شئ حقيقي

كنت انيكها و انا في عالم اخر من المتعة و اللذة الجنسية و هي تتاوه و تتغنج بحرارة كبيرة في سكس ساخن و مثير و نيك لذيذ جدا و كانت اول مرة امارس فيها الجنس و السكس في حياتي لذلك بقيت راسخة في ذاكرتي . كان ذلك مع عفاف ابنة خالتي التي كنت احبها كثيرا منذ الصغر و حين كبرنا عرفنا معنى النيك و الجنس فبدانا نمارسه مع بعض حتى فتحتها بزبي و مزقت غشاء بكارتها و هي الان زوجتي و ام ابنائي لكني ساحكي لكم قصص النيك قبل الزواج و في ذلك اليوم الذي لا ينسى وجدت نفسي معها لوحدنا في بيتنا و قد كنت هائجا جدا و شهوتي ساخنة الى اقصى حد و كانت عفاف تلبس امامي تنورة قصيرة و حين جلست تقابلني ظهرت كيلوتها و فخذها فانتصب زبي بقوة و تمحنت عليها و تمنيت لاول مرة لو اني انيكها و ادخل زبي كسها حتى اكتش حلاوة و لذة الجنس معها و بدات اتقرب منها و بما اننا نحب بعضنا منذ الصغر و نعرف بعضنا جيدا فاني بدات احكي معها على الجنس و لذته و لم اجد اي مقاومة او ممانعة من طرفها بل وجدتها على اتم الاستعداد للنيك معي . ثم قبلتها قبلة ساخنة جدا من فمها احسست ان انفاسي فيها ستتوقف من كثرة ضربات قلبي التي كانت مرتفعة جدا ثم لمست ظهرها و نزلت يدي حتى لمست طيزها الجميل و كان طريا جدا و ادخلت يدي تحت تنورتها فلمسته و مررت اصابعي بين فلقتيها حتى لمست فتحة طيزها التي كانت ساخنة جدا قبل ان انيكها نيكة كاملة ساخنة . و بعد ذلك فتحت لها قميصها حتى رايت احلى بزاز في حياتي و كانت انذاك بزازها صغيرة نوعا ما و كنت امص حلمتها المنتصبة بحرارة كبيرة و هي تلمص رقبتي و اذناي و انا احس بشهوتها عالية جدا و هنا تسارعت الامور كثيرا حيث اخرجت لها زبي الذي راته لاول مرة رغم اننا كنا نتعارف منذ الصغر و لكن الفرصة لم تحن وقتها كي انيكها و استمتع بجسمها . بدات عفاف ترضع زبي و شعرت بمتعة و حلاوة خيالية جدا الى درجة اني قذفت حليب زبي داخل فمها بسرعة كبيرة و انا اذوب من الشهوة التي كنت عليها و الغريب في الامر ان زبي لم يرتخي بل بقي منتصبا بطريقة قوية جدا
و قد كانت احلى لحظات النيك قبل الزواج و هذا ما جعل زبي يبقى مستعدا للنيك مرة اخرى حيث بقيت الشهوة مرتفعة و بدات افركه على وجهها و احاول ادخاله بين شفتيها الممتلئتين بالمني الذي قذفتها في فمها و انا انيكها في المرة الاولى و كانت تتعمد محاولة اخفاء وجهها و ابعاد فمها عن زبي حتى تهيجني اكثر و تبقيني مشتهي النيك معها لكني امسكتها و انا ارتعد من الشهوة ثم جذبتها بقوة من شعرها حتى صرخت و قالت اح اه من الالم و هنا ادخلت زبي في فمها و انا اضحك و بدات ترضع زبي بقوة و بمتعة كبيرة و انا كنت احس ان هذه المرة الامور اكثر حلاوة و لذة لاني كنت مستمتع جدا بفمها و لحظات المص و الرضع التي كنت عليها عكس المرة الاولى التي قذفت فيها بسرعة كبيرة جدا بمجرد ان ادخلت زبي في فمها كي ترضعه . و بعد ان رضعت زبي قليلا انزلت بنطلوني كاملا و رفعت التي شيرت حتى صرت عاريا تماما امامها و زبي مرفوع الى الاعلى استعدادا الى النيك مع عفاف و احلى جسم ثم عريتها و نزعت عنها روبها و ستيانها و كيلوتها و لحست كسها لمدة طولة جدا و انا ادخل لساني فيه و اداعبها من الكس الذي كان يفرز ماء كثيف حلو و رائع جدا الى ان صارت تطلب مني ادخال زبيو هي تقول حبيبي مش قادرة يلا نيكني ادخل زبك بليز و احسست انها تخاطب زبي مباشرة و انا غير معني الى درجة ان زبي استجاب الى ندائها و اهاتها و بحركة غير ارادية وجدت نفسي اضع زبي بين فخذيها و امرره على شفرتيها حوالي خمسة مرات ثم وضعت الراس على الفتحة و دفعت بكل جسمي و انا انيكها احلى نيك و الذ سكس . و كان زبي يدخل الى كسها بطريقة سريعة و ممتعة فيها لذة ساخنة و عالية جدا و لكن فجاة توقف زبي عن الدخول و احسست ان هناك جدارار في كسها يعيق زبي عن الدخول و بقيت احاول دفع زبي دون استخدام قوة كبيرة حيث لم اكن اعرف ان الفتاة العذراء لها غشاء بكارة لا يتمزق الا اذا اخترقه الزب في النيك و لذلك بقيت انيكها و ادخل زبي الى النصف فقط و هو ما جعل عفاف ترفع صوتها بقوة و هي تقول ادخلهههههههههه بقوووووووووة مزققققققققققق كسيييييييييييييي و وضعت يديها على طيزي و هي تضمني و تحاول جذبي نحو كسها كي امزقه بزبي
و قد كانت لحظات ساخنة جدا مع عفاف حين كنت انيكها لاول مرة و تسارعت الامور اكثر حين ارتفع النشوة و الشهوة و ذبنا مع بعض و لم اشعر الا و انا ارمي بكل جسمي الذي كان ثقله في جهة الحوض فوق جسمها و شعرت و كاني طعنتها برمح حيث كان التمزق قويا جدا حين اخترق زبي كسها و بمجرد ان تحرر كس عفاف حتى وجدت زبي قد دخل كاملا الى كسها و تضاعفت شهوتي لان كسها كان ساخنا جدا و انا غير متعود على حرارة النيك و الجنس و ما هي الا ضخة او ضختين حتى احسست اني فقد السيطرة على الامور و ان زبي ان لم اخرجه فانه سيغرقها بالمني فسارعت الى اخرجه و وضعته فوق فخذها الايمن لاتفاجئ بزبي احمرا بدم كسها و اختلط الامور علي حين بقيت مندهشا باحمرار زبي بالمني و بطريقة القذف التي كانت قوية جدا و انا غير مصدق اني فتحت عفاف و نكتها نيكة ساخنة و رائعة . و نظفنا جسدينا بعد ذلك و صرت انيكها كلما تاقت شهوتي الى كسها و بكل الاوضاع التي احبها و تحبها هي ايضا و تعاهدنا على الزواج حين اكمل دراستي و احصل على وظيفة و ها انا افي بوعدي و هي معي في البيت حيث صارت زوجتي و ام اولادي و انيكها في بيتي نيك بلا انقطاع من حلاوة جسمها مع العلم انها امتلات اكثر و كبر طيزها و كبرت بزازها اكبر و لكن لحظات النيك الاولى ايام المراهقة لا تعوض و لا تنسى حيث ما زلت اتذكرها الى الان حتى عندما انيكها و نمارس الجنس في سريرنا الزوجي و هذا بعد سنوات من اول نيكة حصلت بيننا

رساله هامه لكل سيده تبحث عن رجل لعلاقه صداقه ومتعه ف منتهي السريه والامان

رساله مهمه جدا لكل سيدة تحبث عن الصداقه والمتعه مع رجل
جاد ف سريه وامان تام
انا 32 سنه من القاهرة من مصر الجديدة مدير مبيعات ف
شركه
تجاريه
انسان صادق ومتفتح جدا
ارغب ف التعارف الجاد مع سيدة محترمه مطلقه او متزوجه او
ارمله للصداقه والمتعه ف سريه تامه انا بدور على انسانه صادقه
محترمه بتدور على
حاجات ناقصها بتحاول انها تﻻقيها مع حد كويس كتير مننا
اتفرضت عليه حياه ﻻزم انه يكمل فيها بس لﻼسف مفتقدين
الحب واﻻهتمام واﻻمان ف حياتنا دى لكن مقدمناش غير اننا
نكمل فيها
من حقك انك تعيشى حياتك زى ما انتى عايزة مع انسان يقدرك
ويحس بيكى تعيشى معاه الحب والمتعه بكل ما فيها يعوضك
عن الحرمان اللى انتى عايشاه تحسى معاه باﻻهتمام والخوف
عليكى واﻻمان اللى انتى مفتقداه ف حياتك .. نفسك ف انسان
يسمعك ويحسك يفهمك يقدر مشاعرك يعيشك الحب تعيشى
معاه طعم اللذة والمتعه انسان يفهمك من نظرة عنيكى يحس
بيكى من كﻻمك تفتحيله قلبك وتحكيله عن اللى عايزاه بدون
كسوف وﻻ خجل يبقى زى نفسك يبيع الدنيا كلها عشانك ومعاه
تحسى باﻻمان
كلنا عندنا نفس اﻻحساس بالحرمان من الحب واﻻهتمام وبندور
على اللى يعوضنا دة بس خايفين نقرب ونتعرف ﻻنى انا وانتى
لينا حياتنا الخاصه ومركزنا وغيرة من اﻻعتبارات التانيه ومينفعش
برضه نعمل كدة مع حد قريب مننا ف الواقع ﻻنه هتكون نفس
الحواجز برضه محتاجين حد يكون غريب عننا عشان نعرف نتكلم
برحتنا ﻻنه فيه حاجات الواحد نفسه يقولها بس مينفعش تتقال
حتى مع اقرب الناس لينا
انا مش بقولك ﻻزم تعرفينى انتى مين وﻻ فين وﻻ اى حاجه
من دا كله اللى يهمنى انك تكون انسانه كويسه جادة ف
صداقتك صادقه وصريحه
هنكون مع بعض دنيا تانيه نكون انا وانتى فيها بس بعيد عنى
اى حاجه تانيه هنعرف بعض لشخصنا فقط وكل
ف سريه وامان تام
تعالى نتكلم ونتعرف مش هنخسر حاجه لو لقيتى فيا وانا لقيت
فيكى اللى بندور عليه ساعتها هنعرف لوحدنا هنكمل ازاى
غيرة كدة تاكدى مش هكون سبب ف ازعاج ليكى بالعكس
هكون كسبت صديقه لو كﻻمى حسيته ووصلك اكون سعيد لو
اتعرفنا وبقينا اصحاب
انا مهيمنيش اى تفاصيل ف حياتك بمعنى متعرفنيش حاجه عن
حياتك غير اللى انتى عايزة تقوليها لحد ما تثقى فيا وتتاكدى انى
هحافظ عليكى وعلى كل اللى بينا ويكون كل حاجه ماتخرجش برة
عننا احنا وبس

ساميه وقصة علاجها بالنيك

انا فتاه أبلغ من العمر 25سنة وأعمل معلمة بروضة اطفال , وانا رفيعة القامة طولي 167سم وعنقي طويل وأنفي كالسيف وعيوني عسلية وواسعه وشعري أسود وطويل إلى خصري ,ولون بشرتي أبيض سكري ,ولي صدر عريض ونهدان منتفخه للامام ومرتفعه ومتقدمه ,وبطني ممشوق نحيف ,وخصري عريض متقوس ولي طيز ممتلئة ورطبه ,

بداية الحكاية انا تزوجت قبل 3سنوات من رجل أكبر مني وعمره 40 سنه وهو رجل اعمال , فكان يحبني موت ويهتم بي ويدللني ويسافر بي لكل الدول وايضاً زوجي رومنسي جداً وجنسي ومايقصّر معي بشيء ,ومتفاهمين ومتفقين ويعاملني بلطف وحنان ,
عشنا حياتنا مثل أي زوجين حياه حلوه وسعيده وهادئة وماعندنا اطفال ,اللي حصل هو اني بدات ألاحظ أشياء غريبه تحصل معي وهي ان جسدي يذبل تدريجيا ويترهل وبشرتي صارت شاحبه وكالمطاط حتى نهداي كانت مشدوده للامام لكنها بدات ترتخي وتنزل على صدري , فصرت الاحظ جسدي كل فتره وهو يتحول من ذبول الى ذبول اكثر ,علما انني اهتم بنفسي وبجمالي ,فصرت ابحث بالنت عن الاسباب وعلاجها وكل مره اشوف إعلان مفيد للبشره أو للجسم اشترية واستخدمه لكن مايفيد حتى أهلي وصديقاتي لاحظو هذا التغيير فيني ويسألوني ماذا بكِ وسلامتك هل تعبانه او مريضه وأهلي يسألوني هل زوجك يضايقك او شيء ؟
فكنت اجيبهم ان كل هذه الاشياء ماحصلت بس فجأه تغير جسمي وجمالي ,
فكانوا أهلي مايصدقوني يحسبون زوجي السبب وانه يضايقني ويزعلني واني غير مرتاحه ,ولكن انا ايضا مستغربة نفسي ماذا حصل ؟
جسدي يستمر بالذبول والرهل وايضا احس بارهاق شديد وخمول وكسل ودائماً متوترة وصداع براسي ,المهم انا بحثت واشتريت وجربت كل الاشياء الي تختص بالبشره والجمال ولكن دون جدوى حتى زوجي ملاحظ التغيير ويسألني عن السبب فكنت ما أعرف السبب , واللي يشوفني يقول هذه متعبه ومرهقه وعلامات الارهاق واضحه حتى ان فيه علامات سوداء حول عيناي ,ولكن بدون سبب ,المهم انا عانيت وتضايقت وصرت كالمجنونه ماذا جرى لي ؟

وبعد مرور سنتين انا كنت مستسلمة وعجزت عن معرفة السبب ,فصرت أعيش حياتي
ولكن أحس اني اصبت بالشيخوخه المبكرة ,وبيوم من الايام كنت بحفله لاحدى صديقاتي
ثم اثناء الاحتفال جت عندي سيده فقالت انتي سامية صح فقلت اية لكن من انتي ؟
فقالت ياااه ماعرفتيني ؟
انا مريم صديقة اختك فايزه كنت اجي لبيتكم وانتي طفله صغيره
فقلت يووووه هذا انتي من زمان ماشفناك المهم سارت تسأل عن اختي وتذكرني باشياء عملوها هي واختي وكنا نضحك المهم جلسنا وقضيناها حكايات وضحك .
فسألتها وقلت أين اختفيتي ؟
فقالت سافرت مع اهلي ودرست واخذت الدكتوراه ,
وانا أخبرتها اني أعمل معلمة وان اختي فايزه معلمة ايضاً بس بمنطقة اخرى عايشه ,
المهم عرفت انها اخصائية تجميل وبشره ,فاخذت رقمها وصرت اتواصل معها إلى أن زارتني بليلة للبيت وجلسنا ثم شكيت عليها الوضع الذي صرت فيه فصارت تسألني هل تعاني أمراض أو إجهاد بالعمل ؟
فقلت لا حتى بالبيت انا مرتاحه ومبسوطه ثم عرضت عليها صوري عندما تزوجت فكانت تشكك في صوري ,
المهم قالت لي هل تحبي زوجك ؟
فقلت نعم المهم بالصدفه عرّفتها بعمر زوجي فشفتها سكتت فقالت أريد صورة زوجك فعطيتها فنظرت وقالت اااااه الان انا بدأت أعرف الاسباب ,فقلت لها ما هي ؟
فقالت شوفي الكثير من النساء يحصل لهم نفس الذي حصل لكِ وهذاالشيء يكون 90 % من الزوج
فقلت بالعكس زوجي مابيقصر معي ولاعمره زعلني او ضايقني ويعاملني باحترام ولطف ,فضحكت وقالت ماقصدت هذا
بس الذي أقصده أن بعض الأزواج تكون اجسامهم وجنسهم سلبيه على زوجاتهم ,فقلت لا لا زوجي رومنسي وجنسي مو سلبي ,
فضحكت وقالت لا أقصد ذلك ، إفهمي كلامي ولاتتسرعي ,
فقلت طيب فقالت شوفي الرجال انواع فمنهم من يكون مفيد ومنهم من يكون مستفيد ومنهم من يكون مفيد ومستفيد ,
فقلت مافهمتك
فقالت طيب بافهمك
إسمعي بعض الرجال يكون حليب المني تبعهم مفيد للنساء والبعض يكون سلبي مستفيد هو فقط وهذا لايفيد النساء بشيء وبعضهم يفيد ويستفيد يكون حليبه مغذي لزوجته وايضا يتغذي هو منها فتلاحظي التغير الايجابي لهم باجسامهم ,
فقلت كيف طيب ؟
فقالت هذه الاشياء يكون لها عدة جوانب مثلا لمن يكون الزوج اكبر من زوجته بكثير فيكون بهذه الحاله يستفيد ويستمد قوته منها بدون ماهي تستفيد منه ,
فقلت لها طيب وانا ايه مشكلتي ؟
فقالت ماهي مشكله بس ان أي زوج اكبر من زوجته بـ10سنوات او اكثر يكون حليبه بدون دسم وسلبي وغير حيوي لكنه بالمقابل يستمد نشاطه وقوته وحيويته من الزوجه الصغيره وهذا الشيء هو الذي حاصل معك ,
فقلت طيب ما هو الحل ؟
فقالت اااه مايحتاج ياحبيبتي مشكلتك واضحه وعلاجك واضح
فقلت ما هو العلاج ارجوك ساعديني
فقالت جسمك محتاج للتغذية وبشكل مداوم إلى أن تستعيدي صحتك وجمالك ونضارة بشرتك فقلت ما هي التغذية ؟
فقالت اسمعي انتي
بحاجه لحليب شاب من عمر 27 -18سنه لكي تنمى انوثك فقلت كيف يعني شاب بهالعمر فهميني بهدوء
فقالت لان الشاب من عمر 27 – 18سنه يكون حليبه المنوي فيه فؤائد كثيره ومفيده لجسد الانثى ,
فقلت قصدك اني اسوي علاقه مع شاب فقالت علاقه او باي طريقه ,فقلت لاااااااااء مستحيل ابداً اخون زوجي أو أرّخص نفسيما هذا الكلام يادكتوره ؟
فقالت لماذا مستحيل ؟
شوفي ياعزيزتي كيف صرتي شوفي حالتك تتدهور فيك علامات شيخوخه وترهلات جسمك فقدتي جمالك ,
لماذا تهملي نفسك ؟بانصحك
لو استمر جسدك بالذبول صدقيني زوجك بيفقد االشيء اللي يجذبه فيكِ ويرغّبه وممكن انه يختار له طريق آخر او يتزوج ,
فقلت واااو لماذا ؟
فقالت شوفي الزوج اللي يهمه جمال زوجته وجسدها فلو اختفت هالاشياء او تدهورت بيقلل من اهتمامه فيكِ ,وانتي بهذه الحاله سبب الي بيحصل لك
فقلت بس هذا الشيء صعب ولا أقدر أصلا أفكر بهذا الشيء يوووه لالا ,
فقالت لي طيب كم عمرك فقلت 25سنه فقالت وانا كم تعطيني من العمر فقلت اممممه ممكن 27سنه او 26سنه فضحكت بشده وقالت لالا انا عمري 37سنه فقلت لها لااااا مستحيل فقالت لم لا ؟
خذي فشفت بطاقة هويتها الشخصيه وفعلا عمرها 37سنه ,فاقتنعت وقلت صح بس مو باين عليك الكبر كانك مازلتي بالـ20 من عمرك ,
فقالت اسمعي إحنا النساء أهم شيء فينا هو جمالنا وصحة أجسادنا ولابد نهتم بها والا ماراح نقدر نسيطر على ازواجنا ابدا , وانتي بيجي لكِ يوم وتذكري كلامي شوفي الحل عندك وانتي تعرفي مصلحتك فايهما الاهم ان تستعيدي جمالك وصحتك وبكذا تكوني أميره بعيون زوجك أو انكِ تتدهوري وتذبلي وبكذا ممكن تفقدي زوجك وحياتك ,
فانا لم اهتم بكلامها المهم هي استاذنت وطلعت ,وبقيت انا بس مافكرت بكلامها المهم بالليله الثانية زوجي بداء ينتقد جسمي ويركز على العيوب والتجاعيد ووجهه فيه علامات كالاشمئزار وقله الرغبه والتشاؤم ثم صار كل ليله على نفس الحال وصار متغير عن أول حتى الغزل اللي كنت متعوده اسمعه منه دائما انقطع
المهم كنت استغرب زوجي ماكان هكذا وبعمره ماانتقد شيء بجسدي كان مجنون فيني بس الان صار يكثر عيوبي والانتقاد بجسمي وينصح بان اهتم بنفسي ,فصبرت وتحملت كلامه ولكن حتى الجنس صار مايمارسه معي الا نادرا ,
المهم انا تذكرت كلام الدكتوره مريم وصرت افكر بكلامها فعلا ممكن اخسر حياتي واضيع زوجي فاتصلت بها وحددت موعد ازورها لبيتها ثم بليله خميس اوصلني زوجي ثم دخلت لبيتها وجلست وبدانا نحكي ونضحك ثم علمتها باللي صار بيني وبين زوجي وانتقاداته وتشاؤمة مني
فقالت ماذا أعمل لكِ ؟
أخبرتك بالحل ولكنك رفضتي بحجة انه صعب وخيانه وشوفي النتيجه ,
ثم قالت اسمعي إلحقي عمرك مابتفيدك كرامتك او هذه الافكار القديمه ,فقلت خلاص خلاص طيب يادكتوره
بس المشكله كيف يصير ؟
أخاف أقع في مشاكل وممكن بدل ما أعالج نفسي اصير بمصيبه أكبر منها
فقالت لاتخافي من شيء فقلت كيف ؟
أريد مساعدتك أخاف اتورط ,
فسكتت شوي ثم قالت طيب بساعدك بس بعدين تقولي لا
فقلت لا انا موافقه وخلاص مابتراجع
فقالت كويس ,
فقلت طيب اخاف اني أصير حامل فقالت لالالا ما هذا اللي تقوليه ؟
ليس نيك وبس لا
فقلت كيف ؟
فقالت أولا ولمدة اسبوع كامل
تشربي حليب مني الشاب .
فقلت هاااه ابلعه في بطني ؟
فقالت ايوه تبلعيه هذا اول طريقه وبعد اسبوع باعلمك بالطريقه الثانية اوكيه؟
فقلت طيب ثم راحت للمطبخ وانا افكر كيف أبلع المني وكنت مشمئزه لاني شممت ريحتة ,
المهم جت الدكتورة مريم وجلست فقلت لها خلص بس كيف ومن سوف ابلع منيه ؟
فقالت حظك حلو الليله لان زوجي ماراح يجي الاّ بكره فقلت كيف ؟
فقالت عندي الشاب هااه اجيبه ؟
فكنت ارتعش وقلت خلص جيبيه
فطلعت فاتصلت بجوالها وقالت تعالى عند الباب أريدك
ثم مرت دقيقتين واذا الباب يطرق فراحت وفتحت الباب ثم شفتها تمشي وخلفها شاب بس كانه فلبيني ايه هذا سواقها فجلست وقالت هذا السواق عمره 20 سنه وحليبه هو بيفيدك فصرت انظر له وانا ارتعش وحالتي صعبه وخجلانه وخايفه اسوي هذا الشيء ,
ثم قالت لي ماذا بكِ ؟ لا تريدين ؟
فقلت لا مش قصدي
فقالت إمّال ؟
فقلت ولاشيء فقالت يلا قومي فوقفت ووجهي احمر ومرتبكه فقالت له ان يقترب مني فاقترب فقالت لي امسكي زبه وفسخي سرواله ومصي فصرت امد يدي وارجعها وامدها وارجعها 4مرات فقالت يلا وقالت له يفسخ ففسخ وشفت زبه وانتفضت
وااااه اول مره بحياتي اشوف زب غير زب زوجي ,فاقترب مني وامرتني امسكه وامصه فمسكته وتبولت من خوفي ورعشتي فضحكت مريم وقالت يلا مصي فكنت اقرب فمي وابتعد ثم اقرب فمي وابعده عدة مرات إلى أن بدأت شوي شوي وبدأت الحسه ثم مصيته من مقدمة راس زبه فقالت يلا مصي زبه كاملا فصرت امص قدامها إلى أن انتصب زبه كان طوله مثل زب زوجي بس زب السواق كان لونه اصفر مع احمر بعكس لون زب زوجي ,
المهم صرت امص وامص والدكتوره مريم تنظر وكل شوي تقول لاتبعدي فمك ابداً استمري بالمص إلى أن ينزل حليبه بفمك فصرت امص وامص إلى أن حسيت شيء ينصب بفمي كان حاار وريحته قويه مثل الكلوركس فابعدت فمي كدت اطرش فصرخت فيني ارجعي مصي فرجعت فقالت الحسي الحليب اللي انصب على خصيتاه فلحسته كله وابتلعته
فقالت مصي اكثر عشان ماتخلي شيء فصرت امص واشفط كل المني من زبه إلى أن انتهى فقالت ابلعي فبلعته وعطتني كوب ماء وقالت اشربي فشربت
وقلت لها اوووه ما هذا المني قوي أحس عاوزه اطرش فقالت لي لا تطرشيء تحملي فعطتني عصير ولازالت رائحة المني بانفي
المهم السواق طلع ومعه الدكتوره مريم وثم رجعت وجلست وقالت بتشوفي اشلون جسمك بيتغذى من المني ,المهم بعد نصف ساعه اتصل زوجي وقال انه جاي فقالت اجل اصبري شوي ثم نادت السواق وجابته وقالت لي يلا مره ثانيه فقلت لا خلاص
فقالت لا لازم جسمك محتاج اكثر فصممت المهم صرت امص للسواق ظليت ربع ساعه وماانتصب زبه وزوجي اتصل وماقدرت ارد عليه فتوقفت عشان ارد فقالت كملي انا باكلمه فردت عليه وقالت انتظر زوجتك لسى ماخلصت العشاء بس 5دقايق ثم اقفلت وانا مازلت امص وتعبت وعنقي المني وزب السواق ماانتصب وتأخرت مرت نصف ساعه ثم انتصب فصرت امص بسرعه وقوه أريده ينزّل وكنت خايفه لان زوجي تحت وانا تاخرت فظليت أمص وأمص وأمص وزوجي اتصل مره ومرتين وانا أمص والدكتوره ترد عالجوال وكل شوي تطلب منه 5دقائق إلى ماصدقت وهو ينزل المني فصرت ابتلع المني بسرعه واشفط زبه إلى أن انتهى ثم اخذت العصير وشربته وغسلت فمي وطلعت
فزوجي طبعاً كان زعلان ومتنرفز لاني تأخرت المهم رجعنا البيت وانا اشتم رائحه المني وكنت اتجشئ بريحة المني ,المهم بالليله الثانيه اتصلت بي وقالت لاتتاخري فقلت ماقدر اجيكِ
فقالت اجل عرفي زوجك اني جاية وخليه يطلع من البيت فقلت لزوجي ان صديقتي جايه فقال خلص باجيب اغراض لكم وباطلع واذا خلصتوا دقي عليا
المهم جت الدكتورة مريم ومعها السواق ولمن فتحت لهم الباب قالت لي يلا مصي الان بسرعه فقلت طيب بالداخل فقالت ماعليك هنا كويس فكنا عند الباب فجلست بين ركبتيه وخلعت سرواله وصرت ارضع زبه إلى أن انتصب ومصيته ثم شربت المني وخلصت ثم دخلنا للصاله وجلسنا ناكل حلويات ونشرب القهوه لنصف ساعه
فقالت لي الدكتوره مريم اسمعي انا شفت اسبوع كثير عشان نخلص وصعب كل ليله اجيك لكن فكرت نختصر العلاج وبدال مانخلصه باسبوع نخلصه بـ3ايام ايه رايك ؟
فقلت كيف فقالت البارحه مرتين صح فقلت ايه فقالت اليله 3مرات فقلت اوف صعبه السواق مابيقدر وبتعب انا
فقالت الآن الساعه 7مساء معنا وقت ماعليكِ عشان نريد نخلص الطريقه الاولى ونروح للثانيه فقلت ما هي ؟
فقالت بعدين أعرفك
المهم شغلت فيلم بجوالها وعطت السواق يتفرج وقالت لي الحين بتشوفي ثم شوي واذا بالدكتوره تقول لي امسكي زبه شوفي انتصب ؟
فمسكت وقلت ايه منتصب فقالت اجل يلا فجلست عند ركبتي السواق كان جالس عالكنبه وانا بين ركبتيه وسحبت سرواله وصرت امص ياااه كالطفله الجائعه صرت ارضع بشده وقوه وبعد نصف ساعه نزل منيه وابتلعته وسويت مثل كل مره
المهم رجعنا نحكي إلى أن صارت الساعه 9 مساء فقالت يلا مصي زبه عشان مابتاخر فقمت وجلست فقالت اصبري وقامت وقالت له فسخ ثم اسدحته عالكنبه الطويله وقالت لي اطلعي ومصي فطلعت وصرت امص وامص وزبه مرتخي وصغير فقالت استمري وايضا مصي خصيتاه مع زبه فصرت امص زبه وخصيتاه كلها ادخلها بفمي وامص وتعبت وتعرقت وشعري انتثر وانا منهمه بالمص وتعبت وقلت بس خلص ماقام طيب ماذا أفعل ؟
فقالت كملي بس بينتصب المهم ضليت احاول وامص إلى أن بدء يوقف ويوقف حتى انتصب كاملاً ثم مصمصته بتهيج وانفعال وعنف إلى أن نزل مني وهذه المره صار منيه يتدفق بكثره وحراره فابتلعته ومصيته وشفطت زبه إلى أن صرخ السواق متألم فتوقفت ثم طللعو من عندي واتصلت بزوجي وجاء ونمنا تلك الليله ,
المهم اتصلت بي الدكتوره وعلمتني ان زوجها سافر لبعثه وانه لابد الاقي طريقه او اي وسيله المهم ماالغي الموعد فصرت اسولف مع زوجي وقلت ان الدكتوره مريضه وزوجها مسافر وهي تعبانه تعاني من مرض وصرت اتكلم فقال كويس وانا كمان ماسافر ليومين خليكي عندها إلى أن أرجع فقلت خلص اوكيه
المهم اتصلت بالدكتورة مريم وكان زوجي بجانبي فقلت لها خلص يادكتوره لاتخافي انا باجي عندك وباجلس اتابعك واهتم بك إلى أن تشفين ثم اقفلت المهم باليوم الثاني زوجي شال ملابسه فقلت وصلتي معك فاخذني واوصلني لبيتها عند الساعه 9صباحا فطرقت الباب وفتح السواق ودخلت فكانت نائمه وصحيت ثم جلست وفطرنا ثم امرتني ان اخلع فخلعت فقالت شوفي كيف جسدك صار متحسن فانا فعلا لاحظت ذلك فقلت الف شكر يادكتوره فعلا باستعيد جمالي وجسدي الرائع فقالت ولسه بتصيري أحسن من أول بعد ,
المهم بحلول الساعه 10 قالت اسمعي كم بتجلسي عندي فقلت ممكن يومين إلى أن يرجع زوجي فسكت وجلست تحسب فقالت يومين خلص ماعليكي بنخلص الطريقه الثانية في هاليومين فقلت ما هي ؟
فقالت اصبري بالاول باكشف على جسدك فصرت عريانه وهي وهي تلمس بجسدي فقالت الحين في هالطريقه ممكن نخلصها بيومين بس مو للابد لا فقلت لماذا ؟
فقالت بالاسبوع حاولي مره عشان نحافظ على جسمك فقلت خلص تمام المهم قالت يلا نروح مشوار فطلعنا مع السواق إلى صيدليه وقالت انتظري ونزلت فكنت منتظره والسواق ينظر لي ويضحك
فقلت في نفسي ايه يابن الكلب مبسوط لاني مصيت لك ,والا لو ماكنت محتاجه لهالشيء ماعمرك بتلمسني اااخ وكنت انظر فيه وبجسمي واقول اااخ بس والا هالاشكال مابنظر لها حتى ,وانظر لصورتي واقول ياااه كل هالجمال كنت ما اتنازل اخلي احد يلمسه او يتلذذ به لا السواق ولاغيره بس يلا الظروف لها احكام ,
المهم رجعت مريم وركبت وبيدها كيسه ورجعنا للبيت ثم شفتها تهيئ غرفه وتجهز الفراش ثم نادتني وقالت هذه الغرفه الي بنسوي فيها الطريقه الثانيه وفتحت الكيسه واخرجت مرهم وعلبه بخاخ فقلت ايه دي ؟
فقالت اسمعي باخلي زميلاتك واهلك وزوجك يتفاجئو من الشكل والجمال الي بتكوني عليه فقلت كيف ؟
فقالت بالاول ابتلعتي المني من فوق بفمك والان من تحت فقلت من وين بالضبط اهم شيء لااحمل فقالت لالا مو بكسك يا هبلا
بطيزك يصير التفريغ فقلت هااا كيف وكنت مندهشه
فقالت اسمعي جسمك الاول صح حلو بس ان طيزك ماكانت بالحجم المناسب لجمالك انا باخليها تصير أحلى وأجمل فقلت كيف ؟
فقالت طيب باعلمك في هالطريقه عده فوائد منها نكبر طيزك ونخليها منتفخه وحلوه ومربربه ومنها يرتوي جسدك فقلت كيف هذه الطريقه؟ قصدك نشيل المني وندخله بطيزي ؟
فقالت لالا بنفك طيزك
فقلت كيف ؟
فقالت بالنيك فقلت واااو اتناك كيف ؟
فقالت مع السواق فقلت لا ارجوك شوفي حل اخر كفاية مصيت لكن اتناك واااو لا
المهم اقنعتني وخلتني اوافق ثم ابطحتني ووضعت مخده تحت خصري وفتحت فخذاي ثم رشت البخاخ على فتحة خرقي ثم صبت الدهان وصارت تدهن ياااه شعور رهيب وممتع المهم بدأت احس بشيء يدخل جوه طيزي بس ما احس بألم فسالتني هااه تحسي شيء ؟
فقلت أحس شيء يدخل فقالت يؤلمك فقلت لا ما أحس ألم فقالت كويس لمّا تحسي بألم علميني وصارت تلعب بطيزي وانا متخدره ومنسجمه ومتلذذه والدهان بااارد واحس بهواء يدخل جواتي
المهم ضلت ساعه كامله فانا بدون قصد مديت يدي على طيزي وتلمست يدها بس حسيت يدها باصبع واحده فقلت هذه يدك فقالت ايه تتتالمي فقلت لا بس احس معك اصبع واحده فقط فضحكت واخرجت يدها وحسيت هواااء دخل بخرقي اااااه حتى حسيت بدوخه فناظرت للخلف وشفت يدها مبلله فقلت وين اصابع قبل شوي فضحكت وقالت كنت اوسع بس
فقلت طيب ايه باقي خلاص انا حسبت كذا الطريقه الثانيه حتى تونست فقالت اصبري خليك كذا عشان ماتخربي الي سويته وخرجت من الغرفه وانا ضليت منبطحه والهواء يضرب بطيزي وهي مبلله اااه شعور خيالي كنت استمتع ببروده الهواء على طيزي ثم الباب فتح ودخلت فلم التفت لها بل ضليت انظر للحائط وقلت هاااه يادكتوره كفايه والا لسه ؟
فقالت لسه خليك بس المهم جت وجلست قدامي وشوي حسيت بجسمي فزع فنظرت للخلف واذا السواق عريان وزبه منتصب فقلت لااااااااا ماذا تريد اخرج
فقالت مريم لالا خليه انبطحي بس فانبطحت فقلت ها يعمل ايه ؟
فقالت ابداً شوي عشان يدلك طيزك
المهم كنت خجلانه موووت وجسدي يفز واحس كالقشعريره بجسدي فحسيته انبطح فوقي وبعدها صار يهز بس ماحس بشيء
المهم ضل 40دقيقه ثم ضمني بقوه وسالته مريم خلاص ؟
فقال ايه ماما فقالت يلا قوم فقام وقالت خليك مكانك فضليت وهي رجعت وصارت تفك طيزي وتنظر وتحاول تسكر خرقي المهم ضليت ساعه بعدها ثم قالت لي يلا اغتسلي الان فاغتسلت وانا بالحمام كنت حاقده على السواق لانه شاف جسمي عريان وهز فوقي اااه يابن الكلب ثم تذكرت قصه قديمه لشاب كنت احبه وهو يحبني وافترقنا بسبب انه طلب يشوف جسمي ,فقلت اااه يازمن رفضت حبيبي بسبب طلبه يشوفني عاريه وهو اطلق واروع شاب عرفته ويسوى الدنيا وبالاخير يجي كلب فلبيني ويستمتع بي لا وبعد مصيت زبه اااه حتى زوجي مامصيت له كان رافع قدري مايريد أمص له عشان ما أنذل ااه ما الفائده خلاص
المهم طلعت ورجعت تعريت ثم الدكتوره دهنت كل جسمي وصارت تدلكه اااه ذبحتني في نهداي اثارتني بجنون وانا اتنهد واتاوه المهم بعد ساعتين قالت اغتسلي فاغتسلت وقالت يلا انسدحي فانسدحت وشفتها تناظر لكسي فشلت المرآه وشفت كسي وتذكرت ايام زواجي لمن طلب زوجي يلحس ورفضت وقلت زين رفضت زوجي انه يلحس كسي يااه كنت احب نفسي ومغروره ما أريد زوجي يتذوق كل جسدي حتى طيزي حرمته منها المهم شوي ودخلت مريم ومعها السواق فغطيت على كسي فقالت ابعدي يدك وقالت له كلام بالانجليزي فشفته جلست وانسدح بين رجلاي ومسك بفخذاي ونظر لي بنظره متعطش وهايج المهم صار يلحس وانا لالا مريم مش عاوزه كده فقالت اسس المهم هلكني باللحس ظل يلحس وانا احترق واصيح من اثارتي وشهوتي ضل ساعتين فتورم كسي وانتفخ وسخن وانا من شده اثارتي رفسته إلى أن وصلته للباب فزعلت مريم وتكلمت معه ثم خلته يدخل زبه بكسي وناكني نيك كان ينتقم بسبب رفستي له المهم لمن بينزل سحبه وادخله بطيزي فصرت المهم دخل ونزل منيه ثم طلع فقلت لها ليش تذليني للسواق الكلب الف رجل يتمناني وماراح يحصلون عليه بس هالكلب قدرتي تذوقيه بجسمي فقالت ماعليكي انا اعالجك اصبري المهم ماخلتني البس ملابسي كل شوي مره هي تفرك ومره تجيب السواق ينيكني
إلى أن صرنا المغرب انتكت 5مرات المهم تعبت فقلت خلص بالبس فقالت لالا
الان جسمك وصل لمرحلة قبل الاخيره وهو متقبل لكل شيء فقلت كيف ؟
فقالت يعني ان جسمك الان بمرحلة الذروه لابد اشباعه لانه يتغذى شوفي جسمك كالعطشان المهم غسلت عقلي بكلامها ثم قلت خلاص إعملي اللي انتي عاوزاه
فقالت بالنهار طرق اما بالليل طرق مختلفه عشان في هذا الاسبوع تلاحظي كيف صرتي اوكيه ؟
فقلت اوكيه
المهم الغرفه خصصتها لي فقط للاستخدام وانا عالفراش كالخيل ياااه لمن انظر للمرآه اشوف اناقتي وجمال جسدي وهيئته رجع جمالي المهم كنت بالغرفه عريانه والباب مقفل فدخلت مريم وقالت الحين جسمك يطلب حليب اقوى من حليب السواق اي بمعنى جسمك محتاج ارتواء مكثف وقوه اكثر فقلت براحتك فابتسمت لي وقالت ادخل ياعصام فدخل شاب اسمر الون و ضخم ومفتول العضلات فصرخت وحاولت اغطي جسمي فقالت لي ارجعي مكانك فقلت لالا من هذا ؟
فقالت ماعليك مايعرفك ولاتعرفينه المهم ارسلته لي فمسكني واسدحني فقالت الليله هو عندك فصار يتذوق حلاتي ويمصمص شفتاي وحلمتاي ثم ادخل زبه الضخم بكسي وانا اصيح لالا خفت ينزل بكسي فقالت اسكتي هو عارف كل شيء فذبحني نيك اكلني وافترسني ثم اخرج زبه ودهن طيزي وادخله وظل ينيكني بطيزي إلى أن انتهى ثم راح الحمام وقفل الباب ثم رجع وخلاني امص زبه فمصيت ثم ناكني ثم خرج ورجع بعد ساعتين وافترسني المهم خرقي ضل مفتوح ماتسكر وممتلئ بالمني كان مره ينزل المني بطيزي ومره امص وابتلعه وماصدقت ويطلع الصبح وجت مريم واخرجته وصارت تدهن بجسمي وانا اتوسلها الا تجيب هالاسمر ينيكني
فقالت ماعليك باقي هالليله ونخلص المهم انا فعلا شفت الفائده جسدي صار يزين ويرجع كاول المهم قضيت اليومين كلها نيك حتى مشيتي تغيرت فلمن رجع زوجي ورجعت للبيت تخيلوا لاول مره انام واشخر وزوجي علمني باني اائن واتالم واشخر ولكنه لاحظ التغير فقال حلو في هاليومين صرتي احلى ايش سويتي فقلت ابد كنت اسهر عشان مريم تعبانه وعطتني فيتامينات فقال الدكتوره مريم طيبه جداً كيف أشكرها ؟ لكن باعطيك لها هديه المهم ضليت انام واشخر اااه من التعب الي ذقته وبعد اسبوع انا طيزي اختلفت زوجي امتدحها كثيرا وقال ايوه الان طيزك تربربت شوفي كيف صار جسدك يهبل ياعيوني ثم قال المهم لاتقطعي هالفيتامينات إعطين لإسمها وباشتريها فقلت لالا ماتباع بس مريم جابتها من بره لنفسها ولكن قالت متى تريدي بتعطيني
المهم انا حسيت طيزي تدغدغني وتتراخى وبالليل كان زوجي يداعبني فتوسلني ينيك طيزي فصرخت ورفضت وانا اصلا مابيه يكتشف ان طيزي منتاكه المهم صار زعلان وانا باليوم الثاني اتصلت بالـ د/مريم وعلمتها باللي احسه
فقالت تعالي بسرعه المهم رحت لها ودخلت ولقيت عندها الشاب الاسمر بغرفتها فتفاجات وسألتها فقالت اجل كيفك ياحبيبتي
انا بعد احافظ على انوثتي بحليب الشباب المهم كانت طيزي تدغدغني بجنون وشده إلى أن مسكني الشاب الاسمر وناكني بدون دهان فقط بالريق وبالرغم أحس بالم من ضخامة زبه الا ان من شدة محنتي مافكره المهم ناكني إلى أن نزل منيه وحسست براحه واشباع ومتعه خياليه ثم رجعت للبيت وصرت كل اسبوع انتاك من الاسمر طيزي كبرت وانتفخت وصارت أحلى ومناسبه مع جسدي ومثيره
المهم بليله استاذنت من زوجي عشان د/مريم قالت لي ظروري انام عندها فرخص زوجي لي فرحت وادخلتني الغرفه ثم كل شوي يدخل شاب وانا متفاجئه بس ايش اعمل كان ينيكني ويطلع ويجي الثاني ويخلص ويطلع المهم 6اشخاص ناكوني في 5ساعات 3منهم سعودين و 2افاغنين ثم كنت متعبه ومنهكه ودائخه وريحة جسدي مني المهم بالصدفه خرجت بهدوء فسمعتها تتفاوض مع شاب كانت تصمم على الفين ريال وهو يتوسلها بالف إلى أن تفقوا بالف وخمس مائه ثم دخل الشاب ومسكني وانا متشنجه ومنهكه فناكني ولمن كنت منكسه امامه وهو من الخلف حسيت ان يسوي شيء لان حركة النيك متقطعه فالتفتت فشفته يصور فصرخت وضربني وكتم فمي وناكني المهم انتهى وخرج يركض فطلعت لمريم
وناقشتها بالي صار فقالت ماعليك مايعرفك ابدا وانا باحاسبه صح المهم من تلك الليله انا رفضت اي شاب ولكن ماقدرت اصبر
المهم قررت ان ارضى لزوجي ينيك مكوتي وبليله علمته ففرح ولكن سويت طريقه علمتني بها د/مريم وهي كنت اشد بخرقي واصيح بالكذب عشان اوهمه اني اتالم المهم كان زوجي يتوقف فاقول له كمل بس عشانك باتحمل المهم خليته ينيكني كل ليله بمكوتي ولكن لم استغني عن الشاب الاسمر لان حليبه مهم لجسمي كنت اروح بالاسبوع مره عشان ينيكني وارتحت له لانه ثقه وكتوم وعجبتني شخصيته واحترامه لي وايضا زب الاسمر له لذه خاصه لاي بنت بيضاء بس تفترش له وتذوق النيك

فتاة تروي كيف ناكها حبيبها الأول

انا فتاة فى العشرين من العمر فى كلية الاثار , عندما كنت صغيره كنت احب فتى اكبر منى بعامين وكان معى فى نفس المدرسه التى اذهب اليها ولكنه لم يكن يلاحظنى ابداً ,وسافر في أحد الايام, ولم يكن بوسعي فعل أي شئ وظللت على هذه الحال 7 سنوات حتى أصبح عمرى 19 عاما


ودخلت الكلية وذات يوم وجدت فى درجى غلاف خطاب ومكتوب عليه إسمى واستغربت ان لا يمكن لاحد ان يفتح درجى بدون المفتاح وقمت بأخذه إلى المنزل وعندما فتحته وجدت عدة صور لى وورقه مكتوب بها كلام فبدات فى القراءه فاذا بشاب يقول لى انه يحبنى كثيرا ويمدح فى جسدى ويقول انه يريد ان ينيكنى ويتمتع بجسدى ,


ذهلت من الكلام المكتوب وقمت بتقطيع الورقه ولكن فى نفس الوقت بدأ جسدى بالهيجان لهذه الفكره فانا لم اكن جريئه ابداً وعندما كنت اشاهد اى مقطع جنسى فى التلفاز كنت أغير القناه ,

وعندما ذهبت الى الكليه فى اليوم التالى وقمت بفتح درجى فوجدت خطاباً اخر عليه اسمى وعندما فتحته وجدت كلاما اسخن من الذي قبله وبدأت أحس برعشات غريبه فى جسدى وهو يتكلم عن كل منطقه فى جسدى ومايريد أن يفعله بها ,
واستمر ارسال الخطابات لى حوالى عام كامل مع ارساله لرقم هاتفه فى كل مره ولكني لم اكلمه ابدا وتخرجت من الكليه وانقطعت الخطابات وبدأت العمل في شركة سياحية وكان أبى وأمى مطلقان وانا الوحيده وكان كل شخص منا نحن الثلاثه نعيش منفصلين فى دول مختلفه وكانت لى إحدى صديقاتى تعمل فى الشركه معى , وقالت لى انهم سينظمون رحله ودعتنى لانضم اليهم فوافقت.

وفى صباح اليوم التالى جهزت ملابسى وكل شئ وكنت فى الطريق لبيت صديقتى عندها توقفت بجانبى سياره بها شاب وقال لى انتى صديقة سالى دعينى اوصلك الى منزلها انا ذاهب اليها , ترددت فى البدايه ولكنى ركبت معه وأعطانى بعضا من الشيكولاته كانت معه لنتسلى بينما نصل وانا كنت مدمنه شيكولاته فأكلت الكثير وشعرت بعدها بالنعاس وعندما استيقظت وجدت نفسى فى سرير كبير والشاب بجانبى يجردنى من ملابسى فصرخت واتجهت نحو الباب افتحه ولكنه كان مغلق فتوسلته ان يتركنى أذهب ولكنه لم يكن يرد عليّ

واتجه نحوي وقال لى سادعك تذهبين بعد ان نصفي حسابنا فقلت له سادفع لك ماتريده فقال لي ستدفعين أنا متأكد وطالبته بالمبلغ اللى عايزه وقالى انا قلت نصفى حسابنا لم أقل فلوس , قلت له انا معملتش حاجه قال لي عملتى وما اتصلتيش ولا مره بيا وانا فضلت 3 سنين اراقبك واستناكى بعد الجوابات انك تتصلى وماعملتيش فمفهمتش بس بعد الجوابات فهمت ,
قالى خلاص هتعملي اللى انا عاوزه معدتش هسمع نفسك ويلا قومى إلبسى الهدوم دى يا حلوه خلينى اتفرج ولو ماعملتيش اللى بقولك عليه هتشوفى منى وش تانى ,

خفت ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله اخرج لما اغير هدومى فخرج وقفل الباب وقعدت أبكي وبعد شويه قالى هدخل البسهوملك قلتله هلبس اهه وشوفت الهدوم لقيتها شفافه أوى وانا عمري ما لبست الحاجات دى فلبستها ودخل عليا قالى ايوه كده متخبيش عنى حاجه انا هعمل فيكى كل حاجه كتبتهالك هعوض اللى انتى حرمتينى منه ,

اتوسلته تانى ان يرجع عن كلامه بس مفيش فايده وجه جنبى ولقيت الباب مفتوح فطلعت اجرى منه نزلت من على سلالم وانا مش عارفه انا فين واروح فين كان بيت كبير ولقيته بيجرى ورايا فدخلت اوضه استخبى وهوه بيدور بره وعمّال يقولى مش هتعرفى تخرجى وأول ما امسكك ماهسيبك الا وهنزل فيك نيك لعشر سنين فخفت من الكلام ومعدتش قادره فبكيت فسمع صوتى فجرنى من إيدى وربطنى فى السرير بحبل ومكنتش قادره اتحرك وانا قاعده ارفس واتلوى وقالي حالاً هوريكى النيك اللى على حق يا منيوكتى وبدأ يبوس فى شعرى ونزل على وجهي وخدودي وشفايفي وقالى كان نفسى اكلهم اكل من زمان طعمهم حلو اوى ونزل على رقبتى بوس ويحسس على جسمى من تحت الهدوم الشفاف و انا مبطلتش بكاء بس بعدين حسيت بجسمى معاه لقيت جسمى مبسوط أوى من تحسيسه عليه وقطع الهدوم وبقيت عريانه فغمضت عينى فقالى انتى لسه بنت مش كده ؟ فقلتله حراام عليك قالي اياك اسمع نَفَسك هنيكك لعشر سنين وقعد يلحس فى جسمى كله بلسانه من رقبتى لبطنى لكسى لرجلى وكنت هموت من الاحساس ده وبدات اتأوه بصوت عالى وقالى كمان دا انا هخليكى تسمعى الدنيا كلها يامتناكه بكسك الحلو الاحمر المولع ده وقعد يلحس فى كسى يجى نص ساعه وانا بنزل ميتى كتير وبقوله كفايه هموت
وبعدين قام وقلع هدومه ومسكنى زوبره بين ايديه وقالى مصى بس بضمير يلا ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله ازاى قام فاتح بؤي ومدخله جواه وقالي كده ,

وبدأ يدخله ويخرجه فى بؤي وانا مش عارفه انا بعمل ايه وبعد شويه لقيت زبه بقا ضخم اوي فشهقت فقالي ولسه لما يدخل بقا فى كسك وينيكك يا شرموطه فقلتله لاء حرام عليك دا كبير اوى مش هستحمل فقالى متخافيش كسك هياخده دا انا هدخله فيكى لحد ما يوصل لبؤك وبعدين قالي هفك الحبل بس لو جريتى منى تانى مش هتعرفى هعمل فيكي ايه
وفك الحبل وبعدين قام حاطط زبه عند كسى وقالى علشان لسه هفتحك هدخله بشويش علشان متتوجعيش وبدأ يدخله بشويش وهوه بيمص فى شفايفى وبعدين قام مدخله مره واحده فشهقت وبكيت فقالى خلاص فتحتك معدش هيبقا فيه وجع تانى وبدأ ينيكنى بزبه التخين براحه وبعدين بسرعه لحد ما حسيت انه دخل جوا خالص فى جسمى وانا عمّاله بتأوه وهوه قاعد يمص فى حلمات بزى وياكلهم أكل وقعد ينيكنى يجى نص ساعه حسيت فيها بأحلى احساس فى حياتى لغايه مادخل جوايا واترعشت فحضنى قوى وقعد يبوس فى راسى وشفايفى وزبه لسه جوايا وبعدين حسيت بالنوم
فنمت وصحيت وجدته قاعد عالسرير ومعاه سندويتشات وقالى يلا ناكل علشان نعرف نكمل نيك يا جميل فكلت لانى كنت جعانه أوي وبعدين قالى يلا هنيكك من طيزك المليانه دي .

الأول فشخ طيزي وبل صوابعه من ريقه وبدأ يدخلها فى طيزى وبعدين دخل زبه فقلتله بيوجع قالى دلوقتى هيبقا تمام وبدأ ينيك في طيزي وعملني زي الحصان وبدأ يضرب فى طيزي وهوه بينيك فحسيت بألم مع متعه كبيره أوى
وبعد شويه دخل زبه فى كسي وناكني جامد اوي لحد ما خلاص جابهم جوايا

وكنت لسه هنام من التعب قالى لا كفاياكى نوم لما انيكك براحتى الاول يالبوه وفضل نيك فيا للصبح لما صحيت مبقتش عارفه انا عنده بقالى اد ايه فقلتله اصحابى هيقلقوا عليه فادانى تليفوني وقالى كلميهم وقوليلهم انك بتزورى قرايبك اسبوعين فقلتله بس انا مليش قرايب قالى انا عارف بس قولى زى ماقولتلك كده قلتله طيب والشغل ؟ قالى هتشتغلى عندى ,

قلتله هشتغل ايه فقالى هتبقى منيوكتي يالبوتي فاتصلت بأصحابى وقولتلهم ولما قفلت قالى انا عارفك من زمان أوي من ايام ماكنتى انتى عايزاني قلتله ازاي ؟ انا معرفكش قالي لا تعرفينى من ايام الابتدائى من أيام ما كنتى بتحبينى يالبوتى وافتكرت أيام زمان ايام ما كنت بحب زميلى وهوه مكنش معبرنى فقالى هتبقى منيوكتى علطول معرفتش قيمتك الا دلوقتى ففرحت أوى انه هوه حبى الاول بس شكله بقا حلو اوى زى القمر وراجل قوى كمان ومتخصص نيك فقلتله هبقا لبوتك علطول وانت بس اللى هتنيكنى وفضلنا على طول كده لحد دلوقتي

حكايتى مع المدام المحرومة

فى فتره من الفترات كنت اعمل بمحل لبيع اجهزة اكسسوار واجهزة محمول جديد  ومستعمل المهم مرت ايام على عملى بهذا المحل واحرزت تقدم كبير فى هذا المجال واثبتت نفسى فيه فى يوم دخلت على زبونه جميله جدا وجسمها سيكسى موت وعلى الرغم من تردد نساء وفتيات كثيرين على المحل الا انى لم ارى احد بجمال هذه المراه كانت اكثر من جميله خمرية اللون سنها ما يقرب من الثلاثين او اكبر بسنه او سنتين تعلقت انظارى بها ولو استطيع انا ابعد نظرى عنها على الرغم انى جد جدا فى عملى وبفصل بين غريزتى وعملى الا اننى لما استطيع عدم النظر الى هذه المراه كانت كما نقول بالمصريه صاروخ لاحظت هى ذلك والتقت اعيننا فابتسمت وهى ايضا ردت على بابتسامه طلبت منى كفر للحمول بتاعها عرضت عليها جميع الوان كفرات الجهاز الاصليه ولم تبدى اعاجبها بشىء منهم طلبت منى كفر يكون مدلع شويه فابتسمت مره ثانيه وهى ايضا فاحضرت لها المطلوب وركبت الكفر الجديد ودفعت ثمنه وانصرفت لما استدرات لمغادرة المحل لم استطيع ابعاد نظرى عن مؤخرتها كانت اجمل واحلى مؤخره رايتها بحياتى متوسطة الحجم مستديره تهتز مع كل خطوه تخطوها فاستدرات على فجاه وراتينى انظر الى مؤخرتها التى جننتى فلم املك سوى الابتسام وهى ايضا مر يومين على تواجدها بالمحل وثالث يوم مرت بنفس الميعاد الذى حضرت به بالمره الاولى وكان الساعه 12 ظهرا وكالعاده فى الوقت ده بكون اول الموجودين بالمحل بحكم ان المفاتيح معى دخلت المحل وهذه المره كانت ترتدى طقم مغرى جدا يظهر جميع مفاتنها رحبت بها ولما اتمالك نفسى ولم استطيع ابعاد نظرى نظرى عن مفاتنها ولاحظت هى ذلك ولم تبدى اى اعتراض بل كانت تتعمد ان تميل الى الامام بحجة النظر الى الاشياء المعروضه فى الفراتين بداخل المحل وانا انظر الى مؤخرتها واحسست بانتصاب قضيبى حتى كاد يخترق البنطلون الذى ارتديه المهم طلبت انا اريها حامل محمول للسياره لم ادرى كيف اتصرف وكيف اخرج من وراء المكتب بانتصاب قضيبى هذا لانه كان ملحوظ انه منتصب شجعت نفسى وخرجت من خلف المكتب واخرجت الحامل حتى تراه وانا اقف امامها ونتحدث لاحظت هى انتصاب قضيبى فنظرت الى عينيها وابتسمت وهى ردت الابتسامه فنظرت مره اخرى الى قضيبى المنتصب بداخل البنطلون ولم تحرك نظرها من عليه فادركت انها بدات تستيجب لى تحدثنا قليلا ومرحنا مع بعض وانا انظر الى جميع مفاتنها بجرأه وضحكنا سويا ثم طلبت منى موديل محمول معين وقالت انها تريده مستعمل بحاله ممتازه وبكل مشتملاته وتركت لى رقمها ودفعت ثمن الحامل وانصرفت بعد يومين اتصلت بى وسالت على المطلوب اجبت انه غير متوفر حاليا وكالعاده مرحنا قليلا عبر الهاتف وتعرفنا على بعضنا اكثر وعرفت اسمها وسنها اسمها  مدام  جيجى  وسنها 33 سنه وزوجها مهندس ودائم السفر بحكم عمله المهم مر حوالى اسبوع بعد المكالمه ثم اتى شخص يبيع الموديل الذى طلبته منى وكان اشبه بالجديد اتصلت بها وسالتها اذا كانت مازالت ترغب بالجهاز المطلوب وخاصة انه لو يكن نزل مصر فى هذا الوقت فاجابت بسرعه بالموافقه اشتريت الجهاز من الشخص وبعد ذلك اتصلت بها واخبرتها انه تم شراء الجهاز واتفقنا على انها ستاتى فى اليوم التالى لشراء الجهاز حجزت الجهاز وانتظرتها فلم تاتى فاتصلت بها اخبرتنى انها مريضه وانها لن تستطيع الحضور وطلبت منى حجز الجهاز وكان طلبها صعب لان الجهاز كان مطلوب بكثره فى هذا الوقت وصاحب المحل كان طالب حوالى اكثر من اربع اجهزه نفس الموديل لاقاربه فاخبرتها بذلك اجابت خلاص مالىش نصيب فيه ودعتها واغلقت الهاتف بعد حوالى ساعه اتصلت وسالتنى هل اقدر ان امر عليها بالبيت ومعى الجهاز لشرائه ترددت فى الاول وبعدها وافقت ان امر عليها عليها فى التالى وبالصدفه كان يوم اجازاتى اخبرت صاحب المحل ان اخى يرغب بشراء هذا الجهاز وسوف اخذه معى وبعد ناقش معه وافق اتصلت بجيجى واخبرتها اننى سامر عليها غدا لانه يوم اجازاتى ومعى الجهاز قالت لى يوجد امن للعماره وساخبره بانك مهندس كمبيوتر وسوف تاتى لاصلاح الكمبيوتر ادركت ان زيارتى عندها لن تكون قصيره اخذت منها العنوان واتفقت معها على الساعه السادسه مساءا واغلقت الهاتف فى اليوم التالى فى المعياد ذهبت ومعى الجهاز ومعى شنظة ال سى دى الخاصه بى حتى اسبك الدور على الامن وفعلا ابلغته باسمى فقال ان مدام جيجى بانتظارى وركب معى المصعد واوصلنى الى شقتها وتركنى ونزل زنيت الجرس وانتظرت قليلا ثم افتح الباب يا ويلى مما رايت كانت اجمل امراه راتها عينى شعرها اسود ناعم وتركت على اكتافها ترتد بدى يظهر اكثر من نصف صدرها وبنطلون استرتش ضيق جدا كانها لاترتديه لما اتمالك نفسى ووقفت انظر الى كل مفاتنها وانتصب قضيبى فادخلتنى الشقه واغلقت الباب واجلستنى فى الصالون وسالتنى تحب تشرب ايه فرفضت بحجه انى لا اريد ان اتعبها فصممت طلب اى شىء ساقع يمكن اهدى شويه ذهبت الى المطبخ واحضرت لى بيبسى كانز ولاحظت انها وحيده بالشقه فسالتها انتى لوحدك اجابت نعم سالتها انتى عندك اولاد قالت لا لم استطيع عدم النظر الى مفاتنها وقضيبى ما زال منتصب بطريقه ملحوظه وهى لاحظت ذلك المهم عرضت عليها الجهاز وجلست تتفحصه وفتحت الجهاز وكانت بتشوف الاوبشن وطلبت منى ان اريها بعض الاشياء فى الاوبشن فقمت من الكرسى ووقفت بجانبها وكانت هى تجلس على كنبة الصالون فشدتنى من يدى واجلستنى بجانبها على الكنبه ويا ويلى لثانى مره جسمى التصق بجسمها *****ى وزاد من انفعالى مما ادى الى عدم تركيزى ولاحظت ذلك وسالتنى مالك اجبتها الجو حر قالت حر ايه احنا فى الشتا فضحكت ووقفت وخلعت الجاكت الذى كنت ارتديه وجلست مره اخرى بجانبها بعيدا عنها قليلا شويه قربت منى لسؤالى عن شىء فى الجهاز لثانى مره احس بنفعالى يزداد وافقد القدره على التركيز فسالتنى مالك فلم ارد وتعمدت اكثر من مره وانا اريها الجهاز ان المس يدها لاحظت انها بدات تتنفعل وتتجاوب معى وانا جالس بجانبها انظر الى صدرها والى جسمها وفى اخر مره وانا المس يدها تعمدت ان امسك يدها ووجدتها لم تعترض وتلاقيت اعيننا واحسست انها تريد ممارسة الجنس بشده هى لم تصرح بذلك لكن نظرتها دلت على ذلك فقمت بتمشية اصابعى بحنيه على يدها وجدتها ترتعش رعشه خفيفه ولم تتعرض وتركت الجهاز من يدها لست صدرها وتجاوبت معى فاخذت بفرك صدرها من فوق البدى وقمت بتقبيلها من شفتيها ولم اجد اى اعتراض منها وبدات فى تقبيلها من رقبتها واحسست برغبتها تشتعل فى جسدها وجسلت افرك فى صدرها واقبلها من شفتيها ورقبتها وخلعت البدى بدون ان تشعر وقلبت جسدها ولحمها الطرى وخلعت عنها الستيان واخذت اقبل صدرها وافرك حلماتها با صابعى وهى تتاوه بصوت منخفض وامسكت حلمتها بشفايفى ومصتها وبدا التأوه يعلو اكثر فى اكثر وانا امص فى حلمتها اكثر وادلك جسدها وظهرها وهى تتاوه اكثر اخذت احسس على فخدها وعلى كسها من فوق البنطلون ثم وقفت وطلبت الذهاب الى غرفة النوم وذهبنا الى هناك وحضنتها بقوه وقبلتها وحسست على مؤخرتها التى جننتى كانت طريه جدا كانى امسك جيلى بيدى بيدى وخلعت عنها البنطلون واخذت احسس على جسدها وهى ايضا خلعت عنى التى شيرت واخذت تحسس على صدرى وعلى ذراعى وتحتضنى بقوى وانا اقلبها وامص شفتيها الى ان خلعت الكيلوت عنها وهى اخذت فى فك ازرار بنطالى وخلعته عنى وخلعت البوكسر ايضا وققفنا عاريا ننظر الى بعضنا حوالى دقيقه ثم استلقت هى على السرير فطلبت منها ان تستلقى على بطنها وصعدت فوقها وانا عارى وبدات فى تدليك ظهرها بحنيه واقبلها من ظهرها فى حنيه ايضا وشعرت انها راحت الى عالم ثانى وبدات التأوهات تعلو اكثر فى اكثر ودلكت باقى جسدها ومؤخرتها يا لها من مؤخره واخذت اقبل كل جزء من جسدها *****ى فقلبتها على ظهرها وبدات فى تقبيلها من شفتيها ومن رقبت ثم نزلت الى اصدرها اقبله وامص حلماتها والتهم حلمتها التهام وصوت التأوهات لاينقطع كانت محرومه من الجنس واخذت اقبلها من بطنا الى ان وصلت الى كسها فقبلته بحنيه وبدات الحس فى بظرها وكان انتصب هو الاخر مثل قضيبى وهى تتلوى على السرير وباعدت بين شفرتى كسها وبدات الحس كسها برقه ثم بدات التهم كسها وهى تتاوه وتتلوى وتقول ارحمنى نيكنى بسرعه مش قادره اتحمل اكثر من ذلك عايزه احس ببزب يخترق كسى كسى عطشان للنيك الى انزلت شهوتها للمره الاولى ثم طلبت منها ان تبدا بمص زبى وفعلا مصيت زبى وواضح ان لها خبره فى هذا الموضوع واخذت تمص زبى مثل المحترفين وانا العب فى كسها باصابعى وبدات تتاوه مره اخرى
بعد ذالك رفعت رجليها على كتفى فطلبت منى ادخال زبى مره واحده وبقوه نفذت رغبتها وادخلت زبى بقوه فصدرت عنها صرخه مكتومه حتى لاننفضح شعرت بان كسها بركان من شدة السخونه وبدات احرك زبى للداخل وللخارج ببطىء ثم بدات اسرع وهى تتاوه وتتلوى وتصرخ بصون منخفض وتقول ااااااه حبيبى نيكنى بقوه نيكنى بسرعه كنت مشتاقه لزب لحد الجنون نيك اكثر حبيبى
وكلامها كان ياثر فى ويجعلنى انيكها بسرعه وازيد من سرعتى وهى تقول اه حبيبى نيك اسرع كمان بقوه اكثر اشتمنى انا بحب اتشتم استغربت ولكن نفذت رغبتها وبعد قليل قلبتها فى وضع دوجى واخلت زبى مره اخرى فى كسها بقوه وصرخت وتاوهت وانا انيك فى كسها الساخن بسرعه وهى تتلوى وتقول حبيبى كنت فين من زمان نيكنى كمان الى ان اقتربت من انزال المنى فاخرجت زبى من كسها وقذفت لبنى على ظيرها وظهرها وهى نزلت شوتها لثانى مره وصرخت صرخه مكتومه وقويه استلقيت على السرير وهى استلقت بجانبى على بطنها تتنهد وتقولى انت تحفه ارتدت روب وذهبت الى المطبخ وكانت حضرت طعام لى ولها وكانت وجبه كامله من كل شىء اكلنا ومزحنا سويا وضحكنا ثم بدات فى تقبيلى وانا ابادلها فى ذلك الى انا انتصب زبى مره اخرى وذهبنا الى غرفة النوم مره اخرى وطلبت منى فعل ما فعتله بها اول مره وبدات انفذ طلبها لكن هذه المره طلبت انى انيكها من طيزها ودى اول مره تتناك من طيزها!!!!

جنون الحياة

فى البداية انا انسان رومانسى جدا ما بحبس اكون مع حد زى الحيوان وما بحبس اعمل حاجة من غير حب حقيقى
اتعرفت على انسانة اخت رقم تلفونها من واحد صحبى قلى انها بتحب الجنس لاكن مش مع اى حد المهم اتصلت بيها يوم جمعة حوالى الساعة 2 واتكلمنا مرتش اقلها انى اخت رقم تلفونها من صحبى لاكن قلتها انى اختة من السنترال وهية بتشحن على الهوا المهم قعدنا اسبوع بنتكلم وكنا متفقين نتقابل الخميس فى اى مكان عام لاكن قبل الميعاد بيومين اقترحت عليها نتقابل فى البيت عندى مكنتش دى دعوة للجنس على قد ما كانت دعوة لقعدة دمها خفيق ونقارب من بعض اكتر مكنتش بجد بفكر فى الجنس على قد ما انى محتاج انام فى حضنها لانى بجد مفتقد للحنان والرومانسية مع انى متجوز بس متجوز من واحدة باردة بجد جة يوم الخميس ومراتى راحت عند امها كالعادة ولحس الحظ كان الخميس دة اجازة من الشغل وصلت مراتى بدرى واشتريت دبدوب شكلة جميل ورجعت البيت اتصلت بيها قلتلى انها هتيجى دلوقتى
كانت الساعة 3 الا ربع المهم مفيش ربع ساعة جت فعلا ونزلت فتحتلها البوابة وطلعت اول لما دخلت لقتها شكلها جميل لاكن باين عليها انها هية كمان مفتقدة الحب بجد قدمتها عصير وعملت انا شاى وكنت مشغل اغانى رومانسية مفتش عشر دقايق وانا مسكت ايدها وبوستها قلتلى انها عوزة تغير هدومها علشان تقعد برحتها قامت دخلت قوضة النوم وبعد شوية خرجت لقتها لبسة قميص نوم عرفت انها فعلا بتحب الجنس وانى انا عجبتها وعاوزة تمارس الجنس معاية المهم اختها فى حضنى وقعدنا نرقص سلوى على اغنية جميلة بحب اسمعها وهية فى حضنى كنت ببض فى عنيها كانت بتتكسف جدا شوية شوية حولت ابوسها كانت بتهرب منى المهم رجعتها ورى نحد الحيطة ومسكت رقبتها وبوستها فى شفيفها ولاول مرة بحس بجد بطعم البوسة الحقيقة ودفى الشفايف قعد ابوسها كتير بجد ويدية بتتحرك على كل حتة فى جسمها وقلعتها القميص الى كانت لبساة ومسكت صدرها وخرجت صدرها الشمال وقعت امص فى حملة صدرها وكنت انا فى عالم تانى عالم غريب كنت اول مرة اشوفة ممرش كتر ودخلنا قوضة النوم وقلعتها باقى هدوما كانت هية على اخرها خاصة وانى لما فتحت رجلها لقيت كسها مبلول جدا عرفت سعتها انها جابت على نفسها من الى عملتة فتحت رجليها ونزلت شوية لقتها بتسالنى هعمل اية قلتها نفسى امص كسك قوى سبتنى ابتدى وكانت بتمسك ايدية قوى وبتصرح بصوت واطى جدا وكانت بتقول اة بطريقة جميلة جدا كل دة وكانت كنت قالع كل هدومى الا البوكسر فضلت امص فى كسها وادخل لسانى فى وهوة مبلول على الاخر وانا بمص فى كسها بليت صباعى وفضلت اخركة على فتحة طيزها وهية غرقانة فى عالم النشوة وانا رايح فى عالم تانى وكانى فى جنة الجنس بجد
دخلت صابعى شوية فى ظيزها كانت بتتوعج شوية لاكنها كانت مستمتعة فضلت شوية نحد ما دخلت صبعى كلة فى ظيزها وانت بمص فى كسها بشراهة مفيش شوية ولقتها بتقولى دخلة مش قادرة قمت قاله البوكسر وطلعت فقيها وخطيت زبى على فتحت كسها الغرقان ودخلتة مرة واحد ومع ان جربت الجنس مع غيرى الا انها كانت مغمضة عنيها ورايحة فى عالم تانى بجد المهم دخلت زبة كلة وكانت هية رفعة رجلها مسكت رجليها وفضلت ادخل زبى واخرجة وهية مغمضة عنيها وانا فى عالم تانى خالص مر حوالى ربع ساعة وانا عمال ادخل ربى واخرجة في كسها نحد ما حسيت انى مش قادر خلاص فضلت ادخل زبى فى كسها واخرجة بسرعة فى كسها الى كان غرقان جدا من شهوتها الى ان نزلت لبنى وبغزارة فى كسها فى اللحظة دى كانت هية حطة رجليها على ظهرى وبتظمنى ليها قوى وفضلت فوقيها شوية وانا ببوس فى شفيفها وهية بتمص لسانى بشراهة
نزلت من فوقيها ووقعدنا نتكلم شوية بعد ما مسحت لبنى الى نزل من كسها وبعد شوية قامت اتشطفت ورجعت نامت فى حضنى ومسكت زبى تلعب فية قام وقف تانى قلتلى انها نفسها تمصة فضلت تمص فى زبى بطريقة جنونية لاكن رقيقة جدا وانا قاعد بلعب فى كسها بايدى وكنت بحاول ادخل صباعى فى خرط طيزها الجميل
بعد شوية نيمتها على ظهرها وقعت انيك فى كسها بعنف لانى حسيت انها بتحب الجنس العنيف وكنت بنزل عرق رهيم انا وهية قعدنا نغير الاوضاع عملنا فرنساوى وعرفت انها بتموت فية وبتموت فى الظرب على الظيز وهية بالوضع دة قعدنا كتير بجد جوة الاوضة وانا كنت ولاول مرة فى حياتى بمارس الجنس بس مش بجسمى بس بروحى كمان وكنت خارج عن الوعى تماما مكنتش بحس الا وانا فى حضنها وبس فظلت انكها كتير محتش بالوقت وكانت كل شوية تقولى نزل يا حبيبى وانا اقلها انزل اية تقولى نزل لبنك فى كسى نحد ما حسيت انى مش قادر وفعلا نزلت فى كسها لتانى مرة قعدنا بعد كدة شوية وبعدين قمنا وخرجنا بصينا فى الساعة قلتلى اننا بقلنا ساعتين جوة الاوضة بجد محسناش باى وقت قعدنا شوية وقامت هية اتشطفت حولت ادخل معها الحمام مرديش ولما خرجت ادتلها الدبدوب وبوستها بوسة جامدة ولبست هدومى ونزلت فتحتلها البوابة ومشيت بعد لما مشيت حسيت انى فى حاجة مهمة ناصانى بجد اتصلت بيها الطمنت انها روحت قلتلى بعد شوية هنتكلم لما تاخد شور وتعشى البنات بعد نصف ساعة اتصلت وقعدنا نتكلم اكتر من سعتين نحد ما جوزها جة قفلت وروحت انا قاعد على الكمبيوتر اتزكر كل الى حصل وكانة حلم جميل وكنت بتمنا انى اعيشة تانى
مرت الوقت بسرعة كنت انا اخت شور واتعشيت لقيت الساعة بقت 1 باليل دخلت نمت وقمت الصبح على احلى صوت فى الدنيا
صوتها لما اتصلت بية واول كلة قلتهالى صبحية مباركة يا عريس فضلت اضحك انا وهية وبعد شوية كانت المفاجة
هنكمل فى الجزىء التانى ( القصة حقيقية بجد ) عابر سبيل

نانا و الجنس

في البداية أحب إن أعرفكم على نفسي
أنا اسمي ( نا نا ) ابلغ من العمر 30 سنة و أنا من أسره بسيطة جداً أسرتي مكونه من والدي و والداتي وأخواني الثلاثة وأخواتي ألربعه
وأنا ترتيبي بين أخواني وأخواتي الخامسة
والدي يعمل في أحدا الدول العربية أشقيقة ووالداتي تعمل ربت منزل
فقصتي حقيقية وحدثت معي أنا شخصياً
فأنا منذ صغري أحب العلاقات والأصدقاء و ألمغامرات و أتجارب
فبدايتاً كانت الإحداث و أنا في 12من عمري حيث كانت عندي صديقة حميمة جداً جداً حيث كنت أنا وهي أكثر من صديقتاً وفي يوم كنا جالستاً نتحدث ونتناقش في مادة الحياء فإذا بها تخرج صورة وتريني إياها وكانت أصورة عبارة عن صورة سكس لي شاب وفتاة
وقتها أنا لم اعرف ماذا أقول لها وكانت هي تضحك و تقول مارئيك وقتها سألتها من أين لكي بهذه أصورة فأجابت من صديقي و صديقه معجب بكي ويحب أن يتعرف بكي
وقتها قلت لها لا ارغب إن أتعرف به وفي اليوم أثاني ونحن جالستاً
في ساحة المدرسة طلبت مني أن الحق بها لكي تريني شيء وبالفعل لحقت بها حيث أننا دخلنا الحمامات واخرجة من جيبها صورة سكس وكانت لي فتاة تلعق قضيب أشاب وقالت لي هذه أصورة لكي
و تتابعت ألأيام وبكل يوم صورة جديدة حتا بداء يراودني أن أفعل مثل هذه أصور ومر شهراً بأكمله
وبعد مرور شهر جاء اليوم الذي كنت لا أتوقعه
حيث دعتني صديقتي إلى بيتها وعند الوصول لم اجد احد سواها في البيت ودخلتني إلى غرفتها وجلسنا نتحدث في أمور متعددة حيث وصلا بنا الحديث إلى صور السكس وبدأت تريني العديد من أصور
وقامت واشعلات التلفزيون وقالت اليوم سأري كي شيء جميل
وجديد وتناولت شريط من المكتب الخاص بها وإذا به شريط فيديو
وشغلته وإذا به فلم سكس في ألبداية رفضت ذالك ولاكن من كثر إصرارها بدأت أتابع معها حيث كان الفلم مليء بأشياء كثيرة
منها إسحاق ولواط و المعاشرات الجنسية الفردية والجماعية
وعندما كنت أتابع الفلم حسست بنفسي وأنا اغرق كيلوتي بماء
شهوتي ورأيت صديقتي عاريتاً تداعب بزا زها وكسها وضحكت
فقالت لي مارئيكي إن تنزعي ملا بسكي وتصبحي عارية مثلي تماماً
فقبلت ونزعته ملابسي وأصبحت عاريتاً فقامت صديقتي تقبل
شفا يفي وتداعب كسي بيدها و أنا أداعب كسها بيدي حتى نزلت ماء شهوتي مجدداً
وجلسنا نضحك وسألتها من علمكِ هذا ومن متى وأنتِ هكذا
فضحكت وقالت صديقي علمني ذالك
وبعد مرور فترة لا تتجاوز الأسبوع دعتني لكي اذهب معها لترا صديقها وتعرفني على صديقه فقبلت وذهبنا معاً
وعندما وصلنا إلى المنزل الذي يتقابلون في قرعت الجرس
وفتح صديقها الباب لنا ودخلنا فلم يكن في المنزل سواه هو وصديقه
وسلمت عليهم وجلست إما صديقتي فآخذو يقبلونها ويداعبونها
وبعد ذالك جلست بجواري وهي تعرفني بهم وتعرفهم بي
وبعد ذالك قامت وذهبت ألي المطبخ وأحضرت أكوابا من العصير
وجلست وهي تضحك وتقول لي صديقها شو جاين نقعد
فقام صديقها وأشعل التلفزيون وقال اليوم راح حضرك فلم من الأخر
بس صديقتك عادي وله شو فقالت له عادي ووضع شريط الفيديو
وعاد وجلس وقال لي صديقتي تعالي جلسي بجنبي فقامت وجلست بجواره وأتي صديقه وجلس بجواري أنا وبدئنا نتابع الفلم
حيث كان الفلم فلم سكس في معاشره فرديه وجماعية من الكس و الطيز ومص ولحس حيث أني نسيت بأنه بجانبي شاب فبدأت أحسس على كسي وصدري حيث أني فككت أزرار ألقميص وألبلطلون و مدته يدي تداعب كسي من تحت الكيلوت ويدي اثانيه
تداعب بزازي ألي كأنه بينين على الكامل لي أني لم أكن أرتدي
سنتي انه وقتها نظرت ألي صديقتي ورأيتها تداعب زب الشاب
الذي معها وقتها تذكرت أنه بجواري شاب أخر ونظرت له وجته
يداعب زبه بيده فنظر ألي وضحك ومد يده ألي صدري يداعب بزازي
ويده ألثانيه مدها تداعب كسي من تحت الكيلوت وأنا بدون شعور مداته يدي لتمسك زبه وأداعبه وبقينا هكذا ألي وقت حتا قام ونزع ملابسه بالكامل وجلس بين أقدامي ينزع البلطلون عني ويبقى الكيلوت الذي كان مبللا من ماء شهوتي وبدأ الشاب يفرك بكسي من فوق الكيلوت وأنا أتأوه من شدته ألذه ولم يطول الوقت حتى نزع الكيلوت وبان كسي للشاب وبدأ يتحسسه بيده ولسانه
وقتها غبت عن الدنيا ولم اشعر بشيء
ألي وصديقتي تقول لي ماذا حدث لكِ وقتها نظرت من حولي ورأيت صديقتي والشباب اثنان يقفون من حولي وهم عراه
فقلت لها لا ادري ماذا حدث فقالت لا تخافي فهذه أول مره لكِ مع شاب فنظرت لهم وضحكت
فقالت لي صديقتي هيا قومي معي عايزك فقمت وذهبت معها ألي الغرفة وقالت لي يجب أن تجاري الشباب وأن لا تسمحي لأحد أن يعاشركِ من كسك بس مسموح لهم أنهم يداعبه ويلحسه بس
تعي نطلع عندهم كوني قويه وسوي زيه
وطلعنا عند الشباب وجلسنا نتحدث ونضحك حتا قام واحد من الشباب
ووقف قدامي وهو ماسك زبه وقلي مصيه وقتها رفضت وقلت له ما بعرف فقال شوفي صديقتك كيف بتمص وسوي زيها
وفعلاً لف وجهه عليها وقلها مصيه وهي مسكته ودخلته في تمها وصارت دخله وطلعه من تمها قام الشاب الثاني وقلي مصيه في البداية قرفة بس بعدين لقيتها شيء ممتع ولذيذ وصرت مصله زبه
بكل شراها و استمتاع و بعدين طلب مني أني اسمح له أنه ينيكني من طيزي وقتها كنت في قمة سعاتي وقبلت أنه ينيكني من طيزي
وبالفعل راح جاب كريم ودهن خرم طيزي و زبه و صار يدخل زبه شوي شوي في طيزي حتا دخل نص زبه وصار يحركه داخل طالع في طيزي و بعدين دخل زبه كله في طيزي وصار ينيكني وأنا بتألم
من شدة الوجع واللذة وستمر ينيكني حتا قذف حممه ادافئه في طيزي و بعدين اطلع زبه من طيزي و طلب مني أني مصله زبه مره
ثانيه وبالفعل مصيته مره ثانيه و ستمريت مصله حتا قذف حممه
مره ثانيه ولاكن كانت في تمي وعلى بزازي
وقتها حسية حالي في عالم أخر
وقمت ودخلت الحمام وسويت دش وطلعت بس ما كنت قادرة اقعد على طيزي وسحبت حالي أنا وصديقتي وروحنا
وهذه كانت البداية
بستنا ردودكم مشان اكمللمم باقي حكايتي مع الجنس
في ألجزء أثاني
عاشقة انيك