الزوجة والدجال

دنيا الدجل والشعوزه تتعلق بالجنس كتير جدا . ومن المشعوزين والدجالين من يستطيع السيطره علي النسوان اللذين ياتون لهم منهم للرغبه في الخلفه ومنهم لعمل احجبه للزواج. احتياجات المراه تجعلها تتعلق بامل كالغريق المتعلق بقشايه . ومنهم تكون فريسه. الفرائس اللاتي تلتزمن الصمت منعا للفضيحه. المشعوزعنده قدره اقناع . وطرق الرهبه والبخور اللي يخدر بيها فكر اي انسانه ويستطيع التحكم فيها والتاثير عليها لتلبيه رغباته وشهواته .

نقرا كثير بالصحف عن ذلك .اخيرا تعرفت علي الشات علي اخت مصريه وحكت لي تجربتها الشخصيه وحكت لي كيف ان المشعوز كيف قد سيطر علي فكرها وشهوتها لمده عام .وكان يفرغ بيها رغباته الجنسيه.
بطله قصتنا اليوم هي فدوي وهو اسم مستعار . تبلغ من العمر 28 عاما . متزوجه من خمس سنوات ولم ترزق باي اطفال . ذهبت لاطباء كتير وهم يقولون ان ليس عندها اي موانع من الحمل فانتي طبيعيه مائه بالمائه .كانت متزوجه من شاب رجل اعمل وسيم ومؤدب وها
كان ضغط الاهل من اسرتها واسره زوجها عليها كبير حتي تثمر بطفل والناس لا ترحم . والمشكله الاخري ان زوجها عنده املاك وعقارات . المهم كانت خائفه ان زوجها يتزوج عليها وانها قد تخسر بيتها وزوجها واملاكه بسبب الخلفه .
دقت فدوي باب كتير من الاطباء لدرجه انها هي وزوجها سافروا الي الخارج وهناك اكتشفوا ان ليس هناك اي مانع للخلفه سواء عندها ام عند زوجها . وقالوا لهم ان العامل هو عامل نفسي فقط .دقت ابواب الاطباء وجلها احباط . بيوم تعرفت بسيده عند طبيب امراض نسا وعرضت عليها فكره المشعوزين وقالت لها انهم اولاياء **** صالحين وعرضت عليها واحد بمنطقه السيده زينب .

اخدتها السيده اللي هذا الرجل المبروك . وكان الرجل اسمر نحيف حليته طويله ويلبس ملابس كلها خرز . كان يجلس امام بخور كتير وكان نور غرفته خافت يعني كل شئ فيه رهبه البنت اللي تدل عنده تخاف وترهب .
ناداها الرجل باسمها واعلمها بمشكلتها فاستغربت فدوي من قدره الرجل المبروك علي معرفه هذه الاشياء . طبعا كان الرجل مسلط عليها احد السيدات بخارج الغرفه وعرفت منها كل شئ ودخلت له من الباب الخلفي وقالت له كل المعلومات .
المهم
كانت فدوي تلبس ملابس محتشمه من حجاب وملابس طويله . المهم قال لها الرجل انه سوف يحل لها مشاكلها مع الخلفه ولكن عليها تلبيه رغباته واطاعته . احست فدوي مع الرجل انه قد سيطر عليها وهي مستعده تعمل اي شئ حتي يحصل حمل مع زوجها .
قال لها الرجل ان مشكلتها ان هناك جني يعيش اسفل سابع ارض يعشقها وهو اللي مانع عنها الخلفه .
المهم قال لها قفي وجعلها تعدي من فوق البخور عشر مرات وهي ترفع فستانها .
قبل ماتروح طلب منها مطالب غريبه وهي ان المره القادمه تلبس قميص نوم من بتوعها ويكون قصير . استغربت من كلام الرجل فقال لها تسمعي الكلام اولا تحضري تاني . قال لها ان الجني هو مسيطر عليها وعلي علاقتها مع زوجها وهو سوف يحاربه حتي يتركك.
كانت فدوي بالسزاجه حتي تصدق الرجل . وقال لها احضري معك كمان اتر من ملابس زوجكك . واشياء تانيه ماديه.
رجعت له فدوي بالمعاد وكان معها اخت زوجها . ودخلت معها . ولما حضر المشعوز استثار غضبا وقال لها ارجعي لبيتك ليه جبتي حد معك . انا لا احب احد يعرف اسراري . المهم رجعت فدوي للبيت وهي لا تصدق كلام المشعوز . كان المشعوز يعمل لها مسح مخ .
بالميعاد التالي ذهبت للمشعوز لحالها وهي تلبس قميص النوم تحت ملابسها . اخد المشعوز الكلام بلغه غير مفهومه واحست بتغير لونه ووجه . احست بالرعب والرهبه وكانت تصبر نفسها بالخلفه . كانت تعتقد ان الرجل زو قدرات الرجل كان جدا مقنع .كانت تعدي بقميص النوم من فوق البخور وكان فخادها بيضاء ناعمه مليانه . وكان ينظر الي رجلها بنظرات غريبه.
حاجه فدوي كانت تدفعها لسماع طلبات الرجل .
كان يطلب منها النوم علي وجها ويقوم بقرائه اشياء عليها غير مفهومه . كانت تنام علي صدرها وهو يحسس جسمها احاسيس كانت تحس بيها بكهرباء غريبه تدخل جسمها .
كان المشعوز في كل مره يطلب منها تغيير لون قميص النوم . بيوم طلب منها ان تلبس قميص نوم ابيض ولا تلبس تحته ا ملابس داخليه.
تعودت فدوي علي الرجل واحست معه بالامان . احست ان الرجل صادق وانه سوف يساعدها . كان جسم فدوي ابيض وصدرها متوسط وتمتلك طيظ او مكوه متوسطه بس مغريه لها شكل جميل . كان الرجل دائما النظر لطيظ فدوي وكان دائما يلمسها بطريقه غريبه .
كانت فدوي لا تري اي شئ من الغرفه نظرا للبخور الكثيف والضؤ اللي يكاد يكون معدوما تقريبا ظلام .
طلب منها المشعوز ان تخلع ملابسها وتظل فقط بقميص النوم الابيض اللي علي لحم جسمها . اختفي الرجل ثم عاد بجلباب قصير خفيف .استغربت فدوي من تغيير الرجل لملابسه فقال لها ان الجني اللي يلبسها بيلبس ملابس متشابه للملابس دي وانه يريد ان يكون مساوي له بكل شئ حتي يستطيع مقاومته .
طلب منها المرور علي البخور لاكتر من اربعه واربعين مره . بكل مره كانت تعدي من علي البخور تحس بايد الرجل يلمس شئ من جسمها احست بالخوف والرعب واحست ان حركات الرجل اذدادت بالعمق بجسمها فقال لها مو انا هدا الجني . اقنعها بكلامه واحست ان الرجل بيلمس صدرها وطيظها بطرق سخنه وغريبه احست برعب ونشوه فزوجها لا يفعل كده . صبرت علي الرجل وهو يلعب بجسمها .احست بالتعب والهيجان والنفور .
احضر الرجل لها مشروب اصفر له طعم غريب وطلب منها ان تشربه قالت طعمه وحش قال لها طعمه وحش علشان الجني اللي بداخلها ح يشربه ولما يكون طعمه وحشق ح يهرب من جسمها . المهم شربت فدوي واحست ان جسمها مخدر واحست بانها بعالم تاني وانها لا تقاوم الرجل .
مسكها الرجل ونيمها علي ظهرها واخد بقرائه اشياء علي جسمها وعلي واحست ان جسمها مش ملكها ولكنه ملك الرجل .
اخد الرجل بخلع قميص نومها وهو يلمس جسمها واخد واخد يعمل لجسمها كله تدليك بزوبره اللي كان كبير ومنتصب لدرجه كبيره الرجل كان في حاله هيجان غير طبيعي . وهي تنظر ليه وتستغرب من افعاله . احست بالاشمئزاز والرعب وشئ من النشوه .وكمان كانت مشلوله من المشروب.
اخد الرجل صدرها واخد يرضعه واخد يمسكه بطرق غريبه وفيها احتراف لم تعهده من زوجها . المهم احست انها لم تستطيع مقاومه حركات الرجل الجنسيه البحته وخاصه لما وضع صباعه بكسها فقالت له لا لا قال لها اصبري لحسن الجني ينقلب عليها ولا يخرج من جسمها . استغربت من افعال الرجل . المهم احست ان الرجل هاج وهاج واحست ان المياه ابتدات تزل من كسها واحست ان كسها يريد زوبر المشعوز الكبير ان يخترق كسها وفعلا احست بلحم زوبر المشعوز يخترق لحم كسها واحست بوتد نار يدخل فيها واحست ان راس زوبر المشعوز يخبط فيها من جوه احست باحساسين اولا بخوف مماتفعله وتانيا بنشوه عارمه بجسمها كان الرجل حريف جنس ويعرف يتعامل مع اجساس النسوان احست فدوي بالرعشه واحست بحركات زوبر الرجل العنيفه بكسها كان رايح جاي بكسها وكانت احاسيس فيها نفور ونشوه وهي لا تقاوم الرجل . وبعدها احست بمني الرجل السخن يلامس الغشاء الداخلي لكسها ويروي عطشها . تركها الرجل ودخل الغرفه المجاوره . واخدت تبكي وتبكي عما فعله الرجل بيها وهي تتمني الموت علي الزنا . المهم لبست ملابسها وجريت عائده إلى البيت.
لم تجرؤ فدوي مصارحه احد خوفا من الفضيحه وكذلك خوفا ان زوجها ان يطلقها. كانت تجربه صعبه مريره عليها وكانت تعيش وهي شارده الذهن مما فعله الرجل بها .
بعد فتره قرات البنت ان البوليس قد قبض علي المشعوز وان ما حدث لها سوي عمليه نصب واغتصاب وانها لا تقدر تفعل شئ.

