فتحت الباب بسرعه وجذبتني من ذراعي وأقفلت باب الشقه بهدوء .
وقفت أمامي تستعرض بجسدها الممشوق العاري وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب .
أسقطته على الارض عندما شعرت بعيناي مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها
بضفيرتين مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن
الشيئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه .
دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى
رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاي بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى
بين فخذاي حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف
ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العاري ويدى اليمنى قبضت بها على بزها النافـر أعتصره .
فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاي تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت
عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض .
لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه
فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير
إلى كسها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدني أن الحس كسها .
نزلت على ركبتي حتى أصبح فمى أمام شفرات
كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى إلحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه
تبرز من فتحه شرجها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح فدفعت أصبعى الكبيــر
فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه
بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض
وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــي
نيكني عاوزه زبك يقطع طيزي . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول
ومالت على الكنبه بوجهها رافعه طيزها تجاهي فاتحة فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش
قادره أستحمل طيزى بتاكلنى .
فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه
ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام عاوزه أشخ .
رفعتها كما تريد وزبي مازال داخل طيزها وهي ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام
وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش
وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر
زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن ربك يخبل خليــه
جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت
بزبى يستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت
هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبي فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى
شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .
بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول
أسفه ياحبيبى خليتك تنام على ألارض والمكان ملوث ببولى . قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب
أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت ؟.
فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدري
وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى
أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبي
تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول
بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـاي
ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجهها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت
وقلت كفايه خلينى أحميكي أنا وعملت يدي فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور
ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب على أطراف أصابع قدميها
لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى
اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعي لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من
فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها .
ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على
جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعيني وهى تمسح جسدي بعينها اللامعه من الشهوه حتى
شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتي هنا فى طيزي وبعدين فى كسى لما ندخل أوضة
النوم . ممكن ؟ .
فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبي . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى زجاجة وأفرغت
فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه
فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم
أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه
وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال .
بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحية اليمين
وتاره ناحية الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى
أثاره فأزيدها دفعاً ودلكاً وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان
أوعى تجبهم بسرعة . كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍسس
كمان يمين ....شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـوه بحبــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتي جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى ..
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو
يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به برأس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار
ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى ....
قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت اليّ من خلف
كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج آكل وإلا سيغمــى
عليّ من الجوع والارهاق .
قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أني مجهزه وجبه فياجرا هاتخليك نار .
قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبي .
قلت مش فاهم .
قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز .
قلت : قصدك الفطار .
ضحكت وهي تقترب مني بلالال وقبلتني بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذايّ وهى تقول :
حالا .. شوية فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل .
فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
لحمام لينعش جسدى المرهق من السهر ومن شبقها . سمعتها تنادي من الصاله وتقول عندك
بشكير خلف الباب نشف جسمك وتعالى .
خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على
الارض ووضعت مسندين على الحائط ورأيت عدة أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه
فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح
من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر
والجندوفلي ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنتي ناويه على ايــه ؟
قالت وهى تتراقص وتهز بزازها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح
أشطف جسمى ؟. عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم ؟.
لم استطع الرد عليها فكان فمي منتفخ ويداي
تقذف فيه بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اشعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدني حتى اتمكن من أكل
المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه ....
وجدتها أمامي وقد أرتدت بورنس وردي مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلالال وتقول :
المهم حبيبي يأكل انا مش مهم . ثم جلست بجواري ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهي
تفسح لي لالتهام كل شى .
قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ... قالت : طبعا على فكره
الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى
تلاحقني وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض .
وبدأت هي فى المسح على صدري العاري بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق
في لحظة شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه
وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحة فائقة الروعة .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال
في عينى وكلماتى ..
الجميل بيعمل ايه ؟ ..
قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمني وتلحسني
بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقي واوردتي ساخنة وبدأت أشعر بغليان فـي
خصيتاي وبدأ زبي فى الانتصاب لا أدري هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ...
أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاي ؟..
فجذبتها نحوي وانا أقول لا تحبي تشربي لبن ؟
أرتمت بصدرها النافر على صدري وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناي
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوي
داعبت أرنبه أنفها بأنفي .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاي .. ضغطت بشفتاي لسانها فدفعته داخل
فمي يداعب لساني وامسكت بشفتي العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى
أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها اليّ .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه
النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمي وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت
طوقت عنقي بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدي واذني تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا
وتدفعها نحوها لتزيد شفتاي أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطني وافخاذي وخفت قبضتها عليّ بعض الشـيئ
فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعدة بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـي
ترسم ابتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخنة ... ملت بجسدي عليها ضاغطا بصدري
وبطني على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذي بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه
بصوت خافت ...
مددت يدى ممسكا بزبى محركاً اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب ؟
فأشارت برأسها للآعلى واسفل ولم تنطق .... بدأت بوضع رأس زبى مدلكاً شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت
أس أسس أح أح حلو حلو ... فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها
فأمسكتنى من زراعيا بقوة حتى شعرت بأظافرها تنغرس فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح
فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معي بجسمها تمنعني من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك
أستنى شويه ولكنني لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود
أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح
وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها
تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال .
كانت ترتعش وتنتفض وتضمني اليها كلما أتتها شهوتها ..
لا أدري كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى
أشعر به كلما لامست فخذاي ملاءة السرير تحتها .
كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبي في أقوى حالات
انتصابه ولا رغبة لي في القذف . فقط كنت مستمتع بسخونة كسها ولزوجته ومستمتع أيضاً بتأوهاتها وغنجها ..
صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى
أس أس أس مش حاسه بكسي ... مش حاسه بكسى ...
نظرت فى وجهها لتقتلني تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغني فأرتعشت وانا أقذف بقوة داخل كسهـا
وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه وكسها ينقبض
ليعتصر زبي حتى أنى كنت لا أتحمل أحساسي بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبي . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه
أياي الى صدرها والتقمت شفتاي تمصهم وهى تربت على ظهري بيدها علامه الرضا التام .
أرتميت على ظهري على السرير أريد بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها
بضاً ناعماً مثيراً . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع .
مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى
تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه عليّ ... آخد نَفَسى شويه .. فامسكت بزبى
الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ؟ ...
قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا ...
بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه طيزها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها
لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يرتاح
حبه ... عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى
بعضا منه ووضعته على فتحه طيزها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـام
من ملمس اصبعى وهى تقول أيـوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
إعتدلت وهى ترفع طيزها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك قمــان ( كمان )
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد
هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى
بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..
ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا
وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس
سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر
بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر اليّ لترى اثر ما تفعل فى وجهى
فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى
تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ؟ ... جننت ... دفعته حتى خيّل اليّ بأنه قد قارب بالخروج
من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع
أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا
بحبك أه أه أه أرحم طيزى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه إتيان الشهوه وهى
تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان
زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله واخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه
كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه ... عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل
طيزها لبناً ساخناً حارقاً فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى ...
شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس فارتميت على ظهرها بجسدى
وزبى ما زال ينتفض فيها .
أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت سناء يدها ورفعت السماعه . قالت الو ..ثم بدأت تتكلم وانا
أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..
أيوه ياماما جانى من بدرى
....
ده ياحبيتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره
حاضر ياماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحو سوا
....
غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص
وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه
ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها
وهى تقول تعالى نام هنا ... مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه
أنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا
قالت بدلال وبعدين فى زبك ده ؟.. مش عاوز يتهد ؟ .. قلت صحيح عايزاه يتهد ؟ ... قالت لا طبعــاً
عاوزاه كده على طول ومدت زراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــث
بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن
قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى ...
ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه .... قالت ممكن أطلب طلب مجنون شويه ...
أطلبى ..مع أن طلباتك كلها مجنونه ممكن تشخ على بزازي ؟ ..حاسه انى حا استمتع جدا
نظرت لها .. بدأت فى تعقل كلامها .. ولكنها كانت قد قررت ذلك . نزلت بقدميها من على السرير
لامست الارض وهى مازالت ممسكه بزبى تسحينى لأقوم معها لتنفيذ جنونها .. سارت وسرت ورائها
فهى تشدنى من زبى حتى وصلت للحمام .. دخلت بقدميها للبانيو وهى تقول عايزه تغرق بزازى
وانا نايمه فى البانيو ...تركت زبى ... وتمددت بجسدها فى البانيو وهى ممسكه ببزازها بيديها الاثنين
تضمهم وهى ترفعهم للآعلى وهى تقول يــلا
أمسكت بزبى المتصلب وصوبته بأتجاه صدرها وانا أنظر فى عيناها التى تلمع شبقاً .. وشفتاها بين
مبتسمه وتاره تعض عليها من النشوه ... أندفع شلال من البول أغرق صدرها وهى تضم بزازها لتبقى
على ماتستطيع قبل أن تنحدر على بطنها وكسها وافخاذها ليراق على أرضيه البانيو .. ولسانهــا
خارج فمها ترتشف بعض القطرات التى تبلل وجهها وشفاهها من شده أندفع بولى.
كانت تضحك بصوت عالى وتهتز كطفل صغير سعيد بماء الاستحمام ... فرغت من بولى .. قالت
خلاص ؟ قلت نعم . قالت ياخساره ... امسكتها من يدها أساعدها على الوقوف وانا أقول يلا خدى حمام
ريحتك صعبه قوى . قالت ريحتى صعبه .. ده أجمل واغلى برفان من حبيبى .. مدت يدها وأمسكت
زبى الذى بدء يرتخى كعادته بعد التبول وهى تقول هات زبك أنظفه بلسانى .. لم تنتظر منى رد ...
اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـى
. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات
قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها ... عاوزه أتناك وأنا جسمى ريحته كده .. عاوزه احس بزبك جواى وريحه بولك يملئ انفاسى .. قلت يامجنونه ,,
قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى ... عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى
فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى .. قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك ...
بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا ... تحب هنا ولا على السرير ؟.
قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع
عندما سمعت ردى تعلقت بزراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه ...شيلنى ... أنحنيت نتيجه لثقلها
حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى
فمددت كفايّ فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها
تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى.. كنت قد بدأت أتعود رائحتها .. تجاوبت مع قبلتي وهى تتأوه وتزوم
وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفايّ ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه
رأسى مما زادنى شبقاً .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك
وأعتصرت لسانها داخل فمى مصاً وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..كانت تزوم وتتأوه لتشعرنــي
بمدى تمتعها بما أفعل .. كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه
فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج ... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــى
الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى
ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاها المعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى
معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها .. وسالت شهوتها غزيره
على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى
كطفل سينام ... سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها
مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها .. وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر
وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه .. عندما
لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض
عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه
تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أس أس
أبعدت عن فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــي
لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــي
مددت يدى الى زبي أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلي فى عروقه
رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعي ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــه
أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء ... شهقت وهى تقـول
أه أه لذيذ أسس أسس . سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح ... دخله أرجوك ..
دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك ... ومكثنا على هذا الحال
من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصب متبلد ولكنه يغلي
فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب ... قلت لا قالت هديتنى
حرام عليك ... طلعه عاوزه انام على وشى ... سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن
الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبي
يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل ... صوبته ناحيه كسهــا
المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام ... وهى تقول أحـووه
ده مش زب ده مدفع ... أهريــني ... أه أه أح وكانت تضم فخذاها لأشعر بضيق كسها على زبى
وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى ... حرام عليك .. أح أح أح أيــووه أوف أوف اوف
وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند ... كل دفعه باهه وكل سحبه بصرخه ... شعـرت
بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى
أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز تلقفته وهى توحوح من سخونتــه
أسس أسس أس ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـب
جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده.
وقفت أمامي تستعرض بجسدها الممشوق العاري وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب .
أسقطته على الارض عندما شعرت بعيناي مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها
بضفيرتين مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن
الشيئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه .
دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى
رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاي بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى
بين فخذاي حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف
ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العاري ويدى اليمنى قبضت بها على بزها النافـر أعتصره .
فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاي تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت
عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض .
لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه
فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير
إلى كسها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدني أن الحس كسها .
نزلت على ركبتي حتى أصبح فمى أمام شفرات
كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى إلحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه
تبرز من فتحه شرجها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح فدفعت أصبعى الكبيــر
فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه
بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض
وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــي
نيكني عاوزه زبك يقطع طيزي . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول
ومالت على الكنبه بوجهها رافعه طيزها تجاهي فاتحة فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش
قادره أستحمل طيزى بتاكلنى .
فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه
ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام عاوزه أشخ .
رفعتها كما تريد وزبي مازال داخل طيزها وهي ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام
وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش
وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر
زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن ربك يخبل خليــه
جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت
بزبى يستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت
هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبي فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى
شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .
بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول
أسفه ياحبيبى خليتك تنام على ألارض والمكان ملوث ببولى . قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب
أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت ؟.
فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدري
وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى
أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبي
تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول
بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـاي
ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجهها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت
وقلت كفايه خلينى أحميكي أنا وعملت يدي فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور
ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب على أطراف أصابع قدميها
لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى
اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعي لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من
فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها .
ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على
جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعيني وهى تمسح جسدي بعينها اللامعه من الشهوه حتى
شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتي هنا فى طيزي وبعدين فى كسى لما ندخل أوضة
النوم . ممكن ؟ .
فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبي . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى زجاجة وأفرغت
فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه
فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم
أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه
وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال .
بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحية اليمين
وتاره ناحية الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى
أثاره فأزيدها دفعاً ودلكاً وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان
أوعى تجبهم بسرعة . كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍسس
كمان يمين ....شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـوه بحبــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتي جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى ..
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو
يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به برأس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار
ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى ....
قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت اليّ من خلف
كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج آكل وإلا سيغمــى
عليّ من الجوع والارهاق .
قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أني مجهزه وجبه فياجرا هاتخليك نار .
قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبي .
قلت مش فاهم .
قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز .
قلت : قصدك الفطار .
ضحكت وهي تقترب مني بلالال وقبلتني بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذايّ وهى تقول :
حالا .. شوية فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل .
فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
لحمام لينعش جسدى المرهق من السهر ومن شبقها . سمعتها تنادي من الصاله وتقول عندك
بشكير خلف الباب نشف جسمك وتعالى .
خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على
الارض ووضعت مسندين على الحائط ورأيت عدة أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه
فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح
من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر
والجندوفلي ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنتي ناويه على ايــه ؟
قالت وهى تتراقص وتهز بزازها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح
أشطف جسمى ؟. عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم ؟.
لم استطع الرد عليها فكان فمي منتفخ ويداي
تقذف فيه بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اشعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدني حتى اتمكن من أكل
المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه ....
وجدتها أمامي وقد أرتدت بورنس وردي مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلالال وتقول :
المهم حبيبي يأكل انا مش مهم . ثم جلست بجواري ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهي
تفسح لي لالتهام كل شى .
قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ... قالت : طبعا على فكره
الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى
تلاحقني وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض .
وبدأت هي فى المسح على صدري العاري بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق
في لحظة شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه
وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحة فائقة الروعة .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال
في عينى وكلماتى ..
الجميل بيعمل ايه ؟ ..
قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمني وتلحسني
بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقي واوردتي ساخنة وبدأت أشعر بغليان فـي
خصيتاي وبدأ زبي فى الانتصاب لا أدري هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ...
أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاي ؟..
فجذبتها نحوي وانا أقول لا تحبي تشربي لبن ؟
أرتمت بصدرها النافر على صدري وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناي
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوي
داعبت أرنبه أنفها بأنفي .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاي .. ضغطت بشفتاي لسانها فدفعته داخل
فمي يداعب لساني وامسكت بشفتي العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى
أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها اليّ .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه
النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمي وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت
طوقت عنقي بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدي واذني تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا
وتدفعها نحوها لتزيد شفتاي أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطني وافخاذي وخفت قبضتها عليّ بعض الشـيئ
فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعدة بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـي
ترسم ابتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخنة ... ملت بجسدي عليها ضاغطا بصدري
وبطني على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذي بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه
بصوت خافت ...
مددت يدى ممسكا بزبى محركاً اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب ؟
فأشارت برأسها للآعلى واسفل ولم تنطق .... بدأت بوضع رأس زبى مدلكاً شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت
أس أسس أح أح حلو حلو ... فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها
فأمسكتنى من زراعيا بقوة حتى شعرت بأظافرها تنغرس فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح
فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معي بجسمها تمنعني من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك
أستنى شويه ولكنني لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود
أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح
وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها
تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال .
كانت ترتعش وتنتفض وتضمني اليها كلما أتتها شهوتها ..
لا أدري كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى
أشعر به كلما لامست فخذاي ملاءة السرير تحتها .
كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبي في أقوى حالات
انتصابه ولا رغبة لي في القذف . فقط كنت مستمتع بسخونة كسها ولزوجته ومستمتع أيضاً بتأوهاتها وغنجها ..
صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى
أس أس أس مش حاسه بكسي ... مش حاسه بكسى ...
نظرت فى وجهها لتقتلني تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغني فأرتعشت وانا أقذف بقوة داخل كسهـا
وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه وكسها ينقبض
ليعتصر زبي حتى أنى كنت لا أتحمل أحساسي بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبي . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه
أياي الى صدرها والتقمت شفتاي تمصهم وهى تربت على ظهري بيدها علامه الرضا التام .
أرتميت على ظهري على السرير أريد بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها
بضاً ناعماً مثيراً . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع .
مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى
تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه عليّ ... آخد نَفَسى شويه .. فامسكت بزبى
الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ؟ ...
قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا ...
بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه طيزها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها
لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يرتاح
حبه ... عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى
بعضا منه ووضعته على فتحه طيزها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـام
من ملمس اصبعى وهى تقول أيـوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
إعتدلت وهى ترفع طيزها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك قمــان ( كمان )
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد
هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى
بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..
ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا
وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس
سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر
بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر اليّ لترى اثر ما تفعل فى وجهى
فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى
تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ؟ ... جننت ... دفعته حتى خيّل اليّ بأنه قد قارب بالخروج
من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع
أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا
بحبك أه أه أه أرحم طيزى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه إتيان الشهوه وهى
تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان
زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله واخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه
كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه ... عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل
طيزها لبناً ساخناً حارقاً فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى ...
شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس فارتميت على ظهرها بجسدى
وزبى ما زال ينتفض فيها .
أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت سناء يدها ورفعت السماعه . قالت الو ..ثم بدأت تتكلم وانا
أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..
أيوه ياماما جانى من بدرى
....
ده ياحبيتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره
حاضر ياماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحو سوا
....
غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص
وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه
ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها
وهى تقول تعالى نام هنا ... مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه
أنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا
قالت بدلال وبعدين فى زبك ده ؟.. مش عاوز يتهد ؟ .. قلت صحيح عايزاه يتهد ؟ ... قالت لا طبعــاً
عاوزاه كده على طول ومدت زراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــث
بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن
قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى ...
ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه .... قالت ممكن أطلب طلب مجنون شويه ...
أطلبى ..مع أن طلباتك كلها مجنونه ممكن تشخ على بزازي ؟ ..حاسه انى حا استمتع جدا
نظرت لها .. بدأت فى تعقل كلامها .. ولكنها كانت قد قررت ذلك . نزلت بقدميها من على السرير
لامست الارض وهى مازالت ممسكه بزبى تسحينى لأقوم معها لتنفيذ جنونها .. سارت وسرت ورائها
فهى تشدنى من زبى حتى وصلت للحمام .. دخلت بقدميها للبانيو وهى تقول عايزه تغرق بزازى
وانا نايمه فى البانيو ...تركت زبى ... وتمددت بجسدها فى البانيو وهى ممسكه ببزازها بيديها الاثنين
تضمهم وهى ترفعهم للآعلى وهى تقول يــلا
أمسكت بزبى المتصلب وصوبته بأتجاه صدرها وانا أنظر فى عيناها التى تلمع شبقاً .. وشفتاها بين
مبتسمه وتاره تعض عليها من النشوه ... أندفع شلال من البول أغرق صدرها وهى تضم بزازها لتبقى
على ماتستطيع قبل أن تنحدر على بطنها وكسها وافخاذها ليراق على أرضيه البانيو .. ولسانهــا
خارج فمها ترتشف بعض القطرات التى تبلل وجهها وشفاهها من شده أندفع بولى.
كانت تضحك بصوت عالى وتهتز كطفل صغير سعيد بماء الاستحمام ... فرغت من بولى .. قالت
خلاص ؟ قلت نعم . قالت ياخساره ... امسكتها من يدها أساعدها على الوقوف وانا أقول يلا خدى حمام
ريحتك صعبه قوى . قالت ريحتى صعبه .. ده أجمل واغلى برفان من حبيبى .. مدت يدها وأمسكت
زبى الذى بدء يرتخى كعادته بعد التبول وهى تقول هات زبك أنظفه بلسانى .. لم تنتظر منى رد ...
اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـى
. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات
قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها ... عاوزه أتناك وأنا جسمى ريحته كده .. عاوزه احس بزبك جواى وريحه بولك يملئ انفاسى .. قلت يامجنونه ,,
قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى ... عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى
فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى .. قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك ...
بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا ... تحب هنا ولا على السرير ؟.
قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع
عندما سمعت ردى تعلقت بزراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه ...شيلنى ... أنحنيت نتيجه لثقلها
حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى
فمددت كفايّ فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها
تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى.. كنت قد بدأت أتعود رائحتها .. تجاوبت مع قبلتي وهى تتأوه وتزوم
وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفايّ ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه
رأسى مما زادنى شبقاً .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك
وأعتصرت لسانها داخل فمى مصاً وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..كانت تزوم وتتأوه لتشعرنــي
بمدى تمتعها بما أفعل .. كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه
فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج ... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــى
الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى
ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاها المعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى
معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها .. وسالت شهوتها غزيره
على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى
كطفل سينام ... سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها
مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها .. وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر
وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه .. عندما
لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض
عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه
تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أس أس
أبعدت عن فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــي
لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــي
مددت يدى الى زبي أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلي فى عروقه
رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعي ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــه
أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء ... شهقت وهى تقـول
أه أه لذيذ أسس أسس . سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح ... دخله أرجوك ..
دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك ... ومكثنا على هذا الحال
من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصب متبلد ولكنه يغلي
فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب ... قلت لا قالت هديتنى
حرام عليك ... طلعه عاوزه انام على وشى ... سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن
الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبي
يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل ... صوبته ناحيه كسهــا
المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام ... وهى تقول أحـووه
ده مش زب ده مدفع ... أهريــني ... أه أه أح وكانت تضم فخذاها لأشعر بضيق كسها على زبى
وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى ... حرام عليك .. أح أح أح أيــووه أوف أوف اوف
وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند ... كل دفعه باهه وكل سحبه بصرخه ... شعـرت
بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى
أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز تلقفته وهى توحوح من سخونتــه
أسس أسس أس ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـب
جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق