي
وماصدقت في البداية ان اللي واقفه قداني انسانه لأنها بصراحة ما تنوصف
وكانت لابسه جينز اسود ضيق وتي شيرت ازق غامق وادخل وانا اسمي خايف لا
تكون جنيه لانه مهوب معقول ان اللي قدامي انسيه وعمري ما شفت في حياتي
مثلها ولا في جمالها ومستغرب ان وحده مثلها تنقيني
المهم يمكن يوم شافتني واقف ما اتحرك قامت هي قربت مني وهي تبتسم وقالت
نسيت اسألك وش اسمك قلتلها وانا اتلعثم : خالد (طبعا مهوب اسمي
الحقيقي)
قالت : وانا ايمان يا حبيبي وقالتها وهي تقرب مني وتبوسني مع شفايفي
بشويش .
المهم مشت قدامي وقالت تعال جوا ، في هالوقت خفت اني انشليت لاني ما
قدرت اتحرك يوم شفتها تمشي قدامي واشوف جسمها ومكوتها وفخوذهاوشعرها
الطويل اللي واصل إلى نص ظهرها وما دري وشلون وصلت جوا الغرفة وهي اللي
تمسك يدي وتقعدني جنبها وقعدنا نسولف ما دري شوي ولا كثير ولا تسألوني وش
كنا نسولف فيه لأني بصراحه ما اذكر وكل اللي اتذكره يوم قامن وباستني
بشويش على خدي وانا ابوسها مع شفايفها بقوه ونا اضمها لصدري بقوه وهي
تضمني بقوة وبعدين رفعت رجلها اليسار وحطتها بين فخوذي وانا بديت احط
لساني بشويش ورا اذنها اليمين وبعين جوا اذنها وانزل وابوسها مع خدها
وامص شفايفها وبعدين نزلت عند جيدها في نفس الوقت اللي كنت قاعد افسخها
التي شيرت وهي ترفع التي شيرت اللي انا لابسه وتبوسني مع صدري وترفع
راسها وتبوسني مع شفايفي وتمص لساني وامص لسانها وانزل شوي شوي على
رقبتها وبين نهودها واطلع نهدها من تحت السونتيان وارضعه وبطرف لساني
احركه على حلمتها وحوالينها وانتقل من نهد إلى نهد واطلع مره والحس
جيدها ورقبتها ومره امص شفايفها المهم فصخت التي شيرت اللي عليها
وسنتياناتها وفصخت التي شيرت اللي علي وبنطلوني وبدت تبوسني و تلحس
صدري وفي نفس الوقت كانت حاطه يدها الناعمه على فخوذي وتحركها وتطلع
شوي شوي حتى مسكت زبي وكان قايم ويبي ينفجر في يدها وهي اللي ترفع
راسها من على صدري وتبوسني بسرعة بين شفايفي وتقولي وهي تبتسم وعيونها
في حالة غير طبيعية يوووووه ياحبيبي زبك حااااااااااااار مره وما خلتني
لا ارد ولا احكي وعلى طول نزلت وبدت تلحسه بطرف لسانها من فوق وبعدين
تنزل وتلحسه زي الايسكريم من كل جوانبه وتبدا تمص فيه مثل طفل جايع مره
وتو امه ترضعه وحسيت كانها ما عاد تبي تفكه وانا في نفس الوقت حاط يدي
على ظهرها وانزل شوي على مكوتها واحاول ادخل يدي من تحت الجينز ابي
امسك مكوتها وما قدرت لانه كان ضيق مره وما ادري هي حست فيني وانا احاول
ادخل يدي ولا لا
بس تعدلت في قعدتها وفسخت بنطلونها والكلوت وعلى طول بسرعه رجعت تمص
زبي وانا ما كفاني الشعور الغير طبيعي اللي احسه وهي تمص وانهبلت زياده
يوم حطيت يدي على مكوتها وحسيت بنعومة عمري ما شفتها في حياتي خاصة اني
تقريبا كل خميس اسهر مع بنات في المزرعة مع شلتي الخاصة واقابل تقريبا
كل انواع البنات بس عمري ما شفت زي ايمان


المهم بعد ما مصت لي طلعت شوي شوي وهي تبوسني على بطني وصدري وبعدين مع
شفايفي
بعد كذا نامت على ظهرها وانا فوقها وابوسها مع شفايفها وانزل على صدرها
وامص نهودها وانزل شوي شوي على بطنها وانزل اكثر بين فخوذها وابدا الحس
كسها واسمع صوتها وهو يرتفع شوي شوي وتقول يممممممممه يجنن يا حبيبي
خلالالالالالالالالالالالالالاص ما عاد اقدر يلللللللللللللللللللللله دخله حبيبي
وبعد شوي وانا حاس اني إلى الحين جايع وما شبعت من طعن كسها بس بعد ما
رفعت راسها شوي ومسكتني مع شعري وسحبتني على فوق وبدت تمص شفايفي قامت
نزلت يدها ومسكت زبي وتحطه عند كسها وانا ادخللله شوي شوي ويوم دخلت
نصه تقريبا بسرعه دخلت الباقي مرة وحده وهي اللي تصرخ وتقول يووووووووه
حرررررررررررررررام عليك يجننننننننننن وتمسكني مع شعري وتضمني بقوة
وهي تقول يابن الكلب يجنن يله دخله وطلعه ما عاد اقدر استحمل وانا بديت
ادخله واطلعه شوي شوي وهي تبوسني وتحظني وانا ابوسها وانزل وارضعها مع
نهودها .
بعد شوي قمت وقلت لها انقلبي على بطنك وبعد ما سوت اللي قلت قمت ادخله
وأطلعه في كسها من ورا في البداية بشويش وبعدين بسرعه وهي من الشهوه
تصارخ ااااااااااااااااااااااااه ياحبيبي ارجوك بقوة بعد وحسيت وانا
انيك فيها انها نزلت يوم بدت تقول ااااه بصوت ناعم شوي وتضغط على زبي
جوا كسها ونا يوم حسيت بكذا هديت شوي بس بصراحة ما قدرت والظاهر انها
حست اني قربت انزل وهي اللي تطلعه من كسها وتلفت وانا واقف على ركبي
وتنزل تمص زبي ويوم حست اني قربت انزل طلعته من فمها وحطتها على صدرها
ونزلت بين نهودها
قامت هي نامت على ظهرها وانا فوقها وهي تبوسني وان ابوسها مع شفايفها
وبدينا نسولف ويمكن اذا كنت سكران زي اليوم اتجرأ واكتب لكم ليش نقتني
و وش اللي صار بعد كذا ومنهو الرجال اللي كانت تكلمه وكيف خلته يروح
علشان ادخل انا عندها

زوجتي العاهره

ساحكي لكم عن زوجتي العاهرة و كيف كانت تمارس الجنس مع ابي و انا انظر اليهما و استمني من الشهوة و قد وجدت لذة عالية جدا و انا ارى ابي ينيك زوجتي امامي و هي تتغنج بطريقة لم تكن تفعلها حتى حين انيكها اثناء الجماع . القصة حقيقية و قد حدثت امام عيني و بموافقتي فانا تزوجت مع حبيبتي منذ اكثر من اثنى عشر سنة و احبها و قد تعرفت عليها في احدى الكباريهات و اعلم ان زوجتي شرموطة اما ابي فهو رجل رغم سنه المتقدم فهو مازال يحافظ على كل قوته و كانه شاب بل هو اكثر حرارة مني في النيك رغم ان عمري هو اربعين سنة و ابي ستة و ستين سنة . و منذ اليوم الاول الذي تزوجت فيه مع زوجتي العاهرة لاحظت نظرات ابي نحوها و محنته الشديدة و احيانا الاحظ ان زبه انتصب بمجرد الحديث معها بينما كانت هي تحب ابي و تخدمه بطريقة ترضيني اما امي فقد توفت منذ سنوات و كنت افكر في الطريقة التي تجعل ابي ينيك زوجتي امامي و انتظرت حتى صرت انا و ابي لوحدنا نتفرج مقابلة في كرة القدم و بدات احكي معه عن النساء و اللذة بطريقة ساخرة . و لم اتوقع ردة فعل ابي حين اخبرني اني رجل محظوظ لاني متزوج و املك امراة جميلة يشتهيها كل الرجال و كانت احلى فرصة احلم بها حيث رديت عليه بسرعة و اخبرته اني ابنه و تحت تصرفه و ان زوجتي ملكه متى شاءو رايت وجه ابي تهلل حين سمع هذه الكلمات و سالني ان كنت جادا في كلامي فاكدت له الامر و على الفور صارحني انه يشتهي زوجتي و لمس زبه و قال اح منذ ان رايتها في المرة الاولى و انا استمني كلما استلقي في فراشي . و عدت الى زوجتي العاهرة و اخبرتها ان السهرة يومها يتكون مع ابي و قد سخرت منه حين اخبرتها انه رجل عجوز و زبه لا ينتصب و لم يستغرق الامر كثيرا حتى اقنعتها بالنيك مع ابي و حضرتها ثم طلبته كي يدخل الى غرفتي و اخبرته ان زوجتي العاهرة في انتظار زبه المنكمش و انا اضحك . و حين جاء ابي الى غرفة النوم دخل مباشرة في صلب الموضوع حيث كان يلبس دشداشة خفيفة على جسمه بلا اي ملابس داخلية و حين نزعها بقي عاريا تماما و كدت اصاب بالصدمة حين رايت زبي ابي فقد كان زبه مثل زب الحمار و يكاد يصل الى ركبته و و اقترب من زوجتي و هي ترتعد من الخوف من ذلك الزب الرهيب . و جثى فوقها و هي مستلقية و ناولها زبه كي ترضعه و لم تستطع ادخال سوى الراس و كادت تتقيئ و رغم ذلك كان زب ابي مرتخي و لم ينتصب بعدثم بدا يقبلها بعنف و احسست و كانني تلميذ اتعلم اما طريقة ابي في النيك مع زوجتي العاهرة التي صارت تضحك و تنظر الي و كانها تضحك عليه بينما علمت انها تضحك من شدة نشوتها و اعجابها بطريقته في المداعبة الجنسية . ثم بدا ابي يلحس كس زوجتي و هي تعض الوسادة من الشهوة و تمسك بشعرها و الحقيقة هجت كثيرا و اخرجت زبي الذي انتصب ثم لوت رجليها حول عنق ابي الذي لم يبالي بها و اكمل لحس الكس و التحسس على فردتي الطيز علما ان زوجتي العاهرة تملك طيز كبير جميل جدا . بعد ذلك وقف ابي مرة اخرى لكن زبه كان انتصب و كبر جدا و اكبر من زبي بالضعف و وضعه بين بزاز زوجتي و اصبح ينيكها من الصدر و هي قد ذابت تماما و كسها قد صار يلمع من ضوء المصباح من شدة التبلل و اخيرا رايت ابي يدخل زبه الكبير جدا في كس زوجتي العاهرة و هي تصرخ باعلى صوتها من شدة اعجابها و لم اصدق ان كس زوجتي استقبل كل ذلك الزب الكبير و صار ابي يهتز فوق جسمها بكل قوة و هو يقبل بكل عنف و يتحسس و انا ارى خصيتيه كيف ترتعدان و هو ينيك زوجتيو لم افق من شهوتي الا حين وجدت نفسي ماسكا زبي المنتصب ادلكه و استمني و انا ارى ابي ينيك زوجتي في غرفتي و قد ناكها بحوالي عشرة وضعيات كاملة مثل وضعية الكلبة و الفارسة و البقرة و السجود و اوضاع اخرى و لم يقذف فايقنت اني كنت مخطئ في ابي و لم اعرف حقيقة قدراته الجنسية و عادة كنت انيك زوجتي بوضعية واحدة و اقذف بسرعة . و حين وصل ابي الى مرحلة القذف وضع زبه الكبير جدا بين بزاز زوجتي العاهرة و راح يقذف حليبه بغزارة كبيرة مما جعلني اقذف ايضا و انا ارى تلك المشاهد الساخنة جدا

أنا وزوجة الدكتور الممحونة

حلو النيك اللي بيجي لوحده . بيبقي مترتب لوحده . كل الظروف بتحكم ان يتم كل شئ . تجد نفسك
بتسير بطريق ومكتوب لك انك تنيك وخاصه انا بسميها نيكه لقطه . المراه حلوه ونظيفه ومتعلمه
ورومانسيه وشيك وسخنه ومحرومه ومكبوته ومشتاقه . كل ده لو تجمع بامراه . وتختارك انت .
نيك تعارف وتفاهم ونيك بليله شئ لا يصدقه عقل . الصدف بتحكم علي الانسان انه ينيك ويستمتع .
تعرفوا بيبقي ليها طعم تاني
دق جرس موبايلي عندما كنت بزياره لمصر … واعز اصدقائي بيقولي فينك ياعم .. عامل ايه …
محدش شافك تاني منذ وصولك الاولاد بتسال عليك … صديقي ده انا وهو نحتفظ باسرار بعض …
المهم قال لي احمد انا عاوز منك طلب … قلتلوا انت تؤمر ..
قال عندي هنا مدام حنان … اشترت كمبيوتر جديد ومش عارفه فيه حاجه .. انا قلتلها اللي ح يساعدك احمد
هو خبير بالكمبيوتر … قلت لعقلي ايه القرف ده , … ح اضيع ليلتي وانا متواعدبروح اسهر مع اصحابي …
المهم قلتلو اوك يا مان انت تؤمر
المهم اخدت تاكسي وروحت من هليوبوليس الي ميدان تريومف وانا اقول لنفسي اخلص الكمبيوتر بسرعه وارجع
اسهر مع اصحابي وكنت معزوم علي اكله كبابكنت مشتاقلاكله لانى من زمان ما اكلتو …
طلعت بالاسانسير وانا العن حظي لاني كنت معزوم على اكل لحمه مشويه ودجاج مشوي عند الحاتي المعروف
وضاعت العزومه الظاهر.وخبطت الباب وفتح ليا صحبي واخدني بالحضن وخلفه المدام بتعتوا وزنها طن وسالتنى
فينك ياحمد وحشتنا طبعا هي بتقول كده من الهدايا اللي جبتهالهم من هولندا … المهم دخلت غرفه الضيوف
وافاجئ بسيده محترمه لابسه لبس وقور جدا وهاديه الطباع . هو ده احمد بئي اللي حكيتلك عنوا ياحنان …
كله رجوله ومجدعه … ح يشغلك الكمبيوتر ويعلمك كمان وكل اللى انت عايزه تتعلميه فابتدرتنى حنان بالكلام
يعني مش ح اتعبك معايا يا استاذ احمد ؟…طبعا رديت لا مافي تعب ولاحاجه … فصحبي قال لي اصل المدام
زوجها بيحضر دكتوراه بامريكا بامراض القلب .. وهو الان سته شهور والمدام عاوزه تكلمه علي النت لان
الاولاد عاوزين يشوفوا ابوهم .. اعلان . شغلتك الليله تشغل لها الماسنجر .. والكاميرا … قالت المدام انا ماعنديش
كاميرا … ممكن يا استاذ احمد تشتريلي كام انا مابفهمش فيهم … كانت الساعه السابعه مساءا ومول الكمبيوتر
كان لسه مفتوح … قلت لهم اروح اجيب الكام وارجع بسرعه بتاكسي رايح جاي … قال صحبى استني اجي
معاك بالعربيه علشان نرجع بسرعه . المهم روحنا ورجعنا بالكام وكانت الساعه اصبحت الثامنه .
ولما رجعنا كانت المدام بانتظاري … وقالت يالا علشان ميعاد نوم الولد والبنت لان بكره مدرسه وكمان
علشان ما اخركش … المهم صحبى قال انت ح تروح مع المدام بسيارتها وهي ساكنه بشارع الثوره …
المدام قالت لي تعرف ان شكلك اوربي خالص .اللى يشوفك يشك كتير انك مصرى.
تعجت من كلام المدام … المهم نزلت وركبت العربيه بجانبها …وفي الطريق قالت لي انها منتظره الجرين كارد
للاتحاق بزوجها هي والاولاد .. وانها تعبت من غير زوجها الدكتوربامراض القلب…
ذهبت معها لشقتها بشارع الثوره .. وكانت شقه من دورين … استازنت كي تنيم الاولاد وتغير ملابسها ..
راحت وانا طلبت منها ان اشوف الكمبيوتر .. قالت لا الان لان الكمبيوتر بغرفه نومها ولازم تغير ملابسها
الاول علشان تقعد معي بحريتها وتفهم مني كيفيه تشغيله وتشغيل الكام … والماسنجر .
المهم احضرت لي مشروب مثلج … وطلعت لفوق … وبعد حوالي 20 دقيقيه رجعت وهي لابسه
تيشرت ابيض وبنطلون استرتش اسود لاصق بطيظها وكسها
قالت تعالي بئي لفوق اوريك الكمبيوتر روحت لفوق وكانت غرفه ولا في الاحلام قيقي كبيره وواسعه وهي
واضعه الكمبيوتر بركن علي مكتبه كمبيوتر وكرسي كمبيوتر … بجانب الشباك المغلق … المهم حسيت
من اتمام المراه انها نفسها تتكلم وقالت ح اتعبك يا استاذ احمد بس انا لا احب اي حد يدخل بيتي وطلبت
من شكري ان يشوف لي حد
ماكان امامه غيرك لانه يعلم انك هاوي كمبيوتر وشات … قلتلها اي خدمه باي وقت … قالت كلك زوق ..
فتحت الكمبيوتر … وحاولت ان اعمل تحميل للماسنجر وكان النت شويه بطئ اخد وقت …
هي جلست بجانبي … واخدت بالسؤال عن اوربا واحوالها … وسالتني ليه مش متزوج..
والا الستات هناك مكفينك ؟؟ قلتلها لا انا حاولت بس مالقيت اللي ممكن اقتنع بيها … لازم احب الاول
وبعدين اتزوج … قالت اه حضرتك رومانسي بئي واطلقت ضحكه ماكنت منتظرها من المدام هادئه الطباع …
بس ضحكتها اظهرت لي وحسستني باشياء كتير …
قلتلها وهو زوجكك مسافر من زمان … قالت من يوم ماتزوجته وهو بيسافر مؤتمرات ودراسات وبيقعد لشهور ..
والمره دي بيكمل رساله الدكتوراه… انا تعبت كتير من عدم وجوده معي قالت هي …قلتلها **** يكون عونك ..
المهم ركبت الماسنجر . اعلان .. وبعدها اخدت الكام وعملتلها تحميل علي الكمبيوتر … واخدت بتشغيلها
واشتغلت الكام … قالت انت باين عليك استاز بالكمبيوتر … جاء الدور علي عمل عنوان لها علي الماسنجر …
وكان النت بطئ اخد وقت… راحت تعمل شاي وهي ماشيه حسيت ان طيظها كبيره وماليه البنطلون …
شميت ريحه ان المراه هايجه من مشيتها ..
المهم بصراحه المراه عجبتني وحسيت بان هناك ريحه نيك .. بس طبعا لازم اتاكد ولازم الين
واعمل اختبارات …
المهم ز دخلت للماسنجر … وهي جابت الشاي وجلست جنبي وعملت ليها العنوان وسجلت عنوان
زوجها اللي ارسلهولها برساله موبيل …
ابتدات اشرح لها النت والماسنجر وكيفيه الدخول عليه وحسيت ان المراه بتلتصق فيا … حسيت ان بزها
الشمال بيلتصق بكتفي … المهم انا كمان كنت من حين لاخر التصق بيها لخحد ماحسيت ان كتفي بي
منتصف صدرها وحسيت ان المراه ابتدات انفاسها بالازدياد .. كانت الساعه العاشره والنصف واتصل شكري
وسالها عن الحال قالت له اني استاذ كمبيوتر … المهم
رجعت بالكرسي .. ولصقت فيا .. وابتدات تسالني شويه بالكمبيوتر وشويه بالشات وشويه بحياتي الخاصه ..
المهم قالت لي ح اوريك صوري وانا صغيره …
جابت البومات .. وابتدات توريني صورها وهي بالجامعه والثانوي . وهي عروسه … المهم ورتني صور
شهر العسل وكانت بشرم الشيخ ولابسه مايوه بيكيني سخن … قلتلها انتي كسمك جميل ئوي قالت لا كان ا
نا طخنت ئوي بعد الزواج والخلفه … حسيت انها ممكن تستجيب لاشياء كتيره .. المهم ابتدات ان اقول لها لا
انتي للان جميله .. ولو انتي زوجتي ماكنت اسيبك لحظه … قالت يابكاش … حسيت ان المراه تشعر بالوحده…
قلتلها تعرفي انك حاسه بمراره الوحدهانا حاسس بيكي وحاسس انك بتفتقدي الامان وبتفتقدي الدفئ بحياتك …
قالت عرفت ازاي …؟؟ قلتلها اكيد واحده بجمالك وشياكتك عدم وجود الزوج دائما بحياتها بتحتاج الحب
والرومانسيه … وكمان الجسديه ؟؟؟ قالت يعني ايه ..؟؟ قلتلها يعني الشرعيه او الغريزيه ؟؟؟ قالت انت
جرئ ئوي ؟؟ قلتلها لا انا بتكلم كانسان قالت وهو انا مش انسانه ؟؟ قلتلها انتي باين عليكي امراه دافيه
واكيد زوجكك بيتمع معك وبتعرفي تمتعيه … سكتت وقالت انت طلعتلي من فين ؟؟؟ قلتلها من الكمبيوتر …
ضحكت وقالت انا نفسي اتعلم اشياء كتيره من الكمبيوتر … قلتلها انا معاكي اهو اعلمك …
المهم دخلت علي النت . وجبتلها مواقه اخباريه واشياء ممكن تتسلي بيها … ومن ان لاخر ابتدات
ان المس فخدها بفخدي .. وحسيت ان المراه ريقها بتبلعه كتير … بصراحه شميت ريحه سخونيه المراه .
ولاول مره حطيت ايدي علي ظهرها لم تقل شئ . وضمتها لي لم تقل شئ … قالت احمد انتي ايه انت جرئ ؟؟
قلتلها مابتحبيش الرجل الجرئ ؟؟ قالت زوجي مش زيك كده … قلتلها يعني ايه ؟؟ قالت مش جرئ
كل همه فقط شغله … قلتلها غلطان … حد يشوف الجمال ده ومايبقاش جرئ … تعرف انا حاسه معك
بالحريه ئوي ممكن اتكلم معك بكل شئ … قلتلها وانا يشرفني … بس انا عرفت عنك حاجات كتيره قالت
ايه هي ؟؟ قلتلها انتي عندك حلجات كتيره شقه فيلا وفلوس وسياره وملابس بس مابتتمتعيش متل
ستات كتيره .. قالت انت عرفت ازاي؟؟؟ قلتلها انا خبره حياه المهم
كانت تجلس بجانبي وحطيت ايدي علي فخدها وكان زبده ناعم وسخن اخ منه .. قالت انت ايدك ابتدات
بالغوطان عيب لحسن ازعل منك … قلتلها وانا مايهونش عليا زعلك … بس بردو حرام اني اشوف
الجمال ده واسكت ؟؟ قالت امال اللي عندكم بهولندا ايه قلتلها . صح جمال بس مافيهمش الرومانسيه
والجنس والدفئ اللي عند الشرقيات …
انت شئي ئوي قالت هي . قلتلها اللي يشوف جمالك ويحس بحرمانك لازم يكون شئ وجرئ لازم يشعر
بالسخونه .. قالت يعني انتي لسه ماشبعتش ؟؟ قلتلها شبعت بس لما لمست جسمك جوعت .. قالت
اخ منك مش عارفه ارد عليك .. قلتلها لا تردي . وميلت عليها ولمست شفايفها بشفيفي . وهي راحت
لثواني ورجعت . المهم ضمتها لي … واخد ابوسها وهي تقاومني . اخدت شفايفها بشفايفي … وهي
تقاوم بضعف وليس بشده . مسكتها وحضنتها . قامت من علي الكرسي جريت وراها ومسكتها …
وزنقتها بالحائط … شويه شويه احست بزوبري وهو بلمس جسدها . بقت تول اف اف .حرام عليك


بتمل فيا كده ليه … قلتلها وحرام عليكي تسبيني كده عاوزه وبتدفعيني انت ظالمه … قالت انا ظالمه
بردو حرام عليك ؟؟؟ المهم وانا زانقها بالحائط مسك بزازها وقعد اقفش فيهم وادعكهم وهي ابتدات
تغمض عينيها … ونزلت يدي وعلي البنطلون من تحت .. ودعكت كسها قالت اف اف اخ اخ ..
قلتلها مالك قالت حرام عليك اللي بتعملوا فيا ده … المهم كانت مقاومتها بتضعف …اخدتها ناحيه
السرير ونامت علي ظهرها ونمت فوقها واخد ابوس بشفايفها وزوبري علي كسها .. قالت استني
استني لما اقفل الباب لحسن حد من الاولاد يجي .. ذهبت انا وقفلت الباب … ورجعت اليها بسرعه
قلت اطرق علي الحديد السخن حتي يلين قبل ماينشف ويبقي صعب … ورحت ليها وكانت نايمه
علي السرير بظهرها وقدميها علي الارض.. انا روحت نازل عليها بزوبري علي مثلث كسها وهي
تشهق وتقول انت بتعمل ايه .؟؟؟ قلتلها اللي انتي حاساه ؟؟ قالت اخ منك كان باين بعيونك اول ماشفتك
انك شقي … قلتلها وانتي كان باين بجسمك انك محرومه ومكبوته ومشتاقه قالت يافضحتي …
المهم اخرجت بزها واخدت اابوسه وارضع حلماته اللي كانت بحجم عقله الصباع … ونزلت اعضها
برقبتها وابوسها برقبتها .. وهي تنتشي من البوس وعض الرقبه بالشفايف.. وكانت يدي تسرح
علي كسها وكنت احس ان كسها قد قفز بالبنطلون من النشوه … دخلت ايدي من تحت البنطلون وكانت
لابسه كيلون بكيني كان مملؤ بما لذ وطاب من عسل كسها … وصلت لاول الكس عند ال***** وساعتها
صرخت وقامت بصدرها لاعلي وانا ردتها تاني للسرير .. المهم ركعت وشديت البنطلون وهي ابتدات
بالمساعده .. شفت الكيلوت هجت اكتر … المهم اخدت اعض الكسمن فوق الكيلوت .. ومسكتها
وابتدات اعضها بجميع انحاء جسمها وهي تقول احمد انت حكايتك حكايه معايا …
المهم نزلت الكيلوت وكان الكيلوت معلق باحد قدميها … ونزلت علي كسها امس ال***** اللي كان نازل
من كسها وهي تشد بشعري وحسيت ان اظافرها تنغرس بظهري من شهوتها انا صرخت من الالم وحسيت
ان ظهري من خربوشها ولع نار … هجت عليها اكتر وحست ان زوبري … شد شده منيله بستين نيله …
المهم رفعت رجلها ووضعت زوبري علي كسها وكانت كالبنت البكر لانها من زمن ليس بقصير لم تتناك..
دفعت زوبري بكسها وهي صرخت وقال ااه وحسيت انها بتاخدني بحضنها وبتستمر بغرس اظافرها
بظهري وابتدات تعض رقبتي وانا كنت بتالم من اظافرها وسنانها … المهم
اخدت انيك فيها وهي تنزف شهوتها وتنزف … تخلصت من اظافرها ونيمكتها علي وشها ووضعت تحت
بطنها مخده … وشفت خرم طيظها شكله رهيب .. وحسيت ان كسها يبرز من جسمها .. وطالبه اكتر واكتر ..
المهم روحت دافع زوبري بكسها من الخلف واخدت انيكها واحد اصابعي حطه عند خرم طيظها ومن النشوه
والشهوه وجدت صباعي بيندفع داخل طيظها وهي بتصرخ من الالم وتقول حلو بس خرجو بره ارجوك
خرجوا … خرجت صباعي ومسكت اكتافها من الخلف واستمريت رايح جاي بكسها .. ولفيت يدي اليمني
حول وسطها وحطيت ايدي علي العظمه اللي اعلي كسها … واخدت انيك وانيك… استمريت فتره كبيره …
وهي تصرخ وتنتشي … وفجاه حسيت اني ح اقذف اخرجت زوبري وقذفت المني علي ظهرها خوفا
من حدوث حمل… ونمت فوقها … وكانت الساعه حوالي الواحده صباحا ولم ادري الا بجرس التلفون …
واللي علي الخط زوجها تركتها ودخلت الحمام انظف حالي … ولبست ملابسي .. وانا اسمعها تتكلم
مع زوجها وهي مرتبكة من تواجدى ومش بتتكلم براحتها وكانت بتفهمه انها احضرت مهندى كومبيوتر
ضبط لها الجهاز واحضر لها كام وانها من بكرة هاتتصل عليه هى والاولاد صوت وصورة كانت مستمره
بالكلام مع زوجها فشاورت لها وقلتلها بصوت خافت بااي وسبتها ونزلت وقفلت الباب ورايا