زوجتي والطموح – كبرت بزازها واتمتعت بأحلى نيك ومساج

كتبنا هذه القصة انا وزوجتي بعد ان اتفقنا ان نستمر معا في علاقتنا الزوجية وكأن شي لم يحصل..
انا اسمي حازم عمري 32 سنة وزوجتي اسمها نادية 25 سنة من بلد عربي ,,,اعمل في مجال المصرفية والبنوك واتقاضة مرتب شهري ممتاز ….زوجتي ربت منزل وتعشق المطبخ كتيرا ,,بدائت قصتنا بعد زواجنا بعام ونصف العام حيت عقدنا العزم لرحلة سياحية لمصر نعيد بها حيويتنا وشهر عسل اخر وفعلا توجهنا الي المطار واقلعت بنا الطائرة لتهبط في ارض النيل , استأجرنا شقة ممتازة وفي مكان راقي وبعد ان ارتحنا قليلا من عنا السفر قررنا النزول في اول تجوال لنا في القاهرة.
زوجتي نادية من الزوجات المهتمات بجمال ونظافة كل شي محيط بها من جسدها حتي منزلها…هي بقدر كافي من الجمال , لديها عينان كبيرتان وعسلية ووجه ممتلئ مدور وشفتين متوسطة والشفاء السفلة بها بروز بسيط ما يزيد وجهها جمالا, لونها خمري بتحديد بلون المغنية المشهورة روبي, طويلة 1.68 والوزن نحيف نسبيا 60 كيلو, مؤخرتها دات بروز برغم توسط حجمها وحجم اردافها ولاكن بروزها واضح للعيان, وصدرها صغير الحجم مقاس 36 وهذا ما تراه نادية دائما نقص في جمالها وحاولت اكتر من مرة تكبيره بالاعشاب والمراهم التجميلية ولاكن دون جدوة مما بات همها الشاغل وهو تكبير حجم صدرها مقاسين علي الاقل, برغم من اني اعشق الصدر الصغير خاصة عندما تكون حلماته وردية مثل بزاز نادية ولاكن نادية ترا بأني اجاملها في هذا الموضوع وبأني اتصنع دلك وبأني اعشق الصدر الكبير …طبعا اعتقادها هذا جاء من حبي في ان اضع زبي بين بزازها وطبعا البزاز الصغيرة لاتتمكن من ان تضم الزب وتغطيه بين فلقتيها ودلك ما تعتقدها نادية نقصا في جمالها الانوثوي.
نزلنا الي الشارع وكانت نادية تلبس ملابس عادية وبدون اغراء لانها محجبة , وفجاء جاء احد الصبيان واعطانا قصيمة دعائية لاحد مراكز التجميل المختصة بكل ما يخص جمال المراة , التقطت نادية هذه الورقة وبدأت المغامرة.
بعد ان قرأت نادية القسيمة الدعائية لفت انتباهها بأن المركز يقوم بعمليات تكبير لصدر بطريقة الصينية , وما هي الطريقة الصينية ؟ هدا لم يذكر في الدعاية, جن جنون نادية خاصة بعد ان قرأت بأن في حال عدم نجاح الطريقة المركز يعيد لكي كل ما دفعته وهدا ما اتبت لنادية نجاح هدا المركز وبأن حلمها اصبح قاب قوسين او ادنا,,,طلبت مني ان نذهب لهذا المركز فورا ولاكن رفضت وقلت لها نحن هنا لسياحة وليس للعلاج وتانيا انا احب مقاس صدرك الحالي ولا اريده اكبر ,,استمرت نادية في الالحاح ولاكن دون اكترات مني,,,اكملنا فسحتنا في شوارع القاهرة وزرنا الجيزة وبعد الغداء اكملنا يومنا السياحي في رحلة جميلة علي مركب في النيل, وعدنا الي الشقة منهكين, وفي اليل عادت نادية وهي ترتدي فستانها الوردي المطرز بدوائر شفافة بنفسجية تبين ملامح جسمها الرائع وارتمت برأسها علي صدري وبدأت تلهو بشعر صدري وتبادلني الحديت في دلع وهمس,, وحينها عرضت علي موضوع مركز التجميل من جديد قائلة بأنها تحلم بأن يصبح مقاس صدرها 40 وانه المقاس الطبيعي وبانها ستكون اكثر اثارة بهدا المقاس معي في السرير وغيره من الاقناعات التي تفننت في القائها…وبعد الحاح شديد وافقتها وقلت حاضر سنذهب غدا,,,فرحت كتيرا ومنحتني اجمل متعة جنسية لما نعرفها منذ شهور.
في الصباح افاقت نادية قبلي بساعة واخدت دوش سريع وخرجت توقضني ..هيا حبيبي الوقت متأخر يلا,,وسارعت في ارتداء ملابسها وانا انظر مستغربا لماذا توقضني في هذا الوقت المبكر ولماذا هذا الاستعجال والي اين سنذهب ؟ ولاكنها قطعت علي استفهاماتي قائلة ..احنا ما بنعرف المركز فين بزبط ولذلك لازم نصحة قبل الوقت , وفي الاعلان دوام المركز من 11 صباحا حتي 2 ضهرا…حينها ادركت بأن نادية وضعتني في الامر الواقع…
المهم ارتدينا ملابسنا وذهبنا نبحت في ازقة القاهرة علي هذا المركز وفعلا لم يكن بعيد كتيرا عن مكان اقامتنا وانه عبارة عن شقة في الدور الارضي لعمارة كبيرة تتوسط الميدان, دخلنا فوجدنا شخص في الرسبشن قال اهلا وسهلا تفضلو..قالت نادية, احنا شفنا الاعلان وجينا بعد ما عرفنا انكم بتسوا تكبير وشد لصدر قال العامل نعم …قالت نادية , هي طريقة صينية؟ قال العامل , نعم قلت له كم تستغرق هذه الطريقة وانا في خاطري يقول شهور لكي اتخلص من هذا الموضوع الدي سيعيق سياحتنا…ولاكن للاسف اجاب العامل بأنه مجرد اسبوع فرحت نادية وقالت ممتاز اصلا احنا حنبقا شهر في مصر يعني اخلص قبل ان اسافر…المهم اتضح بأن عامل الرسبشن هو من سيعقد معنا العقد وهو الذي سيشرح لنا طريقة التجميل وهو كل شي في الادارة,, المهم قال بأن خبراء التجميل لديهم خبرا في هذا المجال وبأنهم تلقو دورات تدريبية في هدا المجال في بيكين في الصين وانه طريقة فعالة وفي حين عدم نجاحها, المركز سيعيد ما دفعناه زغيرها من التشجيعات التجارية.
اتفقنا وبدأنا في تعبأت نمادج اعطاها الينا وقبل ان نمضي علي هذه النمادج استقطعنا قائلا ,,,لاكن عندي جاجة وحده لازم تعرفوها قبل ما تمضو, قلت له,وما هي قال,,,خبراء التجميل اللي موجودين عندنا دلوقتي كلهم رجالة..
هذا الشي انخس قلبي وقلت وليه مش ستات,,,قال الستات في دورة حاليا ومش حيجو الا بعد شهرين والمركز جديد وده اول دفعة ستات, ,قلت له اوكي نجي بعد شهرين,,وكنت ساقف فأذا بنادية تمسكني من يدي وتقول ,,استنا شوي بس نتفاهم ,,قلت انت مش سامعة بيقولك رجاله ,,قالت نادية وفي همس خشيتا ان يسمعنا الموظف اسمع ارجوك وحياتي عندك لا تضيع مني الفرصة ده ارجوك رجاله رجاله هم حياكلوني كلها سعات ولفترة اسبوع بس,,وبدأت تترجاني وتستعطفني ..عندها وافقت بصعوبة وقلت اوكي ولاكن ادا ما نجح هدا الموضوع ساشتكي عليكم في سفارتي بهذا العقد المبرم بيننا…, لوقاحت وبرود هذا الموظف قال ,,, ولا يهمك يا بيه.
بدا العامل او الموظف بملئ البيانات سائلا نادية كم عمرها ووزنها ومقاس صدرها الحالي زقال ما المقاس الدي تطمحين اليه قالت نادية وبكل اهتمام وشوق ,,40 .
قال الموظف من غدا سيبدا الكورس الساعة 11 صباحا والانتهاء الساعة 2 ظهرا وسكون المشرف علي الكورس الخبير التجميلي سمير.
خرجنا في صمت وانا افكر كيف ستكشف زوجتي نهديها لرجل غريب وكيف سيلمس هذا الرجل صدرها ويلعب بهم بحجة المساج كان امر رهيب علي وصعب جدا وفي نفس الوقت كانت نادية تسير بجانبي بصمت وهي تختلس النضر ألي مرة مرة وكأنها تخشا ان اغير موافقتي رفضا قاطعا. ولاكن لم اتجراء ان احرمها من حلمها كما قالت.
في صباح اليوم التالي وهو اول ايام كورس التجميل افقنا العاشرة ودخلت نادية للحمام ترتب نفسها ولبست ملابس داخلية جديدة وسنتيان احمر فاقع ووضعت مكياج وكانت في منتهي الجمال, تناولنا الافطار واتجهنا الي المركز استقبلنا الموظف نفسه وطلب منا ان نجلس وننتظر قدوم الفتاة التي ستأخد نادية الي حجرة المساج عندها قلت ,,,ألم تقل بأن العاملين رجاله فقط ,, قال نعم ولاكن هذه فتاة لأعداد الزبائن فقط…. عندها كسر في داخلي اخر امل كان يمكن ان يطفئ براكين غيرتي,,,عندها مسكت نادية يدي وقالت في همس لتطفئ ناري ,,,,حبيبي فاكر لما ألتو ضهري ورفعتني لدكتور وكنت معايا وكشف عليا يعني مش اول مرة اتعري قدام راجل غيرك ….قلت اوكي انا كويس ,,وفي نفس الوقت قلت في نفسي ولاكن هذه المرة ستكونين لوحدك وصدرك عاري ورجل يعصر نهداك بيداه, جائت فتاة وعرفت بنفسها قالت انا جيهان بتشرف بخدمتك ,,,ووقفت نادية ووقفت وكأني اودعها لتدخل غرفة نوم شخص غريب,,,قال ليا الموظف يمكن لك ان تنتظر في القهوة المقابلة والقهوة علي حساب المركز,,,قلت له يارت لاني فعلا راسي بيوجعني ومحتاج قهوة.
تحكي نادية*….اخدتني جيهان الي غرفة بها كرسي مستلقي بزاوية 120 طلبت مني ان اخلع ملابسي من فوق فقط وقالت لي الافضل ان تخلعي حتي الحجاب لان الجهاز الذي سيوضع علي صدري ساعة بكاملها شديد الحرارة وبأني سأختنق بالحجاب, وافقت وبدأت في خلع ملابسي…..عندها رائت جيهان بزازي وابتسمت وقالت ,,عندك حق تكبريهم لانهم صغار بجد…زادت هذه الكلمات من شوقي ولهفتي لأري بزازي بحجم اكبر خاصة بأن هذه الشهادة من فتاة مثلي وليست من رجل وبان هذه الفتاة تعمل في مركز تجميل ولها درايا بمقاييس الجمال..طلبت مني جيهان الجلوس علي الكرسي فستلقيت وكأني استعد لتحقيق حلم طالما حلمت به, ركبت لي جيهان جهاز كان لونه ازرق وكان بشكل حمالات الصدر السنتيان ولاكنه صلب وموصل بجهاز اخر شرحت لي جيهان بأن هذا الجهاز سيقوم بمص الصدر وابرازه وتجميع الدم فيه وبأنه سيؤلم بشكل بسيط ولكني لم أكثرت المهم عندي النجاح….استمر الجهاز في شفط صدري لساعة كاملة وكل دقيقة اشعر بأنها يزداد ضغطا وبأن بزازي ستنفجر,,,وفي اخر ربع ساعة قالت جيهان ,,,خلاص ما بقاش كثير استحملي,,, وفعلا مضت الربع ساعة وانا انتظر الخطوة التالية قالت جيهان بعد ان فكت الجهاز من علي صدري ,,,دلوقتي ححط علي صدرك كمادات سخنة لمدة ساعة تانية …وفعلا احضرت كمادات عبارة عن اكياس مائية ساخنة وبدأت في وضعها علي بزازي,,,في هذه اللحضة فرحت لاني سأطمئن حازم زوجي بأن لا وجود لرجال كما قال الموظف وبأن هذا الموظف لا يعلم شي عن برنامج المركز ….انقضت الساعة التانية ولم يتبقا سوء ساعة اخري عندها جائت جيهان وازالت الكمادات وقالت لي الان سندهب الي حجرة المساج , عندها ادركت بأن الموظف كان علي علم كاف بكل شي,,,ولاكن لم يقلقني هذا ابدا واتجهت مع جيهان وانا ارتدي روب حمام ابيض الي الغرفة المجاورة ,,امرتني جيهان بأن اخلع هذا الروب واستلقي علي بطني وانتظر خبير المساج سمير وطلبت مني عدم النهوض من وضعيتي هذه حتي حضور المدلك سمير حتي يزداد ضغط الدم في بزازي,, خرجت جيهان بعد ما قالت ,,,كده انا خلصت معاكي,,,شكرتها وانتظرت قدوم المدلك الخبير.
بعد ربع ساعة فتح الباب وادا بشاب في الثلاتينات من عمره طويل القامة ممتلئ البنية بشكل رياضي يرتدي جينز ازرق وبلوف ابيض حليق الوجه ناعم الشعر ودو ابتسامة جدابة قال,,,,مساء الخير انا سمير خبير تدليك بشهادة من المركز الصيني لتجميل في الصين, دلوقتي انتي اخدتي كمدات بعد ما الدم انضغط في صدرك بشكل كبير ودلوقتي دوري هو توزيع الدم في الصدر بطريقة متكاملة وعلمية عشان نكبر الصدر بالمقاس اللي احنا عيزينه,,… كنت استمع لكلماته وكأنه محاضر في جامعة وانا في ارتباك كيف ساستدير واريه بزازي كان الخجل يقتلني ولاكن عندما امرني بأن انام علي ضهري سارعت في تلبيت اوامره ونمت علي ضهري ولاكن بعينان مغلقتين خاصة بأني لم اكن يوما مع شخص غريب لوحدنا وبدون حجاب وهأنا اليوم بدون حجاب وبنهدين عاريين وفي غرفة بابها مغلق,,
قال سمير ,,,ها نبدا مستعدا ,,,,اجبت ودون كلام مكتفيا بهز راسي معبرا بنعم وعيناي لتزال مغلقتان قبل ان يضع سمير يديه علي بزازي المتحمرتان بفعل الجهاز قال,,,انا مابفضلش القلوفز يعني القفازات الطبية عشان اتحسس عروق الصدر وسريان الدم افضل منغيرهم,,اجبته بهدوا وبصوت منخفض ,,,اوكي…. وبدات اول اصابعه بلمس بزازي وعندها ارتعشت وشعرت بقشعريرة لم اشعر به من قبل….واستمر سمير في التحريك بخفا ونعومة علي بزازي وانا في صمت وعينان مغلقتين …لم استطع ان افتح عيناي من الخجل ولكني شعرت براحة وبأن الالم الدي كان قبل نصف ساعة قد بداء يزول وبعد مرور نصف ساعة من التدليك والعصر والشد لحلمات بزازي قررت ان افتح عيناي وفعلا فتحت عيناي بتحفظ شديد وكان الضوء اشد من تحفظي وخجلي وعندها رايت اصابع سمير ويداه الكبيرة الملتسعة بأشعة الشمس كيف تجول وتصول فوق صدري المتورم والدي بدا لونه احمر وحلماته واقفتان بلونهم الوردي ….شعرت بأنفاسه علي بزازي وهو يحرك ويعتصرهم بصمت…..امعنت النضر اليه كان وسيما ورجلا بما تعنيه الكلمة بدات اشتهي لمساته وحركاته علي بزازي وحلماتي عندها قال ,,,,خلاص كده اليوم بكرة نفس البرنامج .
وقفت من علي السرير وانا في استغراب من ما يحدث وكأنني في حلم كان شي اقوي من خيالي ولاكنه ممتع لدرجة رهيبة سارعت في ارتداء ملابس واتجهت الي الباب عندها قال لي سمير ,,, حولي تنامي كويس تصبحي علي خير,,,,خرجت وكان زوجي حازم في انتظاري وسألني ,,,خلاص ,,,قلت خلاص,,,وعدنا الي الشقة .
اتنا اليل حاولت ان اطمأن حازم بأن الرجل لما يكون معي سوي دقائق فقط والساعتين ونصف الاولي كلها مع جيهان احسست ان حازم ارتاح نفسيا او بشكل ما بعد سماع هذا الكلام …وقال لي هل كان مؤلم ؟ وبدأنا نتيادل الحديث ولاول مرة مع بعض عن هذا الكورس التجميلي وكان حازم لاول مرة متجاوب مع حديثي عن هذا الموضوع ,,,عندها ادركت بأن كلامي فعلا قد طمأنة قليلا.
في اليوم التالي وهو اليوم التاني خضعت لنفس البرنامج سعتان مع جيهان ووبعد الساعتين دهبت الي حجرة المساج واستلقيت علي ضهري وانا انتظر قدوم سمير فارس بزازي الجديد ولاكنه هده المرة تأخر كتيرا ولم يتبقي سوء 10 دقائق علي نهاية الدوام خفت كتيرا واحسست بخيبة الامل لاني فعلا كم اتمني ان يأتي ليلعب مع بزازي وحلماتي الهائجة,,,ولاكن فاجئني عندما طرق الباب ودخل وقال,,انا اسف جدا المواصلات حكاية عندنا, بس حنلحق ناخد كم تدليكة عشان نمشي الدم في العروق…..عندها وبدون ان يطلب مني استدرت ووضعت يداي جانبا لافسح ليداه المجال والساحة ليداعب بيداه الممتعة بزازي واه اه عندما وضع يداه اصبحت اعرف هذد الاصابع ولمساتها السحرية اصبحت ادمن حركاته علي بزازي العطشة لمثل هده الايادي الخبيرة,,,استمر لدقائق قليلة وقال,,خلاص اليوم بكرة نكمل واسف جد علي التاخير النهرده……لم يكن الوقت كافيا لاشباع رغبتي ولاكني لم ايأس لان المتبقي خمسة ايام وهذا وقت كافا لاشباعها.
اليوم الثالث كالعادة انتطر قدوم سمير ولاكن اليوم جاء مبكرا ولدينا من الوقت ساعة كاملة للعب والمتعة, استدرت كالعادة ولاكن سمير هذه المرة بغير المعتاد طلب مني الجلوس , جلست واحضر لي كيس يبدو انه من احد المحلات التجارية واخرج منها حمالات نهدين سوداء سنتيان وقال لي ,,,جربي ده….اخدته وبدأت البسه وانا في استغراب وعندها طلبت منه ان يساعدني علي ربطه من الخلف وفعلا جاء وشد السنتيان وربطه من الخلف لاكنه كان ضيق جدا كنت اعتقد بأن هذا الضيق نتيجة عدم ارتدائي لسنتيان من ثلاث ايام لان المركز طلب مني ذلك ولاكن سمير سألني عندها,,,مرتاحة فيه ,,,اجبته,,لا ضيق جدا وحسا ان صدري حينفجر ,,,قال هذا مقاس 38 يعني انتي دلوقتي بين 38 وال 40 …فرحت جدا وقلت له,,,انا فعلا حاسة بتغير واضح في الحجم….عندها طلب مني سمير خلع السنتيان والنوم علي ضهري لبدا المساج…خلعته بسرعة ونمت….بدا سمير في حركاته وانا في قمة شهوتي اناظر عيناه وهي تتنقل من زوايا صدري وتلاحظ كل شبر في صدري …بدا يضغط علي بزازي بيديه وياخدهم في حركة سريعة بين قبضات يديه وكأنه يلتقط تفاحتين من شجرة متدنيا اليه , كانت قبضته قوية وفي نفس الوقت ناعمة احسست بنشوة جنسية لاتوصف لدرجة اني ولاول مرة افرز من كسي سوائل وبدون ان احرك وايحرك احد بضرات كسي احسست ان ماء كسي بدا يسيل علي فخداي, عندها بدأت اهاتي تخرج ولاول مرة امام سمير كنت احاول ان احبس اهاتي وتنهداتي ولاكن دون جدوة عندها احسست بان سمير ايضا انفاسه بدأت في التسارع وعيناه بدأت في الحركة السريعة من بز الي البز الاخر….عندها قررات ان اتماسك نفسي لااعلم لماذا؟ ربما خوفي من المجهول القادم ان استمر هذا الحال ,,,وفعلا تماسكت بشق الانفس وعنده لحسن الحظ انتها الوقت وطرق الباب احدهم ينادي وهو موظف الرسبشن قائلا,,,لو المدام خلصت البيه في انتظارها برا…قال سمير ,,,,كفايا كده وبكرة نكمل.
عدت انا وزوجي والارهاق متجلي علي وجهي وعيناي , اجل كان شي متعب ان تبقي بين الجنس ولا جنس وايضا تلبيت مطالب جسدي نحو سمير وتأنيب الضمير نحو زوجي حازم كان صراع داخلي مرهق فعلا.
في اليوم الرابع ذهبت وانا مصممة بأن الغي واوقف كل انواع الشهوة وان اجعل كل شي يبدو وكأنه علاج بين مريضة وطبيب فقط وعند دخولي غرفة سمير استلقيت علي ضهري وانا عارية النهدين الاتي اصبحت اكثر اثارة بعد ان زاد حجمهم قليلا وانا انضر لسمير الذي لم يقل اي شي سوء الترحيب وكأنه هو ايضا يريد ان يوقف هذا الشي الذي بداء بيننا دون موافقة منا, وعند اقترابه احسست بان جسدي لن يقوي علي التحمل وبأن رغباتي ستنفجر لا محال بدا سمير في وضع يداه علي بزازي المشتهية والمشتاقة لمالك رغباتها ومفجر صمتها الي هيجانا و متعة لا مثيل له…لاكن هده المرة كانت المسات والحركات الدورانية علي بزازي اكتر جراة واكتر شهوانية من قبل , كان سمير يحرك بابهامه علي حبات بزازي وكانه يحفر في رمال البحر الناعمة بطرقة دورانية غاية في الروعة …كنت اتاوه وصوت اهاتي تملئ الغرفة وقف سمير وهو ليزال يحرك ويداعب حلمات بزازي وبزازي من الاسفل والاعلي وعند وقوفه شاهدت ما كان كفيلا بدوباني كقطعة ثلج شاهدت كيف كان زبه ينتفخ من تحت البنطلون الجينز,,,استمر هذا الشعور ودون ان نتجراء لا انا ولا سمير في متابعت المشوار لنحضا بنيكة تتوج هذا الشعور , كان سمير وكأنه يخشا من ردت فعلي ان تطاول ومد يداه الي كسي وباقي جسمي وانا في نفس الوقت لم اكن متأكدة من رغبة سمير في النيك فعلا , كان كل اعتقادي بانه تحرش جنسي فقط دون التعمق وهو كانت لذيه نفس الافكار, ولذلك قررت ان اجد حل لهذا التخوف الذي بيننا وان اعرض كسي عليه لنيك دون ان اطلب منه دلك كانت معادلة صعبة ولاكن في نهاية هذا اليوم الشاق توصلت للحل وكما يقولون كيدهن عظيم….قال سمير خالاص كده تمام بكرة نكمل ,,عندها سألتهم ,,,هل تجرون عمليات لازالت المناطق السوداء في الجسم بليزر قال ,,, نعم ,,,عندها طلبت منه ان يخدمني في شي دون علم زوجي حازم لانه ان عرف لن يسمح لي بالقيام بهذه العملية قالي لي سمير,,,وازاي اقدر اخدمك,,,قلت له ساقوم بعقد بيني وبينكم دون علم زوجي قال سمير ,,,اوكي حتصرف وابتسمة ابتسامة خبت,,,,قال سمير استني شويا ودهب في عجلة الي الرسبشن وبعد قليل جاء وهو يسألني ,,,عندك فلوس دلوقتي قلت .,,,نعم لذي بعض منها قال سمير,,,اوكي قومي البسي هدومك وتعالي لرسبشن قبل ما يجي زوجك,,,ارتديت ملبسي بسرعة واتجهت الي الرسبشن في صحبة سمير وفي الطريق قلت لسمير,,, بشرط انك انت اللي تعملي عملية الليزر قال سمير ,,,ولا يهمك وماتخافيش اوي هي مجرد ضربات باشعة الليز ما بتتسماش عملية…وصلت الي الرسبشن وخلصت فاتورة العملية التي كما قيل لي ستستغرق نصف ساعة فقد,,,قال موظف الرسبشن بانني غدا استطيع ان احدد ل سمير الاماكن التي اريد ازالت المناطق السوداء منها.,,,قلت له ,,,شكرا ,,,وهكذا انتهي اليوم الرابع وانا كلي نشوة بان سمير سيشاهد ماتبقي من جسدي غدا وانه سيكون اكتر جراء في لمس مناطق لم يجرؤ علي لمسها من قبل.
عدت الي الشقة بصحبة زوجي حازم وانا في شوق ولهفة لما سيحدث غدا مع سمير وكنت اتسائل هل سيفعلها سمير ويولج قضيبة الذي اتمني ان اراه في كسي؟ هل ساكسر جدار الخوف وامنحه ما تبقي من جسدي من كس وطيز وافخاد؟ ام هي نهاية لمغامرة ناقصة لن تكتمل؟
في نفس اليوم وفي اليل دخلت للحمام ووقفت امام المراء وبدأت انضر الي جسدي وبزازي التي اصبحت اكبر حجما بفضل سمير, وانا في صمت وضعت يدي علي كسي واخدني الخيال الي تلك الغرفة, غرفة المساج بالاصح غرفة سمير وما سيحدت بها من اثارة غدا صباحا…و بصراحة اكثر كان التردد يستحود علي تفكيري وعلي قراري النهائي في ان امنح كسي لرجل اخر غير زوجي خاصة بأني احب حازم زوجي كتيرا و ان زواجنا جاء نتيجة علاقة حب طويلة ولاكن في نفس الوقت كان الشغف والشهوة لتجربة قضيب ذلك الرجل الوسيم ذو الخبرا في مداعبت النساء اقوي في داخلي ,,بعد دقائق سلمت امري لضروف وما ستحكم به غدا وخلدت الي النوم.
في اليوم الخامس وهو اليوم المنتظر, افقت الصباح واستيقض زوجي حازم ايضا معي في نفس الوقت واخدت دوش واعددت كسي وطيزي من تنضيفات وغير دلك وتجهزت لعملية الليزر التي سيقوم بها سمير بعد ساعات قليلة, بعد ان تناولنا الافطار نزلنا انا وزوجي حازم واتجهنا الي مركز التجميل , وكلما اقتربنا زادت نبضات قلبي خفقا وكأنني في يوم امتحان مهم.
عند دخولنا وجدت جيهان في انتظاري قالت,,,صباح الخير يلا بسرعة يا قمر لحجرة الجهاز عشان ناخد ساعة علي الجهاز وحتكون الساعة ده الاخيرة واليوميين الباقيين مجرد كمادات سخنة ومساج بس, ذهبت وخلعت حجابي وملابس من فوق فقط كالمعتاد واستلقيت علي السرير ووضعت جيهان الجهاز وبقيت تحت الجهاز ساعة كاملة ومن ثم فكت جيهان الجهاز ووضعت الكمادات الساخنة وبقيت ساعة اخري وفي نهاية الساعة مع الكمادات الساخنة دخل سمير وهو يبتسم كالمعتاد قائلا,,ها القمر عامل ايه النهردة,,, اجبته بتوتر ,,,تمام كل حاجة تمام…قال سمير يلا عشان نلحق نخدلنا مساج الاول بعد كده ندخل في عملية الليزر ,,اوقفني سمير من يدي ومد لي الروب الابيض واتجهنا معا الي غرفة المساج وكأنني ادخل الي غرفة النوم في يوم زفافي, هذا ما انتابني من شعور في تلك اللحضات , دخلنا واغلق سمير الباب وجاء من ورائي ومد يداه ليخلع الروب ووضعه علي الكرسي وقال لي في صوت رجولي,,يلا اتمددي علي ضهرك عشان نبدا, استلقيت علي ضهري وعيناي كالمعتاد تناضره وجسدي يرتعش في شوق للقادم, قال سمير,,حنعمل مساج ربع ساعة بس وبعدين نعمل الليزر…هززت رأسي بالموافقة …وبدا معذبي في التفنن في مداعبت ما انجز في خمسة ايام وهي بزازي الجديدة بالحجم الجديد المغري , كنت انضر الي بزازي وانا اقول في نفسي كم محظوظ هذا الشاب لقد كان له السبق في مداعبة والتلدد ببزازي الجميلة المتيرة قبل اي رجل اخر بما فيهم زوجي ,,لانه لما يلمس صدري منذ ان بدأت في عملية التكبير لان سمير طلب مني عدم لمسهم في البيت وان اجعل ساعات البيت راحة لهم بعد المساج المرهق في المركز…استمر سمير في تحسسه لبزازي وحلماتها التي سرعان ما بدأت في الانتصاب والهيجان واحسست بأن كسي ايضا بدا في الاستجابة للمسات سمير علي بزازي وبدا في افرازاته وسيلانه , واحمر وجه سمير وازدادت انفاسه وانا بدوري اتاوه في صوت منخفض اااااااااه اااااه اهه شدني سمير واجلسني وهي المرة الاولي التي يجلسني فيه لكي يصبح وجهي مقابل وجهه ويداه علي بزازي وكان المشهد قمة في الاثارة والشهوة….احسست باني سافقد توازني ويغما علي من شدة الشهوة عندها توقف سمير وقال,,,كده كفايا واقدر اقولك انك دلوقتي ست ببزاز مقاس 40 ,,وهي المرة الاولي ايضا التي ينادي بها سمير صدري بالبزاز بدلا من كلمة صدر…ايقنت عندها ان التكلفة بدأت في الزوال بيننا وعاد سمير ليقول,,اليومين الفاضلين ممكن تجيلي بس ساعة عشان نشوف لو كان فيه اي اثار جانبية وده شي مستبعد خالص,, حاولت النهوض من السرير ولاكن سمير استقطعني قائلا,, لا لا خليك زي ما انتي حجيب جيهاز الليزر واجيلك,, ….ها قد حانت الساعة الحاسمة الان ساحتكم الي عقلي وخوفي او الي شجاعتي الجنسية وشهوتي …احضر سمير الجهاز وكان يشبه جهاز طبيب الاسنان ووضعه معلق بدعامة فوق السرير قال لي سائلا,,, ها قوليلي دلوقتي فين الاماكن اللي انتي عيزة تشيلي منها المناطق الغمقة ,,, عندها قومت ترددي واشرت الي كسي من فوق البنطلون الجينز الابيض قال سمير وبخجل سطحي,, اه فهمت اللي بين الفرج والفخاد قلت ,,ايوه بزبط وايضا من خلف في جهة مؤخرتي,,
جلس سمير علي الكرسي المقابل السرير ويداه علي الجهاز وقال,,,يلا اقلعي البنطلون,, ومددت يدي وانا ارتعش لأزرار البنطلون وفككت الزر الاول وانا بالكاد اجد انفاسي التي شعرت بأن الاكسجين قد زال من الغرفة وعندها استجمعت قواي وفككت ما تبقي من ازرار لينكشف ولاول مرة امام سمير كسي المحجوب بالكلوت الوردي, انزلت البنطلون وانكشفت ايضا افخادي المشدودة الناعمة الخمرية واصبحت عارية تماما امام سمير ياستتناء هذا الكلوت الوردي الذي زاد الموقف شهوانية واثارة وانا كلي علم بانه ايضا سيسقط في دقائق بل في ثواني لاكون فعلا الان عارية امامه ونائمة وكأني قحبته التي احضرها لتفرغ له شهوته وتمتعه قدر ما تستطيع من متعة…قال لي سمير ,,,افتحي رجليك شوية عشان اشوف المناطق السوداء وفعلا وسعت ما بين افخادي ليبرز كسي الغارق في الشبق ومياه الشهوة, وضع سمير اصبعه بين كسي وفخذي الايمن قائلا,, نبدا هنا,, وبدا الليزر يسقط علي المناطق المحيطة بكسي وفي نفس الوقت كان سمير يلاحق اشعة الليزر باصابعه وهو يتحسس في المناطق المحيطة بكسي الي ان وضع اصابعه علي بضري وعندها خرجت مني اااااااااااااااااااااااااه طويلة لا ارادية وارتعش جسمي بالكامل واستمر سمير بتحريك بضري والعرق كان واضحا علي جبينه من الشهوة والمتعة وانا في قمة نشوتي وهيجاني ,اكمل سمير عملية الليزر من امام وهو قائلا,,,يلا نامي علي بطنك عشان نشوف المناطق اللي في المؤخرة,, فستدرت وانا اعطيه طيزي البارزة الممتلة الناعمة……بدا سمير في فتح ما بين فلقتي بيديه واسقاط الليزر علي خرم طيزي وهو يحرك علي خرمي بابهامه ويداه تشقان فلقتي طيزي , ازدادت الافرازات من كسي واحسست بانها ملئت السرير وعندا اكمل سمير عملية الليزر التي اخدت نصف ساعة طلب من الجلوس وكنت عندها في قمة الشهوة والرغبة في ان انتاك لكي ارتاح وعند جلوسي لاحظ سمير ماء كسي الذي علي السرير فطلب من النوم لكي يكشف المناطق حول كسي من جديد وان كانت في حاجة لزيادة في تسليط الليزر ام لا…نمت علي ضهري وبداء سمير في اللعب بكسي وببضري وانا اتاوه واتلوي فوق السرير عندها سمعت ولاول مرة همسات سمير الشهوانية قائلا,,,اح اح اح,,,, وصلت الي لحضات لا استطيع التراجع فيها عندما سمعت الاهات تخرج من سمير وبدائنا نتاوه وبدا سمير في ادخال اول اصبع في كسي وهو السباب وعندها انتفض راسي بقوة الي الاعلي وبداءت في دفع الحوض السفلي من جسدي في اتجاه اصبع سمير عندها ادخل سمير اصبعه التاني وبدا ينيكني باصبعين في كسي وانا في متعة لا نضير لها …عندها مد سمير يده الاخرة الي بزازي وبداء يدعك بقوة في حلماتي واصابعه بتنيك في كسي وانا اقول ,,,اااااه ياااااااه يااااه اخ اخ اخ..,,, اخرج سمير اصابعه من كسي واتجه نحو راسي وهو ليزال يدعك بزازي بيداه القوية ووقف الي راسي وانا انضر الي الشي الذي بين فخديه واخمن كيف سيكون شكله وهل سكون كافيا الي اخماد ما اشتعل من حريق في جسدي وكسي وعندها ودون شعور لم استطع ان اصبر حتي يقوم هو بفك الازرار علي مهل بل اسرعت في فك زرار بنطلونه الجينز الازرق ومن تم انزل حازم البنطلون لينكشف الانتفاخ الذي تحت الكلوت الابيض ودون انتظار انزلت الكلوت ليضهر ليك العملاق القوي الجميل كان عريضا وطويلا بما فيه الكفاية وعروقه تكاد ان تتفجر ولونه ابيض محمر وخصياته ناعمة دون شعر ومتماسكة للاعلي , لم ادري كيف فتحت فمي لاستقبله في فمي واملئ فمي به,,بدات امص زب سمير الممتع وانا اقارنه بزب زوجي حازم الذي كان اصغرمنه بقليل ولاكن ظب سمير اقوة واكثر انتصابا واستمريت في اللعق وانا اقول ,,,اه اه حلو جامد اه بحبك بحبك اه رهيب اه اه,,,وسمير يدخل ويخرج زبه في فمي, اخرجت زب سمير من فمي وقلت له,,,يلا ارجوك خلاص مش قدرة دخله في كسي يلا ,, اتجه سمير الي فخداي ماسكا كل فخد بيد وزبه يتوسطهم وعندها وضع راس زبه علي بوابة كسي والتي بدوها استقبلت زبه بسوائلها اللذيذة لينزلق زبه العملاق ويستقر داخل كسي عنده شعرت وكأنني مبنجة وتائهة فوق سحاب لا اعلم كيف والي اين تمضي شي اجمل من كل شي متعة لاتوصف وبداء سمير في ادخال واخراج زبه في كسي وبعد فترة قصيرة اخرجه وطلب مني ان انهض لينام هو علي ضهره وانا امتطي ذلك المارد العملاق وفعلا نام سمير وانا ركبت فوقه لادخل زبه من جديد في كسي وفعلا ادخلته وبدأت في النزول والنهوض من فوق زبه في حركة منسجمة مع رغباتي وشهوتي التي بدات تقطر علي زب سمير واستمرينا في النيك نصف ساعة حتي استفرغ سمير علي بطني وحضنني وقبل شفتاي قبله طويلة وهو يشكرني قائلا,,,شكرا حبيبتي انتي فعلا اسعدتيني وقبلني من جديد وادخل لسانه هذه المرة ليعانق لساني وعندها توقف ونضر الي الساعة ووجده تشير الي ال2 وعشر دقائق قال,,لا لا هيا خلاص ان مش عايز اسببلك اي مشكلة مع جوزك لازم تلبسي بسرعة وتطلعي,,, وحضني تاني وقال لي غدا نكمل ما بدائنا … وارتديت ملابسي بسرعة وانا افكر في كل ما حصل اليوم وكيف تمكنت من ان اجاري شهوتي ورغباتي الي هذا الحد وفعلا لم اتمالك نفسي وبدأت في البكاء ….التفت الي سمير قائلا,,,,ايه ايه لا لا لا مالك فيه ايه ياروح قلبي ,,,قلت له,,, اول مرة اخون زوجي واشعر بأني حقيرة ,,,اجابني سمير ,,,هي اول مرة بس حبيبتي صعبة عليك بس صدقيني مش حتندمي تاني مرة لانك اكيد استمتعتي والمتعة ده مش حتلاقيها ابدا مع جوزك وبعكس كده هو لما حيحب يستمتع صدقيني حينيك وحده غيرك وبدون اي تردد او تأنيب ضمير احنا الرجالة نعرف بعض وعشان كده عيشي اللحضة ومتفكريش في اي حاجة ,, نزلت كلمات سمير علي صدري وكأنها مرهم برد حرقت ضميري… وقبلته وقلت له غدا سيكون اكتر متعة بتاكيد.
وخرجت ووجدت حازم في انتظاري وقال ,,,اتاخرتي كتير ,,قلت ,,,معليش حبيبي كان اخر يوم في الجهاز واليومين الفاضلين مجرد كشوفات بسيطة خلاص ما بقاش كتير.
وقبل ان نعود الي المنزل اصطحبني زوجي الي مطعم لنتناول الغداء برغم من اني اريد العودة الي الشقة لاني في حاجة الي دوش والنوم من التعب ولاكنه اصر , وبالفعل تناولنا الغداء وانا لازال ملطخة بعرق ولبن زب سمير الرائع وكان شعور رهيب بأن يكون شي من سمير ليزال يرافقني.
وبقينا الي ساعات المساء نتجول ونتسوق وانا بين الحين والاخر اتحسس كسي دون ان يشعر بي احد وكنت اشعر وكان زب سمير ليزال في كسي وان كسي ينبض , ربما لكبر حجمه وان كسي لم يعتاد علي هذا الحجم من الازبار.
عدنا الي الشقة وما ان فتح حازم باب الشقة ودخلنا الي ووجدته يحضنني ويقبلني ادركت بانه يريد مضاجعتي , خفت بان يكتشف شي متبقي علي جسدي فخاولت ان اتملص وقلت له دعني ااخد دوش خفيف واعود اليك بسرعة ولاكن شهوته ورغبته لم ترحمني واستمر في احتضاني وتقبيلي من رقبتي ومن فمي زاتجه بي نحو السرير ورماني علي السرية وبداء في خلع تيابه واكمل بخلع تيابي وبداء في تقبيل جسدي ولحس بزازي ونزل بلسانه الي بطني بتحديد في المكان الذي استفرغ عليه سمير بلبنه ولكني مسحت البن ولاكن بتاكيد ليزال طعمه علي بطني لحس حازم تلك المنطقة دون ان يدرك اي شي واستمر في اللحس ونزل الي كسي وبدا في اللحس ايضا وازالة كل ما تركه سمير من اثار علي كسي الهائج….ناكني حازم اجمل نيكة احسست به منذ زواجنا وربما سبب المتعة الا متناهية هي اختلاط لبن زب زوجي بلبن سمير الذي اختاره جسدي.
واستمر اليوم السادس مع سمير بنفس المنوال من متعة وشهوة ونيك بجميع الاوضاع ولا يخلو هذا النيك طبعا من اللحس والمص والقبلات…
وداء اليوم السابع والاخير في مغامرتي مع سمير وانا ادرك بأنه فعلا اليوم الاخير لاني سأعود الي بلدي وسمير سيبقي في بلده واني من النساء البيوتية التي لاتخرج كتيرا الا مع زوجها او في جماعة من الاهل وبهذا ادركت بانه يومي الاخير مع سمير الرجل الذي جعل جسمي وكل زواية جسدي تنطق وتعبر عن شهوانيتها ورغباتها الجنسية بلا قيود وبكل متعة لا تتحقق الا نادرا….جلسناانا وسمير بعدان اشبع كسي وبزازي نيك ومداعبة حينها قال وانا نائمة علي صدره ,,,,جوزك بينيكك من طيزك,,,اجبته لا برغم من اننا حاولنا ولاكنه كان مؤلم بنسبة لي,,, قال ,,,بتحبي تتناكي من طيزك ,,,قلت له,,,ايوه بحب وبحس بشهوة كتيرة لما بيلمس راس الزب فتحة خرم طيزي بس للاسف بيوجعني وعشان كده ما استمريناش انا وجوزي في المحاولة,, قال سمير ,, لانه ما بيعرفش ازاي اصول النيك في خرم الطيز,,قلت له بخبت,, يعني انت فاهم الاصول في نيك الطيز,, قال,,خليني اوريك ازاي يكون نيك الطيز وبالمرة تكون الهدية بتعتي ليك عشان تفتكريني ديما كل ما حسيتي بشهوة من طيزك.
وقف سمير ومددني علي بطني فوق السرير وجاء وجلس من خلفي ورفع طيزي الي اعلا وبداء في تقبيل ولحس فتحت طيزي وادخال لسانه في خرم طيزي, شعرت بان طيزي قد استرخت واصبحت اكتر ليونة بريق فمه فبدا بتحريك ابهامه علي خرم طيزي وادخال اصبع ابهامه بسلاسة ودون استعجال , احسست بعدها بأن اصبع ابهامه دخل خرمي وبدون ألم احسست بنشوة جميلة ومتعة غريبة ليست كأي متعة اخري في الجنس ووقف سمير علي ركبتيه وهو يحمل طيزي الي اعلي بيده وبيده الاخري يوجه راس زبه الي خرم طيزي, وضع راس زبه علي خرم طيزي وبدا بادخاله رويدا رويدا عندها اخفضت راسي وقلت ,,,اااااه ايوه كده ااااه حساه حساه جوة طيزي ااااه ممممممممم جميل دخل كمان كمان بيريحني اول مرة ما يوجعنيش بجد لذيذ ااااه لذيذ نيك الطيز,,, عندها قال سمير,,,عرفة ان زبي دلوقتي كله في طيزك واني بنيكك في طيزك اااااااه ياجمال طيزك اه اه,,….استمر زب سمير في الدخول والخروج ودون اي الم وبمتعة لا توصف واحسست بان خرمي طيزي تتسع وتفرز سوائل كل ما دخل وخرج زب سمير..اكتشفت عندها بأن فعلا للخبرة دور كبير في الجنس…..ارتعش سمير فوق ضهري واحسست بانه سيفرغ وفعلا بدا زبه في القذف داخل طيزي التي ولاول مرة تستقبل وتستطعم طعم لبن الزب ….بعد الاستفراغ نام سمير فوقي بتقله وزبه ليزال في طيزي قائلا,,,اه ايه رايك ,,, قلت له,,,جنان جنان مفيش احلي من كده , ححعمل ايه من غيرك يريت اكون معاك ديما ….ولاكن هذا الحلم الوحيد الذي من المستحيل ان يتحقق.
وبعد ايام عدنا انا وحازم زوجي الي بلدنا وبعد اشهر حدثت فضيحة لزوجي واكتشف احد اخوة فتاة في حينا بأن زوجي يعاشرها ولحسن الحظ انتهت الفضيحة بعد تدخل اصحاب الخير وتزوجت الفتاة ولاكن بنسبة لزوجي ترجاني بأن اسامحه وبأنه يحبني ولا يستطيع العيش بدوني عنده قلت له بأني سأسامحه ان هو ايضا سامحني واخبرته بالقصة بكل شجاعة لاني لما اكترت للعواقب حتي في حال وصل الامر بيننا الي الطلق ,,لاننا كنا باي حال سنتطلق بسبب فضيحته…ولاكن فاجئني حازم عندما قال لي انا اسامحك مثلما ستسامحينني وهكدا استمرينا معا ولاكني لست كم كنت في الماضي الزوجة التي لا طموح له في تجربة رجال غير زوجها…لانني جربت وفهمت بأن لكل رجل طعم يختلف عن الاخر.

الزوجة الهايجة والنجار النياك

كما قلت لكم كان الوضع صعب في البداية و لكني صرت انا زعيمة البيت و لم أعد أبالي... على العكس صرت أستمتع بهذه الحياة الجنسية الرائعة.. و الغريب ان هذا لم يزد إلا من استمتاع زوجي بالموضوع... و لكن عندنا قمت بإغراء النجار و جعله ينيكني كان موضوعا مختلفا قليلا... و لكن مع ذلك تم كل شيء بموافقة زوجي
هذه القصة حصلت بعد حوالي الأسبوع من قصتي مع المدير و الصاحب في العمل... و عندها أردت أن أعرف اذا ما كان يحب ان يسلمني رجال لهم مركز و سلطة لغايات اخرى في نفسه... ام انه مجرد لهو و شذوذ جنسي... لذلك قررت ممارستها مع النجار الفقير
في ذلك اليوم كنا قد طلبنا نجارا لتصليح باب المطبخ فجاء في الصباح و لم اكن قد استيقظت بعد بينما كان زوجي مستيقظا فقام باستقباله و ارشاده إلى عمله... عندها نهضت و أنا بقميص نومي الزهري الخفيف الذي لا أرتدي تحته ستيانة طبعا... فأنا نائمة في بيتي مع زوجي فلما الستيانة؟ و لكني قمت فوق ذلك بخلع كيلوتي..و مع ان قميص النوم هذا ليس بالشفاف كثيرا... و لكن حلمات الثديين الورديات كانتا تتركن انطباعات واضحة على قماش القميص و كانا يرتجان عند الحركة المفاجئة بخلاف ما لو كانا محتجزان بستيانة... اما من الأسفل فقد كان القميص قصيرا إلى ما فوق الركبة بقليل و لا إدري ان كان شعر الكس الخفيف باديا من خلاله أم لا... هذا ما سأراه الآن صح؟
المهم دخلت عليهما و شعري منكوش و انا اتظاهر بالنعاس... الاثنان نظرا إلي باستغراب و كل لأسبابه ! فذلك النجار المسكين ذو اليدين السمراوين الخشنتين التبك و ما عاد يعرف اين وضع مساميره... و زوجي ينظر في عيني نظرة فيها من الخوف و فيها من الإثارة و كأنه يقول لي أرجوكي ليس مع النجار!
انا تظاهرت ان كل شيء طبيعي و صرت اتحدث مع النجار الذي كان جالسا على الأرض حيث جلست القرفصاء إلى جانبه و فخذاي منفرجان قليلا و قد انحسر القماش كثيرا عنهما... بينما كنت اتظاهر باهتمامي بما يحصل مع باب المطبخ كنت احاول ان اسمح له قدر الإمكان ان ينظر إلى مفاتني المخبأة تحت القميص. و لكن المسكين كان غاية في الخجل و الاستغراب و لم يكن ليستطيع ان ينظر ناحيتي... خاصة ان زوجي الشاذ يقف فوق رأسه و قد بدأ أيره بالإنتصاب, أنا زوجته و أعرفه جيدا حين يبدأ بالشعور بالإثارة!!
المهم... بدأت أنهر زوجي بعيني و أقول له أن يتوارى عن الأنظار و لو قليلا.. و لكنه بدأ يتصرف كالطفل الذي يريد المزيد من الوقت على أفلام كرتون.. عندها استأذنت من النجار و جذبت زوجي من ذراعه و أخذنا نتكلم. قلت له ان يختفي قليلا ثم يعود متلصصا بعد 10 دقائق و يقبع وراء الصوفا ليشاهدنا.. و بعد بعض الجدل اضطر ان يرضخ للامر الواقع و حمل حاله و مشى بعد ان قال للنجار انه سيغيب لمدة نصف ساعة و في حال احتاج اي شيء فليتحدث مع ليلي.. أي أنا
أما أنا فدخلت المطبخ و بدأت أحضر له فنجان قهوة بينما كان هو على الباب يصلح القفول.. كان كل حينه و اخرى يرمقني بعينيه الجائعتين.. اما انا كنت انظر في عينيه و ابتسم و كأن كل شيء طبيعي جدا.. بينما ينام ثدييان الغضان على صدري و تظهر حلمتاهما بكل وداعة من خلال القميص... جهزت له القهوة و اقتربت منه و قلت له ان يأخذ استراحة في غرفة الجلوس.. و طبعا لم يمانع و تقدم امامي حيث جلس على مقعد مريح و قدمت له القهوة الساخنة و قدمت له معها منظرا شهيا جدا لثديين عاريين لزوجة سكسية دافئة و حميمة.. و هل هناك اجمل من هذا... زوجة بيضاء ناعمة في قميص نومها المتواضع قد استيقظت من النوم منذ قليل بينما تفوح منها رائحة النوم الحميمة ممزوجة برائحة البن... تناول فنجانه بسرعة و اخذ يرشفه بينما جلست على المقعد المجاور لمقعده و رفعت ساقا على ساق.. اخذت انظر إلى يديه الكبيرتين و صرت امدح شكلهما الذكوري المثير و احدق في صدره و عينيه... قلت له حينها: أتدري... المقعد الذي تجلس عليه فيه مشكلة من الخلف أيضا.
حقا؟ أين؟ .. قال لي النجار
عندها نهضت من مكاني .. وضعت ركبتي على مقعده إلى جانبي ساقيه.. اقتربت بجسدي منه بحركة سرعة و قلت له هنا.. مشيرة بيدي إلى رأس المقعد إلى جانب رأس النجار الذي كان قد فتح عينيه على أوسعهمها بينما اجلس فوقه بكل سخونتي و طراوة جسدي الذي بدأ يلامسه... في هذه اللحظة لم يعد النجار يعاني من عقدة الخجل على ما يبدو... على ما يبدو لقد حطمتها لها الان و إلى الأبد... حيث انقض علي يقبلني بسرعة من فمي و انا ما زلت فوقه و احاط بي بذراعيه و نهض بي و انا ملتصقة فيه... نزلت يداه بسرعة على مؤخرتي لترفع القميص عنها بينما رأسه ملقى على كتفي يقبل رقبتي... و صرخ بقوة من الإثارة عندما لامست يداه الخشنتان مؤخرتي البيضاء الغضة الطرية فورا بدون ان يجد اي اثر لكيلوتي... كان لذلك ايضا اثر هائل علي حيث كانت يداه قويتان جدا و شعرت بهما تعبثان بفلقتي طيزي و كل يد تمسك بفلقة و تباعدهما عن بعض قليلا... بسرعة عاد ليقبل رقبتي بنهم هبوطا إلى كتفي ثم صعد بيديه إلى ظهري ثم إلى الجوانب ثم ليمسك بيثديي و لكن رفع يديه بسرعة من داخل القميص حتى يخلعه عنه نهائيا بحركة سريعة جدا ... فوجدت نفسي عارية امامة بينما هو يلتهمني و يمصمصني و يعضني كقطعة الحلوى... اخذت انا افك له ازار قميصه و هبطت على ركبي امامه لأفك له سحابه عندما امسك بيدي و نظر في عيني و قال.. زوجك؟ ماذا عن زوجك؟؟ متى سيأتي؟؟... وقفت وقتها على ساقاي و وضعت يدي على خده و أملت له رأسه على اليسار بينما تشبثت فيه جيدا... فصعق و صاح.. "سيد عادل... انا" و حاول ان يبعدني.. و لكني ضحكت و ظللت ممسكة به فنظر إلي ثم عاد النظر إلى زوجي عادل الذي كان مازل جالسا على تلك الصوفا البعيدة في عمق غرفة الصالون و هو مخرج لزبه من بنطاله و يلعب به و بجانبه علبة محارم كاملة... قال عادل من بعيد: هل هناك مشكلة صديقي؟ تابع عملك
لم يصدق النجار ما يحصل.. ظل متسمرا... فهمبطت انا إلى الأرض مجددا و اكملت اخراج قضيبه الذي كاد ينفجر من ضخامته و ثخانته... اخذت العقه و انا انظر إلى الأعلى مباشرة محدقة بعيني النجار... نهض زوجي عن الصوفا و اقترب صوبنا بينما النجار ينظر إليه بحذر... اقترب زوجي مني من الخلف و اخذ يرتب على طيزي و يبعصها... ثم اقترب من جانبي وصار يداعب ثديي اليمين المتدلي و يتلقفه بين اصابع يده و يعتصر حلمته... قال لي عادل: لا تمصيه كله... ألا تريدينه ان ينيكك؟؟
ضحك قليلا ... اخذ اقبل خصيتيه بينما كان قد خلع كل قميصه و ساعدته بخلع بنطاله... نظر عادل إلى النجار نظرة رضى و استمتاع بينما كان يستمر بحلب ايره.. امسكني النجار من خصري و رفعني على طاولة رخامية باردة موجودة في غرفة الجلوس... فأسرت الرجفة في جسدي نتيجة ملامسة قطعة الرخام الباردة لطيزي الساخنة العارية... اما هو فلم يضيع الكثير من الوقت... حيث باعد بين ساقاي بسرعة و بأصابعه أخذ يتلمس شفرات كسي و يدخل اصبعه الوسطى فيه فوجده طبعا مبللا و غارقا في البلل و كانت ملامسة اصابعه لداخلي لها شعور لا يوصف حيث اغلقت عيني مستمتعة و لم استيقظ إلا بقضيب النجار تخترقني بعنف بينما كان يمسكني من ظهري و يضع كل قليل رأسه على كتفي و يقبلها
استمرت حفلة النياكة نصف ساعة اخرى لملمت قميصي من بعدها من الأرض و دخلت مسرعة إلى الحمام بينما كانت طيزي تتقافز و تصفق بعد المعركة الحامية
أصر النجار إلا أن يكمل إصلاح الباب... و حتى أنه سأل زوجي اذا ما كان المقعد فعلا يحتاج إصلاحات.. و لكني زوجي ضحك و قال لا شكرا كان هذا كل شيء... فأكمل الرجل عمله و هم بالخروج... في لحظتها كنت قد خرجت عارية من الدوش الساخن فركضت نحو الباب و الماء يذرف من رأسي و جسدي فقبلته قبلة الوداع و حرصت ان يحصل على لمسة و قرصة اخيرة من بزازي و طيزي و كسي المبلل بالماء هذه المرة.

جارتنا والحقنة

أعيش انا وأختى فى شقه بالدور الخامس بأحدى العمارات القديمه بوسط البلد .. وتسكن تحتنا مباشره بالدور الرابع سناء بطله قصتى هذه .. أنا لم أتزوج بعد رغم بلوغى عامى الثلاثين .. وأختى تعمل مشرفة تمريض بمستشفى المدينه... وسناء فى عمرى يفرق بيننا شهور لا تزيد .. ولكنها ككل البنات بيتجوزوا قبل الصبيان بكتير .. رغم أننى كنت دايما هايج عليها بسبب أنها بحكم موقع شقتهم تحتنا .. فكانت لما تنشر غسيل او تشمس فراش .. وترتمى على سور البلكونه .. تظهر لى بزازها كلها يمكن لحد الحلمات البنى الصغيره من فتحه صدرها .. وكانت بزازها عامره كبيره بشكل يجنن .. أما عن فخاذها .. بيضاء بضه ملفوفه .. تتعرى خالص لما يترفع فستانها وهى تشب لتصل لحبال الغسيل ... صورتها كده ما بتغبش عن خيالى .. زبى يتصلب .. أدخل الحمام أدلكه بعنف لغايه لم اجيب كل اللبن الى فيه وارتاح ... هى أتجوزت من ست سنين وعاشت مع أمها ألارمله فى نفس شقتهم مع جوزها ..وكان جوزها بيشتغل بحار على مركب تجاريه .. بيغيب شهور فى البحر ...وبقيت صفاء مخلفه ولدين منهم ولد لسه صغير بيرضع ... فى يوم من الايام .. رجعت من الشغل .. أنتظرت ماما ترجع هى كمان نتغدى وننام ساعه وبعدين أنزل أقعد على القهوه كعادتى اليوميه .. دق جرس الباب .. أستغربت لآن أختى معاها مفتاح .. لكن قلت لازم نسيته أو ضاع منها .. وكنت بطبعى بألبس شورت وفانله كت وأنا فى البيت .. فتحت الباب .. لقيتها سناء .. أتربكت وهى كمان أتكسفت شويه .. سبت الباب مفتوح وجريت لبست البيجاما وجيت بسرعه .. لقيتها قاعده على فوتيه الانتريه وقفلت الباب .. سألتنى .. سناء فين .. قعدت فى الفوتيه اللى قصادها وأنا أقول .. على وصول .. دقايق وحاتلاقيها بتفتح الباب .. قالت .. طيب أنزل وأجى كمان شويه ,, قلت لا هى ماتتأخرش عن كده ...كانت بزازها منفوخه بشكل جامد قوى .. وقدام حلماتها بقعه مبلوله بشكل ملحوظ قوى .. هى كانت بزازها هايله .. لكن مش بالحجم ده .. لما لقيت عينى متعلقه ببزازها .. قالت وهى مكسوفه .. أنا جايه لسناء علشان تدينى الحقنه اللى كتبها لى الدكتور علشان تنشف اللبن من صدرى .. أصلى بأفطم عمرو .. وصدرى مليان لبن .. وعمال يشر عمال على بطال كده زى الحنفيه الخربانه .. وكمان بيوجعنى قوى مخلى صدرى حا ينفجر .. كتمت هياجى من كلامها ومنظر بزازها المنفوخه وبقع اللبن اللى مخليه حلماتها الواقفه حا تخرم البلوزه ...وبدنا الكلام .. عن جوزها وسفره الكثير الدايم .. وعن سبب عدم جوازى لغايه دلوقتى .. وسخن الكلام .. لقيتها بتقولى .. انت مستحمل كل المده دى من غير جواز أزاى .. ولا أنت بتتشاقا.. قلت .. لا مش دايما .. حسب الظروف يعنى .. قالت .. على فكره الست الى بتكون متجوزه وعرفت طعم الجواز .. بيبقى صعب عليها أنها تنام فى السرير وحدها أيام طويله زى حالاتى كده... وفضلنا نتكلم لغايه ما. سرقنا الوقت .. لقيتها بتقول ..سناء أتأخرت .. بصيت فى ساعتى .. لقيتها فعلا أتأخرت .. قلت بسرعه .. حاأتصل بيها على الموبايل بتاعها .. وأعرف سبب تأخيرها .. ألو سناء .. أنت أتأخرتى ليه كده .. قلقتينى ... ردت بأن زميلتها اللى المفروض تستلم منها عندها حاله وفاه وهى حا تمسك مكانها .. وطلبت منى أنى أتغدى لوحدىوقفت سناء عاوزه تروح .. مسكت فيها وأنا بأقولها .. أنا شايفك بتتألمى قوى .. أنا على فكره بأعرف أضرب حقن كويس قوى .. لوحبيتى أديهالك .. ترددت .. ولكن كانت تتألم فعلا من أنتفاخ بزازها باللبن .. فوافقت ..وهى تقول بدلع ومياصه بس الحقنه فى العضل .. ممكن تغمض عينيك وأنت بتديها لى .. ضحكت وأنا بأقول أزاى كده .. رفعت الجيبه الواسعه وهى بتشد الكيلوت لتحت حته صغيره .. كانت طيزها تجنن وفخادها تهبل رغم أنها أم لآثنين .. لكن جسمها جميل متماسك زى ما كان .. وكمان الكيلوت الصغير الاسود مع على جسمها الابيض جنان ...شديت الكيلوت لتحت شويه كمان لم تعترض .. لمست طيازها بأيدى وأنا بأمسح مكان الحقنه بالسبرتو .. وضربت الحقنه ... سمعتها وهى بتقول يلا بقى أدينى الحقنه .. كنت ساعتها بأسحب السن منها ومسحت بالسبرتو مكانه .. ومن هيجانى بوستها مكان الحقنه وأنا بأقول بالشفا .. قالت خلاص صحيح.. أنت شاطر قوى .. بس أيه البوسه دى ... ضميتها فى حضنى وأنا بأحاول أبوسها .. أتعصرت بزازها غرقت بلوزتها وجاكت البيجاما من لبنها .. وشهقت وهى بتقول مش كده صدرى بيوجعنى .. بس كانت بتكلم وهى مستويه من الهيجان .. قلت لها كده وبدأت أخلع الجاكت والفانله المبلولين وكان زبى واقف بشكل ملحوظ قوى .. شادد لفوق رافع بنطلون البيجاما .. عينها راحت عليه أتجننت .. مدت أيدها ومسكته وهى بتقول أيه ده بقى ياشقى .. مأأنتظرتش .. قلعتها البلوزه المبلوله .. وكانت لابسه سوتيان روز خفيف .. مبلول على الاخر .. لفيت وراها وفكيت مشبكه نزلت بزازها تتمرجح على صدرها وحلماتها بتنقط نقط لبن ... مديت بقى أمص اللبن اللى نازل منها وأنا بأقول خساره .. النعمه دى تنزل على الارض .. حسيت أن رجليها مش شايلاها .. قعدتها على الفوتيه .. وأنا بأقول .. ممكن أرضع لبنك ده وأريحك منه بدل ما هو نافخ بزازك وتاعبك كده ... قالت .. ده أنا عاوزه أنشفه مش تيجى أنت تخليه يزيد تانى .. قلت ماهى الحقن حا تنشفه .. أرضع الموجود ده .. ومش حا ينزل تانى غيره .. ونمت براسى على حجرها تحت بزازها وفضلت أرضع .. وهى تتأوه .. مش عارف من مص حلماتها ولا من راحتها لتفريغ اللبن اللى نافخ بزازها بيوجعها ... شربت ييجى لترين لبن دافى حلو قوى ... وهى تمسح لى شعرى كأنى أبنها ... ولما خلص اللبن .. فضلت أعضعض حلماتها وأمصهم هاجت خالص وبدأت تترعش .. قمت واقف وقالع كل هدومى ووقفت عريان زبى بيشاور عليها زى ماسوره المد فع ... أتجننت .. قربت بوشها ناحيته وهى بتقولى ممكن أبوسه ... لم تسمع ردى .. كان فى بقها بتبوسه وتمصه وتلحسه .. فعلا كانت محرومه ومشتاقه لراجل ... قامت وهى بتقلع اللى فاضل من هدومها وأترمت لورا فاشخه فخادها .. فهمت أنها عاوزه ألحس لها كسها .. مديت بقى وفضلت أبوس كسها و شفراتها وبطن فخادها وهى بتترعش وكسها بينزل ميه أكثر من لبن بزازها ... وهى بتتأووه .. أه أوف أح أوووه أحووووه .. وتتمايل وتغنج وتعصر بزازها وحلماتها ترش لبنها زى الخرطوم الرفيع .. غرقتنى لبن من بزازها وميه من كسها .. كانت نهر من السوائل ... اتشتجت وهى بتتمايل يمين وشمال .. كانت بتجيب شهوتها .. وكان الواضح أنها شهوانيه جدا ... قالت بصوت ضعيف .. نيكنى بقى .. عاوزه زب راجل يقطع كسى المحروم ده ... وقفت على ركبتى .. كان بالظبط زبى قدام كسها تمام .. يادوب لمست كسها .. كان زبى كله جواها .. شهقت ... أحوووووووووه ... وهى بتقفل فخادها عليه من الهياج ... وشهوتها نازله شلال وهى بتتهز بالجامد .. قلت فى نفسى هو أنا لسه عملت حاجه .. المره دى شرقانه وبتتلكك,,كنت كل ما أسحب زبى وأدخله .. تترعش وتتهز وتجيب شهوتها كان منظرها يجنن .. بقيت بأتفرج عليها مش بنيكها .. وده موتها أكثر .. لانى أتأخرت قوى فى القذف... أتجننت زياده ولفت دراعتها .تخضنى .. غرقتنى لبن من بزازها ... وهى بتقول .. كمان .. كمان .. زبك حلو .. نار .. أيوه أنا عاوزاك كده لبكره .. أووووووه أففف أوووووووه أحأح أح ... أوعى تجيب لبنك فى كسى ... تحبلنى .. الراجل مش موجود .. يعرف أنى جايباه من بره ... طيرزى مفتوحه وواسعه .. يلا كمل فى طيزى ..عاوزه أحس بلبنك فى بطنى .. يلا مش قادره .. أووووووف أححححححح أمممممم أوووووووووه ... يلا بقى علشان حا أخليك تنكنى كل يوم .. كل ساعه .. زى مأنت عااااااااااااااااااااااااااوز .. وهى تهتز بقوة وعنف وتعصر زبى بفخادها جامد قوى ... سحبت زبى من كسها وكان على وشك القذف... مالت علشان تتقلب وهى بترفع طيازها وبتفتحها يأيديها .. كانت فعلا فتحه طيزها واسعه تفوت رجل كرسى مش زب ... كان زبى غرقان من أفرازات كسها وشهوتها .. مزفلط.. يادوب لمست فتحه طيزها ... هرب زبى جوه ...كان جوفها سخن مولع ... زى بيت الفرن تمام .. وزبى الطاجن..كنت هايج جامد .. يادوب كام مره دفسته وسحبته ألا وكان بيدفق جواها بالجامد لبن حرمان كثير .. وهى بتراقص وتهز طيازها تلف زبى جواها .. لغايه لما عصرته خالص فى جوفها .. كانت خبيره فى نيك الطيز .. أترميت جنبها على الفوتيه واحنا بننهج كأننا كنا فى سباق جرى من مسافه طويله ... وروحنا فى نومه لذيده ... هزتنى من أيدى وهى بتقول .. أنا نازله دلوقتى .. أحسن عمرو يكون صحى .. وزمانه تاعب ماما .. وبكره الصبح ماتروحش الشعل .. علشان حا أطلع أأخذ الحقنه الثانيه ...نزلت سناء وفضلت أمسح مكان اللبن بتاعها اللى مغرق الدنيا .. الفوتيه والسجاده وهدومى .. بعدين تلاحظ ماماحاجه من الريحه الغريبه دى ... وفضلت طول الليل سهران أحلم وأنتظرها علشان أرضع لبنها .. وأديها الحقنه الثانيه ...!

مضطرة اتناك

إمتدت كف العجوز الذى اشتعل رأسه شيبا و فى الثامنة والخمسين من عمره
إلى فخذى وأنا الى جواره وهو يقود سيارته الكبيرة الثمينة ، ارتعشت
وضممت أفخاذى وامتدت يدى لتمنع أصابعه من تدليك فخذى والوصول إلى كسى
الكبير المزنوق بينهما فى البنطلون الخفيف الناعم المثير الذى ارتديته
لأزيد إثارته وأطماعه الجنسية ... ، منعت يدى ورددتها إلى حقيبة يدى
أتشبث بها وأضغط عليها ، ومنعت لسانى أيضا من الإعتراض ، فلقد تذكرت آخر
مرة اعترضت على يده التى تنتهك أفخاذى وكسى فى نفس مقعدى هذا من سيارته
، وقلت له أننى لا أريد ممارسة الجنس وطلبت منه أن يعامل جسدى باحترام ،
تغيرت يومها ملامحه وساد صمت قصير ، وسرعان ما تعلل بانشغاله بعمل
مفاجىء ، ورمانى فى طريق منعزل بأقصى مدينة القاهرة ، وذهب مبتعدا
بسيارته ، وانقطعت اتصالاته بى ما يقرب من عام كامل ، فلم يعد يعطينى
شيئا ، انقطعت هداياه الثمينة ، والنقود ، والأطعمة ، والملابس ،
والدعوات الى الأماكن الفخمة والمطاعم والمسارح ودور السينما ، وحتى
التليفون لم يعد يحدثنى فيه ، وتجاهل كل مكالماتى فلم يعد يرد عليها
عندما يرى رقم تليفونى فى جهاز إظهار رقم الطالب..، لاشك أننى عانيت
كثيرا خلال العام السابق ، فلم يدفع لى مصروفات الجامعة ولا ثمن شراء
الكتب كما تعود ، كما إننى لم أحصل على العيدية الكبيرة التى تعود أن
يعطيها لى فى كل عيد. لاشك أيضا أننى افتقدت رأيه وخبراته النادرة التى
كان يزودنى بها باستمرار للنجاح فى الحياة والوظيفة والتعامل مع الآخرين
، وافتقدت الوساطات التى كان يزودنى بها فهو يحتل مركزا خطيرا فى
المجتمع ومعارفه كثيرون ...
دمعت عينى وضممت فخذى المرتعشتين على اصابعه المتسللة بحرص وخبرة تضغط
لحمى فى طريقها إلى قبة كسى الكبيرة ، دمعت عينى وقد تألمت من الفقر
وضعفى وهوانى على نفسى وعلى أهلى ، تقاطرت دموعى وأنا لا أحتمل أننى
أغصب نفسى على أن يكون جسدى سلعة رخيصة وثمنا للحصول على مايقدمه لى
هذا العجوز من مال أنا وأمى فى أشد الحاجة إليه ، تمنيت أن أمتلك
القدرة على أن أفتح باب السيارة المسرعة أعلى الكوبرى الموصل إلى بيته
فى مدينة نصر، وأقذف نفسى وأنتحر ، ونظرت من النافذة بجوارى حتى لايرى
عيونى فيعرف مافى داخلى ، .... أصابعه تضغط كسى ضغطات خبيرة متتالية
وتدلك قبته الكبيرة ، تغوص إصبعه الأوسط الكبير ضاغطا الأنخفاض بين ملتقى
شفتى كسى القوى العضلات المنتفخ الضخم الذى يسيطر على عقل هذا العجوز
ويقوده إلى الجنون ، ..
يضغط بيده وأصابعه بقسوة على أعلى فخذى اليسار القريب منه ، من الداخل
قريبا من كسى ، فأضطر لا إراديا لأن أباعد بين فخذى وأفتحهما له لترتاح
يده وأصابعه ويفعل بى كما يبغى .... ، فخذاى تتباعدان تفتحان الطريق
لأصابعه ، نظرت إليه ، وجدته يختلس النظر إلى وجهى ، رسمت ابتسامة باهتة
على فمى ، وهمست له : ليس هذا وقته ، أنتبه إلى قيادة السيارة يا حبيبى
، .... ، لم يستمع لى وقال : حاسس بدفء وسخونه جامدة قوى طالعة من
الفرن الذى بين فخاذك ، إيه ده ، فرن بوتاجاز ؟ ، نظرت بين فخذيه ،
فرأيت قضيبه منتصبا يرفع حجر البنطلون عاليا ، عرفت أنه هائج جنسيا
ويريد أن ينيكنى فورا ، ... ، لا أنكر أن خبرته فى النيك ليس لها مثيل
فى كتب ولا فى مراجع ، هو الذى علمنى النيك ، وهو الذى خرقنى ، ... ، فى
كل مرة ينام معى لايتركنى إلا بعد أن أصل إلى قمة شهوتى وأقذف معه مرارا
وتكرارا بلا انقطاع حتى أصاب بانهيار عصبى وأتوسل إليه أن يتركنى أرتاح
دقائق من القذف الذى ينهك جسدى وأعصابى ويجعلنى أرتعش كالمحمومة ،
وانتفض كالمجنونة ، وأصرخ بهستيريا ، أمزق الملاءات والوسائد بأسنانى
بينما قضيبه لايتوقف عن اغتصاب القذف منى وإجبارى رغما عنى على الأرتعاش
المحموم ، وكلما زدت قذفا وارتعاشا زادت متعته وسروره ونشوته ،
والمصيبة أنه لايشبع ولايرضى بسهولة حتى يقترب هو الآخر من الموت تعبا
وانهاكا لسنه العجوز، فأصل إلى النشوة وأرتعش وأقذف مايزيد على
الثمانية عشرة مرة متتابعة بفواصل زمنية دقيقة أو دقيقتين فقط ، حتى
يصل هو بعد سبعين دقيقة أو أكثر من طحنى بقضيبه فى جوانب وأعماق كسى ،
ليقذف مرة واحدة ، وعندما أحترق من جوفى باللبن الساخن يندفع إلى رحمى
، وهو يضمنى بقسوة، ويتقلص جسده، مندفعا ليضغط كل قضيبه داخلى حتى
نهايته ، لايرضى بالرغم من طوله الخطيرأن يترك منه جزءا فى الهواء الطلق
خارج كسى أبدا وبخاصة عند القذف، ذلك القضيب الملعون القاسى الغليظ
بشكل شاذ شهدت له عشيقاته العديدات قبلى بأنه واحد فى العالم لن يتكرر
أبدا ، طوله الذى تأكدت بنفسى يوما عندما وضعت عليه المسطرة لأقيسه
منتصبا تعدى حجم المسطرة الثلاثين سنتيمترا بقليل ، حقا أنها من مميزات
هذا الرجل بجانب خبراته بما تريده الأنثى أثناء النيك ، هذا العجوز
الخبير يعرف كيف يصل بسهوله ليدق عنق الرحم فى أغوار كسى، بعد أن يفرش
ويدلك بظرى بقضيبه حتى يصبنى الجنون وأتوسل إليه أن يدفع قضيبه داخلى ،
يضغط الرحم لأعلى إلى تجويف بطنى فتؤلمنى المبايض فى جانبى بطنى، ويدلك
برأسه الضخم المكور أية جوانب فى جدران كسى الداخلية بلا أى مجهود منه
، وبخاصة عندما يتركز مجهوده طويلا على ما يسميه مفتاح السعادة ، تلك
الغدة الخشنة فى سقف كسى بعد فوهته مباشرة، ولكنه يصبح عذابا ولعنة فى
اللحظات التى يضغطه كله فى أعماقى مصمما على أتلتصق عانته بشفتى كسى
تماما ، أستمتع بعدوانيته ورغبته الحيوانية عندما يؤكد لى أنه لو
استطاع أن يدخل خصيتيه أو بيوضه داخل كسى أيضا لفعل ، فأضحك وأنا أبكى
فى نفس الوقت. أما غلظة هذا القضيب فهى أعجوبة من أعاجيب الخلق للأنسان
، لقد قارنت مرات محيطه بمحيط رسغ يدى فوجدتهما فى نفس الحجم من
الأستدارة ، وتملكنى الرعب وأنا أفكر كيف دخل هذا القضيب فى كسى مرارا
وتكرارا ، فخلعت إحدى الأساور الذهب التى فى رسغى وأخذت أدخل الأسورة حول
القضيب ، فلم أستطع ، فأدخل قضيبه فى كسى مرتين ليبلله بإفرازاتى
السائلة اللزجة ، وأعطانى قضيبه لإعادة المحاولة ، فانزلقت الأسورة حول
القضيب حتى قاعدته بصعوبة ، ولم تخرج إلا بعد ارتخاء القضيب .. ، بالرغم
من كل شىء فإننى أحب وأعشق هذا القضيب وما يفعله بى ولا أستطيع الحياة
بعيدا عنه طويلا ، ... ، هذا قد يكون السبب الحقيقى لعودتى وطلبى الصلح
وعودة المياة إلى سيرها الطبيعى بينى وبين هذا الرجل العجوز، ... ، هذا
اللئيم الذى يستخدم عناصر المفاجآت فى نيكى بقضيبه ، مثلا ، .. على سبيل
المثال ، أثناء حركة القضيب المنتظمة ، يدخل ويخرج فى كسى ، ويدور يدلك
سقف كسى وجوانبه بقوة فى حركات دائرية متضاربة ، أستلذ وأستمتع وأعصابى
كلها مركزة على مايفعله قضيبه ، بينما يداه تعتصران ثديى ، أو تجذبانى
من تحت أكتافى وإبطى ، وفمه يمتص شفتى ولسانى، ويسيل منى العسل ساخنا
أحسه وقد أغرق عانته وأسفل بطنه وفخذيه وخصيتيه ، حتى بدأ يتقاطر تحت
أردافى على الملاءات، تتسلل يداه من تحت خصرى وأردافى تفشخ أردافى وكل
يد تمسك بشفة من شفتى كسى الكبير يباعد بينهما لقضيبه الرهيب المتحرك
بانتظام فى مهبلى ، يخرج قضيبه منى تماما ، ثم يعيد إدخاله كله بطوله
مرارا وتكرارا ، خروج تام يليه إدخال كامل ، ويتكرر الأدخال والأخراج
طويلا ، حتى أتعود عليه وأنتظم معه فى الحركة برفع وتحريك أردافى ما
يقرب من الخمس دقائق ، يبدأ بعدها فى استخدام ثلثى قضيبه فقط بعض
الوقت مع نفس الحركات من إدخال وإخراج ، ثم يقلل من حجم الجزء الداخل
ليقل إلى نصف القضيب ، ثم يقلل حتى يصل إلى الرأس فقط فيدخلها ويخرجها
فى مهبلى مرارا وتكرارا لمدة طويلة تتباطأ فيها حركة الأدخال والأخراج
حتى تشبه العرض البطىء جدا لفيلم بالتصوير البطىء جدا ، يسمى هذه
الحركة (التغميس والتحنيس) ، هذه الحركة البطيئة بإدخال الرأس فقط تجعل
مهبلى ورحمى من الداخل يتحركلن ينقبضان ويتقلصان بمختلف الأشكال ،
وينهمر عسل من كسى يملأ أكوابا وأوانى ، وأنا كسى يتضور جوعا وعطشا
لقضيبه ولا يملك منه شيئا سوى الرأس الشديدة الإثارة بتلك (التغميسة)
(يحنسنى ) ويثير شهوتى حتى أكاد أبكى من الذل شوقا الى قضيبه كله،
فأنشب أظافرى فى لحم أكتافه وصدره وذراعيه ، أجذبه نحوى ، أحرك رأسى
يمينا ويسارا فى جنون وأنا أتوسل إليه
أقول : ( يالللا بأة ..).
فيقول بدلال ياللآ إيه؟ )
فأتوسل ياللا دخله كله بأة )
فيزداد نذالة قائلا: (هوة إيه ياروحى؟)
فأتوسل وقد اشتعل كسى لهيبا لأننى سأقذف بكل خجلى وتربيتى خلف ظهرى ،
وهو يسحبنى إلى استخدام المفردات القذرة السوقية الهابطة ، ويتصبب
العرق غزيرا بين ثدييى وبطنى وأنا أهمس فى ذلة وخنوع : (أرجوك دخل زبرك
كله جوايا ، ماتغيظنيش وتضايقنى )
فيقول انت عاوزة زبرى؟)
أقول له : (آه عاوزاه )
يقول لى : (عاوزاه يعمل إيه بالضبط ياروح قلبى ياقمر؟)
أقول له: (يدخل جوة قوى)
يقوليدخل فين جوة قوى؟)
أقول وأنا أشتعل نارا وأشده من شعر رأسهيدخل جوة قوى فى كسى بين
الشفتين الكبار والصغيرين ويدق براسه جوة خالص زى ما كان بيعمل ...
ياللا بأة أرجوك)
يقول : (ولماذا ليه كل ده؟)
أقول وأنا أرتجف بلذة رعشة شبق خطيرة بعثتها الكلمات والحوار ولايزال
القضيب يغيظنى ويكيد لى برأسه علشان ينيكنى ويبسطنى ويمتعنى ، بأحبه
يموتنى بنيكه) ،
عندئذ يضمنى بقوة إلى صدره ، ويلتهم شفتى ولسانى ، يدلك ثدييى ويمتصهما
بقوة ، زيدلك أردلفى يباعد بينهما وهو يدس إصبعه فى فتحتى الخلفية
يدخله ويخرجه ، بينما لاتزال رأس قضيبه تكيدنى وتغيظنى ، أضمه وأعتصر
صدره بثديى وأهمس له متوسله ( ياللا علشان خاطر نوأتك حبيبتك غضبانة) ،
فيعتدل فى وقفته إلى جوار السرير ، وأنا على حرف السرير أفخاذى على
ثدييه وساقى حول رقبته وأكتافه ، وينظر لى نظرة بعينيه ترعبنى فيهما
الغدر والنوايا السيئة ، فى نظرته اشتهاء وشهوة ، لاحنان ولا عاطفة فى
عينيه أبدا فى تلك اللحظة ، ينظر إلى ثدييى وبطنى وفخذى كما يلعق الأسد
لحم الغزال الذى قتله بين أضافره قبل أن ينهش صدره ويفتح بطنه يمزقه
بأنيابه ، ساعتها أرتجف من الرعب والخوف وأتوقع مصيبة ، يضغط على
ثدييى بقوة ، كل يد تعتصر ثديا وتدفعه بقوة إلى داخل ضلوعى وصدرى، ثم
فجأة يفعل العكس و يشدنى من ثدييى إلييه بكل قوته ، كل ثدى فى يد ،
ويخرج قضيبه كله فى الهواء ، وقد ضم أفخاذى المرفوعة على ثدييه بساعديه
وكوعيه ، قضيبه منتصب مشدود كمدفع ميدان ثقيل عيار مائة وعشرين ، أو
كصاروخ عابر للقارات شرع فى الأنطلاق ، وفجأة وبكل ما أوتى من قوة وعزم ،
وبكل الحقد والغل والقسوة التى يدخرها فى نفسه عبر السنوات الخمسين من
عمره ، ينطلق بهذا القضيب فى لمح البصر فيغزو به كسى من مدخله إلى
أقصى أعماقه فى ضربة واحدة مستقيمة . تلك الضربه المستقيمة المفاجئة
بطول قضيبه فى آخر أعماق نفق مهبلى تجعلنى مؤمنة بأن هذا الرجل يريد
أن يخترق قاعدة المهبل وقعره ليفتحه على تجويف بطنى من الداخل ، تجعلنى
أموت وأرتجف وأقفز من تحته إلى آخر الشقة دون أن تلمس قدمى الأرض ، ولكن
هيهات لى أن أهرب ن فقد حانت لحظة ذبحى بقضيبه ...، هذا كجرد مثال
، ... ، مثال آخر ، عندما نسترخى بعد التعب من النيك ، فأنبطح على بطنى
ويعلونى هو ، يضبط رأس قضيبه اللزج المبلل على فتحة طيظى ، نصف مرتخيا
، وتتسلل قبلاته إلى خدودى وعنقى ، وكتفى وظهرى وأردافى بطيئة دافئة
وأنفاسه الدافئة ترسل فى جسدى مواد مخدرة ، تجعلنى كأننى تناولت طنا من
الحشيش ، يداه ... ، آه من يديه ... ، خبيرتان تعرفان كيف تجعلنى أشتاق
إليهما على ثدييى وحلماتى ، وعلى بطنى ، وكيف أشتاق إلى أصابعه تذيق
بظرى ألوان السعادة والشبق ليتراقص جسدى كله وأردافى وأفخاذى وهو يعزف
بأصابعه أجمل الألحان على أوتار بظرى وشفتى كسى وقبته ... ، فأفاجأ بعد
دقائق بقضيبه يتسلل ببطء شديد يضغط بلا همسة ولا كلمة ، وأجدنى كالمسحورة
أرخى له أردافى وفتحة طيظى ، متعة لاتوصف ، حتى أتحرك تحنه بشغف أريد
قضيبه أن يدخل فى طيظى ، أضغط أردافى لأعلى لأشفط قضيبه ، تمتد يداى
بيننا أباعد بين أردافى لأوسع لقضيبه ، لا أعرف الطريقة الصحيحة ولكن هذا
العجوز الماكر الخبيث يعرف الطريقة كما يعرف كيف يجعلنى أريد وأتوسل
ليفعل بى مايريده هو ويمتعه هو ، .. فيغوص طويلا فى كسى بقضيبه يحركه
قليلا ، ويخرجه لزجا مبلالا بعسلى ، ويضغطه ببطء شديد فى فتحة طيظى ، ...
، ألم قليل عابر لأننى مقبلة عليه أريده وأفتح نفسى له بشوق ، لولا شوقى
هذا لكانت عملية مؤلمة وعذاب كما أسمع من صديقاتى وأخواتى الستات .
فإذا دخل قضيبه فى طيظى فهذه قصة أخرى من المتع والعذاب والتشويق
والترهيب ، حتى أبكى وأنتحب وأمزق خدودى وشعرى وأنا أتوسل إليه أن
ينيكنى جيدا وأن يمزق أحشائى بقضيبه ، وأن يرضعنى لبنه الساخن ، فإذا
شبع منى وشبعت وهذا مستحيل ، فأنا لايمكن أن أشبع عندما ينيكنى فى طيظى
، ينتهى الموقف بإغماء منى طويل لساعات ،..، لن أقص ولن أتذكر قبلاته
لكسى ، لا أريد أن أسترجع كيف يمتص بظرى ، فهى جريمة قتل مع سبق الأصرار
والترصد يستحق عليها إما عقوبة الأعدام وإما جائزة نوبل لأكبر متعة عرفها
البشر على الأرض ، لن أقول كم مرة أقذف فيها عندما يمتص بظرى أو عندما
يلحس كسى وينيكنى بلسانه ، إنه مجرم وسافل بكل مافى الكلمات من معانى ،
أووووه ، .... ، هذا العجوز يستطيع أن يجعلنى أتوسل إليه أن ينيكنى
بقضيبه ويتمنع على ، ... ، يعطينى قضيبه فى يدى ، ويتركنى ، بينما
شفتيه إما تمتصان بظرى أو لسانى ، فيشتعل جسدى وكسى تدريجيا ، ... ،
أنتظر أن يتحرك وينيكنى ولنه يتناسانى ويهملنى تماما ، ويطيل الزمن فى
المص واللحس وقضيبه فى يدى حتى أضطر إلى الخضوع لاإراديا وأنا أنتظره أن
يأمرنى بالركوب على قضيبه ، أوفى انتظار بأن يصعد هو على يرفع أفخاذى
ويرسل قضيبه فى بطنى ، ولكنه يظل يدلك بظرى ويمتصه يشفطه بقوة فى فمه
اللذيذ ، ويدك ثدييى بقوته وأصابعه تعتصر حلماتى , وآه ثم آه ثم آه من
مصته لحلماتى ، عندما يفتح شفتيه أكثر فيمتص حلماتى ومعها قطعة من
الثدى تحيط بالحلمة فيمضغها ويعضها باشتهاء وهى تملأ فمه ، ولسانه يداعب
حلمتى يدلكها وهو كالأسد الذى يحاول ابتلاع فريسته كلها مرة واحدة ،
غريزتى الجنسية ورغبتى فى النيك تفقدنى عقلى ، وأنسى كرامة أنوثتى
وكبريائى بعد أن طال انتظارى ، فأتسحب وأرتفع فوقه ، أمسك قضيبه
المنتصب وأهبط عليه بثقلى ليغوص فى أعماقى ويمر ببطنى ، حتى يضرب
صمامات قلبى ، يملؤنى بغلظته وهو سمين كبير ينزلق ببطء شديد انزلاقا
طويلا أخاله ساعة حتى يصطدم بنهاية مهبلى يضغطها ويرفعها أمامه داخل
بطنى ، ولا زلت أهبط عليه بثقلى حتى أشعر بالألم فى مكان ما عميقا داخلى
فأمسك نفسى أمنعها من الهبوط على قضيبه أكثر من هذا . أتوقف لأتنفس بعمق
وقد كدت أفقد أنفاسى ، فأراه ينظر فى وجهى وعينى يتأملنى يبحث عن
أحاسيسى وانفعالاتى وأنا أغرز قضيبه بيدى فى نفسى باستمتاع وتلذذ ،
يتحسس أردافى بيديه ، يباعد بين شفتى كسى الكبيرتين المتورمتين ، فأضغط
نفسى لأبتلع مزيدا من قضيبه فى مهبلى حتى أتوقف ثانية لألتقط الأنفاس
المتقطعة ، ولأهدىء من قلبى المضطرب المرتجف ، هناك شىء حار ينساب فجأة
داخلى بغزارة وأحس أننى مبلولة ، أسأله (هل قذفت داخلى؟) يهمس : (لا يا
حبيبتى ، أنك أنت تقذفين بالعسل الساخن ، إننى أحسه ينساب على قمة
قضيبى وحوله داخل كسك ، أنا لايزال أمامى ساعة ونصف تقريبا حتى أقرر
بعدها أن أقذف بعد أن أشبعك أنت أولا ) ، فأغمض عينى بتلذذ واستمتاع ،
يعتصر ثدييى بيديه ، يتحسس بطنى ، يدلك بظرى قليلا بطرف إصبعه فأتوسل
إليه بنظرات من عينى ألا يتوقف عن تدليك بظرى وأنا أنيكه ، ولكن الخبيث
يسحب يده من تحتى ، ويدلك بأصبعه فتحة طيظى بحنان ويضغطها ضغطات مرتبة
خبيرة حتى تحن الفتحة وترتخى أمام ضغط إصبعه ، أريد أن أدلك بظرى بقوة
أيضا ، فأضطر إلى تدليك بظرى بعانته الخشنة وأنا فى وضعى أركبه ، فأضطر
إلى الهبوط والنزول أكثر على قضيبه ليطول بظرى ويلامس عانته ، وينجح
بذلك الخبيث فى جعلى أبتلع كل قضيبه العملاق فى بطنى مهما آلمنى فى
البداية وآخذ فى الحك بنفسى على عانته للأمام والخلف بكل ثقلى ، لأدلك
بظرى بعانته ، فيتحرك قضيبه أيضا فى مهبلى وبطنى للأمام والخلف ، فتصل
متعتى إلى ذروة رهيبة خطيرة ، فأدلك فخذيه بأردافى يمينا ويسارا ،
فيتحرك قضيبه فى مهبلى يمينا ويسارا يدلك عنق الرحم ويضغطه، فأرتعش
وأغنج وأتأوه ، أتلذذ بغلظة قضيبه ، أحب أن أشعر بتللك الغلظة وهى
تملؤنى وتضغط جوانحى تنفخنى ، فأدور بأردافى فى حركة دائرية بطيئة وأنا
أبتعد وأقوم قليلا حتى ينسحب القضيب الطويل ببطء قليلا قليلا قليلا ببطء
شديد من كسى ، فيسحب معه جدران مهبلى يخرجها للخارج معه وقد كادت تلتصق
به لولا العسل اللزج الذى يحمى جدران مهبلى من الالتصاق والالتحام التام
بقضيبه الغليظ، فإذا لم يبق شىء من قضيبه داخل كسى وأحسست بالرأس أيضا
قد خرجت ، أعاود الكرة فأهبط ببطء شديد لأعيد القضيب الطوووويل
الغلييييييظ كله بالتمام والكمال داخلى لأديره عده مرات فى كل اتجاه ،
فإذا رأيت فى عينى العجوز الرغبة متأججة ثائرة للنيك العنيف ، وشعرت
بأصابعه تقبض وتعتصر لحمى فى كل مكان من جسدى ، ويداه تحت ذراعى
تجذبانى لأسفل بقوة ليجبرنى على الهبوط على قضيبه بكل ثقلى ، بدأت أنتقم
منه وألاعبه وأعذبه كما فعل هو معى مرارا وهو أعلى منى وكنت تحته ،
فأبدا تكنيك (التغميس من الغمس ، والتحنيس من الحنس) ، فأسمح فقط لرأس
القضيب بالدخول فى كسى ، ثم أخرجها وأتركها معلقة بين شفتى كسى قليلا ،
أدلكها ببظرى مرات ، ثم أبتلعها فى مهبلى مع زيادة نصف سنتيمتر أو أكثر
، وأعود أخرج كل شىء ، ثم أدخله أكثر مع زيادة بسيطة ضئيلة ، وهكذا ،
أظل أنزف خلال ذلك إفرازاتى الحلوة العسلية الشهية الساخنة بلا انقطاع
وأنا أتلوى وأتراقص بعلوقية وغنج ، أتأوه من المتعة اشهية والرغبة
الساحقة ، أدلك بقضيبه مداخل كسى وجدرانه كيفما شئت وطبقا لأرادتى أنا
وحدى ، أستمتع بتعذيبه جنسيا وأنا أقوده واثقة نحو الجنون وفقدان العقل
، دقائق طويلة على هذا الحال ، ولكننى يجن جنونى شوقا إلى الضرب بمنتهى
القوة بالقضيب فى أعماق مهبلى الذى تقلص يعتصر القضيب بيأس وتعلق
الغريق بشجرة تنجيه ، فأسرع الحركة صعودا وهبوطا بقوة ، أدفع كل القضيب
وأخرجه كله فى مهبلى بسرعة جنونية مدمرة وأنا أغربل وأكربل يمينا
ويسارا وفى كل اتجاه ، أتمايل بصدرى عليه للأمام لأضرب وجهه وعينيه
بثدييى يلطمانه ، ثم أدفع حلمة بزى فى فمه وأقول له آمرة وأنا المسيطرة
على كل النيك الآن : مص بزى قوى ، فيمصه مستمتعا ، أنتزع بزى من شفتيه
بقسوة ، وأطبق على فمه وشفتيه ، وأروح أمتص لسانه وأعض شفتيه بقسوة
انتقام لذيذة ، بينما كسى يمتص ويعتصر أيضا قضيبه ، وأرتعش ، أغنج ،
أصرخ ، أتقلص ، ترتجف ركبتاى وأفخاذى ، وأهبط أضغط نفسى بكل قوة على
قضيبه أثبته ضاغطا على عنق الرحم فى أغوار مهبلى المحترق ، نعم محترق
وتستطيع أن تشم رائحة شياط وشواء الدهن والحم فيه ، قسما أشم حريق فى
السائل السكرى الذى أفرزه ، وأشم حريقا كحريق الكباب ينبعث من فوهة
مهبلى فى تلك الأثناء ، ويدرك الرجل الخبير ما أنا فيه من لحظة قذف
واستمتاع لا املك فيها السيطرة على إرادتى ونفسى ، فيطرحنى على ظهرى ،
ويلتهم كسى وبظرى بفمه فى اشتهاء وتلذذ ، ولسانه ينيكنى داخل كسى
بتلذذة ، يقول أنه يبحث عن مزيد من العسل من منابعه داخل كسى ليلتهمها
، يقسم كثيرا على أن إفرازاتى مغزية ومقوية له ولأنها مزدحمة بالهرمونات
الجنسية التى تعمل فى جسده فور امتصاصه لها، لم أكن أعلم أنه يفعل هذا
ويكرره أثناء كل نيكة عددا من المرات حتى يدفعنى للقذف مرارا وتكرارا
فى نفس الوقت الذى يزداد هو فيه قوة بالتغذية من داخل كسى ، وليريح
زبره من عناء النيك طوال فترة لحسه ومصه ، فإذا ارتاح وتغذى ، فإنه
يقوم ليسومنى سوء العذاب بقضيبه المتجدد النشاط ساعات وساعات ، وأنا
لآأدرى بغبائى أننى لعبة ممتعة بين فخذيه ويديه ، وهكذا بعد كل مرة
يلحسنى فيها ويمتص بظرى يقوم لينيكنى بقضيبه القاسى النفترى حتى يغمى
على وأنا أتوسل إليه أننى شبعت واكتفيت ، ولكنه لايؤمن ولا يصدق حتى
ينقلنى إلى المستشفى بيديه ... ، لأقضى فى السرير أياما أسترد فيها
عافيتى وأعصابى ، ..
لهذا كلما تذكرته أو خطر على بالى ، وأنا نادرا ما أفكر فى إنسان آخر
غيره حتى أمى التى أمام عينى، أو جاءت سيرته واسمه ، أو سمعت صوته عبر
الهاتف ، أو وقعت عينى على صورته ، أو رأيت فى الطريق سيارة تشبه
سيارته ، فإن كسى يتوتر ورحمى ينقبض وأنهار فلا أستطيع الوقوف أو السير
وأسرع بالجلوس أو بالرقاد ، وكسى يفيض بالأفرازات التى تريده وتتمناه.
جلسنا فى المطعم الفخم ن فى الحى الراقى ، نتناول طعام الأفطار ، كانت
عيناه تلتهم شفتى وخدودى وتعتصر ثدييى تعضنى من حلماتى ، أحسست أننى
مبلولة ، قمت إلى التواليت مرارا لآبدل مناديل أحشرها بين شفتى كسى
الساخن المشتعل ، وعندما تحرك جانبى التهمت قضيبه بعينى أنا أيضا ،
أحسست أننى أعض رأسه الكبيرة الناعمة بشفتى وأنا ألتهم لقمة كبيرة من
السانداويتش اللذيذ ، نظرت فى عينيه وعرفت ما ينتظرنى بين ذراعيه اليوم
من نيك ومتعة سيحملنى بعدها إلى المستشفى التخصصى مثل كل مرة ، لقد
عرفتنى غرفة تاطوارىء ، حيث يسرع الأطباء والممرضات هناك بإعطائى
المهدئات العصبية والمحاليل ومسكنات ، ونصيحة بملازمة الفراش أسبوعا
وعدم التعرض للمجهود الجسدى العضلى والنفسانى ، وتنفرد بى الطبيبة وهى
تعطينى كمادات وغسول ملطف للألتهابات المهبلية ولقبة كسى وشفتيه
المتورمتين . فيضحك ويبتسم سيادة الحبيب العاشق الخبير بشهادة الأطباء
له بقدرته الفائقة جنسيا..
جلست إلى جانبه فى دار السينما المظلمة ، فى آخر كرسيين بالبلكون ، حيث
لايوجد أحد وبخاصة فى تلك الحفلات الصباحية ، وفى الظلام أحاط كتفى بذراعه
، داعب أذنى وخدى ، أدرت له وجهى فالتهم شفتى بقبلة طويلة مثيرة خبيرة
، ولمس طرف لسانه بين شفتى ، ففتحت شفتي أستقبل لسانه يغزو فمى وأمتصه
متلذذة طويلا ، يده تدلك فخذى وتضغط لحمها ، يتجسس بطنى ، يفك السحاب أو
السوستة فى بنطلونى الجينز يفتحه ، يده تتسلل داخل الكلوت ، آه آه ،
هاهو قد أخرج بظرى من مخبأه وأخذ يدلكه بخبرة ويضغطه من أسفل لأعلى ومن
جانب إلى جانب ، بينما أصابع أخرى تغوص فى فتحة مهبلى فى العسل اللزج
الدافىء ، مد يده ، أمسك بيدى ، ووضعها على قضيبه العارى المنتصب ، وقد
أخرجه من لباسه وبنطلونه فى ظلام السينما الحالك ، اعتصرت قضيبه فى يدى
قليلا ، أخذت أقيس طوله وغلظته ، بدأت رحلة الأرتعاش فى بدنى وأنا أحن
لنعومته ، أريده فى كسى ، اهتززت للأمام والخلف مع تلاعب أصابعه فى كسى
وبظرى ، اعتصرت قضيبه بقوة وحنان فى يدى وهمست: "هيا بنا إلى البيت ،
لا أريد هذا الفيلم السخيف ، لاشك أن الفيلم الذى عندك فى البيت ألذ كثيرا."

أنا وجارتي فوق السطوح

انا كيشو مصري عندي 30 سنة متزوج وانا اسكن في احد العمارات السكنية وانا شاب اغوة تربيت الحمام وعندي غاية فوق السطوح وفي احد الايام كنت طالع في الصباح افتح علي الحمام وعلي اسطح العمار في اوضة الاوضة دي مفهاش اي شيء غير شوية كرتين وانا طالع علي السلم سمعت اصوات غريبة اة اة اة اة رحت متسحب بشويش عشان اشوف الصوت دا جي منين الباب كان مقفول رحت زاقك الباب شوية ببص لقيت المفجآة احلا كس في الدنيا لقيت زيزي نيما علي ضهرها وفتحة رجلية علي اخرها وجيبه خيارة وعمالة تنيك في نفسها انا شفت كدة مقدرتش امسك نفسي رحت زاقك الباب وداخل قامت علي طول قلتلها لالالا انا عاوز شوفك كدة انا معرفش ان انتي عسل كدة زيزي عندها 32 سنة مطلقة من يجي 3 سنين وانا بشوفها في العمارة بس مليش كلام معاها قلت انتا عاوز اي قلتلها عوزك انتي قلتلي سبني امشي قلتلها لا قلتلي سبني امشي ومتقلش لي اي حد ان انتا شفتني قلتلها لا قلتلي سبني امشي وانا هديلك اللي انتا عوزو بعد كدة بس سبني دلوقتي قلتلها هاتي رقمك اخت الرقم وسبتها ومشيت قلتلها لو اتصلت ومردتش هعملك مشكلة وسبتها وبعد ساعة كلمتها علي الموبيل اعندنا نتكلم وحكينا علي اللي بتعمله حكتلي كل حاجة عنها هي بتحب الجنس اوي وجوزها مكنش بيمتعها اوي عشان كدة اطلقت منه قلتلها انا عاوزك بكرا تيجي الاوضة عشان عاوز اشوفك واتكلم معاكي قلتلي حاضر بكرا بدري اساعة 7 الصبح قلتلها خلاص ماشي قلتلي انتا تيجي الاول وتستناني قلتلها خلاص ماشي استنتها اساعة 7 علي الاتفاق وبعد 5 دقيق بببص لقتها جت وعمله بيك اب كامل ولبسة عباية دخلت رحت وخدها في حضني ومسكت شفاية اعد ابوس فيها وايدي علي كسها من تحت بحسس عليه قلتلها اقلعي العباية رحت قلعها شفت احلا انضر فتلة وسنتيان رحت ملعها كل حاجة وانا خلعت كل حاجة واختها علي الكرتين كسها دي تخين اوي ومقلبظ اعت الحس في اوي وهي بتموت من كتر الشهوه وبزازها في ايدي عمال افرك فيهم وامص الحلمة وانا كنت واخد نص حباية عشان منزلش بسرعة عشان اعمل معها الواجب صح المهم رحت خلتها تمص زبري وعليها شفايف وهي بتمص لقتها وحدا تاني خالص بتقولي اوعي تنزل بسرعة مهم عملت فيك قلتلها اعملي اللي انتي عوزة قلتلي عوزة اتناك واتكيف منك اوي ومن زبك قلتلها زبي ملك كسك قلتلي نام علي ضهرك نمت وقعدة علي زبي وظزها لي قلتلي حظ صباعك في خرم طيزي بسرعة نكني في كسي وفي ظيزي رحت مدخل صباعي في ظزها وقعدة تطلع وتنزل علي زبي وعمال تقول اة اة اة يخربيت زبك يخربيت زبك حديد في كسي نكني نكني اوي انا تعبانا اوي وعوزة استريح متعني نيك انا كسي متناك كبير ومش بيشبع نيك وعوزك تشبعو نيك كسي الشرموظ دا مش عرفة اريحو ازي ورحات خلتني رحت فتحالي رجلي ورحت مدخلة صبها في طيزي بقلها بتعملي اي قلتلي هخليك تنيك حلو انا عوزة اتمتع وتتمتع راجت مدخلة اوي ورحت تنزل وطلع علي بزبي وصبعها في الخرم تعمل زي ما بتعمل في كسها
رحت نزلت وقلتلي يلا انا هقعد علي ركبي وانتا تركب من وره رحت حطه فيها وانيك تقول كلام غريب اوي انا عوزك تفشخني نيك كسي مش بيشبع نيك وانتا زبرك اللي هيشبعو نكني يا حبيبي انا لو متنكتش كويس منك هموتك رحت اعت ادخل واطلع لحد ما خلاص لقتها بتقولي يلا نزل نزل بقي نزلهم جوة كسي عوزة اشوف لبنك كتير ولا لا رحت منيمها علي ضهرها لحد مدخلو تاني واعت ادخل واطلع لحد ما نزلو قوي قوي اقوي رحات قلتلي اوعي تطلع زبك دلوقتي سيبه جوة شوية وسبتو وشوية رحت قامت وقلتلي انا عمري ما اتنكت كدة انتا كنت فين انا من النهاردة متنكتك الخاصة نكني في اي وقت وبعد كدة بقينا انا وهي علي اتصال اول ما اكون تعبان اوهي تعبانة نقابل بعض في نفس الاوضة وبقالي اسبوع دلوقتي بنيك فيها.

زميلتي الهايجة

شغلي مهندس تصميمات فى شركة دعاية واعلان كبرى ونظرا لشهرة شركتى اطرية للسفر الى شرم الشيخ لتنظيم معرض وكان معى زميلتى المهندسة رشا شابة تبلغ من العمر 30 مطلقة جسمها عبارة عن كتلة نار وكنت من اقرب اصدقائى نظرا لدراستنا المشتركة وشغلنا المشترك وكنت دايما احكى لها عن مشكلتى مع مراتى وبرودها الجنسى الفظيع وهيا كانت تشتكى من زوجها وفارق السن قبل طلاقها
وكنت سعات كتير اهزر معها انتى لو مراتى كان السرير ولع بينا
وكنا ولا هنشتغل ولا هنيلل
كل حياتنا هتكون على السرير وكانت تضحك بدلال وشرمطة ده انا كنت كلتك او انتى متقدرش عليا
او انا لو لمستك هخليك نار على زيت حار
وحدث سفرنا الحمد *** فى اول يوم من وصلنا انجزنا جزء كبير من التصميمات والشغل وكان باقى حجات بسيطة وكنا لازم نكمل الاسبوع حتى انتهاء المعرض
المهم خلصنا شغل واتعشينا وكانت فى شاليه جمبها ولاقتها على الساعة 6 بليل بتتصل بيا على الموبيل وبتطلب منى سجاير علشان سجايرها خلصة المهم رحت ليها وكانت لابسة قميص نوم قصير يمكن بالعفية يغطى كسها
وكان لونه ازرق جميل والبيرا بتاعه والبيبى دول من نفس اللون كانت فى غاية الجمال والانوثة والفتنه
سعتها حركت كل مشاعرى وكل شهوتى التى كنت بحبسها فى الشغل بدرجة فوق الوصف
وهيا كانت زكية اوى وحست بثيا ولاقتها ابتسمة ايه انتا بخيل فين السجاير
سعتها رحت مولع سجارة وادتها ليها لاقتها ضحكة وقالة ليا كمان ايه الكرم ده تجى لحاد عندى وتولع ليا سجارة تعبتك يا باشمهندش
سعتها سالتها هو الحمار جوزك كان سايبك ازاى ضحكت وقالت ليا ملهوش فى الجنس خالص
ولاقتها بتقولى تعالى ادخل نتكلم جوة بلاش على باب الشاليه انتا مش مدينى
وادتنى دهرها ودخلت الشاليه وهيا عارفة وواثقة انى بكلها بعينى وانى بقيت فى قمت شهوتى فبسالها انتى ليه منمتيش
قالت ليا الجو حر مع اننا كنا على اعتاب الشتاء ودخلت فجلسة ادامى وهيا حاطة رجل على رجل سعتها بردك حسيت انا اتعمدة انى اشوف كسها وانى احس انها انثى وطالبة الجنس والمتعة التى اتحرمت منها وانا بردك كنت محتاج امارس الجنس بدرجه فوق الوصف........بعدها قالت ليا انتى بتبص عليا ليه كدة عجبك حسيت من كلمتها انها بتشجعنى اكتر فرديت عليها اه عجبانى اوى لدرجه اتخيلتك مراتى قالتى وهتعمل ايه وكان ده التصريح
انا لاقيت نفسى بقرب منها وبنزل على ركبى ادمها وابتديت ابوس رجلها براحة اوى ابوسها امص صوابعاها صباع صباع وهيا بهمس محمد بطل بس انا تعبانة
وانا مستمتع اكتر بمص صوابعها ورجلها وابتديه بايدى احسس على رجلها كانت عبارة عن حتة نار كل حتة فى جسمها كانت مولعة نار نار مش طبيعيه....المهم فضلت ابوس فى رجلها وانا بتغزل فى كل حتة لغاية ما وصلت لكسها
وبطرف لسانى لحسة كسها من فوق البيبى دول..وكانت الحركة ده نالنسبة ليها اكنى فتحت المها محمد وابتدة تحسس على شعرى اكنها بتحسنى انى الحسه اكتر
كنت حاسس بمتعة غريبة فى طعم كسها مزيج بين المالح والحلو ...مزيج ممتع وطعم يحسسكم انك مشتاق للحس كسهات اكتر واكتر........سعتها متملكتش نفسى من كتر هياجى وقطعت ليها البيبى دول ونزلت كن الحس كسها لالالالا اكلته اكل وهيا فى قمة شهتوتهاااا ااااااااااااااااااه براحة براحة يا حبيبى حرام عليك كسى ده تعبان واحلى كلمات الهياج الجنس سعتها لحسته لاكتر من ساعة وانا بلحسه كنت بلمس طيزها وخرم طيزها كان احساسى انها بتعشق النيك فى طيزها لدرجه انى وانا بدخل لسانى فى طيزها كنت بحس ان جسمها بيتنفض وانها بتتسحر لدرجه انى كنت بحس ان انفسها بتتوقف وكانت شهوتها علياه كنت بحس برجلها وبصوابع رجلها انها بتفرم زبرى عايزانى اطلعه وانا مبقتش قادر سعتها وقفة ويعتبر زبرى امام وشها وفتحت البنطلون مكنتش اتصور رد فعلها
مسافة شافة زبرى قالت ليا ايه ده ده يروش ومسكتها بايدها جامد اكنها خايفة يجرى منها ومصته
ياه كانت استازة فى المص
دخلت كل زبرى فى بقها وشفطته
ياااااااااااااااااااااااااااااه شعور لايوصف من المتعة
بعدها مقدرتش اتمالك نفسى ورحت منيمها على دهرها على الارض
ورحت فاتح رجلها وابتدية امارس متعتى وهيا انى افرشها بزبرى مسكته وابتديت احس بيه على شفايف كسها
وهيا بتترجانى دخله علشان خاطرى
كسى عايزه
عايزة اتناك كنت حاسس بالشوق والشهوة مع كل حرف منها
كنت حاسس انها خلاص مش قادرة
ودخلته وياااااااااااااااااااااااااااااه
مهما اوصف سخونة كسها وغرقانه وضيقه اكنها بنت بنوت اكنها ممارستش الجنس ابدااااااااااااا فى حياتها وسعتها سمعت احلى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه فى الدنيا
اااااااااه بيوجع خرجه وحياتى
مش قادرة
كسى
ارحم كسى يا محمد
وانا بقيت زى المكنة بدخله واخرجه بسرعه وهيا فى اهاتها وتهيجها ليا تزيد لدرجه دوافرها عورة دهرى من كتر متعتها وكنت فى قمت استمتاعى معهاوفجاة ابتدة فى صوات اكتر اااااااااااااااه اح بيحرق بسرعة هجيب هجيب وسعتها عملة حركة من امتع الحركات اللتى حستها فى الجنس لفت رجلها على وسطى
متنهى المتعة لدرجه انى مسكت صدرها سعتها اكلته وهيا بتصوت هجيب
هجيب
وسعتها حسيت بانينها وحسيت وهما بينزلوا على زبرى جوة كسها وحسيت انها بتعصر زبرى اكتر واكتر جوة كسها سعتها لم اتمالك مشعرى وقلت لها هجيب
وكانت من احلى متع عمرى ومتعى زادة من فعلها سعتها قالت ليا هات يا حبيبى كسى عايزهم كسى عايز لبن هات وغرقه هات متعنى وجيب ونتا بتنكنى هات شدهم من كل جسمك هات هات اه غرقه غرقه
كانت فظيعة سعتها حضنتها وانا بجيب حسيت انى بعصرها جوايا وهيا بتعصر زبرى بكسها اكتر لغايه اخر قطرة لبن وسعتها جبت ومصيت شفيفها بعد ما جبت وحضتها بحنيه وقلت لها اتمتعتى وكان ردها اوى
وده كان اول يوم من سفريه الشغل بس امتع يوم كان اللى نكتها فيه فى طيزها وهبقا هحكيه ليكم.