لأ .. عمو أنا بتكسف!!

أنا محاسب بشركة كبيرة ..طلبت مني زوجتي مساعدة بنت الجيران بمادة المحاسبة لتخلفها فيها وطلبت من زوجتي أن أقعد مع البنت لأعرف مستواها في هذه المادة وفي إمكانية مساعدتها من عدمه .. أحضرت البنت كتابها لأعرف ما تدرسه وناقشتها ووجدتها ذكية في الإستيعاب ولن تتعبني في توصيل المعلومة.. وافقت على تقديم المساعدة لها و كانت لمدة ساعتين يوميا ونجلس معا حيث كنت أشرح بشكل وافي و دقيق طبعاً كانت جلساتنا بحجرة مكتبي بوجود زوجتي و بعض الأحيان كانت أمها تأتي معها وفي مرة حضرت مع والدتها والتي طلبت من زوجتي بأن يذهبا سويا لتعزية جارة لنا في وفاة والدتها وإستأذنتني زوجتي ووعداني بعدم التأخير و تابعت درسي مع البنت و بعد فترة أحسست برجلها تلامس رجلي أبعدت رجلي و لم أفكر بالأمر إلّا أنه صدفة و بعد فترة عادت لنفس الحركة لم أبدي أي شئ حتى لم أنظر إليها تابعت درسي مبعدا رجلي مرة ثانية خاصة إنني أشرفت على الانتهاء فعلا وما هي إلا دقائق حتى إنتهينا وحضرت والداتها ثم غادرتا إلى منزلهما غير إن مغادرتها كانت بتمايل و دلع لم أتعوده منها من قبل وجعلني أفكر بحركاتها وفي اليوم التالي عادت لنفس حركة الملامسة فطلبت منها بعدم تكرار ذلك وإعتذرت بحجة أن إقترابها مني لقصر في نظرها وعدم إستطاعتها من ضم ساقيها يجعلها عفويا تلامس ساقي وأنا أعلم من أنها كاذبة ولكنني تقبلت إعتذارها لأنه ليس أمامي غير ذلك!! و بعد عدة أيام وكانت زوجتي مشغولة بالمطبخ وأثناء الدرس قالت لي ممكن أستفسر منك عن شيئ بس ما تزعلش مني!! قلت ماشي قالت يبقى سر بيننا ؛ قلت أكيد قالت وعد ؟قلت وعد .. سكتت.. قلت لها إتكلمي ولا تخافي مني فأنت شابة وتحتاجي معرفة أشياء ممن هو أكبر منك سنا وخبرة..بعد تردد قالت أسمع زميلاتي بيحكوا عن علاقاتهم مع شباب ..قلت يعني بتقصدي إيه بالعلاقات ؟ قالت علاقات شباب و يعني… قلت لها بصراحة مش قادر أفهم إنت عاوزة تعرفي وخليكي صريحة ولا تستحي طالما عاوزة تعرفي!!هنا بان الخجل عليها وإحمرت خدودها و تلعثم لسانها و قلت لها هذا هو السر؟ و مش عاوزة حد يعرف دا إنتي هايفة قوي.. قالت لأ مش كدة خالص..أنا أقصد العلاقات ..العلاقات يا عمو!! مع إبتسامة خفيفة منها... قلت خليكي واضحة في كلامك علشان أكون صريح معاكي..قالت المشكلة مش قادرة أوضح الكلام أو الفكرة و صمتت قليلاً .. ثم قالت ووجها بالأرض..البنات بيمارسو مع الشباب.. قصدك يمارسوا الجنس هزت رأسها بالموافقة.. قالت أنا أول مرة أسمع وصاحبتي قالت إنها تشعر بلذة و أمور غريبة بجسدها بدون أن تفقد عذريتها .. قلت أكيد تشعر بلذة و تبقى على عذريتها بس العملية بينهم مش بتم بشكل كامل.. و تقتصر على القبلات و المداعبة والتفريش بذكر الشاب علي عضو الشابة دون إدخال ذكره داخل مهبلها أو إنزال سائله المنوي داخله حتي تحافظ علي غشاء بكارتها وعدم حملها ..وقالت يا عمو يعني مفيش ممارسة جنس خالص ؟ قلت لها تقصدي إيه؟ قالت سمعت بالجنس الفموي بأن الشاب ينزل لبنه في فمها
أو يلحس الشاب العسل النازل من عضوها.. وكمان عرفت أنه فيه ممارسة جنس آخر وفيه إنزال من الشاب في البنت ولا يسبب الحمل.. قلت لها تقصدي في فتحة مؤخرة الشابة قالت تمام..قلت لها ما إنت عارفة كل حاجة ومش محتاجة تعرفي دا أنتي مدرسة..
فوضعت بكسوف وجهها بالأرض.. وقالت لأ ياعمو أنا بتكسف!!إنقطع الكلام بسبب إتصال أمها بها تسأل عنها وخلصت الدرس وذهبت لمنزلها..
لمرض حماتي الموجودة ببلدة غير بلدتنا اضطرت زوجتي للسفر إليها وإتفقت مع جارتنا علي أن أذهب إليهم لإعطاء الدرس لإبنتها حتي رجوعها وفعلا كنت أذهب يوميا لإعطاء البنت درسها دون الإحتكاك بالبنت من قريب أو بعيد ...
وفي يوم وبعد عودتي من عملي بساعة رن جرس الباب وذهبت لأفتح فوجئت بها بملابس مغرية و مكياج خفيف وعطرها فواح قالت ممكن أدخل يا عموا عاوزاك في حاجة مهمة ومش عارفة أكلمك فيها وإنت عندنا قلت لها خير ..و خلال النقاش بدأت تلاعب رجلي برجلها و بدأت ألاعبها بدوري حتى إني بدأت ألامس جسدها بيدي تارة على كتفها و تارة على فخدها من خلال الحديث ..قالت ممكن الشاب يبوس البنت من فمها ؛ قلت لها أكيد ممكن ؛ أجابت و اللعاب يدخل بالفم أجبتها بسرعة و بدون تفكير بتحبي تجربي ؟ إحمر وجهها و نظرت للأرض و ساد صمت رهيب و قلت بنفسي إيه اللي إنت قلته ده!وكسرت الصمت قائلة لماذا توقفت عن الكلام ؛ أخذت أحدثها عن مذاكرتها وضرورة نجاحها في المادة لأضيع الوقت عسى أن تغادر وتنسى الموضوع لكنها كانت قادمة لهدف في دماغها يجب تحققه من خلالي!!وإقتربت مني وقالت ممكن تعلمني البوس ياعمو أنا عارفة إنك حد جميل ولطيف وحتحافظ علي وأنا خايفة أخوض التجربة مع أي شاب ممكن يستغلني ويجعلني أندم ...وبدأت تميل و تنحني بجسدها لتقترب مني حتى أصبحنا ملتصقان بأجسادنا.. وضعت يدي على كتفها و ضممتها.. إرتعش جسدها و أسدلت رأسها لا أدري كيف وصلت شفتاي لشفتيها نظرت إلي بعيون واسعة و شفاه متصلبة محكمة إلاغلاق و بدون أي كلمة بقيت نظراتها بين عيني لحظات ثم إبتسمت كأنها تريد إعادة القبلة و بهدوء ألصقت شفتاي بشفتيها المتحجرتين و بكل الحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة و خفيفة حتى بدأت شفتاها بالارتخاء لتلتحم شفاهنا و تصبح شفتاها بين شفتي و شفتي بين شفتاها لنغوص في بحر من القبلات و مص الشفاه و تبادل الألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدنا و ننام جنباً إلى جنب و نستمر بقبلاتنا و إلتحام شفاهنا و أجسادنا لتسرح يدي على أنحاء جسدها وشفتاي تنتقلان لرقبتها بالقبلات و المص لتتمكن يداي من خلع قميصها و سوتيانتها لتلمس دفء و نعومة جسدها لتصل لبزازها المكورة و المكتنزة مع حلمتان منتصبتان لتأخذ شفتاي نصيباً من المص و بأنات و آهات تنطلق من فم صغير و بالوقت الذي أمص به حلمتيها و تلعقهما بلساني كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي و تزداد آهاتها و يعلو أنينها لتدخل يدي من تحت بنطلونها لألمس رطوبة إفرازات كسها و ما أن أصبحت يدي تضم كسها حتى أغلقت ساقيها و كأنها تمانع لمسه وضعت لساني على رقبتها لأمرره حتى يصل لأذنها و بدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدأ بمصها و أهمس بأذنها بالوقت الذي ما تزال يدي تضم كسها وقلت لها لا تخافي لن أؤذيك و بكلمات خافتة نطقت بها بصعوبة لن تفقدني عذريتي ..قلت أكيد لن يحصل.. حينها شعرت بالأمان و بدأت ساقاها تتباعدان عن بعضهما..و بدأت بفك زر و سحاب بنطلونها و شفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها إلى بطنها و لساني يداعب صرتها و يدخل بثقبها و كان بنطلونها أصبح خارجاً منها ليصل لساني على طرف كيلوتها لألعق حوله و بين فخادها قريباً من كسها و أضع لساني مباشرة فوق كسها من أعلى و ما زال الكلوت فاصلاً بينهما.. ليتسمر جسدها بصرخة أوه لأ..لأ..لأ .. و بهمس قلت لها لا تخافي إطمئني لن أؤذيك .. و بعد عدة لحسات من لساني على كسها أبعدت طرف الكلوت من ناحية فخدها ليتلألأ كسها المغطى بشعر ناعم و خفيف بدأت بتقبيل شفرات كسها الخارجية مع قليل من المص و اللحس و تمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها الداخليتين (الصغيرتين ) حتى إرتخت شفرتا كسها الخارجيتين ( الكبيرتين ) و بدأت بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها متشابكتين مع شفتاي ولساني يداعب شفرتا كسها الداخليتين و أمرره على زمبورها ( بظرها ) الملتهب من النشوة و المحنة و آخذ شفرتا كسها بين شفاهي لأشبعهما مصاً و أطرب لآهاتها و أناتها التي تعلو تدريجياً و يداها الماسكة بقوة علي جسدي تارة و كل ما هو حولها تارة أخرى ليبدأ لساني بلحس زمبورها من أدناه لأعلاه و مصه بشفتاي فترتعش من النشوة والشهوة و ليتصبب من كسها ينبوعاً من عسلها وتصرخ أي.. أي.. أي..أي.. أي.. أه.. آه..آه.. آه.. خلاص مش قادرة.. و يرتخي جسدها و تبقى لفترة دون حراك.. ضممتها لصدري مع قبلات على خديها و بنظرة عينيها سألتني هو حصل إيه؟ أجبتها أبدا كل خير بس إنت حسيت برعشة ووصلت للنشوة وإيه النشوي دي ياعمو؟ قلت هو شعور جميل جدا لا يوصف حيث تتصلب جميع الأعصاب فى الجسم و تشعر المرأة بانقباضات ممتعة يتدفق منها بعدها عسلها من كسها والنشوة الجنسية بتحدث من إنقباضات قوية ومتتالية 5-12 إنقباضة بين كل منها ثانية فى إيقاع منتظم، هذه الإنقباضات تشمل عضلات الرحم والشرج والمهبل وأسفل البطن...
قالت : وإنت؟قلت لا أنا لم أصل بعد.. قالت و كيف ستصل ؟قلت بان أصل لنشوتي من قذف سائلي المنوي من زوبري بإحتكاكه بجدران كس المرأة أو بالجنس الفموي لزوبر الرجل أو بالتفريش أو النيك في الطيز.. قالت و كيف أساعدك ؟ قلت سأشرح لك و نحن نشرب العصير ..
بعد أن تأكدت من حفاظها على بكارتها و ما وصلت إليه من لذة تشجعت بمعاودة اللعبة من جديد.. بالقبلات و اللحس و المص .. ثم قلت لها إنزعي عني كلوتي فنزعته فرأت زوبري منتصبا وقالت يا لهوي.. إيه ده ياعمو؟ هو ده كله بيدخل كس مراتك؟.. قلت وأكبر منه كمان ممكن يخش في كس المرأة.. قالت يعني كس أي بنت يقدر يستوعب أي زوبر حتي زوبر حصان مثلا ؟ قلت لها لازم تعرفي أن العضلة الدائرية المحيطة بفتحة الكس تتحكم في ضيقه وإتساعه , وبما أنها توجد دائرياً حول فتحته فهي قادرة على الاتساع 30 مرة أكثر من قطرها الطبيعي بفضل النسيج المطاطي شديد الليونة الموجود حولها ووضعه في هذا المكان يجعله قابلاً للاتساع الشديد ليسمح بمرور جنين مكتمل النمو (طفل وليد)، ثم يعود إلى حجمه الأول ليستمر في مهمته الأساسية وهي استيعاب زوبر الرجل والضغطة الخفيفة عليه أثناء النيك مما يؤدي إلى استمتاع الطرفين دائماً وأبداً. فكس المرأة كالمنطاد الطويل قبل نفخه , إنه يستطيع أن يتمدد بالقدر الذي يُمسك به زوبر الرجل جيدا مهما كان حجمه وطوله وضخامته.إن الجماع لا يؤذي المرأة بل يمتعها ما دامت ترغبُ فيه ولا تُكره عليه , فلا تجِف جدران كسها ولا تتخشب ضد زوبر الرجل.. سألتني هو إيه التفريش ؟ قلت هو حك البظر والأشفار والسطح الخارجي للكس بالزوبر استجلاباً لشهوة الطرفين بغير الإدخال.وحك الزوبر بين فلقتي الطيز أو بين النهدين أو بمص المرأة للزوبر وإدخاله في فمها استجلاباً لشهوة الرجل في الغالب...وبدأت بمص زوبري دون خبرة سابقة و دون تركيز حتى بدأت أشرح لها ما تقوم به من لحس بلسانها للرأس و دوران لسانها عليه ثم النزول بلسانها لأسفل الزوبر ثم الصعود و إدخال رأسه بفمها و مصه ثم إدخال مسافة أكبر منه بفمها و تمصه على أن تدخل أطول جزء منه بفمها دون أن يزعجها ثم أخرجته.. وعندما أصبح زوبري مبلول من لعاب فمها جلست أنا على طرف الكنبة وهي جلست بين فخدي بحيث أصبح زوبري مضموماً بين بزازها و جعلتها تشد ببزاها عليه بالوقت الذي أحركه صعوداً و نزولاً و في كل مرة يصعد من بين بزازها تلعق رأسه بلسانها تارة و تارة أخرى تمص رأسه ويديّ تمر على شعرها و جسدها و هنا بدأت شهوتها بالأنفجار عدلت من جلستها بشكل أصبح كسها ملتصق بساقي و مع حركة زوبري بين بزازها كانت تحك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها رفعتها على الكنبة و بدأنا بالمص و بالقدر الذي أمص به شفرات كسها كانت تمص زوبري حتى بدأت أحس أنه سيذوب بفمها و من شدة مصي لشفرات كسها الداخليتين و سحبهما بين شفتاي باتا ظاهرتين لخارج شفرتيها الخارجيتين و لحسي و مصي لزمبورها.. توقفت عن مص زوبري لتطلق عنان آهاتها و أناتها خشيت أن تنفر ماء كسها و يبقى زوبري محتقناً بمنيه.. طلبت منها أن تنام على الكنبة و ترفع ساقاها خافت من ذلك و لكن قلت لها سأفرش زوبري بكسك فقط نامت على ظهرها و هي خائفة لكن من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزاً على زمبور كسها وشفرات كسها وجعلتها تمسك جسم زوبري دون الرأس وتدخلها بكسها وتحك بها علي كسها وشفراته ثم أخذت منها زوبري ومسكته وأخذت أحكه بكسها بقوة شديدة وبسرعة حتي أخذت تصرخ وتتوحوح من اللذة ..عادت لطبيعتها و كنت أمرر زوبري بين شفرتي كسها صعوداً و نزولأ ليتشبع كامل كسها من مائه و بالتالي ينزلق زوبري بين شفرتيه بسهولة وأضرب زمبورها بزوبري بعد عدة مرات من فرك كسها وحين أحسست بأنها أشرفت للوصول للرعشة بدأت بفرك كسها بسرعة و ما أن أنزلت حتى إستلقيت فوقها وزوبري فوق بطنها و بدأت بفركه حتى تصبب منيه على بطنها و داخل صرتها إندهشت لذلك و سألت عنه قلت لها من هذا البيبي صعقت لذلك و قالت يعني سأحمل ؟ ضحكت و قلت لها لا لن تحبلي لأنه على بطنك و ليس في كسك ؛ صرخت واو لازم أروّح قبل رجوع ماما من عند خالتي...


و بقينا على علاقتنا هذه فترة من الزمن وبعد فترة طلبت مني أن أمارس معها الجنس في كسها وقالت علي فكرة يا عموا غشاء البكارة لو فضيته ممكن فيه منه صيني بتركبه البنات وفيه حقنة لمنع الحمل ولو خايف ما فيش مانع تنيكني في طيزي………

غصب عني ياخالو

زوجة خالي إمرأة شيك علي الآخر وأشيك وأجمل نساء العائلة، عاشت طول حياتها مع خالي بأوربا بالرغم من أنها من بلدتنا وتزوجها خالي وأخذها لأوروبا وكان يعمل بعمل طيب ومرموق ولما كوّن ثروة لا بأس بها وأصيب بمرض عضال و أجري عملية جراحية لم تنجح وسببت له عجز وجعلته غير قادر على الحركة و هو يتحرك الآن بصعوبة لذلك يجلس علي كرسي متحرك جعلته يعود إلي الوطن ومعه زوجته الجميلة الشابة ولعجز خالي الجنسي والذي سببته له العملية الجراحية ولعدم خلفته كون زوجته عاقر جعل لكل من يري زوجته يحسبها إبنته من شدة إهتمامها بنفسها وحرصها علي حلاوة جسدها وكأنها فتاة بنت العشرين لم يترك الزواج أي أثر علي جسدها بل ترك لها صدرا مشدودا وهنشا (مؤخرة) تقشعر منها الأبدان من حلاوتها وبروزها ونفورها وآه من جمال وحلاوة وطعامة شفايفها يا خرابي ياني يجننو وبنظري لو دخلت مسابقة جمال لفازت بصدارتها بدون منازع .

إشتري خالي قصرا بوسط ضيعة وقام بتربية الخيول وتدريبها كمشروع يدر ربح كبير عليه ولا يحتاج لأي مجهود سوي رعايته من قبل متخصصين في هذا المجال وكان يباشره هو وزوجته وبالفعل نجح مشروعه ولم يؤثر عليه ماديا بل إزداد ثراءا علي ثرائه

ونتيجة لتعلق خالي بي وحبه لوالدتي و لزيارتي المتكررة له وهو في الخارج و لدرايتي بمجال تربية وتدريب الخيول جعلني مستشارا له وتركت عملي وتفرغت لمزرعة خيوله وكانت إقامتي عند خالي شبه دائمة فتعلقت به جدا كما تعلقت بي زوجته كأخ لها وهذا جعل خالي لا يستغني عني هو وزوجته فكنت وكيله هو وزوجته في كل شئون حياتهما ووجدني خالي كإبنه أو أخيه الأصغر فلم يكن له أخوات سوي والدتي .

ولقد علمت أن خالي قد عرض علي زوجته الإنفصال نتيجة لعجزه وعدم إستطاعته من معاشرتها وحرمانها من ممارسة الجنس معه ولكنها رفضت وبكت وطلبت منه عدم فتح هذا الموضوع معها خاصة من أنها تحبه وتعشقه ولا تستطيع الحياة من دونه كونها تحس من أنه هو كل شيء لها في الوجود وأن موضوع الجنس هذا لا يهمها ولا تفكر فيه وحياتها معه تعوضها عن كل حرمان جنسي ليست هي في حاجة إليه خاصة وأنها عاقر.
وحاولت أن ترتدي ملابس فيها حشمة حتي لا تثير أي من الرجال ولكن رغما عن ذلك زادتها هذه الملابس جمالا فوق جمالها وإذا كان المثل يقول لبّس البوصة تبقي عروسة !! فكيف من ذلك وهي شديدة الجمال و قمة شبابها وأنوثتها ، فأي ملابس ترتديها هي فيها أجمل من أي عروسة فمقاييس جمالها عالية وفوق الوصف فهي أحلي من آلهة الجمال أفروديت ولا أبالغ .

ودخل علينا الصيف ورغم من أن الصيف في بلدتنا ليس بالحر فهو معتدل إلي أن خالي قد نُصِح من الأطباء في أن يذهب إلي محمية طبيعية بقطرنا بها مياه ورمال قد يكون فيها إستشفاء له كما أننا نحتاج إلي تغيير جو من عناء العمل المضني خلال هذه السنة التي أُرهقت فيها من العمل والسفر لتوسيع تجارتنا وزيادة عملائنا في الداخل والخارج .

أخذتهما إلى أجمل مناطق قطرنا ، وكان أجمل مكان خلف أثرا كبيرا في قلبي هو ذهابنا الى حامية معدنية يقال إنها ستفيد خالي كعلاج طبيعي قد يساعده علي الحركة .

وتعاقدنا مع فندق للإقامة ومشفي بالمحمية لعلاج خالي و تم عمل برنامج يومي له كعلاج طبيعي ونظام غذائي ربما يساعده علي الحركة دون جلوسه علي كرسي متحرك مرة أخري .

هذا البرنامج اليومي كان يستغرق وقتا من الصباح وحتي بعد الظهر ويتناول فيه فطور وغداء من أغذية مقننة لا تتناسب معي وزوجته مما جعلني وزوجته لا نفارق بعضنا أبدا إلا ساعة نومها في الليل وبالتالي كان فطورنا وغداؤنا وعشاؤنا مع بعضنا وبالتالي كنت أأخذها للتنزه والغذاء بأفخر مطاعم المحمية فتعلقت بي وتعلقت بها وقربنا من بعضنا جدا بطريقة لا تتصور.

جلست أنا وهي بعد الغداء في قافيه نرتشف العصير، كانت نظراتي تلاحق شفتيها الجميلتين كنحلة متعطشة لرحيق الأزهار ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس شفتاها والتي زادتها بعض قطرات العصير طعامة وجمالا، وهي لم ترفع عيناها عني فكانت تراقب كل حركاتي ونظراتي وسألتني لماذا ألاحق الفتيات بنظراتي وكأنني أجردهم من ثيابهم .. قلت لها أن شمس هذه المحمية تسبغ جمالا وحلاوة علي أجسادهن فأحب أن انظر إليهن وآه علي حلاوتهن في البيكيني تجعلني أشتاق إليهن , قالت لي أو ليس لك صديقة ، قلت لها أين وكيف وأنا كل وقتي في العمل ومعك فأنا كالجائع الذي لا يملك قوته.
وهذه الأجازة جعلتني أحلم بالفتيات وأشتاق لمعاشرتهن , فنظرت لي نظرة متفاجئة و فيها بريق وكأنها لم تتوقع مني هذا الرد , وسألتني أو لم تمارس الجنس مع فتيات من قبل ؟ , قلت لها : عندما كنت في الجامعة تعرفت علي فتاة لم تكن متزوجة وبالتالي مارست معها في مؤخرتها وتفريش علي بظرها وشفاه عضوها التناسلي ولكن لم يتشرف عضوي الذكري بالولوج في كسها. فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفا , وقالت إيه إنت نسيت نفسك ولاّ إيه حاسب من كلامك دا إنت دخلت في الغميق!! فأكملت كلامي وقلت : ما أجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والإحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة , فطلبت مني أن أختشي لكني استمررت في الحديث بعد أن وجدت الفرصة سانحة وقلت لها ، أنا محروم ووفي محنة بينما أنت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بمفردكما بعد أن ترموني في غرفة منفردة .
تنهدت تنهيدة خرجت منها نارا وقالت أسكت حرام عليك!! وأنا أعلم أن خالي لا يقربها أطلاقا وإستعبطت وقلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها أنا الآن صديقك وأقرب الناس إليك ، فحكت من أنها لم تمارس الجنس مع خالي منذ سنوات لأن حالته الصحية لا تسمح إطلاقا بذلك ، قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي رغم علمه من أنني عاقر وكنت معه في أيامه الحلوة وقبل مرضه أفأتركه حال مرضه هذا من رابع المستحيلات!! قلت لها لكن حرام إمراة بجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا هي متعة الجنس ، التي أحلم أنا بها ولم أجربها مع أي فتاة أو إمرأة!!

قلت لها أنا وأنت محرومين منها أنتي أكيد جسمك يحتاجها وأنا أكيد سأجدها متعتها معك ... لما لا تجربين معي وسنسعد كثيرا بها أنا وأنتـي ، قاطعتني ونهرتني وقالت أنت عديم الحياء ما كنت أتوقع منك ذلك وما كان خالك يظنه فيك ذلك!!.

غيرنا الموضوع وزعلت مني وقالت أنا لا أحب أن يلاحظ خالك أي تغير مني تجاهك فسأضطر أن أعاملك أمامه كسابق عهدنا ...
إلا أنني أحسست أنها بدأت تهتم بنفسها وبدأت تقترح على خالي بأن نأخذه إلى أماكن أخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى الشاطئ ، وكان يوافقها على كل شئ حتي تستمتع هي بالعطلة وإستمتاعها ورضاها هو كل حياته وفي المساء كنا نأخذه معنا للتنزه وبعد الظهر نأخذه للشاطئ .



ذهبنا إلى الشاطئ وخالي معنا يجلس علي كرسيه المتحرك ، وأخذنا شاليها لتغيير ملابسنا وإرتديت ملابس البحر وهي إرتديت مايوها بكيني ولبست فوقه ما يغطيه وجلسنا أمام الشاطئ نتسامر ووجدت خالي يقول إيه أنتوا قاعدين ليه سيبوني أستمتع بتغفيلة نوم في هذا الجو الممتع , وإنزلوا البحر دي مياهه جميلة وسحبتني زوجة خالي من يدي لندخل البحر بعد أن قلعت الرداء المغطي لمايوهها وكانت مفاجأة لي عندما رأيتها بالبكيني فتعثرت ووقعت من هول المفاجأة وأحست هي بإنبهاري وعجزي عن التعبير فأخذت بيدي وقالت خالك ما أخذ باله قوم وقمت وسحبتني إلي الماء وقالت لي علي فكرة أنت فاجئتني بالتعبير عن ما بداخلك وضغطت علي الوتر الحساس في حياتي مع خالك وحرماني الجنسي وتعطش جسدي كأنثي لهذا الجنس وما يسببه لي من أرق دائم وعصبية دائمة لم تكن أبدا من طباعي فحركت في الأنثي !! فتأسفت لها وقلت :أنني من المؤكد كنت أقصد عدم أيذائك ولكنني وجدت فيك متنفسي فأنا أحبك وأعشق فيك روحك !!
دخلنا الماء بعد أن ابتعدنا عن أنظار عمي والذي دخل في نوم عميق ، وكانت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، أخذتها لأعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا إنني غرقت من فرط التفكير فيها. ولتندهش عيوني مما رأت ، امراة تجاوزت الخامسة والثلاثين ، تملك هذا الجسد الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، بشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية لا سيلوليت فيها أبدا ، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب .

كان جسدها صغيرا ومثيرا وأخذتها لأعلمها السباحة ، لامست يديها فأحسست بكهرباء صعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها . وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا إنني قلت لها، يا معشوقتي ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح أنت؟ قلت لها سأربح وأروي عطش السنين من أحلي أنثي في الوجود سأربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، سأربح جسدا أعوضه ويعوضني ، سأربح جسدا أذوب فيه ويذوب في!! ثم قبلتها في عنقها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية ، وذابت أخيرا مع قبلتي ، وهي قبلة الحياة بالنسبة لي وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي فإنتصب زبي كصاروخ أرض أرض ينتظر الدخول في الهدف المنشود. وأخرجت زبي من جانب فتحة المايوه ليلامس كسها من علي أندرها ، أحست باني مصمم علي نيكها مهما كلفني هذا إلا أنها خافت من أعين الناس إلا أنني أمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زبي وتتحسه بيدها ...وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده!! ، ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا أثير نظر من حولنا من الناس ، أصرّيت أن أمارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك دا أنا محرومة فعلا وإنت خلاصي ، لكنني أصرّيت أن أتذوقها فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها. وأزحت جانب أندرها وأدخلت زبي في كسها فتأوهت كثيرا وقالت إنت مجنون!!؟ ولم يلاحظ احد أني أمارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت أن أدخل ما تبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا أنني أحسست بالنصر أخيرا، زبي دخل كسها بل دخلت كل رأسه هذا أهم شيء ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لي، كما أنها أحست بألم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء ولكن حصلت هي علي رعشتها وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القُمقُم ، كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش!! ووجدنا خالي مازال نائما وصحيناه وقال ياه أما حتة نومة عسل إيه إتمعتوا بالبحر فردت علي زوجته وقالت متعة كنت محرومة منها ولن أفرط فيها ما حييت دا البحر ده أحلي متعة !! وقبلت خالي علي جبينه وشكرته علي سماحه لها بالنزول للبحر معي وغمزت لي بعينها طبعا من غير ما يأخذ خالي باله!! .

عند التاسعة مساءا نزلنا ثلاثتنا للبهو الذي بالفندق وتعشينا وكانت هناك حفلة راقصة وطلب خالي مني أن أراقص زوجته ورفضت هي وتمنعت وقالت لأ طبعا ما ينفعش إنت بتكسفني كدة فقال لها قومي يا حياتي إبن أختي بيحل مكاني عيب عليك كدة أنت بتكسفيني ليه ونظر لي خالي وقال لي خذها من إيديها ووريها الرقص علي أصوله وأخذ يقهقه بصوت عالي !! وسحبتها ورقصنا وضممتها لحضني وفعصتها بشدة وتجاوبت معي في الرقص وإندمجت ورجعنا بعد إنتهاء الرقصة وقال لها خالي أنا عاوزك تتمتعي دا حبيبي إبن أختي وصعدنا إلي غرفنا للنوم بعد هذه السهرة الممتعة والرقص الذي تلاصق فيه جسدينا وكأننا نتواعد لحفلة جنس مرتقبة!!.

ذهبت لأنام بغرفتي المجاورة لهما ، وعند الواحدة ليلا دقت علي الغرفة ودخلت ، وكانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة ،ترتدي ثيابا شفافة ، أخذتها بين ذراعي لأرميها علي السرير ونزعت عنها كل ملابسها ،وبدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة وكأنني طفل رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ولم أكن قد نزعت سروالي عني وتحته زوبرى المنتصب بشدة وأصبح السروال كالخيمة من رفع زوبرى ولاحظت هي هذا الإرتفاع ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبرى وقالت لى ما هذا فأمسكت يدها ووضعتها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقلت لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في عشه فضحكت وقالت لى ممكن أشوفه قلت لها ممكن تشوفيه وتمسكيه كمان وقلعت سروالي وظهرت رأس زوبرى منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه ده زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر شرقي لشاب رياضي وفارع الطول ، وأمسكته بيدها ولم تستطع عند ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده دا زوبر حصان في سمكه وطوله !!وضحكت علي كلامها واستغرابها فأمسكت يدها بيدى فوق زوبرى وأخذت ادعك زبرى بيدها ، وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدى إلى كسها أدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها فى بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها ثم أوقفتها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسى فأنزلتها بكسها على فمى وأنا نائم على المخدة وبدأت فى لحس ومص كسها وقلت لها مُصّى زوبرى كما أمص كسك فبدأت تمسك زوبرى وتلحسه بلسانها وهى مازالت لا تعرف كيف تمصه فأخرجت لها وأدخلت زوبرى فى فمها وساعدتها فى فتح فمها بالطريقة الصحيحة لابتلاع زوبرى وأخذت الحس كسها وزنبوره وأعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بشهوة غريبة وهي تتأوه وتتأحح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبرى جامد وتعضه حتى قذفت فى فمها وأخرجت زوبرى من فمها بسرعة ولكننى أمسكت فمها ووضعت زوبرى بالقوة فيه وأقفلت فمها وأفرغت زوبرى فى فمها حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى وقالت لى لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون فقلت لها أول مرة حا تشعرى بكدة لما تتعودى علية حاتحبيه ، قالت لي أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وحد يمص لي كسي وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك دا أنت فعلا دكر بصحيح قلت لها حخليكي تذوقي عسلك دا هو العسل الصح وتذوقته وقالت يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون وبجد عرفت الحاجات دب منين دا أنا يا متزوجة من سنين خايبة علي الآخر دا إنت أستاذ جنس بحق!!.

وبقي التلاحم بين عضوينا التناسليين الحقيقين لكل من الرجل والمرأة بالطبع زوبري وكسها , وهو ما نقطفه لثمار حبنا وعشقنا وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا.. طلبت منها الانتظار إلا إنها كمن اغتصبني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير ، أدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال باقيته داخل كسها لم تستطع وصوتت من الألم وقالت لا أستطيع إيه ده دا كبير قوي قوي !!! وكمان كسي باين عليه ناشف وصغر من قلة النيك ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الورد ي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله في غياهب كسها الوردي الجميل , ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة اليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كس حبيبتي , ووجدتها تزعق بكل قواها ... بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله دخله وأجعله يحك في جدران عشه المشتاق له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت ... يا دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك , ثم تقدمت للأمام مدخلا عضوي الذكري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت الأح الأح من محبوبتي معلنة دخوله وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيوضي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآههههههههههههههههههه وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير البكر فخرج تعلوه الفرحة برأسه الوردي أو الأحمر الجميل الذي يعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كس معشوقتي , وقلت مبروك حبيبتي , فقالت لماذا زوبرك بهذا اللون الأحمر وضحكت علي كلامها , وقلت لها هذا من شدة إرتطامه بكسك الصغير الضيّق والمهمل إستخدامه من أي زوبر عدة سنوات قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في عشي , قلت لها لأن عشك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه , ثم نامت واضعة المخدة مرة أخري تحت طيظها رافعة ساقيها لأستقبلها عي أكتافي ثم أدخلت زوبري وآه من الدفء الذي أحسست به لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحسست بجدران كسها تقبض علي قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألمت وتأوهت ... وقلت آه آه ووجدتها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخري ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتأححت . ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت لي دا أنت عنيك فارغة أح آه أح أح أح آه آه آه... أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار ثم أخرجته من كسها وقالت خرجته ليه أنا عاوزاه خرجته ليه بس إنت زعلت دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ......
قلت لها حاضر حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقي ووجها لوجهي ثم قلت لها إنزلي بالراحة ودخلي زوبري شيئا فشيئا حتي يدخل بكامله وفعلت ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي فقلت لها هذا ليس بول هذه شهوتك نزلت من منطقة الچي سبوت وأحسست بزوبري يقبض عليه كسها ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال علي زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي علي السرير ومسحت عني ما نزل من منيي علي عانتي ومسحت كسها ووجدت علي وجهها الرضا والسرور والبهجة لما وصلت إيه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل وقالت ياه يا حبيبي دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس علي شان يرتاح إنت ريّحت قلبي ثم قامت ولبست ملابسها وإنسحبت إلي حجرتها ونامت علي سريرها نوما عميقا إلي الصباح ثم أوقظها زوجها ليكمل رحلته مع العلاج وإتصلت بي وقالت أنا جوعانة علي الآخر وعاوزة أفطر معاك أحلي فطار وذهبت إليها في حجرتها قبل أن ينصرف خالي وصبحت عليه وطلبنا فطورا من الفندق وقبل أن يحضر الفطور جاء مسئول المشفي وأخذ خالي لرحلة علاجه اليومي وجاء الفطور وفطرنا ولم نخرج من الحجرة فقالت لي أنا كسي عاوز يفطر لأنه جوعان قوي يا تري عندك فطور ليه رد عليها وقال دا أنا حأفطره وأغديه وأعشيه وحأعوّضه وأعالجه من الأنيميا الحادة التي أصابته وإستمرت علاقتنا حتي توفي خالي وتزوجتها فهي معشوقتي......

زوجة صديق

كنت يوم فى العمل واذا بتلفوانى يران قمت بالرد وجدات زوجة صديقى ولاء وبعد كيف الحال وعمل ايه تقول وحشنى جداكنت عاوز اكلمك من زمن قولة خير قالت كنت عاوز اشتكلك صحبك قولت ليه واذا بها تقوله عاوز اشفك واتكلم معك وححدا المعاد وجاء اليوم الموعد كان المكان المنزل عنده اول ما دخلة الشقه واذا بها تحدنى وتبوس فبى انا وقف مكسف وقولة لها اتفضله واذا بها تدخل وغلعت طرحه ثم العبابة وجدت امامى امراه جميله تعض علي شفتيها عند النظر الي و عندما كنت اعطيها ظهري لعمل اي شئ ثم استدير بالصدفه فجاه لاواجه عينيها الاحظ انها كانت تنظر لي بشراهه غير معتاده و افاجا بها وقد بدات تعرق و هي تعض علي شفتيها كالعاده و احيانا كنت اشم رائحة البارفان الذى كانت تستخدمه كانت خياليه و تبعث علي الاثاره و لا اريد ان اقول الانتصاب ..و كانت يومها و لاول مره ترتدي جيبه زرقاء مروحيه تكشف عن ركبها قليلا و لاول مره-عندما كانت جالسه علي مقعد قبل دخولنا حجرة مجارة لاحظت انها تملك قدمين و افخاذ بيضاء جميله وناعمه واذا بقضيبي الانتصاب فقولت لها ما رأيك أن تمصي زبي فرفضت في البداية وافقت فقالت له ا لا أعرف ان امص كوني لم اجرب المص من قبل فقال انا اساعدك ومسك رأسي وقربه الى زبه وقال افتحي فمك ثم وضع زبه في فمي فقال الأن أضغطي عليه بشفايفك ثم حاولي سحبه الى الداخل واخذت أمص له زبه واعجبني المص في البدايةوذهبت لتشغيل الفيلم ولما دنت بجسدها بانت مفاتنها واشتعل الدم فى عروقى ، ولم استطع حجب زبى من بنطلونى القماش فقد اخد وضع جانبيا بارزا لم استطع طيه بعد ،
عادت ولكنها رمقتنى واقصد زبى اللعين ولكنى ساكن السكون الذى يسبق الانفجار ، ولكنها جرئية بعض الشئيئ انا : ضممتها بين زراعى وواقتربت من وجهها البريئ الصافى وطبعت قبلة على خدها ، ولكنها ارتخت بين يداى ومازال زبى فى صعود ونبضه يزيد بااضطراد ، حركت يدى من على ذراعيها الى كتفيها الى اعلى صدرها وهنا سمعت اهه لم تدرك اذنى معنى لها من جميل لحنها وعظيم رنينها ،
المكان هادئ جميل و السكون سائد و التليفاز يرينا فيلم تايتانك ولا صوت له ، وهى نامت براسها على صدرى ، وانا اداعب ثديها الجميل وامسح عليه بكامله وكانى اريد ان اعرف حدوده ، فهو ليس بالطرى وليس بالصلب ،
وباطراف اصابعى ابحث عن حلماته ويدى الاخرى غارت فذهبت الى فخذها ولا ادرى اى اليدين حظها اسعد من الاخرى ، فكم هو ناعم املس شفاف ، رقيق بارد وازدادت دقات قلبى وازدادت معها خمولها لتذهب يدى وتعرى البلوذه لينكشف الصدر الجميل و كانه حبتان من المانجو الاصفر ، الناضج وسال لعابى عليه ، فامسكته بيدى واطبقت عليه وهى مستنفره الالم الممزوج باللذه و السعاده ، رفعت الحمالات عاليا لارى حلمتان ، مزدهرتان كانهما اللؤلؤ فى ملمسهما ، اقتربت بفمى ابحث عن طعامى وقد اتكات بظهرها مستجيبه حالمه ، واخذت الحس و اتزوق وامص ولا ادرى كيف الصبر على مثل هذا النهد ، اريد ان ازوق طعمه فى احشائى ، كم هو جميل ولذيذ ،
عندها وقفت حينما وجدت يدها تمسك بزبى ، وتقبض عليه وكانه لها ، فاخرجته لها ، تتحسسه بطرف اصابها وهو يرقص لها من شده الفرح والنشوه ، وقالت كم هو ساخن حقا ، قلت لها اتفضلينه ساخنا ؟ فقالت اممم !فقلت لها فهيا ، فهو لك ، فاقتربت ومازالت تلعق وتمص وتلحس وتمسك بيوضى وتنهش وانا لشيطانى يقتلعنى من اللذه والنشوه ولم استطع الصبر ، فقلت لها ارنى كسك ، فقالت لا ....ارجوك نحن لن نسيطر على انفسنا ؟
فبعد محايلات قامت وببطء شديد ازاحت الشورت عنها الى منتصف رجلها ، ومالى اى ارداف عظام لامعه وكانها القمر بارده وكانها الثلج ، ضممتهم فى جوع وشوق اعتصرهم اريد المزيد من المشاعر ، لا اطيق الصبر على هذا الجمال ، دفعت ظهرها بخفه لتنحنى عى الكنبه ، وما فعلت حتى استطعت ان ارى كسها وهو يحيطه الشعر الخفيق وكانه ورده تحيطها الاوراق خشيه عليها من لدغات النحل ، مددت طرف لسانى وقد سمعت تاوهاتها ، ومازلت الحس واغوص بطرفة فيها اتزوق طعم كل شيئ فيها ، ادخل اصبعى طارة
والعق حوله طاره وهى غائبة معى فى الاوعى
سجت لها احايلها ان ادخله فيها من كسها وهى خائفة متمنعه ، وانا كذئب ذليل امام فريسته لا يريدها الهرب قبل الشبع ،
وها قد وافقت على ان ادخل طرفة ، راسه فقط فبصقت فى يدى ادلك راس زبى وهى مستلقيه على جنبها وركبتاها تلمس صدرها واردافها نحوى ورفت لها فلقتيها وهممت ان ارشقه بوعى وهى مطبقه بيدها على اسفل بطنى لسرعه رد الفعل ، ووجدت صعوبه فقد كان خرمها ديق جدا وقضيبى براس كبير ، وقلقها ...
ولكنى استطعت ان افعل ببض القوه وهى تان من الالم ولم تستطع الصراخ كما قالت لى ، ( بالراحه انا حاسه انك بتدبحنى ، بس كفايه ....كفايه مش قادرة ) ومازلت ارتب بكفى على خديها حتى تهدا واقول لها ، المتعه اولها الم فلابد ان تسترخى حتى تشعري بها وبى ، ادخلته كله ولم ابالى فقد اشتدت نار شوقى ولم اعد اطيق سماع الصبر ، وانظر لها ممسكه بيدها على فمها تكتم اهاتها وصراخها وانا ازلزلها واريد ان المس احشائها فكم هى جميله وفاتنه ، وعندما احسست باقتراب الرعشه اخرجته توا ... وانزلتهم على فخذها وهى تراقب رعشتى ونشوتى وتنظر الى زبى وهو يقذف حليبه الساخن فوقها ، ومسحت زبى ومسحت حليبى من عليها وهى ماتزال تتالم وواضعه يدها على خرم كسها ، وهداتها وهى تقول ( بتحرقنى قوى يا احمد ، مش قادرة ..حاسه ان نار اتحطت فيها ) واقتربت من كسها الحسه وانفخ فيها وهى تتالم ، وارتدينا ملابسنا واستانسنا قليلا ساهمين فى السكون ومن ثم استيقظ على .

لم اعشق غيره فهو حبي الاول والاخير

لم اعشق غيره فهو حبي الاول والاخير يكبرني بعده سنين فهو بالاربعين من عمره وانا مازلت في ال18 من عمري احببته وعشقته وهو كذلك لم يفكر بغيري التقينا و في اول لقاء التهب الشوق بيننا ركبت معه السيارة اخذ يتجول بي في انحاء بلده فهو من بلد وانا من اخر توقف في مكان هادئ واخذ بمغازلتي واغرقني بكلامه المعسول لقد روى ظمأ عشقي له ولم أشعر الا ويده تتحسس فخدي وكان يضغط عليها بخفة وحنان… خفت… فهذه اول مرة اقترب فيها لرجل رجعت الى الخلف قليلا وطبع قبلة دافئة على خدي أخذني إلى مقهى صغير واشترى ليا كعكعا فهو يعرف كم احبه بعد ذلك اخذني الى شقته ليريني مكان سكنه وبكل براءة ذهبت معه وعند باب الشقة حملني فجاة بذراعيه القويين فقد كان ممشوق الطول وله جسم عريض رياضي بالرغم من كبر سنه.. ادخلني و قفل الباب وقلبي ينبض بشدة من الخوف فلم اكن عي ماالذي يحصل… لم يتجول بي في انحاء الشقة بل حملني مباشرة الى غرفة نومه وكان السرير كبيرا ومغطى باغطية بيضاء ناعمة.. انامني على سريره و نام بجانبي قال لي هذه اللحظة التي انتظرتها منذ زمن بعيد حبيبتي و نور عيني بجانبي لن اتركك ابدا لن اتركك تخرجين من هنا فانت الان بين يداي.. اخذ بتقبيلي قبلات حارة في كل جزء من وجهي البريء وكنت اقاومه واحاول ابعاده لكنه كان اقوى مني وبدا يمصمص شفتاي بإحتراف فذبت معه وبدات اتجاوب وامص شفايفه وادخل لساني داخل فمه و لسانه يداعب لساني صار يقبلني بشراهة و نهم و اصبح يلحس شفتاي وخدودي… اشتعلت بين يديه وبدا يحضنني بشدة احسست اني اتكسر بين يديه فقد كان ضخما بالنسبة لي.. بدات يده تجول في انحاء جسدي حتى احسست بها على صدري قام بالضغط على نهدي بشدة وكنت أتألم فيقوم بتقبيلي… اخذ يلعب في بزازي و يدعكهما وانا اتلوى من شدة الشهوة.. توقف قليلا و جلس.. طلب مني ان اجلس على رجليه وقفت امامه فسحبني و اجلسني في حضنه
بدا يشلحني ثيابي قطعة قطعة وهو يبوس كل ناحية من جسمي.. نيمني ثانية على السرير و رجع يقبلني ويقبل رقبتي و يمص حلمه اذني وانا اتاوه ااااه اااه ااح بصوت خافت رقيق نزل الى رقبتي و بعد ذلك لبزازي وبدا يمص و يرضع ببزي الصغير بشدة و يعضه قليلا وانا اقول له ابتعد خلاص بتعورني وهو يهدئني و بدا ينزل على بطني و يبوووس بحنان و دفء احسست بشيء ينزل من كسي وكانت اول مرة اجلس عالسرير… وجعلني عالارض بين ركبيته ومسك شعري و جعلني الحس له زبه الضخم الرائع كنت خائفة بالبداية من كبر حجمه فقد كان منتصبا وطوله24 سم وكان تخينا جدا… صرت ارضعه بشدة و كان يتاوه ويقول اكتر حبيبي اكتر يا قمر اكتر بنوتتي الحلوة اااوووف اااه حملني على السرير فتح رجلي و اخذ يلحس كسي و يلعب بلسانه بشفراته امسك زنبوري بشفتيه و بدا يممصص و يممممممصصصصصصصص بدات اصرخ ااااااحححح اااااه ه اااااااحححححححح كان يمص بشدة ثم نام فوقي واستند على ذراعيه حتى لا اختنق تحته فحجمي صغير جدا… بدا بتقبيلي ومص شفتاي ويداه تداعبان حلماتي و تفركاها بشدة… احسست بزبه المنتصب يلاعب كسي قال لي سادخله حتى تبقي لي انا فقط… لم افهم ماكان يقصده وكان يقول ستكونين لي وحدي لن يلمس احد شعرة منك انت لي فقط… بدا بوضع راس زبه على باب كسي وكان يداعبه وانا اتاوه تحته… سانيكك بشدة سانيكك على طول في كل ساعة ودقيقة يا حبيبتي وبدا بادخاله بلطف و كنت أتألم ولم اعد اريده في كسي اخرجه اااااااااااه اااااي ااي اااي يوجع.. بدا بادخاله بالراحة حتى دخل جزء كبير منه احسست بالم شديد ساعتها و بدا يدخله و يخرجه بسرعة وانا أتألم وهو يقبلني و يعتصرني بحضنه ااااه تعودت على زبه الشهي داخل كسي بدات أنمحن بشدة وهو يسحب خصري اليه ويقول سانيكك وانيكك.. ساقطعك من النياكة و افتحك و اوسع كسك وطيزك للآخر.. مش هتعرفي تقفلي رجلك بعدها… و يقول خلي رجلك مفتوحة… افتحيها و يحرك زبه بحركات دائرية داخل كسي و يخرجه و يدخله شعرت بشيء دافئ يتدفق بداخلي كاان حارا جدا شعرت بلذة عارمة و بدات اصرخ اكتر حبيييبي نييييييككككننننننننيييي فيي كسي ويقول خدي في كسك خدي و هو يضغط بشدة بزبه داخل كسي حتى بدات ارتعش تحته فوصلت لنشوتي… احتضنني بعد ذلك و بدا يقبلني بهدووء حتى نمت في حضنه الدافئ و بعد ساعات قليلة صحيت واخذني ليحممني فقد توسخت أفخاذي بدمي و سائله وناكني بالحمام ومن يومها وهو ينيكني دائما ولم اتناك من حد غيره و قد وعدني ان لاينيك احد غيري

حكايتى مع نادية الفلاحة ... قصة حقيقة لى شخصيا

انا هاحكيلكم على قصة نياكة حصلت معاى من فترة طويلة و كنت لسة صغير

كان عندنا بيت فى قرية كنا نذهب الية فى الاعياد
المهم كان عمرى وقتها 14 سنة و كنت بلعب مع بنت جارتنا عمرها 9 سنوات المهم كنت بتعمد انى احط ايدى على طيزها و اقعدها على حجرى المهم كان فى ست عمرها 31 سنة لاحظت الموضوع دة و كانت الست دى بتيجى تساعد امى فى البيت
المهم فى يوم كنت لوحدى فى البيت و كانت ابى و امى مسافرين
و كنت بتفرج على التليفزيون و زهقان المهم لقيت الست دى و كان اسمها نادية و كانت فلاحة جت علشان تسال على ابى و امى فقلتلها انهم مسافرين قالتلى ها دخل اجيب حاجة من البيت نسيتها قلتلها اتفضلى

و لقيتها بتقلى انت بتعمل اية ؟
قلتلها باتفرج على التليفزيون
فسالتنى انت لية كنت بتعمل كدة للبنت الصغيرة و انت بتلعب معاها ؟
سكت و عملت نفسى مش فاهم قالتلى شكلك كدة انت محروم

قلتلها ايوة
قالتلى مع انى عارفة ان الشباب فى المدينة منفتحين قلتلها انا مليش علاقات مع عاى واحدة

لقيتها جت و قعدت جنبى و قالتلى منفسكش تجرب الموضوع دة
قلتلها مع مين ؟
قالتلى معايا

قلتلها ماشى

و رحت مستكتها جامدت و قعدت ابوسها فى بقها و خدها و هى لقيتها بتتجاوب معايا بقوة
عرفت انها محرومة جدا مع انها متزوجة و عندها 4 عيال

خدتها و دخلت على غرفتى و قعدت ابوس فيها جامد و هى تحضتنى و انا احضنها جامد و عرفت انها بتحب الجنس العنيف المليان قوة

و قلعتها هدومها كلها و هى سايحة خالص و نيمتها على السرير و قلعت كل هدومى كلها و نمت فوقيها و نزلت فيها بوس فى بقها و رقبتها و هى بتحضنى جامد
و نزلت على بزازها و كلتها و قعدت امص فيهم و هى سايحة و نزلت على كسها لقيته سايح و محمر جدا و مبلول جامد و قعدت امصة و الحسة
وهى تصوت جامد و تقلى دخلة بسرعة



قلتلها لما تميصة الاول
راحت زقانى على ظهرى و فتحت بين رجليا و حطت زبرى فى بقها و قعدت تمص جامد جدا لدرجة انى كنت هاصرخ من المتعة


و شلتها على السرير و فتحت بين رجليها و دخلت زبرى فى كسها و هى صوتت و خفت لحد يسمعها رحت بوستها جامد علشان توقف الصراخ و قعدت ادخل زبرى فى كسها و اطلعة زيادة عن العشر دقايق و زبرى كان مولع نار و كسها مبلول جامد من جوة و لما حست انى هاقذف راحت حظنانى جامد بايديها و لفت رجليها على ظهرى و بستنى جامد

و اول ما قذفت صرخت انا و هى من شدة المتعة
و فضلت ماسكة فى زيادة عن الربع ساعة بتبوس فيا و تلحس رقبتى

و رفعتنى و قعدت لمص و تلحس فى زبرى زيادة عن النص ساعة و قالتلى تحب تنيكنى فى طيزى قلتلها ماشى راحت نايمة زى الكلب و دخلت زبرى فى طيزها هى تصرخ و انا ادخلة جامد

المهم تعبنا من النيك و قامت و لبست هدومها و قالتلى انا ها جيلك تانى قريبا

و نمت انا فى السرسر تعبان من النياكة لمدة يوم كامل

قصة صديقي مع حبيبته نار جدا

انا اسمي احمد
مها كانت معايا في ثانوي كنا بناخد درس عربي مع بعض لكن مفيش اي كلام في الفترة دي بينا



مطولش عليكو في تاني اسبوع من الدراسة فى الجامعة اتقابلت مع مها في الكلية فكلمتها ع اساس اننا كنا بناخد درس سوا وعرفت انها معايا فى نفس كلية وشوية شوية اتقربنا وصار بينا استلطاف وكنت لغاية الفترة دي عمري ممسكت ايد بنت كانت اي علاقة مجرد كلام وخلاص كنت انا ومها مابنحضرش 90 في المية من المحاضرات ومن الصبح للمغرب قاعدين مع بعض يوميا بين كافيتريا الكلية او الخروج الى المنتزة والعلاقة بينا كان اسمها حب لكن مها كان عودها خطير ملفوف لفة تطير العقل وتوقف اي زب مهما كان وكنت بتعمد ان اخليها تضحك عشان ضحكتها .يااااه من اللي كانت بتعملوا فية المهم بدأت الحكاية ببوسة ومسكة ايد وبعدين المنتزة واي ركن هادي كنت اخدها وافضل العب في بزازها وامص شفايفها
لغاية مانتعب وفي احيان كنت بعض شفايفه لغاية ماتجيب دم وهي كانت بتقول انها بتسمتع بده جدا لغاية يوم كنا فيه مع بعض في المنتزة وكان اللعب واخد حده المهم حسيت ان انا كنت هنزل المني في المرة دي خلاص فتراجعت عنها عشان احنا في مكان عام ومنظر البنطلون هيكون وحش فحسيت بوجع شديد في البيضان


وفي اجنابي لدرجة اني ماكنتش قادر امشي فهي قعدت تلح في السؤال مالك في ايه طبعا كان الكلام الاباحي بينا غير موجود
من كتر الحاحها اطريت اقول لها انا الالم اللى معايا بسبب ان انا ما نزلتش المني وبقول الكلام ده وانا محرج جدا لقيتها بتقولي ياه دا انتا اعصابك جامدة جدا دا انا منزلة مية في الكلوت تملى البحر طبعا كان اسلوب الكلام ده مفاجأة بالنسبة لي اول مرة اسمعها بتتكلم معايا في الجنس وقعدت تقول انها بتحلم بيوم الزواج والقضيب يدخل مهبلها وهي تقول اح اه اح هي بتتكلم وانا عنيا ع جسمها من تحت لفوق بتكله وبتمنى في اللحظة دى انى امسكها وافضل انيك فيها لغاية ما اخلي كسها ما ينفعش وسرحت بخيالي وفجأة لقيتها بتقول عايزة اجلس معاك في مكان لوحدنا بعيد عن عنين الناس /ضحكت ومعرفتش ارد بشئ / لقيتها بتقول هي الشقة اللى معاك انت وزمايلك بتفضى امتى قولتها يوم الخميس كله بيروح والجمعة بتكون فاضية قالت خلاص انا اقول في البيت ان الجمعة الجاية عندي رحلة واهو يكون معانا وقت من الصبح حتى الساعة 12 مساء موعد رجوع الرحلةوفعلا اتقابلنا في يوم الجمعةو اشتريت اكل وحاجة صاقعة وفاكهة وهي كانت جايبة سندوتشات الرحلة وتوجهنا الى الشقة الى والعمارة كانت كلها مكاتب وعيادات عشان كدة كانت يوم الجمعة بتكون فاضية وهاوية ومجرد ما دخلنا الشقة قولتها اغير ملابسي والبس ترنج طبعا انا كنت عامل حسابي ان اليوم هيكون بوس واحضان من فوق الهدوم وقولت في بالي اهو عشان لو نزلت يكون في بنطلون الترنج كنت بغير هدومي في الحمام وهي كانت بتتجول في الشقة وطبعا كان عندنا التلفزيون والفيديو ومجموعة من افلام السكس مش بطالة غيرت الملابس ورجعت لقيتها ماسكة الشريط وبتقول شرايط ايه دي قولتلها بلاش قالت ليه يعني قولتلها دول ثقافة قالت عايزة اشوفهم وجلسنا نتفرج ع الفيلم وبدا طبعا زي اي فيلم خلع ملابس الرجال يمص كس البنت والبنت تمص زب الراجل وبعدين يشتغل النيك والفيلم ده كان واحد مع اتنين بنات وبينكهم في طيزهم وهي بتتفرج ومندمجة ومثارة ومركزة جدا ولقيتها عمالة تدعك كسها بايدها وتعض ع ششفايفها وانا كان كل تركيزي ع جسمها وبمنى نكون مكان اللي في الفيلم ومديت ايدي عالجيبة ورفعت ايدها من فوق كسه ومسكت كسها يايدي وهي تتأوه وتأن وقالت لي انتظر ايه رأيك لو نعمل زيهم واهو لما تدخل قضيبك من ورا هفضل بنت زي مانا ونستمتع ببعض وقلعتها هدومها وحليت السونتيان ونزلت الكلوت واذا بي ارى كس يالهوى احمر اوي والعصير بتاعها نازل لغاية خرم طيزها ومن غير مقدمات كنا احنا الاتنين خلاص استوينا دخلت جبت كريم شعر وحطيته ع خرم طيزها ومجرد ما صبعاي لمس شرجها لقيتها بترتعش وتأن فضلت ادعك شرجها بصباعي وي تصرخ ودخلت الصبع الاوسط وهي تصرخ وتصرخ وتقول بالراحة حرام عليك حط بتاعك قولتلها اسمه ايه قالت قضيب قولتلتتها سيبك بقى من الاحترام ده اسمه العملي زب وعندك كس ودي طيزك جميلة جدا وصغيرة وانا بلعب بصباعي صرخت وقالت دخل زبك بقى انا خلاص مش قادرة حطيت لها مخدة نامت عليها ع بطنها بحيث تكون المخدة بين السورة والكس عشان خرم طيزها يكون معدول لي وعشان ماكنش عندنا خبرة المرة دي كانت صعبة اوي
قربت زبي من شرجها بالراحة وانا جالس عليه من ورا مثل ركوب الخيل ومجرد ما يلمس خرم طيزها تصرخ وتقول حط كريمة كمان كررت الحكاية مرة واتنين وعشرة لغاية ما خليتها مسكت فلقتي طيزها بايدها والخرم بان ودخلت راس زبي بالراحة الراس بس قالت اه اه سخن وجميل اوي خليه نمت ع ظهرها وقعدت ابوس رقبتها وظهرها وهي في الاسفل تعدل طيزها وزبي يتزحلق جزء بجزء دون ان اضغط او ادفعه وهي تأن وتقول دخل دخل بالراحة دخل كمان كمان دخل بالراحة جميل لغاية ما دخل زبي كله في خرم طيزها لقيتها بتضغط ع زبي وتعصره قولتلها ها احركه اشد لبرة اطلع وادخل قالت ماشي بس بالراحة طلعته لبرة وهي تشهق وتقول هموت هموت والبنت جسمها كله بيرتعش وغافلتها ودخلتو مرة واحدة صرخة حتة صرخة واستمريت ع كدة ادخل واطلع وشوية شوية سرعت وهي تصرخ وتعض ملاية السرير وانا اسرع في دخول زبي في خرم طيزها اكتر واكتر وكل ما تصرخ احس ان جسمي يتملي طاقة واسرع فضلت ع الحال ده ربع ساعة وفي الاخر جه المني ونزل وهي تصرخ وتقول سخن اوي جميل وكنت طبعا تعبت وهي كانت منهكة ع الآخر ومن غير تفكير دخلت الحمام وخدت دش ع السريع وطلعت لاقيتها نايمة ع السرير زي ماسبتها قولتلها مالك قالت وريني زبك انت نكتني لما ولعت خرم طيزي ولغاية دلوقت ما شوفتش زبك قولتها زبي اهو ملك ايديكي اعملي ما بدالك فيه / قالت انت ولعت خرمي بزبك ممكن اولع زبك بفي مثل الفيلم اللى شوفناه قولت ماشي جلست ع كرسي وهي جلست ع ركبتها ومسكت زبي بأيداه الاتنين كمن مسك كنز وكان زبي نايم ومتبهدل من خرم طيزها اللي كان افتتاحه بزبي مسكت زبي وقعدت تلحس فيه بلسانها وتقوله يالذيذ يا رايق يا مظبطني واخدت تتلحس قولتلها كملي وحطيه جوة فمك حطته في فمها ورضعت ومصت ولحست وسخنت ع زبي ودخلته كله في فمها وقعدت ترضع فيه كمتمرسة موهوبة في مص الزب ما بقيتش حاسس بنفسي وهي تمص وترضع زبي لغاية ماانتصب وراسه احمرت قالت يلا يا عم الزب جاهد قولتلها يلا اتعدلي عشانا اركب لك الشاحن (زبي طبعا )في طيزك قالت لا انا المرة دي اللي هكون فوق ونمت ع ظهري ع السرير قالت الكريم مش بيزحلق زبك في خرم طيزي كزيس عايزة زيت قولت لها مفيش زيت هنا قالت ممكن مرهم قولتلها المرهم اللي هنا بالمنتول بتعاع مساج وهو حار جدا وبليحرق اوي قالت بس هو ده المطلوب وجابت المرهم وقالت انا هعمل مساج لزبك ودهنت المرهم ع زبي وما ادراكم زبي ولع نار لدرجة انه اتخدر ومابقيتش حاسس بيه وجلت على رجلي وظهرها لي وجابت الكريم وقالت دخل بصبعك اكبر كم من الكريم في خرم طيزي مسكت الكريم وفضيت العلبة ع خرمها وقعدت ادخل الكريم باصبعي وهي تستمع وتقول كمان ياعلي كمان دخلت صبعي الاوسط كله في طيزها وهي في قمة المتعة وقالت مد ايدك التانية وادعك كسي من برة اوعى تدخل صبعك في كسي واتعدلت ع اربع وانا ايدي اليمين في خرم طيزها وبدخل صبعي واطلعه وشوية شوية دخلت الصبع التاني وهي تصرخ وايدي الشمال ماسك بيها كسها وعمال اعصره في ايدي وهو ينزل العصير لغاية ايدي ما اتبلت وبقت مليانة عصير فضلنا ع الوضع ده اكتلر من نصف ساعة كانت بتقول انا بوصل للنشوة لما ارتعش ارتعش ت في الةقت ده اكتر من عشر مرات وبعد النصف ساعة قالت وسع ايديك وافرد جسمك اتفردت ع ظهري ع السرير وهي جلست القرفساء وظهرها لي ومسكت زبي بايدها ودخلتو في خرم طيزها ونزلت مرة واحدة عليه وهي بتصرخ وتقول جامد اوي المرهم كان خلا زبي حاسس بيها لكنه شبه متخدر اخدت تطللع وتنزل وعي ساندة ايدها ع ركبتي وزبي في طيزها وهي تعصره بطيزها عصر وتتلوشمال ويمين وفضلنا ع الوضع ده اكتر من ربع ساعة وقالت لما تيجي تنزل قول عشان انا عايزة انزلهم لك بايدي لكن من حلاوة طيزه الصغير التي اذا نظرت لها من بعيد حسيت انها محجرة واذا مسكتها طرية اوي مسكت فلقتي طيزها بايديا ويقيت ادفعها للامام واشدها الي وزبي جواها ومقدرتش بعد ربع ساعة الا اني انزل جواها ومجرد ما نزلت حسيت بحرقان شديد في زبي من برة وهي رفعت نفسها من فوق زبي وقالت عايزة الحس لبنك واخذت تلحس زبي وكان زبي اتجرح لان خرم طيزها في المرة دي كان ضيق جدا وفضلت بعد ذلك انيك مها في طيزها لدرجة اني اجرت شقة لوحدي عشان انيك مها في طيزها براحتي طبعا بعد كدة خرم طيزها وسع ووسع لدرجة اني كنت بدخل زبي فيه من غير اي دهانات ولما وسع زيادة بدأت اتهرب منها واتصنع المشاكل لغاية ما انفصلنا عن بعض عشت سنتين انيك مها في طيزها

طالب الجامعة وخالته من القصص غير التقليدية

عمري 22 سنة ادرس احد الفروع الجامعية واسكن وحيدا” في شقة استأجرتها لدى دخولي الجامعة حيث اني ادرس في مدينة غير مدينتي حيث نشأت . وكوني اسكن بمفردي , كانت امور السكس ميسرة لدي حيث كنت أحضر الفتيات الى الشقة و نستمتع بالنيك دون أزعاج . قضيت حياتي الجامعية هكذا من الناحية الجنسية ومؤخرا” بدأت اشعر بالملل من الجنس التقليدي , وأحببت أن يحدث شئ جديد لم اختبره من قبل …وفي أحد الأيام تلقيت اتصالا” من خالتي لتخبرني أنها ستأتي لتقيم عندي بضعة أيام ريثما تنجز بعض الاعمال التي كلفتها الشركة التي تعمل بها لأنجازها في المدينة التي أدرس بها .. رحبت بها طبعا” لكني أيضا” تضايقت لأني لن استطيع أن أحضر أحدا” الى البيت وهي عندي أي أن النيك سيتوقف لأيام ولم أكن معتادا” على ذلك ..كان عمر خالتي 32 متزوجة منذ 4 سنوات وليس لديها أولاد وكانت رائعة الجمال بشرتها بيضاء ناصعة تفيض حيوية شعرها فاحم السواد وكذلك عيونها الواسعة , أما فمها فكان سلة فاكهة معلقة في وجهها . أما جسمها فقد كان تحفة اغريقية طولا” وتناسقا” و اكتناز , وكنت لاأزال أذكر بعض تفاصيله منذ كنت بسن الثانية عشر عندما كانت تبدل ملابسها في غرفتي أثناء زياراتها المطولة لمنزلنا قبل زواجها , دون أن تعير انتباها” لوجودي بداعي أني صغير , لكني كنت وقتها في بداية مراهقتي حيث الصور الجنسية التي تلتقط لا تمحى أبدا”….
وصلت خالتي في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة . جلسنا وأكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث … مر يومان على هذا المنوال ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي .. و كما ذكرت سابقا” فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه , حيث لم تكن تتاح امامي أي فرصة للأنفراد بالبيت لوحدي أضافة لأني أعطيتها نسخة عن المفتاح تحسبا” من أن تأتي للبيت وأكون خارجه ..وبدت أن أقامتها ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان ..كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة جلوس واستقبال, أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية من أفلام السكس لدي وذلك بعد أن تكون قد نامت , حيث وجدت بها بعض العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي.. عندما كانت خالتي تأتي من العمل أكون غالبا” قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل و تخلد للنوم ساعة أو اثنين لتصحو بعدها مساء” وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى لتعود ليلا” وتنام…أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر , ومرة” كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وبإيري ينتصب بشدة فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات , وبينما أنا كذلك وإذ بها تدخل الشقة رحبت بها , وقلت ((بدلي تيابك واعملي حمام لبينما جهز الغدا))تفاجئت فلم تكن من عادتي ان احضر الطعام وهي موجودة , ولكنها فرحت وقالت((تأبش ألبي يا مريح خالتك)) فقلت في نفسي ((لسا بدي ريحك عالآخر)) ورحت أراقب بشبق ساقاها البيضاء اللماعة و مؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدق ضيقها بينما هي في طريقها للغرفة… ذهبت للمطبخ و وضعت الطعام الجاهزالذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف , ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها , كان الباب مغلق فنظرت من فتحة المفتاح التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا” لتبدأ المتعة و لأصعق تماما” بما شاهدت لاحقا” ….
كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل , وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمية وقميص رقيق تحتها , وعندما نظرت من الفتحة كانت قد خلعت الحذاء والجاكيت ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها , مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها وأخذت بفكها وخلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز فارا” من سوتيانها متمردا” عليه ومطالبا” بحريته .. ثم دفعت بطيزها للخلف و أنزلت تنورتها وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج , رأيت طيزها تتسع وتتباعد لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت كلسونها الأسود الصغير المشدود والملموم داخل خندقها العميق .. استدارت للأمام فرأيت كسها منتفخا” ومرسوما” من وراء كلسونها الرقيق .. وضعت ثيابها في الخزانة وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لاتوصف وأيري أمامي يكاد يفضحني , حيث كنت أرتدي شورت قصير .. خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام , أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا” وأن بإمكاني رؤيتها .. اتخذت موقعا” جيدا” للنظر ويدي تمسك أيري الصلب الذي كاد ينفجر ..كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران, كانا مشدوديش ومطلان على جسمها كأطلالة جبلين شامخين على سهول خصبة , تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة في مركزها حلمة عنابية غامقة .. وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى كلسونها , فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة , ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي , ومن هذه المرأة ؟؟ إنها خالتي , حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة ..امسكت بكلسونها وأنزلته ببطئ حتى انكشف القليل المستور من طيزها وبقي عالقا” بين فخذيها عند كسها وكأن قسما” منه كان قد انحشر بين أشفار كسها , خلعت الكلسون وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة قلت في نفسي ((إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟))..لكن وقتها لم أتمكن من رؤية بخش طيزها لأن طيزها عميقة وممتلئة … وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه , ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها و اعتنت كثيرا” بدعك كسها وتنظيفه , كانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين أشفار كسها , آآآه كم تمنيت لو كان أيري مكانها .. أنهت حمامها و بدأت بلبس ملابسها الداخلية عندها اسرعت باتجاه المطبخ و أنا أتخبط بمشيتي مما رأيت .. خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة قصيرة وجلست في الصالة تتابع التلفزيون ونادت لي ((خالتو ماجهز الغدا )) فرديت بارتباك ((ثواني خالتو وبيجهز)) … تناولنا الغداء وجلسنا بعدها نتحدث ونتابع التلفزيون وعيني لاتفارق جسدها وخاصة أنها ترتدي شورت وإن كان غير قصير ..وأثنائها خطرت ببالي فكرة .. سألتها ((بدك تطلعي اليوم المسا؟؟)) قالت ((لأ حبيبي اليوم تعبانة وبدي أرتاح))قلتلها ((لكان اليوم بنسهر سوا لأنو بكرا عطلة ومافي نوم بكير متل كل مرة)) قالت(( أي ليش لأ خالتو سهرنا لنشوف)) قلت بنفسي (( بدي سهرك سهرة نيك بحياتك ماتنسيها)) …. قمت وبدلت ملابسي وقلت لها (( أنا طالع عندي شغل مابتأخر ارتاحي أنتي , رح جبلك أفلام فيديو تتسلي فيها لحتى أرجع)) دخلت غرفتي وفتحت خزانتي الخاصة وأخرجت منها بعض الأفلام العادية و وضعت بينها أقوى فيلم سكس لدي .. وضعت الأفلام بجانب التلفزيون وقلت لها((هاي الافلام شوفي اللي بتحبيه)) … خرجت من البيت وكلي أمل أن يقع فلم السكس بين يديها وتشاهده , خاصة أنها لم تحظى بالنيك منذ أيام بعد قدومها إلي …عدت بعد ساعة وفتحت باب الشقة فجأة فرأيتها تجلس على الكنبة وهي تفتح رجليها وتضع يدها داخل الشورت ويدها الأخرى تعصر نهديها ..علمت وقتها أنها كانت تتابع فلم السكس وهذه بداية الخطة .. ارتبكت كثيرا” وبالكاد لملمت نفسها وأغلقت التلفزيون ولكن الفيديو بقي يعمل , دخلت وقد بدا وجهها محمرا” وهيئتها فوضوية قلت لها(( مرحبا خالتو اتأخرت عليكي شي )) ردت بارتباك ((لأ خالتو ))… قامت بسرعة ودخلت الغرفة بينما راقبت طيزها وهي تهتز لسرعتها بالمشي , توجهت مسرعا” للباب ونظرت من الثقب فرأيتها وقد استلقت على السرير وأنزلت الشورت والكلسون دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها المنتبج بشدة وتدخل أصابعها داخل كسها وجسمها يلتوي ويتقوس ففكرت أنه يجب أن أوقفها قبل أن تبلغ النشوة لتبقى متهيجة , طرقت الباب بينما أراقبها وارتبكت مجددا” , فقامت ورتبت هندامها و فتحت قلت(( شو رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لبينما غير تيابي)) ضحكت وهزت رأسها موافقة.. دخلت الغرفة وخلعت ملابسي دون أن أغلق الباب وكان أيري منتصبا” بشدة من منظرها وهي تلعب بكسها حتى كاد يخرج من الكيلوت الذي أرتديه .. نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت لأجدها متسمرة على بابه وهي تنظر إلي, ارتبكت من جديد ودخلت المطبخ , استغليت الفرصة وخلعت الكيلوت ولبست الشورط بدونه لأريها أيري الكبير الضخم فتزداد تهيجا” , وفتحت خزانتي الخاصة التي تحوي ما لذ وطاب من المجلات والأفلام السكسية , ووضعت علبة سجائري فيها فوق المجلات ..
خرجت وذهبت للمطبخ وكان صغيرا” وقلت ((بدك مساعدة)) فقالت (( خود الفناجين والمي عالصالون )) وبينما كنت أتحرك كنت أتعمد أن ألامس أيري المنتصب بطيزها وأحست هي به وشعرت أنها مستمتعة .. ذهبت للصالون بينما أحضرت هي القهوة ,جلست قبالتها ورفعت رجلي ليظهر أيري لها ولو قليلا” .. تناولت نصف الفنجان بينما أحدثها عن علاقاتي لكن بدون تفاصيل , و لاحظت أنها تسترق النظر باتجاه ايري.. وفجأة” قلت لها (( خالتو علبة الدخان بخزانتي جيبيلي ياها )) .. قامت إلى الغرفة حيث الخزانة وهناك طال غيابها .. قمت بهدوء ونظرت من الباب فرأيتها تتصفح إحدى المجلات بشهوة عارمة ويدها تمسك كسها بشدة .. رجعت وتركتها فترة ثم ناديتها ((خالتو وين السجاير)) , جاءت مسرعة وبيدها السجائر .. جلست وبادرتها بالسؤال ((شو عملتي بغيابي شفتي الأفلام اللي عطيتك ياهون , عجبك شي منهم)) , نظرت باتجاه أيري الذي بدا أكثر وضوحا” بعدما عدلت وضعيتي وقالت لي ((عجبني فلم يمكن أنت حاطو بالغلط بين الأفلام )) قلت ((شو هالفلم )) قالت (( هيدا اللي بعدو بالفيديو )) فتحت التلفزيون وكان الفيلم لازال في وضعية التشغيل , وظهرت لقطة لأمرأة تنتاك في طيزها عندها تظاهرت أنا بالأرتباك فبادرت هي بالقول ((حبيبي شي طبيعي أنو الشباب بعمرك يشاهدو أفلام سيكس ويمارسو الجنس إذا صحلهم منشان يصير عندهم خبرة قبل الزواج ويكونو عند حسن ظن زوجاتهم ويشبعوهم نيك , وحتى مايعذبوهم متل ما أنا عم أتعذب)) .. سألتها وقد عرفت الجواب مسبقا” ((خالتو وأنتي كيف عم تتعذبي)) جاوبت بتمرد وفجر حادين ((ما عم أشبع نيك , مانك شايف هالجسم الوالع شو بيطفيه؟؟)) ….عندها أحسست أنها الفرصة المناسبة فقمت ووقفت أمامها وايري منتصب بشدة تحت الشورت قبالة وجهها وقلت ((أنا مستعد أعمل أي شيء ولا شوفك عم تتعذبي )) .. عندها نظرت لأيري بنهم وقالت متغابية ((وأنت شو بدك تفيدني )) قلت لها وأنا أخرج أيري الضخم من الشورت ((هادا بيفيدك إذا بدك)) ……
نظرت بشبق ونهم إلى زبي الكبير وكابرت على كسها بالكذب وقالت ((أنت ابن أختي ما بيجوز تنيكني )) فقلت مراوغا” ((أنا أبن أختك وأحق من الغريب بحل مشكلتك , ولا بدك تقنعيني أنو بعد هالعذاب مارح تطلع عينك لبرا وتشرمطي مع الرجال , أوليكون بدك ياني جبلك شباب ينيكوكي و يشبعوكي واشتغلك عرصا)) ..عندها نظرت إلى عيني نظرة شرموطة محترفة وقالت وهي تحول نظرها إلى أيري ((بصراحة زبك حلو وكبير خاصة” راسو لنشوف كيف رح تستعملو))…وهجمت على أيري , أمسكته بيدها ودفعته داخل فمها كله بالرغم من حجمه الكبير وأخذت تمصه بشراهة وتبصق عليه , كانت تدخله حتى بلعومها وتكاد تختنق به ولم تبالي بل كانت في قمة إثارتها , نزلت عن الكنبة للأرض وأدخلت رأسها بين فخذي وأخذت تمص بيضاتي وتلحسهما بشبق كبير, حتى بخش طيزي لحسته بلسانها الحار .. استمرت في المص بينما كنت أتأوه ألما” ولذة , بعدها أمسكت رأسها بكلتا يدي ورحت أدفع بأيري داخل فمها وأسحبه بقوة وعنف ,في حين كانت تأن و اللعاب يسيل من فمها بغزار .. سحبت أيري من فمها وذهبت للغرفة مسرعا” فصرخت (( وين رايح تعا طفي ناري )) لم أكترث لكلامها وتابعت إلى خزانتي وأخرجت منها علبة مرهم مخدر ورحت أضع منه على أيري لأنه كان على وشك القذف بعد ما تفننت في مصه وبعد أن نكتها بعنف في فمها ..نظرت للوراء وإذ بها تقف على باب الغرفة وهي تبتسم وتعض على شفاهها((تأبر ألبي من هلأ فنان وخبير كيف بس تتزوج ؟؟ نيال مرتك عليك , لكان متل هالحمار اللي عندي المخدر كلو مو سمعان فيه)) _(( لسه ما شفتي شي من الفن والخبرة )) ._((أنا جاهزة ومولعة شوفني كل شي عندك)).. عندها اقتربت مسرعة مني وحضنا بعضنا وأخذنا نقبل بعضنا ونمص شفاه بعض وأدخلت لساني في فمها و راحت تمصه حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه , نزلت إلى رقبتها أمصها وألحسها بينما كانت تأن وتتلوى بشدة .. امسكت ببلوزتها وخلعتها عنها ونزعت سوتيانتها بخفة وسرعة لينفلت ذلك الصدر أمام وجهي , هجمت عليه أمص حلماتها وقد بدت أغمق وأكثر انتباجا” مما رأيت سابقا”,طرحتها على السرير وأنا فوقها ارتوي من صدرها المكتنز وأثناءها خلعت ملابسي بالكامل , وإذ بها تمسك بأيري وتتحسس بيضاتي وتقول((يأبرني هالزب شوكبير وحلو بدي ياه يشقني ويشبعني نياكة)) .. زادت هذه الكلمات من حرارتي فنهضت وأمسكت بشورتها وسحبته لأرميه جانبا” , رفعت رجليها وباعدتهما وأمسكت بكلسونها السترينغ وسحبته للأعلى حتى ركبها , لأجد نفسي أمام أجمل كس رأيته في حياتي .. وجائني الجواب عن تساؤلي عندما راقبتها بالحمام _ إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟_ كانت أشفارها متورمة بشدة وزنبورها منتفخ لآخر حد , وكان الإحمرار الشديد يغلف كامل كسها الغارق بسيل من إفرازاتها الشهية .. ضغطت رجليها نحو صدرها فارتفعت طيزها قليلا” وبان بخش طيزها لأول مرة .. بدا بخشها ناعم وصغير جدا” كحبة سمسم , عميق تحيط به هالة شديدة السمرة تتوسط طيزها الناصعة البياض .. لم أكن اطيق صبرا” بعدها لأتذوق رحيق كسها الرطب , نزلت بلساني عليه ألحسه بشراهة ممررا” لساني من زنبورها وحتى فتحة طيزها , وأخذت بمص أشفارها كلا” على حدا وبمداعبة زنبورها بأسناني حتى علا صوتها وتحولت أناتها وآهاتها إلى صراخ (( لحسو .. مصو.. فوت لسانك .. نيكني بلسانك قبل زبك .. بسرعة رح يجي ضهري ..)) .. ازداد حماسي فباعدت أشفارها بيدي حتى بانت فتحة كسها الصغيرة , وسرعت عملية اللحس وأدخلت لساني في فتحة كسها وقمت بتحريكه داخله بكل الأتجاهات , بينما كان أنفي يداعب زنبورها المنتصب , مما زاد صراخها (( آآآآآه أووووه , الحاس يا كس خالتك .. فوت لسانك حركو أكتر )).. فلبيت طلبها وأنا أقول (( بدي آكلو أكل حتى أشبع منو )) … وفجأة أمسكت بشعري وضغطت رأسي على كسها وتقوس ظهرها بشدة وشهقت شهقة كبيرة وأخذت تصيح (( إجاااا إجاااا ضهري آآآآآه )) وتقلص فرجها وتدفق ماء كسها الذكي وسال على وجهي لينتفض جسمها بعدها عدة نفضات وترقد هامدة على السرير… رفعت رأسي ونظرت إليها لأجدها وقد أغمضت عينيها وابتسامة عريضة مرسومة على وجهها تنم عن سعادة وشعور بالرضا .. كنت خائفا” بعد أن بلغت نشوتها وارتوت أن تعود لوعيها وتندم على ماجرى من نيك محرم , لكن علامات وجهها كانت تدل على عكس ذلك تماما”… ارتميت بجانبها وأيري بأشد انتصابه للأعلى فهو لم يفرح بكسها بعد , فما كان منها إلا أن امسكت به وقالت (( تأبرني إذا بلسانك الناعم عملت فيني هيك , شوبدك تساوي بهالزب التخين ؟)).. _ (( لسه ما عملتلك شي , السهرة بأولها و النيك لسه مابلش )) .. ضحكت بدلع وغنج كالشراميط وقالت (( خالتو شوي شوي عليي , أنا مو متعودة على هالنيك , جوز خالتك ماخرج نياكة , يعني خروق , وأيرو يادوب أكبر من لسانك بشوي )) .. _ (( منشان هيك كسك بعدو ضيق , لكان كيف بدك تتحملي زبي مع راسو الكبير ؟؟ يكون بعلمك مارح أرحمك )) .. _(( ولا يهمك , أنا من زمان ناطرة هيك نياكة , ومشتهية زب كبير متل زبك حتى لو شقني , أصلا” هيك النيك أوبلا , بعدين تأبر كس خالتك ما بينخاف عليك خبير وفنان نيك , اتحرك صار دورك لازم ترتاح أنت كمان حتى تكفيني بقية السهرة ..اليوم مافيه نوم )) ….
نهضت على الفور بينما ظلت هي مستلقية , جثوت فوق صدرها ووضعت أيري بين نهديها بينما قامت هي بضغطهما حول أيري . نكتها بصدرها قليلا” ثم وجهت أيري إلى فمها وقامت بمصه بنهم وشراهة وكأنها المرة الأولى .. رطبت أيري جيدا” بفمها وأشبعته بلعابها الكثيف , سحبته ونزلت عن السرير ورفعت رجليها وباعدتهما قليلا” فانفتح كسها أمامي , قمت بلحسه لحستين مرطبا” أياه بلعابي .. أمسكت بأيري ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت تتأوه وصرخت بي (( دخله شو ناطر.. امحنتني .. صار كسي نار )) _((مستعجلة ياخالتو ياشرموطة .. رح ندمك عالساعة اللي إجيتي فيها لعندي )) _ (( بسرعة ندمني لشوف شوناطر )) .. لم تكد تنهي كلمتها الأخيرة حتى ضغطت أيري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على أيري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (( شقيتني يامجرم .. حرام عليك .. شوي شوي .. أنا خالتك مو شرموطة من شراميطك )) .. _ (( شو مفكرة لكان.. هيك النيك وأنت بدك تنتاكي .. أصلا” وحدة بجمالك وبجسمك اللي بيمحن ما لازم تنتاك غير هيك )) .. سكتت بعدها وبدا أن كلامي قد أقنعها و بأنها بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا” , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل أيري وأخرجه بقوة وأحيانا” كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا” وشمالا” , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (( آآآي نيكني كمان .. أقوى .. فوتو أكتر .. شقني .. افتحلي كسي .. وسعلي ياه ))…عندها أسرعت من حركة زبي , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من أيري يدخل بكسها هو رأسه نظرا” لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا” وتأوه … سحبت أيري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها ((وجعتك ماهيك؟)) .._ ((بس وجعتني كنت رح تموتني , حسيت كسي رح ينشق , بس كنت مبسوطة كتيير بهالنيك العنيف )) .. _(( بدنا نغير الوضعية , مامليتي منها )) .. ((أنت كيف ما نكتني بزبك مابمل , أنت بس نيكني وماعليك المهم تشبعني )) .._(( الظاهر أنك مارح تشبعي , وبصراحة كمان مابينشبع منك , يسلملي هالكس الساخن وهالطيز الكبيرة المهبرة )) .._(( عنجد خالتو طيزي كبيرة)) .. هنا صفعتها على طيزها صفعتين خفيفتين وقلت _ ((كبيرة وحلوووة , بتجنن للنيك )) غمزتها , فابتسمت وعضت على شفاهها وقد عرفت ماينتظرها لاحقا”… بعدها وقفت والتقط علبة المخدر ووضعت القليل على أيري , واستلقيت بجانبها , فعدلت وضعيتها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات أيري الموجعة .. وضعت أيري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها جانبيا”بشكل عادي , فلم يرق لها الأمر كثيرا” , إذ كانت تنتظر نياكة عنيفة كما في السابق .. قررت أن أعوضها بشيء آخر , فمددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل أيري ويخرج , ورحت ممسكا” بزنبورها وأنا أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إلي وابتسمت كناية عن الرضا , أشرت لها بشفاهي فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء , وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة , وفجأة ابعدت رأسها عني وقالت كمن خطرت بباله فكرة جهنمية (( خالتو خليني أقعد عاأيرك)).._((أي اقعدي تقعدي على قبري )) .. استلقيت على ظهري , بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي خصري ووجهها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بأيري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية, تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة , في حين أمسكت بصدرها ورحت ألاعبه , تسارعت حركتها وكانت طيزها الطرية ترتطم ببيضاتي عند نزولها فأحسست بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها , قلت (( ضهري رح يجي )) _ (( وأنا كمان طول بالك , اصبير شوي )) .. وبعد ثواني لم أستطع كبح صنبور المني فكررت(( رح يجي ضهري بكسك )) .._ (( معلش جيبو بكسي خليه يطفيني )) ..انفجر أيري داخل كسها الحار مفرغا” كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا” …اضجعت فوقي ورحنا نتبادل القبل , وأيري لازال داخل كسها .. وضعت رأسها على كتفي وقالت (( أنا مو مصدقة أني عم أنتاك هالنيك , ومن مين من ابن أختي هالفحل )).._(( زعلانة يعني لأنو أبن اختك عم ينيكيك ويبسطك)) .. _(( بالعكس لما بيتحقق حلمي بالنيك عاإيدو أحسن ما روح ونييك الغريب , ما أنت هيك ألتلي ؟؟)) .._((أكيد هيك لأنو مرة متلك بهالطيز المليانة وهالصدر النافر بتشوف مليون زب تحت أمرها , وكل زب أكبر من التاني )) .._((بس أنا ماعدت بدي غير أير واحد ينيكني ويكيفني , هو أيرك يا روح خالتك )) .._((وأيري جاهز عاطول ينيكك ويبسطك , أنا ماصدقت شفت متل كسك وطيزك اللي بيحلم فيهون كل أير)).. _((خالتو… شوأكتر شي عجبك فيني )).._((بصراحة .. طيزك )).._((ليش طيزي لهالدرجة حلوة؟ وشو عجبك فيها)) .._(( لأنها كبيرة وبالرغم من هيك محافظة عاشكلها وتناسقها , وأكتر شي عجبني بخشها الناعم , الظاهر جوز خالتي ماعم ينيكك بطيزك ؟)) .._((هه .. هوي يشبعني نيك بكسي بعدين ينيكني بطيزي )).._((يعني ماانتكتي ولامرة بطيزك؟؟)).._((منين ياحسرة خالتك , ولا بعرف الطعمة…المهم هلأ , شورأيك بحمام سوا؟؟)) .._((ليش لأ )) ..نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منها واتجهت إلى الحمام , أخذت المخدر و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدوش.. وقفت أمامها وعانقتها وتبادلنا القبل والمص وقد بدأ أيري بالأنتصاب بسرعة البرق .. توقفت قليلا” وقلت لها (( طوبزي وفرجيني أحلى شي عندك )) .. فالتفت وأدارت طيزها نحوي وانحنت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما , ليظهر بخشها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما” , متوسطا” طيزها البيضاء الكبيرة …لم أحتمل المشهد , إذ هجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس بخشها بشبق عجيب .. صارت تضحك وتكهكه كالشراميط وقالت (( عامهلك خالتو مالو هربان منك )) .._((بدي الحسو بدي آكلو أكل .. بدي افتحلك ياه .. بس هيك ماني مستحكم منيح )).._((طول بالك شوي )) .. وهنا وقفت ثم نزلت إلى الأرض متخذة وضعية السجود , ورفعت طيزها لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل … عندها ظهرت طيزها بأجمل مشهد واضحة بكل تفاصيلها , وبدا بخشها واضحا” ومن السهل الوصول إليه.. نظرت إلي وقالت ((شو رأيك ؟؟ )) .._((بتجنن أنا رح موت من طيزك)) .. نزلت وراءها وامسكت فلقتي طيزها وباعدتهما , ورحت أمرر لساني بنشوة عارمة على كامل أخدود طيزها , ثم ركزت على بخشها الصغير , ورحت ألحسه بنهم شديد بيما بدأت مجددا” بالأنين .. حاولت أن أدخل لساني في بخشها وأنيكها به لكن بخشها كان ضيق ولم أستطيع.. وضعت يدي على بخشها , وبدأت عملية التوسيع .. أدخلت سبابتي وشعرت ببخشها يطبق عليها بشدة , ففكرت أنه مع أصبعي حدث هذا فكيف بأيري ؟؟ .. لكني كنت مصمما” على نيكها من طيزها مهما كانت الصعوبات ولم تكن أقل مني أصرارا”.. استمريت بالتوسيع بأصبعي , وقمت بإدخال أصبع آخر , وتناولت علبة المخدر وقمت بوضعه على بخشها وأدخاله مع أصبعي لفترة , ثم سألتها (( لسه حاسة بشي ؟)) .._((يعني شوي مو كتير .. خلصني بلش نياكة , رح موت لحتى جرب أنتاك بطيزي )) .._((بس لسه ماتخدر بخشك ورح يوجعك كتير , ماشفتي شو صار بكسك ؟؟)).._((أصلا” احلى شي بنياكة كسي أنك وجعتني , دخلو وبردلي طيزي متل ما ولعتها )).. أمسكت بأيري وقتها ووضعت عليه فازلين من العلبة التي أحتفظ بها في الحمام , ووضعته رأسه على بخش طيزها ودفعته ببطء شديد , أخذت تأن من الالم وتصيح مع كل جزء بسيط يدخل طيزها .. أحسست بمقاومة كبيرة من بخشها الضيق , فزدت الضغط وعلا صوتها فقلت عندها (( حاولي إنتي ترجعي شوي شوي لحتى يفوت هيك أسهل إلك))..وبالفعل أخذت تدفع بطيزها للوراء قليلا” قليلا” حتى دخل رأس أيري وهو الجزء الأصعب …عندها توليت المهمة ورحت أضغط بقوة أكبر دون رحمة أو أكتراث بصراخها وآلامها فلم أعد أطيق صبرا”..أمسكت بيديها ووضعتهما خلف ظهرها وثبتهما بقوة , ودفعت أيري دفعة قوية ليستقر بكامله داخل طيزها ولتصرخ ألما” ونشوة قائلة((افتحتلي طيزي … شقيتني ..حاسة زبك رح يطلع من تمي ..كفي خالتو لا توقف )) ..عندها وبعد ماسمعت بدأت بنيكها ببطء وقلت ((دخيل طيزك شو سخنة .. بخشك ضابب عاأيري حاسس كأنو رح يقطعو))… زدت من سرعة النيك وزادت هي هياجها وانفعالها .. تركت يديها ورحت أصفعها على طيزها وأنا أنيكها حتى احمرت ..أخرجت أيري من طيزها بهدوء , لأجد بخشها محمرا” بشدة ومتسعا” , هجمت مسرعا” بلساني وأدخلته في بخشها وقمت بتحريكه داخله وصرت أدخله وأخرجه كما لو أني أنيك طيز خالتي بلساني …عندما انتهيت من اللحس , عدت مجددا” لأدخل أيري بطيزها وأنيكها بعنف وأصفعها على طيزها بينما تقول لي (( نيكني بطيزي .. شقني .. افتحني ..خلي أيرك يوصل لمعدتي )) ..استمريت بالنيك , تارة في طيزها وأخرى بكسها , حتى صرت أدخل ايري بطيزها وأسحبه لأضعه في كسها وهكذا بالتناوب.. ثم توقفت وقلت (( بدي نيكك وأنتي واقفة)) ..فوقفت وسندت يديها على الحائط وحنت ظهرها للأسفل وباعدت رجليها … وضعت أيري بطيزها وأمسكتها من شعرها ورحت أنيكها بقوة وسرعة حتى أحسست بأن أيري سيقذف فصرخت (( رح يجي ضهري وين بجيبو)) صرخت وقالت (( جيبو بتمي خليني دوق حليباتك)) ..سحبت أيري من طيزها بسرعة بينما استدارت جاثية أمامي ورفعت رأسها وفتحت فمها قليلا” .. وضعت أيري أمام فمها وبدأ يقذف بغزارةعلى وجهها وداخل فمها ..أمسكت بأيري وأدخلته بفمها ليكمل قذفه داخله وشفاهها مطبقة عليه تماما”..انتهيت من القذف فابتلعت ما بفمها وراحت تمص أيري وتلعق ماتبقى عليه …..


ارتميت على الأرض وجلست بقربي فقلت (( كيف شفتي نياكة الطيز ؟؟)) .._((بتجنن تأبر ألبي .. مع أني حاسة أنو طيزي مفتوحة و واسعة كتير)) .._(( أكيد هيك رح تحسي لأني فتحتها وسعتها بأيري)) .._((يعني ما عذبتك لأنها ضيقة ؟؟)) …_((بالعكس أحلى شي فيها أنها ضيقة وبالرغم من هيك بلعت زبي بعدين بلع , وأنتي ماتعذبتي؟؟)).._((أكتر شي عذبني راس أيرك هالكبير ريتو مايفارقني , بس بعد اللي دخل صارت النيكة أسهل وأطيب وصرت أتمنى ماتشيلو من طيزي )).._(( شو رأيك بحليباتي .. طيبين عجبوكي؟؟)).._((ياي بيجننو نزلو بتمي سخنين كتير وكانت كمية كبيرة ملئت تمي)) نهضنا بعدها و نظفنا بعضنا تحت الدوش وخرجنا إلى الصالون ……