إسمى سارة متزوجة من 5 شهور ومحجبة وعمري 22 عام واعيش مع زوجى احمد الذى
يعمل فى الامارات وسافرت معه وكنت ادرس فى كلية الهندسة فى الامارات وحدث
مشكلة فى تنسيق الجامعات فى الامارات فقلت لاحمد زوجى انى لازم ارجع مصر
عشان السنة الدراسية ماتضعش عليا وفعلا احمد وافق وكان مضطر وانا ايضا كنت
زعلانه لسفرى لكن لايوجد حل اخر المهم اتفقت مع احمد انى اعيش مع والدتى فى
مدينة نصر وسافرت وودعته فى المطار ووصلت مصر وذهبت الى منزلنا فى مدينة
نصر وسلمت على ماما وقعدنا نتكلم وسئلتها عن اخويا حسين وقالت لى انه يدرس
فى هندسة الاسكندرية المهم تانى يوم ذهبت للتنسيق فى جامعة عين شمس فرفضوا
اوراق التحاقى لان وقت تقديم الاوراق انتهى وروحت البيت متدايقة واتكلمت مع
ماما على اللى حصل فقالت لى نتصل باخويا حسين ونشوف حل وفعلا كلمنا حسين
وقال لنا هشوف حل واتصل تانى يوم وقالى خبر حلو انه يمكن الالتحاق بهندسة
الاسكندرية وقلت لماما وفرحت وقلت لها انش**** هقعد فى بيت الطالبات فقالت
لى لماذا اخوك حسين عايش لوحده المهم روحت الاسكندرية وقابلت حسين اخويا
وسلمت عليه وقدمت اوراقى وذهبت للكلية واخويا حسين معايا وتليفونى رن لقيته
احمد جوزى ولقيت قالى ان اعيش مع اخى حسين لان بيت الطالبات مش هرتاح فيه
وبعدين ذهبت مع حسين شقته وطلعنا الشنط الخاصة بى وحسين اخويا كان بيعاملنى
احسن معاملة ورتب لى غرفة خاصة بى وجلسنا فى الليل نتكلم عن احوال الدنيا
وتانى يوم نزلت انا واخويا حسين الى الكلية وتركته هناك وذهبت الى المجمع
الخاص بى وده كان اول يوم ليا فى الكلية واتعرفت على زميلات جدد بس لقيت
حاجه غريبة معظم الفتيات بيحبوا الكلام فى الجنس والجواز العرفى وانا
متدينة ومحبش كده واتعرفت على زميلة محجبة و اتكلمت معاها قالت لى ان معظم
البنات فى الجامعة بيحبوا الكلام فى الجنس ولقيتها بتقول ان حسين اخويا
معظم البنات بتحاول التقرب منه وقعدنا نضحك وخرجت من الكلية ولقيت اخويا
حسين واقف مع بنات بس ايه متبرجات خالص ووقتها تذكرت كلام زميلتى على اخى
حسين انه بتاع بنات المهم روحنا البيت واتغدينا وبعدين دخلت غرفتى وفى
المساء خرجت لقيت غرفة حسين فيها صوت عالى فذهبت اشوف لقيت حسين بيتكلم مع
بنت على النت وكان مشغل الكاميرا وراح واقف ومطلع بتاعه اقصد زبه وبيصورا
بالكاميرا وانا و**** مش مصدقة اللى بيحصل ودخت من المنظر وتنهدت ورحت فى
عالم تانى لانى لسه عروسة ومحدش لمسنى منذ عودتى من السفر من 4 شهور ولقيت
حسين بينزل اللبن بتاع زبه والبنت اللى بتكلمه مبسوطة انا رجعت بسرعة الى
غرفتى وقولت ياه ده حسين زبه كبير يابختى اللى هتجوزه وفى الليل جلست
افكروراح الخجل منى واقول لنفسى انى لازم اخلى البنات تبعد عنه ويكون ليا
انا لانى اشتقت للجنس ومفيش احسن من حسين وهو مش هيفضحنى لانه اخويا المهم
تانى يوم لبست ترنج و**** كسى منفوخ فيه وطيزى كبيرة ولبست تشيرت مبين
حلمات بزازى وذهبت لحسين لقيته عينيه هتاكلنى وقاللى ايه الحلاوة دى دى
يابخت احمد جوزك وقعدنا نضحك وقلت له ياريت تتجوز وتسيبك من البنات ارحم
نفسك قعد يضحك وقاللى انه نفسه فى واحده زيى وراح بايسنى فى خدى وانا و****
دايخة خالص وقلت له بلاش ياحسين لقيت بيقرب شفايفه وراح واكل شفايفى و قعد
يمص فيهم ويلحس لسانى ربع ساعة وانا هموت وبتنهد وقعد يفعص بزازى ويمصهم
وبيرضع فيهم ورفع ليا الكليوت ودخل صباعه فى كسى وانا باصرخ وشفايفه فى
شفايفه ولقيت قام مرة واحدة وسابنى وجلست زعلانه انه تركنى ولم يعمل مع
الجنس وتانى يوم رحت الكلية وشفت حسين وابتسمت له وهو ابتسم لى وقلت له انى
زعلانه قاللى انه خايف قلت له نتكلم واحنا مروحيين وركبنا السيارة وقعدنا
نتكلم وقلت له حسين انا محتاجه للجنس لان جوزى مسافر وانت ايضا لانك شاب
لقته بيتجاوب ونزلنا من السيارة ورا ح شايلنى وطلع بيه فوق وفتح رجللى وقعد
ياكل فى كسى وانا هموت وراح مطلع زبه ومدخله مرة واحدة وصرخت براحة وراح
واقف وناكنى فى كسى من ورا وناكنى بين بزازى وقعد ينيك فى كسى ساعة وناكنى
بكل الاوضاع وراح منزلهم على بطنى و فضل ينيك فى كس وجسمى كله طول فترة
الدراسة لحد ماسافرت لجوزى لكنى لن انسى زب حسين لانه بيمتعني.
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
عصام واخته المراهقة الصغيرة
كان عمري 13 عاما وكان اخي عصام يكبرني بثلاثة اعوام.
بداية أعرف على نفسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), انا إسمي شذا وابلغ من العمر 19 عاما, بدأت قصتي
وأنا أبلغ من العمر 13 عاما, انا وحيدة اهلي ولي ثلاثة إخوة, عصام والذي
يكبرني بثلاثة اعوام ويبلغ من العمر الآن 22 عاما, وأخي جمال والذي يبلغ
من العمر 26 عاما, واخي عزيز والذي يبلغ من العمر 32 عاما, انا الصغيرة
المدللة في البيت, نحن عائلة بسيطة جدا, نعيش على العادات, لن اقول
بأني ملكة جمال ليس مثلها فتاة, وأن الشبان يقتلون أنفسهم من أجلي لأن
هذا كذب, بل كنت فتاة عادية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), لست بيضاء جدا, لكني أميل إلى البياض اكثر
من السمرة.
تربيت في عائلة محافظة, كان لكل منا غرفته الخاصة به, كنت دائما يد أمي
وعونها, وكان إخواني ووالدي, يلبون لي طلباتي دون أي تأخير, كانت علاقتي
بعصام أشد العلاقات إقترابا في العائلة وذلك لكونه الذي يكبرني وسنه
مقارب لسني, كنا نلعب دائما مع بعض, (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كنت أشعر بالأمان وانا قربه, كان كل
شيئ بالنسبة لي.
كان عصام يحب ان نلعب في تلة مقابلة للبيت, هذه التلة مليئة بالاشجار
وبنى لنا والدي واخواي الكبيران كوخا خشبيا صغيرا كي نلعب به, وكنا
غالبا ما نعود إلى البيت وقت الغروب,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بعد قضاء وقت ممتع في اللعب.
في أحد الأيام وبعد ان بلغت الثالثة عشرة, وبدأت مظاهر الانوثة تظهر على
جسدي, وثدياي يبرزان شيئا فشيئا, لاحظت نظرات عصام التي إختلفت فجاة,
حتى حركاته وأسلوب لعبه إختلف, لم أكن أخشى منه, ظننت أن السبب كونه
يريد اللعب مع أصدقائه وأبناء عمي, ويحاول ان يبعدني من الطريق, ولكنه
كان يختلي دائما في الكوخ وحده ويحاول أن يلعب وحده, قررت ان اتبعه
لأعلم ماذا يخفي, وعندما وصلت كان عصام (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)يغلق الكوخ بالبوابة الخشبية,
وكان يصدر اصواتا غريبة, نظرت إليه عبر الثقب الموجود في أحد اطراف
الكوخ, وشاهدته عاريا يقبض قضيبه بيه ويفركه بشده, ومن لحظة لأخرى يضع
من لعابه عليه ويكمل فركه, وكان يتلفظ بإسمي ويكرر احبك يا شذا, أريد
ان نبقى سوية يا حبيبتي.
لم افهم ماذا كان يقصد, وما شأني في الامر ولماذا كان ينظر الى الصحيفة
وهو يقوم بالعادة السرية ويذكر إسمي معها. بقيت أراقبه حتى إنتهى وألقى
سائله على الأرض, ثم قام وأخفى تلك الصحيفة وغسل الأرض بقطع من ورق مبلل
بالماء.
دخلت عليه بعد ان تاكدت من انه إرتدى ملابسه, وصنعت من نفسي كأني لم أرى
ولم اسمع شيئا, كان يركز نظراته بي, وعندما إقتربت من الطاولة التي
كانت في منتصف الكوخ, وامسكت كأس الماء لأشرب منه إلتصق بي من الخلف,
وبدأ يداعبني على انه يريد الشرب,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) إلا اني أبعدته عني بقوة,
وقلت: عصام, ماذا تفعل انا أختك, هل جننت؟
عصام: وماذا فعلت يا شذى انا ألعب معك فقط.
قلت: عصام حبيبي انا اختك ولا يوجد لك اخت سواي, صحيح؟
أجاب عصام: نعم يا شذا.
قلت: عصام أنا لست صغيرة ساذجة, إلتصاقك بي كان بهدف جنسي ولم يكن بهدف
اللعب الذي عهدناه من قبل.
تلعثم عصام بالكلام ولم يعلم ماذا يجيب, ثم توجهت إلى الصمكان الذي اخفى
فيه الصحيفة وأخرجتها لأكشفها امامه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وأشاهد صور جنسية لرجال وفتيات, ثم
القيتها إليه.
وقلت: انا شاهدت كل شيئ, وسمعت كل كلماتك, انت تمارس الجنس مع نفسك
وتتخيلني, ألم تفكر للحظة اني اختك؟
عصام: شذا, انا أنا أنا...........
قلت: أنت ماذا يا عصام, تشتهي اختك, لماذا لا تشتهي إحدى صديقاتك أو
زميلاتك في المدرسة.
عصام: لقد حاولت أقسم لك, حاولت ان أقيم علاقة جنسية مع زميلتي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) سمر في
المدرسة, كانت متشجعة لأن أفعل بها ذلك.
قلت: ولماذا لم تفعل فتريح نفسك وتخرج هذه التخيلات الحمقاء من رأسك.
عصام: ما كدت أن أبدا, حتى بدات اتذكرك, لم أستطع الإستمرار معها وانا
اتذكرك, فنطقت بإسمك بالخطأ.
قلت: ماذا تقول, ذكرت إسمي امامها, يعني ستظن انك...
عصام: لا لا لا تخافي, قلت لها أخشى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)من أذكر ما افعله معها امامك فتفضحيني
امام اهلي, فتركتها وذهبت.
قلت: ألم تحاول مرة اخرى؟
عصام: بلى عدة مرات ولم انجح لأني اتذكرك دائما.
قلت: ولماذا انا يا عصام, انا اختك ولا يمكنك ان تفعل ذلك معي, ولا يمكن
ان تكون بيننا علاقة أبدا.
عصام: شذا, انا أحبك وأشتهيك.
قلت: عصام انت تهذي يجب ان تخرج هذه الخرافات من رأسك, وإلا لن ألعب معك
ابدا وسأخبر والدي بالامر.
عصام: لا لا يا شذا, لا تخبري والدي سانساك,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وسأثبت لك ذلك بعد أقل من يوم.
قلت: هذا أفضل يا عصام انا ذاهبة غلى البيت.
عصام: حسنا يا شذا الوداع تذكري اني احبك.
خرجت من عنده ولم التفت لكلمته "الوداع" والتي كانت اول مرة يتلفظ بها
امامي لكن في ذلك المساء لم يعد عصام غلى البيت, ظننت انه يخشى بان
اخبر والدي بما حدث, وعندما عاد والدي إفتقدته, فسألني عنه, واخبرته
بأني تركته يلعب في الكوخ.
ذهب والدي واخي جمال غلى الكوخ ليستطلعا الامر واخذا معهما قبس من نور,
وبعد فترة عاد والدي يحمل اخي عصام بين يديه وهو يصرخ, ادخله غلى البيت
وتم إحضار الطبيب وكشف عليه, فوجده في غيبوبة تامة, كان عصام قد حاول
شنق نفسه لينتحر, إلا ان الحبل قطع ومنع النفس عنه جزئيا ودخل في غيبوبة.
عندما إستيقظ, توالت الأسئلة عليه لماذا فعلت ذلك, كان عصام يحدق بي كل
الوقت, وكأنما يقول لي انت السبب,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كانت دموعي تسيل على وجنتاي اسفا على
عصام وما ىل إليه, لا انكر باني شعرت بالذنب, واني كنت سببا مما يجري
له, كنت واقفة صامتة, وعندما يصرخ ابي في عصام ليعلم سبب فعلته, أبكي
بصوت عال, واطلب من والدي ان لا يصرخ عليه, كان هذا بالنسبة لوالدي
طبيعيا جدا, فدائما بكيت من أجله, ودائما دافعت عنه.
بقيت العين الساهرة على عصام, غلا انه بقي صامتا لا يتكلم, وفي ليلة همس
لي بكلمات وقال:
عصام: لم انجح يا شذى حتى الموت رفضني.
قلت: عصام اخي لماذا تفعل ذلك, أنت شاب وسيم وكل الفتيات ياملن بان يكن
معك.
عصام: وانا لا أريد غيرك, واعلم اني لن احصل عليك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), لذلك يجب ان اموت.
قلت وانا ابكي: لا تقل ذلك يا عصام أرجوك.
عصام: أعدك يا شذا ان هذا التعب وهذه الدموع الغالية علي ستنتهي قريبا.
قلت: كلا يا عصام لو فعلتها فإنك ستقتلني معك.
عصام: بل ان اهدي روحي لك يا شذا, ولو تخبري والدي بالامر فيسهل علي
ويقتلني بنفسه.
قلت له وانا مستسلمة: عصام, أرجوك تشجع وقم من فراشك واعدك اننا
سنتفاهم على هذا الامر.
عصام: لا يوجد ما نتفاهم عليه فانت اختي وترفضين ان اكون غير اخيك, وانا
لا أرغب في ان أؤذيك.
قلت: عصام, ما الذي تريده مني بالضبط؟
عصام: لا شيئ الآن, مجرد أريد ان أموت.
قلت: هل ترغب في أن تحصل علي, اعدك اني ساكون لك, ولكن بشرط.
عصام: وما هو هذا الشرط.
قلت: أن تحافظ على بكارتي, فلا أريد ان يفتضح امري.
عصام: ومتى ذلك.
قلت: من الغد إذا تعافيت.
عصام: أتعدينني بذلك؟
قلت: اعدك يا عصام.
مرت ايام حتى تعافى عصام, وكان يجب ان أقدم نفسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لعصام حتى لا يقتل
نفسه, حاولت دائما ان اتهرب منه بعدها لكنه كان يعترضني ويسألني متى
ستبرين بوعدك لي, فأتهرب من الإجابة, إلى ذلك اليوم من نفس العام.
عصام: شذا, شذا, لحظة أرجوك.
قلت: ماذا يا عصام, انا أساعد ماما في تنظيف البيت.
عصام: انا ذاهب إلى الكوخ, سأنتظرك نصف ساعة حتى تاتي وتنفذي ما وعدتني
به, وإلا لن اعود إلى البيت ثانية, لك القرار يا شذا.
قلت: عصام لحظه لحظه, عصام.
ناديت عليه بصوت عال لكنه تركني وذهب,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعندما سمعت امي صوتي هرعت إلينا
بسرعة.
وسالتني: ما بال عصام, ماذا جرى له.
قلت: لا شيئ يا أمي لكنه ذاهب للعب بالكوخ وطلبت منه ان ينتظرني حتى
افرغ من مساعدتك وأذهب لألعب معه لكنه رفض.
قالت: امي اخفتني يا حبيبتي, لا بأس إلحقيه والعبي معه أنا سأكمل
التنظيف وحدي.
قلت: شكرا يا امي, إلى اللقاء.
أمي: لا تتاخروا يا شذا عودوا قبل الغروب.
وانا خارجة اجبتها: حسنا يا امي.
أسرعت بسرعة حتى وصلت خلال عشر دقائق الى الكوخ كنت خائفة من ان اكون
وصلت متاخرة, وعندما دخلت وجدته قد علق الحبل ثانية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ويجلس على الكرسي
ويضع ساعة امامه ينظر إليها.
أقبلت عليه وانا ابكي واصرخ عليه.
قلت: لماذا يا مجنون تفعل ذلك.
عصام: بإمكانك ان ترجعي إلى البيت وتنسي الامر.
قلت: كلا انا جاهزة.
عصام: لست مجبرة على ان تفعلي شيئا لست مقتنعة به.
قلت وانا ابكي: بلى انا مقتنعة بذلك.
وقفت على قدماي واتجهت إلى الطاولة وانحنيت عليها لأضع يداي على الطاولة
ووجهي بإتجاه الحائط الخشبي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ممسكة بأطراف الطاولة.
قلت: هيا انا أنتظرك, أسرع.
عصام: اشعر انك غير مقتنعة.
قلت: وماذا يهمك الامر, هيا إبدا يا عصام, ساتعود على ذلك.
إقترب عصام مني والتصق بي وانحنى فوقي وبدا يقبل عنقي.
قلت: عصام, أرجوك إجعل الامر ينتهي بسرعة غفعل ما تريد دون قبل الآن,
وتذكر اني لا أريد ان أفقد بكارتي.
عصام: حسنا يا شذا.
رفع عصام تنورتي السوداء وألأصقها بالطاولة, ثم أنزل الكلوت الى أسفل
لتنكشف مؤخرتي له, وبدا يرطب فتحة دبري "طيزي" وبدا يحك قضيبه
بفتحة "طيزي" ويحاول غدخال قضيبه المنتفخ داخلي,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كنت ابكي لما وصلت
إليه لكني لا أستطيع التراجع, بقي على ذلك حتى شعرت برأس قضيبه المنتفخ
الصلب يشق طريقه في مؤخرتي يشقني نصفين, كانت صرخات الألم الممتزجة
بالبكاء وانات الحزن تخرج عاليا, لكن عصام لم يكن يسمع لشيئ سوى انه
يتلذذ في مضاجعتي في دبري.
إستمر عصام بتحريك قضيبه في فتحة الشرج حتى وسعها وأدخل قضيبه كليا,
كاد الألم يقتلني, لكن حركاته المتتابعة والسريعة جعلتني أشعر بالنشوة,
وانقلبت صرخات الألم إلى لحظات متعة مليئة بالإكراه, كان يسرع شيئا فشيئا
حتى انه اطلق العنان لقضيبه يفعل بي ما يشاء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في مؤخرتي, وما هي إلا
لحظات حتى انزل سائله بمؤخرتي والدمع يشق طريقه على وجنتي وأنا أعلم
بأني فتحت بمؤخرتي, وأن الفاعل هو اخي.
أنزل سائله الحار واللزج في مؤخرتي, وسائلي قد نزل من كسي على ساقي,
وما ان انهى اول مرة حتى غنحنى على ظهري ليلتقط انفاسه, تركته مرتاحا
ظانة بان الامر قد غنتهى, ولكنه بعد ان إسترجع قواه, بدأ من جديد, كان
الامر أسهل بالنسبة لي, لكن لحظات الالم تتكرر ثانية, واستمر في ذلك لأكثر
من ساعتين, انهى خلالها خمس مرات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في مؤخرتي التي بدأت تخرج سائله اللزج
الأبيض خارجا من كثرته.
وما ان انهى واخرج قضيبه حتى لبست الكلوت وانزلت فستاني ورتبت نفسي
وغسلت وجهي وغسلت وجهي بالماء, لامسح الدموع فابتسمت له.
وقلت: هل أنت راضي الىن يا عصام.
عصام: بقي فقط شيئ واحد لم افعله.
قلت: ماذا؟
عصام: اريد ان اقبلك بفمك.
لم يعد الامر يهم كثيرا فقد ادخل قضيبه في احشائي فلم اعارضه وافتح
ماساة جديدة, وافقت على ذلك مقتربة منه, فالتصقت شفتاه بشفتي وأغمضت
عيناي وشعرت بلسانه الذي إقتحم فمي وبدا يداعب لساني, ولعابه يختلط
بلعابي ويداه تمسكان بثدياي الصغيران(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), لتستمر القبلة مدة عشر دقائق,
عندها إبتعدت عنه.
وقلت: عصام ممكن ننهي ونرجع البيت الغروب صار قريب.
عصام: حسنا يا شذا, لكني لن انسى لك هذا المعروف ابدا, انا احبك أحبك
اكثر شيئ في الدنيا.
عندها خرجنا من الكوخ متوجهين الى البيت.!!
بداية أعرف على نفسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), انا إسمي شذا وابلغ من العمر 19 عاما, بدأت قصتي
وأنا أبلغ من العمر 13 عاما, انا وحيدة اهلي ولي ثلاثة إخوة, عصام والذي
يكبرني بثلاثة اعوام ويبلغ من العمر الآن 22 عاما, وأخي جمال والذي يبلغ
من العمر 26 عاما, واخي عزيز والذي يبلغ من العمر 32 عاما, انا الصغيرة
المدللة في البيت, نحن عائلة بسيطة جدا, نعيش على العادات, لن اقول
بأني ملكة جمال ليس مثلها فتاة, وأن الشبان يقتلون أنفسهم من أجلي لأن
هذا كذب, بل كنت فتاة عادية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), لست بيضاء جدا, لكني أميل إلى البياض اكثر
من السمرة.
تربيت في عائلة محافظة, كان لكل منا غرفته الخاصة به, كنت دائما يد أمي
وعونها, وكان إخواني ووالدي, يلبون لي طلباتي دون أي تأخير, كانت علاقتي
بعصام أشد العلاقات إقترابا في العائلة وذلك لكونه الذي يكبرني وسنه
مقارب لسني, كنا نلعب دائما مع بعض, (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كنت أشعر بالأمان وانا قربه, كان كل
شيئ بالنسبة لي.
كان عصام يحب ان نلعب في تلة مقابلة للبيت, هذه التلة مليئة بالاشجار
وبنى لنا والدي واخواي الكبيران كوخا خشبيا صغيرا كي نلعب به, وكنا
غالبا ما نعود إلى البيت وقت الغروب,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بعد قضاء وقت ممتع في اللعب.
في أحد الأيام وبعد ان بلغت الثالثة عشرة, وبدأت مظاهر الانوثة تظهر على
جسدي, وثدياي يبرزان شيئا فشيئا, لاحظت نظرات عصام التي إختلفت فجاة,
حتى حركاته وأسلوب لعبه إختلف, لم أكن أخشى منه, ظننت أن السبب كونه
يريد اللعب مع أصدقائه وأبناء عمي, ويحاول ان يبعدني من الطريق, ولكنه
كان يختلي دائما في الكوخ وحده ويحاول أن يلعب وحده, قررت ان اتبعه
لأعلم ماذا يخفي, وعندما وصلت كان عصام (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)يغلق الكوخ بالبوابة الخشبية,
وكان يصدر اصواتا غريبة, نظرت إليه عبر الثقب الموجود في أحد اطراف
الكوخ, وشاهدته عاريا يقبض قضيبه بيه ويفركه بشده, ومن لحظة لأخرى يضع
من لعابه عليه ويكمل فركه, وكان يتلفظ بإسمي ويكرر احبك يا شذا, أريد
ان نبقى سوية يا حبيبتي.
لم افهم ماذا كان يقصد, وما شأني في الامر ولماذا كان ينظر الى الصحيفة
وهو يقوم بالعادة السرية ويذكر إسمي معها. بقيت أراقبه حتى إنتهى وألقى
سائله على الأرض, ثم قام وأخفى تلك الصحيفة وغسل الأرض بقطع من ورق مبلل
بالماء.
دخلت عليه بعد ان تاكدت من انه إرتدى ملابسه, وصنعت من نفسي كأني لم أرى
ولم اسمع شيئا, كان يركز نظراته بي, وعندما إقتربت من الطاولة التي
كانت في منتصف الكوخ, وامسكت كأس الماء لأشرب منه إلتصق بي من الخلف,
وبدأ يداعبني على انه يريد الشرب,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) إلا اني أبعدته عني بقوة,
وقلت: عصام, ماذا تفعل انا أختك, هل جننت؟
عصام: وماذا فعلت يا شذى انا ألعب معك فقط.
قلت: عصام حبيبي انا اختك ولا يوجد لك اخت سواي, صحيح؟
أجاب عصام: نعم يا شذا.
قلت: عصام أنا لست صغيرة ساذجة, إلتصاقك بي كان بهدف جنسي ولم يكن بهدف
اللعب الذي عهدناه من قبل.
تلعثم عصام بالكلام ولم يعلم ماذا يجيب, ثم توجهت إلى الصمكان الذي اخفى
فيه الصحيفة وأخرجتها لأكشفها امامه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وأشاهد صور جنسية لرجال وفتيات, ثم
القيتها إليه.
وقلت: انا شاهدت كل شيئ, وسمعت كل كلماتك, انت تمارس الجنس مع نفسك
وتتخيلني, ألم تفكر للحظة اني اختك؟
عصام: شذا, انا أنا أنا...........
قلت: أنت ماذا يا عصام, تشتهي اختك, لماذا لا تشتهي إحدى صديقاتك أو
زميلاتك في المدرسة.
عصام: لقد حاولت أقسم لك, حاولت ان أقيم علاقة جنسية مع زميلتي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) سمر في
المدرسة, كانت متشجعة لأن أفعل بها ذلك.
قلت: ولماذا لم تفعل فتريح نفسك وتخرج هذه التخيلات الحمقاء من رأسك.
عصام: ما كدت أن أبدا, حتى بدات اتذكرك, لم أستطع الإستمرار معها وانا
اتذكرك, فنطقت بإسمك بالخطأ.
قلت: ماذا تقول, ذكرت إسمي امامها, يعني ستظن انك...
عصام: لا لا لا تخافي, قلت لها أخشى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)من أذكر ما افعله معها امامك فتفضحيني
امام اهلي, فتركتها وذهبت.
قلت: ألم تحاول مرة اخرى؟
عصام: بلى عدة مرات ولم انجح لأني اتذكرك دائما.
قلت: ولماذا انا يا عصام, انا اختك ولا يمكنك ان تفعل ذلك معي, ولا يمكن
ان تكون بيننا علاقة أبدا.
عصام: شذا, انا أحبك وأشتهيك.
قلت: عصام انت تهذي يجب ان تخرج هذه الخرافات من رأسك, وإلا لن ألعب معك
ابدا وسأخبر والدي بالامر.
عصام: لا لا يا شذا, لا تخبري والدي سانساك,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وسأثبت لك ذلك بعد أقل من يوم.
قلت: هذا أفضل يا عصام انا ذاهبة غلى البيت.
عصام: حسنا يا شذا الوداع تذكري اني احبك.
خرجت من عنده ولم التفت لكلمته "الوداع" والتي كانت اول مرة يتلفظ بها
امامي لكن في ذلك المساء لم يعد عصام غلى البيت, ظننت انه يخشى بان
اخبر والدي بما حدث, وعندما عاد والدي إفتقدته, فسألني عنه, واخبرته
بأني تركته يلعب في الكوخ.
ذهب والدي واخي جمال غلى الكوخ ليستطلعا الامر واخذا معهما قبس من نور,
وبعد فترة عاد والدي يحمل اخي عصام بين يديه وهو يصرخ, ادخله غلى البيت
وتم إحضار الطبيب وكشف عليه, فوجده في غيبوبة تامة, كان عصام قد حاول
شنق نفسه لينتحر, إلا ان الحبل قطع ومنع النفس عنه جزئيا ودخل في غيبوبة.
عندما إستيقظ, توالت الأسئلة عليه لماذا فعلت ذلك, كان عصام يحدق بي كل
الوقت, وكأنما يقول لي انت السبب,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كانت دموعي تسيل على وجنتاي اسفا على
عصام وما ىل إليه, لا انكر باني شعرت بالذنب, واني كنت سببا مما يجري
له, كنت واقفة صامتة, وعندما يصرخ ابي في عصام ليعلم سبب فعلته, أبكي
بصوت عال, واطلب من والدي ان لا يصرخ عليه, كان هذا بالنسبة لوالدي
طبيعيا جدا, فدائما بكيت من أجله, ودائما دافعت عنه.
بقيت العين الساهرة على عصام, غلا انه بقي صامتا لا يتكلم, وفي ليلة همس
لي بكلمات وقال:
عصام: لم انجح يا شذى حتى الموت رفضني.
قلت: عصام اخي لماذا تفعل ذلك, أنت شاب وسيم وكل الفتيات ياملن بان يكن
معك.
عصام: وانا لا أريد غيرك, واعلم اني لن احصل عليك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), لذلك يجب ان اموت.
قلت وانا ابكي: لا تقل ذلك يا عصام أرجوك.
عصام: أعدك يا شذا ان هذا التعب وهذه الدموع الغالية علي ستنتهي قريبا.
قلت: كلا يا عصام لو فعلتها فإنك ستقتلني معك.
عصام: بل ان اهدي روحي لك يا شذا, ولو تخبري والدي بالامر فيسهل علي
ويقتلني بنفسه.
قلت له وانا مستسلمة: عصام, أرجوك تشجع وقم من فراشك واعدك اننا
سنتفاهم على هذا الامر.
عصام: لا يوجد ما نتفاهم عليه فانت اختي وترفضين ان اكون غير اخيك, وانا
لا أرغب في ان أؤذيك.
قلت: عصام, ما الذي تريده مني بالضبط؟
عصام: لا شيئ الآن, مجرد أريد ان أموت.
قلت: هل ترغب في أن تحصل علي, اعدك اني ساكون لك, ولكن بشرط.
عصام: وما هو هذا الشرط.
قلت: أن تحافظ على بكارتي, فلا أريد ان يفتضح امري.
عصام: ومتى ذلك.
قلت: من الغد إذا تعافيت.
عصام: أتعدينني بذلك؟
قلت: اعدك يا عصام.
مرت ايام حتى تعافى عصام, وكان يجب ان أقدم نفسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لعصام حتى لا يقتل
نفسه, حاولت دائما ان اتهرب منه بعدها لكنه كان يعترضني ويسألني متى
ستبرين بوعدك لي, فأتهرب من الإجابة, إلى ذلك اليوم من نفس العام.
عصام: شذا, شذا, لحظة أرجوك.
قلت: ماذا يا عصام, انا أساعد ماما في تنظيف البيت.
عصام: انا ذاهب إلى الكوخ, سأنتظرك نصف ساعة حتى تاتي وتنفذي ما وعدتني
به, وإلا لن اعود إلى البيت ثانية, لك القرار يا شذا.
قلت: عصام لحظه لحظه, عصام.
ناديت عليه بصوت عال لكنه تركني وذهب,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعندما سمعت امي صوتي هرعت إلينا
بسرعة.
وسالتني: ما بال عصام, ماذا جرى له.
قلت: لا شيئ يا أمي لكنه ذاهب للعب بالكوخ وطلبت منه ان ينتظرني حتى
افرغ من مساعدتك وأذهب لألعب معه لكنه رفض.
قالت: امي اخفتني يا حبيبتي, لا بأس إلحقيه والعبي معه أنا سأكمل
التنظيف وحدي.
قلت: شكرا يا امي, إلى اللقاء.
أمي: لا تتاخروا يا شذا عودوا قبل الغروب.
وانا خارجة اجبتها: حسنا يا امي.
أسرعت بسرعة حتى وصلت خلال عشر دقائق الى الكوخ كنت خائفة من ان اكون
وصلت متاخرة, وعندما دخلت وجدته قد علق الحبل ثانية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ويجلس على الكرسي
ويضع ساعة امامه ينظر إليها.
أقبلت عليه وانا ابكي واصرخ عليه.
قلت: لماذا يا مجنون تفعل ذلك.
عصام: بإمكانك ان ترجعي إلى البيت وتنسي الامر.
قلت: كلا انا جاهزة.
عصام: لست مجبرة على ان تفعلي شيئا لست مقتنعة به.
قلت وانا ابكي: بلى انا مقتنعة بذلك.
وقفت على قدماي واتجهت إلى الطاولة وانحنيت عليها لأضع يداي على الطاولة
ووجهي بإتجاه الحائط الخشبي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ممسكة بأطراف الطاولة.
قلت: هيا انا أنتظرك, أسرع.
عصام: اشعر انك غير مقتنعة.
قلت: وماذا يهمك الامر, هيا إبدا يا عصام, ساتعود على ذلك.
إقترب عصام مني والتصق بي وانحنى فوقي وبدا يقبل عنقي.
قلت: عصام, أرجوك إجعل الامر ينتهي بسرعة غفعل ما تريد دون قبل الآن,
وتذكر اني لا أريد ان أفقد بكارتي.
عصام: حسنا يا شذا.
رفع عصام تنورتي السوداء وألأصقها بالطاولة, ثم أنزل الكلوت الى أسفل
لتنكشف مؤخرتي له, وبدا يرطب فتحة دبري "طيزي" وبدا يحك قضيبه
بفتحة "طيزي" ويحاول غدخال قضيبه المنتفخ داخلي,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كنت ابكي لما وصلت
إليه لكني لا أستطيع التراجع, بقي على ذلك حتى شعرت برأس قضيبه المنتفخ
الصلب يشق طريقه في مؤخرتي يشقني نصفين, كانت صرخات الألم الممتزجة
بالبكاء وانات الحزن تخرج عاليا, لكن عصام لم يكن يسمع لشيئ سوى انه
يتلذذ في مضاجعتي في دبري.
إستمر عصام بتحريك قضيبه في فتحة الشرج حتى وسعها وأدخل قضيبه كليا,
كاد الألم يقتلني, لكن حركاته المتتابعة والسريعة جعلتني أشعر بالنشوة,
وانقلبت صرخات الألم إلى لحظات متعة مليئة بالإكراه, كان يسرع شيئا فشيئا
حتى انه اطلق العنان لقضيبه يفعل بي ما يشاء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في مؤخرتي, وما هي إلا
لحظات حتى انزل سائله بمؤخرتي والدمع يشق طريقه على وجنتي وأنا أعلم
بأني فتحت بمؤخرتي, وأن الفاعل هو اخي.
أنزل سائله الحار واللزج في مؤخرتي, وسائلي قد نزل من كسي على ساقي,
وما ان انهى اول مرة حتى غنحنى على ظهري ليلتقط انفاسه, تركته مرتاحا
ظانة بان الامر قد غنتهى, ولكنه بعد ان إسترجع قواه, بدأ من جديد, كان
الامر أسهل بالنسبة لي, لكن لحظات الالم تتكرر ثانية, واستمر في ذلك لأكثر
من ساعتين, انهى خلالها خمس مرات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في مؤخرتي التي بدأت تخرج سائله اللزج
الأبيض خارجا من كثرته.
وما ان انهى واخرج قضيبه حتى لبست الكلوت وانزلت فستاني ورتبت نفسي
وغسلت وجهي وغسلت وجهي بالماء, لامسح الدموع فابتسمت له.
وقلت: هل أنت راضي الىن يا عصام.
عصام: بقي فقط شيئ واحد لم افعله.
قلت: ماذا؟
عصام: اريد ان اقبلك بفمك.
لم يعد الامر يهم كثيرا فقد ادخل قضيبه في احشائي فلم اعارضه وافتح
ماساة جديدة, وافقت على ذلك مقتربة منه, فالتصقت شفتاه بشفتي وأغمضت
عيناي وشعرت بلسانه الذي إقتحم فمي وبدا يداعب لساني, ولعابه يختلط
بلعابي ويداه تمسكان بثدياي الصغيران(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), لتستمر القبلة مدة عشر دقائق,
عندها إبتعدت عنه.
وقلت: عصام ممكن ننهي ونرجع البيت الغروب صار قريب.
عصام: حسنا يا شذا, لكني لن انسى لك هذا المعروف ابدا, انا احبك أحبك
اكثر شيئ في الدنيا.
عندها خرجنا من الكوخ متوجهين الى البيت.!!
الأخت الوحيدة
قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف اكتبه هنا هو
قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية التي يتسابق
المشاركون في عرضها …وقبل ان ابدأ عرض قصتي اود الاشارة الى انني متأكد ان
مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة
تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ،
ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا
تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا
بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن
الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها
…انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها
الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين
الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور .
ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا
ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث
هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي
غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي :
بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …
وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .
اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!
وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…
تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها …
وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟واخذت تبكي مرة اخرى .
فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من هذا ، بعد قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم .
وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها.
لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحقق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.
و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة …
وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي .
وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها .
وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا . وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلةكلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم . اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي.
بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …
وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .
اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!
وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…
تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها …
وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟واخذت تبكي مرة اخرى .
فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من هذا ، بعد قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم .
وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها.
لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحقق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.
و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة …
وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي .
وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها .
وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا . وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلةكلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم . اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي.
قصة نيك ابنتى الجميلة أميرة
فى البداية اعرفكم بنفسى اسمى احمد اعمل فى التجارة كنت متزوج منذ فترة ولم
يدم الزواج وتم الطلاق بسبب زوجتى المتسلطة واعيش لوحدى فى الفيلا الخاصة
بى فى احدى مدن مصر الكبيرة واعيش فى فراغ رهيب اقضى يومى فى العمل وفى
الليل استمتع على الافلام السكس من حين لاخر لانى محروم من الجنس ولى ابنة
اسمها اميرة وهى محجبة ومتدينة جدا و تعيش مع امها اقصد طليقتى وهى تدرس فى
ثالثة اعدادى وبقالى سنة لم اراها بسبب امها المهم انا كعادتى اسهر على
افلام سكس واثناء وانا باستمتع رن الهاتف ولقيت خال ابنتى بيقوللى ازيك
وطلب منى ان اميرة ابنتى سوف تعيش معى لفترة لكى تدرس فى الثانوية وطبعا مش
هتسافر كل يوم والدروس الخصوصية بتغيب ولكى اتابعها فى المدرسة المهم قال
لى انه هيحضر اميرة غدا الى الفيلا وتانى يوم لقيت الجرس بيرن فخرجت سلمت
على اميرة وخالها ونزلت معها الشنط وخالها غادر وجلست انا واميرة ندردش
وقولت لها انش**** ترتاحى هنا فى بيتك التانى وكانت اميرة لابسة جيبة وحجاب
ووجها مثل القمر المهم قامت اميرة دخلت تغير هدومها وخرجت من غرفتها وهى
تلبس اسدال واتغدينا وقلت لها خدى راحتك انا داخل غرفتى وفتحت الكمبيوتر
كعادتى وشغلت افلام سكس وقعدت العب فى زبى واثناء وانا باتفرج دخلت فجاة
اميرة وحاولت ادخل زبى بسرعة ماعرفتش ولقيتها وشها احمر من الخجل وعينها
كانت تنظر على زبى وابتسمت ابتسامة خفيفة معناها انها عارفة اللى بيحصل
وقالت انا اسفة دخلت من غيراخبط على الباب وقالت لى انها هتغيب بكرة شويه
فى المدرسة المهم تانى يوم لقيتها جاءت من المدرسة ودخلت تغيرهدومها وخرجت
ولقيتها لابسة استرتش وبادى اسود والاسترتش هيفرتك بطنها وبالع كوسها
وطيظها مدورة وبزازها بتتهز وطبعا انا مش مصدق ان هذا الجسم الرهيب كان
متدارى وراء الحجاب وهنا بداء ت قصتى معها قولت لها ايه ياميرة التغيير ده
قالت هوانا مش بنتك يعنى البس فى البيت زى البنات قولت فى بالى كان فيين ده
من زمان وقعدت احلم و**** اثناء نومى انى انيكها واصحى من نومى الاقى نفسى
منزلهم فى البنطلون وتانى يوم لقيت اميرة بتنده عليه بابا تعالى ساعدنى
ارجوك روحت لقيتها لابسة الجيبة من تحت وعريانة ملط من فوق وماسكة
السونتيانة وعايزانى اقفل لها المشبك بتاعها وانا جسمى مولع نار ولان حلمات
بزازها حمرا وبزازها مدورة وجميلة جدا وشبكت لها السونتيان وانا دايخ من
جسمها الرهيب ولقيتها باستنى فى خدى وقالت لى شكرا يابابا وذهبت للمدرسة
وتركتنى بنارى مش عارف اعمل ايه هل انيك ابنتى وقررت ان اتزوج من جديد لانى
مش قادر استحمل بعد ماشفت جسم ابنتى وجلسنا فى المساء ندردش انا واميرة
وكانت لابسه بيجامة البنطلوب متقسم على طيزها وبزازها نصها باين من فوق
وقلت لها انى قررت الزواج لقيتها زعلت جدا وقالت لى انى لااحبها وعاوز اجيب
لها مرات اب حاولت افهمها انى محتاج اشياء اخرى لقيتها ضحكت وقالت لى
فهمتك زى الكمبيوتر وتقصد لما شافتنى وقلت لها ى رجل محتاج الجنس لقيتها
وجهها احمر وابتسمت وقالت ياعم بابا هوانا مش مش عاجباك قولت لها تقصدى ايه
ابتسمت وقالت يابابا ياحبيبى انا عارفة انك محتاج للجنس بس انا مش هسمح
لاى ست تيجى هنا وقعدت تبكى وانا باحاول امسح دموعها لقيتها عينيها بتنظر
لى نظرة جميلة ولقيتها قربت شفايفها وباستنى فى شفايفى بوسها رهيبة لدرجة
انى دخت ومش مصدق وقالت لى بحبك روحت نازل فيها بوس ومص فى شفايفها ومص فى
لسانها ونزلت لحس ومص فى بزازها وهى نايمة منى خالص وبعدين فتحت رجليها
وقعدت العب فى كسها من فوق الهدوم وامسك طيزها الطرية وهى راحت فى عالم
تانى ورحت مطلع زبى ومنزل لها البنطلون والكليوت ونزلت تفريش وخبط فى لحم
كسها الاحمر ولقيت كسها جميل لدرجة اول مرة اشوف كس بالحلاوة دى ورحت
مديرها فرنساوى ومدخله فى طيزها الملبن لقيتها صرخت وقالت براحة مش قادرة
وطيزها بتتهز زى الملبن وزبى داخل وطالع فى خرم طيزها واللبن بينزل من
طيزها وانا ماسك شعرها وبشد فيه وهى بتصرخ ودخلنا غرفة النوم ونزلت لحس فى
كسها وروحت منزلهم على كسها من وراء وقعدت انيك فيها طول الليل تفريش طبعا
ومن بين بزازها وفى طيزها ولقيتها ضكت وقالت لى بذمتك بقى نفسك تتجوز
دلوقتى يابابا وفضلت انيك اميرة طول فترة الثانوية لحدما سافرت عند
والدتها.
نجلاء المتزوجة واخوها الصغير
اسمى نجلاء 27 سنة متزوجة من علاء من شهور قليلة وهو يعمل فى التجارة
واكتشفت بعد زواجى منه انه شبه عاجز جنسيا بمعنى انى لااتمتع معه اطلاقا فى
الجنس واصبحت حياتى جحيم وطبعا السر ده لم اقوله لاحد ولا حتى والدتى ومرت
الايام وجاء لعلاء عقد عمل فى اوربا وعلاء طلب منى اعيش عند والدتى لفترة
وهيبقى يبعت لى دعوة وسافر علاء وذهبت لوالدتى وسلمت عليها وجلسنا وسالتها
عن اخى كريم وهو يدرس فى الثانوية العامة المهم شويه ودخل كريم وسلم عليه
وبعدين دخلت غيرت هدومى فى الغرفة الخاصة بى وجلست اتكلم مع ماما عن احوال
البيت ولقيتها بتقولى ان كريم تاعبها وبيسهر كتير بره البيت وهو فى مرحلة
خطر المهم قولت لها اطمنى ياماما انا هخليه يزاكر وهتابعه فى الدراسة وجاءت
الامتحانات وامى طلبت منى ابقى اصحى كريم الصبح عشان الامتحان وكنا فى شهر
يونيو ودخلت غرفة كريم ولسه هقوله يصحى لقيته نايم بشورت وزبه واقف وكان
كبير ودى اول مرة اشوف زب بعد سفر جوزى انا بصراحة مش مصدقه ان كريم زبه
يبقى كده وكنت مكسوفه وخرجت وانا و**** هموت من منظر زبه المهم كريم راح
الامتحان وانا طبعا افكر فى اللى شوفته وفى يوم دخلت غرفة كريم لقيته ارتبك
ولقيته بيخبى زبه وبيطفى شاشة الكمبيوترولقيته وشه احمر ومكسوف وانا ضكت
وقلت له خلى بالك على صحتك ياكيمو ولقيت كريم بيحاول يغير الموضوع وانا
طبعا فاهمة وعدى اليوم واصبحت محتاجه للجنس وتحرك داخلى احاسيس جميلة
واصبحت افكر فى اخى كريم جنسيا لانى محرومة من الحب والجنس وبداءات البس
لبس يخللى كريم يولع و**** لبست استرتش ضيق بالع كسى وطيزى وتشيرت بزازى
باينه خالص فيه ودخلت على كريم غرفته بحجه الاطمئنان عليه لقيتها وقف
وقاللى ايه الجمال ده قعدت اضحك وقلت له عامل فى الدراسة واتكلمنا وبعدين
قولت انت بتتفرج على ايه على الكمبيوتر قعد يضحك قولت له متخفشى انا اختك
مش هقول لماما قاللى انا باتفرج على سكس قلت له ماشى ياعم كريم انا هخلى ده
سربينا وانا نفسى اتناك منه وجاءت لى فكره طلبت من كريم ييجى معايا شقتى
نحضر شنط خاصة بى فوافق واستاذنت من ماما وركبنا تاكسى وطلعت انا واخويا
كريم شقتى ودخلت اعمل له عصير ولبست قميص نوم وندهت على كريم عشان ينزل
معايا الشنطة من فوق الدولاب ودخل الغرفة وهو بيشيل الشنطة ضغطت ببزازى
عليه وقلت له كريم انت مش نفسك تشوف جسمى لقيته وجهه احمر وبينظر لشفايفى
وراح بايسنى وقعد يلحس رقبتى وانا هموت وراح نازل على بزازى وقعد يرضع فيهم
وانا باصرخ وقعد يلحس بطنى وانا دوخت ونمت منه خالص ولقيته شايلنى ورمانى
على السرير ونازل مص ولحس فى جسمى كله ومص فى كسى وراح مطلع زبه وهمس ادخله
قلت له ايوه راح مدخله مرة واحدة وانا صرخت صرخة وزبه طالع وداخل جوه كسى
ورحت لافة رجللى على جسمه واحتضنته وهونازل مص فى لسنى وبيقوللى انت عسل
يانجلاء وانا هموت من المتعة وزبه داخل كسى وانا مش مصدقه المتعة دى كلها
وقلت له براحة ياكريم هتموتنى وراح مديرنى ومدخله فى كسى من ورا فرنساوى
وطيزى بتخبط فى بطنه وقعد ينيكنى ساعتين وراح منزل لبن زبه على كسى من ورا
ودخلنا ناخد دوش راح نايكنى فى كسى مرتين ونزلهم على بزازى واتفقت مع كريم
انه يقابلنى فى شقتى يوميا واديت له مفتاح وكان بينيكنى يوميا وعشنا مع
بعض زى الزوجيين وعملنا كل معانى النيك فى الفم والكس والطيز والبزاز
ولااقدر اعيش من غير زب أخى الحبيب كريم.
منى و الحرمان
مقدمة
أنا مني و هذه قصتي مع الجنس
قد لا تصدقوها ولكم كل الحق فأنا شخصيا لا أصدق ما أمر به.
عمري واحد و عشرون عاماً, بارعة الجمال, بيضاء, شعري أسود ناعم ينسدل حتى وسطي , جسدي رشيق يتفجر بالأنوثة يتمناه كل رجل و تحسدني علية كل أنثى.
هجرنا أبي عندما كنت في الثالثة من عمري بعد مرض أمي العضال ليستمتع بعلاقاته النسائية واحدة تلو الأخرى و رغم ثروته الكبيرة إلا انه كان بخيل جداً علينا تركنا نعاني حياة الكفاف حتى توفى في حادث سيارة منذ عامين فقط. عندها فقط بدأت مشاكلنا المادية في الإنتهاء.
أنا الأخت الصغرى بعد أختي و أخي....
لي أخ وحيد – مجدي - وسيم و قوي, يكبرني بثلاثة أعوام ولكن لتعثرة في الدراسة عدة أعوام فهو يزاملني الآن في العام الثالث بكلية التجارة, تحمل مسئولية العائلة منذ الصغر, ورث عن أبيه بخل المال و بخل المشاعر, متحكم لأقصى درجة, يلازمني في كل خطوة, حرمني اي صداقات سواء لزملائي او لزميلاتي في الجامعة, يرجع له الفضل مع أبي في كراهيتي للرجال.
أما عن أختي– مايسه – التي تكبرني بعامين, فهي قمة في الأنوثه و الانطلاق, لم تكن لها مشكلة يوماً مع الرجال بل بالعكس فهي تتباهى كثيراً بتأثيرها على الشباب الذين يحومون حولها منذ مراهقتها و كان هذا سبب مشاكل كبيرة بينها و بين أخي مجدي.
حتى وقت قريب كنا نسكن حي الشرابية في شقة متواضعة من غرفة واحدة, و في الشقة المقابلة كان يسكن سامي, وسيم جدا يظن نفسه دونجوان كبير لابد ان تلهث وراءة أي أنثى, كان فاشل دراسيا تراه دائما متسكعاً في الشارع يغازل كل جميلة مارة, لكنه لم يكن يهتم بي ولا بمايسه رغم اعجابها به و محاولاتها التقرب منه, لكن بعد ميراثنا و بعد أن بدأت مايسة ترتدي ما قصر و ما ضاق من الملابس أخذ سامي يتقرب منها و بالفعل تقدم لخطبتها لكن مجدي رفضه لكونه عاطل عن العمل.......
منذ عام فاجأت مايسه بقنبلة أخي بخبر زواجها من سامي عرفيا و تركت له الخيارأما أن تبقى على علاقتها بسامي سرية حتى تستقل بأموالها أو الموافقة على زواجهم رسمياً, لكن مجدي رفض الخيارين و منع مايسه من الخروج من المنزل, و لكن مايسه اختفت من المنزل صبيحة اليوم التالي و كذلك اختفى سامي من الحي و عبثا ذهبت محاولات مجدي في العثور عليهما.......
و تمر الايام و تهدأ النفوس و تعود مايسه لحضن العائلة لكن على شرط اتمام الزواج من سامي, و يوافق أخي مضطراً و تنتقل مايسه لشقة سامي و أمه في انتظار نوالها ميراثها, و يشتري سامي شقة فسيحة بأموال العائلة في حي المهندسين لكن ترفض أمي الانتقال, فنبقى في الشرابية حتى وفاة أمي منذ شهران تقريباً و نقرر الانتقال للشقة الجديدة و تصمم مايسه على الانتقال معنا هي و زوجها فقد ضاقت ذرعاً بتدخل أم سامي في حياتها.......
رغم سعادتي بالشقة الجديدة الا انها حملت المزيد من القيود, و تبعاً لتعليمات أخي كان علي أن أراعي ملابسي في المنزل و خارجه مع تواجد سامي في الشقة..
و انتقلنا للشقة الجديدة....
و هنا تبدأ قصتي
و كان يوماً مشهوداً في حياتي......
قضيت طول اليوم أرتب حاجياتي, لأول مرة في حياتي تكون لي غرفتي الخاصة, لقد حرمني تواجد أخي معي في نفس الغرفة من ارتداء قمصان النوم المثيرة, أحسست اني مقبلة على حياة جديدة, وقفت أتفحص ملابسي الجديدة, انتابني شعور غريب, أخذت أجرب كل ملابسي الجديدة واحداً تلو الآخر و أتأمل نفسي في المرآة, كم أنا جميلة, كم جميل جسدي, أخذت أتحسس جسدي و أنا أتخيل وقع ملابسي على من يراني, تمنيت لو استطعت التجول في الشقة بقمصان نومي الفاضحة, كانت كلها تكشف جمال ثديي و أفخاذي, حتى ان بعضها كان عبارة عن خيوط متشابكة تكشف كل لحمي, رأيت أمامي في المراة أنثى لم أراها من قبل,ماذا حدث لي؟ لأول مرة سيفصلني حائط عن رجل و زوجته, هل سأسمع اصواتهم ليلاً؟ هل سألمح الهياج في عينيهم؟ هل سأراه متحرراً من بعض ملابسه؟
أفقت على طرقات خفيضة على باب الغرفة و اختي تناديني لطعام الغذاء, بدلت ملابسي بسرعة منصاعة لأوامر أخي و خرجت أخيراً مرتدية بنطلون جينز واسع و بلوزة واسعة لا يظهران من جمال جسدي شيئاً, و اجمتعت العائلة لأول مرة على طاولة الطعام و من بعده امام التلفاز....
لا أعلم هل هي خيالات برأسي أم ما تمنيته يتحقق, أحسست كل العيون في المنزل تتسلل بين اللحظة و الأخرى لتختلس لي و لجسدي النظرات, لم أستغرب نظرات سامي فلا يبدوا عليه انه من الرجال الذين يكتفون بامرأة واحده مهما كان جمالها, و قد تكون نظرات مايسة غيرة طبيعية على زوجها أو مجرد تنافس الأنثى, لكن ما استغربته حقاً هو نظرات سامي, لم استطع تفسيرها, هل هي نظرات اهتمام و قلق من وجود سامي؟ هل هي نظرات الشاب الذي حرم طوال عمره من الأنثى؟
بعد ساعتين أمام التلفاز أحسست بالإرهاق يعزو جسدي و بالنوم يثقل جفوني, قمت للنوم, ارتديت احد قمصان نومي الجديدة, كان وردي اللون قصير يتعلق على كتفاي بحمالات رقيقة كاشفاً أغلب نهداي, وقفت لحظات أتأمل جمال جسدي أمام المرآة ثم توجهت لسريري وضعت يداي على ثدياي شبه العاريان لا أعلم خجلا من بروزهما هكذا خارج قميص نومي أم اني احببت ملمسهما, حاولت النوم و لكن و يبدوا انه بدون التلاحم و التصادم في السرير قد غاب عني النوم, فقد اعتدنا لسنوات طوال النوم أنا و اخوتي على سرير واحد حتى بعد مغادرة أختي شقتنا و بعد وفاة والدتي ظل اخي ينام بجواري و لم أسأله عن السبب, كنت أحس في وجود جسد بجواري في السرير نوعاً من الحماية و الأمان.....
يومها جافاني النوم لساعة متأخرة من صباح اليوم التالي فقمت للحمام و استلقيت في البانيو وسط فقاقيع الصابون أدلك جسدي بقوة أمسح عنه ارهاق طويل ثم قمت لأقف تحت ماء الدش البارد أحاول تهدئة سخونة في جسدي لم أعهدها من قبل, وقفت أمام مرآة الحمام عارية أتأمل قطرات الماء تنحدر على صدري النافر لتتساقط على حلمتي المتصلبتين, التقطت منشفة ناعمة ألفها حول صدري و وسطي, أحسست في لمسة المنشفة لجسدي شيئاً جديداً, القيت المنشفة جانبا, و عدت أتأمل جسدي الساخن أمام المرآة, و بهدوء تسللت يداي تمسح نهداي النافرين و تلتقط حلمتاي المتصبتين دون تفكير في قرص رقيق, غامرني شعور أن هناك من يتابع مداعبتي لجسدي, احتضنت ثدياي بكفي يداي و قبل أن أقرر ماذا علي أن أفعل سمعت صوت حركة من ورائي فاستدرت بسرعة لأجد باب الحمام موروبا و صوت ضعيف كصوت اقدام حافية تبتعد سريعاً عن الحمام.
أغلقت باب الحمام بعنف واستندت عليه بظهري و أخذت الأفكار تتلاعب بعقلي, ترى من تابعني و أنا أداعب صدري؟ لو كانت أختي لما هربت, هنا يبقى شخصان فقط, هل كان الوافد الجديد للعائلة سامي وجدها فرصة سانحة لأول مرة ان يطالع جسدي العاري؟ هل كان أخي مجدي الذي لم يعاين جسد امرأة من قبل؟هل كان هناك احداً من الأساس ام هو امنيتي أن يعجب أحدهم بجسدي......
لكن كيف انفتح باب الحمام؟.... لقد أغلقته جيداً من ورائي, يجب أن أكون أكثر حرصاً في المرات القادمة.....
أفقت من أفكاري لأجدني مازلت أغطي صدري و كسي بيدي, ارتديت قميص نوم خفيف و من فوقه الروب و ذهبت غرفتي, أغلقت الباب من ورائي و فتحت النافذة عسى نسيم الفجر العليل يبرد من سخونة جسدي, القيت بنفسي في السرير و تغطيت بملاءة خفيفة و من تحتها اخذت أتحسس جسدي من جديد حتى غطست في نوم عميق.....
و كما تمنيت و تمنى جسدي جاءت أحلامي سريعاً بشاب اسمر جميل يقبل شفتاي برقة و يسحب عن جسدي الملاءة و يسحب يداي جانبا التي كانتا تغطيان صدري الهائج فيشتعل جسدي شبه العاري هياجاً منتظرا حركته القادمة التي لم تتأخر كثيراً فسرعان ما أحسست حلمات قميص نومي تتزحلق نازلة عن كتفي و ينكشف صدري ليقابل سخونته بانفاسه الأشد سخونة و يمس نهداي بقبلات رقيقه تشعل بجسدي ناراً لم احسها من قبل و ينحسر قميص نومي عن جسدي تتبعه قبلاته لبطني و أتمنى أن تواصل قبلاته النزول و أحس بأصابعه كجمرات نار تقبض بقوة على نهداي تلسعهما بنار قاسية فأتأوه بصوت عالي أشبه بالصراخ فأسحب يدي بسرعة أكتم صرخاتي و أفتح عيناي و قد خفت أن يكون أحدهم قد صحى من نومه لصراخي و لدهشتي و ذهولي أجد اختي مايسه تجلس بجواري على السرير مستغربة, فأنتفض جالسة في فزع أنظر إلى جسدي فأجدني عارية تماماً أقبض بيدي على ثديي , و بسرعة أسحب قميص نومي المنحسر على وسطي أحاول تغطية جسدي من عيني أختي التي لمعت ببريق غريب و لكن لم يصل القميص لثديي فبقيا عاريان أغطيهما بيدي أنظر لها بذهول, فما كان منها إلا أن سحبت الغطاء تغطي به جسدي و تلملمه حول صدري و انحنت تقبلني على جبهتي برفق هامسة
- ماتستعجليش يا حبي, بكره يجيلك اللي يهنيكي و يعملك كل اللي انتي عايزاه
- مايسه انتي بتقولي ايه؟ ... أنـ .. أنا كنت نايمه!!
- خلي بالك يا مونمون الدنيا بتبرد الصبح و ممكن تاخدي برد كده, و ياريت بعد كده تبقي تقفلي عليكي الأوده كويس لما تيجي تنامي, كان يبقى ايه الحال لو حد غيري شافك كده؟.... مايصحش يا حبي و تميل على شفتي تقبلهما هامسة: تصبحي على خير يا قمر و تتركني و قد احترق وجهي خجلا و احترق جسدي كله هياجاً بفعل الحلم الجميل و قبلتها على شفتي.
ما أن خرجت مايسه حتى قمت مسرعة و ثدياي يقفزان خارج قميص نومي أحكم غلق باب الغرفة بالمفتاح و استندت بظهري على الباب المغلق و كلي خجل ماذا ستظن اختي بي؟ ما الذي جعلني افعل هذا في نومي؟ لم ألمس جسدي هكذا من قبل, لم أحس بمثل هذا الهياج من قبل ..... و لكن يا له من شعور جميل, مازال جسدي يشتعل هياجاً, مددت يدي المس صدري العاري من جديد, وجدته يطلب المزيد, أخذت أداعب ثدياي, لحظات و تحولت أصابعي من المداعبه للغوص في لحمهما البض و قرص حلماتي, اشتعلت بجسدي نار لم تلسعني من قبل, أسقطت قميص نومي عن جسدي تماما و تركته ملقى خلف الباب و عدت للسرير و يداي في حيرة اي جزء في جسدي العاري تداعب ثدياي ام وسطي ام بطني لحظات و وصلت يداي لمنطقة لم ألمسها في جسدي من, كتمت تأوهاتي التي كادت ان تخرج صراخاً, بدأت أتلمس اشفاره و اعتصرها باصابعي فأخذني الهياج لأدلك بظري, لحظات و لم يعد بإمكاني كتم صرخاتي فاستدرت برأسي أدفنه في الوسادة اكتم بها صرخات الشهوة التي انطلقت رغماً عني ليرتعش جسدي بعنف رعشه الشهوة الاولى في حياتي, و تعجبت كيف حرمت جسدي هذه المتعة حتى الآن ؟ هل كانت متعتي اكبر بيد رجل ؟.... هل متعة قضيب رجل أقوى من هذا؟
رويداً رويداً أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء و لم يمر وقت طويل حتي غبت في نوم عميق
كنت مرهقة للغاية, أحسست أني اسبج في سريري كما لو كنت في بحر من العسل يمسح على جسدي برقة و يلعق حلماتي المنتصبة فأحس بالشهوه تصحو في جسدي من جديد و يداعب الهواء المتسلل من النافذة المفتوحه أناملاً يداعب جسدي كأنامل تارة تمسح بهياج على ثديي و تارة أخرى تمسح على أفخاذي و تتحرك ببطء لما بينهما أخذت يداي تتبع نسيم الهواء في ملاعبة مواطن الشهوة في جسدي أحسست كسي يفيض من عسله أحسست أصابعي مبتلة تتلمس أشفاري و تتوق أن تغوص في بحر عسلي, شهوتي تتدفع أصابعي داخلاً و عقلي يخشى على بكارتي, كادت شهوتي تنتصر, استعدت اصابعي للغوص بين اشفار كسي, فجأة صرخت رافضة, فجأة أنتزعتني اليقظة من حلمي الجميل فوجدت يدي فعلا تكاد تخترق جدار بكارتي, وجدت نفسي عارية تماماً, أنتفضت من سريري فزعة و قد تخيلت اني سأجد أحدهم يراقب ما أفعل بجسدي العاري, لكن لم يكن أحداً بجواري, تنفست الصعداء و دون تفكير التقطت بنطلوناً واسعاً و بلوزة واسعة ارتديتهما و انا في طريقي لخارج الغرفة أغالب هياجي, أدرت مقبض الباب فانفتح بهدوء..... تسمرت في مكاني في ذهول, ألم أغلق الباب بالمفتاح عندما غادرت اختي؟ كيف تركته مفتوحاً؟ ماذا حل بي؟ كيف أترك الباب مفتوحاً من خلفي ثلاث مرات في ليلة واحدة ؟ هل هي امنية داخلي ان يراني الغير عارية؟ هل يفتح احدهم الابواب كي يراني دون أن أدري؟ ترى هل رآني أحداً غير اختي عارية ؟ كم يشعل شهوتي هذا الهاجس؟ ما كل هذا الهياج و الاشتهاء الذي أصابني؟ ... تحركت للمطبخ أجر قدماي المرتعشة فالجميع سيصحوا الان منتظراً الفطور كعادتهم.
مرت ربع ساعه حضرت فيها طعام الفطور على طاولة الطعام وقفت أمام الموقد ساهمة انتظر الماء أن يغلي في إبريق الشاي, و فجأة مرت يدان من خلفي تمسح على وسطي لتجذبني من تحث ثدياي بقوة للخلف ليلتصق ظهري بجسد اختي مايسه فاستدرت فزعه و مازلت في حضنها لتقابل شفتي بقبلة ليست بالسريعة فوهلت لفتره و ابتعد عنها هامسة و قد اشتعل وجهي:
- صباح الخير يا مايسه.
- صباح الخير يا مونمون..... ايه ؟ اتخضيتي ولا ايه؟
- لا ابداً..... بس مش متعوده على حكاية البوس دي.
- ههههه, يا شيخه !! ده البوس ده احلى حاجه في الدنيا.... انتي بس اللي ماجربتيش قبل كده.
- و هاجرب ازاي ..... انتي اللي متجوزه و مهيصه و جايه تتعبيني و خلاص
فتمد يديها تطوق وسطي من جديد و تضمي اليها و تضم نهداي لنهداها و تقترب بشفتيها من شفتي هامسة بمكر:
- ايه يا مونمون انتي البوسه بتتعبك اوي كده؟...... و تلثم شفتاي بقبلة طويلة فأحاول أن أداري هياجي و أهمس بين شفتيها بصوت مختنق
- فيه اي يا ميمي؟..... ايه اللي حصل لك؟..... ما كنتي كويسه.. فتبتعد عني متلعثمة:
- وحياتك ما انا عارفه ايه للي حصل, انا اسفه لو كنت زعلتك
تغادر مايسه المطبخ و يغلي الماء في البراد لكن لا أقوى على التقاطه فجسدي كله يرتعش بفعل لمسات اختي و قبلاتها و تعود مايسه للمطبخ تخبرني انها ستكمل هي على غير عادتها تجهيز الفطور.......
يجلس الجميع للفطور و كنت لا أقوى على رفع عيناي عن طبقي, كنت متأكدة أن من يراني سيدرك نار الشهوة التي تشتعل بجسدي, لحظات و قامت مايسه مع سامي لمحل الملابس الخاص بها, و اقوم انا ايضا ألتقط حقيبة يدي استعداداً للخروج لكليتي و لكن صرخة من اخي سمرتني فزعه في مكاني:
- منى..... انتي ناويه تخرجي كده؟ فأنظر لملابسي المتهدلة فزعه و ارد بهدوء
- فيه ايه يا مجدي؟..... لبسي فيه حاجه؟ فيهجم علي يقبض على ذراعي و يدفعني بعنف ليلصق ظهري بالحائط صارخا:
- انتي مش شايفه نفسك ولا ايه؟
- شايفه ايه؟ فيضع يديه على بطني لاصقا بلوزتي على جسدي صارخا:
- بصي على صدرك كويس
- ماله صدري انا لابسه بلوزه واسعه
- أيوه واسعه, بس طريه بتلزق في جسمك مع الحركه مبينه كل صدرك..... واضح انك مش لابسه سوتيان
- لابسه طبعا انتا بتقول ايه؟
- لابسه ازاي؟.... حلماتك باينه كأنك مش لابسه حاجه ...... ده صدر عليه سوتيان ده؟
و قبل أن أفكر في الرد يقبض على صدري بكفيه صارخاً: فين السوتيان ده يا بنت الكلب؟..... انتي فرحانه ببزازك الكبيره يا بنت الوسخه؟
أرجع برأسي للوراء متأوهة ألما و هياجا تاركة يدا اخي تشدد القبض على ثدياي حتي تمالكت نفسي فعدت لاهمس
- شيل ايدك يا مجدي عيب كده
- عيب انتي خليتي فيها عيب, أراهن بنص عمري انك مش لابسه سوتيان و بكل غرابه يرفع اخي بلوزتي عن صدري و يحدق فيه ثم يقبض على لحمه العاري من جديد و ينشب اصابعه في لحمهما الطري صارخا:
- أهو.... صدرك عريان اهو يا بنت الواطيه, بزازك دي و لا مش بزازك؟
- بزازي يا مجدي...... انا اسفه..... آآآآه..... فيلتقط حلماتي باصابعه بقرص عنيف
- و حلماتك دي و لا مش حلماتك؟
- حلماتي يا مجدي سيبهم بقى مايصحش كده , بتوجعني بجد
- ولما حلماتك كانت باينه من ورا البلوزه واقفين زي المسامير ماكنوش بيوجعوكي؟..... اللي يدور عليكي يلاقيكي مش لابسه كلوت كمان..... و بمنتهى الغرابة يمد أخي يده يفك أزرار بنطلوني واحداً تلو الاخر و انا مذهوله و قد اشتعل جسدي كله مما يفعله اخي لكن شيئاً ما داخلي كان يرفض أخي رغم هياجي فاستجمعت شجاعتي و دفعته عني بقوة و أخذت و دموعي تنهمر ألملم بنطلوني الذي كاد أن ينزل عن وسطي و جريت لغرفتي باكية, أغلقت الباب من خلفي بالمفتاح و ارتميت على السرير انهنه غير مصدقة ما حدث......
مرت دقائق كالدهر حتى تماسكت فخرجت لأخي غاضبة فوجدته جالساً على كرسي في الصالة مطأطئ الرأس فصرخت فيه:
- شوف يا مجدي, انتا من هنا و رايح ماليكش دعوه بيا خالص و اياك تمد ايدك عليا تاني وإلا هاخلي فضيحتك على كل لسان و اخد فلوسي كلهاغصب عنك
لم يرفع مجدي رأسه فأكملت صراخي:
- مافيش حد يعمل في اخته اللي انت عملته ده..... تمسك صدري وكنت هاتقلعني البنطلون يا خول كنت عايز تعمل ايه؟ انتا اتجننت ولا ايه؟..... غور روح انتا الكليه مش رايحه معاك و من هنا و رايح ماليكش دعوه بلبس حتى لو مشيت عريانه في البيت او بره البيت فاهم؟
- فاهم يا منى انا اسف .... انا مش عارف ايه اللي جرالي...... بس ارجوكي خليكي بالك من لبسك ..... ع... عالاقل في البيت
قام أخي ولاال مطأطئ الرأس فغادر المنزل و ارتميت انا على اقرب مقعد ألملم غضبي و هياجي, لا أجد تفسيراً لما حدث لأخي أو لأختي أو حتي لي هذا اليوم, و عدت أتذكر كلمات أخي, نرى لماذا طلب مني اخي مراعاة الملابس في المنزل و لم يهتم بخارجه...... هي يثيره جسدي؟ و هل يثير جسدي اختي هي الاخرى؟...... هل انا مثيرة لهذا الحد.
فككت أزرار بنطلوني فوجدتني لا أرتدي فعلاً ملابس تحتية, و بدلاً من العودة لغرفتي لارتدائها قررت أن أخرج كما أنا, تمنيت أن يراني الجميع عارية, تمنيت أن يلتهب كل الرجال لحلاوة جسدي, لكني لم أتمنى الجنس, شيء غريب لا أدري تفسيره......
خرجت من المنزل ولا زالت أفكاري مشوشة, و بدلاً من الذهاب للكلية توجهت لمصفف شعر مشهور طلبت منه اختيار لون مناسب لشعري فأخذ ينظر لي و يطالع عيني و يتلمس شعري, كان وسيماً جداً, ارتعشت شفتاه و يداه تغوص في شعري الناعم, كنت في منتهي السعادة للرغبة التي قفزت في عينيه, تمنيت لو كان حبيبي يشتهيني لهذه الدرجة, لكن من هو حبيبي؟ لم أعرف رجل أتمناه حتى هذه اللحظة, أخذت أتخيل فتى الأحلام لكني لم أجد له رسماً في خيالي, أفقت من خيالاتي على المصفف يخبرني ان اللون الأشقر سيناسبني جدا لبياض بشرتي و نعومة شعري و زرقة عيناي, و بالفعل بعد ساعتين خرجت من المحل بشعر مصبوغ لأول مرة في حياتي تلاحقني عيون فتيات المحل
قررت ألا أعود للمنزل, توجهت لمول كبير يشتهر بفخامته, دخت أول محل لبيع الملابس, كان البائع الشاب مزهوا بوسامتة و شعره الأشقر, انتقيت أولاً بنطلوناً و بلوزة أكثر ودخلت غرفة القياس لتجربتهما, وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي, كانت صدري الضخم يرفع البلوزة السوداء القصيرة ليبرز وسطي الصغير الأبيض في تباين رائع,تكاد حلمتي تثقب البلوزه من شدة انتصابهما, و كان البنطلون الأسود يكاد يتمزق على مؤخرتي من فرط ضيقه, خرجت للبائع المتباهي و أخبرته إني اشتريت الملابس و طلبت ان يلقي الملابس القديمه بمعرفته, أمسك البائع بالملابس القديمه في يده وباليد الأخرى المرتعشة حاول ان ينتزع ورقة السعر عن الملابس الجديدة لكن عيناه كانت تتفحص جسدي و فمه مفتوح عن آخره كالأبله, و بقى هكذا مرتبكا يحسب كم يكون السعر بعد خصم خاص لنصف ثمن المشتروات......
خرجت من المحل ضاحكة, أكملت جولتي بين المحلات, بالغت في الوقوف أمام الفاترينات, فقد استعذبت أن أكون محط أنظار الجميع, لأول مرة في حياتي أزهو بجمالي, لأول مرة يستهويني أن يحدق الرجال في ثديي... في مؤخرتي...
عندما غادرت المول كان نصف الشباب في الطرقات صامتين لا يقوون على الوقوف و النصف الآخر لم يصادفني في تجوالي, عدت محملة بكمية محترمة من الملابس المثيرة منها قمصان النوم المثيرة و منها ما سيلف رؤوس الرجال خارج غرفة نومي.
عدت للمنزل و لم يكن أي من اخوتي قد عاد, دخلت غرفتي أجرب ثانية ما انتقيت من ملابس لأستقر أخيراً على بنطلون اسود ضيق كالجورب يبرز حلاوة تقاويس فخذاي و استدارة مؤخرتي و التقطت بلوزة سوداء قصيرة واسعه تظهر فتحتها الواسعة كل كتفاي و مساحة ليست بالقليلة من صدري, و هذه المرة تعمدت ألا أرتدي حمالة صدر, و استلقيت على سريري اتصفح احدى المجلات الفنية لم يمر كثير من الوقت حتى غلبني نعاس جميل
صحوت على يد حانية تربت على كتفي العاري و كانت اختي مايسه هامسه
- اصحي يا مونمون ايه النوم ده كله
- مساء الخير يا ميسي انا كنت هاموت عالنوم مانمتش طول الليله اللي فاتت.
- ميسي؟! ...... ماشي حلو الاسم ده ...... اصحي بقى البسي حاجه و تعالي نتعشى
- البس ايه انا كده لابسه
- هاتطلعي قدام اخوكي و سامي بالشكل ده
- ايه يا ميسي انتي بتغيري ولا ايه
- هاغير منك يا مونمون؟ دانتي حبيبتي ....... قومي بقى و خليني ساكته
تابطت ذراع اختي و ذهبت مباشرة لغرفة الطعام لتقابلني صافرة من سامي زوج اختي قائلا
- ايه ده كله ايه ده كله ايه اللي حصل
- ميرسي يا سامي الواحد بفى لازم يشوف نفسه كفايه حرمان بقى
نظرت لوجة أخي لأجده مشتعل غضبا لكنه اشاح بوجهه بعيدا و لم يعلق و بدأت الشوك و السكاكين في العمل على طعام العشاء, و بدأت تعليقات أخي و اختي و سامي عن ملابسي و عن النيو لوك الخطير الذي اصبحت فيه, أحسست ان الحوار لم يكن هدفهم بل كان هدف كل منهم النظرلي و لجسدي مع كل جملة, أحسست ان الكل يرغبني, كنت ارد عليهم بابتسامة واثقة و كأن نظراتهم لجسدي لا تعنيني, بالفعل أحسست اني ملكة متوجة لهذة العائلة, و بعد ان انتهيت من طعامي قمت معتذرة للجميع بحاجتي الماسة للنوم, و تركت اختي على غير عادتها للأعمال المنزلية و توجهت لغرفتي ارتديت قميص نوم قصير من الساتان الأسود تكاد حلماتي تهجره خرجة من فتحته الواسعة و استلقيت على السرير أناجي النوم أن يداعب جفوني
و لكن على غير توقعي جافاني النوم لليلة الثانية على أخذت أتقلب في سريري دون فائدة بل فقمت أقلب مكتبتي بحثاً عن كتاب يبعد عن رأسي الخيالات الجنسية التي أخذت تلح علي دون هوادة حتى وجدت كتاباً كنت اشتريته منذ زمن طويل لا أعلم ماذا اجتذبني فيه تلك الليلة, كان كتاباً عن تناسخ الأرواح, و بالطبع لم يساعدني الكتاب على النوم بل على العكس و لكني لم أحس بالوقت يمضي فقد كان الكتاب مثيراً لم أستطع مفارقته حتى انتهيت منه حوالي الساعة الرابعة صباحاً, فقمت أخذت حماما دافئا و عدت لغرفتي و كان الكل نيام, عدت لسريري أحاول أن أبعد عن مخيلتي ما قرأته في ذلك الكتاب الملعون.... دقائق معدودة و كنت قد غطست في نوم عميق..
لم تنعم عيناي بالنوم الهادئ طويلاً حتى بدأت الأحلام الهائجة تعبث بشهوتي و جسدي, و بدأت أيادي هائجة تتحسس جسدي و تسحب عن صدري الجزء اليسير من قميص النوم الذي كان عليه لأحس بتيار هواء بارد يمسح على ثدياي تعقبه أصابع ساخنة تتلمسهما و تشعل النار في كل مليمتر فيها ثم تلتقط حلماتي بقرص كجمرة نار تلسعهما فاستعذب لسعتها, رجعت بيدي للوراء أمسك في وسادتي أمنعهما عن مقاومة ذلك الغازي الملتهب و بينما تستمر تلك الجمرات على ثدياي و حلماتي ينسحب الرداء أكثر و اكثر عن جسدي تتبعه تأوهاتي الهائجة ثم أحس بلفحات هواء ساخنة تداعب فخداي فأكتم انفاسي و أفتح فخذاي لأحس كما لو نار مشتعلة تتأجج أمام كسي الساخن فتزيده سخونه و فجأة كما لو كانت شفتان ملتهبتان تلتقم شفتي كسي تلتصق جمرة نار عليه فأصرخ للسعتها و لهياجي المشتعل و استمر في اطلاق الصرخات حتى تضاء الغرفه ففتحت عيناي ليس لأعرف من أضاء نور الغرفة لكن لأري من كان يعبث بجسدي فلا أجد أحداً أمامي فألتفت لأجد أختي مايسه واقفة عند الباب مستغربه ما يحدث فلتغلق الباب من ورائها بالمفتاح و تجري علي جسدي العاري تحتضنه بقوة و تربت على كتفي بحنان تحاول أن تهدئ من روعي فأدخل في حضنها و أدفس وجهي باكية في صدرها الصخم الذي خرج اغلبه من قميص نومها الفاضح الذي كانت ترتديه فتتحرك يداها على كتفي و ظهري العاري تدلكهما هامسة:
- بس يا مونمون فيه ايه ؟.... اهدي يا بنتي ..... اهدي انا معاكي و مافيش اي حاجه ممكن تاذيكي ...... ده كان كابوس و تمسح على شعري و ترفع رأسي بيدها تنظر لوجهي هامسة:
- ايه الحلاوه دي يا بت انتي طول عمرك كنتي حلو ه كده ولا لما جينا هنا بس؟
فاتمالك نفسي و تهدأ رعشتي و احتضنها قائلة:
- ما كانش كابوس يا مايسه ماكنش كابوس..... ده كان حقيقي...... بجد حقيقي .... حقيقه ماكنتش عايزاها تخلص ابداً و لو انها صعبه أوي....
- صعبه ازاي انا مش فاهمه حاجه انتي اللي صعبه يا مونمون .... اهدي كده و احكي لي الحلم بالظبط
لم أكن أدري ماذا يحدث فأنا الآن عارية تماماً في حضن أختي شبة العارية التي نامت على السرير و احتضنتني من فوقها و يداها تتنقل بين كتفي و ظهري في تدليك و جسدي المشتهي للمسات يجفل لكل حركة من كفيها عليه, لم أشأ أن ينتهي فشددت في حضنها و همست
- كان حلم مثير زي النار.... لأ ده كان نار فعلا
تشدد مايسه هي الاخرى يداها في احتضان جسدي و تصير لمساتها ضاغطة اكثر على لحمي هامسة
- فاهمه فاهمه أنا كمان الايام دي باحلم برضه احلام زي دي , بتسيبني مولعه و سي زفت سامي مهما يعمل مش بيقدر يطفيها, مش احلامك كده برضه زي ما انا فاهمه؟
- أيوه بس الفرق بيني و بينك اني معنديش حتي سي زفت يعمل اي حاجه
و كما لو كانت جملتي هذه اشارة كافية لمايسة فألصقت خدها بخدي و تحركت يداها لتشمل جانبي ثديي في تليكها و تهمس
- يعني انتي نارك قايده يا بت؟
فامسح خدي على خدها لأتحرك بشفتاي على شفتيها هامسه
- قايده بافترا يا ميسي فتقترب مايسه بوجهها من وجهي و بشفتيها من شفتي ولما لم تجد اعتراضا تسللت أصابعها لتحوط ثديي و تلتهم شفتي في قبلة طويلة ساخنة فتبدأ أصابعها بالعبث بلحم ثدياي و تنزل شفتيها تقبل خدي ثم رقبتي و تتنافس اصابعها في اعتصار لحم ثدياي و تنزل بشفتيها على صدري حتى تصل حلمتي اليمني لتمتصها بشغف فأبدأ في التأوه و أمد يدي اخرج ثديها من قميص نومها أبادل ثدييها العصر و العجن و تواصل شفتيها النزول على بطني ..... على صرتي..... فأفتح فخذاي انتظر نزول شفتيها و قد علت تأوهاتي و بالفعل تواصل شفتيها النزول حتي تندفع مرة واحده في قبلة هائجة على شفتي كسي لتعلوا تأوهاتي اكثر و اكثي و امسك برأسها ادفعها على كسي و اطوق عليها بفخذاي و لم تتأخر شفتي مايسه ولا لسانها عن التلاعب بشفتي كسها و قد حرمتها القدرة على التنفس بضغطة فخذاي , و تثور ثائرة شهوتي و صرخاتي و أعلو بوسطي و رأس أختي و انخفض كما لو كنت اصارعها و قد أخذ الهياج يرج جسدي كله حتى صرخت صرخة عالية و أهتز جسدي بشهوة عارمة على شفتي اختي فأخذت انتفض بوسطي و رأسها حتى اطلقتها أخيرا لتلتقط أنفاسها المنقطعة بينما بقيت أنا معلقة بوسطي في الهواء أرتجف بشهوتي و عادت مايسه بشفتيها على كسي تلعق عصيره المتساقط و قد أبت أن تترك منه قطرة واحدة.
سقطت بوسطي على السرير خائرة القوى منقطعة الأنفاس لتصعد مايسه تحتضن جسدي العاري و تقبلني على خدي فأحتضنها هامسة:
- ميرسي يا حبي, انا كنت هاموت لو فضلت لحظه واحده بناري دي ........ مش عارفه اشكرك ازاي, استني عليا بس شويه آخد نفسي و ارد لك الجميل.
- لا يا قمر أنا خلاص أخدت اللي انا عايزاه, مش عايزه منك حاجه غير كده
- مش بتقولي جسمك مولع يا ميسي.
- لا خلاص يا مونمون انا كده ارتحت ....... انا ماليش غير راحتك يا حبيبي ...... ارتاحي انتي بس و انا من هنا و رايح هاشيل عنك شغل البيت خالص ...... هاقوم انا بقى لسي زفت بتاعي ..... صحته الايام دي جامده بزياده, مش عارفه ايه اللي جرى له دا انا قمت من تحته بالعافيه
- اوكي يا حبي, ميرسي خالص, اتمنى ليكي ليله حمرا ماحصلتش
- حمرا ولا بيضه مش هاتفرق .... على ذكر الالوان يا حبي فيه حد يلبس قميص نوم اسود؟.... هوا صحيح عامل شغل مع بياضك بس مش صعب شويه؟
- مش عارفه يا ميسي انا نزلت امبارح اشتريت شوية لبس, الغريبه اني لما رجعت لقيت كل اللي اشتريته لونه اسود, مش عارفه لقيته بيشدني اوي
- طب ده كان على اللون الاسود...... كلميني بقى عن اللون الاحمر اللي مالي صدرك
- يمكن السخونه كانت جامده شويه
- سخونة ايه اللي تعمل كل ده ..... ده صدرك متلسوع يا بنتي, زي ما يكون خمس صوابع معلمين في كل بز.
- ههههههههه, ان كان كده يبقى مافيش في دماغي غير تفسير واحد
- ايه؟
- اخوكي يا ستي.... قال ايه مسك صدري يشوفني لابسه سوتيان ولا لا
- ايه؟..... الواد ده باين عليه اتجنن............ هاج عليكي الوسخ ولا ايه؟
- الظاهر كده يا ميسي لو شفتي عنيه وهوا ماسك صدري كنتي قلتي خلاص الواد هاينيكني
- أوعي تسكتي له يا حبي من هنا و رايح جسمك ده بتاعتي انا بس ...... اتفقنا؟
- اتفقنا يا حبي
مالت اختي على جسدي لتقبل صدري المجمر و اعقبتها بقبلة على شفتي قبلة سريعه و تركتني اسحب على جسدي العاري الغطاء الرقيق و ما أن أغلقت الباب ورائها حتى كنت قد ذهبت في سبات سريع
غبت في نوم عميق لكن لم تغب عني الاحلام الشهوانية كما لو كانت اختي لم تفعل لشهوتي شيئاً, كما لو لم اصب شهوتي, أخذ جسدي يغلي طوال منامي لأصحو على ضحكات عالية في الصالة بين أخي مجدي و سامي, فتحت عيني فوجدتني عارية و لم يكن هذا جديداً و وجدت باب الغرفة مفتوح على مصراعية, احترت كيف أقوم من رقدتي هكذا, قررت أن أبقى ساكنة حتي يغادر الجميع الشقة, سحبت الغطاء سريعاً على جسدي و بقيت في سريري أستمع للحوار الدائر خارجا
- و هاتعمل ايه يا عم مجدي في الموضوع ده؟ مش ناوي تتجوز ولا ايه؟
- يا عم اتجوز ايه بس!!! مش لما اخلص الكلية الأول!! ..... خلي الجواز لوقته و انا هاتصرف بطريقتي الأيام دي
- الايام دي يا بني انا حالتي صعبه اوي كأني لسه عريس جديد
- و مين سمعك يا ابني ..... أخوك الليله اللي فاتت وقعت على حتة كانت بتعيط عشان ارحمها و اقوم من عليها
- مش عارف البيت ده وشه حلو علينا ولا ايه
- وشه حلو؟ كويس ان ده رأيك
- ايه في ايه؟ ..... انت مش حالتك فل ولا انا فهمت غلط
- لا حبيبي فعلا حالتي عال العال بس انت مش عارف حكاية البيت و مش عارف السبب ان سعره كان لقطه بالشكل ده
- قول قول
- لا يا سمسم انا عارفك جبان و مش هاتعرف تلم اعصابك
- قول بقى قلقتني
- ابدا يا سيدي البيت ده كان بتاع واحد تاجر كبير ماكنش حد بيطيق سيرته, اتجوز بنت صغيره غصب عنها, أهلها باعوها ليه عشان فلوسه, لكن البت كانت عايشه قصة حب ولا الافلام, و كانت بتجيب الواد صاحبها هنا في الشقه لحد ما في يوم جوزها طب عليهم و هما آخر انسجام في اودة النوم, ماحدش عرف يهرب منه صاحبك العجوز المتصابي وقف فوق دماغهم بالمسدي و دماغه و الف صرمه قديمه انهم يكملوا قدامه
- و بعدين؟ وايه اللي حصل؟
- أبداً ..... العيال ماقدروش يفلفصوا منه و اضطروا يكملوا و في اللحظة اللي ابتدوا يجيبوا شهوتهم ضربهم بالنار وماتوا هما الاتنين في نفس اللحظة
- دي موته بشعه اوي؟....... ايه الافترا ده؟
- هوا فيه ابشع من كده العيال ماتوا و هما هايجين
- و هوا فين دلوقتي؟
- لما البوليس جه كان الراجل دماغه شيعت و من يومها و هوا في مستشفى المجانين, و اخوه هوا اللي باع لي الشقه.
- يعني الشقه دي حصل فيها جريمة قتل و انت ماقلتش عليها؟
- يابني امال انا باقول ايه مالصبح؟
- طيب و عرفت الجريمه دي حصلت في اي اوضه بالظبط؟
- بس بس مراتك جايه هابقى اقولك بعدين بس اوعى تقول لها حاجه.
- قولي بس كانت فين؟
- مش في اوضتك ارتاح بقى
و بالفعل أتت مايسه تدعوهم للافطار و تحركوا بعيدا عن غرفتي, أما أنا فلم اتحرك من مكاني, بل بقيت مرتعبه أنتظر خروجهم من الشقة لأرتدي ملابسي و عندما غادروا قمت بهدوء أرتدي ملابسي و أخرج كما الامس لمول كبير ابتاع ملابس جديدة و مع نظرات الشباب لجسدي نسيت كل شيء عن القصة المرعبة التي بدأت بها يومي, و في النهاية عدت للمنزل بمجموعة أشد إثارة من ملابس الأمس كانت كلها باللون الاسود........
........................
دخلت سريعاً لغرفتي و خلعت ملابسي تماماً و وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي و أسترجع نظرات الشباب التي كادت تخترق ملابسي لتحرق جسدي الذي لم يكف عن الاشتعال طيلة يومان,..... و لكن ماذا حدث لجسدي, لم يكن كالأمس. أكاد أجزم بأن ثدياي زادا تكوراً و حلماتي زادا بروزاً طولاً, لم يكن وسطي بهذا الضمور بالأمس ولا أردافي بكل هذه الاستدارة الشهية, لن أكون مبالغة عندما أقول لا يوجد على وجه البسيطة من أحلى مني ولا جسدها أشد إثارة مني......
طالعت ثدياي فوجدت فعلاً آثار احمرار خفيف عليهما وضعت يداي عليهما اتلمسهما برفق فوجدت حرارة الهياج تشع منهما, أحسست برغبة شديدة أن أداعب جسدي لكني أحسست فجأة كعروس مقدمة على عريسها بعد قليل فادخرت هياجي له ليستمتع بهذا الجسد الشهي و الرغبة المجنونة.......
بالأمس لم يعترض أحد على ملابسي, أما اليوم فسأعصف بعقولهم جميعاً..... اًنتقيت جونله سوداء قصيرة لها فتحة طويلة من الامام و بلوزة سوداء ناعمة ذات فتحة واسعة جداً اسقطت كتفها تماما عن كتفي الايمن و جلست أتابع التلفاز و قد وضعت ساق على ساق و قد سمحت لفخذاي ان يتحررا من قيد الجونلة
نصف ساعة تقريباً مرت و عادت اختي و زوجها اولاً ليجلسا على اريكة مقابلة لي دون أن ينطق ايهما, تصنعت الانشغال بالتلفاز و لم اداري فخذي و لم ارفع البلوزة لأترك كتفي و أغلب صدري عاريا, و بقيت كما انا واضعة ساقاً على ساق و اخذت أهزها لأسمع صوتهم بيلعان ريقهما بصعوبة و أحسست أعينهما تفترس لحمي بضراوة, احسست انفاسهما الحارة تلفح جسدي......
ربع ساعة و عاد أخي هو الآخر لينضم لهما في نفس الصمت و نفس النظرات الحارقة, أحسست شهوتي تثور في داخلي و الجميع يتمنى جسدي, و الغريب اني لم أرغب في اياً منهم, ولا ادري لماذا استعرضت جسدي هكذا أمامهم, هل هي رغبة الأنثى أن تكون مثيرة؟ هل هو اختبار لغيرة اختي على زوجها أو لإنكسار أخي بعد فعلته الشنعاء؟ لست أدري.....
دون مبالغة بقى الجميع يطالع جسدي لأكثر من ساعتين دون حراك حتى قمت أخطو برشاقة أمام الجميع مزهوة بجمالي قائلة:
- أنا قايمه أنام بقى يا جماعة, على فكره كلوا انتوا.... انا اتعشيت بره ...... باي
.................................
تابعت خطواتي برشاقة لغرفتي كما لو كنت عروس تزف لعريسها, و ما ان دخلت غرفتي حتى خلعت ملابسي تماما و انتقيت قميص نوم أسود مفتوح من الامام حتى الوسط و يكشف أغلب أثدائي, أردت لليلتي هذه أن تمر دون ان تقطع متعتها صرخاتي أو تدخل مايسة, كممت فمي بايشارب حريري اسود و أغلقت باب الغرفة بالمفتاح و وضعت كرسي من وراءه, تأكدت من تسريحة شعري وضعت القليل من الماكياج و خطوت لأستلقي على سريري أناجي النوم و استعد لعريسي, لحظات و كنت في نوم عميق
لم يتأخر النوم هذه الليلة و لم يتأخر حبيبي, فسرعان ما زارني طيفه جالباً معه كل الهياج لجسدي المتلهف, و مرت الأحداث سريعاً, انسحب ملبسي عن جسدي, تمسكت بالملاة جانبي حتى لا امنعه و كتمت انفاسي, عادت الايادي الملتهبة تشعل النار بثديي و فخذاي و اقتربت الانفاس النارية من كسي..... لم يعد بمقدوري كتم صرخاتي, أحسست بألف شفاة ساخنة تلتصق بجسدي.... شفتاي ..... حلماتي.... كسي .... صرخت رغما عني .... صرخت بكل قوة, ولكن لم يكن الايشارب موجودا على فمي ليكتم صرخاتي, سمعت اصوات مستغربة خارج الغرفة لكن احدهم لم يحاول الدخول, أحسست بجسدي كله يشتعل بحضن ساخن, أحسست بشيء يتلمس أشفار كسي, كان قضيبا بلا شك, لم يبقى طويلا على بوابة كسي البكر, أحسست بنار الغازي الملتهب تخترق حصون كسي ثم تمر الى اعماقه, أيقنت ان ما انا فيه حقيقة و ليس حلما, تركت اصابعي الملاة, حركتها ببطء أنشد احتضان حبيب احلامي و يقظتي, احتضنته, نعم احتضنته, كان جسداً رجوليا قوياً, بدأ يدك كسي بقضيبه, بدأت اتلمس ظهره, اسرع قضيبه في كسي, صرخت عالياً سمعت الجلبة تزداد خارج غرفتي لكني لم اهتم, ظللت على صرخاتي و بدأت أتلمس وجهه باصابع يرجفها الهياج, انفتح الباب, لكن حبيبي لم يفارق جسدي بل اسرع في دك كسي و شهوتي, اقتربت سريعا من شهوتي فتحت عيناي احاول ان أتبينه لكن لم أرى شيئاً فقد كان الظلام دامساً, كتمت انفاسي استعداداً لصرختي الكبرى, بدأ جسدي في رعشته, انتفض جسدي بعنف, صرخت بجنون,أضيئت انوار الغرفة, نظرت فلم أرى حبيبي, لم ارى احداً فوق جسدي, لكن قضيبه لايزال يدكني مع صرخات تصم اذني مع اتيانه شهوته هو الاخر, لم أعد اسمع جلبة من فتحوا على باب الغرفة, في الحقيقه لم اعد اسمع اي اصوات, طفوت أسبح في فضاء الغرفة مع حبيبي في نور أبيض جميل, أضاءت الدنيا كلها أمامي بنور ابيض ساطع جميل, أحسست اني اسبح في فضاء رحيب أكبر بكثير من غرفتي.....
ترى ماذا حدث؟.....
من يكون حبيبي
أين أنا الآن
هل لازلت من سكان الارض؟......
أم في عالم آخر
هل حبيبي من سكان الأرض؟......
هل انطلقت في حياة غير التي نعرفها؟.......
أم تراه الجنون قد أصابني؟..................
لا اعلم
ولا اريد ان اعلم
المهم إني مع حبيبي
بنت أخي مَرْوَة و دروس الحاسوب
قصة حقيقية منقولة
قصتي حدثت على طول سنة و نصف حتى لا يتعجب القارئ و يقول كيف يتم التجاوب بسرعة ،خطتي كانت بالصدفة و على المدى الطويل حدث تجاوب و هذه تفاصيلها .
عمري 30 سنة و اسكن مدينة صغيرة شبه بادية و نحن 3 او 4 فقط نمتلك الانترنت و الباقي جوالات فقط و اسكن لوحدي في بيت خاص لكنه مرتبط مع بيت أهلي و بيننا باب فقط لاني لا استطيع الطبخ و غيره من اعمال المنزل .يسكن في بيت اهلي اخي الكبير المتزوج من مدة طويلة حوالي 20 سنة و عنده بنتان و ولد .البنت الكبيرة من سنتين حصلت على شهادة الباكالوريا و لإتمام التسجيل لابد لها من الانترنيت مما جعلها تطلب مساعدتي و اثناء التسجيل لاحظت انها لا تعرف شيئا من الحاسوب اطلاقا فتعجبت ،بعد تسجيلها بنجاح في أحد الايام دخلت عندي بنت أخي مروة و طلبت مني ان اعلمها الحاسوب ،طبعا وافقت و وضعنا جدولا زمنيا كل يوم ساعة و نصف بعد منتصف النهار لاني اكون فارغ شغل و مرتاح .بدات الدروس و كل شيء تمام ،لكن كانت عندي ملفات في الحاسوب شخصية اغلبها صور جنسية و افلام بورنو يعني راكم تعرفون حالة الاعزب و عايش وحدي و خاصة مع وجود النت لكن الملفات كانت مقفلة بكلمة سر و كنت مطمئنا من عدم قدرة مروة على تصفحها .بعد مضي الشهر تعلمت مروة كل شيء عن الحاسوب و بدأنا النت بعد ذلك و في مدة قصيرة ألمت بكل شيء و خصصت لها وقتا معينا تأتي عندي لغرفتي لتتفحص النت مرتين في الاسبوع مدة كل مرة 3 ساعات من الظهر حتى بعد العصر .و مرت الايام و مروة مواضبة على هذا المنوال و صدفة في احد الايام كنت اتفرج على فلم اباحي و لما شفرت الملف تركت الفلم خارج الملف لان برنامج التشفير لما يكون هناك ملفا مفتوحا يشفر الباقي و يتركه بدون تشفير تلقائيا .تركت لها الحاسوب و على حسب ضني كانت مروة تتوق لمعرفة ما يوجد في الملف المقفل برغبة الفضول فقط لان المثل يقول كل ممنوع مرغوب،عندما عدت وجت الفلم الاباحي غير مشفر و تذكرت اني كنت اتفرج عليه لما شفرت الباقي و استحييت من نفسي و عرفت ان مروة ربما تكون قد رأت الفلم مع اني كنت اعرف انها تدخل بعض المواقع الخاصة لكنها تخاف ان اكتشف امرها .مروة عمرها 19 سنة وقت ذلك .لكنها دائما ما كانت تحمل مقاطع فيديو قبل حارة و مداعبات و غير ذلك و عندعا تخرج انا اتصفح كل شيء بعدها من دون ان تعلم بذلك .المهم اردت معرفة ردة فعلها تجاه الفلم هل شاهدته ام لا ؟ الحقيقة مروة كانت مغرية جدا بجسمها الفتان و صدرها البارز و رائحتها الذكية الحلوة و كانت تجلس جنبي تلامسني و لكن بنت أخي لم اكن اعيرها انتباها ،كنت اعرف انها اصبحت امرأة كاملة الأنوثة .قررت ان اعيد الكرة عمدا و تركت فلما آخر مفتوحا دون تشفير لكي أتأكد من انها شاهدته و لعلكم برنامج الريل بلاير او ال في ال سي عندما تشاهد فيه مقطعا وتخرج دون حذف التاريخ يبقى عنوان الفيلم مكتوبا و تستطيع الدخول اليه مباشرة .و هذا ما وقع بمجرد ما فتحت الرييال بلاير وجدت الفيلم و علمت ان مروة شاهدته او جزءا منه لا ادري بالضبط .سرت على ذلك المنوال مدة الشهر كل مرة فلم جديد خاصة الافلام الرومنسية الاباحية ليس افلام الهارد لاني اعرف ان مروة مراهقة .بعد الشهر قررت ان أقطع عنها الافلام لأرى ردة فعلها .و فعلا فعلت ذلك و لاحظت انزعاجها كثيرا و عدم مكوثها كثيرا عندي في غرفتي .على فكرة عندما كانت تدخل مروة غرفتي كنت أجلس احيانا في الصالون اتفرج على التلفاز و هي تغلق الباب او مرات أخرج للشارع لتأخذ راحتها .انقطعت مروة عن المجيئ عندي بعد مدة من توقف الافلام .و عرفت انها مستاءة جدا لكنها تستحي ان تقول .و انا تظاهرت بالاندهاش و سألتها مروة لماذا تركت المجيئ عندي ؟ اجابتني بحياء ، الدراسة شغلتني عمو . قلت لها لابد عليك ان تحافظي على مهاراتك في الحاسوب لو تركتي ممكن تنسى كل شيء ، تعالي و لو مرة في الاسبوع ؟ وافقت و انا تركت لها كل المجلدات مفتوحة بما فيها الصور و الافلام و حتى العاب الجنس .مكثت مروة كثيرا هذه المرة عندي اكثر من 3 ساعات ربما لانها كانت محرومة كثيرا و لاحظت نشاطها و فرحتها و بدأت تأتي مثل الماضي مرتين في الاسبوع و كل مرة تجد الجديد عندي . الحقيقة انا غلبني الشيطان و تعلقت بمروة كثيرا و خاصة انها في قرارة نفسها تعلم اني اترك لها المجلد مفتوح عمدا .في احد الايام تركت لها مقطع فيديو خاص بي و انا امارس العادة السرية من نزع ملابسي حتى القذف و في الاخير طبعت قبلة على يدي و نثرتها في الهواء اتجاهها كأني اقول لها هذه لك .لكني كنت خائفا من ردة فعلها و فقد وجهها الجميل .بعد يوم فتحت بريدي فوجدت رسالة منها عرفت انها منها لاني انا من فتح لها الحساب اول مرة و تقول الرسالة بصراحة أريد افلام سحاق من فضلك و رسمت قبلة في جلنب الرسالة .الحقيقة انتصب زبي مباشرة و ما حسيت إلا و انا امارس العادة السرية و انادي باسم مروة بدون شعور .حملت بعض مقاطع السحاق القصيرة و بعثتها على اميلها الخاص و طبعت كثيرا من القبل من دون كتابة أي شيء و كذلك حملت أفلام سحاق طويلة بالتورنت و تركتها في الحاسوب لكي تشاهدها مروة .بعد مدة تركت لها مقطع فيديو ثاني يصورني و انا أحلب زبي و اشير إليها بيدي من دون كلام يعني أن زبي لها لو ارادت .كنت كل مرة اتأكد من انها شاهدت المقطع .في احد المرات فتحت ملف الفيديو المسجل فوجدت مقطعا صغيرا لبنت من دون وجه تظهر فيه و هي تنزع التيشرت و تيقى في سوتيان اسود مغري و تمسك بزازها بيديها و تدلكهما ثم تشير الي بأصابعها ان تعالى مثل ما تفعل الممثلات تماما .أقسم لكم أني كدت أقع أرضا ،صدرها يجنن و متوسط الحجم و بمجرد ما رأيت التيشرت عرفت انه لمروة بنت أخي .ضلينا نتبادل الرسائل و مقاطع الفيديو هي من دون وجه و انا عادي مدة الشهر او أكثر و ظهر بيننا الحب و تصارحنا به بيننا بطريقة غير مباشرة ،و لما تراني او اراها كأن شيءا لم يكن ههههههههههههه .في أحد الايام دخلت مروة عندي في غير وقتها المعتاد و كانت الساعة حوالي 11 صباحا ،سألتها ليس عندكي محاضرات اليوم ؟قالت لي الاساتذة في اضراب .ثم قالت لي أريد منك ان تعلمني بعض خدع الحاسوب ،لان صديقاتي طلبن مني ذلك .قلت لها حاضر يا مروة تفضلي جيبي كرسي و تعالي . قالت لي لا هيك انا مليحة ،و كانت واقفة ورائي و انا على الكرسي جالسا .و انا اشرح لها و أعلمها و هي كل مرة تمد يدها لشاشة الحاسوب لتريني شيئا و بمجرد ما تمد يدها من خلفي وجهها يلامس وجهي من الجنب و اشم رائحتها الذكية وشعرها الحريري الملمس يلمسني و احس بانفاسها الحارة الملتهبة و كأنها تتعمد ذلك .و مرات يدها تلامس يدي و تضل ملتصقة بيدي و انا في حلم .و مرات صدرها المنتصب يلامس ظهري و احس بطراوة بزازها ،المهم ضلينا على هذه الحالة حوالي الساعة حتى تعبت مروة من الوقوف و انا زبي منتصب لكن كنت استره و كله بلل و حسيت بصدها يتصلب لما كانت تلمسني به . اردت تقبيلها لكنني خفت او جبنت و لم يحدث بيننا شيء كل منا كان متردد كأنها كانت تريد مني الخطوة الاولى و انا كذلك و الرابط العائلي منعنا .ثم في يوم آخر كانت تتجول في النت عندي و انا اتفرج التلفاز و عرفت انها تتفرج على الفيلم الذي حملته لها ،نادتني مروة عمو تعالى من فضلك لحظة .هرعت إليها و هي جالسة على الكرسي و انا خلفها ،يعني تبادلنا الادوار .و هي تستفسر و انا اشرح لها و أضع رأسي خلفاها و أشم رائحتها العطرة لانها كانت تتعمد العطر لإغرائي و أنا كنت دائما أعطر الغرفة و شعرها الحريري يلامس وجهي .و لما طفح الكيل كنت اشرح لها و يدي على شاشة الحاسوب ما حسيت بنفسي إلا و انا أضع يدي على صدرها ثم سحبتها بسرعة ،فأعادت مروة علي نفس السؤال لكي افعل الحركة نفسها و هنا وضعت يدي على بزازها و مسكنها منهما و دلكت بلطف دون ان تقول هي و لا انا حرفا واحدا و أحسست صدرها تيصلب و عرفت انها أحبت الامر و تركت الحاسوب من يدها و انا قبلتها من رقبتها و يدي في بزازها ثم ادخلت يدي من تحت التيشرت ووضعتها على السوتيان و بدأت احك و أدلك و هي تتنهد بسرعة ،ثم تركت يدا على أحد بزازها و نزلت باليد الاخرى الى بطنها و سرتها ثم نزلت ووضعتها فوق البنطلون الرياضي الذي كانت تلبسه و تحسست عانتها من فوق ثم لمست كسها الصغير من فوق فقط فارتعدت مروة كأن الكهرباء صعقتها .نزعت يدي بسرعة و لكنها مسكتني من يدي و ادخلتها تحت البنطلون و انا اتتمت الباقي فنزلت الى الكيلوط الصغير و تحسسته ثم وضعت يدي على كسها الرطب الطري فوق الكيلوط كانها لا تلبس شيئا و احسست ببلل كسها و ضخامة بظرها المنتفخ .ثم مسكت يدها و ادخلتها في بنطلوني ووضعتها على زبي مباشرة و رايتها تتحسس زبي جيدا و تمسكه بقوة و تتلمس كل جزء فيه ،عرفت انها لم تلمس زبا قبله من طريفة مسكها له .لم اطق صبرا و نزعت عنها التيشرت و حملتها للسرير لاني عندي سرير عريض لإثنين .نيمتها على السرير و نحن لا ننطق بكلمة و بدأت انزع عنها سروالها الرياضي و شاهدت كيلوطها الأسود الصغير يغطي كسها و جزءا صغيرا من فلقاتها فقط و صدرها ابصح مثل الصخر و كلما لمست حلماتها تتأوه و ترتعد و تفتح رجليها .قبلتها من بطنها و نزعت عنها السوتيان ثم بدأت ارضع بزازها بشراهة لا توصف و هي تتلوى فقط و تنازع بصمت .تعجبت لشدة شبقها و حبها للمداعبة .نزعت كالسوني و بقيت عريان و زبي منتصب امامها و هي تمسكه بيدها ،ثم نزلت بين رجليها و انزلت الكيلوط شيئا فشيئا حتى بان كنزها الذي تخفيه بين رجليها و يا له من كنز ،كس صغير مبلل بقليل من سائل شهوتها و بظر احمر منتفخ و شفرات كس صغيرة مغرية لم اصدق نفسي كأني في حلم و ما ان قبلت كسها حتى وضعت يديها على رأسي و امسكتني بقوة كأنها تريد إدخال رأسي في كسها ثم لحسته جيدا و لحست سائلها و مصصت بظرها و هي تتلوى كالأفعى و لا تستقر في مكان ،كنت ابلع شفراتها في فمي ثم اخرجهما و اعض بظرها المنتفخ بحنان و ادغدغه بلساني و مروة في شبه غيبوبة تمسك باحدى يديها رأسي بقوة و اليد الاخرى تفتش على زبي لانه كان بعيدا عنها نوعا ما لاننا لم نكن في وضعية 69 كنت انا اسفل .بدأت مروة تصعد للسماء و ترتمي على السرير بقوة كأن ازمة قلبية ضربتها و ضغطت على رأسي برجليها فأدخلت لساني قليلا في كسها حتى صرخت من اللذة ،أول مرة اسمع صوتها منذ بدأنا قالت اممممممممم اححححححححح آآه آآآآه آآآآ ثم سكتت .و انا لا يفارق فمي كسها الصغير الرطب و استحليت طعمه اللذيذ و فجأة اسمع صوتا خافتا يقول عمو دخله في ارجوك دخل تاعك في عمو .قلت لها ماذا أدخل ؟ قالت لي دخل زبك في كسي ما عدت استطيع التحمل ارجوك نيكني و خلصني من عذابي نيكنييي عمو .تعجبت كيف تطلب مني فض بكارتها و عرفت انها لا شعوريا تتكلم فضاعفت اللحس و المص و أخذت وضعية 69 حتى يتسنى لها اللعب بزبي هي كذلك و تنسى موضوع فض بكارتها ، فانقضت عليه مثل الوحش الكاسر و كنت متهيجا كثيرا بمجرد ما ادخلت زبي في فمها و مصته قليلا انفجر بالمني في فمها و بدأت ترمي المني من فمها من كثرته و هي تتخبط يمينا و شمالا و تصرخ ام امممممممم امممممم يا ماما جاتني جاتني عمو جاتني ايييييييي و تعصر رأسي و كسها كله بلل كثير لذيذ.ثم صعدت للسماء بقوة وارتمت على السرير و لم تتحرك بعدها لمدة 5 دقائق و زبي ملامس لفمها و كله مني و هي نائمة فعرفت انها قضت وطرها و جاءتها شهوتها الغزيزة القوية .مسحت المني عن فمها و قبلتها بعد ما ارتحنا قليلا و مصصت شفتيها و هنا تكلمنا مع بعض بصراحة أول مرة فقلت لها عجبك الحال مروة الحبوبة ؟ ضحكت و هزت رأسها يعني نعم .و عانقتني بقوة و قالت لي لازم كل يوم ندرس الحاسوب .و فعلا بدأت تأتي عندي في اوقات غير منتضمة و تقول لهم في البيت عندنا مواضيع كثيرة لازم البحث عنها في النت و تحمل كراريس و كتب في يدها الملعونة ههههههههه .و نحن كل شيء نفعله هو النيك و المص و اللحس و يبدو انها احبت اللحس كثيرا و مص زبي .في أحد الايام قلت لها لازم ان أعلم نسرين أختك الحاسوب هي كذلك ؟صرخت و قالت لي مستحيل انا من اعلمها و هي شبه غاضبة .انفجرت بالضحك و قلت لها لماذا يا مروة الحبوبة تخافين على نسرين مني انا عمها؟قالت لي لا بالعكس أخاف عليك منها و لا أريد ان تشاركني امرأة فيك .هنا أحسست بحب مروة و تعلق قلبي المسكين بها و قلت لها المصيبة اني عشقتك يا مروة و لا ادري الحل ؟ قالت لي خلينا فرحانين مبسوطين احسن .كنت لا أفعل معها شيئا حتى اريها اياه و أتأكد انها تريده و خاصة يوم نكتها من طيزها لاني خفت عليها من الالم لا اريد لمروة ان تتالم و لو لحظة .بعد ما شاهدنا افلام النيك من الطيز قالت لي النيك من الطيز حلوعمو ؟قلت لها حسب الرجل الي ينيكك حبيبتي و حسب استجابتك للنيك .قالت لي عاوزة أجرب معاك عمو ؟ قلت لها المرة الجاية نجرب اليوم خلاص لا اقدر خويتي مخزوني كله يا لبوة و مصيتي دمي .ثم في يوم الموعد قررت ان انيكها من طيزها بطريقة تجعلها تعشق نيك الطيز . قمت بلحس كسها بعد مداعبة و حب و قبل دامت أكثر من نصف ساعة ،وهي و تمص زبي حتى نزلت في فمها و لما احسست باقتراب شهوتها نيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و وضعت وسادة تحت طيزها كي يرتفع قليلا و انا افرشي كسها بزبي و هي تتلوى و خاصة لما يلامس زبي بظرها ترتعد و تصرخ بصوت خافت ،ثم قلت لها مروة حبيبتي هيك راح يفضك زوجك يوم الدخلة لازم تتذكري الوضعية لانها اسهل و اريح وضعية و هي ابتسمت و خجلت شوي هههههههه زبي فوق كسها و مروة البريئة مازالت تخجل شوي.و بدأت امرر زبي على كسها و بين فلقاتها حتى يلامس طيزها كل مرة و كنت اركز على طيزها امسك بظرها بدي ادلكه و بيدي الاخرى افرشي طيزها و فتحتة طيزها حتى ارتخت و لما ابعدت زبي عن طيزها قالت لي ليش وخرت زبك عمو خليه خليه ارجوك عمو ارجوك احس باللذة لما تلمسني بزبك في طيزي .قلت لها عجبك مروة حبيبتي ؟ هزت رأسها و كان طيزها كله مبلول فقلت لها لو ازلت يدي من كسك و بظرك انتي كملي حبوبتي بيدك ؟هزت رأسها بالموافقة .ثم بللت زبي كثيرا باللعاب و وضعته في طيزها و فرشيت حتى حسيت بطراوته و هي تحك كسها بقوة و تنازع و تتنهد بقوة ،ثم ضغطت قليلا فانتبهت انها فتحت عينيها كأنها تتألم .و كنت فوقها فملت عليها و قبلتها بقوة و مصيت شفايفها و يدي في زبي فوضعته مرة ثانية في فتحة طيزها و فمي في فمها و دفعته قليلا حتى احسست انا الرأس دخل فتوقفت قليلا و انا اقبلها و يدها لاتفارق كسها ،ثم احسست انها تقترب مني تريد ادخال الباقي فضغطت شوي حتى دخل بهدوء و دائما فمي في فمها الجميل الحلو مثل السكر .ضليت على هذه الحالة مدة حتى ارتاحت و اغمضت عينيها ثم بدأت أدخل و اخرج زبي بشويش و مرات كنت اخرج زبي كله من طيزها فتمسكه بيدها و تدخله في طيزها ،هنا قلت لها حبوبتي عجبك النيك من الظيز ؟هزت رأسها يعني نعم ،هنا اكملت النيك و يدي على بظرها تدلك و احك فيه بلين و مرونة حتى التصقت فيها بشدة ففتحت عينيها و احست بشيء ينزل في بطنها كان المني كثيرا و قالت لي و هي تبتسم دافي و يدغدغ من الداخل عمو اممممم علاش ما نكتنيش من قبل من الطيز علاش عمو حرام عليك ؟ ضحكت و قلت لها خفت عليك حبيبتي . قالت لي لو النيك كله هيك نيكني من أي مكان بدك عمو حبيبي ؟ثم اكملت حك كسها حتى سكتت عن الكلام و زبي مازال في طيزها بمنيه و هي تتلوى و كسها يسيل ماءا حارا ثم صرخت اممممممم عمو جاتنيييييييي جاتنيييييي عمووووو نيكني بالقوة عمو الشهوة جاتني عمووووووووو امممممم يا ماما ما قديتش يا ماماااااااااا اييييييييييييي آآآه يا ماما ما قديتش آآآه يا مامااااااااااا حلو كثير امممممممممم ياييييييي عمو حبيبيييييييييييي و تنهدت بقوة حتى ارتخت و يدها في كسها تداعبها بلطف و انا اخرجت زبي من طيزها بهدوء و مسحت طيزها و كسها بمنديل ثم قبلت كسها و مصصته قليلا و ذهبت للحمام و هي مازالت نائمة في سريري .منذ سنتين و نحن على هكذا نيك من الطيز و لحس و مص و مروة مثل زوجتي لكنها عذراء .العجيب في البنت حسب تجربتي انها لم تطمإن لأمرين تسلم لك نفها طائعة .اولا تطمإن لكتمان سرها و الثاني لأنك لن تؤذيها و تلطخ شرفها أو تحدث لها فضيحة .مثلا مروة حبيبتي مرات عديدة لما أكون انيك فيها و تبلغ شهوتها تقول لي دخل زبك في كسي عمو ارجوك و استغرب انها تترجاني فما يكون مني الا ان ازيد سرعة المص و اللحس و ادخل لساني في كسها قليلا لتهدأ و هي في قرارة نفسها تعرف اني أحافظ على شرفها و بكارتها مهما حصل لهذا سلمتني نفسها طائعة ،و شعورها بالأمان معي لأنه لا احد يشك فيها مهما حصل .لكني أخاف ان اقع يوما في المحذور ، لا تلوموني من يرى كسها البكر الصغير امامه مباشرة يعذرني و يعرف ما انا فيه .المهم انني تعودت و اصبحت اسيطر على نفسي رغم ازدياد طلبها لي بفض بكارتها اضنها تريد ان تذوق حلاوة الزب في كسها .انا سعيد لكوني مع مروة حبيبتي بنت أخي و عايش معاها احلى ايامي و عشقها زاد في قلبي فأصبحت لما تدخل عندي للبيت تقبلني من فمي مباشرة و هذا يدل على الحب و العشق و الباقي خليه للأيام و كل الشكر للحاسوب و النت هههههههه . مع السلامة و شكرا على وقتكم الغالي يا غاليين.
قصتي حدثت على طول سنة و نصف حتى لا يتعجب القارئ و يقول كيف يتم التجاوب بسرعة ،خطتي كانت بالصدفة و على المدى الطويل حدث تجاوب و هذه تفاصيلها .
عمري 30 سنة و اسكن مدينة صغيرة شبه بادية و نحن 3 او 4 فقط نمتلك الانترنت و الباقي جوالات فقط و اسكن لوحدي في بيت خاص لكنه مرتبط مع بيت أهلي و بيننا باب فقط لاني لا استطيع الطبخ و غيره من اعمال المنزل .يسكن في بيت اهلي اخي الكبير المتزوج من مدة طويلة حوالي 20 سنة و عنده بنتان و ولد .البنت الكبيرة من سنتين حصلت على شهادة الباكالوريا و لإتمام التسجيل لابد لها من الانترنيت مما جعلها تطلب مساعدتي و اثناء التسجيل لاحظت انها لا تعرف شيئا من الحاسوب اطلاقا فتعجبت ،بعد تسجيلها بنجاح في أحد الايام دخلت عندي بنت أخي مروة و طلبت مني ان اعلمها الحاسوب ،طبعا وافقت و وضعنا جدولا زمنيا كل يوم ساعة و نصف بعد منتصف النهار لاني اكون فارغ شغل و مرتاح .بدات الدروس و كل شيء تمام ،لكن كانت عندي ملفات في الحاسوب شخصية اغلبها صور جنسية و افلام بورنو يعني راكم تعرفون حالة الاعزب و عايش وحدي و خاصة مع وجود النت لكن الملفات كانت مقفلة بكلمة سر و كنت مطمئنا من عدم قدرة مروة على تصفحها .بعد مضي الشهر تعلمت مروة كل شيء عن الحاسوب و بدأنا النت بعد ذلك و في مدة قصيرة ألمت بكل شيء و خصصت لها وقتا معينا تأتي عندي لغرفتي لتتفحص النت مرتين في الاسبوع مدة كل مرة 3 ساعات من الظهر حتى بعد العصر .و مرت الايام و مروة مواضبة على هذا المنوال و صدفة في احد الايام كنت اتفرج على فلم اباحي و لما شفرت الملف تركت الفلم خارج الملف لان برنامج التشفير لما يكون هناك ملفا مفتوحا يشفر الباقي و يتركه بدون تشفير تلقائيا .تركت لها الحاسوب و على حسب ضني كانت مروة تتوق لمعرفة ما يوجد في الملف المقفل برغبة الفضول فقط لان المثل يقول كل ممنوع مرغوب،عندما عدت وجت الفلم الاباحي غير مشفر و تذكرت اني كنت اتفرج عليه لما شفرت الباقي و استحييت من نفسي و عرفت ان مروة ربما تكون قد رأت الفلم مع اني كنت اعرف انها تدخل بعض المواقع الخاصة لكنها تخاف ان اكتشف امرها .مروة عمرها 19 سنة وقت ذلك .لكنها دائما ما كانت تحمل مقاطع فيديو قبل حارة و مداعبات و غير ذلك و عندعا تخرج انا اتصفح كل شيء بعدها من دون ان تعلم بذلك .المهم اردت معرفة ردة فعلها تجاه الفلم هل شاهدته ام لا ؟ الحقيقة مروة كانت مغرية جدا بجسمها الفتان و صدرها البارز و رائحتها الذكية الحلوة و كانت تجلس جنبي تلامسني و لكن بنت أخي لم اكن اعيرها انتباها ،كنت اعرف انها اصبحت امرأة كاملة الأنوثة .قررت ان اعيد الكرة عمدا و تركت فلما آخر مفتوحا دون تشفير لكي أتأكد من انها شاهدته و لعلكم برنامج الريل بلاير او ال في ال سي عندما تشاهد فيه مقطعا وتخرج دون حذف التاريخ يبقى عنوان الفيلم مكتوبا و تستطيع الدخول اليه مباشرة .و هذا ما وقع بمجرد ما فتحت الرييال بلاير وجدت الفيلم و علمت ان مروة شاهدته او جزءا منه لا ادري بالضبط .سرت على ذلك المنوال مدة الشهر كل مرة فلم جديد خاصة الافلام الرومنسية الاباحية ليس افلام الهارد لاني اعرف ان مروة مراهقة .بعد الشهر قررت ان أقطع عنها الافلام لأرى ردة فعلها .و فعلا فعلت ذلك و لاحظت انزعاجها كثيرا و عدم مكوثها كثيرا عندي في غرفتي .على فكرة عندما كانت تدخل مروة غرفتي كنت أجلس احيانا في الصالون اتفرج على التلفاز و هي تغلق الباب او مرات أخرج للشارع لتأخذ راحتها .انقطعت مروة عن المجيئ عندي بعد مدة من توقف الافلام .و عرفت انها مستاءة جدا لكنها تستحي ان تقول .و انا تظاهرت بالاندهاش و سألتها مروة لماذا تركت المجيئ عندي ؟ اجابتني بحياء ، الدراسة شغلتني عمو . قلت لها لابد عليك ان تحافظي على مهاراتك في الحاسوب لو تركتي ممكن تنسى كل شيء ، تعالي و لو مرة في الاسبوع ؟ وافقت و انا تركت لها كل المجلدات مفتوحة بما فيها الصور و الافلام و حتى العاب الجنس .مكثت مروة كثيرا هذه المرة عندي اكثر من 3 ساعات ربما لانها كانت محرومة كثيرا و لاحظت نشاطها و فرحتها و بدأت تأتي مثل الماضي مرتين في الاسبوع و كل مرة تجد الجديد عندي . الحقيقة انا غلبني الشيطان و تعلقت بمروة كثيرا و خاصة انها في قرارة نفسها تعلم اني اترك لها المجلد مفتوح عمدا .في احد الايام تركت لها مقطع فيديو خاص بي و انا امارس العادة السرية من نزع ملابسي حتى القذف و في الاخير طبعت قبلة على يدي و نثرتها في الهواء اتجاهها كأني اقول لها هذه لك .لكني كنت خائفا من ردة فعلها و فقد وجهها الجميل .بعد يوم فتحت بريدي فوجدت رسالة منها عرفت انها منها لاني انا من فتح لها الحساب اول مرة و تقول الرسالة بصراحة أريد افلام سحاق من فضلك و رسمت قبلة في جلنب الرسالة .الحقيقة انتصب زبي مباشرة و ما حسيت إلا و انا امارس العادة السرية و انادي باسم مروة بدون شعور .حملت بعض مقاطع السحاق القصيرة و بعثتها على اميلها الخاص و طبعت كثيرا من القبل من دون كتابة أي شيء و كذلك حملت أفلام سحاق طويلة بالتورنت و تركتها في الحاسوب لكي تشاهدها مروة .بعد مدة تركت لها مقطع فيديو ثاني يصورني و انا أحلب زبي و اشير إليها بيدي من دون كلام يعني أن زبي لها لو ارادت .كنت كل مرة اتأكد من انها شاهدت المقطع .في احد المرات فتحت ملف الفيديو المسجل فوجدت مقطعا صغيرا لبنت من دون وجه تظهر فيه و هي تنزع التيشرت و تيقى في سوتيان اسود مغري و تمسك بزازها بيديها و تدلكهما ثم تشير الي بأصابعها ان تعالى مثل ما تفعل الممثلات تماما .أقسم لكم أني كدت أقع أرضا ،صدرها يجنن و متوسط الحجم و بمجرد ما رأيت التيشرت عرفت انه لمروة بنت أخي .ضلينا نتبادل الرسائل و مقاطع الفيديو هي من دون وجه و انا عادي مدة الشهر او أكثر و ظهر بيننا الحب و تصارحنا به بيننا بطريقة غير مباشرة ،و لما تراني او اراها كأن شيءا لم يكن ههههههههههههه .في أحد الايام دخلت مروة عندي في غير وقتها المعتاد و كانت الساعة حوالي 11 صباحا ،سألتها ليس عندكي محاضرات اليوم ؟قالت لي الاساتذة في اضراب .ثم قالت لي أريد منك ان تعلمني بعض خدع الحاسوب ،لان صديقاتي طلبن مني ذلك .قلت لها حاضر يا مروة تفضلي جيبي كرسي و تعالي . قالت لي لا هيك انا مليحة ،و كانت واقفة ورائي و انا على الكرسي جالسا .و انا اشرح لها و أعلمها و هي كل مرة تمد يدها لشاشة الحاسوب لتريني شيئا و بمجرد ما تمد يدها من خلفي وجهها يلامس وجهي من الجنب و اشم رائحتها الذكية وشعرها الحريري الملمس يلمسني و احس بانفاسها الحارة الملتهبة و كأنها تتعمد ذلك .و مرات يدها تلامس يدي و تضل ملتصقة بيدي و انا في حلم .و مرات صدرها المنتصب يلامس ظهري و احس بطراوة بزازها ،المهم ضلينا على هذه الحالة حوالي الساعة حتى تعبت مروة من الوقوف و انا زبي منتصب لكن كنت استره و كله بلل و حسيت بصدها يتصلب لما كانت تلمسني به . اردت تقبيلها لكنني خفت او جبنت و لم يحدث بيننا شيء كل منا كان متردد كأنها كانت تريد مني الخطوة الاولى و انا كذلك و الرابط العائلي منعنا .ثم في يوم آخر كانت تتجول في النت عندي و انا اتفرج التلفاز و عرفت انها تتفرج على الفيلم الذي حملته لها ،نادتني مروة عمو تعالى من فضلك لحظة .هرعت إليها و هي جالسة على الكرسي و انا خلفها ،يعني تبادلنا الادوار .و هي تستفسر و انا اشرح لها و أضع رأسي خلفاها و أشم رائحتها العطرة لانها كانت تتعمد العطر لإغرائي و أنا كنت دائما أعطر الغرفة و شعرها الحريري يلامس وجهي .و لما طفح الكيل كنت اشرح لها و يدي على شاشة الحاسوب ما حسيت بنفسي إلا و انا أضع يدي على صدرها ثم سحبتها بسرعة ،فأعادت مروة علي نفس السؤال لكي افعل الحركة نفسها و هنا وضعت يدي على بزازها و مسكنها منهما و دلكت بلطف دون ان تقول هي و لا انا حرفا واحدا و أحسست صدرها تيصلب و عرفت انها أحبت الامر و تركت الحاسوب من يدها و انا قبلتها من رقبتها و يدي في بزازها ثم ادخلت يدي من تحت التيشرت ووضعتها على السوتيان و بدأت احك و أدلك و هي تتنهد بسرعة ،ثم تركت يدا على أحد بزازها و نزلت باليد الاخرى الى بطنها و سرتها ثم نزلت ووضعتها فوق البنطلون الرياضي الذي كانت تلبسه و تحسست عانتها من فوق ثم لمست كسها الصغير من فوق فقط فارتعدت مروة كأن الكهرباء صعقتها .نزعت يدي بسرعة و لكنها مسكتني من يدي و ادخلتها تحت البنطلون و انا اتتمت الباقي فنزلت الى الكيلوط الصغير و تحسسته ثم وضعت يدي على كسها الرطب الطري فوق الكيلوط كانها لا تلبس شيئا و احسست ببلل كسها و ضخامة بظرها المنتفخ .ثم مسكت يدها و ادخلتها في بنطلوني ووضعتها على زبي مباشرة و رايتها تتحسس زبي جيدا و تمسكه بقوة و تتلمس كل جزء فيه ،عرفت انها لم تلمس زبا قبله من طريفة مسكها له .لم اطق صبرا و نزعت عنها التيشرت و حملتها للسرير لاني عندي سرير عريض لإثنين .نيمتها على السرير و نحن لا ننطق بكلمة و بدأت انزع عنها سروالها الرياضي و شاهدت كيلوطها الأسود الصغير يغطي كسها و جزءا صغيرا من فلقاتها فقط و صدرها ابصح مثل الصخر و كلما لمست حلماتها تتأوه و ترتعد و تفتح رجليها .قبلتها من بطنها و نزعت عنها السوتيان ثم بدأت ارضع بزازها بشراهة لا توصف و هي تتلوى فقط و تنازع بصمت .تعجبت لشدة شبقها و حبها للمداعبة .نزعت كالسوني و بقيت عريان و زبي منتصب امامها و هي تمسكه بيدها ،ثم نزلت بين رجليها و انزلت الكيلوط شيئا فشيئا حتى بان كنزها الذي تخفيه بين رجليها و يا له من كنز ،كس صغير مبلل بقليل من سائل شهوتها و بظر احمر منتفخ و شفرات كس صغيرة مغرية لم اصدق نفسي كأني في حلم و ما ان قبلت كسها حتى وضعت يديها على رأسي و امسكتني بقوة كأنها تريد إدخال رأسي في كسها ثم لحسته جيدا و لحست سائلها و مصصت بظرها و هي تتلوى كالأفعى و لا تستقر في مكان ،كنت ابلع شفراتها في فمي ثم اخرجهما و اعض بظرها المنتفخ بحنان و ادغدغه بلساني و مروة في شبه غيبوبة تمسك باحدى يديها رأسي بقوة و اليد الاخرى تفتش على زبي لانه كان بعيدا عنها نوعا ما لاننا لم نكن في وضعية 69 كنت انا اسفل .بدأت مروة تصعد للسماء و ترتمي على السرير بقوة كأن ازمة قلبية ضربتها و ضغطت على رأسي برجليها فأدخلت لساني قليلا في كسها حتى صرخت من اللذة ،أول مرة اسمع صوتها منذ بدأنا قالت اممممممممم اححححححححح آآه آآآآه آآآآ ثم سكتت .و انا لا يفارق فمي كسها الصغير الرطب و استحليت طعمه اللذيذ و فجأة اسمع صوتا خافتا يقول عمو دخله في ارجوك دخل تاعك في عمو .قلت لها ماذا أدخل ؟ قالت لي دخل زبك في كسي ما عدت استطيع التحمل ارجوك نيكني و خلصني من عذابي نيكنييي عمو .تعجبت كيف تطلب مني فض بكارتها و عرفت انها لا شعوريا تتكلم فضاعفت اللحس و المص و أخذت وضعية 69 حتى يتسنى لها اللعب بزبي هي كذلك و تنسى موضوع فض بكارتها ، فانقضت عليه مثل الوحش الكاسر و كنت متهيجا كثيرا بمجرد ما ادخلت زبي في فمها و مصته قليلا انفجر بالمني في فمها و بدأت ترمي المني من فمها من كثرته و هي تتخبط يمينا و شمالا و تصرخ ام امممممممم امممممم يا ماما جاتني جاتني عمو جاتني ايييييييي و تعصر رأسي و كسها كله بلل كثير لذيذ.ثم صعدت للسماء بقوة وارتمت على السرير و لم تتحرك بعدها لمدة 5 دقائق و زبي ملامس لفمها و كله مني و هي نائمة فعرفت انها قضت وطرها و جاءتها شهوتها الغزيزة القوية .مسحت المني عن فمها و قبلتها بعد ما ارتحنا قليلا و مصصت شفتيها و هنا تكلمنا مع بعض بصراحة أول مرة فقلت لها عجبك الحال مروة الحبوبة ؟ ضحكت و هزت رأسها يعني نعم .و عانقتني بقوة و قالت لي لازم كل يوم ندرس الحاسوب .و فعلا بدأت تأتي عندي في اوقات غير منتضمة و تقول لهم في البيت عندنا مواضيع كثيرة لازم البحث عنها في النت و تحمل كراريس و كتب في يدها الملعونة ههههههههه .و نحن كل شيء نفعله هو النيك و المص و اللحس و يبدو انها احبت اللحس كثيرا و مص زبي .في أحد الايام قلت لها لازم ان أعلم نسرين أختك الحاسوب هي كذلك ؟صرخت و قالت لي مستحيل انا من اعلمها و هي شبه غاضبة .انفجرت بالضحك و قلت لها لماذا يا مروة الحبوبة تخافين على نسرين مني انا عمها؟قالت لي لا بالعكس أخاف عليك منها و لا أريد ان تشاركني امرأة فيك .هنا أحسست بحب مروة و تعلق قلبي المسكين بها و قلت لها المصيبة اني عشقتك يا مروة و لا ادري الحل ؟ قالت لي خلينا فرحانين مبسوطين احسن .كنت لا أفعل معها شيئا حتى اريها اياه و أتأكد انها تريده و خاصة يوم نكتها من طيزها لاني خفت عليها من الالم لا اريد لمروة ان تتالم و لو لحظة .بعد ما شاهدنا افلام النيك من الطيز قالت لي النيك من الطيز حلوعمو ؟قلت لها حسب الرجل الي ينيكك حبيبتي و حسب استجابتك للنيك .قالت لي عاوزة أجرب معاك عمو ؟ قلت لها المرة الجاية نجرب اليوم خلاص لا اقدر خويتي مخزوني كله يا لبوة و مصيتي دمي .ثم في يوم الموعد قررت ان انيكها من طيزها بطريقة تجعلها تعشق نيك الطيز . قمت بلحس كسها بعد مداعبة و حب و قبل دامت أكثر من نصف ساعة ،وهي و تمص زبي حتى نزلت في فمها و لما احسست باقتراب شهوتها نيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و وضعت وسادة تحت طيزها كي يرتفع قليلا و انا افرشي كسها بزبي و هي تتلوى و خاصة لما يلامس زبي بظرها ترتعد و تصرخ بصوت خافت ،ثم قلت لها مروة حبيبتي هيك راح يفضك زوجك يوم الدخلة لازم تتذكري الوضعية لانها اسهل و اريح وضعية و هي ابتسمت و خجلت شوي هههههههه زبي فوق كسها و مروة البريئة مازالت تخجل شوي.و بدأت امرر زبي على كسها و بين فلقاتها حتى يلامس طيزها كل مرة و كنت اركز على طيزها امسك بظرها بدي ادلكه و بيدي الاخرى افرشي طيزها و فتحتة طيزها حتى ارتخت و لما ابعدت زبي عن طيزها قالت لي ليش وخرت زبك عمو خليه خليه ارجوك عمو ارجوك احس باللذة لما تلمسني بزبك في طيزي .قلت لها عجبك مروة حبيبتي ؟ هزت رأسها و كان طيزها كله مبلول فقلت لها لو ازلت يدي من كسك و بظرك انتي كملي حبوبتي بيدك ؟هزت رأسها بالموافقة .ثم بللت زبي كثيرا باللعاب و وضعته في طيزها و فرشيت حتى حسيت بطراوته و هي تحك كسها بقوة و تنازع و تتنهد بقوة ،ثم ضغطت قليلا فانتبهت انها فتحت عينيها كأنها تتألم .و كنت فوقها فملت عليها و قبلتها بقوة و مصيت شفايفها و يدي في زبي فوضعته مرة ثانية في فتحة طيزها و فمي في فمها و دفعته قليلا حتى احسست انا الرأس دخل فتوقفت قليلا و انا اقبلها و يدها لاتفارق كسها ،ثم احسست انها تقترب مني تريد ادخال الباقي فضغطت شوي حتى دخل بهدوء و دائما فمي في فمها الجميل الحلو مثل السكر .ضليت على هذه الحالة مدة حتى ارتاحت و اغمضت عينيها ثم بدأت أدخل و اخرج زبي بشويش و مرات كنت اخرج زبي كله من طيزها فتمسكه بيدها و تدخله في طيزها ،هنا قلت لها حبوبتي عجبك النيك من الظيز ؟هزت رأسها يعني نعم ،هنا اكملت النيك و يدي على بظرها تدلك و احك فيه بلين و مرونة حتى التصقت فيها بشدة ففتحت عينيها و احست بشيء ينزل في بطنها كان المني كثيرا و قالت لي و هي تبتسم دافي و يدغدغ من الداخل عمو اممممم علاش ما نكتنيش من قبل من الطيز علاش عمو حرام عليك ؟ ضحكت و قلت لها خفت عليك حبيبتي . قالت لي لو النيك كله هيك نيكني من أي مكان بدك عمو حبيبي ؟ثم اكملت حك كسها حتى سكتت عن الكلام و زبي مازال في طيزها بمنيه و هي تتلوى و كسها يسيل ماءا حارا ثم صرخت اممممممم عمو جاتنيييييييي جاتنيييييي عمووووو نيكني بالقوة عمو الشهوة جاتني عمووووووووو امممممم يا ماما ما قديتش يا ماماااااااااا اييييييييييييي آآآه يا ماما ما قديتش آآآه يا مامااااااااااا حلو كثير امممممممممم ياييييييي عمو حبيبيييييييييييي و تنهدت بقوة حتى ارتخت و يدها في كسها تداعبها بلطف و انا اخرجت زبي من طيزها بهدوء و مسحت طيزها و كسها بمنديل ثم قبلت كسها و مصصته قليلا و ذهبت للحمام و هي مازالت نائمة في سريري .منذ سنتين و نحن على هكذا نيك من الطيز و لحس و مص و مروة مثل زوجتي لكنها عذراء .العجيب في البنت حسب تجربتي انها لم تطمإن لأمرين تسلم لك نفها طائعة .اولا تطمإن لكتمان سرها و الثاني لأنك لن تؤذيها و تلطخ شرفها أو تحدث لها فضيحة .مثلا مروة حبيبتي مرات عديدة لما أكون انيك فيها و تبلغ شهوتها تقول لي دخل زبك في كسي عمو ارجوك و استغرب انها تترجاني فما يكون مني الا ان ازيد سرعة المص و اللحس و ادخل لساني في كسها قليلا لتهدأ و هي في قرارة نفسها تعرف اني أحافظ على شرفها و بكارتها مهما حصل لهذا سلمتني نفسها طائعة ،و شعورها بالأمان معي لأنه لا احد يشك فيها مهما حصل .لكني أخاف ان اقع يوما في المحذور ، لا تلوموني من يرى كسها البكر الصغير امامه مباشرة يعذرني و يعرف ما انا فيه .المهم انني تعودت و اصبحت اسيطر على نفسي رغم ازدياد طلبها لي بفض بكارتها اضنها تريد ان تذوق حلاوة الزب في كسها .انا سعيد لكوني مع مروة حبيبتي بنت أخي و عايش معاها احلى ايامي و عشقها زاد في قلبي فأصبحت لما تدخل عندي للبيت تقبلني من فمي مباشرة و هذا يدل على الحب و العشق و الباقي خليه للأيام و كل الشكر للحاسوب و النت هههههههه . مع السلامة و شكرا على وقتكم الغالي يا غاليين.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)