بنت أخي مَرْوَة و دروس الحاسوب

قصة حقيقية منقولة
قصتي حدثت على طول سنة و نصف حتى لا يتعجب القارئ و يقول كيف يتم التجاوب بسرعة ،خطتي كانت بالصدفة و على المدى الطويل حدث تجاوب و هذه تفاصيلها .
عمري 30 سنة و اسكن مدينة صغيرة شبه بادية و نحن 3 او 4 فقط نمتلك الانترنت و الباقي جوالات فقط و اسكن لوحدي في بيت خاص لكنه مرتبط مع بيت أهلي و بيننا باب فقط لاني لا استطيع الطبخ و غيره من اعمال المنزل .يسكن في بيت اهلي اخي الكبير المتزوج من مدة طويلة حوالي 20 سنة و عنده بنتان و ولد .البنت الكبيرة من سنتين حصلت على شهادة الباكالوريا و لإتمام التسجيل لابد لها من الانترنيت مما جعلها تطلب مساعدتي و اثناء التسجيل لاحظت انها لا تعرف شيئا من الحاسوب اطلاقا فتعجبت ،بعد تسجيلها بنجاح في أحد الايام دخلت عندي بنت أخي مروة و طلبت مني ان اعلمها الحاسوب ،طبعا وافقت و وضعنا جدولا زمنيا كل يوم ساعة و نصف بعد منتصف النهار لاني اكون فارغ شغل و مرتاح .بدات الدروس و كل شيء تمام ،لكن كانت عندي ملفات في الحاسوب شخصية اغلبها صور جنسية و افلام بورنو يعني راكم تعرفون حالة الاعزب و عايش وحدي و خاصة مع وجود النت لكن الملفات كانت مقفلة بكلمة سر و كنت مطمئنا من عدم قدرة مروة على تصفحها .بعد مضي الشهر تعلمت مروة كل شيء عن الحاسوب و بدأنا النت بعد ذلك و في مدة قصيرة ألمت بكل شيء و خصصت لها وقتا معينا تأتي عندي لغرفتي لتتفحص النت مرتين في الاسبوع مدة كل مرة 3 ساعات من الظهر حتى بعد العصر .و مرت الايام و مروة مواضبة على هذا المنوال و صدفة في احد الايام كنت اتفرج على فلم اباحي و لما شفرت الملف تركت الفلم خارج الملف لان برنامج التشفير لما يكون هناك ملفا مفتوحا يشفر الباقي و يتركه بدون تشفير تلقائيا .تركت لها الحاسوب و على حسب ضني كانت مروة تتوق لمعرفة ما يوجد في الملف المقفل برغبة الفضول فقط لان المثل يقول كل ممنوع مرغوب،عندما عدت وجت الفلم الاباحي غير مشفر و تذكرت اني كنت اتفرج عليه لما شفرت الباقي و استحييت من نفسي و عرفت ان مروة ربما تكون قد رأت الفلم مع اني كنت اعرف انها تدخل بعض المواقع الخاصة لكنها تخاف ان اكتشف امرها .مروة عمرها 19 سنة وقت ذلك .لكنها دائما ما كانت تحمل مقاطع فيديو قبل حارة و مداعبات و غير ذلك و عندعا تخرج انا اتصفح كل شيء بعدها من دون ان تعلم بذلك .المهم اردت معرفة ردة فعلها تجاه الفلم هل شاهدته ام لا ؟ الحقيقة مروة كانت مغرية جدا بجسمها الفتان و صدرها البارز و رائحتها الذكية الحلوة و كانت تجلس جنبي تلامسني و لكن بنت أخي لم اكن اعيرها انتباها ،كنت اعرف انها اصبحت امرأة كاملة الأنوثة .قررت ان اعيد الكرة عمدا و تركت فلما آخر مفتوحا دون تشفير لكي أتأكد من انها شاهدته و لعلكم برنامج الريل بلاير او ال في ال سي عندما تشاهد فيه مقطعا وتخرج دون حذف التاريخ يبقى عنوان الفيلم مكتوبا و تستطيع الدخول اليه مباشرة .و هذا ما وقع بمجرد ما فتحت الرييال بلاير وجدت الفيلم و علمت ان مروة شاهدته او جزءا منه لا ادري بالضبط .سرت على ذلك المنوال مدة الشهر كل مرة فلم جديد خاصة الافلام الرومنسية الاباحية ليس افلام الهارد لاني اعرف ان مروة مراهقة .بعد الشهر قررت ان أقطع عنها الافلام لأرى ردة فعلها .و فعلا فعلت ذلك و لاحظت انزعاجها كثيرا و عدم مكوثها كثيرا عندي في غرفتي .على فكرة عندما كانت تدخل مروة غرفتي كنت أجلس احيانا في الصالون اتفرج على التلفاز و هي تغلق الباب او مرات أخرج للشارع لتأخذ راحتها .انقطعت مروة عن المجيئ عندي بعد مدة من توقف الافلام .و عرفت انها مستاءة جدا لكنها تستحي ان تقول .و انا تظاهرت بالاندهاش و سألتها مروة لماذا تركت المجيئ عندي ؟ اجابتني بحياء ، الدراسة شغلتني عمو . قلت لها لابد عليك ان تحافظي على مهاراتك في الحاسوب لو تركتي ممكن تنسى كل شيء ، تعالي و لو مرة في الاسبوع ؟ وافقت و انا تركت لها كل المجلدات مفتوحة بما فيها الصور و الافلام و حتى العاب الجنس .مكثت مروة كثيرا هذه المرة عندي اكثر من 3 ساعات ربما لانها كانت محرومة كثيرا و لاحظت نشاطها و فرحتها و بدأت تأتي مثل الماضي مرتين في الاسبوع و كل مرة تجد الجديد عندي . الحقيقة انا غلبني الشيطان و تعلقت بمروة كثيرا و خاصة انها في قرارة نفسها تعلم اني اترك لها المجلد مفتوح عمدا .في احد الايام تركت لها مقطع فيديو خاص بي و انا امارس العادة السرية من نزع ملابسي حتى القذف و في الاخير طبعت قبلة على يدي و نثرتها في الهواء اتجاهها كأني اقول لها هذه لك .لكني كنت خائفا من ردة فعلها و فقد وجهها الجميل .بعد يوم فتحت بريدي فوجدت رسالة منها عرفت انها منها لاني انا من فتح لها الحساب اول مرة و تقول الرسالة بصراحة أريد افلام سحاق من فضلك و رسمت قبلة في جلنب الرسالة .الحقيقة انتصب زبي مباشرة و ما حسيت إلا و انا امارس العادة السرية و انادي باسم مروة بدون شعور .حملت بعض مقاطع السحاق القصيرة و بعثتها على اميلها الخاص و طبعت كثيرا من القبل من دون كتابة أي شيء و كذلك حملت أفلام سحاق طويلة بالتورنت و تركتها في الحاسوب لكي تشاهدها مروة .بعد مدة تركت لها مقطع فيديو ثاني يصورني و انا أحلب زبي و اشير إليها بيدي من دون كلام يعني أن زبي لها لو ارادت .كنت كل مرة اتأكد من انها شاهدت المقطع .في احد المرات فتحت ملف الفيديو المسجل فوجدت مقطعا صغيرا لبنت من دون وجه تظهر فيه و هي تنزع التيشرت و تيقى في سوتيان اسود مغري و تمسك بزازها بيديها و تدلكهما ثم تشير الي بأصابعها ان تعالى مثل ما تفعل الممثلات تماما .أقسم لكم أني كدت أقع أرضا ،صدرها يجنن و متوسط الحجم و بمجرد ما رأيت التيشرت عرفت انه لمروة بنت أخي .ضلينا نتبادل الرسائل و مقاطع الفيديو هي من دون وجه و انا عادي مدة الشهر او أكثر و ظهر بيننا الحب و تصارحنا به بيننا بطريقة غير مباشرة ،و لما تراني او اراها كأن شيءا لم يكن ههههههههههههه .في أحد الايام دخلت مروة عندي في غير وقتها المعتاد و كانت الساعة حوالي 11 صباحا ،سألتها ليس عندكي محاضرات اليوم ؟قالت لي الاساتذة في اضراب .ثم قالت لي أريد منك ان تعلمني بعض خدع الحاسوب ،لان صديقاتي طلبن مني ذلك .قلت لها حاضر يا مروة تفضلي جيبي كرسي و تعالي . قالت لي لا هيك انا مليحة ،و كانت واقفة ورائي و انا على الكرسي جالسا .و انا اشرح لها و أعلمها و هي كل مرة تمد يدها لشاشة الحاسوب لتريني شيئا و بمجرد ما تمد يدها من خلفي وجهها يلامس وجهي من الجنب و اشم رائحتها الذكية وشعرها الحريري الملمس يلمسني و احس بانفاسها الحارة الملتهبة و كأنها تتعمد ذلك .و مرات يدها تلامس يدي و تضل ملتصقة بيدي و انا في حلم .و مرات صدرها المنتصب يلامس ظهري و احس بطراوة بزازها ،المهم ضلينا على هذه الحالة حوالي الساعة حتى تعبت مروة من الوقوف و انا زبي منتصب لكن كنت استره و كله بلل و حسيت بصدها يتصلب لما كانت تلمسني به . اردت تقبيلها لكنني خفت او جبنت و لم يحدث بيننا شيء كل منا كان متردد كأنها كانت تريد مني الخطوة الاولى و انا كذلك و الرابط العائلي منعنا .ثم في يوم آخر كانت تتجول في النت عندي و انا اتفرج التلفاز و عرفت انها تتفرج على الفيلم الذي حملته لها ،نادتني مروة عمو تعالى من فضلك لحظة .هرعت إليها و هي جالسة على الكرسي و انا خلفها ،يعني تبادلنا الادوار .و هي تستفسر و انا اشرح لها و أضع رأسي خلفاها و أشم رائحتها العطرة لانها كانت تتعمد العطر لإغرائي و أنا كنت دائما أعطر الغرفة و شعرها الحريري يلامس وجهي .و لما طفح الكيل كنت اشرح لها و يدي على شاشة الحاسوب ما حسيت بنفسي إلا و انا أضع يدي على صدرها ثم سحبتها بسرعة ،فأعادت مروة علي نفس السؤال لكي افعل الحركة نفسها و هنا وضعت يدي على بزازها و مسكنها منهما و دلكت بلطف دون ان تقول هي و لا انا حرفا واحدا و أحسست صدرها تيصلب و عرفت انها أحبت الامر و تركت الحاسوب من يدها و انا قبلتها من رقبتها و يدي في بزازها ثم ادخلت يدي من تحت التيشرت ووضعتها على السوتيان و بدأت احك و أدلك و هي تتنهد بسرعة ،ثم تركت يدا على أحد بزازها و نزلت باليد الاخرى الى بطنها و سرتها ثم نزلت ووضعتها فوق البنطلون الرياضي الذي كانت تلبسه و تحسست عانتها من فوق ثم لمست كسها الصغير من فوق فقط فارتعدت مروة كأن الكهرباء صعقتها .نزعت يدي بسرعة و لكنها مسكتني من يدي و ادخلتها تحت البنطلون و انا اتتمت الباقي فنزلت الى الكيلوط الصغير و تحسسته ثم وضعت يدي على كسها الرطب الطري فوق الكيلوط كانها لا تلبس شيئا و احسست ببلل كسها و ضخامة بظرها المنتفخ .ثم مسكت يدها و ادخلتها في بنطلوني ووضعتها على زبي مباشرة و رايتها تتحسس زبي جيدا و تمسكه بقوة و تتلمس كل جزء فيه ،عرفت انها لم تلمس زبا قبله من طريفة مسكها له .لم اطق صبرا و نزعت عنها التيشرت و حملتها للسرير لاني عندي سرير عريض لإثنين .نيمتها على السرير و نحن لا ننطق بكلمة و بدأت انزع عنها سروالها الرياضي و شاهدت كيلوطها الأسود الصغير يغطي كسها و جزءا صغيرا من فلقاتها فقط و صدرها ابصح مثل الصخر و كلما لمست حلماتها تتأوه و ترتعد و تفتح رجليها .قبلتها من بطنها و نزعت عنها السوتيان ثم بدأت ارضع بزازها بشراهة لا توصف و هي تتلوى فقط و تنازع بصمت .تعجبت لشدة شبقها و حبها للمداعبة .نزعت كالسوني و بقيت عريان و زبي منتصب امامها و هي تمسكه بيدها ،ثم نزلت بين رجليها و انزلت الكيلوط شيئا فشيئا حتى بان كنزها الذي تخفيه بين رجليها و يا له من كنز ،كس صغير مبلل بقليل من سائل شهوتها و بظر احمر منتفخ و شفرات كس صغيرة مغرية لم اصدق نفسي كأني في حلم و ما ان قبلت كسها حتى وضعت يديها على رأسي و امسكتني بقوة كأنها تريد إدخال رأسي في كسها ثم لحسته جيدا و لحست سائلها و مصصت بظرها و هي تتلوى كالأفعى و لا تستقر في مكان ،كنت ابلع شفراتها في فمي ثم اخرجهما و اعض بظرها المنتفخ بحنان و ادغدغه بلساني و مروة في شبه غيبوبة تمسك باحدى يديها رأسي بقوة و اليد الاخرى تفتش على زبي لانه كان بعيدا عنها نوعا ما لاننا لم نكن في وضعية 69 كنت انا اسفل .بدأت مروة تصعد للسماء و ترتمي على السرير بقوة كأن ازمة قلبية ضربتها و ضغطت على رأسي برجليها فأدخلت لساني قليلا في كسها حتى صرخت من اللذة ،أول مرة اسمع صوتها منذ بدأنا قالت اممممممممم اححححححححح آآه آآآآه آآآآ ثم سكتت .و انا لا يفارق فمي كسها الصغير الرطب و استحليت طعمه اللذيذ و فجأة اسمع صوتا خافتا يقول عمو دخله في ارجوك دخل تاعك في عمو .قلت لها ماذا أدخل ؟ قالت لي دخل زبك في كسي ما عدت استطيع التحمل ارجوك نيكني و خلصني من عذابي نيكنييي عمو .تعجبت كيف تطلب مني فض بكارتها و عرفت انها لا شعوريا تتكلم فضاعفت اللحس و المص و أخذت وضعية 69 حتى يتسنى لها اللعب بزبي هي كذلك و تنسى موضوع فض بكارتها ، فانقضت عليه مثل الوحش الكاسر و كنت متهيجا كثيرا بمجرد ما ادخلت زبي في فمها و مصته قليلا انفجر بالمني في فمها و بدأت ترمي المني من فمها من كثرته و هي تتخبط يمينا و شمالا و تصرخ ام امممممممم امممممم يا ماما جاتني جاتني عمو جاتني ايييييييي و تعصر رأسي و كسها كله بلل كثير لذيذ.ثم صعدت للسماء بقوة وارتمت على السرير و لم تتحرك بعدها لمدة 5 دقائق و زبي ملامس لفمها و كله مني و هي نائمة فعرفت انها قضت وطرها و جاءتها شهوتها الغزيزة القوية .مسحت المني عن فمها و قبلتها بعد ما ارتحنا قليلا و مصصت شفتيها و هنا تكلمنا مع بعض بصراحة أول مرة فقلت لها عجبك الحال مروة الحبوبة ؟ ضحكت و هزت رأسها يعني نعم .و عانقتني بقوة و قالت لي لازم كل يوم ندرس الحاسوب .و فعلا بدأت تأتي عندي في اوقات غير منتضمة و تقول لهم في البيت عندنا مواضيع كثيرة لازم البحث عنها في النت و تحمل كراريس و كتب في يدها الملعونة ههههههههه .و نحن كل شيء نفعله هو النيك و المص و اللحس و يبدو انها احبت اللحس كثيرا و مص زبي .في أحد الايام قلت لها لازم ان أعلم نسرين أختك الحاسوب هي كذلك ؟صرخت و قالت لي مستحيل انا من اعلمها و هي شبه غاضبة .انفجرت بالضحك و قلت لها لماذا يا مروة الحبوبة تخافين على نسرين مني انا عمها؟قالت لي لا بالعكس أخاف عليك منها و لا أريد ان تشاركني امرأة فيك .هنا أحسست بحب مروة و تعلق قلبي المسكين بها و قلت لها المصيبة اني عشقتك يا مروة و لا ادري الحل ؟ قالت لي خلينا فرحانين مبسوطين احسن .كنت لا أفعل معها شيئا حتى اريها اياه و أتأكد انها تريده و خاصة يوم نكتها من طيزها لاني خفت عليها من الالم لا اريد لمروة ان تتالم و لو لحظة .بعد ما شاهدنا افلام النيك من الطيز قالت لي النيك من الطيز حلوعمو ؟قلت لها حسب الرجل الي ينيكك حبيبتي و حسب استجابتك للنيك .قالت لي عاوزة أجرب معاك عمو ؟ قلت لها المرة الجاية نجرب اليوم خلاص لا اقدر خويتي مخزوني كله يا لبوة و مصيتي دمي .ثم في يوم الموعد قررت ان انيكها من طيزها بطريقة تجعلها تعشق نيك الطيز . قمت بلحس كسها بعد مداعبة و حب و قبل دامت أكثر من نصف ساعة ،وهي و تمص زبي حتى نزلت في فمها و لما احسست باقتراب شهوتها نيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و وضعت وسادة تحت طيزها كي يرتفع قليلا و انا افرشي كسها بزبي و هي تتلوى و خاصة لما يلامس زبي بظرها ترتعد و تصرخ بصوت خافت ،ثم قلت لها مروة حبيبتي هيك راح يفضك زوجك يوم الدخلة لازم تتذكري الوضعية لانها اسهل و اريح وضعية و هي ابتسمت و خجلت شوي هههههههه زبي فوق كسها و مروة البريئة مازالت تخجل شوي.و بدأت امرر زبي على كسها و بين فلقاتها حتى يلامس طيزها كل مرة و كنت اركز على طيزها امسك بظرها بدي ادلكه و بيدي الاخرى افرشي طيزها و فتحتة طيزها حتى ارتخت و لما ابعدت زبي عن طيزها قالت لي ليش وخرت زبك عمو خليه خليه ارجوك عمو ارجوك احس باللذة لما تلمسني بزبك في طيزي .قلت لها عجبك مروة حبيبتي ؟ هزت رأسها و كان طيزها كله مبلول فقلت لها لو ازلت يدي من كسك و بظرك انتي كملي حبوبتي بيدك ؟هزت رأسها بالموافقة .ثم بللت زبي كثيرا باللعاب و وضعته في طيزها و فرشيت حتى حسيت بطراوته و هي تحك كسها بقوة و تنازع و تتنهد بقوة ،ثم ضغطت قليلا فانتبهت انها فتحت عينيها كأنها تتألم .و كنت فوقها فملت عليها و قبلتها بقوة و مصيت شفايفها و يدي في زبي فوضعته مرة ثانية في فتحة طيزها و فمي في فمها و دفعته قليلا حتى احسست انا الرأس دخل فتوقفت قليلا و انا اقبلها و يدها لاتفارق كسها ،ثم احسست انها تقترب مني تريد ادخال الباقي فضغطت شوي حتى دخل بهدوء و دائما فمي في فمها الجميل الحلو مثل السكر .ضليت على هذه الحالة مدة حتى ارتاحت و اغمضت عينيها ثم بدأت أدخل و اخرج زبي بشويش و مرات كنت اخرج زبي كله من طيزها فتمسكه بيدها و تدخله في طيزها ،هنا قلت لها حبوبتي عجبك النيك من الظيز ؟هزت رأسها يعني نعم ،هنا اكملت النيك و يدي على بظرها تدلك و احك فيه بلين و مرونة حتى التصقت فيها بشدة ففتحت عينيها و احست بشيء ينزل في بطنها كان المني كثيرا و قالت لي و هي تبتسم دافي و يدغدغ من الداخل عمو اممممم علاش ما نكتنيش من قبل من الطيز علاش عمو حرام عليك ؟ ضحكت و قلت لها خفت عليك حبيبتي . قالت لي لو النيك كله هيك نيكني من أي مكان بدك عمو حبيبي ؟ثم اكملت حك كسها حتى سكتت عن الكلام و زبي مازال في طيزها بمنيه و هي تتلوى و كسها يسيل ماءا حارا ثم صرخت اممممممم عمو جاتنيييييييي جاتنيييييي عمووووو نيكني بالقوة عمو الشهوة جاتني عمووووووووو امممممم يا ماما ما قديتش يا ماماااااااااا اييييييييييييي آآآه يا ماما ما قديتش آآآه يا مامااااااااااا حلو كثير امممممممممم ياييييييي عمو حبيبيييييييييييي و تنهدت بقوة حتى ارتخت و يدها في كسها تداعبها بلطف و انا اخرجت زبي من طيزها بهدوء و مسحت طيزها و كسها بمنديل ثم قبلت كسها و مصصته قليلا و ذهبت للحمام و هي مازالت نائمة في سريري .منذ سنتين و نحن على هكذا نيك من الطيز و لحس و مص و مروة مثل زوجتي لكنها عذراء .العجيب في البنت حسب تجربتي انها لم تطمإن لأمرين تسلم لك نفها طائعة .اولا تطمإن لكتمان سرها و الثاني لأنك لن تؤذيها و تلطخ شرفها أو تحدث لها فضيحة .مثلا مروة حبيبتي مرات عديدة لما أكون انيك فيها و تبلغ شهوتها تقول لي دخل زبك في كسي عمو ارجوك و استغرب انها تترجاني فما يكون مني الا ان ازيد سرعة المص و اللحس و ادخل لساني في كسها قليلا لتهدأ و هي في قرارة نفسها تعرف اني أحافظ على شرفها و بكارتها مهما حصل لهذا سلمتني نفسها طائعة ،و شعورها بالأمان معي لأنه لا احد يشك فيها مهما حصل .لكني أخاف ان اقع يوما في المحذور ، لا تلوموني من يرى كسها البكر الصغير امامه مباشرة يعذرني و يعرف ما انا فيه .المهم انني تعودت و اصبحت اسيطر على نفسي رغم ازدياد طلبها لي بفض بكارتها اضنها تريد ان تذوق حلاوة الزب في كسها .انا سعيد لكوني مع مروة حبيبتي بنت أخي و عايش معاها احلى ايامي و عشقها زاد في قلبي فأصبحت لما تدخل عندي للبيت تقبلني من فمي مباشرة و هذا يدل على الحب و العشق و الباقي خليه للأيام و كل الشكر للحاسوب و النت هههههههه . مع السلامة و شكرا على وقتكم الغالي يا غاليين.

