قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
قصتي الحقيقية مع ابنة خالي
كانت زينب بنتا غاية في الجمال ، من أسرة غنية . متكبرة ومتعجرفة إلا أنها محافظة ولا تكلم الشباب ابدا .
بحكم القرابة كنت اراها كل مرة بل حاولت ان استميلها إلا أنها دائما تصدني . كانت مرة قد أهانتني بكلمات نابية لم أتحملها وقررت الانتفام باي وسيلة حتى الاغتصاب .
مرت الأعوام كايام وولجت مؤسسة جد هامة ومستقبلها جد مضمون ولا يلجها إلا المتفوقون . كانت هذه هي النقطة التي غيرت مسار زينب العاطفي ، حيث بدأت في التقرب إلي والتودد.
كتبت لها رسالة غرامية لترد علي بعدها باحسن منها، طلبت لقاءها فكان لي ذلك ..جاولت ان استميلها بالكلام وابين لها اني متيم بها ولن اعيش بدونها.
قالت لي بالحرف الواحد (انا الحب عندي = الزواج) فقلت لها ان فصدي شريف وغرضي الزواج .
نلتقي كل مرة ، واحاول كل مرة ان احرز تقدما . كان التقدم بطيئا عس ما تمنيت حبث تمتنع عن كل شئ.
الامسها في يدها واحاول تقبيلها الا انها سمحت لي فقط بالتقبيل على الخد . قبلت العرض وحاولت ان اشرح لها ان البوس يقوي الحب واني ساكتفي به لكن على الفم . امتنعت لكنها قبلت بعد ان اصررت بل حاولت تقبيلها بقوة وعنف ووجدت انها راغبة بل تتمنع فقط.
من التقبيل الى لمس البزاز والذي قالت انه ممنوع منعا كليا الا انني اقنعتها اني احب مصه بكل قوة وهنا افاقت شهوتها . حيث بعد المص احسست انها تتهيج وتئن من اللذة ، حاولت ان اضع يدها على زبي الا انها ترفض لمسه.
حاولت ممارسة الجنس معها لكنها ترفض . قلت لها مايلي:
- اريد ام امارس الجنس معك
- لا مكن ابدا الا بعد الزواج
وهل شهوتي ستنتظر اى بعد الزواج؟
- لايهمني الامر
- مم تخافين؟ اتخافين على بكارتك؟ والله لم امسها بسوء وساحافظ عليها بقوة.
- قلت لا يعني لا
- ارجوك حبيبتي اريد الممارسة السطحية فقط.
- وكيف هي الممارسة السطحية؟
- أن أمارس بين افخاذك واردافك فقط.
- لا يعني لا.. ان كنت فعلا تحبني فلا تقل لي مثل هالاشياء ابدا.
- امارس معك بضمانة وهي ان امارس معك وانت لاتنزعين كيلوطك او هافك.
مارست معها اول ممارسة سطحية بين افخاذ بيضاء جد جد رطبة . انزلق زبي بلا مرهم بين اردافها لاحصل على متعة جنسية رائعة . احسست اني الامس بظرها بزبي وهي تحاول ان تخفي لذتها العارمة .
اصيب زبي ببعض الجروح من كثرة الاحتكاك بالكلسون او الهاف .
التقينا المرة المقبلة واردنا الممارسة من جديد لكني رفضت نفس الوضع لاني انجرحت بالهاف . ورات الجروح وتاسفت .
نزعت اخبرا الهاف ومارست عليها الجنس بين افخاذها وزبي بلامس بظرها المنتفخ . كان كسها اروع كس رايته .منتفخ واحمر . كانت تحاول ان تصل الى نشوتها وتلاقي زبي وتدفع لخصرها تجاهي . اخيرا وصلت الى قمة نشوتها والتصقت بي ولم تتركني اكمل حتى افرغت كل مائها.
كانت تلك بداية فعلية لممارسات اخرى .
وكل مرة اتقدم في المفاوضات وصرت اعلمها كل مرة وضعا جديدا دون المساس ببكارتها.
حاولت ان امارس عليها من طيزها لكنني فشلت لانها لاتستحمل الالم كلما ادخلت راس زبي في طيزها رغم اني استعمل المرهم .
مارست عليها بين بازازها الضخم الذي يشبه مؤخرة طفلة في العاشرة.
تذكرت اهانتها لي قبل سنين والان فرصتي للانتقام .
اقنعتها ان نمارس الجنس بطريقة تسمى الشيتة عندنا في المغرب(وهي احتكاك الزب بالكس دون ايلاج بل يكتفي بايلاج راسه او بعضه باحتكاك نزولا وصعودا او دائريا.
فعلا مارسنا به مرارا وكان احب وضع اليها. غذرت بها مرة وهي في قمة نشوتها فدفعت بزبي قليلا الى الداخل وفعلا نزلت قطرات من الدماء وتمزق غشاء بكرتها .
غضبت مني غضبا شديدا وخاصمتني وانني خرجت على مستقبلها …
تخاصمنا اكثر من اسبوع لتحن بعدها الى الجنس بعد ان وعدتها اني ساتزوجها ولا خوف عليها.
مارسنا يومها الجنس بالم حيث ادخلت زبي شيئا فشيئا حتى استانس به كسها ، بعده متع ولا احلى في النياكة وتغيير الاوضاع.
انيكك كسها الساخن وهو يلتهم زبي ويحتضنه لتبدا هي في الهز والنياكة على اعلى المستوبات … كانت تمتص زبي كل مرة لانها تعشقه وتمص حتى اقترب من القذف اعلمها لتخرجه من فمها لانها لاتحب ان اقذف في فمها . بل في وجهها لانه قالت انه يبيض الوجه.
كانت تعمل احتياطاتها حتى لا تحبل مني لكن حاولت ان امارس من طيزها الضخم . غفلتها مرة وادخلت زبي بعد وضع مرهم خاص . صرخت وتالمت والمها طيزها ثلاثة ايام ثم لعدها مارسنا في الطيز ،كان ضيقا للغاية بل احسن من كسها الا انها تحب النياكة من الكس اكثر .
تزوجت بعدها برجل من العائلة غني ايضا من العائلة ، فكان من النوع الذي لاتهمه البكارة .
حاولت الاتصال بها ، التقينا بعد شهر تقريبا في دار اهلها بعد ان ارسلت الي ، كانت نادمة على انها لم تنغمس في الجنس قبل ذلك لانه الان احست برغبة عارمة في الجنس ، زوجها الثري بارد شيئا ما ولا يطفئ نارها كما تحب . اشبعتها نياكة ذلك اليوم حتى احسست كانها لم تمارس الجنس من قبل. بكت وهي تودعني لانها ستسافر الى فرنسا مع زوجها . وفعلا سافروا وبعد عام عادت وتغير كل شئ فيها . كانها لاتعرفني ابدا . تجاهلتني وقالت انها الان ملتزمة ولا يمكن ان تعود الى ما كانت عليه.
حاولت ان ارسل لها الرسائل لافكرها بكل شئ لكنها لم تجيني .
عدت الى لهجة التهديد وعددتها ان اسبب لها مشلة مع زوجها بان اعطيه صورها معي ورسائلها بل يمكن ان اصف له جسدها ككل.
اعطى التهديد نتيجة فاشبعتني من ككسها وطيزها وصدرها الكبير وكم كان منظر فمها جميلا وهي تمص زبي وتلتهمه كانه ايس كريم وانا اشد شعرها .
كان افضل وضع احبه معها وضع الكلب حيث امارس معها الجنس وانا امسك ببزازها من الاسفل وزبي يدخل كل كسها واجذب شعرها الي كاني فارس على فرس .
لك اكن احب لحس الكس الا انني هذه المرة فعلت معها وكان رائعا وزادها هياجا واثارة.
ترجتني ان امارس معها كل يوم إلا أنني في الاخير تركتها تعيش حباتها الطبيعية مع زوجها ، وسمت ابنها على اسمي تذكارا لحياتنا الجنسية الرائعة
عمي ناكني نيك محارم و ناك بنته نيك جامد و ولع كسي العطشان
هذه قصتي لما عمي ناكني و علمني سكس المحارم حين ذقت طعم الزب لاول مرة و عرفت حلاوة السكس و لذة النيك الكبيرة و من يومها صرت احب جنس المحارم و زنا المحارم و اول الحكايه كان عمرى تسعة عشرعامآ عندما توفيت عمتى وكانت عمتى رجاء امآ لبنت يتيمه وحيده واتت للعيش معنافى بيت العائله ومعهاابنتها الوحيده شربات بعدوفاة ذوجها ابوشربات وعاشت معنا حتى ماتت وكنت انا وشربات فى عمرتقريبآ تسعة عشرعامآ وبعد وفاة عمتى كنا ننام سويآ اناوهى وعمى فى غرفه واحده انا وشربات على سرير وعمى عماد على سرير وكان يكبرنا بثلاثين عام وكان عطوفآ جدآمعنا انا وشربات وكنا بنتدلع عليه وينعامله على انه ابونا وصاحبنا وعمرى ماقلتله عمى و عمري ما تخيت عمي ناكني وفضلنا ننام جنب بعض ومافيش فى دماغنا اى حاجه وفى يوم كنا خلاص امتحنا ونجحنا واخدنا اﻹجاذه وفكر عمى عماد يسافر مصر يشتغل ذى كل اولادعمه مابيسافروا وبعد ماسافر فضلت انام انا وشربات لوحدنا وفى يوم كان الجو حر جامد وكنا نايمين اناوشربات شبه مش لابسين هدوم بس شربات اكترمنى كان صدرها كبير عنى فصحيت بالليل علشان الجوكان حر فذهبت الى الحمام ثم شربت ورجعت الى الغرفه لانام وكانت شربات على نفس الوضعيه لم تتحرك فنمت بجوارهاوكنت انظر الى كسها كل شويه حتى احسست بنشوه وبشيئ يشدنى لان المس هذا الكس الجميل فمددت يدى برفق واناارتعش ولمسته لمسه خفيفه مماجعلنى اهيج قبل ان اهيج اكثر حين عمي ناكني بعديها وانتشى بطريقه فظيعه وشربات لم تشعربشيئ فبدات اتحسسه اكثر واكثر فتحركت شربات وانقلبت على جنبها متجهتآ بوجههاناحيتى ففرحت جدآ ولم اضيع الفرصه فالتصقت بهاوصبرت لبعض الدقائق ثم انذلت يدى ووضعتهافوق كسها فشعرت بها تبلع ريقها فتاكدت انهامستيقظه فبدات افرك باشفاركسها وفى بظرها وهى لاتمانع ثم انذلت لها الكيلوت وانذلت كيلوتى ووضعت كسى فوق كسها الكبير واحتضنتها واخذت احك كسى بكسها وبعدلحظات ارتعشت شربات بقوة وهى تحتضى كادت تكثرعظمى وتقبل فى وانقلبت فوقى حتى انى خفت منها واقول لها ايه ياشربات فيه وهى لاتنتبه لكلامى وتقبل فى وتقول انتى عسل ياسميه انابحبك انتى كنتى فين ياحبيبتى من ذمان احنالاذم نعمل كده على طول ونذلت عليالتحت وفضلت تبوس فى كسى وتلحس فيه وشويه وارتعشت وحسيت بمتعه مابعدهامتعه لانها كانت اول مره احس بحاجه ذى كده وفضلنا نعمل كده كل يوم مره اومرتين فى النهار وبالليل ممكن ناخدمع بعض للفجر وادمناالسحاق بطريقه رهيبه و كان ما ناكني عمي بعد لحد مارجع عمى عماد من السفر وكنا خلا ص قاربناعلى دخول الجامعة .
بعد ايام لاحظنا بعدرجوعه انه كان واحدتانى خالص كان بيغلس علينا جامد ممكن يقرصنا فى مناطق حساسه فى طياذنا وفى وراكنا وساعات كان بيمد ايده على صدرنا ويعمل نفسه بيهذر وفى مره ماكنتش موجوده وغلس على شربات جامد ومسك ذراعها وقام بلويه مماجعلها تلتف للامام وتصبح مؤخرتها امام ظبره مباشرتآ لتجده منتصب كالحجر وقالتلى انهاكانت حاسه انه هيدخل فى كسها لولا الهدوم بس تخلصت منه وهى بتبصله بطرقه حسسته انها نفسهافيه بس مكسوفه وبعد ماحكتلى قلتلها طيب وانتى ايه رايك ياشربات لونخليه يتمتع بينا واحنا نجرب الظير بذمتك مش احسن من اللى بنعمله مع بعض و كنت منتنية لو عمي ناكني عشان اذوق الزب . وبعد اكتر من ساعتين كناخلاص بدانا ننام بجد لكن اخيرآ سمعنا صوته بيفتح الباب وكان كل البيت نام وقرب من الغرفه وفتح الباب وقال ايه نمتو ياكلاب داايه البيت الممل ده ودخل غير هدومه واناببصله من تحت الغطا وعامله انى نايمه و اتخيل لو عمي ناكني بزبه . واول ماخلع القميص والبنطلون وكان لابس شورت خفيف مبين كل ملامح ظبره وحجمه بالكامل ساعتهاحسيت ان كسى بيتفتح وينذل ميه لوحده ونفس اقوم وافشخله كسى واقوله دخله فيه ارجوك وبعد كده طلع راح الحمام ورجع قعد على سريره وفضل ييص على شريات اللى كانت نايمه ومدياله ضهرها ومبينه نص طيذها البيضه الكبيره وبعدكده قال انتو ايه حكايتكم وقام طفى النور ونام وبعدحوالى ربع ساعه حسيت انه قام وانامش شايفاه لان الدنيا ضلمه جدآ الى انى حسيت انه سريرنا بدايتحرك وكانه فيه حاجه تقيله بتنذل عليه بالراحه اتاكدت انه هوه بينام خلف شربات وهى كمان لمستنى علشان اعرف وبدايحسس على طيذ شربات وبعدشويه بدا يطلع ظبره ويحطه بين فلقتيها و انا ما كان جاء دوري و ما ناكني عمي بعد .
فضربتنى فى جنبى فتسللت من جوارهم بهدوء حتى وصلت الى ذر النور واضاته فجاه لاجد عمى عماد حاطط ظبره بين افخاذ شربات وتسمرمكان عندما اشعلت الضوء قلتله ياعينى عليك ياعمو يارايق بتعملى ايه ياخلبوصه وهوه مش قادر ينطق قلتله بص ياغالى ومن الآخر كده احناعارفين انك عايذ تعمل كده واتفقناعليك انا وشربات وماعندناش مانع بس تعملنا احنا الاتنين ماشى فتنهد بعمق وقال يخربيتك وقفتى قلبى وبص على شربات وطبطب على طيذهاقومى قومى انتى لسه هتمسلى فضحكت شربات وجلست وقالت يللا نبتدى الشغل ولا ايه و هنيك عمي ناكني بقوة . قال عمى شغل ايه ياشرموطه منك ليها قالت شربات ياااابابا داحنا دافنينه سوا داانت امبارح ظبرك كان هيشق الهدوم ويدخل فيا قالهاعمى يعنى عايذين تتناكوا ياشراميط انيكم خلاص وراح ذاقق شربات على ضهرها ونذل على شفايفهاياكل فيهم اكل وقام شاددنى ونيمنى جنبها بكل قوته و انا بحس حلاوة لما عمي ناكني ليلتها . وانتى كماان ياسمسم ياحلوه تعالى وفضل يبوس فيا ورجع تانى لشربات يقلعلها فى هدوها وخلاها عريانه خالص واول مالمح كسهاقال يخربيت ام مسك هوه فيه كساس يالجمال ده ونذل عليه يبوس ويلحس فيه وشربات تسرخ بصوت خافت خوفامن خروج صوتها ويسمعنامن فى الخارج وعمى لايستجيب لاسترجائهاله ان يتركها حتى انى اتغظت منه لانه اهتم بها هى فقط وتركنى انا فقمت بخلع ملابسى واصبحت عاريه اناايضآ وكانت بشرتى مشدوده هوعآما وصدرى فى حجم صدرشربات لكن شكله دائرى وحلماته اكبر مرتين من حلمات شربات وكسى املس ليس به شعرنهائيآ وشكله مرتفع عن بطنى قليلآ فنظر الى عمى وبدايتفحصنى وقال يخربيتك انتى كمان داانتوا الاتنين مصايب وهجم عليا وانا عينى فقط على ظبره واموت شوقآعلى لمسه وملامسته لكسى الذى احسست انه اتسع ليستقبل حتى عموداناره واخذيقبل فى شفايفى وانا اتلوى من المتعه لما عمي ناكني وابحث بيدى على ظبره حتى وقع فى يدى وكان حارآ بطريقه رهيبه .
فامسكت به وقربته من كسى واخذت افركه بين اشفاركسى فلم يتحمل عمى ذلك واخذ يطاوعنى حتى وجدنفسه قد ادخله حتى اخره واخذيقذف داخلى ويحتضننى ويقبل فى و كان عمي ناكني بسرعة كبيرة قوي . وبعدما فاق قال يخرب بيوتكم انتو خلتونى عملت ايه يا شراميط انامش عارف عملت كده اذاى قالت شربات خلاص اصلآ احنا اللى كناععيذين كده وبعدين ياسميه احنا اتفقنا انه ينام معانا من حته تانيه انتى اللى جبتيه لنفسك قلتلهم لا ياحبايبى لاذم يعملك ذى ماعملى والاانامجنونه وانتواعارفنى اروح اقول ان عمي ناكني و فتحنى وانانايمه واعملهالكومصيبه عمى قال انا اساسآ خلاص ماعدليش مذاج اعمل حاجه تانى قلتله انا وشربات هنخلوك ليك مذاج بس سبلنانفسك عمى عماد قال لا اناقايم وهورايح يقوم مسكت فيه قلتله لومافتحتش شربات ذيى هعملكم مصيبه وهسرخ وعلياوعلى اعدائى فحسيت انه خاف وقام قاعد تانى على السرير رحت ذقاه لورا على ضهره ونذلت ببقى على ظبره وفضلت امصله فيه لحد ماانتصب وبقى ذى الخديد وقمت شاده شربات تعالى ياحبيبتى هوه انابس اللى هتفتح و عمي ناكني لوحدي ولا ايه وقام عمى عماد قعديبوس فيها ويلحس فى كسها الابيض ذوالاشفار الحمراء وامسك بقضيبه واخذيحكه بين اشفاركس شربات حتى امسكته هى وتقول آحححححححح ظبرك كبيرياخالى وحلو آه آهآحححح خلاص دخله وانابقول يللايقى ياعمى دوس ودخله فيهها ذى مادخلته فيا يللا ياعمى وشربات من تحته تقول اسمع كلام سميه يابابا ودخله اناخلاص آححححححح هموت وقام عمى كابسه فى شربات مره واحده واناقلتله خلاص نيك فى شربات وبوس فيا حتى عمي ناكني و متعني بذبه . وبعدكده نمت على ضهرى وقعدت العب فى كسى فاخرج عمى ظبره من شربات وارتمى علياوكبسه فى كسى انا وفضل يدخله ويخرجه بسرعه كبيره واناآحححححح وانااقوله آححححححؤكفايه آه آ ه آحححححححح اووووف كفايه وامسك بى واخذ يقذف داخلى ويرتعش ويمسك فى بكل قوته وانا جائتنى الرعشه معه وتعلقت فى رقبته واطبقت بشفتي ععلى شفتيه واوبعد ذلك فام من فوقى وقال خلاص ارتحتوا ياشراميط لمابقيتوا حريم اعملوا حسابكم كل يوم هعملكم كده وفضل بنيكنى اناوشربات بنت اخته كل مايحب و انا انتشيت لما عمي ناكني و صرت منيوكته على الدوام
نيك عنيف و شدة الشهوة جعلتني ادخل زبي الى الخصيتين
يومها كنت محتاج الى جنس عنيف و شدة الشهوة اضطرتني الى الذهاب الى احدى بيوت الدعارة التي كانت تنشط بطريقة غير رسمية و تقع في حي قصديري مليئ بالمجرمين و لكن لم اتردد في الذهاب هناك رغم خطورة الامر . و قبل ان اصل الى المكان ركنت سيارتي بعيدا حتى اتجنب السرقة و اخفيت كل شيئ من هاتف محمول و ساعتي و النقود ثم دخلت الحي و وجدت الفتيات جالسات في كل مكان و كل واحدة ترتدي ملابس فاتنة و لكن لم تكن كلهن جميلات فالبعض منهن حتى لو دفعت لي كل اموال الدنيا لن انيكها و هناك حتى نساء كبيرات . و وقعت عيني على فتاة سمراء ذات طيز يكاد يمزق فستانها و صدرها جميل و بارز جدا و بمجرد ان نظرت نحوها حتى تبسمت و اشارت الي بثمن النيك و الحقيقة الثمن لم يكن كبير جدا و انا وافقت عليه بسرعة كبيرة و اخذتني من يدي و ادخلتني الى غرفة هناك كانت بسيطة جدا و عبارة عن سرير مهترئ وكرسي فقط . و حين دخلت كان قلبي ينبض فانا كنت حار جدا و نادرا ما انيك و الفتاة تمارس الداعرة و خبيرة جدا و لكن كنت متاكد اني ساذقيها جنس عنيف و ساخن و حتى زبي كان انتصاب رهيب و جائع جد
و اقتربت مني الفتاة التي كانت سمراء و وضعت يدها مباشرة على زبي و وجدته متصلب و واقف و ضحكت و قالت هههههه زبك صغير و اخرجته لها و هي حين راته علمت ان زبي ليس صغير و لكن هي طريقة في الاستفزاز فقط . و ليتها لم تستفزني لاني بعدها اذقتها جنس عنيف من ذلك الزب الذي وصفته بالصغير و امسكت راسها و انزلته بالقوة نحو زبي لترضعه ثم ادخلت زبي في فمها كما يدخل في الكس حتى قطعت انفاسها و اخرجته و دفعتها على السرير و رفعت رجليها على كتفاي و انا اشعر اني قد اصبت في رجولتي لما وصفت زبي بالصغير . ثم ررفعت فستانها لاجدها عارية بلا كيلوت و كسها محلوق و ابيض شهي جدا ثم دفعت زبي بقوة على مرة واحدة الى كسها فادخلته بالكامل الى الخصيتين و كسها جد ساخن و حار و انا صرت اخضه بكل قوة و استمتع بالكس الحار و لم يكن زبي كبير جدا و لكنه كبير نوعا ما و هي اخترتها لانها فتاة شابة فانا اكره الكبيرات و كسها لم يكن واسع جدا رغم انها تمارس الدعارة . و كنت انيكها في جنس عنيف و ساخن جدا حيث ادخل زبي و اخرجه و اتعمد جعلها تصرخ و تئن و اسمع اهاتها اه اه اه اه اح اح بالراحة على كسي اه اه اه
و من شدة الشهوة والحرارة كنت ادفع زبي بقوة و انا احكه على جدار كسها حتى اؤلمها و اتمنى لو كان زبي حاد كالسكين حتى امزق كسها في جنس عنيف حتى اثبت لها فحولتي وقوتي الجنسية و صلابة زبي الذي استصغرته و انقصت من شانه . ثم احس ان زبي يريد ان يقذف فاسحبه و ابقى اقبلها والعب بصدرها الجميل الطري و امص حلماتها البنية الكبيرة و ادخلها في فمي و اضغط عليها قليلا باسناني و انا اغلي من قوة الشهوة والمتعة الكبيرة التي كانت في داخلي و لكن بسرعة اعود و ادخل زبي في كسها الممتع جدا ذو احلى لذة . و رحت ازيد من سرعة النيك لما علمت ان زبي لن يصمد اكثر و كنت اضع الكابوت على زبي و شعرت بزبي يريد ان يقذف و لذلك فقد كنت اخضه بكل قوة في كسها و زبي يقذف بلا شفقة و انا ادخل و اخرج و هي لا تعلم اني اقذف بل كانت تتاوه فقط اه اه اح اح اح على مهلك اه اه اه زبك يؤلمني و لا اعتقد انها كانت تفعل ذلك لتهيجني بل لان زبي كان يصل الى رحمها و يؤلمها و انا اقذف بكل قوة وحرارة كبيرة جدا في جنس عنيف و حار
ثم افرغت كل الحليب في الكس و تعبت و لم اعد اجد اي لذة و انا ادخل و اخرج زبي في كسها و سحبته وقد اصبحت منطقة الراس كلها بيضاء اي في مقدمة الزب و نظرت الفتاة الى زبي و هي لم تكن تعلم اني قذفت لانه عادة حين يقذف الرجل تكون انفاسه حارة و حركاته و اهاته متقطعة تجعل المراة تحس انه يقذف اما انا فكنت اقذف و انيك بلا توقف . و بعد جنس عنيف و ساخن جدا وصلت فيه الى اللذة المثيرة اعطيتها المال و غادرت تلك المنطقة المرعبة جدا
قصة نيك أجنبية ساخنة و حارة جدا
تبدأ أحداثها الساخنة حينما أقام أحد الشبان الأثرياء حفلة في بيت أبيه الذي سافر مع زوجته إلى مدينة أخرى , و قد كان المنزل كبير و فاخر , فيه مسبح و ساحة كبيرة مغطاة بالعشب الأخضر , و بصورة أوضح يبدو مميزا بأن تقام فيه حفلة شبابية رائعة. و لعلها لم تكن الحفلة الأولى التي يقيمها الشاب , إلا أنها الأولى بالنسبة إلى الفتاة “كريستين” , الفتاة الرشيقة و المميزة بكل ما في الكلمة من معنى. فهي جميلة و شقراء. ضامرة البطن و مملوءة البزاز , رشيقة القوام , أما خصرها فنحيف , تراى جسدها كما ترى الفتيات اللاتي يرقصن “الباليه”. ساعات و تبدأ الحفلة , إذ كانت “كريستين” في غرفتها تستعد للخروج و تختار أجمل الثياب لتلبسها. لكن قبل ذلك قامت لتأخذ حمام ساخن , حيث قامت بإزالة شعر كسها و فخذيها و حرصت على بقاء ثقب طيزها ناعم و أملس. ثم لبست ثوب أسود حرير و قصير و استعدت تنتظر صديقتها.
و حينما حان و قت الليل , سمعت “كريستين” نداء سيارة صديقتها , فخرجت من باب منزلها مسرعة واتجها مباشرة إلى الحفلة. و صلت “كريستين” إلى الحفلة , و لا تدري ما سبب انقباض قلبها المستمر و المتسارع , لعلها أنها لأول مرة تحضر في حفلة شبابية و لعلها أيضا خائفة من عين شاب يعجبها. بدأت أجواء الحفلة تتخذ منحى المرح بين الرقص الجنوني على إيقاء الموسيقى الدجاز و نكهة النبيذ المملوء في كؤوس الشبان و الشابانت..بل كان المشهد أروع من ذلك بكثير خصوصا حينما تنظر هنا فترى فتاة يافعة ترقص مع شاب عاري الصدر , يرتعش طيزها أمام زبه و تنظر إلى هناك فترى شاب يقبل فتاة بجنون و بدون انقطاع و يمص في بزازها المتدلى من قستانها بعنف.. كانت الحفلة بكل مشاهدها ساخنة و لم تكن “كريستين” لتتردد في إحتساء النبيذ الحارق أو الرقص على إيقاء الموسيقى الصاخبة.. فبدت مثيرة جدا خصوصا بفستانها الأسود القصير الذي يظهر عن فخذيها المملوءين و الناعمين بشدة. و كان من بين الشبان الحاضرين شاب يدعى “مارك” , أسمر اللون , قوي البنية , عريض الكتفين , و اسع الصدر , مفتول العضلات , كان يرمق إلى “كريستين” الفتاة اليافعة بإعجاب , و لم يستطع أن يبعد عيناه عنها ، مما جعل “كريستين” تفطن بنظراته الحارة تجاهها. فتقدمت نحوه ببطىء شديد , و جسمها يتمايل و خصوصا خصرها النحيف الذي يزيد “مارك” هيجانا و تمزقا . فقالت له بنبرة مغرية ” هل لك أن تملأ كأسي؟” فأجابها مسرعا و هو ينظر لعينيها الميقتين دون انقطاع ممسكا بكأسها “نعم..بكل سرور” فإتجه “مارك” نحو المطبخ حيث يوجد النبيذ و شرع يفتح زجاجة , فتفاجأ بظهور “كريستين” خلفه متكئة على باب المطبخ و هي ترمق إليه برمقات تفسر مدى طوقها لممارسة الجنس معه إلا أن “مارك” لم يشىء أن يتسرع في الأمر , فملأ كأسين بالنبيذ ثم قدم ل”كلريستين” كأسها , فشربا النبيذ و أخذا يتحدان معا إلى أن قفزت “كريستين” بين ذراعي “مارك” العريضين و شرعت تبادله القبلات الساخنة بلهفة في نفس الوقت تعصر بيديها عضلات صدره المنتفخة , أما “مارك” فقد شرع يعصر طيزها الطري بيديه بقوة , يتحسس مدى حلاوته و خصوصا روعة شق طيزها الذي يشتعل بالحرارة, لم يستطع كل منهما الإكتفاء بالقبلات واللمس الحارق , خصوصا و أن زب “مارك” قد انتصب بالكامل من تحت بنطلونه الذي جعل “كريستين” حينما نظرت إليه تزداد هيجانا فمسكته بعنف تتحسس مدى طوله و عرضه إلى أن قالت بسرعة ملهفة ” آآآآه كم هو كبير و خشن!! أرجوك أنا أشتهيه بقوة!!” في أجمل قصص جنسية أجنبية
يزداد المشهد حرقة حينما اتجه كل من “كريستين” و “مارك” نحو غرفة من الغرف الخالية في الطابق العلوي من المنزل , فأقفلا الباب بإحكام , و أخذ كل منهما يمزق شفتي الآخر بعنف و لذة , حتى إلى أن ارتمت “كريستين” فوق السرير عارية الفخذين , السترينغ مكشوف ..ملتصق بكسها أيما التصاق , , فثوبها الأسود الحريري قد ارتفع إلى مستوى بطنها الضامر , حينئذ ركع “مارك” بعد نزع قمصانه بين ساقي “كريستين” التي تنتظر اللذة بتمزق و لوعة و شرع يقبل بطنها الناصع البياض , ..ليدغدغ إحساسها المثير للنيك , ثم مسك الثوب و نزعه من على صدر “كريستين” فبان مقدمة بزازها المختبىء وراء قستانها الأحمر و قام بنزعه أيضا فإرتاحت بزازها من شدة الكبس و ارتخت .. فإنقبض عليه “مارك” يمص الحلمتين الورديتين بعنف و يلحس و يشفط بفمه البزاز المذهل كله.. ثم قام من مكانه و نزع بنطلونه فظهر زبه الكبير جدا مما جعل ” كريستين” تنهض على ركبتيها مسرعة إليه و هي فوق السرير و “مارك” واقف أمامها و شرعت ترضع زبه بإثارة لمدة طويلة جعلت “مارك يتأوه بإستمرار و بعد ذلك تمددت “كريستين ” على ظهرها ثم قفز من فوقها “مارك” و مسك زبه الخشن و شرع يمرره بهدوء فوق بظرها الاحمر ذلك ما جعل “كريستين” تصرخ قائلة ” أرجوووووك أدخله!!” حينئذ أدخل “مارك” نصف زبه في جوف كسها الضيق جدا فتعالى صراخ الفتاة المثير و الذي زاد الشاب إثارة كبرى فصاحت “كريستين” من جديد قائلة “كله…أدخله كله” فأدخل “مارك” زبه الخشن كله في جوف كسها المنزلق و الساخن جدا بحرارة النيك و أخذ يدخله بعد ذلك بإثارة و سرعة و يخرجه.. و صراخ الفتاة لم يكف خصوصا و أن اللذة التي شعرت بها قوية و التي سببها أن زب “مارك” الخشن وسع لها حجم قطر كسها الضيق في أروع قصص جنسية أجنبية
النيك الملتهب و مص الزب و الجلوس عليه حتى يقذف
كانت بدايتي مع الجنس الملتهب ايام المراهقة حيث كنت فتاة جميلة جدا و مطمع كل الرجال لما املكه من فتنة و جمال و جسد مغري و رغم ذلك فانا لم امارس الجنس ابدا و لم تكن لي اي مغامرة حتى تعرفت على فاتح الشاب الذي سلبني عقلي . كان فاتح شاب جميل جدا و مهذب و كانه امير و كثير التنكيت و انا عشقته الى حد جنوني لما لمست فيه من خصال و جمال و لكن من الجانب الجنسي فهو رغم كل شيء رجل و تتحرك فيه الشهوة و هذا ما كنت اضعه في الحسبان و لذلك كنت اتفادى تسخينه وتهييجه رغم علمي ان جسمي مثير و لكن رغم ذلك فقد حدثت بيننا حادثة جعلتني اذوق الجنس الملتهب و اعرف معناه مع فاتح . كنا في السينما في ذلك اليوم و كان الفيلم مليء بالحركة و الاثارة و التشويق و لكن تم عرض لقطة ساخنة جدا فيها شاب يقبل فتاة من الفم بقوة و يتحسس على طيزها و لاحظت ان فاتح سخن من هذه اللقطة و لحظتها فكرت في امتاعه بجسمي عوض ان يشتهي فتيات اخريات . و حين خرجنا تعمدت سؤاله عن اللقطة الساخنة و كيف كان شعوره فاخبرني ان تلك الفتاة ذكرته بي و هو ما زاد من رغبتي فيه و في زبه و تجريب الجنس معه
و حين خرجنا صرت اكثر من الكلام حول الجنس حتى كسرت كل الحواجز و اخبرته ان النيكة معي احلى من تلك الممثلة التي كان يراها و اقترح علي ان نذهب للفندق و قبلت على الفور و كان موعدنا هناك مع الجنس الملتهب الساخن . و لما وصلنا ذهبت مباشرة الى زبه و كان زبه جميل و رائع احمر اللون ولم اتوقف عن مصه و لحسه و كنت الحس الزب و ادير لساني على الراس بلا توقف و اعبث بخصيتيه بيدي و اهيجه و زبه منتصب ثم لحسته من الخصيتين من باطن الزب في الجهة السفلي حتى الى الفتحة و كان فاتح يسخن و يستمتع و يعيش معي احلى اللحظات . و بعد ذلك بدات ارقص امامه و اريه طيزي و ادور امامه و هو جالس ثم ذهبت اليه و جلست على زبه و بدا الجنس الملتهب حيث كان زبه يغيب في فتحة شرجي و انا احس ببعض الالم الجميل الذي كان مخلوطا بالمتعة الجنسية لكن كثرة التحرك على الزب و الصعود و الهبوط جعلت زبه يدخل و يخرج بحرية في طيزي و انا جالسة عليه و احس بالمتعة فقط و هو يمسكني من ثدري و يلعب بحلماتي و اسمع تنهيداته الساخنة اه اه اح اح حا و هو ينيكني
ثم احسست به يريد ان يقذف و لم اقم من زبه و بمجرد ان بدا يقذف حتى جلست و تركت زبه يرمي حممه في احشائي حيث كان يقذف و انا احس به ينبض و يرتعش داخل طيزي و الجنس الملتهب كان في اوجه . ثم بقيت جالسة على زبه و هو يقبلني من الرقبة و انا اشعر ان شهوته بدات تخرج منه حين كانت قبلاته هائجة جدا ثم بدات تذوب و تنقص و الجنس الملتهب كان يقل لكن بالنسبة لي كنت مازلت جالسة على الزب و اشعر بكل المتعة و بحالى اللحظات حيث رغم انه توقف الا اني بقيت جالسة في حجره و احس ان زبه بدا بالارتخاء و الذبول و حين قمت من عليه وجدت زبه منكمش في شعر عانته بين خصيتيه و مع ذلك كان منظر الزب مثيرا و محببا الي حيث بقت ارضعه والحسه رغم رائحته الكريهة و مذاقه الذي اصبح كريها و مالحا جدا و انا بقيت اعيش الجنس الملتهب و فاتح جالس امامي دون اي طعم للنيك و حاولت حينها اعادة الانتصاب الى زبه دون جدوى و لم يكن يهمني سوى ان يتركني العب بزبه . و بقيت على تلك الحال العب بالزب حيث كان تارة يريد الانتصاب و يطول ثم يرتخي و هو في كل مرة يهم باخفاءه و انا امنعه فانا اريد ان العب بالزب و احبه
و ما هي الا دقائق حتى كان زبه كالحديد و انا ارضعه و الحسه بقوة ثم اسرعت بادخال زبه في كسي لانني كنت اريد ان اتناك بقوة و تركته فوقي ينيكني و يدخل زبه و يمنحني احلى لحظات جنسية ساخنة و انا اقبل فمه و صدره المشعر . ثم بقينا على تلك الحال و هو فوقي ينيكني و انا مستمتعة جدا مع الجنس الملتهب الذي كنا عليه و حين بدا يقذف كنت امسك زبه و اضعه على فمي يقذف عليه بكل قوة و انا استقبل الحليب
قصة الأختين سعاد و سلمى
قصص سحاق عرب , و من بينها قصة الأختين “سعاد” و “سلمى” , “سعاد” شابة في الرابعة و العشرين , جميلة الوجه , مملوءة البزاز , عارمة الطيز , تعيش مع أختها “سلمى” التي تصغرها سنًّا بعامين , ذات القوام النّحيل , و البزاز الصغير , تدرس “سعاد” في كلية الطب أما “سلمى” فتدرس في كلية التجارة , لكل منهما غرفة خاصة , أب متوفى مخلّفًا للعائلة مورد رزق وهو متجر كبير وسط سوق المدينة العتيقة , أم تسعى جاهدة كل يوم للعمل فيه لتوفر لكلى بنتيها كل ما تحتاجانه من مصروف الدراسة , إضافة لكل الأشاء الأخرى المتعلقة بمصروف البيت.. تبدو طبيعة “سلمى” أقرب إلى نعتها بالجنون , و الطيش, فهي تهوى الإبحار في المواقع الإباحية من خلال كمبيوتر الخاص بها , تمارس العادة السرية بشراهة , فكان أكثر وقتها هو المكوث لساعات أمام شاشة الكمبيوتر تتحدّث مع مختلف الشابان . إلا أن ” سعاد” تبدو فتاة أكثر رصانة من أختها ، فهي طبيبة ، و لعل ذلك ما جعلها تبدو كذلك..أما من ناحية الحديث عن جسدها ، فهي تمتلك جسد أروع من أختها “سلمى” ، و أجمل ما يميزها هو بزازها العارم.. خصوصا حينما تكون في البيت ، ما يجعلها أكثر حرية ، إذ تبقى بقمصان فضفاض تبان منه حلمتيها البارزتين دون قستان.. و في يوم من أيام العطل ، حيث لا يكون في البيت إلا الأختين “سعاد” و “سلمى” ، إذ كانت وقتئذ “سعاد” في الحمام تستحم ، تغني غناء في الحب.. وكانت “سلمى” تنتظر أختها بفارغ الصبر كي تدخل الحمام لكي توضب نفسها إذ كان لها موعد خاص مع شاب تعرفت عليه عبر الإنترنت ، ولم تزل إلا بعض الدقائق عن وقت الميعاد.. لذلك كانت “سلمى” غاضبة وهي تطلب بتكرار من أختها التي تؤخرها عن الموعد للخروج من الحمام ، إلا أن “سعاد” لم تسمع أختها قط ، و لعل صوت الغناء هو الذي منعها من سماع نداء أختها الذي فاض..
كانت نافذة الحمام الصغيرة تطل على البركون الذي يطل بدوره على الفضاء الخارجي للبيت و التي اندفعت نحوها “سلمى” كي تثير انتباه “سعاد” و لحسن حظها وجدتها مفتوحة.. طلت “سلمى” برأسها من النافذة داخل الحمام فوجدت “سعاد” تظهر من وراء ضباب الماء الساخن تحت الدش وهي عارية ، متكئة على الحائط بظهرها ، مستندة على ساقيها وهما منفرجين تداعب بأطراف يدها اليمنى بظرها الصغير ذو اللون الوردي ، الناعم ، الذي لا تشوبه أية شعرة..تتلذذ بنكهة الإحساس الذي يغمرها ، مطبقة بأسنانها شفتها السفلى من روعة الإثارة التي تهيج جسدها المميز..في حين كانت يدها اليسرى تشد بزازها بقوة تارة و تعصر حلمتيها بتفنن تارة أخرى ، و تصدر نغمة خافتة تعبر عن مدى هيامها مع نغمة الماء المنسكب على كتفيها و هي تزداد هياجنا و يزداد بظرها يغدغ لذتها الحارقة.. لم تستطع “سلمى” أن لا تشاهد أختها الرصينة و المهذبة في إعتقادها السابق و هي فى هذا المشهد الممتع بالنسبة لها ، فظلت تتباع مشاهتها في استمتاع.. أما “سعاد” لازالت في وضعيتها المثيرة تتلمس جسدها المحترق بإحتراق الماء الساخن و نكهة الإستمناء معا.. إلى أن إرتخى جسدها و إزدادت وجنتيها إحمرارا لبلوغ “سعاد” ذروة النشوة التي لا تكاد توصف من روعة ما غمر إحساسها بلذة مكبوتة ، صارخة..في أروع أحداث قصص سحاق عرب
خرجت “سعاد” من الحمام كوردة حمراء يانعة ، تفوح منها عطر الشهوة و المتعة.. ملفوفة بمنشفة بيضاء ، تغطي صدرها المثير المصقول كالجليد ، و تغطي خصرها و طيزها..كاشفة عن ركبتيها الملساء الحمراء.. شعرها البني المجعد يقطر ماء دافىء على كتفيها العاريين المضيئين كشمس صيف حارقة.. أسرعت “سلمى” إلى غرفتها كي لا تشك أختها أنها كانت تراقبها بعد أن سمعت بباب الحمام يفتح. فأسرعت نحو غرفة “سعاد” تستأذن منها الدخول..إذ لازالت “سعاد لم تلبس لباسها بعد.. إذ قالت “سلمى” و هي خلف الباب تعاتب “سعاد” بسبب استحواذها الحمام لأكثر من ساعتين و حال دون أن توضب نفسها للذهاب إلى موعدها..ثم أضافت بنبرة مستفزة بأنها تعلم ماذا كانت تفعل أختها.. ففتحت “سعاد” باب غرفتها تتساءل إن كانت “سلمى” تسترق النظر عنها و هي تستحم.. ولعل ضحكات ” سلمى” المتكررة كفيلة بأن تعرف “سعاد” الجواب.. غضبت “سعاد” من أختها معللة بأن ما فعلته ليس بالأمر الغريب ، كأي فتاة شابة لها الحرية بما تفعله خصوصا تجاه الغريزة الجنسية.. إلا أن كلمات “سلمى” الحادة زادت في ثوران “سعاد” و التي لم تنفك تستفزها.. ولعل ” سلمى” تحاول استدراج أختها كي تصف لها إحساسها المثير كيف كان..ف”سلمى” فتاة مهوسة بالجنس . وبعد محاولات “سلمى” العديدة استطاعت أن تقترب من أختها التي لا تزال ملفوفة بالمنشفة..فمسكتها بيدها تتلمس فخذها الممتلىء قائلة لها بأنه طازج و مثير ، لم تقبل “سعاد” في بادىء الأمر ما تقوله “سلمى” و ما تحاول أن يقود كلامها العسلي إلا أن شفتي “سلمى” سرعان ما لصقت بفخذ أختها المحمر جدا..فإستسلمت لها الأخت ، إذ كانت تجلس على حافة سريرها..فتمددت على ظهرها ، و لعل ذلك ما كانت تنتظره “سلمى” من ردة فعل ، إذ ركعت على ركبتيها و كانت بين فخذي “سعاد” ، فأزاحت منها المنشفة ، و شرعت بلهفة و جنون تلعق و تمص بلسانها و شفتيها كس أختها الرطب المنتفخ بالشحم..في نفس الوقت تشد بيديها فخذيها و تقبض عليهما بقوة لشدة إمتلاءهما المميزين..فسالت إفرازات كس “سعاد” تتذوقها “سلمى” بتلذذ و تبتلعها ، إلا أن نواح “سعاد” سرعان ما جعل “سلمى” تزداد جنونا.. فأسرعت تنزع كل ملابسها ، بعد ذلك قفزت فوق السرير لتلتحم بجسد أختها الساخن ، و لعل ذلك ما جعل المشهد يزداد حرقة و تشويق حينما أخذت “سلمى” ترض بزاز “سعاد” الكبير و تمص بشفتيها بقوة حلمتيها الورديتين مما جعلت “سعاد” تزداد هيجانا ، فشرعت هي الأخرى تفرك بظر “سلمى” بأصابع يدها بسرعة..حينئذ طلبت “سعاد” من “سلمى” أن تدخل إصبعها في ثقب طيزها ، فأسرعت “سلمى” بعد أن بللت إصبعها الوسطى بلعابها و غرسته في ثقب طيز “سعاد بقوة فإزداد هيجان و صراخ “سعاد” بكثرة مما جعلها تلتقط المشط الخشبي الأملس و تحاول إدخاله في ثقب طيز” سلمى” بسلاسة..فزداد صراخ “سلمى” كثيرا خصوصا و أنها تتوجع لشدة خشن قطر المشط الذي مزق لها ثقب طيزها الضيق المنزلق باللعاب.. فإحمر بشدة..إلى أن إستأنست “سلمى” و أصبحت الأوجاع عبارة على متعة ساحرة ملتهبة الإحساس..و حينما أخرجت “سعاد” المشط من ثقب طيز أختها ، ناولته ل”سلمى” فأخذته و حشته في ثقب طيز”سعاد”.. إذ أصبح ثقب طيزكل منهما عبارة على فوهة كبيرة مستديرة محمرة جدا تتسع لإدخال أكثر من زب رجل واحد خشن في أمتع قصص سحاق عرب.
الاستمناء على بزازا جارتي و انا مختفي خلف النافذة
قصتي ساخنة جدا و كانت لذيذة و انا امارس الاستمناء على صدر جارتي و كنت اريد ان انيكها لكن الامر كان مستحيلا جدا و هي اكبر مني و متزوجة و جميلة جدا و زوجها رجل احترمه كثيرا و لم تكن هي عاهرة او أي شيء من هذا القبيل و لكنها مثيرة جدا . و لا انكر ابدا انها تمحنني و خاصة لما تكون ترتدي الفستان الذي يكشف صدرها و هي تملك صدر كبير جدا و ابيض و مثير و كنت دائما كلما أرى جزء من صدرها استمني و احلب زبي في الحمام في البيت و هي تسكن في الشقة المقابلة لبيتنا و لكن في ذلك اليوم وجدت نفسي ممحون جدا و انا من عادتي حين أكون ممحون اخرج الى النافذة الخلفية و اترقبها حين تبدا بنشر ملابسها المغسولة و هي فرصتي لرؤية صدرها الجميل حين تنحني على الشباك و تمدد يديها الى اسلاك النشير و لحظتها تظهر بزازها البيضاء الكبيرة و يبدا الاستمناء الساخن على صدرها . و في ذلك اليوم كانت محنتي رهيبة جدا فانا شاهدت فيلم سكس ساخن و كنت اريد ان احلب زبي و كانت بطلة الفيلم تملك بزاز كبيرة و رهيبة مثل بزاز جارتي و اختفيت خلف النافذة و انتظرت لحوالي اكثر من نصف ساعة حتى اطلت جارتي بفستانها المثير و هي تريد ان تنشر ملابسها
و كنت في يومها سعيد الحظ فقد ارتدت فستان مثير جدا و اكثر مما كنت اتخيل و لم تكن ترتدي ستيان و كانت تمسك عدة كيلوتات و ستيانات في يدها و بدات تنشر و ظهرت بزازها الجميلة الكبيرة و بدا الاستمناء و يومها قررت الاستمناء هناك على المباشر و أخرجت زبي بسرعة . و مددت جارتي يدها اكثر الى السلك و اطلت هالتها الحمراء المثيرة من بزازها الكبيرة و انا هجت اكثر و زبي كان في انتصاب رهيب و انا بصقت على يدي و رحت ادلكه بقوة على منظر بزازها لاني يومها رايت جزء كبير جدا من صدرها الجميل و حين كانت تهم باخذ قطعة قماش أخرى لتنشرها كانت بزازها تتحرك بكل قوة . و هيجتني الجارة اكثر و هي يومها كانت تمسك عدة ملابس و هو ما جعل مدة النظر تطول و تمتعت برؤية صدرها اكثر و كان الاستمناء لذيذ جدا و مثير على صدرها حيث هيجتني اكثر في لحظة احست ان صدرها مكشوف كثيرا و ردت الفستان الى الخلف قليلا لتستر بازازها و انا هجت من هذه اللقطة و احسست انها تنظر الي و تخفي صدرها رغم انها فعلتها من باب ستر بزازها فقط و رغم ذلك فان فستانها نزل من على صدرها بسرعة لانه كان واسعا و مفتوحا كثيرا
و دخلت جارتي بعد ذلك و تركتني اكمل الاستمناء وظننت انها أكملت النشير لكنها عادت مرة أخرى و لكن كنت حارا جدا و اريد ان اقذف و مرة أخرى بدات تنشر الملابس الداخلية و انا كنت استمني و اتخيل زوجها ينيكها لانها كان ظاهرا عليها انها شبعت زب في الليلة الماضية . و جائتني رعشة رهيبة جدا و انا انظر من خلف النافذة الى بزاز جارتي و العب بزبي واحلبه و ارتعشت بقوة و احسست ان بركان سينفجر في داخلي من شدة الشهوة و قفت جيدا و انا انظر الى بزازاه المرتعدة و المتحركة امامي و هالتها الحمراء تظهر بوضوح و هنا بدا زبي يقذف بقوة و بطريقة رهيبة جدا . كنت انظر و انا اقذف الى صدر جارتي الكبير و اكمل الاستمناء بلا توقف و اشعر بلذة منقطعة المثيل و انظر الى زبي وشكل المني المندفع الذي كان يخرج من زبي مباشرة و يخبط على الحائط و قطرات ساخنة جدا تخرج مني
ثم أخرجت كل الحليب الذي كان في زبي و شعرت بلذة جميلة و نشوة رهيبة جدا و نظرت الى الحائط فرايت كمية كبيرة جدا من المني خرجت مني و مع ذلك جارتي كانت لا تزال تنشر و بزازها ظاهرة و لكن كنت قد أخرجت شهوتي وبردت . و رغم ذلك فان ذلك اليوم مر علي ساخنا جدا حيث دخلت الى البيت و لم استطع الجلوس دون ان افكر في صدر الجارة الكبير و جمال بزازها الساحر و استمنيت مرة أخرى و كنت اريد ان اطفئ تلك الشهوة الحارة التي تملكتني بقوة على جمال اثداءها الكبيرة و حلبت زبي مرة أخرى داخل المرحاض و انا ادلكه بيدي المملوءة بالصابون . و لم تفارقني صورة بزاز جارتي و بياضهما و هالتها الحمراء طوال الاستمناء حتى بعدما قذفت و انا مازلت ممحون عليها الى الان و افكر دائما في بزازها و اتلصص عليها حين تنشر الملابس
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)