شقاوة عمتي خلتني أنيكها

ياه على حلاوة بزاز عمتي، وعلى كبرهم، خصوصاً لما حطت صدرها في بوقي، وأنا نايم على ضهري، وزبي جايب أخر طوله وإنتصابه. في اليوم ده مارسنا أحلى سكس محارم، وحصلت القصة بطريقة ماكانتش تخطر على بالي أو حتى تكون في مخططاتي في يوم من الأيام. عمتي ست حلوة أوي، جسمها مليان، وتخينة إلى حداً ما، وكل حاجة فيها من الحجم الكبير، يعني من الطيز للبزاز للصدر والفخاد . ولما باكون في بيتها، وهي تكون في بيتنا، ساعات بتلبس فساتين مثيرة جداً بتبين بزازها، والفرق ما بين طيزها، وعلى طول كنت بهيج عل جسمها، وبأضرب عشاري عليها. لكن في يوم من الأيام حصل اللي ما كنتش أحلم بيه حتى. لما كنت في بيتها في اليوم ده لإن بيتها قريب من الجامعة، وما كنش معاي عربية، والوقت كان أتأخر على أن أرجع للبيت مع العلم أننا كنا في فصل الشتا، والنهار كان قصير أوي والدنيا بتليل بدري. فقررت أني أروح لبيت عمتي عشان أقضي الليلة دي معاها. وأول حاجة شدتني لما دخلت هي بزاز عمتي، وإزاي كانت واقفة لما فتحتلي الباب. سلمت عليها وهي باستني على خدي بستين بشفايفها السخنة الناعمة. ودخلت وكانت مبسوطة جداً بزيارتي ليها لإنها قالت لي إن جوزها غايب في الشغل وهي ما عندهاش ولاد، فكانت قاعدة لوحدها. يوميها اتعشيت معاها، وخادتني على أوضة الضيوف عشان أنام، وسلمت عليا وخرجت.

مافيش هي ربع ساعة، ولقيتها رجعت لي، وأنا كنت نايم على ضهري باتفرج على فيلم أكشن. قعدت جنبي، وبدأت تسألني عن أحوال والدي ووالدتي وكل العيلة. وكانت لابسة قميص نوم وردي وعليه روب جميل أوي وسكسي. وكانت بزاز عمتي باينة كلها تقريباً منه، وحلماتها بارزة من تحتيه. ما خبيش عليكم أنا هيجت على بزازها اليوم ده، وفضلت باصص عليهم لغاية ما زبي وقف. وعمتي دي كانت ذكية أوي ولماحة، فعرفت إني باصص على صدرها، وسألتني على المكشوف كدا: “عاجبينك؟” عملت نفسي مش فاهم السؤال. فهي كررت السؤال مرة تاني وهي بتضحك ضحكة كلها دلع ومياصة. فحسست على على صدرها، وهيجاني زاد أوي. بس أنا أصريت أني مفهمتش السؤال لغاية ما هي قالتي لي بكل صراحة: “عاجبينك بزازي؟” ومسكتهم جامد، ورفعت بزازها لفوق لغاية ما بانت الهالة بتاعت حلماتها. ساعتها حسيت بجسمي بيرتعش من الشهوة. ووقفت في مكاني مش عارف أجوب عليها إزاي. هي ماتدنيش فرصة، وراحت رامية نفسها عليا، وحطت صدرها على وشي، وحسيت بنعومة وسخونية جامدة طالعة من صدرها. وبزاز عمتي على بوقي مباشرة. وماعرفتش إزاي بدأت أمص فيهم وأرضع وألحس ولا العيل الصغير. وطلعتلها بزازها الكبيرة أوي، وحطيت حلماتها على بوقي، وبدأت أمصها جامد، وكانت حقيقي أحلى بزاز أشوفها في حياتي.

كانت طعم حلماتها لذيذ أوي وسخنة، وأنا كنت بمص وألحس وأضم في صدر عمتي على وشي، وهي عمالة تلعب في زبي بعد مطلعته من البنطلون وبدأت تفركلي فيه، وأنا هجت على الآخر، وأسخن من حرارة حلمات بزازها. مسكتهم جامد، وبصيت لهم، وكان شكلهم عامل زي شكل الطياز الكبيرة. وقعد أدخل لساني بينهم، وأحس بالحرارة الجامدة اللي طالعة من بين بزاز عمتي الكبيرة. وهي عمالة تضحك بدلع وتقول كلام سكس جامد خلاني هيجت أكتر. وطلبت من عمتي إنها تركب على زبي عشان أدخله في كسها وأنيكها. وبرضك ما وقفتش رضاعة في بزاز عمتي اللذيذة، وقد أيه كسها كان سخن، ودافئ لما غطس زبري كله في أعماق كسها. وحسيت برعشة جامدة مقدرتيش معاها أني أمنع نفسي من قذف قنابل لبني اللي خرجت من زبري. ورغم كده ما بطلتش رضاعة ومص في بزازها. كنت بنزل لبني في كس عمتي، وأنا عمال ألحس في حلمات بزازها، وهي طبعاً حسيت باللبن السخن اللي كان بيخرج من زبري، وزعلت أوي لإنها كانت عايزاني أفضل أنيك فيها مدة أطول بس حرارة كسها السخن خلتني أدوب وأنزل لبني بسرعة كبيرة. فضلت ألعب في صدرها وألحس في بزاز عمتي لغاية ما نزلت لبني كله في كسها. وهي راحت خبت بزازها تحت الروب، وعمالة تضحك وزعلانة إني منيكتهاش مدة أطول من كدة.

قامت عمتي من على وزبري اللي كن بدأ ينتصب تاني. ونزلت عليه ببوقها مص لغاية ما وقف تاني وبيقت في قمة النشوة. رميتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها على كتافي وفضلت أنيك فيها لمدة نص ساعة، وهي عمالة تصرخ: “حرام عليك كفاية كدة كسي آآآه آآآآه.” لغاية ما نزلت لبني في كسها السخن، وكانت أول وأحلي نيكة في حياتي، وأروع مكان بحب أنام فيه هو أوضة الضيوف عند عمتي. بقيت أستنى أي فرصة عشان أختلي بيها في الأوضة دي، وأنيكها، وأتمنى اليوم اللي يسافر في جوزها عشان هي تطلب مني إني أجي أتمتع بجسمها، وبزازها المليانة، واللي أكيد عمري ما هنساها لإني كل ما فتكرها بأضرب عشرة عليهم.

ابن أختي ناكني في مؤخرتي

أنا اسمي فادية، وأبلغ من العمر 21 عاماً. في إحدى الليالي أتى ألينا ابن أختي علي يطلب مني أن أساعده في العثور على مكان لكي يقابل فيه حبيبته مريم. فأخبرته أنه لا يوجد مكان آمن سوى الغرفة الموجودة لدينا على سطح منزلنا. وبالطبع أمي تنام بعد تناول العشاء مباشرة، فوافق علي على الفور. وفي الليلة التالية حضر إلى منزلنا في الساعة العاشرة، ومعه حبيبته مريم، ثم صعده إلى الغرفة التي فوق السطح، وأنا جلست في الأسفل أرقب المنزل حتى لا يحضر أحد على فجأة. بعد ساعة أنتهوا مما كانوا يفعلونه ونزلوا. وفي اللية التي بعدها حصل نفس الشئ حيث حضر ابن اختي ومعه حبيبته عنبر، وصعدوا إلى الغرفة، وأنا جلست على السلم، وبعد حوالي العشر دقائق نزل علي مرة أخرى، وطلب مني إحضار كريم أو زيت أو أي شئ مماثل. قلت له: “ليه.” قالي لي: “عايزه ضروري يا خالتي.” قلت له: “ما فيش غير زيت الطعام اللي في المطبخ.” جرى إلى المطبخ، وأخذ منه، ثم صعد مسرعاً إلى الغرفة. أنا ظللت أفكر في السبب وراء غربته في الزيت، وصعدت ببطء وخفة أريد أن أعرف السبب. وعندما وصلت سمعت أصوات تأوهات وألم، ففزعت وأرتجف قلبي، وخفت، ثم نظرت خلسة من فتحة الباب لأرى علي ومريم عاريان من ملابسهما. ومريم في وضع السجود، وفهد من ورائها ينيكها في طيزها. كان يدخل قضيبه ببطء ويخرجه، وأنا وجهي أحمر، وأرتفعت حرارتي، وخشيت مما أرى.

نزلت وأنا مرتبكة، وأرتجف فهذه أول مرة في حياتي أرى النيك على حقيقته. وقد كنت أسمع عنه فقط. المهم نزلا بعد حوالي الساعة، وهم مطمأنان وكأن لا شئ قد حدث. وأنا ظللت صامتة، ولم أسألهما عن أي شئ. استمر هذا الموضوع لمدة حوالي شهر، وأنا أراقبهما حتى جاء إلي علي في يوم وأخبرني أن مريم سافرت، وأنه يريد مني أن أسدي له خدمه بأن أعرفه بإي فتاة أخرى. أجبته بأني بالتأكيد سأعثر له على واحدة. وبعد أربعة أيام، جاء علي في آخر الليل في الساعة الثانية عشر تقريباً، وأنا كنت على وشك الذهاب إلى الفراش. فتحت له الباب، ودخل. قلت له: ” في ايه مالك يا علي؟” نظر إلي وقال لي: “معلش أنا أسف إني أزعجتك في ساعة متأخرة زي دي، وإنتي شاكلك كنتي نايمة.” قلت له: “لا عادي.” قال لي: “فيه موضوع عايز أكلمك فيه.” قلت له: “هنا في الصالة ما ينفعش لحسن أمي تصح وتشوفنا. تعالى في الأوضة.” فدخلنا، وكنت أنا أسير أمامه. المهم جلسنا على السرير، فقال لي علي: “ياه يا خالتي أول مرة الأحظ أنك قمر كدا في اللبس دا.” فابتسمت وقلت له: “عاجبك اللبس.” تلعثم في الكلام ولم يرد، وسكت قليلاً ثم قال: “اه يا خالتي لو ألاقي واحدة تشبهك هأكون خدامك العمر كله.” قلت له: “في بنات أحلى مني كتير.” قال لي: “لا أبداً ما فيش.” ابتسمت وقلت له: “وايه اللي عاجبك في؟” قال لي: “طيزك المليانة اخخخخخ لو كنتيش خالتي.” قلت له: “كنت هتعمل ايه؟” قال لي: “اه مش عارف بس انتي ادهشتيني بالجمال ده والجسم المغري.” وبدأ يقول لي كلام مديح في جسمي وعيناي البنيتين. قلت له: “ايه يا علي مالك في ايه في دماغك؟” قال لي: “اقوللك يا خالتي وما تزعليش.” قلت له: “قول ومش هازعل.” قال لي: “أنا حاسس إني نفسي ألمس طيزك.” ضحكت فقال:”أرجوكي يا خالتي.” قلت له:”تعالا المسها.” فلمس نهداي وقال لي: “أنا يا خالتي أنا أنا.” قلت له: “قول.” قال لي: “خايف.” قلت له: “ما تخفش أنا عارفة أنك ما بتخفش. قال لي: “ما دام كدا أنا عايز أشوفك عريانة.” قلت له: “ليه عيب دا أنا خالتك.” فقال لي: “معلش” وظل يتوسل لي لكي أنزع ملابسي. فسألته لماذا يريد أن يراني عارية. فقال لي أن ظروفه صعبة وإلا سيمرض.

وافقت على طلبه وكشفت عن مؤخرتي، فقال لي: “آآآه يا خالتي أنا طيزك تجنن آآآآخ يا خالتي.” قت له: “ما تنساش إن أنا خالتك يا علي.” فقال لي: “أنا ابن اختك وبحبك.” فقلت له: “ايه يا علي الكلام ده.” قال لي: “حاسس فيكي برغبة مش عادية.” فقلت له: ” رغبة ايه.” قال لي: “عايز انيك طيزك يا خالتي.” انصدمت واندهشت من كلماته ونظراته لي، فحضنني من الخلف، وشعرت بقضيبه كالحجر في مؤخرتي. أرتفعت حرارة جسمي وتسارعت أنفاسي، ولم استطع أن أتحدث. أنهارت أعصابي. وقلت له: “لا يا علي كفاية عيب كده.” قال لي: “ارجوكي.” وورماني على السرير، وبدأ يلحس في مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمر بيديه عليها. وأنا أصبحت أشعر بقل جسدي، ولم أعد استطيع التحرك أو الكلام. وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي،وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سوياً حتى الصباح.

أنا و أخويا والنيك كله

أنا اسمي سلوى وعمري دلوقتي 35 سنة، وأخويا اسمه محمود عمره دلوقتي 28 سنة. اتجوزت من راجل كبير في السن كان عنده زوجة تانية أكبر مني، وبكدا بقيت محرومة من النيك الحقيقي لسنوات طويلة. وكنت دايماً بفكر في طريقة أروي فيها عطش للجنس، ومش لاقية أي طريقة في ظروف مجتمعاتنا المحافظة. كانت عيلتنا اتعودت إنها تتجمع في أيام الأعياد في مزرعة والدي اللي كان عندنا فيها بيت شعبي. بالمناسبة أنا ست مثيرة، وعندي جسم سكسي يثير أي راجل للنيك. وكمان نظرات الرجالة المتعطشة للجنس بتثير فيا شعور رهيب بالشهوة، ورد فعل لا استطيع تحمله. وأخويا محمود لاحظ جسمي السكسي المغري، وتقريباً مشاعره الجنسية اتحركت تجاهي بشكل لا يقاوم. كنت ملاحظة من البداية نظراته الغريبة لتضاريس جسمي زي صدري ووراكي وفخادي. وكان دايما بيدور على أي فرصة عشان يعدي من جنبي، ويحتك في الجزء السفلي من جسمةه بوراكي وطيزي، بس هو كان بيقوم بالحركات دي بطريقة تبدو على أنها غير مقصودة وعفوية. لكني كنت بلاحظ زبره بيقف بعد ما يحتك بطيزي ووراكي. الغريب أن ما كنش بيحاول يخبي زبه المنتصب الكبير من تحت هدومه. في اليل لما كنت بروح عشان أنام،كنت بسترجع نظرات أخويا محمود لجسمي، وكمان كنت بسترجع لمساته المتعمدة لوراكي، وأفكر في كده بيني وبين نفسي وأقول: هل معقول يكون أخويا شقيقي بيفكر فيا كست بيتمناها وعايز ينام معاها؟ هل أخويا محمود فعلاً بيحلم أنه ينيكني زي الزوج ما بينيك زوجته أنا أخته بنت أمه وأبوه؟ ما خبيش عليكم الأفكار الغريبة دي كانت بتهيجني وتخلي كسي يزأطط من الفرح ويتبل ويغرق من عسل الشهوة، وأنا بأتخيل زب أخويا محمود المنتصب يخترق شفرات كسي في يوم من الأيام عشان يغوص في أعماقه الدافئة المشتعلة بنيران الشهوة.

بس يا ترى لو طلب مني أن ينيكني هستجيب له؟ لما كنت باهيج أوي، كنت برحب بالفكرة، وأتمنى بيني وبين نفسي إني أوافق على طلب أخويا وأسيبه يدوق عسل كس أخته. وهي الأخت مش أقرب واحدة لأخوها؟ مش المفروض إن كل أخت تقف جنب أخوها وتساعده؟ أخويا محمود النهاردة محتاج لي، وأنا لازم أقف جنبه، وألبي كل رغباته حتى لو طلب ينيكني. وكنت في أوقات تانية لما بأفكر جد وأبعد عن الشهوة، أرفض الفكرة بشدة أو حتى مجرد التفكير في إن أخويا محمود ينيكني. هل معقول الأخ ينيك أخته؟ مش المفروض غ الأخ يكون أول واحد يحافظ على أخته؟ ولو حصل ووافقت على الاستسلام لطلباته الجنسية، فهل هو هيرضى أنه يفترس أخته زي أي راجل تاني؟ ولما أوصل لغاية الحد ده كنت بحس بمشاعري بتختلط وأنا بفكر إزاي هينتهك هيدخل زبه في أعماق كسي لو جاتله الفرصة أنه ينيكني. وبحركة لاشعورية ايدي تمتد مابين رجلي عشان أحسس على كسي المولع والساخن وأنا برتعش بالشهوة والرغبة والبلل من مجرد التفكير في زب أخوي وهو بخترق كسي.

كنت باعيش في انتظار وترقب لما تخبؤه ليا الأقدار لاية ما جت الليلة الموعودة. في إحدى المناسبات اللي كان كل أفراد العيلة متجمعة فيها في البيت الشعبي، وكان معانا ضيوف كتير في البيت عشان كدا البيت كان مزحوم أوي، والجو كان بارد جداً. وكانت كل الأوض مشغولة، وكنت نايمة مع والدتي في أوضة واحدة، ويبدو أن أخويا محمود ملقاش مكان مناسب، فطلبت منه أن ينام معانا في الأوضة. ما كنش في سراير في الأوضة، وكنا نايمين على الأرض. أختار أخويا أنه ينام جنبه، وبسرعة نامت أمي وراحت في النوم. بعد حوالي ساعة، حسيت بأخويا بيقرب مني، ويلامس النص السفلي من جسمه وراكي وطيزي، وهي المنطقة اللي بيحبها دايماً. ان بيحاول يضغط بزبه اللي كان على وشك الانتصاب على طيزي، وبسرعة زبه انتصب لما حس بسخونة جسمي ودفء طيزي. عملت نفسي نايمة عشان أشوف أخوي هيعمل ايه في الخطوة الجاية. وكأنه حس بنقطة ضعفي. ولما حسيت باحتكاك لسانه مع شفرات كسي الممحون، فتحت له فخادي بحركة لا إرادية عشان ياكل كسي زي ما يحب، ويدخل لسانه في فتحته، وبعد شوية أصبح كسي مستسلمة تماماً لشفاهه ولسانه، وحس أن ده الوقت المناسب عشان يطلع فوقيا وينيكني زي الرجل ما بينيك مراه. قعد ما بين رجلي المفتوحين على الواسع، ومسك زبه الكبير اللي ما كنتش شفت زيه في كبره، وحط راسه المنتفخة على خرم كسي المشتاق، ودخله جامد وملأ كسي كله. فضل أخويا محمود يدخل زبه في كس أخته لغاية ما وصل لعماق رحمي. حصل كل ده وأنا مش قادرة أرفض أو أمانع أو أطلع أي صوت أو أي حركة عشان متسحاش أمي ونتفضح بين العيلة والضيوف. استغل أخويا الفرصة وبدأ ينيكني بشهوة ورغية كأنه كان مستني اليوم ده بفارغ الصبر من سنين. كنت ببص في وشه، وهو بيدخل زبه في كسي ويطلعه، وكانت تعابير وشه كلها شهوة واستمتاع بكسي الذي يعتصره زبه. وهكذا ناكني أخويا محمود ونزل لبنه الساخن في كس أخته وفضل ينيكني لغاية الصبح. ومن ساعتها نشأت ما بينا علاقة جنسية مع علاقة الأخوة ما بينا.

نكت أخت مراتي

برغم كل اللي حصل إلا إني حبيت نيك أخت مراتي، وعشت معاها أحلي أيام الجنس والنيك بالرغم من أني طلقت أختها. وابتدت قصتي الجنسية مع أخت مراتي بعد جوازنا بخمس سنين تقريباً. لما خطبت مراتي كانت أختها لسة صغيرة وب نت بريئة. و مع مرور الوقت، بدأت أخت مراتي تكبر، وفي كل مرة تزورنا ألاقيها بتتملي عن اليوم اللي قبله، وطيزها تكبر لغاية ما بقيت امراة كلملة الأنوثة، وجسمها أحلى من جسم مراتي بكتير. كانت من النوع اللي بيقولوا عليه فاير. كانت عندها صدر وبزاز كبيرة، وجميلة أوي، وبشرة بيضا ممزوجة بلون وردي، وشعرها طويل بيوصل لغاية وسطها اللي كان نحيف لدرجة إنك ممكن تلف ايديك الاتنين حوليه. ومن تحته أرداف كبيرة أوي على سنها وأعرض من كتافها. يعني حسب مقاييس الجمال والانوثة كانت امراة كاملة الانوثة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. حتى طيزها وهي صغيرة كانت بتبان من تحت هدومها زي حباية المانجة. وكنت باختلي بيها لوحدنا ساعات، لكني حبي لمراتي كان مانعني من الاقتراب منها، وما كنتش متوقع إنها هي اللي بتقرب مني، وعايزاني. بقيت بتكلمني أحياناً عن أمور مثيرة بكل جرأة زي اللي حصل في مرة من المرات لما قالت لي إنها عايزة إنها تتعلم إزاي بتكون الحياة الزوجية، وكان قصدها عن الجنس. ومع مرور الوقت ضعفت قدمها، وقلت لها إن أنا بعشقها، وعايز أقيم معاها علاقة سرية من غير علم أختها، ولقيتها متجاوبة، وسعيدة أوي، وحصل اللي ما كنتش أتوقعه لإننا وصلنا لممارسة سكس المحارم في شقتنا. في يوم من الأيام أتصلت بيها بالتليفون، وقولت لها إن مراتي اللي هي أختها خرجت، ومش هترجع قبل الساعة عشرة، وطلبت منها إنها تيجي للبيت، وهي ساكنة في مكان قريب من مكاننا.

ولما دخلت الشقة قفلت الباب عليها، وانا برتعش، وما سيبتهاش لغاية ما نوصب الأوضة. أنا بدأت النيك معاها وراء الباب على طول، ونزلت بنطلوني لغاية ركبتي، وطلع زبي اللي كان واقف لفوق بكل شموخ، وبدأت أقلع أخت مراتي، وأبوسها بكل شهوة وأحسس على جسمها. ولما لمست طيزها لقيتها كبيرة وأكبر من طيز أختها مراتي بكتير. وفضلت أبوسها بكل شعهوة من بوقها، واحسس على كل جسمها وبعدين قعدتها على زبي وأنا واقف، ودخلته في كسها كله لغاية ما فتحت كسها، ونسيت نفسي من سخونة النيك وأنا بمارس سكس المحارم مع أخت مراتي، ولما قذفت لبني الكتير، نزلتها ولقيت زبي وفخدي مليانين باللين. أفتكرت إني فتحتهاـ وطلبت منها إن تكتم السر ومتقولش لحد. ومن يومها بقيت أخت مراتي تيجي لنا تقريباً كل يوم، وبقينا بنمارس سكس المحارم مع بعض بمجرد ما تخرج مراتي، وأحياناً كنت بغتنم فرصة إن مراتي تروح الحمام أو تدخل للمطبخ، وأجري على أختها، وأروح نايكها نيكة في السريع من غير ما مراتي تعرف لغاية ما ملكت عليا كل عقلي وقلبي وزبري، وبقيت أنام مع مراتي قليل جداً. وأنا اللي كنت ما بصبرش على كسها، ومستحيل يعدي يوم من غير من أنيكها.

وفي يوم من الأيام، قررت أخت مراتي إنها تبات عندنا، وبالليل كنت بحاول أنيك في مراتي بس من غير أي شهوة، زبي ما كنش عايز يقف، وكنت بنيك مراتي وأنا بتخي نفسي بأنيك أختها، وأثناء النيكة زبي نام. وبرغم كل محاولاتي فضل مرتخي، وما وقفش مرة تانية. وده اللي خلى مراتي زعلت مني، ونامت من غير ما تكلمني. ولما راحت في سابع نومة، قمت ماشي على طراطيف صوابعي لغاية أوضة أختها، وزبي وقف زي العمود، ولقيتها مستنياني وهي عريانة ومش لابسة غير الكيلوت بس. وحضنتها والنار بتشتعل في جسمي، وبوستها بشهوة، ولحستها في كسها جامد، وبعدين فتحت رجلها ودخلت زبري بكل قوة، وأنا حاسس بمتعة مختلفة عن المتعة اللي بحس بيها وأنا بنيك مراتي. وعلي العكس من النيك مع مراتي، كان زبري زي الحديد، وبمجرد ما دخلته في كس اخت مراتي شهقت بقوة من المتعة، وأدخل زبي وأطلعه لغاية ما قذفت في أعماق كسها. دي كانت أول مرة أنزل لبني في كسها، وكل ده من شدة الشهوة والحراراة اللي في كسها. ولما خلصت النيكة رجعت إلى السرير مع مراتي، ولقيتها صاحية مستنياني، ولأول مرة تشك فيا، وراحت لأختها، وزعقت لها، وهددتها بالقتل لو عرفت إني كنت بعمل أي حاجة معاها. ومن ساعة اليوم ده ما بقيتش أختها بتبات عندنا. لكن بعد حوالي شهرين جت أخت مراتي وهي بتبكي، وقالت لي إنها حامل وأنا لازم أتصرف، ويومها عرفت حجم الغلط اللي عملته، ولما سمعت مراتي بالموضوع، قالت لي إنها فهمت ليه كانت أختها بتبات عندنا، وعرفت ليه ما بقيتش عايز أنيكها. وطلبت مني الطلاق،وبالفعل حصل الطلاق ، وأتحرمت من كس الاتنين مراتي وأختها

أحلى جنس محارم ساخنن بين حازم وأخته

لغاية دلوقتي أنا مستغرب جداً إزاي حازم ينيك أخته، ويمارس الجنس معها زي ما تكون مراته، وفوق دا كله يجبلنا الفيديو اللي صوره على التليفون المحمول ويبعتلنا المقطع على البلوتوث، وأنا ما أنكرش أني دخلت الحمام، وبقيت أتفرج على المقطع الساخن، وأضرب عشرة لغاية ما نزلت لبني، وكان مقطع جنس محارم سخن أوي. كنا مجموعة أصدقاء، ونعرف بعض كويس، وفي اليوم ده جاء حازم وقال لنا أنه جايب لنا مقطع قنبلة ولما شغل الملف استغربنا أوي لما شفناه عريان تماماً، وهنا قولت له يبعتلي الفيديو لتليفوني لإني عايز أشوفه لوحدي، وهو ده اللي حصل لما روحت البيت وفتحت الملف على تليفوني وأنا جوه الحمام، وزبي بيقف على أحلى مقطع جنس محارم وأخ ينيك أخته، وهو فرحان بالموضوع. في بداية المقطع يظهر حازم، وهو قاعد على جنب السرير، ولما قربت منه أخته،وكانت حلوة أوي حط أيده على طيزها، فأديرت له، وهي بتضحك، بدأ يبوس في شفايفها ويدخل لسانه في بقها زي اللي بنشوفوا في أفلام السكس الأجنبي. وبعد كده حضنها في صدره، وفتح سوستة البنطلون اللي كان لابسه، وطلع زبه اللي كان كبير أوي، وواقف، وحط ايد أخته على زبره، وهي ما صدقت مسكت في وهي بتضحك ومبتسمة أوي، وبعد كده طلب منها أنها تمص زبه، وقرب وشها من الزب. والواضح إنها ما كانتش أول مرة ما بينهم، لإنها كانت باين عليها مستريحة وهي بتمارس الجنس معاه، ومحترفة أوي في مص زبه.

ما صدقتش اللي أنا كنت شايفه، حازم قاعد على السرير، وأخته عمالة تمص في زبه اللي كان واقف لغاية بطنه، وهو مبتسم، وكأنه بينيك مراته مش أخته. وبعدين مسكها ووقفها، وقلعها بطريقة سكسي قوي، ومصدقتش مرة تانية إني شايف أخت حازم عريانة، وكانت عليها طيز جامدة ومليانة، وبزازها زي التفاح. وبعدين رضع من بزازها، وهو عمالة ينيك في أخته، ومستمتع آخر حاجة، ونيمها على السرير، وكانت مستجيبة معاه على الآخر، وقعد يلحس في كسها، وهي لفة رجليها الاتنين على بعض من كتر المحنة، وبعد كده رضع من بزازها، وكان بيمص حلمة ويلعب في الحلمة التانية، ويبدل بين فردتين بزازها، وزبه وقف، وبقى شوية وهيوصل لصدره. بعد كده خد وضعية الانبطاح على ضهره، وقعدها على زبه، وبدأ ينيك أخته من كسها، وهي قاعدة في وضعية الفارسة وعمالة تتنطط فوق زبه، وأنا شايف مقطع سكس المحارم ده، وعمالة أضرب عشرة في الحمام، وعلى وشك إني أنزل لبن زبي من الشهوة. وفي الوقت اللي كانت أخته بتتنطط على زبه بالقوة دي، كان هو عمال يلعب في طيزها، ويحط صوابعه بكل حنية في خرمها، وهي طبعاً سخنت على الآخر وفضلت تتنطط على زبه بكل قوتها.

بعد كده رمت نفسها فوقيه، وهي عمالة ترتعش من المحنة، وتحضن فيه، وكان صوتها بيقطع جامد، وصوت آهاااتها عالي وسخن أوي، وهنا راح مدخا صبعه في طيزها وطلع زبره من كسها وحطه على طول في خرم طيزها، وبدأ يدخله ويخرجه، وأخته عمالة تصوت، وترتعش أكتر من الأول. وبقى حازم ينيك في أخته من خرم طيزها في ممارسة جنسية سخة أوي، ويضربها على طيزها، ويقربها منه أكتر، وبدأ يرضع في بزازها الحلوة، و يحط حلمتها كلها في بقه ويطلع لسانه ويعديه على بزازها، ويرجع يلحس في الرقبة ويبوس في شفايفها، وعلى قد ما كان حازم هيجان وهو عمال ينيك في أخته الحلوة، فهي كانت أكتر منه سخونية وهيجان، وكان مستجيبة معاه على الآخر وكأنها مراته مش أخته. وبعد كده قلبها على السرير وخلاها في وضعية السجود، وطيزها كانت بانت، والفلقتين وسعوا عن بعض، وأنفتحوا على الآخر، وبدأ يحط زبه مرة تانية في خرم طيزها، وبقى ينيكها بحرارة وسخونية أكبر لإنه كان باين عليه سخن وهاج على الآخر. وقد ايه لحظة القذف مثيرة على الآخر لما طلع زبره اللي كان زاد حجمه من كتر النيك، وحطه على بزازها اللي كانت حلماتها وقفت وبدأ ينزل لبنه بكمية كبيرة عليها، وهي عمالة تصرخ آآآآآه آآآآآح آآآآف واللبن نازل من زبره بكل قوة على بزازها.

في خلال كل ده، ما قدرتش أصبر أكتر من كده، واستسلم زبري للحلاوة دي والمقطع الساخن لحازه وهو عمال ينيك في أخته الحلوة أوي في جنس محارم لا يقاوم، وبدأت أنزل أنا كمان لبني الساخن، وكأني أنا اللي كنت بنيك وقعد أعصر في زبي، وأشد عليه مع كل دفعة لبن بتنزل منه. وساعتها سيبت المقطع الساخن أوي بتاع حازم اللي كان بينيك أخته، وكنت كل ما هيجاني يزيد أدخل الحمام، وقعد أتفرج على المقطع مرات كتير، وأنا بأضرب عشرة على أحلى مقطع جنس محارم بين حازم وأخته اللي سشبعها نيك من زبه بالطريقة السخنة أوي ده من كسها ومن طيزها.

أم تغري أبنها عشان ينيكها من طيزها

القصة بتبدأ أن في ست عربية متجوزة وعندها ستة واربعين سنة وبتشتغل في مجال التجميل. أتجوزت الست دي وهي صغيرة من شاب كان بتحبه أوي وخلفت منه طفل عنده دلوقتي حوالي تمانية وعشرين سنة. وبالرغم كبر سنها، لا إن الأم كانت لسة بتستمتع بمستوى عالي من اللياقة البدنية والرشاقة المثيرة أوي، يعني هي دايما بتعتني بجمال بشرتها خصوصاً، وأنها بتشتغل في مجال التجميل كمان فأكبر إهتمام بالنسبة لها كان نضافة كسها من أي شعر، ورشاقة فخادها. كانت دايماً مثار إعجاب جوزها اللي بيحبها أوي، ودا اللي خلاه يقطعها تقطيع في النيك. بالنسبة لجوزها فهو كان شغال في مجال الاستيراد والتصدير واللي كان بيضطروا أن يغيب في الشغل لمدة حوالي شهر أو أكتر. أما بالنسبة لأبنها فكانت بيتمتع بمميزات جذابة لأي ست فهو لديه بنية قوية وجسم رياضي. وبرغم عدم تواجد الزوج لوقت طويل في المنزل إلا إن الزوجة كان مستكفية وسعيدة بالنيك والمتعة الجنسية اللي بيدهلها جوزها لما يرجع للبيت من سفرياته. في شهر من الشهور أتصل جوزها بيها وقال لها أنه هيغيب عن المنزل لفترة طويلة كمان بسبب تعطل أحد السفن التجارية اللي كان تابعة لشغله. هي تقبلت الأمر الواقع من غير غضب بالرغم من اشياقها الشديد له، واشتايقا الشديد للجنس معه.

وعدت الأيام المملة على الزوجة الجميلة، وكانت بتعوض محنة غياب جوزها والنيك من زبه عن طريق ممارسة العادة السرية اللذيذة والاستمتاع بالزبر الصناعي الللي كان حجمه أكبر من حجم زب جوزها مرتين. وفي لية من ذات الليالي والست عمالة تدلع نفسها بالزب الصناعي في أوضة النوم فتح أبنها عليها الباب، ودخل الأوضة عشان كان عايز يطمن عليها لما شاف النور والع. طبعاً شاف أمه عريان تماماً، فخرج من الكسوف بسرعة، وهو بيقول ” آسف يا ماما آسف ما استأذنتش وأنا داخل!” وهي ردت عليه وقالت له وجواها رغبة جامحة في إنها تتناك من أي حد، وغطت جسمها العاري الفاتن باللحاف وقالت له: “ولا يهمك …. تقدر تدخل يا خالد.” دخل خالد وهو في قمة الخجل من اللي شافه من شوية وقال لها: “أنا كنت عايز أطمن عليك بس …. ” قالت له أمه وكأنها ما لقيتش كلام تقوله وشاورت بايدها على أنه يجي يقعد جنبها على السرير الدافي “تعال يا خالد اقعد جنبي.” خالد دخل عليها وهو في ملابس النوم واتقدم ناحية أمه الهايجة، وقعد جنبها، وبدأو يتكلموا مع بعض. وما بين أخد ورد، مدت أمه نص اللحاف اللي كان بيغطيها لأبنها وقالت له: ” تعالا نام جانبي زي أيام زمان. ” فرد أبنها بضحك: ” بس أنا شايفك خايفة يا أمي. ” فردت عليه بسرعة، وهو مش عارف اللي كانت أمه بتفكر فيه ورغبتها الجامحة في النيك : ” لا … قرب مني وأحضني جامد. ” خد أبنها نص اللحاف اللي كان بيغطي جيم أمه العريان، ونام على جنبه في مقابلها، وقرب منها وغطى جسمه. حطت أمه فخدها على فخاده، وقربت منه لغاية ما بقت لازقة فيه. حس الأبن إن الموضوع بقى غريب، وأدرك أن أمه عريان لما حط ايده على فخدها بحسن نية، وخصوصاً لما لمس جسمها من قريب أوي. وقال لها بلهجة استغراب: ” أمي … ” فقاطعته وقالت له: ” ما تكسفش من أمك … ” ووبحركة سريعة ركبت فوقيه، فوقع اللحاف الدافي من فوقيهم، وبدأت تتمايل بطيزها على فخاده وهي بتطلع أصوات تأوهااات. قال أبنها: ” بس يا أمي …. ” قاطعته وقالت له: “اسكت ….” وكملت رقصها السكسي فوق زبه.

حس أبنها بالشهوة الشديدة، وطيز أمه الكبيرة أوي كانت بالعة خصره، وفخاده وزبه بالرغم من امتناعه عنها. بسرعة وقف زبه اللي حست بيه أمه بيدعك فيها، فنزلت لتحت بين فخاده وقلعته الشورت الواسع اللي كان لابسه، فطلع زبه الكبير بسرعة. مسكته بين ايديها، وبدأت تمص فيه في بقها مص جامد و أبنها بيطلق تأوهاات الاستمتاع. ولما شبعت أمه من زبه الواقف. ديرت له ضهرها وحطت فخادها على خصر أبنها، وانحنت لقدام، وبعدين مسكت زب إبنها الواقف وحطيته في بداية خرم طيزها، وبقوة دفعت طيزها عليها عشان يدخل زبه في أعماق طيزها. بدأت تتأوه من الاستمتاع المثير، وبقت تطلع وتنزل جامد على زبه، و أبنها ماسك فلقتين طيزها بايديها عشان يساعدها في الطلوع والنزول اللي خلاه يتمتع بالنيك الساخن. وبعد دقائق من نيك المحارم، قامت الأم من على زب أبنها بعد ما تعبت عضلات فخاده، ورمت نفسها بجنبها على بطنها ووسعت ما بين رجلها، فجاء أبنها وجلس على طيزها. مدتت الأم أيدها على طيزها ووسعت ما بين الفبقتين الكبار عشان يبان خرم طيزها بلون الأحمر المثير. وبسرعة أبنها مسك زبه ودخله بقوة في خرمها، وبدأ يدخله ويطلعه وهو حاسس بمتعة ولذة كبيرة. والأم طبعاً بتطلق آهااات مثيرة. وبعد دقائق من نيك المحارم الساخن قذف أبنها لبنه الساخن في أعماق طيزها.

جنس محارم مع أختي هايدي في أوضة ضلمة

فجأة الكهربا أقطعت في ليلة حر جداً في فصل الصيف. أنا عندي أربعة وعشرين سنة، و أختي عندها عشرين سنة، وهي أصغر واحدة في العيلة، وأحنا ستة أخوات وأنا الولد الوحيد وكل أخواتي بنات. وعشان بقية أخواتي أتجوزوا فأنا فضلت لوحدي مع أختي هايدي ووالدي ووالدتي. وكتير كنت بهيج عليها عشان هي كان عندها طيز كبيرة أوي وبزاز مليانة ودلوعة أوي، وأي راجل بيحب النوع ده من البنات. وهي كانت بتهتم أوي بجسمها ونظافتها، ولما تتكلم صوتها بيبقى ناعم ورقيق أوي، وكنت بأستغل أي فرصة عشان أحتك بيها، وألمس جسمها لدرجة إنها بقيت تتضايق مني، وساعات تهددني إنها هتبلغ والدي ووالدتي بس هي كانت عارفة أني بحبها أوي على الرغم من أني هيجان على جسمها، وعشان كده احتفظت بالموضوع سر بينا. في الليلة ده اللي حصل فيها جنس المحارم مع أختي كنت بأتفرج على فيلم رعب، وأختي دخلت عليا، وقررت إنها تتفرج معايا، وكان الفيلم مرعب أوي، وفجأة النور قطع، وهايدي خافت أوي، وبقيت أخوفها، وهي رعبها يزيد، وتتحامى فيا، وتحضني، والموضوع عجبني أوي، وبدأت أحسس عليها، ولما ترفض اقول لها : ” خلاص روحي الأوضة بتاعتك وسيبيني لوحدي. ” بس هي كانت خايفة أوي، وعشان كده طلبت منها أنها تسيبني أنيكها، وأمارس جنس المحارم معها في مقابل إني أسيبها قدامي في الأوضة.

وفي نص الضلمة ده، مسكتها وثبتها بأيدي، وبعدين بوستها من شفايفها، وكانت بوسة جميلة أوي مش هنسى لذتها طول عمري ومسكت بزازها في ايدي، وكانت ماسكة نفسها زي التفاح، وحجمها صغير إلى حداً ما. وبعدين طلعت زبي وهي مش شايفاه لإني أنا أساساً ما كنتش شايفها كنت حاسس بيها بس وكأنها تحفة فنية، واللي كان مشعلل النار فيا أكتر كان حرارة جسمها، وحاولت إني أقلعها هدومها، بس هي قاومتني. قلعت هدومي ولزقت فيها، وطلبت منها إنها تحضني. ولما عملت كده، عجبها ضهري بتضاريسهه، وبدأت تحسس عليه، وتستجيب ليا، وأنا رحت بايس أختي من بقها في جنس المحارم الجميل والساخن أوي. وبعدين رحت منزلها الكيلوت بطريقة مثيرة، وكأني كنت بأمثل فيلم بورنو، وحاولت أن أدخل زبي في كسها بس هي رفضت، وأتفقنا إني أدخل رأس زبري بس، واني أتحكم في نفسي معاها ومفتحهاش.

دخلت رأس زبري في كسها، وكان كسها سخن أوي، وكان عندي رغبة جامحة أني أدخل زبري أكتر بس أنا خفت، وده اللي خلاني أنيكها برأس زبري بس. وكان كسها ناعم أوي، وزبري كان بيدخل ويخرج بنعومة لا توصف في أجمل جنس محارم مع أختي بصراحة أكتر من ساخن. وفي خلال ما أنا بأحاول أدخل رأس زبري وأخرجه في كس أختي، حاولت أني أدخله أكتر، وبالفعل رأس زبري دخل، وشوية من نص زبري في كس أختي، بس أنا حسيت إن فيه حيطة بتمنع زبري من الدخول أكتر، وعرفت أنه غشاء البكارة. وده اللي خلاني أنيكها بشكل هادي في الضلمة وفجأة كل جسمي أهتز، وأرتعش مع شهوة لذيذة لا يمكن أنساها، وحسيت إن الرعشة الجميلة دي هتخلي زبري ينفجر في كس أختي، فطلعته وأنا عمال أبوس فيها، وقذفت مني في الهواء. وأنا مش عارف المني بينزل فين هلى على أختي ولا على السرير. ومش قادر أوصف كل المتعة دي والشهوة اللي كنت حاسس بيها. وبعد ما خلصت نيك أختي من كسها، رميتها على السرير، وأنا بأبوسها، وحسيت أني ما شبعتش من جسمها. ولقيت بري لسه أنكمش حجمه بالرغم من أني نزلت المني، فحطيته على بطنها الدافية، وكملت حك فيها لغاية ما لقيت نفسي وصلت لقمة الشهوة، بس المرة دي طلبت منها أنها تديني طيزها عشان أنيكها، وطبعاًأختي هايدي ما منعتش خالص بعد ما جربت متعة النيك وبقيت مستسلمة في أيدي. كان زبي لسه بينقط المني. ويدوب حطيب زبري على خرم طيزها دخل زي السكينة في الحلاوة لإن طيزها كانت كبيرة أوي بالنسبة لسنها، وأنا زبري مش كبير حجمه متوسط. دخلت زبري كله في خرم طيز هايدي في أحلى جنس محارم ممتع وساخن. وفضلت أنيك في أختي وسط الضلمة، وأنا بتنفس بحرارة في زدنها آآآآه آآآه. وهي بتقول لي: ” يلا بقا بسرعة أنا بدأت أتعب وزبرك بيوجعني. ” الكلام ده هيجني أكتر، وخلاني سخنت أكتر. وفي وسط المتعة والشهوة الللي كنا فيها، رجع الكهربا، والأوضة نورت، وشوفت أختي هايدي عريان ملط، وأنا لازق بيها، وهنا رحت نزلت بطريقة عنيفة مرة تانية في خرم طيزها، وطلعت زبري بسرعة، وجريت على الحمام عشان أغسل جسمي، ولما رعجت لقيت السرير والأرض متوسخة بالمني بتاعي من النيكة الأولانية، وهنا أختي ما سابيتنيش، وساعدتني إني أنضف وأشيل بقع المني بعد جنس المحارم الساخن ده. ومن ساعتها أختي بطلت تمتنع عني، وبقيت أنيكها بصفة مستمرة في طيزها تقريباً كل يوم.

أخت زوجتي وأحلى نيك في الطيز

أنا شاب أبلغ من العمر ثلاثين عاماً، تزوجت مبكراً إلى حداً ما، وكنت مولعاً جداً بالجنس، وهذا هو سبب زواجي المبكر. المهم أن زوجتي كان لديها ثلاثة أخوات، وقد كنت أعتبرهم مثل اخواتي. وكنا نسكن في شقة أنا وزوجتي، وكان أخواتها يأتون إلينا بصفة دائمة، ونذهب إليهم بالطبع. ونحن نعيش بالرياض حيث الفتيات يستترون من الشباب. المهم كانت إحدى أخوات زوجتي معجبة بي بدون أن أعلم. وكنت حينما أتصل بزوجتي في بيت أهلها، ترد أختها هذه علي، وكان أسمها “هناء”. المهم كانت أخت زوجتي تتحدث معي كثيراً، بينما كنت أشعر أنا بالحرج وأخاف أن تحضر زوجتي فجأة وتشك في علاقتي بها. مع العلم أنها كانت فتاة تمتلك جسم مثير جداً، ولها مؤخرة ممتلئ. عندما كانت تأتي إلينا في شقتنا كنت أراها في تنورة ضيقة، وكانت الممحونة تتعمد أن تسير أمامي، وترفع الغطاء عن وجهها، حتى يتنصب قضيبي مباشرة، وأحرج منها. وبالطبع كانت أخت زوجتي تأتي كثيراً إلى شقتنا، وتنام معاص لكن في غرفة أخرى. المهم كانت زوجتي متعبة قليلاً بسبب حملها، وأتت أخت زوجتي عندنا في العطلة وكانت تساعدها. وفي الحقيقة كنت سعيد جداً بذلك. وكنت فيذلك الوقت هائج جداً لإن زوجتي كانت متعبة جداً من الحمل ولا أستطيع ممارسة الجنس معها.

في ليلة من اليالي، كنا جالسين سوياً في الصالة نتسامر. فأقترحت أخت زوجتي أن نلعب الورق لنمضي الوقت. وافقت أنا وزوجتي، ولعبنا لبعض الوقت حتى أخبرتنا زوجتي أنها متعبة وتريد أن تنام، لكنني قلت لها أنني لا أشعر برغبتي في النوم الآن. وأختها قالت أنها ستكمل اللعب معي وكانت سعيدة جداً، وأنا كنت سعيد كذلك، لكنني لم أبدي ذلك لزوجتي. المهم ظللنا نلعب سوياً لمدة ساعة تقريباً، وكانت خلال ذلك ترفع الغطوة عن وجهها قليلاً، وتضحك بدلع وتضرب يدي برفق. وأنا في الحقيقة كنت سعيد جداً. الهم قامت لكي تحضر المياه من المطبخ، وبمجرد ما قامت من مكانها رفعت الغطوة عن مؤخرتها، وظهرت هذه المؤخرة المثيرة. رأيتها تضيق بها التنورة، وقضيبي أنتصب من فوره، وهي ضحكت بدلع، وذهبت إلى المطبخ. في الحقيقة أنا ظللت ألمس في قضيبي الذي أنتصب قليلاً. وأثناء ذلك أسمعها تنادي علي لكي أحضر لها الكاسات لإنها لا تستطيع أن تصل لها. بالطبع ذهبت إلها على الفور، لكن قبلأن أدخل المطبخ ذهبت لأطمئن على زوجتي وجدتها نائمة في سابع نومة. أنتهزت هذه الفرصة وذهبت إلى المطبخ.

المهم هناء كانت واقفة على أطراف أصابعها، ويدها ممتدة إلى الدولاب ولا تستطيع أن تحضر الكاسات. وقفت من خلفها ومددت يدي وأحضرت أحد الكاسات، وفي هذه اللحظة لمس قضيبي التنورة التي تكاد تتمزق من مؤخرتها، وهي شعرت بي لكنها لم تتحرك. أنتهزت هذه الفرصة، وألتصقت بها قليلاً بقضيبي، وجدتها تتنهد قليلاً، وبعدها خفت وقررت أن أبتعد. عدنا للعب الورق، ونحن نلعب سألتني عن الشئ الذي لامسها من الخلف. شعرت بالإحراج ووجهي أحمر وأنكرت معرفتي بذلك. ضحكت هي بليونة وقالت لي أنه يجنن. لم أصدق نفسي ساعتها وسألتها فعلاً؟ قالت: نعم وساخن، صح؟ قلت لها: نعم. سألتني عن السبب. صراحتها أنه بسبب جمالها اللافت. ضحكت هناء وقالت لي أنها ستذهب لكي تنام. ساعتها حزنت جداً وظلت أفكر فيما سأفعل بقضيبي المنتصب وسخونته. المهم ذهبت هي إلى غرفة نومها، وظللت أنا في الصالة التي كانت مقابللة لغرفتها. جلست أفكر فيها وألمس في قضيبي، وشعرت أنني لا استطيع أن أتحمل أكثر من ذلك. جلست أتخيل في جسمها ومؤخرتها، وفي اللحظة التي لمس قضيبي مؤخرتها. ولم أشعر بنفسي إلا وأنا أخرج قضيبي والمسه بيدي. والمفاجأة أنا الفتاة كانت تراقبنب من بعيد، وهي مبتسمة وأنا لا أعلم. المهم سمعت صوتها من بعيد، فأرتبكت وأعدت قضيبي إلى مستقره، وتظاهرت بأنني أشاهد التلفاز. وسمعت صوتها وهي تنادي علي لكي أساعدها. ذهبت إلى غرفتها مباشرة، ورأيتها تحت السرير تريد أن تخرج شنطتها. كانت تريدني أنأساعدها. أقتربت منها ولامس جسمي مؤخرتها، ولم أرها تتحرك، وأنا قضيبي منتصب على آخره. بدأت أحك قضيبي في مؤخرتها، وهي تتمايل معي وتحرك مكوتها. وضعت يدي على صدرها، وكانت بزازها مثيرة للغاية. بدأت تتاوه، فادرت رقبتها وبدأت أمص في شفتيها وقضيبي على مؤخرتها، ورفعت تنورتها بيدي، وكانت الفتاة الممحونة لا ترتدي أي شئ ولا حتى الكيلوت. المهم وضعت يدي على مؤخرتها وبدأت ألمس في كسها من الاسفل حتى أرتفعت الفتاة قليلاً، ونامت على السرير على بطنها. قطعت التنورة التي تسترها، وهي تتأوه بين يدي، وأخرجت قضيبي الساخن ووضعته على مؤخرتها. أنزلق المني من قضيبي على كسها، وشعرت بعسلها على الكس يزيد من انتصابي. رفعت قضيبي على مكوتها ودفعته على فتحتها حتى صرخت. خشيت أن تستيقظ زوجتي فوضعت يدي على فمها. المهم بدأت أضغط قضيبي أكثر حتى دخل رأسه في فتحة مؤخرتها. وهناء تدفع مؤخرتها نحوي ببطء حتى دخل قضيبي كله في مؤخرتها. شعرت بسخونها لم أعهدها في حياتي، وأدخلت قضيبي وأخرجته وأدخلته حتى أعتادت الفتاة عليه. وبعدها جعلتها ترفع مؤخرتها مثل الكلبة وأنا أنيكها، وهي تتلوى وتتأوه وتقول لي نيكني أنا ممحونة. هجت أكثر عليها حتى أرتمت الفتاة على بطنها من النيك. بعدها نزلت شهوتي مثل الحمم على مؤخرتها. ومنذ ذلك اليوم أصبحت أنيكها في طيزها كلما تأتي للمبيت عندنا.

مرات أخو مراتي كسها و طيزها نار

أنا شاب عندي 30 سنة متجوزة ومر على جوازي حوالي عشر سنين، ومراتي عندها 37 سنة. أنا بحب مراتي أوي، بس هي جمالها عادي. وهي كان عندها أربع خوات رجالة وتلات بنات، وكانوا العيلة كلها بيتميزوا بالقصر. أخوها الصغير أتجوز من سنتين بنت جميلة أوي وصغيرة كان عندها 19 سنة ساعتها، وهو عنده 24 سنة. وكانوا بيزورنا باستمرار، وكنا بنقعد مع بعض نتكلم وندردش بالساعات. زي ما أقولتلكم مرات أخو مراتي كانت مزةأوي يعني جيمها مليان، وعليها طيز ما شفتش زيها قبل كده في حياتي، وفوق ده كله كانت بتلبس جيبات ضيقة بتهيجني على الآخر. وكان زبي مابينمش لغاية ما يمشوا من عندنا، وبقيت أفكر في أي طريقة عشان أنيكها وأفرتك طيزها. وفي مرة من المرات، مرات كلمتني عن أخوها ومراته وعن علاقتهم مع بعض، وقالت لي إنها بتشتكي من برود جوزها في أثناء النيك، وقد أيه زبه جوزها صغير مش قادر يكفيها وهي لسه صغيرة وكسها تاعبها على الآخر، وأنا أول ما سمعت الكلام خلاص زبي كان هيفرتك اللباس، وسألت مراتي وأنت أشتكيت لها مني. قالت لي آه أشتيكت من كبر زبك وأنك بتحبك النيك زي عينيك. سألتها وهي كان ردها ايه؟ قالت لي أنها بتحسدها على الهنا اللي هي فيه، وتتمنى إن جوزها يبقى زي في النيك.

تفكيري بقى خلاص منصب عليه ولازم أنيكها في يوم. وفي مرة من المرات رحنا البحر، ونزلت أنا وجوزها البحر، وهي ومراتي فضوا قاعدين يتفرجوا علينا. ولما مراتي راحت لدورة المياه، وجوزها بعد عني في البحر، طلعت على الشط بحجة أني عايز أشرب مياه، وكان لباسي طبعاً شفاف، وزبي شبه باين، ورحت جنبها عشان أشرب المياه، وبقيت أبص عليها بطرف عيني لقيتها هي كمان بتبص على زبي من تحت الكيلوت نظرات كلها شهوة، وزبي وقف على بصاتها، ولقيتها تنهدت تنهيدة حارة على المنظر. وأنا لما شفت باب الحمام اللي كانت فيه مراتي جريت على طول على البحر عشان ما تشوفنيش، وبعد ما قضينا بعض الوقت في الوقت واستمتعنا رجعنا تاني للبيت. في الطريق هي زعلت مع جوزها في العربية، وكانت هي اللي أفتعلت الخناقة عشان تقعد معانا في البيت. حاولت أنا ومراتي نصالحهم على بعض بس من غير فايدة. جوزها ذهب وروح على شقتهم، وسابها عندنا لغاية ما تهدأ المساءل. وفي يوم من الأيام راحت مراتي عشان تزور واحدة من صحباتها اللي كانت عملت عملية، وأنا طبعاً فرحت أوي إن هي راحت.

دخلت عشان أنام، وفي أثناء نومي حسيت إن في حد بيلمس رأس زبي. فتحت عيني ولقيتها بتبص لي بشهوة شديدة، وجرأة لا شوفتها ولا سمعت عنها في حياتي، فصحيت من نومي، وبدأت أبوس فيها وأمصمصم في شفايفها، وهي عمالة تتأوه بمحنة جامدة تهيجني أكتر، ونزلت على بزازها البيضا الجميلة أمصمصها وأعض في حلماتها وهي زاددت من تأوهاتها، وطلبت منها أن هي تمص لي زبي اللي جننها وبتحلم بي من ساعة ما شافتوا في البحر. طلعته لها فهي صخرت وبدأت تبكي من السعادة إنها شافته وهتملي عينيها المحرومة من زبي زيه، وبدأت تمص فيه بشهوة كبيرة. وطلبت منها إنها تقلع هدومها، وأنا كمان قلعت هدومي، وأخدنا أحنا الاتنين وضعية 69، وبدأنا نمص في بعض، ويا على اللي أنا شوفته كس ما فيش أجمل كده، بشفرات كبيرة، ولسه ما تجرحش بسس صغر زب جوزها، وقلة نيكه ليها. ونزلنا أنا وهي لبنا في نفس الوقت وشربنا من لبن بعض. وبعدها هي أترجتني عشان أنيكها وهو ده اللي أنا كنت مستنيه من زمان على أحر من الجمر إني أنيك كس بنت لسة صغيرة، ولما حطيت رأس زبي على فتحة كسها سمعت صوت تنهيدة عميقة منها ما سمعتش زيها من زمان، وأترجتني إني أدخله في كسها بسرعة. ويدوب دخلته لقيتها بدأت تصرخ وتتأوه بصوت عالي أوي بسبب كبر زبي وهي يا عيني مش متعودة على اللحجم ده. دخاته بشويش وهي بتصرخ لغاية نصه، واستنيت شوية عشان تتعود عليه، ولما هديت دخلته مرة واحدة فراحت في دنيا تانية، وبدأت أدخله وأطلعه لغاية ما رجعت تاني لدنيتي وبدأت تصرخ من المتعة والألم وتتأوه آآآآآآآه آآآآآآآح آآآآه هيعورني كفاية أرجوك حرام هتقطعني مش قادرة استحمل نيكني نيييييك. ونزلت عسلها مرتين، وسألتها عايزة لبني فين.قالت لي جوه كسي. رحت منزله جوه كسها، وطلعته وخليتها تمصه عشان ينضف، وأنا باستمتع بمصها. وبعد كده دخلنا الحمام وخدنا دش سوا، وأثناء الدش مالت بجسمها عشان تغسل النص التحتاني فبصيت على طيزها من ورا لقيتها بيضا وكبيرة، وخرمها وردي فزبي وقف تاني، وبدأت ألمس خرم طيزها وهي عمالة تضحك، وقالتي ايه با راجل هو أنت ما تشبعش. قلت لها وهو في حد يشوف الجسم ده ويشبع. وطلبت إني أنيكها من طيزها بس هي كانت خايفة عشان زبي كبيرة وممكن أذيها لو دخلته في طيزها. وبعد ما ألحيت عليها وعملت نفسي زعلان وافقت على شرط أني ما أوجعهاش وأدخله بالراحة جداً. جيبت الكريم ودهنت خرم طيزها وبدأت أدخل صباعي الصغير وبعدين اللي في النص وبعدين صبعين وبعدين تلاتة وهي كل ده ماوقفيتش آآآهات ومحنة. وبعد كده دهنت رأس زبي وبدأت أدخله بشويش وهي عمالة تصرخ وتترجاني أطلعه من طيزها اللي كانت حاسة إنها هتنفجر لغاية ما دخل زبي كله في طيزها فوقفت شوية لغاية ما تهدأ خالص، وبعد كده بدأت أنيكها وأدخل زبي وأطلعه وهي عمالة تصرخ من المتعة والألم ونزلت لبني جوه طيزها. بعد ما خلصت معاها باست كل حتة في جسمي عشان ريحتها من الحرمان اللي كانت عايشة فيه. وبقينا نكرر الموضوع ده مع بعض كل ما تجي لينا فرصة.

أمي في أحضان خالي

أنا اسمي نادر، وعندي 19 سنة من مدينة الاسكندرية، والدي أتوفى من 5 سنين، وعايش مع أمي اللي كان عندها 37 سنة. بس شكلها يبان كأنها لسة صغيرة وهي لسة محافظة على جمالها ورشاقتها، وأي حد بيشوفها بيقول عمرها ما بين 25 سنة و30 سنة. بشرتها بيضاء، ووشها مافيهوش أي تجاعيد، وشعرها أسود ناعم وطويل واصل لغاية وسطها، وجسمها ملفوف، بس مش مليان أوي، يعني رفيعة من الوسط بس بزازها ماسكة نفسها وطيزها بارزة على الآخر شبه نجمات أفلام السكس اللاتينو. بعد ما والدي أتوفي بكام شهر بدأت المشاكل ما بين أمي وأخوالي بسبب إنهم ماكنوش راضين إنها تسكن لوحدها، بس أمي كانت راكبة دماغها، ورفضت تسمع لأي حد وكمان رفضت كل الرجالة اللي أتقدموا عشان يتجوزوها برغم إنها زي ما قولتلكوا كانت لسه في عز شبابها ومرغوب فيها. وكانت النتيجة إن كل إخوالي تخلوا عنها ما عدا أصغر واحد فيهم. كان اسمه مدحت وكان عمره 25 سنة يعني أقرب لسني من سنها. وكان دايماً يجي لنا البيت، ويسأل علينا إذا كان ناقصنا حاجة أو محتاجين حاجة، وساعات كان يبات عندنا في البيت.

من حوالي سنة، لما كنت في الثانوية العامة كنت بذاكر مع واحد صاحبي وكنت بقضي عنده بالأسبوع، وفي يوم روحت البيت عندنا في نص الليل ومرضيتش أصحي أمي من عز النوم ففتحت بالمفتاح اللي كان معايا، وأتسحبت لغاية أوضة بس سمعت صوت أمي طالع من الأوضة، وكانت بتضحك بصوت عالي، وكان في صوت راجل معاها. قربت من الأوضة وحطيت وداني على الباب، سمعت صوت خالي مدحت، وهو بيقول لأمي: “مصي يا متناكة عايزاني أركب عليك مصي جامد.” وأمي بترد عليه : ” إنت ديوث وقواد من صغرك يا مدحت. ” وخالي عمال يتأوه ويقول لها: “آآآآه زبي يا متناكة.” طبعاً أنا وشي جاب ألوان وما بقتش عارف أعمل أيه في اللي أنا شوفتوا ده. أدبحهم هما الاتنين وأغسل عاري، ودا كان تفكيري ساعتها بحكم تربيتي، لكن في نفس الوقت كنت حاسس بمتعة غريبة من اللي كنت باسمعه من أمي وخالي، وزبي وقف على الآخر. فقررت أني أسمع للآخر ايه اللي هيحصل ما بينهم. ومن كتر الكلام المثير اللي كانوا بيقولوه طلعت زبي وبدأت أضرب عشرة على صوت أمي وهي بتتناك، ونزلت لبني على باب أوضة أمي،وفضلت أسمعهم لغاية ما سمعت خالي مدحت بيقول لأمي: “يلا يا بقى أنا ماشي أشوفك بكرة.” قالت له أمي : ” وأنت كمان ما تنساش اللي أتفقنا عليه يا مدحت.” قالها: “إزاي أنسى يا حبيبتي.” جريت بسرعة على أوضتي، وقفلت الباب ورايا.

أول لما سمعت خالي طلع من باب البيت، جريت على أوضة أمي، كان تفكيري كله إن أشوف بزازها وجسمها وهي عريانة. خبط بأمي وهي طالعة من الأوضة وهي عريانة، وأنا زبي واقف وماسكه بايدي. طبعاً أمي أتصدمت، وأنا قلبي كان بيدق من الخوف. وقفنا دقيقة نبص لبعض. وهي قالت لي بنبرة حادة: “إنت بتعمل ايه هنا.” رديت عليها بصوت عالي: “وإنتي مين كان عندك جوه في الأوضة.” قالت لي: “ما فيش حد كان عندي.” قلت لها: “أنا لسة شايف خالي طالع من البيت، وسمعت كل حاجة كنتوا بتعملوها.” أمي أتصدمت وسألتني سمعت ايه. قلت لها: “قلت لها سمعت إن أمي العفيفة بتتناك ومن مين من أخوها. قال لي وهي خايفة ومرتبكة: “ما تصدقش اللي أنت سمعته دا كان كلام بس.” قلت لها: “غنتي لسه هتكدبي كمان يا متناكة، وأنتي عايشة حياتك بالطول والعرض وما صدقتي بابا مات عشان تمشي على حل شعرك والكل ينيك فيكي.”

حضنتني جامد وقالت لي وهي بتبكي: “ما تقولش كدا على أمك.” رحت باعدها مني، وجريت على أوضتي، وهي جريت ورايا، وقعدت تنادي عليا: “كفايا بقى يا نادر أسمعني.” وأنا مديها ضهري. دخلت أوضتي ورميت نفسي على سريري، وأديتها ضهري، وهي بتقول لي أسمعني يا نادر. قلت لها: أحرجي برا وأقفلي الأوضة أنتي مش أمي وما يشرفنيش إنك تكوني أمي إنتي واحدة متناكة.” أتعصبت عليا وقالت لي: “أخرس يا كلب ما تقولش على أمك كده.” وضربتني على وشي جامد. رحت متعصب وسحبتها من شعرها، ورميتها على السرير وفي نيتي إني أغتصبها. وقلت لها: “إنتي واحدة متناكة وأنا أولى بكسك من زب الغريب.” وطلعت زبي وحطيته في بقها وهي بتقول: “كفاية يا نادر كفاية خالك عليا.” قلت لها: ” وأنا محروم أكتر من خالي وأنا أولى بكسك.” وركبت عليها ودخلت زبي في كسها، وهي بدأت تصرخ وتقول آآآآآه، وأنا بقولها: “زبي هيقطعك يا متناكة.” وهي بتقول لي: “ما تكلمنيش كده.” وأنا ماسكها من زورها وخانقها، وزبي حاطه في كسها. وقلت لها: “كسك من النهادرة بتاعي.” وبقيت أنيك فيها جامد وسقطت كل الحواجز اللي كانت ما بينا. وهي ساحت في ايدي وبقيت تقول: “آآآآآهه زبك جامد نيكني يا حبيبي دلع أمك أنا كسي ليكي.” وفضلن أدخل زبي في كسها وأطلع بكل قوة وعنف لغاية ما حسيت إني زلت لبني في كسها، وطلعته ورميت شويا على وشها، وحكيت زبي فيه عشان ينضف، وهي بتلحس فيه زي المحرومة. من ساعتها بقينا أنا وخالي بنجتمع عليها عشان ننيكها في كسها وطيزها.

ناكني عمي بطريقة قوية حينما وجدني انيك ابنه في الغرفة

قصة لواط حقيقية حدثت معي لما ناكني عمي بطريقة قوية حينما وجدني انيك ابنه في ذلك اليوم في بيتهم و كنت اركب فوقه و زبي داخل في طيزه حتى صار يصرخ من الم الزب مما جعل عمي يسمع و يدخل علينا و هنا حدث ما حدث من نيك . قبل بداية القصة اعرفكم و بنفسي و بابطال القصة انا عمري الان تسعة عشر سنة و ابن عمي اصغر مني بسنة واحدة فقط بينما عمي رجل في الخمسينات علما اني شاب جميل و سيم بينما ابن عمي كان احلى مني و له طيز كبيرة و يحب الجنس و حكايات النيك و اللواط اما عمي فهو رجل قوي و عليه صلعة خفيفة و شارب كبير و لا يتحدث كثيرا و نادرا ما يضحك . في تلك الفترة التي حدثت القصة لما ناكني عمي كنت قد بلغت حديثا و كبر زبي و امتلا بالشعر و بما انني رفقة ابن عمي نتعارف منذ الصغر فقد كنا نحكي عن امور النيك و الجنس دائما و كثيرا ما نقارن ازبارنا مع بعض و نشاهد صور السكس لكن يومها لاحظت ان زبي كبر كثيرا و صرت املك زب مثل ازبار الرجال الكبار و صرت اتباهى امامه في كل مرة نكون وحدنا خاصة و ان زبه كان مازال مثل زب طفل و لا يملك اي شعرة عليه و مع مرور الوقت صرت انجذب اليه و احاول تقبيله و حك زبي على طيزه و احيانا اجد رغبة في تعريته و رؤية طيزه البيضاء الناعمة و لن اتوقفحتى انزع له بنطلونه و ارى طيزه و المسها و احيانا احك زبي عليها و حين يفلت مني اجد نفسي في شهوة قوية جدا فاسارع الى الاستمناء

و جاء اليوم الذي مارست اول نيكة و في نفس الوقت ذقت اول زب في حياتي حين ناكني عمي فيومها بدات اداعب ابن عمي و اقبله و لاحظت انه لا يقاوم و حتى حين التصق به من الخلف يصبح يضحك مثل المجنون و هنالك اخرجت زبي الكبير المنتصب جدا امامه و بدات اخلع بنطلونه فلم يبدي اي مقاومة الى ان لمس زبي خرم طيزه و رحت انيكه و احك زبي حتى قذفت بقوة على طيزه و كنا لحظتها في مستودع البيت المغلوق و شعرت بحلاوة كبيرة و انا انيك لاول مرة في حياتي . بعدما نكته نيكة سطحية اتجهت لاغسل زبي و انفاسي عالية جدا حيث كانت لذة القذف قوية جدا و بقينا هناك لمدة حوالي نصف ساعة و انا اريه زبي و اتفاخر به امامه حتى انتصب زبي مرة اخرى و كنت ارغب في نيكه لكن هذه المرة كنت اريد ان ادخل زبي كاملا في طيزه حتى تكون النيكة كاملة فعرضت عليه ان نذهب الى الغرفة كي نتمدد و نمار اللواط . لما صعدنا كان قلبي ينبض بقوة كبيرة و لم اتمالك نفسي و اخرجت زبي المنتصب مرة اخرى امام ابن عمي و رحت اعريه حتى صار مثلما ولدته امه و من شدة المحنة و الشهوة نسيت نفسي و لم اغلق الباب بالمفتاح و طرحت على السرير و انا اقبله و الحسه بكل محنة بينما كان ابن عمي مستسلم تماما لي . ثم بصقت على زبي عدة مرات و رحت ادخله بصعوبة كبيرة في طيزه حتى احسست بحرارة طيزه الساخنة المثيرة و زبي يدخل تدريجيا الى ان ادخلته كاملا

و فعلا ادخلت زبي كاملا في طيز ابن عمي و انا اجد احلى لذة جنسية مع تلك الطيز الصافية العذراء و نسيت نفسي و صرت انيك بكل قوة حتى صار يصرخ من الم الزب الذي كان يدخل طيزه كاملا حتى تلامس خصيتاي فلقتيه . و في الوقت الذي كنت ذائبا في النيك مع ابن عمي و مستمتع سمعت الباب ينفتح فالتفتت فاذا بي اجد عمي واقفا امامي و انا عراي تمامي فوق ابنه فصرخ بقوة ثم صفعني على طيزي بكل قوة حتى ارتخى زبي من الخوف ثم صفعني مرة اخرى على وجهي فقمت مسرعا كي ارتدي ثيابي و هنا اشبع ابنه بالضرب و السب ثم طلب منه ان يخرج من الغرفة و لم اتوقع ما سيحدث فقد ناكني عمي بطريقة قوية جدا و هو ينتقم لابنه مني . بمجرد ان خرج ابنه اغلق عمي الباب و راح يفتح حزام بنطلونه و ظننت انه سينزعه كي يضربني لكني تفاجات به يفتح سحاب بنطلونه و يدخل يده الى الفتحة كي يسحب زبه و هو يقول ستذوق الزب مثلما ذاقه ابني فخفت كثيرا و صرت ابكي . اخرج عمي زبه و لم اصدق حجمه و كان اكبر من زبي بثلاث مرات في الطول و العرض

اقترب مني عمي و هو يمسك ذلك الزب الضخم جدا و انا عاري تماما امامه ثم امسكني من شعري بقوة و وضع زبه امام وجهي و طلب مني ان ارضعه و خيرني بين رضعه او فضحي و اخذي الى الشرطة و من الخوف رحت ارضع له زبه و لم استطع ادخال سوى راس الزب في فمي . بعد ذلك ناكني عمي بطريقة قوية جدا حيث ادارني و فتح فلقتاي و بصق على الفتحة حيث شعرت بلعابه الحار على فتحة طيزي ثم راح يحك زبه الكبير الضخم على فتحتي و انا اترجاه الا يدخله كاملا حتى لا يالمني لكنه لم يسمعني و ناكني عمي بكل ما اوتي من قوة حيث اختلطت شهوته بالغضب و الرغبة في الانتقام و صار يدخل زبه الذي كان منتصبا جدا و هو يضغط على رقبتي حتى كاد يخنقني الى ان شعرت ان طيزي تمزقت و زبه قد وصل احشائي و هنا ناكني عمي بطريقة اقوى من التي نكت بها ابنه

لما ناكني عمي كان يشتمني في كل مرة يدخل زبه و يخرجه في طيزي و هو يقول ذق الزب يا خول تعلم اصول النيك و انا ابكي و اشعر بالم قوي جدا و خاصة حين تسارعت ضربات زبه داخل طيزي علما ان زبه كبير جدا . و صار عمي يشهق بكل قوة و قد حمت شهوته اكثر حيث اطلق رقبتي و راح يتحسس بزازي و هو ينيكني حتى احسست به يرتعش و صوته يكاد ينعدم و هنا سحب اخيرا زبه الوحش من طيزي و امسكني من اذني ثم قربني من زبه و طلب مني ان افتح فمي و بمجرد ان فتحت فمي انهمرت كمية كبيرة من المني من زبي عمي داخل فمي و هو يصرخ بقوة و يقذف المني بعدما ناكني عمي انتقاما لابنه . و حين اكمل زبه القذف مسحه على وجهي و صدري و قد ارتخى ثم اخفاه في بنطلونه و هددني ان وجدني انيك ابنه انه سينيكني مرة اخرى و الحقيقة اني نكت ابنه عدة مرات بعد هذه الحادثة كما ناكني عمي اكثر من عشرة مرات بعدها رغم انه لم يراني انيك ابنه لكنه اعجب بطيزي كما اعجبتني طيز ابنه

لواط سورية ساخنة مع شاب يتبادل النيك مع زوج عمته

احلى قصص لواط سورية احكيها لكم فانا كنت قد عشت احلى لواط مع زوج عمتي و هو رضع زبي حتى كبيت الحليب في فتمو و كان مبين انو حابب ينيكني بحيث بعد ان خرج من الحمام تركني وحدي انظف زبي جيدا و بين رجلي كما طلب مني لكي يضع لي الكريم بغرفة النوم . اتممت المهمة باسرع ما يمكن و انا غير مصدق ما حصل معي و كيف مص لي زبي و بلع كل حليبي و كيف كان زبه متل الحجر ماذا ينتظرني في غرفة النوم هل يريني زبه هل سيطلب مني ان امصه له هل سينكيني و لما الاسئلة فانا اسمع صوته يستعجلني لانه يريد ان يذهب و هذا حتما امام عمتي التي سالته عن وضعي . و قال لها لا تخافي هلق عالمرهم بيستريح خرجت من الحمام فقط الف المنشفة حول خصري و دخلت غرفتي و وجدته خلفي يدخل و يقفل الباب من الداخل قلي تمدد على بطنك عالسرير لم امانع و بسرعة نزعت الفوطة و تعمدت ان اكون مقابلا له كي اعيش احلى قصص لواط بطريقة واقعية مع زوج عمتي .

و بان عليه زبي القايم قلي شو يا ملعون مبين عنك قبضاي و طلعت على السرير و فرشخت اجريي و لقيت بايدو نوعين من الكريم و بلش يباعد بين فلقتي طيزي و يدحش الكريم و يمسد و يلحمس و شوي شوي صار يحط كريم على بخشي و يدفشو باصبعو لجوا و انا عم انتشي في اروع قصص لواط محارم عائلية . و صرت مثار صار يمرر اصبعو بين فقلتي طيزي و يدحش اصبعو ببخش طيزي و انا ملتذ و مستمتع عالاخر لما شافني ذايب و ما عم احكي شي تشجع و صار يملحس عظهري و يوصل عطيزي و صار يحاول يدخل اصبعين و انا مع شوية الوجع كنت مبسوط و متمني ما يوقف صاروا اصابيعو الاتنين بطيزي و سحبهم و دخلهم كذا مرة قلي عليك طيز بتجنن يا ملعون و بدي اذوقك امتع قصص لواط بزبي . و هون صارت كل عيني على زبو اللي كان رايح يمزق الشورت و لقيتو دغري سلت اشورت و صار زبو بايدو و قربو من جهة تمي قلي تعى يا عرص ابسطني متل ما عملتلك و مصو و جيبو . و بدون ما يسمع راي لقيتو بيدحشوا بتمي دحش و صار ينيكني بتمي يفوت و يطلع و انا رايح تقلب نفسي شالو من تمي و دارو لناحية بخشي و صار يمرروا لفوق و لتحت حتى صار راسو مقابل بخشو و نهزو لجوا دفعة وحدة حسيت روحي طلعت بس كان حط ايدو عتمي متوقع اني ساتالم و انا في اسخن قصص لواط سوري .
تركو بطيزي شوي شي دقيقة بدون ما يتحرك و بعدين بلش ينيك في يفوت و يطلع و مع كل فوتي كنت حس بيضاتو عم يضربوني عطيزي و انا مستمتع و قلو كمان كمان ايوا كمان و سحبو من جواتي . و حسيت انو خلص قلي اقلب غير نام عضهرك و نمت رفع اجري عكتفو و لزقني ياه لجوات مصارني حسيت فيه ملا كل احشائي و رجع يفوت و يطلع حتى حسيت ما بقى فيني اتحمل و راح يجي زبي قلتلو رح يجي ضهري رح يجي ضهري رح و كبيت احلى حليب عبطنو و وصو وصل عصدرو وهو بنفس الوقت كب كل حليبو جواتي و حسيت نهر حار جواتي و كانت بحق احلى قصص لواط سورية عشناها . و طب علي و صار يبوسني برقبتي بتمي ببزازي بصدري وين ما كان قلي انت الي هلق و سالني اذا انبسطت قلتلو براسي كتير باسني كمان و قلي خليك نايم هون اليوم ما تروح انا بروح شوي عالكلرم و برجع منشان ادهنلك كريم كمان و ضحك مسح زبو بالمشنفة اللي كنت حططا على خصري و مسح عني الحليب و نضف زبي بتمو و ملطوا شوي حسيت رح يرجع يقوم قلي هلق بيشتلقوا بغيب للظهر و برجع ليك حطيت لك مجلة فيها شوية صور تحت السرير هلق اتفرج عليها بس روح .

و الا عمتي شو صار معك يا زلمة خلصت و طلع بسرعة و قلها ما تزعجيه لانو كل الليل ما نايم هلق بروح شوي وبرجع بحطلو كريم على 3 او اربع مرات بيروح كل شي و كانه كان يحضرها بانه سيدخل الى غرفتي مرتين ثلاثة راح جوز عمتي و نفسو و صوتو و حليبو بعدهم بالغرفة لما عشنا اقوى قصص لواط سورية محارم . بعدما صدقت شو صار طلعت المجلة اللي قال عليها مممممممممممممم فعلا بتخليك تخضو كمان مرة صور لرجال مع رجال رجال مع فتيات صغار صبيان مع نساء كبيرات و كل منظر و لا التاني اتفرجت شوي و ما خضيت ايري لاني قلت لازم خبي الحليب لجوز عمتي و ما حسيت الا و استغرقت بنوم غميق لم احس بالوقت و فقت على ايدين خشنة تملحس لي على حلمتي ممممممممممممم انه جوز عمتي مرة تانية قلي شو ارتحت شوي قلتلو اكيد بفضلك و صار دغري يلعبلي بزبي و انا حطيت ايدي عزبو و صرت العب فيه من فوق البنطلون لقيتو دغري عم يفكك السحاب مشان نعيش قصص لواط محارم اخرى . قلتلو الباب قلي ما عليك و عمتك راحت عالحقل و اخذت الخادمة معها اخدو اكل للشغيلة و هون اخدت مجي و قمت و بستو بتمو بوسة كنت مشتهيها .

و بلش يطلع لسانو و يمدو جوا تمي شعلني نار و صار زبي متل العامود قلتلو خليني نيكك قلي تعى ما مانع و لقيتو جاب الكريم و بلش يدهن زبي و بخش طيزو و سند ايديه عحفة السرير و قلي تعى قوم مشان نعيش قصص لواط بيننا لا ننساها . و كان زبي متل النار و كانت هيدي اول مرة بنيك فيها و صرت فوت راسو و لقيتو دغري فات كلو و صرت فوت و اطلع بس ما طولت و دغري كبيت حليبي جوات طيزو و هو كان عم يتاوه و يشجعني اكيد زبي ما متل زبو بس حسيتو كان مبسوط و قلي تعى هلق دوري طب متل ما كنت انا عامل . و راح مازقني زب حسيتو راح يطلع من راسي بس كتير حلو كان معبى كل جوفي و حاسس بنار عم تطلع منو في احلى قصص لواط و جنان جنسي و صار يفوتو و يطلعو هيك شي عشر دقايق و حسيت انو كب و ارخى حالو فوق ضهري حسيت بدفىء و بامان كمان شبعني بوس و قلي تعى تحمم قبل ما ترجا عمتك و فعلا تحممت و دهن لي كريم مع اني كنت كتير متحسن بس قلي خليها حجة منشان يضل يفوت لعندي عالغرفة قضيت احلى عطلة صيفية كان ما يترك فرصة ينفرد معي حتى ينكيني او يمصلي او مصلو في احلى قصص لواط سورية و نيك محارم مع زوج عمتي نياكي و منيوكي

انيك و اتناك في نفس الوقت حيث زبي في الطيز و الزب في طيزي

كنت قد حكيت لكم كيف تبادلنا اللواط انا و والد صديقي و اليوم ساحكي كيف لقيت حالي انيك و اتناك في نفس الوقت و قد احسست بمتعة لا توصف حين كان زبي في الطيز و الزب يدخل في طيزي . بعد ان اشبعت والد صديقي و اشبعني نيك و مصمصة و بوس و تملحس اخذنا حمام سريع و صعد الى غرفته ليغير ثيابه قبل ان ياتي ابنه عمر و عدت انا الى حوض السباحة غير مصدق لما حصل معي . لم يطل انتظاري كتيرا فلقد رن جرس الباب و رايت ابو عمر بكامل اناقته يذهب ليفتح الباب و لقد غمزني و قال اكيد هيدا عمر دخل و هو يتكلم كيفك و طبع قبلة حارة على وجه ابوه و ساله لماذا انت اين ابو ياسين قال ابوه ارسلته ليحضر اغراض ليملء البراد شوي و بيجي ليك رفيقك زياد هون عم يسبح و شفتو بدون ما يلمحني عم يعمل حركة بايدو اني انا تمام التمام اوف شو مقصد يتاخر صرت اتسائل المهم كل همي كان ان انيك و اتناك فقط . المهم انبسطت و بسطتو شو بتفرق معي و بلش من الباب يشلح تيابو و كل غرض صار محل و طلع بالزلط قدام بيو جسمو املس ما في غير كم وبرة و مكتنز و زبو منو كبير في شوية شعر حواليه قلو لابو خليك المي حلوة هلق قلو بعدين عندي شغل و شفتو عم يقرصو بطيزو و هو عم بببوسوا قبل ما يروح
اجا كمان ودعني و قلي خلينا نشوفك مرة تانية تعى عطول بتتسلى و بيتسلى عمر قلت بقلبي و بتتسلى انت اوكيه عمو باي و كان عمر نزل بالمي و خمل ضجة كبيرة و طير المي بكل الاتجاهات قلتلو بدك تسبح بدون مايو قلي شو عليه شو بستحي هيك بتحس بحرية اكتر اوف شو هالعيلة العجيبة هيدي . قلت بقلبي و صار يقرب مني و ينمحن علي و يدق جسمو بجسمي و يعمل حركات واحد بدو ينتاك شو المانع جسمو حلو و هو بدو و انا كمان احب انيك و اتناك و امارس اللواط . و صرت اتجاوب معو و لقيتو نزل تحت المي و شلحني المايو مسكتو و حصرتو عجدار المسبح و عبطتو بقوة لقيتو مد ايدو عزبي و بلش يلعبلي فيه قلي انا مشتهيك هيا نيكني فرجيني زبك الكبير خليني حس فيه و انا مع اني يمكن اول مرة عبطتو بقوة و صرت مص بشفافو و حط لساني جوا تمو و هو يتغمى و يلعبلي بزبي هيك حتى صار زبي نار و اذ باباب بينفتح و بسمع صوت حدا جايية اوف مين اجا اسلت عمر قلي اكيد البواب ابو ياسين هو بيحرس الشاليه و بيامن كل اغراضنا و طلباتنا ايه بس نحنا بلا تياب قلي يييييييييييييييي و اذا هلق شوفو كتير حباب و كبير بالسن بس عليه زب قد ايدي و ضحك و انا في داخلي اشتهيته لاني احب انيك و اتناك من كبار السن
متل ما وصف ابو ياسين رجال بحدود الستين شعر شايب بالكامل و لون اسمر اقرب الى السواد اكيد من العمل بالحديقة القى التحية و قلو كيفك عمر قلو منيح رايح حط الاغراض بالبراد ابوك قلي حتى عبي ليك جبلنا شي نشربو عصير بيرة او اي شي بنشط حاضر . وقف عمر لعب بزبي قلت منيح يعني بيستحي شوي و رجع العم ابو ياسين مع قنينتين بيرة و شوية موالح و كاسين و قرب حطهم عحفة المسبح قلو عمر ما بيصدق رفيقي انو زبك 25 سم فرجي ياه حتى يصدق و هو عارف اني بحب انيك و اتناك خصوصا اذا كان الزب كبير . لعمى شو وقح ما كنت متوقع هالقد بيصيرو اللي معهم مصاري قليلين تهذيب . و توقعت انو ابو ياسين لا يجاوب او شي بس لقيتو بيفتح سحابو و بنزل بنطلونو و بيطلع اكبر زب بتشوفو بحياتك اوفففففففففففففففففففف قرب عمر و قلو خليني امسكو خليني امسكو و مسكو ياه و صار يكبر شوي شوي . انا كنت متل المسطول عم اطلع ما مصدق لقيتو عم بجرب يسحبو من ايدو بس عمر كان مصر و لقيتو طلع من المي و بلش يلعبلو بزبو و فك له ازرار القميص و شلحوا البنطلون و صار عاري متلنا و هيجني عشان انيك و اتناك معاه .
انا كان زبي صار متل العامود هو و عم يمصلو صرت زبط طيزو و حطيت كتير بزاق عزبي و بلشت دخل راسو بخرم طيزو بس ما بدو بزاق و لا بدو كريم دغري انزلق و صار بنص طيزو و بلش هو يمص و انا عم نيكو نيك قوي عم فوت و طلع مع اني هو التاني بعد ابو اللي بنيكهم بس كانت حابب انيك و اتناك حتى اعيش لذة اللواط الحقيقية . و هو كان عم يملط بزب ابو ياسين و عم يتاوه و يطلع اصوات و ابو ياسين صار ينيك تمو نيك جامد حسيتو عم ينتقم و بدو يفرغ شحنة الغضب اللي جواتو لقيت ابو ياسين سحب زبو من تم عمر و اجاني من خلفي و بلش يلعب بصدري يقرص حلمتي بنعومة و يقرب زبو الكبير من طيزي و يملحس عضهري مستحيل يفوتو بطيزي لانه راح يشقني لقيتو حطو بين فخادي و انا شديت علىه منيح و صار ينيكني نيك خارجي قلي ما تخاف بعرف ما فيك عله و حبيتو و حسيت اني بدي ساعدو و خليه يجي ضهرو و فعلا حسيت بنهر دافىء غمر بيضاتي و استمتعت و انا انيك و اتناك مع هذا الزب الكبير جدا .

و صار ينزل عارجلية و على فخادي و انا هون كمان كبيت جوا انعم طيز بحياتي بشوفها و انا لاول مرة انيك و اتناك في نفس الوقت و كان طيزه احلىاحلى من طيز البنات جوات طيز عمر لعبلو ابو ياسين بزبو لعمر ما حمل دقيقة و كب حليبو . صرنا نضحك و دخلنا تلاتنا عالحمام و صرنا نلعب و نبعوص بعض و نتغنج عبعض و رجع عمر رضعلي زبي و طب عليه ابو ياسين و ناكو نيكة حسيت انو فسخو و هو مبسوط عم يضحك . و طلع ابو ياسين بنيك ابو عمر كمان هو بعدين حكي لي و اجا ظهرنا كلنا مرة تانية بالحمام و هيك صار عندي 3 اصدقاء بدل الواحد و صرت كل السبوع اذهب من الجامعة الى الشاليه و اقضي اجمل الاوقات مع عمر و ابو عمر و اذا ما في حدا مع ابو ياسين و اذا كنا جماعة لازم انيك و اتناك حتى امتع زبي و طيزي

الزب في طيزي و احلى قصة لواط و نيك شواذ

لم اكن اعرف ان الزب في طيزي احلي واجمل نشوه كذالك لم اكن اعرف اني شاذ وان الزب متعتي اريد ان اقص لكم قصتي مع النيك حينها كان عمري 19 سنة حين اكتشفت اللواط . و في ليلة من ليالي الشتاء كنت جالس امام منزلي في وقت متاخر من اليل حينها قدم الي شخص اعرفه يكبرني ب 15 سنه بدانا نتحدث ونتبادل اطراف الحديث بعد ذلك طلب مني ان نسير ففعلت بعد ذلك دخلنا شارع اظلم حينئذ اخذ يدي اليسري وبدا يمررها علي مؤخرته فوق السروال لم اقل شيئا كانت لي مفاجاة لكني استحسنتها ثم توقفنا في الظلام وهو يتكلم معي بصوت منخفض ويدي دائما في مؤخرته بعد ذالك حول يدي من طيزو الي زبو فوق السروال لقد تفاجات مرة اخري لكني لم اقل شيئا كان زبو منتصب ثم بعد ذلك فتح يدي وارادني ان امسك عيرو ففعلت حينها بدا قلبي يسرع بنبباته من شدة الخوف لم اكن متهيا لكل هذا لقد امسكت زبه بيدي وكان منتصب علي اخره وكان كبير و غليظ . بعد ان راني احببت واستلطفت كل ما يفعل بي مد يده الي طيزي فوق السروال وبدا يمررها علي كل طيزي بلطف بعد ذلك طلب مني ان افتح زر سرواله وان ادخل يدي واخرج زبو فعلت و اخرجته كانت اول مره اري فيها زب اخر غير زبي لكن لم اجرب الزب في طيزي بعد .

و امسكته كان دافئ وساخن ثم بدا بقبلنى في رقبتي ثم خدي ثم فمي وانا امسك زبه و هو يده في طيزي و اضحي يقبلني في فمي حتي طلب مني اخراج لساني فقبلت كل ما يفعله بي و انا اححببت كل هذا كاني بنت و صرت اتمنى تذوق الزب في طيزي . بعد ذلك طلب مني ان انزع سروالي فرفضت لاني في الشارع و خفت ان يراني احد قل لي طيب ادر لي طيزك سوف احك زبي علي طيزك فوق السروال فقبلت و اعطيته طيزي فبدا يضمني اليه حتي اصبح زبه لاصق في طيزي وهو يتاوه اه اه اه بعد ذلك طلب مني ان ياخذني الي منزله خفته و رفضت ثم طلب منبي مص زبه فاخذته بيدي وادخلته في فمي امص امص امص وهو وضع يده في خرم طيزي حتي انتصب و افرغ منيه في فمي رغم اني كنت اتمنى الزب في طيزي يقذف المني . بعد ذلك طلب مني موعد من اجل ان نتقابل في مكان خالي فقلت له غدا في منزلي العائلي الخالي وهو يعرف مكانه وكان الموعد غدا الليل بعد ان افترقنا راجعت نفسي وقلت مستحيل ان افعل ما فعل رغم اني احببت ما فعلت كانت تنتابني رجفة و رعشه حب شاذ يريد ان يتناك نيكه اول مره اترك زب في طيزي الجميل نيكني . ثم قلت في نفسي لا بد ان اهيه نفسي و طيزي لهدا الموعد .

في الغد ذهبت الي الحمام اغتسلت و نزعت شعر العانه طيزي و حتي شعر افخاضي و كان قليل وبعد ذلك اصبحت انتظر الموعد بشغف و نار حتي اتي وقت الموعد و كنت انتظره في المنزل لوحدي لحظات و طرق الباب ففتحت له الباب دخل ثم طلب مني اغلاق الباب بسرعه وبدا في نزع ثيابه و طلب مني ذلك حتي تعرينا الاثنين لما راني عاريا بهت بما راى . كان طيز ابيض بدون شعر املس و فتحتي عذراء لم يمسها احد ثم قدم الي وضمني اليه كانه يضم حبيبته حتي التصق صدري بصدره و زبه بزبي و وضع يديه في ابراج طيزي وكان يفتح البرجين . و بدا يقبلني من فمي و اعطيته لساني و اصبحنا في حب و كاننا في الافلام الاباحية هو كان اشقر اللون و انا ابيض البشره كان زبه منتصب و كان يناديني بحبيبتي ثم رفعني من الارض و اخذني الي السريركي ينيكني و يدخل الزب في طيزي الجميل . و نمنا لاثنين علي السرير كنت انا منتصب و هو كذلك نمنا وجها لوجه بدانا نتبادل القبلات من الفم كانه نائم مع امراه لقد شغفه حب كبير لما راي طيزي ثم طلب مني ان امص زبه فاخذته و وضعته في فمي وانا امص وهو يلحس في طيزي الابيض بدون شعر حتي ادخل لسانه في خرم طيزي كنت احس لسانه داخل طيزي .

ثم بدا يدخل اصابعه الاول تلوا الثاني حتي ادخل ثلاث اصابع مع بعض كنت اتالم و كانه ادخل زب في طيزي الضيق لكني لم اقل شيئا ثم قال لي هل انت مستعد قلت مستعد لماذا قال سوف اخل زبي في طيزك ابتسمت و سكتت . طلب مني ان انام علي ظهري لما نمت اتي امامي وكان جالس علي ركبتيه تقدم الي ورفع رجلي علي كتفه ثم تقدم بعيره نحو طيزي في هذه اللحظات كان جسمي يرتعش وكنت كلي شهوه و كنت احس في فتحة طيزي فيها رعشه تفتح ثم تقبض جسمي كله يرتعش ثم وضع راس زبو في فتحت طيزي و طلب مني الاذن من اجل ادخاله فقلت له ادخله ببطئ انها اول مره اتناك فيها و استقبل الزب في طيزي الصغير . لما ادخل الراس لم اقدر علي الالم ابعدته عني لم اقدر عليه كان كبيرا جدا قال لي تريد ان ادخله قلت نعم بعد ذلك جلس علي كرسي وطلب مني ان اجلس فوق زبو . استدرت له ظهري و فتحت رجلي قبل ان اجلس فوق عيره ثم عبا طيزي بالكريم ثم طلب مني الجلوس . بدات الجلوس فوق زبو حتي وصلت فتحة طيزي فوق راس زبو بعد ذلك اقعدني بالقوه علي عيره حتي دخل النصف من جهه كان الم لا يحتمل ومن جهة اخري كان حلم حياتي انا ارحس ان الزب في طيزي و انا اتناك . حينها ادركت مدي حلاوة النيك انا اعشق الزب المهم لم اصرخ من شده الالم بقينه علي ذلك الوضع بضعه دقائق حتي خف عني الالم ثم جلست كاملا وادخلته كاملا في طيزي وهو يتاوه .

ثم طلب مني ان اقف علي ركبتي علي حافه السرير في وضعيه الكلب بعد ذلك اتي من ورائي قبض زبو بيده و وضعه في خرم طيزي و ادخله كله ثم يدخل و يخرج ناكني ناكني ناكني وكانت اول مره في حياتي اتناك و الزب في طيزي كاملا . ثم بدا يزيد في سرعه الدخول والخروج قال لي سوف اقذف قلت اقذف في طيزي لحظات حتي احسست بسائل دافئ يقذف في داخلي كان القذف عده مرات ثم طلب مني مص زبو و هو ملطخ بالمنئ اخذته بيدي و ادخلته في فهي و مصيت ثم مصيت بلساني بشفتي امص ثم امص ثم امص وهو يرتعش اه اه اه كم كان جميلا النيك في الطيز كانت لاول مره اتناك فيه من طيزي . تقدم مني صديقي الذي ناكني و شكرني علي هذي اللحظات الجميله ثم قبلني علي فمي و مدحني باني لي طيز روعه بعد ذلك طلب مني ان اقضي ليلة معه في منزله كونه يسكن لوحده و قال لي سوف امتعك ليله كامل امتعك كما تمتع العروس في ليله دخلتها وطلب مني ان لا يمسني احد قال انت لي وحدي انت ملكي انا قلت له سمعا وطاعة يا حبيبي ثم ضربنا موعدا اخر وافترقنه كانت اول مره اتناك فيها و الزب في طيزي يدخل كاملا و كانت اروغ ما يكون لا اخفي عليكم كانت لي عدة مغامرات نيك وعشق وحب انا اعشق الزب كذلك اعشقه في طيزي اعشق المص المني في فمي احب اتناك في طيزي

نيكة عائلية يومية ساخنة و ذكريات السكس ايام المراهقة

واصلنا احلى نيكة عائلية مع ابي و امي و اخي الصغير حيث صرنا نمارس الجنس بشراهة و بحرارة كبيرة بيننا و كل واحد منا قد فتحت طيزه و مع مرور الوقت كبرت اختي الصغيرة و بدت عليها علامات الانوثة و الجمال في الوقت الذي بدات بزاز امي تترهل و طيزها تتجعد . في احدى الايام كنا في قمة النيك عراة و رغم ان اختي كانت ترانا على تلك الهيئة حين كانت صغيرة الا انها لم يسبق لها ان شاركتنا و لاحظت انها صارت جميلة و تحركت شهوتي نحوها لاول مرة و في المساء من ذلك اليوم تحدثت مع امي و ابي حول موضوع انضمام اختي الينا و اتفقنا ان نخبر جسمها و مدى شهوتها . و كما كان الامر فقد احضرناها و بدا ابي يعريها امامنا و بمجرد ان خلع ثيابها حتى صار زبي مثل الخشبة فقد صارت تملك جسم جميل جدا و لها بزاز صغيرة و حلمات منتصبة جدا بينما طيزها كان صافي و ساحر اما كسها فقد التف الشعر حوله و حتى نختبر مدى شهوتها كي نضمها معنا في نيكة عائلية مكتملة بجميع افراد الاسرة فقد طلب ابي مني ان الحس كسها و اتحقق من نزول ماء شهوتها . فتحت رجليها و انا مشتهيها و اخرجت لساني و بدات اداعب بظر كس اختي بطريقة جميلة جدا حتى سمعتها تئن تتغنج بكل قوة و هنا نظرت الى ابي و اشرت له بعيني انها ملتهبة و جاهزة للنيك

و كانت المشكلة الكبرى حول من يفتح كسها و يكون عريسها فقد بدانا نتجادل حول الامر و كل واحد فينا مصمم على ان يكون زبه اول زب يفتح اختي خاصة ابي الذي كان يلح بقوة كبيرة بينما انا كنت ارغب بقوة ان اكون اول من ينيك اختي الجميلة . اتفقنا على خطة عادلة و هي ان نخرج لها ازبارنا و تختار هي من ينيكها و يفتح كسها لكنها اختارت اخي الاصغر لان زبه صغير و هنا عارضنا ثم اتفقنا على ان نعمل قرعة و من خرجت وقته هو من ينال شرف فتح كس اختي التي سوف تنضم الينا في نيكة عائلية و حياة سكس المحارم . و كانت المفاجاة ان الورقة المكتوب عليها اسمي هي من خرجت حين سحبتها امي و قد حاول ابي ان يجعلني اتنازل عن الامر بل عرض علي اموالا كبيرة مقابل ان اسمح لزبه ان يدخل في كس اختي اولا لكني رفضت . و انتظرت المساء على احر من الجمر و حين حان الوقت قامت امي كالعادة ترقص عارية و تعمل عرض ببزازها التي رغم ترهلها الا انها كانت لاتزال تجعل ازبارنا منتصبة و هنا دخلت اختي العروسة و هي ترتدي فستان زفاف ابيض جميل كانت امي تحتفظ به ثم طرحتها على السرير و عريتها و سطحتها على السرير في الوقت الذي كان ابي و اخي جالسين على كرسييهما يتفرجان و هما ماسكين ازبارهما اما امي فقد كانت تعطر جسم اختي و تتهيئ الفراش

و لاول مرة اقبل اختي و احسست و كانني انيك للمرة الاولى فلطالما انتظرت انضمام اختي الينا في اجواء نيكة عائلية منذ وقت طويل و بدات اقبلها وانا اتحسس جسمها و اعيش ليلة دخلة جميلة جدا و انا اعلم ان اخي و ابي يحسداني على هذه النيكة المثيرة . ثم لحست كسها مرة اخرى و انا انظر الى ابي و اخي من حين لاخر و استفزهم بطريقة ساخنة جدا و انا ارى الحصرة على اعينهما ثم بصقت فوق كسها و لحست البصقة مرة اخرى و كان طعمها قد اختلط بطع الكس و ادخلت لساني في كسها حتى دغدغت بظرها الى ان بدات اختي تئن بطريقة جميلة و جدية لم تعتد عليها . بعد ذلك امسكت بزبي الذي كان يغلي و رحت احكه على شفرتي كس اختي الصغيرة الجميلة و نحن في نيكة عائلية كاملة رفقة كامل افراد اسرتي و احسست ان كس اختي يريد ان يبتلع زبي رغم ان كسها كان صغيرا و لم يذق الزب من قبل ثم ادخلت الراس و شعرت بحرارة كبيرة لم اذقها من قبل فلا كس امي و لاطيزها و لا طيز ابي بتلك الحرارة و اللذة . و حتى افرازات كس اختي كانت اقوى و الذ من افرازات كس امي

و جاءت احلى لحظة في حياتي عشتها حين فتحت عروستي التي كانت اختي امام انظار امي و ابي و اخي حين دفعت زبي بقوة كبيرة حيث دخل نصفه بسرعة ثم احسست ان غشاء بكارة اختي يمنع زبي من الدخول اكثر خاصة حين صارت تصرخ و هي خائفة من العملية . لكن قوتي و حرارتي و شهوتي اجبرتني على التعامل مع الوضع بقوة حين اكملت ادخال زبي كاملا و احسست بتمزق في كسها حين دخل بقية زبي كاملا في كس اختي الصغير الذي كان يلف حول زبي و هو يخنقه و انا اغلي و هي تصرخ باعلى صوتها في نيكة عائلية جميلة و ساخنة جدا . حين ادخلت زبي في كس اختي احسست ان كل النيكات التي كنا نمارسها بلا اي قيمة مقارنة بهذه النيكة التي فتحت فيها كس اختي و حتى صرخاتها و اهاتها كانت احلى من اهات امي التي كان كسها واسعا جدا و صرت اضخ بقوة كبيرة و بطريقة مجنونة بزبي داخل كس اختي و كنت اثبتها حتى لا تتحرك و هي تحرك ساقيها فقط

و بقيت فوقها حوالي ثلاث دقائق فقط حيث حرارة كسها و ضيقه و لزوجته العائلية لم اكن معتادا عليها رغم اني كنت احيانا اتحكم في نفسي و لا اقذف بسرعة و لكن الكس الجديد في ليلة الدخلة في احلى نيكة عائلية دفعني الى ان اقذف بسرعة كبيرة و من حسن حظي اني تفطنت للامر و اخرجت زبي و انا اقابل اخي و ابي و اقذف فوق بزاز اختي الصغيرة . و قد كنت اقذف بلذة كبيرة و مختلفة جدا على كس اختي الساخن و انا ارى اخي و ابي يستمنيان و هما يشعران بالحسرة على تفويت هذه اللحظة الجنسية التاريخية الى ان افرغت حليبي و جاءت امي تمسح الدم من على زبي و من كس اختي و هي ايضا تتذكر اجواء نيكة عائلية التي كنا نعيشها مع كسها في السنوات الماضية . و قد تركنا اختي ترتاح بعدما تجاوزت ليلة دخلتها حيث قررنا الا ننيكها لمدة اسبوع حتى يرتاح كسها علما ان ابي في ذلك اليوم بات كالمجنون و هو غاضب لا يكلمني لكني اهتديت الى فكرة جعلته ينسى كس اختي و تصالحنا بسرعة كبيرة بعد ان عرضت عليه ان ينيك اخي من طيزه التي كانت مازالت صغيرة لانني انا فقط من ناكه و زبي اصغر من زب ابي

نيكة عائلية يومية ساخنة و ذكريات السكس ايام المراهقة

بعد اجمل نيكة عائلية فتحت كس اختي الصغيرة امام انظار ابي و امي و اخي الصغير حيث كان اخي و ابي يتمنيان النيك مع اختي و فتح كسها لكني كنت انا المحظوظ مع احلى كس اذوقه في حياتي حيث اشعت كس اختي بالزب حتى افقدتها عذريتها . غضب ابي مني كثيرا لكني عرضت عليه فكرة جميلة و هي ان ينيك اخي الصغير لان طيزه مازالت ضيغة و ستعطيه متعة كبيرة جدا و اقنعته ان كس اختي مازال صغيرا و زبه الكبير لما يدخل في كس اختي سوف يعطيه متعة كبيرة جدا . و انتظرنا لمدة اسبوع كنا وقتها نمارس نيكات بيننا دون احضار اختي الى ان شفي كسها تماما و اعدنا الباسها روب العرس الابيض و دخلت على ابي الذي كان زبه منتصب جدا و كانه سيعيش ليلة دخلة جديدة مع اختي الصغيرة و قد بدا ينيكها بكل قوة و هو يمص حلماتها و يلحس كسها المحلوق ثم صار يفرش زبه الكبير جدا على كس اختي الصغير و حين ادخل زبه صرخت بقوة كبيرة و راح ابي يهتز فوق كسها بكل ما يملك من قوة جنسية و هو يحس بشهوة لذيذة في نيكة عائلية مع بنته . و المفاجاة ان ابي قذف بسرعة كبيرة لم نكن نتوقعها لانه عادة كان ينيك و يتعبنا قبل القذف و لكن حلاوة كس اختي و صغر حجمه مع عذوبته التي افتقدها في كس امي جعلته يقذف بكل سرعة حين اخرج زبه و تركه في لسانها تلحسه

و بمجرد ان قذف ابي حتى قام يمسك زبه و ينظفه و اتجه الى الحمام كحيث غسله و قام و كانت عادته حين يكمل النيك هي اما ان ينام مباشرة او يذهب ليستحم و يبقى وقتا طويلا في الحمام و لكن النيكة مع اختي اعادت له روحه الجنسية و حيويته فقد عاد بسرعة و هو ماسك زبه الكبير جدا و هو مصمم على النيك مرة اخرى لكن هذه المرة كان يريد ان ينيك اخي مثلما نصحته و لذلك فقد ترك اخي ينيك امي و بقينا انا و ابي نتبادل القبلات الحارة و نلعب بازبار بعضنا حيث كان زبي منتصب و اريد ان انيك اختي من كسها الصغير و اعيش نيكة عائلية حلوة بينما كنت اجهز زبي ابي لطيز اخي . و قد ناك اخي امي بعدة اوضاع حتى هيجها و تركها ترتعش عدة مرات ثم قذف على وجهها حليبه و هنا امره ابي ان يذهب لينظف زبه و طيزه و يعود الى الفراش و في تلك اللحظة اتجهنا انا و ابي الى السرير و استلقينا على ظهرينا و كل و احد فينا يلعب بزب الاخر في انتظار وصول اختي العروسة و اخي الذي سيذوق اكبر زب في حياته . و جاءت اختي و احتضنتني و هي فوقي وانا اقبلها و ارضع حلمة صدرها الصغيرة جداو اتحسس على فلقتي طيزها و كسها يلامس زبي و انا اشعر بماءه يقطر فوق زبي و فوق عانتي بينما كان ابي يقبل اخي بعنف كبير في نيكة عائلية و لواط ساخن جدا

و في اللحظة التي جلست اختي على زبي و ادخلته في كسها سمعت اخي يصرخ لان ابي كان يريد ان يدخل له الزب في طيزه بكل قوة فقد هاج ابي و كانه صار شابا يملك طاقة جنسية جامحة و رغم توسلات اخي الذي لم يستطع طيزه ان يستوعب كل ذلك الزب الا ان ابي رفعه و رفع له رجليه بعدما دهن طيزه بالفازلين و ادخل الزب بكل قوة . و قد بلغت في تلك الليلة نيكة عائلية اشدها حين وجدت نفسي انيك اختي و هو تركب فوق زبي و سعيدة جدا لانها كانت تهتز بكل قوة و كانت امي تمص خصيتاي و خصتي ابي و نحن ننيك بينما كان ابي ينيك اخي و يصفع له طيزه بكل قوة و قد اعجبه طيزه الذي كان اصغر حتى من كس اختي لما كانت عذراء فانا نكت اخي من قبل و اعرف لذة طيزه . و من شدة الهز فوق السرير كان صوت السرير قويا جدا و يخيل لمن يسمعه ان السرير سيتكسر لكننا اعتدنا على النيك الجماعي فوقه و نحن نمارس نيكة عائلية بصفة شبه يومية .

و بدات الشهوة تاتيني بسرعة لان كس اختي مغري جدا و يجعلني انهار امامه خاصة تلك الحرارة التي كانت تصدر من كسها و اهاتها الساخنة و حتى احس بالشهوة اكثر كنت اسحب زبي من كس اختي فتلتقمه امي و تمصه بكل قوة و تلحس الراس ثم تضعه بيدها على فتحة الكس ولما ادفعه يدخل مباشرة و حتى ابي صار يدفع زبه لامي كي تمصه و تلحس ثم يعيد ادخاله في طيز اخي . و احسست بشهوة قوية تجتاحني فعلمت اني لن اصبر اكثر فصرخت و طلبت من امي ان تحضر نفسها لاستقبال زبي و من دون ان اراها رفعت اختي كسها حتى خرج منه زبي و شعرت ان يد امي الناعمة تمسك زبه و تلكه و كان جد لزج من كثرة النيكحتى بدات اقذف وانا اقبل اختي من فمها في نيكة عائلية و محارم سكس نيك جميل جدا و امي تلحس زبي و لم تفوت اي قطرة تخرج من زبي الى ان افرغت كل المني الذي تجمع داخل الخصيتين .و احسست ان اختي لم تبلغ رعشتها فاكملت لها الاستمناء بطريقة جميلة باصابعي في كسها و امي تلحس لها البظر

و لما اطفانا شهوة اختي الصغيرة لم يتبقى لنا سوى ابي الذي كان في قمة هيجانه و من العادة كان ابي حين ينيك نستخدم له كل شيئ حتى يقذف و تتمت العملية بعد ان يتعبنا لكن اليوم بعدما عاش نيكة عائلية ساخنة مع عروسه التي لم تكن سوى بنته كان مثل الشاب فقد ناك اخي بقوة و فعل نفس ما فعلته رغم انه لم يراني فقد صرخ و اخبر امي انه سيقذف و حين بدا القذف سحب زبه الذي كان يقذف و امي تلحس المني الى ان انطفئ زب ابي . و بعدما انضمت الينا اختي في نيكة عائلية صرنا نتناوب على النيك مع اختي و امي و في نفس الوقت نمارس لواط مع بعض انا و ابي و اخي و نحن نعيش حياة جنسية عائلية مثل الازواج فلا انا اريد ان اتزوج و اخي و لا اختي بينما اعدنا لابي و امي لذة النيك بشبابنا و طريقتنا في ممارسة السكس . و اليوم و انا اقص عليكم ذكرياتي الكاملة مازلت التقي بابي و امي و اخي و نمارس الجنس سواءا بالمفرد او بطريقة جماعية من الكس او الطيز و نحن سعداء بممارسة نيكة عائلية دون علم اي شخص اخر بسرنا الذي نحفظه نحن الاربعة الى الان

ميولات شاذة تتملكني و تجعلني انجذب نحو الرجال و اشتهيهم

منذ ان بلغت و عرفت معنى الجنس و النيك صرت احس ان ميولات شاذة تنتابني و تتملكني كلما ارى الرجال و اشعر بانجذاب غريب نحوهم حيث احب الاولاد الصغار كما احب الرجال الكبار و احب الطيز و رؤيته بنفس الدرجة التي احب بها الزب . اول مرة شعرت فيها بانجذاب نحو رجل كانت في ذلك اليوم الذي ركبت فيه الباص و كنت في مرحلة البلوغ حيث احسست ان رجلا يحتك بي من الخلف و شعرت بصلابة زبه في طيزي و بما ان الباص كان مكتض فقد تظاهرت اني لا احس و تركته يتمتع بطيزي و كنت اعرف انه ينيكني فقد كان يهتز بكل قوة حين تتحرك الحافلة و احسست بنشوة جنسة قوية جدا و لم اطفئ شهوتي يومها حتى التصقت بطيز رجل اخر و انا احك زبي عليه و استمتع الى ان قذفت حليبي و كانت اول مرة اقذف فيها عن طريق النيك السطحي في ميولات شاذة رائعة جدا . و صرت اعشق ركوب الباصات المكتظة حتى اعيش لحظات الاحتكاكات الساخنة حيث احب ان احتك بالاطياز و اعشق حك الازبار الكبيرة على طيزي لكن كل هذه المتع لم تكن تكفيني فانا اريد رؤية الزب و الطيز حتى تكتمل الذ ميولات شاذة مع الرجال و لذلك حولت وجهتي الى مكان اخر و هو المراحيض العامة علي اجد ما يلبي رغباتي الجنسية

كنت العم ان دخول اماكن مثل هذه خطيز على شاب في مثل سني لكن الرغبة في رؤية الزب كانت تقودني الى هناك و اتذكر اني دخلت مرة الى مرحاض عام و لاحظت ان اغلب الرجال ينظرون الي بشهوة و وقفت ابول و كان الى يميني رجل في الاربعينات من عمره و شعره ممزوج بين الابيض و الاسود و كنت اتلصص النظر الى زبه لانني لم اتشجع و ادير وجهي مباشرة نحو زبه و بالكاد رايت راس زبه حيث كانت قبضة يده كبيرة و عرفت انه شخص عادي بلا ميولات شاذة حيث بال و اخفى زبه دون ان يريني اياه . و لم تمر سوى حوالي دقيقة حيث دخال رجل اكبر منه في السن و حتى قبل ان يصل الى حوض التبول اخرج زبه من مسافة بعيدة و ظل يمشي و زبه يتارجح بين فخذيه و كنت سعيدا لما رايت الزب لاول مرة في حياتي فقد كان زبا كبيرا جدا اشعل شهوتي و نظرت اليه فرايته ذائب في التبول و الظاهر انه كان جد متضايق من البولة و حين اكمل اخفى زبه الكبير دون ان يلتفت الي . و قد صارت هذه العادة تلاحقني رغم اني لم امارس اللواط و الشذوذ و لكن لدي ميولات شاذة كثيرة حيث اترقب رؤية الازبار و اتلصص رؤية الطيز و حين ارى ذلك يجب ان اقذف حليبي كي ارتاح

و بقيت ادخل الحمامات العامة كي ارى الازبار و اعيش ميولات شاذة بصفة دائمة و قد رايت ازبار عديدة لا تحصى لشباب و كهول و رجال كبار في السن فمنهم من يملك الزب الكبير و الصغير و الطويل و العريض و الخصيتين الكبيرتين و كل انواع القضبان و الازبار و هناك حتى من رايته يستمني و يقذف و تظاهرت اني لم ارى اي شيئ . و و مع مرور الوقت تحولت الى قاعات السينما حيث صرت شاب مكتمل النمو و الرجولة حيث هناك كنت ارى انواع من ميولات شاذة غربية فهناك من يخرج زبه يلعب به امام فيلم جنسي ساخن و هناك من يقترب من الشباب و يلمس ازبارهم و صرت ارى الزب و النيك داخل السينما و انا اقذف المني و استمني امام الجميع حتى صرت اجد متعة كبيرة في كشق زبي امام الناس و اشعر بسعادة حين ارى احد ما ينظر الى زبي . و كنت احيانا حين اكون في سلالم العمارة في الليل و احس ان احد ما نازل اتعمد اخراج زبي و اتظاهر اني لم اره و اتحول الى الحائط و كانني ابول و حين اتاكد ان المعني قد راى زبي اعتذر منه و لطالما تخاصمت مع الجيران بسبب ميولات شاذة تنتابني

و من اروع الاماكن التي كنت اجد فيها متعة كبيرة هي الحمامات المعدنية ففيها رايت ازبار جميلة و هي المكان الوحيد الذي يمكنني ان ارى فيه الطيز حيث غالبا ما كنت اجد رجال كبار في السن يدخلون الى الحوض و تنزل عن طيزهمالشورتات دون ان ينتبهوا و احيانا ارى المدلك يدلك الطيز البيضاء و انا اتلصص النظر . و اكثر ما يعجبني في الحمامات العامة هو حين ارى رجلا ما يخرج من الحوض و الشورت مبلل و ضيق على جسمه حيث يصبح لونه شفاف و هناك ارى الزب والخصيتين و شعر الزب كاملا و حتى الطيز اراها مفصلة بفلقتيها و احيانا اقذف حتى دون ان المس زبي حين تنتابني ميولات شاذة لما ارى رجلا عاريا اماي . و يبقى شاطئ البحر الافضل على الاطلاق حيث هناك ارى الرجال بالمايوه و الزب مفصل و الطيز بارز و لا يمكن ان اذهب الى البحر دون ان استمني داخل البحر و اقذف حليب زبي في الماء و لا احد يشعر بي و اهيج اكثر حين ارى اجساد الفتيان المراهقين التي لم ينبت عليها الشعر و هي عذراء و طرية . كما ان هناك حالات تحدث بالصدفة دائمة كان ارى رجلا يبول بالصدفة وراء جدار ما او في الاسواق الشعبية خاصة الكبار في السن الذين يبولون امام الناس بلا خجل و ههم لا يعلمون ان هناك من تنتابه ميولات شاذة حين يرى زب رجل

و مازلت على حالتي الى الان و الغريب اني لم امارس الشذوذ و اللواط الى الان حيث اتيحت لي عدة فرص في الحمامات و السينما و اماكن اخرى لكني كنت اتهرب دائما و هناك من عرض علي ان انيكه و هناك من كان يرغب ان ينيكني او بالمبادلة لكني احب فقط ان اعيش ميولات شاذة و امتع نظري بالزب و الطيز و الخصيتين و رؤية رجال عراة . و لا انكر ان حين استمني اتخيل انني امارس الجنس و اللواط مع الرجل الذي رايت زبه او طيزه و ابقى على تلك الحال حتى اقذف و احيانا اشعر بالندم لكن حين تاتيني الشهوة مرة اخرى اعود الى نفس الامر حيث احس ان ميولات شاذة تسيطر على شهوتي فقط مع الرجال اما النساء فانا لا اشتهيهم تماما و لا ينتصب زبي ابدا على المراة مهما كان جمالها . و مؤخرا صرت اجد ضالتي اكثر على الفايسبوك حيث اجد الرجال من مختلف الاعمار و كلهم يملك ميولات شاذة و يحب الرجال و اللواط و الجنس المثلي و اتمنى ان اجد يوما ما رجلا يلبي طموحاتي اعيش معه اوقات سكس مثيرة و ساخنة

ناك زوجتي امامي ليذلني لكن الايام اوقعته بين يداي

قبل ان احكي لكم كيف ناك زوجتي امامي حتى ارتعشت ثم قذف حليبه على وجهي حيث اذلني و جعلني ارى زوجتي تتناك امام عيناي و هي تصرخ بقوة حيث كان ينيكها بلا رحمة من كسها و من طيزها و كل ذلك لانه كان قد اعارني مبلغا من المال و لم استطع تسديده . بدات القصة حين اقترضت من صديقي مبلغا من المال كنت بحاجة اليه و اتفقنا على ان ارد له الدين في اجل لا يتعدى ستة اشهر لكني لم اشعر كيف مرت الايام بسرعة كبيرة و مرت الستة اشهر و كانها اسبوع و لم انتبه الا حين رن هاتفي لاجد على الخط صديقي و هو يذكرني بانتهاء المهلة . لم اجد ما اقوله له و بدات اترجاه كي يمدد المهلة و بالفعل قام بتمديد المهلة لشهرين لكن الشهرين مرا بسرعة الربق لتبدا معاناتي مع صديقي الذي كان رجلا عنيدا جدا و لم يرحمني حيث هددني بالقتل و باختطاف ابني و رغم توسلاتي الا انه لم يرحمني و اكبر خطئ ارتكبته هو حين عزمته على بيتي كي يتعشى معي و نتفق حول طريقة دفع الدين بالتقسيط . و في ذلك اليوم دخل معي البيت و بما اني كنت اراه مثل اخي فقد تركت زوجتي تقدم له الطعام و لم الاحظ انه ينظر لها بطريقة مريبة ساخنة بل مرت الامور بطريقة عادية جدا في تلك الليلة و اتفقنا على الدفع بالتقسيط عند نهاية كل شهر . و بدات اسدد الدين و بقيت ادفع له عند نهاية كل شهر جزءا من الدين لكنه نقض العهد و جاء الى البيت يطلبني و اخبرني انه محتاج الى المال و يجب على الدفع مهما كان الامر

لم اجد ما الذي افعله فقد هددني بالمسدس و لم اتوقع ان تصل به الوقاحة ان يطلب زوجتي لينيكها علما ان زوجتي امراة حسناء و جميلة جدا و خوفا على حياتي و على حياة ابني و زوجتي اتفقت معه ان اتحدث معها في الامر و احضرها له قبل ان يفعل فعلته . و بصعوبة كبيرة اقعنت زوجتي فقد كانت الامور معقدة جدا و اخبرتها اني احبها ثم ان نيكة واحدة لا يمكن ان تنسينا الحب الذي عشناه مع بعض و تمنيت لو تنشق الارض فادخل فيها على ان ارى احدا ناك زوجتي امامي لكن لم يكن لدي اي خيار رغم اني اقر بخطئي في التعامل مع ذلك الصديق الخائن . و جاءت الليلة التي لم اتمنى ابدا ان اعيشها فقد جاء صديقي او الذي كنت اعتبره صديقي و دخل البيت و هو في قمة اناقته لانه رجل ثري جدا و ادخلته الى غرفة النوم المتواضعة التي املكها ثم طلب من زوجتي ان تقترب منه و هي تحبو على اطرافها الاربعة و رغم اني كنت ابكي في داخلي الا اني تشجعت و تمالكت نفسي و انا ارى صديقي ناك زوجتي امامي . ثم اخرج زبه امامي و امام زوجتي و كان زبه كبيرا جدا جدا و امسك زوجتي من شعرها ليذلها و طلب منها ان ترضع فما كان منها الا ان بدات ترضع زبه و انا انظر ثم طلب مني ان اخرج زبي ايضا ففعلت

و بعد ذلك طلب مني الاقتراب و وضع زبي اما م زبه و طلب من زوجتي ان تتناوب على رضع الازبار و الحقيقة ان الشهوة لم تكن تسري في جسمي و انا ارى نفسي في ذلك الذل ثم طرح زوجتي على السرير و عراها و بدا يرضع حلمات بزازها و يمص بكل قوة و كان يقبلها بعنف شديد من رقبتها و احيانا يعضها حتى تصرخ . ثم طلب مني ان اتعرى و اتسطح امام زوجتي ففعلت فقرب زبه من وجهي و امرني ان ارضع له حتى اعيش قمة الذل بعدما ناك زوجتي امامي و رحت ارضع الزب لاول مرة في حياتي و كان زبه كبيرا جدا و يخنقني حين يدخله في فمي . و تحول مرة اخرى الى زوجتي حيث رفع رجليها و لفهما وراء ظهره و ادخل زبه الكبير حتى صرخت زوجتي و هي تبكي و كان يهزها بكل قوة فوق السرير و كلما احاول ابعاد نظري يصفعني و يقول انظر كيف تتناك مراتك الشرموطة فيخرج زبه الكبير و يقربه من وجهي و يمسح ماء كس زوجتي على وجهيثم يدخله مرة اخرى في كسها حيث ناك زوجتي و اراد ان يذلني معها

و قد ظل في كل مرة ينيكها قليلا ثم يعطيني زبه كي الحس ماء كس زوجتي الذي كان مالحا جدا و بعد ذلك طلب مني ان انيك زوجتي و هو ينيكها من طيزها و رغم توسلاتي الا انه اصر على الوضعية فقد كانت تركب فوقي و صدرها ملتصق بصدري و هو ناك زوجتي من طيزها حتى جعلها تبكي من الالم و ظل يصفع طيزها امامي بقوة كبيرة و هو يضغط على حلماتها و من حين لاخر يعطيني زبه كي ارضعه . ثم استلقى على ظهره و طلب من زوجتي ان تركب فوق زبه بوضعية الفارسة و هنا صارت زوجتي تهتز فوق الزب بكل قوة فبعدما كانت تتالم احسست انها صارت تستمتع فقد اطال مدة النيك و لم اكن معتاد على النيك مع زوجتي كل تلك المدة فانا سريع القذف لكني تفهمتها و لم المها لانني كنت السبب فيما حدث لما ناك زوجتي صديقي و كان لابد ان اتحمل مسؤوليتي فيما حصل . و بعد تلك الوضعية قام و رفع زوجتي حيث كانت تضع رجليها على ظهره و هو يهزها بكل قوة من كسها و من طيزها احيانا حيث ناك زوجتي تقريبا بكل الوضعيات الجنسية

و بدات انفاسه تكبر و هو يهيج اكثر حيث صار يضخ بطريقة سريعة جدا ثم امرني بالاقتراب منه و وضعها على الارض و طلب منها ان نجلس في وضعية القرفساء امام زبه ثم بدا يكب المني على وجهي و لاول مرة ارى المني ينزل من زب غير زبي و في اي ظرف فقد ناك زوجتي امامي و قذف حليبه على وجهي و حين اكمل القذف طلب منا ان نمسح زبه بلساننا حيث صار زبه منكمش جدا و هنا صفعني و صفع زوجتي و شتمنا ثم اخفى زبه و نظر الي و قال حسنا كلما انتصب زبي ساحضر كي انيك زوجتك الفاتنة و عرفت ان صديقي سيذلني مرات و مرات و رغم انه ناك زوجتي بتلك الطريقة و اذلني معها الا انه كان يريد المزيد و كان لابد ان اتصرف حتى لا اصبح عبدا بيد هذا اللئيم و احسست بتانيب شديد للضمير فلم اكن حزينا على ما حدث لي بل ما حازنني اكثر هو لما ناك زوجتي بتلك الطريقة المتعمدة و لو انه ناكني انا لكان الامر اقل صدمة

 بعدما ناك زوجتي امامي بتلك الطريقة و اذلني حين طلب مني ان ارضع زبه و الحسه و قذف حليب زبه على وجهي احسست اني صرت عبدا له و كلما تمر يومين او ثلاثة الا و ياتيني الى البيت و يطلب مني ان احضر له زوجتي لينيكها . لم يكن لدي اي خيار فاما القبول بالذل و الخضوع لنزواته او الموت او السجن فقد كان يملك ارواق موثقة فيها اعترافات بالدين ممضية من طرفي و هذا ما جعلني اوافق على كل طلباته دون قيد او شرط رغم انه تجاوز كل الحدود فقد صار ينيك زوجتي احيانا مرتين و يبقى في النيكة الثانية اكثر من ساعة يذيقني و يذيق زوجتي اقصى الوان العذاب الجنسي و يجبرنا على بلع المني و لطالما ناك زوجتي حتى تصاب بالاغماء و رغم ذلك لم يكن يرحمها بل كان يستمر في نيكها حتى و هي مغمى عليها او يصب على وجهها الماء كي تصحو ثم يكمل نيكته و هي تبكي . و في احدى المرات بعدما ناك زوجتي و اذافقنا الوان الذل الجنسي طلبت منه ان يرحمنا و يتركنا و شئننا لكنه نهرني و صفعني واخبرني اني صرت ملكا له و لا يحق لي الاعتراض و عرفت اني وقعت في فم الاسد و ان صديقي النذل لن يرحمني مهما حصل و اذا لم اتصرف فاني سابقى طوال حياتي اعيش حياة الذل لذلك بدات افكر في طريقة تجعل هذا الحقير الجشع مذل الرجال يقع بين يداي و عند ذلك ساذيقه اضعاف ما كان يذيقني من الوان العذاب و الذل الجنسي

و بدات في تنفيذ اولى خطوات الخطة حين مزقت غرفة نومي حتى صار لا يجد راحته اثناء النيك و عرضت عليه ان ياخذ زوجتي و ياخذني معها الى بيته كي ينيكها على راحته في غرفته الفاخرة و استطعت اقناعه بالفكرة و اتفقنا على ان ياتي الينا بسيارته وياخذنا الى بيته بعد ان ياخذ عائلته الى وجهة اخرى و في ذلك اليوم اقتنيت كمية كبيرة من الحبوب المنومة و اخفيتها في ملابسي . وصلنا الى بيت من اذلني و ناك زوجتي و كان بيتا راقيا باتم ما تحمله الكلمة من معاني و فيه كل انواع الرفاهية من اثاث عصري و تجهيزات فخمة الى درجة اني تمنيت العيش هناك و لو لاسبوع في حياتي و دخلنا ثلاثتنا الى غرفة النوم التي كانت مريحة جدا و تعرينا و بدات زوجتي ترضع زبه كالعادة و هو يتاوه و يلعب بشعرها و زبه الكبير يكبر اكثر داخل فمها و تعريت انا و جلست امامهما و طلب مني ان الحب بخصيتيه و كنت العب بهما و في نفسي اخطط ثم عرضت عليه ان نحضر كوب ويسكي كي تكتمل المتعة الجنسية فاخبرني ان القارورة في الثلاجة

قمت بسرعة و لبست بنطلوني رغم اني كنت قادر على ان اذهب عاريا هناك لكني كنت اخفيه علبة الحبوب و لما وصلت فتحت القارورة ثم ملات 3 اكواب و وضعت في كوبه 3 حيات منوم و بمجرد ان اقتربت منه شربت قليلا من كاسي و هي اول مرة اشرب فيها الويسكي و فعلت ذلك حتى لا ينتبه للامر فكثيرا ما ناك زوجتي و انا اتحسر و لم اشرب . المهم ظلت ترضع و هو مستمتع و يطلب مني ان اقترب ثم يخبط زبه في وجهي مرتين او ثلاثة ثم يرجعه الى زوجتي كي ترضعه ثم قربت منه الكاس و اوهمته اني اريد ان اشربه بيدي فبدا يشرب مثل البهيمة حيث شرب نصف الكاس دفعة واحدة و طلب من زوجتي ان تفع رجليها و تتسطح حتى يركبها لانه هاج و لاحظت ان عيناه بدات تذبل و هو ينيك و هنا بدات العب بخصيتيه و احيانا اقرب اصبعي من فتحة طيزه حتى اختبر مدى انتباهه و لاحظت انه بدا ينعس فحاولت ادخال اصابعي في طيزه فلم ينتبه و هنا امسكته و قلبته على ظهره و طلبت من زوجتي ان تبتعد عنه فرايت زبه قد تقلص حتى صار صغيرا جدا فعرفت انه نام و اول ما فعلته هو اني بصقت على وجهه ثم اخرجت زبي و وضعته على فمه بين شفتيه حتى اذله مثلما اذلني لما ناك زوجتي و صار ينيكها في كل مرة

و حتى استرجع و لو جزءا من كرامتي المهدورة فتحت له فمه و ادخلت راس زبي فيه و انا استمني حتى قذفت الحليب على وجهه و طلبت من زوجتي ان تمسح المني من على وجهه حتى لا ينتبه حين يقول و هنا فتشنا ثيابه و فتحنا خزانة الغرفة حيث كانت المفاجاة . عثرنا على اوراق كثيرة يحتفظ بها و اغلبها مزورة و كان يذل الناس بتزوير الوثائق حتى يهددهم و عثرنا على كيس مملوء بالاموال و صندوق صغير لكني لم المس اي شيئ من المال لكن حدث ما لم يكن في الحسبان فقد وجدت كيس فيه ملف و كان يحتوي على عدة هويات كان يمشي بها فقد كان يستخدم اسماء مستعارة مزورة و هنا عرفت ان زمن العبودية و الاذلال قد ولي و انه قد ناك زوجتي يومها لاخر مرة فقد صار بين يداي و الامور قد انقلبت . اخفيت سبعة بطاقات مهنية مزورة في جيبي و بطاقة عسكرية برتبة ضابط سامي ثم عدت الى الغرفة و طلبت من زوجتي ان تحضنه و تعريت و انتظرناه حوالي ساعتين حتى صحى فقدمت له شاي ودردشنا قليلا

و بمجرد ان صحى تركته يلبس بعدما اوهمته انه ناك زوجتي فقد كان يشعر بصداع ثم ذهبنا الى البيت انا و زوجتي و قد اقسمت ان اذيقه اضعاف ما اذاقني و قررت ان انتقم منه وحده رغم انه متزوج و له زوجة و بينت في العشرين و ولد مراهق لكني كنت اريد ان انتقم منهمثلما ناك زوجتي ليس حبا فيها او لان زوجتي شرموطة بل انه اراد اذلالي و اشباع رغباته عن طريق اخضاعي للذل و المهانة . غادرنا البيت بعدما ودعناه و اتفقنا على الالتقاء في نهاية الاسبوع على امل منه ان ينيك زوجتي و يذلني بزبه في وجهي مرة اخرى لكني كنت متاكدا في قرارة نفسي انه قد ناك زوجتي للمرة الاخيرة و لن يرى كسها او طيزها مرة اخرى و وعدت زوجتي ان تعيش معي حياة كريمة مثلما كانت تحلم بها دائما حيث قررت الانتقال الى الخطوة التالية التي نقلتني من حياة الذل الى العز بعدما اراد صديقي الذي ناك زوجتي يجعلني اعيش تحت رحمة زبه طوال حياتي .و حين جاء الموعد رن هاتفي فقرات اسمه على الشاشة و لم ارد الا بعد حوالي عشر اتصالات و لما رديت عليه طلبت منه ان ياتي الى البيت كي يستمتع بجسم زوجتي و حضرت له مفاجاة من العيار الثقيل

 بعدما ناك زوجتي صديقي عدة مرات حيث شبع زبه من كسها و كان ينيكها بطريق قوية جدا من الكس و الطيز حتى يسبب لها التهابات في بعض الاحيان اخيرا احسست انه وقع بين يداي و ان وقت الانتقام قد حان لكني صرت افكر فقط في الكيفية التي انتقم منه و اذيقه العذاب الجنسي الذي اذاقنيه لمدة حوالي ستة اشهر . اخذت المستندات و الوثائق المزورة الى بيتي و في نهاية الاسبوع هاتفني صديقي و لم ارد عليه سوى بعد ان رن هاتفي حوالي عشرة مرات و حين رددت عليه بدا يشتمني و يسبني لكني تمالكت اعصابي و طلبت منه ان يلتحقي بي في البيت . و لما دخل الى البيت قابلني و بدا يلمس زبه و يدلكه فوق بنطلونه و هو يشتمني ثم قال اين شرموطتي العزيزة و كان يقصد زوجتي و لم يكن يعلم انه ناك زوجتي في المرة الماضية اخر نيكة و عوض ان احضرها له مثلما اعتدت القيام به طلبت منه الجلوس امامي لكنه اقترب مني و شتمني مرة اخرى ثم قال قلت لك احضر لي شرموطتي القحبة الا تفهم لكني تمالكت نفسي مرة اخرى . و رغم اني كنت اريد الانتقام الا اني كنت اريد فقط ان اسمعه يعتذر مني و يبتعد عن زوجتي حتى اسامحه و رحت اتوسل اليه ان يبتعد عن زوجتي لكنه صفعني و اخرج زبه امامي و امسكني من شعري و حاول جذبني من راسي نحو زبه كي ارضعه و هو يسبني و يسب زوجتي

هنا طلبت منه ان يطلق راسي دقيقة لاحضر له زوجتي كي ينيكها مثلما ناك زوجتي من قبل مرات و مرات و طلبت منه ان يبقي زبه متدلي ريثما احضر له زوجتي كي ينيكها و توجهت الى المطبخ و امسكت سكينا كبيرا جدا و اخفيته وراء ظهري ثم عدت اليه . وجدته ماسكا زبه الكبير و من حين لاخر يبصق عليه فاقتربت منه حتى وقفت عند راسه و كانت احلى لحظة انتظرتها في حياتي حين ركلته برجلي على كتفه و قلت تسطح يا ابن القحبة تفو عليك و يدي وراء ظهري و قد تفاجئ صديقي من فعلي و لم يصدق اني انا الشخص الذي يخافه و يرتعد امامه يسبه فحاول القايام كي يضربني لكني ركلته مرة اخرى على صدره ثم قلت له قلت لك يا ابن القحبة لا تتحرك و هنا اشهرت في وجهه السكين . وضعت له السكين على الرقبة و نظرت الى زبه فوجدته لا يكاد يظهر من الخوف ثم بصقت عليه مرة اخرى و اخرى حتى جف فمي من الريق فانا لم و لن انسى كيف ناك زوجتي بتلك القسوة كيف يعذبني نفسيا ثم فتحت سحاب بنطلوني امامه و هو غير مصدق و وجهت زبي نحو وجهه و السكين على رقبته ثم طلبت منه ان يلحس زبي الذي كان منكمشا فانا لم تكن غايتي النيك معه فانا لست من هواة اللواط لكن كنت اريد اذلاله فقط .

ثم ناديت زوجتي و طلبت منها ان ترمي الوثائق امامه و قد كنا عملنا عليها نسخ طبق للاصل و طلبت منه ان يقرا و بمجرد ان راى الامر نزل يقبل قدمي و يترجاني ان ارحمه و هنا بصقت عليه مرة اخرى و صفعته بزبي مثلما كان يفعل لي حين ناك زوجتي من قبل . و طلبت من زوجتي ان تحضر كرسي كي تراني كيف اذله و اهينه حتى انتقم لها و لنفسي و اول شيئ قمت به هو اني تبولت على وجهه فقد فتحت زبي مثل الحنفية على وجهه و البول ينساب من على رقبته و ملابسه الانيقة الغالية و طلبت منه ان يشرب البول ثم مسحت زبي على وجهه و شعره و بعد ذلك عريته مثلما ولدته امه كي انيكه مثلما ناك زوجتي لكن بطريقة اقوى . و كما يعلم كل عشاق اللواط ان ادخال الزب في الطيز يكون بعد تهيئتها و دهنها حتى يسهل دخول الزب لكني وضعته ساجدا و انا ارى طيزه المشعرة امامي ثم مسكت زبي و مسحته جيدا بالمنشفة حتى يصبح جاف و ادخلت زبي بقوة كبيرة في طيزه و هو يصرخ مثل الشرموطة و تذكرت زوجتي التي كانت تصرخ حين ينيكها و تبكي و هو مستمتع و ادخلت زبي بقوة كبيرة كاملا حتى ان خصيتاي كادت تدخل في طيزه

و كنت انيكه مثلما ناك زوجتي بل اقوى فانا كنت انيك و اصفع وجهه و خده و ابصقه و اعضه بقوة من كتفه و رقبته و و اطلب منه ان يفتح فمه و ابصق داخله و هو يبكي و يترجاني كي اتوقف و بقيت انيكه و امرس عليه اللواط بتلك القوة و انا افكر في كيفية اذلاله و اذلاله اكثر الى ان شعرت اني ساقذف و هنا حولت زبي الى وجهه و طلبت منه ان يبتلع كل المني و هددته ان سقطت قطرة واحدة على الارض فاني ساذبحه و مثلما توقعت فقد كان يلحس المني مثل الشرموطة و هو خائف حتى فرغ زبي من القذف و رغم اني نكته مثلما ناك زوجتي او اكثر لكن غليلي لم يشفى فانا اريد اكثر . و ركلته مرة اخرى و اخرجته من البيت مذموما مدحورا و اخبرته اني ان طلبته و لم يحظر مثل الحقير فان الاوراق ستصل الى الشرطة خلال نصف ساعة و هي المدة التي تفصل منزله عن منزلي اي لم اعطه حتى دقيقة كي يهيئ حاله

و لم تمر سوى ثلاث ايام حتى طلبت منه ان يحضر و بمجرد ان عريته طلبت من زوجتي ان تعطيه شفرة حلاقة جيليت كي يحلق طيزه و فخذيه و الحيت عليه الا يترك اي شعرة على جسمه حتى انيكه براحتي و في الوقت الذي كان يحلق طيزه و بطنه و بقية جسمه كنت اقبل زوجتي و انا استحضر الايام التي ناك زوجتي فيها صديقي و عذبني و لم يرحمني . و بقيت اقبل زوجتي ثم قمت اليه و طلبت منه ان يفتح فمه و تولت مرة اخرى على وجههو كان فمه مفتوحا و انا اتلذذ بتعذيبه و اذكره و اخبره ان الايام دول بين الناس ثم صفعته و كنت احب صفعه فهو ممتلئ الوجه و الصراحة اني حين نكته احسست ببعض المتعة و صرت بالاضافة الى الانتقام فاني اجد متعة في طيززه الصغير خاصة حين يصرخ مثل الشرموطة التي يؤلمها الزب . و اخبرته انه حين ناك زوجتي في المرة الاولى كنت مستعدا ان اسامحه لو ابتعد عني و اقلع عن عادته السيئة لكنه تمادى في الامر و ما عليه الا تحمل المسؤولية و طلبت منه ان يتجهز الى نيكة لن ينساها ما عاش و كنت اركز في كل مرة على تذكيره بوجوب التاوه بقوة حتى يعطيني المتعة التي انشهدها حين انيكه
 بعد ان ناك زوجتي صديقي امامي بالقوة كنت ارغب فقط في الانتقام منه و لم اكن اعلم ان الطيز لذيذ الى هذه الدرجة حتى ذقت طيزه و نكته لاول مرة بعدما وقع بين يداي حيث طلبته بعد ثلاث ايام لانيكه مرة اخرى و هذه المرة كنت مشتهيه جدا رغم اني لست من مدمني اللواط . بعدما تبولت على وجهه و شتمته و شتمت امه ادرته مثل المرة الاولى و ادخلت له الزب في الطيز بكل قوة و هو يبكي من الالم و كنت اتعمد ابعاد زبي عن طيزه و دفعه بالقوة حتى اجعله يتالم مثلما تالمت انا نفسيا و عصبيا حين ناك زوجتي امامي . و قد اذقته اقصى درجات النيك في طيزه حيث حاولت ادخال يدي في طيزه و ادخلت له اربع صابع بعدما دهنت له فتحة الطيز و هو يصرخ باعلى صوته ثم ادخلت زبي في فمه حتى احسست ان زبي وصل الى معدته و كنت في كل مرة ابول في فمه و اقذف المني في حلقه حتى اراه يسعل بقوة و يختنق و كل هذا و انا انتقم لكن مع مرور الوقت تحول الامر الى متعة خاصة و اني احسست اني اتممت انتقامي منه . و في ذلك اليوم تركته يلبس ثايبه و جسمه ملطخ بالمني و البول حتى صارت رائحته كريهة و قبل ان يخرج عرض علي ان يمنحني مبلغ من المال كبير جدا زائد مسح الدين عند الموثق على ان اتوقف عن نيكه و اذلاله لكني رفضت

و بعد مرور حوالي شهر من النيك و العذاب مع صديقي الذي ناك زوجتي اخبرته اني اقبل عرضه فاعطاني مبلغ اشتريت به منزلا جميلا و ذهبنا الى الموثق كي يعترف امامه اننا تصافينا في الدين و انه لا يدينني باي مبلغ و رغم ذلك فانني اصريت عليه ان انيكه لاني لا امل من اذلاه فقد ناك زوجتي عشرات المرات و انا لم اشبع من طيزه بعد . اخذته الى المنزل و عريته تماما و بعد ذلك رحت امسح زبي على وجهه و لسانه و انا اطلب منه ان يتاوه مثل الشرموطة و يقبل زبي و يدخل لسانه في فتحة الزب ثم ادخلته كاملا في حنجرته و نكته من الفم حتى صارت ريقه تنزل من فمه على زبي و خصيتاي ثم ادرته و مسحت زبي جيدا على ظهره و بين فلقتيه حتى صار زبي جافا و ادخلته فانا احب ان انيكه بقوة و اراه يتمحن من الزب مثلما ناك زوجتي و محنها في تلك الايام و لا اتوقف ابدا عن صفعه في كل مرة انيكه و كنت احس اني اذبح طيزه بزبي ثم ادخله كاملا و اترك حالة الهيجان و الرغبة في القذف تمر ثم احرك زبي و اهزه مرة اخرى في طيزه الى ان فقدت القدرة على التحكم في شهوتي و غلبني زبي حيث طارت قطرة مني داخل طيزه لكني اخرجت زبي بسرعة و اكملت القذف على وجهه و كالعادة لم تنزل اي قطرة مني على الارض

و مثلما ناك زوجتي و كان يحب ان يفعله كنت افعله له حيث كنت الح عليه ان ينظف زبي بلسانه بعد كل نيكة و اتركه في فمه يمصمصه رغم افتقادي للشهوة الى ان صفعته مرة اخرى على خده و انا اشتمه و اقول له قم يا بن الشرموطة و اكبر قحبة في العالم ثم اصفع فلقاته الطرية و اضع اصبعي بينهما و احك فتحته . و تركته و اتفقنا على ان يبتعدكل واحد منا عن الاخر و صرت بين ليلة و ضحاها بلا دين واملك بيتا جميلا و نسيت اخباره لمدة سنة تقريبا رغم اني كنت احن الى النيك معه و حين انيك زوجتي اتخيل نفسي انيكه فطيزه احلى من كس زوجتي الى ان التقيت باحد الاصدقاء الذي اخبرني ان الصديق الذي ناك زوجتي في السجن بتهمة الحتيال و انه تم مصادرة كل ممتلكاته و قد حكم عليه بالسجن لمدة خمسة سنوات . لم اشفق عليه فهو شخص نذل و حقير لكن تاكدت اني لن انيكه لمدة خمسة سنوات و تمنيت ان التقيه و لو مرة كي انيكه رغم اغن المدة طويلة جدا و في تلك المدة نسيته تقريبا و بقيت اعيش مع زوجتي حياة هادئة و اتذكره من حين لاخر و كيف كنت انيكه و اذيقه العذاب بزبي و ايضا لم انسى كيف ناك زوجتي و اذلني لكني كنت اشعر اننا متعادلين في النتيجة فبفضله صرت املك مسكن و بعت مسكني القديم و اشتريت محل تجاري و تحسنت اموري كثيرا لكني فقدت زوجتي العزيزة بعد مرض عضال و لم اتزوج عليها و بقيت وفيا لها و احسست ان المعاناة التي عاشتها بسبب ذلك الصديق كانت سببا مباشرا في مرضه و وفاتها

و بعد حوالي ستة سنوات من اخر مرة رايت فيها صديقي الذي ناك زوجتي التقيته عن طريق الصدفة في شارع في قلب العاصمة و لم اصدق عيناي فقد صار مثل المتشرد يلبس ثياب بالية و حالته سيئة جدا و حاولت الاختباء لكنه لمحني و ناداني و طلب مني ان اعطيه بعض المال لانه في حاجة اليه و اخبرته ان ياتيني الى بيتي الجديد . و لما جاء ادخلته و طلبت منه ان يتحمم و يحلق كل جسمه و لكن بمجرد ان دخل الحمام حتى التحقت به و كالعادة تبولت على وجهه و بصقت عليه و شتمته ثم طلبت منه ان يشرب بولي و الماء الممزوج بالصابون و اخبرته بوفاة زوجتي فصار يبكي و شعر بالندم و احس ان ذنوبي هي السبب في الذل الذي يعيشه . ثم نكته بطريقة قوية حيث ادخلت في طيزه قارورة عطر بعدما دهنتها بالشامبو و انا اعذبه بالنيك و بلواط قوي و اتذكر كيف ناك زوجتي و كان سببا في وفاتها و قذفت في وجهه حتى هدات شهوتي ثم بقيت في كل مرة اقطر زبي بالبول على وجهه ثم اطلب منه ان يرضع الى ان انتصب زبي فنكته باذلال كبير و كنت انيكه بزبي من طيزه الذي توسع اكثر في السجن ثم ادخل قارورة العطر كاملة و هو يبكي ثم اعيد الكرة و انيكه من فمه و بقيت على تلك الحال لمدة نصف ساعة و قذفت هذه المرة على شعره و بقيت اسبه و اشتمه ثم اخرجت من البيت عاريا مثلما ولدته امه و انا اسبه و كان يجري في الشارع و هو يخفي زبه و طيزه و بقي متشردا في الطرقات لمدة اشهر قبل ان يدخل مستشفى المجانين . اما انا فصرت مرتاحا بعدما انتقمت من صديقي النذل الحقير الذي ناك زوجتي و تمادى في اذلالي لكن الايام اذلته و لم اسمع عنه اي خبر منذ ذلك اليوم

لواط في السيارة مع صاحب التاكسي الذي اوصلني و رضع زبي

مارست احلى لواط في السيارة مع صاحب التاكسي في ذلك اليوم و تمت الامور بسرعة كبيرة جدا حيث وجدت نفسي انيكه و اضرب له الطيز و هو يتاوه و يصرخ مثل الشرموطة و لم اكن اعلم ان اللواط حلو و لذيذ الى هذه الدرجة فانا لم انك رجل من قبل . كنت يومها في موقف التاكسي واقفا انتظر دوري و لما جاء الدور وقفت امامي سيارة صفراء يقودها رجل اصلع عمره حوالي 55 سنة و له كرش كبيرة حيث ركبت امامه و القيت عليه التحية مرفوقة بابتسامة عريضة و هي عادتي حين احيي اي شخص و اخبرته عن وجهتي التي كانت الى احدى المحافظات التي تبعد عن وسط العاصمة بحوالي عشرة كيلومتر . ظل يمشي في البداية في وسط الزححمة المرورية و لم اكن افكر في اي لواط في السيارة مع ذلك الرجل الذي بدى لي شخصا عاديا جدا في مثل سن ابي لكنه بدا يسالني عن اسمي و وظيفتي و لاحظت انه كان يتعرق كثيرة و يتكلم بصعوبة كبيرة و لم اكن اعلم ان الشهوة و حبه للزب هو من كان يفعل به ذلك الامر علما اني شاب عمري الان حوالي عشرين سنة و حادثة لواط في السيارة قد مضى عليها حوالي سنة . و اخيرا انفتحت الطريق و راح يسير بطريقة عادية و شغل الموسيقى و بدا يرقص براسه و احيانا يصفق و هنا احسست انه شخص غريب الاطوار لكن الموسيقى اعجبتني الى درجة انه طلب مني ان اصفق مثله فصرت اصفق و اضحك و انا منتشي .

و بعد حوالي خمسة دقائق انعطفنا الى طريق جبلي منعزل فخفض من صوت الموسيقى و هنا صار يسالني عن اموري الاجتماعية و هل انا متزوج فاخبرته بالنفي ثم بدا يحكي عن الزواج و اموره و مشاكله الى ان صدمني حين قال لي انه شاذ و يحب الزب و لم اتوقع الامر منه تماما فهو في سن ابي او اكبر و لم يمهلني حتى ان اعطيه رايي فراح يلمس زبي و يمرر يده عليه الى درجة ان قلبي كاد يخرج من صدري . و قد اعجبني الامر جدا و احسست بحرارة جنسية قوية تسيطر على زبي و كل جسمي و هنا قررت ان انيكه و نمارس لواط في السيارة اذا عرض علي الامر و هو ما حدث حيث اوقف السيارة تماما ثم سالني هل رضع احد ما زبك من قبل فقلت له لا و عند ذلك طلب مني ان اخرج له زبي و رغم اني ترددت الا اني فتحت سوستة البنطلون بيد مرتجفة من الشهوة و اخرجت زبي المنتصب بصعوبة و ما ان رءاه حتى فتح فمه و قال واااااااو زب جميل و نزل عليه يرضع بطريقة رهيبة جدا في اجمل لواط في السيارة و طلب مني ان اراقب حركة المرور . احسست بنشوة قوية جدا و ان زبي يغلي من الشهوة و هو يرضع حتى رايت سيارة قادمة في الاتجاه المعاكس فطلبت منه ان يقوم و اخفيت زبي بيدي حتى مرت السيارة و عند ذلك طلبت منه ان يعود الى الرضع و المص الممتع

ثم عاد ثانية الى رضع زبي في احلى لواط في السيارة و كدت اقذف داخل فمه لولا انه احس بالامر خاصة حين ارتفعت شهقاتي و اهاتي و فمه يلف زبي بطريقة لذيذة جدا و من حسن حظي وجدته يضع على لوحة القيادة علبة مناديل و حين حاولت اخراج ورقة اخرجت حوالي اربعة لان القذف لم يكن يمهلني و بالكاد استطعت ان االف المناديل على زبي . بدات اقذف بكل قوة و لاول مرة احسست ان القذف لذيذ الى هذه الدرجة و تمنيت ان يبقى زبي يقذف بلا توقف من شدة حلاوة و متعة الرضع و المص و ممارسة لواط في السيارة حيث وجدت كمية كبيرة من المني على اوراق المناديل التي رميتها على الاعشاب ثم طلبت منه ان يتحرك فقد اصبت ببرود قوي و تشبع كبير حين ارتخى زبي لكنه اصر ان انيكه من طيزه لانه كما قال لن يحس انه اتناك و لن يطفئ شهوته الا حين يدخل الزب في طيزه و يعيش لوط في السيارة و اخبرني ايضا انه حين يرتاح للزبون و يحس ان شخص ثقة يمارس معه اللواط في الطريق

بعد ذلك خرجت لاتبول بين الاشجار فتبعني و قابلني و هو يرى زبي و يحك زبه من تحت البنطلون و كانت منطقة زبه منتفخة جدا و عرفت ان زبه كبير و حين اكملت البول عدت الى السيارة و تركته هناك يبول بين الاشجار و انتابني رغبة قوية في رؤية زبه و اكتشاف حجمه حتى تصبح النيكة و لواط في السيارة احلى . لما عاد كان واضحا على زبه انه منتصب و هنا شعرت ان زبي يتحرك و يتمدد و الشهوة عادت و طلبت منه ان يرضع مرة اخرى فقد اعجبتني الرضاعة و مص الزب و نزل على زبي و هو يكاد ياكله و يبتلعه لانه لذيذ كما قال ثم انتصب زبي الى اقصى درجة و حتى لا اقذف مرة اخرى طلبت منه ان ينزل بنطلونه . استدار الى ناحية نافذة السيارة و رفع فلقة طيزه اليمنى ثم انزل بنطلونه و رايت اجمل طيز في حياتي فقد كانت طيزه كبيرة جدا و بيضاء و صافية فازدادت شهوتي للمنظر و تحت طيزه كانت هناك خصيتين كبيرتان جدا و محلوقتان و هنا امسكت زبي و بدات احكه على الفتحة و في كل مرة ابلل الراس بالريق و الشهوة تغلي في لواط في السيارة ممتع جدا

ثم دفعت زبي داخل طيزه و دخل بسرعة كبيرة جدا و احسست ان الانفاس تخرج مني بقوة و بطريقة لا ارادية فانا لم انك من قبل و لم امارس اللواط و هذه اول نيكة في حياتي و اول لذة جنس اشعر بها مع شخص اخر و زبي يلمس اللحم لاول مرة و كنت اريد ان اقبله من رقبته و اعضه لكني استمتعت فقط بطيزه و بقيت اهزه بكل قوة . ثم التصقت به اكثر و قربت راسي من رقبته فوجدته ماسكا زبه يستمني و انا انيكه في اجمل لواط في السيارة و حين رايت زبه انبهرت به فقد كان اكبر زب يمكن ان اراه في حياتي رغم انه لم يكن اطول من زبي لكنه غليظ جدا و براس ضخم وبقيت انيك و اهز سائق التاكسي بكل قوة حيث كنت ادخل زبي كاملا في طيزه و كلانا يتاوه حتى رايته يضع منديل على زبه كي يقذف و في تلك اللحظة انهار زبي داخل طيزه حيث لماتمالك نفسي و افرغت كمية كبيرة جدا من المني داخل طيزه و ضاعفت متعتي و متعته فقد قذفت و هو يقذف في نفس اللحظة تقريبا بعد اجمل لواط في السيارة مع سائق التاكسي الذي اوصلني يومها مجانا و عزمني على غذاء على حسابه الخاص

لعبت بزبي امامه فطلب مني ان انيكه و نزع بنطلونه فنكته

هذه القصة حدثت معي حين كنت مع صديقي الذي لعبت بزبي امامه يومها و لم اكن ممحونا بل فقط اردت ان اعرض عليه زبي كي يراه و يتاكد ان حجمه كبير لكنه حين شاهده بذلك الحجم نزع بنطلونه و دار و اصر على ان انيكه لانه فتن بزبي الكبير . حين حدثت هذه القصة اللواطية كنت في مرحلة المراهقة و كان صديقي اصغر مني و كنا نحكي كثيرا عن البلوغ و عن الزب الكبير و لم نحكي ابدا عن اللواط لكن مع مرور الوقت احسست ان صديقي يبحث عن زبي من خلال حركاته و سلوكاته و صرنا كلما اختلينا ببعضنا نحكي عن الجنس و النيك و الزب و الطيز و في كل مرة اراه يلعب بزبه و كانه يريد ان يخرجه و عرفت انه يريد ان يرى زبي فانا كنت قد بلغت و حكيت له عن المني و الشهوة . و التقينا ذات يوم في مكان منعزل جدا لوحدنا و بدانا نحكي عن النيك و الجنس و هنا اغتنمت الفرصة و اخبرته عن اللواط و هي ان ينيك الرجل الرجل و مزحت معه كي اجس نبضه فاخبرته اني مستعد ان انيكه و امتعه بزبي و لعبت بزبي امامه و كان منتصبا جدا و احسست انه ينظر اليه بعين الشهوة و عرضت عليه ان اخرج زبي كي يراه ويحكم بنفسه عن مدى حجمه و اتفقنا ان نخرج ازبارنا مع بعض في وقت واحد .

اخرجت زبي امامه و كان مشعرا جدا و كبير بينما تردد صديقي في اخراج زبه و كنت اعلم انه قد استحى لان زبه صغير جدا و بدات احرك زبي بيدي و قد انتصب بقوة كبيرة و لم اصدق عيني حين رايت صديقي ينزع بنطلونه و يدور و كانني خدرته او نومته مغناطيسيا و لم اتخيل ابدا اني سارى طيزه البيضاء الرهيبة جدا . كانت طيزه صافية جدا و لم ينبت الشعر عليها بعد و من شدة حيرتي لم اعرف كيف اتصرف و امسكته من خصره و وضعت زبي بين فلقتيه و احسست بحرارة كبيرة جدا تنبع من طيزه حين لمس زبي خرمه و لعبت بزبي بيدي حيث حركته صعودا و نزولا على شق طيزه بين الفلقتين و كان طيز صديقي كبير جدا . ثم دفعت زبي بكل قوة و احسست به يغلي من الشهوة و كنت اظن ان الزب يدخل مباشرة في الطيز حين ندفعه لكن خرم طيز صديقي الصغير جدا كان يمنع زبي من الدخول و بقيت احاول و احاول و انا اغلي من الشهوة و لم اعرف كيف باغتتني رغبة القذف و بسرعة حولت زبي نحو الحائط و قذفت كمية مني كبيرة جدا

ثم مسحت زبي على الحائط و غادرنا المكان و انا غير مصدق اني نكت صديقي بعد ان لعبت بزبي امامه و قد اعجبه زبي و منذ تلك الحادثة صرنا كلما التقينا الا و يظل يكشف زبه امامي كي افعل انا نفس الشيئ و صار لا يصبر على زبي الكبير كي يراه و جاءتني احلى فرصة لما كان اهل صديقي في عرس قريبهم و تركوه وحده في البيت فدخلت معه و انا مصر على ان انيكه من طيزه و ادخل زبي كاملا في فتحته. و بالفعل دخلنا البيت و اغلقنا خلفنا الباب و حاول صديقي تقبيلي من فمي فقد كان هائجا جدا و يبحث عن زبي كمن يبحث عن الماء في الصحراء و اخرجت زبي امامه مرة اخرى ولعبت بزبي الذي صار كبيرا اكثر و اكثر و انا غير مستوعب اني سانيك صديقي في بيتهم . هذه المرة كنت اقبله بحرارة كبيرة و احس ان شهوتي تغلي و بمجرد ان وضع يده على زبي حتى قذفت و ملات يده باللبن و كنت اقذف و انا الهث مثل الكلب و احس ان قلبي سيتوقف عن النبض و بما اننا كنا في البيت فكان لزاما ان انيكه نيكة كاملة و لذلك ذهبت غسلت زبي و عدت اليه فتعريت تماما و عريته و بدات اداعبه و اسخنه بحركات ساخنة

ثم وضعت في حجري حتى لامس طيزه زبي و احسست بالحرارة و اللذة ثم تركته يرضع زبي و انتشيت بحلاوة الرضاعة الساخنة و احضرنا زيت ناعم جدا دهنت به على خرم الطيز و على راس زبي و لعبت بزبي مرة اخرى على الخرم و احسست اني قادر على ادخاله في طيز صديقي . و كنت ادفع زبي و احس ان الراس بدا يدخل و كلما دخل زبي اكثر كلما زادت المتعة الى ان مررت زبي كاملا في طيز صديقي الذي كان صغيرا و ضيقا جدا و كانت نيكة رهيبة و اجمل لواط عشته في حياتي و لم اتوقف عن النيك و كنت ادخل زبي و اخرجه كاملا و كلما اشعر اني ساقذف اتوقف عن النيك و الهز الى ان استسلمت للذة و الحلاوة بعد نيكة جميلة جدا مع صديقي الذي قذفت حليبي و زبي مغروس كاملا داخل طيزه . و من شدة اعدابي بطيز صديقي صرت كلما احسست بالشهوة و الرغبة لعبت بزبي امامه فيهم قصدي جيدا حين نكون امام الاصدقاء اتظاهر اني احك زبي كي يعرف اني اريد ان انيكه