أول بنت في حياتي - قصة حقيقية كاملة

دية حكايتي ابتدت من سنتين كل الحقولة حصل بس من غير اسماء
مجرد شاب كنت 19 سنة لما فجأت ببنت بتعملي اضافة علي الفيس ..المهم بدأت اكلمها اعرف و كا العادة كنت لبخة في الءول ..مش عارف اتكلم او اعمل اية...بس هي مكنتش محتاجة اني اتكلم طلبت مني رقمي و كلمتني سمعت صوتها حسيت جسمي كلوا بيرقص معاها اكتشفت بعد كده انها اصلا بتغني في فرقة بس أصغر منس بسنتين تالت يوم من معرفتي بيها طلبت مني انها تاقبلني اتثدمت بحكم ان عمري ما خرجت مع بنت لوحدي بس مكنش فية مجال للرفض ..وافقت و طلعت سكنة كش بعيد تقريبا نص ساعة موصلات فضلت مستنيها في المكان لغيت اما شوفتها مكنتش بالجمال الأنا اتخيلتوا جسمها بلدي بزاز كبيره مش تخينة و طياز عايزة الاكل بس وشها كان عادي حاولت امسك نفسي و اخبي خيبت املي و مكنتش اعرف ان دية بداية مغامرة عمري ما كنت احلم بيها...

وقفت لحد اما شوفتها
كانت قصيره مليانة بس مش تخينة بزاز كبيره علي سنها و طيزها بتجنن المهم بعد اما سلمنا علي بعض مسكت اديها عشان نعدي السكه لقتها مسكت دراعي و حضنتة كنت بجد حاسس بنار في وشي من الهيجان و الكسوف و فضلنا مشيين و دراعي بيفرش بزها اعدنا في كافية و قلتلي انا حبيتك اوي و كنت مكسوفة منك بس بما انك مكسوف اكتر مني فا انا حقولهالك اا بحبك قلتلها انا كمان بحبك اوي بس اسف قبل اي حاجة ممكن تحكيلي عن حياتك احنا نعرف بعد من 4 ايام بس المهم ضغط عليها لغيط اما اعترفتلي انها مش بنت و ان واحد ضحك عليها و هي عندها 15 سنة و فتحها و خلع بدون زكر تفاصيل كتيرة لتجنب الملل...
ماشي انا و هي و لقتها بتقولي نفسي نكون لوحدنا شوية عشان ناخود راحتنا قولتلها يا ريت فلتلي البيت فادي و مامتي بتزور خالي قلتلها اشطة يلا بينا كنت ماشي جنبها قلبيبيرزع في صدري من التوتر ركبنا مشروع اعد جنبها ازاي هي هادية كده بتبص في الشباك و سرحانة و كل فترة تبصلي بابتسامة و تضغط علي ايدي تطمني وصلنا بيتها كان النور قاطع اول لم فتحت الباب شدتني بسرعة و قفلت الباب و اخدتني في حضنها في اللحظه دية كان قلبي حيوقف بس زبي وقف مكانة فضلت حضناني و بعد كده بصتلي و ادتني اول بوسة في حياتي كلها بدأت تعصر شفيفي و دخلت لسانها بتداعب لساني بية حسيت زي ما يكون الزكن وقف بيا كل ده و احنا في حضن بعد بزازها بنتعصر علي صدري كسها بيحك في زبي لقتها سبتني و مسكت ايدي و بتسحبني براحة زي العيل الصغير دخلتني اودة اخوها كانت الدنيا بتكركبة بدءت ترتب ال سرير و لما جات توطي لزقت فيها من ورا و مسكتها من وسطها و هي كملت ترتيب ولا كأني بعمل حاجة مره واحده وقفت زقتني جامد علي السرير و نامت فوقيا كنا لسة بهدومنا قربت عليا و بدأت تفرش شفيفي بشفيفها انا كنت عايش في عالم تاني عمال افكر اعمل اية فعملت زي ما بشوف في الأفلام رفعتلها القميص الكانت لبساه و شديت البرا اتفجعت بزازها نطط مبأتش مصدق نفسي بزها ابيض بحلمة بني صغيره شكلهم ميتوصفش سندتظهري للحيطة و حضنتها و هي عريانة من فوق ومسكت بزها كان نفسي اكلة فأكلنة اعدت ارضع في بزازها و استغربت ان حلامتها بتطول لقتها نيمتني و قعدت تبوس في سرتي وبدأت تنزل واحده واحده وفتحت البنطلون و مسكت زبي في اللحظة دية انا روحي كلها سابت جسمي ز اتجمعت في زبي بدأت تمصة و انا بتأوه حاسيس ان جسمي بيتشنج معاها كانت بتدخلة كله حتي في زورها مسكتها و رمتها تحتيا قلتلي حتعمل اية يا مجنون انا عندي الدوره ..قلتلها لازم انيكيك قلتلي طيب استني ادتني بوسه و مسكت زبي بعد ما تفت في اديها و اعدت نفرش فية و سبتني و دخلن الحمام شوية طلعتلي عريانة تماما حسيت اني حجبهوم من منظرها قلتلي اية رأيك...كسها مليان شبه الخدود ناعم مش مفتوح ولا مفشوخ ماسك نفسة لونة وردي ..
جريت عليا و مسكت زبي و اعدت فوقيا تفرش كسها بزبي لغيت اما زبي غرق في مية كسه لقتها رافعت نفسها رفعة بسيطة ون نزلت...


فرن او مية بتغلي في زبي اول لما دخل عضلات بطني اتشنجت لدرجة اني كنت حموت من المتعة لقيتهة قربت مني و بزازها مدلدلة علي صدري ...عمر انا شرموطك انا بحبك من النهرده ده مش كسي انا ده كسك اعمل فية الأنت عايزه..نكني يا عمر نكني اه اه كماان مش قادره ارحمني عايزاك تفشخني اليوم ده جبتهم في كسها 4 مرات و اعدت تتحايل عليا عشان امشي قبل ما امها تيجي...


بدأت أتعلق بيها ...بدأت أحبها أجيد حسيتوا الأحساس ده قبل كده أخيرا لقيت نصك التاني بتحس معاة بالأمان حتي لو أنت البتحمية تكون شايل هموم الدنيا و بأبتسامة منة يضحكك و لو الدنيا أسودت في وشك بتجري علية ياخدك في حصنة بس بالنسبالي الموضوع كان أكتر شويا من حوضن ...http://sextoo.net/forums/storeimg/img_1424314634_461.png
عدي أسبوعين كاملين علي أول مره أنيكها و كل يوم أفتكر الحصل كأني بتفرج علي نفسي و أنا زبي بيختفي في كسها و أفتكرت لما خليتها تفنس و نكتها في كسها من ورا و أفتكرت أن خرم طيزها الصغير شدني أوي اوي و بأيت ببعبصها و أنكها و هي تصوت من شهوتها ....!
عمر أحنا ريحين فرح بكرة حتيجي معانا ...بجد من أسعد اللحظات العشتها مع أمي و هي بتقول الجملة دية مستنتش و أتصلت بحببتي و أتفقت تجيلي بكرة علي الساعة 3 .....!
تناي يوم ..قاعد لوحدي قلي بينط .. و كل همي أزاي أطلعها من غير ما الواب يشوفها ..المهم كبرت دماغي و كلمتها ..أية يا حبي فينك ....أنا أهوه خلاص 5 دقايق و أكون أمام عمارتك .. خلاص أشطة حنزل أخدك و جاريني في الكلام لبست شورط و تيشرت و الشبشب و نزلت جري أستنها و علي حظي الهباب البواب واقفلي علي البواية ..أزيك يا حمو (أسمة) عامل أية ..أزيك يا عمر **** خليك ..ألخ ..أية النزلك ...عادي بنت عمتي جيا و عايزه تستخدم الكمبيوتر و أهلي راحو فرح و لبسوني ..بلع الموضوع و أول مره أحس بفايدة ان يكون الأنسان محترم و محدش يشك فية شفتها ..سلمت عليها عادي و أول لما دخلنا الأسنسير (المصعد) مصبرتش لقيتها حضناني و مسكت في رقابتي و بتغتصب شفايفي ..أهدي يا ماما أهدي أحنا طالعين الشقة و حنريح بعد لحد بليل قلتلي مش قادرة أنت واحشني المهم دخلنا الشقة و فرجتها عليها و جيت عند غرفتي قولتلها دية حتكو غرفتنا النهرده بصتلي كدة بأبتسامة و حطيط أديها علي زبي من فوق الشرط و زأتني(دفعتني) بره قلتلها لية كده ...قلتلي أنا حخليك تنكني نيكة متحلمش بيها بس بطل رخامة و ماتبوصش دلوقتي قفلت علي نفسها الباب و أنا قاعد برة بغلي و عايز أخوش ...أخبط تقولي أستناااا أصبر شوية...بعد نص ساعة الباب أتفتح أبوص ألقيها لبسالي قميص نو أزرق شفاف قصير بحملات و مش تحتية حاجة و فوقية روب أزرق قصير برده شفاف ...(بصراحة أنا و لا خقلوكم أنا عنتيل ولا زبير بس رجلي مكنتش شيلاني ساعتها)....قلتلي مالك وحش ؟ .. و أنا ولا هنا مبلم و بتاعي مدلدل اودامي شبة الأهبل ضحكت في مياصة و جت حضنتني جامد و شبت و باستني بوسة رقيقة و طويلة أوي في رقبتي أخدتها في حوضني و حطيط أيدي علي وشها رفعتة نحيتي و بصتلها و بدأت أبوسها غصب عني قطعت اللحظة الرومنسية و بدأت أقفش في بزازها و الأيد التانية بفعص في طيزها ..حسيت أن نفسها سخن و بدات تتقل علي أيدي زي ما تكون حتقع فضلت أرجع معاها و سندتها علي الحيط و زنقت روكبتي تحت كسها..القميص كان قصير فكان فعلن كسها علي رجلي قاعدة علية زي ما يكون حصان بدأت انفسها تسرع و حسيت ببلل و وزنعا تقل علي رجلي و بدأت هي تحك كسها في رجلي لقيتها مغمده عنيةا و بطلت بوس بس عمالة تحك كسها في ركبتي مره واحد لقتها سرعت و رجليها أتسنجنت لدرجة أنها شالت رجليها من علي الأرض أعدت تتأوه و فتحت عنيها بهدوأ و بستني بوسة خفيفة و قالتلي ..كده..كدة تخليني أجبهوم ..و أنا بصراحة ولا فاهم أي بتنجان من الحصل ..مسبتليش فرصة أستوعب أي حاجة زقتني علي الكنبة و مسكت ال شورت شدتة .. أنا كده كده مكنتش لابس أندر ...قلتلي يخربيت أمك أحط كل ده أزاي في كسي أزاي (أنا زبي مش كبير بس تقريبا كل البنات لتعمل كده ..أيوه أنا زبي تخين عن العادي بس مجرد 19 سم مش 20 أو 21 و الشغل ده)...مسكتلي زبي و أعدت تخبط بية علي شفيفها كأنها مسكة قلم و بتفكر و قلتل يا طره أحطة فين .. يا طره أطة فين ..و أنا علي أخري ..ضحكت و أعدت تلحسة بلسانها و تعضعض فية بشفيفها بس زهقت أنا كان همي كسها و نفس أجرب طعمة مسكتها من تحت باطها و رفعتها ...بتعمل أية يا مجنوون .... عايز أنيكك...و أنت شايفني رايحة في حتة م أنا معاك أهوة و حسيبك تنكني راحتك نزلنييييييي (أنا طولي 186سم هي تقريبا 164 سم مش فاكر) المهم شيلتها زي العرسان و حتط أديها علي صدري و دخانا أودتي حطتها علي السرير ..و وقفت و زبي واقف قبليا ...قلتلي أية .. عايز أية ...و حيات أمك ..و هجمت عليها أعدت تضحك و تقلي لأ أهدي لأ لأ لأ اهدييي أتملك منها بعد ما فرهدتني ..و قلتلي بصوت مسترجل عايز أية ياض ..قلتلها عايزك أنتي ...أنا بس ؟؟..لأ و عايز كسك و بوستها بوسه هديا ..بس بصوت ناعم ؟؟ ..لأ و بزازك و نزلت عضيت حلامتها و مسبتش فرصة تانية للكلام و نزلت كملت بوس في سورتها و عانتها و هي راية في عالم تاني لغيت أما نزلت لكسها بصتلة [اسغراب ..لقتها بتقول ..عمر لو حتتقرف بلاش ...قربت منة أشمة لقيت رحتة بتشدني صميت شفراتة بأيده لقيتها بتتلوي ..قلت ما بدهاش ...بدون تفكير فتحت فمي علي الأخر (كسها تخين ...لحمة بيضة...) و أعدت أرع فية و أقلد الأفلام و أمسك أشفرها بشفيفي و ألحس الغريب أن طعمة عجبني و كنت بدخل لساني مخصوص في كسها لما الطعم بيروح عشان أستطعم كسها لقتها بتفرك بأديها في أول كسها من فوق (الزنبور) شيلت أديها لقيت حاجة شيه حبة الفصوليا ضغط عليها بلساني و أمص فيها و مسكتني من سعري و أعدت تضغط جامد لدرجة أني مبقتش عارف أتنس و أتشنجت تاني و لقيت سائل بينزل منها بس بصراحة أتقرفت دخلت صبعي لأقيت صبعي بيطلع لونة أبيض ...المهم مسكتني نيمتني ..حفشك ..أنت تخليني أجيب مرتين و انت ماتجبش ..ده أنا حنيكك..مسكت زبي قلتلي ده حتي مش محتاج أبلة كفاية بلل كسي لسه حتعد علية مسكتها و قليتها و خلتها تحتيا لقيتها مصدومة حطيط زبي علي أول كسها و أول لما لمسها ..طلعت منها أه...مفكرتش كنت بجد هيجان و غشيم ...دخلت زبي كلة مره واحده فتحت قمها علي الأخر و أعدت تأهأه و أنا و لا أيتديت هادي ولا نيلا طلعت علي الخامس علي طول 5 دقايق و كنت جايبهم في كسها ...زعلت من نفشي عشان جبتهم بسرعة قالتلي عادي علي فكرة عشان بس أنا كنت واحساك لسة ببص ناحيتها عيني جات علي بزها زبي وقف ..عوجتلي بقها و قلتلي أحا هو لحق ..أنجز نيك يا عم شكلي حروح بتسلخات النهردة ...فتحت رجليها و حتطهم علي كتافي و بدأت أدخلة واحده واحده لقتها متمتعة بس الغريب لما رفعت رجليها لما زبي كان بيخش كلة بحس أن فية حاجة جوية زي العظمة و بتتفتح مع زبي (نفسي أعرف أية دية يا ريت حد يفهمني مكنش بيحصل كده ألا لما زبي كله يخش) بدأت أسرع و هي تضربني علي ظهري و تقلي نييييك مستني أية دخلة كله كلة بدأت أفشخها و فعلن لقيتها بتتحايل يلا نزل أنت طولت لية هاتهوم تعبت و طلعت زبي من كسها و خلتها تفنس (أنا بعش الدوجي ستايل) نكتها و فعلا بدأت تعيط و تتحايل أخلص ...كنت بجبهو تقريبا كل نص ساعة أو ساعة ألا ربع حسب الوضعية كان أطول يو أنيكها فيه و مكنت بنطر ألا في كسها ...حاجات تانية كتير حتحص ..anal ... خيانة ...نيك ...بس لو فية حاجة عارفها ..أنا للأسف غرقت في حبها .

اخ واخت في غياب الزوج

انا سيدة عندي 25 سنة متجوزة من 4 سنوات بيضاء ممتلئة قليلة و طويلة ، جميلة ، بزي كبير و شهي بشهادة زوجي وطيزي كبيرة و ايضا بشهادة زوجي
ولي اخ اكبر مني بـ 5 سنوات تعودت منه علي بعض التحرشات الجنسية البسيطة طوال عمرنا فقد كان دائما يدخل عليا غرفة نومي و يحاول لمس بزي و طيزي و كسي وكنت في بعض الاحيان اتصنع النوم حتي اهرب من المواجهة وفي احيان اخري اتصنع النوم مستمتعة بما يفعل بي
حتي جاءني يوم و كان زوجي في العمل وتركت اخي ودخلت استحم وقتها سمع صوت عند باب الحمام فادركت ان اخي ينظر عليا من خرم الباب فاحست بخجل شديد و لملمت ملابسي بسرعة و خرجت لكني فوجئت باخي يعرض عليا ان يدلك لي ظهري من الالام التي كانت عندي في الظهر والكتف ولما وافقت طلب مني ان انام امامه علي السرير حتي يتمكن من تدليك كامل ظهري ثم اخذ يعبث بي وانا غير قادره حتي علي الكلام او الاعتراض فاخذتني نشوة غريبة لم اشعر بها من قبل رغم اني متزوجة من فترة و زوجي خبير في فنون الجنس ولكنها كانت نشوة تشوبها شيئ من الخوف والخجل والذه المحرمة فاخذ يدلك ظهري كله و كنت اتمني ان ينزل بيده علي طيزي و كسي فيدلكهم حتي ارتوي وقتها احسست اني احتاج إلي زوجي فورا ولكني تمالكت نفسي امام اخي وتصنعت البرود الكامل حتي كان في يوم وجاء زوجي يبلغني انه مسافر إلي الخارج لانجاز بعض مهمات عمله و بالطبع طلب مني زوجي ان اذهب إلي بيت اهلي كي اقيم معهم حتي يرجع من سفره و يا فرحة اخي وقتها فقد كاد ان يطير فرحا لاني ساكون متواجدة معهم طوال شهر كامل وهو يعلم ان امي تنام بعد العشاء مباشرة وليس بالمنزل احد غيرهم بعد وفاه ابي و زواج اخي الاكبر و ظل يتحين الفرص حتي يختلي بي حتي واتته الفرصة بسفرامي إلي خالتي لتجهيز فرح ابنة خالتي وجاء الليل الذي ظل ينتظره اخي طويلة و دخلت لانام و عرض عليا ان يدخل معي الغرفة حتي انام كي يطمئن عليا و يغطيني بنفسه وطبعا لم استطع ان ارفض هذا الطلب الكريم في الظاهر و الغير كريم في باطنة
المهم دخلت لانام وفؤجئت بأخي يأخذ مفتاح الغرفة لانه كان يعلم اني سوف اغلق الباب عليا من الداخل فاخذ المفتاح واخذ مني اخر امل ان انجوا منه هذه الليلة


المهم بعد حوالي ساعة ونصف من دخولي النوم صحيت علي يد تمتد تحت ملابسي والتي كانت خفيفة إلي حد ما فأنا اتعدت منذ الصغر علي النوم بملابس خفيفة و واسعة و لها من عادة سهلت علي الامر علي اخي الذي ظل يمد يده تحت حمالة صدر و يلمس بزي بحركة خفيفة و خائفة في نفس الوقت و اخذ يفرك في حلمتي حتي احسست انه يقطعها بين اصابعة ولكن وللحق اقول ان يدي اخي كانت خبيرة و مدربة بما تفعل اكثر بكثير مما تخيلت بل اكثر بكثير جدا من زوجي الذي كنت اعتقد انه خبير واتضح انه مازال طفل صغير يحبوا في عالم الجنس بالمقارنة باخي الذي لازال واقفا بجانبي و يده تزداد حماسا و قوة و جرأة حتي وصل بيه الامر إلي انه نزل إلي بطني و ادخل يده داخل كوسي الملتهب وهنا صدر مني صوت اخاف اخي وجعله يتراجع قليلا ولكن هذا التراجع لم يستمر طويلا فقد عاد الكره و لكن بشكل اخر فاخذ يزيح عني قميصي حتي ظهر امامه ساقي و بوادر كولوتي الاسود القصير وقتها ارتعدت وتعمدت ان اصدر صوتا اخر حتي يتوقف عما يفعل ولكنه كان وصل إلي ذروة الشهوة الجنسية حتي رأيت شبح يديه موضوع علي زبه و يمارس العادة السرية و عند رعشة الجماع التي اعرفها جيدا منحني اخي قبلة نارية لم استطع نسيانها ابدا ما حييت و ظل يقبلني في جميع وجهي و ظل ينزل بفمه حتي وصل إلي بزي واخذ يرضع منه بشكل جعلني اتمني ان يظل يرضع مني طوال عمره ولكنه هنا توقف علي المداعبات لانه افرع ما في خزانته من سائل الحياة الدافئ وانصرف إلي غرفته لينام ويتركني وحدي اعاني الشهوة التي اشعلها بداخلي في انتظار ما تسفر بيه الايام التالية
وفي ثاني يوم تكرر نفس الفعل ولكن كنت اكثر شهوة وشبق عن الليلة الماضية حتي اني كنت منتظرة الليل بفارغ الصبر واخير جاء الليل الجميل وجاء معه اخي الحبيب و تكرر نفس الفعل غير اني هذه الليل تعمدت ان انام بدون أي ملابس داخلية حتي تكون يده ملامسه لكسي اطول فترة ممكنة مع سهولة وصولة إلي حلمة بزي بدون خوف منه وبالفعل تم ما تمنيته لمست يده الخبيرة بظري و اخذ يدخل اصابعة في فتحة كسي و يخرجها حتي شعرت اني لا استطيع ان اقاوم اكثر من هذا فاما ان اقوم و اهرب منه او ينكني و يهدئني من ثورتي وبالطبع هو لم يكن يجرؤ علي ان ينكني او هذا ما كنت اتصوره فقمت من النوم او تصنعت الصحيان حتي يخرج وفعلا خرج قليلا وعاد بعد حوالي ربع ساعة ولكن هذه المرة كان خلع جميع ملابسه حتي اصبح كما ولدته امه و جاء وهو في قمة النشوة و الهياج الجنسية و زبره واقف علي مداه و كان واضح انه اخذ قرار جريئا وهو ان ينيكني مهما كلفه الامر و فعلا رفع عني الغطاء بكل جراءة و توحش و نام فوقي وكنت ماذلت اتصنع النوم ولكني وجدته يتكلم معي و يقول احبك اعشقك احب كسك احب بزك احب طيزك حرام عليكي بقي مش قادر استحمل اكتر من كده انا عارف انك صاحية مش نايمة فلم اجد بد من اظهر الحقيقة له وهي اني كنت مستيقظة ولم انم تلك الليلة اصلا وهناك خلع عني جميع ملابس وانا كنت اصرخ بصوت مكتوم يمؤله الخوف والخجل والرغبة في نفس الوقت ولكنه لم يهتم بصراخي و ظل ينيكني طول الليل حتي انزل ماؤه علي بطني فوجدتني اطلب منه ان ينيكني من طيزي لاني محرومة من نيك الطيز ومن وقتها وانا واخويا نعيش كعشاق كلما غاب او قصر معي زوجي اللعين اجري إلي اخي كل اشبع معه ما ينقصني من زوجي

أنا وجارتي كيف أفتح طيزها

كلنا عارفين إنه ما يحلاش النيك غير في الطيز. وياسلام مع وحدة طيزها  كبير وعمرها ما جربته من طيزها..دي بقى هي اللي الواحد يدفع نص عمره حتى يفتحها..
وده اللي كان حاصلي مع جارتي . . مع إننا اخدنا على بعض وبقينا نلتقي كتير وبقت تيجي البيت عندي كل ما يطلع زوجها الشغل..إلا إنها خايفة تجرب من طيزها ومهما حاولت معاها كانت ترفض..

بس أنا قررت تقريبا بعد شهرين من علاقتي بيها إنه مش راح انيكها إلا من طيزها ..وفي يوم زي العادة بعد الظهر طلع زوجها فاتصلت بيها عالموبايل وطلب منها تيجي تونسني في وحدتي فنزلت وفتحت الباب وبقيت ورا الباب مستنيها تدخل عشان اقفله ونطلع الغرفة..
المهم دخلت والمرة دي جلست عالكمبيوتر وشغلت مزيكة رومنسية موسيقى بس من غير غناء..وبقيت ماسكها وبلعب بطيزها وبعديه وقفت وراها ولزقت زبي ف طيزها واحنا لابسين هدوم..وزبي وقف وقفة منيلة زي الصاروخ صار..وقلتلها حاسة بيه ما تفتحي بقى وتخليه يشم هوى ف طيزك..فضحكت ورفضت بدلع..
بس انا مقرر إنه مش راح يعدي اليوم ده غير لما افتح لها طيزها...
فقلعتها هدومها وقلعت انا كمان هدومي ونمنا عالسرير والمرة دي معملتش حاجة بقيت بس حاضنها وغمضت عيني وبقيت حاطط إيدي على طيزها وبضربه ضربات خفيفة..وبقيت كده ربع ساعة من غير ما أعمل شي..وبعدها حطيت صباعي ف كسها وبقيت أنيكها بصباعي بس بعنف وقوة وبسرعة وهي بتتنهد من داخلها..وبعدين وشلت إيدي فجاة وووقفت وطلبت منها توقف..وبقيت وراها وتفيت على إيدي وابتدين أحط اللعاب ف طيزها وأول ما حطيت صباعي لقيتها بترفض تاني..بس انا حضنتها بإيدي الشمال بعنف وقلتها جربي بص ولو حسيتي إنه مش عاجبك قوليلي اوقف..رفضت تاني بس انا بقيت مصر ونزلت على ركبتي وابتديت الحس طيزها وبعدين لما خلصت لحس شدتها بعنف حتى تمص لي زبي وبعد لما خلصت مص شدتها بحنية في حضني وبقيت أبوسها فرقبتها وشفايفها. وبعدين همست ليها وقلت يلا نجرب ولو حسيتي باي وجع خلاص نوقف بس طاوعيني وأوعدك حيكون اليوم أحسن يوم ف عمرك ..رفضت بس بقيت اتغزل فيها واطلب منها بحنية لحد ما سكتت وسابتني ..مسكتها وجلستها على ركابها وراسها في الأرض وابتديت احط زبي بحنية وادخل بس راسه واطلعه وهي خايفة ومترددة وبترتعش..بعدين حطيت صباعي وابتديت ادخله بشويت لحد ما دخل كله وبقيت ادخله وأخرجه وهي تتنهد كل شوي وسالتها إيه نكمل؟ فقالت آه معرفتش بتتنهد ولا بتوافق..بس أنا ابتديت أجرب أحط صباعين والمرة دي ابتدت تحس بألم وكل شوي تقول كفاية كفاية..بس بحاول ادخل صوابعي بحنية وهدوء حتى ما تتوجع..وفعلا بقيت أدخل لحد ما اتعود خرمها بس قالتلي إنه فيه شوية وجع لكنها وافقت أكمل..
ودلوقتي قلت خلاص لازم أحط الزب وأبتدي ادخله كامل حتى تحس بالنيك ... بقيت أتف على خرمها لحد ما غرقته وابتديت ادعكه بزبي وابتديت أدخل بشويش وكل مرة اطلعه وادخل حبة أكثر وأنا فاتح فردتين طيزها بإيدي...لحد ما دخلت نصه وهي ابتدت تتوجع أكثر وكل ما أطلع زبي تقولي كفاية كفاية مش قادرة..بس مكنتش بوقف وكملت وابتديت انيك بسرعة أكثر بس بدخل نصه بس حتى ما تزعل..وبعدها وقفت وطلبت منها تنام خالص وتسيب نفسها عالسرير ونمت فوقها وفتحت فردتين طيزها بإيدي وحطيت زبي ف خرمها ثاني بس المرة دي قررت أدخله كامل وأكمل النيكة بسرعة ..فاتديت ادخله بالهداوة بس لحد ما يدخل كامل وأول ما دخلت كامل لقيتها بتتنهد تنهيدة كبيرة وتقولي وجعني بس لدة اكبر من الوجع..وابتديت أسرع أكثر وأدخله كامل وأخرجه بسرعة لحد ما قربت انزل لبن وابتديت أنيك تاني بالهداوة وتنهيداتها بتشجعني اكثر أطول مدة النيك على قد ما اقدر..وأسرع ثاني لحد ما أحس أني قربت انزل واهدي حتى أرتاح واسرع... بقيت كده لحد ما تعبت وقررت اخلص وابتديت أضرب ضربة بقوة ف طيزها وهي ترمي الآه بقوة مع كل ضربة لزبي ف طيزها بقوة..ونمت عليها وزبي داخل طيزها وسالتها "إيه حصل إيه ندمتي دلوقتي ؟" فضحكت..وقلتها لازم أنزل لبن ف طيزك حتى تكملي المتعة وافقت من غير تردد ..وانا كملت النيكة ومفيش دقيقة انفجر زبي ونزل اللبن ف طيزها ..وبقينا نتنهد سوى ...
وشوية ابتدت تقولي إنه طيزها بيوجعها وحاسة بشوك في طيزها..ابتديت اطمنها وابتدت تخاف وأول ما وقفت حست بشوية ألم وطيزها بيوجعها.. وتقولي خايفة جوزي حيكشفني ..طلبت منها تهدى وترتاح..ولبست هدومي وروحت جري للصيدلية اشوف لها مرهم يخفف عليها..
واللمصيبة أول ما دخلت الصيدلية لقيت وحدة ست بتشتري حاجة محبتش أتكلم قدامها فطلعت وبقيت في الباب لحد ما خلصت الست دي..ودخلت والمصيبة الثانية لقيت بنت واقفة بتبيع بقيت ببصلها زي الأهبل ومتردد ووشي ابتدى يحمر..وسالتها في الراجل اللي بيكون هنا قالتلي هو بيكون الصبح بس...وابتديت اتردد ومش عارف أعمل إيه..يخرب بيت ام الإحراج ده..افسرلها ازاي دي..استجمعت كل شجاعتي وقلتلها بصي..وابتسمت ووشي احمر..وهي مش عارفة الواد الأهبل ده عايز إيه..وحسيت كإنها شكت إني عايز أقول لها معحب بيها ولا حاجة زي دي..بس استجمعت شجاعتي ثاني ولبست الوش الجد وقلتلها بصي أنا عايز مرهم لل......مش قادر اكمل..وهي استغربت وقالتلي لإيه ؟
بصيت ف عينيها وقلتلها بصي أنا عملت علاقة مع صديقتي وعايز مرهم عشان ال...وجعها..
المصيبة بقى لما سالتني ال....يعني إيه......إنت تقصد إيه
يجرب بيت أم الرخامة دي.......فخلاص بقى مبقاش حاجة اخاف ولا اتكسف منها مانا قلت نص الكلام ..قلتلها طيزها بيوجعها فابتسمت وراحت جابتلي مرهم ..وانا وشي بقى احمر وابتديت اعرق لوحدي..ادتني المرهم وقالتلي ده كويس ودفعت الفلوس..ورجعت جري ثاني وانا بضحك على نفسي واللبخة اللي حصلتلي في الصيدلية..


دخلت بسرعة البيت واديت للست المرهم وقلتلها ده كويس عشانك..بتسالني اتأخرت فين كل ده..ابتديت اضحك فمسكت المرهم وقلتلها خليني أحطهولك أنا..بس مسكت كلينكس ومسحتلها طيزها كويس وحطيت لها المرهم وانا بدهن طيزها بتسالني قولي اتأخرت ليه..ابتديت احكيلها وابدت تضحك علي..وبقيت فترة كل ما تحط المرهم الاقيها بتتصل بيا او تبعتلي مسج تفكرني في قصة المرهم ده..
بس كمان المصيبة يومها إن زوجها شاف المرهم أول ما دخل وسأل عنه..فقالتله إنها وقعت من الدرح ووسطها حصل فيه شد عضلي والمرهم ده بيعمل مساج وهي بتحكيلي ده في التيليفون بتقولي قلبها وقف.......

النيك تحت الماء في شرم الشيخ

عندما تعشق المرأة الرجال تسقط في بحر الملذات والهوى فتنسي كرامتها وتمشي متمئله ومائله عن العفه وتغرق في الشبق الجنسي …و تكون المرأة همها الاكبر هو ارضاء رغباتها وشهواتها وارضاء مابين فخذيها واشباعه بماء الرجال ، مناشده بذلك الحريه اي الحريه المنشوده للمرأة وهي التحلل من كل القيود والتمرد علي العادات والتقاليد
والحريم في هذا الدرب اصناف والوان مثل الاسماك بالوانه واشكاله المتعدده وانا قصدت اكتب كلمة حريم لانها بمعنى حرمه فهي عند العرب حرمه ومحرمه اي محرم ظهورها وكشفها علي كل اجنبي عنها ،، والحريم اصناف وانواع لا اقصد الشكل الخارجي ولكن اقصد الطباع والاثاره عند المرأة وكيف تكون المرأة مقبوله عند الرجل ومعشوقه والكثير يرغبها ويريدها لنفسه دون غيره وقد يوجد لديه من هي اجمل منها بمراحل ولكنها تكون لها جاذبيها لاتقاوم تماما مثل عشق مجموعه من النساء لرجل بعينه وكل واحده تحبه لنفسها دون غيرها وهو مايسمي بمعشوق النساء
وانا واحده من اللواتى يعشقها الرجال كما يمدحنى من يعاشرنى بانى مثيره في كل شي فقد استطيع جذب الرجل الي احضانى فيجد عندى المتعه التى لايجدها عند غيري وكما قلت الحريم تختلف في معاملة الرجال فمنهم من تكون في قمة الجمال ولكنها غير خبيره في امتاع الرجل فالمرأة جذابه بطبعها وقد تكون متوسطة الجمال وتكون في قمة الجاذبيه والاحضان الدافئه
فما بالكم بأمرأة في قمة الجمال والانوثه الطاغيه لها جسد ذو خصر ملفوف وارداف هايجه ناعمه ملتفه ممتلئه عند الافخاذ والارداف ولها صدر ذو بزتين نافرتين تهيج من ينظر اليهما بهما حلمات واقفه منتصبه تثير الناظر اليها ايما اثاره .. اثاره تجعل زبه يقف لجسدها تحية منه لها قد يلوح ويوحي لها بالمتعه الجنسيه المتعجله يبدى لها بأنه يريد ان يخترقها ويخترق ما بين فخذيها ففيه قمة شهوتها ونشوتها ذات وسط ملفوف وهي ايضا ناعمه ورقيقه عاطفيه ورومنسيه حالمه وبسيطه غير متكلفه ولا متعاليه تنظر للرجل وكأنه سيدها وتحترمه كرجل لها ومالكها تعشقه بجنون اذا تقرب منها ووهبها المتعه والراحه
اعذرونى ان كنت اطلت المقدمه فهي ضروريه ولكنى انا هنا ليست بواعظه ولا كاتبه روائه فقط هي خواطري اسردها للاهميه حتى اكون صادقه مع نفسي فانا مازلت العاشقه عاشقة للمتعه الجنسيه كل همى ارضاء مابين فخذاي بماء من يعشقنى واعشقه وان كان العشق مؤقت عندى مع كل من عشقت واحببت فلم تدوم علاقاتى مع راجل واحد فكنت عاشقه لاكثر من رجل
وحتي لا اطيل عليكم اكتب اجمل ايام حياتى مع الدكتور … كما ذكرت سابقا تعرفت علي الطبيب عن طريق النت فهو طبيب واما انا فكان لي طبيب الروح والجسد فقد عشت معه لحظات المتعه الحقيقيه عشت اجمل ايام حياتى بين احضانه في ليالي كانت بالف ليله وليله حيث المتعه لانهايه لها متعه متواصله وجميله جدا حسيت بانه راجل بمعنى الكلمه لانه عرف مواطن انوثتى واثارتى من دلع ولعب ومداعبه وبطرق حلوه وممتعه حبيبي جدا بجد كان لطيف معي بكل حب وود عاملنى اجمل معامله يعاملها رجل لانثي لطيفه وجميله وعاشقه
تعرفنا علي الشات كنا نسهر مع بعض كام تو كام مارثنا جنس الهواء الجنس بالمشاهده فقط اشوف زبه المنتصب امامى فازداد اثاره وشهوه واتمنا لو اخرجته من جهاز الكمبيوتر ووضعته في كسي حتى يتشبع من لبنه وهو يشاهد كسي فيتواه ويثار ويطلب منى افعل بعض الحركات المثيره فاكون مطيعه له في جميع طلباته المتعه مقابل المتعه ولا شي اخر فانا استسخف اللواتى يطلبن كروت شحن فمثل هذه النساء ليعرفنا معنى المتعه الحقيقيه فهي مش اكتر من سلعه للبيع وانا لم ولن اكون مثل هذه التافهات الحقيرات انا اختار من يمتعنى وامتعه للمتعه فقط وايضا يسمعنى اجمل عبارات الحب والغزل وانا كمان ادلعه اكتر واخليه مثار اكتر وهو شاب في سنى تقريبا
حبيته بجد واتعلقت بيه واتفقنا لازم نتقابل وبصراحه كنت محتاجه متعته وحبه طلب منى ياجي عندى ولكن خفت وقلتله انا في بلد صغيره وانت غريب اكيد دخولك شقتى بثير الشبه اتفق حبيبي معي ان كنت اقدر اسافر اي بلد ونتقابل وافقت علي شرم الشيخ  وبعد 12 يوم من علاقت النت اتفقنا علي السفر والتقينا بالفغل في شرم الشيخ في الموعد المحدد وكان هو سبقنى بيوم وحجز غرفه في فندق سونستا بيتش وعمل زاى ما اتفقنا باننا نجوز عرفي لمدة الاقامه فقط وبالفعل وجدته مجهز ورقه عرفي بتاريخ سابق طبعا مزوره بشهود زور هي فقط تسمح لنا بالاقامه في غرفه مزدوجه مضاني علي الورقه وطلعنا الغرفه وياله من استقبال حار من حبيبي الدكتور تصنعت في البدايه الكسوف والخجل قالي متتكسفيش انا برضه جوزك وحبيبك قلتله طبعا انت جوزي وحبيبي وعشيقى
سالنى انتى بجد نفسك في علاقه حلوه وتدوم بيننا قلتله طبعا انا فعلا حبيتك وجيت علشان اكون علاقه معك بجد عوزاك اكتر مانت عاوزنى قالي صدقينى هعاملك اجمل معامله قلتله انا ليا طلب قالي انتى تؤمري ياعروستى ياغاليه بجد انسان لطيف جدا قلتله انا نفسي اكون معاك حره وانت تهب لي الحريه وتسبنى اعمل كل حاجه نفسي فيها انا بجد محرومه من الحريه وعلي قيود عوزاك تفكها كلها واوعي انت تكون قيد في حياتى نفسي اتحرر ولو اليومين اللي بنقضيهم مع بعض ومش عاوزاك تغير من تصرفاتى لانى مش خاينه وعمري ما اخون صداقتنا وحبنا
بصلي وسكت وهو يبتسم وقالي بصي لو انتى بتحبي الحريه انا بعشق الحريه اعملي كل حاجه نفسك فيها وانا معاكى قلتله بجد انت حبيبي وروحي قالي هو احنا هنقضيها كلام نفسي ابوسك بقي قلتله ما انت حضنتنى وبوستنى اول ما شوفتنى قالي عاوز ابوس كل حته فيكى قلتله انا تحت امرك بس اسمحلي اخد حمام واغير ملابسي لانى تعبت من السفر الطويل قالي لاء مقدرش اصبر اخدنى في حضنه وبصراحه كنت محتاجه الحضن ده اوى سيبت نفسي بين احضانه يقبل جبينى وشفايفي وخدودى ورقبتى ويحرك شفايفه بالقرب من خدودى وتنفس نفس عميق وانا ايضا انفاسي متلاحقه ذاد من شبقي ولوعتى للمتعه وهو يعاملنى بالحنان وملامسه لطيفه بصوابعه علي خدودى ودقنى ويرتشف القبلات الناعمه في جميع مناطق وجهي شعرت براحه جميله كنت خايفه من المغامره الجديده وخايفه منه لكنى ارتحت بين احضانه واطمانيت جدا له كنت لابسه بنطلون تركى ابيض كلاسك وقميص مكشكش عند الرقبه والصدر والاكمام قالي الطقم اللي لبساه يجنن انتى حلوه اوى قلتله جايبه اللي يبسطك اكتر قالي ايه قلتله مجموعة ملابس داخليه تجنن وكمان ميوهات روعه بكينى بقصات مختلفه منه الفتله والفراشه والاصق ولا انت مش ناوى نروح البحر قالي ازاى لازم طبعا نتمتع بكل لحظه
نزل بيده علي قميصي فتح الزراير وحط يده علي بزتى الشمال من خارج السنتيان ودخل يده من الداخل يفرك الحلمه خلانى اتنهد واستمتع اكتر وشفايفه تباشر البوس في وجهي يحرك شفايفه علي كل وجهي وانفاسي تكاد تخترق وجهه قلعنى القميص ونزل بيده علي كسي من خارج البنطلون زادت اهاتى وشبقي وهو يحرك انامله علي كسي ومستمر في البوس لم اشعر وماء كسي بداء في التدفق حل بنطلوني وشده لتحت وراكى ونزل يقبل كسي زادت توهاتى واهاتى قلع هو جميع ملابسه وقلعت انا ليجدنى امامه بالكلت والسنتيان نظر الي جسدى وهو غير مصدق بانى امامه عاريه نمنا علي السرير وبدا ممارست المداعبه والبوس وكنا في غاية الشوق لذلك شد كلتي بسرعه ووضع زبره علي حواف كسي ليجد طريقه متيسر في الادخال دخل زبره بكل لذه وانا في عالم اخر من المتعه واللذه احيانا ادخال الزب يسبب الم بسيط ولكن لو استمتعت المرأة بالمداعبه قبل الادخال لاتشعر باي الم بالعكس لاتشعر الا بالمتعه واللذه الحلوه كنت ساعتها فعلا اشعر بقمة المتعه والنشوه ارتعش جسدى وهو يقذف احلا متعه وعسل في رحمى ارتعش جسد حبيبي وهو يحتضنى بقوه وانا ايضا احتضنه بقوه شعرت وكأن عظمي بيتكسر من الاحضان ولكن هي الشهوه الطاغيه وبعد مافرغنا من المتعه والشهوه نظر اليا وقالي انتى ست اوى بجد انتى اجمل واعظم ست قلتله وانت احسن راجل واعظم راجل بجد انت راجل اوى
استمر حبيبي في امتاع جسدى بجسده وبعد ما اخذت حمام وهو كمان مارثنا احلا جنس وطلب العشاء في الغرفه وطلب حبيبي علب البيره حسب طلبي لانى بحب البيره فقط مع العشاء اكلنا واشربنا وكملنا سهرتنا باحلا لذه الجنس الممتع ومن تعب السفر نمنا في احضان بعض حتى تانى يوم الضهر وكنا متفقين علي اننا في شهر عسل عريس وعروسه نخرج كل يوم في احدي القري السياحيه والبيسيم والبحر طبعا اهم حاجه في الخمسة الايام رحنا قرية كنابش وقرية سنافير طبعا بعاد عن بعض لكن مفيش مشكله هي اجازة متعه فلازم نقضيها صح ونعيش المتعه والحريه ومعلوم طبعا في القري دى لازم اكون بالبكينى فقط وهي دى الحريه اللي انا بحلم اعيشها دايما


في اليوم التالي واحنا في اجمل قريه سياحيه حيث الحريه والمتعه كنت البس مايوه يبرز منه كسي لايخبي الا شفرات كسي وكل طيزى عاري مع انى طيزى بارزه اوى وكبيره شويه لكن شكلها حلو اوى وانا عاوزه اكون كده واحنا في البحر طبعا بكل حريه من لعب وهزار ودعك ولعب في طيزى وبزازى وكسي ولاول مره اتناك فعلا تحت الماء  ونيك الماء ده لذيذ بشكل بس بسبب بعض الالتهبات البسيطه هو طبيبي طبعا وعرف يعالج الحكايه دى بالبراهم المطلوبه ورجعنا اخر النهار كنا العبنا وعشنا يوم ولا في الاحلام كملنا سهرتنا بالليل في احلا دسكو وكنت لابسه طقم بنطلون نص قدم ويدوب غطاء الصدر اللي يكشف كل بطنى فكنت شبه عاريه رقصنا واشربنا واسهرنا وكنا نمارس احلا مداعبه واحنا بنرقص وزبه يلامس كسي ويبوسنى بشهوه ولما حسينا بالتعب طلعنا الغرفه وكملنا الحب والمتعه وطلب ارقص رقصت بقميص نوم اسود شفاف وعلي السرير ايضا وناكنى احلا نيكه حسيت بزبره يخترق جدران وشفرات كسي فتصرخ روحي من الفرحه والمتعه واللذه ارتعش جسدى وانا انزل شهوتى وهو يقذف منيه ولبنه الساخن داخل كسي فيختلط لبنه بلبنى ويواصل هو دعك زبره في كسي المشتعل نار فيذدنى متعه ولذه وانزل شهوتى اكتر من مره ويواصل حبيبي في متعتى بلحس كسي ومص بزري والدعك علي طيزى وتقبيل اردافي ويدخل لسانه داخل خرم طيزى ويعض طيزى ويتحول الي بزازى لينهال عليهما عض وتقبيل ومص حلماتى بمتعه ملهاش حدود وننام في احضان بعض نستيقظ احيانا فنكمل حبنا وعشقنا بالمداعبه والتقبيل وعمل احلى زبر في الذ كس زبر حبيبي وكسي الغالي ونكمل نوم حتى تانى يوم او تالت يوم وبرضه نقضي باقي اليوم علي البسيم بمايوه اخر اشد اثاره من اللي قبله وينام حبيبي بجواري حيث الحريه والتحرر الكامل يضع يده حول ظهري ويتحسس جسدى ونحن نهزر ونضحك ونلعب وننزل الحمام ونمارس الحب في الماء ايضاء بكل الحب في ليله الحب الهنيه حيث قمة المتعه واللذه
قضية خمسة ايام هي من اجمل ايام حياتى توقف الزمن فيها فلم نشعر كيف انقضت بسرعه تعرفوا اتنكنا من بعض كام مره انا مش بعد لان النيك  متعه ناكني 26مره في خمسة ايام انا عشت كل نيكه فيهم وكانها متعه اخره لاتساويه كل متع الدنيا بجد الدنيا كلها نيكه حلوه من راجل حلو في ست احلا دى حلاوت الدنيا زبر وكس او كاس وسجاره وانا كسي هو كل حياتى اتمنا اعيش عمري كله كده ولكن كيف لي ذلك لان التكلفه غاليه جدا في القري السياحيه وكان سعيد جدا بقضاء امتع الاوقات في احضان العشق الغرام
تكررت لقاءتنا في شرم ثلاث مرات علي فترات متقاربه اشعر بانى اطلت لذلك لا استطيع كتابت وتفاصيل كل اللي حصل في القاءت الاخره ولكم ان تتخيلو مدى متعتى في هذه الايام الممتعه ولما شعرت بانى كلفة حبيبي الكثير اعتذرت اسافر معاه مره اخره لانه كان يشكى لي بانى فلسته علي الاخر ولكنه كان مبسوط جدا بما فعلنا وبما تمتعنا وهو حتى اليوم يطلبنى للسفر وبصراحه انا قررت ابعد شويه او ان ياخذ لي شقه في مكان مناسب نستطيع عودت علاقتنا لكنه هو مطنش وكانه شبع منى فاجده يختلق الاعذار وهكذا هو الرجل اذا شبع من المرأة مع انى من لذين يعشقون فقط للعشق والحب واعطي بلا حدود

كاميليا

اسمي كاميليا  عمرى 22 سنة متزوجة منذ 5 سنوات أعمل في إحدى الشركات جسمي مثير كما يشهد الجميع ، بزازي بارزة رغم أنها صغيرة الحجم لكن الحلمات كبيرة نافرة تظهر دائما من تحت البلوزة. طيزي كبيرة وبارزة وطرية. وملابسي مغرية جدا. ولكني لم أخن زوجي أبدا وهو لم يقصر معي إطلاقا. كان زوجي في سفرية قصيرة مفاجئة. وكان يوم الأحد أجازة الشركة التي أعمل بها. استيقظت متأخرة. ليس لدي ما أعمله. ليس لدينا أطـفال. وزوجي مسافر. وحالتي الجسمية متوترة فقد اقترب وقت العادة الشهرية وأكون عادة في هذا الوقت في غاية الهيجان الجنسي. وخطر لي أن أشغل نفسي بالتسوق دخول السينما لتضييع الوقت. وصلت السينما متأخرة . كان الفيلم قد ابتدأ. أرشدني الموظف إلى مقعدي في الظلام وجلست أتابع الفيلم. كنت أضع يدى وبها حقيبتي على ركبتي .كنت ألبس بلوزة بدون أكمام وجيبة قصيرة وما هي إلا ربع ساعة إلا وأحسست فجأة بيد تمتد على فخدي وحاولت أن أتحقق منها فوجدتها يد الشاب الذى بجانبي . كنت أستطيع أن أرى سيجارته في يده الأخرى وهو يطفئها. أخذت يده من على فخدي ووضعتها على المسند الخاص به وما هى إلا دقائق وبدأ مرة أخرى بأنامله ثم قليلا أطراف أصابعه ثم وضع يده كاملة على فخدي وبدأ يتحسس فخدي برفق . بصراحة صعقت من هذا التصرف الغريب ومرة ثانية رفعت يده إلى المسند الفاصل بين المقعدين لكني أحسست وأنا أرفع يده من على فخدي بنشوة غريبة أيقظت شهوتي وتذكرت أن موعد دورتي الشهرية قد اقترب. وبدأت أحس بكولوتي يتبلل ولكني ظللت صامدة. وبعد دقائق مرة ثانية أحسست به يلصق ساقه بساقي و بدأت يده تأخذ طريقها إلى فخدي وتتوغل أكثر و تزايدت شهوتي وقررت الصمت هذه المرة. وبدأ هو يتشجع أكثر وأكثر. رفع يده الأخرى ووضعها ببساطة حول كتفي. احتضنني. وأحسست بأصابعه تتسلل إلى تحت إبطي. خجلت. إنني لم أحلق شعر إبطي من مدة وأنا غزيرة الشعر والعرق أيضا. أصابعه تلعب بشعرات إبطي المبللة بالعرق . يسحب يده وأسمعه يلحس أصابعه. يتذوق عرقي ويتنهد. ثم يرفع البلوزة ويضع كفه بالكامل على فخدي العاري وبأصابعه يتحسس كولوتي الصغير المبلل من عصير كسي الهائج. ها هو يرفع يده ويتحسس بها على نهدى وحلماتي النافرة الواقفة ويفتح أزرار البلوزة – ما هذه الجرأة ! – وأنا منتشية ويتمكن بسرعة غريبة من فتح أزرار البلوزة ما عدا زرا واحدا علويا للتمويه ويضع يده بشكل واضح على السوتيان ويشده ليفتحه من الأمام وأحس بيده تمسك بزي العاري. يده مغطاة بشعر كثيف تدلك بزي الصغير الذي يكاد يختفي في قبضة يده القوية وزاد هياجي وجنوني. باعدت بين ساقي ورفعت البلوزة لأعلى بالكامل وأحس بتجاوبي واقتربت أنفاسه مني أكثر وبدأ يداعب كسي الملتهب من فوق الكولوت وأنا أكتم آهاتي. ومددت يدى إلى ساقه لأتحسسه وكدت أموت من المفاجأة. كان قد فتح بنطلونه وأخذ يدى ليضعها على زبه القائم وبدأت أتحسس قضيبه بخوف ثم سرعان ما تبدد خوفي مع شهوتي المنفجرة ماذا أنتظر وهو يرفع يده ليضعها على ظهرى لينزل كولوتي قليلا . لم أكن مسيطرة تماما على نفسي لذا رفعت عنه هذه المعاناة وأنزلت الكولوت الداخلي بالكامل وكذلك السوتيان ووضعتهما على الأرض وخلعت حذائي ولم أكن أرتدي جوربا يعني أصبحت عريانة وحافية وهو مبرز قضيبه وأنا أتحسسه بلذة عجيبة وجميله ومفاجأة لم أتوقعها . وضع يده علي كسي المبلل وراح يدلكه ويفتحه ليجد أخيرا بظرى المنتفخ في انتظاره. وهو في نفس الوقت يلحس بفمه حلماتي ويمصهما ويرضعها وأنا أمسك بقضيبه وأدعكه بجنون من فرط الشهوة التي امتلكتني . وفجأة وضع يده خلف رأسي وأمالني على فخده وفهمت المطلوب وبدأت ألتهم هذا القضيب . كانت يده في هذا الوقت تضغط على فتحة كسي بشدة وكنت أريد أن أتأوه ولكن بادرني زبه بالإنزال وبدأت أرتشف منه وكنت قد انتهيت من رعشتي وإنزالى. استرخيت وأنزلت الجيبة وربطت أزرار بلوزتي وهو اعتدل في مقعده وأعاد إغلاق بنطلونه أو هكذا اعتقدت . كل هذا يحدث بدون أن أتفوه بكلمة أو حتى أدقق في ملامح هذا الشاب أو أعرف اسمه أو أسمع صوته وما زال الظلام دامسا والفيلم شغال. وأنا ما زالت شهوتي عارمة واعتقدت بأنه اكتفى بذلك وشعرت بخيبة الأمل ولكنه بدأ مرة أخرى في مداعبات خفيفة وكدت أقول له أسرع يا فتى هات يدك لتداعب كسي الذى أصبح كالبركان الهائج لا لن أكتفي بمص هذا القضيب التعيس أريد أكثر اقترب أرجوك أنا مشتاقة إليك لماذا أنا ساكنة هكذا لابد أن أفعل شيئا هذه المرة. وفعلا تحركت بسرعة لكى أنزع أفتح سوستة بنطلونه ولكنه فاجأني بأنها ما زالت مفتوحة يخرج منها زبره كالوتد. وبدون تردد فاجأته بأن قمت من مكاني بهدوء لأجلس في حجره و أضع هذا الزب الخطير داخل كسي وأستمتع به وليكن ما يكون وقمت بسرعة وأمسكت بقضيبه وأخذت أدلك شفايف كسي وأدعك بظري برأسه المنتفخ وأجلس عليه حتى آخره وبدأت بالصعود والهبوط عليه وهو يمسك بزازي التي تواجهه ويفركها بيده .ورأيت وجهه على الضوء الخافت وكان شابا وسيما أصغر مني. وانقضضت على شفتيه أقبلهما وبادلني القبلات بأخرى أكثر لهفة وسخونة.ثم وأنا أداعب بظرى يدى وأنا أنزل وأطلع وأستمتع وأتأوه في صمت حتى أني أنزلت مرات لم أعدها من النشوة و أحسست بسائله يتدفق كالمدفع داخل كسي وأنا أرحب بكل قطرة داخلي وأعتصره . لقد ناكني هذا الشاب الذي لا أعرفه في تلك الليلة وقذف بداخل كسي حتى أحسست أن أفخاذي وبطني وبزازي وكل جسمي اتلحوس من اللبن. وغطيت نفسي بسرعة وتسللت إلى دورة المياه. غسلت نفسي ونشفت بورق التواليت وفتحت الباب لأخرج فإذا بالأنوار مضاءة. انتهى الفيلم وبدأ الناس في الخروج وحتى اليوم لا أعرف حتى شكل ذلك الشاب -أقصد هيئة جسمه- ولا اسمه.

أم دعاء

جارتنا أم دعاء و أجمل نيك
القصه دى حصلت معايا من 3 سنين كان لينا واحده ست جارتنا اسمها امال او ام دعاء عشان بس كانت ست غير عاديه جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميله جدااااااا وكانت ديما بتلبس ملابس ضيقه وبتبقى مبينه طيزها الى كانت كبيره اووووى .
انا كنت كل اما اشوفها زبى بيقف معرفش ليه وكنت بحلم باليوم الى انيكها فيه , لحد ما فى يوم من الايام كانت جايه تنشر الغسيل عندنا فى البلكونه عشان المنشر بتاعهم اتكسر فا امى قالتلى اطلع مع ام دعاء شيل معاها قولتلها حاضر وطلعت معاها احنا عندنا بيت من 3 ادوار بس احنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر اوى فوق , المهم طلعت معاها كنت بساعدها فى التنشير المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى اخبارك ايه وكده يعنى ,,, وانا صراحه مكنتش مركز معاها خالص انا كنت مركز مع طيزها الكبيره اوى المهم قولت لازم المس طيزها فروحت عامل نفسى عايز اعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان اجمل احساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل او هتزعقلى بس استغربت منها لما لقتها بتضحك وبتقولى يا ولا عيب دا انا زى امـك... اتكسفت اوى منها وقولتلها انا اسف مكنتش اقصد المهم عدى اليوم ده وبعديها بحوالى اسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع امى العيش وبعدين كانت مروحه بعد ما خلصت فقالتلى تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فا غصب عنى المره دى لمست طيزها من ورا الى كانت كبيره ونعمه اووووى فضحكت تانى وقالتلى يا ولا عيب دنا زى امـك قولتلها وحياتك ما اقصد حاجه قالتلى ماشى يا ميدو .
المهم جه اليوم بقى الى بعتبره اجمل يوم فى حياتى حصلت مشكله بينها وبين جوزها وسابتله البيت ومشيت ... الكلام ده كان بالليل اوى حوالى الساعه 12 وهى بلدها بعيده عن اسكندريه فا معرفتش تروح فا جات عندنا انا ساعتها كنت سهران مع اصحابى بره المهم جات عندنا وحكت لامى على الى حصل بينها هى وجوزها وانها حلفت ما هى رجعاله تانى وكلام من ده المهم امى قالتلها خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل ايه بكره قالتلها تعالى نامى جمبى وابو ميدو ينام بره مع العيال ما وفقتش خالص وقالت لا واللــه ابدا المهم اتفقوا انها تنام فوق فى الشقه بتاعتنا ويكون معاها واحد من اخواتى على فكره انا اكبر اخواتى وليا اخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى اولى اعدادى قالت لا انا بخاف انا عاوزه واحد كبير خلى ميدو يطلع معايا فوق قالتلها ده مش هنا قالتلها خلاص لما يجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقه المهم لما روحت امى قالتلى اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك ام دعاء لحسن هى متخانقه مع جوزها وهتبات عندنا النهارده انا مكنتش مصدق نفسى من الفرحه بس عملت نفسى زعلان وقولتلها ده فوق حر قالتلى معلش استحمل النهارده وخلاص المهم طلعت فوق ودخلت البيت لقيتها قاعده بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم لبنى يجنن قالتلى معلش يا ميدو اصل الدنيا حر فوق اوى قولتلها معلش بس ايه الجمال ده ضحكت وقالتلى يا ولا عيب دنا اد امـك... ضحكت انا كمان المهم سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شويه ادام الكمبيوتر وبعدين لقتها داخله عليا وبتقولى هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزه اخد شاور الا الدنيا حر اوى هنا قولتلها عليه المهم انا حسيت ان اليوم ده هنيكها فيه وهى بتحاول تغرينى بس قولت اتقل شويه ... بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده امـك مش حاطه فوطه فى الحمام معرفتش انشف نفسى ودخلت عليا وهى مبلوله والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين قولتلها معلش تحبى اجبلك فوطه قالتلى لا خلاص انا داخله انام انت مش هتنام قولتلها شويه كده وهنام قالتلى لا انا معرفش انام وحد صاحى فى البيت قولتلها خلاص هقفل الكمبيوتر وانام قالتلى هو انت هتنام هنا ولا ايه قولتلها اه قالتلى لا يا حبيبى دنا بخاف امال انا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى اوضه وانا فى اوضه لا انت هتنام جمبى انا بخاف انام لوحدى قولتلها بس قالتلى مفيش بس مش انا زى امـك ولا ايه قولتلها خلاص حاضر .. المهم دخلت انام معاها جوه . السرير مكنش فى نص الاوضه عشان كده كانت المروحه بتجيب نصه بس كانت مروحه سقف وهى كانت نايمه فى الحته الى المروحه ما بطولهاش قالتلى لا وحياه امـك انت هتنيمنى فى الحته الى مفيهاش هوا ده كفايه الحر الى فى الشقه قولتلها خلاص هتينى مكانك قالتلى لا تصعب عليا قولتلها اومال اعمل ايه قالتلى ننام احنا الاتنين فى الجانب ده قولتلها حاضر وجات لزقت جمبى ياه كانت ناعمه اوى وانا سخنت اوى من نعومه جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى اديرت وادتنى طيزها الكبيره الى كنت بموت عليها قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده وجيت مدير نفسى نحيتها قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا انا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان قالتلى اخيرا فهمت انا عاوزه ايه ... بص بقى اعتبر ان النهارده ليله دخلتك اعمل معايا الى انت عاوزه انا مكنتش مصدق نفسى من الكلام ده قاتلى انت عارف انا بقالى اكتر من 5 سنين محدش لمسنى عمك ابو دعاء تعبان وزبه ما بيقمش خالص وانا تعبانه موووووووت ومصدقت لقيتك اعمل فيا الى انت عاوزه قولتلها حاضر وفضلت انيك فيها شويه على الابس بس ايه نعمه اوووووى وفضلت ابوس فيها كتير اوى ونلمس لسانا لبعض وبعدين جيت مقلعها القميص الى مكنتش لابسه حاجه تحته وفضلت ارضع فى بزازها الكبار اوى وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت امص فيه لحد ما نزلت شهوتها وقامت هى كمان مقلعانى وقالتى زبك كبير وحلو وفضلت ترضع فيه اكتر من ربع ساعه لحد ما نزلت العشره فى بقها وبعدين فضلت ابوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت الحس فى كسها وهى نازله اه اه كفايه حرام عليك دخله بقى مش قادره وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركس على ركبتها وفضلت انيك فيها من كسها وهى نازله اه اه اه اوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو اه اه لحد ما كنت هنزل قولتلها انزل فين قالتلى جوه كسى انا مركبه لولب متخفش مش هحمل وجيت منزل فى كسها وبعدين قولتلها انتى بتعرفى ترقصى صح كنت بشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح قالتلى اه قولتلها ارقصيلى شويه قالتلى حاضر وجيت مشغل الموبيل وفضلت ترقص اجمل من فيفى عبده وبعدين قولتلها انا نفسى انيكك من طيزك قالتلى لا توجعنى انا عمرى ما اتنكت منها قولتلها عشان خطرى قالتلى ماشى بس براحه المهم كنت بتفرج على افلام سكس فكان الولد يفضل يحط صوابعه فى طيز البنت شويه كده لحد ما يوسع وكان بيحط مرطب انا كمان جبت شامبو من الحمام وفضلت اوسع فى طيزها شويه لحد ما بقيت ادخل صوبعين وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس الى دخلت وهى عماله تتاوه من المتعه والالم وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس انى مدخله فى فرن كانت سخنه اوى من جوه مولعه نار وهى عماله اه اه اه اوف براحه كمان يا ميدو كمان اه وبعدين تليفونها رن وكان فى الصاله بره قالتلى ده جوزى فا بطلع زبى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها بطلع عشان تروحى تردى قالتلى انت مطلعوش الا لما انا اقولك انا عاوزه اكلمه وانت زبك جوايا وفعلا مشينا احنا الاتنين مع بعض وزبى جواه وكان شعور غريب وانا حاسس ان اول مره امشى وزبى مش معايا مع حد تانى وبعدين فضلت تكلمه وتتاوه وهى بتكلمه وهو يقولها انتى مالك بتقولى اه ليه انتى تعبانه تقوله لا وسلام بقى عشان عاوزه انام وبكره نبقى نتكلم ورجعنا تانى للسرير وبعدين نزلت جوه طيزها وفضلنا نبوس فى بعض وارضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى ونكتها كتير من كسها ومن طيزها ومن بقها ومن بزازها لحد قرب النهار كده وبعدين قومت عشان انام فى اوضتى عشان محدش يحس بحاجه ورجعت تانى لجوزها ونكتها بعد كده مره واحده فى بيتها كان جوزها مسافر هو وعيالها وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانيه

بنت عمى

مند خمس سنوات تزوجت بنت عمي الصغيرة وكانت عائلتها محافضة ولا تتركها تختلط بالرجال وكانت تلبس لباسا عريضا لا يبدي محاسنها وكانت قبل ان اتزوج بها قد حصلت على رقم هاتفي وبدات ترسل لي رسائل تحتني على ان اتقدم لخطبتها لانها تحبني فقلت لها عبر الرسائل باني احبها ايضا لكن اعتبر حبي لها كحبي لاختي الصغيرة خاصة واني اكبرها ب13 سنة ولم اتخيل يوما ان امارس معها الجنس فاصرت علي وقالت بانها لن تقبل باي رجل يتقدم لها وستنتضرني الى اخر يوم كما قالت بانها تتفهم موقفي وتحس بما اشعر به نحوها وقالت انا فعلا بنت عمك لكن بما اني احل لك فاني احبك حب الاخت لاخيها والحبيبة لحبيبها والزوجة لزوجها فبقيت على اتصال بي بل اصبحت تحدتني بعد منتصف الليل مباشرة بعدما كانت تكتفي بالرسائل الهاتفية
جلست افكر باني كنت اريد زوجة دات مؤخرة بارزة امارس معها كل انواع الجنس زوجة انيكها من كسها وطيزها وترضع زبي وتشرب منيي فكيف استطيع فعل هدا مع بنت عمي الصغيرة هده
على ان افاتحها بهدا الموضوع وارى ماسيكون ردها فكتبت لها رسالة عبر الهاتف اخبرها باني اصبحت افكر فيها كثيرا واشتهيها للنكاح واريد ان نتحدت عن امور الجنس فردت بسرعة بانها تخجل مني لكنها ايضا تنتضر يوم الوصال بشوق
هاتفتها بعد منتصف الليل واحسست هده المرة بانها خجلانة مني فقلت لها اسمعي ياحبيبتي اني نويت الزواج بك واريدك ان تعرفي بعض الامور التي احب ان اقوم بها معك بعد الزواج فقالت عندما اكون معك ببيتك فانا لك وافعل بي ماشئت الا اني نبهتها بان هناك اشياء اخرى غير النيك اريدك ان تخبريني هل انت موافقة على ان افعلها بك فقالت انا احبك ولا افقه في هده الامور وكل ما تريد ان تفعله بي فانا موافقة عليه واعدك بدلك كما اني اريدك ان تعلمني كل الامور المتعلقة بالجنس
وهكدا وبعد بضع ايام اتضح لي فعلا ان حبيبتي جاهلة بكل امور الجنس فلم اتردد في تعليمها فكانت تنصت باصغاء شديد وكانت كلما لم تفهم شيئا سئلت عنه فحدتتها عن وضعيات النكاح وطرق التهييج من رضع للزب ولحس للكس وسالتها هل تشربين حليب حبيبك عندما ترضعي زبي وانزله بفمك فردت بايجاب وكلمتها ايضا عن التوافق الجنسي وان المراة ايضا لها الحق في الشهوة الجنسية وعليها الا تخجل من طلب دلك من زوجها وان عدم الاشباع الجنسي لاحد الطرفين يكون بداية تصدع العلاقة فكانت كل يوم تطلب مني ان احدتها عن الجنس وكنت لا ابخل عليها بكل ما اعرف وكل ما اقرا عنه وكانت دائما تطلب المزيد من المعلومات عن الجنس فحدتتها يوما عن مؤخرة المراة وانواعها من كبيرة مربربة وصغيرة ممتلئة وبارزة شهية وكيف ان مؤخرة الزوجة تغري الزوج واخبرتها بانه حرام نبك المؤخرة لكن بعض الازواج يمارسون النكاح منها فقالت انها تعلم انه حرام ولا تريد ان تمارس الحرام فقلت لها وان طلبت منك يوما ما ان تهديني مؤخرتك انيكها فهل ترفضين فقالت انا احبك ولا استطيع ان ارفض لك طلبا لكني اتمنى ان لاتطلبها مني يوما ما
فقلت لها لا اظن اني لن ادوق نيك طيزك بوما ما ومرت سنوات قليلة على اتفاقنا على الزواج تقدم فيها الكثيرون لخطبتها وكانت دائما ترفض رغم ان بعض خاطبيها كانوا ميسورين وحالتهم المادية افضل مني بكثير واخيرا تقدمت لخطبتها فاخبرت امها اهلي بان الامر بيد البنت لانها رفضت الكثيرين وكنت غير مبال لهدا لاني اعلم ان حبيبتي تنتظر هدا اليوم بفارع الصبر
تم كل شيئ على ما يرام واقمنا وليمة صغيرة لم بحضرها غير الاهل والاحباب
وفي ليلتنا الاولى دخلت وزوجتي الحمام وكانت خجلانة مني مما زاد من شهوتي عليها فازلت ملابسي ولاحظت انها خجلانة فتركتها لتزيلهم في غيابي فعدت لها ووجدتها عارية تماما فضممتها الي وقبلتها ونحن واقفين ومددت يدي لمؤخرتها فوجدتها بارزة جميلة فانتصب زبي واحست به وهي لازالت محمرة الوجه من الخجل فادرتها ووضعت شعر راسها المتدلي الطويل جانبا لارى مؤخرتها فادا هي مستديرة وغير كبيرة الا انها بارزة للوراء فقلت لها حبيبتي انت تملكين اجمل مؤخرة فوضعت زبي بين فلقتي طيزها ووضعت يدي على بزازها وضممتها الي بقوة حتى احسست بالمني ينزل بين فلقتيها
استحممنا وحملتها للسرير ففالت بانها تحب ان افض بكارتها على الارض وليس على السرير ففرشت جانب السرير بتوب ابيض ووضعت مخدة وحملتها من فوق السرير الى مكانها الجديد على الارض وضعتها مستلقية على ضهرها وفتحت رجليها ورايت كسا حليقا ابيض ناصع ارتعد له زبي وانتفض قبلت شفتي حبيبتي بحنان ورضعت بزازها الا اني لاحظت اضطرابها فقلت لها مابك ياخديجة هل اقلقك فقالت لا لكني خائفة بعض الشيء ومما تخافين ياحبيبة العمر فقالت من اختراق زبك لكسي لاني سمعت من بعض النساء انه يكون مؤلما اول مرة فطمانتها وقلت لها حبيبتي ادا كنت تحبيني فتحملي الم زبي لك قليلا وبعد دلك سيسعدك طول العمر فعانقتني بقوة وقبلتني بحرارة وبقينا على هدا الحال زهاء ساعة بين تقبيل وعناق حار
وعندما حان وقت الايلاج وافتضاض البكارة رفعت رجلي حبي ووضعت زبي المنتصب على باب كسها الشهي وبدات احكه عليه وهي خائفة وافخادها ترتعش ولما حددت مكان الايلاج بدات ادفعه ونار الشهوة تجري في عروقي وما ان دخل راس زبي حتى انتفضت من الالم فاخرجته وعادودت ادخال راسه مرة تانية فتالتة وفي غفلة منها دفعته كله حتى اخترق جدران مهبلها الضيق الصغير فصرخت من الالم وحاولت اخراجه لكني كنت مطبقا عليها ومتمكن منها فتركته بكسها بعض الوقت ولو انها لم تستطع تحمله حتى احسست ان زبي جعل لنفسه مكانا في كسها فاخرجته منها والدم يتبعه فقبلتها على راسها وبقيت طول الليل احرث كسها حرتا ولم تعد تتحمل ان يلج فيها زبي كله الابعد شهرين من زواجنا
وبعد دلك اصبحنا نغير وضعبات بعدما كانت لاتستطيع ان يلج زبي فيها بوضعية غير الوضعية التقلبدية التي لازلت احبها الى اليوم وخصوصا عند وضع رجليها على كتفي والنيك بقوة وبعد مرور سنة على زواجنا علمتها فنون مص الزب ورضعه وشرب المني ورزقنا بمولودنا الاول وكنت استمتع بها ايام الحيض والنفاس ودلك برضع الزب وشرب المني وفي السنة التانية من زواجنا بدات زوجتي تزداد بهاء وجمالا وبدا جسمها يفيض بالحيوية واظن ان شرب المني وافقها فاخبرتها باني متاكد ان شربها لمنيي هو سيبب ازدياد جمالها ونظارتها وعند سماعها لكلامي نظرت الى المراة والى صورها قبل الزواج فبدا لها صحة قولي ومند دلك الحين ادمنت على شرب منيي حتى انها اصبحت تلح الان على الرضع وشرب المني قبل النياكة وتبرر دلك بانها ادا رضعت زبي وشربت المني تكون مدة النيك في الكس طويلة وبدلك تاتي بشهوتها معي او قبلي اما ادا نكتها دون ان ترضع وانزل بفمها فاني اسبقها للاتيان بشهوتي وبعد التجربة وجدت ان كلامها صحيح كما اني ايضا استمتع وانا ارى بنت عمي الصغيرة وحبيبة قلبي ترضع زبي بشراهة وتشرب منيه شراب العظشى وبعد دلك انيكها حتى تاتي بشهوتها وعند دلك احس بعضلات كسها تطبق على زبي وتعضه ولاترتخي الى ان تبرد شهوتها


كبرت مؤخرة حبيبتي ولم اعد استطيع مقاومة هدا الطيز المنتفخ المشدود البارز للوراء كما انها لاحظت اهتمامي الكبير به فاصبحت تتعمد اثارتي به فتقف امامي وتنحني للامام وتتعمد تقلع هدومها في سهراتنا الجنسية وهي واقفة امامي فتتقرب مني وطيزها ملتصق بزبي فتتحسسه بفلقتي طيزها حتى تشعر بانتصابه وهيجانه القوي فتدور وتجلس على ركبتيها وتمصه بقوة حتى يسيل ماءه في حلقها وهي مستمرة في الرضع والمص وتعصره حتى اخر قطرة وبعد دلك نتعانق ونلهو ونمرح ونحن متغانقين تم لا تلبت ان تطلب مني نيكة قوية في الكس لتاتي بشهوتها فننام بعد دلك واجل نيك الطيز الى ما بعد وفي ليلة من ليالي الشتاء البارد كنت نائما بجنبها بعدما انتهينا من النيك فنامت حبيبتي وبقيت اتفرج عاى التلفاز وكان طيزها الشهي باتجاهي فقررت ان ادشنه هده الليلة الباردة فاستدرت نحوها وبدات الاعبها في شعرها وبزازها واقبلها فاستفاقت وقالت لي هل تريد ان تنيك ياحبيبي فضحكت وقالت الى تشبع من النيك فصعدت فوقها ونحن نقبل بعضنا
فلما احست بانتصاب زبي بدات تحكه على كسها استعداد للايلاج فقلت لها لااريده هناك ياحبي فقالت ادن تريد ارضع لك قلت حبيبتي اريد انيكك في الطيز فنظرت الى باستغراب وقالت ليس الان ارجوك بلاش فقلت لها لقد صبرت كثيرا على هدا الطيز الرائع واليوم اريد تدشينه بزبي فسكتت وبدات ارضع بزازها بنهم وسالتها ماقو حبيبتي وابنة عمي فقالت اعمل ماشئت فحسيت انها متضايقة فقلت لها ادن انت متضايقة وانا كما تغلمين احبك ولن اجبرك على شيء لاتقبلينه وخصوصا نيك الطيز لان لاحق لي فيه وانما اغراني واردت ان اتمتع به وارى زبي يخترقه فقبلتني وقالت هو لك نكه كلما شئت لكن بحدر فخيرتها بين ان تسجد واتيها من الخلف او تبقى كما هي وارفع رجليها الى كتفيها فاختارت الوضع الاول فسجدت وحاولت ان اغرس زبي في خرم طيزها الا انه كان ضيقا ولم يستطع زبي الدخول حاولت عدة مرات فما ادخلت غير مقدمة راسه فامرتها بان تنام على ظهرها وارفع رجليها الى اكتافها ففعلت ودفعت برجليها بقوة حتى تجاوزت اصابع رجليها ادنيها فظهر خرم طيزها بارزا في وضعية جاهز للنيك فدفعت زبي بقوة لكنه اصطدم بخرم ضيق قوي ولم يدخل منه الا الراس فنمت فوقها وهي تتالم وانا انيك واحاول ادخاله الى ان زبي لم يتجاوز الراس مما زاد من شهوتي فانزلت مائي وقبلتها في جبهتها الا اني تفاجئت بعد هده النيكة بان جرحت طيزها فقد خرج منه دم قليل مسحته وقالت ان خرم طيزي يؤلمني لكني اضاء لك اتحمله فتعانقنا ونمنا ولم اعد لنيك الطيز الابعد مرور سنة اخرى ففي احدى الايام بعتت لها برسالة من هاتفي اخبرها فيها باني ساتاخر هده الليلة وباني سانيكها من طيزها هده الليلة واريدها ان تلبس لي لباس العروس وسادخل بها لافتح طيزها وفعلا تزينت لي حبيبتي هده الليلة تزيين البنت لليلة عرسها ولبست توب العروس الابيض وجلست تنتضر قدومي من العمل ما ان دخلت بيتي وجدتها في احلى وضع نائمة على السرير تركتها على هدا الوضغ ودهبت للحمام لاستحم وللمطبخ لاتعشى ورجعت لها عاريا فوجدنها نائمة ورفعت توب العروس لاجدها لاتلبس تحته اي شيء فقبلتها قبلة حارة وهممت ان ارفع رجليها لنيك طيزها لكنها ارتمت على زبي وبدات ترضعه الى ان سال حليبه فشربته حتى اخر قطرة كعادتها وبعد دلك اطفات الانوار وقامت باشعال شموع وقدمت لي تمرا وحليبا قي احتفال صغير لم افهمه وبدات اشك في انها لاتريدني ان انيكها من الطيز وقررت احتراما لها ان لا انيكها من الطيز رغم اني اعشقه الا انها دهبت الى ركن من اركان البيت كانت اعدته من قبل بفراش جديد ففالت لي اي وضع يريد حبيبي ان ينيك به طيزي اظن ان هدا الوضع جيد فانحنت بوضع الركوع وفتحت فلقتي طيزها فوضعت زبي على خرم طيزها ووضعت عليه ريقا امسكتها من كتفيها وبدات في النيك الا ان زبي لم يدخل منه الاقليلا لكني كنت اشعر بالمتعة فامرتها بان تنام في الوضعية العادية وافتكرت اني قرات يوما ما ان زيت الاطفال يساعد على ولوج الزب للخرم الضيق فاتيت به ودهنت زبي وخرمها وفعلا بدا يدخل شيئا فشيئا الى ان وصل الى نصف الزب فلم تعد تستطع تحمل اكثر من دلك وبدات تترجاني الا ادخله اكثر لانه يالمها فنكتها بنصفه وفضينا ليلة جمبلة كلها نيك في الطيز حتى الفجر وازداد حبي لزوجتي العزيزة وبنت عمي الغالية اني اراها ملاك بحياتي لم ترفض لي طلبا يوما ما ولم اسمع وار منها الا ما يسرني ومند دلك اليوم كلما اردت نيكها من طيزها لا اتجاوز نصفه لانه يالمها كثيرا ولدلك فاني لا انيكها من الطيز الانادرا ادا لم استطع مقاومة اعرائه فانا رغم اشتهائي لنيك طيزها ارى انها لاتجني منه الا الالم بينما انا التد به والان وبعد دخولنا الستة الخامسة من زواجنا صار لنا طفلين وحبنا يزداد قوة يوما بغد يوم ولا ينقصني مع خديجة بنت عمي الصغيرة اي شيء الحب والحنان والتقة والاخلاص ورضع الزب وشرب المني ونيك الكس والطيز
ساحدتكم عن كل جديد بقصتي وعن نيك طيزها ان تمكنت حبيبتي يوما من تحمل ايلاجه في خرمها حتى البيضات