زميلتي الهايجة

شغلي مهندس تصميمات فى شركة دعاية واعلان كبرى ونظرا لشهرة شركتى اطرية للسفر الى شرم الشيخ لتنظيم معرض وكان معى زميلتى المهندسة رشا شابة تبلغ من العمر 30 مطلقة جسمها عبارة عن كتلة نار وكنت من اقرب اصدقائى نظرا لدراستنا المشتركة وشغلنا المشترك وكنت دايما احكى لها عن مشكلتى مع مراتى وبرودها الجنسى الفظيع وهيا كانت تشتكى من زوجها وفارق السن قبل طلاقها
وكنت سعات كتير اهزر معها انتى لو مراتى كان السرير ولع بينا
وكنا ولا هنشتغل ولا هنيلل
كل حياتنا هتكون على السرير وكانت تضحك بدلال وشرمطة ده انا كنت كلتك او انتى متقدرش عليا
او انا لو لمستك هخليك نار على زيت حار
وحدث سفرنا الحمد *** فى اول يوم من وصلنا انجزنا جزء كبير من التصميمات والشغل وكان باقى حجات بسيطة وكنا لازم نكمل الاسبوع حتى انتهاء المعرض
المهم خلصنا شغل واتعشينا وكانت فى شاليه جمبها ولاقتها على الساعة 6 بليل بتتصل بيا على الموبيل وبتطلب منى سجاير علشان سجايرها خلصة المهم رحت ليها وكانت لابسة قميص نوم قصير يمكن بالعفية يغطى كسها
وكان لونه ازرق جميل والبيرا بتاعه والبيبى دول من نفس اللون كانت فى غاية الجمال والانوثة والفتنه
سعتها حركت كل مشاعرى وكل شهوتى التى كنت بحبسها فى الشغل بدرجة فوق الوصف
وهيا كانت زكية اوى وحست بثيا ولاقتها ابتسمة ايه انتا بخيل فين السجاير
سعتها رحت مولع سجارة وادتها ليها لاقتها ضحكة وقالة ليا كمان ايه الكرم ده تجى لحاد عندى وتولع ليا سجارة تعبتك يا باشمهندش
سعتها سالتها هو الحمار جوزك كان سايبك ازاى ضحكت وقالت ليا ملهوش فى الجنس خالص
ولاقتها بتقولى تعالى ادخل نتكلم جوة بلاش على باب الشاليه انتا مش مدينى
وادتنى دهرها ودخلت الشاليه وهيا عارفة وواثقة انى بكلها بعينى وانى بقيت فى قمت شهوتى فبسالها انتى ليه منمتيش
قالت ليا الجو حر مع اننا كنا على اعتاب الشتاء ودخلت فجلسة ادامى وهيا حاطة رجل على رجل سعتها بردك حسيت انا اتعمدة انى اشوف كسها وانى احس انها انثى وطالبة الجنس والمتعة التى اتحرمت منها وانا بردك كنت محتاج امارس الجنس بدرجه فوق الوصف........بعدها قالت ليا انتى بتبص عليا ليه كدة عجبك حسيت من كلمتها انها بتشجعنى اكتر فرديت عليها اه عجبانى اوى لدرجه اتخيلتك مراتى قالتى وهتعمل ايه وكان ده التصريح
انا لاقيت نفسى بقرب منها وبنزل على ركبى ادمها وابتديت ابوس رجلها براحة اوى ابوسها امص صوابعاها صباع صباع وهيا بهمس محمد بطل بس انا تعبانة
وانا مستمتع اكتر بمص صوابعها ورجلها وابتديه بايدى احسس على رجلها كانت عبارة عن حتة نار كل حتة فى جسمها كانت مولعة نار نار مش طبيعيه....المهم فضلت ابوس فى رجلها وانا بتغزل فى كل حتة لغاية ما وصلت لكسها
وبطرف لسانى لحسة كسها من فوق البيبى دول..وكانت الحركة ده نالنسبة ليها اكنى فتحت المها محمد وابتدة تحسس على شعرى اكنها بتحسنى انى الحسه اكتر
كنت حاسس بمتعة غريبة فى طعم كسها مزيج بين المالح والحلو ...مزيج ممتع وطعم يحسسكم انك مشتاق للحس كسهات اكتر واكتر........سعتها متملكتش نفسى من كتر هياجى وقطعت ليها البيبى دول ونزلت كن الحس كسها لالالالا اكلته اكل وهيا فى قمة شهتوتهاااا ااااااااااااااااااه براحة براحة يا حبيبى حرام عليك كسى ده تعبان واحلى كلمات الهياج الجنس سعتها لحسته لاكتر من ساعة وانا بلحسه كنت بلمس طيزها وخرم طيزها كان احساسى انها بتعشق النيك فى طيزها لدرجه انى وانا بدخل لسانى فى طيزها كنت بحس ان جسمها بيتنفض وانها بتتسحر لدرجه انى كنت بحس ان انفسها بتتوقف وكانت شهوتها علياه كنت بحس برجلها وبصوابع رجلها انها بتفرم زبرى عايزانى اطلعه وانا مبقتش قادر سعتها وقفة ويعتبر زبرى امام وشها وفتحت البنطلون مكنتش اتصور رد فعلها
مسافة شافة زبرى قالت ليا ايه ده ده يروش ومسكتها بايدها جامد اكنها خايفة يجرى منها ومصته
ياه كانت استازة فى المص
دخلت كل زبرى فى بقها وشفطته
ياااااااااااااااااااااااااااااه شعور لايوصف من المتعة
بعدها مقدرتش اتمالك نفسى ورحت منيمها على دهرها على الارض
ورحت فاتح رجلها وابتدية امارس متعتى وهيا انى افرشها بزبرى مسكته وابتديت احس بيه على شفايف كسها
وهيا بتترجانى دخله علشان خاطرى
كسى عايزه
عايزة اتناك كنت حاسس بالشوق والشهوة مع كل حرف منها
كنت حاسس انها خلاص مش قادرة
ودخلته وياااااااااااااااااااااااااااااه
مهما اوصف سخونة كسها وغرقانه وضيقه اكنها بنت بنوت اكنها ممارستش الجنس ابدااااااااااااا فى حياتها وسعتها سمعت احلى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه فى الدنيا
اااااااااه بيوجع خرجه وحياتى
مش قادرة
كسى
ارحم كسى يا محمد
وانا بقيت زى المكنة بدخله واخرجه بسرعه وهيا فى اهاتها وتهيجها ليا تزيد لدرجه دوافرها عورة دهرى من كتر متعتها وكنت فى قمت استمتاعى معهاوفجاة ابتدة فى صوات اكتر اااااااااااااااه اح بيحرق بسرعة هجيب هجيب وسعتها عملة حركة من امتع الحركات اللتى حستها فى الجنس لفت رجلها على وسطى
متنهى المتعة لدرجه انى مسكت صدرها سعتها اكلته وهيا بتصوت هجيب
هجيب
وسعتها حسيت بانينها وحسيت وهما بينزلوا على زبرى جوة كسها وحسيت انها بتعصر زبرى اكتر واكتر جوة كسها سعتها لم اتمالك مشعرى وقلت لها هجيب
وكانت من احلى متع عمرى ومتعى زادة من فعلها سعتها قالت ليا هات يا حبيبى كسى عايزهم كسى عايز لبن هات وغرقه هات متعنى وجيب ونتا بتنكنى هات شدهم من كل جسمك هات هات اه غرقه غرقه
كانت فظيعة سعتها حضنتها وانا بجيب حسيت انى بعصرها جوايا وهيا بتعصر زبرى بكسها اكتر لغايه اخر قطرة لبن وسعتها جبت ومصيت شفيفها بعد ما جبت وحضتها بحنيه وقلت لها اتمتعتى وكان ردها اوى
وده كان اول يوم من سفريه الشغل بس امتع يوم كان اللى نكتها فيه فى طيزها وهبقا هحكيه ليكم.

المطلقة وتعليم السباحة

كنت لسا مشترك جديد في نادي وادي دجلة, وكانت تاني مرة ليا انزل فيها البيسين (حمام السباحة) وكنت لوحدي, وكانت الساعة وقتها 12 الظهر, لأني كنت بحب اروح البيسين بدري من الساعة 9, وانا كنت خرجت قمت قعدت ع الترابيزة عشان افطر, وبعد شوية لقيت بنت لابسة مايوه بيكيني (قطعتين) اسود سنها حوالي 27 سنة, شعرها اصفر, عيونها عسلية, نهودها متوسطة بس تهبل وهي واقفة, مؤخرتها, توقف اتخنها زب وما تقعدوش تاني
طبعا انا شفت كل ده كنت شرقت وانا باكل, حتي هي لاحظت وضحكت ضحكة خفيفة
المهم هي نزلت البيسين وفضلت تعوم شوية, بعد كده بطلت اتابعها عشان شكلي برضه, بعدين حسيت انها ابتدت تتعب في المية لأنها كانت بتعوم عوم غلط فبالتالي عضلاتها شدت بسرعة وخلصت طاقتها بسرعة
وفجأة لاقيتها بتغرق, مش عارف ازاي بس لاقيت نفسي رميت الفوطة من عليا ونطيت في المية بسرعة, وما كانش في اصلا في البيسين غيري انا وهي و 2 بس كانوا بعيد عنها خالص, والحمد للـه طلعتها من المية ونيمتها جنب البيسين وفضلت اضغط علي بطنها لحد ما شرقت (مش عايز حد يقولي عملتها تنفس صناعي ولا لأ؟ انا ما كانش في نيتي حاجة وكنت فعلا بفوقها, وما عملتلهاش تنفس صناعي -للأسف- ) وفوقتها الحمد للـه, وقعدتها معايا ع الترابيزة لأنها كانت جاية لوحدها, وطلبتلها عصير وشربتهولها, واستنيت لحد ما هديت وسألتها "ها, احسن دلوقتي ؟"
فردت "اه احسن كتير"
فرديت "طيب الحمد****"
فقالت لي "انا مش عارفة اشكرك ازاي, انا من غيرك كان زماني غرقت دلوقتي"
رديت عليها بإبتسامة "ما تقوليش كده, والف بعد الشر عليكي"
فإبتسمت هي وسألتني "انت اسمك ايه ؟"
فقلت لها "انا اسمي أحمد, وانتي ؟"
فردت "انا اشرقت"
فقلت لها "اسمك جميل يا اشرقت"
فشكرتني, المهم فضلنا نتكلم شوية واتعرفنا اكتر
وبعد كده طلبت لها فطار, وسألتني "انا معطلاك عن حاجة ؟"
قلت لها "لأن انا كنت هنزل البيسين شوية وبعدين ادخل الجيم ساعتين وبعدين جاكوزي واروح, بس مش مهم عادي"

قالت لي "طيب يلا انزل البيسين وانا قاعدة ما تخافش عليا"
قلت "لأ مش لازم"
قالت "عادي مانا قاعدة اهو, انزل بس عشان خاطري عشان ما تضيعش الوقت"
فوافقت بما انها هتفضل قاعدة وعيني عليها لأنه ممكن تتعب تاني فجأة بسبب المية الكتيرة الي شربتها, ونزلت البيسين نص ساعة بعد كده طلعت عشان انشف واخد شاور فقالت لي "انت بتعوم كويس, انت متدرب ؟؟"
قلتلها "مع ان متدرب دي بتتقال للكلب بس ماشي"
فضحكنا واعتذرت وقالت لي انها ما كانتش تقصد
فقلت لها "انا اصلا بعرف اعوم من غير تدريب, لكن الشهر الي فات اتدربت مع ابن خالتي لأنه مدرب سباحة"
فقالت لي "طيب ايه رأيك لو تعلمني العوم ؟؟"
فوافقت وقلت لها "بس مش النهار دة عشان انتي تعبانة النهاردة خليها بكره"
فقالت لي "طيب ماشي بس بلاش هنا"
فسألتها "اومال فين ؟"
فردت "عندي في البيسين في الفيلا"
فسألتها "طيب وفيلتك فين ؟"
فقالت لي انها في دريم لاند
فوافقت واستأذنتني انها تيجي معايا تمريني في الجيم
فقلت لها "يا سلام ؟ ده الجيم هينور"
وفعلا, نزلنا كل واحد فينا خد شاور وطلعنا رحنا الجيم
وفضلت هناك الساعة بتاعة التمرين وبعد كده خدت شاور وبقت الساعة 4 تقريبا وسألتها انتي معاكي عربية؟
فقالت لي "اه"
فقلت لها "طيب هتقدري تسوقي ولا ايه ؟"
فقالت "اه ما تخافش انا الحمد******بقيت احسن من الاول كمان"
فقلت لها "طيب الحمد ******, لو ينفع بس اخد رقمك عشان اطمن عليكي لما توصلي إن شاء*****"
قالت لي "اه طبعا اتفضل"
المهم خدت رقمها ورنيت عليها ووصلتها للعربية وسألتني عن مكان سكني
فقلت لها اني من الجيزة
فكانت عايزة توصلني لكني رفضت لأننا كنا في 6 اكتوبر ومسافة طويلة لحد الجيزة ودريم لاند مش بعيدة, يادوب 10 دقائق)
المهم وصلتني بس لخارج النادي للمكان الي ممكن اركب منه ومشيت
وركبت انا وروحت واتصلت اطمن انها روحت وقالتلي انها روحت بالسلامة وبس
وفضلنا نتكلم شوية بعد كده سألتني اذا كنت فاضي تاني يوم
فسألتها "ليه ؟"
فردت "يعني, مش اتفقنا انك تعلمني السباحة ؟"
فقلت لها "اوكي ماشي بس انتي هتبقي كويسة بكره إن شاء اللـه, بعده التعب بتاع النهاردة ؟"
فقالتلي "يا ابني خلاص انا بقيت كويسة ****** وممكن انزل البيسين دلوقتي كمان"
فاتفقنا اني اروحلها تاني يوم ع الساعة 4 العصر كده
وفعلا في المعاد رحت لها, وكانت مستنياني ع بوابة دريم لاند, فسألتها "اتأخرت عليكي ؟"
فردت "لأ ابدا, انا لسا واصلة"
فركبت معاها العربية ودخلنا ووصلنا لفيلتها
اول ما دخلت ما لاقيتش حد في الفيلا خالص, فسألتها "هو انتي عايشة لوحدك ولا ايه ؟؟"
فردت بعد تنهيدة "انا وجوزي انفصلنا من سنتين, وانا اصلي من لبنان, واهلي كلهم هناك, وبزورهم في الاعياد والمناسبات لأني اخدت ع العيشة في مصر"
_ بس انتي بتتكلمي مصري كويس
_ ما انا والدتي ****يرحمها كانت مصرية لكن والدي هو الي لبناني
_ انا آسف
_ ولا يهمك
_ طيب يلا عشان ما نضيعش وقت قبل الدنيا ما تليل
_ عادي كده كده في لمبات انارة كويسة بره البيسين وجواه
_ طيب
_ تشرب ايه؟
_ لا مالوش لزوم
_ يا عم يلا بس
_ هو انا جاي اتضايف يا بنتي؟
_ يا ابني مش مضايفة ولا حاجة بس انت جاي من الجيزة, اشرب حاجة بعدين نشوف هنعمل ايه
_ طيب في عصير, اه في, عايزه عصير ايه, معلب ولا فريش
_ لا فريش عشان اليوم يبقي حلو
_ مش فاهمة
ضحكت ضحكة خبيثة وقلت لها " هفهمك بعدين "
المهم شربت العصير وسألتها عن الحمام عشان اغير, وطلبت منها هي كمان تطلع تغير)
وفعلا غيرت انا وطلعت لاقيتها غيرت ولابسة مايوه بيكيني احلي بكتير من بتاع المرة الي فاتت, كان لونه احمر وكأنه بتاعها ومن زمان ما لابستوش لأنه كان صغير شوية عليها
فابتسمت وقلت لها اللـهم اغزيك يا شوشو"
فضحكت وسرنا في اتجاه البيسين
ونزلنا انا وهي وبدأت اعلمها اساسيات السباحة
زي انها تنام ع الماء وكده, يعني مثلا تنام علي بطنها ع المياه وانا ايدي تحت بطنها ماسكها
بعد كده دربتها ع النفس, بعدين ازاي تفتح عينيها في الماء .. الخ الخ
بعد ما خلصنا, طلعنا كل واحد منا خد شاور, بعد كده خرجت فقلت لها " مافيش فرع كنتاكي او ماكدونالدز هنا ؟؟"
قالت "في, ثواني بس البس لبس خروج ونروح"
وبعد 5 دقائق كانت جاهزة, خدنا العربية ورحنا
وطلبنا وقعدنا نتكلم
فقلت لها "ممكن اسألك سؤال ؟"
فقالت "اكيد اتفضل"
_ انتي انسانة جميلة ومؤدبة ومستواكي الاجتماعي الحمد **** كويس, ممكن اعرف ليه انفصلتي انتي وجوزك, وانا آسف لو بتدخل في خصوصياتك
_ لأ عادي, اصلا ما بقتش فارقة, السبب اني ما بخلفش يا احمد
علي الرغم من قصة الحب الجميلة الي عشناها قبل الجواز, اتجوزنا من 4 سنين تقريبا, كنا بنحب بعض جدا, وبعد ما اتجوزنا فضلنا سنة كاملة بدون اطـفال, اهله بدأوا يزنوا علي ودانه اننا نروح لدكتور, ورحنا فعلا لدكتور, وطلعت المشكلة مني انا والدكتور قالي انه الامل ضعيف وكتبلي ادوية, وفضلنا مع بعض سنة لكن هو ما قدرش يصبر, وانفصلنا" , وبدأت عينيها تدمع
وكنت قاعد قدامها, فقمت قعدت جنبها واديت لها منديل وقلت "بس يا اشرقت, احنا في مكان عام, وبعدين هو الي خسران, وما يستاهلش انك تدمعي حتي عليه, الي بيحب حد بيفضل جنبه مهما حصل, وبيفديه بروحه, مش يتخلي عنه مع اول عقبة"
كفكفت دموعها الاكل كان جه, فقلت لها "خلاص بقي, انا آسف اني فتحت الموضوع بس عشان خاطري بلاش عياط وكلي"
فقالت "ماليش نفس يا احمد"
فقت لها "طيب ***** ما انا واكل الا لو كلتي"
فقالت " خلاص خلاص هاكل اهو "
خلصنا اكل وغلسنا ايدينا وحاسبت وقمنا
وكانت الساعة وقتها 9
فوصلتني للبوابة وروحت هي
وروحت واتصلت تطمن عليا اني روحت, وفضلنا نتكلم شوية
واتفقنا اروحلها كمان يومين
ورحت لها وزي المرة الي فاتت, نزلنا البيسين, وبعدين قالت لي "انا المرة دي طابخالك بإيدي ويا رب الاكل يعجبك"
فقلت لها "اكيد طبعا هيعجبني طالما من ايديكي"
وقعدنا ناكل فسألتني عن رأي في الاكل, وبصراحة كان حلو
وخلصنا وقعدنا شوية
فسألتها "هو انتي ماحدش اتقدملك بعد جوزك يا اشرقت ؟"
فردت "لأ طبعا اتقدملي كتير, بس انا كنت برفضهم"
_ ليه يا اشرقت ؟
_ انا مش حمل جرح تاني يا احمد, انا بالنسبة لي خدت نصيبي من الجواز وخلاص
_ بس انتي لسا صغيرة يا اشرقت, وحرام تضيعي شبابك عشان تجربة فاشلة
_ تجربة ؟ دي قصة حب كاملة يا احمد, وجواز وجرح لسا بينذف لحد دلوقتي
_ الزمن بينسي حزن وفرح ياما
_ شكلك بتحب ام كلثوم
_ اكيد طبعا
_ بس انت ليه بتسأل كل ده ؟
_ مش عارف, بس صعبان عليا ان شبابك وجمالك يضيع عشان اختيار كان غلط مرة , مش معني ان راجل كان وحش يبقي كل الرجالة وحشين, الغلط كان في اختيارك انتي يا اشرقت
فبدأت بالبكاء بحرقة, وقلت لها "ارجوكي كفاية عياط بقي", وضميتها لصدري
فبطلت عياط وحسيت بضربات قلبها بتتسارع وتتزايد وغمضت عينيها
بعد دقيقة من الصمت قالت لي "تعرف اني بقالي كتير ما حسيتش بالامان كده"
فرفعت وجهها وبصيت لها في عينيها وابتسمت لها وقلت لها "صدقيني مش كل الناس وحشة, في ناس كتير حلوة بس مشكلتنا اننا بنشوف الانسان الوحش حلو من بره فمبنعرفش نفرق"
راحت بايساني فجأة وحضنتني
وبادلتها انا نفس الشيء لحد ما كانت انفاسنا هتتقطع, فسيبنا شفايف بعض وخدنا نفسنا, وضحكنا انا وهي ضحكة خفيفة, فحضنتها وبوستها تاني, واندمجنا في البوسة, فشلتها ونيمتها ع الكنبة ونمت فوقها, وفضلنا كده شوية لحد ما سخننا انا وهي جدا, فبدأت انزل بإيدي لحد ما وصلت لنهودها, وبدأت افرك فيهم, فتأوهت هي اهه خفيفة
فوقفتها وبدأت اخلع عنها فستانها
وابوس كل حتة تظهرلي من جسمها الرائع
لحد ما وصلت لبزازها
البزاز الي يتمني اي انسان انه يبقي ابنها عشان يرضع منها لحد ما يشبع
وما افتكرش في حد هيشبع منها
ولا من هالتها الوردية حلماتها الواقفة
وهي بتتأوه وانفاسها بتتسارع وفضلت اتنقل بين الاتنين لحد ما كانت هتقع
فنيمتها علي الكنبة بعد ما خلعت عنها باقي الفستان
وبدأت ابوس والحس في كسها من فوق الاندر
واشرب من الاندر
وهي بتصوت من المتعة
فقلعتها الاندر ومش هقعد اوصف كتير في كسها
انتم اكيد هتتخيلوا الجسم والبزاز دي عاملين ازاي فما بالكم بكسها
قعدت ابوس وامص والحس فيه
وادخل مناخيري في كسها
واتنفس في كسها وهي هتتجنن وعمالة تتلوي تحتي زي الافعي
وبعد كده طلعت ايدي تفرك في بزازها وتقرص حلماتها
وحطيت صباعي في طيزها وقعدت انيكها بيه
ودخلت لساني ينيكها في كسها
وحسيت انها اغمي عليها لكن ما اغماش عليها بس تعبت من كتر التأوه
فقمت من عليها وخلعت البوكسر ولسا ما ما عملتش حاجة لاقيتها زقتني ع الكنبة وبدأت تمص فيه مص واحدة محترفة
وعرفت بعد كده ان جوزها كان علمها ازاي تمص
قعدت تمص فيه شوية بعد كده طلعته من بقها وترجتني انيكها
فشيلتها ودخلت بيها لغرفة نومها
ونيمتها علي بطنها وبقيت اشيل ماء كسها وادعك بيه زبي لأني عارفه ان كسها بقاله كتير ما اتناكش وهيبقي ضيق زي البنت البكر
وبدأت ادخله واحدة واحدة
وهي تقولي "دخله كله يا احمد, ايوة كمان"
وراحت حاضناني برجلها جامد ودخلته كله مرة واحدة من غير ما انا احس
وشهقت شهقة كبيرة ولكنها كتمت الصراخ لأنها هي الي دخلته جامد
فضلت كده لحد ما كسها ياخد عليه
بعد كده بدأت تتحرك وتقولي "يلا يا احمد, آه, نيكني عشان خاطري, افرم كسي, امممممم, عايزة احس اني بتناك, الكس ده بقاله كتير محروم من النيك, عايزاك تشبعه, اه اه اه اه"
وانا كنت بسمع كلامها اهيج اكتر وبدأت ازيد من سرعة النيك
وادخل زبي بسرعة اكتر, وهي عمالة تصوت وتترجاني ازود سرعة نيكي
لحد ما حسيت اني خلاص هجيبهم, فسألتها "عايزاهم فين ؟"
فردت بسرعة "في كسي طبعا, طفي ناره, وخليه يشبع"
ويادوب دقيقة كنت خلاص بنزل في كسها وهي بتصوت لأنها جابتهم معايا
ونمنا جنب بعض شوية..
وبعد ما استريحنا شوية, قلتلها شفتي العصير الفريش بيعمل ايه؟

بواب العمارة والست يسرا

الشهوه وما اداراك ما الشهوه . الشهوه جوع الشهوه حرمان الشهوه
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
امنيه الشهوه غريزه مولود بيها الانسان وهي اقوي غريزه للانسان . انا كرجل لا يمكن اتصور ان اعيش بغير اشباع الجنس عندي . اذا لم اشبع او اعرف بنت احس اني غير عادي احس اني عصبي وهايج واحس ان زبي عاوز يخش بكس مولع علشان اقزف بداخله ولحم راس زبي يدخل بخرم الكس
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان واخ اخ علي خرم الكس فوهه بركان.
لما كنت صغير كنت الصق بالبنات بالمدرسه او بالاتوبيس كنت انا وزميل لي محترفين التدقير او اللصق بالاتوبيس اف اف اف.

تعالوا نشوف محمدين الشاب الصعيدي المهاجر من قري الصعيد للاسكندريه. كان محمدين شاب فارع الطول يلبس الجالبيه البلدي ولما تراه تحس ان فيه حاجه ماشيه قدامه.
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان زب صعيدي ميه ميه .نزل محمدين من الريف الي مصيف يري فيه الناس
ينزلون البحر منهم بالملابس ومنهم بالميوهات .كان لما بيشوف ده بيطلع له خيمه بالجلابيه ماشيه قدامه. اول لما بيشوف اجسام البنات والسيدات بيصاب بجنون البقر . وبيبقي هايج وعاوز ينط علي اي بنت. كان ولد غشيم بالتصرفات لما بيهيج مابيعرفش يفكر وبيبقي همه البص علي النسوان ويضع ايده بين فتحه الجلبيه بالجنب ويمسك زبه وينزل تدليك وهو مشتاق لكس من الاكساس الي ماليه الشاليهات .
بيوم كان مسافر من الاسكندريه لكفر الدوار وكان القطار زحام جدا وفي لحظه جت بنت فلااحه مربربه ومعها قفه مليانه وبشهامه ابن البلد تلقف القفه
منها ووسع مكان للبنت .
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان وبظروف محمدين جت البنت بين فخديه. ساعتها احس محمدين بنعومه رهيبه بزبه واحس بسخونه البنت الفلاحه بلباسها الاسود الواسع.المهم ماقدرش يمسك نفسه . وزبه شد بطيظ البنت ولصق بيها . بصت البنت له وابتسمت ولم تقل له شئ. البنت لما حست بزب محمدين راحت بيها كانت البنت تقريبا 18 عاما. تركت البنت محمدين يفعل بيها مايشاء
ولسان حالها بيقوله انت ساعدتني اعمل اللي عاوزه.محمدين احس بالبنت اكتر واكتر وضع ايده بفتحات الجلابيه الجانبيه ومن خلف الجلابيه مسك طيظ البنت
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان وكانت طريه ومربره وناشفه طيظ بخيرها ومحمدين في منتهي النشوي . البنت دفعت طيظها بزب محمدين وعاشات حلم زب محمدين بكسها واخدت تشعر بزب محمدين يخترق الجلابيه ودخلها بين فلقتي طيظها.

اخد محمدين يحرك زبه بطيظ البنت
لفوق واعلي وكانت راس زبه كبيره بحجم التفاحه. والبنت تميل بظهرها عليه البنت كانت بنشوه ومحمدين اكتر ولما كان الزحام بيزيد كان ضغط محمدين علي طيظ البنت بيزداد وضغط بزبه اكتر واكتر وضمها اليه
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان من داخل الجلابيه واحس محمدين بصاروخ المني يملاء الكيلوت او السروال بتاعه وظهرت بقعه ماء علي واجهه الجلابيه وكان منظر رهيب محمدين غرقان والبنت لا تنظر ليه
محمدين من كسوفه
حط ايده علي مكان البقعه علشان يخبي فضيحته . وصل القطار لمحطه كفر الدوار ونزلت البنت وطلبت من محمدين ان يساعدها لسان حالها بيقوله انا ساعدتك ساعدني.
رجع محمدين للبيت وهو يفكر بالفلاحه وعرف شئ جديد يستطيع ان يفضي فيه هومومه الا وهو زحام المواصلات . احترف محمدين الوقوف خلف السيدات . منهم كان يرفض بطريقه عصبيه ومنهن كانتن يهربن
من حجم زب محمدين. ومنهن ماكانت تتمزج وتتركه يفعل بيها ما يشاء .
بيوم كان واقف وراء سيدده لبسها محترم بالعقد الرابع من عمرها
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان وهي وقفت واعطته وحهها واخدا الاتنين يلتصقان الزب بالكس حتي ان المراه جابت بسرعه وباول محطه ترام نزلت .
حصل محمدين علي عمل جديد بالاسكندريه وهو بواب عماره . فيها شقق المصايف وفيها السكان الاصليين
. كان محمدين يري كل يوم اشكال والوان . منهم العرايا ومنهم المخبي ومنهم العربي ومنهم الاجنبي .
كانت هوايه محمدين الفرجه علي النسوان . وكان عنده كبت من نوع خاص. لو وجد بنت صغيره يحاول ان يضعها علي رجله او خادمه يلصق كوعه بيها.
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان محمدين كان كالبقره المجنونه
يريد ان ينط علي واحده وكان يتمني النسوان بس لا يجرؤ علي فعلها. لانه ليس لديه خبره بالتوقيع بالنسوان.
كانت تسكن بالعماره الست عديله ارمله واولادها الاتنين مهاجرين امريكا وهي وحيده . كانت بيها لمسات جمال وكانت لا تتكلم كتيرا وكانت لا تخرج من البيت الا قليل . كانت الست عدلات من حين لاخر تنادي علي محمدين يشتري ليها اغراض البيت نظير مبلغ من المال
. كانت سيده هاديه الطباع ومحترمه .
بيوم كان محمدين بخرطوم مياه بيغسل السلم وكان بيلبس السروال الصعيدي الطويل وفانيله داخليه بنصف كم . وكانت المياه مغرقاه وخاصه المنطقه الاماميه وزبه لاطع بالسروال .
فجاه فتحت الست عديله وهي سمينه نوعا ما . وكانت ترتدي جلباب بيت خفيف وقصير وكان فخدها ابيض . وطلبت من محمدين ان يحضر لها اشياء من فوق الدولاب .
عباره عن شنط ملابسها
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان المخزنه فوق الدولاب وكانت ثقيله جدا .
وقف محمدين علي كرسي بجانب الدولاب . ونزل الشنط وكان زبه يتدلي من داخل السروال .واضح ان زب زب . ست عديله كانت ارمله من عشر سنوات ولم يلمسها رجل طوله هذه المده . شافت المنظر هاجت وماجت وساحت وكانت مش علي بعضها
. واخيرا تزل محمدين كل الشنط فقالت ان هناك شنطه او مظروف فيه اوراق بالكورنر فقال لها مافي شئ فقالت لا فيه . المهم قالت له اوعي اوعي اطلع انا علي طرف الكرسي واشوف. اسند لي الكرسي يامحمدين . المهم ركنت بجسمها علي كتف محمدين
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان وتصلقت مسند الكرسي وسندها محمديم ولما طلعت شاف محمدين طيظها السمينه والكيلوت الاحمر بتاعها . محمدين لم يتمالك نفسه بتاعه وقف وقف وقف وشد وسخن والراس
كانت كفوه المدفع اللي مستعده لاقاء القنبله بقوه لمكان بعيد. محمدين عرق وكان زبه لا يرحمه شد شد اف اف . المراه نزلت علي الكرسي وهي نزله خلطت طيظها بشئ ناشف فبصت وراها ووجدت زب محمدين بالسراول . كانت مش علي بعضها نفسها شد وعصبت وكانت غير طبيعيه كمان محمدين الدم طلع نفوخه وكان محمدين خلفها لما وطت علي الشنطه طيظها
خبطط براس زب محمدين فارتبكت وقال لها محمدين اوعي اوعي ياست هنام فيه هذه الاثناء زبه ضغط اكتر علي طيظ المدام
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان وهاج وماقدرش يمسك نفسه والمدام ساحت ونامت وسكرت من المتعه امراه عشر سنوات صيام والان امامها الافطار واي افطار زب شاب يافع لم تكن امراه بسنها تجده بسهوله . مسكها محمدين بغشومه وجهل متلما
يفعل بالاتوبيس وزنق الست عديله بباب الدولاب بطيظها وكانت الست عدلات خلاص كالكلبه اللي نايمه تحت كلب راسها متدلله لاسفل وهي سايحه وتاركه محمدين يحسسها بانوثتها . وهو يضغط عليها وهي تضع ايدها علي جناب محمدين وهو مندفع للمام . مسكت زب محمدين واخدت تحطه علي كسها
من الخلف ومحمدين فقط لصق بيها بغشوميه . اخيرا قلعها محمدين الكيلوت ومزق جزئ منه لاول مره ح يجرب نيك بحياته
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان . كانت هناك كنبه اخد الست عديله امامه ونيمها علي وشها علي الكنبه وكان زبه فوق ال30 سم والراس بحجم التفاحه . المهم اخد محمدين بمحاوله وضع الزب بالكس ولم يفلح ولكن الست عدلات ساعدته وعرفته مكان الخرم ودفع محمدين الزب بكس عديله .واحس باحساس رهيب كس الست عديله ضيق من قله الاستعمال بس مليان
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان خيوط لزجه وهي بتتناك
بتقول و اف اخ اهاهاهاهاه

محمدين سمع كده ما استحملش نطر منيه بس المره دي مش بالكيلوت ولكن بكس حقيقي صحيح مره كبيره بالسن ولكن كس والسلام . كس يبرد نار جنون البقر بتاع محمدين.
تعددت مقابلات محمدين مع الست عديله . وعلمته ازاي ينيك
وازاي بنتظر علي القزف مايقذفهوش بسرعه . كان محمدين قبل ما يجيب كانت
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان الست عديله بتهدي زبه وتخرجه لثواني ودفع زب محمدين تاني جواها حتي تمرن محمدين علي كيفيه الصبر علي كس الست عديله وكيفيه التحكم باعصابه كانت الست عديله احسن مدرب لمحمدين ولا المدربين الاجانب
المهم سافرت الست عديله لاولادها بالمهجر وتركت محمدين يبحث عن فريسه تانيه. عرف محمدين
من اين ياكل الكتف
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان وعرف ازاي يوقع النسوان .
كان هناك بنت متزوجه حديثا من شاب مايص ومايع وكانت تسكن بالدور الرابع اسمها يسريه كانت يسريه بنوته جميله رقيقه سخنه ومولعه بس زوجها مصاب بانفلوانزا الطويل كان بينفق منها بعد دقيقه من دخول زبه كسها بل اقل من دقيقه . كانت يسريه تعبانه والحر شديد بالاسكندريه وكان جسمها وكسها بيشعوروها بنها
متلهبه اف عليكي يايسريه .
كان محمدين يطالعها في الروحه والجايه وهو جالس علي كنبه ببارب العماره وكان يتمني ان تطلب منه خدمه كي يطالع بزازها
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان . كانت ساعات تنادي عليه وتقله اطلع عاوزاك بصوت كله اوامر وقرننه وكمان عجرفه. كان محمدين زي الكلب بيجري عليها لان كل مره بيطلع بتكون لابسه من غير هدوم . ملابسها كلها خفيفه والكيلوتات اللي
بتلبسها مجرج تغطي كسها والشرايط اللي بتدخل الطيظ. كان محمدين يحب يري خلفيتها حتي يتمعن في فلقتي طيظها .
بيوم كان محمدين علي السلم وهويمارس هوايته بغسل السلم بالسروال والفانيله الداخليه وكانت المياه مغرقاه . وزبه باين فورمته من السروال . وفتحت يسري
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان وقالت له تعالي عاوزاك. وفجاه وجد عينين يسري علي زبه
. احس برغبه وايحاء فاخد زبه يزداد طولا وهي شافت كده هاجت وقالت اف ايه ده روح مش عاوزاك.
اخدن يسري تستطلع محمدين وزبه من العين السحريه وكانت تضع ايدها علي كسها لان زب زوجها ماكنش بالحجم و النشاط بتاع محمدين .
خرجت يسريه تاني قالت له تعالي ادخل . شيل السجاده من تحت طرابيزه السفره واغسلها فوق السطوح . كانت رجول طرابيزه السفرا تقال جدا
قال لها ياست انا ارفع الرجول وانتي تسحبي السجاده وافقت ونزل تحت الطرابيزه واخد يتمعن برجل يسري وزبه اخد بالنشاط اكتر واكتر . وهي لما تري كده تهيج اكتر وتقوله انت ايه مابترحمش نفسك اهمد.
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان محمدين ماكنش فاهم معني قلب الشاعر. المهم بحركه لمسها محمدين من الخلف بدوةن قصد قالتله ابعد عني ماتلمسنيش واخدت خطوه للخلف وهو لا يعني ملامسه جسمها كان غصب عنه . اخدت خطوتين للخلف
. واخد محمدين السجاده علي السطوح .وغسلها وتركها يومين تنشف . وكان يتزكر جسم يسري الناعم وكان بيمارس مع نفسه كتير .
باليوم التالت كان محمدين يجلس امام العماره وسمع صوتها محمدين يانيله يامحمدين انت يابتاع انتي . قال لها نعم ياست قالتله ايه مش عاوز تجيب السجاده دي زمانها عفنت فوق قال لها بسزاجه الفلاح الصعيدي تحت امرك ياست .
خلع محمدين الجلبيه
وبقي بالسروال والفانيله الداخليه
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان . وجري علي السطح ولف السجاده ورجع علي شقه يسريه . الساكنه المهم كان محمدين عنده فضول ايه اللي لابساه يسريه . دق جرس الباب وفتحت له يسريه وهي لابسه جلبيه بيت قصيره بمبي وتحتها كيلوت كحلي يفسر حدود طيظها من الخلف وبارز كسها من الامام. ترك لها السجاده
وهو ينظر لرجلها وقال اي خدمات تاني ياست . قالتله ايه يعني انتي مابتفهمش مش نفرشها انا مش ح اعرف افرشها لوحدي .ساعدته بتحريك الطاوله شويه بعيد علشان يفرش جزء من السجاده وبعدين يحرك الجزئ التاني وكانت تقيله علي يسريه لم تستطع فعل شئ.
المهم اخد محمدين الطرابيزه علي ظهره عتلها كالحمار
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان وكان زبه مدلدل كالعاده ويسريه خدت تبص واحست ان جسمها بيولع نار. قالتله ايه يامحمدين انتي زي الحمار قال لها علشان
شلت الطرابيزه لوحدي هي كانت تعني شئ اخر . المهم محمدين نزل تحت الطرابيزه واخد يتمعن برجل يسري وكانت المره دي كلها تحته واخد يتمعن بطيظها وكسها هي شافت كده قالتله ايه بتبص علي ايه كتك نيله طبعا هي كانت سايه وتعبانه وهايجه واصابها جنون البقر اياه بتاع محمدين . محمدين احس بيها المهم وقف وتعمد ان بكحت زبه بجسمها قالت ليه اف ايه ده بتعمل ايه
لو عملت تاني كده ح اضربك بالقلم فقال لها عملت ايه قالت انت عارف عملت ايه
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان . زب محمدين شد اكتر . وبعد شويه مشي من خلفها وتعمد كحت زبه بطيظها . المهم قالت تاني ابتسم محمدين . هي قالت ايه يابني فيه ايه كانت هايجه ومش علي بعضها . محمدين كان خايف بس هايج . المهم قال بعقله لو دخلت السجن مش مهم المهم انكها .
كانت طرابيزه
السفره تقيله وحاول محمدين ان يحركها باتجاه الحائط وقال لها تعالي امسي هنا . مسكت طرف الطرابيزه وهو استعبط ومشي من خلفها ولزق زبه بطيزها وهي تقول
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان اف اف اف تاني انتي عاوز ايه قال لها عاوز كده وبسزاجه وهحموريه دخل ايده من تحت جلبيه البيت ونزل الكيلوت بتاعها واخدها اكتاف كالمصارع وهي فقط تقول اخاخاخ ايهايهايه
افافاف حرام حرام حرام . كانت نايمه علي ظهرها ومحمدين نايم عليها ورافع رجلها علي كتفه ومدخل نصف زبه بكيها واخد ينيك وينيك. وهي لا تتكلم فقط تشهق وتنتشي وترتعش وكانت ولعه ولعه ولعه وتقول له ايه ده انتي طلعتلي من اين.
تعددت مقابلاتهم وحملت يسري
وانا متاكد ان اللي ببطنها من محمدين ودخل محمدين الجيش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان . ولم يراها تانيا.
دي حكايات الشهوه اللي بتحول الانسان لجنون البقر . وبتجعل الانسان عبد للزب والكس.!!

والد زوج ابنتها ناكها

عايزة مساعدتكم فى الكارثة التى اعيشها حاليا من حما ابنتى التى تزوجت من ابن ثرى مصرى منذ عدة اشهر ووالدة عينة زايغة على منذ فترة فهو ارمل من 20 عاما ويصفنى باننى الخالق الناطق الفنانة رغدة ،فانا جميلة جدا بالفعل وارملة منذ 30 عاما وعمرى حاليا 44 عاما ولم افكر فى الزواج منذ وفاة زوجى فى حادث واحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم الا انة منذ تزوجت ابنتى من ابن هذا الرجل الوسيم الا انة وقبل شهر رمضان بشهر كنا فى مارينا فى قصرة الخاص وكنت فى البحر ولابسة مايوة بكينى وفى البحر احسست بلمسات متعمدة من يدة لى ونحن نلعب فى المياة ولكننى لم افكر اهتم حتى تطورت الامور وفوجئت بة فجاءة يحضنى بكل قوة فى البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يدة وياخذ منى قبل طويلة مص خلالها لسانى وكان زبرة من دخل شورت المايوة الخاص بى يكاد يخترق كسى ولاول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا او يبوسنى او اشعر بزبرة على عتاب كسى ولم استطع الصراخ او الحركة حتى شعرت بانة انزل منية على كسى فى الماء وكذلك انا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لاننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسة وخرجت من البحر الى الحمام وكان نصفى الاسفل غرقان من لبنة ولبنى وبعد دوش سريع ذهبت الى النوم ونمت 6 ساعات لاول مرة فى حياتى فكانة كان هناك شيىء فى جسدى يثقلة وخرج ،ومن يومها وهو يتعمد ملاحقتى بالغزل خلسة وانا محرجة اخبر ابنتى او زوجها واتسبب فى ازمة بينهما ،ويوم عيد الفطر قبل ايام كنا فى العين السخنة وكنت اخذ دوش وكانت ابنتى وزوجها فى البحر وبمجرد خروجى من الحمام وحولى البرنس فقط لاغير فوجئت بة يحملنى بين يدية الى سرير غرفة نومة ويركب على بعد ان خلع ملابسة تماما وحاولت اصرخ فكان يبوسنى من فمنى ماصا لسانى وحاول فك البرنس عدة مرات بالعافية ولكنى كنت اقاوم واخاف الصريخ حتى لاافضح نفسى وبنتى وهو مصمم قائلا((مش هاسيبك النهاردة ولو هموت مش قادر نفسى ادوق طعمة )) وبمجرد ان امسك بنهدى بيدية غبت عن الوجود فالاول منذ 20 عاما ينام على رجل على سرير و يمسك صدرى ويضعها فى فمة وبداء يمص وانا اعانى من النشوة واخاف الفضيحة وطلاق ابنتى ،وظل يبوس فى شفايفى ويرضع فى بزازى حتى هجت تمام خاصة وان ما يمنع زبرة عن اختراق كسى كان البرنس المغلق جيدا وسرعان ما انفجرت حمم كسى مرة ثانية خلال اسبوع واحد بعد 20 عاما كبت بمجرد ان وجدت يدة تدخل الى كسى ويمسك بة قائلا((مش حرام دة سيباة لوحدة 20 سنة دة طلع لة سنان من قلة النيك ولازم اعالجة )) ومزق البرنس تمام حتى صرت عريان تمام وهو هكذا ولكنى مغلقة جيدا بفخذى مانعة راس زبرة الضخم من الدخول 4 مرات حتى فوجئت بة يندفع من فوقى بعدما شعر باقدام ابنة وابنتى فى الطريق مسرعا الى غرفتة قائلا ((حظك حلو المرة الجاية مش هاتفلتى منى )) وقمت من على السرير لارتدى ملابسى بسرعة وافتح الشباك للهواء بعد ان امتلئت الغرفة برائحة منية ومنى واغرق السرير والمخدات وذهبت للنوم وان هايجة جدا ولاومرة اماس العادة السرية بايدى وتدفقت حمم من كسى ،وطوال الايام الماضية وهو يطاردنى فى التليفون فى منزلى الشخصى قائلا ((نفسى ادوقك طعمة مرة واحدة ومش هاتنسية ابدا)) وعلى بريدى الالكترونى واخيرا فوجئت بابنتى وزوجها يخبرونى ان حماها تقدم لطلب يدى وانهم موافقين وانة هايموت على ومسمينى رغدة وطلبت مهلة للتفكير وصمموا اننا نسهر فى نفس اليوم الى هو امس الاربعاء فى فندق وجاء والدة معنا وسهرنا حتى الفجر فى ((النايت كلب)) وطوال السهرة عينة لم تنزل عنى كانت تفترسنى ويضع قدمية من تحت الترابيز على قدماى وكنت اضربة بقدمى ،واعتذرت عن الرقص معاة وغادرنا الفندق الى المنزل على اساس انهم سوف يوصلونى بسيارتهم فى الطريق فعرض والدة ان يوصلهم هما الاول ويذهب هو لتوصيلى فوافقا ولكننى اعترضت ولكنهم صمما وغادرا السيارة تركينى معة لتوصيلى للمنزل وبمجرد نزولهم من السيارة انطلق بها الى الزمالك حيث اسكن وفى الطريق سئلتة انت عايز منى اية فقال نتجوز فقلت لة واية الى انت عملتة دة فقال انت تجننى انت حتة ملبن ونفسى تبقى مراتى وهااعوضك عن كل الى فات من عمرك ولم اجيب ا وارد علية حتى نزلت امام العمارة ورفضت انة ينزل يوصلنى للشقة او باب العمارة ، ووصلت شقتى واغلقت بابها خلفى فاذا بة يتصل على هاتفى المحمول باننى نسيت شنطتى فى السيارة وانزل اخدها وعدت وما كدت افتح باب الشقة لانزل لة حتى فوجئت بة امام الباب ويدفعنى للداخل ويغلق الباب واضعا يدة على فمى قائلا بلاش فاضيح بدل ما ارميكى زى سعاد حسنى من البلكونة ولم استطع الصريخ خوفا من الفضيحة وحملنى من وسطى الى غرفة النوم واغلقها بالمفتاح بعد ان القىء بى على السرير قائلا((صوتى ماتصوتيش الليلة دخلتنا على بعض والصبح نكتب عن المأذون )) فرفضت وقولت لة هاصرخ وجيب البوليس فقالى كلمة قذرة((كسمك النهاردة فيك نيك بجد مش زى كل مرة وعلى سريرك وفى شقتك وللصبح ولو حتى القيامة قامت هانيك النهاردة يعنى هانيك دة زبرى محروم من 30 سنة من النيك وانت من 20 سنة كسك مدخلوش زبر حتى يبقى حرام عليك )) وماهى ثوانى الا وكان قد خلع كل ملابسة وصار عريان تمام وحاولت الجرى فى الغرفة باتجاة البلكونة فامسك بى وقال ((بلاش عناد انت نفسك تتناكى النهاردة بس بتكابرى وكسك زمانة بيصرخ من يوم مافلتى منى اخر مرة)) وحملنى على السرير والقى بى وهو فوقى قائلا بلاش عناد الليلة فية نيك للصبح فاقلعى بشويش وقام بخلعى لملابس بعد ان مزقها وكذلك واضطر لتمزيق الكلوت حتى صرت عارية تمام وكان اول شيىء هو ان وضع لسانة على كسى يلحس فية وانا اقاوم ثم اعتدل ونام على وفمة فى فمى وزبرة على عتبة كسى محاولا الدخول وقفلت فخذاى يمنعانة فاذا بة يضع يدة على كسى ليدعك فية بقوة حتى فقدت السيطرة على نفسى وفتحت فخذاى فاذا ولاول مرة من 20 عاما اشعر براس زبر تدخلة فىد كان بارع فى هدوء فقد كان بارع فى النيك وغبت عن الوجود وصرخت صرخت مكتومة من 20 عاما وزبرة يدخل شيىء بشيىء ولم ادارى الا وان افتح قدماى على وسعهما واضعهما على ظهرة لادفعة الى اعماق كسى وكان فمة يلحس فى صدرى وفمى قائلا ((انت لسة شوفتى حاجة )) 5 مرات يدخل ويفضى لبنة داخل كسى ويخرج لاستنشاق الهواء ويعود مجدد وانا ادفعة بقدماى مرة اخرى مكنتش مصدقة ان النيك متعة واننى لازلت مرغوبة من الرجال وارتمى بجانبى بعد 20 دقيقة من النيك وكان ياخذ نفسا عميقا اما انا كنت فى عالم اخر لم انتبة الا وهو يضع زبرة على فمى قائلا مصى ورفضت لاننى لم امص حتى لزوجى فما كان منة الا ان فتح فمى بالعافية ووضع زبرة بداخلة لامصة قائلا دوقى طعمة من فوق وبدات فى المص وجاب فى فمى مرتين وبلعتهم جميعا ثم اخرجة وبداء فى تغير وضعى ليكون وجهى فى السرير ورفضت قائلة لا الا كدة انا عمرى كدة حرام فكان ردة والى احنا عملناة يعنى حلال دى احلى حاجة فيك طيزك انا من يوم ما شفتك ونفسى افتحها وفمة بلل فتحة طيزى بمائة وبداء فى وضع زبرة الا اننى كنت ارفض تمام وكان مصرا قائلا مش هاسيبك الا مادخلة فى طيزك وافتحها وشيىء فشيىء ادخلة فى طيزى وجاب مرتين من حليبة وبعد اكثر من ساعة احسست بقواى انهارت وهو كذلك خاصة بعد ان نام بجانبى واخذنى فى حضانة ولم اشعر بالحياة الا فى العاشرة صباحا كنت عاية فى السرير وجسمى بلون الدم ومرهقة جدا والم رهيب فى شرجى وبزازى بها تسلخ والسرير غرقانة بلبنة ولبنى اما هو فلم اجدة ا واجد اى من ملابسة وحاولت القيام من السرير ولكنى لم استطع فانا فى حاجة للنوم مرة اخرى وقد كان ونمت حتى الساعة الرابعة مساء ولم استيقظ الا على تليفون منة قائلا صباح الخير دخلة مباركة ياعروسة .هابعت لك ديلفرى حالا شوية جمبرى واستاكوزا وسمك قاروص يعوض كل الى خرج منك ليلة امبارح فااغلقت السماعة فى وجهه.

بنت خالتى السمراء

كان عندى بنت خالتى سمراء غامقة ذات عيون زرقاء وقوام ممشوق وجسد مكتنز وشعر طويل اسود كالليل ولكنني اكبرها بسنوات كثيرة عمرها 15سنة . ولم اكن انظر اليها كانثى اشتهيها بحكم العمر بيننا . هي طالبة في المرحلة المتوسطة كانت قد تعودت ان اساعدها في دروسها في احد الايام كان اهلي قد سافروا الى المزرعة وبقيت في البيت وحدي وكنت اتاهب لاخرج من البيت واذا بجرس الباب يرن فتحت الباب واذا بها امل وهذا اسمها وكانت تعرف ان اهلي ليسوا في البيت ولكن هذا جدا طبيعي بالنسبة لقرابتنا اهلت وسهلت بها وقالت لي انها تريد ان اساعدها في درس رياضيات وعلوم فاخبرتها بانه لدي موعد مع اصدقائي ولكنها الحت بدلع وان هذه الدروس مهمة فوافقت على . مضض والغيت موعدي على الهاتف جلسنا في غرفة الجلوس واخرجت كتبها وذهبت الى المطبخ في هذه الاثناء كنت بدات بالتحضير لافهمها الدرس عادت وهي تقول لي الدنيا حر الا تشعر بهذا كانت ممسكة بزجاجة ماء تشرب منها فسكبت قليلا على صدرها فتبللت البلوزة ونفرت حلمات الثديين الواقفتين من البرودة استفزني المنظر ولكنني ابعدت الشيطان والافكار الغريبة بقولي لها تعالي لا تضيعي الوقت بدانا بالعلوم كان الدرس عن التكاثر . عند الحيوان لم اجد حرجا من الدرس على اساس لا حياء في العلم جلست بقربي والتصق ثدييها بذراعي واحسست بطراوتهما وبنتوء الحلمة التي كانت تحتك بيدي كلما تحركت هي لم اعر انتباها لردة فعلها في البداية وصرت اشرح لها الدرس وانا اقاوم احساسي بنهديها الطريين على جلدي ولم انتبه الا وقد زاد التصاقها بي فابتعدت عنها قليلا لاجنبها ردة فعل مني غير محمودة العواقب بدات اشرح جهاز التكاثر عند انثى الارنب الرحم والفرج وقلت لها انه تماما مثل الانسان انا اقصد في طريقة التكاثر ففاجأتني بسؤالها وما معنى الفرج واين يقع عند انثى الانسان نظرت اليها كانت اثار الشهوة بادية في عينيها وعلى شفتيها المرتجفتين ولكني اجبتها مفترضا حسن النية ومازحا : يعني يا كاذبة لا تعرفين قالت بمنتهى الدلع انت الاستاذ وانا الطالبة وعليك ان تجيبني عن اي استفسار فقلت لها هذا الذي بين فخذيك كنت متاثرا بحرارة ثدييها ففجرت في وجهي قنبلة قائلة: يعني كسي هذا و رفعت تنورتها واذا بها لا ترتدي كيلوتا وظهر كسها الصغير بشعره الاسود المجعد وهي تشير اليه وبظرها ناتيء منه قليلا لا يمكن ان اصف لك شعوري حين رؤيتي لكسها تملكتني في لحظة كل شهوة وشبق الرجال وضعت يدي على كسها وفركته ضاما اياها الي واخذت شفتيها في فمي وصرت امصهما وافرك كسها فاعطتني لسانها في فمي ومصصته حتى ليكاد سيخلع من مكانه ثم اخلعتها ثيابها حتى صارت عارية تماما القيتها على الكنبة وبدات اتلذذ بهذا الجسد البض امامي بدات من الاذن الحسها ثم نزلت الى الرقبة ثم الى الثديين الصغيرين الممتلئين الحس حول الحلمة وكاني اتذوق طبق طعام لا اريده ان ينتهي اخذت الحلمة الاولى كم كان طعمها في فمي رائعا مصصتها حتى خفت من تلذذي ان اقضمها فانتقلت الى الثانية وهكذا بالتناوب كانت هي قد غابت تقريبا عن الوعي ارجعت راسها الى الوراء واغمضت عينيها ولسانها يلملم اللعاب السائل على شفتيها وتئن من اللذة اكملت رحلة لساني الى السرة ثم لامس ذقني شعر كسها برائحته النفاذة آه للكس رائحة تاخذ بعقول الرجال صرت الملم شعر كسها بشفتي واشده الى اعلى فيرتفع صوتها قائلة أي تؤلمني ولكنها كانت كأنها تقول استمر واستمريت وصرت الحس حول الكس من الجوانب وانفي يلطم البظر مرة والاشفار مرة والرائحة تسكنه وتهيجني اكثر وانقضضت فجاة واخذت كل كسها الصغير في فمي فصرخت آه آه نعم هكذا مصه عضه نتفه هو لك كل بظري واشفاري كلها كلّها وصرت امص بظرها كالمجنون وهي تصرخ نعم آه أي بدي انتاك بدي زباب انا بحب النياكة أي الحس اكثر اسرع اسرع وصارت تشدني من شعري الى كسها وصارت عضلاتها تنقبض وتسترخي وسال السائل الرائع من كسها وسكنت فجأة عرفت ان ضهرها قد جاء . صرت اشرب سائل كسها لكثرة ما انزلت منه : انمتها على فخذي وانا ادعك ثدييها وكسها الرطب بيدي واقبلها على شفتيها قائلا امل قومي ماذا بك ولكن لا حراك ومازالت يدي تدعك الكس والثديين وفجاة امسكت يدي وثبتتها على كسها وصارت تدعك كسها ولكن بيدي . احست بقساوة زبي المنتصب تحت راسها فالتفتت اليه وصارت تعضه من فوق الشورت ولم تنتظر حتى اخلع الشورت بل اخرجته من الجانب وصارت تبوسه من راسه وعلى كامله حتى الخصيتين صارت تدخلها في فمها كم هو رائع الاحساس والخصيتين في فم المراة ثم عادت تلحسه من تحت الى الراس ووضعته في فمها وصارت تمصه كانت تحاول ان تفعل كما في افلام السكس اي ان تدخله كله ولكنها اختنقت به كنت قد بدات اهتاج كثيرا فامسكت راسها وصرت ادخل زبي في فمها واخرجه وكانني انيكها في كسها وصرت اسع اكثر واكثر حتى جاء ضهري فسحبته من فمها وقذفت على وجهها وصدرها ورفبتها فلم تتركه وصارت . تلحس المني من على راسه وتمصه حتى لم يبق منه شيء ذهبت الى الحمام لتغسل جسدها فتبعتها حتى نستحم سويا لم اعد اطيق الافتراق عن جسدها دخلنا الحمام فقلت لها ما رايك ان احلق لك شعر كسك وافقت على الفور ووضعت معجون الحلاقة وصرت ادعكه كله بالمعجون وبظرها الناتيء امامي فصرت الحسه مع المعجون انهيت حلاقة كسها بنصف ساعة وفتحنا الماء وصرت اغسل لها جسمها ادارت لي ظهرها وصرت امرر اصبعي على كسها من الوراء فلمست فتحة طيزها فصرت اداعب هذه الفتحة باصبعي وهي تئن من اللذة نزلت اليها وصرت الحسها بلساني وهي تنقبض وترتخي كان طعمها كطعم كسها فصرت ادخل اصبعي قليلا في طيزها وهي تتالم قليلا حتى صارت تدخل اصبعي كلها وصارت هي تتلذذ لانها امسكت يدي وصارت تخرجها وتدخلها هي ثم امسكت زبي وصارت تمصه من جديد حتى كادت تاكله ثم وقفت وقالت لي نيكني بطيزي احب ان اشعر بهذا الزب في داخلي ويا ليت كان في كسي ولكني لا استطيع بللت اصبعي باللعاب وادخلته في طيزها حتى توسعت الفتحة قليلا ثم بللت راس زبي وادخلت بدايته فصرخت سحبته ولكنها طلبت مني المتابعة وانها ستتحمل الالم لحين دخوله كله وبالفعل صرت ادخله بروية حتى صار كله داخل طيزها وبدات انيكها ويد تداعب كسها والاخرى تفرك الثديين وصارت تصيح نيكني اكثر من زمان وانا مشتهيتك وانت ظانني صغيرة نيك الصغير اذا اقوى اسرع اسرع واذا بها تبكي لم استطع ان اتوقف لان ضهري جاء وقذفت كل منيي داخلها وجلست منهكا وسالتها هل آلمتك لدرجة البكاء لماذا لم تقولي لي من البداية لاتوقف ؟ التفتت الي وهي تضحك وتقبلني قائلة: لا حبيبي كنت ابكي من شدة انبساطي ياه ما احلى النياكة اذا بالطيز هيك كيف بالكس قاطعتها : هوووو لا تلمحي وتلعبي بعقلي لن انيكك بالكس مهما قلت وهل انا ! مجنون لافتحك ربما بعد ان تتزوجي ولكن الان مستحيل . قالت هل اعتبره وعد قلت نعم نكتها بعد هذه المرة مرة واحدة فقط ثم انتهت المدرسة وانا الان بانتظار العام الدراسي الجديد.

الخابور و المهمة المستحيلة

أنا عادل 27 سنة متزوج من حوالى عام او اكثر اعيش بالشرقية لكنى اعمل فى دمياط و اخذت زوجتى معى لاكون قريب من العمل افضل من تكون زوجتى بعيده عنى …
كنت انزل البلد كل فترة لارى اخوتى و اقاربى .. حملت زوجتى و كانت فى الشهور الاولى و نصحنا الدكتور بالا تقوم بمجهود فكنت دائما بجوارها كنت اعمل فى معرض للموبليا و كان يعمل معى ايضا اخو زوجتى و لها اختين متزوجين و اخت لم تتزوج بعد تعيش مع حماتى فى قريتنا ..
فى يوم وصلتنى دعوة فرح لابن عمى بالبلد و كان لازم احضر الفرح بدعوى التهنئة و النقوط عليا .. لكن لا استطيع اخذ زوجتى معى و لا اقدر اتركها لوحدها فاتصلت بحماتى ان ترسل اخت زوجتى الصغيرة تجلس مع زوجتى يومين حتى اعود من الفرح .. بالفعل وصلت اخت زوجتى صباح ما نويت السفر
و انا فى الطريق من دمياط لقريتنا بالشرقية اخذت افكر فى اشياء كثيرة و كيف انى محروم من الجنس بسبب تعب زوجتى من الحمل و انا من طبيعى احب الجنس جدااا و احب ممارسته يوميا ..
و لاحت حماتى و انا افكر فى الجنس و كيف انها لا تتعدى الثامنة و الثلاتون و توفى زوجها و هى ما تزال فى عز شبابها و افتكرت صديقى مجدى و هو يحدثنى عن البرشام الذى يثير المرأة و يجعلها فى حالة اثارة كبيرة و محتاجة للجنس قولت لنفسى ماذا يضر لو جربته مع حماتى و بالفعل اخرجت الموبايل من جيبى و اتصلت بمجدى و سالته عن اسم البرشام و كتبته على الموبايل و لما نزلت من السيارة روحت صيدليه يقف بها شاب و قولت له محتاج لبرشام طلبه منى صديق و فتحت الموبايل لكى يقرأ الاسم و عملت نفسى لا أعرف البرشام و لا اعرف لماذا طلبه صديقى سألنى الصيدلى صديقك متزوج قولت له ايوه متزوج ..
اخذت البرشام و خرجت من الصيدلية و انا أقول لنفسى اى محاولة يا البرشام يكون بجد و يعمل نتيجة او لا يوثر و يا دار ما دخلك شر
كان مجدى معرفنى ان مفعوله بعد حوالى ساعتين وصلت لبيت حماتى بعد المغرب رحبت بى و سالتى عن اخبار زوجتى كان معى كانز اشتريته مخصوص للمهمة و اثناء ما حماتى دخلت المطبخ فتحت الكانز و وضعت به برشامتين و ذهبت لها قابلتى فى الصالة فقولت لها الجو حار جدا و انا اشتريت الكانز من المحطة و انا جاى اعطيت لها واحد و شربت الاخر و كنت انظر لها و هى تشرب و اتكلم عن زوجتى و تعبها من الحمل و ازاى انا كمان تعبان لكى اوفر الراحة لزوجتى و هى تصبرنى و تقول معلش هانت كلها كام شهر و يجى النونو و انا بدات المح لها و اقول الاولاد كبروكى بسرعة و هى تضحك و تقول خلاص بقى هناخد زمنا و زمن غيرنا ..
استأذنت منها لكى اذهب للفرح و قالت لا لازم تيجى تبات هنا اكيد عند عمك البيت فيه ناس كتيرة بسبب الفرح و الهيصة قولت لها هقعد شوية و اجى …
خرجت من بيت حماتى و انا انظر فى الساعة كانت حوالى التاسعة قولت حلو قوى اقعد عند عمى ل 11 او 12 و ارجع خصوصا اننا فى الصيف و الناس بتسهر ..كان دائما معى فى المحفظة برشامة فيجا و ترامادول اخرجتهم من جبيى عند او ثلاجة قابلتنى قبل ما ادخل بيت عمى ..
جلست مع ابن عمى نضحك و نرقص و نغنى للعريس و انا استرجع مع اصدقائى بالقرية ايام الطفولة
و جاء و قت العشاء قومت مع العريس و الاصدقاء اتعشينا و و حوالى الحادية عشر و نصف استاذنت و قولت لهم هروح انام لانى تعبان من السفر و هكون بكرة من بدرى عندهم عشان تكون الدخلة و السهرة الكبيرة اصر عمى ان ابيت معهم لكنى اتحججت بان حماتى لوحدها و هى تنتظرنى كمان البيت هنا زحمة من كثرة المدعويين
خرجت من بيت عمى و انا افكر يا ترى البرشام عمل ايه مع حماتى الوقت وصلت منزل حماتى بنادى عليها فتحت الباب و دخلت المنزل و كنت مستعجل اعرف نتيجة البرشام لكنى لم يظهر شىء عليها قالت اتعشيت قولت ايوة قالت يخص عليك وانا كنت مجهزة لك عشا قولت فى سرى مش تستعجلى نأكله بعد ما أكلك …
قالت خالص اعمل لك شاى قولت لها مش هتنامى قالت لا انا هسهر شوية والا انت عاوز تنام قولت لها لالالا انا متعود على السهر قولت لها هدخل اخد دوش لما تعملى الشاى لان الجو حاااااااار جدا قالت ماشى
دخلت الدوش طبعا كانت برشامة الفيجا ظهر اثرها على زبى و كان منتصب على الاخر قولت ابدا انا اجس نبضها لان حتى لو البرشام عملت عندها حاجة مش معقوله هى اللى هتبدأ .. خرجت من الحمام و انا لا أتردى الا الحملات و الشورت و كان زبى واضح جدا من الشورت و منتصب جدا و روحت لها المطبخ كانت بتصب الشاى
اول ما لمحتى بالمنظر ده و انا عملت فيها عبيط ولا كانى عامل حاجة و قولت لها ايه الحر ده انا دايما كده فى الشقة عندى دايما بالشورت و الحملات ولا يضايقك يا يا حماتى قالت لالا يا حبيبى خليك على راحتك انت مش غريب ..
كلامها شجعنى و قولت لها و احنا بنشرب الشاى معقوله ياحماتى فى الحر ده و انت لابسه كده .. كانت لابسه جلباب بلدى و على راسها ايشرب كبير .. قالت عادى اتعودت على كده قولت لها اتعودتى ايه اللى اعرفه يعنى انت مش كبيرة اوى فى بنات فى سنك كده لسه مش اتجوزا بس انت اللى اتجوزتى بدرى اوووى انا عارف كنت مستعجله على ايه و اضحك و هى تضحك و الاحظ بين الحين و الاخر نظرتها لزبى المنتصب بالشورت ..
كانت حماتى بيضا و جسمها ملفوف و كانت تهتم بنفسها و يظهر ده على حواجبها و لفة رجلها من تحت او هنشها المدور عندها تقف
قولت لها و انا ابتسم بجد حرام كده معقوله تلبسى كده كان عندك خمسين سنة يا ستى البسى و افرحى مدش واخد منها حاجة دا انا سمعت دكتور فى التليفزيزن بيقول النكد و الحزن بيقصر العمر عاوزك تلبسى كده و تدلعى نفسى هو الواحد هيعيش كام مرة ..
قالت بس يا عادل هلبس ليه و لمين قولت لها البسى و ادلعى لنفسك انتى مش لازم لحد مقعوله حتى فى الحر ده و انتى لوحدك و لابسه كده و تنامى فى الهدوم دى طب اقول لك و حلفت و انا اضحك لازم حالا تقومى تلبسى احلى قميص عندك و هتشوفى انت كان عندك عشرين سنة و مسك ايدها و بشدها و هى تضحك اوى اوى و تقول تخرب عقلك يا عادل ضحكتى قميص ايه اللى البسه قولت لها ايه مش عندك قمصان نوم و الا ايه قالت عندى كتير بس مش ينفع هو انا لسه صغيرة حست من كلمها شوية ضغط و كله هيبقى تمام
شدتها من ايدها اووووى و اخدتها عند الدولاب و قولت لا يلا خدى قميص و على الحمام خدى دوش و البسى و تعالى ضحكت و قالت يووة فكرتى بزمان لما كان حماك بيعمل كده و يشترط انى البس قميص ضحكت و قولت لها طب يلا و مع تصميمى و انى هزعل بجد و انها لازم تشوف نفسها لان الحزن وحش على صحتها وافقت و قالت طب اختار لى قميص انت دورت فى الدولاب و روحت على قميص احمر قصير و قولت لها ده قالت لالالا ده قصير اوى اوى قولت لها طب و ماله هو للخروج ده هنا فى الشقة المهم اخدته و دخلت الحمام و انا انتظرها و كل شوق لاتمم المهمة المستحيلة …
خرجت من الحمام و هى تضحك و تدارى وشها من الكسوف و انا انظر لها لارى اجمل امراة جسمها ممشوق و صدرها واقف ناهد و سرتها تظهر من تحت القميص و شعرها مبلولة بالماء ضحكت و صقفت على ايدى و قولت ايوه كده هلك هلاك اظهر يا قمر طب صدقينى اجمل من عروسة فى ليلة دخليتها و قربت منها و مسكت ايدها و و قولت تسمحى لى بالرقصة دى يا عروسة ضحكت و قالت يخرب عقلك يا عادل انت عسل بجد هونت عليا كتير يا ريت كنت قريب مننا ..
قولت لها ممكن بقى تجيبى ايدك و تنسى كل حاجة قولنا الواحد مش بيعش غير مرة واحدة .. اخدت ايدها و قربت منها و كانى هرقص معها بجد .. هى فعلا جميلة سكسية على الاخر قربت منها و امسك ايدها و اخليها تلف قادمى و انا اتعمد انى التصق بها لغايه ما زبى المنتصب لمس مؤخرتها .. قالت بس يا عادل ظهرى تعبتى اوى اوى .. انا قولت بس فكرة لانى مش عاوزة حاجة عادية قولت هنيكها من غير ما اطلب منها واحدة واحدة …
قولت لها تعرفى يا حماتى انت بس شوية مساج و تدليك و هتكون تمام التمام قالت ازاى قولت لها يعنى اكيد ظهرك تعبك من الوقفه فى المظبخ و شغل البيت التدليك ده هيفك العضلات و هترتاحى خالص
قالت و فين بقى التدليك ده قولت لها انا اعمله لك ده سهل خالص بس تسمعى الكلام مش تطلعى روحى زى موضوع القميص قالت بعد الشر عليك حاضر هسمع الكلام يعنى هتعمل فيها دكتور بقى ضحكت و قولت ايوه و لازم تسمعى كلام الدكتور
قولت لها تعالى و اخدتها اوضة نومها و قولت لها يلا نامى على السرير قالت حاضر لما نشوف اخرتها كانت بالقميص الاحمر القصير و رجلها و فخدها يظهر بوضوح قولت لما اطلب حاجة اشوف رد فعلها قولت لها ممكن تقلعى السنتيان قالت ليه بصيت لها و قولت قولنا ايه قالت حاضر و فعلا خرجت لما قلعت و دخلتها و هى نايمة على ظهرها و صدرها باين كله تقريبا الا الحلمة قولت لها نامى على بطنك .. و رفعت القميص و شوفتها الاندر الصغير عليها و ظيرها الكبيرة الجميلة البيضا المدورة و مشيت ايدى على ظهرا بشويش و قولت لها عاوزك تقولى ااااه عشان مع ضغط ايدى و كلمة ااااااه اكيد هترتاح قالت ماشى لما ايدك تيجى على مكان الوجع هقول اااه و بدات امشى ايدى و اضغط بشويش و فى مكان فوق ظيرها و اسفل ظهرها قالت اااااه ضغطت جامد شوية الاه زادت و مع الوقت بقت تقول اه طول ما ايدى على جسمها ..
تعدت انزل على فخدها و ادلكه و من فوق امد ايدى لغايه ما تلمس صدرها لكنى لم اقترب منه اكثر حتى اشوقها و اسخنها طلبت منها تنام على ظهرها و لما اتعدلت على ظهرها كان كسها واضح منتفخ تحت الاندر و اثار بلل عليه عملت انى مش واخد بالى و قعدت جبنها و ايدها مفروده على السرير و انى ادلك و اروح شمال و يمين حتى قربت زبى من ايدها المفرودة على السرير لكنها لم تبعد يدها قولت حلو البرشام اشتغل و سخنت ..
بدات ادلكها بطنها و افركها و هى تقول اااه لكنها اااااااه مختلفه اكيد بقت ممحونة و انا ازيد فى الفرك قولت لازم اسخنها على الاخر و انيكها من غير ما اطلب منها نزلت بايدى على سرتها و سوتها و ايدها لامسه زبى و حست كانها بتحركها بشويش كانها نفسها تدعكه لكنها منتظرة البداية منى و انا ولا كانى هنا ..
قربت بايدى من سوتها فوق كسها افركها و لم المس كسها و نزلت شوية على فخذها و انا ادلك و افرد ايدى فيلمس صباعى الكبير كسها من بعيد قولت اعذبها اكتر فطلب منها تنام فى وضع الحضان تسند على ايدها و رجلها و ظهرها لفوق و وقفت ورا ظيرها بالظبط بين رجلها المفتوحه و قعدت ادلك فى ظهرها المرتفع و هى مازلت ممحونة و تقول ااااااااه و كنت حاسس انها على الاخر
انا مع التدليك بقيت اقرب منا من ورا و جسمى يلمس جسمها و زبى خلاص بقى يخبط فى ظيرها من ورا و اقرب و ارجع تانى كانى بعمل مساج بجد و بايدى من بين رجلها اقرب من كسها و المسه مرة و ارجع لما حست ان الاندر بتاعها غرقان قولت خلاص الفريسة جاهزة للاكل قولت اهجم بقى عليها قربت خالص من ظيرها و زبى بقى لامس فقله ظيرها و بضغط اوى و هى لقيتها زى اللى بتتعدل و زبى بقى بين فتحة ظيزها بالظبط و وقفت على كده لقيتها بترجع لورا على زبى بدات اهجم برضو براحة و ادخل ايدى من فوق فى الاندر و افرك لها ظيزها قالت الاندر مضايقك و انت بتدلك اقلعه قولت فى نفسى دى دابت خالص حرام بقى كفاية عليها كده قولت لها ماشى احسن برضو عشان اعرف ادلك كويس لان مكان الاندر لازم يدلك عشان على اللى ماسك عظمة الظهر قالت طب اتعدل و اقلعه والا تنزله انت قولت لا ماشى هنزله لك انا ..
بدات انزل الاندر براحه براحة و ظيرها البيضا الجميلة كنت هجم عليها بس قولت شوية و نزلت الاندر كله و بمد ايدى ادلك لها لقيتها غرقان على الاخر و زبى رجع تانى بين فتحة ظيزها و حست انها متعمدة و انا طبعا ساند على ركبتى و واقف وراها مباشرة و زبى تقريبا دخل ظيرها لقيتها بتقول ما تقلع الشورت بتاعك اكيد مضايقك و انت قاعد كده قولت لها انتى شايفة كده قالت ايوه هتكون على راحتك اكتر قلعت الاندر و قولت لها نكمل والا ارتحتى قالت لا نكمل ايدك حلوة اوى و بتريحى رجعت وقفت و هى فى نفس الوضع و زبى بقى حر من غير حاجة و انا بتعدل لقيتها رجعت قوى بظيرها فدخل زبى بين ظيزها و زادت فى كلمة اااااااااااه و صرخت يخرب عقلك ده زب والا خابور هو كبير اوى اوى ليه كده يكون فى عونها بنتى
قولت خلاص بقى و قعدت ادخله و اطلع براحة بين ظيزها و هى مستلسمة و كانت بتهز ظيزها و انا بدخل و بطلع لغايه ما زبى قرب من شفايف كسها الغرقان و بحركة منها زبى دخل كسها الساخن المولع و خرج من صوت كانها مش اتناكت قبل كده و قالت ااااااااه اااااااح كمان كمان انا بحس براحة كمان كمان اعمل كمان و ترقص ظيرها و زبى فى كسها ..
بدات اعمل بقوة و مسكتها من ظيرها بايدى اشدها عليها و ادخل زبى فيها بكل قوة و هى تصرخ و تقول كمان كمان و انا مستمر بكل قوة و و ضربتها على ظيرها بايدى فرحت و قالت كمان اعمل فيا كل حاجة انا تعبانة من زمان كمان
و قعدت اضربها و اشتمها و اقول لها يلا يا متناكة يا شرموطة يا لبوة و هى مبسوطة و تقول ايوه كده اضربى و اشتمنى ايوة انا متناكة انا من اللليلة المتناكة بتاعتك انت و بس يا دولة يلا كمان
و انا مستمر فى النياكة ادخل زبى و خرجة و قربت انزل قولت لها هنزل قالت نزل فى كسى اروى كسى العطشان قولت لها يحصل حمل و الا حجة قالت مش تخاف من يوم ما ركبت اللولب مش شلته قمت منزل فى كسها دفاعت من مية زبى الساخنة و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى ايه ده احساس عمرى ما جربته
و اتعدلت و انا نمت على ظهر و هى قعدت تمص فى زبى لما وقف و نكتها تانى و تالت و نزلت فى كسها مرتين و مرة فى ظيزها و نمنا و كنا فى الصباح على موعد اااااااااخر

محمدين عامل البناء والارملة الساخنة

الحياه أنثي ورجل .. كل منهم محتاج للآخر .. ومنهم من محتاج للاخر اكتر من الثاني ...اما لو ان الاتنين احتاجوا لبعض عاطفيا وجنسيا فسوف يحدث انفجار جنسي كانفجار بركان يقضي علي الاخضر واليابس ..ويجب ان يكون هناك تحتهم سرير يستطيع التحمل ..من احساس
الشهوه شئ رهيب الشهوه ش اقوي غريزه بجسم الانسان ,, الشهوه يجب اشباعها ومن غير الاشباع ممكن ان يحدث انهار نفسي وجسدي عند الرجل وخاصه عند النساء .. كي يدخل اجسادهن الحيوانات المنويه اللي بتدخل بتركيب خلايا بجسم الانثي وهي عباره عن مهدئ لاعصاب الانثي .الشهوه لا تعرف الفرق بين الاميره والغفير او الامير وبنت الغفير ....
محمدين الرجل الصعيدي اللي لا يكل ولا يمل واللي ماشي وراء راس زبه تحركه في اتجاه اي كس وتدفعه لاعمل اي شئ في سبيل الكس .. زوبر رهيب 24 ساعه طوارئ شادد عاوز يخش باي كس اي واحده يشوفها يتمناها وخاصه لو فيها شئ يغري محمدين وخاصه الطيظ ...اي واحده يكلمها نفسوا يقتحمها ويفجر كسها اه منو محمدين شاب فارع قوي من صنع الطبيعه لا يدخن ولا يشرب خمر ولا مخدرات فقط النسوان والجنان اخ منو فيروس جنون الشهوه لما يصيب راس الزوبر يصول ويجول بين النساء . والنساء لو اصابها جنون راس محمدين مابتعرفش تتمزج من حد تاني لان زوبر محمدين عامل زي القالب حجم كبير ولو اتحط زوبر محمدين باي كس خلاص مابينفعش يتناك من حد تاني لانه اتحط بالقالب خلاص ووسع و يعيني علي المراه ..
من كتره النسوان خسر محمدين تجارته وما حوشه بدول الخليج حتي محل الخضار باعه بخساره ..وجلس محمدين كل يوم صباحا علي قهوه العمال بمنطقه المنشيه بالاسكندريه يستلقط رزقه من العمل كنفر بناء .. كان محمدين الاسمر الفارع الطول وهو وسيم الي حد ما جذاب لكثير من النساء .. كان يجلس كل يوم صباحا ينتظر المقاولين حتي يعمل باليوميه ...
بيوم جلس محمدين علي الرصيف امام القهوه ينتظر رزقه وفجاه وقفت سياره فيها سيده ونزلت السيده من السياره وهي مدام باواخر العقد الرابع من عمرها .. جسمها متناسق .. تلبس طرحه سوداء وطيظها تظهر للخلف بشكل جميل ومثير .. وهي قمحيه البشر وكلها انوثه ...بس كانت متوتره بعض الشئ وندهت علي العمال .. انا محتاجه رجل قوي يحفر حفره عميقه ...ويزرع فيها شجره طويله قويه .. بحديقه منزلي ...ونظرت الي الرجال وقالت لمحمدين تعالي انت قال انا ؟؟ قالت ايوه انت ... انت اسمك ايه قال لها محمدين قالت بتعرف ؟؟؟؟ وسكتت قال لها بعرف ايه ؟؟ قالت تحفر ؟؟ قال طبعا ياست .. محمدين كانت عينه علي الست وكان معجب بجسمها جدا .. وفرح بان الست اختارته .. قالت له ربنا يسهل وتكون بتعرف تحفر وانت زي الهلف كده ... ضحك محمدين وقال بعرف كل حاجه ياست ...
ركب محمدين العربيه مع الست وفي الطريق قالت له انت باين عليك متعلم وابن ناس ضحك ضحكه بلهاء وقال لها عندي الاعداديه ياست ... قالت بس ؟؟ قال الظروف كده ماخلتني اكمل .. ارض ابوي .. قالت له انت متزوج قال لها تزوجت من اتنين طلقت واحده التانيه مع اهلي ؟؟؟ قالت وما بتروح عندها قال كل تلاته شهور ياست ...
كانت الست علي عيون محمدين .. وعرف منها انها مطلقه وعندها ولدين مهاجرين استراليا ... وانها تعيش بفيلا بمنطقه العجمي .. وانها تريد زراعه شجره بوسط البيت .. وانها محتاجه رجل قوي ... قال لها ح احاول ياست ...احس محمدين باحاسيسه السازجه ان فيه شئ ح يحدث وان الست دي فيها شئ.. وتخيل اشياء براسه وتخيل المراه عريانه امامه وابتدا زوبره من خياله يشد بالعربيه ... لملم محمدين جلبيته وهو جالس وخاف للست تاخد بالها .. وكان كتف المدام من ان لاخر يلمس كتفه ويحس بنعومه ودفئ شئ غير عادي..المراه احست بمحمدين بس كانت ريحته عرق رهيب ..
المراه كل شويه تسالوا عاوز تشرب حاجه ؟؟ او تاكل حاجه ؟؟ وقالت له لما نروح البيت ح اعملك حاجه تاكلها ...
عرف بالصدفه ان المراه اسمها دلال ... وانها ارمله وانها تعيش مع خادمه بالعجمي .. وان اولادها بالخارج .. احس محمدين برغبه كبيره تجاه المراه .. ومحمدين ده بالفطره عنده ذكاء جنسي واحاسيس جنسيه رهيبه ..
وصل محمدين للفيلا وهناك كانت فيلا صغيره مبنيه بالحجر الاحمر الجميل من دورين .. ويتوسطها حديقه .. وبالوسط محاوله للحفر .. وهنا قالت له السيده دلال هنا مكان الشجره حاولت احفر ولم استطيع ... واهي الشجره يامحمدين ... يالا ورينا همتك .. ح اجبلك ميه وحاجه تشربها ...خلع محمدين الجلبيه .. وكانت الدنيا حر وجلس بالملابس الصعيديه الداخليه .. الصديري والسروال الطويل .
دخلت المراه بالبيت لتوصي الخادمع عمل الاكل .. ودخل لتغير ملابسها وتاخد دش من حراره المشوار .. وهنا ابتدا محمدين بالحفر وبعد نصف ساعه كان محمدين يعزق ويحفر بطريقه غريبه وعجيب كان لسان حاله يقول للمراه انا انا الواد الجن اللي لا يتعب ولا يون .. شئ غريب جدا محمدين ده ..خرجت المراه من باب المنزل وهي تلبس عبايه بيضاء جميله وطرحه خضراء تبين وجهها الناعم الجميل اللي اصابته لمسات الزمن .. وقالت له ايه ده يامحمدين انت بخمسه رجاله .. ياتري الشجره ح تخلص اليوم قال لها ح احاول ياست .. قالت له انت لو ماخلصتهاش الليله ممكن تنام بغرفه بالحديقه .. لحد بكره قال احاول ياست...
الست كانت تنظر الي عضلات محمدين وقوته وطوله الفارع .. احضرت له زجاجه ميه وبطيخ وعنب .. مسك زجاجه الميه علي مره واحده بلعها ..
وجلس بالظل يتظلل شويه .. قالت له محمدين تحب تاخد دش بالغرفه فيه حمام .. قال لها لما اخلص ياست ...احضرت له سمك ورز وسلطه وجلس محمدين علي الارض ياكل .... سالته الست انت بتدخن ؟؟ قال لها لا يست التدخين مضر بالصحه ..
ابتدات الشمس بالزوال والحفره كانت لازم تكون اعمق لان الشجره كبيره .. المهم .. قالت الست لمحمدين كفايه الليله وبكره نكمل ... يالا خد دش واستريح ... محمدين كان سعيد بانه ح ينام ببيتها وقال يمكن يحدث شئ..
اخد محمدين الدش واحضرت الست لمحمدين بعض ملابس زوجها المتوفي جلابيه وكانت صغيره عليه جدا وشكله يهلك من الضحك .. قالت الست انتي طويل ئوي وعريض يامحمدين والمرحوم كان قصير ئوي ...ضح محمدين ..خرجت دلال والشغاله الي الخارج وجلسوا بهواء العجمي بالخارج من حراره الجو يشربون المياه وياكلون البطيخ والعنب والتين ...
المهم كانت المراه تنظر لمحمدين نظره غريبه فيها اعجاب وشهوه من بعيد لبعيد ... المهم رجعت الشغاله لبيتها والست دخلت للفيلا وقفلت علي نفسها ... وممدين راح ينام بالغرفه .. وكانت مليئه بناموس العجمي .. لم يستطيع محمدين النوم في الغرفه .. اخد فرشه وفرشها بالهواء الطلق امام الغرفه هو نايم بالجلابيه .. وكانن محمدين نايم علي جنبه والجلبيه ارتفعت ولم يحس محمدين بشئ الا وانه بيحلم بالمراه الارمله وزوبره شادد ومنتصب .. كانت المراه تنام بسريرها وعينها علي محمدين وتفكيرها بمحمدين ..
فجاه نزلت لتحت وراحت لقت محمدين نايم بجانب الغرفه وزوبرو طالع من الجلبيه المراه لم تستطيع ان تتمالك اعصابها وجريت ناحيه غرفتها وقلعت ملط وتخيلت زوبر محمدين واخدت بدعك كسها وتفرك فيه وهي تقذف وتقذف .. لدرجه انها قذفت خمسه مرات وهي تتمني زوبر محمدين ..
راحت الست دلال بنوم عميق...
طلع نور الصباح صحي محمدين ولبس ملابسه .. واخد بتكمله الحفره .. وصحيت دلال ولبست جلبيه طويله تظهر مفااتنها .. وذهبت لمحمدين ومعها الشاي والافطار كان محمدين ياكل مثل الحيوان المفترس يحب الاكل جدا جدا .. وهي تنظر اليه كانها تربي محمدين علشان ينزل كل ده فيها ..
كانت كل ما تنظر لمحمدين تتخيل زوبرو .. جلس محمدين بالسروال الطويل وزوبرو بلاين من تحت السروال انه طويل وسميك ...
اخدت كرسي وجلست بانتظار ام عبدو الشغاله وهي تتابع محمدين وهو يحفر كانوا ماكينه حفر ... رفع محمدين الشجره وغرزها بالارض .. ونزل التراب حوليها .. وكانت الساعه الثانيه ظهرا .. واخد برش حول الشجره..
وانتهت مهمه محمدين مع الشجره .. كانت السيده تتخيل ان محمدين يفعل لك بحفرتها هي وان مجهوده يكون فيها هي .. لم تحضر الشغاله .. وقالت لمحمدين ممكن تساعدني باشياء تانيه قال لها حاضر ياست ... المهم ادخلته الشقه .. واخد محمدين برفع اغراض للست وهي تنظر اليه ..
المهم محمدين احس ان الست خلاص عاوزه شئ علما انها لم تقول شئ او تظهر شئ .. المهم الست وقفت بجانبه ليرفع طاوله بالصاله واحس محمدين بجسم المراه السخن زوبر محمدين شد جدا جدا وظهر طوله من السروال وحجمه ... كان محمدين خلاص اصابته مرض جنون الشهوه ... وبقي لا يعرف يفكر الا براس زوبره ..
نظرت الارمله واحست بان زوبر محمدين رهيب وعجيب ان زوبر محمدين نصف متر للامام هاجت واحست ان كسها يمطر شهوه ...وقف محمدين بجانبها .. واحس ان جسم الست بيرتعش .. لف محمدين وتعمد ان يلمس جنبها بزوبروا الشديد .. وهنا احست الست برعشه قويه ... وقالت له ح اجبلك حاجه تشربها .. راحت المطبخ ولم تستطع من الرعشه ان تمسك اي شئ .. وقعت الكوبايه من يديها .. وجري محمدين علي المطبخ .. وقال لها حاسبي ياست الزجاج .. وخرجت بره المطبخ وهنا ادرك محمدين ان المراه غير طبيعيه .. ذهب ناحيتها وزنقها بالحائط وهي بتزنق كسها بزوبرو .. وقالت محمدين يالا احفر الحفره التانيه .. يالا يالا يامحمدين .. شال محمدين الست واخدها لفوق لغرفه النوم .. وهنا احست الست انها سايحه بعالم تاني..
نزل محمدين الست دلال علي السرير ... ورفع العبايه بتاعتها بغشوميه كعاده محمدين .. ونزل علي كسها من فوق الكيلوت الاحمر وكان كيلوت ستان غريب وعجيب محمدين شافه هاج وهاج وهاج ... اعطي الست زوبرو لتمسكه قالت ايه ده كبير ئوي يامحمدين ... مسك محمدين الكيلوت ونزله بالقوه واحس ان كس الست كلو خيوط بيضاء بتسيل مثل شلال المياه لا تخف ولا تنتهي الخيوط .. وهاخد محمدين ياكل كسها بفمه واخد يلحس كسها بطريقه محمدين الحيوانيه وبشراره .. المراه قالت كفايه يامحمدين دخلوا بئي مش قادره ... وهنا رفع محمدين رجل الست دلال علي كتفيه وحط راس زوبرو عند فتحه كسها اللي بقالها 10 سنوات يستضيف اي زوبر ...
عشرسنوات كلهم شهوه ورغبه مكبوته عشر سنوات كلها اشتياق ..
وهنا دفع محمدين زوبرو في كس المراه وصرختوقالت ح اموت ح اموت طلعوا طلعوا محمدين خلاص زوبروا اتجاه واحده لا يتراجهع واخد بالشغل زي المكوك رايح جاي والمراه تقول اه اكتر كمان كمان انت فظيع رهيب اديني اكتر كنت ببحث عنك من زمان .. وراس ممدين تخبط بجدار كسها من جوه .. كان زوبر محمدين يقتحكم كس المراه ولحم الزوبر يكحت بكسها وهي تنزف الخيوط كالعاده ... محمدين كان حيوان مفترس اخد بافتراس المراه وهي تقول له خلاص يامحمدين كفايه مش قادره ... محمدين اطرش لا يسمع فقط ماسك المراه ومكتفها تحته .. والمراه لا تستطيع الحركه فقط زوبر محمدين رايح جاي لا يكل ولا يمل ..
المهم المراه تصرخ ومحمدين يخرج صوت حيواني رهيب ومكتف المراه والزوبر بالكس وهي تقول اف اف اح اح اففففففففففففففففففففففففففففففففف كسي ولع نار يامحمدين كسي ارض ناشفه يالا يامحمدين ارويها بزوبرك ولبنك وهنا مسك محمدين المراه بقوه ودخل زوبرو لاعماق كسها وقذف داخل المراه وهي تقول اه ه ه ه ه ه ه جميل رائع اخ منك ومن زوبرك رهيب يامحمدين .. وحضنت محمدين وقالت له ماتقمشي دلوقتي احضني اكتر ......... حضنها وراح محمدين بالنوم .. وصحي محمدين علي صوت الست وهي تقول له يالا علشان تتغدي ...
سالت الارمله محمدين ان يعمل عنها حارس للفيلا .. وانها سوف تعطي له راتب مغري شهريا .. وافق محمدين..