أتوبيس المتعة

اقتربت الساعة من الثامنة صباحا و أنا أجهز نفسي و أضع بعضا من الماكياج الخفيف قبل أن أسلك طريقي إلى عملي بإحدى المصالح الحكومية .. اسمي رباب .. كان صباحا تقليديا بدأته بدش سريع لإزالة آثار ليلة باردة جدا من ليالي الجنس الزوجي التي يقوم فيها كلا الزوجين فيها بتمثيل دور المستمتع رغم أن كلانا يعرف أن هذا لا يحدث مع الطرف الآخر .. لا أريد أن أظلم زوجي ماجد و لكننا وصلنا بالفعل إلى درجة خطيرة من البرود الجنسي جعلت كلانا يفقد شهوته و حميته للنيك رغم ما فيه من ملذات و متع .. و ذلك لأن هذه الحالة تصيب أي زوجين في إطار الممنوعات الجنسية العديدة التي تفرضها عاداتنا العربية على كل اثنين فلا يبادر أحدهما بكسر هذه العادات مهما كان السبب و مهما كان الداعي حتى لا يتهمه الطرف الآخر بأشياء ليست فيه كالانحلال الأخلاقي و الخيانة مثلا!!

ارتديت ملابسي على عجل حتى لا أقع في معضلة التأخير .. و توجهت إلى محطة الأتوبيس الذي سوف يقلني من منزلي بضاحية شبرا الخيمة إلى مقر عملي برمسيس و هي المنطقة الأكثر ازدحاما في العالم .. استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني أنا و ماجد خاصة و أن تبعات الزواج المادية لم نتخلص منها رغم مرور ثلاثة أعوام كاملة .. و رغم كون الأتوبيس وسيلة مرهقة جدا و جلابة للمعاكسات الجسدية التي لا تحترم وقاري و خجلي و حشمة ملابسي حتى أني صرت أتسائل ما هي المعاكسات التي يمكن أن تطول البنات الغير محجبات و اللائي يلبسن ملابس ضيقة على الموضة إذا كنت أنا بحجابي و بملابسي الواسعة هذه أتعرض لهذا الكم اليومي من التحسيس و الالتصاق الذي يصل أحيانا كثيرة إلى الملامسة في أماكن حساسة جدا من جسدي دون أن أعترض أو حتى أتذمر منعا لما يمكن أن يحدث من مشكلات بعد ذلك!!

صعدت إلى الأتوبيس .. و صعد خلفي رجل ثلاثيني العمر أسمر البشرة يبدو عليه الإرهاق بشكل واضح .. لا أدري ما الذي جذب انتباهي إليه بهذه الدرجة و لكنني كنت أنظر إليه فأجده يبادلني النظرة بإعجاب واضح أرضى غرور الأنثى بداخلي .. فالمرأة مهما تزوجت و مهما تقدمت في السن تشتاق دوما إلى الإحساس بأنها مرغوبة و مثار إعجاب من الآخرين .. المهم أني لم أعر هذه النظرات أي اهتمام و قطعت تذكرتي و توجهت إلى المكان الذي أقف فيه كل يوم في منتصف السيارة حتى تأتي محطة رمسيس .. إلا إذا صعب حالي على واحد من سعداء الحظ الجالسين على أحد الكراسي فيقوم ليجلسني و يرحمني من الزحام الخانق و ما فيه .. تلفت حولي لأبحث عن متطوع ليقوم بهذه المهمة فتوقف نظري أمام هذا الرجل الذي صعد معي من المحطة و هو واقف بجواري مسددا نظرات الاهتمام و الغزل التي قابلتها بنظرات من اللامبالاة و عدم الاهتمام .. غير أن شكوكي في اهتمام هذا الرجل بي زادت .. ماذا يريد مني؟ هل يعرفني أم لا؟ هل هو رجل من الجيران وقعت عينه علي ذات يوم و أنا أنشر الغسيل بقميص النوم الأحمر ليلا؟ أم أنه يركب يوميا نفس الخط و يلاحظني منذ زمن و هذه هي أول مرة ألحظ ذلك!!

تقدم الأتوبيس في الطريق و كلما تقدم كلما ازداد الزحام .. و زاد الطين بلة أن المتطوع الذي كان يجلسني مكانه لم يظهر حتى الآن .. إلا أني لاحظت أن الرجل الثلاثيني أصبح أكثر اقترابا مني عن ذي قبل .. حتى أن أنفاسه الحارة كانت تلامس طرحتى كما تلامس نسمات الليل ستائر بيتنا .. أطراف جسده أصبحت ملامسة جدا لأطراف جسدي .. جسده الممشوق جعلني أتغير و أرتبك فعلا و أنا أفكر فيما ينوي هذا الرجل فعله في هذا الزحام الأعمى .. و لكنني لم أكن خائفة أو متضايقة من احتكاكه بي على عادتي مع هذه الملامسات كل يوم .. كان عطره الرجولي كأسراب الجنود الذين بدأوا يقتحمون ممالكي التي أراها تسقط أمامه واحدة تلو الأخرى .. شعرت وقتها بإحساس جديد اشتقت إليه منذ أيام خطوبتي الأولى لماجد عندما كان يتحرش بي في أركان متعددة من منزلنا .. بدأت أرتعش في وقفتي و أنا أشعر بيديه تلامس فخذي الأيسر في رقة و إثارة زادها الملمس الحريري للجونلة السوداء التي أرتديها .. إضافة إلى نسياني ارتداء الشورت مما جعل كف هذا الرجل موجها إلى لحمي مباشرة بلا ساتر ****م إلا هذه الجونلة الحريرية التي بدأت تتعاون مع كفه و تتحد معه ضدي هي الأخرى!!

ازداد الزحام .. و اقترب الرجل بشدة من طيزي و أخذ يمرر كفيه بطريقة دائرية كنت أذوب معها عشقا و حبا لهذا النوع من الجنس الغير عادي و الذي أخرجني من عقلي و ثباتي .. بدأت أعتدل جدا في وقفتي .. و أشد عضلات طيزي جيدا حتى يشعر الرجل بممانعتي ما يفعله بجسدي .. و لكن هيهات أن تستمر هذه المقاومة اللذيذة أمام حريرية الجونلة و احترافية الرجل الذي دس خنصره في الجونلة و في طيزي وكسي و كأنه يجلس مع زوجته في غرفة نوم و ليس في أتوبيس عام .. لم أستطع أن أشد عضلات طيزي أكثر من ذلك .. ارتخيت أمام يديه الغير عاديتين و لمساته الأكثر من ساحرة .. بدأت أرتخي مجبرة حتى تتجول أصابعه اللعينة بحرية أكبر في طيزي وكسي حتى أني مددت يدي اليسرى لليسار قليلا حتى لا يراه أحد من الجالسين الذين كانوا إما في نوم عميق أو في ملكوت آخر!!

لم يعد هناك ما يمكن أن يفعله ذلك الرجل بي أكثر من ذلك في الأتوبيس .. و لم يعد يمكن أن أساعده أكثر من ذلك لاقتراب محطة رمسيس أخذت أسلك طريقي إلى الباب و أنا أشعر به يتحرك خلفي و ما أن نزلت حتى وجدته خلفي في كل مكان .. انحرفت عمدا عن سيري الطبيعي و أنا أختبر هذا الرجل فوجدته ماضيا في طريقي ملاحقا لي .. فبدأت أهدئ من خطوتي و كأني أسأله ماذا تريد مني؟ ألا يكفيك ما فعلته بي في الأتوبيس؟ قلتها و طيزي التي كانت في مرمى أصابعه منذ دقائق و في مرمى بصره الآن تهتز بدلال في حوار أثارني مع عينيه التي لم تسقط من على الجونلة السوداء طوال الطريق .. و مع كل هذا توقفت أمامه و استدرت له و قبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم ابتسامة رجل منتصر و هو يقول لي "إيه الخيرات دي كلها يا وافرة الخيرات .. تعالي ورايا من غير كلام كتير !!"

تعطلت حروفي .. بحثت طويلا عن كلمة "لا" في معاجمي و قواميسي لكنني أسفا لم أجدها .. حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل و كم المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا سرت معه في طريقه لكنني لم أقدر .. حاولت أن أتذكر زوجي ماجد و ما يفعله من أجل إسعادي غير أني لم أستطع أيضا أن أتوقف عن سيري خلفه في زحام رمسيس .. انحرف يمينا إذا انحرف .. أكسر الطريق يسارا إذا كسر .. كنت قد فقدت تحكمي بنفسي و كأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في كفه السحري .. و رويدا رويدا بدأت أقدام المشاة تقل جدا .. بدأ البشر يختفون من الطرق المكدسة و نحن نقترب من نفق مترب و متسخ يبدو أنه لم يعرف الأقدام منذ سنين .. لقد دلف بي الرجل إلى مناطق ربما أراها لأول مرة في ميدان رمسيس رغم أني أعمل به منذ سبعة سنوات كاملة .. دخلت خلف هذا الرجل في النفق المهجور فإذا به يستدير و يواجهني بوجهه المرهق و قوامه الرياضي الممشوق .. تسمرت لثوان و أنا أستوعب المكان هل يمكن أن يرانا أحد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا النفق بفضيحة؟ أم أني سأخرج بسعادة أشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات!!

لم يكن هو يمر بنفس التساؤلات لم يتحدث أصلا .. لم يعرفني بنفسه كما تقتضي أصول اللياقة .. بدأ في إكمال ما بدأه في الأتوبيس مباشرة .. أدارني للحائط أو ألصقني به إذ شئتم الدقة و رفع جونلتي و كأنه يقدم لها الشكر على حسن تعاونها .. انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية و بدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من ماجد الرومانسي في نيكاته لي .. بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف و قوة يمتكلها هذا الرجل .. و أنا أنظر خلفي و أمرر يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد .. لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ و هو يتمرغ كالمجنون في طيزي .. بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي بالفعل .. و لسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة .. لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما و أدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد .. لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف الجونلة إلى أسناني لأكتم أنفاسي و صوتي من الخروج و لكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي - كسي الذي كان يشبه من الخلف جوزة الخروع المشوكة - من الخلف إصبعا يتبعه إصبع!!

انتهى الرجل من البعبصة .. أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بالحائط هذه المرة .. أخذ يعبث بحجابي فرفعه حتى رقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان و بدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم السوداء و كدت أصعق و أنا أرى بزازي بلون برونزي كون شعاع شمسي أراد أن يشاركنا هذه اللقطة المجنونة من اليوم .. فبدأ الرجل يتمرغ ثانية و لكن في بزازي هذه المرة .. ساحقا حلماتي المنتصبة لاعقا كل مسام جلد أسعدها الحظ بتواجدها في بزازي في تلك اللحظة .. قبل أن يرضع مني في شبق و عنف ..!! ثم هبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى حيث أعلم وتعلمون .. وقد سبقته يده إلى كسي .. معبد أنوثتي ليبتهل إلي كي أرضى عنه وأسمح له بتذوق متعتي .. ذق يا أيها الوسيم .. تمتع ومتعني معك .. تمتع بي ومتعني بك .. وكنت غير مختونة مما فاجأه وأعجبه وأخذ يطري على كسي وأشفاره وبظره .. وترافق كلماته لمساته .. ومداعبات أنامله حول وفي كسي السعيد . ووصل بلسانه إلى بئر العسل كما يسميه .. إلى كسي .. وبهرني بمواهبه وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري كما لم يفعل ماجد يوما من قبل حتى أصبحت أتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات.

أدارني للحائط مرة ثالثة .. لمحته يفرج عن زبره القوي الذي لم يقل قوة و لا جمالا عن جسده المفتول .. ارتمى على ركبتيه ليمصمص في كسي للمرة المليون في ثلث ساعة قبل أن يدفع بزبره في حركة قوية إلى حضن كسي وإسفنج مهبلي في حركة عنيفة لولا تمسكي بأطراف الجونلة و خوفي من افتضاح الأمر لصرخت مع قوتها ألف مرة .. هذه هي أول مرة منذ أعوام التي أتناك فيها من كسي التي حرمني ماجد من لذتها كثيرا بدواعي كثيرة .. شعرت بلذة مطبقة لا تحتمل و هذا الرجل يدس زبره في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية و جسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك .. لا هوادة في النيك الذي بدأ يتخذ حدا جنونيا من هذا الرجل النادر الوجود ..!!

اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله و حبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل .. ارتعشت أنا الأخرى ثلاثة مرات و أنا أداعب بظر وأشفار كسي سعيد الحظ في هذه النيكة .. و ما هي إلا ثوان إلا و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي و بدأ الهدوء يسود النفق المشتعل بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف .. و ما إن أخرج زبره إلا و انطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي .. و لا أدري لماذا لم أشعر بالخجل من الفساء هذه المرة .. فقد تخيلت معه أني أحلم و أعيش في عالم آخر بقوانين أخرى و أحلم معه حلما نادر الحدوث .. فها هي نسمات ميدان رمسيس و أشعة شمسه تعانق طيزي و تداعبها و تنيك كسي هي الأخرى مع هذا المجهول الذي لم يخرج قضيبه الجميل الذي ما زال منتصبا كجبل المقطم مني بعد .. وأخرجه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وما لبث أن أدخل أيره من جديد في بئر أنوثتي ومعبد متعتي وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني .. أنا أتناك و بالقرب مني ألاف البشر ممن لا يدرون ما يحدث داخل النفق المهجور من لذة و دعارة استمتعت بها حتى أذني .. فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع أتحفني للمرة الثانية بثمرته وسائله الرائع يمتع به بدني ويطرب به كسي ومهبلي ورحت فى خيالات .. لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته مسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعلم وعنواني وهاتفي وعبارة "لا تتصل بي فيفتضح أمري عند زوجي" وتناول الرجل كاميرا الجوال الخاص به وحرص على التقاط مجموعة صور لطيزي المغرقة بلبنه الساخن ولبزازي ووجهي للذكرى .. قبل أن ينحني أرضا ليأخذ كيلوتي التركوازي ليمسح به زبره في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ قبل أن يتركني و يهرول إلى خارج النفق بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف يمكن أن يجمعنا مجددا .. تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة و أنا مفشخة الأرداف .. مرهقة العواطف!!

عدلت ملابسي .. و بدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة .. أنزلت جونلتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي بمنديل ورقي في حوزتي و في هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من النفق .. لم يهمني التأخير لأربعين دقيقة عن العمل بعد أن استعملت كسي في النيك للمرة الأولى منذ أعوام بل إني قررت أن أطلب من ماجد بقوة أن ينيكني فيه أثناء لقائنا الحميم في المساء فلن أدعه يتذرع أو يتهرب بأي عذر واه هذه المرة أبدا كما كان وكنا نفعل منذ أعوام .. سأستمتع بالرجلين معا لمَ لا .. لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية .. سرت بلا كولوت و أنا سعيدة لملاصقة جونلتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة فربما يغري ذلك مجنونا أخر ليعيد معي الأمر في نفق آخر .. أو في أوتوبيس آخر على أسوأ الفروض!!

اغتصاب امرأة متزوجة

أنا امرأة متزوجة منذ ست سنوات جميلة المظهر وجسمي ممتلئ وخصوصا أردافي ومؤخرتي أبلغ من العمر السادسة والعشرين
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)متزوجة من رجل أعمال لإحدى الشركات وهو مدمن تعاطي المسكرات وممارسة الرذيلة مع البنات المنحطات وأنا أعلم عن علاقاته النسائية وقد حاولت مرارا أن أثنيه عن ذلك دون فائدة ولدي ولدان الأول في التاسعة والثاني في السابعة وزوجي لا نشاهده كثيرا بسبب عمله وسهراته المشبوهة حيث أنه دائما موجود خارج المنزل ولا نراه إلا عند النوم وحدثت قصة اغتصابي هذه حينما كان الأولاد خارج المنزل في بيت والدتي وزوجي لم يكن موجود كالعادة وأنا اسكن في منطقة نائية قليلا وفي ذلك الوقت لم يكن أحد في المنزل سواي وكنت أستعد للذهاب للحمام للاستحمام فبدأت في خلع ملابسي وتوجهت ناحية المرآة وشاهدت جسمي وكم تألمت كثيرا من مشاهدة جسمي ونفسي خصوصا حينما تذكرت زوجي وهو يعبث مع غيري ويتركني وحيده فأتتني في تلك اللحظة شهوة كبيرة وتمنيت أن يكون زوجي بجانبي ولكن للأسف فبدأت لا شعوريا بلمس صدري والتحسس على حلمتي وأنا أفرك فيهما حتى زادت الشهوة أكثر وعندها قمت بلمس كسي بيدي آه آه كم كان كسي رطبا من المحنة وبدأت أفرك فيه أكثر ويدي الأخرى تداعب حلمة صدري وتفركها ووصلت يدي الثانية لبظري وبأت أتحسس عليه أكثر وألمسه أكثر وأداعبه بأصبعي حتى أحسست أني أرتعش وأنا ممسكه حلمة صدري
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أفرك فيها وأصبعي على بظري وكسي حتى أتتني الشهوة وأحسست بيدي مبللة من ماء شهوتي عندها توجهت إلى داخل الحمام للاستحمام وعندما دخلت الحمام تفاجأت بشخص يمسكني من فمي كي لا أصرخ وبيده الأخرى شاهدت سكين موضوعة على رقبتي فبدأت أنتفض من الخوف وأرتعش وهو يحرك السكين على رقبتي ويقول إذا كنت تريدين الحياة لا أريد أن اسمع صوتك وعن الصراخ وقال حركي رأسك بالموافقة فهززت رأسي وأنا لا زلت أرتعش وأنتفض من الخوف فقال سوف أترك فمك الآن والسكين لا زالت على رقبتي فتركني وقال هل أنت متزوجة؟ فأجبت وأنا أرتعش نعم فقال أين زوجك؟ فقلت أنه في عمله فسألني هل لديك أولاد وأين هم؟ فأجبت نعم وهم في بيت والدتي فقال ممتاز فسأني ماذا كنت تفعلين في الغرفة؟ فتفاجأت من سؤاله وعرفت أنه كان موجود حينما كنت أمارس مع نفسي فقال لي سوف أتركك بحرية
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ولكن كما قلت لا أريد أي تهور منك فهززت رأسي بالموافقة فأدراني ناحيته وكان وجهه غير مرئي حيث كان يضع قناع على وجهه وكان في مقتبل العمر يبلغ من العمر حوالي العشرين سنة وكان شكله يوحي أنه جميل حيث كان أبيض اللون صدره عريض وطويل القامة وكنت تائهة في رسم صورته في خيالي فبادرني بالسؤال مرة ثانية ماذا كنت تفعلين في الغرفة؟ فهنا اعتادت نفسي على الوضع الذي كنت أنا فيه وأجبته أظن أنك شاهدت كل شي وأنك تعرف ماذا كنت أفعل فقال ألهذه الدرجة كنت ممحونة؟ فأطرقت رأسي أرضا ولم أجبه فسحبني من يدي وهنا رجعت لحالتي السابقة فبدأت أنتفض وأرتعش من الخوف وقد أحس هو بذلك وقال لا تخافي لن أؤذيك وسحبني أكثر حتى ألتصق صدري بصدره وكما قلت سابقا كنت عارية فالتصقت حلمتاي بصدره فقال ما أحلى هذا الصدر
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وكم أنت جميلة وبدأ يشم كل جزء بوجهي فأحسست بأنفاسه الملتهبة بالشهوة التي أثارتني خوفا وشهوتا في نفس الوقت وبدأ يضمني إليه وأنا متمنعة خوفا وموافقة شهوتا وبدأ يلمس صدري ويتحسس حلمة صدري وهنا بدأت الشهوة تعتريني وبعدها وضع يده الأخرى على بظري وبدأ يفركه ويده الأخرى تداعب حلمة صدري وبدأ يقبلني من خلف القناع الذي كنت غير مرتاحة لوجوده وأنا أحرك وجهي عكس قبلاته فقال هل يضايقك هذا القناع؟ فنظرت إليه نظرة عرف جوابي منها فخلع عنه القناع وكان فعلا جميلا وبدأ يقبلني بخدي ويلحس بلسانه وجهي وبدأت أتجاوب معه حيث قمت بتسليمه لساني وبدأ يلعقه ويمصه
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وأنا أبادله بالمثل ويده تداعب حلمة صدري والأخرى على بظري وبدأ يدخل يده بكسي وأنا أتأوه وأتحسس زبه الذي كنت أحس أنه كبير جدا وعريض عندها بدأت بفك قميصه وخلعته عنه وبدى صدره العريض واضحا لي وبدأت ألحس صدره وكنت أشم رائحة العرق منه ولكني لم اكترث لها بسبب محنتي وشهوتي وبدأ ينزل رويدا رويدا حتى وصل لصدري وبدأ يلحس ويعض حلمته ويده تداعب كسي وأحيانا يدخلها بداخل كسي وكنت أتأوه وأصرخ وأنا في نفس الوقت كنت أفتح بنطاله وأخرجت زبه وعندما شاهدته شهقت فعلا كان كبير وعريض جدا وكان منتصب لآخره حتى أنني كنت أستطيع مشاهدة عروقه ومسكته بيدي وكانت يدي لا تكفي لمسكه وأنا أتحسسه بيدي وكنت أسأل نفسي
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)هل يستطيع كسي الصغير أن يستوعب هذا كله؟ وبدأت بإنزال بنطاله كله من على جسمه وأصبح عاريا ثم طلب مني مغتصبي أن أجثو على قدمي وأن أمص زبه فبدأت في النزول وبدأ يمسك زبه الكبير ويقربه من فمي.

وكنت متلذذة بمشاهدة زبه الكبير واقتربت من زبه وأنا أنظر إليه للتعرف عليه أكثر وأتحسسه بيدي وأضمه بيداي الاثنتان الصغيرتان وأنا أفرك بأصبعي على فتحة زبه وبعد التلذذ من الرؤية والتحسس عليه وضعته رأسه بفمي وبدأت الحسه وألعقه ولم أكن أستطيع إدخاله بالكامل بداخل فمي من كبر حجمه وأنا ألحس وأمص وقد حاولت إدخال إدخال نصفه بفمي وأحسست أني سوف أرجع واعتمدت على لحسه ومصه من الخارج وقليل من الرأس وبدأ مغتصبي بلمس حلمات صدري
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)المنتصبتان

وأنا مستمعة بمص زبه وفي نفس الوقت بحركة يده على صدري عندها نام مغتصبي على أرض الحمام وطلب مني أن آتي وأجلس على فمه وكانت حركة جديدة أول مرة أجربها حيث اقتربت ووضعت كسي على وجهه ونزلت أكثر حتى لامس كسي فمه وبدأ يلحس كسي ويدخل لسانه داخل كسي وأنا مستمتعة وأتأوه حتى أحسست أني أنتفض آه آه آه وأرتعش حتى أحسست أني أنزلت بداخل فمه وهو يلحس
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويلعق كسي..


وبظري لدرجة أني سقطت على الأرض من الشهوة وغطى جسمي وجهه وبدأ يقبلني وأنا أبادله القبل وحينها طلب مني أن أضع جسمي وكسي على جسمه بشكل معاكس حيث أن كسي مقبل فمه وزبه مقابل فمي وكنت أتعلم حركات غريبة لم أشاهدها بحياتي وكانت حركات حلوة وجميلة وسكسية وطلب مني أن أمص زبه وبدأ هو بلحس كسي وأنا أمص وكنت في غاية الاستمتاع من هذا المغتصب الجميل وبدأ هو يلحس كسي
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويدخل لسانه بداخل أعماق كسي وأنا أصرخ تارة وأمص تارة..

وكنت في وضع لا أريده أن ينتهي وبعدها طلب مني أن أتخذ وضعية الكلب حيث قمت بتنفيذ ذلك على طول وحضر من خلفي وهنا أحسست أني سوف أتمتع وأتألم أكثر حيث قام بوضع رأس زبه على فتحة كسي وبدأ يحرك أعلى وأسفل على باب كسي المبتل من الشهوة وأحسست برأس زبه داخل كسي وبدأ يدخله قليلا أكثر أكثر ولما وصل نص زبه صرخت
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)آه آه لا لا أرجوك شوي شوي أنه يؤلمني زبك كبير أرجوك وبدأ

يحركه أكثر وقد أحسست أن كسي لم يعد لي وأن زبه قد وصل حتى أحشائي وأنا أصرخ لا لا أرجوك أرحمني زبك كبير آ آه ه أرجوك لم أعد أحتمل ألم زبك أخرجه أرجوك وهو لا يكترث بألمي ولا كلامي حتى تعود كسي على حجم زبه وعندها هدأت وبدأت أنا أطلب منه إدخاله كله وبدأ يسرع في إدخاله وإخراجه وأنا أصرخ من المتعة والشهوة حتى بدأت أرتعش وأتحرك معه حتى أتتني رعشتي وأحسست بكسي مبلل كله
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وهو ينيك بكسي أكثر وأنا في غاية الانبساط والراحة بعدها أجلسني على حوض الراحة الموجود بالحمام وبدأ يلحس كسي وبظري وكنت أقول له ألا تريد أن تنزل شهوتك فقال لي يجب أن أمتعك الأول وبعدها يأتي..

دوري وكان يلحس كسي بعمق وبلذة وكان يتلذذ في ذلك وأنا مستمعة كثيرا بلحسه خصوصا وأني محرومة من الجنس وكنت أتمنى أن يأتي زوجي ليشاهد كم أنا مستمتعة ومتلذذة مع شخص غريب لا أعرفه وعندها جلس مغتصبي على الحوض بدلا مني وطلب مني أن أجلس عليه بحيث يكون ظهري مقابل لصدره ونفذت الأمر وبدأ يطلب مني النزول تدريجيا على زبه وقمت بمسك زبه الكبير والعريض
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وبدأت بإدخال زبه شوي شوي وأنا أحس بكسي وهو يلتهم زبه حتى دخل كله وعندها طلب مني أن أتحرك على زبه وبدأت أتحرك وهو ممسك صدري وأتحرك وأحس أن زبه دخل كله حتى وصل صدري وأنا أصرخ آه آه حبيبي نيكني آه أي أي زبك يجنني أدخله كله آه وبدأ هو يتحرك معي أسرع وأنا أصرخ من اللذة والشهوة والهيجان يعتريني وهو يصرخ آه كسك لذيذ ويقول نكت الكثير من النساء لكني لم انيك امرأة مثلك وبدأ يدخله ويخرجه وأنا أتحرك معه حتى ارتعشت وانتفضت وأحسست بمياهي تنزل وحينها وفي نفس الوقت أحسست بمياه حارة وساخنة تنزل بداخل كسي حيث مغتصبي أنزل شهوته كلها بداخل كسي
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وعندها هدأنا ورميت بجسمي عليه وهو محتضنني وكم كنت سعيدة بهذا اليوم ومن هذا الاغتصاب الجميل الرائع..

مراتى و ابن خالتها 1

مراتى اسمها مروة حاجة كدة انما ايه قشطة جسمها مجرم و صدرها كبيرو طيزها تجنن اى راجل فى الدنيا و كانت بتموت فى الجنس كانت بتدلعنى كل يوم بقمصان النوم الجامدة اللى كانت بتجيبها و كان معندهاش مشكلة انها تتناك كل يوم فى اى وقت و فى كل حتة فى شقتنا بس انا بمرور الايام بقت عندى مشكلة كبيرة و هى انى بجيبهم بسرعة يادوب مجرد ماحطه فى كسها اروح منزل على طول و اسيبها مخنوقة و محرومة و مش عارفة تشبع حرمانها ازاى حاولت بكل الطرق اعالج نفسى لكن مفيش فايدة و هى بقت محنوقة جدا منى و نفسها فى حد يطفى نار كسها العطشان و بعد كدة حسيت بحرمانها ده بيظهر بصورة محتلفة . كنا لما نيجى نركب المواصلات الاقيها بتبص على ازبار الرجالة اوى و تسرح فيها و الاكتر من كدة انها مش بتتضايق لو راجل عدى من وراها و لزق في طيزها و انا بقيت حاسس انى مش متضايق من الموضوع ده و كنت عايزها تشبع حرماها علشان تقصيرى معاها حتى لو كان مع راجل غريب
و جينا فى الصيف اللى فات قررت اننا نروح المصيف السنوى بتاعنا كالعادة و كنت بروح راس البر على طول انا و هى و بس لكن المرة دى لقيتها بتقولى ان خالتها نفسها تيجى معانا المرة دى و خالتها دى ست لسانها وسخ اوى و كانت بتحب مراتى اوى و كان نفسها تجوزها ابنها لكن محصلش نصيب و ابن خالها ده شاب صايع شوية و بتاع نسوان و كان هايموت على بنت خالته اللى هى مراتى المهم انها قالتلى ناخد خالتها معانا فلتلها مفيش مشكلة قالتلى بس ممكن لو توافق عصام ابنها هاييجى معانا وقتها حسيت ان الموضوع فيه انً و خالتها مش ناوية تجيبها لبر المهم وافقت انا علشان مزعلهاش و قلتلها ماشى و فعلا روحنا انا و مراتى و خالتها و ابن خالتها و خدنا شقة هناك كانت اوضتين و صالة و كل اوضه فيها سرير واحد كبير على اساس ان انا و مراتى فى اوضة و خالتها و ابن خالتها فى الاوضة التانية و لما وصلنا رتبنا حاجتنا و بدأ كل واحد يغير هدومه و طبعا مراتى كانت متعودة فى المصيف انها تلبس على راحتها اوى يعنى تلبس شورتات قصيرة و بديهات حمالات و غالباً من غير سنتيان , و طبعا اول مالبست اول طقم و خرجت من الاوضة ابن خالتها بحلق و فتح بقة و زبه وقف زى العمود و كان جرىء معاها لدرجة انه اتكلم قدامى و قالها انتى احلويتى اوى يا بنت خالتى و هى ردت عليه بشرمطة و قاتله و انت بقيت شقى اوى يا عصام و طبعا امه كانت مبسوطة اوى من اللى بيحصل ده و نفسها اوى ان عصام ابنها ينيك مراتى و وبعد كدة حصل انى كنت معدى على باب الاوضة لقيت مراتى و خالتها بيتكلموا و كان بيدور بينهم الحوار ده
خالتها : بت يا مروة ايه الحلاوة دى يا بت ده جسمك زى الملبن خسارة يضيع مع الخول بتاعك ده
مروة : يووه بقة يا خالتى متكسيفينيش و سيبينى فى اللى انا فيه
خالتها : مالك يا بت احكيلى هو انتى مش مبسوطة مع جوزك ولا ايه يا بت
مروة : جوزى !! ده بقة زى اخويا
خالتها : يا نهار اسود انتى عايزة تقوليلى يا بت انه مش بيشبعك و يطفى نار كسك المربرب ده
مروة : يا خالتى ده مش بيلمسنى غير خمس دقايق بس و يشطب بعد كدة
خالتها : يا روح خالتك ماهو لو كنتى سمعتى كلامى و خدتى ابن خالتك حبيبك كان زمانك شبعانة و غرقانة فى العسل معاه
مروة : خلاص يا خالتى ايه اللى حصل حصل و ادينى دلوقتى بندم ندم عمرى على كدة
خالتها : هو ايه اللى خلاص يا روح خالتك ماهو عصام موجود قدامك و هيتجنن عليكى و على جسمك الملبن ده
مروة : صحيح يا خالتى عصام لسة معجب بيا اوى كدة
خالتها : يا بت انتى مشوفتيهوش و هو عينه هتطلع على بزازك و انتى ماشية قدامه ده انا خدت بالى من زبره و هو واقف اصلك متعرفيش زبر عصام ابنى ده انا بحميه بنفسى و عارفة الكنز اللى بين رجليه
مروة : بس يا خالتى عيب الكلام ده بقة
خالتها : يابت يا لبوة يعنى بذمتك انتى برضه مش هتتجننى على زبه و نفسك انه ينيكك و يشبع كسك المولع ده
مروة : يا خالتى انا هاموت على عصام بس اعمل ايه و كمان ده جوزى معايا عايزانى اعمل ايه يعنى
خالتها : لأ سيبى الموضوع ده على خالتك و حياة خالتك لاخلى عصام يعوضك عن كل الحرمان ده و تنامى فى حضنة الليلة دى
انا سمعت الحوار ده و حسيت ان زبرى هينفجر من الهيجان و بقيت مش قادر ابطل اتخيل ان عصام بينيك مراتى و هى بتصرخ من حلاوة زبه فى كسها
بعد كدة بدات تخطط ام عصام للموضوع ده و فى نفس اليوم بعد الضهر قررت انزل اجيب عشا لينا كلنا و سيبت عصام و امه و مراتى معاهم و لما نزلت هما فاكرنى انى هتاخر عليهم بس انا جبت العشا بسرعة و روحت و فتحت باب الشقة و هما ماخدوش بالهم انى دخلت و بصيت من بعيد على اوضتنا لقيت عصام و امه و مراتى معاهم و فوجئت باللى بيحصل ده :
مروة قاعدة و خالتها بتقولها بت يا مروة مش هتورى خالتك الحاجات اللى جبتيها من السوق امبارح
مروة : ماشى يا خالتى بس مش دلوقتى علشان بس عصام قاعد
خالتها : ايه يا بت انتى هتتكسفى من ابن خالتك ده و انتوا صغيرين كنت بحميكم مع بعض و كنتوا بتقفوا انتوا الاتنين عراينين قدامى دلوقتى بقيتى تتكسفى يا ممحونة
مروة : يا خالتى بس عيب بقة الكلام ده عصام قاعد
عصام : ايه ياما هى ايه الحاجات ايه اللى جابتها مروة و مش عايزة توريهالى
خالتها : بنت خالتك جابت شوية قمصان نوم على كام كمليزون و شوية سنتيانات و كلوتات بس ايه تهيج اجدع راجل فيكى يا مصر
مروة : كدة برضه يا خالتى طب انا زعلانة منك
خالتها : يا ختى يا كس امك طب و حياة خالتك هاتطلعي الحاجات دى توريهالى انا و عصام و كمان هتقيسيها علشان نشوفها على جسمك الحلو ده
عصام : ايوة مروة و حياتى عندك تورينى الحاجات الحلوة دى
مروة : طيب بس لو جوزى جه هاشيلهم على طول
خالتها : يالا يا بت اتلحلحى كدة و قومى هاتى الحاجة
قامت مراتى و فتحت الدولاب و طلعت الحاجات اللى اشتريتها امبارح و كلها حاجات تهيج الحجر منها سنتيان شفاف خالص و كلوت فتلة يادوب يدارى فتحة كسها
بص عصام عليهم و اتجنن و قالها دول اكيد هياكلوا من جسمك حتة راحت امه قايلة لمروة يالا يا بت يا مروة قيسى الطقم ده
مروة : يا لهوى يا خالتى ملقيتيش غير الطقم ده ده انا لو لبسته كأنى عريانة خالص مينفعش البسه قدام عصام ابدا
خالتها قربت من ودنها و قالتلها بهمس : يا بت متضيعيش الفرصة دى ده الواد عصام زبره قايم و هايموت عليكى هيخليكى تدوقى النيك بجد مش زى اللى شفتيه مع العرص جوزك
مروة : ماشى يا خالتى بس يا عصام وحياتك تبطل شقاوة علشان انا عارفاك
عصام : حاضر يا بنت خالتى و حياتك هاقعد ساكت و رجع وطى صوته قوى و كمل : بس زوبرى هو اللى هيتكلم
دخلت مراتى الحمام و قلعت كل هدومها و لبست السنتيان و الكلوت اللى ممكن يخلوا اقوى راجل فى العالم ينهار قدامه
و طلعتلهم و هى مكسوفة شوية
خالتى شهقت و ضربت بايديها على صدرها و قالت ك يخرب عقلك يا بت ده انتى طلعتى حكاية ايه بت الصدر ده و لا السوة بتاعك اتدورى كدة يا لهوى دى طيزك هيجتنى انا شخصيا , واد يا عصام ايه رأيك فى بنت خالتك ؟ ايه واد مبلم كدة ليه جاتك نيله ده انت عرقت و حالتك بقت بالبلا , شفتى عملتى ايه فى الواد يا بت يا مروة
مروة : خلاص بقة يا خالتى انا هقوم البس هدومى
خالتها : تلبسى ايه يا بت حد يقلع الطقم الحلو ده بقولك ايه انا هاقوم اعملكوا شاى علشان انا نفسى اشرب شاى قوى
مروة : لأ يا خالتى انا هاقوم اعمله
خالتها : لأ يا روح خالتك خليكى انتى مع عصام ده انتوا محتاجين لبعض واى " و هى بتمصمص فى شفايفها "
قامت خالتها و خرجت من الاوضة و دخلت المطبخ
مروة : ايه يا عصام مالك بتبص على صدرى اوى كدة ليه مش هتبطل الشقاوة دى بقة
عصام : انتى جسمك محصلش و انا هاموت عليكى يا مروة مش قادر امسك نفسى
مروة طيب انا ممكن ارجع البس هدومى علشان تمسك نفسك
عصان ممكن اخليكى تغيرى هدومك بشرط
مروة : ايه هو ؟
عصام : انك تغيرى هدومك هنا قدامى
مروة بس اوعدنى انك تبطل شقاوة
" مروة مراتى كانت متاكدة جا ان عصام مش هيسيبها بس هى كانت بتولعه اكتر و اكتر و كانت نفسها فيه اكتر منه كمان "
مروة : ممكن يا عصام تفكلى حمالة السنتيان من ورا
عصام : امرك يا قلبى و راح مد ايده و بالراحة اوى فك السنتيان لمراتى اللى كانت مغمضة عنيها و كسها غرقان من عشل شهوتها
و بعد مافك السنتيان و نزل حمالاته راح محاوطها بايده من ورا و مسك صدرها بكل رقة و وقتها مروة كانت سلمت نفسها خالص
مروة : لأ يا عصام بلاش علشان خاطرى و حياتى عندك ,علشان خاطرى بلاش حد يشوفنا و النبى يا عصام انا مش قادرة يا عصام بس بقة انا دوخت منك
عصام : مش قادر يا مروة بزازك ملبن اوى و انا مش قادر امنع نفسى انى امسكهم بايديا
مروة : طب كفايه كدة يا عصام انت مش مسكتهم شوية خلاص بقة
عصام : لأ لسة انا عايز ارضع منهم نفسى ارضع من حلمة بزازك دلوقتى و احسك بطعمهم
مروة : يالهوى على كلامك يا عصام انا كدة هاموت منك
عصام : يالا بقة مش هتخلينى ارضع من بزك
لفت مروة و اديت وشها لعصام و راحت ماسكة بز من بزازها كانها ام هترضع ابنها و قربته من بق عصام اوى
مروة : بزازى كلها ليكى ارضع منها زى مانت عايز
هجم عصام على بزاز مراتى و فضل يا كل فى حلمة بزها و كان جعان اوى ليهم
مروة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عصام مش قادرة حرام عليك انت بترضع من بزى ولا بتاكله ! ارحمنى انا مش قدك آآآآآآآآآآآآه يا حبيب قلبى حلمة بزى كلها فى بقك كفاية ارجوك هريت بزازى
عصام : انا لسة مشبعتش منه ده مالوش حل
مدت مروة ايدها علشان تحطها على زبر عصام اللى كان خلاص قرب يوصل لسقف الاوضه من كتر انتصابه
مروة و هى بتحسس على زبره الواقف : يالهوى ده انت تعبان اوى يا عصام اخص عليا انا تعبتك اوى كدة
عصام : اوى يا مروة و نفسى تريحينى بقة
و راح قلع الشورت و بقه زبره الكبير واقف قدام عين مراتى اللى هجمت عليه و فضلت تمص و تاكل فيه و تقول يا نهارى على حلاوة زبرك ياعصام بقة معقولة انا كنت محرومة من زبرك الحلو ده
بعد مامصت زبره رماها عصم على السرير و راح مقلعها الكلوت الى مكانش ليه لازمة اساسا و نزل بشفايفه على كسها يلحس فى زنبورها و يعضعض فيه و هى كانت بتصرخ و تقوله : آآآآآآآآآآآآه كمان يا عصام كسى مشتاق ليك اوى اهرى كسى طفى ناره قطع كسى بسنانك مش قادرة , الحقينى يا خالتى عصام بيقطع فى كسى عصام بينيكنى بلسانه مش قادرة يا خالتى هاموت منه و من لسانه اللى بيلعب فى زنبورى
عصام قام وققف على ركبه و راح ماسك زبره و حطه على شفايف كسها و قعد يدعك من برة و هى بتقوله : يالا يا عصام دخله بقة كفاية حرام عليك انت كدة بتموتنى اكتر يالا دخله بقه فى كسى , كسى عايز ياكل زبرك اكل
عصام سمع الكلام ده و هاج اكتر و راحل مرة واحد مدخله كله فى كس مروة مراتى راحت مروة مصرخة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك جامد اوى يا عصام
تعالى يا خالتى شوفى ابنك و هو بيقطع كسى بزبره تعالى شوفيه و هو بينكنى فى كسى من جوة
تعالى يا جوزى يا خول شوف الرجالة اللى بتنيك بجد يا لهوىىىىىىىىىىىىى تعالى يا جوزى شوف مراتك بتتناك من راجل بحق و حقيق
عصام كان شغال زى المكنة و حس انه هيجيبهم و كان لسة هيطلع زبره بس هى مسكته من طيزه و شدته اكتر ليها و قالتله : اوعى تطلعه خليك و نزل لبنك جوة كسى عايز احس بلبنك السخن فى كسى من جوة عايزاك تحبلنىىىىىىىىىىى عايز اجيب عيل منك يا عصااااااااام متحرمنيش من لبنك الحلو ده
عصام سخن اكتر و راح مصرخ و زبره انفجر بحمم من اللبن السخن جوة كس مراتى و مراتى صوتت آآآآآآآآآآآآآه لبنك سخن مولع بيلسوع كسى و راحت خدت عصام فى حضنها و ضمته اوى لصدرها و فضلت تبوس فى شفايفه و تقوله انت من النهاردة جوزى و حبيى و عشيقى و انا مراتك و عشيقتك و شرموطتك و منيوكتك انا تحت امرك يا عصام و هاعملك اللى انت عايزه بس اوعى تبعد عن حضنى ابدا و راحوا الاتنين فى النوم من كتر التعب و انا برضه كنت هاقع من طولى من كتر ماحلبت فى زبرى و انا بتفرج عليهم و غرقت الارض من تحتى لبن.

مراتى و ابن خالتها 2

بعد ماحكيتلكوا فى الجزء الاول ازاى عصام قطع كس مراتى من النيك و الاتنين ناموا من كتر التعب
كانت ام عصام واقفة فى المطبخ بتبص من بعيد و سامعة كل حاجة بتحصل و كانت فرحانة اوى بأبنها اللى قدر ينيك بنت خالته و يدوقها حلاوة الزبر بجد , و فجأة لمحتنى واقف جنب باب الشقة و كا ن لازم اتصرف علشان متعرفش انا واقف بعمل ايه فدخلت عليها المطبخ و انا متصنع نظرة الغضب على وشى و بقولها اللى مخلى ابنك ينام مع مراتى فى الاوضة يا ام عصام
ام عصام : مالك يا راجل محروق اوى كدة ليه مش ابن خالتها و واحشها برضه يعنى هيتكسفوا يناموا جنب بعض يعنى
انا : بس يا ام عصام دول عريانين ! ده مكانش نوم طبيعى
ام عصام : طب و ايه يعنى برضه ! يا راجل حس على دمك دى مراتك محرومة و هتموت من التعب
انا : و هو عصام ابنك بقة اللى هيعوضها عن الحرمان ده
ام عصام : و حياتك ده عوضها و بسطها و كيفها كمان ده انت واجب عليك تشكره علشان عمل اللى انت مقدرتش تعمله مع مراتك
انا: انتى كمان عارفة كل حاجة عننا
ام عصام : من غير ماعرف يا اخويا ده الست المحرومة من النيك و الزبر بيبان عليها على طول و مراتك لسة فى عز شبابها و من حقها تتمتع مع راجل بجد و تشبع كسها و تطفى ناره
انا : و ياترى عصام ابنك لف عليها ازاى بقة
ام عصام : و لا لف و لا حاجة دى مراتك اللى كانت بتتمايص و تتشرمط عليه و ماشية طول النهار فى الشقة ترقص فى بزازها المليانين قدام الواد و هى مش لابسة سنتيان و الواد ياعينى برضه ميقدرش يمسك نفسه و اديك زى مانت شايفهم و لا احلى عريس و عروسة فى ليلة دخلتهم
انا : بصى يا ام عصام انا هاعمل نفسى كأنى مشوفتش حاجة علشان بس محرمش مراتى زى مانتى بتقولى و هنزل شوية و ياريت لما اطلع الاقى ابنك نام فى اوضته و ساب مراتى
ام عصام : حاضر يا اخويا بس المهم الاول ان مراتك ترضى تقوم من حضنه
نزلت انا و دخلت ام عصام الاوضة عليهم علشان تصحى عصام ابنها
ام عصام : قوم يا واد كفاية نوم انت اتهديت اوى كدة ! بقة البت دى تشفط لبنك كله و متخليكش تقدر تقف على رجليلك ! يخيبك راجل
عصام : ايه ياما فيه ايه ماتسيبينى انام شوية و كمان ماهى نايمة وفى حضنى و ساكتة
ام عصام : لأ يا خول انا مصحياك علشان خلاص جوزها قرب ييجى و لو شافك ممكن الدنيا تبوظ و يطردنا و نرجع و مش هتطول بنت خالتك تانى
عصام : طب خلاص ادينى قايم اهو بس ماتسيبينى يامه اعملى واحد كمان معاها اصلها نار يامه و كسها مولع بجد
ام عصام : قوم يا شرموط كفايه عمال اعرص عليك و انت عمال تنيك فيها ارحم امك بقة
عصام : حاضر ادينى قمت
ام عصام : قومى يا بت يا مروة , قومى يا عروسة صباحية مباركة
مروة و هى بتحاول تصحى و على وشها ابتسامة الرضى : ايوة يا خالتى انا بجد حاسة انى عروسة فى يوم صباحيتها , ايه ده هو فين عصام ؟ هو زعل منى و لا ايه لما نمت و سيبته ؟!
ام عصام : لأ يا ممحونة عصام قام يكمل نوم فى اوضته علشان جوزك زمانه جاى
مروة : يا لهوى اه صحيح جوزى ده انا ناسياه خالص
ام عصام : اكيد ماهو زبر عصام نساكى اسمك
مروة : ايوة يا خالتى صح ده زبر عصام خلانى احس انى ست بجد ده انا لسة حاسة بسخونة لبنه فى كسى
ام عصام : اكيد ماهو متربى على البلدى و زبره مليان بالخير
وصلت انا الشقة و جهزت الفطار على السفرة و ندهت على مروة و على خالتها و على عصام جات مروة قعدت و جات خالتها بس عصام كان لسة رايح فى النوم
انا : ايه ده عصام لسة مصحيش !؟
ام عصام : انا هقوم اصحيه اصله يا حبة عينى تعب اوى امبارح
انا : تعب اوى امبارح ليه بسلامته
مروة و هى مرتبكة جدا : ايه يا خالتى ايه بس !!!! يا جوزى يا حبيبى هى تقصد انه تعب من كتر العوم امبارح و احنا فى البحر
ام عصام : ايوة انا اقصد كدة عموما انا هاقوم اصحيه
مروة : لأ يا خالتى خليكى انتى انا هاقوم اصحيه ده ابن خالتى و انا عارفة بيصحى ازاى
قامت مروة و راحت ام عصام غامزانى و همستلى : شفت مراتك اللبوة هتموت على زبر ابن خالتها ازاى و مش عايز تفوت فرصه غير لما تلمسه
طبعها هى مكانتش شايفة زبرى و هو واقف بسبب اللى بيحصل و اللى بيتقال بس انا عملت نفسى متضايق و قلتلها عموما هنشوف اخرتها معاهم ايه
دخلت مروة الاوضة عند عصام اللى كان نايم عريان و علشان هى كانت لسة هايجة و هتموت على زبره فكانت عايزه تصحية بشرمطة و خدته فى حصنها و حطت راسه على صدرها و قعدت تحسس على شعره
مروة : عصام ! قوم يا حبيبى اصحى علشان تفطر انت لازم تاكل و تتغذى
عصام : انا عايز افطر بس مش من الاكل اللى برة
مروة : امال منين يعنى
عصام : عايز افطر لبن من صدرك و اكل فراولة من شفايفك و بسبوسة من كسك
مروة : ههههههه يا لهوى ده انت جعان اوى
عصام مستناش مروة تكمل كلامها و راح مادد ايده جوة البدى اللى لابساه مروة و طلع بزها اليمين و فضل يرضع منها بطريقة متوحشة
مروة : لأ يا عصام مش هينفع دلوقتى خالص , جوزى برة و امك مستنينا علشان نفطر , عصام يا حبيبى كفاية علشان خاطرى هنتفضح ياخويا
عصام و هو بياكل فى حلمة بزها : دقيقة واحدة بس و هسييبك
مروة : طيب دقيقة واحدة بس آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مش قادرة حلمة صدرى بتدوب فى بقك كفاية بقة ايه ياخويا انت مبتشبعش من صدرى
ام عصام بتنادى من برة : يالا يا عيال اتأخرتوا كدة ليه الاكل هيبرد
مروة اتنفضت و قامت على طول و راحت مدخله بزها جوة البادى من تانى و قالتلوا لازم تقوم يا عصام دلوقتى يالا بقة
خرجت هى من الاوضة و رجعت قعدت على السفرة و خرج وراها عصام و كان زبره لسة واقف و طبعا امه خدت بالها و انا كمان خدت بالى
خلصنا الفطار و بعد كدة
انا : يالا غيروا هدومكوا بقة علشان نروح البحر
عصام : لأ انا تعبان شوية و محتاج انام تانى
مروة : انا مش هقدر أروح البحر النهاردة يا حبيبى علشان لازم اقعد احضرلكوا السمك و الجمبرى اللى اشتريتوا عقبال ماتيجوا من البحر يكون خلص
انا : يعنى محدش رايح
ام عصام : لأ يا اخويا انا هاروح معاك علشان مشتاقة للبحر اوى خدنى معاك
قمت و رحت لام عصام و همستلها فى ودنها : انتي بتروقيلهم الجو يا مرة يا وسخة، راحت ردت عليا و هى يتضحك علشان تستفزنى: و انت متصايق ليه يا خول لو مش عاجبك اقعد و كيفها انت
انا وقتها اتنرفزت جدا من ردها و قلت بصوت عالى خلاص ماشى تعالى يا ام عصام معايا و اللى مش عايز يروح براحته بس فى نفس الوقت كنت حاسس انى هايج جدا لأنى كنت متأكد اننا لما ننزل مراتى و عصام هيقطعوا بعض من النيك و فعلا انا نزلت و ام عصام معايا من هنا و راح جارى عصام على مروة هاجم عليها و ها ت يا تقطيع فى شفايفها بوس
مروة : على مهلك يا عصام انت ماصدقت يا ولا , يوه يا واد شيل ايدك من على صدرى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك بيخبط فى كسى يا عصام مهيجنى يا خويا
عصام : انتى لسة شفتى حاجة ده انا هاخليكى تصوتى من الهيجان
مروة : طب يالا مستنى ايه , يالا قلعنى هدومى , انا عايزاك تقلعنى كلوتى و سنتيانى عايزاك تقرصنى فى حلمة بزى و تقرصنى فى كسى
عصام راح مقلعها كل هدومها و نزل بايديه على كسها علشان يقرصها و بمجرد مالمسه كانت هى بتزل فيضان عسل من كسها
مروة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عصام شفت ولعت كسى ازاى , يالا بقة اقلع انت الشورت بتاعك عايزة زبرك دلوقتى حالا عايزاه جوة كسى اوى
عصام راح قالع الشورت و راح شايل مراتى من طيزها و خلاها تلف ايديها على رقبته و نزل بيها على زبره
مروة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى أحيييييييييييه على حلاوة زبرك ده ده غاص فى كسى اوى ارفعنى و نزلنى عليه عايز احس بيه اكتر عايزاك تبهدل كسى آآآآآآآآه يا عصام نيك بنت خالتك الشرموطة نيك فى كسها اللى مبيشبعش
عصام " و هو عمال ينيك فيها " و بيصرخ : انا و لاجوزك يا بنت خالتى
مروة و هى بتصرخ من زبره اللى مالى كسها : جوزى !!! جوز اييييييييييييه ؟!! ده خول و معرص و متناك
انت اللى جوزى و دكرى انت اللى مشبع كسى و مشبعنى من زبرك انت ارجل من جوزى الخول مليون مرة
مفيش راجل هيدوق كسى غيرك و لا راجل هيرضع من بزازى غيرك انت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مش قادرة يا عصام زبرك مجننى
عصام وشه احمر اوى و بدا يزمجر و صرخ بأعلى صوتى : هاجيبهم يا مروة هاجيبهم يا بنت الشرموطة فى كسك
مروة : آآآآآآآآآآآآآه نزل فى كسى يا خويا برد ناره ريحنى بقه
و راح انفجر زبر عصام بكمية لبن مهولة غرقت كس مراتى و اترموا الاتنين على السرير..

مراتى و ابن خالتها 3

النهاردة هاحكيلكم عن مروة مراتى و اللى حصل منها بعد ماكنا فى المصيف مع ابن خالتها
بعد مارجعنا المصيف و بعد مابن خالتها عصام شبع منها على الاخر علشان فضل ينام معاها كل يوم و فاكر انى مش عارف حاجة و مراتى كانت اتعلقت بيه جدا بس عصام جاتله سفرية شغل بعيدة و مروة مراتى كدة هتتحرم من الزبر اللى كان مكيفها فكانت مروة متضايقة جدا و مخنوقة و هيجانها مموتها و كانت بتفكر فى طريقة تعوض بيها حرمانها ده و فى يوم اقترحت عليا مرة اننا ننزل نشترى شوية لبس ليها و خصوصا ملابس داخليه علشان هى بتعشقها قلتلها ماشى ننزل و نتفرج قالتلى انا عارفة محل معين عنده حاجات تحفة قلتلها اوكيه نروح و نشترى من هناك و فعلا نزلنا و روحنا و كان محل صغير بس شيك و لما دخلنا لقيت اللى واقف يبيع شاب صغير بس جسمه حلو جدا ووسيم و رياضى و يهيج اى ست فى الدنيا لدرجة انى انا هجت عليه شخصيا و وقتها فهمت ان مراتى قاصدة تروحله يمكن ينولها من الطيب نصيب
كان اسم الشاب محمد و كان لوحده فى المحل و انا سالتها هو مين يا مروة اللى قالك على المحل ده قالتلى خالتى اللى قالتلى اروحله وقتها اتاكدت جدا انا الموضوع مش صدفة ابدأ و بمجرد مادخلنا لقيت محمد ده تنح جدا لمراتى اللى كانت لابسة بدى ضيق اوى و صدرها علشان كبير فكان قرب يطلع من البدى و عين محمد مفارقتش صدر مروة مراتى طول ماهو بيتكلم معانا

و دار الحوار كالتالى :
انا : مساء الخير
محمد : مساء النور يافندم تحت امركوا
انا : المدام كانت عايزة تشترى شوية حاجة
محمد : المدام تحب تشوف ايه بالظبط
مروة : ممكن اشوف السنتيانات و الكلوتات اللى عندك
محمد : اوى اوى انا عندى تشكيلة تحفة اكيد هتعجبك
مروة : ورينى كدة اللى عندك ( قالت الجملة دى و عينها على زبره المنفوخ تحت البنطلون )
محمد طلع من الرف سنتيان احمر و فيه ستان و شيفون و يهيج من غير مايتلبس اساسا قالها ايه رأيك فى ده
مروة : تحفة اوى ايه رأيك يا طارق مش هيبقى حلو عليا
انا : مش عارف يا حبيبتى هو شكله حلو بس ممكن يبقى مختلف لما تلبسيه
محمد : انا شايفه انه هياكل منك حتة
مروة ابتسمت بلبونة و شرمطة و قالتله ماشى بس ياريت تلاقى مقاسى
محمد : ماهو ده مقاسك يا مدام
مروة : و انتى ايه اللى عرفك انا مقاسى اكبر من كدة على فكرة
محمد بص على بز مراتى اوى و قالها انا شايف انه على مقاسك بالظبط
مروة : لأ يا محمد ركز بس كدة اكتر و انت هتلاقى انه مينفعش

انا : بقولك ايه مروة ماتقيسيه احسن جوة علشان نعرف بدل مانرجع تانى بالحاجة
طبعا انا انتهزتها فرصه علشان اشوف مراتى تانى و هى بتتشرمط و بتقلع قدام راجل هايج زيها و هى ماصدقت قالتلى ماشى هادخل اقيسه
دخلت مروة البروفة اللى كانت بتتقفل بستارة و قلعت البدى و السنتيان بتوعها و قاست و بعد كدة ندهت على محمد
مروة : شوفت يا محمد زى ماقلتلك ده مش مقاسى خالص
محمد بيكلمها من برة : ازاى يا مدام انا متاكد انه كويس عليكى طب ممكن اشوفه علشان اعرف محتاجة كام نمرة زيادة
مروة : تعالى علشان تصدق
طبعا محمد كان فهم كويس انى معنديش اى مشكلة فى حاجة و انى معرص كبير و عايز مراتى تتناك فى اى وقت و من اى حد
محمد دخل لمراتى فى البروفة و شاف اجمد بزاز مزنوقة فى السنتيان الضيق و نصهم طالع برة تنح اوى و عرق و زبره بقة زى الحديدة

محمد : مش ممكن ده هياكل من صدرك حتة
مروة : اكيد هيعجبك ماهو مطلع نص صدرى برة
محمد : يعنى متاكدة انك عايزة الاكبر
: مروة ده زانق اوى عليا و على حلمة صدرى اصل حلمة صدرة كبيرة
محمد : ورينى كدة هوة ماسك اوى و لا لآ
محمد كان استوى خلاص من الهيجان و قال مبدهاش بقة النهاردة لازم انيك المرة اللبوة دى حتى لو هانيك جوزها معاها و راح حاطط ايده على صدرها و حسس على السنتيان
محمد : فعلا ده ماسك على صدرك اوى يا بخته
مروة : مين ده اللى يا بخته جوزى
محمد لأ السنتيان اللى قافش فى بزازك و حاضنها
مروة : انت جرىء اوى مش خايف من جوزى اللى واقف برة
محمد : و انتى مش خايفة من زبرى اللى واقف جوة
مروة : ياعينى للدرجة دى تعبان
محمد : اوى اوى يا مزتى
مروة : طب ممكن بقة تشوفلى مقاس اكبر
محمد ماشى اقلعى ده و اشوفلك واحد تانى تحبى اقلعولك
مروة : ماشى بس بشويش علشان ممكن يتقطع فى ايدك
محمد : متخافيش السنتيان مش هيتقطع بس صدرك هو اللى هيتقطع فى ايدى
مروة : يا واد بس لم نفسك امال لو كنت لوحدى كنت عملت ايه
محمد راح فاككلها السنتيان من وره و زبره كان واقف على الاخر و لمس طيزها وهى لما حست بزبره هاجت اكتر و راحت راجعة بطيزها على زبره و بعد مافك السنتيان راح راميه فى الارض و قافش بايده على بزازها اللى زى الملبن
محمد : يخرب بيت حلاوة بزك ايه ده يا بت

مروة : يوه انت بتعمل ايه يا راجل اهدى شوية سيب صدرى يا محمد
محمد : اسيبه ايه ده انا ماصدقت امسك حتة الملبن دى
مروة : يا لهوى يا محمد جوزى برة ومستنينى يقول ايه بس
محمد : جوزك ده معرص و تلاقيه هايج علينا احنا الاتنين دلوقتى
مروة طيب ياخويا كفاية كدة علشان خاطرى انا مش مستحمله انا دوخت اوى منك
محمد لف مروة ناحيته و بقت بزازها قدام وشه راح واخد حلمة بزها فى بقه و فضل يرضع منها و يعضعضها و يقرص حلمة بزها التانية بصوابعه

مروة : محممممممممممد مش قادرة صوتى هيعلى و جوزى هيسمع اًىىىىىىىىىىىىىىىىى يخرب عقلك انت هيجان اوى عليا
يا محمد استنى طيب و هاجيلك بعد كدة لوحدى
محمد : لا يمكن انا النهاردة لازم ادوقك زبرى و لازم ادوق العسل من كسك
انا طبعا كنت فهمت جدا انهم عايشين على الاخر جوة و بصيت من بعيد على الفتحة اللى سايباها الستارة و قلت اعمل فيها منظرو ندهت عليها ايه يا مروة ايه الاخبار
موة : يالهوى جوزى بينده يا محمد سيب بزازى بقة و اطلع شوفلى السنتيان
محمد طلع من البروفة بس كان زبره سابقه و كان واقف متر قدام وكان قاصد يوريهولى
انا : ايه الاخبار يا محمد
محمد : هى محتاجة نمرة اكبر اصل صدرها طلع اكبر من كنت متوقع
انا : طيب كويس انك عرفت مقاسها بالظبط

مروة: و هى جوة البروفة : ممكن يا محمد بالمرة تورينى كلوت حلو يمشى على السنتيان ده
انا ( فى بالى ) : اه يا بنت المتناكة عايزة محمد يعاين كل حاجة بزك و كسك كمان ده انتى عايزة تغرقى لبن النهاردة
محم : من عنيا يا مدام هاجيبلك كلوت يجنن لسة جايلى جديد
و راح مطلع كلوت احمر برضه و فتلة و مفيهوش غير وردة صغير يادوب تدارى فتحة كسها
و دخل لمروة الى كانت مدارية صدرها بايديها مستنية محمد يجيبها السنتيان و الكلوت
محمد : اناجيت يالا بقة قيسى دول
مروة : هاقيس الكلوت قدامك كمان لأ يا خويا ده انات طلعت مصيبة اطلع وانا هاقيس و اقولك
محمد : و حياة امى مانا طالع غير لما البسك السنتيان و الكلوت بايديا
و راح محمد فتحلها سوستة البنطلون اللى لابساه و قلعهولها و مراتى كانت خلاص واقفة على رجليها بالعافية من كتر هيجانها و بعد ماقلعها البنطلون جه يقلعها الكلوت لقاه مبلول على الاخر
محمد : ايه العسل ده كله ده انتى كسك غرقان كل ده و ساكتة مش تقولى من الاول و انا اريحك
مروة : يووه اد كدة انا مفضوحة اعمل ايه فى كسى ده اللى مبيشبعش
محمد نزللها الكلوت بالراحة او و بشويش و هى مغمضة عيها و راح فاكك سوستة بنطلونه و زبره قوام خرج برة البنطلون كان واقف اوى و لما اتعدل محمد قدام مروة بقة زبره لامس كسها راح ممقرب اكتر بقة زبره مابين رجليها
مروة : يا لهوى ايه اللى بين رجليا ده كله
محمد : ده زبرى اللى هيعوضك عن الحرمان كله
مروة : كل ده ! كنت مخبيه فين يخرب عقلك

محمد حضن مروة اوى و فضل يحك زبره على كسها وقتها انا بدات اسمع اهات مروة اللى كانت استوت على الاخر
مروة : اااااااااااااه يا محمد مش قادرة ادعك كمان ادعك اوى
محمد : كسك زى الملبن انامش عارف جوزك الخول ده ازاى مش بيبسطك
مروة : سيبك من جوزى الخول ده و ريحنى بقة
محمد قعد مروة على الكرسى اللى كان فى البروفة و مروة لفت رجليها حوالين وسطه و راح مدخل زبره جوة كسها زى الصاروخ
مروة و هى بتصرخ : اااااااااااااااه يا حمادة هتفتئنى بالراحة يا حبيبىىىىىىىىى
محمد : كان زى الوحش و مكانش لا سامع و لا فاهم و لا شايف حاجة غير كس مراتى و عمل يدخل زبره و يخرجه بسرعة رهيبة و ايديه بتدعك فى بزاز مروة و انا سامع مروة و مطلع زبرى عمال ادعك فيه و كنت هيجان اوى لدرجة اى كان نفسى رجالة البلد كلها تيجى تنيك مراتى مع محمد
مروة : اه يا محمد قطعلى كسى بزبرك . زبرك مالى كسى من تخنه و النبى يا محمد ماتجيبهمش دلوقتى عايزاك تنيك فيا كمان
محمد : مش قادر امسك نفسى يا شرموطة من حلاوة كسك , كسك بيحرق زبرى من كتر ماهو ملهلب
مروة : نيك كمان يا محمد نيك كسى اوى
محمد راح رافع مراتى من الكرسى و شالها و فضل ينزل بيها على زبره و فى نفس الوقت بيمص فى بزازها
انا كنت وصلت للحالة اللى مش قادر امسك نفسى فيها و هاموت و اقف جنبهم اتفرج بنفسى و قلت خلاص زى ماتيجى رحت فاتح الستارة و داخل وانا فاكر انهم هايتفجأوا بيا بس هما و لا همهم و شغالين و مراتى اول ماشافتنى صوتت و قالتلى شايف يا خول الرجالة بينيكوا ازاى اتفرج و اتعلم النيك على حق نيك يا محمد كسى ورى العرص جوزى يعنى ايه زبر ينيك مرة هايجة شايف مراتك و هى بتتقطع من النيك شايف كسها و هو مليان بزبر راجل بجد مش خول زيك متتفرجش عليا كدة تعالى اسندنى علشان محمد يعرف ينيكنى كويس

انا كنت بسمع الكلام و مش فى وعيى ورحت فعلا سندت ضهرها و محمد عمال ينيك فيها و هى مسكت فى رقبتى و من كتر وجعها و هيجانها ضوافرها كانت بتغرس فى لحمى
مروة : ااااااااااااه يا محمد مش قادرة هاموت منك خلاص جيبهم بقة
محمد : مش دلوقتى يا شرموطة خلى جوزك يتفرج عليكى و انتى بتتفشخى بزبرى
محمد و هو بينيك فى مروة مراتى زبره فلت وخرج من كسها و لسه هايدخله تانى مروة قالتله
مروة : استنى يا محمد خلى جوزى الخول ده يدخل زبرك فى كسى بايديه خليه يعرف بنفسه زبرك شكله ايه لازم يعرص على مراته بجد
انا سمعت الكلام ده و هجت اكتر و اكتر و فهمت ان مراتى خلاص فجرت و فجرها عدى الحدود و رحت ماسك زبر محمد اللى كان غرقان من عسل اللى نازل من كس مراتى و كان زبر مالوش حل فى طوله و تخنه و رحت ماسكه و حاطه بالراحة اوى فى كس مراتى
مروة : ااااااااااااى يا خول حطه بالرحة عايزة اتمتع اكتر خلى مراتك تشبع بجد
محمد : جوزك هايج اوى علينا يا بت يا مروة
مروة : جوزى ! المتناك ده مش جوزى انت اللى جوزى و عشيقى و دكرى و انا مراتك و شرموطتك و لبوتك و كسى بتاعك انت بس سامع يا متناك ؟ محمد ده سيدك و تاج راسك هو اللى هينيكنى من هنا و رايح و انت تقف تساعدنا بس
محمد : ااااااااااااااااااه يا لبوة مش قادر هاجيبهم
مروة : فى كسى يا حمادة و النبى ماتجيبهم برة نزلهم فى كسى
محمد صرخ اوى و راح انفجر بلبنه فى كس مراتى فى نفسى الوقت اللى كنت فيه بجيبهم برضه و مراتى كانت جابتهم اكتر من 5 مرات و احنا التلاتة بقينا جثث هامدة مش قادرين نقف او نصلب طولنا لحد مانا فقت شوية و طلعت و هما لبسوا و طلعوا و مراتى راحت مدية محمد نمرة موبايلها و عنوان بيتنا و قالتله بص يا حمادة انت تيجى البيت و معاك حاجات جديدة من المحل و انا اقيسها هناك و اشترى اللى يعجبى و بالمرة تقضى اليوم معانا و سيبناه و مشيت معايا مروة بعد ماتناكت اجمد نيكة فى حياتها.

عادل المحامي فتح خطيبة جاره

أنا عادل المحامي وححكي لكم اليوم قصة حقيقية(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)حدثت معي انا مكتبي في منطقة متوسطة في الاسكندرية -مصر- وبحب النيك جدا بس مانيكشي الا المراة الحلوة اللي تعجبني ويكون فيها حاجة مثيرة ونسوان كتير كان ممكن انيكهم وكانوا عايزين بس انا ملقيتشي فيهن االاثارة0000
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)القصة تبدا بجار للمكتب كان بيتردد علي المكتب عندي علشان قضايا شيكات تخصة وعلمت منه بعد كدة انه خطب بنت حلوة وف يوم جالي المكتب ومعاه خطيبتة بصراحة كانت جميلة ومثيرة ودخلت قلبي وتمنيت إاني انيكها وبعد فترة لقيتها جاية عندي المكتب لوحدها فرحبت بها وجلست تشكي لي من خطيبها وانة دائم الاهانه لها وانها تريد فك الخطوبة انا مهتمتشي بالحكاية قوي وهمي كان اني ازاي انيكها قلت لها ان دة عادي وبيحصل بين المخطوبين وكلام من دة وقلتلها ابقي تعالي المكتب بكرة بدري
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وانا حتصل به اخلية يجي عندي المكتب وتتقابلوا مع بعض واصالحكم علي بعض وفعلا هي جت في الميعاد وانا طبعا ماكنتش قولت حاجة لخطيبها واتقابلنا انا وهي في المكتب بدري وانتظرنا خطيبها يجي وطبعا ما جاش وانا بدات الكلام المعسول معاها ولطفتها لغاية ماخليتها تحس بأني بحبها وهي فعلا تجاوبت معايا فقمت اقتربت منها ولمست ايديها وعنقها ولقيتها دابت في ايدي وتحت انفاسي الملتهبه قلعتها هدومها
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وفضلت ابوس لها فيبزازها زكانت بزاز صغيرة وواقفة وجسمها ابيض ناصع وممشوق فانا احب النسوان الرفيعه الممشوقة ومحبش النسوان الطخينة علي العموم لما نزلت الحس لها في بزازها كان زبي واقف متر قدامي طلعت زبي من البنطلون فلقيتها نزلت علية وفضلت تمص لي في زبي لغاية ماكان زبي حيكب اللبن فقلت لها خلاص مش قادر عايز ادخلة فكسك ولكنها رفضت بشدة وقلتلي انا لسة بنت ومحدش فتحني قلت لها خلاص احطة فطيزك فوافقت وقالتلي بس حطة بالراحة احسن زبك دة طويل قوي وتخين وحيعورني فطيزي فنيمتها قدامي علي الارض وخليتها تفتح رجليها
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)علي الاخر وحطيت لها فزلين طبي شايلة في المكتب للحالات دي وقربت زبي من طيزها وفضلت احك براسه فخرم طيزها وهي تتأوة بأنوثة لغاية مادخلت نص زبي فطيزها وبعدين رحت مطلعة ودخلت تاني مرة واحدة فطيزها لقيتها بتصرخ جامد رحت كاتم لها صوتها بأيدي وقلتلها حتفضججحيني في المكتب ياشرموطة لقيتها زعلت وحتقوم من تحتيه رحت شاددلها شعرها ومثبتها تحت مني ورحت شامط زبي جامد فطيزها
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وانا كاتم صوتها وهات يانيك وهي تتألم للحظات وبعدين لقيتها بتستجيب بطيزي ورايحة وجاية معايا وزاد خبطها بطيزها في بيضاني قلتلها اية يالبوة عجبك النيك في الطيز قلتلي اوي زيك حلو نار والنيك في الطيز ده مالوش مثيل نيكني 000نيكني جامد 00قطع طيزي 0000000000لقيت زبي بيكب اللبن في طيزها لغاية ما اللبن طلع من طيزها علي برةرحت مطلعة من طيزها وحطة فبقها راحت تلحس وتمص اللبن
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وهي سعيدة وفرحانة000000 رحت قايم وعادي هدومي وهي كمان دخلت الحمام غسلت طيزها وبقها وعدلت هدومها وبعد شوية فتحت المكتب وراحت نازله مروحة 000وبعد ايام لقيتها بتكلمني في التليفون وقالت لي انا انصلحت مع خطيبي وابويا اتفق معاه ان الدخلة بعد شهر وانا دلوقتي بستعد لفرش الشقة وللفرح قلت لها مبروك ياعروسة لقيتها بتقولي مبروك عليك انت فانت حتكون عريس في اليوم دة
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وانت اللي حتفتحني وتنكني من كسي بزبك التخين الطويل العسل قلت لها ازاي يابنت قالت لي ماتستعجلش انا حعدي عليك لما الفرح يقرب وحفهمك وفعلا بعد حوالي ثلاثة اسابيع لقيتها بتتصل بيه وقالتلي انا جاية عندك المكتب بكرة بدري الساعة اتنين الظهر فستنتها فجت في الميعاد ودخلت حضنتها وبوستها قلتلي انا مستعجلة وعايزه امشي علي طول وانا رتبت انك تنكني زي ما قلت لك حمادة ودة اسم خطيبها حيعزمك علي الفرح
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويوم الفرح تعالي معانا وصلنا البيت بعد الفرح وبعد مانطلع الشقة انت ماتبعدش بعيد عن البيت بعد ساعة كدة انا حرن لك علي التليفون فاطلع بسرعة حمادة بيحب الحشيش حيشرب قبل واثناء وبعد الفرح واول ما حنخش الشقة انا ححط له برشامة منوم في الاكل حينام علي طول وبعدين تطلع انت الشقة حفتح لك الباب تدخل تنكني انت وتفتحني 000000فقلت لها يابنت العفاريت انت عايزة تجيبيلية مصيبة قالت لي ماتخفش مانت لازم تنكني وتفتحني انت 000000 فقلت لها طيب ماتيجي انيكك دلوقتي وافتحك
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)0000رفضت بشدة قلت لها طيب اديني نيكة سريعىفطيزك دلوقتي 00قالت لي لالالا يوم الفرح 00000 وسابتني ومشت 00وفعلا بعد يومين جية حمادة المكتب وهي معاة في ميعاد المكتب وعزمني علي الفرح فقلت له مبروك ياحمادو وعربيتي تحت امرك يوم الفرح ازفك بيها واوصلك للبيت بعد الفرح
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)فلقيتة وافق وفرح بشدة لهدا العرض بتاع العربيه ويوم الفرح فعلا رحت له منزل اهلة واخدتة بالعربية لغاية مكان انعقاد الفرح ولقيتة عمال يشرب في حشيش طول الفرح وبعد السهرة ماخلصت اخدتة هو وعروستة لبيت الزوجية بتاعهم وقادم البيت خد عروستة وطلع شقته انا مشيت شوية بعد البيت وركنت العربيه وجلست فيها انتظر وبعد حوالي ساعة لقيت
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)التليفون المحمول بيرن ولقيت نمرة سناء علي التليفون فتحت لقيتها بتقولي يالي اطلع قوام 0000000 ركنت العربية ونزلت علي البيت وطلعت لحد باب الشقة راحت فاتحة الباب ودخلت اخدتني في حضنها وكانت لابسة روب شفاف علي جسمها العاري والرائحة الجميلة طلعة منها والبيت كلة روائح جميلة قلت لها حمادة فين قالت لي في سابع نومة
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)علي السرير وانا قفلت علية الباب بالمفتاح ورحنا داخلين حجرة ثانية ورحت خالع هدوي بسرعة وواخدها بين احضاني ابوس في شفيفها وامص فيهم ورحت نازل علي رقبتها وعلي بزازها البيضة وحلمتها الوردي وبعدين علي بطنها لغاية ماوصلت لكسها وكانت ناتفة كسها من الشعرة وكسها وردي منتفخ ناعم فضلت ابوس لها فكسها والحس لها في الشفتين وفبظرها اعض فية وهي تقول اة اح اح بالراحة ياعادل بالراحة ورحت مدخل لساني
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)في اول كسها وفضلت الحس وامص وانيكها بلساني في كسها لغاية مالقيتها بتصرخ من اللدة وتقولي يالي نيكني دخل زبك في كسي انا كسي بقي نار رحت مقرب زبي من كسها ومان كسها نزل العسل بتاعها فاصبح لزق قالتلي ياله نكني وافتحني ياعادل ياحبيبي رحت مدخل راس زبي بالراحة في كسها لقيتها بتقولي بيوجعني زبك كبير رحت ساحبة لورا ورحت مدخلة تاني بقوة لقيتها بتصرخ
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)اي اي اي ولقيت نقطتين دم نزلوا من كسها علي زبي قلتلها مبروك ياعروسة راحت حضناني بقوة وانا فضلت ادخل زبي واطلع رايح جايفي كسها لغاية مالكيتها بترتعش من النشوة وبدات تكب عسلها وتجيب شوتها وبعدها رحت انا كمان سرعت النيك فكسها لغاية مازبي كب اللبن فكسها ونمت بين احضانها وزبي جوة كسها
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وبعد دقائق قمت من عليها لقيتها بتقولي علي فين قلت لها حلبس وماشي قالتلي لالالا لسة بدري انا عايزة واحد تاني من ورا فطيزي قالتلها طيب شربيني عصير ولاحاجة قامت جابت لنا كوبين مانجة ومعلقتين عسل نحل وتفاحة فاستعدت نشاطي وغسلت زبي ورحت مخليها تنام قدامي وانا من وراها في الوضع الفرنساوي
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ورحت بايس لها طيزها ولحست لهها فتحة طيزها بلساني لغاية ماهاجت بشدة وبعدين رحت داهن لها فتحة طيزها بالكريموحطيت علي راس زبي زيت ودخلت زبي بالراحة في طيزها واحدة واحدة لغاية مادخل زبي كلة وهي تحتي تصرخ بدلال واثارة بالراحة ياعادل اي اح اف اي اح اف وفضلت انيك فطيزها
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)رايح جاي واسرع وابطء النيك لغاية مازبي كب اللبن تاني في طيزها ورحت ساحب زبي لقيتها خطفت زبي وفضلت تمص فية وتدخله في بقها لغاية البيضان مادخلت كلها في بقها 000000000 بصراحة خفت علي بيضاني احسن تكلهم الشرموطة رحت ساحب زبي وقلت لها خلاص كفاية كدة جوزك حيصحي 000000000 ولبست هدومي بسرعة وجيت ماشي لقيتها بتقلي انا مش حنسي النيكة دي طول عمري وعايزاك تيجي تنكني تاني
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)قلتلها الاول جربي حمادة ولو ماكيفكيش الايام الجاية دي يبقي نتقابل وانا زبي تحت امرك 000000000 ومرت الايام ولغاية دلوقتي لاشفتها ولاشفت حمادة يظهر حمادة كيفها الشرموطة دي وطلع نياك خلاها نست زبي 000000 وانا اللي كنت فاكر ان المرة الي تتناك من زبي عمرها ما حتنساة ولكن يظهر ان الرجالة النيكين في البلد كتير وانا ماكنتش عارف!!

البنت عزه وباباها صبري

أنا اسمى عزه عندى 22 سنه ..وأسم الدلع وزه ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفت أن أمى سمتنى وزه علشان جسمى مربرب زى الوز وبأمشى بدلع بأهز جسمى الفاير زى الوزه النتايه وهى بتترقص قدام دكر الوز... وجوزى أسمه كمال أكبر منى بسنه واحده .. وهو وحيد لوالديه .. والدته اللى هى حماتى ماتت وأنا مخطوبه لكمال .. يعنى ييجى من 3 سنين... ووالده ألاسطى صبرى بيشتغل سواق على عربيه نقل كبيره فى شركه نقل بضايع .. جوزونى أهلى كمال علشان جاهز وغنى.ومش راح يكلفهم حاجه حايأخدنى بالهدوم اللى عليا وهو عليه كل حاجه الشقه وكل مستلزماتها من موبيليا وأجهزه... يعنى أهلى مش راح يغرموا ولا مليم .. وأختارتنى والده كمال علشان أنا فقيره ماليش طلبات وممكن أعيش معاهم فى نفس الشقه من غير ما أعترض او أسبب أى مشاكل .. يعنى بالبلدى كده منكسره ... أنا لما شوفت كمال كنت عاوزه أرفض .. لكن أمى قالت لى .. ترفضيه أزاى ياهبله .. حد يرفض عريس بالشكل ده وحيد أمه وأبوه حايورث عنهم حاجات كثير .. وكمان فين العريس اللى حا يرضى يتجوزك من غير مايكلفنا حاجه .. ولا أنت ناسيه أننا مش لاقين ... ولسه أخواتك صغيرين محتاجين كل قرش ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وكمان ممكن تساعدينا بقرشين بعد ما تتجوزى ... وسبب رفضى أن كمال كان جسمه ضعيف جدا ودايما عيان .. زى أمه .. الظاهر انه ورث منها كمان مرضها ... رغم أن باباه الاسطى صبرى .. طول... بعرض وصحته جامده قوى رغم أن سنه فى حدود الخمسين .. ..المهم علشان ماأطولش عليكم ... بعد سنتين من الجواز مافيش حمل ... ماما أخدتنى لآكثر من دكتور .. كلهم قالوا السبب مش من عندى وطلبوا يشوفوا جوزى .. وكان كمال بيرفض ييجى معايا ... ولكن بألحاح منى وشويه من الاسطى صبرى حمايا.. وافق كمال ... وروحنا للدكتور .. وبعد الكشف والتحاليل.. كتب الدكتور شويه أدويه لكمال بشرط أن ما فيش جنس لمده 15يوم يعنى مايقربش منى خالص ولا أى أثاره جنسيه ... علشان زى ما فهمت أن حيواناته المنويه ضعيفه خالص وقليله عن العدد المطلوب بكثيييييييير ... ده اللى فهمته .. معلش أصلى مش متعلمه قوى .. أنا ساقطه أعداديه ... وكمال معاه دبلون...
المهم من يومها و كمال بينام فى أوضه الصالون .. بعيد عنى ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) طول الاسبوع اللى فات كله ... ورغم أنه كان مش بينكنى الا مرات قليله فى الشهر .. لآنه دايما عيان .. لكن زى مابتقول ماما ضل راجل ولا ضل حيطه ...بس بينى وبينكم كنت دايما أبص على الاسطى صبرى وأأقول لوكان كمال ورث منه قوته وشبابه وحيويته وجسمه الرياضى الجميل .لو كان. شكله وصحته وشبابه ولبسه وريحته اللى دايما حلوه ... لكن الدنيا ما تديش كل حاجه... المهم انا كنت هايجه على الاسطى صبرى ونفسى فيه ... كنت أتمنى لو كان جوزى .. رغم أنه كبير وفرق السن بينا كبير .. بس كان أحسن من الشاب اللى تعبان على طول وما فيهوش حيل ... كان كمال زى ما طلب منه الدكتور .. بعيد عنى خالص .. يدخل من بره يتغدى وينام وبعدين ينزل القهوه يقعد مع صحابه شويه ويرجع بالليل ينام للصبح ويروح الشغل .. وأنا حا أموت من الزهق والملل وبأموت من الهيجان .. كل ما أشوف منظر سخن فى الدش أتجنن .. كنت عاوزه راجل يأخدنى فى حضنه .. بس مش كمال .. كنت مش باأحبه ولا بأشتاق ليه خالص .. كان رجلى بالاسم بس ...
كان الاسطى صبرى بيسافر بالعربيه من أسبوع لعشره أيام .. وبعدين يريح يومين ثلاثه ويستعد للسفريه الثانيه ... فى اليوم الموعود ... لقيت نفسى ناحيه أوضه حمايا .. بأعمل نفسى باأصحيه علشان يفطر .. وأنا فى الحقيقه عاوزه أشوفه وهو نايم .. كان من عادته ينام بالكيلوت بس ويتغطى بغطاء خفيف ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وأوقات كثيره يرفس الغطاء وينام عريان بالكيلوت بس .. وكنت بأتجنن من منظر جسمه العريان ... ونفسى أنام معاه على السرير أقلع أنا عريانه أو بهدوم خفيفه .. ويأخدنى فى حضنه يعصرنى وأدفن راسى فى صدره ... بس مش عارفه أزاى ده يحصل .... كنت بأحاول أفكر .. لكن مش عارفه ...
فى اليوم ده ... قربت منه وهو نايم وكنت لابسه قميص نوم أبيض قصير قوى وتحته سوتيانه وكيلوت لونهم أحمر طوبى ... وقفت جنبه وهزيته بحنيه وانا بأقول .. بابا .. بابا .( كنت بأأناديه بابا من باب الاحترام ). مش راح تقوم ؟ أحنا بقينا الظهر .... أنتبه وهو بيفرك فى عينه وبيبص لى .. وكان زبه واقف طبيعى من النوم وشادد على الاخر .. عاوز واحده تحطه فى بقها وتمصه .. وتكون أسمها وزه .. لقيته بيقوم بجسمه بيشد الملايه يسحبها على وسطه بيدارى زبه اللى شادد .. كأنى مش واخده بالى منه ومن جماله وحلاوته ...قال.. طيب أعملى الشاى على ما أدخل الحمام .... لفيت بجسمى علشان أخرج وأنا باأبص عليه فى مرايه السراحه .. لقيته بيبص لجسمى وأيده بتدعك زبه جامد ... كان هايج ومحروم ... كلنا فى الهوا سوا ....وقفت فى المطيخ أعمل الشاى وأنا عينى عليه وهو خارج للحمام .. ياخرابى .. كان الكيلوت من قدام منفوخ قوى ... رغم أنه مر بسرعه علشان ما أشفهوش كده ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لكن أزاى زب بالشكل ده محبوس ومخنوق فى كيلوت صغير كده وما يأخدش العقل والعين ...سمعته بيتكلم من جوه الحمام بيقول ... بعد ما تعملى الشاى ..عاوزك تولعلى حتتين فحم علشان أشيش ... رغم أنى كنت سامعه كويس الا أنى رحت ناحيه باب الحمام وبصيت من القتحه الصغيره عليه وهو تحت الدش وأنا بأقول .. عاوز أيه مش سامعه .. كرر الكلام ...لكن كنت مليت عينى بمنظر جسمه العريان المبلول وكان لسه زبه واقف ... حطيت أيدى على بقى .. منظر زبه الكبير وهو بيتهز بين فخاده .. يخبل ... لولا الملامه كنت رقعت بالصوت من هيجانى عليه ... وكمان لف بجسمه .. شوفت ظهره وطيازه المشدوده بتلمع تحت الميه .. كان جسمه مش ممكن يكون جسم راجل فى الخمسن .. كان بالكثير فى أواخر الثلاثينيات او أوائل الاربعينيات ... أه أه لو كنت أقدر أدخل عليه دلوقتى .. أحسس على جسمه العريان أوأشرب الميه من فوق صدره .. كان جسمه المبلول ونقط الميه متعلقه عليه يطير عقل المولوده اللى لسه ما تعرفش يعنى ايه نيك ... لما حسيت بأنه أنتهى من حمامه ... أمسكت فوطه .. وأنا بأزق باب الحمام عليه وأنا بأقول .. بابا .. أنت أخدت فوطه ... بسرعه لقيته بيحط أيديه ألاثنين فوق زبه بيخبيه بكفوفه .. وهو بيقول .. يمكن نسيت .. هاتى يابنتى ... ومد ايده ياأخد الفوطه .. أنكشف زبه ليا ... حسسته أن دى شئ عادى .. ولفيت بظهرى وأنا بأخرج .... وقفت فى المطيخ أصب الشاى شوفته بيخرج من الحمام لآوضته لافف الفوطه بس على وسطه وجسمه كله عريان ... والفوطه من صغرها يادوب مغطيه زبه وحته صغيره من فخاده .. ناديت عليه تعالى يابابا الشاى جاهز .. كان لسه بيدور على هدوم يلبسها .. فتحت الباب عليه وأنا بأقول .. يلا بقى .. قال مش لاقى الجلابيه .. قلت .. تعالى كده .. أشرب الشاى وبعدين أجيب لك واحده نضيفه من البلكو نه .. خرج للصاله وقعد على الكنبه وهو بيحط رجله تحته ويقعد عليها ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). زى عادته .. لمحت الشقى زبه بيبص ناحيتى من بين شعرته الثقيله .. زى مايكون حاسس أنى باصه عليه ,, قربت وقعدت جنيه على الكنبه وأنا باأصب له الشاى وأنا منحنيه لقدام ... وعارقه أن بزازى زمانها بانت كلها .. لما حسيت بعينه وهى ترمش وتحاول تبعد شويه وترجع تانى بسرعه تترشق فى بزازى ألمدوره المليانه الكبيره الطريه .. اللى خساره فى كمال .. وبعدين تبعد وترجع بسرعه تأكل بزازى أكل ... ضحكت فى سرى وأنا بأقول .. الراجل طب ... شويه تسخين وحا نوصل ... لقيته بيقول سيبى انت الشاى وبيمسك أيدى بحنيه .. وروحى هاتى أنت الفحم وأنا حا جهز الشيشه .. زى ما يكون ببختبرنى .. وكوعه أترشق فى بزازى ورفعهم لفوق.. زى ما يكون من غيرقصد ... أتمايعت وأنا بأقول .. دقيقه واحده .. وأنا بأشد قميص النوم من قدام علشان يلزق فى طيازى من ورا .. ال يعنى علشان أعرف أأجرى .. كان جسمى المربرب بيتهز كله وأنا أجرى علشان أجيب الفحم بسرعه .. وعينه مبحلقه فيا .. كنت شايفاه فى مرايه البوفيه اللى فى الصاله ... حضرت الفحم وجيت بسرعه لقيته مجهز الشيشه وقاعد على الارض وهو بيرص الدخان وحته مخدرات من اللى بيشربها .. وكانت رجله مرفوعه ومفشوخه وزبه مكور حاجه كده تملئ الايدين الاثنين .. بين فخاده ... نايم بس عسل ....ميلت وانا بأحط الراكيه بتاعه الفحم على الارض .. وبزازى خرجت بره خالص ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أتجنن بابا صبرى .. وهاج والدم طلع فى دماغه ووشه بقى لون عرف الديك الرومى ...مديت أيدى بسرعه أرجع بزازى جوه السوتيان الصغير .... لقيته بيشدنى من أيدى وهو بيقول .. تعالى ياوزه أشربى لك نفسين معايا .. قلت بدلع ولبونه .. لا يابابا .. أنا دماغى خفيف مش راح أستحمل .. أنت بتشرب مكيفات ... قال لى ماتخافيش أنا مش راح أخليكى تشربى كثير .. بس علشان مش باأحب أشرب لوحدى ... قعدت جنبه وعينى متعلقه بزبه اللى باين كله من فتحه الفوطه اللى وقعت خالص من على وسطه .. مش عارفه كان حاسس وعاوزنى أشوف زبه ويهيجتى ولا كان مش حاسس .. جهز بابا صبرى الشيشه وسحب منها كام نفس سخنين وبعدين قرب منى المنسم وهو بيقول .. يلا أسحبى ... حطيت المبسم على بقى وأخدت نفس صغير .. بدأت أكح وعينى تنزل دموع كثير قوى ... كان بابا صبرى بيضحك وهو بيضمنى لصدره ويحسس على ظهرى .. الا أيه صعبانه عليه .. لكن عرفت أنه بيمهد علشان يركبنى .. يعنى ينكنى .. بس مستنى أتسطل.. كان فاكرنى ممكن أقاوم .. ما يعرفش أنى أنا اللى بأسحبه للمصيده مش هو اللى بيسحبنى ... عملت نفسى بأسحب كام نفس من الشيشه بعد كده .. وكنت بأسحب هوا من بره مش من المبسم .. وبدأت أمثل عليه انى أتسطلت ودماغى بقت ثقيله وملت براسى نمت على فخاده العريانه لقيته بيقولى .. أنت لابسه قميص النوم ده نايلون وممكن الفحم يحرقه ... يلا أقلعيه .. علشان الدنيا كمان حر .. رفعت جسمى وانا بأخلع قميص النوم وبأعمل نفسى مش دريانه بالدنيا ... مسطوله ... هو شافنى بالسوتيان و الكيلوت الصغيرين وزبه بدأ يقف ويتمدد وعينه بتاكل جسمى المربرب وبزازى الكبيره المكوره وفخادى المدو ره الطويله.. كان بيمسح جسمى من شعر راسى لغايه صوابع رجلى بعنيه الشرقانه الهايجه ...اترميت على فخاده الحلوه العريانه اللى مجننانى وأنا بأتمسح بخدودى فى زبه .. كل ده وهو فاكر أنى مش دريانه بالدنيا .. وأنا كنت بأمثل عليه .. قال لى مش عاوزه تشربى لك نفسين كمان .. قلت وانا بأقرب من رأس زبه بشفايفى وبأقول هات ياسيدى، وزى ما توقعت .. لقيته بيمسك زبه وبيقرب رأسه من بقى وبيمسحها فى شفايفى وبيقول أفتحى بقك .. فتحت بقى ... دخل زبه فى بقى وهو بيقول يلا أسحبى ... ضميت شفايفى على زبه وفضلت أمص فيه وهو بيضحك وبيظن أنى فاكراه مبسم الشيشه ... وأنا بأموت من سخونه زبه وحلاوته ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لانى عمرى ما حبيت أنى أمص زب جوزى كمال .. رغم أنه أتجايل عليا كثير قوى .. وأنا كنت بأرفض لانى كنت بأقرف منه ... مديت أيدى مسكت زبه وأنا بأقول .. هو مبسم الشيشه ماله طخن كده ليه يابابا ... قال وهو بيتهز من الضحك .. لا.. بس أنت اللى أتسطلتى من النفسين الصغيرين دول .. ده أنت دماغك خفيفه قوى ... وحسيت بيه بيفك لى مشبك السوتيان ... وقلعلها لى خالص وهوه بيمسك بزازى يقفشهم ويعصرهم بأيده جامد ... قلت بصوت واطى ولسان تقيل كأنى مسطوله زى ما باأشوف فى الافلام ... بتعمل أيه فى بزازى يابابا صبرى ... قال .. بدلكهم ليكى .. مش عاوزه أدلكهم .. قلت .. لا عاوزه .. أيدك حلوه قوى وهى ماسكاهم ...قال طيب بس خللى مبسم الشيشه فى بقك .. وهو بيقرب زبه من بقى .. ماصدقت أن زبه فى أيدى وقربته تانى من شفايفى ودفسته فى بقى وفضلت أمص فيه بشهوه وهيجان ... كان نفسى أأكله أكل ... الحقيقه زبه يجنن ... شكله حلو قوى ,, وطعمه أحلى ... قام وقف على ركبته وزبه لسه فى بقى باأمصه .. ومال بجسمه فوقى وهو بيخلع الكيلوت بتاعى وينزله بين فخادى .. وقرب يشم ويبوس فى كسى ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لما هيجنى وجننى خالص .. بدأت أتأوه أوووووه .. بتعمل فيا أيه يابابا ... ومصى لزبه شغال على الاخر ... وبدأ جسمه يترعش ويتهز من المتعه ... وهو بيقول لى أيوه كده,,, مصى مبسم الشيشه كمان ..ايوه ... كمان ... ولقبت شفايفه ولسانه بيعملوا عمايل تهبل فى كسى ....سحب زبه بسرعه من بقى ..... الظاهر أنه كان حا يجيب لبنه فى بقى ... وقعد وهو بيضمنى ويمسح بزازى بصدره العريان ... وقرب شفايفه من شفايفى ولمسهم بس .. شهقت وأنا بأأخد شفايفه بين شفايفى بأأمصهم .. كانت شفايفه سخنه نار .. وشفايفى زيهم ... كنت عاوزه أطفيهم من شفايفه لكن أنا ولعتهم زياده وولعته معايا ... وأيدى بتدلك زبه وتعصره..رفع أيده يقفش بزازى ويشد حلماتهم ونزل بشفايفه عليهم يمصهم ويعض حلماتهم .. لما أنا سلمت خالص ... وسمعته بيقول .. الخيبه جوزك مش عارف يجيب منك الولد ... أيه رأيك أجيب لك أنا الولد ياوزه .. أنفع ... مسحت زبه وأنا بأطلع لفوق بكف أيدى أمسح صدره ... وبأأقول .. ده أنت تنفع ونص يابابا ... أنا كمان عاوزاك تنكنى وتحبلنى ... أيه رأيك .. بص لى وهو بيقول .. يااااااه ده أنت أتسطلتى على الاخر ... قلت .. لا بأتكلم جد عاوزاك تنكنى دلوقتى ... أنا بحبك ... وأترفعت بجسمى لفوق وأنا بأعدل زبه قدام كسى وركبت عليه الوش فى الوش .وقعدت بالرااااااحه... دخلت زبه كله فى كسى مره واحده .. وحضنته أأخد نفسى من متعه زيه جوايا .....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) هوه حس بسخونه كسى حوالين زبه .. أتجنن ... وحضنى حضن جامد حلو قوى .. حسيت بعضامى بتتكسر من شده عصر ذراعاته الجامده فيا ... أتأوهت .. بابا .. حضنك جامد قوى .. بيوجع ... بس حلو ... خفف من عصره لى .. وهو يبحث عن شفايفى .. وجدها ... أمسكها بشفتاه يمصهم بشهوه وهياج ... وأنا مستسلمه له مستمتعه بزبه يسكن كسى يلسعنى من سخونته ويملئه كله وشفراتى تحضنه وتلفه فى شوق وشهوه ...كنت أريد زبه فى كسى كده .. مش عاوزه يعمل بيه حاجه دلوقتى .. أحساس جميل يطير العقل ... هوه حس أنى مبسوطه كده ... بدأ يفرك بزازى ويقفشهم ويمسح فخادى بكفوفه بنعومه هيجتنى زياده ... ويرجع بأيديه ورا ضهرى العريان يحسس عليه ويضمنى ويحضنى ... لمااااااا.. أترعشت وجبت شهوتى وأنا بأحضن فيه جامد جامد... وأنا بأصرخ .... أه أه أه أه .. زبك حلو وهو منفوخ جوه كسى كده .. مولعنى نار ... ملهلبنى .. أووووه أووووووه ... وأترميت برأسى نمت على كتفه ... وأنا جسمى كله بيتنفض .. كان بابا صبرى حنين قوى .. حس أنى مش مستحمله حاجه دلوقتى ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... حضنى وسابنى أهدأ على رأحتى وتروح نشوتى على مهلها ... بس كان بيبوسنى شويه من رقبتى وشوبه من خدودى ويمسح شعرى وأنا حاسه بأنفاسه السخنه المولعه بتحرق رقبتى وكتفى .. كان صعبان عليا وعارفه أنه هايج قوى .. بس كنت عاوزه أستمتع بيه أكثر قبل ما يجيب لبنه جوايا وزبه ينام ..و.بعد شويه .. جسمى هدأ ... قمت واقفه .. خرج زبه من كسى .. وكسى يدفق ميه شهوتى اللى كانت محبوسه من زبه اللى كان جوايا ...وأنا بأتسند على الكنبه ونمت عليها على ظهرى وأنا فاتحه فخادى بأمسح كسى بصوابعى وبأبص لبابا صبرى ... أتجنن من منظرى .. بسرعه لقيته واقف بين فخادى وهو ماسك زبه بيهزه وبيقربه من كسى .. سحبت مسند الكنبه وحطيته تحت رأسى ورقبتى .. رفعت جسمى علشان أشوف زبه واللى حا يعمله فى كسى ... حط رأس زبه على باب كسى شويه وهو بيبص فى عينى ... كانت عينه بتلمع تجنن وتهيج .. شاف فى عينى الكلام اللى كان نفسى أأقوله بلسانى .. كانت عينى بتقول أرجوك نيكنى ..أرجوك برد لى نارى ... أرجوك عاوزه أحبل منك .. عاوزه أبنك وحفيدك ... عاوزاك أنت جوزى من دلوقتى .. عاوزه أحس بحبك ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). عاوزه أحس أنى واحده ست شابه و مرغوبه بين أيديك وفى حضنك ... عينى قالت كل ده .. وعينه قرأته فيها .... وبهدوء يطير العقل ... زخف زبه بيطئ بيدخل كسى ... شعور رائع لا يوصف .... لمجرد دخول زبه فيا .. أترعشت بالجامد وأنا بأجيب شهوتى بقوه .. وجسمى كله بيتنفض وأنا بأمسك ذراعاته بأحاول أنى أأقوم أأقعد من استمتاعى بزبه جوايا ... ضحك وهو بيقول .. أيه ده يابت أنت شرقانه قوى كده ليه .. هوه اللى معاكى مش راجل ... جته خيبه ....وبدء يسحب زبه بهدوء زى ما دخلته ... ضربنى بيه على كسى من بره زى ما بيكون بينفضه مرتين ثلاثه كده ... ودفسه تانى فيا بيدخله ببطء وهدوء ..فضل يعمل كده. مرات كثيره قبل ما يسخن ويولع نار ... ولقبته بيسحب زبه بسرعه ويدفعه فيا بقوه ... وجسمى يرجع لورا من شده دخول زبه فيا وبطنه العريانه بشعرها الكثير تلمس بطنى الناعمه تهيجنى زياده ....كل شويه يزيد من سرعته وهو بينيك فيا ... لما كسى ولع نار من أحتكاكه بزبه اللذيذ الناعم الصلب السخن ...مش عارفه جبت شهوتى كام مره .. كنت طايره فى السما مش حاسه الا بزبه واللى بيعمله فى كسى وجسمى ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...لغايه لما لقيته بيزوم وبترعش وزبه بيتنفض جوايا ولبنه السخن بيلسعنى وهو بيلمس أجناب كسى من جوه وبيدغدغنى زى الفوار .... شعور لذيذ .. لفيت رجليا ورا ضهره وأنا بأضمه لصدرى علشان ما يسحبش زبه بسرعه من جوايا .. كنت عاوزاه لآخر قطره .... وكمان لفبت ذراعاتى ورا رقبته .. حس أنه متكتف .. نزل بصدره على صدرى وهو بيقول .. أنا ثقيل عليكى ... أنت زى العصفوره جسمك الرقيق أزاى يشيل بغل فوقه كده ... لم أرد .. كنت لا أستطبع الرد ... فجسمى كله مخدر ... بس من غير مكيفات ... كان زبه هو كيفى ومتعتى ..... حسيت بزبه يرتخى شويه بشويه وينزلق لتبقى رأسه محشوره بين شفراتى ... طريه ... أبتسمت وقلت فى بالى .. دلوقتى مسكين وكان من شويه مارد جبار ...خفت أيدى ورجليا من قبضتها عليه .. فرفع جسمه وهو يقوم من فوقى ويخرج ... ثوان ولقيته شايل كوفرته ويفردها على جسمى العريان وهو يقول بصوت حنون .. نامى لك شويه ........(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...... من متعتى .. نمت ..
مش عارفه نمت قد أيه .. لكن حسيت بأيده بتمسح على شعرى بحنيه وبيرفع خصله من شعرى نازله على عينى ... فتحت عينى وأنا بأتبسم وبأأقول .. أنت قاعد لسه من ساعتها كده .. ضحك وهو بيقول .. هيييييييه صح النوم .. دا أنا قومت وأخذت حمام ولبست ونزلت الشارع جبت غدا وجيت وأنت لسه نايمه .. يلا ياكسلانه قومى خدى حمام .. ونتغدى وبعدين كملى نوم .... بصيت على الساعه المعلقه بالممر كانت الساعه واحده ونص . . عرفت أنى فعلا نمت كثير مش عارفه من التعب ولا من المتعه ... لكن أنا متأكده أنها من المتعه .. كانت دى اول مره أحس بلذه النيك من يوم ماأتجوزت ... كان ده النيك على أصوله مش اللى بيهببه كمال جوزى ...
زحف بأيديه تحتى ورفعنى من تحت راسى وطيزى وأنا عريانه خالص وضمنى لصدره وشفايفه بتمسح شفايفى يمين وشمال .... دخل بيا الحمام وهوه بيقول .. عاوز أحميكى بأيديا ... وهوه بيقلع عريان خالص علشان ما تتبلش هدومه ... فتح الدش وظبط حراره الميه .. وقفنى تحت الدش وهو بيمسح أيديه فى بعضهم بالشاور ويمسح بيهم جسمى العريان بحنيه ... أخدت شويه شاور من أيده وأنا بأمسك زبه أغسله بأيديا ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لقيت زبه وقف بسرعه وأتصلب قوى قوى ...بص لى وهو بيقول وبعدين معاكى يابت أنت .. مش عاوزه تتغدى ولا أيه ... قلت بمياصه .. لا أنا عاوزه أتغدى لبن من ده .... ومسكت زبه ومسحت به كسى من بره ... ولعنا نار أحنا الاثنين ... مد أيده يلفنى ببشكير وهو يفول يلا بينا بره .. قلت بسرعه وأنا بأرفع البشكير من فوق كتافى لا عاوزه أتناك هنا زى العرسان الجداد ... أحنا مش عرسان جداد فى شهر العسل .... جننه كلامى.. مسكنى من أيديا رفعهم لفوق وهو بيقرب بحسمه يزقنى لورا لما سندت ظهرى على الحيط وهو بيعصرنى ببطنه العريان ومال بوشه على بزازى يبوسهم وبلسانه يدور على حلماتى.. ومسكهم بشفايفه يمص فيهم جامد .. صرخت فيه .. أيه أنت بتعمل أيه بتاكل جلمات بزازى يامفجوع ... أنت مش بتمصمص أنت بتمضغ فيهم .. عاوز تاأكلهم ياجعان ... كان مجنون من الهيجان .. مش سامعنى .... رفعنى لفوق وهو بيجسس بزبه بين فخادى بيدور على كسى ... ساب أيد من أيديا ... نزلتها بسرعه وأنا بأمسك زبه أعرفه طريقه وقربته من شفرات كسى .. وهو كمل الباقى... شهقت من قوه دخوله جوايا .. وأتعلقت برقبته بأيديا ألاثنين وهو شالنى من طيازى بكفوفه يرفعنى وأنا أساعده وأرفع جسمى بأيدى المتعلقه برقبته لفوق .. يطلع زبه من كسى ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أرخى أيدى شويه وهو ينزلنى بكفوفه يرشق زبه فى سقف كسى زى الخابور .. بس ده خابور يجنن .. لذيذ  مش بيوجع .. بيمتع ... بقيت أشهق وأصرخ وأبوسه من شفايفه وأترجاه بميوعه بصوت واطى فى ودانه وأنا بأنفخ هوا سخن زى النار فيها من سخونتى يهيج زياده ... ويرشق زبه فيا جامد أكثر وأنا حاأموت من المتعه والنشوه ... حسيت أنه تعب وأنا كمان تعبت من الوضع ده... وكمان أنا أعصابى سابت من شهوتى اللى جبتها مرتين وأيدى مش قادره ترفعنى خلاص ,, قلت له نزلنى على الارض ... نزلنى .. أديته ظهرى وأنا بأنزل على الارضيه على ركبتى وكفوفى وفتحت رجليا ... نزل هو كمان على ركبته ولقيته بيدفس زبه بالجامد فى كسى من ورا ... شهقت .. وأنا بأأقول ... كده .. كده .. بالجامد كده ... حد يعمل فى حبيته كده ... مش كنت بتنيك بالراحه .. أيه اللى حصل لك ... باسنى من ظهرى كأنه بيعتذر .. وراح بيعزف بوتر زبه على كمنجه كسى لحن ما يسمعهوش الا أحنا ألاثنين... لحن رقيق جميل رايح جاى ... سمعنى أعذب وأمتع لحن يعزفه زب كبير مشدود على أخره .. فى كسى المشتاق لراجل بحق ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... مش أسم ... كنت بأغنى زى بتوع الاوبرا .. بس من غير هدوم ... وكلام مفهوم ... أح أح أووووف .. أوووووه ... بأموت فى زبك .. بأموت فى نيكك ... أنا مراتك من النهارده .. أنت جوزى أبو عيالى .. كسى ليك لوحدك .. وزبك ليا لوحدى ... أوووووه أحووووووووه ... وبابا صبرى .. قطع كسى نيك ... لما كنت خايفه ينزل دم من شده ضرب زبه فى كسى جوه خالص ... صرخت وزبه بيدفق لبنه السخن جوايا .. كأنه بيطفى حريقه بالبنزين .... ولعنى زياده ... وكسى ينتفض لما حسيت بأنه قمط عليه زى كس الكلبه لما تقمط على الذكر ... حسيت بيه دفس صباعه فى خرم طيزى بالراحه شويه شويه .. لما كسى فك من على زبه اللى كان معصور جوايا ... وسحب زبه سالم من كسى الشرقان المفترس ...اللى كان بيشر ميه شهوتى عماله تجرى على فخادى الاثنين ... ونقطت نقط على أرضيه الحمام ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. نزل بجسمه وهو بيخضنى ويشلنى بصعوبه .. خرجنا لغايه أوضه النوم .. نيمنى على السرير ونام جنبى واخدنى فى صدره بأبوه وحب.. وصدرنا طالع نازل بسرعه من التعب والنشوه ..وعينه بتبص فى عينى بتقول أحلى كلام ممكن يتقال بين راجل وست خارجين من نيكه بالجمال ده وعريانين لسه خالص ...
قمنا بعد شويه .. أخدنا حمام لذيذ .. كنت بألعب له فى زبه وهو بقفش لى بزازى ويبعبصنى فى كسى وطيزى .. وخرجنا علشان نتغدى وكنا ميتين من الجوع ... نسينا كمال .. أكلنا وحدنا .. بص لى شويه وبعدين قال ... .. جربتى نيك الطيز .. قلت له لا .. قال على فكره طيزك حلوه قوى ومربربه وطريه..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. النيك فيها جنان .. أيه رأيك .. قلت أنا كلى ليك .. جسمى كله بتاعك .. تعمل فيه اللى أنت عاوزه .. أبتسم وهو بيمسح خدى بظهر أيده وبيقول .. بكره ليا كلام مع طيزك الحلوه دى .. وهو بيحط لقمه فيها صباع كبا ب فى بقى وسحب صباعه يلحسه ..... ووعينه بتبص فى عينى بتقولى بحبك ....

رجع كمال من الشغل تعبان زى عادته ... جهزت له الغدا .. وكان بابا صبرى بيساعدنى فى المطبخ ... بصراحه كانت مساعده حلوه قوى... كان بيقفش لى بزازى وأنا بأمسح له زبه .. يبعبصنى فى كسى وشويه فى طيزى وأنا أنزل على ركبتى أعض له زبه من فوق الجلابيه ... وفجأه لقيته بيطلع لى زبه وهو بيقول .. يلا بوسى حبيبك .. لقيت زبه واقف ومشدود راسه بتملع من أنتصابه الجامد قوى .. ما أقدرتش الا أنى أنزل على ركبى .. وأنا بأمسح خدودى فيه وبأبوسه بشفايفى المضمومه .. وبابا صبرى بيقول لى بصوت واطى .. دخليه فى بقك جوه .. وجسمه بيترعش من الهيجان ... فتحت بقى ودخلت راسه السخنه وبردتها بلسانى وريقى ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. سمعت كمال بيقرب وقفت بسرعه ونزل بابا الجلابيه وعملنا نفسنا بنجهز الاكل ...
أتغدى كمال ودخل نام ... وقعدت أنا وبابا صبرى نشرب الشاى ونتفرج على التليفزيون فى الصاله ... كان بابا صبرى واخدنى فى حضنه وأنا بأبوس صدره العريان من فتحه الجلابيه ... لف أيده يقفش بزازى وفضل يدلك فيها ويفرك حلماتى بالراحه لما جسمى كله سا ب ... وبقيت عاوزه أصرخ وأقول له نيكنى ... ريحنى من هيجانى ... كنا أحنا الاثنين هايجين على الاخر .. وقفت وسحبته من أيده وأنا بأقول له يلا على أوضه نومى أحنا بنعذب نفسنا ليه ,,,,
دخلنا الاوضه وبسرعه قلعت الكيلوت ... ووقفت ورا الباب فاتحاه حته صغيره علشان أشوف لو كمال خرج للصاله .. لقيت بابا صبرى وقف ورايا وهو بيرفع الفستان من ورا ويحشره فى شريط السوتيان فى ظهرى ... وحسس بزبه على كسى ودلكه جامد بين فخادى ... كان كسى غرقان ميه ومبلول على الاخر .. كنت هايجه من اللى كان بيعمله فيا بره فى الصاله ... ولقيته رشق زبه بكل قوته فى كسى .. لو كنا لوحدنا كنت صرخت ... لكن كتمت الصرخه .. وأنا بأعض فى ظهر ايدى .... وبأرجع بطيزى لورا وبأنحنى لقدام ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. كنت عاوزه أحس بزبه أكثر ... وضميت فخادى عليه بأعصره بينهم ... اللى عملته ده جنن بابا صبرى وهيجه على الاخر ... مد أيديه يعصر بزازى من تحت الفستان ويخرجهم من السوتيان ... وبأيديه الاثنين يعصر فيهم
جامد... جامد.. .... لما حسيت بأن نزل منهم نقط لبن ..... وبدأ بابا صبرى ينكنى بحنيه وبالراحه علشان ما يطلعش منى صوت عالى أو صراخ يحس بينا كمال ... وانا حا أتجنن من حركات زبه وهو داخل خارج بيمسح أجناب كسى وشفايفه السخنه .. وبأترعش وشهوتى بتسيل بين فخادى وأنا نفسى أصرخ من متعتى وشهوتى واللى بيعمله بابا صبرى فيا وفى كسى الشرقان...ومش بس زبه اللى حا يجننى ... لا كمان أيده وهى بتحسس على بطنى شويه وتقفش بزازى شويه وصوابعه تفرك بظرى وتبعبص كسى من قدام وشفايفه وهى بتبوسنى فى رقبتى وأنفاسه السخنه بتلسع كتافى ... جننى الراجل ده .... كنت مش قادره أقف على رجلى خلاص... تأوهت بصوت واطى قوى .. بابا ,, بابا ... كفايه ... مش قادره أأقف ... كفايه أرجوك ... أووووه ... ورجلى بتترعش من النشوه والمتعه ... لقيت زبه بيتنفض جوايا ... ولبنه السخن اللذيذ بيضرب فى كسى من جوه .. زى خرطوم المطافىء .....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وهو بيطفى حريقه .. وهى كانت فعلا حريقه ملهلبه كسى ... بقيت واقفه مكانى لغايه لما شربت كل لبنه .. كنت خايقه تنزل من
كسى نقطه ... ولما سحب زبه من كسى .. ضميت فخادى علشان أأقفل كسى ومشيت ورجليا مضمومه لغايه لما وصلت للسرير .. أترميت فوقه على وشى ... ونمت بلا حركه ... كنت عاوزه أحبل من بابا صبرى وعايزه لبنه كله يفضل جوايا ..... باسنى بابا صبرى من شفايفى وهو بيقول أنا حاأخد حمام .. ونازل الصيدليه أشترى شويه حاجات .. مش راح أتأخر ....
روحت فى النوم من اللى عمله بابا صبرى فى كسى وجسمى كله .. صحيت على حركه فى الصاله .. خرجت بسرعه لآنى عرفت أن كمال صحى ... فعلا كان كمال .. جهزت له الشاى ولبس هدومه ونزل القهوه ... كان بابا صبرى فى أوضته .. أتسحبت على أطراف صوابعى وفتحت الباب وبصيت عليه .. كان نايم عريان خالص على جانبه الشمال ... وطيازه عريانه تجنن بتملع ... جننتنى .. قربت منه وأنا بأحسس على طيازه بأيدى .. وبوسته منها بوسه سخنه ... أتقلب وهو بيبص ... شافنى راح شاددنى وقعت على السرير نايمه على ظهرى .. راح راكب فوقى وهو بيعصرنى بجسمه القوى الجميل .. وأيده بتفعص جسمى كله من بزازى لبطنى لفخادى لكسى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. وشفايفه بتمص فى شفايفى ... لما كنت حا أموت من الهيجان .. أيه اللى بيعمله الراجل ده فيا .. ده أنا متجوزه لوح ثلج ... هى دى الرجوله والا فلا ... مديت أيدى مسكت زبه لما حسيت بيه عصايه مرشوقه فى بطنى ... وحسست عليه .. أترعش بابا صبرى فوقى .. ورفع شفايفه من فوق شفايفى وهو بيقول .. أه أه أه أمسكيه جامد .. دلكيه .. أعصريه .. أه أه أه أيدك الصغيره دى تجنن...رجع يقطع شفايفى مص وعض ولحس... لما بقيت مش حاسه بيها .. حسيت بشفايفى وارمه زى ما بأكون عند دكتور الاسنان ويدينى حقنه البنج .. كانت شفايفى وارمه بس مش متخدره .. كنت حساسه بنار شفايفه وهو بيولعنى نار ... سمعت صوت كسى وهو بيفور من ميه شهوتى .. أللى غرقت فستانى وبطن بابا صبرى وملايه السرير ... وهمدت حركتى وجسمى كله همد كمان ... قام بابا صبرى من فوقى وهى بيمسح على شعرى بحنان وبيقول .. لا .. كده .. لا .. مش كل ما أبوسك كده .. يغمى عليكى ... لسه قدامنا حاجات كثيره .. ده أنا أتصلت بالشغل مديت الاجازه يومين علشانك ... فتحت عينى وأنا أبتسم .. وأقول ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. صحيح .. حا تقعد معايا يومين كمان ... وأنا أمسح على ذقنه الخشنه .. وأقول .. طيب أحلق ذقنك .. أحسن بتخربشنى ... وقف وهو يشدنى من يدى لآقف ...وهو ينظر لفستانى المبلول بين أفخادى ... يلا أقلعى عريانه ونامى على وشك ... لم أرد .. وخلعت الفستان والسوتيان ... وكنت مش لابسه كيلوت ... ونمت على السرير على وشى وأعطيته ظهرى .... خرج دقيقه ورجع وهو بيقرب من طيازى يبوسهم وبيحسس بصباعه على فتحه شرجى بنعومه تخبل .. حسيت بيه بيقرب بلسانه بيلحس بين فلقتينى لما قرب بلسانه من خرم طيزى .. أتجننت .. أحساس جديد .. جميل .. حلو قوى ... أتأوهت أه أه أه لسانك حلو قوى يجنن .. كمان ... الحس كمان ... وهو شويه يلحس بلسانه وشويه يمسح بصباعه حولين الخرم .. وهو بيقول .. حرام يبقى عندك طيز بالحلاوه دى وخرم بالجمال ده ولسه مافيش ولا زب فتحك .. ده معاكى حمار أبن حمار .. قلت وأنا بأتنهد .. كمال كان بيتجنن عليها وعاوز ينكنى فيها وأنا كنت مش عاوزه كنت بأقرف منه ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لكن أنت ليك طعم تانى .. حتى النيك بتاعك حاجه ثانيه خالص ... حسيت بصباعه بيحط حاجه ملزقه فى فتحه طيزى وبيدعك بحنيه قوى .. كان صباعه يجنن وهو بيمسح من بره الخرم .. كان نفسى أمسك ايده أخليه يحط صباعه كله جوه طيزى مش يحسس من بره ...
قال.. وزه .. أنا حاأحط بوز الحقنه الشرجيه فى طيزك بالراحه ..حاولى ترخى خرمك .. كأنك بتعملى بيبيه .. رفعت جسمى وأنا بأبص على اللى فى أيده .. وأنا بأقول .. بس بالراحه .. أوعى تعورنى .. باسنى من قبه طيزى وهو بيضحك وبيقول .. مش حا أعورك .. وهو بيدخل البوز بالراااااااااحه ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وحسيت بالميه الدافيه بتملى بطنى بتنفخها ... صرخت كفايه .. كفايه .. بطنى أتملت خالص .. عاوزه أروح ألحمام ... سحب الحقنه وهو يشدنى .. جريت بسرعه للحمام .. وأفرغت ما فى جوفى بصوت عالى .. ورفعت رأسى وجدته يقف جنبى .. ضحكنا معا ... قمت ووقفت تحت الدش وقام هو بغسل أسفل جسمى كله من سرتى لقدماى ... خرجت ولففت الفوطه حول وسطى أجفف نفسى ... وأمسكت يده لنعود للآوضه ... أترميت على السرير على وشى تانى ... أقترب من طيازى وهو يقول .. أستحملى شويه علشان أوسعك .. قلت .. أنا كلى ملكك .. أعمل فيا اللى أنت عاوزه .. لو حبيت تدبحنى .. أدبحنى .. مش راح أطلع صوت ...
وأصبعه يلف فى خرمى من بره برقه ونعومه ... كنت أتأووه من لمسته وتحسيسه ... أه أه أه .. صباعك حا يجننى .. يبقى زبك حا يعمل فيا أيه ... أأووووه . دخل صباعك شويه كمان ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). حلو ... اول مره أعرف أن الطيز فيها حتت تجنن كده .. عاوزاك تنكنى فى طيزى .. يلا أركبنى .. يلا دخل زبك كله فى طيزى .. مش قادره .. أووووف أووووه .. عاوزه أتناك فى طيزى .. عاوزه أتناك دلوقت حالا ... وهو ولا هو ه هنا ... بيمسح بصباعه بس ... وشويه لقيت عقله صباعه بتندس بخبث فى خرمى ... فتحت بوابتى ليه ... دخل صباعه كله جوايا ... بدء يحركه يدخله ويخرجه بالراحه وأنا حا أموت من الهيجان .. وكسى بيفتح ويقفل شفايفه وبيدفق ميه سخنه على فخادى والسرير ... وجسمى كله بيترعش نشوانه ... بعد شويه حسيت بصباعه بيلف فى خرمى دواير دواير .. لفيت بجسمى وأنا بأقول .. عاوزاك بتوسنى وأنت بتعمل فيا كده .. ونمت على ظهرى وبزازى بتتمرجح على صدرى بالونات كبيره ....قلت له نفسى تمص لى بزازى عاوزه حلماتى تدوب فى بقك الشقى ده ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. قرب شفايفه من بزازى يبوسهم وهو بيشلهم بكفوفه .. دعك راسه بينهم ومسك حلماتى يقرصهم بصوابعه لما وقفوا زى عقله صباعى .. قرب منهم بلسانه يلحس فيهم ... قلت له مصهم ..يلا مصهم لى جامد.. مصك بيجننى .... دخلهم فى بقه وهو بيمص فيهم لما كنت حاسه أنهم حا يدوبوا فى بقه السخن الملهلب .. وجسمى كله بيترعش من عمايله فى بزازى ... مال عليا يبوسنى وأنا أتعلقت فى رقبته ..حضنته وأنا بأبوس شفايفه وأيدى مسكت زبه الواقف قوى أشده .. من هيجانى كنت عاوزه أخلعه وأخده ليا ... أخليه فى كسى على طول ... وصباعه اللى جوه خرمى .. حسيت بيه صباعين ... أتجننت ... وأيده الثانيه بتفقش فى بزازى بتقطعهم ... كنت مش حاسه بحاجه غير اللى بيعمله فى خرمى ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. كان لذيذ.. بيوجع شويه .. بس لذيذ... مد أيده فى كيس كان معاه وهى بيقول لى .. دى خياره .. حا أحطها فى خرمك وتلبسى عليها اللباس .. لغايه الليل ... حا توسعك .. علشان أنيكك فى طيزك بزبى على طول ... لم أرد ... حط الخياره فى خرمى .. أتزفلطت وهى بتدخل بنعومه .. لكن كنت حاسه بيها بتوسعنى بوجع شويه .. أستحملت ... قال لى حطى صباعك أسندى الخياره أحسن تقع .. لغايه لما تروحى أوضتك ألبسى الكيلوت عليها ... وهى جواكى كده لغايه الليل .. حا توسعك وتخليكى جاهزه للنيك فى الطيز ... قمت وأنا بأبص له بهيام .. كنت حاسه أنه ده الراجل اللى كنت بأتمناه .. ده الراجل اللى عرف شفره كسى وعلشان كده أنا سلمت له طيزى يعمل فيها اللى يحبه ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وحطيت ايدى أمنع الخياره من الانزلاق من طيزى ومشيت ضامه فخادى بالراحه لما وصلت أوضتى وبصعوبه لبست الكيلوت وأنا بأحاول ألا تقع الخياره ... وخرجت لقيته قاعد على كنبه ألانتريه فى الصاله وهو بيضحك ... ضحكت وأنا بأقول .. بتضحك على ايه ... وقعدت جنبه ودفنت رأسى بصدره وأنا أأقول .. أنت حا تجننى خالص ... ورفعت شفايفى له .. مسكها بشفايفه يمصها ويشدها بهياج ... وكف أيده بتقفش بزازى كأنه بيعجن عجين .. كانت بزازى الطريه مشتاقه لايديه القويه .. مديت أيدى خرجتها له وأنا بأأقول له يلا مص,, كنت بأموت من مصه بزازى ولحسه حلماتى ... جسمى كله كان بيسيب من عمايله فيهم كأنه ناكنى بالضبط... كان كسى بيخر ميه شهوتى زى الشلال ... كانت بزازى مفاتيح جسمى كله .... انتظروا الجزء الثانى !!!!!!

 وقام وهو بيقول كفايه كده هيجتينى قوى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. وكمال زمانه جاى .. ومد أيده مره ثانيه فى الكيس اللى مليان عجايب مكتوب عليه أسم الصيدليه اللى تحتنا .. ولقيته بيمد أيده بكبسوله دواء وهو بيقول .. تفتحى الكبسوله وتحطى اللى فيها فى اللبن بتاع كمال قبل ما ينام .. علشان ينام للصبح ... أمسكت الكيس وأنا كلى فضول وبأأقول .. فيه أيه الكيس ده كمان ... ضحك وهو يشده من أيدى .. ويقول أستنى بس .. انا حأ أخليكى تشوفى اللى فيه ... وأفرغه على الكنبه بينى وبينه ... وهو يمسك بهم واحدا واحدا ... ده ياستى عازل طبى .. طبعا عارفاه .. أشرت برأسى .. أيوه .. بس دى أول مره أشوفه على الطبيعه كده .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ومد أيده ..بأمبوبه وهو يقول ودى لزوم النيك السهل فى الطيز ... قلت علشان زبك يدخل بنعومه وحنيه مش كده ... ضربنى على خدنى بالراحه من باب المعاكسه وهو يقول ماأنت عارفه كل حاجه .. ودى ألاقراص الزرقاء .. قلت وأنا أمسك يده .. ليه أنت مش محتاجها .. أنت زى الفل ولا الشباب ... قال وهو يضحك .. دى علشان الليله تطول ... وعلشان النيك يبقى للصبح ياعسل أنت .. وحياتك لآموتك ... ضممته لصدرى وأنت بأقول موتنى .. بس ب ده .. وأنا أمسك زبه أفركه بكف يدى وكان منتصبا ... سمعت صوت سلسله مفاتيح كمال وهو يقترب من الباب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... جريت بسرعه ودخلت المطبخ ....
أتعشينا نحن الثلاثه .. وبابا صبرى ينظر لى وهو يعض شفتاه .. ويحرك فمه بلا كلام مسموع ولكننى قرأت ما يقوله على شفاهه.. كان يقول ... مشتاق لك وعاوز أقطعك من النيك .. وأنا أرد عليه بنفس الطريقه ... أموت فى زبك وحأأقطعه بشفايفى .... ومددت رجلى من تحت السفره حطيتها بين فخاده ... ولمست بها زبه .. أطبق فخاده على قدمى وهو يمسك بها يدلكها فى زبه المنتصب ... وكمال كل ده مشغول بعشاه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... سمعت بابا صبرى يقول .. نفسى فى الخيار المخلل .. وهو يلمح على الخياره اللى حاشرها فى طيزى ... قلت أرد عليه .. أنا عندى خياره مخلله تستاهل بقك .. أجيبها لك ... قال .. لا .. حا أكلها بعد العشا .... وكمال لا يفهم كلمه مما نقول .. كنت وبابا صبرى بنهيج بعض للتسخين ...
أنتهينا من العشاء وقمت لعمل كوب الحليب اليومى بتاع كمال ..ووضعت فيه مافى الكبسوله التى أعطاها لى بابا صبرى ... وأعطيتها لكمال فشربها ... ودخل لفراشه ونام ... جلست أنا وبابا صبرى فى الصاله بعض الوقت لنتأكد من نومه ... قمنا وفتحنا باب أوضه كمال فكان مستلقيا .. سمعنا شخيره فعرفنا أنه ينام نوما عميقا ..
شدنى بابا صبرى ودخلنا أوضته ... بمجرد ما أقفل الباب .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). تخلص من كل ملابسه ووقف عارى تماما وزبه منتصب بين فخديه يهتز .. أمسك رأسى وهو يدفعها لآسفل .. فهمت أنه يريدنى أن أمص له زبه ... نزلت على ركبتى وأنا أمسك بزبه الشهى .. ولحسته بلسانى عده مرات وتشممت رائحته المثيره كأننى أشم أرقى أنواع العطور,,, وفتحت فمى وأدخلته فيه وأطبقت شفتاى عليه أمصه بشوق ونهم وشهوه ... وبابا صبرى يرتعش من الاستمتاع وهى يلف كفاه حول ذقنى وخدودى ويدفع بجسمه زبه فى فمى ينكنى فيه ..كان زبه اصلب وأسخن من المرات السابقه فعرفت أنه قد أخد الحبه الزرقاء... ومنيت نفسى بليله جنسيه ساخنه...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. رفعنى بابا من رأسى وهو يقول بصوت ينهج ... كفايه ياوزه ...زبى مش مستحمل خلاص ... وقفت وأنا أقلع الروب والسوتيان وبقيت بالكيلوت.. تركته لينزعه عنى بابا صبرى .. وأرتميت على السرير على ظهرى وأنا أفتخ فخادى بدلع وأنا أنظر له بعين شهوانيه تناديه وأدس أصبعى فى فمى أمصه بميوعه .. نزل بين فخادى وهو يمسك بالكيلوت يسحبه من أجنابه برفق ليخلعه من أقدامى ... كانت الخياره قد خرج جزء منها من خرمى .... مال بابا صبرى وهو يلحس كسى بلسانه من تحت لفوق كالقطط وهى تشرب اللبن .... وخشونه لسانه هيجتنى خالص ... وكلما تمايلت من النشوه والهياج تخرج الخياره أكثر .. لغايه لما سقطت على الارض ... وكنت أنا حاأموت من الهيجان .. وخلاص عاوزه أتناك ... رجوته .. كفايه مص ولحس .. يلا نيكنى بقى ... يلا شوف لك طريقه تبرد بيها كسى وطيزى المولعين دول .... مد أيده وهو يعطينى غلاف بلاستك مستدير وهو يقول يلا لبسينى العازل ... قلت .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لا أعرف .. قال .. فكى الكيس من عليه وأنا حا أعلمك... أمسك يدى وهو يقربها من رأس زبه بالعازل .. فتعلمت كيف يلبس ..وأمسك بأميوبه الكريم ملئ كفه منها ودلك مافيها بزبه المكسو بالعازل وأقترب منى وهو يرفع أحدى ساقاى على كتفه .. فظننت أنه حا ينكنى فى كسى .. ولكنه أقترب برأس زبه من فتحه شرجى ومسحها وهو يضغط برفق ليوسع طريق لزبه فى طيزى البكر ... أندس رأس زبه بسبب الكريم والعازل المطاط .. أحسست بألم خفيف وأن خرمى يوسع ببطء...صرخت بابا بيوجع .. أوووه بالراحه .. أنا بحب كل اللى بتعمله فيا .. بأموت فيك وأنت بتاخدنى فى حضنك .. عاوزه أنام تحتك كده على طول .. عاوزه أتمتع بزبك وكل حته فى جسمك ... بس بالراحه .. بالرااااااحه.. وزبه يشقنى وينغرس فى أعماق جوفى بنعومه ولكن مؤلمه ... لكن كل شئ من بابا صبرى حلو .. حتى ألالم ... كنت أشتهيه وأتمناه لدرجه الجنون ... لو ذبحنى بسكين .. لشعرت بلذه وقذفت شهوتى مستمتعه ... نظرت فى وجهه وجدته يتنظر اليا ينتظر أشاره منى بأن الالم قد راح ... أبتسمت وأنا اتنهد ..وأقول .. بأموت فيك زبك يجنن .. بوسنى وأحضنى جامد .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). عاوزه أحس بحضنك الجميل بيعصرنى ... ضمنى وهو يتشابك بشفتاه مع شفاهى ... تراقصت من المتعه والنشوه .. وبزازى النافره تمسح صدره العريض الجميل ... وكسى يقطر ماء شهوتى وهو ينقبض بلذه لا توصف ولكن تحس .... تركت شفتاه وأنا أهمس فى أذنه وأنا أعضعضها بنعومه .. يلا نيكنى فى طيزى بزبك الشقى ده ... شعرت به يسحب زبه برفق وهو ينظر فى عينى ... شهقت من النشوه .. وأرتعشت .. عرف أن الالم زال او على الاقل خف ... فبدأ ينكنى بزبه يسحبه ويدفعه فى جوفى برقه ونعومه ... وأنا أكاد أجن من ملمس زبه اللذيذ وهو يحك حروف فتحتى وينغرس فى جوفى برأسه الساخنه ... كنت أتمايل وأتأوه .. أووووه .. زبك حلو .. ما كنتش أعرف ان نيك الطيز بالجمال ده .. ولا أنت اللى جميل بتعمل كل حاجه حلوه .. نيكنى كمان .. زبك بيخبط فى صدرى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. أووووف أحووووووه ... وأنا أعصر زبه بخاتمى ... فيعصر بابا صبرى بزازى وهو يقول .. لا ..لا .. ما تعصريش كده ... زبى مش مستحمل ... يابت حا أتجنن من طيزك الضيقه الشقيه الحلوه دى ... لا .. لا أحسن حا أجيبهم ... فترفقت به وأرخيت خاتمى على زبه المتصلب الشديد ... وهو يدخله ويخرجه بنعومه ويسألنى .. بيوجعك ... مسكت ذراعه أتعلق به وأنا أقول .. لا ده يجنن ... أوعى تجيب فى طيزى .. عاوزه لبنك كله فى كسى .. عاوزه أضمن أنى أطلع حامل منك ياروحى .. عاوزه حته منك جوايا .. أووووف أوووووووه أح أح أح ... عاوزاك تنكنى على طول فى طيزى ... نيك الطيز حلو .. أه أه حلو قوى ... بحبك ... باأعشقك .. بأدوب فيك وفى زبك .... هيجه كلامى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وبسرعه سحب زبه من جوفى وهو يتخلص من الغازل بسرعه ويدسه فى كسى ويرتمى فوق صدرى ليهدأ ... صرخت من دخول زبه فى كسى وكان يغلى من السخونه .. شعرت به كأنه يلسعنى أو ينطفئ فى ماء كسى كقطعه الحديدالخارجه من النار عندما يضعها الحداد فى الماء .... بعد فتره هدأ ... فبدأ ينكنى فى كسى بقوه وهياج ..كان ينكنى بقوه أكثر من المرات السابقه .. كنت أحس بزبه يضرب أعماق كسى فانتفض وأنا أتأووه أووووه أووووه زبك جامد قوى ... أحوووووه .. ليه أخدت الحبايه هوه أنا ناقصه .. دى كان زبك بيموتنى من غيرها ... يبقى حا يعمل فيا أيه دلوقتى .. أه أه أه زبك بيضربنى فى قلبى من طوله وصلابته ... أيه ده .. ده مش زب ده أيد هون ....هلكنى من النيك وبعد مده رجوته يرحمنى .. أرحمنى يابابا صبرى كسى أتهرئ .. كفايه أرجوك مش حاسه بكسى خلاص (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... كسى داب من حكك فيه بزبك ... أمممممم اغغغغغغ أحووووووه .. شويه ولقيته أرتعش وهو يرمى حمم ملتهبه من لبنه فى كسى .. كان كسى يمصها كما يمص الرضيع ثدى أمه .... مال بابا صبرى ليستلقى بجوارى .. وهو ينظر اليا وعيناه تحضنى بشوق وحب ... لم تمر دقائق قليله ألا ووقف من جديد ... وزبه كان ما يزال منتصبا بقوه ... .. نامى على وشك .. الجوله الثانيه فى طيزك اللى تهبل دى ... النيك المره دى اللحم على اللحم ياروح قلبى يامطيره عقلى.. تقدرى ...جلست وأنا أمسك زبه أبوسه من راسه وأنا أبص فى عين بابا صبرى من تحت وأناأقول أنا ملكك ياروحى ... عاوزاك راكبنى كده طول اليوم وأنقلبت على وجهى ... فركبنى فوق فلقتاى وهو يمسح بزبه بينهم ونام على ظهرى يلصق به صدره ويلف أيديه يمسك بزازى يعصرهم ويقفش فيهم .. أتجننت .. وجسمى بدء يرتعش ... كنت محمومه من المتعه والهيجان والنشوه والرغبه والارتواء .. حسيت بيه بيغرس زبه فى جوفى .. شهقت وأنا أتأووه ووووه ... جنان (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. جنننننننننننننان .... جنننننننان أحوووووووه ... بأموت فى زبك وهو بيمشى جوايا كده زى السمكه فى البحر ... أحوووووه ... جميل قوى وهو جوايا جامد قوى كده .. يلا نيك جامد... زبك ده اللى كنت باأحلم بيه من زمان ... أحبك .. أحبك .. وهو يسحب زبه ويدخله بنعومه مره .. وبقوه مره .. وأنا أتراقص من النشوه والمتعه .. أمووووت فى نيكك .. أمووووت فى زبك ... عاوزاك فوقى كده على طول ... وبابا صبرى يرشق زبه فى اركان طيزى كلها من اليمين والشمال وفوق وتحت لما موتنى خالص من عمايله الشقيه دى .. وكسى يخر زى السيل اللى نازل من جبل عالى .. من كثرته .. لدرجه أن زب بابا صبرى بيعمل صوت وهو بينكنى فى طيزى من كميه الميه اللى بين فخادى ... كان خرم طيزى بدء يحرقنى من حركه زب بابا صبرى فيه ... قلت بصوت ضعيف قوى .. بابا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. كفايه بقى .. أرجوك ... طيزى بتحرقنى ... زبك مولعنى وبيحرقنى جامد .. يلا جيب .. عاوزه أحس بلبنك فى جوفى .. أوووووه ... كفايه ... بابا ... مش كده ... أنا بحبك .. كفايه .. مش قادره ... بابا أرحمنى .. زبك ناشف قوى ... بيقطع طيزى ... وأنا أزحف بجسمى أحاول أن أهرب من تحته .. أمسكنى من جنبى يمنعنى من التملص ... وهو يرتجف وزبه يرمى نار فى جوفى دفعات .. دفعات .. تلسع جوفى من سخونتها .. صرخت .. نار .. نار .. سخن قوى .. لبنك سخن يابابا .. كل حاجه عندك سخنه ... أوووووه أحووووووه أوووووووووف حلو .. ونام فوقى يبوسنى فى رقبتى وكتفى بشفايفه .. كانت شفايفه سخنه نار وأنفاسه تخرج من صدره تشعل حريق ... لففت برأسى وأنا أعطيه شفايفى ... قبض عليها بشفتاه الحارقه وروحنا فى بوسه تدوب الحجر ... وزبه لسه بيدفق لبنه فى طيزى المشتا قه للبنه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وأيده تعصر بزازى.... لما حسيت بيها بتوجعنى قوى قوى بعد كده يمكن لآسبوع .. وكسى لسه بيخر .. كل شويه من النشوه والمتعه ... سمعته بيوشوشنى .. بحبك ياوزه .. عاوز انيكك كل يوم .. كل ساعه .. كل دقيقه ... أنت أحلى واحده ركبتها فى حياتى ... نفسى أكون أنا حبيبك وعشيقك وأبو عيالك وأبوكى وكل حاجه ليكى فى الدنيا ... وأنا أتأووه .. بحبك .. مووووت ..موووووت ... مووووت .. وبأدوب فى كل حته فيك .. أنا ملكك .. روحى وجسمى وكل حته فيا ملكك...

نمت فى حضن بابا صبرى وجسمه العريان الجميل يلصق ويضم جسمى العريان الهايج زى ما أكون دخلت جواه من التصاقى بصدره وبطنه.. هوه ماسك بزازى بايديه الاثنين محوطهم بكفوفه وصوابعه .. شويه يعصرهم وشويه يميل عليهم يمصهم ويرضع زى ما أكون أمه وهو رضيعى .. وأنا ماسكه زبه ضماه بأيديا الاثنين يادووووووب .. عارفه أضمه ... كانت بيضاته كبيره وهى مرتخيه مدلدله وزبه ضخم رغم أنه مسكين نايم برئ ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). مش المجرم المنتصب كعود الشمسيه من لحظات ... وشفايفنا ملتصقه ببعضها يمص لى شفايفى وأنا أداعبه بلسانى وأعضعض ذقنه بأسنانى ... وروحنا فى غفوه عروسان فى شهر العسل ...
شعرت ببابا صبرى يمسح شعرى بأيديه وهو بيبوسنى فى خدى وبيوشوشنى فى ودنى .. قومى ياوزه .. أصحى يابطه ...الساعه قربت من سته .. ميعاد صحيان جوزك ... فتحت عينى وانا أملئها من أبتسامه الواسعه .. مسحت بيدى ذقنه الخشنه وانا أقول .. صباح الخير .. لسه بدرى يابابا .. حرام عليك كده(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. عاوزنى أخرج من حضنك ... لا أنا مبسوطه قوى كده ... مسح شفتاه فى شفتاى وهو يقول .. صحى جوزك ... يفطر وينزل شغله .. وبعدين تعالى تانى نكمل كلامنا ... أنحنيت على زبه وأنا أبوسه وأقول لزبه كأنه سيفهمنى .. حا توحشنى ... أنتفض وبدأ يتمدد .. تسمرت رجلى من منظره وهو ينتصب ... مسكته وأنا أركب فوق بابا صبرى من هياجى وفرشت شفرات كسى من بره طالع نازل ... ونزلت عليه ... أترشق فى كسى كله .. أترعشت رعشه جامده من دخوله كده مره واحده وانا بأحضن بابا صبرى وبأبوس رقبته بشفايفى الوارمه من الهياج ومن مص بابا صبرى فيها طول الليل ... لم نستطع أنا ولاهو التوقف ... وبدأت أطلع وأنزل على زبه أدلكه فى أركان كسى الاربعه .. وأنا أتأووه أوووه أح أح أح أيوووووووه أوووووه وبابا صبرى يحاول أن يضع يده على فمى يكتم صوتى ... ويقول .. وطى صوتك .. جوزك يصحى .. حا تفضحينا .. وانا فى دنيا تانيه خالص .. مش قادره ... كنت بأتأووه وانا بأبوس أيده اللى فوق شفايفى ... وصوتى يخرج مكتوم .. ولكن كنت لا أستطيع أن أكتم تأوهاتى من النشوه والهياج ومتعه اللى بيعمله بابا صبرى بزبه فى كسى المحروم ... بابا صبرى كان خايف ... ولكنى كنت فى حاله من حالات الجنان ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. بدأت أنتفض وأرتعش وشهوتى تتدفق من كسى تسيح على زب بابا صبرى .. وأرتميت برأسى فوق كتفه وهمدت ... دقائق وتحاملت على نفسى وأنا اقف وأفتح الباب للخروج .. مسكنى بابا صبرى وهو يقول .. أستنى يامجنونه حا تطلعى الصاله عريانه كده خالص ... سحبت أيدى من يده وانا أخرج من الاوضه ومشيت فى الصاله عريانه وهو بيبص عليا من فتحه الباب الموارب .. وأنا حاسه بميه شهوتى مغرقه كسى وفخادى ونازله خيوط لغايه كعوبى .... كنت ماشيه زى السكرانه ... دخلت اوضتى لفيت الروب على جسمى ومشيت ناحيه أوضه كمال .. كان لسه كمال بيشخر .. هزيته بأيدى وأنا بأقول له يلا ياكمال أصحى ... تنبه .. فتح عينه .. بص لى شويه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وأفاق ... أعتدل وهو يحاول النهوض .. كان جسمه ثقيل ... ولكنه تحامل .. وأستند على يدى وسرنا للحمام ... خلعت عنه بنطلون الترننج ... ووقف عارى تحت الدش ... ساعدته وهو يستحم .. وأنا أتحسس زبه المرتخى ... وأنا أقول فى نفسى .. حا تروح أنت فين من زب بابا صبرى ... فرق السما والارض ... وبسرعه جهزت له الفطور والساندوتشات ... كان قد فرغ من أرتدأء ملابسه ... قبلنى على جبينى وهو يقول ... عاوزه حاجه ... قلت بسرعه .. عاوزه سلامتك .. بابا صبرى موجود يقضى لى طلباتى ... فهم هو حاجه وانا كنت أقصد حاجه تانيه خالص... أغلق الباب خلفه وهو يخرج .......
خلعت الروب بسرعه ووقفت عاريه وأنا أتمشى ناحيه أوضه بابا صبرى بميوعه ... كان بابا صبرى واقف وراء الباب يتابع الحوار ... عريان خالص وزبه لسه واقف جامد ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لفيت وأنا أجرى ناحيه الحمام بشقاوه ... لقيته بيجرى ورايا وهو بيمسك أيدى وشدنى لحضنه ... رشق زبه فى بطنى .. قلت بميوعه .. أىىىىىىىىى.. كده موتنى بالسيف ده .... بعبصنى فى طيزى وهو بيقول .. سلامتك من الموت .. أنت للنيك بس مش للموت ياعسل أنتى ... دخلنا الحمام ... وقف فى البانيو تحت الدش ... وهو يتبول ... كنت زى المجنونه لما وقعت عينى على أندفاع بوله ... دخلت البانيو بسرعه وأنا أمسك زبه وأجلس على ركبتى أغسل صدرى وبطنى بالبول .. ولقيت نفسى بأقرب من زبه بشفايفى شربت شويه .. وأنا بأبص على بابا صبرى من بين فخاده .. لقيته بيبص لى من فوق مذهول ... كنت بألحس بشفايفى نقط البول من حول فمى ... كان طعم البول لذيذ ولم تكن له هذه الرائحه المنفره التى أشمها فى بول الاخرين .. عرفت ساعتها أننى مجنونه ببابا صبرى ومفتونه به .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وكل ما يخرج منه جميل أحبه وأعشقه واتمتع به ... شدنى من يدى يرفعنى ... وقفت على قدماى وأنا أمسح البول على صدرى وبطنى أوزعهم بأيدى على جسمى كله.. كأننى أتعطر بأرقى أنواع العطور ... نزل على ركبته وهو يحشر راسه بين فخادى .. ويقرب ببقه المفتوح من كسى ويقول .. يلا شخى أنت كمان ... عاوز أستحمى ببولك ....
أندفع البول من كسى وأنا أفتح شفراتى بيداى وأصوب البول على وشه ورقبته وصدره ... أقترب بفمه المضموم يشرب من البول المتدفق منى ..كنت أضحك وهو يهتز من الضحك ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفنا ساعتها أننا أتجننا خلاص ... فرغ البول منى .. قام يحضنى ويمسح جسمه بجسمى ورائحه البول يملئ المكان ... أنتشينا من رائحته ... خرجت من البانيو وانا أغلق غطاء التوليت وأنحنيت أضم ذراعيا وأنام عليها بوجهى فوق الغطاء واقفه على ركبتاى منحنيه للخلف وباعدت بين ساقاى ... لتصبح طيزى وكسى فى مواجهته ... وتركت له حريه الاختيار.. يدس زبه فى اى منهما فانا متشوقه لأحس بزبه جوايا ..
دلك زبه فى ممر فلقتينى .... وحشر زبه فى كسى الصغير ... دخل زبه الغليظ ببطء يخبل .... وتوقفت رأسه الغليظه عند نهايه حلقى ... كنت خايفه أتأووه وافتح فمى بعدين يخرج زب بابا صبرى منه ...لدقيقه لم يتحرك ... وكسى يفتح أجنابه ويتمدد حول زب بابا صبرى الغليظ.... لما أحس بابا صبرى بترحيب كسى لزبه .. بدأ ينيك بهدوء وبطء ... وأنا أسمعه من الغنج والتأووه ما يشعرنى بصلابه زبه فى كسى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... كلما تأوهت وغنجت تحجر زبه وأنتفخ أكثر ... وبابا صبرى بيسحبه كله بره كسى يضربنى بيه على قبه طيزى اليمين مره والشمال مره ... ويدسه فى كسى من جديد... أشهق وأنا أندفع بجسمى للآمام ... وزبه مرشوق فى كسى من فوق لتحت يحركه ويبرمه ... زى ما يكون بيرشق شمسيه بحر فى الرمل ..... كل اللى كنت بأقول .. أه أه أه .. استنى حا اجيب حا أجيب ... وشهوتى تسيل من كسى .. فاسمع زبه وهوينغرس فى جوفى يصدر صوت كاوتشه الحوض وهى تدفع الماء المتوقف عن الصرف ... أه أه أه أوووووف أحووووووه .. مش قادره ... مش قادره ... موتنى .. موتنى خالص ... زبك ده مش معقول .. فيه كده .. فيه كده ... أوووووه أوووووه أح أح أح أح .... وزبه لسه شادد جامد .. سحب زبه منى وهو بيخرج بسرعه من الحمام ... غاب ثوان .. كنت لسه نايمه على قاعده التواليت المغطاه لا أقوى على الوقوف ...رجع ... حسيت بصباعه بيندس فى فتحه شرجى ... عرفت أنه كان بيجيب الكريم .. وبدأ زبه يلف فوق فتحه شرجى .. كجندى يختبر أسوار حصن ... وأخترقنى ... كان زبه أغلظ من الليله الماضيه .. وأنشف وأكبر ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). مش عارفه .. كان متهيألى ولا كان من تأثير الحبايه ... فشخنى ... صرخت .. أستنى يابابا .. أستنى يابابا ... وجعنى .. وجعنى قوى ... سحب زبه بسرعه من جوفى وسمعته يقول .. بلاش .. بلاش .. لو بيوجعك ياروحى بلاش ... ملت برأسى وأنا بأبص له فى عينه الحنونه ... وأبتسمت .. كان القلق يظهر على وجهه ... قلت .. لا .. ياقلبى .. عاوزاك تقطع لى طيزى بزبك .. بس بالراحه ... زبك طخين قوى ... أبتسم وهو يقترب بزبه من فتحتى يمسحه بها ويدفع رأس زبه ... لم أتحمل .. صرخت ... لا ..لا .. مش قادره ... سحب زبه بسرعه وهو يمسكنى من ذراعيا يرفعنى ... وهو يقول .. يلا قومى نأخد حمام ونفطر.. وبعدين أنزل الصيدليه أجيب كريم .. وقفت وانا أمد أيدى أمسك زبه أكتشفه زى ماأكون بأشوفه أول مره ... كان فعلا طخين وكبيرقوى .. مش عارفه امبارح أستحملته أزاى ... يمكن كنت من هيجانى الشديد زى السكرانه ...
مليت البانيو بسرعه وأنا بأرمى فيه المعطرات وكثيرمن رغوات الشاور..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وغطست جسمى كله وأنا أشاور له بصباعى وأفسح له مكان بجوارى .. كان المكان ضيق لا يساع جسمه الكبير .. تمدد وهو يرفعنى فوقه ... وبزازى تمسح صدره العريض الخشن ... وفخادى الناعمه مستمتعه بمسح فخديه المشعرتان ... وكسى يدفق ماء يعكر بحر ... ولكن ما بيدى .. لا أستطيع أن أمنع نفسى من الهيجان لما بيقرب جسمه جسمى ... غسلت رأسه وشعره كأم تحمم صغيرها وهو فعل بى ما فعلت به واكثر ... ملمس كفيه على بزازى وبين فخادى وظهرى وأنفاسه الملتهبه السريعه بنهجان .. تلسع رقبتى وخلف أذناى ... تستسلم لها أى أنثى على وجه ألارض ...
شعرت بأن أثارورائحه البول قد زالت تماما عن جسدينا ... خرجنا وهو يلفنى بذراعه من كتفى يضمنى اليه وانا ممسكه بزبه أمرغه بكفى ... وهو ينبض ويدق كقلب ثانى له ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وقف يجهز لى الفطور وأحنا عرايا ... ويدى تمسح جسمه شويه... وأنزل على ركبى أبوس قبه طيزه الحلوه مره... وأمسح بزازى فى ظهره مره ... ووقفنا نفطر على أقدامنا فى المطبخ .. أأكل من فمه ويأكل من فمى .. أدهن حلماتى بالمربى وأرفع بزازى اليه .. يقترب بفمه يمص المربى ويعض الحلمه .. أرتعش واصرخ .. وأميل أدهن رأس زبه بالكريمه والقشطه ... وألقم رأس زبه فى فمى أفتك به مصا ولحسا ............. وقبل ان ننتهى من الفطور .. كان يرفعنى على رخامه الحوض وهو يدس زبه فى كسى بهياج وشهوانيه مميته ... كنت أنا السبب فيها مما كنت أفعله بزبه وجسمه المشتاق المحروم المكتمل رجوله ... ............قتلنى نيك ودعك وقفش وبوس ومص وأنا أختبئ منه فيه.. فى صدره ...وأندس أكثر بين ذراعيه ... فيزيدنى بزبه دلكا وهرسا فى كسى ... وأنا أتمايل لا أستطيع الفرار أو التراجع ... هو من أمامى والجدار من ورائى ....وزبه مخترق كسى يرفعنى كرمح يرفع راس مقتول ...وأنا أتأووه .. كفايه يابابا ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أوووووه أوووووووه أووووووه .. حرام .. حرام ... أنا أتنكت منك لعشر سنين قدام ... أوووف أوووف ... مش حاأقدر أمش بعد كده من زبك ده ... أحووووووه ... جيب لبنك ..جيب عيالك جوايا ... ده أنا حا أولد بعد شهرين بس مش تسع أشهر ... فيه زب بالشكل ده فيه نيك .. موت كده .. أوووووه .. أوووووه .. وهو يزووم ويضربنى بزبه فى كسى فأرتد للخلف ... كسياره صدمتها سياره ... بس دى صدمه تجنن حلوه قوى .. أدوب فيها وفى صدمتها ... سمعته بيقول .. أسسس أسسسس حاأجيب ياوزه .. حا أجيب ياوزه ... وزبه ينتفض فى كسى كأسد محبوس فى قفص يريد تحطيمه والهروب .... تأوهت من سخونه ما يقذفه فى كسى من لبن مغلى ... أح أح أح أح وأنا أرتعش بقوه وشهوتى تأتينى وهو يعصرنى فى حضنه بقوه.. كنت مستمتعه رغم أننى كنت أختنق بين ذراعيه القويه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وكسى يرتوى من كل قطره لبن غسلت جدرانه ... ويمنى نفسه بمولود يسكن فيه .. وبابا صبرى رافع بزازى بكفوفه الاثنين بيمص فى حلماتى .. حسيت بأنه بيبلع حاجه .. زى ما تكون بزازى بتنزل لبن وهو بيرضع ... الغريبه أنى عرفت بعدها .. أن بزازى فعلا كانت بتنزل لبن وبابا صبرى مستمتع برضاعته وهو بيعصر بزازى علشان تنزل أكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. لما فرغها خالص من اللبن ......... أدمن الرضاعه .. كان كل ليله يبيت فيها معنا ... بعد ما يهدنى وأهده نيك ... ينام على صدرى يمص حلماتى .. حتى تحن عليه وتسقيه لبنى .... وينام كالطفل الكبير ...!!