انا وهى وخالتها

ذات يوم كنت مارا بعد منتصف اليل في احد الاحياء الضيقة مشيا على الاقدام واذا بفتاة تبلغ من العمر سته عشر عاما تناديني من الباب فذهبت لها وقالت ان خالتي تريدك فدخلت واذا بها تبلغ من العمر 30 عاما وقالت اريدك ان تطفئ محنتي فل ا تخف فلا يوجد في البيت الا انا وهذه الطفلة . فاخذتني الى غرفة النوم ونزعت ملابسها واخذت تمص قضيبي وقالت هيا ادخله في مهبلي ز وادخلته وكان ضيقا جدا وبدات انفضها وفجاة دخلت علينا ابنة اختها الصغيرة وقالت اريد ان اتفرج فقلت لا فقالت خالتها اتركها تتعلم فان دائما اتركها تشاهد الافلام الجنسية . فجلست على كرسي بجانب السرير وبدات امارس الجنس مع خالتها وهي ترانا . ووضعت قضيبي في مؤخرة خالتها وهي تتاوه من شدة المحنة حتى اتت لحظة الانزال واخرجت القضيب وانزلت على فرجها وبطنها واخذت تلحس المني . ثم قالت ما رايك ان ترى جسم هذه الصغيرة , ان جسمها صغير وناعم ولم ينبت لها شعر بعد, لقد اثارتني وشوقتني لرؤية جسم الصغيرة ..قالت الخاله: منى تعالي اقتربي من عمك.. , منى: اوكي خالتي , الخاله: منى اشلحي هدومك خلي عمك يشوف كسك , .. وأنا مستغرب جدا لما يحدث… منى : اوكي خالتي (وهي تبتسم) اخذت منى بشلح ملابسها حتى وصلت للملابس الداخلية وعندما رأيتها بذلك الوضع وهي ترتدي كيلوت صغير ابيض اللون مثل الاطفال..حتى ان خط كسها يبين وهو ضاغط على الكيلوت… صار زبي ينبض لهذا المنظر الطفولي والحامي في نفس الوقت.. ثم رفعت عيني الى صدرها لأرى حلمتين صغيرتين قد برزتا قليلا .. ياله من منظر مثير وجسم رائع لهذه الصغيرة.. منى: خالتي افسخ الكيلوت اخليه يشوف كسي؟ الخالة: ايوه يامنى انتي شاطره يا منى طالعه على خالتك… وأنا مبهور لما اراه واسمعه..اخذت منى تشلح الكيلوت وظهر كسها الصغير البارز اللذي لم ينبت فيه الشعر بعد..قالت منى: عمي ايش احلى كسي والا كس خالتي ؟ ضحكت وضحكت الخاله وقلت لها كسك احلى يا حبيبتي…فرحت منى واتت بقربي واعطتني بوسه وقالت : انا احبك يا عمي .. قلت لها وانا ايضا يا صغيرتي ..الخاله: منى تعالي جنبي على السرير .. ذهبت منى واستلقت على ظهرها .. الخالة: افتحي رجليكي يا منى .. فتحت رجلها واخذت الخالة تمسح عل جسم الصغيرة الناعم بيدها وعلى كسها بنعومة ..وقالت لي: تعال اتلمس جسم منى الجميل.. ذهبت بسرعة واخذت المس جسمها واتفحص كسها الصغير وهي سعيدة جدا.. الخالة : شرايك تجرب تلحسلها كسها.. هي يعجبها كثير..قلت لها ياااه والله ودي .. اول ما قربت وجهي من كس الصغيره شممت رائحة عذبة وزكية جدا لذلك الكس الصغير اثارتني جدا..خاصة وانها كانت فاتحه رجليها على الآخر وكسها الصغير الضيق مفتوح لدرجة ان بظرها ظاهر وطويل .. سألت الخالة انتي ماختنتيها.. قالتلي لا وايش بدها في الختان ..احسن لها كذاحتى تشتهي كثير لما تكبر !! اخذت انا الحس بلساني ذلك الكس الصغير ومنى تضحك وتقول : عمي انته لسانك بارد ويدغدغني… يالها من بنت! منى: عمي طعمه حلو؟ قلتلها ايوه حبيبتي عسل ماشالله عليكي وريحته حلوه وايد .. منى : ايه علشان خالتي دايما تحممني وتفركلي كسي بالصابون.. عمي انا ابي اشوف زبك !! وبكل سرور مني قلت : حاضر يا حبيبتي ووريتها زبي اللي كان واقف كنه حديد وقالت : عمي زبك كبيييير جدا .. الخاله : امسكيه يا منى .. منى : اوكي خالتي.. وضعت منى يدها الصغيرة البريئة على زبي وهو مشتعل نار.. واخذت تحركه في يدها وانا مستغرب فسألتها : انتي من علمك هذي الحركة يا منى .؟ منى: انا اشوفها في الافلام الجنسيه اللي توريني اياها خالتي !! واسويها بعد مع ابن جيرانا أحمد !! وهو كم عمره ابن جيرانكم؟ منى : 13 سنه بس زبه اصغر من زبك عمي انته زبك كبير كثير..الخاله: منى وريه كيف تمصي زب احمد.. منى اوكي خالتي .. جلست منى وامسكت زبي واخذت تلحسه بلسانها الناعم الصغير وتمصه بفمها الحلو الدافئ وانا واصل حدي بس صبرت وما نزلت .. الخاله : بتنزل ؟ جاوبتها ايوه قريب.. الخاله : طيب نزل على كس منى احسن ..استلقت منى على ظهرها وباعدت بين رجليها لتبهرني برؤية كسها وبظرها الوردي ..اخذت الخالة تلعب لي بزبي حتى اتتني الرعشة ونزلت على كس منى .. الخالة : منى افركي المني على كسك.. اخذت منى تفرك المني على ذلك الكس الصغير وهي سعيدة جدا وغدى كسها ملون بمنيي بأكمله .. راحت الخالة تلحس المني من على كس الصغيرة منى ومنى تضحك وتشعر بالسعادة من هذا الإحساس الرائع… تجرب مؤخرة هذه الصغيرة فقلت لا . بل أجرب كسها فقالت لي وهو كذلك وقالت لها تعالي ومصي قضيبه واخذت تمصه بفمها الصغير وان اضع اصبعي في كسها ثم في مؤخرتها وخالتها مستلقية تتفرج على هذا المنظر . بعد ذلك امرتها ان تنام على وجهها ووضعت قضيبي بين أردافها وأخذت أنيكها في كسها الصغير وأبعبصها بإصبعي في طيزها حتى أنزلت المني في مهبلها وهي تتأوه

المذاكرة فى الليل

انا بيبو عندى 33 عام حاصل على شهاده جامعيه تبدأ القصه عندما كنت فى ثانى سنه لى فى الجامعه تعرفت على صديق فى الجامعه ووصلت العلاقه بيننا الى اننا كنا نذاكر دروسنا سويا فى بيته وبيتى ووصلت العلاقه الى ان امه كانت تعتبرنى مثل صديقى تامر ابنهاوكانت لتامر أخت ثصغرنى بثلاث سنوات وفى يوم كنا نذاكر دروسنا فى منزل تامر ووصلت الساغه الثانيه ليلا وغلب على تامر النوم اثناء المذاكره وحدث ان احتجت ان ادخل الحمام فدخلت بسرعه دون ان اقفل القفل وخلعت البنطلون وطلعت زبرى واثناء ذلك دخلت على فجأه هبه اخته ووجدتها تنظر لزبرى فتره طويله وانا من وقع المفاجأه لم اعرف ماذا افعل فظلت تنظر لزبرى وانا واقف لا اتحرك ثم ادخلت زبرى وانصرفت خجلانا وهى تنظر لى وعينيها لا تنزل عنى وبعد ذلك بساعه احسست بالعطش وتامر نايم فخرجت للثلاجه احضر ماء وانا واقف فى الصالون فوجئت بهبه وهى تلبس قميص نوم شفاف وكأنها تنتظر خروجى وظلت تنظر لى واحسست بأن فى شىء سيحدث ولم اكمل ظنى حتى وجدت هبه تقع على الأرض فأسرعت لمساعدتها وسألتها محتاجه شىء قالت لى لو سمحت وصلنى غرفتى المهم سندتها حتى غرفتها ونيمتها على السرير واثناء ذلك احسست بكل جسمها الذى يشبه ملكات الجمال وفوجئت بها تقول لى لو سمحت ممكن تدلك قدمى لأنها تؤلمنى من الأمس وامسكت بقدمها وبدأت فى التدليك وبدأ معه زبرى ينتبه الى تلك الأنثى التى لو شاهدها اى شخص لهاج على الفور وبدأ زبرى ينتصب خصوصا مع حركاتها اثناء التدليك وبدأت يدى تتسلل شيئا فشيئا على السمانه ثم على الفخد ثم بدأت احسس على كلوتها من الخارج على كسها ففوجئت بأنه غرقان ومستعد للأنقضاض فوجدتها وقد اعتدلت فى جلستها وبدأت فى تقبيلى وما ان حدث ذلك حتى بدأت فقمت بتقبيلها فى شفتيها ثم بدأت بتدليك بزازها وبدأت هى فى اخراج زبرى من البنطلون وفوجئت بأنها تمص زبرى ولا احسن خبيره فى هذا المجال وما ان وجدته وقد تجمد واصبح جاهز حتى وجدتها تخلع كلوتها وهى تقول نفسى اتناك منك يا بيبو قلت لها بس كده فشددتها نحوى وبدأت فى تليك رأس زبرى بكسها ومن شده اللزوجه دخل بسرعه عجيبه وبدأت فى ادخاله وتخريجه وهى تكتم الصراخ والهيجان حتى احسست اننى سوف اقذف اللبن فقالت لى نزل على بزازى وبعد كده احسست بالنشوه التى ما احسست بها من قبل الا معها وانزلت بغزاره على صدرها وهى سعيده وتمص فى زبرى واللبن واستمرت هذه العلاقه وكنا حريصين على عدم الحمل والعجيب ان القصه لها جزء ثانى مع امها والتى اكتشفت العلاقه بالصدفه ووجدتها تريد نفس الشىء وهذه القصه سوف احكيها فى مره اخرى .

قصتى مع الفنانة البحرينية فارسية الملامح زينب العسكري

قصتى مع الفنانة البحرينية فارسية الملامح زينب العسكري من البداية اقول لكم جيت من القصيم السنة اللي طافت مع ابوي بعد ما طلقت ملعونة الوالدين زوجتي القشرا بغيت اكشف عليه بالمستشفى والله وانا عند الكاشير بدفع الحساب الا وذيك اللي تقول زينب العسكري على غفلة يومني شفتها تبنجت ونسيت ابوي وش عطر وش زين وش عنج ماهوب العنز اللي كنت متزوجها لبوها لبو ستين كلب والله واناظرها وافك فمي تقول ورع شايفن لعبه قالت وشفيك تناظرني قلت ذا بلا بوك ياعقاب هجل ما تناظرين المرايه وانتي خارجة والله انك مثل ملاك في الارض قالت يا واد بطل بكش وجلست تضحك وانا قلبي بيتفطر منها قالت معك جوال قلت ايه بس في غرفة ابوي وتضحك قالت عندك رقم يا مضيع انت قلت والله ما ضيعني غيرك الله يهديك والله اني اخاف اخرج وراك واترك ابوي منطول في المستشفى قالت عطني رقمك وانا اتصل فيك قلت هين بس تاخذينه وتقطينه بالزبالة قالت والله اتصل فيك الكلام ذا الكلام الله عالم انه عصير فايت والله كل ما دق احد رديت بسرعة احسبنها هي ولا مني عرفت انه رجال يبي يطمن على ابوي لعنة اليوم اللي قالبلتها فيه والله وما جات الساعة تسعة في الليل الا وذاك الرقم الغريب وهي تتصل قالت انت المضيع قلت ايه وانتي اللي مضيعتني وهات من هالسوالف وعلمتها بعلمي وليش انا في جدة وقلت لها ودي اشوفك مرة ثانية قالت وهي تضحك اجي ازور شايبك قلت تكفين لا والله ان يطلق امي عاد هو وده بالفكة وهي تضحك يا زين حكتها فديتها هي وضحكتها والله وتواعدنا في المستشفى وعقبها بتظهر معي يم البحر ورحنا يم البحر وجلسنا بمطعم هناك وهي تطلب وانا اطلب وخفت لاني ما جبت معي دراهم تكفي الا وهي تقول عازمتك اطلب وراك مستحي انا حقت مزاج ولا لقيت مزاجي اصرف عليه , قلت تم وانا اطلب منذ الاكل اللي ما اعرفه وشايبي يتلوى بالمستشفى والله ما دريت عنه وقبل ما نقوم من مكان حطيت ايدي بالغلط على فخذها الا يوم قامت تشهق قلت عسى ما شر قالت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه جيت على الجرح قلت والله مدري ان فيكي جرح في ذا المكان قالت والله ما الومها زوجتك يوم راحة وخلتك اسمع متى بترجع جدة قلت اللين الله يدبرها من عنده ان موظف على قد حالي والتذكرة من القصيم لجدة تقص الظهر قالت اذا بغيت تجي جدة عطني تليفون وانا ارسلك فلوس على حسابك بس تجي تطول مهوب مثل ذا الجيه اتفقنا قلت تم . واخذ في القصيم اسبوع والله اني بتحرق من كل جنب قلت والله لاتصل عليها خلني اشوف وش بتسوي تلقها قد نسيتني واتصل وترد علي ( كنت مسوي ثقل عليها ما ارد لا اتصلت عشان اسلاها) قلت بجي جدة بعد بكرة وكان يومها ثلوث قالت عطني رقم حسابك والله اعطيه الرقم في البنك والقى فيه خمسة الالف ريال ثاني يوم وبالفعل حجزت وسافرت هناك ويوم وصلت اتصلت فيها الا واخوها جنبها وقامت تكلمني وترحب وتسهل والله ولا تقولون زوجها قلت يالله عسى خير المهم قالت انا حجزت لك في فندق الشيرتون جناح لمدة اسبوع روح هناك وعرفهم باسمك تلقها مدفوع الحساب والله يوم رحت للفندق وش فندق وقلت لهم انا فلان وعندي حجز قالوا هلا حياك الله كني امير وش امير ويوم قدني بغرفتي اتصلت عليها قلت كلفتي على نفسك قالت ولا يهمك كله يرخصلك انت تامر امر وعلى فكرة انا بجي ابات معاك الليلة والله يوم قالته ان ودي الليل يجي يا ناس ما تعرفونها انتوا والا كان كنتوا مثلي متبرجمين المهم وانا في الفندق اتصلت وقالت انا واخوي جاين يمك في الفندق قلت الله يحيكم ويوم سكت الخط قلت وش يجيب اخوها معها واتصل واسألها قالت معليك منه بينزلني ويروح وبالفعل جات هي واخوها ونزلها عندي ونعها شنطتين وجاتني بغرفتي ومان معها سجاير ومعها ملابس املا شنطة مهوب مثل عنزي الاوله اللي ما تعرف تلبس . لا وبعد في الشنطة مسجل استريو واشرطة وعطور والله اني احسبنها تزوجتني وان ذيك الليله ليلة الدخلة المهم قالت انا باخذ شور وازبط نفسي واجيك طيب قلت الا والله طيبيبن تضبطت الزهرانية وجات يمي والله يوم شفتها انه بغى يغمى علي . وشغلت المسجل وحاطه فيه اغنية السيل لمحمد عبده وقامت ترقص عليها والملابس على قولتها لانجري من اللي يحبها قلبكم المهم ترقص وتضحك ثم طلعت البطل وخذت منه كاس ولفت سيجاة وحدة من الحشيش وخلصتها وقالت انت تشرب قلت لها لا ومن ومنا شربت ودخلت على قولها جو وبدينا نرقص ثم طحنا على بعض فوق السرير وبديت اشفشفها ااااااااااااااااااه ريقها مثل العسل والله انه باقي في فمي للحين المهم قامت تفسخ وتفصخني انا وطالعها الا وهي تلحسني من رجلي لحس خلتني انتعش خلتني احس اني رجال اللين وصلت لخصاي وقامت تلحسهم وتمصهم ومسكت ذكري بيديها وقالت يطوله اكثر واكثر وقامت تمصه تمصه وانا اسمع صوتها تتأوه وكانها تبكي من المحنة اللي فيها ثم سدحتني على ظهري وهو منتصب تقول عمود كهرب وقامت تمص وان اشدها من شعرها وتقول بقوة بقوة اكثر انا بنجن وتصيح خفت لاحد يسمعنا وهي تصيح وطاحت على بطنها وقالت يالله قلت وش يالله قالت انا احبه من ورا وطعتها لاني بنجن وقتها من كثر المص ويوم فتحت شطاياها وشفت خرها احمر يجنن قلت ما عليه اليوم من ورا وبكرة من قدام ومغير حطيته فيها قامت تصيح تقول كله ابغاه كله الله يخيلك دخله كله قلت اصبري خرك ضيق قالت ماعليه ابغاك تغتصبني ابغى نيك بقوة قلت ما عليه وبديت ادخله بقوة وهي تصيح وتتأوه تحتي ويوم دخل فيها كله شهقت حسبتها ماتت واثرها مبسوطة قالت يالله ابي نيك سريع بقوة تكفى وقامت تحب ايدي قلت طيب وارفع رجليها على كتفي وادخله فيها مرة ثانية وانيك بسرعة وهي تصيح اكثر تكفى واسمع صوته وهو داخل فيها وهي تشهق لادخل كله وانتشيت وقدني بنزل قالت وين لا تنزل في نزل في فمي احب اشرب المني واقذف المني كله في فمها وهي تلحس زبي لحس تقول ما ابي ولا نقطة تفوتني طعم منيك حلو يجنن انت وين كنت وبديت ارتاح قالت قم وقربت وجهي من كسها وقالت شف شكله يجنن صح قلت ايه يهبل قالت الحس وقربت وجهي وانا ما ودي ويوم بديت الحس وهي تنزل مني من كسها واذوق طعمه الا وهو يجنن وبديت الحس وهي تنهج وتصيح بسرعة اسرع انا ممحونة واحب النيك القوي وابعد لساني وحط بداله زبي اللي حسيت لحظتها انه بينفجر من الرغبة الجنسية واحطه بكسها ويوم دخل يا ناس انا تجننت تصدقون قامت تصيح يصوتها كله والله اني ارتعت اثرها امتحنت مرررررره ونكتها للمرة الثالثة بس المرة هذي في كسها ونزلت المني في كسها.

ذهبت الى الشاليه

رتبت غرفة الجلوس ، و أشعلت الشموع ، و البخور الكمبودي و وضعت السي دي لموسيقى خافته و وضعت البريق على النار وكنت انا مولع اكثر من النار و انا اتخيل جمال البنت و اناقتها و رقتها و نعومتها بعد نص ساعه رن جرس الباب ركضت و فتحته كانت قدامي بنت لابسه عبايه مخصره و طرحه سودا مطرزه و هي كاشفه وجهها وكانت حاطه ميك اب خفيف وكانت شفايفها حمرا ما تحتاج لروج ولا غيره قلت: اهلا تفضلي دخلت وانا ماني مصدق عيوني ، شميت وهي تمر جنبي ريحة عطرها الانثوي المثير قالت: الله الجو عندك رايق و رومانسي قلت: وجودك خلا ه رومانسي بصحيح شالت عبايتها و طرحتها و لم اصدق انها كانت تلبس قميص نوم أسود شفاف و قصير وبانت افخاذها الممتلئة و المتناسقة و الناعمة وكان ستيانها يضم نهودها برقه و بدت كانها تريد أن تهرب من سجن الستيان مسكت يدها و جذبتها نحوي ثم قبلتها على يدها و انا اقولها انتي اجمل بنت شفتها في حياتي ، وهي تحاول أن تهرب مني بحركات رقيقة و دلع قالت : أنا منيب بنت و حكت لي قصتها مع زوجها الشايب اللي متزوج اثنتين غيرها و مصاب بالسكر و الضغط ولكنه مليونير يملك مئات الملايين وكيف أخوانها غصبوها تتزوج عليه المهم غيرت الموضوع وحطيت شريط عربي راقص وقلت لها يالله بس تعالي نرقص و ننسى . قامت بقوامها و صارت تتمايل بطريقة مثيره قدامي و مؤخرتها المكورة تتمايل امام عيوني و اقتربت منها راقصا و صار جسمها يلامس جسمي و هي تلتصق بي و تجعل مؤخرتها تلتصق بمقدمتي وانا في قمة الاثارة و الشهوة احتضنتها من الخلف واضعا يدي حول خصرها وهي تتمايل و ترقص و مؤخرتها تحتك بذكري المنتصب و أنا ابوسها حول رقبتها و تحت اذنيها و اكاد اسكر من ريحتها و رفعت يدي وصرت الامس اطراف نهودها و المس حلماتها من ورا الستيان الخفيف و كانت حلماتها كبيرة و بارزة ، وكلما لمستها أزدادت كبرا و بروزا . أزحت الستيان عن نهدها و أصبحت الحلمات عارية و منتصبه و منظرها غاية في الروعة و الانوثة لمست حلمتها بطرف اصبعي فذابت بين يدي وأسندت رأسها على كتفي و حركت موخرتها لكي تحتك بذكري المنتصب . فوضعت يدي على نهدها النافر و ضغطت عليه و يدي الأخرى تلمس بطنها و أعلى أفخاذها الناعمة الملمس . أمسكتها من يدها و أدرتها نحوي فصار صدرها ملتصقا بصدري و فخذي بين فخذيها و أنا ممسكا بها بيدي من خصرها و مؤخرتها و التصقت شفاهي بشفايفها ببوسة طويلة و صرت الحس شفتيها و أتذوقها و أحسست بلسانها يلامس شفتاي و شربت من ريقها اللذيذ و أحسست بلسانها يتسلل الى لساني و يمصه مصا شهيا انتبهت الى أنها ترفع قميصي عن صدري فأسرعت أنا و خلعته و رميته بعيدا فصارت تبوس صدري و حلماتي و تنزل الى بطني و تفاجأت أنها أخذت تفتح أزرار الشورت حقي ، و أنزلته الى منتصف ساقي وكان ذكري منتصبا و كأن يكاد يتفجر من الشهوة فأمسكته بيديها الاثنتين و صارت تبوس رأسه و هي ممسكة به بشغف و لهفة و تلحسه بلسانها و تحاول ادخاله في فمها و كان زبي كبيرا ورأسه أكبر و أستطاعت أدخال بعض مقدمته بين شفايفها وهي تمصه و صارت تبوسه من فوق لتحت و تضعه بين نهودها وعلى حلماتها و تبوس خصياني و تلحسهم حتى قربت أنفجر من الشهوة و اللذة سدحتها على الأرض و شلت ستيانتها و قميصها الخفيف و صرت فوقها وزبي نازل عليها عند شفايفها و راسي عند فخوذها و هي فاتحتها و أزحت كلوتها على جنب و كسها باين لونه وردي و ناعم مرررره و مرطب صرت ابوس جبهة كسها و ألحسه و أدخل لساني بين شفايفه و يديني فاتحه فخوذها و تلمس كسها مع لساني الي صار يلحس من فوق لتحت و يلحس حوالين الفتحه و يتذوق الرطوبه و يدخل في فتحة الكس و يتوغل صرت أحرك لساني داخله وهي ماسكة زبي و تبوس فيه و تمصه و تمسك خصياني وهي تتأوه و تأن بصوت خافت و متقطع فجأة صارت تتنهد و تتأوه أكثر و سمعتها وهي تقول ( نيكني) حبيبي نيكني بليز fuck me أرجوك خلاص أبغاه أبغاه ارحمني قمت من فوقها و شلتها بيديني وخليت صدرها لاصق بصدري و فخوذها ملتفة على خصري و نزلتها على زبي المنتصب و أنا ماسكها بيدي من طيزها و صرت أنزلها بشويش حتى صار يحك في كسها الرطب و أنا ماسكه بيدي الثانيه و أفرش على فتحته و أخلي راس زبي على نفس الفتحه و أنزلها عليه و سمعتها تهمس بلوعة ” كبير آه “ لا تعورني أرجوك ارحمني خلاص ما أبي خلاص يكفي مسكتها و سدحتها على الكنبه الكبيرة على ظهرها و رفعت فخوذها و باعدتهم عن بعض و صار كسها باين و مرطب و لاحظته ينبض بشهوة وهي شبه غايبة عن الوعي . ركبت فوقها و حطيت زبي على الفتحة و ضغطت بقوة وهي تتأوه ” لا لا لا “ وصارت تحاول تسحب جسمها من تحتي لكني مسكتها و ضعطت بصدري على صدرها و حطيت شفايفي على شفايفها و هي تحاول تتحرك و كلما تحركت يحك كسها بزبي المنتصب و تتزايد شهوتها و شهوتي و صرت أضغط على كسها بزبي وحسيت فيه يدخل جوى كسها الضيق بشويش وهي تتأوه و تتحرك و كلما تحركت أكثر كلما دخل زياده وهي تتأوه و تئن ” لا لا لا أه أه أه ” حتى دخل راس زبي داخل كسها و حسيت انها ضيقه مرررررررره و كسها ضاغط على زبي بقوه و رحمتها و حسيت ان كسها يمكن يتمزق وهي تتأوه و انفاسها ثايره و حسيت بأظفارها تحك بظهري و تؤلمني ضغطت عليها زياده و حسيت بزبي ينغرس زيادة و يدخل و يدخل و يدخل في كسها وهي تتأوه و تقول خلاص خلاص يا حبيبي يكفي ذبحتني أحبك أحبك خلاص طلعه يكفي صرت أطلعه بشويش و ببطء و اقول ” تبيني أطلعه من كسك ؟” قالت بصوت خافت وهي تهمس ” لا” قلت لها ” أدخله ؟” ما ردت على قلت مرة ثانية ” أدخله؟” قالت ” ايه” دخله يا حبيبي مسكت فخوذها و رفعتها زيادة حتى صارت ركبها عند اكتافها و غرست زبي بقوة و أنا أضغط و حسيت بزبي يدخل مره وحده حتى وصل لرحمها و امتلأ مهبلها بزبي وهي تصرخ بقوه و تتأوه و تئن وصرت أطلعه و أدخله ببطء وكسها مرطب مرررره وهي تصرخ بشهوة و تقول ” نيكني .. نيكني .. نيكني” اه اه اه اه احبك يا زين زبك ارجوك برد محنتي حسسني اني منتاكه حسسني بانوثتي الي زمان ما حسيت فيها حسيت اني خلاص ابنزل وصرت أدخله و أطلعه بقوة و حسيت ان كسها انحرق من الاحتكاك و حسيت انها نزلت أكثر من مره و الرطوبة تتسرب من داخل كسها بكثرة وصار زبي يدخل و يطلع بقوة و قوة وهي انتبهت اني قربت أنزل المني حقي قالت لي ” لا تنزل فيني أرجوك ما أبغى أحمل ” قلت لها ” طيب فين أنزل” قالت ” برا ” طلعت زبي من كسها و حطيته عند شفايفها و نزلت على شفايفها ولاحظت أنها تتطعمه بلسانها وهي شبه غايبه عن الوعي ولا يمكن أنسى شكلها وهي رايحه للحمام و جسمها عاري و مكوتها المكوره البارزة المتناسقة وكانت شطاياها تتمايل بانسجام و أفخاذها تلمع من اثار الرطوبة و أثار المني الذي نزلته عليها . رجعت من الحمام و قد أخذت شور و لبست ملابسها و عندما كانت تلبس الكلوت انتصب ذكري و قمت اليها و هو منتصب و أخذت تنظر اليه و لاحظت لعابها بين شفتيها و الرغبة في عيونها و اقتربت منها و امسكت بيدها ووضعتها على ذكري فشهقت ثم سحبت يدها و قالت : أنا تأخرت ولازم أروح الساعة الحين ثلاث و أكلمك بكرة في الليل . ( ملاحظه) أنا أعرف أن صاحبتي مشتركة الان في قروب فضيحة و تقرأ هذه القصة و هي عايشة الان في بلد بعيد و الاتصال بينا أحيانا بالماسنجر و تبادل الصور و الرسائل و المشاعر الحلوة وهي وافقت اني أكتب هالقصة أرجو تكون أعجبتها وما أكون نسيت بعض التفاصيل لانها هي تحب التفاصيل جدا و قد طلبت مني أن لا أكتب قصتنا مع بعض في منزلهم عندما كانت عليها الدورة الشهرية .و انا وعدتها ولن أكتب هذه القصة أبدا و مهما كان حتى تسمح لي بذل

دكتورة المساج

انا شاب ابلغ من العمر 25 عاما واعمل مهندس كمبيوتر ، كنت قبل هذا التاريخ لي تجارب جنسية ولكن كلها من برة لبرة ( مص / لحس / بوس ) ولكن نيك نيك لأ حتى اصبح ظهر من الاسفل يوجعني من الجلوس لساعات طويلة امام الكمبيوتر وراجعت الطبيب وقال لي أن الامور بخير وكله تمام ولكنه عبارة عن ارهاق ويلزمك جلسات علاج طبيعي ومساج فقط وفعلاً اعطاني عنوان عيادة مساج واتصلت واخذت موعد وعندما وصلت الى العيادة كان الطبيب امراة وليس رجل ولكنها امراة بكل معنى الكلمة ( صدر غير طبيعي ملتف لف وطيز اللله على طيزها وسيقان جذابه لها شعر ممكن انك تجيب ظهرك عليه بدون اي تعب ) دخلت واعطيتعا التقرير ونظارتي لا تفارق جسمها الشهواني وتمددت وقالت لي اخلع القميص وبدأت تعمل لي المساج كنت انام على ظهري وكانت هي جالسة وتلبس تنورة قصيرة وفوقها مريول الاطباء ولكن وهي جالسة واذ انا الف وهس ناحيتها وياللهول مما رأيت رأت اجمل افخاز في الدنيا وهي تنظر الي وعرفت انني انظر الى افخاذها ولم تعمل شي حتى ان كلسونها بدو يبين ومش بس هيك قالت لي اخلع بنطلونك ولما كنت انا مستلقي لم اكن اعرف ان زبي الضخم سوف يكبر ويكبر حتى اوةل ما شلحت البنطلون انفجر زبي من البكاء عليها وانتفخ حتى اصبح كازنبرك ونظرت الي نظرة لنم انسها بحياتي وبعد ذلك بدات تعمل لي مساج وتنزل الى اسفل الى خط طيزي وتذهب الى اعلى وانتهى اللقاء الأول وقالت لي ااني بحاجة الى عدة جلسات ووافقت مباشرة وانا خارج نظرت الي وقالت يجب ان تلبس شي خفيف المرة القادمة لنعرف كيف نشتغل وفعلاً اخذت اربع جلسات وفي كل مرة كان يزداد الود بيننا وكان زبي يزداد ولعا حتى كان ذلك الموعد حيث كان الموعد الساعة 5 مساء فتصلت في سكرتيرة الدكنورة وقالت لي ان الدكتورة اليوم مشغولة وتريد ان تلغي الموعد فحزنت كثير وكدت ابكي فقد اصبحت معلعقا بجسمها وطريقة كلامها وغنجها واذ بالهاتف يرن الساعة 5.30 واذ بالدكتورة تقول لي كيفك جاك قلت لها تمام بس اتمنيت اشوفك اليوم فقالت بتقدر تيجي على البيت اذا بتحب وفعلا اخذت موعد على الساعة 7.00 مساء وعندما ذهبيت وطرقت الباب خرجت الي الكتورة واذ هي تلبس روب طويل فقلت شو هالحظ السيئ فقالت لي ادخل ولما دخلت قالت لي تفضل على الغرفة ودخلت الصالون ثم ذهبت ورجعت الي واذ بها تلبس شورت قصير جدا وبلوزة ضيقة وبدون ستيانه والبلوزة شباح وبطنها مبين ولعت معي واردت ان انقض عليها والحسها وانيكها نياكه ولم اقدر في الدكتورة فقالت لي اخلع ملابسك وظل فقط بالكلسون وقالت لي هذا المرة ان انام على ظهري وفعلا نمت وبدت تلعب برجلي وتلحسها فاستغربت وثم شلحتي الكلسون وقالت لي واو ما هذا الزب ثم بدأ تمصه وتلحسه وتمصه الى ان انتفخ واصبح مكالمجنون ثم قمت اليها وشلحتها البلوزة والشورت وكان لها صدر خمري منهود وله حلمات صغار جدا ولكن بعد ان بدأ ت امصه اصبحت الحلمات كبار جدا وثم اصبحت الحس كسها والحس ثم قمت ودخلت زبي في كسها وقالت لي قتلتني واصبحت تصرخ اه ا ها ها ها ها ه اه وانا بنيك فيها واذا بالباب يفتح واذا بها بنت وانا جالس فوق الدكتورة بنيك فيها ونحن لا نلبس شي فنظرت الينا.

عندما كنت صبيا

أؤكد لكم أن كل اقصص التي سأحكيها لكم حقيقية مائه بالمائه وسوف ابدا من البداية اول مرة عرفت فيها معنى الجنس ومعنى الممارسات الجنسية عندما كان عندي 12 سنة كنت أقيم مع جدتي في منزلها حيث كانت تعيش وحدها بالمنزل وكنت لا اعرف أي شئ عن الجنس المهم في أحد أيام الصيف جائت إحدى قريبات جدتي لتقيم معها عدة أيام فقد كانت غاضبة من زجها وكان معها ولدا وبنتا وكانت البنت تكبرني بثلاثة أعوام والولد يكبرني بعام واحد تقريبا البنت كان شعرها اسود وكانت بيضاء جدا لكن هذا لم يغير بي شيئ المهم عندما حان ميعاد النوم كانت الغرفة التي أنام بها فيها سريران فنمت أنا أخوها على سرير ونامت الفتاة مع أمها على السرير الأخر وبعد مرور فترة كبيرة من الليل لم أعرف ان أنام لأني لم أتعود على وجود أحد بجواري على السرير المهم بعد أن نام الجميع ( علمت بعد ذلك ان السيدة تأخذ حبوب منومة لكي تنام ) قامت الفتاة من سريرها وجائت لتوقظ أخيها وتنام بجواره ( بيني وبينه ) لم اعتقد بأن شيئا سيحدث لكن بدأ الأخوان في تقبيل بعضهما البعض قبلات كثيرة جعلتني أهيج من حرارتهما وبأت القبلات تزيد وبدأو يتقلبون على السرير بجواري كنت أتظاهر بالنوم لكي لا يتوقفوا وفي لحظة قررت أن اشاركهما فوضعت يدي عليها وانا اتقلب فكانت المفاجأة أخذت الفتاة يدي ووضعتها على بطنها من أسفل البيجاما التي ترتديها كانت اول مرة المس فيها جسد فتاة كان جسمها ساخنا جدا وناعما جدا جدا وبدأت تحرك يدي على جسها الحريري لا استطيع ان اصف لكم مدى سعادتي واحسست بحرارة تجري في جسدي كلة حتى وصلت الى زبي ان منتصبا من الاول ولكنه ازداد في الانتصاب اكثر واكثر وبدأت اشارك فعليا حيث بدأت أقبلها من الخلف فاستدارت وضحكت لي وقالت ممكن تشارك معانا ؟ فقلتلها ياريت التفتت بجسدها ناحيتي وبدأت بتقبيلي في جميع أنحاء وجهي ثم راحت تمص شفتاي وقبلتها واخرجت لساني ليقابل لسانها كما فعلت لا أخفي عليكم سرا كنت افعل مثل ما هي تفعل فقد كانت هي البادئة وانا التابع لها في هذه الحظات كان اخوها يفك ازرار البيجاما ويخرج ثدييها من تحت الحمالات ياه كان ثديها مثل حب الرمان كانت حلماتها بارزة جدا وساخنة ثم راح أخوها يمص حلماتها ويقبلهما ونزل رويدا رويدا الى صرتها ثم فتح ازرار البنطلون وشده بعنف فلمحت الكلوت كان ابيضا ولكن كان بياضها هي اقوى بدا اخوها في تقبيل الكلوت من الخارج ثم فكه من على جسدها فكانت أول مرة أشاهد فيها كسا في حياتي كان أول وأجمل كس كان لونه احمر وردي وكان مغطى بقليل من الشعر الأسود كنت انظر الى اخوها المحترف بينما كانت هي تقبل جسدي وتمد يدها ناحية زبري كان اخوها يمص كسها وشفراته ويلحسهم كأنه يلحس أيس كريم اخرجت الفتاة زبي من البنطلون وأخذت تدعكه لي دعكا شديدا ثم وضعته في فمها ومصته لي كان شعوري ساعتها لا يوصف اول مرة اشاهدفيها كس وتقوم فتاة جميلة جدا بمص زبي . تجرد ثلاثتنا من ملابسهم ومكثت أنا عند رأسها تمصلي زبي وأخوها يلحس ل لها كسها كانت تئن وتتأوه وتكتم صوتها بمص زبي ثم طلب مني أخوها أن نتبادل الاماكن فرحت الى كسها الحسه والحسه كأني كنت الحس أشهى أيس كريم قربت من كسها وشممت رائحته وكانت مميزة وجميلة الغريب أنني كنت الحس كسها كأنني كنت ألحس هذا الكس من قبل مئات المرات ثم كانت المفاجأة طلبت مني أن أدخل زبي فيها. كيف هذا ؟ رددت عليها . قالت : أدخله فأنا مفتوحة . اندهشت أولا لطلبها ثانيا لأنها صغيرة ومفتوحة ( اعتقدت انني في حلم بوس ونيك مرة واحدة ومن اول مرة ) وضعت زبي الذي يكاد ينفجر على اول شفرات كسها وكانت تئن كلما ازداد دخول زبي فيها كان ضيقا وحارا جدا كان مليئ بالافرازات الكثيرة التي جعلتني احس بلذه خطيرة وكنت ادخله وابقى لكنها أشارت عليا بأن أدخله وأخرجه بسرعة وعلى طول ثم احسست بأن شيئا سينزل مني فقلت لها سوف اتبول فقالت أخرجه بسرعة فأخرجته فنزل مني ماء ابيض رقيق (علمت بعدها أن اول مرات خروج المني تكون عبارة عن مياه رقيقة ) فضحك أخوها على منظري ثم قال لي ابعد انت واخذ يدخل زبه الكبير نسبيا في كسها وقالت لي تعالى قبلني فأخذت أقبلها وتقبلني ثم نزلت على نهديها امصهم فقد كنت تعلمت من أخوها وكان اخوها يزيد من سرعته احيانا ويقلل منها وكانت تنتفض تحته كأن بها حمى ثم فجأة أخرج أخوها زبه ونطر منيه على بطنها وعندها عرفت لماذا كان يضحك عليا ارتحنا بعدها قليلا ثم عدنا لتكرار المحاولة مرة اخرى وبعدها عاد كل واحد منا الى مكانه

احلى جنس سحاق بين هنيه و رشا الفتاتين السحاقيتين المثيرتين

احلى جنس سحاق بين هنيه و رشا الفتاتين السحاقيتين المثيرتين و كانت الاولى تحب ان تمارس الجنس المثلي مع الثانية لانها راتها تتناك مع حبيبها و الهبها منظر زبه الذي كان يقذف المني بعد النيك و الشهوة تخرج بحلاوة كبيرة . و كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل و هي تعلم انه كان ينيك هنيه و قد انهى النيكه لتوه لان كل تفكيرها كان في هنيه و جسدها ماذا ستفعل بها و كيف إن ما حدث مهد لها الطريق لتمارس جنس سحاق مع هنيه و الآن سوف تساعدها هنيه في ليالي وحدتها . و كانت صورتها المثيرة و هي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة و مؤثثه برفاهية الأميرات فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك و بضعة فوتيهات و ملحق بها حمام خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه و لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله و لكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده و بسرعه ، كانت هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي و أمرتها ان تكف عن البكاء فورا و إلا فستخبر الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد . و بعد ذلك انتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم ام السيد و بدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها فامرتها ان تتوقف فورا عن البكاء و ان ترفع يداها و تعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها و تظاهرت بأنها مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها و تجرد هنيه من ثيابها كي تمارس جنس سحاق ساخن معها و تحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت . و كانت تنظر لهنيه و هي واقفه و جسدها ينتفض بوضوح و رغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، و جلست رشا و امرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا و حكت لها هنيه و بدون كذب و قالت انه رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه و بعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى غرفته و أفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه و طلب ان يرى صدرها و مؤخرتها عاريه و حين خلعت جلبابها أخذه في يده و رفض ان يعيده فخافت من الفضيحه فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه و بعد هذا تعود ان يطلبها كلما خلى المنزل و يفعل كما رأت أقتربت منها رشا و ضربتها على طيزها و هي قد صارت تغلي من الشهوة على جنس سحاق معها . و كانت هنيه مستسلمه تماما لها ثم عادت رشا و جلست و اشارت لها ان تقترب و طلبت منها ان تستدير و تحسست طيزها الطريه بيدها و كان هناك بقعه ما زالت مبتله فسألتها متصنعه القرف ما هذا و إذا كان هناك بلل اخر اريد ان اراه . و كانت هنيه في العاده تطيعها طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع و لكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر وهو ممارسة احلى جنس سحاق مع هذا الجسم الناري الملتهب باللذة و الجمال و كانت دائما تتخيلها و رأسها بين فخذيها و هي تلعق مثل القطه كسها الصغير . و قد كانت رشا جالسه مثل ابن عمها و هنيه تقف امامها و ترفع ثوبها و رشا تكشف عليها و تبحث بأصابعها عن مواقع البلل ثم داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره و لمست كسها و سألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب مزيد من الايضاح و تسالها هل وضع زبه هنا و تضع اصبعها على فتحة كسها . ثم أخذتها الى الحمام و فتحت الماء و أمرتها ان تخلع كل ملابسها و ان تستحم جيدا حتى لا يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل و هنا قررت ان تمارس معها جنس سحاق و تنيكها بعد الاستحمام . و وقفت هنيه امامها للمره الأولى عاريه تماما و بدأت تستحم و رشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في ثواني الأمر كان صدرها جميل و حلماته ورديه و كانت طيزها بيضاء و ناعمه . بعد ذلك اخذت الصابون و طلبت منها ان ترفع يداها و تسندهم على حائط الحمام و تبرز مؤخرتها لتنظفها لها و كانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها و كانت هنيه ايضا ترتعش مع اللمس الذي كررته مرات و مرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو و تفتح رجليها و تدعك كسها بيدها و تظاهرت بانها تشرح لها كيف كان ينيكها فوضعت يدها على كسها و أخذت تدعكه لها في جنس سحاق حار جدا و مثير للشهوة و الغريزة الجنسية . و حين شعرت بها ترتعش من الشهوة و الرغبة سحبتها خارج البانيو و اعطتها منشفه و طلبت منها ان تجفف نفسها و تلحق بها و كانت ملابس رشا قد ابتلت فخلعتها كلها و لبست قميص نوم خفيف و مكشوف و بلا ملابس داخليه . و نامت على ظهرها و خرجت هنيه من الحمام و هي تلف الفوطه حول جسدها و اشارت لها بان تقترب من جانب السرير و ان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا . و هنا كشفت عليها مره اخرى من الأمام و من الخلف و باعدت رشا اقدامها و فتحتهما و طلبت منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى و انها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب و سألتها هل لمستي زبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه عليها و تعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق و هي تمارس معها جنس سحاق بطريقة ذكية جدا . ثم بعد ذلك تتركها لتقف على ركبتيها مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوة تظهر عليها فضمت فخذيها قليلا و اصبحت تحتضن ركبتيها و اعادت السؤال مره اخرى و ردت هنيه بالايجاب و سالتها هل لامس زبه فمك فاحمر وجهها و نفت فاشارت لها بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المرة مالت عليها هنيه و كانت تشعر بحرارة جسدها على كسها و بطنها و صدرها و اخذت تقرص الحلمتين النافرتين و هي تعلن انها لم تعد تصبر اكثر على جنس سحاق معها . و لاحظت عند ذلك إنها بدأت تصدر تأوهات خافته و تركتها لتكمل و افهمتها انها لا توافق على الردود المختصره و طلبت تفاصيل اعمق فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها بالقوه إذا لم تقبل قضيبه و انها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها و انه كان يضغط على وجهها و يمسح قضيبه على خدها بعد ان يقذف حليب زبه . و هنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث و ان تتخيل انها اسماعيل و هذا حتى تجبرها على ممارسة جنس سحاق دون ان تكشف امرها و مدت يدها و رفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير و ترددت هنيه من المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها و وضعته بالقوة على كسها و هي تصيح فيها عايزاكي تنضفيه بلسانك . و بدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه جائعه و طلبت منها أن تجلس فوق بطنها و تنحني و تضع بزها الصغير في كسها ثم تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها و أخذت راسها بين فخذيها كما تمنت و هي تصفعها علي طيزها في جنس سحاق جد ساخن حتى وصل الأثنين لقمة النشوة