قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
الزوجة والنجار
كما قلت لكم كان الوضع صعب في البداية و لكني صرت انا زعيمة البيت و لم أعد أبالي... على العكس صرت أستمتع بهذه الحياة الجنسية الرائعة.. و الغريب ان هذا لم يزد إلا من استمتاع زوجي بالموضوع... و لكن عندنا... قمت بإغراء النجار و جعله ينيكني كان موضوعا مختلفا قليلا... و لكن مع ذلك تم كل شيء بموافقة زوجي
هذه القصة حصلت بعد حوالي الأسبوع من قصتي مع المدير و الصاحب في العمل... و عندها أردت أن أعرف اذا ما كان يحب ان يسلمني رجال لهم مركز و سلطة لغايات اخرى في نفسه... ام انه مجرد لهو و شذوذ جنسي... لذلك قررت ممارستها مع النجار الفقير
الزوجة والنجار
في ذلك اليوم كنا قد طلبنا نجارا لتصليح باب المطبخ فجاء في الصباح و لم اكن قد استيقظت بعد بينما كان زوجي مستيقظا فقام باستقباله و ارشاده إلى عمله... عندها نهضت و أنا بقميص نومي الزهري الخفيف الذي لا أرتدي تحته ستيانة طبعا... فأنا نائمة في بيتي مع زوجي فلما الستيانة؟ و لكني قمت فوق ذلك بخلع كيلوتي...
الزوجة والنجار
و مع ان قميص النوم هذا ليس بالشفاف كثيرا... و لكن حلمات الثديين الورديات كانتا تتركان انطباعات واضحة على قماش القميص و كانا يرتجان عند الحركة المفاجئة بخلاف ما لو كانا محتجزان بستيانة... اما من الأسفل فقد كان القميص قصيرا إلى ما فوق الركبة بقليل و لا إدري ان كان شعر الكس الخفيف باديا من خلاله أم لا... هذا ما سأراه الآن صح؟
الزوجة والنجار
المهم دخلت عليهما و شعري منكوش و انا اتظاهر بالنعاس... الاثنان نظرا إلي باستغراب و كل لأسبابه ! فذلك النجار المسكين ذو اليدين السمراوين الخشنتين التبك و ما عاد يعرف اين وضع مساميره... و زوجي ينظر في عيني نظرة فيها من الخوف و فيها من الإثارة و كأنه يقول لي أرجوكي ليس مع النجار!
انا تظاهرت ان كل شيء طبيعي و صرت اتحدث مع النجار الذي كان جالسا على الأرض حيث جلست القرفصاء إلى جانبه و فخذاي منفرجان قليلا و قد انحسر القماش كثيرا عنهما... بينما كنت اتظاهر باهتمامي بما يحصل مع باب المطبخ كنت احاول ان اسمح له قدر الإمكان ان ينظر إلى مفاتني المخبأة تحت القميص. و لكن المسكين كان غاية في الخجل و الاستغراب و لم يكن ليستطيع ان ينظر ناحيتي... خاصة ان زوجي الشاذ يقف فوق رأسه و قد بدأ زبه بالإنتصاب, أنا زوجته و أعرفه جيدا حين يبدأ بالشعور بالإثارة!!
المهم... بدأت أنهر زوجي بعيني و أقول له أن يتوارى عن الأنظار و لو قليلا.. و لكنه بدأ يتصرف كالطفل الذي يريد المزيد من الوقت على أفلام كرتون.. عندها استأذنت من النجار و جذبت زوجي من ذراعه و أخذنا نتكلم. قلت له ان يختفي قليلا ثم يعود متلصصا بعد 10 دقائق و يقبع وراء الصوفا ليشاهدنا.. و بعد بعض الجدل اضطر ان يرضخ للامر الواقع و حمل حاله و مشى بعد ان قال للنجار انه سيغيب لمدة نصف ساعة و في حال احتاج
اي شيء فليتحدث مع ليلي.. أي أنا
الزوجة والنجار
أما أنا فدخلت المطبخ و بدأت أحضر له فنجان قهوة بينما كان هو على الباب يصلح القفول.. كان كل حينه و اخرى يرمقني بعينيه الجائعتين.. اما انا كنت انظر في عينيه و ابتسم و كأن كل شيء طبيعي جدا.. بينما ينام ثدييان الغضان على صدري و تظهر حلمتاهما بكل وداعة من خلال القميص... جهزت له القهوة و اقتربت منه و قلت له ان يأخذ استراحة في غرفة الجلوس.. و طبعا لم يمانع و تقدم امامي حيث جلس على مقعد مريح و قدمت له القهوة الساخنة و قدمت له معها منظرا شهيا جدا لثديين عاريين لزوجة سكسية دافئة و حميمة.. و هل هناك اجمل من هذا... زوجة بيضاء ناعمة
الزوجة والنجار
في قميص نومها المتواضع قد استيقظت من النوم منذ قليل بينما تفوح منها رائحة النوم الحميمة ممزوجة برائحة البن... تناول فنجانه بسرعة و اخذ يرشفه بينما جلست على المقعد المجاور لمقعده و رفعت ساقا على ساق.. اخذت انظر إلى يديه الكبيرتين و صرت امدح شكلهما الذكوري المثير و احدق في صدره و عينيه... قلت له حينها: أتدري... المقعد الذي تجلس عليه فيه مشكلة من الخلف أيضا.
حقا؟ أين؟ .. قال لي النجار
عندها نهضت من مكاني .. وضعت ركبتي على مقعده إلى جانبي ساقيه.. اقتربت بجسدي منه بحركة سرعة و قلت له هنا.. مشيرة بيدي إلى رأس المقعد إلى جانب رأس النجار الذي كان قد فتح عينيه على أوسعهمها بينما اجلس فوقه بكل سخونتي و طراوة جسدي الذي بدأ يلامسه... في هذه اللحظة لم يعد النجار يعاني من عقدة الخجل على ما يبدو... على ما يبدو لقد حطمتها لها الان و إلى الأبد... حيث انقض علي يقبلني بسرعة من فمي و انا ما زلت فوقه و احاط بي بذراعيه و نهض بي و انا ملتصقة فيه... نزلت يداه بسرعة على طيزي لترفع القميص عنها بينما رأسه ملقى على كتفي يقبل رقبتي... و صرخ بقوة من الإثارة عندما لامست يداه الخشنتان طيزي البيضاء الغضة الطرية فورا بدون ان يجد اي اثر لكيلوتي... كان لذلك ايضا اثر هائل علي حيث كانت يداه قويتان جدا و شعرت بهما تعبثان بفلقتي طيزي و كل يد تمسك بفلقة و تباعدهما عن بعض قليلا... بسرعة عاد ليقبل رقبتي بنهم هبوطا إلى كتفي ثم صعد بيديه إلى ظهري ثم إلى الجوانب ثم ليمسك بيثديي و لكن رفع يديه بسرعة من داخل القميص حتى يخلعه عنه نهائيا بحركة سريعة جدا ... فوجدت نفسي عارية امامة بينما هو يلتهمني و يمصمصني و يعضني كقطعة الحلوى...
الزوجة والنجار
اخذت انا افك له ازار قميصه و هبطت على ركبي امامه لأفك له سحابه عندما امسك بيدي و نظر في عيني و قال.. زوجك؟ ماذا عن زوجك؟؟ متى سيأتي؟؟... وقفت وقتها على ساقاي و وضعت يدي على خده و أملت له رأسه على اليسار بينما تشبثت فيه جيدا... فصعق و صاح.. "سيد عادل... انا" و حاول ان يبعدني.. و لكني ضحكت و ظللت ممسكة به فنظر إلي ثم عاد النظر إلى زوجي عادل الذي كان مازل جالسا على تلك الصوفا البعيدة في عمق غرفة الصالون و هو مخرج لزبه من بنطاله و يلعب به و بجانبه علبة محارم كاملة... قال عادل من بعيد: هل هناك مشكلة صديقي؟ تابع عملك
الزوجة والنجار
لم يصدق النجار ما يحصل.. ظل متسمرا... فهبطت انا إلى الأرض مجددا و اكملت اخراج زبه الذي كاد ينفجر من ضخامته و ثخانته... اخذت ألعقه و انا انظر إلى الأعلى مباشرة محدقة بعيني النجار... نهض زوجي عن الصوفا و اقترب صوبنا بينما النجار ينظر إليه بحذر... اقترب زوجي مني من الخلف و اخذ يرتب على طيزي و يبعبصها... ثم اقترب من جانبي وصار يداعب بزي اليمين المتدلي و يتلقفه بين اصابع يده و يعتصر حلمته... قال لي عادل: لا تمصيه كله... ألا تريدينه ان ينيكك؟؟
الزوجة والنجار
ضحك قليلا ... اخذت اقبل خصيتيه بينما كان قد خلع كل قميصه و ساعدته بخلع بنطاله... نظر عادل إلى النجار نظرة رضى و استمتاع بينما كان يستمر بحلب زبه.. امسكني النجار من خصري و رفعني على طاولة رخامية باردة موجودة في غرفة الجلوس... فأسرت الرجفة في جسدي نتيجة ملامسة قطعة الرخام الباردة لطيزي الساخنة العارية... اما هو فلم يضيع الكثير من الوقت... حيث باعد بين ساقاي بسرعة و بأصابعه أخذ يتلمس شفرات كسي و يدخل اصبعه الوسطى فيه فوجده طبعا مبللا و غارقا في البلل و كانت ملامسة اصابعه لداخلي لها شعور لا يوصف حيث اغلقت عيني مستمتعة و لم استيقظ إلا بزب النجار يخترقني بعنف بينما كان يمسكني من ظهري و يضع كل قليل رأسه على كتفي و يقبلها
الزوجة والنجار
استمرت حفلة النياكة نصف ساعة اخرى لملمت قميصي من بعدها من الأرض و دخلت مسرعة إلى الحمام بينما كانت طيزي تتقافز و تصفق بعد المعركة الحامية
أصر النجار إلا أن يكمل إصلاح الباب... و حتى أنه سأل زوجي اذا ما كان المقعد فعلا يحتاج إصلاحات.. و لكني زوجي ضحك و قال لا شكرا كان هذا كل شيء... فأكمل الرجل عمله و هم بالخروج... في لحظتها كنت قد خرجت عارية من الدوش الساخن فركضت نحو الباب و الماء يذرف من رأسي و جسدي فقبلته قبلة الوداع و حرصت ان يحصل على لمسة و قرصة اخيرة من بزازي و طيزي و كسي المبلل بالماء هذه المرة
الزوجة والنجار
منيوكة تحكي قصتها
انا اسمي نهال 24سنة بشتغل محاسبة فى شركة مشهورة اووووي المهم انا طول عمرى بحب الجنس والنيك اااواى من وانا عندى13 سنة وانا عارفة يعني إيه جنس
اول مرة اتنكت فيها كان عندى16سنة كان من ابن عمي كااان جامد وزبه واقف وتخين وساعتها فتحنى وطبعا سبنى واتجوز واحدة تانية انا من ساعتها قررت انى أعيش حياتى كده مع الرجالة اتناك وقت ماحب واتناك واعيش حرة سبت اهلى وعيشت براحتى على الاخر لان شغلى مخلينى عايشة كويس كويس .
المهم احكيلكوا عن آخر مرة اتنكت فيها
كان فى شقة قصادى فاضية مرة واحدة لقتها سكنت من عائلة صغيرة واحد ومراته وبنته عندها 2 سنة المهم فى يوم من الايام قولت اروح ازورهم واتعرف .
قعدت مع المدام وشربنا شاي وهى طبعا كانت مستغربة من طريقة لبسى لانى كنت بلبس لبس يبين مفاتن جسمى وجوزها مكنش بيسمحلها انها تلبس كده ومرة واحدة وانا آعده لقيت جوزها داخل علينا راجل بمعنى الكلمة طول وعرض وعليه زب نااااااااااااااااار تحس انك عاوز تتناك منو دلوقتى انا أول ماشفتوا قولت هتنكنى يعنى هتنكنى ، اتعرفت عليه ولقيت أنا شغّاله قريب من شغله وبدا الكلام بنا وطبعا ولاكأن مراته هنا .
كنت اتعمد انزل وقت ماهو نازل عشان يوصلنى معاه او اوصله وفي مرة واحنا فى العربية قولتلو تعالى سوق انت واحنا فى الطريق قولتلو انا فى حاجة واقعة منى تحت رجلك وفعلا عملت نفسى بدور عليها وانا بتعدل مسكت زبو وكان جامد شوية وقولتلو يابخت مراتك راح ضاحك وقالى ولابختها ولا حاجة دى من ساعة ماخلفنا وهى بتنام مع بنتها انا قولتلو ياحرااام وانت بتعمل ايه قالي ولا حاجة قولتلو خلاص هستناك النهارده نسهر مع بعض شوية وهو وافق على طول .
روحت حضرت نفسى ملبستش غير قميص قصير أوووي مبين كل حاجة بزازى وكسى واستنيتوا واول ماجى اتعشينا وزبو كان جاهز على الآخر دخل ورايا المطبخ ومسكنى وباسنى جاامد اوووى وراح مقلعنى القميص ومسك بزازي وهات يافرك وانا مكنتش قادرة وفضل يمصمص فيهم ويرضع ويعضعض وانا عمالة اقول اه اه اه اه اه اه اه وهو ولا هنا ، نزل على كسى وحطنى على الطربيزة وحط لسانه علي كسى ويلحس فيه ويدخل لسانى جوه وعمال يفرك فى بزازي وراح مدخل صابع فى كسى جامد وبعد كده 3 صوابع وانا عماله مش قادرة ...اقوله نيكنى انا شرموطة نيكنى اووى روحت معدولة ومطلعة زبو كان واقف وكان طوله حوالي 14 سم وفضلت امص فيه وهو دخله كله جوه فمى ، وراح فاتح رجلى ودخل زبه مرة واحدة في كسي حسيت انى اتفشخت كأنى لسه مفتوحة دلوقتى وفضل يدخل ويخرج جااااااااامد في كسي ويمص فى بزازي ويبعبصنى جااامد اووى وانا بحب اتشتم وانا بتناك فضل يقولى يامنيوكة يامجنونة ياشرموطة انا هفشخك وانا عمالة اقول اه اه اه اه اه اه اه نيكنى نيكنى اوووى نيكنى مش قادرة انا مولعة لحد ماقالى انا هنزلهم فى كسك ممكن تحملى قولتلو نزلهم انا عاوزاك تنزلهم كلهم وبعد مانزلهم ناكنى من طيزي، اكتر من مرة ونزل المنى بتاعو فى فمى وانا مصيته لحد اخر نقطة ومن ساعتها واحنا كل يومين أو3 بيجى ينيكنى
إغتصبوني
اسمي مها و عمري 35 سنة و اعمل باحدى شركات الطيران في احد ابراج النيل, تزوجت منذ 7 سنوات و لم يستمر زواجي اكثر من عام واحد بلا انجاب , فزوجي السابق كان غيور جدا و بحكم عملي بشركات الطيران كنت ارتدى ملابس فاضحة فى نظره و كنت اتأخر خارج المنزل حتى الصباح احياناً, اما انا فلم اكن مشبعة جنسياً معه, فبعد كل خناقة كان يبعد عني بالشهر بدون جنس, و كنت الجأ للعادة السرية لتهدئة شهوتي التى لم تهدأ يوم حتى فى ايام الدورة.
فى أحد الايام و انا ذاهبة إلى المكتب و كانت الساعة 11 مساءً, و كالعادة احب ان ابرز مفاتني و استمتع بنظرات الشباب و تعليقاتهم. فارتديت شميز ابيض ضيق فلا تحتاج لمجهود حتى ترى لون الصدرية الوردى و اول ثلاث ازرار مفتوحين فترى ما لا يقل عن 7 سم من فلقة بزازي و التنورة فوق الركبة ب10 سم و كانت خفيفة يعنى اى هوا بسيط يطيرها فكنت استمتع احياناً بالوقوف باماكن الهوا و انا ابدوا و كأنى احاول منع التنورة من الارتفاع.
ركبت الاسانسير مع شاب يافع مبتسم يبدوا و كأنه عامل صيانة, قال لي بمنتهى الادب طالعة الدور الكام فاجبتة الدور 16, فابتسم قائلاً و انا كمان, في الدور السابع توقف الاسانسير ليدخل رجلان و معهم صندوق ضخم, فبالكاد اتسع المكان لنا الثلاثة و الصندوق, و لكن كنت انحشرت بين الشاب المبتسم من خلفى و رجل من امامي. واثناء محاولات ضبط الصندوق شعرت بزب الشاب يرتطم بطيزي فحاولت الابتعاد لكن سرعان ما دفعنى الرجل من أمامى فكان زراعه تمام فى منتصف بزازي ، حتى ان لحم زراعه لمس لحم بزازي فقميصى مفتوح من فوق كما اوضحت. دفعني الرجل الى الخلف لأعود بطيزي تعصر زب الشاب. اعتذر احدهم قائلا اسفين يا مدام. فقلت لا عليك بس اسرع من فضلك. بدأت اشعر بحرارة زب الشاب فتنورتى خفيفة جداً. فحاولت دفع زراع الرجل الغائرة فى صدرى فقال اسف و انزل كفه من على الصندوق ليحتك بعانتى. لا اخفى عليكم بدأت اشعر برغبة جامحة و البلل بدأ ينسال من اطراف الكيلوت فبدأت استسلم و قلت لنفسى كلها ثوانى و اخرج فدعنى استمتع بها . تحرك الاسانسير و شعرت بيد الشاب من خلفى ترفع التورة ببطء حتى وضع يده مباشرة على اسفل اردافى تظاهرت بان شيئاً لم يحدث, بل و تعمدت ان اجعل يدى تحتك بمؤخرة من يقف امامى, و ادفع نفسى برشاقة ليلمس زراعه لحم بزازي الابيض الطرى . اغمضت عيني و لكن سرعان ما توقف الاسانسير فجأة مما ادى الى دفع الشاب زبه بفلقة طيزي فصدرت منى شهقة مرتفعة جعلتنى افتح عينى فوجدت الشاب قد احتضنى من الخلف ممسكا ببزازي قائلاً ما تخافيش يا مدام, حاولت رفع يديه و انا اقول شكرا مش خايفة ً لكنها كانت التحمت ببزازي , بدأت اصرخ و اقول شيل ايدك و كأنى استغيث بالرجلين لكن لا فائدة, قام احد الرجال بمسك يدى قوياً و قال هية 5 دقائق انصحك تنبسطى بدل ما تتعبى من غير فايدة, وهنا تأكدت انهم اتفقوا على اغتصابى فصرخت باعلى صوتى فضحك احدهم و قال لا يوجد احد في الادوار دية الان. رفع الشاب تنورتى وقام بتمزيق الكيلوت و رأيت احد الرجال قد نام على ظهره أعلى الصندوق و حملانى الاخرين فوقة . كان زبه احمر متوهج كالجمر و صلب كالاسمنت. صرخت ارجوكم لا لا لا. و لكن هيهات. قفز الشاب فوقى و دفعنى ليخترق هذا الزب الهائج بحر كسى الغارق فبدأت اشعر بالمتعة فاسترخيت حتى نام صدرى علي صدر هذا الرجل فسرعان ما بدأ تقبيلي في رقبتى و اخرج بزازي ليمص حلماتى المنتفخة فاغمضت عيني لاستمتع به و هو ينيكني. اخذت اتحرك الى اعلى و اسفل فابتسم قائلا ايوة كدة يا لبوة مش قولتلك انبسطى و صفعنى على مؤخرتى لازداد رغبة و هيجان. شعرت بالشاب من فوقى يحاول ادخال زبه بطيزي فقلت" لا يا مجنون". فقال عشان نوفر وقت و دفعه بطيزي حتى انى شعرت ببيضاته ترتطم بمؤخرة كسى المحشو بزب الاخر. تألمت قليلاً لكن سرعان ما شعرت بسعادة لم اشعرها من قبل و بدأ الشاب و الرجل ينيكوني بقوة و اهاتييييييي تعلو تعلو......
اخرج الثالث زبه القائم كالحجر و قاللى مصى يا شرموطة, لم يتم كلامه و قد امسكت به الحسه و امصه و انا فى قمة هياجي. و كانت الكلمات البذيئة تثيرنى اكثر فأتحرك بسرعة للاستمتاع بالزبرين الغائرين بفتحتى طيزي و كسي. 5 دقائق و قذف الرجلان فى كسى و طيزي فأتت شهوتى فوراً فامسكت بزبر الثالث بقوة فقذف على شعرى ووجهى. احسست بمتعة غامرة و كأنى لن اشعر بالشبع من الان بزبر واحد سحب الشابان زبرهما و روحى تكاد تخرج معهم. وفتح احدهم الباب و انزلني الاخر لاستلقى الارض. فخرج الثلاثة و تركونى ملقاة على الارض. لم اذهب للعمل بل عدت فوراً الى المنزل و رائحة مني الرجال تفوح من كل اجزاء جسدى. منذ ذلك الوقت و انا اتمنى اني اتخطف و اتناك بس بشرط ما يكونش واحد ... يكونوا 3 او اكثر..... فعلاً بدأت ازيد من اثارة ملابسى و الخروج متأخرة وحدى فى اماكن مظلمة. بل و احمل دائما واقى ذكرى فى حقيبتى. و قد كان ,, تم اغتصابى عدة مرات و فى كل مرة يفاجأ المغتصبون برغبتي و تجاوبى ,,,, بل و طلبى ان ينيكوني مع بعض و ليس على التناوب
اتمنى ان تنال إعجابكم واري ردودكم
إعترفات زوجة { الجز الأول }
أنا دلال بدأت حياتي الجنسية وأنا في السادسة عشره من عمري كنت صبيه هيوجه كتير كتير لي خال يدعى فادي حبوب كتير كتير كانت مغامراته الجنسية تثير غيرتي عليه كآني زوجته كنت أتغنج وأتدلل عليه كثيرا وفكرت كثيرا إن أصارحه أنى أصبح عشيقته وينكني ولكن خجلي منعني .: كنت انام بسريري اتقلب عليه وكانى اتقلب على زب خالي فادي واظل احدثه وكانه معى في ليلة كانت اختي الكبيرة تنام عندنا وبغرفتي لان زوجها مسافر نامت اختي واعتقدت أنها قد غابت بالنوم فشلحت ملابسي كعادتي كل ليله وانأ اتقلب على زب خالى اقصد على سريري وأخذت احدثه بحبك ياخالي هات زبك أمصمصه لك أنا صبيه بتمص حلو كتير هات زبك ياخالي اجعلني اجلس عليه دخله كله في كسي أنا ابنة أختك وحبيبتك وعشيقتك نكنى كمان ياخالى أرجوك لا تنيك غيري نكنى أوى أنا صرت لبوتك أنا دلال المتناكه شوفوني ياناس وإنا باتناك من خالي حبيبي نكنى كمان جيب لبنك الشهي جوات كسي آه آه آه اح اح احوه احوه على زبك ياخالي نظرت فوجدت اختى فوق راسى وانا اقذف ماء شهوتى وتقول لى ماهذا الكلام يادلال بدك خالك فادى ينيكك كنت مسترخيه من كثره ماقذفت قلت لها ايوه يامها نفسى خالك ينيكنى لمحت له كثيرا ولكنه لايستجيب .
فى اليوم التالى راحت اختى الى بيتها وطلبت انا من أمي ان اذهب معها لاقضى عندها كام يوم ووافقت أمى رغم احساسى بان اختى لاتريد ذالك وذهبنا وفي مساء أول ليله لي مع مها دق جرس الباب وإذا بشاب طول بعرض وذو وجه جميل يدخل ويجلس معنا قدمته اختى لى على انه ماجد صديق زوجها وبعد قليل قامت اختى وماجد إلى اوضه النوم وهى تقول لى أنا عايزه ماجد بموضوع وذهبت وجلست انتظرهم تأخروا كثيرا قمت أتسلل إلى حجره نوم اختى ووقفت بجوار الباب النصف مفتوح وكانت المفاجاه ماجد ينيك اختى وهى تقول له كنت محتاجه أوى النيكه دى ياماجد كسي كان مولع وماجد ينكها ويقول أنا محتاج مائه جنيه اشترى سجائر قالت حاضر ياحبيبى سأعطيك كل ماتطلب ولكن نكنى كمان أوى قطع كسي مزقه خليني أستريح من حرقته ادخل زبك فيه بقوه حتى يخرج من فمي سمعته يقول أختك شرموطه مثلك يامها قالت له لا لسه بنت نكنى ياماجد جامد أوى خلى زبك يروح وييجى بسرعة ثم قالت ماجد ممكن اطلب منك طلب انت ليه بتنيك سوسن ورشا انا نفسى تكون لى وحدى قال ماجد يامها هذا عملى انا ليس لى عمل لى زب كبير بيمتع النساء وانا امتعهم واطفئ نيران اكساسهن واخذ منهم فلوس متل ما باخد منك قالت مها ولكن انت بتنكنى مره واحده بالاسبوع وهذا لايشبعنى قال ماجد ما انا عارف يامها انك بتتناكى من الشباب وبتاخدى منهم فلوس كمان دا انتى سمعتك حلوه أوى بين الشباب الكل يشكر فيكى وانك أستاذه بالنياكه قالت مها تعرف ياماجد أنا بيدخل كسى اكتر من عشره ازبار كل أسبوع ولكن زبك أنت شكل تأنى لبنك أنت شكل تأنى لحسك أنت شكل تأنى يالا ياستاذ نيك الاستاذه جامد قال ماجد انتى الاستاذه مها القحبه المتناكه والشرموطه الحلوة انتهى ماجد وخرج فدخلت على اختى العارية بسريرها وانأ انظر إلى جسدها الذي تلطخ باللبن في كل مكان فأخذت منشفه لأمسح عنها اللبن فالتفتت لي وقالت أنتي يادلال غبيه دا اللبن ده احلى شئ لجسد المراه قلت لها اختى انتى بتتناكى بالفلوس على كده انتى وسكت قالت مها اكملى شرموطه قوليها انا فعلا يادلال شرموطه.ماذا افعل زوجى بعيد عنى ومحتاجه فلوس ونيك .البيت بدو مصاريف وكسى محتاج زب ولبن وبعد عده ايام شاهدت فيها اختى بتتناك من اكثر من رجل وتبدو عليها السعادة الكامله اما انا انام كل ليله ابكى من الشهوه قلت لها انا راجعه عند ماما قالت مها احفظى سرى عنها قلت اطمانى ثم سالتنى هاتعملى ايه مع خالك فادى قلت لها بعد مارأيتك تتناكين تجرأت وساطلب منه ينكنى قالت مها لاتتركيه طالما نفسك فيه ثم ألقت عليها القنبله التى اذهبت مابقى من خجل قالت يادلال انا اختك قلت نعم انتى ابنة أمى وابى قالت مها انا اختك من الام اما ابوكى ليس ابى امنا اتناكت من محامى كانت تعمل له سكرتيره وحبلت بى وكانت مخطوبه لابوكى فأسرعت بالزواج قبل ان يظهر الحمل وابوكى الى اليوم لايعرف انى لست ابنته ولكن امك صارحتنى رجعت الى بيت امى وكلى تصميم ان اتناك من خالى فماذا يمنعنى أمى منيوكه واختى شرموطه كبيره وفى الطريق الى بيتى قابلت خالى فعرضت عليه ان اقضى اليوم معه وعلى كل حال امى مطمئنة انى ببيت اختى قال خالى اين نذهب قلت له الى السينما واخترت فيلم اعرف مسبقا انه ملئ بالمشاهد الجنسيه الساخنه ويحكى قصه رجل يستخدم زوجته وابنته فى ممارسه الدعاره ويجلب بنفسه لهم الزبائن ودخلنا وجلست اتعلق بكتف خالى وقد املت راسى على صدره وكانت يدى تسرح الى افخاذ خالى اتحسس زبه قال يادلال ماذا تريدى قلت وان انمحن واتغنج بدى اياك ياخالي
وإلى اللقاء في الجزء الثاني
سمسم والأسرة المتناكة
كانت سنية صغيرة حين رحل والدها وتركهم كومة من اللحم كما كانت تصفهم الأم وكان عليهم ان يتدبروا معيشتهم . كانت اسرتها مكونه من الأم ثريا التي تزوجت حين كانت صبية صغيرة وترملت وهي لم تتجاوز الأربعين والاخ الصغير سامي وكان في بداية سنواته التعليمية والاخت الأكبر سعاد وهي أكبر من سنيه بخمس سنوات كانت شقتهم المتواضعة عبارة عن صالة للمعيشة وغرفة يتكوم فيها الجميع ليلاً فتنام سنية بجانب سعاد .
وفي الجهة الأخري من نفس الغرفة تنام الأم وأبنها سامي وكان وجود الجميع في غرفة واحدة ليلاً يخلق نوع من الكبت لاسيما عند سعاد وكانت وقتها المراهقة الوحيدة بالمنزل فكانت وبعد ان يخلد الجميع في النوم تأخذ سنيه أختها بين احضانها أو تلف أوراكها على مؤخرتها الصغيرة ولم تكن سنيه الصغيرة تعارض أوتمانع وتعلمت مع الوقت أن تحتفظ بما يحدث سرا ولا تخبر حتى امها بما يدور ليلاً اما خوفا من بطش اختها الكبيرة أو لأنها كانت تشعر بلذة غريبة لا تريد ان تفقدها وتشجعت سعاد وأصبحت تنام أحياناً بدون ملابس داخلية وتجرأت وصارت ترفع ثوب أختها تحت الغطاء وتكشف طيزها وتحتضنها وتحك نفسها فيها بقوة بعدها أصبحت عادة ليلية أن تحتك بجسد اختها العاري حتى تصل للذروة في هدؤ ،بعدها تتطور الأمر وصارت تفعل نفس الشيء إذا خلا المنزل وكانت سنية مطيعة وتفعل أي شيء لأرضاء أختها الكبيرة ،
ولم يكن غريبا علي سعاد أن تأخذ اختها الصغيرة للحمام وتدعك لها جسدها ولكن الغريب أن سعاد صارت تطلب من سنية ان تدعك لها جسدها وبالذات الأماكن الحساسة وباصابعها حتي تصدر رعشة غريبة فتأمرها بالتوقف .
ومرت السنوات وكان على كل فرد في العائلة أن يتدبر حاله و يساعد في تدبر أمور الحياة الصعبه، الأم بدأت تعمل لدى أحد العائلات فترة الصباح فقط وسعاد تركت التعليم ووجدت عمل في ورشة ملابس أما سنية وسامي فقد أتفق على أن يكملا تعليمهم . لم تكن الحياة سهلة خصوصاً بعد ما أكتشف الجميع أن عليهم تقديم تنازلات معينة وكانت هذه التنازلات تعني شيئاً ما لكل فرد في الأسرة فالصغار كان عليهم أختصار فترة تعليمهم أما الأم وسعاد فكان عليهم تحمل المعاكسات وتحويلها إلى مكاسب وحماية وكانت سنيه ترى امها وهي تتقبل الغمزات واللمسات من البقال والجزار وآخرون ومع كل تعثر في الدفع كانت تجاريهم بضحكة أو بكلمة ، وحين ارتفعت المديونات صار من العادي أن يغازلها البعض وتستجيب فكان هناك من يمسك صدرها أو يربت على ردفها . ولأن فهيم البقال كان الأكثر في التعامل والأكبر في قائمة المديونية فقد صار لا يكتفي بهذا ويشترط عليها إذا ارادت شراء شيئا أن تأتي في المساء بحيث لا يكون هناك زبائن وتراه سنيه وهو يأخذها للمخزن كان في البداية يختفي خلفها ويحك قضيبه بمؤخرتها ثم تطورت الأمور وأصبح يخرجه ويلصقه بين فلقتيها أو يرفع ثوبها حتى لا يتبلل ويتحسس طيزها وكسها ثم يلصقه كالعادة من الخلف
وكانت الأم ( ثريا) تقف له وتعطيه ظهرها في خضوع ولا تتحرك حتى ينتهي أو تشعر بالبلل على مؤخرتها وكانت سنيه صغيره تقف في الخارج تراقب ما يحدث في هدؤ وكان فهيم رجل غريب فقد كان مولع بمؤخرة امها ا الكبيرة المستديرة البيضاء بعكس الجزار الذي كانت تراه يأخذها وراء الذبائح المعلقة ويحتضنها ويقبلها في فمها بالقوة بينما تمتد يده لصدرها بحثا عن الحلمة أو الأماكن أخرى ، ولم يكن هذا كل شيء فقد كان هناك ايضاً البيت الذي تعمل فيه الأم خادمة حيث رجل البيت الذي كان يتعمد توبيخها ولأنها كانت تقف امامه في خضوع فقد تجرأ ومد يده و لأنها لم تعترض ولو بكلمة وكانت تتقبل كا شيء وهي تنظر للارض مما اغرى رجل البيت ان يعتاد على صفعها على وجها بلطف ثم اصبح يصفعها على طيزها ويوما ترك يده عليها فلم تقاومه ولكنها فقط أشارت أن سيدتها( زوجته) قد تخرج من غرفة النوم في أي لحظة بعدها أعتاد ان يحضر من العمل قبل زوجته ويسحبها من يدها على الحمام وينيكها بدون أي مقاومة في طيزها حيث انه كان محروم من هذا مع زوجته .
وكانت سعاد مختلفة عن الأم فقد كانت ثريا بيضاء ممتلئه أما سعاد فقد كانت سمراء طويلة ورشيقة والشيء الوحيد الذي اخذته من أمها هو الصدر الكبير والأرداف ،و كان الشباب في الشارع يشبعوها غزلاً وكانت ترد عليهم بدلع ولكنها كانت لا تميل إلا لشاب معين لاتعرف عنه سوى ان الجميع يناديه بسمسم وكانت متأكدة أنه يبادلها نفس الشعور ولكنها كانت تبحث عن زوج لا صديق لأقتناعها بأن حياتها لن تتغير ألا بزوج ينتشلها من هذه الحياة وينقذها ماديا وجنسيا. كان سمسم لديه ورشة صغيرة للاطارات وكان معجب بسعاد يتعقبها أينما ذهبت ويتحدث معها وحين بدأ يتقرب أكثر محاولا أن يلمسها تمنعت بشدة وأشترطت أن يتقدم لخطبتها حاول سمسم المرواغة ولكنه لم يحصل منها على شيء فتقدم بعد أكثر من سنة لخطبتها وكانت فرحة غامرة للأسرة أن يصبح لهم رجلاً
وتمت الخطوبة المتواضعة وبعدها أصبح من حق سمسم أن يلتقي يوميا بسعاد وكان يتعمد أن يذهب في غياب الأم ويطلب من سنيه ان تراقب له الجو ويختلي بسعاد الساذجة والغير مدربة على مثل هذه الأمور، من البداية كان جهل سعاد واختها واضحا فقد كانت الأم مشغولة جدا فلم تعلم احد ما يجب ولا يجب فعله وربما كانت هي الأخرى لا تعرفه ، وبالتالي وقعت سعاد فريسة في يد شاب وسيم ولبق ويجيد الكلام المعسول بينما في الحقيقة هو لعبي جداً ومدمن للمخدرات وتقدم لخطبتها لأنه فشل في الحصول عليها .
في أول لقاء لهما بعد الخطوبة على أنفراد كان يتعامل معها وكأنه صاحب فضل عليها حين وافق على الأرتباط بها وكانت تزينت وأعدت له شراب مثلج وبدا واضحاً أنها تتفنن في أرضائه جلست في مواجهته ولكنه أمرها ان تجلس بجانبه كان خبير فلم يتلهف وأعطاها يده فأخذتها بين كفيها واخذت تمسحها وتدلكها ثم أعطاها منديلاً ورقياً وطلب منها ان تمسح أحمر الشفاة التي تطلي به شفاها وحين نظرت له بتعجب نظر لها ولم يتكلم فمسحت فمها من الطلاء ومد أصابعه يساعدها وبدأت ترتعش حين لمست أصابعه فمها برفق بجانب الشعور بأنها بين أيدي رجل وبمفردهما أعطاها شعور غريب لم تشعر به من قبل ، كانت ترتدي بلوزة بيضاء ضيقة تبدو من بين فتحاتها لون السوتيانه السوداء ولأنه خبير أطال فترة العبث بشفاها حتى بدا عليها الأرتباك فطلب منها ان تقبله فقبلته في خده لكنه امسك وجها وقبلها قبلة طويلة عصر فيها شفتيها في فمه وتركها وهي تنظر للارض ولا تعرف ماذا تفعل كان من الممكن ان ينزل يده على صدرها ومن المؤكد انها لن تمانع ولكنه اعتدل في جلسته وأشار بعينيه لصدرها فلم تفهم فأمرها ان تفك أزرار بلوزتها العلوية ليرى صدرها كان يتكلم بلهجة الواثق الذي لا يقبل مناقشة كان باب الغرفة مغلق من الداخل ولا أحد في البيت ففتحت سعاد أزرار بلوزتها من أعلى وحتى بطنها دون نقاش ومد يده وتخيلت أنه سيلمس صدرها لكنه أزاح فقط طرفي البلوزة جانباً فبرز صدرها الكبير المغطى بسوتيان اسود ضيق لامع يزيد من جماله وتقدم منها مرة أخري ودون أن يمد يده أخذ شفتاها في قبلة أخري اكثر طولاً كانت تقترب منه وتمنحه صدرها ولكنه لم يتعجل ولم يلمسها وسحب نفسه منها وأشار لصدرها مرة أخرى ففهمت وبحياء شديد أخذت بيدها اليسرى تشد بزها الايمن حتى ظهر معظمه لكنه طلب منها ان تخرجه كله ترددت قليلا ثم أخرجته كان كبير ومتماسك بحلمة صغيرة ومنتفضه ، لم يهجم عليها كما توقعت بل لم ينظر لصدرها كثيراً إنما أخذ يدها وقبلها وراح يتحدث معها ويسألها هل حقاً تحبه وماذا تعرف عن الحب والزواج كانت خجلة تنظر للأرض وتتلعثم ولا تدري ماذا تقول وهي تجلس أمام رجل وبلوزتها مفتوحة وبزها الأيمن كله مكشوف وهو يتحدث بشكل عادي ولم يخرجها من هذا الشعور ألا حين مد أصبعه ولمس بها حلمة صدرها لف حولها وداعبها برقة وهو يتكلم عن أشياء أخرى وأجتهدت سعاد لتداري رعشتها لكنه وبخبرته كان يعرف انها ترتعش من الداخل وأخذها من يدها وأوقفها أمامه وأحتضن خصرها وبدأ يقبل نهدها بينما راحت أصابعه إلى الخلف تعبث بمؤخرتها كان يفتحها ويغلقها وحين بدأ يلمس فتحاتها أبتعدت عنه بدلع لم يثور عليها ولكن فعل العكس فمد يدة وأدخل بزها بنفسه وتصنع الضيق ووقف يستعد للرحيل لكنها تمسكت به وأعتذرت وفتحت بلوزتها له لكنه كان يعلم تماما ما يفعل وأصر على الرحيل ووقفت امامه تستعطفه ان يبقى قليلا وأخذت يده ووضعتها على صدرها وكادت ان تبكي وأحتضنته وامسكت يده ووضعتها على مؤخرتها ولم تسترح إلا حين قال انه غير غاضب وإن الأيام امامهم وإنها يجب أن تعلم أنه سيد الموقف وبدلع البنات رددت سعاد حاضر يا سي السيد وقبل أن يغادر قبلها مرة أخرى في فمها ثم امرها أن تستدير وضربها على مؤخرتها ثم وكأنه يختبرها أطبق بكفه على فتحاتها فلم تمانع وتعمد ان يقرصها في كسها وهو يضحك قائلا حتى لاتكرري ما فعلتي فقالت بدلع حرمت وخرج سمسم بعد ان وضع الخطوط الرئسية لعلاقته فقد كان يتمنى ان ينيكها ولكنه وبخبرته كان يرسم على علاقة معينه تصبح سعاد فيها أسيرته دون نقاش ،وكان في قرارة نفسة لا يود ان ينتهي الأمر بالزواج فكان عليه ان يخط لتلبي طلباته كلها وقد نجح حتى أصبحت سعاد تتمنى أن يلمسها لم تعارض الأم دخول سمسم وخروجه ولكنها أكتفت بتنبيه ابنتها بألا تمنحه كل شيء أما سمسم فكان لئيم وأعتبر أن خطوبته مجرد حركة ذكية تغنيه عن بنات الهوى ومصاريفهم وخصوصاً إن سعاد كانت تمتلك جسداً لا يقاوم وكان من البداية مقرر أن الزواج لن يتم إلا بعد بضعة سنين حتى يجهز عش الزوجية بينما هو في الحقيقة لم يكن يفكر لا في عش ولا في زوجية وكان كل همه جلسات الحشيش ثم حين يشده الشوق يذهب لسعاد التي أعتادت علي طلباته والأمر الوحيد الذي نجحت في اقناعه به هو الابقاء على عذريتها وفيما عدا ذلك كانت تطيعه طاعة عمياء فإذا أمرها أن تخلع ملابسها قبل ان ينتهي من امره تكون أمامة عارية تماما وتعمد هو أن يسخنها ويتركها عدة مرات حتى صارت تتمنى أن ترى زبه أو تلمسه و بعد إلحاح منها اخرجه لها مرة واحدة فقبلته ولحسته وجلست عليه بطيزها العارية ، وبعد سنه تقريبا كان سمسم قد ملك كل كيانها وأصبح رجل البيت ومن حقه ان يأمر كل أفراده كان مرح ويجيد الغزل فكان يتغزل في امها أمامها ويقبل يدها ورأسها وكانت سعاد فرحة لعلاقته الطيبه بأمها بينما هو كان يشتهي امها البيضاء لكثرة ما سمع عنها وكانت الام سعيدة بغزل زوج بنتها ،وضع يده على خصرها أكثر من مرة فلم تمانع بعدها تجرأ ونزل بيده أكثر فلم تنهره وبمرور الأيام أصبح من السهل عليه في حالات الأنفراد أن يمر بيده على طيزها ببطء أو أن يطبق بكفه على ثديها وكانت الأم تبعد نفسها عنه ولكنها في حقيقة الأمر كانت سعيدة بأنها تنافس ابنتها في قلب سمسم .
في احد الايام أحضر معه صديق رجل كبير وقدمه على أنه تاجر كبير وقد كان بالفعل تاجر كبير ولكن لا أحد يعلم أنه تاجر مخدرات وهمس لسعاد ان تعد له شيئاً يشربه وحين دخلت إلى المطبخ دخل ورائها وسألها عن رأيها فلم تفهم ما يقصد فقال لها انه يريد ان يزوجه أمها فرحت سعاد فرحة كبيرة وطلب منها أن تخرج وتبقي معه ولا تعود للمطبخ حتى يعرف رأي امها وخرجت سعاد وبعد ثواني دخلت الأم ثريا المطبخ كانت ترتدي فستان مكشوف من الصدر وضيق من الوسط وبدات تنحني لتعد صينية الشاي فينتفض صدرها الابيض الممتلئ للخارج وأغلق سمسم باب المطبخ وجذبها من يدها وهي تتمنع كعادتها في دلع وبقوة احتضنها وقبلها في فمها قبلة طويلة ذابت على اثرها ثم ألقى بقنبلته الغير متوقعة وسالها عارفه الراجل اللي بره جاي ليه كانت القبلة أحرجتها وخدرتها فلم تجب فقال لها انه تاجر كبير ويريد ان يتزوجك انتابت ثريا سعادة غامرة ولم تدري ماذا تقول وسألها تفتكري أنا أستاهل أيه على الخبر ده وقبل ان تجيب أخذها سمسم بين يدية وادخل يده في صدرها واخرج بزها الكبير وأخذ يقبله بشغف وهي مستسلمة تماما وحين مد يده بين فخذيها فتحتهم له أكثر وبأستسلام ليصل إلى ما يبحث عنه وأكتفى بخبرته انه اشعل نارها وطلب منها ان تذهب وتغير فستانها وتلبس شيء قصير جداً وان تبرزبزازها أكثر وأن تكون لطيفة معه لأقصى درجة فهو لن يكون زوجها فقط ولكنه سيمنحه عمل قيم وخرج من المطبخ وبعده بدقائق خرجت ثريا تترنح ووضعت صينية الشاي في خجل متصنع كاشفه نصف صدرها ، وذهبت لغرفة النوم ووضعت بعض المكياج وغيرت ملابسها وعادت لتجلس مع الضيف ولم تصدق سعاد نفسها حين رأتها خارجة من الغرفة فقد كانت ترتدي ثوب أكثر ضيقا ويكاد صدرها ينفجر منه وقصير لدرجة انها حين جلست أنكشف فخذيها وحين طلب منها سمسم أن تقدم المشروب لضيفها وأنحنت تأخذ الكوب من على المنضدة كان صدرها مكشوف بالكامل للجميع ولان سعاد كانت تجلس خلفها فقد رأت هي وسمسم لون لباسها الداخلي ولم تمر دقائق حتى حدث شيئاً لم يكن في الحسبان حين حضر سامي وسنيه من الخارج فغمز سمسم بسرعة لسعاد فأخذتهم للداخل وبعدها بفترة وجيزة وقف سمسم وطلب من ثريا التي صارت تطيعه في كل شيء ان تقف وأمرها أن تستدير وتعطي ظهرها للضيف ليفحص مؤخرتها من بعيد ففعلت هذا بخجل وأزداد خجلها حين اشار لها أن تلتقط منديلاً ورقيا من الأرض وانحنت وقفز ثديها وبرزت مؤخرتها المثيرة وكان واضحاً أنه يعرض بضاعتة على الزبون بعدها ثم امرها أن تجلس بجانب صديقه وأصر على أن يلتصقا في جلستهما ووضع يدها في يده وأتجه للغرفة وهو يقول لن يخرج أحد من هنا مشيرا للغرفه حتى لا نزعجكم ثم دخل وراء سعاد . ودخل بدون استئذان إلى الغرفة الوحيدة المجاورة كانت سنيه في هذه اللحظة تستعد لخلع ثوبها ورفعت نصفه لأعلى حين دخل سمسم ورأى سيقانها البيضاء وحدود ملابسها الداخلية ولم ترتبك سنية لكنها أنزلت الثوب مره أخرى بضحكة مايعة كانت سنيه قد بدأت مرحلة المراهقة وتغيرت ملامح جسدها وبرزت بزازها وأردافها بقوة ربما من كثرة اللعب الليلي وتحولت هي الأخرى لأنثى تبحث عمن يهدأ من روعتها أو لفرس غالي جاهز للركوب . كانت الضحكات في الصالة قد بدأت تتعالي والشد والجذب وكان لابد من اشارة من الداخل حتى يأخذ من في الخارج راحته ووقف سمسم وسد بظهره باب الغرفة وصاح في سعاد أن تدير الموسيقى ليرىمن منهم بترقص أحسن وفهمت سعاد وأدارت الموسيقى وبدأت ترقص وتميل امامه وتهز صدرها الشبه عاري أوتستدير وتحك أردافها فيه خلسة ، ثم جذبت سنيه من يدها التي نزلت ترقص أحسن من أي راقصة محترفة وكانت تلف وتدور فيرتفع طرف ثوبها كاشفا كل ساقيها وتميل مثل سعاد أمامه فتهتز بزازها التي كانت صغيرة بالمقارنه إلى صدر الأم والأخت ولكنها كانت أجملهم واشعلت نار سمسم فنسى صديقه وبدا يتحمس في التشجيع ولفت نظره أن سامي الذي تجاوز العاشرة لم يكن منسجما لما يدور وحاول ان يعترض اكثر من مرة لكن سعاد كانت تنظر له بغضب فيسكت. وفي الخارج كان الصديق قد أخذ راحته وبعد بضعة جمل معسولة تمكن من ان يحصل على أكثر من قبلة وذهبت يده أبعد مما كان يتصور كان الشيطان سمسم قد طلب منه ان يتعرف عليها فقط وانه بعد فتره قصيرة سيمكنه منها ليحصل على ما يريد مقابل اتعاب معينه . وبدا سمسم يفتح الباب بحذر ليرى ما يدور بالخارج وشاهده وهو يلعب في ثدييها المكشوف ويقبلها فصفق الباب في أشارة لأنتهاء الفترة المسموح بها وبالفعل أعتدل الرجل وادخلت ثريا ثديها وجلست ترتعش حتى أنصرف الضيف وأمضت معظم ليلتها في الحمام لظروف خاصة. ولم يمر يومين وجاء سمسم يبشر ثريا أن الرجل مغرم ومتيم ويريد أن يراها وانه سيصطحبها الآن ليراها مرة أخرى وفرحت ثريا أكثر ووافقت فوراً وذهبت للأستعداد وخرجت معه وفي الطريق أخبرها بأنهم ذاهبين لشقته وقبل ان تعترض أفهمها بانه معها ولن يتركها وأنها فرصة لتتعرف عليه من قرب ولم تكن تعرف انه اتفق معه على ان يحضرها لشقته وانه سيقوم بأقناعها لفترة ثم يتصل به ليحضر وفوجئت بأن سمسم معه مفتاح الشقة وما أن دخل إلى الشقة الفاخرة حتى بدأ يعدها بتغيير كبير في حياتها وطلب منها ان تكون لطيفة لاقصى درجة ،كانت ترتدي جاكت وجيبة وتحتهم بلوزة مكشوفة وطلب منها ان تنتظرة بالبلوزة فقط وخلعت ثريا الجاكت فورا واخذها بين ذراعيه وقبلها واطبق شفتيه على فمها ومص شفاها وامسك ثدييها ودلكهم وأخرج لها زبه وطلب منها أن تقبله وتضعه في فمها أخبرته انها لم تفعل هذا من قبل فضحك وقال ستفعليه وكثيرا ومن حقي اكون اول واحد يمرنك على الجزأ ده ولم يتركها إلا بعد ان انحنت امامه ووضعت زبه في فمها ومصت بشغف حتى اوشك ان يقذف فوقف وأخذها امامه ورفع جيبتها ووضع اصبعة عنوة في طيزها وهو يقول افتكر أنتي مجربه هنا من قبل وسألها وهي منحنية أمامه هل أكمل ولم ترد ولم تمانع وبقيت منحنية امامه وطيزها عارية وهو يعبث بفتحة طيزها وتعمد سمسم ان يثيرها وأن يأخذ مزاجه بسرعه دون ان يروي عطشها حتى يتركها جاهزة لصديقة الذي حضر لينفذ بقية الخطة وينام مع ثريا وبالفعل جاء الرجل محملا بالهدايا وتركهم سمسم بعد ان افهم الضيف انها جاهزة ولن تعترض ولم يبذل الضيف مجهودا لأقناعها وبعد حضن واحد ركبها عدة مرات . بعد هذه الواقعه أصبحت ثريا وبنتها ملك سمسم
وكانت سنية ايضا تحبه ولم يتبقى من الأسرة إلا سامي الذي كان يعمل بعد المدرسة في ورشة وعجز سمسم عن أيجاد طريقة لملاطفته حاول حتى بالمال لكن كان سامي عنيدا ولم يقبل من سمسم أي شيء ولأن الورشة التي كان يعمل فيها سامي قريبة من محل سمسم فقد بدأت تصله أخبار أن زملاء سامي يتحرشوا به وأنه يتشاجر معهم باستمرار وحين سأل وتحرى عن السبب بخبث عرف إن زملائه يتهموه بعلاقة جنسية مع صاحب العمل وتأكد سمسم من صحة الخبر ووجدها فرصه ليكسر عناد سامي وأخذه للمنزل ولم يكن هناك أحد وبدا يوبخه على ما يسمعه وحين اعترض سامي وصاح بان ليس من حقه هذا هجم عليه وشل حركة يداه وانهال عليه ركلا وضربا كان الفارق في القوة والجسد كبير بين سامي وسمسم بالأضافة إلى الخوف الذي انتاب سامي حين شعر بأن زوج اخته يعرف الكثير عنه وانه معرض لفضيحة فتركه يفعل ما يريد ربما يكتفي بهذا كان سامي تمكن منه وربط يداه بحبل وهدده بعصا غليظة أنه سيضربه وجعله ينحني بوجه على المنضده وطلب منه أن يعرف كل شيء ولماذا يناديه زملائه بأسم ساميه أرتبك سامي اكثر وقال أن صاحب العمل كان يعطف عليه مما جعل الكل يغير منه وتقدم سمسم منه وبدا يلمس بالعصا مؤخرته مهددا بإن صبره أوشك على النفاذ ثم قام بإنزال سرواله حاول سامي المقاومة لكن سمسم ضربة بعصبيه فعدل عن المقاومة وأنحني باستسلام وأزاح سمسم لباسه الداخلي وكشف طيزه ووقف يراقبها كانت جميلة وبيضاء ومر بالعصا بين الفلقتين ووضع طرفها على فتحة طيزه وهدده أن يدخل العصا الغليظة كلها في طيزه إذا لم يحكي له بالتفصيل فحكي له سامي وقال أنه كان كلما أخطأ يأخذه صاحب العمل لغرفته الخاصه ويعاقبة ويضربه على طيزه بالعصا وفي يوم كسر شيئا ما وأخذه المعلم وكان غاضبا وامره ان يخلع سرواله ويقف امامه وطيزه عاريه فظن انه سيضربه لكنه أخذ يحك جسده بطيزه ثم شعر بشيء يخترق طيزه وكاد ان يصرخ ولم يعرف وقتها انه ... وسكت سامي خجلا ولكن سمسم الذي كان يقف خلف طيزه العارية أصر ان يسمع البقية فقال سامي انه لم يشعر بمثل هذا الألم من قبل وظن أنه العقاب وشعر بشيء ساخن يتدفق فيطيزه وحين سأل زميل له عرف معنى ما حدث وسكت سامي لكن سمسم لم يسكت وسأله كيف تكررت هذه العمليه وإذا كان يعرف معنى ما كان يفعله معه.. فقال في البدايه كنت لأفهم ولما عرفت هددني بان يقول لزملائي بعدها صرت اذهب لغرفته كلما طلبني فيفعل مثل ما فعل أول مرة وساله وهويلتصق بطيزه
وماذا عن اسم ساميه فقال أنها خرجت من زميلي الذي سألته عن معنى ما حدث وقد حاول أكثر من مرة ان ينيكني بالقوة ولكني قاومته فاطلق علي هذا الأسم لكن صاحب العمل طرده كان سمسم قد بدأ يحك جسدة بشدة في طيز سامي العارية وترجاه سامي إلا يخبر أحد وكان هذا الطلب بمثابة كلمة السر بعدها أخرج سمسم زبه ووضعه على الطيز العارية وسأله انت عارف انا حعمل لك ايه دلوقتي ولم يجب سامي فأعاد سمسم السؤال وهو يضغط بشدة بقضيبه على طيزه ولم يرد سامي إلا بعد ان أخذ يقرصه ويصفعه بقوة فقال سامي بصوت خفيض حتنيكني وصفعه سمسم على طيزة برفق قائلا يلا أفتحي طيزك يا سامية يا متناكه وبدأ يدخل رأس قضيبه ويخرجه عدة مرات وهو يسأله أسمك ايه فيقول سامي فيصفعه بقوة ويكرر السؤال حتى فهم سامي وبدا يجيب بسامية ثم اضاف لها بعد عدة صفعات المتناكه وقذف سمسم بداخله وترك زبه بالداخل حتى هدا تماما ثم اخرجه وفك وثاقه وطلب منه أن يجلس على ركبتيه على الأرض ووضع زبه تجاه وجه وأمره أن ينظفه وأمسك سامي زب سمسم وأخذ ينظفه بقطعة ملابس مبلولة وهو ينظر للأرض في خجل بعدها أصبح سامي لا يمكنه النظر في وجه سمسم الذي صار من السهل عليه ان يأمره بأي شيء وهدده بأنه في امكانه أن يجعل اخته تراه في هذا الوضع .
ومرت شهور واسابيع كان فيها سمسم رجل البيت بلا منازع أصبحت ثريا الام تسمع كلامه بعد ان تعودت على الجنس والمال وتركت عملها كخادمة في البيوت حيث كانت تفعل نفس الشيء هناك وبدون مقابل وتركت نفسها لسمسم الذي صار يرسلها لأكثر من صديق ويغدق عليها بالهدايا وينام معها حين يريد ، أما سامي فقد صار يتحاشى أن يكون في البيت في وجود سمسم بعد أن جاء مره ووجده جالس مع أختيه فأخذه للمطبخ وبالأمر انحنى أمامه وكشف طيزه ودهن سمسم فتحتها بزيت الطعام ثم أفرغ ما في زبه في طيزه بعدها أصبح حين يسمع صوته قادما يهرول خارج البيت حتى لا يتكرر ما حدث.
ولم تستطع سعاد أن تتحمل المداعبة اليومية المثيرة من خارج كسها فمنحته نفسها بالكامل ثم صارت تخشى الفضيحة وتنتظر الزواج بفارغ الصبر بعد ان فتحها سمسم وخوفا من أن يغير رأيه كانت تنفذ له كل رغباته ولم يبقى من الأسرة سوى سنيه أجمل بنت في الحارة والتي كانت تراقب الكثير مما يحدث في صمت وتبتسم لسمسم في تودد وحين تأكد سمسم إنها لن تمانع بدأ يحدث سعاد أثناء جلسات العشق عن أختها الصغيرة سنيه وجسدها المثير وحين لم يجد أي اعتراض من سعاد التي بدات تصف له وبدقه أعضاء أختها الهايجه وكانت تجاريه في أي شيء، بعدها بدأ يلمح لها عن امنيته ان يرى جسد أختها وحين لم تغضب بدأ يلح عليها ويعدها بأشياء كثيرة وأتمام الزواج لو نفذت له امنيته وكانت سعاد مسلوبة الأرادة تجاه سمسم الذي صار يكرر هذا فوعدته ولم تخلف وعدها فبعد يومين جاء لزيارتهم ولم يكن في البيت كالعادة سوى هي وسنيه وكانت سعاد غاضبه من أمر ما وكانت تسب سنيه وتشتمها وتضربها وتشدها من شعرها وسنية تبكي وتردد لن اعمل هذا مرة أخرى وتدخل سمسم لحماية سنية فغمزته سعاد ففهم وبدا يترك سعاد فتهرب سنيه خلفه وتحتمي به كان يشعر بصدرها في ظهره فامسك يدي سعاد وطلب منها ان تهدأ لكن سعاد اصرت انها لن تهدأ قبل أن تعاقبها ومالت على اذنه وقالت له بصوت مسموع أنها رأتها بين أحضان أبن الجيران ثم شدتها من بين يديه واخذت تصفعها على طيزها وسنية مستسلمه لها وطلب منها مرة اخرى ان تهدأ وسيقوم هو بتنفيذ العقاب وتصنعت سعاد أنها موافقه على مض وأمسكتها بقوة وطلبت منه أن يصفع طيزهاا بيده وقبل أن يبدا اشترطت ان ترفع سنيه ثوبها وتكشف طيزها وبعد ممانعه بسيطة وخوف من ان تقوم سعاد وتشد شعرها مرة اخرى وافقت سنيه ورفعت ثوبها وأنزلت لباسها أمام سمسم وامرتها سعاد ان تقف هكذا لبعض الوقت وراقبها سمسم من بعيد كانت اجمل طيز في الاسرة وقام سمسم ووضع يده اليسرى على طيز سنية وبدأ يصفع يده بيده الأخرى ثم طلب من سعاد كوب ماء وغمز لها ففهمت ودخلت المطبخ واصبح هو في مواجهة طيز سنية العارية ولمسها ولمس كسها الصغير الوردي فارتعشت بين ايديه ثم احتضنها من الخلف وشعرت سنيه بزبه المنتصب خلف ملابسه وشعر هو بحرارة طيزها وأستمر يحرك زبه صعودا ونزولا ويدلك أعلى كسها من حين لآخر حتى بدأت ترتعش فهمس لها في اذنها ان تحضر لورشته فهزت راسها بالأيجاب وتركها بعد ان تحسس كسها مرة أخرى وعاد إلى مقعدة وأمرها ان تسوي ملابسها وتعد له شيئا يشربه وعادت سعاد بكوب الماء فأخذها من يدها ووضعها على المنضدة وسحب سعاد إلى الغرفة وأغلق الباب خلفة ووضعها أمامه وجعلها تنحني ورفع ثوبها وأنزل لباسها ووضع زبه في كسها المبتل كعادته في هذه المرة شعرت سعاد بلذة النيك وكآنها تمارسه لأول مرة وتعمد سمسم ان يشبع عطشها وكأنه يشكرها .
وبعد اكثر من سنه اصبح في مقدور سمسم ان يمارس الجنس مع كل فرد من الأسرة ولكنه كان يفضل سنيه التي اعتادت أن تأتي له الورشه وكان مزاج لدى سمسم أن تجلس سنيه على كرسي عالى ويجلس هو على الأرض وتسحب ثوبها لأعلى وتباعد فخذيها ليرى كسها الوردي العاري إلا من بعض الشعيرات كان يامرها أن تلعب في نفسها أو تمسك زبه ثم يأخذها للخلف ويمنحها كل شيء
بعد سنيه صارت الأسرة كلها مباحة له وفي الوقت الذي يختاره وبالطريقة التي يفضلها ،وأمام إلحاح سعاد وخوفه من أن يفقد الأسرة كلها تزوج سعاد رسميا ولم يجد صعوبة في اقناع أمها أن تبقى عندهم في البيت وياتي هو يوميا لزيارتها وأعتاد الكل على هذا فكان إذا حضر تسرع سعاد للحمام تخلع ملابسها الداخلية وتغتسل وتخرج وقطرات الماء تنساب منها وتسبقه إلى غرفة النوم وعلى السرير تنام عارية على ظهرها في انتظاره وحين ينتهي من مناقشة أمها وإصدار أوامره للجميع يدخل لغرفة النوم وقد يقضي معها الليل احيانا أو بضعة دقائق ويتكدس الجميع في الصالة حتى ينتهي سمسم من التهام سعاد وبعد أن ينتهي من نيكها يخرج لهم في الصالة فيتسابق الكل لارضائه فيما عدا فرد واحد كان يتسلل بهدؤ لغرفة النوم ويبكي
طيزي ورخصة السواقة
إسمي هناء وعمري 25 سنة تقدمت لفحص السواقة4 مرات لأخذ الرخصة وكل مرة ما بنجح .
وفي يوم قالت لي صديقتي ليلى انا بدلك على واحد بينجحك في امتحان السواقة بس بشرط تمصي زبه
عصبت من ليلي وشتمتها وقلتلها إنها تنساني ،
بعد اسبوع فحصت السواقة ورسبت كمان مرة اتصلت مع ليلى
وقلتلها اني فكرت في الموضوع ومستعده أمص علشان أنجح ،
وافقت ليلى وأخذت لي موعد مع الرجل اللي بيفحص السواقة ويوم الفحص رحت انا وليلى على مكان الفحص دخلنا على مكتب الرجل واسمه بسام
قال أهلاً يا ليلى ، قالت هذه صديقتي هناء تريد رخصة سواقة ومستعدة للي تحبه ، قال ماشي تمام طلع زبه وقال مصي ترددت في البداية قال: إيه يا ليلى صاحبتك ما تريد تنجح ؟ شجعتني ليلى ومسكت زب بسام وصارت تمص زبه بشهوة تشجعت قلت خليني اجرب ومسكت زبه بس ما عجبني قرفت من لعاب ليلى قلت اغسله ، ومسك زجاجة مياة من فوق المكتب وغسله قدامي مسكت زبه وبدأت الحسه شوي قال مصي دخلت راس زبه في فمي وصرت امص شوي شوي صار يدخله في فمي ويطلعه قال اشلحي قلت ما اتفقنا على شلح الملابس قال ما تشلحي كل البنطلون بس نزليه لعند الركبه بدي احط اصبعي في طيزك بس قلت اوكيه ، نزلت البنطلون وأخذت وضع الركوع ، قلت لا تدخل إلاّ الإصبع الصغير بس ، دخل إصبعه في خرم طيزي توجعت حط على اصبعه من ريقه وصار يدخل اصبعه في طيزي قال خليني ادخل راس زبي في طيزك وتاخذي الرخصه وفوقها 50 جنيه
وما رح افتح كسك بس رح انيكك من طيزك بس وتبقي عذراء وهاي ليلى شاهدة .
قلت موافقة بس راسه بس نزلت بنطلوني لحد الركبه وأخذت وضع الركوع وهو كمان ما شلح بنطلونه بس بزله شويه وحط راس زبه في طيزي صرخت حطت ليلى ايدها على فمي وقالت وطي صوتك ، ودخل راس زبه في طيزي وقال رح اخليه شوي في طيزك عشان يخف الوجع ، وبعد شوي صار يحرك زبه في طيزي وطلعه وبصق عليه قلت شو بتعمل قال ببله عشان يدخل وبصق على زبه اكثر من مره وصار يدخله في طيزي اسرع حسيت انه دخله أكتر قلت له خلاص بيكفي ، قال ما دخلت غير نصه قلت خلاص نصه بيكفي بس ، ما رد استمر يدخل زبه ودخله كله في طيزي توجعت وكتمت الصرخة عشان ما انفضح وصار يدخله في طيزي وينيكني وحاسه اني غلطانه بس فكرت بالرخصه ، وصار ينيك اسرع وفخاذه تخبط في طيزي وبيضاته تلمس طيزي صار يـتأوه قالت ليلى لا تكب في طيزها ،
طلع زبه من طيزي ومسك إيدي ونزل حليب جامد زي السحلب على إيدي وأعطاني في ايدي الثانية ورقة عليها توصيه بالنجاح ورحت في بعد اسبوع استلمت رخصة السواقة وكانت أول مرة أتناك عشان رخصة السواقة
وأول مرة أنتاك من طيزي
اغتصاب لينا وتمزيق بكارتها
اسمي زياد وعمري 27 سنة. ومنذ أن بلغت مبلغ الرجال تكونت لدي رغبة شديدة في تذوق واكتشاف روعة الرحيق الأنثوي الممتع الذي تخبئه كل فتاة بين فخذيها في أعماق ذلك الشق السحري الجميل. وطالما تساءلت عن السر الذي يدعو الفتيات إلى إخفاء أشهى ما لديهن من الطيبات والملذات مدفونة سنوات وسنوات وقد تبقى هذه اللذائذ عند بعضهن مدفونة إلى الأبد مع أن آلاف الذكور يحلمون بها ليل نهار ويتمنون من كل قلبهم أن تسنح لهم الفرصة لاكتشاف هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن...وخلال علاقاتي المتعددة مع مختلف أنواع الفتيات اكتشفت أن العلاقة الجنسية لا تخضع إلا لقانون الغريزة الطبيعية البحتة، أما القوانين الوضعية البشرية فهي عبارة عن أدوات لقمع هذه الغريزة وكبحها وتشويهها.
قد يقول البعض أن التفكير على هذا النحو هو خروج على القانون الذي ينظم العلاقات الجنسية بين البشر، وإذا كان السعي وراء المتعة الجنسية خروجا على القانون، فأنا حقا خارج على القانون فيما يتعلق بالجنس والممارسة الجنسية وأفكاري مستمدة من الحياة البدائية التي كان يعيشها الإنسان الأول عندما كان يلتقي بأنثاه في البراري فيضاجعها بدون قيد ولا شرط وعندما كانت المضاجعة بين الذكر والأنثى أمرا بسيطا وسهلا مثل الطعام والشراب... الغريب في الأمر أن كل الفتيات اللواتي عرفتهن في مشواري الجنسي الحافل كن يوافقنني على هذه الأفكار عند بلوغهن درجة معينة من التهيج الجنسي تعيدهن إلى مرحلة الحياة الغريزية الأولى...
باختصار شديد أنا رجل مغرم باغتصاب كل أنثى يسوقها القدر إليّ بطريقة أو بأخرى... أحرص على عدم تفويت أية فرصة... أبحث عن ضحيتي بإتقان ودقة وبإصرار وتصميم لا يعرف الكلل والملل...ولا أرتاح إلا بعد أن أوقع الفتاة التي أركز عليها جهودي في شباكي وحينما أفعل ذلك أغدو وحشا كاسرا أسعى إلى قهر إرادة ضحيتي وإخضاع جسدها لرغباتي الجنسية المحمومة التي لا تعرف الشبع وامتصاص رحيق أنوثتها وفض بكارتها وانتهاك كل أو بعض فتحاتها واستخدام كل أجزاء جسدها لإرضاء غريزتي الجنسية الأنانية البحتة وإمتاع قضيبي المنتصب والجاهز دائما وأبدا لسبر غور كل أنثى.
وبما أن الطبيعة تحتوي دائما على أضداد تكمل بعضها ولا يروق لها العيش إلا بالاجتماع مع بعضها وهو أمر تؤكده خبرتي وتجربتي الطويلة في سعيي الدءوب وراء المتعة الجنسية، فإن هناك العديد من الفتيات لا يهنأ لهن بال ولا ترتاح لهن نفس إلا بإقحامهن وسط دوامة من الرعب والعنف والإخضاع الجنسي لإرادة المغتصب ورغباته الجنسية الشريرة...
ولن أطيل عليكم، فالتجربة خير برهان وقصتي التالية تؤكد بعض ما قلته...
سأروي لكم كيف اغتصبت لينا ابنة إحدى الموظفات العاملات في متجر عمي فراس. أنا أتردد على متجر عمي بين فترة وأخرى لكي أساعده في بعض أعماله وخاصة أيام العطل. وفي صباح يوم 10 أيار 2007 م كنت أزور عمي كالمعتاد وكنا جالسين معا في مكتبه بالمتجر نتحدث في أمور العمل، دخلت علينا فتاة صغيرة قدرت عمرها حينئذ بـ 12 أو 13 سنة... دخلت لتأخذ بعض الأوراق من المكتب وتسأل عمي بعض الأسئلة المتعلقة بالتعامل مع زبائن المتجر. وعندما خرجت سألت عمي من تكون هذه الفتاة فقال لي أنها ابنة أحدى الموظفات اللواتي يعملن عنده في المتجر وهي تأتي أحيانا لمساعدة أمها، وقد أتت اليوم بمفردها لأن أمها مشغولة ببعض الأمور البيتية...
لا أدري لماذا بدأت أفكر بتلك الفتاة منذ أن لمحتها تدخل مكتب عمي بقوامها الأنثوي الرشيق ونهديها الصغيرين وتنورتها القصيرة التي كانت تكشف قسما كبيرا من فخذيها الجميلين الناعمين الأملسين وابتسامتها الجنسية الموحية والخجولة بعض الشيء، عندما سلمت علي وأنا أحدق بجسمها بكثير من النهم والشبق وأتبعها بعيني إلى أن خرجت من باب المكتب...
وما لبث عمي أن ترك المكتب لينصرف إلى التعامل مع زبائن المتجر وبعد فترة وجيزة دخلت لينا إلى المكتب ثانية فانتهزت هذه الفرصة للإنفراد بها والتعرف عليها بشكل أفضل ودراسة عقليتها وشخصيتها ومداركها تمهيدا لإيقاعها في شباكي. جلست أنا ولينا نتعارف ونتحدث فبدأنا بالتحدث في الأمور العامة ...كنت طوال الحديث معها أصوب نظري إلى مناطق جسمها الحساسة وكنت شديد التوق إلى اكتشاف ما تحت ملابسها... كنت أنظر بإمعان إلى ما بين فخذيها كلما حركتهما لعلي ألمح لون كيلوتها أو كلما وضعت ساقا على ساق أو حاولت تغطية فخذيها بشد أطراف تنورتها إلى الأمام عندما لاحظت أنني شديد الاهتمام بهاذين الفخذين وما بينهما.
نظراتي الثاقبة كانت من النوع التي تعري الأنثى وتجعلها تحس بالخجل وبأنها أمام وحش كاسر يريد افتراسها ومن شدة تهيجي بدأ قضيبي بالاستجابة لمتطلبات الموقف الجنسي فبدأت أتخيل ما تخبؤه لينا بين فخذيها، شكله وأشفاره وحجمه وملمسه وسخونة جوفه والمتعة التي يمكن أن أنالها لو أتيح لي دفن قضيبي المنتصب في أعماق كسها المراهق الفتي... كل هذه الأفكار الجنسية كانت تتزاحم في رأسي وأنا أبادل الحديث مع هذه الفتاة الصغيرة المراهقة. وبعد أن تحدثنا في أمور عامة بدأت أوجه الحديث إلى جسدها وكم أنها ساحرة وجذابة كما بدأت أتغزل بها وأنا أبدي إعجابي بساقيها ونهديها وأسكب في أذنيها أعذب كلمات الحب فشعرت لينا ببعض الإحراج ولاحظت بغريزتها الأنثوية أنني قد أهجم عليها في أية لحظة وأضاجعها في وسط المكتب ويبدو أنها تهيجت أيضا من نظراتي وكلمات الغزل التي سكبتها في أذنيها وشعرت بعدم الارتياح فغادرت المكتب فجأة...
بالمناسبة أنا شاب وسيم بشهادة كل البنات وبإمكاني أن أسحر أية فتاة تهيجني وتحرك شهوتي الجنسية مهما كانت منيعة ومتعالية.
بالمناسبة أنا شاب وسيم بشهادة كل البنات وبإمكاني أن أسحر أية فتاة تهيجني وتحرك شهوتي الجنسية مهما كانت منيعة ومتعالية.
وما لبث عمي أن عاد إلى المكتب وطلب مني أن أرافق لينا إلى مستودع المتجر لإجراء بعض الترتيبات هناك... فأيقنت أنها فرصتي الذهبية التي لا تعوض... فقد علمتني التجارب أن الفرصة من هذا النوع لا تتكرر مرتين في حياة الإنسان لذلك يجب علي أن أستغلها أقصى استغلال.
مشينا أنا ولينا في ممر المتجر إلى أن وصلنا إلى غرفة المستودع. كنت طوال الوقت أتفحص ملامح لينا لأستشف ما إذا كانت تدرك أو تتحسب لما كان سيحصل لها وهل كانت مستعدة لتسلم نفسها لي أم لا، ولكنني لم أكن ألاحظ شيئا غير ملامح البراءة والسذاجة على محياها... وقد أفرحني ذلك كثيرا لأنها ستكون صيدا سهلا لي...المهم عندما أصبحنا داخل الغرفة قمت بقفل الغرفة فورا ووضعت المفتاح في جيبي وبدأت أفاوض لينا على الممارسة الجنسية معها بدون أن أضيع أي وقت لعلي أستطيع إقناعها على قبول المضاجعة معي بطريقة سلمية وبأسرع وقت ممكن، وعندما لاحظت أنها لن تتعاون معي وترفض بشدة فتح فخذيها أمام قضيبي المنتصب بشدة، لم أجد أمامي خيارا آخر غير إرغامها على قبول ذلك وقطف الثمرة اليانعة المخبأة بين فخديها عنوة، كان دمي يغلي شبقا وشهوة ومما كان يزيد هياجي ورغبتي نظرات الرعب التي كانت في عيني ضحيتي لينا وقد أدركت الآن المصير الذي كان ينتظرها كما أدركت أن كسها البكر سرعان ما سينتهك بقضيب كبير قوي منتفخ الراس والأوداج. طرحت لينا أرضا وامتطيت جسدها فضمت ساقيها بشدة ورفضت فتحهما فأمسكت ركبتيها الناعمتين وفتحت فخذيها بقوة... كانت ترتدي كيلوتا أبيض عاديا فسحبته وخلعته عن جسمها ثم ركعت بين فخذيها الناعمين الأملسين المفتوحين عنوة وأمتعت عيني بمنظر ذلك الكس الجميل الرائع بشفتيه الصغيرتين والجوف الوردي و كان يعلوه زغب ناعم... فتحت الشفتين باصابعي وطبعت قبلة على اللحم الوردي ثم تناولت بظرها بين شفتي وبدأت أفركه بلساني فركا شديدا ... وما لبثت لينا أن كفت عن المقاومة وارتخى جسمها فشعرت أنها استسلمت لقدرها طائعة راضية كانت لينا تتنهد وتتأوه من شدة اللذة ثم أدخلت لساني في فتحة مهبلها وبدأت الحس كل أجزاء كسها إلى أن بدأ فرجها الساخن يفرز سائلا لزجا فلحست كل ذلك السائل وبلعته برغبة وبنهم وهي تمسك رأسي بيديها وتضغطه على كسها الممحون وبعد أن أيقنت أن لينا قد أصبحت جاهزة للمضاجعة، أمسكت بقضيبي الذي كان في أوج انتصابه حيث كان رأسه منفوخا بشدة وكان جسمه صلبا كالفولاذ ... أمسكت قضيبي بيدي ووجهته إلى شفتي فرج لينا وبعد أن فركته على شفتي كسها وعلى بظرها المبتل بسوائل فرجها عدة مرات دفعت الرأس إلى داخل كسها فانزلق الرأس بسلاسة إلى داخل مهبل لينا وعندها انتفخت عانتها وارتفع جلد بطنها معلنا وصول قضيبي الغازي إلى جوف مهبلها وعندما تمزقت بكارتها سمعت لينا تطلق صرخة ألم فتمسكت بفخذيها ودفعت الجزء المتبقي من قضيبي في كسها الرطب الساخن...
كانت لذتي لا توصف عندما بدأ قضيبي يحتك بجدران مهبل لينا... كانت الجدران مخملية الملمس وهي تحضن قضيبي وتعصره بحنان ممزوج بالشبق وبدأ الدم يتدفق من غشاء عذريتها الممزق فسال على فخذيها وساقيها ولكنني لم أكترث لذلك وتابعت مضاجعتي للفتاة الصغيرة التي حولتها للتو إلى امرأة بعد أن أفقدتها عذريتها. كان مهبل لينا المخملي الساخن يدغدغ جوانب قضيبي ويمنحني شعورا عارما باللذة والمتعة ... كنت أتأوه وأتلذذ بشدة وأنا أنيك فرج لينا بجوع ونهم. لم أستطع الصمود طويل في أعماق مهبل هذه الأنثى المراهقة فسرعان ما تفجر بركاني في أعماق كسها فبدأت أقذف دفعات كبيرة من السائل المنوي الأبيض اللزج والساخن على باب رحمها الصغير...
كانت لينا شهية مثل سابقاتها ولكن كل فتاة لها نكهة مميزة تختلف فيها عن غيرها من الفتيات... أنا أبحث دائما عن ضحايا جديدة على مذبح شهوتي ولذتي وأتمنى أن تكون الفتيات جاهزات لتلبية رغباتي الجنسية الجامحة...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)