جارنا المطلق الذي مارس معي الشذوذ

11111111111111
قصة لواط مع رجل مطلق يحب نيك الصبيان كنت انا بطلا لها مع جارنا الذي شدني اليه جسمه و جعلني اشتهي اللواط كان جارنا في الحي و اسمه فارس عمره 32 عاما و هو مطلق يعيش لوحده في المنزل و يعمل نجار باطون تلك المهنة التي رسمت له عضلات تظهر من تحت التيشرت الذي يرتديه , كان رجلا جادا ونادرا ما أرى أحدا يزوره , لأننا كنّا نلعب دائما الكرة امام منزله و هذا ماسبب لنا أحيانا بعض التوبيخات منه عندما تستقر الكرة على سطح بيته . ذلك اليوم قرعت بابه لاحضر الكرة التي كنت انا المسبب في ركلها عاليا لتستقر على سطح بيت فارس , فسمعت صوته من الداخل يقول : روح من هون مافي طابة , قلت له : أرجوك عمو و أعدك أن لا اكررها , فقال من أنت ؟ قلت: انا فادي , فتح الباب و قال : يللا فوت خدا , كرامة للمرحوم ابوك , كنت أسمع هذه الكلمة كثيرا فقد أخبروني أن والدي الذي توفي و انا في السنة الاولى من عمري نتيجة حادث سيارة كان محبوبا في الحي , و كانوا يراعوا ظروف والدتي التي كانت تعمل منذ 12 عاما بعد وفاة والدي كي تؤمن لي احتياجاتي . أشار بيده الى الدرج كي اصعد و احضر الكرة و قال هيا بسرعة و لأنني كنت أول مرة أدخل فيها بيته أحسست بأنني أسرق نظرات على غرف المنزل و كأني أبحث عن شيئ يرضي فضولي بمعرفة المزيد عن فارس و فجأة تعثرت بطاولة صغيرة عليها ابريق و كأس مية فوقعوا و انكسرت الكأس و تبعثرت فضلاته على الارض مع الماء الباقي في الابريق , فقال لي : ضاك العمى و لا ! يللا روح ما في طابه , قلت له :اسف ما بقصد و رح نضّفلك كل شي و جبلك كاسة جديدة من عنّا , قال لي لا تجيب شي و خود طابتك و لمّا تخلّص لعب تعال نضّف .
أخذت الكرة و خرجت من عنده سعيدا لتفهمه و أكملنا اللعبة و عدت اليه بحسب طلبه و دققت الباب فسمعته يقول فوت الباب مفتوح و سكّر الباب وراك , دخلت و لم اراه في المدخل فسمعت صوته من الحمّام يقول قعود شوي عم آخد دوش و عدّة التنضيف بالحمّام , قلت ناولني ياها و ببدا لبين ما تطلع ’ قال : تعال خدها و فتح باب الحمام قليلا ليناولني المكنسة والممسحة , ممدت يدي لآخذهم وقعت المكنسة القشية فانحنيت لألتقطها وعندما رفعت عيوني عن الارض رأيت للحظة نصف جسده العاري , و التقت عيوني بعيونه فقال : حتى المئشة مو عارف تمسكها و كيف بدّك تتجوز انت ؟ ابتسمت و قلت له بعجبك أنا . و داخلني شعور غريب و احساس لم اعرفه منذ أن ولدت فقد كان هناك شيئا يشدّني كي أرى جسده عاريا أمامي , بدأت بالتنظيف و خرج هو من الحمام يتزر بمنشفة حول خصره تظهر انتفاخا بين فخذاه يرشد الى مكان زبه , تاملت للحظة جسده المتناسق و صدره البارز المغطى بكمية شعر أسود ملتف على بعض كتلال الوادي المليئة بالشجيرات الكثيفة أو غيوم ممتلئة بالأمطار تتهاوى منها قطرات تنسحب الى سرته و كان يحمل منشفة صغيرة يجفف بها شعره و يميل برأسه يمنه و يسرة ليخرج الماء العالق في اذنيه , قال لي : كنّست كل اللئزاز؟ قلت يمكن ما بعرف اذا في هون او هون انتبه لا تمشي حافي , و انا انظر الى اقدامه و وجهي قد احمّر و لا اعرف السبب و لكنّي أظن أني كنت خائفا أن يقرأ أفكاري و يعرف ما أشعر به من رغبة أن أراه عاريا أمامي وألمس جسده بيدي,



دخل غرفته و عملت نفسي بأنّي أبحث عن قطع الزجاج المتناثرة فاقتت من الباب لأسرق نظرات على جسده العاري من الخلف في داخل غرفته , و كان عاريا تماما متجها بوجه الى المرآة و لمحني اتلصص عليه خلا مما زاد من توتري و لم أعرف ما اقول فناداني بعد أن لبس شورتا خفيفا و قال لي : شوباك فادي ليش هيك متوتر , ماني متوتر قلت له بس خجلان منّك لانّي كسرت الكاسة و وسخت البيت و لايهمك , بتصير هالشغلات , هللا بعمل كاسة متّة و بشها انا و ياك معلش بدّي روح اذا مابدّك شي منّي قلت له و أنا اتمنى أن يشدّ عليّ فأجلس و أتأمل عضلات يديه و صدره العاري لأشبع هذا الشعور الذي فجّر فداخلي بركانا من عواطف و مشاعر لم أختبرها أبدا , كنت كالمقيد فمن بين نظرة او نظرتين الى عيونه ته العشرات من نظراتي الى أماكن عدّة في جسده و من بينها عضوه المتميّز بالضخامة حتى من وراء الشورت, قال لي : ايمتى بترجع أمّك من الشغل ؟ قلت : بعد ساعتين أو 3 , قال: ايه خلص لكان خليك بنش متّة و بتروح . و بعد أن حضّر كاس متّة جديد و سخّن الماء و جلسنا قال: لك ابو الفود ليش عم تتطلع بجسمي هيك شو عجبك , فأحمرّ وجهي خجلا و قلت : ما عم اتطلّع , قال: شو باك يا زلمة عادي ليش هيك تلبّكت , كل صحابي بشغلي و برّة بقولولي جسمك حلو , قلت : ايه هوِ جسمك حلو و عضلاتك كبار و انا بحب يكون عندي متلهن , قال ليش ماعندك عضلات فرجيني لشوف , خلعت تيشرتي لأريه أني لا املك عضلات و لكن بدا صدري يعطي شكلا و كان جسمي ممتلأ شيئا ما و خصوصا عند أردافي .

و كنت املك فخذان متناسقان و كان طولي حينها 155 سم و كنت قد ابلغت منذ حوالي 6 اشهر فكبر عضوي الذكري و أصبح 14 سم مع قطر 4,5 سم عند الانتصاب , فقد كنت مهتما بقياسه بدقة كل فترة لأني كنت أسمع من اصدقائي في المدرسة أن كبر العضو علامة على الرجولة و يجب على الشاب أن لا ينتاك بل ينيك و كل من ينتاك هو شاذ و منبوذ من كل الناس. مرّر يده على صدري و قال : عندك مستقبل جسمك حلو , اشلح الشورت لشوف رجليك اذا متناسقين , قلت: بستحي , قال ليش مانك لابس كلسون ؟ قلت : مبلا لابس , قال: ليش تستحي الكلسون متل الشورت . أنزلت شورتي الى الأرض و سمعت منه تصفيرة داخلية تعبّر عن شيء جميل رآه و قال: ولا , جسمك حلو كتير و فخادك مكسمين , ق لدس عضلات رجليك , سرّني مديحه و اعجابه بجسمي فأقتت اليه و مرّر يديه على أفخاذي بطريقة شعرت فيها أن الكهاء تخرج من بطني شعر راسي وقف فاغمضت عيوني مستسلما لهذا الشعور الرائع اللذيذ وأكمل هو لمساته مع بعض القرصات التي جعلت عضوي يخرج من طرف الكلسون متسائلا عن سبب ايقاظه و من هذا الذي ايقظه بدون حتى أن يلمسه
 اواصل سرد قصة لواط مع الرجل الغريب الذي رضعت زبه و اعجبت به و بجسمه القوي و كنت على موعد مع زبه الاسمر كي ينيك طيزي و اتذوقه باحلى متعة ممكنة لاني لم اعد اصبر على زبه و في المساء وقبل الموعد بقليل اتجهت الى حيث محطة القطار و مع اقترابي منها كانت ضات قلبي تزداد خوفاً من المجهول وسعادةً من القادم. دخلت باحة المحطة وكان القطار للتو واقفاً والمسافرين يتهيؤون لركوبه. وما هي الا لحظات حتى انفض الجميع وصارت المحطة محطة اشباح. سمعت صوت الباب يفتح من الممر الطويل المؤدي للباحة ليظهر صاحبي وهو يشير لي… اتجهت الى الممر وقلبي يزداد خفقانا، وانا في الطريق اليه وقبل ان اصل مكتبه بخطوات اندس الى مكتبه فاتحا الباب لي. دخلت المكتب اكاد يغمى علي من الخوف والفضيحة… دفع الباب واغلقه بالمفتاح وقال: اطمئن لن يزعجنا احد. لقد علم بخوفي الذي كان واضحاً على محياي. اقت مني واحاطني بذراعي وصرنا نسير باتجاه مكتبه حتى وصلنا الى طاولة المكتب حيث اخذ جرة الماء وملأ قدحاً وطلب ان اش، كي يزول توتري… شت ووضعت القدح على المكتب. اقت مني ووضع ذراعيه على كتفي وسحبني باتجاهه حتى التصقت به وقبلني من وجنتي ومن ثم شفتي واحاطني بذراعيه واخذ يمص شفتي حتى نسيت اين انا، وبدأت احس بمقدمته تنتفخ وقضيبه يلتصق بي. وبينما هو يقبلني مددت يدي وانزلت سحاب بنطلونه… لم يكن مرتديا سروال داخلي… وما انزلت سحابه حتى اطل قضيبه الكبير العريض خارج بنطلونه… صرت العب به و ادعكه بينما هو مستمر في تقبيلي من شفتي ومن رقبتي… صار يهمس كلما اقتت شفتيه من اذني: احبك .. احبك. كلماته هذه ونعومة قضيبه وسخونته هيجتني مما دفعني ان اهمس له انا ايضاً: احبك انا ايضا.. قضيبك رائع.. دعني اقبله .. دعني ارضعه..
عندها تركني اركع امام قضيبه وهو متكئ على مكتبه، امسكته بيدي انظر الى حجمه و اتمتع بمنظره.. وضعته على خدي اتحسس نعومته و دفئه.. صرت اقبله صعودا ونزولا حتى وضعته في فمي واخذت ارضعه، وهو يدفعه ليض راسه في بلعومي. ثم سمعت صوته الخافت يقول: توقف .. توقف .. اخرجت قضيبه من فمي ونظرت الى الاعلى لتلتقي نظراتنا، عندها قال: اعطني مؤخرتك.
وقفت وظهري باتجاهه واخذت افتح الحزام والسحاب وانزلت البنطلون حتى بانت مؤخرتي له.. امسكني من خاصرتي وسحبني على قضيبه ليلتصق على مؤخرتي …آآآآآآآآآآآآآآآه ما اروع دفئ وملمس قضيبه.. ثم حضنني بكلتا يديه بعد ان ادخل يديه من تحت اذرعي و اخذ يقبلني من رقبتي وهو يهمس: ما اروع مؤخرتك وما اجملها.
اجبته همساً و بصوت مرتجف: انها تحت امرك .. افعل ما تشاء بها !
عندها دفعني مبعداً جسمي عنه واخذ ينزع بنطلونه وطلب مني ان افعل نفس الشيء، ثم سحب كرسي ذو مسندين للأذرع وطلب مني ان اصعد على الكرسي. ادرت ظهري له وامسكت بكلا المسندين ووجهي على مسند الظهر وجلست على ركبتي في وضع الركوع، ومؤخرتي الى الخلف.. اخذ ينظر اليها ويتحسسها بكفيه ثم ركع هو الاخر امام مؤخرتي واخذ يقبل فلقتيها وصار يفتحهما وينظر الى فتحة طيزي ويق لسانه عليها حتى اخذ يلحس ويلحس ومن شغفه بها كنت احس ان لسانه كان يدخل فيها و يبا.. استمر على هذا الحال حتى شبع وتبلل خرم مؤخرتي عندها وقف ماسكاً وموجهاً قضيبه باتجاه طيزي وهو يقول بصوت خافت: لا استطيع تحمل جما اكثر من هذا، سأدخل قضيبي في طيزك!
اجبته: هيا افعل فان شوقي اليه كبير !
وضع راس قضيبه الكبير على فتحتي وكانت لحسن الحظ مب بريقه… صدرت مني آهة المشتاق آآآآآآآآآآآه .. دفع ببطء .. ثم دفع مرة اخرى وفي الثالثة صرخت بصوت خافت آآآآآي ي .. آآآآآي ي … لقد ادخل راسه.. تسمر في مكانه وراس قضيبه في داخلي.. ثم وبعد لحظات سحبه ومن ثم ادخله مرة اخرى .. آآآآآآآآه ما اروع لذته هذه المرة.. سحبه ومن ثم دفعة الى ان صار نصف قضيبه في طيزي… اردت ان اعرف كم من طول قضيبه قد دخل في مؤخرتي فقلت له: تمهل! ومددت يدي الى اليمنى الى الخلف حتى لمست قضيبه وهو في طيزي، فكان نصفه الى الداخل والاخر لم يدخل بعد.. ثم اعطيته الضوء الاخضر ليستمر.. سحب قضيبه الى حد الراس ودفعه مرة اخرى .. اخذت احس بألم خفيف وصار كلما يخرجه ويدفعه ثانية تصدر مني اصوات متعة ممزوجة بالألم الخفيف .. آآآه آآآه .. آآآي آآآي .. حتى صرت اشعر بعانته تض فلقتي طيزي عندها ايقنت ان قضيبه بالكامل صار يدخل.. ثم صار ينيك ذهابا وايابا وقضيبه يدخل ويخرج بسهولة بعد ان تعودت فتحة طيزي على حجمه.. اخذت سرعة الادخال والاخراج تزداد وتزداد وصارت آهاتنا تختلط ببعضها حتى شد مؤخرتي الى عانته وتوقف عن النيك وبدأ قضيبه بإطلاق قذائف لبنه الساخن داخلي .. آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه… ظلت عانته ملتصقة بفلقتي طيزي حتى هدأت ثورته، عندها اخذ يسحب قضيبه ببطء ويسحب معه لبنه الى الخارج الذي صار ينساب على خصيتي وعلى مقعد الكرسي… التقطت مناديل ورقية من على مكتبه وشرعت بمسح وتنظيف مؤخرتي من سائله وهو واقف ينظر الي وقضيبه مبللاً متدلياً نصف منتصب.
ـ انك تحمل طيزاً جميلة ومثيرة. قال هذا ومد يده على مؤخرتي العارية وتحسسها.
ـ وانت تحمل قضيباً كبيراً وجميلاً ولذيذاً. اجبته وامسكت بقضيبه المبتل وصرت انظفه له بالمناديل الورقية، وبينما انا انظف قضيبه سالته عن المرة القادمة متى ستكون، فأجاب انها ستكون بعد اسبوع في نفس الزمان وهذا المكان… وبعد اسبوع ذهبت الى محطة القطار ولكن في هذه المرة كنت متهيئاً ومطمئناً اكثر، وقد ارتديت ما خف من الملابس وبدون سروال دخلي… دخلنا الى غرفة مكتبه… اغلق باب الغرفة بالمفتاح… حضنني وصار يقبلني وانا اقبله… ثم بدا بإرخاء ملابسه … تعرى وتعريت … سحب كرسي من دون مساند جانبية وجلس عليه وفتح رجليه الى الجانبين. ومن دون ان يتكلم عرفت غايته من هذه الجلسة… تقدمت باتجاهه وركعت بين رجليه ويداي على فخذيه اتحسسهما وانظر الى قضيبه الذي اخذ يعلو بالتدريج حتى انتصبت قامته… انحنيت باتجاهه واخذت اقبله… كان دافئاً وناعماً لم استطع مقاومة جم الأخاذ فالتقطته في فمي وصرت ارضع وارضع وارضع وهو يتأوه وينظر الي وانا ارضع قضيبه أووووو آآآآآآآآه آآآآآآه ثم قال بصوت خافت هيا اجلس على قضيبي…. وقفت وباعتُّ رجلي الى الخارج ثم تقدمت باتجاهه حتى التصق قضيبي بصدره وهو ممسك بفلقتي طيزي مباعدا إياهما وشفاهه تلعق حلمتي صدري، بينما صرت اجلس ببطء حتى لامس راس قضيبه الساخن خرم طيزي… وبينما هو منشغل في مص حلمتي صرت انزل بجسمي ببطي على قضيبه حتى شعرت بانزلاق راس قضيبه في طيزي، ثم رويدا رويد الى دخل جميعه في مؤخرتي، عندها شرعت بالصعود والنزول البطيء على قضيبه، ومع كل صعود ونزول تصدر منه الآهات والتأوهات، وبعد ان تعود خرمي على قضيبه و شعرت بابتل طلب مني ان اتوقف و ان ادير له ظهري ومن ثم اجلس مرة اخرى على قضيبه… توقفت ثم ادرت له ظهري بينما هو فتح رجليه الى الجانبين، وصرت انا بين رجليه… امسكني من فلقتي طيزي وفتحهما وثار ينظر الى خرمي ومن ثم سحبني باتجاه قضيبه يحاول كي اجلس عليه… ورويدا رويدا انزلت طيزي حتى لامس قضيبه ثم بدأ بالدخول حتى شعرت بعانته على فلقتي… حضنني بكلتا يديه واخذ يقبل ظهري بينما قضيبه بالكامل داخل مؤخرتي… صرت اصعد وانزل ببطء عليه حتى صرت اشعر بتسارع تأوهاته عندها اخرجت قضيبه من طيزي وجلست بسرعة بين رجليه وامسكت بقضيبه احلبه وهو يقذف لبنه على وجهي و شفاهي و هو يتأوه بصوت خافت آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه أأأأأأأوووو أوووووو ويتمم ما اروعك …..

إرسال تعليق

أحدث أقدم