حكايه بنت عمرها 13 سنه قصة لذيذة مووووووووووووت

دى حكايه بنت عمرها 13 سنه وبالبلدى جسمها فاير يعنى جسم 18 سنه وهى جارتى ومن زمان مربيها على زبى هى اسمها الترترة ودة اسم حركى علشان سمعتها وباين من الاسم حجمها ندخل فى الجد انا كنت 25 سنه وهى 13 وكانت متعودة تنزل عندنا علشان تلعلب على الكمبيوتر لحد ما جه اليوم الموعود والباب خبط فقلت مين ردت انا فقمت فتحت الباب وقلت لها اتفضلى فدخلت وكانت لابسه بيجامه خفيفه وكنا فى وقت صيف والبيجامه محزقه على جسمها فدخلت وقالت لى امال عمتو فين فقلت لها موجودة بس نايمه تعالى العبى بس من غير دوشه فدخلت على طول ومن غير صوت وانا طبعا كنت لوحدى فدخلت الاوضه وهى معايا ورحت فتحت الكمبيوتر وابتديت افرجها على صور نيك متحركه وهى عماله تبص ومستمتعه بالصور وانا قاعد على الكرسى وهى واقفه بتتفرج فاستغليت الظروف وابتديت امسكها من وراكها بحجه انى بقربها من الكمبيوتر لقتها عادى خالص ودة طمنى انى اكمل فى التحسيس فقلت لها قربى اكتر وتعالى اتفرجى وابتديت احسس لها على طيزها براحه ومن بين وراكها وحولين فلقه طيزها وهى واقفه ساكته ولا اى حركه ولا اى كلام لحد ما زبى بقا واقف على اخرة رحت ما سك ايدها ومقربها من زبى وخلتها تمسكه من على البنطلون شويه وابتديت ادخل ايدى من تحت الهدوم بتاعتها وابتديت ادخل صباعى بين فلقه طيزها وامسك فلقه طيزها كلها بايدى واحسس عليها وهى عماله تنهج لحد ما لقتها بتفتح رجليها شويه هنا اتاكد انها ابتدت تشاركنى فى المتعه رحت منزل ايدى اكتر لحد ما وصلت لا اخر كسها من تحت وابتديت العب لها بين شفايف كسها والمس زنبورها لقتها بتفتح رجلها اكتر رحت مطلع لها زبى وقلت لها امسكيه راحت مسكاة بايدها وهى مسكاة كدة وشايفاة رحت منزل لها البنطلون واللباس بتاعها وشايلها على ايديا ومقعدها على حجرى يعنى بقا اللحم على اللحم وما فيش كسوف رحت مقعدها على زبى وابتديت احسس لها على بطنها وسوتها وابتديت ابوسها من رقبتها وانا سامع صوتها وهى عماله تنهج رحت ما سك حلمة بزها الشمال وفاركها لاقتها بتقول اااححححححح بشويش يا عمو واعمل فى الاتنين سمعت كدة فقلت لها طب تعالى وهى كدة على حجرى رحت شا يلها ومنيمها على السرير وساحب لها البنطلون لحد ركبتها ومعاة الاندر كان لونه ازرق وعليه قلوب حمرا وكسها لونه وردى ومش مطاهرة رحت بايس كسها فضحكت وقالت لى بغير يا عمو فضحكت وقلت لها استنى بس وابتديت الحلس لها شفايف كسكوسها بلسانى وهى احححح امممممممم اوف براحه بس وانا شغال بوس على شفايف كسها وبلسانى بلعلب لها فى زنبورها ولاحظت ان بطنها عماله تنزل وتطلع من الشهوة رحت بايس بين وراكها وحولين كسها وقمت وابتديت ارفع رجلها الشمال على كتفى وابتديت افرش كسها ومن بين شفايف كسها رايح جاى وهى اححححححححححححححح اة اة اة براحه يا عمو بشويش يا عمووانا شغال على زنبورها وهى عماله تنهج من الشهوة اح احا ح براحه استنا شويه وانا بحرك زبى جامد من اول خرم طيزها لحد اخر زنبورها وبأرشقه جاامد فى زنبورها لحد ما زنبورها بقا احمر قوى من الاحتكاك لقتها كدة فقلت اريحها شويه رحت كاشف بزازها يا لهوى على بزازها بزاز بكر زى ما بيقولو ابيض بلون الشمع والحلمه وردى بلون كسها رحت نازل بايس بزها الشمال فضحكت وقالت لى ايوة كدة بشويش انا مش قادرة استحمل انتا بتعمل جامد رحت ما سك بزاها اليمين بايدى وابتديت افركه واشدة لبرة برااحه وانا كدة بلعلب بلسانى فى بزها الشمال لقتها استرخت فرجعت تانى لزبى وابتديت احكه جامد فى كسها ومن بين شفايف كسها وزنبورها وانا برضع من بزاها وهى اححححححح اووووووووف برااااااااااااحه ياعمو بشويش مش قادرة انا عايزة اعمل حمام براحه فقلت لها اعملى حمام وانتى كدة قالت لى من حمام زى ما انتا عارف حمام من هنا وراحت مشاورة على كسها يعنى بالبلدى عايزة تنزل شهوتها بس هى مش عارفه فقلت لى حاسه بحرقان جوة وعايزة اعمل حمام فقلت لها طب اعملى اى حاجه عايزاها ورحت شددها من وسطها نا حيتى اكتر ورافع رجليها الاتنين على كتفى ونازل على حلمتها الشمال ومصصها وافش فى حلمتها التانيه وزبى بيتحرك بين شفايف كسها وهى عماله ترفع وسطها وتنزله من الشهوة والهيجان وعماله اح اح اح اح اح اح اوف اوف اوف اوف براحه ياعمو مش قادرة خالص اة ةا ةا ةا اة مش قادرة احاحاحاحاحاحححاة ةا ةاة ةا وراح منزله شلال من كسها واترعشت من كل جسمها رحت حا ضنها جامد وبايسها من فمها على شان ما تصوتش وهى عماله تترعش وتنزل لبن شهوتها شلالات من كسها وانا عمال احرك زبى رايح جاى وهى امممممممممممممممممممممممممم اةا ةا ةا ةاة مش قادرة لحد ما خلصت لقتها اترمت على السرير وعماله تنهج وصدرها عمال يطلع وينزل اة اة اة اة اة ايه دة ياعمو انتا عملت فيا ايه انا تعبت قوى ومش قادرة اتحرك فقلت لها ما فيش حاجه حصلت انتى عملتى حمام وخلاص فقالت لى لا دة مش حمام انا كدة عملت زى ما ماما بتعمل مع بابا انا مرة شفتهم وهما بيعملو كدة بس كنت تعبانه وخفت اقول لهم انى شفتهم بس تعرف يا عمو انا مبسوطه انى عملت كدة فقلت لها ولسه هنكمل تانى فقالت لى لا كدة كفايه وبكرة هاجى للك تانى نكمل انا كدة هتاخر ومش عايزة حد يعرف انى كنت هنا ـــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثانى تانى يوم كنت عامل حسابى انى اكون فى البيت لوحدى وفعلا من حوالى الساعه 11 الصبح البيت كان فاضى وفعلا جت اول ما خبطت فتحت لها الباب ورحت مدخلها بسرعه اول ما دخلت قالت هو فيه حد هنا فقلت لها لا اطمنى فقالت لى كويس ورحت مدخلها الاوضه على طوال وسالتها عامله ايه وعملتى ايه امبارح فضحكت وقالت لى ما فيش بعد ما طلعت روحت الحمام واشطفت كويس وروحت نمت وصحيت على العشا فضحكت وقلت لها دة عادى على شان اول مرة وبعد كدة هتتعودى ويبقا عادى خالص فقالت لى طيب فقلت لها تعالى نجرب طريقه تانيه قالت لى طريقه ايه فقلت لها من ورا ورحت عادلها على السرير ومنيمها على بطنها ورحت ساحب لها البنطلون وكاشف عن وراكها ورجليها بجد وراك مرمر قشطه ودة اقل وصف لها ولابسة اندر فتله كله سكس ونار فسالتها دة لباسك فقالت لى لا انا اخته من ورا ماما فقلت لها جميل قوى ورحت نازل على وراكها بالبوس من اول ركبتها وان ببوس وبطلع كل بوسه اطلع شويه لحد ما وصلت لحد فلقه طيزها ورحت جايب البرفان وراشش لها بين وراكها وحولين خرم طيزها وعلى كسها برفان ورشيت لها كمان على رقبتها فقالت لى ريحته حلوة قوى وانا كدة بدلت البرفان وابتديت ارش لها مخدر موضعى على خرم طيزها علشان ما تتالمش ولما خلصت رش ابتديت اقلعها هدومها كلها وخلتها بقت ملط من فوق ومن تحت وابتديت احرك زبى بين فلقه طيزها وبردة اخليه يمتص شويه مخدر على شان يطول فى النيك وان كدة بفرشها ابتديت العلب لها فى بزازها واعصرهم وافرك حلمات بزازها وانا ببوسها من رقبتها ومن ورا ودانها لحد ما حسيت ان زبى ابتدا ينمل فعرفت ان المخدر اشتغل فى طيزها وفى زبى كمان فعدلتها على ضهرها عادى وابتديت افرش كسها براس زبى واخليه يحتك اكتر بخرم طيزها على شان تستعد وادخله فى طيزها وهى ابتدت تتفاعل معايا اح اح اح براحه ياعمو مش كدة مش بقدر استحمل خالص فقلت لها ما تخافيش هتتعودى على كدة فضحكت وقالت لى هبقا زى ماما ناديه انا نفسى اعمل زيها اوك طب عرفينى هى بتعمل ايه مع با باكى فقلت لى مش مع بابا بس مع اونكل سامح بردة بس اعمل الاول وبعدين هحكيلك كل حاجه انا سمعت كدة وبقت نار وزبى خلاص واقف زى الحديد فقلت لها طب تعالى وابتديت افرشها من كسها فقالت لى مش هترضع زى امبارح فقلت لها تحبى انهى واحد فقالت لى الشمال زى ماما ناديه وعيزاك تلف لسانك حوليه فابتديت ارضع من بزها الشمال رضعه عاديه فقالت لى مش كدة امسك الحلمه بسنانك وشدها لبرة وانا اقول اححح اووف يا مفترى هتموتنى زى ماما ناديه وابتديت اشد الحلمه زى ما طلبت وابتدت احححح يا خرابى مش قادة براحه يا مفترى صدرى اتقطع اووف كفايه وانا بسمع الكلام دة وزبى شعال زى المنشار رايح جى على كسها وبين فلقه طيزها وابتديت افتح فلقه طيزها شويه فسالتنى هتعمل ايه فقلت لها هجرب ادخله براحه فى طيزك فلقتها لوحدها راحه رافعه رجليها على كتفى وقالت لى كدة هيبقا اسهل فا تاكد انهى مشتهيه النيك وفعلا رفعت رجليها الاتنين على كتفى وابتديت افتح فلقه طيزها وادخل راسه فى طيزها فقالت لى اححح اوف دة سخن قوى وتخين براحه خالص دخله بشوش او بله او اقولك احسن هات امصه زى ماما فا خرجته من بين وراكها وابديت احطه فى بقها وهى ابتديت تمصه بشكل جنونى وتلحس بيوضى وراس زبى وعماله اممم ممم حلو قوى يا عمو انا بحبه قوى ايه رايك كدة بقا مبلول علشان يدخل بسهوله فقلت لها وكمان هساعدك اهو ابتديت ادخل صباعى جوة طيزها ف شهقت احححح اووف يا عمو حلو قوى اعمل تانى كتير قوى وبل صباعك هات ابله بريقى واخدت صباعى وبلت وابتديت ادخل صباعين فى طيزها واحركهم فى خرم طيزها وهى اح اح اح حلو كدة يا عمو العلب تانى فقلت لها كفايه لعلب تعالى ندخله راحت فاتحه رجليها على الاخر وحطاهم على كتفى وانا رحت بالل خرم طيزها بريقى وابتديت ادخل راس زبى براحه فى طيزها ومع دخول الراس شهقت اوووف دة سخن قوى ولذيذ جدا خدى بزى ارضعه وانتا بتدخله خد الشمال فابتديت ارضع زى ما بتحب اسحب الحلمه بسنانى وانا بمصها وارضع وكنت بستغل كدة وباقرص على حلمتها واشغلها بالحلمه وانا بكون بحشر زبى فى طيزها اوو اووف براحه ياعمو انا حاسه ان بزازى منفوخه قوى منك معلش اهو هبدل مع بزك التانى وابتديت ادخل على البز التانى وانا كدة كنت بقيت مدخل نص زبى فى طيزها وما احكيش على كسها والافرازات بتاعته كانت مغرقه السرير لحد ما حسيت ان كل جسمها بقا غرقان من العرق بتاعها ومن افرازتها فطمعت اكتر وطلبت منها تتعلق على رقبتى علشان انكها على الطاير وفعلا وافقت ولفت ايدها على رقبتى وانا شلتها من وراكها على ايدى وهى كدى بقت متعلقه على دراعى وكل وزنها متحمل على زبى وابتديت احركها على زبى اووف يا لهوى يا عموى مش قادرة خالص لالالالا كدة جامد قوى اح اح اح اح بشويش ياعمو اة اة اة اة كدة بيوجعنى قوى اة اة اة اوووف مش قادرة اةةة نزلنى ياعمو مش قادرة خالص هموت انا شغال وعمال اشلها وانزلها على زبى وهى عماله تامط على زبى وتتنخع اح اح اح مش قادرة ياعمو هعمل حمام زى امبارح اح اح اووف ورحت منزلها على السرير وانا راشق زبى فى طيزها لحد البيوض لقتها بتقولى احححح اة اة اة وراكى مش قادرة احركهم ولقيت نافورة خارجه من كسها لقين نافورة لبن مخلوط بميه من كسها وكل جسمها وهى عماله ترعش احححح اةةةة اووف ايه دة مش عارفه امسك نفسى يا لهوى واترمت على السرير وهى عماله تنهج من الشهوة والقذف والرعشه اللى وصلت لها وقالت لى حاسه بحاجه سخنه نزلت فى طيزى جوة ايه دة فضحكت وقلت لها دة لبنى عجبك فقالت لى قوى قوى قوى عايزة تانى لبنك دة فضحكت وقلت لها بكرة لما تيجى هاتى قميص نوم وسنتيانه من بتوع امك وانا امتعك تانى ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثالثجت حبيبتى حسب المعاد وهى معاها شنطه فسالتها ايه دة فقالت لى مفاجأة فدخلتها الاوضه وطلبت منى انى اخرج من الاوضه فخرجت ودقيقه وندهت عليا تعالى يا عمو انا جاهزة خلاص فدخلت لقتها قمه فى الروعه والجمال وهى لبسه قميص نوم ابيض وكلت ابيض وسنتيانه بيضا ولقيت مفرش على السرير فسالتها ايه الحلاوة دى فجت لحد عندى ولفت ايدها على كتفى وبا ستنى وقالت لى ابدء يا عمو انا سمعت ماما ناديه وهى بتقول لاونكل سامح انها هتجبله مفرش دخلتها وطقم دخلتها معاها الكلام دة كان امبارح وانا عرفت هى مخبياهم فين والنهاردة هى راحت من غيرهم وكمان شفتها امبارح وهى بتخبى اسطوانه بس مش عارفه فيها ايه فقالت لى انها سمعت مامتها ناديه بتقول لاونكل سامح يا حبيبى كدة اديك عملت دخلتك على عشقتك ناديه وكمان نكتها بطقم دخلتها وعلى مفرش الدخله الى عليه شرفها فقلت لها وانتى عايزة ايه فقالت لى اكون زى ماما ناديه بالضبط فقلت لها سهل خالص فقالت لى طب انا موافقه خلينى زى ماما ناديه بالضبط فقلت لها اوك تعالى فا دخلتها على التسريحه وقعدتها وابتديت ارش لها برافان حولين رقبتها ومن ورا ودنها وعلى بزازها وهى ابتدت اح اح اح كدة بغير يا عمو براحه هههه فابتديت ابوسها من رقبتها ومن خدودها ومن ورا ودانها واافش لها فى بزازها لحد ما قلعتها القميص وبقت بالسنتيانه والاندر بس ونزلت على حلمتة بزها ارضع منها وهى قاعدة على التسريحه سمعتها بتقول اح اح يا عمو براحه وخليك بشويش انا بغير قوى وابتديت انزل على بزها اليمين تافيش وفرك وانا بمص حلمت بزها الشمال لقتها بتقول اووف ياعمو انا بزازى مشدودة قوى وحلمتى مشدودة قوى فقلت لها عادى تعالى بقا فقالت لى طب شلنى ودلعنى زى ماما ناديه بتقول لاونكل سامح دلعنى وافتحنى فقلت لها من عنايا ادلعك وافتحك كمان ورحت شايلها على دراعى لحد السرير ونزلهتا ادام السرير وهى بالسنتيانه والاندر بس رحت مقربها منى ومنزل لها الاندر بتاع مامتها ناديه لحد ركبتها وابتدايت ابوس وراكها واطلع بالبوس لحد ما وصلت لزنبورها الحسه بلسانى لقتها بتفتح رجليها وبتقول احا اح اح ايه دة يا عمو اوووف مش قادرة دة كدة حلو قوى كمل واعمل تانى اووف رحت مقلعها الاندر خالص وفاكك لها زراير السنتيانه بتاعت ناديه مهاوابتديت امص بزازها بالتبادل وهى عماله تخضن راسى وتقول اووف يا لهو ى مش قادرة يا عمو انا حاسه بحرقان جامد قوى تحت فقلت لها فين قالت لى هنا وشا ورت على كسها فا بتديت العلب لها بصباعى فى زنبورها واشدة لبرة اححح مش قادرة بجد كدة حاسه بنار من تحت فى كسى لو سمحت ياعمو ريحنى زى ما ولعتنى أووف مش قادرة بتاعى بيا كلنى قوى وعايزة اهرش فيه كتير فابتديت ادلك لها بين كسها وخرم طيزها وهى عماله اووف احححح امممم ياعمو بليز كدة انتا ولعتنى لو سمحت ريحنى زى ما ولعتنى كدة واعمل لى زى ماما ناديه وعمو سامح يعنى دلعنى وافتحنى فاختها ورحت منيمها على السرير وخلتها تفتح رجليها وابتديت انزل على لحم وراكها ابوسها منه وهى ا ووف احححح يا عمو ريحنى بليز من هنا حاسه بحرقان قوى فطلعت على كسها الحسه واول ما لمست كسها قالت اوووف يا لهوى ياعمو كدة حلو قوى خليك كدة هتريحنى كدة فقلت لها اة بس ارفعى رجليكى على كتفى فرفعت رجلها الشمال على كتفى وابتديت افرشها واول ما زبى لمس كسها قالت اححححح اة اوووف كمان ياعمو ايوة كدة كدة برتاح اعمل كدة كتير فابتديت اكتر من التفريش فى كسها وهى عماله اووف اححح يا لهوي بسرعه مش قادرة استحمل اعمل قوى وجامد اووف اكتر اكتر يا عمو فقلت لها طب ارفعى رجليكى التانيه على شان اعرف اريحك اكتر وادينى بزك ارضعه شويه فرفعت رجلها بسرعه وقالت لى اهو اول ما رفعت رجلها رحت مخليهم على اكتافى وابتديت افتح شفايف كسها وابتديت ادخل راس زبى فى كسها وهى قالت احححح دة سخن قوى وراسه كبيرة اححح فابتديت انزل بجسمى على رجليها على شان ما تتحركش وابتديت ادخل راسه كلها فى كسها وهى بتقول اححح اوف ياعمو لالالالا بيوجع جامد بس حلو قوى فرحت مخرجه بسرعه وابتديت ادخل الراس واخرجها من كسها وهى احح اووف مش قادرة ياعمو دخلته على طول ما تخرجهوش تانى كدة برتاح فابتديت ادخل واخرج فيها وهى عماله شهوتها تنزل وزبى رايح جى بيدخل وبيخرج براحه ومرة واحدة رحت مدخله كله فيها راحت صارخه اةةةة وفى نفس اللحظه انا كمان قذفت لبنى فى كسها وهى بتجيب شهوتها ومعاها نزل شرفها واختلط اللبن بتاعى بلبنها وشرفها وهى عماله تترعش وتقول اووف ايه دة انتا دخلته كله كدة وانا معرفش اححح دة كدة حلو قوى وكمان ايه الدم دة فقلت لها دة شرفك نزل على مفرش ليله دخلة امك وكدة شرف امك وشرفك على نفس المفرش ونفس طقم الدخله بتاع امك فباستنى وقالت لى انا بحبك ياعمو وعد هجيب لك الاسطوانه الى ماما خبتها اوك فبستها من خدها ونزلت ابوس كسها اللى غرقان بشرفها ومسحت لها كسها من الدم بالاندر بتاع ناديه امها على وعد انها تجيب لى الاسطوانه بتاعة ما متها

سيدة متزوجة عشقت زبي الكبير

اجمل و احلى جنس ساخن و مغامرة حصلت لي في هذه القصة مع سيدة متزوجة تعرفت عليها بالصدفة في التلفون حيث شكلت الرقم و اخطات و اذا بي اسمع صوت ملائكي ساخن جدا و و اعتذرت منها لكنها أصرت على الدردشة معي . و بقينا نحي لمدة نصف ساعة ثم قطعت الخط و في الليل بقيت تهتف لي وهاتفي يرن و ناديتها مرة أخرى و لكن في الليل كنا نحكي على السكس و اخبرتني انها متزوجة و تبحث عن رجل يكون نياك و زبه كبير و اخبرتها ان زبي كبير و انا متاكد اني سامتعها و هكذا عرضت علي الذهاب الى بيتها في اليوم الموالي حين يذهب زوجها الى العمل . و على الساعة التاسعة صباحا كنت في بيتها و دخلت و انبهرت بجمالها و اثارة جسمها و هي ترتدي امامي فستان يكشف اكثر مما يغطي من جسمها الأبيض الشهي جدا ثم بدات اقبلها من الفم و الرقبة في جنس ساخن جدا و اتحسس على طيزها الكبير الذي كان طري جدا و ناعم حتى من فوق الفستان . ثم خلعت لها ثيابها و لحست حلمات بزازها التي كانت واقفة و لذيذة جدا و انا امص و اسمع غنجاتها الساخنة و كان ظاهرا عليها انها ممحونة جدا و زوجها مقصر في حقها الجنسي و بقيت اقبلها و العقها بقوة ثم أخرجت زبي امامها و حين راته تنهدت بقوة اهههههههه واو ما هذا و بدات ترضع بطريقة رهيبة جدا و انا مستمتع و اغلي من اللذة و طرحتها على الأرض بكل قوة فانا كنت في شهوة عالية و ساخنة جدا و أعيش جنس ساخن و مثير . ثم وضعت زبي بين شفرتي كسها الذي كان محلوق و ناعم جدا و بدات ادخل زبي بكل قوة في جنس ساخن و نيك حار جدا و كان كسها يغلي من الحرارة و انا أدخلت زبي بسرعة و هناك ارتفعت الحرارة الجنسية و الاهات اكثر و بدات السيدة تصرخ اه اه اح اح اه اه على النيك و الزب اه اه اه و انا في ذروة الشهوة و اللذة انيك كسها بكل قوة . ثم امسكت بزازها بين شفاهي و رحت ارضع بلا توقف و اهتز فوق كسها و زبي غارق داخل كسها يسبح بطريقة ساخنة جدا و هي بين احضاني على الأرض مستمتعة بشدة في جنس ساخن جدا و نيكة رهيبة و كانت شهوتها قوية جدا حيث كانت تضع يديها على ظهرهي و تتحسس و تحركهما حتى كادت تصيب ظهري بخدوش و انا لم اكن اشعر لاني كنت ساخن جدا و ذائب و لو ضربتني بالسكين لما احسست لان زبي كان يعيش لذة النيك و كانت تملك الخانات في كل جسمها و بطنها و بزازها و منظرها مغري جدا و صدرها ذو طراوة رهيبة جدا و حلمتها كانها زب صغير و انا ارضعها و امصها بقوة في جنس ساخن و بلا توقف و اسمع اسخن الغنجات . كانت تتغنج بقوة و ترتعد اه اه اووووووو اههههههه و انا احس بانها تريد ان تخرج كل مكبوتاتها الجنسية و تعبر عن متعتها و حرمانها الجنسي العميق و انا انيك و ادخل الزب و اخرجه و احس اني اريد ان اقذف فاتوقف عن التحرك و الضخ و اقبلها من الشفتين قليلا و لكن الشهوة لم تتركني اتوقف و رحت ادخل و اخرج زبي بسرعة كبيرة في كسها الساخن في لحظة مثيرة جدا جائتني الشهوة بقوة و بلذة رهيبة . و لم اعد قادرا على الصمود اكثر حيث بدا زبي ينتفض ويهتز داخل كسها و سحبته و وضعته بسرعة على وجهها و كنت اريد ان اراها تلحس المني كما كنت دائما أرى في أفلام السكس و هو حلم لطالما راودني خاصة اذا كنت في جنس ساخن و مع سيدة جميلة و مثيرة مثلها و كنت افرغ على وجهها المني بغزارة و قوة و هي تعطيني لسانها لاقذف فيه و انا انظر اليها و مندهش من شدة محنتها على الزب حتى لما فرغت من القذف لانها لم تتركه و بقيت تلحس وتمص بقوة و ترضع بلا توقف الى ان شعرت بالم في راس زبي . في تلك اللحظة ذهبت و تبولت ثم عدت و لبست ثيابي و غادرت بيتها و انا في احلى نشوة بعد جنس ساخن جدا و من يومها عشقت هذه اليدة زبي كثيرا و كلما غاب زوجها اذهب لانيكها و أحيانا تغامر بالحديث معي في التلفون رغم وجود زوجها هناك و انا من جهتي عشقت جسمها و بزازها و كسها و احبها كانها زوجتي و لو لم تكن متزوجة لتزوجتها اليوم قبل الغد لاتمتع بها يوميا

نيك ملتهب جدا مع الرجل الاعمى صاحب الزب العملاق

في ذلك اليوم كنت لوحدي في البيت و كان حظي نيك ملتهب جدا مع رجل اعمى وقف امام بيتي يطرق الباب و يبحث عن مساعدة و حين فتحت الباب نظرت اليه و كان يرتدي ثياب بالية تدل على فقره و حاله و لم افكر في شيئ بل طلبت منه ان ينتظرني هناك . و اسرعت الى الخزانة و اقتطعت بعض المال و عدت اليه كي امنحه إياه و لكن لما سلمته المال طلب مني ان اعطيه بعض الاكل لانه لم يتناول فطوره منذ ان قام من نومه في الصباح و الساعة كانت الثالثة مساءا فاشفقت لحاله و طلبت منه ان يدخل الى البيت و اخذته الى المطبخ و حين جلس علي الكرسي كان بنطلونه ممزق و اطل زبه من الأسفل و كان زبه رهيب جدا و له راس ضخم جعلني اسخن من رؤية الزب و افكر في كيفية الوصول اليه خاصة و انه رجل لا اعرفه . ثم قررت ان اصل الى الزب مهما كان الامر فهو لا يعرف شكلي لانه اعمى و زوجي لن يعود قبل السادسة مساءا و لأول مرة أرى زب غير زب زوجي و كان اكبر من زب زوجي بكثير و في الوقت الذي كان ياكل كنت انظر الى زبه بشهوة و انا العب بكسي واستمني على هذا الزب الكبير و تفكيري في نيك ملتهب معه و لم يعد بمقدرتي الصبر اكثر و انا اراه ياكل و زبه متدلي بين فخذيه و هو لا يعلم اني انظر الى زبه و اخرج لساني و العب بكسي لاني كنت قد خلعت كيلوتي ثم شكرني بعدما شبع و هم بالخروج و لكن عرضت عليه ان يدخل الحمام أولا و فرح الرجل و اخبرني انه كان يريد ان يدخل لكنه خجل مني . ثم ادخلته الحمام و اوهمته اني في الخارج و لكني كنت انظر اليه و هو يبول و اسمع رقرقة البول التي كانت أحيانا تصب خارج الحوض على الأرض لانه لم يكن يرى او يبصر و حين اكمل تظاهرت اني دخلت عليه و انا كنت معه و هو اخفى زبه و انا رايته حين اخرجه و حين اخفاه و نفسي في نيك ملتهب مع هذا الزب . ثم امسكته من يده و اخذته الى حوض الغسل و اصريت ان اغسل له فمه و كنت افرك له فمه بطريقة ناعمة و رقبته و انا الصق صدري على يده حتى اسخنه و اهيجه و انظر الى زبه و فعلا لاحظت ان زبه انتصب و بدا يبرز بين ثيابه واخبرته انه اسقط الزيت على بنطلونه حين كان ياكل و بدات امسح له و المس له زبه و في الوقت الذي كنت امسح له كنت المس زبه المنتصب و احس بانتصابه وكان هو مستمتع جدا لانه لم يتحرك و انا لم يبقى الا القليل على حصولي على نيك ملتهب وبقيت اركز على زبه فقط و هو مستمتع ثم امسكت له زبه فوق بنطلونه ليضطرب الرجل و صاح ماذا تفعلين هل جننتي و انا ضحكت و قلت له منذ ان كنت تاكل و انا انظر الى زبك الكبير و انت مستمتع و انا امسح لك زبك . ثم أدخلت يدي فيذلك الثقب على بنطلونه و لمست زبه اههههههه اح كان ساخنا جدا و منتصبا و اكبر من زب زوجي بكثير و اخرجته له من الفتحة دون ان افتح السحاب و أخيرا زب الاعمى امامي في نيك ملتهب جدا و بدات ارضع و انا ادخله بصعوبة في فمي لانه كان زبه كبير جدا و الحس و العب بخصيته الكبيرة . ثم قمت و انا كنت قد خلعت كيلوتي و وضعت كسي على زبه و بدات اهتز عليه و كسي يقطر بقوة من ماء الشهوة و رفعت جسمي عليه حيث احتضنته و لففت سيقاني على ظهره و ركبت فوق زبه في نيك ملتهب و ساخن جدا و دخل زبه في كسي بقوة وبسرعة و امسكني من طيزي و هو قد سخن و بدا ينيكني ثم بدا الاعمى يرفعني وينزلني بقوة و انا الصق صدري بصدره واتغجنج بقوة اه اه اه اكمل اه اه اه ادخل اكثر و انا احس باحتكاك زبه في جوف كسي و مهبلي و اصعد وانزل بكل قوة و اقبله رغم ان لحيته كانت حادة جدا و تلسع خدي . و كان زبه سميك تح كسي على مصراعيه لكن النيكة ساخنة و جميلة و هو يداعب طيزي و بقيت راكبة على زبه حتى سمعت اه اه اح اح أي أي و ادركت انه سيقذف فقمت مني على زبه و عته في فمي وبدا الاعمى يقذف ل فمي بعد نيك ملتهب جدا حتى تعبنا من النيك

نجلاء احلى مزه

كانت هنتالك فتاة إسمها نجلاء في الثامنة عشر من عمرها تعيش وسط عائلة فقيرة و التي تملك منزل عبارة على غرفة واحدة و حمام صغير يركنها مغطى بلحاف لا يستر ما وراءه . أما السرير الوحيد فكان ينام عليه الزوجين و أما بقية الأبناء فينامون على الأرض ككتلة من الأجساد المرصوصة فيما بينها . كانت نجلاء أكبر الأبناء و لديها أخت و أخ صغيرين و أخ ثان يصغرها بسنة واحدة . إنقطعت نجلاء عن الدراسة بعد أن ألح الأب على الأم أخذ قرار صارم في ذلك بغية أن تستعد للعمل في معمل خياطة . ولم يكن هنالك بدا من أن توافق أو ترفض نجلاء عرض أمها الذي يزيدها سخطا على سخط في الحياة . و مرت الأيام على نجلاء بوتيرة العمل المكد من أجل التشبث بحياة زأئفة أقرب إلى الموت . و تتالت الليالي عليها بأن لا تظفر بنوم عميق مريح يزيل عنها شقاء النهار فهي كثيرا ما تستيقظ فتجد رجل أخيها الأصغر محشوة في بطنها أو في أحيان أخرى تجد رأس أختها الصغرى بين فخذيها فتقوم و تعدل جسدهما . و ذات ليلة استيقظت نجلاء من نومها على ألم طفيف في كسها و الذي كان مصدره ركبة أخيها الذي يصغرها سنة واحدة و كالعادة تقوم نجلاء و تزيح ركبة أخيها عنها بيد أن المشهد أخذ يتكرر كل ليلة. حتى أن تطور المشهد لينحو منحى الجنس الطفيف إذ بيد أخيها الأكبر تجتاح ثوبها الفضفاض لتلامس كسها من فوق ملابسها الداخلية فتهرع نجلاء لتبعد يد أخاها و تبتعد بجسدها كليا عنه . إلا أن ذلك الأمر لم يهدأ بتاتا بل أصبحت المناوشات الليلية بين نجلاء و أخيها تزداد عمقا في وسط الظلام الحالك . إلى أن أصبح الأمر بالنسبة لنجلاء أمرا عاديا و لاسبيل لمقاومته حتى أنها ذات ليلة تركت يد أخيها تعبث ببظرها و شعر كسها التي إمتدت من تحت ثوبها الواسع . أما سائلها الدافىء اللزج ينهمر على يد أخيها فيزيده هيجانا و لوعة في تكرار نفس الشيء كل ليلة.. و في أعطاف هذه القصة من أمتع قصص الجنس تواصل المشهد بين نجلاء و أخيها الأكبر و تكرر كل ليلة . حتى أن أصبحت نجلاء تستمتع بشدة و تصدر بعض التأوهات الخافتة اللذيذة . و الأمر يزداد تطورا إذ بالأخ يجذب يد أخته ليضعها فوق زبه المنتصب فتشرع نجلاء عندئذ بهز زبه أعلى و أسفل إلى أن يتلذذ و يقذف المني بمتعة . و بين ليلة و أخرى أصبح المشهد بين الأخت الكبرى و أخيها الأكبر مشهدا لا يخلو من تبادل النشوة الحارقة و الممتعة . فتارة تقوم نجلاء بالنزول برأسها حيث زبه و تشرع تمص زبه و تلحسه فيهيج الأخ فيقذف المني على فمها و اللحاف يغطي جسدهما كالعادة تارة أخرى يقوم الأخ بشد بزازها المملوءة و يعصرهما بكلتى يديه و يتحسس حلمتيها بأطراف أصابعه . فيتزحزح نحوها بجسده و يأخذ يرضع بزازها بقوة و نجلاء في روعة الإحساس تتأوه بصوت خافت لا يعلو مسمع الأخ الذي إكتسحت يداه طيزها العارم فيشده بقوة و يحاول عصره كأنه يشتاق إلى عجنه. فتدير له ظهرها بسرعة و تزحزح بطيزها فيلامس زبه المبتل فيشرع يداعبه بين فخذيها الساخنين فيقذف المني مرة أخرى في أمتع قصص الجنس محارم ذات صباح استفاقت نجلاء كالعادة لتجهز نفسها كي تذهب للعمل و كالعادة و جدت الأب و الأم يستعدان كذلك للخروج للعمل في نفس الوقت توضب الأم أمتاع الولد الصغير و الفتاة الصغيرة لكي يذهبا إلى المدرسة أما الأخ الأكبر فلازال في فراشه الساخن.. وبعد دقائق معدودة لم يبق في البيت الضيق إلا الأخ الأكبر و نجلاء التي تستعد للخروج و حينما استفاق الأخ من نومه جذب نجلاء إليه وهمس بين أذنيها بأن تبقى و أن يغتنما فرصة خلوهما معا . فلم تستطع نجلاء أن تقاوم مشاهد كل ليلة و اللذة التي منحها إياها أخوها فأسرعت إلى الحمام بعد أن نزعت كل ملابسها و قامت بغسل حوظها و اتجهت نحو أخيها العاري الممدد فوق سرير الأبوين و بدون مقدمات شرع الأخ يمص بزازها و يدلكهما بيديه في نفس الوقت تدلك نجلاء زبه بيدها إلى أن تمددت نجلاء على بطنها و أفرجت ساقيها فقفز الأخ الهائج فوقها ممسكا زبه بيده فيلجه في ثقب طيزها الضيق فتصيح نجلاء بسبب الأوجاع و يتأوه الأخ بروعة النيك و الإحساس المثير الذي يشعر به فيبقى يدخل و يخرج زبه بسرعة و نجلاء تصيح وجعا ولذة إلى أن يقذف المني داخل جوف ثقب طيزها الضيق جدا و الحارق…وبقى هذا المشهد يروق إلى كلاهما مستمتعان بنشوة الجنس و روعة شعوره القوي و اللامنتهي

قضيب زوجي و قصة حب الزب الذي لا اصبر عليه

ساحكي لكم عن قضيب زوجي الكبير الذي يمتع كسي و طيزي بالنيك و كيف اهيجه و اجعله دائما منتصب حتى بعدما يقذف فانا امراة سكسية بامتياز و املك جاذبية قوية و سحر على زوجي الذي لا يمل من النيك معي و قضيبه دائما تقريبا منتصب و جاهز في كل الاوقات . احلى ما يعجب زوجي في جسمي هو صدري الابيض و هالته الحمراء الكبيرة و انا اتعمد لبس فستان يكشف صدري و اخفي الحلمة تحت الستيان و اترك الهالة تظهر بعض الشيئ و انا املك صدر كبير جميل و زوجي يلتهب حين يراني امشي او انحني امامه ليرى صدري الجميل و احس ان قضيب زوجي ينتصب من خلال نظراته حتى قبل ان اراه . و احيانا اتظاهر اني غير منتبهة و ذلك رغم اني لاافوت اي فرصة للنيك مع زوجي مهما كان الحال و اتركه هو من يتبعني و يمسكني من الخلف و يبقى يحك زبه على مؤخرتي و انا اشعر بالمتعة من انتصاب زبه ثم ياتي دوري بعد ذلك حيث احب ان اخرج قضيب زوجي بيدي و ابقى العق فيه و ارضعه حتى ازيد في تهييجه و هكذا تكون النيكة ساخنة جدا .و احب ان ارضع و امرر لساني على الراس و زوجي زبه مدرع على حواف راسه و زبه كبير و حين ينتصب يصبح مثل حبة موز كبيرة و و انا ابقى ادلكه والعب حتى ارى زوجي هائج ثم حينها لما ينيكني يكون مثل الثور و يخرج كل شهوته و يخرج شهوتي معها باحلى الطرق و اجمل الاوضاع حين اداعب قضيب زوجي احس بالدفئ واحس اني اسعد امراة في العالم و احيانا بعد ان نمارس الجماع و ينتهي من النيكة و يقذف يتعب بعض الشيئ لكني لن اتركه يرتاح سوى بضع دقائق قبل ان اعود الى مداعبة زبه و العب به بيدي حيث احب فركه بكل نعومة و بطريقة جميلة جدا . ثم بمجرد ان احس ان الزب بدا يستجيب و يتمدد حتى اضعه في فمي و ابدا في رضعه و لعقه و احب مدغ الراس بطريقة ناعمة جدا و في نفس الوقت ابحث بلساني عن الفتحة و اجدها مالحة دائما و بعض بقايا المني فيها و ابدا برضعه و داعبته و احس به ينتصب حتى يصبح كالحديد .ثم ابدا بالمص و لكن بطرق منوعة و ليس المص التقليدي بادخاله في فمي و اخراجه بل احب ان ادخله كله في فمي علما ان زب زوجي طويل و يكاد يبلغ العشرين سنتيم و مع ذلك ادخله كله في فمي و اخرجه من الفم و امسكه بيدي و ابقى الحس الراس وامرر عليه لساني و اداعبه بطريقة ناعمة و انا اسمع اهات زوجي الساخنة و شهوته تزداد و تكبر اكثر و اهيجه . ثم يدخل قضيب زوجي في كسي بطريقة ساخنة حيث احب الجلوس عليه و اترك زوجي مرتاحا على ظهره و انا راكبة على الزب كالفارسة و ابقى اهتز بقوة و اقرب له صدري و دون ان اطلب منه يمسك حلمتي بفمه ويبقى يرضعها بطريقة قوية و جنونية جدا تزيد في حرارة الشهوة و جمال النيك والجنس الذي نمارسه دون ملل و عداة تكون النيكة الثانية اسخن و اطول فزوجي ياخذ وقت طويل حتى يقذف حليبه و قضيب زوجي يكون جد منتصب و لا يرتخي ابدا و هو داخل كسي و احيانا يقذف داخل الكس و احيانا اخرى اصر عليه ان يعطيني زبه لكي اتركه يكب داخل فمي لاني اعشق المني و ملوحته . و قبل ان يقذف زب زوجي بلحظات امسكه و افتح له فمي و ابقى اداعبه بلساني و انا استمني له و احلبه بكل قوة حتى ارى فتحته تتوسع و اعي ان المني سيخرج و تكون احلى و اسعد لحظة اشعر بها اثناء ممارسة السكس مع زوجي ثم تبدا الاهات الساخنة و زوجي يغمض عينيه و يحس بالنشوة و اللذة الجنسية الساخنة و ارى الحليب يخرج بقوة على وجهي و اضع راس الزب و الفتحة فوق لساني و كلما خرجت قطرة اسارع بادخالها في جوفي و الحسها بسرعة و تكون المتعة قوية جدا و اللذة ساخنة . و لن اترك قضيب زوجي الا حين اتاكد انه اخرج كل حليبه و بعد ذلك الحسه عن اخر قطرة و اخفيه تحت البوكسر اما اذا كان عاريا تماما فارمي عليه المنشفة حتى لا اشعر بالرغبة اكثر في مصه فانا اعلم ان زبه يتعب و يؤلمه اذا حاولت رضعه مرة اخرى و انا لا اصبر على الزب حين يقابلني و هكذا اترك زوجي يرتاح و ينام نومة هنيئة جميلة و زبه قد تمتع و تدلع باحلى سكس و انا اكون قد وفيت حق زوجي الجنسي و ابقي شهوته منطفئة و مرتاحة في تلك الليلة و هو ايضا يكون في قمة سعادته و ليس هذا فقط بل حين لا يعمل زوجي فان اول شيئ يقوم به في الصباح هو ممارسة الجنس حيث اصحو قبله و اهيئ له فطور الصباح ولا اذهب لايقاظه بل اوقظ زبه فقط و اذهب الى الفراش و امسك زبه و ابقى ارضع و اداعب حتى ينتصب الزب و هناك افهم انه قد صحى لانه اذا لم ينتصب الزب فان زوجي ما زال نائما . و بمجرد ان ينتصب قضيب زوجي حتى امتعه بالمص و الرضع ثم ينيكني من كسي و نبدا يوم جميل او اتركه حتى يقذف في فمي او صدري و امسح له زبه ثم نقوم لتناول فطور الصباح و بعد ذلك ناخذ حمام ساخن مشترك بطريقة رومنسية جميلة و ساخنة جدا

جنس ساخن بين ابي و امي في منزل عمي في الريف

لأول مرة أرى النيك امامي و كان جنس ساخن شاهدته و اغرب ما ادهشني هو اني كنت أرى ابي ينيك امي و لم نكن في البيت فنحن نعيش في منزل واسع و ابي و امي ينامان في غرفة لوحدهما بل كنا في الريف نقضي إجازة خفيفة و في منزل عمي الأكبر بالذات . كانت ليلة حارة جدا و لم استطع النوم من شدة الحر و البعوض و أصوات الكلاب و قد كنت انام مع امي في غرفة النساء و ابي ينام في غرفة أخرى مع مع الرجال و هكذا بقيت في فراشي اعاني من الارق و في كل مرة ابعد البعوض عن اذني و وجهي و كانت امي نائمة و لم استطع النوم ابدا و بقيت لحوالي ساعتين وانا على تلك الحال حتى سمعت صوت انفتاح الباب و لم اكن أرى الشخص الذي فتحه . و دخل علينا و اقترب من امي ثم جلس امام سريرها و ربت على كتفها بطريقة هادئة ثم سمعته يقول هل تسمعيني و عرفت الصوت انه ابي رغم انه كان يتحدث بصوت منخفض جدا و سمعت امي تساله ماذا تريد و بدا يقبلها لكنها قالت له الا تخى لو تقومالبنت و ترانا فقال لها على الفور لا تقلقي انها نائمة و قبلها مرة أخرى و كنت لحظتها اسمع فقط و لم اكن اراهما بوضوح و لكن احسست بشهوة و حرارة قوية في كسي و انا معهما و هما يريدان جنس ساخن جدا خاصة و انه قد مضى على مغادرتنا للبيت حوالي عشرة أيام و هو ما يعني ان ابي ربما لم ينك طوال هذه المدة و بدات اسمع مح مح اه اه و انا اسخن بشدة و كان ابي لحظتها يقبل امي ثم بدات احس بانقشاع الظلام وارى ابي واقف امام امي و هي مستلقية و كان يداعبها و يقبلها و قام ابي و زبه يكاد يثقب سرواله و وضع يد امي على زبه و طلب منها ان تخرجه و ترضعه و حين أخرجت زبه كان يبدو مثل المصباح . كان زب ابي متوهج بقوة و راسه احمر و هو في جنس ساخن و مثير دون ان يشعرا اني صاحية و كانت امي ترضع زب ابي بطريقة قوية جدا و انا اسمع مممممممممم مح مح مممممممم ححححح و صوت اللحس الذي يصدر من لعابها حين يلصق لسانها مع زب ابي و كان حجم زبه كبير جدا . ثم رمى نفسه في الفراش مع امي و لم تضع الغطاء على جسمها لان الجو كان حارا جدا و انا احسست بالشهوة الشديدة و بدا ابي يرفع فستان امي الخفيف لاتفاجئ بها بلا ثياب داخلية ولا ادري ان كانت خلعتها اثناء المداعبة ام انها لم تكن ترتديها أصلا و بدا ابي و امي يمارسان جنس ساخن وانا صرت انظر و اشاهد بوضوح على المباشر و رايت ابي حين انزل بنطلونه و ادخل زبه في كس امي تظهر طيزه و كانت تبدو سوداء من كثرة الشعر و لما ادخل زبه سمعت ماي تتاوه اه اه و ابي بدا يضرب الزب داخل كسها بكل قوة و انا اسمع صوت تحرك الزب في الكس المبلل بالماء اللزج و كانه صوت غسل اليدين و احتكاكهما بالصابون . و من حين لاخر اسمع مع ذلك الصوت مح مح و هو صوت التقبيل و اح اح اح و اه اه اه من ابي و من امي و هما في جنس ساخن جدا و ملتهب و ابي كان بدايا عليه انه ساخن جدا و لم ينك امي منذ مدة و امي أيضا فقد كانت تضع يديها على طيزه و تتحسس عليها و كل ذلك و هما لا يعملان اني اراهما و اشاهد كل تفاصيل النيك التي لم اكن اعلم بها من قبل . و هكذا بقيت انظر الى جنس ساخن بين ابي و امي و هو ينيكها امامي دون ان يعلم حتى سمعت اهة ساخنة جدا و غليظة من ابي اه اه اه احححححححححححح مممممممم و لحظتها توقف عن التحرك و زبه في كس ماما لم اعرف ان ابي لحظتها كان يقذف منيه كالبركان داخل كس امي الا حين قبلها بتلك الحرارة و هو ساكن دون ان يحرك زبه بعد ان مارسا جنس ساخن جدا جعل كسي يقطر بالشهوة و ان المسه ثم قام ابي و رفع سرواله . و حين رفع سراوله بقي زبه يطل ثم اخفاه بسرعة خرج و ترك امي في مكانها و نامت على تلك الوضعية بعد ان ذاقت زب ابي امامي و ليلتها نمت بصعوبة كبيرة فبعد الحرارة و البعوض و الأصوات المزعجة زادت الشهوة تارقني و تحرقني حتى الصباح

اول زب اراه في حياتي و اول مرة امص و يدخل طيزي

كان اول زب اراه في حياتي هو زب ابن خالتي و كان يكبرني بأربعة سنوات و انا اعرفه من صغري و كبرنا مع بعض و لما وصلنا الى مرحلة المراهقة صرنا نخجل من بعض و لم يعد يراني ارتدي الملابس القصيرة امامه و لم اعد اختلي به فقد صرت انا امراة كاملة انوثتي رهيبة و هو اصبح رجلا صوته غليظ و جسمه ضخم . و تمر الأيام و نحن على تلك الحال لكن كان قدرنا ان نلتقي في لقاء جنسي ساخن جدا لا يمكن تخيله فقد دخلت مرة و انا في بيتهم و رايته يغير ثيابه و رايت زبه و كان مشعرا جدا وكبير و كان اول زب اراه في حياتي و قد شعر بي حين دخلت و بدا يخفي زبه بيديه و من شدة خجلي خرجت مسرعة و قلبي ينبض بمزيج من الخوف و الدهشة و الخجل . و عوض ان اعتذر منه اعتذر مني هو و اخبرني انه اخطئ حين لم يغلق غرفته و هكذا مرت الحادثة لكن شكل زبه و حجمه الكبير ظل عالقا في ذهني و صرت لا انام الا حين استحضر زب ابن خالتي و اتخيله في فمي او في كسي و طيزي اما هو فلا ادري ان كان يفكر في مثلما كنت افكر فيه و لكن حدثت واقعة أخرى بيننا اذابت الجليد في المرة الثانية كنا في بيتنا و كنت وحيدة و انا اعلم ان ابن خالتي سيحضر و امي كانت غائبة و ابي في العمل و خططت لكل شيئ و دخلت استحم و باب الحمام مفتوح عن مصراعيه و لما حضر ابن خالتي و كان يملك مفتاح البيت وجدني عارية استحم و تظاهرت اني لم اكن اراه و كنت انظر اليه من خلال مرآة كانت هناك . و رايته بنفسي ينظر الي بشهوة و يده على زبه و تعمدت التحرك و اغراءه ثم التفت اليه و رايته يضع يده على زبه و تذكرت حين رايت اول زب في حياتي و تظاهرت اني اخفي صدري بيدي و اني خجولة و من شدة الصدمة حاول ابن خالتي الهرب لكني ناديته و طلبت منه ان ينتظر . و لبست ثابي دون ان البس الثياب الداخلية و خرجت اليه و بدا يعتذر مني ثم اخبرته اني رايت اول زب في حياتي و هو زبه و هو شاهدني عارية و صارحته انني اعجبت بزبه و صارحني انه اعجب بي و هكذا اتفقنا ان نمارس الجنس بطريقة سرية و قبل ان اكمل القء العرض عليه رايته قد امسك زبه و اخرجه و كان كبيرا جدا و كانت هذه الفرصة مناسبة كي اراه جيدا و فعلا كنا جميل و هو اول زب اراه ثم رضعته و لحسته من الراس و أدخلت لساني في فتحة راس الزب و داعبته بطريقة مثيرة جدا و كان مذيقه لذيذا جدا في المص و حلوا ثم طلبت منه ان ينيك طيزي التي كانت تحرقني و تريد ان دخل فيها اول زب حتى اذوق متعة النيك . و امسكني ابن خالتي و هو من خلفي و طلب مني ان انحني حتى يستذيع ان يدخل زبه في الطيز و كان يدخل و يضع عليه اللعاب و يبصق عليه و لما ادخل الراس شعرت به و كان كبيرا و ساخنا جدا و احسست انه فتح طيزي بقوة ثم بدا يدخل بكل قوة و هو يمسكني من ذراعي و يدفع بزبه بقوة و زبه منتصب و قوي جدا و هكذا فتح طيزي و ادخل زبه كاملا و انا مستمتعة جدا فانا اتناك لأول مرة في حياتي و استقبل اول زب في طيزي بطريقة جميلة و قوية و لكن عوض ن يبقى ينيكني اخبرني انه سيقذف و تقطع صوته من شدة الشهوة و مثلما كنت أرى في أفلام البورنو كنت اريد ان اجرب قذف المني على فمي و وجهي و امسكت زبه و وضعته على شفتي و دلكته و فعلا بدا زبه يقذف بطريقة عنيفة جدا و كانت طلقات المني تخبط على فمي و وجهي و منيه حار جدا و قذفاته كانت قوية جدا و المني يخرج بطريقة متلاحقة على وجهي و فعلا كان شكل الراس الوردي جميلا جدا و هو ينتفخ و ينقبض حين يطلق المني . و هكذا كانت النيكة و كان اول زب اراه و الأول الذي يدخل في طيزي و فمي و يقذف على وجهي و مع ذلك لم نمارس الجنس مرة أخرى فقد تزوج و تزوجت انا و لكن كلما نتقابل نتذكر الحادثة و التي ابقيناها سرية بيننا و انا متاكدة انه يشتهي ان يعيد الكرة معي مثلما اشتهي ان ينيكني مرة أخرى