انا واختى شيماء المتزوجة

فى البداية اسمى رامى 25 سنة شاب زى معظم الشباب عندى وقت فراغ رهيب اقضيه فى لعب الكرة فى الصباح وفى الليل بحب اتفرج يوميا على افلام سكس حتى اصبحت ادمنها ومش عارف ابطلها وعائلتى مكونه من ابى وامى واختى شيماء وهى منقبة و متزوجة ومسافرة مع جوزها اسلام فى الامارات من شهور وبنتكلم معاها يوميا على النت وماما بتجلس تكمل معاها المحادثة على النت وعرفت من ماما انها غير سعيدة مع جوزها وقررت العودة لمصر لفترة وماما لم تقول لى اسباب عودتها وقالت لى امى ان اذهب الى المطار لاستقبلها واحضرها للمنزل وسافرت وانتظرت بالمطار ورايتها كانت جميلة ولابسة نقاب وسلمت عليها ازيك ياشيماء وحشتينى وركبنا السيارة ورجعنا المنزل وكل ده ولم اعرف اسباب عودتها وكعادتى دخلت فى الليل غرفتى اتفرج على سكس وحسيت ان فيه احد جالس فى الغرفة المجاورة لى فخرجت وقررت اسمع بيقولوا ايه لقيت شيماء بتقول لماما ان جوزها زبه مش بيقف وبينام معاها كل شهر مرة وبينزلهم بسرعة وانها غير سعيدة انا حسيت من كلامها انها مشتاقة للجنس وبداءت اتفرج على قصص محارم واتخيل انى انيكها وتانى يوم لقيت شيماء لابسه استرتش وبزازها هتفرتكه وتشيرت وطيزها مدورة ومن قدام الاسترتش بالع كسها انا كنت هموت من المنظر روحت داخل غرفتى بسرعة وطلعت زبى وقعدت العب فيه واتخيلها وهموت عليها وفجاة لقيت شيماء دخلت غرفتى لانى من هيجانى عليها نسيت اقفل المفتاح ولقيتها شافت زبى وهو واقف وانا خايف ومرعوب قالت لى يالهوى يارامى انت بتعمل ايه قولت لها ربنا يخليك متعرفيش ماما قالت لى وهى تبتسم ماتخفش يارامى انا اختك ومش هفضحك بس قوللى كنت مطلع وشاورت على زبى وبتعمل ايه قولت لها انا شاب وبحب الجنس وبنزلهم كل يوم مرتين واكثر لقيتها وجهها احمر وبتقوللى يابخت اللى هتجوزك حسيت انها عاوزانى انيكها بس مكسوفة وبدون مقدمات روخت ماسك بزازها لقيتها بتبعد ومكسوفة وبتقوللى ماينفعش انا اختك يارامى قولت لها واقعد اقنع فيها انها محرومة من الجنس وانا هعوضك الحنان لقيتها شبه نايمة ودايخة من كلامى وروحت مصيت شفايفها لقيتها بتقوللى ماما ممكن تيجى قولت لها ماتخفيش وقفلت الباب وقعدتها على الكرسى ونزلت لحس فى رقبتها ومص فى شفايفها ولسانى داخل لسانها وهى بتتنهد وتقول اه اه وقعدت اعصر بزازها الطرية وهى مستسلمة ونزلت على كسها لقيتها فاقت وقالت لى بلاش كسى وخليك من بره عشان خاطرى وطلعت زبى وقعدت افرش فى كسها واضغط بزبى على لحم كسها الخارجى وكسها من فوق الكليوت بتاعها وانا هموت وجسمها فى ايدى طرى ملبن وفخادها بيضه شمعه وكل مااحاول ادخل زبى فى كسها ترفض وتقوللى من بره وانا مش قادر كسها ملبن نفسى ادخله وقعدت افرش فيها وامص شفايفها ساعة وزبى رايح جاى على كسها ورحت مطلعه من بين فخادها و منزلهم على بزازها وكل ده وهى كانت لابسه الكليوت وصحيت تانى يوم مبسوط وخرجت لاقيت شيماء فى المطبخ وبتبسم وبتقوللى انت ولد شقى وبعدين قالتلى انها عاوزانى اروح معاها شقة جوزها عشان تحضر شويه حاجات ولقيتها بتنادى عليه وبتقوللى تعالى اقفل لى مشبك السونتيان ورحت اشبكه وانا هموت قالتللى اصبر شويه يارامى لما تيجى شقتى وضحت انا قولت اعمل خطة عشان انيكها فى كسها فى شقتها المهم قولت لها اذهبى لشقتك وانا راجع هعدى عليك قالت ماشى وعديت عليها ورنيت الجرس لقيتها فتحت الباب ولابسه قميص نوم شفاف والكليوت الاسمر باين وبزازها باينه رحت قافل الباب ورحت عالطول نازل مص فى شفايفها وماسك بزازها وهى نايمة فى ايدى وقولت لها انى عندى احتقان ولازم ادخل زبى فى كسك قالت لى انا عامله حسابى ولقيتها نزلت تمص زبى ولبست زبى واقى زكرى وبعدين طلعت تجرى دخلت غرفة النوم وهى بتضحك وانا وراها روحت ماسكها من شعرها ورافع رجليها لفوق وجبت كليوتها على جنب ومدخل زبى لقيتها بتصرخ وبتشدنى عليها لانها محرومة من الجنس وانا بنيكها كنت بلحس لسانها واعصر بزازها وزبى كانه فى فرن كسها نار مولع ونيمتها على بطنها على السرير ونكتها فى كسها من وراء وطيزها كانت بتخبط فى بطنى وكسها كان بينزل عسل من كثرة نياكتى لها ورحت منزلهم على كسها ونيكتها فى هذه الليلة ثلاث مرات واتفقت مع شيماء انيكها علطول بس بلواقى الذكرى.

فاتن واخوها

انا اسمى 00000000 عندى 27 سنه ابويا وامى موجودين وليا اخت وحيده اسمها فاتن متزوجه منذ 3 سنين وعندها بنت وحيده اسمها ليلى ومنذ 7 شهور سافر زوج اختى الى مورتنيا بسبب شغله ( هو شغال مهندس ) اختى تسكن مع زوجها فى بيت اهله فى الدور التالت بعد سفر زوجها جاءت الينا واستمرت فتره ماتقرب من شهر عندنا وبعد ذلك عادت الى بيتها هى تسكن فى نفس البلد اللى احنا ساكنين فيها 00 كنت ازورها من وقت للاخر وكنت استمتع جدا بوجودى عندها لانى لا اعتبر نفسى غريب وااخذ حريتى كامله وانا اعلم يقينا ان اختى تحبنى ايضا ومش ممكن تكون مدايقه من وجودى وايضا لانى احب بنتها جدا 000 وبعد سفر زوجها بحوالى خمس شهور يعنى مايقرب من شهرين اتصلت بى اختى فى يوم بالليل وقالتلى تعالى يا 00000 عوزاك 00 روحتلها وطلعت عندها الشقه قالتلى تعالى اقعد مع ليلى على ما اخلص غسيل لانها بتعيط ومش عاوزه تسكت 00قلتلها طيب 00 قالتلى تاكل قلتلها لا انا واكل وتمام 000 قالتلى خلاص هاعمل شاى راحت عملت الشاى وجت وقالتلى شغل بقى التلفزيون واتسلى كده مع امورتك على ما اخلص 00 كل هذا وانا ليس بداخلى اى شهوه تجاها مع انى رأيتها كثيرا وهى تغير ملابسها ورأيتها ايضا ذات مره وهى تستحما 00 ومافيش اى شهوه اتحركت نحيتها 00 لكن فى هذا اليوم لا اعرف ايه اللى جرالى 00المهم 00 بعد شويه لاقيت اختى جايه الاوضه ولا بسه استرتش ضيق جدا وبضى ضيق من عند بطنها بس مفتوح من عند سدرها قالتلى ها الاموره ساكته قلتلها اه 000 قالتلى معلش استحمل 00 قلتلها لا عادى وبعدين هى شكلها هتنام خلاص 00 انا بتكلم معاها وانا راسى هاتشت منى 00 الاسترتش ضيق بطريقه هاتجننى 00 المنظر من عند كوسها فظيع انا حاسس ان كسها بالع الاسترتش وطيزها كبيره جدا فيه 00 المهم هى راحة تكمل غسيل وليلى نامت 00 وكان فاضل معاها شويه صغيره وتخلص غسيل 00 انا رحت ليها الحمام وقلتلها فاتن ليلى نامت خلاص 00 انا هامشى بقى عاوزه منى حاجه000 قالتلى لا تمشى ايه استنا انا خلصت اهوو وهاجى اقعد معاك 000 المهم قعدت وهى بعدها بشويه جت 00كانت ليلى صحيت 00 وكنت انا شايلها وبلاعبها 00 فاتن قالتلى انا هاجهز اكل وناكل سوا قلتلها ماشى 00 جابت ااكل وجت قالتلى ايه ده الميه دى هى ليلى عملتها على هدومك قلتلها ياستى ولا يهمك 00 المهم قالتلى طيب قوم غير هدومك والبس ترنج من بتوع عماد جوزى 00 قلتلها خلاص انا كده كده هاروح والجو ليل ماحدش شايف حاجه 000 قالتلى لا انا لسه عاوزه اتكلم معاك 00 قمت وجابتلى ترنج وقالتلى تعالى الحمام جاهز خد دش وغير هدومك 00 وانا فى الحمام قالتلى اسلام سيب الغيار الداخلى مش تلبسه عشان اغسله هو كمان وانا هاجبلك غيار من بتوع عماد 00 المهم خلصت وطلعت وانا شايل غيار جوزها 00 قالتلى ايه مالبستش لغيار ليه 00 ضحكت وقلتلها واسع عليا 00 جوزك تخن 00 ضحكت وقالتلى انت اللى رفيع 00المهم قعدنا كلنا وفضلنا نضحك 00وبعدين قالتلى خلاص بقى بات هنا النهارده قلتلها لا انا هاروح قالتلى وليه يعنى 000 استنا انا هاتصل بماما واقولها 00 واتصلت وماما قلتلها مااشى 00 وبعدين قالتلى بابا وماما كلمونى عشان اكلمك عاوزين يجوزوك ايه رايك 00 ضحكت وقلتلها ياشيخه لسه بدرى 000 قالتلى بدرى ايه انت عندك 27 سنه يابنى 00 قلتلها وايه يعنى 000 قالتلى اللى اصغر منك اتجوزو وخلفو 00وبعدين الجواز يا اسلام حلو مش وحش 00 قلتلها انا مش عاوز اتربط انا عاوز ابقى حر 000 قالتلى اه انت عاوز تفضل كده على حل شعرك مع البنات 00 وفضلنا نضحك ونتكلم وبعدها بشويه قالتلى تعالى ندخل جوه فى الاوضه من البرد000 دخلنا الاوضه بتاعة النوم 00 وهى قعدت على السرير وانا قعدت جمبها وشغلت التلفزيون 00 قلتلها هو عماد ماتصلش قالتلى لا 00 قلتلها مش هو بتصل كل خميس قالتلى هو كلمنى يوم التلات 00 قلتلى عارف يا اسلام عماد واحشنى اوى وحاسه انى وحيده من غيره 00 قلتلها ازاى بس يافاتن ماحنا كلنا حواليكى اهووو هو انتى ناقصك حاجه بصت فى الارض واتنهدت وقالت لا 00 وبعدين قالتلى هتنام ولا لسه هاتسهر قلتلها لا انا هاروح الاوضه التانيه اشغل الكمبيوتر ونامى انتى لو عاوزه تنامى 00 قالتلى اوك تصبح على خير ياحبيبى 00 المهم سبتها وخرجت وشغلت الكمبيوتر وقعدت اشيت وواحد شتمنى فى الشات وقالى كوسختك 00لاقيت نفسى اتهزيت وشهوتى تجاه اختى تحركت بداخلى تانى 00 قفلت الشات وشغلت كليبات وسرحت بخيالى وانا بفكر فى اختى 00 المهم بعدها بساعه كده لاقيت اختى جايه الاوضه بتقولى انت مانمتش ليه قلتلها شويه كده هو صوت ااغانى عالى ودايقك ولا ايه 00 قالتلى لا 00 قلتلها امال مانمتيش ليه 00 قالت مش جايلى نوم00 قالت ايه اللى مشغله ده اغانى ورقص وضحكت 000 مش لو كنت متجوز كان زمانك دلوقتى مراتك هى اللى بترقصلك 00 ضحكت وقلتلها ياستى 00 ( وحسيت ان الحوار بينا ممكن يكون فيه كلام سخن 00 بما انها هى اللى بدات 00 بس انا كنت متاكد انها مش فيه فى راسها حاجه انا بس اللى كانت نيتى مش كويسه ) هو انتى بترقصى لعماد 00 ضحكت وقالتلى عيب 00 قلتلها بجد و**** وبعدين احنا اخوات هو انا هاطلع فى الشارع واقول اختى رقاصه 000 ضحكت وقالتلى عادى كل ست بترقص لجوزها 00 قلتلها وانتى بقى بترقصى حلو ولا اى كلام 00 قلتلى بجد انت قليل الادب وهى مبتسمه 00 قلتلها طيب ماترقصى وتورينى 00 عقدت وشها وقالتىدلى ليه هو انت جوزى 00 قلتلها ياستى اعتبرينى زى جوزك منا بشيل البت وبخلص ليكى مشاويرك 00وبعدين ياهبله احنا اخوات 000 قالتلى طيب بس ماتقولش لحد 00 قلتلها ماتخفيش 00 قالتلى طيب استنا اروح اغير وااجى 00 راحت وانا قعدت افكر اعمل ايه معاها انا خايف اى اعمل حاجه ترفض وممكن تطردنى وممكن تقول لبابا 00 المهم وانا عمال افكر لاقيتها جايه لابسه قميص نوم احمر شكله روعه ومش لابسه سنتيان 00 قالتلى عارف لو حد عرف انى رقصت هازعل منك طول العمر 00 قلتلها ماتخفيش 00 بس ايه الجمال ده ياخربيت جمالك 00 عارفه انا اول مره اعرف انك اموره اوى كده 00قالتلى هاتخلينى اتكسف ومش هارقص 00 قلتلها لا خلاص ارقصى وانا مش هاتكلم 00 وشغلت اغنية الف ليله وليله وهى بدات ترقص وتبصلى وتبتسم وانا ابتسملها 00 فضلت ترقص يجى ربع ساعه وبعدين قالتلى خلاص بقى انا تعبت 00 وانا كان زبى واقف بس كنت مداريه 00 وهى بتتكلم معايه عينها جت على زبى حسيت انها اتغيرت وشها بقى لونه احمر وبدات تتكلم بصوت وااطى وكأ روحها رايحه 00 قلت فى نفسى بس هى بدات تحن لجوزها وللنياكه 00 قالتلى انا هاروح انام بقى وانت كمان قوم نام 00 قلتلها شويه كده قالتلى انا هاروح انام ولو ماجليش نوم هاجى اقعد معاك 00 راحت وانا شغلت موقع افلام جنس ونزلت عليه فيلم اخ بينيك اخته وقعدت اتفرج 00 بعدها بشويه لاقيتها جايه قفلت الفيلم وقالتلى انا مش جايلى نوم 00 قلتلها شكلك عماد وحشك اوى ومش عارفه تنامى من غيره 00 قالتلى انت بتقول فيها 00 قلتلها من قلتلك اعتبيرنى جوزك واللى انتى عوزاه اعملهولك 00 ضحكت وقالتلى انت سافل 00 قلتلها بس بحبك يا اجمل اخت 00 قالتلى انا اللى بحبك اوى يا اسلام انت اللى بتهون عليا وبتعملى كل حاجه 00 انا ماليش بعد عماد غيرك انت وبابا وماما قلتلها يافاتن مش تزعلى انا هافضل جمبك ولو عوزتى اى حاجه اامورينى 00 قالتلى ماتحرمش منك ابدا 00 قلتلها هااه عاوزه ايه بقى من جوزك حبيبك يعلهولك عشان تبقى مبسوطه وتعرفى تنامى 00 ضحكت وقالتلى عاوزه ارقصلك تانى 00 قلتلها ياسلام قومى ارقصى 00 قامت والموسيقى اشتغلت وهى بدات ترقص وانا قعدت على الارض وقعدت اسقف ليها واقولها جوزك مبسوط منك اوى 00 وزبى كان باين عليه انه واقف 00 هى بصتلى وضحكت وقالتلى ومراتك بتقولك انت اجمل واحد بالدنيا 00 وبعدين شدتنى وقالتلى قوم ارقص معايه قلتلها لا انا مش بعرف ارقص غير على لموسيقى السلو 00 قالتلى شغلها 00 شغلتها وقالتلها تعالى فى حضن جوزك حبيبك وارقصى 00 ضحكت وقالتلى جوزى شكله هايودينى فى داهيه 00 قلتلها ياستى اعملى اللى نفسك فيه ماحدش واخد منها حاجه 00 واخدتها فى حضى وبدانا نرقص 00 وهى رمت راسها على سدرى وانا حاسس ان انفاسها نار بتقيد فى جسمى وجسمها 00 واستمر الصمت اكثر من خمس دقائق وكسرت هى الصمت بصوت وااطى وهى بتحضن فى جسمى اوى وقالتلى انا بحبك اوى 00 وانا ساعتها زبى وقف اكتر وبدات احضن فيها اوى وقلتلها وانا بحبك اوى 00 وبدا زبى يلمس جسمها وفخادها وهى ماتتكلمش 00 وبدات هى بتقرب منى وبجسمها ترفع زبى لفوق عشان يلمس كسها 00 حسيت انها خلاص جاهزه للافتراس 00 بوستها من خدها وقلتلها هاه مبسوطه من جوزك 00 ماردتش عليا عرفت ان النشوه قتلاها 00 قمت ماسك راسها بين ايدى وباصص فى عنيها وقلتلها مالك 00 ماردتش وبصت فى الارض واترمت فى حضنى تانى وحضنتنى اوى 00 فضلت احسس بايدى على ضهرها وانزل بايدى لتحت شويه شويه 00 لحد ماوصلت لطيزها وبدات احسس عليها من بره 00 وبعدها بشويه رفعت القميص وحطيت ايدى على الكلوت من على طيزها وانا بحسس عليه 00 وهمست فى ودنها قلتلها مبسوطه ياحبيبتى 00 قالتلى بصوت وااطى اممم 00 قمت ماسك ؤاسها تانى هى بصتلى وبصت فى الارض فانا بوستها من خدها وقربت من شفايفها وبوستها 00 هى بصتلى وقالتلى بلاش يا اسلام انا خايفه 00 قلتلها حد بيخاف ومعاه جوزه حبيبه 00 انا عارف انك تعبانه ونفسك تلاقى حضن ترمى تعبك فيه 00 قلتلها تعالى واخدتها على السرير وقعدتها وقعدت جمبها وبدات ابوسها وهى ساكته واول مالمست بزازها ارتعشت جامد وانتفضت وبعدين نزلت بايدى لكسها وسحبت الكلوت براحه وقلعته لها 00 وفضلت احسسلها على كوسها 00 وهى صوتها براحه بتأن وتقولى كفايه 00 مسكت ايدها وحطيتطها على زبى من فوق البنطلون وهى بدات تتحسس زبى بعدها بشويه لاقيتها هى اللى سحبت البنطلون نزلته00 قمت وقلعتها القميص والكلوت 000 وانا قلعت 00 ونيمتها على السرير ونمت فوقها براحه من غير ما ادخلوو وفضلت ابوس وادعك بزازها 00 وهمست فى ودنها وقلتلها مبسوطه قالتلى اممم 00 قلتلها ادخله مانطقتش 000 قلت هى مكسوفه منى اكيد 00 شويه ومن فرط شهوتها لاقيتها مسكت زبى وقربته من كسها وحكت بيه كسها 00 عرفت انها خلاص مش قادره وعاوزه زبى يدخل فيها 00 دخلته 00 وفضلت انيك فيها وهى راحت فى عالم تانى 00 بس انا كان نفسى اسمع منها كلام النيك اللى بيثير الجسد اكتر 00 المهم خرجت زبى براحه لاقيتها قالتلى دخله 000 دخله 00 قلتلها عوزاه تانى 00 قالتلى اااه 00دخلته وقلتلها انتى كان نفسك تتناكى 00 قالتلى 00 انا مش قادره 00 انا تعباااانه 000 بحبك 00 بحبك اوى 000 ااااااااااه 0000 اممم امممم اممم 000 دخله جامد عشان خاطرى 000 ااااااه 00 قلتلها انا شهوتى هاتنزل التلى طالعه 000 طلعته وهى مسكته بايدها وحطته على خرم طيزها وقالتلى حكه فى طيزى ونزل اللبن على طيزى 000 نزلت لبنى 00 وحضتنها اوى من ورا 00 قالتلى 00 تعالى نروح الحمام انا نفسى اتناك منك فى الحمام 000 وروحنا الحمام 00 وكانت نيكه ماحصلتش فى الحمام

فارس المراهق واخته ريم

أنا اسمي فارس من مصر

(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)عندي 20 سنة و عيلتنا متكونة من 5 أ فراد أنا الكبير و عندي أختين واحدة عندها 12 سنة و أسمها مي و التانية عندها 15 سنة و أسمها ريم و هي دي بقي محور القصة

(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)
بدأت قصتي معاها لما كان عندي 17 سنة و هي كان عندها 12

أنا أول ما بلغت و بدأ زبي ينزل لبن كنت بضرب عشرات كتير أوي يعني في اليوم حوالي خمس أو ست مرات بس عمري ما فكرت في أختي
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)لأنها كانت علامات البلوغ لسة ما ظهرتش عليها و عدت السنين و أنا كل يوم بشوف أفلام سكس و أبص علي الجيران و هما عريانين و أضرب عشرات بالهبل زي ما قولتيلكو لحد ما جة اليوم اللي دخلت فية الموقع الجامد ده و سمعت عن سكس المحارم
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)و هنا بقي بدأت أفكر في أختي و خصوصا أنا كانت بدأت مراحل البلوغ و بزازها بدأت بالبروز و طيزها بدأت تتملي و تتدور بس أنا كنت مكتفي بالتفكير فيها بس

و مافكرتش أعملها حاجة لحد ماشفت حاجة هبلتني و جننتني
شوفتها و هي بتستحمي و كانت ناسية الباب مفتوح و فاكرة أن مافيش حد في البيت و فضلت أتفرج عليها لحد ما خلصت
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)و جريت أنا ناحية باب الشقة و فتحتة و قفلتة تاني علشان تفتكر أني لسة واصل

و دخلت أودتي و طلعت زبي و قعدت أضرب عشرات و أنا بتخيل منظر أختي و هي عريانة
و فضلت علي الحال ده أني أبص علي أختي في الحمام و أخش الحمام أضرب عشرة علي كلوت أختي
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)لمدة 3 شهور

و في يوم جابلي واحد صاحبي أفلام سكس و كان فيهم فيلم محارم وكانت أحداث الفيلم بتدور أن الأخ جاب منوم وحاطة لأختة في العصير و أستناها لما نامت و دخل عليها و ناكها
هنا بقي بدأت الفكرة تلعب في دماغي و بدأت أفكر أزاي أنفزها
روحت لواحد صاحبي صيدلي و قولتلة أنا عاوز منوم و جيبت المنوم و حطيتة لأختي في الشاي
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)و أستنيت لما نامت و دخلت أودتها و رفعت الغطا من عليها و رفعت جلابيتها

أول ما شفت منظر فخاد أختي زبي وقف زي الاسد و كملت رفع الجلابية لحد وسطها
علي فكرة أختي كانت نايمة علي جنبها روحت أنا نايم وراها و فطلت ألمس زبي لرجلها و عند ما حسيت
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)أني هنزل المني ناقدرتش أقوم و نزلتهم علي كلوت أختي من ورا فوق كس أختي بالظبط

و غطيتها تاني و أستخبيت تحت السرير بتاعها لحد الصبح لقيتها أول ما صحيت و حست بالبلل أتصلت بصاحبتها و قالتها أنها أستحلمت ( عبيطة )
و فضلت أكرر الحكاية دي كل مدة لحد ما جة اليوم اللي بستناة طول عمري و هو اليوم اللي فية هتنام
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)أختي جنبي و علي سريري بسبب أن قرايبنا جم من البلد و هينامو عندنا

تخيلو بقي السعادة و الهيجان اللي كنت فيهم
و جريت لصاحبي ده و قولتيلو أنا عاوز مخدر قوي المره دي مش منوم عادي
و فضلت قاعد عندة شوية ورجعت البيت متأخر علشان تكون أختي نامت هي و كل اللي في البيت
و دخلت أودتي بالراحة
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)و جيبت منديل و حطيت المخدر علي المنديل و شممتة لأختي و أستنيت شوية لغاية ما يشتغل

و هزيت أختي و ناديت عليها مارديتش عليا و أتأكدت أنها أتبعتت بعثة في النوم
و بدأت أرفع الجلابية لغاية ما خلعتهلعها
لقيت نفسي هايج نيك و زبي بقي زي الوحش و خلعت هدومي كلها و بدأت أخلع أختي الكلوت بتاعها
و بدأت أمص في بزازها الصغيره و نزلت واحدة واحدة لحد ما وصلت لكسها و قعدت الحس فية
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)يجي ساعة

وبعد كدة قلبتها علي بطنها و حطيت مخدة تحت بطنها علشان أرفع طيزها و فتحت طيزها و قعدت ألحس في الخرم و دخلت صباعي بس لقيت صباعي مش عاوز يدخل في طيز أختي
جيبت زيت شعر و دهنت طيزها و صباعي و دخلت صباعي
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)و بعد كدة دخلت الصباع التاني و فضلت أوسع في طيز أختي علشان تكون مستعدة لأستقبال الوحش أصل أنا زبي حوالي 22 سم

و نيمت فوقيها و بدأت زبي في طيز أختي و أنا متأكد أها لو كانت في وعيها كانت هتموت من الوجع أصلة كان بيدخل بصعوبة جدا
وفضلت أحاول لحد ما قدرت أدخل راس زبي في طيز أختي و بدأت أدخل الباقي لحد مادخل نصة
وبدأت أخل و أطلع زبي
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)جو طيز أختي و ماقدرتش أستحمل و بدأت أنيك طيز أختي بغباء و دخلتة كلة

و فضلت أدخل و أطلع في زبي حوال نص ساعة و بضاني عمالة تضرب في طيز أختي
ولما حسيت أني هاجيبهم ما قدرتش أطلع زبي من من الدفا اللي في طيز أختي و نزلت المني بتاعي جوا طيز أختي
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)و من كتر المني اللي نزل طلع من طيزها و نزل علي كسها خوفت أحسن يدخل جوا كس أختي و مسحتهم

ورغم كدة لقيت زبي لسة زي السيف
روعت قالب أختي علي ضهرها و بدأت أمشي زبي علي بطنها لحد ماوصل لكسها حسيت بسخونة رهيبة طالعة من كس أختي
خطيت زبي علي باب كسها و قولت أنا هدخل الراس بس و دخلت راس زبي
(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)في كس أختي و فضلت أحرك راس زبي جوا كس أختي لغاية ما جيبتهم علي بطنها و من قوة أندفاع المني وصل لغاية وش أختي

و فضلت طول الليل أنيك في طيز أختي لغاية ما حسيت أن جسمي أتمص و أتعدم
و مسحت المني بتاعي من علي كل حتة في جسم أختي و غطيتها و خرجت من الشقة و قعدت علي كافي شوب للصبح و رجعت البيت لما صحيو علشان أختي ما تشكش في حاجة
وهي دي بقي قصتي مع طيز أختي..

المراهقة واخوها

كان عمري ثلاثة عشر سنة عندما.. تأثرت مثل كثير من الفتيات المراهقات بالمسلسلات المكسيكية..العلاقات العاطفية.. القبل..الأحضان الحارة..الملابس القصيرة.. فبدأت أقلدهم في البيت وأمي تبتسم فقط ولاتمانع!!? الوحيد الذي تأثر كثيراً بملابسي القصيرة هو أخي والذي يكبرني بسنة واحدة فقط.. جاء مرة إلى غرفتي في وقت قيلولة أبي وأمي وبيده كاميرا دجيتل كمبيوتر صغيرة فهو يعشق التصوير..وكنت أقرأ بملل شديد أحدى المجلات القديمة،فقال لي"أشعر بالضجر كل يوم في مثل هذا الوقت..أووووووف" رميت المجلة وقلت له "وأنا أيضاً.." ثم انتفضت من على السرير فجأة وقلت له" خطرت لي فكرة عظيمة..ما رأيك لو قمت بتصويري بكاميرتك هذه مثل بطلات المسلسلات المكسيكية ثم نستخدم الكمبيوتر لدمج صوري مع صور الممثلين ونضحك عليها.." رد بلا مبالاة" أنا مستعد أي شئ لقتل هذا الوقت الممل".. تناولت تنورة قصيرة جداً من الدولاب وأرتديتها بعدما خلعت البيجاما بينما كان أخي منشغلاً بتجهيز برنامج الصور في الكمبيوتر جوار السرير..قلت له" أنا جاهزة أيها المخرج الرائع فما رأيك؟" نظر إلى تنورتي القصيرة جداً كأنها أول مرة يراها..ثم قال ونظره مركز على فخذي العاريين أمامه"أرى أننا لن نجد صعوبة في جعلك مثل الممثلات المكسيكيات، بل أظنك ستتفوقين عليهم!" دغدغني إطراءه .. فقلت له متشجعة"كيف وأين تريدني أن أقف؟" أشار إلي على بعض الأماكن في الغرفة وصار يرشدني ..قفي هنا..اذهبي هناك..وأخذ لي أكثر من عشر صور..وكنت أتعمد تقليد حركات الأغراء كما يفعلن الممثلات..لم أنتبه إلى تسارع تنفس أخي والعرق الذي بدأ يتصبب من جبينه.. فجأة قال لي" هناك بعض الأوضاع لم نصورها بعد..إجلسي على السريروضعي رجل فوق الأخرى" ففعلت وصار يدور حولي ويأخذ لي عدة صور من عدة زوايا وأنا بنفس الوضع..من الواضح إن أخي فنان فعلاً.. ثم جلس على الأرض على ركبتيه أمامي مباشرة وجعل الكاميرا في مستوى ركبتي..فقلت له" ولكن ساقي فقط هي التي ستظهر في هذه الصورة؟!" قال وقد اختفى صوته تقريباً من شدة التعب وأنا حتى تلك اللحظة لا أدري ما أصابه!.."فقط إهدأي ونفذي ما أقوله لك. ألست أنا المخرج الرائع؟!..ضحكت من تعليقه ووافقته.ثم راح يقرب الكاميرا من ركبتي أكثر فقلت له ضاحكة" لِمَ لا تقول لي مالذي تريد تصويره بالظبط؟!".فضحك وقال "إنحني أمامك على السرير واستندي على ركبتيك ويديك.." وأخذ يدور حولي ويأخذ الصور..ثم سحب بيديه إحدى قدمي قليلاً..واستمر بأخذ الصور..ولكني تعبت من هذا الوضع فقلت له:"أنا حقيقة لا أعلم ما الذي تفعله، فأغلب الصور أخذتها لي من الخلف.." ضحك وطلب من الهدوء والصمت والصبر..أحسست بيده وقد مدها الى تنورتي من الخلف ليرفعها قليلاً..فقلت له" ولكن لماذا؟" رد علي وأنا أحس بأنامله تلمس فخوذي بحنان فسرت فيّ دغدغة لذيذة.. ألم تقولي إنك تريدين أن أصورك مثل هؤلاء المكسيكيات..إذن عليكِ أن تشعري كما يشعرن، حتى ينعكس شعورك على الطريقة التي تنظرين بها للكاميرا ."..إنه فعلاً محترف ويعرف ما يفعل...ثم رفع تنورتي أكثر وأخذ يأخذ صور كثيرة لي من الخلف وبسرعة عجيبة..وفي كل مرة يمد يده ليرفع لي التنورة حتى بدأت أحس بأصابعه تلمس طيزي..من خارج الكلسون..لم أستطع أن أخفي رعشتي بمجرد ملامسته لي..فإذا به يقفز بسرعة ويأتي بكاميرته من أمامي وأخذ يأخذ الصور بسرعة...وهو يقول "نعم هذه النظرة التي أريد"..لاأعلم ما يقصد فقد بدأ الدوار يلف رأسي من جرّاء لمساته المتكررة لفخذي وطيزي..وصرت أتلذذ بها لدرجة إني توقفت عن معارضته !! حتى قال لي وصوته أصبح أكثر جرأة وثقة" هل تريديني أن أتوقف؟ هل تعبت من هذا الوضع؟ هلل ترغبين تغييره؟" قلت له بضعف واستسلام غريب لم أصدقه أنا نفسي" كلا..لم أتعب ..أرجوك استمر ولا تتوقف.." نظر لي مبتسماً وقال" حسناً..سأستمر..ولكن أريدك أن تصفي لي ما تشعرين به..فقد بدأت أنا أيضاً أشعر بإحساس غريب لا أفهمه.."..قلت له وأنا أكاد أتنفس بصعوبة" أرجوك توقف عن الكلام واستمر بأخذ الصور لي من الخلف وافعل ما كنت تفعله.. فأنا أشعر بدغدغة غريبة ولذيذة تهزني و تتملك كل جسدي"..نظر إلي نظرة لم أجد بها أخي الذي أعرفه..بل كأني أنظر إلى أعماق نفسي..لحظات وإذا به خلفي يرفع عني التنورة الى ظهري وبدأ يلمس بحنان فخذي وارتفع بهدوء وبطئ إلى طيزي.. ووضع كلتا يديه على طيزي وأحسست بكفيه تمران بنعومة على طيزي..هنا بدأت أتحرك معه من دون قصد..أصبحت كألة موسيقية تتحرك تبعاً للعازف..وقد كان أخي عازفاً حنوناً جداً..فجأة أحسست بوجهه يلامس طيزي...وبدأت أتأوه.."آه..آه..نعم..هذا فعلاً لذيذ..أستمر أرجوك"..أحسست بأنامله تتخلل الكلسون وبدأ ينزعه ببطء ..ما هذا الذي يفعله؟! هل يريد أن يصور طيزي؟..لم استمر بسؤال نفسي..فقد أحسست بدفء خده على طيزي..ولذة لا توصف تبعتها تنهيده عميقة منه..إذن فهو يستمتع مثلي..لم أستطع أن أفهم هذه اللذة التي تنتج من تمريغ البطل وجهه في طيز البطلة...ولكني لا أنكر وجودها..فأنا أحسها وبشدة.. ولكن ماذا يفعل الآن؟! عجباً ! إنه يقبل طيزي..أردت أن أضحك..ولكن شعوري باستمرار اللذة في أعماقي.. منعني حتى من الكلام..وبلا شعور مني مددت يدي إلى طيزي ووضعت اصبعي في خرقي ...لم فعلت ذلك؟َ لاأدري سوى أن اللذة ازدادت وكأن اللذة هي التي ترشدني إلى ما يجب أن أفعله..صرت أفرك خرقي باصبعي بحركة دائرية وأدخله ثانية في طيزي..كل هذا ووجهه أخي لا يزال ملاصق تقريباً بطيزي.. فأنا أحس بحرارة أنفاسة تلفح طيزي... شعور لم أعرفه من قبل..ولا أفهمه..والواضح أن أخي لديه نفس الشعور بالمتعة الممزوجة بالجهل..ولكن هناك لا يزال شيئاً ناقصاً لتكتمل اللذة ولكني لا أعرف ماهي..بل حتى أخي..بدا عليه تجمد خلف طيزي ولا يدري مالذي يتوجب عليه فعله..كل هذا واصبعي مستمر بتدليك خرقي في حركة دائرية والدخول والخروج ... حتى أحسست بأخي بدأ يلحس أصبعي..عندما أخرجه وأدخله في طيزي وفي حركة مستمرة...بل صار ينتظر اصبعي الخروج ليلحسة ويدفعه بيده ثانية في طيزي...وأنا أتأوه من شدة اللذه ونفسه يتسارع معي..ثم قلت له وأنا لاأصدق أنه يمكنني أن أقول لأحد مثل هذه الكلمات " هيا..إلحس..طيزي...أدخل لسانك..كله..أوه ه ه ه ...رأئع...هذا الشعور يا أخي ..أممممم..أرجوك استمر بلحس طيزي...أه ه ه "..واستمر أخي يلحس طيزي وهو يتأوه مثلي في متعة غريبة..أحسست أن خرقي أصبح مبلل جداً رغبت لو أنه أدخل لسانه كله في طيزي..وبدون أن أشعر رحت أدفع رأسه إلى داخل طيزي...وأقول" نعم هكذا...أدخل لسانك كله...أه ه ه .." أحسست كأني سأتبول..فقلت له..."لا أريدك أن تترك طيزي ولو لثانيه..ولكن اشعر بأني سأتبول...أممممم..أرجوك افعل شيئاً وارحني..." فأنا لا أزال مستمتعة بلسانه في طيزي ولكني أريد أن أنتهي من هذا العذاب اللذيذ لأذهب للحمام..ولا أعرف كيف..فلم أشعر إلا بأخي وقد نام على ظهره وتسلل رأسه تحت فخذي وأنا لا أزال على نفس الوضع حتى شعرت بأخي وقد بدأ بلحس كسي الذي يقطر منه الماء (وقد حسبته مثلما حسبه أخي.. بولاً) ياللذة القصوى أحسست بجسمي كله ينتفض بقوة وشعور رائع باللذة في اللحظة التي لامس فيها لسانه كسي..وبقيت أرتجف من اللذة وهو يقول لي" لاعليك يا أختي الحبيبة..تبولي إن شئت..فأنا مستعد أن أتلقى كل ما يلقيه كسك الرائع!" قال ذلك بدأ يلتهم كسي التهاماً ويقبله ويشمه ويلحسه...حتى بدأت الرعشات تتسارع وتكثر حتى صحت صيحة حسبت أن كل من في البيت سمعها...فقد أحسست بنهر يتدفق من كسي وصببته على فم ووجه وصدر أخي..وبلا شعور مني أعتدلت في جلستي على وجه أخي فقد تعب ظهري من كثر الأنحناء...وصرت أفرك كسي وخرقي في فم وأنف أخي وهو مستلقي تحتي..حتى سمعته يرجوني قائلاً"أرجوك يا حبيبتي أحس إني سأتبول مثلك..أرجوك ساعديني"..فقمت من فوقه واستدرت خلفي ووجدت زبّه قد أنتصب وأثار بلل فعلاً عللا بيجامته...وبدو شعور أو قصد مني..وجدت نفسي أرمي بوجهي على زبه..ونزعت عنه البيجامه والكلسون وأخذت زبه الكبير والمنتفخ وصرت أقبله وأفركه ثم وضعته في فمي وصرت أمصه بشهوة عظيمة وجنون ...واحسست بأخي قد رفعني مرة أخرى وبدأ يلحس كسي مرة أخر وأنا أمص زبه...وأخذنا نصيح سوية حتى سال الماء من كسي مرة أخرة واستقر جميعه في فم أخي..وبنفس الوقت صاح أخي وأحسست بماء لزج ودافئ يخرج من زبه ويقذف في فمي..وتساقطت بعض القطرات منه خارج فمي فصرت أجمعها بأصابعي وأعيدها إلى فمي، وأنا أقول لأخي" ما ألذ هذا الحليب الدافيئ الذي خرج من زبك..ممممممم"...
بعد أن انتهينا من هذا التصوير!!!.. نظرت إلى أخي ونحن عراة تماماً فضحكنا في براءة وقلت له" ماهذا الذي فعلناه؟ هل يفعل كل الناس مثلنا؟ لكن مالذي دعاك أصلاً أن تلمس طيزي و تلحسها؟" نظر إلي أخي بدهشة وقال" أنا مثلك لا أعلم ما هو. ولكن منظر طيزك وأنت منكبة على السرير وأنا أصورك..جعل زبي يكبر فجأة وبطريقة لم أعهدها..ثم ما هذا الحليب الذي نزل من زبي؟ هل أنا مريض؟ ولم شربته أنت؟ هل هو لذيذ؟"..فقلت له" لاأدري مالذي دعاني لمص زبك وشرب الحليب منه...ولكن الذي أعرفه..إني أريد هذه اللذة منك كل يوم..فقد استمتعت... وزال الملل"..
ولم نتوقف أنا وأخي يوماً واحداً عن ممارسة هذه اللعبة اللذيذة بل بدأنا نخترع طرقاً أخرى..فبعد ثلاثة أشهر طلبت من أخي أن يدخل زبه الكبير بعد أن ينتفخ في طيزي..وكنت استمتع كثيراً بحليبه وهو يدفئ طيزي...ولكننا توقفنا عن هذه اللعبة اللذيذة مؤقتاً حتى يشفى كسي من جروحه...فقد طلبت من أخي آخر مرة أن يدخل زبه في كسي.

دخل زبك يا بابا

توفيت زوجتى من سنوات طويله ... وكانت قد أمتنعت هى قبلها بسنوات طويله أيضا فى ان تسمح لى بأن أقترب منها أو أمارس معها الجنس ..
ربما من كثره الحاحى أو لغضبى الشديد أو ثورتى العصبيه كانت تسمح لى بأن أحضنها أو أقفش لها بزازها...(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). أمضغ حلماتها أو أدس زبى بين فخادها وأحيانا كانت تسمح لى بأن أقذف لبنى بين بزازها أو فى فمها وعلى صدرها وهى تدلك لى زبى بيدها ...
وللعلم .. كانت فوزيه جميله رغم ما تعانيه .. كانت بيضاء شمعيه .. بشرتها ناعمه كالأطفال ... بزازها كبيره ترهلت فى أخر أيامها ولكنها كانت مثيره .. كنت أعشقها ولم أرى فى النساء من يشبهها أو يضاهيها جمالا وفتنه ...
كان صبرى عليها ....ليس بسبب ضعفى أو قوتها .. أنما كان لمرضها الدائم وأشفاقى عليها من المعاناه من شهوتى المشتعله ..
فى أحيان كثيره تتألم ولكنها كانت تستسلم لرغباتى بعد أن ترى أثر الحشيش الذى أتعاطاه بأستمرار يظهر فى تصرفاتى ورغباتى ...
لم تلد لى فوزيه الا أبنتى فجر ...

أكتشفت أن فجر صوره طبق الاصل من أمها ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . اللون والبشره والتقاطيع والجسم بتفاصيله الكبيره والصغيره ... صوره بالكربون ...
تزوجت فجر من سنوات طويله ..
عندما تفتحت فجر وظهرت علامات بلوغها ... كثر خطابها ... عشرات من شباب المنطقه توددوا لى من أجلها ...
فاز بها كارم ... كان أغنى الشباب المتقدمين ... رضيت به لرغبتى بأن لا تقاسى ما قاسينا منه أنا وأمها من فقر..
من سنوات قليله وبسبب الجهل والغنى أدمن كارم الشم ... أهمل كل شئ .. كان قد أنجب من فجر ولد وبنت ... حتى قتله أدمانه ..
وترملت فجر بعد أن ترملت أنا بسنه واحده ...
رجعت فجر لبيتى بعد أن فقدت من يعولها بعد أن أضاع كارم كل شئ ..
كنت أسمعها ليالى طويله تبكى ...
أنا أشعر بها وما تقاسيه من وحشه لزوج ...
لرجل يضمها فى الليل .. فهى شابه صغيره .. لم تتم الثلاثين بعد ...
فى ليله من ليالى كثيره حاره رطبه ... كنت أقضيها أدخن الحشيش دوائى الوحيد وصديقى الوفى ...
فتحت فجر باب أوضتها وخرجت للصاله مكان جلوسى الدائم ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. قالت وهى تمشى ناحيتى .. أنت لسه صاحى يابا ... نظرت لها .. تخيلت فوزيه هى من تتحدث معى ... قلت .. أيوه .. الدنيا حر النهارده مش عارف أنام .. قالت وهى تجلس بجوارى ... أنا كمان مش عارفه أنام .. الحر شديد قوى ...
أستندت على الحيطه جالسه وهى تقول .. أنت مش عاوز تبطل الهباب اللى بتشربه ده ... قلت .. ده يمكن هوه ده اللى مصبرنى على الايام السوده دى ... . .

..وضحكت وأنا أقترب بمبسم الغابه من فمها وأنا أقول .. خدى لك نفس وانت حا تنسى الحر وكل حاجه ... نظرت لى فجر كأنها تفكر فى كلامى .. وأقتربت من مبسم الغابه بشفتاها وشدت نفس ضعيف ... سعلت بشده .. ضحكنا ..تمايلت وهى ترتمى فوق ساقى الممدوده تخفى وجهها خجلانه وهى تضحك.. وعادت تقترب من مبسم الجوزه بجرأه أكثر .. وسحبت نفس طويل ... لم تسعل كالمره السابقه .. وبدأت فى أخراج الدخان من صدرها ببطئ ...
تأملتها ... هى فوزيه .. بفتنها وجمالها وشبابها وجسمها الممتلئ البض .. وصدرها العامر وبزازها المنتصبه بشموخ وحلماتها المنتصبه تخرق القماش الخفيف... وأكتشفت أنها تلبس القميص القطنى الحمالات القصير الخاص بأمها ...
أخذتنا نشوه المخدر ... وألتصقت فجر بى وهى تقول ... كارم وحشنى قوى يابا... وهى تختبئ فى صدرى تدس يدها فى فتحه الجلباب الواسعه تمسح شعر صدرى براحه يدها الطريه .. وتنهدت وهى ترفع ساقاها تضمها لبطنها لينحسر ثوبها فيكشف فخادها البضه الناعمه .. أشتعلت النار فى جسدى ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وبدون وعى منى مددت يدى وضعتها فوق فخدها العارى ... تأوهت ..أأأأأه وألتصقت بصدرى أكثر .....


غرست فجرحلماتها كرصاصه فى صدرى وبزازها المنفوخه الطريه تدلك لحمى العارى... ومالت برأسها تنظر فى عينى ... وشفتاها ترتعش .....
سقطت حماله قميص النوم .. لا أدرى .. أكانت فجر تقصد أم لا ... كأن الخيط الرفيع للحماله هى ما كانت تخفى كتفها وأستدراته الخلابه ... وأنكشف جزء كبير من بزها الشمال ... هاج كيانى كله فرفعت يدى وعصرت بزها بكفى وأصابعى .. تأوهت أأأأأه أأأأأه وهى تقترب بوجهها منى ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. نفثت نار شهوتى بقبلات على خدها ورقبتها ... كانت فجر تتمايل وتتأوه وهى تشتعل رغبه وشهوه ... وهى تتمنع لا يابا .. لا مش كده أأأأأه أأأأه.. وكنت أشعر بأنها تكذب
تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه غير مدربه .. كانت شفتاى تلتصق فى شفتاها أمص فيها كيفما أعرف .. وهى تتمايل ..لا أدرى هل تريد التملص من حضنى أم كانت تتلوى من النشوه والهياج ... وهى تقول بصوت مبحوح .. لا يابا ... لا مش كده ... أأأأه أأأأه ...وهى تغلى من الحرمان والشهوه ....
شعرت بيدها تتسلل من تحت الجلبيه ... وتقترب من بين فخداى ... وكنت كعادتى لا ألبس أى ملابس داخليه ... وكان زبى يشد وينتصب بسرعه .... قبضت فجر بكفها الصغيرعلى زبى تخنقه بقوه....وشهقت ... أأأأه أأأأه وزحفت تجلس على بطنى وأفخادى تدلك طيزها وشق كسها المحروم بزبى ....
كنا قد وصلنا لطريق بلا عوده .. وسقطت الجدران .. .....رفعت بيدى قميصها ... كانت تلبس كيلوت صغير تحته فقط.. يغرق فى بلل واضح .... أهتزت بزازها الكبيره متأرجحه على صدرها .. مثيره .. فتاكه ..
تخلصت أنا من الجلبيه .. وأنا أدفع بفجر لتنام على وجهها ... نامت مستسلمه بلا مقاومه ... وظهرها العريان يهبل .. وقباب طيازها العاليه البيضاء الناعمه قاتله .... سحبت عنها الكيلوت بسرعه ... وركبت فوق ظهرها .. أدعك زبى فى ما بين قباب طيازها .. وهى مستمره بتقول .. أأأه .. لا يابا ... أأأأأه لا يابا ... أأأأه ....مسحت بزبى بوابه شرجها ولزوجه وسخونه كسها المشتاق شهقت أأأأح يابا .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أحوووه ... مش قادره ... أأأأأه أأأأه .. دخل زبك يابا ... مش قادره ... أوووه أأأأأح وبكل ما أوتيت من قوه .. دلكت رأس زبى المتورمه فى شق كسها المنفوخ ... أنزلق كله دفعه واحده ... وغاب بكامله ... رأيت فجر تعض يدها تكتم صرختها ... وزامت أووووه أأأأأأأه أأأأأأى أأأأأأى ... حلو ...حلو .. زبك حلو قوى أأأأأأه أأأأأح أأأأأأح ... وهى ترفع رأسها لثوانى قبل أن تسقط منها على يدها المكتوفه كوساده تحت خدها من جديد..
بكل سنوات حرمانى ... وعقلى المخدر .. والجسد المستلقى تحتى بكل تفاصيل فوزيه زوجتى .. وكل شوقى لها وشهوتى ورغبتى فيها ... غاب عنى أننى أركب أبنتى فجر ...
سحبت زبى من نار كس فجر الحارقه ... شهقت فجر .. أأأأس أأأس أأأأس أحوووووه .. فدفعته فى كسها من جديد ... رفعت رأسها تعوى أوووووو أوووووو أووووو ... هرست جسمها البض بجسدى الثقيل ... ولففت يداى الاثنين أقبض على بزازها المهروسه بين صدرها والارض ... قفشتها بكفوفى بقوه .. صرخت فجر أأأأى أأأأى...بالراحه .. أيدك بتوجع يابا .. أأأأأأه..لم ألتفت لتأوهاتها .. كنت أعصر بزازها الطريه بقوه وزبى يدك جنبات كسها الرطب المملوء بماء غزير .. أرتعشت فجر وهى تتأووه أأأه يابا .. باأجيب .. أه أااااح باأجيب ... وهى تتلوى وتدعك زبى أكثر فيها ... وتضرب ألارض بكفوفها من المتعه والنشوه ...
كان جسمى كله متخدر .. وبالذات زبى اللى كان واقف زى الوتد ... ومش حاسس أنى عاوز أجيب دلوقتى ... وبكل حرمان السنين اللى فاتت وشوقى لفوزيه مراتى .. أو اللى متهيألى أنها معايا .. وباأنيك فيها .. بس فجر حاجه ثانيه خالص .. دى بتتجاوب وتتمايع وتتدلع .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . مش زى أمها .. كانت فى الغالب حته صخره ...
المهم ... بقيت أسحب زبى وأدخله ببطئ شويه وبعنف شويه .. وأنا مستمتع بملمس كس فجر الدافى المبلول ... كان شعور نسيته من زمان ...
كنت زى ما أكون بأسمع كلام وتأوهات فجر من بعيد .. بعيد قوى .. وهى بتترجانى .. كفايه .. مش قادره يابا .. بيوجعنى .. أأأأه أأأأه أأأأأه أأأأه ... ولا أنا هنا ...
حسيت بأنى وصلت .. وزبى حا يرمى اللى فيه ..
سحبته بسرعه وأنا بأزحف على أيدى وبأقرب من صدر فجر .. كانت بزازها حلوه قوى ... بتترجرج .. زبده سايحه ... فرغت لبنى فوق بزازها وعلى رقبتها المرمر .. مالت وهى بترفع جسمها على كوعها وبتمسك زبى بأيدها .. تمص فيه وتلحس وأنا بأترعش من النشوه والمتعه ....

أأأأأه .. أتمتعت ولا عريس فى شهر العسل .. كنت حاسس أنى طاير من النشوه والراحه ..
رجعت بظهرى ونمت مكانى .. مر أكيد طويل وأنا نايم .. كان نور الصبح منور المكان .. أتنبهت على نفسى .. كنت نايم عريان خالص .. ملط ... لكن الجلابيه بتاعى كانت مغطيه بطنى وزبى ... أكيد البنت فجر هى اللى عملت كده ... لما لقتنى بالمنظر ده .. خافت ولادها يشوفونى كده .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . قمت أتستند وعينى بتدور على فجر أو ولادها .. كان البيت هس .. مافيش حد... دخلت الحمام ... أخدت دش وخرجت عملت لنفسى شاى وأكلت لقمه بسرعه كده .. وأنا مشتاق أشوف فجر .. وخايف فى نفس الوقت من المقابله دى .. كنت خايف من رد فعلها من اللى حصل معاها أمبارح ...
سمعت صوتها بتقرب مع صوت ولادها بتكلمهم بصوت عالى وبتضحك .. عرفت أن مزاجها كويس ..
فتحت الباب وهى بتبص لى وأبتسمت ... كان قلبى حا يقف من السعاده ... كنت خايف تكون زعلانه منى أو ضميرها بيوجعها ... لكن البت زى ما تكون عروسه يوم صباحيتها ... وشها بيلمع وأبتسامتها حقيقيه .. كلها سعاده ... قربت منى وهى بتقول بمياصه .. تتغدى معانا ومشيت ناحيه المطبخ ... وقفت وأنا بأتجه أنا كمان للمطبخ..
.لقيتها وهى بتبص وراها تشوفنى حا أعمل أيه .. قربت منها وأنا بأمسح بطنى فى طيزها الطريه ... كان زبى بدأ يشد ... شهقت البت وهى بتميل تعصر زبى بين فلقاتها وهى بتقول ...(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. وبعدين معاك .. مش كفايه أمبارح .. بصت لى وهى بتقول .. مش عاوزاك تزعل منى يابا .. أنا تعبانه قوى من غير راجل .. وأكيد أنت كمان تعبان وحاسس باللى أنا فيه . ..
بوستها فى كتفها وأنا بأمد أيدى أأقربهم من بزازها الطريه الكبيره وقفشتهم بكفوفى الاثنين ... شهقت أأأأأه وهى بتترقص تدلك زبى بين شق طيزها وتمسحه بالجامد ... وجسمها بيترعش من الرغبه والهياج.. سمعتها بتقول بصوت متقطع ... رد الباب شويه ...وهى بتنزل على ركبتها ترفع الجلابيه وبكف ايدها الطرى كبشت بيوضى تعصرها بحنيه وقربت من زبى تشمه بلهفه وشوق .. أتمدد زبى فى ايدها وأنتفخ.. لمسته بشفايفها السخنه زى بوسه سريعه كده .. وبلسانها بدأت تلحسه بالراااااحه .. وهى بترفع وشها لفوق تبص لى و عينها تلمع من المتعه .. كان جسمى كله بيتهز من النشوه .. ثوانى ولقيت زبى كله فى بقها .. بتمص فيه بقوه ومتعه... سمعنا صوت الولاد بيقربوا .. وقفت بسرعه .. وشدت الجلابيه غطت زبى وفخادى .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وبدأت تعمل نفسها بتجهز الغدا ... وقفت شويه لما زبى هدا وأرتخى .. وخرجت ناحيه أوضتى .. وأنا حا أتجنن من الهياج ..
أتغدينا وفجر بتمسح رجليها فى رجلى تحت السفره ولما تتلاقى عيونا تغمز لى بشقاوه .. أبتسم لها .. ولما تسنح الفرصه أبعت لها بوسه فى الهوا .. زى العرسان الجداد.. فى شهر عسلهم لما يكون عندهم ضيوف ..
وقفت وهى بتلم ألاطباق ووقفت وراها أساعدها واتمسح فيها ... سمعتها بتقول بصوت هامس .. عاوزنى أشيل الشعر من بتاعى ولا بتحبه بالشعر .. قلت لها فى ودنها ...باأحبه بالشعر القصير .. أحلقيه شويه مش ناعم قوى .. هزت راسها بمعنى حاضر .. وهى بتقول .. بس أنا بأحب ده ناعم .. وهى بتمسح فوق زبى ... قلت لها .. فى الليل حا أحضر لك المكنه وأنت عليكى الحلاقه .. أيه رايك .. أبتسمت وهى بتقول بهمس فى ودنى وبتدعك بزها فى ذراعى .. أموت فى الحلاقه دى .. حلاقه ومص وتحسيس .. مش كده ...
فى الليل .. قعدت فى الصاله وأنا باأجهز لوازم السهره .. الفحم والحشيش والجوزه المغسوله .. وبديت مع نفسى ألسهره ... بعد فتره .. أتفتح الباب وخرجت فجر .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أول ما عينى وقعت عليها .. ولعت نار .. كانت اللبوه .. لابسه كمب سكرى لاصق فى جسمها المليان بيشف عن سوتيان أسود صغير بيعصر بزازها الكبيره عصروبيرفعهم لفوق يتهزوا مع أى حركه بشكل يجنن .. وكانت مش لابسه كيلوت .. وشعر عانتها القصيرباللون الاسود عامل مثلث مقلوب قاعدته تحت بطنها وراسه بتشاور على شق كسها .. شكله يخبل ... قربت وهى بتمشى بمياصه ناحيتى قعدت على الكنبه وبميوعه فتحت رجليها تفرجنى كسها وبتقول .. حلو كده ... كنت بأتنفض من الهياج ... ومش قادر أتكلم ... ناولت لها غابه الجوزه .. أخدتها من غير كلام وشدت نفس طويل ... ومالت لورا تخرج الدخان من صدرها بمعلمه .. بتقلدنى البت .... ناولتنى الغابه وهى بتميل تنام على وراكى وأيدها بتحسس على بطنى وفخادى بتدور على زبى ... لقيته .. قربت بشفايفها منه وضمتها على راسه كأنها غابه جوزه وشدت نفس وهى بتضحك وتتهز.. مديت أيدى عصرت بزها الطرى بكف أيدى .. أتأوهت أأأأه أأأأه أيدك حلوه يابا ... بتوجع بس تجنن ... عصرت بزها كمان وأنا بأسحب أنفاس من الغابه ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وقربت بشفايفى من شفايفها .. فهمت أنا عاوز أيه .. فتحت شفايفها وضمتها على شفايفى وسحبت الدخان اللى بيخرج من صدرى لصدرها ...
مالت براسها على فخدى.. عرفت أن راسها تقلت من الحشيش وبقيت متخدره على الاخر .. وأنا كمان زبى كنت شايفه حا ينفجر من الانتصاب واللانتفاخ ...
مسحت فجر بكف أيدها على الشعر الطويل الملفوف حوالين زبى وهى بتقول .. أنا عاوزه هنا ناعم حرير .. بأموت فيه وهوه ناعم ... يلا احلق لك .....
وقفت وأنا بأركن الجوزه على الحيطه وبأشدها علشان تقف .. وقفت فجربصعوبه وهى بتحضنى وتدلك بزازها فى صدرى ...
مشينا ناحيه أوضتى وأنا با أقول .. يلا ندخل الاوضه علشان نبقى براحتنا ...
قفلت الباب وأنا بأقلع الجلابيه ووقفت عريان خالص .. وفجر بتمسح جسمى العريان بعينها الشبقه وأيدها بتدعك فوق كسها المبلول .. لمحت عينى القماش وهوه لاصق فوق كسها من أثر البلل اللى نازل من كسها .. زدتنى هياج على هياجى ...
ناولتها المكنه وأنأ بأقرب بكوز فيه صابون ورغيت الشعر بصوابعى .. قربت فجر وهى بتتمايل مسطوله بتقرب من زبى وبدأت تحلق .. قلت لها .. أوعى تجرحينى يالبوه ... بصت لى من تحت وهى بتمسك زبى بكفها تغطيه وتحميه من حرف الشفره ....
فى ثوانى كان زبى ناعم شمعه .. حسست فجر عليه تكتشف نعومته وهى بتتنهد .. أأأأه أموت فيه وهوه ناعم كده .. مالت وهى بترفع الكمب تعرى فخدها وبطنها .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وقعدت على السرير فاتحه فخادها على أخرهم ...
مشيت على ركبتى أأقرب من كسها اللذيذ الشهى .. وبلسانى بديت أمسح فوقه كأنى بألحس أيس كريم .. ويمكن ألذ وأطعم .. البت ساحت وهاجت وأتجننت .. لمحت عينى فتحه شرجها منفوخه متورمه مكرمشه من أثر كثره الاستعمال ناعمااااااه .. بتتقلص تفتح وتقفل تجنن .. مسحت بصباعى فوقها ابعبص فيها .. شهقت فجر أحووووه .. الحته دى بتجننى .. العب فيها كمان يابا ... دخل صباعك .. أأأأه ... دخل صباعك ... أأأه وكسها بيرمى شهوتها أندفعت غرقتنى .. من شعر راسى لبطنى .. خيوط لزجه دايبه فى ميه كثيره و دافيه .. بعبصتها بصباعى .. لقيت فتحه شرجها بتوسع وتستقبل صباعى بنعومه ولهفه ... غرست صباعى كله .. صرخت بصوت مكتوم .. أحوووه ... أحووووه .. عاوزه زبك فى الحته دى .. أأأأأه أأأأه .. قوم يلا ... مش قادره ... يلا قوم .. وهى بتميل تنام على وشها وبترفع طيازها فى وضع السجود .. هايجه ومشتاقه لزبى فى طيزها الملبن السخنه ... بسرعه مديت أيدى فى ضلفه الدولاب وأخدت أمبوبه الدهان وبأيدين بتترعش ضغطت عليها مليت عقله صباعى الوسطانى بالكريم وقربته من بوابه طيزها الملهلبه . .. دفست صباعى فى جوفها .. شهقت فجر أحووووه أحووووه ... وهى بتتمايل تترقص بطيازها من متعتها وشهوتها ... قربت بزبى من الخرم المولع .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). وغرست رأس زبى الصلبه فى الفتحه المدهونه .. أتوسع الخرم بسهوله وضم على رأس زبى كأنه شفايف بتمصه ... ضغطت ببطنى لجوه ... أنزلق زبى كله فى جوف فجر .. بقيت هى توحوح أأحووه أأأأحووووه .. وأنا أترعش من لسعه جوفها وسخونته .... بقيت فجر زى المجنونه أول ما زبى أترشق فى طيزها ... بدأت هى تسحب جسمها لقدام تسلت زبى من جوفها وهى بتترعش من النشوه .. وترجع بسرعه للخلف تلقم زبى كله فى طيزها وجوفها الحراق ... وأنا حا أتجنن من المتعه ومن عمايل المتناكه فجر فى زبى .... وهى بتوحوح أحوووا بتاعك كبير يابا .. بيوجع قوى ... أأأأه بيوجع يابا .. بالراااااااحه أأأأح أأأح أأأأأح وأرتفعت بجسمها تلصق ظهرها فى صدرى حسيت بزبى بيتعصر فيها عصر ..
مدت أيدها تمسك بيد من أيديا وهى تقول .. هات أيدك هات أيدك ... قربت أيد من كسها والثانيه من بزازها مسحت بأيدى على شفراتها الغرقانه وهى تقول بصوت كالفحيح.. أدعك هنا .. أدعكلى هنا جامد ... أأأأه أأأأه ..
بدأت أهرس شفرات كسها بأصابعى أدلكها بعنف .. وهى تزيد أصابعى بلل وخيوط مزلزقه من أفرازتها الكثيره المندفعه من كسها المثير وأيدى الثانيه بتقفش بزازها شويه اليمين وشويه الشمال وتعصرهم وتقرص حلماتها الواقفه ...
وزبى يتهادى فى جوفها النارى ينزلق فيه دخولا وخروجا .. وهى تتمايل وتتراقص وتتقلص كحوت سمك يتخلص من يد الصياد .. يحاول الهرب والنجاه ... ولكن لا مهرب لها من قبضات يداى على كسها وبزها وزبى المغروس فيها .. فباتت تتأوه وتترجى ... أأأه .. بحبك يابا .. باأموت فى بتاعك السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح ..حلو..حلو قووووى .. أأأأه أأأأه يابا ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف ... وكسها يفيض بميه شهوتها مرات كثيره مش فاكر عددها ...
أنهكت وتعبت من الوحوحه والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومه لا يصدر منها الا صوت تنفسها العالى وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا ...
فسحبت زبى من جوفها ومددتها على السرير وأنا مشفق عليها مما هى فيه من أعياء ...
سمعتها تقول كأنها تحلم .. أأأه يابا .. أنا كان نفسى فيك من زمان .. أأأأه .. كنت بأحلم بيك صاحيه ونايمه .. عمرى ما حبيت حد قدك ولا أشتهيت حد زيك ..
وهى تضم فخادها على كف يدها تعصره فوق كسها وتترعش من النشوه ....
مر أكثر من عشردقائق وأنا قاعد جنب فجر عينى بتأكل جسمها البض الناعم وبزازها.. وصوابعى بتنغرس فى كتافها وذراعتها الحلوه بشهوه وهياج .. وبديت أنحنى ألحس الاخدود اللى بطول ظهرها الناعم... أرتعشت وبدأت تتأوووه .. أأأأه ..اأأأه .. ومالت تنام على وشها .. كأنها نائمه تحلم ...
كانت قباب طيازها كبيره عاليه رجراجه ناعمه مشدوده .. وكان زبى لسه منتفخ مشدود منتصب بدأ يؤلمنى من طول أنتظاره ...
صعدت بجسمى أركب فجرفوق ظهرها وهى نايمه على بطنها.....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وأنا أتلمس بزبى بين فلقتيها .. لمست برأس زبى فتحه شرج فجر المنهكه .. أرتعشت وهى تتمايل .. فزحفت بزبى الى أسفل .. لأمسح شفرات كسها المبلوله المتورمه ... شهقت .. أأأأح أأأأح ... وهى تتمايل لتمسح كسها فى زبى ...
دفعت زبى برقه فى كس فجر .. أنزلق بنعومه بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها .. حاولت فجر القيام بصدرها على ذراعيها .. لم تستطع ... فبقيت تتمايل وتتأوووه وتغنج أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح.. أحاطت بزبى مياه وبلل ومخاط وزلزقه تطفئ من سخونته ... ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه وأنتصابه .. فدفعت زبى الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل اليه .. حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم...صرخت بصوت مكتوم ... أأأأه أأأأأه ... حلو .. حلو ... حللللللو..وأرتفعت بطيازها وهى تسحب خداديه الكنبه تدسها تحت بطنها ... وترينى بوابه طيزها الشبقه الساخنه.. بتتقلص بعضلات البوابه اللذيذه المنتفخه..
بدأت أسحب زبى من كسها وأدكه بقوه وعنف من هياجى وقوه شهوتى واستمتاعى بميوعه وشهوه فجر.. وهى تبادلنى قوه بميوعه ودلع تزيد هياجى .. أنا أدك زبى فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخداها تعصر زبى فى كسها ...وتتأوه بوحوحه تزيدنى هياجا وتزيد زبى أنتصابا وقوه ...فأزيدها دلكا بزبى فى أجناب كسها وهى تزيدنى موااااء وغنج ودلع من تحس بالأرتواء بعد حرمان.. حتى قارب زبى من الفيضان ....أرتعش صوتى الضعيف وأنا أقول .. فجر .. بت يافجر ... حا أجيب ... حا أجيب .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . كان خوفى أن أدفق لبنى فى كسها .. بعدين تحبل منى ....... تبقى مصيبه ...
سمعتها بتقول بصوت متقطع ضعيف .. جيب يابا .. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابى ...أأأه أأأه أروى عطشى .. طفى نارى .. أأأأه أأأأأه ... أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح.. بمجرد ما كملت كلمتها كنت بأنتفض وزبى بيدفع قذائف اللبن السخن فى أعماق كسها بيلسعنى وهوه بيندفع من فتحه زبى المشدود المحموم لسعات لذيذه تزيدنى متعه وأرتعاشه ...
وفجر بتأووه .. ناااااااار .. أأأأح ... ناااااااار ... أنت بتطفينى ولا بتولعنى أأأأأح أأأأح أوووووف... بحبك .. أأأأح بحبك ....وبحب زبك ...وترتعش وهى تكمل كلماتها ..... كل ده ... كل ده ... أأأأأه أأأأأأه أأأأأأأح .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشده من لسعه لبنى فى جوفها وهى كالمجنونه تهذى من متعتها وشبقها....
........هدأت حركتها الا من صوت أنفاسها العاليه .. وحركه جسمها يعلو وينخفض مع رعشه جسمها المستمره .. كالمذبوحه....

شعرت ب فجر تلملم ملابسها وهى تترنح كالسكرانه .. أقتربت منى وهى تمسح شفتاها على شفتاى ...أمسكت بأسنانى شفتها السفليه و عضضتها وأنا أمصها بالراااااحه .. أرتعشت وهى تشد شفتها و تقول .. سيب أنا مش مستحمله .. عاوزه أرجع أوضتى بعدين الولاد يحسوا بأنى مش موجوده معاهم ..
مشيت تتراقص بدلع ... تتهادى عاريه بجسمها البض الشهى وهى تنظر لى نظره شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغريه ... مددت يدى مسحت بين فخديها دعكت كسها وفتحه شرجها وقربت يدى أشمها وأبوسها ..
رجعت فجر خطوتين وهى تمسح بعينها جسمى العريان الممدد على السرير من شعر رأسى لأصابع قدمى .. ومدت يدها قبضت بكفها زبى المستكين تدلكه وأنحنت عليه تبوسه وهى تقول ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أأأأه .. كان يجنن .. مش حا أسيبه من النهارده .. عاوزاه كل ليله يبات جوايا .. أأأه أنا مولعه نار ..عاوزه أشبع نيك كل ليله .. تقدر؟
مددت يدى قفشت بزها اليمين المنفوخ الرجراج .. تمايلت تهرب وهى تقول .. وبعدين معاك .. أنا مش مستحمله لمسه .. سيبنى أرجع أوضتى وبعدين معاك .. صفعتها على طيزها الكبيره الطريه ..
شهقت وهى تجرى من أمامى بميوعه وكل جسمها يهتز ويتراقص من بضاضته وسمنه جسمها المثيره ..

قضيت طول النهار وصوره فجر مش بتروح من خيالى مهيجانى وموقفه زبى بأستمرار...
بأحلم بيها نايمه عريانه فى صنيه كبيره مليانه أرز مسلوق . وهى فوقه جسمها العريان بيلمع من الزيت اللى مغرقه ممدده وسط الصينيه زى الخروف المشوى .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . بتبصى لى وبتضحك وبتقول .. يلا ..أيه رايك فى لحمى الحلو ده .. مش عاوز تاأكل ؟ .. ولأول مره أفكر فى طعم لحمها .. منظرها عريانه ملط وحولها كميه كبيره من الارز والفته فوق بزازها الملبن .. ومحشى بيه كسها زى ما تكون حمامه محشيه فريك .. وأنا بأأقرب منها أأكل وألحس من فوق حلماتها وبزازها وبين فخادها وبطنها وأدخل لسانى ألحس كسها من جوووووه وهى بتتمايع وتتمايل وتغنج من عمايل لسانى وشفايفى السخنه وعضاتى الناعمه .. أكيد كان طعم لحمها لذيذ وشهى وأنا بأحلم بأنى بأأكلها وكمان بأغطس معاها فى الصينيه وأنا عريان زيها
... وحسيت أنى ركبت فوقها وهات يانيك لما زبى داب .. ..

أنتبهت وصحيت من الحلم .. لقيت زبى منفوخ واقف حا ينفجر وبينقط نقط كثيره ...
كنت خايف أمسكه بأيدى أو أدلكه .. وهوه فى حالته دى مش مستحمل .. أكيد كان ساعتها نفض اللبن فى أيدى وغرقنى ....

خرجت فى الليل....... كنت معزوم على فرح واحد من معارفى .. أتأخرت الى منتصف الليل .. قعدت متململ أتمنى أن الفرح يخلص بسرعه .. وعاوز أرجع البيت ما أنا عريس جديد ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . رغم أن القعده مليانه حشيش وبيره وخمور بالهيله .. شربت وأتعاطيت وبقيت طاير فى السما .. خفيف زى الريشه .. عروق جسمى كلها منفوخه .. وكل عرق فى زبى بالذات لقيته زى ماسوره الميه طخين منفوخ ... وبقيت مش قادر أأقعد من تقلصات زبى الشديده وأنتفاخه تحت الجلابيه وكنت حاسس أن الناس كلها شايفاه وشايفه تكويرته الكبيره بين فخادى ... وخلااااااص مش قادر .. عاوز أنيك دلوقت .. وعارف أن فجر أكيد منتظرانى ...

فتحت باب الشقه .. كان السكون مالى المكان .. قلقت .. جايز تكون فجر زهقت من أنتظارى ونامت .. تبقى الليله راحت كده .. دعكت زبى المشدود .. وأنا با أقول .. طيب حا أعمل فى ده أيه ....
مشيت ناحيه اوضتى وانا فى غايه الضيق .. فتحت باب الأوضه .. وقعت عينى على فجر نايمه فى سريرى .. أأأأأه .......عريانه ملط .. يادوب الملايه فوق طيزها بس.. وظهرها الناعم الابيض المربرب العريان يجنن .. يهييييييييج ...
كانت نايمه على وشها ورافعه دراعتها لفوق محاوطه وشها بيهم ... شهقت من منظر باطها السمين الناعم وبزها المعصور بين جسمها ومرتبه السرير.....بارز زى كوره الزبده المهروسه ..
وكمان ظهرها الناااااعم ...السمين العريان مثير قوى ..ولعنى نار زياده ما أنا هايج ومولع.. وقفت أبلع ريقى بصعوبه .. كأن حلقى فيه سدد... وأقتربت منها وأنا أخلع هدومى وبقيت عريان ملط وزبى فى أقصى حالات التمدد والتيبس والانتفاخ ... كانت أيدها ممدده بجوار رأسها وكف أيدها مبسوط لأعلى ...(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. أقتربت من راسها وأنا أمسح زبى فى باطن كف أيدها .. هيجتنى طراوته وليونته ..
حست فجر بى وبملمس زبى ليدها .. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت .... راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
أرتعش جسمى كله... شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق ... بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها ... بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد... وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى ... أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل ...
كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. وفجر بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم ...قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس فجرهى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه ... دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه ... سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته ...
مالت فجر تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها ...
قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ....
بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت فجر بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). ..أأأأأه أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ....
بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد ..
دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
فهمت أنى عاوز أنيكها فى طيزها ..
دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز ... شهقت فجر .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها ... حاولت فجر أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون ... وزاد الموضوع كمان سخونه جوف فجر وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى ..
كان نفسى أصرخ زى دكر الأرنب لما يركب الأرنبه وليفته ...
و بديت أنيك فى طيز فجر بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه ...وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ....
حسيت بفجر وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله ...كانت فجر من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وأنا هايج زى المجنون ... وفجر بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها ...وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه ... كفايه أأأأأه أأأأأأه
بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز فجر ... كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا ...
وبدأنا نترعش أنا وهى.... كأن الكهربه ماسكه فينا .. وبوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر وتحلب اللبن منه .... !!

سلوى الصغيرة واخيها

أعرفة واعرف عائلتة اختة سلوى الصغرى والكبرى حنان وامة وهو اسمة بهى وهو عندما حدثت هذة القصة كان عمرة 24 عاما واختة الصغرى 15 عاما والكبرى 19 عاما وسوف احكى الواقع بلسانة كما حكى لى بالظبط قال:
منذ صغرى وانا وسلوى اختى الصغيرة نحب بعضنا قوى احكى لها كل حاجة مغامراتى العاطفية وكل ما يحدث لناوكنافىحن فى سن متقارب فى طفولتنا يعنى انا 15 هية9 انا17 هية 11 ولكن سلوى من النوعالذى يقولون عنة فيرا بسرعة يعنى وهى عندها12 سنة كانت لها صدر وبزاز كبيرة عن منفى سنها وهى جميلة جدا بيضاء البشرة المزوجة بلون البمبى والشعر الطويل حتى يصل الىوسطها الذى هوتستطيع ان تلف صوابع يديك الاتنين علية انة نحيف تحتة الارداف المدورةالكبيرة الحجم على سنها اردفها اعرض من اكتفها يعنى حسب الكتب والاسس الجمالية فهىامراة انثى يعنى امراة وحتى مكوتها وهى صغيرة تظهر تحت الملابس بارزة وكانها حبةمانجو وهى من النوع الذى لا يتكلم كثيرا تستمع لى دائما وكنا ناكل سوا ونخرج سواوننام سوا على سرير واحد وامى لا تشغل بالها اطلاقا بسلوى فانا المسؤل عنها حتى وهىصغيرة كنت اغير لها الهدوم واقلعها والبسها وانا لا ارى شيئا مما احكية الان كانتفى نظرى اختى الامورة
وفى يوم وكنا فى فسحة طوال اليوم وكانت
يومها عيد ميلادها 15 وكانت تشع جمالا جديدا واحساس مرهف ونظرات دافئةتمشى تثير الارض ومن عليها ولم اشعر الا احد اصدقائى قال لى دى سلوى مش معقول دىبقت جميلة مثيرة جدا ولامارلين منرو وضحكت بدات فعلا اجدها كبرت قوى واحلوت قوىوذهبت لحجرتى لانام وكانت سلوى تغط فى نوم عميق وهى نائمة على جنبها متكورة لحد مافى قميصها القصير وشعرها الجميل يغطى جزء من وجهها ونمت جنبها كالعادة ولكن علىجنبى وظهرها امامى ووجدتنى فجاة احب وارغب ان احضنها ومددت يدى وحضنتها كما كنتاحضنها من زمان وهى طفلة ووجدت يدىممتلئة باجمل جسد طرى ممتلىء ساخن وقربت منهااكثر وفجاة قلت لنفسى (اية دة ) وبعدت ولكنى احضنها ونمت حتى الصباح ووجدتها ليستجانبى وخفت ان تكون غضبت منى امس وفجات تدخل على وتقول بهى يلانفطرياحبيبى
ورغم انها قالت مئات المرات ياحبييبى الا ان هذةالمرة هزتنى واسعدتنى ايما سعادة وقمت فورا وفطرنا وهى جانبىساكنة وهذة عادتهاواخذت انظرلها بحب وبشكل جديد مبهور تقريبا لدرجة انها لاحظت وقالت(انت مالك بتبصلىقوى كدة انا زعلتك) وجوبتها فورا (ابدا ياحببتى انت احلوتى قوى وكبرتى) ابتسمتوقالت بكسوفها المعتاد (يعنى احسن) قلت (انت دلوقتى زى البرنسستات بتوع اوربا) قالتطيب (هات 20 جنية عوزاهم )وفورا قمت وجبت الفلوس واديدهم لها وقامت باستنى بوسةحلوة وطويلة كانت بتعمل كدة كتير لكن بوستها المرة دة مختلفة ومشيت رحت المدرسة انااتعينت فى مدرسة مؤقت لحين الاقى شغل احس
بالليل رجعت متاخر ولقتها قاعدة جنب الباب وعنيها بقية دمع وقالت كدةاتاخرت علي ومسكتهاو حضنتها وطبطبت عليها وبستها وجابت العشاء وقالت ماما وحنانراحوا شرم فرح بنت طنط نوسة وانا قعدى لوحدى طول النهار قلت ىلها معلش حقك عليةواتفرجنا على التلفزيون فيلم من النت وكان فية سكس البطل نايم مع البطلة وهى تصرختغنق وسلوى قالت لية بيعمل كدة معاها
ضحكت وقلت لها دة هىمبسوطة ودة اسمة غنق لما تكبرى تعرفى بصت لى بسخرية وقالت انا عرفة كل حاجة الحبوالجنس واحنا والبنات اصحابى بنقول لبعض كل حاجة وعملت كعادتها مكسوفة وقامت شالتباقى الاكل ورحت الحمام ولما رجعت على الاودة لقيت سلوى نائمة فى احلى شكل قميصخفيف قوى ونايمة مكورة طيزها ناحية ما انا بنام ونمت جنبها ودون ان افكر لقيت انىبحضنها وهى راحت متجاوبة معى وقربت طيزها منى قوى ورفعت الباقى من قميصها وجدت اجملفخاد مدورين وبذاذ نافرة
وحضنتها اكتر وهىقربت منى اكترولزقت طيزها فية وهى مقرفصة وطيزها طرية لكن جامدةزى لحم الفخد عندالرياضى متين ولكن هية بقى يزيد علية انة ناعم حريرايدى تلمسةاحس برعشة فيها لذةنمت احلم اعمل اية البنت كبرت احلوت قوى موديلات السيما مش حلوين كدة شعرها سايحعلى خدها والورد لون خدها فخدها مدور مليان من ورا ومن الجنب ومن الخلف مديت ايدىبشويش وبراحة احسن تصحى رغم انى حاسس انها صاحية لكن ومالة خليها نايمة وصلت ايدىعلى كسها منفوق الكلوت حاجة ترعش كس قابب طالع برة الفخدين 5 او7 سم قبة مكوةوتجرات ومديت صبعى تحت الكلوت وكانت المفاجاة شعر كسها خفيف يعنى بتنعم كسها يعنىبتنتف كسها على خفيف وانتصب زبى على هذا بنت الكلب شرموطة بنت 14 سنة وقلت لنفسى هوانا عايز اعمل اية البنت حلوة وبحبها قوى لكن ممكن انيكها طبعا مش هتوافق وممكنتقول لامها واية يعنى امى بتشرمط مع حنان اختى وعمو عادل مش مهم دلوقتى حكايتهم انااهم واحدة عندى من ايام طفولتى وهى اختى وحبيبتى وصحبتى وفرحتى وهمى وكل حاجة عندىوانا افكر كدة اتحركت سلوى ونامت على ظهرها انا قمت مرتبك ورحت الحمام وطلعت زبىواقف كما الحطب الناشف ولعبت فية ولعبتباسرع ولقيت خرطوم انفتح واللبن مقزوف اناارتحت لكن زعلت ان لبنى نزل على الارض وعمرى محبش كدة ورحت على السرير واديت ظهرىلسلوى ونمت هية قربت منى كما قطة عيزة تتمسح فى صاحبها وحضنتنى لكن ان رحت فى النوم تانى يوم حصل نفس الكلام ماما مش جاية لا النهاردة ولا بكرة دة كلام سلوى واحنانتعشى ثم قالت ورغم انى قلتلكم انها لا تتكلم قليلة الكلام خالص لكن اهو اتضح انهاعارفة كل حاجة وجسمها الفظيع يدوخ اجدع راجل لازم انها كمان مشحونة جنس وهرموناتالانوثة عندها عالية تموت فى الجنس غصب عنها تركيبتها كدة المهم خرجت من حمام بعدما عملت شاور جامد علشان اهدى وبصيت لقيت سلوى فتحة النت وفيلم جنسى برنو وكتمة ضكةوبتقول تعالى شوف وشفت زب الواد كبير قوى والبنت نحيفة جدا ويمكن عندها 11 سنةوهوتحمل نازل شحط بزبة طالع نازل والبنت تصرخ وسلوى بتقولى شوف البنات تستحمل ازاىوهى مدارية وشها جوة شعرها وفخدها باين من تحت القميص القصير وعينى حتكلها لقيتهاخدت بالها من عنية وقالت ادنيا حر خالص لكن تحب البس حاجة تانية ومسكتها من ايدهابحنية وقلت لها اذا خلاص اتفرجتى انا عايز انام ودخلت وجت ورايا وقلعت القميص ولبستواحد تانى قصير خالص ومن غير متلبس ستيان وانا عامل نفسى مش شايف ونامت جنبى علىجنبها واردافها مرتفعة عن وسطها وباقى جسمها وكانها مرتفعات الجبال وسكنت وانا قمتارح الحمام قالت ريح فين قلت لها جاى ورحت الحمام ملت توالت مية وشفت زبىة وكان شبةمنتصب وشربت ازازة ببسى واكلت حتة بسبوسة ورجعت وبصيت لقيت سلوى عملة نايمة وبسابعنومة لكن بزازها واقفة رغم انها نايمة على جنبها ومديت ايدى وحضنتها وانا بقول خلاصيسلوى مش بعرف انام الا وانا حاضنك لم ترد اعد ماقلتة سمعانى انا عارف انك صاحيةقالت همسا وكانها تحلم وانا كمان كلمة لا تسمع هسة وازادت عليها ( انا نايمة) وحضنتها بشدة وهى قربت لى طزها كما المرة السابقة ومددت يدى الى بزها ياخرابى ايةالطراوة دة ايةالاستدارة دى اية الملبن دة اية الحجم دة وعصرتة برفق الا واسمع اةاة طالعة من اجمل شفايف من اجملرغبة من احلى لذة قلت لا بقة امد ايدى للكس الرهيبواجرب انزل الكلوت ة لوعايزة مش عايزة حيبان ومديت ايدى ورفعت الكلوت انزلة وكانلازم ترفع نفسها لانزلة وفعلا اتدورت واصبحت مواجة لى وانزلت الكلوت ورحت اخرجتة منرجلها وهى نايمة وعريت بزازها اية دة اجمل بزاز تشفها عينى ومصيت البزاز الكبيرةالمنتصبة البكر والقميص بتاعها رفعتة واختفى وسمعت اة اتية بكل اللذة من بعيد اة اةوفجاة اتدورت ونامت على ظهرها يعنى نيك نيكنى بقة وشفت كس محصلش كبير فى بروزة طالعبة فخدها وكانة حبة منجو وركبت وفرشت وهى بدات تتحك تحتىتحرك فوقوتحت
وتقول بصوت خافت اة اة اح احة تتحرك
وانامخلى زبى برة وفجاةلقيت سلوى رفعت وسطهاوبالتالى كسها الى زبى الى فوق قوىوكاد ان يدخل كلة وبعدت وتاوهت وهى نائمة وتاففتمتزمرة وهى تتحرك على فوق وتحت تريد ان تدخلة واصبحت كاللبوة واخرجت زبى قليل من كسها فتنهدت وتاوهت وكادت تصرخ وتابى خروج زبى من بين فخذيها تريدة ان يدخل الى عمق كسها هى فى حالة لاشعور ولا مسؤلية ولا منطق ولا شىء غير اللذةوالشبق تريد النيكبكل جسدها بكل الرغبة
وهى نائمة مغمضة العينين قالت بصوتها الخافتكالعادة ( ارجوك يا بهى (دخلة دخلة) انا حتجنن ) خلص خلص وقالتها لاول مرة وشكل فريدحاسم خلص لا اعرف من اين جاءت بهذة الكلمة لم اسمعها سابقا ولكنها اثارتنى وانتصبزبى فى هوس وقالت تانية ( خلص خلص ) يعنى قوم نيك كويس وخلص قالت فىحسم وركبت عليها ولااعرف كيف دخل زبى كلة واخذت انيك انيك هذة المراة البكر وانيك حتى انزلت وهى تصرخ وفتحت عينها لتكمل ( اوعى تطلعةدلوقتى ) واخذت انيكها وجابت 5 مرات ونامت ماسكة زبى وقمت نكتها تانى مرة فاتحت كسها ,واللبن والدم ممتزجان وبقها فى بقي تلحس لسانى وفضلت انيكها بعدما فتحتها هذا وفضل زبى واقف انيك حتىالصباح لسبب واحد كل ما اسمعها تقول كلمة نيكنى نيكنى زبى يقف ونتصب وانيكها وانااسالها انا بعمل اية ترد بتنيكنى واقول لها وانت عايزة اية ترد ( اتناك اتناك ) اقوللها تانى وانا بنكها باعمل اية ترد 0 بتنكنى وانتى عايزة اية ( اتناك اتناك ) على كدة لحدماانزل اللبن وهى تجيب رعشتها عدة مرات 6 او 7 او 8مرات وللان انا وسلوى لا نفترق هى كل حاجةاليومواصبحت مراتى للان وكل مرة اسالها عايزة اية تقولى اتناك( ات ن ا ك-- نكنى ) زبى يقف وانيكها تانى وتالت ورابع يهيجنى قوى كلمتها اتناك وعلى كدة كل يوم وكل يوم تحلو اكتر وفخدها يملو ويدوروا اكتر وانا احب انيكها اكتر امااختى حنان عرفت انى انيك سلوى واجبرتنى على ان انكها وفضلت انيك حنان من غير متعرف سلوى لحد مااتجوزت الشهر الماضى حنان اما سلوى فهى مراتي.. مستحيل حد ياخذ هذا الجمال الغير عادي.