أخذت مدام علياء تروح وتجيىء فى غرفتها,تفرك يديها حينا وتضمها الى صدرها حينا آخر .. وتدعك بطنها بعنف حينا ثالث,
ثم خرجت الى الصاله حيث أفترشت أم السعد الأرض.
- مالك يا ست عاليه.. انتى خايفه؟..من أيه..هو هاياكلك؟
- عمرى ماعملتها يا أم السعد..!
- ياختى هو أنتى هاتعملى عمله.
- بس الحاجات دى ما يعمولهاش الناس المتعلمين.. قصدى يعنى..
-( بحقد) أسم الله عالعلام..كان عملك أيه يعنى..متأخذنيش يا ست هانم,شوفى انتى روحتى لكام دكتور.
- معقول أنا أعمل كده.. طب لو حد من العيله عرف حاجه يبقى منظرى أيه؟
-وهمه هيعرفوا منين.. دول همه مشوارين تلاته ومش هنغيب اكتر من نص ساعه والنتيجه مضمونه
- ومنين اطمن ان النتيجه مضمونه؟..انتى متأكده يعنى؟
- يوه.. يعنى هوانتى اول واحده ادلها عالسكه دى؟..وربنا يجبر بخاطرها!.. ده فيه غيرك كتير..ووحياتك برضه هوانم مايتخيروش عنك..بس الحاجات دى اسرار ما يصحش نمسك فيها.
- يعنى صحيح يا أم السعد ممكن يجيب نتيجه؟
- ويعنى لو ماجابش,احنا هنسيب وشنا هناك؟..ادى احنا بنعمل اللى عليناومش هييجى اكتر من اللف اللى لفتيه عالدكاتره والعيادات
ولا هاتصرفى قد اللى صرفتيه
- المصاريف مش مهم يا أم السعد, أنا بس خايفه.. يعنى انا معرفش الحاجات دى بتتعمل ازاى.. بصراحه كده انا خايفه من المسخره وقله الحيا.. انا سمعت على حاجات زى كده.. وقرينا على حاجات من دى فى الجرايد.
- (بزعل مصطنع) يا عاليه هانم عيب عليكى الكلام ده, هو احنا معرفه النهارده ولا امبارح, ده انتى خيرك عليا, الله يرحم الست والدتك (تكاد تبكى) ده انا لحم كتافى من خيرها.. أنا برضه هاعمل حاجه تضرك..لما تقولى مسخره وقله حيا..!
- خلاص يا ام السعد.. يعنى على ضمانتك؟
- برقبتى يا ست الكل..ده راجل مبروك,وانتى بودنك هاتسمعى سيرته.
هوه احنا يعنى لازم نروح له ..يعنى موش ممكن هو ييجى هنا؟
- ييجى فين ياختى..هوه انتى فاكره ايه؟.. ده انا حجزت لك ميعاد بالعافيه..وعشان خاطر ام السعد بس , ده راجل مقامه كبيرومش ناقص, وبيعمل الحاجات دى كده لوجه الله.
- مش عارفه انا خايفه من المشوار ده ليه.
- اتكلى على الله وصفى النيه كده عشان ربنا يكرمك,يالله بقى خشى غيرى هدومك عشان يادوبك.
- يخرب عقلك يا ام السعد ده مكان تجيبينى فيه برضه, حوارى وطينه ومجارى,.. والبيت ده باين الناس كلها عارفينه,وعارفين الستات اللى بييجوا هنا, شايفه بيبصوا لنا ازاى؟
- يعنى هوه انتى حد عارفك هنا, وادى احنا ركنا العربيه على الجسر بره عند الناس اللى بيبيعوا الجلاليب البلدى, يعنى لو حد عرف العربيه وجاب لك سيره يبقى كنا بنتفرج على الجلاليب وادى واحنا مروحين هاتيلك واحده ولا اتنين,
- وواحده ولا اتنين لأم السعد..مش كده يا وليه؟
- خيرك سابق يا ست الكل هو احنا عايشين غير من فضله خيرك علينا.
- ما تقوليش كده يا ام السعد دى الحاجه موصيانى عليكى , الله يرحمها بقى.
- اتفضلى يا اختى..
- "..أنا ايه اللى جابنى هنا, معقول اللى انا بعمله ده, بقى علياء الكسبانى بنت ممدوح الكسبانى الصحفى ورجل المجتمع وانا بليسانس الآداب بتاعى..يوصل بيا الغباء للدرجه دى,..اوصل لحد الدجالين والمشعوذين ..خلاص لغيت عقلى ومشيت ورا وليه جاهله زى ام السعد..طب وجوزى عقيد الجيش ,ياخبر اسود ده لو عرف كان يضربنى بمدفع.. وايه المكان اللى انا فيه ده..معقول انا هادخل البيت ده , ده عامل زى الخرابه..ومش باين فيه صوت ومضلم كده ليه, ده لودبحوا حد هنا محدش هيحس بيهم,..طب وانا اضمن منين هيعملوا فيا ايه, وام السعد برضه وليه جاهله وسهل ينضحك عليها لأ انا هامشى..".
- على فين يا ست هانم , ده احنا خلاص وصلنا ادخلى.. ادخلى بقى ماتعصلجيش امال.
- بأقولك ايه انا هامشى
- يخرب عقلك, انا عارفه انك كنتى هتعملى كده, انا غلطانه اللى جبتك , بقى بعد ما توصلى لحد الباب تقوليلى نمشى.
- بلاش جنان يا وليه, بقى معقول الكلام ده,
- يا ست ما تفرجيش الناس علينا, طب تعالى نتكلم جوه.. تعالى متخافيش..ولو لقيتى نفسك متضايقه نمشى على طول محدش ليه عندنا حاجه.. تعالى .. تعالى.
مالك بتترعشى كده ليه..وشك أصفر وابدك متلجه.. الأسياد يلاحظوا انك خايفه منهم ..كده مش كويس عشانك.
- وطى صوتك الراجل يسمعنا.."..شكله مش باين عليه دجال ..باينه شيخ مبروك بصحيح.. ولا دقنه بيضه وطويله ولا لابس طرطور بنجوم زى اسماعيل ياسين.. شكله راجل بتاع ربنا ..ربنا يستر بقى.."
".. اللأوده شكلها عادى خالص لا ستاره ولا بخور ولا الدنيا ضلمه..دى حتى فرشها كله بسيط شلت قطن وحصير.. بس ايه التلات شلت اللى فى الركن دول, ..اكيد دى ترابيزه الكشف..بس ايه الحاجات دى كلها ..قلل كتير قوى وجراكن بلاستيك , وايه ده كمان.. طشت!.. وده بيعملوا بيه ايه انشاء الله .. بيحموا الزباين.. طب الشيخ قاعد على مخده فى وش الأوده.. والشلته اللى قدامه دى اكيد بيقعد عليها الزبون.. لكن انا عندى احساس انه بيخللى الزبون يرقد على الشلت دى.. دى منظرها كده نامت عليها ييجى مليون واحد .. قصدى واحده .. اكيد زباينه كلهم ستات .. ستات متخلفين زيى كده, وربنا وحده بس اللى يعلم ايه اللى حصل لهم على الشلت دى..ربنا وحده ويمكن ام السعد كمان .
- قربى يا بنتى.. تعالى هنا .
- مالك اتفزعتى كده ليه,انتى كنتى سرحانه..يالا قربى اقعدى على الشلته اللى قدام الشيخ دى على طول.. اقعدى وربعى رجليكى
- هاتى ايدك .. مالك بتترعشى كده ليه.. انتى خايفه منى.. متخافيش يا بنتى انا ما بعضش ..هاهاها..هدى نفسك خالص ريلاكس زى ما بيقولوا...هاهاها
.........._ وضع الشيخ كلتا يديها بين راحتيه,ثم احنى رأسه الى الأمام ..كان الرجل يبدو وقورا الى حد بعيد وكانت ملامح وجهه توحى بالأمان ..كما كانت ملابسه النظيفه المكويه تعطيه هاله من الأحترام تبعد عنه شك الشعوذه وتضعه فى مقدمه مصاف النصابين العظام , لمن يفهم فقط ولكنها كانت ممن لايفهمون, فارتاحت له واستحلت دفء يديه .. وظنته يحل لها مشاكلها حتى كادت تناديه بابا.
- اسمك أيه يا بنتى؟
- عاليه.
- عندك كام سنه يا عاليه؟
- خمسه وتلاتين.
- عال.. عال.. وجوزك بقى يا ست عاليه بيشتغل أيه؟
- عقيد فى الجيش .. فى سلاح المدفعيه.
- "والمدفعيه كمان".. آ.. وايه مشكلتك بقى يا ست عاليه؟
- متجوزه بقالى تلاتشر سنه يا عم الشيخ ..
- مبروك .
- الله يبارك فيك.
- هاهاها.. اسمى الشيخ مبروك.
- لموءاخذه يا سيدنا ..
.........._ ثم سادت فتره من الصمت , علياء تنظر لأم السعد ,.. ام السعد تهز رأسها لعلياء بما معناه أكملى .. اما الشيخ مبروك فلم يحرك ساكنا وبقى مظأظأ رأسه ينظر فى حجره وهو ممسك بيدى علياء بكلتا يديه.
- متجوزه بقالى تلاتشر سنه .. وعندى بنت واحده عندها حداشر سنه ومن يومها مخلفتش تانى .. نفسى فى حته عيل..دوخت عالدكاتره من غير نتيجه, لحد أم السعد ما دلتنى عليك يا مولانا وحكت لى عن بركاتك .. ربنا يجعل الشفا على ايديك.
.. ترك الشيخ يدى علياء فجأه وأعتدل فى مجلسه وأنطلق قائلا:
- يا بنتى الشفا بأيد الله وبأمره.. أنا بأبلغ بس وهو بيعمل اللى بيريده , وكله بأمره..كله بأمره..كله بأمره....المهم أن الأيمان يدخل قلبك وتصدقى فى اللى عايز يساعدك لوجه رب كريم .. قومى يا بنتى.. اقلعى هدومك.. وأرقدى هناك .. أفرشى المشمع يا أم السعد
وولعى البخور.
..." يا أبن الذين .. فينا من القلع.. وهى برضه الرقده اللى فلت عليها.. والبخور كمان.. كملت عده النصب .. وبيأمر أم السعد زى ماتكون بتشتغل معاه .. يا حلاوه ... وقعنا ومحدش سمىٍٍٍٍٍ علينا.. وأيه المشمع ده كمان.. هو ناوى يعمل أيه فى يومه الأسود ده .."
......._ قامت علياء متكاسله وأخذت تتباطأ فى فك أزرار الجاكت متجهه ناحيه أم السعد التى كانت قد ذهبت لركن الحجره لأحضار المشمع , بينما قام الشيخ ليغسل يديه تحت حنفيه فى ركن آخركأنه يستعد لاجراء عمليه جراحيه .. ما أن وصلت علياء ناحيه أم السعد حتى استدارت الأخيره وبيدها المشمع متجهه ناحيه "الرقده" وكانت تتجنب علياء التى لحقت بها وهى تفرش المشمع , وما ان استدارت أم السعد حتى كادت تصطدم بها
- يا ختى انتى ماشيه ورايا كده ليه..(هامسه) ما تقلعى.
- أقلع كله؟
- أقلعى الجاكت والبلوزه والجيبه .. وأرقدى وبعدين لو حب يقلعك حاجه تانيه انا اللى ها أقلعك.. متخافيش أنا جنبك مش هاسيبك.
- لازم حكايه القلع دى.. ماينفعش يعنى..
- يووه .. ما انتى ياما قلعتى للدكاتره, اشمعنى يعنى!
- أيوه بس ..
- بطلى بسبسه بقى ..الراجل يقول واقفين يتودودوا على أيه ..وما تبينيش انك مكسوفه منه لا يزعل.. يالا ياحبيبتى ربنا يهديكى.. أقلعى ..أقلعى.
........_ كانت علياء قد فكت أزرار الجاكت بعد أن فكتها وزررتها عده مرات , وأخيرا أستقر رأيها على "القلع" فأسدلت الجاكت عن كتفيها وألقت به حيث كانت تجلس .. حكت قدميها ببعضهما فتخلصت من الحذاء بينما كانت تفك أزرار البلوزه .. كانت تفعل هذا ووجهها ناحيه الحائط.. ورأت ان خير ما تفعله هو أن تتخلص من ملابسها دفعه واحده فى هذا المكان ثم تتجه الى الرقده مره واحده بدون أن تنظر الى الشيخ لأنها لو فعلت ذلك ستأخذ حاجياتها وتجرى خارجه ولن تكف عن الجرى حتى تصل لسيارتها, ..بيديها الأثنين أخذت تشد أطراف بلوزتها من الجوب ثم خلعتها وبسرعه فتحت مشبك الحوب وتلته بالسوسته ثم أنزلت الجوب حتى فخذيها ورفعت ساقيها منها الواحده تلو الأخرى وداست جيبتها مكانها...... كانت قد أخذت تتصبب عرقا وأحست بحراره رهالخطوه السابقه وكم من جسدها أصبح عاريا الآن.. ألصقت يديها جوارها فداعبهتا أطراف الدانتيل التى فى نهايه كومبليزونها عند معصمها فأزدادت دقات قلبها عنفا فهذا معناه ان معظم فخذيها عار الآن ..وتذكرت انها ترتدى سروالا أسوديبه فى ووجهها وبدأت دقات قلبها تتسارع من الأنفعال ووقفت لحظات تنظر فى الحائط تتأهب للأستداره وكأنها تحاول تقدير .
...".. عظيم.. والكلوت كمان أسود .. يعنى كله باين من ورا دلوقت "..
.........._ أستدارت مره واحده وبخطوات سريعه ومتلاحقه أتجهت ناحيه الرقده.. كانت المسافه حوالى الثلاثه امتار ولكنها أحست أنها تسير فى الشارع , كانت تخشى النظر الى الشيخ فكانت تنظر فى الأرض .. ولما كانت تمشى بخطوات سريعه فقد لاحظت ان ثدييها يرتجان بعنف وانهما يكادان يقفزان من سوتيانها الأسود المحبوك الذى كان يحاول كبح جماحهما بلا فائده ,..وكان لديها أحساس مؤكد ان هذين الثديين هما موضع نظر سيدنا الآن ومحل اهتمامه , ولكن احساس غريب بأن الفاس وقعت فى الراس خلاص وان ما جرى قد حرى جعلها لاتهتم,.. ولما وصلت الى حيث يجب أن ترقد ..واجهت الحائط ثم ثنت ركبتيها وبدون تلكؤ وكأنها تريد أن تنتهى من كل هذا " واللى يحصل يحصل" ألقت بجسدهاعلى الرقده ولم تكن تدرى أرتبت هى هذا الوضع, أم انه جاء هكذا اعتباطا.. فقد وجدت نفسها وقد رقدت على جانبها الأيسر ووجهها فى الحائط ورأسها ناحيه الشيخ .. وكان نصف جسدها من تحت الصدر مباشره على المشمع , وبحركه لا أراديه أحنت ساقيها الى الأمام ومدت يدها اليمنى تحاول ستر جسدها قدر المستطاع, فهالها أن تجد ان حافه الكومليزون قد أرتفعت حتى منتصف ردفيها .. فأخذت تجذبه الى الأسفل وأستطاعت بالكاد أن تجعله يصل حتى حجر سروالها الضيق المحزق, الذى تحسسته فوجدته هو الآخر قد أتخذ وضعا غريبا .. اذ اتسعت فتحتا الأرجل وجعلتا جزءا كبيرا من مؤخرتها تبز الى خارجه وقد انكمش السروال حول نفسه وانحشر بين فلقتى مؤخرتها الممتلئه,
حاولت بأصابعا ان تجذب أطرافه الى الخارج ولكن أرتباكها جعلها تعرى نفسها أكثر ,حتى أحست أن مؤخرتها بالكامل قد خرجت من سروالها اللعين,.. أزداد خجلها فدست وجهها فى الشلته كالنعامه.
.. ولكن ما كان يطمئنها قليلا ان مؤخرتها فى هذا الوضع لم تكن فى مواجهه الشيخ ,.. وفى هذه اللحظه فقط فكرت فى مولانا التقى الورع .. كيف يتيح لنفسه أن أن يطلب من امرأه أن تتعرى امامه هكذا , ولما جال هذا الخاطر برأسها فزعت عندما بدأت فى التفكير فيما سيفعله مولانا بعد ذلك
بقيت علياء فى هذا الوضع ثلاث دقائق أحست انها ثلاثه أيام مرت عليه عده أحاسيس وخيالات مختلفه , فقد أحست بحركه غريبه خلفها .. أصوات أقدام الشيخ يتحرك هنا وهناك , وكذلك أم السعد ثم همس غير مفهوم بينهما , وأشياء تتحرك وصوت خرير مياه , ثم بدأت تشم رائحه بخور .. ثم ما لبث دخان البخور أن عبق المكان وكانت له رائحه ذكيه عطره مسكره تسرى فى الأجساد جعلتها تشعر بقشعريره حلوه ونشوه غريبه كانت تحسها لأول مره .
.. أستسلمت علياء لهذا الشعور الغريب فما لبثت أعصابها أن هدأت وأسترخت عضلات جسدها وثقلت جفونها وأحست بالأصوات تأتيها من بعيد , فاستراحت وأتخذت وضع من يتأهب للنوم فثنت ذراعها وأسندت رأسها عليه وغطت وجهها بذراعها الآخر .. وأصبح الخاطر الذى يلح عليها الآن ان مولانا يتأهب لمضاجعتها وأنها لو أستدارت الآن فستجده واقفا ناحيه مؤخرتها وقد رفع ذيل جلبابه وأخرج قضيبه .. وأصبح هذا الشعور مؤكدا لديها فأخذت تدفن رأسها بين ذراعيها وتكورت على نفسها كالقنفذ وهى تحاول ضم ساقيها معا ولكنها كانت تحس ان جسدها أصبح لايستجيب لها وأن احساسا بالخدر قد سرى فيه حتى أرتخى وأنها لو أرادت الوقوف لما أستطاعت .
.. وبقيت فى هذا الوضع تنتظر الشيئ الذى سيحدث مؤكدا, وتلك اليد التى ستمتد الى سروالها لتحرر مؤخرتها منه , وذلك الجسد الثقيل الذى سيقبع خلفها دافعا اياها الى الحائط وتلك الأنفاس اللاهثه التى ستلهب رقبتها بينما ذلك الشئ المدبب المصلب الذى يشع حراره ورطوبه يندس بين فخذيها .. بل انها أخذت تفكر فى ذلك الفيضان اللزج الذى سيغرق مؤخرتها بسخونته ورائحه العنبر التى ستنتشر من أسفل الى أعلى حتى تطغى حتى على رائحه هذا البخور اللذيذ وسظل الفيضان يندفع حتى يغرق سروالها ويصل الى مهبلها ورحمها .. بل سيدخل الى بطنها ايضا حتى تمتلئ امعائها فيسيل بعد ذلك بين فلقتى مؤخرتها ويبلل فخذيها حتى يصل الى ركبتيها .. نعم ولذلك وضعوا المشمع .
.. اخيرا بدأت اقدام الشيخ مبروك تقترب فأزدادت دقات قلب علياء عنفا فهاهى اللحظه قد حانت, حاولت علياء ان تفيق من خدرها وتستجمع شجاعتها فعاودت محاوله شد عضلات جسدها لتغلق كل منافذه , ولكنها لم تستطع أن تنظر خلفها حتى أحست بالشيخ يجلس ورائها فأستجمعت من شجاعتها قدرا حتى تمكنت من أن تلوى رقبتها , فوجدت الشيخ وقد تربع على الأرض خلفها وتلك الأبتسامه الودوده تشع من وجهه الوقور فأبتسمت له وأطمأنت .
.. - ايه ده .. انتى عرقانه كده ليه يالا أفردى جسمك .
.. قالها الشيخ مبروك بينما يده تمتد الى الجسد المسجى أمامه , فأرتكزت يده على وسطها من جانبها الأيسر حيث لامست أصابعه بطنها .. أجفلت علياء لحظه لمسه يده ولكنها ما لبثت أن استراحت لهذه اليد الكبيره الحانيه فأستجابت له وطاوعته وهو يقلبها على ظهرها وفردت ساقيها وألصقت ذراعيها بجانبها فأحست بالكومليزون وقد ارتفع الى اعلى فأرادت أن تشده حتى تغطى حجرها ولكن يديها لم تطاوعها فلم تجد شيئا تفعله سوى أن تركز نظرها فى السقف .
.. بمنتهى الهدوء والرزانه والتمرس وضع الشيخ مبروك راحه يده اليسرى على جبهه السيده علياء , وبمنتهى الرقه وضع يده اليمن على بطنها فوق عورتها تماما .. استكانت علياء ليدى الشيخ المبروكتين ثم سمعته يدمدم ببضع كلمات بسرعه وصوت خافت فام تتبين منها شيئا .. أدارت علياء عينيها فى مقلتيها بهدوء ناحيه الشيخ فلمحته وقد اغمض عينيه واحنى راسه بينما شفتيه تتحركان بسرعه فى دمدمه غير مسموعه وقد بدا مستغرقا فيما يفعله غير مهتم بالجسد شبه العارى الذى يرقد امامه كالذبيحه .. استراحت علياء اخيرا واحست بالأمان حتى انها باعدت بين ساقيها ثم ثنت ركبتها اليمنى فأحست بالهواء البارد يرطب فخذيها من الداخل بينما راحت تنظر للشيخ فى حب وتبجيل وقد صدقته
رفع الشيخ مبروك يده عن جبهه مريضته الحسناء فتحركت عيناها معها وهبطت معها لنكتشف ترابيزه ادوات تناول منه الشيخ علبه صغيره بها دهان وضع منه قدرا ضئيلا على طرف سبابته ... اندفع الدم بقوه فى وجه علياء حين تصورت المكان الذى قد يحظى بلحسه الدهان المباركه وأخذت تتابع يدى الشيخ بقلق شديد, فراحت تتابع يده ليسرى وهى تعيد علبه الدهان الى مكانها ثم يده اليمنى وهى تتجه ناحيه جسدها ’?بحركه لاأراديه قبضت بأطراف أصابعها على الكونبليزون ولكنها ما وجدت الشيخ يمسك بطرف الكومليزون حتى ارتخت اصابعها رغما عنها واستسلمت له ..امسك الشيخ بطرف الكومبليزون وراح يرفعه الى الأعلى ببطء شديد حتى عرى بطنها تماما شاهدت علياء اصبع الشيخ مبروك السبابه وعليها لحسه من المرهم الأبيض تتجه ناحيه بطنها وبهدوء وبطء اتسمت به حركات اليدين المبروكتين اتجه الأصبع ناحيه البطن البيضاء المسجاه امامه وكانت انفاس علياء قد بدأت تتلاحق, فأخذ صدرها يعلو ويهبط وكذلك بطنها وشاءت الصدف أن يتلاقى الأصبع اثناء هبوطه مع البطن اثناء صعودها وجاء التلاقى فى المكان المقصود تماما ..سره البطن ,.. أحست علياء أولا بلسعه المرهم البارد , وعندما بدأت البطن تهبط هبط الأصبع معها , وعندما وصلت البطن الى منتهاها أستمر الأصبع فى الهبوط ولكن ببطء شديد فأحست علياء أن أصبع الشيخ يغوص فى بطنها ,.. لم تكن علياء امرأه بدينه ولكنها كانت ممتلئه الجسد بشكل متناسق مثير وكانت لها بطنا رائعه بارزه قليلا .. ذات سٍوه مدببه .. فلما غاصت أصبع الشيخ فى سرتها التفت بطنها حوله وأحتوته , واستمر الشيخ يضغط أصبعه الى الداخل وشعرت علياء ان أصبعه سيخترق سرتها وبدأ الأمر يؤلمها جدا فأضطرت للتأوه وكانت تخجل أن تفعل .
.. خفف الشيخ ضغطه قليلا قليلا فبدأت علياء تملأ صدرها بالهواء فأرتفعت بطنها ومع نزولها مره أخرى عاود الشيخ ضغطه بأصبعه مره أخرى .. وأضطرت علياء للأستجابه لحركه أصبعه حتى لا تتألم وأخذت توافق حركه بطنها صعودا وهبوطا مع حركه أصبع الشيخ .. ورغما عنها تسلل اليها أحساس بالأثاره الجنسيه رويدا رويدا..و بدا الأمر وكأن الشيخ يضاجعها من بطنها ..
وراح الخدر يدب فى أوصالها من جديد وبدأت تستسيغ الأمر رغم محاولاتها للمقاومه فراحت عضلات جسدها ترتخى الواحده تلو الأخرى بينما كانت علياء تستميت على اغلاق عضلات مؤخرتها وفخذيها , ومع استمرار يد الشيخ الخبيره فى استثاره مشاعرها أستسلم الحصن الأول فانفتحت مؤخرتها وحاولت علياء أن تشد ردفيها الى الداخل اثناء خروج الأصبع ولكن ما أن بدأ الأصبع فى الدخول مره أخرى حتى انفتحت المؤخره مجددا بل وأحست علياء ان شرجها نفسه ينفتح ويبرز الى الخارج.. ثم ما لبثت عضلات فخذيها أن انهارت فتباعدت الساقين بشكل واضح لم تخطئه عين الشيخ مبروك وانبسط حجر السروال الذى كان مذموما بين الفخذين الملتصقين وبرزت شفتى الفرج فى حجر السروال حتى بدا شق المنتصف واضحا للعيان .وعندما بدات علياء ترفع بطنها اثناء الشهيق فوجئت باصبع الشيخ يستمر فى الدخول اكثر فحاولت التململ ولكن الأصبع كان ينغرز فيها اكثر فأكثرحتى أحست انه سيخترق سرتها وجعل ذلك فرجها يرتخى ينبسط اكثر فشهقت علياء ونظرت الى الشيخ تستعطفه ولكنها وجدته ينظر فى الأرض ويتمتم وزاد من ضغطه عليها حتى غاص اكثر من نصف اصبعه فى سرتها التى كادت ان تنفتح وكان ذلك بدوره يضغط من الداخل على فرجها الذى احست به علياء يريد ان ينفتح على آخره , وعند هذا الحد كفت علياء عن المقاومه وارادت ان تفسح مكانا لفرجها لينفتح على راحته فباعدت بين ساقيها وفتحتهما تماما وانتظرت ان ينفتح فرجها الذى كان ينبسط الى الخارج ببطء بسبب السروال الضيق فأرادت ان تساعده فأخذت تحزق وتدفع الى الخارج حتى انفتح الفرج عن آخره واحست علياء بلسعه الهواء البارد الذى انساب الى مهبلها بينما سرسوب دقيق من سائل ابيض شفاف (لبن الليونه) ينساب الى الخارج .
رفع الشيخ مبروك يديه ثم امسك بطرف الكومبليزون وبدا يرفعه الى اعلى , أجفلت علياء وبدأت تشد عضلاتها مره أخرى فأنغلق الشرج اولا ثم عضلات الفخذين بينما بقى فرجها مفتوحا مضغوطا عليه من الفخذين مما جعل مزيدا من لبن الليونه ينساب الى الخارج مصحوبا بصوت ازيز هواء مما كان المهبل قد امتلأ به فتبلل حجر سروالها وامتلأ ببعض الفقاقيع الدقيقه .
.. أستمر الشيخ فى شد الكومليزون الى أعلى فرفعت علياء مؤخرتها متكئه على اعلى ظهرها حتى تسمح للكومليزون بالمرور من تحتها , ولما وصل الكومبليزون حتى صدرها واستمر الشيخ العجوز فى شده الى اعلى فهمت علياء انه يريدها ان تخلعه بالكامل , فأستوت جالسه وبمنتهى الجرأه رفعت ذراعيها بالكومبليزون وتملصت منه وألقته بعيدا ثم ضغطت بأصبعها على مشبك السوتيان الذى كان ينفتح من الأمام فانفتح السوتيان كأنه ينفجر من ضغط ثدييها البضين اللذين انطلقا من مكنهما واحد الى اليمين والآخر الى اليسار كأنهما غولين انطلقا من قمقم ,ما أن تخلصت من السوتيان حتى القت علياء بظهرها على الشلته فراح ثدييها يرتجان بعنف ويتحركان يمينا ويسارا والى اعلى واسفل كأنهما أرنبين ابيضين يهربان من ثعلب جائع .
.. من ركن عينيها راقبت علياء الشيخ الوقور الذى لم يستطع أن يمنع نفسه من اختلاس النظر للأرانب الهاربه من الجحيم فأبتسمت وقلت خشيتها من الشيخ الذى سرعان ما تدارك نفسه وادعى عدم الأهتمام .
.. هدأت نفس علياء قليلا فبدأت تعتدل فى رقدتها لتتخذ لنفسها وضعا مريحا فأخذت تتلوى حتى استقرت وهى تفرد ساقا وتثنى الأخرى ووضعت كلتا يديها اسفل رأسها وأخذت تتشاغل بالنظر الى السقف ولما أستقرت أخذ ارتجاج ثدييها يقل تدريجيا حتى سكنا تماما , ولما انتهى الشيخ من مراقبتهما " من تحت لتحت " مد يده ففرد ساقها المثنيه .
.. - هاتى الأبريق يا أم السعد
.. خرج صوت الشيخ مبحوحا مهزوزا من فرط الأنبهار .. أحضرت أم السعد ابريقا نحاسيا وصبت منه بعض الماء بين راحتى يدى الشيخ , كان ماء غريبا ذا لون احمر أخذه الشيخ وصبه على بطن علياء التى وجلت من بروده الماء واقشعر جسدها وكادت توحوح ولكنها أمسكت تأدبا من الشيخ الوقور , راح الشيخ يسحب الماء الى اعلى بطن علياء وهو يلامسها برفق بينما أم السعد تمده بالمزيد من الماء بين حين وآخر , وتدريجيا كان الشيخ يزيد من ضغطه على بطن المرأه .. وتدريجيا ايضا بدأت يديه تصعد الى اعلى وحين لامست يداه اسفل ثدييها ملامسه خفيفه بدا الأمر كأنه غير مقصود ,وبرغم انها ملامسه طفيفه جدا الا أن تأثيرها كان مثيرا الى أبعد الحدود ولم تستطع علياء ان تمنع حلمتيها من الأنتصاب كالقضيب ولا أن تمنع حمره الخجل التى غطت وجنتيها , استمر الشيخ على هذا النحو لمده طويله وكان صبورا جدا ومتدرجا من ملامسه خفيفه حتى أصبح يدلكها تدليكا ويدعك ثدييها دعكا والمرأه قد أستسلمت له كل الأستسلام وكانت تشجع نفسها بأن رغم كل هذا فأنها لم تتأوه حتى الآن .
.. أخيرا كف الشيخ يديها عنها لمده دقيقه ثم دس يديه تحت ظهرها يريد ان يقلبها فأستجابت له ورقدت على جانبها ثم على بطنها ووضعت وجهها بين ذراعيها , وادى انقلابها هذا الى بروز أحد ردفيها من السروال تماما , وكانت هذه احدى مشاكل علياء المزمنه فمنذ طفولتها ولم تعثر ابدا على السروال القادر على احتواء مؤخرتها , وهى لم تكن مؤخره كبيره ولكنها شديد الأستداره شديده البروز رجراجه يعلو الردف فوق الآخر حسب خطوتها , فمهما كان نوع السروال الذى ترتديه فأن عشر خطوات كفيله بزحزحته الى اعلى وانكماشه بين الفلقتين حتى تبدو للناظرين انها لاترتدى سروالا.
, أصبحت علياء أذن نائمه على بطنها عاريه تقريبا فالسروال نصفه بالطول غاص فى مؤخرتها والنصف الآخر اصبح شديد الشفافيه من جراء ماء الشيخ العجيب , بينما بدا شدقى فرجها شديدا الوضوح جزء منهما عار تماما والجزء الآخر لاتخفيه شفافيه السروال الذى ظهر من خلاله بوضوح خيوط من لبنها الأبيض ممتزج بالماء الأحمر .
.. عاد الشيخ الى صب الماء على ظهر المسكينه هذه المره واخذ يدعك به ظهرها من أسفل الى أعلى , وبعد حين امسك بأعلى سروالها فجأه يريد أن ينزله الى اسفل فمس اصبعه التجويف الذى بين فلقتى مؤخرتها , فأجفلت علياء ومدت يدها خلفها وامسكت بيد الشيخ تمنعه من ذلك وقد استدارت على جانبها , بسط الشيخ كفه على مؤخره المرأه وأخذ يدفعها لتستقر على بطنها مره أخرى فأستجابت بتمرد وراحت تتمدد على بطنها ببطء وهى مازالت تنظر له وتمسك بطرف سرواله حتى تمنعه من انزاله , زحفت يد الشيخ الى اعلى مؤخرتها وافلت اصابعها عن السروال وثنى اصابعه ليمسك بحافته فدخل أصبعه الوسطى بين فلقتيها فوجلت مره أخرى وأغلقت نفسها فجأه فأصبح اصبع الشيخ بأكمله داخل مؤخرتها فأرتبكت وقبضت على يد الشيخ تريد اخراجها وهى تبرطم بكلام غير مفهوم كأنها تريد أن تقول " أوعى " ..
زمجر الشيخ بغضب رقيق
.. - وبعدين ..وبعدين .. اتعدلى يا بنتى خلينى أشوف شغلى .. أم السعد .. أم السعد .
انحنت أم السعد فوق رأس علياء وهى تهمس فى أذنها
.. - وبعدين يا ست الستات .. اتعدلى خلى الراجل يخلص .. اللى خلاكى استحملتى ده كله استحملى الشويه دول .. يالا يا حبيبتى اتعدلى .. اتعدلى .. اعتبرى نفسك عند الدكتور .
كانت تقول لها ذلك وهى تمسك بيديها وتلويها بعنف اندهشت له علياء , ثم ضغطت على مؤخرتها وجعلتها تستقر على بطنها تماما بينما امسكت بكلتا ذراعيها فوق ظهرها لتمنعها من المقاومه ولكنها كانت قد قررت أن تستسلم مره أخرى على كل حال فالشيخ مبروك لم يضيع وقت فأمسك بالسروال وقلبه على مؤخرتها ثم فتح مؤخرتها ليجذب حجر السروال الذى كان محشورا فيها فأخذت فلقتى مؤخرتها تترجرجان فى منظر رهيب اثار الشيخ مبروك فأخذ يتباطأ ويخرج السروال المحشور ملليمتر بملليمتر. ويبدو أن علياء نفسها قد استثارها ذلك وكانت قد اقنعت نفسها بأنها مغلوبه على أمرها وأم السعد تشل حركتبها فأذنت لنفسها ان تستسيغ ما يحدث ففتحت ساقيها ثم ضمت مؤخرتها على السروال وشدت نفسها الى الداخل وبدأت تفتح نفسها بالتدريج حتى اذا ارتخى الردفين تماما وانفتح الشرج عاودت اغلاق نفسها وهكذا حتى تم اخراج السروال من المؤخره مقلوبا على فخذيها ولم يكمل الشيخ انزاله بل تركه هكذا فأصبح خلفيه سوداء لمؤخره بيضاء شديده الأستداره.
رش الشيخ قليل من الماء المبارك على ظهر علياء ثم اخذ يمسحه الى اسفل فهبط بيده على اسفل ظهرها ثم اخذ يعلو مع استداره الجزع ثم اتجه الى ردفها الأيمن فمنحه قليلا من البركه ثم اتجه الى التجويف الذى بين ردفيها وفرد يده واصابعه على الردف الأيسر فاصبح كالكره فى راحه يده بينما دخلت اصابعه بين الفلقتين .. ثم راح يحرك يده صعودا وهبوطا والى اليمين واليسار فراحت اصابعه تغوص شيئا فشيئا فى مؤخره علياء البضه الطريه وكان اصبعه الأوسط يتجه مباشره نحو فتحه الشرج , وبحركه لا أراديه راحت علياء تشد عضلات ردفيها ببطء وتغلق مؤخرتها "وتصم" نفسها ,
احس الشيخ بذلك فلم يحاول الأستمرار فى ادخال اصابعه بالقوه وانما راح يسحب يده الى الخارج ويشد ردفيها الى الخارج فلم تستطع علياء مقاومته واضطرت ان ترخى نفسها فأنفتحت مؤخرتها مره أخرى فعاود الشيخ مبروك ادخال يده ببطء فخافت علياء ان تعاود اغلاق نفسها فجأه فيغضب عليها الشيخ المبروك فأضطرت ان تترك مؤخرتها مفتوحه له ولكنها حاولت سحب جسدها الى الداخل فتكور ردفيها حول يد الشيخ ولم يمنعه ذلك من الأستمرار فى دفع اصبعه فى اتجاه شرجها الذى بدأ بالفعل يلامس فتحتها من الخارج بينما وصل اصبعه الصغير الى نهايه فرج علياء .. انتظرت علياء فى هذه اللحظه ان يحاول الشيخ ادخال اصبعه فى شرجها وتأهبت لذلك ولكنه لم يفعل ... بل انه رفع يده نهائيا.
ومرت لحظات لا تدرى علياء ماذا يفعل الشيخ .. كانت قد استقرت على بطنها وارخت جسدها تماما واخفت وجهها بين ذراعيها ولم تعد لديها القدرة على رفع وجهها فلم يسبق لها ان تعرت بهذا الشكل او لامسها أحد هكذا حتى اقرب الأطباء اليها .. ام السعد نفسها كانت اول مره تشاهد كل هذا الكم من جسد السيده علياء .
اصبحت علياء فى نهايه مطاف الخجل وفقدت القدره على المقاومه وانتابها احساس بالأستسلام لكل ما سيحدث بعد ذلك .. فلن تحاول شد عضلاتها او اغلاق منافذها وليفعل بها الشيخ ما شاء , حتى لو اراد ان يجامعها بها فليفعل ما دامت قد وصلت الى هذا الحد من العرى .. وهكذا بدأت علياء تدخل مرحله الأستمتاع الخجول بما يحدث وهى تحاول ايجاد المبررات لأستسلامها هذا.
ايقظتها ايادى الشيخ مبروك من سرحانها فقد امتدت يداه الى سروالها بشكل مباشر ,فبيده اليسرى امسك بها من ردفيها ليثبتها مكانها بينما امسكت يده اليمنى بالسروال وشدته مره من ناحيه اليمين ومره من ناحيه اليسار فانزلق على فخذيها بينما حجر السروال مازال محشورا بين ردفيها وفرجها ولم يمهله الشيخ طويلا فقد التقطه باصبعين وجذبه جذبه واحده فانفتح فرجها ووصل السوال الى ركبتيها .
احست علياء ان الشيخ سيقوم بمضاجعتها الآن بلا ريب .. اما الشيخ فقد اخذ لحسه اخرى من المرهم على طرف اصبعه وفتح مؤخره علياء المستسلمه ودس اصبعه فى شرجها فارتجت لحظه ملامسه المرهم البارد لها بينما راح الشيخ يدلك الشرج تدليكا دائريا خفيفا ثم رفع اصبعه هذا ووضع بدلا منه اصبعه الوسطى وضغط ضغطه خفيفه ادخلت طرف اصبعه فى شرجها واستمر فى ضغطه برقه .. احست علياء بأصبع الشيخ ينساب داخل شرجها فحاولت التململ فراحت تحرك مؤخرتها يمينا ويسارا ثم سحبتها الى الداخل ولكن هذا لم يجدى نفعا فقد ساعد المرهم اصبع الشيخ على الأنزلاق الى الداخل حتى اصبح الأصبع بالكامل داخل شرج علياء ..وتذكرت علياء انها قررت الأستسلام فأرخت نفسها بل راحت ترفع مؤخرتها الى اعلى وتباعد بين ساقيها حتى يستطيع الشيخ" بعبصتها" على راحته .. وهذا بالضبط ما فعله سيدنا الشيخ , اذ راح يدخل اصبعه ويخرجه كأنه يمارس معها الجنس , اما هى فقد تركت نفسها للأحساس الجديد الذى انتابها بالأستسلام بل وبدأت فى التجاوب فأرخت جسدها بصوره نهائيه وباعدت بين ساقيها الى اقصى حد سمح به سروالها المشدود كالقيد بين ركبتيها حتى ظهر فرجها بوضوح اسفل مؤخرتها .. وادى استسلامها هذا ومتابعتها اصبع الشيخ داخلا خارجا الى استساغتها الأحساس الجنسى فبدأت تمارسه مع الشيخ , فراحت ترفع جزعها وتخفضه وتغلق مؤخرتها وتفتحها وتشد عضلات فخذيها وترخيها .. وانتقل احساسها بالجنس الى جسدها كله فراحت تدعك جسدها بالفرشه وانتصبت حلمتى ثدييها وبدأت تحس بفرجها يرتخى ثم ينفتح فأخذت تحاول اغلاقه ولما نجحت فى ذلك تركته ينفتح مره اخرى وهكذا فعلت عده مرات حتى احست برطوبه وحراره داخل مهبلها , ثم احست بنفسها وفرجها ينقبض وينبسط من تلقاء نفسه , ثم احست باللبن ينساب من اعلى المهبل ساخنا حتى وصل الى فرجها من الخارج , ومع اغلاق فرجها وفتحه بدأ اللبن الساخن ينساب خارجا محدثا صوتا مميزا كأنه صابون مختلط بالهواء .. تلاشى اى احساس بالخجل وحل محله شبق جنسى جارف , وتركت نفسها تفرز فأنزلت كما لابأس به من اللبن .. سارت كسرسوب ماء على شفتى فرجها المفتوح وهبطت لتمر حول بظرها الذى انتصب ثم لتستقر بين شعيرات عانتها , واصبحت تتمنى فى هذه اللحظه ان ينام الشيخ فوقها ويولج قضيبه بداخلها .. اصبح لديها استعداد لمضاجعه عشره رجال الواحد تلو الآخر .. لحظات ثم احست باصبح الشيخ ينزلق الى الخارج فسكنت وارخت نفسها واستسلمت للخدر الذى سرى بجسدها وهى تتابع انسياب الأصبع ببطء من شرجها واحست كأنها هى التى تتبرزه .. لحظات اخرى قبل ان تحس بسروالها وهو ينزع عنها تماما ... الآن اصبحت علياء عاريه تماما .
امسك الشيخ بها من وسطها بايد حنونه وفهمت انه يريدها ان تستوى على ظهرها فتقلبت على جانبها الأيسر ثم اعتدلت على ظهرها رافعه ورفعت احدى ركبتهيا ومالت بها على ساقها المفروده لتغطى فرجها بفخذيها بينما وضعت ذراعها الأيمن على وجهها حتى لا تواجه الشيخ .. امسك الشيخ بساقها المرفوعه وامالها الى الخارج ففردتها علياء وطاوعته مباعده بين ساقيها حتى "انفشخت" تماما وبدا فرجها واضحا مفتوحا مبللا باللبن واحست بلسعه من الهواء البارد يدخل فيها بينما راح اللبن ينزلق الى تجويف مؤخرتها .. غاب الشيخ للحظات وعلياء تنتظره وهى واثقه انه سيفعل بها من الأمام مثل ما فعل بها من الخلف .
بعد ثوان احست علياء بقطرات من الماء تتساقط فوق بطنها ثم تنساب الى سرتها ثم الى عانتها ففرجها وفخذيها .. فنظرت فوجدت الشيخ يعصر اسفنجه فوق جسدها المسجى امامه كالذبيحه ثم وجدته يعبث فى ادواته ينتقى منها شيئا فلم تشأ ان تحرم نفسها من متعه المفاجأه فعاودت تغطيه ووجهها بذراعها وانتظرت بلهفه واشتياق ما سيحدثه الرجل بها وقد استساغت اللعبه تماما .
احست علياء بيدى الشيخ تتجولان بين فخذيها يجهز هذا المكان ليفعل به شيئا .. فوضع شيئا بين فخذيها وكان يلامس فخذها الأيسر فأحست منه بروده المعدن ونعومته اما يدى الشيخ فكانتا تفتحان فخذى علياء الى ابعد مسافه ممكنه فأصبح جليا ان فرجها هو المقصود بالعمليه القادمه وتيقنت من ذلك لما امتدت اليه اصابع الشيخ فامسك به من شفرتيه وراح يفتحه بهدوء وتسارعت انفاس علياء من الأثاره ثم احست ببروده المرهم فى فرجها .. لحظات ثم احست بالجسم المعدنى يتحرك بين فخذيها وتتجه مقدمته ناحيه فرجها بينما اصبعى الشيخ تفتحانه حتى استقرت مقدمه الجسم المعدنى بين فلقتى فرجها .. بدأ الشيخ يضغط هذا الجسم الغريب داخلها فأدركت علياء انه قضيب معدنى ضخم له مقدمه مدببه وكان الشيخ يضغطه اعلى فاحتك ببظرها ولم يدخل حتى تأوهت من الألم ومدت يدها بطريقه لا اراديه وضغطت على القضيب لأسفل ناحيه فتحه المهبل فانزلق القضيب فجأه واخترقها فصرخت صرخه رفيه حاده من الألم وتوقف الشيخ لحظه ثم عاود دفعه الى الداخل بينما علياء تمسك به بكلتا يديها وهى تتأوه من ألم حقيقى ..لما وصل القضيب الى نهايه مهبلها ضمت ساقيها ومالت لليمين فادرك الشيخ ذلك فبدأ يسحب القضيب خارجا ففتحت علياء نفسها وبدأت عمليه مضاجعه واضحه تتسارع فى حركتها والتأوهات تصل لحلق علياء فتحاول ان تكتمها الى ان دفع الشيخ القضيب دفعه مفاجئه المتها فخرجت الآهه منها مدويه فى ارجاء المكان وكانت هذه الآهه هى نقطه التجول التى جعلت البقيه الباقيه من الخجل تتلاشى فأمسكت علياء القضيب بكلتا يديها فوق يدى الشيخ تنظم حركته وهى تنظر له بفجور بينما آهاتها ووحوحتها تملآن ارجاء المكان ..كان بظر علياء قد انصب تماما وكانت علياء تجعل القضيب يحتك به اثناء دخوله فزاد ذلك من المحن والشبق ولما اطمأنت الى انتظام حركه المضاجعه تركت القضيب فى يدى الشيخ يقوده كيفما يشاء ثم وضعت كلتا يديها خلف ظهرها وامسكت بفلقتى مؤخرتها وفتحتهما عن آخرهما فخفف ذلك الضغط عن فرجها ولكنه زاد فى شبقها فأخذت تتأوه كالشراميط وتتلوى يمينا ويسارا كالأفعى وتحرك رأسها يمينا ويسارا فتهدل شعرها الكثيف وتبلل بالعرق ككل جسدها.. وفجأه احست علياء بتقلصات وانقبض فرجها على القضيب فصرخت من الألم وفاجأتها هزه الجماع ولم تكن معتاده عليها مع زوجها وتوالت الأنقباضات فاصبح القضيب يؤلمها جدا فقبضت عليه بكلتا يديها ودفعته الى الداخل كأنه خنجر واطبقت عليه بفخذيها وضمت ساقيها بقوه ومالت على جنبها الأيسر وساعدها ذلك كثيرا على احتمال الألم حتى خفت الأنقباضات وتباعدت تدريجيا بينما علياء تصاحب كل انقباضه بتأوه جنسى فاضح ليس من الألم هذه المره ولكن من التشوه الجنسيه ومرت دقائق حتى سكنت انقباضاتها تماما فأنتبهت الى كم اللبن الغير الطبيعى الذى خرج دافئا ليغرق فخذيها ومؤخرتها بشكل لم يحدث لها من قبل وأحست كانت كانت فى سباق طويل فهى الآن مجهده وجفونها مثقله فسكنت الى .القضيب المحشور داخلها واغلقت عينيها ونامت وهى تئن.
-1-
قامت علياء فى فراشها وراحت تتمطع , لم تستسغ الكسل وحب النوم يوما مثل ذلك اليوم , استحلت ذلك الخدر اللذيذالذى يسرى فى عظامها ولحمهاودفء الفراش وشعيرات الصوف تلامس لحمها المتفجر بالحياه وصراع بين ثدييها وسوتيانها وقفت فيه موقف الحياد ولهيب من نار يحرق ما تلاصق من فخذيها ويتأجج مع لهيب متفجر من فرجها ورطوبه عصارته تحاول تلطيف جحيم المهبل.
......" كم نمت ياترى.. عشر ساعات.. خمسه عشر ساعه ..لعنه****على الشيخ مبروك , ما الذى فعله بى .. فتح عيناى على دنيا جديده , لم احس بعمرى بمثل هذه المتعه, اريد جنسا الآن .. جنسا حقيقيا.. آةةةة..خيبك****يا زوجى العزيز , ما الذى فعلته بالأمس, كنت مستعده لن امنحك ما لم تمنحه امرآه لرجل من فبل ولا من بعد .. ولكن وكستك كانت كبيره أوى ..أوى .. دقيقه واحده .. دقيقه فين ! .. اقل و**** نص دقيقه .. ثوانى .. آةة .. فينك يا شيخ مبروك.. ما يبعليش القضيب الحديد بتاعه ده .. اما كان حته يوم يخرب بيتك يا أم السعد ".
...... - ما شبعتيش نوم !!
العقيد حمدى سرحان , ضابط بسلاح المدفعيه..48 سنه .. اسمر اللون ..شعره خفيف من الأمام يقارب من الصلع , عريض الكتفين وكرشه الواضح يجعلانه قصير نوعا ما.
كان حمدى من ذلك النوع من الرجال الذين لا يستطيعون اخفاء مشاعرهم او غرائزهم .. فأذا رغب فى شيئى فأن نظرات عينيه كانت تسبقه الى ما يشتهيه , فتقضحه .. وربما سال لعابه وارتخت شفته السفلى كالحمار وزاغت عيناه.
كان حمدى قد انتهى تقريبا من ارتداء ملابسه ووقف امام المرآه يربط الكرافت وراح يراقب بطرف عينه جسد زوجته المسجى على السرير منعكسا فى المرآه .. كان لعلياء جسدا مثيرا وكانت اثارته تزداد بقدر ما تكون رغبه علياء ملتهبه , وكان اشد ما يغيظ حمدى رؤيه زوجته تتحرق نارا للجتس فأذا ضاجعها اختفت هذه الرغبه المشتعله فى لحظه وحل محلها برود فاتر ونفور وضيق لم تكن عاليه تستطيع اخفاؤه .. وها هى فى ذلك الصباح اشبه ما تكون بالشرموطه التى على استعداد لمضاجعه طابور من الرجال .. ولكنه متأكد انه يستطيع اطفاء هذه الرغبه بمجرد الأقتراب منها
ضايقت هذه الأفكار حمدى فلم يطق بقاء فى الغرفه اكثرمن ذلك فأسرع بالأنتهاء من ربط الكرافت ثم التفط الجاكت ليرتديه فى الخارج وبينما هو يتجه الى الباب اذا به يسمعصوت خروج الريح من البطن ولم يكن فى الغرفه غيره وعلياء فنظر اليها فى دهشه فقد كانت اول مره يحدث منها ذلك طوال عشرتهما .
-2-
- بتظرطى يا عاليه ؟
سألها حمدى فى استنكار ممزوج بالقرف
كانت عاليه قد تمطعت مرتين وأنزلت ساقيها من فوق السرير وبينما هى تعتدل لتجلس فأذا بهذا الصوت يخرج من بين ساقيها ونظرت علياء لحمدى فى بلاهه ,فقد كانت هى نفسها اشد دهشه منه فقد فوجئت بذلك يحدث ولم تستطع منعه لأن هذا الهواء لم يخرج من الشرج وانما من المهبل ..وكان يحدث معها لأول مره .
لم ينتظر حمدى ان ترد علياء عليه فقد خرج وصفق الباب وراءه وهو يهز رأسه يمينا ويسارا " تكاد تصيبه بالجنون هذه المرأه "
قامت علياء ببطء وتوجهت للحمام الملحق بغرفه نومها ..جعلت قاعده التواليت خلفها ورفعت الكومليزون وانزلت السروال وبينما هى تنثنى لتجلس اذ بها تفاجىء بهذا الصوت مره ثانيه جلست علياء وقد ازدادت دهشتها ولما بدأت ترخى عضلاتها لتتبرز احست بثقل شديد اسفل بطنها , حزقت قليلا فخرج بعض الهواء مره اخرى ولكنه كان ممزوجا بسائل خفيف هذه المره وجعل اختلاط السائل بالهواء ما يخرج منها اشبه بفقاعات الصابون وكلما حزقت ازداد خروج هذا الخليط بكميه يسهل ملاحظتها مع صوت قبيح .. وسرعان ما اصبح يصاحب الصوت رائحه لا تخطئها انف اى امرأه ..رائحه السائل المنوى .. اخذت علياء تحزق بكل قوتها لتخرج كل ما بداخلها , فأنزلت كميه لابأس بها من السائل المنوى الذى اصبح خفيفا كالماء وعندما أحست علياء بأنها قد افرغت كل ما بداخلها تفرغت للتبرز ثم انتقلت للبيديه وبدأت تتشطف ..وعندما وقفت امام الحوض لتغسل اسنانها راحت تفكر فى كميه اللبن الغريبه التى نزلت منها .. صحيح ان حمدى ضاجعها بالأمس لكن هل انزل فيها حمدى كل هذا اللبن؟ ..واذا كان هذا اللبن من حمدى فلماذا ينزل محلولا هكذا كالماء ؟.. انها اول مره يحدث لها ذلك ..وبينما هى مستغرقه فى افكارها اذ بها تحس بثقل جديد اسفل بطنها فأتجهت الى البيديه وبينما هى منحنيه تريد الجلوس وقبل ان تنزل السروال فاجأها هذا الصوت الذى اصبح مثل صوت طفل ينفخ بشاليمو فى اناء مملوء بماء الصابون وفوجئت بكميه كبيره من اللبن المحلول الممزوج بفقاعات الهواء ينزل منها فيغرق سروالها وفخذيها ..وتصاعدت دقات قلب علياء وهى تجلس على البيديه بينما تصاعدت الى انفها رائحه العنبر الخالده ولكنها كانت متعطنه قليله كأن قد مر عليها اكثر من عشرين ساعه ..وراح فلب علياء تتدافع دقاته ولم يعد امامها اى مجال للشك .. هناك من ضاجعها عندما كانت نائمه عند الشيخ مبروك.
-3-
- يا زفته يا سعديه .. انتى يا بت
صرخت علياء بكل قوتها تنادى شغالتها سعديه التى جاءت متهاديه متمهله " ولا على بالها" .. كانت سعديه فتاه فى العشرين من عمرها المفروض انها بنت ولكن جسدها النافر المتماسك يقول غير ذلك بتفاصيله الأنثويه الدقيقه الواضحه التى تصلح للدراسه والأبحاث , ولما كانت سعديه غير جاهله بالأمكانيات التى تتمتع بها فكانت طريقه مشيتها ووقفتها تضيف الكثير الى هذه التفاصيل فتوضح بعضها وتضع خطوطا عريضه تحت البعض الآخر.. وكانت سعديه تؤمن الى حد بعيد بأن نظريه الخطوط المنحنيه هى أصل الكون وهو ما يسميه العامه من اصحاب البيوت الى كانت تعمل فيها انها "بتتقصع" .
- يا بت انتى مش سامعانى؟.. نبحت حسى **** يخرب بيتك .
- يوه يا ستى .. ما أنا جايه اهو..
- وستين مره اقولك ارمى الهبابه اللبانه اللى غى بقك دى ..ما تتعدلى يا بت , مالك واقفه بتتقصعى كده , انتى ماتعرفيش تقفى عدل؟
مصمصت سعديه شفتيهاولم ترد ثم حولت "القصعه" من الناحيه اليمين الى الناحيه الشمال ارضاء للست عاليه, اما الوقوف عدل فكان من رابع المستحيلات .. اما الست عاليه التى كانت راقده فى السريرتمسك اسفل بطنها الموجوعه فقد تغاضت عن موضوع الوقوف عدل واللبانه وتذكرت ما هو اهم .
- رحتى لأم الزفت؟
- ادينى لسه جايه من عندها وبرضك قالتلى روحى وانا جايه وراكى .
- امال ما اتنيلتش جت ليه , روحيلها تانى .
-يوه يا ست .. ما انا رحت تلات مرات , هو انا هاقيس السكه !..
- يا بت اسمعى الكلام روحى وما ترجعيش من غيرها, رجلك على رجلها, ما تجيش...
وقطع استرسال عاليه فى الكلام صوت جرس الباب ,فانتهزت سعديه الفرصه لتهرب من امامها وهى ترفع يديها للسماء متمنيه ان تكون ام السعد هى من تدق الجرس لترحمها من مشوار رابع .
- يسوقك ربنا يا أم النكد .. داهيه تخرب بيت مشوارك .
- بتبرطمى تقولى ايه يا بت غورى افتحى الباب .
كان امرا لا داعى له فأن سعديه كانت قد غارت بالفعل , ولكن الصراخ كان يريح علياء وينسيها آلام بطنها, كانت الساعه الآن قد قاربت على الثالثه بعد الظهر وافاقت علياء تماما من النوم وبرغم دخولها الحمام عده مرات الا ان بعض الأفرازات ما زالت تنزل منها بين الحين والآخربالأضافه لهذه الآلام اسفل بطنها, وكان الصراخ ينفس عنها بعض اوجاعها ويلهيها عن التفكير عما حدث لها عند الشيخ مبروك, لقد اصبحت متأكده الآن ان الشيخ اللعين قد خدرها وسمح لعده رجال بمضاجعتها الواحد تلو الآخر فأن كميه السائل المنوى التى نزلت منها لايمكن ان تكون من رجل واحد مهما كان حيوانا .
لذلك ارسلت لأم السعد التى كانت بصحبتها لتعرف منها ماذا حدث , والأهم ماذا سيحدث بعد ذلك , ربما كانت عصابه وام السعد مشتركه معهم .
- خير يا ست عاليه , عايزانى فى حاجه ؟
تغيرت الآن لهجه أم السعد , كأنه شيئى غريب ان تستدعيها علياء وقد كانت تتمنى ذلك قبلا ولكنها واقفه الآن بكل برود تنظر الى علياء بلا مبالاه, وقد ادركت ذلك علياء من اول نظره .
- واقفه كده ليه يا بت’ روحى اعمليلى كوبايه نعناع .
كانت سعديه قد تسمرت وراء أم السعد يقتلها الفضول لتعرف سبب الأستعاء العاجل والملح لأم السعد, فلم يعجبها ان "يكرشوها" هكذا ولكن لم يكن امامها مفر من تنفيذ امر الست فمصمصت شفتيها واستدارت لتنصرف ولم تنس ان تهدى لعلياء قصعتين بمؤخرتها , واحده يمين وواحده شمال فقد كانت تعرف ان الست تغار من مؤخرتها لأنها" اكبر من بتاعتها
- انتى سيبتينى ورحتى فين يا وليه انتى؟
كانت علياء قد قررت الهجوم على ام السعد ومسح البلاط بها ولكن ام السعد التى تقف امامها الآن ام سعد اخرى اخافت علياء فوجدت الهجوم وقد تحول على لسانها الى عتاب رقيق
- يوه يا ست عاليه.. وهو انا كنت هاقعد احرسك , رحت اشوف مصالحى
قالت ام السعد ذلك وهى تفترش الأرض متربعه امام سرير علياء
- انا معرفش ازاى روحت فى النوم , صحيت مالقتكيش ولا لقيت الشيخ مبروك ولا حد فى البيت خالص , احنا مش كنا رايحين مع بعض ؟.. ازاى تسيبينى وتمشى ؟
- يوه يا ست عاليه انتى كنتى عاوزه تروحى للشيخ ووديتك ليه,وقعدت معاكى لحد اما حضر الأسياد , كنت هاقعد اعمل ايه تانى؟
- تقعدى تعملى ايه يعنى ايه؟ ..على الأقل نروح مع بعض زى ما جينا مع بعض
- ما هى اصل القعده طولت وانتى يعنى متأخذنيش كنتى خدتى ع الشيخ قوى قلت امشى انا بقى من غير مطرود, ده انا حتى دفعت خمسه جنيه للتاكس .
لم تغب لهجه التهكم والسخريه فى صوت ام السعد عن علياء , فأخذت تنظر لها طويلا لا تدرى ان كانت ستستطيع ان تعرف منها شيئا .
- يعنى انتى مشيتى امتى بالظبط يا أم السعد ؟
- (ضاحكه) ما قلتلك , بعد الأسياد ما حضروا
ادركت علياء انه لا جدوى من محاوله استجواب ام السعد , اما ماذا يمكن ان يحدث بعد ذلك فليس امامها الا أن تنتظر حدوثه,وفجأه واتتها فكره لفتح الحوار مره اخرى مع أم السعد
- طب لو عايزين نروح للشيخ مبروك تانى يا أم السعد نروح له امتى؟
- تروحيله انتى بقى يا حبيبتى, ادينى عرفتك سكته والأجر والثواب عن****
قالت ام السعد ذلك وهى تتكىء على يديها لتنهض
- يلزمش خدمه تانيه .
نظرت اليها علياء طويلا , كان هناك الكثير من الخدمات التى تلزم يا أم السعد .. والكثير من الكلام الذى يقال ولكن اصبح واضحا انه لا جدوى منه الان , واصبح واضحا ان هذه المرأه قد غدرت بك يا علياء ,مدت علياء يدها تحت المخده والتقطت عده اوراق ماليه ناولت منها عشره جنيهات لأم السعد التى التقطتها منها بأطراف أصابعها
- متشكره يا أم السعد خدى فلوس التاكسى.
- والنبى ماله لزوم , خيرك سابق .لو عزتى ايتها حاجه ابعتيلى البت سعديه.
- تعيشى يا ام السعد .
-1-
استلقت علياء على ظهرها تنظر الى السقف وكلمات ام السعد ترن فى اذنيها
..." هو انتى اول واحده ادلها على السكه دى وربنا يكرمها..فيه غيرك كتير ووحياتك برضه هوانم ما يتخيروش عنك.. بس الحاجات دى اسرار ما يصحش نمسك فيها "
...- يا بنت الكلب يا معرصه
...." يوه يا ست عاليه, هو انا هأقعد أحرسك ..روحت أشوف مصالحى "
....- يا بنت الكلب
..." ما هى اصل القعده طولت, وانتى يعنى متأخذنيش .. كنتى خدتى على الشيخ قوى "
..- آه ه يا بنت الكلب " صوت ضحكه ام السعد "...... يا بنت الكلب
تدخل سعديه فى هذه اللحظه وهى تحمل كوب شاى
...- يوه .. طب وبتشتمى ليه دلوقت , مانا جبتلك الشاى آهه..
...- مش انتى يا حماره
... - يعنى هوه يا بنت كلب يا حماره.. نهايته
تمصمص شفايفها وتضع كوب الشاى وتنصرف ..تنتبه علياء انها احضرت شاى وليس نعناع
....- مش قلتلك نعناع يا بنت المسطوله
-2-
...- يعنى ايه يا عاليه متعرفيش اللى حصل ؟
استدركت سناء تقول وهى عائده من المطبخ وقد احضرت صينيه الشاى... كانت سناء هى مدرسه الأشغال بالمدرسه التى كانت تدرس بها علياء , ولفارق السن البسيط بينهما اصبحتا صديقتان حتى بعد ان انهت علياء دراستها, ولم يكن يقطع على سناء وحدتها بعد طلاقها الا زيارات علياء من وقت لآخر, وبعض الأيام القليله التى تقضيها عندها ابنتها نجوى والتى فضلت ان تقيم مع والدها بشكل رسمى بعد الطلاق لفارق الأمكانيات بين البيتين .. وكانت نجوى انسانه واقعيه جدا فضلت الوقوف فى صف والدها برغم زواجه من فتاه فى مثل سنها , وبفضل واقعيتها هذه تجدها تركب سياره حديثه , وبمرور الأيام اصبح التنقل بين البيتين شيئا مقبولا من الطرفين وبفضل العلاقات المقطوعه بين البيتين كان يمكن لنجوى - احيانا - قضاء يوم او اثنين لا فى هذا البيت ولا ذاك .
...- احكيلى اللى حصل بالتفصيل
قالت سناء وهى تقدم كوب الشاى والبسكوت لعلياء
...- مانا قلت لك يا سناء لحد الشيخ ما حط الحديده دى جوايا .. بعد كده لقيت نفسى مش قادره افتح عنيا , ورحت فى النوم صحيت مالقتش حد فى البيت خالص والدنيا ضلمه قمت لبست هدومى وروحت
...- امال ازاى ساعتها معرفتيش ان حد عملك حاجه .. ما بصتيش بين رجليكى ولا حسيتى بحاجه من تحت
...- انا جسمى كله كان بيوجعنى , وكنت لسه نايمه على روحى .. ده انا كويس انى عرفت اروح
...- طب ولما روحتى ما دخلتيش الحمام ؟
...- انا فعلا دخلت الحمام اتشطفت وخدت دش , لكن يظهر السكينه كانت سارقانى مخدتش بالى من اى حاجه غريبه , وبعدين دخلت نمت لغايه لما جه حمدى ونام ورايا وصحيت على ايده وهو بيشلحنى
...- طب وحمدى لما نام معاكى ازاى مخدش باله ان فيه حاجه جواكى ؟
...- اصل حمدى ما بيعوقش عشان يقدر يعرف حاجه .. ده يا دوب يدخله من هنا وينزل على طول وكان **** بالسر عليم .. وبعدين انا طبيعتى ان يكون فيه افرازات كتيره
...- طب ما يمكن يا عاليه يكون ما حصلش حاجه واللى نزل منك ده افرازات عاديه منك انتى
...- هو انا تايهه عن اللبن يا سناء !.. انا متأكده انه لبن مش افرازات
...- وليه ما يكونش اللبن بتاع جوزك ؟
...- وحمدى ها ينزل اللبن ده كله .. ليه هو حمار .. وبعدين انا بأحس باللبن وهو بينزل وبأحس بالقضيب وهو بينزل .. ده انا بأعدهم يا بنتى .
...- طب بس يخرب عقلك فكرتينى بالذى مضى
...- ايه هيجتك ؟
...- هيجتينى ده ايه يا بت .. فشر ده لا انتى ولا عشر رجاله يهيجونى ده انا سناء والأجر على****
...- طب وبتفركى فى رجليكى كده ليه يا ست سناء والأجر على***-*؟
...- اصلى قربت اجيبهم على نفسى ( تضحكان )
-3-
سعديه تدخل العماره وهى تحمل فى يدها شنطه بلاستيك بها بعض الملابس , يتركها البواب تمر ثم يلتفت يمينا ويسارا ويلحق بها قبل ان تركب الأسانسير
...- بت يا سعديه استنى عندك .
...- بته اما تبتك ..بت ده ايه يا دلعدى.. كنت الشغاله بتاعه ابوك
...-***** .. كنا فى جره وطلعنا لبره .. طلعت سنان يا بت وهاتعضى الأيد اللى ..
...- سيب دراعى جاك قطع دراعك لأصوت والم عليك العماره يا زكى يا ابن ام الهنا
...- ما تحطيش اسم امى الشريفه العفيفه على لسانك النجس يا شرموطه يا بنت الأحبه
وتأكيدا لكلامه يصفعها زكى بالقلم على وجهها , ولكنه قلم يحرك الهواء اكثر منه يرتطم بوجه سعديه .. فزكى لا يرغب فى ان تتصاعد صراخاتها فى مدخل العماره , وهو يعلم تماما ان سعديه "بتتلكك".. ولكن هذا لم يمنع سعديه من ان تصرخ صرخه خفيفه على سبيل التهدي , فأسرع زكى ليسد فمها ثم يتلفت حوله ليتأكد ان صرختها لم تجذب انتباه أحد , ولكن سعديه عضت اصبعه بقسوه , ولما كان زكى يحرص على الهدوء فقد اضناه ان يكتم صرخاته
...- آى .. يا بنت الكلب ياللى ما بتكليش لحمه .
...- انت عاوز منى ايه دلوقت يازكى ؟
...- عاوز اعرف ايه اللى طلعك عند الواد ياسراللى فى التامن من غير اذن منى .. هى العماره دى مالهاش اصحاب ؟
...- وهو انت صاحبها بقى .. انت مالك انت , انا أطلع الشقه اللى تعجبنى, هو انت شريكى
...- أيوه يا روح أمك شريكك.. انتى ها تستعبطى يا بت .. انتى نسيتى اصلك وفصلك ولا أيه ..نسيتى لما جبنك حافيه وجربانه وبوستى رجلى عشان اشغلك ؟.. ها تتنططى عليا دلوقت .. لا .. ده انا زى ما رفعتك السما اخفيكى فى سابع أرض .
...- لا يا زكى ما نستش .. خلاصته .. انت عاوز منى ايه يا ابن الناس ؟.. عاوزه اطلع اشوف اكل عيشى .
...- عاوز ايه ؟ .. شوف يا ختى البت .. عاوز حقى .. حقى يا روح امك.. خدتى كام م الواد ؟
...- همه تلاته جنيه عمى فى كنس وتوضيب الشقه كلها
...- ماليش دعوه بالكنس والمسح يا كس امك ..خدتى منه كام يا بت انطقى ؟
...- وانا هاخد منه فلوس تانى ليه يا زطى .. عيب عليك الكلام ده
...- يا بت ما تجننيش وتخلينى اتهور عليكى.. قرى احسنلك .. خدتى كام ؟
...- كام فى ايه يا زكى ؟؟
...- فى الدق يا بنت الوسخه .. فى الخياطه ..فى النيك .. هه
...- آه يا ابن ال...
تبصق سعديه فى وجهه ثم تستدير مسرعه لتدلف داخل الأسانسير ,يدخل زكى وراءها وبمنتهى الغل يمسكها بكلتا يديه من مؤخرتها ويعتصر ردفيها عصرا غير مبال بصرخات سعديه التى تستدير وتصفعه على وجهه
...- يا ابن الوسخه
...- انا حقى ما يروحش هدر يا سعديه .. انا ما أعرصش ببلاش .
وبينما يهم بوضع يديه حول رقبتها مهددا اياها بالخنق يفاجئ بأحد السكان قادما ناحيه الأسانسير
...- انزلى يا بت خللى البيه يطلع
...- سيبها يا أخى .. ما فيهاش حاجه .. نطلع سوا
...- انش**** يخليك يا سعاده البيه ( والدموع تترقرق فى عينيها)
وبينما يصعد الأسانسير تتابعه عينى زكى والشرر يتطاير منهماونسمع صوته يكلم نفسه وقد غلبت عليه لهجته الصعيديه
...- يا بت الفرطوس .. ان ماكانش تنكسر عينك يا سعديه ما هيجبلناش عيش فى العماره دى واصل..
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
قصة الشيخ مبروك 2
...- لأ صحيح يا أبله سناء .. انتى عايشه ازاى ؟
كانت علياء قد لحقت بسناء التى اتجهت الى المطبخ لقضاء بعض حوائج البيت ( فعلياء ليست بغريبه)
...- ابله ده ايه يا بت انتى اتخبطتى فى نافوخك ولا اتسخطتى عيله تانى ؟.. وبعدين يعنى ايه عايشه ازاى مانا قدامك زى الفل اهه
...- يعنى عايشه ازاى من غير راجل ؟
...- يعنى هو الراجل هيعملى ايه ..( تضحك )
...- لأ .. هو من ناحيه هيعمل .. هيعمل .. (تضحكان ) .. ده انا من ساعه المدعوق الشيخ هباب ده وانا مش عارفه اتلم على نفسى.. عرفت انى مكنتش عايشه .. عرفت يعنى ايه نيك .. انا مش عارفه هاستحمل حمدى ازاى بعد كده.
...- يا ستى .. اهو احسن من قلته ..اسكتى انتى متعرفيش يعنى ايه انك تعيشى من غير راجل تايم جنبك.. دى نعمه انه ينام فوقيكى وتبقى حاسه بتقله ,مجرد انك تبقى حاسه انه عايزك وتقعدى تتدلعى عليه وتتمنعى وفى الآخر تسيبيله نفسك .. وتتمتعى باحساس رغبته فيكى وهو بيشلحك ويقلعك الكلوت .. ويفتح رجليكى .. ولحظه لما يدخله .. ولحظه لما ينزل .. واللبن نازل سخن .. هو مش بينزل سخن برضه .. اصل انا نسيت .. انا بقالى كتير قوى ما اتنكتش يا عاليه (تكاد تبكى)
...- يقطعنى يا سناء قلبت عليكى المواجع ..مكنتش اعرف انك تعبانه كده ..اصل ضحكك وتهريجك يخلى الواحده تفتكر انك سعيده.. فكنت عايزه أعرف بتعملى ايه , لأن صاحبتك تعبانه برضه
...- ( تستعيد بشاشتها) .. انتى يا بت مش لسه الشيخ مبروك ورجالته مكيفينك امبارح .. لحقتى تهيجى تانى ؟
...- الشيخ مبروك هيجنى بس وما كنتش واعيه لما رجالته كيفونى
...- يعنى لو كنتى واعيه يا عاليه كان ممكن تسيبهم يخيطوكى بمزاجك ؟
...- مش عارفه يا سناء ..... يمكن
...- يخرب عقلك يا عاليه .. انتى ازاى تقوللى كده .. انتى اتجننتى .. ها تتشرمطى ؟
...- يا سلام .. امال انتى بتتصرفى ازاى .. عايزه تفهمينى انك من يوم ما اتطلقتى ما حصلش حاجه ؟
سناء يبو عليها الضيق الشديد ويكفهر وجهها
...- انتى عايزه ايه بالظبط يا عاليه ؟
عاليه تتجه نحوها وتحتضنها وتقبلها فى وجنتيها معتذره
...- انا آسفه يا ابله سناء .. مقصدش
سناء تلف يديها حول جسد عاليه وتتحسس مؤخرتها
...-يخرب عقلك يا عاليه مكنتش اعرف ان جسمك حلو كده .. يا سلام طيزك طريه قوى ( تضحك)
عاليه تسند رأسها على كتف سناء وتضغط جسدها بجسد سناء لتتحسس صدرها ثم تمسك ردفيها بيديها وتفتحهما وتغلقهما عده مرات
...- انت جسمك احلى يا ابله وطيزك اكبر من طيزى
تمسك سناء عاليه من ذراعيها وتواجهها
...-انتى هاتموتى وتعرفى انا بأعمل أيه من غير راجل مش كده ؟
...- ( بخجل ) خلاص بقى يا ابله .. انا آسفه
...- ولا آسفه ولا حاجه..انتى صاحبتى الوحيده .. ان مكنتش اقولك على سرى هأقوله لمين .. انا فعلا بأتصرف..بس من غير رجاله
...- ازاى ؟
...- تعالى ورايا لما اوريكى
تتجهان لغرفه النوم
-5-
شقه حمدى سرحان (زوج علياء) .. المفتاح يدور فى الباب ..يدخل العقيد حمدى يحمل الجاكت على كتفه ,يتجه الى غرفه نومه ويبدأ فى خلع ملابسه ..وعندما يصبح بالسروال ينتبه الى صوت الدش يأتى من الحمام الملحق بغرفه النوم.. يظن ان علياء تستحم’ ثم يصيبه الذهول عندما يسمع صوت سعديه تغنى :
الميه تروى العطشان .. وتطفى نار الجربان
يبحلق حمدى فى باب الحمام مذهولا ..هل تجرأت سعديهلحد استخدام حمامه الخاص ,ولكن فجأه يتحول اهتمامه الى شيئى آخر.. اذا كانت سعديه تستحم الآن فلابد انها عاريه .. عاريه تماما,البت سعديه عاريه تماما ولا يفصلها عنه سوى هذا الباب ..وباب هذا الحمام لا يغلق من الداخل ,أذن لو أدار أكره هذا الباب وفتحه فسينعم بمشاهده جسد سعديه مبللا بالماء.. كل جسد سعديه ..كل قطعه فيه , بطنها وظهرها وبزازها وفخاذها وطيزها .. يا نهار اسود .. طيزها .. طيز البت سعديه ورا الباب ده ؟ ..وأقترب حمدى من الباب ووضع يدا مرتعشه على اكرته وجف حلقه تماما, وتصاعدت دقات قلبه .. انه لا يصدق انه بمجرد فتح هذا الباب سيشاهد طيز سعديه .. لو كان وراء هذا الباب جائزه المليون لما أحس بهذا القدر من الأثاره ..انه يعترف لنفسه الآن انه طالما تمنى مشاهده جسد هذه الشغاله .. وبالذات طيزها ولطالما راقبها وهى تتقصع متأملا أردافها وهى تميل الى اليمين والى اليسار.. اخيرا سيشاهد طيز سعديه ولكن يده لا تطاوعه .. انها ترتعش .. انه يخاف ان يفتح هذا الباب ..انه اجبن من ذلك ..ولكن لماذا ؟ ..هل يخشى سعديه؟.. انها هى التى يجب ان تخشاه .. ماذا يمكن ان تفعل لو فتح عليها هذا الباب ؟.. يمكن تصوت ؟ .. وتعمل فضيحه .. لأ .. متقدرش ..وتقلصت يد حمدى على الأكره وتصاعدت دقات قلبه .. وتصبب عرقا واستجمع كل فواه وجرأته وشجاعته وهم بأن يدير الأكره .. وفجأه وجد الأكره تدور من تلقاء نفسها والباب يفتح
-6-
...- اهو ده يا ستى حبيبى وجوزى وعشيقى كمان .. ايه رأيك بقى ؟
...- يخرب عقلك يا سناء ده زى الحقيقى بالظب.. جبتيه منين ده ؟
...- من لندن واحده صاحبتى جابتهولى ..140 استرلينى وحياتك !!
...- بس ده شكله طرى قوى
...- لا .. ابدا .. امسكى .. ايه يا بت خايفه تمسكيه ولا مكسوفه , ده ما بيعضش .. امسكى
وامسكت علياء به , وأخذت تتحسسه .. قضيب صناعى من المطاط لا يقل طوله عن 30 سنتيمتراوله قاعده صنعت بشكل معين ليستقر تحت البطن وله حزام ثلاثى يربط من اسفل من بين الساقين ومن الجانبين ليصبح للمرأه قضيبا
...- لكن ده معمول عشان واحده تلبسه وتنام بيه مع واحده تانيه .. امال انتى بتستعمليه ازاى ؟
...- هو طبعا يبقى اظرف كتير لو واحده تانيه تلبسه وتنكينى بيه .. لكن انا بأستعمله كده عادى .. بأنيك بيه نفسى (تضحك)
...- يخرب عقلك يا سناء .. وبتدخليه كله ؟ .. ده كبير قوى!!
...- احيانا وحياتك بأدخله كله .. لما أكون زعلانه من نفسى .. لكن غالبا بأستعمله لغايه نصه بس ..انما ايه رأيك ؟
...- يجنن
...- تحبى تجربى ؟
...- أيه اللى بتقوليه ده .. لأ طبعا .. اتكسف
...- وحياه أمك .. يعنى ما اتكستفتيش من الشيخ مبروك وجايه تتكسفى منى انا ؟.. طب رأيك مانيش سايباكى الا لما تجربيه .. يالا يابت اقلعى
وقرنت سناء الأمر بالفعل فأنقضت على علياء وأمسكت بطرف جيبتها تشلحها ومدت يدها الأخرى بالقضيب اسفلها , فصرخت علياء وتراجعت الى الوراء فسقطت على ظهرها فوق السرير وارتفعت ساقيها, وانتهزت سناء الفرصه ورفعت جيبتها حتى صدرها وامسكت بالكيلوت تريد ان تنزعه عتها ..ولكن علياء تشبثت بكلوتها بيد وباليد الآخرى امسكت بسناء من شعرها وجذبتها فألقت بها على السرير بجوارها .. وأخذت كل واحده منهما تحاول أن تعرى الأخرى وهما تصرخان وتضحكان بصوت لا يخشى الفضيحه .
ولما أحست علياء انها المهزومه بالتأكيد فى معركه غير متكافئه مع سناء قفزت من السرير ووقفت الى الناحيه الأخرى متأهبه للفرار
...- هتيجى تنامى بالذوق ولا اغتصبك (سناء وهى تلوح لها بالقضيب)
...- طب ما تنامى انتى الأول وأنا أعملك
...- طب ماشى .. بس تعالى هنا جنبى وأقلعى هدومك
...- لأ .. اقلعى انتى الأول
...- طب لو قلعت أنا هتقلعى ؟
...- أيوه
... - طب أحلفى
...- وحياه ايمان بنتى لو قلعتى هأقلع
... - ماشى يا عاليه لما أشوف أخرتها معاكى
وضعت عاليه القضيب على الكومود وامسكت بطرف جلبابها ورفعته ثم خلعته تماما ووقفت بالكلوت والسوتيان تنظر الى عاليه التى بدت مبهوره
...- يالا يا عاليه أقلعى
...- طب ما تكملى قلع انتى الأول
...- أنا ما فضليش غير الكلوت والسوتيان
قالتها وهى تتجه بتؤده وصرامه ناحيه علياء التى تسمرت مكانها كالمسحوره وامسكت سناء ببلوزه علياء وفكت أزرارها ثم أخرجتها من الجيبه واسقطتها عن كتفى علياء ثم امسكت بالجوب وفتحت سوستتها وجذبتها الى الأسفل جذبه واحده سريعه قويه فأسقطتها أرضا وأكملت علياء فرفعت رجليها الواحده تلو الأخرى وداست على الجيبه .. بيتما أمسكت سناء بطرف الكومبليزون ورفعته الى أعلى وأستجابت علياء لها ورفعت ذراعيها فخعلت عنها سناء الكومبين ووقفت كل منهما أمام الأخرى تتأمل جسدها للحظات .. ولم تطق سناء صبرا أكثر من ذلك فأحتضنت علياء فجأه وراحت تدعك كل بقعه فى جسدها وانتشت علياء فأسندت رأسها على كتف علياء وطوقتها بذراعيها وأستسلمت لها .
أدركت سناء ان علياء قد استسلمت تماما ففتحت مشبك سوتيانها وخلعته عنها ثم راحت تدلك ظهرها بكلتا يديها من أعلى الى أسفل حتى وصلت الى الكلوت فأزاحته عن ردفى عاليه وهى تدعك مؤخرتها بشده وتضعك ساقها بين ساقى علياء, ثم امسكت علياء من فلقتى مؤخرتها وراحت تباعد بينهما فأندست أصابعها تلقائيا داخل مؤخره علياء التى ما أن احست بأصبع سناء الأوسط يقتحم مؤخرتها من المنتصف حتى تجرأت فمررت يديها على ظهر سناء برفق حتى وصلت الى الكلوت فأدخلت راحتى يديها داخل الكلوت وراحت تتحسس فلقتى مؤخره سناء .. ارادت سناء أن تيسر لها الأمر فمدت يديها الى الخلف وانزلت كلوتها حتى منتصف فخذيها فتشجعت علياء اكثر وفتحت مؤخره سناء وحاولت ادخال اصبعها فى شرجها
ضمت سناء علياء اليها بشده ثم رفعتها عن الأرض وسارت بها الى السرير فألقت بها عليه ونامت فوقها
-7-
فتحت سعديه باب الحمام وخرجت وهى عاريه تماما ولكنها كانت تدعك شعرها بفوطه غطت عينيها , فأتاح ذلك لحمدى عده ثوان ليتأمل جسدها قبل أن تفاجئى به امامها.. والواقع أن العقيد حمدى بخبرته ودرايته العسكريه الفذه قد استطاع استغلال هذه الثوانى القليله بعين خبيره مدربه وقام بتوزيع نظراته الناريه على الجسد الأبيض الطرى المبلل بالعدل والقسطاس, وأن كان صدر سعديه بثدييه البضان النافران قد نال قسطا أوفر فأن هذا حقه لا ريب فى ذلك , واحتلت المرتبه التاليه فى الأهتمام فخذى سعديه المترجرجان اما قلب الهدف وبؤرته فقد كان مفاجأه الحفل فلم يكن العقيد حمدى بعد طول بصبصته لسعديه يدرك أن لها مثل هذه السوه الرائعه التى زادها جمالا المثلث الأسود الموضوع تحتها والمكون من شعره سعديه كأن المؤلف يضع خطا أسود عريض تحت جمله هامه ..ولم يكن لقضيب العقيد أن يتحمل أكثر من ذلك فأباح لنفسه النهوض من كبوته ليرفع رأسه بكل عزه وكرامه فبنضو عنه ثياب الكسل ويخرج من سروال حمدى كأنه يقول لسعديه ها أنا ذى.
لما رفعت سعديه الفوطه عن رأسها كان أول ما وقعت عليه عيناها هو زبر كبير منتصب يتأرجح.. فجفلت كالحصان الجامح الذى رأى سدا لا يستطيع اجتيازه .. وأرتج جسدها وهى تتراجع الى الوراءأما لسانها وحنجرتها الذين كان يخشاهما حمدى فقد تعطلتا عن العمل ازاء المفاجأه الزبريه الغير متوقعه ..أصيبت سعديه بالخرس ولم تزد الأصوات التى خرجت منها عن شهقه واحده قصيره ومبتوره ولكنها كانت مؤثره وعميقه , وفيما بعد لن نفهم شيئا من همهمات سعديه المذهوله .. ربما كلمه "يا سيدى " كانت هى الكلمه الوحيده التى يمكن تمييزها .
تراجعت سعديه خطوتين الى الخلف وهى لا تدرى اين تذهب .. وكانت المفاجأه قد اسقطت الفوطه من يدها فلم يعد معها حتى أقل القليل الذى يمكن أن تستر به نفسها .. ولما رأت حمدى يتقدم نحوها لم يسعفها عقلها الا بالأستداره والأتجاه ناحيه الحمام .. ولم تكن لهذه الحركه الغبيه من فائده الا لحمدى الذى استطاع أن يضيف الى ذاكرته الجنسيه ال50% الباقيه من جسد سعديه , حتى يمكنه الآن أن يسجل غير كاذب انه استطاع مشاهده كل جسد سعديه الفاتن الجميل , وكانت طيز سعديه هذه المره هى قلب المرمى وقد اضافت اليها حركه الفخذين اثناء المشى من صعود وهبوط كل ما يمكن أن يقال عن الأثاره والأستداره والفتنه ..كما غيرت فكره حمدىنهائيا عن نظريه التقصع التى كانت زوجته تتهم بها سعديه ويستطيع أن يقسم الآن ان تقصع سعديه هو تقصع طبيعى خلقه ربنا .
يبدو ان سعديه كانت تتوقع وجود باب آخر فى هذا الحمام تهرب منه .. والا فما سبب هذه الدهشه التى اعترتها وجعلتها تدور حول نفسها فى الحمام تبحث عن مخرج كفأر وقع فى المصيده.. وفى النهايه لم تجد ما تفعله سوى أن تجلس على حافه البانيو وقد أعطت ظهرها لحمدى بينما أخفت وجهها بين يديهاوبدأت تنهنه بالبكاء .
تقدم حمدى حتى وصل الى سعديه فوقف يتأمل جسدها .. وكانت جلستها على حافه البانيو قد ضغطت مؤخرتها وأعطتها شكلا اكثر جمالا وأثاره .. ولمده دقيقه لم يجد حمدى ما يفعله سوى أن ينال من سعديه بعينيه كل ما كان يشتهى أن يناله منها بطريقه أخرى
وأخيرا قرر أن يسألها سؤالا مثل " بتعملى ايه يا بت يا سعديه فى الحمام بتاعنا " .. وعندما أخذ هذا القرار فوجىء انه لا يستطيع اخراج الكلام من فمه فقد أصيب بالخرس هو الآخر ..فلم يخرج من فمه سوى همهمات غيرمفهومه .. ولكن والحق يقال تحتوى على معظم حروف هذا السؤال العبقرى " بتعملى أيه فى الحمام " .. يا سلام .. أكيد بتستحمى !! ..ولما كان السؤال بليغا فقد كان الجواب بالتأكيد أكثر بلاغه منه .. همهمات أخرى من سعديه لا تعبر عن شيىء وبدا الأمر كأنه حوار بين اثنين من الخرس .
" اعمل حاجه بقى " .. قالها حمدى لنفسه وقد قرر الهجوم , وبالرغم من أنه يدرك أنه لوحده فى الشقه الا أنه راح يتلفت حوله ويبدو ان ذلك بحكم العاده فى مثل هذه المواقف ..اخيرا أذن قرر حمدى الهجوم بعد أن تأكد انه ليست فى نيه سعديه ولا حنجرتها الرغبه فى عمل فضايح فليطبق أذن المثل القائل "وينال اللذات كل مغامر".. وعند هذه النقطه أغلق حمدى مخه حتى لا يأتيه بفكره أخرى غير التى أعجبته ..فشرع فى التنفيذ فمد يده وامسك ذراع سعديه يجذبها وكان رد فعل سعديه تطبيقا للنظريه الميكانيكيه " لكل فعل رد فعل مساو له فى القوه ومضاد له فى الأتجاه" فجذبت نفسها فى الأتجاه المضاد .
تحت قوه شد حمدى اضطرت سعديه للنهوض وهى مازالت تقاوم ولما وصلت لباب الحمام وفى نفس اللحظه فهم كل منهما شىء مختلف .. فهمت سعديه ان حمدى يريد اخراجها من الحمام بتاعه .. هكذا فقط .. بينما فهم حمدى ان سعديه لا تريد الخروج وان الحمام اعجبها لدرجه انها تريد قضاء مغامرتها معه هنا .. فى الحمام ..ونتيجه لهذا التفكير الغبى ولتوصل كل منهما لقراره فى نفس اللحظه فقد كف حمدى عن جذب سعديه واتجه الى الداخل بينما كفت سعديه عن المقاومه واتجهت للخارج .. فأصطدما ببعضهما وفجأه وجد حمدى سعديه فى احضانه ووجد نفسه يحيطها بذراعيه كأنه فى حلبه مصارعه والجماهير تشجعه الا يتركها .. وبينما أخذت سعديه تزوم أخذ حمدى يدور بها حول نفسه لا يدرى ماذا يفعل بها وكأنه أنسان آلى تعطل عن العمل .. وفجأه واتته الفكره الجهنميه التى لا تخطر على بال أنس أو جان .. السرير .. السرير .. السرير
-8-
...- انتى تقيله قوى يا أبله
...- تيجى انتى فوقيا
...- لأ خلينى انا تحتيكى..اقلعى سوتيانك ..استنى لما افكلك المشبك .. يا سلام .. ايه الصدر الطرى الجميل ده
..- فخادك دافيه قوى يا عاليه استنى لما اقلعك الكلوت
...- واقلعى كلوتك انتى كمان
اعتدلت سناء على ركبتيها وانزلت كلوتها حتى الركبتين ثم جلست على السرير ورفعت ساقيها وخلعت كلوتها والقت به .. ثم امسكت بكلوت عاليه وجذبته الى أسفل فرفعت عاليه رجليها فى الهواء وسحبت سناء الكلوت وألقت به ..ثم امسكت سناء بساقى عاليه وفتحتهما ورفعت ركبتيها لأعلى ثم انحنت ووضعت رأسها بين فخذى عاليه وعضتها من فرجها بقسوه فصرخت علياء وامسكت بسناء من شعرها وضمت فخذيها بقوه ورفعت ظهرها ومؤخرتها الى اعلى وأخذت تتمايل يمينا ويسارا وهى تصرخ وتتلوى من الألم
...- آه .. حرام عليكى يا ابله .. بالراحه .. بالراحه .. آه .. هاموت ..بالراحه
رقت سناء وخففت العض قليلا واخذت تجذب شفتى فرج علياء بفمها وتقبله وتحولت صرخات علياء الى اهات جنسيه فاضحه
...- آححححححححح... امممممممممم..اه..اهههههه .. يا كسسسسسى
بعد عده دقائق اعتدلت سناء
...- تيجى انيكك دلوقت ؟
...- انا عاوزه اشوف طيزك الأول
رقدت سناء على بطنها بجوار علياء وهى تفرد ساقا وتثنى الأخرى جاعله مؤخرتها تميل ناحيه علياء التى اعتدلت على جانبها وأخذت تمرر راحه يدها على مؤخره سناء وتعلو وتهبط مع تضاريسها المثيره كانت سناء ممتلئه الجسم بشكل واضح ولكنها لم تكن بدينه وكانت لها مؤخره كبيره ولكنها كانت شديده الجمال لأستدارتها ونعومتها ولم يكن بها اى تعرجات زائده فكانت كأنما هى بالونتان مملوئتان بالماء تتصارعان على حيز ضيق فتدفع كل منهما الأخرى للداخل
اخذت علياء تهز ردفى سناء فراحت مؤخرتها تترجرج بشكل مثير .. أتكأت علياء على ظهر سناء وامسكت بردفيها بكلتا يديها وأخذت تفتح مؤخرتها لتصل الى شرجها .. ففتحت سناء ساقيها وفردتهما ثم رفعت مؤخرتها الى اعلى قليلا ومدت يديها خلف ظهرها وفتحت مؤخرتها لعلياء حتى بان شرجها وفرجها ..فبللت علياء أصبعها بريقها ووضعته على شرج سناء وضغطته الى الداخل فدخل جزء منه ولكن سناء صرخت واغلقت مؤخرتها على اصبع علياء
...- آح .. حاسبى ضفرك يا عاليه هتعورينى
...- آسفه يا حبيبتى مخدتش بالى .. هنعمل ايه دلوقت ؟
...- واحده فيتا تنيك التانيه .. تحبى تنيكى ولا تتناكى ؟
...- زى مانتى عايزه .. بس انا معرفش انيك ازاى
اعتدلت سناء على ركبتهيا ودفعت علياء فأنامتها على ظهرها
...- خلاص تعالى انيكك الأول وبعدين تبقى انتى نيكينى زى اما اوريكى
...- بس بالراحه والنبى يا أبله احسن الزبر ده كبير قوى
...- متخافيش أرفعى رجليكى
ثنت علياء ركبتيها وباعدت بين ساقيها وراحت تراقب سناء التى زحفت بركبتيها على السرير فى اتجاه الكومود فأحضرت القضيب وثبتته تحت بطنها وربطت الحزام الجانبى ثم اعطت ظهرها لعاليه وناولتها الحزام الآخر من بين ساقيها
...- اربطى الحزام يا عاليه
ثبتت عاليه الحزام بعد ان مررته بين فلقتى مؤخره علياء ثم ربطته بالحزام الأول وبعد أن انتهت قامت بتحيه سناء بصفعه قويه على مؤخرتها التى احمرت بينما صرخت سناء ومؤخرتها ترتج
...- آح .. يا بنت الكلب .. كده يا عاليه
...- أيه ده بقى فينا من الشتيمه
دارت سناء على السرير وواجهت علياء وقد أصبح لها زبرا كبيرا يتأرجح فى الهواء فلم تتمالك علياء نفسها من الضحك وقد احمر ووجهها خجلاا بينما انهالت عليها سناء بصفعات رقيقه طالت كل جزء من جسمها تقريبا وعاليه تصرخ وتضحك وسناء تسبها
...- يالا يا بت اتعدلى وافشخى رجليكى أذا كنتى عاوزه تتناكى
أمسكت سناء بفخذى علياء وتوسطتها ومالت عليها وهى تنظر لقضيبها تحاول ان توجهه ناحيه فرج عاليه .. فلما وضعته على بدايه فرجها مالت عليها وقد اسندت ذراعيها على السرير وبدأت تنام فوقها.. ولكن القضيب لم يدخل والم علياء الما شديدا
...- آه ..لأ ..حاسبى يا سناء ..لأ ..لأ .. قومى يخرب عقلك .. هتموتينى
قامت سناء وهى تنظر لفرج علياء وتفتحه بأصبعيها
...- كسك ضيق قوى يا عاليه .. استنى لما احطلك كريم
جاءت علياء بأنبوب كريم ووضعت منه قليلا على قضيبها ثم وضعت قدرا آخر على فرج علياء وأخذت تدلكه براحه يدها
ثم نامت عليها مره اخرى ولكن القضيب واجه فرج علياء ثم انزلق عنه واستقر بين فلقتى مؤخره علياء بينما راحت سناء تضاجعها وهى تظن ان القضيب دخل فى فرجها.
-9-
...- لأ والنبى يا سى حمدى .. ابوس رجلك .. ما تفضحنيش.. الهى يسترك
أخيرا نطقت سعديه بكلمات مفهومه بعد ان حملها حمدى والقى بها على السريرونام فوقها ..وكان يحاول فتح ساقيها ليضاجعها , الا أن سعديه كانت تحاوره فكلما جذب أحدى ساقيها الى ناحيه وضعت سعديه ساقها الأخرى فوقها كأنهما ملتصقتان , ولما وجدت سعديه انها ستنهزم انقلبت على بطنها وبينما كانت تحاول النهوض من تحته رفعت مؤخرتها فجأه ففوجىء حمدى بقضيبه يستقر بين فلقتى مؤخرتها ولما أحست سعديه بالقضيب فى مؤخرتها جفلت وأغلقت نفسها وسحبت مؤخرتها الى الداخل فأصبح قضيب جمدى بأكمله بين فلقتيها .. احتضنها حمدى وقرر أن يضاجعها من الخلف فأخذ يضغط قضيبه الى الداخل حتى أحس به بالفعل وقد بدأ يغوص فى شرج سعديه الذى انفتح تحت الضغط الشديد الا ان ذلك سبب الما شديدا لسعديه التى راحت تصرخ وتتأوه بكل قوتها
...- آه .. لأ .. فى طيزى لأ .. هاتشرمنى حرام عليك .. آه ..آه
ومع صرخات سعديه وتألمها الشديد أدرك حمدى أنه لن يستطيع ادخاله فى شرجها فقرر الأكتفاء بمضاجعتها فى المؤخره من الخارج فخفف الضغط عليها وراح يضاجعها برفق ولما أحست سعديه ان حمدى أكتفى بمضاجعتها من الخارج وان هذا أقل ما يمكن أن يفعله قبل أن يتركها كفت عن استجداؤه وأرخت جسدها وأستسلمت له وأكتفت بالبكاء والنهنه حتى ان حمدى اطمأن لأستسلامها فنهض ليخلع الكلوت ويعدل سعديه ثم نام فوقها مجددا بعد ان ضبط قضيبه فى منتصف مؤخرتها تماما ثم بدأ يضاجعها مره أخرى وكلما ضغط عليها زياده قالت له سعديه " بالراحه يا سى حمدى" فيخفف ضغطه عنها فورا .. وبدا ان الأثنان قد اتفقا على ذلك الأستسلام مقابل المضاجعه من الخارج فقط.. والمرأه اذا استسلمت فلن يمر وقت طويل حتى تبدأ بالأستمتاع وهذا ما حدث مع سعديه التى راحت تعلو وتهبط بمؤخرتها وتفتحها وتغلقها متجاوبه مع قضيب حمدى , بل لقد أمسكت بيديه ووضعتهما على ثدييها وراحت تتأوه بتلك الطريقه البلدى المج=حببه للبعض
...- اوووف .. آححححححح ..
وكان هذا فوق احتمال حمدى فلم يستطع منع نفسه من الأنزال فأحست سعديه ببصقات من اللبن الساخن تندفع بين فلقتى مؤخرتها.
-1-
- انتى يابت ما بتقوليش اف اح ليه ؟زز انتى موش مبسوطه؟
- أنا عايزه افهمك انك مش بتنكينى .. انتى بتموتينى.. انتى نايمه فوقيا بتقلك كله
- هو انا تقيله للدرجه دى يا بت انتى
- تانى حاجه عايزاكى تفهميها انك مش بتنكينى فى كسى .. حضرتك حاطه الزبر فى طيزى
مدت سناء يدها وتحسست مكان قضيبها المطاطى وتأكدت انه بالفعل خارج فرج علياء فنظرت اليها فى بلاهه ثم انفجرت الأثنتان فى الضحك.... اعتدلت سناء على ركبتيهاوأخذت تنظر الى زبرها والى جسد علياء ثم امسكت بها من ركبتيها وفتحت ساقيها الى ابعد حد ممكن حتى تألمت علياء
- آى .. أيه يا ستاء ها تفشخينى .. على فكره موش هاينفع الموضوع ده خالص .. لأن انا كسى ضيق قوى والهباب بتاعك ده موش هايدخل فيا خالص .
- يا سلام .. وأفرضى أنك كنتى اتجوزتى واحد زبره قد البتاع ده , كنتى هاتقوليله الكلام ده
وبينما هى تكلمها فردت لها ساقيها ثم قلبتها على بطنها
- أيه .. عايزه أيه
- نامى على بطنك .. عندى فكره تانيه
طاوعتها علياء فنامت على بطنها وراحت علياء تطبطب على مؤخرتها وهى فى شده الأعجاب
- آه .. هى الفكره التانيه انك تنكينى فى طيزى .. أحسن برضه
- بس يا بت بطلى لماضه .. أرفعى طيزك لفوق ..اقفى على ركبك ..لأ .. خللى وشك على السرير زى ماهوه وأرفعى طيزك بس ..يووووه .. خليكى على ركبك يا عاليه
- ايه يا سناء حيرتينى عايزنى أعمل أيه ..هه
أعتدلت علياء تواجه سناء , فأمسكت بها الأخيره وأدارتها وضغطت على رأسها لأسفل
- دورى وشك كدهوه .. وبعدين وطى دماغك يا حماره .. وطى كمان .. وطى صدرك بقى .. ايوه كده افتحى بقى رجليكى
- يخرب عقلك يا سناء .. أيه اللى انتى عملاه فيا ده .. اتعلمتى الحاجات دى فين ؟
- انتى اللى ما تعلمتيش الحاجات دى ليه .. جتك نيله فى الحمار اللى انتى متجوزاه
- اهو حمار فى كل حاجه ما عدا زبه ... (تضحكان)
أقتربت منها سناء وأمسكت القضيب بيدها اليمنى وفتحت فرج علياء بأصبعى يدها اليسرى ثم وجهت القضيب ناحيه فرج علياء حتى استقرت رأسه بين شفتيه.. ثم أخذت تدفعه بقوه ولكن ببطء ..فبدأ القضيب يفسح له مجالا فى فرج علياء الذى اتسعت فتحته بشكل واضح وبدأ يحتوى رأس القضيب الذى راح يغوص فيه ببطء شديد حتى بدا جزء كبير من الرأس وقد أختفى بالفعل داخل علياء .. وكانت علياء تتألم أثناء هذه العمليه بشكل واضح الا انها كانت مستمتعه بها وبرغم ان رأس القضيب كان كبيرا بالنسبه لفرج علياء الا ان علياء تحملت الألم ولم تشأ أن تتحرك من مكانها حتى لا ينسلت القضيب منها.. وما ان دخل الرأس بأكمله حتى كان من اليسير ادخال باقى القضيب بسهوله فراح القضيب ينزلق داخل مهبل علياء مع ضغط سناء عليه حتى دخل الى منتصفه تقريبا فوصل الى نهايه مهبل علياء وراح يضغط على رحمها فمالت بجسدها الى الامام ومدت يدها خلفها فأمسكت بالقضيب تمنعه من الدخول أكثر من ذلك
- آةةةة .. كفايه يا سناء آخرى هنا .. أسحبيه .. بالراحه .. آه .. كفايه متخرجيش الراس
تركت سناء القضيب بعد ان استقر فى مجراه فى مهبل علياء وأمسكت بها من فلقتى مؤخرتها وأخذت تدفع قضيبها وتسحبه ببطء وبدأت علياء تتجاوب معها بحركه جسدها وبالتآوهات ..فأنحنت سناء فوثها وأحتضنتها وأمسكت بثدييها تفركهما فركا .. وتحت ثقل جسد سناء بدأت علياء تميل الى الأمام رويدا رويدا ومع اندماحهما اصبحتا نائمتان على السرير ولكن هذا الوضع جعل حركه القضيب داخل علياء مؤلمه للغايه فتحولت تأوهاتها الى صرخات قصيره مكتومه وأخذت تتمايل برأسها يمينا وشمالا بطريقه هستيريه ولكنها فى الوقت نفسه لم تكن ترغب فى انهاء العمليه .. فلأول مره فى حياتها تحس ان هناك من يقتلها من المتعه وبدا الأمر كأن المرأه تحس بالمرأه اكثر من الرجل فقد فطنت سناء لاستمتاع علياء يالأمر رغم صراخاتها المثيره للشفقه فلم يحن لها قلبها ولم ترحمها وأنما راحت تدفع القضيب داخلها اكثر مما تتحمل علياء التى تحولت صراخاتها الى استجداء .
- آةةةةةةةةةةةةة ... هاموووت .. كفايه .. موش قادره .. حرام عليكى .. ابوس رجلك ..آه .. ارحمينى .. هاموت منك . لأ .. لأ
ولم تتوقف سناء الا عندما أحست بجسد علياء يتشنج وتتقلص عضلاتها .. فعرفت انها علامات هزه الجماع ..فدفعت بالقضيب مره أخيره الى الداخل وأحتضنتها بشده وسكنت ... وبدأ فرج علياء ينقبض وينبسط عده مرات وكانت انقباضاته تؤلمها بشده بسبب حجم القضيب .. ثم أنزلت لبنها وأرتخت وبدأت سناء تخرج القضيب من داخل علياء ببطء بعد ان ادى مهمته بنجاح .. الا ان اخراج الرأس تطلب بعض المجهود .. وبعد عده محاولات مؤلمه وفاشله أستطاعت علياء أن تدفع بالرأس خارج مهبلها وهى تصرخ من الألم فكان ذلك أشبه بعمليه الولاده .. انتهت العمليه والقت سناءبجسدها بجوار علياء ثم فكت أحزمه القضيب وأمسكت به وبدأت تحك رأسه فى فرجها .. بينما تتقلب علياء المنهكه فى الفراش انتبهت لما تفعله سناء فغالبت احساسها بالأرهاق ونهضت وتناولت القضيب من سناء وربطته حول وسطها بمساعده سناء .. ثم تقدمت علياء من سناء وهى تلوح بقضيبها
- هاموتك م النيك يا سناء
مالت علياء فوق جسد سناء الممد فوق الفراش ينطبق عليه قول عبد الفتاح القصرى " يا صفايح الزبده السايحه " .. وأسندت ذراعيها على الفراش .. فأمسكت سناء بالقضيب ووضعت رأسه على فتحه فرجها
- دخليه .. دخليه يا عاليه اممممم..
دفعت علياء جزعها الى الأمام وأخذت تراقب القضيب وهو يقتحم فرج سناء ويفسح لنفسه طريقا بين شفتيه المنتفختين كخدود طفل رضيع .. ثم نظرت الى وجه سناء فوجدتها تعض على شفتها ولا يبدو عليها انها تتألم , فأغتاظت لأنها تعلم أن دخول الرأس هو أكثر المراحل ايلاما فسحبت الرأس خارجها وعاودت دفعه بقوه اكثر داخل فرج سناء التى ندت عنها آهه قصيره بها من الشيق والوله اكثر من الألم والعذاب .. فعاودت العمليه اكثر من مره بغيه تعذيب سناء التى لم يكن يصدر عنها الا كل ما يؤكد استمتاعها الكامل بما يحدث ولكنه الشبق والرغبه الجارفه التى كانت ترغب فى الأحساس بالقضيب بأكمله التى جعلت سناء تصرخ فى علياء آمره اياها بأدخال القضيب
- دخليه بقى يا عاليه ..اممممم .. دخلييييييييه
لم تحاول عاليه ان تجرب غضب سناء فقامت بدفع القضيب الى الأمام بقوه واستمرار حتى أدخلت ثلاثه ارباعه واحست انه توقف عن الدخول وبدأ ت قاعدته المثبته اسفل بطنها تضغط عليها هى وتميل الى الجانب فأدركت ان سناء لا تستوعب اكثر من ذلك .. فنامت فوقها واحتضنت كل منهما الأخرى وأخذتا تتبادلان القبلات وتدعك كل منهما صدرها فى صدر الأخرى حتى أحمر بياض جسديهما بينما تقمصت علياء دور الرجل بأتقان وراحت تضاجعها بمنتهى القوه وبعد قليل بدأت تدرك ان مسافه اكبر اصبحت غوص من القضيب داخل مهبل سناء التى رفعت ساقيها الى الأعلى حتى كادت ركبتيها تلامسان صدرها ..ثم أخذت تمتص القضيب بفخذيها ومؤخرتها بينما أمسكت بعلياء من فلقتى مؤخرتها وفتحتهما عن آخرهما حتى انفتح شرج علياء .. وبعد نصف ساعه تعبت علياء ولم تتعب سناء
- دخليه يا عاليه .. دخليه
- موش قادره يا سناء .. تعبت خلاص
احتضنت سناء علياء بقوه ثم انامتها على جانبها ثم على ظهرها واصبحت هى التى تركبها وأخذت ترفع مؤخرتها وتهبط بها مره واحده على جسد علياء فيندفع القضيب داخلها بينما قاعدته تصك بطن علياء بقسوه والأثنتان تتأوهان كالشراميط.. وبعد قليل قامت سناء وجلست فوق بطن علياء جلوسا كاملا وأحتوت القضيب بأكمله حتى لامست شفتى فرجها شفتا فرج علياء فاثار الأثنتين اثاره بالغه وشعرت علياء باللبن يخرج دافئا من فرج علياء للمره الثانيه فأثارها ذلك أكثر فقامت حتى انسلت القضيب منها وانحنت الى الأمام وصرخت فى علياء
- قومى يا عاليه نكينى من ورا .. يالا.. يالا
قامت علياء وامسكت سناء من مؤخرتها وفشختها ثم وضعت القضيب فى فرجها وأدخلته بأكمله حتى التصقت بطنها بمؤخره سناء ثم أخذت تسحبه وتدخله بقوه وقسوه حتى تصطدم بطنها بمؤخره سناء فترتج ارتجاجا شديدا من فرط امتلائها وطرواتها حتى تسرى الرجه من الأرداف حتى الفخاذ
- طيزك جميله قوى يا أبله
- اف ...آحححح .. أف ,, آح
-2-
- بت يا سعديه .. بت يا سعديه
- نعم يا سيدى
- ايه يا سعديه هانم , ساعه بأنده عليكى .. انطرشتى .. ستك عاليه ما قالتش رايحه فين ؟
- راحت عند الست سناء
- طب غورى هاتى كوبايه ميه .. بس بسرعه .. ما تروحيش تموتى.. ايه يا بت معجبه بطيازك قوى ماشيه تترقصى كده ليه
كان حمدى يراقب سعديه وهى تتهادى امامه كالبطه بعد ان ارتدت ملابسها بينما كان حمدى ما زال نائما فى السرير بالكلوت وأخذ يعبث فى قضيبه وهو يتفرج على سعديه .. كان من الواضح انه لم يشبع منها بعد .. كما كان واضحا انه قرر ان يطرق الحديد وهو ساخن حتى لا يموت الموضوع وحتى تتأكد سعديه انها اصبحت تحت رحمته يفعل بها ما يشاء
عادت سعديه تحمل كوب الماء واقتربت من السرير حتى وصلت الى الكومود ثم انحنت لتضعه على الكومود بينما حمدى يراقبها بتربص وما ان تركت يدها كوب الماء حتى انقض عليها حمدى وجذبها من ذراعها والقى بها على السرير
- لأ يا سى حمدى ..لأ .. ابوس رجلك .. بلاش .. والنبى يا سى حمدى انا فى عرضك .
أحتضن حمدى سعديه وانامها على بطنها ولكنها استطاعت التملص منه واعتدلت على ظهرها عبثا حاول حمدى التمكن منها ولكنه نجح فى ان ينام فوقها ويشل حركتها ولكنه لم يستطع التحرك حتى لا تفلت منه مره اخرى وبخبرته العسكريه الواسعه ادرك حمدى انه بحاجه الى "تطوير الهجوم" من هذا الوضع الى وضع آخر يسمح له " بتكتيك آخر" يتيح له "الأرتكاز" بين فخذى سعديه االتى كانت قد استكانت الى هذا الوضع المؤقت فيما يشبه "الهدنه الغير معلنه من الطرفين" .. ولما ادرك حمدى انه لن يستطيع تطوير الهجوم من هذا "الوضع" فقد قرر ان يلجأ الى "المفاوضات" .
- انتى خايفه ليه انا مش لسه عاملك من شويه ؟
- طب مش عملت وخلاص يا سي حمدى .. سيبنى بقى **** لا يسيئك
- طب سيبينى اعملك زى ما عملتلك المره الأولانيه وانا اسيبك خالص
- لا والنبى يا سى حمدى .. حرام عليك .. انا وليه .. انت مالكش ولايا .. استر عليا انا فى عرضك
- يا بت ما هو انا مش هاعملك من قدام .. انا يادوب هأحطه فى طيزك دقيقه واحده .. دقيقه واحده بس .. ولو عوقت اعمللى اللى انتى عايزاه
- يا خرابى ,, يا سيدى حمدى سيبنى بقى .. عيب عليك اللى بتعمله ده
- هو انتى اللى هتعلمينى العيب يا بنت الكلب .. وانتى مش عيب عليكى تمشى تتقصعى بطيازك كده
- يا لهوى .. وانا اعمل ايه يا ناس انشا**** كانت تتحرق طيازى .. اذا كان ربنا هو اللى خلقها كده .. انا هأعمل لها ايه
- عليا النعمه لو ما سيبتيلى نفسك بالذوق لاكون عاملك بالعافيه .. وهابهدلك واعملك من قدام
- لأ يا سى حمدى .. ده انا خدامتك .. ابوس رجلك
ولما ادرك حمدى "تعثر المفاوضات" قرر ان "يضغط " على سعديه ليجبرها "بقبول تنازلات جديده" .. فأمسك بيديها وضمهما معا ثم ضغط عليهما وامسكهما معا بيد وباليد الأخرى رفع ذيل جلبابها ونجح فى الوصول الى كلوتها ورغم محاولاتها المستميته فى التملص منه استطاع العقيد التشبث بالأرض .. آسف ,, أقصد بالكلوت وراح يدافع عنه حتى آخر رجل ولما أدركت سعديه انها بسبيلها الى "هزيمه منكره" طلبت "وقف القتال" و "العوده الى مائده المفاوضات".
- خلاص يا سي حمدى.. خلاص .. هاناملك.. سيبنى بقى
- عارفه لو قمت من فوقيكى وما نمتيش على بطنك من سكات .. عارفه هاعمل فيكى ايه ؟
- عارفه يا سى حمدى هارفه .. قوم بقى
قام حمدى من فوقها بحذر وهو يمسك بذيل جلبابها حتى "لا تهرب " منه ..
- يالا يا بت نامى على بطنك
- يا سي حمدى والنبى ابوس ايدك ..
- انا غلطان اللى سمعت كلامك يا بنت الكلب يا شرموطه .. طب انا راح افشخك من ورا ومن قدام
وهم حمدى بأن يرقد فوقها من جديد فصرخت سعديه تستوقفه
- خلاص يا سى حمدى .. خلاص هاناملك
انتظر حمدى وأخذ يراقب سعديه التى استوت جالسه ثم اعطته ظهرها ووقفت على ركبتيها ومالت الى الأمام قليلا ثم رفعت جلبابها حتى وسطها وهى تنظر لحمدى بقلق وخوف
- بس والنبى يا سى حمدى بالراحه .. ابوس ايدك .. المره اللى فاتت طيزى وجعتنى قوى
اقترب حمدى من سعديه ثم امسك بالجلباب من يدها ورفعه على ظهرها
- متخافيش لو سيبتيلى نفسك خالص هاعملك بالراحه , ولو عوقت عن تلات دقايق ابقى قومى من تحتيا .. يالا بقى نامى
نامت سعديه على بطنها وكانت مؤخرتها تميل الى اليسار قليلا وساقيها ملتصقتان .. فمد حمدى يديه فعدلها ثم جذب الكلوت لأسفل فعرى مؤخرتها وفتح ساقيها ثم انزل سرواله واخرج قضيبه وانحنى فوقها مستندا على السرير بيده اليسرى وبيده اليمنى فتح فلقتيها ووضع قضيبه بينهما ثم نام فوق سعديه واعتدل وبدأ يضاجعها بقوه
- آه يابويا .. آح .. بالراحه .. بالراحه .. يالهوى ..هاتشرملى طيزى .. يا خرابى يا حمدى حاسب .. حرام عليك .. مش قلتلى بالراحه .. حاسب الخرم بيوجعنى
- يا بت ماهو بالراحه اهو .. بس انتى افتحى واقفلى زى ما كنتى بتعملى المره اللى فاتت
- حاضر .. بس بالراحه .. ما تتكاش عليا جامد .. يا بويا .. انت هاتدخله فى خرم طيزى
لم يكن حمدى يستمع اليها .. فعندما ارادت سعديه اتقاء الألم شدت فلقى مؤخرتها الى الداخل فأعتصرت قضيب حمدى فأثاره ذلك كثيرا وزاده هياجا على هياج .. وبدأ العقيد يحس ببوادر "القذف" فأحتضن سعديه بقوه ودفع قضيبه الى الداخل غيرمبال بصراخ سعديه واستجدائها , فأستقر رأس قضيبه فى شرج سعديه وبدأ الشرج يليت تحت الضغط وبدأت رأس القضيب تميل داخلها قليلا ولكن ضيق شرج سعديه ولكونها لم يسبق لها ان مارست الجنس حالا دون دخول الرأس بأكمله قبل أن يبدأ العقيد "عمليه الأنزال"
- آةةةةةةةةةةةة يا حمدى .. هاموووووت
"اندلعت ثلاث طلقات متتاليه" من اللبن الساخن مر معظمها من خلال الشرج المفتوح الى الداخل بينما افترشت بقيتها منطقه الشرج من الخارج .. ما ان انتهى حمدى حتى مال على جانبه والقى بنفسه على السرير وابتسم معجبا بنفسه وبقوته فى "الأنزال" التى تخوله للأنتقال لقوات المظلات
-3-
غرفه النوم بشقه حمدى
قبل الفجر بقليل
حمدى يرفع الغطاء بهدوء وينزل ساقيه من فوق السرير وهو ينظر لعاليه ليتأكد انها ما زالت نائمه .. حافى القدمين يتجه ناحيه باب الغرفه ويفتحه بهدوء حريصا على الا يحدث صوتا .. يعاود النظر الى علياء ثم يخرج من الباب متسللا كاللصوص
يدخل حمدى الى المطبخ متسللا , ومن خلال الضوء القادم من الصاله نستطيع التعرف على سعديه النائمه على جنبها على فرشه بسيطه على ارضيه المطبخ وظهرها ناحيه الباب ونلاحظ ان الضوء الساقط عليها يكشف نصف فخذيها حيث تشلح جلبابها بينما تكور الغطاء وقد اخذته سعديه بين فخذيها
يقترب منها حمدى ثم يبدأ فى رفع حلبابها بهدوء حتى يعرى نصفها الأسفل بالكامل حتى يظهر الكلوت الذى انسحبت احدى فتحتيه الى اعلى فلقه مؤخره سعديه اليمنى وانحشرت بيت الفلقتين.. يحاول حمدى جذب الكلوت الى اسفل ليعرى مؤخره سعديه حريصا على الا يجعلها تصحو .. ولكن سعديه تتململ وتمد يدها خلفها وتغطى مؤخرتها بالجلباب .. يكمن حمدى عده دقائق حتى يطمئن لاستغراق سعديه فى النوم ثم يعاود تشليح جلبابها وينجح فى انزال معطم اجزاء الكلوت ويبدأ فى محاوله تسليك الجزء المحشور داخل مؤخره سعديه .. ويستمر بتؤده وهدوء وخلال دقائق طويله يستطيع تسليك الكلوت واخراجه ثم يقلبه فوق فخذى سعديه وتصبح مؤخرتها عاريه تماما ويبرز جزء من فرجها بض وصغير ومغلق كالمحاره .. ينام حمدى وراء سعديه وقد أخرج قضيبه ثم يجعله يلامس مؤخره سعديه ويبدا فى تحريكه عليها لأعلى واسفل ..ثم يحاول باصابعه ان يفتح فلقتى مؤخره سعديه قليلا ليدس رأس قضيبه الى الداخل قليلا .. تتململ سعديه مره أخرى وتمد يدها لتغطى نفسها فتصطدم بقضيب حمدى فتهب من النوم مذعوره ..ثم تنظر اليه فى دهشه واستنكار بينما هو ينظر اليها كالأبله بدون اى رد فعل .. تعود سعديه وفى هدوء تتخذ نفس الوضع وتترك نفسها كما عراها حمدى الذى يعود هو الآخر فينام خلفها ويفتح مؤخرتها ويضع قضيبه فيها ويبدأ مضاجعتها فى سكون بيتما سعديه مستسلمه له تماما وان كان وجهها قد بدا عليه ملامح الأحساس بالقرف الشديد
وعلى باب المطبخ تقف علياء تتفرج على المنظر
-4-
فى انتريه شقه سناء نسمع آهات جنسيه مبالغ فيها ونرى علياء وسناء عاريتين وقد جلست سناء على الكنبه تدخن سيجاره بينما تمددت علياء بجوارها ووضعت رأسها على حجر سناء وهما يتأملان شاشه التلفزيون بلا مبالاه
- وانتى ايه اللى مضايقك ..انتى مش رميتى طوبته خلاص
- أيوه يا أبله .. بس مش مع الشغاله
- شغاله ولا مش شغاله .. تفرق فى أيه
تعتدل علياء وتواجه سناء
- تفرق طبعا .. كده الشغاله بقت راسها براسى .. احنا الأتنين معاشرين راجل واحد
- ياختى بلا نيله .. وهوه ده راجل ده .. طب ما تطرديها
- اطردها ازاى بس .. حد لاقى شغالين اليومين دول
- (مندهشه) .. يا سلام .. ده انتى عندك الشغاله اهم من جوزك
ترتبك علياء من نظرات سناء اليها فتنظر تجاه التلفزيون حيث نشاهد فيلما جنسيا ويتصادف ان تكون اللقطه لرجل يقوم بالأنزال على وجه امرأه بينما المرأه تقوم بلعق المنى الذى ينزل على ووجهها .. تستغل علياء اللقطه لتغير الموضوع
- يييى .. جتك القرف .. ايه ده
- ( يزداد اندهاش سناء) .. قرف .. انتى شايفه ان ده قرف
- طبعا .. ايه ده الأجانب دول مقرفين جدا
- انتى عايزه تفهمينى انك عمرك ما عملت حاجه زى كده ؟
تفاجىء علياء بالسؤال فيحمر ووجهها ويبدو عليها الأمتعاض وتستنكر على سناء هذا السؤال
- اعمل حاجه زى كده ازاى .. ايه يا ابله .. انتى فاكرانى ايه ؟
- ابدا يا حبيبتى ما تزعليش .. أنا مكنتش فاكراكى حاجه وحشه لا سمح **** .. انا بس كنت فكراكى ست زى كل الستات
تنهض علياء بغضب وتبدأ فى لم ملابسها المبعثره فى المكان بنرفزه مصطنعه .. تنهض خلفها سناء وتمسك بها من كتفيها وتعدلها لتواجهها ..
- انتى زعلتى من أيه بس يا عاليه .. انتى بجد متعرفيش ان دى حاجه عاديه جدا وكل الناس بتعملها ؟
تنظر علياء فى الأرض وتهز رأسها بمعنى لا فتحتتضنها سناء بحب
- أنا آسفه يا حبيبتى ما تزعليش منى .. تعالى بقى أقعدى شوفى الفيلم .. اتعلميلك كلمتين ينفعوك
تتجه سناء الى الكنبه بينما تستمر علياء فى جمع الملابس المبعثره وتضعها على احد المقاعد .. فتجد القضيب المطاط تحت أحدى قطع الملابس فتمسك به للحظات تتأمله
- على فكره .. احنا بنضحك على نفسنا يا سناء
- يعنى ايه ؟
- يعنى لازم نواجه الحقيقه ( تلقى بالقضيب ) .. احنا محتاجين راجل .. راجل بجد !!
- على فكره .. أنا جوزك ابتدى يصعب عليا .. بجد..
أم صعيدية بتتناك من ابنها لتطفي نار شهوتها
إسمه سيد من محافظة قنا وعنده 13 س وامه اسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته أمه أمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابيه السوده ولما أبنها بلغ سن 12س شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانه ولما شافت كده أمتنعت عن أستحمامه وتركته يستحم لوحده ويحكى الأبن قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق وتبدأ كالتالى أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي الأتنين وأنتبه ليهم ولكبرهم وأول ما شفت بزاز أمي الأتنين حسيت بزبري بدأ يحمبط [ يوقف ] والشهوه بدأت تسري في جسمي وزبري بدأ ينبض بالحياة وبدأت أبص من تحت لتحت شفت أمي حطه حلمة بزها السوده اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وبتعصرها لأبن عمى وتعطى البزه التانيه لأختى ترضعها وتمصها وأنا شفت أمي فى هذا الوضع وجسمي ولع ومبقتش قادر أسيطر على نفسى ولا زبرى المحمبط زى الخشبه أو الحديده قمت روحت قايم وسيبت أمي بترضع وعملت نفس تعبان ورايح أنام حتى لايفتضح أمرى وشهوتى قدام أمى وبعد لحظات سمعت صوت مرات عمي رجعت من الغيط وبتتكلم مع أمى بصيت من خرم مفتاح الأوضه لقيت أمي بتدي الواد لأمه وأنا زبري محمبط وأنا ببص من خرم الباب شفت حلمة أمي بتخر لبن من بزتها.معرفتش بعمل أيه ومسكت زبرى بشده أدعكه ومفوقتش الا على جسمى بيترعش جامد وبنتفض ولقيت حاجه بتخرج من زبرى ممزوجه بألم جميل وسعاده وأنتفاض لجسمى ونزلت على الأرضى غرقتها وجلابيتى ومبقتش عارف ألم ولا أتمالك نفسى وخوفت بشده مما حصل ومن الحاجه اللى وقعت على الأرض وقلت أكيد أمى أو مرات عمى هتاخد بالها وهتعرف أيه ده وجريت خرجت على الغيط كأنى روحت أساعد جدتى وجدى فى شغل الغيط ومرجعتش ألا فى أخر النهار عند دخول الليل ولما رجعت ملقتش أى حاجه غير عاديه وأمى حطتلى الأكل وكلنا مع بعض ودخلنا الأوضه ننام وفعلا روحت فى النوم وبعد ما نمت وكان جدتى وجدى قد غاصو وتعمقو فى النوم العميق فى أوضتهم صحيت على صوت مرات عمى بتتكلم مع أمى بصوت واطى منخفض وبتقلها محدش معانا بالبيت ولا يعمل كده غير أبنك أحنا فاكرينه لسه صغير ولاكن هو كبر وبقى سنه مراهق وخلى بالك منه وخصوصا أبوه مش موجود مسافر محتاج تراعيه وضحكووعرفت من كلامهم ده أن فيه حد منهم شاف لبنى على الأرض أو على جلابيتى وخصوصا بيغسلو هدوم البيت كله مع بعضيهم وقلبو الكلام لهزار حريمات مع بعضهم حتى أمى قالت لمرات عمى أيه قولك تخلى سيد يبردلك كسك بدل ما الواد شايف نسوان قدامه وحاسس بهيجانه على الفاض وسمعت مرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقول لأمى خليه يركبك وينيكك أنتى بدل ما أنتى بتحكي فى بتاعك طول الليل على الفاض تقصد بتاع أمى يعنى كسها وأنا عارفه أنتى مش قادره تصبرى وكسك المولع وجحا أولى بلحم طوره وكسك أنتى أولى بزبر أبنك الهايج وتبقى تحكيلى قدر يبردلك كسك وقدر عليكى ولا لأ وضحكت ضحكه عاليه وقامت وقالت لأمى دخلتك الليله ياعروسه أسيبك مع عريسك وضحكت ومشيت على أوضتها تروح تنام أنا كل ده وعامل نايم ولم يعدى أويمر أكتر من خمس دقايق لقيت أمى بترفع ديل الجلابيه اللى لبساها من تحت وفرجحت رجليها ووراكها وفتحتهم على أخرهم وعوجت طرف لباسها من الجنب ( كلوتها ) ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ وواضح قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت بعالم تانى خالص وحسيت بدوخه والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيدها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أتنفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأووف أاااه وراحت مرجعها لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح
ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت فى عالم تانى خالص وحسيت بدوخه شديده والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيديها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أنتفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأوووف أاااااه وراحت مرجعه لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح وأصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمده أسبوعين أو أكتر وفى يوم خرجت مع سيدى وجدتى للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا جدتى وقلتلى روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جاع وعاوز يأكل وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما دخلت البيت سمعت صوت بيقول خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأه وأنتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضه اللى جاى منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهيا ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوه وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوه ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقلها كس كأنه نار موهوج عاوز خرطوم مطافى يطفيه وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزارها وأستمرت مرات عمى تنتف لأمى وتكرر نفس الكلام ولقيتها فجأه راحت مدخل كف أيديها فى كس أمى وراحت مدوره أيدها جواها وسمعت أمى بتصرخ صرخه قويه جدا وبوشها أحمرار شديد ومش قادره تجمع جمله مفيده وكلامها مكسر ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتكررلها كلامه مفيش فايده ياعدلات أبنك هينيكك هينيكك مفيش فايده أنتى مش قادره وكسها موهوج وحسيت زى ما هتقوم مرات عمى تجيب تقريبا باقى الحلاوه من مطبخ البيت ولفيت نفسى مفيش فرصه أستخبى وخلاص حسو بيا روحت نادم على أمى من بره ياماى ردت عليا بصوت واطى ومحشرج أيه ياسبد قلتلها جدتى عوزه أكل لسيدى ( جدى ) قلتلى حاضر هجيلك أعطيك الأكل خليك عندك وفى ثوانى لقيت مرات بتنده وبتقلى تعال ياسيد أدخل عوزاك ولقيت أمى بتقلها بصوت واطى عيب ياشرموطه أبنى يدخل علينا وأحنا كده وفى ثوانى لقيت مرات عمى لبست قميصها الفلاجى وخرجت مسكتنى من أيدى وشدتنى لجوه الأوضه وهيه بتضحك بصوت عالى وبتقلى أدخل شوف أمك مش قادره تعبان وعوزاك ودخلتنى على أمى وهيه مفتوحه رجليها حتى بتحاول تضم وراكها ومش قادره من نتش الحلاوه فى جلد وراكها وكسها وحسيت بقلبى بيدق دقات عاليه وسريعه وسمعت أمى بتقلها من كسوفها ناولينى الجلابيه ده أبنى حبيبى اللى مخلفاه مش هتكسف منه ده أنا أمه ومفهاش حاجه ومبقتش عارف أعمل أيه أبص على أمى بمنظرها ده اللى ولعنى وهيجنى وهيج زبرى ولا أجرى بره الأوضه ووقفت مكانى بدون حركه نهائى وقامت أمى على رجليها وأتدورت تلبس الجلابيه وكنت هيغمى عليا من منظر طيازها الكبيره اللى مقنعرين للوراء ومرات عمى ضحكتها عاليه وبتقلى ياواد ياسيد أوعى تسيب أمك النهارده تنام بعيد عنك لوحدها وجرأها وبصت لأمى تقلها متتكسفيش ياعدلات أبنك ستر وغطا عليكى بدل الغريب وجربى وأنا واقف هتجنن على طياز امى من هيجانى وعامل نفسه عبيط ومش فاهم كلامها وفجأه سمعنا صوت بكاء أختى وصحيت من النوم ووطت أمى تجيب اختى من الأرض وأذا بقنعرت طيازها للوراء بطريقه جعلت زبرى أنتفض ووقف وقايم وخصوصا بعد ما شالت أختى من على الأرض وقامت وقفت فلق طياز أمى ألتهم بداخله قماش جلابيتها وشفطه للداخل فى فلق طيازها الكبيره ختى بقت بتشد فى الجلابيه بتحاول أخراجها من فلق طيازها مبقتش عارفه من عمق فلقها وراحت مطلعه بزتها ترضع أختى ولما أختى لمست حلمه بزتها بشفايفها سمعنا أنا ومرات عمى صوت منها غصب عنها بتقول أح وعلقت مرات عمى على هذا الصوت وكررت أوعى تسيب أمك النهارده لو حدها وببص لأمى لقيتها حطت وشها بالأرض وبتقول لمرات عمى أسكتى بقى ياخديجه سيد صغير وميفهمش حاجه من ده ومتفتحيش عين الواد على حاجات أكبر منه وردت عليها قلتلها أبنك كبر وبيقدر ينزل وراحت سكته وكملت ضحكتها وقلتلها أنتى أولى باللى بينزل منه على الأرض وعوزاكى تقليلى قدر عليكى ولا لأ وخرجت وأنا زبرى قايم من الجلابيه الصعيدى وواقف وأمى ملحظاه وشيفاه موقف الجلابيه لقدام حتى قلتلى متخجرش وأنت كده الأن روح أقعد شويه بره وتبقى تاخد أكل سيدك تودهوله وخرجت وأنا فى قمه هيجانى وأخذت الأكل من مرات عمى وهيه بتدينى الأكل لقيتها بتقلى واد ياسيد خلى بالك أمك هتنام بليل من غير لباس علشان مش هتقدر تتحمل اللباس على وراكها و كسها وراحت مفهمانى وقلتلى أمك عرفه أنك عاوز تنيك أى بنت وهى بقلها مده كبيره بعيده عن أبوك ونفسها وخايفه من الفضيحه وموافقه بس مكسوفه وخايفه من الفضيحه لو سيدك أو جدتك عرفت وحاول أنت تطمنها وقلتلى وهيه بتضحك بردها ياخول بدا ماتروح تتناك من الغريب وخرجت على الغيط وأول ما دخل علينا الليل وجدتى وسيدى قلولى يلا نروح البيت رجعت مسرعا ودخلت لقيت أمى صاحيه ووشها أحمر جدا من نتف الحلاوه وبعد ما أتعشينا أنتظرتها ندخل للنوم فى أوضتنا قالت خشى نام أنت ياحبيبى أنا مش جييلى نوم أنا هقعد مع مرات عمك شويه ومن خوفى منها دخلت فعلا وحاولت أنام معرفتش خالص وبقيت مستنى دخولها للأوضه بفارغ الصبر ولم تدخل وبعد حوالى ساعه سمعت صوت أختى الرضيعه بتصرخ وسمعت صوت مرات عمى بتفلها مال البنت ياعدلات بتقلها عوزه تنام قلتلها خش نامى ونيمى البنت وتصبحى على خير ومتنسيش اللى قلتهولك وفعلا ثوانى ولقيتها دخلت الأوضه وأنا عملت نفسى نام خالص وفى ثوانى لقيتها نيمت أختى ونامت ترضعها من بزازها وكل شويه تتلفت نحيتى وتدقق فيا تتأكد أنا نايم ولا صاحى أستمرت على كده نص ساعه ولقيتها شده بزتها من بقى أختى علشان خلاص نامت وأتعدلت فى نومتها على ظهرها
ولاحظت بتحط أيديها جوه صدرها وحاسس بحركه نقفيش فى بزازها والسرير بيتهز بينا أنا وهى وأختى وسمعت نفسى الصوت الواطى ومش واضح وفجأه راحت قايمه وشدت الجلابيه من على جسمها وقلعتها وعملت نفسها هتقوم تغيرها من الدولاب وقامت من على السرير وطيازها بتضرب فلقيها ببعض من كبرهم ووسع الفلق بينهم ومن شده هيجانى مبقتش قادر على الصبر وحبيت أعرفها أنا صحيت روحت متقلب من نومتى وقلتلها أماى رايحه فين ردت عليا كأنها أتفجأت بصحيانى تقلى أنت صاحى ياسيد ورجعت بسرعه للسرير من غير ما توصل للدولاب تلبس جلابيتها وقلتلى كنت رايحه أجيب ملايه نتغطى بيها وشوبه وقلتلى سيد تعال نام من الحرف علشان أنيم أختك من جوه وهكون أنا اللى فى الوسط بينك وبين اختك جنبك أحسن تتقلب وأنت نايم عليها تفطسها وفعلا خرجت للحرف وحاولت أنام ومبقتش عارف أنام وأنا عارف أمى من غير لباس ولا سنتيان وبقيت خايف أتلزق فيها فى طيازها أو أمسكها من بزتها وفقدت الأمل وروحت فى النوم فعلا ونمت ولاكن صحيت على حاجه دافيه قوى وسخنه وخدانى بكل وسطى جواها ومسك زبرى بتحاول تدخله من شىء مليان ميه سخنه وملزقه وكأنى ملفوف بشىء غريب عباره عن لحم طرى فتحت عينى لقيت أمى وخدانى ورفعانى فوق وسطها وبين وراكها بتحاول تدخل زبرى فى كسها الغرقان ومبلول ومش عارفه تظبط زبرى فى كسها ومجرد صحيت لقيت زبرى راح محمبط وقايم زى الحديد وأمى لقيت زبرى حمبط ووقف فى أيديها كده فرجحت من وراكها قوى وراحت مزحلق بكسها وهى فكرانى لسه نايم ولما شعرت بسخونه كسها تمسك بيها ودخلت أكتر بين وراكها وفى ثوانى كنت أعتدلت على أعتدال فوقيها أنيكها وقلتها أماى مش سمعتش منها كلام لقيت مصمص فى شفايفى وكسه بيسحب زبرى للداخل وحسيت بعوم فوق بحر من عرض بطنها ووسع كسها اللى غرقان ميه سخنه وأحتضنتى بشده حتى لايفلا زبرى الصغر من ضخامه ووسع كسها وفعلا لم تتركنى حتى بدأ اللبن ينزل فى كسها وحست بيه وبسخونته أبعدت زبرى بأيديها وخرجته من كسها وهيه بتقول يخربيت أبوك أنت نزلت فيا وفى كسى أنا مش عامله حسابى أحسن أحمل منك وتبقى نصيبه وفضيحه ياخول وأنزلتنى من فوقيها بشخطه بعصبيه وقومتنى من فوقيها وزبرى بينقط بقيه اللبن على بطنها ووراكها !!
قصة الأم والابن
بدأت قصتي صدفة فأنا لا أعرف من الدنيا سوى أمي وجدي وجدتي وأختي وقد توفي أبي وأنا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......! ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم....احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقتشهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا.
خالد وخالته ليلى الأرملة
ذكر لى أحد أصدقائى أنه كان يتردد بصفة أسبوعية على خالتة وتدعى ليلى ذات ال 48 عام وهو عمره 20 عام فقال لى :
خالتى ليلى طيبة القلب سمراء البشرة أرملة لأربعة أبناء توفى زوجها منذ عام تمتلك جسم شبه متوسط القوام كنت أزورها من حين لأخر ..
وفى مرة من المرات كنت أزورها فوجتها تلبس جلابية واسعة مفتوحة الصدر مغطاة الجسم الى الركبة صدرها كبير تظهران منه حلمات بزهها المنتفخة وكنت قد طلبت منها تحضير الغذاء فدخلت المطبخ لتجهيز الطعام ولكن تزكرت منظر جسمها الجميل لكن سرعان ما قلت لنفسى : عيب عليك دى برده خالتك ..
وفجأة سمعت أشياء تقع فى المطبخ وهى تصرخ فعلى الفور ذهبت الى المطبخ لكى أعرف ما حدث فقد وجدتها ملقاه على الأرض فرفعتها وقلت لها : الف سلامة ياخالتى وسندتها الى الفراش فقالت : احضر لى كريم دهان العظام الموجود فى الصيدلية واحضرت كريم لوجع العظام فوضعتها على ركبتيها وبدأت فى تدليك ساقيها ولم يخطر ببالى ما سيحدث ..
جلست بجوارها وأنا أدلك ساقيها وهى تقولى : ربنا يخليك يا حبيب خالتك
وانا فرح بهذه الدعوات الجميلة فأخذت أزيد من الدعك على ساقيها وبدون قصد قد طالت يدى فوق ركبتها الى أن وصلت بقرب من فرجها دون قصد فقد كنا مستغرقين فى الحديث عن بعض المشاكل التى تخصها هى وأبناؤها فهم دائما فى العمل من الساعة 8 ص الى الساعة 10 م وعند العودة يتجه لكل شخص الى شقته والى أولاده دون أن يتذكر أمه الوحيدة فى شقتها من غير أنيس ..
المهم ونحن مستغرقين فى الحوار أجد يدى قد طالت كسها بدون أن أشعر وعندما فوجئت بذلك نظرت الى خالتى وأنا محمر الوجه من الخجل فقولت : انا أسف
بصوت منخفض ولكن لاحظت شيئا غريبا انها كما النائمة اثناء الحوار ولكن لا يبدو عليها النوم فقد كانت مغمضة العينين وكان وجهها كان متوهج من الإحمرار فقلت لنفسى : الحمد لله أنها نائمة ولم تحس بشى ..
فرفعت يدى من على جسمها وقلتلها : خالتى سأتركك تنامين الأن وسنكمل الموضوع عندما تسنيقظى ..
ولكنها قالت : لا أنا لست نائمة اجلس وأكمل لى دهان رجلى ربنا يخليك يا خالد فسمعت كلامها وقعدت أكمل تدليك رجليها فقالت : قرب يدك الى فوق ركبتى لأنى احس فى هذا المكان بوجع شديد ..
ففعلت ما قالت ووضعت يدى أعلى الركبة حتى وصلت بجوار كسها وهنا لمست لأول مرة كسها فلاحظت قطرات مثل الصمغ تنساب منه فنظرت اليها فوجدت كأن رقبتها ممتده عل كتفيها ووجهها يزداد فى الإحمرار وهنا انتصب زبرى لأول مرة على خالتى فرفعت جلابيتها برفق لأرى ولأول مرة أجمل كس رأيته فى حياتى نظيف ليس عليه أى شعر وتلك الرائحة الجميلة المنسابة منه كعطر الظهور فراحت ضربات قلب تزداد وارتعش جسمى وانتصب زبرى انتصاب كامل ولكنى لا استطيع أن أفعل شئ فأنا خائف أن تفيق خلتى وترانى فهذا الموقف مع أنى متإكد أنا شهوتها تحركت فى كل جسدها عندما مددت رجليها أمامى ورفعت جلابيتها الى نهديها والحذر يملأ أعينها وقد قراءت ماذا يدور فى فكرها فهى قد لاحظت انتصاب زبرى وهى لا تنطق بشىء خوفا من عدم استجابتى لاستمرار العملية ..
فنظرت لى بنظرة رحمة واستعطاف وقالت : أريد أن أسألك هل فعلت أى شىء مع أى ست ؟
قلت لها : من ناحية إيه ياخالتى ؟
قالت : أى حاجة جنسية ؟
قلت لها : لا طبعا .. فأنا أخاف أن يفتضح أمرى وأن يعرف أى أحد بما فعلت فأنا لا أثق بأى سيدة علشان سمعتى ..
فقالت وأنا مندهش مما قالت : أنا زيك ياحبيبى خايفة أعمل كدة مع أى حد فيفضحنى أمام الناس ولكن حبيبى وأنا أثق فيك .. مش كدة ؟
وهنا كاد زبرى يخترق البنطلون مما سمعت منها فقلت بسرعة كى لا أفوت هذه الفرصة : طبعا انت حبيبتى يا أحن خالة فى الدنيا وأنا هكون زعلان جدا لو عملت الحاجة دى مع حد خارجى علشان سمعتنا كلنا ..
فقالت لى فى يأس : ولكن ماذا أفعل ؟ فأنا سيدة لى رغبات وميول عطفى وأنا وحيدة لا يسأل عنى أحد ..
فقلت فى حماسة : لا تقلقى يا حببتى أى طلب تطلبية هنفذوا فورا وبدون تفكير .. هو أنا عندى كم خالة رقيقة زيك ..
قالت : أى حاجة ؟
قلت : نعم ..
قالت : ولكن هذه الحاجة لا تطلب ولكن تحس ..
قلت لها : نعم فانا أحس ما تطلبين ..
فقالت : بحق ؟
قلت : نعم ..
فقالت : أنا مكسوفة أطلب منك الحاجة دى لحسن تنكسف منى ..
قلت لها : لا تقلقى فأنا خدامك ياخالتى ..
فقالت : انت ولد مخلص .. ولكن هل تسطيع فعل ذلك ؟
قلت : نعم جربينى مرة واحدة وشوفى ..
فقالت : ورينى يامعلم ..
وهنا خلعت البنطلون على الفور ومسكت بزبرى وهو مثل الغول وقلت : ايه رأيك ياحببتى ؟ قالت فى اشتياق : يلا ياغالى ريح خالتك المسكينة ..
فانقدت مثل الوحش المفترس احضنها وبوس فى شفتها واعصر صدرها والحسها بلسانى وهى تتأوه من السعادة الغامرة وتقول بصوت هامس :
يلا ياروحى ريحنى .. نيك كس خالتك .. قطعه بزبرك الجامد .. اعصرة واترك حليبك جواه علشان يروى عطشه ..
فرفعت رجليها الى كتفى ووضعت زبرى فى هذا الكس الرائع وقمت بتدخيله واخراجه عدة مرات متتاليه وهى تصرخ : ارحمنى نيكنى أوف أه أح ..
بهذه الكلمات التى زادتنى عنف فى كسها الى نزل لبنى الطازج المغلى بالشهوة المتوهجة فظللت أقذف فى كسها الى أن امتلأ بالبن وقمت من على كسها ..
وأسترحت قليلاً ثم نيكتها تانى وقذفت مرة أخرى في كسها ..
وظللت أقذف بها حت الفجر وبعدها قامت بتقبيلى من وجهى وقبلت رأسى ورأس زبرى وقالت : من النهاردة ورايح هأكون سعيدة فى حياتى لأن هناك من ينكنى وأثق به مشكدة ياروح خالتك ؟
قلت : نعم ياروح زبرى ..
فقالت : باين عليك عفريت ياخالد .. انت خلتنى أصرخ من قوة زبك الهايج ..
بس لازم تتغذى كويس علشان ما يعرف حد ويبان عليك الإرهاق فاهم ياخالد ..
فقلت : نعم ياروح زبر خالد ..
فقالت : بس أوعى أمك تعرف حاجة لحد مانرتب مواعيد مع بعض يا حبيبى
فقلت لها : ماتخفيش يا حبيبتى .. أمى تعرف أننى مازلت قطة مغمضة
نياك زوجتي الشرموطة وكيف كنت استمتع لما يدخل زبه في كسها
راح احكي لكم عن قصة أخرى مع نياك زوجتي الشرموطة و كنت اتلذذ لما اشوف مراتي تتناك و صديقي ينيك زوجتي و يدخل زبه الكبير في كسها و انا استمتع بالجنس الساخن و حسام صديقى راجل كله رجوله ووسامه وحركاته كلها تجزب اى بنت او امراه علفه .. ومراتى مره لبوه اوى وبتموت موت موت موت فى زبر حسام بالذات بعد ماحكيت لها عنه ووصفته لها وحكيت لها قصص عن البنات اللى بينيكها فكانت مشتاقه له جدا جدا ومرات كتير وانا بانيكها كانت بتتخيله انه هوه اللى راكبها وكانت دايما بتحاول تتعولق عليه و نياك زوجتي كان دايما يلاعبها ويدغدغ مشاعرها بعلوقيته اللى بتموت فيها وبتسخنها وتولع زنبورها ع الاخر .. لدرجة انه مره قدامى وقدام مراته كان بيبث على طيز مراتى ويقول لمراته شايفه جسم منى حلو ازاى وطبعا مراتى العلقه تهيج اوى ع الكلام ده وانا قلتلها اكتر من مره ان نفسى اشوفك اول مره تشوفى زب حسام نياك زوجتي هتعملى ايه ونفسى اول مره ينيكك اكون موجود عشان انا متاكد هيكون نيك شكل تانى خااالص من كتر اشتياقك له ولحلاوة زبره وطوله المبالغ فيه ….. وانا كمت دايما احكيله عن بعض حياتنا ع السرير واديله فرصه يسالنى من بعيد عن النيك وهوه قاصد نيك مراتى العلقه طبعا وبقو الاتنين فاهمين بعض وعارفين ان كل واحد منهم هيموت ع التانى وانا ماعنديش مشكله اشوف نياك زوجتي راكبها وهيه بتصوت تحته وهوه غارز زبره فى كسها اللى بينادى حسام حسام حسام واللى بيتفسخ مجرد ما يسمع صوته ..
وفى يوم قعدت احكيله عن موضوع تبادل الزوجات وازاى انه اكبر طريقه للهيجان وايه الخطوات اللى بيعملها الاجانب فى الحالات اللى زى دى وهوه يسالنى طب ايه الشروط اللى بيطلبها الزوج لعشيق زوجته فقلت له انه الموضوع يكون فى غاية السرية والنضافه التامه ومستوى اجتماعى راقى فراح ضاحك وقال بهزار ده طلباتهم كلها مطابقه عليه وانت ايه رايك؟ قلتله وانا باضحك لو عليه انا مش هلاقى انسب منك .. رد قال وانت عندك مزه تستاهل .. قلتله ايه عاجباك هوه انت نياك زوجتي ليه ناقصك نسوان ماانت نايك نسوان كل اصحابنا.. ضحك وقال لا مش كلهم كلهم .. عملت نفسى مش واخد بالى وقلت له شد حيلك انت قربت تنيك اللى فاضله ( طبعا اقصدى ينيك مراتى اللبوه حبيبته) لقيته فى منتهى الهيجان وقاعد يحسس على زبه اللى واصل تقريبا لغاية ركبته …. ورحت سايبه وهوه فى حالة الهيجان دى وروحت حكيت للعلقه مراتى القصه كلها فهاجت ع الاخر ع القصه بس مركبتهاش ونمت عشان مسافر بكره الصبح ونامت وجسمها هينفجر على حسام وزبه .. وتانى يوم الصبح سافرت الصبح الساعه ٨ وهوه كمان نام وزبه بيحلم بكس الشرموطه مراتى والساعه عشره الصبح عمل تليفون للبيت على اساس انه بيسال عليه ردت مراتى عليه وهيه فى منتهى السعاده والهيجان وقالتله بعلوقيه صاحبك سافر .
حسام : سافر بسرعه كده ؟
الشرموطه: لا ماهو قعد اسبوع وهييجى بعد شهر .
حسام : يااااه شهر بحاله وبتقدرى انتى والا هوه تقعدو شهر من غير بعض؟
الشرموطه: هاعمل ايه يعنى غزبن عنى هوه بايدى يعنى
نياك زوجتي : لا ماهو طبعا هناك هوه هايص وانتى قاعده بس كده .
الشرموطه : يعنى اعمل ايه ؟ وانا حيلتى حاجه اعملها ؟
حسام: طبعا حيلتك حاجات كتييييير وممكن تهيصى انتى اكتر منه كمان .
الشرموطه : حيلتى ايه اعمله ؟ عندك حل ؟
حسام : طبعا انا بس اللى عندى الحل .
الشرموطه بعلوقيه : قول يابو العريف .
نياك زوجتي : اقولك حيلتك ايه؟ ومتزعليش؟
الشرموطه: ممممممممممممم
حسام : حيلتك كل حاجه عاوزها راجل عينه زايغه .
الشرموطه بعلوقيه : هههههههههههههههههه ومين بقه اللى عينه زايغه ده .
حسام : انتى مش عارفه مين اكبر واحد عينه زايغه ؟ تعرفى حد عينه زايغه قدى ؟
الشرموطه: بصراحه لا .. بس انت دخلك ايه فى الموضوع؟
ازاى ده انا اللى دخلى …. ده انا كنت مع جوزك امبارح وقعدنا نتكلم فى مواضيع هيجتنا ع الاخر .. اكيد قطعك امبارح .
اه ياخويا ماهو قالى على مواضيعكو دى … انتو باين عليكو فاضيين.
لا بس مواضيع تسخن عشان كده كنت خايف امبارح لاياكلك اكل .. صح .
لا غلط .. ده جه حكالى وبعدين نام عشان قبل السفر بيبقى مزاجه مش مظبوط .
حلو اوى.
ايه هوه اللى حلو.
انا باه مزاجى حلو ونمت امبارح وجسمى كله شهوته فيه وطبعا انتى نفس الشعور وجوزك هوه اللى سخنا وكان مبسوط … يالا بقه مفرغ المخزون انا وانتى ونعمل اللى جوزك عاوزه.
هههههههه ده انت باين عليك رايق ع الصبح.
انا فعلا رايق وجايلك كمان نص ساعه عشان تهزى لى نفسك …. ماترديش .. سلام .
بعد حوالى ٥٠دقيقه كانت العلقه مراتى واخده حمام ساقع سريع وعطرت جسمها كله وعمليت مكياج نيك صارح بتاع واحده مومس فى كباريه….. وراح نياك زوجتي متصل بيها وسالها .
حسام : انتى جهزتى ؟
العلقه: جهزت ايه انت مجنون؟
انا عارف انك جهزتى … ده انا استاذ نسوان .. بس قوليلى جهزتى ازاى ؟
مش عارفه … مش انت عارف ان انا جهزت بتال ليه بقى.
بسال عشان تجزى لى زى ماانا عاوز.
يعنى انت غير بقيت الرجاله .. لما تيجى هتشوف.
لا .. عاوزك بقميص نوم اسود بسسسسس .
ايه ده …. من غير حاجه خالص ولا حتى اندر .
اللى اقولك عليه تقولى حاضر وبسسس .. فاهمه .. قميص نوم قصير لغاية طيزك .
ايه ده .. انت هتتامر من دلوقتى .. افرض معنديش قميص اسمر .
مش عاوز رغى يالبوه .. انتى هترفضى اوامر زبرى ؟
ايه الالفاظ دى .. عاوز تيجى تعالى .. مش عاوز انت حر.
انا جاى فى السكه وهشوف زبرى هيقول ايه. .. سيبى البوابه مفتوحه .. سلام.
راحت الشرموطه مغيره القميص ولبست قميص اسود بمواصفات البرنس زبر حسام ….
بعد ١٠ دقايق وصل حسام نياك زوجتي ودخل وقفل البوابه وخبط على باب الشقه وفتحت منى العلقه الباب للبرنس واول ماشفها راح بايسها من بقها وهيه واقفه مش عارفه تعمل ايه… ونزل فيها بوس. وعضعضه من شفايفها وخدودها وايديه التنين نازلين تفعيص فى كل جسمها وراح منزل حمالة القميص وشافط بزها كله فى بقها راحت شاهقه وصارخه احووووووووووووه بالراحه ياحسام .. قعد يرضه فى بزها دقيقتين من غير كايطلعو من بقهه وايده واحده على طيزها والتانيه بتفك فى سوستت البنطلون .. وراح نياك زوجتي حسام سايب البز ده وشافط البز التانى راحت صارخه اححححححححححح اففففففففف تعالى جوه ياحبيبى مش قادره .. مردش عليها وراح حاطط وشه بين بزازها وضغط عليهم وقعد يبوس فى ده شويه وفى ده شويه وراح نازل على سوتها عض عض وبوس بوس لغاية اما وصل كسها راح عاضض شفايف كسها وقا لها دهانتى غرقانه خالص يامتناكه .. قالت له بصعوبه طبعا .. وراح قاعد على الكنبه وقله البنطلون وقعدها على رجله وقعد نياك زوجتي يبوس فيها وبقه غرقان من لبن كس مراتى .. وراح بايسها من بقها وقال لها بس كسك عليه لبن من امبارح … ضحكت وقالت له ياسلام ايش عرفك .. قالها احه هوه انتى بتحسبينى حمار زى جوزك .. ده انا حسام يابت … مسمعتيش عنى والا ايه ؟
قالتله سمعت ياحبيبى .. قالها انتى سمعتى بس دلوقتى هتدوقى وتجربى وتنضمى لقايمة النسوان المومس اللى بنيكهم .. مردتش بس فى نفسها بتقول اخيرا … قال لها نياك زوجتي طبعا لبن كسك من امبارح لما جوزك المعرص حكالى امبارح وبرضه زبرى عليه لبن من امبارح وانا متخيلك وانا راكبك وبعشرك يامتناكه … قالتله بعلوقيه .. انت بتقول الكلام الوحش ده بيهوله اوى ياحسام .. قال لها ده كلام وحش بزمتك .. المره الفاجره اللى زيك ماتعرفش غير الكلام ده وزبرى بيحب الكلام ده ايه رايك؟ وراح نياك زوجتي ماسك شفايفها عضعصه وبايديه قلع الكلوت وراح ماسك ايدها وحطها على زبره واول ماساب شفتها فتحت عينيها لقت نفسها ماسكه زبر احلامها زبر حسام شهقت وقال يخرب بيتك .. ايه ده .. ده بتاع حمار …. قالها بتاع ؟ بتاع ايه يامتناكه؟ اسمه ايه يابت ؟ مردتيش عليه .. راح قايم وقعد على الكرسى التانى وقالها ياحماره لما تبقى تعرفى قيمته ابقى امسكيه وقعد نياك زوجتي يلعب فيه ويحركه كده وكده وهيه هتموت وتمسكه فى ايدها .. قالتله خلاص معلش عاوز ايه ياحبيبى .. قاله انطقى وقولى كل حاجه عاوزها زبرى مباشرة … قالت له حاضر معلش دى اول مره ومعرفش هوه بيحب ايه …. قالها عاوزك تكونى مره مومس ومره فاجره فاهمه ياوسخه ؟ قالتله حاضر ياروحى وهكون اكتر من كده مدام حبيبى عاوز كده .. قالها مين حبيبك ؟ قالتله حبيبى وروح قلبى وعينى زبك ياحسام وانا اكبر علقه ومومس وفاجره لحبيبى احلى زبر مدوب النسوان كلها وانا اولهم … رح نياك زوجتي مشاورلها بصباعه وقالها نعلى له على اديكى ورجليكى زى الكلبه ..
راحت قاعدع ع السجاده على اديها ورجليها وراحت له ووطت علرجله باستها وقامت بايساه من خدوده ومن بقه وقالت له من اللحظه دى انا خدامتك وعبدتك وراحت قاعده بين فخاده وقعدت تبوس فى زب حسام نياك زوجتي الشرموطة ٥ دقايق وبعدين حطته فى بقها على قد كافدرت ونزلت رضع ومص وهوه بيفرك فى بزازها لغايه اما قالت له مش قادره هاجيبهم خلاص … قال لها عاوزه ايه يافجره .. مسكت زبره وقلت له عاوزه ده فى الكس اللى مستميه من زمان.. راح ماسكها من طيزها وفاتح رجليها وماسك ظبره وحطه على فتحة كسها راحت قاعده عليه وقعدت تنزل تنزل تنزل عليه وهيه بتقله هوه مابيخلصش .. هوه مالوش اخر … قالها اتناكى واسكتى يامره يامومس وراح نياك زوجتي ماسكاها من جنايها ورافعها وهيه تقعد عليه مره واحده وتصرخ احوووووه افففففففففف مشممممممكن نيكك هايل زبرك حلو .. نيك مرات صاحبك .. نيك اللبوه حبيبتك … نيك المومس مراة صاحبك. احووووووووه احووووووه يخرب بيتك هتقسمنى نصين .. هتفسخنى احححححححححح احححححححح احيييييييييه هجيبه احووووووووووووووه حبيبى حسام روحى حسام نياك زوجتي قلبى حسام كسى حسام زنبورى حسن نيكنى نيكنى نيكى احححححححححححححححححححححح . وراح ساحب زبره من كسها وكابب لبنه كله عل جسمها …. حمينى ياحسن بابنك .. حمينى ياحبيبى باكسير حياة كسسسسسسى اححححححح.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)