زوجة صاحب العمارة

العام الأول من دراستي سكنت في السكن الجامعي ضمن مجموعة من الطلاب .. رضخت لكل قيود السكن الجامعي ، مع خرق بسيط لبعض تعليمات السكن عن طريق رشوة الحارس ، ولم يتعدى ذلك الخرق عن جلب بعض المشروبات الروحية ليلة الإجازة الأسبوعية أنا وزملائي في السكن ، وكنا نتستر في إدخالها بأغلفة قرطاسية مموهة .. بعد مضي عام تعرفت على المدينة وأسرارها وميزاتها .. قررت البحث عن سكن منفرد .. وبعد بحث طويل ، استطعت عن طريق مكتب عقارات أن استأجر غرفة في بيت أرضي يشبه الفيلا ، ، بداية ترددت أن تكون الغرفة ملحقة بمنزل عائلة الا أن القناعة تولدت لدي بعد أن شرح لي صاحب  مكتب الايجار طبيعة العائلة المالكة بأنها منفتحة ولن تفرض علي قيود تحد من بعض حرياتي كشاب ، فمالك البيت رجل في العقد السادس يدعى (أبو فادي) عند الاستئجار شرط علي شرط واحد يتوافق مع رغبتي حيث قال : يا أبني عندي شرط واحد فقط للسكن في الغرفة .. قلت له : تأمر يا بو فادي ...! قال : وهذا الشرط لمصلحتك ومصلحتنا .. فأنا لي أربعين سنه في هذه المدينة وعرفت ما يضر وما ينفع .. شرطي هو عدم إحضار شلل من الشباب وباستمرار .. فأنا لا أمنعك من إحضار ضيف أو ضيفين في الهبات .. ولكن ما أقصده شلل السهرات .. واعتقد يا بني عرفت قصدي ... قلت : يا بو فادي أنا هارب من هذا الوضع ... أريد آخذ حريتي وأتفرغ لدراستي .. فالشلل جربتها ما منها إلا الخسارة والمشاكل .. قال : إذا متفقين .. وقبل ابرام العقد سمح لي المالك برؤية الغرفة ، وإذا بي أرى غرفة نظيفة وبها عفش فاخر ومرتب .. قلت له : الغرفة يبان مفروشه .. قال : الغرفة كانت عبارة عن استقبال رجال وما عدنا بحاجتها .. فأنا وأم فادي تكفينا الغرف الباقية بالشقة .. فهذه الغرفة تهنا لك ... حقيقة سررت بنظافة الغرفة وترتيبها وما أعجبني هو لطف وكرم أبو فادي .. فقررت استئجارها .. فوقعت العقد دون تردد ...
سكنت في الغرفة ، وفعلا وجدت جيران طيبين ، فأم فادي امرأة متوسطة الجمال في الاربعين من عمرها ، وجسدها مفعم بالحيوية وممتلئ امتلاء محببا .. لمحتها أكثر من مرة من نافذة الغرفة المطلة على الحوش وهي تقوم بتضحية الثياب بعد غسلها .. شدني إغراء جسدها ، ونظراتها التي لا تخلو من شبق جنسي ، ففكرت في إيقاعها في حبائل شباكي .. لكن طيبة أبو فادي وطيبة معاملتها لي كانت حائلا بين فكرتي وتنفيذها .. فكثيرا ما كانت تحضر لي بعض الوجبات الى عند الباب وخاصة إذا ما كانت هناك لديهم عزيمة لبعض معارفهم وأقاربهم ... وفي منتصف كل أسبوع يطلب مني أبو فادي مفتاح الغرفة ليرسل أم فادي تنظف وترتب الغرفة أثناء وجودي بالكلية ..
كان يفصل غرفتي عن باقي غرف شقتهم باب مغلق .. ويبدو أن بجواري غرفة يستخدمها أبو فادي لسهراته ، وخاصة في ليلة الجمعة ، وبعض الإجازات حيث كنت أسمع صوت التلفاز وبعض الموسيقى الهادئة بين فترة وأخرى ....
في ليلة من الليالي وبعد منتصف الليل (حيث كانت الساعة تشير الى الثانية) .. سمعت أم فادي تناجي ابا فادي بصوت غزلي تقول له : كفاية عليك شرب يا حبيبي .. ما تقوم لأوضت النوم.. بدي أنام .. قال بلسان ثقيلة من تأثير الشرب : أنا بعرف .. شو.. شو .. شو.. بدك .. ما فيني .. حيـ ..حيــ ..ـيل .. روحي نامي .. قالت : شو هذا يا بو فادي لك أكثر من جمعتين ما أربت مني .. اليوم بدياك .. ما ألك عذر ....! رفع صوته .. قال : أقولك .. يا مره .. ما ني آدر على عمل اشي .. قالت هامسة .. دخيلك حبيبي ما ترفع صوتك يسمعنا جارك ... قال جاري في سابع نومه ما عم يسمع .. ما تشوفي سراج الأوضة ما عم يضوي من الساعة عشرة .. الزلمة ذاكر دروسه ونام ... قالت : تعال حبيبي أرب هون .. بلاش أوضة النوم .. اطلع على كسي .. شو حلو .. نظفته وجهزته الك .. ما تكسفني .. بالأليلة ما تجي تلحس لي شوي .. برد لي شوي .. عم حس اني مش آدرة أنام .. يبدو أن أبو فادي وافقها على رغبتها الأخيرة .. قال : ما في مشكله بالحس لك وبا أفرك لك كسك شوي هون بالصالة .. قالت : تعال حبيبي .. كنت أستمع لهمس حديث أم فادي .. أما صوت أبو فادي كان يدق مسامعي بكل وضوح بالرغم من تلعثمه .. يبدو أن أبو فادي برك بين فخذيها .. قلت : يا سعيد .. وهذا بالطبع أسمي .. لازم أشاهد هذا المشهد السكسي .. فعلى بصص سراج النوم في غرفتي ، بحثت عن فتحة في الباب الفاصل بيني وبينهم تسمح لي بالمشاهدة دون جدوى .. حاولت أن أرى المنظر عبر فتحة المفتاح .. أيضا دون جدوى .. اتجهت الى أسفل الباب .. فرأيت خرما صغيرا في احدى زوايا الباب ، مسدودا ببعض محارم ورقية (كلينكس) متكلسة .. فأحضرت سكينا صغيرة فقمت بانتزاعها من تلك الحفرة اللعينة بحذر شديد ، حتى ظهر لي ضوء غرفتهم المجاورة .. يا للهول .. أبو فادي شبه عاري يقوم بلحس كسها وهم في وضع 69 ، فكسها ورأس أبو فادي باتجاه الباب ناحيتي ، أما رأسها ومؤخرة أبو فادي بالاتجاه الآخر .. استمر أبو فادي يلحس لها .. هي بدأت تتأوه بلذة .. بدأت أصواتها ترتفع تدريجيا .. أيوه .. أيوه .. أبو فادي .. حبيبي الحس .. الحس .. جامد .. فوت لي لسانك جوه .. دخيلك .. جوه .. زادت وتيرة لحس ابو فادي لكسها .. زاد هيجانها .. بدأ أبو فادي يثيرها أكثر .. حرك أصابعه حوالي بوابة خرم طيزها .. واستمر يمسج لها تلك المنطقة بحرفنة كبيره .. يبدو أن هذه الحركة جعلتها تزداد لهيبا .. قالت : حبيبي .. فوت لي أصبعك بطيزي .. دخيلك فوتها لي .. ما عم ئئدر اتحمل .. دخيلك فوتها بطيزي .. لم يستجب لطلبها .. استمر يمسج لها حوالين الفتحة .. لا شك بأنه خبير .. يدرك ما معنى أن تعذب المرأة في هذه الحتة الحساسة من مؤخرتها .. رفعت جسدها من الأرض .. عبثا ترغب في انزلاق اصبعه في فتحة طيزها المبتلة من سائل كسها وريق أبو فادي .. دفعت بيدها اليمنى باتجاه أصابع أبو فادي .. لترغمه بدفع اصبعه .. بعد مقاومة لمحاولاتها .. اضطر صاغرا لدفع اصبعه .. استمرت في دفع الاصابع الأخرى .. تقول فوتهن كلهن .. طيزي عم تحكني .. فوتهن .. دفع أبو فادي أصابعه واحدة تلو الأخرى .. أدخلهم الى أقصى ما يمكن .. استمر يلحس لها ، وينيكها بأصابعه في طيزها .. كنت مهتاجا من لحظة بداية الهمس ولكن ذلك المنظر جعلني استمني لمرتين متتاليتين .. زاد هياج أم فادي .. أحسست بأنها وصلت للذروة لأكثر من مرتين .. بالرغم من هذا .. رغبت في أن يكمل ابو فادي جماعه لها ليطفي لهيبها .. يبدو أن أبو فادي .. أصبح مخلص الذخيرة .. بالرغم من أنها مصت له الا أن زبه لم يكتمل انتصابه .. رفعت هي جسدها .. يبدو أنها أحست أن أبو فادي قد اقترب من نشوته .. حيث رفع جسده وبان عضوة يقذف ما به على صدرها وهو في نصف انتصابه (أي مرتخي) .. فقالت باستغراب وزعل : شو هيدا أبو فادي .. زبك ما عم يئوم .. مصيته لحد ما حسيت أن ثمي ولساني ورموا من كثر المص ..وكبيت وهوه نايم .. بدياك تنيكني .. قال : شو بدك أعمل .. ما ألتلك .. ما ألي رغبة .. ما فيني أودرة مثل أول .. قالت شو رأيك أجيب لك الزب الاصطناعي تفوته لي .. قال : ما شبعتي من اللحس .. شو أنتي ما عم تشبعي .. قالت : حبيبي هيجتني .. بدي نيكة .. حتى أئدر أنام .. قال : قومي أوام جيبي هذا الزفت منشان أفوته بكسك اللي ما عم يشبع .. ذهبت يبدو الى غرفة نومها ، وأحضرت معها زبا اصطناعيا متوسط الحجم .. وضعته على خصر أبو فادي .. فتدلى كزب منتصب .. قالت : ولا يهمك أبو فادي .. هيدا أعتبره زبك .. بس بدي نيكة معتبره .. ما تئولي تعبت .. قال : ي**** أوام يا لبوة .. خليني أفوته لك .. طوبزت فرنسي .. بدأ أبو فادي يفرش لها كسها بالزب الاصطناعي .. قالت : فوته دخيلك .. فوته .. ضغط على مؤخرتها فانزلق بكامله الى أعماق كسها .. بدأت هي في الاندفاع وهز مؤخرتها .. استمر أبو فادي ينيكها بعنف متزايد وزبه المرتخي يتدلى من الخلف .. قلت في نفسي : يا حليلك يا بو فادي لو تخليني أخلفك .. لأطلع هذا الزب الاصطناعي واترس زبي في كسها وخليها تشوف نجوم النهار .. هذه لبوة ما يشبعها الا شاب مثلي .. أنته راحت عليك يا صاحبي ...! بدأت أم فادي تصرخ من هيجانها ، وارتعشت لمرات من كثر وعنف النيك .. فأبو فادي كمن يريد أن ينتقم منها .. بعد كل رهزة يقول لها وهو يدفع بذلك الزب في أعماقها ... خذي يا لبوة .. اشبعي يا لبوة ...! كانت تصرخ .. دخيلك يا حبيبي نيكني .. فوته لجوة .. ما تخلي أشي .. فوته كله .. توقف أبو فادي قليلا كمن يستريح من معركة ... لكن اللبوة أرادت أن يستمر ولكن بطريقة أخرى .. سحبت الزب من كسها ووضعته على بوابة شرجها .. قالت : فوته لي بطيزي .. كسي شبع نيك .. بدياه بطيزي .. تعرف كم بيعجبني وبيعجبك نيك الطيز .. قال : بو فادي أفوته لك بدون كريم .. قالت : ما بده كريم .. أنا عم فوته بدون كريم يوم انيك حالي وعم يفوت .. حط أبو فادي أصابعه على فوهة طيزها .. فاتت ثلاث أصابع بطيزها بدون مقاومة .. قال : شو هيدا .. طيزك بالوعة ما عم تئاوم أشي .. أكبر زب يمكن يفوت فيها بسهولة .. ردت .. ما أولتلك .. ي**** فوت لياته أوام ... دخيلك فوته ... برش أبو فادي رأس الزب .. تراجع قليلا الى الخلف .. دفعه بقوة حتى علا صراخها من شدة الألم .. قالت : شو فيك .. شوي .. شوي .. هيك عم يوجعني .. قال : بدياه يوجعك حتى تشبعي من النيك والوجع .. أنا بدوري لاحظت من خرم الباب أن الزب الاصطناعي انغرس في أعماق طيزها .. زادت أصوات انزلاقه مع لزوجة طيزها .. زاد هيجانها فكانت تدفع بمؤخرتها بكل ما اوتيت من قوة عند دفع أبو فادي ذلك الزب الى أعماقها ، أرتعشت لمرات .. ثم استمرت في امتاع ذاتها دون أن تطلب التوقف ... أخذت تحرك طيزها بشكل حلزوني بين فخذي أبو فادي كلما غرسه في الأعماق وتوقف قليلا عن تحريكه .. تقول : دخيلك حبيبي .. نيك لي طيزي .. نيكه بئوة .. نيكه .. ما ترحمة .. بدي أحسه داخلتي ... ارتفعت آهاتها كأشعار بقرب ارتعاشتها الأخيرة .. زادت أصوات لذتها حتى شعرت أن كل سكان البناية قد سمعوها لست أنا فقط .. قلت يا لها من لبوة .. أهلكت ذلك الشايب ... بدأت ارتعاشتها التي رافقت أصواتها المزعجة والمثيرة في نفس الوقت .. أرتمت على الأرض كخرقة بالية ومبتلة .. أخرج أبو فادي ذلك الزب اللعين من طيزها ملوثا بافرازاتها وآثار بسيطة من فضلاتها .. حله من على خصره .. رماه بعيدا متأففا منه .. قال بعد أن ضرب على مؤخرتها: أومي يا شرموطه نظفي هذا الزفت وروحي على أوضتك ونامي وأنا كمان بدي أنام .. هريتيني ما خليتي في حيل .. بدك تعامليني مثل شاب في العشرين مو بالستين .. أنا بدوري طالعت الساعة .. وهي قريب الرابعة والنصف صباحا .. هي سحبت نفسها الى موضع ذلك الزب ، فأخذته ووضعته في فمها تمصه .. قال أبو فادي .. ما شبعتي مص .. قالت : أمصه وأتخيله زبك يا حبيبي ...! حقيقة كان فيلما جنسيا مثيرا استمر لأكثر من ساعتين وأمتعني ...
بدأت أفكر في أم فادي .. وشبقها الجنسي .. كان عضوي منتصبا من كثر الاثارة ، فذهبت الى الحمام حتى أعطيه حقه لينام .. فخلال الاستمناء تخيلتها بكل وضعياتها .. فذهبت لأستغرق في النوم حتى ظهر اليوم التالي .. لم أصحى الا على رن الجرس .. فاذا هي أم فادي تمد لي بوجبة الغداء .. شكرتها وأنا أنظر الى تفاصيل جسدها ... يبدو أنها أحست بنظراتي .. قالت الشقة لها فترة ما اتنظفت .. قلت لها ما عليش .. نظيفة .. قالت تأمرني بشي .. قلت لها مشكورة وتسلمي يا أم فادي ...!
في مساء اليوم التالي أي يوم الجمعة وجدت أبو فادي عند باب العمارة ) .. سلمت عليه .. قال : يا أبني .. لك أسبوعين ما أعطيتنا المفتاح حتى تروح ام فادي وتكنس لك الغرفة ، قلت له بصراحة أنا خجلان منك ومن أم فادي .. ما حبيت أتعبها .. قال : يا ابني ما فيه تعب اعتبرنا أهلك وأم فادي مثل أمك .. سلمته المفتاح .. قال : ممكن تجيبه باكر وانته رايح على الكلية .. قلت له هذه نسخة إضافية من المفتاح خليه معكم .. استلم مني المفتاح .. بعدها ودعته ودخلت غرفتي ، وأنا في الغرفة سمعت صوت مكنسة كهربائية بالغرفة المجاورة ، لا شك بأن أم فادي تكنس الغرفة .. دنوت من خرم الباب السفلي فأخرجت ما يسده من المحارم الورقية .. طالعت ، واذا بأم فادي لابسه ثوب قطني رطب يكاد يبدي كل تفاصيل جسدها ويبدو أنها لا تلبس تحته ما يحول بين تظاريس جسدها وثوبها فبدت مغرية بشكل .. بل كان يزيد إغرائها كلما دنت لتلتقط شيء من على الأرض أثناء التنظيف .. راعني ذلك المنظر فتهيجت وخاصة بعد تذكري ليلة ابو فادي معها ... أمسيت طول الليل أفكر فيها ، وفي جسدها الضامئ لنيكة معتبرة .. حاولت مرارا أن أبعد الهواجس الشيطانية .. ولكن عادت لي الوساوس .. لا يمكن لمثل هذه المرأة أن تصبر على وضعية أبو فادي .. لا شك بأن هناك من يشبع رغباتها بين الفينة والأخرى .. لماذا لا أكون بديلا لهذا الشخص ، فالظروف تخدمني .. ساكن بجوارها .. فقررت أن أجس نبضها .. فراودتني فكرة البقاء في الغرفة صباح الغد وعدم الذهاب الى الكلية بحجة أن ليس لدي محاضرات حتى تحضر لتنظف الغرفة .. ترددت .. صرفت عني الفكرة .. قلت يمكن تزعل وتعتبره كمين وتحرش بها وتعطل علاقتي الطيبة بأبي فادي .. بل يمكن أن يؤدي هذا التهور الى إخراجي من الغرفة .....
في الصباح .. قررت الذهاب الى الكلية كالعادة .. بالرغم من رغبتي في جس نبض هذه المرأة المهووسة جنسيا ، دخلت المحاضرات ولم استوعب شيء منها ، فتفكيري كله عند أم فادي .. حتى أن زبي كان ينتصب داخل القاعة كلما تذكرت ليلتها الجنسية .. في تمام الحادية عشر صباحا قررت العودة الى غرفتي تحت مبرر أنها قد أكملت تنظيف الغرفة وترتيبها ، فهي عادة تبدأ في عملها بعد تأكدها من ذهابي الى الكلية .. عدت الى غرفتي .. ففتحت الباب فإذا بصوت من الداخل .. مين على الباب ...؟ قلت : أنا سعيد يا أم فادي ... أنا آسف .. أفتكرت كملتي التنظيف وخرجتي من الغرفة .. قالت لا و**** ما كملت بعدني .. قلت لها : ما عليش با أخرج وأعود بعد ساعة .. قالت براحتك .. اذا بدك توعد بالغرفة ما عندي مانع .. خجلت فخرجت ...
يوم الخميس ليلة الجمعة بالصدفة التقيت بأبو فادي عند مستودع بيع المشروبات الكحولية .. كانت بالنسبة له مفاجأة .. أما بالنسبة لي لم تكن كذلك لمعرفتي بأنه يشرب .. قال : شو سعيد عم تشرب ....! قلت : أحيانا يا أبو فادي .. أخذ حاجته .. وأنا أخذت حاجتي .. قال : بايش جيت ...؟ قلت : بتكسي .. قال : أعطي صاحب التكسي أجرته وتعال معي أوصلك بسيارتي .. فعلا ذهبت ودفعت لصاحب التكسي .. ثم عدت وركبت مع أبو فادي .. في الطريق سألني : وين تشرب .. قلت أول في البارات ومع بعض الشلل .. أما هذه الأيام في الغرفة .. قال أحسن لك تشرب بغرفتك .. الشلل ما منها الا المشاكل .. والليلة أكيد بدك تشرب .. ؟ قلت : نعم .. بكره تعرف اجازة ..! قال : ايش رأيك تجي تشرب عندي .. حقيقة فرحت بالدعوة في قرارة نفسي .. ولكن من باب الحياء .. قلت : ما له لزوم يا أبو فادي .. أنته يبدو عليك صاحب مزاج .. يمكن ترتاح لوحدك أكثر .. قال : شرب الوحده ممل ، ولكن كما قلت لك جربت الأصدقاء والشلل ما حصلت منهم الا المشاكل ووجع الرأس ففضلت الشرب لوحدي .. لكن اذا حصلت واحد مثلك بأخلاقك ما في مانع أشرب معه .. قلت له أيش رأيك تجي عندي الغرفة .. يمكن أم فادي تتضايق لما تحس بأني جيت أشرب معاك ..! قال : بالعكس أم فادي تحترمك .. وهيه ذكية حكت لي بأنك تشرب ..! قلت باستغراب : كيف عرفت ذلك ...؟ قال : يوم نظفت لك الغرفة شافت زجاجة الوسكي تحت السرير .. وحكت لي وقالت : جارنا بلكن يشرب .. ليش ما تعزمه يونسك بالشرب ...؟ وهاي جات الفرصة لأعزمك .. وأم فادي مطمأنه لك .. قالت : هذا الولد مؤدب ..ما حدا بيسمع له صوت .. وهي عرضت علي أعزمك .. قلت له : ماشي الحال .. الساعة كم تبدأ سهرتك .. قال : بعد التسعة .. واحذر تجيب معك حاجة .. الشراب موجود .. وأم فادي بتعمل لنا مزة معتبره .. قلت وهو كذلك > >
في تمام التاسعة دقيت جرس الباب .. فتحت لي أم فادي الباب .. ابتسمت .. وقالت لابو فادي .. سعيد .. قال : خليه يفوت لجوه .. قالت : فوت .. دخلت .. هي سارت أمامي لتدخلني الاوضة الداخلية عند أبو فادي .. كانت تتمرقص بمشيتها أمامي .. قامت بحركة مفاجئة ومثيرة .. حكت مؤخرتها .. ما أدري هذه كانت بمثابة رسالة منها لي أم عفوية ....؟ دخلت على أبو فادي .. رحب بي .. قال اتفضل .. هذا مقعدك .. خذ راحتك .. أم فادي جيبي لنا الكاسات وشوية ثلج .. أحضرت أم فادي الكاسات والثلج .. قامت وحطت ثلج في الكاسات وصبت الوسكي .. قالت : أبو فادي أعرف مقداره .. وانته يا سعيد ما أدري مقدارك .. تحبه خفيف .. أو هيك .. قلت لها : ما تتعبي حالك أنا با صب مقداري ...! قال لها ابو فادي : ما تقعدي تتفرجي معانا التلفزيون .. قالت : ما أله لزوم أحسن أقعد بغرفة النوم واذا احتجتوا شي أندهوا لي .. ذهبت ثم أحضرت المزة .. يا حلاتها من مزة ... ! فذهبت الى غرفتها .. بدأنا الشرب أنا وأبو فادي .. كأس ورا كأس .. وسوالف .. ونكت وقصص على الحريم .. كان أبو فادي يقص لي بعض مغامراته ، وأنا بدوري سويت نفسي شريف نظيف حتى يثق بي .. بالرغم من أنه لم يصدق .. قال : يوم كنت مثلك شباب كنت ما أخلي حرمه بدها نيك الا وانيكها .. قلت له : هذا أنته .. أما أنا مغامراتي محدودة وما ضرت أحد .. المهم استمرت الكؤوس تدور حتى الساعة الثانية عشر ليلا .. واذا بأبو فادي بدأ يتثائب كمن يرغب في النوم .. قلت : يا أبو فادي طولنا في السمرة أسمح لي أروح .. قال : ممسكا بطرف ثوبي .. بكير ..ظلك قاعد .. البيت بيتك .. قعدت شوي .. ارتشفت ما تبقى في الكأس .. بعد ربع ساعة الا وأبو فادي يشخر .. راح في سابع نومة .. بعد أن تأكدت من نومه .. قمت اتفقد غرف النوم .. أريد أعرف وين أم فادي .. هيه نايمة ولا صاحية .. لها أكثر من ساعة ما سمعت حسها .. أول غرفة واجهتني هي غرفة النوم .. باب الغرفة كان مفتوحا على مصراعيه .. يا لهول المنظر .. شاهدت أم فادي نائمة على السرير شبه عارية الا من شلحة نوم خفيفة لا تكاد تغطي الى منتصف فخذها .. بصراحة عليها جسم يطير بالعقل .. وعليها فقحة تهوس .. عدت الى أبو فادي .. شفته نايم وقد زاد من شخيرة .. قلت الرجال ما راح يصحى .. اتجهت ثانية الى غرفة النوم .. يبدو أن أم فادي .. حست فيه .. غيرت من وضعية نومها فانبطحت على بطنها .. ماده رجلها اليمنى ، وعاطفة رجلها اليسرى باتجاه ركبتها اليمنى .. المهم الوضع مغري جدا .. قضيبي اشتد وتصلب من المنظر .. قلت ما أعتقد أنها تنام بالوضعية هذه وعند زوجها ضيف يتردد على الحمام ، وطريق الحمام يمر بغرفة النوم ، وكمان مخليه باب الغرفة مفتوح .. أي أتفرج يا مار على المنظر .. هذا جعلني أفكر في الاقتراب منها .. مشيت على أطراف أصابعي حتى وصلت جوار السرير .. بيد مرتجفة حاولت لمس مؤخرتها المكورة والمتجهة ناحيتي .. جاستني بعض المخاوف من أن تصرخ من مفاجئة لمسي لها ، وتحدث فضيحة وأنا في غنا عنها .. صممت على خوض التجربة وليكن ما يكون .. فالمرأة شبقة جنسيا ونظراتها الجنسية لا تخفى على من لديه خبرة بالنساء .. مددت يدي ثانية بشجاعة أكبر .. لمست مؤخرتها .. لم ألقى أي ردة فعل .. تماديت أكثر .. حركت أصابعي على أردافها ، استمريت في ذلك حتى وصلت الى ما بين فلقتيها .. تحركت هي قليلا وأصلحت من وضعها مع تنهيدة توحي بأنها مستغرقة في النوم .. خشيت من حركتها المفاجئة .. سحبت يدي .. أعدتها ثانية بأكثر جرأة .. بدأت في القبض الخفيف لفلقتيها .. لم ألقى أي ردت فعل .. زدت من قوة القبض على الفلقتين بكلتا يدي .. أعطتني شعور بأنه يمكنني أن أتمادى الى أبعد من ذلك .. وضعت أنفي بين فلقتيها أتشمشم عبقها .. مددت يدي أتحسس منابة شعرها من الخلف .. تأكد لي بأنه بامكاني أن أفعل أكثر من ذلك .. أخرجت قضيبي المنتصب فوضعته بين فلقتيها .. دسست يدي بين فخذيها لأصل الى موطن عفتها فألفيته مبتلا .. قلت المرأة متفاعلة .. سحبت قليلا رجلها اليسرى لأجد متسعا لاختراق قضيبي ليصل الى كسها هي بدورها أصلحت من وضعها فسمحت له بالتسلل الى أبواب كسها .. برشت مدخل كسها المبتل .. أصدرت بعض التأوهات الخفيفة التي لا تكاد تسمع .. ضغطت قليلا فاخترق قضيبي فوهة فرجها حتى استقر ثلثه الأول في العمق .. كان كسها ضيقا الى حد ما مقارنة بكبر عضوي وسماكته .. أحسست بدفئ ولزوجة كسها .. هذا أثارني ، مما جعلني أتجه الى عنقها وأمتص والحس شحمات أذنيها وأقبل خدها الأيسر .. أحسست بأنها رفعت مؤخرتها لتسمح له بالتوغل بشكل أكبر في أعماق كسها .. أنا بدوري دفعته ليتسلل حتى أحسست بأنه استقر في أعماق رحمها .. هي بدأت تصدر تأوهات مسموعة ، وكأنها تستحلم .. أنا زدت من وتيرة نيكها وتقبيلها .. هي بالمقابل زادت من حركاتها الانفعالية الحذرة .. أستمريت أنيكها بعنف أكبر .. هي بدأت ارتعاشتها الأولى .. رددت أسم زوجها كأنها توحي لي بأنها تستحلم بزوجها .. قالت : أبو فادي نيكني .. شو حلو زبك .. نيكني دخيلك .. قلت : الحرمة جاهزة ورغبانة بس مستحية تردد اسم زوجها .. قلت لها : أم فادي أنا سعيد مو أبو فادي .. ما ردت علي الا بتأوهات شهوة .. آه .. آه .. أبو فادي دخله .. ما تخلي أشي .. دخله كله .. استمريت أنيكها قرابة نصف ساعة .. ما ألذ النيك الجانبي بهذه الصورة وخاصة مع واحدة عندها جسم مثل أم فادي .. هي بدأت ارتعاشتها الثانية .. من حرارة كسها وحرارة نيكها وتفاعلها أنا أيضا تجاوبت معها ، فقذفت في كسها .. هي أحست بالدفقات .. زادت تلم كسها وفلقتيها .. قالت منفعلة .. شو حلوة طعمات حليباتك يا أبو فادي في كسي ، ورفعت رأسها لتنال مني مصة في فمها .. سحبت زبي .. وتقدمت الى عند فمها .. قلت أم فادي .. مصي زب أبو فادي .. أخذته بحركة تمثيلية ودفعته الى فمها تمصه بكل شراهة .. قالت : ابو فادي زبك مئوم وكبير اليوم شو عامل فيه ...؟ قلت لها : هذا الزب بده يبسطك الليلة .. سحبت زبي من فمها .. لبست الوزار وذهبت الى الصالة لأتأكد من بقاء أبو فادي في نومه حتى أواصل ما بدأت .. فعلا ألفيته كما تركته في سابع نومة .. عدت الى أم فادي ووجدتها قد عدلت من وضعها ، فنامت على ظهرها ، وفاتحة ما بين فخذيها .. مباشرة بركت بين فخذيها فبدأت ألحس لها كسها ومص بضرها .. هي يبدو أنها نظفت كسها بمحارم ورقية من نيكتها الأولى .. استمريت الحس لها حتى تشنجت وقالت : دخيلك أبو فادي .. نيكني .. لبيت الندى .. وضعت زبي المنتفخ بين فخذيها .. اتجهت صوب رأسها وصدرها .. فاركا بقوة صدرها ولاثما وماصا لشفتيها .. هي باعدت بين فخذيها حتى انسل الى رحمها .. رفعت وسطها لتبتلع أكبر قدر منه فكان لها ذلك .. أحسست بأنه توغل الى الأعماق .. هي تأوهت وقالت : أبو فادي حرك لي اياه شوي .. نيك لي كسي .. بدأت حركة النيك الفعلية .. فاستمريت أنيكها نيكا مبرحا قرابة الساعة حتى أني شعرت بأنها ارتعشت لأكثر من ثلاث مرات .. في المرة الأخيرة تجاوبت معها ولكن قبل القذف أخرجته فتوجهت به الى فمها ، وقلت لها ي**** يا لبوة أحلبي زب أبو فادي .. التهمته وغرسته حتى بلعومها .. بدأ يقذف حممه .. بلعته بالكامل ، واستمرت تمصمص فيه حتى أفرغته .. وكالعادة لبست وزاري وذهبت الى الحمام ثم الى أبو فادي ، فوجدته أيضا نائما .. عدت الى أم فادي ، فلم أجدها على الفراش .. سمعت حركة في الحمام .. من المؤكد أنها ذهبت لتنظف نفسها من نيكتين معتبرتين .. لكي لا أحرجها بقيت بالقرب من أبو فادي أتلذذ بشخيره الموسيقي .. سمعت صوت الحمام ينفتح .. بعد قليل عدت الى أم فادي ولقيتها مبطحة على بطنها تماما .. قلت أكيد تباني أغير الوضع ، وأنيكها من الطيز .. با لروعة منظر طيزها مثل أطياز بنات أغنية البرتقالة وأحسن .. بركت فوقها مسجت لها ظهرها ثم انتقلت الى أردافها .. قشعت ما كان يستر فلقتيها من الشلحة .. فعلى ضوء سراج النوم الخافت تراءى لي جمال وبياض طيزها .. أغراني .. ففركت اليتيها بكلتا يدي مع فتح فلقتيها بين حين وآخر .. هي يبدو أنها متفاعلة مع حركاتي المثيرة .. رفعت مؤخرتها ودست وبشكل خاطف وساده تحت سرتها لترفع مؤخرتها .. فتحت فلقتيها لأستنشق عبق رائحة مؤخرتها المثيرة .. كررت عملية الاستنشاق عدة مرات .. قلت ما أحلى ريحة طيزك يا أم فادي .. وينك من سنة .. قالت : أبو فادي دخيلك الحس لي طيزي .. قلت : رجعنا لأبو فادي .. لحد ها الحين منتي دارية أني سعيد جاركم .. تحلمين ولا تمثلين ..؟ مديت لساني الى خرم طيزها بدأت الحس لها وهيه مستانسة .. قالت : أبو فادي لحس لي أكثر نيكني بلسانك في طيزي .. استمريت أنيكها بلساني الى حد ما حسيت أنها جاهزة .. أردت التأكد من تقبل فتحتها لقضيبي .. أدخلت أصبع فدخلت بسهولة ثم الثانية والثالثة فانغرستا بيسر دون مقاومة .. قلت احتمال تتقبله .. استمريت أمسد لها طيزها من الداخل بأصابعي .. شعرت بأنها استلذت بذلك من أصوات شهوتها .. أخرجت أصابعي لأغرس قضيبي محلهم .. وضعته على فوهة طيزها .. بللت طيزها من افرازات كسها .. حاولت دفعه فانزلق رأسه فصرخت صرخة مدوية من الألم خشيت أن يستيقظ أبو فادي على اثرها .. قالت : أبو فادي شو فيه زبك كبير اليوم يعورني بطيزي دخيلك طلعه .. طلعته .. قالت : حط له شوية كريم بلكن يدخل .. وضعت كريم على الفتحة ورأس القضيب .. وضعته ثانية على فوهة خرقها .. دفعته أنزلق حتى ثلثه ، الا أنها صرخت بشكل أكبر من شدة الألم .. قالت : دخيلك أبو فادي .. طلعه .. ما بدي .. زبك اليوم .. بيوجعني .. طلعه وفوته على كسي .. أنا تركته لبرهة .. فحرارة ولزوجة طيزها أثارني وجعلني في قمة اللذة فلم أتمالك نفسي حتى بدأت القذف .. دفعته قليلا .. صرخت .. طلعه أحسه با يشقني شق ، وبيحرقني .. طلعه .. سحبته بعد أن أفرغ ما بمحتواه .. الا أنه ظل منتصبا .. فرفعتها من وسطها لأجعلها مطوبزة .. دسيت قضيبي بعنف المنتقم في كسها .. هي استبشرت بذلك فالعنف في نيك كسها أهون لها من ألم توغل هذا المارد العملاق في طيزها .. استمريت أنيكها بعنف وأنا مستمتع برؤية فتحة طيزها التي لم أستطع الاستمتاع بها هذه الليلة .. هي كانت مستمتعة جدا وكانت تردد باستعباط اسم زوجها .. أستمريت أنيكها حتى قريب الفجر
ذهبت الى الحمام فشخيت ونظفت نفسي .. وعدت الى غرفة النوم فارتديت ملابسي ، فهممت بالمغادرة الى غرفتي ولكن شعرت بأنه من الواجب أن أوقظ أحد أفراد الأسرة حتى يفتح الباب ومن ثم يغلقه .. فاخترت ايقاظ تلك اللبوة .. خرجت الى خارج باب غرفة النوم ورديت الباب قليلا .. طرقت الباب عدة طرقات .. قالت : مين .. قلت لها : سعيد جاركم .. قالت أهلين سعيد .. لحظة من فضلك .. نهضت لبست روب ثقيل لتغطي جسدها العاري ، فظهرت لي .. قالت : أهلين سعيد .. شو نمت هون .. وين أبو فادي ..؟ منه في الأوضة عندي .. قلت أبو فادي نايم بالصالة .. قلت لها أستأذن بار وح على غرفتي .. قالت بكير .. أعمل لك فطور وشاي .. قلت ما له لزوم .. قالت : براحتك .. مثل ما بدك .. قلت لها : لو سمحتي أفتحي لي الباب .. سارت أمامي باتجاه الباب وأطيازها تتراقص أمامي .. قلت لها : انشاء **** ما أنزعجتي من نومتي عندكم .. قالت بالعكس البيت بيتك في أي وقت .. قلت المهم مستانسة .. تجهم وجهها من السؤال .. قالت من شو مستانسة .. قلت من نومتك بدون شخير أبو فادي .. ضحكت وقالت : شخيره بينزعجوا منه الجيران مو أنا وبس .. خلاص أنا اتعودت عليه .. على فكرة سعيد .. يوم الأثنين بدي أنظف ورتب لك الغرفة .. ما تنسى تعطي المفتاح أبو فادي .. قلت لها نسخت لكم نسخة وأعطيتها أبو فادي خلوها معكم .. قالت : زين .. ماتنسى يوم الاثنين .. قالتها ونظراتها وابتسامتها تكشف كل تمثيل بدر منها تلك في مساء ليلة الاثنين فكرت في فكرة جهنمية .. قلت الحرمة أكدت لي موعد يوم الاثنين ، من المؤكد أن ابتسامتها ونظراتها الجنسية تعرض علي انتظارها بالبيت .. في الصباح قررت عدم الذهاب الى الكلية .. في تمام الساعة التاسعة احسست بأحد يفتح الباب .. لا شك بأنها هي .. عملت نفسي نائم .. هي دخلت وأغلقت الباب .. رأتني نائم .. قالت يا لهوي سعيد ما راح الكلية .. بدأت توقظني من النوم .. سعيد .. فوئ .. الساعة بقة تسعة .. ما عندك كليه .. استيقظت .. قلت بتثائب .. أهلين أم فادي .. أنا آسف اليوم ما عندي كليه .. لكن اسمحي لي أستحم والبس ثياب وأطلع من البيت على بال ما تنظفي وترتبي .. قالت : ولو ليش تخرج .. أبقى في غرفتك وأنا با كمل تنظيف .. وما تستحي أعتبرني مثل أختك .. قلت شو أختي وأنا هريتك من النيك ليلة الجمعة واليوم ناوي أركبك يا لبوة ..
ذهبت الحمام واستحميت ثم أرتديت ملابسي .. قلت لها رايح الى مكتبة الكلية وراد بعد ساعة .. تكوني أنتي كملتي الشغل .. قالت براحتك ... فخرجت ....


في تمام العاشرة هممت بالعودة الى الغرفة قلت اذا هي رغبانه في النيك باتستمر في الغرفة واذا مالها رغبة ستغادر الى بيتها بعد التنظيف .. عدت الى الغرفة .. فتحت الباب .. قالت : مين .. قلت : سعيد .. قالت آسفة بعدني ما كملت شغل .. كانت تنظف الحمام .. اتجهت نحوي بثوب مبلول من جراء طرطشت بعض مياه الحمام أثناء تنظيفه ، فجعل الثوب يلتصق بجسدها ، وجعلها أكثر اغراء .. قلت لها : أسمحي لي أفسخ ملابسي وأستلقي على سريري ريثما تكملي التنظيف .. قالت خذ راحتك .. ما بدك فطور .. قلت لها : فطرت في الكلية .. قالت : ما بدك شاي من أيدي .. فأنا عملت شاي في البراد .. قلت : الشاي ما في مشكلة با أشرب لي كاسة .. ذهبت فأحضرت لي كأسة شاي ومدتها لي ، فمديت يدي لأتناولها ، وبارتباك لامست أصابعي أصابع يدها ، أحسست بقشعريرة التلامس .. لا شك بأنها هي أيضا أحست بذلك .. حيث نظرت الى عيني .. وسحبتها بلطف .. قلت لها : شكرا وتسلمي .. من أيد ما نعدمها .. قالت : تسلم .. بس انشاء **** يعجبك الشاي .. قلت مستحيل شي من يد أم فادي ما يعجبني .. وعلى فكرة وجباتك تعجبني كثير ، بالرغم من أني خجول من كرمكم أنتي وأبو فادي .. قالت ولو أنته منا وفينا .. ولا أنته شايف حالك ضيف .. قلت : لا أبدا لكن معاملتكم تأسرني خجلا .. قالت : يبان من كلامك انك شاعر وفيلسوف .. أكيد بنات الكلية يسمعوا من حكيك الحلو .. قلت لها : يا أم فادي أنا خجول جدا أمام البنات ، فأنا عشت في أسرة محافظة .. قالت يبين عليك آدمي ...! قلت في قلبي بدأت ألبخ .. بدل ما أقربها وأشعرها برغبتي بدأت أسرد لها مثاليات يمكن تجعلها حذرة مني .. ليش أبعدها عني بعد أن اقتربت مني وفتحت لي المجال للحديث عن البنات .. لا شك بأنها أرادت جس نبضي بذلك .. يا للغباء .....! أحست بأني أفكر بشيء .. قالت : خذ راحتك على بال ما أنظف الحمام وبعدين بدي نظف ورتب غرفة النوم .. قلت لها : براحتك .. شرعت في خلع ملابسي .. كانت تسترق النظر إلى بين الفينة والأخرى وأنا أخلع ملابسي .. من حديثها ومن منظرها كان قضيبي منتصبا يكاد يصنع خيمة كبرى عبر وزاري .. هي يبدو لاحظت ذلك .. باب الحمام مقابل للغرفة .. تركته مفتوحا .. كانت ترش الحمام بواسطة أنبوب بلاستيكي .. ثوبها يزداد تبللا والتصاقا بجسدها .. كانت تدنو أحيانا لتنظف قاع الحمام فتكون مؤخرتها باتجاهي ، وعند وقوفها تلتهم فلقتيها تلافيف ثوبها ويظل مغروسا بين فلقتيها دون أن تكلف نفسها عناء سحبه ، وكأنها قاصدة أن أرى ذلك المنظر المثير .. تكررت منها تلك الحركات .. قضيبي ازداد انتصابا .. لفتت ناحيتي .. لا شك بأنها لمحت انتصابه الباين للعيان عبر قميص النوم الذي ارتديته دون سروال داخلي .. قالت وهي مبتسمة : أحم .. أحم .. لقد أكملت تنظيف الحمام .. تسمح لي أبدأ أنظف لك غرفة النوم ...؟ قلت : اتفضلي .. يمكن اساعدك .. قالت : لا مش مشكله .. خليك على التخت على بال ما نظف ...! شرعت في تنظيف وترتيب الغرفة .. قلت لها الثوب مبلل يمكن يسبب لك مرض مع ضربة الهواء .. قالت : لا متعودة هيك ما تخاف .. أكد لها حديثي أني مركز على جسدها فتمادت بحركات اغرائية جعلتني أهيج .. دنت تحت طاولت الكمبيوتر لترتب بعض الأوراق والكتب المتناثرة .. أغرتني مؤخرتها .. ترجلت من على السرير .. قلت لها : أم فادي .. ما يصير لازم أساعدك .. اقتربت منها .. قالت : ما تتعب حالك .. واستمرت في دنوها بالرغم من احساسها باقترابي منها .. قالت : ليك ها الكتب وين بدك أحطهم .. مدت بهم الى الخلف وهي مستمرة في الدنو .. أقتربت أكثر .. فأكثر .. وأنا أقول لها أي كتب .. مدت بهم أكثر .. قالت ليك هم .. اقتربت لآخذهم من يدها الممدوة الى الخلف .. تعمدت أن يلامس طرف ذكري مؤخرتها .. ظليت ممسكا بالكتب .. وازيد من ضغطي على مؤخرتها .. قائلا : وين .. وين .. أضعها ...؟ خليني أفكر يا أم فادي وين أضعها ...؟ شعرت بأنها غير ممانعه من التصاق قضيبي بمؤخرتها .. فتجرأت .. فأمسكت بالكتب ويدها فوضعتهم على ظهرها حتى لا تشعر بتعب امتدادها وثقل الكتب .. حركت بجرأة أكبر قضيبي المنتفخ كأعمى يبحث عن طريق .. دفعته بحذر بين فلقتيها .. هي لاشك بأنها أحست بذلك .. رغبت في انهاء اللعبة .. قالت ولك أمسك الكتب وحطهم وين ما بدك .. أخذت منها الكتب ، فابتعدت قليلا عنها .. هي رفعت جسدها والتفتت ناحيتي .. نظرت الي نظرة بها من تعابير الرغبة الخجولة .. مدت نظرها باستحياء لتلاحظ ذلك المارد منتصبا .. ابتسمت .. كمن تبوح بسؤال صامت .. تقول ما هذا يا سعيد ...؟ أنا من الخجل قمت ووضعت الكتب عليه لأخفيه .. هي يبدوا انزعجت من اخفائي له .. قالت : شو سعيد بدك تظل ماسك الكتب بأيدينك ...! ما تحطهم هونيك .. أشارت الى فراغ بأعلى المكتبة .. أخذتهم من يدي فارتطمت أصابعها بقضيبي كمن ترغب في ازاحة الستار المفتعل عن ذلك المارد .. سحبت الكرسي .. صعدت عليه لتصل الى تلك الخانة من المكتبة التي بها فراغ .. وضعت الكتب في الفراغ .. أثناء رفعها لجسدها في محاولة وضع الكتب زاد جسدها بروزا وأغراء .. فبانت ساقيها الممتلئتين .. قالت : سعيد ناولني بأية الكتب المرمية على الأرض وعلى الطاولة ، بدي أحطهم هونيك .. تشير الى خانة فاضية بأعلى المكتبة على اليسار .. قلت لها : بعيد عليك .. قالت : خليني أجرب ...! مديت لها ببعض الكتب .. حولت الوصول دون جدوى وأنا استمتع مع ارتفاع جسدها في كل محاولة > >
قلت لها .. تسمحين لي أطلع على الكرسي واساعدك .. قالت : اتفضل ...! صعدت على الكرسي .. بالطبع تعمدت ذلك حتى التصق بها .. قالت : يمكن أضايقك .. بدك أياني أنزل .. قلت لها : لا خليك مكانك .. أستسلمت .. التصقت بها عنوة .. كنت أحمل بعض الكتب بيدي اليسرى .. حاولت عبثا أن أمدها الى اخانة الفارغة ، فأزيد الالتصاق بها .. هي أحست بقضيبي يخترق فلقتيها مع زيادة التصاقي بها .. قالت : بغنج مثير .. سعيد .. ما تحط الكتب بالخانة .. ولا ما بدك تحطهم .. قلت : يا أم فادي ماني قادر أحطهم .. ما تحاولي أنتي .. نظرت الي ومدت رقبتها تجاهي وقالت بصوت فيه غنج واثارة : هات اجرب لشوف .. أخذت الكتب من يدي ومدت يدها اليسرى في اتجاه الخانة .. ارتفع ثوبها المبلول ، ففارقت بين ساقيها محاولة منها بمد جسدها .. كانت محاولات عابثة منها ، ومتعمدة مني .. مع ارتفاعها أنزلق قضيبي بين فخذيها حتى شعرت بأنه لامس بوابة فرجها .. تأوهت من جراء ارتطام ذكري بفرجها .. قالت : سعيد .. دخيلك مش آدره أصل .. أمسكني يمكن أطيح من على الكرسي .. رمت برقبتها ناحية وجهي .. قالت : مشش مشش آدره .. سعيد تكفى أمسكني ... أحسست بأنها خالصة .. أمسكتها من خصرها .. ثم مددت يدي الى صدرها .. أحسست بأنها لا تلبس أي سنتيان .. فنفور ورخوة ثدييها أحسستهم بيدي .. قالت : سعيد نزلني من على الكرسي ... حملتها .. فانزلتها .. استمريت ممسكها بين يدي .. قالت خلاص سعيد .. فقت .. ما تتعب حالك .. قلت لها : كيف ..؟ أخاف تطيحي .. بدك تنامي على السرير ...؟ قالت : لا بدي أكمل تنظيف وأروح ... قلت لها : ليش أبو فادي الساعة كم يروح من العمل ...؟ قالت : لا أبو فادي اليوم ما رح يجي على الغدا لأنه سافر الصباح الى المدينة (س) وتعرف أن هذه المدينة بعيدة جدا عن هون ، وهو كمان تلفن لي وآل بأنه حيتغدى هونيك.. شريكه بالشغل عازمه على الغدا .. حديثها طمأني .. يعني يمكن تجلس معي لحد الليل .. قلت لها : ما دام كذا نظفي براحتك .. قالت : شو ما بدك أياني أروح على بيتي .. قلت لها : أنتي في بيتك .. فكرت في فكرة جهنمية .. قلت لها : يا أم فادي أنتي اليوم تعبتي كثير .. بدي أرد لك الجميل وأريحك .. قالت : كيف .. ؟ قلت لها : اذا ما عندك ما نع أعمل لك مساج يريحك ...! .. ترددت .. قالت : تعرف تعمل مساج .. قلت لها : خبير .. قالت : ما بدي أغلبك ...! قلت لها : هذا يسعدني .. حا أعمل لك مساج عمرك ما شفتيه .. قالت : ي**** وأنا واقفة .. قلت : ما فيش مشكلة وأنتي واقفة .. فاقتربت منها .. فمددت أصابع يدي الى مقدمة وجهها وبدأت بتمسيج عينيها وخديها ثم صعدت الى وجنتيها وجبهتها .. كنت أزيد التصاقي بها من الخلف مع توغلي بتمسيجها .. انتقلت الى رأسها فجعلت أصابعي تتخلل شعرها كالمشط ، حتى وصلت الى مؤخرة رأسها ، ثم خلف أذنيها .. مسجت لها أذنيها ، وقربت أنفاسي من منابت شعرها .. بدأت تتأوه .. قلت لها هل يمتعك ذلك .. قالت : وهي تدفع بمؤخرتها باتجاهي .. أنت فضيع يا سعيد ...! استمريت أمسج لها رقبتها من الأمام والخلف .. ثم سحبت يدي الى ظهرها فبدأت أدلك لها ما بين كتفيها ..يبدو أنها أحست بقضيبي ينسحب من بين فلقتيها .. لم يسعدها ذلك .. قالت : خليك ملتصق بي فحرارة جسدك أفضل مساج .. أدركت مغزى كلامها .. ألتصقت بها ثانية وجعلت قضيبي يخترق فلقتيها .. مددت يدي الاثنتين الى الأسفل .. فمسجت فخذيها محاولا رفع ثوبها الى الأعلى لأكشف مؤخرتها وأثيرها أكثر .. فعلا أوصلت ثوبها الى أعلى مؤخرتها فاكتشفت بأنها لا ترتدي سروالا (كلوتا) يعني الحرمة جاية جاهزة .. حركت يدي اليمنى بين فلقتيها ، ويدي اليسرى قابضة على نهديها .. تأوهت .. قالت مساجك فضيع .. مدت يديها وباعدت بين فلقتيها كمن تأذن للمارد أن يتوغل بشكل أكبر بين فلقتيها .. رفعت مؤخرتها .. حتى التصق ببوابة شرجها .. هي دفعت بمؤخرتها.. مددت يدي الى كسها كي أفرك لها بظرها ويزيد هيجانها .. زدت من فرك كسها وبضرها .. فأخذت كمية من سوائل كسها اللزجة ومسحت بها مؤخرتها ليسهل انزلاق قضيبي في مؤخرتها .. عدت وألصقت رأسه ببوابة طيزها .. دفعته قليلا .. أنزلق رأسه .. أطلقت صرخة ألم .. أمسكته فأخرجته من فتحة طيزها .. لفتت ناحيتي وهي ممسكة به .. قالت : وجعتني ... شو عملت .. حركت يدها عليه كمن تقيس كبره .. قلت لها : الا تريدين مساجا على السرير .. قالت : بلا ..! فسدحتها على ظهرها على السرير .. فبدأت أمسج لها نهديها ، ثم تسسللت الى سرتها .. ثم الى عانتها وهي تتأوه .. أستمريت أحرك أصابع يدي على عانتها مادا ابهامي لتصل الى بوابة فرجها .. فركت بالإبهامين ببضرها .. فاشتعلت .. قالت : أستمر يا سعيد .. أحس هونيك بوجع .. قلت في قلبي .. وجع ولا لذة ...! هي سكبت الكثير من سوائلها من جراء هيجانها .. حتى شممت ريحتها وعبقها الانثوي فازكم أنفي وجعلني أهيج وأتوق للعق رحيق كسها ... فجثوت بين ركبتيها وشرعت في لحس كسها ولعق مزيجها .. أثارها ذلك ... قالت : أنت بارع في مساجك حتى بلسانك .. قلت لها : بعدك ما شفتي شي يا أم فادي ...؟ أحسست بأنها ذابت .. قالت : ما ترفع جسدك لتعمل لي مساج بحرارة جسدك ... فهمت رسالتها .. فهي في قمة الإثارة وترغب في ولوجه داخلها .. فمددت جسدي ناحيتها وجعلت صدري يلتصق بنهديها ... هي بدورها باعدت بين فخذيها لتدع له مجالا لينسل من بوابة فرجها .. تحركت حركات مثيرة على صدرها .. مددت يدي اليمنى لأغرسه بين فخذيها .. ساعدتني حتى اصبح على فوهة كسها .. كانت المنطقة لزجة كثيرا .. رفعت هي وسطها .. وأنا بدوري دفعته .. بالرغم من المحاولات المزدوجة مني ومنها الا أن دخوله وجد بعض الصعوبة .. دفعته عدة مرات .. كانت تحس ببعض الألم ممزوجا باللذة .. تقول بالشويش علي .. على مهلك .. عم حسه كبير .. أول مرة تشير بوضوح الى كبره .. المهم استمريت في اثارتها مع محاولة دفعه ، حتى أحسست برأسه انزلق في فوهت كسها .. ما أروع أن ينسل رأس الزب في مكان ضيق مثل كس أم فادي .. أستمريت أدفعه بحذر مع أخراجه قليلا ثم دفعه ثانية .. هي أحست بلذة الحركة فقالت : دخله كله .. أدفعه الى الآخر .. دفعته رويدا رويدا .. أحسست بمتعة كبيرة لانزلاقة بصعوبة محسوسة .. بقي منه جزئه الأخير ، فدفعته بقوة أكبر حتى يستقر بقعر رحمها .. هي شهقت من اللذة والألم في آن معا .. أحسست وكأنه أغمي عليها .. فلطمت على وجهها لطمات خفيفة .. قائلا .. أم فادي .. فوقي .. أفاقت .. قالت ما تخاف .. بالعكس كنت في قمة السعادة .. صحيح دخت شوي .. ما تواخذني أول مره يخش مثل هيك زب في كسي ... قلت وذي الثانية .. اعترفت بأنه زب ، وزب كبير .. قلت لها : ليش أبو فادي عنده أصغر .. قالت : اش جاب لا جاب .. لو يعرف أن معك مثل هيك زب ما خلاك تسكن بالغرفة .. فهوه يقول لي .. هذا الشاب طيب .. ما عنده سوالف الشباب ، ويبين عليه صغير في السن .. ما يدري أن معك كل هذا .. المهم كانت تحدثني وهو مغروس الى أعماق كسها .. بدأت أحركه .. تجاوبت معي .. زدت من وتيرة دفعه واخراجة .. هاجت .. قالت : ترست لي كسي بزبك يا سعيد .. شو حلو زبك .. دخيلك نيك لي كسي أهريه من النيك له فترة ما شبع نيك .. زيد نيك .. آه .. أمممممم ... آه .. أم .. كلماتها زادتني هياجا .. فكنت أخرجه وأدفعه بقوة حتى أسمع صوت أنينها من الألم واللذة .. أرتعشت لأكثر من مرة .. قالت بصوت سكسي : نيك لي كسي .. أنا شرموطتك يا سعيد .. نيكني ..ما ترحمني .. استمريت قرابة النصف ساعة من النيك المبرح حتى أحسست بأنها أنتهت .. فقلت لها با كب .. قالت : كبه بكسي فهوه عطشان بده من يسقية .. فبدأت طلقات زبي تنطلق في أعماق كسها .. هي أحست بذلك فبدأت بالارتعاش والقبض علي بكلتا رجليها لتدفعه بشكل أكبر نحو الأعماق .. جربت النيك مع أكثر من بنت من بنات الهوى ولكني لم أشعر بلذة أعمق مما شعرت به مع أم فادي ... سحبته من كسها فلاحظت المني ينساب من كسها .. رفعت جسدها فلاحظت بانسياب المني من كسها .. قالت شو فضيع يا سعيد .. عبيت لي كسي مني .. فانقضت عليه تمصه وتحلبه بفمها .. أستمرت تمصه .. كانت فضيعة في المص والاثارة أثناء المص .. بدأت تلحس وتمص بيوضي حتى أثارتني من جديد فانتصب كالوتد .. قالت : سعيد شو هيدا .. هيدا كله خش جواتي .. ما ني مصدقة .. من أول كنت مستحية .. ألمحة وأتحسسة بخجل منك .. أما ألحين شفته .. شو سعيد زبك كبير .. ما أعتقد أن حده معه مثل زبك .. لكن شو حلو .. شو لذيذ لما ترست لي به كسي ، ما خليته عم يتنفس ..! استأذنت مني للذهاب الى الحمام ، وبسرعة شطفت آثار النيك وعادت .. انسدحت على ظهرها .. وجهت قضيبي في اتجاه فمها ، وانا أتجهت نحو كسها أي أخذنا وضع 69 فبدأت في لحس ومص كسها ، هي بالمثل بدأت مص زبي بشكل مثير حيث كنت أحس بأنها تبلعه الى بلعومها وتفرك بأصابعها الخصيتين ومنطقة ما بين فتحة الشرج والخصيتين .. فهذا جعلني هائجا وبدون ارادة كنت أثناء لحسي لكسها وبضرها كنت أعض بضرها حتى أنها كانت تطلق صرخت ألم ... لم أتحمل .. فقلت لها ممكن نغير الوضع .. قالت مثل ما تحب .. قلت لها : فرنسي .. فأخذت الوضع الفرنسي .. جثوت عند مؤخرتها فبدأت أتشمشم فلقتيها وما بين فلقتيها .. حتى وصلت الى خرم طيزها فبدأت الحس لها طيزها .. أحسست بأن هذه الحركات أثارتها وزادت من شبقها .. فلم تتمالك أعصابها .. قالت : سعيد شو فضيع ..كل مرة تثيرني أفضع من المرة اللي أبليها .. دخيلك مسج لي طيزي بلسانك .. شو فضيع لسانك .. نيك لي طيزي بلسانك شو حلو .. دلكت لها طيزها بأصابعي .. حاولت أقيس الفتحة .. دفعت اصبعين .. خشو بدون مقاومة .. دفعت بالاصبع الثالثة .. أيضا انزلقت .. أطمأنيت أن طيزها ممكن مع شوية محاولة يستظيف قضيبي .. أستمريت أمسج لها طيزها بأصابعي ... هي ذابت وانفعلت الى الآخر .. كنت أسمع صراخ صوتها من المحنة
حسيت بأنها جاهزة .. بركت على ركبي خلفها وضعت زبي الموتد كعمود انارة على بوابة طيزها .. قمت بعملية تفريش زادها هياجا .. حاولت دفعه .. أنغرس رأسه .. صرخت صرخة مدوية من شدة الألم ... قالت : شو سعيد بدك تفوت كل هذا بطيزي .. كسي ما أدر يتحمله الا بصعوبة .. كيف ممكن يفوت بطيزي .. دخيلك سعيد ما تستعجل على طيزي .. مع الأيام ممكن بئدر أفوته .. شوي .. شوي .. اليوم بدك تعفيني ... وبعدين ما ترحم .. زبك بدك تفوته حاف ناشف .. بالأليلة ما تعمل له شوية مرطب ...قلت لها : على فكره معي مرطب طبي خاص بنيك الطيز ، فهو مرطب ومخدر في نفس الوقت ... قالت : بترجاك سعيد تخليه شوي .. قبضت عليه بيمناها .. قالت : حرام عليك يا مفتري بدك تفوت هذا كله بطيزي .. بتشئني شأ وبا تخربني .. وبا يشوفني أبو فادي وأنا مخروبه .. شو أول له .. أول له جارك المسكين عمل فيه هيك .... قالت ذلك وهي

المتعة دائما لا تتوقف مع متعة الجنس

النساء الوان وانواع .
كل امراه لها لون وطعم خاص
كل امراه تختلف بطعمها عن الاخري
وهناك انواع عديده من الكساس.فهناك كس لا يشبع وهناك كس يرتضي بالقليل وهناك كس لا يعلم شئ عن الجنس
فيه نساء بيولدوا فقط للنيك
فيه نساء لو رايتها تقول بنفسك المراه دي فقط مولوده علشان تتناك كلها انوثه وجسمها فيه حاجات بارزه للامام وحاجات بارزه للخلف واه من وراها تلاقي فرده بتعلي والاخري بتهبط ومساكين الرجال اللي بيركزوا.انوثه انوثه انوثه.
هيام امراه مولوده من صغرها كلها انوثه كلها رغبه كلها نعومه كله رقه يعني تبقي ايه هيام دي . ابتدات انوثه هيام وهي بسن التاسعه حيث اتت لها الدوره الشهريه بدري وظهرت عليها علامات الانوثه بدري .
هيام وهي ابنه التالته عشر كان لها تجربتها الاولي مع الجنس .كانت بتشاهد افلام الحب والقبلات وكانت تحس بمتعه بس لا تعرف معني المتعه . كان كل اللي يشوفها يعطيها 18 عاما. كان الرجال بيطمعوا فيها .
كانت بالاعدادي عندما كانت بتاخد درس الانجليزي مع الاستاذ ماهر وكان رجل كبير بالسن بس زبير .كان الاستاذ ماهر بيحضر الدرس وتقفل عليهم الغرفه وكانت تحس انه بينظر لها نظرات غير طبيعيه ؟ ولا تعرف معناها الحقيقي .وكان الصدر البارز للامام والطيظ المربربه والشعر السايح حاجه جنان.
بيوم كانت هي فقط والخادمه والاستاذ واحست ان يديه بتلمس فخدها وكانت مفاجاه لها فهي لا تعرف شئ ولا تحس بشئ بس احست ان المدرس بيحاول ان يلمسها استازنت لتشرب ميه حتي تهرب من ايده . ولما عادت وضع الاستاذ ماهر ايده علي فخدها مره اخري والمره دي غوط اكتر بجسمها ولكنها لم تستحمل ايده لان جسمها ولع نار ووقفت المهم مسكها الاستاذ ماهر وجعلها تجلس علي رجله وهنا احست بشئ ناشف يخبط بطيظها واحست ان الاستاذ ماهر بيمسكها بقوه ووبيزنق الشئ الناشف ده من تحتها. احست بالشئ الناشف بوسط طيظها وهنا احست ان الشئ الناشف بيتحرك حركات سريعه وبعدها انزلها الاستاذ ماهر من علي رجله وقرر المشي ولما قام شافت ان هناك بقعه مياه عند بنطلونه من الامام .
لما رجعت امها حكت لها ما حدث وبالدرس التاني نظرت الام من خرم الباب ووجدت ان تصرفات المدرس غير لائقه ودخلت عليه وهزئته وطردته من البيت ؟
اصبحت هيام طريده فكرها بما فعله الاستاذ بها واخدت تفكر بجسمها واخدت تحدث صديقتها بالمدرسه عما حدث واخدت كلن منهن بحكي خبراتها مع الجنس والاولاد والرجال .
كانت هيام تتمني ان تحب شاب بسنها يكون جميل الشكل وكان جارهم اسامه ولد بالعشرين من العمر كان بينظر لها نظرات اعجاب وابتسامات وكانت معجبه بشعره السايح وجسمه الرياضي .
كانت هيام في بدايه خبرتها الجنسيه الثانيه مع اسامه . كان اسامه يطاردها بنظراته وفي كل صباح تتقابل النظرات والابتسامات.بيوم حاول ان يكلمها قالتله لحسن حد يشوفنا .
بيوم اخر ركب خلفها الاسانسير وحاول ان يكلمها احمر وجهها خجلا ولكنه لم يسكت مسكها وقبلها وهنا احست ان جسمها يولع نار .
كان هذا هو اول حب بحياه هيام اخدت تفكر باسامه وهي تعتقد ان الحب هو قبله الاسانسير . احست بالهيجان الجنسي وتمنت اسامه . بيوم وهي راجعه من المدرسه وجدت ان اسامه بانتظارها عند باب العماره وهنا راحت ناحيه الاسانسير وركبا الاتنين ولم تدري الا وهي تسمع كلمه بحبك واسامه بيمسكها ويقبلها . احست ان جسمها خلاص ساح وناح ولم تستطيع قدماها حملها . دفعته ولكنه طلب منها ان يتقابلا بالسطوح . ولكنها جريت لشقتها .
سهرت هيام الليله الاخري وهي تفكر باسامه وكلمه بحبك والقبله الرهيبه اللي حركت احاسيسها الكبيره وجعلتها تفرز من تحت المياه السخنه.
باليوم التالي تكرر منظر اسامه ودخل خلفها الاسانسير وبين الدورين التاني والتالت اوقف الاسانسير وزنق زوبره فيها واحست ان جسمها كله ولع واحست لاول مره بالرعشه الجنسيه .كان حبها لاسامه حب البنت المراهقه اللي قد تحس ان اللي بتحبه هو الولد الوحيد اللي بالعالم.
كبرت هيام ودخلت الثانوي وهي تبحث عن الحب .وهنا تعرفت علي عمرو بالنادي وكان عمر شاب معروف بالنادي انه بتاع بنات.
بيوم كانت بالنادي وقابلت عمرو وهنا ابتسم لها وحاول ان يكلمها .جريت منه بس برغبه واشتياق به وكانت مشتاقه للتعرف علي هذا الشاب بتاع البنات وكانت عندها فضول لتعرف لماذا هذاالشاب بالذات مشهور بولعه وغرامه بالبنات والتوقيع بيهم .
بيوم كانت بحديقه الاطفال بتاعه النادي مع صحبتها تتمشي واذا بعمرو يقف بطريقهم واذا بصحبتها تجري من الخجل والكسوف والرعب من عمرو . وهنا طلب منها عمر مقابلتها . واصر علي مقابلتها .
وتقابلا بالسياره وطلعوا لطريق الهرم وكان عمروخبيروحريف مع التعامل مع البنات استطاع ان يصل لفخدها بايده واخدت ايده تعبث بكسها من فوق الكيلوت . واحست برعشات غريبه واحست بنشوه غريبه وافرازات لم تعهدها من قبل .
تعددت مقابلات هيام وعمرو كثيرا . وفي كل مره تتطور الاحداث بينهما . وكان لعمر شقه العائله واستطاع استدراج هيام الي فوق ,وهنا استطاع ان ان يفعل معها الجنس الخارجي من فوق الكيلوت واحست هيام بادمانها لعمر وحبها له وغرامها له . ولكن عمر كان شعوره فقط جنسي فهو اللي يصل للبنت ويشبع منها ويبحث عن غيرها.
ترك عمرو هيام ولم يعد يراها . وهنا احست هيام ان كسها دائما يؤلمها وانه يريد عمرو دائما بجانبه ولكن عمرو شاب ليس له قيم او مبادئ الا الوصول للكس والشبع منه وتركه بعد ذلك.
دارت الايام وكبرت هيام ولم تتعرف علي اي شاب تاني وكانت تكتفي بممارسه العاده السريه.
وكانت دائما انوثتها تؤلمها وكانت تتمني الزوج الللي يشبعها ويعطيها الغريزه اللي تتمناها.
تقدم لها اشرف ضابط البوليس . شاب طويل عريض مقبول الشكل وعنده ***انيات الزواج . وهنا قبلت هيام الزواج من اشرف ظابط البولس . اللي كان عصبي المزاج طويل اللسان لا يعرف له كبير نظرا لظروف عمله مع المجرمين.
دخلت هيام عش الزوجيه . وكان اول شهر فعلا عسل كل جنس وفنون الجنس واحست ان زوجها هو ضالتها المنشوده واحست ان عمر يعمل جاهدا علي اشباعها فقد كانا يقضيان الليالي يمارسان فنون الجنس الجميل اللذيذ .ولكن كانت هناك مشاكل ئؤرقها وهي طوله لسان اشرف .
كان زوج عصبي المزاج يعصب لاتفه الاسباب تغير بعد الزواج واصبح شخص تاني . مدمن **** وكذلك يضربها ويشتمها ولا يراعي انوثتها ولا احاسيسها . اصبحت الحياه الجنسيه معدومه او غير كافيه غهو شخص اناني لا يحب الا نفسه .
ازدادت بيوم المشاكل ضربها واهانها وطلقها وطردها لبيت ابوها التاجر .
وكانت حزينه علي احاسيسها وعواطفها وعلي انوثتها اللي فقدت مع ضابط البوليس الوقه زو اللسان السليط.
بعد شهر من القطيعه ردت لعصمه اشرف واخدها وسافرا اسبوعين الي الاسكندريه وهناك احس بشهر عسل جنسي اخر . ولكن من الصعب دوام الحال مع زوج باخلاقيات اشرف . وهنا رجعت الي بيت الزوجيه واستمرت الحياه علي نفس المنوال اهمال الزوج وكذلك قله ادبه وكذلك طوله لسان اللي تفقد الزوجه شعورها واحاسيسها وشهوتها وعواطفها .
بيوم خرجت من البيت دون علم اشرف مسكها ضربها ضرب مبرح واصابها بعيونها وراسها ونقلوها للمستشفي . واخيرا تمت الطلقه التانيه .
حاول اشر رد زوجته لم تريد هي هذه الحياه التعيسه اللي ليس فيها شهوه او احاسيس او اي شئ يشجع علي العوده للحياه الزوجيه .
بعد سته شهور تدخل الاهالي وتم الرجوع تحت التهديد بان الطلقه القادمه هي الطلقه الاخيره .
وفعلا رجعت ريما لعادتها القديمه وبليله رجع اشرف البيت سكران ومسطول وكانت الطلقه التالته .استمرت هيام حياتها مطلقه معذبه ساعه تتزكر احلي ليالي عمرها وساعه تتزكر اتعس لحظاتها مع اشرف زوجها .
المهم والد هيام كان رجل لا يحب الطلاق وكان لا بد ان ترجع ابنته لعصمه زوجها .وكان لابد من محلل . حتي يستطيع زوجها ارجاعها .
المهم بحث الاب عن الشخص المناسب اللي تتوفر فيه شروط المحلل .كانت ازمه لوالد الفتاه.
وهنا اختار عامل ولد طيب شاب خلوق . هادئ الطباع .وهنا عرض عليه الموضوع وكان الشاب يلبي طلبات صاحب العمل لانه خيره عليه وانه سبب نعمته هو ووالدته .
وهنا تم الزواج بليله وكان لابد من الخلوه الشرعيه .
تمت الخلوه الشرعيه . وتقابل خالد العامل مع هيام بغرفه واحده . وحدث التقابل وكان خالد انسان خجول وكذلك هيام كانت بغايه الكسوف فزوجها هو اللي وضعها بهذا الموقف .
نظرت هيام الي خالد وقالت له انني الان زوجتك ولاداعي من الاحراج او الكسوف .
جلس خالد بجانب هام وهو لا يصدق ان هيام زوجته ولو لليله واحده فقط. يعني ح يشوف الدنيا مع احلي وارق زوجه .كان خالد دائما ينظر لهيام بعيون انا فين وانتي فين . لانها كانت انثي جميله رقيقيه وكانت بالنسبه له شئ صعب المنال امنيه بعالم الخيال .ومستواها الاجتماعي.
قفل علي خالد باب غرفه نوم بحد حجرات الفندق الكبير .
وهناك كانت هيام في كامل الكسوف والخجل لان جسمها سوف يراه رجل تاني ولكن كان بالحلال .
ابتدا الاتنان بكسر حاجز الخجل .
لبست هيام قميص نوم رقيق وردي اللون وقالت له انا ملك يا خالد وزوجتك حتي ولو لليله واحده فانت حلالي . اقترب خالد منها ولاول مره بحياتها تحس ان هناك حضن دافئ جميل له نشوه غريبه . احست بدفئ جسم خالد واحست ان اعصبها قد خدرت تماما وانها ذابت بحضن خالد. واحست بان افرازاتها تسيل من اسفل وانها بنشوه ليس بعدها نشوه .
افتربت الشفايف وانطلقت القبلات واحست انها تسبح بعالم بعيد واحست انها ببحر من النشوي. فقد كان خالد رجل رقيق بمعاملته لها .
احست ان يد خالد المحلل تلامس فخادها واحست انها لا تستطيع مقاومه اغراء يده الدافيه .
وصل خالد بيده علي كسها واحست ان صوابعه تفرك كسها بطريقه غريبه وعجيبه وان كسها يزوب بين صوابع خالد .
احست هيام بان جسمها لا تستطيع التحكم فيه واحست بسيل من الماء الساخن ينزل من كسها .
استطاع خالد ان يمسك ***** كسها وان يضغط عليه حتي يسلبها ارادتها وان يفقدها وعيها واحست ان هناك انسان يتعمل مع جسمها بشهوه غريبه وعجيبه .
المهم نزل خالد كيلوت هيام ونزل براسه وبشفايفه علي كسها واخد باللحس ودعك كسها بشفايفه وان هناك متعه غريبه وعجيبه لم تحسها من قبل .


خلع عنها قميص النوم واخد بلحس حلمات بزازها واحست ان هناك شفايف طريه سخنه جميله تلامس حلمات شفايفها . احست هيام بالجنس والغرام بنفس الوقت واحست بنشوه غريبه وعجيبه لدرجه انها لم تستطع مقاومه اغرائات حركات خالد المحلل .
تمنت هيام ان تدوم متعه خالد للابد .
اخد خالد بملامسه اجزاء جسمها بيده وهو يتمتع بنعومه ورقه بشرتها الناعمه . وهنا هاج خالد من النشوه ووضع صباعه بكسها وفجاه احست هيام بالرعشه الغريبه والعجيبه.
ركب خالد فوق هيام ورفع رجلها فوق كتفيه وهنا كان زوبره شادد وراس زوبره بحجم غير عادي من النشوه .
وضع زوبره علي باب كسها ودفع زوبره للداخل ببساطه بالاول تم بعد ذلك دفعه للداخل حتي ان بيضات زوبر خالد كانت تبط بخرم طيظها واحست بنشوه وشهوه رهيبه واحست ان خالد يقوم بحركات مكوكيه كميله للداخل والخارج واحست ان راس زوبر خالد يخبط ويظرق بقوه داخل رحم هيام .
وهنا قذفت حممها للمره التالته. واحست انها لا تريد ان تنتهي هذه النشوه الغريبه والعجيبه.
ادار خالد هيام بوضع الكلب ودفع زوبره بكسهاا من الخلف لدرجه انها صرخت من المتعه .
واستمر خالد بالنضرب براس زوبره داخل الرحم وكانت شهوه غريبه وعجيبه.
وفجاه اعلن زوبر خالد عن نفسه وهو بهذا الوضع وحدث انفجار شديد بكسها ونزل لبن خالد بكسها واحست بالمتعه واحست ان لبن خالد يروي عطشها وانها تسبح ببحر العسل .
كانت ليله غريبه لهيام لدرجه ان الفجر جاء والنهار جاء وهم لا يدرون بنفسهم من المتعه.
انتهي اليوم وكان الاتنان حزينان علي الفراق. لان المازون سوف يفرق بينهم بالصباح حسب شروط العقد.
المهم احس الاتنان بالحزن علي انتهاء المتعه الغريبه والعجيبه.
بالصباح تم الطلاق . وكان علي هيام انتظار شهور العده للرجوع لزوجها وهي بداخلها لا تريد الرجوع لهذا الزوج الاناني الفظ الرهيب العدائي اللي لا يعرف التعامل مع احاسيسها .
في هذه الفتره تعددت لقائات هيام وخالد بالاماكن العامه . وتمني كل منهم الرجوع للاخر .
مرت شهور العده واحست هيام بشئ غريب وعجيب يلعب ببطنها.
وهنا اعلن الطبيب ان هيام حامل ولاول مره بحياتها ولكن من خالد .
وهنا اجبر الجميع علي زواج خالد ثانيا من هيام لان خالد والد ***** .واستمرت الحياه علي وتيره جميله . واصبح لهيام الان اسره من تلاته اولاد وزوجها .

واصبح خالد تاجر بمساعده والد زوجته. واحست هيام ان زوجها خالد يحبها ويحترمها وان حياتها فيها اشياء جميله واهم شئ احترام وحب زوجها لها.

مرام بتتناك من زميلها في القسم

كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائد كثير التقرب مني و كان يود دائما الجلوس بجانبي في كافة الحصص و كنت الاحظ نظراته الشهوانية لي و في بعض الاحيان كان يتعمد لمس صدري بيديه . في حصة الرياضة كنت الاحظ عيني رائد تتابعاني في كل مكان و في احدي الحصص تفطنت الي عينين تراقبني من ثقب موجود في باب غرفة تغيير الملابس فطلبت من احدي زميلاتي ان تتاكد من الامر فاكدت لي بان رائد ينظر لي و لما ذهبنا الي الحصة كنت مرتدية قميصا خاصا بالرياضة مفتوحا من جهة الصدر و كنت كلما اقوم بحركة يظهر صدري واحس بان هذا الامر يثير زملائي حيث يظهر الشق الفاصل بين بزازي و كان رائد يحاول الاقتراب مني ليتمتع بجمال نهدي و كان بين الفينة و الاخري يحاول ان يلمس نهدي اما انا فكنت اتعمد اثارته عبر تعديل القميص بحيث تظهر بزازي بوضوح اكثر و هذا ما كان يثيره كثيرا و لما انتهت الحصة اتجهنا الي غرفة تغيير الملابس و ارتديت ميدعتي ثم خرجت فوجدت رائد واقفا امام غرفة تغيير الملابس الخاصة بالفتيات و قال لي مرام  الاستاذ طارق اعطانا فروض منزلية فاستغربت لامره فهو تلميذ مجتهد جدا و لا يمكن ان يخفي عليه مثل هذا الامر فاجبته اه اكيد عندنا فروض رياضيات انت عملتها فقال لي انت اليوم نسيتيني في كل شيء حلاوتك خلتني انسي امتي تولدت فقلت له ضاحكة انت اليوم ما نزلتش عينيك مني فقال لي مش ممكن اشوف بنت في حلاوتك من غير ما اشوفها فقلت له يلا تاخرنا و لما دخلنا الي حصة الرياضيات جلس الي جانبي كعادته و كان كل مرة يسقط قلما بجانبي و يطلب مني ان ارجعه له و كنت اعلم سبب هذ ا التصرف فهو يود النظر اكثر الي نهودي الكبار لذلك اتعمد اثارته عبر ابراز ها و لما انتهت الحصة قال لي مرام ممكن تنطريني لما تنتهي الدروس فقلت له اوكي و لما انتهت الدروس انتظرته امام الفصل لحين خروجه فقال لي مرام انت لاحظت اني معجب بك و انت اليوم اثرتيني كثير فقلت له ا ه انت اليوم موش مركز مع الاستاذ طارق فقال لي كنت مركز مع صدرك الحلو فقلت له متظاهرة بالغضب شو بدك هلا فقال لي كل الخير فانصرفت و لكنه لحق ورائي مرام انطريني فاجبته بدي اروح فقال لي انت تعرفي اني فقير اليوم ماما راحت للعمل و ما عندي وين اروح فقلت له انا بدي اروح للبيت بيتنا قريب وراح اجيبلك فطور ما تزعل و لما عدت الي البيت رويت لامي حكاية رائد المسكين فطلبت مني ان اذهب لاحضره معي و لما عدت الي المدرسة لم اجده امام المدرسة فدخلت الي الداخل فقال لي الحارس وين رايحة فقلت له سابحث عن زميل لي داخل المدرسة فقال لي ما في حدا فقلت له ارجوك فقال لي تفضلي و لما دخلت وجدته وحيدا في الحديقة رائد الماما قالتلك لازم تجي لعندنا فقال لي بس.... فقلت له ما فيش بس انت لازم تجي لعندنا بالبيت فوافق بعد تردد و لما وصلنا بيتنا رحبت به امي و استقبلته استقبالا حارا و لما فطرنا جلسنا نتجاذب اطراف الحديث قليلا الي ان سمعت امي تنادي مرام حبيبتي فاجبتها ايوه يا ماما فقالت لي انا حاخرج شوية بدي اروح عند خالتك خلي بالك من رائد فاجبتها اوكي ماما ما تخافي. و لما خرجت امي قال لي رائد انا تعبان بدي اروح عالتواليت و بدي انام شوي ممكن فقلت له نام فين ما بدك فقال لي ممكن انام علي الكنبة في الصالة فقلت له اوكي و لما نام اردت ان اغسل الملابس و لما شغلت الغسالة و هممت بوضع الملابس تفطنت الي فقدان سوتيانتي فاتصلت بامي فاكدت لي بانها في سلة الملابس في دورة المياه فبحثت عنها و لم اجدها و هنا تبادر الي ذهني ان اسال رائد فهو اخر من دخل الي دورة المياه فوجدته نائما عتلي الكنبة فاردت ايقاظه رائد ... رائد فافاق و قال لي خير فسالته و الخجل يعتريني لما دخلت الي دورة المياه في سلة ملابس انت لمستها فقال لي لا يا حلو فقلت له رائد في قطعة من ملابسي ما لقيتها فقال لي شو هي و انا اوعدك اني ادور معاك فقلت له ما دام انت مصر دي من ملابسي الداخلية فقال لي سوتيانة و قد اخرج شيءا من جيبه فصرخت رائد شو الي بيدك فقال لي ملابسك الداخلية هي سوتيانتك فاردت افتكاكها من يديه فتعمد لمس نهدي فقلت له رائد اعطيني فقال لي لا و لما اردت افتكاكها بالقوة تعمد رائد مسك ثديي و عصرهما بيديه فابعدت يديه و لكنه اعاد الكرة ثم استرق مني قبلة عنيفة و قال لي ليه تحرميني من هالبزاز الحلوين و يداه تفركان نهدي من وراء القميص ثم مرر لسانه برقبتي و يداه تعبثان بصدري و تحاولان اخراج بزازي ثم خلع قميصي و فرك نهودي من وراء السوتيانة ثم القاني فوق الكنبة و نام فوقي و انهال علي بالقبل و انا ابادله نفس الشيء و يداه تحاولان اخراج نهودي من السوتيانة ثم نزل الي رقبتي و قبلني منها وكانت هذه الحركة تثرني كثيرا و عاد الي شفتي ثم وصل الي بزازي و اشبعهم تقبيلا و مصا ولحسا و كان يضم نهدي بكلتا يديه و يقول اه شو بموت بهالبزاز الحلوين بدي اقطعهم و يقبلهم و يمرر لسانه علي حلماتي و كان بين الفينة و الاخري يعض حلماتي و يعود الي بزازي و يقبلهم و يمصهم كما يرضع ***** الصغير ثدي امه اما انا فكنت في قمة الاثارة ثم خلع بنطلونه و كل ملابسه و خلع سوتيانتي و وضع راسه بين نهدي و قبلني بينهما ثم قال لي مرام ضمي بزازك بدي استمتع بزبي بينهم ففهمت قصده وضممت نهودي بينما وضع رائد قضيبه الكبير بينهما و انطلق زبه يتحرك صعودا و نزولا بين نهدي و كان بين الفينة و الاخري يمرر قَضيبه علي حلماتي ثم يعيده بين بزازي اما انا فكنت مستمتعة جدا الي درجة انني اعيد قضيبه بين بزازي لما يخرجه منهما و بقينا هكذا لمدة 5 دقائق ثم امرني بان ارضع قضيبه و امصه فقبلت دون تردد و ادخلته في فمي و كنت امصه بكل قوة الي ان ابتل بريقي و مصصت خصيتيه و وضعت لساني علي راس قضيبه ثم قلت له نيكني من بزازي فضم نهدي بكلتا يديه و مصهما و لحسهما ثم وضعت زبه بين نهدي بينما كان رائد يضم بزازي عليه و ناكني بينهم و كان هذه المرة يسرع في حركة قضيبه بين نهودي الي ان افرغ منيه بينهما ثم سالني اجت شهوتك فقلت له اه ما ادري كم من مرة قذفت فقال لي اما انا ما شبعت لهلا ثم خلع بنطلوني و كيلوتي و سالني لسه بنت بنوت فاجبته نعم فقال لي ما تخافي رح افرك زبي بكسك فقلت له اوكي بس....فوضع قليلا من اللعاب علي قضيبه كبير الحجم لكنه ليس طويلا كثيرا و فرك كسي بزبه الي ان انساب شلالا ثم سالني في عندك كريمة او زيت فقلت له روح للمطبخ رح تلاقي الزيت فجاء وفي يده قارورة صغيرة و دهن بها قضيبه و طيزي ثم ادخل قضيبه وقال لي مرام خليكي علي راحتك لما تحسي بوجع قوليلي و ادخل قضيبه بالكامل و لا ادري كيف نجح في ذلك دون مقدمات و قال لي اتحركي علي زبي احسن فانطلقت في الحركة و كان هذا الامر ممتعا بينما كان زب رائد داخل طيزي اما انا فكنت في قمة النشوة و ما انساني الالم هو رقة رائد و هدوؤه ثم اسرع في نيك طيزي و لما اوشك علي القذف سالني فين بتحبي افرغ فقلت له بطيزي فافرغ منيه داخل طيزي ثم استلقي علي الكنبة و قال لي مرسي يا احلي بنوتة فقلت له مرسي انت كمان انا استمتعت فرن جرس الهاتف و كانت امي تعلمني بتاخرها ثم دخلنا الي الحمام و اخذنا شاور مع بعض قبلنا خلاله بعضنا البعض و كان رائد يلعب في نفس الوقت ببزازي اما انا فكنت احرك يدي علي قضيبه الي ان انتصب واقفا فقال لي مرام اذا وقف زبي لازم انيكك بس هالمرة من البزاز فوقفت واضعة ركبتي علي الارض بينما قبلني رائد بين بزازي و وضع فليلا من اللعاب ثم وضع قضيبه بين بزازي وضم بزازي مع بعض و ناكني بين بزازي بقوة الي ان افرغ منيه و اخذنا شاور ثم ذهبت الي غرفتي لتغيير ملابسي و لما خرجت وجدت رائد نائما علي الكنبة فقمت بغسل الملابس و لما افاق رائد ناداني مرام مرام انا هلا بدي اروح عالبيت و قبلني و غادر بيتنا وهو في قمة السعادة

متسولة شرموطة في بيتي

 في ذلك اليوم جاءت شرموطة  متسولة  الى بيتي  تتسول و كنت وحيدا في البيت و انا احلم بالنيك و تدليل زبي و الحقيقة اني كنت اتفرج فيلم سكس ساخن جدا و احسست ان تلك المتسولة نزلت علي من السماء و بمجرد ان فتحت لها الباب حتى بدات تطلب الصدقة و هي تدعي و تتفنن في استعطافي . طلبت منها الدخول ريثما احضر لها بعض المﻼ‌بس القديمة و شيئا من المال و حين رجعت اليها ناولتها اياها و نظرت في عينيها البنيتان و كانت نظراتها كلها اغراء و انا هائج اريد ان انيك لكني لم اتجرا على مفاتحتها في اﻻ‌مر و لكنها سهلت علي كل شيئ حين سالتني هل تسكن وحيدا في البيت و اردفت الس لك زوجة و هنا انتصب زبي عليها و عرفت انها تريد ان تنيك و تبحث عن الزب . اخبرتها اني اعيش وحدي في البيت و انني بحاجة الى امراة تزيل عني التعب وكنت اقصد بالتعب الشهوة ثم نظرت اليها و نظرت مرة اخرى الى زبي المنتصب البارز و رايتها تتبع نظراتي حتى نظرت هي الى منطقة زبي و هنا ابتسمت و هنا تاكدت بما ﻻ‌ يدع مجاﻻ‌ للشك انها متسولة شرموطة ﻻ‌ تتوانى عن النيك و تمارس الدعارة و هي فرصتي كي انيكها رغم اني متزوج خاصة و ان زوجتي كانت في عرس خالتها و لن تعود قبل اسبوع اقتربت منها و حاولت لمس صدرها و كنت ساخنا جدا فوجدتها ﻻ‌ تعترض بل بالعكس كانت تضحك و كان صدرها طريا جدا و رغم انها كانت متسخة نوعا ما اﻻ‌ اني هجمت عليها بقبﻼ‌ت ساخنة جدا من شفتيها و كانت انفاسها ساخنة جدا فهي متسولة شرموطة و معتادة على النيك في البيوت . ثم عيتها بطريقة سريعة و رهيبة جدا و كان جسمها احلى من جسم زوجتي و بزازها اكبر و اجمل و بدات ارضع بزازها و اخرجت زبي الذي انتصب فامسكته بيدها الدافئة تتحسسه حتى هيجتني اكثر و انا قد وصلت الى درجة الهيجان الجنسي ثم فتحت لها رجليها و وضعت زبي بين شفرتي الكس الذي كان ساخنا جدا و لزجا . و بمجرد ان دفعت زبي داخل كسها حتى ادخلت الراس و شعرت بحرارة كبيرة تلفح زبي الذي كان قد دخل نصفه و من شدة حﻼ‌وة النيكة و لذة كسها و لهفتي الى النيك لم اشعر كيف بدات زبي يرتعش داخل كسها و يريد ان يقذف فسحبته و انا لم اشبع من النيك و الكس مع متسولة شرموطة ساخنة جدا و بقيت اقذف كالمجنون فوق بطنها و انا ارى زبي ﻻ‌ يتوقف عن قذف المني الى ان اخرجت كل شهوتي و شعرت ان روحا قد خرجت من جسمي و بدات اداعب وجهها بزبي المرتخي بعدما قذفت و هي ما زالت لم تشبع من الزب حيث راحت تمسكه و ترضعه بكل محنة و انا في كل مرة احاول ابعاد زبي عن فمها و هي تلتقمه كي تمصه الى ان امسكته ثم راحت تلحس الراس بطريقة مثيرة جدا حتى انتصب زبي مرة اخرى و كﻼ‌نا عاري تماما . واخذتها الى السرير و بدات اقبلها مرة اخرى من الشفتين و انا اتحسس كل جسمها دون نسيان الطيز الذي كان كبيرا و طريا جدا و كنت ادخل اصابعي فيه مثلما كنت ادخلهم في كسها حتى سمعتها تتاوه بكل قوة و هي تطلب مني  ان انيكها و ادخل زبي في كسها . و مرة اخرى بدات ادخال زبي في كسها اه اح اممممممممم كم كان لذيذا كسها حيث ادخلت زبي كامﻼ‌ و شعرت ان كسها ضيق علما ان زبي غليظ جدا و هو ما فاجاني خاصة و انا متسولة شرموطة و اﻻ‌كيد انها اكلت من كسها ازبار كبيرة و اكبر من زبي بكثير . المهم بقيت انيكها و انا اركب فوقها و امص حلمة البزاز بكل نهم و قوة و هي تتاوه و تتغنج ثم طلبت منها ان تركب فوق زبي بوضعية الفارسة و كانت تهتز و بزازها تهتز معها ثم ادرتها و فتحت لها فلقتيها و اشتهيت طيزها اﻻ‌بيض الكبير و قد كان زبي مبلوﻻ‌ جدا بماء كس احلى و اشهى متسولة شرموطة و كنت احكه على الخرم و انا اجاول دفعه و لم اجد صعوبة كبيرة في ادخال زبي لكني حين ادخلته سمعتها تصرخ و تقول اح اح اح اح فففف زبك كبير ثم تواصل اوووووو اييييييي و انا ادخل و اتاوه في اذنها اه اه اه اه ححححح و كان طيزها صغيرا و لذيذا جدا . و شعرت ان بركان المني سينفجر داخل طيزها الساخن فلم اخرج زبي و تركته يقذف حتى ارتوى من الكس و الطيز في نيكة مثيرة جدا مع متسولة شرموطة جسمها نار

الخيال الذي تحول الى حقيقه

الخيال مع زوجي أصبح حقيقة ﻻ‌ اعرف كيف أبدء – ولكنى سوف اروي لكم تجربتي اﻷ‌ولى باختصارعمري 32 سنة متزوجة من 4 سنواتعلى قدر عالي من الجمال وارى ذلك فى عيون كل من يرانيأحب زوجي وهو أيضا يحبني كثيرامسؤوليات الحياة من العمل واﻷ‌وﻻ‌د جعلتني انا وزوجي ننسى حقوق كل طرف على اﻷ‌خرتحدثنا وتم اﻻ‌تفاق على الذهاب معا كل فترة الى رحلة ﻻ‌ تقل عن أسبوعين بدون اﻷ‌وﻻ‌د وبدون التحدث عن اى شي يخص العمل أو اى مشاكل أخرى تخص الحياةانا لست متحررة كما يقولون ولكنني أحاول التحرر وكذلك زوجيإثناء العﻼ‌قة الجنس مع زوجي نتحدث كثيرا عن وجود طرف أخر معنا مثل اغلب اﻷ‌زواج --- وكان ذلك يزيد شهوتنا الجنسية جدا ---- وﻻ‌ننى انا وزوجي كما قلت سابقا نريد التحرر --- فكنا نتحدث بصراحة إثناء الجماع عن رغبة ومتعة كل طرف بصراحة شديدة --- وكان زوجي يشجعني دائما على التحدث معه بصراحةوعندما يسئلنى عما اذا كانت شهوتي ومتعتي تزيد فى حالة تجربة جنسية مع شخص أخر غيره – كنت أقول له بصراحة نعم ولكن !!!!!!!! ولكن يجب ان تتوفر عدة شروط فى هذا الشخص وفى هذه العﻼ‌قة – أهمها اﻷ‌مان – اى ان ﻻ‌ ينفض امرى او ان يطاردني باﻹ‌ضافة لبعض الشروط اﻷ‌خرى فى شخصيته و شكلهلكن كل هذا مجرد حديث إثناء العﻼ‌قة او قبلهاذهبت مع زوجي لمدة أسبوعين الى رحلة خارج البلد -- نقوم من النوم ونذهب الى الشاطئ الخاص بالفندقفى اول يومين كنت ارتدى مﻼ‌بس السباحة (بكيني قطعة واحدة) ولكن اغلب النزﻻ‌ء فى الفندق يرتدون بكيني (فاضح) ﻻ‌ يستر من الجسم شيءفذهب زوجي لمدة نصف ساعة وجاء ومعه بكيني من النوع الرفيع اشتراه مخصوص لي وطلب من البسه ولكن عندما ارتديته فى الغرفة ونظرت الى نفسي فى المرآة ---- قلت له انت عاوزنى انزل البحر بالشكل ده --- انا كدة مش شبه عارية --- لكنني فعﻼ‌ عارية تماما !!!! فبهذا البكيني من السهل جدا على اى شخص ان يرى ويعرف أدق تفاصيل جسمي *فقال لى--- ﻻ‌ يوجد احد هنا يعرفنا وكل النساء من حولك مثلك كما رايتي لكن اكيد الكل هينظر اليكى ﻷ‌نك اجمل منهم جميعا --- وبصراحة ده شيء هيسخنى جدا ---- فقلت له وانأ ابتسم انت عاوز الخيال يبقى حقيقة وﻻ‌ ايه؟؟؟ فقال ----- يــــــــــــــاريت (وبدون إطالة نكنى بشدة وبعنف وجنون وكنا فى غاية اﻻ‌ستمتاع)وطبعا تخيلنا وجود شخص أمارس معه الجنس غير زوجي كالعادة ولكن هذه المرة تخيلنا شخص موجود بالفعل معنا فى نفس الفندق ونراه كثيرا فى الكافي شوب على البﻼ‌ج فى البار وبصراحة كان مقبول الشكل مع انه اسمر اللون لكنه وسيم وجذاب وله شخصية شبه متكبر مغرور واثق من نفسه وفى نفس الوقت أنيق وجسمه رياضيبعد ذلك قال لى انت اول مرة تبقى سخنه بالطريقة دى؟؟ لماذافقلت له بصراحة تخيلت هذا الشخص فعلنا وده اللى سخني جدافقال طيب ايه رأيك نخلى الخيال حقيقي وكانت دى اول مرة أتحدث مع زوجي فى هذا الموضوع بعد انتهاء العﻼ‌قة وبعد تفريغ شهوتنا وهذا يجعل الحديث جاد ولكن الفكرة فعﻼ‌ أيقظت شهوتي جدافقلت له اوك احنا نحاول نجعل خيلنا حقيقة مع هذا الشخص ولكنني أﻻ‌ن لن استطيع ارتداء هذا البكيني على البﻼ‌ج على اﻷ‌قل حاليافى المساء نزل زوجي أوﻻ‌ الى البار وطلب منى ان البس لبس مناسبلبست تيشيرت ابيض فضفض يظهر السينتان نسبيا وبنطلون من القماش الطري وبدو أندرنزلت الى البار وكانت المفاجأة أنى وجدت زوجي يجلس و معه هذا الشخص اللى تخيلناه صباح اليوماسمه محمد فجلست معهم وتعرفنا وتبادلنا الحديث والضحك احنا الثﻼ‌ثة -- ومع الشرب تحول الحديث بين زوجي وبين محمد الى ان ينظر كل واحد حوله ويختار اجمل سيدة فى البار من وجه نظره وان يقول ماذا يتمنا معهايعنى اختيار و أمنيةفنظر زوجي عدة مرات حوله ثم اخترني انا وقال أرى ان زوجتي هى اجمل سيدة فى البارواﻷ‌منية هى تحقيق خيال زوجتيفنظر محمد الى وجهي وقال لي مبتسما وما هو خيالك اييتها الملكة فاحمر وجهي وإنا انظر الى زوجي ومبتسمة ولم استطيع التحدث فقال زوجي لمحمد الدور عليكفنظر محمد حوله عدة مرات --- ثم نظر الى وجهي المحمر من الخجل وقال بصراحة انتى اجمل سيدة ليست فى البار فقط بل فى الفندق كله وكانت نظرته فى عيني طويلة جعلت كسي يتبل وكنت أحاول الهروب من عينه لعين زوجي واستمر السكون بيننا حتى تحدث زوجي وقال طيب واﻷ‌منيةعندها فكر محمد قليﻼ‌ ثم قال امنيتى مثل أمنية اى راجل يرى سيدة جميلة وجذابةفضحك زوجي وقال ﻻ‌ن زوجي شديد الذكاء ويريد كسر الحاجز معنا كدة انك تتمنى لزوجتي ان يتحقق خيالهافقال محمد انا أحب التحليل بصوت عالي لكي احل اى للغز فبدء محمد يفكر اكثر وهو ينظر الى وجهي ويقول بصوت عالي ما هى العﻼ‌قة بين أمنية ورغبت اى رجل من سيدة جميلة وبين تحقيق خيال زوجتكبصراحة ﻻ‌ توجد عﻼ‌قة غير ان زوجتك تتخيل الجنس مع شخص أخر اسف بس هو ده التحليل المنطقي الوحيد فاحمر وجهي من شدة المفاجئة ولكن زوجي ضحك وقال انه ذاهب الى الحماموعندما غادر الطاولة نظر محمد لي وقال ضحك زوجك وذهابه الى الحمام يؤكد ان تحليلي صحيحفنظرة الى اﻷ‌سفل ولم استطيع الرد فقام وجلس بجواري وقال انتى جميلة جدا و انا بصراحة بفكر فيكى كل يوم من اول يوم وصولك الفندقثم وضع يده على فخد رجلي بهدوء شديد وبيده اﻷ‌خرى يمﻼ‌ء كاس ويقدمه لي فابتسمت له وقلت لهواضح ان خبرتك عالية فى التعامل مع السيدات فضحك وهو يحرك أيده بجراءة شديدة على فخد رجلي وبالقرب من كسي وقال هتعرفى خبرتي تماما لما زبرى يبقى فى كسك وبحركة سريعة وضع كف أيده وامسك بكسى بشدة فتنهد اه اه اه اه اه اه اه شيل ايدك --- اه اه حد يشفنا كدة اه اه اهفترك كسي وتركني ورجع مكانه وانأ هولع من شدة الهيجان وأحاول تجميع قوتي عندها أتى زوجي ومعه زجاجة خمر وقال تعالوا نكمل الحديث فوق علشان هنا الصوت عالي فقمنا جميعا وتركنا البار واتجهنا الى غرفتنافطلب زوجي منى ان اذهب الى الحمام لتغير مﻼ‌بسي أوﻻ‌ ثم يقوم هو بعد ذلك بالذهاب لتغير مﻼ‌بسه وعرض على محمد ان يذهب ويغير هو اﻷ‌خر مﻼ‌بسه ويأتي لكي نجلس براحتنا فكانت المفاجئة من محمد عندما قالانا بجلس دائما بمﻼ‌بس السباحة (المايوه) وقام وبدء فى خلع مﻼ‌بسه وانا انظر بدهشة ﻻ‌ن ذلك سوف يجعل الخيال يقترب من الحقيقة بسرعة لم أكن أتخيلها وفرص الرفض تقل *ولكن محمد أسرع من دهشتي و تفكيري وأصبح بالفعل بالمايوه اﻷ‌حمر فقط وزبره واضح جدا حجمه الكبير المنتصب مما جعل هيجاني و سخونتي تعلو وتعلو وكسي يبتل أكثر لدرجة حدوث بقعة كبيرة فى بنطلوني تقول للجميع بان كسي جاهز لﻼ‌ختراقوﻻ‌حظ زوجى ذلك و ضحك وقال لى دى فكرة كويسة احنا كدة كدة بنلبس مﻼ‌بس البحر إمام كل الناس على البﻼ‌ج ايه المانع ان نلبسها إمام بعض ثم قال لى اذهبي حبيبتي والبسي مﻼ‌بس السباحة فاقترب محمد منى وقال انا عندي خيال أريد تحقيقه فقال زوجى وما هو خيالكاخلع مﻼ‌بس زوجة إمام زوجها *فتحت فمي على أخره من شدة الدهشة و الكسوف وقلت ﻻ‌ ﻻ‌ ﻻ‌انا مش لبسه حاجة تحت البنطلون فاقترب زوجي هو اﻷ‌خر منى وقال هو يحقق ما نتخيله ويجب علينا ان نحقق ما يتخيله اذهبي والبسي البكيني من تحت البنطلون وتعالى لمحمد يقلعك هنا امامى -- وكانت هذه الجملة من زوجي تأكد لي باننى لن استطيع الهروب من زبر محمد الليلة ﻻ‌ن إصرار زوجي و إصرار محمد وبركان كسي باﻹ‌ضافة لسرعة اﻹ‌حداث ووجودي فى غرفة مغلقة معهم وعلى وشك ان أكون عارية بينهم كل هذا اقوي بكثير من اى ترددفقال محمد ﻻ‌ ليس هذا ما اتخيلهاريد ان اخلع مﻼ‌بسها بالكامل فنظرة اليه مبتسمة وقلت له انت مجنونفقال زوجى انا عندى فكرة حل وسطانا اشتريت بكيني رفيع جدا لزوجتي فهذا البكيني يجعلك ما يتخيله محمد يتحقق بنسبة 95 % ﻻ‌ن جسمها سوف يكون واضح جدا *وفى نفس الوقت سوف يكون حل مرضى لكسوف زوجتي ونظر لي و قال انتى كنتى مكسوفة تنزلي البحر بالبكيني ده علشان الناس كلها تشوفك لكن أﻻ‌ن انا و محمد فقط اللى نشوفك بيه ايه رأيكم فى الحل دهانا قلت ﻻ‌ ﻻ‌ ﻻ‌ انا هخجل جدا من البكيني ده إمام محمد *وقال محمد انا كمان غير موافق ﻻ‌نى أريد ان أجعلك ملط بدون اى شى يقول ذلك وهو يحرك ايده امامى على زبره من فوق المايوه مما يجعل كسي ينهار من شدة اصرار هذا الزبر على اختراقهفجلس زوجي على طرف السرير ونظر ألينا وقال يعنى غير موفقين على فكرتي خﻼ‌ص كل واحد يقول فكرة وسط ونأخذ رأى اﻷ‌غلبية ايه رايكمقال محمد : انا موافقفابتسمت وقلت مسرعة: وانأ كمان موافقةثم أدركت بان هذه الموافقة ﻻ‌ تعنى فقط موافقتي على اختيار طريقة وسط لجعل محمد يخلعلى مﻼ‌بسي بل تعنى قتل اى فرصة لعدم دخول زبر محمد فى كسي بعد مدة بسيطة ربما تكون دقائق قليلةفقال زوجي : كل واحد فينا يقول فكرةفقال زوجي فكرته : زوجتي لبسه ثﻼ‌ث أشياء تيشيرت و سينتيال و بنطلون اقترح ان يقوم محمد بخلع اثنان من الثﻼ‌ثةفابتسمت وقلت : ﻻ‌ انا موفقة البس البكيني الرفيع أحسنفقال محمد وهو ينظر لى : انا رفض فكرة دى قبل كدة ثم قال انا موافق على فكرة زوجكفقال زوجي لي : خﻼ‌ص حبيبي اثنان موافقون على رأى فيجب عليكى الموافقة عليهفارتعش جسمي عندما اقترب محمد منى وكله إصرار وقلت له اوك بس بشرط اخلعلى التيشيرت و السينتيال من ظهري وقبل ان أتمكن من قول اى كلمة أخرى قام محمد بحركة لم أكن أتخيلها ووضع أيده اليسرى خلفي من ظهري و امسك بكف أيده اليمنى صدري وبدء يدعك بزازى فارتعشت من المفجاءة وحولت ان أبعده لكنه كان شبه مسيطر على جسمي ثم ترك بزازى ورفع التيشيرت بأيده اﻻ‌ثنين برفق ولكن بإصرار حتى نجح فى خلعه و رماه بعيد فاستدرت بسرعة ليصبح ظهري إمامه معتقدة انه هيفك السينتيال و يتركني ولكن تتوالى مفاجأته حيث وضع أيده على كتفي وقال لفي علشان عاوز ارفعلك السينتيال وأشوف بزارك فقلت وقلبي تسارعت نبضاته ﻻ‌ ﻻ‌ ﻻ‌فترك كتفي وكانت اقوي مفجاءة منه بأنه انزل أيده الى وسطى وامسك بطرفي بنطلوني و بحرك سريعة لﻸ‌سفل وقال خﻼ‌ص يبقى بنطلونك هو القطعة الثانية اللى تتشال وأصبحت طيزى إمامه مباشرة وعندما حولت ان انزل بجسمي ﻻ‌لتقط البنطلون من اﻷ‌رض ورفعه فانفتحت رجلي و أصبح كسي وخرم طيزى مفتوحين إمامه ﻻ‌ بل إمام زبره الذي أخرجه من المايوه عندما لفت ظهري له وانأ غير مدرك ذلكوبالتالي أصبح زيره إمام كسي المفتوح مباشرة ﻻ‌نى منحنية إمامه ورجلي مفتوحة وهو خلفي ممسكنا بزبره وانأ ﻻ‌ اعلم وكل تركيزي فى رفع البنطلون ولكن محمد لم يضيع هذه الفرصة وأدركت كل ذلك إثناء رفعي للبنطلون وقبل ان أصل بالبنطلون الى ركبتي كان محمد وضع أيده على ظهري و اليد اﻵ‌خرة توجه زبره داخل كسيو انا مرتبكة وغير مدركة بما يحدث وتركت البنطلون لكي أحاول الهروب لكن كان زبر محمد فى أعماق كسي المتشوق له ثم رفعني فى هذا الوضع وتحرك بى ناحية زوجي مما جعل البنطلون يسقط من رجلي على اﻷ‌رضوإنا انظر إليه ومش مصدقة انى محمد رفعني من طيزى العريان وزبره اخترق كسي الهياج**ثم جلس بجوار زوجي وإنا عليه وقال بهدوء لزوجي ايه رأيك مش كدة أحسن هى ﻻ‌زم تكون اول مرة سريعة وغير متوقعة صحفقام زوجي وأصبح امامى وقبلني من شفتي وقال لمحمد ﻻ‌ هت أيدك هنا ووضع يد محمد على السينتيال وإنا ظهري على بطن محمد جالسة عليه وزبره مستقر داخل أعماق كسي ثم قال زوجي لمحمد ارفع السينتيال عنها فرفع محمد السينتيال بسرعة البرق ورماه بعيد فقال زوجي كدة بقى تقدر تقول صح ﻷ‌نك خلعت مﻼ‌بسها بالكامل وكمان بتنكها وبالتالي كدة تحقق ما كنت تتخيله انت وهىوأﻻ‌ن جاء دوري فى تحقيق ما اتخيله وﻻ‌ تعلمه زوجتي فقال محمد وما هو خيالك فقال زوجي ليس أﻻ‌ن وقت الكﻼ‌م هى أﻻ‌ن مستسلمة ليك وزيرك فى كسها ﻷ‌ول مرةوبدء زوجي يرضع من بزازى وبدأت استسلم فعﻼ‌ و استمتع لما يحدث وأتحرك على زبر محمد وزوجي يمص بزازى ثم بعد مرور عشر دقائق رفعني محمد واخرج زبره من كسي لتغير الوضع حيث جعل ظهري على السرير ورجلي مرفوعة على كتفه وبدء ينكنى بإصرار وباحتراف شديد وزادت سخونتي أكثر عندما صعد زوجي بجواري وبدء يمص فى بزازى مرة أخرى وبعد ذلك تحول النيك الى مرحلة الجنون مع اقتراب نزول السائل من محمد ومن كسي واستمر ذلك حتى انفجر زبر محمد داخل كسي وهو يضغط بشدة حتى انزل السائل فى أعماق كسي عكس ما كنت اتخيله بأنه سوف يخرج زبره عند القذف مراعاة لزوجي وإثناء ذلك نزل من طبعا السائل أكثر من مرةارتحنا شوية وضحكنا و شربنا وكان محمد وزوجي بدون اى مﻼ‌بس وإنا كنت لفة المﻼ‌ية حول جسمي ثم قلت لزوجي لكن ايه اللى انتى كنت بتتخيله وتتمناه وإنا ﻻ‌ اعرفه فنظر مبتسما وقال *انى انيكك انا وشخص أخرفقلت وماذا فى ذلك *محمد نكنى مرة وأنت نكنى المرة دىفقال ﻻ‌ ليس هذا ما اقصده انا أريد ان انيكك انا وشخص أخر فى نفس الوقت يعنى واحد فى كسك وواحد فى طيزيك ايه طيزىفضحك محمد وقال دى باين عليها هتبقى ليلة حمرة خالص فضحكنا جميعا ثم أكمل محمد الحديث و قال نيك الطيز ممتع جدا وإنا جربته كتير ثم سكتنا وعندها قال زوجي خﻼ‌ص حبيبتى مش ﻻ‌زم فقال محمد ليه مش ﻻ‌زم هى كمان هتستمتع إضعاف إضعاف اى متعة وصلت لها من قبلفقلت: لكن انا اسمع ان نيك الطيز بيوجع؟؟ فقال زوجي محاوﻻ‌ اقناعى : ﻻ‌ حبيبى انتى طيزيك هتتفتح اﻷ‌ول بهدوء لغاية لما تتعود على الزبر ثم بعد ذلك نجرب الوضع دهفقال محمد: *صحبصراحة انا سخنت من الفكرة وحييت اسخن الموضوع اكتر فقلتاوك: انا موفقة بس بشرط محمد هو اللى يفتحني وأنت تسعده أو تمسكني ليهفاندهش زوجي و ابتسم وقال موافق بس ايه السبب وليه أمسكك ليه فقلت ﻻ‌ن محمد عنده خبرة فى فتح الطيز و ﻻ‌نى هسخن اكتر لما أحس ان انت مسكني ليه وهو بيفتحلى طيزى ومتسبنيش غير وزبره بالكامل فى طيزىفقال زوجي: انا موافقفقلت: طيب انا أﻻ‌ن هدخل الحمام أخد دش واطلع لكم بسرعةفقال زوجي ماشى حبيبىوقال محمد ممكن اجى أسعدك فجاءت لي فكرةابتسمت وإنا امشي ناحية الحمام وهم يراقبونني وتوقفت على باب الحمام ونظرت إليهم مبتسمة ودخلت ولم أغلق الباب ثم نديت على زوجي و قولت له ممكن تاخد المﻼ‌ية دى تحطها على السرير وقمت فكه المﻼ‌ية من حول جسمي ﻷ‌صبح عارية تماما فقال ماشى حبيبى وقبل ان يذهب قلت له مبتسمة ممكن تبعتلى محمد يساعدني فابتسم زوجي وقال طبعا ممكن فقلتله شكرا حبيبى ومش عايزك تقلق انت عارف انى بأخذ وقت فى الحمام فقال لي برحتك حبيبى لكن وقت قد ايه كدة قلتله مش عارفة بس ممكن ساعة او اكتر شوية و ممكن اقل من كدة الوقت هيعتمد على مهارة محمد فى مساعدته ليا فضحك و قال ماشى حبيبى انا هتفرج على التليفزيون لغاية لما تخلصي *فقلت له طيب حبيبى ياريت تبعتلى محمد بعد خمس دقائق من أﻻ‌ن وقوله يدخل ويقفل باب الحمام وراه ماشى حبيبى ماشىوبعد خمس دقائق دخل محمد على الحمام و إغﻼ‌ق الباب وخرجنا انا و محمد من الحمام بعد حوالي ساعةوكان زوجي فى اﻻ‌نتظار وقال لنا ايه كل دهفقال محمد مرآتك أتفتحت من طيزها وجاهزة أﻻ‌ن لتحقيق ما تتخيله --- فقال زوجي بس ياريت احكلى اى اللى حصل و ليه كانت عاوزاك بعد خمس دقائق و زى فتحتها *ياريت بالتفصيل وبدأت احكي*

الجاره و الحاجه

بيتى أربع أدوار كنت فى الدور الرابع باروح شغلى 4 عصرا وارجع 1 صباحا . كان تحت مني واحد ومراته وعندهم بنت عندها 12 سنة . كان الزوج دايما مسافر شغله بييجى كل أسبوع . الزوجة نهى كان قوامها سمين بعض الشئ ، صدرها منتفخ ، شعرها اسود وناعم وغزير ، عينين عسلى ، مؤخرة متوسطة . كنا فى عز الصيف وطبعاً الصيف كيف . كان دايما شباك أوضة نومها على السلم مفتوح على البحرى وانت نازل وطالع للدور اللى فوق . المهم بدأت قصتى مع نهى فى يوم النور اتقطع ﻷ‌نها عملت قفلة فى البيت . وطلعت ترن جرس الباب قصدتنى فى عمل الكهرباء
قلت لها : أنا تحت أمرك .
نزلت عملت الكهربا وبسرعة شديدة كنت خارج من الشقة لعدم وجود زوجها كانت بتتكسف جدا جدا .
المهم فى يوم رايح شغلى ، قالت لى : عاوزة منك طلب .
قلت لها : أنا فى الخدمة .
قالت لى : عاوزة طقم رجالى على ذوقك .
قلت لها : موافق طيب المقاس ؟
قالت لى : نفس مقاسك .
المهم أنا وافقت على الفور لعدم وجود حد معاها يقضى طلبها .
رحت شغلى وأنا راجع بعد منتصف الليل كان معايا الطقم أخبط على الباب طبعا الوقت متأخر أوى قلت الصباح رباح . المهم وأنا طالع على السلم ﻻ‌قيت أوضة النوم منورة والشباك كان موارب والجو حار جدا وعينى شافت أجمل نساء الدنيا إنسانة بروب بنفسجى ﻻ‌ يوجد لها قوام شبيه بين نساء العالم وشعر مفرود على سرير حرير فى حرير .
المهم عملت صوت وأنا طالع فقامت ندهت عليا .
قلت لها : أؤمرينى .
قالت لى : جبت الطقم ؟
الكﻼ‌م دا كله من ورا الباب بس بصوت واطى جدا قلت لها : أيوه جبته .
قالت لى : طيب ثوانى هافتح .
وفعﻼ‌ الباب اتفتح وقالت لى : ادخل على اﻷ‌نتريه أنا جاية على طول .
قلت لها : مدام الوقت متأخر خدى الطقم وأنا أطلع على طول .
قالت لى : ﻻ‌ أنا عاوزاك .
قلت : ماشى .
دخلت اﻷ‌نتريه وبعد خمس دقايق لقيت ملكة تدخل الحجرة بروب مقفول أوى أوى ومدارى صدرها بس مبين مﻼ‌مح جسمها.
قالت لى : خالد جاى بكرة وأنا كنت عاوزة أعمل له مفاجأة بالطقم ده .
قلت لها : تمام .
قالت لى : بس مش عارفة هييجى مقاسه وﻻ‌ ﻻ‌ ؟
قلت لها : طيب وأنا شأنى ايه ؟
قالت لى : هاطلب منك طلب ممكن تقيس الطقم أشوفه عليك .
قلت : حاضر .
وفعﻼ‌ دخلت أوضة النوم وقفلت الباب عليا وفوجئت ورا الباب ستيانة وكلوت وروب وقميص والبارفان هيفرتكهم اتمنيت إنى أكون مكان خالد طبعا زمانها مظبطة نفسها لﻼ‌حتفال باليوم ده .
ندهت عليا : أعمل لك شاى ؟
قلت لها : ماشى ما أنا خﻼ‌ص استحليت القعدة أوى . الحفلة شكلها جاية جاية .
لبست الطقم وخرجت . وأنا خارج ندهت عليا وقالت لى : ممكن تشوف البوتاجاز ماله مش عاوز يشتغل .
رحت شغلت البوتاجاز .
الجو كان حار جدا فى المطبخ .
فتحت الروب من على صدرها وقالت لى : الجو حار أوى .
قلت لها : أيوه .
قالت لى : الطقم يجنن بس استنى انت مش عادل القميص استنى هاعدله .
وفعﻼ‌ أجمل إيدين لمستنى . كان يوم جميل أوى أوى . استغليت الظروف دى . قلت ﻻ‌زم أخليها هي تبدأ بأى شكل بس أنا مش من النوع اللى يحسس وﻻ‌ يهجم كدا ﻻ‌ﻻ‌ﻻ‌ﻻ‌ أنا ليا طريقتى الخاصة .
قلت لها : إنتى متزوجة من زمان ؟
قالت لى : إتناشر سنة لكن لو حسبت اﻷ‌يام الحقيقية إتناشر شهر (يعنى سنة واحدة) بالظبط .
قلت : ليه كدا ؟
قالت لى : بييجى خميس ويمشى جمعة .
قلت لها : حرام يسيبك كدا .
ما علينا بدأت الخطة بقى يا جماعة . أنا بابدأ وهي بترد .
قلت لها : إنسانة جميلة زيك فى دنيا غدارة مش خايفة .
قالت لى : الدنيا كبيرة .
قلت : بس بحورها أكبر .
قالت : البحر بعيد عنى .
قلت: البحر فى عينيكِ والعشق فى إيديكى والحنان بين رموش عينيكى .
قالت : انت مين بالظبط
قلت: أنا اللى القدر جابنى ليكى أبعد من حواليكى خوف إيديكى وهزة عينيكى ولهفة حنانك اللى مغطياكى .
ﻻ‌قيت عينيها بدأت تغرب .
قالت لى : ممكن نقعد شوية ؟
قلت : من عينيا .
قعدت مكانها على اﻷ‌رض فى المطبخ . طبعا القعدة اختلفت خالص . الروب اتفتح مع القعدة . أجمل لفة رجل كانت منها . هي سندت رجليها على رجلى بس بحنان اوى .
قلت : مالك إنتى تعبانة ؟
قالت : أوى محتاجة حنان
قلت : أنا الطبيب .
قالت : الدوا غالى .
قلت : دواكى موجود .
قالت : بس غالى .
قلت : ﻻ‌ مش غالى .
بدأ زبري فى اﻻ‌نتصاب . بنظرة من عينيها عليه عرفت إنها شايفاه .
قالت : أنا هاقوم . وهي بتقوم سندت عليه أوى حست بوقوفه . أنا قمت معاها وإيدى مسكت وسطها .
قالت لى : خﻼ‌ص كدا هتتعبنى أوى . وادورت منى . خوفها كان باين فى إيديها . قربت من وراها وبدأ زبري يلمسها شوية شوية .
مسكت دماغها وقالت : تعبانة .
قلت لها : معاكى ﻵ‌خر لحظة أريح تعبك .
قالت : صعب .
قلت : مفيش صعب .
مسكت جمبها كان كله مطبات تقيلة أوى ، وشوية شوية إيدى كانت على صدرها . أخدتها ودخلنا أوضة النوم نيمتها على ضهرها وأنا جمبها بس دماغى قدام وشها .
قلت لها : مالك ؟
قالت لى : باحلم .
قلت لها : حلمك حقيقة .
فتحت الروب ، وشفت أجمل صدر لم أره من قبل وﻻ‌ بعد وأحلى كولوت من بين رجلها .
سابت نفسها .
قالت : طيب اقلع الطقم علشان ما يتبهدلش .
قلت : من عينيا .
وفجأة النور اتقطع قلعت هدومى خالص .
قالت : انت فين ؟
قلت : أنا جمبك .
قعدت على السرير جمبها ، وفوجئت إن هي كمان قلعت خالص ﻷ‌ن نور جسمها كان بيضوى فى الضلمة . قربت من ودانها ، وقلت : انتى مش عطشانة ؟
قالت : أوى .
بوست ودانها بالراحة وبدأت بلسانى على ودنها بالراحة .
قالت لى : تعبانة وعطشانة وهمدانة .
قلت : أنا دواكى .
مسكت إيديها وعلى صدرى وديتها .
قالت : ياه دا انت تمام أوى .
بدأت أرضع بزها أصل مش هاقول لكم أنا مدمن بزاز جامدة أوى . وبدأت أطلع عليها ، وهي تلقائى فتحت رجليها.
وقالت لى : أنا مش باحب إﻻ‌ حاجة واحدة .
قلت : هي إيه ؟ .
شدتنى من ضهرى عليها .
بقى زبري على مشارف بوابة كسها .
قلت لها : أدخل السوق ؟
قالت : هيدور على حاجة ؟ .


قلت لها : اللى يطمع فيه ياخده .
قالت : ماشى .
دخلته رويدا رويدا .
قالت لى : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه . انت بتقتلنى .
قلت لها : دا إحنا لسه فى البداية . سيبينى أنقى بقى .
قالت لى : أنا باموت .
بدأت أدخله وأطلعه برة خالص ، وكانت بتموت من طلوعه بره أساسا ، ولما دخلته تانى قبضت على ظهرى .
وقالت لى : مش هاسيبك تطلعه .
زنقتها جامد وبدأت أخبط فى جدران كسها حاكم المبانى كانت خرسانة يا جماعة .
قالت لى : أيوه كدا خبط كمان كمان كمان .
حسيت إن هي نزلتهم عملت عبيط وفضلت أشتغل وهيا عاوزانى أقوم ما كانتش قادرة خﻼ‌ص بس أنا استهبلت بدأت امسك حلمة بزها بسنانى .
قالتلى هتموتنى .
قلت لها : إنتى تجننى .
بدأت تحن أكتر ، لفيت زوبرى جوا كسها .
قالت : يااااااااااااااااااااااااااااااااااااه انت بتدوخنى .
قلت : ولسه .
قالت لى : نزلهم جوا .
قلت : من عينيا .
قومتها وجبت كرسى التسريحة المدور يا رجالة وقعدت وقلت لها : تعالي فوقي بقى .
بتديني ضهرها . قلت لها : ﻻ‌ أنا عاوزك بوشك .
وفعﻼ‌ فتحت رجليها وجات بوشها وقعدت عليه .
قلت لها : عاوزك تمتعى نفسك بقى .
وفعﻼ‌ متعت نفسها ومتعتنى أحلى متعة .
كانت نهى تطلع وتنزل وﻻ‌ اﻷ‌جانب .
قالت لى : أنا عُمْر خالد ما عمل الوضع ده معايا .
قلت لها : ورأيك إيه ؟ .
قالت لى : حاسة إنى راكبة على زوبر زى المرجيحة .
قلت : ﻻ‌ ومش أى مرجيحة . دى مستوردة سوست يا ماما .
وفعﻼ‌ ﻻ‌قيتها بتطلع بسرعة أوى وتنزل بسرعة وبتقول لى : آااااااااااااااااااااااااااااااه نيك نيك نيك حرام عليك الكﻼ‌م أثارنى أوى .
حاكم أنا عنيد قمت قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها لفوق وتنيت رجلها لحد وشها واضرب بزوبرى لجوا أوى ، وهي تصرخ وتقول : نيك أووووووووووووووووووووووووووووىىىىىىىىىىىىىىىىىى
قلت لها : هينزلوا .
قالت : وأنا كمان ياﻻ‌ مع بعض .
وكانت أحلى نزولة مع بعضنا . شفت العجب . شفت واحدة تانية خالص بتقول : كسى كسى كسى كسى . وارتعشت اوى وأنا بانزلهم . حست بيهم قالت لى : عاوزة ألمسهم .
وفعﻼ‌ نزلت شوية جوا وحبة برا على كسها وخدتهم بإيدها وعلى شفايفها ولحستهم وسيبتها مع نفسها لغاية لما بدأت تفوق أنا قلت لها : أنا هاتشطف هنا .
قالت : تحت أمرك دا انت رجعتنى ﻷ‌حلى دنيا معاك أنا كدا خﻼ‌ص معاك على طول .*

آآه من الشيخ ياسين وزب الشيخ ياسين

كان ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك زوجى محمود ، وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع ، فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صديقتي سلوى ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي طفل فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن ، فقالت لي سلوى فيه حل أخير لك ، أنا ما كنتش عاوزة أقول لك عليه ، فقلت لها بسرعة ايه … قولي ، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ  ياسين…كان جنب بيتنا قبل ما أتجوز … وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه ياسلوى حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك … لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعاً فعلاً ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لمحمود وأخد رأيه … وإذا وافق نروح بكرة ، فإتفقنا على ذلك ولكن محمود رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل … دي حاجة بتاعة ربنا … أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت سلوى فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف … يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي،
قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدةالقذارة، فهو موجود بدور ارضى بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بينما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها سلوى عاوزين نقابل الشيخ ، فقالت العجوز خير؟ فردت سلوى عاوزين نسأله فى شئ ، فقالت العجوز مقدمة كفها أمامنا مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن سلوى قالت لي إدفعي رسم الأستشارة ،
أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بينما كان مظهري أنا وسلوى غريباً وسط ذلك المجتمع ، فقلت لسلوى أنا مش قادرة أقعد … بلاش … يلا نروّح ، فقالت سلوى إستني، وقامت تجاه العجوز لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها ، فدعتنا العجوز للدخول فورا ، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضاءة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملأ المكان ، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء ، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا … خير يا مدام … مالك… جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟
لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفاً فأجابت سلوى بصوت مرتعش المدام ما عندهاش أولاد يا سيدنا ، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه … فى ميتك تنقعيه … يوم كامل … من غير ما يدخل عشك داخل ، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف… إنصراف،
فخرجت مسرعة أنا وسلوى بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لسلوى أنا ما فهمتش حاجة، فندهت سلوى على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة … تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك … ومايدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك … تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تاني والحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع سلوى وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا … مستحيل … مستحيل، فقالت سلوى خلاص … ولا كأننا شفنا حاجة …إنسي الموضوع،
وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيراً قررت أن أجرّب فلن أخسر شيئاً ، أدخلت الحجاب عميقاً بداخل كسي، وتركته داخلاً، وتحججت تلك الليلة لمحمود بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ محمود لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله .
بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ محمود ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي يتصبب عرقا، ذهل محمود من شكلي بينما يسألني ماجى … ماجى … مالك؟ لأردعليه بصوت واهن ما فيش حاجة … بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال محمود وهويتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة، وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر محمود طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن محمود حتي يذهب لعمله ، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله .
نزل محمود متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساءً كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوماً كاملاً تعذب جسدي،
طرق الباب لأجد سلوى قادمة، أطلقت سلوى صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا ماجى … مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لسلوى أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت … تيجي معايا؟ فردت سلوى متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت سلوى خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة … شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة … جاية معايا ولا لأ؟، مدت سلوى يدها بين فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا ، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لأ … لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة سلوى بالشقة والباب مفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين ، فسمعت سلوى تجري خلفي وهي تقول إستني … إستني يا مجنونة جاية معاكي ,
وفعلا أتت سلوى معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتها واقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني سلوى، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة …أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك … لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل ، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما سلوى تنظر بتعجب شديد لما أفعل ، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة … إستني لما أقول لسيدنا،
تركتنا العجوز بينما سلوى تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اصغي لشيئ فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماما .
غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وسلوى تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي ،
فتوجهنا أنا وسلوى للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز سلوى وهي تقول لأ لأ لأ … الشابة لوحدها، فتوقفت سلوى وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا … بس إلحقني … مش قادرة … حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش … ما تخافيش … كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نارشهوتي،
قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه فى الجمر اللي قدامك ، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك ، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي ، فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاب بكسي ، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها ، حتي أخرجت أصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة غزيرة ورائحة عجيبة ،
وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه ، وتغلب كسي ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني …حاموت … أبوس رجلك ، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك…. قومي إخلعي ملابسك …. وعلى السرير اللي هناك … حازيل عن جسمك الهلاك،نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة،
قمت كالمخدرةبينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسرير كنت قد أصبحت عارية تماما حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقاة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاه سيري،
ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفاً بجواري وهو يقول نامي على ظهرك … نكتب طلاسم بطنك ، تمددت على ظهري لأشعربإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئاً على جسدي، فرسم بإصبعه دوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئاً من رقبتي ومنتهياً عند زنبوري،
بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياج بينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي،
قال الشيخ بعدها دلوقت نامي على بطنك … علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السريرلأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئاً على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعدعلى سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدرما أشعر بأصابعه التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة ،
أمرني بعدها الشيخ أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبا لم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب ، كأنما كنت أنتظر ذلك مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأناأتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس وجدت قضيبا ترغب به بشدة،
بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك … أرجوك … نيكني … مش قادرة …. نيكني حرام عليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينما أترجاه أنا ليدخله بكسي ، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنه سينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعاً إياي من ساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يدي مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقة عالية وأنا أقول احوووووة، احححححححح ولم أتحمل دخوله فأتيت شهوتي بمجرد دخول زبه بجسدي بينما بدأ هو ضرباً سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبة الشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي في أن يمزق كسي تمزيقاً .
لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجه من كسي طالباً مني أن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ … من ورا لأ، بينما أنامادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة به اتجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعر قضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أنا أتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ … أرجوك بلاش … حرام عليك ، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكا بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه ،
شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة عل ىسرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلى جسدي العاري، قلت أنا فين … أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة … هدومك أهه إلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش … ماإنتي عارفة … أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب آخر جانبي وهي تقول ده باب سيدنا …. معاه زبونة تاني دلوقت …. يلا قومي علشان حاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج النساء ليعاشرهن،

ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن فى مثل هذه الحالة من قبل ابداً بحياتي ، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد بشرجي، تذكرت إنني قبل ما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددت يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي لقد فتح شرجي …. ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين،
قمت من على السرير ولأقول الصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعة التي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرت بي ، كان جسدي لزجاً فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاء جسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري،
إرتديت ملابسي بينما كانت هناك مرآة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت ماجى التى أعرفها قد عادت ، فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقاً بينما إبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيداً، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة فى المرآة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرآة ثم إلتفت خلفي أنظر للباب الذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأن بينما صوت إرتطام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي … إزاي بيدخل الزب ده للأخر …. معقول يكون عمل فيا كدة ؟، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع مؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن سلوى خرجت من الغرفة لأجد سلوى جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه ،
لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إليها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا ماجى … إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول هأحكيلك برة ،
وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع سلوى لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة… ده بينيك البنات … لازم نبلغ عنه ، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه … أقول للظابط الشيخ ناكني …. طيب وجوزى؟ فبدأت سلوى تتمتم بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معايا ،فغمزتني بكوعها فى بزي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت … إنتي باين عليكي أخدتي على كدة ، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك ، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟ فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا سلوى، فقالت إنتي حتقوليلي… إسأل مجرب ولا تسألش طبيب،
ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن روحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي من ذلك الزب العملاق زب الشيخ ياسين ..