نياك زوجتي الشرموطة وكيف كنت استمتع لما يدخل زبه في كسها

راح احكي لكم عن قصة أخرى مع نياك زوجتي الشرموطة و كنت اتلذذ لما اشوف مراتي تتناك و صديقي ينيك زوجتي و يدخل زبه الكبير في كسها و انا استمتع بالجنس الساخن و حسام صديقى راجل كله رجوله ووسامه وحركاته كلها تجزب اى بنت او امراه علفه .. ومراتى مره لبوه اوى وبتموت موت موت موت فى زبر حسام بالذات بعد ماحكيت لها عنه ووصفته لها وحكيت لها قصص عن البنات اللى بينيكها فكانت مشتاقه له جدا جدا ومرات كتير وانا بانيكها كانت بتتخيله انه هوه اللى راكبها وكانت دايما بتحاول تتعولق عليه و نياك زوجتي كان دايما يلاعبها ويدغدغ مشاعرها بعلوقيته اللى بتموت فيها وبتسخنها وتولع زنبورها ع الاخر .. لدرجة انه مره قدامى وقدام مراته كان بيبث على طيز مراتى ويقول لمراته شايفه جسم منى حلو ازاى وطبعا مراتى العلقه تهيج اوى ع الكلام ده وانا قلتلها اكتر من مره ان نفسى اشوفك اول مره تشوفى زب حسام نياك زوجتي هتعملى ايه ونفسى اول مره ينيكك اكون موجود عشان انا متاكد هيكون نيك شكل تانى خااالص من كتر اشتياقك له ولحلاوة زبره وطوله المبالغ فيه ….. وانا كمت دايما احكيله عن بعض حياتنا ع السرير واديله فرصه يسالنى من بعيد عن النيك وهوه قاصد نيك مراتى العلقه طبعا وبقو الاتنين فاهمين بعض وعارفين ان كل واحد منهم هيموت ع التانى وانا ماعنديش مشكله اشوف نياك زوجتي راكبها وهيه بتصوت تحته وهوه غارز زبره فى كسها اللى بينادى حسام حسام حسام واللى بيتفسخ مجرد ما يسمع صوته .. وفى يوم قعدت احكيله عن موضوع تبادل الزوجات وازاى انه اكبر طريقه للهيجان وايه الخطوات اللى بيعملها الاجانب فى الحالات اللى زى دى وهوه يسالنى طب ايه الشروط اللى بيطلبها الزوج لعشيق زوجته فقلت له انه الموضوع يكون فى غاية السرية والنضافه التامه ومستوى اجتماعى راقى فراح ضاحك وقال بهزار ده طلباتهم كلها مطابقه عليه وانت ايه رايك؟ قلتله وانا باضحك لو عليه انا مش هلاقى انسب منك .. رد قال وانت عندك مزه تستاهل .. قلتله ايه عاجباك هوه انت نياك زوجتي ليه ناقصك نسوان ماانت نايك نسوان كل اصحابنا.. ضحك وقال لا مش كلهم كلهم .. عملت نفسى مش واخد بالى وقلت له شد حيلك انت قربت تنيك اللى فاضله ( طبعا اقصدى ينيك مراتى اللبوه حبيبته) لقيته فى منتهى الهيجان وقاعد يحسس على زبه اللى واصل تقريبا لغاية ركبته …. ورحت سايبه وهوه فى حالة الهيجان دى وروحت حكيت للعلقه مراتى القصه كلها فهاجت ع الاخر ع القصه بس مركبتهاش ونمت عشان مسافر بكره الصبح ونامت وجسمها هينفجر على حسام وزبه .. وتانى يوم الصبح سافرت الصبح الساعه ٨ وهوه كمان نام وزبه بيحلم بكس الشرموطه مراتى والساعه عشره الصبح عمل تليفون للبيت على اساس انه بيسال عليه ردت مراتى عليه وهيه فى منتهى السعاده والهيجان وقالتله بعلوقيه صاحبك سافر . حسام : سافر بسرعه كده ؟ الشرموطه: لا ماهو قعد اسبوع وهييجى بعد شهر . حسام : يااااه شهر بحاله وبتقدرى انتى والا هوه تقعدو شهر من غير بعض؟ الشرموطه: هاعمل ايه يعنى غزبن عنى هوه بايدى يعنى نياك زوجتي : لا ماهو طبعا هناك هوه هايص وانتى قاعده بس كده . الشرموطه : يعنى اعمل ايه ؟ وانا حيلتى حاجه اعملها ؟ حسام: طبعا حيلتك حاجات كتييييير وممكن تهيصى انتى اكتر منه كمان . الشرموطه : حيلتى ايه اعمله ؟ عندك حل ؟ حسام : طبعا انا بس اللى عندى الحل . الشرموطه بعلوقيه : قول يابو العريف . نياك زوجتي : اقولك حيلتك ايه؟ ومتزعليش؟ الشرموطه: ممممممممممممم حسام : حيلتك كل حاجه عاوزها راجل عينه زايغه . الشرموطه بعلوقيه : هههههههههههههههههه ومين بقه اللى عينه زايغه ده . حسام : انتى مش عارفه مين اكبر واحد عينه زايغه ؟ تعرفى حد عينه زايغه قدى ؟ الشرموطه: بصراحه لا .. بس انت دخلك ايه فى الموضوع؟ ازاى ده انا اللى دخلى …. ده انا كنت مع جوزك امبارح وقعدنا نتكلم فى مواضيع هيجتنا ع الاخر .. اكيد قطعك امبارح . اه ياخويا ماهو قالى على مواضيعكو دى … انتو باين عليكو فاضيين. لا بس مواضيع تسخن عشان كده كنت خايف امبارح لاياكلك اكل .. صح . لا غلط .. ده جه حكالى وبعدين نام عشان قبل السفر بيبقى مزاجه مش مظبوط . حلو اوى. ايه هوه اللى حلو. انا باه مزاجى حلو ونمت امبارح وجسمى كله شهوته فيه وطبعا انتى نفس الشعور وجوزك هوه اللى سخنا وكان مبسوط … يالا بقه مفرغ المخزون انا وانتى ونعمل اللى جوزك عاوزه. هههههههه ده انت باين عليك رايق ع الصبح. انا فعلا رايق وجايلك كمان نص ساعه عشان تهزى لى نفسك …. ماترديش .. سلام . بعد حوالى ٥٠دقيقه كانت العلقه مراتى واخده حمام ساقع سريع وعطرت جسمها كله وعمليت مكياج نيك صارح بتاع واحده مومس فى كباريه….. وراح نياك زوجتي متصل بيها وسالها . حسام : انتى جهزتى ؟ العلقه: جهزت ايه انت مجنون؟ انا عارف انك جهزتى … ده انا استاذ نسوان .. بس قوليلى جهزتى ازاى ؟ مش عارفه … مش انت عارف ان انا جهزت بتال ليه بقى. بسال عشان تجزى لى زى ماانا عاوز. يعنى انت غير بقيت الرجاله .. لما تيجى هتشوف. لا .. عاوزك بقميص نوم اسود بسسسسس . ايه ده …. من غير حاجه خالص ولا حتى اندر . اللى اقولك عليه تقولى حاضر وبسسس .. فاهمه .. قميص نوم قصير لغاية طيزك . ايه ده .. انت هتتامر من دلوقتى .. افرض معنديش قميص اسمر . مش عاوز رغى يالبوه .. انتى هترفضى اوامر زبرى ؟ ايه الالفاظ دى .. عاوز تيجى تعالى .. مش عاوز انت حر. انا جاى فى السكه وهشوف زبرى هيقول ايه. .. سيبى البوابه مفتوحه .. سلام. راحت الشرموطه مغيره القميص ولبست قميص اسود بمواصفات البرنس زبر حسام …. بعد ١٠ دقايق وصل حسام نياك زوجتي ودخل وقفل البوابه وخبط على باب الشقه وفتحت منى العلقه الباب للبرنس واول ماشفها راح بايسها من بقها وهيه واقفه مش عارفه تعمل ايه… ونزل فيها بوس. وعضعضه من شفايفها وخدودها وايديه التنين نازلين تفعيص فى كل جسمها وراح منزل حمالة القميص وشافط بزها كله فى بقها راحت شاهقه وصارخه احووووووووووووه بالراحه ياحسام .. قعد يرضه فى بزها دقيقتين من غير كايطلعو من بقهه وايده واحده على طيزها والتانيه بتفك فى سوستت البنطلون .. وراح نياك زوجتي حسام سايب البز ده وشافط البز التانى راحت صارخه اححححححححححح اففففففففف تعالى جوه ياحبيبى مش قادره .. مردش عليها وراح حاطط وشه بين بزازها وضغط عليهم وقعد يبوس فى ده شويه وفى ده شويه وراح نازل على سوتها عض عض وبوس بوس لغاية اما وصل كسها راح عاضض شفايف كسها وقا لها دهانتى غرقانه خالص يامتناكه .. قالت له بصعوبه طبعا .. وراح قاعد على الكنبه وقله البنطلون وقعدها على رجله وقعد نياك زوجتي يبوس فيها وبقه غرقان من لبن كس مراتى .. وراح بايسها من بقها وقال لها بس كسك عليه لبن من امبارح … ضحكت وقالت له ياسلام ايش عرفك .. قالها احه هوه انتى بتحسبينى حمار زى جوزك .. ده انا حسام يابت … مسمعتيش عنى والا ايه ؟ قالتله سمعت ياحبيبى .. قالها انتى سمعتى بس دلوقتى هتدوقى وتجربى وتنضمى لقايمة النسوان المومس اللى بنيكهم .. مردتش بس فى نفسها بتقول اخيرا … قال لها نياك زوجتي طبعا لبن كسك من امبارح لما جوزك المعرص حكالى امبارح وبرضه زبرى عليه لبن من امبارح وانا متخيلك وانا راكبك وبعشرك يامتناكه … قالتله بعلوقيه .. انت بتقول الكلام الوحش ده بيهوله اوى ياحسام .. قال لها ده كلام وحش بزمتك .. المره الفاجره اللى زيك ماتعرفش غير الكلام ده وزبرى بيحب الكلام ده ايه رايك؟ وراح نياك زوجتي ماسك شفايفها عضعصه وبايديه قلع الكلوت وراح ماسك ايدها وحطها على زبره واول ماساب شفتها فتحت عينيها لقت نفسها ماسكه زبر احلامها زبر حسام شهقت وقال يخرب بيتك .. ايه ده .. ده بتاع حمار …. قالها بتاع ؟ بتاع ايه يامتناكه؟ اسمه ايه يابت ؟ مردتيش عليه .. راح قايم وقعد على الكرسى التانى وقالها ياحماره لما تبقى تعرفى قيمته ابقى امسكيه وقعد نياك زوجتي يلعب فيه ويحركه كده وكده وهيه هتموت وتمسكه فى ايدها .. قالتله خلاص معلش عاوز ايه ياحبيبى .. قاله انطقى وقولى كل حاجه عاوزها زبرى مباشرة … قالت له حاضر معلش دى اول مره ومعرفش هوه بيحب ايه …. قالها عاوزك تكونى مره مومس ومره فاجره فاهمه ياوسخه ؟ قالتله حاضر ياروحى وهكون اكتر من كده مدام حبيبى عاوز كده .. قالها مين حبيبك ؟ قالتله حبيبى وروح قلبى وعينى زبك ياحسام وانا اكبر علقه ومومس وفاجره لحبيبى احلى زبر مدوب النسوان كلها وانا اولهم … رح نياك زوجتي مشاورلها بصباعه وقالها نعلى له على اديكى ورجليكى زى الكلبه .. راحت قاعدع ع السجاده على اديها ورجليها وراحت له ووطت علرجله باستها وقامت بايساه من خدوده ومن بقه وقالت له من اللحظه دى انا خدامتك وعبدتك وراحت قاعده بين فخاده وقعدت تبوس فى زب حسام نياك زوجتي الشرموطة ٥ دقايق وبعدين حطته فى بقها على قد كافدرت ونزلت رضع ومص وهوه بيفرك فى بزازها لغايه اما قالت له مش قادره هاجيبهم خلاص … قال لها عاوزه ايه يافجره .. مسكت زبره وقلت له عاوزه ده فى الكس اللى مستميه من زمان.. راح ماسكها من طيزها وفاتح رجليها وماسك ظبره وحطه على فتحة كسها راحت قاعده عليه وقعدت تنزل تنزل تنزل عليه وهيه بتقله هوه مابيخلصش .. هوه مالوش اخر … قالها اتناكى واسكتى يامره يامومس وراح نياك زوجتي ماسكاها من جنايها ورافعها وهيه تقعد عليه مره واحده وتصرخ احوووووه افففففففففف مشممممممكن نيكك هايل زبرك حلو .. نيك مرات صاحبك .. نيك اللبوه حبيبتك … نيك المومس مراة صاحبك. احووووووووه احووووووه يخرب بيتك هتقسمنى نصين .. هتفسخنى احححححححححح احححححححح احيييييييييه هجيبه احووووووووووووووه حبيبى حسام روحى حسام نياك زوجتي قلبى حسام كسى حسام زنبورى حسن نيكنى نيكنى نيكى احححححححححححححححححححححح . وراح ساحب زبره من كسها وكابب لبنه كله عل جسمها …. حمينى ياحسن بابنك .. حمينى ياحبيبى باكسير حياة كسسسسسسى اححححححح.

اتنكت من صاحب جوزي

كنت طالبه في كليه آداب …وقتها كانت أنوثتي تفيض بسخونه ونضج كنت أخاف علي نفسي منها. زوجني والدي من رجل بعد الليسانس كان يكبرني بعشرين عاما أو اكثر في بدايه زواجي كان رجلا عطوفا حنونا رقيقا بمشاعره الا انه فاقد الرجوله أي أنه لا يستطيع ممارسه الجماع معي إلا ثواني معدوده بعدها ينزل علي نفسه او في اي مكان علي جسمي ولا استمتع منه الا بشئ بسيط في صدري فقط كانت والدتي هي الأخري تحب الرجال بعد وفاة والدي تزوجت من آخر وكلما ذهبت اليها لزيارتها عندما يسافر زوجي كنت اراها وزوجها في اوضاع تغيظني جدا وهو فوقها يمتص صدرها ويدخل زبره في فرجها وهي تكاد تتاوه باوووووووه كنت امسك صدري وكسي الي ان اجد نفسي بانزل علي روحي بس باتمتع اكتر من زوجي في مره راقبت زوجها حقيقي متعمده وكان باب حجرتهم مفتوح بالصيف خرجت ووجدت زوج والدتي يركبها من الخلف ونظرت الي ظبره وجدته واقف جامد صلب وشكله يجنن وامي نايمه مسبله عيونها وماسكه فيه بتترجرج تحته وهو يشخر وهي تشخر وهات يانيك وبعد شويه ساعه تقريبا وهو بينزل قامت من تحته ومدت بزازها ينزل فيها لبن كتيرررررررررررر اوي كنت ملهوفه للنيك ساعتها ووالدتي قامت بتضحك وفرحانه الصبح اخدت هدومي وروحت من الغيظ وهي تقول خليكي لما يرجع زوجك قلت لها وحكيت لها قالت اتحملي معلش قلت لها اشمعني انتي بتتمتعي ومشيت روحت شقتي شغلت فيلم سكس وبقيت افتكر ماما وهي بتقوله دخله دخله احسن حموت واهات بقي المهم فجاه لقيت زوجي جاي ومعاه صديق له اول مره اعرفه كانت الساعه 1 بالليل قال لي تعالي سلمي ده فلان من مصر جاي اسكندريه معايا من البحر الاحمر واحنا زملاء تعالي تعالي سلمت عليه قال فلان حينام في حجره الصالون وحنام معاه وانتي ادخلي نامي واقفلي علشان تنامي كويس دخلت انام وقلعت ولبست قميص نوم اسود وطويل وبصراحه كان جسمي مولع نار وغيظ منه فتحت البابا اشوف هما فين لقيت زوجي نايم بعد نص ساعه وصاحبه راح الحمام وهو طالع كان لابس بيجامه حرير صفراء وفاتح صدره بصيت ناحية ظبره بصراحه من غير قصد لقيته ماسكه بين ايديه بيدعك فيه ونام علي كنبه وزوجي علي كنبه تانيه دخلت ومرة تانيه بعد ساعه قمت لقيتهم نايمين بس صديق زوجي كان نايم علي ظهره وظبرة واقف بيحلم تقريبا بس ظبرة كان ايه يهبل اللي متهبلش حلو اوي اوي اوي المهم فضلت واقفه اتفرج عليه فجاه انقلب وجهي يعني ناحيتي شويه بس نايم ظبره خرج من فتحت البنطلون يالهووووووووووووووي لقت حلمات بزازي وقفت لوحدها عملت اني رايحه الحمام ومشيت جنبه كان هاين علي امسكه منه حلووووووووووو حلوووووووووووو اوووووووووووووووووي ومحرومه مثلي تعمل ايه رحت الحمام وكنت لابسه القميص ووقفت في المطبخ باصه له، حس بي قام وقفت اديته ظهري كان رايح الحمام وهو ماشي عديته من ورايا حك ظبره في طيظي جريت علي حجرتي وقفلت من اللي حسيت بيه لان ظبره كان واقف وحكته في من طيظي ولعتني نمت للصبح ومشي الراجل وبالليل رجع مع زوجي تاني وكانت السهره بالليل احنا التلاته بس بقيت بجد الفت نظره لي بلبسي وزوجي كان بيساعدني بس بطريقه غير مباشره انا بيروح ويسبنا مع بعض نضحكوا سوا ووصل الامر بعد كام مرة سهر ومعفره الي الهزار بالايادي بقي يمسكني من صدري ويحسس علي طيظي في مره بقي زوجي رجع وهو معاه قال زوجي لي تعالي اجلسي معانا شويه احسن صاحبي مسافر بكره جلست لابسه روب بس مبين كل جسمي وكان الراجل بيبص لي حياكلني وانا نفسي فيه بعد السهره ناموا زي كل مره وبعد زوجي ما نام رحت الحمام لقيته جاي ورايا ودخل وقفل الحمام قال ابوسك بس ارضع منك شويه قلت له زوجي يصحي قال ولا بعد بكره لما يصحي انا حاطط له منوم فرحت اوووووووووووووووووووووي قلت له يعني ساعه كده قال 5 ساعات لما يصحي قلت له تعالي حجرة النوم احسن ناخدوا راحتنا رحنا وكانت ليله يلهووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووي

اتقطع زرار البلوزة في المصيف فناكني صديق زوجي

رجعتلكم تانى علشان احكيلكم على اللى حصل معايا فى المصيف سافرت انا وزوج اختى بعد ماخلصنا معركه من النيك الجامد اوووووى ولما وصلنا طبعا كانت اختى منتظراه على احر من الجمر اتغدينا وبابا نام ودخلت انا خدت شاور من السفر وجلست فى البلكونه شويه واسمع اهات وهمس وضحك خافت بين اختى وزوجها قلت حقها ماهى لازم تتظبط منه دخلت نمت وانا اسرح بخيالى كانه نايم معايا انا المهم محصلش اى حاجه بينى وبينه هناك لان اختى مابتفارقوش وانا كنت على نار وكسى نار عايز زب يدخل فيه يهديه شويه لكن هاعمل ايه اجيبه منين واختى خدت الزب اللى كان ممتعنى يابختك يااختى قعدنا على كده 3 ايام وانا كنت دايبه دوب ومولعه وانا ارى اختى كل يوم تتناك وانا مافيش زب قرب من كسى وزهقت لحد ماكنت ماشيه على البحر ف يوم لقيت خالد وخالد ده صاحب زوجى واللى اعرفه من زوجى انه لسه مش متزوج بس بتاع نسوان ويعرف اكتر من واحده وعايش حر قالى انتى هنا انتى ومين قلتله انا وبابا واختى قالى وجوزك فين قلتله انت عارف ان هو وبابا مابيتفقوش مع بعض ضحك وقالى وده كلام اما جوزك ده خايب قوى المهم قالى نازله فين قلتله العنوان وادانى عنوان الشقه اللى نازل فيها وقالى لو احتاجتى اى حاجه اتصلى عليا وادانى نمرته وشكرته على زوءه وسلم عليا وضغط على ايدى ضغطه فهمت معناها وبص ف عينى وقالى هاستنى اتصالك ضرورى قلتله اوك ومشيت رخت للشقه لقيت اختى وزوجها هايسافرو ايه حصل قالى ان عمته توفت ولازم يسافرو وبنتى متعلقه بخالتها جدا راحت وخداها معاها فضلت انا وبابا بس وبابا بيقضى اكتر من نص يومه نوم يعنى بيصحى الفجر يروح يصلى وييجى يفطر وينام لحد الظهر اكون انا صحيت وعملت الغدا وياكل وينام لحد المغرب ويصحى وبعد كده ينام تانى الساعه 11 للصبح تانى يعنى ملل المهم بالليل لقيت خالد بيتصل عليا اعدنا اتكلمنا كلام عادى وقالى انتى بتصحى الساعه كام قلتله 12 الظهر قالى هاتنزلى البحر بكره قلتله عايزه قالى خلاص الساعه 2 بعد الظهر نتقابل هناك قلت نمت وانا اتقلب على السرير وبعد غداء اليوم الغدا قلت لبابا انا هاروح اتمشى على البحر قالى ماشى استنيت لحد مانام ورحت لابسه بلوزه بزراير لونها ابيض وتحتها ستيان احمر وبنطلون استريتش اسود ورحت البحر لقيت خالد واقف منتظرنى اول ماشافنى لقيته بحلق فيا ومش عارف يتكلم قلتله اييييييييه مالك مالى ايه ايه اللى انا شايفه ده قلتله شايف ايه قالى شايف ملكه جمال مش ممكن انا عمرى ماشفتك كده ضحكت وقلتله بلاش مجامله قالى انا مبعرفش اجامل ضحكت وقلت اه منك انت ال مبتعرفش تجامل ال قالى لالا انتى واخده عنى فكره مش كويسه وانا لازم اغيرلك الفكره دى عنى قلت اما نشوف وضحكت بدلع المهم نزلنا الميه وكان لابس شورت وتشيرت شدنى من ايدى يدخلنى جوه والبحر هادى وجميل دخلت معاه كمان وفجاه جت موجه شديده قلبتنى واترفعت البلوزه الى اسفل بزازى وكنت هاغطس فى الميه لقيت حضنى من الخلف وايده على بزازى وزبه يكاد يخترق الاستريتش وقالى انتى مش بتعرفى تعومى قلتله بعد ماافلت من ايده هو انا لو بعرف اعوم كان جرالى كده وانا لسه بتكلم جت موجه تانه خفت منها رحت متعلقه فى رقبته ويداه على جسمى اسفل البلوزه وواحسست بزبه على كسى عايز يقتحمه بعد الموجه ماعدت وقفت امامه وكان زرار من اعلى البلوزه طار وانفك منها وظهر الستيان الذى اصبح لا يدارى حاجه ورايته ينظر لبزازى بنظرات ****بتنى وحسيت ان الناس كلها بتبص علينا قلتله انا هاخرج احسن كده شكلى هاغرق قالى ونظراته تاكل بزازى انتى اللى تغرقى بلد ضحكت ومسكت اعلى البلوزه بيدى ادارى بزازى النافرين قالى طيب انتظرينى على الشط ضحكت وادركت ان زبه واقف ولو خرج من الميه هايتفضح انتظرت دقيقتين وخرج وكان قد خلع التشيرت وربطه حول وسكه ليدارى انتفاخ الشورت قلتله انا هاروح ازاى كده والبلوزه مفتوحه . وكنت منتظره الاجابه التى اتت مسرعه على لسانه تعالى اخيطها بالابره عندى فى الشقه تمنعت فى الاول وقلتله ماينفعش الناس تقول ايه ضحك وقال ناس مين هو هنا حد يعرف حد وبعد ممانعه منى فى الظاهر ولكن كسى كان بيقولى روحى انتى مش عايزانى اتناك ليه وسمعت كلام كسى ودخلت الشقه وقفل الباب والشبابيك ولاحظت شريط حبوب على الكرسى وانا اعرف الحبوب دى لان زوجى بياخد منها دى فياجرا وكان شريط ناقص منه حبيتين قلتله هات يالا الابره والفتله عشان اصلح البلوزه قالى انتى مستعجله على ايه نشرب شاى الاول احسن عندى صداع من الشمس وراح واخد حبايه من الشريط استعبط فيها وقلتله دى حبوب ايه قالى حبوب صداع وهنا ادركت انى هاتناك هاتناك لحد كسى مايقول بس قلتله طيب انا هاعمل الشاى وانت خد شاور رحت المطبخ وقلعت البلوزه وشديت مشبك الستيان اتقطع رحت قلعاه ولبست البلوزه من غير ستيان والبلوزه لونها ابيض ومفتوحه بقى بزاى كلها باينه من القميص او الفتحه اللى مافيهاش زرار وانا واقفه بعمل الشاى خرج ووقف ورايه وانا ماسكه الستيان اتفقده كانه اتقطع صدفه لقيته لزق فيا وحسيت بزبه يدك طيزى وانفاسه تلفح اذنى وهو لافف فوطه على وسطه وزبه يسبقه كمدفع ووقالى ايه اللى ماسكاه ده قلتله دى حاجه انشفها من ميه البحر لقيته ضحك وقالى ماشى .وقالى عملتى الشاى احسن انا ع الاخر قلتله روح بس وانا هاجيبه عملت الشاى ودخلت لقيته قاعد فى السرير فى الغرفه انا ماسكه صينيه الشاى بايدى الاتنين واالبلوزه مفتوحه وبزازى ظاهرين كلهم وحسين انه هاياكلهم بعنيه رحت حطه الشاى على كرسى وهو كان لبس شورت وعريان من اعلى وجسمه رائع تمنيت ان احضنه واقبله وافعل به مااريد امتعه واتمتع به عايزه اعرف انا احسن ولا اللى بينيكهم احسن منى . قلتله يالا بقى هات الفتله والابره قالى انتى مستعجله قلت وانا اقترب منه بدلال ودلع لو انت مش مستعجل براحتك انت الخسران قالى لا دا انا مستعجل ومستعجل ومستعجل قلتله طب يالا بسرعه عشان تخيط كويس راح مطلع الابره والفاتله وقعدت جنبه على السرير ووماسكه البلوزه راح منزل ايدى وانفتحت البلوزه وظهر بزازى كلها لقيته بص لهم قوى وعينيه كانها تنيكنى رحت قفله البلوزه شويه وقربت منه ومسك ايدى وشالها من ع البلوزه وقالى افتحيها هاتحرمينى من الجمال ليه وراح فاتحها وقرب ايده ومسك بزى الشمال يعصره ويضغط عليه ويده الاخرى تتحرك تحت اذنى اذابتنى وتوهتنى وتمنعت عليه واقوله بلاش كده مش هاينفع وهو يعصر بزى الايسر وينتقل الى الايمن وانفاسى تعلو وتهبط ونزل بشفايفه على رقبتى ويداه مستمران فى دعك وفرك حلماتى وهو يتكلم بصوت خافت حرام عليكى تحرمينى من البزاز دى وانا اضمه اكتر واكتر وونزل يبوس بزازى بشفتيه وكان يقطعهم ويعض باسنانه خفيفا على حلمتى وانا اصرخ اااااه اااااه ااااه وهو يزداد شراهه وضغط كنتى فين من زمان عايزك من زمان من اول ماشفتك وانا عايزك وانااقوله انا معاك ولك وملك ايدك هو يقول جسمك وبزازك نار وانا اقوله طفى نارى انا مولعه نار قايده فيا وفك البلوزه كلها ونيمنى على السرير وشفتاه على شفتاى ويده تتحسس كل جسمى ووضع ده على كسى من فوق الاستريتش وانا افتح له ساقاى ليلعب بيده واصابعه اكتر وادخل يده ويداه تعبث الى ان وصلت الى كسى مباشره وادخل اصبعه وانا اتلوى تحته واصرخ واشده اليا اكتر واكتر ونزل بشفتاه الى بطنى يقبلها وينزل وينزل وينزل ويشد الاستريتش ويخرج معه الكلوت ويظهر له كسى الابيض الناعم ذو البظر الطويل والشفرتان الرائعتان ولصق شفايفه بكسى يمصه ويرتشف مانزل نته ويلعب بلسان عليه وهو يقول اجمل كس شفته اه من كسك وانا اصرخ واقول له كسى لك ملكك اعمل اللى انت عايزه فيه وانا ارفع اليه كسى يعضعضه ويدخل صباعه داخله وانا اتكهرب اكتر واتلوى اكتر واصرخ اكترورفع لى رجلى الاثنان واستمر فى لحس كسى وينزل لخرم طيزر يلحكه ويدخل لسانه واصابعه وانا اصرخ من اللذه والشهوه والمتعه الى ان نام فوقى وتقلبت فوقه وانا اقبله ونزلت بشفتاى الى عنقه ويدى تنزل الى بطنه والى اسفل الى ان وصلت لزبه المارد وضغطت عليه وتحسسته فن قوق الشورت وادخلت يدى تحته ونزلت بشفتاى الى زبه من فوق الشورت امصه وادخله بفمى وخلعت له الشورت ووضعت زبه داخل شفتاى وامصه بمحنه وادخله بفمى وانزل لعابى عليه وادلكه وهو يتاوه من المتعه وامص بيضاته وادخلهم بفمى والحس لسانه من فوق لتحت واطلع من تحت لفوق الى ان اشتد زبه بشده فرفع كل رجل على كتف واخذ يلعب بزبه على كسى من الخارج وانى اتلوى واقوله يالا دخله مش قادره يقول وهو يلعب به اكتر عايزه ادخله فين اقوله وانا اتلوى ويكاد صوتى يخرج دخله بكسى نيكنى نيكنننننننننننننى وهو يقول وقد بدا يدخل راسه: هانيكك واقطعك وهافشخ كسك الاحمر الجميل وانا اقول له افشخه قطعه نيكه وبدا بادخاله وكان سميكا وطويلا وراسه كبيره فعلا وادخله لنصه ويخرجه وانا ادفع نفسى معه ليدخل اكتر وضغط مره واحده وادخله كله حسيت ان روحى راحت وكسى اتفشخ بجد وصرخت ااااااه ااااااه ااااااه وسلبه جوه وبدا يخرجه تانى ويدخله ويخرجه وانا متمتعه متعه لم احس بها قبل كده وقلبنى على بطنى ورفعت له طيزى وادخل زبه المنتصب بشده فى كسى من الخلف واخذ ينيكنى وانا اقوله كمان كمان نيكنى كمان انا بتاععتك من النهارد نيكنى زى ماانت عايز افشخنى قطعنى وهو كل ماازيد فى هذا الكلام يشتد فى نياكتى ويتهيج اكتر وقالى عايز انيكك فى طيزك قلتله كسى لك وطيزى كمان اعمل اللى بدالك فيهم وقام بالبصق على خرم طيزى وادخل زبه ببطىء وانا اتوجع واصرخ الى ان استقر زبه بطيزى ويده ويدى تلعب بكسى فكم هو ممتع ان يكون زب فى طيزك ويد تلعب على كسك استمر فى النيك واستمر واستمر واشتد جدا وانا اصرخ واكتم صراخى بطرف ملايه السرير الى ان حانت لحظه القذف فقلتله فى طيزى وانزلهم فى طيزى بعد عناء ومسكت له زبه امص اخر قطه منه وابلعها وانا انظر اليه وبعد ما خلصنا ونام بجانبى قلتله مين بقى الاحسن انا ولا التانيين؟ قالى بجد انتى اكتر واحد متعتنى واتعبتنى انتى ناااااااااااار يابخت جوزك بكى ضحكت بسخريه وقلتله جوزى ههههه هو فين جوزى ده يالا هات الخيط وصلح البلوزه بقى عايزه اروح قبل بابا مايصحى قالى طب هاشوفك تانى قلتله وانا اقبله على شفتيه ويداه حول وسطى طبعا لازم اجيلك تانى بس المره الجايه هابقى اظبط الزراير قبل مااجى وضحكت وهو كمان ضحك وخيطت البلوزه ورجعت الشقه بتاعتنا لقيت بابا لسه نايم

كيف تنيك أختك مثل تامر وبدرية

قد تبدو لكم هذه القصة غريبة وغير واقعية ولكنني أؤكد لكم أنها حصلت بيني وبين أختي… نعم أختي التي كنت أبذل قصارى جهدي للمحافظة عليها وعلى عفافها وشرفها وسمعتها ولكن لم يكن يخطر في بالي يوما أنني قد أعشقها كأنثى شهية وأمارس معها ما يمارسه الزوج مع زوجته أو العشيق مع عشيقته وحبيبته… سأبدأ قصتي بتقديم نفسي للقراء والقارئات الأعزاء، لأنني متأكد أن كل من يقرأ قصتي مهتم بجنس المحارم ويفكر أو فكر يوما ما بممارسة الجنس مع أخته أو أمه أو إذا كانت قارئة، من الممكن أنها فكرت يوما بأخوها أو أبوها أو خالها أو عمها وتخيلته كشريك محتمل في عمل جنسي ساخن… أنا تامر عمري الآن 26 سنة وأختي بدرية وعمرها الآن 21 سنة وقد بدأت قصتي مع بداية وصول أختي مبلغ النساء… فعندما بلغت بدرية سن البلوغ ووصلت إلى سن الـ 12-13 سنة، بدأت تظهر عليها علامات الأنوثة فبدأ صدرها بالنمو واستدار وركاها واكتست وجهها جاذبية جنسية لا تقاوم… كان عمري في ذلك الوقت 17 سنة وكنت في سن المراهقة والفوران الجنسي الشديد… كنت أتهيج من أبسط إثارة جنسية… من ابتسامة أية فتاة … من مشاهدة فخذين أنثويين ممتلئين … من حركات أختي وهي تهز طيزها الجميلة أثناء مرورها من أمامي وهي ذاهبة إلى الحمام أو إلى غرفتها أو إلى أي مكان آخر في البيت… وبما أنني كنت أخوها لبدرية، فكنت حريصا أشد الحرص على عدم التفكير فيها كما أفكر بالفتيات الأخريات… عندما كنت أتهيج وينتصب قضيبي على فتاة شاهدت قسما من فخذها أو صدرها أو استدارة طيزها … كان قضيبي ينتصب بشدة وكان علي أن أمارس العادة السرية حتى أفرغ شحنتي الجنسية… ولكنني كلما كنت أبدأ بلمس زبي وتمسيده وفركه وأنا في منتصف الطريق إلى المتعة الجنسية… فجأة وعلى حين غرة… كنت أتخيل أختي بدرية وتقاطيع جسدها الرائع وقوامها الممشوق وطيزها الممتلئة … وكنت أتمنى أن تكون أختي معي في تلك اللحظة حتى أتخذها شريكة جنسية لي وأدفن زبي المنتصب المتوتر بشدة في كسها الساخن… كانت كل القيم والمعايير تتلاشى من أمامي ولا يبقى في الوجود سوى الصورة الجنسية لأختي وهي تفتح فخذيها بشبق ومحنة لاستقبال جسدي الشهواني الشبق كما تفتح شفري فرجها البكر لاستقبال قضيبي وحضنه وإمتاعه… في تلك اللحظات الجنسية البحتة كنت لا أتخيل أختي إلا أنثى وأحلى أنثى بإمكانها أن تمنحني أحلى لحظات المتعة والسعادة… وعندما كنت أفكر بها على هذا النحو، كان قضيبي يشتد انتصابا وكان توتري الجنسي يزداد شدة وقوة حتى أنني في بعض الليالي كنت أفكر باقتحام غرفتها واغتصابها وفض ب****ها وقذف سائلي المنوي في أعماق مهبلها الساخن النابض بالشهوة والشبق… والمتعة… أنا واثق أن هناك الملايين من القراء والقارئات يتعاطفون معي في رغبتي الجنسية نحو أختي ويتفهمون هذه العاطفة وهذه الشهوة الجنسية الجامحة… لأنهم أو لأنهن شعروا في يوم من الأيام بنفس هذا الشعور أو ربما ما يشابه هذا الشعور… الجزء الثاني الأخت هي الفتاة الأولى التي تتعرض لتحرش أخيها الجنسي، وتصطدم بشهوته الجنسية نحوها… ولذلك كنت أول من تعرضت لبدرية حالما بدأت معالم أنوثتها بالبزوغ… كنت لا أفوت أية فرصه للمس جسدها الغض والاقتراب منها والإحساس بحرارة جسدها… كنت أعشق مشاهدة معالم أنوثتها مثل صدرها الصغير وأشفار كسها وفخذيها الناعمين الأملسين… ولطالما بحثت عن كيلوتها بين ملابس الغسيل لألتقطه وأجلبه إلى غرفتي وكأنه كنز ثمين… وألمسه وأداعبه وأشم رائحة المنطقة التي تلامس كسها وأنا أتخيل أنني فعلا أمام كسها الذي يفيض حلاوة ونعومة ولذة… محاولاتي المتكررة لكسر مقاومتها وإخضاعها لرغباتي وشهواتي كانت كلها قد باءت بالفشل… لم تكن بدرية تتجاوب مع نداءاتي الجنسية لها بالاستسلام وممارسة ا لجنس معي كأية فتاة أخرى…وكدت أيأس وألغي الموضوع من أساسه لولا ما حدث في ذلك اليوم … ففي ذلك اليوم طلبت منها أمي الصعود إلى الطابق العلوي من بيتنا وتنظيفه لأن ضيوفا سيزوروننا بعد يومين. أخذت بدرية أدوات الغسيل والتنظيف وصعدت إلى الطابق العلوي وبدأت بشطف وتنظيف الغرف هناك… غير أنها سرعان ما عادت إلينا واشتكت لأمي قائلة أن بعض الأولاد الصغار يزعجونها ويعرقلون عملها وهي تقوم بتنظيف الغرف، وهنا طلبت مني أمي أن أصطحب بدرية إلى الطابق العلوي وأقوم بردع الأولاد وزجرهم ومنعهم من إزعاج أختي. صعدت بصحبة بدرية إلى الطابق العلوي وبدأت هي بتنظيف البيت بينما جلست أنا أتفرج على أجزاء جسمها المتناسق وهي تتحرك بنشاط وحيوية وأسترق النظر كلما انحنت لأكحل عيني بمنظر كيلوتها أو قسم من فخذيها المغريين…وقد بدأت أتهيج ولا سيما أننا كنا لوحدنا في هذا الطابق ومرّ تهيجي الجنسي بفترات بين الصعود والهدوء، ففي بعض الأحيان خطرت ببالي أفكار جهنمية مثل استدراجها وطلب مارسة الجنس معي وكنت أتخيل نفسي في بعض مراحل ازدياد توتري الجنسي أقفل الباب على كلينا وأغتصبها وليكن ما يكون… ولكنني كنت أعود لرشدي بعد أن يهدأ هياجي وتستكين شهوتي الجنسية…وبقيت على هذه الحالة إلى أن جاءتني أختي فجأة وقالت أنها تعبت من العمل وتريد أن تستريح قليلا… فذهبت إلى النافذة لتتفرج على المارة في الشارع المقابل… فانتهزت أنا الفرصة ووقفت وراءها مباشرة وأنا أتظاهر بأنني أشاركها متعة التفرج على حركة المرور في الشارع تحتنا وبدأت أقترب منها أكثر وأكثر حتى لامس القسم الأمامي من جسمي القسم الخلفي من جسمها وعندئذ بدأت أحس بحرارة رهيبة فازداد التوتر الجنسي لدي وانتصب قضيبي بشكل رهيب وبدأ يحك بفلقتي طيز أختي من الخلف… كان ملمس طيز بدرية ناعما وكانت الحرارة شديدة ومهيجة ولذيذة فاقتربت بشدة من جسم أختي وطوقت خصرها بذراعي القويتين وأنا أهم بدفن قضيبي المتصلب بين فلقتي طيزها وما أن فعلت ذلك حتى أدركتني الرعشة الجنسية و بدأ المني يتدفق من رأس قضيبي المنتصب بشدة والمدفون بين فلقتي طيز أختي الساخنة… وفي غمرة المتعة الجنسية التي اعترتني لم يسعني إلا أن أتأوه من اللذة والشبق وأنا أبوس رقبة أختي من الخلف بحركة لاشعورية وأهمس في أذنها كلمات الحب والغرام كعاشق