الطالبة الجامعية وابوها

هذه فتاة مراهقة شبّت عن الطوق مبكراً نتيجة لدلع أبويها لها ..
هذه القصة على لسانها .

انا فتاة في التاسعة عشرة من عمري اعيش مع امي وابي طالبة سنة اولى جامعة وانا الابنة الوحيدة لهما ولهذا انا مدللة منذ صغري ويغمرني ابي وامي بحبهما وحنانهما ولا يتم رفض اي طلب لي . املك جهاز كومبيوتر واتصفح مختلف المواقع كما نملك دش ستالايت اتنقل فيه على كل المحطات في اوقات فراغي وخاصة في العطل الاسبوعية والرسمية . وضعنا المادي جيد حيث يعمل والدي موظفا كبيرا وامي مدرسة . بلغت هذه السن ولم انشىء اي علاقة مع اي شاب رغم انني اطلعت على الكثير من القنوات والمواقع الاباحية . منذ سنوات مراهقتي اشعر بميل كبير لابي وكنت اقول لنفسي هذا شيء طبيعي فكل فتاة بأبيها معجبة كما يقال . ولكنني مع مرور الايام ازداد تعلقي به حتى انني في كثير من الاحيان اقوم بتقبيله بدون سبب واطلب منه تقبيلي على وجنتي . وفي الحقيقة ان بابا وسيم للغاية رغم بلوغه سن 45 سنة وقد اكدت لي ذلك احدى صديقات امي التي قالت لي ان اباك وسيم وجذاب . حتى ان امي كثيرا ما تشعر بالغيرة من اهتمام النساء بأبي رغم ان امي هي ايضا امرأة جميلة تملك جسما رائعا بشرتها بيضاء ناعمة وتقاطيعها لطيفة جذابة . ثم اخذت اشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا واخذت اقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا اجلس وانا مرتدية تنورة قصيرة تظهر افخاذي البيضاء واحيانا اخرى اضع رأسي وصدري على صدره حتى امام امي فشعرت ان بابا يستلذ لملامسة نهداي لصدره . بعد ذلك اخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي اثناء الحمام او خروجي من الحمام . وفي يوم من الايام مرضت جدتي والدة امي فذهبت امي لتقيم عندها بضعة ايام لفأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الاريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع هل تحبني يا بابا فأجاب نعم وهل تشكين في ذلك ؟ فعادت تقول كم تحبني ؟ فأجاب مبتسما حب واسع مثل الكون نفسه واصلا انا اعيش من اجلك فقط لانك انت اغلى شيء عندي في الوجود !!فابتسمت والقيت صدري على صدره كما افعل احيانا فاحتضنني بحنان واخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم اعترض على ذلك ثم قال لي هامسا هل ممكن يا حبيبتي فاتنه ان ارى نهدك الجميل وكنت مرتدية بلوز قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت احد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي الى ان وصل الى مؤخرتي واخذ يتحسسها وهو يقول كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!! فقلت له خذ راحتك يا احلى بابا ومن هو الذي اولى منك بجسمي ؟؟ ثم اخذ يكشف عن افخادي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له انا لي طلب ايضا فقال وما هو ؟ فقلت ان ارى قضيبك لانني في حياتي لم ارى قضيبا على الطبيعة . وكنت قد لاحظت ان قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب فامسكته وادعيت الجهل وقلت له هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟ فأجاب كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الانسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته او الاستمتاع مع حبيبته . ثم تابعت اسأله هل صحيح ان هنالك عدة اماكن لادخال الزب فيها فاجاب نعم اذا كان القصد الانجاب فيتم ادخاله في المهبل او الكس ، والا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج اي الطيز او تقوم الفتاة بمصه ولعقه او يضعه بين نهديها . فقلت فورا اريد ان اجرب كيف يكون المص وفتحت فمي واخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه ايضا سميك فلاحظت ان بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي اشعر ان المني سينزل وسحب زبه من فمي وقال الان سترين كيف يكون المني واخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهداي الاثنين . ثم طلب مني ان استلقي على بطني واخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له هل ستدخل زبك في طيزي يا احلى بابا ؟ فأجاب لا لان فتحتك ضيقة للغاية واخشى ان تتمزق طيزك ولكنني ساكتفي بادخال اصبع او اصبعين لتشعري ببعض اللذة وهكذا فعل . وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري واخذ يفرشي كسي بعد ان اشبعه تقبيلا وقام بانزال حليبه مرة اخرى وهذه المرة على افخادي وسيقاني . وبعد ان مسحنا المني الغزير عن افخادي وسيقاني قال لي هل تعلمين ان من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل ان عقله سيطير عندما يشاهد اجمل فتاة على وجه الارض !!! فأجبته بخبث يبدو انك تتمنى فض بكارتي وانا اقول لك بامكانك ان تفعل ذلك يوما ما وانا اعلم انه بالامكان ترقيع البكارة مرة اخرى ولذلك متر رغبت في فض بكارتي فانني على استعداد لان ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل اكبر . فقال انا لا افكر في ذلك انما افكر بفض بكارة طيزك الحلوة فأجبته افعل ذلك الان لكنه رد قائلا هذه العملية ستؤلمك كثيرا في البداية لكنني اصريت على ذلك فقال ربما افعل هذا بعد يومين او ثلاثة لانني اليوم انزلت على جسمك الرائع مرتين . وبالفعل بعد 3 ايام وكانت امي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء الى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل واحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة طيزي واوصاني قائلا اهم شيء يجب ان تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي طيزك الحلوة . فأدخل اولا اصبع وبعد قليل اصبعين الى عمق طيزي حتى اتعود على ايلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بادخال زبه ببطء لم اشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في اعماق طيزي شعرت بأن شيئا سيفلقني الى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وافخادي كان يردد : طيزك تساوي كل الدنيا و انا سآكل طيزك اكلا . ولشدة محبتي للبابا تحملت الالم الكبير ولم اصرخ اطلاقا وانما اصدرت بعض الانين ولكنه استمر يستمتع بفتحتي الضيقة حتى كب سائله الحار داخل طيزي ولغزارته انساب هذا السائل الى افخادي حتى وصل الى اسفل ساقي . وعندما انتهى قال اتعلمين يا فاتنه كم تساوي هذه الليلة ؟ انها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وانا حقيقة آسف لاني سببت لك الالم لكنني لم استطع ضبط نفسي فقلت له لا عليك يا احلى بابا ان فض بكارتي الشرجية امر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن الشرجية وحتى فتحت اكساسهن . ومن الان وصاعدا انا تحت تصرفك لامص لك زبك او تضعه في طيزي او تفتح كسي وان تقذف فيه من سائلك اللذيذ فانا على استعداد لتناول اقراص منع الحمل . فعاد يحضنني ويقبلني قائلا انت اغلى شيء بالنسبة لي ولن يتمكن اي شخص او شيء من وقف حبنا واستمتاعنا.

بعد 3 سنوات زواج ... عمي يفعل ما عجز عنه ابنه

اسمي نهاد، عمري 27 سنة، قصتي هذه حصلت معي منذ 6 سنوات، اي و انا عمري 21 سنة...
انا فتاة جميلة بشهادة الجميع، طولي 170 سم بيضاء البشرة شقراء الشعر، زرقاء العينين و هما سر سحري و جمالي. صدري هو سمتي و ميزتي بين قريناتي، من اضخم الصدور التي رأيت في حياتي، حتى والدتي كانت تقرأ المعوذتين كلما راتني عارية خشية ان تصيبني بالعين، حجمهما كحجم بطيختين كاملتي النضج، يهتزان كلما تحركت ان حتي نويت ان اتحرك، في الثانوية و اثناء حصة الرياضة، كان الاستاذة يتركون حصصهم و ياتون لمشاهدتي و انا اركض او العب، و نهداي نافران بارزان كوحشان يصارعان من اجل التحرر و الانفلات من قيد القميص...
اما طيزي فكانت مكورة بارزة تشد نظر الأعمى قبل المبصر، ورثها عن امي .
برزت ملامح انوثثي منذ سن العاشرة، فكنت عرضة لمشاكسات و مناوشات و تحرشات الذكور من كافة الاعمار... إلى ان بلغت 18 سنة حينها قررت والدتي باتفاق مع ابي ان يزوجانني لأول شاب يتقدم لخطبتي ، اذ انا امي كانت تقول لي باني قنبلة من الانوثة ستنفجر عند اول لمسة...
تقدم ابن عمي لخطبتي، كان شابا في 27 من عمره، يعمل طبيبا بيطريا، له سكنه الخاص و دخل شهري محترم، وسيم الشكل حلو الكلام، دامت فترة الخطوبة اسبوعين اثنين، و تم كتب الكتاب و الدخلة في نفس اليوم.
دخلنا غرفتنا بعد انتهاء مراسيم الإحتفال، خرج قليلا عندما لاحظ كسوفي منه و انا احاول تغيير ملابسي، بالفعل نزعت ثوب الزفاف، و ارتديت قميص نوم وردي فاتح، لا يستر من نهدي سوى اسفل الحلمات، و ينتهي عند بداية فخدي، ليظهر كلوت وردي يفضح اكثر من العري بنفسه... خيطان رفيعان لا يزيدان المنظر الا اثارة و شهوة.
دخل زوجي و جلس بجانبي، مد يده إلى شعري، لاعبني و داعبني، و انا انظر للارض من خجلي، لكن كلي لهفه و شوق لهذه اللحظة التي سمعت عنها الكثير حتى عشتها في يقظتي و احلامي، لكن الامر لم يتجاوز اللعب بالشعر ... تركني و ذهب لينام، كانه لاعب اخته الصغرى، قلت لربما اراد ان ينال قسطا من الراحة، لكن هيهات، نام دون حراك و دون ادراك، لم يفتح عيناه و لم ينبس ببنت شفة، تركني و انا في حالة تجعل الصخر يتحرك اذا رآها، لكنه هان ابرد و اقصى من الصخر...
جلست و انا ابكي و انذب حظي العاثرالذي اوقعني في رجل من ورق، بارد جنسيا، برود لم ينفع معه علاج ولا دواء، و ما الزواج الا تلبية لرغبة ابيه، و ستر لفضيحته ، كنت انا ضحية فيه.
مرت الليالي مظلمة باردة، و انا وحدي ، تاججت نار الشهوة في دواخلي و اواصري، بعدما كنت امني نفسي باني داخلة لدنيا اللذه و المتعة، اجدني مرهونة، معلقة، لا انا بفتاة و لا انا صرت امرأة...
افتض بكارتي باصبعه ليلة الدخلة ليخرج لاهله سروالي مزينا بقطراتي دمي دليلا على عفتي و طهري، و برهانا عن رجولته و شدة عوده ....!!!
حتى حين تسألني امي عن اشياء حميمة في حياتي الزوجية ، كنت اتحاشاها اما بداعي الحياء او التهرب او .....حتى امتنعت عن زيارتي اهلي خشية افتضاح امر زوجي ، او رفيقي في السكن...
مرت 3 سنوات، و نحن نعيش كالإخوة، لا يتعدى الامر قبلات التحية او الوداع... صرت اخفف عن نفسي بكل ما تطاله يداي، من خيار او قبضات ادوات منزليه او او او .... المهم احاول عبثا اخفاء شوقي و احتياجي لرجل في حياتي، يحسسني بانوثثي و يعوضوني عما حرمت منه لسنين عدة!!
في احد الأيام، جاء لزيارتنا والد زوجي، اي عمي، كان في زيارة عمل لاحدى الادارات الفرعية للبنك الذي يشتغل به، كان الجو صيفا، وصل حوالي الساعة 12 زوالا، استقبلناه بكل ترحاب و مودة، تغدنا سوية، ثم قام لينام قليلا و يرتاح من عناء الصفر ... جهزته له غرفة الضيوف، و ما ان كدت انتهي من اعدادها حتى دخل عمي، تسامرنا اطراف الحديث، سألني عن معاملة ابنه لي، و ان كان يغضبني في شيء او يسيء معاملتي و امور من قبيل ذلك، استأذنته و تركته لينام، ذهبت لاجلب جلبابا من جلابيبي زوجي حتى ينام فيها عمي، عدت لغرفته، و اذا به قد نزع ملابسه، و ارتمى على الفراش و سافر في عالم النوم لما كان يحسه من تعب، لممت ملابسه و لما هممت بالنهوض لمحت شيئا متسللا من بين فخديه، اقتربت، و اذا به برج من لحم و شحم، اير لم يسبق لي ان رأيت مثله... طول في عرض ، كان لا يزال عمي يرتدي شورته، و قد خرج منه اكثر من شبر، اما الباقي منه فلا اعلم كم حجمه... تسمرت في مكاني، هزت الرعشة اوصالي، لم استطع التحرك، تسارعت انفاسي و العرق يتصبب من كل مسام جسمي، صار كسي اسخن من صينية خرجت لتوها من الفرن... ما ان انتبهت لنفسي حتي ركضت ناحية الحمام، نزعت ملابسي، و نزلت دكا و حكا في كسي، دقيقتان و انفجرت ينابيع شهوتي معلنة عن تحررها من قيود و جدران كسي...
خرجت و جلست شاردة الدهن، كل تفكيري في اير عمي، كيف لذلك الهرقل ان يلد قطعة ثلج باير مشل الاصبع، لا يهش و لا ينش... و على غفلة مني اخرجني صوت جهوري من ملكوت احلامي، انه عمي واقف امامي يناديني و لازال بملابس نومه، اتجهت عيناي مباشرة ناحية ايره، و يدي على كسي تفركه، فانا لازلت في اللاوعي... بعدها ضربني عمي على كتفي، تفاجأت و وقفت مسرعة، وجدته يسألني عن مكان الحمام، من شدة هيجاني و وقع المفاجأة علي لم استطع الاجابة، ليأتي زوجي و يدل والده على مكان الحمام، و يعود الي مسرعا كي يطلب مني مساعة والده في اخد حمامه، لم افكر بتاتا في الامر، و اتجهت رأسا ناحية الحمام... فتحت الباب و دخلت، وجدت عمي عاريا كما ولدته امه، لم اطل النظر، تصنعت الكسور و وجهت نظري ناحية الارض، قلت له باني سأساعده، لم يدري بما يجابني، فاجأته جرأتي ههه، لكنها شهوتي التي تحركني، غسلت له ظهره و ساعدته على انهاء دشه، ارتدى ملابسه و اتجه نحو الغرفة، لكن زوجي اخده الى غرفة نومنا، فغرفته لم ترتب بعد...
اخدت حماما سريعان لففت نفسي بمنشفة و اتجهت ناحية غرفتي لاغير ملابسي، دخلت فاذا بعمي مستلق هناك، لم اعره اهتماما، لكن في دواخلي كانت شرارات الشهوة تتأجج نارا لتاتي على الاخضر و اليابس... نزعت المنشفة لابقى عارية امماه، و تاخرت و انا ابحث عما ارتديه، كل ذلك و عمي ينظر، و اخيرا اخرجت قميص نوم اسود شفاف، لبسته لوحده، دون حمالات ولا كيلوت، و اتجهت نحو السرير الذي ينام عليه عمي، رفعت الغطاء و دخلت تحته، نمت على جنبي الايمن، و ظهري ناحية عمي، و فخدي نازلة فوق ايره الذي ساح في السرير من هول ما رآه مني، كانه ثعبان اسود...
دقيقتان هي كل ما مر من الوقت حتى وضع عمي يده على طيزي، و ساح بها جيئة و ذهابا، ليرفع بعد ذلك القميص حتى اسفل ظهري، و يضع يده بين فلقتي طيزي باحثا عن خرمها، وجده، فتحة و دخل دون استئذان ، عاث فيه فسادا، حرك اصبعه بحركات افقية و دائرية و عشوائية، المهم انه لم يكف عن الحراك... فجأة توقف، لتخرج مني "آآآاه" تعاتبه على هذا الكف... انتقل بعدها بيده إلى كسي، ليجده و قد فرش الارض مياها ليرحب بقدومه، و ما إن وضع يده عليه حتى خرجت مني آه اختزنتها في قلني لسنوات ثلاث، لمسة كانت كافية لتحقق نبوءة امي، و تفجر بركان الانوثة بداخلي، حينها انقلبت على ظهري و بسرعة امسكت عمي من راسه و جذبته ناحيتي لندخل في قبلة لم و لن يكون لها مثيل، 20 دقيقة و فمه في فمي، لسانه يداعب لساني، و شفايفي تمص شفايفه، بلعت ريقي و ريقه لعلهما يزيلاني ظمأي و عطشي، امسكت يده، وضعتها على نهدي، و الاخري على كسي، و نزل بفمه يمص نهداي ، يزيل عنهما غبار السنين، انتصبت خلماتي حتى صارت كل واحدة بحجم حبة عنب، بعدها نزل إلى كسي، اخرج لسانه، اعلم بظري بوصوله، بلله بريقه، انعشه بمسكتين خفيفتين من اسنانه، فدبت الحيات في اطرافه، ارتفعت حرارتي، و تسارعت دقات قلبي وصلت الدماء إلى كافة اطرافي، و هو آخذ في اللحس و المص و العض، كلها افعال تؤدي إلى نتيجة واحدة ... المتعة!!
صرخت فيه ان يكف عن لعبه و يولج قضيبه الذي عددت الليالي والايام و انا احلم بمثله، ساواني على السرير، حمل ساقاي فوق كتفيه، باعد بينهما، جذبني ناحيته، امسك برأس قضيبه ووضعه علي باب كسي، ظننت انه وضع يده من شدة ضخامة ايره، حاول دفعه، لكن هيهات، لن يسع كسي لذلك المارد الجبار الواقف امامه، نظرت اليه و امرته ان يدفعه بكل ما اوتي من قوة، قال باني لن احتمل، نهرته، قلت له نفذ و لا تسأل، تراجع قليلا، صوب، و انطلق به كصاروخ عابر للقارات متجه صوب كسي، صدم شفرتاي، لم تقويا على التصدي لذلك الكاسر، اخترقني، دفع بقضيبه في غياهب كسي، صرخت صرخة لربما اهتزت لها المحافظة باستها، لافقد الوعي مباشرة بعدها، مرة 30 دقيقة ، استيقظت لاجد عمي بين ساقي ، قضيبه لازال منتصبا بداخلي، احسست به في بطني، و خالجني شعور باني فصلت إلى نصفيين، كانت تلك ليلة دخلتي الفعلية، اخرجه ببطء و اعاد ادخال رأسه، ثم اخرجه و ادخل ربعه، ثم نصفه و استمر على ذلك الحإل، و انا في عالم مان المتعة و الشهوة، اتلذد بكل حركة، بكل لمسة، قضيبه في كسي و يداه على نهداي، فجأة رفعت نفسي ناحيته و التهمت ما بقي من ايره ، دفعته بساقاي، و جلست فوقه، وضعت يداي على يديه فوق نهداي، و بدأت في التحرك للاعلى و الاسفل كالمجنونة، احس بايره يضرب بوابة رحمي، ويدفع جدران كسي، رفع راسه قليلا و بدأ في رضع حلماتي، صرت اصرخ كالمجنونة، لم استطع التوقف عن الحركة، اصعد و انزل و قضيبه يخترقني كعمود من فولاذ لا يكل و لا يمل، ساعة من الزمن و انا على هذه الحال، مع كل قطرة عرق تنزل تخرج نيران شهوتي و ولعي ، حينها احسست به يضغط على نهداي و يحاول إخراج ايره، قال انه سيقذف ، نهرته و امرته ان يكف، دفعت نفسي للأعلى بكل قوتي، و ما ان كاد قضيبه ان يغادر كسي ، حتى رفعت ساقاي للاعلى و نزلت بكل ثقلى على ايره، ليدخل رحمي مصدرا فرقعة قوية، قذف بعدها حممه النارية ليملأ بها تجاويف رحمي و اركانه، و يخند نار شهوة عمرت لسنين عديدة، قذف اخرجني عن سيطرتي، فصرخت و ارتعشت و اهتزت اوصالي و فقدت وعيي مرة اخرى ... لكن حين استيقظه هذه المرة كان عمي قد رحل بعدما منحني ما عجز عنه ابنه. كانت تلك بدايتي مع لذة الجنس.

الزلزال خلى رامي ينيك امه في البانيو

أنا رامي في السنة الرابعة في الجامعة أدرس في كلية الطب عمري 22 سنة أعيش مع أمي بعد أن توفي أبي أمي تعمل مهندسة في أحد المكاتب الهندسية والدي كان طبيباً وقد ترك لنا منزلاً جيداً ووضعنا المادي جيد نوعا ما فلدينا منزل وسيارة ونعيش بأفضل حال ولكن دون ترف زائد أمي في الثالثة والأربعين من العمر ما زالت تحتفظ بجمالها وإن كان العمر قد أضاف معالمه ولكنها زادت من حنانها وحبها علاقتي مع أمي علاقة طبيعية وإن كانت أمي تتغاضى عن بعض من تصرفاتي كوني وحيدها إلا أن علاقتنا لم تكن أكثر من أم حنونة محبة لإبنها وابن بار ليس له سوى أمه في هذه الدنيا حتى أتى ذلك اليوم لقد كان يوماً بارداً شتوياً بأمتياز الأمطار تهطل بغزارة درجة الحرارة قاربت الصفر وكنت وأمي قد تناولنا غداءنا وأبريق الشاي الساخن يبعث بالبخار بالغرفة ونحن نشاهد التلفاز ليخرج علينا مذيع الأخبار معلناً أن البلاد تتعرض لزلزال عنيف ومنبهاً أن امتداد الزلزال قد يشمل منطقتنا ويبدأ بسرد التعليمات والخطوات الواجب إتخاذها في حال حدوث الزلزال وأنه يتوجب علينا في تلك الحالة أن ننزل إلى الملاجئ أو أن نتوجه إلى الحمام كونه المكان الأمن ألتفتت إلي أمي قائلة ما الذي سوف نفعله في هذه الحالة لا يوجد عندنا ملجأ نأوي إليه لا يوجد أمامنا سوى الحمام كان ذلك في حوالي الساعة السابعة مساءً وبقينا متخوفين ومستعدين لحدوث الزلزال حتى غلبنا النعاس وذهب كل منا لينام في غرفته في اليوم التالي أستيقظت باكراً دخلت المطبخ لأرى أمي تشرب قهوتها شربت القهوة ثم صعدت غرفتي لأرتدي ملابسي وودعت أمي وتوجهت للجامعة عندما أنتهى دروس فى الجامهخ عدت للمنزل كانت أمي قد عادت من توها للمنزل تناولنا الغداء ومضى النهار بشكله الأعتيادي دون جديد و ذكرت وكالات الأخبار أن الزلزال قد مرّ بسلام وأن احتمالات حدوثه قليلة كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة مساءً عندما ذهبت أمي لكي تستحم وعند خروج أمي من الحمام قالت لي يا رامي الحمام دافئ والماء ساخن لماذا لا تستحم لتذهب برد الشتاء و عناء الدوام كانت فكرة جيدة لعلي انتعش قليلاً بحمام دافئ دخلت الحمام و خلعت ملابسي فتحت الماء وبدأت أتلذذ بحرارته وما هي ثواني حتى بدأ المنزل بالأرتجاج والأهتزاز إنه الزلزال اندفعت أمي لباب الحمام وهي تصرخ إنه الزلزال لم تكن أمي قد أرتدت ملابسها مازالت بمنشفة الحمام كانت تصرخ وهي مذعورة جداً مالذي يجب أن نفعله قالت لي أمي دعنا نستلقي في البانيو لأنه الأكثر أماناً دخلت أمي البانيو وأنا عارٍ تماماً واستلقيت أمي وأستلقيت خلفها وظهرها لي لقد كان الوضع مخيفاً وكان كل تفكيري بمتى سوف ينتهي هذا الزلزال وهل سنبقى أحياء لنعرف متى سينتهى وأنا في غمرة هذه الأفكار بدأت أحس بزبرى ينتصب أي توقيت أسوأ من هذا التوقيت و مالذي سأقوله لأمي اذا أحست به ومازال زبرى يشتد أنتصابه هل لأني بدأت أبرد أم بسبب أن أمي مستلقية أمامي عاريه ومنشفتها لا تغطي إلا جزءاً صغيراً من ظهرها لقد كان البانيو صغيراً لا يتسع لكلينا وقد كنا ملتصقين بشدة وأجزم أن أمي أحست بزبرى ينغرس بها حاولت أن أدفع ظهري بأتجاه للخلف علّي أن أبتعد عن أمي قليلاً إلا أن ذلك زاد الأمر سوءاً فلقد زاد أنتصاب زبرى واصبح تماما عند طياز أمي وعندها لم تستطع أمي أن تخفي أنزعاجها مما حدث وقالت لي ما الذي يحدث معك لم أستطع أن أرد عليها من خجلي ومن ما حدث ولكني تمالكت نفسي وبدأت أعتذر من أمي لم أكن أقصد ذلك ياأمي وحدث غصباً عني أرجوكي سامحيني ردت علي أمي لا تقلق إنه أمر طبيعي ولاكن حاول أن تبتعد عني قليلاً قلت لها يجب أن تساعديني في ذلك سوف ابعد نفسي للخلف على أن تدفعي بجسمك للأمام و كان ذلك ما فعلناه لقد كنت أستند على ساقي وأنا أدفع بجسمي للخلف كذلك كانت أمي لقد أبتعدت عنها و ابتعد زبرى عن جسمها ولكن المصيبة حدثت بعد ذلك تماما فلم تستطع أمي أن تستند على ساقها لمدة أطول و كذلك الماء في البانيو أدى الى أن تفقد أمي القدرة على الصمود وتسقط للخلف ليعود زبرى يلامسها ولكن لم يكن كما كنا أصبح أقل ألتصاقاً بها ولكنه أصبح عند الشق بين فردتين طيازها والذي يفصل بين فلقتي طيازها فكرت أن أزيح زبرى عن طياز أمي ولاكن خفت أن ألممسها بيدي فأزيد الطين بلة وما هي ثواني حتى جاء دوري وفقدت القدرة على البقاء وكان ما خشيت حدوثه لقد حصل وأنزلقت للأمام أكثر مما كنا عليه وأنزلق زبرى بقوة بين فلقتي طياز أمي جمدت مكاني من الذعر والخوف من ما حدث وخوفي من رد فعل أمي التي راحت تصرخ يا ويلي ماذا فعلت يا رامي أخرجه بسرعة أخرجه يا ويلي حاولت جاهداً ان أرجع ظهري للخلف ولكن قدماي كانت تنزلقان كلما حاولت ليعود زبرى الى طيازها بقوة أكبر قلت لأمي أرجوكي سامحيني لا أستطيع أن أخرجه سوف أخرج من البانيو هنا أمي أعترضت بشدة من خوفها من أن يصيبني أذى وقالت لي أبقى على حالك ولا تتحرك سوف يهدأ الزلزال قريباً وننتهي من هذه المصيبة بقينا على وضعنا لدقائق قليلة ولاكن كنت أحسها دهراً وكنت أحس بزبري يكبر أكثر فأكثر لقد كان العضو الوحيد الدافئ في جسدي بحكم أنه مغمور بين فلقتي طياز أمى دقائق وبدأت أفقد الأحساس بيدي لأني كنت مستلق عليها حاولت أن أتحمل و أكابر الألم ولكنني لم أستطع قلت لأمي لم أعد أستطيع البقاء على هذه الحالة أريد أن أخرج ردت أمي أصبر قليلا وسوف نخرج سالمين وبما أننا لا نتحرك لن يحدث شيئ فقلت لها ولكنني لم أعد أحتمل ألم يدي التي أستلقي عليها قالت أمي حاول أن تحركها أو أن ترفع يدك قلت لها لا أستطيع أنها محصورة بين جسمي والبانيو ولا استطيع تحريكها سوى للأمام قالت لي ولم لا تحركها لأنك أمامي ولا يوجد مجال لتحريكها قالت لي أمي سوف أرفع جسمي قليلاً وضع يدك أمامك لكي أستلقي بدأت أمي تحاول النهوض وأحسست بزبرى ينسحب من بين فلقتي طيازها ويلمس أسفل ظهرها و عندما أستلقت كانت يدي تحت بزها تماما وعاد زبرى على مكانه ولكنني أحسست أنه قد أصبح أكثر عمقاً حاولت أمي أن تعدل من وضعها ولكن لم تستطع أستمر الزلزال وقتاً طويلاً من الزمن وأصبح الجو بارداً في الحمام وبدأت وأمي ترتجف من البرد وزبرى يهتز بين فلقتي طيازها ومع تأثير أرتجافنا والأهتزاز الناجم عن الزلزال بدأت أحس بالنشوة وبدأت أقاوم أن لا أدفع زبرى بعمق أكبر وأصبح تنفسي أسرع وأكثر حرارة وأصبحت أرغب أن أضم أمي بقوة أحست أمي بذلك وحاولت أن تبعد جسمها عني ولكنها في كل مرة تحاول يزداد الأمر سوءاً حتى أحسست أني سوف أقذف منيي طلبت من أمي أن تتوقف عن المحاولة والأرتجاف لأنها أن لم تتوقف سوف أفقد السيطرة على نفسي توقفت أمي عن الأرتجاف ودفعت أنا جسمي بعيداً عنها وقلت لأمي أن هذه المنشفة تأخذ حيزاً من البانيو الذي بالأساس ضيق حاولي أن تتخلصي منها علشان نحصل على مسافة أكبر فكرت أمي قليلا ثم وافقتني ولكنها كانت خائفة من أن تكون حركتها سوف تفقدني السيطرة انتظرنا قليلاً حتى أهدأ ثم بدأت أمي تنزع المنشفة رفعت جسمها قليلاً شديت لها المنشفة من تحتها ثم أستلقت ليعود بزها ليستلقي في يدي ولكن من دون المنشفة التي كانت تفصله عن يدي هنا أحسست بنشوة كبيرة كانت أول مرة ألمس فيها بزاز كان ملمسه رائعاً ناعم مازال يحافظ على قوامه فجأة كان هناك ما أيقظني من هذا الأحساس الرائع كانت أمي ترفع خصرها لتسحب المنشفة ليخرج زبرى من مستودعه وعندما أرخت جسدها أنثنى معه زبرى لأشعر بألم شديد فليس هناك ما هو أكثر ألما من ثني زبر تخين منتصب بشدة أحست أمي بأني أتألم سألتني ما بك لم أستطع أن أشرح لها ما حدث أستحياءً وألماً ولكنها عندما أحست بزبري منغرساً بظهرها فهمت ما حصل دفعت جسدها للأمام و عادت ليعود زبرى إلى مستودعه ولكن و بينما هي ترخي بجسما شهقت بقوة لقد كان زبرى لامس أشفار كسها لم تستطع أن تفعل شيئاً حاولت أن تخفي ما حدث ولكني كنت أشعر بأن زبرى يرقد على أبواب جحيم فرن نار مولعه أحسست بزبرى ينبض ويزداد أنتصاباً وبدأت أشعر بحركة أمي لا أعلم هل هي من البرد أم من الزلزال أم من وجود زبرى يقبل شفايف كسها جمدت مكاني قليلاً لكي لا أفقد السيطرة على نفسي وماهي ثوانٍ حتى بدأت طيازها امى تدفعهم بأتجاه زبرى وأقسم أنها كانت كذلك وصلت الى حد القذف هنا نبهت أمي فأوقفت حركتها ودفعت بجسدها بعيداً عني وكذلك فعلت أنا حتى هدأت قليلاً ثم عدنا ألى وضعنا السابق غير أني وضعت يدي فوق طياز أمي وقلت لها أريد أن أخرج من البانيو فلم أعد أحتمل ضيقه قالت لي لن أسمح لك بذلك أنت أبني الوحيد وسوف أصبر على وضعنا حتى ينتهي الزلزال ولكن أن كنت تشعر بأن البانيو ضيق وأنك لم تعد تحتمل فسوف أرفع ساقي خارج البانيو لعل المكان يتسع لنا دفعت جسمها للأمام ورفعت ساقها فوق حافة البانيو ثم أرخت جسمها أحسست بأني أطير في السماء أحساس رهيب أنبعث من رأس زبي وأنتشر في جسمى كالكهرباء لقد دخلت رأس زبرى بكس أمي لقد دخلت هذا الكس المولع المووهج بناره الرائع أما أمي فأنزلت ساقها من حافة البانيو ولكنها لم تستطع أخراج رأس هذا الزبر من كسها أحسست بها تحاول التخلص منه ولكنه كان أشد تمسكاً بها بدأت أدخل زبرى أكثر فأكثر ومع كل مرة أحس بكس أمي ينفتح أكثر ليستقبل زبري حتى دخل بكامله صارت حركاتي لا ارادية كنت أدخل زبرى حتى لا يعود هناك متسع أكثر ثم أخرجه ليبقى رأسه فقط كانت أمي تتحرك بتناسق مع حركاتي كانت تدفعني عندما أدخله وتبتعد عني عندما أخرجه وأستمرينا على هذه الحال حتى بدأت أمي تتنفس بعمق أختنق صوتها زاد دفعها لي أشتدت حركاتها وشعرت بكسها ينقبض ويتقلص على زبرى كأنه يحلبه ثم أنسال ماء دافئ على زبرى وهدأت حركاتها وعاد تنفسها لتسكن قليلاً كان الزلزال قد هدأ ولكني لم أكن قد بلغت نشوتي ومازالت الشهوة تمتلكني ومازال زبرى منتصبا يغزو كس وأعماق رحم أمي ولكن على الرغم من ذلك قلت لأمي لقد هدأ الوضع والزلزال دعينا نخرج من البانيو فأجابتني بسرعة وبشدة لا لا لن نخرج نخاف أن يحدث هزات أرتدادية دعنا نبقى هنا حتى نطمئن كان جوابها كمن أعطاني أذناً بأن أعاود حركتي بزبرى داخل كسها فرحت أدفع بزبرى وأخرجه وانهز بها هزا ودون أنتظار أمسكت بز أمي بيدي أعصره وأمسده ووضعت يدي الأخرى فوق طياز أمي مثبتاً إياها وروحت أنيكها وأجامع كسها قالت لي أمي يبدو أنك ترتجف من البرد شدني إليك بقوة حتى أدفئك وكان لها ما طلبت شددتها إليّ أنيكها وانهز زبرى فيها حتى بلغت نشوتها مرة أخرى وبدأ كسها يعتصر زبرى وصار المني يغلي في خصيتي ثم أنفجر زبرى بحليبي وشديت أمي إلى صدري أفرغ فيها لبن زبرى الساخن حتى أنتهيت روحت أقبل عنق أمي وظهرها وأنا أقول لها شكراً يا أمي لقد أنقذتني من هذا الزلزال حقاً.

أنا اسمي ريم..

أنا اسمى ريم .. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقاله الكبيره .. كنت من حيث الطول أطول أصحابى ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى اول الامر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعاده عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعاده من أنجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلا ل هذه الانوثه الطاغيه فى تحقيق بعض المكاسب الماديه والمعنويه لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ...... بدأت أقلع عريانه وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه انى كنت أمارس العاده السريه على نفسى .. وبدأت اشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البدايه مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيره يوم من الايام .. أعطتنى أمى فلوس .. وطلبت منى اروح عند عمو يوسف لشراء بقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أننى البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطلون استرتش ماسك على فخادى بشكل جامد اوى لدرجه أن شق كسى كان ظاهر جدا جدا .. وتى شيرت محرود على صدرى وضيق لدرجه ان بزازى بتطل منه مع كل حركه منى .. المهم .. وصلت عند عمو يوسف وبعد السلامات والسؤال عن بابا وماما .حسيت بأن أيده ماسكه أيدى جامد أوى وعينه بتاكلنى أكل .. شعرت بأنه هايج على قوى وحسيت بجسمه كله بيترعش المسكين .. ووشه أحمر .. وصدره طالع نازل كأنه طالع سلم عالى .. حسيت بأنوثتى .. وبدأت أتمايع عليه .. بالكلام مره وبالحركات بجسمى مره لغايه ما حسيت بأن أيده بتعصر كفى بالجامد صرخت بميوعه أى أى أيدى ياعمو .. أنتبه المسكين .. وترك أيدى .. وهو يرتعش من الشهوه ..حاول أنه يدارى حاله , قال لى بصوت متقطع يخرج منه بصعوبه .. طلباتك ياست البنات .. مديت ايدى بكشف المشتريات .. بص فيه وهو بيقولى .. على عينى .. بس لازم تسعدينى علشان دى حاجات كثيره .. عرفت ان مش قادر يقوم من مكانه المسكين .. بدء يشاور لى على مكان الاصناف اللى مطلوبه .. فكنت أنحنى لآحضارها .. مره تكون طيازى ناحيته .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها .. .. .. .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها ثم نزل بظهر كفه ماسحا خدى وهو يقول .. أنت حلوه قوى .. حاولت أن أمسك بكفه بين خدى وكتفى .. فقد استمتعت بملمسته .. فعرف منى أنى مستمتعه .. فنزل بيده حتى وجدت اصبعه مندسا بين بزازى .. ثم اخرجه ليمصه وهو يقول .. عسل .. شعرت بكسى ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء بلل بنطلونى .. وبدأ أتمايل .. لدرجه أنه بدء يرتعش .. وبحركه شهوانيه أمسك بزى اليمين وعصره .. صرخت بهياج أى أى مش كده ياعمو .. ايدك جامده..فعرف أنى لبوه مش ممانعه .. فأمسكنى من أيدى وشدنى داخل المحل وأنا أتصنع الممانعه .. لغايه ما سند ضهرى بضهر الثلاجه فى مكان مستخبى ومال عليا يبوسنى فى وشى كله خدودى وشفايفى .. وهو يرتعش المسكين .. وأيده تفرك بزازى وهو بيقول كلام مش مفهوم كأنه محموم.. مد أيده طلع بزازى وهو بيقول ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم .. وبدء يبوسهم ويمص حلماتهم بشهوه وشده .. بقيت مش قادره أقف على رجليا من الهيجان .. لما حس بأنى مش قادره أقف .. دفس رجله بين فخادى علشان يرفعنى وركبته ملامسه الحيطه وأنا راكبه على فخده بكسى كأنه حصان .. وبدأت أمسح كسى فى فخاده .. لما كنت حا أموت من الهيجان .. وبعدين حسيت بأنه بياخد أيدى ومسكنى حاجه سخنه ناشفه بتتنفض .. وهو بيقول أمسكى .. ضغطت على زبه بقوه .. وبدأت أحرك أيدى عليه بنعومه .. وأنا مستمتعه وهو بيتأوه .. شعرنا بزبون دخل المحل .. توقفنا عن الحركه .. فضل الزبون ينادى على عمو يوسف .. وبعدين شعر بأنه مش موجود فخرج ... بدأت أكمل تدليك زب عمو يوسف وهو هارى بزازى مص وعض وشفايفى بوس و مص .. وبدأت رجليه ترتخى من تحتى .. فكنت أتزحلق على الحيطه نازله لغايه ما قعدت على الارض .. وفجأه لقيت زبه بينتفض بعنف وهو بيدفع ميه سخنه على وشى وصدرى وبزازى .. وعم يوسف بيترعش كأنه ماسك سلك كهربه .. غرق هدومى بميه ريحتها حلوه وطعمها مالح لذيذ ... بدء يرجع زبه مكانه جوه البنطلون ويعدل هدومه ويخرج من وراء الثلاجه .. بعد شويه قمت من مكانى ومسحت نفسى بقماشه كانت ورا الباب .. وعدلت هدومى وخرجت .. مسكت كيس المشتريات وأنا بأتمايص .. عمويوسف مش حا تحاسبنى على الحاجات دى .. شاور لى بأيده كأنه أتخرس من التعب او المتعه .. وقال لى بعدين بعدين .. أخذت البقاله وخرجت..وبدء مشوار الجنس معاي
كنت مستمتعه جدا بعمو يوسف وهو كما ن كان بيتجنن لما اتأخر عليه يوم .. تقريبا كل يوم كنت عرفت المكان للى بيحب يلعب فيا فيه .. كنت أدخل ورا الثلاجه وأستناه .. وهو يتأكد أن المكان امان .. وفى اوقات كان يقفل المحل بالباب الزجاج كأنه فى مشوار .. ويدخل عندى يقطعنى بوس وتفريش وأنا أقطع زبه عصر وتدليك .. كان بيموت فى بزازى .. وكنت بأتجنن من مصه حلماتى .. كنت بأجيب شهوتى مرتين ثلاثه .. قبل هو ما يجيب لبنه السخن على بطنى وساعات فى كفى وساعات على بزازى .. وفى كل مره أخرج من عنده بكيس محمل مشتريات مجانا .. لدرجه أنى كنت بأديها هدايا لجارتى أبله فاديه .. وهى ممرضه فى مستشفى بلدنا .. وهى كانت بتعتنى بماما وهى فى المستشفى لآنها كانت دايما محجوزه لمرضها المزمن .. وكانت أوقات كثيره بتبات معايا لما تكون ماما محجوزه بالمستشفى .. كانت شقتهم قصاد شقتنا .. وهى ساكنه مع مامتها واختها فريده .. بعد ما أتطلقت من حوالى سنتين .. وهى كانت بتحبنى جدا .. كانت بتبوسنى وتخضنى وهى بتقولى عاوزه أتجوزك .. كنت بأضحك من كلامها .. وأعتبره هزار .. لكنها كانت على فكره مش بتهزر .. عرفت كده بعدين .. لما حا أحكيلكم .. عموما كانت بتبات معايا علشان ما تسبنيش لوحدى لما بابا يكون بايت فى الشغل لآنه كان بيشتغل جناينى وحارس لقصر راجل غنى وصاحب شركات .. وكان بابا بيبات فى القصر . فى الاوقات اللى البيه بيكون بايت هناك وباقى الايام بيكون البيه مسافر او بايت فى مكان تانى فييجى بابا يبات معانا .. فى يوم كان بابا بايت فى الشغل .. باتت معايا أبله فاديه .. وكنت بدات أحس بغليان فى جسمى بعد كل مره ما باكون مع عمويوسف . على فكره أبله فاديه كانت حاسه بأنه فيه حد بيلعب فى جسمى .. أحساس ستات .. المهم .. دخلت ابله فاديه الشقه معايا وهى ماسكه أيدى .. وبتسألنى عاوزه تتعشى .. قلت لها ياريت أنا حا أموت من الجوع .. بدأت تعمل لى سندوتشات من الكيس اللى كان معاها وبعدين قالت لى أنا داخله الحمام أخد دش وبعدين ننام .. كان ألاكل محشور فى بقى .. هزيت راسى يعنى اتفضلى .. وأنا مشغوله فى الاكل .. شويه وخلصت على السندوتشات ودخلت الحمام أغسل ايدى .. كان باب الحمام موارب .. وكانت ابله فاديه واقفه بتمسح جسمها بعد الحمام وكانت عريانه خالص .. وعلى فكره جسمها جميل .. بزازها مدوره وكبيره .. لكن مش كبر بزازى.. وبطنها مليان شويه لكن جميل وبيلمع وكسها عليه شعر أسود ناعم خفيف .. كنت بابص لجسمها .. لقيتها وهى بتضربنى على بزازى بحنيه وهى بتقولى .. عاجبك جسمى ياطعم أنت .. ورميت الفوطه وبقيت عريانه ومسكت أيدى باستهم وحطتهم على بزازها وهى بتقولى أمسكى بزازى كده .. مسكت بزازها وعصرتهم جامد زى عمويوسف ما بيعمل فى بزازى .. أترعشت ومسكت بزازى هى كمان وعصرتهم وقرصت حلماتى وهى بتقولى أح أيدك تجنن .. ما تتجوزينى بقى ... ضحكت وأنا بأقول .. هوه أنا راجل.. هوه. فيه ستات بتتجوز ستات زيها لا ياستى أنا بأحب أتجوز راجل .. شكل الرجاله حلو يجنن .. قالت طيب على راحتك .. لكن أنا بحبك ..ومش بأحب الرجاله .. علشان كده جوزى طلقنى .. كنت مش باطيقه ولا جنس الرجاله كلهم .. لكن البنات الحلوين اللى زيك بأموت فيهم .. ومسكت أيدى وخرجنا من الحمام وهى عريانه .. ووصلنا لآوضه النوم وهى بتقولى .. وشفايفها بتترعش .. عاوزه أشوفك عريانه .. كانت بتترعش زى عمو يوسف .. ماأستنتش جواب وبدأت تقلعنى هدومى .. وأنا مستسلمه لها مش عارف ليه .. كنت حاسه بهيجان من منظرها .. لقيت نفسى عريانه خالص وهى سحبانى من ايدى وبتقعدنى على السرير .. لم أعترض .. كان صدرها طالع نازل وبتتنفس بصوت عالى .. ولما قربت من رقبتى كان نفسها سخن نار .. قعدت تمسح خدودى بضهر أيدها لغايه ما لقيتها هجمت على شفايفى بشفايفها واترمت على بجسمها .. خلتنى أترميت على ضهرى على السرير وركبت فوقى وحشرت فخدها بين فخادى .. وبقت تفرك ركبتها فى كسى جامد جامد .. وشفايفها بتقطع شفايفى .. وايدها اليمين مسكت بزى تفركه وتعصره وتقرص حلماتى لغايه ما روحت فى دنيا تانيه .. شويه وحسيت بيها فاتحه فخادى على أخرهم ودافسه وشها على كسى بتعض فيه بسنانها بالراحه وبنعومه وبتبوسه .. شفايفها كانت نار نار .. وكمان مدت أيديها مسكت حلماتى بصوابعها تفركهم بالجامد.. بدأت أترعش و كسي يتنفض وهو بينزل ميه شهوتى .. الا وأحس بلسان أبله فاديه بيخبط فى شفرات كسى بيلحس الميه اللى نازله وهى بتزوم وتتنهد .. لغايه ما حست بأن مش قادره أتحرك كأنى مغمى على .. قامت نامت جنبى على السرير وهى بتخضنى وبتقولى بأحبك وبأموت فى جسمك ..بزازك وكسك .. يامراتى ياحبيتى .. كنت مش قادره أرد عليها .. كنت حاسه بلذه جامده قوى .. وعاوزاها تعمل كده تانى .. الظاهر أننا نمنا وأحنا على الحاله دى .. بعد شويه بدأت أصحى .. وأتحرك من جنبها .. حست هى بيا منعتنى من أن اأقوم وهى بتقولى حبيبى رايح فين ؟ قلت لها رايحه الحمام .. قالت لى أستنى جايه معاكى.. وقفنا نتسند على بعض من التعب لغايه الحمام .. المهم عملت ببيه وغسلت كسى وابله فاديه بتساعدنى فى غسيله وهى بتقولى .. أغسليه حلو علشان أمصه .. صرخت فيها بلبونه .. حرام عليكى .. حا تمصيه تانى .. حا تموتينى .. قالت لى طيب سيبيه يريح شويه وتعالى مصيلى كسى أنت ..
أمسكت أبله فاديه بايدى وهى ترتمى على السرير فى ميوعه وشهوه فنامت على ظهرها وفتحت فخذيها وهى تشير الى بصابعها .. بمعنى أقتربى .. وهى تقول يلا ورينى المص واللحس عاوزا كى تموتينى.. أقتربت من وسط فخذها شوفت كسها عن قرب كان منتفخا مبللا ويلمع ولونه كالدم .. لمسته باصبعى أكتشفه .. تأوهت فاديه وهى تضم فخذيها على يدى .. كنت فى الحقيقه اشعر بقرف من مصه اولحسه .. ولكن مع أقترابى منه شممت منه رائحه عطريه جميله شجعتنى ان اقترب منه وأشمه .. كانت تتأوه من كل حركه أقوم بها فكانت هايجه جدا .. قالت لى تستعطفنى يلا ياريم أرجوكى .. دخلى صوابعك جوايا .. تشجعت من كلماتها وبدات أدس أصبعى متردده فى كسها .. فكانت تتنهد وتتأوه مشجعه ومستمتعه .. تشجعت أكثر ودخلت اصبعين وثلاثه .. فجلست وهى تمسك بيدى وتعصرهم فى كسها وهى تقول جامد جامد .. قطعيه ... فقمت بقرص شفراتها باصابعى بقوه .. فأنزلقت شفرتها من بين اصابعى .. وصرخت فاديه وهى ترتفع عن السرير وتسقط بظهرها وهى ترتعش وتنتفض وتتراقص وتهمهم بكلمات غير مفهومه ... فبدأت أمسح كسها بباطن يدى بقوه كأننى أمسح زجاج فكانت تتمايل وتضم افخاذها على يدى وترتعش وترجونى .. ايوه ياريم ياحبى كمان كمان .. أيدك حلوه .. دخلى صوابعى جوه جوه خالص .. الحسيلى بلسانك .. أقتربت بفمى فى تردد .. رائحه كسها عطره .. بدأت الحس كسها كقط يمسح شعره وينظفه .. وهى ترتفع وتنخفض وتتمايل وتصرخ وتتأوه .. وبدء كسها يدفق سائل لزج غزير .. مسحته بيدى أوزعه على كسها لتبرد حرارته.. كان يجف بسرعه من لهيب كسها .. وهى تزرف غيره.. وهى تتشنج حتى أنها مالت لتنام على وجهها من المتعه كاشفه عن طيازها الجميله كقبتان مستديرتان .. مدت يدها ووسعت فلقتاها وهى تقول .. دخلى صباعك فى خرم طيزى بالراحه .. حبه .. حبه .. لامست فتحه طيزها الساخنه وبدأت أحاول أدخال عقله أصبعى .. وجدت صعوبه فى اول الامر .. وبعدين بدء خرمها يوسع حتى أختفت عقلتين .. قمت بتحريك اصبعى بالراحه وهى تتأوه وتتراقص .. وهى تقول بحبك يامراتى بحبك ياريم بموت فيكى .. كمان كمان .. وكسها يدفق شلال من سائلها اللزج ... أنتفضت واقفه وهى تترنح وامسكت يدى ودفعتنى على السرير فنمت على ظهرى فمالت تنام فوقى بالعكس .. فأصبحت راسى بين فخذيها وراسها بين فخذاى وقالت وهى ترتمى فوقى .. أعمليلى زى ما حا تحسى أنى بأعملك .. كانت تمسح على كسى وهى تمصه وتبوسه وتلحسه .. فكنت أعمل فيها كما تعمل فى كسى .. حتى أصبح السرير يهتز كأن *** يقفز فوقه .. وهى تتأوه وانا مثلها .. ووجهى مبلل من سائلها .. وأشعر بكسى يذوب ويدفق ماء ساخنا على فمها وهى تمصه كانها تمص فى كوب عصير .. شعرت بأننى سيغمى على من المتعه .. وهدأت حركتى .. وشعرت بحركتها تهمد .. ونمنا .. وجسدينا يرتجفان من النشوه كأننا نرتعش من البرد
فضلت أنا وعمو يوسف وابله فاديه لمده تقريبا سنه ونص وأنا اروح عند عم يوسف تقريبا يوميا وهو يبوسنى ويفرشنى ويمص بزازى وحلماتى .. وأنا أدلك له زبه المنفوخ لغايه لما يجيب لبنه ويستريح .. كان بقى مدمن ريم .. كنت ساعات أتقل عليه , ألقاه زى المجنون .. داخل خارج من المحل يبص عليا .. زى المجنون .. ولما تقع عينيه عليا يبقى كأنه وجد كنز ..ينسى الدنيا لما بأروح عنده وأدخل محله ..كنت مبسوطه بلهفته وهيجانه .. وأنه ملكى أنا ... أما أبله فاديه فكانت حكايتها حكايه .. بعد فتره من ممارستها معايا .. لقيتها جايه وهى بتتكلم جد جدا .. وماسكه خاتم فى علبه .. وبتقولى ..البسى شبكتك .. ولبستنى الخاتم فى صباعى وهى بتبوسنى على شفايفى .. وهى سعيده وقالت لى مبروك يا مراتى .. بس فاضل الدبل .. وأخذتنى المستشفى معاها .. ودخلنا على دكتوره شابه فى مكتبها وهى بتقدمنى ليها بصوت واطى ..دكتوره هبه .. أقدملك ريم مراتى .. أبتسمت الدكتوره ..كأنها عارفه كل حاجه عنى وعن ابله فاديه .. بصت لى وقالت لى .. بتحبى فاديه يا ريم ؟ .. فأشرت برأسى بمعنى أيوه .. مسكتنى من ايدى وهى تسحبنى ودخلنا من باب ملحق بمكتبها وابله فاديه ماشيه ورانا .. شعرت بان الدكتوره هى كمان .. بتحب الستات زى فاديه بالضبط .. المهم بصت الدكتوره لفاديه وهى بتقول .. معاكى الدبل يافاديه .. أخرجت ابله فاديه من جيب البالطو بتاعها كيس صغير وهى بتقول .. أيوه معايا أهم .. أخذتهم الدكتوره منها .. وقالت لها أقفلى الباب من جوه أحسن حد يدخل علينا .. ونظرت لى وهى تقول .. يلا ياعروسه اقلعى الكيلوت وأطلعى على سرير الكشف .. كنت مش فاهمه حاجه ,, وشعرت بالخوف والرعب .. وقلت وأنا بأموت من الخوف .. حا تعملوا فيا ايه ؟ ضحكت الدكتوره وهى تطبطب على وتقول .. ما تخافيش حا نلبسك الدبله .. فقلت مستفسره .. دبله أيه اللى بتتلبس على سرير الكشف .. فى هذه اللحظه .. كانت أبله فاديه قد أتمت غلق الباب ..وأقتربت وهى تقول للدكتوره .. لبسينى الدبله أنا الاول .. علشان تطمن ريم وتعرف أنها حاجه بسيطه .. وجلست بجوارى على السرير وبسرعه خلعت الكيلوت وهى تفتح فخذاها بيديها وهى تضحك بميوعه .. أمسكت الدكتوره بماكينه كالتى تثقب الاذن عند محلات الصياغ لتركيب الحلق للفتيات وأمسكت بأعلى كس أبله فاديه بأصبعها وضغطت عليه .. فرايت بعض نقط الدم .. وبدأت فى تركيب حلقه معدنيه تشبه الدبله فى مكان نقطه الدم .. فكانت عباره عن دبله معلقه فى أعلى شفرات كس أبله فاديه .. ثم قامت برش ماده مطهره وهى تقول لآبله فاديه مبروك .. لم تظهر أى علامات ألم على أبله فاديه .. مما شجعنى وطمئننى .. فخلعت لباسى وفتحت فخذى .. وقامت الدكتوره بتركيب الدبله فى كسى كما فعلت مع ابله فاديه .. وبعد أن طهرت الجرح .. أقتربت من كسى بفمها وباسته وهى تقول لى مبروك ... وهى تنظر لى نظره هايجه .. وقالت .. يابختك يافاديه .. البنت تتاكل أكل ... وهكذا تزوجت من أبله فاديه .. وكنا ننام مع بعضنا تقريبا كل يوم ونمارس ما يمارسه الازواج ولكن بشكل تانى .. لكن أنا فى الحقيقه كنت بأحب الرجاله وبأموت فى نظراتهم ولمساتهم .. كنت عاوزه أن الرجاله يمشوا عريانيين .. علشان ألعب فى أزبارهم زى ما بأعمل مع عمويوسف .. وكنت بأتمنى أدخل ازبارهم فى كسى .. كلهم .. كلهم .. مافيش راجل الا لما أدفس زبه فى كسى .. أشبع نيك وأطفى شهوتهم اللى ماليه عيونهم لما يشوفونى وتقع عيونهم على بزازى المنفوخه اللى كل يوم تكبر عن اليوم اللى قبله .. المهم .. كان فى الشقه اللى قصادنا فى الناحيه التانيه من الزقاق بتاعنا .. طنط علياء وجوزها وأبنهم حسام ,, ومن ضيق الزقاق كانت البلكونات قريبه من بعضها خالص .. لدرجه اننا نشوف الصاله بتاعهم وهما يشوفوا الصاله بتاعتنا كأننا شقه واحده طالما شيش البلكونات مفتوح .. وعلى فكره كانت الشيشات مفتوحه طول النهار من الحر .. كان حسام طالب فى كليه الفنون زى ما كان بيقول .. علشان هوا بيحب الرسم .. ودايما كا ن حسام ماشى فى الشقه لابس مايوه صغير جدا .. بس .. وكان جسمه رياضى يجنن .. كنت أتأمله وهومشغول بالرسم .. وكان هو مش واخد باله على أعتبار أنى صغيره .. كنت مضايقه من أنه متجاهلنى .. او مش شايفنى .. وقررت احسسه بيا .. كان لما يقرب من سور بلكونتهم ,,أترمى على سور بكلكونتنا كأنى بأبص على الشارع وأضغط بزازى بأيدى اللى مكتفاهم تحتهم .. ويخرجوا كلهم من تدويره الفستان .. مره فى مره .. حسيت بأنه وقع .. عيونه كانت بتتعلق ببزازى وباحس بأنه بيغلى من جوه .. عجبتنى اللعبه دى .. وبدأت أقلع الفستان وأتمشى بالستيان والكيلوت فى الصاله كأنى مش حاسه بأنه بيراقبنى .. كانت عينى تلمح المايوه وهو بيتنفخ من قدام .. وكأنه حاطط حبه بطاطس كبيره بين فخاده... وبدء يحاول يلفت أنتباهى اليه بأنه يخبط حاجات على الارض او يفتعل دوشه علشان أبص عليه .. كنت أعمل نفسى أتفاجئت وأجرى البس فستانى بسرعه الا أيه أنكسفت ... وهويحاول أنه يكلمنى بأى شكل .. الممهم علقته .. وبدأت أجننه .. ومن جنانه كان يفضل يدلك زبه وهو مش حاسس أنى شايفاه ..لدرجه مره من المرات كان زبه واقف لفوق جامد لدرجه أنى شوفت راسه خارجه من ورا الاستك منفوخه حمرااااااا مدوره شكلها يخبل .. ساعتها ما أقدرتش أمسك نفسى من الهيجان .. كان هو جوه صالتهم وأنا جوه صالتنا .. ما يشوفناش حد خالص .. أحنا نشوف بعض بس .. ومن شده هيجانى .. شاورت له بأيدى لتحت يعنى نزل المايوه ...بص لى بتردد الاول وكأنه مش فاهم أو مش مصدق طلبى .. وكرر على الاشاره بأيده يستفسر .. شاورت له براسى معناها ايوه .. المجنون .. عملها.. ونزل المايوه لحد ما سقط على الارض .. ووقف عريان خالص .. كان شكله يجنن .. حطيت أيدى على بقى وشهقت من المفاجأه .. وأيدى التانيه مسكت بيها كسى ألحق الشلال اللى كان بيخر منه ....

وقف حسام عريان قدامى .. وأنا بأترعش من الهيجان والنشوه وكان نفسى أكون قريبه منه علشان أبوس كل حته فى جسمه الجميل ده .. كان زبه الواقف كأنه رمح خارج من بين فخاده يطير العقل .. نزلت على ركبى على الارض وأيدى محشوره بين فخادى بتضغط على كسى علشان يوقف الشلال اللى نازل منه .. شاروت لحسام .. يعنى لف .. بدء يدور حول نفسه يستعرض جسمه الرشيق لى .. كانت طيازه روعه .. روعه .. تتاكل اكل .. فلقتين طيزه مقببه لامعه مشدوده .. عاوزه شفايفى تمسحها .. وتقطعها بوس وتحسيس .. بدء حسام يهيج على منظرى .. فأمسك زبه يدلكه وهو بيشاور لى .. أقلعى انت كمان .. كنت منتظره طلبه منى .. فخلعت الكيلوت بسرعه .. سمعت شهقته .. وبدء يعصر زبه بعنف .. لدرجه أن راس زبه كانت بلون الدم .. وبحجم الخوجه المتوسطه .. بتلمع بشكل يجنن .. وبدأت أدور حولين نفسى وان أبص عليه من خلف كتافى اشوف تأثير منظر طيازى عليه .. كان بيتحرك كالمجنون .. بيدور على حاجه .. لغايه ما لقيته ييلف ورقه ويكورها ويرميها عندى .. مسكت الورقه وفتحتها لقيتها ملفوفه فى حته شيكولاته بحجم رأس زبه كده .. ومسكت الورقه أقرأها .. كان بيطلب نمره التليفون .. أكلت حته من الشيكولاته ولفيت بالباقى الورقه فيها نمره تليفونى .. بمجرد ما وصلته الورقه .. أمسك بالتليفون .. وطلبنى .. ألوه .. مين .. أنا .. بدلع .. أنت مين .. انا المجنون حسام .. عاوز أيه يامجنون .. عاوزك .. عاوزنى تعمل بيا أيه .. أعمل ايه .. دا أنا حا أعمل عمايل تجننك وتولعك وتريحك .. وأكمل كلامه .. ممكن تقلعى السوتيان كمان .. وضعت سماعه التليفون .. رفعت أيدى انزل حمالات السوتيان .. وسحبتها ورميتها على الارض .. نزلت بزازى الثقيله تهتز على صدرى .. رغم ان سماعه التليفون كانت بعيده عن ودانى ألا أنى سمعت أهه وشهقه من حسام تدوب الحجر .. وهو بيعصر المسكين زبه ..رفعت سماعه التليفون على ودنى .. وأنا بأقوله .. ايه رأيك .. جنان جنان جنان يخبلوا .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى .. حرام عليكى .. وجسمه بيهتز وصوته مش خارج منه تقريبا .. فضلت الف حولين نفسى بالراحه .. علشان يشوف جسمى من كل ناحيه .. وهو بيتكلم بصوت واطى تقريبا نص كلامه مش مفهوم .. كانت أيدى بتدلك كسى وأيده بتعصر زبه .. اترمى على الفوتيه وراه .. وجسمه يتمايل يمين وشمال .. وزبه بيدفع دفعات من لبنه .. تقريبا نزلت على الناس فى الشارع من قوه اندفاعها .. وخمدت حركته .. من منظره اللى يجنن .. كسى كمان بدء يدفق شهوتى ولبنى .. أتغرقت ايدى .. وسالت مائى على فخادى .. لتبلل الارض تحتى .. عصرت أيدى بفخادى .. ونزلت على الارض من النشوه .. كنا نسمع صوت أنفاسنا العاليه والنهجان من سماعه التليفون .. لا كلام .. دقائق قليله .. بدء حسام يسترد وعيه .. وسمعته بيقول .. مش ممكن حلاوتك دى .. كل حته فيكى عاوزه شاعر يكتب فيها شعر .. اسعدنى كلامه .. ولم أرد .. عاوز اشوفك وأأقابلك بره .. عندى كلام كثير عاوز أقوله لك .. لا .. كلام من النوعيه دى .. أنت خطر .. ضحك وهو يقول أنا اللى خطر .. ده أنت اللى مدمره .. تأخدى العقل .. بأتكلم جد.. ممكن نتقابل ونتمشى شويه بالعربيه .. مش راح أأخرك .. يلا بقى بلاش تقل بنات كده .. لم أكن فى حاله تسمح بالرفض .. كنت أتمنى ان أجلس جنبه فى سيارته من زمان .. وأتفقنا على ميعاد والمكان الذى ينتظرنى فيه ........ لبست بنطلون جينز ضيق أشترته لى ابله فاديه .. كان ماسك على فخادى وكسى وطيازى بشكل جامد قوى .. كانت ابله فاديه بتهيج على لما تشوفنى لابساه .. فما بالكم بحسام .. ولبست بادى أسود بيعصر بزازى عصر .. مش عارفه هو اللى بيعصر بزازى ولا بزازى الا عاوزه تقطعه من أنتفاخها فيه .. مشيت فى الشارع .. كنت حاسه بحاله هياج كامله فى الشارع من كل الرجاله .. حتى عم صبرى الراجل العجوز قوى كان بيبحلق فيا وأيده بتمسح بين فخاده .. أما نظرات الستات فكانت بها كثير من الغيره والضيق .. وجدت حسام فى أنتظارى .. قال لى اركبى بسرعه .. فاندفعت بسرعه لآجلس بجواره وهو يقول .. حرام عليكى جننتى الناس .. فيه كده .. وكانت عيناه مغروسه فى صدرى تأكل بزازى .. صرخت فيه بص قدامـك .. بص قدامـك .. فتنبه أنه يقود السياره .. وأنا أسمع لعنات الناس وسبابهم له من طريقه قيادته .. كان كاالاعمى لا يرى الطريق .. شعرت بزهو وسعاده .. عندما خلا الطريق من الناس عند نهايه منطقتنا .. وقف بسيارته على جانب الطريق وأمسك بيدى وهو ينظر فى عينى بعيناه اللامعه . وأبتسامته تملا شفتاه .. ويقول ازيك .. أخيرا أنت معايا .. وبطرف عينى نظرت الى ما بين فخذيه .. كان الانتفاخ واضح جدا .. فزبه منتفخ ومتصلب .. مما كان يعوق حركته فى التمايل نحوى .. قال بصوته المنخفض ونهجانه الواضح .. ممكن نروح نقعد فى حته هاديه شويه .. أشرت برأسى علامه الموافقه . وأنا أقول .. زى ما أنت عاوز .. ورميت يدى على فخده أمسحهم .. واقترب من أنتفاخ زبه ببطئ .. حتى لمست زبه فعصرته .. أنتفض وشهق .. ومد يده هو أيضا ليقفش بزى بكفه ويعصره .. ارتعشت وتأوهت وتمايلت هياجا ودلالا.. أدار محرك السياره وأنطلق بسرعه لنذهب الى المكان الهادى
كان حسام بيسوق السياره بسرعه كأنه مستعجل وصوله لمكانه الهادى .. وأنا أيدى لسه بتمسح الانتفاخ بين فخاده .. كان الانتفاخ بيزيد .. وحسام بيتمايل من المتعه .. دقائق ووصلنا عند بوابه موقف سيارات .. بص علينا الحارس براسه من الكشك وهو بيقول لحسام .. زياره ولا أنتظار ؟ رد حسام .. أنتظار .. خرج الحارس من الكشك وهو بيفرك ايديه فى بعضهم وبيقول لحسام .. أوامر الباشا .. فدس حسام فى يده ورقه نقديه .. فحصها الحارس وبدأت على وجهه علامات الرضا .. وهو يقول الانتظار يمين فى يمين .. سلك حسام الطريق كما دله الحارس .. لندخل فى مكان مستطيل غير متسع مرصوصه فيه عده سيارات .. ركن حسام بين سيارتين منهم .. خرجت رؤوس تستطلع الوافد.. كان بكل سياره فتيات ورجال .. كانت بالسياره التى على اليمين شاب وفتاه .. كانت الفتاه مفتوحه البلوزه وبزازها خارجه منها .,اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تشاهد عرب نار اكتب على جوجل عرب نار,. لما أطمئنوا بأننا مثلهم .. عادو لما كانوا يفعلوا فمال الشاب على بزازها يرضعهم وهى تدلك رأسه وتمسح شعره .. أما السياره التى كانت على اليسار فكانوا رجل وامرأه فوق الثلاثين .. كانو ا يجلسوا فى المقعد الخلفى الرجل يجلس والمرأ ه تجلس على افخاده وصدرها شبه عارى .. بدأت المراه تتطمئن وتعاود الصعود والهبوط وهى تتأوه وتصرخ .. كان صوتها مسموعا لنا رغم الزجاج المغلق ... كانت تقول كلمات من نوعيه أووووه .. حديد .. مولع .. أه أه أ ح أح ... جامد .. جامد .. كمان .. كمان ... حسيت أنى هجت .. وبصيت لحسام كان أشد منى هياجا .. لمست شفايفه السخنه بصباعى وقربت منه بشفايفى .. والتصقت شفاهنا .. كان بيمص شفايفى مص .. رغم ان دى أول مره ابوس حد بجد كده .. او بمعنى تانى ابوس راجل هايج بالشكل ده .. الا اننى كنت كأنى متدربه على البوس وانا لسه فى اللفه ... البوس هيجنا اكثر .. مديت ايدى ادلك زبه .. رفع ايدى وفتح البنطلون أندفع زبه للخارج كأنه عفريت بيخرج من القمقم .. كان منتصب لفوق بشده .. يهتز مع دقات قلبه السريعه .. أمسك بايدى ورجعها تانى مسكنى زبه .. قبضت عليه بقوه أعصره وأمسح بايدى عليه اكتشف حجمه وصلابته .. كان ممتازا فى الاثنين .. كبير وناشف حديد ... حسيت بأيده بترفع البدى بتاعى لفوق بزازى .. ومد ايده مسك بزى الشمال يخرجه من السوتيان ومال عليه .. ودس حلماتى فى فمه .. وكان يمص بتلذذ .. واسنانه تعضعض فيهم برقه ونعومه .. أتجننت .. أزدادت قوه يدى بالضغط على زبه .. فزادنى مصا ودغدغه .. حتى أتتنى الرعشه وقذفت شهوتى .. كانت السياره التى بشمالنا تهتز بعنف .. فقد كانت المرأه شهوانيه على ما يبدو واقتربت من أنزال شهوتها .. تلفتنا أنا وحسام ناحيتهم وأبتسمنا .. وعدنا لما كنا فيه .. امسك حسام براسى يقربنى من زبه .. وهو يقول تحبى تمصى زبى ... كنت مشتاقه .. فتحت فمى على أخره حتى أتمكن من أدخال زبه فى فمى الصغير .. وقبضت على رأس زبه بشفتاى .. كانت ساخنه جدا .. تأوه .. وأرتمى بظهره الى الخلف .. أمسكت زبه بيديا الاثنين وقمت بدفعه فى فمى الى أعلاه ليصطدم بسقف حلقى .. ثم أسحبه الى ان يقترب من الخروج من فمى وتصبح راسه بين شفتاى .. لادسه مره أخرى فى فمى .. كنت مستمتعه به فى فمى وكان حسام يكاد يموت من الشهوه والمتعه وهو يدفع برأسى ليدخل أكبر قدر من زبه فى فمى .. ويداه تفرك بزازى وحلماتى بحنان ونعومه .. لاادرى الا وهو يرتعش..وبلبنه يندفع فى حلقى بقوه .. فأبتلعته مرغمه .. وبقيت بعض منه على لسانى .. كان مقبول الطعم .. دافئ .. مالح . .. كان حسام ينتفض من اللذه .. وسقطت يده الممسكه ببزى لتندس بين فخذاى .. شعرت بأصبعه يبعبصنى بقوه .. فارتمت رأسى من النشوه للخلف وفتحت فخداى ليزيدنى بعبصه .. حتى بدأ كسى ينتفض ويسيل وشعرت بمكانه فى البنطلون قد أصبح مبتلا لزجا ..كانت المرأه مازالت تصعد وتهبط بقوه على الرجل الجالس اسفلها وهى لا تشعر بالكون من حولها .. اما الفتاه والشاب بالسياره الاخرى كانوا قد أنتهوا .. وقد جلسوا ينظروا علينا وعلى ما نفعل .. ألتقت عينى بعين الفتاه .. ابتسمت .. فأبتسمت .. كأننا نقول كلنا فى الجنس سواء.. لحظات وبدء حسام يستعيد نشاطه ويتمالك نفسه .. فأمسك يدى وهو يقبلها ويقول لى .. على فكره أنت تجننى .. عاوز نتقابل مع بعض فى مكان أأمن .. أنتى لازم تتناكى .. ماينفعش اللى بنعمله ده .. وضعت يدى على فمه أسكته .. وأنا أقول له .. يا قليل الادب.. أنا لسه بنت ما ينفعش ..قال لى وهو يشعر برضاى .. لا تخافى .. مش حا نقرب من بكارتك وكسك على خفيف .. لكن النيك حا يكون فى طيزك المربربه ياعسل .. حا أفتحك .. نظرت له وأنا أقول .. ايوه عارفه النيك فى الطيز .. لكن مش ممكن .. عاوز تدخل زبك ده كله فى خرم طيزى الصغير ده .. دا أنا أموت .. قال ما تخافيش سلميلى نفسك وأنت مش حا تندمى .حا أمتعك ..حا أجننك .. صدقينى .. قلت بميوعه ولبونه .. يعنى لو مش حا يوجعنى .. انا كل جسمى لك وملكك .. كنا قد أصبحنا نشعر ببروده من أثر ما أنزلناه من شهوتنا فى ملابسنا وكنا فى حاجه شديده لحمام وتغيير ملابسنا المبلوله .. قال حسام يلا بينا نمشى .. أعلنت موافقتى .. فادار السياره وأنطلق وكانت المرأه التى بالسياره التى بجوارنا مرتميه على زجاج السياره بوجهها تنظر فى فراغ وعينها نصف مغمضه .. بلا حراك ...
بالقرب من المنزل .. حتى لا يرانا احد سويا .. نزلت من السياره مسرعه اتعجل الوصول للبيت .. فقد كان الكيلوت قد أمتلئ وفاض مما دفعه كسى من شهوتى الغزيره .. وكان خوفى أن ينضح بنطلونى وتصبح بقعه ظاهره بين فخدى تلفت الانتباه لما كنت فيه .. أقتربت من دكان عمويوسف .. فأشار الى أنه يحتاجنى .. أشرت اليه بأن مستعجله وسأعود اليه بعد قليل .. اشار برأسه علامه الفهم والموافقه .. وظهر على وجهه بعض الحزن ... كنت أصعد السلم بسرعه حتى وصلت الى باب الشقه وادرت المفتاح فيها .. وقبل أن يفتح الباب .. أنفتح باب شقه أبله فاديه وأطلت برأسها وهى تقول كنت فين كل ده قلقت عليكى .. وبدأت تفتح الباب لتقف أمامى بقميص نوم أصفر كنارى يفضح ما تحته .. سوتيان وكيلوت مينى أسودين ...وهى تتمايل بميوعه .. وتقول عاوزه اقولك كلام كثير ..واغلقت بابها وهى تسير ناحيتى ودفعتنى داخل الشقه واغلقت الباب ... كانت تحاول احتضانى وتقبيلى .. تملصت منها خوفا من أن تلمس بيين فخذاى فتشعر بالبلل .. وهى غيوره جدا .. تمايعت وأنا أقول .. أستنى بس .. أأخد حمام بسرعه وبعدين أن تحت أمرك .. ضربتنى على طيزى وهى تقول .. طيب بسرعه .. أنا هايجه قوى .. البنطلون عليكى يجنن .. وبسرعه دخلت الحمام وانا أتخلص من ملابسى .. ووقفت تحت الدش أطفئ حراره حسمى وأزيل لزوجه فخداى وكسى .. وضعت الفوطه على رأسى أجففها وأنا أخرج للصاله وجسمى عارى .. أقتربت ابله فاديه تساعدنى فى تجفيف جسمى وهى تعصر بزازىوتقفش فلقتاى .. شدتنى من يدى الى السرير ورمت بالفوطه بعيدا ودفعتنى فارتميت على ظهرى .. فاتحه فخداى .. شهقت ابله فاديه عندما وقعت عيناها على كسى المنتفخ .. وهى تقول كسك شكله غريب يابت .. لونه زى الدم .. وبسرعه أسعفنى ذكائى .. لآقول .. البنطلو ن ضيق قوى ياأبله .. لازم يعمل فيه كده .. اقتربت بوجهها بين فخداى ووضعت شفتاها على كسى وهى تقول أنا اسفه .. بس البنطلون يجنن عليكى .. وبدات فى تقبيل كسى بشفتاها الساخنه .. كان كسى مرهق مما فعله حسام ولكننى اضطررت لمجاراه ابله فاديه .. وقفت وهى تتخلص من ملابسها بسرعه .. وترتمى فوقى بالوضع المقلوب الذى عرفت لاحقا أن أسمه 69 وتشد قدماى وتدس راسها بين الفخذين وتشرع فى المص واللحس.. رغم أننى كنت افرغت شهوتى مع حسام من لحظات .. ولكن ما كانت تفعله ابله فاديه بى .. أشعل رغبتى من جديد .. دسست فمى بين فخديها .. كان كسها تنتفض وهو يدفع شلال من مائها .. مسحته بخدى مما جعلها ترتعش وتتأوه وتزيدنى مصا وعضا بكسى .. كانت ترتعش بقوه .. تصلبت ساقاها وبدأت تهتز بقوه وتتلوى .. وعندما دفعت اصابعى فى كسى شهقت كمن يسلم الروح وارتعشت رعشات قليله .. حتى شعرت براسها تسقط بين فخداى وتوقفت عن الحركه ... عرفت أن شهوتها جاءتها بقوه وهى غائبه عن الوعى من اللذه.. رفعت جسمها من فوقى فارتمت على ظهرها .. جلست بجوارها أمسح بكف يدى على خدودها ثم رقبتها لتنزل يدى الى صدرها .. كانت حلماتها منتصبه كحبه فول سودانى .. لامستها بأصابعى .. فكانت فاديه تزوم وتتنهد .. فأمسكت حلماتها أعصرهم بين أصابعى .. شعرت بأنها تتقلص بضعف وفمها يفتح ولا تخرج صوتا ... أرتمت فوقها أحتضنها وتتلامس بزازنا .. وأنا أفكر فى حسام .. فالمتعه معه تختلف .. فأننى معه لا اتصنع النشوه .. اما مع ابله فاديه فأننى أحاول أن ارضيها .. وقلت لنفسى بصوت غير مسموع فينك ياحسام ... زبك له طعم تانى خالص ... بدأت أبله فاديه تستعيد وعيها .. وهى تتلمس وجهى حتى عثرت على شفتى .. وقبلتنى بشفاه ساخنه محمومه .. نظرت فى عينى وهى تقول .. باحبك يامراتى .. بأموت فيكى وهى تحاول رفع بزى بيدها تعصره .. كانت يدها لا تحمل الى جزء صغير منه .. وهى تقول فيه بزاز فى الدنيا بالحلاوه دى ولا بالشكل ده .. وكأنها توزنه بيدها وهى تضحك .. ده الواحد يطلع أثنين كيلو .. أخذتنى فى حضنها فدفعت بركبتى بين فخذيها لتلتصق بكسها .. شهقت وهى تحتضننى بقوه .. كنت مرهقه فنمت على صدرها .. حتى شعرت بها بعد فتره تهزنى وهى تقول قومى بقى.. انتى أستحليتى النومه .. عندى شغل .. افسحت لها فقامت تلملم ملابسها وترتديها على عجل .. فتحت الباب وهى تنظر متلصصه قبل ان تخرج فكانت ملابسها فاضحه .. عندما لم تشعر بأحد .. خرجت بسرعه .. وسمعت الباب يغلق ... وقفت أستند على السرير وذهبت الى البلكونه فتحتها بهدوء فتحه بسيطه لآتمكن من النظر الى شقه حسام .. رأيته بالمايوه يتحرك يمين وشمال قلقا .. عندما تأكدت أنه وحده بالشقه .. فتحت الشيش بكامله .. تنبه .. نظر ناحيتى .. كنت عاريه تماما .. تعلقت عيناه بجسدى العارى وزحفت يده الى مابين فخداه لتمسك بزبه يعصره .. هززت بزازى له كما تفعل الراقصات بأغراء.. فرفع يده ودس اصبعه فى فمه يعضه وهو يتمايل كالسكران من الهياج..أشرت اليه أن أخلع المايوه .. وبسرعه خلعه .. ليندفع زبه يشير الى كالاصبع الغليظ... بقينا لحظات كل منا مستمتع بالجسد العارى الذى أمامه .. ثم أمسك بالتليفون .. فعرفت أنه سيكلمنى .. الو .. مين .. أنا..أنت مين .. أنا المولع نار اللى واقف قد*** ياعسل بالقشطه.. عاوز أيه يامولع .. عاوز اقولك أنى لقيت مكان نتقابل فيه على راحتنا .. فين .. مرسم واحد زميلى فى الكليه مش بعيد عن هنا .. اشوفك بكره .. قلت بميوعه اوكيه .. بس أوعى تعمل حاجه قله أدب .. لا وحياتك كل اللى حا أعمله قله ادب .. بس بالادب .. شعرنا بوصول احد والديه .. أغلقت الشيش بسرعه .. ورأيته يرفع المايوه وهو يدخل حجرته بسرعه ... بدأت أرتدى ملابسى بسرعه للنزول لعمويوسف .. لآطفى نار شهوته .. حتى لا ينتظرنى كثيرا .. وكنت أستمتع وأنا أشاهده يترنح كالمذبوح وزبه فى يدى أدلكه وهو يميل على بزازى يمصها ويقبلها ويعصرها .. تأتيه شهوته فيقذف لبنه .. ويهدئ.. أحمل مشترياتى المجانيه وأخرج من المحل ..
خرجت من البيت اركض .. فقد كان حسام ينتظرنى فى السيارة فى المكان الذى تقابلنا فيه من أيام .. ليصحبنى الى مرسم صديقه .. كما أتفقنا سابقا لنختلى ببعضنا فى مكان أمن بعيدا عن العيون والرقباء.. وجدته فى أنتظارى .. رأنى فى مرآه سيارته فادار المحرك .. فتحت الباب وجلست بجواره فأنطلق .. دقائق وتوقف بالسياره .. نظرت حولى .. كانت البيوت قديمه تاريخيه .. والازقه تشعرك بأننا فى مشهد من فيلم تاريخى .. كان المكان مزدحم بشباب وفتيات كل منهم ممسكا بورقه مربعه الشكل يرسم فيها بعض ما يقع عليه عينه .. سرنا وسطهم لم يشعروا بنا .. فكل منهم مشغول فيما يفعل .. شعرت براحه .. حتى جذبنى حسام لندخل فى بوابه بيت عتيق .. به ممر طويل كله ابواب غرف على الجانبيين .. أقترب حسام من احداها ودفع فيها مفتاحه .. دخلنا .. اغلق الباب .. لم يشعر بنا أحد .. كانت الغرفه مليئه بالرسومات اغلبها لنساء عاريات فى أوضاع مختلفه ... ارتمى حسام على فوتيه بجوار الباب وشدنى فجلست فوق فخذيه .. أمسك بيدى قبلها .. فمسحت بيدى خديه .. تلاقت عيوننا .. كانت عينه تلمع بشده .. مما زادها جمالاعلى جمالها .. اقترب بشفته وقبلنى قبله سريعه .. تبعتها قبلات اسرع .. ثم التصقت شفتانا .. وبدء فى مص شفتاى .. لآشعر بلسانه داخل فمى يمسح بلسانى .. اغلقت فمى على لسانه وظللت أمصه بجنون وهو يتخبط فى جنبات فمى .. ثم سحبه الى داخل فمه ليندفع لسانى الى داخل فمه فيقبض عليه بشفتاه حتى شعرت بانه سيخلعه من حلقى من شده أمتصاصه له ... كانت يداه قابضه على بزازى تعصرهم واصابعه تقرص حلماتى بنعومه تذيب الحجر .. شعرت بأنتصاب زبه بين فلقتيا .. تراقصت عليه ليصبح تماما يدق ابواب كسى .. ازداد صلابه .. وازددت ألتصاقا به وأنا أمسح شفرات كسى به .. حتى شعرت به بين شفراتى كقطعه السوسيس فى ساندوتش ... وقفت بسرعه وأنا اتدلل عليه وقلت .. لا أنت خطر قوى .. وبعدين معاك .. وادرت ظهرى له كأننى اشاهد اللوحات والرسومات .. مرت ثوان .. ووجدته ملتصقا بى من الخلف يدلك زبه المنتصب فى ظهرى .. فقد كان أطول منى قامه .. التفت .. شهقت .. كان قد تخلص من كل ملابسه ويقف خلفى عاريا تماما وزبه متصلب يهتز مع دقات قلبه التى كنت أسمعها .. كان مثيرا جدا وهو عارى تماما .. ما من أنثى تتحمل ان ترى رجل بهذا الشكل والجمال الا واستسلمت .. مددت يدى قبضت على زبه بدون وعى منى وبدات فى تدليكه وعصره .. كان يتأوه ولا يقوى على الوقوف على قدماه .. دفعته الى الفوتيه فارتمى على ظهره فاتحا فخذيه .. وزبه مرفوع كصارى علم .. نزلت على ركبتاى وانا مازلت ممسكه بزبه واقتربت بفمى ودسست راسه بين شفتاى .. شعرت بسخونته فمسحته بلسانى لتبريده بلعابى ..كان حسام يتمايل منتشيا.. كنت امرغ زبه وألوكه يمينا ويسارا .. حتى دفعنى بعيدا عنه .. وهو يقول كفايه .. كفايه .. أحسن حا أجيبهم بسرعه كده .. وتغالب على نفسه ليقف .. كان كالسكران .. شدنى اليه .. فوقفت .. وهو يخلع عنى بلوزتى ويسحبها للخلف فتسقط على الارض.. نظر بهياج الى السوتيان الاسود الذى ارتديه وهو بالكاد يحمل ربع بزازى .. اما الثلاثه الارباع فهى تطل خارجا تهتز كا أليه الخروف مع كل حركه منى .. مددت يدى للخلف .. فككت مشبك السوتيان وتخلصت منه بسرعه لتتدلى بزازى ككيس من الزبد معلق من اعلاه ,, قبض عليها بكلتا يداه يدلكم كفلاحه تدلك ضرع بقرتها لتحلبها ..كنت منتشيه مما يفعله ببزازى .. وضعت يدى خلف عنقه وأنزلته حتى اقترب بفمه من حلماتى الشبقه .. فألتقمها فى فمه يمصها كرضيع نهم جائع عثر على ثدى أمه .. كنت اتراقص وأرتعش .. وبدأت قدماى لا تقوى على حملى فسحبت حلماتى من فمه بعفويه .. وانا انتقض من الشهوه وكسى يفيض ويفيض بماء غزير سال على فخذى … وكسى يتقلص كفم عجوز يأكل وليس له اسنان ... جلست على الارض لا اقوى على الحركه .. جلس حسام بجوارى وبدء يخلصنى من بنطلونى فنزعه عنى .. حتى شرع فى نزع الكيلوت .. أمسكته بيدىوأنا أقول بصوت ضعيف .. أرجوك .. أرجوك .. بلاش تقلعنى الكيلوت .. خلينى بيه .. أنت خطر .. فتوقف عن نزع الكيلوت وهو يقول .. ماتخافيش لقد وعدتك .. حملنى وهو يسير الى غرفه ملحقه بالمرسم .. ووضعنى على سرير بها .. أستلقيت على ظهرى رافعه ذراعيا كجندى يستسلم فى المعركه .. تعلقت عيناه على أبطاى فلمعت عيناه بعد ما جبت شهوتى حسيت بأن الكيلوت بتاعى غرقان وكنت نفسى اقلعه .. نام حسام على صدرى فقد كنا فى حاله نشوه فككت جسدينا .. مرت دقائق وشعرت بحسام كأنه يقرا أفكارى .. مد يده يسحب الكيلوت لينزعه .. رفعت ظهرى .. فسحبه من بين ساقى ..تشممه ودفعه فى فمه يمصه وأنا أنظر اليه بأستغراب .. ألقاه بجواره وهو يمسك يدى يرفعنى وهو يقول يلا نأخد حمام بسرعه .. رفعت جسدى بصعوبه .. جلست .. ثوان وتمكنت من الوقوف على قدماى ..سرت أمامه .. تلمس طيزى ودفع اصبعه الاوسط فى خاتمى بنعومه .. صرخت بدلع وهياج وأمسكت زبه المرتخى بين فخذيه وسرنا للحمام .. وقفنا تحت الدش والماء الفاتر ينساب على جسدنا المتعب.. بدء حسام يقترب منى وهو يشرب الماء من فوق كتفى ورقبتى .. ففعلت مثله ومددت فمى اشرب نقط الماء المتعلقه بصدره وحلماته بلسانى كالقط .. أوقف ماء الدش ومسح الماء بيده عن جسدينا .. وامسك بذراعى وهو يطلب منى أن أستدير فأعطيته ظهرى .. كنت مستسلمه .. ما كنت أمانع بأن ينكنى فى كسى لو رغب .. رغم أننى من لحظات كنت أمانع .. أمسكنى من جنبى وهو يسحب الجزء السفلى من جسدى للخارج .. وضعت كفاى على الحائط ودفعت بطيازى للخلف .. فقد فهمت أنه يريدنى أن أنحنى قليلا للامام .. تحسس طيازى بنعومه ورقه وبدء فى تلمس خاتمى باصبعه .. مد يده اليسرى على الرف بجواره وامسك امبوبه .. فتحها ووضع بعض منها على أصبعه الذى كان يتحسس به خاتمى .. ثم أعاده الى خاتمى من جديد وهو يدلكه بنعومه حول فتحتى شعرت بلذه ومتعه من لمساته .. انحنيت أكثر للامام دافعه طيزى للخلف حتى يتمكن مما يفعله .. شعرت بأن عقله أصبعه قد غابت داخلى .. وشعرت ببروده الثلج فى شرجى .. سالته وأنا الهث .. أنت بتعمل ايه فى خرمى .. قال بصوت به كثير من الحنان .. لا تخافى .. هذا كريم ملطف ومسكن ... ثوان وبدأت أشعر بتنميل فى فتحه شرجى .. وضع الامبوبه من يده وأمسك بأخرى لها بوز طويل .. كالتى تستعملها أمى فى تزييت ماكينه الخياطه .. وامسكنى من يدى يسحبنى بنعومه .. سرت خلفه .. اجلسنى على السرير وهويقول نامى على وشك .. نظرت الى ما فى يده وانا أستفسر أيه ده ؟ حا تعمل بيه ايه فى .. ابتسم وهو يمسح على خدى .. قبلت ظهر يده .. استدرت واضعه يداى تحت راسى كوساده وتركت له نفسى يفعل بى ما يشاء .. دس اصبعه فى فتحه شرجى ليسمح لآمبوبته بالدخول .. شعرت بمقدمه الابنوب يتلمس طريقه داخلى .. قال حاسه بألم .. قلت لا .. احسست بسائل زيتى يندفع فى شرجى .. بعدها شعرت باصبعه يندس فى خاتمى من جديد .. لم أكن أشعر بما يفعل كثيرا .. حتى شعرت بأنه أدخل أصبعين فى شرجى وبدء يمدد خاتمى الى الناحيتين .. فعرفت أنه يستخدم أصابع اليدين .. شعرت بخوف .. قلت .. حسام لو نيك الطيز حا يوجعنى .. ارجوك بلاش .. نكنى فى كسى افتحنى مش مهم .. لكن لا تؤلمنى .. لم يرد .. وضربنى على طيزى برقه فاهتزت مترجرجه .. وهو يقول استديرى .. أستدرت بسرعه .. صعد فوق بطنى كأنه يركب حصان.. وكان زبه ممدودا أمامه كماسوره مدفع .. ضم بزازى بيداه وأطبقهم على زبه .. كان زبه صلبا ساخنا .. وبزازى تهتز كطبق جيلى من حوله .. دلك زبه بما بقى فى يده من اثر الزيت الذى كان يستخدمه فى خاتمى .. وأعاده بين بزازى فشعرت به ينزلق بنعومه بينهما .. أمسكت بزازى بكفيا أضمهم على زبه بقوه .. فامسك حلماتى يفركهم بأصابعه .. كدت اجن .. كان رأس زبه المنتفخ يقترب من فمى عندما يدفعه للآمام .. فتحت فمى .. ففهم حسام ما أريد .. فقربه لشفتاى .. اطبقت عليه كمبسم الشيشه .. ولسانى يمسح راس زبه الساخن ويندس داخل فتحته وهى تقطر نقط ماء على لسانى .. توقف وهو يطلب منى أن أمسك زبه بكفى أضغط عليه بقوه وهو يهتز ويقول أمسكى جامد قوى أحسن حا أجيب .. فعلت ما يريد .. هدأ .. ولم يقذف لبنه .. والتف بجسمه متلمسا شفرات كسى يداعبها بأصابعه .. كانت لمساته قاتله .. كنت انتفض بقوه وأتمايل الى الجهتين .. حتى شعرت بأننى أرفعه ببطنى وجسدى كله ينتفض وساقى تصلبت وهى ترتعش كالمصروعه .. وكسى يدفع شهوتى بقوه كالخرطوم المسدود طرفه .. ويدى ماسكه زبه اعصره حتى انه امسك بيدى ينزعها عن زبه وهو يقول بمرح .. يخرب بيتك حا تكسريه .. ارتمى بجوارى وهو يتأملنى بحب .. كنت أراه بعيون نصف مغمضه .. وكنت مستمتعه بتعبيرات وجهه.. مال على أذنى يدغدغها وانفاسه الخارقه تلسعها .. وهو يسمعنى كلمات الشوق والرغبه ويمتدح انوثتى وجمالى .. كنت سكرانه برحيق نشوتى .. وذهبنا فى غفوه لذيذه .. لا أدرى كم مر من الوقت .. صحوت فوجدته ممسكا بكأسين من العصير وهو يقربهم منى ويقول .. جددى نشاطك .. لسه الشغل لم يبدأ .. صرخت فيه بميوعه وأنا أقول كل ده .. حرام عليك .. جننتنى .. وأمسكت بزبه النصف منتصب ..وأنا أقول حبيبى راح فين .. ماكدت أكمل كلمتى حتى شعرت بزبه يهتز وينتصب كسلم حريق .. شامخا لآعلى .. شربنا العصير بسرعه .. وضع الكأسين على الكومود .. وهو يدفعنى بيده ويقول يلا نامى على وشك .. حا نبتدى الشغل ....

انقلبت على وجهى كما طلب منى حسام ووضعت يداى تحت خدى وانتظرت ماسيفعله .. اقترب أصبعه الشقى من خرم طيزى وبدء فى تدليكه بنعومه .. كنت اشعر بلذه ومتعه جعلتنى اصدر أهات عرف منها باننى مستمتعه ..كانت فتحه شرجى تذوب من لمساته وشعرت بها تتمدد موسعه طريقا لاصبعين من أصابعه يلفهم كمن يستخدم مقوره كوسه .. كنت أخاطبه ..حسام .. حرام عليك .. حا أموت من لمستك ..يلا بقى .. عاوزه أشوف اخره تهييجى أيه .. سحب اصابعه من شرجى .. وشعرت بزبه الصلب يمسح بين فلقتاى بقوه وبيضانه تمسح على باب كسى .. حتى شعرت برأس زبه الملتهب يندس بخبث فى فتحه شرجى بنعومه وبطئ .. تمدد خاتمى وأبتلع راس زبه فى سهوله نعومه .. وحسام يقول لى بأنفاس لاهثه من الهياج .. حاسه بوجع .. قلت وأنفاسى متقطعه .. لا ..فبدء يدفع زبه بتمهل داخلى .. وزبه يشق طريقه داخلى بسرعه حتى اننى شعرت بان طيزى استقبلته كله بلا معاناه او الم .. كأنها أستقبلت مئات الازبار قبل ذلك .. رفعت جسدى حتى اشعر بأنه قد دلف كله داخلى .. فاستمتع حسام وتأوه.. وسحب زبه ببطئ كما أدخله حتى شعرت براس زبه الساخن على فتحه شرجى الزلقه .. ثم عاد ليدفعه من جديد .. فتصدر منى شهقه .. وارتميت بجسدى المرفوع ليلامس السرير كما كان .. وشرع حسام فى دفع زبه بقوه داخلى ويسحبه بقوه وانا أصدر أصوات بين الترجى والترحيب .. وأسمعه من التأوهات ما جعلته يزيد زبه دلكا فى شرجى ..وهو يصدر أصوات لذه كانت تزيدنى جنونا وشهوه.. سحبه بقوه من طيزى وبسرعه وحدته ممسكا بزبه يعصره وهو يقربه من وجهى.. رفعت رأسى .. فعرفت أنه يريد أن يدسه فى فمى .. فتحت فمى فأدخله بحنان بين شفتاى .. قبضت عليه بشفتاى كطفل يقبض على مصاصته اللذيذه وعلامات اللاستمتاع باديه على كل وجهى .. عرفت أن حسام يفعل ذلك ليمنع زبه من انزال شهوته سريعا .. كان يريد أطاله النيكه .. وكنت أنا مثله .. سحب زبه من فمى وهو يهزه لكى اتركه .. كنت متشبسه به .. كان طعمه لذيذا رغم انه كان فى شرجى وربما كان ملوث ببقايا برازى .. ولكننى لم اهتم .. فقد كنت لا أبالى .. عاد الى مكانه فوق ظهرى ودلك زبه بقوه ماسحا شفرات كسى من أسفل لاعلى .. صرخت أحووووه.. فعاد فعلته مره أخرى فتمايلت وأنا أغمغم حلو ياحسام .. زبك حلو قوى .. زبك يجنن .. عاوزاه جوا طيزى على طول .. دخله بقى .. فدفعه فى طيزى بقوه هذه المره .. لينزلق بكامله داخلى شعرت به سيخرج من فمى .. مددت يدى على اخرها لآحاول
رفع جسمى ليدخل زبه اكثر .. لم تستطع يداى حملى .. عرف حسام ما اريد فدفع بيداه أسفل بطنى ورفعنى فانتصبت على يداى وركبتاى .. شعرت بزبه اكثر .. كان كوتد لذيذ مرشوق بين فلقتاى .. ارتفع بجسمه وهو يدفع زبه ويسحبه ونحن نتتفض من اللذه والهياج .. حتى خارت قواى فارتميت على بطنى .. فسقط فوقى فانغرس زبه بقوه فى طيزى وشعرت به يهتز ويدفق نار فى جوفى.. زحفت بيدى ليخرج زبه من طيزى فكان يرمى حمم مشتعله فى جوفى ولكنه امسكنى من جنبى ومنعنى من التملص وزبه ينتفض بقوه تهزنى .. فاتتنى شهوتى من شده ما يفعله بى وبدء كسى يفيض ويقذف من حممه هو ايضا ونحن نرتعش بقوه حتى خارت قوانا .. شعرت بانفاسه تلهب رقبتى وهو مرتمى فوقى وزبه يتقلص وينسحب من شرجى .. بطيئا .. حتى شعرت به قد انزلق خارج فتحتى التى حاولت القبض عليه لمنعه من الخروج ... بقينا مده حتى شعرنا باننا نقوى على الوقوف .. امسك بيدى ودخلنا نستحم وأنا أملآ عينى من جسده الرشيق الجميل العارى وزبه قد ارتخى بين فخذاه .. واصبح مسكينا .. وكان من لحظه جبارا ..وهو يدلك بزازى ويعصرهم ويتأملهم كأنه لم يرى بزاز بهذا الشكل قبل الان .. مكثنا نلعب تحت الماء .. امسك له زبه اشده وهو يدفع اصبعه فى شرجى . ويلامس كسى يمسحه بكف يده من اسفل لآعلى .. حتى تهيجنا من جديد .. فركعت دافعه طيزى اليه .. فللك زبه الذى بدء ينتصب من جديد .. ودفعه فى طيزى .. كان يعرف طريقه .. اختفى كله فى جوفى .,اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تشاهد عرب نار اكتب على جوجل عرب نار,. وعاد حسام يخرجه ويدخله بنعومه .. وهو يرفعنى بيداه من بطنى حتى لا اسقط على الارض .. كانت قدماى لا تستطيع حملى .. كنت أناديه ان يرحمنى و يترفق بى ويرحمنى .. وهو يزيد زبه دلكا فى خاتمى .. كنت انتفض بقوه كسمكه تحاول التخلص من سناره الصياد .. وهو يدفع بلبنه فى جوفى نار حارقه .. لهيب مشتعل لذيذ .. رفعنى من على الارض وهو يترنح وذهب بى الى السرير فارتمينا وذهبنا فى غيبوبه .. وكسى يسيل ويسيل من ماء شهوتى الساخنه التى تفيض على فخذانا وأنا أقول بصوتى الضعيف حرام عليك ياحسام انت موتنى خالص .. أنت تجنن .. مش معقول اللى عملته فى طيزى ده .. كان يضحك بصوت واهن وهو مازال ينتفض داخلى ....
تعودت على زب حسام .. اصبحت مدمنه نيك الطيز .. كنت اتناك من حسام مرتين الى ثلاث مرات فى الاسبوع كلما سنحت الفرصه وكان المرسم خالى .. ولكنه الاسبوع الماضى أنشغل عنى بأمتحاناته.. كنت فى قمه الهياج .. شرجى يأكلنى من الهياج .. لا تكفيه اصابعى تندس فيه .. لقد تعود زب حسام وصلابته وسخونته .. فى صباح أحد الايام البارده من عده ايام لم استطع النوم من شوقى لزب حسام .. وقفت وراء شيش البلكونه انظر ناحيه شقه حسام .. سمعت والداه يغادران المنزل لعملهم .. انتظرت فتره حتى تأكدت من أبتعادهم .. ونزلت بسرعه اتلفت حتى لا يرانى احد .. خرجت من باب عمارتنا ودخلت بسرعه عماره حسام وصعدت السلم بسرعه .. وقلبى يدق بعنف خوفا من أن يقابلنى أحد من السكان .. طرقت الباب باظافرى لكى لا اصنع جلبه .. بعد فتره شعرت بأن حسام استيقظ ويقترب من الباب ليفتحه .. دفعت الباب ودخلت مسرعه وأغلقت الباب بسرعه .. وقف حسام مشدوها .. ارتميت فى حضنه وأنا أقول واحشنى ياحبيبى .. ويدى تدلك زبه المرتخى .. كان يمسح عيناه من أثر النوم .. وسار فى أتجاه سريره .. أرتمى عليه والتف بالغطاء .. فقد كان مرهق من السهر فى مذاكرته .. كنت مصممه على أن أتناك الان .. وليكن ما يكون .. خلعت ملابسى بسرعه لاصبح عاريه تماما .. وأندسست بجواره على السرير ملتفه بجزء من غطائه .. تمسحت به وامسكت يداه ووضعتها على بزازى وشفتاى ملتصقه بشفتاه .. لم اجد استجابه .. مددت يداى فنزعت عنه بنطلون ترننج النوم ومعه كيلوته الصغير المثير وتركتهم فوق قدماه .. ودسست يدى أعتصر زبه وامسح بيضاته .. كانت يداى بارده .. وزبه ساخنا جدا .. فكنت كمن يستدفى بمدفأه فى ليله بارده .. بدء يتململ فى نومه .. وبدء زبه يستجيب ليدى ويتمتد .. رفعت الغطاء عن جسده المثير .. مسحت صدره بيدى وانا انزع باقى ملابسه العلويه .. وهو مازال يغط فى نومه .. لم ايأس .. عندما أقتربت براسى اتشمم زبه .. ولسانى يداعب راسه .. أستقام وأنتصب .. فقبلته بشفتاى الحاره .. فتح حسام عيناه وهو يغالب النوم وهو ينظر لى .. ويقول حرام عليكى عاوز أنام .. فقلت بسرعه حرام عليك أنت..طيزى بتاكلنى .. عاوزه أتناك .. تبسم وهو يتثائب .. ودفع بكوعه يستند عليه ليجلس .. مسح عينه بظهر يده وهو يقول .. ممكن أأخد حمام .. شددته من يده اساعده على الوقوف وسرنا ناحيه الحمام .. عندما لمس الماء راسه .. تمايل من النشوه وأفاق .. دفعنى الى ركن الحمام وا لصق بطنه ببطنى .. كان زبه فى مستوى سرتى .. رفعت يدى وتعلقت برقبته فرفعنى فاصبح زبه بين فخذاى .. ضممت فخذى عليه اعصره .. وتقابلت شفتانا فى قبله ملتهبه ..ضمنى اليه بزراعاه يمسح ظهرى العارى .. بدأت ارتعش من النشوه .. وبدأت أشعر بهياجه .. وكان الماء الدافى ينهمر علينا فيزيدنا رغبه وهياج .. وضعت على يدى قليل من الشاور ومسحت جسمه بنعومه حتى امتلئ جسده رغوات عطره .. وقام هو بالمثل وتلمس جسدى البض الهايج بالشاور.. ألتفت ودفعت طيزى ناحيته .. فدفع راحه يده يمسحها واصابعه تدق باب شرجى ..تمايلت دلالا .. وبزازى تهتز على صدرى وتترجرج يمينا ويسارا .. اغلق الماء وهو يمسك بيدى لنغادر الحمام .. وجسدينا تقطر ماء .. ارتمى على السرير على ظهره .. وزبه مرشوق بين فخذه يهتز .. مد يده الى الكومود ليخرج الامبوبه ... اختطفتها منه بسرعه وشرعت اضع منها على أصبعى وادفعه فى فتحه شرجى .. كان ينظر الى ويأكل جسدى بعيناه.. ركبت فوقه وسرت على ركبياى وأمسكت بزبه اقربه يثقب طيزى وبدأت أتمايل وأجلس على راسه ببطئ حتى شعرت براسه انحشر فى فتحه طيزى ..صعدت وهبطت عده مرات برفق .. حتى أنغرس كالوتد فى جوفى كقرموط سمك يهرب الى البحر .. شهقت وأنا أرتعش .. ارتفعت يداه لتقبض على بزازى التى تهتز بقوه على صدرى .. كانت قبضه يده على بزازى بقوه كأنه يريد أن يحلبنى كالبقره .. وفعلا .. بدأت حلماتى تقطر قطرات من سائل يشبه اللبن .. فارتفع بجسمه واضعا فمه على حلماتى يمتصهم .. كدت أجن .. وماهى الا ثوان وارتعشت وانا أتمايل فوقه كمن تمتطى جواد يسرع فى العدو.. وكسى يدفع بمائه غزيزا سال على بطنه ثم بلل الفراش حوله .. كان حسام ما زال يمسك ببزازى وهو يدفع بزبه فى جوفى بقوه .. حتى شعرت براس زيه يقترب من قلبى .. كنت ما زلت لم اشبع بعد من زبه الصلب ..فاستندت بركبتاى على الفراش ورفعت جسمى فبدء زبه فى الخروج ..حتى ما أن قارب الرأس من التملص منى .. جلست من جديد دافعه اياه فى جوفى .. وشهقاتى وتأوهاتى تزيده هياجا وتزيد زبه صلابه وقوه .. مرات كثيره .. أرتفع بجسمى .. ثم أهبط .. مرات كثيره أتيت بماء شهوتى .. حتى اننى شعرت أن خرمى قد أهترء من النيك .. وفجأه ارتفع بجسده يحتضننى ويعصر بزازى بصدره المثير .. ويداه تحوطنى .. وزبه يدفع سائله الحارق فى جوفى كمدفع مضاد للطائرات يتصيد طائره فى السماء.. شعرت بلبنه فى فمى من قوه أندفاعه .. او تخيلت ذلك .. لا أدرى .. ارتمى عائدا ليستلقى على ظهره وانا معه استلقيت على صدره وزبه ما زال ينتفض فى جوفى بنعومه وضعف يمتعنى .. وسكنت حركتنا وذهبنا فى غفوه لذيذه .. قمت بعد ساعه تقريبا فلممت ملابسى وارتديتها بسرعه وأنا أتلمس الطريق للخارج حتى لا يشعر بى احد حتى وصلت الى شقتنا .. دون أن يدرى بى أحد ... ارتميت على السرير وطيزى تتخلص مما فيها من لبن حسام قطرات .. قطرات .. وغفوت وأنا أسترجع ما حدث وقلبى يدق فى عنف ..
بعد ايام اشتد المرض على أمى .. ذهبنا أنا وبابا نزورها فى المستشفى .. فقد كانت ترغب فى أن ترانى .. كانت حالتها سيئه جدا .. وبعد ذلك بيوم فارقت الحياه .. صاحب القصر الذى يعمل لديه ابى اعطاه اجازه مفتوحه .. كنا نجلس بالساعات أنا وأبى فى الشقه لا نتحدث .. كنت مفتقده امى رغم أنها كانت تغيب كثيرا فى المستشفى .. ولكن غببتها هذه المره مختلفه.. فهو غياب بلا عوده .. شعر ابى بحزنى .. حتى وجدته فى يوم يجلس بجوارى يحتضننى وهويقول .. ايه رايك نسيب الشقه هنا ونروح نسكن فى القصر.. فعندى هناك مكان واسع .. والمكان جميل .. وبذلك اكون فى عملى مطمئن عليك بجوارى ... سرحت بفكرى .. هل سنغادر من هنا .. لن ارى عمو يوسف ولا ابله فاديه .. وأيضا معشوقى حسام .. كيف أعيش بدونه .. وبدون زبه .. كنت احاول أن أجد سببا للرفض ولكننى لم اجد .. تيقن والدى باننى لا ارغب فى الذهاب معه ولكنه وقف ليقطع على خط الرجعه وقال.. غدا نجمع حاجياتنا الضروريه ونذهب الى القصر.
أقتربت السياره التى استأجرها أبى لنقل أمتعتنا من اسوار عاليه بجوارها أشجار ضخمه .. توقف السائق امام باب حديدى عالى ومتسع .. عرفت أننا قد وصلنا الى مكاننا الجديد.. كان المكان أكثر من رائع .. وكان قلبى يدق بعنف .. لاأدرى .. خوفا .. أم انبهارا... دخلت القصر اسير وراء أبى .. لتطل عيناى على ساحه كبيره مظلله .. خلفها حديقه كبيره يمر من وسطها طريق يوصل الى باب المبنى الكبير الذى يسكنه البيه .. كما كان يطلق عليه والدى.. لمحت راس أنسان من نافذه المبنى يطل علينا كأنه يترقب وصولنا ثم أختفى.. أنشغلت فى توضيب حاجياتى فى المكان الذى عرفت انه سيكون سكنى .. وهو عباره عن غرفه واسعه بطرف الحديقه بها سرير ودولاب ومفروشه بأثاث بسيط ولكنه راق .. سمعت بابا وهو يقف خلفى يقول .. أيه رأيك فيها .. اشرت برأسى وقلت .. جميله .. فأكمل دى ياستى أوضتك لوحدك من النهارده .. وأشار بيده من النافذه القريبه لغرفه مثلها تبعد قليلا فى الطرف الاخر من الحديقه وهو يقول وهذه غرفتى .. لتكونى على حريتك .. فأنتى الان شابه كبيره .. وربت على ظهرى بحنان .. سمعنا طرقات خفيفه على الباب .. التفتنا .. كان الزائر امراه تتعدى الاربعين بسنه او سنتين على الاكثر .. بيضاء .. طويله .. بها جمال هادئ .. لا يخلوا من كبرياء انثوى واضح .. اقتربت وهى تفتح زراعيها لتحضننى وهى تقول انتى ماجى .. أهلا وسهلا .. القصر نور .. ثم استدارت براسها تخاطب والدى .. بنتك أجمل من وصفك لها .. شعرت براحه من أطرائها .. سحبتنى من يدى وهى تقول يلا الفطار جاهز .. سرت خلفها اتلفت حولى أستطلع هذا المكان الجديد .. وصلنا الى باب المبنى الكبير .. حتى أدخلتنى فى غرفه واسعه على اليمين يبدو أنها مطبخ ملحق به غرفه طعام بها سفره وحولها عده مقاعد .. أجلستنى وهى تقول لوالدى .. أنت مش عاوز عزومه .. كانت السفره ممتلئه بأصناف كثيره من الطعام .. كنت جائعه جدا ولكن رهبتى من المكان غلبت جوعى .. مددت يدى اتناول بعض الطعام .. وعينى ترقب هذه السيده .. كانت تنظر لوالدى وهو ينظر اليها بنظرات لا تخطئها عين مجربه مثلى .. تبعتها لمسات بينهما .. ودفعات باليد كل منهما للآخر .. تظهر ان ما بينهما ليس علاقه عمل فقط .. كانت تصرفاتهم أمامى على أساس اننى مازلت طفله لا تدرك مابين الكبار .. لمحت يد ابى تندس بيين فخذيها من الامام .. تضاحكت وهى تتمايل بدلال .. وهى تقول مش كده .. وهى تنظر الى بطرف عينها .. تصنعت أننى شارده .. لم ارى شئ..
مرت أيام وأيام .. كنت أتجول بالحديقه .. ارى والدى يعمل وهو منهمك فى عمله .. أحيانا لا يشعر بى ... ومرات تقودنى قدماى ناحيه غرفه الطعام حيث تكون هناك ثريا .. كما كانت تحبنى أن أناديها .. بلا ألقاب .. فهى كما كانت تقول اختى الكبيره .. كانت ترحب بى وهى تقدم لى اصناف من الفاكهه اوالحلوى .. شعرت بأن بينى وبينها ألفه .. وصممت على أن أعرف مابينها وبين والدى .. عرفت عنها أنها متزوجه من طباخ يعمل فى أحد الدول العربيه .. وأنها تعمل فى القصر اليوم كله وتعود لبيتها القريب من هنا كل مساء لتراعى ابنها سالم وتعد له طعامه ولوازمه وتبيت .. وتعود للقصر فى الصباح ... بدأت أشعر بألفه نحو المكان وبدأت قدماى تجرنى الى كل مكان .. لم يمنعنى أحد .. دخلت القصر .. كان كما القصور التى نراها فى افلام السينما تماما .. صاله واسعه مفروشه ببذخ .. بها سلمان من اليمن والشمال يصعدان للدور الثانى .. خلف الصاله ممر طويل به عده أبواب مغلقه .. كانت فى بعضها بعض الاجهزه الرياضيه .. وكانت أكبر مفاجأتى عندما فتحت الباب الاخير لتقع عيناى على حمام سباحه ليس بالكبير كما تصورت ان تكون عليه حمامات السباحه .. ولكنه كان فخم .. له رائحه جميله .. مرصوص حوله عده اسره مما تكون على الشواطئ ليستلقى عليها السابحين عراه تقريبا .. للراحه .. خرجت من باب أخر .. وجدت نفسى فى داخل القصر وهناك سلم يفضى الى غرف نوم البيه .. كان المكان جميل فيه فخامه وشياكه ..
لقد أطلت عليكم بمقدمه قد لاتستهوى كثير منكم .. ولكن حتى تستطيعوا تخيل الاحداث التى سأرويها لاحقا.
وتبدأ الاحداث كان والدى وثريا دائما يكلفونى باعمال داخل القصر.. كنت أقضى فيها ساعات .. وذات يوم وجدت أننى فى حاجه لتوجيه ثريا فى عمل ما .. نزلت بسرعه لغرفه الطعام .. لم أجد ثريا .. ناديت عليها .. ثم خرجت الى الحديقه نحو غرفه ابى .. وما أن أقتربت حتى سمعت أصوات لا تخفى على من هى مثلى .. كانت تصدر من ثريا .. اقتربت بهدوء وتطلعت داخل الغرفه من نافذه جانبيه من الممر الضيق .. كان بابا وثريا عاريان تماما .. يقف بابا بجوار السرير مستندا عليه بيده وثريا تقف على ركبتها ممسكه بزبه تمصه بصوت مسموع .. كانت تدلكه فى فمها وتسحبه للخارج بصوت من يفتح زجاجه مياه غازيه ..كانت عنيفه جدا فى تعاملها مع هذا العضو الرقيق .. ولكن كانت تعبيرات وجه بابا تدل على أنه مستمتع جدا بما تفعل .. يحرك وجهه يمينا ويسارا ويتأوه .. أمسكت بأحدى يديها أحد بزيها وهى تقربه من رأس زبه تمسحها بحلاماتها المنتصبه وتدكه ليتلمس طراوه بزها الكبير .. تدسه بين بزازها وهى تقتر ب بفمها تعضعض راسه .. يرتعش بابا مما تفعل ويتأوه ..كانت أمراه شهوانيه جدا .. او أمراه لم ترى زب رجل من سنوات .. مد بابا يده اليها .. فأمسكت بكفه .. ووقفت وهى تتمخطر نحو السرير .. أستلقت على ظهرها فاتحه فخذيها وهى تمسح كسها باصابعها الاربعه.. وأشارت لبابا باصبعها .. تعال.. اقترب بابا من بين فخذيها يتشمم كسها بشهوه ويده تدلك زبه بقوه .. وضح يداه على فخذيها من الداخل يفتحها اكثر .. ارتمت بظهرها على السرير .. أقترب بفمه من كسها البض النظيف .. يقبله ويعضعض شفراته ويشدها بقوه كانه يشد قطعه لحم لياكلها ..ارتفعت براسها وكتفاها لثوان ثم ارتمت بقوه الى الخلف ..كانت تتأوه تأوهات مكتومه .. أه آه آه .. حلو قوى .. كمان .. بلسانك .. أه أه أح أح ..رفع بابا يده من فوق فخذها المنفرج عن أخره وأمسك باصابعه شفرات كسها الكبيره يشدها للخارج ويدس لسانه داخل كسها الوردى.. وهى تدفع جسدها بيديها للخلف محاوله تخليص كسها من فم بابا .. فكانت لا تحتمل ما يفعله .. بدء صوتها يعلو .. كانت تهتز وكسها يدفع بمائها بغزاره .. وبابا يشربه ويلحسه بلسانه فيزيدها هياجا على هياج .. كانت ترتعش وتتقلص وتميل للجانبين وتكبش الفراش بكلتا يديها وترتفع وترتمى للخلف .. وبابا لم يرحمها رغم أنها أصبحت تترجاه أن يرحمها .. شعرت بأنها قد تموت من النشوه .. وهى تصرخ كفايه كفايه ارجوك بجد كفايه حاأموت حاأموت وهى ترتفع بجسدها تحاول دفع راس بابا عن كسها ..ابتعد بابا .. ضمت فخذيها تعصر كسها وهى تهتز بقوه .. كانت تأتى شهوتها بعنف وقوه .. بقيت ثوان ترتعش وتتأوه بصوت ضعيف .. قام بابا ليستلقى بجوارها وهو يتشمم خدها ويمسح شفتاها بشفتاه ويدها تعتصر بزازها الطريه وحلماتها المنتصبه ..وجسدها مازال ينتفض .. بقيا على هذه الحاله لحظات .. حتى رايت يدها تمتد تبحث عن زب بابا تمسكه وتتحسسه بكفها وتمسح راسه باصبعها .. فعرفت أنها تريده .. دفعت ثريا بابا من صدره بدلع وهى تتحامل على نفسها لتصعد فوقه وزبه مازال فى يدها تبحث براسه عن مدخل كسها .. وجلست .. فغاب زب بابا الضخم فى جوفها .. رفعت راسها تعوى عواء ذئب ...بدأت تستند بيديها على صدر بابا وترتفع بجسدها .. كنت ارى زب بابا يلمع منتفخ .. لحظات ويغيب داخلها عندما تجلس عليه بقوه .. وصوت أصطدام فخذها بفخذ أبى كالصفيق ..كانت تزووم بقوه .. وتحرك راسها يمينا ويسارا .. وعندما شعرت باقتراب قذف بابا .. قامت بسرعه وامسكت زبه تعصره .. وبابا كالمغمى عليه .. يتنفس بصوت عال كأنه يصعد سلم بسرعه ..وعندما شعرت بانه هدأ .. استلقت على وجهها مستنده براسها على السرير وقد ثنت رجلها كالساجده .. وأنتظرت .. هب بابا واقفا يترنح كالسكران وزبه منتصب بشكل رهيب يلمع .. وأقترب من طيازها ودفع زبه بقوه فى كسها .. رفعت جسدها بزراعيها كحيوان يقف على أربع وهى تتأوه .. أحووووووو .. حرام عليك .. زبك حا يموتنى .. وهى تتمايل لتدلكه فى جوانب كسها .. كان بابا يسحب زبه كله للخارج ثم يدفعه فيها بقوه .. حتى أننى تخيلت بأنه سيمزقها .. ولكنها كانت من دهشتى ترجوه ان يدفعه بقوه اكثر فيها .. لم تعد يديها تستطيع حملها .. ارتمت على السرير .. وارتمى بابا فوقها وهو يهتز بعنف .. فكان يقذف شهوته .. وهى تئن وتغنج فقدكانت هى الاخرى تاتيها شهوتها .. وتوقفا عن الحركه .. ومازال بابا يقبلها فى عنقها المرمرى الابيض ويكلمها كلمات لم اسمعها .. كنت لا اشعر بنفسى وأنا أستمتع بمشاهدتهم .. وعندما أنتهو.. شعرت ببلل شديد فى كيلوتى وعلى فخذى .. فقد كانت يدى تدلك بكسى دون أن اشعر ..
غادرت مكانى مبتعده قبل ان يفيقوا وعدت لمكانى الذى جئت منه بهدوء....

الأخت الفاتنة واخوها الشاب

قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي :
بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …
وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .
اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!
وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…
تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها …
وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟واخذت تبكي مرة اخرى .
فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من هذا ، بعد قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم .
وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها.
لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.
و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة …
وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي .
وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها .
وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا . وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلةكلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم . اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي

نكت أختي ابتسام

كنا قد انتهينا فى الجزء السابق ( نكت أمى وفشختها ) عندما قمت بتأديب أمى الهائجة بأسلوب النيك العنيف وذلك لمنعها من الرقص بالملاهى الليلية حيث كانت قد استخدمت الرقص بوابة لها للدخول إلى عالم المتعة والدعارة .
لقد خارت قواها ولم تستطع تحمل المزيد من النيك وذلك عندما هممت بجولة أخرى من النيك فى الحمام ولكنها خافت وهرولت إلى غرفتها وأنا أجرى ورائها , لكنها أغلقت الباب . ولكنى كنت قد استسلمت إلى النوم سعيداً بما حدث لأننى شعرت برجولتى وسيطرتى على البيت .
استيقظت بعد الظهر بواسطة أختى ابتسام التى عانت كثيرا من أجل إيقاظى , وكانت تضحك بشدة على زبى المنتصب تحت الشورت وتقول : " أنا مستغربة يامجدى .. كل حاجة فيك نايمة ما عدا ده " وكانت تشير إلى زبى . فشاركتها الضحك وقلت لها : " عيب إنتى لسة صغيرة على الكلام ده " فاندهشت أختى وقالت " عيب عليك يامجدى .. كل اللى فى جسمى ده ولسه صغيرة " وكانت ابتسام قد وقفت لأرى بزازها واستدارت لتجعلنى أرى طيزها .وكانت ترتدى بنطلون استريتش أبيض ملتصق بطيزها وكسها وبادى فوق السرة يجسم بزازها مما جعلنى استثار وأفكر فى كيفية النيل من هذه الثمرة التى اكتمل نموها وأكون أول من يجنيها وأتمتع بها .
ثم سحبتى من ذراعى وقالت : " ياللا صحصح يا راجل البيت مما مجهزة أكلة محصلتش ... هتاكل صوابعك وراها . " ولكنها لم تستطع سحبى بصورة كاملة فوقعت على زبى بطيزها فشهقت مما جعلنى أمسكها لفترة وأطبع قبلة على خدها وأقول لها : " إنت فاكرة نفسك تقدرى تسحبينى .. أنا أقوى منك " واخذنا نتشاجر بهذار وتدلل ونلعب وأنا كنت أستغل هذه الفرصة من المرح بينى وبين أختى فى الاستمتاع بجسدها وببزازها وطيزها بينما هى تقوم بمقاومتى بيديها الجميلتين وانا أنكسر لها أحياناً حتى أعطى لها الفرصة كشئ من الفر والكر ثم قالت وهى تلهث : " خلاص يا مجدى .. انا تعبت من كتر اللعب وجعت كمان ياللا ناكل . " ثم قمنا سويا فوجدت امى تجهز الغداء وكانت فى غاية الجمال وعندما رأتنى ابتسمت وكان زبى هائج من اللعب مع أختى مما جعلنى أصمم على نيك امى الآن وحالاً .
جلست أختى بينما انا دخلت وراء أمى إلى المطبخ ملتصقاً بها من الخلف وكانت لا ترتدى سوى روب على اللحم وجعلت أقبلها بشراهة وهى تمنعنى لا يفتضح أمرنا أمام أختى فقلت لها : " عايز أنيكك على الواقف بسرعة " لكنها تمنعت ودفعتنى للخلف مما اغاظنى فقمت بتقييد ذراعيها للخلف وهى تكتم صوتها ودفعتها للأمام فكان رأسها وصدرها على الحوض ورفعت طرف الروب من الخلف إلى منتصف ظهرها فظهرت طيزها العارية المثيرة فقمت بدفع زبى فى كسها وظللت انيكها ولكن صوت أختى قطع تلك اللحظة الجميلة قائلة : " ياللا ياماما أنا جعانة عايزة آكل .. هو مجدى معطلك ولا إيه ؟ " وكان صوت أقدامها يقترب منا . فابتعدت عن أمى بسرعة وقامت أمى من على الحوض وأعدلت الروب , وتظاهرنا انا وأمى باعداد الغداء . جلسنا على المائدة نأكل كنت أنظر إلى أمى وزبى محتقن وهى تنظر إليا وتبتسم وعيناها مليئتان بالشماتة لأننى لم أكمل النيكة التى كنت أرغب فيها , والسبب فى ذلك أختى فقررت الانتقام من أختى وأقوم بتأديبها هى أيضاً كما أدبت أمها من قبل .
بعد أن انتهينا من الغداء ذهبت أمى لاستكمال نومها لأنها ما زالت متعبة من النيك بالأمس , وأختى دخلت غرفتها لتذاكر من أجل الجامعة , وأنا ما زال زبى محتقناً .
طرقت باب غرفة اختى ففتحت فعرضت عليها مساعدتى لها فى المذاكرة , فوافقت وقالت : " أخيراً هتساعدنى .. فينك من زمان ياخويا ياحبيبى " كانت أختى تذاكر الصفحة من الكتاب ثم أقوم أنا بسؤالها فيها وكنت قد حددت لها العقاب عند الخطأ ة وهو الضرب على الأرداف , فكنت أتعمد ان أسألها أسئلة صعبة فتعجز هى عن الإجابة , فتنام على بطنها فتظهر طيزها كالقبو لأعلى وأنا أتلذذ بضرب وهز طيزها وبدأت هى تنتشى ويصيبها الشهوة وقد ظهر ذلك فى البلل عند كسها حيث أنها كانت لا ترتدى غير الاستريتش الأبيض والكارثة أنها كانت لا ترتدى شيئاً أسفله . ثم قلت لها " مستواكى الدراسى زى الزفت السؤال الجاى لو محلتهوش سأقوم بضربك وانت عريانة .. يعنى لازم تحلى السؤال . " فضحكت ابتسام أختى من تصرفاتى وقالت : حاضر .. حاضر .
ثم قمت بسؤالها صؤال صعب جداً ولم تستطيع أختى الجواب . فقلت لها : لازم ننفذ العقاب . فقامت هى بخلع البنطلون الاستريتش بكل خجل فظهر لحمها الممنوع , ونامت على بطنها لاستقبال العقاب . فقلت لها : " بس أنا إيدى جامدة على طيزك وهى عريانة .. ممكن أضربك بحاجة طرية شوية عن إيدى" . فقالت : " بس أنا معنديش فى الغرفة حاجة طرية للعقاب . " فقلت لها : " انا عندى فكرة .. غمضى عنيكى . " .
فقمت بإخراج زبى المنتصب وجعلت اضرب أردافها به . فقالت وهى مغمضة عينيها : " إيه ده .. دا سخن أوى . "
وجعلت أمرره بين أردافها فرفعت طيزها لفوق فظهر لى كسها بوضوح الذى كان محلوق ولكنه أجمل من كس أمها بكثير . وكانت طيزها تقفل وتفتح وانتابتها رعشة . ثم قالت : " انت عقابك حلو .. ممكن تعاقبنى فى طيزى ؟ " فقمت بإدخال زبى فى طيز أختى لأختبره واسع أم ضيق فوجدت زبى يدخل بدون مقاومة .
فقلت لها : " هو انت بتتناكى يابتسام ؟ " فردت بخوف : " من طيزى بس وحياتك " فتعجبت من هذه العائلة الشرموطة , التى أصبح على عاتقى تأديبهم وإشباعهم جنسياً . فقمت بقلب أختى على ظهرها وضربها على وجهها عدة ممرات ممزقاً البادى ملتهماً بزازها ثم نزلت لكسها وجعلت التهمه كاللبانة فى فمى فأتتها الرعشات المتوالية وهى تصرخ وتئن من اللذة ثم جعلتها تأخذ وضع الكلبة وهو الوضع الذى أفضله وجعلتها تمص زبى إلى عمق حلقها فكادت أن تختنق .
ثم جعلت أصفعها بطريقة هستيرية على كل جزء من جسدها ثم رشقت زبى فى طيزها الذى كان قد تعود من قبل على أزبار الشباب فى الجامعة الأمريكية , ولكننى الآن سوف أطلق على طيزها الزب الوحش الذى تتألم منه الأطياز وتدمع بسببه العيون . كانت طعنى لطيزها عنيفاً . لأنها فعلاً تستحق ذلك , تلك التى لم تراعى عرضى ولا كرامتى , لن أراعى مشاعرها اليوم , لقد كانت أردافها مثيرة حقاً مثل أمها تماماً مما جعلنى أنزل الحمم الساخنة فى طيزها الملتهبة فشهقت شهقة كانت أن تخرج أنفاسها معها . واخذت تتلوى كالذبيحة إلى أن غشى عليها فسكبت على وجها الماء البارد حتى تفيق وبالفعل فاقت وكانت تفتح طيزها وقفلها حتى تخرج المنى الذى ملأها .
قبلتها ثم هجمت هى على زبى تمصه وتقول : " مش هتناك تانى برة .. انت راجلى ودنيتى وكل حاجة فى حياتى .. أرجوك يا مجدى نيكنى فى كسى .. ارحمنى ."
فقلت لها : " يامجنونة .. اصبرى لما تتجوزى .. وأنا مستعد أقطع كسك .. اصبرى على رزقك ."
ثم انتصب زبى بشدة على كلامها ومنظرها فى التوسل لأنيكها .. فقلت فى نفسى إن أنا لازم اخلص عليها من النيك النهارة فى طيزها وأتعبها عشان تتهد .
وبالفعل جعلت ركبتيها على الأرض ولكن بطنها على السرير وققرت أقتلها من النيك فى طيزها بنت الشرموطة اللى مش عايزة تتهد . بدأت المعركة .. جعلت انيكها بعنف من طيزها واضرب أردافها بكلتا يداى وهى تعض بأسنانها فى السرير من قوة النيك والرعشات تتوالى والماء ينهمر من كسها وأنا مازلت مسيطر على الموقف واستمريت لفترة طويلة وانا أتحمل وأتحامل على نفسى لإنقاذ أختى وإشباعها حتى دخلت هى فى شبه غيبوبة وتوقفت هى عن الرعشات حينها أدركت انها اكتفت وأرتوت فقذف زبى بأمان فى طيزها فأصدرت أختى صرخة تدل أنها ما زالت على قيد الحياة