أنا وزوجة الدكتور الممحونة

حلو النيك اللي بيجي لوحده . بيبقي مترتب لوحده . كل الظروف بتحكم ان يتم كل شئ . تجد نفسك
بتسير بطريق ومكتوب لك انك تنيك وخاصه انا بسميها نيكه لقطه . المراه حلوه ونظيفه ومتعلمه
ورومانسيه وشيك وسخنه ومحرومه ومكبوته ومشتاقه . كل ده لو تجمع بامراه . وتختارك انت .
نيك تعارف وتفاهم ونيك بليله شئ لا يصدقه عقل . الصدف بتحكم علي الانسان انه ينيك ويستمتع .
تعرفوا بيبقي ليها طعم تاني
دق جرس موبايلي عندما كنت بزياره لمصر … واعز اصدقائي بيقولي فينك ياعم .. عامل ايه …
محدش شافك تاني منذ وصولك الاولاد بتسال عليك … صديقي ده انا وهو نحتفظ باسرار بعض …
المهم قال لي احمد انا عاوز منك طلب … قلتلوا انت تؤمر ..
قال عندي هنا مدام حنان … اشترت كمبيوتر جديد ومش عارفه فيه حاجه .. انا قلتلها اللي ح يساعدك احمد
هو خبير بالكمبيوتر … قلت لعقلي ايه القرف ده , … ح اضيع ليلتي وانا متواعدبروح اسهر مع اصحابي …
المهم قلتلو اوك يا مان انت تؤمر
المهم اخدت تاكسي وروحت من هليوبوليس الي ميدان تريومف وانا اقول لنفسي اخلص الكمبيوتر بسرعه وارجع
اسهر مع اصحابي وكنت معزوم علي اكله كبابكنت مشتاقلاكله لانى من زمان ما اكلتو …
طلعت بالاسانسير وانا العن حظي لاني كنت معزوم على اكل لحمه مشويه ودجاج مشوي عند الحاتي المعروف
وضاعت العزومه الظاهر.وخبطت الباب وفتح ليا صحبي واخدني بالحضن وخلفه المدام بتعتوا وزنها طن وسالتنى
فينك ياحمد وحشتنا طبعا هي بتقول كده من الهدايا اللي جبتهالهم من هولندا … المهم دخلت غرفه الضيوف
وافاجئ بسيده محترمه لابسه لبس وقور جدا وهاديه الطباع . هو ده احمد بئي اللي حكيتلك عنوا ياحنان …
كله رجوله ومجدعه … ح يشغلك الكمبيوتر ويعلمك كمان وكل اللى انت عايزه تتعلميه فابتدرتنى حنان بالكلام
يعني مش ح اتعبك معايا يا استاذ احمد ؟…طبعا رديت لا مافي تعب ولاحاجه … فصحبي قال لي اصل المدام
زوجها بيحضر دكتوراه بامريكا بامراض القلب .. وهو الان سته شهور والمدام عاوزه تكلمه علي النت لان
الاولاد عاوزين يشوفوا ابوهم .. اعلان . شغلتك الليله تشغل لها الماسنجر .. والكاميرا … قالت المدام انا ماعنديش
كاميرا … ممكن يا استاذ احمد تشتريلي كام انا مابفهمش فيهم … كانت الساعه السابعه مساءا ومول الكمبيوتر
كان لسه مفتوح … قلت لهم اروح اجيب الكام وارجع بسرعه بتاكسي رايح جاي … قال صحبى استني اجي
معاك بالعربيه علشان نرجع بسرعه . المهم روحنا ورجعنا بالكام وكانت الساعه اصبحت الثامنه .
ولما رجعنا كانت المدام بانتظاري … وقالت يالا علشان ميعاد نوم الولد والبنت لان بكره مدرسه وكمان
علشان ما اخركش … المهم صحبى قال انت ح تروح مع المدام بسيارتها وهي ساكنه بشارع الثوره …
المدام قالت لي تعرف ان شكلك اوربي خالص .اللى يشوفك يشك كتير انك مصرى.
تعجت من كلام المدام … المهم نزلت وركبت العربيه بجانبها …وفي الطريق قالت لي انها منتظره الجرين كارد
للاتحاق بزوجها هي والاولاد .. وانها تعبت من غير زوجها الدكتوربامراض القلب…
ذهبت معها لشقتها بشارع الثوره .. وكانت شقه من دورين … استازنت كي تنيم الاولاد وتغير ملابسها ..
راحت وانا طلبت منها ان اشوف الكمبيوتر .. قالت لا الان لان الكمبيوتر بغرفه نومها ولازم تغير ملابسها
الاول علشان تقعد معي بحريتها وتفهم مني كيفيه تشغيله وتشغيل الكام … والماسنجر .
المهم احضرت لي مشروب مثلج … وطلعت لفوق … وبعد حوالي 20 دقيقيه رجعت وهي لابسه
تيشرت ابيض وبنطلون استرتش اسود لاصق بطيظها وكسها
قالت تعالي بئي لفوق اوريك الكمبيوتر روحت لفوق وكانت غرفه ولا في الاحلام قيقي كبيره وواسعه وهي
واضعه الكمبيوتر بركن علي مكتبه كمبيوتر وكرسي كمبيوتر … بجانب الشباك المغلق … المهم حسيت
من اتمام المراه انها نفسها تتكلم وقالت ح اتعبك يا استاذ احمد بس انا لا احب اي حد يدخل بيتي وطلبت
من شكري ان يشوف لي حد
ماكان امامه غيرك لانه يعلم انك هاوي كمبيوتر وشات … قلتلها اي خدمه باي وقت … قالت كلك زوق ..
فتحت الكمبيوتر … وحاولت ان اعمل تحميل للماسنجر وكان النت شويه بطئ اخد وقت …
هي جلست بجانبي … واخدت بالسؤال عن اوربا واحوالها … وسالتني ليه مش متزوج..
والا الستات هناك مكفينك ؟؟ قلتلها لا انا حاولت بس مالقيت اللي ممكن اقتنع بيها … لازم احب الاول
وبعدين اتزوج … قالت اه حضرتك رومانسي بئي واطلقت ضحكه ماكنت منتظرها من المدام هادئه الطباع …
بس ضحكتها اظهرت لي وحسستني باشياء كتير …
قلتلها وهو زوجكك مسافر من زمان … قالت من يوم ماتزوجته وهو بيسافر مؤتمرات ودراسات وبيقعد لشهور ..
والمره دي بيكمل رساله الدكتوراه… انا تعبت كتير من عدم وجوده معي قالت هي …قلتلها **** يكون عونك ..
المهم ركبت الماسنجر . اعلان .. وبعدها اخدت الكام وعملتلها تحميل علي الكمبيوتر … واخدت بتشغيلها
واشتغلت الكام … قالت انت باين عليك استاز بالكمبيوتر … جاء الدور علي عمل عنوان لها علي الماسنجر …
وكان النت بطئ اخد وقت… راحت تعمل شاي وهي ماشيه حسيت ان طيظها كبيره وماليه البنطلون …
شميت ريحه ان المراه هايجه من مشيتها ..
المهم بصراحه المراه عجبتني وحسيت بان هناك ريحه نيك .. بس طبعا لازم اتاكد ولازم الين
واعمل اختبارات …
المهم ز دخلت للماسنجر … وهي جابت الشاي وجلست جنبي وعملت ليها العنوان وسجلت عنوان
زوجها اللي ارسلهولها برساله موبيل …
ابتدات اشرح لها النت والماسنجر وكيفيه الدخول عليه وحسيت ان المراه بتلتصق فيا … حسيت ان بزها
الشمال بيلتصق بكتفي … المهم انا كمان كنت من حين لاخر التصق بيها لخحد ماحسيت ان كتفي بي
منتصف صدرها وحسيت ان المراه ابتدات انفاسها بالازدياد .. كانت الساعه العاشره والنصف واتصل شكري
وسالها عن الحال قالت له اني استاذ كمبيوتر … المهم
رجعت بالكرسي .. ولصقت فيا .. وابتدات تسالني شويه بالكمبيوتر وشويه بالشات وشويه بحياتي الخاصه ..
المهم قالت لي ح اوريك صوري وانا صغيره …
جابت البومات .. وابتدات توريني صورها وهي بالجامعه والثانوي . وهي عروسه … المهم ورتني صور
شهر العسل وكانت بشرم الشيخ ولابسه مايوه بيكيني سخن … قلتلها انتي كسمك جميل ئوي قالت لا كان ا
نا طخنت ئوي بعد الزواج والخلفه … حسيت انها ممكن تستجيب لاشياء كتيره .. المهم ابتدات ان اقول لها لا
انتي للان جميله .. ولو انتي زوجتي ماكنت اسيبك لحظه … قالت يابكاش … حسيت ان المراه تشعر بالوحده…
قلتلها تعرفي انك حاسه بمراره الوحدهانا حاسس بيكي وحاسس انك بتفتقدي الامان وبتفتقدي الدفئ بحياتك …
قالت عرفت ازاي …؟؟ قلتلها اكيد واحده بجمالك وشياكتك عدم وجود الزوج دائما بحياتها بتحتاج الحب
والرومانسيه … وكمان الجسديه ؟؟؟ قالت يعني ايه ..؟؟ قلتلها يعني الشرعيه او الغريزيه ؟؟؟ قالت انت
جرئ ئوي ؟؟ قلتلها لا انا بتكلم كانسان قالت وهو انا مش انسانه ؟؟ قلتلها انتي باين عليكي امراه دافيه
واكيد زوجكك بيتمع معك وبتعرفي تمتعيه … سكتت وقالت انت طلعتلي من فين ؟؟؟ قلتلها من الكمبيوتر …
ضحكت وقالت انا نفسي اتعلم اشياء كتيره من الكمبيوتر … قلتلها انا معاكي اهو اعلمك …
المهم دخلت علي النت . وجبتلها مواقه اخباريه واشياء ممكن تتسلي بيها … ومن ان لاخر ابتدات
ان المس فخدها بفخدي .. وحسيت ان المراه ريقها بتبلعه كتير … بصراحه شميت ريحه سخونيه المراه .
ولاول مره حطيت ايدي علي ظهرها لم تقل شئ . وضمتها لي لم تقل شئ … قالت احمد انتي ايه انت جرئ ؟؟
قلتلها مابتحبيش الرجل الجرئ ؟؟ قالت زوجي مش زيك كده … قلتلها يعني ايه ؟؟ قالت مش جرئ
كل همه فقط شغله … قلتلها غلطان … حد يشوف الجمال ده ومايبقاش جرئ … تعرف انا حاسه معك
بالحريه ئوي ممكن اتكلم معك بكل شئ … قلتلها وانا يشرفني … بس انا عرفت عنك حاجات كتيره قالت
ايه هي ؟؟ قلتلها انتي عندك حلجات كتيره شقه فيلا وفلوس وسياره وملابس بس مابتتمتعيش متل
ستات كتيره .. قالت انت عرفت ازاي؟؟؟ قلتلها انا خبره حياه المهم
كانت تجلس بجانبي وحطيت ايدي علي فخدها وكان زبده ناعم وسخن اخ منه .. قالت انت ايدك ابتدات
بالغوطان عيب لحسن ازعل منك … قلتلها وانا مايهونش عليا زعلك … بس بردو حرام اني اشوف
الجمال ده واسكت ؟؟ قالت امال اللي عندكم بهولندا ايه قلتلها . صح جمال بس مافيهمش الرومانسيه
والجنس والدفئ اللي عند الشرقيات …
انت شئي ئوي قالت هي . قلتلها اللي يشوف جمالك ويحس بحرمانك لازم يكون شئ وجرئ لازم يشعر
بالسخونه .. قالت يعني انتي لسه ماشبعتش ؟؟ قلتلها شبعت بس لما لمست جسمك جوعت .. قالت
اخ منك مش عارفه ارد عليك .. قلتلها لا تردي . وميلت عليها ولمست شفايفها بشفيفي . وهي راحت
لثواني ورجعت . المهم ضمتها لي … واخد ابوسها وهي تقاومني . اخدت شفايفها بشفايفي … وهي
تقاوم بضعف وليس بشده . مسكتها وحضنتها . قامت من علي الكرسي جريت وراها ومسكتها …
وزنقتها بالحائط … شويه شويه احست بزوبري وهو بلمس جسدها . بقت تول اف اف .حرام عليك


بتمل فيا كده ليه … قلتلها وحرام عليكي تسبيني كده عاوزه وبتدفعيني انت ظالمه … قالت انا ظالمه
بردو حرام عليك ؟؟؟ المهم وانا زانقها بالحائط مسك بزازها وقعد اقفش فيهم وادعكهم وهي ابتدات
تغمض عينيها … ونزلت يدي وعلي البنطلون من تحت .. ودعكت كسها قالت اف اف اخ اخ ..
قلتلها مالك قالت حرام عليك اللي بتعملوا فيا ده … المهم كانت مقاومتها بتضعف …اخدتها ناحيه
السرير ونامت علي ظهرها ونمت فوقها واخد ابوس بشفايفها وزوبري علي كسها .. قالت استني
استني لما اقفل الباب لحسن حد من الاولاد يجي .. ذهبت انا وقفلت الباب … ورجعت اليها بسرعه
قلت اطرق علي الحديد السخن حتي يلين قبل ماينشف ويبقي صعب … ورحت ليها وكانت نايمه
علي السرير بظهرها وقدميها علي الارض.. انا روحت نازل عليها بزوبري علي مثلث كسها وهي
تشهق وتقول انت بتعمل ايه .؟؟؟ قلتلها اللي انتي حاساه ؟؟ قالت اخ منك كان باين بعيونك اول ماشفتك
انك شقي … قلتلها وانتي كان باين بجسمك انك محرومه ومكبوته ومشتاقه قالت يافضحتي …
المهم اخرجت بزها واخدت اابوسه وارضع حلماته اللي كانت بحجم عقله الصباع … ونزلت اعضها
برقبتها وابوسها برقبتها .. وهي تنتشي من البوس وعض الرقبه بالشفايف.. وكانت يدي تسرح
علي كسها وكنت احس ان كسها قد قفز بالبنطلون من النشوه … دخلت ايدي من تحت البنطلون وكانت
لابسه كيلون بكيني كان مملؤ بما لذ وطاب من عسل كسها … وصلت لاول الكس عند ال***** وساعتها
صرخت وقامت بصدرها لاعلي وانا ردتها تاني للسرير .. المهم ركعت وشديت البنطلون وهي ابتدات
بالمساعده .. شفت الكيلوت هجت اكتر … المهم اخدت اعض الكسمن فوق الكيلوت .. ومسكتها
وابتدات اعضها بجميع انحاء جسمها وهي تقول احمد انت حكايتك حكايه معايا …
المهم نزلت الكيلوت وكان الكيلوت معلق باحد قدميها … ونزلت علي كسها امس ال***** اللي كان نازل
من كسها وهي تشد بشعري وحسيت ان اظافرها تنغرس بظهري من شهوتها انا صرخت من الالم وحسيت
ان ظهري من خربوشها ولع نار … هجت عليها اكتر وحست ان زوبري … شد شده منيله بستين نيله …
المهم رفعت رجلها ووضعت زوبري علي كسها وكانت كالبنت البكر لانها من زمن ليس بقصير لم تتناك..
دفعت زوبري بكسها وهي صرخت وقال ااه وحسيت انها بتاخدني بحضنها وبتستمر بغرس اظافرها
بظهري وابتدات تعض رقبتي وانا كنت بتالم من اظافرها وسنانها … المهم
اخدت انيك فيها وهي تنزف شهوتها وتنزف … تخلصت من اظافرها ونيمكتها علي وشها ووضعت تحت
بطنها مخده … وشفت خرم طيظها شكله رهيب .. وحسيت ان كسها يبرز من جسمها .. وطالبه اكتر واكتر ..
المهم روحت دافع زوبري بكسها من الخلف واخدت انيكها واحد اصابعي حطه عند خرم طيظها ومن النشوه
والشهوه وجدت صباعي بيندفع داخل طيظها وهي بتصرخ من الالم وتقول حلو بس خرجو بره ارجوك
خرجوا … خرجت صباعي ومسكت اكتافها من الخلف واستمريت رايح جاي بكسها .. ولفيت يدي اليمني
حول وسطها وحطيت ايدي علي العظمه اللي اعلي كسها … واخدت انيك وانيك… استمريت فتره كبيره …
وهي تصرخ وتنتشي … وفجاه حسيت اني ح اقذف اخرجت زوبري وقذفت المني علي ظهرها خوفا
من حدوث حمل… ونمت فوقها … وكانت الساعه حوالي الواحده صباحا ولم ادري الا بجرس التلفون …
واللي علي الخط زوجها تركتها ودخلت الحمام انظف حالي … ولبست ملابسي .. وانا اسمعها تتكلم
مع زوجها وهي مرتبكة من تواجدى ومش بتتكلم براحتها وكانت بتفهمه انها احضرت مهندى كومبيوتر
ضبط لها الجهاز واحضر لها كام وانها من بكرة هاتتصل عليه هى والاولاد صوت وصورة كانت مستمره
بالكلام مع زوجها فشاورت لها وقلتلها بصوت خافت بااي وسبتها ونزلت وقفلت الباب ورايا

اجمل نيك في محل الآيسكريم

كان هناك فتاة في الثامن عشر من عمرها اسمها لمياء.. كانت ماتزال في المدرسة في الثانوية ..و هي فتاة جميلة و ناعمة … و قد كانت تحب ان تذهب مع صديقاتها دائما بعد المدرسة الى محل ليتناولو الآيسكريم…و قد كان هناك في محل الآيسكريم  يعمل شاب و اسمه معتز .. و قد كان معتز شاب جميل و لطيف و ممحون و قد كانت تعجبه لمياء كثيراُ و كان ينتظر قدومها الى المحل دائما كي يراها و يتمعّن بها …
كانت لمياء معتادة ان تذهب كل خميس الى المحل و قد كان معتز ينتظر قدوم يوم الخميس بفارغ الصبر كي يرى لمياء … و في كل مرة كان يصمم ان يعترف لها بإعجابه بها و حبه لها لكنه يظل متردداً و يظل ينظر اليها من بعيد …
حتى اتى ذلك الخميس .. و انتهى الدوام و ذهبت لمياء مع صديقاتها الى محل الآيسكريم … و قد كانت لمياء تلاحظ نظرات معتز لها و هي ايضاً كانت تشعر ببعض الاعجاب اتجاهه .. فدخلت هي وصديقاتها ليتناولو الآيسكريم الذي اعتادوا على تناوله في كل مرة … و بقي معتز يراقب لمياء من بعيد و يبتسم لها و ينظر لها نظرات اعجاب شديدة …. و كانت لمياء ايضاً تبادله النظرات و الابتسامات … و عندما انتهت الفتيات من تناول الآيسكريم ذهبو كي يدفعو ثمنها عند المحاسب و قد كان معتز يتمعّن ب لمياء و ينظر اليها بلهفة شديدة … و عندما رآها مع صديقاتها يقفون عند المحاسب اقترب من عند لمياء و قال لها : مرحبا .. ممكن احكي معك شوي .. اجابته لمياء بخجل : تفضل …
قال لها : بصراحة انا كتير معجب فيكي و بشوفك دايما بتيجي هون … و بصراحة حاب اتعرف عليكي اكتر… احست لمياء بالخجل الشديد من كلام معتز لها و لم تعرف ماذا تقول … و قد احمرّ وجهها … و قالت : بسس اناا…. قاطعها معتز و قال : انا عارف انك خجلانة ومترددة شوي بس اعطيني فرصة اعرف فيها عن حالي و بوعدك رح تحبيني مع الايام وترتاحيلي كتير …
فوافقت لمياء على طلبه في التعارف … و قبل ان تذهب قال لها معتز: بس ماعرفتيني عليكي و على اسمك … انا اسمي معتز.. و انتي؟ قالت له : اسمي لميا …فأعطاها معتز كرت المحل و عليه ارقامه ..و قال لها : هاد كرتي و فيه ارقامي و بستنى منك اتصال بأي وقت بتحبي … و على فكرة انتي حلوة كتير
خرجت لمياء وهي تشعر بالخجل و الفرحة و السعادة لانها اول مرة تشعر بهذه المشاعر و أول مرة يحدث لها مثل هذا الموقف … و عادت الى بيتها سعيدة جداً … و بقيت طيلة الوقت تفكر في معتز و كلامه لها …و كانت تمسك هاتفها في كل حين و تودّ ان تكلمه لكنها تتراجع و تخجل …. و كانت تذهب الى محل الايسكريم في كل خميس كما هي معتادة مع صديقاتها و تجلس هي و معتز على طاولة لوحدهما كي يتعرفان على بعضهما اكثر … و قد بدأت لميائ تتعرف على معتز اكثر و تتعلق به اكثر فأكثر … و قد كان معتز يحبها كثيراً و يرغب في ان يطور علاقتهما اكثر ..و قد زادت مقابلاتهما مع بعضهما في فترة قصيرة و قد كانا يتحدثان مع بعضهما على الهاتف ساعات طويلة خلال اليوم و قد كان معتز شاب ممحون و كان يلمّح لـ لمياء عن الجنس بين الحين و الاخر و قد كانت تخجل منه في بداية الامر و تغير الموضوع لكن معتز كان يصر عليها حتى بدأ يشعر بأنها بدأت تتجاوب معه في مواضيعه الجنسية … و قد بدأ معها معتز على الهاتف و كان يحاول اثارتها كي يرى مدى استجابتها لكلامه و مواضيعه…. حتى تطور بهم الامر الى ممارسة الجنس عبر الهاتف..و قد كان معتز دائما يخبرها بأنه يتمنى ان يلمسها عن قرب و يحس بها كما يحس بها عبر الهاتف … و في يوم من الايام اتصل معتز ب لمياء و اخبرها بانه لا احد عنده في المحل .. و طلب منها ان تأتي اليه لانه مشتاق لها جداً و يريد ان يراها… لم تتردد لمياء بأن تخبر اهلها بانها ذاهبة لتدرس عند صديقتها و سوف تتأخر قليلاً… و ذهبت الى محل الايسكريم الذي يعمل به معتز و عندما دخلت اغلق معتز باب المحل و وضع لافتة كتب عليها )مغلق( على باب المحل و دخل و هو يمسك يد لمياء و هي مستغربة مما فعل ..و قالت له: حبيبي شو في … شو مالك.؟ شو عم تعمل؟؟سحبها معتز من يدها الى غرفة في داخل المحل و اقترب منها و بدأ يقبلها بشهوة … و هي مستغربة مما يفعل و كانت تحاول ابعاده عنها لكنها لم تستطع …لقد كان اقوى منها .. كما ان معتز ذوّبها بقبلاته الحارة على شفتيها و انفاسه على رقبتها حتى بدأ لمياء تتتجاوب معه و تبادله القبلات الحارة و الغنجات الممحونة…. حتى بدئا يخلعان ملابسهما من شدة محنتهما و قد كان معتز يحاول ان يجعل لميا تذوب بين يديه و تشعر بمحنة شديدة…. و كان يحاول نزع كل ملابسها عنها حتى بقيت امامه عارية تماماً بجسدها الناعم الصغير الصافي الجميل….. كانت تشع نضارة و حيوية لصغر سنّها…و قد اعجب معتز بجمال جسدها المغري المثير و بدأ يمص لها رقبتها البيضاء الناعمة و هي تغنج له بصوتها الرقيق الناعم…. و قد بدأ زبه بالانتصاب من شدة محنته عليها….و كانت هي تضع يديها على خصره و تشد عليه و تتنفس بسرعة و قد احست ان زنبورها قد و قف و كأن هناك شيء يتسرب من مهبلها…
فقال لها معتز: حبيبتي اعطيني بزازك الحلوين بدي ارضعهم.. و وضع حلماتها الزهرية البارزة في فمه قبل ان يسمع منها اي كلمة… و بدأ يرضع لها بكل لهفة و هو مستمتع بغنجاتها و صوت انفاسها القوية المتسارعة…و قد كان يرضع بزازها و هي تشد عليه من شدة متعتها بذلك.. فقالت له: آآآآه آآه حبيبي خد حط البزين بتمك…. ارضعهم التنين مع بعض… آآآي ما احلاهم الحلمات بين شفايفك….
و قد كان معتز يرضع بشهية ونشوة كبيرة و كان زبه الكبير يرتطم بفخذيها الناعمتين …فقال لها و هو يشعر بمحنة شديدة لم يطفئها بعد..
حبيبتي شو رأيك ترضعيلي زبي الكبير هاد؟.. شوفيه كيف واقف مشانك يا عمري… يلا حبيبتي جربي الحسيه شوي شوي رح تنبسطي عليه و تحبيه…..فاقتربت لميا منه اكثر و نزلت و جلست على ركبتيها و امسك زب معتز بيديها و وضعت لسانها عليه و اخذت تلحسه برفق و نعومة شديييدة لانها كانت مستغربة بعض الشيء من هذا الفعل ….حتى بدأت تندمج و تتجاوب مع غنجات معتز و لمساته لها حتى اخذت تلحس زبه بكل محنة و كأنها تستلذ به و قد كانت ترضع بكل فن و مهارة و تدخل زبه كله في فمها و تخرجه بسرعة و تبتلع كل سائله المنوي الخارج من رأس زبه الكبير المملتئ…
حتى شعر معتز بنشوة كبيرة و محنة شديدة و كان يصرخ من شدة اعجابه بـ مص لميا لـ زبه الكبير و لم يحتمل اكثر و لم يستطع المقاومة حتى وضع يده على كسها و هي ترضع له زبه و قال لها: حبيبتي بدي افركلك زنبورك شوي و انتي ارضعيي زبي ماتوقفي…ابلعيه بلععع يا روحي انتي…فبدأ معتز يمرر اصابعه في كسها و على زنبورها و بين شفرات كسها الكبيرة الناعمة … و قد امتلأت اصابعه بسائلها المتسرب من مهبلها …. حتى شعرت لميا بمحنة شديدة و كان جسدها يرتجف و يهتز من لمسات معتز ل كسها …
و لم تعد تحتمل ولا هو ايضاً… فأمسكها و وضعها على الارض و امسك فخذيها و شد علييهما و فتح رجليها حتى ظهر له كسها الزهري الجميل ….
و قال لها : حبيبتي يلا ننيك؟ بدي افتحك فتح حياتي.. بدي اخليكي تصرخي صرراااخ من المحنة آآآآه ما احلاكي يا روحي انتي ….
و كانت ترتجف لميا بين يديه و تتأوه من شدة محنتها و تقول : حبيبي دخله فيي كله ..بدي ياااااااه كله يلا.. نيكننننننييي


فأمسك معتز زبه ووضعها على فتحة كسها الجميل و قبل ان يدخله اخذ يفرك راس زبه في كسها و زنبورها من الاعلى والاسفل حتى بدأت لميا بالصرااااخ والغنج الشديد و قالت له: نيكنيييي بسرررعة مش قادرة اتحمل حبيبي…
فأدخل معتز زبه الكبير بأكمله في ك سلميا و فتحهاا و هي تصرررخ و تتألم … آآآآآآآآآآآآآآآآآي ………..آآآآآه حبيبي شوي شوي وجعتني …
نيكني شوي شوي ….و هو يقول لها : حياتي بتحبي النيك الهادي؟ ااااااه ما احلى هالكس….. يلا انتاكي حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه اعطيني بزازك احطهم بتمي …هاتيهم
و قد كان يني كبها و يرضع لها حلماتها في نفس الوقت..لقد كانا ممحونين بشدة ..حتى شعر معتز بنشوة كبيرة و محنة شديدة و كان يصرخ من شدة اعجابه بـ مص لميا لـ زبه الكبير و لم يحتمل اكثر و لم يستطع المقاومة حتى وضع يده على كسها و هي ترضع له زبه و قال لها: حبيبتي بدي افركلك زنبورك شوي و انتي ارضعيي زبي ماتوقفي…ابلعيه بلععع يا روحي انتي…فبدأ معتز يمرر اصابعه في كسها و على زنبورها و بين شفرات كسها الكبيرة الناعمة … و قد امتلأت اصابعه بسائلها المتسرب من مهبلها …. حتى شعرت لميا بمحنة شديدة و كان جسدها يرتجف و يهتز من لمسات معتز ل كسها …
و لم تعد تحتمل ولا هو ايضاً… فأمسكها و وضعها على الارض و امسك فخذيها و شد علييهما و فتح رجليها حتى ظهر له كسها الزهري الجميل ….
و قال لها : حبيبتي يلا ننيك؟ بدي افتحك فتح حياتي.. بدي اخليكي تصرخي صرراااخ من المحنة آآآآه ما احلاكي يا روحي انتي ….
و كانت ترتجف لميا بين يديه و تتأوه من شدة محنتها و تقول : حبيبي دخله فيي كله ..بدي ياااااااه كله يلا.. نيكننننننييي
فأمسك معتز زبه ووضعها على فتحة كسها الجميل و قبل ان يدخله اخذ يفرك راس زبه في كسها و زنبورها من الاعلى والاسفل حتى بدأت لميا بالصرااااخ والغنج الشديد و قالت له: نيكنيييي بسرررعة مش قادرة اتحمل حبيبي…
فأدخل معتز زبه الكبير بأكمله في ك سلميا و فتحهاا و هي تصرررخ و تتألم … آآآآآآآآآآآآآآآآآي ………..آآآآآه حبيبي شوي شوي وجعتني …
نيكني شوي شوي ….و هو يقول لها : حياتي بتحبي النيك الهادي؟ ااااااه ما احلى هالكس….. يلا انتاكي حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه اعطيني بزازك احطهم بتمي …هاتيهم
و قد كان يني كبها و يرضع لها حلماتها في نفس الوقت..لقد كانا ممحونين بشدة ..
لم تعد لميا تحتمل اكثر من ذلك و شعرت بأن كل جسدها يهتززز و ان شيئا يتدفق من مهبلها و يهز جسدها بأكمله و صرختتت و غنجت بصوت عاالي آآآآآآآآآآه آآآآه آآآآآي حبيبي رح يجي ضهري آآآآآآآآآآآآآي… و صرخ هو معها و هو يقول : و انا كمان حبيبتي آآآآه آآآآه ضهري اجاااااا……….
ممممممممم أأأأه ما ازكاكي حبيبتي…
و اخرج زبه من كسها و احتضنها بعد قبلها على شفتيها قبلة حااارة و طلب منها ان تستلقي فوقه و تنام في حضنه قليلاً بعد ممارستهما الجنس لأول مرة…و قد طلب منها ان يعيدا ماحدث في ذلك الوقت و وعدته لميا انها ستحضر كل اسبوع كي يعيدا ممارسة الجنس و يجربان اجمل  الوضعيات في كل مرة

قصتي انا وأماني زوجة صديقي ماجد وصديقاتها

اسمي عبده عمري 35سنة متزوج طبعآ اناوسيم جدآ ذو جسم رياضي مشدود ومفتول العضلات وعندي زب كبير وعريض طولة 30سم يشبه العصأ وكانو اصدقائي يسموني بحامل الاثقال وذات يوم حضرناعزومة غذأ وقات انا وثلاثه من الاصدقا عند صديقنا ماجد وبعد ان تغدينا وشربنا الشاي قامو الشباب وكتفوني وكشفوعن زبي وبدئو يصورو زبي وبيضحلو وكانت اماني تتابع وتسمع مايدور بيننا وقررت في نفسها بأنها سوف تشوف زبي وتلمسه بيدها مهما كلفها الثمن حتى ولوعن طريق الزنا واتخذت قرارها وقدحكت لي بذلك بعد ان حققت رغبتها وفي صباح اليوم الثاني اتصلت بي اماني وطلبت مني ان اذهب اليها ظروري فذهبت على الفور وعندماوصلت بيت ماجد استقبلتني اماني وادخلتني البيت وخلعت جلبابها وكانت لابسه تحت الجلباب لبس خفيف ورائحة العطر تفوح من جسدها فقلت لها ايش في وفين ماجد قالت مافي حاجة بس ترأ ماجد خرج اليوم من البيت زعلان فقلت وايش سبب زعله فقالت قال ليش انني حكيت له عن المزح الذي داربينكم امس فقلت لها وكيف عرفتي بالمزح فقالت قد شفت كل شي دار بينكم وعندماسمعت كلامها استحيت وخجلت وماقدرت ارفع راسي بوجهها فقالت عبده ايش فيك مالك خجلت فقلت مافي حاجه فقالت اذا ممكن بدي اطلب منك طلبين فهل تحققهم لي فقلت لها ايش طلباتك فقالت طلبي الاول ماجد فقلت وايش فيه ماجد فقالت كماتعرف ماجد بايسافر الخليج اخر الشهر ونقصت عليه الفلوس حق الفيزأ واريدك تعطية المبلغ الناقص وبعطيك ذهبي رهن فقلت **** المستعان بس ماجد ماشي كلمني لكن طلبك من عيوني وسوف اعطية المبلغ الذي بده لاتهتمي فقالت اشكرك من كل قلبي وبعد ذلك قلت لها وماهو طلبك الثاني وبكل جرائةقالت طلبي الثاني اذا ممكن اني حابه اشوف زبك فظرت الى وجهها وشفت بعينيهاشهوة عارمه فقلت لها اماني ايش هذا الكلام عيب عليك تطلبي مثل هذا الطلب فقالت اسئلك بالذي رفع السماوات وبسط الارض لاترد طلبي وانت مش حتخسر حاجه فقلت لها مومشكله فابتسمت
ثم تقدمت نحوي وفكت الحزام من فوق المعوز حقي ثم سحبت المعوز من فوقي بعد ذلك قمت ونزلت كلسوني واذا بزبي يقفز امام عينيها فشهقت وبلعت ريقها وقالت ووووووووواااااووووو كل هذا زبك ياعبده ثم تقدمت ومسكت زبي بيدها وبدأت تحسحس عليه وبتداعب راسه ثم قالت ياترأ هذا الزب دخل في بنت غير زوجتك فقلت لها نعم دخل في بنات كثير لكن هوماشاف بنت مثلك فقالت واني بعمري ماشفت زب مثل زبك فقلت لها وزب زوجك فقالت كنت مفكراه كبير لكن بالمقارنة مع زبك غير موجود فقلت لها خلاص اماني قد احرجتيني وانا صار لازم اروح الآن قبل يجي ماجد ققالت لاتخاف اني واخذه كل الاحتياطات ثم قامت واتصلت بزوجهاوقالت له وين انت قال انا بالسوق فقالت شف عبده جأ وبيسأل عنك فقال لها افتحي له المجلس وخليه ينتظرني لما اجي فقالت له ايش بعمل الغدأ فقال لها لاتعملي شي سوف اجيب معي غدأجاهز من السوق فقالت له هل باتتأخر فقال لها ساعتين واناعندكم بعد ذلك اغلقت الجوال واذا بماجد يتصل بي وقال لي عليا الحرام ان الغدأ والقات عندي ادخل الديوان وانتظرني واذا معك شغل روح وخلصه المهم يجي الظهر وانت عندي في البيت اكية عبده فقلت اكية
بعد ذلك قامت اماني وجابت عصير وجلست بالجهه المقابله لي وكانت ترفع رجلها ومعهابترتفع الشلحه اكثر واكثر وبتعمل نفسها وكأنها بدون قصد وهنا، أصبحت فخوذها مكشوفين بالكامل،وبعد دقائق باعدت بين ساقيها حتى شفت كسها فتركز شعر راسي وفقدت شعوري وارتكز زبي وتفجرت شهوتي وكنت حينها بنضر اليهانظرة شهوه جامحه وأثنا نضري اليهاكنت بلوم نفسي على هذا التصرف الذي قامت به اماني معي وكيف لبيت طلبها ولماذا فعلت اناكل هذأ مع زوجةصديقي  وكنت بفكر وبقول ولماذا اماني فعلت كل هذا ؟ وهي لم تفعل كذا من قبل ،وكانت تثيرني بحركاتها فاجتاحتني الرغبة بان اقوم وانيكها ؟؟
لكن حاولت مسك شعوري فقمت وقلت لها انا رايح مشوار قومي اغلقي الباب خلفي ، فقالت ليش خليك هنا ،و**** ماخرجت اجلس ياعبده ايش فيك هل خفت فقلت لا انارايح مشوار مهم فقالت لا مافي روحه ثم قامت وارتدت روب احمر شفاف قصير جدآ مفتوح بشكل واسع على الصدر ثم استدارت امامي وقالت ايش رايك ياعبده وعندمارأيت جرأئتها زاح مني الخجل. وتنهدت عميقا ومصمصت شفايفي وهي تنظر إلي ولاحضت اعيني الراميات كرصاص لصدرها ونهودها فكانت تلاحضني فعرفت انني اشتهيها واشتهي جسمها، وانا بدوري عرفت انها تشتهني . ، وتشتهي زبي حينها فقدت شعوري ولم احس بنفسي الا وانا واقف خلف ظهرها. وبضمها الى صدري وزبي يدق بطيزها فاستدارت نحوي وقالت بتدلل أه ، إني آسفة على إثارتك ... كان تصرّفي سيئا وأحس بالذنب ثم قامت وخلعت لباسها واذا بهاعارية تمامآ مثلما ولدتها امها ثم ارتمت فوق صدري فقمت أنا بتمرير يدي على جسدها.وبضم صدرها بصدري فحسيت مباشرة بحلمتيها تنتصبان، وتفحس في صدري
فأادرتها والتصق ظهرها بصدري وقمت بمداعبة نهودها بلطف. ثم بدأت اعصرهم وكأنني اعصر حبوب برتقال فبدأت حلمتيها تنتصبان، وكانت تتمحن وتتأوه من اللذة، ،
بعد ذلك تركت نهودها وانزلت يدي تحت السره وبمسح وبتحسس نعومة بطنها ثم ادخلت يدي بين سيقانها ومديت أصابعي إلى المركز ألحساس وبدأت أصابعي بمداعبة كسها، قالت بشهوه وبدلع :
- أوووووه .... أوووووه، يا عبده ...سوف تجنني اصابعك سوف تجعلني ... أنزل ظهري
وبدأت ترتعش من المتعةا.
بعدذلك قمت و مددتها على ظهرها وأنا مازلت العب بكسها حتى ارتعشت رعشه قويه وانزلت فوق اصابعي
فقمت ووظعت اصابعي بفمها وقلت لها مصي اصابعي ففعلت بدون اي تردد
ثم قمت وقربت شفايفي من شفايفها ووضعت قبلة طويله مملؤأه بالولع والاشتياق ثم أخذتها بين ذراعي وذهبت بها إلى غرفة النوم التي اعتادت فيها النيك مع زوجها.
فقالت لي هل اعجبك جسمي ياعبده.فقلت لها اوه‎ه اعجبني قوي قوي انتي جننتيني من اول مأتعرفت عليك وكنت احاول أخفاء مشاعري تجاهش وخاصه عندما لبستي البلوزة وبتشربي العصير وانأ كنت أرأى فخوذش العاريه وكسك المنفوخ وكنت امصمص وأعض شفتي، واتخيل اني امصمص شفايفك ونفسي الحس فخوذك الأبيضين
وأدفع لساني في كسهك الممتليء بالعسل.فقالت اوه كل هذا ولم تخبرني لكي اريحك ،.
فقلت لها ماكنت اعلم بأنك تشتهيني وتشتهي زبي فقالت و**** اني أشتهيك من قبل فتره وقد خططت كثيرآ لهذا الحضه ولاكنك لم تعيرني اي اهتمام! ....فأنت الوحيد الذي ستحرص على تأمين متعتي ! ....
بعدها قمت وخلست كل ملابسي ومررت رأسي بين فخذيها الى ان وصلت لعند صدرها فأخذت حلماتها بين أسناني وبدأت اعضهما برفق بينما كانت الحلمتان تنتصبان بين شفتيا متداولآ الثدي الأيمن والأيسر كي لا يتغارين فكانت تلهث تحتي من تأثير مداعباتي البطيئة. بعد ذلك، تركت ثدييها وانتقلت الى مركز أنوثتها، اي كسها الذي أخذ بالتفتح، والاستعداد فأاحمر وجهها من الحيرة عندما قمت بمص كسها ولحس بظرها وكانت تصيح وتأن اااااه ااااه اااووووه ااي ااي اااااااه اوووف اح آآح اح اي اي اووووه
وكانت بتقول عبده عبده آه آه اااااه ماذا تفعل وليش ماجد مابيفعل معي مثل مابتفعل معي الآن وقسمآ ان ماجد لم يذوّق كسي ابدآ وانت الوحيد الذي ذقت كسي منذو ان خلقت - وكانت تقول أوووووووه يا عبده دوختني .. أه ه ه ه ه ه أه ه ه ه ه ه ه وكانت تتفجر متعتها بقوة بعدها رفعت ساقيها فوق كتفي وبدأت احط رأس زبي بباب كسها .
فكانت تتقوّس وترتفع لكي يدخل المزيد بينما كان يتدفق نهر من العسل من كسها فأالقيت نظرة الي وجهها المشخر من اللذه فلم اعد اقوى على تعذيبهافقلت لها أوه حبيبتي ان كسك حار جدآ اخاف يلسع زبي. فقالت لاتخاف حبيبي ادخله ادخله ايوه بسرعه
ثم ادخلت نصف بين شفتي كسها المنتفختين فصاحت آي اي اي بشويش بشويش ياعبده بحس ان روح طارت وكان كسها ضيق ويضم على زبي بشدة وكانت اماني تأن وتتنهد تنهيدة ألم وبتقول آآآآآآآآآآآه بشويش عبده آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه بشويش عبده قد اوجعتني آآآآآآآآه آآآآه آآآآآآآه وقلت لها أوه حبيبتي كسك حلو كسك ضيق جدا جدا فقالت بصوت بارد وقد غمرتها اللذة. اوووه حبيبي زبك كبير قد كظم رحمي كظم ومش قادره اتنفس من كبر حجمه فدفعت بماتبقى من زبي الى اعماق كسها فصاحت آي اي اي عبده عبده ارحمني ارحمني اني مت مت ارجوك طلع زبك من كسي آآآه آآااه عبده ارحمني فأخرجت زبي من كسهافتنهدت آااااه الحمد *** ثم اولجت زبي بكسها دلى دلى وهي تتألم وبتعض يدها وانابدخل زبي الى كسها وبخرجه عندها بدأت سرعتي تتخبط وتتزايد ورأس زبي انتفخ فقلت لها اه‎ه‎ه ااااي حبيبتي اريد اريد اريد ان انزل حليب زبي اريد انزل شهوتي اه ايوه فقالت انزل في كسي عبي لي كسي حليب عندها دفعت زبي في أعماقها كسها وشديت عليها بقوه وماهيأ إلا لحضات وتدفقت شهوتي في اعماق كسها المتعطش لكي اروي عطشها من حليب زبي الشهي فاستقبله كسها بكل سرور، وكانت عضلات كسها تنبض وكان ذلك النبض من اللذةوهي تقول أووووه .... إنهو شيء لذيذ ....إنهو حلووو حبيبي ........حليبك عسل وزبك يجنن إنت نياك بديع انت نيك خبير جدا ........ أووووه ...
وانا بقول لها اه حياتي كسك حلو جدآ... إنهو شهي إنهو لذيذ ..... تماما كما تخيلته وكمأ توقعت .......
ثم حطيت صدري فوق صدرها وببوس خديها ورقبتها وبمص شفايفها ولسانها وبشرب ريقها العذب ذو الطعم الحلو وكنت اعمل هذا ولازل زبي بكسها منتصبآ لم ينام .... ولم يشبع ومأهي إلا دقايق وبدأت اماني تتحرك وتتقوّس من تحتي محاوله ان تنيك زبي بكسها ، وكانت تشد على خصري وعضلات كسها تتشنّج وتشد وتفتح على زبي فعرفت أنها لم تكتفي وأنها تريد ان انيكها بدون توقف.....وكانت تتمحن وتأن واصوات انينها تملأ الغرفة، .
فحسّيت انا بلذه غريبه وجديده ومليئه من النشوة الرائعة أجتاحت جسدي كاملآفرفعت ارجلها الى عند رقبتها وبدأت النيك العنيف السريع دخولآ وخروجآ وجسمي يكاد يذوب من المتعه الذي لم اعرفها ولم اتخيلها في حياتي ، يوه ما أحلى كسها بينما كانت تأن وتأن ااااه اااه اااه اح آآح حلو زبك حلو اوووه اوففففف اي اي آه ااااه ااااه وكان جسدها يهتز ويتنافض وانا بنيكها بقوة، وبحرك زبي بكسها يمينآ وشمالآ لكي اشبع كل جدران كسها الجايع
فكانت بتقول عبودي حبيبي دخل زبك بكسي كله انت فحل انت نياك انت احلا شخص واني احبك واموت فيك واموت بزبك وكانت تنتقل من قمة نشوة إلى قمة أخرى ومأهي الأ لحضات وتفجر زبي في بطنها مُغرقا كسهأ نازلآ لطيزها من كثرته
-وهي تقول أوووه.. حبيبي.... أفرغ كل حليبك أووه عبيلي بطني ....اني جايعه أشبعني .... وكانت تتشنج وجسدها يرتعش بالكامل. فاخرجت زبي من كسها وتمددت على السرير كي ارتاح بعد المعركه الطايله ولأ يزال زبي ملخبطآ وغارقآ من حليبي وافرازات كسها. فقامت وسارعت إلى تقبيله ولحسه ومص ماتبقى فيه من حليب . حتى اصبح نضيفآ لامعآ . وابتسمت لي وقالت اشكرك ياحبيبي لقد ارحتني ومتعتني . فأني من الأن ورايح لن افارق زبك ولن استغني عنه مهما كانت الظروف . انت زوجي انت عشيقي انت حبيبي انت نياكي . . وانا مرتك وقحبتك ومنيوكتك وشرموطتك ؟ وكانت تبتسم وبتقول بدلع أووووووه ... يا عبده .... أنت رجل فحل. لقد قتلتني لقد مزقت كسي وجرحته وعطفت ظهري وكسرته .. فجذبتها نحوي دون أن اترك لها مجالا لتتكلم فحاولت أن تبتعد مني فأمسكتها من ذراعها وجذبها نحوي وقلت لها اريد ان أقدم لكي الان يا حبيبتي. نيكه ...لم تذوقيهأ من قبل فتعجبت وقالت كيف ي**** اريد اذوقها الان . فقلت لها اوكيه حياتي بس اولآ مصي لي زبي . فأنحنت على زبي وأخذت زبي بيدها برقة، وبدأت تحلبه بيدها بحنان، حتى اني أحسست به ينتصب بسرعة تحت تأثير مداعباتها له فبللت شفتيها بلسانها وفتحتهما ثم انحنت وأخذت رأس زبي الأحمر بفمها وبدأت تمصه وتداعبه بلسانها بشكل دأيري
ثم انحنت أكثر وابتلعت اكثر ثم اكثر وكانت تتزايد شيئا فشيئا . وكان زبي يتزايد ويستمر في التضخم داخل فمها الصغير. فبدأت انا أهمهم من اللذة، فيمأ بدأت هي في تحريك رأسها صعودا وهبوطا بسرعة تتزايد أكثر فأكثر متشجعة بعلامات الرضا التي تـُسمعها مني مثل همهمات وراغبة وشكر وإرضاء .
أوه‎ه - حبيبتي حقا .انتي بديعه انتي خبيره جدآ جدآ أوه، أكملي .... هكذا ...هكذا أيوه أيوه أأأأأه، اي كمان .... مصي أكثر أيضا وأيضا ! .... فكانت احس بلذة أكثر بكثير مما *** أتصوّر، فأنا لم أتخيل يوما بأن اماني سوف تحقق. لي هذأ الشعور والمتعه اللذيذه الذي حصلت عليهأ الان وماهيأ الأ دقايق لذيذة ثم، امسكت جيدآ بشعرها ودفعت زبي عميقا في فمها واذأ بحليب زبي يتصاعد من خصيتي طالعآ لزبي .
. وانفجر داخل فمها وبلعومها
واستمريت ممسك لها بقوة من شعرها وزبي يقذف ويملأ فمها من الحليب قذفة بعد أخرى حتى ابتلعت اكبرقدر من الحليب اللزج أخيرآتركت شعرها وسحبت زبي من فمها الممتليء بالحليب وامتديت على ظهري وامرتها أن تفعل وظعيه 69 فاستلقت فوقي، ورأسها أمام زبي وكسها أمام رأسي ثم بدأت اداعب كسها بلساني وبعبص طيزها بأصابعي وكانت هي تمص زبي وترضعه . وكانت تقول اوه حبيبي انت بديع جدآ لقد علمتني طرق كثيره لممارست الجنس . فزوجي لم يعلمني غير النيك واني مستلقية على ظهري. واني لم أكن أدري بوجود هذه الوضعيات بعدها قلت لها هل انتكتي في الطيز . فقالت بصراحه نعم انتكت في طيزي قبل الزواج اما بعد الزواج فقدانتكت في كسي فقط . فقلت لها هل تحبي ان انيكك بطيزك فقالت نعم احب ولاكن في وقت اخر اما الآن فقد انتكت كثير واحس اني تعبانه ومنهكه وانت حبيبي قد بذلت مجهود كبير في امتاعي وقد علمتني وضعيات كثيره للنيك والان اريدك تروح المجلس لان ماجد قرب وصوله واوعدك في اقرب فرصه بأن اخليك تنيكني بطيزي وبكسي واوعدك بعدمايسافر ماجد بتلبيت كل طلباتك واشباع رغباتك يا احلى نياك عرفته بعد ذلك تبادلنا عدت قبلات ثم خرجت من عند اماني ودخلت الديوان وبعدحوالي ربع ساعه وصل ماجد ومعه الغدأ والقات وانافعلت نفسي انني راغد فدخل عليا وصاحني وقال يا**** الغدأ جاهز فقمت معه ودخلنا عند اماني وتغدينامع بعض اناوماجد واماني وريحناشوية ثم قامت أماني وغسلت القات وجففته وجابته لنا فقال ماجد ايش رايك ياعبده نخزن هنا باليت افضل من الديوان فقلت مثل ماتحب فجلسنا نخزن في صالة البيت وكانت اماني بتدخل علينا وبتجلس عندنا ساعه وراحت واناكنت سرحان وبفكر كيف اقدر انيكها بطيزهامثل ماوعدتني واستمرينانخزن ونضحك مع بعض واذا بهاتف ماجد يرن فرد على الاتصال وبعدان اغلق الهاتف شفت ماجد تغير وجهه فقلت له من الذي اتصل وايش في فقال مافي حاجة بس كريمتي تعبانة ويشتوني اشوف سياره واروح اوديها لا المستوصف فقلت له بسيطه خذ سيارتي وروح واسعف **** فقال لي تسلم ياغالي واعطيته مفتاح السياره وقمت فقال مالك فين رايح قلت باروح اخزن في المجلس وبنتظرك حتى ترجع فقال عيب عليك اجلس خزن هنا البيت بيتك وكلها ساعه وبرجع بعد ذلك خرج ماجد وركب السياره وراح
فدخلت اماني وجلست جنبي وانا اتمعن في النظر الى جسمها فقالت لماذاهذه النظره ياعبده فقلت لها انا خرمان لطيزك فضحكت وقالت يامجنون تشتي تنيكني ؟ وانت مخزن فقلت أيش فيهاجربي فقالت وماله نجرب وبانشوف كيف النيك مع القات فقلت لها لوفي كريم معك جيبية فراحت وجابت علبه كريم بعد ذلك طلبت منها ان تبكح فبكحت
وانابدوري خرجت زبي وبدأت افرشه بين شفرتي كسها وبظرها
ويعيده إلى فتحت طيزها فكانت تشهق وتترجاني ان ادخل زبي وارحم طيزها المشتاق لعناق زبي فاستجبت لها وقمت بوضع كمية من الكريم في طيزها وعلى راس زبي وبدأت بأدخال رأس زبي بطيزها وكان طيزها لذيذآجدآفتأوهت وانازدت في إدخاله ثم تأوهت فأخرجته ثم ادخلته وهي تتأوه أأأه حبيبي نيكني نيك طيزي بقوةزبك أأأه أأأح ماأحلاه زبك لذيذبطيزي حبيبي نيكني نيكني أأه رهزني بطيزي أأح أأأأأه وكنت بهيج على كلامها وأهاتها فشديتها وبدأت برهز طيزها بكل قوتي وكنت بخرج زبي لآاخره وبدخله بقوه بطيزيها بعد ذلك طلبت منها تغييروضعها فتمددت على ظهرها ورفعت رجليها فقربت زبي لفتحت طيزيها وضغطته بقوه ونكتها حتى تعبت ثم أخرجت زبي من طيزيها وجلست وزبي مركوزفقامت وجلست عليه وادخلته في طيزيها ولكن لم يعجبني فقلت قومي فنهضت واخرجته من طيزيها فأوقفتها رجل في الأرض والثانيه على طرف السرير وجيئت من خلفها وهي بنفس الوضع فأدخلت زبي بطيزها وقلت لها دني شوي فدنيت واعجبني فكنت بدخله وبخرجه بقوه وهي بتتأوه وانابنفخ أأوووف أووف أأأه أنيكك ياامونتي فكانت تردعلي أيوه حبيبي أنت نياكي نيكني أأأح أني فدازبك الي ينيك طيزي أأأأأأأي أأه كمان ياحبيبي بقوةأكثرأأأي نيييكننني أأأه طيزي نار وانا برهز طيزها بزبي وبخرجه وبدخله حتى وصلت ذروت الشهوةفأخرجت زبي من طيزيها واجلستها على ركبتيها وحطيت رأس زبي بين شفتيها وفتحت فمها ومصت رأس زبي وفركته بيديها حتى قذفت بشهوتي داخل فمها بعد ذلك دخلت الحمام وصفيت نفسي ثم رجعت اواصل مضق القات واماني راحة غرفتها لكي تصفي نفسها وبعد حوالي نصف ساعه رجع ماجد وجلست معه قليل ثم كلمته عن السفر فقالي خليها على **** ياعبده قد نقصت علي فلوس وقد وعدوني اخواني بان يعطوني المبلغ المتبقي لتسديد حق الفيزا والمعامله ولكنهم اختلفو علي فقلت له وليش ماتكلمني فقال وربي ماقدرت اكلمك واناعارف انك ماتقصر معي فقلت له يا**** قوم الأن معي منشان اعطيك المبلغ الذي تحتاجه واشتيك بكره تسافر صنعا من شان تجهز امورك في السفاره وتأخذ التأشيره فقال انت تأمر يااحلا واوفى صديق واخ عرفته بعد ذلك خرجت اناوماجد من عند اماني واعطية المبلغ الذي طلب ثم رجعته الى بيته وقد وعدني بانه سوف يسافر صنعا اليوم الثاني بعدذلك ودعته ثم روحت وفعلآ اليوم الثاني سافر ماجد وقد اتصل بي بوقت العصر انه وصل صنعا فقلت له الحمدلله على سلامة السفر فقال **** يسلمك وتراني نسيت الجواز في البيت فكيف بتشوف ياأخ عبده فقلت له بسيطة اتصل بزوجتك تجهزه لي وبامر عليها بعد صلاة العشأ وبأخذه منها وسوف ارسله لك بكره مع اصحاب الاجره فقال لي اكية سوف اتصل بأماني وباخليها تشوفه وتعطيك اياه وعلى اثر ذلك اتصلت انابأماني وقلت لها بانني سوف امر عليها الساعه السابعه وقلت لها ايضآ تخلي الباب الخلفي للبيت مفتوح فقالت اكية سوف اكون بنتظارك وحسب الموعد المحدد ذهبت ووجدت اماني منتظره لي في البوابه واستقبلتني بالاحضان وادخلتني البيت وجلسنا بالصاله جنب بعض وحطت يدها اليسرأفوق كتفي واليد اليمنى فوق زبي ثم تنهدت نهده طويله وقالت عبودي فقلت عيون عبود قالت اريدك تمتعني وتريحني هذه الليله احلا متعه واريدك نسيني سنين الحرمان والعذاب فقلت لها ابشري باحلا سهرة ياامونتي بعد ذلك قامت ودخلت غرفتها ورجعت وهي متزينة ولابسة لباس قصير وشفاف ورائحة العطروالعود تفوح من جسمها وشعرها وبيدها كيمرا ديجتال ققلت لها **** عليك ايش هذا القمر وايش هذه الحلاه وبصراحه انتي ملكة جمال العالم فاعطتني الكيمرأ وقالت بعد اذنك ياعبودي ممكن نصور سهرتنا فقلت لها ممكن لكن بشرط نقطي رؤوسنا فقالت لا ارجوك اني بدي افرج صديقاتي ولك مني عهد**** بانني سوف امسح كل شي فقلت لها كماتحبي بس انتبهي لنفسك من العواقب فقالت لاتخاف اني حريصه اكثر منك فقلت لها اكية
قالت لي اني بقدمك الى غرفة النوم وانت جهز نفسك والحقني طبعآ اناجهزت نفسي وخلعت ملابسي في الصاله ودخلت عند اماني فوجدتها قد نزعت ملابسها وشغلت الكيمرأ وثبتتهافوق التلفاز ثم صعدت فوق السرير وتمددت على ظهرهاوبدأت تلعب بكسها ونهودها
وعندماشفت زبي منطلق ومرتكز قالت لي تعال عبودي فطلعت فوق السرير وتمددت على ظهري بجانبها وزبي منطلق مثل الصاروخ فحلقت علي بصدرها وبدات تمص شفايفي وانامحتضن لها وبمسح بيدي على ظهرها ويدها على زبي وبدات تمسك زبي وتداعبه ثم أنزلت براسها على صدري تبوسه وتبوس بطني نزولآ حتى وصلت بفمها على راس زبي وبدات تلحس زبي وبتدخل راسه بفمهاآههأإاااآآآآآهههه آآآآ آآآههههههههه واستمرت تمص زبي ربع ساعه ثم قمت انا وبدأت الحس كسها وبظرها وطيزها واذا بها تتأوه بغنج وتمحن بصوتها واستمريت بلحس كسها وطيزها حتى أفقدتها شعورها فصاحت فوقي قائله عبده بسرعه ادخل زبك بكسي ارحم ضعفي أني لك نيكني نيكني دخل زبك في كسي حتى احس براسه في معدتي اشبعني بزبك آه آه آه آه فمت وحطيت راس زبي بين شفرات كسها وبداءت بادخاله بشويش وكانت ممدده على ظهرها وفالخه رجليها وانا جاثم بين افخاذها وزبي يجري في احشائها ويضرب في رحمها وقلبها يدق دقات سريعه مثل جرس المدرسه آآآآآآآه آآآآآآه ياعبده لقد جعلتني أحس بان الدنيا لاتزال جديده لقد جعلتني أندم على مافات من عمري مع زوجي البارد عبودي نفسي أكون زوجتك نيكني بقوتك كلها نيك كسي وطيزي ارجوك نيكني واحبلني بدي اجيب منك ولد فحل مثلك آآآآآآه آآآآآآه ياعبده وانا يرهزها بقوه وهي تحتي محلقه علي بأقدامها واحضانها أكثر من نصف ساعه وانابرهزها بزبي حتى قذفت بشهوتي داخل رحمها ثم ارتميت فوق صدرها فحضنتني ومصت شفايفي بنهم وغرام وشغف حاروضلينامتعانقين عدة دقائق بعد ذلك مسكت زبي وادخلته بطيزها فصاحت مع دخوله
ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااه ياعمري هكذا أريده في طيزي على طووول وبدأت تتسارع حركتها وصراخها ااااااااااااه ياحبيبي قوووووووووه قوووووووووووووه كماااااااااااااااان ياروحي وكانت تهذي بكلماتها وأنامستمر بنيكها بطيزها من أسفل بكل قوااااااي وشهوتي حتى أحسست أنني أنزلت ماء ظهري وتركته داخل طيزهاإلا أنها أمسكت بزبي وهي كالمجنونة وأخرجته من طيزها ووضعته في كسها وأنا أتلذذ ااااااااااااوووه ياامونتي على هذه الروعه وهي منهمكه في لذتها وكان كسها ندياً ورطباً الى أبعد حد وكانت شهوتها عاتيه الى درجه جعلتها تصرخ ليت لك زب آخر أدخله في طيزي وكلما أدخلت زبي بكسها ارتفع صوتها وتأوهاتها ااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه شوي شوي اي اي اي اي اي وكنت بخرج زبي من كسهادلى دلى وبرجعة وهي تهز بطيزها وبتأن آه آه آه آه آووه اح إح اي اي اي ايوه نيك نعم نيكني ريحني احبك واحب زبك العملاق نيكني نيكني اخرطني اني محرومه اااااااااااااااه آآآآآآآآآآآآآآآه زبك حلو حلو حلو حلو حلو آآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآووووووه
واستمريت بنيكها بكل قوة حتى قذفت بشهوتي بداخل كسها ثم اخرجت زبي وركزته اما عينيها فالتهمته بين شفتيها وبداءت تمصه بجنون وعندهاخبره في مص ورضاعة الزب وقد مصت لي حتى افرقت منيي بداخل فمها وعندماشافت زبي لازال متهيج قامت وسجدة فوق السرير وانا جيت من خلفها وادخلت زبي بكسها واصابعي مغروسه بطيزها فصاحت آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآح اوووه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه ايوه شد اكثر خلني اتذوق حلاوة زبك آآآآآآآآآآآآه جننتبي ارحمني ارحمني واستمريت بنيكهابكسها ثم اخرجت زبي من كسها وادخلته بطيزهاوبدأت برهزهابطيزها اكثر من نصف ساعه حتى قذفت بشهوتي بداخل طيزها وزبي لازال مررن بطيزها زي الفراص ثم سحبت زبي من طيزها
ثم جلسنا على السرير وبدأنا نحكي عن بعض البنات اللاتي قد نكتهن وبعد ذلك قامت واغلقت الكيمرأ ثم قمنا وتروشنا وخرجنا من الغرفه وجلسنا بالصاله ثم قامت اماني وقدمت لنا العشا وتعشينامع بعض ثم اعطتني كاس صغير من العسل لكي اتقوى بعد ذلك ريحناشوية وكان الوقت مازال بدري فقامت اماني وركبت الكيمرأ على التلفاز وبدأنا نتفرج على انفسناوكانت بتقول آه آه ياعبده كل هذا حصل معنا ومع مشاهدتنا لمافعلناه تفجرة شوتي وشهوتها وارتكز زبي وقمت ونكتها بالصاله وهي واقف آه آه ومع أنها قصيره قليل لكن حملتها وادخلت زبي في كسها من ورا وكنت برهزها وهي واقف واستمريت بنيكهاواقف أكثر من نصف ساعه ثم جلست على الكرسي وجلستها بحضني وادخلت زبي بكسها وكانت بتقوم وبتجلس على زبي حتى تعبت بعد قمت وحطيت الوساده تحت بطنها وادخلت زبي بكسها بسهوله وكنت برهزها بقوةوهي تحتي بتصيح عبده بحبك بحبك حتى قذفت بشهوتي بداخل كسها ثم نهظت من فوقها ودخلت الحمام واخذت دش ماء وخرجت وكانت الساعه تشير الى الرابعه بعدالفجر بعد ذلك قامت اماني وجهزت لنا السرير ونمناساعتين مع بعض ثم نهظت واخذت جواز ماجد من اماني وذهبت الى السوق ورسلته لماجد مع اصحاب الاجره ثم روحت من السوق سريع ورغدت الى بعد العصر ثم نهظت وتغديت وشليت قات واتصلت على اماني وقلت لها كيف انتي ياروحي فقالت اني بخير ومشتاقه لك موت فقلت لهاواناكمان مشتاق لك موت
فقالت هل تقدرتجي الليلةفقلت لها لا فقالت وليش فقلت انامشغول ومااقدر لكن بكره وباجيك فقالت كما تحب وسوف اكون بكره بأنتظارك وترأني مجهزة لك مفاجئة فقلت وماهي المفاجئة فقالت بكرة وباتشوفها ماينفع احكي لك بها الآن فقلت لهاكماتحبي وبعد المكالمة ذهبت السوق وشليت متطلبات البيت وخزنت في السوق وروحت البيت اخر الليل ورغدب الي وقت صلاة الضهر بعدذلك نهظت وتغديت وخرجت من البيت وشليت قات وفياجرأ وخزنت في الوادي حتى اضلم الليل وبعد ذلك ذهبت عند اماني ووجدت عندها ثلاث نساءفاستحيت وخجلت وقلت لاماني فين ماجد فقالت عاده بصنعا فقلت لها خلاص اناباروح الآن وعندما يجي ماجد خليه يتصل بي فقالت خليك من الحكي الفاضي انت واحدمن اهل البيت فمسكتني بيدي وادخلتني احدأ غرف البيت وقالت اجلس هنا وكمل قاتك وكلهادقائق وبايروحين الحريم بعد ذلك تركتني وراحت عن ظيوفهاوبعدحوالي ساعه قمت وجدلت القات ومسكت الجوال وبدأت العب فيه فدخلت عليا بنت لابسه لباس قصيروصدرها مكشوف وشعرها لاتحت طيزها فسبحان الذي خلقهاوصورهاوربي انني عندما شفتها تركز شعر راسي وتسمرت مكاني فردت السلام ثم تقدمت وصافحتني ثم رجعت وغلقت باب الغرفه بالمتاح ورجعت وجلست بجانبي وقالت كيفك عبود فقلت الحمد *** اناكويس فقالت اعرفك بنفسي اني ساره متزوجه وعندي طفله وزوجي مغترب وقد كلمتني اماني عنك كثير وحبيت ان اتعرف عليك فعرفت أنها المفاجئة الذي قالت لي اماني عليها فقلت وانا اتشرف بمعرفتك ياقمر فقالت كلك ذوق ياحبيبي فتقدمت وحطت يدها فوق فخذي وهي تضحك فقلت لها ايش فيك فقالت لي ارجوك ترأ باقي من وقتي نصف ساعه وبدي تجبر بخاطري رمت بنفسها الى حضني ولم تعطيني فرصه ارد عليها
حيث قامت واطبقت بشفايفها على شفايفي ومسكه بزبي بيدها من فوق البنطلون وبتقول اني سعيده أنني توصلت اليك فأخذت تضع زبي مباشرة في فمها ولم تستطيع ايلاجه كاملا في فمها الصغير بل استمرت تمص راس زبي بشغف وبتمرر لسانها على فتحة الرأس بشكل مغري وبدأت تتهيج وتصدر أصواتا وأنات ثم قامت ومدت يدها اليسرى الى مؤخرتها وأدخلتها من تحت كلوتها وأخذت تدعك فتحة طيزها وكسها لتلطف من هيجانها
ثم خلعت كلوتها ومن ثم بنطلوني وانسدحت على بطني مستمرة في مص زبي ودعك مؤخرتها
بعدذلك قالت عبودي هيجتني بزبك هذا .أرررررجووووووك دخله .. أرجوك ما أقدر أصبر .. قلت لها يمكن ما تتحمليه قالت : ما تخاف دخله ... دخله ... اني أشعر بأنني سأتحمله وسيمتعني ارجوك لا تحرمني منه ... أرجووووك دخله ... فوضعته على فوهة كسها .. وكان كسها مبلل تماما فانزلق رأسه بصعوبة كبيرة وقدأغمي عليها فخفت عليها و صرخت ... سارة .. ماذا جرى لك ... قالت : لا ما تخاف ... كظمني كبره ولكنه لذيذ جدا ووممتع .. أرجوك استمر .. دخله كله .. أرجوك ... نيكني
فنكتها وزدت من عنف النيك حتى أحسست بأن جزءا كبيرا من زبي انغرس مع هيجانها .. وكانت تصرخ من شدة الهيجان حتى أنها ارتعشت لمرتين متتاليتين .. قلت لها نغير الوضعية .. فنمت على ظهري وقلت لها يمكنك الجلوس عليه .. فوضعت مؤخرتها على بطني وعندما رأيت فتحة شرجها وطيزها فكانت مغرية جدا .. وقلت لها سارة .. ممكن أطلب منك نجرب دخوله هنا .. وأشرت الى فتحة طيزها .. قالت : أتمنى النيك من الخلف ولكن .. مستحيل يدخل ..ي**** دخل بكسي بالعافية .. كيف يمكن أن يدخل بطيزي .. قلت لها نجرب .. قالت : جرب ... أخذت هي تفرك رأس زبي بفتحة طيزها وأنا افرك لها بظرها حتى هاجت تماما .. قالت دخله .. قلت لها : أجلسي عليه .. فجلست وانغرس رأسه .. فحست بألم عنددخول رأس زبي.. وقالت : أنتظر شوية ففركته قليلا ثم جلست عليه .. وانزلق قرابة الثلث منه .. فأحست بألم شديد وقالت دعه قليلا حتى يتعود طيزي على حجمه فتركته قليلا دون حركه عدا أنني استمريت أفرك لها بظرها فتهيجت ولم تتمالك نفسها وأفلتت طيزها على زبي ومع هيجانها انزلق بكامله في طيزها فصرخت .. أنه يؤلمني .. قلت لها دعيه يتعود وهو داخل .. فحركته رويدا رويدا وقد هيجني دخوله وضيق فتحة طيزها وحرارته فلم أتمالك نفسي وقلت لها سارة سوف اقذف بشهوتي ولكن لم ترد فانفجرت براكين شهوتي داخل طيزها وانغرس ما تبقى من زبي بطيزها فصرخت صرخة ألم ولذه .. ثم سحبت نفسها من فوق زبي وأخذت تمصه قائلة : كل هذا دخل بطيزي فمسحت طيزها يقالت : قد عبيت لي طيزي .. وخليته بزبك هذا حفرة واني حاسة أني ماني قادرة أمشي وأخذت تمص زبي وبتقول بس لذيذ فعاد زبي الى الانتصاب ثانية .. وقالت : بدي تنيكني الحين بكسي .. قلت لها يمكنك تجلسين عليه .. قالت : بس ما تدخله بطيزي أني موجوعة وبكره يمكن يطيب واخليك تنيكني فيه .. قلت لها بكيفيك دخليه محل ما بدك فوضعته ببوابة كسها وفركته قليلا ثم جلست عليه وأنزلق بصعوبة .. فقالت حتى كسي بصعوبه يتقبل حجمه .. ولكنه ممتع جدا لكوني أحسه يملأ كسي تماماوأخذت تصعد وتنزل على زبي وكان يحدث أصواتا مثيرة عند خروجه وانزلاقه بكسها
فغيرت هي الوضعية بحيث جعلت صدرها باتجاهي فتحركت بعنف طلوعا وصعودا مع اطلاق صرخات تهيج عبودي حبيبي نيكني بعنف .. مزق كسي .. دخله كله ... نيكني .. ارجوك نيكني .. ما أحلى زبك .. بحسه عبأ لي كسي .. هيجني .. شو ها الزب .. ما طعمت مثله بحياتي .. عبودي دخله ولا تخلي منه شي آآآه زبك يعجبني فأطلقت آهة انبساط شديد .. قالت أوه ياعبده ما أحلاه هكذا وبدأت بنيكها تدريجيا ثم زدت من عنف اندفاعي نحوها حتى جعلتها تصرخ المى ولذة فزاد هياجهاوقالت : ايوه عبودي نيك ..نيكني بعنف أكثر.. أكثر .. أرجوك .. دخله للآخر .. زبك بيجنن يا عبده أرجووووك .. نيكني بعنف .. بعنف .. أكثر وعند دخوله وخروجه كان يحدث أصواتا مغريةهيجتني وارتعشت وزادت من صراخ لذتها وتقلصات رحمها ... لم أتمالك نفسي .. فأنطلقت دفقات شهوتي وقدأحست بذلك .. فسحبت نفسها .وسكبت منيي على صدرها وفمها فشربته ومسحت به وجهها ونهديها .. وقالت نيكك بيجنن يا احلاعبده ثم قامت وخرجت من عندي وبعد خروجها دخلت علي اماني وقالت كيف المفاجئة هل اعجبتك فقلت لها بصراحة مفاجئتك حلوة وبتجنن فقالت واني اوعدك بعدما يسافر ماجد بمفاجئات يومية بعد ذلك قمت ودخلت الحمام واستحميت ثم اخذتني اماني عند بقيت ظيوفها
وعرفتني عنهن ولكن للاسف الشديد كانت عليهن الدوره الشهرية وقبل ان يروحين طلبين مني ان اكشف لهن عن زبي فكشفت لهن وعندماشافينه صلين على النبي وقالين لي ياليت ماتحرمنا منه فقلت لاتخافين سوف تأخد كل واحده منكن نصيبهامن زبي فضحكين ثم استأذنين وقالين نتمنى لكم بقظى سهره ممتعه ثم روحين بيوتهن وبقيت انا واماني لوحدنا وجلسنا نحكي عن البنات وكيف قدرت تجيبهن وتقنعنهن لممارسة الجنس معي فقالت قد جابهن المقطع الذي صورنأ ياروحي فقلت هكذا الحكاية فقالت نعم هذه هي الحقيقه ولوتقبل اني بدي افتح محل دعاره في بيتي لصديقاتي وبعض المزوجات المحرومات وسوف نكسب اموال وذهب ماعمرك حلمت فيها وسوف نصبح اثريا خلال اشهر قليله فقلت لها اناموافق بشرط تكون السرية شعارنا فقالت اكيد لاننا مانحقق اهدافنا الا بالسريه فاتفقناعلى ذلك وقررنابإن نبداء بالعمل بعدمايسافر ماجد وبعدان تعشينا قمنا ودخلناغرفة نومها ثم خلعنا ملابسنا فاصبحنا عريانين سكس فاخذها بين احضاني وقبلتها في شفايفيها ومصيت لسانها ونزلت على نهودها وكنت برضعها وهي مستسلمه لي افعل ماأشئ فمديت يدي وامسكت بكسها وكنت يدخل اصبعي داخل كسها وهي ذائبه بمااعمل فيها فامسكت بزبي وقالت آه ما احلاهذا الزب ياعبده وما اكبره زب ماجد يضيع بجانب زبك وانا مستمر بلحس وبمص وبقحص وبدغدغ بلساني عنقورها وهي آح آح آح كمان حبيبي آاه آااااه وكانت ماسكه زبي ملان يدها وبتقول هذا حبيبي هذا يريحني هذا ينسيني همي هذا يوفي نقص زوجي فقامت وطلعت فوقي ونزلت فوق زبي وقالت آاااه آاااااح كم هو عريض وطويل ياعبده فينك من زمان فكانت ترهز على زبي فوق وتحت وفوق وتحت وفوق وتحت وبتحرك جسمها شمال ويمين وبتصيح كأنها تستنجد بحد ونزلت من فوقي ومصت زبي ولحست بيضاتي ثم انبطحت على ظهرها ورفعت رجليها وفتحت كسها وقالت دخله وهزني هكذا وكنت اهزها هز وكانت تشجعني وكأني رياضي في ملعب اكثر واكثر حتى بدات ترعتش فقلت لها بدي اقذف قالت آاااه كم احبك اكثر من ماجد ياعبده نيكني ونزل المني داخل كسي يريحني ويبرد حرارتي فبدات الرعشه آه آه آه آااااه حالي يااموني حالي فحسيت بحلاوة خرجت مني ايش هذا حلو حلو احلا من آي شي حالي في الدنيا شفته حلوثم قامت تبوسني وتمصمص شفايفي وتدخلني الحمام انا وهي وبدات تدلك ظهري وصدري وتنزل حتى زبي فقام وانتصب
قالت ليش كذآ انت تعبان فمسكت به ولحسته ومصته وكانت تشده وكان زبي ينتفخ اكثر واكثر قالت يجب ان اغذيه من شحم طيزي وبكحت فوق البانيو وقالت دخل زبك ومسكت بوسطه وتهمسه في طيزها وقالت امسكني بخصري وشدني إليك وساعدتني بالحركة وكنت اسمع بغدده داخل كسها والعنقري كنت أحس به مع كل حركة كانت تصيح من الحلا حتى كنت احس إن احد يسمعنا آاااه آااااه آاااااه وبتقول لي انت حبي انت حقي انت نخسي انت راحتي انت حياتي انت ريحتي انت زوجي وبدات ترتعش وانا كذلك بدات وخرجت زبي من كسها والتفتت إليه ومسكته ودخلته فمها حتى قذفت المني فوق صدرها ومسحت ودهنت صدرها ونهودها بالمني حقي وقالت اني تمتعت بنيك الليله متعه لم اتذوقها من حيت تزوجت ثم استحمينامع بعض ثم خرجنا ودخلنا غرفة النوم
ولم امهلها ترتاح فجلست على الكرسي واجلستها فوق زبي وادخلت زبي في كسها وانا ممسك بخصرها وهي تقوم وبتجلس آه آه حلو وانايقبلها في رقبتهاوبمسك بنهديها وبنيكها بعنف بعد ذلك قمت وبطحتها فوق السرير وادخلت زبي في كسهاواستمريت بنيكها وهي بقول اآه آه حلو حلو وفي نفس الوقت اخرجت زبي وبداءت تمصه وقالت عبودي نيكني ورى فقلت ولايهمك فوظعت بطنها على السرير ورجليها على الارض وفتحت ردفتيها وادخلت زبي في طيزيها فشعرت بانني ملكت العالم وزبي في طيزها وبدات بنيكهاوبرهز طيزها حتى قذفت بداخل طيزها ثم تمددت على ظهرهاوزبي لازال مرنن بطيزها بعد ذلك سحبت زبي من طيزهاودخلت الحمام وصفيت نفسي ثم رجعت ولبست ملابسي واعطيتها عدت بوسات وخرجت من بيتها مع صلاة الفجربعد ان سهرتها احلا سهره جنسيه بحياتها.......
وبعد ان سافر ماجد فتحت اماني بيتها لاشباع رغباتها ورغبات صديقاتها وقد كنت بذهب لممارسة الجنس في بيت اماني كل خمسه ايام في كل الاسبوع وقداستمريت بمارس الجنس مع اماني وصديقاتها لمدة سنتين حيث مارست الجنس مع اماني وتمان من صديقاتها وقد كانت الاحصائية الاجمالية لعدد الايام الذي مارست الجنس فيها مع اماني وصديقاتها حسب الاتي :
120 يوم مارست مع اماني
وعدد 384 يوم مارست مع ثمان من صديقات اماني حسب الاتي


96 يوم مارست مع صفية وصورنالها ثلاثين مقطع بجميع الاوضاع
84 يوم مارست مع سارة
وصورنالها عشرين مقطع بجميع الاوضاع
48يوم مارست مع هيام
وصورنالها عشرين مقطع بجميع الاوضاع
48 يوم مارست مع سوسن
وصورنالها عشرون مقطع بجميع الاوضاع
24 يوم مارست مع فاتن
وصورنا لها عشره مقاطع نيك بالكس فقط
24 يوم مارست مع انتصار
وصورنالها عشره مقاطع نيك بالطيز فقط
24 يوم مارست مع خديجه
وصورنا لها ثلاثه مقاطع نيك بالكس والطيز
12يوم مارست مع سيناء :
وصورنا لها خمس مقاطع بجميع الاوضاع
وقد تحصلنا اناواماني من الممارسه مع صديقاتهاخلال السنتين مبلغ وقدره51500ريال سعودي وكيلو وربع من الذهب
بعد ذلك توقفت عن ممارسة الجنس بسبب رجوع ماجد من الغربه واستمريت متوقف طيلة سته اشهر وبعد ان خلص ماجد اجازته وسافر عدت اناواماني لمزاولت العمل الاباحي في بيتها والآن لازالت علاقتي بأماني وصديقاتها مستمره حتى يومنا هذا

نواف والدكتورة جارته

نواف  35 سنة متزوج ومطلق من سنتين تقريبا حصلت هذا القصة معي من عدة شهور ولا اريد ان أطيل عليكم انا متزوج ومطلق وليس لدي ***** فقد كان زواجي قصير جدا واسكن لوحدي في البيت واعشق الجنس وفنان فيه ولدي جارة دكتورة اسمها ( منى) جميلة الوجة بيضاء متوسطة الجسم طويلة القوام اختصاص في مجال العين والانف والحنجرة متزوجه وعندها *** يبلغ اربع سنوات فقط لكن زوجها في لندن من سنة للدراسة ياتي كل ستة شهور اجازه اسبوع ثم يعود الى برطانيا لاكمال الدراسة انني اعمل في محل موبايل وستلايت واقوم بتصليح وتنصيب الستلايت أي الدش وكنت معجب اشد الاعجاب بهذا الدكتورة لكن لا استطيع التكلم بأي شي سوى النظرات الى موخرتها وطيزها الهزاز عندما تمر من امام منزلي وهي تسكن في نفس الشارع الذي اسكن فيه وفي يوم من الايام
واذا في باب منزلي يدق بعد المغرب وكنت جالس على الانترنيت لانني اعشق متعة الكام على الانترنيت كثيراً فعندما نهضت وفتحت الباب واذا الدكتورة على الباب ولاول مرة تأتي الى بيتي فقالت مساء الخير نواف الستلايت الذي في غرفتي لا يظهر فيه صورة ولا اعرف شخص غيرك لهذا الشي لانك مختص بهذا الشي فقلت حسناً بعد قليل سوف اتي اليكي وأرى فذهبت الى بيتها وطرقت الباب ففتحت الباب وقالت تفضل وكانت تلابس ملابس النوم وعليه قميص طويل ودخلت الى الصالة فوجدتها تتكلم في الانترنيت مع رجل كبير عرفته من خلال الكامرة وهي لم تشعر انني ريت هذا الشي فصعدت الى سطح المنزل للتاكد من الصحن اللقاط للستلايت اي الدش وبعدها نزلت الى الاسفل فعرفت الخلل البسيط فقمت بتكميل وتخزين وترتيب الجهاز وهيا كانت جالسة على الانترنيت لاكن اخفت الكامره فقلت لها لقد اكملت الجهاز فقالت كم تريد من الاجر او المال على عملك فقلت لها لا يصح دكتورة فانتي جارتي فقالت حسناً لحظة فقط كي اتي اليك بشي تشربه من عصير فذهبت وانا من باب الفضول قمت بتسجيل الاميل الخاص بها من الانترنيت بدون ان تعرف فجأة بكوب عصير لي وشربته وخرجت ورجعت الى منزلي وبقى اميل عندي وبعد مرور خمسة ايام قمت باضافة اميل الدكتوره عندي واذا بها تقبل الاضافة راسا لانها كانت جالسة على النت حاولي الساعة
الثامنة مساء فطلبت واصرت على ان تعرف من اين لي الاميل ومن انا ومن اين فقلت لها اخذت الاميل من موقع فان بوكس فقالت ما هو فان بوكس فقلت لها موقع يحتوي على أي اميل فسكتت فقالت من اين انت فكذبة عليها وقلت اني من بلد ثاني ومتزوج ولكن بعيد عن بيتي وزوجتي وكل فترة طويلة حتى استطيع الرجوع اليهم فسالتها عن نفسها فكذبة ولم تخبرني بحقيقتها انها دكتورة بل قالت انها ربة بيت
وقفلت الاميل معها وفي اليوم الثاني دخلت فوجدتها موجودة على النت فلن اكلمها وأحببت ان ارى ماذا تفعل وبعد مرور خمس دقائق بدأت بمكالمتي وكنت ادعي اسمي وليد فقالت كيف حالك وليد هل استطيع مشاهدتك بالكامرة فقلت لها ليس وجهي بل مكان اخر فقالت ماذا تقصد فقلت لها انا بعيد عن زوجتي واعيش فراغ جنسي كبير ولوحدي في غرفة اجلس واحب ان انهي رغبتي الجنسية على الكامرة مع النساء
فقالت لا اسمح لك هكذا تخاطبني وقلت لها هذا وظعي وانتي براحتك فسكتت ولم تكلمني وانا وضعت دخوالي في الاميل مشغول لكي تعلم انني انشغلت مع فتاة للمارسة الجنس على الكامره0
وفي اليوم الثالث وهو يوم السعد فتحت الاميل بعد رجوعي من المحل بعد العشاء فوجدتها موجوه وفدخلت بصفة مشغول كذلك ولم اكلمها وكنت انتظر ان تبداء بالتكلم هيا وبعد مرور نص ساعة بداءت بالسلام
فقلت لها مشغول الان بعد قليل نتكلم فقالت اوكي وبعد خمس دقائق قلت لها اهلا بك فقالت ماذا كنت تفعل فقلت لها كنت امارس الجنس على الكامرة مع امرأه فقالت اريد ان ارى كيف تفعل ذلك فقلت لها بشرط ان اركي بالكامرة للتاكد انك بنت وليس ولد؟
فوافقة وفتحت الكامرة واذا هي دكتورة ( منى) فارسلت لها الكامره وفيها ايري منتصب هائج وانا شاب وسيم وجسم رياضي جميل وأيري مثير 000
فقالت ما هذا انها كبير وجميل وطويل بدون شعور بدات تتكلم فقلت لها هل تتمنين ان تكون مع هذا الاير فقالت اتمنى فانا محرومه وقلت لها هل تحبين ان امتعك معي الان قالت لا اعرف فقالت لها انا اساعدك
فقالت كيف فبدأت بتعليمها حتى كشفت عن كسها الصفير الوردي وبدات بادخال صبعها به وهيا تلعب فيه وانا افرك بأيري وقذفت المني على بطني وهيا بداء كسها بالسيلان 00
وفي اليوم التالي عند عودتي من المحل وفتح النت واذا هيا موجوده وتنتظر على احر من الجمر لكي امارس معها الجنس ولكن لم افعل فقد بدات بالتكلم عن وضعها وقلت لها لو انني قريب منك هل تقبلين انني انيكك
فقالت اتمنى هذا فأنا وحيدة وزوجي مسافر ومعروفة ولا استطيع ممارسة الجنس مع أي شخص خوفاً على سمعتي فقررت المجازفة وخرجت الى بيتها وطرقت الباب ففتحت الباب فقالت اهلا نواف تفضل ماذا تريد فلت لها هل استطيع الدخول فقالت تفضل وكانت الساعة التاسعة ليلاً؟
فقلت لها بوكل جرئة وصراحه دكتورة منى انا الذي كنتي تتحدثين اليها قبل قليل على الانترنيت والذي مارستي معه الجنس البارحه على الكامرة فحمرا وجهها فقلت لها انا مثلك اعيش بنفس الفرااغ متزوج ومطلق وهذا سر بيني وبينك فاذا تحبين ممارسة الجنس معي فأنا جاهز واذا لم ترغبي فسوف أذهب
والذي حصل يبقى سر بيني وبينك فطمئنت لكلامي وقالت بل ارغب بممارست الجنس معك ويبقى سر بيني وبينك فأنا دكتورة ولي سمعتي
فقالت اجلس حتى ادخل استحم في الحمام فجلست ودخلت الى الحمام تستحم وبعد عشرين دقيقة خرجت بملابس النوم فقط وهيا كعروس ليلة الزفاف
لكن الخجل يملاء وجهها فحضنتها وقبلتها راحه وقلت لها لنذهب لغرفة النوم فسارت بي لغرفت النوم فقمت بنزع ملابسها وكان أيري منتصب للغاية
ومنتفخ ويريد ان يمزق لباسي لكي يخرج اليها فنزعت ملابسها بالكامل وانا اشهاد جسمها الرائع المثير الجذاب ذات الصدر الابيض البارز والطيز المدور
الكبير والكس الوردي الصغير الناعم فبدات برمص شفتها ورقبتها نزولاً الى صدرها وهيا مغمضة العنين لا يصدر منها الا الاهات حتى نزلت الى كسها الوردي الصغير فبدأت بلحسه
وما ان ادخلت لساني فيه حتى بدات ترتعش وقد انزلت ماء كسها بفمي وهيا تصدر اهات اااااااه ااااااااااه ااااااااااااه فعرفت انها انزلت شهوتها قل ان انيكها؟
فقلت لها انتي هائجه كثيرا وسكسية كثيرا لكن الخجل يمنعكي من هذذا قالت لم اعلم ان الجنس لذيد الا الان معك فزوجي زبه قصير وصغير ولا يعرف يتعامل معي هكذا
فقلت لها لم اعمل شي لحد الان فقالت اطلب منك يا نواف ان تنيكني بقوة وشراسة لانني متعطشه للنيك فقالت لها انهضي فوقفت على الحائط وجلست تحتها الحس في كسها وهيا تسحب براسي الى كسها بقوه





من شدة شهوتها فوقفت وطلبت منها ان تمص ايري فبدأت تمص وتريد ان تقطعها بفمها رغم كبر ايري الا انها كانت تمص بفن وشوق فتنحته ووضعية الكلب وادخلت ايري بكسها وكانت تتألم عندما ادخلت ايري بكامله في كسها حتى اخذ مكانه واستقر فبدأت بنيكها بقوة وكان كسها حار جدا واحس بأنة يطبق على ايري من الداخل فقلت لها اين اقذف حليبي فقالت اقذفه داخل كسي لانني اخذة اقراص مانع الحمل عندما دخلت استحم فقذفت حليبي بكسها وبغزارة حتى بداء الحليب يسيل من كسها وهيا تمسح فيه على فخذيها وطيزها فأتت بكوب عصير لي ولها وبعد عشر دقائق قالت هيا يا واف نيكني اريد ان تبقى تنيك بي الى الفجر
فاوقفتها وطلبت ان انيكها بطيزها المغري فلم تمانع فوضعت لعاب ايري على خرم طيزها وبدأت بداخل ايري بطيزها براحه وهدواء حتى لا تتألم حتى دخل كاملاً في طيزها الكبير المدور وهيا واقفه على الحائط
واحستت برعشتها مرة ثالثه فقالت لقد انزلت شهوتي حتى وانتي تنيك بي من طيزي فقلت لها سوف اخذ حقي من طيزك الان فبدأت بنيك طيزها بقوه وكانت تتألم لكني لا ابالي فأيري مجنون ومهتم بنفسه وشهوته
حتى قذفت داخل طيزها وقالت ارتاح قليلاً احب ان اركب واجلس على ايرك الكبير الجميل فنمت على ظهري وجأت وجلست على ايري وبدأت بادخله بكسها وهيا تصعد وتنزل بقوتها على ايري وتقول


ما الذ ايرك يا نواف وانا افرك بصدرها حتى انزلت شهوتها وانا قذفت حليبي وهيا تشاهد الحليب سيل من كسها الى بطني وتمسح به على بطني وبقيت امارس معها الجنس شهرين حتى اتى نقلها الى مستشفى في مدينة ثثانية واضطرت للرحيل ولازلت اتحسس طعم كسها ولذة جسمها الى هذا لوقت والسلام اتمنى ان أستمتعتم معي

قصة حقيقية

بدايه قصتي في الصيف الي فات في شهر 8 تحديدا في الاسكندريه موطني في نادي القوات المسلحه بالعجمي وده عبارة عن شاليهات وشقق وبسين وبحر المهم كان يوم خميس كنت متواعد مع واحد صحبي اننا نروح النادي ولاكنه قالي روح انت وانا هاجي علي الساعه 1 لاني عندي مشوار المهم روحت النادي
وكان مذدحم جدا كنت هناك علي الساعه 10 ولسه بدري عقبال مصحبي يجي فمش عارف اعمل ايه وومكنتش عايز انزل الميه
المهم قولت اقعد اتفرج علي الناس وكده فقعت ابص للبنات والستات ملقتش فيهم حد شدني وبعد شويه بصيت جنبي شوفت شئ جميل
امراة قعد قمه في الجمال والانوسه الطاغيه قدرت عمرها قولت عندها فوق 30 المهم كانت قعده معها وحده تانيه
من جملها مقدرتش ادور وشي فضلت ابصلها وادقق في كل حته فيها فجاءة لقتها بصتلي روحت مدور وشي وبعد شويه مقدرتش قولت ابصلها تاني بصتلها وكان جميله قوي مكنتش لبسه مايوة لاكن كان هدومها حلوة المهم لقتها بصتلي تاني روحت مدور وشي وقولت مش هبصلها عشان ميحصلشي مشاكل وكده قعت فترة مش ببصلها وبعد كده غلبتني رغبتي وجيت ابصلها
لقيتها بصالي اتفجاءت وبعد كده ضحكتلي ضحكه ساحرة بسيطه جداوراحت مدورة وشها وانا فضلت باصصلها عشان تبصلي تاني ابدا اخنقت من القعد قولت اتمش علي البحر شويهعلما انا كنت علي البسين والبحر في ظهر البسين المهم نزلت اتمشي علي البحر فضلت ماشي بضيع وقت قولت ارجع جيت ارجع لقيت حد شبها جي من بعيد قولت استني اقف يمكن تطلع هيه
فعلا طلعت هيه قولت انا افضل واقف في مكاني عشان لما تعدي ابص عليها من وري ههههههههه المهم فضلت باصصلها لغايه مقربت قولت بقي انا ادور وشي الاتجاه المعاكس ال اني مش مهتم المهم فضلت باصص في الاتجاه المعاكس مستنيها تعدي من ورايا غابت قولت اده قولت ادور وشي اشوفها فين وفجاءة
لقيتها جنبي جدا وشويه هتلزق فيها اتفجعت قالتلي ايه شوفت عفريت قوتلها هوة فيه عفريت جميل كده استغربت من جرءتي وضحكت ضحكه رنانه جميله جدا ولسه جاي اتكلم لقيتها بتقولي قاعد من الصبح هتكلني بعنيك في ايه ؟
اترددت شويه لاكن لقيت وشها بيضحك فاطمنت شويه قالتلي هوة انت مش مكفيك الناس والبنات الحلوة الي قعده ديه كلها وتبصلي انا سكت وبعد كده قوتلها اصل يعني مممم بنجذب للكبار اكثر بصتلي بتعجب وسكتت قولتلها انا اسف علي كلامي قالتلي لا كمل قوتلها الصراحه انتي شكلك عجبني قوي وانا مقدرتش امنع نفسي من اني ابصلك وبعد كده قوتلها هو انتي سنك كام ضحكت وقلتلي 38 سنه قالتلي وانت قوتلها داخل علي 21 سنه قالتلي صغير قوتلها عادي
وبعد كده لقيتها بتبص حوليها قوتلها فيه حاجه قلتلي لا بس مش عيزة حد يشوفني كده وانا وقفه مع واحد صغير فا اضيقت وقولتلها خلاص امشي ضحكت ضحكه عاليه ولقيت الناس بتبص قولتلها وطي صوتك قالتلي ايه خايف قوتلها لا عليكي قالتلي طب تعالي نتكلم في حته مفهاش ناس انا افتكرت هدخني حته في الناس مش فيها ناس فضلت ماشي معاها نحيه الشاليهات ولقتها بتقولي ده الشاليه بتاعي تحب تدخل نتكلم جوة انا اتفجاءت جدا واستغربت ومعرفتش اقول ايه قالتلي ايه مش عايز قوتلها ماشي نخش بس صحبتك الي كانت قعده معاكي علي البسين قالتلي لا عادي المهم دخلنا جوة كان شاليه جاميل مجهز الظاهر هيه كانت متجوزة ظابط او حاجه لاني النادي ده بتاع القوات المسلحه بس مش للاعمه المهم بدون الخروج من الموضوع انا والدي كان ظابط وتوفي المهم نرجع للموضوع قعدنا انا علي كرس وهيه علي الكنبه وقالتلي ايه حكيتك بقي لسه هتكلم قالتلي تعالي جنبي طيب روحت قاعد جنبها ومبحلق فيها كانت جميله قوي لدرجه اني مكنتش مصدق بس برده انا شكلي حلو ههههههههههه المهم لقيت عنيها مغمضه كده وفيها سحر كانها يعني تعبانه جنسيا قالتلي انت ايه بقي بنتجذب للكبار اذاي قلتلها انا الستات يعني ببببببببب بتثرني اكثر وحطيت وشي في الارض وسكت راحت رفعه وشي قالتلي ليه ؟
قلتلها بحس انهم هما الي يقدرو يمتعوني صح ويفهموني اكثر قالتلي انت جري اوي قلتلها انتي الي سنحتيلي بالكلام فاتكلمت لو عايزاني اسكت موافق قالتلي لا كمل قولتلها انا من صغري بنجذب للكبار بحس انهم مش تفهين ذي معظم البنات ومش بتلف ولا بدور وكمان انا خبرتي في الجنس مش قد كده والبنت مهما كان محترفه هتفضل بنت مش مدام يعني قالتلي ااااااااااااه
قالتلي انت جربت مع حد قبل كده قولتلها اني كنت يعني بفرش بنات وكده وقصرت في الكلام قالتلي طب كنت بتعمل ايه قعد احكلها وانا بحكلها اديها كانت عماله تمشي علي رجليها وبصالي بصه مغريه قوي وبعد كده حسيت انها بداءة تثار انا طبعا مصدقت بدءات احسس علي رجليها وانا بتكلم وهيه سبتني وبعد كده كده سكت وبصتلها قلتلي سكت ليه قولتلها انتي جميله اوي وشفيفك جميله قوي كان طريه جدا ونعمه جدا وتهيييييييييييييج جدا ههههههه قربت مني قلتلي بوسني اترددت قالتهالي تاني بوسني برده اترددت لقيتها مرة وحده راحت بيساني ااااااااااااااااااااه نار ياخواتي ههههههه
تعبتني اوي كانت محترفه لدرجه اني كنت حاسس اني هيغمي عليه كنت حاسس اني مكنتش بابوس قبل كده وبداءت تحسس علي جسمي وانا احسس علي رجليها متجه الي كوكو طبعا كلكم عرفين مين كوكو ده لقيتها راحت خالص معايا قلتلي تعالي معايا دخلنا ؤوده النوم وطلعنا علي السرير ونامت علي ظهرها وقلتلي تعالي احضني حضنتها كنت حاسس بدفي جميل قوي ومتعه رهيبه كنت حاسس انه حضن حبيبه وبصتلي بصه سحريه روحت بيسها وفضلت اتاجوب معاها وكانت بتحب ابسها من رقبتها قوي فضلت ابسها فترة واحسس علي جسمها لغايه مقلعت الباضي والبرا طبعا مكنش في وقت للاستغراب كان صدرها تحفه فنيه جميل قوي مش صدر وحده في سنها كان وردي ومرفوع وحلمتها ااااااااااااه تهبل قعت احسس علي صدرها وحده وحده وبعد كده بداه في لحس حلمتها وابوس بطنها لغايه مبدئت تترعش في ايدي ولقتها بتنزل البنطالون ومكنتش قدرة تنزله من كتر التعب نزلته معاها وكانت لبسه اندراسود يتعب نافسيه اي شاب حسست علي كوكو لقيته مبلول وانا بحسس بسمع ااااااااااااه منها ممكن توقع عمارة بسكنها هههههههه
روحت نازل الحسه من علي الاندر كانت رحته حلوة وبعد كده بداءة انزل الاندر وحده وحده لحد ملقيت الكنز اااااااااااااااااااه يا عالم نار نار كان سخن جدا ونضيف جدا وناعم جدا ومفتوح جدا من كتر الاثارة بدات العب فيه بصوبعي وهيه تتاوه وبعد كده نزلت بلساني لقيت كميه من سائل الشهوة نازل منها متقرفتش وكملت وهيه تتاوة وتتلوي في ايدي مش قدرة تعبت جدا وانا بتاعي كان هيفرتك البناطلون ويخترق السرير ويعدي تحت السرير هههههههههههههه


بعدكده لقتها قعدت وقلتلي دوري بقي قولت يا معلم يا معلم
طبعا بتاعي كان واقف انا قولت اختصرا للوقت روحت قالع البناطلون والبوكسر وبقيت ملط روحت نايم علي جنبي وهيه علي جنبها بس انا راسي عن كوكو وهيه راسها عند مين يا اولاد ؟ عند زوزو
وفضلنا دقايق معدوة وانا بتاعي بقي قبله هينفجر في بقها قالتلي تعالي نامت علي ظهرها ورفع رجليها وانا شويه وهعيط من الحلاوة وقلتلي دخله بس براحه روحت بارح الراحه مدخله وهيه مغمضه عنيها وبتؤؤل ااااه خفيفه تعبتني روحت معديه كله ووحده وحده داخل طالع فيها وهيه اااه يا خوننا تعبت اوي وفضلت دقيقتين وراحت هيه اترعشت وااهااتها عت وقالتلي سرع روحت جايب علي الرابع ودايس بنزين وهيه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبعد كده طلعت بتاعي من كوكو ولقيت نافورة اااااااااااااااااه اول مرة اشوف كده كانت جميله راحت وخده راسي ومزلها لكوكو عشان الحسه كان الصراحه طعمه جميل مفرود يبعوة كمنتج غذائي ههههههههههه فضلت الحسلها شويه بس مقدرتش روحت طالع تاني مكمل براحه لمده 3 دقايق تانين راحت جبتهم تاني بنفس الشكل كانت جميله اوي وهيه تعبانه هيه كانت عندها علي الحيطه ساعه استوب وتش رقميع يعني فانا كنت وانا بعملها بشوف نفسي هقعد قد ايه واجبهم يعني اخبتبار لنفسي احسبوها انتمم بقي وبعد كده كملت فيها وبعد دقيقتين جاء الوقت تعبت جدا وحست اني هطير فضلت بسرعه بسرعه اااااااااااااااااا وقبل منزل قالتلي هتهم علي علي الارض وبعد شويه روحت مطلعه ونافورة علي الارض وهيه بتلحس في ودي من وري وبعد منزلتهم رجعت علي السرير بنهج وهيه كمان قالتلي تعالي في حضني شويه وبعد كده بقت هيه في حضني فضلت احسس علي شعرها والعب في ودنا لقتها تعبت تاني فضل ابوس كل منطقه في جسمها عشان اوصل لكوكو تاني لاني هجت تاني في اقل من 5 دقايق راحه نزلت تحت وهيه بتلعب في زوز قالتلي استني الحسلي غرم طيزي انا الصراحه بموت في الطياز بتخليني اهيج جامد نزلت تحت خرم طيزها وردي وواسع من الواضح انها كانت بتتناك فيه فضلت الحسه وهوة يوسع وادخل صوبع وبعد كده 2 وهيه بتمص بس براحه عشان مهجش اوي وبعد كده نامت علي ظهرها ورفعت رجليها لحد دمغها وفتحت طيزها وقالتلي دخل براحه فضل وحده وحده خايف تتالم عشان بتاعي طخين شويه لغايه مدخل الراس وفضل وحده وحده ادخل الباقي وهيه تتاوة تاويها جميله حست انها بتتمتع قوي من وري وبعد كده لقيت خرمها وسع والميه كترت فيها وبداسرع وبئيدي علي خرم كوكو اعمل من تحت والعب في كوكو لغايه مجبتهم بس مكنش كتير ذي المرة الي فاتت عملتها من تحت 3 دقايق لغايه منزلتهم وبعد كده قالتلي دخل تاني بسرعه وانا بسرعه فاظيعه مكنتش لسه حاسس بالاثارة قوي يعني مكنتش عايز انزلهم 4 دقائق هيه نزلتهم قبل مانا لسه هنزلهم فضلت ماسك بتاعي لغايه ملبني رجع تاني اكيد الشباب عرفين الطاريقه ديه وبعد كده دخلته مفيش دقيقه وراح نازل في طيزها وهيه بتقول اااااااااااه بسوط عالي وانا عمال ازنق وتقولي لبنك دافي ااه ااه حست اني بتاعي هيقف وانا لسه منزلهم روحتنايم وهيه كمان نايمه فضلت احسس علي شعرها وادندن قالتلي صوتك حلو شويه روحت مغني يعني انا بعرف اغني وكده عجبها صوتي قوي غنيت 3 اغاني وبعد كده قالتلي تعالي ناكل روحنا كلنه ودخلت الحمام بعد الاكله هههههههههه وبعد كده قالتلي تعالي نرجع نريح علي السرير فنمت علي صدرها قالتلي انت عمال ذي النونو بتحب الصدر قلتلها فكرتيني انا نفسي في نونو نفسي اتجوز واخلف سكتت وعنيها شبه مدمعه قوتلها في ايه قالتلي وانا كمان نفسي في نونو بس مفيش ناصيب دونا دخول في التفاصيل هيه مش بتخلف وانا حبيت ابسطها واغير علي الموضوع فضضلت احكلها عني شويه وبعد كده الصراحه هجت تاني وبدائنا من جديد قوتلها نامي علي بطنك انا بحب الوضع ده قوي نامت علي بطنها وانا دخلته في كوكو من وري وانا نايم عليها اااه وضع جميل فضلت 4 دقايق مواصله بعملها وبعد كده جتلها الشهوة وموقفتش كملت وفي الدقيقه الخمسه روحت منزلهم علي ظهرها وبعد كده اسريحنا شويه وخدنا نمر بعض عشنا نرجع تاني فضلنا علي الحال ده اسبوعين فيوم بتصل بيها لقيت تلفونا مقفول قعد اسبوع مقفول انا روحت النادي عند الشاليه لقيت عليه شاليه للبيع فضلت علي فترات متتاليه اتصل وبرده مقفول دخلنا علي شهر 10 ومفيش حس ولا خبر وانا كنت هتتجنن من وقت للتاني بروح عند الشاليه برده بلاقي شاليه للبيع روحت واخد النمرة ومتصل المفجاءة رد عاليه راجل معرفتش اقول ايه قوتله انا بتصل عشان الشاليه الي عايز يتباع قالي مين حضرتك قولتله لا انا بس كانت المدام بتعتي عرفه صاحبه الشاليه طبعا حورت قالي اهه ديه المدام بتعتي انا طبعا نزل عليه السكات وبعد كده بس انا اعرف عن المدام هيه مش متجوزة قالي ااه محنا اتجوزنا من 3 اشهر قالتله طب بلغها تحياتي وقلها مدام فلان الفلاني بتباركلك وقتله اسم فلان الفلاني ده انا عشان يعرفها اني عرفت عده يومين اتصلت بيه وهيه جلانه وبقولي يا كذا انا اتعلقت بيك قوي وحسيت معاك الي محستهوش مع الراجل الي عمرة ضعف عمرك فقالت ان خفت اني علقتنا تتطور اكثر انها مثلا تحبي وكده فقالت تعد وانها كانت عيزة تستقر فاتجوزت بالراجل ده بدون الدخول في التفاصيل قالتلي انا عاره انك زعلان مني قلتلها انا زعلان مش عشان اتجوزتي انا زعلان عشان سبتيني المده ديه كلها قلقان عليكي المهم اتمنالك السعاده مع جوزك قالتلي انا حسه اني وحشه اوي قلتلها ابدائي حياة جديه معاه وانتي هتبقي وحشه بجد لو خنتيه انا من نحيتي اعتبري ديه اخر مرة اكلمك فيها بعد مده في الشتاء ده انا غاوي صيد روحت بالصنارةالمكنه بتعتي علي البحر وبصتاد كنت متكلفت عشان السقه عدت من قدامي ومعرفتنيش كان معاها جوزها وشكلهم مبسوطين حسيت انها اتغيرت بجد فرحتلها اوي
بس المشكله انها سبتني بعقده اني جسمي تعبني اوي ونفسي اريحه ذي مكنت بعمل معاها ومش عارف اعمل ايه قومت كتير لاكن معتش قادر ومش عارف الاقي حد يبقي ذيها انا اطيرت اني انزل من نفسي واطلب وحده علي النت لاكن انا عملت كده من ضعفي انا تعبت كدا ومش عارف اريح نفسي وكمان انا صغير علي الجواز يا ريت الي يقرا الحكايه وعنده حل اعمله عشان اريح نفسي يقوله
وشكرا ...... واسف اني طولت عليكم

هشام وجارته

اسمي هشام  يبلغ عمري الثلاثون ... بدأت القصة عندما كنت في السنة الثالثة بدراستي الجامعية حيث استقبلنا جارتنا التي تقيم في ألمانيا وبسبب ظروف تتعلّق بنا وبهم ، فإنني لم أكن قد شاهدت جارتي منذ كنت في العاشرة من عمري.وعندما دخلت إلى بيتنا والتقيتها ، كانت ترتدي فستانا يكشف عن أعلى صدرها وعن ذراعيها بالكامل وتزيّن وجهها بطريقة مثيرة وفاتنة وبالطبع فقد احتضنتنا جميعا ، ولم أشعر في داخلي بأنني أحتضن جارتي، لأنني لم أكن أذكر حتى شكلها وقد كانت في الاربعون من العمر وهي مثيرة في حركاتها ودمها خفيف لديها ابنة تبلغ من العمر الآن حوالي 10سنوات ولم تنجب غيرها، وذلك لأن زوجها أصيب بحادث سير وأثر ذلك على قدراته جلست بعد السلام مع جارتي وأمي وأخواتي وبدأت جارتي بالاهتمام بي والتغزل بشكلي وأناقتي تقارن بين آخر مرة رأتني فيها وبين منظري الحالي، وكيف أنني كبرت وأصبحت رجل تتمناه كل فتاة، الخ من هذا الكلام استأذنت بعد فترة من الوقت لكي أذهب إلى غرفتي خاصة وأن الساعة قد وصلت إلى حوالي الحادية عشر مساء وكان لدي بعض التقارير التي يجب أن أعدها على الكومبيوتر ولكي نترك لها ولزوجها حرية النوم في الغرفة التي خصصت لهم مؤقتا، قبل أن ينتقلوا إلى شقة مفروشة وفق ما طلبوها بعد حوالي نص ساعة سمعت نقرا خفيفاً على الباب، قلت: تفضل، فتحت جارتي الباب، وكانت ترتدي ثوب نوم يظهر منه الشق العلوي من أثدائها وتظهر ذراعاها وساقاها إلى الركبة وتضع مكياجها قالت: هل تسمح لي بالدخول وقفت وفتحت يدي وقلت لها الغرفة غرفتك، ليش نحن كم جارة عزيزة عندنا ؟؟؟ وقفت بجواري امام الحاسبة وكان عطرها قد أثارني وهيجني فشعرت لأول مرة بشعور ذكر قد أهاجته أنثى فاتنة لا يستطيع أي شخص أن يحصل على مثلها وقد شعرت بأرتباك شديد وقد شعرت هي بأرتباكي فزادت من اقترابها وكنت أتنفس بقوة في نفس الوقت بطريقة جعلتها تتنفس هي ايضا بقوة و رفعت وجهها امامي وضمتني وقالت لم الارتباك واستمرت بضمي على رقبتها وكأنها تطلب مني أن أستمر وسكتت عن كلامها في ذات الوقت مددت يدي إلى ظهرها لأضمها إلي وبدأت هي ايضا تضمني إليها بقوة لا أعرف كم بقينا على هذه الحال ولكن ربما استمرينا عدة دقائق رفعت نفسي عنها وبقيت أمسكها بيدي كان وجهها قد تغير أحسست أن الدم قد ملأ وجنتيها لم تعد قادرة على الكلام مثل الاول و بقيت تمسكني بيديها و بدأت تتلمسني في خدودي أو في رقبتي وشعرت أنها تتنفس بصعوبة فسحبتها وجلسنا على طرف السرير فلم يكن في الغرفة ما يجلس عليه سوى الكرسي الذي أجلس عليه امام الكومبيوتر بقيت يدها في يدي سألتني عن أخباري وعن اموري تغزّلت في جسدي وقالت بأنني أنني أمتلك جسداً رياضياً وأن عضلاتي رائعة وضعت يدها على ذراعي وبقيت تتحسست العضلات وتضغط عليها وكنت أرتدي تي شيرت أرخيت يدي على حضنها كي تتحسس عضلات يدي على راحتها وهي تتكلم عن اعجابها بها فجأة جاءتني الجرأة وأمسكت بوجهها وأدرته لتنظر إلي وقلت لها إنتي رائعة الجمال فكأنها كانت تتنتظر هذه اللحظة فوضعت شفتي على خدها لاقبلها ولكنها حركت وجهها في اللحظة الأخيرة لتتلقى القبلة في حافة شفتها حتى أحسست بأنفاسها الزكية فأمسكت برأسي وضغطت عليه لكي أعيد القبلة ثانية وكأنها كانت في هذه المرة قد تعبت اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نارمن اللف والدوران فأدارت وجهها لي وتلقت القبلة على شفتيها وظلت تضغط بيديها على وجهي كي لا أرفع فمي عن فمها ثم أبقيت شفتي تمصمص شفتيها ومددت طرف لساني داخل فمها ، وما أن شعرت به حتى شعرت بقوة هائلة تخرج من فمها لتسحب لساني إلى داخل فمها لتصمصه عندما انتهت هذه القبلة وقفت لتودعني كنت أشعر بحزن شديد وكأننا عاشقين على وشك الفراق ، و في الصباح كنت في المطبخ أحضر الشاي قبل أن أغادر إلى الجامعة عندما دخلت جارتي إلى المطبخ هي الأخرى لتحضّر قهوة زوجها كانت أمي وأخواتي ما زلن مستغرقين في النوم لأنهم في العطلة بينما كنت أداوم في الجامعة لأن لدي الاعدادات لنهائية للكورس الدراسي وكان والدي قد غادر إلى عمله قبل أكثر من ربع ساعة شعرت بجارتي خلفي وأنا أملأ أناء الشاي بالماء من الحنفية فوضعت يديها على عيني وقالت صباح الخير يا حلو أرخيت نفسي عليها وهي ما تزال تضع يديها على عيني شعرت بثدييها يتلقياني بحنان.رفعت يدها عن عيني ووضعتهما من تحت ذراعي وبدأت تفرك يدي بالماء الذي كان ما زال يتدفق من الحنفية حيث شعرت كأن كهربائا"قد اصابني كدت أن أفقد وعيي بين يدي جارتي وبدأت تقبلني في رقبتي قبلات خفيفة خلف أذني وهي تنفث فيها نفسها الحار وتقول اشتقت اليك كثيرا في هذه اللحظة أحسست بقضيبي وقد بدأ ينتصب بشكل لم يعد يكفيه الشورت الذي كنت أرتديه وكأنه يريد أن يمزقه ويخرج فأستدرت نحوها ونظرت إليها كانت تضحك وتنظر إلي نظرة أشتهاء جنسية فأمسكت وجهها بيدي المبللتين وقبلتها من شفتها قبلة طويلة ذابت فيها بين يدي وفي المساء عندما عدت من الجامعة أخبرتني أمي أن علي أن أذهب مع جارتي وزوجها لأن والدي قد وجد لهم شقة مفروشة وأعجبتهم ولكن زوج جارتي محرج بموعد هام مع أصدقاء لهم وصلوا من الخارج ولذا سيكون علي أن أذهب مع جارتي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نارلاساعدها في تهيئة الشقة وأبقى معها إلى الليل لحين ساعة قدوم زوج جارتي كي لا تبقى لوحدها وكانت أمي تعرض علي الأمر وهي تخشى من أنني قد أتذمر وأعتذر بأن لدي مواعيد أو دراسة إلى آخره.وهي لا تعرف أنني لم أصدق متى سأصل الى الشقة لكي أكون وحدي معها، فكيف لو تحول الأمر إلى التأخر الى المساء ، ولم أكن أدري بأن ما يجري كان سيناريو أعدته جارتنا واصرت على زوجها لكي يتم الانتقال في يوم موعده مع اصدقائه بحجة ان بقائهم في دارنا طويلا سيولد الازعاج وانه لايمكن التأخر الى اليوم التالي ليتفرغ زوجها معها ذهبت مع جارتي وزوجها بتكسي إلى الشقة الجديدة وقمت بحمل الحقائب إلى داخل العمارة وطلبت من جارتي أن تصعد إلى الشقة لأتكفّل بباقي المهمة لوحدي كان هذا الوقت كافيا لجارتي لتغير ثوبها وعند دخلت الشقة وأنا أحمل الحقيبة الأخيرة وأقفلت الباب خلفي جاءتني وبدأت تمسح عرقي وقالت بأنه يبدو أننا أتعبناك وأن علي الاستراحة وبدأت بفك أزرار القميص الذي ألبسه كان الثوب الذي ترتديه يظهر ثدييها من فتحته ولأول مرة أستطيع أن أرى صدرها الرائع خاصة بعد أن أحنت ظهرها لتفك أزرار قميصي ورفعت عينيها إلي فوجدت عيوني تسرح في هذين الثديين المذهلين وفي نفس الوقت منتصبين لم يتهدلا وكأنهما ثديا فتاة في السادسة عشر من عمرها فمددت يدي لأمسك بثدييها من فوق الثوب وأمد وجهي إليها لنغيب في قبلة طويلة استغرقت عدة دقائق بدأناها عند الباب اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نارونقلت جارتي أثناءها إلى حافة إحدى الكنبات في غرفة الضيوف التي يقع فيها الباب الرئيسي للشقة كانت خلالها يداي تعصر ثدييها بينما كانت يداها قد نزعت عني قميصي وبدأت تعبث في ظهري وتتلمسه بأناملها الرقيقة وكان ذلك قد بدأ يهيجني فجلست وأجلستها في حضني كان وجهها ينطق بالشبق الذي كان يملأها في تلك اللحظة وبدأت أتأمل منظرها وهي تمدّ يدها حول رقبتي وضعت يدي تحت رقبتها وأزحتها إلى الخلف فنامت على الكنبة وارتفعت رجلاها وفتحت أزار ثوبها من جهة الساقين فسقط الثوب عن فخذاها الممتلئين البيضاويين ورفعت الثوب إلى الأعلى حتى ظهر لباسها الداخلي الأبيض فمددت يدي من حافته كانت هائجة تتمرّغ بين يدي على الكنبة طلبت منها أن ترفع نفسها قليلا لكي أستطيع رفع الثوب من تحت طيزها ففعلت سحبت الثوب الخفيف لتصبح عارية الا من لباسها الداخلي فبدأت اشم وأمص رقبتها نزولا الى هضاب ثدييها وبدأت تحاول أن تمدّ يدها إلى قضيبي الذي أصبح كعمود من نار فتحاول أن تنزعني بنطروني لانها صبرها قد نفذ فقد كانت اصابعي تعبث بكسها الذي أمتلا بالبلل من ما أفرزه من سوائل الهياج وبدأت تتأوه وتقول أرجوك.أرجوك آآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه ه آآآخ آآآيه فمددت يدي أنزع بنطروني ولباسي بسرعة كانت هي تنزع لباسها بأطراف أصابعها وتدفعه لكي ينزل على فخذاها فسارعت لسحبه حتى انه قد بقي معلقا طرف احدى قدميها وبدأت أداعب بظر وشفري كسّها وأنزل بأصابعي لداخله فبدأت تتلوّى أماميسألتها ارتخت وقالت بصوت مثيييييييير:آآآآآآآه لم أعد أحتمل ارجوك وكانت يداها تعبثان بقضيبي وقالت أريده كله داخلي لاأريدك أن تبقي شيئا منه الا وهو بداخل كسي أريده أن يرويني عندها وبعد سماعي ذلك أحسست بالدم يغلي وبحرراتي ترتفع على الآخر وكانت هي قد اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب ناربدأت ترتجف وتقول مزق كسي اشعرني برجولتك حتى لو أدميته فلا أريد أن يخرج مني الا وكسي ممزق وكانت تصيح، وتتأوّه بشكل عالي عند ذلك وضعت رأس قضيبي بين شفريها ودحسته بها ببطء صاحت بقوة آآآآآآه آآآآآآه آي آآآآآآآآآآآآ ي وسحبتني من ظهري ليدخل كله في أعماق مهبلها ورحمها وكأنه كان يخوض معركته في كسّها الحار المشتعل بالشهوة فبدأت ضرب رأسي بقبضة اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب ناريديها ببطء وكأنها غير مصدقة أني قد أدخلته في كسها ثم بدأت بأيلاجه وسحبه بقوة وعنف وكان جسدها يرتفع وينخفض مع دقات قضيبي في كسها ثم قلت لها بأنني سأقذف خارج كسها لئلا تحمل فقالت مع أغلاق ساقاها على ظهري لا أريد قذفك في داخلي وأنا أتكفل بالباقي وبعد أن أحسست بأنها قد أغلقت علي ظهري بساقاها ويديها فلم اتحمل سوى قذفي دفقات منيي داخل مهبلها ورحمها حيث بدأت ترتعش مع كل دفقة من دفقات منيي وبعد أن شعرت أنها أرتاحت وانتهت من رعشاتها أرخيت نفسي لانام فوقها وأقبلها بعنف من فمها بينما كانت يدي تعتصران بهدوء اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نارثدييها فيما كان قضيبي لايزال داخل كسها وساقاها على ظهري وقالت لن أتركك هذا اليوم حتى تمزق كسي وتدميه بقضيبك الرائع غفت أغفاءة لطيفة فيما كانت انفاسها هادئة حارة بعد أن أرتوت بقذفات منيي الحار

عمري ما اتنكت في بلدي اتنكت في افريقيا

حكايتي انا كنت مقدمه علي وظيفيه مضيفه جويه في احد الشركات ولما اتقبلت كنت في غايه السعادة اني هلف العالم كله وذهبت الي دول كثيرة وكنا بنحكي كصطف وزملاء علي الطائرة في كل حاجة وكان معايا مضيفات اجانب ومرة كانو بيتكلموا عن السود و قوة جسمهم و قضيبهم الكبير والقوي وكنت اخجل واضحك كثيرا وكانو يقلو لي هتعرفي ازاي وانتي مجربتيش وفي مرة جاء حظي علي احد الرحالات الي احد الدول الافريقيا ولما وصلات هناك كان كل عقلي يفكر في كلام زملائي عن السود وقوتهم وكنت من غير ما اشعر انظر علي اعضاء الرجال السود قوي الجسم وكان معنا في الفندق مرشد لنا اسمه صامويل وكان طويل وقوي الجسم وعضلات رائعة وكنت كل ما انظر اليه ابتسم ولما اصحابي البنات يسالوا ليه بضحك كل ما اشوفه حكيت له ما سمعت عن السود وكنت من دون ما اشعر انظر الي قضيبه وفي اخر يوم ذهبت اليه وقلت له اريد رقمك عشان لو جيت تاني اتصل بيك تكون المرشد بتاعي وطول مدة الرحله لم ابطل تفكير في جسم صامويل و قضيبه في البنطلون وهو منتصب وعندما اخذت اجازتي ذهبت الي نفس البلاد واتصلات بصامويل وعندما اتي قلت له اريد ان اري المناطق الطبيعيه والشعبيه للبلد قال لي ايه رايك نذهب الي القبيله بتعتي قلت ماشي ولما رحنا هناك كانو الناس باللبس الغريب و الرجال والشباب اغلبيتهم جسم قوي وطوال وكل جسمهم عضلات وكنت بنظر اليهم بشدة وعيني علي قضيبهم ولا استطيع ان ابعد نظري عنهم حتي لاحظ صامويل*واحنا ماشين علي حافة النهر كانو يوجد شباب بالماء دون ملابس ولما خرجو وشاورا بايدهم لصامويل شوف قضيبهم ومكنتش احجام طبيعيه كان زي اللي بشوفها في الحيوانات زي الحمار و الحصان وكان ازبارهم وهي مرخيه ضخمة والعروق تبرز منها فسكت ونظرت ليهم بدهشه قال لي صامويل حصل ايه فحكيت له اللي سمعته عن السود وقوتهم الجسميه وقوتهم في الجنس ضحك وقال ديه حاجات ما ينفعش تسمع لازم تجرب وضحك ضحكت وسيرنا الي بيت كان فيه شباب وبنات اصحابه وجلسنا وقال لي عشان تحسي بالسود لازم تعملي زيهم وذهب الي بنت كانت معنا وجات واخذتني الي غرفة ومعها فتاة اخري خدو كل ملابسي و لبسوني لبس غريب ورق شجر عريض يغطي صدري وتنورة من العشب قصيرة دون اي شيئ اخر وكنت مكسوفه في الاول اخرج كدة سبوني البنات وخرجو ولما رجعوا لاقيتهم لبسين نفس الملابس واخذوني الي الخارج وكان الشباب يرتدي نفس الملابس جلست وكنت في شدة الخجل واغلق رجلي علي بعض عشان خايفة كسي يبان وكنت اري ازبار الشباب امامي ولا استطيع ان ابعد نظري عنهم اتي جانبي صامويل وجلس وقال انتي مكسوفة ليه دة لبس قريتنا ودة عادي هنا احنا محدش بيكسف من حد ووضع يدة علي ركبتي وقال افتحي رجلك واقعدي برحتك وكنت خايفة ومحرجة قوي وراح*وشد رجلي براحة ورخيت رجلي وربعت زيهم فوجت الشباب والبنات هتفوا وضحكو بصوت عالي وقالو لصمويل صحبتك كسها ابيض قوي وطرفه احمر انكسف قوي وقفلت رجلي زعق فيهم صامويل وقال دة عادي هما بيهزرو معاكي دة عادي والبنات ضحكت وقالت انت خايفة ليه وقامت فتاة وخلعت الملابس وقالت شوفتي عادي هنا مفيش كسوف ومكنتش عارف اللي اللي كان هيحصلي جابوا مشروب غريب وقالو اشربي دة مشروب حلو هيخليكي كويسه طمني صامويل للمشروب فشربت واحد ورة واحد وكان طعمة حلو قوي وحسيت اني مبسوته وسخنة ومش حاسة بحاجة ولا انا فايقه ولا سكرنا عمله ذي الدايخة شغلوا الموسيقي وقام الجميع وانا معهم و رقصنا ولم اهتم اني عريانة او لا وقترب مني صامويل و شال الملابس عني وكنت غير مهتمه كاني في عالم تاني وبداء كلهم يبقو من غير ملابس وكنت انا شبه مخدرة ولكن حاسه باللي بيحصل فجاء صامويل بسجادة صغيرة ووضعها وسط الارض والجميع وقف في دائرة وانا لم اكن اشعر بماذا يحدث اخذني صامويل وخلني انام علي الارض وسط الدائرة وجلس فوقي وقال هتعرفي دلوقتي كلام اصحابك البنات عن السود صح ولا لا ولم اشعر سوي بجسم قوي كثير العضلات فوقي واستطيع ان اقاومه وسخونه رهيبه تخرج من جسدة ونظرا لي وهو يسند علي يدة فوقي وينظر لي دلوقتي هتحسي بقوة الاسد وهو يقول هذة الجمله ادخل زبه في وهو فوقي بقوة صرخت بقوة من الالم وكان اصدقاءة يقولو هيه هيه ويصفقو وقال لي الان سوف تصرخي من المتعه نام علي جسدي ادخل زبه كامل بي ولم اشعر بشي غير زب صامويل وقوته والسخونه الرهيبه اللي خارجة من زبه وقوة زبه مثل الحجر وقوة زراعيه وهو يحضني وانا اصرخ من المتعه والالم في نفس الوقت حتي شعرت ان صوتي اختفي من كثر الصراخ كان شعور رهيب كنت في الاول مثل المخدرة ولكن من قوة النيك والصراخ فقت وكنت في كامل وعيي وشعرت بالمتعه اكثر فنظرت اليه وقلت لصامويل كنت فاكرة السود اقوي من كدة قال انا لسة معملتش حاجة كنت مستني انك تفوقي عشان تحسي بقوة الغابه وتحول الي ماكينه بشريه وزب رهيب وقوة رهيبه وشعور بمتعه لايوصف وكاني طائرة في السحاب واحضن فيه بشدة وهو يمسك في بقوة ويزاد سخزنه وهياج وزبه لا يتوقف عن الدخول والخروج ودن ار يرخي او يفقد قوته لغايه لما بداء يغمي عليا من كتر المجهود من النيك والمتعه توقف صامويل قليل و رشت فتاة كانت واقفه ماء بارد علي وجهي حتي افوق وقال لي لازم تبقي فايقة عشان تحسي باللي هيهحل دلوقتي نظرات له وقلت صامويل انا مش قادرة اتحمل حاجة اكثر من كدة نظر اللي وهو كان بيدخل زبه براحة فيا وقال هذة هديتي ليك دخل زبه بقوة فيا ولم اشعر غير ببركان انفجر داخل كسي وكان سائله المنوي ساخن ولما كان بيقذف من كتر المتعه والهياج نظرت الي عينة وامسكت وجهه بيدي وقبلته بجنون حتي توقفنا وكنت نائمه علي ظهري وانهج بقوة والسائل المنوي يسيل من كسي وكان ماء ساخن يخرج مني وبعد ساعات ولما جمعت قوتي واقفت شعرت اني صغرت 10 سنوات وكنت في سعادة لا توصف وكنت في قمه النشاط وخرجنا كلنا للنيل و سبحنا فيه ثم رجعت و ارتديت ملابس واخذني صامويل الي الفندق كنت لسه هتكلم معاة قال اسكتي ونامي دلوقتي وبكرة هجيلك ومعايا مفاجئه ليكي وفي اليوم التالي جاء صامويل واعطاني سي دي وقال دة ليكي مسجل عليه كل حاجة عشان تفتكريني علي طول ثم قبلني وقال هشوفك تاني انكسفت وقلت انا مش هقدر انساك ابدا طول عمري تبسم وقال انا هفضل مستنيكي في اي وقت تيجي تاني ثم ذهبت ورجعت من الاجازة الي عملي وتقبلت من زملائي وكانت توجد فتاة معنا وكانت توجد فتاه تحكي تجربتها مع شاب اسود كان زميلها تبسمت وكنت لا اريد ان اخبر احد بما حدث فذهبت الي هذة الفتاة وقلت لها الكلام غير الفعل وضكت سالتني الفتاة والكلام دة بجد كنت لااستطيع ان انسي ما حدث فقلت للفتاة هقول لك سر بينا انا عمري ما مارست الجنس في حياتي وكنت بسمع الكلام منهم زيك كدة لغايه لما رحت اجازة هناك واول ما مارست الجنس كان بافريقيا بكل احساس كنت باسمعه من البنات تبسمت البنت و سالت عن اسم الفندق وكانت تريد ان تعرف ان صامويل لسه بيشتغل هناك وهذة حكايتي طول السنين ديه محدش عرف ينكني في بلدي*واتناك في افريقيا