احتضن حبيبته بعد طول انتظار… لم تتحرك أختي من مكانها وأنا أقذف سائلي المنوي داخل ملابسي فوق طيزها ولكنني حملتها بين ذراعي وجلبتها إلى أريكة ومددتها عليها… بدت بدرية متهيجة جدا نظرت في عيونها وكانت عيونها تشع شهوة ورغبة جامحة …في تلك اللحظة شعرت أن الجدار الذي كان بيننا قد انهار فجأة وأصبحت أنا وأختي كأي شاب وفتاة عاديين متهيجين ومستعدين لممارسة الجنس مع بعضهما … كان لا بد لي، كأي شاب قد قذف سائله المنوي للتو، أن أرتاح لبضع دقائق حتى يعود قضيبي إلى الانتصاب مرة أخرى… في المرة الأولى قذفت شهوتي بين فلقتي طيز أختي وكانت بيننا طبقتان من الملابس ولكنني شعرت فعلا وأنا أحتضنها أثناء القذف وأضغط قضيبي على طيزها وأحس بحرارة جسدها الغض بأنني كنت أقذف داخل جسمها… نحن الشباب نصر دائما ونحرص على إيصال سائلنا المنوي داخل جسم الفتاة التي في أحضاننا لأن المني الذي ننتجه مصنَّع خصيصا للوصول إلى داخل جسم الأنثى خلال أية فتحة من فتحات هذا الجسم… استرخى جسد أختي بين يدي فلم يصعب علي فتح فخذيها والكشف عن كسها بإزاحة جزء الكيلوت الذي يغطي شفتي كسها… وكانتا صغيرتين ولكنهما منتفختين من شدة التهيج… مددت يدي وفتحتهما بأصابعي ومتعت ناظري باللون الوردي لجوف كسها الرطب المبلل فسال لعابي وانحنيت على هذا الكس الشهي وطبعت قبلة حارة على الجوف الوردي ثم مددت لساني لكي ألمس طرف بظرها حتى تشاركني المتعة… كانت رائحة كس أختي الزكية تملأ رئتي وأنا أتذوق شهد مهبلها فبدأ قضيبي ينتصب ثانية ويتصلب عندما سرح خيالي إلى أعماق هذا الكس الساخن وبدأت أفكر بالمتعة التي كانت تنتظرني لو دفنت قضيبي المتوتر بكامله في أعماق كس أختي الملتهب… وما أن لمست شفتاي ولساني الجوف الوردي لكس أختي حتى بدأت أختي بالتنهد والتأوه وهي تمسك برأسي بكلتا يديها وبكل قوتها وتضغطه بشبق على كامل كسها وهي تتوسل إلي أن أتابع اللحس ولا أتوقف أبدا… كان تهيجي يزداد شدة كلما كانت آهات أختي تزداد ارتفاعا وأنا أمص بظرها بشدة وفي بعض المراحل شفطت كامل كسها وأخذته في فمي وبقيت أمصه حتى وصلت أختي إلى الرعشة الجنسية… فحضنتها وقبلت شفتيها وهي تتذوق طعم كسها على شفتي ولساني… وما أن هدأت أختي وبدأت تعود إلى وضعها الطبيعي حتى اخرجت قضيبي المنتصب وبدأت أهزه أمام فمها فتناولته وبدأت ترضعه إلى أن قذفت دفعة أخرى من المني في حلقها… فابتلعتها بكاملها وأنزلتها إلى معدتها… وما أن فرغت أختي من ابتلاع كامل ما قذفته من المني في فمها، حتى سمعنا صوت أمي وهي تطرق الباب وقد جاءت لتطمئن أن كل شيء يسير على ما يرام… فرتبت أختي ملابسها وأعدت قضيبي إلى داخل بنطلوني وكان الوقت قد تأخر قليلا فطلبت أمي من أختي النزول معها إلى بيتنا في الطابق السفلي لتساعدها في بعض الأمور… ذهبت إلى غرفتي وأنا غير مصدِّق بما حصل في ذلك اليوم… وقد كنت سعيدا جدا لأنني حققت تقدما ملحوظا في علاقتي مع أختي بدرية فبدأت أفكر بالمني الذي قذفته في فمها والذي يقبع الآن في جوف معدتها… فتهيجت مرة أخرى وأصبح قضيبي كقطعة من فولاذ…فبدأت أفركه وأدلكه وأنا أتخيل بأنني بين فخذي أختي بدرية وقد دفعت بقضيبي المتوتر في كسها أو طيزها إلى أن قذفت دفعة ثالثة من المني وأنا أتخيل بأنني أقذفها في أعماق أحشاء أختي… لم نمارس أي شيء في اليومين التاليين ولكن نظرتي إلى أختي قد تغيرت كثيرا فبدأت أفكر بها كحبيبتي أو زوجتي إضافة إلى كونها أختي…وأتحين الفرص حتى أنفرد بها مرة أخرى حتى أحقق كل ما تتمناه نفسي ويشتهيه قلبي… في اليوم الثالث، عندما أفقت من النوم متأخرا لم تكن أمي في البيت وكان أبي قد ذهب كالعادة إلى عمله في الصباح الباكر… وكان من المفترض أن أذهب إلى الجامعة ظهرا… ولكنني عدلت عن هذه الفكرة عندما وجدت أختي بدرية في البيت فقررت التخلي عن محاضرات الجامعة في ذلك اليوم والتفرغ للاستمتاع الجنسي مع بدرية… عندما أحضرت لي بدرية الفطور، بدأ قضيبي بالانتصاب من تلقاء نفسه وبعد أن ش*** أختي بدرية على إعدادها للفطور، أخذتها بين ذراعي وحضنتها وبدأت أقبل فمها وأمص لسانها… فتمنعت بدرية لبعض الوقت إلا أنها ما لبثت أن استسلمت لمداعباتي وبدأت تتجاوب معي تجاوبا جميلا… وعندما لمس قضيبي المنتصب بطنها الساخن…استغربت بشدة وقالت وأنا أحضن جسمها وأضمه بشبق وشهوة إلى صدري: “هل أنا حقا مثيرة ومهيجة إلى هذه الدرجة يا تامر؟” فقلت لها: “أنتي حبيبتي ولو لم تكوني أختي لكنت قد خطبتك الآن وتزوجتك فورا…وقد مضى علي وقت طويل وأنا أحلم بك وكنت كل ليلة أتخيل وأنا أمارس العادة السرية بأنك شريكتي في عملية جنسية”… فقالت بدرية: “وأنا كذلك يا تامر، فعندما كنت أتهيج وأداعب كسي وبظري كنت أتخيل أن قضيبك في أعماق أحشائي وعندئذ كنت أصل إلى الرعشة الجنسية بسرعة وشدة…” وهنا توقفت بدرية وحدقت فيّ وقد اعترى وجهها طابعا جديا: ” تامر، أريدك أن تعدني بشيء واحد فقط” فقلت لها: “أنتِ حبيبتي وبإمكانك أن تطلبي مني أي شيء”، فقالت: “أريدك أن تعدني بأن لا تفض ب****ي مهما بلغ بك التهيج، فهل تعدني بذلك؟” فقلت لها: “لن أمس عذريتك بسوء مهما كلف الأمر” فابتسمت واحتضنتي بقوة وهي تقبلني بشوق وحنان قائلة: “أعلم يا تامر أنك أحق رجل في العالم بفض ب****ي ولكنني مضطرة لأحافظ عليها لسببين: الأول حتى لا أحرج أمام زوجي في المستقبل والثاني حتى لا أحمل طفلك في بطني…” ازداد توتر قضيبي عند هذا الجزء من حديث أختي، فلم أكن أتخيل يوما بأنها قد تحمل مني حيث أن مجرد التفكير بذلك صعد تهيجي إلى مراحل متقدمة جدا… حملت أختي وأقفلت باب غرفتي إلى سريري ومددتها هناك على بطنها ثم أنزلت بنطلونها الجينز وكيلوتها ودهنت فتحة طيزها بالفازلين وكذلك رأس قضيبي ثم أدخلت أصبعين في الفتحة وطلبت منها ارخاء عضلاتها حتى أصبحت أصابعي تتحرك بحرية في جوف طيزها ثم قربت رأس قضيبي من فتحة طيزها ودفعته برفق إلى الداخل فانزلق بسلاسة وما أن أصبح رأس قضيبي داخل فتحة طيزها حتى شعرت بسخونة لذيذة تحيط بقضيبي فمددت ذراعي وأحتضنت خصرها وبدأت أدفع ببقية قضيبي في أحشاءها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله داخل طيز أختي بدرية… لم يكن أمامنا متسعا من الوقت حتى نأخذ حريتا في النيك، فقد كان من المتوقع أن تحضر أمي في أية لحظة ومع أن الباب كان مقفلا ولكن كان من الممكن أن يحصل شيء ليس في صالحنا لو أن أمي حضرت في وقت غير مناسب… كان جوف أحشاء بدرية ملتهبا وضيقا فلم أتمكن من ضبط نفسي أكثر من بضعة دقائق وأنا أدخل وأخرج زبي المتوتر في طيزها وسرعان ما أحسست بأنني سأقذف فتقلصت عضلات بطني وأصبحت أتنفس بصوت مسموع وأنا أتاوه من اللذة والمتعة في حين بدأ قضيبي يقذف حممه في بطن أختي وحبيبتي بدرية… كانت أختي بدرية مخطوبة في ذلك الوقت وكان خطيبها يجهز لهما العش الزوجي ويرتب الأثاث في الشقة التي كان قد اشتراها منذ حوالي ستة أشهر. وفي صباح أحد الأيام خرجت أختي مع خطيبها إلى السوق لمساعدة خطيبها على اختيار بعض أغراض شقتهما الجديدة. كما أنني خرجت إلى الجامعة ولم أعد إلى البيت إلا بعد انتهاء محاضراتي في الساعة الثالثة بعد الظهر. لم تكن أختي بدرية قد عادت بعد ولكن لم يساورني أي قلق باعتبار أنها كانت بصحبة خطيبها أي زوج المستقبل. وبعد حوالي نصف ساعة عادت أختي بدرية وقد بدت على ملامحها علائم التعب والإرهاق….سألتها أمي لماذا تأخرتي، فأجابت أنها ذهبت مع خطيبها إلى الشقة الجديدة وهي بعيدة بعض الشيء عن بيتنا وهناك انشغلا في ترتيب الأغراض الجديدة التي أشتراها خطيبها في ذلك اليوم.

أم دعاء جارتنا

القصه دى حصلت معايا من 3 سنين كان لينا واحده ست جارتنا اسمها امال او ام دعاء عشان بس كانت ست غير عاديه جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميله جدااااااا وكانت ديما بتلبس ملابس ضيقه وبتبقى مبينه طيزها الى كانت كبيره اووووى . أنا كنت كل اما اشوفها زبى بيقف معرفش ليه وكنت بحلم باليوم الى انيكها فيه , لحد ما فى يوم من الايام كانت جايه تنشر الغسيل عندنا فى البلكونه عشان المنشر بتاعهم اتكسر فا امى قالتلى اطلع مع ام دعاء شيل معاها قولتلها حاضر وطلعت معاها احنا عندنا بيت من 3 ادوار بس احنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر اوى فوق , المهم طلعت معاها كنت بساعدها فى التنشير المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى اخبارك ايه وكده يعنى ,,, وانا صراحه مكنتش مركز معاها خالص انا كنت مركز مع طيزها الكبيره اوى المهم قولت لازم المس طيزها فروحت عامل نفسى عايز اعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان اجمل احساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل او هتزعقلى بس استغربت منها لما لقتها بتضحك وبتقولى يا ولا عيب دا انا زى امـك... اتكسفت اوى منها وقولتلها انا اسف مكنتش اقصد المهم عدى اليوم ده وبعديها بحوالى اسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع امى العيش وبعدين كانت مروحه بعد ما خلصت فقالتلى تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فا غصب عنى المره دى لمست طيزها من ورا الى كانت كبيره ونعمه اووووى فضحكت تانى وقالتلى يا ولا عيب دنا زى امـك قولتلها وحياتك ما اقصد حاجه قالتلى ماشى يا ميدو . المهم جه اليوم بقى الى بعتبره اجمل يوم فى حياتى حصلت مشكله بينها وبين جوزها وسابتله البيت ومشيت ... الكلام ده كان بالليل اوى حوالى الساعه 12 وهى بلدها بعيده عن اسكندريه فا معرفتش تروح فا جات عندنا انا ساعتها كنت سهران مع اصحابى بره المهم جات عندنا وحكت لامى على الى حصل بينها هى وجوزها وانها حلفت ما هى رجعاله تانى وكلام من ده المهم امى قالتلها خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل ايه بكره قالتلها تعالى نامى جمبى وابو ميدو ينام بره مع العيال ما وفقتش خالص وقالت لا واللــه ابدا المهم اتفقوا انها تنام فوق فى الشقه بتاعتنا ويكون معاها واحد من اخواتى على فكره انا اكبر اخواتى وليا اخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى اولى اعدادى قالت لا انا بخاف انا عاوزه واحد كبير خلى ميدو يطلع معايا فوق قالتلها ده مش هنا قالتلها خلاص لما يجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقه المهم لما روحت امى قالتلى اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك ام دعاء لحسن هى متخانقه مع جوزها وهتبات عندنا النهارده انا مكنتش مصدق نفسى من الفرحه بس عملت نفسى زعلان وقولتلها ده فوق حر قالتلى معلش استحمل النهارده وخلاص المهم طلعت فوق ودخلت البيت لقيتها قاعده بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم لبنى يجنن قالتلى معلش يا ميدو اصل الدنيا حر فوق اوى قولتلها معلش بس ايه الجمال ده ضحكت وقالتلى يا ولا عيب دنا اد امـك... ضحكت انا كمان المهم سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شويه ادام الكمبيوتر وبعدين لقتها داخله عليا وبتقولى هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزه اخد شاور الا الدنيا حر اوى هنا قولتلها عليه المهم انا حسيت ان اليوم ده هنيكها فيه وهى بتحاول تغرينى بس قولت اتقل شويه ... بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده امـك مش حاطه فوطه فى الحمام معرفتش انشف نفسى ودخلت عليا وهى مبلوله والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين قولتلها معلش تحبى اجبلك فوطه قالتلى لا خلاص انا داخله انام انت مش هتنام قولتلها شويه كده وهنام قالتلى لا انا معرفش انام وحد صاحى فى البيت قولتلها خلاص هقفل الكمبيوتر وانام قالتلى هو انت هتنام هنا ولا ايه قولتلها اه قالتلى لا يا حبيبى دنا بخاف امال انا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى اوضه وانا فى اوضه لا انت هتنام جمبى انا بخاف انام لوحدى قولتلها بس قالتلى مفيش بس مش انا زى امـك ولا ايه قولتلها خلاص حاضر .. المهم دخلت انام معاها جوه . السرير مكنش فى نص الاوضه عشان كده كانت المروحه بتجيب نصه بس كانت مروحه سقف وهى كانت نايمه فى الحته الى المروحه ما بطولهاش قالتلى لا وحياه امـك انت هتنيمنى فى الحته الى مفيهاش هوا ده كفايه الحر الى فى الشقه قولتلها خلاص هتينى مكانك قالتلى لا تصعب عليا قولتلها اومال اعمل ايه قالتلى ننام احنا الاتنين فى الجانب ده قولتلها حاضر وجات لزقت جمبى ياه كانت ناعمه اوى وانا سخنت اوى من نعومه جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى اديرت وادتنى طيزها الكبيره الى كنت بموت عليها قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده وجيت مدير نفسى نحيتها قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا انا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان قالتلى اخيرا فهمت انا عاوزه ايه ... بص بقى اعتبر ان النهارده ليله دخلتك اعمل معايا الى انت عاوزه انا مكنتش مصدق نفسى من الكلام ده قاتلى انت عارف انا بقالى اكتر من 5 سنين محدش لمسنى عمك ابو دعاء تعبان وزبه ما بيقمش خالص وانا تعبانه موووووووت ومصدقت لقيتك اعمل فيا الى انت عاوزه قولتلها حاضر وفضلت انيك فيها شويه على الابس بس ايه نعمه اوووووى وفضلت ابوس فيها كتير اوى ونلمس لسانا لبعض وبعدين جيت مقلعها القميص الى مكنتش لابسه حاجه تحته وفضلت ارضع فى بزازها الكبار اوى وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت امص فيه لحد ما نزلت شهوتها وقامت هى كمان مقلعانى وقالتى زبك كبير وحلو وفضلت ترضع فيه اكتر من ربع ساعه لحد ما نزلت العشره فى بقها وبعدين فضلت ابوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت الحس فى كسها وهى نازله اه اه كفايه حرام عليك دخله بقى مش قادره وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركس على ركبتها وفضلت انيك فيها من كسها وهى نازله اه اه اه اوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو اه اه لحد ما كنت هنزل قولتلها انزل فين قالتلى جوه كسى انا مركبه لولب متخفش مش هحمل وجيت منزل فى كسها وبعدين قولتلها انتى بتعرفى ترقصى صح كنت بشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح قالتلى اه قولتلها ارقصيلى شويه قالتلى حاضر وجيت مشغل الموبيل وفضلت ترقص اجمل من فيفى عبده وبعدين قولتلها انا نفسى انيكك من طيزك قالتلى لا توجعنى انا عمرى ما اتنكت منها قولتلها عشان خطرى قالتلى ماشى بس براحه المهم كنت بتفرج على افلام سكس فكان الولد يفضل يحط صوابعه فى طيز البنت شويه كده لحد ما يوسع وكان بيحط مرطب انا كمان جبت شامبو من الحمام وفضلت اوسع فى طيزها شويه لحد ما بقيت ادخل صوبعين وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس الى دخلت وهى عماله تتاوه من المتعه والالم وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس انى مدخله فى فرن كانت سخنه اوى من جوه مولعه نار وهى عماله اه اه اه اوف براحه كمان يا ميدو كمان اه وبعدين تليفونها رن وكان فى الصاله بره قالتلى ده جوزى فا بطلع زبى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها بطلع عشان تروحى تردى قالتلى انت مطلعوش الا لما انا اقولك انا عاوزه اكلمه وانت زبك جوايا وفعلا مشينا احنا الاتنين مع بعض وزبى جواه وكان شعور غريب وانا حاسس ان اول مره امشى وزبى مش معايا مع حد تانى وبعدين فضلت تكلمه وتتاوه وهى بتكلمه وهو يقولها انتى مالك بتقولى اه ليه انتى تعبانه تقوله لا وسلام بقى عشان عاوزه انام وبكره نبقى نتكلم ورجعنا تانى للسرير وبعدين نزلت جوه طيزها وفضلنا نبوس فى بعض وارضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى ونكتها كتير من كسها ومن طيزها ومن بقها ومن بزازها لحد قرب النهار كده وبعدين قومت عشان انام فى اوضتى عشان محدش يحس بحاجه ورجعت تانى لجوزها ونكتها بعد كده مره واحده فى بيتها كان جوزها مسافر هو وعيالها وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانيه.

الكمبيوتر كان السبب بمتعتي مع جارتي

كنت ساكن جديد بمنطقه مدينه نصر . وهناك تعرفت علي رجل وزوجته واولادهم . وكنا نتقابل كل ليله مع العلم كان هناك فارق سن بيني وبينهم يقدر بـ 20 عاما وكانت الزوجه معروفه انها تدخل بيوت العماره كلها وترغي وتنقل الاخبار انا كنت مختصر لاكتر درجه بيوم الرجل سالني انت بتفهم بالكمبيوتر قلتله عندي فكره معقوله اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار قال الكمبيوتر بتاعنا توقف ممكن تشوفه . المهم ذهبت لرفه الكمبيوتر ووجدت ان العطل خفيف وفي 15 دقيقيه كنت صلحته وكان احسن من الاول كمان لان هناك برامج كانت مغلقه وهناك برامج كانت السبب بتعليق برامج الكمبيوتر . شكرني الرجل . وزوجته لقت خامه خصبه للحدث مع الجيران . ونشرت خبر بين الجيران وتكلمت كتير مع الجيران عن قدراتي بتصليح الكمبيوتر . علما ان فكرتي بالكمبيوتر مش متل واحد محترف. بيوم المساء راجع البيت وكنت بباب شقتي حيث بالدور 4 شقق وافاجئ ان الشقه اللي بجانبي بتفتح بنفس الوقت وبتخرج منها سيده حوالي 32 عاما . وهي تلبس جينز وبلوزه من غير اكمان وهي بيضاء ويفوح منها رائحه العطر وكان لبسها ناعم وشكلها يدل علي انها انثي حقيقيه .وفجاه سمعت صوت مساء الخير استاز احمد . بصيت ناحيتها وقلت مساء النور . قالت اسفه لازعاجكك انا جارتك . قلت لها اهلا وسهلا . قالت سمعت من الجيران انك بتفهم بالكمبيوتر . والكمبيوتر بتاعي عطلان . ولازم اصلحه لاني بكلم زوجي بامريكا . والليل ميعادنا ومش عارف اعمل ايه . قلتلها تحت امر حضرتك ممكن لو سمحتي اخد دش واغير ملابسي وااجي اشوف المشكل . قالت خلاص قلتها ربه ساعه وجايلك . المراه فرحت وحسيت ان السعاده تملا وجهها . انا بصراحه فرحت لاني كنت براها كتير وهي بتلبس ملابس جميل وشيك وكنت معجبب طريقه لبسها وانوثتها فقد كانت انثي انثي حقيقيه كنت ح اتجنن عليها . المهم ذهبت الي الحمام واخدت دش ولبست احلي تي شرت عندي ووضعت احلي برفان وهيات نفسي للتعارف واتمنيت ان عطل الكمبيوتر يكون بمقدوري حتي اثبت قدراتي. المهم طرقت باب الجيران وفتحت لي وكانت لابسه ملابس تختلف عن اللي شفتها بيه فقد كانت جونيله قصيره ناعمه حرير فيها ورد احمر يجنن وكانت الجونيله تهتز يمينا ويسارا وانا اري فخادها الناعمتين واكاد اري فلقتي صدرها وحاجه ناعمه مرمر تجنن اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار كمان بخلاف طريقه كلامها اللي تجنن اي رجل فكان صوتها ناعم ورقيق . بصراحه انا ماكنتش عارف اعمل ايه بس كنت مكسوف ومتحفظ . قلتلها لو سمحتي فين الكمبيوتر قالتلي انت حامي حامي كده طيب انت لسه جاي من الشغل . استريح اشرب حاجه وبعدها شوف الكمبيوتر . احضرت لي كوب مياه غازيه . اخدت منها رشفه وكنت مش عارف اعمل ايه . طلبت منها مكان الكمبيوتر . وانا بكلمها خرجت شغاله فليبينيه . وقلت لها بالعربي المكسر انا خلاص انا بروح ست جاسمين. طبعا ده اسم السيده . البيب استحمي واكل ونام بالسرير . تامري بشئ تاني قالت لا بكره تيجي بدري . ذهبت الخادمه وحسيت بالصمت الرهيب بالشقه . المهم قلت لها فين الكمبيوتر قالت انت علي طول مستعجل كده . ابتسمت باحراج . المهم قالت اتفضل معايا . الكمبيوتر بغرفه النوم . رحت ورا السيده ياسمين . وهناك فوجئت بغرفة نوم تعقد من جملها ورقتها ونعومه الفرش الحرير اللي عليالسرير . وكل شئ منظم بالغرفه يعني شئ ناعم ورقيق واحستت بالراحه والانسيابيه بجسمي .يخلي اي رجل زوبره يسرح بالنعومه والجمال والرقه والهيجان والشهوه. كان الكمبيوتر بجانب الشباك . المهم اتمنيت يكون العطل بسيط . فتحت الكمبيوتر . ولم يفتح . المهم حاولت بطريقه تانيه . وفتحته بالطريقه الامنه . انفتح معي عملت له اعاده ترجيع برمجه. وهنا اعلن الكمبيوتر عن نفسه واشتغل . حسيت ان المراه ح تججن . المهم اخدت بالبحث بالكمبيوتر وقلت لها انه ممكن يعلق تاني . المهم . قالت لي انا مش عارفه اشكرك ازاي استني ح اعمل لك شاي . تركتني بالغرفه واخد العب بالملفات وهناك رايت صورها رهيبه وهي بالخارج ووجدت صورها نصف عاريه بالبلاج. وكان زوبري ابتدا يشد وعشت باحلام اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار اتمنيت حتي المسها ولو لمسه عفويه . المهم هي جت وجلست بجانبي . واخدت تبحث بالكمبيوتر وقالت يومين الان وانا لا اعرف اشغله . تعرف انا بشكرك عاوز كام قلتلها لالالالا يامدام عيب احنا جيران وانا لا اعمل بالتصليح انا اخصائي علاج طبيعي ومساج . وبعمل بمستشفي استثماري . قالت لي بجد يظهر اننا ح نشوف بعض كتير . ممكن اسالك سؤال قلت لها تحت امرك اسالي براحتك سالتني عن الالام اسفل الحوض . وابتدا احاديثنا عن الام الظهر قلتلها ممكن تيجي المستشفي وانا تحت امرك . ومن داخلي نفسي المسها .وقالت انت ليه مش متزوج قلتلها لما الائي بنت الحلال. المهم استازنت للذهب فطلبت مني تليفوني . المهم وكنت تعبان من شغل اليوم كله ولبست البيجامه الشورت بتاعتي وذهبت للنوم وروحت بالنوم الساعه هوالي الثانيه صباحا رن جرس التلفون.انا اسفه احمد بس عندي مشكله الكمبيوتر علق وانا بكلم زوجي . قلت لها اغير ملابسي واجي قالت لا تعالي بملابس النوم مافي حد غيري . لبست الشبشب . وذهبت لها ولسه ح ارن الجرس افاجئ بان الباب بيفتح وبتشدني لغرفه النوم كي اشوف الكمبيوتر . المهم فوجئت ان المدام بقميص نوم قصير ستان احمر يخلي زوبر اي راجل يشد . وقفت انامي واحدي حمالات القميص تسقط علي كتفها والبز الابيض يجنن مش ابيض بس وناعم والحلمه يبرز من القميص . حسيت ان المراه كانت بتستعرض امام الكاميرا لزوجها اللذي يعمل طيار وهو برحله لامريكا . حسيت ان هناك امام الكاميرا معركه جنسيه . ونظرت علي الارض بجوار رجل الكمبيوتر اجد كيلوت احمرستان يجنن . المراه كانت حافيه . احسست ان المراه بتلبس القميص علي اللحم وحسيت ان زوبري خلاص مش قادر . ذهبت بسرعه واحضرت مشرب بارد . وجلست بجانبي وانا حاسس برائحتها الجنسيه وحسيت ان السيده مولعه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وان القميص لما بيطبع علي اللحم يهيج العفريت. ابتدات احاول اشغل الكمبيوتر وماكانش فيه شئ . بس انا استعبطت لان ريحتها كانت رهيبه وبصراحه اشتهيت منظرها وريحتها . ابتدات المراه تميل علي يمينا ويساره وجسمي بيرتعش وعرقت وكانت حلتي فظيعه كنت سخن ونار وكان زبي واقف بالشورت وكانت احاول ان اداريه . المهم اشتغل الكمبيوتر وانا تعمدت ان اطفيه ثانيا . كانت المراه تميل علي وانا اشاهد بزازها وبطنها وكنت اتمني ان اري كسها بس صعب اتمنيت اضع يدي علي فخدها او كتفها بعد ذلك حسيت ان المراه جسمها شويه بيرتعش . وحسيت انها بتلامس كتفها بكتفي وانها مشتاقه لملامسه رجل المهم كل شويه احس بتلامس اجسامنا لبعض اكتر لدرجه ان فخدي العريان لامس فخدها وهي كل شويه تتكلم بيدها وتضع يدها علي يدي . احسست ان الفرصه مواتيه ي اضع يدي بس كنت حذر لافقد ملامستها لي المهم وجدت كوعي اليمين يتلامس مع بزها الشمال . المهم نزلت ايدي عند فخدي وعملت نفسي اني بهرش فخدي وحسيت بفخدها بجانب كفي . المهم انا حسيت ان الجاره مشتاقه كتير ومولعه نار بس لو غلطت غلطه ممكن اخسر بسببها كتير.كنت حذر معها المهم الست حطت يدها علي ايدي وقالت بص . انا عندي السي دي بتاع الاكس بي ممكن اجيبه لك . انا فرحت وقلت لها احضريه غابت دقائق وجتمعها شرائط كتير. وجلست ولصقت في وانا شفت كده روحت مايل عليها وضغط بكوعي بجنبها . حسيت ان المراه مستلزه من كوعي وقالت انت ليه ماتزوجتش ؟؟ انت عمرك ماحبيت ؟؟ قلتلها طبعا حبيت . قالت وليه ماتزوجتهاش ؟؟؟ قلتلها القسمه والنصيب . المراه حطت رجل علي رجل وحسيت ان فخدي اليمين تحت فخدها الشمال وحسيت ان زوبري خلاص . تعمدت اعمل نفسي منهمك مع الشرائط ورجلي شغاله بالتغويط تحت فخدها لدرجه اني حيت ان فخدي وصل لكسها وفلقه طيظها . حسيت ان المراه بترفع فخدها اكتر . المهم انا بصراحه استبيعت ووضعت كف يدي اليمين اسفل فخدي وغوطت بايدي بوسط طيظها لم تقل شئ. المهم قلتلها الساعه الان الرابعه بستازن قالت لي والكمبيوتر ؟؟ قلتلها مره تانيه قالت لي ارجوك كمله . المهم حسيت ان المراه عاوزه شئ. ابتدات اطلع ايدي علي فخدي واتلامس بجانب كفي مع فخدها وهي لم تقل شئ . المعهم لقيت يدي بوسط رجلها وهي لم تقل شئ . حسيت انها بتزنق كسها بكفي . كنت اخاف اتمادي . ولكني سخنت وولعت وزوبري كان واقف بالشورت وتعمدت اقف حتي تري حجم زوبري بالشورت. هي اتجننت اكتر . المهم قلتلها قميص النوم بتاعك ده يجنن قالت انت ماشفتش حاجه ؟؟؟ المهم فتحت دولاب ملابسها وكانت مجموعه تجنن . شفت قميص لونه غريب وعجيب ومفتوح من كل جهه اعجبت بيه جدا . المراه هاجت من كلامي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار استأذنت وطلبت منها اروح الشقه بتاعتي حتي انام لاني باكر عندي شغل . قالت طيب انت بكره الساعه كام تكون تقدر تيجي . قلتلها يمكن الرابعه مساء بعد الشغل . رجعت لغرفتي وزوبري شدادد وحاولت انام ماعرفتش الا لما مارست العاده السريه وقزف لبني بالكيلوت ولم ادري الا بجرس المنبه .صحيت وذهبت للشغل . تاخرت بالشغل وت بدل الرابعه الثامنه مساءا . المهم دخلت البيت واذا بجرس التلفون وكانت هي . وقالت انا منتظراك من الرابعه . قلتلها اتناول طعامي واجي لحضرتك . قالت لالالا انا طبخت لك تعالي انا عزماك خد دش وتعالي. اخدت دش ولبست بسرعه وروحت وفتحت لي المدام وكانت لابسه جينز وبلوزه . وجلسنا وتناولنا العشاء . وكان البيبي صاحي . المهم جلست امام الكمبيوتر بعد العشاء ومعي السوفت وير وجلست اعمل اعاده برمجه للكمبيوتر وكانت بمنتهي السعاده . من الحين للاخر تسالني لماذا لم اتزوج وايه شروطك . وانا استمع وكنت منبهر بانوثتها ورقتها وكنت اتمني تلبس لي قميص النوم بتاع الامس . المهم استازنت كي تنيم البيبي . وانا جلست وبعد شويه دخلت ومها كوب شاي وشئ من الحلوي . انهيت برمجه الكمبيوتر . ورجعت للبيت تاني ونمت .حوالي الواحده رن جرس التلفون تاني وكانت هي عرفت انها مجنونه وحسيت انها بتبحث عن حد تتكلم معه فقط وان الكمبيوتر ده حجه .روحت تاني بالبيجامه الشورت وفوجئت انها لابسه قميص النوم اللي كنت معجب بيه امس . قالت ان الكمبيوتر معلق. حسيت ان الليله دي مش ح تعدي علي خير .شفت الكمبيوتر وماكنش فيه حاجه . طفيت الكمبيوتر ووشغلته تاني جائت هي وجلست ولصقت بجانبي . وكان القميص مفتوح من الجنب وحست ان المدام خلاص علي الاخر هايجه . قطعه فاكهه مستويه وطالبه حد ياكلها . المهم زوبري شد. وقررت انيكها وجلست بجانبي ولصقت بي المره ده دخلت بيها عليها طول . حطيت يدي علي فخدها ماقالت شئ. حسيت انها خلاص ملكي انا والليله دوخلتها معي .المهم وقفت بجانبي لفيت يدي وانا خايف خلف خصرها . ماقالت شئ . كانت فتحه القميص تفوت جمل . حطيت يدي من الفتحه الجانبيه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وحسيت بفخادها الناعمه وكنت مش مصدق عيني الجمال ده ملكي الان . حطيت ايدي علي كسها من فوق الكيلوت لقيتها غرقانه . نزلت الكيلوت شويه شويه لحد ماوصل لنصف فخدها ووضعت صباعي عن فتحه كسها لقيت خيوط بيضاء غريبه بتشر بين فخادها . نزلت الشورت وكان زوبري شادد وفظيع . لصقت زوبري بطيظها شهقت وقالت ااه اه اف اف .ولفت نفيها تقبلني قبله سخنه. المهم مسكتها زوبري بصت ليه وقالت جميل ئوي ياحمد يخرب بيت عقلك المهم اخدتها بحضني وجلست علي الكرسي وبوستها بوسه جامده راحت دايبه بايدي .هي كانت مستسلمه وكنت حاسس بحرمانها واشتياقها. المهم روحت منزل قميص النوم وكانت بززها شاده والحلمات شاده للامام منظر رهيب . حسيت ان انها مشتاقه كتير . مشيت بيها ناحيه السرير اللي كنت مشتاق فقط اقعد عليه . ونمت فوقها وزوبري لاصق فيها وشفايفي بشفايفها وهي بتتاوه وبتتمسح بجسمي كانثي الاسد وهي بتتمرمغ بالارض. المهم خلعت كل ملابسها وانا كمان واخدنا نحضن بعض واخد ابوس والحس كل اجزاء جسمها وامشي زوبري من علي جسمها وهي خلاص علي الاخر .وكان شعور غريب جسمها يلامس نعومه غريبه. رفعت رجلها علي كتفي وحطيت راس زوبري عند فتحه كسها ودفعته للامام بالداخل صرخت كانها عمرها مادخل فيها زوبر . زوبري اخد بالتحرك رايح جاي بكسها والراس تخبط بجدار كسها من الداخل وعند كل خبطه كانت تشهق . نزلت رجلها من علي كتفي ولفتهما حول وسطي ومسكتني وضمتني . واخدت بالتحرك بزوبري رايح جاي واحسست انها معلمه نيك. اخدنا انا وهي بالتحركك حركات مكوكيه داخل بعض واحسس بيها وبطاقتها واحسست بانفسها . وهنا اعلنا كل مننا عن نفسها وانطلقت عواطفنا وشهواتنا انا نطرت وهي نطرت بنفس الوقت . وضمتني ليها بقوه وهي تقبلني قبلات شهوانيه غريبه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار بصيت لوجهها لقيت الدم هربان منه وتحت عيونها كان سواد غريب من الشهوه والطاقه اللي فقدت كانت هذه المره حوالي 20 دقيقيه كلها حمم جلسنا بالسرير نتكلم وهي نايمه علي صدري تسمع صوت دقات قلبي بعد فتره ابتدات اداعب بزازها والمس طيزها وحسيت ان جسمها ابتدا يسخن تاني . بس اللي قلقني الهاله السوداء اللي تحت عينيها . ابتدانا بالبوس ثانيا وابتدانا بمص اللسان وانا امسكها من صدرها والمس فخدها المهم نيمتها علي وجهها ووضعت مخده عند وسطها وكنت اري خرم طيزها وكسها من الخلف وكان كسها لايزال يفرز الخطوط البيضاء . وضعت زوبري من الخلف بكسها ولفيت ايدي حول صدها ومسكت حلمات صدرها بصوابعي وابتدات بالتحرك والاندفاع بكسها بحركات سريعه وكانت تحب الحركات القويه وهي تقولي كمان كمان احمد انا حبيتك انت طلعتلي من فين اخ اخ ياخرب بيتك . متعني متعني اموت فيك اف اف اخ اخ اديني اكتر . اخ اخ اففففففففففففففففففففففففففف المهم انا كنت بهيج اكتر . واحسست ان زوبري بينطلق وان كسها بينطلق وجبت بداخلها ونمت فوقها . حوالي ربع ساعه كل ما اجي اقوم تولي لالالا ارجوك خليك . المهم رايت من الشباك خيوط وضؤ الفجر .قمت من فوقها واستازنت وهنا فوجئت تقول لي ان زوجها ح يجي الليله من امريكا اخدت تكلمني اليوم كلو بالتلفونات وهي تقول انها اتمتعت معي وانها مشتاقه لمره ثانيه. تعددت مقابلاتنا بعد سفر زوجها وفي كل رحله لزوجها . سافرت ياسمين الي احد البلاد الخليجيه حيث ان زوجها عمل باحدي شركات طيران الخليج وكنا بنتقابل لما بتنزل مصر . حتي انا كمان سافرت الي اوربا وتركت الشقه وتركت زكريات احلي نيك بحياتي . وعرفت ان الكمبيوتر الاختراع العظيم كان سبب بمتعتي صلحت الكمبيوتر وصلحت كسها.

العروسة من إحساس

اللي يعيش ياما يشوف واللي ليه عمر يشوف أكتر. الشهوة شيء رهيب الشهوة شيء لا يمكننا التحكم فيه . الشهوة رغبة الشهوة شعور الشهوة لا يمكننا الهروب منها الشهوة شوق الشهوة أمنية الشهوة قدرة. تخيل انك ميت من الجوع إيه أول شيء بتبحث عنه هو الأكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البرودة. الأنثى بأجهزتها التناسليه الداخليه وكمان بالمناطق الحسيه اللي تحت الجلد شيء رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار. الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن. الانثي ذات احاسيس خاصه. الانثى ممكن تفعل اي شيء مع رجل اعجبت فيه وتمنيته. ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها. كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامرأه . قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه. ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها . كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه . كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه . كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي . قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟ كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت. وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته . المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته . حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف . خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه . اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك. جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها . كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه . جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته . حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام . وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه، ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله . المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدوء اعقل يا مجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبره فقط بطيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه. انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدولة الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها . مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي . وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاج يتاكل وضحكوا هههههههه.. المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها . المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار، المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته. اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه، وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم. العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي. باليوم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان . مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي. مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه . قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه . مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها . تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها . كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج . بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه . سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره . اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت اللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه. جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي. وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه . كان صيف كله نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر، وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته.