سهام ج1

سهام عمرها عشرين بنت زي القمر طويلة وقوامها ممشوق عيونها واسعة وشعرها إسود كثيف حنطية اللون وصدرها بارز بقوة ومليان وطيزها منفوخة شوية من النوع الجميل المرسوم رسم، إتزوجت سهام وبعد شهرين إتطلقت لأنه زوجها كان بيسكر ويضربها وينيكها بالغصب وبعد المحاكم إتطلقت (طبعا ده كله عرفته بعدين)، في يوم كنت بالعربية اتمشى بالليل وشفتها وأقفة تستنى الأتوبيس وفيه شباب صيع من بتوع المخدرات بيعاكسوها، وقفت جنبها وقلتلها إتفضلي أوصلك، ومن خوفها من الشباب ركبت معايا بحذر وهي خايفة، إتعرفت عليها في الطريق ووصلتها لشقتها اللي ساكنة فيه مع أمها الأرملة من عشر سنوات،إرتاحت لي سهام ومن كلامي وإدتني رقم الموبايل بتاعها على أساس نتكلم ونتعرف على بعض أكتر وأكتر، ومرت الأيام وإتعرفنا على بعض وصارت بينا صداقة حميمة، وكنت بأسرق بوسة من هنا وبوسة من هناك لما بنكون مع بعض ولا حد شايفنا، وعزمتني مرة عندهم في البيت ، ورحت معايا بوكيه ورد، وفتحت الباب ست في الثلاثين وحاجة كدة بس ست إيه، بصت لها من فوق لتحت وأنا بفكر إيه الجمال ده والجسم ده، ست ولا كل الستات، بزازها منفوخة وبارزة وهي لابسة تيشيرت أزرق فاتح بعلامة رقم سبعة من النص ولابسة ستيرتش أبيض وجزمة بيضة، كل ده في لحظة فكرت فيها، ووعيت على نفسي وقلت سهام موجودة،ومديت غيدي غديتها الورد وأخدته وردت علي أهلا وسهلا إنت صاحبها هزيت رأسي، فقالت إتفضل، وأخدتني على أوضت الضيوف وقفلت الباب، شوية دخلت وهي جايبالي عصير وإنحنت وقالت إتفضل، لمحت بزازها وحلماتها، أخدت العصير وقالت سهام حتيجي دلوقتي، وخرجت، وهي خارجة كان الكلوت بتاعها باين من تحت الإستريتش وطيازها بارزين، وااااااااااو، زبي بدء يقوم، وخرجت وقفلت الباب وراها، ثواني وجات سهام، سلمت عليها، وأخدت بوسة من شفايفها، قالت لي يا قليل الأدب مايصحش كدة، قلتلها أمال إيه اللي يصح، ضحكت وقعدت جمبي،قعدنا نتكلم شوية وبعدين بديت أتغزل فيها وبجمالها وقد إيه هي حلوة وجذابة وجسمها قد إيه جميل وهي مبسوطة تسمع الكلام المغري ده وبدئت الشهوة تجري في جسمها، وشوية شوية قربت منها وهي تقرب وبستها في خدها وهي مستسلمة وحطيت شفايفي على بوقها وبديت أمص فيهم، وأنا بأمسح على إيديها المتقشعرين، ورحت ماسك صدرها وبدئت أضغط علي حلماتها، حسيت إنها بدئت تسيح، وخبط الباب، وبعدت عني ودخلت مامتها وقالت أنا خارجة، عاوزين حاجة، إتشكرنا لها،وخرجت وقفلت الباب وإنا ببص لسهام وهي الخجل مقطع بعضه معاها ووشها في الأرض لحد ماسمعنا باب الشقة ينقفل، رحت ناطط عليها وهات يا مص في الشفايف وبديت أضغط على بزازها بإيدي وهي تحاول إنها ما تستسلمش لي، لكن على مين،ومصمصة شفايفها لحد ما حسيت إنها إستسلمت، رحت رافع التيشيرت اللي هي لابساه وحطيت إيدي حولينها وفتحت السنتيان وقلعته وبديت أرضع بزازها وهي بتمص في رقبتي، ومسكت إيدها وحطيتهم على زبي، فسحبت إيدها، ورجعت مسكت إيدها تاني وحطيته على زبي فمسكت زبي وبدئت تضغط عليه، ورجعتها على ظهرها،ونزلت على رجليها ألحسهم ورفعت الجيبة اللي هي لابساه ونزلت الكلوت، وبديت ألحس كسها وهي تتآوه من النشوة، وفضلت أعض بظرها وألحس فتحت كسها، وقمت قلعت هدومي، ونيمتها على الكنبة،ورفعت رجليها ودخلت زبي في كسها وبديت أنيك فيها وزبي يدخل ويخرج إلين جابت ظهرها، وفضلت أدخل زبي وأخرجه إلين حسيت إنه ظهري حيجي رحت مطلعه، وضغط على زبي وأنطلق اللبن بتاعي على بطنها وصدرها، حضنتها ومصيت شفايفها، وسحبت المناديل ومسحت جسمها وبعدين مسكت زبي ومسحته بالمنديل، وحطته في بوقها ومصته ، وقمنا لبسنا وإحنا نبتسم لبعض، وحضنا بعض، وقعدنا نتكلم لحد ما رجعت مامتها، ولا كأنه فيه حاجة حصلت، وخرجت بعدها ورحت البيت. في يوم إتصلت سهام وقالت لي إنه مامتها حتروح لصحباتها، وحتتأخر عندهم ولو أنا فاضي فهي ما وراهاش حاجة وكان كلامها كله دلع وشهوة،بمعنى أنا عاوزة أتناك النهارده، خدت دش ولبست وإتعطرت ورحت لها البيت، إنفتح الباب وهي وراه، ولما دخلت لقيتها لابسة روب نوم اسود شفاف قوي قطعة وحدة بدون سنتيان،وكلوت إسود أبو خيط،دخلت وأنا مش عارف أقول إيه من هول المنظر وكأني أول مرة أشوف فيها سارة وهي بالجمال ده، جسم إيه وبزاز إيه ووسط إيه، رحت واخدها بالحضن وبوقي في بقها أمصمص فيهم، وإيدي تمسك فلقتي طيزها، وشوية دفعتني بحنية عشان أبعد عنها وكان قصدها إستنى لسة شوية، ودخلتني أوضتها ودي كانت أول مرد أدخل أوضتها، شموع حولين السرير وفوق التسريحة، وغرفة باردة زي التلج، وكرسين وطاولة، قالت لي إتفضل وشاورت على الكرسي، رحت قاعد، وأنا مذهول وأحاسيس متلخبطة جوايا، هيجان وشهوة وإعجاب وذهول، وخرجت تجيب عصير، ولما رجعت سابت الباب مفتوح وكل الشقة مطفية أنوارها، فصارت الأوضة هي الوحيدة المنورة في الشقة بالشموع ودخلت وبدأ زبي يوقف والشهوة بدئت تسري في جسمي وأنا، قال إيه راجل ههههه، ماسك نفسي مش راضي أنط عليها أفترسها وأفترس بزازها وجسمها وكسها وطيزها، قعدت جنبي على الكرسي التاني وشربت العصير، وإزيك وعامل إيه، قلت لها أنا ماشفتش جمال بالشكل ده أبداً، قالت يا بكاش هو إنت أول مرة تشوف، دنت دقت كمان وشبعت، قلت لها عمري مش حشبع منك، من شفايفك، من صدرك وبزازك، من بطنك، قالت إيه إيه عندك، رحت مكمل كلامي، حتى كسك وطيزك مش حشبع منهم،ضحكت وقالت ياجبان إنت عاوز تدوق كل جسمي، إنت ما بترحمش،قلت لها لأ، وضحكنا وحسيت إنها بدئت تشتهي وبدئت تحرك جسمها وطيزها يمين وشمال، فقمت ساحبها على السرير، ونيمتها على ظهرها وفكيت الروب بتاعها، وسحبت الكلوت الصغير اللي أصلا كان مغطي فتحة كسها بس، رحت ماسك صوابع رجليها وبديت ألحس فيهم، وطلعت لفخادها، وفتحت رجليها، وشفت الكس الجميل اللي كان بيلمع من أنوار الشمع والخط اللي بين الشفرتين اللي لسة لازقين في بعض،وهي مسكت بزازها وبتعصر حلماتها، ولسانها داير على شفايفها تلحسهم بشهوة، رحت فاشخ رجليها أكتر، ونزلت على كسها أبوس فيه،وأدخل لساني بين شفرتي كسها وإنفتح الكس وحسيت ببظرها بيتشد علامة الشهوة، رحت مدخل لساني في فتحت كسها، وأنا مساك فخديها ورافعهم لفوق وبديت ألحس كسها، وزبي بيتشد من الشهوة عليها، وشفطت ببوقي بظرها، وفضلت أشفط فيه وأسيبه وأشفط فيه وأسيبه وهي تتلوى من الشهوة، وطلعت ألحس بلساني سرتها وبطنها،ووصلت لحد بزازها، رحت لبزها الشمال ولحست فيه بشكل دائري إلين وصلت للحلمة ومصيته،ولساني يلحس فيه بشكل دائري إلين حسيته وقف من الشهوة، رحت لبزها اليمين ولحست فيه كمان بشكل دائري لحد ما وصلت لحلمتها ومصيته، ولساني يلحس فيه بشكل دائري لحد ما حسيت إنه التاني وقف من الشهوة، هي نزلت إيديها من تحتي ومسكت زبي تلعب فيه وتلعب في بيضي تفغص فيهم وترجع تمسك زبي طالعة نازله تجلخ فيه، رحت قايم وطلعت على صدرها وضميت بزازها وحطيت زبي في وسطهم زبديت أنيك فيه طلوع ونزول ورفعت رأسها وهي على ظهرها فصار زبي يدخل ويخرج في بوقها وهو بين بزازها، فضمت بزازها بإيديها وبدئت تشفط زبي لما يوصل لبقها، رحت لافف بإيدي لورا ومسكت بظرها ألعب فيه، زادت شهوتها وآهاتها، ورفعت كسها فقدرت ألعب ببظرها شوية وأدخل صباعي في فتحة كسها شوية،وبعدين قمت وقلبتها على بطنها، ونزلت مص في رقبتها،نزولا لظهرها إلين فلقتي طيزها، وفتحت فلقتيها وبديت ألحس في فتحة طيزها وألحس لحد ما حسيت إنها بترفع الفتحة لبوقي ؤحت مدخل لساني ألحس الفتحة بقوة، وطبعا فتحة طيزها إتبلت من ريقي، رحت أعمل لفتحة طيزها مساج بصباعي، وبعدين بديت أدخل صباعي شوية شوية جوة طيزها وهي بترفع طيزها زيادة لحد ما شفت فتحة كسها، بإيدي التانية دخلت صباعي في كسها، فصار صباع إيدي اليمين في فتحة طيزها وصباع إيدي الشمال في كسها، يدخلو ويطلعو كأنه وحدة ببتناك من زبين،حسيت إنها جابت ظهرها، وحطت بطنها تاني على السرير، رحت واخد زبي ومدخل الرأس في فتحة طيزها، وكان عضلات فتحة طيزها مرتخية، وبديت أضغط على رأس زبي شوية شوية عشان يدخل، ودخل رأس زبي، وبديت أنيك فيها برأس زبي، فقالت بمنتهى المحنة والشهوة إنت بتعمل إيه ده لذيذ خالص وبدئت ترفع طيزها، وبديت أدخل زبي شوية شوية وهي بتتمحن تاني وتقول آهااااتها وحرام عليك أنا مش قادرة، زبك لذيذ نيكني، إفتحني، لذيذ زبك دخله، فدفعته لجوة طيزها، وسمعت شهقه حلوة علامة الإنبساط بدخول الزب وبديت أنيك طيزها بزبي أدخله وأخرجه إلين حسيت إني حجيب ظهري، فرحت ضاغط على زبي وإنطلق المني جوة طيزها وصرخت من النشوة والإنبساط وهي بدضغط على زبي عشان يفضل جوة طيزها، وبعد ما نزل كل اللبن بتاعي جوة طيزها، ما أتحركتش بس هي فضلت تحرك طيزها يمين وشمال بشويش، لحد ما سكنت،رحت نايم فوقها وبايسها في خدودها وبلساني على شفايفها، وشوية شوية طلعت زبي لأنه طيزها بدء يتلم تاني ويضم زبي بقوة، وطلعته وهي بتحرك طيزها وقالت لي اللبن بتاعك ساخن قوي في طيزي ولذيذ قوي، رحت جايب مناديل ومسحت زبي وإستئذتها ورحت الحمام،ورجعت وهي نايمة على بطنها زي ماهي، رحت قاعد جنبها وبإيدي أحسس على رقبتها وظهرها، فحسيت بقشعريره تسري في جسمها، رحت ما سك إيدها وحطيته على زبي فضغطت عليه وفضلت ماسكاه وأنا أحسس على ظهرها وفلقتي طيزهاوبعدين قلبت ونامت على ظهرها رحت حاطط إيدي على بظرها وبديت ألعب فيه لحد ماحسيت إنه كسها إتبل، رحت قايم ودخلت زبي في كسها ونمت فوقها، بطني على بطنها وصدري على صدرها وشفايفي على شفايفها، وبديت أمصمص شفايفها وزبي يدخل ويخرج في كسها، وشوية رفعت رجليها فقمت من عليها وزبي لسة في كسها ورفعت رجليها وبديت أنيكها وزبي يدخل ويخرج في كسها، وشوية حسيتها إترعشت ومسكتني بالقوي وضمت زبي بكسها وجابت ظهرها، وأرتمت إيديها كمملت شوية وحسيت إنه حجيب ظهري رحت زبي وطلعت لبوقها دخلت رأس زبي فيه، وضغت على زبي وجبت ظهري ونزل اللبن بتاعي في بوقها، وبلعته ومصت زبي مص جامد ونزل لبن زيادة وشربته كله، ولحست زبي ونظفته من اللبن، وأرتميت حنبها،وبصيت على جهة باب الأوضة لقيت مامتها واقفة، هزيت سارة فبصت علي، شاورت لها على الباب بصت لقت أمها واقفة وهي مبتسمة، ولما شافتنا بنبص عليها راحت أوضتها، رحت قايم وأنا خايف، قالت لي مايهمكش ماما عارفة كل حاجة،قلتلها إنتي مش قلتي إنها حتكون مع صاحباتها قالت لي مش عارفة، المهم قالت لي تعال وأخدتني على الحمام، إستحمينا ومن خجلي لبست هدومي بسرعة وإستئذنت وخرجت. إتصل بيها بعد ساعة، قالت لي إنه إتنين من صحبات مامتها حصل لهم حادث وإتفركشت الأقعدة، عشان كدة رجعت، وشافت كل حاجة، قلتلها يافضحتي، ضحكت وقالت عادي ماما عارف كل حاجة بعملها ومابخبيش عنها حاجة، وقالت لي أنا إنبسطت خالص النهارده وبالذات من شرب اللبن بتاعك كان لذيذ وأنا بشربه من بوقي وكان لذيذ وأبن بحس فيه في طيزي، وقلت لها أنا قد إيه إنبسطت إنها تركتلي نفسها وجسمها أستمتع بيهم وشكرتها على النيكة الحلوة وضحكنا وكملنا كلام عادي وقفلت السكة. إتصلت علي سهام من شرم أصله سهام طلعت مع صاحباتها شرم يومين، وقالت لي إن أمها عيانة وعاوزاني أروح أقعد عندها لحد ما تيجي هي بعد يومين،فخدت بيجاما وملابس ورحت لأم سهام، وصلت البيت ودقيت الجرس فأنفتح الباب، الباب عليه قفل كهربائي بيفتح من أوض النوم، دخلت الصالة وبصيت لقيت أوضة أم سهام منورة، رحت داخل وأنا بأقول ياساتر فجاوبتني أم سهام، أنا هنا، ودخلتلها الأوضة وكانت نايمة على السرير على ظهرها وواضح إنها بتتألم من بطنها،قعدت جنبها وسلمت عليها وسألتها مالك قالت عندي ألم أسفل البطن وشاورت على أسفل بطنها، عرفت إنه عندها إحتقان، وقلت في نفسي من كتر ما سهام بتحكيها على النيك اللي بتتناكه مني،وكانت لابسة بيجامة واضح إنه بدون سنتيا ولا كلوت،ومسكت إيدي وقالت هنا، وحطت إيدي أسفل بطنها وفوق كسها من تحت البيجاما، حتى إني حسيت ببداية الكس، وطبعا كان مافيش شعر خالص، ضغط عليه فتآوهت، قلتلها ده مالوش حل غير المساج، قالت إعمل اللي إنت عايزه بس خلصني من الوجع ده، رحت حاطط إيدي فوق كسها وبدئت أعملها مساج بإيدي وبديت أنزل بإيدي شوية شوية لحد فوق البظر، فشهقت علامة الشهوة، رحت عامل مساج لبظرها بشويش، وأنا ببص عليها وهي بتتآوه من الشهوة، فكنت امسج على بظرها وشوية شهقت وحسيت إنها بللت كسها وجابت ظهرها،قلت لها إرتحتي، قالت وهي مستحية ومشتهية شوية بس لسة بيوجعني،قلت لها إسمحي لي ورحت مقلعها البيجاما قالت إنت بتعمل إيه ما يصحش، قلتلها مش عاوزة الألم يروح قالت آه قلتلها سيبي لي نفسك، وطلعت فكيت زراير البيجاما،وهي مش قادرة تمسك نفسها من الشهوة، وبتتلوى تحت إيدي،وشفت بزازها وحلماتها وصدرها اللي كنت بأحلم أشوفه من زمان،وقلعت هدومي فقالت إنت بتعمل إيه، فحطيت إيدي على بقها بشويش علامة إستني وأسكتي،ورحت حاطط شفايفي على شفايفها، وبدئت أمصمص شفايفها حاولت تتنمع ولكن إستسلمت وأخدت تمصمص شفايفي، ونزلت على ذقنها ومصيته، وطلعت وأنا بأمصمص خدها لورا وودانها، ونزلت تاني لرقبتها،يمين وشمال، ونزلت لصدرها، وأنا ماسكهم بإيدي وأمصمص في حلمات بزازها، لحد ماشفت بزازها بقوا جامدين، رحت نازل على بطنها ألحسه يمين وشمال، ووصلت لأسفل بطنها، وسمعت شهقة قوية، بعدها قالت أرجوك مش قادرة مش قادرة،كمملت لتحت ووصلت لكسها وبديت ألحس البظر، وأعضه، ونزلت على فتحت كسها ومسكت الشفرتين وفتحتهم، ودخلت لساني في كسها وأنا الحس كل جنب،وهي تتلوى تحتي يمين وشمال مش قادرة على اللحس، فقمت من تحتها وطلعت حطيت زبي في بوقها، وبدئت تمص رأس زبي بالقوي وشوية دخلته كله في بقها،ألين حسين رأس زبي في حلقها جوة وطلعته وقالت لي أرجوك دخله في كسي، رحت ماسك زبي وفشخت رجليها، ورفعتهم لصدرها، وحطيت زبي في فتحت كسها، إلا إرتعشت ورفعت كسها وبسرعة دخل زبي فيها،ومسكت بإيديها فلقتي طيزي تجرهم ناحيتها عشان يدخل زبي أكتر وأكتر، وبديت أنيكها أدخله وأخرجه في كسها، وشوية ضمتني بقوة وإرتعشت وجابت ظهرها ورمت إيديها على السريروهي كلها عرق من المجهود اللي عملته، وزبي لسه فاضل جوه كسها ومنتصب قوي،سحبته شوية شوية وهي بدون حركة ولما خرج فتحت عينيها وقالت إنت ما جبتش ليه، هو أنا ماعجبكش، إبتسمت لها ومصيت شفايفها، قلت لها مش تتعافي أول، قالت أنا أحسن دلوقتي،قالت لها أنا حعمل لك مساج لجسمك عشان تتعافي خالص، قالت ماشي، قلت لها ي**** قومي خدي دش ساخن، فقامت وأخدت الدش ورجعت بالبرنوص، ولما قربت مني فتحت البرنوص وشفتها وهي واقفة عريان خالص، وجابت معاها زيت عشان المساج،رحت ساحبها من إيديها وأنا قاعد على السرير وقربت كسها لبوقي وبديت ألحس فيه وهي مبسوطة، رحت منومها على بطنها،إيه الطيز دي، حاجة تجنن وزبي لسة واقف،وحطيت عليها الزيت وبديت امسج لها من رقبتها لظهرها نزولا لطيزها، وعند فتحة طيزها، زدت شوية زيت، وبديت ألعب في الفتحة وشوية شوية دخل صباعي، حسيت إنها إنبسطت، وبديت أنيكها بصباعي، وهي تتآوه وتتلوى يمين وشمال وترفع طيزها لفوق وبعدين طلعت صباعي، ونزلت لفخادها ورجليها أعملهم مساج،وقلبتها على ظهرهاوبديت أعمل لرجلها ولفخادها من قدام مساج، لحد ما وصلت لكسها وحطيت زيادة زيت،ولعبت في بظرها لحد ما حسيت إنها جابت ظهرها مرة تالته، وقفت شوية عشان ترتاح، وكملت طلوع لبطنها وصدرها ألعب في بزازها وحلماتها وبعدين رقبتها،ورحت رافع مرة تانية رجليها لصدرها، ودخلت زبي في فتحت طيزها فشهقت، وبديت أدخله وأخرجه وأنا بألعب في بظرها بسرعة،إلى أن حسيت إنها قربت تجيب الرابع، رحت مطلع زبي وحطيته في كسها ونكتها من كسها إلين حسيت إنه ظهري حيجي رحت مطلع زبي وضاغط عليه وأنطلق اللبن بتاعي على جسمها وفي دي اللحظة هي كمان جابت ظهرها الرابع، وأرتميت جنبها، بصت علي وهي مبتسمة، قلتلها نامي، وشوية راحت في سابع نومة، وأنا نمت كمان، وبعد كام ساعة صحينا على رنة التلفون وكانت سهام المتصلة تسأل عن صحة مامتها فقالت لها على إنه أنا دكتور وعالجتها خلاص ولما تيجي حتحكيلها على اللي حصل، وضحكنا وكمملنا نوم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق