قصة الشيخ مبروك وعلياء كاملة

أخذت مدام علياء تروح وتجيىء فى غرفتها,تفرك يديها حينا وتضمها الى صدرها حينا آخر .. وتدعك بطنها بعنف حينا ثالث,

ثم خرجت الى الصاله حيث أفترشت أم السعد الأرض.
- مالك يا ست عاليه.. انتى خايفه؟..من أيه..هو هاياكلك؟
- عمرى ماعملتها يا أم السعد..!
- ياختى هو أنتى هاتعملى عمله.
- بس الحاجات دى ما يعمولهاش الناس المتعلمين.. قصدى يعنى..
-( بحقد) أسم **** عالعلام..كان عملك أيه يعنى..متأخذنيش يا ست هانم,شوفى انتى روحتى لكام دكتور.
- معقول أنا أعمل كده.. طب لو حد من العيله عرف حاجه يبقى منظرى أيه؟
-وهمه هيعرفوا منين.. دول همه مشوارين تلاته ومش هنغيب اكتر من نص ساعه والنتيجه مضمونه
- ومنين اطمن ان النتيجه مضمونه؟..انتى متأكده يعنى؟
- يوه.. يعنى هوانتى اول واحده ادلها عالسكه دى؟..وربنا يجبر بخاطرها!.. ده فيه غيرك كتير..ووحياتك برضه هوانم مايتخيروش عنك..بس الحاجات دى اسرار ما يصحش نمسك فيها.
- يعنى صحيح يا أم السعد ممكن يجيب نتيجه؟
- ويعنى لو ماجابش,احنا هنسيب وشنا هناك؟..ادى احنا بنعمل اللى عليناومش هييجى اكتر من اللف اللى لفتيه عالدكاتره والعيادات
ولا هاتصرفى قد اللى صرفتيه
- المصاريف مش مهم يا أم السعد, أنا بس خايفه.. يعنى انا معرفش الحاجات دى بتتعمل ازاى.. بصراحه كده انا خايفه من المسخره وقله الحيا.. انا سمعت على حاجات زى كده.. وقرينا على حاجات من دى فى الجرايد.
- (بزعل مصطنع) يا عاليه هانم عيب عليكى الكلام ده, هو احنا معرفه النهارده ولا امبارح, ده انتى خيرك عليا, **** يرحم الست والدتك (تكاد تبكى) ده انا لحم كتافى من خيرها.. أنا برضه هاعمل حاجه تضرك..لما تقولى مسخره وقله حيا..!
- خلاص يا ام السعد.. يعنى على ضمانتك؟
- برقبتى يا ست الكل..ده راجل مبروك,وانتى بودنك هاتسمعى سيرته.
هوه احنا يعنى لازم نروح له ..يعنى موش ممكن هو ييجى هنا؟
- ييجى فين ياختى..هوه انتى فاكره ايه؟.. ده انا حجزت لك ميعاد بالعافيه..وعشان خاطر ام السعد بس , ده راجل مقامه كبيرومش ناقص, وبيعمل الحاجات دى كده لوجه ****.
- مش عارفه انا خايفه من المشوار ده ليه.
- اتكلى على **** وصفى النيه كده عشان ربنا يكرمك,ي**** بقى خشى غيرى هدومك عشان يادوبك.

- يخرب عقلك يا ام السعد ده مكان تجيبينى فيه برضه, حوارى وطينه ومجارى,.. والبيت ده باين الناس كلها عارفينه,وعارفين الستات اللى بييجوا هنا, شايفه بيبصوا لنا ازاى؟
- يعنى هوه انتى حد عارفك هنا, وادى احنا ركنا العربيه على الجسر بره عند الناس اللى بيبيعوا الجلاليب البلدى, يعنى لو حد عرف العربيه وجاب لك سيره يبقى كنا بنتفرج على الجلاليب وادى واحنا مروحين هاتيلك واحده ولا اتنين,
- وواحده ولا اتنين لأم السعد..مش كده يا وليه؟
- خيرك سابق يا ست الكل هو احنا عايشين غير من فضله خيرك علينا.
- ما تقوليش كده يا ام السعد دى الحاجه موصيانى عليكى , **** يرحمها بقى.
- اتفضلى يا اختى..
- "..أنا ايه اللى جابنى هنا, معقول اللى انا بعمله ده, بقى علياء الكسبانى بنت ممدوح الكسبانى الصحفى ورجل المجتمع وانا بليسانس الآداب بتاعى..يوصل بيا الغباء للدرجه دى,..اوصل لحد الدجالين والمشعوذين ..خلاص لغيت عقلى ومشيت ورا وليه جاهله زى ام السعد..طب وجوزى عقيد الجيش ,ياخبر اسود ده لو عرف كان يضربنى بمدفع.. وايه المكان اللى انا فيه ده..معقول انا هادخل البيت ده , ده عامل زى الخرابه..ومش باين فيه صوت ومضلم كده ليه, ده لودبحوا حد هنا محدش هيحس بيهم,..طب وانا اضمن منين هيعملوا فيا ايه, وام السعد برضه وليه جاهله وسهل ينضحك عليها لأ انا هامشى..".
- على فين يا ست هانم , ده احنا خلاص وصلنا ادخلى.. ادخلى بقى ماتعصلجيش امال.
- بأقولك ايه انا هامشى
- يخرب عقلك, انا عارفه انك كنتى هتعملى كده, انا غلطانه اللى جبتك , بقى بعد ما توصلى لحد الباب تقوليلى نمشى.
- بلاش جنان يا وليه, بقى معقول الكلام ده,
- يا ست ما تفرجيش الناس علينا, طب تعالى نتكلم جوه.. تعالى متخافيش..ولو لقيتى نفسك متضايقه نمشى على طول محدش ليه عندنا حاجه.. تعالى .. تعالى.
مالك بتترعشى كده ليه..وشك أصفر وابدك متلجه.. الأسياد يلاحظوا انك خايفه منهم ..كده مش كويس عشانك.
- وطى صوتك الراجل يسمعنا.."..شكله مش باين عليه دجال ..باينه شيخ مبروك بصحيح.. ولا دقنه بيضه وطويله ولا لابس طرطور بنجوم زى اسماعيل ياسين.. شكله راجل بتاع ربنا ..ربنا يستر بقى.."
".. اللأوده شكلها عادى خالص لا ستاره ولا بخور ولا الدنيا ضلمه..دى حتى فرشها كله بسيط شلت قطن وحصير.. بس ايه التلات شلت اللى فى الركن دول, ..اكيد دى ترابيزه الكشف..بس ايه الحاجات دى كلها ..قلل كتير قوى وجراكن بلاستيك , وايه ده كمان.. طشت!.. وده بيعملوا بيه ايه انشاء **** .. بيحموا الزباين.. طب الشيخ قاعد على مخده فى وش الأوده.. والشلته اللى قدامه دى اكيد بيقعد عليها الزبون.. لكن انا عندى احساس انه بيخللى الزبون يرقد على الشلت دى.. دى منظرها كده نامت عليها ييجى مليون واحد .. قصدى واحده .. اكيد زباينه كلهم ستات .. ستات متخلفين زيى كده, وربنا وحده بس اللى يعلم ايه اللى حصل لهم على الشلت دى..ربنا وحده ويمكن ام السعد كمان .
- قربى يا بنتى.. تعالى هنا .
- مالك اتفزعتى كده ليه,انتى كنتى سرحانه..يالا قربى اقعدى على الشلته اللى قدام الشيخ دى على طول.. اقعدى وربعى رجليكى
- هاتى ايدك .. مالك بتترعشى كده ليه.. انتى خايفه منى.. متخافيش يا بنتى انا ما بعضش ..هاهاها..هدى نفسك خالص ريلاكس زى ما بيقولوا...هاهاها
.........._ وضع الشيخ كلتا يديها بين راحتيه,ثم احنى رأسه الى الأمام ..كان الرجل يبدو وقورا الى حد بعيد وكانت ملامح وجهه توحى بالأمان ..كما كانت ملابسه النظيفه المكويه تعطيه هاله من الأحترام تبعد عنه شك الشعوذه وتضعه فى مقدمه مصاف النصابين العظام , لمن يفهم فقط ولكنها كانت ممن لايفهمون, فارتاحت له واستحلت دفء يديه .. وظنته يحل لها مشاكلها حتى كادت تناديه بابا.
- اسمك أيه يا بنتى؟
- عاليه.
- عندك كام سنه يا عاليه؟
- خمسه وتلاتين.
- عال.. عال.. وجوزك بقى يا ست عاليه بيشتغل أيه؟
- عقيد فى الجيش .. فى سلاح المدفعيه.
- "والمدفعيه كمان".. آ.. وايه مشكلتك بقى يا ست عاليه؟
- متجوزه بقالى تلاتشر سنه يا عم الشيخ ..
- مبروك .
- **** يبارك فيك.
- هاهاها.. اسمى الشيخ مبروك.
- لموءاخذه يا سيدنا ..
.........._ ثم سادت فتره من الصمت , علياء تنظر لأم السعد ,.. ام السعد تهز رأسها لعلياء بما معناه أكملى .. اما الشيخ مبروك فلم يحرك ساكنا وبقى مظأظأ رأسه ينظر فى حجره وهو ممسك بيدى علياء بكلتا يديه.
- متجوزه بقالى تلاتشر سنه .. وعندى بنت واحده عندها حداشر سنه ومن يومها مخلفتش تانى .. نفسى فى حته عيل..دوخت عالدكاتره من غير نتيجه, لحد أم السعد ما دلتنى عليك يا مولانا وحكت لى عن بركاتك .. ربنا يجعل الشفا على ايديك.
.. ترك الشيخ يدى علياء فجأه وأعتدل فى مجلسه وأنطلق قائلا:
- يا بنتى الشفا بأيد **** وبأمره.. أنا بأبلغ بس وهو بيعمل اللى بيريده , وكله بأمره..كله بأمره..كله بأمره....المهم أن الأيمان يدخل قلبك وتصدقى فى اللى عايز يساعدك لوجه رب كريم .. قومى يا بنتى.. اقلعى هدومك.. وأرقدى هناك .. أفرشى المشمع يا أم السعد
وولعى البخور.
..." يا أبن الذين .. فينا من القلع.. وهى برضه الرقده اللى فلت عليها.. والبخور كمان.. كملت عده النصب .. وبيأمر أم السعد زى ماتكون بتشتغل معاه .. يا حلاوه ... وقعنا ومحدش سمىٍٍٍٍٍ علينا.. وأيه المشمع ده كمان.. هو ناوى يعمل أيه فى يومه الأسود ده .."
......._ قامت علياء متكاسله وأخذت تتباطأ فى فك أزرار الجاكت متجهه ناحيه أم السعد التى كانت قد ذهبت لركن الحجره لأحضار المشمع , بينما قام الشيخ ليغسل يديه تحت حنفيه فى ركن آخركأنه يستعد لاجراء عمليه جراحيه .. ما أن وصلت علياء ناحيه أم السعد حتى استدارت الأخيره وبيدها المشمع متجهه ناحيه "الرقده" وكانت تتجنب علياء التى لحقت بها وهى تفرش المشمع , وما ان استدارت أم السعد حتى كادت تصطدم بها
- يا ختى انتى ماشيه ورايا كده ليه..(هامسه) ما تقلعى.
- أقلع كله؟
- أقلعى الجاكت والبلوزه والجيبه .. وأرقدى وبعدين لو حب يقلعك حاجه تانيه انا اللى ها أقلعك.. متخافيش أنا جنبك مش هاسيبك.
- لازم حكايه القلع دى.. ماينفعش يعنى..
- يووه .. ما انتى ياما قلعتى للدكاتره, اشمعنى يعنى!
- أيوه بس ..
- بطلى بسبسه بقى ..الراجل يقول واقفين يتودودوا على أيه ..وما تبينيش انك مكسوفه منه لا يزعل.. يالا ياحبيبتى ربنا يهديكى.. أقلعى ..أقلعى.
........_ كانت علياء قد فكت أزرار الجاكت بعد أن فكتها وزررتها عده مرات , وأخيرا أستقر رأيها على "القلع" فأسدلت الجاكت عن كتفيها وألقت به حيث كانت تجلس .. حكت قدميها ببعضهما فتخلصت من الحذاء بينما كانت تفك أزرار البلوزه .. كانت تفعل هذا ووجهها ناحيه الحائط.. ورأت ان خير ما تفعله هو أن تتخلص من ملابسها دفعه واحده فى هذا المكان ثم تتجه الى الرقده مره واحده بدون أن تنظر الى الشيخ لأنها لو فعلت ذلك ستأخذ حاجياتها وتجرى خارجه ولن تكف عن الجرى حتى تصل لسيارتها, ..بيديها الأثنين أخذت تشد أطراف بلوزتها من الجوب ثم خلعتها وبسرعه فتحت مشبك الحوب وتلته بالسوسته ثم أنزلت الجوب حتى فخذيها ورفعت ساقيها منها الواحده تلو الأخرى وداست جيبتها مكانها...... كانت قد أخذت تتصبب عرقا وأحست بحراره رهالخطوه السابقه وكم من جسدها أصبح عاريا الآن.. ألصقت يديها جوارها فداعبهتا أطراف الدانتيل التى فى نهايه كومبليزونها عند معصمها فأزدادت دقات قلبها عنفا فهذا معناه ان معظم فخذيها عار الآن ..وتذكرت انها ترتدى سروالا أسوديبه فى ووجهها وبدأت دقات قلبها تتسارع من الأنفعال ووقفت لحظات تنظر فى الحائط تتأهب للأستداره وكأنها تحاول تقدير .
...".. عظيم.. والكلوت كمان أسود .. يعنى كله باين من ورا دلوقت "..
.........._ أستدارت مره واحده وبخطوات سريعه ومتلاحقه أتجهت ناحيه الرقده.. كانت المسافه حوالى الثلاثه امتار ولكنها أحست أنها تسير فى الشارع , كانت تخشى النظر الى الشيخ فكانت تنظر فى الأرض .. ولما كانت تمشى بخطوات سريعه فقد لاحظت ان ثدييها يرتجان بعنف وانهما يكادان يقفزان من سوتيانها الأسود المحبوك الذى كان يحاول كبح جماحهما بلا فائده ,..وكان لديها أحساس مؤكد ان هذين الثديين هما موضع نظر سيدنا الآن ومحل اهتمامه , ولكن احساس غريب بأن الفاس وقعت فى الراس خلاص وان ما جرى قد حرى جعلها لاتهتم,.. ولما وصلت الى حيث يجب أن ترقد ..واجهت الحائط ثم ثنت ركبتيها وبدون تلكؤ وكأنها تريد أن تنتهى من كل هذا " واللى يحصل يحصل" ألقت بجسدهاعلى الرقده ولم تكن تدرى أرتبت هى هذا الوضع, أم انه جاء هكذا اعتباطا.. فقد وجدت نفسها وقد رقدت على جانبها الأيسر ووجهها فى الحائط ورأسها ناحيه الشيخ .. وكان نصف جسدها من تحت الصدر مباشره على المشمع , وبحركه لا أراديه أحنت ساقيها الى الأمام ومدت يدها اليمنى تحاول ستر جسدها قدر المستطاع, فهالها أن تجد ان حافه الكومليزون قد أرتفعت حتى منتصف ردفيها .. فأخذت تجذبه الى الأسفل وأستطاعت بالكاد أن تجعله يصل حتى حجر سروالها الضيق المحزق, الذى تحسسته فوجدته هو الآخر قد أتخذ وضعا غريبا .. اذ اتسعت فتحتا الأرجل وجعلتا جزءا كبيرا من مؤخرتها تبز الى خارجه وقد انكمش السروال حول نفسه وانحشر بين فلقتى مؤخرتها الممتلئه,
حاولت بأصابعا ان تجذب أطرافه الى الخارج ولكن أرتباكها جعلها تعرى نفسها أكثر ,حتى أحست أن مؤخرتها بالكامل قد خرجت من سروالها اللعين,.. أزداد خجلها فدست وجهها فى الشلته كالنعامه.
.. ولكن ما كان يطمئنها قليلا ان مؤخرتها فى هذا الوضع لم تكن فى مواجهه الشيخ ,.. وفى هذه اللحظه فقط فكرت فى مولانا التقى الورع .. كيف يتيح لنفسه أن أن يطلب من امرأه أن تتعرى امامه هكذا , ولما جال هذا الخاطر برأسها فزعت عندما بدأت فى التفكير فيما سيفعله مولانا بعد ذلك
بقيت علياء فى هذا الوضع ثلاث دقائق أحست انها ثلاثه أيام مرت عليه عده أحاسيس وخيالات مختلفه , فقد أحست بحركه غريبه خلفها .. أصوات أقدام الشيخ يتحرك هنا وهناك , وكذلك أم السعد ثم همس غير مفهوم بينهما , وأشياء تتحرك وصوت خرير مياه , ثم بدأت تشم رائحه بخور .. ثم ما لبث دخان البخور أن عبق المكان وكانت له رائحه ذكيه عطره مسكره تسرى فى الأجساد جعلتها تشعر بقشعريره حلوه ونشوه غريبه كانت تحسها لأول مره .
.. أستسلمت علياء لهذا الشعور الغريب فما لبثت أعصابها أن هدأت وأسترخت عضلات جسدها وثقلت جفونها وأحست بالأصوات تأتيها من بعيد , فاستراحت وأتخذت وضع من يتأهب للنوم فثنت ذراعها وأسندت رأسها عليه وغطت وجهها بذراعها الآخر .. وأصبح الخاطر الذى يلح عليها الآن ان مولانا يتأهب لمضاجعتها وأنها لو أستدارت الآن فستجده واقفا ناحيه مؤخرتها وقد رفع ذيل جلبابه وأخرج قضيبه .. وأصبح هذا الشعور مؤكدا لديها فأخذت تدفن رأسها بين ذراعيها وتكورت على نفسها كالقنفذ وهى تحاول ضم ساقيها معا ولكنها كانت تحس ان جسدها أصبح لايستجيب لها وأن احساسا بالخدر قد سرى فيه حتى أرتخى وأنها لو أرادت الوقوف لما أستطاعت .
.. وبقيت فى هذا الوضع تنتظر الشيئ الذى سيحدث مؤكدا, وتلك اليد التى ستمتد الى سروالها لتحرر مؤخرتها منه , وذلك الجسد الثقيل الذى سيقبع خلفها دافعا اياها الى الحائط وتلك الأنفاس اللاهثه التى ستلهب رقبتها بينما ذلك الشئ المدبب المصلب الذى يشع حراره ورطوبه يندس بين فخذيها .. بل انها أخذت تفكر فى ذلك الفيضان اللزج الذى سيغرق مؤخرتها بسخونته ورائحه العنبر التى ستنتشر من أسفل الى أعلى حتى تطغى حتى على رائحه هذا البخور اللذيذ وسظل الفيضان يندفع حتى يغرق سروالها ويصل الى مهبلها ورحمها .. بل سيدخل الى بطنها ايضا حتى تمتلئ امعائها فيسيل بعد ذلك بين فلقتى مؤخرتها ويبلل فخذيها حتى يصل الى ركبتيها .. نعم ولذلك وضعوا المشمع .
.. اخيرا بدأت اقدام الشيخ مبروك تقترب فأزدادت دقات قلب علياء عنفا فهاهى اللحظه قد حانت, حاولت علياء ان تفيق من خدرها وتستجمع شجاعتها فعاودت محاوله شد عضلات جسدها لتغلق كل منافذه , ولكنها لم تستطع أن تنظر خلفها حتى أحست بالشيخ يجلس ورائها فأستجمعت من شجاعتها قدرا حتى تمكنت من أن تلوى رقبتها , فوجدت الشيخ وقد تربع على الأرض خلفها وتلك الأبتسامه الودوده تشع من وجهه الوقور فأبتسمت له وأطمأنت .



.. - ايه ده .. انتى عرقانه كده ليه يالا أفردى جسمك .
.. قالها الشيخ مبروك بينما يده تمتد الى الجسد المسجى أمامه , فأرتكزت يده على وسطها من جانبها الأيسر حيث لامست أصابعه بطنها .. أجفلت علياء لحظه لمسه يده ولكنها ما لبثت أن استراحت لهذه اليد الكبيره الحانيه فأستجابت له وطاوعته وهو يقلبها على ظهرها وفردت ساقيها وألصقت ذراعيها بجانبها فأحست بالكومليزون وقد ارتفع الى اعلى فأرادت أن تشده حتى تغطى حجرها ولكن يديها لم تطاوعها فلم تجد شيئا تفعله سوى أن تركز نظرها فى السقف .
.. بمنتهى الهدوء والرزانه والتمرس وضع الشيخ مبروك راحه يده اليسرى على جبهه السيده علياء , وبمنتهى الرقه وضع يده اليمن على بطنها فوق عورتها تماما .. استكانت علياء ليدى الشيخ المبروكتين ثم سمعته يدمدم ببضع كلمات بسرعه وصوت خافت فام تتبين منها شيئا .. أدارت علياء عينيها فى مقلتيها بهدوء ناحيه الشيخ فلمحته وقد اغمض عينيه واحنى راسه بينما شفتيه تتحركان بسرعه فى دمدمه غير مسموعه وقد بدا مستغرقا فيما يفعله غير مهتم بالجسد شبه العارى الذى يرقد امامه كالذبيحه .. استراحت علياء اخيرا واحست بالأمان حتى انها باعدت بين ساقيها ثم ثنت ركبتها اليمنى فأحست بالهواء البارد يرطب فخذيها من الداخل بينما راحت تنظر للشيخ فى حب وتبجيل وقد صدقته
رفع الشيخ مبروك يده عن جبهه مريضته الحسناء فتحركت عيناها معها وهبطت معها لنكتشف ترابيزه ادوات تناول منه الشيخ علبه صغيره بها دهان وضع منه قدرا ضئيلا على طرف سبابته ... اندفع الدم بقوه فى وجه علياء حين تصورت المكان الذى قد يحظى بلحسه الدهان المباركه وأخذت تتابع يدى الشيخ بقلق شديد, فراحت تتابع يده ليسرى وهى تعيد علبه الدهان الى مكانها ثم يده اليمنى وهى تتجه ناحيه جسدها ’?بحركه لاأراديه قبضت بأطراف أصابعها على الكونبليزون ولكنها ما وجدت الشيخ يمسك بطرف الكومليزون حتى ارتخت اصابعها رغما عنها واستسلمت له ..امسك الشيخ بطرف الكومبليزون وراح يرفعه الى الأعلى ببطء شديد حتى عرى بطنها تماما شاهدت علياء اصبع الشيخ مبروك السبابه وعليها لحسه من المرهم الأبيض تتجه ناحيه بطنها وبهدوء وبطء اتسمت به حركات اليدين المبروكتين اتجه الأصبع ناحيه البطن البيضاء المسجاه امامه وكانت انفاس علياء قد بدأت تتلاحق, فأخذ صدرها يعلو ويهبط وكذلك بطنها وشاءت الصدف أن يتلاقى الأصبع اثناء هبوطه مع البطن اثناء صعودها وجاء التلاقى فى المكان المقصود تماما ..سره البطن ,.. أحست علياء أولا بلسعه المرهم البارد , وعندما بدأت البطن تهبط هبط الأصبع معها , وعندما وصلت البطن الى منتهاها أستمر الأصبع فى الهبوط ولكن ببطء شديد فأحست علياء أن أصبع الشيخ يغوص فى بطنها ,.. لم تكن علياء امرأه بدينه ولكنها كانت ممتلئه الجسد بشكل متناسق مثير وكانت لها بطنا رائعه بارزه قليلا .. ذات سٍوه مدببه .. فلما غاصت أصبع الشيخ فى سرتها التفت بطنها حوله وأحتوته , واستمر الشيخ يضغط أصبعه الى الداخل وشعرت علياء ان أصبعه سيخترق سرتها وبدأ الأمر يؤلمها جدا فأضطرت للتأوه وكانت تخجل أن تفعل .
.. خفف الشيخ ضغطه قليلا قليلا فبدأت علياء تملأ صدرها بالهواء فأرتفعت بطنها ومع نزولها مره أخرى عاود الشيخ ضغطه بأصبعه مره أخرى .. وأضطرت علياء للأستجابه لحركه أصبعه حتى لا تتألم وأخذت توافق حركه بطنها صعودا وهبوطا مع حركه أصبع الشيخ .. ورغما عنها تسلل اليها أحساس بالأثاره الجنسيه رويدا رويدا..و بدا الأمر وكأن الشيخ يضاجعها من بطنها ..
وراح الخدر يدب فى أوصالها من جديد وبدأت تستسيغ الأمر رغم محاولاتها للمقاومه فراحت عضلات جسدها ترتخى الواحده تلو الأخرى بينما كانت علياء تستميت على اغلاق عضلات مؤخرتها وفخذيها , ومع استمرار يد الشيخ الخبيره فى استثاره مشاعرها أستسلم الحصن الأول فانفتحت مؤخرتها وحاولت علياء أن تشد ردفيها الى الداخل اثناء خروج الأصبع ولكن ما أن بدأ الأصبع فى الدخول مره أخرى حتى انفتحت المؤخره مجددا بل وأحست علياء ان شرجها نفسه ينفتح ويبرز الى الخارج.. ثم ما لبثت عضلات فخذيها أن انهارت فتباعدت الساقين بشكل واضح لم تخطئه عين الشيخ مبروك وانبسط حجر السروال الذى كان مذموما بين الفخذين الملتصقين وبرزت شفتى الفرج فى حجر السروال حتى بدا شق المنتصف واضحا للعيان .وعندما بدات علياء ترفع بطنها اثناء الشهيق فوجئت باصبع الشيخ يستمر فى الدخول اكثر فحاولت التململ ولكن الأصبع كان ينغرز فيها اكثر فأكثرحتى أحست انه سيخترق سرتها وجعل ذلك فرجها يرتخى ينبسط اكثر فشهقت علياء ونظرت الى الشيخ تستعطفه ولكنها وجدته ينظر فى الأرض ويتمتم وزاد من ضغطه عليها حتى غاص اكثر من نصف اصبعه فى سرتها التى كادت ان تنفتح وكان ذلك بدوره يضغط من الداخل على فرجها الذى احست به علياء يريد ان ينفتح على آخره , وعند هذا الحد كفت علياء عن المقاومه وارادت ان تفسح مكانا لفرجها لينفتح على راحته فباعدت بين ساقيها وفتحتهما تماما وانتظرت ان ينفتح فرجها الذى كان ينبسط الى الخارج ببطء بسبب السروال الضيق فأرادت ان تساعده فأخذت تحزق وتدفع الى الخارج حتى انفتح الفرج عن آخره واحست علياء بلسعه الهواء البارد الذى انساب الى مهبلها بينما سرسوب دقيق من سائل ابيض شفاف (لبن الليونه) ينساب الى الخارج .
رفع الشيخ مبروك يديه ثم امسك بطرف الكومبليزون وبدا يرفعه الى اعلى , أجفلت علياء وبدأت تشد عضلاتها مره أخرى فأنغلق الشرج اولا ثم عضلات الفخذين بينما بقى فرجها مفتوحا مضغوطا عليه من الفخذين مما جعل مزيدا من لبن الليونه ينساب الى الخارج مصحوبا بصوت ازيز هواء مما كان المهبل قد امتلأ به فتبلل حجر سروالها وامتلأ ببعض الفقاقيع الدقيقه .
.. أستمر الشيخ فى شد الكومليزون الى أعلى فرفعت علياء مؤخرتها متكئه على اعلى ظهرها حتى تسمح للكومليزون بالمرور من تحتها , ولما وصل الكومبليزون حتى صدرها واستمر الشيخ العجوز فى شده الى اعلى فهمت علياء انه يريدها ان تخلعه بالكامل , فأستوت جالسه وبمنتهى الجرأه رفعت ذراعيها بالكومبليزون وتملصت منه وألقته بعيدا ثم ضغطت بأصبعها على مشبك السوتيان الذى كان ينفتح من الأمام فانفتح السوتيان كأنه ينفجر من ضغط ثدييها البضين اللذين انطلقا من مكنهما واحد الى اليمين والآخر الى اليسار كأنهما غولين انطلقا من قمقم ,ما أن تخلصت من السوتيان حتى القت علياء بظهرها على الشلته فراح ثدييها يرتجان بعنف ويتحركان يمينا ويسارا والى اعلى واسفل كأنهما أرنبين ابيضين يهربان من ثعلب جائع .
.. من ركن عينيها راقبت علياء الشيخ الوقور الذى لم يستطع أن يمنع نفسه من اختلاس النظر للأرانب الهاربه من الجحيم فأبتسمت وقلت خشيتها من الشيخ الذى سرعان ما تدارك نفسه وادعى عدم الأهتمام .
.. هدأت نفس علياء قليلا فبدأت تعتدل فى رقدتها لتتخذ لنفسها وضعا مريحا فأخذت تتلوى حتى استقرت وهى تفرد ساقا وتثنى الأخرى ووضعت كلتا يديها اسفل رأسها وأخذت تتشاغل بالنظر الى السقف ولما أستقرت أخذ ارتجاج ثدييها يقل تدريجيا حتى سكنا تماما , ولما انتهى الشيخ من مراقبتهما " من تحت لتحت " مد يده ففرد ساقها المثنيه .
.. - هاتى الأبريق يا أم السعد
.. خرج صوت الشيخ مبحوحا مهزوزا من فرط الأنبهار .. أحضرت أم السعد ابريقا نحاسيا وصبت منه بعض الماء بين راحتى يدى الشيخ , كان ماء غريبا ذا لون احمر أخذه الشيخ وصبه على بطن علياء التى وجلت من بروده الماء واقشعر جسدها وكادت توحوح ولكنها أمسكت تأدبا من الشيخ الوقور , راح الشيخ يسحب الماء الى اعلى بطن علياء وهو يلامسها برفق بينما أم السعد تمده بالمزيد من الماء بين حين وآخر , وتدريجيا كان الشيخ يزيد من ضغطه على بطن المرأه .. وتدريجيا ايضا بدأت يديه تصعد الى اعلى وحين لامست يداه اسفل ثدييها ملامسه خفيفه بدا الأمر كأنه غير مقصود ,وبرغم انها ملامسه طفيفه جدا الا أن تأثيرها كان مثيرا الى أبعد الحدود ولم تستطع علياء ان تمنع حلمتيها من الأنتصاب كالقضيب ولا أن تمنع حمره الخجل التى غطت وجنتيها , استمر الشيخ على هذا النحو لمده طويله وكان صبورا جدا ومتدرجا من ملامسه خفيفه حتى أصبح يدلكها تدليكا ويدعك ثدييها دعكا والمرأه قد أستسلمت له كل الأستسلام وكانت تشجع نفسها بأن رغم كل هذا فأنها لم تتأوه حتى الآن .
.. أخيرا كف الشيخ يديها عنها لمده دقيقه ثم دس يديه تحت ظهرها يريد ان يقلبها فأستجابت له ورقدت على جانبها ثم على بطنها ووضعت وجهها بين ذراعيها , وادى انقلابها هذا الى بروز أحد ردفيها من السروال تماما , وكانت هذه احدى مشاكل علياء المزمنه فمنذ طفولتها ولم تعثر ابدا على السروال القادر على احتواء مؤخرتها , وهى لم تكن مؤخره كبيره ولكنها شديد الأستداره شديده البروز رجراجه يعلو الردف فوق الآخر حسب خطوتها , فمهما كان نوع السروال الذى ترتديه فأن عشر خطوات كفيله بزحزحته الى اعلى وانكماشه بين الفلقتين حتى تبدو للناظرين انها لاترتدى سروالا.
, أصبحت علياء أذن نائمه على بطنها عاريه تقريبا فالسروال نصفه بالطول غاص فى مؤخرتها والنصف الآخر اصبح شديد الشفافيه من جراء ماء الشيخ العجيب , بينما بدا شدقى فرجها شديدا الوضوح جزء منهما عار تماما والجزء الآخر لاتخفيه شفافيه السروال الذى ظهر من خلاله بوضوح خيوط من لبنها الأبيض ممتزج بالماء الأحمر .
.. عاد الشيخ الى صب الماء على ظهر المسكينه هذه المره واخذ يدعك به ظهرها من أسفل الى أعلى , وبعد حين امسك بأعلى سروالها فجأه يريد أن ينزله الى اسفل فمس اصبعه التجويف الذى بين فلقتى مؤخرتها , فأجفلت علياء ومدت يدها خلفها وامسكت بيد الشيخ تمنعه من ذلك وقد استدارت على جانبها , بسط الشيخ كفه على مؤخره المرأه وأخذ يدفعها لتستقر على بطنها مره أخرى فأستجابت بتمرد وراحت تتمدد على بطنها ببطء وهى مازالت تنظر له وتمسك بطرف سرواله حتى تمنعه من انزاله , زحفت يد الشيخ الى اعلى مؤخرتها وافلت اصابعها عن السروال وثنى اصابعه ليمسك بحافته فدخل أصبعه الوسطى بين فلقتيها فوجلت مره أخرى وأغلقت نفسها فجأه فأصبح اصبع الشيخ بأكمله داخل مؤخرتها فأرتبكت وقبضت على يد الشيخ تريد اخراجها وهى تبرطم بكلام غير مفهوم كأنها تريد أن تقول " أوعى " ..
زمجر الشيخ بغضب رقيق
.. - وبعدين ..وبعدين .. اتعدلى يا بنتى خلينى أشوف شغلى .. أم السعد .. أم السعد .
انحنت أم السعد فوق رأس علياء وهى تهمس فى أذنها
.. - وبعدين يا ست الستات .. اتعدلى خلى الراجل يخلص .. اللى خلاكى استحملتى ده كله استحملى الشويه دول .. يالا يا حبيبتى اتعدلى .. اتعدلى .. اعتبرى نفسك عند الدكتور .
كانت تقول لها ذلك وهى تمسك بيديها وتلويها بعنف اندهشت له علياء , ثم ضغطت على مؤخرتها وجعلتها تستقر على بطنها تماما بينما امسكت بكلتا ذراعيها فوق ظهرها لتمنعها من المقاومه ولكنها كانت قد قررت أن تستسلم مره أخرى على كل حال فالشيخ مبروك لم يضيع وقت فأمسك بالسروال وقلبه على مؤخرتها ثم فتح مؤخرتها ليجذب حجر السروال الذى كان محشورا فيها فأخذت فلقتى مؤخرتها تترجرجان فى منظر رهيب اثار الشيخ مبروك فأخذ يتباطأ ويخرج السروال المحشور ملليمتر بملليمتر. ويبدو أن علياء نفسها قد استثارها ذلك وكانت قد اقنعت نفسها بأنها مغلوبه على أمرها وأم السعد تشل حركتبها فأذنت لنفسها ان تستسيغ ما يحدث ففتحت ساقيها ثم ضمت مؤخرتها على السروال وشدت نفسها الى الداخل وبدأت تفتح نفسها بالتدريج حتى اذا ارتخى الردفين تماما وانفتح الشرج عاودت اغلاق نفسها وهكذا حتى تم اخراج السروال من المؤخره مقلوبا على فخذيها ولم يكمل الشيخ انزاله بل تركه هكذا فأصبح خلفيه سوداء لمؤخره بيضاء شديده الأستداره.
رش الشيخ قليل من الماء المبارك على ظهر علياء ثم اخذ يمسحه الى اسفل فهبط بيده على اسفل ظهرها ثم اخذ يعلو مع استداره الجزع ثم اتجه الى ردفها الأيمن فمنحه قليلا من البركه ثم اتجه الى التجويف الذى بين ردفيها وفرد يده واصابعه على الردف الأيسر فاصبح كالكره فى راحه يده بينما دخلت اصابعه بين الفلقتين .. ثم راح يحرك يده صعودا وهبوطا والى اليمين واليسار فراحت اصابعه تغوص شيئا فشيئا فى مؤخره علياء البضه الطريه وكان اصبعه الأوسط يتجه مباشره نحو فتحه الشرج , وبحركه لا أراديه راحت علياء تشد عضلات ردفيها ببطء وتغلق مؤخرتها "وتصم" نفسها ,
احس الشيخ بذلك فلم يحاول الأستمرار فى ادخال اصابعه بالقوه وانما راح يسحب يده الى الخارج ويشد ردفيها الى الخارج فلم تستطع علياء مقاومته واضطرت ان ترخى نفسها فأنفتحت مؤخرتها مره أخرى فعاود الشيخ مبروك ادخال يده ببطء فخافت علياء ان تعاود اغلاق نفسها فجأه فيغضب عليها الشيخ المبروك فأضطرت ان تترك مؤخرتها مفتوحه له ولكنها حاولت سحب جسدها الى الداخل فتكور ردفيها حول يد الشيخ ولم يمنعه ذلك من الأستمرار فى دفع اصبعه فى اتجاه شرجها الذى بدأ بالفعل يلامس فتحتها من الخارج بينما وصل اصبعه الصغير الى نهايه فرج علياء .. انتظرت علياء فى هذه اللحظه ان يحاول الشيخ ادخال اصبعه فى شرجها وتأهبت لذلك ولكنه لم يفعل ... بل انه رفع يده نهائيا.
ومرت لحظات لا تدرى علياء ماذا يفعل الشيخ .. كانت قد استقرت على بطنها وارخت جسدها تماما واخفت وجهها بين ذراعيها ولم تعد لديها القدرة على رفع وجهها فلم يسبق لها ان تعرت بهذا الشكل او لامسها أحد هكذا حتى اقرب الأطباء اليها .. ام السعد نفسها كانت اول مره تشاهد كل هذا الكم من جسد السيده علياء .
اصبحت علياء فى نهايه مطاف الخجل وفقدت القدره على المقاومه وانتابها احساس بالأستسلام لكل ما سيحدث بعد ذلك .. فلن تحاول شد عضلاتها او اغلاق منافذها وليفعل بها الشيخ ما شاء , حتى لو اراد ان يجامعها بها فليفعل ما دامت قد وصلت الى هذا الحد من العرى .. وهكذا بدأت علياء تدخل مرحله الأستمتاع الخجول بما يحدث وهى تحاول ايجاد المبررات لأستسلامها هذا.
ايقظتها ايادى الشيخ مبروك من سرحانها فقد امتدت يداه الى سروالها بشكل مباشر ,فبيده اليسرى امسك بها من ردفيها ليثبتها مكانها بينما امسكت يده اليمنى بالسروال وشدته مره من ناحيه اليمين ومره من ناحيه اليسار فانزلق على فخذيها بينما حجر السروال مازال محشورا بين ردفيها وفرجها ولم يمهله الشيخ طويلا فقد التقطه باصبعين وجذبه جذبه واحده فانفتح فرجها ووصل السوال الى ركبتيها .
احست علياء ان الشيخ سيقوم بمضاجعتها الآن بلا ريب .. اما الشيخ فقد اخذ لحسه اخرى من المرهم على طرف اصبعه وفتح مؤخره علياء المستسلمه ودس اصبعه فى شرجها فارتجت لحظه ملامسه المرهم البارد لها بينما راح الشيخ يدلك الشرج تدليكا دائريا خفيفا ثم رفع اصبعه هذا ووضع بدلا منه اصبعه الوسطى وضغط ضغطه خفيفه ادخلت طرف اصبعه فى شرجها واستمر فى ضغطه برقه .. احست علياء بأصبع الشيخ ينساب داخل شرجها فحاولت التململ فراحت تحرك مؤخرتها يمينا ويسارا ثم سحبتها الى الداخل ولكن هذا لم يجدى نفعا فقد ساعد المرهم اصبع الشيخ على الأنزلاق الى الداخل حتى اصبح الأصبع بالكامل داخل شرج علياء ..وتذكرت علياء انها قررت الأستسلام فأرخت نفسها بل راحت ترفع مؤخرتها الى اعلى وتباعد بين ساقيها حتى يستطيع الشيخ" بعبصتها" على راحته .. وهذا بالضبط ما فعله سيدنا الشيخ , اذ راح يدخل اصبعه ويخرجه كأنه يمارس معها الجنس , اما هى فقد تركت نفسها للأحساس الجديد الذى انتابها بالأستسلام بل وبدأت فى التجاوب فأرخت جسدها بصوره نهائيه وباعدت بين ساقيها الى اقصى حد سمح به سروالها المشدود كالقيد بين ركبتيها حتى ظهر فرجها بوضوح اسفل مؤخرتها .. وادى استسلامها هذا ومتابعتها اصبع الشيخ داخلا خارجا الى استساغتها الأحساس الجنسى فبدأت تمارسه مع الشيخ , فراحت ترفع جزعها وتخفضه وتغلق مؤخرتها وتفتحها وتشد عضلات فخذيها وترخيها .. وانتقل احساسها بالجنس الى جسدها كله فراحت تدعك جسدها بالفرشه وانتصبت حلمتى ثدييها وبدأت تحس بفرجها يرتخى ثم ينفتح فأخذت تحاول اغلاقه ولما نجحت فى ذلك تركته ينفتح مره اخرى وهكذا فعلت عده مرات حتى احست برطوبه وحراره داخل مهبلها , ثم احست بنفسها وفرجها ينقبض وينبسط من تلقاء نفسه , ثم احست باللبن ينساب من اعلى المهبل ساخنا حتى وصل الى فرجها من الخارج , ومع اغلاق فرجها وفتحه بدأ اللبن الساخن ينساب خارجا محدثا صوتا مميزا كأنه صابون مختلط بالهواء .. تلاشى اى احساس بالخجل وحل محله شبق جنسى جارف , وتركت نفسها تفرز فأنزلت كما لابأس به من اللبن .. سارت كسرسوب ماء على شفتى فرجها المفتوح وهبطت لتمر حول بظرها الذى انتصب ثم لتستقر بين شعيرات عانتها , واصبحت تتمنى فى هذه اللحظه ان ينام الشيخ فوقها ويولج قضيبه بداخلها .. اصبح لديها استعداد لمضاجعه عشره رجال الواحد تلو الآخر .. لحظات ثم احست باصبح الشيخ ينزلق الى الخارج فسكنت وارخت نفسها واستسلمت للخدر الذى سرى بجسدها وهى تتابع انسياب الأصبع ببطء من شرجها واحست كأنها هى التى تتبرزه .. لحظات اخرى قبل ان تحس بسروالها وهو ينزع عنها تماما ... الآن اصبحت علياء عاريه تماما .
امسك الشيخ بها من وسطها بايد حنونه وفهمت انه يريدها ان تستوى على ظهرها فتقلبت على جانبها الأيسر ثم اعتدلت على ظهرها رافعه ورفعت احدى ركبتهيا ومالت بها على ساقها المفروده لتغطى فرجها بفخذيها بينما وضعت ذراعها الأيمن على وجهها حتى لا تواجه الشيخ .. امسك الشيخ بساقها المرفوعه وامالها الى الخارج ففردتها علياء وطاوعته مباعده بين ساقيها حتى "انفشخت" تماما وبدا فرجها واضحا مفتوحا مبللا باللبن واحست بلسعه من الهواء البارد يدخل فيها بينما راح اللبن ينزلق الى تجويف مؤخرتها .. غاب الشيخ للحظات وعلياء تنتظره وهى واثقه انه سيفعل بها من الأمام مثل ما فعل بها من الخلف .
بعد ثوان احست علياء بقطرات من الماء تتساقط فوق بطنها ثم تنساب الى سرتها ثم الى عانتها ففرجها وفخذيها .. فنظرت فوجدت الشيخ يعصر اسفنجه فوق جسدها المسجى امامه كالذبيحه ثم وجدته يعبث فى ادواته ينتقى منها شيئا فلم تشأ ان تحرم نفسها من متعه المفاجأه فعاودت تغطيه ووجهها بذراعها وانتظرت بلهفه واشتياق ما سيحدثه الرجل بها وقد استساغت اللعبه تماما .
احست علياء بيدى الشيخ تتجولان بين فخذيها يجهز هذا المكان ليفعل به شيئا .. فوضع شيئا بين فخذيها وكان يلامس فخذها الأيسر فأحست منه بروده المعدن ونعومته اما يدى الشيخ فكانتا تفتحان فخذى علياء الى ابعد مسافه ممكنه فأصبح جليا ان فرجها هو المقصود بالعمليه القادمه وتيقنت من ذلك لما امتدت اليه اصابع الشيخ فامسك به من شفرتيه وراح يفتحه بهدوء وتسارعت انفاس علياء من الأثاره ثم احست ببروده المرهم فى فرجها .. لحظات ثم احست بالجسم المعدنى يتحرك بين فخذيها وتتجه مقدمته ناحيه فرجها بينما اصبعى الشيخ تفتحانه حتى استقرت مقدمه الجسم المعدنى بين فلقتى فرجها .. بدأ الشيخ يضغط هذا الجسم الغريب داخلها فأدركت علياء انه قضيب معدنى ضخم له مقدمه مدببه وكان الشيخ يضغطه اعلى فاحتك ببظرها ولم يدخل حتى تأوهت من الألم ومدت يدها بطريقه لا اراديه وضغطت على القضيب لأسفل ناحيه فتحه المهبل فانزلق القضيب فجأه واخترقها فصرخت صرخه رفيه حاده من الألم وتوقف الشيخ لحظه ثم عاود دفعه الى الداخل بينما علياء تمسك به بكلتا يديها وهى تتأوه من ألم حقيقى ..لما وصل القضيب الى نهايه مهبلها ضمت ساقيها ومالت لليمين فادرك الشيخ ذلك فبدأ يسحب القضيب خارجا ففتحت علياء نفسها وبدأت عمليه مضاجعه واضحه تتسارع فى حركتها والتأوهات تصل لحلق علياء فتحاول ان تكتمها الى ان دفع الشيخ القضيب دفعه مفاجئه المتها فخرجت الآهه منها مدويه فى ارجاء المكان وكانت هذه الآهه هى نقطه التجول التى جعلت البقيه الباقيه من الخجل تتلاشى فأمسكت علياء القضيب بكلتا يديها فوق يدى الشيخ تنظم حركته وهى تنظر له بفجور بينما آهاتها ووحوحتها تملآن ارجاء المكان ..كان بظر علياء قد انصب تماما وكانت علياء تجعل القضيب يحتك به اثناء دخوله فزاد ذلك من المحن والشبق ولما اطمأنت الى انتظام حركه المضاجعه تركت القضيب فى يدى الشيخ يقوده كيفما يشاء ثم وضعت كلتا يديها خلف ظهرها وامسكت بفلقتى مؤخرتها وفتحتهما عن آخرهما فخفف ذلك الضغط عن فرجها ولكنه زاد فى شبقها فأخذت تتأوه كالشراميط وتتلوى يمينا ويسارا كالأفعى وتحرك رأسها يمينا ويسارا فتهدل شعرها الكثيف وتبلل بالعرق ككل جسدها.. وفجأه احست علياء بتقلصات وانقبض فرجها على القضيب فصرخت من الألم وفاجأتها هزه الجماع ولم تكن معتاده عليها مع زوجها وتوالت الأنقباضات فاصبح القضيب يؤلمها جدا فقبضت عليه بكلتا يديها ودفعته الى الداخل كأنه خنجر واطبقت عليه بفخذيها وضمت ساقيها بقوه ومالت على جنبها الأيسر وساعدها ذلك كثيرا على احتمال الألم حتى خفت الأنقباضات وتباعدت تدريجيا بينما علياء تصاحب كل انقباضه بتأوه جنسى فاضح ليس من الألم هذه المره ولكن من التشوه الجنسيه ومرت دقائق حتى سكنت انقباضاتها تماما فأنتبهت الى كم اللبن الغير الطبيعى الذى خرج دافئا ليغرق فخذيها ومؤخرتها بشكل لم يحدث لها من قبل وأحست كانت كانت فى سباق طويل فهى الآن مجهده وجفونها مثقله فسكنت الى .القضيب المحشور داخلها واغلقت عينيها ونامت وهى تئن.
-1-
قامت علياء فى فراشها وراحت تتمطع , لم تستسغ الكسل وحب النوم يوما مثل ذلك اليوم , استحلت ذلك الخدر اللذيذالذى يسرى فى عظامها ولحمهاودفء الفراش وشعيرات الصوف تلامس لحمها المتفجر بالحياه وصراع بين ثدييها وسوتيانها وقفت فيه موقف الحياد ولهيب من نار يحرق ما تلاصق من فخذيها ويتأجج مع لهيب متفجر من فرجها ورطوبه عصارته تحاول تلطيف جحيم المهبل.
......" كم نمت ياترى.. عشر ساعات.. خمسه عشر ساعه ..لعنه****على الشيخ مبروك , ما الذى فعله بى .. فتح عيناى على دنيا جديده , لم احس بعمرى بمثل هذه المتعه, اريد جنسا الآن .. جنسا حقيقيا.. آةةةة..خيبك****يا زوجى العزيز , ما الذى فعلته بالأمس, كنت مستعده لن امنحك ما لم تمنحه امرآه لرجل من فبل ولا من بعد .. ولكن وكستك كانت كبيره أوى ..أوى .. دقيقه واحده .. دقيقه فين ! .. اقل و**** نص دقيقه .. ثوانى .. آةة .. فينك يا شيخ مبروك.. ما يبعليش القضيب الحديد بتاعه ده .. اما كان حته يوم يخرب بيتك يا أم السعد ".
...... - ما شبعتيش نوم !!
العقيد حمدى سرحان , ضابط بسلاح المدفعيه..48 سنه .. اسمر اللون ..شعره خفيف من الأمام يقارب من الصلع , عريض الكتفين وكرشه الواضح يجعلانه قصير نوعا ما.
كان حمدى من ذلك النوع من الرجال الذين لا يستطيعون اخفاء مشاعرهم او غرائزهم .. فأذا رغب فى شيئى فأن نظرات عينيه كانت تسبقه الى ما يشتهيه , فتقضحه .. وربما سال لعابه وارتخت شفته السفلى كالحمار وزاغت عيناه.
كان حمدى قد انتهى تقريبا من ارتداء ملابسه ووقف امام المرآه يربط الكرافت وراح يراقب بطرف عينه جسد زوجته المسجى على السرير منعكسا فى المرآه .. كان لعلياء جسدا مثيرا وكانت اثارته تزداد بقدر ما تكون رغبه علياء ملتهبه , وكان اشد ما يغيظ حمدى رؤيه زوجته تتحرق نارا للجتس فأذا ضاجعها اختفت هذه الرغبه المشتعله فى لحظه وحل محلها برود فاتر ونفور وضيق لم تكن عاليه تستطيع اخفاؤه .. وها هى فى ذلك الصباح اشبه ما تكون بالشرموطه التى على استعداد لمضاجعه طابور من الرجال .. ولكنه متأكد انه يستطيع اطفاء هذه الرغبه بمجرد الأقتراب منها
ضايقت هذه الأفكار حمدى فلم يطق بقاء فى الغرفه اكثرمن ذلك فأسرع بالأنتهاء من ربط الكرافت ثم التفط الجاكت ليرتديه فى الخارج وبينما هو يتجه الى الباب اذا به يسمعصوت خروج الريح من البطن ولم يكن فى الغرفه غيره وعلياء فنظر اليها فى دهشه فقد كانت اول مره يحدث منها ذلك طوال عشرتهما .
-2-
- بتظرطى يا عاليه ؟
سألها حمدى فى استنكار ممزوج بالقرف
كانت عاليه قد تمطعت مرتين وأنزلت ساقيها من فوق السرير وبينما هى تعتدل لتجلس فأذا بهذا الصوت يخرج من بين ساقيها ونظرت علياء لحمدى فى بلاهه ,فقد كانت هى نفسها اشد دهشه منه فقد فوجئت بذلك يحدث ولم تستطع منعه لأن هذا الهواء لم يخرج من الشرج وانما من المهبل ..وكان يحدث معها لأول مره .
لم ينتظر حمدى ان ترد علياء عليه فقد خرج وصفق الباب وراءه وهو يهز رأسه يمينا ويسارا " تكاد تصيبه بالجنون هذه المرأه "
قامت علياء ببطء وتوجهت للحمام الملحق بغرفه نومها ..جعلت قاعده التواليت خلفها ورفعت الكومليزون وانزلت السروال وبينما هى تنثنى لتجلس اذ بها تفاجىء بهذا الصوت مره ثانيه جلست علياء وقد ازدادت دهشتها ولما بدأت ترخى عضلاتها لتتبرز احست بثقل شديد اسفل بطنها , حزقت قليلا فخرج بعض الهواء مره اخرى ولكنه كان ممزوجا بسائل خفيف هذه المره وجعل اختلاط السائل بالهواء ما يخرج منها اشبه بفقاعات الصابون وكلما حزقت ازداد خروج هذا الخليط بكميه يسهل ملاحظتها مع صوت قبيح .. وسرعان ما اصبح يصاحب الصوت رائحه لا تخطئها انف اى امرأه ..رائحه السائل المنوى .. اخذت علياء تحزق بكل قوتها لتخرج كل ما بداخلها , فأنزلت كميه لابأس بها من السائل المنوى الذى اصبح خفيفا كالماء وعندما أحست علياء بأنها قد افرغت كل ما بداخلها تفرغت للتبرز ثم انتقلت للبيديه وبدأت تتشطف ..وعندما وقفت امام الحوض لتغسل اسنانها راحت تفكر فى كميه اللبن الغريبه التى نزلت منها .. صحيح ان حمدى ضاجعها بالأمس لكن هل انزل فيها حمدى كل هذا اللبن؟ ..واذا كان هذا اللبن من حمدى فلماذا ينزل محلولا هكذا كالماء ؟.. انها اول مره يحدث لها ذلك ..وبينما هى مستغرقه فى افكارها اذ بها تحس بثقل جديد اسفل بطنها فأتجهت الى البيديه وبينما هى منحنيه تريد الجلوس وقبل ان تنزل السروال فاجأها هذا الصوت الذى اصبح مثل صوت طفل ينفخ بشاليمو فى اناء مملوء بماء الصابون وفوجئت بكميه كبيره من اللبن المحلول الممزوج بفقاعات الهواء ينزل منها فيغرق سروالها وفخذيها ..وتصاعدت دقات قلب علياء وهى تجلس على البيديه بينما تصاعدت الى انفها رائحه العنبر الخالده ولكنها كانت متعطنه قليله كأن قد مر عليها اكثر من عشرين ساعه ..وراح فلب علياء تتدافع دقاته ولم يعد امامها اى مجال للشك .. هناك من ضاجعها عندما كانت نائمه عند الشيخ مبروك.
-3-
- يا زفته يا سعديه .. انتى يا بت
صرخت علياء بكل قوتها تنادى شغالتها سعديه التى جاءت متهاديه متمهله " ولا على بالها" .. كانت سعديه فتاه فى العشرين من عمرها المفروض انها بنت ولكن جسدها النافر المتماسك يقول غير ذلك بتفاصيله الأنثويه الدقيقه الواضحه التى تصلح للدراسه والأبحاث , ولما كانت سعديه غير جاهله بالأمكانيات التى تتمتع بها فكانت طريقه مشيتها ووقفتها تضيف الكثير الى هذه التفاصيل فتوضح بعضها وتضع خطوطا عريضه تحت البعض الآخر.. وكانت سعديه تؤمن الى حد بعيد بأن نظريه الخطوط المنحنيه هى أصل الكون وهو ما يسميه العامه من اصحاب البيوت الى كانت تعمل فيها انها "بتتقصع" .
- يا بت انتى مش سامعانى؟.. نبحت حسى **** يخرب بيتك .
- يوه يا ستى .. ما أنا جايه اهو..
- وستين مره اقولك ارمى الهبابه اللبانه اللى غى بقك دى ..ما تتعدلى يا بت , مالك واقفه بتتقصعى كده , انتى ماتعرفيش تقفى عدل؟
مصمصت سعديه شفتيهاولم ترد ثم حولت "القصعه" من الناحيه اليمين الى الناحيه الشمال ارضاء للست عاليه, اما الوقوف عدل فكان من رابع المستحيلات .. اما الست عاليه التى كانت راقده فى السريرتمسك اسفل بطنها الموجوعه فقد تغاضت عن موضوع الوقوف عدل واللبانه وتذكرت ما هو اهم .
- رحتى لأم الزفت؟
- ادينى لسه جايه من عندها وبرضك قالتلى روحى وانا جايه وراكى .
- امال ما اتنيلتش جت ليه , روحيلها تانى .
-يوه يا ست .. ما انا رحت تلات مرات , هو انا هاقيس السكه !..
- يا بت اسمعى الكلام روحى وما ترجعيش من غيرها, رجلك على رجلها, ما تجيش...
وقطع استرسال عاليه فى الكلام صوت جرس الباب ,فانتهزت سعديه الفرصه لتهرب من امامها وهى ترفع يديها للسماء متمنيه ان تكون ام السعد هى من تدق الجرس لترحمها من مشوار رابع .
- يسوقك ربنا يا أم النكد .. داهيه تخرب بيت مشوارك .
- بتبرطمى تقولى ايه يا بت غورى افتحى الباب .
كان امرا لا داعى له فأن سعديه كانت قد غارت بالفعل , ولكن الصراخ كان يريح علياء وينسيها آلام بطنها, كانت الساعه الآن قد قاربت على الثالثه بعد الظهر وافاقت علياء تماما من النوم وبرغم دخولها الحمام عده مرات الا ان بعض الأفرازات ما زالت تنزل منها بين الحين والآخربالأضافه لهذه الآلام اسفل بطنها, وكان الصراخ ينفس عنها بعض اوجاعها ويلهيها عن التفكير عما حدث لها عند الشيخ مبروك, لقد اصبحت متأكده الآن ان الشيخ اللعين قد خدرها وسمح لعده رجال بمضاجعتها الواحد تلو الآخر فأن كميه السائل المنوى التى نزلت منها لايمكن ان تكون من رجل واحد مهما كان حيوانا .
لذلك ارسلت لأم السعد التى كانت بصحبتها لتعرف منها ماذا حدث , والأهم ماذا سيحدث بعد ذلك , ربما كانت عصابه وام السعد مشتركه معهم .
- خير يا ست عاليه , عايزانى فى حاجه ؟
تغيرت الآن لهجه أم السعد , كأنه شيئى غريب ان تستدعيها علياء وقد كانت تتمنى ذلك قبلا ولكنها واقفه الآن بكل برود تنظر الى علياء بلا مبالاه, وقد ادركت ذلك علياء من اول نظره .
- واقفه كده ليه يا بت’ روحى اعمليلى كوبايه نعناع .
كانت سعديه قد تسمرت وراء أم السعد يقتلها الفضول لتعرف سبب الأستعاء العاجل والملح لأم السعد, فلم يعجبها ان "يكرشوها" هكذا ولكن لم يكن امامها مفر من تنفيذ امر الست فمصمصت شفتيها واستدارت لتنصرف ولم تنس ان تهدى لعلياء قصعتين بمؤخرتها , واحده يمين وواحده شمال فقد كانت تعرف ان الست تغار من مؤخرتها لأنها" اكبر من بتاعتها


- انتى سيبتينى ورحتى فين يا وليه انتى؟
كانت علياء قد قررت الهجوم على ام السعد ومسح البلاط بها ولكن ام السعد التى تقف امامها الآن ام سعد اخرى اخافت علياء فوجدت الهجوم وقد تحول على لسانها الى عتاب رقيق
- يوه يا ست عاليه.. وهو انا كنت هاقعد احرسك , رحت اشوف مصالحى
قالت ام السعد ذلك وهى تفترش الأرض متربعه امام سرير علياء
- انا معرفش ازاى روحت فى النوم , صحيت مالقتكيش ولا لقيت الشيخ مبروك ولا حد فى البيت خالص , احنا مش كنا رايحين مع بعض ؟.. ازاى تسيبينى وتمشى ؟
- يوه يا ست عاليه انتى كنتى عاوزه تروحى للشيخ ووديتك ليه,وقعدت معاكى لحد اما حضر الأسياد , كنت هاقعد اعمل ايه تانى؟
- تقعدى تعملى ايه يعنى ايه؟ ..على الأقل نروح مع بعض زى ما جينا مع بعض
- ما هى اصل القعده طولت وانتى يعنى متأخذنيش كنتى خدتى ع الشيخ قوى قلت امشى انا بقى من غير مطرود, ده انا حتى دفعت خمسه جنيه للتاكس .
لم تغب لهجه التهكم والسخريه فى صوت ام السعد عن علياء , فأخذت تنظر لها طويلا لا تدرى ان كانت ستستطيع ان تعرف منها شيئا .
- يعنى انتى مشيتى امتى بالظبط يا أم السعد ؟
- (ضاحكه) ما قلتلك , بعد الأسياد ما حضروا
ادركت علياء انه لا جدوى من محاوله استجواب ام السعد , اما ماذا يمكن ان يحدث بعد ذلك فليس امامها الا أن تنتظر حدوثه,وفجأه واتتها فكره لفتح الحوار مره اخرى مع أم السعد
- طب لو عايزين نروح للشيخ مبروك تانى يا أم السعد نروح له امتى؟
- تروحيله انتى بقى يا حبيبتى, ادينى عرفتك سكته والأجر والثواب عن****
قالت ام السعد ذلك وهى تتكىء على يديها لتنهض
- يلزمش خدمه تانيه .
نظرت اليها علياء طويلا , كان هناك الكثير من الخدمات التى تلزم يا أم السعد .. والكثير من الكلام الذى يقال ولكن اصبح واضحا انه لا جدوى منه الان , واصبح واضحا ان هذه المرأه قد غدرت بك يا علياء ,مدت علياء يدها تحت المخده والتقطت عده اوراق ماليه ناولت منها عشره جنيهات لأم السعد التى التقطتها منها بأطراف أصابعها
- متشكره يا أم السعد خدى فلوس التاكسى.
- والنبى ماله لزوم , خيرك سابق .لو عزتى ايتها حاجه ابعتيلى البت سعديه.
- تعيشى يا ام السعد .
-1-
استلقت علياء على ظهرها تنظر الى السقف وكلمات ام السعد ترن فى اذنيها
..." هو انتى اول واحده ادلها على السكه دى وربنا يكرمها..فيه غيرك كتير ووحياتك برضه هوانم ما يتخيروش عنك.. بس الحاجات دى اسرار ما يصحش نمسك فيها "
...- يا بنت الكلب يا معرصه
...." يوه يا ست عاليه, هو انا هأقعد أحرسك ..روحت أشوف مصالحى "
....- يا بنت الكلب
..." ما هى اصل القعده طولت, وانتى يعنى متأخذنيش .. كنتى خدتى على الشيخ قوى "
..- آه ه يا بنت الكلب " صوت ضحكه ام السعد "...... يا بنت الكلب
تدخل سعديه فى هذه اللحظه وهى تحمل كوب شاى
...- يوه .. طب وبتشتمى ليه دلوقت , مانا جبتلك الشاى آهه..
...- مش انتى يا حماره
... - يعنى هوه يا بنت كلب يا حماره.. نهايته
تمصمص شفايفها وتضع كوب الشاى وتنصرف ..تنتبه علياء انها احضرت شاى وليس نعناع
....- مش قلتلك نعناع يا بنت المسطوله
-2-
...- يعنى ايه يا عاليه متعرفيش اللى حصل ؟
استدركت سناء تقول وهى عائده من المطبخ وقد احضرت صينيه الشاى... كانت سناء هى مدرسه الأشغال بالمدرسه التى كانت تدرس بها علياء , ولفارق السن البسيط بينهما اصبحتا صديقتان حتى بعد ان انهت علياء دراستها, ولم يكن يقطع على سناء وحدتها بعد طلاقها الا زيارات علياء من وقت لآخر, وبعض الأيام القليله التى تقضيها عندها ابنتها نجوى والتى فضلت ان تقيم مع والدها بشكل رسمى بعد الطلاق لفارق الأمكانيات بين البيتين .. وكانت نجوى انسانه واقعيه جدا فضلت الوقوف فى صف والدها برغم زواجه من فتاه فى مثل سنها , وبفضل واقعيتها هذه تجدها تركب سياره حديثه , وبمرور الأيام اصبح التنقل بين البيتين شيئا مقبولا من الطرفين وبفضل العلاقات المقطوعه بين البيتين كان يمكن لنجوى - احيانا - قضاء يوم او اثنين لا فى هذا البيت ولا ذاك .
...- احكيلى اللى حصل بالتفصيل
قالت سناء وهى تقدم كوب الشاى والبسكوت لعلياء
...- مانا قلت لك يا سناء لحد الشيخ ما حط الحديده دى جوايا .. بعد كده لقيت نفسى مش قادره افتح عنيا , ورحت فى النوم صحيت مالقتش حد فى البيت خالص والدنيا ضلمه قمت لبست هدومى وروحت
...- امال ازاى ساعتها معرفتيش ان حد عملك حاجه .. ما بصتيش بين رجليكى ولا حسيتى بحاجه من تحت
...- انا جسمى كله كان بيوجعنى , وكنت لسه نايمه على روحى .. ده انا كويس انى عرفت اروح
...- طب ولما روحتى ما دخلتيش الحمام ؟
...- انا فعلا دخلت الحمام اتشطفت وخدت دش , لكن يظهر السكينه كانت سارقانى مخدتش بالى من اى حاجه غريبه , وبعدين دخلت نمت لغايه لما جه حمدى ونام ورايا وصحيت على ايده وهو بيشلحنى
...- طب وحمدى لما نام معاكى ازاى مخدش باله ان فيه حاجه جواكى ؟
...- اصل حمدى ما بيعوقش عشان يقدر يعرف حاجه .. ده يا دوب يدخله من هنا وينزل على طول وكان **** بالسر عليم .. وبعدين انا طبيعتى ان يكون فيه افرازات كتيره
...- طب ما يمكن يا عاليه يكون ما حصلش حاجه واللى نزل منك ده افرازات عاديه منك انتى
...- هو انا تايهه عن اللبن يا سناء !.. انا متأكده انه لبن مش افرازات
...- وليه ما يكونش اللبن بتاع جوزك ؟
...- وحمدى ها ينزل اللبن ده كله .. ليه هو حمار .. وبعدين انا بأحس باللبن وهو بينزل وبأحس بالقضيب وهو بينزل .. ده انا بأعدهم يا بنتى .
...- طب بس يخرب عقلك فكرتينى بالذى مضى
...- ايه هيجتك ؟
...- هيجتينى ده ايه يا بت .. فشر ده لا انتى ولا عشر رجاله يهيجونى ده انا سناء والأجر على****
...- طب وبتفركى فى رجليكى كده ليه يا ست سناء والأجر على***-*؟
...- اصلى قربت اجيبهم على نفسى ( تضحكان )
-3-
سعديه تدخل العماره وهى تحمل فى يدها شنطه بلاستيك بها بعض الملابس , يتركها البواب تمر ثم يلتفت يمينا ويسارا ويلحق بها قبل ان تركب الأسانسير
...- بت يا سعديه استنى عندك .
...- بته اما تبتك ..بت ده ايه يا دلعدى.. كنت الشغاله بتاعه ابوك
...-***** .. كنا فى جره وطلعنا لبره .. طلعت سنان يا بت وهاتعضى الأيد اللى ..
...- سيب دراعى جاك قطع دراعك لأصوت والم عليك العماره يا زكى يا ابن ام الهنا
...- ما تحطيش اسم امى الشريفه العفيفه على لسانك النجس يا شرموطه يا بنت الأحبه
وتأكيدا لكلامه يصفعها زكى بالقلم على وجهها , ولكنه قلم يحرك الهواء اكثر منه يرتطم بوجه سعديه .. فزكى لا يرغب فى ان تتصاعد صراخاتها فى مدخل العماره , وهو يعلم تماما ان سعديه "بتتلكك".. ولكن هذا لم يمنع سعديه من ان تصرخ صرخه خفيفه على سبيل التهدي , فأسرع زكى ليسد فمها ثم يتلفت حوله ليتأكد ان صرختها لم تجذب انتباه أحد , ولكن سعديه عضت اصبعه بقسوه , ولما كان زكى يحرص على الهدوء فقد اضناه ان يكتم صرخاته
...- آى .. يا بنت الكلب ياللى ما بتكليش لحمه .
...- انت عاوز منى ايه دلوقت يازكى ؟
...- عاوز اعرف ايه اللى طلعك عند الواد ياسراللى فى التامن من غير اذن منى .. هى العماره دى مالهاش اصحاب ؟
...- وهو انت صاحبها بقى .. انت مالك انت , انا أطلع الشقه اللى تعجبنى, هو انت شريكى
...- أيوه يا روح أمك شريكك.. انتى ها تستعبطى يا بت .. انتى نسيتى اصلك وفصلك ولا أيه ..نسيتى لما جبنك حافيه وجربانه وبوستى رجلى عشان اشغلك ؟.. ها تتنططى عليا دلوقت .. لا .. ده انا زى ما رفعتك السما اخفيكى فى سابع أرض .
...- لا يا زكى ما نستش .. خلاصته .. انت عاوز منى ايه يا ابن الناس ؟.. عاوزه اطلع اشوف اكل عيشى .
...- عاوز ايه ؟ .. شوف يا ختى البت .. عاوز حقى .. حقى يا روح امك.. خدتى كام م الواد ؟
...- همه تلاته جنيه عمى فى كنس وتوضيب الشقه كلها
...- ماليش دعوه بالكنس والمسح يا كس امك ..خدتى منه كام يا بت انطقى ؟
...- وانا هاخد منه فلوس تانى ليه يا زطى .. عيب عليك الكلام ده
...- يا بت ما تجننيش وتخلينى اتهور عليكى.. قرى احسنلك .. خدتى كام ؟
...- كام فى ايه يا زكى ؟؟
...- فى الدق يا بنت الوسخه .. فى الخياطه ..فى النيك .. هه
...- آه يا ابن ال...
تبصق سعديه فى وجهه ثم تستدير مسرعه لتدلف داخل الأسانسير ,يدخل زكى وراءها وبمنتهى الغل يمسكها بكلتا يديه من مؤخرتها ويعتصر ردفيها عصرا غير مبال بصرخات سعديه التى تستدير وتصفعه على وجهه
...- يا ابن الوسخه
...- انا حقى ما يروحش هدر يا سعديه .. انا ما أعرصش ببلاش .
وبينما يهم بوضع يديه حول رقبتها مهددا اياها بالخنق يفاجئ بأحد السكان قادما ناحيه الأسانسير
...- انزلى يا بت خللى البيه يطلع
...- سيبها يا أخى .. ما فيهاش حاجه .. نطلع سوا
...- انش**** يخليك يا سعاده البيه ( والدموع تترقرق فى عينيها)
وبينما يصعد الأسانسير تتابعه عينى زكى والشرر يتطاير منهماونسمع صوته يكلم نفسه وقد غلبت عليه لهجته الصعيديه
...- يا بت الفرطوس .. ان ماكانش تنكسر عينك يا سعديه ما هيجبلناش عيش فى العماره دى واصل..

قصة الشيخ مبروك 2

...- لأ صحيح يا أبله سناء .. انتى عايشه ازاى ؟
كانت علياء قد لحقت بسناء التى اتجهت الى المطبخ لقضاء بعض حوائج البيت ( فعلياء ليست بغريبه)
...- ابله ده ايه يا بت انتى اتخبطتى فى نافوخك ولا اتسخطتى عيله تانى ؟.. وبعدين يعنى ايه عايشه ازاى مانا قدامك زى الفل اهه
...- يعنى عايشه ازاى من غير راجل ؟
...- يعنى هو الراجل هيعملى ايه ..( تضحك )
...- لأ .. هو من ناحيه هيعمل .. هيعمل .. (تضحكان ) .. ده انا من ساعه المدعوق الشيخ هباب ده وانا مش عارفه اتلم على نفسى.. عرفت انى مكنتش عايشه .. عرفت يعنى ايه نيك .. انا مش عارفه هاستحمل حمدى ازاى بعد كده.
...- يا ستى .. اهو احسن من قلته ..اسكتى انتى متعرفيش يعنى ايه انك تعيشى من غير راجل تايم جنبك.. دى نعمه انه ينام فوقيكى وتبقى حاسه بتقله ,مجرد انك تبقى حاسه انه عايزك وتقعدى تتدلعى عليه وتتمنعى وفى الآخر تسيبيله نفسك .. وتتمتعى باحساس رغبته فيكى وهو بيشلحك ويقلعك الكلوت .. ويفتح رجليكى .. ولحظه لما يدخله .. ولحظه لما ينزل .. واللبن نازل سخن .. هو مش بينزل سخن برضه .. اصل انا نسيت .. انا بقالى كتير قوى ما اتنكتش يا عاليه (تكاد تبكى)
...- يقطعنى يا سناء قلبت عليكى المواجع ..مكنتش اعرف انك تعبانه كده ..اصل ضحكك وتهريجك يخلى الواحده تفتكر انك سعيده.. فكنت عايزه أعرف بتعملى ايه , لأن صاحبتك تعبانه برضه
...- ( تستعيد بشاشتها) .. انتى يا بت مش لسه الشيخ مبروك ورجالته مكيفينك امبارح .. لحقتى تهيجى تانى ؟
...- الشيخ مبروك هيجنى بس وما كنتش واعيه لما رجالته كيفونى
...- يعنى لو كنتى واعيه يا عاليه كان ممكن تسيبهم يخيطوكى بمزاجك ؟
...- مش عارفه يا سناء ..... يمكن
...- يخرب عقلك يا عاليه .. انتى ازاى تقوللى كده .. انتى اتجننتى .. ها تتشرمطى ؟
...- يا سلام .. امال انتى بتتصرفى ازاى .. عايزه تفهمينى انك من يوم ما اتطلقتى ما حصلش حاجه ؟
سناء يبو عليها الضيق الشديد ويكفهر وجهها
...- انتى عايزه ايه بالظبط يا عاليه ؟
عاليه تتجه نحوها وتحتضنها وتقبلها فى وجنتيها معتذره
...- انا آسفه يا ابله سناء .. مقصدش
سناء تلف يديها حول جسد عاليه وتتحسس مؤخرتها
...-يخرب عقلك يا عاليه مكنتش اعرف ان جسمك حلو كده .. يا سلام طيزك طريه قوى ( تضحك)
عاليه تسند رأسها على كتف سناء وتضغط جسدها بجسد سناء لتتحسس صدرها ثم تمسك ردفيها بيديها وتفتحهما وتغلقهما عده مرات
...- انت جسمك احلى يا ابله وطيزك اكبر من طيزى
تمسك سناء عاليه من ذراعيها وتواجهها
...-انتى هاتموتى وتعرفى انا بأعمل أيه من غير راجل مش كده ؟
...- ( بخجل ) خلاص بقى يا ابله .. انا آسفه
...- ولا آسفه ولا حاجه..انتى صاحبتى الوحيده .. ان مكنتش اقولك على سرى هأقوله لمين .. انا فعلا بأتصرف..بس من غير رجاله
...- ازاى ؟
...- تعالى ورايا لما اوريكى
تتجهان لغرفه النوم
-5-
شقه حمدى سرحان (زوج علياء) .. المفتاح يدور فى الباب ..يدخل العقيد حمدى يحمل الجاكت على كتفه ,يتجه الى غرفه نومه ويبدأ فى خلع ملابسه ..وعندما يصبح بالسروال ينتبه الى صوت الدش يأتى من الحمام الملحق بغرفه النوم.. يظن ان علياء تستحم’ ثم يصيبه الذهول عندما يسمع صوت سعديه تغنى :
الميه تروى العطشان .. وتطفى نار الجربان
يبحلق حمدى فى باب الحمام مذهولا ..هل تجرأت سعديهلحد استخدام حمامه الخاص ,ولكن فجأه يتحول اهتمامه الى شيئى آخر.. اذا كانت سعديه تستحم الآن فلابد انها عاريه .. عاريه تماما,البت سعديه عاريه تماما ولا يفصلها عنه سوى هذا الباب ..وباب هذا الحمام لا يغلق من الداخل ,أذن لو أدار أكره هذا الباب وفتحه فسينعم بمشاهده جسد سعديه مبللا بالماء.. كل جسد سعديه ..كل قطعه فيه , بطنها وظهرها وبزازها وفخاذها وطيزها .. يا نهار اسود .. طيزها .. طيز البت سعديه ورا الباب ده ؟ ..وأقترب حمدى من الباب ووضع يدا مرتعشه على اكرته وجف حلقه تماما, وتصاعدت دقات قلبه .. انه لا يصدق انه بمجرد فتح هذا الباب سيشاهد طيز سعديه .. لو كان وراء هذا الباب جائزه المليون لما أحس بهذا القدر من الأثاره ..انه يعترف لنفسه الآن انه طالما تمنى مشاهده جسد هذه الشغاله .. وبالذات طيزها ولطالما راقبها وهى تتقصع متأملا أردافها وهى تميل الى اليمين والى اليسار.. اخيرا سيشاهد طيز سعديه ولكن يده لا تطاوعه .. انها ترتعش .. انه يخاف ان يفتح هذا الباب ..انه اجبن من ذلك ..ولكن لماذا ؟ ..هل يخشى سعديه؟.. انها هى التى يجب ان تخشاه .. ماذا يمكن ان تفعل لو فتح عليها هذا الباب ؟.. يمكن تصوت ؟ .. وتعمل فضيحه .. لأ .. متقدرش ..وتقلصت يد حمدى على الأكره وتصاعدت دقات قلبه .. وتصبب عرقا واستجمع كل فواه وجرأته وشجاعته وهم بأن يدير الأكره .. وفجأه وجد الأكره تدور من تلقاء نفسها والباب يفتح
-6-

...- اهو ده يا ستى حبيبى وجوزى وعشيقى كمان .. ايه رأيك بقى ؟
...- يخرب عقلك يا سناء ده زى الحقيقى بالظب.. جبتيه منين ده ؟
...- من لندن واحده صاحبتى جابتهولى ..140 استرلينى وحياتك !!
...- بس ده شكله طرى قوى
...- لا .. ابدا .. امسكى .. ايه يا بت خايفه تمسكيه ولا مكسوفه , ده ما بيعضش .. امسكى
وامسكت علياء به , وأخذت تتحسسه .. قضيب صناعى من المطاط لا يقل طوله عن 30 سنتيمتراوله قاعده صنعت بشكل معين ليستقر تحت البطن وله حزام ثلاثى يربط من اسفل من بين الساقين ومن الجانبين ليصبح للمرأه قضيبا
...- لكن ده معمول عشان واحده تلبسه وتنام بيه مع واحده تانيه .. امال انتى بتستعمليه ازاى ؟
...- هو طبعا يبقى اظرف كتير لو واحده تانيه تلبسه وتنكينى بيه .. لكن انا بأستعمله كده عادى .. بأنيك بيه نفسى (تضحك)
...- يخرب عقلك يا سناء .. وبتدخليه كله ؟ .. ده كبير قوى!!
...- احيانا وحياتك بأدخله كله .. لما أكون زعلانه من نفسى .. لكن غالبا بأستعمله لغايه نصه بس ..انما ايه رأيك ؟
...- يجنن
...- تحبى تجربى ؟
...- أيه اللى بتقوليه ده .. لأ طبعا .. اتكسف
...- وحياه أمك .. يعنى ما اتكستفتيش من الشيخ مبروك وجايه تتكسفى منى انا ؟.. طب رأيك مانيش سايباكى الا لما تجربيه .. يالا يابت اقلعى
وقرنت سناء الأمر بالفعل فأنقضت على علياء وأمسكت بطرف جيبتها تشلحها ومدت يدها الأخرى بالقضيب اسفلها , فصرخت علياء وتراجعت الى الوراء فسقطت على ظهرها فوق السرير وارتفعت ساقيها, وانتهزت سناء الفرصه ورفعت جيبتها حتى صدرها وامسكت بالكيلوت تريد ان تنزعه عتها ..ولكن علياء تشبثت بكلوتها بيد وباليد الآخرى امسكت بسناء من شعرها وجذبتها فألقت بها على السرير بجوارها .. وأخذت كل واحده منهما تحاول أن تعرى الأخرى وهما تصرخان وتضحكان بصوت لا يخشى الفضيحه .
ولما أحست علياء انها المهزومه بالتأكيد فى معركه غير متكافئه مع سناء قفزت من السرير ووقفت الى الناحيه الأخرى متأهبه للفرار
...- هتيجى تنامى بالذوق ولا اغتصبك (سناء وهى تلوح لها بالقضيب)
...- طب ما تنامى انتى الأول وأنا أعملك
...- طب ماشى .. بس تعالى هنا جنبى وأقلعى هدومك
...- لأ .. اقلعى انتى الأول
...- طب لو قلعت أنا هتقلعى ؟
...- أيوه
... - طب أحلفى
...- وحياه ايمان بنتى لو قلعتى هأقلع
... - ماشى يا عاليه لما أشوف أخرتها معاكى
وضعت عاليه القضيب على الكومود وامسكت بطرف جلبابها ورفعته ثم خلعته تماما ووقفت بالكلوت والسوتيان تنظر الى عاليه التى بدت مبهوره
...- يالا يا عاليه أقلعى
...- طب ما تكملى قلع انتى الأول
...- أنا ما فضليش غير الكلوت والسوتيان
قالتها وهى تتجه بتؤده وصرامه ناحيه علياء التى تسمرت مكانها كالمسحوره وامسكت سناء ببلوزه علياء وفكت أزرارها ثم أخرجتها من الجيبه واسقطتها عن كتفى علياء ثم امسكت بالجوب وفتحت سوستتها وجذبتها الى الأسفل جذبه واحده سريعه قويه فأسقطتها أرضا وأكملت علياء فرفعت رجليها الواحده تلو الأخرى وداست على الجيبه .. بيتما أمسكت سناء بطرف الكومبليزون ورفعته الى أعلى وأستجابت علياء لها ورفعت ذراعيها فخعلت عنها سناء الكومبين ووقفت كل منهما أمام الأخرى تتأمل جسدها للحظات .. ولم تطق سناء صبرا أكثر من ذلك فأحتضنت علياء فجأه وراحت تدعك كل بقعه فى جسدها وانتشت علياء فأسندت رأسها على كتف علياء وطوقتها بذراعيها وأستسلمت لها .
أدركت سناء ان علياء قد استسلمت تماما ففتحت مشبك سوتيانها وخلعته عنها ثم راحت تدلك ظهرها بكلتا يديها من أعلى الى أسفل حتى وصلت الى الكلوت فأزاحته عن ردفى عاليه وهى تدعك مؤخرتها بشده وتضعك ساقها بين ساقى علياء, ثم امسكت علياء من فلقتى مؤخرتها وراحت تباعد بينهما فأندست أصابعها تلقائيا داخل مؤخره علياء التى ما أن احست بأصبع سناء الأوسط يقتحم مؤخرتها من المنتصف حتى تجرأت فمررت يديها على ظهر سناء برفق حتى وصلت الى الكلوت فأدخلت راحتى يديها داخل الكلوت وراحت تتحسس فلقتى مؤخره سناء .. ارادت سناء أن تيسر لها الأمر فمدت يديها الى الخلف وانزلت كلوتها حتى منتصف فخذيها فتشجعت علياء اكثر وفتحت مؤخره سناء وحاولت ادخال اصبعها فى شرجها
ضمت سناء علياء اليها بشده ثم رفعتها عن الأرض وسارت بها الى السرير فألقت بها عليه ونامت فوقها
-7-
فتحت سعديه باب الحمام وخرجت وهى عاريه تماما ولكنها كانت تدعك شعرها بفوطه غطت عينيها , فأتاح ذلك لحمدى عده ثوان ليتأمل جسدها قبل أن تفاجئى به امامها.. والواقع أن العقيد حمدى بخبرته ودرايته العسكريه الفذه قد استطاع استغلال هذه الثوانى القليله بعين خبيره مدربه وقام بتوزيع نظراته الناريه على الجسد الأبيض الطرى المبلل بالعدل والقسطاس, وأن كان صدر سعديه بثدييه البضان النافران قد نال قسطا أوفر فأن هذا حقه لا ريب فى ذلك , واحتلت المرتبه التاليه فى الأهتمام فخذى سعديه المترجرجان اما قلب الهدف وبؤرته فقد كان مفاجأه الحفل فلم يكن العقيد حمدى بعد طول بصبصته لسعديه يدرك أن لها مثل هذه السوه الرائعه التى زادها جمالا المثلث الأسود الموضوع تحتها والمكون من شعره سعديه كأن المؤلف يضع خطا أسود عريض تحت جمله هامه ..ولم يكن لقضيب العقيد أن يتحمل أكثر من ذلك فأباح لنفسه النهوض من كبوته ليرفع رأسه بكل عزه وكرامه فبنضو عنه ثياب الكسل ويخرج من سروال حمدى كأنه يقول لسعديه ها أنا ذى.
لما رفعت سعديه الفوطه عن رأسها كان أول ما وقعت عليه عيناها هو زبر كبير منتصب يتأرجح.. فجفلت كالحصان الجامح الذى رأى سدا لا يستطيع اجتيازه .. وأرتج جسدها وهى تتراجع الى الوراءأما لسانها وحنجرتها الذين كان يخشاهما حمدى فقد تعطلتا عن العمل ازاء المفاجأه الزبريه الغير متوقعه ..أصيبت سعديه بالخرس ولم تزد الأصوات التى خرجت منها عن شهقه واحده قصيره ومبتوره ولكنها كانت مؤثره وعميقه , وفيما بعد لن نفهم شيئا من همهمات سعديه المذهوله .. ربما كلمه "يا سيدى " كانت هى الكلمه الوحيده التى يمكن تمييزها .
تراجعت سعديه خطوتين الى الخلف وهى لا تدرى اين تذهب .. وكانت المفاجأه قد اسقطت الفوطه من يدها فلم يعد معها حتى أقل القليل الذى يمكن أن تستر به نفسها .. ولما رأت حمدى يتقدم نحوها لم يسعفها عقلها الا بالأستداره والأتجاه ناحيه الحمام .. ولم تكن لهذه الحركه الغبيه من فائده الا لحمدى الذى استطاع أن يضيف الى ذاكرته الجنسيه ال50% الباقيه من جسد سعديه , حتى يمكنه الآن أن يسجل غير كاذب انه استطاع مشاهده كل جسد سعديه الفاتن الجميل , وكانت طيز سعديه هذه المره هى قلب المرمى وقد اضافت اليها حركه الفخذين اثناء المشى من صعود وهبوط كل ما يمكن أن يقال عن الأثاره والأستداره والفتنه ..كما غيرت فكره حمدىنهائيا عن نظريه التقصع التى كانت زوجته تتهم بها سعديه ويستطيع أن يقسم الآن ان تقصع سعديه هو تقصع طبيعى خلقه ربنا .
يبدو ان سعديه كانت تتوقع وجود باب آخر فى هذا الحمام تهرب منه .. والا فما سبب هذه الدهشه التى اعترتها وجعلتها تدور حول نفسها فى الحمام تبحث عن مخرج كفأر وقع فى المصيده.. وفى النهايه لم تجد ما تفعله سوى أن تجلس على حافه البانيو وقد أعطت ظهرها لحمدى بينما أخفت وجهها بين يديهاوبدأت تنهنه بالبكاء .
تقدم حمدى حتى وصل الى سعديه فوقف يتأمل جسدها .. وكانت جلستها على حافه البانيو قد ضغطت مؤخرتها وأعطتها شكلا اكثر جمالا وأثاره .. ولمده دقيقه لم يجد حمدى ما يفعله سوى أن ينال من سعديه بعينيه كل ما كان يشتهى أن يناله منها بطريقه أخرى
وأخيرا قرر أن يسألها سؤالا مثل " بتعملى ايه يا بت يا سعديه فى الحمام بتاعنا " .. وعندما أخذ هذا القرار فوجىء انه لا يستطيع اخراج الكلام من فمه فقد أصيب بالخرس هو الآخر ..فلم يخرج من فمه سوى همهمات غيرمفهومه .. ولكن والحق يقال تحتوى على معظم حروف هذا السؤال العبقرى " بتعملى أيه فى الحمام " .. يا سلام .. أكيد بتستحمى !! ..ولما كان السؤال بليغا فقد كان الجواب بالتأكيد أكثر بلاغه منه .. همهمات أخرى من سعديه لا تعبر عن شيىء وبدا الأمر كأنه حوار بين اثنين من الخرس .
" اعمل حاجه بقى " .. قالها حمدى لنفسه وقد قرر الهجوم , وبالرغم من أنه يدرك أنه لوحده فى الشقه الا أنه راح يتلفت حوله ويبدو ان ذلك بحكم العاده فى مثل هذه المواقف ..اخيرا أذن قرر حمدى الهجوم بعد أن تأكد انه ليست فى نيه سعديه ولا حنجرتها الرغبه فى عمل فضايح فليطبق أذن المثل القائل "وينال اللذات كل مغامر".. وعند هذه النقطه أغلق حمدى مخه حتى لا يأتيه بفكره أخرى غير التى أعجبته ..فشرع فى التنفيذ فمد يده وامسك ذراع سعديه يجذبها وكان رد فعل سعديه تطبيقا للنظريه الميكانيكيه " لكل فعل رد فعل مساو له فى القوه ومضاد له فى الأتجاه" فجذبت نفسها فى الأتجاه المضاد .
تحت قوه شد حمدى اضطرت سعديه للنهوض وهى مازالت تقاوم ولما وصلت لباب الحمام وفى نفس اللحظه فهم كل منهما شىء مختلف .. فهمت سعديه ان حمدى يريد اخراجها من الحمام بتاعه .. هكذا فقط .. بينما فهم حمدى ان سعديه لا تريد الخروج وان الحمام اعجبها لدرجه انها تريد قضاء مغامرتها معه هنا .. فى الحمام ..ونتيجه لهذا التفكير الغبى ولتوصل كل منهما لقراره فى نفس اللحظه فقد كف حمدى عن جذب سعديه واتجه الى الداخل بينما كفت سعديه عن المقاومه واتجهت للخارج .. فأصطدما ببعضهما وفجأه وجد حمدى سعديه فى احضانه ووجد نفسه يحيطها بذراعيه كأنه فى حلبه مصارعه والجماهير تشجعه الا يتركها .. وبينما أخذت سعديه تزوم أخذ حمدى يدور بها حول نفسه لا يدرى ماذا يفعل بها وكأنه أنسان آلى تعطل عن العمل .. وفجأه واتته الفكره الجهنميه التى لا تخطر على بال أنس أو جان .. السرير .. السرير .. السرير
-8-
...- انتى تقيله قوى يا أبله
...- تيجى انتى فوقيا
...- لأ خلينى انا تحتيكى..اقلعى سوتيانك ..استنى لما افكلك المشبك .. يا سلام .. ايه الصدر الطرى الجميل ده
..- فخادك دافيه قوى يا عاليه استنى لما اقلعك الكلوت
...- واقلعى كلوتك انتى كمان
اعتدلت سناء على ركبتيها وانزلت كلوتها حتى الركبتين ثم جلست على السرير ورفعت ساقيها وخلعت كلوتها والقت به .. ثم امسكت بكلوت عاليه وجذبته الى أسفل فرفعت عاليه رجليها فى الهواء وسحبت سناء الكلوت وألقت به ..ثم امسكت سناء بساقى عاليه وفتحتهما ورفعت ركبتيها لأعلى ثم انحنت ووضعت رأسها بين فخذى عاليه وعضتها من فرجها بقسوه فصرخت علياء وامسكت بسناء من شعرها وضمت فخذيها بقوه ورفعت ظهرها ومؤخرتها الى اعلى وأخذت تتمايل يمينا ويسارا وهى تصرخ وتتلوى من الألم
...- آه .. حرام عليكى يا ابله .. بالراحه .. بالراحه .. آه .. هاموت ..بالراحه
رقت سناء وخففت العض قليلا واخذت تجذب شفتى فرج علياء بفمها وتقبله وتحولت صرخات علياء الى اهات جنسيه فاضحه
...- آححححححححح... امممممممممم..اه..اهههههه .. يا كسسسسسى
بعد عده دقائق اعتدلت سناء
...- تيجى انيكك دلوقت ؟
...- انا عاوزه اشوف طيزك الأول
رقدت سناء على بطنها بجوار علياء وهى تفرد ساقا وتثنى الأخرى جاعله مؤخرتها تميل ناحيه علياء التى اعتدلت على جانبها وأخذت تمرر راحه يدها على مؤخره سناء وتعلو وتهبط مع تضاريسها المثيره كانت سناء ممتلئه الجسم بشكل واضح ولكنها لم تكن بدينه وكانت لها مؤخره كبيره ولكنها كانت شديده الجمال لأستدارتها ونعومتها ولم يكن بها اى تعرجات زائده فكانت كأنما هى بالونتان مملوئتان بالماء تتصارعان على حيز ضيق فتدفع كل منهما الأخرى للداخل
اخذت علياء تهز ردفى سناء فراحت مؤخرتها تترجرج بشكل مثير .. أتكأت علياء على ظهر سناء وامسكت بردفيها بكلتا يديها وأخذت تفتح مؤخرتها لتصل الى شرجها .. ففتحت سناء ساقيها وفردتهما ثم رفعت مؤخرتها الى اعلى قليلا ومدت يديها خلف ظهرها وفتحت مؤخرتها لعلياء حتى بان شرجها وفرجها ..فبللت علياء أصبعها بريقها ووضعته على شرج سناء وضغطته الى الداخل فدخل جزء منه ولكن سناء صرخت واغلقت مؤخرتها على اصبع علياء
...- آح .. حاسبى ضفرك يا عاليه هتعورينى
...- آسفه يا حبيبتى مخدتش بالى .. هنعمل ايه دلوقت ؟
...- واحده فيتا تنيك التانيه .. تحبى تنيكى ولا تتناكى ؟
...- زى مانتى عايزه .. بس انا معرفش انيك ازاى
اعتدلت سناء على ركبتهيا ودفعت علياء فأنامتها على ظهرها
...- خلاص تعالى انيكك الأول وبعدين تبقى انتى نيكينى زى اما اوريكى
...- بس بالراحه والنبى يا أبله احسن الزبر ده كبير قوى
...- متخافيش أرفعى رجليكى
ثنت علياء ركبتيها وباعدت بين ساقيها وراحت تراقب سناء التى زحفت بركبتيها على السرير فى اتجاه الكومود فأحضرت القضيب وثبتته تحت بطنها وربطت الحزام الجانبى ثم اعطت ظهرها لعاليه وناولتها الحزام الآخر من بين ساقيها
...- اربطى الحزام يا عاليه


ثبتت عاليه الحزام بعد ان مررته بين فلقتى مؤخره علياء ثم ربطته بالحزام الأول وبعد أن انتهت قامت بتحيه سناء بصفعه قويه على مؤخرتها التى احمرت بينما صرخت سناء ومؤخرتها ترتج
...- آح .. يا بنت الكلب .. كده يا عاليه
...- أيه ده بقى فينا من الشتيمه
دارت سناء على السرير وواجهت علياء وقد أصبح لها زبرا كبيرا يتأرجح فى الهواء فلم تتمالك علياء نفسها من الضحك وقد احمر ووجهها خجلاا بينما انهالت عليها سناء بصفعات رقيقه طالت كل جزء من جسمها تقريبا وعاليه تصرخ وتضحك وسناء تسبها
...- يالا يا بت اتعدلى وافشخى رجليكى أذا كنتى عاوزه تتناكى
أمسكت سناء بفخذى علياء وتوسطتها ومالت عليها وهى تنظر لقضيبها تحاول ان توجهه ناحيه فرج عاليه .. فلما وضعته على بدايه فرجها مالت عليها وقد اسندت ذراعيها على السرير وبدأت تنام فوقها.. ولكن القضيب لم يدخل والم علياء الما شديدا
...- آه ..لأ ..حاسبى يا سناء ..لأ ..لأ .. قومى يخرب عقلك .. هتموتينى
قامت سناء وهى تنظر لفرج علياء وتفتحه بأصبعيها
...- كسك ضيق قوى يا عاليه .. استنى لما احطلك كريم
جاءت علياء بأنبوب كريم ووضعت منه قليلا على قضيبها ثم وضعت قدرا آخر على فرج علياء وأخذت تدلكه براحه يدها
ثم نامت عليها مره اخرى ولكن القضيب واجه فرج علياء ثم انزلق عنه واستقر بين فلقتى مؤخره علياء بينما راحت سناء تضاجعها وهى تظن ان القضيب دخل فى فرجها.
-9-
...- لأ والنبى يا سى حمدى .. ابوس رجلك .. ما تفضحنيش.. الهى يسترك
أخيرا نطقت سعديه بكلمات مفهومه بعد ان حملها حمدى والقى بها على السريرونام فوقها ..وكان يحاول فتح ساقيها ليضاجعها , الا أن سعديه كانت تحاوره فكلما جذب أحدى ساقيها الى ناحيه وضعت سعديه ساقها الأخرى فوقها كأنهما ملتصقتان , ولما وجدت سعديه انها ستنهزم انقلبت على بطنها وبينما كانت تحاول النهوض من تحته رفعت مؤخرتها فجأه ففوجىء حمدى بقضيبه يستقر بين فلقتى مؤخرتها ولما أحست سعديه بالقضيب فى مؤخرتها جفلت وأغلقت نفسها وسحبت مؤخرتها الى الداخل فأصبح قضيب جمدى بأكمله بين فلقتيها .. احتضنها حمدى وقرر أن يضاجعها من الخلف فأخذ يضغط قضيبه الى الداخل حتى أحس به بالفعل وقد بدأ يغوص فى شرج سعديه الذى انفتح تحت الضغط الشديد الا ان ذلك سبب الما شديدا لسعديه التى راحت تصرخ وتتأوه بكل قوتها
...- آه .. لأ .. فى طيزى لأ .. هاتشرمنى حرام عليك .. آه ..آه
ومع صرخات سعديه وتألمها الشديد أدرك حمدى أنه لن يستطيع ادخاله فى شرجها فقرر الأكتفاء بمضاجعتها فى المؤخره من الخارج فخفف الضغط عليها وراح يضاجعها برفق ولما أحست سعديه ان حمدى أكتفى بمضاجعتها من الخارج وان هذا أقل ما يمكن أن يفعله قبل أن يتركها كفت عن استجداؤه وأرخت جسدها وأستسلمت له وأكتفت بالبكاء والنهنه حتى ان حمدى اطمأن لأستسلامها فنهض ليخلع الكلوت ويعدل سعديه ثم نام فوقها مجددا بعد ان ضبط قضيبه فى منتصف مؤخرتها تماما ثم بدأ يضاجعها مره أخرى وكلما ضغط عليها زياده قالت له سعديه " بالراحه يا سى حمدى" فيخفف ضغطه عنها فورا .. وبدا ان الأثنان قد اتفقا على ذلك الأستسلام مقابل المضاجعه من الخارج فقط.. والمرأه اذا استسلمت فلن يمر وقت طويل حتى تبدأ بالأستمتاع وهذا ما حدث مع سعديه التى راحت تعلو وتهبط بمؤخرتها وتفتحها وتغلقها متجاوبه مع قضيب حمدى , بل لقد أمسكت بيديه ووضعتهما على ثدييها وراحت تتأوه بتلك الطريقه البلدى المج=حببه للبعض
...- اوووف .. آححححححح ..
وكان هذا فوق احتمال حمدى فلم يستطع منع نفسه من الأنزال فأحست سعديه ببصقات من اللبن الساخن تندفع بين فلقتى مؤخرتها.
-1-
- انتى يابت ما بتقوليش اف اح ليه ؟زز انتى موش مبسوطه؟
- أنا عايزه افهمك انك مش بتنكينى .. انتى بتموتينى.. انتى نايمه فوقيا بتقلك كله
- هو انا تقيله للدرجه دى يا بت انتى
- تانى حاجه عايزاكى تفهميها انك مش بتنكينى فى كسى .. حضرتك حاطه الزبر فى طيزى
مدت سناء يدها وتحسست مكان قضيبها المطاطى وتأكدت انه بالفعل خارج فرج علياء فنظرت اليها فى بلاهه ثم انفجرت الأثنتان فى الضحك.... اعتدلت سناء على ركبتيهاوأخذت تنظر الى زبرها والى جسد علياء ثم امسكت بها من ركبتيها وفتحت ساقيها الى ابعد حد ممكن حتى تألمت علياء
- آى .. أيه يا ستاء ها تفشخينى .. على فكره موش هاينفع الموضوع ده خالص .. لأن انا كسى ضيق قوى والهباب بتاعك ده موش هايدخل فيا خالص .
- يا سلام .. وأفرضى أنك كنتى اتجوزتى واحد زبره قد البتاع ده , كنتى هاتقوليله الكلام ده
وبينما هى تكلمها فردت لها ساقيها ثم قلبتها على بطنها
- أيه .. عايزه أيه
- نامى على بطنك .. عندى فكره تانيه
طاوعتها علياء فنامت على بطنها وراحت علياء تطبطب على مؤخرتها وهى فى شده الأعجاب
- آه .. هى الفكره التانيه انك تنكينى فى طيزى .. أحسن برضه
- بس يا بت بطلى لماضه .. أرفعى طيزك لفوق ..اقفى على ركبك ..لأ .. خللى وشك على السرير زى ماهوه وأرفعى طيزك بس ..يووووه .. خليكى على ركبك يا عاليه
- ايه يا سناء حيرتينى عايزنى أعمل أيه ..هه
أعتدلت علياء تواجه سناء , فأمسكت بها الأخيره وأدارتها وضغطت على رأسها لأسفل
- دورى وشك كدهوه .. وبعدين وطى دماغك يا حماره .. وطى كمان .. وطى صدرك بقى .. ايوه كده افتحى بقى رجليكى
- يخرب عقلك يا سناء .. أيه اللى انتى عملاه فيا ده .. اتعلمتى الحاجات دى فين ؟
- انتى اللى ما تعلمتيش الحاجات دى ليه .. جتك نيله فى الحمار اللى انتى متجوزاه
- اهو حمار فى كل حاجه ما عدا زبه ... (تضحكان)
أقتربت منها سناء وأمسكت القضيب بيدها اليمنى وفتحت فرج علياء بأصبعى يدها اليسرى ثم وجهت القضيب ناحيه فرج علياء حتى استقرت رأسه بين شفتيه.. ثم أخذت تدفعه بقوه ولكن ببطء ..فبدأ القضيب يفسح له مجالا فى فرج علياء الذى اتسعت فتحته بشكل واضح وبدأ يحتوى رأس القضيب الذى راح يغوص فيه ببطء شديد حتى بدا جزء كبير من الرأس وقد أختفى بالفعل داخل علياء .. وكانت علياء تتألم أثناء هذه العمليه بشكل واضح الا انها كانت مستمتعه بها وبرغم ان رأس القضيب كان كبيرا بالنسبه لفرج علياء الا ان علياء تحملت الألم ولم تشأ أن تتحرك من مكانها حتى لا ينسلت القضيب منها.. وما ان دخل الرأس بأكمله حتى كان من اليسير ادخال باقى القضيب بسهوله فراح القضيب ينزلق داخل مهبل علياء مع ضغط سناء عليه حتى دخل الى منتصفه تقريبا فوصل الى نهايه مهبل علياء وراح يضغط على رحمها فمالت بجسدها الى الامام ومدت يدها خلفها فأمسكت بالقضيب تمنعه من الدخول أكثر من ذلك
- آةةةة .. كفايه يا سناء آخرى هنا .. أسحبيه .. بالراحه .. آه .. كفايه متخرجيش الراس
تركت سناء القضيب بعد ان استقر فى مجراه فى مهبل علياء وأمسكت بها من فلقتى مؤخرتها وأخذت تدفع قضيبها وتسحبه ببطء وبدأت علياء تتجاوب معها بحركه جسدها وبالتآوهات ..فأنحنت سناء فوثها وأحتضنتها وأمسكت بثدييها تفركهما فركا .. وتحت ثقل جسد سناء بدأت علياء تميل الى الأمام رويدا رويدا ومع اندماحهما اصبحتا نائمتان على السرير ولكن هذا الوضع جعل حركه القضيب داخل علياء مؤلمه للغايه فتحولت تأوهاتها الى صرخات قصيره مكتومه وأخذت تتمايل برأسها يمينا وشمالا بطريقه هستيريه ولكنها فى الوقت نفسه لم تكن ترغب فى انهاء العمليه .. فلأول مره فى حياتها تحس ان هناك من يقتلها من المتعه وبدا الأمر كأن المرأه تحس بالمرأه اكثر من الرجل فقد فطنت سناء لاستمتاع علياء يالأمر رغم صراخاتها المثيره للشفقه فلم يحن لها قلبها ولم ترحمها وأنما راحت تدفع القضيب داخلها اكثر مما تتحمل علياء التى تحولت صراخاتها الى استجداء .
- آةةةةةةةةةةةةة ... هاموووت .. كفايه .. موش قادره .. حرام عليكى .. ابوس رجلك ..آه .. ارحمينى .. هاموت منك . لأ .. لأ
ولم تتوقف سناء الا عندما أحست بجسد علياء يتشنج وتتقلص عضلاتها .. فعرفت انها علامات هزه الجماع ..فدفعت بالقضيب مره أخيره الى الداخل وأحتضنتها بشده وسكنت ... وبدأ فرج علياء ينقبض وينبسط عده مرات وكانت انقباضاته تؤلمها بشده بسبب حجم القضيب .. ثم أنزلت لبنها وأرتخت وبدأت سناء تخرج القضيب من داخل علياء ببطء بعد ان ادى مهمته بنجاح .. الا ان اخراج الرأس تطلب بعض المجهود .. وبعد عده محاولات مؤلمه وفاشله أستطاعت علياء أن تدفع بالرأس خارج مهبلها وهى تصرخ من الألم فكان ذلك أشبه بعمليه الولاده .. انتهت العمليه والقت سناءبجسدها بجوار علياء ثم فكت أحزمه القضيب وأمسكت به وبدأت تحك رأسه فى فرجها .. بينما تتقلب علياء المنهكه فى الفراش انتبهت لما تفعله سناء فغالبت احساسها بالأرهاق ونهضت وتناولت القضيب من سناء وربطته حول وسطها بمساعده سناء .. ثم تقدمت علياء من سناء وهى تلوح بقضيبها
- هاموتك م النيك يا سناء
مالت علياء فوق جسد سناء الممد فوق الفراش ينطبق عليه قول عبد الفتاح القصرى " يا صفايح الزبده السايحه " .. وأسندت ذراعيها على الفراش .. فأمسكت سناء بالقضيب ووضعت رأسه على فتحه فرجها
- دخليه .. دخليه يا عاليه اممممم..
دفعت علياء جزعها الى الأمام وأخذت تراقب القضيب وهو يقتحم فرج سناء ويفسح لنفسه طريقا بين شفتيه المنتفختين كخدود طفل رضيع .. ثم نظرت الى وجه سناء فوجدتها تعض على شفتها ولا يبدو عليها انها تتألم , فأغتاظت لأنها تعلم أن دخول الرأس هو أكثر المراحل ايلاما فسحبت الرأس خارجها وعاودت دفعه بقوه اكثر داخل فرج سناء التى ندت عنها آهه قصيره بها من الشيق والوله اكثر من الألم والعذاب .. فعاودت العمليه اكثر من مره بغيه تعذيب سناء التى لم يكن يصدر عنها الا كل ما يؤكد استمتاعها الكامل بما يحدث ولكنه الشبق والرغبه الجارفه التى كانت ترغب فى الأحساس بالقضيب بأكمله التى جعلت سناء تصرخ فى علياء آمره اياها بأدخال القضيب
- دخليه بقى يا عاليه ..اممممم .. دخلييييييييه
لم تحاول عاليه ان تجرب غضب سناء فقامت بدفع القضيب الى الأمام بقوه واستمرار حتى أدخلت ثلاثه ارباعه واحست انه توقف عن الدخول وبدأ ت قاعدته المثبته اسفل بطنها تضغط عليها هى وتميل الى الجانب فأدركت ان سناء لا تستوعب اكثر من ذلك .. فنامت فوقها واحتضنت كل منهما الأخرى وأخذتا تتبادلان القبلات وتدعك كل منهما صدرها فى صدر الأخرى حتى أحمر بياض جسديهما بينما تقمصت علياء دور الرجل بأتقان وراحت تضاجعها بمنتهى القوه وبعد قليل بدأت تدرك ان مسافه اكبر اصبحت غوص من القضيب داخل مهبل سناء التى رفعت ساقيها الى الأعلى حتى كادت ركبتيها تلامسان صدرها ..ثم أخذت تمتص القضيب بفخذيها ومؤخرتها بينما أمسكت بعلياء من فلقتى مؤخرتها وفتحتهما عن آخرهما حتى انفتح شرج علياء .. وبعد نصف ساعه تعبت علياء ولم تتعب سناء
- دخليه يا عاليه .. دخليه

- موش قادره يا سناء .. تعبت خلاص
احتضنت سناء علياء بقوه ثم انامتها على جانبها ثم على ظهرها واصبحت هى التى تركبها وأخذت ترفع مؤخرتها وتهبط بها مره واحده على جسد علياء فيندفع القضيب داخلها بينما قاعدته تصك بطن علياء بقسوه والأثنتان تتأوهان كالشراميط.. وبعد قليل قامت سناء وجلست فوق بطن علياء جلوسا كاملا وأحتوت القضيب بأكمله حتى لامست شفتى فرجها شفتا فرج علياء فاثار الأثنتين اثاره بالغه وشعرت علياء باللبن يخرج دافئا من فرج علياء للمره الثانيه فأثارها ذلك أكثر فقامت حتى انسلت القضيب منها وانحنت الى الأمام وصرخت فى علياء
- قومى يا عاليه نكينى من ورا .. يالا.. يالا
قامت علياء وامسكت سناء من مؤخرتها وفشختها ثم وضعت القضيب فى فرجها وأدخلته بأكمله حتى التصقت بطنها بمؤخره سناء ثم أخذت تسحبه وتدخله بقوه وقسوه حتى تصطدم بطنها بمؤخره سناء فترتج ارتجاجا شديدا من فرط امتلائها وطرواتها حتى تسرى الرجه من الأرداف حتى الفخاذ
- طيزك جميله قوى يا أبله
- اف ...آحححح .. أف ,, آح
-2-
- بت يا سعديه .. بت يا سعديه
- نعم يا سيدى
- ايه يا سعديه هانم , ساعه بأنده عليكى .. انطرشتى .. ستك عاليه ما قالتش رايحه فين ؟
- راحت عند الست سناء
- طب غورى هاتى كوبايه ميه .. بس بسرعه .. ما تروحيش تموتى.. ايه يا بت معجبه بطيازك قوى ماشيه تترقصى كده ليه
كان حمدى يراقب سعديه وهى تتهادى امامه كالبطه بعد ان ارتدت ملابسها بينما كان حمدى ما زال نائما فى السرير بالكلوت وأخذ يعبث فى قضيبه وهو يتفرج على سعديه .. كان من الواضح انه لم يشبع منها بعد .. كما كان واضحا انه قرر ان يطرق الحديد وهو ساخن حتى لا يموت الموضوع وحتى تتأكد سعديه انها اصبحت تحت رحمته يفعل بها ما يشاء
عادت سعديه تحمل كوب الماء واقتربت من السرير حتى وصلت الى الكومود ثم انحنت لتضعه على الكومود بينما حمدى يراقبها بتربص وما ان تركت يدها كوب الماء حتى انقض عليها حمدى وجذبها من ذراعها والقى بها على السرير
- لأ يا سى حمدى ..لأ .. ابوس رجلك .. بلاش .. والنبى يا سى حمدى انا فى عرضك .
أحتضن حمدى سعديه وانامها على بطنها ولكنها استطاعت التملص منه واعتدلت على ظهرها عبثا حاول حمدى التمكن منها ولكنه نجح فى ان ينام فوقها ويشل حركتها ولكنه لم يستطع التحرك حتى لا تفلت منه مره اخرى وبخبرته العسكريه الواسعه ادرك حمدى انه بحاجه الى "تطوير الهجوم" من هذا الوضع الى وضع آخر يسمح له " بتكتيك آخر" يتيح له "الأرتكاز" بين فخذى سعديه االتى كانت قد استكانت الى هذا الوضع المؤقت فيما يشبه "الهدنه الغير معلنه من الطرفين" .. ولما ادرك حمدى انه لن يستطيع تطوير الهجوم من هذا "الوضع" فقد قرر ان يلجأ الى "المفاوضات" .
- انتى خايفه ليه انا مش لسه عاملك من شويه ؟
- طب مش عملت وخلاص يا سي حمدى .. سيبنى بقى **** لا يسيئك
- طب سيبينى اعملك زى ما عملتلك المره الأولانيه وانا اسيبك خالص
- لا والنبى يا سى حمدى .. حرام عليك .. انا وليه .. انت مالكش ولايا .. استر عليا انا فى عرضك
- يا بت ما هو انا مش هاعملك من قدام .. انا يادوب هأحطه فى طيزك دقيقه واحده .. دقيقه واحده بس .. ولو عوقت اعمللى اللى انتى عايزاه
- يا خرابى ,, يا سيدى حمدى سيبنى بقى .. عيب عليك اللى بتعمله ده
- هو انتى اللى هتعلمينى العيب يا بنت الكلب .. وانتى مش عيب عليكى تمشى تتقصعى بطيازك كده
- يا لهوى .. وانا اعمل ايه يا ناس انشا**** كانت تتحرق طيازى .. اذا كان ربنا هو اللى خلقها كده .. انا هأعمل لها ايه
- عليا النعمه لو ما سيبتيلى نفسك بالذوق لاكون عاملك بالعافيه .. وهابهدلك واعملك من قدام
- لأ يا سى حمدى .. ده انا خدامتك .. ابوس رجلك
ولما ادرك حمدى "تعثر المفاوضات" قرر ان "يضغط " على سعديه ليجبرها "بقبول تنازلات جديده" .. فأمسك بيديها وضمهما معا ثم ضغط عليهما وامسكهما معا بيد وباليد الأخرى رفع ذيل جلبابها ونجح فى الوصول الى كلوتها ورغم محاولاتها المستميته فى التملص منه استطاع العقيد التشبث بالأرض .. آسف ,, أقصد بالكلوت وراح يدافع عنه حتى آخر رجل ولما أدركت سعديه انها بسبيلها الى "هزيمه منكره" طلبت "وقف القتال" و "العوده الى مائده المفاوضات".
- خلاص يا سي حمدى.. خلاص .. هاناملك.. سيبنى بقى
- عارفه لو قمت من فوقيكى وما نمتيش على بطنك من سكات .. عارفه هاعمل فيكى ايه ؟
- عارفه يا سى حمدى هارفه .. قوم بقى
قام حمدى من فوقها بحذر وهو يمسك بذيل جلبابها حتى "لا تهرب " منه ..
- يالا يا بت نامى على بطنك
- يا سي حمدى والنبى ابوس ايدك ..
- انا غلطان اللى سمعت كلامك يا بنت الكلب يا شرموطه .. طب انا راح افشخك من ورا ومن قدام
وهم حمدى بأن يرقد فوقها من جديد فصرخت سعديه تستوقفه
- خلاص يا سى حمدى .. خلاص هاناملك
انتظر حمدى وأخذ يراقب سعديه التى استوت جالسه ثم اعطته ظهرها ووقفت على ركبتيها ومالت الى الأمام قليلا ثم رفعت جلبابها حتى وسطها وهى تنظر لحمدى بقلق وخوف
- بس والنبى يا سى حمدى بالراحه .. ابوس ايدك .. المره اللى فاتت طيزى وجعتنى قوى
اقترب حمدى من سعديه ثم امسك بالجلباب من يدها ورفعه على ظهرها
- متخافيش لو سيبتيلى نفسك خالص هاعملك بالراحه , ولو عوقت عن تلات دقايق ابقى قومى من تحتيا .. يالا بقى نامى
نامت سعديه على بطنها وكانت مؤخرتها تميل الى اليسار قليلا وساقيها ملتصقتان .. فمد حمدى يديه فعدلها ثم جذب الكلوت لأسفل فعرى مؤخرتها وفتح ساقيها ثم انزل سرواله واخرج قضيبه وانحنى فوقها مستندا على السرير بيده اليسرى وبيده اليمنى فتح فلقتيها ووضع قضيبه بينهما ثم نام فوق سعديه واعتدل وبدأ يضاجعها بقوه
- آه يابويا .. آح .. بالراحه .. بالراحه .. يالهوى ..هاتشرملى طيزى .. يا خرابى يا حمدى حاسب .. حرام عليك .. مش قلتلى بالراحه .. حاسب الخرم بيوجعنى
- يا بت ماهو بالراحه اهو .. بس انتى افتحى واقفلى زى ما كنتى بتعملى المره اللى فاتت
- حاضر .. بس بالراحه .. ما تتكاش عليا جامد .. يا بويا .. انت هاتدخله فى خرم طيزى
لم يكن حمدى يستمع اليها .. فعندما ارادت سعديه اتقاء الألم شدت فلقى مؤخرتها الى الداخل فأعتصرت قضيب حمدى فأثاره ذلك كثيرا وزاده هياجا على هياج .. وبدأ العقيد يحس ببوادر "القذف" فأحتضن سعديه بقوه ودفع قضيبه الى الداخل غيرمبال بصراخ سعديه واستجدائها , فأستقر رأس قضيبه فى شرج سعديه وبدأ الشرج يليت تحت الضغط وبدأت رأس القضيب تميل داخلها قليلا ولكن ضيق شرج سعديه ولكونها لم يسبق لها ان مارست الجنس حالا دون دخول الرأس بأكمله قبل أن يبدأ العقيد "عمليه الأنزال"
- آةةةةةةةةةةةة يا حمدى .. هاموووووت
"اندلعت ثلاث طلقات متتاليه" من اللبن الساخن مر معظمها من خلال الشرج المفتوح الى الداخل بينما افترشت بقيتها منطقه الشرج من الخارج .. ما ان انتهى حمدى حتى مال على جانبه والقى بنفسه على السرير وابتسم معجبا بنفسه وبقوته فى "الأنزال" التى تخوله للأنتقال لقوات المظلات
-3-
غرفه النوم بشقه حمدى
قبل الفجر بقليل
حمدى يرفع الغطاء بهدوء وينزل ساقيه من فوق السرير وهو ينظر لعاليه ليتأكد انها ما زالت نائمه .. حافى القدمين يتجه ناحيه باب الغرفه ويفتحه بهدوء حريصا على الا يحدث صوتا .. يعاود النظر الى علياء ثم يخرج من الباب متسللا كاللصوص
يدخل حمدى الى المطبخ متسللا , ومن خلال الضوء القادم من الصاله نستطيع التعرف على سعديه النائمه على جنبها على فرشه بسيطه على ارضيه المطبخ وظهرها ناحيه الباب ونلاحظ ان الضوء الساقط عليها يكشف نصف فخذيها حيث تشلح جلبابها بينما تكور الغطاء وقد اخذته سعديه بين فخذيها
يقترب منها حمدى ثم يبدأ فى رفع حلبابها بهدوء حتى يعرى نصفها الأسفل بالكامل حتى يظهر الكلوت الذى انسحبت احدى فتحتيه الى اعلى فلقه مؤخره سعديه اليمنى وانحشرت بيت الفلقتين.. يحاول حمدى جذب الكلوت الى اسفل ليعرى مؤخره سعديه حريصا على الا يجعلها تصحو .. ولكن سعديه تتململ وتمد يدها خلفها وتغطى مؤخرتها بالجلباب .. يكمن حمدى عده دقائق حتى يطمئن لاستغراق سعديه فى النوم ثم يعاود تشليح جلبابها وينجح فى انزال معطم اجزاء الكلوت ويبدأ فى محاوله تسليك الجزء المحشور داخل مؤخره سعديه .. ويستمر بتؤده وهدوء وخلال دقائق طويله يستطيع تسليك الكلوت واخراجه ثم يقلبه فوق فخذى سعديه وتصبح مؤخرتها عاريه تماما ويبرز جزء من فرجها بض وصغير ومغلق كالمحاره .. ينام حمدى وراء سعديه وقد أخرج قضيبه ثم يجعله يلامس مؤخره سعديه ويبدا فى تحريكه عليها لأعلى واسفل ..ثم يحاول باصابعه ان يفتح فلقتى مؤخره سعديه قليلا ليدس رأس قضيبه الى الداخل قليلا .. تتململ سعديه مره أخرى وتمد يدها لتغطى نفسها فتصطدم بقضيب حمدى فتهب من النوم مذعوره ..ثم تنظر اليه فى دهشه واستنكار بينما هو ينظر اليها كالأبله بدون اى رد فعل .. تعود سعديه وفى هدوء تتخذ نفس الوضع وتترك نفسها كما عراها حمدى الذى يعود هو الآخر فينام خلفها ويفتح مؤخرتها ويضع قضيبه فيها ويبدأ مضاجعتها فى سكون بيتما سعديه مستسلمه له تماما وان كان وجهها قد بدا عليه ملامح الأحساس بالقرف الشديد
وعلى باب المطبخ تقف علياء تتفرج على المنظر
-4-
فى انتريه شقه سناء نسمع آهات جنسيه مبالغ فيها ونرى علياء وسناء عاريتين وقد جلست سناء على الكنبه تدخن سيجاره بينما تمددت علياء بجوارها ووضعت رأسها على حجر سناء وهما يتأملان شاشه التلفزيون بلا مبالاه
- وانتى ايه اللى مضايقك ..انتى مش رميتى طوبته خلاص
- أيوه يا أبله .. بس مش مع الشغاله
- شغاله ولا مش شغاله .. تفرق فى أيه
تعتدل علياء وتواجه سناء
- تفرق طبعا .. كده الشغاله بقت راسها براسى .. احنا الأتنين معاشرين راجل واحد
- ياختى بلا نيله .. وهوه ده راجل ده .. طب ما تطرديها
- اطردها ازاى بس .. حد لاقى شغالين اليومين دول
- (مندهشه) .. يا سلام .. ده انتى عندك الشغاله اهم من جوزك
ترتبك علياء من نظرات سناء اليها فتنظر تجاه التلفزيون حيث نشاهد فيلما جنسيا ويتصادف ان تكون اللقطه لرجل يقوم بالأنزال على وجه امرأه بينما المرأه تقوم بلعق المنى الذى ينزل على ووجهها .. تستغل علياء اللقطه لتغير الموضوع
- يييى .. جتك القرف .. ايه ده
- ( يزداد اندهاش سناء) .. قرف .. انتى شايفه ان ده قرف
- طبعا .. ايه ده الأجانب دول مقرفين جدا
- انتى عايزه تفهمينى انك عمرك ما عملت حاجه زى كده ؟
تفاجىء علياء بالسؤال فيحمر ووجهها ويبدو عليها الأمتعاض وتستنكر على سناء هذا السؤال
- اعمل حاجه زى كده ازاى .. ايه يا ابله .. انتى فاكرانى ايه ؟
- ابدا يا حبيبتى ما تزعليش .. أنا مكنتش فاكراكى حاجه وحشه لا سمح **** .. انا بس كنت فكراكى ست زى كل الستات
تنهض علياء بغضب وتبدأ فى لم ملابسها المبعثره فى المكان بنرفزه مصطنعه .. تنهض خلفها سناء وتمسك بها من كتفيها وتعدلها لتواجهها ..
- انتى زعلتى من أيه بس يا عاليه .. انتى بجد متعرفيش ان دى حاجه عاديه جدا وكل الناس بتعملها ؟
تنظر علياء فى الأرض وتهز رأسها بمعنى لا فتحتتضنها سناء بحب
- أنا آسفه يا حبيبتى ما تزعليش منى .. تعالى بقى أقعدى شوفى الفيلم .. اتعلميلك كلمتين ينفعوك
تتجه سناء الى الكنبه بينما تستمر علياء فى جمع الملابس المبعثره وتضعها على احد المقاعد .. فتجد القضيب المطاط تحت أحدى قطع الملابس فتمسك به للحظات تتأمله
- على فكره .. احنا بنضحك على نفسنا يا سناء
- يعنى ايه ؟
- يعنى لازم نواجه الحقيقه ( تلقى بالقضيب ) .. احنا محتاجين راجل .. راجل بجد !!
- على فكره .. أنا جوزك ابتدى يصعب عليا .. بجد..

الانتقام الرهيب

وانا سني 14 سنه وكنت عايش مع ماما المنفصله عن بابا من قبل ما اتولد وماما بيضه جميله جسمها ملفوف بس كانت ست جاده جدا متعرفش الهزار ابدا وقليل اوي لما تضحك وكان عايش معانا في الفيلا واحده ست اسمها ناديه سنها حوالي 35 سنه وكانت زي مديرة المنزل وكانت خمريه مليانه بزازها كبيره طيزها كبيره ودايما تلبس جلاليب واسعه وجوزها عادل كان بيشتغل عندنا سواق طويل وعريض واسمر وانا في الوقت ده مكنتش اعرف عن الجنس كتير من اصدقائي في المدرسه وكنت مع اصدقائي نشتري مجلات سكس ونتفرج سوا وعرفت يعني ايه النيك واللحس والمص وكنت لما اتفرج مع اصجابي علي المجلات نمسك ازبار بعض ونلعب لحد ما اللبن ينزل وطبعا جت اجازة الصيف ولقيت نفسي محروم من المتعه دي وفي يوم صحيت علي صوت زعيق وخناق لقيت ماما بتشتم ناديه وتقولها لو حصل كده تاني هطردك انتي وجوزك وتشتمها شتيمه قذره اول مره اشوف ماما بالعصبيه دي ولقيت ماما بتدربها علي وشها وتتف عليها وناديه عماله تتاسف وتقولها خلاص يا مدام مش هيحصل كده تاني طبعا انا مش عارف حاجه وليه ده كله في اليوم التاني بعد ما عادل اخد ماما في العربيه يوديها الشغل كالعاده لقيت ناديه جايه تصحيني وتقولي يالا يا حبيبي الفطار جاهو وكانت دي اول مره تقولي يا حبيبي قولتها انا حبيبك قالتي ايوه حبيبي وروحي انا فرحت وقلتلها اديني بوسه مدام انا حبيبك قالتلي عاوزه خمسين جنيه وانا اخليك تبوسني قلتلها وامسك بزازك قالتلي وتمسك بزازي وتعمل كل حاجه يا شقي جريت واديتلها الفلوس وقلعتها هدومها وابتديت ابوس فيها من شفايفها وامسك بزازها وارضع فيهم وهي تقولي اههههههههه اوي اححححححححح يا شقي وانا اهيج من كلامها وتقولي يا لا الحس كسي ونزلت ببقي علي كسها الحسه واشفطه وفجاءه لقيت عادل داخل علينا وماسك سكينه ويقولي هدبحك يا ابن الكلب ازاي تنيك مراتي وانا خفت منه وقعدت اعيط واقوله سامحني يا اونكل عادل قالي مش هسيبك لازم ادبحك والا انيكك قلتله نيكني يا اونكل بس متدبحنيش وفعلا قلع منطلونه لقيت زوبره كبير طويل وتخين وقالي يالا مص زوبري رحت واخد زوبره في بؤي وقعدت امص ودي كانت اول مره اعمل كده بس لقيت زوبره حلو وبينزل منه حجات طعمها حلو وهو قالي يالا اندار يا وسخ وفلقس طيزك والا هدبحك رحت علي طول مندار ومفلقس وهو راح تف علي خرم طيزي وابتدا يدخل زوبره في طيزي وانا حسيت بالم جامد واقوله اي اي اي بيوجعني زوبرك يا اونكل بالراحه علي طيزي وهو عمالي يدخله ويزوقه اكتر في طيزي وانا عمال اصوت من الوجع لحد ما نزل لبنه في طيزي وسابني ومشي وكانت ناديه مستخبيه وعماله تصور جوزها وهو بينكني وتاني يوم جت تصحيني قلتلها هاتي بوسه قالتي لا ما اقدرش عادل يموتني ويموتك بس انا عندي فكره هخليك تنيك واحده احلا مني ايه رايك طبعا قلتلها موافق قالتلي تجيب الخمسين جنيه قلتلها بس اعرف هي مين قالتلي تجيب الفلوس الاول طبعا اديتها الفلوس وقلتلها مين بقه قالتلي الهانم الكبيره قلتلها ماما قالتلي ايوه قلتلها لا طبعا مستحيل ازاي ده يحصل قلتلي مالكش دعوه انا هتصرف عاوز والا لا انا لقيت نفسي بتخيل ماما الحلوه البضه المليانه راح زوبري واقف وقلتلها طيب يالا قالتلي بالليل حضر نفسك واتاريها راحت حطه لماما منوم في النسكافيه واول ما لقيتها نامت جتلي وقالتلي يالا يا عريس العروسه مستنياك واخدتني علي اوده ماما وقالتلي يالا هي نايمه مش هتحس وراحت مقلعاها هدومها وانا لقيت نفسي بهجم علي ماما وارضع في بزازها والحس بطنها واكل كسها وناديه تقولي يالا بقه دخله في كسها ورحت واخد رجلين ماما علي كتافي ومدخل زوبري في كسها وابتديت انيك فيها لحد ما نزلت لبني وكان عادل مستخبي وعمال يصورني وانا بنيك ماما وتاني يوم لقيت ناديه واقفه بتشتم ماما وتقولها يا مره يا شرموطه وماما واقفع مذهوله وتقولها هجيبلك البوليس وهحبسك انتي وجوزك يا كلاب وناديه تشتم ماما وتقولها هاتي البوليس يا متناكه اتفوه عليكي وتتف علي ماما وتقولها بس قبل ما تجيبي البوليس لازم تشوفي الافلام دي وراحت مورياها عادل وهو بينكني وانا بمص زوبره وبعدين وانا بنيك ماما وتقولها يا مومس يالا ابنك بينيكك وجوزي بينكه انا هفضحكم فاكره لما ضربتيني وتفيتي عليا انا صممت انتقم منك ماما اغمي عليها ووقعت علي الارض وماتت

زوجة صاحب العمارة

العام الأول من دراستي سكنت في السكن الجامعي ضمن مجموعة من الطلاب .. رضخت لكل قيود السكن الجامعي ، مع خرق بسيط لبعض تعليمات السكن عن طريق رشوة الحارس ، ولم يتعدى ذلك الخرق عن جلب بعض المشروبات الروحية ليلة الإجازة الأسبوعية أنا وزملائي في السكن ، وكنا نتستر في إدخالها بأغلفة قرطاسية مموهة .. بعد مضي عام تعرفت على المدينة وأسرارها وميزاتها .. قررت البحث عن سكن منفرد .. وبعد بحث طويل ، استطعت عن طريق مكتب عقارات أن استأجر غرفة في بيت أرضي يشبه الفيلا ، ، بداية ترددت أن تكون الغرفة ملحقة بمنزل عائلة الا أن القناعة تولدت لدي بعد أن شرح لي صاحب  مكتب الايجار طبيعة العائلة المالكة بأنها منفتحة ولن تفرض علي قيود تحد من بعض حرياتي كشاب ، فمالك البيت رجل في العقد السادس يدعى (أبو فادي) عند الاستئجار شرط علي شرط واحد يتوافق مع رغبتي حيث قال : يا أبني عندي شرط واحد فقط للسكن في الغرفة .. قلت له : تأمر يا بو فادي ...! قال : وهذا الشرط لمصلحتك ومصلحتنا .. فأنا لي أربعين سنه في هذه المدينة وعرفت ما يضر وما ينفع .. شرطي هو عدم إحضار شلل من الشباب وباستمرار .. فأنا لا أمنعك من إحضار ضيف أو ضيفين في الهبات .. ولكن ما أقصده شلل السهرات .. واعتقد يا بني عرفت قصدي ... قلت : يا بو فادي أنا هارب من هذا الوضع ... أريد آخذ حريتي وأتفرغ لدراستي .. فالشلل جربتها ما منها إلا الخسارة والمشاكل .. قال : إذا متفقين .. وقبل ابرام العقد سمح لي المالك برؤية الغرفة ، وإذا بي أرى غرفة نظيفة وبها عفش فاخر ومرتب .. قلت له : الغرفة يبان مفروشه .. قال : الغرفة كانت عبارة عن استقبال رجال وما عدنا بحاجتها .. فأنا وأم فادي تكفينا الغرف الباقية بالشقة .. فهذه الغرفة تهنا لك ... حقيقة سررت بنظافة الغرفة وترتيبها وما أعجبني هو لطف وكرم أبو فادي .. فقررت استئجارها .. فوقعت العقد دون تردد ...
سكنت في الغرفة ، وفعلا وجدت جيران طيبين ، فأم فادي امرأة متوسطة الجمال في الاربعين من عمرها ، وجسدها مفعم بالحيوية وممتلئ امتلاء محببا .. لمحتها أكثر من مرة من نافذة الغرفة المطلة على الحوش وهي تقوم بتضحية الثياب بعد غسلها .. شدني إغراء جسدها ، ونظراتها التي لا تخلو من شبق جنسي ، ففكرت في إيقاعها في حبائل شباكي .. لكن طيبة أبو فادي وطيبة معاملتها لي كانت حائلا بين فكرتي وتنفيذها .. فكثيرا ما كانت تحضر لي بعض الوجبات الى عند الباب وخاصة إذا ما كانت هناك لديهم عزيمة لبعض معارفهم وأقاربهم ... وفي منتصف كل أسبوع يطلب مني أبو فادي مفتاح الغرفة ليرسل أم فادي تنظف وترتب الغرفة أثناء وجودي بالكلية ..
كان يفصل غرفتي عن باقي غرف شقتهم باب مغلق .. ويبدو أن بجواري غرفة يستخدمها أبو فادي لسهراته ، وخاصة في ليلة الجمعة ، وبعض الإجازات حيث كنت أسمع صوت التلفاز وبعض الموسيقى الهادئة بين فترة وأخرى ....
في ليلة من الليالي وبعد منتصف الليل (حيث كانت الساعة تشير الى الثانية) .. سمعت أم فادي تناجي ابا فادي بصوت غزلي تقول له : كفاية عليك شرب يا حبيبي .. ما تقوم لأوضت النوم.. بدي أنام .. قال بلسان ثقيلة من تأثير الشرب : أنا بعرف .. شو.. شو .. شو.. بدك .. ما فيني .. حيـ ..حيــ ..ـيل .. روحي نامي .. قالت : شو هذا يا بو فادي لك أكثر من جمعتين ما أربت مني .. اليوم بدياك .. ما ألك عذر ....! رفع صوته .. قال : أقولك .. يا مره .. ما ني آدر على عمل اشي .. قالت هامسة .. دخيلك حبيبي ما ترفع صوتك يسمعنا جارك ... قال جاري في سابع نومه ما عم يسمع .. ما تشوفي سراج الأوضة ما عم يضوي من الساعة عشرة .. الزلمة ذاكر دروسه ونام ... قالت : تعال حبيبي أرب هون .. بلاش أوضة النوم .. اطلع على كسي .. شو حلو .. نظفته وجهزته الك .. ما تكسفني .. بالأليلة ما تجي تلحس لي شوي .. برد لي شوي .. عم حس اني مش آدرة أنام .. يبدو أن أبو فادي وافقها على رغبتها الأخيرة .. قال : ما في مشكله بالحس لك وبا أفرك لك كسك شوي هون بالصالة .. قالت : تعال حبيبي .. كنت أستمع لهمس حديث أم فادي .. أما صوت أبو فادي كان يدق مسامعي بكل وضوح بالرغم من تلعثمه .. يبدو أن أبو فادي برك بين فخذيها .. قلت : يا سعيد .. وهذا بالطبع أسمي .. لازم أشاهد هذا المشهد السكسي .. فعلى بصص سراج النوم في غرفتي ، بحثت عن فتحة في الباب الفاصل بيني وبينهم تسمح لي بالمشاهدة دون جدوى .. حاولت أن أرى المنظر عبر فتحة المفتاح .. أيضا دون جدوى .. اتجهت الى أسفل الباب .. فرأيت خرما صغيرا في احدى زوايا الباب ، مسدودا ببعض محارم ورقية (كلينكس) متكلسة .. فأحضرت سكينا صغيرة فقمت بانتزاعها من تلك الحفرة اللعينة بحذر شديد ، حتى ظهر لي ضوء غرفتهم المجاورة .. يا للهول .. أبو فادي شبه عاري يقوم بلحس كسها وهم في وضع 69 ، فكسها ورأس أبو فادي باتجاه الباب ناحيتي ، أما رأسها ومؤخرة أبو فادي بالاتجاه الآخر .. استمر أبو فادي يلحس لها .. هي بدأت تتأوه بلذة .. بدأت أصواتها ترتفع تدريجيا .. أيوه .. أيوه .. أبو فادي .. حبيبي الحس .. الحس .. جامد .. فوت لي لسانك جوه .. دخيلك .. جوه .. زادت وتيرة لحس ابو فادي لكسها .. زاد هيجانها .. بدأ أبو فادي يثيرها أكثر .. حرك أصابعه حوالي بوابة خرم طيزها .. واستمر يمسج لها تلك المنطقة بحرفنة كبيره .. يبدو أن هذه الحركة جعلتها تزداد لهيبا .. قالت : حبيبي .. فوت لي أصبعك بطيزي .. دخيلك فوتها لي .. ما عم ئئدر اتحمل .. دخيلك فوتها بطيزي .. لم يستجب لطلبها .. استمر يمسج لها حوالين الفتحة .. لا شك بأنه خبير .. يدرك ما معنى أن تعذب المرأة في هذه الحتة الحساسة من مؤخرتها .. رفعت جسدها من الأرض .. عبثا ترغب في انزلاق اصبعه في فتحة طيزها المبتلة من سائل كسها وريق أبو فادي .. دفعت بيدها اليمنى باتجاه أصابع أبو فادي .. لترغمه بدفع اصبعه .. بعد مقاومة لمحاولاتها .. اضطر صاغرا لدفع اصبعه .. استمرت في دفع الاصابع الأخرى .. تقول فوتهن كلهن .. طيزي عم تحكني .. فوتهن .. دفع أبو فادي أصابعه واحدة تلو الأخرى .. أدخلهم الى أقصى ما يمكن .. استمر يلحس لها ، وينيكها بأصابعه في طيزها .. كنت مهتاجا من لحظة بداية الهمس ولكن ذلك المنظر جعلني استمني لمرتين متتاليتين .. زاد هياج أم فادي .. أحسست بأنها وصلت للذروة لأكثر من مرتين .. بالرغم من هذا .. رغبت في أن يكمل ابو فادي جماعه لها ليطفي لهيبها .. يبدو أن أبو فادي .. أصبح مخلص الذخيرة .. بالرغم من أنها مصت له الا أن زبه لم يكتمل انتصابه .. رفعت هي جسدها .. يبدو أنها أحست أن أبو فادي قد اقترب من نشوته .. حيث رفع جسده وبان عضوة يقذف ما به على صدرها وهو في نصف انتصابه (أي مرتخي) .. فقالت باستغراب وزعل : شو هيدا أبو فادي .. زبك ما عم يئوم .. مصيته لحد ما حسيت أن ثمي ولساني ورموا من كثر المص ..وكبيت وهوه نايم .. بدياك تنيكني .. قال : شو بدك أعمل .. ما ألتلك .. ما ألي رغبة .. ما فيني أودرة مثل أول .. قالت شو رأيك أجيب لك الزب الاصطناعي تفوته لي .. قال : ما شبعتي من اللحس .. شو أنتي ما عم تشبعي .. قالت : حبيبي هيجتني .. بدي نيكة .. حتى أئدر أنام .. قال : قومي أوام جيبي هذا الزفت منشان أفوته بكسك اللي ما عم يشبع .. ذهبت يبدو الى غرفة نومها ، وأحضرت معها زبا اصطناعيا متوسط الحجم .. وضعته على خصر أبو فادي .. فتدلى كزب منتصب .. قالت : ولا يهمك أبو فادي .. هيدا أعتبره زبك .. بس بدي نيكة معتبره .. ما تئولي تعبت .. قال : ي**** أوام يا لبوة .. خليني أفوته لك .. طوبزت فرنسي .. بدأ أبو فادي يفرش لها كسها بالزب الاصطناعي .. قالت : فوته دخيلك .. فوته .. ضغط على مؤخرتها فانزلق بكامله الى أعماق كسها .. بدأت هي في الاندفاع وهز مؤخرتها .. استمر أبو فادي ينيكها بعنف متزايد وزبه المرتخي يتدلى من الخلف .. قلت في نفسي : يا حليلك يا بو فادي لو تخليني أخلفك .. لأطلع هذا الزب الاصطناعي واترس زبي في كسها وخليها تشوف نجوم النهار .. هذه لبوة ما يشبعها الا شاب مثلي .. أنته راحت عليك يا صاحبي ...! بدأت أم فادي تصرخ من هيجانها ، وارتعشت لمرات من كثر وعنف النيك .. فأبو فادي كمن يريد أن ينتقم منها .. بعد كل رهزة يقول لها وهو يدفع بذلك الزب في أعماقها ... خذي يا لبوة .. اشبعي يا لبوة ...! كانت تصرخ .. دخيلك يا حبيبي نيكني .. فوته لجوة .. ما تخلي أشي .. فوته كله .. توقف أبو فادي قليلا كمن يستريح من معركة ... لكن اللبوة أرادت أن يستمر ولكن بطريقة أخرى .. سحبت الزب من كسها ووضعته على بوابة شرجها .. قالت : فوته لي بطيزي .. كسي شبع نيك .. بدياه بطيزي .. تعرف كم بيعجبني وبيعجبك نيك الطيز .. قال : بو فادي أفوته لك بدون كريم .. قالت : ما بده كريم .. أنا عم فوته بدون كريم يوم انيك حالي وعم يفوت .. حط أبو فادي أصابعه على فوهة طيزها .. فاتت ثلاث أصابع بطيزها بدون مقاومة .. قال : شو هيدا .. طيزك بالوعة ما عم تئاوم أشي .. أكبر زب يمكن يفوت فيها بسهولة .. ردت .. ما أولتلك .. ي**** فوت لياته أوام ... دخيلك فوته ... برش أبو فادي رأس الزب .. تراجع قليلا الى الخلف .. دفعه بقوة حتى علا صراخها من شدة الألم .. قالت : شو فيك .. شوي .. شوي .. هيك عم يوجعني .. قال : بدياه يوجعك حتى تشبعي من النيك والوجع .. أنا بدوري لاحظت من خرم الباب أن الزب الاصطناعي انغرس في أعماق طيزها .. زادت أصوات انزلاقه مع لزوجة طيزها .. زاد هيجانها فكانت تدفع بمؤخرتها بكل ما اوتيت من قوة عند دفع أبو فادي ذلك الزب الى أعماقها ، أرتعشت لمرات .. ثم استمرت في امتاع ذاتها دون أن تطلب التوقف ... أخذت تحرك طيزها بشكل حلزوني بين فخذي أبو فادي كلما غرسه في الأعماق وتوقف قليلا عن تحريكه .. تقول : دخيلك حبيبي .. نيك لي طيزي .. نيكه بئوة .. نيكه .. ما ترحمة .. بدي أحسه داخلتي ... ارتفعت آهاتها كأشعار بقرب ارتعاشتها الأخيرة .. زادت أصوات لذتها حتى شعرت أن كل سكان البناية قد سمعوها لست أنا فقط .. قلت يا لها من لبوة .. أهلكت ذلك الشايب ... بدأت ارتعاشتها التي رافقت أصواتها المزعجة والمثيرة في نفس الوقت .. أرتمت على الأرض كخرقة بالية ومبتلة .. أخرج أبو فادي ذلك الزب اللعين من طيزها ملوثا بافرازاتها وآثار بسيطة من فضلاتها .. حله من على خصره .. رماه بعيدا متأففا منه .. قال بعد أن ضرب على مؤخرتها: أومي يا شرموطه نظفي هذا الزفت وروحي على أوضتك ونامي وأنا كمان بدي أنام .. هريتيني ما خليتي في حيل .. بدك تعامليني مثل شاب في العشرين مو بالستين .. أنا بدوري طالعت الساعة .. وهي قريب الرابعة والنصف صباحا .. هي سحبت نفسها الى موضع ذلك الزب ، فأخذته ووضعته في فمها تمصه .. قال أبو فادي .. ما شبعتي مص .. قالت : أمصه وأتخيله زبك يا حبيبي ...! حقيقة كان فيلما جنسيا مثيرا استمر لأكثر من ساعتين وأمتعني ...
بدأت أفكر في أم فادي .. وشبقها الجنسي .. كان عضوي منتصبا من كثر الاثارة ، فذهبت الى الحمام حتى أعطيه حقه لينام .. فخلال الاستمناء تخيلتها بكل وضعياتها .. فذهبت لأستغرق في النوم حتى ظهر اليوم التالي .. لم أصحى الا على رن الجرس .. فاذا هي أم فادي تمد لي بوجبة الغداء .. شكرتها وأنا أنظر الى تفاصيل جسدها ... يبدو أنها أحست بنظراتي .. قالت الشقة لها فترة ما اتنظفت .. قلت لها ما عليش .. نظيفة .. قالت تأمرني بشي .. قلت لها مشكورة وتسلمي يا أم فادي ...!
في مساء اليوم التالي أي يوم الجمعة وجدت أبو فادي عند باب العمارة ) .. سلمت عليه .. قال : يا أبني .. لك أسبوعين ما أعطيتنا المفتاح حتى تروح ام فادي وتكنس لك الغرفة ، قلت له بصراحة أنا خجلان منك ومن أم فادي .. ما حبيت أتعبها .. قال : يا ابني ما فيه تعب اعتبرنا أهلك وأم فادي مثل أمك .. سلمته المفتاح .. قال : ممكن تجيبه باكر وانته رايح على الكلية .. قلت له هذه نسخة إضافية من المفتاح خليه معكم .. استلم مني المفتاح .. بعدها ودعته ودخلت غرفتي ، وأنا في الغرفة سمعت صوت مكنسة كهربائية بالغرفة المجاورة ، لا شك بأن أم فادي تكنس الغرفة .. دنوت من خرم الباب السفلي فأخرجت ما يسده من المحارم الورقية .. طالعت ، واذا بأم فادي لابسه ثوب قطني رطب يكاد يبدي كل تفاصيل جسدها ويبدو أنها لا تلبس تحته ما يحول بين تظاريس جسدها وثوبها فبدت مغرية بشكل .. بل كان يزيد إغرائها كلما دنت لتلتقط شيء من على الأرض أثناء التنظيف .. راعني ذلك المنظر فتهيجت وخاصة بعد تذكري ليلة ابو فادي معها ... أمسيت طول الليل أفكر فيها ، وفي جسدها الضامئ لنيكة معتبرة .. حاولت مرارا أن أبعد الهواجس الشيطانية .. ولكن عادت لي الوساوس .. لا يمكن لمثل هذه المرأة أن تصبر على وضعية أبو فادي .. لا شك بأن هناك من يشبع رغباتها بين الفينة والأخرى .. لماذا لا أكون بديلا لهذا الشخص ، فالظروف تخدمني .. ساكن بجوارها .. فقررت أن أجس نبضها .. فراودتني فكرة البقاء في الغرفة صباح الغد وعدم الذهاب الى الكلية بحجة أن ليس لدي محاضرات حتى تحضر لتنظف الغرفة .. ترددت .. صرفت عني الفكرة .. قلت يمكن تزعل وتعتبره كمين وتحرش بها وتعطل علاقتي الطيبة بأبي فادي .. بل يمكن أن يؤدي هذا التهور الى إخراجي من الغرفة .....
في الصباح .. قررت الذهاب الى الكلية كالعادة .. بالرغم من رغبتي في جس نبض هذه المرأة المهووسة جنسيا ، دخلت المحاضرات ولم استوعب شيء منها ، فتفكيري كله عند أم فادي .. حتى أن زبي كان ينتصب داخل القاعة كلما تذكرت ليلتها الجنسية .. في تمام الحادية عشر صباحا قررت العودة الى غرفتي تحت مبرر أنها قد أكملت تنظيف الغرفة وترتيبها ، فهي عادة تبدأ في عملها بعد تأكدها من ذهابي الى الكلية .. عدت الى غرفتي .. ففتحت الباب فإذا بصوت من الداخل .. مين على الباب ...؟ قلت : أنا سعيد يا أم فادي ... أنا آسف .. أفتكرت كملتي التنظيف وخرجتي من الغرفة .. قالت لا و**** ما كملت بعدني .. قلت لها : ما عليش با أخرج وأعود بعد ساعة .. قالت براحتك .. اذا بدك توعد بالغرفة ما عندي مانع .. خجلت فخرجت ...
يوم الخميس ليلة الجمعة بالصدفة التقيت بأبو فادي عند مستودع بيع المشروبات الكحولية .. كانت بالنسبة له مفاجأة .. أما بالنسبة لي لم تكن كذلك لمعرفتي بأنه يشرب .. قال : شو سعيد عم تشرب ....! قلت : أحيانا يا أبو فادي .. أخذ حاجته .. وأنا أخذت حاجتي .. قال : بايش جيت ...؟ قلت : بتكسي .. قال : أعطي صاحب التكسي أجرته وتعال معي أوصلك بسيارتي .. فعلا ذهبت ودفعت لصاحب التكسي .. ثم عدت وركبت مع أبو فادي .. في الطريق سألني : وين تشرب .. قلت أول في البارات ومع بعض الشلل .. أما هذه الأيام في الغرفة .. قال أحسن لك تشرب بغرفتك .. الشلل ما منها الا المشاكل .. والليلة أكيد بدك تشرب .. ؟ قلت : نعم .. بكره تعرف اجازة ..! قال : ايش رأيك تجي تشرب عندي .. حقيقة فرحت بالدعوة في قرارة نفسي .. ولكن من باب الحياء .. قلت : ما له لزوم يا أبو فادي .. أنته يبدو عليك صاحب مزاج .. يمكن ترتاح لوحدك أكثر .. قال : شرب الوحده ممل ، ولكن كما قلت لك جربت الأصدقاء والشلل ما حصلت منهم الا المشاكل ووجع الرأس ففضلت الشرب لوحدي .. لكن اذا حصلت واحد مثلك بأخلاقك ما في مانع أشرب معه .. قلت له أيش رأيك تجي عندي الغرفة .. يمكن أم فادي تتضايق لما تحس بأني جيت أشرب معاك ..! قال : بالعكس أم فادي تحترمك .. وهيه ذكية حكت لي بأنك تشرب ..! قلت باستغراب : كيف عرفت ذلك ...؟ قال : يوم نظفت لك الغرفة شافت زجاجة الوسكي تحت السرير .. وحكت لي وقالت : جارنا بلكن يشرب .. ليش ما تعزمه يونسك بالشرب ...؟ وهاي جات الفرصة لأعزمك .. وأم فادي مطمأنه لك .. قالت : هذا الولد مؤدب ..ما حدا بيسمع له صوت .. وهي عرضت علي أعزمك .. قلت له : ماشي الحال .. الساعة كم تبدأ سهرتك .. قال : بعد التسعة .. واحذر تجيب معك حاجة .. الشراب موجود .. وأم فادي بتعمل لنا مزة معتبره .. قلت وهو كذلك > >
في تمام التاسعة دقيت جرس الباب .. فتحت لي أم فادي الباب .. ابتسمت .. وقالت لابو فادي .. سعيد .. قال : خليه يفوت لجوه .. قالت : فوت .. دخلت .. هي سارت أمامي لتدخلني الاوضة الداخلية عند أبو فادي .. كانت تتمرقص بمشيتها أمامي .. قامت بحركة مفاجئة ومثيرة .. حكت مؤخرتها .. ما أدري هذه كانت بمثابة رسالة منها لي أم عفوية ....؟ دخلت على أبو فادي .. رحب بي .. قال اتفضل .. هذا مقعدك .. خذ راحتك .. أم فادي جيبي لنا الكاسات وشوية ثلج .. أحضرت أم فادي الكاسات والثلج .. قامت وحطت ثلج في الكاسات وصبت الوسكي .. قالت : أبو فادي أعرف مقداره .. وانته يا سعيد ما أدري مقدارك .. تحبه خفيف .. أو هيك .. قلت لها : ما تتعبي حالك أنا با صب مقداري ...! قال لها ابو فادي : ما تقعدي تتفرجي معانا التلفزيون .. قالت : ما أله لزوم أحسن أقعد بغرفة النوم واذا احتجتوا شي أندهوا لي .. ذهبت ثم أحضرت المزة .. يا حلاتها من مزة ... ! فذهبت الى غرفتها .. بدأنا الشرب أنا وأبو فادي .. كأس ورا كأس .. وسوالف .. ونكت وقصص على الحريم .. كان أبو فادي يقص لي بعض مغامراته ، وأنا بدوري سويت نفسي شريف نظيف حتى يثق بي .. بالرغم من أنه لم يصدق .. قال : يوم كنت مثلك شباب كنت ما أخلي حرمه بدها نيك الا وانيكها .. قلت له : هذا أنته .. أما أنا مغامراتي محدودة وما ضرت أحد .. المهم استمرت الكؤوس تدور حتى الساعة الثانية عشر ليلا .. واذا بأبو فادي بدأ يتثائب كمن يرغب في النوم .. قلت : يا أبو فادي طولنا في السمرة أسمح لي أروح .. قال : ممسكا بطرف ثوبي .. بكير ..ظلك قاعد .. البيت بيتك .. قعدت شوي .. ارتشفت ما تبقى في الكأس .. بعد ربع ساعة الا وأبو فادي يشخر .. راح في سابع نومة .. بعد أن تأكدت من نومه .. قمت اتفقد غرف النوم .. أريد أعرف وين أم فادي .. هيه نايمة ولا صاحية .. لها أكثر من ساعة ما سمعت حسها .. أول غرفة واجهتني هي غرفة النوم .. باب الغرفة كان مفتوحا على مصراعيه .. يا لهول المنظر .. شاهدت أم فادي نائمة على السرير شبه عارية الا من شلحة نوم خفيفة لا تكاد تغطي الى منتصف فخذها .. بصراحة عليها جسم يطير بالعقل .. وعليها فقحة تهوس .. عدت الى أبو فادي .. شفته نايم وقد زاد من شخيرة .. قلت الرجال ما راح يصحى .. اتجهت ثانية الى غرفة النوم .. يبدو أن أم فادي .. حست فيه .. غيرت من وضعية نومها فانبطحت على بطنها .. ماده رجلها اليمنى ، وعاطفة رجلها اليسرى باتجاه ركبتها اليمنى .. المهم الوضع مغري جدا .. قضيبي اشتد وتصلب من المنظر .. قلت ما أعتقد أنها تنام بالوضعية هذه وعند زوجها ضيف يتردد على الحمام ، وطريق الحمام يمر بغرفة النوم ، وكمان مخليه باب الغرفة مفتوح .. أي أتفرج يا مار على المنظر .. هذا جعلني أفكر في الاقتراب منها .. مشيت على أطراف أصابعي حتى وصلت جوار السرير .. بيد مرتجفة حاولت لمس مؤخرتها المكورة والمتجهة ناحيتي .. جاستني بعض المخاوف من أن تصرخ من مفاجئة لمسي لها ، وتحدث فضيحة وأنا في غنا عنها .. صممت على خوض التجربة وليكن ما يكون .. فالمرأة شبقة جنسيا ونظراتها الجنسية لا تخفى على من لديه خبرة بالنساء .. مددت يدي ثانية بشجاعة أكبر .. لمست مؤخرتها .. لم ألقى أي ردة فعل .. تماديت أكثر .. حركت أصابعي على أردافها ، استمريت في ذلك حتى وصلت الى ما بين فلقتيها .. تحركت هي قليلا وأصلحت من وضعها مع تنهيدة توحي بأنها مستغرقة في النوم .. خشيت من حركتها المفاجئة .. سحبت يدي .. أعدتها ثانية بأكثر جرأة .. بدأت في القبض الخفيف لفلقتيها .. لم ألقى أي ردت فعل .. زدت من قوة القبض على الفلقتين بكلتا يدي .. أعطتني شعور بأنه يمكنني أن أتمادى الى أبعد من ذلك .. وضعت أنفي بين فلقتيها أتشمشم عبقها .. مددت يدي أتحسس منابة شعرها من الخلف .. تأكد لي بأنه بامكاني أن أفعل أكثر من ذلك .. أخرجت قضيبي المنتصب فوضعته بين فلقتيها .. دسست يدي بين فخذيها لأصل الى موطن عفتها فألفيته مبتلا .. قلت المرأة متفاعلة .. سحبت قليلا رجلها اليسرى لأجد متسعا لاختراق قضيبي ليصل الى كسها هي بدورها أصلحت من وضعها فسمحت له بالتسلل الى أبواب كسها .. برشت مدخل كسها المبتل .. أصدرت بعض التأوهات الخفيفة التي لا تكاد تسمع .. ضغطت قليلا فاخترق قضيبي فوهة فرجها حتى استقر ثلثه الأول في العمق .. كان كسها ضيقا الى حد ما مقارنة بكبر عضوي وسماكته .. أحسست بدفئ ولزوجة كسها .. هذا أثارني ، مما جعلني أتجه الى عنقها وأمتص والحس شحمات أذنيها وأقبل خدها الأيسر .. أحسست بأنها رفعت مؤخرتها لتسمح له بالتوغل بشكل أكبر في أعماق كسها .. أنا بدوري دفعته ليتسلل حتى أحسست بأنه استقر في أعماق رحمها .. هي بدأت تصدر تأوهات مسموعة ، وكأنها تستحلم .. أنا زدت من وتيرة نيكها وتقبيلها .. هي بالمقابل زادت من حركاتها الانفعالية الحذرة .. أستمريت أنيكها بعنف أكبر .. هي بدأت ارتعاشتها الأولى .. رددت أسم زوجها كأنها توحي لي بأنها تستحلم بزوجها .. قالت : أبو فادي نيكني .. شو حلو زبك .. نيكني دخيلك .. قلت : الحرمة جاهزة ورغبانة بس مستحية تردد اسم زوجها .. قلت لها : أم فادي أنا سعيد مو أبو فادي .. ما ردت علي الا بتأوهات شهوة .. آه .. آه .. أبو فادي دخله .. ما تخلي أشي .. دخله كله .. استمريت أنيكها قرابة نصف ساعة .. ما ألذ النيك الجانبي بهذه الصورة وخاصة مع واحدة عندها جسم مثل أم فادي .. هي بدأت ارتعاشتها الثانية .. من حرارة كسها وحرارة نيكها وتفاعلها أنا أيضا تجاوبت معها ، فقذفت في كسها .. هي أحست بالدفقات .. زادت تلم كسها وفلقتيها .. قالت منفعلة .. شو حلوة طعمات حليباتك يا أبو فادي في كسي ، ورفعت رأسها لتنال مني مصة في فمها .. سحبت زبي .. وتقدمت الى عند فمها .. قلت أم فادي .. مصي زب أبو فادي .. أخذته بحركة تمثيلية ودفعته الى فمها تمصه بكل شراهة .. قالت : ابو فادي زبك مئوم وكبير اليوم شو عامل فيه ...؟ قلت لها : هذا الزب بده يبسطك الليلة .. سحبت زبي من فمها .. لبست الوزار وذهبت الى الصالة لأتأكد من بقاء أبو فادي في نومه حتى أواصل ما بدأت .. فعلا ألفيته كما تركته في سابع نومة .. عدت الى أم فادي ووجدتها قد عدلت من وضعها ، فنامت على ظهرها ، وفاتحة ما بين فخذيها .. مباشرة بركت بين فخذيها فبدأت ألحس لها كسها ومص بضرها .. هي يبدو أنها نظفت كسها بمحارم ورقية من نيكتها الأولى .. استمريت الحس لها حتى تشنجت وقالت : دخيلك أبو فادي .. نيكني .. لبيت الندى .. وضعت زبي المنتفخ بين فخذيها .. اتجهت صوب رأسها وصدرها .. فاركا بقوة صدرها ولاثما وماصا لشفتيها .. هي باعدت بين فخذيها حتى انسل الى رحمها .. رفعت وسطها لتبتلع أكبر قدر منه فكان لها ذلك .. أحسست بأنه توغل الى الأعماق .. هي تأوهت وقالت : أبو فادي حرك لي اياه شوي .. نيك لي كسي .. بدأت حركة النيك الفعلية .. فاستمريت أنيكها نيكا مبرحا قرابة الساعة حتى أني شعرت بأنها ارتعشت لأكثر من ثلاث مرات .. في المرة الأخيرة تجاوبت معها ولكن قبل القذف أخرجته فتوجهت به الى فمها ، وقلت لها ي**** يا لبوة أحلبي زب أبو فادي .. التهمته وغرسته حتى بلعومها .. بدأ يقذف حممه .. بلعته بالكامل ، واستمرت تمصمص فيه حتى أفرغته .. وكالعادة لبست وزاري وذهبت الى الحمام ثم الى أبو فادي ، فوجدته أيضا نائما .. عدت الى أم فادي ، فلم أجدها على الفراش .. سمعت حركة في الحمام .. من المؤكد أنها ذهبت لتنظف نفسها من نيكتين معتبرتين .. لكي لا أحرجها بقيت بالقرب من أبو فادي أتلذذ بشخيره الموسيقي .. سمعت صوت الحمام ينفتح .. بعد قليل عدت الى أم فادي ولقيتها مبطحة على بطنها تماما .. قلت أكيد تباني أغير الوضع ، وأنيكها من الطيز .. با لروعة منظر طيزها مثل أطياز بنات أغنية البرتقالة وأحسن .. بركت فوقها مسجت لها ظهرها ثم انتقلت الى أردافها .. قشعت ما كان يستر فلقتيها من الشلحة .. فعلى ضوء سراج النوم الخافت تراءى لي جمال وبياض طيزها .. أغراني .. ففركت اليتيها بكلتا يدي مع فتح فلقتيها بين حين وآخر .. هي يبدو أنها متفاعلة مع حركاتي المثيرة .. رفعت مؤخرتها ودست وبشكل خاطف وساده تحت سرتها لترفع مؤخرتها .. فتحت فلقتيها لأستنشق عبق رائحة مؤخرتها المثيرة .. كررت عملية الاستنشاق عدة مرات .. قلت ما أحلى ريحة طيزك يا أم فادي .. وينك من سنة .. قالت : أبو فادي دخيلك الحس لي طيزي .. قلت : رجعنا لأبو فادي .. لحد ها الحين منتي دارية أني سعيد جاركم .. تحلمين ولا تمثلين ..؟ مديت لساني الى خرم طيزها بدأت الحس لها وهيه مستانسة .. قالت : أبو فادي لحس لي أكثر نيكني بلسانك في طيزي .. استمريت أنيكها بلساني الى حد ما حسيت أنها جاهزة .. أردت التأكد من تقبل فتحتها لقضيبي .. أدخلت أصبع فدخلت بسهولة ثم الثانية والثالثة فانغرستا بيسر دون مقاومة .. قلت احتمال تتقبله .. استمريت أمسد لها طيزها من الداخل بأصابعي .. شعرت بأنها استلذت بذلك من أصوات شهوتها .. أخرجت أصابعي لأغرس قضيبي محلهم .. وضعته على فوهة طيزها .. بللت طيزها من افرازات كسها .. حاولت دفعه فانزلق رأسه فصرخت صرخة مدوية من الألم خشيت أن يستيقظ أبو فادي على اثرها .. قالت : أبو فادي شو فيه زبك كبير اليوم يعورني بطيزي دخيلك طلعه .. طلعته .. قالت : حط له شوية كريم بلكن يدخل .. وضعت كريم على الفتحة ورأس القضيب .. وضعته ثانية على فوهة خرقها .. دفعته أنزلق حتى ثلثه ، الا أنها صرخت بشكل أكبر من شدة الألم .. قالت : دخيلك أبو فادي .. طلعه .. ما بدي .. زبك اليوم .. بيوجعني .. طلعه وفوته على كسي .. أنا تركته لبرهة .. فحرارة ولزوجة طيزها أثارني وجعلني في قمة اللذة فلم أتمالك نفسي حتى بدأت القذف .. دفعته قليلا .. صرخت .. طلعه أحسه با يشقني شق ، وبيحرقني .. طلعه .. سحبته بعد أن أفرغ ما بمحتواه .. الا أنه ظل منتصبا .. فرفعتها من وسطها لأجعلها مطوبزة .. دسيت قضيبي بعنف المنتقم في كسها .. هي استبشرت بذلك فالعنف في نيك كسها أهون لها من ألم توغل هذا المارد العملاق في طيزها .. استمريت أنيكها بعنف وأنا مستمتع برؤية فتحة طيزها التي لم أستطع الاستمتاع بها هذه الليلة .. هي كانت مستمتعة جدا وكانت تردد باستعباط اسم زوجها .. أستمريت أنيكها حتى قريب الفجر
ذهبت الى الحمام فشخيت ونظفت نفسي .. وعدت الى غرفة النوم فارتديت ملابسي ، فهممت بالمغادرة الى غرفتي ولكن شعرت بأنه من الواجب أن أوقظ أحد أفراد الأسرة حتى يفتح الباب ومن ثم يغلقه .. فاخترت ايقاظ تلك اللبوة .. خرجت الى خارج باب غرفة النوم ورديت الباب قليلا .. طرقت الباب عدة طرقات .. قالت : مين .. قلت لها : سعيد جاركم .. قالت أهلين سعيد .. لحظة من فضلك .. نهضت لبست روب ثقيل لتغطي جسدها العاري ، فظهرت لي .. قالت : أهلين سعيد .. شو نمت هون .. وين أبو فادي ..؟ منه في الأوضة عندي .. قلت أبو فادي نايم بالصالة .. قلت لها أستأذن بار وح على غرفتي .. قالت بكير .. أعمل لك فطور وشاي .. قلت ما له لزوم .. قالت : براحتك .. مثل ما بدك .. قلت لها : لو سمحتي أفتحي لي الباب .. سارت أمامي باتجاه الباب وأطيازها تتراقص أمامي .. قلت لها : انشاء **** ما أنزعجتي من نومتي عندكم .. قالت بالعكس البيت بيتك في أي وقت .. قلت المهم مستانسة .. تجهم وجهها من السؤال .. قالت من شو مستانسة .. قلت من نومتك بدون شخير أبو فادي .. ضحكت وقالت : شخيره بينزعجوا منه الجيران مو أنا وبس .. خلاص أنا اتعودت عليه .. على فكرة سعيد .. يوم الأثنين بدي أنظف ورتب لك الغرفة .. ما تنسى تعطي المفتاح أبو فادي .. قلت لها نسخت لكم نسخة وأعطيتها أبو فادي خلوها معكم .. قالت : زين .. ماتنسى يوم الاثنين .. قالتها ونظراتها وابتسامتها تكشف كل تمثيل بدر منها تلك في مساء ليلة الاثنين فكرت في فكرة جهنمية .. قلت الحرمة أكدت لي موعد يوم الاثنين ، من المؤكد أن ابتسامتها ونظراتها الجنسية تعرض علي انتظارها بالبيت .. في الصباح قررت عدم الذهاب الى الكلية .. في تمام الساعة التاسعة احسست بأحد يفتح الباب .. لا شك بأنها هي .. عملت نفسي نائم .. هي دخلت وأغلقت الباب .. رأتني نائم .. قالت يا لهوي سعيد ما راح الكلية .. بدأت توقظني من النوم .. سعيد .. فوئ .. الساعة بقة تسعة .. ما عندك كليه .. استيقظت .. قلت بتثائب .. أهلين أم فادي .. أنا آسف اليوم ما عندي كليه .. لكن اسمحي لي أستحم والبس ثياب وأطلع من البيت على بال ما تنظفي وترتبي .. قالت : ولو ليش تخرج .. أبقى في غرفتك وأنا با كمل تنظيف .. وما تستحي أعتبرني مثل أختك .. قلت شو أختي وأنا هريتك من النيك ليلة الجمعة واليوم ناوي أركبك يا لبوة ..
ذهبت الحمام واستحميت ثم أرتديت ملابسي .. قلت لها رايح الى مكتبة الكلية وراد بعد ساعة .. تكوني أنتي كملتي الشغل .. قالت براحتك ... فخرجت ....


في تمام العاشرة هممت بالعودة الى الغرفة قلت اذا هي رغبانه في النيك باتستمر في الغرفة واذا مالها رغبة ستغادر الى بيتها بعد التنظيف .. عدت الى الغرفة .. فتحت الباب .. قالت : مين .. قلت : سعيد .. قالت آسفة بعدني ما كملت شغل .. كانت تنظف الحمام .. اتجهت نحوي بثوب مبلول من جراء طرطشت بعض مياه الحمام أثناء تنظيفه ، فجعل الثوب يلتصق بجسدها ، وجعلها أكثر اغراء .. قلت لها : أسمحي لي أفسخ ملابسي وأستلقي على سريري ريثما تكملي التنظيف .. قالت خذ راحتك .. ما بدك فطور .. قلت لها : فطرت في الكلية .. قالت : ما بدك شاي من أيدي .. فأنا عملت شاي في البراد .. قلت : الشاي ما في مشكلة با أشرب لي كاسة .. ذهبت فأحضرت لي كأسة شاي ومدتها لي ، فمديت يدي لأتناولها ، وبارتباك لامست أصابعي أصابع يدها ، أحسست بقشعريرة التلامس .. لا شك بأنها هي أيضا أحست بذلك .. حيث نظرت الى عيني .. وسحبتها بلطف .. قلت لها : شكرا وتسلمي .. من أيد ما نعدمها .. قالت : تسلم .. بس انشاء **** يعجبك الشاي .. قلت مستحيل شي من يد أم فادي ما يعجبني .. وعلى فكرة وجباتك تعجبني كثير ، بالرغم من أني خجول من كرمكم أنتي وأبو فادي .. قالت ولو أنته منا وفينا .. ولا أنته شايف حالك ضيف .. قلت : لا أبدا لكن معاملتكم تأسرني خجلا .. قالت : يبان من كلامك انك شاعر وفيلسوف .. أكيد بنات الكلية يسمعوا من حكيك الحلو .. قلت لها : يا أم فادي أنا خجول جدا أمام البنات ، فأنا عشت في أسرة محافظة .. قالت يبين عليك آدمي ...! قلت في قلبي بدأت ألبخ .. بدل ما أقربها وأشعرها برغبتي بدأت أسرد لها مثاليات يمكن تجعلها حذرة مني .. ليش أبعدها عني بعد أن اقتربت مني وفتحت لي المجال للحديث عن البنات .. لا شك بأنها أرادت جس نبضي بذلك .. يا للغباء .....! أحست بأني أفكر بشيء .. قالت : خذ راحتك على بال ما أنظف الحمام وبعدين بدي نظف ورتب غرفة النوم .. قلت لها : براحتك .. شرعت في خلع ملابسي .. كانت تسترق النظر إلى بين الفينة والأخرى وأنا أخلع ملابسي .. من حديثها ومن منظرها كان قضيبي منتصبا يكاد يصنع خيمة كبرى عبر وزاري .. هي يبدو لاحظت ذلك .. باب الحمام مقابل للغرفة .. تركته مفتوحا .. كانت ترش الحمام بواسطة أنبوب بلاستيكي .. ثوبها يزداد تبللا والتصاقا بجسدها .. كانت تدنو أحيانا لتنظف قاع الحمام فتكون مؤخرتها باتجاهي ، وعند وقوفها تلتهم فلقتيها تلافيف ثوبها ويظل مغروسا بين فلقتيها دون أن تكلف نفسها عناء سحبه ، وكأنها قاصدة أن أرى ذلك المنظر المثير .. تكررت منها تلك الحركات .. قضيبي ازداد انتصابا .. لفتت ناحيتي .. لا شك بأنها لمحت انتصابه الباين للعيان عبر قميص النوم الذي ارتديته دون سروال داخلي .. قالت وهي مبتسمة : أحم .. أحم .. لقد أكملت تنظيف الحمام .. تسمح لي أبدأ أنظف لك غرفة النوم ...؟ قلت : اتفضلي .. يمكن اساعدك .. قالت : لا مش مشكله .. خليك على التخت على بال ما نظف ...! شرعت في تنظيف وترتيب الغرفة .. قلت لها الثوب مبلل يمكن يسبب لك مرض مع ضربة الهواء .. قالت : لا متعودة هيك ما تخاف .. أكد لها حديثي أني مركز على جسدها فتمادت بحركات اغرائية جعلتني أهيج .. دنت تحت طاولت الكمبيوتر لترتب بعض الأوراق والكتب المتناثرة .. أغرتني مؤخرتها .. ترجلت من على السرير .. قلت لها : أم فادي .. ما يصير لازم أساعدك .. اقتربت منها .. قالت : ما تتعب حالك .. واستمرت في دنوها بالرغم من احساسها باقترابي منها .. قالت : ليك ها الكتب وين بدك أحطهم .. مدت بهم الى الخلف وهي مستمرة في الدنو .. أقتربت أكثر .. فأكثر .. وأنا أقول لها أي كتب .. مدت بهم أكثر .. قالت ليك هم .. اقتربت لآخذهم من يدها الممدوة الى الخلف .. تعمدت أن يلامس طرف ذكري مؤخرتها .. ظليت ممسكا بالكتب .. وازيد من ضغطي على مؤخرتها .. قائلا : وين .. وين .. أضعها ...؟ خليني أفكر يا أم فادي وين أضعها ...؟ شعرت بأنها غير ممانعه من التصاق قضيبي بمؤخرتها .. فتجرأت .. فأمسكت بالكتب ويدها فوضعتهم على ظهرها حتى لا تشعر بتعب امتدادها وثقل الكتب .. حركت بجرأة أكبر قضيبي المنتفخ كأعمى يبحث عن طريق .. دفعته بحذر بين فلقتيها .. هي لاشك بأنها أحست بذلك .. رغبت في انهاء اللعبة .. قالت ولك أمسك الكتب وحطهم وين ما بدك .. أخذت منها الكتب ، فابتعدت قليلا عنها .. هي رفعت جسدها والتفتت ناحيتي .. نظرت الي نظرة بها من تعابير الرغبة الخجولة .. مدت نظرها باستحياء لتلاحظ ذلك المارد منتصبا .. ابتسمت .. كمن تبوح بسؤال صامت .. تقول ما هذا يا سعيد ...؟ أنا من الخجل قمت ووضعت الكتب عليه لأخفيه .. هي يبدوا انزعجت من اخفائي له .. قالت : شو سعيد بدك تظل ماسك الكتب بأيدينك ...! ما تحطهم هونيك .. أشارت الى فراغ بأعلى المكتبة .. أخذتهم من يدي فارتطمت أصابعها بقضيبي كمن ترغب في ازاحة الستار المفتعل عن ذلك المارد .. سحبت الكرسي .. صعدت عليه لتصل الى تلك الخانة من المكتبة التي بها فراغ .. وضعت الكتب في الفراغ .. أثناء رفعها لجسدها في محاولة وضع الكتب زاد جسدها بروزا وأغراء .. فبانت ساقيها الممتلئتين .. قالت : سعيد ناولني بأية الكتب المرمية على الأرض وعلى الطاولة ، بدي أحطهم هونيك .. تشير الى خانة فاضية بأعلى المكتبة على اليسار .. قلت لها : بعيد عليك .. قالت : خليني أجرب ...! مديت لها ببعض الكتب .. حولت الوصول دون جدوى وأنا استمتع مع ارتفاع جسدها في كل محاولة > >
قلت لها .. تسمحين لي أطلع على الكرسي واساعدك .. قالت : اتفضل ...! صعدت على الكرسي .. بالطبع تعمدت ذلك حتى التصق بها .. قالت : يمكن أضايقك .. بدك أياني أنزل .. قلت لها : لا خليك مكانك .. أستسلمت .. التصقت بها عنوة .. كنت أحمل بعض الكتب بيدي اليسرى .. حاولت عبثا أن أمدها الى اخانة الفارغة ، فأزيد الالتصاق بها .. هي أحست بقضيبي يخترق فلقتيها مع زيادة التصاقي بها .. قالت : بغنج مثير .. سعيد .. ما تحط الكتب بالخانة .. ولا ما بدك تحطهم .. قلت : يا أم فادي ماني قادر أحطهم .. ما تحاولي أنتي .. نظرت الي ومدت رقبتها تجاهي وقالت بصوت فيه غنج واثارة : هات اجرب لشوف .. أخذت الكتب من يدي ومدت يدها اليسرى في اتجاه الخانة .. ارتفع ثوبها المبلول ، ففارقت بين ساقيها محاولة منها بمد جسدها .. كانت محاولات عابثة منها ، ومتعمدة مني .. مع ارتفاعها أنزلق قضيبي بين فخذيها حتى شعرت بأنه لامس بوابة فرجها .. تأوهت من جراء ارتطام ذكري بفرجها .. قالت : سعيد .. دخيلك مش آدره أصل .. أمسكني يمكن أطيح من على الكرسي .. رمت برقبتها ناحية وجهي .. قالت : مشش مشش آدره .. سعيد تكفى أمسكني ... أحسست بأنها خالصة .. أمسكتها من خصرها .. ثم مددت يدي الى صدرها .. أحسست بأنها لا تلبس أي سنتيان .. فنفور ورخوة ثدييها أحسستهم بيدي .. قالت : سعيد نزلني من على الكرسي ... حملتها .. فانزلتها .. استمريت ممسكها بين يدي .. قالت خلاص سعيد .. فقت .. ما تتعب حالك .. قلت لها : كيف ..؟ أخاف تطيحي .. بدك تنامي على السرير ...؟ قالت : لا بدي أكمل تنظيف وأروح ... قلت لها : ليش أبو فادي الساعة كم يروح من العمل ...؟ قالت : لا أبو فادي اليوم ما رح يجي على الغدا لأنه سافر الصباح الى المدينة (س) وتعرف أن هذه المدينة بعيدة جدا عن هون ، وهو كمان تلفن لي وآل بأنه حيتغدى هونيك.. شريكه بالشغل عازمه على الغدا .. حديثها طمأني .. يعني يمكن تجلس معي لحد الليل .. قلت لها : ما دام كذا نظفي براحتك .. قالت : شو ما بدك أياني أروح على بيتي .. قلت لها : أنتي في بيتك .. فكرت في فكرة جهنمية .. قلت لها : يا أم فادي أنتي اليوم تعبتي كثير .. بدي أرد لك الجميل وأريحك .. قالت : كيف .. ؟ قلت لها : اذا ما عندك ما نع أعمل لك مساج يريحك ...! .. ترددت .. قالت : تعرف تعمل مساج .. قلت لها : خبير .. قالت : ما بدي أغلبك ...! قلت لها : هذا يسعدني .. حا أعمل لك مساج عمرك ما شفتيه .. قالت : ي**** وأنا واقفة .. قلت : ما فيش مشكلة وأنتي واقفة .. فاقتربت منها .. فمددت أصابع يدي الى مقدمة وجهها وبدأت بتمسيج عينيها وخديها ثم صعدت الى وجنتيها وجبهتها .. كنت أزيد التصاقي بها من الخلف مع توغلي بتمسيجها .. انتقلت الى رأسها فجعلت أصابعي تتخلل شعرها كالمشط ، حتى وصلت الى مؤخرة رأسها ، ثم خلف أذنيها .. مسجت لها أذنيها ، وقربت أنفاسي من منابت شعرها .. بدأت تتأوه .. قلت لها هل يمتعك ذلك .. قالت : وهي تدفع بمؤخرتها باتجاهي .. أنت فضيع يا سعيد ...! استمريت أمسج لها رقبتها من الأمام والخلف .. ثم سحبت يدي الى ظهرها فبدأت أدلك لها ما بين كتفيها ..يبدو أنها أحست بقضيبي ينسحب من بين فلقتيها .. لم يسعدها ذلك .. قالت : خليك ملتصق بي فحرارة جسدك أفضل مساج .. أدركت مغزى كلامها .. ألتصقت بها ثانية وجعلت قضيبي يخترق فلقتيها .. مددت يدي الاثنتين الى الأسفل .. فمسجت فخذيها محاولا رفع ثوبها الى الأعلى لأكشف مؤخرتها وأثيرها أكثر .. فعلا أوصلت ثوبها الى أعلى مؤخرتها فاكتشفت بأنها لا ترتدي سروالا (كلوتا) يعني الحرمة جاية جاهزة .. حركت يدي اليمنى بين فلقتيها ، ويدي اليسرى قابضة على نهديها .. تأوهت .. قالت مساجك فضيع .. مدت يديها وباعدت بين فلقتيها كمن تأذن للمارد أن يتوغل بشكل أكبر بين فلقتيها .. رفعت مؤخرتها .. حتى التصق ببوابة شرجها .. هي دفعت بمؤخرتها.. مددت يدي الى كسها كي أفرك لها بظرها ويزيد هيجانها .. زدت من فرك كسها وبضرها .. فأخذت كمية من سوائل كسها اللزجة ومسحت بها مؤخرتها ليسهل انزلاق قضيبي في مؤخرتها .. عدت وألصقت رأسه ببوابة طيزها .. دفعته قليلا .. أنزلق رأسه .. أطلقت صرخة ألم .. أمسكته فأخرجته من فتحة طيزها .. لفتت ناحيتي وهي ممسكة به .. قالت : وجعتني ... شو عملت .. حركت يدها عليه كمن تقيس كبره .. قلت لها : الا تريدين مساجا على السرير .. قالت : بلا ..! فسدحتها على ظهرها على السرير .. فبدأت أمسج لها نهديها ، ثم تسسللت الى سرتها .. ثم الى عانتها وهي تتأوه .. أستمريت أحرك أصابع يدي على عانتها مادا ابهامي لتصل الى بوابة فرجها .. فركت بالإبهامين ببضرها .. فاشتعلت .. قالت : أستمر يا سعيد .. أحس هونيك بوجع .. قلت في قلبي .. وجع ولا لذة ...! هي سكبت الكثير من سوائلها من جراء هيجانها .. حتى شممت ريحتها وعبقها الانثوي فازكم أنفي وجعلني أهيج وأتوق للعق رحيق كسها ... فجثوت بين ركبتيها وشرعت في لحس كسها ولعق مزيجها .. أثارها ذلك ... قالت : أنت بارع في مساجك حتى بلسانك .. قلت لها : بعدك ما شفتي شي يا أم فادي ...؟ أحسست بأنها ذابت .. قالت : ما ترفع جسدك لتعمل لي مساج بحرارة جسدك ... فهمت رسالتها .. فهي في قمة الإثارة وترغب في ولوجه داخلها .. فمددت جسدي ناحيتها وجعلت صدري يلتصق بنهديها ... هي بدورها باعدت بين فخذيها لتدع له مجالا لينسل من بوابة فرجها .. تحركت حركات مثيرة على صدرها .. مددت يدي اليمنى لأغرسه بين فخذيها .. ساعدتني حتى اصبح على فوهة كسها .. كانت المنطقة لزجة كثيرا .. رفعت هي وسطها .. وأنا بدوري دفعته .. بالرغم من المحاولات المزدوجة مني ومنها الا أن دخوله وجد بعض الصعوبة .. دفعته عدة مرات .. كانت تحس ببعض الألم ممزوجا باللذة .. تقول بالشويش علي .. على مهلك .. عم حسه كبير .. أول مرة تشير بوضوح الى كبره .. المهم استمريت في اثارتها مع محاولة دفعه ، حتى أحسست برأسه انزلق في فوهت كسها .. ما أروع أن ينسل رأس الزب في مكان ضيق مثل كس أم فادي .. أستمريت أدفعه بحذر مع أخراجه قليلا ثم دفعه ثانية .. هي أحست بلذة الحركة فقالت : دخله كله .. أدفعه الى الآخر .. دفعته رويدا رويدا .. أحسست بمتعة كبيرة لانزلاقة بصعوبة محسوسة .. بقي منه جزئه الأخير ، فدفعته بقوة أكبر حتى يستقر بقعر رحمها .. هي شهقت من اللذة والألم في آن معا .. أحسست وكأنه أغمي عليها .. فلطمت على وجهها لطمات خفيفة .. قائلا .. أم فادي .. فوقي .. أفاقت .. قالت ما تخاف .. بالعكس كنت في قمة السعادة .. صحيح دخت شوي .. ما تواخذني أول مره يخش مثل هيك زب في كسي ... قلت وذي الثانية .. اعترفت بأنه زب ، وزب كبير .. قلت لها : ليش أبو فادي عنده أصغر .. قالت : اش جاب لا جاب .. لو يعرف أن معك مثل هيك زب ما خلاك تسكن بالغرفة .. فهوه يقول لي .. هذا الشاب طيب .. ما عنده سوالف الشباب ، ويبين عليه صغير في السن .. ما يدري أن معك كل هذا .. المهم كانت تحدثني وهو مغروس الى أعماق كسها .. بدأت أحركه .. تجاوبت معي .. زدت من وتيرة دفعه واخراجة .. هاجت .. قالت : ترست لي كسي بزبك يا سعيد .. شو حلو زبك .. دخيلك نيك لي كسي أهريه من النيك له فترة ما شبع نيك .. زيد نيك .. آه .. أمممممم ... آه .. أم .. كلماتها زادتني هياجا .. فكنت أخرجه وأدفعه بقوة حتى أسمع صوت أنينها من الألم واللذة .. أرتعشت لأكثر من مرة .. قالت بصوت سكسي : نيك لي كسي .. أنا شرموطتك يا سعيد .. نيكني ..ما ترحمني .. استمريت قرابة النصف ساعة من النيك المبرح حتى أحسست بأنها أنتهت .. فقلت لها با كب .. قالت : كبه بكسي فهوه عطشان بده من يسقية .. فبدأت طلقات زبي تنطلق في أعماق كسها .. هي أحست بذلك فبدأت بالارتعاش والقبض علي بكلتا رجليها لتدفعه بشكل أكبر نحو الأعماق .. جربت النيك مع أكثر من بنت من بنات الهوى ولكني لم أشعر بلذة أعمق مما شعرت به مع أم فادي ... سحبته من كسها فلاحظت المني ينساب من كسها .. رفعت جسدها فلاحظت بانسياب المني من كسها .. قالت شو فضيع يا سعيد .. عبيت لي كسي مني .. فانقضت عليه تمصه وتحلبه بفمها .. أستمرت تمصه .. كانت فضيعة في المص والاثارة أثناء المص .. بدأت تلحس وتمص بيوضي حتى أثارتني من جديد فانتصب كالوتد .. قالت : سعيد شو هيدا .. هيدا كله خش جواتي .. ما ني مصدقة .. من أول كنت مستحية .. ألمحة وأتحسسة بخجل منك .. أما ألحين شفته .. شو سعيد زبك كبير .. ما أعتقد أن حده معه مثل زبك .. لكن شو حلو .. شو لذيذ لما ترست لي به كسي ، ما خليته عم يتنفس ..! استأذنت مني للذهاب الى الحمام ، وبسرعة شطفت آثار النيك وعادت .. انسدحت على ظهرها .. وجهت قضيبي في اتجاه فمها ، وانا أتجهت نحو كسها أي أخذنا وضع 69 فبدأت في لحس ومص كسها ، هي بالمثل بدأت مص زبي بشكل مثير حيث كنت أحس بأنها تبلعه الى بلعومها وتفرك بأصابعها الخصيتين ومنطقة ما بين فتحة الشرج والخصيتين .. فهذا جعلني هائجا وبدون ارادة كنت أثناء لحسي لكسها وبضرها كنت أعض بضرها حتى أنها كانت تطلق صرخت ألم ... لم أتحمل .. فقلت لها ممكن نغير الوضع .. قالت مثل ما تحب .. قلت لها : فرنسي .. فأخذت الوضع الفرنسي .. جثوت عند مؤخرتها فبدأت أتشمشم فلقتيها وما بين فلقتيها .. حتى وصلت الى خرم طيزها فبدأت الحس لها طيزها .. أحسست بأن هذه الحركات أثارتها وزادت من شبقها .. فلم تتمالك أعصابها .. قالت : سعيد شو فضيع ..كل مرة تثيرني أفضع من المرة اللي أبليها .. دخيلك مسج لي طيزي بلسانك .. شو فضيع لسانك .. نيك لي طيزي بلسانك شو حلو .. دلكت لها طيزها بأصابعي .. حاولت أقيس الفتحة .. دفعت اصبعين .. خشو بدون مقاومة .. دفعت بالاصبع الثالثة .. أيضا انزلقت .. أطمأنيت أن طيزها ممكن مع شوية محاولة يستظيف قضيبي .. أستمريت أمسج لها طيزها بأصابعي ... هي ذابت وانفعلت الى الآخر .. كنت أسمع صراخ صوتها من المحنة
حسيت بأنها جاهزة .. بركت على ركبي خلفها وضعت زبي الموتد كعمود انارة على بوابة طيزها .. قمت بعملية تفريش زادها هياجا .. حاولت دفعه .. أنغرس رأسه .. صرخت صرخة مدوية من شدة الألم ... قالت : شو سعيد بدك تفوت كل هذا بطيزي .. كسي ما أدر يتحمله الا بصعوبة .. كيف ممكن يفوت بطيزي .. دخيلك سعيد ما تستعجل على طيزي .. مع الأيام ممكن بئدر أفوته .. شوي .. شوي .. اليوم بدك تعفيني ... وبعدين ما ترحم .. زبك بدك تفوته حاف ناشف .. بالأليلة ما تعمل له شوية مرطب ...قلت لها : على فكره معي مرطب طبي خاص بنيك الطيز ، فهو مرطب ومخدر في نفس الوقت ... قالت : بترجاك سعيد تخليه شوي .. قبضت عليه بيمناها .. قالت : حرام عليك يا مفتري بدك تفوت هذا كله بطيزي .. بتشئني شأ وبا تخربني .. وبا يشوفني أبو فادي وأنا مخروبه .. شو أول له .. أول له جارك المسكين عمل فيه هيك .... قالت ذلك وهي

المتعة دائما لا تتوقف مع متعة الجنس

النساء الوان وانواع .
كل امراه لها لون وطعم خاص
كل امراه تختلف بطعمها عن الاخري
وهناك انواع عديده من الكساس.فهناك كس لا يشبع وهناك كس يرتضي بالقليل وهناك كس لا يعلم شئ عن الجنس
فيه نساء بيولدوا فقط للنيك
فيه نساء لو رايتها تقول بنفسك المراه دي فقط مولوده علشان تتناك كلها انوثه وجسمها فيه حاجات بارزه للامام وحاجات بارزه للخلف واه من وراها تلاقي فرده بتعلي والاخري بتهبط ومساكين الرجال اللي بيركزوا.انوثه انوثه انوثه.
هيام امراه مولوده من صغرها كلها انوثه كلها رغبه كلها نعومه كله رقه يعني تبقي ايه هيام دي . ابتدات انوثه هيام وهي بسن التاسعه حيث اتت لها الدوره الشهريه بدري وظهرت عليها علامات الانوثه بدري .
هيام وهي ابنه التالته عشر كان لها تجربتها الاولي مع الجنس .كانت بتشاهد افلام الحب والقبلات وكانت تحس بمتعه بس لا تعرف معني المتعه . كان كل اللي يشوفها يعطيها 18 عاما. كان الرجال بيطمعوا فيها .
كانت بالاعدادي عندما كانت بتاخد درس الانجليزي مع الاستاذ ماهر وكان رجل كبير بالسن بس زبير .كان الاستاذ ماهر بيحضر الدرس وتقفل عليهم الغرفه وكانت تحس انه بينظر لها نظرات غير طبيعيه ؟ ولا تعرف معناها الحقيقي .وكان الصدر البارز للامام والطيظ المربربه والشعر السايح حاجه جنان.
بيوم كانت هي فقط والخادمه والاستاذ واحست ان يديه بتلمس فخدها وكانت مفاجاه لها فهي لا تعرف شئ ولا تحس بشئ بس احست ان المدرس بيحاول ان يلمسها استازنت لتشرب ميه حتي تهرب من ايده . ولما عادت وضع الاستاذ ماهر ايده علي فخدها مره اخري والمره دي غوط اكتر بجسمها ولكنها لم تستحمل ايده لان جسمها ولع نار ووقفت المهم مسكها الاستاذ ماهر وجعلها تجلس علي رجله وهنا احست بشئ ناشف يخبط بطيظها واحست ان الاستاذ ماهر بيمسكها بقوه ووبيزنق الشئ الناشف ده من تحتها. احست بالشئ الناشف بوسط طيظها وهنا احست ان الشئ الناشف بيتحرك حركات سريعه وبعدها انزلها الاستاذ ماهر من علي رجله وقرر المشي ولما قام شافت ان هناك بقعه مياه عند بنطلونه من الامام .
لما رجعت امها حكت لها ما حدث وبالدرس التاني نظرت الام من خرم الباب ووجدت ان تصرفات المدرس غير لائقه ودخلت عليه وهزئته وطردته من البيت ؟
اصبحت هيام طريده فكرها بما فعله الاستاذ بها واخدت تفكر بجسمها واخدت تحدث صديقتها بالمدرسه عما حدث واخدت كلن منهن بحكي خبراتها مع الجنس والاولاد والرجال .
كانت هيام تتمني ان تحب شاب بسنها يكون جميل الشكل وكان جارهم اسامه ولد بالعشرين من العمر كان بينظر لها نظرات اعجاب وابتسامات وكانت معجبه بشعره السايح وجسمه الرياضي .
كانت هيام في بدايه خبرتها الجنسيه الثانيه مع اسامه . كان اسامه يطاردها بنظراته وفي كل صباح تتقابل النظرات والابتسامات.بيوم حاول ان يكلمها قالتله لحسن حد يشوفنا .
بيوم اخر ركب خلفها الاسانسير وحاول ان يكلمها احمر وجهها خجلا ولكنه لم يسكت مسكها وقبلها وهنا احست ان جسمها يولع نار .
كان هذا هو اول حب بحياه هيام اخدت تفكر باسامه وهي تعتقد ان الحب هو قبله الاسانسير . احست بالهيجان الجنسي وتمنت اسامه . بيوم وهي راجعه من المدرسه وجدت ان اسامه بانتظارها عند باب العماره وهنا راحت ناحيه الاسانسير وركبا الاتنين ولم تدري الا وهي تسمع كلمه بحبك واسامه بيمسكها ويقبلها . احست ان جسمها خلاص ساح وناح ولم تستطيع قدماها حملها . دفعته ولكنه طلب منها ان يتقابلا بالسطوح . ولكنها جريت لشقتها .
سهرت هيام الليله الاخري وهي تفكر باسامه وكلمه بحبك والقبله الرهيبه اللي حركت احاسيسها الكبيره وجعلتها تفرز من تحت المياه السخنه.
باليوم التالي تكرر منظر اسامه ودخل خلفها الاسانسير وبين الدورين التاني والتالت اوقف الاسانسير وزنق زوبره فيها واحست ان جسمها كله ولع واحست لاول مره بالرعشه الجنسيه .كان حبها لاسامه حب البنت المراهقه اللي قد تحس ان اللي بتحبه هو الولد الوحيد اللي بالعالم.
كبرت هيام ودخلت الثانوي وهي تبحث عن الحب .وهنا تعرفت علي عمرو بالنادي وكان عمر شاب معروف بالنادي انه بتاع بنات.
بيوم كانت بالنادي وقابلت عمرو وهنا ابتسم لها وحاول ان يكلمها .جريت منه بس برغبه واشتياق به وكانت مشتاقه للتعرف علي هذا الشاب بتاع البنات وكانت عندها فضول لتعرف لماذا هذاالشاب بالذات مشهور بولعه وغرامه بالبنات والتوقيع بيهم .
بيوم كانت بحديقه الاطفال بتاعه النادي مع صحبتها تتمشي واذا بعمرو يقف بطريقهم واذا بصحبتها تجري من الخجل والكسوف والرعب من عمرو . وهنا طلب منها عمر مقابلتها . واصر علي مقابلتها .
وتقابلا بالسياره وطلعوا لطريق الهرم وكان عمروخبيروحريف مع التعامل مع البنات استطاع ان يصل لفخدها بايده واخدت ايده تعبث بكسها من فوق الكيلوت . واحست برعشات غريبه واحست بنشوه غريبه وافرازات لم تعهدها من قبل .
تعددت مقابلات هيام وعمرو كثيرا . وفي كل مره تتطور الاحداث بينهما . وكان لعمر شقه العائله واستطاع استدراج هيام الي فوق ,وهنا استطاع ان ان يفعل معها الجنس الخارجي من فوق الكيلوت واحست هيام بادمانها لعمر وحبها له وغرامها له . ولكن عمر كان شعوره فقط جنسي فهو اللي يصل للبنت ويشبع منها ويبحث عن غيرها.
ترك عمرو هيام ولم يعد يراها . وهنا احست هيام ان كسها دائما يؤلمها وانه يريد عمرو دائما بجانبه ولكن عمرو شاب ليس له قيم او مبادئ الا الوصول للكس والشبع منه وتركه بعد ذلك.
دارت الايام وكبرت هيام ولم تتعرف علي اي شاب تاني وكانت تكتفي بممارسه العاده السريه.
وكانت دائما انوثتها تؤلمها وكانت تتمني الزوج الللي يشبعها ويعطيها الغريزه اللي تتمناها.
تقدم لها اشرف ضابط البوليس . شاب طويل عريض مقبول الشكل وعنده ***انيات الزواج . وهنا قبلت هيام الزواج من اشرف ظابط البولس . اللي كان عصبي المزاج طويل اللسان لا يعرف له كبير نظرا لظروف عمله مع المجرمين.
دخلت هيام عش الزوجيه . وكان اول شهر فعلا عسل كل جنس وفنون الجنس واحست ان زوجها هو ضالتها المنشوده واحست ان عمر يعمل جاهدا علي اشباعها فقد كانا يقضيان الليالي يمارسان فنون الجنس الجميل اللذيذ .ولكن كانت هناك مشاكل ئؤرقها وهي طوله لسان اشرف .
كان زوج عصبي المزاج يعصب لاتفه الاسباب تغير بعد الزواج واصبح شخص تاني . مدمن **** وكذلك يضربها ويشتمها ولا يراعي انوثتها ولا احاسيسها . اصبحت الحياه الجنسيه معدومه او غير كافيه غهو شخص اناني لا يحب الا نفسه .
ازدادت بيوم المشاكل ضربها واهانها وطلقها وطردها لبيت ابوها التاجر .
وكانت حزينه علي احاسيسها وعواطفها وعلي انوثتها اللي فقدت مع ضابط البوليس الوقه زو اللسان السليط.
بعد شهر من القطيعه ردت لعصمه اشرف واخدها وسافرا اسبوعين الي الاسكندريه وهناك احس بشهر عسل جنسي اخر . ولكن من الصعب دوام الحال مع زوج باخلاقيات اشرف . وهنا رجعت الي بيت الزوجيه واستمرت الحياه علي نفس المنوال اهمال الزوج وكذلك قله ادبه وكذلك طوله لسان اللي تفقد الزوجه شعورها واحاسيسها وشهوتها وعواطفها .
بيوم خرجت من البيت دون علم اشرف مسكها ضربها ضرب مبرح واصابها بعيونها وراسها ونقلوها للمستشفي . واخيرا تمت الطلقه التانيه .
حاول اشر رد زوجته لم تريد هي هذه الحياه التعيسه اللي ليس فيها شهوه او احاسيس او اي شئ يشجع علي العوده للحياه الزوجيه .
بعد سته شهور تدخل الاهالي وتم الرجوع تحت التهديد بان الطلقه القادمه هي الطلقه الاخيره .
وفعلا رجعت ريما لعادتها القديمه وبليله رجع اشرف البيت سكران ومسطول وكانت الطلقه التالته .استمرت هيام حياتها مطلقه معذبه ساعه تتزكر احلي ليالي عمرها وساعه تتزكر اتعس لحظاتها مع اشرف زوجها .
المهم والد هيام كان رجل لا يحب الطلاق وكان لا بد ان ترجع ابنته لعصمه زوجها .وكان لابد من محلل . حتي يستطيع زوجها ارجاعها .
المهم بحث الاب عن الشخص المناسب اللي تتوفر فيه شروط المحلل .كانت ازمه لوالد الفتاه.
وهنا اختار عامل ولد طيب شاب خلوق . هادئ الطباع .وهنا عرض عليه الموضوع وكان الشاب يلبي طلبات صاحب العمل لانه خيره عليه وانه سبب نعمته هو ووالدته .
وهنا تم الزواج بليله وكان لابد من الخلوه الشرعيه .
تمت الخلوه الشرعيه . وتقابل خالد العامل مع هيام بغرفه واحده . وحدث التقابل وكان خالد انسان خجول وكذلك هيام كانت بغايه الكسوف فزوجها هو اللي وضعها بهذا الموقف .
نظرت هيام الي خالد وقالت له انني الان زوجتك ولاداعي من الاحراج او الكسوف .
جلس خالد بجانب هام وهو لا يصدق ان هيام زوجته ولو لليله واحده فقط. يعني ح يشوف الدنيا مع احلي وارق زوجه .كان خالد دائما ينظر لهيام بعيون انا فين وانتي فين . لانها كانت انثي جميله رقيقيه وكانت بالنسبه له شئ صعب المنال امنيه بعالم الخيال .ومستواها الاجتماعي.
قفل علي خالد باب غرفه نوم بحد حجرات الفندق الكبير .
وهناك كانت هيام في كامل الكسوف والخجل لان جسمها سوف يراه رجل تاني ولكن كان بالحلال .
ابتدا الاتنان بكسر حاجز الخجل .
لبست هيام قميص نوم رقيق وردي اللون وقالت له انا ملك يا خالد وزوجتك حتي ولو لليله واحده فانت حلالي . اقترب خالد منها ولاول مره بحياتها تحس ان هناك حضن دافئ جميل له نشوه غريبه . احست بدفئ جسم خالد واحست ان اعصبها قد خدرت تماما وانها ذابت بحضن خالد. واحست بان افرازاتها تسيل من اسفل وانها بنشوه ليس بعدها نشوه .
افتربت الشفايف وانطلقت القبلات واحست انها تسبح بعالم بعيد واحست انها ببحر من النشوي. فقد كان خالد رجل رقيق بمعاملته لها .
احست ان يد خالد المحلل تلامس فخادها واحست انها لا تستطيع مقاومه اغراء يده الدافيه .
وصل خالد بيده علي كسها واحست ان صوابعه تفرك كسها بطريقه غريبه وعجيبه وان كسها يزوب بين صوابع خالد .
احست هيام بان جسمها لا تستطيع التحكم فيه واحست بسيل من الماء الساخن ينزل من كسها .
استطاع خالد ان يمسك ***** كسها وان يضغط عليه حتي يسلبها ارادتها وان يفقدها وعيها واحست ان هناك انسان يتعمل مع جسمها بشهوه غريبه وعجيبه .
المهم نزل خالد كيلوت هيام ونزل براسه وبشفايفه علي كسها واخد باللحس ودعك كسها بشفايفه وان هناك متعه غريبه وعجيبه لم تحسها من قبل .


خلع عنها قميص النوم واخد بلحس حلمات بزازها واحست ان هناك شفايف طريه سخنه جميله تلامس حلمات شفايفها . احست هيام بالجنس والغرام بنفس الوقت واحست بنشوه غريبه وعجيبه لدرجه انها لم تستطع مقاومه اغرائات حركات خالد المحلل .
تمنت هيام ان تدوم متعه خالد للابد .
اخد خالد بملامسه اجزاء جسمها بيده وهو يتمتع بنعومه ورقه بشرتها الناعمه . وهنا هاج خالد من النشوه ووضع صباعه بكسها وفجاه احست هيام بالرعشه الغريبه والعجيبه.
ركب خالد فوق هيام ورفع رجلها فوق كتفيه وهنا كان زوبره شادد وراس زوبره بحجم غير عادي من النشوه .
وضع زوبره علي باب كسها ودفع زوبره للداخل ببساطه بالاول تم بعد ذلك دفعه للداخل حتي ان بيضات زوبر خالد كانت تبط بخرم طيظها واحست بنشوه وشهوه رهيبه واحست ان خالد يقوم بحركات مكوكيه كميله للداخل والخارج واحست ان راس زوبر خالد يخبط ويظرق بقوه داخل رحم هيام .
وهنا قذفت حممها للمره التالته. واحست انها لا تريد ان تنتهي هذه النشوه الغريبه والعجيبه.
ادار خالد هيام بوضع الكلب ودفع زوبره بكسهاا من الخلف لدرجه انها صرخت من المتعه .
واستمر خالد بالنضرب براس زوبره داخل الرحم وكانت شهوه غريبه وعجيبه.
وفجاه اعلن زوبر خالد عن نفسه وهو بهذا الوضع وحدث انفجار شديد بكسها ونزل لبن خالد بكسها واحست بالمتعه واحست ان لبن خالد يروي عطشها وانها تسبح ببحر العسل .
كانت ليله غريبه لهيام لدرجه ان الفجر جاء والنهار جاء وهم لا يدرون بنفسهم من المتعه.
انتهي اليوم وكان الاتنان حزينان علي الفراق. لان المازون سوف يفرق بينهم بالصباح حسب شروط العقد.
المهم احس الاتنان بالحزن علي انتهاء المتعه الغريبه والعجيبه.
بالصباح تم الطلاق . وكان علي هيام انتظار شهور العده للرجوع لزوجها وهي بداخلها لا تريد الرجوع لهذا الزوج الاناني الفظ الرهيب العدائي اللي لا يعرف التعامل مع احاسيسها .
في هذه الفتره تعددت لقائات هيام وخالد بالاماكن العامه . وتمني كل منهم الرجوع للاخر .
مرت شهور العده واحست هيام بشئ غريب وعجيب يلعب ببطنها.
وهنا اعلن الطبيب ان هيام حامل ولاول مره بحياتها ولكن من خالد .
وهنا اجبر الجميع علي زواج خالد ثانيا من هيام لان خالد والد ***** .واستمرت الحياه علي وتيره جميله . واصبح لهيام الان اسره من تلاته اولاد وزوجها .

واصبح خالد تاجر بمساعده والد زوجته. واحست هيام ان زوجها خالد يحبها ويحترمها وان حياتها فيها اشياء جميله واهم شئ احترام وحب زوجها لها.

مرام بتتناك من زميلها في القسم

كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائد كثير التقرب مني و كان يود دائما الجلوس بجانبي في كافة الحصص و كنت الاحظ نظراته الشهوانية لي و في بعض الاحيان كان يتعمد لمس صدري بيديه . في حصة الرياضة كنت الاحظ عيني رائد تتابعاني في كل مكان و في احدي الحصص تفطنت الي عينين تراقبني من ثقب موجود في باب غرفة تغيير الملابس فطلبت من احدي زميلاتي ان تتاكد من الامر فاكدت لي بان رائد ينظر لي و لما ذهبنا الي الحصة كنت مرتدية قميصا خاصا بالرياضة مفتوحا من جهة الصدر و كنت كلما اقوم بحركة يظهر صدري واحس بان هذا الامر يثير زملائي حيث يظهر الشق الفاصل بين بزازي و كان رائد يحاول الاقتراب مني ليتمتع بجمال نهدي و كان بين الفينة و الاخري يحاول ان يلمس نهدي اما انا فكنت اتعمد اثارته عبر تعديل القميص بحيث تظهر بزازي بوضوح اكثر و هذا ما كان يثيره كثيرا و لما انتهت الحصة اتجهنا الي غرفة تغيير الملابس و ارتديت ميدعتي ثم خرجت فوجدت رائد واقفا امام غرفة تغيير الملابس الخاصة بالفتيات و قال لي مرام  الاستاذ طارق اعطانا فروض منزلية فاستغربت لامره فهو تلميذ مجتهد جدا و لا يمكن ان يخفي عليه مثل هذا الامر فاجبته اه اكيد عندنا فروض رياضيات انت عملتها فقال لي انت اليوم نسيتيني في كل شيء حلاوتك خلتني انسي امتي تولدت فقلت له ضاحكة انت اليوم ما نزلتش عينيك مني فقال لي مش ممكن اشوف بنت في حلاوتك من غير ما اشوفها فقلت له يلا تاخرنا و لما دخلنا الي حصة الرياضيات جلس الي جانبي كعادته و كان كل مرة يسقط قلما بجانبي و يطلب مني ان ارجعه له و كنت اعلم سبب هذ ا التصرف فهو يود النظر اكثر الي نهودي الكبار لذلك اتعمد اثارته عبر ابراز ها و لما انتهت الحصة قال لي مرام ممكن تنطريني لما تنتهي الدروس فقلت له اوكي و لما انتهت الدروس انتظرته امام الفصل لحين خروجه فقال لي مرام انت لاحظت اني معجب بك و انت اليوم اثرتيني كثير فقلت له ا ه انت اليوم موش مركز مع الاستاذ طارق فقال لي كنت مركز مع صدرك الحلو فقلت له متظاهرة بالغضب شو بدك هلا فقال لي كل الخير فانصرفت و لكنه لحق ورائي مرام انطريني فاجبته بدي اروح فقال لي انت تعرفي اني فقير اليوم ماما راحت للعمل و ما عندي وين اروح فقلت له انا بدي اروح للبيت بيتنا قريب وراح اجيبلك فطور ما تزعل و لما عدت الي البيت رويت لامي حكاية رائد المسكين فطلبت مني ان اذهب لاحضره معي و لما عدت الي المدرسة لم اجده امام المدرسة فدخلت الي الداخل فقال لي الحارس وين رايحة فقلت له سابحث عن زميل لي داخل المدرسة فقال لي ما في حدا فقلت له ارجوك فقال لي تفضلي و لما دخلت وجدته وحيدا في الحديقة رائد الماما قالتلك لازم تجي لعندنا فقال لي بس.... فقلت له ما فيش بس انت لازم تجي لعندنا بالبيت فوافق بعد تردد و لما وصلنا بيتنا رحبت به امي و استقبلته استقبالا حارا و لما فطرنا جلسنا نتجاذب اطراف الحديث قليلا الي ان سمعت امي تنادي مرام حبيبتي فاجبتها ايوه يا ماما فقالت لي انا حاخرج شوية بدي اروح عند خالتك خلي بالك من رائد فاجبتها اوكي ماما ما تخافي. و لما خرجت امي قال لي رائد انا تعبان بدي اروح عالتواليت و بدي انام شوي ممكن فقلت له نام فين ما بدك فقال لي ممكن انام علي الكنبة في الصالة فقلت له اوكي و لما نام اردت ان اغسل الملابس و لما شغلت الغسالة و هممت بوضع الملابس تفطنت الي فقدان سوتيانتي فاتصلت بامي فاكدت لي بانها في سلة الملابس في دورة المياه فبحثت عنها و لم اجدها و هنا تبادر الي ذهني ان اسال رائد فهو اخر من دخل الي دورة المياه فوجدته نائما عتلي الكنبة فاردت ايقاظه رائد ... رائد فافاق و قال لي خير فسالته و الخجل يعتريني لما دخلت الي دورة المياه في سلة ملابس انت لمستها فقال لي لا يا حلو فقلت له رائد في قطعة من ملابسي ما لقيتها فقال لي شو هي و انا اوعدك اني ادور معاك فقلت له ما دام انت مصر دي من ملابسي الداخلية فقال لي سوتيانة و قد اخرج شيءا من جيبه فصرخت رائد شو الي بيدك فقال لي ملابسك الداخلية هي سوتيانتك فاردت افتكاكها من يديه فتعمد لمس نهدي فقلت له رائد اعطيني فقال لي لا و لما اردت افتكاكها بالقوة تعمد رائد مسك ثديي و عصرهما بيديه فابعدت يديه و لكنه اعاد الكرة ثم استرق مني قبلة عنيفة و قال لي ليه تحرميني من هالبزاز الحلوين و يداه تفركان نهدي من وراء القميص ثم مرر لسانه برقبتي و يداه تعبثان بصدري و تحاولان اخراج بزازي ثم خلع قميصي و فرك نهودي من وراء السوتيانة ثم القاني فوق الكنبة و نام فوقي و انهال علي بالقبل و انا ابادله نفس الشيء و يداه تحاولان اخراج نهودي من السوتيانة ثم نزل الي رقبتي و قبلني منها وكانت هذه الحركة تثرني كثيرا و عاد الي شفتي ثم وصل الي بزازي و اشبعهم تقبيلا و مصا ولحسا و كان يضم نهدي بكلتا يديه و يقول اه شو بموت بهالبزاز الحلوين بدي اقطعهم و يقبلهم و يمرر لسانه علي حلماتي و كان بين الفينة و الاخري يعض حلماتي و يعود الي بزازي و يقبلهم و يمصهم كما يرضع ***** الصغير ثدي امه اما انا فكنت في قمة الاثارة ثم خلع بنطلونه و كل ملابسه و خلع سوتيانتي و وضع راسه بين نهدي و قبلني بينهما ثم قال لي مرام ضمي بزازك بدي استمتع بزبي بينهم ففهمت قصده وضممت نهودي بينما وضع رائد قضيبه الكبير بينهما و انطلق زبه يتحرك صعودا و نزولا بين نهدي و كان بين الفينة و الاخري يمرر قَضيبه علي حلماتي ثم يعيده بين بزازي اما انا فكنت مستمتعة جدا الي درجة انني اعيد قضيبه بين بزازي لما يخرجه منهما و بقينا هكذا لمدة 5 دقائق ثم امرني بان ارضع قضيبه و امصه فقبلت دون تردد و ادخلته في فمي و كنت امصه بكل قوة الي ان ابتل بريقي و مصصت خصيتيه و وضعت لساني علي راس قضيبه ثم قلت له نيكني من بزازي فضم نهدي بكلتا يديه و مصهما و لحسهما ثم وضعت زبه بين نهدي بينما كان رائد يضم بزازي عليه و ناكني بينهم و كان هذه المرة يسرع في حركة قضيبه بين نهودي الي ان افرغ منيه بينهما ثم سالني اجت شهوتك فقلت له اه ما ادري كم من مرة قذفت فقال لي اما انا ما شبعت لهلا ثم خلع بنطلوني و كيلوتي و سالني لسه بنت بنوت فاجبته نعم فقال لي ما تخافي رح افرك زبي بكسك فقلت له اوكي بس....فوضع قليلا من اللعاب علي قضيبه كبير الحجم لكنه ليس طويلا كثيرا و فرك كسي بزبه الي ان انساب شلالا ثم سالني في عندك كريمة او زيت فقلت له روح للمطبخ رح تلاقي الزيت فجاء وفي يده قارورة صغيرة و دهن بها قضيبه و طيزي ثم ادخل قضيبه وقال لي مرام خليكي علي راحتك لما تحسي بوجع قوليلي و ادخل قضيبه بالكامل و لا ادري كيف نجح في ذلك دون مقدمات و قال لي اتحركي علي زبي احسن فانطلقت في الحركة و كان هذا الامر ممتعا بينما كان زب رائد داخل طيزي اما انا فكنت في قمة النشوة و ما انساني الالم هو رقة رائد و هدوؤه ثم اسرع في نيك طيزي و لما اوشك علي القذف سالني فين بتحبي افرغ فقلت له بطيزي فافرغ منيه داخل طيزي ثم استلقي علي الكنبة و قال لي مرسي يا احلي بنوتة فقلت له مرسي انت كمان انا استمتعت فرن جرس الهاتف و كانت امي تعلمني بتاخرها ثم دخلنا الي الحمام و اخذنا شاور مع بعض قبلنا خلاله بعضنا البعض و كان رائد يلعب في نفس الوقت ببزازي اما انا فكنت احرك يدي علي قضيبه الي ان انتصب واقفا فقال لي مرام اذا وقف زبي لازم انيكك بس هالمرة من البزاز فوقفت واضعة ركبتي علي الارض بينما قبلني رائد بين بزازي و وضع فليلا من اللعاب ثم وضع قضيبه بين بزازي وضم بزازي مع بعض و ناكني بين بزازي بقوة الي ان افرغ منيه و اخذنا شاور ثم ذهبت الي غرفتي لتغيير ملابسي و لما خرجت وجدت رائد نائما علي الكنبة فقمت بغسل الملابس و لما افاق رائد ناداني مرام مرام انا هلا بدي اروح عالبيت و قبلني و غادر بيتنا وهو في قمة السعادة

متسولة شرموطة في بيتي

 في ذلك اليوم جاءت شرموطة  متسولة  الى بيتي  تتسول و كنت وحيدا في البيت و انا احلم بالنيك و تدليل زبي و الحقيقة اني كنت اتفرج فيلم سكس ساخن جدا و احسست ان تلك المتسولة نزلت علي من السماء و بمجرد ان فتحت لها الباب حتى بدات تطلب الصدقة و هي تدعي و تتفنن في استعطافي . طلبت منها الدخول ريثما احضر لها بعض المﻼ‌بس القديمة و شيئا من المال و حين رجعت اليها ناولتها اياها و نظرت في عينيها البنيتان و كانت نظراتها كلها اغراء و انا هائج اريد ان انيك لكني لم اتجرا على مفاتحتها في اﻻ‌مر و لكنها سهلت علي كل شيئ حين سالتني هل تسكن وحيدا في البيت و اردفت الس لك زوجة و هنا انتصب زبي عليها و عرفت انها تريد ان تنيك و تبحث عن الزب . اخبرتها اني اعيش وحدي في البيت و انني بحاجة الى امراة تزيل عني التعب وكنت اقصد بالتعب الشهوة ثم نظرت اليها و نظرت مرة اخرى الى زبي المنتصب البارز و رايتها تتبع نظراتي حتى نظرت هي الى منطقة زبي و هنا ابتسمت و هنا تاكدت بما ﻻ‌ يدع مجاﻻ‌ للشك انها متسولة شرموطة ﻻ‌ تتوانى عن النيك و تمارس الدعارة و هي فرصتي كي انيكها رغم اني متزوج خاصة و ان زوجتي كانت في عرس خالتها و لن تعود قبل اسبوع اقتربت منها و حاولت لمس صدرها و كنت ساخنا جدا فوجدتها ﻻ‌ تعترض بل بالعكس كانت تضحك و كان صدرها طريا جدا و رغم انها كانت متسخة نوعا ما اﻻ‌ اني هجمت عليها بقبﻼ‌ت ساخنة جدا من شفتيها و كانت انفاسها ساخنة جدا فهي متسولة شرموطة و معتادة على النيك في البيوت . ثم عيتها بطريقة سريعة و رهيبة جدا و كان جسمها احلى من جسم زوجتي و بزازها اكبر و اجمل و بدات ارضع بزازها و اخرجت زبي الذي انتصب فامسكته بيدها الدافئة تتحسسه حتى هيجتني اكثر و انا قد وصلت الى درجة الهيجان الجنسي ثم فتحت لها رجليها و وضعت زبي بين شفرتي الكس الذي كان ساخنا جدا و لزجا . و بمجرد ان دفعت زبي داخل كسها حتى ادخلت الراس و شعرت بحرارة كبيرة تلفح زبي الذي كان قد دخل نصفه و من شدة حﻼ‌وة النيكة و لذة كسها و لهفتي الى النيك لم اشعر كيف بدات زبي يرتعش داخل كسها و يريد ان يقذف فسحبته و انا لم اشبع من النيك و الكس مع متسولة شرموطة ساخنة جدا و بقيت اقذف كالمجنون فوق بطنها و انا ارى زبي ﻻ‌ يتوقف عن قذف المني الى ان اخرجت كل شهوتي و شعرت ان روحا قد خرجت من جسمي و بدات اداعب وجهها بزبي المرتخي بعدما قذفت و هي ما زالت لم تشبع من الزب حيث راحت تمسكه و ترضعه بكل محنة و انا في كل مرة احاول ابعاد زبي عن فمها و هي تلتقمه كي تمصه الى ان امسكته ثم راحت تلحس الراس بطريقة مثيرة جدا حتى انتصب زبي مرة اخرى و كﻼ‌نا عاري تماما . واخذتها الى السرير و بدات اقبلها مرة اخرى من الشفتين و انا اتحسس كل جسمها دون نسيان الطيز الذي كان كبيرا و طريا جدا و كنت ادخل اصابعي فيه مثلما كنت ادخلهم في كسها حتى سمعتها تتاوه بكل قوة و هي تطلب مني  ان انيكها و ادخل زبي في كسها . و مرة اخرى بدات ادخال زبي في كسها اه اح اممممممممم كم كان لذيذا كسها حيث ادخلت زبي كامﻼ‌ و شعرت ان كسها ضيق علما ان زبي غليظ جدا و هو ما فاجاني خاصة و انا متسولة شرموطة و اﻻ‌كيد انها اكلت من كسها ازبار كبيرة و اكبر من زبي بكثير . المهم بقيت انيكها و انا اركب فوقها و امص حلمة البزاز بكل نهم و قوة و هي تتاوه و تتغنج ثم طلبت منها ان تركب فوق زبي بوضعية الفارسة و كانت تهتز و بزازها تهتز معها ثم ادرتها و فتحت لها فلقتيها و اشتهيت طيزها اﻻ‌بيض الكبير و قد كان زبي مبلوﻻ‌ جدا بماء كس احلى و اشهى متسولة شرموطة و كنت احكه على الخرم و انا اجاول دفعه و لم اجد صعوبة كبيرة في ادخال زبي لكني حين ادخلته سمعتها تصرخ و تقول اح اح اح اح فففف زبك كبير ثم تواصل اوووووو اييييييي و انا ادخل و اتاوه في اذنها اه اه اه اه ححححح و كان طيزها صغيرا و لذيذا جدا . و شعرت ان بركان المني سينفجر داخل طيزها الساخن فلم اخرج زبي و تركته يقذف حتى ارتوى من الكس و الطيز في نيكة مثيرة جدا مع متسولة شرموطة جسمها نار

الخيال الذي تحول الى حقيقه

الخيال مع زوجي أصبح حقيقة ﻻ‌ اعرف كيف أبدء – ولكنى سوف اروي لكم تجربتي اﻷ‌ولى باختصارعمري 32 سنة متزوجة من 4 سنواتعلى قدر عالي من الجمال وارى ذلك فى عيون كل من يرانيأحب زوجي وهو أيضا يحبني كثيرامسؤوليات الحياة من العمل واﻷ‌وﻻ‌د جعلتني انا وزوجي ننسى حقوق كل طرف على اﻷ‌خرتحدثنا وتم اﻻ‌تفاق على الذهاب معا كل فترة الى رحلة ﻻ‌ تقل عن أسبوعين بدون اﻷ‌وﻻ‌د وبدون التحدث عن اى شي يخص العمل أو اى مشاكل أخرى تخص الحياةانا لست متحررة كما يقولون ولكنني أحاول التحرر وكذلك زوجيإثناء العﻼ‌قة الجنس مع زوجي نتحدث كثيرا عن وجود طرف أخر معنا مثل اغلب اﻷ‌زواج --- وكان ذلك يزيد شهوتنا الجنسية جدا ---- وﻻ‌ننى انا وزوجي كما قلت سابقا نريد التحرر --- فكنا نتحدث بصراحة إثناء الجماع عن رغبة ومتعة كل طرف بصراحة شديدة --- وكان زوجي يشجعني دائما على التحدث معه بصراحةوعندما يسئلنى عما اذا كانت شهوتي ومتعتي تزيد فى حالة تجربة جنسية مع شخص أخر غيره – كنت أقول له بصراحة نعم ولكن !!!!!!!! ولكن يجب ان تتوفر عدة شروط فى هذا الشخص وفى هذه العﻼ‌قة – أهمها اﻷ‌مان – اى ان ﻻ‌ ينفض امرى او ان يطاردني باﻹ‌ضافة لبعض الشروط اﻷ‌خرى فى شخصيته و شكلهلكن كل هذا مجرد حديث إثناء العﻼ‌قة او قبلهاذهبت مع زوجي لمدة أسبوعين الى رحلة خارج البلد -- نقوم من النوم ونذهب الى الشاطئ الخاص بالفندقفى اول يومين كنت ارتدى مﻼ‌بس السباحة (بكيني قطعة واحدة) ولكن اغلب النزﻻ‌ء فى الفندق يرتدون بكيني (فاضح) ﻻ‌ يستر من الجسم شيءفذهب زوجي لمدة نصف ساعة وجاء ومعه بكيني من النوع الرفيع اشتراه مخصوص لي وطلب من البسه ولكن عندما ارتديته فى الغرفة ونظرت الى نفسي فى المرآة ---- قلت له انت عاوزنى انزل البحر بالشكل ده --- انا كدة مش شبه عارية --- لكنني فعﻼ‌ عارية تماما !!!! فبهذا البكيني من السهل جدا على اى شخص ان يرى ويعرف أدق تفاصيل جسمي *فقال لى--- ﻻ‌ يوجد احد هنا يعرفنا وكل النساء من حولك مثلك كما رايتي لكن اكيد الكل هينظر اليكى ﻷ‌نك اجمل منهم جميعا --- وبصراحة ده شيء هيسخنى جدا ---- فقلت له وانأ ابتسم انت عاوز الخيال يبقى حقيقة وﻻ‌ ايه؟؟؟ فقال ----- يــــــــــــــاريت (وبدون إطالة نكنى بشدة وبعنف وجنون وكنا فى غاية اﻻ‌ستمتاع)وطبعا تخيلنا وجود شخص أمارس معه الجنس غير زوجي كالعادة ولكن هذه المرة تخيلنا شخص موجود بالفعل معنا فى نفس الفندق ونراه كثيرا فى الكافي شوب على البﻼ‌ج فى البار وبصراحة كان مقبول الشكل مع انه اسمر اللون لكنه وسيم وجذاب وله شخصية شبه متكبر مغرور واثق من نفسه وفى نفس الوقت أنيق وجسمه رياضيبعد ذلك قال لى انت اول مرة تبقى سخنه بالطريقة دى؟؟ لماذافقلت له بصراحة تخيلت هذا الشخص فعلنا وده اللى سخني جدافقال طيب ايه رأيك نخلى الخيال حقيقي وكانت دى اول مرة أتحدث مع زوجي فى هذا الموضوع بعد انتهاء العﻼ‌قة وبعد تفريغ شهوتنا وهذا يجعل الحديث جاد ولكن الفكرة فعﻼ‌ أيقظت شهوتي جدافقلت له اوك احنا نحاول نجعل خيلنا حقيقة مع هذا الشخص ولكنني أﻻ‌ن لن استطيع ارتداء هذا البكيني على البﻼ‌ج على اﻷ‌قل حاليافى المساء نزل زوجي أوﻻ‌ الى البار وطلب منى ان البس لبس مناسبلبست تيشيرت ابيض فضفض يظهر السينتان نسبيا وبنطلون من القماش الطري وبدو أندرنزلت الى البار وكانت المفاجأة أنى وجدت زوجي يجلس و معه هذا الشخص اللى تخيلناه صباح اليوماسمه محمد فجلست معهم وتعرفنا وتبادلنا الحديث والضحك احنا الثﻼ‌ثة -- ومع الشرب تحول الحديث بين زوجي وبين محمد الى ان ينظر كل واحد حوله ويختار اجمل سيدة فى البار من وجه نظره وان يقول ماذا يتمنا معهايعنى اختيار و أمنيةفنظر زوجي عدة مرات حوله ثم اخترني انا وقال أرى ان زوجتي هى اجمل سيدة فى البارواﻷ‌منية هى تحقيق خيال زوجتيفنظر محمد الى وجهي وقال لي مبتسما وما هو خيالك اييتها الملكة فاحمر وجهي وإنا انظر الى زوجي ومبتسمة ولم استطيع التحدث فقال زوجي لمحمد الدور عليكفنظر محمد حوله عدة مرات --- ثم نظر الى وجهي المحمر من الخجل وقال بصراحة انتى اجمل سيدة ليست فى البار فقط بل فى الفندق كله وكانت نظرته فى عيني طويلة جعلت كسي يتبل وكنت أحاول الهروب من عينه لعين زوجي واستمر السكون بيننا حتى تحدث زوجي وقال طيب واﻷ‌منيةعندها فكر محمد قليﻼ‌ ثم قال امنيتى مثل أمنية اى راجل يرى سيدة جميلة وجذابةفضحك زوجي وقال ﻻ‌ن زوجي شديد الذكاء ويريد كسر الحاجز معنا كدة انك تتمنى لزوجتي ان يتحقق خيالهافقال محمد انا أحب التحليل بصوت عالي لكي احل اى للغز فبدء محمد يفكر اكثر وهو ينظر الى وجهي ويقول بصوت عالي ما هى العﻼ‌قة بين أمنية ورغبت اى رجل من سيدة جميلة وبين تحقيق خيال زوجتكبصراحة ﻻ‌ توجد عﻼ‌قة غير ان زوجتك تتخيل الجنس مع شخص أخر اسف بس هو ده التحليل المنطقي الوحيد فاحمر وجهي من شدة المفاجئة ولكن زوجي ضحك وقال انه ذاهب الى الحماموعندما غادر الطاولة نظر محمد لي وقال ضحك زوجك وذهابه الى الحمام يؤكد ان تحليلي صحيحفنظرة الى اﻷ‌سفل ولم استطيع الرد فقام وجلس بجواري وقال انتى جميلة جدا و انا بصراحة بفكر فيكى كل يوم من اول يوم وصولك الفندقثم وضع يده على فخد رجلي بهدوء شديد وبيده اﻷ‌خرى يمﻼ‌ء كاس ويقدمه لي فابتسمت له وقلت لهواضح ان خبرتك عالية فى التعامل مع السيدات فضحك وهو يحرك أيده بجراءة شديدة على فخد رجلي وبالقرب من كسي وقال هتعرفى خبرتي تماما لما زبرى يبقى فى كسك وبحركة سريعة وضع كف أيده وامسك بكسى بشدة فتنهد اه اه اه اه اه اه اه شيل ايدك --- اه اه حد يشفنا كدة اه اه اهفترك كسي وتركني ورجع مكانه وانأ هولع من شدة الهيجان وأحاول تجميع قوتي عندها أتى زوجي ومعه زجاجة خمر وقال تعالوا نكمل الحديث فوق علشان هنا الصوت عالي فقمنا جميعا وتركنا البار واتجهنا الى غرفتنافطلب زوجي منى ان اذهب الى الحمام لتغير مﻼ‌بسي أوﻻ‌ ثم يقوم هو بعد ذلك بالذهاب لتغير مﻼ‌بسه وعرض على محمد ان يذهب ويغير هو اﻷ‌خر مﻼ‌بسه ويأتي لكي نجلس براحتنا فكانت المفاجئة من محمد عندما قالانا بجلس دائما بمﻼ‌بس السباحة (المايوه) وقام وبدء فى خلع مﻼ‌بسه وانا انظر بدهشة ﻻ‌ن ذلك سوف يجعل الخيال يقترب من الحقيقة بسرعة لم أكن أتخيلها وفرص الرفض تقل *ولكن محمد أسرع من دهشتي و تفكيري وأصبح بالفعل بالمايوه اﻷ‌حمر فقط وزبره واضح جدا حجمه الكبير المنتصب مما جعل هيجاني و سخونتي تعلو وتعلو وكسي يبتل أكثر لدرجة حدوث بقعة كبيرة فى بنطلوني تقول للجميع بان كسي جاهز لﻼ‌ختراقوﻻ‌حظ زوجى ذلك و ضحك وقال لى دى فكرة كويسة احنا كدة كدة بنلبس مﻼ‌بس البحر إمام كل الناس على البﻼ‌ج ايه المانع ان نلبسها إمام بعض ثم قال لى اذهبي حبيبتي والبسي مﻼ‌بس السباحة فاقترب محمد منى وقال انا عندي خيال أريد تحقيقه فقال زوجى وما هو خيالكاخلع مﻼ‌بس زوجة إمام زوجها *فتحت فمي على أخره من شدة الدهشة و الكسوف وقلت ﻻ‌ ﻻ‌ ﻻ‌انا مش لبسه حاجة تحت البنطلون فاقترب زوجي هو اﻷ‌خر منى وقال هو يحقق ما نتخيله ويجب علينا ان نحقق ما يتخيله اذهبي والبسي البكيني من تحت البنطلون وتعالى لمحمد يقلعك هنا امامى -- وكانت هذه الجملة من زوجي تأكد لي باننى لن استطيع الهروب من زبر محمد الليلة ﻻ‌ن إصرار زوجي و إصرار محمد وبركان كسي باﻹ‌ضافة لسرعة اﻹ‌حداث ووجودي فى غرفة مغلقة معهم وعلى وشك ان أكون عارية بينهم كل هذا اقوي بكثير من اى ترددفقال محمد ﻻ‌ ليس هذا ما اتخيلهاريد ان اخلع مﻼ‌بسها بالكامل فنظرة اليه مبتسمة وقلت له انت مجنونفقال زوجى انا عندى فكرة حل وسطانا اشتريت بكيني رفيع جدا لزوجتي فهذا البكيني يجعلك ما يتخيله محمد يتحقق بنسبة 95 % ﻻ‌ن جسمها سوف يكون واضح جدا *وفى نفس الوقت سوف يكون حل مرضى لكسوف زوجتي ونظر لي و قال انتى كنتى مكسوفة تنزلي البحر بالبكيني ده علشان الناس كلها تشوفك لكن أﻻ‌ن انا و محمد فقط اللى نشوفك بيه ايه رأيكم فى الحل دهانا قلت ﻻ‌ ﻻ‌ ﻻ‌ انا هخجل جدا من البكيني ده إمام محمد *وقال محمد انا كمان غير موافق ﻻ‌نى أريد ان أجعلك ملط بدون اى شى يقول ذلك وهو يحرك ايده امامى على زبره من فوق المايوه مما يجعل كسي ينهار من شدة اصرار هذا الزبر على اختراقهفجلس زوجي على طرف السرير ونظر ألينا وقال يعنى غير موفقين على فكرتي خﻼ‌ص كل واحد يقول فكرة وسط ونأخذ رأى اﻷ‌غلبية ايه رايكمقال محمد : انا موافقفابتسمت وقلت مسرعة: وانأ كمان موافقةثم أدركت بان هذه الموافقة ﻻ‌ تعنى فقط موافقتي على اختيار طريقة وسط لجعل محمد يخلعلى مﻼ‌بسي بل تعنى قتل اى فرصة لعدم دخول زبر محمد فى كسي بعد مدة بسيطة ربما تكون دقائق قليلةفقال زوجي : كل واحد فينا يقول فكرةفقال زوجي فكرته : زوجتي لبسه ثﻼ‌ث أشياء تيشيرت و سينتيال و بنطلون اقترح ان يقوم محمد بخلع اثنان من الثﻼ‌ثةفابتسمت وقلت : ﻻ‌ انا موفقة البس البكيني الرفيع أحسنفقال محمد وهو ينظر لى : انا رفض فكرة دى قبل كدة ثم قال انا موافق على فكرة زوجكفقال زوجي لي : خﻼ‌ص حبيبي اثنان موافقون على رأى فيجب عليكى الموافقة عليهفارتعش جسمي عندما اقترب محمد منى وكله إصرار وقلت له اوك بس بشرط اخلعلى التيشيرت و السينتيال من ظهري وقبل ان أتمكن من قول اى كلمة أخرى قام محمد بحركة لم أكن أتخيلها ووضع أيده اليسرى خلفي من ظهري و امسك بكف أيده اليمنى صدري وبدء يدعك بزازى فارتعشت من المفجاءة وحولت ان أبعده لكنه كان شبه مسيطر على جسمي ثم ترك بزازى ورفع التيشيرت بأيده اﻻ‌ثنين برفق ولكن بإصرار حتى نجح فى خلعه و رماه بعيد فاستدرت بسرعة ليصبح ظهري إمامه معتقدة انه هيفك السينتيال و يتركني ولكن تتوالى مفاجأته حيث وضع أيده على كتفي وقال لفي علشان عاوز ارفعلك السينتيال وأشوف بزارك فقلت وقلبي تسارعت نبضاته ﻻ‌ ﻻ‌ ﻻ‌فترك كتفي وكانت اقوي مفجاءة منه بأنه انزل أيده الى وسطى وامسك بطرفي بنطلوني و بحرك سريعة لﻸ‌سفل وقال خﻼ‌ص يبقى بنطلونك هو القطعة الثانية اللى تتشال وأصبحت طيزى إمامه مباشرة وعندما حولت ان انزل بجسمي ﻻ‌لتقط البنطلون من اﻷ‌رض ورفعه فانفتحت رجلي و أصبح كسي وخرم طيزى مفتوحين إمامه ﻻ‌ بل إمام زبره الذي أخرجه من المايوه عندما لفت ظهري له وانأ غير مدرك ذلكوبالتالي أصبح زيره إمام كسي المفتوح مباشرة ﻻ‌نى منحنية إمامه ورجلي مفتوحة وهو خلفي ممسكنا بزبره وانأ ﻻ‌ اعلم وكل تركيزي فى رفع البنطلون ولكن محمد لم يضيع هذه الفرصة وأدركت كل ذلك إثناء رفعي للبنطلون وقبل ان أصل بالبنطلون الى ركبتي كان محمد وضع أيده على ظهري و اليد اﻵ‌خرة توجه زبره داخل كسيو انا مرتبكة وغير مدركة بما يحدث وتركت البنطلون لكي أحاول الهروب لكن كان زبر محمد فى أعماق كسي المتشوق له ثم رفعني فى هذا الوضع وتحرك بى ناحية زوجي مما جعل البنطلون يسقط من رجلي على اﻷ‌رضوإنا انظر إليه ومش مصدقة انى محمد رفعني من طيزى العريان وزبره اخترق كسي الهياج**ثم جلس بجوار زوجي وإنا عليه وقال بهدوء لزوجي ايه رأيك مش كدة أحسن هى ﻻ‌زم تكون اول مرة سريعة وغير متوقعة صحفقام زوجي وأصبح امامى وقبلني من شفتي وقال لمحمد ﻻ‌ هت أيدك هنا ووضع يد محمد على السينتيال وإنا ظهري على بطن محمد جالسة عليه وزبره مستقر داخل أعماق كسي ثم قال زوجي لمحمد ارفع السينتيال عنها فرفع محمد السينتيال بسرعة البرق ورماه بعيد فقال زوجي كدة بقى تقدر تقول صح ﻷ‌نك خلعت مﻼ‌بسها بالكامل وكمان بتنكها وبالتالي كدة تحقق ما كنت تتخيله انت وهىوأﻻ‌ن جاء دوري فى تحقيق ما اتخيله وﻻ‌ تعلمه زوجتي فقال محمد وما هو خيالك فقال زوجي ليس أﻻ‌ن وقت الكﻼ‌م هى أﻻ‌ن مستسلمة ليك وزيرك فى كسها ﻷ‌ول مرةوبدء زوجي يرضع من بزازى وبدأت استسلم فعﻼ‌ و استمتع لما يحدث وأتحرك على زبر محمد وزوجي يمص بزازى ثم بعد مرور عشر دقائق رفعني محمد واخرج زبره من كسي لتغير الوضع حيث جعل ظهري على السرير ورجلي مرفوعة على كتفه وبدء ينكنى بإصرار وباحتراف شديد وزادت سخونتي أكثر عندما صعد زوجي بجواري وبدء يمص فى بزازى مرة أخرى وبعد ذلك تحول النيك الى مرحلة الجنون مع اقتراب نزول السائل من محمد ومن كسي واستمر ذلك حتى انفجر زبر محمد داخل كسي وهو يضغط بشدة حتى انزل السائل فى أعماق كسي عكس ما كنت اتخيله بأنه سوف يخرج زبره عند القذف مراعاة لزوجي وإثناء ذلك نزل من طبعا السائل أكثر من مرةارتحنا شوية وضحكنا و شربنا وكان محمد وزوجي بدون اى مﻼ‌بس وإنا كنت لفة المﻼ‌ية حول جسمي ثم قلت لزوجي لكن ايه اللى انتى كنت بتتخيله وتتمناه وإنا ﻻ‌ اعرفه فنظر مبتسما وقال *انى انيكك انا وشخص أخرفقلت وماذا فى ذلك *محمد نكنى مرة وأنت نكنى المرة دىفقال ﻻ‌ ليس هذا ما اقصده انا أريد ان انيكك انا وشخص أخر فى نفس الوقت يعنى واحد فى كسك وواحد فى طيزيك ايه طيزىفضحك محمد وقال دى باين عليها هتبقى ليلة حمرة خالص فضحكنا جميعا ثم أكمل محمد الحديث و قال نيك الطيز ممتع جدا وإنا جربته كتير ثم سكتنا وعندها قال زوجي خﻼ‌ص حبيبتى مش ﻻ‌زم فقال محمد ليه مش ﻻ‌زم هى كمان هتستمتع إضعاف إضعاف اى متعة وصلت لها من قبلفقلت: لكن انا اسمع ان نيك الطيز بيوجع؟؟ فقال زوجي محاوﻻ‌ اقناعى : ﻻ‌ حبيبى انتى طيزيك هتتفتح اﻷ‌ول بهدوء لغاية لما تتعود على الزبر ثم بعد ذلك نجرب الوضع دهفقال محمد: *صحبصراحة انا سخنت من الفكرة وحييت اسخن الموضوع اكتر فقلتاوك: انا موفقة بس بشرط محمد هو اللى يفتحني وأنت تسعده أو تمسكني ليهفاندهش زوجي و ابتسم وقال موافق بس ايه السبب وليه أمسكك ليه فقلت ﻻ‌ن محمد عنده خبرة فى فتح الطيز و ﻻ‌نى هسخن اكتر لما أحس ان انت مسكني ليه وهو بيفتحلى طيزى ومتسبنيش غير وزبره بالكامل فى طيزىفقال زوجي: انا موافقفقلت: طيب انا أﻻ‌ن هدخل الحمام أخد دش واطلع لكم بسرعةفقال زوجي ماشى حبيبىوقال محمد ممكن اجى أسعدك فجاءت لي فكرةابتسمت وإنا امشي ناحية الحمام وهم يراقبونني وتوقفت على باب الحمام ونظرت إليهم مبتسمة ودخلت ولم أغلق الباب ثم نديت على زوجي و قولت له ممكن تاخد المﻼ‌ية دى تحطها على السرير وقمت فكه المﻼ‌ية من حول جسمي ﻷ‌صبح عارية تماما فقال ماشى حبيبى وقبل ان يذهب قلت له مبتسمة ممكن تبعتلى محمد يساعدني فابتسم زوجي وقال طبعا ممكن فقلتله شكرا حبيبى ومش عايزك تقلق انت عارف انى بأخذ وقت فى الحمام فقال لي برحتك حبيبى لكن وقت قد ايه كدة قلتله مش عارفة بس ممكن ساعة او اكتر شوية و ممكن اقل من كدة الوقت هيعتمد على مهارة محمد فى مساعدته ليا فضحك و قال ماشى حبيبى انا هتفرج على التليفزيون لغاية لما تخلصي *فقلت له طيب حبيبى ياريت تبعتلى محمد بعد خمس دقائق من أﻻ‌ن وقوله يدخل ويقفل باب الحمام وراه ماشى حبيبى ماشىوبعد خمس دقائق دخل محمد على الحمام و إغﻼ‌ق الباب وخرجنا انا و محمد من الحمام بعد حوالي ساعةوكان زوجي فى اﻻ‌نتظار وقال لنا ايه كل دهفقال محمد مرآتك أتفتحت من طيزها وجاهزة أﻻ‌ن لتحقيق ما تتخيله --- فقال زوجي بس ياريت احكلى اى اللى حصل و ليه كانت عاوزاك بعد خمس دقائق و زى فتحتها *ياريت بالتفصيل وبدأت احكي*