في البدايه ابطال الحكايه هاروش هند
في القديم تبدا حكايه هند
في مدينه شان بان في اقصى الهند كانت هناك فتاه جميله تدعى هند وكانت تعمل في التجاره
وحدث في يوم من الايام ان هند ذهبت الى قصر الملك بندر عثمان وكان له بنت تدعى نزهه المكان وكانت من اجمل بنات الارض في الحسن والجمال
وكانت تعاني من مرض يمسك بطنها
فقال الملك بندر عثمان وحق كل شي مقدس ومصتان لان من استطاع علاج ابنتي نزهه المكان لازوجهو ايها او لا اعطيه مايطلب من الذهب والمال
فحاول الكثيرررر من ارباب وعامه الناس لاكن بدون جدوى
فقررت هند انها سوف تقوم بالمهمه فانطلقت
فتوجهت الى العم حمدان وكان من التجار
فقالت يا سيد حمدان ان لي شغله عندك فقال لها ماهي:
فردت وقالت انت سمعت بحكايه الاميره تزهه المكان فرد وقال نعم
ولكن لا فايده ترجى لعلاجها
لان علاجها موجود فقط في جزيره العرب في مكان يصعب علينا نحن البشر دخوله
؟
فاستغربت هند وردت ياعم حمدان الا انها فرصتي للتوجه وانقاذ الاميره نزهه المكان
فرد وقد تحول لون وجهه الى السواد وقال اما تعلمين انها ارض الملك هاروش ملك الجن وما من احد دخل تلك البلاد وخرج حيا
فقالت سوف اذهب ولو فقدت حياتي وهتزت
وكان حمدان شديد الاعجاب بالنسوان و فشاهد اثدائها تهتز كانهما رمان فقال حسننا ياهند سوف نذهب غدا
فجمعت هند ماتحتاجه للرحله وغطت في نوم عميق اما التاجر حمدان فقد طار عقله عندما شاهد حركه هز اثداء هند فدخل على جاريه من جواريه فقام بشق البس عنها وههو سكران واخذ يمص اثدائها وهي تصرخ من المتعه والحرمان فقال لها اه اه لو احظ بليله معا هند شديده المران وسالبه عقول الشجعان فنزل لرحم الجاريه وكان ابيض شديد الاحمرار كانه ياقوت زنان ووضع زبه الاسمر الطاعن على فتحه رحم جاريته
وادخله دفعه واحده فاذبها تصرخ كان سكين طعان قد شق رحمها واخذ ينيكها حتى افرغ في احشائها
ونام حتى بزغ الفجر
فاذ بهند اقبلت هي وقافله متجه الى جزيره العرب فاستعد حمدان وذهبو نحو هدفم
ودخلو غابه الهلاك وكان بها قرد نياك لايسمح بمرور القوافل الا بنيك البنات
فشموا لفتره واذا القرود بدات برميهم من كل مكان فصرخوو دون فايده فتقدم ملك القرود فراى هند كانها حبه رمان فقفز على الاغصان ومسك هند وهيا تصرخ النجده يافرسان اينك ياتاجر حمدان فخاف الفرسان لكثره القرود فقام ملك القرود بشق ثياب هند وهي تصرج دونما جدوى فقام بتمزيق سروالها فشاهد كس اسمر اللون متماسك البنيان املس بدون شعر فهاج ملك القرود واخذ ينيك هند وهي تصرخ من شده صلابه زب القرد والتاجر حمدان خائف وفي نفس الوقت مستمتع وهو يرى هند تصرخ وتتناك من القرد الحيوان ثم بدا القرد يصرخ اوووه اههه ووووو فقذف المنى بكس هند الهنديه واعادها لمكانها وانصرفووو فاخذ التاجر حمدان وعبيده التاجره هند بمسكها والباسها لباس حتى يكملو عبرو غابه القرود
في القديم تبدا حكايه هند
في مدينه شان بان في اقصى الهند كانت هناك فتاه جميله تدعى هند وكانت تعمل في التجاره
وحدث في يوم من الايام ان هند ذهبت الى قصر الملك بندر عثمان وكان له بنت تدعى نزهه المكان وكانت من اجمل بنات الارض في الحسن والجمال
وكانت تعاني من مرض يمسك بطنها
فقال الملك بندر عثمان وحق كل شي مقدس ومصتان لان من استطاع علاج ابنتي نزهه المكان لازوجهو ايها او لا اعطيه مايطلب من الذهب والمال
فحاول الكثيرررر من ارباب وعامه الناس لاكن بدون جدوى
فقررت هند انها سوف تقوم بالمهمه فانطلقت
فتوجهت الى العم حمدان وكان من التجار
فقالت يا سيد حمدان ان لي شغله عندك فقال لها ماهي:
فردت وقالت انت سمعت بحكايه الاميره تزهه المكان فرد وقال نعم
ولكن لا فايده ترجى لعلاجها
لان علاجها موجود فقط في جزيره العرب في مكان يصعب علينا نحن البشر دخوله
؟
فاستغربت هند وردت ياعم حمدان الا انها فرصتي للتوجه وانقاذ الاميره نزهه المكان
فرد وقد تحول لون وجهه الى السواد وقال اما تعلمين انها ارض الملك هاروش ملك الجن وما من احد دخل تلك البلاد وخرج حيا
فقالت سوف اذهب ولو فقدت حياتي وهتزت
وكان حمدان شديد الاعجاب بالنسوان و فشاهد اثدائها تهتز كانهما رمان فقال حسننا ياهند سوف نذهب غدا
فجمعت هند ماتحتاجه للرحله وغطت في نوم عميق اما التاجر حمدان فقد طار عقله عندما شاهد حركه هز اثداء هند فدخل على جاريه من جواريه فقام بشق البس عنها وههو سكران واخذ يمص اثدائها وهي تصرخ من المتعه والحرمان فقال لها اه اه لو احظ بليله معا هند شديده المران وسالبه عقول الشجعان فنزل لرحم الجاريه وكان ابيض شديد الاحمرار كانه ياقوت زنان ووضع زبه الاسمر الطاعن على فتحه رحم جاريته
وادخله دفعه واحده فاذبها تصرخ كان سكين طعان قد شق رحمها واخذ ينيكها حتى افرغ في احشائها
ونام حتى بزغ الفجر
فاذ بهند اقبلت هي وقافله متجه الى جزيره العرب فاستعد حمدان وذهبو نحو هدفم
ودخلو غابه الهلاك وكان بها قرد نياك لايسمح بمرور القوافل الا بنيك البنات
فشموا لفتره واذا القرود بدات برميهم من كل مكان فصرخوو دون فايده فتقدم ملك القرود فراى هند كانها حبه رمان فقفز على الاغصان ومسك هند وهيا تصرخ النجده يافرسان اينك ياتاجر حمدان فخاف الفرسان لكثره القرود فقام ملك القرود بشق ثياب هند وهي تصرج دونما جدوى فقام بتمزيق سروالها فشاهد كس اسمر اللون متماسك البنيان املس بدون شعر فهاج ملك القرود واخذ ينيك هند وهي تصرخ من شده صلابه زب القرد والتاجر حمدان خائف وفي نفس الوقت مستمتع وهو يرى هند تصرخ وتتناك من القرد الحيوان ثم بدا القرد يصرخ اوووه اههه ووووو فقذف المنى بكس هند الهنديه واعادها لمكانها وانصرفووو فاخذ التاجر حمدان وعبيده التاجره هند بمسكها والباسها لباس حتى يكملو عبرو غابه القرود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق